مكتملة الممحونة داليا بنت أخت مراتي إللي هيجتني ونيكتها

هاني الزبير

ميلفاوي رايق
مستر ميلفاوي
عضو
ناشر قصص
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي متفاعل
كاتب مميز
إنضم
20 ديسمبر 2023
المشاركات
163
مستوى التفاعل
180
النقاط
0
نقاط
733
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
﴿هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها﴾
  • _____________________
  • أنا مدحت وعمري الآن 38 سنة متزوج وعندي ولدين صغيرين.
  • ومنذ بداية زواجي وعلاقتي طيبة مع أهل زوجتي، وخاصة شقيقتها الوحيدة هي وأولادها.
  • وشقيقة زوجتي هذه كانت أكبر من زوجتي بعدة سنوات ومتزوجة من زمان، وعندها ولد (12 سنة) وبنت (18 سنة) إسمها داليا (وهي محور قصتنا).
  • وأخت زوجتي الكبرى كانت على خلاف دائم مع زوجها لإنه عنده زوجة تانية وعايش معظم الأيام مع زوجته التانية في بيت مستقل عنهم.
  • ومن بعد وفاة حمايا وحماتي كانت شقيقة زوجتي قريبة جداً مننا لإن زوجتي هي أختها الوحيدة، ولإحساسها بالإستقرار والجو العائلي الدافئ في بيتنا وكانت بتعتبرني دائماً في مقام أخوها وليس زوج أختها، وكان إبنها وبنتها داليا بيعتبروني في مقام أبوهم لإفتقادهم الحنان الأبوي في علاقة أبوهم معهم.
  • فكانوا بيزورونا دايماً ويسهروا معانا في جو عائلي جميل.
  • وأحياناً كانوا بيباتوا عندنا في البيت لإن شقتنا كبيرة وبيكونوا براحتهم عندنا.
  • وأحياناً كانت داليا وأخوها يباتوا عندنا ويقضوا معانا عدة أيام لوحدهم بدون أمهم.
  • وأنا كنت بتعامل مع داليا من صغرها على إنها بنتي البكرية لإني ماعنديش بنات وأبنائي كلهم أولاد، وأولادي كانوا أصغر منها بعدة سنوات.
  • وكانت داليا دايماً تقولي إنها بتحبني أوي أكتر من أبوها، لإني كنت (بدون قصد مني) دايماً حنين عليها وبتعامل معاها بشكل مختلف شوية عن معاملتي مع أخوها الصغير أو مع أولادي نظراً لإنها بنت ولسه في أول فترة المراهقة ولإحساسي إنها محرومة من حنان أبوها.
  • فكانت داليا من صغرها لما تكون عندنا في البيت متعودة على الدلع معايا (حتى في وجود أمها أو مراتي إللي هي خالتها، وهما بيكونوا مبسوطين جداً لما بيشوفوها سعيدة ومبسوطة).
  • لدرجة إنها (حتى بعد ما كبرت) كانت أول ما تقابلني تاخدي بالحضن وتلزق جسمها كله في جسمي بشكل مثير وتفضل تبوس فيا وتقعد في حضني على حجري وتفضل تبوس فيا بدون أي حرج.
  • ولما أمها أو خالتها (مراتي) يلفتوا نظرها لإنها كبرت ومايصحش دلعها معايا بالشكل ده، وكانت داليا تقولهم محدش ليه دعوة لإنها بتعتبرني أبوها الحنين مش جوز خالتها، ومراتي وأختها هما الإتنين يفضلوا يضحكوا على كده وكانوا بيعتبروه شئ عادي لإن داليا مُفتقدة لحنان الأب.
  • ولما داليا كبرت.. أنا كنت أتحرج شوية من دلعها المثير معايا قدام مراتي وأختها وكنت أبعد بوشي شوية عن شفايفها لما تيجي تبوسني على شفايفي بحيث البوسة تكون على خدي وعلى خدودها أو على راسها بس.
  • ولكني أنا كنت بصراحة مشدود ليها أوي لإنها بنوته عسوله جميلة ودلوعة أوي، ولما هي بتكون لوحدها معايا أنا كنت بتلذذ من دلعها المثير معايا ومن ملامسة جسمها السخن لجسمي وهي في حضني وأتجاوب معاها في الأحضان والبوس حتى لو كان بوس بالشفايف، أو لما كانت تقعد في حضني على حجري بلبسها المكشوف والمثير دائماً إللي هي متعودة تلبسه وهي عندنا في البيت بدون أي حرج (من صغرها).
  • ولما وصلت داليا لسن (18 سنة وشوية) وبقت مُزه أوي وشكلها أكبر من سنها لإنها أصلأ جميلة جداً وذات أنوثة وجاذبية خاصة وجمالها له طابع خاص وملامح وشها مثيرة جداً وشفايفها زي حبات الفراولة وعيونها عسلي وجسمها مثير جداً وليها طيز متوسطة الحجم ولكنها مدورة ومرفوعة وفخادها بيضا ومليانين وبزازها مدورين وليهم حلمات بارزة على طول لإني كنت بحس من تصرفاتها معايا إنها دايماً هايجه وممحونه عليا على طول.
  • ودلوقتي أصبحت داليا في ثانوية عامة، وهي طلبت من أمها إني أنا أساعدها في دروس الرياضيات لإنها مش بتفهم كويس من المدرس بتاعها، وأمها طلبت مني إني أساعد داليا شوية في دروس الرياضيات، وكانت أمها بتطلب كده مني وهي مُحرجة من إن ده ممكن يتعبني أو يزعجني، ولكني أنا وافقت طبعاً ورحبت بكده على أساس إن داليا واحدة من أسرتنا وأنا بعتبرها بنتي البكرية ومصلحتها تهمني.
  • والوضع ده فرض على داليا إنها تكون عندنا في البيت لوحدها أوقات كتيرة وأحياناً تبات عدة أيام معانا في البيت، لدرجة إننا جهزنا وخصصنا ليها أوضة الضيوف في شقتنا لتكون أوضة مستقلة لداليا عشان الثانوية العامة.
  • طبعاً كل ده كانت حيلة من داليا عشان تكون قريبة مني أكتر وتقدر تكون معايا لوحدينا أكبر وقت ممكن وتمارس معايا حب ودلع المراهقات.
  • وبصراحة أنا كمان كنت مُنجذب ومشدود لداليا بشكل غريب، وكنت سعيد جداً بوجودها معايا في البيت أوقات أكتر من الأول وكإني شاب مراهق مشتاق لإنه ينفرد بحبيبته، وكنت مبسوط وسعيد بالقرب منها بالشكل ده.
  • وأنا بدأت معاها الدروس في أوضتها.
  • وأنا كنت دايماً أتعمد أذاكرلها بالليل متأخر لما تكون مراتي وأولادي ناموا، أو بالنهار لما تكون مراتي في الشغل وأولادي في المدرسة عشان محدش يزعجنا وقت ما أكون بذاكرلها ونكون لوحدينا وبراحتنا.
  • وكنت أقعد معاها أذاكرلها في أوضتها على كرسي المكتب وهي على كرسي جنبي وتلزق فخادها في فخادي لإني عادة بكون في البيت لابس تيشيرت خفيف وشورت وهي بتكون لابسه قميص نوم قصير وبحمالات أو تيشيرت كات وشورت صغير (أو هوت شورت أحياناً).
  • وأنا لاحظت إنها بتكون هايجه وممحونه أوي وهي معايا وخاصة لما بنكون لوحدنا، وأثناء المذاكرة بتلزق فخادها في فخادي أوي وتلزق صدرها في دراعي وأنا حاسس بحلمات بزازها واقفين وطول الوقت تميل عليا وبزازها هينطوا من القميص بتاعها، وكل شوية تخترع أي حاجة وتبوسني في خدودي بمُحن أوي وتقرب شفايفها من شفايفي وكإنها بتشكرني على مجهودي معاها، وأنا طبعاً مُتلذذ من دلعها ولبونتها معايا بعيد عن مراتي، وبكون هايج عليها أوي وزبي بيكون واقف ومولع ونفسي أقلعها وأنيكها لكن بكون خايف أتمادى معاها ومع لبونتها عشان مانتفضحش وتبقا مصيبة.
  • وساعات كانت تطلب مني إنها تريح ونتكلم شوية وتقوم تنط وتقعد على حجري وتدلع وتحضني أوي وتفضل تبوس فيا بشهوة جنونية وتلعبلي في شعري وتقولي إنها بتحبني أكتر من أي حد في الدنيا.
  • ومرة بالليل وأنا بذاكرلها في أوضتها، وهي قاعده على حجري بتريح شوية من المذاكرة وكانت لابسه هوت شورت مثير مغطي طيزها بالعافية وعليه بادي كات بدون أكمام وبزازها هينطوا منه، وإحنا بنتكلم ونهزر وهي بتدلع عليا.
  • داليا: عمو مدحت.
  • أنا: نعم يا عيون عمو مدحت.
  • داليا: أنا بحبك أكتر من أي حد في الدنيا كلها.
  • أنا: وأنا بموووت فيكي وبحبك زي ولادي ويمكن أكتر كمان يا ست البنات.
  • داليا: أووووف أنا زهقت من كلمة (زي ولادي) دي.
  • أنا: حبيبتي.. إنتي عارفه إنك غاليه عندي أد إيه.
  • داليا (بدلع): عمو مدحت.. ممكن أطلب منك طلب.
  • داليا: حبيبتي.. إنتي تؤمري طبعاً.
  • داليا: أنا بحس إنك صاحبي مش جوز خالتي.
  • أنا: حبيبتي إنتي كبرتي وبقيتي رقيقة أوى.
  • داليا (بمُحن أوي): يعني هتوافق ومش هترفض طلبي.
  • أنا: قولي بس عاوزه إيه.
  • داليا: أنا طول عمري حاسه إني أنا وإنت صحاب أوي، وأنا دايماً بتكلم معاك براحتي وبحكيلك على كل حاجة تخصني، وحاسه إني كبرت على كلمة (عمو مدحت) دي.
  • أنا (وأنا بضحك): يعني عاوزه تقوليلي (يا واد يا مدحت) ولا إيه!!
  • داليا: لأ.. طبعاً.
  • أنا: أومال إيه.
  • داليا (بمُحن أوي): عاوزه أقولك يا (دوووحه).
  • وهي كانت بتقولي كده وهي بتضم شفايفها أوي بلبونة وبتقربهم أوي من شفايفي وكإنها هتبوسني لدرجة إنها هيجتني أوي، وأنا كنت هاخد شفايفها في شفايفي وأقطعها بوس ولحس ومص ولكني تماسكت شوية.
  • أنا: بس كده!! براحتك طبعاً يا حبيبتي، بس الكلام ده لما نكون لوحدينا مع بعض، يعني مش قدام حد تاني وبالذات مامتك ولا خالتك ولا حتى قدام ولادي.
  • داليا فرحت أوي من ردي، ووشها كان بينور وعينيها لمعت أوي وضمت جسمها كله في حضني ولزقت بزازها في صدري وأنا زبي واقف ومنتصب أوي تحت طيزها، وهي قربت شفايفها أوي من شفايفي وبتتنهد تنهيده سخنه أوي، وقالتلي..
  • داليا: ميرسي يا حبيبي، إنت عسول وحبوب أوى يا دوووحه.
  • أنا: وإنتي عسوله وشقيه أوي يا دودي.
  • داليا: حلوووه أوي (دودي) منك، وطالعه من شفايفك العسل دول زي السكر يا دوووحه، وعاوزاك على طول تقولي (دودي) وأنا معاك لوحدينا.
  • أنا: بس كده!! من عينيا يا دودي.
  • وراحت حاضناني من رقبتي ولازقه شفايفها في شفايفي وباستني بوسه سخنه أوي ودخلت لسانها بين شفايفي وبقت تمص لساني وتلحسه بلسانها، وفضلنا أنا وهي في البوسه دي أكتر من خمس دقايق، وبعدها أنا فوقت وخوفت إن حد يدخل علينا وإحنا كده، فرفعت جسمها من حضني بالراحة.
  • أنا: بتعملي إيه يا مجنونه، كده غلط يا حبيبتي وممكن حد يدخل علينا ويفهمنا غلط وتبقا مشكلة يا دودي.
  • داليا: دوووحه حبيبي.. أصل أنا حقيقي بجد فرحانه ومبسوطه أوي معاك، وعلى فكرة إحنا دلوقتي بعد نص الليل وكلهم ناموا وعارفين إنك بتذاكرلي دلوقتي لحد الفجر زي كل ليلة.. طب إستنى كده هخرج أشوفهم حد منهم صاحي ولا إيه.
  • وقامت ولبست روب طويل فوق الهوت شورت والبادي وخرجت من الأوضة وبصت في الصالة ورجعت تاني بعد دقيقتين، وكنت أنا عدلت زبي إللي كان واقف في الشورت بتاعي.
  • داليا (بعد ما رجعت): كلهم نايمين وفي سابع نومه ومحدش صاحي دلوقتي إلا أنا ودوووحه حبيبي.
  • وراحت قالعة الروب وفضلت بالهوت شورت والبادي الكات، وقفلت باب الأوضة بالترباس من الداخل.
  • أنا: بتقفلي ليه يا عفريته.
  • داليا: عشان نتكلم براحتنا، لإني أنا خلاص تعبت وزهقت من المذاكرة، وعايزه أقعد أتكلم معاك شوية.
  • أنا: طب تعالي وقربي الكرسي بتاعك جنبي هنا.
  • داليا: كرسي إيه يا دوووحه.. هي ناقصة تعب تاني!! تعالى نقعد على السرير وندردش مع بعض.
  • وراحت ماسكاني من إيدي وقومتني وأخدتني لسريرها، وفردت جسمها عل السرير وأنا قعدت جنبها.
  • داليا (بدلع ومياصة): إيه يا دوووحه.. إنت هتفضل قاعد كده.. تعالى ريح جسمك كده جنبي شوية، يااااه.. فاكر يا دووحه وأنا لسه صغيرة لما كنت بكون بايته هنا عندكم وماكنتش بعرف أنام إلا لما بتنيمني على دراعك في حضنك.
  • أنا: طبعاً فاكر يا دودي.
  • وراحت داليا شدتني من إيدي شوية وبتقرب مني أوي، وأنا سخنت وكنت وقتها هايج عليها
  • أوي.
  • داليا: طب ما تيجي تنيمني على دراعك وتاخدني في حضنك وإحنا بنتكلم.
  • أنا: دودي حبيبتي.. كده غلط يا روحي، إنتي كبرتي دلوقتي وبقيتي أنسة كبيرة، ولو حد شافنا كده ممكن يفهم غلط.
  • داليا راحت قايمه ونطت وقعدت على حجري وقربت شفايفها من شفايفي وكإنها هتبوسني وصوتها كان ممحون وكله سكس.
  • داليا: أووووف يا دوووحه، أنا طول اليوم في المدرسة أو في الدروس الخصوصية برة أو بذاكر في أوضتي لوحدي وإنت في شغلك أو مع طنط وولادك، ومش بعرف أقعد معاك لوحدنا، ودلوقتي يا حبيبي الباب مقفول وأنا وإنت لوحدينا، وأنا مشتاقلك أوي يا دوووحه.
  • وكانت قاعده في حضني بالجنب على حجري وبتبوسني في خدودي وشفايفي بمُحن أوي، وزبي واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعي.
  • داليا (بمُحن أوي): آآآآه.. يا دوووحه.. آآآآآه.. حضنك حلووو أوى، أنا نفسي أفضل في حضنك كده كتييير، أحضني وضمني أوي، أنا محتاجة حضنك ده أوي، أنا بحبك أوي ومش عارفه أنا من غيرك في حياتي أنا كنت هعيش إزاي.
  • وبصراحة أنا كنت هايج عليها مووت ونفسي فيها وبضمها في حضني أوي، بس كنت خايف جداً منها وعليها لإنها لسه بنت مراهقه ومش مُقدرة خطورة إللي بتعمله معايا وهي هايجة وممحونة أوي كده، وهي برضه في مقام بنتي.
  • وفوجئت بإنها بتعدل وضعها في حضني على حجري وبتفتح فخادها فوق فخادي وبتلف إيديها حوالين رقبتي وبزازها مدفونين في صدري وشفايفها في شفايفي وزبي واقف ومنتصب أوي تحت طيزها.
  • أنا: مالك يا دودي.. لو فيه حاجة مضايقاكي قوليلي عليها، إنتي
  • عارفه أنا بحبك أد إيه وبعتبرك زي ولادي بالظبط يا حبيبتي.
  • داليا بصت في عينيا ورفعت جسمها من على حجري ونامت على ضهرها جنبي.
  • داليا: لأ.. مفيش حاجة مضيقاني، بس بصراحة أنا برتاح أوي لما ببوسك وإنت تبوسني، ولما أكون في حضنك وإنت حاضني بكون سعيدة ومبسوطه أوي، وياريت يا دووحه بعد كده ماتقوليش (زي ولادي) دي تاني.
  • وراحت داليا سحبت جسمي بالراحة جنبها، وأنا نمت جنبها على جنبي ووشي ليها، وهي قربت مني بجسمها كله، وحضنتني وبتلعب بإيدها في شعري وبتحسس على رقبتي، وباصه بشهوة في عينيا وبتقرب شفايفها من شفايفي، وأنا بوستها في شفايفها بوسة خفيفة وجسمها كله في حضني
  • وبزازها مدفونين في صدري
  • وفخادها بتحك في فخادي وزبي واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعي وبيخبط في كسها من برة الهوت شورت بتاعها.
  • داليا: آآآآآه.. بوستك حلوووه أوي يا دوووحه.. يا بخت طنط بيك.
  • أنا: يا شقيه.. إنتي بقيتي خطر أوي عليا وعلى نفسك.
  • داليا: أعمل إيه بس.. بحبك أوي.
  • أنا: طب يللا نامي يا قمر عشان أنا عندي شغل الصبح.
  • داليا: طب عشان خاطري خليك معايا كده واخدني في حضنك ونيمني على دراعك لحد ما تلاقيني روحت في النوم وبعدها إبقا قوم نام في أوضتك مع طنط.. آآآآآه يا بخت طنط بيك يا دوووحه.
  • أنا: ماشي يا دودي.. طب يللا وكفاية لماضة وغمضي عينيكي وبطلي كلام عشان تعرفي تنامي يا حبيبتي.
  • داليا: حاضر يا روح دودي، بس خليك حاضني أوي وماتقومش لحد ما أنعس خالص.
  • وراحت بايساني في شفايفي ولفت جسمها كله وهي في حضني ولزقت ضهرها في صدري وزقت طيزها أوي على زبي، ومسكت إيدي وحطتها على بطنها وحطت إيدها على إيدي.
  • وفضلت تحسس بإيدي على بطنها لحد ما البادي بتاعها إترفع لفوق وإيدي بقت على لحم بطنها الناعم وهي عامله نفسها نايمه.
  • أنا هيجت عليها أكتر وزبي كان واقف وبضغط بيه على طيزها، وبحسس على لحم بطنها وببوسها في شعرها ورقبتها وكتافها وهي في حضني.
  • وأنا في عز هيجاني عليها وهي نايمه في حضني بالوضع ده نزلت بإيدي شوية على الهوت شورت بتاعها وفوجئت بإنها فاتحه زرار وسوستة الهوت شورت، وأنا روحت مدخل إيدي شوية بسهولة فلاقيتها مش لابسه كلوت تحت الشورت، فطمعت ودخلت إيدي أكتر ولمست شفرات كسها بإيدي ولاقيته ناعم وطري أوي وغرقان من عسل شهوتها.
  • وأول ما لمست كسها بإيدي كان جسمها كله بيتفض، وهي فتحت فخادها شوية عشان أنا آخد راحتي في اللعب في كسها، وهي بتتأوه وبتإن بصوت واطي وعامله نفسها نعست ورايحة في النوم.
  • أنا فضلت حاضنها أوي ولازق زبي في طيزها وألعب لها في كسها المولع ناااار وغرقان من عسل شهوتها لحد ما هي نزلت كتير على إيدي، وأنا طلعت إيدي من الشورت بتاعها وخوفت من إني أتمادى معاها في كده لإني كده ممكن أفتحها وتبقا مصيبة.
  • وأنا قومت من جنبها وغطيتها وعدلت هدومي وخرجت وأنا هايج مووت ورجعت أوضتي وكانت مراتي نايمه ومتغطية بملاية، وأنا رفعت الملاية لاقيت مراتي لابسه قميص نوم أبيض بحمالات بدون كلوت ولا سنتيان، فقلعت كل هدومي ونمت جنبها وأخدتها في حضني، وهي صحيت لاقتني ببص في عينيها بشهوة وببوسها في شفايفها ورقبتها وبدأت تتجاوب معايا فقلعتها القميص ونمت فوق منها وهي فاتحه فخادها ومحوطة بيهم جسمي من وسطي وفضلت أدعك في كسها بزبي وهي ماسكه زبي إللي كان واقف ومنتصب أوي وهي هايجه وممحونه ومشتاقة للنيك، ونيكتها الليلة دي مرتين بشهوة جنونية متخيلاً إني بنيك داليا بنت أخت مراتي.
  • وصحينا كلنا الصبح وقعدنا نفطر ونتكلم ونضحك ونهزر عادي جداً وكأن ماحصلش حاجة إمبارح.
  • وأنا لاحظت إن داليا سعيدة ومبسوطة ولابسه بيچامة بيت عادية وبتتكلم معايا عادي وبتقولي (عمو مدحت) كعادتها قدامهم عشان محدش ياخد باله إن بيني وبينها حاجة مختلفة.
  • _________________
  • (هذه القصة من إعداد هاني الزبير).
  • __________________

  • وإستمرت هذه الأوضاع والمداعبات الجنسية المثيرة بيني وبين داليا كل ليلة وأنا بذاكرلها في أوضتها بعد ما كلهم يناموا.
  • وبعد حوالي أسبوع كانت مراتي طلبت مني إنها تسافر تزور أمها المريضة مع أختها الكبيرة (أم داليا) ويقعدوا مع أمهم أسبوع عشان يطمنوا عليها.
  • وأنا طبعاً وافقت على طول عشان آخد راحتي في اللعب مع داليا طول فترة غياب مراتي.
  • وأخت مراتي جت البيت عندنا الليلة السابقة لسفرهم وباتت عندنا هي وإبنها الصغير في أوضة بنتها داليا.
  • ويوم سفرهم الصبح صحينا كلنا وفطرنا مع بعض (وطبعاً داليا لابسه بيچامة بيت عادية ومحتشمة، وبتتعامل معايا عادي بنت مع جوز خالتها بكل إحترام).
  • وولادي نزلوا ركبوا باص مدرستهم، وأنا أخدت باقي العائلة في عربيتي ووصلت داليا لمدرستها ووصلت مراتي وأختها وإبن أختها الصغير لمحطة القطار، وبعد كده روحت شغلي.
  • وعلى آخر النهار رجعت البيت وإتغديت مع ولادي الإثنين وداليا (وقدام ولادي طبعاً داليا كانت لابسه بيچامة بيت عادية ومحتشمة، وبتتعامل معايا عادي جداً).
  • وبعد الغدا كلهم دخلوا أواضهم يذاكروا، وأنا دخلت أريح شوية في أوضتي وأنا سرحان في إني إزاي هقعد أسبوع كامل من غير مراتي يعني أسبوع بدون نيك، وإزاي هتحكم في نفسي وقدامي في البيت المُزه الهايجة الممحونة داليا إللي بتحاول بشتى الطرق إنها تثيرني وتغريني عشان أرتكب معاها الخطيئة وأنيكها، وفضلت كده أصارع أفكاري وشيطان زبي حتى إستسلمت للنوم.
  • وأنا نايم شوفت في منامي (وكإني أنا وداليا في أوضة لوحدينا وأنا بفشخها نيك بزبي في كسها وطيزها ونزلت لبني في كسها) وقومت من النوم مفزوع وقررت مع نفسي إني لازم أقاوم هذا الشيطان اللعين وأضع حدود صارمة لعلاقتي مع داليا بنت أخت مراتي وإللي في مقام بنتي وأجبرها على كده حتى لا أنزلق معاها في الخطيئة.
  • وقومت من النوم بعد ساعتين وأخدت شاور وقعدت أتفرج على التلفزيون وكلهم بيذاكروا.
  • وبعد كده إتعشينا، وداليا وولادي قعدوا معايا شوية ثم دخلوا يناموا.
  • ولما داليا كانت بتشيل الأطباق والكوبايات من الصالة غمزتلي بعينيها وميلت عليا بصدرها وبزازها المدورين كانوا هينطوا من السنتيان والبيچامة على وشي، وقالتلي..
  • داليا (بلبونة وصوت واطي وممحون أوي): أنا عملالك مفاجأة الليلة يا دوووحه.
  • وأنا لما شوفت بزازها قدام عينيا وسمعت كلمة (دوووحه) وهي طالعه سخنه كده من شفايف داليا إنهارت كل مقاومتي ونسيت كل كلامي مع نفسي على أساس إني همنع نفسي عنها، وتملك الشيطان من كل تفكيري وسيطر على إرادتي تماماً، وتحولت إلى شاب مراهق مشتاق لحبيبته، وزبي بدأ يشد وينتصب أوي، وفضلت قاعد وتفكيري وعقلي كله دلوقتي في زبي وفي جسم ولبونة داليا، وأنا كنت ليلتها حاسس بهيجاني عليها أوي، وخاصة إن مراتي مش موجودة.
  • وإنتظرت حتى إتأكدت من إن ولادي الإثنين ناموا في أوضتهم وراحوا في النوم.
  • وروحت أذاكر لداليا في أوضتها.
  • وهي كانت منتظراني على نار، ولابسه روب مقفول، وأخذتني
  • بالأحضان والبوس بطريقة مثيرة، وأنا حسيت بجسمها سخن وإنها ممحونة أوي من شكل وطعم البوسة بتاعتها على شفايفي.
  • (وأنا كنت عامل حسابي ولابس شورت بدون البوكسر وعليه
  • تيشيرت خفيف وزبي واقف ومنتصب أوي وباين من تحت الشورت).
  • أنا: طب إقفلي الباب الأول وتعالي.
  • داليا خرجت من الأوضة (وهي لسه بالروب) وبصت في الصالة ورجعت تاني بعد دقيقة واحدة وقفلت الباب بالترباس بسرعة، وأنا كنت قاعد على الكرسي جنب المكتب بتاعها.
  • داليا (بعد ما رجعت): ولادك الإثنين نايمين في سابع نومه ومحدش صاحي دلوقتي إلا أنا ودوووحه حبيبي بس.
  • وراحت قالعه الروب ورميته بعيد، وأنا فوجئت بإنها لابسه تحت الروب قميص نوم أبيض قصير بحمالات وشفاف وتحت منه كلوت أحمر سكسي أوي وسنتيان من نفس اللون، وجسمها كله بينور وعينيها بتلمع وكلهم سكس وشهوة.
  • أنا ولعت وسخنت أوي وزبي كان واقف وعامل شكل هرم في الشورت بتاعي، ونسيت خالص إنها بنت أخت مراتي وفي مقام بنتي.
  • وراحت ماسكاني من إيدي وقومتني من على الكرسي وسحبتني للسرير بدلع ومياصة.
  • داليا (بمُحن): دووحه حبيبي.. أنا الليلة تعبانه وزهقانه أوي وماليش نفس أذاكر حاجة، تعالى نقعد نتكلم شوية مع بعض.
  • أنا: مالك يا دودي يا حبيبتي.. إيه إللي تاعبك يا روحي؟
  • داليا: إنت إللي تابعني معاك.
  • أنا: معقول يا دودي!! أنا ماعنديش أغلى منك في الدنيا يا حبيبتي.
  • داليا: طب تعالى نقعد وخدني في حضنك وأنا هقولك.
  • وكنا قربنا جنب السرير، فأخدتها في حضني وهي شعلقت إيديها في رقبتي، وطبعاً لما هي رفعت إيديها فقميصها إترفع لفوق أوي وفخادها إتعرت ولازقة في فخادي وزبي واقف في الشورت بتاعي وبيخبط في كلوتها وبيضغط على كسها، وبزازها مدفونين في صدري، وشفايفنا بتقطع بعض بوس ولحس ومص.
  • ومن سخونة ونعومة جسمها إللي كله في حضني.. أنا كنت هايج عليها أوي وأنا شايلها في حضني وهي متشعلقة في رقبتي، وهي رفعت رجليها من على الأرض ولفتهم حوالين جسمي وزبي واقف ومنتصب أوي ومزنوق بين فخادها.
  • وإختل توازنا وإحنا جنب السرير فوقعنا على السرير، وهي بقت نايمه على ضهرها وفاتحة فخادها ولافه رجليها حوالين جسمي وأنا نايم فوق منها وهي لسه حاضناني من رقبتي وبتحك كسها المولع في زبي.
  • وأنا في اللحظة دي خوفت لأنيكها بزبي وأفتحها فرفعت جسمي شوية وفلفصت منها وهي بتنهج من كتر الهيجان والشهوة.
  • ونمت جنبها وأنا بحاول أسيطر شوية على شهوتي.
  • داليا: مالك يا دووحه.. قومت ليه من فوق مني؟
  • أنا: مالك يا دودي.. إنتي الليلة مش طبيعية ليه يا حبيبتي.. إيه إللي تاعبك يا روحي؟
  • داليا: أنا بحبك أوي يا دووحه.
  • أنا: وأنا بحبك أوي يا حبيبتي، وإنتي عارفه كده كويس.
  • داليا: لأ.. إنت بتحبني زي ولادك وبس، لكن أنا بحبك حب فيه كل حاجة تتخيلها حب البنت لأبوها، وحب الأخت لأخوها، وحب الصحاب، وحب الحبيبة لحبيبها، فاهمني يا حبيبي.. ودايماً أنا بيكون نفسي أقعد معاك لوحدنا على طول، يا دووحه أنا بحبك أوي أوي.
  • وراحت مرمية فى حضني تاني وبدأت تبوسني تاني بشهوة جنونية وبهيجان شديد أوي، وأنا كنت متجاوب معاها لإني كنت هايج وسخن عليها أوي وهي في حضني ونص جسمها عريان لإن من كتر الأحضان ودعك جسمنا في بعض كان قميصها إترفع لفوق لنص بطنها وفخادها عريانه وهي لفاهم على فخادي وزبي بيضغط على كسها المولع ولا يفصلهم عن بعض إلا قماش الشورت بتاعي وكلوتها المبلول من عسل شهوتها.
  • وأنا واخدها في حضني وبحسسلها على شعرها وعلى لحم ضهرها، وهي هايجه وممحونه أوي فى حضني وبتحسس على ضهري ورقبتي.
  • وبعد فاصل طويل من الأحضان والبوس والتقفيش والدعك أنا حسيت إن جسمها كله سخن وبيترعش أوي وهي بتضمني أوي فعرفت إنها بتنزل عسل شهوتها من كسها فضميت جسمها كله في حضني ومسكتها من طيزها وبضغط عليها بإيدي أوي عشان زبي إللي منتصب أوي يضغط على كسها المولع ناااار وهي بتنزل عشان ترتاح وتهدى شوية.
  • وبعد شوية هي كانت نزلت وإرتاحت وهديت شوية، وأنا فكيتها شوية من حضني وهي لسه نايمه على دراعي وجسمها مفرهد شوية.
  • أنا بصيت على جسمها لاقيت قميصها مرفوع خالص لفوق وكلوتها متعري وغرقان من عسل شهوتها فسحبت بإيدي قميصها القصير لتحت وغطيتلها كلوتها بالقميص.
  • داليا: إنت حنين أوى يا دوووحه.
  • أنا: يخربيتك يا دودي.. إنتي عسوله ومُزه أوي الليلة يا دودي، بس شقاوتك دي ممكن تضرك يا حبيبتي.
  • داليا: أعمل إيه بس يا دوووحه!! إنت عارف إن محدش في الدنيا كلها فاهمني وحنين عليا زيك كده، وأنا كمان ماعنديش أي صحاب ولاد، ومش برتاح إلا معاك وفي حضنك يا حبيبي.
  • أنا: دودي حبيبتي.. بكره تلاقي إللي يحبك وتتخطبي وتتجوزي وتعيشي حياتك وتتمتعي مع إللي يختاره قلبك.
  • داليا: دووحه حبيبي.. مفيش راجل في الدنيا كلها ممكن أحبه زي ما أنا بحبك أوي كده، أنا بحبك أوي.. طب أنا نفسي في حاجة دلوقتي ممكن أقولهالك؟
  • (داليا كانت بتقولي كده وهي رفعت جسمها شوية وبقا نص جسمها فوق مني وفتحت
  • فخادها وحطت أحد فخديها على فخادي وبقا كلوتها على زبي، وكانت بتقرب شفايفها أوي من شفايفي).
  • أنا (وأنا بحضنها أوي): إتفضلي يا حبيبتي.
  • داليا: دوووحه.. عاوزاك تبوسني تاني.
  • أنا بوستها في شفايفها بوسة خفيفة.
  • داليا (بمُحن): لأ.. مش كده.
  • أنا: أومال إزاي يا حبيبتي.
  • داليا: بوسني زي لما بتبوس طنط مراتك وهي في حضنك في السرير.
  • أنا: بس طنطك دي تبقا مراتي!!
  • داليا (بسخونة وهمس): إعتبرني مراتك دلوقتي وبوسني زيها.
  • رغم إني إتفاجئت من كلامها ده بس كلامها وتعبيرات وشها هيجوني وخلوني سخن مولع نار، ونسيت نفسي خالص ونسيت إنها في مقام بنتي، ورفعت جسمها كله فوق مني وأخدتها في حضني وشغال دعك وتقفيش في ضهرها وطيزها وفي جسمها كله، وأخدت شفايفها بشفايفي بوس ولحس ومص وسحبت لسانها بشفايفي وبقيت أمصه بلساني وشفايفي بشهوة جنونية أكتر من ربع ساعة، لدرجة إني كنت خلاص هنزل لبني من زبي من كتر ما هي بتدعك وتفرك كسها على زبي، لكن مسكت نفسي ونزلتها من فوق مني قبل ما أقذف لبني.
  • داليا: ياااالهوووي عليك يا دووحه.. إنت بتبوس حلوووو أوي.. دا إنت مُززز أوي وأنا مش هسيبك تنام الليلة يا حبيبي.
  • أنا: دودي حبيبتي.. كفاية كده عشان ما نتورطش في حاجة غلط يا روحي.
  • داليا: الغلط هو إني أسيبك الليلة.. ودي فرصة وجاتلي لوحديها.
  • أنا: إزاي يعني.
  • داليا: يعني يا حبيبي.. إزاي يعني طنط تكون مسافره وإنت إزاي يعني تنام لوحدك للصبح من غير ما واحدة تدلعك في سريرك، أنا مايرضنيش كده.
  • أنا: يعني هتعمليلي إيه؟
  • داليا: يعني يا دوووحه أنا عاوزه أنام في حضنك كده يا حبيبي في السرير للصبح وأدلعك وأتمتع بحنانك ده كله ليا لوحدي.
  • أنا: طب ما إنتي نايمه في حضني أهوه.
  • داليا: لأ.. مش هنا في سريري.
  • أنا: أومال فين؟
  • داليا (بلبونة): أقصد تنيمني في حضنك كده في سريرك مكان طنط يا دوووحه.
  • أنا: ماينفعش يا روحي.
  • داليا: ليه يعني ماينفعش؟ ولا إنت خايف من مراتك؟
  • أنا: مش مسألة خايف من مراتي، وإنتي دلوقتي كبيرة وعارفه إن مراتي بتعمل معايا حاجات في السرير ماينفعش واحدة غيرها تعملها معايا.
  • داليا (بمُحن أوي): دوووحه.. أنا عاوزه الليلة أعملك كل إللي أقدر عليه عشان أسعدك وماتحسش بغياب مراتك عن حضنك يا حبيبي.
  • (أنا فهمت طبعاً إنها ممحونة وعايزه تكون مراتي الليلة دي وتتناك مني، والشيطان كان بيلعب في دماغي وأنا أصلأ هايج عليها مووت).
  • أنا: إنتي باين عليكي مش هتجيبيها البر الليلة، بس لربما حد من ولادي يشوفك نايمه معايا في أوضة نومي ويفهم غلط.
  • داليا: محدش منهم هياخد باله لإن ولادك مؤدبين ومش بيدخلوا أوضتي ولا أوضة نومك، وكده كده إحنا هنروح أوضتك وهنقفل على نفسنا من جوه.. قوم بقا يللا إنت روح على أوضتك وبلاش تردد، وأنا جاية وراك على طول.
  • وأنا هيجت أكتر من كلامها والشيطان كان بيلعب في دماغي وقومت عدلت الشورت بتاعي وخرجت للصالة وإتأكدت إن ولادي الإثنين نايمين، وروحت على أوضة نومي.
  • وبعد دقيقتين كانت داليا حصلتني وقفلنا الباب من جوه وهي دخلت على طول في حضني على سريري، وهي بقميص النوم الأبيض المثير وتحت منه نفس الكلوت والسنتيان الأحمر.
  • داليا: آآآآآه يا دوووحه.. أخيراً أنا بقيت نايمه في حضنك كده على سريرك.. ضمني أوي يا حبيبي.. أنا مبسوطه أوي وحاسه إني عروسة بجد.
  • أنا: دودي.. خلي بالك يا حبيبتي أنا جوز خالتك مش عريسك.
  • داليا (حطت إيدها على بوقي): دوووحه.. هششش سيبني عايشه في الحلم الجميل ده، أنا الليلة مبسوطه أوي.
  • وكانت بتمد إيدها تجيب كوباية المية من على الكومدينو إللي ناحيتي، وشربت منها ورجعت تحطها تاني، وهي بترجعها تعمدت (وكانت قاصدة طبعاً) ووقعت شوية مية على التيشيرت بتاعي وعلى قميص النوم بتاعها.
  • داليا: أوووف.. أنا آسفه يا حبيبي.. ماكنتش أقصد.
  • أنا: عادي يا حبيبتي.. ماحصلش حاجة.
  • داليا: إزاي بس يا روحي ماحصلش حاجة، التيشيرت بتاعك مبلول وكده إنت ممكن تاخد برد.
  • أنا: خلاص.. هقوم أغيره.
  • داليا (بلبونة أوي): دوووحه حبيبي عشان خاطري ماتقومش وتسيبني يا روحي، هقلعهولك أنا بإيديا وخليك نايم بالشورت بس، وكده كده الجو حرر وسخن أوي.
  • وداليا لم تنتظر مني رد وبسرعة كانت بتقلعني التيشيرت وحدفته على الأرض، وبتحسس بإيدها على شعر صدري بمُحن، وأنا هايج عليها مووت وزبي كان خلاص هينفجر.
  • وهي نزلت تدعك بوشها على صدري وبتمص وتلحس حلمات صدري بشفايفها وبتحسس على بطني بإيديها وبتسحبها لتحت عند حرف الشورت بتاعي من فوق.
  • داليا: يااالهوووي يا دوووحه.. إنت مُزز أوي أوي يا حبيبي.
  • وأنا رفعت جسمها فوق مني وحضنتها وهي بتمص وتلحس في صدري، وكان زبي واقف ومنتصب أوي تحت بطنها وصدرها وهي حاسه بيه، وكنا إحنا الإتنين وصلنا لمرحلة من الهيجان والشهوة مفيش فيها رجوع.
  • داليا: ياالهووي.. أنا ناسيه إن قميصي مبلول مية وكده ممكن يبل جسمك، ممكن تسحبه لفوق شوية يا حبيبي.
  • أنا روحت ماسك القميص بتاعها وسحبته لفوق وقلعتهولها وهي كانت بترفع إيديها عشان القميص يتقلع على طول.
  • أول ما قلعتها القميص هي عملت نفسها مكسوفه من إنها قاعده في حضني بالكلوت والسنتيان بس، وحطت ايديها على بطنها وصدرها.
  • داليا: دووحه..أحححح.. بتكسف كده، طب خدني في حضنك وضمني أوي من غير ما تبص على جسمي.
  • أنا: حد يتكسف من عريسه حبيبه!!
  • داليا: كلامك الحنين ده بيخليني أموووت فيك يا دووووحه.
  • وأنا أخدتها في حضني أوي وهي بالكلوت والسنتيان بس ونزلتها من على جسمي ونيمتها على ضهرها ونمت فوق منها وهي فاتحه فخادها ومحوطة بيهم جسمي من وسطي وزبي واقف بين فخادها وبضغط بيه على كسها وأنا هايج عليها أوي وشغال بوس ولحس ومص في شفايفها ورقبتها بشهوة وهي سايحه مني خالص، وأنا دخلت إيدي تحت طيزها وبقفش وبضغط على طيزها بإيدي من على كلوتها، وبقينا نتقلب على بعض وإحنا حاضنين بعض، وبعد شوية أنا ثبتها تحت مني وأنا نايم فوق منها ومسكت بزازها وبقفش وبضغط عليهم من فوق السنتيان.
  • داليا: أححححح.. كمان يا دوووحه.. أوي.. أوي.. كده حلووووو خالص.
  • وأنا نزلت بوشي على صدرها وببوس وألحس بزازها من جنب السنتيان.
  • داليا (بهمسة سخنه أوي): آآآآه.. فكهولي ومصهم براحتك يا حبيبي.
  • وأنا مديت إيدي من وراها وفكيت السنتيان بسرعة وقلعتهولها ورميته بعيد، ونزلت بشفايفي ولساني على حلمات بزازها مص ولحس وعض.
  • داليا: آآآآه.. آآآآه.. حلووووو أوي أوي.. كمان يا حبيبي.
  • وأنا كنت شغال بشفايفي ولساني في حلمات بزازها مص ولحس.
  • داليا: حلوين يا دوووحه؟
  • أنا (بإستهبال): إيه إللي هما حلوين؟؟
  • داليا (بصوت واطي أوي مثل الهمس وبتتكلم في شفايفي):
  • بزازي.. بزازي عاجبينك يا حبيبي.
  • أنا (وأنا بمص في بزازها وأشفط حلماتهم)، قولتلها: قولي تاني كده.. (بزازي).
  • داليا (بهمسة سخنه أوي): آآآآه.. آآآآآه.. يا بزااازي.. مصهم أوي يا دوووحه.. مُصلي بزازي يا دوووحه.. أحححووووه أوي.
  • وأنا كنت لسه شغال بشفايفي ولساني في حلماتها مص ولحس
  • وبحسس بإيدي بطنها، ونزلت على فخادها العريانين بحسس عليهم بإيديا وطلعت لكسها وبضغط عليه من فوق كلوتها.
  • وأول ما أنا حطيت إيدي وبضغط على كسها المولع من فوق كلوتها هي صرخت جامد: أححوووووووه.
  • أنا: يا بت وطي صوتك... كده هتفضحينا.
  • داليا: مش قادره يا دوووحه.. نااار مولعه هنا يا حبيبي، مش قادره.
  • أنا: فين النار المولعه دي يا حبيبتي؟
  • داليا (وحطت إيدها على كسها بلبونة): هنا يا دووحه الكوكو سخن مولع وأححوووووه خالث.
  • أنا: وريني كده.
  • داليا: أحححح.. هتكسف يا دوووحه، شوف إنت كده الكوكو بتاعي مولع ناااار إزاي، عاوزاك تبردهولي يا حبيبي.
  • أنا سحبت كلوتها من بين فخادها وهي هايجه وسايحه مني خالص وجسمها كله عريان تحت مني وبيترعش تحت مني، وأنا سحبت جسمي لتحت شوية ونزلت أبوس بطنها، ولعبت بلساني في سرتها وهي بتطلع آهات خليعة أوي، ووصلت لكسها ودفنت وشي فيه أشمه وأبوسه وألحسلها في كسها، ورفعت رجليها وفتحت فخادها، ونزلت بشفايفي ولساني على كسها مص ولحس، وكان كسها مربرب وناعم أوي، وأنا عمري ماشوفت كس بالجمال ده أبداً، وكنت بأكل كسها أكل وقعدت أمص فيه وأشفط في شفرات كسها وهي هايجة وممحونة أوي، وهي هايجه وموحوحه أوي وبتصرخ وبتطلع آهات عالية أوي.
  • وبعد شوية أنا رفعت راسي من على كسها وبصيت في عينيها وشوفت نظرات واحدة لبوة أوي مش داليا بنت 18 سنة ولاقيتها بتعض على شفايفها وبتلحس شفايفها بلسانها.
  • داليا: آآآآآه.. أنا عاوزاااك أوي دلوقتي يا حبيبي.
  • أنا: عايزه إيه يا روحي؟
  • داليا: عاوزاااك أوي أوي، زي إللي بتعوزه العروسة من عريسها في ليلة الدخلة، أححووووه.. يللا يا دوووحه.. أنا مش قادره، أنا خلاص بقيت أححوووووووه خالث.
  • أنا قولت لنفسي: (أحححه.. كده خلاص أنا إتأكدت إنها مستوية على الآخر وعايزاني أنيكها الليلة وكإننا عريس وعروسة في ليلة دخلتنا).
  • وأنا كنت هايج عليها مووت وعاوز أكمل نيك كامل فيها ولكني كنت مش مستعجل على كده وعايز أهيجها وأولعها أكتر وأتمتع بهيجانها ولبونتها معايا لإني متأكد من إنها ممحونة على الأخر وقررت إن الليلة دي مش هتعدي إلا لما أدوقها زبي.
  • أنا: والليلة دي أنا عريسك يا روحي يا أحلى عروسه دلوعه في الدنيا.
  • داليا (وهي بتحسس على صدري بكسوف كإنها بتضربني) وقالتلي بلبونة: آآآآآه.. يللا بقا يا حبيبي أنا مولعه أححوووووه خالث.
  • أنا (وعينيا مركزه في جسمها بشهوة الذئب لفريسته): تعالي يا حبيبتي يا أحلى وأجمل عروسه تعالي في حضني يا روحي، الليلة إنتي عروستي حبيبتي.
  • وكان زبي واقف ومنتصب أوي وراس زبي خرجت من تحت الشورت بتاعي بين فخادها من قدام، وهي حاسه بيه وبقت خلاص سايحه مني خالص وبتتنهد وبتزوم بالراحه وهي في حضني ولفت إيدها حوالين رقبتي، ومدت إيدها التانية ومسكت زبي من على الشورت، وبصت في عينيا بلبونة وبتتنهد.
  • داليا: أوووووف.. دا حلووووو أوي ياا.. ياا.. يا حبيبي.
  • أنا: إيه إللي حلو ده؟
  • داليا (وهي ماسكه زبي): بتاعك ده.
  • أنا: زبي يعني.
  • داليا: آآآه.. زززز.. زبك.
  • أنا: يعني إنتي عايزه زبي؟؟
  • داليا: آآآآه.. عاوزه زبك.
  • كل كلامنا ده بصوت واطي أوي وهي في حضني تحت مني وماسكه زبي بايدها من على الشورت، وبنتكلم بالهمس وشفايفنا لازقين في بعض.
  • داليا راحت مطلعه زبي من الشورت بتاعي وبتحسس على راسه، وأنا روحت منزل الشورت من بين رجليا وقلعته خالص، وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط وأنا نايم فوق منها وهايجين على بعض أوي، وهي ماسكه زبي بإيدها وحطاه على كسها.
  • داليا (بلبونة): أححوووووه، زبك يجنن يا دووحه وأطول وأحلى بكتيير من إللي بشوفه في الأفلام.
  • (ومن هنا عرفت إنها لبوة أوي وبتشوف افلام سكس من على النت).
  • وأنا بهمس لها في شفايفها: مبسوطه كده يا روحي؟
  • داليا همست بصعوبة: آآآآآآه.. كده حلوووو أوي.. بحبك أوي يا دووحه.. (وصرخت): أححوووه.
  • وكان همسها ونفسها طالع منها سخن أوي وكإنها واحدة لبوة وبتتناك فعلاً.
  • أنا: بحبك أوي يا روحي.
  • داليا: وأنا كمان.. آآآآآه.. آآآآآه.. زبك حلووووو أوي وأححووووه خالث.
  • أنا: عروستي دودي حبيبتي.
  • داليا: نعم يا روحي.
  • أنا: عاوزه زبي.
  • داليا (وهي بتضغط على كسها بزبي): يللا يا دوووحه.. مش قادره يا حبيبي.. الكوكو بتاعي مولع ناااار.. يللا ريحني بزبك.
  • وكنا خلاص وصلنا لمرحلة مثيرة وسخنه جداً من الشهوة الجنسية ليس بعدها رجوع، وكل كلامنا ده كان بصوت واطي وهمسات سخنه ومولعه أوي وهي في حضني، وأنا قربت شفايفي منها وهي شفايفها بتترعش وراحت لازقاهم في شفايفي وأنا واخد شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس وسحبت لسانها بلساني وإختلط ريقها بريقي، وكل ما هي تكون عايزه تاخد نفسها شوية تسيب شفايفي وتنزل على رقبتي ودقني بوس ولحس ومص وترجع تبوسني وتمص تاني في شفايفي، كل ده وأنا واخدها في حضني ونايم فوق منها وشغال تقفيش وتفعيص ودعك وبعبصة في طيزها من تحت، وهي ماسكه زبي إللي واقف بين فخادها تحت كسها إللي بيقذف عسل شهوتها بغزارة وبيسيل على فخادها وغرق زبي وهيجتني عليها أكتر.
  • وكانت بزازها مدفونين في صدري وحلماتها واقفة أوي من شدة هيجانها.
  • أنا رجعت بضهري شوية على السرير وهي لسه في حضني تحت مني وسحبت جسمها بالراحه ونيمتها جنبي وأنا حاضنها أوي وبقينا نتقلب على بعض، ورجعت تاني وثبتها ونيمتها على ضهرها وأنا نايم فوق منها وأنا هايج عليها مووت وعينيا في عينيها وشفايفها بتترعش وبتنادي شفايفي فنزلت فيهم تاني بوس ولحس ومص وزبي واقف وراشق بين فخادها على كسها، ومسكت حلمات بزازها وبفركهم وهي سخنت أوي وبتصرخ: أححححح.. لأ..لأ.. آآآآآآه بموووت يا دوووحه.. بالراحة عليا شوية يا حبيبي.. أحححح.. آآآآه.. آآآآآه.
  • أنا: مالك يا حبيبتي، عشان إنتي الليلة عروستي لازم أدلعك وأمتعك في حضني يا روحي.
  • داليا: حبيبي.. عروستك مش قادره تتحمل يا حبيبي، يللا إلعبلي بزبك من تحت زي الأول.
  • أنا: من تحت منين يا روحي.
  • داليا (وهي بتضحك بلبونة وبتقرصني من فخدي): إنت فاهم يا حبيبي.. في الكوكو بتاعي، دا مولع نااار وأححوووه خالث.
  • وكانت داليا لسه نايمه على ضهرها تحت مني وأنا روحت لافف جسمها ونيمتها على بطنها ونمت فوق منها ومسكت طيزها.
  • أنا: من هنا أأمن.. عشان ماتتعوريش يا عروستي.
  • داليا: أححح.. آآآآه.. آآآآه.. طب بالراحه على عروستك يا حبيبي.
  • وأنا كنت خلاص مش قادر، ونمت فوق منها وزبي راشق بين فلقتي طيزها وببوسها وبلحسلها وأعضها في ضهرها وكتافها ورقبتها، وحضنتها جامد وهي تحت مني ومسكت بزازها من تحت وشغال تحسيس وتقفيش ودعك فيهم وهي بتصرخ من الشهوة بصوت واطي وبتأن: أوووووف.. مش قادره.. آآآآآه.. حطه يا حبيبي.. دخلووو كله.. أححححح.. آآآآآآه.
  • وأنا شغال دعك فيها مسكت إيدها وسحبتها ورا منها عند زبي ومسكتها زبي إللي واقف ومنتصب أوي على طيزها.
  • وهي أول ما مسكت زبي صرخت: أححووووه.. آآآآآآه.. يللا حطه بس بالراحه يا حبيبي.. دخلووو كله.. أحححح.. آآآآآآه.
  • أنا: أحطه فين؟
  • داليا: في طيزي.. حطه كله كله.
  • وأنا مسكت طيزها وفتحتها بإيدي وكانت طيزها طرية وسخنه أوي وخرم طيزها لونه أحمر فاتح ونزلت فيه مص ولحس، وأول ما أنا دخلت لساني في طيزها هي إتأوهت بالراحه، وبعد شوية وأنا فوق منها بحاول أدخل زبي في طيزها، وكان خرم طيزها لسه ضيق وهي بتصرخ جامد من الألم والمتعة، فقومت وجبت كريم مرطب ودهنت بيه فتحة طيزها وحطيت مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان ترفع طيزها شوية، وبدأت أدخل زبي شوية شوية إلي أن دخلته كله في طيزها وفضلت أنيكها فى طيزها بزبي وهي بتصرخ أوي من الألم بس كانت مستمتعة بأجمل إحساس ممكن تحسه واحدة لبوة ممحونة مع عشيقها حبيبها إللي بينيكها بزبه في طيزها.
  • وأنا حاطط زبي في طيزها لقيتها بتقمط عليه أوي وبتإن وبتتأوه وبتتلوى وبتهز طيزها وفخادها تحت مني، وأنا شغال في جسمها كله وبالذات في بزازها وكسها من تحت دعك وفرك وتقفيش.
  • وحشرت زبي كله فى طيزها وهي بتحاول تفلفص مني بس أنا كنت فوق منها مسيطر عليها وفضلت نايم فوق منها وزبي مولع جوه طيزها وهي سخنه أوي، وأنا مش عاوز أخرجه وضغطت زبي جامد للآخر وفضلت كده شوية عشان طيزها تتعود على زبي، ومن كتر حركتها كان زبي هاج أوي وأنا شغال فى طيزها نيك جامد، وهي مش قادره تفلفص مني وهي تحت زبي وأنا شغال فيها نيك وطيزها مولعه ناااار وزبي مولع ناااار.
  • وهي بتتنهد وقافله طيزها على زبي وهايجه وممحونه أوي.
  • داليا: حبيبي إنت بتعمل إيه؟
  • أنا: دودي حبيبتي أنا بخلي بالي منك زي ما مامتك موصياني عليكي.
  • داليا: طب خلي بالك مني أوي أححححح.. أنا عايزاه كله كله جوه طيزي يا حبيبي.. آآآآه.. آآآآه.. كده حلوووو خالث.
  • وبعد شوية كان زبي خلاص هينفجر في طيزها وهي هتموت تحت زبي فقذفت لبن زبي في طيزها، ونزلت شلالات لبن في طيزها لدرجة إن اللبن غرق فخادها وكسها من تحت وهي بتدعك اللبن على كسها وتاخده بصوابعها وتلحسه.
  • وبعد شوية طلعت زبي من طيزها ونمت جنبها وعدلت جسمها وأخدتها في حضني وببوسها في شفايفها وبحسسلها في جسمها كله وهي سايحه مني خالص وكإنها في عالم تاني.
  • أنا: مبسوطه يا حبيبتي؟
  • داليا: أوي أوي يا روحي، بس أنا لسه ماشبعتش منك، وعاوزه أتجوزك بجد الليلة.
  • أنا: جواز.. جواز.
  • داليا: آآآه جواز.. جواز.. أنا عايزاك أوي أوي يا دوووحه.
  • أنا: طب إرتاحي كده شوية وخدي نفسك شوية يا روحي.
  • وهي بعد ما هديت شوية وهي نايمه في حضني مدت إيدها ومسكت زبي بتدلكه وتحسس على راسه بإيدها.
  • داليا: أححححوه.. دا حلووووو أوي أوي يا حبيبي.
  • أنا: بحبك أوي يا روحي.
  • داليا: وأنا كمان.. آآآآآه.. آآآآه.
  • أنا: عروستي داليا حبيبتي.
  • داليا: نعم.
  • أنا: إنتي حاسه بإيه دلوقتي؟
  • وهي ماردتش وهي لسه بتضحك بلبونه وهايجه وممحونه أوي في حضني وطلعت فوق مني وقربت شفايفها من شفايفي وبتضحك.
  • داليا: أنا هتجوزك دلوقتي يعني هتجوزك وإنت هتعملي بزبك الأححوووه بجد وإلا هموتك خالث.
  • وأنا أخدت شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس، ومن شدة هياجنا إحنا الإتنين رجعنا تاني نتقلب على بعض وإحنا حاضنين بعض، وأنا ثبت جسمها تحت مني ومسكت زبي وحطيته على كسها وبفرش لها شفرات كسها، وكسها ولع نااار من تفريش زبي ليها، وهي مش قادره تتكلم وبتلحس في صوابعها بلبونة أوي وشاورت لي على كسها وأنا نزلت عليه لحس ومص وعض بالراحة.
  • وأنا رفعت جسمي شوية وقربت زبي من وشها، وهي أخدت زبي المنتصب في بوقها بين شفايفها تمصه وتطلعه تاني وتلحس راس زبي بشهوة جنونية.
  • داليا: أحححوه.. دا حلووووو أوي أوي يا حبيبي.
  • أنا: دودي حبيبتي.
  • داليا: نعم يا عريسي.
  • أنا: بحبك أوي يا روحي.
  • داليا: أححححح.. وأنا بموووت فيك يا دوووحه.. زبك حلووووو أوي أوي.. آآآآآآه.. بس أنا مش قادره يا حبيبي.
  • أنا: مالك يا روحي.
  • دينا: آآآآآآه.. عاوزاك يا حبيبي.
  • أنا: عايزه إيه؟
  • داليا (وهي ماسكه زبي): آآآآآه.. عاوزاك يا جوزي، مش إنت عريسي الليلة؟ أنا مش قادره يا حبيبي عاوزاك أوي أوي آآآآآآه.
  • أنا: حبيبتي.. سيبيلي نفسك وهعملك كل إللي إنتي عايزاه وهمتعك وهريحك على الآخر.
  • داليا: آآآآآه.. أنا كلي ملكك يا حبيبي، بس ريحني آآآآآه.. أنا مولعه ناااار من هنا (وحاطه إيدها على كسها).
  • وأنا ضميتها في حضني أوي وهي سايحه ومستويه خالص في حضني وبوستها بحنيه وضمتها أوي لصدري وهي دخلت في حضني أوي بشهوة وهي شغاله بوس في خدودي ورقبتي وشفايفي وصدري.
  • داليا: ضمني أوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينه.. يا حبيبي أرجوك زبك حلووووو أوي والكوكو بتاعي مولع ناااار.. يللا ريحني بزبك ده يا دوووحه.
  • أنا: يعني عايزه زبي فين يا دودي؟
  • داليا (وبتحط إيدها على كسها): هنا في الكوكو.
  • أنا: يعني إنتي عايزه زبي في كسك؟
  • داليا: أيوه في كسي يا مجرم.
  • أنا: طب قولي نيكني بزبك في كسي يا دووحه.
  • داليا: أححوووووه.. يللا نيكني في كسي يا دوووحه.
  • أنا: بس كده هفتحك من كسك، وكده خطر عليكي يا روحي عشان لما تتجوزي مش هتكوني بنت!!
  • داليا: دوووحه حبيبي.. دلوقتي كل البنات بتتناك براحتها وبتتفح وقبل الجواز بيعملوا عملية بسيطة وبيرقعوا غشاء البكارة وكل شيء بيرجع لأصله ويرجعوا بنات تاني، يللا نيكني في كسي يا دوووحه، إنت دلوقتي جوزي خلاص، وأنا خلاص هموت ومش قادره يا حبيبي.
  • أنا: طب نامي وإرتاحي على ضهرك كده وسيبيلي نفسك.
  • ونامت هي على ضهرها بشرمطة وهي فاتحه فخادها وقالتلي: أنا كلي ليك خد راحتك يا حبيبي.
  • وكل مننا نسينا إنها في مقام بنتي، وبنفكر بس في إننا فحل شهواني هايج وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه على الآخر، ووصلنا مع بعض لمرحلة اللا عوده، وأنا كنت عايز أنيكها برومانسية وحب وشهوة.وبدأت بتدليك فخادها بحنيه وبطريقة سكسية وبسحب بايدي لفوق شوية شوية.
  • وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآآه.. أحححح.. آآآآآه..
  • وهي بتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسل شهوتها من الهيجان، وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيدييا فيها، وزبي المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
  • ثم أنا مسكت كسها بكف إيدي فملأ كسها كف إيدي وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزلت تاني بلساني على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. آآآآآه أوي أوي مش قادرة يا حبيبي أححووووووووه.
  • وبتشد في راسي وشعري عشان أدفن راسي بين فخادها أوي، ولساني شغال لحس ودخلته بين شفرات كسها الورديه وبمص عسل كسها كله، وأنا عضيتها بأسناني بحنية في بظر كسها وبمص أحلى وأطيب عسل.
  • هي قامت ومسكت زبي وباسته ودخلته في بوقها وبتمص فيه بلهفه وشغف، وفضلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود.
  • وكانت هي بتتلوى تحتي وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبي وحطته على كسها وبتصرخ بألفاظ أول مرة أسمعها منها وبتقولي: آآآآآآه.. نيكني.. نيكني بزبك ودخله يا حبيبي، كسي مولع أححححح هموت يا دوووحه دخل زبك في كسي بسرعه يا حبيبي.
  • وعماله تعض في كتفي ورقبتي وهايجه أوي أوي.
  • طبعاً كل ده هيجني أوي وهي بتصرخ: أوي أوي أححححح..
  • أووووف.. هموت نيكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي.
  • ورفعت وسطها وجذبت جسمي بكل طاقتها عليها فإندفع زبي في كسها ومزق بكارتها بفعل إثارتنا وهيجانا إحنا الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
  • وهي كانت هايجه وممحونه أوي وبتتألم من تمزيق غشاء بكارتها أول ما زبي دخل في كسها وفتحتها، ولكنها كانت مستمتعة بأول نيكة حقيقية في كسها.
  • وكان كسها سخن مولع وناعم أوي، وأنا حسيت إن زبي زاد عرض راسه جوه كسها وهي قفلت عليه بكسها وبتتلوى تحت مني زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم نتوقف إحنا الإثنين عن مص الشفايف، ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدري وحوطت ضهري بفخادها حتى لا يفلت زبي من كسها ثانية واحدة وأنا بحركه للخارج وجوه كسها عشان أهيجها أكتر، وبإيدي شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أوووووف مع صوت أنفاسنا إحنا الإثنين مع كل أححووووه وآآآآآه وأووووف منها ومع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبي جوه كسها.
  • وأنا رفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها وقعدت تاني وخدتها على حجري وهي في حضني وخليتها ترفع وتنزل نفسها عليا بمساعدتي وزبي راشق في كسها، والوضع ده هيجها ومتعها أوي أوي.
  • وفضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمتها تاني على ضهرها ونمت فوق منها وزبي كل ده بيرزع في كسها ولما حسيت إني قربت أنزل وزبي هيقذف لبني فضيتمها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولفت فخادها على ضهري وأنا قومت راشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت، أووووف وفي لحظة واحدة كنا نزلنا شهوتنا إحنا الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقنا لبعض، وخدتها في حضني وإحنا عريانين، وطبعاً أنا ماخرجتش زبي من كسها إلا بعد وقت طويل.
  • وأول ما أنا طلعت زبي من كسها قامت هي وباستني بوسه سخنه ومثيرة أوي بشفايفها على شفايفي وكان لسه جسمها كله في حضني وزبي واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها، وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدري المثير وأنا بايدي شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعي شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.
  • وبعد شوية كان زبي وقف تاني أكتر من الأول وأنا تحولت إلي فحل شهواني، ونيمتها على ضهرها ونمت فوق منها، ومسكت زبي وحشرته تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعتها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حاميه أوي لدرجة إنها كانت خلاص هتموت من كُتر النيك.
  • وإستمرينا كده نيك ومليطة من أول الليل للفجر، وأخدتها في حضني وهي ماسكه زبي وسحبت الملاية علينا وغطيت جسمنا ونمنا كده عريانين ملط إحنا الإتنين في سريري.
  • أنا صحيت الساعة سبعة الصبح على صوت المنبه، وبصيت على داليا كانت نايمه جنبي في سريري ولسه عريانه ملط فغطيت جسمها بالملاية وقومت لبست شورت وتيشيرت، وخرجت من أوضتي (وقفلت الباب عشان محدش من ولادي يشوف داليا في سريري) عشان أشوف ولادي عشان ينزلوا على مدرستهم، وكانوا لسه في أوضتهم بيلبسوا، وأنا حضرت الفطار بسرعة، وفطرت معاهم.
  • ولما إبني سألني إني ليه مش لابس عشان أنزل شغلي، فقولت له إني هنزل متأخر شوية عشان عندي إجتماع الساعة 10 وهروح على الإجتماع على طول.
  • وكان باص المدرسة وصل، وولادي نزلوا على مدرستهم.
  • وبينها حاجة مختلفة.
  • _________________
  • (هذه القصة من إعداد هاني الزبير).
  • __________________
  • وأنا رجعت أوضتي ودخلت ونمت جنب داليا وضميتها أوي في حضني ورفعت فخدي على فخادها، ورفعت الغطا وغطيت جسمها وجسمي وروحنا في النوم.
  • أنا بعد حوالي ساعتين صحيت وفتحت عينيا وكانت داليا لسه في حضني ورايحه في النوم، فسحبت جسمي بالراحه من جنبها وقومت ودخلت الحمام آخد شاور.
  • وأنا تحت الدوش كنت مغمض عينيا وبستمتع بالمية السخنة على راسى وعايش ذكريات الليلة الجميلة إللي عشتها مع داليا، وتذكرت جمال وعذوبة أحضانها وتمنيت إنها تكون في حضني في اللحظة دي.
  • لم أشعر إلا وإيديها الرقيقة بتحضني من ورايا وحاطه راسها على كتفي وبتبوسني في رقبتي.
  • فلفيت جسمي بهدوء لاقيتها عريانه ملط وبتبصلي بإبتسامة كإنها لحظة شروق الشمس وهي بتغمض وتفتح عيونها ببراءة الأطفال بسبب نزول مية الدوش على وشها، فأخدتها في حضني وأنا بقولها: صباح الخير يا حبيبتي يا أحلى وأجمل عروسة في الدنيا كلها.
  • داليا: صباح النور يا روحي يا حبيبي.
  • داليا رفعت وشها وشفايفها بتترعش فأنا عرفت إنها مشتاقه للبوس وهي في حضني تحت المية الدافية، فأخدت شفايفها بشفايفي بوس سخن ومص ولحس وإيديا حوالين جسمها وبضغط على طيزها عشان كسها يلزق في زبي أكتر.
  • أنا: صباحية مباركة يا عروسة وحشتيني يا روحي ومشتاقلك أوي أوي.
  • داليا سحبت جسمها شوية من حضني ومسكت عبوة (shower gel) وبتصب على إيديها وتدعكلي جسمي كله وأنا بضحك.
  • داليا: صباحية مباركة يا حبيبي يا دنيتي كلها، يللا لف علشان أدعكلك ضهرك.
  • وهي بتدعكلي ضهري لاحظت خربشة ضوافرها عليه لما كنت نايم فوق منها وبنيكها بالليل.
  • وبدأت تبوس الخربشة بشفايفها وبتقولي: أنا آسفه يا حبيبى عشان عورتك بضوافري في ضهرك لما كنت بتعملي الأحوووه وأنا مش داريه بحاجة.
  • أنا: آسفه إيه بس يا روحي دي أجمل حاجة حصلت لضهري المحظوظ.
  • هي رمت راسها على كتفي وبزازها لازقين في ضهري وكسها لازق في طيزي وهي حاضناني من ضهري ونزلت بإيديها تغسل زبي من قدام، وكانت بتدلكلي زبي بطريقة مثيرة جداً وكإنها بتضربلي عشرة، وحركة تدليك إيديها على زبي ولعتني أوي.
  • وأنا قومت على طول ولفيت بجسمى في مواجهتها عشان هي تشوف زبي إللي وصل لمرحلة الإستعداد القصوى وبكامل إنتصابه.
  • وكانت داليا بتصب شوية من (shower gel) على إيديها ومسكت زبي بإيديها الإثنين تدلكه صعوداً ونزولاً، وأنا واخدها في حضني، وهي بتبوسني في شفايفي، وأنا غمضت عينيا عشان أستمتع بكل ثانية معاها وهي بتدلكلي زبي بإيديها الناعمين زي الحرير، وبزازها لازقين في صدري.
  • داليا: إيه..!! إنت مش هتغسلي جسمي يا دوووحه!!
  • أنا: هو أنا أطول يا نني عيوني من جوه.
  • وأنا صبيت شوية من (shower gel) على جسمها وبدأت أدلك لها جسمها، وبدأت في تدليك جسمها إللي كان بيلمع وبينور تحت المية، وكنت أدلك في جسدها وببوسه في نفس الوقت وهي هايجه وممحونه أوي.
  • أنا نزلت بإيدي أغسل وأدعك لها في كسها وإيدي التانية بين فخادها تحت طيزها.
  • أنا حسيت وقتها إنها راحت مني خالص لعالم الشهوة والنشوة الجنسية.
  • وهي راحت سانده ضهرها على الحائط ورفعت إحدى رجليها على حرف البانيو ليظهر كسها الوردي قدامي.
  • أنا نزلت على ركبتي وفتحت كسها بصوابعي فظهر لي اللون الوردي الجميل إللي بيلمع بتأثير عسل شهوتها إللي بيتدفق بغزارة من بين شفرات كسها على فخادها.
  • وبدأت أبوس وألحس وأمص في كسها.
  • وكانت داليا تتأوه من المتعة وأنا أدخل لساني بين شفرات كسها، لكن هي كانت سايحه مني خالص ولم تتركني أكمل لحس ومص في كسها فمسكتني من راسي ورفعت وشي عليها وبدأت تبوسني بشهوة جنونية وتلحس مية كسها من على شفايفي، ومسكت زبي المنتصب بإيديها وحطته على باب كسها وبتفرش بيه شفرات كسها.
  • راس زبي كانت لسه على كسها من بره وأنا بضغط بالراحة، وهي رافعة إحدى رجليها وفاتحة فخادها وكسها كان مولع وغرقان من عسل شهوتها، فدخل زبي مباشرة إلى أعماق كسها، وهي شهقت شهقة خفيفة لما أنا بدأت أضغط بزبي لداخل كسها بالراحة لكن المرة دي كانت هي في قمة متعتها، وعلى الرغم من الألم الظاهر عليها فماحاولتش تطلب مني أطلع زبي من كسها، وهي بقيت تطلع وتنزل عليه وأنا أرفعها بإيديا الإتنين وأضغط بزبي في كسها.
  • كانت آهات المتعة خارجه منها وكإنها سيمفونية عشق وشهوة ومتعة وجسمها بيترعش أوي.
  • وفضلت كده أزود من ضغط زبي في كسها وأنيكها وأمتعها بزبي في كسها وقت طويل حتى حسيت إني على وشك القذف فضميتها في حضني أوي وبضغط بإيدي على طيزها وبصوابعي ببعبصها وألعبلها بين فلقتي طيزها، وبزازها مدفونين في صدري وشفايفي بتقطع شفايفها ورقبتها بوس ولحس ومص، وهي بين إيديا دايبه وسايحه مني خالص وهايجه وممحونه أوي وبتصرخ وتتأوه من النشوة الجنسية.. وكان زبي بيقذف كمية مهولة من اللبن جوه كسها وبيسيل على فخادها.
  • وأنا بعد ما نزلت لبني فضلت واخدها في حضني حتى حسيت إنها هديت شوية فخرجت زبي من كسها، وغسلت زبي وغسلتلها جسمها بسرعة وقفلت المية، وهي كانت مش قادره تتكلم خالص ومكتفية بإنها رامية جسمها في حضني.
  • وأنا بدأت أنشف لها جسمها بالباشكير، وبنفس الباشكير نشفت جسمي عشان ريحة وملمس جسمها تنطبع على جسمي.
  • وخرجنا من الحمام حاضنين بعض وعريانين ملط.
  • وبعد كده طلعنا من الحمام وأنا لبست بوكسر نضيف وهي لبست بيبي دول مثير جداً على اللحم من غير كلوت ولا سنتيان، وفطرنا.
  • وبعد الفطار كنا في الصالة على الكنبة وهي قاعده تتلبون في حضني على حجري.
  • داليا: دوووحه حبيبي إنت حنين وحبوب ومُزززز أوي،إنت طلعت شقي ومجرم أوي، بس إحنا إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي، دا كده ماما وبابا لو عرفوا ممكن يموتوني يا حبيبي.
  • وأنا بمص في شفايفها بشهوة قولتلها: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص، محدش هيعرف حاجة، إحنا نعيش براحتنا ونتمتع وننبسط مع بعض، ومفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده، وقبل ما تتجوزي بنعمل ليكي عملية بسيطة بترجع كل شي لأصله يا روحي، المهم تكوني إنتي مبسوطه وسعيدة يا حبيبتي.
  • داليا بمحن ودلع ولبونه: أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي، وماتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي يا جوزي.
  • أنا طبعاً ضحكت أوي وإنبسطت من طريقة كلامها بإباحية وبالطريقة الخليعة دي، وضميت جسمها أوي لجسمي في حضني وبلبعب لها في فخادها وكسها وطيزها وحلمات بزازها، وقولت لها: الكلام الأبيح منك طالع سخن أوي يا حبيبتي.
  • داليا وهي بتخرج زبي من البوكسر ومسكته بدلع، وبتقولي: إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده إللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده يا حبيبي.
  • وأنا روحت قالع البوكسر ومنيمها على ضهرها على الكنبة وفاتح فخادها وبلحس لها في كسها وهى هايجه وممحونه أوي.
  • داليا: آآآآه أحححح أوي أوي مص أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآه هموت مش قادره أحححح.
  • وكان كسها بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وهي قامت وقلعت البيبي دول ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخادي ومسكت زبي ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشي وأنا أخدت حلمات بزازها بشفايفي أمص فيهم بالتبادل.
  • وبعد شوية أنا قومت وهي في حضني وزبي في كسها ورفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها وقعدت وأخدتها على حجري وهي في حضني وهي ترفع وتنزل نفسها على زبي بمساعدتي، وأنا كنت عارف من ليلة إمبارح إن الوضع ده كان بهيجها وبيمتعها أوي.
  • وكنا عشان نتمتع ونهيج أكتر بنصرخ وبنإن بصوت عالي إحنا الإتنين وكلامنا كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إننا لوحدنا في البيت.
  • وكانت داليا بتصرخ بصوت عالي ولبونه: آآآآآه.. آآآآه كسي مولع يا حبيبي.. نيكني أوي أوي أوي أحححح آآآآآه.. ناااار.
  • أنا: أووووف كسك حلوووو أوي يا دودي أوووووف إرفعي رجليكي كمان يا حبيبتي.. هنيكك وأنزل لبني كله فيكي وأفشخك نيك بزبي يا لبوة.
  • داليا: أحححح.. نيكني وإفشخني بزبك ده يا جوزي.. آآآآآآه دخل زبك كله في كسي أحححح زبك حلوووو أوي، وكسي مولع نااار ياحبيبي، طفي نار كسي وطيزي بزبك.
  • أنا: إنتي إيه يا لبوة؟
  • داليا: أنا مراتك اللبوة يا روحي.
  • أنا: وإيه تاني؟
  • داليا: ومنيوكة زب دوووحه جوزي حبيبي.
  • أنا: وإيه تاني؟
  • داليا: أنا لبوة دوووحه الأسد جوزي حبيبي وروح قلبي.
  • أنا: وعايزه إيه دلوقتي من جوزك.
  • داليا: عايزاك تنيكني أحححح.. عايزاك تنيكني آآآآآآه تنيكني يا جوزي يا حبيبي، أححوووووه.. همووت يا روحي مش قادره.
  • أنا: وعايزه إيه تاني يا لبوة.
  • داليا: إفشخني قطعني آآآآآه إفشخ كسي وطيزي بزبك أححححح.
  • أنا: زبي حلو يا منيوكة؟
  • داليا: أححوووه.. زبك حلوووو أوي أوي، هموووت يا روحي مش قادره كفاية هريت كسي نيك يللا نزل لبنك وطفي نار كسي.. آآآآآه.
  • وأنا كنت بيهيجها أوي وبفرك شفايفي في شفايفها وأقولها: لأ.. تؤ.. تؤ.. تؤ.
  • وهي بتصرخ أوي بوحوحه وصوت عالي، وبتقولي: دوووحه حبيبي عشان خاطري مش قادره كسي مولع نار هَمَوتك آآآآآه أوووووف يللاااا نزل يا مجرم آآآآآه.. أحححوووووووه.
  • وفضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر في حضني وإحنا الإتنين عريانين ملط طبعاً وزبي كل ده بيرزع في كسها فضميتها أوي، وكل شوية بسحب إيدي من تحت طيزها شويه وبحسس وبقفش حلمات بزازها بجنون وهي حضناني أوي وبتغرس صوابعها في ضهري أوي من كتر الشهوة ورافعه رجليها لفوق وبتحضن جسمي من تحت بفخادها، وهي نايمه على ضهرها وفاتحه فخادها ورافعه رجليها لفوق وأنا نايم على جسمها بين فخادها وزبي كله بيرقص في كسها وبلعب وأقفش في طيزها الملبن من تحت وبيبعبصها بصوابعي.
  • وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولفت فخادها على ضهري وأنا برشق زبي كله أوي في كسها، وأنا مسكت طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعي في خرم طيزها، وفي لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين نزلنا شهوتها في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها تاني في متعة ليس لها وصف.
  • وبعد شوية كانت داليا إرتاحت شوية وهي في حضني.
  • وكانت داليا مش قادرة تقوم تقف على رجليها من كتر النيك في كسها وطيزها فشيلتها في حضني ودخلت بيها على أوضتها ونيمتها على سريرها ونمت فوق منها ونيكتها تاني بزبي ونزلت لبني تاني في كسها لما هي كانت خلاص هتموت من كتر النيك.
  • ونمت جنبها لبعد الضهر، وقبل رجوع ولادي من المدرسة كنت قومت إستحميت ولبست هدومي ووضبت الصالة.
  • ولما ولادي رجعوا إتغديت معاهم، ولما سألوني على داليا قولتلهم إني لسه راجع من الشغل وتقريباً داليا نايمه في أوضتها من كتر السهر وتعب المذاكرة بالليل.
  • وطول أسبوع سفر مراتي كنت بنيك داليا ليل ونهار في كسها وطيزها وبين بزازها وفي كل حته في جسمها (كل ما نكون لوحدينا في البيت).
  • وبعد رجوع مراتي كنت بنيك داليا في أوضتها بالليل بعد ما تكون مراتي وولادي ناموا.
  • وأنا كنت أحضرت لها حبوب تمنع حدوث الحمل عشان نتمتع براحتنا مع بعض في أمان.
________________
﴿هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها﴾
_________________
 


أكتب ردك...
أعلى أسفل