جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
حكايتى مع سمية المنياوية وجوزها وليد
النهاردة نويت احكيلكم قصتى مع سمية ووليد
اصحابى اللى تعرفت عليهم من المنتدى
الفصل الاول
انا اسمى ماهر عمرى 32 سنة
مقيم حاليا بالقاهرة
متزوج هالة وشغال كبير مهندسين فى أحد أكبر الهايبرات فى مصر
واحب حد ليا هو وليد وسمية
طبعا انا استاذنتهم انى اكتب قصتنا وهما وافقوا
واتمنى انها تعجبكم
اول لقاء لينا كان فى موضوع التعارف وكان من حوالى خمس شهور
اتكلمنا عادى جدا وكان تعارف فى الاول على اساس أن علاقتنا تكون جنسية فى الشات وبس
هما كانوا من المنيا سن وليد 34 سنة وسمية 28 سنة
بطاية زى ما قال الكتاب
جسمها كيرفى حلو جدا
قمحاوية فاتحة وجسمها كلها ابيض
صدرها وسط ومشدود
طيزها كبار ومشدودين مش مترهلين
جسمها فى سليوليت خفيف نتيجة انها عندها ولدين طبعا
بس تخطف العقل طبعا وبالذات أن لبسها كله فساتين وتوبات وبلوزات وبناطيل وجونلات وانا عاشق للى شعرها مكشوف بجميع استايلات لبسهم فده كان مجننى طبعا
المهم بدأنا التعارف فى الاول بصور ليا وليها _ وماحدش يسالنى الصور بتاعتها فين لانى اكيد مسحتها ضمانا للسرية _ وكان كلامنا كله تخيل بينى وبينه
لانه كان متحرر عليها بدون علمها
بالرغم من أنهم بيتخيلوا وجود طرف تالت معاهم وقت النيك
وده كان بيزود جدااااا شهوة وليد جدا وبيفرتك سمية من الهيجان والمتعة
المهم بعد تعارفنا باسبوع
لاقيته باعتلى رسالة كانت السبب فى تغير مجرى علاقتنا انا وهو وهى
حانقلهالكم بالنص الكامل زى ما اتكتبت
وليد : صباح الخير يا ماهر
ماهر : ايه يا عم عاش من سمع صوتكم انتوا فين مختفيين ليه ؟؟
وليد : مافيش عندنا فرح وسمية والولاد راحوا هناك قبلى لغاية ماخلص شوية شغل ( القصة قبل موضوع الكورونا )
ماهر : ماشى يا عمهم **** معاكم . بس ماقلتليش عملت ايه مع الصاروخ الايام الأولى فاتت
وليد : يا عم انا اتهريت من كتر النيك بينى وبينها وعلى طول افتكر كلامنا مع بعض فبهيج اكتر عشان انيكها
ماهر : طب يا وليد دى حاجة كويسة ماتزعلكش ايه المشكلة
وليد : فى فكرة معينة فى دماغى نفسى اعملها . ايه رايك لو تيجى لنا المنيا ؟؟
ماهر : اجيلكم المنيا ؟؟ بعيدة عليا اوى ده اول هام . وتانى هام حاجى نتقابل وامشى ع طول ؟؟؟ وافرض هى مش موافقة اصلا على وجود علاقة بينا ؟؟
وليد : يا عم ابعتلى شوية صور ليك النهاردة لجسمك ووشك وصور زبرك جديدة وانا حاعرف اظبطلك الدنيا معاها
المهم بعتله شوية صور ليا على وعد بأننا نتكلم بالليل يومها وانا من جوايا خايف ترفض لان وصف وليد ليها انها مغرية اوى وجسمها سكسى هيجنى جدااااااااااااااا
وليد : احلى مسا عليك يا عمهم السنارة غمزت
ماهر : ايه طمنى ايه اللى حصل ؟؟؟
وليد : قالتلى انك عجبتها وعاوزين نتعرف عادى . بس خلى بالك دى اول مرة لينا فممكن تلاقيها متوترة أو قلقانة ماتقلقش انت دوس بيه وهى حاتيجى سكة معاك ع طول
ماهر : طيب انا نازل القاهرة الخميس الجاى شغل حخلصه وابات هناك ، ينفع نتقابل يوم الجمعة ؟؟؟؟
وليد : تمام بس حاول تيجى متأخر عشان ماحدش ياخد باله لا من أهالي هناك ولا العيال حتى . وخد دى تصبيرة لغاية ماتيجى
وقام باعتلى صورة لجسم قريب جدا من جسم فيفى عبده زمان. حاجة فاجرة كيرفى تهيج اتخنها زبر فيكى يا بلد وانا حسيت انى حاقوم البس وانزلهم دلوقت رديت عليه بعد ماتفخصت كل حتة فى الصورة
ماهر : فااااااااجرة يا عمهم . لو عليا عاوز انيكها حالا
وليد : يا عم حخليك تكلمها قبل ما تيجى . انا مسافر النهاردة ليهم اهو ولو كدة نتكلم بكرة وانت بطريقتك حاول تميل دماغها وتحببها فيك
طبعا قفلنا ع وعد اننا نتكلم تانى يوم بالليل بعد ما يوصل ويخلينى اكلم حبيبتى سمية
ايه اللى حصل فى نص المكالمة بينى وبين سمية ؟؟؟
تابعونا فى الحلقات القادمة
الجزء الثانى
وقفنا عند اتفاقي انا ووليد انى اكلم سمية فى الموبايل
روحت من الشغل الساعة 8 بالليل وكلمت وليد على الواتس الاول
ماهر : ايه يا ليدو ايه الدنيا ؟؟
وليد : تمام بتاخد شاور وجايالنا اهو
ماهر : لا سيبنا نتكلم انا وهى لوحدنا عشان ماتبقاش مكسوفة
وليد : تمام بقولك ايه شوف الصورة دى وقولى رايك
بصيت لاقيته باعتلى صورتها بقميص نوم اسود لاقيت زبرى نطر قدامى لدرجة ماتخيلتهاش ممكن تحصل معايا
ماهر : ايه يابنى الفرس دى
وليد : مش قلتلك جسمها كرباج
ماهر : ماشى يا جوز الفرس بكرة اجيلك وافشخهالك قدامك
وليد : ظبطها بس النهاردة وعلى أساسه نحدد
ماهر : تمام يلا هات رقمك عشان اكلمكم
اخدت الرقم وفعلا اتصلت بيه ورد عليا وليد وبعد السلامات لاقيته بيقولى خد معاك سمية اهى ... وسمعت احلى الووو سمعتها فى حياتى
سمية : الو ازيك يا ماهر
ماهر : ........
سمية : الو ماهر انت هنا
عقبال ما فوقت من سحر صوتها
ماهر : أيوة يا احلى صوت سمعته فى حياتى ... كروان بيكلمنى
سمية : شكلك بكاش من اولها
ماهر : لو انا بكاش ماكانش ده بقى حالى
سمية : وايه هو حالك بقى
ماهر : حالى يصعب ع الكافر قاعد بزبر جعان للنيك
سمية : طب ولما امسكه وامصه كدة امممممممممممممممم
ماهر : بتسحبى روحى منى يا سومة
سمية : طب ولما بلعب فى بيوضك وانا بلحس فى فتحة زبرك ؟؟
ماهر : اااااااااااااااااااااه كسم الاحساس يا بت اووووووووووووووووووى يا لبوة كمان
انا قافش بزازك عمال العب فى حلمتها وانتى بتمصى زبرى وتلحسيه
سمية : اااااااه جسمى دايب وهايج من كلامك امال لو بتنيكنى بجد حاتعمل ايه
ماهر : كلمة انيكك دى حاتبقى شوية على اللى حعمله فيكى
سمية : لا حوش لبنك بقى وعلينا نتقابل عشان اشربه كله منك يا حبى
بقولك ايه خد وليد عاوز يكلمك
وليد : بقولك ايه تعرف تجيلى يوم الجمعة الجاية انا حاظبط الدنيا وتعالى نتقابل
خلينا نقضى ليلة حلوة
ماهر : طيب حظبط الإجازة بتاعتى واجيلك عام اعمل حسابى على مبيات
وليد : اتفقنا بكرة تأكد عليا
فعلا ماكدبتش خبر ولأنى مدير عام فى شغلى فباخد اجازاتى بسهولة
واتفقت معاه ع السفر وفعلا وصلت المنيا الساعة 8 مساءا
اتقابلت مع وليد واخدنى معاه بيت خاله اللى هو مقيم فيه لغاية ما الفرح يخلص
وقعدنا ندردش سوا لغاية ما ولاده ناموا وطلعت اقعد واذا قدامى بحورية فعلا مش مجرد كلام ولا صور شفتها قدامى
ملاك نازل من السما لابسة عباية بيتى ماسكة على جسمها فشخ وشعرها الطويل على وشها
وانا ضعيف اصلا من ناحية الشعر الطويل
قمت سلمت عليها ودخلت تحضر العشا فى المطبخ وانا قمت وراها دخلت المطبخ
ماهر : تسمحيلى أقف معاكى شوية
سمية : طبعا يا باشمهندس اتفضل
ماهر : لا باشمهندس ايه بقى .. بحب اسم ماهر منك اوى ويا سلام بقى لو سمعته فى ودنى بالهمس كمان
وقربت منها وقفت وراها وانا حاضنها من وسطها وزانق زبرى فى قلب طيزها
ماهر : ايه مش حسمعها منك
سمية بصوت كله محنة : ماهر حبيبى
لاقيت زبرى أعلن استسلامه ورفع حالة الاستعداد القصوى
وبدأت احط زبرى بطريقة طولية فى فلقة طيازها
واضغطه جامد على طيزها وانا بقفش بزازها
لاقيتها بدأت تسيح معايا وتتجاوب معايا
لغاية ما خلصت العشاء وقعدنا نأكل سوا انا وهى ووليد
وبعد ما رفعت العشاء قعدنا نرغى شوية عشان تتعود عليا اكتر
لغاية ما طلبت معانا نبدأ حفلة السكس
ولكن ده فى جزء تانى
انتظرونا غدا
الجزء الثالث
بعد ما عملنا العشاء وأكلنا وظبطنا الأداء
قعدنا نرغى شوية ومش عارفين احنا بنتكلم فى ايه من كتر الانبساط
انا مبسوط لانى قاعد مع إنسانة حبيتها من اول ما شفتها
ووليد مبسوط لأنه اخيرا حايعمل الحاجة اللى نفسه فيها
وسمية مبسوطة لانها داخلة ع تجربة جديدة ولو انها كانت قلقانة شوية
المهم بدأت اقرب منها وأخدها فى حضنى وأتكلم معاها بصوت واطي كأن وليد مش سامعنا
سمية : عيب كدة يا ماهر جوزى قاعد
ماهر : طب مانا عارف أنه قاعد هو حد قال إنه واقف مثلا ولا نايم وبعدين حد يشوف القمر ومايفكرش يبصله
سمية : طب وبعدين بقى آخرة الكلام ده ايه يعنى
ماهر : اخرته دُخلة وشهر عسل يا قلب ماهر مالك فى ايه .. بصى عاوزك تسيبيلى نفسك خااااالص والشغل كله عليا انا
سمية : بس انا بئر غويط وعاوز اللى يحفرله
ماهر : وانا الدقاق عندى جاهز للحفر وتزويد العمق يا بئر يا غويط انت
وبدأت اخد شفايفها بين شفايفى وامصها بهدوء الاول وبعد كدة ازود العنف شوية بشوية
وسمية بدات تزووووووم امممممممممممممممم براحة شفايفى حاتتقطع
وانا ولا كانى سامعها وأيدى بتقفش فى صدرها وبتفرك فى الحلمة وبشدها اووووووووى
لاقيتها بتتنفض فى ايدى فعرفت أن دى أول نقطة ضعف ليها فهديت اللعب شوية عشان ازود هيجانها لاقيتها بتقولى طب استنى دقيقة وجيالك قاتلها فى ايه قالتلى دقيقة بس
المهم غابت دقيقة فعلا لاقيتها قلعت العباية ولابسالى قميص نوم رمادى يحل من على اتخنها حبل مشنقة وفردت شعرها واتكحلت
انا ماحسيتش بنفسى الا وانا قايم شايلها على أيدى وهات يا بوس فى شفايفها ورقبتها وبدأت افرك فى كسها وبزازها مابقيتش متمالك نفسى عاوز افترس كل حتة فيها
جيت منيمها جنب وليد ووليد مسافر من كتر الشهوة عمال يفرك فى زبره وانا قلعت هدومى وفضلت بالبوكسر ونمت جنبها بقيت بينى وبينه
قعدت افرك فى بزازها واقرص حلماتها وانا باكل فى شفايفها ولسانها وهى بتتنفض مش قادرة تملك نفسها ولا قادرة تنطق بأى كلمة الا الاهات اااااااااااااااااه واممممممممممممممم وبدأت تنطق شوية بشوية كفاية يا ماهر حلماتى انقطعت طب افرك براحة بزازى مش قد ايدك حرام علييييييييك اااااااااااااه
نزلت على صدرها وبدأت اخد حلماتها بين شفايفى امص فيها والعب بلسانى فى حلمتها وانا بقفش فى البز التانى وايدى التانية بتفرك فى كسها وبفرك فى زنبورها وادخل صوبعى فى كسها بدأت بصوبعين لاقيتهم بيدخلوا بصعوبة وده زود هيجانى اكتر بدأت ازود المص واللحس لبزازها
وفجأة لاقيتها بدأت تزوقنى عشان انام على ضهرى وطلعت ركبت ع رجلى وقفشت زبرى وهات يا لحس ومص بنت المتنااااااااااكة ورمتلى زبرى من كتر اللحس وانا عمال ابعبص فى كسها وتلعب فى خرم طيزها وهى صريخها مكتووووووووم عشان العيال
كل ده ووليد قاعد حاينفجر من الهيجان وبيتفرج علينا ونستمتع اووووووووووووووووووى انى بفشخ مراته اللبوة قدامه وهى هيجان السنين بنت القحبة وجسمها الابيض بيلمع تحت اللمبة وعمالة تاكل فى زبرى وبيوضى وشغالة لحس من فوقه لتحته وتلف بلسانها على فتحته وتقوم ماصة رأسه بس تهيجنى فشخ وتقفش البيوض وهات يامص ولحس فيهم وانا خاااااالص على وشك انى اقوم انيك حريم المنطقة كلها بسببها
قمت شايلها من فوقى وهابدها ع السرير وفتشخ رجلها ورازع زبرى كله مرة واحدة عشان اسمع اطول واحلى واكتر ااااااااااااااااااااااااه هيجتنى فى حياتى
ولاقيتها بدأت تعرق وجسمها يحمر
وانا شغال تعفيق فيها ونيك مش راحم كسها ولا سامع صوتها اصلا
ووليد جنبها عمال يجيب لبنه ع نفسه
عمال تضربها ع بزازها وكسها وانا بنيك فيها وافشخ رجلها جامد واروع زبرى حولها للاخر
وهى تصوت وتمسك فى ايد وليد جوزها وهو بيجيب لبنه من صوتها ومنظرها
لغاية ما قربت اجيب هم فبسألها اجيبهم فين قالتلى عشرنى
هاتهم جوايا
املى كسى بلبنك
عشان ينفجر زبرى بأكبر كمية لبن جابهم فى حياته
وبقيت أنطر لبنى حولها وطلعته اكمل على بطنها وصدرها
وقعدت اريح شوية لاقيت وليد قام مكانى راكبها ومدخل زبره مكان لبنى وقعد ينيكها هو كمان لغاية ماجابهم بعديا بربع ساعة
واترمينا كلنا نايمين لغاية الفجر
اول ما فتحت عينى ..........
لكن دى فى الجزء الاخير
استنونا
الجزء الرابع والاخير
بعد ما خلصنا الجولة الأولى ونمنا كانت سمية بينى وبين ووليد
صحيت من النوم الفجر لاقيتها نايمة ع ايدى شبه الملاك بالظبط
قعدت ابصلها كتير وحسيت فعلا انى اتعلقت بيها
قعدت العبلها فى حلماتها على خفيف واقفش فى بزازها ع الهادى لغاية مالاقيتها صحيت من النوم وبتبصلى ومبتسمة
سمية : صلاح الخير يا ماهر
ماهر : صباح الفل على اجمل عيون وأطعم شفايف
سمية : ايه البكش ده بقى اللى ع الصبح ده انا حتى لسه صاحية من النوم
ماهر : بالعكس انا قاعد من ساعتها ببصلك وانتى نايمة وبجد شبه الملائكة بالظبط
سمية : يابنى بطل بكش بقى والا ب ......
ماديتهاش فرصة تكمل الكلام لانى قفشت فى شفايفها زى الخفاش لما بيلبس فى وش واحد وقعدت امص شفايفها اووووى وانا بقفش فى بزازها وضميتها ليا جامد وبلعب فى كسها وبزازها بايد وأبدى التانية راشقة فى طيزها ببعبوص متين دخل الخرم وبيلعب
هى بدأت تزوم وتتأوه وتلعب فى ايدى زى السمكة اللى لسه خارجة من المايه وايدى شغالة تقفيش وبعبصة فى كسها وبشد فى شفايفها لاقيتها قامت رفعت الغطاء ومسكت زبرى وكأنها جعانة دخلته كله للاخر فى وزرها وهات يا مص ولحس بلسانها وايدها بتقفش فى بيوضى وعمالة جيت شاددها ولاحس كسها وهى بتمص زبرى وضع 69 وعمال أرضع ف زمبورها والحس فى كسها والهيجان خلانا مش واعيين لاى حاجة حوالينا
قمت مسكتها وشيلتها على ايدى وجيت مدخله فى كسها ع الواقف وانا شايلها
وهات يا تنطيط على زبرى وهى متعلقة فى رقبتى وانا شغال رزع وبمص فى بزازها وبنططها على زبرى وحاسس انى ملك كانى اول مرة فى حياتى انيك
وهى بدأت تصرخ وبتحاول تكتم صوتها عشان ماحدش يسمع
جيت منيمها ع ضهرها ومسكت زبر وليد هو نايم عمالة تمص فيه وانا برزع فى كسها شغال داخل خارج رزع فيه ووليد بدأ يصحى يشارك معانا هى تمصله وانا بنيكها ف كسها
واشتغلت ترويق فيها وهى كاتمة اهاتها فى مصها لزبر وليد لغاية ما نطرتهم فى كسها وصفيت زبرى ومليتها
قمت اتشطفت وفطرنا لقمة سريعة وجان لحظة الوداع وكأنها اخدت قلبى معاها سلمت عليها وعلى وليد وخليته طلع يأمن الدنيا رجعتلها تانى حضنتها وبوستها وزرفتها بعبوص ع السريع كدة
وابتديت انفرد بسمية فى فسح على الكورنيش وفى اثار المنيا.. وحتى سافرت انا وهى للقاهرة واتفسحنا فيها وقضينا فيها شهر وكمان اسكندرية وسابها لى وليد .. سابنا نتعرف ببعض اكتر وسبت له مراتى هالة. بقت هالة تقعد ست شهور ف المنيا مع وليد. وسمية تقعد ست شهور معايا ف القاهرة. وكل واحدة ترجع تقضى الست شهور التانيين مع جوزها يعنى هالة معايا وسمية مع وليد.
النهاردة نويت احكيلكم قصتى مع سمية ووليد
اصحابى اللى تعرفت عليهم من المنتدى
الفصل الاول
انا اسمى ماهر عمرى 32 سنة
مقيم حاليا بالقاهرة
متزوج هالة وشغال كبير مهندسين فى أحد أكبر الهايبرات فى مصر
واحب حد ليا هو وليد وسمية
طبعا انا استاذنتهم انى اكتب قصتنا وهما وافقوا
واتمنى انها تعجبكم
اول لقاء لينا كان فى موضوع التعارف وكان من حوالى خمس شهور
اتكلمنا عادى جدا وكان تعارف فى الاول على اساس أن علاقتنا تكون جنسية فى الشات وبس
هما كانوا من المنيا سن وليد 34 سنة وسمية 28 سنة
بطاية زى ما قال الكتاب
جسمها كيرفى حلو جدا
قمحاوية فاتحة وجسمها كلها ابيض
صدرها وسط ومشدود
طيزها كبار ومشدودين مش مترهلين
جسمها فى سليوليت خفيف نتيجة انها عندها ولدين طبعا
بس تخطف العقل طبعا وبالذات أن لبسها كله فساتين وتوبات وبلوزات وبناطيل وجونلات وانا عاشق للى شعرها مكشوف بجميع استايلات لبسهم فده كان مجننى طبعا
المهم بدأنا التعارف فى الاول بصور ليا وليها _ وماحدش يسالنى الصور بتاعتها فين لانى اكيد مسحتها ضمانا للسرية _ وكان كلامنا كله تخيل بينى وبينه
لانه كان متحرر عليها بدون علمها
بالرغم من أنهم بيتخيلوا وجود طرف تالت معاهم وقت النيك
وده كان بيزود جدااااا شهوة وليد جدا وبيفرتك سمية من الهيجان والمتعة
المهم بعد تعارفنا باسبوع
لاقيته باعتلى رسالة كانت السبب فى تغير مجرى علاقتنا انا وهو وهى
حانقلهالكم بالنص الكامل زى ما اتكتبت
وليد : صباح الخير يا ماهر
ماهر : ايه يا عم عاش من سمع صوتكم انتوا فين مختفيين ليه ؟؟
وليد : مافيش عندنا فرح وسمية والولاد راحوا هناك قبلى لغاية ماخلص شوية شغل ( القصة قبل موضوع الكورونا )
ماهر : ماشى يا عمهم **** معاكم . بس ماقلتليش عملت ايه مع الصاروخ الايام الأولى فاتت
وليد : يا عم انا اتهريت من كتر النيك بينى وبينها وعلى طول افتكر كلامنا مع بعض فبهيج اكتر عشان انيكها
ماهر : طب يا وليد دى حاجة كويسة ماتزعلكش ايه المشكلة
وليد : فى فكرة معينة فى دماغى نفسى اعملها . ايه رايك لو تيجى لنا المنيا ؟؟
ماهر : اجيلكم المنيا ؟؟ بعيدة عليا اوى ده اول هام . وتانى هام حاجى نتقابل وامشى ع طول ؟؟؟ وافرض هى مش موافقة اصلا على وجود علاقة بينا ؟؟
وليد : يا عم ابعتلى شوية صور ليك النهاردة لجسمك ووشك وصور زبرك جديدة وانا حاعرف اظبطلك الدنيا معاها
المهم بعتله شوية صور ليا على وعد بأننا نتكلم بالليل يومها وانا من جوايا خايف ترفض لان وصف وليد ليها انها مغرية اوى وجسمها سكسى هيجنى جدااااااااااااااا
وليد : احلى مسا عليك يا عمهم السنارة غمزت
ماهر : ايه طمنى ايه اللى حصل ؟؟؟
وليد : قالتلى انك عجبتها وعاوزين نتعرف عادى . بس خلى بالك دى اول مرة لينا فممكن تلاقيها متوترة أو قلقانة ماتقلقش انت دوس بيه وهى حاتيجى سكة معاك ع طول
ماهر : طيب انا نازل القاهرة الخميس الجاى شغل حخلصه وابات هناك ، ينفع نتقابل يوم الجمعة ؟؟؟؟
وليد : تمام بس حاول تيجى متأخر عشان ماحدش ياخد باله لا من أهالي هناك ولا العيال حتى . وخد دى تصبيرة لغاية ماتيجى
وقام باعتلى صورة لجسم قريب جدا من جسم فيفى عبده زمان. حاجة فاجرة كيرفى تهيج اتخنها زبر فيكى يا بلد وانا حسيت انى حاقوم البس وانزلهم دلوقت رديت عليه بعد ماتفخصت كل حتة فى الصورة
ماهر : فااااااااجرة يا عمهم . لو عليا عاوز انيكها حالا
وليد : يا عم حخليك تكلمها قبل ما تيجى . انا مسافر النهاردة ليهم اهو ولو كدة نتكلم بكرة وانت بطريقتك حاول تميل دماغها وتحببها فيك
طبعا قفلنا ع وعد اننا نتكلم تانى يوم بالليل بعد ما يوصل ويخلينى اكلم حبيبتى سمية
ايه اللى حصل فى نص المكالمة بينى وبين سمية ؟؟؟
تابعونا فى الحلقات القادمة
الجزء الثانى
وقفنا عند اتفاقي انا ووليد انى اكلم سمية فى الموبايل
روحت من الشغل الساعة 8 بالليل وكلمت وليد على الواتس الاول
ماهر : ايه يا ليدو ايه الدنيا ؟؟
وليد : تمام بتاخد شاور وجايالنا اهو
ماهر : لا سيبنا نتكلم انا وهى لوحدنا عشان ماتبقاش مكسوفة
وليد : تمام بقولك ايه شوف الصورة دى وقولى رايك
بصيت لاقيته باعتلى صورتها بقميص نوم اسود لاقيت زبرى نطر قدامى لدرجة ماتخيلتهاش ممكن تحصل معايا
ماهر : ايه يابنى الفرس دى
وليد : مش قلتلك جسمها كرباج
ماهر : ماشى يا جوز الفرس بكرة اجيلك وافشخهالك قدامك
وليد : ظبطها بس النهاردة وعلى أساسه نحدد
ماهر : تمام يلا هات رقمك عشان اكلمكم
اخدت الرقم وفعلا اتصلت بيه ورد عليا وليد وبعد السلامات لاقيته بيقولى خد معاك سمية اهى ... وسمعت احلى الووو سمعتها فى حياتى
سمية : الو ازيك يا ماهر
ماهر : ........
سمية : الو ماهر انت هنا
عقبال ما فوقت من سحر صوتها
ماهر : أيوة يا احلى صوت سمعته فى حياتى ... كروان بيكلمنى
سمية : شكلك بكاش من اولها
ماهر : لو انا بكاش ماكانش ده بقى حالى
سمية : وايه هو حالك بقى
ماهر : حالى يصعب ع الكافر قاعد بزبر جعان للنيك
سمية : طب ولما امسكه وامصه كدة امممممممممممممممم
ماهر : بتسحبى روحى منى يا سومة
سمية : طب ولما بلعب فى بيوضك وانا بلحس فى فتحة زبرك ؟؟
ماهر : اااااااااااااااااااااه كسم الاحساس يا بت اووووووووووووووووووى يا لبوة كمان
انا قافش بزازك عمال العب فى حلمتها وانتى بتمصى زبرى وتلحسيه
سمية : اااااااه جسمى دايب وهايج من كلامك امال لو بتنيكنى بجد حاتعمل ايه
ماهر : كلمة انيكك دى حاتبقى شوية على اللى حعمله فيكى
سمية : لا حوش لبنك بقى وعلينا نتقابل عشان اشربه كله منك يا حبى
بقولك ايه خد وليد عاوز يكلمك
وليد : بقولك ايه تعرف تجيلى يوم الجمعة الجاية انا حاظبط الدنيا وتعالى نتقابل
خلينا نقضى ليلة حلوة
ماهر : طيب حظبط الإجازة بتاعتى واجيلك عام اعمل حسابى على مبيات
وليد : اتفقنا بكرة تأكد عليا
فعلا ماكدبتش خبر ولأنى مدير عام فى شغلى فباخد اجازاتى بسهولة
واتفقت معاه ع السفر وفعلا وصلت المنيا الساعة 8 مساءا
اتقابلت مع وليد واخدنى معاه بيت خاله اللى هو مقيم فيه لغاية ما الفرح يخلص
وقعدنا ندردش سوا لغاية ما ولاده ناموا وطلعت اقعد واذا قدامى بحورية فعلا مش مجرد كلام ولا صور شفتها قدامى
ملاك نازل من السما لابسة عباية بيتى ماسكة على جسمها فشخ وشعرها الطويل على وشها
وانا ضعيف اصلا من ناحية الشعر الطويل
قمت سلمت عليها ودخلت تحضر العشا فى المطبخ وانا قمت وراها دخلت المطبخ
ماهر : تسمحيلى أقف معاكى شوية
سمية : طبعا يا باشمهندس اتفضل
ماهر : لا باشمهندس ايه بقى .. بحب اسم ماهر منك اوى ويا سلام بقى لو سمعته فى ودنى بالهمس كمان
وقربت منها وقفت وراها وانا حاضنها من وسطها وزانق زبرى فى قلب طيزها
ماهر : ايه مش حسمعها منك
سمية بصوت كله محنة : ماهر حبيبى
لاقيت زبرى أعلن استسلامه ورفع حالة الاستعداد القصوى
وبدأت احط زبرى بطريقة طولية فى فلقة طيازها
واضغطه جامد على طيزها وانا بقفش بزازها
لاقيتها بدأت تسيح معايا وتتجاوب معايا
لغاية ما خلصت العشاء وقعدنا نأكل سوا انا وهى ووليد
وبعد ما رفعت العشاء قعدنا نرغى شوية عشان تتعود عليا اكتر
لغاية ما طلبت معانا نبدأ حفلة السكس
ولكن ده فى جزء تانى
انتظرونا غدا
الجزء الثالث
بعد ما عملنا العشاء وأكلنا وظبطنا الأداء
قعدنا نرغى شوية ومش عارفين احنا بنتكلم فى ايه من كتر الانبساط
انا مبسوط لانى قاعد مع إنسانة حبيتها من اول ما شفتها
ووليد مبسوط لأنه اخيرا حايعمل الحاجة اللى نفسه فيها
وسمية مبسوطة لانها داخلة ع تجربة جديدة ولو انها كانت قلقانة شوية
المهم بدأت اقرب منها وأخدها فى حضنى وأتكلم معاها بصوت واطي كأن وليد مش سامعنا
سمية : عيب كدة يا ماهر جوزى قاعد
ماهر : طب مانا عارف أنه قاعد هو حد قال إنه واقف مثلا ولا نايم وبعدين حد يشوف القمر ومايفكرش يبصله
سمية : طب وبعدين بقى آخرة الكلام ده ايه يعنى
ماهر : اخرته دُخلة وشهر عسل يا قلب ماهر مالك فى ايه .. بصى عاوزك تسيبيلى نفسك خااااالص والشغل كله عليا انا
سمية : بس انا بئر غويط وعاوز اللى يحفرله
ماهر : وانا الدقاق عندى جاهز للحفر وتزويد العمق يا بئر يا غويط انت
وبدأت اخد شفايفها بين شفايفى وامصها بهدوء الاول وبعد كدة ازود العنف شوية بشوية
وسمية بدات تزووووووم امممممممممممممممم براحة شفايفى حاتتقطع
وانا ولا كانى سامعها وأيدى بتقفش فى صدرها وبتفرك فى الحلمة وبشدها اووووووووى
لاقيتها بتتنفض فى ايدى فعرفت أن دى أول نقطة ضعف ليها فهديت اللعب شوية عشان ازود هيجانها لاقيتها بتقولى طب استنى دقيقة وجيالك قاتلها فى ايه قالتلى دقيقة بس
المهم غابت دقيقة فعلا لاقيتها قلعت العباية ولابسالى قميص نوم رمادى يحل من على اتخنها حبل مشنقة وفردت شعرها واتكحلت
انا ماحسيتش بنفسى الا وانا قايم شايلها على أيدى وهات يا بوس فى شفايفها ورقبتها وبدأت افرك فى كسها وبزازها مابقيتش متمالك نفسى عاوز افترس كل حتة فيها
جيت منيمها جنب وليد ووليد مسافر من كتر الشهوة عمال يفرك فى زبره وانا قلعت هدومى وفضلت بالبوكسر ونمت جنبها بقيت بينى وبينه
قعدت افرك فى بزازها واقرص حلماتها وانا باكل فى شفايفها ولسانها وهى بتتنفض مش قادرة تملك نفسها ولا قادرة تنطق بأى كلمة الا الاهات اااااااااااااااااه واممممممممممممممم وبدأت تنطق شوية بشوية كفاية يا ماهر حلماتى انقطعت طب افرك براحة بزازى مش قد ايدك حرام علييييييييك اااااااااااااه
نزلت على صدرها وبدأت اخد حلماتها بين شفايفى امص فيها والعب بلسانى فى حلمتها وانا بقفش فى البز التانى وايدى التانية بتفرك فى كسها وبفرك فى زنبورها وادخل صوبعى فى كسها بدأت بصوبعين لاقيتهم بيدخلوا بصعوبة وده زود هيجانى اكتر بدأت ازود المص واللحس لبزازها
وفجأة لاقيتها بدأت تزوقنى عشان انام على ضهرى وطلعت ركبت ع رجلى وقفشت زبرى وهات يا لحس ومص بنت المتنااااااااااكة ورمتلى زبرى من كتر اللحس وانا عمال ابعبص فى كسها وتلعب فى خرم طيزها وهى صريخها مكتووووووووم عشان العيال
كل ده ووليد قاعد حاينفجر من الهيجان وبيتفرج علينا ونستمتع اووووووووووووووووووى انى بفشخ مراته اللبوة قدامه وهى هيجان السنين بنت القحبة وجسمها الابيض بيلمع تحت اللمبة وعمالة تاكل فى زبرى وبيوضى وشغالة لحس من فوقه لتحته وتلف بلسانها على فتحته وتقوم ماصة رأسه بس تهيجنى فشخ وتقفش البيوض وهات يامص ولحس فيهم وانا خاااااالص على وشك انى اقوم انيك حريم المنطقة كلها بسببها
قمت شايلها من فوقى وهابدها ع السرير وفتشخ رجلها ورازع زبرى كله مرة واحدة عشان اسمع اطول واحلى واكتر ااااااااااااااااااااااااه هيجتنى فى حياتى
ولاقيتها بدأت تعرق وجسمها يحمر
وانا شغال تعفيق فيها ونيك مش راحم كسها ولا سامع صوتها اصلا
ووليد جنبها عمال يجيب لبنه ع نفسه
عمال تضربها ع بزازها وكسها وانا بنيك فيها وافشخ رجلها جامد واروع زبرى حولها للاخر
وهى تصوت وتمسك فى ايد وليد جوزها وهو بيجيب لبنه من صوتها ومنظرها
لغاية ما قربت اجيب هم فبسألها اجيبهم فين قالتلى عشرنى
هاتهم جوايا
املى كسى بلبنك
عشان ينفجر زبرى بأكبر كمية لبن جابهم فى حياته
وبقيت أنطر لبنى حولها وطلعته اكمل على بطنها وصدرها
وقعدت اريح شوية لاقيت وليد قام مكانى راكبها ومدخل زبره مكان لبنى وقعد ينيكها هو كمان لغاية ماجابهم بعديا بربع ساعة
واترمينا كلنا نايمين لغاية الفجر
اول ما فتحت عينى ..........
لكن دى فى الجزء الاخير
استنونا
الجزء الرابع والاخير
بعد ما خلصنا الجولة الأولى ونمنا كانت سمية بينى وبين ووليد
صحيت من النوم الفجر لاقيتها نايمة ع ايدى شبه الملاك بالظبط
قعدت ابصلها كتير وحسيت فعلا انى اتعلقت بيها
قعدت العبلها فى حلماتها على خفيف واقفش فى بزازها ع الهادى لغاية مالاقيتها صحيت من النوم وبتبصلى ومبتسمة
سمية : صلاح الخير يا ماهر
ماهر : صباح الفل على اجمل عيون وأطعم شفايف
سمية : ايه البكش ده بقى اللى ع الصبح ده انا حتى لسه صاحية من النوم
ماهر : بالعكس انا قاعد من ساعتها ببصلك وانتى نايمة وبجد شبه الملائكة بالظبط
سمية : يابنى بطل بكش بقى والا ب ......
ماديتهاش فرصة تكمل الكلام لانى قفشت فى شفايفها زى الخفاش لما بيلبس فى وش واحد وقعدت امص شفايفها اووووى وانا بقفش فى بزازها وضميتها ليا جامد وبلعب فى كسها وبزازها بايد وأبدى التانية راشقة فى طيزها ببعبوص متين دخل الخرم وبيلعب
هى بدأت تزوم وتتأوه وتلعب فى ايدى زى السمكة اللى لسه خارجة من المايه وايدى شغالة تقفيش وبعبصة فى كسها وبشد فى شفايفها لاقيتها قامت رفعت الغطاء ومسكت زبرى وكأنها جعانة دخلته كله للاخر فى وزرها وهات يا مص ولحس بلسانها وايدها بتقفش فى بيوضى وعمالة جيت شاددها ولاحس كسها وهى بتمص زبرى وضع 69 وعمال أرضع ف زمبورها والحس فى كسها والهيجان خلانا مش واعيين لاى حاجة حوالينا
قمت مسكتها وشيلتها على ايدى وجيت مدخله فى كسها ع الواقف وانا شايلها
وهات يا تنطيط على زبرى وهى متعلقة فى رقبتى وانا شغال رزع وبمص فى بزازها وبنططها على زبرى وحاسس انى ملك كانى اول مرة فى حياتى انيك
وهى بدأت تصرخ وبتحاول تكتم صوتها عشان ماحدش يسمع
جيت منيمها ع ضهرها ومسكت زبر وليد هو نايم عمالة تمص فيه وانا برزع فى كسها شغال داخل خارج رزع فيه ووليد بدأ يصحى يشارك معانا هى تمصله وانا بنيكها ف كسها
واشتغلت ترويق فيها وهى كاتمة اهاتها فى مصها لزبر وليد لغاية ما نطرتهم فى كسها وصفيت زبرى ومليتها
قمت اتشطفت وفطرنا لقمة سريعة وجان لحظة الوداع وكأنها اخدت قلبى معاها سلمت عليها وعلى وليد وخليته طلع يأمن الدنيا رجعتلها تانى حضنتها وبوستها وزرفتها بعبوص ع السريع كدة
وابتديت انفرد بسمية فى فسح على الكورنيش وفى اثار المنيا.. وحتى سافرت انا وهى للقاهرة واتفسحنا فيها وقضينا فيها شهر وكمان اسكندرية وسابها لى وليد .. سابنا نتعرف ببعض اكتر وسبت له مراتى هالة. بقت هالة تقعد ست شهور ف المنيا مع وليد. وسمية تقعد ست شهور معايا ف القاهرة. وكل واحدة ترجع تقضى الست شهور التانيين مع جوزها يعنى هالة معايا وسمية مع وليد.