جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
عشق ايمان لكمال بعدما اغتصـبها
أنا إيمان إمرأه متزوجه من رجل ملتزم وانا كمان ملتزمه ارتدى النـقاب وكنت قد تقدمت بطلب لوظيفه في التربيه والتعليم وجائني الرد وتعينت في مدرسه ثانوي ولاني اعرف بالحاسب الآلي والكمبيوتر وذهبت اقابل المدير قاللي احنا محتاجين حد بيفهم في موضوع الحاسب وأنت هتروحي عند الأستاذ كمال علشان تشتغل معاه في الكنترول فحضرتك تروحي مكتب الكنترول وتستلمي العمل هناك وذهبت لاستلام العمل صباح الخير الأستاذ كمال صباح النور ايوا انا الموظف الجديده اللي هشتغل على الكمبيوتر
قال يا أهلا بحضرتك احنا منتظرين حضورك لان الشغل كله على الكمبيوتر هتتعبي معنا شويه
قلت وانا جاهزه
وكانت غرفه مكيفه وكلها أوراق بتاعه امتحانات الصف الاول الثانوي الترم الاول وكلها لازم تنزل على الكمبيوتر ومفيش حد في المكتب الا انا والأستاذ كمال
المهم بدأت شغلي والأستاذ جاءلي وكان في يده كوب به شاي قال لي اتفضلي وجلسنا نتكلم وفي طبيعيه العمل ومر الوقت وأتاخرت فقال لي حضرتك ممكن تمشي لان الوقت تأخر والمواصلات فيها مشكله هنا وخرجنا سويا وركبنا الأتوبيس وكان زحمه
وكان واقف ورايا حتى لا يتحرش بي أحد ولكني أحسست أن زبه واقف ولاصق فيه فحاولت أن ابعد ولكن كان الأتوبيس زحمه جدا فأدرت نفسي وأصبحت مقابله له ووضعت شنطه يدي بيني وبينه ولكن مع الحركة
سقطت من يدي واصبح كسي مقابلا لزبه بل ملاصق له فقال لي انا اسف الزحمه مشكله اليوم معلش فهزيت له رأسي فقال امسكي بالحديد
فرفعت يدي لأمسك بالحديد فسقط كم العبايه فظهر ذراعي له ومع الزحمه اخذ ذراعي يصدم به وبشفايفه
فانزلت ذراعي ومع الزحمه أخذت التصق به أكثر وكأن كسي يقول اتركيني لهذا الزب انا محروم انا زوجي لا ينيك الا قليل
وأخذ كسي ينزل عسله وتركت كسي له يفعل به مايشاء وفجأه قال لي احنا وصلنا ونزلنا وكل واحد راح لبيته ودخلت البيت
وذهبت الحمام فوجدت الكيلوت بتاعي غرقان من كسي وأخذت حمامي وذهبت إلى سريري ونمت وفي الصباح ذهبت إلى محطه الأتوبيس لكي اذهب لعملي فوجدت الأستاذ كمال واقف وقال لي ازي حضرتك قلت كويسه قال لي معلش الزحمه أمس كتير اليوم حضرت تخرجي بدري وانا هكمل قلت اللي تشوفه حضرتك
وركبنا الأتوبيس ووقفنا أمام بعض ولم يكن الزحام مثل امس ولكن الأتوبيس وقف مره واحد فلا أجد نفسي الا وانا في حضنه فأمسكني من خصري وقال انتبهي فقلت انا اسفه فقال انتي بخير قلت ايوه واستمر الحال بنا هكذا حتى وصلنا إلى المدرسه
وفي وقت الانصراف جاء المدير وقال لازم النتيجه تظهر بعد بكره علشان الوزير عاوز كده فلازم تسهروا ا مع بعض وتخلصوا الموضوع وكل النتيجه تنزل على النت
قال له لاحظ أن الست إيمان واحده ست ولازم تروح بدري قال هنا مفيش راجل وست كلكم موظفين قلت له ماشى يا استاذ كمال خلاص انا هجلس معاك
ولما روحنا الأتوبيس كان زحمه ونفس الوقفه ولم أضع الشنطه بيني وبينه وكسي حب هذا الالتصاق فامسك يدي وقال امسكي في حتى لاتقعي وامسكت يدي بيده وزاد الالتصاق بيننا
ووصل الأتوبيس ونزلنا وكل واحد منا ذهب للبيت
وفي اليوم التالي لم أراه منتظر وذهبت انا الي المدرسه ودخلت غرفه الكمبيوتر لقيته بيشتغل قلت له انت جيت بدري قال ايوا علشان اخلص شغل بدري
ومر الوقت ودخل الليل واحنا لم نحس فقلت له عاوزه اروح الحمام شاور لي على مكان الحمامات فقلت لا انت تيجي معايا مفيش كهربا وشغلنا الكشاف وروحت الحمام ولما فرغت جاءت قطه أمامي فصرخت وحضنته فلاقيته حضني اوي ورفض يتركني
فجريت منه إلى غرفه الكمبيوتر فجري ورائي امسك بي وقال مش قادر اصبر وتهجم على وأخذ يقابلني قلت له اتركني انا ست متزوجه حرام عليك فلم يسمع فوقعت على الأرض ونام فوقي وسرعان ما عرانى وعرى كسى وادخل زبه في كسي فقلت انت بتغتصبني انا هبلغ عنك وتروح السجن
قال انا مش قادر انتي حلوة اوي من ساعة ما شفت وشك ف الحمام وشعرك وانت فاكرة ان محدش شافك ونادر لما تكون واحدة متنقبـة وحلوة كلهم وحشين ومن ساعتها وانا عاوز اغتصـبك بحبك وبموت فيكى وعايزك تكونى مراتى انتى من حقى انا وبتاعتى اتطلقى منه
واخذ ينيك وكسي يتيح له المجال ويقول له لا تتركني ونيكني
ولما فرغ قام وجلس بجواري وانا قمت وخرجت إلى محطه الأتوبيس ذهبت إلى البيت ونمت نوم عميق لا أدري كم نمت و قمت في الصباح ولاقيته واقف فقرب مني وقال لي انا اسف انا لم أرد عليه
وجاء الأتوبيس وركبنا كلا منا ركب في مكان وانا انظر إليه نظره المنتقم وقلت في نفسي ماذا أفعل هل اذهب الى المدير واقول له وافضح نفسي ام اسكت وظليت شارده
وذهبت إلى المدرسه وجلست على الكمبيوتر لكي انتهى من عملي
ودخلت الغرفه وجلست على الكمبيوتر لكي أنجز شغلي وبعد شويه جاء إلى كمال ودني مني وقال أناأسف يامدام إيمان اللي حصل مني كان عصب عني أنا مستعد لأي ترضيه لحضرتك صدقيني أنا أعلم أني أخطأت خطأ كبير بس أنا مش كده ابدا وأرجوكي سامحيني أنا لم أنام من ساعه َاحصل قلت له ارجوك لو سمحت سبني في حالي وكويس أن حضرتك عارف اني مدام يعني ست متزوجه وأنا اترجيتك وأتوسلت ليك وأنت لم ترحمني
وجاي الان تعتذر لو سمحت انت دوست على شرف رجل لا يستحق هذ العمل أتركني في حالي لو سمحت
قال كمال انا مستعد لتقديم اي ترضيه ارجوكي أرحميني من عذابي قلت له يعني حضرتك اسيب الشغل علشان
ترتاح أنا مش عاوزة اشوف وجه حضرتك لو سمحت سبني أشوف شغلي
وذهب كمال وجلس كان متأثر جداََ وكان باين عليه جدا وأنا انتهيت من العمل والشغل ونزلت كل النتيجه وانتهى الشغل على الإعلان وقمت واخده شنطتي وخرجت وهو خرج ورائي ركب ورائي الأتوبيس وكان أيضا زحمه
ووقف ورائي وهمس لي ارجوكي سامحيني صدقيني كان غصب عني والتصق بي وطيزي كانت بارزه فكان لاصق فيها وانا أحسست بزبه راشق فيها فأبعده بيدي فلا يستجيب وظل ملتصق فيها فأدرت جسمي وهو ملتصق في
قلت ارجوك ابعد روح مكان أخر ماينفعش كده قال مش متحرك الا لما تقولي سامحتك قلت له سامحتك سبني في حالي ارجوك أنا ست متزوجه سبني في حالي كده ينفع يعني وظل لاصق فيه وزبه كان واقف ولاصق في كسي وكسي هايج ولا يريد أن يتركه
وعند وصول الأتوبيس نزلنا وذهبت إلى البيت ودخلت الحمام وأخذت دش وجاء جوزي وقالليايه اخبار الشغل معاكي قلت كويس قال الشغل جاء في وقته وشغل حكومي يعني مستقبل
وقرب مني وقال اليوم الخميس مفيش حاجه كده ؟
قلت له هاجهز نفسي وأجيك
ودخلت الحمام وحاولت اغسل نفسي من الخطيئه وأتذكر ماحدث بيني وبين كمال وكيف اتصرف ودخلت له وصعدت على السرير وأخذ زوجي يبوس فيه وأنا اتذكر كمال وما فعله معي من بوس ونيك
وزادت شهوتي وانا في عز شهوتي قام زوجي بأنزال لبنه في كسي ولم اشبع ولم ارتعش كما ارتعشت مع كمال وذهبت إلى الحمام وأخذت اداعب كسي وادخل اصبعي داخل كسي لكي أنزل عسلي لكي استريح
وجاء في خيالي كمال وهو يغتصبني وكان مميز عن زوجي وكان زبه أكبر واضخم من زب زوجي حتى انتهيت من الإنزال وأخذت حمامي وخرجت ونمت بجوار زوجي حتى الصباح وقام زوجي وذهب إلى عمله وأنا أرتب في المنزل وجرس الباب يدق واذهب لافتة الباب إلا وأجد كمال قلت أنت تاني أيه اللي جاء بك انت مجنون
قال جئت اليكي ابوس رجلك تسامحيني انا مش قادر انام ودخل وقفل وراه الباب وكنت لابسه جلابيه بيت خفيفه ظاهر الكيلوت والسنتيانه ونزل على قدميه أمامي وقال ساميحني قلت له قوم امشي ارجوك انت بتفضحني كده وقام ووقف أمامي ونظر إلى جسمي
فقلت له لا أرجوك لا فهجم على وباسني من فمي فرفضت أن أفتح له فمي
حاول فلم يفلح فظل يبوس في خدودي وزنقني في الجدار ومسكني من خصري وأخذ يبوس في خدودي وشفايفي ويدخل لسانه بالقوه دخل فمي حتى ضعفت ففتحت له فمي فأخذ يبوس فيه ويدخل لسانه في فمي فيقابل لساني فيداعبه ويمصه
ورفع جلبابي وامسك بطيزي يحسس فيها ثم اخلعني الجلباب والسوتيانه والكيلوت وأصبحت عاريه تماماََ من كل شئ فأخذني على غرفه النوم وخلع ملابسه ومارس معي الجنس وأخذ يدخل زبه في كسي ويفرك في بزازي ويمص الحلمه وأخذت التفاعل معه وكسي اخذ ينزل عسله وأصبحت في رعشه لم اعتدها مع زوجي حتى فرغ وتركني
وخرج من عندي وانا في أتم المتعه والراحه وجسدي تتمتع وأخرج ما به من كبت قبل الزواج الذي تعاني منه كل فتاة وامراة مصرية وعربية ومن الشرق الاوسط الكبير
إلى اللقاء في الجزء التالي
الجزء الثاني......
بعد ما خرج كمال قمت وكأني عروسه في ليله دخلتها وأول مره تتذوق الرجاله وظهرت على أثار الراحه الجسدي وأغتسلت وفي نفسي اضحك
"تحولتُ – بعدما رانى كمال بدون النقاب وانا فى الحمام دون قصد فاعجبه جمال وجهى وناكنى واحبنى وارادنى زوجة له وطلب منى الطلاق من زوجى والزوج به وكان كمال لادينيا وعلمانيا وتنويريا – تحولتُ لافكر مثله رغم تاثير اسرتى وزوجى الملتحى الاخوانوسلفى .. لاصبح سافرة متبرجة ومفكرة بنفس افكاره"
كنت اضحك في نفسي لأنني كنت اريد هذه النيكه وهذه المره رضيت وسلمته نفسي وبإرادتي وعرفت أنني مرغوبه وقمت بعمل الطعام ونمت على سريري اتذكر ماحدث
ومر الوقت وجاءني النوم ونمت نوما عميقا لم انم مثله من سنين وقمت وجسدي كله حيويه وذهبت إلى المدرسه والتقيت بكمال وقلت له كده النتيجه جاهزه انا هروح المدير يمضي عليها ولما ذهبت عنده قال المدير معلش يامدام إيمان هتسهري اليوم كمان قلت له ليه النتيجه كده خلصت
قال لازم تطلع على النت علشان توصل للوزاره قلت حاضر يافندم وقلت لكمال علي كلام المدير قال هنا في مشكله في نت بيقطع كتير قال مشكله وكده سوف نتأخر على العموم ماشي
وجلست وتأخر الوقت وجاء الليل وفجأه انقطعت الكهرباء عن المدرسه وخفت كثيرا وامسك كمال يدي وتقدم مني وقال خايفه قلت لأ امسك يدي وقال تعالى نجلس في غرفه المدير علشان فيها كنبه كبيره فذهبت معه مستسلمه ثم ادارني إليه قلت له أرجوك بلاش كفايه كده وبعدين حد يطب علينا قال الكهرباء انقطعت وبتتأخر لما بترجع وفى برد الشتاء الجميل بمنتصف العام وعلى ضوء الكشاف القابل للشحن قام باسني في فمي فأخذ شفايفي بين شفايفه وأخذ يمص فيهم ثم ادخل لسانه في فمي وأخذ يداعب لساني ويمص فيه وأخذ يبوسني في خدودي حتى سخنت وابعدته عني قليلا وقلت أستني وتفاجأ بي لاقاني خلعت عبايتي ثم الكيلوت ثم السوتيانه وأصبحت عاريه أمامه وحافية تماماََ
وتقدمت إليه وأخذت أنا التي تبدأ بالبوس فأخذ يبوس في خدودي ورقبتي بعنف وصدري وبزازي والحلمه ويضع اصبعه داخل كسي وأصبحت اخرج أصوات أااااااااااااه أوووووووووف وأااااااح ااااااااااي و فتحت له رجلي أكثر ثم
أنزل عند كسي يمص فيه ويبوسه ويعضعض فيه بحنيه وانا هايجه
وقام بخلع ملابسه فأمسكت بزبه وكان كبير وضخم أفضل من زب زوجي وأخذت ابوسه من رأسه وأحركه على شفايفي وادخله في فمي حتى يصل إلى زوري وأحركه بيدي فيشتد طوله وافتح له فمي ليدخله هو الي أخر فمي ثم ادخله في فمي وأخرجه إلى كسي وادخله في كسي وأخذ ينيك بسرعه كبيره حتى أنزلت عسلي لا آدري كم مره أنزلت ورعشتي أتت كم مره ثم قمت وصعدت فوقه وأدخلت زبه بيدي في خرم كسي الذي أصبح
يعشق هذا الزب العملاق الناشف القوى
ثم فلئسني وادخل زبه من الخلف في كسي وأخذ يفشخ في كسي وأنا في هياج مستمر وراضيه بما يفعل
وكل هذا في شبه الظلام وعلى ضوء الكشاف القابل للشحن ثم أنزل لبنه وارتمي بجواري فقمت وبوسته من شايفه ومصيت لسانه ومصيت زبه مره اخرى فقام مره اخرى فقام فوقي ووضع زبه بين بزازي وأخذ ينيك في بزازي حتى أنزل مره أخرى ثم قمنا ولبسنا ملابسنا وامسكت يده وحضنته وقلت أنا بعشقك بعشقك بعشقك
والي اللقاء في الفصل الرابع........ قراءه ممتعه
أنا إيمان إمرأه متزوجه من رجل ملتزم وانا كمان ملتزمه ارتدى النـقاب وكنت قد تقدمت بطلب لوظيفه في التربيه والتعليم وجائني الرد وتعينت في مدرسه ثانوي ولاني اعرف بالحاسب الآلي والكمبيوتر وذهبت اقابل المدير قاللي احنا محتاجين حد بيفهم في موضوع الحاسب وأنت هتروحي عند الأستاذ كمال علشان تشتغل معاه في الكنترول فحضرتك تروحي مكتب الكنترول وتستلمي العمل هناك وذهبت لاستلام العمل صباح الخير الأستاذ كمال صباح النور ايوا انا الموظف الجديده اللي هشتغل على الكمبيوتر
قال يا أهلا بحضرتك احنا منتظرين حضورك لان الشغل كله على الكمبيوتر هتتعبي معنا شويه
قلت وانا جاهزه
وكانت غرفه مكيفه وكلها أوراق بتاعه امتحانات الصف الاول الثانوي الترم الاول وكلها لازم تنزل على الكمبيوتر ومفيش حد في المكتب الا انا والأستاذ كمال
المهم بدأت شغلي والأستاذ جاءلي وكان في يده كوب به شاي قال لي اتفضلي وجلسنا نتكلم وفي طبيعيه العمل ومر الوقت وأتاخرت فقال لي حضرتك ممكن تمشي لان الوقت تأخر والمواصلات فيها مشكله هنا وخرجنا سويا وركبنا الأتوبيس وكان زحمه
وكان واقف ورايا حتى لا يتحرش بي أحد ولكني أحسست أن زبه واقف ولاصق فيه فحاولت أن ابعد ولكن كان الأتوبيس زحمه جدا فأدرت نفسي وأصبحت مقابله له ووضعت شنطه يدي بيني وبينه ولكن مع الحركة
سقطت من يدي واصبح كسي مقابلا لزبه بل ملاصق له فقال لي انا اسف الزحمه مشكله اليوم معلش فهزيت له رأسي فقال امسكي بالحديد
فرفعت يدي لأمسك بالحديد فسقط كم العبايه فظهر ذراعي له ومع الزحمه اخذ ذراعي يصدم به وبشفايفه
فانزلت ذراعي ومع الزحمه أخذت التصق به أكثر وكأن كسي يقول اتركيني لهذا الزب انا محروم انا زوجي لا ينيك الا قليل
وأخذ كسي ينزل عسله وتركت كسي له يفعل به مايشاء وفجأه قال لي احنا وصلنا ونزلنا وكل واحد راح لبيته ودخلت البيت
وذهبت الحمام فوجدت الكيلوت بتاعي غرقان من كسي وأخذت حمامي وذهبت إلى سريري ونمت وفي الصباح ذهبت إلى محطه الأتوبيس لكي اذهب لعملي فوجدت الأستاذ كمال واقف وقال لي ازي حضرتك قلت كويسه قال لي معلش الزحمه أمس كتير اليوم حضرت تخرجي بدري وانا هكمل قلت اللي تشوفه حضرتك
وركبنا الأتوبيس ووقفنا أمام بعض ولم يكن الزحام مثل امس ولكن الأتوبيس وقف مره واحد فلا أجد نفسي الا وانا في حضنه فأمسكني من خصري وقال انتبهي فقلت انا اسفه فقال انتي بخير قلت ايوه واستمر الحال بنا هكذا حتى وصلنا إلى المدرسه
وفي وقت الانصراف جاء المدير وقال لازم النتيجه تظهر بعد بكره علشان الوزير عاوز كده فلازم تسهروا ا مع بعض وتخلصوا الموضوع وكل النتيجه تنزل على النت
قال له لاحظ أن الست إيمان واحده ست ولازم تروح بدري قال هنا مفيش راجل وست كلكم موظفين قلت له ماشى يا استاذ كمال خلاص انا هجلس معاك
ولما روحنا الأتوبيس كان زحمه ونفس الوقفه ولم أضع الشنطه بيني وبينه وكسي حب هذا الالتصاق فامسك يدي وقال امسكي في حتى لاتقعي وامسكت يدي بيده وزاد الالتصاق بيننا
ووصل الأتوبيس ونزلنا وكل واحد منا ذهب للبيت
وفي اليوم التالي لم أراه منتظر وذهبت انا الي المدرسه ودخلت غرفه الكمبيوتر لقيته بيشتغل قلت له انت جيت بدري قال ايوا علشان اخلص شغل بدري
ومر الوقت ودخل الليل واحنا لم نحس فقلت له عاوزه اروح الحمام شاور لي على مكان الحمامات فقلت لا انت تيجي معايا مفيش كهربا وشغلنا الكشاف وروحت الحمام ولما فرغت جاءت قطه أمامي فصرخت وحضنته فلاقيته حضني اوي ورفض يتركني
فجريت منه إلى غرفه الكمبيوتر فجري ورائي امسك بي وقال مش قادر اصبر وتهجم على وأخذ يقابلني قلت له اتركني انا ست متزوجه حرام عليك فلم يسمع فوقعت على الأرض ونام فوقي وسرعان ما عرانى وعرى كسى وادخل زبه في كسي فقلت انت بتغتصبني انا هبلغ عنك وتروح السجن
قال انا مش قادر انتي حلوة اوي من ساعة ما شفت وشك ف الحمام وشعرك وانت فاكرة ان محدش شافك ونادر لما تكون واحدة متنقبـة وحلوة كلهم وحشين ومن ساعتها وانا عاوز اغتصـبك بحبك وبموت فيكى وعايزك تكونى مراتى انتى من حقى انا وبتاعتى اتطلقى منه
واخذ ينيك وكسي يتيح له المجال ويقول له لا تتركني ونيكني
ولما فرغ قام وجلس بجواري وانا قمت وخرجت إلى محطه الأتوبيس ذهبت إلى البيت ونمت نوم عميق لا أدري كم نمت و قمت في الصباح ولاقيته واقف فقرب مني وقال لي انا اسف انا لم أرد عليه
وجاء الأتوبيس وركبنا كلا منا ركب في مكان وانا انظر إليه نظره المنتقم وقلت في نفسي ماذا أفعل هل اذهب الى المدير واقول له وافضح نفسي ام اسكت وظليت شارده
وذهبت إلى المدرسه وجلست على الكمبيوتر لكي انتهى من عملي
ودخلت الغرفه وجلست على الكمبيوتر لكي أنجز شغلي وبعد شويه جاء إلى كمال ودني مني وقال أناأسف يامدام إيمان اللي حصل مني كان عصب عني أنا مستعد لأي ترضيه لحضرتك صدقيني أنا أعلم أني أخطأت خطأ كبير بس أنا مش كده ابدا وأرجوكي سامحيني أنا لم أنام من ساعه َاحصل قلت له ارجوك لو سمحت سبني في حالي وكويس أن حضرتك عارف اني مدام يعني ست متزوجه وأنا اترجيتك وأتوسلت ليك وأنت لم ترحمني
وجاي الان تعتذر لو سمحت انت دوست على شرف رجل لا يستحق هذ العمل أتركني في حالي لو سمحت
قال كمال انا مستعد لتقديم اي ترضيه ارجوكي أرحميني من عذابي قلت له يعني حضرتك اسيب الشغل علشان
ترتاح أنا مش عاوزة اشوف وجه حضرتك لو سمحت سبني أشوف شغلي
وذهب كمال وجلس كان متأثر جداََ وكان باين عليه جدا وأنا انتهيت من العمل والشغل ونزلت كل النتيجه وانتهى الشغل على الإعلان وقمت واخده شنطتي وخرجت وهو خرج ورائي ركب ورائي الأتوبيس وكان أيضا زحمه
ووقف ورائي وهمس لي ارجوكي سامحيني صدقيني كان غصب عني والتصق بي وطيزي كانت بارزه فكان لاصق فيها وانا أحسست بزبه راشق فيها فأبعده بيدي فلا يستجيب وظل ملتصق فيها فأدرت جسمي وهو ملتصق في
قلت ارجوك ابعد روح مكان أخر ماينفعش كده قال مش متحرك الا لما تقولي سامحتك قلت له سامحتك سبني في حالي ارجوك أنا ست متزوجه سبني في حالي كده ينفع يعني وظل لاصق فيه وزبه كان واقف ولاصق في كسي وكسي هايج ولا يريد أن يتركه
وعند وصول الأتوبيس نزلنا وذهبت إلى البيت ودخلت الحمام وأخذت دش وجاء جوزي وقالليايه اخبار الشغل معاكي قلت كويس قال الشغل جاء في وقته وشغل حكومي يعني مستقبل
وقرب مني وقال اليوم الخميس مفيش حاجه كده ؟
قلت له هاجهز نفسي وأجيك
ودخلت الحمام وحاولت اغسل نفسي من الخطيئه وأتذكر ماحدث بيني وبين كمال وكيف اتصرف ودخلت له وصعدت على السرير وأخذ زوجي يبوس فيه وأنا اتذكر كمال وما فعله معي من بوس ونيك
وزادت شهوتي وانا في عز شهوتي قام زوجي بأنزال لبنه في كسي ولم اشبع ولم ارتعش كما ارتعشت مع كمال وذهبت إلى الحمام وأخذت اداعب كسي وادخل اصبعي داخل كسي لكي أنزل عسلي لكي استريح
وجاء في خيالي كمال وهو يغتصبني وكان مميز عن زوجي وكان زبه أكبر واضخم من زب زوجي حتى انتهيت من الإنزال وأخذت حمامي وخرجت ونمت بجوار زوجي حتى الصباح وقام زوجي وذهب إلى عمله وأنا أرتب في المنزل وجرس الباب يدق واذهب لافتة الباب إلا وأجد كمال قلت أنت تاني أيه اللي جاء بك انت مجنون
قال جئت اليكي ابوس رجلك تسامحيني انا مش قادر انام ودخل وقفل وراه الباب وكنت لابسه جلابيه بيت خفيفه ظاهر الكيلوت والسنتيانه ونزل على قدميه أمامي وقال ساميحني قلت له قوم امشي ارجوك انت بتفضحني كده وقام ووقف أمامي ونظر إلى جسمي
فقلت له لا أرجوك لا فهجم على وباسني من فمي فرفضت أن أفتح له فمي
حاول فلم يفلح فظل يبوس في خدودي وزنقني في الجدار ومسكني من خصري وأخذ يبوس في خدودي وشفايفي ويدخل لسانه بالقوه دخل فمي حتى ضعفت ففتحت له فمي فأخذ يبوس فيه ويدخل لسانه في فمي فيقابل لساني فيداعبه ويمصه
ورفع جلبابي وامسك بطيزي يحسس فيها ثم اخلعني الجلباب والسوتيانه والكيلوت وأصبحت عاريه تماماََ من كل شئ فأخذني على غرفه النوم وخلع ملابسه ومارس معي الجنس وأخذ يدخل زبه في كسي ويفرك في بزازي ويمص الحلمه وأخذت التفاعل معه وكسي اخذ ينزل عسله وأصبحت في رعشه لم اعتدها مع زوجي حتى فرغ وتركني
وخرج من عندي وانا في أتم المتعه والراحه وجسدي تتمتع وأخرج ما به من كبت قبل الزواج الذي تعاني منه كل فتاة وامراة مصرية وعربية ومن الشرق الاوسط الكبير
إلى اللقاء في الجزء التالي
الجزء الثاني......
بعد ما خرج كمال قمت وكأني عروسه في ليله دخلتها وأول مره تتذوق الرجاله وظهرت على أثار الراحه الجسدي وأغتسلت وفي نفسي اضحك
"تحولتُ – بعدما رانى كمال بدون النقاب وانا فى الحمام دون قصد فاعجبه جمال وجهى وناكنى واحبنى وارادنى زوجة له وطلب منى الطلاق من زوجى والزوج به وكان كمال لادينيا وعلمانيا وتنويريا – تحولتُ لافكر مثله رغم تاثير اسرتى وزوجى الملتحى الاخوانوسلفى .. لاصبح سافرة متبرجة ومفكرة بنفس افكاره"
كنت اضحك في نفسي لأنني كنت اريد هذه النيكه وهذه المره رضيت وسلمته نفسي وبإرادتي وعرفت أنني مرغوبه وقمت بعمل الطعام ونمت على سريري اتذكر ماحدث
ومر الوقت وجاءني النوم ونمت نوما عميقا لم انم مثله من سنين وقمت وجسدي كله حيويه وذهبت إلى المدرسه والتقيت بكمال وقلت له كده النتيجه جاهزه انا هروح المدير يمضي عليها ولما ذهبت عنده قال المدير معلش يامدام إيمان هتسهري اليوم كمان قلت له ليه النتيجه كده خلصت
قال لازم تطلع على النت علشان توصل للوزاره قلت حاضر يافندم وقلت لكمال علي كلام المدير قال هنا في مشكله في نت بيقطع كتير قال مشكله وكده سوف نتأخر على العموم ماشي
وجلست وتأخر الوقت وجاء الليل وفجأه انقطعت الكهرباء عن المدرسه وخفت كثيرا وامسك كمال يدي وتقدم مني وقال خايفه قلت لأ امسك يدي وقال تعالى نجلس في غرفه المدير علشان فيها كنبه كبيره فذهبت معه مستسلمه ثم ادارني إليه قلت له أرجوك بلاش كفايه كده وبعدين حد يطب علينا قال الكهرباء انقطعت وبتتأخر لما بترجع وفى برد الشتاء الجميل بمنتصف العام وعلى ضوء الكشاف القابل للشحن قام باسني في فمي فأخذ شفايفي بين شفايفه وأخذ يمص فيهم ثم ادخل لسانه في فمي وأخذ يداعب لساني ويمص فيه وأخذ يبوسني في خدودي حتى سخنت وابعدته عني قليلا وقلت أستني وتفاجأ بي لاقاني خلعت عبايتي ثم الكيلوت ثم السوتيانه وأصبحت عاريه أمامه وحافية تماماََ
وتقدمت إليه وأخذت أنا التي تبدأ بالبوس فأخذ يبوس في خدودي ورقبتي بعنف وصدري وبزازي والحلمه ويضع اصبعه داخل كسي وأصبحت اخرج أصوات أااااااااااااه أوووووووووف وأااااااح ااااااااااي و فتحت له رجلي أكثر ثم
أنزل عند كسي يمص فيه ويبوسه ويعضعض فيه بحنيه وانا هايجه
وقام بخلع ملابسه فأمسكت بزبه وكان كبير وضخم أفضل من زب زوجي وأخذت ابوسه من رأسه وأحركه على شفايفي وادخله في فمي حتى يصل إلى زوري وأحركه بيدي فيشتد طوله وافتح له فمي ليدخله هو الي أخر فمي ثم ادخله في فمي وأخرجه إلى كسي وادخله في كسي وأخذ ينيك بسرعه كبيره حتى أنزلت عسلي لا آدري كم مره أنزلت ورعشتي أتت كم مره ثم قمت وصعدت فوقه وأدخلت زبه بيدي في خرم كسي الذي أصبح
يعشق هذا الزب العملاق الناشف القوى
ثم فلئسني وادخل زبه من الخلف في كسي وأخذ يفشخ في كسي وأنا في هياج مستمر وراضيه بما يفعل
وكل هذا في شبه الظلام وعلى ضوء الكشاف القابل للشحن ثم أنزل لبنه وارتمي بجواري فقمت وبوسته من شايفه ومصيت لسانه ومصيت زبه مره اخرى فقام مره اخرى فقام فوقي ووضع زبه بين بزازي وأخذ ينيك في بزازي حتى أنزل مره أخرى ثم قمنا ولبسنا ملابسنا وامسكت يده وحضنته وقلت أنا بعشقك بعشقك بعشقك
والي اللقاء في الفصل الرابع........ قراءه ممتعه
