متسلسلة KOSHA AGML 7AGA حتى الجزء الخامس 12/4/2025

ابو دومة

ميلفاوي خبير
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
445
مستوى التفاعل
241
النقاط
0
نقاط
481
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
فى بداية معرفتى
كسها اجمل حاجة

الجزء الأول:​


كانت من حوالى خمس اعوام وكنت فى المدرسة الثانوى الصناعى
بدابة تعارفى عليها من خلال سفرى لبيت عمى جمال
عمى جمال شعغال فى شركة العبد للمقاولات وكان شغال على معده اسمها بمبم الخرسانة
ومراته كانت بنت عمى ابويا من بعيد وبنتها وابنها طارق وابنها الاصغر حسام
عيلة عمى جمال
ومراته هناء
وابنه طارق كان فى الوقت ده شغال مع ابوه فى الموقع
وبنته وردة
وابنها حسام الاصغر
ابويا قالى هتسافر تشتغل مع عمك فى المقاولات اى شغلانة مع النجارين او مع بتوع المبانى
وسافرت ونزلت عندهم فى بيتهم كنت اول مرة انزل فى مدينة السادات ومعرفش حاجة عن السفر ونزلت عندهم فى بيتهم اللى جنب المساكن فى شارع احمد عرابى
وبتهم مش كبير مكون من ثلاث ادوار الدور الارضى اللى كانة بيباتو فيه والدور الثانى كان مبنى ومقفول وكانت الارضية بلاط وشقه حلوة مش غريبة وفى اوال يوم كان يمو جميل اتعشينا فيه ومرات عمى قالت لطارق خد ابن عمك وافرش اى حاجة وخليه يبات فوق
واوا ل مرة فعلا ابات بعيد عن بيتنا وكانت كل الايام زى بعضها عمى جمل وطارق ينزلو الشغل وانا قعدت عندهم فى الخمس ايام دول اجيب عيش من الفرن او اجيب فطار ونقعد قدام التلفزيون ونقضيها فرجة على الافلام
ومكنش فى حاجة فى دماغى خالص
الا فى يوم وانا نازل الصبح والباب مفتوح وبنده على مرات عمى ودخلت البيت ولقيت وردة ماسكه التليفون الارضى ونايمه على بطنها وبتكلم صحبها وانا اول ما شوفت طيزها مرفوعة فى العباية مش عارف ايه اللى حصلى بصراحة زبرى وقف عليها خالص وانا اصلا مش متعود على الدلع بتاع البنات وهى بتتكلم ولما حست بيا لفت راسها لوره وقالتى استنى فى الصالة انا طالعة لك اكلم التليفون واطلع لك برة دقيقة وحدة
وانا قعدت على الكنبة اللى قدام التفزيون ومستنيها ولقيت واردة طلعت من الاوضة وهى كانت اصغر اربع سنين وكانت رفيعة وجسمها من عند طيزها كبير
وبقولها امك فين هى وحسام لانى عارف انى عمى جمال وطارق فى الشغل قالتى امى راحت تسحب الورق بتاع حسام من المدرسة وقالتى لما انت تصحى هتعملى الفطار ونشرب شاى لحد ما يجو من بره
وانا فى الوقت ده وهى معاى لوحدى انا وهى فى بيت عمى بصراحة عجبنى شكلة وانها ببتلكم من غير كسوف وانا مش عارف اقول ايه او اتعامل وحصل وهى بتعمل الشاى وبتكلمنى من المطبخ وانا قلتها مش سامعك ورحت ادخل عندها المطبخ وقالتى انت ضيفنا عيب استنى فى الصالة انا هجيبلك الشاى
وانا قلتلها لا و**** انتى زى اختى وممكن اساعدك فى المطبخ ضحكت وقالتى انت جدع على فكرة وانا اخوتى مفيش حد منهم حتى بيعرف يعمل حاجة وضحكت وقلتلها لانكم مدلعينهم مش زينا احنا فى البلد بنعمل كل حاجة وانا بتكلم على طبيعتى ومفيش فى دماغى اى حاجة لحد ما قلتلى استنانى برة عشان خاطرى وانا هجيبلك الشاى واى حجة تفطر بيها
وانا خرجت فى الصالة وشغلت التلفزيون على قناة ام بى يى تو لانى بحب الاجنبى
ولقيتها جات فى الصالة وبتكلمنى وانا سرحان فى التلفزيون ومخدش بالى غير وهى بتحط الشاى قدامى وال مورة اشوف بزازها كانو صغيرين زى البرتقالة اليوسفى وهى جسمها الرفيع كانو حلوين وزبرى وقف عليها وانا لابس الترنج بتاعى ومش عارف اعمل ايه
قلتها يا وردة انا هشرب الشاى فوق ولما امك تيجى اندهيلى وهى قالتى ماشى يا حازم
اول امى ما تيجى هندهلك ولو انت عايز حاجة انت عراف انى الباب مفتوح على طول
انا خدت الشاى بتاعى وطلعت الشقة اللى فوق وسرحان فى اللى ان شوفته واول مرة يحصلى الاثارة دى وخوفت من نفسى بجد مش عارف ليه
وانا فى عز ما انا سرحان فيها وخيالى شغال وتفكيرى فيها قلت البنات كلها كده ولا انا اللى شايف البنات حلوة وخلاص
وسمعت صوت بينده من برة فى الشارع وكانت البنت نيفين جارتهم اللى فى البيت اللى قدامهم صاحبتها وزميلتها فى المدرسة

الجزء الثاني:​


كنت اول مرة اتعرف على نفين من اول ما شوفتها فى البيت مع وردة وهى بتنده عليها من برة البيت وكل واحد فينا لما بيسمع صوت بنت بيكون مبسوط ولكن قلبى وعقلى قلى البنت دى حلوة وهى بتنده على وردة

وانا فوق فى البلكونة لقيتها بتبص عليا وهى بتنادى على وردة وانا كنت عامل نفسى مش شيفها لكن كان هاين عليا انزلها انا بدل وردة

ولقيتها دخلت البيت من المدخل وبتنادى يا بت وا رورو انتى فين وانا نازل من على السلم وشوفتها دخلت على طول على وردة وانا داخل وراها البيت وكانت لابسة بنطلون فيزون بيقول لكسها ارحمينى وانا مش متخيل مسورة البنات اللى نازلة فحت فى المرة دى

البنت نفين فعلا كنت حاجة طرية كانها بلونة بتتهز من الهوا او كيس مية ولما شوفت كسها متحدد فى البنطلون مش عارف اوصف احساسى بيها

دخلات لوردة وانا دخلت وراها على اسا انى حامى الحما لكن فعلا كان موقف جميل اول ما شوفتها وهى وووردة ضحكت قالتى انت حازم صح

قلتلها انا مشهور بقى ولقيت وردة بتقولها بس يا مفعوصة انتى عايزة ايه يا بت قالتلها مام قالتى انى امك راحت مع حسام مشوار قلت اجى اقعد معاكى شويه وهاتك يا ضحك مع البنات وانا قلتلها انتى عرفتينى من فين يا نفيبن

قالتلى قولى يا نيفو انا ووردة بتكلمنى عليك ولقيت وردة بتضحك وتقولها حازم يبقى ابن عم ماما او ابن خالى مش عارفة بيقولها اذاى ونيفين ضحكت وقالتلى انت ووردة ليقين على بعض ومسكت وردة وقالتلها تعلاى اقولك على كلمة سر ودخلو الاوضة وانا ضحكت وطلعت تانى فوق لكن كلامها حسسنى اناها جريئة وبنت مش مقلوظة لا بنت باين من لبسها انها فرى خالص وده اللى عرفته من وردة

ودماغى شغالة وبعد نص ساعة قلت انزل تانى كانى عايز شاى واشوفهم بيعملو ايه

لقيتهم قاعدين فى الصالة ووردة حاطة رجليها على الكنبة وشوفت اجمل حاجة شوفت كسها ومستغرب اول مرة اشوف كس باين كله شعر كانه مرسوم زى الكلت وهى خدت بالها انى العباية اللى لبساها بين كسها واتكسفت واللى ذاد الطين بلة البنت نيفو وكسها المرسوم فى البنطلون وكانها مش لابسة حاجة

ولما عينى جات فى عين وردة ونيفين شافتنى قالت انت عايز تقول حاجة يا استاذ حازم وانا قلتلها ايه مش فاكر وضحكت وقامت تهزر مع وردة قدامى وبتضحك وكانها بتزغزغها ومتهئيلى حست انى شفت وردة من تحت وفى لحظاتها قلتها انا كنت عايز اشر شاى قامت نفين تضحك وتقول لوردة محدش هيعمل الشاى لحازم غيرى وقامت دخلت المطبخ وكان البيت بيتها فعلا وهى قايمة شوفتها تانى لكن من ورة ويا لهوى عبى طيزها وهى بتمشى وتتمايص وكل ده عينى عليها وحسيت نى وردة عايزة تقولى عجباك كانى حاسس بس

وكانت اجمل حاجة انى شفت كسين فى اليوم ده وانا مستغرب من اللى حصل من اولها ومش مصدق نفسى وجوايا حاجة بتقولى حاول تكلمها او تلمسها مش عارف ابداء اذاى

الجزء الثالث:​

وكانت اجمل حاجة فعلا انى شفت كسين فى نفس اليوم وحبيت اشوفها تانى لكن مش كل حاجة حلوة بتكمل

فى نفس اليوم بالليل جوز بنت عم ابويا عمى جمال قالى يا حازم انت مش هينفع تشتغل معايا فى الموقع زى طارق لكن انا كلمت المهندس وقالى هيشغل شغلانة حلوة تتعلم منها صنعة تستفاد منها حتى لو انت فى البلد قلتله ايه الشغلانه دى وانا نفسى اشتغل معاك فى المعمار زى ابنك طارق

عمى جمال قلى بكرة الصبح هتقابل المهندس وائل فى الموقع اللى جنب الاستداد فى السادات وهو هيفهم وقوم نام فوق انت وحسام وبركة الصبح تنزل براحتك قلتله ماشى يا عمى

وبعد ما اتعشينا وقمت انا وحسام وطلعنا ننام لقيت حسام بيكتب رسالة وكان معاه تليفون محمول زرار وكان نفسى الع معاه لكن انا معرفش فى التليفون حاجة وقلى اعلمك على التليفون وفهمنى هو بيتصل ازاى وبيعمل بيه ايه وقالى انى ابو ه جابو ليه لما يكون خراج من البيت هو ومرات عمى هناء

واحنا واقفين فى البلكونة بالليل لاحظت ان حسام بيبص على بيت نفين قدامنا وبيشاورلها وانا اقوله دى البنت اللى قدامك صاحبة اختك قلى انت تعرفها من يا حازم قلتله لما كنت انت وامك فى المدرسة شوفتها جات هنا وقعدت مع وردة وانا سيبتها وطلعت فوق

هو ضحك وقلى البنت دى صاحبة واردة بس خفيفة وانا قلتله يعنى ايه خفيفة قالى يعنى سهلة وقالى الخبر اللى زى الصاعقة وانها مخطوبة لابن خالها وقالى انها بتحب الرقص جدا وتتعرف عادى على اى حد لانها تحس انها عبيطة وانا قلت فى بالى انت اللى عبيط

مكملناش خمس دقايق ولقيتها فاتحة البلكونة بتاعتهم وبتشاور لحسام وبتقولة كلمنى

وانا عامل نفسى مش فاهم وقالى استنانى لحظة وجايلك ونزل فى الشارع وسابنى وراح يكلم نفين ورجع بعد ساعة وقالى انت قعدت مع وردة ونفين صح وقلتله مين قالك قالى هى صحبتى على فكرة وبتحكيلى على كل حاجة ولما عرفت اننا نازلين مشوار انا وماما هى جات وقابلتك انت ووردة كلامى صح قلتله كلامك صح لكن انا معملتش حاجة غلط ضحك ضحكة صفرا وقالى انا اصغر منك وقلتلك البنت دى خفيفة ومش ساهلة على فكرة وشكلها عينها منك وانا قلتله انت بتقول ايه يا عم انا مش بتاع بنات ضحك عليا وقالى ماشى يا عم الراجل يعنى بتاع ولاد وضحك وانا قلتله على فكرة انا فعلا مش بحب البنات

حسام ضحك وقلى يا عم هو فى حد مش بيحب البنات البنات هى اللى بتحب فينا سلى نفسك وخلاص شكلها السنارة غمزت معاك

قلتلة غمزت اذاى قلى البنت عايزة تعلقك انا اصغر منك لكن فاهم البنات

وانا فى بالى قلت امال لو عرف انى شفت كسها متحدد وشوفت كس وردة هيعمل ايه

وسرحت فى كلامة وسكت ودخلنا ننام فى الشقة اللى فى الدور التانى

وفى الصبح كانت المفاجئة

الجزاء الرابع

حاجة ولا كانت فى الحسبان خالص

مرات عمى اللى هى بنت عم ابويا لقيتها بتصحينى الصبح وقالتى قوم افطر انا عايزاك وانا قلقت وقلت هى يبقى عرفت حاجة او لاحظت عليا حاجة

وانا من الخوف نزلت واتشطفت تحت فى الشقة اللى فى الارضى ولقيت واردة نايمة ملرضيتش ابص عليها

ومات عمى قالتى قوم يا حازم صحى البنت وردة وانا قلتلها صحية انتى انا مش هينفع ادخل اوضتها قالتى يا واد انت مكسوف ادخل صحيها عشان نلحق نسافر وانا قلتها هنسافر فين

قالتى يعنى انت متعرفش يا خلبوص وانا مش فاهم حاجة

قالتى امك كلمتنى وقالتى خطيب اختك جه من السعودية امبارح ولازن نسافر لانهم النهاردة هيكتبو الكتاب فى البدل وعلى بال ما نتحرك من هنا يكون الوقت عدى ولسة هنروح الموقف فى السدات لانى عمك جمال قالى مش هيلحق نروح النهاردة وانا قلتله انا هسافر انا وحسام ووردة

وعمك جمال قالى تمام سافرو وخدى التليفون معاكى وانا هكلمكم فى الطريق

وانا قلبى زقطط وقالتلها ممكن اكم امى فى التليفون قالتى التليفون عدك وكلمها

وفعلا مسكت التليفون الارضى وكلمتهم فى البلد وعرفت منها انى خطيب اختى جه من السعودية ومستعجل وعايز يكتب الكتاب فى البلد

انا فرحت وقلت لمرات عمى انا هقوم البس لبس تانى بسرعة عشان السفر قالتى صحى البنت وردة بسرعة وبعدين صحى حسام عشان يلحق يحجزلنا عربية مخصوص من السدات للبلد فى طنطا

وانا بسرعة دخلت اصحى وردة وانا داخل افتكرت منظر كسها وجمال شعره اللى شوفته ولقيت اول مرة فى حياتى المسها من عند كتفها وانا بصحيها وهى سمعت صوتى وقالتلى بلاش غلاسة سيبنى انام وانا قلتلها امك اللى قلتلى صحيها وهى ببتقلب على السرير وكنت اول مرة تجينى الجرائة وقلتهلها بسرعة احنا مسافرين قالتى عارفة من الصبح بدرى يا غلس سيبنى انام بقى

وانا رحت ساحب من عليها الكفرته وهى بتشدها برجليها وقالتى بلاش غلاسة خلاص هقوم وانا شيلت الكوفرته مرة واحدة وشوفت اجمل كس للمرة التنية مع وردة وهى بصت فيا ولا كانى عملت حاجة وقالتى اطلع برة يا غلس وشعرها منكوش من النوم ولمت نفسها بسرعة وانا قلتلها بصوت واطى اسف و**** مقدش

وطلعت برة الاوضة بسرعة وطالع فوق اصحى حسام ولقيت مرات عمى بتقولى صحيتها قلتها ايوه خلاص حيت

وهى بصوت عالى قالت قومى يا بنت يا مفعوصة جهزى الحاجة بسرعة عشان نلحق نوصل فى النور

وانا من فرحتى بسرعة طلعت وقلت لحسام قوم يا بنى ادم لللللللللللللللللللللللللللللللللل

كلم امك بسرعة وهى قايم يفرك فى عينة وقالى فى ايه قلتله مسافرين البلد بسرعة وهو بيقوم وقالى خلاص يا اخى هقوم اهو

وهو نزل وانا نزلت وراه ولقيت واردة وقافة مع امها فى المطبخ وبتتكلم بصوت واطى لما شافتى داخل الصالة

وقعدت فى الصالة وحسام لبس ونزل الموقف يشوف عربية ومرات عمى هناء بتقولى قوم يا حازم اطلع فوق قفل الشقة ولم اى حاجة من برة الشقة وانا هعمل لنا سندوتشات لحد حسام ما يجى وانا طلعت فوق ولقيت وردة طالعة وراريا فوق وقالتلى ايه اللى انت عملته ده فى الصبح داخل تصحينى وانا مش راضى اتكلم قدام امى وانا قلت لها اسف مقصدش لكن امك اللى قلتلى صحيها

ووردة قالتى فى حد يصحى بنت بالطريقة دى انت مش بتفهم على فكرة والبنت نفين قالت انت شكلك غشيم وانا قلتلها ايه اللى جاب سيرة نفين دلوقتى

وكانت اول مرة تتكلم بالجرائة دى وعشان اهرب من الموقف قلتهلا انتى طالعة ليه اصلا قالتلى طلعة الم الهدوم اللى فى البلكونة واشوف لو فى حاجة تتشال لاننا ممكن نقعد يومين عندكم وانا قلتلها خلاص شوفى انتى هتعملى ايه وانا نازل تحت واسف على اللى حصل فى الصبح ومش هيتكرر تانى قالتى خلاص موقف وعدى وميتكررش تانى وانا فى بالى قلت يا ريتنى كنت لمستها

ومكدبتش خبر سيبتها دخلت البلكونة و عملت نفسى نازل تحت ودخلت وراه تانى اتفرج عليها لانها كانت لابسة عباية بيتى ومينه هدومها من تحت انها مش لابسة حاجة وقلت ادخل اتفرج عليها لقيتها بتشاور للبنت نفين وكانهم متفقين مع بعض وبتقولها بالاشارة تعالى وانا عملت نفسى داخل البلكونة وهى شايلة الهدوم وخبطت فيها وش لوش والهدوم وقعت من السبت وقالتى انت مش قلت نازل ضحكت فى سرى وقلتها انا كنت عايز اساعدك قالتى انزل تحت دلوقتى وهى بتوطى وتشيل الهدوم شوفت اجمل بزاز صغننه تانى زى البرتقالة ويا لهوى على الاحساس

وانا نازل تانى فى الدور الارضى لقيت نفين داخلة وبتقولى مالك كدة وشك مخطوف والبنت فين قالتها انتى جريئة قوى حتى من غير صباح الخير البنت وردة فوق انتى طلعالها ولا هتقعدى هنا

قالتى طلعالها يا خفيف وهى ماشى وطالعة السلم وشوفت تقسيمة بزازها وكسها المرسوم وواضح خالص

وهى طالعة السم وبتهز تيزها بحركة تخليك عايز تاكلها اكل وانت حاضنها

وفاجئة مرات عمى بتقولى بتلكم مين يا حازم قلتها البنت نيفين طالعة فوق لوردة

مرات عمى قالت كلمة اول مرة اسمعها

لولا البنت دى مخطوبة كنت خدتها للواد طارق ابنى لكن حتى مش على دينا وضحكت

الجزاء الخامس

السفر والمفاجئة من غير ترتيب

مرات عمى قالتلى جهزت حاجتك اللى هتسافر بيها يا حسام قلتلها هو ان معايا حاجة اصلا غير هدوم الشغل اللى انا لسة مش عارف هشتغل فين انا يدوبك بجيب فطار وعيش بس ضحكت مرات عمى وقلتلى كلة هيترتب بعد من نرجع من فرح اختك **** يتتم لها على خير عقبالك وانا ضحكت قلتهلا عقبالى وعقبال طارق وحسام ووردة

وهى قلتلى ونفين بعتبرها بنتى زى ما باعتبرك ابنى على فكرة طالما انت هنا مفيش فرق بينك وبين ولاد عمك

كلام مرات عمى خلانى مبسوط ولقيت حسام رجع وفرحان وبيقول لامى خلاص انا حجزت 6 كراسى فى العربية

وانا قلتلها احنا اربعة مش سته

ضحكت مرات عمى وقلتلى هناخد البنت نفين واخوها معانا وانا فهمت هى كانت بتتكلم فى ايه هى ووردة وقد ما انا مبسوط لكن قلقان من سفرنا ومش عارف ليه او ايه السبب

ولسة بنتكلم ولقيت البنت نيفين نازلة وبتبوس مرات عمى وتضحك وتقلها انتى جميلة يا طنط هناء بصراحة نفسى اسافر من زمان واهى جات لوحدها وانا مبسوط ومش عارف اقول ايه ودماغى شغالة هما هيقعدو فين فى بيتنا ومفيش مكان يشيل كل الناس دى

وفى الاخر قلت اسيبها ومفكرش فى حاجة

ولبسنا ونزلنا بحاجتنا وانا وحسام شلنا الشنط واول مرة اشوف ابنوب اخو نفين وكان صاحب حسام وتحس انه عيل خفيف زى اخته وركبنا احنا الستى العربية ومرات عمى هى وحسام ركبو ووردة معاهم فى الكسرسى اللى ورا السواق وانا وابنوب ونفين فى الكرسى اللى وراهم اتحركنا من السادات للبلد فى طنطا وكلنا فرحنين ( القصة كاملة وغير مدرجة فى مكان تانى الا فى ميلفات (كسها اجمل حاجة )
KOSHA AGML 7AGA

والعربية فى الطريق واحنا ماشين والاواد ابنوب جنب اخته وقالى انا مش متعود على السفر وممكن ارجع ومكسوف قلتله عايزة ايه يعنى قلى بدل مكانى

وانا استغربت ومرات عمى قالتى فى ايه قلتلها ابنوب عايز كيس يرجع فيه قالتلى بدل مكانة وخليه جنب الشباك والسواق وقف فى الطريق ونزلت انا وابنوب وبدل مكان اخته نفيين وهو بقى جنب الشباك ونفين فى النص وانا جنب الباب من الناحية التانية

وكانت اجمل حاجة مفيش دقيايق ونام على القزاز ونفين ميلت عليا بجسمها كلة وعايزة تنام زى اخوها وجسمها كله لمس جسمى من النحية الشمال وانا قلتلها حطى راسك فى الكرسى قدامك وحاولى تنامى قالتلى نفسى انام بجد لكن بحب اتفرج على الكطريق وانا فى العربية ووردة رامية ودنها معانا وتلف بجسمها وتتكلم مع نفين ومرة المس رجلها ومرة ايدى تلمس بزاز نفين وهى كانى مفيش حاجة والناس اللى معانا فى العربية مش واخدة بالها وكنت اول مرة المس بزها اليمين وانا مش مصدق نفسى

وهى عملت نفسها نايمة لقدام على الكرسى وميلت عليا جامد وقالتلى لو نمت سيبنى انام جنبك وانا سمعت الكلمة من هنا وزبزوبى قام من مكانة وهى عاملة نفسها مفيش حاجة خالص وفعلا ميلت عليا بكتفها ولمستت بزها بايدى وعملت حاجة مش طبيعية لفت وشها ناحية اخوها ومسكت ايدى جامد كانها بتحضنى وحطيتهم على صدرها ومحدش واخد بالة فى العربية وانا فاتح كف ايدى وهى بتضغط عليهم وعلى صدرها وانا مش عارف اعمل ايه وكل ده وانا حاسس انى وردة فاهمة كل حاجة ومش بتتكلم

مع احساسى بنفين اونا بلمس كبزازها فى العربية وانا اول مرة فى حياتى المس بزاز بنت او ست فى حياتى

وانا على اخرى وخايف اتفضح او اتكشف سحبت ايى بالراحة من على صدرها وهى اللى ماسكة ايدى ونزلت ايديها بالراحة ولمست زبرى من على الهدوم وعملت نفسها تعدل نفسها من النوم على كرسى العربية ومسكت ايدى من تحت لتحت وانا نفسى المس كسها وهى لابسة البنطلون الجينز بتاعا وكانت صدفة ولا فى الخيال انى امر بالتجربة دى فى حياتى وتفكيرى كله اتغير 380 درجة فى التفكير وخايف انزل لبنى فى البنطلون اتفضح

ولمسات ايديها وفخازها على رجلى طول الطريق والنبض شغال وتلف نفسها وكانها بتكلم وردة وانا حاسس انى وردة فاهمة وساكتة وعقلى مش مستوعب اللى بيحصل

وصولنا للبلد كان من غير ترتيب واللى حصل فى العربية مش مصدقة لحد الان

ولما وصلنا البلد ودخلنا بيتنا وامى رحبت بيهم ومرات عمى واختى اللى هيتكتب كتابة وانا تفكيرى فى الناس دى هتانم فين وابويا جانى وقالى حمد**** لعى السلامة انت ومرات عمى

وتتولى الصدف الجميلة

البيت كله فرحان وانا مش شمصدق اللى بيحصل

بيتنا ببساطه فى ارض زراعية ومفصل عن باقى البيوت لانى قلت اننا فى بلد ارياف اسمها كفر بطاطا تبع طنطا

وتقسيمة بيتنا زى البيوت اللى قدمها ارض زراعية ومفتوحة واقرب بيت بينه وبينه حوالى 300 متر مثلا

وامى رحبت بالضيوف

وابويا قالى روح انت وحسام ابن عمك نفضو بيت خالك حامد اللى جرانا وهو وعيالة مسافرين فى السعودية

وفعلا نزلت انا وحسام وابنوب اخدناه معانا وكنسنا البيت ورشنا ميه وفى شقتين دور ارضى وعرفت من ابويا انى مرات عمى وعيالها هيباتو فى شقة ونفين واخوها فى الشقة الصغيرة

وتناى يوم الصبح نفسى اشوف نفين ومش عارف اعمل ايه وجهزنا الفطار وامى قالت لاختى العروسة روحى يا انصاف ودى الفطار للضيوف وفعلا لبست هدوم خروج ورحنا انا وهى واخويا الصغير سيد وخبطنا عليهم وصحينا مرات خالى وسيبنالهم الافطار وانا عايز اشوفهم او اشوف وردة وعقلى بقى زى متور المية اللى شغال

ورتنبا البيت للضويف وخطيب اختى جاه وهو واهله بعد العصر وكنا مرتبين البيت وقدامنا فى مندرة مفروشة لاستقبال الناس وجوز اختى كان فرحان خالص واختى انصاف كانت فرحانة وانا كل تفكيرى فى بنت عمى وصحبتها نفين وضويوفنا اللى جين من السفر

وتم كتب الكتاب على اختى انصاف وتم كتب الكتاب وكله فرحان ودخلنا البت مع البنات والستات بتزغرت وانا وقرايبنا قعدنا برة البيت فى الوسعاية وكلة فرحان

واللى جهزت اختى فى اليوم ده مرات عمى وبنتها وكانت مبسوطة وانا نفسى اعمل زيهم وكاون مبسوط وكل مرة ادخل اتسحب فى البيت واشوفهم وهما بيرقصو ومهيصين وافتكرت كلام طارق ابن عمى لما لقيت نفين خرباها فى الرقص هى ووردة بنت عمى وسط الحريم وكان يوم جميل

وجوز اختى كان جيبلى معاه تليفون محمول واوال مرة امسك تليفون كان اريكسون وجاب لاختى واحد وابويا واحد كانت ايام جميلة

وتانى يوم مرتبين امورنا اننا هنرجع تانى على السدات ولقيت مرات عمى وابويا بيتكلمو وبتقوله انها هتقعد يومين فى البلد وانها معرفة عمى جمال

وفى عز ما احنا قاعدين لقيت الدنيا اتلمت مرة واحدة والواد ابنوب بيبكى من رجلة ووقع عليها واخدناه فى الوحدة الصحية وجبسنا رجلة وانا اقول اخويا سيد هو السبب

وتانى الرياح بما لا تشتهى السفن

كان وقعة الواد ابنوب ورجلة اللى اتكسرت كد ما هى عيب فى حقنا لكن كانت مفتاح لحجات تانى هنشوفها بعد رجوعنا من السفر انا وهو واخته
 


أكتب ردك...
أعلى أسفل