متسلسلة تحرر زوجتي نورا بالمصيف _ حتى الجزء السادس 12/5/2024

ابو دومة

ميلفاوي خبير
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
373
مستوى التفاعل
190
النقاط
0
نقاط
364
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
هذه قصتي الاولى اتمنى تعجبكم ليست حقيقية ولكن هناك من له تجارب مثلها



الجزء الأول: اللقاء على الشاطئ

أنا عبد الرحمن، رجل سعودي في الثانية والأربعين من عمري. بشرتي قمحية متأثرة بأشعة الشمس من أيام عملي القديمة في المواقع، شعري أسود كثيف بدأ الشيب يزحف على جوانبه بخطوط فضية رفيعة، عيناي بنيتان داكنتان تحملان نظرة جدية أحيانًا وحنونة أحيانًا أخرى، ولحيتي مشذبة بعناية لتعطيني هيبة الرجل المحترم. طولي حوالي 180 سم، جسمي قوي من التمارين اللي أمارسها في نادي الحي مرتين بالأسبوع، لكن بطني بدأت تظهر عليها طبقة دهنية خفيفة من كثرة العزايم والقهوة مع السكر. أحب ألبس الثوب الأبيض النظيف مع شماغ أحمر أضعه على كتفي بأناقة، ودائمًا أحط عطر العود الثقيل اللي يلفت الانتباه.

زوجتي نورة، 37 سنة، كانت حلم كل رجل سعودي محافظ. بشرتها بيضاء ناعمة كالقطن، عيناها عسليتان واسعتان محاطتان برموش طويلة كثيفة تكاد تلامس خديها لما تنظر للأسفل بحياء، وشعرها أسود حريري طويل يصل إلى أسفل ظهرها لما تتركه منسدلًا في البيت، لكنها دائمًا تغطيه ب**** أسود أنيق وعباءة مطرزة بخيوط ذهبية لما تخرج. وجهها بيضاوي، شفايفها ممتلئة بلون وردي طبيعي، وأنفها صغير يعطيها ملامح ناعمة. جسمها ممتلئ بعد ثلاث ولادات، لكنه جذاب: صدرها كبير ومشدود، خصرها عريض قليلًا، ومؤخرتها مستديرة بارزة تملأ العباءة بطريقة تخليها تبدو أنثى بكل معنى الكلمة حتى وهي محتشمة.

نبذه عن الاولاد غير مهمه ليس لهم اي دور في القصة
عندنا ثلاثة أولاد: خالد، 14 سنة، نسخة مني ببشرته القمحية وطوله النحيف اللي بدأ يكبر بسرعة، عيناه بنيتان مثلي، لكن شعره مجعد قليلًا من جهة أمه، ودائمًا يلبس تيشيرتات رياضية مع بناطيل جينز. لمى، 11 سنة، تشبه نورة ببشرتها البيضاء النقية وعينيها العسليتين البريئتين، شعرها أسود طويل مربوط بضفيرة، وتحب تلبس فساتين ملونة في البيت. وأحمد، 8 سنوات، أصغرهم، بشرته بيضاء ناعمة، عيناه صغيرتان سوداوين، وشعره أسود ناعم دائمًا مبعثر من كثرة اللعب.

كنا عايشين في فلة صغيرة بحي الملقا بالرياض، حي راقٍ مليان عائلات محترمة. البيت من طابقين، جدرانه من الحجر البيج، وفيه حديقة صغيرة نزرع فيها نخل وشجيرات ورد أحمر. أنا مدير في شركة عقارية، أروح الصبح وأرجع العصر، وكل جمعة نجتمع مع أهلي في بيت أبوي الكبير. كنا عيلة مثالية في عيون الناس، لكن في صيف تلك السنة، قررنا نطلع جدة عشان نرتاح من حر الرياض ونقضي أسبوعين على البحر الأحمر.

الشاليه اللي استأجرناه كان صغير وأنيق، فيه غرفتين نوم وصالة زجاجية تطل على الشاطئ. البحر كان أزرق صافي، والرمال بيضاء ناعمة تمتد لمسافات. وصلنا يوم السبت، والأولاد كانوا يركضون على الشاطئ من أول دقيقة، يصرخون ويتراشقون بالماء. أنا قضيت اليوم الأول أشوي كباب على الفحم، ونورة كانت جالسة تحت مظلة قماشية كبيرة، لابسة عباية خفيفة فوق فستان بيتي أبيض، تراقب الأولاد وتبتسم لي كل ما أرفع عيني لها. كانت تبدو هادئة، محتشمة، زي العادة.
اليوم الثاني والثالث مرّوا بنفس الطريقة، لكن بدأت ألاحظ شيء غريب. نورة كانت تطلع كثير من الشاليه، تقول إنها رايحة السوق أو تزور صديقة قديمة اسمها فاطمة. كانت تلبس عباءتها بسرعة، تحط عطر المسك اللي أحبه، وتطلع. في المرة الأولى رجعت بعد ثلاث ساعات ويديها فاضية، قالت: "ما لقيت شيء يعجبني." في المرة الثانية تأخرت أربع ساعات، ورجعت بشعر مبعثر تحت ال**** وريحة غريبة، مالحة ممزوجة بشيء ثقيل مو عطرها. سألتها: "كيف فاطمة؟" قالت: "تمام، سلمت عليك." لكن عينيها كان فيها لمعة غريبة، وأنا بدأت أحس بشك يزيد.
الليلة الرابعة كانت نقطة التحول. استيقظت الساعة 2 بالليل، السرير بارد، ونورة مو جنبي. سمعت صوت الباب الخلفي ينفتح قبل ساعة، لكن ما انتبهت وقتها. لبست ثوبي بسرعة، قلبي يدق بقوة، وخرجت أدور عليها. الهواء كان دافئ ورطب، وريحة البحر تملأ المكان. مشيت ناحية الشاطئ، وبعدها لفيت ورا الكثبان الرملية اللي تفصل المنتجع عن المنطقة البرية. كنت أسمع صوت الموج، لكن فيه صوت ثاني، همسات وتأوهات خفيفة. اقتربت أكثر، مستخبي ورا نخلة صغيرة، وهناك بدأ اللقاء اللي غير كل شيء.

نورة كانت واقفة مع رجل غريب. كان طويل، حوالي 190 سم، بشرته سمراء غامقة محروقة من الشمس، شعره أسود قصير خشن زي السلك، ولحيته كثيفة غير مشذبة مليانة تراب ورمل. عيناه سوداوين حادتين زي عيون الصقر، وجسمه عضلي قوي، عريض الكتاف، يرتدي ثوب أبيض متسخ وممزق من الأطراف، وبنطلون تحته مبين من التمزق. ريحته كانت قوية، عرق ممزوج بريحة البحر والتراب، واضح إنه واحد من عمال البناء اللي يشتغلون في المنتجعات القريبة.

كان يمسك نورة من شعرها بقوة، يجذبها لورا بعنف، وعباءتها مرمية على الرمال جنبهم. كانت لابسة فستان أحمر خفيف تحت العباءة، مشدود على جسمها، يكشف عن صدرها الكبير وخصرها الممتلئ ومؤخرتها البارزة. الفستان كان قصير، ينتهي فوق ركبتيها، وسيقانها البيضاء كانت لامعة تحت ضوء القمر. شافها بنظرة جوع، وقال بصوت خشن وغليظ: "شايفة نفسك حلوة يا شرموطة؟ الليلة بوريكي مكانك." نورة كانت ترجف، لكن عينيها مليانة شهوة، ردت بصوت خافت: "آه.. لا تعنفني كثير."

ما سمع كلامها، دفعها على ركبتيها بقوة، رمال الشاطئ تلتصق بفستانها وسيقانها. مسك وجهها بيديه الخشنتين المليانة جروح من العمل، ضغط على خديها، وقال: "اسكتي يا كلبة، بتعملي اللي أبيه." جذب الفستان من عند صدرها بيد واحدة، مزقه بقوة، صوت القماش وهو يتقطع "تششش" ملأ المكان، وكشف عن بزازها البيضاء الكبيرة اللي كانت ترتجف من البرد والهيجان. حلماتها كانت وردية غامقة، واقفة من الإثارة، وهو مسكها من رقبتها، خنقها بقوة، وقال: "هذي بزازك يا متناكة؟ شايفة حالك على مين؟"
نورة تأوهت بصوت مكتوم: "آه.. براحة.. أنت قوي." لكنه ضحك بصوت عالي، جذبها من شعرها تاني، وفتح بنطلونه بيد واحدة. طلع زبه، كان كبير وسميك، أسود غامق، عرقه بارز، وريحته قوية وصلتني من بعيد، ريحة عرق ورجولة ثقيلة. مسك راسها، دفعها ناحيته، وقال: "مصيه يا شرموطة، افتحي فمك زي الكلبة اللي انتي." نورة فتحت شفتيها الممتلئتين، ودخل زبه بينهم بقوة، صوتها وهي تتأوه "مممممم.. آااااااااااه" وهي تحاول تتنفس. كان يدفعه بعمق، يخنقها، وهي تصدر أصوات بلع مختنقة "غغغغ.. آاااااه.. ممممممم" ويديها ترتجف على ركبتيها.

بعد دقايق من المص العنيف، سحبها من شعرها لفوق، وقفها قدامه، ودفعها على الكثبان الرملية. وقعت على ظهرها، رجليها مفتوحتين، والفستان مرفوع لفوق خصرها. كان كسها مبين من تحت، أبيض ناعم، مبلول من الشهوة، وهو نزل فوقها، مسك رجليها بيديه، فتحهم أكثر، وقال: "شايف كسك يا قحبة؟ مبلول عشاني، صح؟" نورة ردت بصوت متقطع: "آاااه.. أيوه.. دخله." تفل على كسها، وبدون تردد دفع زبه السميك جواها بقوة، صوتها طلع عالي "آآآه.. ياحيوان!" حسيت بزبه وهو يشقها، صوت لحمها وهو يتفتح "شلخ.. شلخ" مع كل دفعة.

كانت تتلوى تحته، تصرخ "آاااااااه.. أنت كبير.. بتموتنيييبي!" وهو يضربها على وجهها بخفة، يقول: "خذيه يا متناكة، هذا اللي تستاهليه." كل دفعة كانت أعنف، جسمها يهتز، بزازها ترتج من القوة، وهي تتأوه "آااااااااه.. آاااااااه.. أكثر.. نيكني زي الكلبة." حسيت بكسها وهو يضيق على زبه، صوت الماء وهو يخرج منها "شخ.. شخ" مع كل حركة. ظل ينيكها كده ربع ساعة، يغير الوضعيات، مرة على بطنها وهو يضرب مؤخرتها "طااااااااخ.. طااااااخ" ومرة على جنبها وهو يعض رقبتها.
في النهاية، سحب زبه، وقف فوقها، وهي على ركبتيها تحته زي العبدة. قال: "افتحي فمك يا شرموطة." ضرب زبه على وجهها، وبعدها نزل لبنه على شفتيها وخدودها، سايل أبيض كثيف، وهي تتأوه "مممممم.. حلوووو." مسحت وجهها بيدها، لحست أصابعها، وهو ضحك وقال: "زي الكلبة بالضبط." لبس بنطلونه، تركها على الرمال، عباءتها ممزقة جنبها، ومشى بعيد في الظلام.
أنا كنت واقف ورا النخلة، جسمي يرجف، مو عارف أتحرك. قلبي يدق بجنون، وشفت نورة تقوم ببطء، تجمع عباءتها المرمية، وترجع ناحية الشاليه كأن شيئًا ما صار.

انتهى الجزء الاول

الجزء الثاني: الصدمة والإثارة الخفية

مشاعر عبد الرحمن، وكيف تبدأ الأمور تتغير في العائلة.


بعد ما شفت نورة مع ذاك الرجل على الشاطئ، رجعت للشاليه زي اللي مسحور. كنت أحس رجليا ثقيلة، كأن الرمال بتسحبني لتحت، لكن قلبي كان يدق بسرعة غريبة، مو من الغضب، لا، كان شيء ثاني. دخلت البيت بهدوء، الأولاد كانوا لسه نايمين، وجلست على الكنبة في الصالة، عيني معلقة على الباب الخلفي. كنت أنتظرها، أحس بجسمي يسخن كل ما أتذكر المشهد: نورة على ركبتيها، شعرها بيد ذاك الرجل الخشن، صوتها وهي تتأوه "آه.. نيكني زي الكلبة"، وزبه السميك وهو يدخلها بعنف. كنت أحاول أطرد الصور من راسي، لكنها كانت تتكرر زي فيلم ما يتوقف.

بعد نص ساعة، سمعت صوت الباب ينفتح. نورة دخلت، خطواتها خفيفة كأنها خايفة توقظ أحد. كانت لابسة عباءتها الممزقة من الجوانب، شعرها مبعثر تحت ال****، ووجهها متورم قليلًا من الضربات الخفيفة اللي أكلتها. بشرتها البيضاء كانت مليانة رمل، وريحتها كانت قوية: ريحة البحر، العرق، وشيء ثقيل زي ريحة الجنس اللي شفتها تعيشه. نظرت لي، عينيها العسليتين تلمعان في ضوء المصباح الخافت، وقالت بصوت هادئ: "ما نمت؟" كأن شيء ما صار. رديت بصوت مخنوق: "لا، كنت أستناك."

جلست جنبي على الكنبة، رجليها البيضاء مبينة من تحت العباءة لأن الفستان الأحمر كان ممزق وما عاد يغطي شيء. شفت علامات أصابع على فخذيها، كدمات خفيفة من قبضة الرجل، وكنت أشم ريحة لبنه لسه على بشرتها. سألتها: "وين كنتِ؟" كنت أعرف الجواب، بس أبي أسمع منها. نظرت للأرض، ابتسمت ابتسامة خفيفة، وقالت: "كنت أتمشى على الشاطئ، الهواء حلو." كذبت، وأنا عارف، لكن ما قلت شيء. سكتت، وبعدها قالت: "أنا رايحة أتروش." قامت، مشيت ناحية الحمام، وسمعت صوت الموية وهي تنزل.

دخلت وراها بعد دقايق، كانت واقفة تحت الدش، الموية تسيل على جسمها الأبيض، تغسل الرمل والعرق وآثار اللقاء. شفت الكدمات على رقبتها، علامات أسنان خفيفة على كتفها، وخدوش على ظهرها من الرمال. كانت تغني بهدوء، صوتها ناعم زي العادة، كأنها مو نفس المرأة اللي كانت تصرخ "آه.. أكثر" قبل ساعة. حسيت بزبي يقسى تحت الثوب، وأنا أتخيلها معاه، أتذكر صوت لحمها وهو يتفتح "شلخ.. شلخ" وزبه وهو يدخلها. خرجت من الحمام بسرعة، خفت تشوفني وأنا أراقبها.

في اليوم التالي، كنت أحاول أتصرف عادي. صحيت الصبح، جهزت الفطور للأولاد. خالد كان يلعب بجوالك، لمى وأحمد يتراكضون في الصالة، ونورة نزلت من غرفتها لابسة عباية جديدة، سوداء نقية، كأنها ترجع لصورتها المحتشمة. لكن عيني ما كانت تشوفها زي قبل. كنت أشوف الكلبة اللي شفتها بالليل، اللي كانت تترجى رجل غريب ينيكها بعنف. قلت لها: "بتطلعين اليوم؟" ردت: "يمكن، أشوف إذا فاطمة فاضية." كنت أعرف إنها كذبة، بس ابتسمت وقلت: "روحي، استمتعي."
طلعت بعد الظهر، وأنا قعدت مع الأولاد ألعب كورة على الشاطئ. لكن عقلي كان معاها. كنت أتخيلها ترجع لنفس المكان، ورا الكثبان، تلتقي بذاك الرجل الخشن مرة ثانية. تخيلتها على ركبتيها، فمها مفتوح، وهو يدفع زبه بعنف، صوتها "غغ.. آه" وهي تختنق. حسيت بنفسي أبي أروح أتأكد، لكن خفت. قلت للأولاد: "أنا بروح أجيب موية من الشاليه." ومشيت ناحية الكثبان.

وصلت هناك، وشفتها فعلًا. كانت مع نفس الرجل، لكن المرة هذي كان الوضع مختلف. كانت واقفة، متكية على نخلة صغيرة، فستانها الأحمر مرفوع لفوق خصرها، وهو وراها. زبه كان داخلها من ورا، ينيكها في طيزها، وهي تصرخ بصوت عالي: "آآآه.. ياحيوان.. بتمزقني!" كان يمسكها من شعرها بقوة، يجذب راسها لورا، ويضرب مؤخرتها بيده الثقيلة "طخ.. طخ" مع كل دفعة. صوت لحمها وهو يتفتح "شخ.. شخ" كان واضح، وهي تتأوه "آاااااه.. أكثر.. دخله كله يا ابن الكلب." كان زبه السميك يدخل ويطلع، وطيزها البيضاء ترتج من العنف، كدمات حمراء تظهر على جلدها.

شفته يعض رقبتها، يترك علامات أسنان، ويقول: "طيزك ضيقة يا قحبة، تحبي الزب الكبير صح؟" ردت بصوت متقطع: "آااه.. أيوه.. نيكني زي البهيمة." كان يدفع بقوة، صوتها يعلى "آآآه.. بيوجع.. بس حلو!" وجسمها يهتز مع كل ضربة. حسيت بكسها وطيزها وهي تترجف، الماء يسيل منها على فخذيها، وهو يضحك ويقول: "شوفي نفسك يا متناكة، مبلولة زي الكلبة في الحر." ظل ينيكها كده نص ساعة، يغير الوضعيات، مرة على الأرض وهي على بطنها، ومرة واقفة وهو يرفع رجلها على كتفه.

في النهاية، سحب زبه من طيزها، دفعها على ركبتيها، وقال: "افتحي فمك يا شرموطة." ضرب زبه على خدها "طخ.. طخ"، وبعدها نزل لبنه على وجهها، كمية كبيرة بيضاء غطت شفتيها وعينيها، وهي تتأوه "ممم.. آااااه.. دافي." لحست شفتيها بلسانها، ابتسمت له، وهو تفل على الأرض وقال: "زي الكلبة الجايعة." لبس بنطلونه، تركها على الرمال، ومشى بعيد.

أنا كنت واقف ورا الكثبان، جسمي يرجف، زبي واقف تحت الثوب من الإثارة. ما كنت أفهم نفسي، المفروض أكون معصب، أروح أقتله، أوقفها، لكن بدل كده كنت مستمتع. شفتها تقوم، تجمع فستانها الممزق، تترمى العباءة على جسمها، وترجع للشاليه. رجعت وراها من بعيد، ودخلت البيت بعد ما تأكدت إنها راحت تتروش.

جلست في الصالة، عقلي مليان صور وأصوات: "آه.. نيكني زي الكلبة"، "شخ.. شخ"، "طخ.. طخ". كنت أحس بنفسي غريب، مو عبد الرحمن المحترم الاجتماعي مع الناس واللي يحب يحضر العزايم. كنت شيء ثاني، شيء بدأ يحب اللي يشوفه. لما طلعت من الحمام، لابسة قميص نوم أبيض خفيف، قلت لها: "تعبانة؟" ردت: "شوي، بس كان يوم حلو." ابتسمت، وأنا ابتسمت لها، عارف إن حياتنا بدأت تتغير.


انتهى الجزء الثاني

الجزء الثالث

الجزء الثالث: الانجذاب الممنوع

اليوم الخامس في جدة كان مختلف. صحيت الصبح، الشمس تدخل من زجاج الصالة، والأولاد لسه نايمين في غرفتهم. كنت جالس على الكنبة، أشرب قهوتي، لكن عقلي مو معايا. كنت أفكر في نورة، في اللي شفته مرتين ورا الكثبان. صوتها وهي تصرخ "آه.. نيكني زي البهيمة"، جسمها الأبيض وهو يترجف تحت ذاك الرجل الخشن، وزبه السميك وهو يدخلها بعنف. كل ما أغمض عيني، أشوف المشهد، أحس بجسمي يسخن، وزبي يقسى تحت الثوب بدون ما أتحكم فيه.

نورة نزلت من غرفتها بعد ساعة، كانت لابسة عباية سوداء جديدة، مشدودة على جسمها، تبرز صدرها الكبير ومؤخرتها المستديرة. شعرها كان مربوط تحت ال****، لكن خصلة صغيرة كانت طالعة على جبينها، وعينيها العسليتين كانوا يلمعون بنظرة غريبة، مزيج من الجرأة والخجل. بشرتها البيضاء كانت ناعمة زي العادة، لكن شفت كدمة خفيفة على رقبتها، محاولة تغطيها بال****. قالت: "صباح الخير" بصوت ناعم، وجلست جنبي تشرب قهوتها. ريحتها كانت مزيج من عطر المسك وريحة الشامبو، لكن كنت لسه أشم خيال ريحة العرق والجنس من الليلة اللي فاتت.

نظرت لها، وسألتها: "نمتي زين؟" ردت بابتسامة: "أيوه، بس كان الليل طويل." كانت تلعب بكوب القهوة بين يديها، أصابعها الطويلة تداعب الحافة، وأنا أتخيل يديها وهي ترتجف على الرمال وهي تتناك. قلت لها: "بتطلعين اليوم؟" ردت بسرعة: "يمكن، أشوف إذا في شيء حلو أسويه." كنت أعرف وين رايحة، لكن ما قلت شيء صريح. ابتسمت لها، وقلت: "خذي وقتك، استمتعي."

طلعت بعد الظهر، قالت للأولاد: "بروح أجيب حلا من السوق." خالد رفع عينه من جواله، وقال: "جيبي كيكة شكولاتة." لمى وأحمد ضحكوا وطلبوا دونات، وهي وعدتهم ومشيت. كنت أراقبها من الشباك، شفتها تمشي ناحية الكثبان بدل السوق. قلبي بدأ يدق بقوة، حسيت بنفسي أبي أتبعها مرة ثالثة. قلت للأولاد: "برجع بعد شوي، لا تطلعون من البيت." ومشيت وراها، مستخبي بين النخل والكثبان.
وصلت لنفس المكان، ورا النخلة الصغيرة اللي صارت زي مكاني السري. كانت نورة هناك، مع نفس الرجل. كان واقف قدامه، عيناه السوداوين كانوا يناظرونها بنظرة جوع.

نورة كانت واقفة قدامه، عباءتها مرمية على الأرض، وكانت لابسة فستان أزرق خفيف هالمره، قصير لفوق ركبتيها، مشدود على صدرها الكبير وخصرها الممتلئ. شعرها الأسود كان منسدل على كتفيها، لأنها ما لبست ال****، وسيقانها البيضاء كانت بارزة تحت الشمس. شافها، ابتسم بطريقة وسخة، وقال بصوت غليظ: "جيتي تاني يا شرموطة؟ ما تشبعيش من الزب؟" ردت بصوت خافت: "آه.. ما أقدر أقاومك." ضحك، ودفعها على الأرض بقوة، ركبتيها غرزت في الرمال، وهي تأوهت "آه.. براحة."

جذب فستانها من فوق، مزقه من عند صدرها، وكشف عن بزازها البيضاء اللي كانت ترتجف من السقوط. حلماتها الوردية كانت واقفة، وهو مسكها من رقبتها بيديه الخشنتين، ضغط عليها، وقال: "بزازك دي بتجنن يا قحبة، شايفة حالك على مين؟" نورة تأوهت "آه.. لمسني زيادة"، وهو ضربها على خدها بخفة "طخ"، وقال: "اسكتي يا كلبة، أنا اللي أقرر." نزل على ركبه قدامه، فتح بنطلونه، وطلع زبه الكبير السميك، أسود غامق، عرقه بارز، وريحته قوية زي ريحة العرق والجنس.

مسكها من شعرها، دفع راسها ناحيته، وقال: "مصيه يا متناكة، افتحي فمك كويس." نورة فتحت شفتيها الممتلئتين، ودخل زبه بينهم بقوة، صوتها "ممم.. آه" وهي تحاول تتنفس. كان يدفعه بعمق، يخنقها، وهي تصدر أصوات مختنقة "غغ.. آه.. ممم"، عينيها تدمع من القوة. شفت لعابها يسيل على زبه، وهو يقول: "مصي زي الكلبة الجايعة، ما تشبعيش؟" ظلت تمصه ربع ساعة، يديه تسحب شعرها، وهي تتأوه "آه.. كبير.. بيوجع فمي."

بعدين سحبها من شعرها لفوق، وقفها، ودفعها على الكثبان. وقعت على ظهرها، رجليها مفتوحتين، والفستان مرفوع لفوق خصرها. كسها كان مبين، أبيض ناعم، مبلول من الشهوة، وشعرها الأسود الناعم حواليه لامع من الماء. نزل فوقها، مسك رجليها، فتحهم أكثر، وقال: "كسك مبلول يا شرموطة، مستعدة للزب الكبير؟" ردت بصوت متقطع: "آه.. دخله.. أبيه جوايا." تفل على كسها، وبدون تردد دفع زبه السميك جواها بعنف، صوتها طلع عالي "آآآه.. ياحيوان.. كبير أوي!"
حسيت بزبه وهو يشق كسها، صوت لحمها وهو يتفتح "شلخ.. شلخ" مع كل دفعة. كانت تصرخ "آه.. بيحرقني.. أكثر!" وهو يضربها على فخذها "طخ.. طخ"، يقول: "خذيه يا قحبة، هذا اللي تستاهليه." كان ينيكها بقوة، جسمها يهتز، بزازها الكبيرة ترتج مع كل ضربة، وهي تتأوه "آه.. آه.. نيكني زي الكلبة.. ما أقدر أستحمل." حسيت بكسها وهو يضيق على زبه، الماء يسيل منها "شخ.. شخ" على الرمال، وهو يضحك: "شايفة كسك يا متناكة؟ زي النهر من الهيجان."

غير الوضع، قلبها على بطنها، رفع مؤخرتها لفوق، ودخلها من ورا. زبه دخل طيزها بعنف، وهي صرخت "آآآه.. بتمزقني.. براحة!" لكنه ضربها على مؤخرتها "طخ.. طخ"، وقال: "اسكتي يا كلبة، طيزك بتاخذه كله." صوت لحمها "شلخ.. شلخ" كان عالي، وهي تتأوه "آه.. يوجع.. بس حلو.. أكثر يا ابن الكلب." كان يدفع بقوة، طيزها البيضاء ترتج، وكدمات حمراء تظهر على جلدها. عض كتفها، ترك علامات أسنان، وهي تصرخ "آه.. بتموتني.. نيكني كمان!"

ظل ينيكها ساعة كاملة، يغير الوضعيات: مرة على جنبها وهو يرفع رجلها، ومرة على ركبتيها وهو يضربها من ورا. كانت تترجاه "آه.. خلصني.. أبي أحس بيك جوايا"، وهو يقول: "ما تشبعيش يا شرموطة، صح؟" في النهاية، سحب زبه من طيزها، دفعها على ركبتيها قدامه، وقال: "افتحي فمك يا قحبة." ضرب زبه على وجهها "طخ.. طخ"، ونزل لبنه على شفتيها وعينيها، كمية كبيرة بيضاء غطت وجهها، وهي تتأوه "ممم.. دافي.. حلو." لحست شفتيها، مسحت وجهها بيدها، وهو تفل على الأرض وقال: "زي الكلبة المفضوحة." لبس بنطلونه، ومشى بعيد في الرمال.

أنا كنت واقف ورا النخلة، جسمي يرجف من الإثارة، زبي واقف تحت الثوب، ويدي ترتعش. شفتها تقوم، تجمع فستانها الممزق، تترمى العباءة على جسمها، وترجع للشاليه. حسيت بشيء غريب جوايا، مو غيرة، لا، كنت مستمتع، أبي أشوفها تعملها تاني. رجعت البيت بعد ما تأكدت إنها دخلت، وجلست أفكر: أنا مين صرت؟ وليش أحب اللي أشوفه؟

انتهى الجزء الثالث

الجزء الرابع: التلميح والإغراء


اليوم السادس في جدة بدأ بجو هادئ، الشمس كانت تطل من زجاج الصالة، والأولاد يلعبون على الشاطئ، صوتهم يضحك ويتراكض يعكس براءة ما كنت أعرفها قبل أيام. أنا كنت جالس على الكنبة، أشرب قهوتي، لكن عقلي كان بعيد. صور نورة مع الرجل الخشن، كانت تتكرر في مخيلتي زي حلم ما ينتهي. صوتها وهي تتأوه "آه.. نيكني زي الكلبة"، جسمها الأبيض وهو يترجف تحت ضرباته، ولبنه وهو يغطي وجهها. كنت أحس بجسمي مشحون، زبي يقسى تحت الثوب كل ما أتذكر، لكن فيه شيء جديد بدأ يتحرك جوايا: إحساس غريب إني أبي أعرف أكثر، أشوف أكثر.
نورة نزلت من غرفتها بعد ساعة، كانت لابسة قميص نوم أبيض خفيف، بشرتها البيضاء الناعمة تتلألأ تحته، صدرها الكبير بارز بمغرية، ومؤخرتها المستديرة تتحرك مع كل خطوة. شعرها الأسود كان منسدل على كتفيها، وعينيها العسليتين كانوا يناظروني بنظرة دافئة مليانة حنان، لكن فيها لمعة مختلفة، لمعة جرأة خفية. كانت كدمة خفيفة على رقبتها من لقاء أمس مبينة، وخدوش صغيرة على فخذيها البيضاوين، لكنها ما حاولت تخبيهم. جلست جنبي، ريحتها مزيج من عطر المسك وشيء خفيف عالق من الليلة الماضية. قالت بصوت ناعم وحنون: "صباح الخير يا حبيبي، نمت زين؟"

نظرت لها، قلبي يدق بسرعة، وقلت: "صباح النور، أيوه، وأنتِ؟" ردت وهي تبتسم بهدوء: "كان ليلي حلو، مرتاحة جدًا." كانت تلعب بأصابعها في شعرها، ترفع خصلة وتنزلها بسلاسة، وأنا أحس عيني تتبع حركتها بدون ما أتحكم. سألتها: "بتطلعين اليوم؟" قربت مني شوي، حطت يدها على كتفي بحنان، وقالت: "انت ايش رايك بدك ياني اطلع او لا." كانت تكلمني وعينها في عيني وعلى شفتيها إبتسامه لم أفهمها وكانها تختبر رغبتي في ما تفعله كانها تعرف اني اراقبها وأعرف ما تفعل ومستمتع !!! رديت عليها: "اعملي الي بدك يا ملكتي" ابتسمت وردت بسرعه: "اوكي بطلع، بس أبيك تكون مرتاح مع موضوع خروجي المتكرر. وعلى فكرة أنت غالي عليّ، وكل اللي أسويه لاجل سعادتنا وما راح يغير شيء بيننا." كانت كلماتها دافئة، لكن فيها تلميح إنها تعرف إني شايفها، وإنها عايزة تشعل شيء جوايا.

قلت اتاكد وحسيت بتوتر مع شعور غريب بجسمي وكان زبي بدا يقسى قلت اتاكد هي عارفة او لا قبل ما افتح الموضوع قلت: "ايش تقصدي بالموضوع." خرجت كلماتي مع رجفه صغير في لساني وعيني تروح يمين وشمال وكنت اتمنى انها ما تفتح الموضوع حتى ولو كانت تعرف، بس كان لها راي آخر بعد ان نضرت في عيني ونزلت بنضرها الى الخيمه التي كانت ظاهره للعيان ونضرت باتجاه الاولاد وكانها تتاكد انه لم يقترب احد وقالت: "الموضوع اللي يخلي جسمك يسيب وشهوتك تغلي ومتعتك ترتفع لاقصى درجه مثل ارتفاع يلي بين رجليك."

حسيت بجفاف في حلقي، قلت: "أنتِ عارفة إني أشوفك؟" ضحكت ضحكة خفيفة، ناعمة، مسكت يدي بحنية، حطتها على صدرها، وقالت: "أيوه، وعارفة إنك مستمتع، صح؟ أنا أبيك تكون مستمتع وجزء من حياتي ومتعتي بكل شيء، بس بطريقتي." كانت أصابعها تداعب يدي برفق، بعد ان انزلتها الى فخذيها وأنا أحس بحرارة جلدها، كدمات أمس تحت أطرافي زي تذكير بمغامراتها. ما قدرت أقول شيء، بس هزيت راسي، وهي ابتسمت وقالت: "أنا بروح اليوم، ولما أرجع، بحكيلك شيء حلو."

طلعت بعد العصر، لابسة عباية سوداء خفيفة، وتحتها فستان أخضر قصير شفته في شنطتها. قالت للأولاد: "برجع بدري، خليكم هاديين." ونظرت لي بعينيها العسليتين، وقالت: "انتظرني، حبيبي." مشيت، وأنا قعدت أفكر، قلبي يدق بسرعة، عقلي مليان تخيلات. حسيت إني لازم أشوفها مرة ثالثة، مو عشان أوقفها، لا، عشان أعيش اللي هي عايزاني أحس به. بعد ساعة، لبست ثوبي، ومشيت وراها ناحية الكثبان، مستخبي ورا النخل.

بس وصلت وما شفتها وقعدت ادور بنظري يمين وشمال ما شفت احد، تحركت من مكاني وادور في كل مكان قريب بس ما شفتها، وكنت متوتر وكنت اتمنى أشوف مغامرتها وعهرها وكانت خيبة أمل، عدت وانا افكر فيها وعقلي ليس معي، وكنت ماراً من المكان الذي اعتادت ان تقابل فحولها، وتفاجات بسماع صوت رجل متفاجئ عندما راوني وهو يحاول تضبيط ملابسة، وزوجتي كانت تضع عبايتها عليها وهي تمثل انها متفاجئة، وكأنها من خلال تصرفها تخبر الرجل أنها لا تعرفني.

عندما نضر الرجل واعاد نضره اليها وكأنه يكمل حدثه معها وكأنها زوجته، واعتذرت لهم ووقعت عيني على عين زوجتي وكانت تبتسم. ذهبت بخطوات متسارعه حتى غبت عن نظرهم.

كان الرجل جديد. كان مختلف عن اللي قبل. طوله حوالي 175 سم، بشرته بيضاء مائلة للصفرة، شعره بني فاتح قصير ومبعثر، وعيناه خضراوين حادتين تلمعان تحت الشمس. كان نحيف لكن عضلي، صدره بارز تحت تيشيرت أسود ضيق، وبنطلونه جينز أزرق ممزق عند الركبة. ريحته كانت عطر رجالي خفيف ممزوج بريحة السجاير، واضح إنه مو عامل زي الأول، يمكن سايح أو واحد يشتغل في المنتجع كمدرب. بعد ان عدت لمراقبتهم بعد وقت قصير، كان واقف جنب نورة، يبتسم بثقة، وهي متكية على نخلة، فستانها الأخضر مرفوع لفوق فخذيها، وسيقانها البيضاء لامعة.

سمعته يقول بصوت ناعم لكن قوي: "جسمك يجنن يا حلوة، جاية تتدلعي؟" نورة ردت بصوت ناعم: "آه.. أبي شيء يسليني." مسكها من خصرها، شدها لعنده، ودخل يده تحت الفستان، لمس كسها من فوق الكيلوت. تأوهت "ممم.. آه"، وهو قال: "مبلولة من دلوقتي؟ شرموطة حلوة." جذب الفستان لفوق، كشف بزازها البيضاء الكبيرة، حلماتها الوردية واقفة، ونزل يمصها بعنف، صوت شفايفه "شف.. شف" وهي تتأوه "آه.. عضني.. أحبه قوي."

دفعها على الرمال، نزل بنطلونه، وطلع زبه، متوسط الحجم، أبيض ناعم، راسه وردي لامع. مسك رجليها، فتحهم، وقال: "بفشخ كسك يا قحبة، جاهزة؟" ردت: "آه.. دخله.. أبيه يحرقني." دفع زبه جواها بقوة، صوتها "آآآه.. يجنن!"، وبدأ ينيكها بسرعة، صوت لحمها "شلخ.. شلخ" مع كل دفعة. كانت تتلوى تحته، تصرخ "آه.. أسرع.. نيكني زي الحيوان"، وهو يضرب فخذها "طخ.. طخ"، يقول: "كسك حلو يا متناكة، زبي بيذوب جواه." ظل ينيكها نص ساعة، يغير الوضعيات: مرة على بطنها وهو يدخل طيزها وهي تصرخ "آآآه.. بيوجع.. أكثر!"، ومرة على جنبها وهو يعض رقبتها.

في النهاية، سحب زبه، وقف فوقها، وقال: "بنزل على وشك يا شرموطة." نزل لبنه على شفتيها وخدودها، كمية بيضاء خفيفة، وهي لحستها "ممم.. حلو"، وهو ضحك: "بتحبي الزب أوي، صح؟" لبس بنطلونه، ومشى بعيد. أنا كنت واقف ورا النخلة، جسمي يرجف، زبي واقف من الإثارة، ونورة ناظرتني من بعيد، ابتسمت، ومشيت.

رجعت للشاليه، وهي دخلت بعدي بساعة. كانت لابسة العباءة، شعرها مبلول، وريحتها فيها شيء من عطر الرجل الجديد. جلست جنبي، قربت مني، وحطت يدها على فخذي بحنان، وقالت: "كيف كان يومك، حبيبي؟" رديت بصوت مخنوق: "حلو، وأنتِ؟" ابتسمت، وقالت: "كان ممتع، شفت واحد جديد، كان يعرف يسليني." حسيت بزبي يقسى تحت الثوب، وهي كملت: "تعرف يا روحي، معظم صديقاتي عايشين حياة ممتعة ومتحررين مع ازواجهم وهم الي شجعوني اني اختبرك، كنت أخليك تشوفني في السوق وانا احتك ببعض الرجال وانا أطلب من عند المحل بعض المشروبات وكان زحمه رجال ونساء، بس أنا كنت قريبه من الرجال وطيزي تحك فيهم وشفتك وانت تراقبني ومستمتع ويدك في مكان زبك، وعندما رجعت ضليت ساكت وما تكلمنا على الموضوع، ورجعنا البيت وأنت ممحون وزبك تخين ونكتني نيك غير كل مره ، ومن بعدها كل ما نخرج وأكلم رجال أو احتك فيهم ترجع وأنت ممحون وتأكدت إنك بتحب تشوفني مع غيرك .

وهذا الشي شجعني اني اتجرأ في المصيف بس هذا بنعتبرة تحرر فانت عندي أهم من كل شي، والشي اللي بنسويه للمتعه والخروج من الروتين. تعرف انت صديقتي لينا اللبنانية؟ جوزها يحب يشوفها مع غيره، وهي تحكيلي كيف هو مستمتع وهي تتناك قدامه. يقولون إن الرجال اللي كده عندهم قلب كبير هههههههههه."

كانت كلماتها تشعل نار جوايا، تخيلتها وهي تحكي عن لينا، تخيلت نفسي مكان جوزها. قلت: "وأنتِ؟" ردت وهي تضغط على فخذي برفق: "أنا أحبك، وأبيك تكون مرتاح معايا. لو حبيت تشوفني وأنت مستمتع، أنا هنا لك. بس هيبتك وكرامتك عندي فوق كل شيء، محد بيعرف شيء عننا." حسيت برغبة غريبة تسيطر علي، قلت: "حكيلي أكثر."

شدتني من يدي، دخلنا غرفة النوم، قفلت الباب. قلعت عباءتها، كشفت جسمها الأبيض، كدمات جديدة على فخذيها. قالت: "الرجل اليوم كان قوي، نكني في كسي وطيزي، وأنا كنت أفكر فيك." دفعتني على السرير بحنان، نزلت فوقي، وقلعت ثوبي ببطء. زبي كان واقف زي الحديد، مسكته بيدها، وقالت: "شفتني، صح؟ تخيلني معاه دلوقتي." ركبت فوقي، دخلت زبي في كسها المبلول، صوتها "آآآه.. حبيبي!"، وبدأت تتحرك بسلاسة، صوت لحمها "شلخ.. شلخ" وهي تحكي: "كان يضربني ويقولي شرموطة، وأنا أقوله أكثر."

كنت أتأوه "آه.. كملي"، وهي تقول: "لينا تحكيلي إن جوزها ينيكها بعد ما تشوفها مع غيرها، وهو يقولها أحبك يا كلبة." زادت سرعتها، كسها يضيق علي، وأنا أصرخ "آه.. نورة.. حلو!" عضت شفتيها، قالت: "تخيلني مع غيرك، وأنت تنيكني بعدها، حبيبي." نزلت جواها، صرخت "آآآه.. أنت حياتي!"، وهي ضحكت بهدوء، مسحت عرقي بيدها، وقالت: "أنا بحافظ عليك، بس أبيك تحبني كده."

بعد ما خلّصنا، كانت نايمة جنبي، جسمها دافي، وأنا أفكر في كلامها. كانت تلمح إنها عايزاني أستمتع بفكرة إني أشوفها مع غيري، وأنا بديت أحس إني مستعد أتبعها، خطوة خطوة.








انتهى الجزء الرابع

الجزء الخامس: العودة والبداية الجديدة

بعد أسبوعين في جدة، رجعنا للرياض. الفلة في حي الملقا كانت زي ما تركناها: جدرانها الحجرية البيج، الحديقة الصغيرة بنخلها وورودها الحمراء، والجو الهادئ اللي يغطي الحي. الأولاد رجعوا لروتينهم، خالد يلعب بجوالك في غرفته، لمى وأحمد يتراكضون في الصالة، وأنا، كنت أحاول أرجع لحياتي العادية. لكن شيء جوايا تغير. صور نورة وهي تتناك على الشاطئ، صوتها "آه.. نيكني زي الحيوان"، وكلامها الأخير "أبيك تحبني كده" كانت عالقة في عقلي. كل ما أشوفها، أحس بزبي يقسى، وأتخيلها مع غيري، وهي تعرف إني مستمتع.
نورة كانت مختلفة بعد الرحلة. كانت لسه محتشمة قدام الناس، لابسة عباءتها السوداء المطرزة، شعرها مغطى ب**** أنيق، لكن في البيت كانت جريئة أكثر. تلبس قمصان نوم خفيفة تكشف عن بشرتها البيضاء الناعمة، صدرها الكبير بارز، ومؤخرتها المستديرة تتحرك بطريقة تغريني. عينيها العسليتين كانوا يناظروني بنظرة دافئة، لكن فيها قوة خفية، كأنها تعرف إنها بدأت تسيطر عليّ خطوة خطوة.

بعد يومين من رجعتنا، كنت جالس في الصالة أقلب في الجوال، وهي جات جنبي، لابسة قميص نوم أسود شفاف، جسمها مبين تحته، كدمات خفيفة من جدة لسه موجودة على فخذيها. قالت بصوت ناعم: "حبيبي، افتقدت جدة، صح؟" نظرت لها، حسيت بنار تشتعل جوايا، وقلت: "أيوه، كانت أيام حلوة." ابتسمت، قربت مني، حطت يدها على صدري بحنان، وقالت: "بتحب اللي شفته هناك؟ أنا أبيك تكون مبسوط دايمًا، وفيه مفاجأة حلوة قريب."
سألتها: "وش المفاجأة؟" ردت وهي تلعب بأصابعها على كتفي: "لينا، صديقتي اللبنانية اللي حكيت لك عنها، بتجي تزورنا بكرة مع جوزها. وللعلم جوزها من اصول أفريقية، اسمه مالك، رجل بنيته قوية، وأنا متأكدة إنك بترتاح معهم." كانت كلماتها تلمح لشيء كبير، وأنا حسيت بزبي يتحرك تحت الثوب. قلت: "وش بيصير؟" ضحكت بهدوء، وقالت: "ولا شي جلسة تعارف بينك وبين مالك وبتتعرف على صديقتي لينا وانا اتعرف على مالك زوج صديقتي، ويمكن اذا كان جريئ بنستمتع، وانت اكيد بتستمتع، وهذا الشي راح يكون بيننا محد بيعرف شيء😊."

اليوم الثاني، لينا ومالك وصلوا. لينا كانت امرأة في الثلاثينات، بشرتها قمحية فاتحة، عيناها بنيتان واسعتان مليانة دلع، وشعرها بني غامق مموج يصل لكتفيها. جسمها كان ممتلئ بطريقة مغرية، صدرها كبير مشدود، ومؤخرتها بارزة تحت فستان أحمر ضيق لبسته تحت عباءة خفيفة. ريحتها كانت عطر شرقي قوي، يدوب القلب. مالك كان رجل طويل، حوالي 185 سم، بشرته سوداء غامقة لامعة، شعره أسود قصير مجعد، وعيناه سوداوين عميقتين. جسمه عضلي قوي زي الرياضيين، يلبس قميص أبيض مفتوح على صدره العريض، وبنطلون أسود يبرز رجليه القويتين. ريحته كانت رجولية ثقيلة، عطر خشبي ممزوج بعرق خفيف.

جلسوا في الصالة، ضحكنا وتكلمنا عن الرياض وجدة، لكن نورة كانت تناظرني بين الحين والآخر، وعينيها تلمح لشيء. بعد ساعة، قالت لينا: "نورة، مالك يحب يتمشى في الحديقة، ناخذهم نشرب قهوة برا؟" نورة ابتسمت، وقالت: "أكيد، تعالوا." خرجنا للحديقة، الأولاد كانوا في غرفهم، والجو كان هادئ تحت ضوء القمر.

في الحديقة، لينا جلست جنبي، ومالك وقف جنب نورة. لينا بدأت تحكي بصوت ناعم: "مالك متحرر ويحب يشوفني مع غيره، وأنا أحب أسعده." تفاجأت من جرأتها وناضرت نورة وهي تبتسم، وقربت من مالك، لصق جسمها بجسمه وهي تناضرة وتبعد عينها عنه بخجل، شافها وحط يده على ذراعها برفق، وقال: "كلمتني لينا انكم منفتحين وان زوجك يحب يشوفك مستمتعه، ويستمتع هو بمشاهدتك🙂" ابتسم وهو يناضر في وجهي وانا اراقبه ومشتاق للخطوة التالية سمعت زوجتي ترد عليه بعد ما نضرت لي وقالت له: " أنا و عبد الرحمن متحررين وراقين مثلكم ونحب نستمتع كمان، وهو يحب يشوفني ويحب يجرب مغامره جديده، وانت وزوجتك مناسبين في مجتمعنا، وانا واثقة منكم ومتأكده اننا بنستمتع كلنا." مالك ناظرها، ابتسم بثقة، وقال بصوت عميق: "جسمك يجنن يا نورة، تحبي تجربي شيء قوي؟😈" ردت بصوت خافت: "آه.. ليش لا؟☺️"

شفت مالك يمسكها من خصرها، يشدها لعنده، ويرفع عباءتها لفوق فخذيها. كانت لابسة فستان أسود قصير تحته، يكشف سيقانها البيضاء. لينا ناظرتني، وقالت: "شوفها معاه، راح تستمتع معاه صح؟😊" حسيت بزبي يقسى، وهي كملت: "نورة حكتلي إنك تحب تشوفها كده.🤭" مالك نزل يده تحت الفستان، لمس كسها، وهي تأوهت "ممم.. آه"، وهو قال: "مبلولة يا حلوة، جاهزة للزب الأفريقي؟😈" نورة ردت: "آه.. أبيه.😋"
دفعها على كرسي في الحديقة، نزل بنطلونه، وطلع زبه. كان كبير وسميك، أسود غامق، عرقه بارز، راسه لامع من الشهوة. مسك رجليها، فتحهم، وقال: "بفشخ كسك يا قحبة، مستعدة؟" ردت وعيناها مفتوحه ومتفاجأة😱 من حجم وكبر زب مالك وكانت تنظر اليه وتنظر لي من المفاجأة وقالت بعد قليل من السكوت والتحديق فيه: "آه.. دخله.. أبيه يملاني." دفع زبه جواها حبه حبه وعيونها وفمها تفتح مع كل ضغطة😲، الى ان دخل الراس وجزء بسيط بدات تخرج دموعها😰 بس كان تطلب منه ما يطلعه ويستمر في ادخاله، دخل للنص وتوقف شويه لاجل ياخذ كسها على حجمه، غمضت وهي تنتفض الى ان هدات وطلبت منه يستمر، سالها: "بدك انيكك بعنف😈" حركت وجهها بنعم وهي تناضرني، ضغط بعنف، صرخت صرخته مكتووومه: "آآااااااااااااآيييييييييي.. ياحيوااااااااان.. كبييييييييير!😱"، كانت عيناها وفمها مفتوحه🥴 وهو توقف قليلا لكي تأخذ على حجم زبه وقامت باغلاق عينيها🤤 وهي تتمتم بكلام لا افهمه🤬 وبعد ان هدأت بدأ النيك بالتدريج وصوتها يزيد مع زيادة دفعاته ولا يتوقف ينيكها بقوة، صوت لحمها "شلخ.. شلخ" مع كل دفعة. كانت تصرخ "آااااااااه.. أسرع أسرع.. نيكني زي الكلبة"، وهو يضرب مؤخرتها "طخ.. طخ"، يقول: "كسك ضيق يا متناكة، زبي بيكسرك." لينا كانت تراقب، تضحك، وتقول لي: "شايف زوجتك؟ تحب القوة🤭."

ظل ينيكها نص ساعة، يغير الوضعيات: مرة على ركبتيها وهو يدخل طيزها وهي تصرخ "آآااااااه.. بتمزقني.. أكثر!"، ومرة واقفة وهو يرفع رجلها. في النهاية، سحب زبه، دفعها على ركبتيها، وقال: "افتحي فمك يا شرموطة." نزل لبنه على وجهها، كمية كبيرة بيضاء غطت شفتيها وعينيها، وهي لحستها "ممم.. دافي"، وهو ضحك😈: "كلبة على حق."

رجعنا للصالة، بعد ان ودعنا مالك ولينا ونورة جلست جنبي، جسمها لسه دافي، ريحتها مليانة بعطر مالك وجنسها معاه. قربت مني، حطت يدها على فخذي، وقالت🥰: "شفتني معاه، حبيبي؟ كان قوي، صح🤨؟" حسيت بنار جوايا، قلت: "أيوه، يجنن.😮💨" ضحكت، وقالت: "أنا احبك انت كل حياتي انا بحكيلك كل شيء، وأنت بتستمتع معايا، بس أهم شي ما تشك انك راح تنزل من نظري، كرامتك عندي فوق كل شيء." شدت يدي، دخلنا غرفتنا.

قلعت عباءتها، كشفت جسمها، كدمات جديدة من مالك على فخذيها ورقبتها. قالت: "مالك نكني بقوة، زبه كان كبير مره حسيت انه راح يشقني نصين وكان يحرقني، وأنا كنت أفكر فيك تشوفني."

دفعتني على السرير، نزلت فوقي، قلعت ثوبي، وزبي كان واقف زي الحديد. ركبت فوقي، دخلت زبي في كسها المبلول، صوتها "آآآه.. حبيبي!"، وبدأت تتحرك، صوت لحمها "شلخ.. شلخ" وهي تحكي: "لينا تقول إن مالك يحب يشوفها تنتاك من غيره، ويحب ينيكها بعده، وأنا أبيك تحبني كده." كنت أتأوه "آااااه.. ياقلبي.. كملي يا شرموطه🥵"، وهي تستمر تنطيط وتناضرني في عيني وتقول: "تخيلني مع مالك تاني، زبه الأسود جوايا، وأنت تنيكني بعده." حسيت زبي يقسى اكثر واكثر، وزبي باينفجر مسكتها من خصرها ورفعت جسمي وبدات اتحرك انا وهي فوقي ونكتها بسرعه كبيرة ونزلت جواها، وانا أصرخ "آآآه.. أنت كل شيء لي!"، وهي ابتسمت، وقالت: "برويك متعه ما عمرك راح تخطر على بالك وكل ما أكون مستمتعه راح أمتعك، وبتشوف كثير من هذا النوع من المتعه المتزايده وراح نحاول كل ما تجي فرصه نتمتع، يا حبيبي."
كانت انفاسي متسارعه وانا اسمعها وعيني مغلقة وبعد ان هدأت انفاسي ونامت نورة جمبي قلت: "حبيبتي اتمنى أن لا تعميك الشهوة وتنسي من انتي وتعرضي نفسك وتعرضينا كلنا للخطر احنا في مجتمع ما يرحم واذا ما خططنا بعقل وكانت علاقاتنا مع ناس نكون واثقين فيهم، راح نتعرض إما للابتزاز أو للفضيحة وبتدمري مستقبلنا ومستقبل أولادنا والعيلة بشكل عام، أهم شيء نكون حذرين مع من نتعامل وإذا حسيت بعدم الطمأنينه لاي خطوة اتمنى تتفهميني وتلغي كل شي، وما تسوي شي الا بعد موافقتي، لأجل أكون سند لك إذا حصل شي، وفي الاخير متعتنا واحدة. صح حياتي؟"

مسكتني وقبلتني قبله طويله وقالت بعدها: "حبيبي انا مارح اسوي شي الا برضاك وموافقتك. وانا عارفه اللي تحب، ولا تقلق، انا مخططة لكل شي، وانا عارفه انك بتستمتع أكثر لما تكتشف مجوني، فما تشغل بالك بشيء ما رح نعرض حياتنا للخطر وكرامتك راح تكون محفوظة، حبيبي.🥰"




انتهى الجزء الخامس


الجزء السادس: اللقاء الرباعي في شاليه الرياض


بعد أسبوع من زيارة لينا ومالك لبيتنا في الرياض، قررنا نطلع مرة ثانية. نورة اقترحت نروح شاليه صغير داخل الرياض، بعيد عن ضوضاء المدينة، مكان هادئ نعيش فيه مغامرة جديدة. خذينا الأولاد، خالد ولمى وأحمد، ووديناهم عند أمي، قالت لهم: "استمتعوا عند جدتكم، بنرجع بعد يومين." أمي ابتسمت، وأخذتهم، ونورة ناظرتني بعينيها العسليتين، وقالت: "يلا حبيبي، بنعيش شيء حلو."

وصلنا الشاليه بعد الظهر. كان صغير وأنيق، عبارة عن غرفة نوم واسعة فيها سرير كبير يتسع لثلاثة أشخاص، وصالة مريحة فيها كنب كبير يطل على مسبح صغير داخلي. نورة كانت لابسة عباية خفيفة، وتحتها فستان أحمر قصير يكشف سيقانها البيضاء لما قلعت العباءة💃. بشرتها الناعمة كانت لامعة، صدرها الكبير بارز، ومؤخرتها المستديرة تتحرك بطريقة تغري.

لينا ومالك وصلوا بعدها بدقايق. لينا كانت لابسة فستان أزرق ضيق، بشرتها القمحية الفاتحة تلمع، شعرها البني المموّج منسدل على كتفيها، وعيناها البنيتان مليانة دلع.

مالك، ببشرته السوداء الغامقة، كان يلبس تيشيرت أبيض مفتوح على صدره العضلي، وبنطلون أسود يبرز رجليه القويتين.

جلسنا في الصالة أول شي، نضحك ونتكلم ونفرفش، قال مالك لعبد الرحمن: "على فكرة زوجتي بترقص بطريقة شرقية رهيبة"ونضر الى زوجته لينا وقال: "ما تفتحيلنا اي غنية يا حبيبتي وتوري نورة وزوجها كيف بيكون الرقص" وتوجه بنضرة إلينا واستكمل كلامه: "يمكن يتشجع عبدالرحمن ويخبرنا مواهب نورة" وابتسم بعد جملته الاخيرة🙂، انا ابتسمت وقلت له: "انا وانت بنكون حكام ونشوف مين رقصها افضل، واللي بترقص افضل يكون لها حرية الاختيار اذا بدها تسبح وحدها او مع من تسبح، وتحكم على من تريد بأي حكم تريدة" نضرت إلى وجه زوجتي وكانت موافقة وغمزت واشرت لي اوكي 😉👍🏻، ووجهت كلامي لمالك: تعال مالك بجانبي هنا مكان الحكام." قام مالك وتحرك عندي وكانت نورة في الوسط بيني وبين مالك.

قامت لينا وشبكة موبايلها على سماعة موجوده في الصاله عبر البلوتوث وشغلت اغنية رقص شرقي مصرية، وبدات ترقص بطريقة جميلة جدا وكانت رشيقة وخفيفة وتتحرك بمهارة عالية عرفت انها مثل راقصات البالية او لاعبات الجمباز مفتوحه من الحوض كنت ابتسم واغمز لها اول ما عيني تجي في عينها بس كنت متاكد ان زوجتي نورة راح تفوز لان تفاصيل جسمها يخلي رقصها سكسي اكثر استمرت في الرقص وانا عيني عليها اغمز لها اول ما تشوفني وهي تغمز لي 😉 ونضحك انا ومالك ويد مالك ما فارقت جسم نورة الى ان خلصت الغنية.

جلست لينا بعد ان شدت نورة من يدها لكي تقوم، قامت نورة واخذت حقيبتها ودخلت الحمام وخرجت بعد لحضات وهي تضح البرقع المزين على عينيها ورفعت الفستان الى تحت طيزها بقليل وذهبت الى مالك لكي يقوم بربط الطرحه تحت خصرها وفتحت اغنية خليجية ورقصت رقص خليجي، خلت مالك بيتفاعل معها وهو بيقوم ويقعد ويده على قضيبة، حتى لينا كانت تشوفها وتشجعها وتصوت وتشوفني وتقول لي: " زوجتك رقصها يهيج اي شخص رجل او امرأة انا نفسي اقوم اشيل كل ملابسها" وتضحك وتشوف مالك وتقول له:" هنيالك هاي المره راح تكون بين اديك بعد قليل، انا نفسي أكون انا معها" وتضحك هههههههه. رد مالك قال: "روحي ارقصي معها واشبعي منها قبل تخلص الغنية". قامت لينا وبدات ترقص معها وتمسكها ويبوسوا بعض، وانا ومالك ما تحملنا قمنا ورقصنا معاهم وكل واحد يمسك كل شويه واحده.

بعد ربع ساعه رقص 💃 🕺 تعبنا وجلسنا على الكنب نرتاح، بعد شويه الجو بدأ يتغير. نورة قامت، قربت من مالك، وحطت يدها على كتفه برفق، وقالت: "مالك، تحب تسبح؟" هو ابتسم بثقة، قال: "أكيد، بس معاكِ أحلى." مالك ناضرني وقال: "والنتيجة لصالح من تعتقد" ردت لينا: "النتيجة محسومه لصالح نورة" اخذ مالك نورة وراحوا المسبح ، لينا ناظرتني، قربت مني، وهمست: "تعال نشوفهم، حلوين مع بعض." حسيت بجسمي يسخن، قمت معاها، وتوجهنا كلنا للمسبح اللي يطل عليه الكنب في الصالة.

من الكنب، شفت نورة ومالك يقربون من بعض جنب المسبح. مالك كان يضحك، يشد نورة من خصرها، ويبوسها على رقبتها بخفة، وهي تضحك وتقول: "آه.. مالك.. شقي!" كانوا يتمازحون، يتراشقون بالموية من على حافة المسبح، وهو يعض شفتها بخفة، وهي تتأوه "ممم.. حلو." أنا كنت جالس جنب لينا على الكنب، عيني عليهم، أحاول أركز على حركاتهم. لينا قربت مني، حطت يدها على صدري، وبدأت تبوسني على خدي، شفتيها الناعمة دافية. رديت عليها، بستها على شفتيها الممتلئتين، لكن عيني كانت تتحرك ناحية نورة ومالك. شفته يرفع فستانها الأحمر لفوق، يكشف فخذيها البيضاوين، وهي تضحك وتقول: "آه.. مالك.. كفاية دلع!"

دخلنا المسبح كلنا، الموية دافية وهادئة. نورة ومالك كانوا متقاربين، يسبحون جنب بعض، وهو يمسكها من ورا، يضمها على صدره العريض، ويبوس رقبتها بقوة. لينا سبحت ناحيتي، لفت يديها حوالين رقبتي، وبدأت تبوسني بعمق، لسانها يلعب بلساني، وأنا أحس بجسمها القمحي الناعم يلزق بي. لكن عيني كانت على نورة، شفت مالك يدخل يده تحت فستانها في الموية، يلمس كسها، وهي تتأوه "آه.. مالك.. يجنن!" بدأت أنيك لينا في المسبح، زبي يدخل كسها المبلول، صوتها "آآآه.. عبود.. حلو!"، لكن عقلي كان مع نورة ومالك.
مالك رفع نورة على حافة المسبح، قلع فستانها الأحمر، كشف جسمها الأبيض، بزازها الكبيرة ترتجف، وكسها مبلول من الموية والهيجان. دفع زبه الأسود السميك جواها، صوتها "آآآه.. ياحيوان.. كبير!"، وبدأ ينيكها بقوة، صوت لحمها "شلخ.. شلخ" مع الموية. أنا كنت أنيك لينا، أضمها لي، لكن عيني على مالك وهو يضرب مؤخرة نورة "طخ.. طخ"، يقول: "كسك ضيق يا قحبة، تحبي الزب الأسود؟" وهي تصرخ "آه.. أيوه.. نيكني زي الكلبة!" لينا كانت تتأوه تحتي "آه.. أكثر!"، وأنا أحس بزبي يحرقها، لكن شهوتي كانت تزيد وأنا أشوف نورة تتناك.

بعد ربع ساعة، تعبت، نزلت جوا لينا، صرخت "آآآه.. دافي!"، وخرجت من المسبح أرتاح على الكنب. مالك ناظرني، ضحك، وقال: "تعبت ؟ خليني أكمل." شد نورة ولينا من يديهم، ودخلوا الحمام داخل غرفة النوم. جلست في الصالة، أسمع أصواتهم من ورا الباب. مالك كان يقول: "تعالوا يا شراميط، بنيككم مع بعض." سمعت صوت نورة "آآآه.. مالك.. دخله!" ولينا "آه.. زبك يجنن!" كنت أتخيل مالك يدخل زبه الأسود في كس نورة، وهي تصرخ "آه.. بيحرقني!"، ثم ينتقل للينا، ينيكها في طيزها، وهي تتأوه "آآآه.. كله جوايا!" صوت لحمهم من الضرب كان يملأ المكان، وأنا ألعب بزبي وأتخيلهم.

بعد ساعة، خرجوا من الحمام، جلسنا نرتاح في الصالة على الكنب، نضحك ونلعب كوتشينة. لينا كانت تضحك وتمازحني، ونورة تجلس جنب مالك، تلعب في شعره المجعد. بعد العشاء، لما الليل عمق، مالك شد نورة، قال: "تعالي يا حلوة، بنكمل." راحوا غرفة النوم، حطوا وسادة على الأرض جنب السرير، وأنا ولينا جلسنا على الكنب في الصالة نراقب من الباب المفتوح. شفت مالك يقلع فستان نورة، يدفعها على الأرض، ويدخل زبه في كسها بعنف، صوتها "آآآه.. مالك.. بتموتني!"، وهو ينيكها بقوة وصوت ضرب زبه في كسها مالي المكان، يقول: "خذيه يا متناكة!"

لينا قربت مني، حطت يدها على زبي، اللي كان واقف حديد، وقالت: "شايف نورة؟ تحب العنف، زيي." وبدأت تبوسني، وانا رفعت فستانها وكانت عاريه من تحت، رفعت رجلها وبدون اي مقدمات دخلت زبي كسادها، أنيكها على الكنب بكل قوة، صوتها "آه.. حلو!"، استمريت وانا انيكها بقوة الى ان كنت راح اجيب وخففت السرعه، الى ان هدات، شويه اسرع وشويه رومنسي وانا الحس وجهها وصدرها، على نفس الوضع يجي ربع ساعه لكن تعبت، نزلت على وجهها، لبني يغطي شفتيها، وهي تتأوه "ممم.. دافي." لكنها ما شبعت، قامت، راحت لمالك ونورة في الغرفة. شفتها تقول لمالك: "نيكني معاها!" مالك ابتسم، قلب لينا على بطنها جنب نورة على الأرض، ودخل زبه في طيزها بعنف، صوتها "آآآه.. ياحبيبي، وجعتني كتير!"، ينيكها شويه، ثم رجع لنورة، ينيكها في كسها واصواتهم واصوات الضرب مالي المكان "آآآآآه.. أكثر اكثر!"

كنت أراقب من الكنب، ألعب بزبي، شهوتي تزيد، ونزلت على الأرض، أحس بالتعب والإثارة، وهم بعد يجي ربع ساعه خلصوا. ورجعوا الصالة، نورة جات جنبي، بستها على شفتيها، ريحتها مليانة بمالك، ونمنا على السرير الكبير للصبح. صحيت على صوت صراخ نورة من المسبح، فتحت عيني، شفت مالك ينيكها في الموية، زبه الأسود يدخل كسها، وهي تصرخ "آآآه.. مالك.. خلصني!"، وهو يضرب مؤخرتها "طخ.. طخ"، يقول: "كسك بيذوبني يا قحبة!" خلّصوا، خرجوا من المسبح، ونورة جات جنبي على السرير، بستني، وقالت: "صباح الخير، حبيبي."

بعد الفطور، رجعنا لبيتنا في الملقا، عقلي مليان صور وأصوات من الليلة اللي فاتت.



انتهى الجزء السادس
 


أكتب ردك...
أعلى أسفل