جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
قصة تبدأ بشاب عنده 20 سنة ، اسمه محمود متزوج بقاله سنتين تربطه مشاكل مع زوجته داليا ، فاقترح علي زوجته الذهاب الي اخصائيه و استشاريه علاقات زوجيه
ذهبوا و حجزوا مع دكتورة اسمها لبني ، لبني امراه في اواخر الثلاثينات طويله و مدملكه شويه و بيضه و شعرها كيرلي صدرها كبير و وسطها كيرفي ، سكسي جدا من الاخر
بداوا جلسات معاها جماعيه ، بعد كده الدكتورة قالتلهم عاوزه كل واحد لوحده يجيلي جلسه
وافقوا طبعا و ظبطوا مواعيدهم
بدات الجلسات الفرديه ، بالمناسبه الدكتورة لبني متزوجه من علاء و عندها اولاد
ذات مرة في جلسه فرديه مع الشاب محمود كان يحكي للدكتورة عن علاقته الجنسية مع مراته داليا و ان مراته مش بتوافق عل طلبات بيطلبها في العلاقه
الدكتورة لبني قعدت تسمع منه ،
بالمناسبه الدكتورة لبني علاقتها بجوزها علاء روتينيه جداا و وصلت للملل
فا لما سمعت و اتعرفت عل طلبات الشاب محمود و زوجته داليا رفضتها
الشهوة انفجرت بداخلها و كانت تتخيل انها بدل مراته
مرت الايام و ذات يوم كان في جلسه كانت بليل كانت غالبا اخر جلسه في اليوم للدكتورة لبنى في العيادة مع الشاب محمود الكلام خادهم و طولوا عن ميعاد الجلسه
لغايت تقريبا العيادة بقت فاضيه بيهم
المهم الدكتورة لبنى قالت لازم نمشي اتاخرنا اووي
قال لها اه يلا بينا
الشاب محمود كان هيجان و نفسه في علاقه ممتعه بدل مراته
في نفس الوقت الدكتورة لبنى عندها نفس الحاله
المهم الدكتورة لبنى دخلت الحمام قبل ما ينزلوا
كانت لابسه قميص و بنطلون جباردين القميص تحتيه بادي لانه شفاف
جاه في دماغها تقلع البادي و تبقي لابسه القميص تحتيه البرا بس و قلعت الكلوت و لبست البنطلون من غير كلوت
قالت تنتهز الفرصه ممكن يحصل حاجه
الشاب محمود قاعد مش عل بعضه و زوبره وقف من كتر التفكير
طلعت لبنى قالت له انا خلصت ممكن نمشي دلوقتي ، الشاب بص عليها و عينه لمحت لحمها و البرا تحت القميص لانه شفاف و صدرها كان بارز برا البرا باين من القميص الشاب زوبره وقف و تنح لها ، هي لاحظت نظراته ، المهم قالها يلا بينا
و هما طالعين من الباب الشاب قال يأخر شويه و يتحجج يمكن يحصل حاجه
فا قال لها ممكن معلش ادخل الحمام
فا قالتله طبعا مقلتش ليه ، فا سمحت له بالدخول
المهم هي انتظرته بره ، فقالت تقف عل الكنبه او كرسي و تشب جامد و تنزل البنطلون شويه و تعمل اكنها بتشوف الكاميرا في المكان و بتتاكد من حاجه
الشاب محمود في الحمام مش قادر قعد يفرك في زوبره جوه الحمام و يتخيل
المهم طلع من الحمام لقاها واقفه عل كرسي بتشب و تعمل حاجه في الكاميرا
فلقه طيزها كانت باينه كان البنطلون نازل
الشاب محمود هاج اكتر و قالها اقدر اساعدك
لبنى قالت له شكرا تسلم لو تقدر بس تطلع و تحركها يمين شويه
قال لها اه طبعا انزلي انتي ، و هي بتنزل سندت عل ايده و بتوطي و تنزل طبعا الشاب شاف صدرها كله بزازها كانت ملبن اووي بيضه اووي
نزلت و نفسها جه في نفسه و هي بتقوله شكرا
بصوت هادي قال لها على ايه بس
المهم الشاب محمود طلع و حرك الكاميرا و هو واقف عل كرسي لاحظت زوبره و واقف في البنطلون
الشهوة عليت عندها اكتر
فهو بيسالها حلو كده
لبنى قالت له حلو اووي و هي باصه عل زبه في البنطلون هو اخد باله قام قالهم الحلو للحلو
قام محمود مسك زبه بايده جوه البنطلون
قامت قالتله انزل طيب عشان الكاميرات
قالت له يلا بينا
الشاب محمود افتكر انها اتضايقت
بس هي قفلت باب العياده و هما عل سلم قدام الاسانسير
العمارة مش ساكنه ناس كتير يعتبر فاضيه
المهم لبنى بتقفل الباب قامت قالت له ممكن تبجي تقفل الباب انت حاسه انه جامد عليا
قالها اه طبعا
و هو بيقفل الباب لزقت في من ورا و حطيت ايديها عل زوبره و قالتله ايه نام ليه
قالها يقف تاني عادي قام لف وشه بدأوا يمصوا في شفايف بعض و يمصوا لسان بعض
لقاها بتقلعه البنطلون و طلعت زوبره قعدت تدعكله فيه جامد و هما بياكلوا في بوق بعض
و قعدت تدلكله بضانه بايدها التانيه
الشاب محمود قام لف ايده و حط ايه عل كسها من فوق البنطلون
هاجت لبنى اكتر بقيت تحرك ايدها عل زوبره اسرع
قام حط ايده جوه البنطلون ملقاش الكلوت لقي كسها علطول
هي كانت قلعاه زي ما ذكرنا فوق
قعد يدلك كسها و هيا تدعكله زوبره
تفت في ايديها و كملت دعك جامد زوبره اتبل بتفتها
كل ده هي زنقاه ورا عل باب
الشاب محمود مبقاش قادر قالها هجيب
قالتله جيب لبنك في ايدي
الواد فعلا جاب لبنه في ايديها
لفته خليته يبصلها
قامت لبنى حطت لبنه عل بتاعه و و غرقت بتاعه بلبن بتاعه
قالتله هنزل الحسه من بتاعك
نزلت لحس و مص ولا اي بورن ستار شفطت زوبره في بوقها الواد بقي في عالم تاني
زوبره وقف تاني
قامت لبنى لفت و نزلت البنطلون و صدرت طيزها قالتله نيكني يلا بسرعه خرم طيزي حارقني نفسي اتناك منه
الواد محمود هاج اكتر لان نفسه يجرب
طلعت فزلين من شنطتها و قالتله بعبصني بايدك و صوابعك
الواد قعد يدلك في خرم طيزها و يدخل صوابعه و هي تتاوه و تلعب في زنبور كسها
لبنى قالتله يلا دخل زوبرك نيكني في طيزي يلاا ااااه
انا لبوتك و شرموطتك بدل مراتك
الواد دخل زوبره في خرم طيزها زوبره دخل بسهوله
لبنى قالتله نيك جاامد
قعد يرزع جامد لحمه بيخبط في لحمها و بيطرقع
قالتله اضربني عل طيزي خليها تحمر
قالت له اضرب يا خول نيكني يا معرص
الواد محمود هاج اكتر بقي يضربها عل طيزها و ينيكها
و هي بتقفش في بزازها قالتله امسكني من شعري و نيكني اووي
الواد محمود جاب لبنه جوه طيزها
قامت الدكتورة لبنى لزقت جسمها فيه و قعدت تتلوي لغايت ما زوبر الواد نام و طلع من طيزها
شوية ورجع زوبره وقف تاني فمصيته ونضفتهوله وابتدا يدخله في كسها ومهبلها وينيكها في كسها وهي تتاوه لحد ما جاب لبنه جوه كسها ومهبلها
خلصوا و لبسوا و نزلوا
شافهم جوزها علاء اللي كان جاي لها المكتب عشان يشوف اتأخرت ليه وقرر انه لازم ينيك مرات الشاب وابتدا يفكر ازاي يغويها عشان تتناك منه برضاها ومزاجها
اتمني القصه تعجبكوا في اجزاء تانيه
ذهبوا و حجزوا مع دكتورة اسمها لبني ، لبني امراه في اواخر الثلاثينات طويله و مدملكه شويه و بيضه و شعرها كيرلي صدرها كبير و وسطها كيرفي ، سكسي جدا من الاخر
بداوا جلسات معاها جماعيه ، بعد كده الدكتورة قالتلهم عاوزه كل واحد لوحده يجيلي جلسه
وافقوا طبعا و ظبطوا مواعيدهم
بدات الجلسات الفرديه ، بالمناسبه الدكتورة لبني متزوجه من علاء و عندها اولاد
ذات مرة في جلسه فرديه مع الشاب محمود كان يحكي للدكتورة عن علاقته الجنسية مع مراته داليا و ان مراته مش بتوافق عل طلبات بيطلبها في العلاقه
الدكتورة لبني قعدت تسمع منه ،
بالمناسبه الدكتورة لبني علاقتها بجوزها علاء روتينيه جداا و وصلت للملل
فا لما سمعت و اتعرفت عل طلبات الشاب محمود و زوجته داليا رفضتها
الشهوة انفجرت بداخلها و كانت تتخيل انها بدل مراته
مرت الايام و ذات يوم كان في جلسه كانت بليل كانت غالبا اخر جلسه في اليوم للدكتورة لبنى في العيادة مع الشاب محمود الكلام خادهم و طولوا عن ميعاد الجلسه
لغايت تقريبا العيادة بقت فاضيه بيهم
المهم الدكتورة لبنى قالت لازم نمشي اتاخرنا اووي
قال لها اه يلا بينا
الشاب محمود كان هيجان و نفسه في علاقه ممتعه بدل مراته
في نفس الوقت الدكتورة لبنى عندها نفس الحاله
المهم الدكتورة لبنى دخلت الحمام قبل ما ينزلوا
كانت لابسه قميص و بنطلون جباردين القميص تحتيه بادي لانه شفاف
جاه في دماغها تقلع البادي و تبقي لابسه القميص تحتيه البرا بس و قلعت الكلوت و لبست البنطلون من غير كلوت
قالت تنتهز الفرصه ممكن يحصل حاجه
الشاب محمود قاعد مش عل بعضه و زوبره وقف من كتر التفكير
طلعت لبنى قالت له انا خلصت ممكن نمشي دلوقتي ، الشاب بص عليها و عينه لمحت لحمها و البرا تحت القميص لانه شفاف و صدرها كان بارز برا البرا باين من القميص الشاب زوبره وقف و تنح لها ، هي لاحظت نظراته ، المهم قالها يلا بينا
و هما طالعين من الباب الشاب قال يأخر شويه و يتحجج يمكن يحصل حاجه
فا قال لها ممكن معلش ادخل الحمام
فا قالتله طبعا مقلتش ليه ، فا سمحت له بالدخول
المهم هي انتظرته بره ، فقالت تقف عل الكنبه او كرسي و تشب جامد و تنزل البنطلون شويه و تعمل اكنها بتشوف الكاميرا في المكان و بتتاكد من حاجه
الشاب محمود في الحمام مش قادر قعد يفرك في زوبره جوه الحمام و يتخيل
المهم طلع من الحمام لقاها واقفه عل كرسي بتشب و تعمل حاجه في الكاميرا
فلقه طيزها كانت باينه كان البنطلون نازل
الشاب محمود هاج اكتر و قالها اقدر اساعدك
لبنى قالت له شكرا تسلم لو تقدر بس تطلع و تحركها يمين شويه
قال لها اه طبعا انزلي انتي ، و هي بتنزل سندت عل ايده و بتوطي و تنزل طبعا الشاب شاف صدرها كله بزازها كانت ملبن اووي بيضه اووي
نزلت و نفسها جه في نفسه و هي بتقوله شكرا
بصوت هادي قال لها على ايه بس
المهم الشاب محمود طلع و حرك الكاميرا و هو واقف عل كرسي لاحظت زوبره و واقف في البنطلون
الشهوة عليت عندها اكتر
فهو بيسالها حلو كده
لبنى قالت له حلو اووي و هي باصه عل زبه في البنطلون هو اخد باله قام قالهم الحلو للحلو
قام محمود مسك زبه بايده جوه البنطلون
قامت قالتله انزل طيب عشان الكاميرات
قالت له يلا بينا
الشاب محمود افتكر انها اتضايقت
بس هي قفلت باب العياده و هما عل سلم قدام الاسانسير
العمارة مش ساكنه ناس كتير يعتبر فاضيه
المهم لبنى بتقفل الباب قامت قالت له ممكن تبجي تقفل الباب انت حاسه انه جامد عليا
قالها اه طبعا
و هو بيقفل الباب لزقت في من ورا و حطيت ايديها عل زوبره و قالتله ايه نام ليه
قالها يقف تاني عادي قام لف وشه بدأوا يمصوا في شفايف بعض و يمصوا لسان بعض
لقاها بتقلعه البنطلون و طلعت زوبره قعدت تدعكله فيه جامد و هما بياكلوا في بوق بعض
و قعدت تدلكله بضانه بايدها التانيه
الشاب محمود قام لف ايده و حط ايه عل كسها من فوق البنطلون
هاجت لبنى اكتر بقيت تحرك ايدها عل زوبره اسرع
قام حط ايده جوه البنطلون ملقاش الكلوت لقي كسها علطول
هي كانت قلعاه زي ما ذكرنا فوق
قعد يدلك كسها و هيا تدعكله زوبره
تفت في ايديها و كملت دعك جامد زوبره اتبل بتفتها
كل ده هي زنقاه ورا عل باب
الشاب محمود مبقاش قادر قالها هجيب
قالتله جيب لبنك في ايدي
الواد فعلا جاب لبنه في ايديها
لفته خليته يبصلها
قامت لبنى حطت لبنه عل بتاعه و و غرقت بتاعه بلبن بتاعه
قالتله هنزل الحسه من بتاعك
نزلت لحس و مص ولا اي بورن ستار شفطت زوبره في بوقها الواد بقي في عالم تاني
زوبره وقف تاني
قامت لبنى لفت و نزلت البنطلون و صدرت طيزها قالتله نيكني يلا بسرعه خرم طيزي حارقني نفسي اتناك منه
الواد محمود هاج اكتر لان نفسه يجرب
طلعت فزلين من شنطتها و قالتله بعبصني بايدك و صوابعك
الواد قعد يدلك في خرم طيزها و يدخل صوابعه و هي تتاوه و تلعب في زنبور كسها
لبنى قالتله يلا دخل زوبرك نيكني في طيزي يلاا ااااه
انا لبوتك و شرموطتك بدل مراتك
الواد دخل زوبره في خرم طيزها زوبره دخل بسهوله
لبنى قالتله نيك جاامد
قعد يرزع جامد لحمه بيخبط في لحمها و بيطرقع
قالتله اضربني عل طيزي خليها تحمر
قالت له اضرب يا خول نيكني يا معرص
الواد محمود هاج اكتر بقي يضربها عل طيزها و ينيكها
و هي بتقفش في بزازها قالتله امسكني من شعري و نيكني اووي
الواد محمود جاب لبنه جوه طيزها
قامت الدكتورة لبنى لزقت جسمها فيه و قعدت تتلوي لغايت ما زوبر الواد نام و طلع من طيزها
شوية ورجع زوبره وقف تاني فمصيته ونضفتهوله وابتدا يدخله في كسها ومهبلها وينيكها في كسها وهي تتاوه لحد ما جاب لبنه جوه كسها ومهبلها
خلصوا و لبسوا و نزلوا
شافهم جوزها علاء اللي كان جاي لها المكتب عشان يشوف اتأخرت ليه وقرر انه لازم ينيك مرات الشاب وابتدا يفكر ازاي يغويها عشان تتناك منه برضاها ومزاجها
اتمني القصه تعجبكوا في اجزاء تانيه