الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
سحر وفاتن : مغامرة امرأتين متزوجتين - ثمانية اجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 48458" data-attributes="member: 731"><p><strong>سحر وفاتن : مغامرة امرأتين متزوجتين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا اسمي فاتن فتاة ثلاثينية العمر متزوجة من رجل اعشقه يدعى عامر وله زميل يدعى عامر وزوجته سحر صديقتي وأصبح لدي طـفلان ثمرة الحب ♥ او اطـفال الحب اللاف تشايلد ولدى سحر طفلان ايضا ثمرة الحب ♥ او اطـفال الحب بعد سنوات عديدة من هذه القصة التي سأحكيها لكم الآن♥ حياتي هادئة لدى عمل فأنا امراة موظفة في بنك وظيفة مجزية جدا ومرموقة وزوجي عامر له عمل ايضا عمل مرموق ومجز جدا أيضا ولدينا مدخرات وثروة ضخمة من بيزنس كبير جدا وعملاق لأبوينا، وكذلك كان حال سيف وزوجته سحر. ببداية زواجي كان الجنس ليس بالشيئ المهم عندي، من ثم وبمساعدة زوجي تطور وضعي وصرت اعشق الجنس واحب كل أنواع الممارسات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأ زوجي عامر يروي لي قصص عن الجنس الثلاثي والتبادل للزوجات والبولياندري والبولياموري والجانج بانج والايلاج المزدوج المهبلي والشرجي والمهبلي الشرجي، في باديء الأمر كنت استغرب ذلك النوع من الجنس ولا أجد رغبة فيه وشيئاً بعد شيئاً أصبح الأمر ممتعا جدا وبدأت خيالاتي تعمل واشتهي أن اجرب الجنس مع أشخاص مختلفين. لم يؤثر هذا على حبي لزوجي أو علاقتنا، فزوجي عامر يحب النيك كثيراً ولديه اير جميل وطويل وكنت احب روحه وقلبه وعقله وثقافته وتنوره وعلمه وفنه وادبه ورياضته واحب ايره جدآ حيث اصل معه إلى النشوة أكثر من مرة،،،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي يوم من الايام سافرنا انا وزوجي عامر حتى يأخذ قسطاً من الراحة بسبب عمله ومشقته، والتقينا هناك بزميل له في العمل، كان زميله سيف ايضا قادم لقضاء الراحة مع زوجته سحر، المثير أن زميل زوجي وسيم الطلعة. وخرجنا معهم لتناول الغداء بعد دعوة منهم لنا، اكتشفت من خلال الحديث والأمارات، أن علاقة سيف زميل زوجي بزوجته سحر ليست جيدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن الامر المثير الآخر كان حين نظرت إلى سيف من اول وهلة. اول مرة لا أعرف لماذا احبيت ان اعيش معه انجذبت اليه روحيا قبل ان اعرفه واعاشره فكريا وعقليا وقلبيا وجسديا ورومانسيا وانسانيا وحتى قبل ان اجرب ايره، قلت هذه فرصة لكي اجرب حظي مع ثاني رجل بحياتي بعد زوجي عامر فلاجرب حظي معه عقليا وقلبيا ورومانسيا قبل ان اجربه معه جسديا، وبعد عودتنا للفندق أخبرت زوجي عامر انه يظهر ان علاقة زميله سيف بزوجته سحر ليست جيدة. وشاءت الصدف مرة أخرى كأن القدر يسوق ذلك أن التقي بزوجته سحر في رسبشن الفندق فتبين انهم يسكنون في نفس الفندق، سلمت عليها ودعتني مشاركتها الجلوس، تبادلنا الأحاديث النسوية، عرفت انها ليست سعيدة بزواجها، ثم اكتشفت انها تشك ان لديه علاقات بنساء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكالعادة نحن البنات نطبطب على اكتاف بعض في هكذا مواقف احيانا، فقلت لها لا تجعلي هذه الشكوك تهدم زواجك، ثم سكنت قليلا وحاولت تغيير الموضوع ليأخذ منحى اخر من أحاديث النساء المعتادة فضحكنا، ودقائق وقدم زوجها سيف وبمجرد ان شعرت بقدومه صرت أشعر بنشاط ودلع البنات، بدأت اساريري تشتغل بهجة وفرح ولم اتصور اني ساصل لهذا الحد من السرور،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل 2</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلم سيف وجلس معنا وحاول ان يفتح حوارا معي، وانا احاول مجاراته بالأمر لكن بخجل، فبادر يسألني من قبيل فتح الحوار، دخلتي الجامعة؟! قلت له حاصلة على بكلوريوس في الآداب ، زوجته سحر نهضت لترد على مكالمة وحاولت الإبتعاد قليلا عنا لتتكلم بتحفظ، يبدو اتصالا خاصا على ما اظن، انا حاولت ان استغل هذه الفرصة لافتح حوارا معاه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخبرني سيف انه يعمل مهندس بترول كزوجي قبل ان يترقى ويصبح مدير قطاع مثله ايضا، انا اعمل موظفة كبيرة في مصرف لايوجد شي مشترك للحوار لاختلاف العمل والاختصاصات، لكن لم أرغب بأنهاء الحديث معه، فأخبرته ان عملك متعب وزوجي عموري يشعر بالتعب غالبا، لاحظت عليه الاستغراب عندما اطلقت على زوجي عامر التدليل بـ “عموري” فقال يبدو انك تحبينه كثيرا ولذلك تدللينه بأسمه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت قائلة اعشقه.! فأجابني ان عامر طيب القلب ويستحق واحدة مثلك انت، وبشخصيتك وجمالك، كنت اتمنى ان تكون زوجتي مثلك تماما، تحركت اساريري في نفسي مبتهجة لسماعي إعجابه بي، وشعرت بأشتهاءه لنفسي كما اشتهيته، في هذا اللحظة من التأمل بكلامه، قاطع تفكيري عودة زوجته سحر للجلوس معنا وبقينا قليلا معا وبعدها نهضنا للمغادرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولكنني شعرت بأنجراف شهواني لتذوق قضيبه خاصة بعدما تعددت لقاءاتنا وتبادلنا الحديث العقلي والقلبي بكل مجال ثقافي وحياتي مشترك غير وظائفنا وتحقق بيننا الانجذاب القلبي والرومانسي والعقلي بعد الروحي الاول وبالتالي كان من السهل ان يندلع بيننا الانجذاب الجسدي والجنسي والشهواني،، ومضت ايام الراحة السياحية بعد لقاءات متكرره بهم، وقبل ان نعود من سفرنا اصبحت زوجته سحر صديقة لي، أعطتني رقمها وانا كذلك، حيث كان زوجها سيف يشاركنا الجلوس في الاستراحة، وبعد حوالي اسبوع رن هاتفي بالاتصال من رقم مجهول، كان الاتصال خاطئا، بعد ساعات عاد نفس الرقم يتصل وفتحت الخط، قال: فاتن ألم تعرفيني بعد؟! قلت له بخوف…</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا… من انت؟! فأخبرني ان زوجي عامر في العمل فقلت له من انت ومن أين عرفت ذلك؟! قال: اليوم ذهب لعمله.! تأملت قليلا في كلامه الذي يعرف تفاصيل مغادرة زوجي لعمله، قلت له بحدة.. من انت؟! وماذا تريد؟! </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رد علي قائلا: اهدئي انا سيف زميل عامر في العمل، عرفت ان عامر ذهب للعمل لأننا نعمل في نفس الشركة والمكان وانا بديله في العمل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل 3</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تأملت وبصراحة عرفته عندما أخبرني باسمه، لكن قلت لنفسي أن أتصرف كمتثاقلة عليه قليلا، فقلت له: سيف من؟! فقال: سيف زميل عامر وزوج سحر التقيناكم في سفركم، وسلمتِ علي وجلستُ معك اتحدث بحضور زوجتي في استراحة الفندق.! </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له بحدة قليلة.. نعم ولماذا تتصل وبصفتك من تتصل بي خصيصاً؟! </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخبرني قائلا: اريد ان اعترف لك بشيء، هو اني أعجبت بك وسحرت بك وصرت افكر بك كثيراً ولم اصبر اكثر، اخذت الرقم من هاتف زوجتي سحر دون أن تعلم واقسم لك انني أحببتك.!! </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت هل جرى شيء لعقلك؟! انا زوجة صديقك؟! </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرد ان الحب ليس عيبا وحتى ان لم تحبيني فقط اسمحي لي بالتعبير عن حبي ومراسلتك على الأقل عبر الهاتف، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تذكرت حينها كلام زوجته حول شكوكها في انه يملك علاقات مع النساء الارامل والمتزوجات والمطلقات، خصوصا انه عذراوي رقيق للغاية ورومانسي. وكانا ثريين مثلنا بنفس المستوى المالي العالي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهزت الفرصة لأعرف الحقيقة قائلة: كم علاقة عندك؟! فاقسم انه لا يملك اي علاقة مع أي امرأة ولكنه فقط لا يحب زوجته التي هي ابنة عمه وان مستواها الفكري مغاير لمستواه ثقافة وعقلا، ويفكر بالزواج ويريد فتاة مثلي، بدأت الين قليلا معه في الحوار ولم اعده بشيء بل انتظرت لارى ماذا سيفعل، تكلمنا قليلا وتحول الحديث إلى شيء من الحوار الذي يدعو للمرح والابتسامة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهت المكالمة لكن سيف لم يتوقف عن مراسلتي،،،، بدأ يرسل احلى عبارات الحب والغزل كمراهق وعدت كمراهقة معه، زوجي عامر معي اغلب اليوم على الهاتف لم اخبره عن صديقه سيف، رغم انني اخبره بكل شيء، تعرضت قبل ذلك لمغازلات ومضايقات، وكنت اخبره بالحرف الواحد، هذه طبيعتي معاه برغبتي دون امره او خوف منه، بل لاني احبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن الغريب انني لم اخبره عن سيف صديقه واستمرت علاقتي بسيف عبر الهاتف والمراسلة وكنت اشعر بحبه الصادق لي، وبعد ليالي العشق والهيام التي كان يجلسها على الهاتف من اجلي لاسماعي شوقه وعشقه لي، طلب مني أن اخرج معه، رفضت قائلة لا استطيع انت تعرف وضعي انا اخاف على سمعتي </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لا تخافي طالما انت معي، لكن ايضا رفضت قائلة لا اجازف ابداً، انني اخاف على سمعة زوجي وسمعتي،،،، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال طيب فإذا كان ذلك، اريد ان اراك بأي طريقة، فشوقي لك يقتلني، على عكسك تماما فأنت لا تشتاقين لي ولا تحبيني، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدها غضب واستاء بحزن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل 4</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخبرته ان يأتي للبيت وخصوصا ان زوجي عامر في العمل يبقى يومان، وتواعدنا ان نلتقي ليلا في بيتي وان يأتي بوقت متأخر، حتى لا يراه احد، جاء الموعد وتهيأت له بكل زينتي وثيابي كأنني مراهقة تواعد عشيقها، كان سيف اول دخول له للبيت لانه ليس بتلك الصداقة المتينة مع زوجي عامر، جاء وطرق الباب ففتحته له ودخل سريعا، وكان بكامل اناقته وعطره الفواح المغري الذي اذابني كل شيء به لاسيما نظراته لي وذوبانها بي ، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لماذا تضعين الشال على رأسك؟! اخلعيه لأرى شعرك الجميل.. مشتاق لكل شيء بك.! رميته من شعري على القنفذة وجلسنا بعدها لكن كنت خائفة، مد يده وامسك يدي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي ما بك خائفة؟! كوني جريئة يا حبيبتي، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له الحقيقة انا مرتبكة قليلا اول مرة اختلي بغريب غير زوجي وفي بيتي، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن شهوتي غلبتني، هو كرجل اشجع مني حاول يبدد توتري وخوفي، أحضرت له عصيرا تناول منه قليلا، جعلني اشرب من نفس الكأس الذي شرب منه ومن يده، تناولنا الحديث قليلا عن اناقته وإبداء اعجابي بها، وقليلا عن زوجته وماذا أخبرها عند خروجه ليلا؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتبين لي انه لا توجد علاقة قوية بينهما، بدأ يتقرب لي وقبلني من وجنتي قبلة قطعت حديثي معه، قائلا لي اتركي الحديث عن اي احد فقط اقتصري الحديث عليك وبك، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ يتغزل بي بأناقتي وانوثتي، قائلا حقا انك مثيرة وجميلة، احسد عامر عليك بالفعل، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعاد يقبلني مرة أخرى على وجنتي الأخرى و تسلل بعدها بشفاهه لشفتي بقبلة أخرى طويلة، وبدأت أشعر بالذوبان والخدر، كأنها خمرة بدأت تعمل برأسي، قلت له بصوت مخدر ماذا فعلت بي، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخبرني انني لم أرى شيء بعد، وبعدها تناول شفتاي يرشفهما رشفا ومصا وتسلل الخدر لي بشكل اكبر ومتعة اكبر، حتى بات ماء كسي يسيل وحلماتي انتصبت، وضع يده على اثدائي وبدأ يعتصرهن بأثارة قتلتني، تسللت يداي لطقم قميصه دون وعي وصرت افك ازرار قميصه، قال ضاحكا بمتعة: أراك مستعجلة اكثر مني.!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له اريد ايرك بسرعة، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخذ يدي ووضعها عليه، قائلا شاهديه كيف تصلب كالخشبة عليك.!! انا اشتهيتك من اول يوم رأيتك وسرحت بخيالاتي عليك.!! </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخبرته انني انا ايضا، فقال اذن لماذا كل هذا الثقل والتردد نحوي وتلويع نفسي وقلبي المتعطشين اليك؟! </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت ورشفت شفتيه برشفة طويلة.. وخلعت له قميصه وهو ايضا بادر لخلع ثيابي وبقيت فقط بالاندر وحمالات الصدر!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سرت به نحو غرفة النوم، حيث كان طول الطريق يرتشف شفاهي مصا ولعقا ولحسا، وايره واقف كالخشبة متصلب وانا أسير بين احضانه ذائبة، دخلنا الغرفة ورماني على السرير واستلقى جاثيا على جسدي، وصار يرشف مصا ولحسا رقبتي ويعتصر اثدائي واخذ يقبلهن ويلعقهن ويمصهن ويرضعهن رضعا صاخبا وهو يسمعني غزله الفتان وانا ارتشف مناهل المتعة من افاعيله بي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل 4</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال ماذا فعل زوجك حتى يستحق هذه الأنثى؟! انت فتاة في منتهى الاثارة والجمال دون مبالغة، جسدك ساحر قاتل واثدائك كبار، اعشق الأثداء الكبيرة دون مبالغة في الحجم، اثدائك تثير الطفل فكيف بمثلي؟! </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له ارضعهن حبيبي يعشقن الرضع، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رد قائلا ارضعهن نعم واقطعهن من المص والرضاعة يا حبيبتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو لازال يتغزل بي وبأثدائي بقوة وإثارة مجوني، وصرت أشعر أن ماء كسي بدأ يسيل كميزاب مطر، وتسلل بيده الخشنة لكسي، وهو يلمس اشفاري الغليظة العريضة المتهدلة المورقة مثل بتلات الوردة وجناحات الفراشة، قال بدهشة؛ انت فتاة ساخنة جدا، ماءك الجميل الساحر ساخن. وهو يجهش بالاثارة بفحولة صوته، وبدأ يزيد بفرك اشفاري وشفتاه ترضعان اثدائي واحدا تلو الأخر وبين ذلك يقتطف لحظات يرتشف فيها شفتي بحرارة شفتيه المثيرتين،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا مرتمية اهذي بسكرة خدري العذب.. قلت له اريد ايرك.. ادخله نيكني لم احتمل بعد يا سيف؟! </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال هل تفوتين مص ايري يا حبيبتي؟! </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست واذا به اير لا يختلف عن قضيب زوجي الا بالسمك وكبر راسه المخفية التي ربما لا تسعها فتحة كسي، قبلت وغازلت هذا المارد الذي سيغزو كسي، صرت ارضعه له كالطفلة وامصه لعقا ولحسا، وامتص راسه رضعا ولعقا، حتى بات صلبا وبدأت عروقه تتأدج من صلابته، وصار كسي كأنه يصرخ من الشوق له ناطقا بلغة تدفق ماءه لهذا الأير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له استلقي على ظهرك اريد ان اركبه، اعشق هذا الوضع، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتمدد واعتليت سيف كفارسة على فرسها، وبدأ يغزو اشفاري بأيره حتى كأنه حشر في بوابة فتحة كسي، ضغط اكثر واذا به يتجه بضيق إلى أعماق أعماقي ومهبلي حتى كأنه لامس معدتي، انتظرت قليلا لأشعر بكل احساس وجوده بين جدران مهبلي وراسه الذي صرت اتخيل انه حقيقة يدغدغ عنق رحمي، لا أعلم من اللذة بهذا الأير صرت في سكرى وخيالات لا أعرف حقيقتها من تخيلها لي، لا أتذكر انه بقى كثيرا في كسي فبمجرد ان استقر بكسي بدأت رعشة ايره وطوفان لبنه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل 5</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدها قمت بالرهز عليه وانا اخرج من سكرة لذة وادخل بسكرة لذة أخرى، حتى تعبت من اغتراف المتعة واللذة.. نهضت واستلقى على ظهري وركبني كالوضع الطبيعي للأزواج.. وبدأ يرهزني وبيننا هو كذلك لا يقصر عن رضع اثدائي ومصهن وتقبيلهن وعصرهن شدة ولطافة، وهو يدك كسي دكا، وانا اتمازج معه بالكلام والمناغات والغنج البذيء قائلة: بقوة يا حبيبي دك كسي دكا وحكا لجوفي.. بقوة دكني يا سيف اكثر اكثر اكثر. </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى رعشت بقوة بين احضانه وانا اعتصره واضمه لي من شدة النشوة، ثم افقت وهو يدك كسي بلطف وهدوء، قلت له: نيكني ركوب الكلب، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضحك قائلا؛ انت خبيرة في النيك يا فاتن!!! </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت الفضل لزوجي الذي مارس معي مختلف الأوضاع.!! بعدها اردفت قائلة.. ان هذا الوضع يجعل القضيب يلامس أعلى المهبل عند الحركة فيثير منطقة الجي سبوت فتهيج الأنثى اكثر، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأ يدخل ايره ذات الرأس الكبيرة والسميك..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بصدق وهو يحتك بتلك المنطقة شعرت بحرارة ترتفع بكسي نتيجة إثارة تلك المنطقة في داخل أعلى المهبل.. بدأ يرهزني كالكلب والكلبة او الحمار وأنثاه.. لكن بقوة حتى جحظت عيناي من المتعة وقوة القضيب، وبدأ يزمجر بصوته فعرفت انه وصل لقرب القذف مرة اخرى… فقلت له اقذف على ظهري اريد ان أشعر بحرارة منيك تلسعني على ظهري وارداف مؤخرتي…</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخرج قضيبه وياليت لم يخرجه من شبق اللذة له ورغبتي ببقائه بجوفي، بدأ قضيبه يتدفق بمنيه الحار على طول ظهري وانا ارتعش على لسعات منيه وهي تتدفق على ظهري ومؤخرتي… رميت بنفسي على وجهي من التعب واللذة والإرهاق الممتع، قبلني واستلقى بجانبي وهو يحضنني.. ويردد بحب وشغف: اعشقك احبك يا فاتن… قلت له وانا اهيم بك يا سيف يا زميل زوجي عامر. بقينا قليلا لحين ان هدأنا من غيبوبة اللذة والمتعة…</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توجه سيف بعدها نحو الحمام واخذ دشا سريعا وقبلني وخرج قبل الفجر خشية ان يراه احد … واستمرت علاقتي بسيف بين فترة وفترة نلتقي بليلة كلها مجون وحب.. وبدأت اعشق ايره واتعشق احساسي معه كطفلة مدللة ومرة تلو مرة يعاملني كأميرة فريدة بنظره، وبقيت علاقتي بسيف مستمرة، مع بقاء زواجي من عامر على وضعه دون تأثر بأي شيء أو بحبي لزوجي، كما أن تلك العلاقة لم تؤثر بعلاقتي الجنسية مع زوجي، بشغف وحب ورغبة قوية، لكن ماذا تفعل أنثى مثلي ماجنة شبقة ترغب بتحقيق شغف كسها وتدليله بقضيب اخر؟! </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهكذا بقيت العلاقة الغرامية الرومانسية والجنسية والثقافية والانسانية والروحية والعقلية والقلبية بيني وبين سيف، إلى أن اتخذت منحى وزاوية أخرى، متمثلة بغيرته التي بدأت تضايقني وغدت تضغط على، وبلغ الحد الذي يخنقني، بل صار يلمح بالإهانة لزوجي عامر، حتى وصل لمحاولاته اغواء زوجي بالنساء، ليتخلص منه، وبسبب خشيتي من غيرة زوجي عامر ورد فعله خشيت ان اخبره ما فعله سيف، او بالأحرى ما عشته معه وتورطت معه لأجل متعتي، وأن رغباتي وصلت لحد التجربة الجنسية الكاملة مع زميله سيف مهبليا وشرجيا ويدويا وفمويا ونهدويا وطمثيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل 6</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صرت ابحث عن طريقة للتخلص من سيف وان اساوي كفة زوجي معي، وكما قلنا أصبحت سحر زوجة سيف صديقتي الحميمة جدا والمقربة وبدأت تتكلم بصراحة معي عن كل تفاصيل حياتي منذ طفولتها حتى اليوم وانا كذلك، ودعوناهما لقضاء أمسية معنا في بيتنا لزيادة التعارف والتقارب، وقفزت في مخيلتي فكرة، هي أن اغري زوجي عامر بها، كنت اغري زوجي بها في ليالي النيك الصاخبة معه، قلت له ما رأيك بسحر زوجة صديقك؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونتيجة اتفاقنا على الخيالات الجنسية وصراحة البوح بيننا قال نعم أرغب في ان انيكها، وصرت اغريه بمفاتنها، ووضعها كونها تعيش علاقة معقدة مع زوجها، قال هل توافقين على ان انام معها، كان كلامه في حدود التجرد عن الواقع لأجل المتعة، لكني قلت له لا مانع عندي في ان تنيكها حقيقة.! تفاجأ عامر لكنه اقتنع بينه وبين نفسه فأعتبره ضوءاً اخضر له مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقلت له سأدعوهما لقضاء ليلة عشاء معنا لنتعارف اكثر، وانت من تكمل مهمتك باغواء سحر زوجة زميلك، جاء سيف بعد شهور من انقطاعي عنه تأكله الغيرة، وبسبب مضايقته لي، قلت له بصراحة انتهت العلاقة بيني وبينك ولم اعد احبك ولا اريدك، صعق سيف وتذمر وصرخ كالطفل، لكني خشيت العواقب المستقبلية، واردت ان تتعادل الكفتين في ان ينيك زوجي زوجته سحر كما ناكني سيف، كي اتفادي محاولته إفساد علاقتي بزوجي اذا فكر في ذلك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاءونا للعشاء كما قلت وعشنا ليلة جميلة بالضحك والنكت والطرافة والحوار، وانفردت بزوجة سيف سحر، لتبادل الحوارات النسوية، وفهمت ان علاقتهما لازالت متوترة، فاجأتها بسؤال: هل يمكنك أن تحبي شخص آخر؟! </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترددت سحر في البداية لكن أجابت بشكل يحوي بالظرافة انها لا مانع عندها لو جاءها الشخص المناسب الذي تشعر معه بالأمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التمست واستشفيت انها لا تتظارف وإنما تتكلم وتبرر بشكل حقيقي، لكن صراحة الموضوع يجعلها تخجل، كان زوجها سيف يختنق اكثر في تلك الليلة، بسبب الحب الذي التمسه مني لزوجي عامر مقابل برودي معه وابتعادي وانفصالي عنه، وصار يراسلني عبر الهاتف بلغة تهديد، في انه سيخبر زوجي بعلاقته معي، غضبت ولولا اني أمسكت نفسي قليلا لفهم الجميع اني غاضبة، رددت عليه قائلة سأجعلك تندم ان حاولت وسترى ماذا أفعل، بعدها اعتذر في انه هدد من أجل حبه لي، لكنني هيهات كان تشخيصي صائبا في سيف بانه سيفتعل لي مشكلة مستقبلا، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأثناء ذهابي للمطبخ لحقني زوجي عامر، قال هل يمكنك حبيبتي إعادة سكب الشاي مرة اخرى، قلت له نعم ثم اضفت قائلة لا تنسى أن سحر جميلة اليوم، كأنها اعدت نفسها لك، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خصوصا ان مخيلتي مشحونة بما وجدته على وجه سحر بعد أن تكلمنا عن علاقتي بزوجي عامر، وليالي النيك الممتعة بيني وبينه وملاطفاته لي وكلامنا الثقافي والعقلي والعلمي والادبي والروحاني والفلسفي والفكري والرومانسي ونزهاتنا وتدليلنا لبعضنا البعض مما لا يفعله سيف معها قط لكنه فعله معي..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جرأتها اكثر، حين عرفت انني لا امانع من إقامة علاقة مع شخص أرغب بممارسة المتعة الجنسية معه شريطة ان احب عقله وروحه وقلبه ورومانسيته قبل جسده وان ذلك لا يؤثر على علاقتي بزوجي، اكتشفت انني استمتع بمجوني، وأن زوجي لا يمانع لكن لايريد ان يعلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل 7</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صارت سحر تشك قليلا او بالأحرى شكت بشكل كبير في اني انا هي المرأة التي يخونها زوجها سيف معها، قالت بشكل دعابة هل يصل بك الأمر أن تضاجعي زوجي، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها بشكل دعابة ايضا، نعم لو اشتهيته وعشقت روحه وقلبه وعقله قبل جسده </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضحكتُ وضحكتْ، ثم قالت سأفكر بزوجك </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضحكت، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فهمت اننا موافقتان على ما نقوم به، لكن يبقى بحدود المزح فقط، لكنه اعطاها دعوة للتفكير بالاستمتاع مع شخص آخر زوجي عامر او غيره، وانا اسرح في التفكير أثناء اعدادي الشاي جاءتني للمطبخ كي تحاول مساعدتي وتبادل الأحاديث معي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان زوجي عامر قد عاد للجلوس مع زوجها سيف، لكن حين عودته لأخذ الشاي، تصادم مع سحر في باب المطبخ ووقعت بين احضانه وطبق صدرها على صدره، افاق بعد هنيهة واعتذر لها، وفهمت هي انه تعمد ذلك واظهره كأنه حادث عرضي، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شربا الشاي معنا، ثم ودعونا للذهاب، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مضت الايام إلى حين دعتنا صديقتي لحفلة زفافها بعد أن عرفت سحر عليها قبل مدة، قالت كيف احضر وسيف في العمل ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها انا وعامر سنأتي لك، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اوصلنا عامر زوجي بسيارته، بعد انقضاء الحفل وذهب العروسان، جاء عامر وعند ركوبنا اقترحت عليه أن نتناول البوظة في احد محلات البوظة، ورحبت سحر بالفكرة </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلسنا نأكل ونتسامر، ثم ركبنا مع عامر زوجي للعودة، وادعيت اني اصبت بدوار واعتذرت لها وطلبت من عامر ايصالي للبيت لاني لا استطيع ركوب العجلة بسبب الدوار الذي قد يصل بي للتقيؤ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت من السيارة أمام البيت. واراد عامر وسحر ادخالي المنزل، لكني طلبت منه لا يقلق وان يوصل سحر لبيتها، وحاولوا ادخالي للبيت اطمئناناً على صحتي، فقلت لهم لقد تحسنت بعد نزولي من العجلة، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وافق عامر على إيصال سحر، قلت لاعطيهما فرصة للتعارف والخلوة بشكل غير مقصود، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهب عامر وفي الطريق بدأ عامر يسألها عن علاقتها بزوجها، شعرت معه بالأمان وتدريجيا تعددت لقاءاتهما معا وصارت سحر تنجذب لزوجي عامر، وطلب منها ان يكون لها صديقا وان تفضفض له كلما تريد ولا ضرورة لعلم فاتن زوجته، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مضت الايام وانا اتجسس على زوجي عامر بشكل لايدعوه للشك وهو يراسل سحر زوجة سيف، حتى وصل الحال إلى أن تعلقت به، ويوم من الايام قال عامر لي انه خارج لاحد الأصدقاء بخصوص امر يتعلق بعمله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل 8</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شككت بذلك وفهمت انه تواعد مع سحر، كان يذهب لمنزل سحر حينما كان زوجها سيف في العمل، وقضى معها ليالي ماجنة بالصخب والرومانسية والنيك، هكذا عرفت والتمست من خلال تجسسي على هاتف زوجي ومراسلته مع سحر، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مضت الايام وعامر يتردد على بيت سحر، حتى وصل للحد انه هو ايضا بدأ يتضايق من ذكر اسم سحر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فهمت بعدها من خلال تجسسي على هاتفه في أنها بدأت تضايقه بالغيرة، وصارت تريد الطلاق من زوجها، وعامر يريد أن يتخلص منها، </strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويوما ما سمعت زوجي عامر يهاتف سحر ويخبرها بانه قضى معها ليالي جميلة وعليها ان تنسى، لانه يحب زوجته فاتن ولايمكن ان يتخلى عنها، رضخت سحر للأمر الواقع، وانا بدوري أخبرت سيف بمثل ذلك. وقد علم بعلاقة سحر بزوجي وانهما قد تساويا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهت وانقطعت علاقتنا بهما او هكذا ظننا، وعادت حياتنا وليالينا ونهاراتنا الصاخبة، لكنها لا تخلو من الفضفضة أثناء النيك باني اريد سيف ان يعود لينيكني ويصحبي بنزهات جميلة بالحدائق والمتاحف وكورنيش النهر والبحر والاثار والاحياء والشوارع وزوجي عامر يريد ان يعود لينيك سحر ويسعد برومانسيتها وحبها وامومتها وحضنها والتنزه معها وتبادل المشاعر والالتصاق الانساني والثقافي والقلبي والروحي والجسدي والعقلي معها، كأننا تصارحنا بما فعلناه ونريد تكراره واعادة المياه معهما لمجاريها واننا لم نعد نقوى على بعدهما والاستغناء عنهما وانهما قد صارا ادمانا يجري في دمنا ويسري في عروقنا وشراييننا لكن دون المواجهة بالحقيقة، واكتشفت اننا نثار اكثر بسبب ذلك، اهمس بأذنه أثناء النيك ان قضيب سيف ناكني بعهر ممتع، وهو يثار ويهمس أثناء دكه كسي، في انه قطع كس سحر وملأ كسها منيا وانا اثار فتتوالى رعشاتي بانتشاء على فكرة تصارحنا ونحن كنا منغمسين ببقايا مجوننا مع اخرين.! وقررنا ان نعيد مياه علاقتنا بسيف وسحر لمجاريها ونتظاهر كل منا بانه يجهل عن علاقة الاخر بشريك آخر. </strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 48458, member: 731"] [B]سحر وفاتن : مغامرة امرأتين متزوجتين انا اسمي فاتن فتاة ثلاثينية العمر متزوجة من رجل اعشقه يدعى عامر وله زميل يدعى عامر وزوجته سحر صديقتي وأصبح لدي طـفلان ثمرة الحب ♥ او اطـفال الحب اللاف تشايلد ولدى سحر طفلان ايضا ثمرة الحب ♥ او اطـفال الحب بعد سنوات عديدة من هذه القصة التي سأحكيها لكم الآن♥ حياتي هادئة لدى عمل فأنا امراة موظفة في بنك وظيفة مجزية جدا ومرموقة وزوجي عامر له عمل ايضا عمل مرموق ومجز جدا أيضا ولدينا مدخرات وثروة ضخمة من بيزنس كبير جدا وعملاق لأبوينا، وكذلك كان حال سيف وزوجته سحر. ببداية زواجي كان الجنس ليس بالشيئ المهم عندي، من ثم وبمساعدة زوجي تطور وضعي وصرت اعشق الجنس واحب كل أنواع الممارسات بدأ زوجي عامر يروي لي قصص عن الجنس الثلاثي والتبادل للزوجات والبولياندري والبولياموري والجانج بانج والايلاج المزدوج المهبلي والشرجي والمهبلي الشرجي، في باديء الأمر كنت استغرب ذلك النوع من الجنس ولا أجد رغبة فيه وشيئاً بعد شيئاً أصبح الأمر ممتعا جدا وبدأت خيالاتي تعمل واشتهي أن اجرب الجنس مع أشخاص مختلفين. لم يؤثر هذا على حبي لزوجي أو علاقتنا، فزوجي عامر يحب النيك كثيراً ولديه اير جميل وطويل وكنت احب روحه وقلبه وعقله وثقافته وتنوره وعلمه وفنه وادبه ورياضته واحب ايره جدآ حيث اصل معه إلى النشوة أكثر من مرة،،، وفي يوم من الايام سافرنا انا وزوجي عامر حتى يأخذ قسطاً من الراحة بسبب عمله ومشقته، والتقينا هناك بزميل له في العمل، كان زميله سيف ايضا قادم لقضاء الراحة مع زوجته سحر، المثير أن زميل زوجي وسيم الطلعة. وخرجنا معهم لتناول الغداء بعد دعوة منهم لنا، اكتشفت من خلال الحديث والأمارات، أن علاقة سيف زميل زوجي بزوجته سحر ليست جيدة، لكن الامر المثير الآخر كان حين نظرت إلى سيف من اول وهلة. اول مرة لا أعرف لماذا احبيت ان اعيش معه انجذبت اليه روحيا قبل ان اعرفه واعاشره فكريا وعقليا وقلبيا وجسديا ورومانسيا وانسانيا وحتى قبل ان اجرب ايره، قلت هذه فرصة لكي اجرب حظي مع ثاني رجل بحياتي بعد زوجي عامر فلاجرب حظي معه عقليا وقلبيا ورومانسيا قبل ان اجربه معه جسديا، وبعد عودتنا للفندق أخبرت زوجي عامر انه يظهر ان علاقة زميله سيف بزوجته سحر ليست جيدة. وشاءت الصدف مرة أخرى كأن القدر يسوق ذلك أن التقي بزوجته سحر في رسبشن الفندق فتبين انهم يسكنون في نفس الفندق، سلمت عليها ودعتني مشاركتها الجلوس، تبادلنا الأحاديث النسوية، عرفت انها ليست سعيدة بزواجها، ثم اكتشفت انها تشك ان لديه علاقات بنساء، وكالعادة نحن البنات نطبطب على اكتاف بعض في هكذا مواقف احيانا، فقلت لها لا تجعلي هذه الشكوك تهدم زواجك، ثم سكنت قليلا وحاولت تغيير الموضوع ليأخذ منحى اخر من أحاديث النساء المعتادة فضحكنا، ودقائق وقدم زوجها سيف وبمجرد ان شعرت بقدومه صرت أشعر بنشاط ودلع البنات، بدأت اساريري تشتغل بهجة وفرح ولم اتصور اني ساصل لهذا الحد من السرور، الفصل 2 سلم سيف وجلس معنا وحاول ان يفتح حوارا معي، وانا احاول مجاراته بالأمر لكن بخجل، فبادر يسألني من قبيل فتح الحوار، دخلتي الجامعة؟! قلت له حاصلة على بكلوريوس في الآداب ، زوجته سحر نهضت لترد على مكالمة وحاولت الإبتعاد قليلا عنا لتتكلم بتحفظ، يبدو اتصالا خاصا على ما اظن، انا حاولت ان استغل هذه الفرصة لافتح حوارا معاه، أخبرني سيف انه يعمل مهندس بترول كزوجي قبل ان يترقى ويصبح مدير قطاع مثله ايضا، انا اعمل موظفة كبيرة في مصرف لايوجد شي مشترك للحوار لاختلاف العمل والاختصاصات، لكن لم أرغب بأنهاء الحديث معه، فأخبرته ان عملك متعب وزوجي عموري يشعر بالتعب غالبا، لاحظت عليه الاستغراب عندما اطلقت على زوجي عامر التدليل بـ “عموري” فقال يبدو انك تحبينه كثيرا ولذلك تدللينه بأسمه؟! ابتسمت قائلة اعشقه.! فأجابني ان عامر طيب القلب ويستحق واحدة مثلك انت، وبشخصيتك وجمالك، كنت اتمنى ان تكون زوجتي مثلك تماما، تحركت اساريري في نفسي مبتهجة لسماعي إعجابه بي، وشعرت بأشتهاءه لنفسي كما اشتهيته، في هذا اللحظة من التأمل بكلامه، قاطع تفكيري عودة زوجته سحر للجلوس معنا وبقينا قليلا معا وبعدها نهضنا للمغادرة، ولكنني شعرت بأنجراف شهواني لتذوق قضيبه خاصة بعدما تعددت لقاءاتنا وتبادلنا الحديث العقلي والقلبي بكل مجال ثقافي وحياتي مشترك غير وظائفنا وتحقق بيننا الانجذاب القلبي والرومانسي والعقلي بعد الروحي الاول وبالتالي كان من السهل ان يندلع بيننا الانجذاب الجسدي والجنسي والشهواني،، ومضت ايام الراحة السياحية بعد لقاءات متكرره بهم، وقبل ان نعود من سفرنا اصبحت زوجته سحر صديقة لي، أعطتني رقمها وانا كذلك، حيث كان زوجها سيف يشاركنا الجلوس في الاستراحة، وبعد حوالي اسبوع رن هاتفي بالاتصال من رقم مجهول، كان الاتصال خاطئا، بعد ساعات عاد نفس الرقم يتصل وفتحت الخط، قال: فاتن ألم تعرفيني بعد؟! قلت له بخوف… لا… من انت؟! فأخبرني ان زوجي عامر في العمل فقلت له من انت ومن أين عرفت ذلك؟! قال: اليوم ذهب لعمله.! تأملت قليلا في كلامه الذي يعرف تفاصيل مغادرة زوجي لعمله، قلت له بحدة.. من انت؟! وماذا تريد؟! رد علي قائلا: اهدئي انا سيف زميل عامر في العمل، عرفت ان عامر ذهب للعمل لأننا نعمل في نفس الشركة والمكان وانا بديله في العمل، الفصل 3 تأملت وبصراحة عرفته عندما أخبرني باسمه، لكن قلت لنفسي أن أتصرف كمتثاقلة عليه قليلا، فقلت له: سيف من؟! فقال: سيف زميل عامر وزوج سحر التقيناكم في سفركم، وسلمتِ علي وجلستُ معك اتحدث بحضور زوجتي في استراحة الفندق.! قلت له بحدة قليلة.. نعم ولماذا تتصل وبصفتك من تتصل بي خصيصاً؟! أخبرني قائلا: اريد ان اعترف لك بشيء، هو اني أعجبت بك وسحرت بك وصرت افكر بك كثيراً ولم اصبر اكثر، اخذت الرقم من هاتف زوجتي سحر دون أن تعلم واقسم لك انني أحببتك.!! قلت هل جرى شيء لعقلك؟! انا زوجة صديقك؟! فرد ان الحب ليس عيبا وحتى ان لم تحبيني فقط اسمحي لي بالتعبير عن حبي ومراسلتك على الأقل عبر الهاتف، تذكرت حينها كلام زوجته حول شكوكها في انه يملك علاقات مع النساء الارامل والمتزوجات والمطلقات، خصوصا انه عذراوي رقيق للغاية ورومانسي. وكانا ثريين مثلنا بنفس المستوى المالي العالي. انتهزت الفرصة لأعرف الحقيقة قائلة: كم علاقة عندك؟! فاقسم انه لا يملك اي علاقة مع أي امرأة ولكنه فقط لا يحب زوجته التي هي ابنة عمه وان مستواها الفكري مغاير لمستواه ثقافة وعقلا، ويفكر بالزواج ويريد فتاة مثلي، بدأت الين قليلا معه في الحوار ولم اعده بشيء بل انتظرت لارى ماذا سيفعل، تكلمنا قليلا وتحول الحديث إلى شيء من الحوار الذي يدعو للمرح والابتسامة، انتهت المكالمة لكن سيف لم يتوقف عن مراسلتي،،،، بدأ يرسل احلى عبارات الحب والغزل كمراهق وعدت كمراهقة معه، زوجي عامر معي اغلب اليوم على الهاتف لم اخبره عن صديقه سيف، رغم انني اخبره بكل شيء، تعرضت قبل ذلك لمغازلات ومضايقات، وكنت اخبره بالحرف الواحد، هذه طبيعتي معاه برغبتي دون امره او خوف منه، بل لاني احبه، لكن الغريب انني لم اخبره عن سيف صديقه واستمرت علاقتي بسيف عبر الهاتف والمراسلة وكنت اشعر بحبه الصادق لي، وبعد ليالي العشق والهيام التي كان يجلسها على الهاتف من اجلي لاسماعي شوقه وعشقه لي، طلب مني أن اخرج معه، رفضت قائلة لا استطيع انت تعرف وضعي انا اخاف على سمعتي قال لا تخافي طالما انت معي، لكن ايضا رفضت قائلة لا اجازف ابداً، انني اخاف على سمعة زوجي وسمعتي،،،، قال طيب فإذا كان ذلك، اريد ان اراك بأي طريقة، فشوقي لك يقتلني، على عكسك تماما فأنت لا تشتاقين لي ولا تحبيني، بعدها غضب واستاء بحزن، الفصل 4 أخبرته ان يأتي للبيت وخصوصا ان زوجي عامر في العمل يبقى يومان، وتواعدنا ان نلتقي ليلا في بيتي وان يأتي بوقت متأخر، حتى لا يراه احد، جاء الموعد وتهيأت له بكل زينتي وثيابي كأنني مراهقة تواعد عشيقها، كان سيف اول دخول له للبيت لانه ليس بتلك الصداقة المتينة مع زوجي عامر، جاء وطرق الباب ففتحته له ودخل سريعا، وكان بكامل اناقته وعطره الفواح المغري الذي اذابني كل شيء به لاسيما نظراته لي وذوبانها بي ، قال لماذا تضعين الشال على رأسك؟! اخلعيه لأرى شعرك الجميل.. مشتاق لكل شيء بك.! رميته من شعري على القنفذة وجلسنا بعدها لكن كنت خائفة، مد يده وامسك يدي، قال لي ما بك خائفة؟! كوني جريئة يا حبيبتي، قلت له الحقيقة انا مرتبكة قليلا اول مرة اختلي بغريب غير زوجي وفي بيتي، لكن شهوتي غلبتني، هو كرجل اشجع مني حاول يبدد توتري وخوفي، أحضرت له عصيرا تناول منه قليلا، جعلني اشرب من نفس الكأس الذي شرب منه ومن يده، تناولنا الحديث قليلا عن اناقته وإبداء اعجابي بها، وقليلا عن زوجته وماذا أخبرها عند خروجه ليلا؟! وتبين لي انه لا توجد علاقة قوية بينهما، بدأ يتقرب لي وقبلني من وجنتي قبلة قطعت حديثي معه، قائلا لي اتركي الحديث عن اي احد فقط اقتصري الحديث عليك وبك، وبدأ يتغزل بي بأناقتي وانوثتي، قائلا حقا انك مثيرة وجميلة، احسد عامر عليك بالفعل، وعاد يقبلني مرة أخرى على وجنتي الأخرى و تسلل بعدها بشفاهه لشفتي بقبلة أخرى طويلة، وبدأت أشعر بالذوبان والخدر، كأنها خمرة بدأت تعمل برأسي، قلت له بصوت مخدر ماذا فعلت بي، أخبرني انني لم أرى شيء بعد، وبعدها تناول شفتاي يرشفهما رشفا ومصا وتسلل الخدر لي بشكل اكبر ومتعة اكبر، حتى بات ماء كسي يسيل وحلماتي انتصبت، وضع يده على اثدائي وبدأ يعتصرهن بأثارة قتلتني، تسللت يداي لطقم قميصه دون وعي وصرت افك ازرار قميصه، قال ضاحكا بمتعة: أراك مستعجلة اكثر مني.! قلت له اريد ايرك بسرعة، اخذ يدي ووضعها عليه، قائلا شاهديه كيف تصلب كالخشبة عليك.!! انا اشتهيتك من اول يوم رأيتك وسرحت بخيالاتي عليك.!! أخبرته انني انا ايضا، فقال اذن لماذا كل هذا الثقل والتردد نحوي وتلويع نفسي وقلبي المتعطشين اليك؟! ابتسمت ورشفت شفتيه برشفة طويلة.. وخلعت له قميصه وهو ايضا بادر لخلع ثيابي وبقيت فقط بالاندر وحمالات الصدر! سرت به نحو غرفة النوم، حيث كان طول الطريق يرتشف شفاهي مصا ولعقا ولحسا، وايره واقف كالخشبة متصلب وانا أسير بين احضانه ذائبة، دخلنا الغرفة ورماني على السرير واستلقى جاثيا على جسدي، وصار يرشف مصا ولحسا رقبتي ويعتصر اثدائي واخذ يقبلهن ويلعقهن ويمصهن ويرضعهن رضعا صاخبا وهو يسمعني غزله الفتان وانا ارتشف مناهل المتعة من افاعيله بي الفصل 4 قال ماذا فعل زوجك حتى يستحق هذه الأنثى؟! انت فتاة في منتهى الاثارة والجمال دون مبالغة، جسدك ساحر قاتل واثدائك كبار، اعشق الأثداء الكبيرة دون مبالغة في الحجم، اثدائك تثير الطفل فكيف بمثلي؟! قلت له ارضعهن حبيبي يعشقن الرضع، رد قائلا ارضعهن نعم واقطعهن من المص والرضاعة يا حبيبتي، وهو لازال يتغزل بي وبأثدائي بقوة وإثارة مجوني، وصرت أشعر أن ماء كسي بدأ يسيل كميزاب مطر، وتسلل بيده الخشنة لكسي، وهو يلمس اشفاري الغليظة العريضة المتهدلة المورقة مثل بتلات الوردة وجناحات الفراشة، قال بدهشة؛ انت فتاة ساخنة جدا، ماءك الجميل الساحر ساخن. وهو يجهش بالاثارة بفحولة صوته، وبدأ يزيد بفرك اشفاري وشفتاه ترضعان اثدائي واحدا تلو الأخر وبين ذلك يقتطف لحظات يرتشف فيها شفتي بحرارة شفتيه المثيرتين، وانا مرتمية اهذي بسكرة خدري العذب.. قلت له اريد ايرك.. ادخله نيكني لم احتمل بعد يا سيف؟! قال هل تفوتين مص ايري يا حبيبتي؟! جلست واذا به اير لا يختلف عن قضيب زوجي الا بالسمك وكبر راسه المخفية التي ربما لا تسعها فتحة كسي، قبلت وغازلت هذا المارد الذي سيغزو كسي، صرت ارضعه له كالطفلة وامصه لعقا ولحسا، وامتص راسه رضعا ولعقا، حتى بات صلبا وبدأت عروقه تتأدج من صلابته، وصار كسي كأنه يصرخ من الشوق له ناطقا بلغة تدفق ماءه لهذا الأير، قلت له استلقي على ظهرك اريد ان اركبه، اعشق هذا الوضع، فتمدد واعتليت سيف كفارسة على فرسها، وبدأ يغزو اشفاري بأيره حتى كأنه حشر في بوابة فتحة كسي، ضغط اكثر واذا به يتجه بضيق إلى أعماق أعماقي ومهبلي حتى كأنه لامس معدتي، انتظرت قليلا لأشعر بكل احساس وجوده بين جدران مهبلي وراسه الذي صرت اتخيل انه حقيقة يدغدغ عنق رحمي، لا أعلم من اللذة بهذا الأير صرت في سكرى وخيالات لا أعرف حقيقتها من تخيلها لي، لا أتذكر انه بقى كثيرا في كسي فبمجرد ان استقر بكسي بدأت رعشة ايره وطوفان لبنه. الفصل 5 بعدها قمت بالرهز عليه وانا اخرج من سكرة لذة وادخل بسكرة لذة أخرى، حتى تعبت من اغتراف المتعة واللذة.. نهضت واستلقى على ظهري وركبني كالوضع الطبيعي للأزواج.. وبدأ يرهزني وبيننا هو كذلك لا يقصر عن رضع اثدائي ومصهن وتقبيلهن وعصرهن شدة ولطافة، وهو يدك كسي دكا، وانا اتمازج معه بالكلام والمناغات والغنج البذيء قائلة: بقوة يا حبيبي دك كسي دكا وحكا لجوفي.. بقوة دكني يا سيف اكثر اكثر اكثر. حتى رعشت بقوة بين احضانه وانا اعتصره واضمه لي من شدة النشوة، ثم افقت وهو يدك كسي بلطف وهدوء، قلت له: نيكني ركوب الكلب، فضحك قائلا؛ انت خبيرة في النيك يا فاتن!!! قلت الفضل لزوجي الذي مارس معي مختلف الأوضاع.!! بعدها اردفت قائلة.. ان هذا الوضع يجعل القضيب يلامس أعلى المهبل عند الحركة فيثير منطقة الجي سبوت فتهيج الأنثى اكثر، بدأ يدخل ايره ذات الرأس الكبيرة والسميك.. شعرت بصدق وهو يحتك بتلك المنطقة شعرت بحرارة ترتفع بكسي نتيجة إثارة تلك المنطقة في داخل أعلى المهبل.. بدأ يرهزني كالكلب والكلبة او الحمار وأنثاه.. لكن بقوة حتى جحظت عيناي من المتعة وقوة القضيب، وبدأ يزمجر بصوته فعرفت انه وصل لقرب القذف مرة اخرى… فقلت له اقذف على ظهري اريد ان أشعر بحرارة منيك تلسعني على ظهري وارداف مؤخرتي… اخرج قضيبه وياليت لم يخرجه من شبق اللذة له ورغبتي ببقائه بجوفي، بدأ قضيبه يتدفق بمنيه الحار على طول ظهري وانا ارتعش على لسعات منيه وهي تتدفق على ظهري ومؤخرتي… رميت بنفسي على وجهي من التعب واللذة والإرهاق الممتع، قبلني واستلقى بجانبي وهو يحضنني.. ويردد بحب وشغف: اعشقك احبك يا فاتن… قلت له وانا اهيم بك يا سيف يا زميل زوجي عامر. بقينا قليلا لحين ان هدأنا من غيبوبة اللذة والمتعة… توجه سيف بعدها نحو الحمام واخذ دشا سريعا وقبلني وخرج قبل الفجر خشية ان يراه احد … واستمرت علاقتي بسيف بين فترة وفترة نلتقي بليلة كلها مجون وحب.. وبدأت اعشق ايره واتعشق احساسي معه كطفلة مدللة ومرة تلو مرة يعاملني كأميرة فريدة بنظره، وبقيت علاقتي بسيف مستمرة، مع بقاء زواجي من عامر على وضعه دون تأثر بأي شيء أو بحبي لزوجي، كما أن تلك العلاقة لم تؤثر بعلاقتي الجنسية مع زوجي، بشغف وحب ورغبة قوية، لكن ماذا تفعل أنثى مثلي ماجنة شبقة ترغب بتحقيق شغف كسها وتدليله بقضيب اخر؟! وهكذا بقيت العلاقة الغرامية الرومانسية والجنسية والثقافية والانسانية والروحية والعقلية والقلبية بيني وبين سيف، إلى أن اتخذت منحى وزاوية أخرى، متمثلة بغيرته التي بدأت تضايقني وغدت تضغط على، وبلغ الحد الذي يخنقني، بل صار يلمح بالإهانة لزوجي عامر، حتى وصل لمحاولاته اغواء زوجي بالنساء، ليتخلص منه، وبسبب خشيتي من غيرة زوجي عامر ورد فعله خشيت ان اخبره ما فعله سيف، او بالأحرى ما عشته معه وتورطت معه لأجل متعتي، وأن رغباتي وصلت لحد التجربة الجنسية الكاملة مع زميله سيف مهبليا وشرجيا ويدويا وفمويا ونهدويا وطمثيا الفصل 6 صرت ابحث عن طريقة للتخلص من سيف وان اساوي كفة زوجي معي، وكما قلنا أصبحت سحر زوجة سيف صديقتي الحميمة جدا والمقربة وبدأت تتكلم بصراحة معي عن كل تفاصيل حياتي منذ طفولتها حتى اليوم وانا كذلك، ودعوناهما لقضاء أمسية معنا في بيتنا لزيادة التعارف والتقارب، وقفزت في مخيلتي فكرة، هي أن اغري زوجي عامر بها، كنت اغري زوجي بها في ليالي النيك الصاخبة معه، قلت له ما رأيك بسحر زوجة صديقك؟! ونتيجة اتفاقنا على الخيالات الجنسية وصراحة البوح بيننا قال نعم أرغب في ان انيكها، وصرت اغريه بمفاتنها، ووضعها كونها تعيش علاقة معقدة مع زوجها، قال هل توافقين على ان انام معها، كان كلامه في حدود التجرد عن الواقع لأجل المتعة، لكني قلت له لا مانع عندي في ان تنيكها حقيقة.! تفاجأ عامر لكنه اقتنع بينه وبين نفسه فأعتبره ضوءاً اخضر له مني فقلت له سأدعوهما لقضاء ليلة عشاء معنا لنتعارف اكثر، وانت من تكمل مهمتك باغواء سحر زوجة زميلك، جاء سيف بعد شهور من انقطاعي عنه تأكله الغيرة، وبسبب مضايقته لي، قلت له بصراحة انتهت العلاقة بيني وبينك ولم اعد احبك ولا اريدك، صعق سيف وتذمر وصرخ كالطفل، لكني خشيت العواقب المستقبلية، واردت ان تتعادل الكفتين في ان ينيك زوجي زوجته سحر كما ناكني سيف، كي اتفادي محاولته إفساد علاقتي بزوجي اذا فكر في ذلك. جاءونا للعشاء كما قلت وعشنا ليلة جميلة بالضحك والنكت والطرافة والحوار، وانفردت بزوجة سيف سحر، لتبادل الحوارات النسوية، وفهمت ان علاقتهما لازالت متوترة، فاجأتها بسؤال: هل يمكنك أن تحبي شخص آخر؟! ترددت سحر في البداية لكن أجابت بشكل يحوي بالظرافة انها لا مانع عندها لو جاءها الشخص المناسب الذي تشعر معه بالأمان التمست واستشفيت انها لا تتظارف وإنما تتكلم وتبرر بشكل حقيقي، لكن صراحة الموضوع يجعلها تخجل، كان زوجها سيف يختنق اكثر في تلك الليلة، بسبب الحب الذي التمسه مني لزوجي عامر مقابل برودي معه وابتعادي وانفصالي عنه، وصار يراسلني عبر الهاتف بلغة تهديد، في انه سيخبر زوجي بعلاقته معي، غضبت ولولا اني أمسكت نفسي قليلا لفهم الجميع اني غاضبة، رددت عليه قائلة سأجعلك تندم ان حاولت وسترى ماذا أفعل، بعدها اعتذر في انه هدد من أجل حبه لي، لكنني هيهات كان تشخيصي صائبا في سيف بانه سيفتعل لي مشكلة مستقبلا، وأثناء ذهابي للمطبخ لحقني زوجي عامر، قال هل يمكنك حبيبتي إعادة سكب الشاي مرة اخرى، قلت له نعم ثم اضفت قائلة لا تنسى أن سحر جميلة اليوم، كأنها اعدت نفسها لك، خصوصا ان مخيلتي مشحونة بما وجدته على وجه سحر بعد أن تكلمنا عن علاقتي بزوجي عامر، وليالي النيك الممتعة بيني وبينه وملاطفاته لي وكلامنا الثقافي والعقلي والعلمي والادبي والروحاني والفلسفي والفكري والرومانسي ونزهاتنا وتدليلنا لبعضنا البعض مما لا يفعله سيف معها قط لكنه فعله معي.. جرأتها اكثر، حين عرفت انني لا امانع من إقامة علاقة مع شخص أرغب بممارسة المتعة الجنسية معه شريطة ان احب عقله وروحه وقلبه ورومانسيته قبل جسده وان ذلك لا يؤثر على علاقتي بزوجي، اكتشفت انني استمتع بمجوني، وأن زوجي لا يمانع لكن لايريد ان يعلم الفصل 7 صارت سحر تشك قليلا او بالأحرى شكت بشكل كبير في اني انا هي المرأة التي يخونها زوجها سيف معها، قالت بشكل دعابة هل يصل بك الأمر أن تضاجعي زوجي، قلت لها بشكل دعابة ايضا، نعم لو اشتهيته وعشقت روحه وقلبه وعقله قبل جسده وضحكتُ وضحكتْ، ثم قالت سأفكر بزوجك وضحكت، فهمت اننا موافقتان على ما نقوم به، لكن يبقى بحدود المزح فقط، لكنه اعطاها دعوة للتفكير بالاستمتاع مع شخص آخر زوجي عامر او غيره، وانا اسرح في التفكير أثناء اعدادي الشاي جاءتني للمطبخ كي تحاول مساعدتي وتبادل الأحاديث معي كان زوجي عامر قد عاد للجلوس مع زوجها سيف، لكن حين عودته لأخذ الشاي، تصادم مع سحر في باب المطبخ ووقعت بين احضانه وطبق صدرها على صدره، افاق بعد هنيهة واعتذر لها، وفهمت هي انه تعمد ذلك واظهره كأنه حادث عرضي، شربا الشاي معنا، ثم ودعونا للذهاب، مضت الايام إلى حين دعتنا صديقتي لحفلة زفافها بعد أن عرفت سحر عليها قبل مدة، قالت كيف احضر وسيف في العمل ؟ قلت لها انا وعامر سنأتي لك، اوصلنا عامر زوجي بسيارته، بعد انقضاء الحفل وذهب العروسان، جاء عامر وعند ركوبنا اقترحت عليه أن نتناول البوظة في احد محلات البوظة، ورحبت سحر بالفكرة جلسنا نأكل ونتسامر، ثم ركبنا مع عامر زوجي للعودة، وادعيت اني اصبت بدوار واعتذرت لها وطلبت من عامر ايصالي للبيت لاني لا استطيع ركوب العجلة بسبب الدوار الذي قد يصل بي للتقيؤ نزلت من السيارة أمام البيت. واراد عامر وسحر ادخالي المنزل، لكني طلبت منه لا يقلق وان يوصل سحر لبيتها، وحاولوا ادخالي للبيت اطمئناناً على صحتي، فقلت لهم لقد تحسنت بعد نزولي من العجلة، وافق عامر على إيصال سحر، قلت لاعطيهما فرصة للتعارف والخلوة بشكل غير مقصود، ذهب عامر وفي الطريق بدأ عامر يسألها عن علاقتها بزوجها، شعرت معه بالأمان وتدريجيا تعددت لقاءاتهما معا وصارت سحر تنجذب لزوجي عامر، وطلب منها ان يكون لها صديقا وان تفضفض له كلما تريد ولا ضرورة لعلم فاتن زوجته، مضت الايام وانا اتجسس على زوجي عامر بشكل لايدعوه للشك وهو يراسل سحر زوجة سيف، حتى وصل الحال إلى أن تعلقت به، ويوم من الايام قال عامر لي انه خارج لاحد الأصدقاء بخصوص امر يتعلق بعمله الفصل 8 شككت بذلك وفهمت انه تواعد مع سحر، كان يذهب لمنزل سحر حينما كان زوجها سيف في العمل، وقضى معها ليالي ماجنة بالصخب والرومانسية والنيك، هكذا عرفت والتمست من خلال تجسسي على هاتف زوجي ومراسلته مع سحر، مضت الايام وعامر يتردد على بيت سحر، حتى وصل للحد انه هو ايضا بدأ يتضايق من ذكر اسم سحر فهمت بعدها من خلال تجسسي على هاتفه في أنها بدأت تضايقه بالغيرة، وصارت تريد الطلاق من زوجها، وعامر يريد أن يتخلص منها، ويوما ما سمعت زوجي عامر يهاتف سحر ويخبرها بانه قضى معها ليالي جميلة وعليها ان تنسى، لانه يحب زوجته فاتن ولايمكن ان يتخلى عنها، رضخت سحر للأمر الواقع، وانا بدوري أخبرت سيف بمثل ذلك. وقد علم بعلاقة سحر بزوجي وانهما قد تساويا. انتهت وانقطعت علاقتنا بهما او هكذا ظننا، وعادت حياتنا وليالينا ونهاراتنا الصاخبة، لكنها لا تخلو من الفضفضة أثناء النيك باني اريد سيف ان يعود لينيكني ويصحبي بنزهات جميلة بالحدائق والمتاحف وكورنيش النهر والبحر والاثار والاحياء والشوارع وزوجي عامر يريد ان يعود لينيك سحر ويسعد برومانسيتها وحبها وامومتها وحضنها والتنزه معها وتبادل المشاعر والالتصاق الانساني والثقافي والقلبي والروحي والجسدي والعقلي معها، كأننا تصارحنا بما فعلناه ونريد تكراره واعادة المياه معهما لمجاريها واننا لم نعد نقوى على بعدهما والاستغناء عنهما وانهما قد صارا ادمانا يجري في دمنا ويسري في عروقنا وشراييننا لكن دون المواجهة بالحقيقة، واكتشفت اننا نثار اكثر بسبب ذلك، اهمس بأذنه أثناء النيك ان قضيب سيف ناكني بعهر ممتع، وهو يثار ويهمس أثناء دكه كسي، في انه قطع كس سحر وملأ كسها منيا وانا اثار فتتوالى رعشاتي بانتشاء على فكرة تصارحنا ونحن كنا منغمسين ببقايا مجوننا مع اخرين.! وقررنا ان نعيد مياه علاقتنا بسيف وسحر لمجاريها ونتظاهر كل منا بانه يجهل عن علاقة الاخر بشريك آخر. [/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
سحر وفاتن : مغامرة امرأتين متزوجتين - ثمانية اجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل