جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
زوجة اخي تخرج من الحريق عارية ويستغلها جارنا الأعزب
لم تعلم دلال زوجة أخي انها ليست وحدها في البيت بل كنت مختبأ في مستودع صغير في احد زوايا الشقة بعد مكالمة هاتفية من احد قريباتي تخبرني بأن دلال ستقابل حبيبها هذه الليلة بعد خروج زوجها الى السهرة مع اصدقائه خارج البيت .
بالفعل لقد خرج اخي من البيت بينما كنت انا مختبأ بالمستودع واترقب بلهفة وبحرارة مقابلة دلال زوجة اخي مع بويفريندها وعشيقها وابن قريتها حسام الفقير .. وماهي الا لحظااات حتى .. رن جرس الباب .. ثم هرووولت دلال فوقفت عند الباب وقالت بصوووت خااافت :
دلال : مين عند الباااااب ؟
حسام : أنااااا حساااام افتحي الباب ياحبيبتى بسررررعة قبل أن يرااااني احد !
دلال : اووووه حبيبي حسااام طيب .. طيب .. ثواااني وافتح لك الباب .
لقد فتحت دلال الباب لحبيبها حسام وأبن قريتها التي جمعتهما المدينة بعد ان تزوجت دلال من أخي وطبعاً دلال هي بنفس الوقت ابنة عمي وشائت الصدف أن يلتحق حسام في الجامعة لأكمال تعليمه الدراسي ومن حسن الحظ أن شقة حسام واصدقائه العزاب هي في اخر الحي الذي يسكن به أخي وزوجته دلال فكان من السهل جداً التواصل بين حسام ودلال .
لقد فتحت دلال الباب واطلت برأسها مع الباب بعد دخول حسام الى الشقة لتتأكد أنه لايوجد أي شخص قد كشف سر المقابلة وكانت ترتدي الحجاب القروي ولكن عند دخول حسام انكشف المستور لأن دلال كانت ترتدي تحت ملبسها قميص نومها الخليع والقصير والتي لاتلبسه الا امام زوجها فقط ! وبسررعة فائقة احتضن حسام جسد دلال بكل شهوة ولذة وهو يخلع حجابها وملبسها ويقوم برضع شفتيها بكل لذة وشهوة شيطانية ساااخنة ويقوم بتقبيل رقبتها وزوبره رافعاً ثوبه من شدة اللذة العارمة في مجتمع لايسمح بخروج النساء او حتى لقاء النساء بالرجال الأقارب فما بالك بالرجل الغريب او حتى مجرد مكالمة هاتفية للزوجة لمطعم او غيره .
لقد كان اللقاء حااااراً جداً وشهوانياً بأمتياز فأن دلال لايجمعها بـ حسام أبن قريتها الحب أو العشق فقط لالالا هما الأثنان يعلمان أن الشهوة الجنسية أيضا بينهما هي التي تجمعهما.. لقد دخلوا بسررعة الى غرفة النوم واغلقوا الباب من ورائهم ثم تسللت بخفية وبخطوات هادئة وحذرة نحو غرفة النوم ثم نظرت من خلال ثقب الباب لقد شاهدت لحظاااات في قمة الشهووووة والرغبة لم اشهد لهذا المنظر السيكسي المثير مثيلاً في حياتي !! لقد شاهدت زوجة أخي ذات المؤخرة البيضاء السمينة وهي عارية وتقوم برضع قضيب ذلك الشاب الأعزب الفقير وهو واقف وقضيبه الصاروخي الأسمر شديد الأنتصاب كالفولاذ وغليظ النصل وعروقه بارزة فكانت دلال قد نزلت للأسفل وقامت بثني ركبتيها وعلى رؤوس اصابعها فرأيت خرم طيزها الواسع وكسها المنتفخ ذو الشعر الخفيف ونهودها واثدائها الكبيرة والمتدلية وهي تترنح ثم سرريعاً ركبت دلال فوق السرير ثم صعد وراءها الحبيب حسام ثم قام بكل نشوة وشهوة برفع ساقيها ثم وضعهما فوق اكتافه ثم ادخل زوبره في عمق فرجها حتى اصبحت دلال تقول بشبق ولهفة : آآآآآآآآآآه أممممم ثم بدأ يتحرك قضيبه الأشم دخولاً وخروجاً في عمق رحمها – كسها الفاجر ثم حميت النياكة حتى اصبح يدك كسها الجميل دكااااا دكااااا حتى اصبحت اسمع صوت لحم افخاذها وصوت صفع خصيتيه فوق كسها بصوت واضح وقد اختلط هذااا الصوت مع صوووت أهااااات دلال الشبقة وكذلك صوت صرصرة السرير فكانت الشهوة البيضاء تغطي قضيب و زوبر ذلك الشاب الأعزب الفقير حسام ثم فجاءة وبعد مرور بعض الوقت وهو يركز الدك والضرب في عمق كسها حتى صرخ وارتعش حسام فقذف السائل المنوي الأبيض بداخل كسها ثم قام حسام ومسح قضيبه بالمنديل الأسود بعدما قضى شهوته الأولى من دلال ثم قامت دلال وهي عارية حافية فطلبت من حسام البقاء بمكانه ليرتاح لتطلب هي العشاء من المطعم ليستعيد قوته حسام من جديد ثم يستمتعان بلحظااات جنسية اجمل من الأولى .. لقد خرجت دلال من غرفة النوم وتركت حبيبها حسام ممدداً فوق فراش زوجها الذي ستكون سهرته خارج البيت مع اصدقائه طويلة حتى الفجر وهذه هي فرصة دلال التي كانت تتمناها منذ اشهر ثم توجهت دلال وهي عارية فكانت فلوق طيزها البيضاء والضخمة ترتج عند كل خطوة تمشيها نحومجلس الضيوف والخالي من الرجال في اقصى الشقة حيث يكون هناك الهاتف فوق الطاولة ثم اتصلت دلال في مطعم البيتزا في اخر الحي فطلبت العشاء من المطعم :
دلال : الوووالوو .. مرحباااا .. مطعم البيتزا !!
الأستقبال : نعم سيدتي الكريمة دلال اهلا وسهلا بك .. أطلبي نحن في خدمتك !
دلال : ارجووك اريد بيتزا لشخصين ويوجد عندي ضيف ليس لديه وقت كثير هل تستطيعون الأسراع بتحضير الطلب وتوصيله الى شقتي .
الأستقبال : بكل سرور دقائق بسيطة وسيكون الطلب جاهزاً ياسيدتي .
دلال : شكراً لخدمتكم الرائعة .. مع السلامة ..
ولكن حدث شيء لم يخطر على بال احد لقد سقط جمر الشيشة التي يدخن منها اخي على السجاد الأرضي فأشتعل السجاد والكنب في الصالة فأحس الشاب حسام العاشق بأشتعال النار في الشقة فألتقط ملابسه سريعاااً ثم قفز من النافذة وهرب ثم احس الشاب سلطان الأعزب الذي يسكن بجوار شقة اخي برائحة النيران واشتعالها في شقة اخي ثم قام بكسر الباب بعدما سمع صرااااخ زوجة اخي فدخل سريعاً الى الشقة وتفاجأ بـدلال زوجة اخي عارية حافية وقد حاصرتها النيران فلم تتمكن من الوصول الى ملابسها وبين الأدخنة والحريق حاول سلطان العاشق استدراج دلال ولكنها رفضت وهددها بأنه يعلم أنها تخون زوجها وأنها تمارس الجنس بسرية تامة مع حسام ابن قريتها وأنه يعلم ذلك منذ فترة طويلة فأستسلمت زوجة اخي لطلباته خوفاً من الفضيحة الكبرى فلم يحتمل سلطان اغراء جسد دلال الفاجر الشهي ثم ركزت له فلقتي مؤخرتها خاضعة لسيطرة شهوة سلطان وأطماعه الجنسية ثم اخرج سلطان قضيبه الغليظ الذي انتصب رغم ازدياد اشتعال الحريق فزادت حرارة الحريق حرارة شهوته القاتلة ثم ركب طيزها من الخلف ذات الفلقتين المستديرتين وزوبره المنحني الراس يخترق كسها من وراء طيزها وهو ينيكها على استعجال حتى فاجأته الرعشة ثم قذف المني الابيض فوق اردافها الضخمة وبعد الأنتهاء قام بطمأنة دلال وانه سيقوم بالتستر عليها ورمى عليها ملابس تستر جسمها العاري قبل حضور زوجها او رجال الأطفاء ولكنني اضطررت للخروج من مخبئي من حيث لايدري أي شخص ثم تظاهررت بالدخول من خارج الشقة فكنت احمل الماء على ظهري وانا اقوم بأطفاء النار المشتعلة ثم قام معي سلطان وساعدني حتى خمدت النار بينما دلال زوجة اخي قامت سريعا بترتيب غرفة النوم قبل حضور زوجها وتنظيف السرير من بقايا السائل المنوي وكريمات الجنس وقامت برمي الكندوم الذكري او مانسميها بـالواقيات الذكرية في سلة المهملات وبعد حضور اخي قمت بالهجوم انا ودلال على اخي واخبرناه بأنه هو السبب الرئيسي في اشتعال النار بالشقة ثم اعتذر اخي من زوجته دلال وهو لايعلم ماحدث في غيابه ثم نظرت لي دلال وهي تشكرني وهي تردد امام زوجها لولا اخوك احمد وجارنا سلطان لاحترقت داخل الشقة .
وبعدئذ هددت دلال بمعرفتى لعلاقتها مع حسام وسلطان، ورضيت دلال بان يمارس الجنس معها ثلاثتنا انا وحسام وسلطان في غياب زوجها او اخي.. واصبحت تربطها بنا وتربطنا بها علاقة حب ورومانسية عميقة انسانية وليس مجرد جنس وشهوة جسدية
لم تعلم دلال زوجة أخي انها ليست وحدها في البيت بل كنت مختبأ في مستودع صغير في احد زوايا الشقة بعد مكالمة هاتفية من احد قريباتي تخبرني بأن دلال ستقابل حبيبها هذه الليلة بعد خروج زوجها الى السهرة مع اصدقائه خارج البيت .
بالفعل لقد خرج اخي من البيت بينما كنت انا مختبأ بالمستودع واترقب بلهفة وبحرارة مقابلة دلال زوجة اخي مع بويفريندها وعشيقها وابن قريتها حسام الفقير .. وماهي الا لحظااات حتى .. رن جرس الباب .. ثم هرووولت دلال فوقفت عند الباب وقالت بصوووت خااافت :
دلال : مين عند الباااااب ؟
حسام : أنااااا حساااام افتحي الباب ياحبيبتى بسررررعة قبل أن يرااااني احد !
دلال : اووووه حبيبي حسااام طيب .. طيب .. ثواااني وافتح لك الباب .
لقد فتحت دلال الباب لحبيبها حسام وأبن قريتها التي جمعتهما المدينة بعد ان تزوجت دلال من أخي وطبعاً دلال هي بنفس الوقت ابنة عمي وشائت الصدف أن يلتحق حسام في الجامعة لأكمال تعليمه الدراسي ومن حسن الحظ أن شقة حسام واصدقائه العزاب هي في اخر الحي الذي يسكن به أخي وزوجته دلال فكان من السهل جداً التواصل بين حسام ودلال .
لقد فتحت دلال الباب واطلت برأسها مع الباب بعد دخول حسام الى الشقة لتتأكد أنه لايوجد أي شخص قد كشف سر المقابلة وكانت ترتدي الحجاب القروي ولكن عند دخول حسام انكشف المستور لأن دلال كانت ترتدي تحت ملبسها قميص نومها الخليع والقصير والتي لاتلبسه الا امام زوجها فقط ! وبسررعة فائقة احتضن حسام جسد دلال بكل شهوة ولذة وهو يخلع حجابها وملبسها ويقوم برضع شفتيها بكل لذة وشهوة شيطانية ساااخنة ويقوم بتقبيل رقبتها وزوبره رافعاً ثوبه من شدة اللذة العارمة في مجتمع لايسمح بخروج النساء او حتى لقاء النساء بالرجال الأقارب فما بالك بالرجل الغريب او حتى مجرد مكالمة هاتفية للزوجة لمطعم او غيره .
لقد كان اللقاء حااااراً جداً وشهوانياً بأمتياز فأن دلال لايجمعها بـ حسام أبن قريتها الحب أو العشق فقط لالالا هما الأثنان يعلمان أن الشهوة الجنسية أيضا بينهما هي التي تجمعهما.. لقد دخلوا بسررعة الى غرفة النوم واغلقوا الباب من ورائهم ثم تسللت بخفية وبخطوات هادئة وحذرة نحو غرفة النوم ثم نظرت من خلال ثقب الباب لقد شاهدت لحظاااات في قمة الشهووووة والرغبة لم اشهد لهذا المنظر السيكسي المثير مثيلاً في حياتي !! لقد شاهدت زوجة أخي ذات المؤخرة البيضاء السمينة وهي عارية وتقوم برضع قضيب ذلك الشاب الأعزب الفقير وهو واقف وقضيبه الصاروخي الأسمر شديد الأنتصاب كالفولاذ وغليظ النصل وعروقه بارزة فكانت دلال قد نزلت للأسفل وقامت بثني ركبتيها وعلى رؤوس اصابعها فرأيت خرم طيزها الواسع وكسها المنتفخ ذو الشعر الخفيف ونهودها واثدائها الكبيرة والمتدلية وهي تترنح ثم سرريعاً ركبت دلال فوق السرير ثم صعد وراءها الحبيب حسام ثم قام بكل نشوة وشهوة برفع ساقيها ثم وضعهما فوق اكتافه ثم ادخل زوبره في عمق فرجها حتى اصبحت دلال تقول بشبق ولهفة : آآآآآآآآآآه أممممم ثم بدأ يتحرك قضيبه الأشم دخولاً وخروجاً في عمق رحمها – كسها الفاجر ثم حميت النياكة حتى اصبح يدك كسها الجميل دكااااا دكااااا حتى اصبحت اسمع صوت لحم افخاذها وصوت صفع خصيتيه فوق كسها بصوت واضح وقد اختلط هذااا الصوت مع صوووت أهااااات دلال الشبقة وكذلك صوت صرصرة السرير فكانت الشهوة البيضاء تغطي قضيب و زوبر ذلك الشاب الأعزب الفقير حسام ثم فجاءة وبعد مرور بعض الوقت وهو يركز الدك والضرب في عمق كسها حتى صرخ وارتعش حسام فقذف السائل المنوي الأبيض بداخل كسها ثم قام حسام ومسح قضيبه بالمنديل الأسود بعدما قضى شهوته الأولى من دلال ثم قامت دلال وهي عارية حافية فطلبت من حسام البقاء بمكانه ليرتاح لتطلب هي العشاء من المطعم ليستعيد قوته حسام من جديد ثم يستمتعان بلحظااات جنسية اجمل من الأولى .. لقد خرجت دلال من غرفة النوم وتركت حبيبها حسام ممدداً فوق فراش زوجها الذي ستكون سهرته خارج البيت مع اصدقائه طويلة حتى الفجر وهذه هي فرصة دلال التي كانت تتمناها منذ اشهر ثم توجهت دلال وهي عارية فكانت فلوق طيزها البيضاء والضخمة ترتج عند كل خطوة تمشيها نحومجلس الضيوف والخالي من الرجال في اقصى الشقة حيث يكون هناك الهاتف فوق الطاولة ثم اتصلت دلال في مطعم البيتزا في اخر الحي فطلبت العشاء من المطعم :
دلال : الوووالوو .. مرحباااا .. مطعم البيتزا !!
الأستقبال : نعم سيدتي الكريمة دلال اهلا وسهلا بك .. أطلبي نحن في خدمتك !
دلال : ارجووك اريد بيتزا لشخصين ويوجد عندي ضيف ليس لديه وقت كثير هل تستطيعون الأسراع بتحضير الطلب وتوصيله الى شقتي .
الأستقبال : بكل سرور دقائق بسيطة وسيكون الطلب جاهزاً ياسيدتي .
دلال : شكراً لخدمتكم الرائعة .. مع السلامة ..
ولكن حدث شيء لم يخطر على بال احد لقد سقط جمر الشيشة التي يدخن منها اخي على السجاد الأرضي فأشتعل السجاد والكنب في الصالة فأحس الشاب حسام العاشق بأشتعال النار في الشقة فألتقط ملابسه سريعاااً ثم قفز من النافذة وهرب ثم احس الشاب سلطان الأعزب الذي يسكن بجوار شقة اخي برائحة النيران واشتعالها في شقة اخي ثم قام بكسر الباب بعدما سمع صرااااخ زوجة اخي فدخل سريعاً الى الشقة وتفاجأ بـدلال زوجة اخي عارية حافية وقد حاصرتها النيران فلم تتمكن من الوصول الى ملابسها وبين الأدخنة والحريق حاول سلطان العاشق استدراج دلال ولكنها رفضت وهددها بأنه يعلم أنها تخون زوجها وأنها تمارس الجنس بسرية تامة مع حسام ابن قريتها وأنه يعلم ذلك منذ فترة طويلة فأستسلمت زوجة اخي لطلباته خوفاً من الفضيحة الكبرى فلم يحتمل سلطان اغراء جسد دلال الفاجر الشهي ثم ركزت له فلقتي مؤخرتها خاضعة لسيطرة شهوة سلطان وأطماعه الجنسية ثم اخرج سلطان قضيبه الغليظ الذي انتصب رغم ازدياد اشتعال الحريق فزادت حرارة الحريق حرارة شهوته القاتلة ثم ركب طيزها من الخلف ذات الفلقتين المستديرتين وزوبره المنحني الراس يخترق كسها من وراء طيزها وهو ينيكها على استعجال حتى فاجأته الرعشة ثم قذف المني الابيض فوق اردافها الضخمة وبعد الأنتهاء قام بطمأنة دلال وانه سيقوم بالتستر عليها ورمى عليها ملابس تستر جسمها العاري قبل حضور زوجها او رجال الأطفاء ولكنني اضطررت للخروج من مخبئي من حيث لايدري أي شخص ثم تظاهررت بالدخول من خارج الشقة فكنت احمل الماء على ظهري وانا اقوم بأطفاء النار المشتعلة ثم قام معي سلطان وساعدني حتى خمدت النار بينما دلال زوجة اخي قامت سريعا بترتيب غرفة النوم قبل حضور زوجها وتنظيف السرير من بقايا السائل المنوي وكريمات الجنس وقامت برمي الكندوم الذكري او مانسميها بـالواقيات الذكرية في سلة المهملات وبعد حضور اخي قمت بالهجوم انا ودلال على اخي واخبرناه بأنه هو السبب الرئيسي في اشتعال النار بالشقة ثم اعتذر اخي من زوجته دلال وهو لايعلم ماحدث في غيابه ثم نظرت لي دلال وهي تشكرني وهي تردد امام زوجها لولا اخوك احمد وجارنا سلطان لاحترقت داخل الشقة .
وبعدئذ هددت دلال بمعرفتى لعلاقتها مع حسام وسلطان، ورضيت دلال بان يمارس الجنس معها ثلاثتنا انا وحسام وسلطان في غياب زوجها او اخي.. واصبحت تربطها بنا وتربطنا بها علاقة حب ورومانسية عميقة انسانية وليس مجرد جنس وشهوة جسدية