جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
طبعًا في البداية أحب أنوه، إن القصة مش من نوع القصص اللي هتدخل تلاقي البطل طلع بتاعه وهاتك يا دعك، لا دي قصة محترمة.. نيك .. القصة هنا خيالية، وأول حاجة جنسية أكتبها، فأحب أسمع الآراء والانتقادات وحتى الناس اللي هتهيج ومش هتجيبهم
القصة طويلة ومليانة تفاصيل، فيا ريت لو هيجان تروح تفضي وتيجي تقرا على رواقة مع كوباية قهوة أو شاي..
..
قراءة ممتعة :g058:
الميلف التي هزت عرش عذريتي
"ما تقول من الأول إنك عايز تنيكني".. كانت هذه من عبير.. عبير الاسم وعبقها عبير، وكأنها زهرة تفوح بفرموناتها فتجذبني كالنحلة التي تشدها حبوب اللقاح في موسم الربيع المزهر..
عبير.. ميلفاية كما يجب أن تكون الميلفات.. امرأة في منتصف الثلاثينيات من عمرها، امرأة في أوج أنوثتها، تكتنفها المفاتن وكأنها .. "كلك بزاز يا مَرة"..
كان هذا ردي عليها.. فبينما كنت نائمًا بجوارها، وجدتها تنظر إلى قضيبي المنتصب الذي يظهر من الـ(بوكسر) الملاصق لفخدتها التي تغطيها تلك الأسمال الناعمة المسماة بالحرير، لم أظن أنها ستخرج منها بهذه الجرأة وهي تقولها لي بكل صراحة أنها تريد أن تُضاجع كما تقولها العاهرات، ولم أظن أن تلك المرأة كانت لتصارحني هكذا لو لم تردني راكبًا لها في الأوضاع المتخيلة واللا متخيلة.. فرفعت وسطي لأقرب قضيبي من فمها، فإذا بها تدفعني لأقع من على السرير.. و.. أستيقظ!!
..
"أحه ده كان كسم حلم! يلعن كسم الهيجان اللي المخدة بتعمله في الواحد"
عبير.. جارتنا عبير.. وليس ككل القصص التي تظنونها مبتذلة أنها طلبت مني تغيير الأنبوبة أو.. أو.. بل كانت مجرد جارة لنا، صديقة أمي منذ طفولتهما، رغم فارق السن، وكنت دوما ما آتي وأذهب لشقتها بحكم جيرتنا وأن أمي تريدني إعطاءها أشياء أو أخذ أشياء منها..
عبير امرأة مطلقة، طولها مقارب لطولي –أظنها أطول-، جسدها ككومة من اللحم الأبيض الذي ينتظر جزارا ليقطعه إربًا إربًا، صدر عظيم، ومؤخرة لا تقل عظمة عنه، وبطن كبيرة بعض الشيء، وهو ما يزعجني في جسدها، أما أنا فرياضي بعض الشيء، محافظ إلى حد ما على صحتي، في أوائل العشرينات، وفي قمة هيجاني الجنسي وشهوتي تكاد تخرم ملابسي من شدتها..
لم أفكر فيها غير تلك المرأة التي أراها كأمي.. أما بعد اليوم، فلم أرها إلا تلك المرأة التي أظن أنها رائعة كالوحش الكاسر في الفراش، والتي أتمنىى أن ينتهي بي الأمر جاذبا شعرها أثناء جماعنا وهي تتلوى وتئن تحتي كالفريسة التي اصطادها الأسد ووقعت في شباكه..
قمت من إحراجي وبدأت يومي ومارس روتيني من إفطار وإحضار الطلبات والجامعة والمذاكرة لإخوتي الصغار ..إلخ
حتى جاء المساء وطلبت مني أمي أن: "روح ودي الفلوس دي لخالتك عبير"
"فاكس أوي خالتي دي، وبتحسسني إنها لافة على راسها منديل ومتلفحَّة في ملاية لف، وبترطم بالإسكندراني"
"انزل يابن الموكوسة وبطل غلبة لأخلي أبوك يفشخ أمك"
"هيهيهيييي أكتر من كده هتجيبوا عيال نعلقهم في الـ .."
وكان بالطببع ما قطع جملتي هو شبشب ست الحبايب الطائر الموجَّه الذي يعرفه الجميع، والذي بالطلع فررت منه هاربًا إلى المشوار (البضان)..
وصلت لبيتها وخبطت وما إن فتحت لي، كانت ترتدي تلك الجلابية البيتي الخفيفة، ولوهلة ظهر لي ما يفيد بأنها لم تكن ترتدي حمالة صدر..
فكانت تلك الوهلة كافية لأسترجع كل المشاعر التي انفجرت في سروالي صباح اليوم، فابتلعت ريقي بعد أن أبعدت نظري وكأنني خجلت من فعلتي، وأخبرتها لما أتيت، وهممت بالانصراف، حتى..
"استنى يا واد يا مودي، عاملة شوية سد الحنك تستاهل حنكك"
"يا فتاح يا عليم.. عايزة تسدي حنكي ليه يا حاجة بس؟"
"يا واد إنت على طول لبط كده"
"انتي شوفتي لبط، دانا أمي بتفكر ترميني في الشارع وتديني بالشومة على راسي عشان أفقد الذاكرة، وتأجر أوضتي في البيت.. بكرة تخلفي وتشوفي اللبط على حق"
فأحنت رأسها "ما إنت عارف اللي فيها، هجيب عيال منين وأنا ما حلتيش راجل يجيبه معايا"
"بس كده، أنا موجود أهو يا خالتي وأجيبه معاكي لو عايزة"
"خالتك! وبعدين قصدك ايه يا واد أجيبه معاكي دي؟"
"من الملجأ! من الملجأ! مش الناس بيجيبوا ولادهم من الملجأ بردو؟ ولا أنا أبويا كان بيخون أمي وفهمها إن العيال بيتجابوا م الملجأ مش من السوبر ماركت زي ما كنت فاهم"
أغلقت عينيها نصف غلقة ونظرت لي بابتسامة خبيثة وهي تـ(زغدني) في كتفي وتقول: "آه منك إنت يا واد يا لئيم، بقى يا واد مش عارف بردو العيال بتيجي منين؟"
"هه! اا.. إحم" احمر وجهي كبنت البنوت عندما يسألها خطيبها عن وضعيتها الجنسية المفضلة..
"لا يعني.. مش كده.. بس.. إحم"
"ها ها ها ها، يا واد أنا بناغشك بس مالك وشك قلب انجليزي كده ليه؟ عموما قبل ما تتجوز هبقى أقعد معاك وأعرفك كل حاجة" قالتها غامزةً
"طب ماحنا قبل الجواز أهو، ما تعرفـ.."
"إنت يا موكوووووس" كانت هذه من أمي الغالية، "انزل شوف الحلوة أختك اتأخرت ليه، ولا إنت مفيش عندك نخوة يا سبع الرجال"
"نازل يا حاجة حااااااااضر" .. ثم أردفت لـ عبير "نبقى نشوف موضوع العيال ده بعدين، هنيم أم العيال وأجيلك" أنهيتها بابتسامة صفراء متكلفة مبضونًا..
"هاهاهاها، ماشي يا عم المسيطر، أما أشوفك، إوعى تتأخر لا الحلو يبرد"
لا لا لست معتادًا على الهزار بكل جرأة بعد أن كنت خجلًا منذ قليل، إنما الأباحة تجيب أباحة، وإحنا في قصة خيالية، وأنا المؤلف وعايز كده فمشيها..
..
"ما تنيكني.. نيك بقى.. يلا دخله.. دخله بقى.. ااه.. زبك بيوجع يابن المتناكة اااه.. كسم زبك ابن المتناكة ده بيطلع ليييه.. ااحح احح"
كانت هذه الشرموطة في فيلم سكس بعد أن قررت الاستمناء، ثم جاءت الكاميرا على وجه الذكر الذي ينكحها
"خخخخخخ.. يلعن كسم القرف، هو كل كسم فيلم سكس مصري يطلعلنا فيه عيل ابن شرموطة بكسم شنبه.. طب ادي كسم الموبايل، وادي كسم بتاعي ابن المتناكة، وادي كسم العشرة مش هنضربها، وادي خخخخخخخخخخخخخ احاااا كسم الدش ابن اللبوة"
أجل، أنا عصبي بعض الشيء..
...
خرجت من الحمام بعضد استحمامي بماء بارد لأبرد لوعتي وما فعلته في عبير بشبقها الذي تقطره عيونها السوداء، أو بعودها المكتنز كما يجب أن تكون الأنثى، هل سأنام الآن؟
حادثتها على الواتساب، أجل، عبير بطلة أحلامي الجنسية، لدي الآن بين يدي.. أعني في هاتفي، وكانت أول رسائلي إليها "إوعي تكوني برَّدتي أكلي لوحدك"
"قصدك إيه يا واد، وإيه البتاع اللي بيغمز ده؟"
"قصدي إني قلتلك إوعى يبرد الحلو يا حلو إنت"
"تعالى هنا قولي، جبت رقمي منين؟"
"هي أمي مش بتكلمك من عليه؟ لقيته متسجل عندي باسم (عبير الميلف)"
صمتت قليلًا ثم وجدت رسالة صوتية منها: " *شهقة* نهارك أسود يا واد يا مودي، كده تقولي كلمة زي دي، وأنا اللي فاكراك قطة طلعت نمس، يلا بقى روح نام الوقت اتأخر"
فرددت عليها برسالة صوتية أنا الآخر، ووضعت بصوتي نبرة شبق ردا على نبرة المليئة بالدلال: "وأنا إن ماكنتش أعاكسك إنتي يا حتة ملبن هعاكس مين؟ بنت طنط ماجدة المدلعة؟ دي بت صايصة لا بتعرف تهش ولا تنش، البركة فيكي إنتي يا سكرة القلب والدلع"
"بس بقى يا واد بطل قلة أدب، أحسن أقول لأمك، وبعدين هي بنت طنط ماجدة دي تيجي فيا إيه عشان تقارنني بيها؟"
"لا لا، بنت طنط ماجدة دي عيلة لسه، ما ينفعش نقارن الشبل بالـ.. *ضحكة* بالأسد"
" *شهقة* تاااني يا واد! بطل غلبة بقى وخش نام، إيه اللي مصحيك لحد دلوقتي؟ مش عندك جامعة؟"
"واللي يشوفك بردو يدوق النوم؟ اللي يشوفك يدوق عسل، يدوق مهلبية، ولا ملبن يا ملبن.. وبعدين مادام كده كده بنتكلم رسايل صوت وبنكسل نكتب ما تيجي أكلمك أحسن، وما تخافيش على حسابي"
"بس بقى يا واد أحسن كده وسعت منك أوي.."
فأرسلت لها وجهًا حزينا، مصحوبا برسالة مكتوبة "طيب براحتك"
بضع دقائق ووجدت هاتفي يرن، أضاءت الشاشة باسمها الذي سيكون كأجمل اسم ينطقه لساني أثناء اختلاطه بلعاب أنثى.. عبير...
"إيه يا واد حد يزعل من مامته بردو؟"
"مامته ايه بس يا بيرو، ده كفاية إنك قدرتي زعلي واتصلتي، خايفة على راجلك بردو"
"هيهيهيهيي، راجلي منين بقى يا عينيا"
"لو عايزة أطلع أوريكي دلوقتي، واللي يرجع تبقى أمه شمال"
"ولا! إنت اتهبلت؟!"
" *شخرة خفيفة* بقولك ايه بلا اتهبلت بلا عقلت، انتي دلوقتي لوحدك وقاعدة حرانة، مش كده ولا أنا غلطان؟"
تطلق آهة خفيفة، "بس.. ما ينفعش.. إنت زي ابني.."
"زي ابنك ولا أبو ابنك يا ملبني"
"هيهيهيييي، يخربيت لسانك ده عايز حشه"
"طب ما تحشيهولي بسنانك، وأنا أحشلك خدودك"
"أنهي خدود فيـ..هيهيهيهيي "
"أبابابابابابابا، داحنا حلوين وبنعرف نأبح أهو"
"أمال يا واد مش كنت متجوزة.."
"بس.. بس.. هو الدبدوب ده مسمياه جوز.."
"بس يا واد ماهو كان ساند بردو"
"شكله كان شبشب حمام"
"نعم!"
"يعمل واحد وينام"
انفجرت في ضحك شرموط مثلها تلك المرأة التي أود التهامها والاستزادة من شبقها كله..
"ما تيجي" كانت هذه منها..
نُفضت جالسا على سريري بعدما كنت نائما، واستفاق صوتي
"أحـ.. آجي .. وحيات أمي أطلعلك دلوقتي وكسم الأرض باللي عليها"
"لااااء، دلوقتي فين.. إنت الصبح مش المفروض نازل الجامعة؟
" *شخرة قوية بعض الشيء* كسخت الجامعة في كسمها، دانا هاجي أدوق الحلويات"
"عاملالك حتة كسـ.. كسي .. هتاكل صوابعك وراه.."
"أنا بردو اللي هاكل صوابعي!"
"هاهاهاهاهييي، يا واد اسمع بس وبطل غلبة، إنت هتفهم أمك إنك نازل الجامعة وتنزل تطلع عالشارع، وهي هتنزل بعديك بربع ساعة تروح الشغل، تكون إنت شفتها من بعيد، وترجع تجيلي بقى.. تجيلي نـ.. ها.. هيهيهي .. ناكل حلويات مع بعض"
"أحححه، يا ولية حرام عليكي هجيبهم من كلامك"
" *شهقة مصطنعة يتبعها كلام بمحن* هتجيب إيه يا واد"
"العيال من المدرسة وأجيلك جري يا ولية يا ممحونة"
"هيهي، بس بقى عيب كده.. يلا تصبح على خير.. وحلويات يا حليوة"
"أحا، هتسيبيني كده على ناري"
"سلامتك من النار يا راجل قلبي، بس لازم تنام بقى عشان تصحى الصبح مفوق، وتعرف.. ها.. تعرف تاكل"
" *شخرة تانية* كسم كلامك، على كسم طريقة كلامك، على كسم جوعك، هتنيل أنام يلعن كسم الانتظار"
"طيب اتغطى كويس عشان ما تبردش"
"أحا، مانا مش هبرد كده، مش هبرد لوحدي، هستناكي تبرديني في مروحتك بكرة.. سلام يا ميلف"
"سلام.. يا سافل"
وانتهت المكالمة وكأن قلبي كان (بينيك في صدري) وأقول في عقل بالي: "أحه دانا هخلي قلبها ينط من صدرها المبزز ده بكرة... بس حد ينيك على غيار الريق كده؟ ده مش هنبقى فطرنا لسه.."
..
وانتهت ليلتي على أحر من الجمر وكأنني كنت (سجقاية) في زيت تم قدحه لساعات عند عربة ساندويتشات..
وفعلت كما اتفقنا، وفي طريقي للمنزل وجدت أختي أمامي:
"إيه اللي رجعك يا علق"
"مال طيزك إنتي يا شرمت، وإيه اللي مأخر سيادة الكس لحد دلوقتي"
تنظر لي بقرف وتبصق الناحية الأخرى وتنزل إلى مدرستها وكأنني لم أقل شيئا.. أفحمتها.. أعلم
صعدت السلم متلفتًا حولي ثم وجدتها هناك.. بضع طرقات خفيفة حتى وجدتها في انتظاري..
ويا لهول ما رأيت، ترتدي إيشاربًا على طريقة الـ Spanish أراهن أنني لو (فسِّيت) بجواره سيسقط، وجلباب بيتي خفيف، ذا لون داكن وبه بعض الورود والنقوش، ركزوا في الورود سنحتاجها في إفيه قادم..
"مش كنت رنيت الأول يا واد"
"أحه إنتي لسه هتحققي افتحي بس وهفهمك"
دخلت وكان قضيبي يسبقني إلى الداخل وكأنه يشدني..
أغلقت الباب والتفت لي، وهي تنظر لي وعلى وجهها تكشيرة أرادت أن تجعلها مصطنعة..
"عايز إيه بسلامتك؟"
"عايز أنيـ.. إحم.. عايز آكل" وعيناي مرتكزتان على صدرها المنفوخ وكأنني أطلب الرضعة..
أفلتت منها ضحكة خفيفة عالية التردد بلا شك.. "طب ادخل ادخل بدل مانت واقف عالباب كده"
"ما يصحش أدخل قبل صاحبة البيت"، وأحنيت رأسي كأنني أقول لها "Ladies first" بينما رفعت عيناي من لأنظر لها ليبدو المكر والشهوة منهما، فرأيتها تعض شفتيها بخفة وتلف وجهها بينما كنت ألمح شبح ابتسامة على وجهها..
ركزت أكثر فيما كانت ترتدي، فالجلباب كان يشف إلى حد ما ورأيت حدود ملابسها الداخلية، إنها ترتدي طاقما على ما أظن (برا وأندر) أظنهم فاتحي اللون شيء ما يتراوح بين العسلي والبطيخي، لكنني كنت متأكد أن تلك الملابس لا تحمي إلا العسل والملبن..
ومشت أمامي ويا ليتها لم تمشِ، وكأن الأرض تدلل مشيتها وتتوجها بتاج الأنوثة، ولم تكن تمشي بسرعة كعادتها، بل تمشي بهوادة ملكة تصعد إلى عرشها، وتمنى شخص ما في سروالي أن يصبح عرشها الذي تجلس عليه، فازداد استقامةً احتراما لجلالتها..
أرى أمامي كرتين من اللحم الطري يرتجان بكل خطوة ويرقصان كأفعى يُعزف لها لحن شرقي، ورقص قلبي في صدري كراقصValse محترف..
..
تتجه إلى غرفة النوم فتجدني أجلس على كنبة الصالة، فتتعثر خطاها وتغير طريقها إلى المطبخ، لاحظت أنني لاحظت توترها فلمحتها تنكمش بعنقها نتيجة كتمها لضحكتها التي تقول "الواد طلع تقيل"، خلعت حذائي وسترتي، وأخرجت زجاجة العطر الصغيرة التي أحملها معي دائمًا، من عطري المركب من تيد لابيدوس على سكلبشر، وهي تركيبة جميلة جدًا ونسب الزيت 4/2 لابيدوس إلى سكلبشر، أي على كل 20 مللي زيت لابيدوس، 10 مللي زيت سكلبشر، ورششت رشتين خفيفتين خلف أذناي وواحدة براحتي يداي لأفركهما ببعضهما، واشرأببت برقبتي حتى أتأكد أنها بالداخل، فلمحت كرة من كرتي مؤخرتيها وهي تعبث بالثلاجة، قبل أن أنزل بنطالي وأرش رشة خفيفة على فخداي من الداخل وأفركهما، قبل أن أعاود ارتداء بنطالي.. هذا سيجعلني أعرق قليلًا وسيسخن جسمي، لكن لا بأس.. كما أنني أريد أن أرى رد فعلها حينما ترى حبيبات العرق على جبيني بينما أنظر لأعينها الناعسة.. وأرى فيهما لمعة الشوق والـ..
"بيبسي ولا قهوة يا غلباوي؟"
"لا بيبسي إيه دلوقتي، يا ريت لو عندك قهوة فاتحة بتحويجة حبها نويا سلام لو طاحنة عليها حباية جوزة الطيب، بتدي ريحة للقهوة.. جناااااان"
خرجت مني الأخيرة بينما كنت أقف على باب مطبخها وأتفحص ملابسها التي يبدو أنها كانت ترتديها تحت الجلباب الشفاف! أين كانت تخبئ هذه الملابس؟ بين فلقتي مؤخرتها الكبيرة؟ أراهن أنني أقدر أن أخبئ بعض الأشياء هنا، وربما تهريب بعض العملات إذا أردت، لكن ملابـ.. ااااهااا، إذن كانت تلك الملابس على ذلك الحامل هناك، خلفها، إذ أنني أرى الجلباب ذات الورد (إياه) هناك..
"ألا الورد راح فين؟" قلتها باستهبال والكثير من الخبث.
"ورد إيه؟!" التفتت وحاجباها معقوصان وكأنها لا تفهم.. يبدو أنها لا تفهم فعلا..
"الورد يا عم الجنايني، اللي كنتي لابساه.. هو اللي وراكي ده؟"
لاحظت الدم يتدفق في خديها الذين صارا كعبتي خوخ آن أوان قطفهما، فاقتربت منها بهوادة ومددت يدي ولمست بظهر أصابعي بخفة على خديها،
"اللا اللا الللا، ماحنا حلوين وبنتكسف أهو، وبعدين، فيها إيه يعني لما تكوني مجهزة.." أقطع كلماتي لأنظر إلى ما ترتديه وكأني نخاس يتفقد بضاعته "قميص نوم عشان تقعدي براحتك في بيتك.. لوحدك.. وولا .. حد..ممم"
لا، ليست قبلة كنت أتمنى أنا أيضًا أن تكون كذلك، لكنها وضعت في فمي بعض من تلك الحلويات الثقيلة التي أحبها، لتداري خجلها الذي احمرت منها سمانتها..
أرى سمانتها لأول مرة، فدوما ما أراها ترتدي العبايات أو الإسدال في بيتها، بينما نادرا ما أتذكر رؤيتي لها ترتدي البناطيل..
دعني أصفها لكم بروية..
عبير الآن، ترتدي نفس المنديل على رأسها، بل تزحزح قليلًا ليكشف عن رقبة بيضاء كعجين يختمر، وبعض مقدمات شعرها المتفخم كسواد الليل ظهر، وكتفيها العريضان اللذان ينسدل عليهما القميص الشفاف ذي اللون البرتقالي المكتوم، الذي يشف أكثر من الجلباب الذي سلفه، لكن ليس كفاية لكي يمنعني من التخيل، فكأنها تداري صدرها بحركاتها وبيديها، لينحدر عن مؤخرة كوسائد تطلب من ينام عليها، ومن الأمام صدرها الذي يقف منتصبًا بلا داعم، والذي أرى طرفه بالمناسبة خلف الجلباب، إذ يبدو أنها كانت منشغلة بعض الشيء هي أيضًا أثناء رشي للعطر، يبدو أنها خلعته هو الآخر، مجرد تخيل أنها كانت عارية الصدر منذ لحظات جعل جسمي يزداد سخونة، وأنها الآن واقفة أمامي بهذا القميص..
خرجت مني تنهيدة قوية وبطيئة لاحظت أثناءها حبسها لأنفاسها وارتعاشة خفيفة تبعتها..
"ااا.. الـ.. القهوة بتاعتك سـ.. سكرها أيـ.. اممم"
كان هذا أنا أدفع لها قطعة البسبوسة داخل فمها بإصبعي، ليمتد قليلًا داخل فمها، حتى دخلت العقلة الأولى منه، وتركته حتى ضمت شفتيها عليه وأخرجته ببطء ليحاكي حركة نعرفها جميعا، وأثناء ذلك كنت أنظر لعينيها وكأن عيناي منتصبة أكثر من قضيبي الذي بالمناسبة قارب على أن يسب أجدادي الأربعين من شدة انتصابه في السروال اللعين، فأرخيت عيناي ونظرت لها وعلى وجهها هذا التعبير الثابت، الصدمة، وكانت شفتاها ترتجفان خفيفًا وسريعًا، وكان الفصال بين شفتيها وفمي حوالي الشبرين، قربت جسدي منها بخفة وكنت على يمينها، وأرخيت عينيَّ وابتسمت بجانب شفتاي ثم ابتسامة كاملة وبلا أي كلمة بدأت بإلصاق قضيبي بجانب فخذها شيئًا فشيء، حتى صار أوله عند وسطها وآخره عند أعلى مؤخرتها..
فازداد وجهها دهشة وخرجت عيناها، فأحنت نظرها لتنظر ما الشيء الذي يخبئه هذا الشاب الصغير داخل سرواله، وكأنه لا تدرك بعد، ثم ترفع نظرها لتعلق بشفتي السفلى، فتبل شفتيها بلسانها ببطء بينما تبادلت النظر بين شفتاي وعيناي سريعًا، كنت أقترب عليها وعيناي تعبث من عيناها حتى فرجها، حتى لمست شفتيها شفتي السفلى، فالتقفتها ولمس لسانها طرف شفتي بينما كانت شفتيها تعانق شفتي بروية، وبينما كانت شفتي العليا تساعد شفتيها في العناق وكنا قض أغمضنا عينينا في قبلة طويلة هادئة.. بلا مقدمات.. بلا كلمة واحدة..
حتى رفعت شفتاي لأعلى حتى واجهت ذقني أنفها، فقبلتها هي الأخرى قبل أن أنظر لعينيها وكلي شراسة، فأجذبها من مؤخرتها ليلتصق فرجها بقضيبي، أو يدخل أحدها في الآخر، وتطلق صرخة قصيرة سريعة، هي أقرب لتأوهٍ، ويلتصق نهداها الطريان بصدري، وترمش عيناها بسرعة وأرى صدرها العملاق يعلو ويهبط أسرع دليلًا على تسارع أنفاسها، فأرتمي عليها وقد اختلطت أنفاسنا بعطرينا برائحة البن بالمطبخ بالشقة بكل الموجودات، أظنني ذبت وذاب ما حولي أثناء تلك القبلة العنيفة التي كانت إعلان الحرب، أو النيك، على ذلك الجسد الثائر، والتي كانت مثالًا للشبق والاشتياق الذي طال انتظاره، سواء من الشاب الذي بدأ مراهقته الشبابية، أم من المطلقة التي اتضح لها بعد ذلك أنها لم تذق الجنس كما يجب أن يُذاق..
..
___________________________________ ________
الجزء الثاني
جذبتها بينما اختلطت سوائل لساني بفمها، وصارت شفتاها تلمعان إثر اللعاب المتبادل، وأظن أن شفتيَّ لا تقلان سخونة عن تلك الشفتان المرتجفتان، وألصقتها بجدار المطبخ المجاور لبابه، وأيدينا تجري على أجسام بعضنا، حتى بدأت باستعادة وعيي وسيطرتي على أطرافي، فقلت لنفسي أنني أقوى من انجذابي وراء شهوتي، فشددت على ذراعيها بيديَّ بشدة، حتى أطلقت آهة بسيطة بفمي، ففصلت القبلة بإلصاق مقدمة رأسي على مقدمة رأسها، وأظنها كانت سائبة المفاصل بعض الشيء، إذ كانت ترتجف بعض الشيء، ولا أخفيكم حديثًا كنت أرتجف أنا الآخر، من الشهوة، لا بل البرد، لا بل من الإثارة والدم الذي يتدفق في سائر أنحاء جسدي وخاصة في قضيبي الملاصق لفخذها الداخلي الآن، أطلقت على وجهها تنهيدة طويلة ساخن هواءها مرتجفة شفتيَّ، وفتحت عينيَّ فوجدت لؤلؤتي عينيها معلقتين بشفتي بينما لا يزال صدرها مستمرًا في العلو والهبوط، فلمست ذقنها بخفة بجانب سبابتي الخارجي لأرفع وجهها ليقابل وجهي، وتعلق عيناي في عينيها السوداوين، لأحصل على اتصال عيني، اتصال يصل العين بالعين، وبها تتصل روحانا فلا نكون مجرد حيوانات نمارس الجنس على هياج شهوتنا لتطفأ نارنا بعد أن ننتهي كلانا من القذف، بل لنكون روحين متصلتين على المستوى الجسدي المادي الملموس والروحي، كما ظن أجدادنا في العصور القديمة، أن الجنس ليس مجرد وسيلة للإنجاب أو لتفريغ الشهوة، بل هو علاقة تجمع بين الذكر وأنثاه في شعور مقدس، أسمى من ذلك الذي نشعر به ونحسه على المستوى الملموس، فبذلك نحقق أعلى إمتاع، وأعلى قدرة على الإشباع الجنسي وأقوى شهوة يمكن أن تحصل عليها المرأة والرجل..
"شـ.. شـ.. شفايفَك باردة.. مع إن جسمك بيطُق نار، نار كوتني ونستني اللي راح من عمري.."
"أهم حاجة إنك ما تبعديش عينيكي السود عن عينيا، عينيكي اللي بيهزوا قلبي وبيرقصوه في وسط صدري ويخليه يدق الدم في كل جسمي *غمزة خفيفة*، اللي هيسيح من سخونة جسمك يا روح قلبي"
"*نفس عميق مرتجف* بس.. بس كفاية كده حاسة إني هيغمى عليا منك.. إنت.. إنت شيطان؟"
"لو هوسوس لدراعاتك الملبن دي" *وأفعص ذراعيها بينما يداي تتحركان على ذراعيها* "عشان يلفوا حوالين رقبتي كده، وأقرب من عينيكي كده، ووسطي.." *قلبي يفلت نبضتين* "يبقى حاضن وسطك كده" *وأشد ذراعاي على وسطها بينما تعبث أطراف أصابعي بأعلى مؤخرتها* "يبقى أنا مش شيطان وبس.. أنا أبقى إبليس على الأرض، اللي هياخدك لنار السرير"
فشعرت بركبتيها ترتعشان بعض الشيء، فتدفن وجهها في صدري بينما تشد بذراعيها على رقبتي، وألف وجهي ناحية شعرها، الذي يبدو أنه انكشف وسقط منديل رأسها في مرحلة ما أثناء القبلات، وأقبله قبلة طويلة أستنشق فيها عبقها الذي يبدو أنه يجعلني أقترب أكثر فأكثر منها وأزيد من (زنقي لها في الحائط) مما جعلني ألاحظ أننا لا زلنا في مطبخها، ومن حسن حظي أن هناك غرفة نوم مواجهة للمطبخ، فأسحب يداي بيسر بعد عناق دام بضعة دقائق، وأطوق وسطها بذراعي الأيمن، وأسحب جسدي عنها بلطف، جعل قضيبي يخط خطًا وهميا بعرض فخذها الأيمن، وجعل ثديها الذي لم يعد ملاصقًا لي يترجرج بعض الشيء، فسحبتها، ولا يزال ثديها الأيسر يعذب صدري بنعومته، وبتلك الحلمة، التي تبدو وكأنها منتصبة من تحت قميصها، تضغط على عضلات صدري ترجوني الاهتمام والتقبيل، سحبتها وعيناي متعلقة بتلك اللؤلؤتين اللتين جُن جنونهما بين عينيَّ وأنحاء جسدي، لكنني مصمم على موقفي، بين عينيها وصدرها الرجراج، وأسحبها لندخل الحجرة تلك التي بها سرير صغير مُرتب يبدو أنه للزوار..
"لا!" صرخت بعض الشيء وكأنها تخاف فقدان شيء عزيز عليها..
"عايزااك تـ.."
"أنا عايزك أكتر يا بير قلبي اللي ملوش قرار"
"لا.. قصدي.. " يبدو أنها تحاول استجماع بعض الكلمات لكنني أضغط على أزرار شهوتها كالملك الذي يحرك عبيده يمنة ويسرة بكلمة منه..
"كنت عايزة.. اامم.. كنت عايزاك.. تنـ.. تنيـ.. تنيكني في أوضتي.. وعلى سريري.."
لا أكذبكم القول انفتح فمي دهشة لأنها تحدثت بهذه الجرأة أمامي، بل والأدهش طلبها، الذي يبدو وكأنها كانت تُحضر لطلبه منذ فترة..
"هاااه! ما تفتحش شفايفك كده عشان بـ.. همممم"
أظنها لم تقاوم منظر شفتاي، وهما منفتحان دهشة.. لطالما أثارتني التعابير الوجهية أنا الآخر.. حين تتعلق بالجنس بالطبع.
"ممممؤ.. على سريرك، وعلى كنبتك، وعالرُخامة كمان لو طَلبت معانا.."
فجذبتها في قبلة أخرى، بينما جذبتها علي مجددا ليدق عضوي باب لباسها الداخلي الذي أنوي تمزيقه بعد قليل..
يبدو أن قدميها توقفتا عن العمل، فأخذت فمي وسحبتها من وسطها مجددًا، بسرعة أشد نسبيًا إلى أن ضربت باب الحجرة بقدمي الحرة، ووضعت راحة يدي في سرعة على مؤخرة رأسها ويدي الأخرى على ظهرها، لأدفعها بقوة نسبيًا إلى دولابها الذي ارتجت أبوابه جراء الصدمة الخفيفة التي حمت يداي رأسها وظهرها من الاصطدام، وقامت مؤخرتها الجيلاتينية بحماية الجزء السفلي، وذبت معها في قبلة أقل ما يقال عنها أنها كانت لتجعل زوجها السابق يشعر بالخزي أن ممارسته الحميمة معها لم تشعرها بنفس نشوتها، بينما جرت يدي على عمودها الفقر مدلكة ظهرها في تؤدة وبطء، بينما كانت تتحسس اليد الأخرى مؤخرتها السمينة وتتفقد مدى لينها، ثم انحنيت بعض الشيء لأمسك فخذها وأرفعه لتكون فخذتها بوسطي وشفتاها تمتص شفتاي، حتى أنني أظن أنني عندما انحنيت أنها دفعت مؤخرة رأسي حتى يستقر لساني في فمها كالملهوف على حياته والذي يريد ألا يفقدهافضمت قدمها إلى مؤخرة ساقي..
فتحركت أخيرًا وهي تجذبني من ملابسي.. وفمي بالطبع.. ووقفت أمام السرير..
ففكت التحام شفتينا في سرعة جنونية بعض الشيء، لتحضنني وتخلع الـ(تي شيرت) الذي أرتديه فأرفع يداي مساعدًا لها، وكذلك قطعة الملابس التي تليها، لتنظر إلى صدري المشعر بعينين تفيضان شهوة وتجري يداها على عضلات صدري وبطني، فأنحني مقبلًا صدرها بينما أمسك بطرف القميص الذي ترتديه هي من الأسفل، وكانت يداها تتخللان شعري وظهري ورقبتي، لأرفعه سريعًا، حتى تخرج منه ملاكي في ملابسها الداخلية، والتي كما حذرت ذات ألوان سكرية تميل البني أكثر من البياض، ويا لهول ما رأيت تحتهما صدران يبدوان للعظمة مثالًا يُضرب، وبطن مكتنزة قليلًا، وفخذان يشعان كصفحة ماء في نهار ربيع مشمس، ولباس داخلي يظهر بعض البلل من أطرافه، فاحتضنتها بقوة حتى طقطق ظهرها، لكن كل ما كنت أحسه هو صدرها الطري الذي يلامس صدري المتصلب، وبطنها كذلك الملامسة لبطني، لكنها أبعدت وسطها للخلف بحركة خفيفة ففككت ذراعي عن حضنها، وأمسكت وجهها بين إبهامي وبقية أصابعي حتى تكورت شفتاها، فانكببت عليهما ألعقهما وأمصهما وأدلكهما بلساني، بينما يعانق لسانها شفتي العليا ولساني، ووجدت يدها تمتد لتمسك بقضيبي من فوق سروالي وتتحرك عليه بعض الشيء، وأطلقنا آهةً معًا في أنفاس بعضنا، لكنها سريعًا ما فتحت زر بنطالي و(فشخت السوستة) فكنت أخلع ذلك البنطال بسهولة نسبية، أو لم ألحظ حتى أنني خلعته بنفسي، فكنت واقفًا أمامها باللباس الداخخلي كما الحال معها..
ففككت شفتاي في هدوء بعض الشيء، وأشعر أن الهدوء نال مني قسطًا وهو كل ما أحتاجه لاستعادة السيطرة، فوجدتها ترتمي علي، لكنني احضنتها ونزلت مقبلًا أسفل خدها منزلقًا إلى رقبتها، بينما كانت يدي اليمنى تتحسس رقبتها بلطف شديد، وتنزلق لتمس الجزء المعرى من صدرها، بمسٍّ خفيف تكاد تشعر بإصبعي يمشي على صدرها، فأطلقت ضحكة ممزوجة بالشهوة، لا أعلم كيف لكنها فعلتها، فجعلني هذا أمد يدي وأمسك بصدرها لكن بلطف شديد، حتى أنني بالكاد أحرك أصابعي بنفسها، وأردت أن أمدها داخل حمالة صدرها، التي يبدو أنها كانت ترتديها ولم تخلعها كما ظننت، لكن يدي أصابعي انحشرت فيما يشبه المأزق، فحرقت أطراف الأصابع التي دخلت في حركة تشبه الدغدغة بعض الشيء، فأطلقت ضحكة كسابقتها لكن أقوى..
"استنى.. ممم.. استنى... مم بس أ.. أخلعـ.. ااااه!"
لم أجعلها تكمل جملتها وكانت امتدت أصابعي بخفة لتفك أسر نهديها اللذان كانا يتدليان أمام وجهي ويصرخان بأنوثة ملتهبة.. مشتاقين للاحتواء.. فلم أعد أتحمل، فألقيت بها على السرير إلقاءً، وقفزت عليها.. حرفيًا..
لكنني هبطت على ركبتيَّ ويديَّ مما جعلها تفزع للحظة، وجعلني السرير ذا (السوست) أتأرجح لأعلى وأسفل قليلًا، مما جعل قضيبي المنتصب يلمس فرجها بلمسات ضاغطة بعض الشيء..
"*شهقة* يا واد يا شقاوة.. اه.. وتنطيط كده من أولها"
"أحه.. إنتي لسه شوفتي شقاوة ولا تنطيط يا طنط ميلف يا عسل"
تطلق ضحكة إثر دعوتي لها بطنط.. أم كانت الضحكة لميلف؟
على كلٍ، نزلت بلساني على حلمتها اليسرى وكنت ألف على محيط الحلمة بلساني دون أن أمسها، وأقترب بلساني شيئًا فشيء إلى مركزها، لكن رأس الحلمة بقيت بلا مساس، وظللت أخرج إلى خارج المحيط وأدخل دون أن أمسَّ الحلمة بضعة مرات، حتى وجدتها تخبط بيدها على ظهري بقوة بسيطة وتتأوه بصوت ارتفع قليلًا، حتى لمست رأس الحلمة بشفتي لمسة بسيطة، ثم نزلت عليها أعضها عضات سريعة متتالية أقرب ما تكون للَّمس، بينما تتحرك أصابعي بالتدريج على نهدها الأيمن وتجعله يتململ بين يدي في تغنُّج.. مهلًا لحظة، إنها كانت هي من تتلوى!
وقمت بالتبديل بينهما بخفة وسرعة، بينما تعبث أطراف أصابعي بثديها الذي بله لعابي، وتقوم بتدليك المناطق المنتهك عرضها، وفي الناحية الأخرى، كنت أقبل حلمتها تقبيلًا، بالشفاه وباللسان وكل شيء..
"كفاااية، كفاية ااااه حرام عليك مش قادرة، عايزاك بقاااااا اااااه!"
" *شخرة خفيفة مع ابتسامة انتصار ماكرة* أحه عايزاني إيه، دانا لسه ما نزلتش هنا، وقمت بلسعها لسعة خفيفة على باب مهبلها.
"أحااااااا عليييييييك، علي الحرام من بتاعك ما قادرة أستحمل، طب هات أمصـ.. ااااعاااه.. لا لا لا .. لا بجد بس.. بس بقااا اااه.. بس مبهزرش، كفاية حرااام عليييك بسيييح منااااااك ااااااااااااااااه"
وأنا لست ملقيًا لها ببال، وتركت ثديها، حتى هدأت آهاتها، فقمت فردت ظهري وأنا لا زلت معتليها، وطقطقت رقبتي ثم نزلت لأسفل قليلًا..
"بتعمل إيه! رايح فين؟"
لم أرد عليها بل كنت أنظر لمهبلها ولقدميها اللتين تتحركان ليفركانه، وعقدت حاجبي وكأني منغمس في التفكير، أكاد أقسم أنني سمعت إحدى الخياطات في لباسي الداخلي تنقطع من شدة انتصاب قضيبي في تلك اللحظة، لكن.. لم تستوِ البطة بعد..
فانحنيت برأسي قرب كهفها، وفتحتُ قدميها بحركة رقيقة من كفاي تمشيان من أعلى الفخذ حتى الركبة لتفشخانهما عن بعضهما وكلٌ في اتجاهه..
"ارفعي وسطك معايا عشان أشدلك اللي مكتفك ده"
فنظرت إلي وعيناها نصف مغلقتين ويرتفع حاجبيها بدهشة نصف مشتاقة نصف متعبة، فمدت يدها لتشده من جوانبه، فسبقتها يدي بخفة لتخبط أعلى كفة بلسعة خفيفة..
"تئ تئ تئ.. متزعلينيش، اسمعي الكلام عشان تستنفعي وأستنفع.."
"أنا لسه هستنفع أكتر من كده! ما كفاية بقى حرام عليك جسمي بيترعش وحاسة ببرد في عضمي، يلا دخـ.."
مددت إصبعي لأضعه على شفتها العليا وأزلقه مرورًا بالشفة السفلى لأخرسها، بينما رفعتها من مؤخرتها بعد لسعة رقيقة بكلتي يدي، واشرأببت بعنقي أسفلها لأشد الحجاب الذي يمنع ضياءها عن مرئاي، فأمسكَت أسناني بآخر قطعة من القماش تغطي لحمها فزلقتها عن مؤخرتها أثناء إغماضي لعينيَّ، لكن لم أشدها لآخرها، بل من أسفل مؤخرتها، لتظهر أول منطقة عانتها من المقدمة، فأرحت مؤخرتها على الفراش الذي سيصير معتركًا بعد دقائق، وقد يكون ثواني، وصعدت إلى آخر اللباس الذي يكاد يغطي فرجها، واحتك أنفي بمهبلها أثناء صعودي، فأمسكت بطرفه بأسناني وأنزلته متعمدًا حك أنفي مجددا في مهبلها ذي العبير الأرجواني، الذي يغلف منطقة بين فخذيها، ثم شددته بيدي لأحررها منه، فشعرت باهتزازتها المتشوقة والمتلهفَّة، ها قد تعرت أمامي من آخر قطعة تسترها، آخر قطعة قد تقول أنها قد تكون شريفة ولا تمارس الجنس مع شاب يافع ينضح بالقوة مثلي، وشعرتُ وشعرَتْ في تلك اللحظة بسيطرتي الكاملة عليها، وشعرتْ بضعفها الأنثوي حين حككت قضيبي بينما أبدأ وقوفي في فخذها من الداخل، فخلعته، لأحرر المارد الكامن داخله، ولأن الألم صار صعبًا، ولأن عضوي يكاد ينطق "دفيني يابن ديك الهدهد" بينما أستمر بمداعبة الثلاثينية الحسناء..
ركعت على ركبتي مجددا، وانحنيت حتى شممت رائحة جسدها، فما كان من يدي إلا أن امتدت لتداعب أعلى فخذها من الداخل وقرب فرجها وتحسستها بلطف حتى مر كفي على فرجها.. فانتفضت.. شهقت.. عبرتي يدي للناحية الأخرى وامتدت يسراي لتمسك وتعبث بإحدى فردتي أردافها، بينما عادت اليمين من جولتها عابرة على شفتي مهبلها وتعمدت لمس بظرها بطرف سبابتي، حتى وجدتها تنتفض وتعلو تأوهاتها، لا أظنني أحتاج المزيد الآن..
قمت لأقرب شفتاي من شفتيها، فقبلتها قبلة بسيطة صغيرة، ثم قبلة أكبر، ثم قبلة طويلة تعارك فيها لسانينا مع شفتينا في مزيج يصعب التفريق بينهم فيه..
بينما تتحرك يسراي على شرجها، كانت يمناي تزحف صاعدة أعلى جبال نهودها لتمسك بسفحيهما وتعصرهما شيئًا فشيئًا، واحدًا تلو الآخر، ليصعد فمي معي إلى أذنها، ويحك قضيبي فيما يشاء من لحمها الطري كيفما اتفق، فأمسكت به برقة كأنها تتحسس انتصابه وصلابته، ثم أعطته نوعًا ما من الحضن براحة يدها ثم أخذت تدعكه ببطء، والأخرى على ظهري تمسحه بلطف، فإذا بي أقوم من عليها لأجلس موضع الناكح بين قدميها، فلمحت الابتسامة التي علت ثغرها، فدعكت قضيبي قبل أن أبلله من لعابي، لكنني بعد أن مسحته بلعابي، قربت كفي من فمها، ففهمت المراد مباشرة وأمسكت بيدي بقوة وأطلقت لسانها على كفي، تزيد المزيد من اللعاب وتأخذ من تبقى من لعابي وطعم عضوي.. ثم أمسكت بيدي وجعلتني أفركه بها، ثم رأيت يدها الأخرى تتحسس عضوها ثم تتذوقها.. اه منك ومن شهوتك يا عبير الجنس والجماع..
وضعت يداي على جانبيها وكأنني سأدخل عضوي،
"لأ، استنى مش كـ..ده.. هيد..خل.. إزاي .."
فحاولت إرشاد عضوي لعضوها فتركتها لثانية تعبث به، ثم تمرره بين شفتي مهبلها، فشعرت بانقباضات وحرارة رهيبة خارجة منها، فبقيت على تمرير القضيب بين الشفتين لوهلة قصيرة، حتى زادت أنفاسها كثيرا..
فبدأت تدخله شيئًا فشيء، وأنا مستسلم لها بعض الشيء، بينما تعبث يدها الأخرى في ثديها..
بدأت بإزلاق رأس قضيبي إلى الداخل بحركات عمودية، حتى استقر طرفه داخلها،
"بص بقى.. هف هف.. عايزاك تدخله واحدة واحدة، وماتطولش.. ولما تقرب تجـ.."
مررت إصبعي على شفتيها كعادتي عندما تحاول الكلام، لكن هذه المرة، ولمفاجئتي، التقمته بين شفتيها، ثم امتصته لداخل فمها بسرعة أدهشتني، وقامت بمصمصته ثم تركه لتلعق شفتيها..
نظرت لي بعينيها اللتين أتمنى احتضانهما، واللتان تبدوان في هذه اللحظة أسخن من مهبلها الذي أشعر أنه كالحريق..
فأدخلت رأس قضيبي للداخل، ويا لهول ما شعرت به، شعرت شعور شفتين غليظتين ملتهبتين تحتضنان القضيب وتعصرانه، وكان إحساسًا رائعًا يكاد ألا يوصف، ما بين الدهشة لفقد عذريتي مع تلك الـ"ميلف" الـ"فشيخة"، وبين النشوة التي تغنى الشعراء بعظمة ولزوجة روعتها..
فبدأت بإدخال جزء بسيط، ثم أتراجع لأخرجه من مهبلها.. وكررت هذه الحركة مرتين، وفي كل مرة، أفركه بسوائلها العسلية، ثم أدخلت الرأس كلها، وأرحت لمدة 5 ثوانٍ، ثم أدخلت جزءً أكبر، ثم أخرجت للرأس، ثم جزءً أعمق، فأعمق، وبين كل جزء جديد أدخله أشعر وكأن الدنيا طافية لا وزن لها، وأن الدنيا لا معنى لها، وأن عالمي هو هذا المهبل، وأنني هذا القضيب، فبدأت أدخل عالمي، ثم خرج، بحركة وسط بسيطة هادئة جدا، حتى دخل نصف قضيبي.. لم أكن أعرف أن الموضوع سيكون صعبًا و"ضيقًا" لهذه الدرجة..
استرحت لنصف دقيقة، بينما كانت تتلوى تحتي وتئن، وتتمتم بكلمات غير مسموعة، بينما قد غرقنا بالعرق الذي سيختلط عما قريب، مسببًا لرائحة تتسع لها الآناف مندمجة مع رائحة السوائل التي نفرزها، مسببين رائحة تقشعر لها البشرة من عطرها وذوبانها في النسيج الجنسي الذي لا ينفصل عنها..
سحبتها –بينما لا زلت داخلها- إلى طرف السرير، ونزلت واقفًا على قدماي، لكي أكون أكثر ثباتًا وقوة، وبدأت بالإيلاج مرة أخرى، مرة بعد مرة وجدتها محدقة إلى عيني بينما يملأ الشبق عينيها وتتلفظ شفتيها بكلمة غير مسموعة.. تكررها مرارًا وتكرارًا..
اقترب قضيبي على الدخول لآخره، وهي لا تزال تعض في شفتيها وتجذبني نحوها من ذراعيَّ القويتين، ألصقت ركبتيَّ بمؤخرتها وحضنت وركيها ووضعت سمانتها أعلى كتفي، كانت ثديها قريبًا جدا مني..
فشددتها علي شدة قوية أخيرة جعلتها تطلق آهة قوية تترقق مع الوقت وكأنها أغشي عليها من فرط اللذة..
فدفعتها لنصف السرير بينما لا تزال عضلات مهبلها تعصر قضيبي وترجوه الرحمة، وأنزلت فخذيها، ثم نمت عليها محتضنًا إياها، والتففت بها لتكون هي أعلاي، فـ"فشخت" فخذيها بركبتي، ومركزت مؤخرتي على السرير، وبدأت أستخدم الـ"سوست" خاصة السرير، لتساعد على النكحة..
شيئًا فشيء..
بدأت أدخل قضيبي وأخرجه، وأسترق قبلة من حينٍ لآخر أو أعبث بمؤخرتها أو شرجها، وبقينا نتبادل المداعبات والدفعات حتى أحسست أني أوشكت على القذف، فأخرجت قضيبي ليبرد قليلًا..
أو على الأقل هذا ما أردته، لكن للأسف كونها أعلاي لا يعطيني هذه الميزة كثيرًا..
"حاسبي قربت أجيـ..بهم.. هجيبهم.. هجيبهم يا عبيير"
"هات ميتين أمهم.. أحح.. مش.. هفف.. فاارقاااة"
فرددت عليها محاولًا إشغال عقلي "طب إنتي قربتي ولا لسه؟"
فنظرت لي وهي تقفز على قضيبي كفتاة تلعب في الملاهي وقالت: "للمرة الكام يا أسدي"
قمت بشد شخرة طويلة قوية وارتفع صوتي قليلًا "بجيبهم يا لبوااااااه"
"اااااه.. كمان يا أسدي.. يا سبعي.. يا راجلي.. هات جوه حبِّلني.. عايز أخلفلك أشبااااال ااااااه"
وأظن أنني شعرت بالمني يقطر من مهبلها على خصيتيَّ، أم كانت هذه سوائلها؟
فبدأت بالإبطاء بينما أنقبض لأعلى مدخلًا قضيبي في أعماق رحمها، وهي تبدأ بالارتعاش وإخراج أنفاس أخيرة كالذي يموت... لكنه لا بد أنه يموت من الشهوة..
..
نزلت بعد حوالي دقيقتين أو أكثر من على قضيبي، لكنه كان لا يزال منتصبًا بعض الشيء، منتصب أجل، لكن لست جاهزًا بعد لـ..
"تاني؟!"
كانت هذه منها بعد نظرة شبقة من "إياهم" لقضيبي ثم لعيني،
"هو إن تبتاعك ده إيه؟ حديدة؟ خرسانة؟ مسلحااااة هيهيهيييي"
قلت وأنا أضحك "ما الدبابات اللي زيك لازملهم مدفعية جامدة تسد معاهم، ولا إيه يا جبل المهلبية؟"
تبادلنا الضحك والغزل لبعض الوقت، حوالي الربع أو النصف ساعة، لا أذكر وأكيد بعض القُبل التي أحبها كقهوة الصباح، وأنا أستمتع بالنظر إلى عينيها الساخنتين، اللتان تقطران شهوة ونشوة..
ثم بينما كنا نقبل بعضنا، بدأت القبلات تزيد شغفًا وتتابعًا، بدأت الأنفاس تعلو مجددًا، والثديان العملاقان يرقصان لهفة، فضممتها وكنا نائمين على شقينا، حتى التصق عضوي ببطنها وداعب زغب خصيتيَّ مهبلها، فضحكت وانتفضت للخلف، وكانت هذه صافرة بداية الجولة الثانية من الملحمة الأولى في حياتي..
"بقولك إيه عايز أجرب من ورا.."
"شهقة.. قصدك من طيزي؟"
"خخخخخ أكيد لو قصدي طيزك" وقمت بـ"بعبصتها" وهي تشهق مجددًا
"هقولك عايز أنيك الملبن، أنا قصدي الوضع من ورا"
"الكلبة؟"
أعض شفتي "كلبة إيه بس يا فرسة.. لا مقدرش ماشوفش العينين اللي يدوبوا الواحد دوب دول، عندي فكرة أحلى"
فقمت على ركبتيَّ وهي نظرت لي واقفًا ولقضيبي الذي يلقي التحية النازية، فتبتسم وتنظر لعينيَّ كالقطة التي على وشك أن تفترس..
وضعت إحدى فخذيها بين ركبتيَّ وأخذت الآخر على عاتقي، فاتكأت على شقها ناظرة لي مبتسمة وفاتحة فمها بترقب، وسحبتها علي حتى قبَّل مهبلها قضيبي.. أكاد أقسم أنه قبَّله..
فوضعت عضوي بالطول على مهبلها، وحككته بالعرق الناقل للمنيّ أسفل القضيب، بضع حكات خفيفة، ثم بضع دوائر برأس القضيب على بظرها وشفتي مهبلها، ثم بدأت بإدخاله بهدوء، انزلق للداخل من سوائلنا المختلطة..
نظرت للأعلى قائلة.. "المرة دي عايزاهم على صدري زي بتوع السكس.. هه"
"كمان بتتفرجي على سكس! دا احنا لينا حوارات بعد ما نخلص.."
بدا عليها الألم بسيطًا حين أولجته للنهاية..
"أحه.. لسه ما اتعودتيش؟! إنت ايه كنتي بنت بنوت ولا ايه.."
مطت جانب شفتيها ولم ترد.. يبدو أن الموضوع به الكثير من الحكايات لن تذكرها الآن..
"جاهزة يا حاجة؟"
فضحكت مقلدة صوت أطاطا "جاهزة يابني جاك صارووووووااا ااه اه.."
لم أجعلها تكمل لأنني بدأت بغرزة قوية تتبعها طعنات سريعة خفيفة.. ثم غرزة قوية أخرى وفعلتها مرتين أو ثلاث.. قبل أن أبدأ بما يطلق عليه البعض "النيك العنيف"
وأنزل أنا بأسواط الهياج على جسدها الثائر الفائر، وهي تتلوى تحتي كالثعبان الذي يئن من الرفاعي، لكن الرفاعي لا يرحم ولا أرحم أنا امرأة تلويها الشهوة تحتي وتئن وتشهق وتنهج ويسيل عرقها كالشلالات..
أعشق صوت ارتطام الفخذ المبلل بنظيره،
"إيه ده..هف.. يا واد.. إنت..اااااااااه"
كانت هذه صفعة على ثديها "واد دي لما أجيبلك فلوس الجمعية، هنا أنا راجلك، السرير ده ملعبي، وإنتي بتاعتي فيه، فاهمة؟!! يعني تقوليلي يا سيدي.. يا ايييه؟؟"
وكنت "أرزع" بغلٍ كأنني أنتقم، ولكن في الحقيقة هذا مجرد شهوة كنت أكبحها، لكن تبًا لها وتبًا للاعتبارات الاجتماعية، سـ"أرزع" ولن يهمني أحد..
"اااه ااااا اااسففة.. ااااه.. براحة طيب.. ااااااااه.. سسسسييييدييي.. سسسييدييي وتاج قلبيييي اااااه.. هف هف.. يخربيتك"
كنت أخرجت قضيبي وكنت عاقفًا حاجباي ومبتسم من الانتصارات التي أحرزها واحدة تلو الأخرى، على جسدها، ثم على عقلها ونفسيتها..
تحركت حولها في السرير، وصعدت فوق بطنها، ووضعت قضيبي الذي ينبض انتصابا على ثديها..
"يلا.."
اعتدلت قليلًا وقامت نصف جالسة فلاحقتها بقضيبي الذي يقسم على البقاء منتصبًا: "يلا إيه؟" وهي تنظر له بقلق بعض الشيء..
أعرف أن كثير من النساء يكرهن أن يضعوه في أفواههن، في حالتها هذه بنسبة كبيرة لن ترفض.. لكنني أؤخر كل شيء ليحين موعده..
ضممت ثدييها على قضيبي وأخبرتها "مش عايزاهم على بزازك؟ يبقى لازم تشغليهم شوية.. يعملوا بلقمتهم.. أو بلبنهم..أهعهعهعهع"
فأمسكت ثدييها بتردد وبدأت تهزهم بشكل رأسي على قضيبي..
فأمسكت يدها بلطف.. "شكلها أول مرة.. أمال سكس إيه بقى وعملتيلي فيها بريدجت بي، إوعي.. كده.."
فبدأت أحركهما بالشكل الأفقي الصحيح، ثم أعطيتها الدفة لتكمل المشوار، بينما أتحسس وجهها وخديها وشفتيها بيدي..
بدأت تسرع وتتسارع أنفاسها، ويسرع نبضها الذي أحسه تحت خصيتيَّ، ما لبثت إلا أن أبعدت يدها وأمسكت بثدييها أعصرهما على قضيبي لبضعة طعنات، ثم تركتهما، لأفرك قضيبي منزلًا المني الذي تمنته، لم أتوقع أن تكون المرة الثانية بهذه القوة، فكان أول صاروخين نصيب شفتيها وأنفها، فانكمش وجهها، واستمر الباقي بالنزول على جبلي الأثداء والوادي الناعم بينهما..
فأمسكت بمنديل من جانب السرير ومسحت وجهها جيدًا ووضعتهم على حلمتها بالمنديل ثم استلقيت بجوارها ألتقط أنفاسي وأبدأ بإدراك ما فعلت..
"أنا نيكت عبير.. أحه.."
"هيهييي.. نيكتها وبس.. دا إنت كيفتها كيف السنين، وإزاي بتقول دي أول مرة ليك وإنت شاطر كده؟"
"وإزاي بتقولي إنك متجوزة ومش عارفة تحطيه بين بزازك؟"
"هووف.. بلاش السيرة دي دلوقتي.."
"خلاص حقك عليا.. وهاتي راسك أبوسها.. امممووااه"
"هيهيههيهي ودي راسي بردو يا شقي.."
"هي شفايفك دي في طيزك يعني؟ ما هي في راسك"
"ااه.. مانحرمش منك يا.. يا واد.. هيهيهيي"
وتدحرجت حتى الجانب الآخر من السرير..
"يلا بقى نقوم نستحمى عشان ما تتأخرش.. وأكيد هشوفك تاني.. أو بمعنى أصح.."
قاطعتها "هركبك تاني؟"
فانفتحنا في الضحك نحن الاثنان فتركت الغرفة ساحبة منشفة كبيرة وملابس داخلية وهي تبتسم لي وتعض شفتيها..
أما أنا فتمددت على ظهري عاري المؤخرة على سرير عبير..
عبير.. "ااااه.. نكت عبير.. أحه.. نكتهاااا خخخخ"
عبير.. الميلف التي هزت عرش عذريتي، فلتحترق العذرية إن كانت مع ميلف مثل.. عبير.
ظللنا في علاقة بويفريند جيرلفريند كاملة لعدة سنوات وحبلت مني عبير وانجبت لي ثم تزوجنا رسميا.. لم يكن ما بيننا ججنس فقط بل حب وثقافة وتنور
القصة طويلة ومليانة تفاصيل، فيا ريت لو هيجان تروح تفضي وتيجي تقرا على رواقة مع كوباية قهوة أو شاي..
..
قراءة ممتعة :g058:
الميلف التي هزت عرش عذريتي
"ما تقول من الأول إنك عايز تنيكني".. كانت هذه من عبير.. عبير الاسم وعبقها عبير، وكأنها زهرة تفوح بفرموناتها فتجذبني كالنحلة التي تشدها حبوب اللقاح في موسم الربيع المزهر..
عبير.. ميلفاية كما يجب أن تكون الميلفات.. امرأة في منتصف الثلاثينيات من عمرها، امرأة في أوج أنوثتها، تكتنفها المفاتن وكأنها .. "كلك بزاز يا مَرة"..
كان هذا ردي عليها.. فبينما كنت نائمًا بجوارها، وجدتها تنظر إلى قضيبي المنتصب الذي يظهر من الـ(بوكسر) الملاصق لفخدتها التي تغطيها تلك الأسمال الناعمة المسماة بالحرير، لم أظن أنها ستخرج منها بهذه الجرأة وهي تقولها لي بكل صراحة أنها تريد أن تُضاجع كما تقولها العاهرات، ولم أظن أن تلك المرأة كانت لتصارحني هكذا لو لم تردني راكبًا لها في الأوضاع المتخيلة واللا متخيلة.. فرفعت وسطي لأقرب قضيبي من فمها، فإذا بها تدفعني لأقع من على السرير.. و.. أستيقظ!!
..
"أحه ده كان كسم حلم! يلعن كسم الهيجان اللي المخدة بتعمله في الواحد"
عبير.. جارتنا عبير.. وليس ككل القصص التي تظنونها مبتذلة أنها طلبت مني تغيير الأنبوبة أو.. أو.. بل كانت مجرد جارة لنا، صديقة أمي منذ طفولتهما، رغم فارق السن، وكنت دوما ما آتي وأذهب لشقتها بحكم جيرتنا وأن أمي تريدني إعطاءها أشياء أو أخذ أشياء منها..
عبير امرأة مطلقة، طولها مقارب لطولي –أظنها أطول-، جسدها ككومة من اللحم الأبيض الذي ينتظر جزارا ليقطعه إربًا إربًا، صدر عظيم، ومؤخرة لا تقل عظمة عنه، وبطن كبيرة بعض الشيء، وهو ما يزعجني في جسدها، أما أنا فرياضي بعض الشيء، محافظ إلى حد ما على صحتي، في أوائل العشرينات، وفي قمة هيجاني الجنسي وشهوتي تكاد تخرم ملابسي من شدتها..
لم أفكر فيها غير تلك المرأة التي أراها كأمي.. أما بعد اليوم، فلم أرها إلا تلك المرأة التي أظن أنها رائعة كالوحش الكاسر في الفراش، والتي أتمنىى أن ينتهي بي الأمر جاذبا شعرها أثناء جماعنا وهي تتلوى وتئن تحتي كالفريسة التي اصطادها الأسد ووقعت في شباكه..
قمت من إحراجي وبدأت يومي ومارس روتيني من إفطار وإحضار الطلبات والجامعة والمذاكرة لإخوتي الصغار ..إلخ
حتى جاء المساء وطلبت مني أمي أن: "روح ودي الفلوس دي لخالتك عبير"
"فاكس أوي خالتي دي، وبتحسسني إنها لافة على راسها منديل ومتلفحَّة في ملاية لف، وبترطم بالإسكندراني"
"انزل يابن الموكوسة وبطل غلبة لأخلي أبوك يفشخ أمك"
"هيهيهيييي أكتر من كده هتجيبوا عيال نعلقهم في الـ .."
وكان بالطببع ما قطع جملتي هو شبشب ست الحبايب الطائر الموجَّه الذي يعرفه الجميع، والذي بالطلع فررت منه هاربًا إلى المشوار (البضان)..
وصلت لبيتها وخبطت وما إن فتحت لي، كانت ترتدي تلك الجلابية البيتي الخفيفة، ولوهلة ظهر لي ما يفيد بأنها لم تكن ترتدي حمالة صدر..
فكانت تلك الوهلة كافية لأسترجع كل المشاعر التي انفجرت في سروالي صباح اليوم، فابتلعت ريقي بعد أن أبعدت نظري وكأنني خجلت من فعلتي، وأخبرتها لما أتيت، وهممت بالانصراف، حتى..
"استنى يا واد يا مودي، عاملة شوية سد الحنك تستاهل حنكك"
"يا فتاح يا عليم.. عايزة تسدي حنكي ليه يا حاجة بس؟"
"يا واد إنت على طول لبط كده"
"انتي شوفتي لبط، دانا أمي بتفكر ترميني في الشارع وتديني بالشومة على راسي عشان أفقد الذاكرة، وتأجر أوضتي في البيت.. بكرة تخلفي وتشوفي اللبط على حق"
فأحنت رأسها "ما إنت عارف اللي فيها، هجيب عيال منين وأنا ما حلتيش راجل يجيبه معايا"
"بس كده، أنا موجود أهو يا خالتي وأجيبه معاكي لو عايزة"
"خالتك! وبعدين قصدك ايه يا واد أجيبه معاكي دي؟"
"من الملجأ! من الملجأ! مش الناس بيجيبوا ولادهم من الملجأ بردو؟ ولا أنا أبويا كان بيخون أمي وفهمها إن العيال بيتجابوا م الملجأ مش من السوبر ماركت زي ما كنت فاهم"
أغلقت عينيها نصف غلقة ونظرت لي بابتسامة خبيثة وهي تـ(زغدني) في كتفي وتقول: "آه منك إنت يا واد يا لئيم، بقى يا واد مش عارف بردو العيال بتيجي منين؟"
"هه! اا.. إحم" احمر وجهي كبنت البنوت عندما يسألها خطيبها عن وضعيتها الجنسية المفضلة..
"لا يعني.. مش كده.. بس.. إحم"
"ها ها ها ها، يا واد أنا بناغشك بس مالك وشك قلب انجليزي كده ليه؟ عموما قبل ما تتجوز هبقى أقعد معاك وأعرفك كل حاجة" قالتها غامزةً
"طب ماحنا قبل الجواز أهو، ما تعرفـ.."
"إنت يا موكوووووس" كانت هذه من أمي الغالية، "انزل شوف الحلوة أختك اتأخرت ليه، ولا إنت مفيش عندك نخوة يا سبع الرجال"
"نازل يا حاجة حااااااااضر" .. ثم أردفت لـ عبير "نبقى نشوف موضوع العيال ده بعدين، هنيم أم العيال وأجيلك" أنهيتها بابتسامة صفراء متكلفة مبضونًا..
"هاهاهاها، ماشي يا عم المسيطر، أما أشوفك، إوعى تتأخر لا الحلو يبرد"
لا لا لست معتادًا على الهزار بكل جرأة بعد أن كنت خجلًا منذ قليل، إنما الأباحة تجيب أباحة، وإحنا في قصة خيالية، وأنا المؤلف وعايز كده فمشيها..
..
"ما تنيكني.. نيك بقى.. يلا دخله.. دخله بقى.. ااه.. زبك بيوجع يابن المتناكة اااه.. كسم زبك ابن المتناكة ده بيطلع ليييه.. ااحح احح"
كانت هذه الشرموطة في فيلم سكس بعد أن قررت الاستمناء، ثم جاءت الكاميرا على وجه الذكر الذي ينكحها
"خخخخخخ.. يلعن كسم القرف، هو كل كسم فيلم سكس مصري يطلعلنا فيه عيل ابن شرموطة بكسم شنبه.. طب ادي كسم الموبايل، وادي كسم بتاعي ابن المتناكة، وادي كسم العشرة مش هنضربها، وادي خخخخخخخخخخخخخ احاااا كسم الدش ابن اللبوة"
أجل، أنا عصبي بعض الشيء..
...
خرجت من الحمام بعضد استحمامي بماء بارد لأبرد لوعتي وما فعلته في عبير بشبقها الذي تقطره عيونها السوداء، أو بعودها المكتنز كما يجب أن تكون الأنثى، هل سأنام الآن؟
حادثتها على الواتساب، أجل، عبير بطلة أحلامي الجنسية، لدي الآن بين يدي.. أعني في هاتفي، وكانت أول رسائلي إليها "إوعي تكوني برَّدتي أكلي لوحدك"
"قصدك إيه يا واد، وإيه البتاع اللي بيغمز ده؟"
"قصدي إني قلتلك إوعى يبرد الحلو يا حلو إنت"
"تعالى هنا قولي، جبت رقمي منين؟"
"هي أمي مش بتكلمك من عليه؟ لقيته متسجل عندي باسم (عبير الميلف)"
صمتت قليلًا ثم وجدت رسالة صوتية منها: " *شهقة* نهارك أسود يا واد يا مودي، كده تقولي كلمة زي دي، وأنا اللي فاكراك قطة طلعت نمس، يلا بقى روح نام الوقت اتأخر"
فرددت عليها برسالة صوتية أنا الآخر، ووضعت بصوتي نبرة شبق ردا على نبرة المليئة بالدلال: "وأنا إن ماكنتش أعاكسك إنتي يا حتة ملبن هعاكس مين؟ بنت طنط ماجدة المدلعة؟ دي بت صايصة لا بتعرف تهش ولا تنش، البركة فيكي إنتي يا سكرة القلب والدلع"
"بس بقى يا واد بطل قلة أدب، أحسن أقول لأمك، وبعدين هي بنت طنط ماجدة دي تيجي فيا إيه عشان تقارنني بيها؟"
"لا لا، بنت طنط ماجدة دي عيلة لسه، ما ينفعش نقارن الشبل بالـ.. *ضحكة* بالأسد"
" *شهقة* تاااني يا واد! بطل غلبة بقى وخش نام، إيه اللي مصحيك لحد دلوقتي؟ مش عندك جامعة؟"
"واللي يشوفك بردو يدوق النوم؟ اللي يشوفك يدوق عسل، يدوق مهلبية، ولا ملبن يا ملبن.. وبعدين مادام كده كده بنتكلم رسايل صوت وبنكسل نكتب ما تيجي أكلمك أحسن، وما تخافيش على حسابي"
"بس بقى يا واد أحسن كده وسعت منك أوي.."
فأرسلت لها وجهًا حزينا، مصحوبا برسالة مكتوبة "طيب براحتك"
بضع دقائق ووجدت هاتفي يرن، أضاءت الشاشة باسمها الذي سيكون كأجمل اسم ينطقه لساني أثناء اختلاطه بلعاب أنثى.. عبير...
"إيه يا واد حد يزعل من مامته بردو؟"
"مامته ايه بس يا بيرو، ده كفاية إنك قدرتي زعلي واتصلتي، خايفة على راجلك بردو"
"هيهيهيهيي، راجلي منين بقى يا عينيا"
"لو عايزة أطلع أوريكي دلوقتي، واللي يرجع تبقى أمه شمال"
"ولا! إنت اتهبلت؟!"
" *شخرة خفيفة* بقولك ايه بلا اتهبلت بلا عقلت، انتي دلوقتي لوحدك وقاعدة حرانة، مش كده ولا أنا غلطان؟"
تطلق آهة خفيفة، "بس.. ما ينفعش.. إنت زي ابني.."
"زي ابنك ولا أبو ابنك يا ملبني"
"هيهيهيييي، يخربيت لسانك ده عايز حشه"
"طب ما تحشيهولي بسنانك، وأنا أحشلك خدودك"
"أنهي خدود فيـ..هيهيهيهيي "
"أبابابابابابابا، داحنا حلوين وبنعرف نأبح أهو"
"أمال يا واد مش كنت متجوزة.."
"بس.. بس.. هو الدبدوب ده مسمياه جوز.."
"بس يا واد ماهو كان ساند بردو"
"شكله كان شبشب حمام"
"نعم!"
"يعمل واحد وينام"
انفجرت في ضحك شرموط مثلها تلك المرأة التي أود التهامها والاستزادة من شبقها كله..
"ما تيجي" كانت هذه منها..
نُفضت جالسا على سريري بعدما كنت نائما، واستفاق صوتي
"أحـ.. آجي .. وحيات أمي أطلعلك دلوقتي وكسم الأرض باللي عليها"
"لااااء، دلوقتي فين.. إنت الصبح مش المفروض نازل الجامعة؟
" *شخرة قوية بعض الشيء* كسخت الجامعة في كسمها، دانا هاجي أدوق الحلويات"
"عاملالك حتة كسـ.. كسي .. هتاكل صوابعك وراه.."
"أنا بردو اللي هاكل صوابعي!"
"هاهاهاهاهييي، يا واد اسمع بس وبطل غلبة، إنت هتفهم أمك إنك نازل الجامعة وتنزل تطلع عالشارع، وهي هتنزل بعديك بربع ساعة تروح الشغل، تكون إنت شفتها من بعيد، وترجع تجيلي بقى.. تجيلي نـ.. ها.. هيهيهي .. ناكل حلويات مع بعض"
"أحححه، يا ولية حرام عليكي هجيبهم من كلامك"
" *شهقة مصطنعة يتبعها كلام بمحن* هتجيب إيه يا واد"
"العيال من المدرسة وأجيلك جري يا ولية يا ممحونة"
"هيهي، بس بقى عيب كده.. يلا تصبح على خير.. وحلويات يا حليوة"
"أحا، هتسيبيني كده على ناري"
"سلامتك من النار يا راجل قلبي، بس لازم تنام بقى عشان تصحى الصبح مفوق، وتعرف.. ها.. تعرف تاكل"
" *شخرة تانية* كسم كلامك، على كسم طريقة كلامك، على كسم جوعك، هتنيل أنام يلعن كسم الانتظار"
"طيب اتغطى كويس عشان ما تبردش"
"أحا، مانا مش هبرد كده، مش هبرد لوحدي، هستناكي تبرديني في مروحتك بكرة.. سلام يا ميلف"
"سلام.. يا سافل"
وانتهت المكالمة وكأن قلبي كان (بينيك في صدري) وأقول في عقل بالي: "أحه دانا هخلي قلبها ينط من صدرها المبزز ده بكرة... بس حد ينيك على غيار الريق كده؟ ده مش هنبقى فطرنا لسه.."
..
وانتهت ليلتي على أحر من الجمر وكأنني كنت (سجقاية) في زيت تم قدحه لساعات عند عربة ساندويتشات..
وفعلت كما اتفقنا، وفي طريقي للمنزل وجدت أختي أمامي:
"إيه اللي رجعك يا علق"
"مال طيزك إنتي يا شرمت، وإيه اللي مأخر سيادة الكس لحد دلوقتي"
تنظر لي بقرف وتبصق الناحية الأخرى وتنزل إلى مدرستها وكأنني لم أقل شيئا.. أفحمتها.. أعلم
صعدت السلم متلفتًا حولي ثم وجدتها هناك.. بضع طرقات خفيفة حتى وجدتها في انتظاري..
ويا لهول ما رأيت، ترتدي إيشاربًا على طريقة الـ Spanish أراهن أنني لو (فسِّيت) بجواره سيسقط، وجلباب بيتي خفيف، ذا لون داكن وبه بعض الورود والنقوش، ركزوا في الورود سنحتاجها في إفيه قادم..
"مش كنت رنيت الأول يا واد"
"أحه إنتي لسه هتحققي افتحي بس وهفهمك"
دخلت وكان قضيبي يسبقني إلى الداخل وكأنه يشدني..
أغلقت الباب والتفت لي، وهي تنظر لي وعلى وجهها تكشيرة أرادت أن تجعلها مصطنعة..
"عايز إيه بسلامتك؟"
"عايز أنيـ.. إحم.. عايز آكل" وعيناي مرتكزتان على صدرها المنفوخ وكأنني أطلب الرضعة..
أفلتت منها ضحكة خفيفة عالية التردد بلا شك.. "طب ادخل ادخل بدل مانت واقف عالباب كده"
"ما يصحش أدخل قبل صاحبة البيت"، وأحنيت رأسي كأنني أقول لها "Ladies first" بينما رفعت عيناي من لأنظر لها ليبدو المكر والشهوة منهما، فرأيتها تعض شفتيها بخفة وتلف وجهها بينما كنت ألمح شبح ابتسامة على وجهها..
ركزت أكثر فيما كانت ترتدي، فالجلباب كان يشف إلى حد ما ورأيت حدود ملابسها الداخلية، إنها ترتدي طاقما على ما أظن (برا وأندر) أظنهم فاتحي اللون شيء ما يتراوح بين العسلي والبطيخي، لكنني كنت متأكد أن تلك الملابس لا تحمي إلا العسل والملبن..
ومشت أمامي ويا ليتها لم تمشِ، وكأن الأرض تدلل مشيتها وتتوجها بتاج الأنوثة، ولم تكن تمشي بسرعة كعادتها، بل تمشي بهوادة ملكة تصعد إلى عرشها، وتمنى شخص ما في سروالي أن يصبح عرشها الذي تجلس عليه، فازداد استقامةً احتراما لجلالتها..
أرى أمامي كرتين من اللحم الطري يرتجان بكل خطوة ويرقصان كأفعى يُعزف لها لحن شرقي، ورقص قلبي في صدري كراقصValse محترف..
..
تتجه إلى غرفة النوم فتجدني أجلس على كنبة الصالة، فتتعثر خطاها وتغير طريقها إلى المطبخ، لاحظت أنني لاحظت توترها فلمحتها تنكمش بعنقها نتيجة كتمها لضحكتها التي تقول "الواد طلع تقيل"، خلعت حذائي وسترتي، وأخرجت زجاجة العطر الصغيرة التي أحملها معي دائمًا، من عطري المركب من تيد لابيدوس على سكلبشر، وهي تركيبة جميلة جدًا ونسب الزيت 4/2 لابيدوس إلى سكلبشر، أي على كل 20 مللي زيت لابيدوس، 10 مللي زيت سكلبشر، ورششت رشتين خفيفتين خلف أذناي وواحدة براحتي يداي لأفركهما ببعضهما، واشرأببت برقبتي حتى أتأكد أنها بالداخل، فلمحت كرة من كرتي مؤخرتيها وهي تعبث بالثلاجة، قبل أن أنزل بنطالي وأرش رشة خفيفة على فخداي من الداخل وأفركهما، قبل أن أعاود ارتداء بنطالي.. هذا سيجعلني أعرق قليلًا وسيسخن جسمي، لكن لا بأس.. كما أنني أريد أن أرى رد فعلها حينما ترى حبيبات العرق على جبيني بينما أنظر لأعينها الناعسة.. وأرى فيهما لمعة الشوق والـ..
"بيبسي ولا قهوة يا غلباوي؟"
"لا بيبسي إيه دلوقتي، يا ريت لو عندك قهوة فاتحة بتحويجة حبها نويا سلام لو طاحنة عليها حباية جوزة الطيب، بتدي ريحة للقهوة.. جناااااان"
خرجت مني الأخيرة بينما كنت أقف على باب مطبخها وأتفحص ملابسها التي يبدو أنها كانت ترتديها تحت الجلباب الشفاف! أين كانت تخبئ هذه الملابس؟ بين فلقتي مؤخرتها الكبيرة؟ أراهن أنني أقدر أن أخبئ بعض الأشياء هنا، وربما تهريب بعض العملات إذا أردت، لكن ملابـ.. ااااهااا، إذن كانت تلك الملابس على ذلك الحامل هناك، خلفها، إذ أنني أرى الجلباب ذات الورد (إياه) هناك..
"ألا الورد راح فين؟" قلتها باستهبال والكثير من الخبث.
"ورد إيه؟!" التفتت وحاجباها معقوصان وكأنها لا تفهم.. يبدو أنها لا تفهم فعلا..
"الورد يا عم الجنايني، اللي كنتي لابساه.. هو اللي وراكي ده؟"
لاحظت الدم يتدفق في خديها الذين صارا كعبتي خوخ آن أوان قطفهما، فاقتربت منها بهوادة ومددت يدي ولمست بظهر أصابعي بخفة على خديها،
"اللا اللا الللا، ماحنا حلوين وبنتكسف أهو، وبعدين، فيها إيه يعني لما تكوني مجهزة.." أقطع كلماتي لأنظر إلى ما ترتديه وكأني نخاس يتفقد بضاعته "قميص نوم عشان تقعدي براحتك في بيتك.. لوحدك.. وولا .. حد..ممم"
لا، ليست قبلة كنت أتمنى أنا أيضًا أن تكون كذلك، لكنها وضعت في فمي بعض من تلك الحلويات الثقيلة التي أحبها، لتداري خجلها الذي احمرت منها سمانتها..
أرى سمانتها لأول مرة، فدوما ما أراها ترتدي العبايات أو الإسدال في بيتها، بينما نادرا ما أتذكر رؤيتي لها ترتدي البناطيل..
دعني أصفها لكم بروية..
عبير الآن، ترتدي نفس المنديل على رأسها، بل تزحزح قليلًا ليكشف عن رقبة بيضاء كعجين يختمر، وبعض مقدمات شعرها المتفخم كسواد الليل ظهر، وكتفيها العريضان اللذان ينسدل عليهما القميص الشفاف ذي اللون البرتقالي المكتوم، الذي يشف أكثر من الجلباب الذي سلفه، لكن ليس كفاية لكي يمنعني من التخيل، فكأنها تداري صدرها بحركاتها وبيديها، لينحدر عن مؤخرة كوسائد تطلب من ينام عليها، ومن الأمام صدرها الذي يقف منتصبًا بلا داعم، والذي أرى طرفه بالمناسبة خلف الجلباب، إذ يبدو أنها كانت منشغلة بعض الشيء هي أيضًا أثناء رشي للعطر، يبدو أنها خلعته هو الآخر، مجرد تخيل أنها كانت عارية الصدر منذ لحظات جعل جسمي يزداد سخونة، وأنها الآن واقفة أمامي بهذا القميص..
خرجت مني تنهيدة قوية وبطيئة لاحظت أثناءها حبسها لأنفاسها وارتعاشة خفيفة تبعتها..
"ااا.. الـ.. القهوة بتاعتك سـ.. سكرها أيـ.. اممم"
كان هذا أنا أدفع لها قطعة البسبوسة داخل فمها بإصبعي، ليمتد قليلًا داخل فمها، حتى دخلت العقلة الأولى منه، وتركته حتى ضمت شفتيها عليه وأخرجته ببطء ليحاكي حركة نعرفها جميعا، وأثناء ذلك كنت أنظر لعينيها وكأن عيناي منتصبة أكثر من قضيبي الذي بالمناسبة قارب على أن يسب أجدادي الأربعين من شدة انتصابه في السروال اللعين، فأرخيت عيناي ونظرت لها وعلى وجهها هذا التعبير الثابت، الصدمة، وكانت شفتاها ترتجفان خفيفًا وسريعًا، وكان الفصال بين شفتيها وفمي حوالي الشبرين، قربت جسدي منها بخفة وكنت على يمينها، وأرخيت عينيَّ وابتسمت بجانب شفتاي ثم ابتسامة كاملة وبلا أي كلمة بدأت بإلصاق قضيبي بجانب فخذها شيئًا فشيء، حتى صار أوله عند وسطها وآخره عند أعلى مؤخرتها..
فازداد وجهها دهشة وخرجت عيناها، فأحنت نظرها لتنظر ما الشيء الذي يخبئه هذا الشاب الصغير داخل سرواله، وكأنه لا تدرك بعد، ثم ترفع نظرها لتعلق بشفتي السفلى، فتبل شفتيها بلسانها ببطء بينما تبادلت النظر بين شفتاي وعيناي سريعًا، كنت أقترب عليها وعيناي تعبث من عيناها حتى فرجها، حتى لمست شفتيها شفتي السفلى، فالتقفتها ولمس لسانها طرف شفتي بينما كانت شفتيها تعانق شفتي بروية، وبينما كانت شفتي العليا تساعد شفتيها في العناق وكنا قض أغمضنا عينينا في قبلة طويلة هادئة.. بلا مقدمات.. بلا كلمة واحدة..
حتى رفعت شفتاي لأعلى حتى واجهت ذقني أنفها، فقبلتها هي الأخرى قبل أن أنظر لعينيها وكلي شراسة، فأجذبها من مؤخرتها ليلتصق فرجها بقضيبي، أو يدخل أحدها في الآخر، وتطلق صرخة قصيرة سريعة، هي أقرب لتأوهٍ، ويلتصق نهداها الطريان بصدري، وترمش عيناها بسرعة وأرى صدرها العملاق يعلو ويهبط أسرع دليلًا على تسارع أنفاسها، فأرتمي عليها وقد اختلطت أنفاسنا بعطرينا برائحة البن بالمطبخ بالشقة بكل الموجودات، أظنني ذبت وذاب ما حولي أثناء تلك القبلة العنيفة التي كانت إعلان الحرب، أو النيك، على ذلك الجسد الثائر، والتي كانت مثالًا للشبق والاشتياق الذي طال انتظاره، سواء من الشاب الذي بدأ مراهقته الشبابية، أم من المطلقة التي اتضح لها بعد ذلك أنها لم تذق الجنس كما يجب أن يُذاق..
..
___________________________________ ________
الجزء الثاني
جذبتها بينما اختلطت سوائل لساني بفمها، وصارت شفتاها تلمعان إثر اللعاب المتبادل، وأظن أن شفتيَّ لا تقلان سخونة عن تلك الشفتان المرتجفتان، وألصقتها بجدار المطبخ المجاور لبابه، وأيدينا تجري على أجسام بعضنا، حتى بدأت باستعادة وعيي وسيطرتي على أطرافي، فقلت لنفسي أنني أقوى من انجذابي وراء شهوتي، فشددت على ذراعيها بيديَّ بشدة، حتى أطلقت آهة بسيطة بفمي، ففصلت القبلة بإلصاق مقدمة رأسي على مقدمة رأسها، وأظنها كانت سائبة المفاصل بعض الشيء، إذ كانت ترتجف بعض الشيء، ولا أخفيكم حديثًا كنت أرتجف أنا الآخر، من الشهوة، لا بل البرد، لا بل من الإثارة والدم الذي يتدفق في سائر أنحاء جسدي وخاصة في قضيبي الملاصق لفخذها الداخلي الآن، أطلقت على وجهها تنهيدة طويلة ساخن هواءها مرتجفة شفتيَّ، وفتحت عينيَّ فوجدت لؤلؤتي عينيها معلقتين بشفتي بينما لا يزال صدرها مستمرًا في العلو والهبوط، فلمست ذقنها بخفة بجانب سبابتي الخارجي لأرفع وجهها ليقابل وجهي، وتعلق عيناي في عينيها السوداوين، لأحصل على اتصال عيني، اتصال يصل العين بالعين، وبها تتصل روحانا فلا نكون مجرد حيوانات نمارس الجنس على هياج شهوتنا لتطفأ نارنا بعد أن ننتهي كلانا من القذف، بل لنكون روحين متصلتين على المستوى الجسدي المادي الملموس والروحي، كما ظن أجدادنا في العصور القديمة، أن الجنس ليس مجرد وسيلة للإنجاب أو لتفريغ الشهوة، بل هو علاقة تجمع بين الذكر وأنثاه في شعور مقدس، أسمى من ذلك الذي نشعر به ونحسه على المستوى الملموس، فبذلك نحقق أعلى إمتاع، وأعلى قدرة على الإشباع الجنسي وأقوى شهوة يمكن أن تحصل عليها المرأة والرجل..
"شـ.. شـ.. شفايفَك باردة.. مع إن جسمك بيطُق نار، نار كوتني ونستني اللي راح من عمري.."
"أهم حاجة إنك ما تبعديش عينيكي السود عن عينيا، عينيكي اللي بيهزوا قلبي وبيرقصوه في وسط صدري ويخليه يدق الدم في كل جسمي *غمزة خفيفة*، اللي هيسيح من سخونة جسمك يا روح قلبي"
"*نفس عميق مرتجف* بس.. بس كفاية كده حاسة إني هيغمى عليا منك.. إنت.. إنت شيطان؟"
"لو هوسوس لدراعاتك الملبن دي" *وأفعص ذراعيها بينما يداي تتحركان على ذراعيها* "عشان يلفوا حوالين رقبتي كده، وأقرب من عينيكي كده، ووسطي.." *قلبي يفلت نبضتين* "يبقى حاضن وسطك كده" *وأشد ذراعاي على وسطها بينما تعبث أطراف أصابعي بأعلى مؤخرتها* "يبقى أنا مش شيطان وبس.. أنا أبقى إبليس على الأرض، اللي هياخدك لنار السرير"
فشعرت بركبتيها ترتعشان بعض الشيء، فتدفن وجهها في صدري بينما تشد بذراعيها على رقبتي، وألف وجهي ناحية شعرها، الذي يبدو أنه انكشف وسقط منديل رأسها في مرحلة ما أثناء القبلات، وأقبله قبلة طويلة أستنشق فيها عبقها الذي يبدو أنه يجعلني أقترب أكثر فأكثر منها وأزيد من (زنقي لها في الحائط) مما جعلني ألاحظ أننا لا زلنا في مطبخها، ومن حسن حظي أن هناك غرفة نوم مواجهة للمطبخ، فأسحب يداي بيسر بعد عناق دام بضعة دقائق، وأطوق وسطها بذراعي الأيمن، وأسحب جسدي عنها بلطف، جعل قضيبي يخط خطًا وهميا بعرض فخذها الأيمن، وجعل ثديها الذي لم يعد ملاصقًا لي يترجرج بعض الشيء، فسحبتها، ولا يزال ثديها الأيسر يعذب صدري بنعومته، وبتلك الحلمة، التي تبدو وكأنها منتصبة من تحت قميصها، تضغط على عضلات صدري ترجوني الاهتمام والتقبيل، سحبتها وعيناي متعلقة بتلك اللؤلؤتين اللتين جُن جنونهما بين عينيَّ وأنحاء جسدي، لكنني مصمم على موقفي، بين عينيها وصدرها الرجراج، وأسحبها لندخل الحجرة تلك التي بها سرير صغير مُرتب يبدو أنه للزوار..
"لا!" صرخت بعض الشيء وكأنها تخاف فقدان شيء عزيز عليها..
"عايزااك تـ.."
"أنا عايزك أكتر يا بير قلبي اللي ملوش قرار"
"لا.. قصدي.. " يبدو أنها تحاول استجماع بعض الكلمات لكنني أضغط على أزرار شهوتها كالملك الذي يحرك عبيده يمنة ويسرة بكلمة منه..
"كنت عايزة.. اامم.. كنت عايزاك.. تنـ.. تنيـ.. تنيكني في أوضتي.. وعلى سريري.."
لا أكذبكم القول انفتح فمي دهشة لأنها تحدثت بهذه الجرأة أمامي، بل والأدهش طلبها، الذي يبدو وكأنها كانت تُحضر لطلبه منذ فترة..
"هاااه! ما تفتحش شفايفك كده عشان بـ.. همممم"
أظنها لم تقاوم منظر شفتاي، وهما منفتحان دهشة.. لطالما أثارتني التعابير الوجهية أنا الآخر.. حين تتعلق بالجنس بالطبع.
"ممممؤ.. على سريرك، وعلى كنبتك، وعالرُخامة كمان لو طَلبت معانا.."
فجذبتها في قبلة أخرى، بينما جذبتها علي مجددا ليدق عضوي باب لباسها الداخلي الذي أنوي تمزيقه بعد قليل..
يبدو أن قدميها توقفتا عن العمل، فأخذت فمي وسحبتها من وسطها مجددًا، بسرعة أشد نسبيًا إلى أن ضربت باب الحجرة بقدمي الحرة، ووضعت راحة يدي في سرعة على مؤخرة رأسها ويدي الأخرى على ظهرها، لأدفعها بقوة نسبيًا إلى دولابها الذي ارتجت أبوابه جراء الصدمة الخفيفة التي حمت يداي رأسها وظهرها من الاصطدام، وقامت مؤخرتها الجيلاتينية بحماية الجزء السفلي، وذبت معها في قبلة أقل ما يقال عنها أنها كانت لتجعل زوجها السابق يشعر بالخزي أن ممارسته الحميمة معها لم تشعرها بنفس نشوتها، بينما جرت يدي على عمودها الفقر مدلكة ظهرها في تؤدة وبطء، بينما كانت تتحسس اليد الأخرى مؤخرتها السمينة وتتفقد مدى لينها، ثم انحنيت بعض الشيء لأمسك فخذها وأرفعه لتكون فخذتها بوسطي وشفتاها تمتص شفتاي، حتى أنني أظن أنني عندما انحنيت أنها دفعت مؤخرة رأسي حتى يستقر لساني في فمها كالملهوف على حياته والذي يريد ألا يفقدهافضمت قدمها إلى مؤخرة ساقي..
فتحركت أخيرًا وهي تجذبني من ملابسي.. وفمي بالطبع.. ووقفت أمام السرير..
ففكت التحام شفتينا في سرعة جنونية بعض الشيء، لتحضنني وتخلع الـ(تي شيرت) الذي أرتديه فأرفع يداي مساعدًا لها، وكذلك قطعة الملابس التي تليها، لتنظر إلى صدري المشعر بعينين تفيضان شهوة وتجري يداها على عضلات صدري وبطني، فأنحني مقبلًا صدرها بينما أمسك بطرف القميص الذي ترتديه هي من الأسفل، وكانت يداها تتخللان شعري وظهري ورقبتي، لأرفعه سريعًا، حتى تخرج منه ملاكي في ملابسها الداخلية، والتي كما حذرت ذات ألوان سكرية تميل البني أكثر من البياض، ويا لهول ما رأيت تحتهما صدران يبدوان للعظمة مثالًا يُضرب، وبطن مكتنزة قليلًا، وفخذان يشعان كصفحة ماء في نهار ربيع مشمس، ولباس داخلي يظهر بعض البلل من أطرافه، فاحتضنتها بقوة حتى طقطق ظهرها، لكن كل ما كنت أحسه هو صدرها الطري الذي يلامس صدري المتصلب، وبطنها كذلك الملامسة لبطني، لكنها أبعدت وسطها للخلف بحركة خفيفة ففككت ذراعي عن حضنها، وأمسكت وجهها بين إبهامي وبقية أصابعي حتى تكورت شفتاها، فانكببت عليهما ألعقهما وأمصهما وأدلكهما بلساني، بينما يعانق لسانها شفتي العليا ولساني، ووجدت يدها تمتد لتمسك بقضيبي من فوق سروالي وتتحرك عليه بعض الشيء، وأطلقنا آهةً معًا في أنفاس بعضنا، لكنها سريعًا ما فتحت زر بنطالي و(فشخت السوستة) فكنت أخلع ذلك البنطال بسهولة نسبية، أو لم ألحظ حتى أنني خلعته بنفسي، فكنت واقفًا أمامها باللباس الداخخلي كما الحال معها..
ففككت شفتاي في هدوء بعض الشيء، وأشعر أن الهدوء نال مني قسطًا وهو كل ما أحتاجه لاستعادة السيطرة، فوجدتها ترتمي علي، لكنني احضنتها ونزلت مقبلًا أسفل خدها منزلقًا إلى رقبتها، بينما كانت يدي اليمنى تتحسس رقبتها بلطف شديد، وتنزلق لتمس الجزء المعرى من صدرها، بمسٍّ خفيف تكاد تشعر بإصبعي يمشي على صدرها، فأطلقت ضحكة ممزوجة بالشهوة، لا أعلم كيف لكنها فعلتها، فجعلني هذا أمد يدي وأمسك بصدرها لكن بلطف شديد، حتى أنني بالكاد أحرك أصابعي بنفسها، وأردت أن أمدها داخل حمالة صدرها، التي يبدو أنها كانت ترتديها ولم تخلعها كما ظننت، لكن يدي أصابعي انحشرت فيما يشبه المأزق، فحرقت أطراف الأصابع التي دخلت في حركة تشبه الدغدغة بعض الشيء، فأطلقت ضحكة كسابقتها لكن أقوى..
"استنى.. ممم.. استنى... مم بس أ.. أخلعـ.. ااااه!"
لم أجعلها تكمل جملتها وكانت امتدت أصابعي بخفة لتفك أسر نهديها اللذان كانا يتدليان أمام وجهي ويصرخان بأنوثة ملتهبة.. مشتاقين للاحتواء.. فلم أعد أتحمل، فألقيت بها على السرير إلقاءً، وقفزت عليها.. حرفيًا..
لكنني هبطت على ركبتيَّ ويديَّ مما جعلها تفزع للحظة، وجعلني السرير ذا (السوست) أتأرجح لأعلى وأسفل قليلًا، مما جعل قضيبي المنتصب يلمس فرجها بلمسات ضاغطة بعض الشيء..
"*شهقة* يا واد يا شقاوة.. اه.. وتنطيط كده من أولها"
"أحه.. إنتي لسه شوفتي شقاوة ولا تنطيط يا طنط ميلف يا عسل"
تطلق ضحكة إثر دعوتي لها بطنط.. أم كانت الضحكة لميلف؟
على كلٍ، نزلت بلساني على حلمتها اليسرى وكنت ألف على محيط الحلمة بلساني دون أن أمسها، وأقترب بلساني شيئًا فشيء إلى مركزها، لكن رأس الحلمة بقيت بلا مساس، وظللت أخرج إلى خارج المحيط وأدخل دون أن أمسَّ الحلمة بضعة مرات، حتى وجدتها تخبط بيدها على ظهري بقوة بسيطة وتتأوه بصوت ارتفع قليلًا، حتى لمست رأس الحلمة بشفتي لمسة بسيطة، ثم نزلت عليها أعضها عضات سريعة متتالية أقرب ما تكون للَّمس، بينما تتحرك أصابعي بالتدريج على نهدها الأيمن وتجعله يتململ بين يدي في تغنُّج.. مهلًا لحظة، إنها كانت هي من تتلوى!
وقمت بالتبديل بينهما بخفة وسرعة، بينما تعبث أطراف أصابعي بثديها الذي بله لعابي، وتقوم بتدليك المناطق المنتهك عرضها، وفي الناحية الأخرى، كنت أقبل حلمتها تقبيلًا، بالشفاه وباللسان وكل شيء..
"كفاااية، كفاية ااااه حرام عليك مش قادرة، عايزاك بقاااااا اااااه!"
" *شخرة خفيفة مع ابتسامة انتصار ماكرة* أحه عايزاني إيه، دانا لسه ما نزلتش هنا، وقمت بلسعها لسعة خفيفة على باب مهبلها.
"أحااااااا عليييييييك، علي الحرام من بتاعك ما قادرة أستحمل، طب هات أمصـ.. ااااعاااه.. لا لا لا .. لا بجد بس.. بس بقااا اااه.. بس مبهزرش، كفاية حرااام عليييك بسيييح منااااااك ااااااااااااااااه"
وأنا لست ملقيًا لها ببال، وتركت ثديها، حتى هدأت آهاتها، فقمت فردت ظهري وأنا لا زلت معتليها، وطقطقت رقبتي ثم نزلت لأسفل قليلًا..
"بتعمل إيه! رايح فين؟"
لم أرد عليها بل كنت أنظر لمهبلها ولقدميها اللتين تتحركان ليفركانه، وعقدت حاجبي وكأني منغمس في التفكير، أكاد أقسم أنني سمعت إحدى الخياطات في لباسي الداخلي تنقطع من شدة انتصاب قضيبي في تلك اللحظة، لكن.. لم تستوِ البطة بعد..
فانحنيت برأسي قرب كهفها، وفتحتُ قدميها بحركة رقيقة من كفاي تمشيان من أعلى الفخذ حتى الركبة لتفشخانهما عن بعضهما وكلٌ في اتجاهه..
"ارفعي وسطك معايا عشان أشدلك اللي مكتفك ده"
فنظرت إلي وعيناها نصف مغلقتين ويرتفع حاجبيها بدهشة نصف مشتاقة نصف متعبة، فمدت يدها لتشده من جوانبه، فسبقتها يدي بخفة لتخبط أعلى كفة بلسعة خفيفة..
"تئ تئ تئ.. متزعلينيش، اسمعي الكلام عشان تستنفعي وأستنفع.."
"أنا لسه هستنفع أكتر من كده! ما كفاية بقى حرام عليك جسمي بيترعش وحاسة ببرد في عضمي، يلا دخـ.."
مددت إصبعي لأضعه على شفتها العليا وأزلقه مرورًا بالشفة السفلى لأخرسها، بينما رفعتها من مؤخرتها بعد لسعة رقيقة بكلتي يدي، واشرأببت بعنقي أسفلها لأشد الحجاب الذي يمنع ضياءها عن مرئاي، فأمسكَت أسناني بآخر قطعة من القماش تغطي لحمها فزلقتها عن مؤخرتها أثناء إغماضي لعينيَّ، لكن لم أشدها لآخرها، بل من أسفل مؤخرتها، لتظهر أول منطقة عانتها من المقدمة، فأرحت مؤخرتها على الفراش الذي سيصير معتركًا بعد دقائق، وقد يكون ثواني، وصعدت إلى آخر اللباس الذي يكاد يغطي فرجها، واحتك أنفي بمهبلها أثناء صعودي، فأمسكت بطرفه بأسناني وأنزلته متعمدًا حك أنفي مجددا في مهبلها ذي العبير الأرجواني، الذي يغلف منطقة بين فخذيها، ثم شددته بيدي لأحررها منه، فشعرت باهتزازتها المتشوقة والمتلهفَّة، ها قد تعرت أمامي من آخر قطعة تسترها، آخر قطعة قد تقول أنها قد تكون شريفة ولا تمارس الجنس مع شاب يافع ينضح بالقوة مثلي، وشعرتُ وشعرَتْ في تلك اللحظة بسيطرتي الكاملة عليها، وشعرتْ بضعفها الأنثوي حين حككت قضيبي بينما أبدأ وقوفي في فخذها من الداخل، فخلعته، لأحرر المارد الكامن داخله، ولأن الألم صار صعبًا، ولأن عضوي يكاد ينطق "دفيني يابن ديك الهدهد" بينما أستمر بمداعبة الثلاثينية الحسناء..
ركعت على ركبتي مجددا، وانحنيت حتى شممت رائحة جسدها، فما كان من يدي إلا أن امتدت لتداعب أعلى فخذها من الداخل وقرب فرجها وتحسستها بلطف حتى مر كفي على فرجها.. فانتفضت.. شهقت.. عبرتي يدي للناحية الأخرى وامتدت يسراي لتمسك وتعبث بإحدى فردتي أردافها، بينما عادت اليمين من جولتها عابرة على شفتي مهبلها وتعمدت لمس بظرها بطرف سبابتي، حتى وجدتها تنتفض وتعلو تأوهاتها، لا أظنني أحتاج المزيد الآن..
قمت لأقرب شفتاي من شفتيها، فقبلتها قبلة بسيطة صغيرة، ثم قبلة أكبر، ثم قبلة طويلة تعارك فيها لسانينا مع شفتينا في مزيج يصعب التفريق بينهم فيه..
بينما تتحرك يسراي على شرجها، كانت يمناي تزحف صاعدة أعلى جبال نهودها لتمسك بسفحيهما وتعصرهما شيئًا فشيئًا، واحدًا تلو الآخر، ليصعد فمي معي إلى أذنها، ويحك قضيبي فيما يشاء من لحمها الطري كيفما اتفق، فأمسكت به برقة كأنها تتحسس انتصابه وصلابته، ثم أعطته نوعًا ما من الحضن براحة يدها ثم أخذت تدعكه ببطء، والأخرى على ظهري تمسحه بلطف، فإذا بي أقوم من عليها لأجلس موضع الناكح بين قدميها، فلمحت الابتسامة التي علت ثغرها، فدعكت قضيبي قبل أن أبلله من لعابي، لكنني بعد أن مسحته بلعابي، قربت كفي من فمها، ففهمت المراد مباشرة وأمسكت بيدي بقوة وأطلقت لسانها على كفي، تزيد المزيد من اللعاب وتأخذ من تبقى من لعابي وطعم عضوي.. ثم أمسكت بيدي وجعلتني أفركه بها، ثم رأيت يدها الأخرى تتحسس عضوها ثم تتذوقها.. اه منك ومن شهوتك يا عبير الجنس والجماع..
وضعت يداي على جانبيها وكأنني سأدخل عضوي،
"لأ، استنى مش كـ..ده.. هيد..خل.. إزاي .."
فحاولت إرشاد عضوي لعضوها فتركتها لثانية تعبث به، ثم تمرره بين شفتي مهبلها، فشعرت بانقباضات وحرارة رهيبة خارجة منها، فبقيت على تمرير القضيب بين الشفتين لوهلة قصيرة، حتى زادت أنفاسها كثيرا..
فبدأت تدخله شيئًا فشيء، وأنا مستسلم لها بعض الشيء، بينما تعبث يدها الأخرى في ثديها..
بدأت بإزلاق رأس قضيبي إلى الداخل بحركات عمودية، حتى استقر طرفه داخلها،
"بص بقى.. هف هف.. عايزاك تدخله واحدة واحدة، وماتطولش.. ولما تقرب تجـ.."
مررت إصبعي على شفتيها كعادتي عندما تحاول الكلام، لكن هذه المرة، ولمفاجئتي، التقمته بين شفتيها، ثم امتصته لداخل فمها بسرعة أدهشتني، وقامت بمصمصته ثم تركه لتلعق شفتيها..
نظرت لي بعينيها اللتين أتمنى احتضانهما، واللتان تبدوان في هذه اللحظة أسخن من مهبلها الذي أشعر أنه كالحريق..
فأدخلت رأس قضيبي للداخل، ويا لهول ما شعرت به، شعرت شعور شفتين غليظتين ملتهبتين تحتضنان القضيب وتعصرانه، وكان إحساسًا رائعًا يكاد ألا يوصف، ما بين الدهشة لفقد عذريتي مع تلك الـ"ميلف" الـ"فشيخة"، وبين النشوة التي تغنى الشعراء بعظمة ولزوجة روعتها..
فبدأت بإدخال جزء بسيط، ثم أتراجع لأخرجه من مهبلها.. وكررت هذه الحركة مرتين، وفي كل مرة، أفركه بسوائلها العسلية، ثم أدخلت الرأس كلها، وأرحت لمدة 5 ثوانٍ، ثم أدخلت جزءً أكبر، ثم أخرجت للرأس، ثم جزءً أعمق، فأعمق، وبين كل جزء جديد أدخله أشعر وكأن الدنيا طافية لا وزن لها، وأن الدنيا لا معنى لها، وأن عالمي هو هذا المهبل، وأنني هذا القضيب، فبدأت أدخل عالمي، ثم خرج، بحركة وسط بسيطة هادئة جدا، حتى دخل نصف قضيبي.. لم أكن أعرف أن الموضوع سيكون صعبًا و"ضيقًا" لهذه الدرجة..
استرحت لنصف دقيقة، بينما كانت تتلوى تحتي وتئن، وتتمتم بكلمات غير مسموعة، بينما قد غرقنا بالعرق الذي سيختلط عما قريب، مسببًا لرائحة تتسع لها الآناف مندمجة مع رائحة السوائل التي نفرزها، مسببين رائحة تقشعر لها البشرة من عطرها وذوبانها في النسيج الجنسي الذي لا ينفصل عنها..
سحبتها –بينما لا زلت داخلها- إلى طرف السرير، ونزلت واقفًا على قدماي، لكي أكون أكثر ثباتًا وقوة، وبدأت بالإيلاج مرة أخرى، مرة بعد مرة وجدتها محدقة إلى عيني بينما يملأ الشبق عينيها وتتلفظ شفتيها بكلمة غير مسموعة.. تكررها مرارًا وتكرارًا..
اقترب قضيبي على الدخول لآخره، وهي لا تزال تعض في شفتيها وتجذبني نحوها من ذراعيَّ القويتين، ألصقت ركبتيَّ بمؤخرتها وحضنت وركيها ووضعت سمانتها أعلى كتفي، كانت ثديها قريبًا جدا مني..
فشددتها علي شدة قوية أخيرة جعلتها تطلق آهة قوية تترقق مع الوقت وكأنها أغشي عليها من فرط اللذة..
فدفعتها لنصف السرير بينما لا تزال عضلات مهبلها تعصر قضيبي وترجوه الرحمة، وأنزلت فخذيها، ثم نمت عليها محتضنًا إياها، والتففت بها لتكون هي أعلاي، فـ"فشخت" فخذيها بركبتي، ومركزت مؤخرتي على السرير، وبدأت أستخدم الـ"سوست" خاصة السرير، لتساعد على النكحة..
شيئًا فشيء..
بدأت أدخل قضيبي وأخرجه، وأسترق قبلة من حينٍ لآخر أو أعبث بمؤخرتها أو شرجها، وبقينا نتبادل المداعبات والدفعات حتى أحسست أني أوشكت على القذف، فأخرجت قضيبي ليبرد قليلًا..
أو على الأقل هذا ما أردته، لكن للأسف كونها أعلاي لا يعطيني هذه الميزة كثيرًا..
"حاسبي قربت أجيـ..بهم.. هجيبهم.. هجيبهم يا عبيير"
"هات ميتين أمهم.. أحح.. مش.. هفف.. فاارقاااة"
فرددت عليها محاولًا إشغال عقلي "طب إنتي قربتي ولا لسه؟"
فنظرت لي وهي تقفز على قضيبي كفتاة تلعب في الملاهي وقالت: "للمرة الكام يا أسدي"
قمت بشد شخرة طويلة قوية وارتفع صوتي قليلًا "بجيبهم يا لبوااااااه"
"اااااه.. كمان يا أسدي.. يا سبعي.. يا راجلي.. هات جوه حبِّلني.. عايز أخلفلك أشبااااال ااااااه"
وأظن أنني شعرت بالمني يقطر من مهبلها على خصيتيَّ، أم كانت هذه سوائلها؟
فبدأت بالإبطاء بينما أنقبض لأعلى مدخلًا قضيبي في أعماق رحمها، وهي تبدأ بالارتعاش وإخراج أنفاس أخيرة كالذي يموت... لكنه لا بد أنه يموت من الشهوة..
..
نزلت بعد حوالي دقيقتين أو أكثر من على قضيبي، لكنه كان لا يزال منتصبًا بعض الشيء، منتصب أجل، لكن لست جاهزًا بعد لـ..
"تاني؟!"
كانت هذه منها بعد نظرة شبقة من "إياهم" لقضيبي ثم لعيني،
"هو إن تبتاعك ده إيه؟ حديدة؟ خرسانة؟ مسلحااااة هيهيهيييي"
قلت وأنا أضحك "ما الدبابات اللي زيك لازملهم مدفعية جامدة تسد معاهم، ولا إيه يا جبل المهلبية؟"
تبادلنا الضحك والغزل لبعض الوقت، حوالي الربع أو النصف ساعة، لا أذكر وأكيد بعض القُبل التي أحبها كقهوة الصباح، وأنا أستمتع بالنظر إلى عينيها الساخنتين، اللتان تقطران شهوة ونشوة..
ثم بينما كنا نقبل بعضنا، بدأت القبلات تزيد شغفًا وتتابعًا، بدأت الأنفاس تعلو مجددًا، والثديان العملاقان يرقصان لهفة، فضممتها وكنا نائمين على شقينا، حتى التصق عضوي ببطنها وداعب زغب خصيتيَّ مهبلها، فضحكت وانتفضت للخلف، وكانت هذه صافرة بداية الجولة الثانية من الملحمة الأولى في حياتي..
"بقولك إيه عايز أجرب من ورا.."
"شهقة.. قصدك من طيزي؟"
"خخخخخ أكيد لو قصدي طيزك" وقمت بـ"بعبصتها" وهي تشهق مجددًا
"هقولك عايز أنيك الملبن، أنا قصدي الوضع من ورا"
"الكلبة؟"
أعض شفتي "كلبة إيه بس يا فرسة.. لا مقدرش ماشوفش العينين اللي يدوبوا الواحد دوب دول، عندي فكرة أحلى"
فقمت على ركبتيَّ وهي نظرت لي واقفًا ولقضيبي الذي يلقي التحية النازية، فتبتسم وتنظر لعينيَّ كالقطة التي على وشك أن تفترس..
وضعت إحدى فخذيها بين ركبتيَّ وأخذت الآخر على عاتقي، فاتكأت على شقها ناظرة لي مبتسمة وفاتحة فمها بترقب، وسحبتها علي حتى قبَّل مهبلها قضيبي.. أكاد أقسم أنه قبَّله..
فوضعت عضوي بالطول على مهبلها، وحككته بالعرق الناقل للمنيّ أسفل القضيب، بضع حكات خفيفة، ثم بضع دوائر برأس القضيب على بظرها وشفتي مهبلها، ثم بدأت بإدخاله بهدوء، انزلق للداخل من سوائلنا المختلطة..
نظرت للأعلى قائلة.. "المرة دي عايزاهم على صدري زي بتوع السكس.. هه"
"كمان بتتفرجي على سكس! دا احنا لينا حوارات بعد ما نخلص.."
بدا عليها الألم بسيطًا حين أولجته للنهاية..
"أحه.. لسه ما اتعودتيش؟! إنت ايه كنتي بنت بنوت ولا ايه.."
مطت جانب شفتيها ولم ترد.. يبدو أن الموضوع به الكثير من الحكايات لن تذكرها الآن..
"جاهزة يا حاجة؟"
فضحكت مقلدة صوت أطاطا "جاهزة يابني جاك صارووووووااا ااه اه.."
لم أجعلها تكمل لأنني بدأت بغرزة قوية تتبعها طعنات سريعة خفيفة.. ثم غرزة قوية أخرى وفعلتها مرتين أو ثلاث.. قبل أن أبدأ بما يطلق عليه البعض "النيك العنيف"
وأنزل أنا بأسواط الهياج على جسدها الثائر الفائر، وهي تتلوى تحتي كالثعبان الذي يئن من الرفاعي، لكن الرفاعي لا يرحم ولا أرحم أنا امرأة تلويها الشهوة تحتي وتئن وتشهق وتنهج ويسيل عرقها كالشلالات..
أعشق صوت ارتطام الفخذ المبلل بنظيره،
"إيه ده..هف.. يا واد.. إنت..اااااااااه"
كانت هذه صفعة على ثديها "واد دي لما أجيبلك فلوس الجمعية، هنا أنا راجلك، السرير ده ملعبي، وإنتي بتاعتي فيه، فاهمة؟!! يعني تقوليلي يا سيدي.. يا ايييه؟؟"
وكنت "أرزع" بغلٍ كأنني أنتقم، ولكن في الحقيقة هذا مجرد شهوة كنت أكبحها، لكن تبًا لها وتبًا للاعتبارات الاجتماعية، سـ"أرزع" ولن يهمني أحد..
"اااه ااااا اااسففة.. ااااه.. براحة طيب.. ااااااااه.. سسسسييييدييي.. سسسييدييي وتاج قلبيييي اااااه.. هف هف.. يخربيتك"
كنت أخرجت قضيبي وكنت عاقفًا حاجباي ومبتسم من الانتصارات التي أحرزها واحدة تلو الأخرى، على جسدها، ثم على عقلها ونفسيتها..
تحركت حولها في السرير، وصعدت فوق بطنها، ووضعت قضيبي الذي ينبض انتصابا على ثديها..
"يلا.."
اعتدلت قليلًا وقامت نصف جالسة فلاحقتها بقضيبي الذي يقسم على البقاء منتصبًا: "يلا إيه؟" وهي تنظر له بقلق بعض الشيء..
أعرف أن كثير من النساء يكرهن أن يضعوه في أفواههن، في حالتها هذه بنسبة كبيرة لن ترفض.. لكنني أؤخر كل شيء ليحين موعده..
ضممت ثدييها على قضيبي وأخبرتها "مش عايزاهم على بزازك؟ يبقى لازم تشغليهم شوية.. يعملوا بلقمتهم.. أو بلبنهم..أهعهعهعهع"
فأمسكت ثدييها بتردد وبدأت تهزهم بشكل رأسي على قضيبي..
فأمسكت يدها بلطف.. "شكلها أول مرة.. أمال سكس إيه بقى وعملتيلي فيها بريدجت بي، إوعي.. كده.."
فبدأت أحركهما بالشكل الأفقي الصحيح، ثم أعطيتها الدفة لتكمل المشوار، بينما أتحسس وجهها وخديها وشفتيها بيدي..
بدأت تسرع وتتسارع أنفاسها، ويسرع نبضها الذي أحسه تحت خصيتيَّ، ما لبثت إلا أن أبعدت يدها وأمسكت بثدييها أعصرهما على قضيبي لبضعة طعنات، ثم تركتهما، لأفرك قضيبي منزلًا المني الذي تمنته، لم أتوقع أن تكون المرة الثانية بهذه القوة، فكان أول صاروخين نصيب شفتيها وأنفها، فانكمش وجهها، واستمر الباقي بالنزول على جبلي الأثداء والوادي الناعم بينهما..
فأمسكت بمنديل من جانب السرير ومسحت وجهها جيدًا ووضعتهم على حلمتها بالمنديل ثم استلقيت بجوارها ألتقط أنفاسي وأبدأ بإدراك ما فعلت..
"أنا نيكت عبير.. أحه.."
"هيهييي.. نيكتها وبس.. دا إنت كيفتها كيف السنين، وإزاي بتقول دي أول مرة ليك وإنت شاطر كده؟"
"وإزاي بتقولي إنك متجوزة ومش عارفة تحطيه بين بزازك؟"
"هووف.. بلاش السيرة دي دلوقتي.."
"خلاص حقك عليا.. وهاتي راسك أبوسها.. امممووااه"
"هيهيههيهي ودي راسي بردو يا شقي.."
"هي شفايفك دي في طيزك يعني؟ ما هي في راسك"
"ااه.. مانحرمش منك يا.. يا واد.. هيهيهيي"
وتدحرجت حتى الجانب الآخر من السرير..
"يلا بقى نقوم نستحمى عشان ما تتأخرش.. وأكيد هشوفك تاني.. أو بمعنى أصح.."
قاطعتها "هركبك تاني؟"
فانفتحنا في الضحك نحن الاثنان فتركت الغرفة ساحبة منشفة كبيرة وملابس داخلية وهي تبتسم لي وتعض شفتيها..
أما أنا فتمددت على ظهري عاري المؤخرة على سرير عبير..
عبير.. "ااااه.. نكت عبير.. أحه.. نكتهاااا خخخخ"
عبير.. الميلف التي هزت عرش عذريتي، فلتحترق العذرية إن كانت مع ميلف مثل.. عبير.
ظللنا في علاقة بويفريند جيرلفريند كاملة لعدة سنوات وحبلت مني عبير وانجبت لي ثم تزوجنا رسميا.. لم يكن ما بيننا ججنس فقط بل حب وثقافة وتنور