مجتمع ملئ بالموبيقات والكوارث الاخلاقيه لكنه يستتر بغطاء العفه .... يتجاسر الجميع على فتاة تحاول ان تخطف الفرحه ولو للحظه فيأتي ناس ليس لهم بها اي سابق معرفه ليحكموا على فرحتها بالعهر ... نسوا ان السرقه كالعهر ... نسوا ان الرشوه عهر .... نسوا ان الفساد عهر ... نسوا ان استغلال الازمات عهر والظلم عهر وكل فعل يدعوهم للخجل من انفسهم عهر .... العهر ليس جنس وتعري فقط وانما كل شئ مخجل هو عهر
......
الجزء الأول
١٩٩٤ ايام مكانش في موبايل ولا كمبيوتر ولا نت
ليل طويل عدى علينا واحنا سهرانين انا واصحابي على ناصية شارعنا
قبل ما احكيلكم عني تعالوا شوفوا المكان اللى انا عايش فيه
انا من منطقه شعبيه شوارعها صغيره ومكسره ... افتكر من ٣ سنين جم ركبوا مواسير الصرف الصحي بس لسه موصلوهاش ولسه عايشين عالترنشات ونزح المجاري .. وزي ما قولتلكم شوارعنا صغيره اشبه بالحواري في وسط البلد حتى العمارات بتطل على بعض يعنى لو واقف في البلكونه اسلم بايدي عادي عاللى في البلكونه اللى قصادي
....
جوه كل بيت من البيوت دي حكايته وكل حكاياتنا شبيهه ببعض
انا علاء ١٧ سنه في ثانويه عامه واصحابي كلهم نفس السن
عيلتى هما
زكي ابويا ميكانيكي عربيات نقل ثقيل ... ٣٩ سنه خلص جيش و اتجوز وهو شاب صغير
امي نهله اصغر من ابويا بسنتين بس ايه مكنه
اخواتى البنات توأم ساندي وساره ١٤ سنه في اخر سنه اعداديه ... حلوين اوي ... بس بالرغم انهم توأم بس مش شبه بعض لا شكل ولا شخصيه
ساندي مغروره بتتباهى بجمالها وشاكك فيها تكون مصاحبه على طول قصاد مرايتها
ساره هاديه مطيعه لينا كلنا بس بحبها اوي وانا وهي اصحاب اوي وبحسها حب السنين ... بالرغم انها اجمل من ساندي بس بتداري جمالها بلبسها المحتشم ده بره البيت لكن جوه البيت بيجاما عادي وساعات بادي وشورت
نرجع كده لوالدي
ابويا راجل شاطر اوي في مهنته واتعلمتها منه بيعرف العطل من تدويرة العربيه وبيصلح اتخنها عربيه في ساعة زمن وورشته على طول زحمه ممكن يكون عنده ١٠ عربيات في اليوم ودخله كويس اوي ... وانا في ابتدائي خدنى معاه وشربت منه الصنعه وعرفت كمان سواقين منهم عم خليل ابو احمد صاحبي ( مش موضوعنا دلوقتي )
ابويا فيه عيب رغم انه طيب بس بيسكر وعلى طول مضيع فلوسه عالخمره وكل ما يجيله قرش يسهر مع اصحابه بس يلعبوا عالفلوس بس كان اونطجي وبيعرف يكسبهم
زكي : هاهاهاها ... راحت يا حلو ... حد هيلعب تاني
نبيل : ميكانيكي سيارات ملاكي ومتخصص في المازدا وكل البلد بتروحله .... هو حد يعرف يغلبك يابو علاء
صبحي الخراط : الا صحيح هو علاء ابنك مبيجيش يعمل الشغل عندي ليه
زكي : معلش اصله في الثانويه ... عاوز يدخل حقوق ويطلع محامي
نبيل : خسارة الواد ده ايديه تتلف في حرير
صبحي : مش عارف صلاح ابني مش طالعله ليه
زكي : جرى ايه انتوا هتنؤوا عالواد ولا ايه
?????
صبحي : ولا بنؤ ولا حاجه ... انا هقوم احاسب وامشي
نبيل : يلا احنا كمان علشان ام خالد لما بتأخر بتعملي موال
زكي : طب خلص يا صبحي لحسن نبله هيتشبشبله
??????
........
انا كل يوم بسهر مع اصحابي خالد وصلاح واحمد وحسن
خالد ابن نبيل وحيد ابوه وامه وصلاح ابن صبحي وامه ماتت من زمان وعيل فاشل عنده اخت اصغر منه بسنه صابرين بنت وتكه معايا في المدرسه وبيننا علاقه هتعرفوها في وقتها واحمد ابن خليل ليه اخ اكبر منه محمد ٢٣ سنه واخت ما بينهم حنين ٢٠ سنه اما حسن ده حكايه بيشتغل مع ابوه وابن خالة خالد
كلنا كده بنتجمع بربطة المعلم عالناصيه اللى تحت بيتنا وبشوف ابويا كل يوم راجع متدهول وبطلعه لامي وارجع لاصحابي اصل هو لما بيصدق علشان ياخد راحته وكل يوم على كده
.........
تعالوا نبتدي الحكايه
قبل البدايه احب اعرفكم على كل فرد في عيلتي
ابويا زكي ليه اخ واختين
عمي زياد ٣٥ سنه لسه متجوزش وبيشتغل عامل مخزن في مصنع وبيصرف نفسه في الحمام ولما كنت بروحله كنت بشوف مجلات السكس وحاطط صور بنات عريانه عالحيطه
عمتى زينب ٣٠ سنه متجوزة ومعاها ولدين حسام ٧ سنين وحازم ٥ سنين ومتجوزه بكر ٣٤ سنه
عمتى زينات ودي مزتي ٢٨ سنه تحسها كده سعاد حسنى في نفسها مخطوبه من مختار ٣٥ سنه بعد ما خلصت الكليه بسنتين ومن ساعتها مخطوبين ومره شوفتهم وهو حاضنها بس مسكت نفسي بالعافيه
اما ماما نهله ليها اخت واحده ندى ٣٥ سنه متجوزتش وعينيها من عمي زياد بس هو في البلاله
جدودي ماتوا من قبل ما اتولد
......
اسف جدا عالتعارف الطويل ده وتعالوا نبتدي
اول ايام العيد وكل العيله متجمعه عندنا بس انا طبعا كنت نايم للعصر بس كنت حالق شعري ومظبط من بالليل
ساره : علاء .. علاء اوم بئينا العصر واعمامك وخالتك عندنا
علاء: بتقولي مين .... اومت لما سمعت كده على طول علشان هشوف مزتى زينات وكنت نايم ببنطلون الترنج بس وزوبري عامل خيمه وساره طلعت على طول خلعت البنطلون ولبست لبس العيد وكان قميص مشجر وبنطلون قماش اسبانى كانت الموضه كده وطلعت سلمت عليهم وكانت ماما وساره بيحطوا الغدا
نهله : اهو علاء صحي اهو .... يلا يا زكي انت وزياد
زكي : حاضر جايين يام علاء ....
زياد : ما لسه بدري يا بيه .... مش هتبطل السهر اللى مضيعك ده
علاء : سهر ايه بس يا عمي ... انت عارف انا جيت من عند الحلاء الساعه كام ... ده الديك كان بيكاكي عالسطوح وانا بنام
زينب : يوه ما تسيب الواد يعمل اللى عاوزه ولا انت عاوزه في العيد يحبس نفسه
علاء : حبيبتي يا عمتو ... اومال فين عمو بك والولاد وحشونى اوي ووحشتني دوشتهم
زينب : على اساس بتسأل أوي
زكي : تسلم ايدك يام علاء ... اما امك يا علاء عليها فتة كوارع
ساره : عاوزه حتة من النخاع
ساندي : يعع جاتك القرف
زكي : مش عاجبك متاكليش
ندى : يععع ? ... بكره نشوفك في بيت جوزك هتعملي ايه
علاء : ساندي تتجوز ???? ... يا ندى دي اخرها تحط روج
ندى : ندى كده حاف
علاء : اه حاف ... كمان انا بيني وبينك ٩ سنين بس... بدق الماسورهوبطلع نخاعها وبدي ساره منه
ساره : حبيبي يا لوءه
نهله : **** يخليكوا لبعض يا ولاد ...
زياد : خدي مني انا كمان .... الفته حلوه اوي
ساندي : هي طعمها ايه ممكن ادوء
زكي ????? محدش يديها ... علشان تتعلمي ازاي تاكلي
ساندى خطفت حته من قصاد ساره وبتدوء .... ممممم يا بنت الايه ... حلوه اوي
علاء : بنت انتى كلي وانتى ساكته
بابا قام وفجأه شوفت ماما بصت لعمي وارتبكت بس لمت الموضوع وقامت ... خدنى معاك وساعتها وقعت المعلقه ونزلت اشوف في ايه ولئيت عمى بيلعب في ذبه من عالبنطلون ( يبن الكلب يا عمي ... انا تعمل مع امي كده .... دانا هفشخ امك ) وطلعت تانى وببصله وانا باكل
ساندي : مقولتليش يا عمو هو انت هتتجوز امتى
زياد : لا جواز ايه ... انتى عارفه علشان اتجوز هتكلف كام
زينات : يا حبيبي هات واحده تتجوزها وتخدمك ولا انت عاجبك اوضة الفيران اللى انت عايش فيها دي ... عالاقل ترحم نفسك شويه
زياد : هو انا كنت اشتكتلك ... خليكي في حالك
بابا طلع الطاوله بعد الغدا وبيلعب مع عمي والباب خبط وفتحت وكان عم بكر جوز عمتى زينب ومعاه حسام وحازم واللى اول مادخلوا زينات خدتهم بالحضن وادتهم عيديه وطبعا بابا متوصاش واداهم العيديه وعمي اداهم وبعدها ساندى وساره شالوهم وكانوا بيلاعبوهم
حسام : ايه اللعبه دي
ساره : هنلعب الشايب اللى يطلع معاه الشايب يخسر
حازم مسك الكوتشينه بعترها عالارض
ساندي وطت تلمها ولاحظت ان عمي عينه عليها ومتوتر
تليفون البيت رن ... بتاع زمان قبل الموبايل وكان قرص مش زراير وردت ساره
ساره : علاااء ... احمد صاحبك عاوزك
علاء : طب روحي انتي .... الو ... لا يا عم منسيتش .... طب خلاص انا جاي
زكي : رايح فين
علاء : نازل مع اصحابي خارجين
زكي : طب متتأخرش
علاء : هتأخر طبعا .... لبست الجزمه الجديده كلاس بتلمع ونزلت
...........
نزلت قابلت اصحابي احمد وخالد وصلاح وحسن وروحنا وسط البلد لفينا فيها شويه ودخلنا سينما في شارع عماد الدين وكان فيلم الصاغه لفيفي عبده ودخلنا وجبنا كولا وعصير وشيبسي وبنتفرج وكان في كام مشهد لفيفي عبده بقمصان النوم وبوس واحضان وطبعا كنا بنصفر مع كل لقطه ولمحت واد وبنت داعكين بعض بوس وكان خالد فتح سوستة البنطلون وبيدعك في زوبره واحمد بيحسس على فخد واحده جنبه وكان جوزها جنبها بس كانت لابسه فستان احمر فاجر ومعري نص فخدها وحسن وصلاح مركزين مع الفيلم
...
بعد ما الفيلم خلص كملنا فسحه وطلعنا عالكورنيش وكان في شباب وبنات اكبر مننا كتير وكل اتنين ماسكين ايد بعض بعد كده روحنا
......
روحت البيت كانوا عماتى وعمي روحوا وماما كانت في الصاله مع خالتي وابويا نزل لاصحابه وساره نامت وساندي كانت في الاوضه بتذاكر
علاء : اما حتة يوم ... مفيش بعد كده .... لاحظت خالتى ارتبكت وسكتت اول ما دخلت .... مالك يا ندى في ايه
نهله : ملهاش ... بتحب الموكوس على عينه عمك
علاء : ليكي علي اخلص جامعه واتجوزك انا
ندى غصب عنها ضحكت جامد : و**** انت عسل .... ايه اللى معاك ده ..
علاء : جبت لب وسودانى وفسدق ولوز وكاجو
نهله : فالح ... يعني فرتكت العيديه
علاء : اومال هخليها لمين يعني
ساندي طلعت جري وكانت لابسه قميص بناتى لغاية ركبتها : ايوه كده ونتشت حبه في ايدها وقعدت حطت رجلها الشمال تحت اليمين وشوفت رجليها عريانه بالكامل
علاء : اومي البسي حاجه يا بت انتي
نهله : يوه ... ماتسيبها انت شايفها قاعده في الشارع ... احنا في البيت
ندى : ما يمكن بيتكسف يا نهله ... وكمان عنده حق ميصحشتقعد كده قصاد اخوها ... هي كبيره دلوقتى
علاء : حبيبتى يا ندى ... تستاهلي على كلامك ده ١٠٠ بوسه ... سمعتى ... وكمان انا راجل مش خروف
نهله : محدش مقوي الواد ده غيرك .... اومي يا ساندي البسي بيجامه ولا جلبيه طويله
ساندي : هو انا مش هعرف اخد راحتي كمان في البيت اوفففف
علاء : راحة ايه يام راحه ... دانا هاجي اوريكي ودخلت وراها وكانت هي خلعت واول ما دخلت نطت عالسرير دارت نفسها
منكرش انا اتصدمت وبلمت وحسيت قلبي بيدق جامد ... البت عودها ابن متناكه وخرجت من سكات وكان وشي كله احمر زي الطماطمايه
ندى : ????? جالك كلامي ... اهو مكسوف اهو ... مش قولتلك
نهال : بس بئا يا ندى متكسفهوش ? .... مالك طالع وشك مزنهر كده ليه
علاء : ها ? ... مفيش
......
بيت احمد
خليل : ابو احمد ٤٧ سنه بيشتغل سواق على تريلا وبيسافر كتير ممكن يقعد بالاسبوعين بره البيت وليه اخ حسين ٤٠ سنه متجوز وعايش بره
حنان : مرات خليل ٤٢ سنه بنت عم خليل وكل اللى يشوفهم يقول انها اكبر منه ... ست بلدي وست بيت عاديه
محمد : ٢٣ سنه دبلوم صنايع وبيشتغل سواق على عربيه جامبو
حنين : ٢٠ سنه في كلية تجاره جامده اوي واغلب الوقت في اوضتها بتذاكر وساعات بتساعد امها ونفسها تخلص علشان تتجوز ابن الحلال اللى هيتقدملها
..
احمد رجع البيت بعد اللف اللى لفيناه وكانت امه بتتفرج على مسرحية عش المجانين لمحمد نجم بتاعة شفيق يا راجل وفطسانه على نفسها من الضحك
احمد : قعد جنب امه ... عاملة ايه يا حبيبتي
حنان : بخير يبني
احمد : امال فين ابويا واخواتى
حنان : ????? ... ها بتقول ايه
احمد : بقولك بابا واخواتى فين
حنان : ابوك جاتله نقله وخد اخوك معاه واختك جوه في اوضتها ?????
احمد دخل لاخته وكانت نايمه على وشها على سريرها وبتمرجح رجليها ولابسه جلابيه وباين كلوتها من تحتها وطيظها مأمبره وبارزه واحمد اول ما شافها قفل الباب ووقف وراها بيتفرج وهو بيبلع ريئه وكانت حنين بتقرا روايه ومش حاسه بحاجه واحمد خلاص زوبره هيتفرتك فطلع نط جنبها خضها
حنين : اخص عليك ياحمد خضتنى ... انت جيت امتى
احمد : انتى اللى بتقري ايه
حنين : ده جزء جديد من رجل المستحيل
احمد بيحاول يتلم على اعصابه بعد اللى شافه وخصوصا بعد فيلم السينما : طب هتفضلي تقري
حنين اتعدلت وقفلت الروايه وكان فلق بزازها باين وواضح : لا خلاص ... انت روحت فين
احمد :بيبلع ريئه روحنا سيما انا واصحابي واتمشينا شويه وجيت
حنين : انا رغم انى دبتها بس جعت ... تاكل معايا
احمد : لا اقعدي عاوز اتكلم معاكي شويه
امهم بره ????????
حنين : امك دي تحفه من تحف الزمن .. ها عاوز تقول ايه
احمد : هو يعني ايه حب
حنين : هو انت يعني شايفني بحب ولا بتحب
احمد : مش قصدي
حنين : ليه انت حبيت قالتها بابتسامه
احمد : بصراحه كده في بنت انا بحبها بس الفكره انها اخت صاحبي ومش عارف لا اقابلها ولا اتكلم معاها
حنين بحماس : مين ها مين دي
احمد : ساندي اخت علاء
حنين : معرفهاش ... حلوه ?
احمد : حلوه اوي بس باجي قصادها مبعرفش اتكلم وعلى طول بحلم بيها
حنين : وده حصل ازاي
احمد : من سنه كده شوفتها رايحه المدرسه وكان حد بيعاكسها فضربته ووصلتها ومسكت ايدها جرتها يعني ... ووو.... ووصلتها المدرسه ومن ساعتها بحبها
حنين : بئا انت يا مفعوص تحب .... ولا وكبرت يا حماده
احمد : طب متعرفيش اكلمها ازاي
حنين : اكتبلها جواب وحطهولها في شنطتها
احمد : هي مش معايا هي في اعدادي
حنين : نعم يا روح امك .... واد انت اتلم وبلاش .... انت بتقول انها اخت صاحبك ... يعني ممكن تعملنا وتعمل لصاحبك فضيحه
احمد : طب متعرفيش حد حب قبل كده .... انا اسمع ان الجامعه فيها حبيبه كتير
حنين : من ناحية في اه في كتير ححح قااتها بقهر
احمد : طب بيعملوا ايه
حنين وشها احمر : ولد عيب
احمد : وهو الحب عيب
حنين : لأ بس اللى بشوفه وبسمعه عيب
احمد : طب ينفع اجي معاكي مره اتفرج
حنين : تتفرج ايه ... اوعى كده انا جعت وسابته وخرجت وكانت طيظها بتترقص وتترج جامد في مشيتها
احمد : اوفففف لو مكنتيش اختي
...........
بيت صبحي
صلاح روح البيت وملئاش حد في الصاله بس التليفزيون شغال على القناة الاولى وحفله شغاله وسمع صوت في الحمام فراح يشوف وكانت صابرين بتعمل حمام في حمامهم البلدي القديم وشاف منظر كسها هنا قلبه دق اوي وبيبلع ريئه وطلع زوبره بيضرب عشره على منظرها وكانت صابرين مش واخده بالها ان الباب متوارب ومقفلش كويس
صلاح دخل اوضته ونزل بنطلونه وبيدعك زوبره اوي وهنا صابرين دخلت شافته بالمنظر ده
صلاح : مش تتنيلي تخبطي قبل ما تدخلي .... عاوزه ايه
صابرين اتشلت من المنظر وبترد بتلعثم : انااا انا شوفت النور والع قولت اطفيه مجاش في بالي انك رجعت
صلاح لاحظ انها متوتره اوي وهو كان بنطلونه في الارض وغطى بايده زوبره بس راسه طالعه من ورا ايده فبصلها بابتسامة خبيثه وكانت صابرين بتبلع ريئها بالعافيه فقام وظهر زوبره كله واقف وصابرين برئت اوي ومتسمره مكانها
صلاح : مالك ... ايه اول مره تشوفي بتاع ولد
صابرين اتفاجئت بجراءة صلاح وجسمها بيترعش جامد وفجأه فاقت وصرخت وجريت على اوضتها
صلاح بعد ما لبس هدوم البيت راحلها : انتى لسه صاحيه
صابرين : ايه اللى عملته ده يا حيوان
صلاح : طب متزعليش مني
صابرين : لما ييجي ابوك هقوله على فكره
صلاح : هو ابوكي دريان بحاجه اصلا ... ابوكي لو هو اللى جه وشافك في الحمام كان اغتصبك
صابرين : ??? انت شوفت ايه
صلاح : شوفت كسك المنور
صابرين شهقت من الكلمه : انت عيل واطي وقليل الادب واوعى كده متقربليش
صلاح ضمها من كتفها وباسها في خدها وبيمسح كفه على ضهرها
صابرين حاسه بقلق وخايفه وفي نفس الوقت حاسه انها مش متمالكه اعصابها
صلاح : في اكل ايه
صابرين : في رز وطبيخ ولحمه
صلاح : طب حطيلي علشان ميت من الجوع
صابرين : طب تعالى افتحلي الامبوبه علشان ايدي وجعاني
صلاح فتح الامبوبه وشغلها البوتاجاز : اي خدمه تاني
صابرين : لأ متشكرين لخدماتك
صلاح : هو ابوكي مسابش اي فلوس
صابرين : هو ابوك ده حيلته فلوس ... انا لسه سامعاه بيكلم صاحب البيت يستنى عالايجار لبعد العيد
صلاح : يعنى هما ٢٠ جنيه اللى واقفين في الزور ... بكره اخلص واشتغل واساعده
صابرين : ذاكر انت بس وملكش دعوه
صلاح : وبعد ما اذاكر ... هدخل الجامعه ولا معهد وبعد كده اتخرج اتوظف واتلايم على كام ملطوش
صابرين : اي فلوس هتساعد يا صلاح
صلاح : طب حطيلي اكل وبطلي رغي
صابرين غرفت الاكل وبتوطي بتحط الاكل عالطبليه وصلاح جه وراها بيحسس على طيظها الطريه
صابرين : انت جزمه يلا .... اتلم انا اختك مش جايبني من تحت عمود نور
صلاح : ? طب كلي كلي
صابرين : لأ انا شبعانه
صلاح : وفكرك هما اللى تحت العمود حلوين زيك
صابرين : يعني علشان انا حلوه تعمل كده في
صلاح : لأ علشان شوفت حاجه خلتنى عاوز اتجوز
صابرين : اتلم ?
صلاح : ?????? يا بت بضحك معاكي ... الحئي ريحة الشياط دي
صابرين : عاجبك كده نسيت الرز عالنار
صلاح : ممممم الاكل تحفه .... يا بخت صاحب البخت والنصيب
صابرين : اه والنبي علشان اترحم منكم ان كان انت ولا ابوك
صلاح : طب لما ييجي هقوله ومد ايده مسك بزها
صابرين : ما تحترم نفسك بئا وقامت سابته وقفلت الاوضه عليها
صلاح : ????? اااااه يخرب بيت حلاوتك
........
بيت نبيل
نبيل : بيشتغل ميكانيكي وعنده ٣٥ سنه متجوز صغير بعد الدبلوم عنده اخت هنعرفها لما ييجي وقتها
فاطمه : ٣٣ سنه مرات نبيل كانت بنت الاسطى بتاعه وورثت عنه الورشه ونبيل هو اللى مشغلها ملهاش اخوات
خالد رجع البيت ودخل وهو سامع اهات امه جايه من اوضة نومها
خالد قفل الباب بشويش وخلع جزمته وراح على طراطيف صوابعه يتفرج زي كل مره وشاف ابوه بينيك امه فطلع ذبه وبيدعكه جامد
فاطمه : اااااه بالراحه يا راجل .... اخلص زمان ابنك جاي
نبيل : اصل اللحمه عامله شغلها جامد
فاطمه : اااه ... اييييي .... نيكني بسرعه عشرني .... كسي عاوز لبن يروي عطشه
نبيل : مانا بنيكك واعشرك كل يوم يا بنت المره .... بيدوس بزوبره جامد وجابهم
خالد شاف ابوه بيتعدل راح للباب فتحه وقفله جامد علشان يعرفهم انه لسه جاي
نبيل خارج من الاوضه باللباس الابيض : انت جيت يا خالد ...
خالد : لأ خالد جاي ورايا
نبيل : ???? .... طب يلا علشان تنام
خالد : لأ انا نازل كمان شويه
نبيل : على فين تاني
خالد : رايح لاصحابي نلعب كوره
نبيل : هو انتوا لسه هتلعبوا
خالد : الدنيا عيد يا حاج وكل سنه وانت طيب
نببل : هتتأخر
خالد : زي كل مره وساب ابوه ودخل غير هدومه ونزل
.......
بيت جد علاء بعد العشا
زينات : ينفع كده تكسف الوليه .... اقسم ب**** لو حد غيرها كان فضحك وعملك مشكله
زياد : هو انا عملت حاجه
زينات : ان مكنتش قاعده جنبك وشايفاك بتحسسلها على رجليها
زياد : بمزاجها ومبسوطه ... اطلعي منها انتى بس
زينات : طب ما تتجوز بدل ما تخرب بيت اخوك .... يا زياد انت مش صغير
زياد : واتجوز ليه وانا مبسوط كده .... اوعي انا داخل انام
زينات : انت بتستهبل على فكره .... على فكره بئا نهله لو اشتكت لاخوك هيمنعك تدخل هناك تانى وهتكون انت الجاني على نفسك .... انت حر وعقلك في راسك تعرف خلاصك
زياد : هو خطيبك فين مظهرش يعني
زينات : خطيبي سافر شغل
زياد : وهييجي امتى
زينات : بعد بكره
زياد طب هييجي امتى
زينات : بعد بكره ... هو قال كده اخر مرة كنت معاه فيها
زياد ( بس كده فرصتي )
.......
انتهى الجزء الاول
صور البطلات لهذا الجزء
نهله
ساندي
ساره
حنين
حنان
صابرين
زينب
زينات
ندى
الجزء الثاني
وقفنا الجزء اللى فات بمعرفة زياد ان مختار مش هيقدر ييجي يزورهم ولا يخرج بخطيبته زينات اخت زياد
ليلتها زياد كان بيفكر ازاي يستغل وجود اخته ويتفرج على جسمها زي كل اجازه ليها
في حين زينات كانت مرهقه جدا ودخلت تنام وكعادتها بتقفل الباب عليها علشان زياد بصراحه ميضمنش وممكن يدخل عليها يعمل فيها حاجه بدماغه المريضه
زياد نزل وراح الصيدليه وطلب منوم وكان واضح في عيونه السهر وفعلا اشترى شريط برشام منوم ورجع فضاه في كيس ورمى الغلاف من الشباك وخد حبايه طحنها كويس وحطهم في السكر عالوش بحيس ان زينات لو عملت شاي تحط من المنوم كإنه سكر
......
بيت مختار
مختار موظف حكومي ٣٥ سنه ... حالته الماديه حال كتير من الموظفين .... من بتوع تعالى بكره يا حضرت حاجه كده زي السيستم مش شغال .... اشتغل بعد التخرج ب٣ سنين وكان ساعتها في الجيش لما جاله التعيين
والد مختار ووالدته متوفيين
اخته الكبيره مها ٣٣ سنه ودي مخلصه دبلوم صنايع وكانت اشتغلت قبل ما تتجوز في مصنع حلويات علشان كده بتعمل حلويات كتير ... جوزها مؤمن ٣٩سنه وحماتها زكيه عايشه معاهم وخلفه بنتين رهف ٧ سنين ورضوى ٣ سنين
مياده اخته الصغيره ٢٨ سنه صديقه لزينات وهي اللى عرفتهم على بعض بتعشق الطبخ متجوزه بدر ٣٢ سنه ولسه مخلفتش
محمود الاخ الصغير ١٥ سنه في ثانويه عامه سنه اولى وكل حياته لعب كوره ويعرف علاء علشان لعبوا قبل كده مع بعض
مختار من النوع الكسول والانطوائي بيحب العزله ولولا ان زينات حلوه مكانش فكر يخطب او يتجوز
محمود : اصحى يا عم احنا تانى ايام العيد
مختار : بيتقلب في السرير ... سيبني يا محمود عاوز انام
محمود : ايه مش هتروح لخطيبتك ولا ايه ... وكمان انت نايم من يوم الوقفه
مختار : من الاخر كده عاوز ايه
محمود : هما ٢٠ جنيه اخرج مع اصحابي
مختار : هو انا لو معايا عشرين جنيه كنت نمت
محمود : طب انا هنزل اروح لاخواتك
مختار : ماشي سلملي عليهم
محمود نزل وراح للكبيره مها
رهف : خالو جه يا ماما ... ايدك عالعيديه
محمود : بس كده وطلع جنيه اداهولها
رضوى : بخ ???
محمود شالها : تعالى انتى يا كلبه كده تخضيني
مها : ازيك يا محمود سلمت عليه وبتبوسه في خده ... كل سنه وانت طيب ... اومال فين مختار ... تلائيه نايم زي عوايده
محمود : طب مانتى عارفه اهو بتسألي ليه
مها : مش عارفه ايه النوم اللى بينامه ده كله ... ليكون عنده حاجه يا واد واحنا مش واخدين بالنا
محمود : لا يختي زي القرد ... اومال مؤمن جوزك فين
مؤمن : انا هنا في البلكونه يا محمود
محمود راحله وكان قاعد بياكل بسبوسه
مؤمن : حماتك بتحبك ... حطيله يا مها
محمود : عامل ايه يا عم مؤمن
مؤمن : ماشي الحال يا محمود ياخويا .... اما اختك عاملة صنية بسبوسه ولا اجدعها حلوانى
محمود : بالهنا والشفا يا حبيبي ... خدي انتى يا كلبه ... بئا انتى بتخضيني
رضوى : بتجري ٠?????
محمود : يا رب تفرح بيهم وتسترهم
مؤمن : يا من يعيش يا محمود .... قولى عامل ايه في الثانويه
محمود : هي صعبه بس بذاكر
مؤمن : والكوره ... انا شايفك وانت بتلعب في الساحه اللى ورانا امبارح
محمود : ? تفاريح بس ... هي مها بتعمل ايه كل ده ... انا جاي اقعد معاكم تئوم هي تئوم وتقعد جوه
مؤمن : نادي امك يا رهف
رهف راحت ورجعت مخضوضه ... بابا ماما واقعه عالارض ميته ?
محمود ومؤمن دخلوا بسرعه شالوها وحطوها في السرير ومحمود نزل جاب دكتور ورجعلها ....
مؤمن : خير يا دكتور
الدكتور : مبروك المدام حامل
..........
في بيت حسين
حسن ١٧ سنه في مدرسة الصنايع وبيشتغل مع ابوه في تصليح البوتاجازات
ابوه حسين : ٤٧ سنه بيصلح بوتاجازات من اللى حاربوا في ٧٣ وحاطط صورته مع العساكر في الصاله
عزيزه : ام حسن ٣٨ سنه معاها ابتدائيه وست بيت ووحشه بس ابو حسين مبيقبلش كلمه عليها واخت نبيل يعني عمة خالد
ولاء اخت حسن ٢٠ سنه مطلقه بسبب عصبيتها ومخلفتش بسبب انها كانت سبب توتر طليقها ومتفتحتش لغاية دلوقتي بسبب اللى كانت بتعمله مع جوزها من زهأ وزعيق فاتخانق معاها بعد يومين جواز وطلقها وبتتخانق مع دبان وشها ودي عاوزه اللى يشكمها
خلود اخت حسن الصغيره ١٦ سنه في ثانويه ... حاجه كده برووووووود
خلود : اهو حسن صحي اهو
حسن : صباح الخيييي?ر
خلود : ايه يا سونه النوم ده كله
حسن : ابوكي وامك فين
خلود : كلهم عند خالك نبيل ومستنيينا هناك
حسن : طب هستحمى واغير ونروحلهم ... البسي انتى عقبال ما استحمى
خلود : ماشي يا سونه
حسن دخل الحمام ترتر وخلع هدومه واستحمى بس نسي ياخد غيار وفوطه فنده على خلود
خلود : حاضر هجيبهملك اوام
حسن فاتح باب الحمام نص فاتحه وواقف ورا الباب وكانت خلود جايباله الهدوم وهي بالجيبه والسنتيان بس .... روحي يابت البسي وبطلي مرءعه والا هطلع اكسر دماغك
خلود : معلش كنت بلبس وانت ندهتلي
حسن : امشي يا بت لاطلع اوريكي
خلود جريت على اوضتها وحسن كان واقف بياخد نفسه ومسك زوبره نطر عشره عالسريع من منظر اخته
خلود : ارتحت ولا لسه يا سونه
حسن اتفاجئ ان الحمام مفتوح وخلود لابسه وشافته بيضرب العشره ولسه عريان : انتى ايه موقفك هنا
خلود : بتطمن على اخويا حبيبي
حسن : بت انتى مالك ... اتظبطي لاظبطك
خلود : على كام
حسن طلع وراها وهو ملط لسه ملبسش حاجه وذبه منكمش بين رجليه وهي بتضحك على منظره وبتجري منه
خلود : خلاص مش هكلمك تاني
حسن رجع الحمام ولبس هدومه ودخل اوضته اتفاجئ بخلود قاعده على سريره بمياصه وسانده على دراعاتها
حسن فتح الدولاب اللى فيه لبسهم كلهم وطلع قميص وبنطلون
خلود : مش هتلبس لبس العيد
حسن : احسن برضوا ... لبس هدومه وسرح شعره ... يلا بي???
خلود : مالك ... اول مره تشوف واحده كده ( خلود فاتحه بلوزتها اول زرارين وشداها جوه الجيبه فمبين فرق بزازها الصغيرين
حسن : البسي عدل والا هكسر دماغك
خلود : يا سونه بئا احنا في العيد والبنات كلها لابسين كده
حسن : دول مش بنات دول شراميط
خلود : يعني انا شرموطه ... طب مخاصماك ... ويلا انا مش رايحه وبتفك باقى البلوزه بتخلعها
حسن مذهول من تصرف اخته ودخلها لئاها بالكلوت البناتى والسنتيان بس عالسرير : احا بئاااااا .... انتى ايه حكايتك
خلود : اطلع بره الاوضه ... مش عاوزه اكلمك ولا لسانك ييجي على لساني
حسن : طب البسي ويلا ننزل
خلود : مش نازله هئ
حسن شد الحزام : اومي البسي ?
خلود خافت وقامت لبست هوا ونزلوا واول ما طلعوا الشارع انكشته وهي بتبصله ومبسوطه
حسن باصصلها ( صبرني يا رب )
.........
بيت زياد
زينات صحيت العصر وزياد كان نايم ففتحت التليفزيون وبتتفرج على الفيلم الهندي
زياد صحي من الدوشه وطلع شافها بتتفرج فراح الحمام غسل وشه وراح قعد جنبها : هاتلنا حاجه عربي بدل الهتش ده
زينات : لا ده فيلم التوأم
زياد : طيب يختى
زينات : مفيش حاجه تتاكل
زياد : في انا جبت فراخ مشويه بالليل لئيتك نمتي
زينات : هو انت نزلت امتى
زياد : جعت ونزلت ورجعت بعد ساعه كنتى دخلتى نمتي
زينات : طب هسخن الاكل واجيلك بس متقلبش
زياد قاعد ومبسوط بس متوتر ... عاوز يشوف كسها اللى بيهيجه
زينات : معلش يا زياد يا حبيبي تعالى هات الولاعه اللى انت مشعلئها دي
زياد دخل جابلها الولاعه ومسكها من وسطه
زينات شالت ايده : بطل رخامه وسيبني اسخن الاكل علشان جعانه
زياد : و**** انا بحسد الواد مختار عليكي
زينات : طب مانا قولتلك ندى عاوزاك ورافضه كل اللى اتقدمولها علشانك
زياد : وتقدري تقوليلي هعيشها ازاي
زينات : يا سيدي بكره تفرج بس انت انوي
زياد : لأ ... مسك وسطها وبيلزأ فيها بس زينات مش حاسه بحاجه .... انا عاوز واحده زيك انتى في حلاوتك انتى
زينات : تصدق انك اعمى ... البت لهطة قشطه وجمالها مش على حد ... ده يا بخته اللى هتكون من نصيبه
زياد : طلعتى العيش ... فالحه ... بيطلع العيش من التلاجه ... احا ده باظ
زينات : خلاص هاكل كده من غير عيش
زياد : طب سخني العيش اللى كان معاها
زينات : هو الربع رغيف ده عيش ... وكمان ده ورك وحته من الصدر
بعد شويه
زينات : انا هعمل شاي ... تشرب
زياد : لا انا عاوز ادخل اكمل نوم
زينات : براحتك .... دخلت عملت الشاي
بعد ساعه زياد طلع وكانت زينات نامت مكانها فشالها ودخلها اوضتها ونيمها عالسرير وبيقلب فيها بس هي كانت نامت
زياد خلع هدومه وهو متوتر وبيعرق وبيقرب من اخته وبيرفعلها الجلبيه البيتي اللى لابساها وكانت لبن بجد .... كمل رفع وشاف وراكها سخن اوي ومسك زوبره بيدعكه ورفعلها الجلبيه لفوق شاف كلوتها وكان مرطب وراسم كسها فخلعها الكلوت وبان كسها بشعرته ( اووووووف ) بيدعك زوبره اوي وبينزل يشمه زي ما بيقرا في قصص السكس وطلع طرف لسانه دائه وكان طعمه زي الصابون ... زياد عجبه طعم كسها اوي وبيلحس جامد لغاية ما اتبل خالص وزفلط ورفع باقي جلبيتها وكانت لابسه سنتيان احمر عادي فشاله وطلع بزازها ( مللللبنننن ) بيفعص في بزازها ونام فوقها بيبوس فيهم وبيحط حلماتها بين سنانه بيعضعض بس بزها طري اوي قلبها على وشها وهو ماسك بزازها ونام فوقها بيحضنها وبيدعك زوبره في طراوة طيظها وبيفعص في بزازها وبعد شويه
زياد : لا انا عاوز اجرب انيك ... مد ايده وفتح فلقتين طيظها وبيشوف خرم طيظها نقطه بيبعبص فيها وبيتف عالخرم بدأ صباعه يدخل بصعوبه وهو بيتف على خرمها وبيوسع فيه ومسك زوبره بيدعكه جامد ومن هيجانه جابهم على خط طيظها .... ييييي مش وقتك خالص ... زياد بيدعك زوبره عاوزه يقف تاني بس للأسف مفيش رد فعل منه فلبس زينات تانى هدومها ومسح بلباسه طيظها ورجعها زي ما كانت قصاد التليفزيون ونزل راح يجيب حاجه توقفله زوبره
.........
بيت زكي
نهله : واد يا علاااء .... يوه انت لسه نايم .... اصحى يا علاء احنا داخلين عالمغرب وانت لسه نايم
علاء صحي وطلع وكان ابوه وخالته واخواته مستنيينه علشان يكملوا على وليمة امبارح
علاء : صباح الخير
????????
ندى : صباح الخير بالليل يا لوءه
زكي : كنت صايع فين بالليل يا صايع
علاء : كنت تحت البيت مع اصحابي .... انتى بتعملي ايه
ساندي بتشرب الشوربه من الطبق : فووووو موحوحه ... دي الكوارع طلعت حكايه ... انا مكنتش فاكراها كده
ساره : مش دي يع ... سبحان مغير الاحوال
نهله : ملكيش دعوه باختك وبصي في طبقك .... بالهنا والشفا يا حبيبتي
ندى : واد يا علاء ... عاوزاك بعد ما تاكل وتفوء تلبس وتيجي توصلني
زكي : هو حد زعلك ولا ايه
ندى : لأ ابدا انت عارف ان ولادك بيحبونى ازاي وانا كمان بعشقهم بس في حاجات هجهزها للشغل
زكي : طب ما تخليكي لبعد العيد ... وكمان عايشه لوحدك ليه ما تيجي معانا نعيش في بيت واحد عالاقل نتطمن عليها
ندى : تانى يا جوز اختي ... مانت عارف ردي في الموضوع ده من زمان .... وكمان انا كده براحتي لا مضيقه على حد ولا حد شايلني فوق راسه ( قصدها ماما )
زكي : هو ده كلام برضوا
نهله : سيبها براحتها يا زكي .... هي كده طول عمرها براويه
علاء : انا خلصت هاخدلي رشة مايه وجاي معاكي وعلى فكره انا هسهر مع اصحابي لما ارجع
زكي : طيب ياخويا ... وانا كمان نازل اعدي على زياد وزينات وهرجع عالقهوه
نهله : هتتأخر زي امبارح برضوا
ساره : علاء كنت عاوزاك تجيبلي ايس كريم معاك
علاء : حاضر هجيب لينا كلنا ....
.........
بيت نبيل
فاطمه : سيبها يا نبيل براحتها
ولاء : بصريخ طب انا اعملكم ايه مش عاجبكم ... اموت نفسي يعني علشان ترتاحوا
نبيل : كده عرفت ليه طلقك .... ده نفد بجلده منك .... يا ساتر دانتى لا تطاقي
عزيزه : يا بنتى احنا معاكي اتكلمي بالراحه ... و**** ياخويا كلمتها كتير توطي صوتها بس هي خلقها ضيق
حسين : واخرتها ... الناس كلت وشنا من عمايلها .... من ساعة ما اتطلقت تالت يوم جواز وانا مشعارف حتى اروح لاصحابي
نبيل : يا عم اعتبرني من اصحابك وتعالى .... ايه رأيك تعالى نسيب الستات مع بعض وننزل عالقهوه
فاطمه : ايوااااا ومتجوش غير بعد نص الليل ولاء : يا سلاااااام
خالد طالع من اوضته : ما توطي ميتين ام صوتك ده
ولاء : بزعئ هو انا كلمتك ولا جيت جنبك
خالد : طب قسما ب**** مانا سايبك ودخل جاب شومه بيستخدمها في الخناقات وضربها على طيظها
ولاء : اااااااااااه الحئيني ياماااا
خالد كل ما تفتح بؤها بيضرب فيها ومسكها من كتفها : مسمعش صوتك ... فاهمه
ولاء : فاهمااااااا ليييييه
خالد : مسمعش صوتك ... سامعاني
ولاء سكتت وبتهز راسها
خالد : ايوه كده متجوش غير بالعين الحمرا
???????
حسين : و**** جدع يا خالد يبني ... انا عن نفسي مش ابوها ... بس مبعرفش اخرسها كده
نبيل : هذا الشبل من ذاك الاسد
عزيزه : و**** جدع انك شكمتها .... انتى ملكيش غير خالد يربيكي
ولاء : هو انا ااااااااااا خلاص خلاص مش هتكلم تانى اهو وحطت ايدها على بؤها
الباب خبط وخالد فتح وهو ماسك الشومه : ازيك يابو علي .... ايوه يا عم قمر عيلتنا كلها مأنكشاك
حسن : اتفضلها
خالد : واللى يرجع في كلامه
حسن : ايه انت ما صدقت ... دانا ادبحك وادبحها .... انت نزلت اتخانقت ولا ايه
عزيزه : ???? لا دي لاختك
حسن : اتاريكي محدش سامعلك صوت
ولاء حاطه ايدها على بؤها وبصالهم مبتتكلمش
حسن : لا دكر ياض ... تعالى بئا معايا ننزل نشد اصحابنا عندنا ماتش بالليل
خالد : ماشي عندك الكوتش تحت الكنبه أوم اختك وهاته على ما اغير واجيلك
.......
بيت صبحي
صلاح : انتى يا ست زفته فين الكوتشي بتاعي
صبحي : مالك بتزعأ ليه
صلاح : مش لائي الكوتشي بتاعي
صبحي : وانت عاوز الكوتشي ليه
صلاح : عندنا ماتش وعاوز الكوتشي
صابرين : هو اللى في رجلك ده
صبحي اداه على قفاه : ابئى اتكلم مع اختك حلو ... ارجع بدري مش كل يوم تسيب اختك للصبح لوحدها
صابرين : طب ما ترجعوا انتوا الاتنين بدري احسن
صلاح بيبصلها وبيغمزلها : لا هرجعلك بدري يا جميل
صابرين خبطته في كتفه : اتلم
صلاح : هو انا يعني مبعتر .... ولا هي تماحيك وخلاص
صبحي : خد يلا .... هاتلي جزمتى من تحت الكرسي
صلاح : ماشي يا حاج .... انا نازل بئا
.........
بيت خليل
حنان نايمه في اوضتها وحنين في اوضتها واحمد كان بيلعب اتاري بدراع وعامل دوشه
حنين : هو انت ان مكانش سهر يبئى لعب
احمد : تعالى اغلبك
حنين : تغلبني ?????
احمد : مره من نفسي
حنين : طب لو غلبتك مفيش نزول النهارده
احمد : لو غلبتك تنفذيلي طلباتي
حنين : اتفقنا
حنين مسكت الدراع وبتلاعب احمد جيم سباق سيارات وبتغلبه : ????? كده مفيش نزول ?
احمد : طب تعالى نلعب تاني
لعبوا تاني وبرضوا غلبته
حنين : هاهاهاهاهااااي ... روح اتعلم وتعالى
احمد : ماشي يا ستي ... فين الكوتشي
حنين : مفيش نزول والكوتشي مغسول
احمد : يو.. وووو
حنين : بس يا مغلوب وكمان مش اد اللعب متلعبش
احمد : خلاص هدخل اناملي ساعه
حنين : وانا اللى طالعه اتكلم معاك
احمد : بجد تعبان
حنين : طب تعالى في اوضتك نتكلم
احمد دخل فرد جسمه عالسرير بتاعه وحنين جات وربعت رجليها وكان كلوتها باين قصاد عين احمد
احمد : ها عاوزه تتكلمي في ايه
حنين بتتكلم واحمد مش معاها خالص وبيستشف منظر كسها من كلوتها ... ها قولت ايه ... هوووو ... اخينا ... ايه روحت فين
احمد : لا معلش تعبان بجد
حنين ايدها خبطت في زوبر احمد وحست بانتصابه وبصتله : انت بتبص فين يا واطي
احمد : ها ? لا مفيش
حنين : طب ركز معايا وبص لعيني ملكش دعوه بحاجة غيرك
احمد : معلش يا حنين عاوز انام بجد
حنين : كده .... ماشي اطلع انا اشوف امك اللى نايمه من امبارح
احمد بعد خروج حنين طلع زوبره واتعدل وبيضرب عشره على منظر حنين وبيتخيلها في حضنه ( ممممم نيكني ياحمد ااااه ... مممم ... كسي ليك ... طيظي ليك .... بحبك يا حنين ... عاوز اجيبهم في كسك واحبلك اااااااااخخخخخ ) جاب لبنه على ايده ومسح ايده في طرف الملايه ونام من المجهود
........
علاء نزل مع خالته وماشيين في الشارع وقابل اصحابه
خالد : هنستناك متنساش
علاء : طب شوفوا احمد فين وتعالوا عالساحه
حسن : طب هنجهز على ما تيجي واهو صلاح جاي
ندى : خلاص
علاء : معلش يا خالتو هو احنا كده لازم نأكد على بعض
ندى : طب يلا علشان تلحأ ترجعلهم
علاء وصل خالته ورجعلهم
.....
نبيل راح لبيت ابوه وكانت زينات نايمه والتليفزيون شغال فطفاه وراح عالباب لئى زياد بيفتح
نبيل : ايه يا عم سايب التليفزيون ليه لما هتنزل
زياد مخضوض : معلش كنت بجيب علبة سجاير وجيت
نبيل : طب انا نازل وخد دول لزينات علشان الايجار
زياد : ماشي يا بلبل ... طب مفيش حاجه لاخوك لحسن مأشفره عالاخر
نبيل : ولما هي مأشفره ايه لازمة علبة السجاير
زياد : كيف بئا
نبيل : خد ١٠ جنيه اهي
زياد : ماشي يا حبيبي
نبيل نزل وزياد خد حبايه جابها من الصيدليه واستنى زوبره يشد فعملتله صداع ونام لنص الليل
........
محمود راح لاخته مياده وكانت لابسه فستان وشكلهم نازلين بس الفستان مطلع نص بزازها
محمود اول ما شافها صفر باعجاب : يا بختك بجوزك بجد ... انا لو منه مخرجكيش من البيت خالص
مياده : ليه بس يا حوده ... بتقولها بدلع
بدر : ازيك يا محمود ... كل سنه وانت طيب
محمود : معلش شكلي جيت متأخر
مياده : لا اصلنا رايحين المسرح ... ما تيجي معانا يا حوده
بدر زغتها : ييجي فين اكيد هو تعبان وهيروح
محمود : فعلا انا تعبان وهروح ... يلا اسيبكم انا ويا ريت متتأخروش علشان ميطلعش حد يثبتكم وياخدك منه
بدر : لا متخافش
..........
بعد كام يوم
علاء ماشي هو واصحابه بعد المدرسه
صلاح : ولا يا علاء ... مش اختك دي يلا
علاء : يا نهار ابوكي اسود
ساندي كانت ماشيه مع واحد وماسكين ايد بعض وعلاء جري عليه وبيضرب فيه
ساندي : يا لهوي علاء ... جريت عالبيت
علاء واصحابه مسكوا الواد شلفطوا وشه
علاء مسك الواد من لياقة قميصه اللى مبئاش قميص : انطق ياض مالك باختي
الواد : يا عم كنت بوصلها
صلاح اداه على قفاه : قلب نفسك ياض
حسن بيفتشه وطلع من جيبه ١٠٠ جنيه فكه
الواد : لا والنبي دي الجمعيه بتاعة امي
حسن : خلاص الدور علينا وقبضناها
الواد : والنبي بلاش الفلوس
صلاح : خلاص انيكك بالفلوس
الواد : انتوا مش ضربتوني
صلاح بيبعبص فيه
الواد : اااه .. خلاص مش عاوز اعرف امها تاني
علاء اتغاظ من الكلمه : هات يا حسن الفلوس دي ... انا هوصلها لامك يا خول وهنيك اي حرمه عندك وهديها الفلوس دي ولا اقولك .... احنا ننزل نجيب لبس كوره ماشي
صلاح وحسن : ماشي قولك يا كبير
علاء زأ الواد وسابه بيعيط وروح عالبيت
....
ساندي داخله من بره جري على اوضتها
نهله : مالك يا بت بتجري ليه
علاء دخل بعد شويه : هي فييين ... فين اللى مجرسانى في الحته فييين
نهله : يا مصيبتي ... جرسة ايه يا واد
علاء : الهانم بنتك ماشيه مع واحد وبيروح بيزؤ الباب وكانت ساندي ورا ساره
ساندي : خلاص حرمت يا علاء... والنبي ياما تحوشيه
نهله خلعت شبشبها وحدفته في وشها وعلاء مسكها وخلع حزامه وبيضرب بتوكة الحزام على ضهرها لما جاب دم وبتتحامى في امها وامها بتكمل عليها
نهله : عاوزه تفضحينا يا بنت الوسخه ... انا معرفتش اربي ... الناس هتاكل وشنا
ساره خدت ساندي في حضنها بعد العلئه وبتطبطب عليها
علاء : ساره تعالى ... عاوزك في كلمتين
ساره : حاضر يا حبيبي
ساندي : اااااااه يامااااا ????????
نهله : اخرسي يا شرموطه لاجي اخلص عليكي
علاء: خدي دول هاتيلك لبس
ساره فرحت اوي وحضنت علاء وباسته في خده
نهله : انت جبت الفلوس دي منين
علاء : لا دول كانوا مع الواد ولطشتهم منه بعد ما فرمته
نهله : جدع يا واد ... راجل من ضهر راجل
.......
بثينه : مالك يا سمير ايه اللى عمل فيك كده
سمير : الواد علاء ابن عم زكي الميكانيكي ضربني وخد مني الفلوس
بثينه : فلوس ايه
سمير : الجمعيه اللى روحت اجيبهالك من خالتى بدريه
بثينه : نعععععععم ... دانا هخلي اللى ما يشتري يتفرج .... تعالى معايا وريني مين اللى ضربك
...
بثينه راحت لزكي الورشه وبتوريه سمير ابنها واللى عمله علاء
زكي خدهم عالبيت : علاااء .... علاااء
علاء : خارج من اوضته وشاف سمير ... مش انا ضاربك ياض وقولتلك لو شوفتك هفشخ اللى جابوك
بثينه : شاهد يسطى زكي
زكي : اسكت انت خالص يا علاء ... انت اخدت فلوس من الواد ده
بثينه : اياك تكدب
علاء : ليه هو انا هخاف منك ... اه خدهم علشان اعلم عليه
زكي : هو عمل ايه
علاء : كان ماسك ايد ساندي اختي
بثينه : يادي النايبه ... صحيح اللى بيقوله يا واد ... انطق
سمير : ااا
علاء : لو مش مصدقه اسألي صلاح صبحي وحسن حسين
بثينه : مش عارفه اودي وشي منك فين يا عم زكي ... امسحها في المرادي
زكي : خد يا سمير
سمير واقف قصاده ومش رافع راسه
زكي : بص علشان امك هسيبك بس لو سمعت حاجه تتنى هعلأك ... هو خد منك كام
سمير بيبص حواليه
علاء : ١٠٠ جنيه
زكي طلع فلوس : اهم يا ست ام سمير
بثينه : ١٠٠ جنيه ايه ... كده فاضل ٥٠
سمير مبيردش
علاء : ألب امه في الفلوس ????
بثينه : دانت ليلتك مش معديه يلا فز قدامي ... عن اذنك يا عم زكي ومتشكرين
بعد ما مشيوا
زكي : فين امك واخواتك
علاء : امي وساره نزلوا يشتروا حاجات بال١٠٠ جنيه وساندي ضربتها علئه وجوه
زكي : طب خلي بالك من اخواتك ويا ريت بلاش تهور
علاء : متخافش يا حاج انت سايب في البيت اسد
......
بعد نص الليل
زياد بيصحى وكان زوبره قائم وطلع وكانت زينات صاحيه وبتشرب قهوه
زياد ( ضاعت الليله ولا ايه .... انا لازملي حل .... طب ايه نفسي انيك كس ولا طيظ .... ملحوءه ) انتى صحيتي امتى
زينات شافت منظره : ارحم حالك شويه
زياد : ? معلش كنت نايم بحلم
زينات : وبتحلم بايه يخليك تصحى وانت كده وبتشاور على بنطلونه
زياد : مش فاكر ? ... قعد جنبها .... بتشربي ايه
زينات : عندي صداع ... عملتلي قهوه
زياد : انا عندي برشام حلو للصداع
زينات : طب هات واحده
زياد جبلها قرص من المنوم واداهولها
زينات خدت القرص ومفيش ربع ساعه
زينات : انا داخله انام ... شكلي تعبانه
زياد ( هو ده ) ماشي يا زينات ... ادخلى نامي ومتنسيش خطيبك جاي بكره
زينات دخلت نامت
زياد سقف ودخل بعد نص ساعه
صور بطلات هذا الجزء
فاطمه
عزيزه
مها
مياده
ولاء
خلود
بثينه
الجزء الثالث
بعد نص ساعه زياد دخل اوضة زينات وكانت خلاص نامت ومش دريانه بحاجه خالص وزياد واخد الحبايه من الصبح
كانت زينات نايمه على وشها بنفس الجلابيه وزياد واخد الثقه وبيقرب لاخته اللى طلع نام فوق منها وهما بهدومهم ومد ايده بيفعص في بزازها وبيبوس بهيجان شديد واستمر على كده وزوبره خلاص واجعه فخلع هدومه كلها ورفع جلبيتها ونزلها الكلوت وخلعهولها من رجليها ومسك طيظها بيرك فلقاتها وهو بيضرب ويلسوع لغاية ما احمرت وفتحها وبيبل صباعه وبيبعبصها
زياد ( ياااااه عالمتعه اللى انت فيها يا زياد ... بس لو حست بحاجه ... مش مشكله ومش وقت تفكير خالص ... خرمك حلو اوي يا زيزي انا عاوز زي ما هو معدي صباعي كده يعدي زوبري كمان )
بالفعل زياد ماسك زوبره واتطمن انه ناشف وكان مش مصدق طوله بعد الحبايه طويل وعروقه نافره ومليان وتخن صباعين ... طلع صباعه وتف جوه خرم زينات وبل راس زوبره وبيحطه على الفتحه وبيدعك وحس بنعومة وطراوة وسخونة فتحتها وبيحشر الراس في الفتحه ومش عاوز يدخل وكان شغال دعك وبعبصه وبيتف يبل فتحته وزوبره لغاية ما الفتحه بدأت تستجيب وطربوش زوبره بدأ يغوص بس بصعوبه
زياد فرح لما جزء من زوبره بدأ يغطس في القشطه وزأ وسطه حسه محشور ومش سهل يدخل فعدل نفسه وبيتف على الجزء اللى بره من زوبره والتفه بتنزل من على زوبره وبتدخل معاه لفتحة طيظها فبيدوس اكتر وبيدخل جزء اكبر واستمر على كده لغاية ما لمح علبة فازلين شعر ( نوع من انواع كريم الشعر مزفلط ) فخرج زوبره وراح حط منه على راس زوبره ورجع ودخل زوبره فاتزحلق كله جواها
زياد اوووووف ... يا ساترررر ... اخيرا زوبري بينيك بدل العشرات )
نام على زينات ومسك بزازها من عالجلبية وهو حاسس بسخونة طيظها اللى زوبره محشور جواها وبدأ يحرك وسطه وهو حاضنها بايد من عند وسطها وماسك بالتانيه بزها بيدعكه
صوت خبطات وسطه في طيظها وزفلطة زوبره جواها كان مالي الاوضه وشعوره بينيك اول مره كان ميتوصفش وكان مبسوط اوي ان حلمه خلاص اتحقق وبدون اي مقدمات جاب لبنه كله في طيظها وبينهج ونام فوق منها وبعد شوية زوبره طلع لوحده وانكمش جوه مخبأه وعلى طول قام من عالسرير مسح طيظ اخته في هدومه ونطفها كويس ولبسها زي ما كانت وراح اوضته رمى نفسه عالسرير وغمض عينه من النشوه وهو مبسوط ونام
........
بعد نص الليل صلاح رجع البيت وكان هلكان من لعب الكوره ودخل خلع هدومه وخد غيارات وراح الحمام لكن وهو في طريقه شاف اخته صابرين نايمه وباب الاوضه مفتوح فقفله عليها وراح استحمى وبعد ما خلص اكتشف انه مجابش فوطه فطلع ملط ومبلول وعند اوضة اخته اللى بتفتح الباب وخارجه خبطوا في بعض هي نايمه ومش مستوعبه لكن اما شافت اخوها بالمنظر ده صرخت ودخلت اوضتها تانى وقفلت الباب
صلاح راح اوضته وهو مش مصدق وطلع فوطه نشف نفسه ولبس هدومه
صابرين : خلصت
صلاح : معلش استحميت ونسيت الفوطه ... بس انتى ايه شوفتي عفريت
صابرين : بس بئى متكسفنيش
صلاح : احبك يابيض وانت بتتكسف وبيبوس خدها
صابرين : بس بئى انا جتتى مش خالصه ... متضايقنيش
صلاح : كنتى عاوزه حاجه
صابرين : الصراحه ابوك نسي يسيبلي فلوس وجعانه
صلاح : خلاص عاوزه تاكلي ايه
صابرين : هات اي حاجه لحسن على اخري
صلاح قرب منها حضنها : حاضر يا حبي هجيب نص كفته نتعشى ... هنزل الحأ عم رضا قبل ما يقفل
صابرين مبسوطه : متحرمش منك ياخويا يا حبيبي ابدا
صلاح : يا سلام لما بتكونى رايئه ... قمر
صابرين : متتأخرش
صلاح : مسافة السكه وجاي
.........
خالد روح وكان نبيل لسه راجع من بره وسمع همس بين ابوه وامه في اوضتهم
فاطمه : زي مانت سامع كده ... البت بنت بنوت بكر
نبيل : امال طلقها ليه
فاطمه بتمصمص شفايفها : اصل الواد طلع خايب ومعرفش يفتحها
خالد ( احاااا... ولاء لسه بنت .... وانا اللى كنت ناوي اضمها واستغل طلاقها )
نبيل : طب ايه
فاطمه : روح شوف ابنك نام ولا لسه وتعالى
نبيل طلع يتطمن على خالد اللى خلع التيشيرت والبنطلون وجري نام او بمعنى اصح عمل نفسه نايم فابوه غطاه ورجع
نبيل : في سابع نومه
فاطمه : هههههيئ ما خلاص بئا بغير
خالد سامع مياصة امه مع ابوه وضحكتها اللى خلت قلبه طبله ( انا خلاص يا ماما هموووووت .... نفسي اشوف بتعملوا ايه ... انا لازم اخرم مكان في الحيطه وابص منه بس يا ترى هخرم فين ... دي ماما لو شافت فتحه هتعرف وهروح في داهيه ... مانا خلاص جبت اخري ... مش كل يوم صوت بس ... نفسي اشوف شكل الكس مره ) كل ده كان بيدور في تفكير خالد وهو ماسك زوبره وبيضرب عشره على اهات ونفحات وزفرات ووحوحة وخبطات النيك بين نبيل وفاطمه واللى بيفصل بينه وبينهم حيطه
...........
حنان صحيت بالليل على صوت باب الشقه بيتفتح فراحت تشوف مين وكان محمد ابنها
محمد دخل وقفل الباب وراه
حنان : محمد ... حمدالله عالسلامه يبني ... هو ابوك مجاش ولا ايه
محمد : لأ بابا قال انه هيحاسب الزبون وجاي ودي فيها ولا الصبح
حنان : طب اكلت ولا احطلك تاكل
محمد : لا انا هدخل استحمى ... اسبوع وانا بره بس هاتيلي غيار على ما استحمى
حنان : حاضر يا حماده ... بس متعملش صوت علشان اخواتك ميصحوش
محمد مردش ودخل الحمام وفتح المياه وبيستحمى وامه جابتله غيارات
حنان : افتح خد اللبس يا حماده
محمد جسمه مليان بالصابون وبيفتح وعينيه مقفولين وفاتح واحده منهم وخد الهدوم وقفل تاني
حنان اتنفضت لما شافت زوبر ابنها اللى بين رجليه رجل تالته واتصدمت فهي مكانتش تتوقع ان ابنها عنده زوبر حمار بين رجليه فقعدت مكانها عالارض جنب باب الحمام وغمضت عينيها بانفاس متسارعه بتحاول تاخد نفسها وحست ان الجو حر وبخبرتها وحدسها الانثوى راحت ايدها على مكان عفتها ودخلتها جوه لباسها وبتدعك زنبورها ودخلت عالم تاني خالص
محمد خلص وبيلبس وسمع امه بتتوجع فقلبه انقبض فلبس بسرعه وخرج فاتكعبل في حنان
حنان اتنفضت واتفزعت من ابنها وقامت بسرعه وعدلت هدومها
محمد : ماما انتى كويسه
حنان : معلش يا حبيبي وقعتك غصب عني
محمد : مش مهم المهم انتى كويسه ( شافها بصه بين رجليه وعينيها متثبته ، بيبص تحت لئا انه نسي يلبس اللباس وخرج بعد مالبس الفلنه بس فضم رجليه وايديه ودخل جري عالحمام كمل لبس وخرج )
حنان لسه واقفه مكانها واول ما خرج كانت بتبتسم ابتسامه مع احمرار في خدودها : مكنتش اعرف انك كبرت كده .... انا من بكره هدورلك على عروسه
محمد : ومين دي اللي امها داعيه عليها علشان تجوزوهالي
حنان : فشرررررر دانت راجل وسيد الرجاله كمان .... دانا لو بنت مكنتش رضيت الا بيك
محمد ( فهم قصد امه ) بس انا زي مانتى شايفه بسافر شغل بالاسبوع والاتنين وارجع يومين وارجع اسافر تاني
حنان : طب ما تشوفلك شركه اشتغل فيها بدل المرمطه دي
محمد : لأ لا شركه ولا غيره انا مبسوط كده
حنان : طب ايه رأيك في خلود اخت صاحب اخوك
محمد : ان **** حليم ستار ... اهو كله الا البت دي
حنان : يا نهار اسود ... ليه عملت ايه البت دي
محمد : معملتش بس ماشيه مع نص سواقين البلد
حنان : بئا المفعوصه دي تعمل كده ... خلاص ايه رأيك في صابرين بنت عمك صبحي الخراط
محمد باستغراب : هو عم صبحي عنده بنت
حنان : ومش اي بنت ... دي لهطة قشطه ومحدش يسمع عنها حاجه وغير كده هي اللى قايمه بالبيت بعد موت امها وعايشه مع ابوها واخوها الواد صلاح صاحب اخوك
محمد : مش عارف ايه حكاية اخوات صاحب احمد بيه بس خلاص بكره ناخد ابويا ونروح نتكلم عليها ...بس انا دلوقتي عاوز انام
حنان : ماشي يا حبيبي .... نام كويس
محمد دخل الاوضه وكان احمد نايم ونام على سريره وغمض عينيه ونام بس بعد شويه حس برطوبه على زوبره ففتح عينيه شاف اللى شيب شعر راسه
حنان نزلت بكسها على زوبره بلعته كله وهي بتشاورله يسكت وبتحرك وسطها فوق وتحت واترعشت بقوه خلت السرير وقع بيهم
احمد : ييييي هو انت مش هتبطل تقع من عالسرير ?
محمد : ها ? ... بيهرش في دماغه وايقن انه كان حلم فطلع كمل نوم بس فتح عينه لحظه وهو حاسس بانتصاب زوبره في البنطلون وبيفكر انه ازاي يحلم بامه فقام راح شرب ورجع كان نسي ونام
.......
صلاح رجع بالعشا وكانت صابرين نايمه عالكنبه
صلاح : اومي يا بت انا جبت الاكل
صابرين فتحت عينيها وجابت الطبليه بسرعه وجابت كبايات فاضيه لمية السلطوقعدت تاكل وهي بتستلذ
صابرين : مممممم الكفته حلوه اوي ... فعلا عم رضا ده المفروض يفتح في مكان زي مصر الجديده مدينة نصر المعادي ... خساره و**** في ام الحته الفقر دي
صلاح : مممم الطحينه جامده ... كلي دي من ايدي
صابرين بتبصله بحب : بجد انت اخ جدع ... بالرغم من غلاسة امك بس عيل جدع
صلاح : انا اللى مش عارف لما تتجوزي هعيش ازاي ... عارفة يا بت يا صابرين ... انا بجد اوقات كتير كنت بفكر اخرجك ونعيش انا وانتى احلى حب
صابرين : لم نفسك ياض انت ... متنساش انا اختك
صلاح : وهو قلبي يستحق يدق غير ليكي انتى وبس ... كفاية اني عايش بس علشان اشوفك مبسوطه
صابرين : بجد يا صلاح
صلاح : وجد الجد ... انا يوم ما هعرف واحده اتجوزها لازم تكون زيك
صابرين : اللى زيي كتير يا صلاح ... انت بس حاول تذاكر كويس علشان تخش الجامعه وتفرحنا بيك
صلاح : يعني ده هو اللى هيفرحك
صابرين : طبعا انا عاوزاك احسن واحد في الدنيا
صبحي بيفتح الباب وداخل : اه يا اندال كده تاكلوا من غيري
صابرين : انت جايب ايه وبتقوم خدت منه الاكل وبتفتحه ... ممممم كباب ???
صلاح : ياااااه اخيرا هندوءك ... مممممم بيدوب في البؤ
صبحي : طب بالراحه عالاكل
صلاح وصابرين بيشدوا في الكباب وصبحي بيبصلهم وافتكر امهم ( ياما كان نفسي تكونى هنا يام صلاح .... انا خلاص مش قادر على بعدك .... **** يقدرني وافرح بولادك زي ماكنتى عاوزه ) اي ده انتوا خلصتوا الاكل ... بالهنا والشفا يا ولاد
.............
علاء في اوضته بيغير هدومه علشان ينام
ساندى : علاء
علاء بصلها
ساندي : انا اسفه ... بجد انا اسفه عاللى عملته ?
علاء خدها في حضنه : يا بت انتى اختى واللى يلمسك بس اشيله من على وش الارض ... بس انتى كمان متحطيش راسنا في الطين ... عالعموم خدي ٢٠ جنيه اهي انزلي هاتيلك بلوزه ولا حاجه
ساندي : يعني خلاص مش زعلان مني
علاء : لأ مش زعلان خلاص
ساندي باسته في خده فبصلها باستغراب وهي بتترمي في حضنه : انت بجد اجدع اخ في الدنيا ... سامحني واوعدك مش هعمل كده تاني
علاء بابتسامه : خلاص مسامحك
نهله : خلصتي محن ولا لسه .قالتها وهي واقفه عالباب بتتفرج عليهم
ساندي : ما خلاص بئا يا ماما
علاء : خلاص يا ماما المرادي بس لو عملت حاجه تاني هقطع رقبتها
ساندي : خلاص توبه لا تانى ولا تالت لغاية ما ييجي ابن الحلال وياخدنى بيت العدل
?????
نهله : طب يلا يا محنه هانم روحي نامي علشان المدرسه الصبح
ساندي : حاضر يا ماما
.......
بعد الفجر كانت السما طلمه والمطر نازل شديد اوي
خليل طالع بيته وهدومه كلها مبلوله
حنين : بابا ... صباح الخير .... انت مبلول كده ليه
خليل بيخلع هدومه : سخنيلي مياه بسرعه ... المطره بره مدياها جامد
صوت البرق والرعد شغال والنور قطع
حنين دخلت شغلت الوابور وحطت بستلة المياه بتسخنها
احمد صحي : هي الدنيا بتمطر ولا ايه ... حمدلله عالسلامه يابا ...انت ايه مغرقك كده
خليل بيترعش من البرد : ابدا المطره شديده ومغرقه الدنيا
احمد : طب انا هصحي ماما
حنين : كويس انك صحيت تعالى شيل المياه دخلها الحمام علشان ابوك يستحمى
حنان : صباح الخير يابو محمد ... انت ايه اخرك كده ابنك جاي من بدري
خليل : زبون إتم ... محلتهوش غير لما اخدت كل حسابي .... هاتيلي غيار بس وانا هدخل استحمى
حنان دخلت تجيبله غيار وجه في بالها زوبر محمد اللى ولا زوبر حمار و ضحكت ضحكه خفيفه وطلعت في ايدها الغيار : افتح خد الغيار يابو محمد
خليل فتح وكان زوبره لا يقاس جنب زوبر ابنه فهو زوبر عادي منكمش عكس محمد اللى كان زوبره نازل متر لتحت
حنان بتمصمص شفايفها ( يا حسرتي على سنيني اللى راحت معاك ... الواد طالع دكر عنك ... يا بختها بجد اللى هتتجوزه )
حنين : مالك ياماما
حنان : مفيش يا بنتى ... يروح يغيب بالاسبوع وجاي هيستحمى وينام
حنين : ماهو بيروح بالاسبوع لمين ما كله لينا يا نونا يا عسل
حنان : طب روحي جهزي الفطار وصحي محمد يفطر معانا واعملي حسابك علشان المطره هتخلص وهننزل نروح كلنا اخر النهار عند عمك صبحي نخطب بنته لاخوكي محمد
حنين : بجد يا ماما وزغرطت
احمد : مالك يا حنين ما تفرحينا معاكي
حنان : معلش اصل اختك اتهبلت ... يلا اتحركي يا بت وانت ياحمد معلش البس الجاكت ابو زنط وروح هاتلنا بجنيه فول وجنيه طعميه
احمد : حاضر يا ماما
..
بعد نص ساعه احمد رجع مبلول : فووووو
حنين : اومال فين الفطار
احمد : كلهم قافلين وعم عيد قافل والمطره نازله سيل
حنان : طب ادخلي طلعلنا حتة مش يا حنين واعمليها على كام بيضه
حنين : اخرتها هنفطر مش
.....
استمرت السيول يومين
.....
علاء وعيلته قدام التليفزيون بيتابعوا الاخبار
ساره : يا حراااام ... بلد غطتها المياه وولعت
زكي : اسكتى بس خلينا نسمع
نهله : يا رب سترك ... **** يصبر اهاليهم
ساندى قاعده بتبص لعلاء وفي عالم موازي جوه فكرها ( اااه لو الائي حد دكر راجل زيك ... انت فرمت الواد ولا كإنه فرخه في ايدك .... اه لو مكنتش اخويا ... أل بيحبني أل وبيضحك علي بغويشه ... الغويشه دانا نسيتها خالص ... **** يستر وماما متشوفهاش .... انا هديها لعلاء ليفتكر حاجه وهو بئا يتصرف .... حبيبي يا لوءه ... كنت هتودي نفسك في داهيه علشاني ... انا من النهارده هسمع كلامك واخلي حبي كله ليك )
احمد خد باله من ساندي اللى مركزه معاه وكانت قاعده ولابسه بيجامه بس بنطلونها ضيق وكسها مرسوم فيه فتنح وبعد كده بئا يبص بجنب عينه ( ايه اللى انا بعمله ده .... البت دي اكيد بتغويني .... شرموطه شرموطه .... بس كسها نار ... افتكر جسمها لما دخل عليها وحس بزوبره بينبض وانتصب .... انا ازاي بفكر كده .... لالالالا دي اختي احميها مش افكر كده فيها )
ساره لاحظت الخيمه في بنطلون اخوها وبئت بتبلع ريئها وحست بعطش فقامت تشرب بس وهي في المطبخ ( يا لهوي عاللى شوفته ... اكيد ده بتاعه .... بس هو بيفكر في ايه خلاه كده .... دالاستاذ فتحى بتاعه مش كده ... اخر مره بمصله كان ميجيش نص بتاع اخويا ..... انا حاسه انى عاوزه اخرج اطلعه من حبسته وامصهوله واريحه من تعبه ... لأ احسن حاجه لما يناموا هروح اوضته واللى يحصل يحصل ... انا حاسه جسمي كله بيتكهرب .... مدت ايدها بتلمس مكان حلمات بزازها وبتفرك بصوابعها وغمضت عينيها )
بتعملي ايه.. قالتها ساندي وهي شايفه اختها في عالمها التاني
ساره اتفزعت : ايييييه خضتيني
ساندي : طب روحي كلمي امك ? ( شكلك وراكي مصيبه )
........
رجعت الحياه تانى بعد كوارث السيول في الصعيد وراح فيها بلاد باكملها
.......
زياد جهز ربعين منوم علشان شايف اخته بتتوجع ومجهز خطه يخلص بيها من ورطته علشان لو اكتشفت اللى حصلها يكون هو في امان
زينات اخيرا بعد ايام راح مختار يشوفها
زياد : ايه الغيبه دي كلها
مختار : مشاغل يا زياد ياخويا
زياد : كان **** في العون ... حطيلنا يا زينات ناكل لحسن انا على اخري
زينات ماشيه بتتوجع ومش عارفه تقعد
مختار : مالك يا زيزي يا حبيبتي
زينات : مش عارفه من يومين حاسه بوجع كده
مختار : طب تعالى اوديكي للدكتور يطمننا
زينات وشها احمر وهي عارفه ان الوجع في طيظها فأكيد يالبواسير او الناسور : مفيش داعي انا هبئى كويسه
زياد : اهي كده لازم تعاند وخلاص ... فين الاكل
زينات : هعملهولك حاضر
زياد : لا انا اللى هعمله ... خليكي انتى ارتاحي
زينات : طب اعمل حتى شاي لغاية ما الاكل يتعمل
زياد : انا يا ستي اللى هعمل الشاي والاكل ... اقعدي مع خطيبك ولا خلاص نفسخ
مختار : لاااا نفسخ ايه ... انا عارف انى طولت بس كان مش بيدي
زياد : يا عم بهزر ... يا لهوي عالحب اللى طالع من جواكم لبعض
زينات : وانت متغاظ ليه ... ما تروح تشوفلك واحده تتجوزك
زياد : اتجوزوا بس وملكيش دعوه انا اعرف اصرف حالي
..
زياد دخل المطبخ وطلع الربعين طحنهم وعمل شاي وحط ربع في كل كبايه وطلع بالشاي وحط الشاي وخد كوبايته بيشرب ولا كأن في حاجه خالص
مختار بيبص لزينات ومبسوط اوي بيها
مختار : امتى نكون لوحدنا
زينات : يا حبيبي ما قولتلك اني مستعده اعيش معاك انت واخوك وانت اللى مش موافق
مختار : لأ طبعا ... انا لازم اتصرف في شقه تجمعنا وميكونش غيرنا
زياد ( حلو اوي اللى انا سامعه ده ) معلش يا مختار انت مش غريب انا هخطف رجلي مشوار ومش هتأخر أصل الشغل طالب منى حاجه وافتكرتها
مختار : براحتك يا زياد
زينات : والحاجه دي متتأجلش
مختار : دي فيها رفدي
زينات : لا على ايه ... بس متتأخرش
زياد نزل ورجع بعد ربع ساعه وكانت زينات نايمه عالارض عند باب اوضتها ومختار عالكنبه فراح شال زينات ودخل بيها الاوضه وخلعها كل هدومها وهو كمان خلع كل هدومه ونزل يلحس كسها زي اخر مره وحط زوبره اللى شادد من الهيجان عند طيظها دخله ودخل اسهل من المره اللى فاتت وبعد ما ناك طيظها خرج زوبره وحطه على باب كسها وقلبه كان بيدق جامد فبص على وشها ( سامحيني يا زينات ) دخل بزوبره لربعه وطلعه بالدم فعاص ايده بدم كس اخته وطلع خلع لمختارالبنطلون واللباس وطلع زوبره صبغه بدم بكارة اخته وشاله على كتفه حطه جنبها وشاف كس اخته وجماله والدم مخليه اجمل فطلع كمل نيك فيها وهو حاسس بنشوه اول مره يحسها كس بكر فتحه بنفسه واخته الجميله اللى بيتمناها الحي كله وطيظها اللى بيستمتع بالنيك فيها وكمان بيعمل كل اللى هو عاوزه وصوت تزيئ السرير مخليه عايش فيلم سيكس هو بطله اخخخخخخ طلع زوبره بسرعه ونطر على بطنها لبنه كله وكان بينهج اوي
زياد : كده تمام اوي وبيقف عالارض قصاد اخته بيتأملها وجاب مختار فوقها وحط زوبره على اول كس اخته وعاصه بدمها وعسلها واداه بعبوص : هنيالك يا خول
زياد طلع خد رشة مياه وطلع نشف نفسه ولبس ونزل عالقهوه ساعه وطلع
مختار بدأ يفوق هو وزينات
زينات : اااااااااااااااااااااااااا صرخه مدويه لحظة دخول زياد من باب الشقه
زياد ( كده فل ) : دخل الاوضه وشافهم كده .... ايه ده انت عملت ايه ?????
زياد مسك مختار وبيضرب فيه
مختار : اااا معملتش حاجه ... معملتش حاجه
زياد : وايه ده ... دم ? ... يبن الشرمووووطه انت فتحت اختى
زينات : بتعيط ومتكومه في نفسها وشافت دمها عالملايه فخافت اوي .... انت ليه تعمل في كده ... عملت كده لييييه ???????
زياد : انطقي يا لبوه ... انتى ازاي تسيبي نفسك كده وبيشدها من شعرها وبيضرب فيها
مختار ضرب زياد طيره : انا بجد معرفش ده حصل ازاي بس انا هتجوزها ... احنا نروح لابوعلاء وهحدد معاه ميعاد الفرح وهخليه الخميس الجاي
زينات : ??????
زياد : خلاص موافق ... وانتى بطلي عياط ... بس قسما باللى خلق الخلق لو معملتش اللى قولته هجيب اخواتك تحت مني يا شرموط
مختار : من غير شتيمه ... انا راجل وكلمتى واحده
زياد : طب البس وانتى البسي وكفاياكي عياط .. انتى ملكيش ذنب في اللى عمله الندل ده
زينات متكومه وخايفه جسمها يظهر واول ما خرجوا جريت عالباب قفلته ورمت نفسها عالسرير بتعيط
.........
خليل : بصراحه كده ياسطى صبحي احنا جايين نطلب ايد بنتك لمحمد ابني
صابرين مبسوطه اوي من اللى سامعاه وهي في المطبخ
صبحي بينده : تعالي يا صابرين
صابرين : امرك يابا
صبحي : عمك خليل بيطلب ايدك لمحمد ابنه ايه رأيك
صابرين بصت لمحمد اللى انبهر بجمالها وحنان واخواته بيبصلهم وهما بيبتسموا
صابرين : اللى تشوفه يا بابا وضحكت ضحكة كسوف
صلاح : بيعيب على طريقتها اللى تشوفه يا بابا ... مبروك يا حماده
احمد : ولا وهتبئى ابو نسب يا صاحبي
الزغاريط اشتغلت
........
محمود راح لاخته مها وكانت لوحدها
مها : اتفضل يا حبيبي ... اااه ... معلش الحمل تاعبني
محمود : ولا يهمك يا حبيبتي ... انا جاي اشوفك قبل ما اروح ان كنتى عاوزه حاجه .... اومال عم مؤمن والبنات فين
مها : خدهم يفسحهم ... اقعد يا حبيبي متحرمش منك ومن طلتك علي
محمود : طب محتاجه حاجه اعملهالك او اجيبهالك
مها : تعيش يا حبيبي .. انت عامل ايه في دراستك
محمود : بصراحه انا بذاكر بس في حاجات مش فاهمها وكنت قاصدك في ٢٠ جنيه اجيب ملخصات واروح درس
مها : بس كده ... استنى انا هروح اجيبلك الفلوس
مها دخلت جابت الفلوس وادته العشرين جنيه وعليهم ٥ جنيه ليه
محمود : متحرمش منك ياختى يا قمر ... عاوزك تكلمي مياده وتقوليلها اللى بتعمله هي وجوزها عيب ومش مقامنا خالص
مها : هي عملت ايه
محمود : واحد صاحبي في المدرسه كان عندهم عيد ميلاد واحده قريبتهم وبيوريني الصور فطبعا لما شوفتها مخي كان هيفرقع خلاص
مها باهتمام ميلت لقدام : ليه يا واد شوفت ايه
محمود : اختك متصوره بجيبه قصيره يا دوب معديه طي... سكت وانتبه من اللفظ اللى هيقوله ... بصراحه لبسها ميعجبش حد وسبحان من صبرني على كلام صاحبي عليها وقال انها طول عيد الميلاد بترقص ولا اجدعها رقاصه
مها : ?????? يخيبك يا محمود ... وهو ده اللى مزعلك .... يا حبيبي افهم ... كل واحده مسئوله من جوزها وبعد كده اخوها وبعدهم ابنها وقبلهم ابوها .
محمود : بس برضوا عيب وانا مش رايح عندها تاني
مها : بيتي مفتوحلك يا واد ... وكمان انت عارف مياده وهي غريبه عليك يعني ... مياده طول عمرها نفسها في كده
محمود : تئوموا تجوزوها لواحد بقرون
مها : عيب يا محمود ... جوز اختك بيحبها ... وكمان انت كده بتغلط في اختك ... لو سمعتك بتتكلم عليها كده تانى هزعل منك بجد ومش هعرفك تاني
محمود : يعني انا غلطان انى خايف عليها
مها : مش غلطان ومعاك حق في كل حرف انت قولته بس هي مسئوله من جوزها
محمود : بس يوم ما يحصل حاجه الناس مش هتقول جوزها وهتقول اختنا
مها : و**** وكبرت يا محمود وبئيت راجل وبتخاف على اخواتك .... الا مختار ايه حكايته مش ناوي ييجي ولا ايه
محمود : مختار يا ستي راح لخطيبته ... مش عارف هيتجوزها امتى ده بس ولا حكايته ايه
مها : بكره يتجوزوا ويخلوك تتمنى لو مكانوش اتجوزوا
محمود : تفتكري .... بس ليه بتقولي كده دول بيحبوا بعض اوي وساعات كنت بشوفه بيبوسها
مها بصتله باهتمام : وعلى كده بيعرف يبوس ولا خيبه
محمود : وشه احمر اوي وكإن جردل مياه متلجه نزل عليه
مها : ????? بتتكسف .... طب ادخل افتح التلاجه في موز هاتلى الطبق
محمود جاب طبق الموز وكان معاه تفاح واخته بتديله
محمود : طب همشي انا وهفوت عليكي بكره
مها : تعيش يا حوده يا غالي ... سلملي على اخوك متنساش
.........
علاء دخل نام وبعد شويه حس برجل بتقرب منه
الجزء الرابع
علاء دخل ينام لكنه حس برجل بتقرب منه ففتح عينه بسيط وشاف ساندي بتقرب منه ووقفت قصاد وشه واتفاجئ ببوسه على خده وهنا فتح عينه
علاء كإنه متفاجئ بيبص لساندي باستغراب : ساندي ! ... انتى ايه اللى مصحيكي
ساندي : انا اسفه انى صحيتك بس
علاء اتعدل وقعد عالسرير وسند ضهره : محتاجه حاجه يا ساندي
ساندي قعدت جنبه : بصراحه ... ممم ?
علاء : مالك ... اتكلمي ومش هزعل منك
ساندي : لالالا انت فهمت ايه ... انا بس جايه اشكرك ... بس تصدق ان شكلك حلو اوي وانت نايم
علاء : طب يا ستي متشكرين ... ممكن تروحي تنامي
ساندي : ممكن اطلب منك طلب
علاء : اتفضلي
ساندي : عاوزه احضنك
علاء استغرب طلبها .... ماشي يا ستي ... فتح ايده وهي دخلت في حضنه وطبعت بوسه على صدره
ساندي : انا كنت غلطانه انى سمعت كلام عيل زي ده ... بس اخر مره لما انت شوفتنا كان جايبلي دي ( طلعت الغويشه بتديهاله )
علاء : مش هو جايبهالك
ساندي : انا قولتلك علشان متفتكرش انى هقابله تاني
علاء : لا خديها دي بتاعتك ... بس متعمليش حاجه غلط تاني
ساندي : بتبصله مش مصدقه موقفه ... انت كده بجد ... انا بحبك اوي يا علاء واترمت في حضنه ... انا بجد اسفه انى سببتلك مشكله
علاء : بيأكد الحضن .... مفيش مشكله ولا حاجه ... يلا روحي علشان انام
ساندي : ممكن انام في حضنك
علاء : ولما بابا ولا ماما يشوفونا .... روحي اوضتك يلا
ساندي باسته في شفايفه : دي علشان حبيتك
علاء تنح وسرح .... وصلت ساندي للباب وبصتله وهي بتقوله ... تصبح على خير يا حبيبي
.......
صابرين كانت مبسوطه اوي وبتحلم بيوم دخلتها على محمد وكان صلاح قاعد في الصاله بيذاكر
صابرين : صلاح حبيبي ... ممكن اتكلم معاك شويه
صلاح : تعالى يا حبيبة قلبي من جوه .... عروستنا تؤمر بإيه
صابرين : هو اللى حصل ده كان حقيقي ولا بحلم
صلاح : قصدك العريس يعني .... عادي ... لغاية دلوقتي هو كلام غير كده محصلش حاجه
صابرين : بس اشمعنى انا
صلاح : اكيد علشان حلوه
صابرين : بس انا مبخرجش من البيت
صلاح قفل الكتاب : خلاص يا ستي بكره هاخدك ونروح سيما
صابرين : بجد يا صلاح ?
صلاح : بس دلوقتى خشي نامي
صابرين : حاضر ومسكت ايده باست كفه ودخلت اوضتها
صلاح اتفاجئ باللى عملته اخته ... هو ده كان بجد ?
قام دخل لاخته
صابرين بصاله وهي مبتسمه
صلاح : مالك يا صابرين ... انتى تعبانه او بتشتكي من حاجه
صابرين : لأ مفيش
صلاح شدها في حضنه : متحمليش هم حاجه .... هتفرج باذن **** وبيطبطب عليها
صابرين : حححح تنهيده طويله حاسه بدفا حضن أخوها وحنيته عليها بالرغم من سفالته ووقاحته بس بيحبها أوي وبيخاف عليها وبالرغم انه بيرخم عليها بس حضنه بالدنيا كلها .. عارف يا صلاح ... انا اكتر حاجه نفسي فيها ان محمد يطلع زيك في حنيتك وخوفك علي
صلاح : وهو يقدر يزعلك ولا يمد ايده ولا يفكر بس يئذيكي ... انا كنت فشخته هو وامه ... بس اول مره اعرف ان الواد احمد عنده اخت ملبن كده
صابرين : كده ... طب خلي الملبن تنفعك
بتحاول تسيب حضنه بس صلاح احتواها وبيبوسها في خدها
صلاح : يا هبله وهي الملبن دي تيجي جنبك ايه
صابرين : طب صالحني يلا
صلاح بيبوس خدها : كده كويس
صابرين مسكته من تحت شفايفه جامد : انا بحبك يا واطي انت
صلاح اتهز جامد من كلام اخته : بجد يا صابرين ... انتى بجد بتحبيني
صابرين : ايوه بحبك ... بحب حضنكوغلستك ورخامتك وحنيتك وسفالتك وبحب كل حاجه فيك
كلام صابرين هز مشاعر صلاح ورعشه كبيره اكتاحت جسمه من اخمس رجليه لطأطأة شعر راسه ولا اراديا بيطبع بوسه على رقبة اخته
صلاح : وانا كمان بحبك اوي ... بيبوس خدها ... بحب طيبتك وحنيتك وجدعنتك وجمالك ورقتك وهدوءك ... بحب كل حاجه فيكي
صابرين دايبه في كلام صلاح وفاجئته ببوسه على اسفل خده جنب شفايفه
صلاح حرك شفايفه علشان تقابل شفايف اخته صابرين في بوسه دوبتهم مع بعض خلتهم هما الاتنين يأكدوا حضنهم محدش عاوز يسيب التاني
صابرين حست بدفا ورعشه وحطت راسها على كتف اخوها وهي معصوره بين دراعاته وحاسه بنشوه غريبه وان كلوتها مبلول فقامت وسابت حضنه ... انا اسفه
صلاح وقف ومسك ايدها وبيبوس ايدها : انا مش زعلان منك وان كان حد كان لازم يتأسف فهي ماما اللى اتجوزت بابا علشان تبئي انتى اختي ومقدرش اتجوزك
صابرين : **** يرحمها ... نزلت دمعه على خدها مسحها صلاح وباس مكانها
صابرين لفت ايديها حوالين رقبته واتشعبطت في حضنه
صلاح خطف شفايفها وشالها زي العروسه في ليلة دخلتها ... انتى المفروض متلمسيش الارض تانى ... انا مستعد اشيلك العمر كله
صابرين مسكت راسه بايديها الاتنين وباسته وهو شايلها
صلاح نام بيها عالسرير وهو بيتنفض جامد وكان نايم جنبها وشفايفهم بتنمل هما الاتنين ومستمتعين باحساس الكهربا اللى بتدغدغ جسمهم لغاية ما صابرين اتقوس جسمها وحست برعشه جامده نزلت على اثرها
صابرين : هو احنا وصلنا كده ازاي وحاسه بقلبها زي الطبله
صلاح فاق وانتبه على كلامها وحس ان اللى حصل ده غلط : انا اسف ... معرفش ده حصل ازاي ... بس اللى اعرفه اننا اعترفنا بحبنا لبعض .... انا بحبك اوي
صابرين : انا فعلا بحبك يا صلاح ... انا خلاص مش عاوزه اتجوز ... انا هرفض محمد
صلاح : لأ ....قصدي .... انتى لازم تتجوزي محمد ... وصدقيني مش هبعد عنك ابدا
صابرين : بجد يا صلاح
صلاح : بجد يا قلب صلاح من جوه
صابرين ابتسمت ابتسامه احيت كل مشاعر صلاح ناحية صابرين وخلته يمسك ايدها ويبص في عينيها ويبوس اورتها : بحبك
............
حسن رجع من الشغل تعبان وجعان وعاوز ينام
ولاء اول ما فتح الباب بصوت مزعج : انت جيت
حسن : طااااااخ
ولاء : اييييه ... ده الحق علي يعني
حسن : واضح انك مينفعشمعاكي غير كده .... ركبتي ديك امي العصبي بصوتك المزعج ده
ولاء بصوت هادي : طب احطلك تاكل
حسن : يا سلاااام ... اهو ده الكلام وضمها تحت دراعه وبيكلمها ... متزعليش مني ... بس انتى ممكن تتكلمي بصوت ناعم وهادي ... ايه لازمتها العصبيه دي
ولاء خانتها دموعها ونزلت : انا اسفه ... بس المفروض انك متعود علي وكمان ان مكنتش تستحملني مين هيستحملني
حسن : **** **** **** **** ... انتى زعلتي ... يا بت انا بكلمك لمصلحتك ... انتى اختي الكبيره وشرفي ... بسبب صوتك ده الناس فهمت غلط وافتكروكي معيوبه .... ضمها في حضنه وهي فتحت في العياط
حسن بيطبطب على ولاء : طب خلاص بئا متخلنيش احس بالذنب
ولاء بتعيط بس
عزيزه خرجت من الاوضه : مال ولاء ... بتعيطي ليه يا بت
حسن : خلاص يا ماما اصلي ضربتها
عزيزه وطت جابت فردة شبشب وبتضرب حسن بجد
حسن : اااه ... طب ليه كده
عزيزه : بتمد ايدك على اختك يا كلب ... اختك مهما كان اكبر منك وبدل ما تهمل دكر عليها اعمل دكر عالناس واخرسهم
حسن : طب خلاص حقك علي يا ولاء وحضنها وبيمسحلها دموعها
ولاء : خلاص يا حسن محصلش حاجه
عزيزه : خلاص يا محنه انتى وهو روحي حطيله يتطفح
حسين خارج على صوتهم وشاف ولاء بتمسح دموعها : خدي يا بت ... ايه اللى حصل
عزيزه : خلاص يا حسين .. اخوها زعلها وانا عرفته مقامه
حسين : بتزعلها ليه ياض
حسن : كنت داخل واتخضيت من صوتها فغصب عني ضربتها
حسين : طب عقابا ليك مفيش اكل ... بت يا ولاء
ولاء : نعم يابا
حسين : اطفي الوابور اللى شغال ده وروحي نامي ... وانت كمان روح نام
عزيزه : تستاهل
حسين : اسمعي يا بت اي حد هنا يزعلك قوليلي
عزيزه اترمت في حضن ابوها : حاضر يابا
حسين ( يخرب بيت طراوتك ... اما الواد ده غبي بشكل ... انا لو عزيزه زيك مكنتش خرجت من البيت ) ده كان تفكير حسين
عزيزه واقفه رافعه حاجبها وهي بتبص لجوزها بتحفز
ولاء دخلت الاوضه ونامت
عزيزه : ايه اللى عملته ده يا راجل
حسين : وانا عملت ايه بس
عزيزه : مالك هايج يا سبع البرمبه ... مسكت زوبره عالهدوم ... ده عامل كده ليه .... بتهيج على بنتك ... بتشدهوله جامد وبتعصره
حسين : يا وليه ااااه ... طب بالراحه عليه ليتخلع في ايدك
عزيزه : طب بدل ما يتخلع في ايدي اخلعه في كسي اللى انت مش معبره
حسين : وهي دس تيجي ... تعالى احكيلك جوه
حسين وعزيزه دخلوا اوضتهم وهي جراه من ذبه وقفلت الباب وراحت نزلت على ركبها ونزلتله بنطلون البيجاما باللباس ومسكت زوبره بتدعكهوله وبتدخله في بؤها بتمصهوله
حسين غمض عينه وهو حاسس بدفا بؤها ونعومة لسانها على راس زوبره
عزيزه خلعت جلبيتها وفكت سنتيانها علشان تحرر بزازها على بطنها
حسين حط ايده ورا راسها وبيحرك زوبره رايح جاي وبينيك بؤها
عزيزه حست بمحنتها ورفعت بزازها بتدعكهم وبتخرج زوبره بصوت فرقعه صغير وشايفاه وتد وطلعت نامت على ضهرها عالسرير
حسين طلع وراها ودخل بين رجليه وحط زوبره على طول في كسها اللى بيعيط من فرحته باستقبال زوبر حسين في اغواره وبدأ حسين يعزف بعصايته على اوتار كس عزيزه وشاركهم السرير صوت العزف
خلود واقفه عالباب فاتحاه سنه صغيره بتتفرج وبدون اي مقدمات عطست
عزيزه شافتها بتتفرج : روحي يا شرموطه على اوضتك
حسين بييجي في باله خلود وجسمها وبيسرع اكتر في كس عزيزه والسرير بدأ يتوجع معاها وصوته مع اهات عزيزه وصرخاتها وصوت اللطم بين وسط حسين وعزيزه عاملين شغل عالي وده خلى خلود تنزل شهوه من الخيال
حسين كمل وجاب ونام جنب عزيزه بينهج
عزيزه حست انها كانت في السما ونزلت للأرض تاني : حسين انت نمت
حسين ?????
عزيزه حست باحباط ... زمان كانت هي وحسين مبيسيبوش حضن بعض وهاريها نيك وحملت منه ٧ مرات سقطت منهم ٤ ... دلوقتي زي الخروف ومش عارفه تعمل معاه ايه .. علشان كده لما صدقت شافته هايج على ولاء استغلت الفرصه واتناكت بس هي لسه مش شبعانه عاوزه دكر بجد وفكرت في نبيل اخوها يا ترى مهنيكي يا فاطمه ولا ايه حكايته ومحستش بدموعها اللى غرقت وشها ونامت وهي بتعيط من الاحباط والحسره
......
اما في بيت نبيل كان وضع تاني خالص
فاطمه كانت بترقص لنبيل اللى ماسك ازازة بيره وبيرقص معاها وهما الاتنين وراها ... وهو وراها وبترقصله ولا اجدعها رقاصه وبتشرب معاه وبعد ما الاغنيه خلصت كان هو ماسكها من بزازها وبيبوس فيها ووصل بيها لحرف السرير ونيمها على وشها وفتحتله رجليها علشان توسع لزوبره علشان يركن في كسها بسهوله وبالفعل دخل نبيل بزوبره وميل عليها وهو ماسك وسطها وبيطعنها بخنجره وسامع اهاتها وصوت زفلطة زوبره في كسها وخبطات طيظها في بطنه وحاسس بنار بتبلع زوبره كله
خالد في اوضته ودنه عالحيطه وماسك زوبره بيضرب عشره
فاطمه حاطه راسها ونايمه على ايديها وهي بتستقبل طعنات زوبر نبيل في كسها وصوت اهاتها الناعم لوحده يهيج الحجر لغاية ما حست انها فجأه انتفضت ونزلت شهوتها في صورة شلال طرطش على بطنه وغرقت بيه الملايه تحتها ووقتها نبيل كانت اعصابه كلها اتجمعت في زوبره وفتح الحنفيه ونام عليها ومسك بزازها وطلعوا عالسرير وهو نايم وماسك بزازها
خالد في الوقت ده بيضرب العشره وتفكيره كله في كس امه ومن جواه عاوز يدخل وينيكها وهي في حضن ابوه وبيفكر فعلا يعمل كده وخد الخطوات ناحية اوضتهم ودخل يتسحب وشاف كسها بينزل خيط ابيض من لبن ابوه فشهق وجاب على طول ونطرته جات على بزازها وشفايفها وبطنها وكام نقطه على كسها
خالد خاف ورجع اوضته في حين فاطمه حست باللى عمله ابنها وابتسمت وهي بتفكر ( معقوله كل ده لبن وبتدعكه على جسمها وبتدوءه ... طعمه حلو يا مضروب ... بس ازاي يعمل كده أصلا ... فضلت حيرتها مستمره لغاية ما نامت ) وبعد شويه حست بزوبر جواها ففتحت عينيها وشافت خالد بينيك فيها بقوه
فاطمه : بت... خالد حط صباعه على بؤها وشاورلها على ابوه فسكتت خالص وبدأت تتجاوب معاه وتئن من المتعه واهاتها مكتومه فعدلت نفسها في حضن نبيل بضهرها ورفعت رجلها لخالد يكمل فحط رجلها على كتفه ودخل بزوبره تانى فمدت ايدها لزوبر نبيل اللى مجرد لمسه منها رجعته للحياه وبتمشيه على طيظها وحطته على فتحة طيظها وبتدوس بوسطها وحست بمتعه رهيبه ابنها بينيكها وجوزها بتتناك منه وهو نايم وبتصرخ من المتعه وده كان كفيل يصحي نبيل
نبيل : فاطمه .. فاطمه اصحي ...فاطمه
فاطمه فتحت عينيها وهي في قمة نشوتها وبتتمطع ... صباح الخير يا حبيبي
نبيل : صباح الخير ايه بس احنا صلينا الجمعه وجينا وانتى لسه نايمه
فاطمه باستغراب : بتتكلم جد
نبيل : يلا اومي البسي حاجه لحسن خالد يدخل يشوفك كده
فاطمه ابتسمت وافتكرت حلمها وبتعض على شفتها اللى تحت وقامت بتلبس هدومها ودخلت تستحمى وهي بتفكر في الحلم وواقفه تحت الدش بتمارس العاده على طيف ابنها
الباب خبط وصوت خالد بينادي يلا يا ماما كان كفيل انها تحس بزوبره في خيالها بيخترق مشاعرها وتنزل شهدها وكملت حموم وخرجت لافه نفسها بالفوطه بشعرها المبلول نازل على اكتافها وده كان كفيل باسقاط حصون خالد وخلى قلبه يعزف احلى عشره مع زوبره
.............
صلاح خد فلوس من ابوه ونزل هو و صابرين زي ما وعدها ونزلوا العتبه اشترالها احلى لبس خروج ولبس داخلي وهدوم بيت وجزمه وشنطه وشبشب جداد وحط كل القديم في اكياس واشترى لنفسه ترنج جديد
صلاح : مبسوطه يا حبيبتي
صابرين : طبعا يا حبيبي بس مش كتير ١٥٠ جنيه
صلاح : وايه يعني هو انا لو اطول اشتريلك البلد كلها هشتريهالك
صابرين: انا رجلي وحشتنى اوي وجعانه اوي
صلاح خدها ودخلوا محل كشري سحس وكلوا وطلعوا بعد ما حاسب
صلاح : تعالى بئا علشان نلحأ ندخل السيما
صابرين : هو ايه اللى هناك ده
صلاح : مكتوب عليه المسرح القومي
صابرين اللله ... حلو اوي تعالى ندخل
صلاح : بس ده بالليل
صابرين : يا خساره ... كان نفسي اشوف الممثلين واسلم عليهم
صلاح : طب يلا بينا
صلاح واخته صابرين ماشيين في شارع ٢٦ يوليو بيتفرجوا عالمحلات ودخلوا شارع عماد الدين ودخلوا سيما هناك ودخلوا فيلم الارهابي لعادل امام وقعدوا ورا خالص
العرض بدأ وكانت صابرين مبهوره اوي باللى بتشوفه وحطت راسها على كتف صلاح اللى حاوطها بدراعه وبيلعب في شعرها وهي مستمتعه اوي وبعد الفيلم خرجوا اتمشوا شويه وشربوا عصير وروحوا وكان الليل دخل عليهم
صلاح : مبسوطه يا صاصا
صابرين : اوي اوي اوي يا صلوحتي ومسكت ايده وركبوا المترو وروحوا
صابرين كانت مبسوطه اوي باليوم ده ووقفت قصاد صلاح اللى قفل باب شقتهم وحضنته اوي : متحرمش منك يا حبيبي وهجمت على شفايفه قبل ما يرد
صلاح مسكها من وسطها وضمها ليه وهو بيحضنها اوي وحسوا بتكة المفتاح في الباب فبعدوا وثابرين خدت هدومها ودخلت اوضتها وصلاح خد شنطة الترنج ودخل اوضته
صبحي : يلا يا ولاد
صابرين بصوت من اوضتها : حاض يابا هغير واجيلك
صلاح لبس الترنج وطلع : كويس انك جبت اكل معاك .... يلا يا صاصا ابوكي جايب فراخ مشويه
صابرين طلعت وهي لابسه لبس كله جديد فوق وتحت
صبحي : هلا هلا هلا ... وله وكبرتي يا حبيبتي والعرسان واقفين عالباب
صابرين : البركه في صلاح يا بابا خدني وروحنا وسط البلد وجبنا من العتبه هدوم و دخلنا سيما وكلنا كشري
صبحي : يعني فرتكتوا الفلوس
صلاح : فداها يابا هو انا عندي كام اخت وكمان هي خلاص هتتجوز يعني لازم لما تفتح الباب تكون لابسه احلى حاجه
صبحي : اه لو تفلح كده وتذاكر زي مانت لمض كده ... ماشي يا سيدي ... اعملي حسابك يا صابرين هنزل معاكي يوم الاتنين نشتريلك جهازك
صابرين : بجد يا بابا هتجهزني
صبحي : اومال عاوزه عمك خليل ياكل وشي ويعايرني ... عقبالك انت كمان لما اروح معاك اخطبلك بنت الحلال بس اتشطر بس وخليك واعي زي علاء ... الواد رافع راس ابوه
صلاح : وعد مني يا حاج انا وهو هنكون مع بعض في كليه واحده
صبحي : هو انا اكره يبني ... يلا بئى علشان ناكل لحسن الفراخ بردت
صابرين في حالة نشوه كبيره ومبسوطه اوي وصلاح بيبصلها ومبسوط انها هتتجوز على قدر ما هو زعلان انها هتبعد عنه
............
ساندى وساره بيذاكروا وعلاء في اوضته بيذاكر
نهله : محتاج حاجه يا علاء ... اعملك شاي
علاء : لا يا ماما متشكر
نهله : في حاجه كنت عاوزه اكلمك عليها بس خايفه
علاء قفل الكتاب وبصلها : حاجة ايه ياما
نهله : زينات عمتك
علاء : مالها
نهله : عمك زياد كان هنا مع خطيب عمتك وسمعتهم بيتكلموا في جوازه منها الخميس الجاي
علاء : ياااااااه اخيرا هيتجوزوا
نهله بتمصمص شفايفها وبترقص بوزها : بلا وكسه ... عمك روح البيت لئاهم مع بعض في السرير
علاء سمع الكلام وكإن حد ضربه بالنار
نهله : واتفق معاه هيتجوزها من غير فرح
علاء : وابويا عمل ايه
نهله : ابوك من ساعتها زعلان وتعبان جوه
علاء : كده يا مختار الكلب ... انا لازم اشرب من دمه
نهله : لا يا حبيبي احنا عاوزينك وكمان هتفضح عمتك
علاء بيعيط غصب عنه ( كده يا زيزي تحطي راسنا في الارض ???? )
نهله حطنته : انا عارفه يا حبيبي انك بتحب عمتك اوي بس كان لازم تعرف ومتبئاش زي الاطرش في الزفه
علاء : ????????
ساره : مالك يا علاء ... علاء بيعيط ليه
ساندي : بيعيط ازاي ... مالك يا لوءه مين زعلك
نهله : مالكم انتوا ... روحوا شوفوا مذاكرتكم
ساندي : انا خلصت مذاكره
ساره : وانا كمان خلصت وبتطبطب على علاء
زكي : مال علاء ... مالك يبني ااه ... الحئوني يا ولاد
زكييييي قالتها نهله وهو بيقع عالارض
علاء : ابوياااا رد علي يابا ... انا هنزل اجيب دكتور
ساره وساندي خايفين وبيعيطوا
علاء نزل وجاب دكتور
الدكتور : لازم تجيبوله العلاج ده بسرعه
علاء : طمنى يا دكتور
الدكتور : حد زعله فأثر عليه وقلبه مستحملش لازم راحه عالاقل شهر ومحدش يزعله ولا يتعرض لاي انفعالات
نهله : شهر بحاله ... الف سلامه عليك يا حبيبي
علاء : متحمليش هم ياما انا هنزل الورشه وهمشي الشغل وهقولهم في المدرسه علشان الغياب وهذاكر وهنجح وانتوا مش عاوزين لعب العيال بتاعكم ابوكم مش مستحمل
الاختين مع بعض : حاضر
ساندي : علاء .... بتبصله بحزن اوعدك مش هعمل حاجه تضايقكم تاني
نهله : يلا يا ساره تعالى نعمل حاجه لابوكي تسند قلبه ... كان مستخبيلنا ده كله فين يا ***
.......
خليل نزل شغل هو ومحمد وهيغيبوا كام يوم بسبب شغل هيجيبوه من المينا في بور سعيد هيودوه الصعيد ويرجعوا
حنان وحنين بيتفرجوا على مسرحيه في التليفزيون وبيضحكوا بصوت عالي
احمد داخل من بره : مسا الخير
حنين : جبتلي اللب
احمد : خدي اهو ... هو بابا فين
حنان : ابوك جاله شغل وهيغيب كام يوم وخد محمد معاه
?????حنين بتضحك ...
احمد : ييييي هما موارهمش غير الجوكر
حنان : اومي يا حنين حطى الاكل لاخوكي
حنين قامت ودخلت المطبخ : اما امك عامله مكرونه بشاميل وفراخ بمزاج
احمد : وانتى هتعمليلنا امتى
حنين : مانا بساعدها
امهم بتضحك في الصاله
احمد : مالك بئا من امبارح
حنين : مفيش حاجه ( عاوزنى اقولك ايه بس ... اقولك شوفت ماما بتلعب في نفسها وبتبص على اخوك وهو بيستحمى )
احمد : براحتك ... مين اللى جايب الجوافه دي
حنين : اخوك جايبلنا قفص جوافه وفي كرتونة تفاح تحت السرير عندي بس ايه ملهوش حل ... معلش يا حبيبي هاتلي الملح من وراك
حنين : هات الملح وتعالى ... دخلوا اوضتها وبتاكل معاه
احمد : عارفه يا حنين ... انا ساعات كتير بحسد اللى هيتجوزك عليكي
حنين : على ايه يا حسره
احمد : هياخد مننا الحاجه الحلوة اللى في بيتنا
حنين : مش لما ييجي الاول كل كل خد دي من ايدي
احمد بياكل من ايدها وبيوصل لصوابعها
حنين : ? مش هتبطل شقاوه
احمد : اصل ايدك احلى ?
حنين : عملت ايه مع اخت صاحبك محكتليش
احمد : ولااااا اي حاجه .... مبشوفهاش أصلا
حنين : يا خيبتك ... اتلحلح كده واعمل حاجه
احمد : بصراحه خايف لاخسر علاء وخصوصا ان البت دي مؤدبه جدا مع ان اختها يا ساتررر
حنين : تيجي نلعب
احمد : تانى ... لا يا ستى
حنين : طب انا عاوزه اتسلى
احمد : مانا جايبلك لب وكمان عاوز اذاكر شويه لحسن اخوكي ميح خالص
حنين : انت ميح انت ... بتغزي العين عنك صح ?
احمد : طب اقوم انا
حنان : اكلت يا حبيبي اعملك شاي
احمد : يا ريت احلى شاي من احلى ام في الدنيا
حنان : ماشي يا اونطجي
احمد دخل غسل ايده ودخل اوضته وحنان عملت الشاي وبتدخلهوله بس اتفاجئت انه بيغير هدومه وشافت مارد بين رجلين ابنها زوبره اللى واصل طوله لطول مسطره طويله فحست جسمها اترعش والصنيه وقعت من ايديها
احمد : ماما ... انتى كويسه
حنان بتقف وبتمسك في ايده ورجله وبتقوم واحمد حس انها داست على راس زوبره فاتنفض من جواه
احمد ( اححح اي ده انا زوبري بيقف على امي ... يا نهار اسود )
حنان قامت وعينيها متثبته على بنطلون احمد اللى مرسوم فيه زوبره وفاضحه
احمد : مالك بس يا ست الكل
حنان قعدت على طرف السرير وهي بتاخد نفسها
احمد : ماما انتى كويسه
حنان : فاقت على صوت احمد ... هااا اه يا حبيبي انا بس دوخت شويه
احمد : ايه يا نونا هتجوزي الكبير وتخاوينا ولا ايه
حنان ضربته في كتفه : اتلم يا ولا ... باحمرار في وشها وابتسامة كسوف عيل واطي
احمد : الحق علي اني بتطمن عليكي يعني
حنان رفعت رجليها عن الارض وفردت جسمها على سرير ابنها : انا هريح شويه وانت روح شوف بتعمل ايه
احمد : ماشي يا نونا
احمد بيذاكر وحنان نفسها غير منتظم وبئا مسموع لاحمد اللى بيبص عليها واتفاجئ باللى شافه
حنان مغمضه عينيها وحاطه ايدها جوه لباسها وبتدعك بزازها من عالهدوم
احمد اتسمر وفاتح بؤه عالأخر
حنين شافت منظره فاتسحبت من غير ما ياخد باله وبتبص وشافت امها على وضعها
احمد خرج من الاوضه وشاف حنين بتتفرج هي كمان
احمد خد حنين اوضتها واول ما دخل سند عالباب بضهره
حنين : انت كويس
احمد : كويس ايه يس بعد اللى شوفته
حنين لمحت خيمه كبيره في بنطلون بيجامته فعرفت انه في حالة هيجان فقربت منه حضنته وبتمسح على ضهره
احمد حس بطراوه جسم اخته فضمها ليه وبدون وعي باس رقبتها بانفاسه الملتهبه
حنين حست برعشه : احمد انت بتعمل ايه
احمد بيبوس خدها
حنين : احمد انت فيك حاجه
احمد خدشفايفها وطلع بايده لبزها بيفركه
حنين حست بخيط من الشهوه بينزل من كسها وبتحاول تقاوم : احمد كده انا هتضايق منك
احمد بيبوسها تانى والمرادي نام بيها عالسرير وجسمه بيحاول يحتوي جسمها
حنين حست بنفسها بيعلى واستسلمت لنداء الشهوه وبتبادله البوس وبتشفط شفايفه عاوزه تاكلهم
احمد حرر زوبره اللى دخل بين فخدين اخته في طريقه لبيته لكن صده لباسها
حنين حست بضغط زوبر احمد على مكان كسها الرطب فهاجت اكتر ومسكت زوبره بتدعكهوله وبرئت من طوله وحست بفوران
حنان بتتخيل ابنها بينيكها بزوبره على سريره وبتتمنى من قلبها تحسه جواها
حنين ماسكه زوبر اخوها بتمشيه على كلوتها وهما حاضين بعض
احمد مد ايده نزلها كلوتها في لحظة لا وعي من الاتنين
حنين حست بزوبره بيمشي بين شفرات كسها وبيخبط في زنبورها فحست بعقلة الاصبع اللى شل حركتها وهيجها عالاخر ونزلت شهدها وحست براس زوبر احمد على كسها فبصت واتفاجئت وهي بتنهج
حنين : احنا ازاي وصلنا لكده
احمد : انا تعبان كملى مش قادر
حنين : طب اعمل ايه
احمد حط زوبره قصاد بؤها ومشاه على شفايفها : مصيهولي
حنين : ازاي بس وامك لو سمعتنا
احمد ( صح ماما تعبانه وهدخله بسهوله )
حنين : تعالى رايح فين
احمد ???? وبيتسحب ودخل اوضته شاف امه خالعه لباسها وحاطه صوابعها جوه كسها
حنين بتهمسله : هتعمل ايه يا مجنون
احمد طلع بين رجلين امه وشال ايدها
حنان اتخضت بس شافت احمد بين رجليها فاتصدمت وهي بتتفرج بس على احمد وراحت بعنيها على زوبره
احمد مسك زوبره وغاص بيه في كسها
حنين : ????? شايفه اخوها بيمارس الحرام في امها وكل اللى عملته انها اتراجعت ومعملتش صوت ودخلت اوضتها وهي سامعه اهات امها اللى بتستمتع بزوبر ابنها جواها لغاية ما سكتت خالص ورجعت بتبص عليهم شافت احمد نايم بين رجلين امه وحنان حضناه اوي وبيبوسوا بعض زي العشاق
الجزء الرابع
علاء دخل ينام لكنه حس برجل بتقرب منه ففتح عينه بسيط وشاف ساندي بتقرب منه ووقفت قصاد وشه واتفاجئ ببوسه على خده وهنا فتح عينه
علاء كإنه متفاجئ بيبص لساندي باستغراب : ساندي ! ... انتى ايه اللى مصحيكي
ساندي : انا اسفه انى صحيتك بس
علاء اتعدل وقعد عالسرير وسند ضهره : محتاجه حاجه يا ساندي
ساندي قعدت جنبه : بصراحه ... ممم ?
علاء : مالك ... اتكلمي ومش هزعل منك
ساندي : لالالا انت فهمت ايه ... انا بس جايه اشكرك ... بس تصدق ان شكلك حلو اوي وانت نايم
علاء : طب يا ستي متشكرين ... ممكن تروحي تنامي
ساندي : ممكن اطلب منك طلب
علاء : اتفضلي
ساندي : عاوزه احضنك
علاء استغرب طلبها .... ماشي يا ستي ... فتح ايده وهي دخلت في حضنه وطبعت بوسه على صدره
ساندي : انا كنت غلطانه انى سمعت كلام عيل زي ده ... بس اخر مره لما انت شوفتنا كان جايبلي دي ( طلعت الغويشه بتديهاله )
علاء : مش هو جايبهالك
ساندي : انا قولتلك علشان متفتكرش انى هقابله تاني
علاء : لا خديها دي بتاعتك ... بس متعمليش حاجه غلط تاني
ساندي : بتبصله مش مصدقه موقفه ... انت كده بجد ... انا بحبك اوي يا علاء واترمت في حضنه ... انا بجد اسفه انى سببتلك مشكله
علاء : بيأكد الحضن .... مفيش مشكله ولا حاجه ... يلا روحي علشان انام
ساندي : ممكن انام في حضنك
علاء : ولما بابا ولا ماما يشوفونا .... روحي اوضتك يلا
ساندي باسته في شفايفه : دي علشان حبيتك
علاء تنح وسرح .... وصلت ساندي للباب وبصتله وهي بتقوله ... تصبح على خير يا حبيبي
.......
صابرين كانت مبسوطه اوي وبتحلم بيوم دخلتها على محمد وكان صلاح قاعد في الصاله بيذاكر
صابرين : صلاح حبيبي ... ممكن اتكلم معاك شويه
صلاح : تعالى يا حبيبة قلبي من جوه .... عروستنا تؤمر بإيه
صابرين : هو اللى حصل ده كان حقيقي ولا بحلم
صلاح : قصدك العريس يعني .... عادي ... لغاية دلوقتي هو كلام غير كده محصلش حاجه
صابرين : بس اشمعنى انا
صلاح : اكيد علشان حلوه
صابرين : بس انا مبخرجش من البيت
صلاح قفل الكتاب : خلاص يا ستي بكره هاخدك ونروح سيما
صابرين : بجد يا صلاح ?
صلاح : بس دلوقتى خشي نامي
صابرين : حاضر ومسكت ايده باست كفه ودخلت اوضتها
صلاح اتفاجئ باللى عملته اخته ... هو ده كان بجد ?
قام دخل لاخته
صابرين بصاله وهي مبتسمه
صلاح : مالك يا صابرين ... انتى تعبانه او بتشتكي من حاجه
صابرين : لأ مفيش
صلاح شدها في حضنه : متحمليش هم حاجه .... هتفرج باذن **** وبيطبطب عليها
صابرين : حححح تنهيده طويله حاسه بدفا حضن أخوها وحنيته عليها بالرغم من سفالته ووقاحته بس بيحبها أوي وبيخاف عليها وبالرغم انه بيرخم عليها بس حضنه بالدنيا كلها .. عارف يا صلاح ... انا اكتر حاجه نفسي فيها ان محمد يطلع زيك في حنيتك وخوفك علي
صلاح : وهو يقدر يزعلك ولا يمد ايده ولا يفكر بس يئذيكي ... انا كنت فشخته هو وامه ... بس اول مره اعرف ان الواد احمد عنده اخت ملبن كده
صابرين : كده ... طب خلي الملبن تنفعك
بتحاول تسيب حضنه بس صلاح احتواها وبيبوسها في خدها
صلاح : يا هبله وهي الملبن دي تيجي جنبك ايه
صابرين : طب صالحني يلا
صلاح بيبوس خدها : كده كويس
صابرين مسكته من تحت شفايفه جامد : انا بحبك يا واطي انت
صلاح اتهز جامد من كلام اخته : بجد يا صابرين ... انتى بجد بتحبيني
صابرين : ايوه بحبك ... بحب حضنكوغلستك ورخامتك وحنيتك وسفالتك وبحب كل حاجه فيك
كلام صابرين هز مشاعر صلاح ورعشه كبيره اكتاحت جسمه من اخمس رجليه لطأطأة شعر راسه ولا اراديا بيطبع بوسه على رقبة اخته
صلاح : وانا كمان بحبك اوي ... بيبوس خدها ... بحب طيبتك وحنيتك وجدعنتك وجمالك ورقتك وهدوءك ... بحب كل حاجه فيكي
صابرين دايبه في كلام صلاح وفاجئته ببوسه على اسفل خده جنب شفايفه
صلاح حرك شفايفه علشان تقابل شفايف اخته صابرين في بوسه دوبتهم مع بعض خلتهم هما الاتنين يأكدوا حضنهم محدش عاوز يسيب التاني
صابرين حست بدفا ورعشه وحطت راسها على كتف اخوها وهي معصوره بين دراعاته وحاسه بنشوه غريبه وان كلوتها مبلول فقامت وسابت حضنه ... انا اسفه
صلاح وقف ومسك ايدها وبيبوس ايدها : انا مش زعلان منك وان كان حد كان لازم يتأسف فهي ماما اللى اتجوزت بابا علشان تبئي انتى اختي ومقدرش اتجوزك
صابرين : **** يرحمها ... نزلت دمعه على خدها مسحها صلاح وباس مكانها
صابرين لفت ايديها حوالين رقبته واتشعبطت في حضنه
صلاح خطف شفايفها وشالها زي العروسه في ليلة دخلتها ... انتى المفروض متلمسيش الارض تانى ... انا مستعد اشيلك العمر كله
صابرين مسكت راسه بايديها الاتنين وباسته وهو شايلها
صلاح نام بيها عالسرير وهو بيتنفض جامد وكان نايم جنبها وشفايفهم بتنمل هما الاتنين ومستمتعين باحساس الكهربا اللى بتدغدغ جسمهم لغاية ما صابرين اتقوس جسمها وحست برعشه جامده نزلت على اثرها
صابرين : هو احنا وصلنا كده ازاي وحاسه بقلبها زي الطبله
صلاح فاق وانتبه على كلامها وحس ان اللى حصل ده غلط : انا اسف ... معرفش ده حصل ازاي ... بس اللى اعرفه اننا اعترفنا بحبنا لبعض .... انا بحبك اوي
صابرين : انا فعلا بحبك يا صلاح ... انا خلاص مش عاوزه اتجوز ... انا هرفض محمد
صلاح : لأ ....قصدي .... انتى لازم تتجوزي محمد ... وصدقيني مش هبعد عنك ابدا
صابرين : بجد يا صلاح
صلاح : بجد يا قلب صلاح من جوه
صابرين ابتسمت ابتسامه احيت كل مشاعر صلاح ناحية صابرين وخلته يمسك ايدها ويبص في عينيها ويبوس اورتها : بحبك
............
حسن رجع من الشغل تعبان وجعان وعاوز ينام
ولاء اول ما فتح الباب بصوت مزعج : انت جيت
حسن : طااااااخ
ولاء : اييييه ... ده الحق علي يعني
حسن : واضح انك مينفعشمعاكي غير كده .... ركبتي ديك امي العصبي بصوتك المزعج ده
ولاء بصوت هادي : طب احطلك تاكل
حسن : يا سلاااام ... اهو ده الكلام وضمها تحت دراعه وبيكلمها ... متزعليش مني ... بس انتى ممكن تتكلمي بصوت ناعم وهادي ... ايه لازمتها العصبيه دي
ولاء خانتها دموعها ونزلت : انا اسفه ... بس المفروض انك متعود علي وكمان ان مكنتش تستحملني مين هيستحملني
حسن : **** **** **** **** ... انتى زعلتي ... يا بت انا بكلمك لمصلحتك ... انتى اختي الكبيره وشرفي ... بسبب صوتك ده الناس فهمت غلط وافتكروكي معيوبه .... ضمها في حضنه وهي فتحت في العياط
حسن بيطبطب على ولاء : طب خلاص بئا متخلنيش احس بالذنب
ولاء بتعيط بس
عزيزه خرجت من الاوضه : مال ولاء ... بتعيطي ليه يا بت
حسن : خلاص يا ماما اصلي ضربتها
عزيزه وطت جابت فردة شبشب وبتضرب حسن بجد
حسن : اااه ... طب ليه كده
عزيزه : بتمد ايدك على اختك يا كلب ... اختك مهما كان اكبر منك وبدل ما تهمل دكر عليها اعمل دكر عالناس واخرسهم
حسن : طب خلاص حقك علي يا ولاء وحضنها وبيمسحلها دموعها
ولاء : خلاص يا حسن محصلش حاجه
عزيزه : خلاص يا محنه انتى وهو روحي حطيله يتطفح
حسين خارج على صوتهم وشاف ولاء بتمسح دموعها : خدي يا بت ... ايه اللى حصل
عزيزه : خلاص يا حسين .. اخوها زعلها وانا عرفته مقامه
حسين : بتزعلها ليه ياض
حسن : كنت داخل واتخضيت من صوتها فغصب عني ضربتها
حسين : طب عقابا ليك مفيش اكل ... بت يا ولاء
ولاء : نعم يابا
حسين : اطفي الوابور اللى شغال ده وروحي نامي ... وانت كمان روح نام
عزيزه : تستاهل
حسين : اسمعي يا بت اي حد هنا يزعلك قوليلي
عزيزه اترمت في حضن ابوها : حاضر يابا
حسين ( يخرب بيت طراوتك ... اما الواد ده غبي بشكل ... انا لو عزيزه زيك مكنتش خرجت من البيت ) ده كان تفكير حسين
عزيزه واقفه رافعه حاجبها وهي بتبص لجوزها بتحفز
ولاء دخلت الاوضه ونامت
عزيزه : ايه اللى عملته ده يا راجل
حسين : وانا عملت ايه بس
عزيزه : مالك هايج يا سبع البرمبه ... مسكت زوبره عالهدوم ... ده عامل كده ليه .... بتهيج على بنتك ... بتشدهوله جامد وبتعصره
حسين : يا وليه ااااه ... طب بالراحه عليه ليتخلع في ايدك
عزيزه : طب بدل ما يتخلع في ايدي اخلعه في كسي اللى انت مش معبره
حسين : وهي دس تيجي ... تعالى احكيلك جوه
حسين وعزيزه دخلوا اوضتهم وهي جراه من ذبه وقفلت الباب وراحت نزلت على ركبها ونزلتله بنطلون البيجاما باللباس ومسكت زوبره بتدعكهوله وبتدخله في بؤها بتمصهوله
حسين غمض عينه وهو حاسس بدفا بؤها ونعومة لسانها على راس زوبره
عزيزه خلعت جلبيتها وفكت سنتيانها علشان تحرر بزازها على بطنها
حسين حط ايده ورا راسها وبيحرك زوبره رايح جاي وبينيك بؤها
عزيزه حست بمحنتها ورفعت بزازها بتدعكهم وبتخرج زوبره بصوت فرقعه صغير وشايفاه وتد وطلعت نامت على ضهرها عالسرير
حسين طلع وراها ودخل بين رجليه وحط زوبره على طول في كسها اللى بيعيط من فرحته باستقبال زوبر حسين في اغواره وبدأ حسين يعزف بعصايته على اوتار كس عزيزه وشاركهم السرير صوت العزف
خلود واقفه عالباب فاتحاه سنه صغيره بتتفرج وبدون اي مقدمات عطست
عزيزه شافتها بتتفرج : روحي يا شرموطه على اوضتك
حسين بييجي في باله خلود وجسمها وبيسرع اكتر في كس عزيزه والسرير بدأ يتوجع معاها وصوته مع اهات عزيزه وصرخاتها وصوت اللطم بين وسط حسين وعزيزه عاملين شغل عالي وده خلى خلود تنزل شهوه من الخيال
حسين كمل وجاب ونام جنب عزيزه بينهج
عزيزه حست انها كانت في السما ونزلت للأرض تاني : حسين انت نمت
حسين ?????
عزيزه حست باحباط ... زمان كانت هي وحسين مبيسيبوش حضن بعض وهاريها نيك وحملت منه ٧ مرات سقطت منهم ٤ ... دلوقتي زي الخروف ومش عارفه تعمل معاه ايه .. علشان كده لما صدقت شافته هايج على ولاء استغلت الفرصه واتناكت بس هي لسه مش شبعانه عاوزه دكر بجد وفكرت في نبيل اخوها يا ترى مهنيكي يا فاطمه ولا ايه حكايته ومحستش بدموعها اللى غرقت وشها ونامت وهي بتعيط من الاحباط والحسره
......
اما في بيت نبيل كان وضع تاني خالص
فاطمه كانت بترقص لنبيل اللى ماسك ازازة بيره وبيرقص معاها وهما الاتنين وراها ... وهو وراها وبترقصله ولا اجدعها رقاصه وبتشرب معاه وبعد ما الاغنيه خلصت كان هو ماسكها من بزازها وبيبوس فيها ووصل بيها لحرف السرير ونيمها على وشها وفتحتله رجليها علشان توسع لزوبره علشان يركن في كسها بسهوله وبالفعل دخل نبيل بزوبره وميل عليها وهو ماسك وسطها وبيطعنها بخنجره وسامع اهاتها وصوت زفلطة زوبره في كسها وخبطات طيظها في بطنه وحاسس بنار بتبلع زوبره كله
خالد في اوضته ودنه عالحيطه وماسك زوبره بيضرب عشره
فاطمه حاطه راسها ونايمه على ايديها وهي بتستقبل طعنات زوبر نبيل في كسها وصوت اهاتها الناعم لوحده يهيج الحجر لغاية ما حست انها فجأه انتفضت ونزلت شهوتها في صورة شلال طرطش على بطنه وغرقت بيه الملايه تحتها ووقتها نبيل كانت اعصابه كلها اتجمعت في زوبره وفتح الحنفيه ونام عليها ومسك بزازها وطلعوا عالسرير وهو نايم وماسك بزازها
خالد في الوقت ده بيضرب العشره وتفكيره كله في كس امه ومن جواه عاوز يدخل وينيكها وهي في حضن ابوه وبيفكر فعلا يعمل كده وخد الخطوات ناحية اوضتهم ودخل يتسحب وشاف كسها بينزل خيط ابيض من لبن ابوه فشهق وجاب على طول ونطرته جات على بزازها وشفايفها وبطنها وكام نقطه على كسها
خالد خاف ورجع اوضته في حين فاطمه حست باللى عمله ابنها وابتسمت وهي بتفكر ( معقوله كل ده لبن وبتدعكه على جسمها وبتدوءه ... طعمه حلو يا مضروب ... بس ازاي يعمل كده أصلا ... فضلت حيرتها مستمره لغاية ما نامت ) وبعد شويه حست بزوبر جواها ففتحت عينيها وشافت خالد بينيك فيها بقوه
فاطمه : بت... خالد حط صباعه على بؤها وشاورلها على ابوه فسكتت خالص وبدأت تتجاوب معاه وتئن من المتعه واهاتها مكتومه فعدلت نفسها في حضن نبيل بضهرها ورفعت رجلها لخالد يكمل فحط رجلها على كتفه ودخل بزوبره تانى فمدت ايدها لزوبر نبيل اللى مجرد لمسه منها رجعته للحياه وبتمشيه على طيظها وحطته على فتحة طيظها وبتدوس بوسطها وحست بمتعه رهيبه ابنها بينيكها وجوزها بتتناك منه وهو نايم وبتصرخ من المتعه وده كان كفيل يصحي نبيل
نبيل : فاطمه .. فاطمه اصحي ...فاطمه
فاطمه فتحت عينيها وهي في قمة نشوتها وبتتمطع ... صباح الخير يا حبيبي
نبيل : صباح الخير ايه بس احنا صلينا الجمعه وجينا وانتى لسه نايمه
فاطمه باستغراب : بتتكلم جد
نبيل : يلا اومي البسي حاجه لحسن خالد يدخل يشوفك كده
فاطمه ابتسمت وافتكرت حلمها وبتعض على شفتها اللى تحت وقامت بتلبس هدومها ودخلت تستحمى وهي بتفكر في الحلم وواقفه تحت الدش بتمارس العاده على طيف ابنها
الباب خبط وصوت خالد بينادي يلا يا ماما كان كفيل انها تحس بزوبره في خيالها بيخترق مشاعرها وتنزل شهدها وكملت حموم وخرجت لافه نفسها بالفوطه بشعرها المبلول نازل على اكتافها وده كان كفيل باسقاط حصون خالد وخلى قلبه يعزف احلى عشره مع زوبره
.............
صلاح خد فلوس من ابوه ونزل هو و صابرين زي ما وعدها ونزلوا العتبه اشترالها احلى لبس خروج ولبس داخلي وهدوم بيت وجزمه وشنطه وشبشب جداد وحط كل القديم في اكياس واشترى لنفسه ترنج جديد
صلاح : مبسوطه يا حبيبتي
صابرين : طبعا يا حبيبي بس مش كتير ١٥٠ جنيه
صلاح : وايه يعني هو انا لو اطول اشتريلك البلد كلها هشتريهالك
صابرين: انا رجلي وحشتنى اوي وجعانه اوي
صلاح خدها ودخلوا محل كشري سحس وكلوا وطلعوا بعد ما حاسب
صلاح : تعالى بئا علشان نلحأ ندخل السيما
صابرين : هو ايه اللى هناك ده
صلاح : مكتوب عليه المسرح القومي
صابرين اللله ... حلو اوي تعالى ندخل
صلاح : بس ده بالليل
صابرين : يا خساره ... كان نفسي اشوف الممثلين واسلم عليهم
صلاح : طب يلا بينا
صلاح واخته صابرين ماشيين في شارع ٢٦ يوليو بيتفرجوا عالمحلات ودخلوا شارع عماد الدين ودخلوا سيما هناك ودخلوا فيلم الارهابي لعادل امام وقعدوا ورا خالص
العرض بدأ وكانت صابرين مبهوره اوي باللى بتشوفه وحطت راسها على كتف صلاح اللى حاوطها بدراعه وبيلعب في شعرها وهي مستمتعه اوي وبعد الفيلم خرجوا اتمشوا شويه وشربوا عصير وروحوا وكان الليل دخل عليهم
صلاح : مبسوطه يا صاصا
صابرين : اوي اوي اوي يا صلوحتي ومسكت ايده وركبوا المترو وروحوا
صابرين كانت مبسوطه اوي باليوم ده ووقفت قصاد صلاح اللى قفل باب شقتهم وحضنته اوي : متحرمش منك يا حبيبي وهجمت على شفايفه قبل ما يرد
صلاح مسكها من وسطها وضمها ليه وهو بيحضنها اوي وحسوا بتكة المفتاح في الباب فبعدوا وثابرين خدت هدومها ودخلت اوضتها وصلاح خد شنطة الترنج ودخل اوضته
صبحي : يلا يا ولاد
صابرين بصوت من اوضتها : حاض يابا هغير واجيلك
صلاح لبس الترنج وطلع : كويس انك جبت اكل معاك .... يلا يا صاصا ابوكي جايب فراخ مشويه
صابرين طلعت وهي لابسه لبس كله جديد فوق وتحت
صبحي : هلا هلا هلا ... وله وكبرتي يا حبيبتي والعرسان واقفين عالباب
صابرين : البركه في صلاح يا بابا خدني وروحنا وسط البلد وجبنا من العتبه هدوم و دخلنا سيما وكلنا كشري
صبحي : يعني فرتكتوا الفلوس
صلاح : فداها يابا هو انا عندي كام اخت وكمان هي خلاص هتتجوز يعني لازم لما تفتح الباب تكون لابسه احلى حاجه
صبحي : اه لو تفلح كده وتذاكر زي مانت لمض كده ... ماشي يا سيدي ... اعملي حسابك يا صابرين هنزل معاكي يوم الاتنين نشتريلك جهازك
صابرين : بجد يا بابا هتجهزني
صبحي : اومال عاوزه عمك خليل ياكل وشي ويعايرني ... عقبالك انت كمان لما اروح معاك اخطبلك بنت الحلال بس اتشطر بس وخليك واعي زي علاء ... الواد رافع راس ابوه
صلاح : وعد مني يا حاج انا وهو هنكون مع بعض في كليه واحده
صبحي : هو انا اكره يبني ... يلا بئى علشان ناكل لحسن الفراخ بردت
صابرين في حالة نشوه كبيره ومبسوطه اوي وصلاح بيبصلها ومبسوط انها هتتجوز على قدر ما هو زعلان انها هتبعد عنه
............
ساندى وساره بيذاكروا وعلاء في اوضته بيذاكر
نهله : محتاج حاجه يا علاء ... اعملك شاي
علاء : لا يا ماما متشكر
نهله : في حاجه كنت عاوزه اكلمك عليها بس خايفه
علاء قفل الكتاب وبصلها : حاجة ايه ياما
نهله : زينات عمتك
علاء : مالها
نهله : عمك زياد كان هنا مع خطيب عمتك وسمعتهم بيتكلموا في جوازه منها الخميس الجاي
علاء : ياااااااه اخيرا هيتجوزوا
نهله بتمصمص شفايفها وبترقص بوزها : بلا وكسه ... عمك روح البيت لئاهم مع بعض في السرير
علاء سمع الكلام وكإن حد ضربه بالنار
نهله : واتفق معاه هيتجوزها من غير فرح
علاء : وابويا عمل ايه
نهله : ابوك من ساعتها زعلان وتعبان جوه
علاء : كده يا مختار الكلب ... انا لازم اشرب من دمه
نهله : لا يا حبيبي احنا عاوزينك وكمان هتفضح عمتك
علاء بيعيط غصب عنه ( كده يا زيزي تحطي راسنا في الارض ???? )
نهله حطنته : انا عارفه يا حبيبي انك بتحب عمتك اوي بس كان لازم تعرف ومتبئاش زي الاطرش في الزفه
علاء : ????????
ساره : مالك يا علاء ... علاء بيعيط ليه
ساندي : بيعيط ازاي ... مالك يا لوءه مين زعلك
نهله : مالكم انتوا ... روحوا شوفوا مذاكرتكم
ساندي : انا خلصت مذاكره
ساره : وانا كمان خلصت وبتطبطب على علاء
زكي : مال علاء ... مالك يبني ااه ... الحئوني يا ولاد
زكييييي قالتها نهله وهو بيقع عالارض
علاء : ابوياااا رد علي يابا ... انا هنزل اجيب دكتور
ساره وساندي خايفين وبيعيطوا
علاء نزل وجاب دكتور
الدكتور : لازم تجيبوله العلاج ده بسرعه
علاء : طمنى يا دكتور
الدكتور : حد زعله فأثر عليه وقلبه مستحملش لازم راحه عالاقل شهر ومحدش يزعله ولا يتعرض لاي انفعالات
نهله : شهر بحاله ... الف سلامه عليك يا حبيبي
علاء : متحمليش هم ياما انا هنزل الورشه وهمشي الشغل وهقولهم في المدرسه علشان الغياب وهذاكر وهنجح وانتوا مش عاوزين لعب العيال بتاعكم ابوكم مش مستحمل
الاختين مع بعض : حاضر
ساندي : علاء .... بتبصله بحزن اوعدك مش هعمل حاجه تضايقكم تاني
نهله : يلا يا ساره تعالى نعمل حاجه لابوكي تسند قلبه ... كان مستخبيلنا ده كله فين يا ***
.......
خليل نزل شغل هو ومحمد وهيغيبوا كام يوم بسبب شغل هيجيبوه من المينا في بور سعيد هيودوه الصعيد ويرجعوا
حنان وحنين بيتفرجوا على مسرحيه في التليفزيون وبيضحكوا بصوت عالي
احمد داخل من بره : مسا الخير
حنين : جبتلي اللب
احمد : خدي اهو ... هو بابا فين
حنان : ابوك جاله شغل وهيغيب كام يوم وخد محمد معاه
?????حنين بتضحك ...
احمد : ييييي هما موارهمش غير الجوكر
حنان : اومي يا حنين حطى الاكل لاخوكي
حنين قامت ودخلت المطبخ : اما امك عامله مكرونه بشاميل وفراخ بمزاج
احمد : وانتى هتعمليلنا امتى
حنين : مانا بساعدها
امهم بتضحك في الصاله
احمد : مالك بئا من امبارح
حنين : مفيش حاجه ( عاوزنى اقولك ايه بس ... اقولك شوفت ماما بتلعب في نفسها وبتبص على اخوك وهو بيستحمى )
احمد : براحتك ... مين اللى جايب الجوافه دي
حنين : اخوك جايبلنا قفص جوافه وفي كرتونة تفاح تحت السرير عندي بس ايه ملهوش حل ... معلش يا حبيبي هاتلي الملح من وراك
حنين : هات الملح وتعالى ... دخلوا اوضتها وبتاكل معاه
احمد : عارفه يا حنين ... انا ساعات كتير بحسد اللى هيتجوزك عليكي
حنين : على ايه يا حسره
احمد : هياخد مننا الحاجه الحلوة اللى في بيتنا
حنين : مش لما ييجي الاول كل كل خد دي من ايدي
احمد بياكل من ايدها وبيوصل لصوابعها
حنين : ? مش هتبطل شقاوه
احمد : اصل ايدك احلى ?
حنين : عملت ايه مع اخت صاحبك محكتليش
احمد : ولااااا اي حاجه .... مبشوفهاش أصلا
حنين : يا خيبتك ... اتلحلح كده واعمل حاجه
احمد : بصراحه خايف لاخسر علاء وخصوصا ان البت دي مؤدبه جدا مع ان اختها يا ساتررر
حنين : تيجي نلعب
احمد : تانى ... لا يا ستى
حنين : طب انا عاوزه اتسلى
احمد : مانا جايبلك لب وكمان عاوز اذاكر شويه لحسن اخوكي ميح خالص
حنين : انت ميح انت ... بتغزي العين عنك صح ?
احمد : طب اقوم انا
حنان : اكلت يا حبيبي اعملك شاي
احمد : يا ريت احلى شاي من احلى ام في الدنيا
حنان : ماشي يا اونطجي
احمد دخل غسل ايده ودخل اوضته وحنان عملت الشاي وبتدخلهوله بس اتفاجئت انه بيغير هدومه وشافت مارد بين رجلين ابنها زوبره اللى واصل طوله لطول مسطره طويله فحست جسمها اترعش والصنيه وقعت من ايديها
احمد : ماما ... انتى كويسه
حنان بتقف وبتمسك في ايده ورجله وبتقوم واحمد حس انها داست على راس زوبره فاتنفض من جواه
احمد ( اححح اي ده انا زوبري بيقف على امي ... يا نهار اسود )
حنان قامت وعينيها متثبته على بنطلون احمد اللى مرسوم فيه زوبره وفاضحه
احمد : مالك بس يا ست الكل
حنان قعدت على طرف السرير وهي بتاخد نفسها
احمد : ماما انتى كويسه
حنان : فاقت على صوت احمد ... هااا اه يا حبيبي انا بس دوخت شويه
احمد : ايه يا نونا هتجوزي الكبير وتخاوينا ولا ايه
حنان ضربته في كتفه : اتلم يا ولا ... باحمرار في وشها وابتسامة كسوف عيل واطي
احمد : الحق علي اني بتطمن عليكي يعني
حنان رفعت رجليها عن الارض وفردت جسمها على سرير ابنها : انا هريح شويه وانت روح شوف بتعمل ايه
احمد : ماشي يا نونا
احمد بيذاكر وحنان نفسها غير منتظم وبئا مسموع لاحمد اللى بيبص عليها واتفاجئ باللى شافه
حنان مغمضه عينيها وحاطه ايدها جوه لباسها وبتدعك بزازها من عالهدوم
احمد اتسمر وفاتح بؤه عالأخر
حنين شافت منظره فاتسحبت من غير ما ياخد باله وبتبص وشافت امها على وضعها
احمد خرج من الاوضه وشاف حنين بتتفرج هي كمان
احمد خد حنين اوضتها واول ما دخل سند عالباب بضهره
حنين : انت كويس
احمد : كويس ايه يس بعد اللى شوفته
حنين لمحت خيمه كبيره في بنطلون بيجامته فعرفت انه في حالة هيجان فقربت منه حضنته وبتمسح على ضهره
احمد حس بطراوه جسم اخته فضمها ليه وبدون وعي باس رقبتها بانفاسه الملتهبه
حنين حست برعشه : احمد انت بتعمل ايه
احمد بيبوس خدها
حنين : احمد انت فيك حاجه
احمد خدشفايفها وطلع بايده لبزها بيفركه
حنين حست بخيط من الشهوه بينزل من كسها وبتحاول تقاوم : احمد كده انا هتضايق منك
احمد بيبوسها تانى والمرادي نام بيها عالسرير وجسمه بيحاول يحتوي جسمها
حنين حست بنفسها بيعلى واستسلمت لنداء الشهوه وبتبادله البوس وبتشفط شفايفه عاوزه تاكلهم
احمد حرر زوبره اللى دخل بين فخدين اخته في طريقه لبيته لكن صده لباسها
حنين حست بضغط زوبر احمد على مكان كسها الرطب فهاجت اكتر ومسكت زوبره بتدعكهوله وبرئت من طوله وحست بفوران
حنان بتتخيل ابنها بينيكها بزوبره على سريره وبتتمنى من قلبها تحسه جواها
حنين ماسكه زوبر اخوها بتمشيه على كلوتها وهما حاضين بعض
احمد مد ايده نزلها كلوتها في لحظة لا وعي من الاتنين
حنين حست بزوبره بيمشي بين شفرات كسها وبيخبط في زنبورها فحست بعقلة الاصبع اللى شل حركتها وهيجها عالاخر ونزلت شهدها وحست براس زوبر احمد على كسها فبصت واتفاجئت وهي بتنهج
حنين : احنا ازاي وصلنا لكده
احمد : انا تعبان كملى مش قادر
حنين : طب اعمل ايه
احمد حط زوبره قصاد بؤها ومشاه على شفايفها : مصيهولي
حنين : ازاي بس وامك لو سمعتنا
احمد ( صح ماما تعبانه وهدخله بسهوله )
حنين : تعالى رايح فين
احمد ???? وبيتسحب ودخل اوضته شاف امه خالعه لباسها وحاطه صوابعها جوه كسها
حنين بتهمسله : هتعمل ايه يا مجنون
احمد طلع بين رجلين امه وشال ايدها
حنان اتخضت بس شافت احمد بين رجليها فاتصدمت وهي بتتفرج بس على احمد وراحت بعنيها على زوبره
احمد مسك زوبره وغاص بيه في كسها
حنين : ????? شايفه اخوها بيمارس الحرام في امها وكل اللى عملته انها اتراجعت ومعملتش صوت ودخلت اوضتها وهي سامعه اهات امها اللى بتستمتع بزوبر ابنها جواها لغاية ما سكتت خالص ورجعت بتبص عليهم شافت احمد نايم بين رجلين امه وحنان حضناه اوي وبيبوسوا بعض زي العشاق
..........
الجزء الخامس
تاني يوم
احمد في اوضته وصوت نفسه بيكلمه ( انت عملت ايه ... حد يعمل كده مع اخته وامه ... انت اكيد مش طبيعي ) ( ابوك لو عرف هيدبحك ولو حد خد خبر هتكون كارثه )
حنين في اوضتها ( هو ايه اللى وصلنا لكده ... معقوله ماما تسمح لاحمد يعمل كده وكمان راضيه .... انا دماغي خلاص هتشت )
احمد ( تقدر تقولي هتعمل ايه ... انت اعتديت على اختك ) لأ هي كانت راضيه .. بيرد على نفسه
( لا يا باشا انت اللى هجمت عليها وسيحتها تحت منك )
حنين ( ازاي تسمحيله يعمل معاكي كده وازاي تخلعي لاخوكي )
انا نفسي مش عارفه ده حصل ازاي
( هتستعبطي انتى شوفتى اللى بتعمله امك هيجتي وواضح كده ان هيجانك وراثه من امك )
انا مهيجتش انا كنت خايفه
( طب ولما كنتى بتبيني جسمك ليه وبتشوفيه باصص على جسمك كان ايه )
محصلش
كل دي اسئله واتهامات وردود نابعه من جوه احمد وحنين اللى فتحوا باب اوضتهم وجات عينيهم في عين بعض
حنين : امك فين
احمد : معرفش ... يمكن في اوضتها
حنين : طب تعالى عاوزه اتكلم معاك
دخلوا اوضة حنين وحنين قفلت الباب عليهم
احمد خد المبادره : انا فعلا مكنتش عاوز اعمل كده ... انا ليه حصل كده
حنين : يعني انت معترف انك غلطت
احمد : انا اسف عاللى حصل مني معاكي ومع ماما
حنين : انت فاهم ايه اللى حصل
احمد : انا بجد مكنتش واعي للي بيحصل وكل حاجه حصلت بسرعه
حنين : الحمد*** اننا فوقنا قبل فوات الاوان
احمد : بس ماما هي اللى عملته مكانش قليل
حنين : بعد كده تدخل اوضتك وتقفل على نفسك وانا نفس الحكايه
احمد : انا خايف حد يعرف
حنين : محدش هيعرف غير لو حد فينا اتكلم
احمد : انا مش هتكلم خالص ... دي مصيبه لو حد عرف
حنين : وانهي مصيبه ... انا كده محدش هيتقدملي لو حد عرف .... اياك وحسك عينك تبص لامك ولا لي تاني
احمد : وماما
حنين : امك بتخطط لنفسها ... شكلها عندها مشاكل مع ابوك من كام يوم اشوفها بتبص على محمد وامبارح انت
احمد : وهي تعمل كده ليه ... انا مش فاهم
حنين : روح اوضتك دلوقتي ومتفتحش ليها مهما حصل
.........
بعد ايام
علاء نزل الورشه وشغال مكان ابوه
صلاح : ايه يبني فينك
علاء : ازيك يا صلاح ومبروك لاختك ... على كده هتكمل ولا اكتفيتوا
صلاح : يا عم دي قراية فاتحه مش اكتر وكمان هو فين اصلا الا من ساعة ما جه طلب ايدها في شغل ... المهم عم زكي اخباره ايه
علاء : الحمد *** احسن دي حتى فرح عمتى كان هيتعمل بس اجلناه لغاية ما يقوم بالسلامه
صلاح : متنساش تدينا خبر بس ونعملك انا والشله جو ... افوت انا عالبيت علشان ميت من الجوع
علاء : ماشي يا صاحبي
.......
مختار عازم اخواته وخطيبته عالغدا عنده في البيت
محمود : يا ساتررر اخيرا هتتجوزوا
مها : وانت مالك متسربع على جواز اخوك كده
محمود : انا كله بس علشان الغالبانه اللى معاه وادتت دي ... علي النعمه لو اختى مخطوبه كل ده كنت فسختها منه
مياده : ما تتلم يلا انت ... معلش يا زينات يختي واد لمض
مؤمن : المهم انهم هيتجوزوا خلاص
زينات مبتتكلمش خالص
مها : مالك يا زينات ان مكناش واخدين على بعض
زينات : معلش بس الحكايه انى حاسه بتعب من الصبح
مختار خاف ليكون حمل : تحبي نروح للدكتور
زينات : لا مفيش داعي ... انا هاخد مسكن وابئى كويسه
مياده : خلاص يا جماعه سيبوها براحتها
زينات حست بايد بتتحرك على جيبتها وبصت لئت ايد بدر فمسكتها طلعتها عالترابيزه ورزعته ألم : انت بنى ادم وسخ
مختار : عمل ايه الوسخ ده
بدر ايده على خده مبيتكلمش ومصدوم
مياده : عملت ايه يا راجل انطق
زينات : البيه بيحسس على رجلي
مؤمن : اخص كسفتنا ... معلش يا زينات حقك علينا وانتى يا مياده لمي جوزك
مختار : مياده ... خدي جوزك وروحي ولما تيجي تاني تعالى لوحدك
مياده : انت بتطردنى يا مختار من بيت ابويا
محمود : ويعني عجبك اللى عمله مع خطيبة اخويا
زينات بتعيط ومها بتطبطب عليها وحاضناها : بئى دي اخرتها يا مها بئى دي اخرتها يا مياده ادخل بيتكم اتهزأ ... انا مش رخيصه ????
محمود : يلا يا حلوة انتى وجوزك الجعان ده ... وعلى فكره انا هفضحك لو عملت مع اختى حاجه
بدر : لا دكر ياض ... يلا يا مياده
مياده : عاجبك كده جايبلي الكلام
مؤمن : معلش يا زينات يا بنتى ... امسحيها فينا ويلا يا مها ... متشكرين يا مختار عالعزومه الحلوه دي ... يلا خد خطيبتك فسحها وروحها
مختار : حاضر يا مؤمن .... زينات ادخلى اغسلي وشك وتعالى هنخرج
زينات : حاضر
..........
ساره نزلت الدرس وساندي في اوضة علاء بتوضبها
نهله : من امتى النشاط ده
ساندي : هو انا معملش مش عاجب اعمل مش عاجب .. طب اعمل ايه بس
نهله : لا اعملي بس متنسيش الزريبه اللى في اوضتك توضبيها هي كمان
يام علاء .. صوت زكي من وراها
نهله : انت ايه اومك بس
زكي : عاوز اتفرج عالتليفزيون شويه ... مش كفايه مفيش خروج
نهله شغلتله التليفزيون
زكي : هو علاء فين من امبارح
نهله : جه وش الصبح واستحمى ونام على لحم بطنه وجابلك الايراد سايبهولك معايا
زكي : **** يحميه لشبابه وافرح بولاده
نهله : يا رب
ساندي : كده اوضة اخويا وضبتها وكنستها ومسحتها
زكي : واضح ان العلئه جابت نتيجه
ساندي : خلاص بئا يا بابا .. غلطه مش هتتكرر تاني
زكي : الا اخبار سمير ايه
ساندي : يولع سمير وسنينه
زكي ?: طب تعالى يا قرده انتى ... قوليلي بئا اتغيرتي كده ليه
ساندي : بصراحه اتكسفت اوي من نفسي وقولت انى مش هجيب راسك في الطين يابا لانت ولا علاء
زكي : كده انا اتطمنت عليكي ... ممكن تعمليلي شاي
ساندي : احلى كباية شاي لاحلى بابا في الدنيا
نهله : **** يهديكي يا بنتى
زكي : الا ساره فين
نهله : في درس الرياضه مع استاذ فتحي سعيد
زكي : طب لما تيجي خدي بناتك وروحي للدكتوره ... البنات كبروا ولازم نتطمن عليهم لحد يضحك عليهم ... احنا محلتناش غيرهم
نهله : امرك يا حبيبي وباسته في شفايفه
ساندي : احم احم ... خلوا الحاجات دي لبليل يا نهله
زكي : ??????
.......
في الدرس
فتحي : ااححح مصك حلو اوي ... كماااان ... ممممم
ساره : بلغبلغبلغبلقلقلقلقبلغلغلغلغلغلغبقلقلقبلقغ بأ اححححح
فتحى اعصابه سابت وجاب في بؤها وبلعتهم كلهم
ساره : ها كده هاخد كام في الامتحان
فتحي : ٨ من عشره
ساره : بس
فتحي : ١٠ على ١٠ دي لما تعملي اللى قولتلك عليه
ساره : وانا قولتلك قبل كده مليون مره انا مش بتاعة كده وكمان اهلي لو عرفوا هيدبحوني
فتحي : خلاص براحتك
ساره : انا هروح علشان محدش يجيلنا زي المره اللى فاتت ومتنساش اقل من ٨ اللى قولت عليها هوري الصوره للمدرسه كلها
فتحي : ماشي يا بنت الميكانيكي
ساره مشيت من عنده وركبت ميكروباص وروحت
..........
ندى في شغلها والمدير مسهرها وبتشتغل شغل ٢ غيرها
.........
حسن خلص شغل ورجع علشان يذاكر
خلود بتتسحب وجات غمت عينه
حسن : ولاء
خلود : كده خلى ولاء تنفعك
حسن : ? تعالى عاوزه ايه
خلود كنت عاوزه ١٠ جنيه اجيب حاجه لصابرين صاحبتي علشان هتتجوز
حسن : مش صابرين دي اخت صلاح يا نصابه
خلود : ايوة هي
حسن : بس انا اعرف انها مش هتتجوز دلوقتي
خلود : خلاص مش عاوزه حاجه
حسن : استنى ٥جنيه اهي
خلود : ودي اجيب بيها ايه ان شاء ****
حسن : دي تجيب احلى كوتش باتا .. اش عرفك انتى
خلود : خلاص هجيبلها طقمين كوبايات ... انت جبت ايه وانت داخل
حسن : في عندك جوافه ... ابعتيلي ولاء
خلود : كلمي يا ولااااء .. اصل حسن ملهوف عليكي
زكيه : كلمي اختك عدل يا جزمه
ولاء دخلت لحسن : نعم يا حسن
حسن : انتى لسه زعلانه مني
ولاء : لأ خلاص نسيت
حسن : طب غمضي عينك
ولاء غمضت
حسن جه من وراها ولبسها سلسله فضه بقلوب وباسها في كتفها
ولاء فتحت وحسن خدها للمرايه : الللله ... حلوه اوي يابو علي بتلف وبتبصله واترمت في حضنه
خلود : هلا هلا ... ايه الحب ده كله
حسن : بره يا بت انتى ... ياماااا
زكيه : مالك يا بت باخواتك
ولاء بفرحه : بصي يا ماما ابنك جابلي ايه
زكيه : و**** انت جدع يا حسن ... تعيش وتجيب يا حبيبي
ولاء باسته في خده وجريت على اوضتها مبسوطه
خلود : اشمعنى هي بئااا
حسن : بصالحها يا جزمه
خلود : كده ... طب انا زعلانه منك ... صالحنى بئا ... ماتصالحني
حسن : اولعي بنارك ... يلا علشان هستحمى واناملي ساعه قبل ما اذاكر
......
خليل رجع ومعاه محمد وشايلين اقفاص طماطم وفاكهة وصندوق سمك
حنان : **** ما يحرمنا منك يا خليل
محمد : طلع عين امي علشان اجيبله بوري وسبيط وجمبري
حنين قامت بتشيل مع محمد بتنزل من على كتفه
احمد فرح لما سمع صوت ابوه واخوه وطلع بره بيطلع معاهم الاقفاص
حنين واحمد بيبصوا لبعض وكإنهم متخاصمين او في حاجه مزعلاهم
محمد : مالك ياض انت واختك لاويين بوزكم ليه
حنين : لا عادي
محمد : اوعي يكون الواد ده زعلك هزعل امك
احمد : لا زعلتها ولا زعلتني نزل بس
خليل : وهو احمد يقدر يزعل اخته ... ولا ايه يا حنان
حنان : دول على طول سرهم مع بعض متعرفلهمش حاجه
حنين : ( بتعرفي تمثلي يما كويس اللى يشوفك ميقولش انك عامله مصيبه مع ابنك )
خليل : تعالى يا بت ساعدي امك في تنطيف السمك وعاوز احلى رز وجمبري
احمد خدله جوافايه ومسحها وبياكلها ونقاله واحده حلوه : حنين ... حدفلها الجوافايه
حنين غمزتله وابتسمت
محمد : شوف البت ... بيصالحك بجوافايه
???????
حنان : عرفت انهم لبعض
محمد : خد يلا ... انت بتظبطها ازاي .... دي بتقفلي عالواحده
احمد : لا دي حاجات انت لسه صغير عليها
?????
حنين : جدع ياحمد خليه على ناره
محمد : كده ... وانا اللى بدافع عنك ... طب اولعوا سوا
خليل : كلم اخواتك عدل ... يكون في عونك يا بنت صبحي
محمد : فكرتنى صح دانا مزورتهمش ولا جبتلها حاجه من ساعة ما ارينا فاتحتها
حنان : وانت ناوى تجيبلها فردة كاوتش ولا جركن جاز
??????
محمد : ماشي يما ... كده بتضحكيهم علي ماشي ... خدي يا حنين
حنين : جايبلي هديه ?
محمد : لأ هتيجي معايا ننزل عند التوحيد والنور عاوز اجيبلها حاجه حلوه
حنين : هي دي الهديه ... اتوكس
محمد : طب مش هجيبلك حاجه
احمد : يعني هي مستنياك تجيبلها ... امال انا روحت فين
حنين : تعيشلي يا غالي ?
حنان : ????? تستاهل
........
بدر ومياده رجعوا البيت : هما دول اخواتك اللى بتدافعي عنهم
مياده : وانت لسه ليك عين تتكلم يا معرص ... مالك بصاحبتي
بدر : يا حبيبتي كنت عاوز اضمها للقايمه
مياده : نهار ابوك اسود ... انت عاوز مختار ينيكني ... دانت يومك مش فايت
بدر : يا حبيبتي ما كل ده لمتعتنا
مياده : عاوز اخويا ينيكني تجيب اختك وجوزها الاول
بدر : وهي اختى هجيبها ازاي بس
مياده : اسمع يا زفت ... مش هنعمل مع اخواتى حاجه الا لما تجيب ابتسام اختك وجوزها انت تنيكها وهو ينيكني
بدر : ودي هعملها ازاي بس
مياده : بسيطه .... انا هغوي صابر واجرجر رجله وساعتها هيجيبها غصب عنه
بدر : بس ده هتجيبي رجله ازاي
مياده : ده شغلي انا بئا
بدر : وزينات
مياده : حسك عينك تجيب سيرتها يا خول
بدر : ماشي يا حبيبتي ... بس والنبي ما تزعلي
مياده : خش في شوية غسيل جوه انا جسمي واجعني من المشوار اغسلهم
بدر : حاضر
مياده : والمواعين متسيبهمش زي كل يوم لتلم علينا الصراصير
بدر : حاضر ... حاجه تاني
مياده : نطف نفسك كويس من الشعر علشان عاملالك مفاجأه
بدر : فين الغسيل يا عسل
مياده : اقولك ومتزعلش ... هيهييي ... خول
............
مختار خد زينات وخرجوا وزينات بدأت تخرج من حزنها وتضحك
مختار : ياااااه اخيرا ضحكتي
زينات : بس انت عملت معايا كده ليه ... انت بتقول انك بتحبني
مختار : تصدقيني لو قولتلك انى انا نفسي معرفش ده حصل ازاي .... انا شربت الشاي وفجأه لئيت نفسي في السرير معاكي
زينات : متستهبلش انت كنت عريان وجسمك عليه دمي
مختار : ما ده اللى هيجنني ... يكونش اخوكي حطلنا حاجه في الشاي خلتنا اتسطلنا
زينات : ??? ( يعملها اخويا وعارفاه ... بس هيسطلنا ليه ) واخويا هيعمل كده ليه
مختار : مش عارف بئا ... بس هو ده اللى حصل وصدقيني انا متضايق اكتر منك
زينات : طب خلاص انسى وخلينا نركز في جوازنا
مختار : انا اتفقت مع النجار هيخلصلنا اوضة النوم كمان اسبوع والتلاجه رايح بكره اشتريها مع الغساله وبدهن الاوضه والصاله
زينات : هو التلطيش ده دهان
مختار : وحش صح ٠?
زينات : انا هجيبلك نقاش يظبطلك الدنيا ... بس في حاجه عاوزاك تعرفها
مختار : ايه يا حياتي
زينات : انا بصراحه من ساعة اللى حصل وانا تعبانه وبحس بحاجات كده بتحصلي
مختار فهم انها بتتعب علشان مدام : لو معندكيش مانع نكررها تاني
زينات : لا معنديش بس تخلي بالك انا مش عاوزه يحصلي حمل قبل الجواز
مختار : طب هنعمل الكلام ده فين
زينات : عندك في بيتك ... لما محمود يروح مدرسته انا هجيلك
مختار : اكيد ... اه طبعا ... خلاص
زينات : مالك مش على بعضك ليه
مختار : أصلي أول مره اعمل حاجه زي كده .... وانا في وعيي?
زينات : كمان عاوزاك تخليك راجل مع اللى اسمه بدر ده ... اصلي عارفه اختك هتمشي على عومه وتسامحه وانا اتفلئ
مختار : تيجي ندخل سيما
زينات : لأ ... تعالى نروح عالكورنيش
مختار : يلا
مختار وزينات رجعت الضحكه ليهم من تاني واتحول الخوف لثقه كبيره وبعد تمشيه كبيره روحها
زياد : اتأخرتي ليه يا زيزي ... انا لسه جاي من عند ابوعلاء
زينات : ازيه دلوقتي
زياد : احسن بس عاوزك تروحيله ... عاوز يتطمن عليكي
زينات : هروحله الصبح وهفوت على مختار علشان بيوضب في الشقه
زياد : انا هعمل شاي اعملك معايا
زينات ( خليه يعمل وبدلي كبايتك معاه وشوفي ) اه ماشي
زياد : هوا ... زياد كان مبسوط اوي
زينات : هو انت ايه غيرك كده يا زياد
زياد : اتغيرت ازاي يعني
زينات : حساك مبسوط انى هتجوز مع انك مكنتش قابل مختار خالص
زياد : الصراحه كنت عاوز اقتله بعد اللى عمله فيكي
زينات : وايه غير رأيك
زياد : لما شدك مني حسيته بيحبك بجد
زينات : طب ما هو بيحبني من الاول
زياد : مكنتش اعرف ... الشاي بتاعك
زينات خدت كوبايتها وخرجت وزياد خد كوبايته وخرج وراها
زينات : معلش يا حبيبي ممكن ميه علشان عطشانه
زياد : بس كده
زياد دخل جاب ميه كانت هي بدلت الكوبايتين
زياد : بالهنا والشفا
زينات : ايه رأيك الشقه هتفضالك اهو ... اكلملك ندى
زياد : اه كلميها
زينات : وايه غير رأيك
زياد : بصراحه ... فكرت في كلامك ... لئيت عندك حق
زينات : دي هتفرح اوي لما اكلمها
زياد : حقها تحزن ... يا بنتى انا مليش مستقبل
زينات : بس هي بتتمناك
زياد : ما ده اللى خلاني افكر ... بتتمناني يعني مش هتفكر لا في فلوس ولا غيره
زينات شربت الشاي ودخلت بتجهز للقاء مختار وزياد نزل يقعد عالقهوه
زينات ( كده الشاي مفهوش حاجه ... اومال ايه بس )
.........
ندى سهرانه في الشغل وعلاء فات عليها بعد ما خلص الورشه
علاء : نودي حبيبة قلبي
ندى : ازيك يا لوءه ... ابن حلال انا خلصت تعالى علشان توصلني
علاء : بس كده وابات كمان
ندى : احسن برضوا ... ابوك عامل ايه يا واد
علاء : كويس ... احسن الحمد***
ندى : وامك الواطيه متتصلش بي تديني خبر ... كده اعرف من الناس
علاء : معلش بئا انتى عارفه امي متحبش حد يعرف عننا حاجه
ندى : انت هتقولي ... دي اختي وعارفاها كويس
خرجوا من الشركه اللى بتشتغل فيها وانكشته لغاية البيت وهما بيتكلموا
اول ما دخلوا لئت التليفون في بيتها بيرن
ندى : الو ... زيزي ازيك ... كده يا واطيه هتتجوزي من غير ما تقولي ... اه ماله .... ازغرط يا ناس قالتها بسعاده بالغه ... وهيطلبنى من زكي امتى .... ماشي يا ستي ... خليها بعد فرحك مع انى كنت عاوزه نتجوز في يوم واحد .. ماشي يا حبيبتي ... باي
ندى مبسوطه اوي وبتلف تنوره ورجليها نورت في عين علاء
علاء : ( يا لهوي على جمالك يا خالتي دانتى طلعتي مكنه ) كان بينه وبين نفسه
ندى : انا مبسوطه اوي اوي اوي
علاء : طب ما تفرحيني معاكي
ندى : عمك زياد
علاء : ماله
ندى : عاوز يتجوزني ?
علاء : ومبسوطه ?
ندى : يبنى عمك ده حب عمري ... اخيرا خد باله مني
علاء : متفرحيش اوي كده ده بنى ادم واطي وهتتبهدلي معاه
ندى : اخص عليك يا لوءه ... زياد ده حلو اوي وطيب بس انت اللى مش بتطيئه
علاء افتكر نظراته لامه واخواته وتحسيسه عليهم ( ورحمة امك لاربيك يا عمي )
ندى : بص بئا هتنام هنا ولا معايا ... اصل مفيش غير سرير واحد بتاعي بس كبير
علاء : مش هنتعشى الاول ... انا هنزل اجيبلنا عشا يليئ بعروستنا ?
ندى ( هو ماله الواد ده )
.......
صلاح وصابرين بيذاكروا مع بعض والنور قطع في المنطقه كلها
صابرين : صلاح انا خايفه ?
صلاح شغل عود كبريت : فين لمبة الجاز
صابرين : فوق المطبخ
صلاح دخل المطبخ واخته وراه وولع عود تاني
صابرين جابتله شمعه نورها وجاب لمبة الجاز ولعها
صلاح : كده خايفه
صابرين : اوي يا صلاح
صلاح خدها في حضنه وبيعمل بايده طل عالحيطه
صابرين بتعمل زيه ومبسوطه بحدثها الطفولي
صلاح : عارفه يا بت يا صاصا ... انا هتحرم من حضنك ده
صابرين : ميحرمنيش منك يا حبيبي وبتبوسه
صلاح : شكلهم هيطولوا
صابرين بتبصله وبتستكشف ملامحه
صلاح : مالك
صابرين : اصل شكلك حلو اوي
صلاح ?????
صابرين : بتضحك ليه
صلاح باس خدها ... علشان انتى بريئه اوي
صابرين : يعني ايه
صلاح : يعني بتتصرفي بطبيعتك
صابرين : حبيبي ممكن اقعد في حضنك
صلاح : بس كده ... تعالى
صابرين قعدت في حضن صلاح وحطت راسها على كتفه وصلاح لف ايده حواليها
صلاح : مبسوطه
صابرين : اوي وبتبوسه في شفايفه
صلاح حط ايده ورا راسها وبيمص شفايفها وهنا صابرين حست بحاجه تحتها
صابرين : اي ده اللى تحتي
صلاح : دادادا ... احم
صابرين : انت تعبت مني
صلاح : بصراحه تعبان وعاوز اللى يريحني
صابرين بتحك طيظها فيه
صلاح : بتعملي ايه
صابرين : سيبلي نفسك وهريحك
صلاح : ازاي يعني
صابرين : اوعى تفتكر ان انت بس اللى بتحس بحبك لي انا كمان بحس انى بحبك وبتحصلي حاجات بتخليني عاوزاك تتجوزني
صلاح: بس مش هينفع نعمل حاجه
صابرين : فاكر لما رجعت من بره وشوفتنى في الحمام انا مكنتش زعلانه منك بالعكس كان نفسي تتجوزنى ... انا عاوزه اللى يدلعني .. يعيشني ... يوريني حاجات مشوفتهاش ... يعلمنى حاجات معرفهاش وانت بتعمل كل ده
صلاح : بس انتى اختي
صابرين : انت حبيبي واخويا ودنيتي
صلاح : وانتى اختى وحبيبتي وكل دنيتي
صابرين بتحط شفايفها على شفايفه وبتقعد وشها لوشه في حجره وبتحك طيظها في بروزه
صلاح حس بهيجان شديد وبيمسك بزها وصابرين خلعت جلبيتها وقاعده بالداخلي في حجره وبتتحرك
صلاح محاوطها بايديه وبيحسس على ضهرها وبزازها وبياكل شفايفها اكل
صابرين حست نفسها بيعلى وبتئن من النشوه وطلع منها أهه عاذبه دوبت صلاح اللى نام بيها وهو بيخلع بنطلونه خالص وبيعصر في بزازها بايديه وطلعهم وبيبوس فيهم ومسك حلماتها
صابرين : اااه ايوه يا صلاح بوسني اتجوزنى انا عاوزه اكون مراتك انت
صلاح جاب كلوتها على جنب بس هي نزلته من رجلها وطلعت زوبره بتتحسسه ووقفت قصاد صلاح
صلاح شاف كسها اتهوس ومد لسانه بيلحسه وداء عسلها عليه
صابرين رجعت راسها لورا وحست بنشوه كبيره وبئت تتأوه بصوت عالى
صلاح قام ومسك زوبره وميلها قصاده وهي زي العجينه في ايده وبيمشي زوبره على كسها
صابرين اتكهربت من احساس زوبر اخوها على كسها وبتتوسل ليه يدخله
النور رجع تاني وصابرين بصت على نفسها وبصت على صلاح وانفجروا في الضحك
صابرين مسكت زوبره : هو ده اللى تاعبني ?
صلاح مد ايده بيحسس بصباعه على كسها ودابوا مع بعض في بوسه خدها صلاح ونام بيها عالارض وزوبره بيخبط في كس اخته وهي هتموت من الهيجان لغاية ما حس صلاح بزوبره دخل طريق اللى يروح ميرجعش وكمل نيك في صابرين
صابرين فتحت بؤها بشهقه جامده وهي بتتوسله يكمل نيك وبعد فتره مش كبيره حسوا بارتعاشه هزتهم من جوه فطلعه منها بسرعه وجاب لبنه على الارض لكنه اكتشف ان مفيش دم
صابرين بصتله : في ايه مالك
صلاح : هو انتى مفتوحه ?
صابرين اترعبت واتصدمت : ???
الجزء السادس
صابرين : لا و**** يا صلاح ما حصل
صلاح : يا مصيبتك السوده يا صلاح ... انطقي يا بت مين عمل كده
صابرين : و**** ما حصل ... انا من المدرسه للبيت ومن البيت للمدرسه
صلاح : طب اومي امسحي القرف ده والبسي هننزل هوديكي للدكتوره ... بس عارفه لو اكدتلي انك مفتوحه ? انا هفلئك نصين
صابرين : حاضر ... حاضر
صابرين قامت مسحت الارض ودخلت استحمت وطلعت ووراها دخل صلاح استحمى ولبسوا وراحوا للدكتوره
الدكتوره : خير ... بنوتتنا الحلوه بتشتكي من ايه
صلاح : اسمعي يا دكتوره ... انا واحد قال كلام وحش على اختى وانا جاي اتأكد ان كانت بنت بنوت ولا زي ما بيقول
الدكتوره : اه خلاص فهمت ... ادخلي ورا الستاره واخلعى اللى تحت ونامى وافتحى رجلك
صلاح قاعد مترقب والدكتوره دخلت بعد دقيقتين لبست جوانتى وطلعت وهي مبتسمه
الدكتوره : اختك زي الفل ... اتطمن ... قوليلي يا
صابرين : صابرين يا ست الدكتوره
الدكتوره : حلو اسمك على فكره ... انتى في حد قرب منك
صابرين : لأ قالتها بحزم وبتبص لصلاح اللى قلبه انشرح وفرح
الدكتوره : عالعموم انتى غشاء البكاره عندك مطاطي وده لما تتجوزي هيعملك مشاكل وممكن جوزك يشك فيكي علشان كده قبل ما تتجوزي هاتى سعيد الحظ وتعالي علشان يفهم
صلاح : يعني ايه مطاطي يا دكتوره
الدكتوره : يعني مبيتفتحش بسهوله غير الاغشيه التانيه اللى بتتفتح من لمسه او مع اول دخول لعضو الراجل
صلاح : وده ازاي
الدكتوره : بيكون عامل زي الملبن تدوس عليه ميتقطعش ويرجع تانى زي ما كان
صلاح : كده انا فهمت يا دكتوره ... انا اختى ملبن ?
????
صابرين بصت لصلاح وهي مبسوطه انها طلعت بريئه وكمان عاوزه تكمل معاه براحتها
........
علاء رجع بالعشا وكانت ندى في الحمام بتاخد دش
علاء : خالتى انا جبت العشا انتى فين
صوت ندى جاي من الحمام .. ثوانى وطالعه
علاء سامع صوت الدش شغال وقرب من الباب علشان يسمعها كويس : بتقولي ايه
ندى : بقولك انا خلاص قربت اخلص وطالعه
علاء : طب محتاجه حاجه اجيبهالك
مفيش رد
علاء ( بئا حتة السكر دي هتتجوز البأف ده ) وطلع من جيبه قطاره وجهز العشا وحط من القطاره على طبقها ... انا جهزت العشا خلاص
اتفتح الباب وطلعت ندى وهي لافه الفوطه حوالين جسمها
علاء : يلا علشان السمك هيبرد
ندى : علي النعمه انت بتفهم .. جبته منين ده
علاء : من الراجل اللى عند الميدان
ندى : بس ده مغلوانجي
علاء : ميغلاش عليكي يا قمر انتى
ندى : بس انت ايه اللى اخرك كده
علاء : ابدا كان عنده زحمه وكمان استنيته على ما شواه وظبطه
ندى بتاكل بنهم ومستلزه بالاكل اوي في حين علاء بيتفرج عليها وهي بتاكل
ندى : ايه يبنى ما تمد ايدك ولا بتتكسف في دي كمان
علاء : لا ابدا بس شكلك حلو وانتى بتاكلي
ندى : حلو ازاي .. باكل بالزلومه ... مانا باكل زي الناس اهو
علاء : هو كده زي الناس
ندى : اتلم يلا ... هو صحيح اللى سمعته ده
علاء : وايه اللى سمعتيه
ندى : مسكت اختك ماشيه مع واحد وضربته
علاء : اه ورنيته علئه كمان وروحت كملت عليها
ندى : وطلع مين الواد
علاء : الواد سمير ابن بثينه اللى في بيت الحلوانى
ندى : اااااه الواد سمير الخول
علاء اتصدم من اللفظ : خول ?
ندى : ايوه .. الواد ده زمان أفشوه مع ابن عمه كان بيتأنأن ومن كام يوم أمه ظبطته مع ابن جارهم بيأنأنه
علاء : أحا ... وكان عامل دكر على اختي دانا هنيكه
ندى : لم نفسك ... راعي انك مع واحده ست يا حيوان
علاء : وانهي ست ... اقسم باللى خلقني لو مكنتيش خالتي
ندى : مكنتش هتدخل هنا يا روح امك
علاء ?: ايه يا خالتى ... انتى قهرتيني
ندى : لتكون فاكر علشان عايشه لوحدي هدورها زي ناس
علاء : هو انا يعني لو انتى مدوراها هرفعلك قرون ... لأ طبعا كان زمانى دابحك
ندى : انا خلاص شبعت
علاء : ( كده حلو نظبط بئى الساعه ... نص ساعه بالظبط الجرس هيرن ) انا كمان خلصت ... دخل الحمام يغسل ايده وكانت الحنفيه في الارض وكانت ندى قاعده بتغسل ايدها والفوطه مرفوعه وطيظها بالكامل باينه وبتقوم تقف كسها بان من ورا وبتلف
ندى : اي يا لوءه خضتنى
علاء : ما عاش اللى يخض القمر
ندى : طب عديني
علاء اعصابه بايظه من جسم ندى اللى دخلت تلبس هدومها فغسل ايده وطلع
ندى : هتنام عندك .. قالتها في صيغة سؤال
علاء : لأ جوه معاكي علشان اتطمن محدش يخطفك مني يا قمر انتي
ندى : يخرب بيت لماضتك ... طب يلا خش نام عندي
علاء دخل الاوضه تحسها عشه مش اوضه : ممكن عنوان اوضتك لو سمحتي
ندى : يبني مانت جواها
علاء : دي اوضه دي ... بزمتك انتى مصدقه نفسك
ندى : مش عاجباك اطلع بره
علاء : لأ عجبانى ( دانا مستنى الساعه ترن )
.............
ساره روحت وساندى في اوضتها
زكي : تعالي يا ساره
ساره : نعم يا بابا
زكي : كنتى فين
ساره : في الدرس يا بابا
زكي : متروحيش الدرس تانى واقعدي في اوضتك ذاكري
ساره : ليه يا بابا هو حصل حاجه
نهله : مترديش على ابوكى وقولى حاضر ونعم وبس
ساره : حاضر يا بابا مش رايحه تانى ( سابته ودخلت اوضتها متذمره )
ساندي : مالك اول مره اشوفك كده
ساره : بابا مش عاوزنى اروح الدرس تانى
ساندى : عنده حق ... أصلا الاستاذ ده سمعته وحشه وكمان انتى اشمعنى الرياضه اللى انتى شاطره فيها أصلا بتاخدي فيها درس
ساره : وانتى مال أهلك
نهله : بنت ... انتى ازاي بتكلمي اختك كده
ساره : اصلها
نهله : بلا اصلها بلا فصلها ... مفيش واحده فيكم بكره تروح المدرسه علشان هتيجوا معايا مشوار ... مفهوم
الاختين : حاضر يا ماما
..........
ولاء قعدت جنب حسن وهما بيتعشوا وحسن بيمد ايده ياخد رغيف كانت ايد ولاء على ايده فبصلها وابتسم وسابلها الرغيف وكانت خلود طول الاكل بتبصلهم هما الاتنين وبتراقب تعبيرات وشهم وعندها شك ان في حاجه بينهم فورا هدوءها سر كبير عاوزه تعرفه
زكيه : يلا يا ولاء انتى واختك لموا الهدوم للغسيل
حسين : غسيل ايه دلوقتي بس
عزيزه : نغسل دلوقتى وننشر والناس نايمه احسن ما ننشر بالنهار والناس صاحيه بيبصولنا
حسن : اما انتى يا ماما عليكي بدع
حسين : هي امك كده طول عمرها ... تدور ازاي تنكد عاللى حواليها
عزيزه : يييي الغساله افشت
حسن : اوعي اشوفهالك فضيهالى بس
حسن قلب الغساله وبيشوفها : اترحمنا والحمد *** المروحه عاوزه تتشحم والسير عاوز يتغير ... بكره بئا وعليكي خير
عزيزه : نبرتلي فيها انت وابوك .... يلا يا بنات هاتوا السجاد نغسله
خلود : هو شقى وخلاص ... ما تهدي على حالك
حسن : مالك يا زكيه في ايه
عزيزه : اسمي ماما يا قليل الادب
حسين : لأ زكيه ولا هتزوري في اسمك كمان
ولاء : انا عن نفسي تعبانه وعاوزه انام
خلود: وانا كمان
عزيزه : مفيش نوم
حسين : هو حكم قراقوش ... يلا ننام
حسن : انا نازل شويه وجاي مع اصحابي
عزيزه : يعني ايه
حسين : يعني روحي اتغمدي
عزيزه : كده ... ماشي
ولاء دخلت لحسن الاوضه
ولاء : حسن انا متشكره اوي
حسن باسها جنب بؤها : ولا يهمك
ولاء مبسوطه اوي من تغير معاملة الكل ليها وده رجعلها ثقتها في نفسها خصوصا بعد تعودها على الصوت الهادي وسكوتها لوقت طويل
حسن : فاضيه الجمعه الجايه نخرج انا وانتى وبس
ولاء : ودي فيها كلام ... اه طبعا فاضيه ... هتوديني فين ها ها
حسن : بصراحه نفسي اروح جنينة الحيوانات
ولاء : وبعد كده نطلع عالهرم وابو الهول
حسن : ماشي يا ستى الجمعه الجايه الجنينه واللى بعدها الاهرامات
ولاء حضنته وهي مبسوطه اوي وطراوتها متتوصفش بتخلى اجدعها شنب يسقط قصاد حلاوة جسمها ولا بزازها الكبار اللى بيخلوك عاوز تفعصهم غصب عنك
حسن حس ان زوبره شد وطلع من مسكنه بين الخصيتين وولاء حست بيه بين فخادها بس حضنت اخوها اوي وطبعت بوسه في رقبته خلته خار وردلها البوسه في رقبتها هي كمان وبيمسح على ضهرها وولاء حطت ايدها اليمين على كتفه من الضهر وبتقرب لوشه وحسن بيقرب وهو بيبوس فخلى ولاء تئن وبعدت عنه وهي بتبصله ومكسوفه
حسن قرب منها وهي بتتراجع لغاية ما وصلت للحيطه وهما بيبصوا لبعض وشفايفهم بتترعش وبيقرب وشه لوشها
ولاء هربت منه وقلبها بيدق وفتحت الباب وراحت اوضتها لكن حسن خاب الرجا ورجع لمذاكرته تاني
...........
بعد نص ساعه حست ندى بحراره في جسمها وعاوزه تخلع هدومها بس ازاي وعلاء نايم جنبها فقامت تشرب ورجعت تنام تاني بس هي حست بنار بين رجليها وبتمد ايدها جوه كلوتها الابيض بعد ما رفعت جلبيتها وحاسه كإن قرن شطه اتحطلها في كسها فبتدعك وتئن
علاء ساعته رنت وبيطفيها وقلب نفسه ناحية خالته كإنه نايم وحط ايده على بزها من غير حركه وحس ان حلمتها واقفه من ورا الجلبيه
ندى اتطمن انه نايم وبتكمل العاده ومش قادره عاوزه تاكل كسها الرطب وغرقان بشوشته في عسلها فبتغمض عينيها من فرط الشهوه
علاء فتح عينه نص فاتحه وشاف الحاله اللى هي فيها وزوبره قايم لأخره فقرب منها وحضنها وهو بيتمتم كإنه نايم
ندى ضهرها لعلاء اللى حاضنها وحاسه زوبره على فرق طيظها فبتبص عليه لئته نايم وحراره طالعه من بؤه في رقبتها شعللتها اكتر خلتها تحرك طيظها على زوبره وخلعت الكلوت حطته على جنب وهي بتتحرك بلحم طيظها على زوبره وفاصل بينهم هدومه
علاء رفع ايده لفوق وبيحضنها اوي وايده على بزازها الاتنين
ندى شكت فيه بس الهيجان واكلها فبتكمل ومدت ايد على ايده بتحركها على بزازها والايد التانيه بتلعب في زنبورها مع حك طيظها في الجامد
علاء نزل ايده على بطنها وبيضمها ليه اكتر
ندى بتئن من رشقة زوبره في طيظها وبتمد ايدها بالراحه جوه بنطلونه وبتمسكه بس لباسه موجود
علاء اتقلب على ضهره وده اداها فرصه تتعدل وتنزله بنطلونه وتحرر زوبره من لباسه
ندى اتفاجئت بحجم زوبره اللى مش عملاق يعني بس طويل وبتقيسه شبر على ايدها فحست بشفايفها بتترعش جامد وكسها بياكلها وبينزل افرازاته علشان يطفى الحريقه
علاء رجع نام تانى على جنبه وزوبره بينه وبينها فنامت وضهرها ليه وهي بترجع ناحيته ومسكت زوبره بتمشيه على الحته بين كسها وطيظها وده خلاها تروح في المتعه
علاء حط ايده على بزها وضاغط سنه وحاسس ان حلمتها حجر فخدها في حضنه وحس بطراوه مع رطوبه على راس زوبره
ندى في عالم تانى وبتئن من الشهوه وعينيها ابيضت من فرط المحنه وبتموت
علاء بدأ يمسك بزها بايده ويدعكه
ندى اتأوهت وبتكمل حركه على زوبره بطيظها وكسها
علاء مد ايده التانيه وبئا ماسك بزازها الاتنين بيدعكهم وطبع بوسه من نار على رقبته بانفاسه اللى مطلعه صهد
ندى اتأوهت جامد وحركتها زادت اوي واتفاجئت او بمعنى اصح عملت نفسها متفاجئه بانه صاحى
علاء عدلها ناحيته وبيبوس شفايفها : متخافيش هيكون سر ما بيننا
ندى فتحت رجليها بتردد علشان تدى مساحه لعلاء يطلع ما بينهم وما كان من علاء الا انه طلع فوقها بيبوسها وخلعها باقى هدومها علشان يستمتع بأحلى جسم شافته عينه في حياته ومسك بزازها بياكل فيهم
ندى : اححححح انت بتعمل في ايه انا حاسه انى في دنيا غير الدنيا
علاء ماسك حلماتها الصغيرين بيفركهم وبيمص بزازها بيسيب علامات عليهم
ندى حاوطته برجليها وجاهزه للحظة الحسم ومسكت زوبره بتدعكهوله وبيتمشيه بين شفايف كسها من جوه
علاء زأ وسطه بس دخلت راس زوبره وصدت في غشاءها
ندى اتحركت بوسطها عكس اتجاه حركته علشان يدخل ربع زوبره جواها فشهئت جامد وعينيها برئت
علاء احتواها ببوسه جامده على شفايفها وهو مثبت زوبره في كسها
ندى خلاص في نار اشد من نار كسها مسكت فيها وبعد شويه وجعها اتبدل بمتعه فحضنت علاء اوي وبتحرك وسطها بتستمتع بزوبره جواها
علاء بدأ يستمتع بجسم خالته وصوت تفكيره مش راحمه
( نكت البطل اللى في عيلتك ... هنيالك يا عم ... بس كده عمك هيكتشف انها مفتوحه وهيذلها ... انت عارف انه زباله )
علاء في غل جواه مع سيرة عمه في تفكيره بيحرك زوبره بسرعه وبيبوس ندى جامد اوي وهي عاوزه تصرخ من المتعه مش عارفه لغاية ما جسمها اترعش جامد وفيضانها خرج من منبعه وحست انها بتمووووت من المتعه
علاء حس بعضلات كسها بتقفل جامد على زوبره وجاب شلال لبن فاض منه على جوانب فخادها من جوه ونزل منه على خرم طيظها وكانوا هما الاتنين بينهجوا
ندى حضنت علاء اوي : ايه المتعه دي ... انا عمرى ما كنت عايشه ... انت من النهارده جوزي وحبيبي وبتبوسه
علاء حاسس جسمه بيتنفض وبينزل بذوره جواها
ندى : انا موافقه اتجوز عمك ... هعمل ترئيع واتجوزه بس جوزي هيكون انت مش هو ... راجل خول هتحايل على ميتين اهله يحبني ... انا هعرف اعلمه الادب ازاي
علاء : اوعي تحكي حاجه لامي
ندى : انت عبيط هروح افضح نفسي واقولها ابنك عشرني
علاء : بحبك
ندى : انت اللى حبيبي ... تعالى نستحمى ونرجع ... عاوزه اتناك تاني
علاء : ? معاكي للصبح يا بطتى ?
علاء شال ندى على دراعه ودخلوا خدوا دش مع بعض وهما بيبوسوا بعض وعلاء بيحك ايده على جسمها وهي مستمتعه بحركة ايده على جسمها ومتشعبطه فيه زي الطفله الصغيره وده اداه فرصه يركب زوبره في كسها وينيكها عالواقف ومية الدش نازله عليهم بتغسلهم من فوق لتحت وطالع بيها على نفس الوضع وهو بيبوسها وزنأها في الحيطه وده خلى زوبره يدخل شويه كمان في كسها فاتأوهت من المتعه واصبح الصوت في الصاله هو صوت اهاتها ممزوج بصوت زفلطة مع صوت طرءعه جسمهم في بعض وعلاء مش مصدق انه وصل كده مع خالته اللى من كام يوم كانت بتتريأ عليه
اما ندى عاشت الحلم وفضلت صاحية طول الليل تمتع علاء وتستمتع بيه
.........
صلاح روح مع صابرين وجاب عشا فراخ مشويه ورز وكانوا بيتعاملوا زي اتنين متجوزين بيأكلها وبتأكله وبيبوسوا بعض
صلاح : انا مش مصدق ... انا اختى ملبن
صابرين : ??? انا اللى مبسوطه اوي يا حبيبي كنت خايفه تعملي مشكله واتفضح
صلاح : طب ايه رأيك يا ملبن نحلى بعد الشاي اللى من ايديكي السكر دول
صابرين : احلى شاي لجوزي حبيبي وراحت عالمطبخ وحطت البراد عالوابور يغلي
صلاح جه حضنها وهو ماسك بزازها بيفعصهم وهي بتتلوى في حضنه وغمضت عينها بتستمتع بلمساته ليها
صلاح لفها بياكل شفايفها وهما حاضنين ودايبين في بعضونام بيها عالارض بيكمل وجبته الشهيه وبيبوسها جامد وبعد شويه كانوا ملط مع فوران الشاي وكمل نيك في كسها بعد ما اتطمن واهات صابرين بتعلى اكتر مع رهز اخوها في كسها لغاية ما اتشنجوا وصابرين اتعدلت بسرعه خدت زوبره في بؤها وخدت لبنه كله بلعته
صابرين : كان نفسي ادوئه ... طعمه حلو ... يلا نستحمى بسرعه قبل ما ابوك ييجي
..........
عزيزه زي كل ليله محبطه وبتعيط وحسين نايم جنبها
حسن : مالك يما في حاجه
عزيزه خرجت من الاوضه وخدت حسن على اوضته وقعدت على الكرسي اللى بيذاكر عليه وبتعيط بحرقه
حسن : اله اله اله ...في ايه وي زوزه
عزيزه بتمسح دموعها : مفيش يا حبيبي
حسن : كل العياط ده ومفيش
عزيزه : ما المشكله ان مفيش حاجه خالص ... ابوك مبئاش زي زمان ...
حسن : وابويا مزعلك في ايه بس
عزيزه اتحرجت من السؤال : اسمع يا حسن ... انا عاوزاك لما تتجوز تدلع مراتك وتمتعها
حسن : طبعا يما هي دي فيها كلام ... هو سحس خسع ولا ايه
عزيزه : خسع ?? ... قول جاب نمر
حسن : مش عارف اقولك ايه ... اهو دي الحاجه اللى مقدرش اساعدك فيها
عزيزه بتفكر ( خلاص جاب نمر هتعملي ايه يعني ) يا حبيبي انا محتاجه راجل جنبي يحميني .. يدلعني .. يفسحنى ..يعمل كل حاجه نفسي فيها
حسن : هو الصراحه ابويا مقصر معاكي وانا واخد بالى انتى من ساعة العيد مخرجتيش ودايما زعئ ونكد
عزيزه بتنزل دموعها وحسن بيمسحلها دموعها وبيضم راسها في حضنه
حسن : طب خلاص خلاص ... انا بكره هاخدك ونخرج لوحدنا يا عسل
عزيزه : تعيش يا حبيبي ... روح نام يلا علشان تصحى لمدرستك
حسن : مدرسة ايه ... انا هاخدك ونخرج نروح اي مكان تشاوري عليه
عزيزه : انا عاوزه اروح الملاهي السندباد
حسن : خلاص يا ستي هنروح السندباد
عزيزه : وهتعزمنى على جيلاتي وعصير
حسن : وهجيبلك كل اللى نفسك فيه كمان وحضنها اوي
عزيزه مبسوطه بكلام ابنها وراحت اوضتها بس وهي رايحه سمعت صوت عند البنات فراحت بتبص لئت خلود خالعه لباسها وبتدعك كسها
عزيزه : بتعملي ايه يا شرموطه يا بنت الوسخه
خلود اتفزعت وبتحاول تغطي نفسها
حسن جه جري يشوف في ايه
عزيزه بكفوفها التنين بتنزل على خلود جامد بتضرب فيها وخلود بتصرخ صحت اختها
ولاء وحسن بسرعه اتدخلوا حسن بيشد امه وشاف كس اخته وولاء خدت اختها وراها
حسن : عملتي ايه يا وسخه انتى
عزيزه : هتفضحينا يا بنت الكلب
حسن بكل عزمه شد شعر خلود وزأ ولاء بعيد وبيجرها عالارض : هاتيلي سير الغساله المقطوع يما
خلود مرعوبه وبتصرخ وحسن مسك السير وبيضرب بكل عزمه فيها
حسين طلع عالصريخ : في ايه يا حسن اختك يا حسن
عزيزه : سيبه ... راجل ... مش بنت الكلب اللى هتفضحنا
خلود جريت ورا ابوها وحسين شافها عريانه من تحت ولف : عملتى ايه يا بنت الكلب
عزيزه : اخش الائيها بتلعب في نفسها القحبه بنت القحبه دي
حسين لف اداها ألم وخلود جريت على اوضتها
ولاء : حبكت ... ما تتنيلي في الحمام
خلود بتتوجع من جسمها وبتعيط واثر السير على جسمها زي الكرباج
حسن : بلا قلة ادب
عزيزه : خلاص يا حبيبي روح نام ... هتفضحينا يا وسخه
حسن دخل لخلود متغاظ وبيشدها من شعرها وخلود بتصرخ
ولاء : ما خلاص يا حسن هي عرفت غلطها
حسن : علشان خاط اختك بس هسيبك ... لكن واللى خلق الخلق لو سمعت بس مجرد سمع انك عملتى حاجه هشؤك من دماغك
ولاء خدت حسن بره : خلاص بئا يا حبيبي وبتبوسه في خده
حسن : البت دي مش مظبوطه أصلا ... أمي ... انتى تاخدي البت دي للدكتوره تطمنا ولو طلعت بتلعب بديلها ندبحها ونغسل عارنا
عزيزه : طب اسمع انها عملتها وانا اقعد عليها افطسها بنت الكلب دي ... خلاص روحوا ناموا
خلود في اوضتها مرعوبه من اللى سمعته
.........
خالد روح وابوه كان عالقهوه وكانت فطمه نايمه
خالد مش سامع حاجه خالص ودخل اوضته غير هدومه وراح يصحى امه وكانت نايمه بقميص نوم ولا بدلة الرقص وبزها طالع ونص الحلمه باينه ومتزوئه ولا العروسه في ليلة دخلتها ودراعاتها كلها باينه ونص فخادها باينه
خالد زوبره قام وحس ان قلبه بيدق جامد وحس بصوت باب الشقه بيفتح فنزل يستخبى تحت السرير
نبيل دخل من باب الاوضه بيخلع هدومه وبيصحي فاطمه اللى صحيت وهي بتبصله بابتسامه وبتتمطع جامد وقامت
فاطمه : اما احطلك تاكل ... انا عاملالك الحمام اللى بتحبه ومحشي فريك كمان وملوخيه بالارانب
خالد ( انا ايه اللى خباني بس ما كنت صحيتها )
نبيل : يا سلام عالدلع اللى الواحد فيه .. اقولك ايه ما تيجي ندق مسمار قبل الوليمه دي وبعدها نكمل اوضة النوم
فاطمه : هيهئ .. يا راجل ابنك شويه وجاي
نبيل : ما ييجي هو احنا بنسرق ... ولو عاوز يتعلم كمان نعلمه
فاطمه ضربته في كتفه : عاوز ابنك يشوفنى وانا هيهئ
نبيل : والنعمه انتى الجنه بعينها يا غاليه وبيبوسها وخدها عالسرير
خالد تحت السرير اللى بيترج فوق دماغه وعاوز يطلع بس مش عارف فبيسحب نفسه بالراحه وخرج وهو بيزحف وحظه باب الاوضه كان مفتوح فطلع وراح على اوضته
نبيل بيرزع جامد في كس فاطمه وفاطمه مستمتعه اوي بعموده اللى بيعشرها وغرقانه في متعتها وصوت اهاتها بيهز كيان خالد اللى بيمني نفسه بانه يتفرج عليهم فلبس هدومه تاني وراح على باب اوضتهم وقف كإنه اتفاجئ بيهم
فاطمه : اهو خالد جه
نبيل مش همه وبيكمل نيك في مراته وخالد فاتح بؤه وفاطمه بتبصله وبتغمزله وشافته بيطلع زوبره بيدعك فيه فبعتتله بوسه في الهوا وبتستمتع بنيك نبيل والغنج راسم اجمل لوحه فنيه على ملامحها وخالد مستحملش وحس بلبنه فنزلهم على كفه وجري عالحمام
فاطمه : هيهئ اااه كماااان نيكني اوي بزوبرك اللى زي السيخ ده اااااااا نبيل جاب وقت ما فاطمه اتقوست واترعشت وكان كسها بيقطم زوبره بيصفيه من بزوره
فاطمه : عاجبك كده الواد جابهم على منظرنا
نبيل : عيل خول مش عارف هيسترجل امتى ... ايه رأيك اخطبله بنت زكي
فاطمه : البت سارة دي قمر
خالد عالباب : هناكل الحمام ولا هنقضيها عالسرير يا روميو
نبيل : جرى ايه يا خول .. ما تروح تتزفت
خالد اترعش من حجم زوبر ابوه طويل وعريض
فاطمه : تعالى يا حبيبي
خالد دخل وكانت فاطمه نايمه وكسها قصاد عينه ولبن ابوه نازل منه لفتحة طيظها والملايه
فاطمه : ابوك هيخطبلك ساره بنت زكي الميكانيكي
خالد فرح : اخت علاء ?
نبيل : ايه رأيك
خالد : طبعا موافق
نبيل : خلاص اعمل حسابك بكره نروح نتكلم عليها نقرا فاتحتها
خالد : ايوه كده يا بلبل بئا
نبيل ... يلا يا وليه خلينا ندوس في المحشي
فاطمه : اوام ياخويا وطالعه طيظها بتترأص وخالد عينه مفارئتهاش وفاق على كف على أفاه
نبيل : ادامى يا ننوس عين امك
.........
محمد نايم وحس بحد بيلعبله في زوبره فبص شاف امه حنان بتلحسله راس زوبره وبتدعكهوله بايديها الاتنين
محمد : بتعملي ايه يما
حنان : ????? وطلعت ركبت عليه وحشرت راسه في كسها الشهي ونزلت
محمد بيبص ناحية احمد شافه صاحي وملع زوبره بيلعب فيه وهنا اتشجع ومسك بزاز امه
حنان : حححح امممم نيكني .. نيك امك يا محمد .. زوبرك ممتعني يا محمد ... يا بختك يا بت يا صابرين بيه اااااااااا نيكنييييي
احمد قام وطلع فوق منها حشر زوبره في طيظها وبيدوس جامد
حنان : مستمتعه اوي وبتضحك بعته زوبرين بينيكوني واحد في كسي والتانى في طيظي اححححح بتطلع لسانها للأخر من المتعه وبتصرخ من المتعه
احمد حضنها ومسك بزازها وبيرزع في طيظها وكسها بالع زوبر اخوه محمد ومحمد بيفرك وسطه في كسها مش مصدق وحاسس انه خلاص بيجيب وبيصرخ وبينعر وجاب في اعماق كسها
حنان حست بطعم لبنه في بؤها واحمد جسمه اتخشب وجاب في طيظها وزوبره انسحب منها ورجع على سريره وهو بيجر نفسه بالعافيه
في نفس الوقت كانت حنين واقفه ورا باب اوضتها سامعه اللى بيحصل وخالعه لباسها وبتفرك حلماتها وزنبورها وبتنزل شهوتها واعصابها خارت ونزلت قعدت عالارض بتنهج وفاقت على صوت باب اوضة ابوها وامها بيتقفل فطلعت وشافت محمد نايم وزوبره بره البنطلون واحمد على سريره صاحي وهو بينهج جامد
حنين ( هو ايه الوليه دي ... ماشي يما الصبر بس )
قبل ان ابدأ الجزء السابع لي رجاء عند كل الاعضاء والزوار بترك أرائكم في القصه حتى اتمكن من معرفة أرائكم ونقدكم مع العلم انى ستغمرنى السعاده مع قراءة اراء القراء سواء اعضاء او زوار
الجزء السابع
اليوم التالي
زينات بتصحى زياد
زينات : زياد ... زياد
زياد : ايوه يا زيزي في حاجه
زينات : انا هروح لاخوك وهخرج مع مختار بعد كده
زياد : طب محتاجه حاجه
زينات : تسلملي ياخويا
زياد : هي الساعه كام
زينات : الساعه ٩
زياد : كام ? ... اوعى انا اتأخرت عالشغل ... قام بسرعه وغسل وشه وزينات نزلت
.....
بيت زكي
نهله : يلا يا بنات اصحوا اتأخرنا
ساندى : حاض يا ماما انا صحيت خلاص
نهله : اومي يا ست ساره ... مش عارفه اعمل معاكم ايه على طول مغلبني معاكم
ساره : حاضر يا ماما هقوم
الباب خبط ونهله فتحت : أهلا ازيك يا زيزي
زكي : تعالى يا زينات
زينات بتدخل وسلمت عليهم وقعدت جنب اخوها اللى بيتفرج عالاخبار
زكي : عامله ايه
زينات : انا كويسه المهم طمنى عليك انت كويس
زكي : الحمد*** احسن كتير
زينات : امال فين علاء
زكي : بايت عند خالته من امبارح
زينات : والورشه مين بيفتحها
زكي : علاء بيفتحها لغاية مارجع للشغل ... حطيلنا نفطر يا نهله
نهله : الفطار عندكم في المطبخ ... يلا يا بنات
زينات : على فين كده عالصبح
نهله : رايحين مشوار صغير وجايين
زينات قامت حطت الفطار ورجعت لاخوها يفطروا سوا
نهله : طب احنا نازلين عاوزين حاجه
زينات : لو في حاجه هعملها انا
نهله نزلت بالبنات وزكي بيتكلم مع اخته
زكي : قوليلي بئا يا زينات ... مختار عامل معاكي ايه
زينات : مختار بيحبني ياخويا ... وعلى فكره انا عرفت ان مش هو اللى عمل كده
زكي باندهاش : مش هو ? .. اومال مين اللى عمل كده ... انطقي
زينات : اخوك زياد ... امبارح مختار قاللى انه مش فاكر حاجه وان اخر حاجه فاكرها هي كباية الشاي اللى عملهولنا زياد وفعلا زياد يومها اصر انه يعمل الشاي بنفسه وفعلا شربنا الشاي من هنا ومفيش ٥ دقايق وزياد نزل وبعدها محستش بحاجه وفوقت ومختار معايا في السرير عريانين وشرفي ضاع ... امبارح قال انه هيعمل شاي لي وليه وسهيته وبدلت الكبايات وشربنا وقال انه نازل القهوه شويه ... مفيش ربع ساعه ولئيت الباب بيخبط فتحت لئيت الناس جايباه مرابعه حطوه في سريره ومشيوا ..
زكي : يعني زياد بيحطلك منوم في الشاي
زينات : انا شاكه في كده وشاكه كمان ان هو اللى عمل معايا كده مش مختار
زكي : ومختار يعرف حاجه
زينات : مختار لسه فاكر ان هو اللى عمل كده بس كان مسطول
زكي : بئا الحكايه كده ... ماشي يا زياد ... انا هربيك
زينات طلعت كيس فيه كام حبايه
زكي : وايه ده
زينات : مانا بعد ما طلعوا زياد فتشت اوضته حته حته ولئيت ده واخدت منه حته صغيره نيمتنى للفجر فاتأكدت ان ده المنوم اللى مع زياد
زكي : يبن الكلب يا زياد ... اسمعى متجيبيش سيرة لحد باللى عرفتيه وزياد سيبيهولي انا هربيه كويس
زينات : على فكره زياد عاوز يتجوز ندى اخت مراتك
زكي : اتلم المتعوس على خايب الرجا ... اوعي يا زينات حد يعرف ... احنا مش عاوزين فضايح ... كفايه غطينا عاللى حصل بالعافيه
........
علاء صحي من النوم وكانت ندى نايمه عريانه جنبه على وشها فبصلها وهو بيفكر ( يا سلاااام اما كانت ليله مفيش بعد كده ... انا هطلع عليك كل اللى عملته في امى واخواتى يا زياد الكلب ... صبرك علي بس )
ندى بتفتح عينيها وبصت لعلاء وابتسمت : صباح الخير يا حبيبي
علاء بيبوسها بوسه خطف : صباح الجمال على مراتى الحلوه ... بينام فوقها وبيحضنها وهو ماسك بزازها وندى ابتسمت وفرحت انه لسه مشبعش منها فبتبصله وبتبوسه وزوبر علاء بيضغط على كسها
ندى بتوسعله رجليها وبترفع وسطها فبيدخل بزوبره للأخر وبينام من غير حركه
علاء : وحشتيني الكام ساعه دول
ندى : يا بكاش طب احلف كده
الباب خبط
ندى وعلاء قاموا بسرعه لبسوا وفي دقيقه كانوا لبسوا هدومهم
ندى : انا هفتح وانت اعمل نفسك نايم
علاء : ماشي وبالفعل عمل نفسه نايم
ندى فتحت : ايه يا ندى انتوا لسه نايمين
ندى : معلش يا حبيبتي اصل ابنك سهرني برغيه طول الليل
ساندي : ازيك يا نودي
ساره سلمت بايدها ودخلت
ندى : اصحى يا علاء امك واخواتك جم
نهله : وايه اللى منيمه عندك
ندى : يعني هو هينام فين عندي
نهله دخلت تصحيه بس لمحة بقعة دم في الملايه وضيقت عينيها شويه وشكت فيهم وسكتت : واد يا علاء .. اصحى
علاء : ايه يا ندى حاضر هصحى
نهله : اوم يا واد انا امك
علاء فتح عينه : ايوه يما
نهله: اوم افطر وروح عالورشه احنا خلاص الطهر
علاء صحي وفي خيمه في هدومه شافتها نهله وهو بيقوم
ساندي : صباح الخير يا لوءه ... يلا علشان الطعميه بردت
سارة : تعالى اقعد جنبي يلا
علاء قعد جنب ندى
ندى بتأكله : كل يا حبيبي ... مدرتيش يا نهله يختى ...مش زياد طلب ايدي
نهله : طلب ايدك ازاي
ندى : امبارح زينات اتصلت بي وقالت انه هيروح لزكي يطلب ايدي
نهله : الف بركه اهو يتهد شويه ويحل عنا
علاء : يحل عنكوا ازاي
نهله : ها ? ... انا اقصد انه يستقر يعنيى ..قالتها بارتباك ( يادي النيله انا هقول ايه )
علاء بيبصلها وهو بياكل ورافع حاجبه وشاكك ان في حاجه بين امه وعمه هو مش عارفها
ندى : كل يا حبيبي ... ولا انت مكسوف تاكل عندي ... تخيلي نزل جاب سمك هو اللى شاريه ومكلش برضوا
ساندي : اصل علاء متعود ياكل معانا
ساره زعلانه علشان علاء بعيد عنها
نهله : ومألكيش هييجي امتى
ندى : هو مين بئولك اخت جوزك اللى كلمتنى
نهله : يختى الف بركه ... يكش تهدي انتي وتبطلي لهفتك عليه
ندى بتبص لعلاء : لااا مانا هطلع سنين عمري اللى راحت جنبه على عينيه
علاء : يا خوفي هو اللى يطلع عينك
ساندي : لا من الناحيادي اتطمن خالتى هتربيه كويس
علاء : مالك يا ساره مبتكليش ليه
ساره : توا اخدت بالك انى موجوده
نهله : بت ... كلمي اخوكي الكبير عدل
ساره : هو انا اتكلمت
علاء : وانتوا سايبين بابا لوحده ازاي
ساندى : معاه زيزي ... جات الصبح سلمت علينا وسيبناها بتفطر معاه
علاء : هنيالك يا زيكو ... وانا عاوزة الميكانيكي ييجي يصلح الماتور
???????
........
زينات راحت لمختار البيت
مختار دخلها بسرعه وبيبص عالسلم فوق وتحت وقفل الباب : اوعي حد يكون شافك
زينات بتحضنه : مفيش يا حبيبي ... انا هدخل اغير وانت ربع ساعه وادخلي
مختار : تشربي ايه
زينات : هشرب منك انت يا حبيبي
مختار : تشربي عصير انا عامل عصير جوافه طازه
زينات : مفيش مانع
مختار دخل صب العصير وخدله ربع تامول : العصير يا حبيبتي
زينات شربت العصير ودخلت غيرت هدومها وبعد ربع ساعه مختار دخل وشافها كل حاجه طلعت منه عينيه وصفارة اعجاب وعرقه وزوبره نط لفوق
كانت زينات لابسه قميص نوم اسود زي اللى جابه عادل امام في فيلم سلام يا صاحبي للسكرتيره وكانت منوره جواه ومش لابسه حاجه تانى وكسها منتوف ومفيش حتى شعرايه ناعمه
مختار راح ناحيتها وهو بيخلع هدومه وبيرميها ونط عالسرير فوقها وهو بيصرخ زي طرزان
زينات : مختار قالتها بدل .. الناس يسمعونا ... مخت
مختار بيبوسها جامد وهي متجاوبه معاه وبيبوسوا بعض جامد وبيلف بيها عالسرير اللى بيقع بيهم
مختار بيبوس زينات وهو ماسك بزازها النار وبيبوس فيهم وبيشفطهم وبيبوس في رقبتها ومش عارف يتعامل ازاي
زينات اتأكدت ان لا يمكن مختار يكون هو اللى عمل كده وبتمشي ايدها على جنابه وضهره
مختار حاسس بقشعريره في جسمه اصله اول مره مع ست ومش اي ست دي خطيبته اللى بيحبها زينات
زينات مسكت زوبره وبتدعكهوله وده مخليه منتشي وحاسس بمتعه
مختار حس بلسانها على فتحة راس زوبره وحس بكهربا في جسمه وبيموت من المتعه واحساسه عالي اوي
زينات بتحط زوبره في بؤه
مختار : احححح انتى بتعملي ايه
زينات : شوفت فيلم اجنبي كانوا بيعملوا كده قولت اجرب وبترجع زوبره في بؤها
مختار : حلو اويييي انا حاسس ان ركبي سابت
زينات بتدخل من زوبره اكتر وبتطلعه للراس وبتنزل عليه من ريالتها وبتمص فيه وتطلعه وفضلت تعيد اللى بتعمله كذا مره لغاية ما مختار نعر وجاب في بؤها
زينات : انت جبت
مختار : متعه وبينزل بيلحس شفايفها من لبنه وريالتها وبيبوس جامد
زينات : يلا دوري انا كمان
مختار : هعمل ايه
زينات : الحس كسي .. قالتها بدلع وغنج سيح التلج ومختار بدون تردد نزل بيشم كسها اللى كانت رهناه بزيت بريحة اللافندر ومختار بيشم ومستمتع بريحته
مختار بعد ما اتطمن من ريحة كسها مد لسانه لمس كسها اللى كان منزل شهوة زي اللبن واستطعمها فبياكل كسها وبيمصه جامد
زينات : ااا بالراحه يا مخي ... بلاش تعضني .. اااا انت مطيرني في السما
مختار بيدخل صباعه في فتحة طيظها ودخل بسهوله ومحطش في باله
زينات حست بمتعه : حبيبي يا مخي هات بتاعك امصهولك تاني
اصبح الوضع بينهم معكوس وهو بيلحس ويبعبص وهي بتمصله ولمست طيظه بالغلط خلته هاج اوي وزوبره شد اوي
زينات : ( معقوله مختار خول ) يلا يا حبيبي تعالى دخله
مختار مسك زوبره ونزل بيبوس زينات وماسك زوبره من تحت بيدخله
زينات : مخي انت كده دخلته في طيظي انا عاوزاه في كسي
مختار مش مهتم وبيحرك نفسه وزينات حست بمتعه شديده
زينات ( يبن الكلب يا زياد وكمان نايك طيظي ... طب ورحمة ابويا وامي لاندمك على عروسة الهنا ... الواد علاء مفيش غيره ) ااااه بالراحه يا حبيبي ايييي مش كده اااا طب عاوزه احسه في كسي ممممم
زينات حاوطته برجليها ومختار بينيك طيظها جامد لغاية ما حس ان قلبه هيقف من كتر النيك ومش عاوز ينزل فطلعه وحوله لكسها اللى كان جاهز وبيدخله وكان اضيق من طيظها وبيدوس وزينات حست بانفجار في كل احاسيسها وبتصرخ من المتعه
مختار مش عارف ينيك زينات صح وده مضايقها بس بتحاول تساعده ومختار مبسوط انه بكده فاكر انه بينيكها لغاية ما حس نفسه بيترعش وجاب جوه كسها وزوبره انكمش وطلع بسرعه
زينات ( انا احسن حاجه منمش واشوف سي زياد بيعمل ايه بالظبط بس وديني لو مطلعش بيعرف لاخرب بيته )
.........
نهله راحت للدكتوره
الدكتوره كشفت عليهم وكانت المفاجأه
الدكتوره : استنونا بره يا بنات
نهله قلقت على بناتها : خير يا دكتوره
الدكتوره : بصي يا ست ام علاء ... انا اعرف ان سمعتكم في الحته كويسه في بنت من بناتك عندها الغشاء مخدوش وده معناه ان حد حاول معاها
نهله : ساندي صح .. انا عارفه انها هتودينا في داهيه
الدكتوره : لأ .. ساره ... بنتك ساره واضح ان من فتره حد اتهجم عليها وده سايب اثر باين بس هي بنت بنوت
نهله : واللى اتهجم عليها ده حد كبير ولا صغير
الدكتوره : واضح انه حد كبير بس معرفش يتعامل معاها ... انا كتبتلك على كريم هيرجع الغشاء لشكله الاولانى ... وهاتيهالي بعد اسبوع اشوفها
نهله مصدومه في بنتها ( كده يا ساره ... الطعنه في قلبي تيجي منك انتي ... اعمل ايه انا دلوقتى ... حد كبير ? ... يا ترى مين ... عمك ... ندل ويعملها ... ولا الاستاذ بتاعك ... ولا ابوكي ... ولا مين )
الدكتوره : حاولي تقعدي معاها وتعرفي منها ... انتى المفروض امها وسرها لازم يكون عندك
نهله مش قادره تتحرك من الصدمه وبتقف لكنها وقعت من طولها فالدكتوره جابتلها مياه تشرب ومشيت نهله مع بناتها وهي ساكته طول الطريق واول ما وصلت البيت طلعت كل غضبها على ساره
نهله مسكت ساره من شعرها جامد وساره بتعيط : انطقي يا بت مين عمل فيكي كده
زكي قلبه هيقف : في ايه يا ام علاء
نهله : الهانم الدكتوره قالتلي ان في حد من كبير حاول يدخله فيها وخدشها وبتقول انها بنت بنوت ... مين يا بت انطقي وبتشد في شعرها جامد
ساره : و**** مانا دا عمي زياد ?????
نهله اتصدمت وزكي قعد عالكنبه بيحاول يستوعب
ساره : ? عمى كان بيلعب معايا ? وكان بيحط صباعه عندي تحت ومره مكانش حد هنا ? وخلعنى لباسي وخلع هو كمان وحط بتاعه في بتاعي وقالى مجبش سيره لحد وخوفني لتدبحوني ???
نهله : شايف عمايل اخوك يابو علاء
زكي قاعد باصصلهم ومبيتحركش
نهله : انت مبتردش ليه ... زكي .. زكي رد علي .. زكييييييي
باباااااااااااااا
نهله فتحت الشباك وبتستغيث : الحئوني يا ناس زكي جوزي مااااات ???? يا زكييييييي ?????
.........
مرت الايام صعبه على بيت زكي
علاء امتحن منازل وجاب مجموع كبير ودخل حقوق
ساندي وساره امتحنوا ونجحوا
نهله لبست اسود وانتبهت لتربية بناتها وبئت تروح معاهم دروسهم وبتعلمهم شغل البيت
......
بعد شهرين
حسن خلص دبلوم وقرب من ولاء اوي
ولاء : هتوديني فين النهارده
حسن : تعالى نروح جنينة الاسماك
خلود : اشمعنى ولاء اللى بتخرجها وتفسحها كل جمعه ولا انا بنت البطه السوده
عزيزه : ملكيش دعوه باخواتك يا زفته انتى ... روحي شوفي مين بيخبط عالباب
خلود : اه ماهو مفيش غيري في ام البيت ده وبتفتح الباب .. ده خالد ابن خالي ...خش
خالد : مالك يا بت مزعله امك ليه .. انا سامعكم من عالباب
حسن : ابو الصحاب ازيك ... اقعد
ولاء : ايه اللى جابك
حسن : هننزل متخافيش
خالد : شايفه يا عمتو ... شايفه بنتك وعمايلها
عزيزه : عيله قليلة الادب ... المهم ابوك عامل ايه ياض
خالد : من ساعة ما عم زكي مات وهو زعلان عليه ولا اكنه اخوه
عزيزه : يا واد دول اكتر من الاخوات دول اصحاب من زمان
حسن : تيجي معانا يا خالد
خالد : رايحين فين
حسن : جنينة الاسماك
خالد : ماشي
حسن : يلا يا بنات خشوا البسوا اهي اتحلت يا بوز الاخص
خالد : طب يبنى اخطبوهالي وانا اريحكم منها
عزيزه : طب ومن نبا النبي لتكون من نصيبك يا واد بس انت انوي
خلود : هو انا اصوم اصوم وافطر على البرص ده
حسن لطشها حتة ألم ... ايه رأيك مفيش خروج ليكي
خلود : هو انا قولت حاجه
خالد : خلاص يا صاحبي هتنزل معانا المرادي بس تسمعي الكلام
خلود : وانت متبصش لغيري
?????
عزيزه : عنيها فيه وتقول اخيي
????
ولاء : انا جهزت
حسن : وانا هقوم احلق دقنى واجهز
خلود : طب انا لسه هستحمى
خالد : اجي احميكي يعني .. ما يلا اجهزي
عزيزه : شوف البت ... مطلعه عيني معاها ومغلباني
خالد : ايه اخبار عم حسين
عزيزه بتمصمص شفايفها : اهو زي ما هو بييجي اخر الليل ويحط راسه وينام
خالد : ايه يا زوزه ... مبيحطش غير راسه ولا ايه
عزيزه : بس قلة ادب يا واد ... وهو حيلته غير راسه
خالد ( اشطه ... معنى كده انتى على اخرك ) بيعدل قعدته وبيعدل البنطلون وبيحرك زوبره بطريقه عزيزه خدت بالها منها ... وانتى مش جايه معانا ليه ... شكلك مستنيه البيت يفضى ويخلالك الجو يا زوزه
عزيزه : لا جو ولا دياوله بلا وكسه
خالد نقل جنبها وحط ايده على كتفها وبيدعك دراعها من فوق : خلاص اعتبريني الج بتاعك يا زوزه واي حاجه تعوزيها انا في الخدمه
عزيزه جسمها اترعش وبتتخيله بينططها على زوبره وغمضت عينيها
حسن : ايه يا عم الأمور ... شيل ايدك من على امي لاقطعهالك
عزيزه : ???? يا واد دا ابني ... هتغير من ابني
خالد : الحق علي انى بروأهالكم .... يا دلع دلع
كانت خلود خارجه من اوضتها ورايحه الحمام
حسن : بطلي مرءعه واخلصي وانت تعالى ننزل عالقهوه اللى تحت ولما يخلصوا يما نادولي
...........
محمود راح البيت وكان مختار وزينات في الاوضه مع بعض واول ما دخل سمع صوت اهاتها العالي فقفل الباب بالراحه واتسحب لاوضة اخوه وشاف اللى شيب شعره
جسم زينات عريان بتمويجاته وهي راكبه زوبر اخوه بتتنطط عليه فادارى علشان ميشوفهوش وشاف المعركه كامله ولما خلصوا رجع عالباب وخرج من غير ما يعمل صوت
زينات : مبسوط يا حبيبي
مختار : اوي ... مش يلا نتجوز ولا هنخلف برانى وتيجي تعيطي ... انا خلاص جهزت كل حاجه
زينات بتبصله بحب : معلش يا حبيبي استحمل شويه وكمان الناس هياكلوا وشي
مختار : الناس الناس الناس يلعن كس ام ميتين الناس ... هما الناس دورهم ايه معانا ... انا وانتى هنتجوز الخميس الجاي وهعملك فرح واللى مش عاجبه يتفلئ
زينات : طب خليها الخميس اللى بعده اكون جهزت لسه في فستان وجزمه وكوافير هحجزهم
مختار : موافق بس بشرط
زينات : موافقه على كل شروطك قبل ما تقولها
مختار : هنتجوز مفيش حد يدخل بيتي الا باذني حتى لو اخوكي ... انا مش فاتحها سبيل
زينات : انا اما هصدق مش هعرفه تاني اصلا
مختار : ايوه كده
زينات : طب يلا نستحمى وامشي لحسن اخوك ييجي ويشوفنا
مختار : ماشي يا حبيبتي
........
محمود كان هايج اوي وراح لمياده وكان بدر في شغله
مياده : احكيلي بس ايه اللى شوفته
محمود : مختار وزينات كانوا مع بعض في السرير
مياده ? وهو ده اللى مخليك مش على بعضك
محمود بيفصل مياده قاعده ببجامه بشورت وجسمها كله مرسوم فيها وصدرها كله باين وهو أصلا هايج لوحده بيبلع ريئه : ما .. ما .. ماهو انا اا .. انا اول مره اشوف حاجه زي دي
مياده : واد يا محمود انت متعرفش بنات
محمود : لأ وانا اعرف بنات ليه
مياده : يعني مفيش جو كده ولا بنت كده شاغلاك
محمود : لأ ... انا مش فاضي للعب العيال ده ... انا عاوز ادخل الكليه الحربيه وكمان عاوز ادخل صالة حديد بس معيش فلوس
مياده : بس كده ... مدت ايدها جوه صدرها طلعت ٥٠ جنيه ... خد دي شبرأ نفسك بيهم بس اي حاجه تحصل تيجي تقولي عليها
محمود خد الخمسين جنيه ومصدقش نفسه وفرح اوي : بس ده كتير
مياده : لو عاوز كمان اعرفك على بنات هعرفك وادلعك اخر دلع بس تسمع الكلام
محمود شايف فرق بزازها وبيبلع ريئه بالعافيه : والبنات دي لما اعرفهم هنعمل ايه
مياده اتخضت : يا نهارك اسود ... واد يا محموود .. انت بتتكلم جد ... انت لغاية دلوقتى متعرفش الولاد في سنك بيعملوا ايه ... اومال هتتجوز ازاي يا موكوس
محمود : انا مش موكوس .. انا بس معرفش .. انا معرفتش بنات حتى في الدرس كله ولاد
مياده : طب بص انا مستعده اعلمك كل حاجه ... بس ده سر
محمود : كل حاجه ازاي
مياده : زي ما شوفت مختار هخليك تعمل زيه ... ها ايه رأيك
محمود : ومين دي اللى هعمل معاها
مياده : انا مها زينات قرايبنا جيراننا
محمود : بس انتى اختى ... انتى اكيد بتهزري
مياده : لأ بتكلم جد ... بس تسمع الكلام وتكفي عالخبر ماجور ..لا من شاف ولا من دري
محمود : ?????( هو ايه اصله ده ) يا مياده متهزريش ومتخلنيش اندم انى قولتلك
مياده : يا واد انت مش شايف انت راجل ازاي ... انت حتى ارجل من مختار اخوك ... اخلع كده وريني بتاعك
محمود اتصدم
مياده : اخلعك انا ونزلت فكتله حزام البنطلون وخلعتهوله باللباس في شده واحده لتحت واتفاجئت باللى خبط في وشها
مياده شهئت وعينيها هتطلع : يخرب عقلك انت بتاعك اكبر من بتاع المخفي جوزي وحطته في بؤها
محمود شهئ وحسجسمه فيه رعشة تيار كهربا واتأوه جامد وجسمه شد ورجع براسه لورا وحاسس باعصابه كلها بتتوتر وماسك راس اخته اللى بلعت زوبره وبتدخله لزورها وتطلعه وتدخله للأخر بتخنق راسه في زورها وتطلعه ومحمود بيترعش ويتلوى ومش قادر عاللى بيحصله ومقدرش يستحمل وجابهم في اقل من دقيقه
مياده عرفت انها قطفت عذرية اخوها وخدت البذره الاولى منه وبتبصله وتغمزله وبلعت كل لبنه وبتاخد بصباعها اللى نازل على جنب بؤها وبتلمه وتبلعه
محمود ركع مش قادر يقف
مياده : ها مبسوط ... لو سمعت كلامي هخليك تعرف تعمل كل حاجه
محمود زوبره نام ودلدل وهو بينهج وبيبص شاف حلمة بزها على طرف الكب فزوبره وقف في لحظه
مياده انبهرت لما شافته وقف بالسرعه دي : لا كده ... تيجي اعلمك جوه باقي الدرس مسكت ايد محمود اللى مشي وراها زي المسحور ودخلوا اوضة النوم تكمله المنهج كله
........
حسن وخالد واخواته خرجوا وراحوا جنينة الاسماك وطلعوا بعدها البرج وكان يوم حلو اوي ورجعوا اخر النهار وكلهم بيضحكوا
..........
محمد خرج هو وصابرين وراحوا المسرح زي ما كانت بتتمنى وكانت مسرحيه ليحيى الفخرانى وكلها ضحك واخر الليل روحها ومشي
صلاح : مبسوطه معاه
صابرين : طيب وجدع ... مجرد ما قولتله عاوزه تدخل المسرح وداني وكانت حتة مسرحيه كلها ضحك ... انت بتعمل ايه
صلاح : بجهز كتب الثانوي ليكي ... انا خلاص جالي حقوق مع علاء بس انا انتساب وهو انتظام
صابرين : زعلان انى اتخطبت
صلاح : بالعكس ... انا مبسوط جدا ... اي حاجه بتفرحك كإنها بتفرحني
صابرين : هو الواد علاء اخباره ايه
صلاح : راجل ... شايل البيت كله لوحده ... محافظ على اخواته ... مش مخلى امه محتاجه حاجه .... بفكر انزل اشتغل مع ابوكي في الورشه لغاية ما اخلص جامعه
صابرين : يبني ما هو ياما اتحايل عليك
صلاح : خايف عليه اوي ... امبارح طول الليل بيكح وسامعه ... خايف يحصله حاجه
صابرين : بعد الشر
صلاح : لولا ان علاء عرف الصنعه مكانش فتح الورشه وكان باعها بالخساره
صابرين : وهتنزل من امتى
صلاح : من بكره
صابرين بتحضن اخوها ومبسوطه انه خايف على مصلحتهم وبتبوسه : وجوزي حبيبي عنده مانع اكافئه
صلاح ابتسم وخدها عالسرير
...........
زينات قاعده بالليل عالكنبه وبتنام على روحها وزياد دخل من بره
زينات : كويس انك جيت ... انا هدخل احط الاكل انا لسه مخلصاه
زياد بيخلع هدومه وبيلبس بيجامته : عاملالنا ايه
زينات : رز وباميه ... كنت فين لدلوقتي
زياد : روحت لعلاء اطلب منه فلوس بس اتهرب مني
زينات : وانت عاوز فلوس ليه
زياد : حقي في ورشة المرحوم ... ولا نسيتي انها بتاعة ابونا
زينات : علاء بيديني كل شهر حقنا في الايراد وزياده
زياد : وانتى مقولتليش ليه
زينات : علشان تاخدهم تصرفهم عالقهوه ... انتى شكلك ناسي انك هتتجوز وانا كمان ولعلمك مختار قال اننا نتجوز الخميس اللى بعد الجاي يعنى فاضلي ١٢ يوم بس
زياد : طب معاكي ١٠٠ جنيه
زينات : ليه ١٠٠ جنيه ... هي ٢٠ كويس
زياد : طب هاتيهم
زينات : بكره هسيبهالك ... الاكل جاهز
زياد بياكل : ( خلاص هتتجوزي ... طب ما اتجوز انا كمان ... هي ندى وحشه ... بس لازم ال١٢ يوم دول اكون شبعت منك ... كويس انى عامل حسابي ... انتى كده كده مره ومختار عارف ) معلش هاتيلي مياه اشرب
زينات قامت تجيب مياه وزياد رشلها مهيج عالرز وفي الباميه
زينات : المياه
زياد بيشرب : تسلم ايدك ... انا كمان هتجوز معاكم ... انا معرفش اعيش لوحدي
زينات : ( اما انا محضرالك مفاجئه هتطلع من نافوخك ... يا ترى علاء عمل اللى اتفقت معاه عليه ولا لأ ) طب كويس ... عالاقل غيري يشيل
زياد : هي ندى بتشتغل صح
زينات : اه سكرتيره في شركه وبتقبض حلو بس يا ريت متشتكيش منك لحسن راجلها يحرمك من الميراث
زياد : وراجلها مين ده
زينات : علاء ... انت ناسي انها خالته
زياد بيسخر بهزة راسه وهو بياكل وبيضحك : ( علاء ده انا نايك امه من زمان ... اي حاجه هدخل الشرموطه نهله ) وهيحرمنى من الميراث ازاي
زينات : هيمنع عنك اقل حاجه ايراد الورشه
زياد : انا شبعت ... ساعتها هطالب بحقي
زينات : معندكش حاجه تقول انك ليك حق والورشه باسم زكي
زياد : بس
زينات : مفيش بس ... انا هغسل المواعين وادخل انام
.......
علاء روح البيت ودخل اوضته على طول ومكانش في حد في الصاله غير هدومه وطلع يتطمن عليهم وفتح اوضة اخواته لئاهم نايمين وراح اوضة امه سمع صوت همس جوه فتح الباب بالراحه واتصدم ?????
الجزء الثامن
علاء روح البيت ودخل اوضته على طول ومكانش في حد في الصاله غير هدومه وطلع يتطمن عليهم وفتح اوضة اخواته لئاهم نايمين وراح اوضة امه سمع صوت همس جوه فتح الباب بالراحه واتصدم ?????
كانت نهله بتتكلم في التليفون ونايمه على وشها والسماعه بين ودنها وكتفها وبتمرجح رجليها وطيظها كلها في مرمى البصر لعلاء
علاء شاف كده وزوبره اتحرك من مكانه فنهله طيظها بيضه وعريضه ومدوره ومنفوخه من النوع المفضل ليه وحس ان الارض بتترج تحت منه وزوبره بيشده من هدومه
علاء : ماما .. بتكلمي مين
نهله : استنى كده ... بتبص وراها .. دي خالتك يا حبيبي ولمحت حالة زوبره في الهدوم ورجعت تتكلم تانى وهي بتضحك في سرها
علاء قفل الباب وراح اوضته وفرد نفسه عالسرير ولحئته نهله
نهله : معلش يا حبيبي ... احطلك تاكل
علاء : لا انا شبعان ... اخواتى عاملين ايه معاكي
نهله : متخافش عليهم .. كويسين
علاء : وخالتى كانت بتحكيلك على ايه
نهله : المخفوس عمك زياد ... عاوز يقابلها وبيطاردها بعد الشغل وهي مش راضيه تديله ريئ عدل
علاء : وهو بيطاردها ليه مش هيتجوزوا خلاص ... وكمان مش هو ده حبيب القلب اللى كانت خاوتانا بيه
نهله : اهي بتتئل عليه ... ما التانى ياما عذبها
علاء : و**** انتوا غلابه يما ... عمي ده تعبان كبير ولولا انى مسكت الشغل كان شفط الورشه وحطها في عبه
نهله : على قولك يبني احنا ياما اتقرصنا منه
علاء : المهم ... انا هنام ... ساعه كده وصحيني علشان نازل اجيب شغل وعالصبح هكون في الورشه
نهله : ماشي يا حبيبي ... حاجه تاني
علاء : تسلميلي يما
نهله لفت وبتخرج وعلاء عينه تابعتها وهي بتتراقص مع خطواتها وزوبره مش راحمه
علاء : ( يا بخت ابوك كان متمتع بالمهلبيه دي ) **** يرحمه
( يبني اتحرك اعمل اي حاجه هي دلوقتى اكيد على اخرها ) بس دي امي انت اتهبلت
( امك وبتغريك ... اقسملك انها عاوزاك بس انت اللى اهبل وعبيط ) يعني اقوم انيكها علشان ترتاح
( يا ريييت ) يا ريت ايه ... ابعد عن نفوخي دلوقتي
نهله : انت بتكلم مين
علاء : ها ? ... ابدا يما انا بحسب حاجه في الشغل
نهله : طب انا بره لو عزت حاجه
علاء : لا انا هنام ( اسمع ) غور بئا وبيلف المخده على راسه وبينام
......
زينات بتدخل تنام بعد ما خلصت بس حست بهيجان بياكل كسها
زينات : يبن الكلب يا زياد ... اكيد انت اللى عملت العمله دي ودخلت الحمام رشت مياه بارده على كسها علشان تهدا ورجعت تانى وقفلت الباب بالمفتاح وراحت تنام بس قلبها بيضرب جامد وحست بحكه في كسها وطيظها وبتدعك جامد في زنبورها وبتئن
زياد : هو ده الوقت المناسب وبيخرج من اوضته وبيروح على اوضة زينات وبيفتح لئاها مقفوله ( عاوز ايه يا زياد ) صوت زينات من ورا الباب
زياد : كنت عاوز اتكلم معاكي شويه
زينات : لا انا هنام بكره نتكلم
زياد : طب افتحي دقيقه بس
زينات غمضت مجبره وبتحاول تكتم صوتها وبتفرك برجليها
زياد فقد الامل ورجع اوضته
زينات : تؤتؤتؤتؤ كده كتير ... قامت فتحت الباب راحت الحمام رشت مياه بارده تانى ورجعت
زياد سمع صوت الباب بيتفتح قام وفتح بالراحه الباب وشاف زينات رايحه الحمام فخلع كل هدومه ودخل اوضتها واستخبى تحت السرير
زينات رجعت وقفلت الباب ونامت ولما اتطمنت ان زياد ملهوش صوت قامت خلعت كل هدومها
زياد كان تحت السرير بيتفرج عالسكس الطبيعي وكسها اللى شايفه من قريب اوي من تحت
زينات طلعت فوق السرير وبتدعك زنبورها وبتئن وبدأت اهاتها تطلع وبتدعك بزازها
زياد طلع بالراحه من تحت السرير وماسك زوبره بيدعكه وهو شايفها عالسرير وهو لسه نايم عالارض وشافها مغمضه عينيها فقام بالراحه وهجم على شفايفها وطلع فوق منها
زينات حست انها خسرت المعركه بس بتحاول تقاوم
زياد طلع فوق منها ودخل بين رجليها وحط زوبره على كسها بطول الشق وبيصد في زنبورها
زينات حست انها خلاص مفيش مفر فمسكت دماغه بتبوسه جامد بغيظ وغل
زياد حس انه كسبها خلاص فعدل نفسه ووجه رمحه اللى اصاب الهدف وبدأت المعركه بين غالب مستقوى ومغلوب على امره
اهات زينات مكانتش متعه بقدر انها ضعف موقف منها لكنها فكرت بسرعه وكانت بتجذبه ناحيتها ودخلت صباع في طيظه
زياد اتجنن وحس بوجع بس زوبره تمام وشغال كويس ما بين دخول وخروج وانشف من الاول
زينات : نيك نيك نيكني يا خول
زياد : انا اللى خول يا شرموطه
زينات : عارف لو متمتعتش هنيكك ... انا تخدرنى وتفتحنى
زياد : هههههه كنت عاوز اعملهالكم مفاجئه ... طول عمري بهيج عليكي انتى وزينب وزمان ياما شوفت امك مع خالك فليه منيكش اخواتى زيهم
زينات : علشان كده انت طالع ابن شرموطه نيييييك انا عاوزه اتكيف ... مش انت عاوز تنيكني ... نيكني بس انا كمان هنيكك
زياد : ودي هتعمليها ازاي يا حلوه ... هتدخلي صوابعك ... هع
زينات : نييييييييك ... نيكني وانت ساكت بتبوسه جامد وبتعضه في ودنه وهو فعلا مش قادر وبيجيب لبنه
زياد بينام بعد ما وقف نيك على زينات
زينات : جبت يا خول ... اوعالى انت مفيش منك رجا ... انا هنيكك يا خول .... فتحت الباب وخرجت جابت اكبر خياره ورجعت كان زياد نايم على وشه بينهج
زينات جابت كريم الشعر ودهنت الخياره وراحت قعدت على رجله
زياد : تحبي افتحلك طيظي ... اهي وبيفتح طيظه بايديه واتفاجئ باللى بيتحشر في طيظه .... ايده ااااااااااا طيظي يا بنت الوسخه
زينات : هنيكك مش هسيبك
اللبن بينزل من كس زينات وخدت منه وحطته عالخياره وبتحشرها
زياد بيحاول يفلفص منها بس هي متمكنه منه وقاعده تحت طيظه ومره واحده قعدت عالخياره فدخلت في طيظه وطيظها وبئت مستمتعه وهو بيصرخ تحتها وبعد ما نزلت شهدها هديت وقامت من عليه
زياد اتعدل وبيطلع الخياره وهو بيعيط وشاف دم عليها
زينات : ده دم شرفي اللى انت فرطت فيه يا متناك ... ولسه كل يوم من ده لغاية ما تجيلي واقولك اكتفيت
زياد كان فاكر انه انتصر لكن على مين ان كيدهن عظيم وطلع من عندها مكسور ومهزوم ودخل اوضته وهو حاطط راسه في الارض
..........
خليل ومحمد سافروا شغل واحمد مع حنين في اوضتها
حنين : ياحمد لازم حل لامك ... مش هنفضل احنا نهرب وهي مش هاممها حد
احمد : طب قوليلي اعمل ايه ... فكرك انا مبسوط باللى بتعمله معايا ومع محمد
حنين : انا كل مره بشوفكم بحزن بجد ... انا كرهت العيشه معاها في بيت واحد
احمد : طب والحل ... احنا لا لينا اعمام ولا خيلان نروحلهم
حنين : صح كلامك بس لينا بيت في الصعيد ... تعالى نروح على اننا عاوزين نقعد فتره هناك
احمد : وهنعيش ازاي ... انتى معاكي فلوس
حنين : لأ ... بس اكيد في حل ... اسمع مش انت بتحوش
احمد : معايا حوالى ١٣٠ جنيه
حنين : حلو وانا معايا ٢٠٠ جنيه تعالى نروح ولو شهر بعيد عنها عالاقل اي مصيبه تكون بعيد عننا ... ياحمد انا بحبك ومش عاوزاك تروح فابو نكله
احمد : طب ان كان كده ... انا هحاول استلف من واحد صاحبي ... استنيني ساعه وجاي
حنين : على فين
احمد : تصريفه كده وجاي
........
نهله دخلت تصحى احمد علشان مشواره
علاء : حاضر يما هصحى اهو
نهله خرجت واحمد خدله غيار ودخل استحمى ولبس وهو نازل لئى احمد في وشه
علاء : خير ياحمد في حاجه ولا ايه
احمد : معلش يا علاء كنت قصدك في ٥٠٠ جنيه سلف وهرجعهملك بعدين
علاء : بس كده .. هاتيلي يما ٥٠٠ جنيه اديهم لاحمد علشان اتأخرت
نهله : حاضر يبني
احمد : متحرمش منك يا صاحبي
نهله جابت الفلوس لاحمد وبتعدهم : يوووه امسك عد دول عقبال ما اجيبلك الباقي
احمد شاف صورة ساره فقلبه اتخطف ودخل وقف قصادها
نهله : خد يبني كده معاك ٥٠٠ جنيه .... احمد ... احمد
احمد : ها ? ... اه الفلوس ... متحرمش منك انتى وابنك يا خالتي
نهله فهمت بصة احمد لصورة ساره وفهمت انه بيحبها : استنى ياحمد
احمد بص وراه وكان بيعد الفلوس : نعم يا خالتي
نهله : بتحبها ؟ ? كان سؤال مفاجئ
احمد ارتبك : هي ايه
نهله : ساره بنتي
احمد وشه جاب الوان
نهله : لو بتحبها هات اهلك وتعالى اطلبها انا معنديش مانع واديك متربي مع ابنى وعارفينك
احمد فرح : بجد يا خالتى ام علاء
نهله : اه يا شقي ... من امتى الكلام ده انتوا لسه مطلعتوش من البيضه
احمد : مش مهم من امتى المهم ان مفيش مانع وسابها وجري على بيتهم
حنين : ها عملت ايه ... انا جهزت شنطنا ولبست
احمد : وانا استلفت من علاء ولما ارجع هخطب اخته
حنين : طب يلا شيل وانا هسيب ورقه لامك لتتخض علينا
احمد وحنين خرجوا بالشنط واحمد بص على شباك اوضة امه ومشي
..........
بعد ايام
الباب خبط وعزيزه بتفتح
خالد داخل وهو لاوي دراع خلود ... ادخلي يا هانم ... لمي بنتك يا خالتي
حسن طالع من جوه : عملت ايه البت دي
خالد : الهانم اختك ظبطها مع سواق ميكروباص وهو بيبوسها
عزيزه : يا مصيبتي .. صح الكلام ده يا بت ... انطقي
حسن دمه غلي وراح جابها من شعرها وبيضرب فيها برجله مكان ما تيجي
عزيزه دخلت جابت سكينه : اغسل عارك يبنى
حسن : يا قوي
خالد مسك ايده : لأ ... اهدى يا صاحبي ... انا هتجوزها بس نتأكد منها الأول
عزيزه : عملتيها وفضحتينا يا كلبه ودخلت حمت معلقه بالنار وطلعت حطتها على دراعها
خلود : ااااااااااااااااااااااااا صرختها جابت الشارع كله
حسن : خلاص يما احنا ناخدها ونروح للدكتوره نتأكد منها ولو طلعت شرموطه هدبحها بايدي
خالد : يلا يا عمتو اجهزي
عزيزه والولاد راحوا للدكتوره
الدكتوره : مش عارفه اقولكم ايه هي من ناحية بنت بنوت هي بنت بنوت بس عملت جنس من نوع تاني
حسن دمه غلي
خالد : اهدااا ... ازاي من نوع تاني
الدكتوره : يعني كانت بتمارس بس من ورا مش قدام
عزيزه : يا لهوي .. بتستغفلينا العمر ده كله
حسن : استنى يما ... من ورا ازاي يعني يا دكتوره
الدكتوره : يعنى من فتحة الشرج
حسن حس الدنيا بتلف بيه وخلود ميته في جلدها وعزيزه اتعصبت اوي وبتضرب فيها : ليه لييييه لييييه ابوكى لو عرف هيروح فيها يا بنت ااوسخه
الدكتوره : ارجوكم اتفضلوا
رجعوا البيت وكلهم وشهم شاحب وخلود ماشيه معاهم خايفه وجريت على اوضتها قفلت من جوه
ولاء : عملتوا ايه
حسن : جابت راسنا في الطين بنت الكلب ... انا هدبحها يما
عزيزه دموعها مغرقه وشها : اعمل اللى تعمله ... خلاص حطت راسنا كلنا في الطين
ولاء حطت ايدها على صدرها : يا مصيبتي طب اهدوا بس ... عرفتوا مين عمل معاها كده
حسن : ياما سمعت انها ماشيه مع السواقين بس قولت ده كلام ناس وطلع كلام الناس صح يمااا طلع كلام الناس صح
نبيل داخل هو وخالد ووراهم حسين
حسين : هي فين بنت الوسخه دي
صوت نحيب وصريخ في الاوضه
نبيل : احنا لازم نغسل عارنا بايدينا
خالد : يا بابا انا مستعد اتجوزها واستر عليها
نبيل : لطش ابنه ألم جامد ... تستر ايه دي مدوراها ومنيمانا في الدره الشرموطه ... ان محدش فيكم اتحرك ودبحها انا هدبحها بايدي
خالد خايف اوي على خلود وسابهم وخرج
حسن : بيخبط جامد عالباب وماسك سكينه بيقطعوا بيها اللحمه وبعد ١٠ دقايق كسروا الباب وشاف ملايه نازله من البلكونه وخالد ماسك خلود وبيجروا .... ابنك يا خالي خدها وهرب
..........
زياد بيتوجع وزينات بتأزأز لب
زينات : ايه بيوجعك يا بيضه ... تحبي اجيب الدكتور يطمننا
زياد : سيبيني في حالى ب**** عليكي
زينات : انا ... انا تعمل في كده ... انت حظك حلو ان مختار مكانش موجود كان فشخك
زياد : انتى فشختي امي ... اسكتي بئا ... انا هززل اروح لدكتور
زينات : ولما يشوف طيظك هتقوله ايه ... اتنكت ولا خياره ?
زياد : بس كفايه ... تؤتؤتؤتؤ
زينات : بتئتئي يا حلوه ... دانا هطلع ميتينك يا زياد
زياد : هو انتى لسه هتطلعي
زينات : اعمل حسابك مختار جاي بعد شويه ... هندخل جوه اوضتى ... هينيكني ... هتعمل دكر هخليه ينيكك ... فاهم يا خول
زياد : اااااه
زينات : ايه دخل ?
الباب خبط وزينات جريت فتحت وكان مختار فحضنته وخدته ودخلت اوضتها
مختار : ماله زياد
زينات بتخلع ملط وبتخلع مختار
مختار : مش خايفه ... اخوكي بره
زينات : لو دخل ولا اتكلم انا بقولك نيكه
مختار : بس كده ... سيبك منه تعاليلي يا قمر ... وحشتيني من امبارح
زينات : انت اللى وحشتني يا حبيبي وبتبوسه جامد
مختار خد زينات عالسرير وهو جامعها جوه حضنه ومش باينه منه وبيبوس جامد ومفيش دقايق وكان السرير بيطأطأ من حرك النيك فوق منه وأهات زينات واصله لزياد
زياد ( اه يا زيزي بئا انتى تعملي كل ده ... فاكره كده انى هرحمك ... دانا هعملك فضيحه ... ياشيخ اتلهي ... مانت كده الناس هتقولك كنت فين يا عرص ... ااااا ااااا اااا ... يا بنت الكللللب ... طب لو دخلت هتفتئ وانا اصلا معرفش انيك فرخه ... ااااا كماااان حبيبي يا مخي ااااا ... خلاص كلها ايام واتجوز ندى واكيد هتعوضني .. بس لو حد عرف انى عرصت على اختى هترضى تتجوزني ... ممم كمااااااان ... انا لازم حل للمصيبه دي ... انا نازل عالقهوه ) زياد نزل وزينات سمعت صوت الباب فكملت اليوم مع مختار اللى باتت في حضنه لتانى يوم
.........
خالد : هتعملي ايه دلوقتى
خلود : كان لازم تقولهم ... اديهم عاوزين يموتونى
خالد : مش انتى طلعتى بطاقه
خلود : لسه ... انا مقدمتش عليها
خالد : تعالى انا هروح معاكي القسم ونعملها كلها اسبوعين وتطلع واتجوزك
خلود : ما لازم ابويا يضمنى يا فالح
خالد : اه صح ... طب تعالى هنروح عند واحد صاحبي هخبيكي عنده
خالد راح لصلاح وحكاله
صلاح : بس لو حسن عرف هتحصل مشكله
خالد : وحسن ايه هيجيبه عندك
صلاح : طب خلاص صابرين
صابرين : نعم يا حبيبي
صلاح : خالد صاحبي بنت عمته خلود معاه خديها معاكي لغاية ما ترجع بيتها
خالد : خلود ... مش عاوز مشاكل
خلود : مش هتكون اكتر من اللى انا فيه
خالد : عاوزه حاجه
خلود حضنته اوي
صلاح : يلا يا صاصا خدي خلود وادخلوا جوه
.........
علاء راح لندى وحكالها اللى حصل لما شاف امه
ندى : ?????? ومهجمتش عليها ليه يا اور
علاء : بصراحه خفت ... بس حسيت ان قلبي هيقف
ندى : لعلمك بئا امك لو انت لمستها بس هتدوب تحتيك
علاء : مانا فكرت في كده بس خفت بقولك
ندى : طب انا عندي فكره ... انا كده كده هتجوز الخميس الجاي صح
علاء : صح
ندى : معنى كده ان امك هتكون معايا قبلها بكام يوم
علاء : مظبوط
ندى : هتفق معاك قبلها وتيجي هنا تخلص
علاء : وهي مش هتزعل
ندى : تزعل ???? امك يبنى شافت بنطلونك كانت عاوزاك تنط عليها
علاء : متهزريش يا ندى ... انا لو خسرتها مش هعرف اعيش
ندى : طب انا اللى هخليها تركبك
علاء : ازاي
ندى : ملكش دعوه انت ... ويلا روح علشان كسي يستعد للجواز
علاء : هتوحشيني
ندى : مش انت بتقول عمتك اتفقت معاك علي علشان يستلمنى مفتوحه
علاء : مظبوط ... بس انا مقولتلهاش اني نفذت فعلا
ندى : خلاص وانا هخليك تنيك طيظه قبل ما يلمسني وبكده هتكون انت جوزي حبيبي ... اشرب لبن كتير واتغذى كويس علشان تستلم عروستك يا عريس
علاء : حاضر يا قلبي ... بيبوسها بسرعه ... سلام
........
احمد وحنين وصلوا البلد وفتحوا بيتهم
حنين : البيت عاوز يتنطف
احمد : متعمليش حاجه انا هجيب واحده ب٢٠ جنيه تنطفه
حنين : نتعب شويه بدل ما نجوع
احمد : طب ننام وبعدين ننطفه براحتنا
حنين : هي الاوض فين
احمد : تعالى اكيد فوق
طلعوا فوق وفتحوا اوضه كان فيها سرير نحاس كبير شالوا الملايه من عليه وحنين فتحت الدولاب وجابت ملايه تانيه فرشوها وناموا لتانى يوم
.......
صابرين : يخرب بيتك وبيت سنينك ... دانتى لسه صغيره يا مفعوصه انتى
خلود : المهم دلوقتى بتاكلني اعمل ايه
صابرين : استنى انا عندي الحل
خلود : ايه هو
صابرين : صلاح اخويا ... ايه رأيك
خلود : وهيعرف
صابرين : استنى ... طلعت صابرين كلمت صلاح وفهمته وصلاح اترعب بس هي اللى جاتله برجلها
صلاح : بس دي اخت صاحبي وانا مينفعش اعمل كده
صابرين : هتهديها بس وبعدين لما تنيكها هنكون براحتنا
الكلام كله بهمس
صلاح : بس حسن لو عرف هيفشخنى هو وخالد
صابرين : متخافش ... هي مستويه عالاخر وخدته من ايده على جوه
خلود : موافق
صلاح : طب سيبينا يا صاصا .. وانتى اخلعى على ما اجيلك
خلود خلعت جلبيتها وبئت ملط وصلاح دخل فتح فلقات طيظها ومسك زوبره وحطه على خرمها وتف عليه وبيدوس دخل كله فحس بنار جوه طيظها
خلود بتئن وصلاح حس بالمتعه وفضل ينيك فيها
صابرين طلعت نامت على ضهرها ملط فوق ضهر خلود اللى اتفاجئت بيهم ... انتوا بتعملوا ايه
صلاح لسعها على طيظها وطلع زوبره دخله في كس صابرين واهات صابرين دوبت خلود وفكرة ان اخ واخته رجعت حلمها في حسن وصلاح بيرزع في كس اخته اللى اهاتها عليت اوي ونزلت شهوتها على زوبره ورجعه في طيظ خلود وكانت طعنه مفاجئه خلتها اتمنت ان حسن ييجي ويفتحها واستمر النيك لغاية ما صلاح نزل حمولته كامله في طيظها
صابرين نطت في حضنه وبتبوسه
خلود بتبصلهم ومتفاجئه ومش مصدقه نفسها : هو انتوا ازاي كده
صابرين : انا وصلاح بنحب بعض وكمان كسي مش بيتفتح وانا لسه بنت بنوت
خلود : ازاي ده
صلاح : متتفتحش غير بالولاده
خلود : بس انتى مخطوبه يا بنتى ... مش انتى اتخطبتي لاخو صاحب اخوكي
صابرين : بس انا بحب صلوحتي وبتبوسه ... ايه رأيك نوقع حسن ونخليه هو اللى يفتحك وبكده تتئي شره
خلود سرحت لحظه وبتتخيل حسن بينيكها بنفسه : بس حسن لو شافني هيقتلني
صابرين : ساعتها صلاح هيكون شاهد عليه وانا هقف في صفك واقول اتهجم عليكي واغتصبك
صلاح : ساعتها مش هيكونله عين يقربلك
خلود : طب هنعملها ازاي دي
صلاح : دي سيبيها علي انا
..........
خالد روح وكان ابوه مستنيه
نبيل : ارجع مكان ما كنت
خالد : انا مكانش ينفع اشوف صاحبي بيروح في داهيه واسكت ... بنت اختك شرموطه وعرفناها ... اما حسن لو قتلها مش هيتعدم فيها او حتى عمره يضيع في السجن ... انا كل همي حسن صاحب عمري وابن اختك اللى هي عمتي
فاطمه : **** يكملك بعقلك يبني
نبيل : طب هي فين
خالد : ودتها عند ناس في بلد تانيه
نبيل : بطل كدب : فين البنت
خالد : دوروا عليها ومش هتلئوها
نبيل : متنساش انها لحمنا ولازم نتطمن عليها
خالد : تطمنوا ولا تدبحوها
نبيل : انت عاوز تتجوزها
خالد : لأ متلزمنيش بس حسن يلزمنى يابا
نبيل : بيبصله وبيفكر بعمق ... عندك حق تغور في حال سبيلها ... بس العار هيلازمنا والناس مش هيسكتوا
خالد : العار وكلام الناس وهم في خيالنا بس ... مين في الناس يعرف حاجه الا لو حد منا حكالهم حاجه
نبيل : طب انت هتعمل ايه
خالد : انا انقذت صاحبي من الموت خلاص ... الدور والباقي عليكم ... اسكتوا ومحدش هيعرف ولا يدرى بحاجه
نبيل : طب يلا خش اوضتك ونام ومتحاولش تشوفها تانى
خالد : كانت بنت عمتي وخلصنا
فاطمه : خلاص بئا يا بلبل ... البت غلطت وراحت لحال سبيلها وانت يا حبيبي ادخل اوضتك وهجيبلك تتعشى
........
زياد راح لدكتور واللى كتبله على مراهم وكريمات يضيقوا الفتحه وكلفته حوالى ٤٠٠ جنيه وراح لعلاء ياخد منه فلوس
نهله فتحت الباب : زياد ... خير يا زياد
زياد : ممكن ادخل
نهله : ....... بعد تفكير ... ادخل
زياد : اومال علاء فين
نهله : جاي في السكه
علاء داخل من الباب
نهله : اهو جه
علاء : خير ... قالها مستعجب
زياد : معلش يا علاء كنت محتاج ٤٠٠ جنيه ضروري
علاء : وهتدفعهم امتى
زياد : يا سيدي خدهم من الايراد
علاء : ايراد ايه ... هي الورشه بتجيب كام اصلا علشان اديك المبلغ ده
زياد : ابوس ايدك لازم اخدهم
علاء : روح لعمتى زينب ولا عمتى زينات اللى بتاخد حقك وحقها
زياد : مش هينفع اطلبها من زينات
علاء : معيش ... وبعد اذنك دخول هنا تانى لأ
زياد : طب يكون في علمك انا هبيع نصيبي في الورشه
علاء : اخبط دماغك في الحيط
زياد : طب هاتهم وهدفعهملك كمان شهر
علاء : سمعتنى على ما اظن ... معيش
زياد بص لعلاء بانكسار وخرج مذلول وراح لزينب
زينب باستغراب : زياد ... اتفضل ياخويا
زياد : بكر هنا
زينب : لأ بكر خد العيال وراح عند امه بس ليه
زياد : بصراحه كنت محتاج ٤٠٠ جنيه ضروري
زينب : ٤٠٠ جنيييه حته واحده
زياد : ارجوكي يا زينب
زينب : طب تعالى هديهملك مع انك ندل ومبتسألش
زياد دخل معاها اوضتها وهي فتحت الدولاب وبتشب وجلبيتها اتجسمت عليها وده كان كفيل يخلي زياد يحس بالشهوه وانتصاب وراح حضنها من ضهرها
زينب اتفزعت : زياد انت بتعمل ايه ... يخرب بيتك ابعد هتخرب بيتي
زياد خلاص دخل حالة قاتل او مقتول ومسك زينب من بزازها وهي بتقاوم وراح شايلها نزلها عالسرير فاتخبطت في دماغها واغمى عليها
زياد لئاها فرصه فرفعلها عبايتها وخلعها الكلوت وبان كسها فنزل بنطلونه بلباسه وبل راس زوبره وحطه بين شفايف كسها ودخل بيه وبيدوس وحس بضيق وسخونية كسها وبدأ ينيك فيها
زينب فاقت واتفزعت وبتعيط بحرقه وهي شايفه اخوها بيهتك عرضها بنفسه وفضل النيك ١٠ دقايق وجاب جواها
زياد خد ١٠٠٠ جنيه من الدولاب ومشي وهو سايب اخته في حاله صعبه
.......
سارة دخلت لعلاء اوضته بعد ما الكل نام
ساره : ممكن اتكلم معاك
علاء بيبصلها وقام قعد مكانه : تعالى يا حبيبتي وخدها في حضنه
ساره : انا سمعت ماما من كام يوم بتكلم صاحبك انه ييجي يخطبني
علاء : صاحبي مين
ساره : ماما كانت بتديله فلوس وكان بيبص على صورتي وعرفت من كلامهم انه بيحبني
علاء : محدش كلمنى ... بس ايه المشكله ... لورفضتى مش هجبرك
ساره وقفت : المشكله لو عرف
علاء : عرف ايه ... اقعدي كده وفهميني في ايه بالظبط
سارة دخلت لعلاء اوضته بعد ما الكل نام
ساره : ممكن اتكلم معاك
علاء بيبصلها وقام قعد مكانه : تعالى يا حبيبتي وخدها في حضنه
ساره : انا سمعت ماما من كام يوم بتكلم صاحبك انه ييجي يخطبني
علاء : صاحبي مين
ساره : ماما كانت بتديله فلوس وكان بيبص على صورتي وعرفت من كلامهم انه بيحبني
علاء : محدش كلمنى ... بس ايه المشكله ... لورفضتى مش هجبرك
ساره وقفت : المشكله لو عرف
علاء : عرف ايه ... اقعدي كده وفهميني في ايه بالظبط
الجزء التاسع
ساره : انا هحكيلك كل حاجه بس متزعلش مني
علاء بيبصلها ورافع حاجبه
ساره : جوز عمتى عمو بكر كان بييجي الايام اللى فاتت كتير ومره سمعته بيتكلم مع ماما وبيقولها ان لو حد عرف هيفضحنا كلنا ويقصد عمي وعماتي وماما
علاء اتعدل في القعده وبدأ يركز
ساره : انا معرفش كان يقصد ايه بالظبط بس اللى حسيته ان عم بكر ماسك حاجه على ماما والحاجه دي فيها فضيحه لينا كلنا .. لغاية من يومين جه عمى الصبح وكنا لسه نايمين وسمعته بيتكلم مع ماما وقالها انه نفذ اللى هي عاوزاه بالحرف وانها كده بتخلف وعدها ليه ... ساعتها افتكرت لما كنا في العيد كنت بلم الاطباق وجيت احطها في المطبخ وكان عمي زانئ ماما وماسكها من صدرها وبيبوس رقبتها وهي قالتله انها مش هتسلمه نفسها غير لما يساعدها تذل زيزي ومن فترة قبل ما ابوك يموت جالها وقال انه نفذ بعد ما بابا تعب وعرفت انها اتفقت معاه تديله نفسها لما يخلى اخته تتجوز وهي مش بنت بنوت وفعلا هو اللى عمل فيها كده وزيزي عرفت انه هو اللى عمل كده وجه ياخد فلوس بسبب اللى عملته فيه
علاء : وانتى ايه عرفك موضوع زيزي
ساره : ماما عندها اجنده بتكتب فيها كل حاجه وانا قريتها
علاء : اجنده ... اجندة ايه
ساره : اجنده لونها اسود موجوده في دولاب بابا ومكتوب عليها تاريخ جواز ماما وبابا
علاء : طب اسكتى خالص لغاية ما اشوف حكاية الاجنده دي ايه ... بس انا كنت هزعل منك ليه ... انتى عملتي ايه
ساره : اصل عمك زياد حاول معايا بس معرفش ولما ماما اكتشفت قررتنى وبابا مات بسبب كده
علاء : وانتى في بينك وبين عمك ايه
ساره : مفيش ... دي مره من سنتين جه ومكنتوش هنا وهو عمى فعادي يدخل ويومها قعد يلاعبني ولئيته بيعمل حاجات خلتنى مبسوطه وكان بيلمسني في جسمي وحاول يدخل بتاعه في بس معرفش
علاء : لا كده احلوت اوي ... روحي نامي ومحدش يعرف انك قولتيلي حاجه
ساره : يعني انت مش زعلان مني
علاء : لأ قالها بابتسامه ... بس هزعل لو حد عرف اللى قولتيهولي
.............
احمد صحى تانى يوم وكان لسه بهدومه وكانت حنين مش موجوده فخرج يدور عليها وبينده عليها
ايوه ياحمد انا هنا
احمد سامع الصوت جاي من نفس الدور جوه فبيقرب وسمع صوت مياه فقرب وكان في باب وراه نور فخبط
حنين فتحت والصابون على وشها ومتداريه ورا الباب : ايوه انا بستحمى وخارجه
احمد : ماشي انا هنزل اجيب فطار
نزل احمد وبيلف في البلد جاب فطار واتفاجئ ان الاسعار رخيصه على عكس المتوقع فجاب جبن ولانشون وبسطرمه وفراخ ولحمه وجاب خضار وجاب عيش من الفرن ورجع محمل
حنين : ايه كل ده
احمد بيحط الشنط عالارض ... لئيت الاسعار حلوه فاشتريت
حنين : طب كويس ... هات بئا الحاجه دي وتعالى ورايا عالمطبخ
احمد شال الحاجه ودخل بيها المطبخ وكان في تلاجه قديمه شغلها ورص فيها الحاجه
حنين : اطلع انت خدلك دش عقبال ما اعمل انا الفطار
احمد : ماشي يا عسل
.........
ولاء في اوضتها بتغير هدومها
عزيزه لاحظت ان حسين واقف عند اوضة البنات فقربت وشافته مطلع زوبره بيدعكه وبصت جوه شافت ولاء وهي بتغير فشدته من زوبره : انت مش هتبطل عمايلك دي
حسين : بتهيجني اعمل ايه
عزيزه : وانا لازمتى ايه ... ما تيجي وانا هريحك
حسين : مش قادر البت نار
عزيزه : على كده خلود كانت على حق
حسين : وهي فين خلود
عزيزه : داهيه لتكون انت اللى علمتها الطريق ده
حسين : انتى شايفانى اسمااله اوي
عزيزه : طب تعالى دي فرصه مبتتعوضش وسحبته عالاوضه ... انت بعد كده شوفلك حاجه تساعدك انا خلاص تعبت
حسين : طب اعمل ايه
عزيزه نيمته على ضهره على طرف السرير ونزلتله هدومه ومسكت زوبره لئته ناشف ... اه يا عرص طب اعمل ايه امشيلك بناتك ملط علشان تهيج كده
حسين بيتخيل خلود وولاء ملط قصاده وكانت عزيزه واقفه ونزلت بكسها على زوبره وبتروح وتيجي عليه
حسين مغمض عينه وعايش في خياله في بوس وتفعيص ولاء
عزيزه بتنزل افرازاتها وصوت زفلطه مسمع مع انين منها في الاوضه
ولاء بره شايفاهم وادت نار ومتوتره اوي
حسين خياله هداه انه بيدخل زوبره في كس ولاء وبيفتحه
سخونة كس عزيزه وضيقه من جوه مساعده
ولاء دخلت اوضتها وخلعت ملط وعايشه خيالها واهاتها طلعت غصب عنها
عزيزه حاسه بزوبر حسين بيشد اكتر وبينشف جواها وبيمتد لابعد من اللى وصله
حسين بيضمها وبيبوسها وده خلاها صرخت جامد ونزلت شهوتها
حسين قلبها على ضهرها ووقف واتبدل الوضع وهو بيرزع في كسها
عزيزه بتطلب اكتر واهاتها مسمعه البيوت اللى حواليها
ولاء اتهزت جامد وجابت شهوتها ونامت على ضهرها بتنهج
عزيزه بتنزل كتير لغاية ما انفجرت شهوتها
حسين حس بكهربا شديده وبيجيب منيه كله في كس عزيزه ونام عليها بينهج
عزيزه اول مره من سنين طويله تحس باشباع ( انا بعد كده هخليك تتفرج على بناتك اذا كان ده اللى بيهيجك .. بس لازم الائي خلود الأول ... وحشتنى الحيوانه ) قرار خدته عزيزه تحت وطأة وتأثير هيجان حسين
.........
حسن بيدور على اخته في كل مكان ومش لائيلها أثر لغاية ما صلاح قابله وحكاله وعرفه ان اخته خلود عنده
حسن راح مع صلاح البيت
صلاح : تعالى يابو علي ... خلووود
خلود طالعه من جوه واول ما شافت حسن اترعبت واتسمرت مكانها
حسن طلع سكينه من هدومه ورفعها وهو بيبصلها
صلاح اتفاجئ : ? هتعمل ايه يا مجنون
حسن بيقرب من اخته ببطء لغاية ما وصلها وايده اترعشت والسكينه وقعت عالارض وخد اخته بالحضن وهو بيعيط
خلود بادلته الحضن واتبدل خوفها لشعور بحب اخوها ليها واتطمنت وبتعيط اوي
صلاح : اهو في الاخر مهنتيش عليه ... مش قولتلك صاحبي وانا عارفه
حسن لطشها ألم مفاجئ وقعت عالارض خلاها صرخت : هربتي ليه ها قالها وهو بيصرخ فيها
صلاح : خلاص يابو علي هي ان كانت غلطت فهي عرفت غلطها وكمان انا مستعد استر عليها
صابرين خدت خلود ودخلتها الاوضه
حسن : حطت راسي في الطين الفاجره ?
صلاح بيحضن حسن وبيطبطب عليه : يا عم بدل ما تضيع نفسك جوزهالى وانا هظبطها
حسن : انتبه لكلام صاحبه ... انت بتقول ايه يا صلاح قالها بتعجب شديد
صلاح : زي ما سمعت ... انا بشتغل دلوقتى مع عمك صبحي وهجيبه نطلب ايدها منكم ... وعلشان تطمن انا حبيت اختك بجد
حسن : بجد يا صلاح ... انا مش عارف اقولك ايه بس في البيت عندنا حالفين يدبحوها
صلاح : طب مانت كنت عاوز تقتلها ... الاخ لو محنش على اخته ميبئاش اخ
صابرين : صلاح عنده حق يا حسن ... اختك تحاوطها ولو غلطانه تأدبها مش تدبحها ... حلوة السكينه دي ... هاخدها في جهازي .. هدية مقبوله يا عم
حسن ضحك غصب عنه من غير نفس
صلاح : ايوه يا عم كده فكها ... يلا يا صابرين ادخلي جهزي خلود علشان تروح مع اخوها
خلود : بس انا خايفه ... امي لو شافتنى هتدبحني
حسن : تعالى يا خلود متخافيش ... انا اللى هحميكي منهم
صلاح : جرى ايه يا فاشله .. الراجل اول مره يدخلي بيت ... روحي اعمليلنا شاي
صابرين : شاي ايه انا هعمل شربات
خلود كل الخوف اللى جواها اتبدل وراحت مع حسن
..........
زينب بدأت تفوء من صدمتها بعد اللى عمله اخوها على اخر النهار كانت بدأت ترجع لطبيعتها
بكر : كان مالك بئا ... مش ناويه تقوليلي
زينب : ابدا ... كنت تعبانه ومصدعه شويه يا حبيبي وحضنته
بكر بياخدها في حضنه بيضمها اوي ... يلا اجهزي علشان هنروح بيت ابوكى علشان اخوكي واختك هيتجوزوا الخميس الجاي
زينب ( الكلب ولا حكالي ... طول عمره همه يتحرش بي وبس ... مش عارفه بتاع مصلحته لمين ... اما وريتك يا زياد مبئاش انا )
بكر : هو انا بكلم نفسي ولا ايه
زينب : ها ? ... لا بس اتفاجئت ... انا هروح قبل الفرح بيوم
بكر : ازاي ده زياد مأكد علي انك لازم تروحي
زينب : وهيتجوز مين بئا
بكر : قال ندى اخت ام علاء
زينب : توا ما افتكر ( ماشي يا واطي ) بكر حبيبي ... هو انا مبوحشكش ... انا نفسي ترجع تدلعنى تاني زي الاول
بكر بيبوس راسها : خلاص جهزي نفسك الليله وبيغمزلها
زينب ابتسمت وراحت طلعت غيار ليها وراحت الحمام تاخد دش وتنطف نفسها من عمايل اخوها وبالفعل دخلت الحمام وفتحت ستارة البانيو ودخلت وبدأت تستحمى
بكر سمع صوت المياه وابتسم وخلع كل هدومه ودخل وراها
زينب حست ببكر وضهرها ليه وابتسمت وهي مبسوطه
بكر ضمها من ضهرها وعلشان هو اطول منها رفعلها راسها ونزل بشفايفه بياكل شفايفها وكانت زينب مستمتعه بلمسات صوابعه على بزازها وحلماتها وبتحك ضهرها فيه
بكر لفها وشالها تحت الدش وزنأها في الحيطه وهو محاوطها بدراعاته
زينب اتشعبطت فيه وهو رافعها وواقفه على حرف البانيو ومندمجه اوي في البوس
زوبر بكر حس ان ده دوره فطلع يستكشف مشاعرهم فغرقه كس زينب بميته وطلعله براسه علشان يتخانق مع زنبورها
زينب حست برعشه بتكتاح حصونها وبتحرك كسها على زوبر بكر
بكر بيحسس على ضهرها ورافعها من طيظها ودخل صباعه الوسطاني اللى هي بتبلعه من قبل جوازهم
كس زينب بينفجر بشهوته على زوبر بكر
بكر بينيك طيظها بصباعه وهي طالعه نازله بشفايف كسها على زوبره
بكر مسك زوبره ووجهه للممر الضيق علشان يدخل يتدفى جوه ويحس الاحساس اللى غاب عليه لمدة شهرين بنعومة الحرير ومخملية القطيفه وسخونة شمس اغسطس على راسه في عز الطهر
زينب بتحس بألم ممتع بيكتاح سراديب كسها وبتحرك وسطها علشان تحس بزوبر بكر في كل مللي جواها وبتاكل شفايف بكر وهي بتزوم من المتعه اللى هجرتها من شهرين فاتوا ( انا لا يمكن استسلم لرغبات واحد طايش زيك يا زياد ... انا بحب جوزي ومش هخونه مهما حصل ) تحدي جواها بيخليها تطلع كل احاسيسها بالحب في النيكه دي بالتحديد وبتطير كل دوافعها وجوانحها في عالم اخر من المتعه
بكر بيتجاوب مع زينب وبيشتعل جواه الرغبه الكامنه في اسارير قلبه وزوبره بيشتد عوده وبيرهز كس زينب علشان يخرج صوتها للعالم الواقعي بأهات وصرخات المتعه وزينب بتشد راسه بتاكل شفايفه
زينب بتحرك كفها على ضهر بكر بحنيه علشان يترعش جامد وتخور قوته ويدوس بالغلط على زرار الاطلاق ليقذف حصون الرحم بقذائف اللبن الطازج في حين زينب بتحس بهزة الجماع القويه وبينزل منها شلال من الشهد القوي علشان يكملوا حضنهم تحت مياه الدش في نفس الوضع ومخرجش زوبره من كسها وهي بتبصله وهي بتضحك ومبسوطه وجواها رضا كبير باين على لون خدودها اللى اتحول من الشاحب للزهري
..........
علاء فات على زينات وراحوا لندى وفي الطريق فهمها انه هينفذ بس هي تطلع بعده بنص ساعه واداها نسخة المفتاح بتاعته اللى عملاهاله ندى
ندى : ها عملت ايه
علاء : هي المفروض هتطلع دلوقتي بعد نص ساعه على اساس تظبطنا مع بعض ... فين الكاميره الفيديو اللى قولتى هتأجريها
ندى : جوه مخبياها في الغسيل
علاء : ظبطيها كويس
ندى : دانا جايبه شريط HD وكمان دي كوداك والوان كمان يعنى متخافش
علاء : اخلعى بسرعه وادخلي استنى جوه وانا هخلع واستخبى في الحمام وهي هتدخل وانا هدخل وراها واقفل بالمفتاح
ندى خلعت ملط وبتبوس علاء ودخلت اوضتها وواربت الباب وعلاء خلع هدومه وبعتر هدومهم في كل حته على اساس انها كانت بتقاوم
بعد شويه الباب اتفتح وعلاء مستخبي في الحمام وبيبص شاف زينات داخله بتتسحب ومعاها كاميره تصوير عادي
ندى حست بالباب بيتفتح وبتتأوه كإنها بتتناك
زينات دخلت واتفاجئت بندى ملط فاتحه رجليها وكسها قصادها جات تطلع لئت علاء في وشها
زينات ارتبكت : انت بتعمل ايه
ندى : ????? ... عاوزه علاء يئذيني يا لبوه ????
علاء خد الكاميره من زينات وبيصور ندى فالصورة طلعت من تحت
ندى : وريني كده
زينات جات تمشي بس علاء مسك ايدها فبصتله وهي خايفه
علاء : انا ونودي مع بعض من فتره ... انا اللى فتحتها على فكره علشان اذل اخوكي ... انا دلوقتى بس عرفت ليه امي خلت عمي يفتحك
زينات اتفاجئت : ااااانت بتتتتقول ايه
علاء ساب ايدها : متخافيش ... بس ماما بتحب خالتي وعلشان انتى مش بتطيئيها ... شرطت على عمي علشان يلمسها يفتحك الاول
زينات نزلت راكعه عالارض ... كل ده من ورا امك
علاء : ليه يا زيزي ... انا كنت بتمناكي واقول ان مختار ميستاهلش طفرك
زينات : مختار ? ... مختار كان مهووس بندى ... كان بيجيب سيرتها على طول ... ولما شوفتها مهتمه بزياد ومش معبرها كنت ببئى مبسوطه اوي ... لكن لما جاب سيرة انه عاوز يتجوزها غيرت منها وقولت فيها ايه احسن مني علشان يبصولها كده ??
ندى نزلت حضنت زينات : علشان كده كنتى عاوزه علاء يئذيني
زينات : ?? لما عرفت ان زياد عمل في كده واتأكدت ... قولت لازم انتى كمان يتعمل فيكي كده
علاء : وامى عرفت منين انك بتكرهي ندى
زينات : اكيد زياد قالها ... في العيد شوفته بيحسس على رجلها ولما هزأته قال انه برضاها مش غصب عنها ... اكيد في بينهم حاجه وانا كنت برجع من كل خروجه مع مختار اشتم في ندى واتوعدلها
ندى : طب فرضا خطيبك بصباص ... انا ذنبي ايه
زينات : مختار بيحبك يا ندى ????
علاء : وايه مختار ده كمان اللى طالعلنا في البخت
زينات : علشان ابعد تفكيره عنك ... بعد اللى حصلي من زياد روحتله واتعاملنا مع بعض وبعدها روحتله كتير وهو جالي كمان البيت ?????? ... كان لما بييجي ينتهى كان بينطق اسمك من غير ما يحس وكنت بتقهر لما اعرف ان كل اللى بيعمله معايا انتى المقصوده بيه وده خلانى مصره انى ائذيكي ???
ندى : انا وعلاء بنحب بعض ومعنديش مانع تشاركيني فيه ... تعالى نردلهم اذيتهم ونخليهم يندموا عاللى وصلونا ليه ... انا سلمت نفسي لابن اختي انتقام من اخوكي ... يوم ما قولتيلي انه هيتجوزنى كنت مبسوطه اوي ... بس فكرت ... اشمعنى دلوقتى ... اكيد هو عاوز واحده تخدمه مش يبادلها الحب ... يومها علاء كان بايت عندي وسلمته نفسي غصب عنه وعني ... علاء ... احنا لازم ننتقم منهم
علاء : هننتقم ... بس الصبر ... اسمعي يا زيزي ... انا بحبك اوي وعندي استعداد انى اسعدك العمر كله
زينات حضنته وندى أومتها من عالارض وحضنتها اوي
علاء : طب خلولي حاجه طيب ?
زينات اترمت في حضن علاء
علاء ضمها اوي وبيبصلها ونزل بصوابعه بينشف دموعها من على خدودها
زينات بصتله باستعطاف في حين ندى بصالهم ومبسوطه
ندى : جرى ايه يا عروسه ... مش تشجعي عريسك
علاء نزل بشفايفه على شفايف زينات بكل حنيه
زينات حست انه فعلا بيحبها مش بيشتهيها فرجعت براسها بتبص في عيونه : انت ازي بتحبنى كده
علاء قرب اوي وضمها في حضنه وحط ايده ورا راسها وبيبوسها اوى وكل اللى عملته زينات انها اتجاوبت بحب شديد معاه فهي لأول مره حست ان في حد بيحبها هي من طريقة بوسته السهله والبسيطه غمرتها فرحه مش طبيعيه ومسكت زرار بلوزتها بتخلعه وكملت خلع بلوزتها
ندى خلعت منها البلوزه وفكتلها السنتيان ونزلتلها الجيبه بالكلوت
علاء حس انه طاير في السما فأخيرا بعد شوق وحرمان وامنيات كتير حبيبة قلبه بين ايديه عروسه ليه يعمل معاها اي حاجه بيتمناها
زينات حست بانتصاب لأول مره تلمسه وتحس بيه من راجل بجد واتحركت في حضنه دخلت زوبره بين رجليها علشان يلامس شفرات كسها ويضغط عليه
زينات : مممم احححح انت ازاي كده ... انت راجل اوي يا علاء ... انا مش هتنازل عنك ابدا مهما يكون ومهما كلفنى
ندى : سيدي يا سيدي ... ايه الكلام الحلو ده يا ست زينات
زينات : انا حبيتك يا علااء .. بتبوسه جامد وسابته ورجعت لورا علشان تنزل على ضهرها فوق السرير
علاء بيميل عليها وبيسند على دراعاته وهي رفعت راسها وشدته بتبوسه جامد وهو بياكل شفايفها اكل
ندى نزلت ورا علاء ودخلت براسها على كس زينات بتلحسه
زينات : ااااااااامممممممم حلو حلو كمانننن انا اول مره احس انى طايره كده
علاء بيرفع ندى ونيمها جنب زينات فراحت ترضع في بزازها
زينات : هيجتيني يخرباااااا
علاء دخل زوبره لابعد نقطه في كس زينات
زينات : اااااا ااااا ااا ااه كماااان يا حبيبي انت بتنيك حلو انا حبيتك خلاص انا مراتك انت يا لولو يا حبيبي
ندى حضنت علاء وبتبوسه اوي ووسطه شغال في كس زينات وزينات مستمتعه ببريمته اللى بتحفر بزياده في اغوار كسها علشان تنتفض وتترعش جامد وتنزل شلال كتير وكان علاء بيبوس ندى جامد وحس ان زينات خلاص جابت اخرها فنيم ندى جنبها واتنقلت معدة الحفر من بير زينات لسهل ندى المعطر برائحة الجنس والشهوه علشان ينزل بحبله لاعمق مكان ويستجمع منها كل مشاعر الحب والمتعه وبدأ يبدل ما بينهم لغاية ما دخل عموده جوه اغوار زينات وجاب لبنه كله
زينات : ايوه حلو ... لبنك حلو ملانى دفانى ... انت حلو اوي يا علاء ... انا مش هخلف غير منك انت يا حبيبي يبن اخويا يا جوزي يا اغلى حب
ندى : خلى بالك احنا بنربيهم ... اه علشان متنسيش احنا هنا ليه
??????
..........
حسن دخل بيتهم : ادخلى يا شروق
ولاء طلعت جري وخدت اختها بالحضن : خلود يما رجعت وبتحضنها اوي
عزيزه مصدقتش ودانها وكانت نايمه ملط جنب حسين وطلعت جري : بنتي ... حبيبتي ... كده تهربي وتسيبينا كده قلبنا يتفطر عليكي
حسن واخواته متنحين
عزيزه بتبوس في خلود اللى مش مصدقه فرحتهم بيها
حسين : خلود بنتى حبيبتي ... كده يا بنتى ... حضنها اوي وحس بانتصاب ...
حسن : اوم يما استري نفسك بحاجه
عزيزه بصت لنفسها واتكسفت وجريت لبست جلبيتها عاللحم وطلعت لبنتها
حسن : صلاح صاحبي ابن عم صبحي الخراط قال انه هيجيب ابوه ويتقدملها
ولاء : بجد يا حبيبتي ... الف مبروك وبتحضنها اوي ... على كده اروح انا كمان اشوفلي سواء علشان حد يتقدملي
?????
حسين بيحض خلود اوي وعزيزه سايباه ما كله فايده ليها
حسن : حيلك يا عم الحاج ... محدش يقربلها غيري وبيمسكها من ودنها جامد : بعد كده لو هربتي هندفنك حيه
ولاء : بعد الشر بلا حيه بلا تعبان ... تعالي با بت وسيبك منهم ويلا علشان تستحمي ... انتى كنتى في زريبه ولا ايه
حسن بيبص عليهم لغاية ما اختفوا وبيلف شاف امه ساحبه ابوه من زوبره فتنح وضحك : ايوه يا عم الليله ليلتك يا زوزه?
بس يبن الشرموطه سمعاك .. صوت عزيزه في الاوضه قبل ما يوصله صوت اهاتها
......
احمد خد اخته وخرجوا بيتمشوا في البلد وواضح عليهم ومن لبسهم انهم مش من اهل البلد والكل بيبص عليهم كإنهم اجانب وده العادي بالنسبه للصعيد مع الاغراب وكان الدره طالعه عيدانه لفوق وكانوا بيتمشوا بين الغيطان لغاية ما لئوا حجرين جنب بعض في وسط الدره وقعدوا
حنين : يااااه احنا مشينا كتير اوي ... على كده هنعرف نرجع والليل هيليل علينا ( ايامها غير دلوقتي خالص كانت بلاد كتير من غير كهربا والليل ده للمطاريد والتار والسهر في الموالد )
احمد : مش عارف بس زي ما جينا زي ما هنرجع
حنين : يا ترى امك عملت ايه لما قرت الورقه
احمد : اتلهي هي امك بتعرف تقرا ولا تكتب
حنين : يا خبر ... بس اكيد هتخلي حد يقراهالها
احمد : ويمكن ترميها في الزباله وبتتفرج على مسرحيه
حنين : تصدق ممكن ????
احمد : عارفه يا حنين ... نفسي اعيش عمري كله اشوف ضحكتك بس ... انتى بتضحكى والدنيا بتنور
حنين ،: حطت راسها على كتفه وحست بدراعه بيحاوطها ... انا كنت خايفه اوي .... لما كنت بشوفكم كنت عارفه ان مصيبه هتحصل ... انا مكنتش متخيله ابويا يعرف ويقتلكم ... ساعتها كنت هموت نفسي بعدك ... انت ياحمد اللى محليلي دنيتي
احمد : عارفه يا حنين ... ساعات كنت بتمنى انى اقعد كده انا وساره ... انا لما اتجوزها هجيبها ونعيش هنا
حنين : يبنى اتعلم ... وانت معايا متجبش سيرة بنت تانيه
احمد : بحبها يا حنين ... بحبها
حنين : للدرجاتى ... طب احكيلي عنها يمكن احبها زيك
احمد : اول ما شفتها حسيت بعاصفه هوا شديد حوالين مني ولما اختفت ظهرت هي بجمال عينيها ورئة ملامحها ... كنت بتمنى بس اقولها صباح الخير ... بتمشي تروح الدرس وكنت بمشي وراها من بعيد واستناها بالساعه لغاية ما ترجع واتطمن عليها .... منكرش هي اخت صاحبي بس بحبها اوي ... امها لما شافتنى ببص لصورتها شكل حبي ليها بان علي علشان كده لما قالتلي انها موافقه تجوزهالي فرحت اوي وكنت طاير في السما
حنين : حححححح ... كل ده جواك ... طب متكلمتش معاها قبل كده
احمد : مره واحده كنت بسأل على علاء وانا بصراحه مكنتش عاوزه ... قالتلي حاضر هصحيهولك ودخلت وهي بتبصلي وهي ماشيه
حنين : وعملت ايه
احمد : بعد شويه رجعت وقالت نايم مش عاوز يصحى بس بصيت في عينيها وتنحت كنت شايف شفايفها بتتحرك وفي الاخر قفلت الباب ومشيت
حنين : بس ده معناه انك ولا على بالها ... وانك انت اللى بتحبها ... وده ... ممكن يعملك مشكله وتحس انها مش فاهماك ... بس ادام قصادك فرصه تظهر في حياتها وترتبطوا مفيش مشكله ... بس متبئاش دلدول ليها
احمد : انا بحبك اوي قالها وهو بيضمها ليه فوقعوا عالارض وهي فوقه
حنين : عاجبك كده وبتتعدل حست بانتصابه تحتها ... وده من ايه بئا ... انت هايج علي ياحمد
احمد : لا و**** بس لما بتيجي سيرة سارة بوصل لكده
حنين قامت وبتنفض هدومها ... يلا علشان نروح الدنيا هنا عتمه
احمد قام ونفض هدومه ومسك ايدها ومشيوا خرجوا من الزرع وكان القمر منور بسيط
حنين بتبصله ومبسوطه ... اول مره تخرج وتنطلق بعيد عن اوضتها
احمد ( كان غصب عني اللى حصل ... **** يستر ومتفتكرش انى بستغل وجودي معاها )
حنين ( اول مره انا حره وبعيده عن نجاسة بيتنا ... معلش يا ماما انا لو حد قالي بحبك هتجوزه على طول )
احمد ( يا ترى بتفكر في ايه دلوقتي )
حنين : ( **** يسعدك ياحمد وتتجوز حبيبتك يا رب )
احمد : انا اسف عاللى حصل
حنين بتبصله مبتسمه : لا عادي بس بطل تفكر فيها اليومين دول لغاية ما نرجع
احمد : وقف في نص الطريق وباسها في خدها
حنين ابتسمتله : الناس هنا صعايده يعنى عيكتلونا يا ولد
?????
........
علاء في اوضته بيجهز حاله علشان فرح خالته وعمته وبيشوف هيشتري ايه وهيجهز ايه
ساندي بتحضنه من ضهره
علاء لف وشافها كانت مبتسمه
ساندي : بتعمل ايه
علاء : بجهز لبس الفرح
ساندي : تحب اساعدك
علاء : متشكر ... امك فين .اختك
ساندي : انت نايم على ودانك ولا ايه ... ماما خدت ساره وراحت لخالتو علشان تجهزها
علاء : ( كويس انى مجبتش جواها ) طب انتى مروحتيش معاهم ليه
ساندي : ماما قالتلي افضل معاك اشوفك لو عاوز حاجه وكانت واقفه وراه وهو بيشوف هدومه وحاطه ايدها ورا ضهرها وبتهز رجليها
علاء : لا متشكر ... بطلي هز وترتيني
ساندي : هو انت في حاجه بينك وبين خالتو
علاء لفلها وهو فاتح عينيه عالاخر : انتى ليه بتقولي كده
ساندي : ابدا اصل يوم ما ابوك مات كنت انت بايت قبلها هناك وكنت انت نايم بس لئيت لباسك جنب السرير ... ازاي انت نمت ولباسك اتخلع
علاء بيفكر في رد
ساندي : متتعبش نفسك ... اشبع بيها وهتخرج
علاء مسك ايدها : بيبص في عينيها ... انتى بتغيري من خالتك
ساندي : انا بحبك ? ... حاولت كتير اصلك انى بحبك بس انت مش دريان بي ??
علاء : طب خلاص خلاص ... خدها في حضنه وبيطبطب عليها علشان صعبت عليه .... يا بت دي خالتي هيكون في ايه بيني وبينها وكمان انا كمان بحبك
ساندي : يا سلااااام ... لو بتحبني مكنتش تبعد عني كل ده ... انا من يوم ما حبيتك وانا اللى بنطفلك اوضتك وبكتبلك جوابات بحطها في كتبك وبروألك سريرك وبغسلك هدومك وانت ولا هنا ?
علاء : كل ده علشاني انا ... بيضمها ليه اوي
ساندي : انا الحق علي اني مهتمه بيك
علاء بيبوس خدها
ساندي بصتله اوي وابتسمت ومسحت دموعها واترمت في حضنه وهي بتبصله ومسكت دماغه وباسته في شفايفه
علاء متفاجئش بالبوسه بس اتفاجئ بالطريقه : قوليلي بئا انتى حد باسك قبلي
ساندي ارتبكت ورجعت خطوه وخايفه
علاء : مين ... متخافيش لو قولتيلي مش هزعل منك بس لو عرفت من حد هدبحك
ساندى : الصراحه ..... كان الواد سمير ... كنا بنروح ورا المدرسه ويبوس في
علاء : بوس بس ?
ساندى : اه ورحمة ابويا بوس بس
علاء : اخلعي هدومك اشوف بنفسي
ساندي : ايه ? لأ طبعا عيب
علاء : طب خلاص بس انتى بتبوسي حلو
ساندي فرحت : بجد وهجمت على شفايفه
علاء ضمها وبيبوس فيها لغاية ما حسها ساحت فنزلها البنطلون ودخل ايده في لباسها ومسك كسها لئاه رطب بعسله
ساندى اتشعبطت فيه جامد وعلاء رفعها عن الارض نيمها عالسرير وراح لبنطلونها وكمل تنزيله وشاف كس ابيض من غير ولا شعرايه فنزل بيشمه ودخل صباعه فصد في الغشاء
هنا علاء اتطمن وطلع صباعه لطيظها لئاها مقفوله فارتاح من ناحيتها .... يلا البسي انا كده اتطمنت عليكي
ساندى زي ما يكون جردل مياه ساقعه نزل عليها مره واحده فهي كانت هاجت ومستعده علاء يفتحها بس اتفاجئت بيه وباللى عمله : يعني ايه
علاء : البسي يا بت وبطلي مرءعه وىوحي اوضتك
ساندي : ?????? اوففففف ودخلت اوضتها ورزعت الباب
......
احمد وحنين روحوا وطلعوا اوضتهم واول ما طلعوا ناموا جنب بعض
حنين : احمد ... ممكن انام في حضنك
احمد : وبالنسبه للبنطلون واللى فيه
حنين ???? متخافش ... مش هزعل
احمد خدها في حضنه وهي حطت راسها على صدره وغمضت عينيها ... احلى حاجه هنا مفيش تليفزيون
حنين : انا بخاف اوي من غيرك ياحمد ... ارجوك خليك جنبي على طول
احمد حط ايده على شعرها بيملس عليه
حنين حست بالحنان والدفا ونامت واحمد كمان راح في النوم
........
صبحي رجع بالليل وداخل معاه اكل ... يلا يا ?????? بتعملوا ايه يا ولاد الكلب ... اااه قلبي قلبي ااا
صابرين : ابااااااااااااااااااا
صبحي رجع بالليل وداخل معاه اكل ... يلا يا ?????? بتعملوا ايه يا ولاد الكلب ... اااه قلبي قلبي ااا
صابرين : ابااااااااااااااااااا
الجزء العاشر
صلاح حط ايده على بؤ صابرين : اومي البسي بسرعه وانا هنزل اشوف الدكتور
لبسوا هدومهم بسرعه وشالوا صبحي حطوه في السرير وصلاح جاب الدكتور
الدكتور : متخافوش الحاج حالته بمب
صلاح وصابرين استغربوا كلام الدكتور
الدكتور : دي حقن فيتامين هياخد ٣ مره في اليوم يعنى حقنه كل يوم اوعى تديله اكتر من كده ليروح فيها ويا ريت يتغذى كويس
صلاح : بس كده ?
الدكتور : بس كده
صابرين دخلت لابوها وهي خايفه وقربت منه ولطشها حتة ألم ااااااااا
صلاح جري عليهم
صبحي : بتنيك اختك يا خول ... وعلى كده المدام من امتى
صلاح : مش مدام ... الدكتوره قالت انها متفتحتش
صبحي : علشان خول مبتعرفش ... انتى يا بت حصل حمل ولا حاجه
صابرين : لأ ... خايفه منه
صلاح شك ان ابوه طبيعي : طب انت ازاي مش زعلان
صبحي : انا حيالله جوز امكم ... اتجوزتها وانتوا عيال حتة لحمه حمرا على دراعها .... اولعوا مع نفسكم ... المهم الورشه والبيت
صابرين : يعني انت مش ابويا
صلاح : بس احنا على اسمك ... الكلام ده مفهوش هزار
صبحي : زمان امك كانت هربانه من أهلها ومخلفاكم في الحرام ... لئيتها في الشارع بتشحت ... منكرش شدنى جمالها ... فضلنا شهر نتكلم سوا ... ايامها كنت صبي في الورشه ... ولما عرفت حكايتها دورت على حد يكتبلنا عقد جواز كده وكده بتاريخ قديم وكتبتكم باسمي علشان استر عليها وبعدها **** كرمنى اوم بعد السنين دي كلها تفكروني بماضي امكم الوسخ
صابرين : يعني احنا مش ولادك
صبحي : لأ مش ولادي ويلا شوفولكم حته تانيه غير هنا علشان انا خلاص هتجوز ومشوفش وشك في الورشه تاني
صلاح : طب انا هنزل اجيبلك الدوا وبيغمز لصابرين اللى فهمت
صبحي : بئا انتى بئا من النوع اللى بيفتح بالعافيه
صابرين : ايوه انا كده
صبحي : طب ما تدلعيني شويه على فكره انا شباب وبخيري
صابرين : ماشي يا صبوحتي وغمزتله ?
صابرين بتخلع جلبيتها بالراحه
صبحي : يا دلع دلع ولا ولعبتلك يابو الاصباح
صابرين بتلف وهي مضيقه الجلبيه بتوريله امكانياتها طبعا كل ده لغاية ما صلاح يرجع
صبحي بيقعد مكانه وبينفخ : ااوووووووفففف ايه الطعامه دي يا صبربر
صابرين بترفع الجلبيه لتحت طيظها
صلاح داخل : يلا علشان تاخد الحقنه ( صلاح جاب اربع حقن مش ٣ اشترى ٣ من صيدليه وواحده من صيدليه تانيه علشان لو حصل حاجه محدش يشهد عليه ) حضر حقنتين في واحده وراح ادهاله في العضل
صبحي : اسمع ياض يا صلاح ... اخنك دي كنز ... ما تسيبهالى وامش وقع مكانه وبيفرفر عالسرير لغاية ما نزل ريم من بؤه ومات
صلاح : انا هنزل ارمي الازازه بتاعة الحقنه والصبح نقول انه مات كده ... ال عاوز يطردنا من البيت والورشه ... هع امشي انت
صابرين : جدع يا حبيبي ... يا لهوي بتقولها بصوت هاديييي ...
??????
صلاح : انا نازل هرميها في المقلب اللى مولع على طول ده
صابرين فتشت جيوب صبحي وطلعت ١٥٠٠ جنيه ومفاتيح الورشه ومنهم مفتاح القفل اللى حاطه على علبة صاج في الدولاب واللى فتحتها لئت شوية ورق وفلوس رزم عشرات وخمسات ودهب امها وورقة جواز عرفي وشهادات ميلادها هي واخوها وعقد املاك ارض في المنوفيه وبيت اللى هما فيه
صلاح : بتعملي ايه وايه كل ده
صابرين نطت في حضن صلاح : احنا ورثنا حاجات كتير يا صلاح
صلاح : حول اوي ... طب لمي دلوقتى الحاجه دي وتعالى معايا الاوضه التانيه
صابرين وصلاح قضوا ليلتهم في حضن بعض على جثة صبحي
......
بعد كام يوم كان يوم الفرح وكل واحد من اصحاب علاء جايب حد معاه صلاح جايب صابرين وحسن جايب ولاء وخالد جايب ابوه وامه
علاء : امال فين صلاح
خالد : قال انه هيجيب اخته وجايين ... انا مش عارف ازاي ياخدوا عزا ابوهم ويروحوا فرح
حسن : مفيش اخبار عن احمد واخته
علاء : يا عم احمد كلمنى وهو في بلدهم في الصعيد ... وكلها بكره ولا بعده ويكون هنا ... المهم ... انا عاوزكم عينيكم على عريس عمتى ... عاوزكم تهروه بعبصه
صلاح : معلش يا شله ... الواد احمد لسه مجاش
علاء : لأ مجاش ... اسمعوا بئا ... الواد مختار عريس عمتى تهروه بعابيص
صلاح : دانا هخزوأ أمه
علاء : وعاوزك يا خالد محدش هيعرف يعمل كده غيرك ... عاوزك تاخده من الكوشه وترفعه على كتفك
خالد : هيفطسنى
حسن : هنشيله ونرفعه
علاء : وانت يا صلاح عاوزك تشاغل اخواته هشاورلك عليهم
صلاح : بس كده .. لو عاوزنى انيكهم كمان مستعد
الزغاريط اشتغلت ووصلت عربيتين ... عربيه نزلت منها ام علاء وزينب وولادهم وعربيه نزلت منها زينات ومختار من ناحيه وندى وزياد من الناحيه التانيه وكان باين عليهم الفرحه
الطبل اشتغل وبسم **** الرحمن الحيم على عريسنا الليله اااا ااااا
علاء : يلا بينا
الشله كلها راحوا على مختار وعلاء راح لعمه وظرفه حتة بعبوص خلاه اتشال واتحط
صلاح انبهر بمياده وراح جنبها بعبصها وهو بيرقص وعامل نفسه مش واخد باله بس هي غمزتله وفضلت مركزه معاه
محمود شاف علاء وراح سلم عليه وطبعا اخوه هيتجوز عمة علاء غير لعبهم مع بعض
استمرت زفة العرسان زي ما خططوا ومختار خد عروسته وطلع بيها ومحمود راح مع اخته الكبيره مها
اما علاء وامه واخواته راحوا مع زياد وندى وعلاء هاريه وخد امه واخواته وروحوا
علاء : اما حتة ليله
نهله : ايه اللى عملتوه انت واصحابك ده
علاء : علشان تعرفوا اننا جدعان اوي ... انا نازل شوية ساعه كده وجاي
نهله : على فين
علاء : مشوار لازم يتم
.......
زياد قفل الباب من هنا وبدأت ندى تنفذ خطة الانتقام من هنا
زياد مرتبك ومش عارف القطه دي هيتعامل معاها ازاي وبيقرب منها وبيمسك ايديها : معقوله انا حرمت نفسي من الجمال والحلاوه والرقه دي كلها
ندى بتديله ضهرها وبتدخل الاوضه وقفلت على نفسها : روح شوفلك حته بات فيها
زياد : نععععم يا روووح امممك ... افتحى يا بت
ندى : روح العب بعيد ياللى زينات ناكتك
زياد ارتبك من الكلام : افتحى يا ندى والا هكسر الباب ... مش انا اللى يتعمل معايا كده يا ندى.... ندى
ندى فتحت شباك اوضة النوم ودخلت علاء : بتهمس ... اتأخرت ليه
علاء : بهمس على ما وديتهم وجيت
ندى بتخلع ملط ونامت عالسرير في وش الشباك
علاء خلع ملط وخد هدومه ودخل تحت السرير
زياد كسر الباب ودخل : يا نهار اسود ? ... انتى خالعه ملط وفاتحة الشباك
ندى : بهوي كسي من الكتمه لحسن محبوس من زمان ?
زياد جري عالشباك قفله وكان في ناس بتتفرج على ندى : عاجبك كده فرجتى علينا الناس
ندى : عاوز ايه يا زياد تان مانا قدامك اهو ... ايه مشبهش زيزي اللى فتحتها
زياد : مين قالك ... اكيد نهله صح
ندى : لأ زيزي لما جاتلى واتجوزنا سوا
زياد مش مستوعب وبيخلع هدومه
ندى : ايه يا رااجل ... هو انا لازم ابئى زيزي علشان تتلحلح ... ما تخلص هاخد برد ولا عاوز كسي احححح يجيله رطوبه
زياد زوبره وقف من دلعها وغنجها وخلع ملط وشافت زوبره اللى مش حاجه جنب علاء
زياد طلع عالسرير وبيحاول يبوس ندى بس هي قامت بعيد عنه ... طب اطلع على ما تهزي
ندى : اخص عليك يا زياد واهون عليك ما تلعب معايا
زياد بيحاول يمسكها وبيلف وراها عالسرير لغاية ما مسكها
زياد : اععععععع اي ده
علاء : ده زوبري يا كس امك ... بئا انت عامل دكر على عيلتي
ندى : اخص ... طلعت زيزي .... فتحت الشباك وهي ملط ... الحئوووووونييي يا خلق ياهووو ... عريسي طلع خول وبيتناك
زياد : لااااااا ... انتى بتعملي ايه
كانت الشبابيك كلها بتتفرج عالعروسه الملط وعريسها الخول وكل واحد بيتمناها
علاء بينيك زياد وجاب في طيظه
زياد : عملتيها يا ندى ... اما وريتك
علاء : ملكش دعوه بخالتي والا الفضيحه هتكون عالهوا
زياد حس بالخساره
ندى : كده حق زيزي ... فاضل حقي ... قفلت الشباك وهي بتغمزلهم وصوت جماهيري بره وصفافير ورجعت نامت عالسرير : تعالى يا لوءه نيك مراتك حبيبتك
علاء راح لندى : تعالى يا متناك حط زوبري في كس عروستك ... يلااا ?
زياد : راح مسك زوبر علاء وحطه على كس ندى وبدأ علاء ينيك وندى تتأوه وتصرخ من المتعه
زياد : ? انتى مفتوحه
ندى : فتحنى علاء جوزي ... دكر ... راجل مش خول زيك
علاء مسكه من شعره : انت حاولت تنيك امي ونكت عمتى وكنت عاوز تنيك اختى ... انا بنيك مراتك اللى هي مراتي وانت هنا خدامها ... انت هنا ايه
زياد : بانكسار . خدامها ?
اااا ااااا اااا نيكني يا دكري ... اتفرج يا متناك يا معرص على راجلي ودكري .... تعالى بوس زوبره خليه يكيفني
زياد حس بالاهانه والضعف ونزل عالارض راكع بيعيط وعلاء كمل نيك في ندى : جاهزه يا حبيبتي
ندى : عشرني يا حبيبي
علاء : احححححححح جاب لبنه كله في اعماقها وملا رحمها لبن
.........
عند مختار غير كده خالص
مختار بعد ما قفل الباب عليهم والكل مشي الباب خبط
صلاح : معلش يا استاذ مختار .. اصل اختك مياده جوزها بيضربها ومحمود اتعور
مختار : ايه ...
مختار خد بعضه وجري على تحت وصلاح بص لزينات وشاورلها ???
زينات فرحت اوي وراحت تربست الباب
اصحاب علاء لبسوا مختار شوال على دماغه وراحوا بيه الخرابه لغاية ما علاء جه ومعاه عمته زينات
صلاح والشله كانوا ماسكين شوم ورابطين مختار في ايديه ومغطيين راسه بالشوال وراكع
صلاح : اهو علاء جه ... مبروك يا عروسه
حسن وخالد شالوا الشوال ومختار شافهم : انتوا عاوزين مني ايه
علاء اداله ألم على وشه : تخيلوا يا رجاله ... عريس الهنا متجوز عمتى زيزي القمر وبيفكر في مرات عمي خالتى اخت امي
حسن : تفووو
مختار : انت كده دكر يعني
صلاح : متستفزناش علشان منطلعش الدكر قدام مراتك
علاء : اللى زي ده يتعمل فيه ايه
صلاح : انا عن نفسي شوفت اخواته
مختار : اخرس يبن المره ... على فكره انا لو فكتونى ما هتاخدوا في ايدي غلوه
خالد ضربه برجله في ضهره : كده هنخليك مره ... كلنا هنا رجاله ورجاله اوي فمتخلهاش تهب معانا ونخليك مره
مختار : طب عاوزين ايه
علاء : عمتى عاوزه تتكلم معاك ... نصيحه نفذ كلامها
مختار : كده يا حبيبتي ... انا وفيت بوعدي واتجوزتك ليه كل ده
زينات : شايف انت فين ... في الخرابه ... انت خليت نفسيتي خرابه ... كل مره كنت بتغلط في اسمي وجاي تقولي حبيبتي ... اتجوزتنى وانت عارف مصيبتك خلتنى ايه .. خرابه ... كل من هب ودب يجيب سيرتى زي اللى بيعملوها .. في الخرابه .... كل اللى عنده زباله بيرميها من بؤه علي .. في الخرابه ... فلما اتجوز كنت لازم اتحامى في راجلي اللى بجد .. اللى بيحبني بجد.. اللى قلبه علي بجد.. واجيبك الخرابه ...... انا مراتك من قبل ما نتجوز ... ليه .. علشان أنا ... خرابه .... زي ما عملت في هيتعمل فيك وقصاد عينك علشان محدش من عيلتك يزلنى واللى هيفتح بؤه من عيلتك هفضحه
علاء : هات الامانه يا صلاح
صلاح ابتسم ابتسامه شريره واختفى ثوانى وجاب مياده وجوزها مربوطين
مياده : مووووووووووء ... مممووومومووووء
علاء : اختك صاحبة مراتك
مياده خايفه وبتبص لاخوها ومراته ومرعوبه
زينات : اخوكي يا هانم بعد السنين اللى استحملتها معاه في الخطوبه طلع بيحب واحده تانيه خالص
علاء فك بؤها
مياده : ااااه ... يا زيزي انتى صاحبتي ... اخويا غلط ذنبي انا ايه
علاء : كل المطلوب من اخوكي يتناك من جوزك او.....
مختار وبدر برأوا بس بدر فرحان
مياده : او ايه
صلاح : هتكونى انتى عروسته الليله في سرير العرسان وهتتصوروا وهيفضل الشريط معانا
بدر زوبره وقف
مياده بتبصلهم وخايفه
علاء : اختاري انت يا زيزي
زينات : انت واصحابك تنيكوا جوزها
بدر : ????? يععوعوعويويعيو
زينات : ومختار دخلته على اخته وانا اللى هصورهم بنفسي بس بعد ما تخلصوا
حسن : ???? تعاليلي يا بطه ... اسمع ياض انت ... هتسمع الكلام هتتكيف ... هتحاول تعمل حاجه هدبحك
خالد فكله اللصق من على بؤه وطلع زوبره بيمشيه على بؤ بدر
بدر : لأ ... انا مالي ... هو غلط انا اتناك ليه
علاء بكل عزمه اداله ألم طرشه
صلاح وحسن بيقطعوله هدومه وخلعوه وخالد طلع عليه وحط زوبره اتشفط
بدر : اااههههه حلو
علاء : اي ده جوز اختك طلع خول
بدر : نيك كويس ههههه اييي رمحك عدى
مياده : اتفوووو عليك راجل خول ومعرص
علاء : اسمحيلي يا عروسه بالنيكه دي
صلاح ساب بدر وراح لمياده حضنها وبيبوسها
مياده : وهتعرف على كده ?
علاء : احاااا ... صاحبتك شرموطه
اتناكت مياده من مختار واتصوروا وقدرت زينات وندى ينتقموا من زياد ومختار
زياد خدام رسمي لندى
ندى وزينات بيتناكوا من علاء في بيت زياد وهو بيخدم عليهم
صلاح وصابرين عايشين براحتهم وكبروا الورشه ووضبوا البيت
عزيزه بتتناك من جوزها بعد كل جولة دياثة على جسم بناته
نبيل وفاطمه عايشين المتعه
ساره بيطارها كابوس انها مش بنت بنوت
ساندى بتحب علاء
نهله لسه بتهيج علاء
حسن وولاء لسه بيخرجوا ويتفسحوا
خلود بتغري حسن
خالد لسه بيضرب عشرات على امه ونفسه في مره معاها
علاء عايش حياته من كس ندى لكس زينات
مياده بتعلم محمود وبتتناك منه
زينب عايشه لبكر وفي حالها
مها عايشه لمؤمن وولادها وخلاص هتولد
اما احمد وحنين
بعد يومين من الفرح رجعوا من البلد واحمد بيفتح الباب
احمد : ???????
حنين : ? ااااااااااااااااااااا ?
انتهت السلسله الاولى والى اللقاء في السلسله الثانيه
في الحلقات القادمه
تطور العلاقه بين علاء واصحابه
زياد هيحاول ينتقم
مختار رغم اللى حصل لسه بينام كتير
يا ترى ايه سر مشكلة زينب مع بكر
......
الجزء الأول
١٩٩٤ ايام مكانش في موبايل ولا كمبيوتر ولا نت
ليل طويل عدى علينا واحنا سهرانين انا واصحابي على ناصية شارعنا
قبل ما احكيلكم عني تعالوا شوفوا المكان اللى انا عايش فيه
انا من منطقه شعبيه شوارعها صغيره ومكسره ... افتكر من ٣ سنين جم ركبوا مواسير الصرف الصحي بس لسه موصلوهاش ولسه عايشين عالترنشات ونزح المجاري .. وزي ما قولتلكم شوارعنا صغيره اشبه بالحواري في وسط البلد حتى العمارات بتطل على بعض يعنى لو واقف في البلكونه اسلم بايدي عادي عاللى في البلكونه اللى قصادي
....
جوه كل بيت من البيوت دي حكايته وكل حكاياتنا شبيهه ببعض
انا علاء ١٧ سنه في ثانويه عامه واصحابي كلهم نفس السن
عيلتى هما
زكي ابويا ميكانيكي عربيات نقل ثقيل ... ٣٩ سنه خلص جيش و اتجوز وهو شاب صغير
امي نهله اصغر من ابويا بسنتين بس ايه مكنه
اخواتى البنات توأم ساندي وساره ١٤ سنه في اخر سنه اعداديه ... حلوين اوي ... بس بالرغم انهم توأم بس مش شبه بعض لا شكل ولا شخصيه
ساندي مغروره بتتباهى بجمالها وشاكك فيها تكون مصاحبه على طول قصاد مرايتها
ساره هاديه مطيعه لينا كلنا بس بحبها اوي وانا وهي اصحاب اوي وبحسها حب السنين ... بالرغم انها اجمل من ساندي بس بتداري جمالها بلبسها المحتشم ده بره البيت لكن جوه البيت بيجاما عادي وساعات بادي وشورت
نرجع كده لوالدي
ابويا راجل شاطر اوي في مهنته واتعلمتها منه بيعرف العطل من تدويرة العربيه وبيصلح اتخنها عربيه في ساعة زمن وورشته على طول زحمه ممكن يكون عنده ١٠ عربيات في اليوم ودخله كويس اوي ... وانا في ابتدائي خدنى معاه وشربت منه الصنعه وعرفت كمان سواقين منهم عم خليل ابو احمد صاحبي ( مش موضوعنا دلوقتي )
ابويا فيه عيب رغم انه طيب بس بيسكر وعلى طول مضيع فلوسه عالخمره وكل ما يجيله قرش يسهر مع اصحابه بس يلعبوا عالفلوس بس كان اونطجي وبيعرف يكسبهم
زكي : هاهاهاها ... راحت يا حلو ... حد هيلعب تاني
نبيل : ميكانيكي سيارات ملاكي ومتخصص في المازدا وكل البلد بتروحله .... هو حد يعرف يغلبك يابو علاء
صبحي الخراط : الا صحيح هو علاء ابنك مبيجيش يعمل الشغل عندي ليه
زكي : معلش اصله في الثانويه ... عاوز يدخل حقوق ويطلع محامي
نبيل : خسارة الواد ده ايديه تتلف في حرير
صبحي : مش عارف صلاح ابني مش طالعله ليه
زكي : جرى ايه انتوا هتنؤوا عالواد ولا ايه
?????
صبحي : ولا بنؤ ولا حاجه ... انا هقوم احاسب وامشي
نبيل : يلا احنا كمان علشان ام خالد لما بتأخر بتعملي موال
زكي : طب خلص يا صبحي لحسن نبله هيتشبشبله
??????
........
انا كل يوم بسهر مع اصحابي خالد وصلاح واحمد وحسن
خالد ابن نبيل وحيد ابوه وامه وصلاح ابن صبحي وامه ماتت من زمان وعيل فاشل عنده اخت اصغر منه بسنه صابرين بنت وتكه معايا في المدرسه وبيننا علاقه هتعرفوها في وقتها واحمد ابن خليل ليه اخ اكبر منه محمد ٢٣ سنه واخت ما بينهم حنين ٢٠ سنه اما حسن ده حكايه بيشتغل مع ابوه وابن خالة خالد
كلنا كده بنتجمع بربطة المعلم عالناصيه اللى تحت بيتنا وبشوف ابويا كل يوم راجع متدهول وبطلعه لامي وارجع لاصحابي اصل هو لما بيصدق علشان ياخد راحته وكل يوم على كده
.........
تعالوا نبتدي الحكايه
قبل البدايه احب اعرفكم على كل فرد في عيلتي
ابويا زكي ليه اخ واختين
عمي زياد ٣٥ سنه لسه متجوزش وبيشتغل عامل مخزن في مصنع وبيصرف نفسه في الحمام ولما كنت بروحله كنت بشوف مجلات السكس وحاطط صور بنات عريانه عالحيطه
عمتى زينب ٣٠ سنه متجوزة ومعاها ولدين حسام ٧ سنين وحازم ٥ سنين ومتجوزه بكر ٣٤ سنه
عمتى زينات ودي مزتي ٢٨ سنه تحسها كده سعاد حسنى في نفسها مخطوبه من مختار ٣٥ سنه بعد ما خلصت الكليه بسنتين ومن ساعتها مخطوبين ومره شوفتهم وهو حاضنها بس مسكت نفسي بالعافيه
اما ماما نهله ليها اخت واحده ندى ٣٥ سنه متجوزتش وعينيها من عمي زياد بس هو في البلاله
جدودي ماتوا من قبل ما اتولد
......
اسف جدا عالتعارف الطويل ده وتعالوا نبتدي
اول ايام العيد وكل العيله متجمعه عندنا بس انا طبعا كنت نايم للعصر بس كنت حالق شعري ومظبط من بالليل
ساره : علاء .. علاء اوم بئينا العصر واعمامك وخالتك عندنا
علاء: بتقولي مين .... اومت لما سمعت كده على طول علشان هشوف مزتى زينات وكنت نايم ببنطلون الترنج بس وزوبري عامل خيمه وساره طلعت على طول خلعت البنطلون ولبست لبس العيد وكان قميص مشجر وبنطلون قماش اسبانى كانت الموضه كده وطلعت سلمت عليهم وكانت ماما وساره بيحطوا الغدا
نهله : اهو علاء صحي اهو .... يلا يا زكي انت وزياد
زكي : حاضر جايين يام علاء ....
زياد : ما لسه بدري يا بيه .... مش هتبطل السهر اللى مضيعك ده
علاء : سهر ايه بس يا عمي ... انت عارف انا جيت من عند الحلاء الساعه كام ... ده الديك كان بيكاكي عالسطوح وانا بنام
زينب : يوه ما تسيب الواد يعمل اللى عاوزه ولا انت عاوزه في العيد يحبس نفسه
علاء : حبيبتي يا عمتو ... اومال فين عمو بك والولاد وحشونى اوي ووحشتني دوشتهم
زينب : على اساس بتسأل أوي
زكي : تسلم ايدك يام علاء ... اما امك يا علاء عليها فتة كوارع
ساره : عاوزه حتة من النخاع
ساندي : يعع جاتك القرف
زكي : مش عاجبك متاكليش
ندى : يععع ? ... بكره نشوفك في بيت جوزك هتعملي ايه
علاء : ساندي تتجوز ???? ... يا ندى دي اخرها تحط روج
ندى : ندى كده حاف
علاء : اه حاف ... كمان انا بيني وبينك ٩ سنين بس... بدق الماسورهوبطلع نخاعها وبدي ساره منه
ساره : حبيبي يا لوءه
نهله : **** يخليكوا لبعض يا ولاد ...
زياد : خدي مني انا كمان .... الفته حلوه اوي
ساندي : هي طعمها ايه ممكن ادوء
زكي ????? محدش يديها ... علشان تتعلمي ازاي تاكلي
ساندى خطفت حته من قصاد ساره وبتدوء .... ممممم يا بنت الايه ... حلوه اوي
علاء : بنت انتى كلي وانتى ساكته
بابا قام وفجأه شوفت ماما بصت لعمي وارتبكت بس لمت الموضوع وقامت ... خدنى معاك وساعتها وقعت المعلقه ونزلت اشوف في ايه ولئيت عمى بيلعب في ذبه من عالبنطلون ( يبن الكلب يا عمي ... انا تعمل مع امي كده .... دانا هفشخ امك ) وطلعت تانى وببصله وانا باكل
ساندي : مقولتليش يا عمو هو انت هتتجوز امتى
زياد : لا جواز ايه ... انتى عارفه علشان اتجوز هتكلف كام
زينات : يا حبيبي هات واحده تتجوزها وتخدمك ولا انت عاجبك اوضة الفيران اللى انت عايش فيها دي ... عالاقل ترحم نفسك شويه
زياد : هو انا كنت اشتكتلك ... خليكي في حالك
بابا طلع الطاوله بعد الغدا وبيلعب مع عمي والباب خبط وفتحت وكان عم بكر جوز عمتى زينب ومعاه حسام وحازم واللى اول مادخلوا زينات خدتهم بالحضن وادتهم عيديه وطبعا بابا متوصاش واداهم العيديه وعمي اداهم وبعدها ساندى وساره شالوهم وكانوا بيلاعبوهم
حسام : ايه اللعبه دي
ساره : هنلعب الشايب اللى يطلع معاه الشايب يخسر
حازم مسك الكوتشينه بعترها عالارض
ساندي وطت تلمها ولاحظت ان عمي عينه عليها ومتوتر
تليفون البيت رن ... بتاع زمان قبل الموبايل وكان قرص مش زراير وردت ساره
ساره : علاااء ... احمد صاحبك عاوزك
علاء : طب روحي انتي .... الو ... لا يا عم منسيتش .... طب خلاص انا جاي
زكي : رايح فين
علاء : نازل مع اصحابي خارجين
زكي : طب متتأخرش
علاء : هتأخر طبعا .... لبست الجزمه الجديده كلاس بتلمع ونزلت
...........
نزلت قابلت اصحابي احمد وخالد وصلاح وحسن وروحنا وسط البلد لفينا فيها شويه ودخلنا سينما في شارع عماد الدين وكان فيلم الصاغه لفيفي عبده ودخلنا وجبنا كولا وعصير وشيبسي وبنتفرج وكان في كام مشهد لفيفي عبده بقمصان النوم وبوس واحضان وطبعا كنا بنصفر مع كل لقطه ولمحت واد وبنت داعكين بعض بوس وكان خالد فتح سوستة البنطلون وبيدعك في زوبره واحمد بيحسس على فخد واحده جنبه وكان جوزها جنبها بس كانت لابسه فستان احمر فاجر ومعري نص فخدها وحسن وصلاح مركزين مع الفيلم
...
بعد ما الفيلم خلص كملنا فسحه وطلعنا عالكورنيش وكان في شباب وبنات اكبر مننا كتير وكل اتنين ماسكين ايد بعض بعد كده روحنا
......
روحت البيت كانوا عماتى وعمي روحوا وماما كانت في الصاله مع خالتي وابويا نزل لاصحابه وساره نامت وساندي كانت في الاوضه بتذاكر
علاء : اما حتة يوم ... مفيش بعد كده .... لاحظت خالتى ارتبكت وسكتت اول ما دخلت .... مالك يا ندى في ايه
نهله : ملهاش ... بتحب الموكوس على عينه عمك
علاء : ليكي علي اخلص جامعه واتجوزك انا
ندى غصب عنها ضحكت جامد : و**** انت عسل .... ايه اللى معاك ده ..
علاء : جبت لب وسودانى وفسدق ولوز وكاجو
نهله : فالح ... يعني فرتكت العيديه
علاء : اومال هخليها لمين يعني
ساندي طلعت جري وكانت لابسه قميص بناتى لغاية ركبتها : ايوه كده ونتشت حبه في ايدها وقعدت حطت رجلها الشمال تحت اليمين وشوفت رجليها عريانه بالكامل
علاء : اومي البسي حاجه يا بت انتي
نهله : يوه ... ماتسيبها انت شايفها قاعده في الشارع ... احنا في البيت
ندى : ما يمكن بيتكسف يا نهله ... وكمان عنده حق ميصحشتقعد كده قصاد اخوها ... هي كبيره دلوقتى
علاء : حبيبتى يا ندى ... تستاهلي على كلامك ده ١٠٠ بوسه ... سمعتى ... وكمان انا راجل مش خروف
نهله : محدش مقوي الواد ده غيرك .... اومي يا ساندي البسي بيجامه ولا جلبيه طويله
ساندي : هو انا مش هعرف اخد راحتي كمان في البيت اوفففف
علاء : راحة ايه يام راحه ... دانا هاجي اوريكي ودخلت وراها وكانت هي خلعت واول ما دخلت نطت عالسرير دارت نفسها
منكرش انا اتصدمت وبلمت وحسيت قلبي بيدق جامد ... البت عودها ابن متناكه وخرجت من سكات وكان وشي كله احمر زي الطماطمايه
ندى : ????? جالك كلامي ... اهو مكسوف اهو ... مش قولتلك
نهال : بس بئا يا ندى متكسفهوش ? .... مالك طالع وشك مزنهر كده ليه
علاء : ها ? ... مفيش
......
بيت احمد
خليل : ابو احمد ٤٧ سنه بيشتغل سواق على تريلا وبيسافر كتير ممكن يقعد بالاسبوعين بره البيت وليه اخ حسين ٤٠ سنه متجوز وعايش بره
حنان : مرات خليل ٤٢ سنه بنت عم خليل وكل اللى يشوفهم يقول انها اكبر منه ... ست بلدي وست بيت عاديه
محمد : ٢٣ سنه دبلوم صنايع وبيشتغل سواق على عربيه جامبو
حنين : ٢٠ سنه في كلية تجاره جامده اوي واغلب الوقت في اوضتها بتذاكر وساعات بتساعد امها ونفسها تخلص علشان تتجوز ابن الحلال اللى هيتقدملها
..
احمد رجع البيت بعد اللف اللى لفيناه وكانت امه بتتفرج على مسرحية عش المجانين لمحمد نجم بتاعة شفيق يا راجل وفطسانه على نفسها من الضحك
احمد : قعد جنب امه ... عاملة ايه يا حبيبتي
حنان : بخير يبني
احمد : امال فين ابويا واخواتى
حنان : ????? ... ها بتقول ايه
احمد : بقولك بابا واخواتى فين
حنان : ابوك جاتله نقله وخد اخوك معاه واختك جوه في اوضتها ?????
احمد دخل لاخته وكانت نايمه على وشها على سريرها وبتمرجح رجليها ولابسه جلابيه وباين كلوتها من تحتها وطيظها مأمبره وبارزه واحمد اول ما شافها قفل الباب ووقف وراها بيتفرج وهو بيبلع ريئه وكانت حنين بتقرا روايه ومش حاسه بحاجه واحمد خلاص زوبره هيتفرتك فطلع نط جنبها خضها
حنين : اخص عليك ياحمد خضتنى ... انت جيت امتى
احمد : انتى اللى بتقري ايه
حنين : ده جزء جديد من رجل المستحيل
احمد بيحاول يتلم على اعصابه بعد اللى شافه وخصوصا بعد فيلم السينما : طب هتفضلي تقري
حنين اتعدلت وقفلت الروايه وكان فلق بزازها باين وواضح : لا خلاص ... انت روحت فين
احمد :بيبلع ريئه روحنا سيما انا واصحابي واتمشينا شويه وجيت
حنين : انا رغم انى دبتها بس جعت ... تاكل معايا
احمد : لا اقعدي عاوز اتكلم معاكي شويه
امهم بره ????????
حنين : امك دي تحفه من تحف الزمن .. ها عاوز تقول ايه
احمد : هو يعني ايه حب
حنين : هو انت يعني شايفني بحب ولا بتحب
احمد : مش قصدي
حنين : ليه انت حبيت قالتها بابتسامه
احمد : بصراحه كده في بنت انا بحبها بس الفكره انها اخت صاحبي ومش عارف لا اقابلها ولا اتكلم معاها
حنين بحماس : مين ها مين دي
احمد : ساندي اخت علاء
حنين : معرفهاش ... حلوه ?
احمد : حلوه اوي بس باجي قصادها مبعرفش اتكلم وعلى طول بحلم بيها
حنين : وده حصل ازاي
احمد : من سنه كده شوفتها رايحه المدرسه وكان حد بيعاكسها فضربته ووصلتها ومسكت ايدها جرتها يعني ... ووو.... ووصلتها المدرسه ومن ساعتها بحبها
حنين : بئا انت يا مفعوص تحب .... ولا وكبرت يا حماده
احمد : طب متعرفيش اكلمها ازاي
حنين : اكتبلها جواب وحطهولها في شنطتها
احمد : هي مش معايا هي في اعدادي
حنين : نعم يا روح امك .... واد انت اتلم وبلاش .... انت بتقول انها اخت صاحبك ... يعني ممكن تعملنا وتعمل لصاحبك فضيحه
احمد : طب متعرفيش حد حب قبل كده .... انا اسمع ان الجامعه فيها حبيبه كتير
حنين : من ناحية في اه في كتير ححح قااتها بقهر
احمد : طب بيعملوا ايه
حنين وشها احمر : ولد عيب
احمد : وهو الحب عيب
حنين : لأ بس اللى بشوفه وبسمعه عيب
احمد : طب ينفع اجي معاكي مره اتفرج
حنين : تتفرج ايه ... اوعى كده انا جعت وسابته وخرجت وكانت طيظها بتترقص وتترج جامد في مشيتها
احمد : اوفففف لو مكنتيش اختي
...........
بيت صبحي
صلاح روح البيت وملئاش حد في الصاله بس التليفزيون شغال على القناة الاولى وحفله شغاله وسمع صوت في الحمام فراح يشوف وكانت صابرين بتعمل حمام في حمامهم البلدي القديم وشاف منظر كسها هنا قلبه دق اوي وبيبلع ريئه وطلع زوبره بيضرب عشره على منظرها وكانت صابرين مش واخده بالها ان الباب متوارب ومقفلش كويس
صلاح دخل اوضته ونزل بنطلونه وبيدعك زوبره اوي وهنا صابرين دخلت شافته بالمنظر ده
صلاح : مش تتنيلي تخبطي قبل ما تدخلي .... عاوزه ايه
صابرين اتشلت من المنظر وبترد بتلعثم : انااا انا شوفت النور والع قولت اطفيه مجاش في بالي انك رجعت
صلاح لاحظ انها متوتره اوي وهو كان بنطلونه في الارض وغطى بايده زوبره بس راسه طالعه من ورا ايده فبصلها بابتسامة خبيثه وكانت صابرين بتبلع ريئها بالعافيه فقام وظهر زوبره كله واقف وصابرين برئت اوي ومتسمره مكانها
صلاح : مالك ... ايه اول مره تشوفي بتاع ولد
صابرين اتفاجئت بجراءة صلاح وجسمها بيترعش جامد وفجأه فاقت وصرخت وجريت على اوضتها
صلاح بعد ما لبس هدوم البيت راحلها : انتى لسه صاحيه
صابرين : ايه اللى عملته ده يا حيوان
صلاح : طب متزعليش مني
صابرين : لما ييجي ابوك هقوله على فكره
صلاح : هو ابوكي دريان بحاجه اصلا ... ابوكي لو هو اللى جه وشافك في الحمام كان اغتصبك
صابرين : ??? انت شوفت ايه
صلاح : شوفت كسك المنور
صابرين شهقت من الكلمه : انت عيل واطي وقليل الادب واوعى كده متقربليش
صلاح ضمها من كتفها وباسها في خدها وبيمسح كفه على ضهرها
صابرين حاسه بقلق وخايفه وفي نفس الوقت حاسه انها مش متمالكه اعصابها
صلاح : في اكل ايه
صابرين : في رز وطبيخ ولحمه
صلاح : طب حطيلي علشان ميت من الجوع
صابرين : طب تعالى افتحلي الامبوبه علشان ايدي وجعاني
صلاح فتح الامبوبه وشغلها البوتاجاز : اي خدمه تاني
صابرين : لأ متشكرين لخدماتك
صلاح : هو ابوكي مسابش اي فلوس
صابرين : هو ابوك ده حيلته فلوس ... انا لسه سامعاه بيكلم صاحب البيت يستنى عالايجار لبعد العيد
صلاح : يعنى هما ٢٠ جنيه اللى واقفين في الزور ... بكره اخلص واشتغل واساعده
صابرين : ذاكر انت بس وملكش دعوه
صلاح : وبعد ما اذاكر ... هدخل الجامعه ولا معهد وبعد كده اتخرج اتوظف واتلايم على كام ملطوش
صابرين : اي فلوس هتساعد يا صلاح
صلاح : طب حطيلي اكل وبطلي رغي
صابرين غرفت الاكل وبتوطي بتحط الاكل عالطبليه وصلاح جه وراها بيحسس على طيظها الطريه
صابرين : انت جزمه يلا .... اتلم انا اختك مش جايبني من تحت عمود نور
صلاح : ? طب كلي كلي
صابرين : لأ انا شبعانه
صلاح : وفكرك هما اللى تحت العمود حلوين زيك
صابرين : يعني علشان انا حلوه تعمل كده في
صلاح : لأ علشان شوفت حاجه خلتنى عاوز اتجوز
صابرين : اتلم ?
صلاح : ?????? يا بت بضحك معاكي ... الحئي ريحة الشياط دي
صابرين : عاجبك كده نسيت الرز عالنار
صلاح : ممممم الاكل تحفه .... يا بخت صاحب البخت والنصيب
صابرين : اه والنبي علشان اترحم منكم ان كان انت ولا ابوك
صلاح : طب لما ييجي هقوله ومد ايده مسك بزها
صابرين : ما تحترم نفسك بئا وقامت سابته وقفلت الاوضه عليها
صلاح : ????? اااااه يخرب بيت حلاوتك
........
بيت نبيل
نبيل : بيشتغل ميكانيكي وعنده ٣٥ سنه متجوز صغير بعد الدبلوم عنده اخت هنعرفها لما ييجي وقتها
فاطمه : ٣٣ سنه مرات نبيل كانت بنت الاسطى بتاعه وورثت عنه الورشه ونبيل هو اللى مشغلها ملهاش اخوات
خالد رجع البيت ودخل وهو سامع اهات امه جايه من اوضة نومها
خالد قفل الباب بشويش وخلع جزمته وراح على طراطيف صوابعه يتفرج زي كل مره وشاف ابوه بينيك امه فطلع ذبه وبيدعكه جامد
فاطمه : اااااه بالراحه يا راجل .... اخلص زمان ابنك جاي
نبيل : اصل اللحمه عامله شغلها جامد
فاطمه : اااه ... اييييي .... نيكني بسرعه عشرني .... كسي عاوز لبن يروي عطشه
نبيل : مانا بنيكك واعشرك كل يوم يا بنت المره .... بيدوس بزوبره جامد وجابهم
خالد شاف ابوه بيتعدل راح للباب فتحه وقفله جامد علشان يعرفهم انه لسه جاي
نبيل خارج من الاوضه باللباس الابيض : انت جيت يا خالد ...
خالد : لأ خالد جاي ورايا
نبيل : ???? .... طب يلا علشان تنام
خالد : لأ انا نازل كمان شويه
نبيل : على فين تاني
خالد : رايح لاصحابي نلعب كوره
نبيل : هو انتوا لسه هتلعبوا
خالد : الدنيا عيد يا حاج وكل سنه وانت طيب
نببل : هتتأخر
خالد : زي كل مره وساب ابوه ودخل غير هدومه ونزل
.......
بيت جد علاء بعد العشا
زينات : ينفع كده تكسف الوليه .... اقسم ب**** لو حد غيرها كان فضحك وعملك مشكله
زياد : هو انا عملت حاجه
زينات : ان مكنتش قاعده جنبك وشايفاك بتحسسلها على رجليها
زياد : بمزاجها ومبسوطه ... اطلعي منها انتى بس
زينات : طب ما تتجوز بدل ما تخرب بيت اخوك .... يا زياد انت مش صغير
زياد : واتجوز ليه وانا مبسوط كده .... اوعي انا داخل انام
زينات : انت بتستهبل على فكره .... على فكره بئا نهله لو اشتكت لاخوك هيمنعك تدخل هناك تانى وهتكون انت الجاني على نفسك .... انت حر وعقلك في راسك تعرف خلاصك
زياد : هو خطيبك فين مظهرش يعني
زينات : خطيبي سافر شغل
زياد : وهييجي امتى
زينات : بعد بكره
زياد طب هييجي امتى
زينات : بعد بكره ... هو قال كده اخر مرة كنت معاه فيها
زياد ( بس كده فرصتي )
.......
انتهى الجزء الاول
صور البطلات لهذا الجزء
نهله
ساندي
ساره
حنين
حنان
صابرين
زينب
زينات
ندى
الجزء الثاني
وقفنا الجزء اللى فات بمعرفة زياد ان مختار مش هيقدر ييجي يزورهم ولا يخرج بخطيبته زينات اخت زياد
ليلتها زياد كان بيفكر ازاي يستغل وجود اخته ويتفرج على جسمها زي كل اجازه ليها
في حين زينات كانت مرهقه جدا ودخلت تنام وكعادتها بتقفل الباب عليها علشان زياد بصراحه ميضمنش وممكن يدخل عليها يعمل فيها حاجه بدماغه المريضه
زياد نزل وراح الصيدليه وطلب منوم وكان واضح في عيونه السهر وفعلا اشترى شريط برشام منوم ورجع فضاه في كيس ورمى الغلاف من الشباك وخد حبايه طحنها كويس وحطهم في السكر عالوش بحيس ان زينات لو عملت شاي تحط من المنوم كإنه سكر
......
بيت مختار
مختار موظف حكومي ٣٥ سنه ... حالته الماديه حال كتير من الموظفين .... من بتوع تعالى بكره يا حضرت حاجه كده زي السيستم مش شغال .... اشتغل بعد التخرج ب٣ سنين وكان ساعتها في الجيش لما جاله التعيين
والد مختار ووالدته متوفيين
اخته الكبيره مها ٣٣ سنه ودي مخلصه دبلوم صنايع وكانت اشتغلت قبل ما تتجوز في مصنع حلويات علشان كده بتعمل حلويات كتير ... جوزها مؤمن ٣٩سنه وحماتها زكيه عايشه معاهم وخلفه بنتين رهف ٧ سنين ورضوى ٣ سنين
مياده اخته الصغيره ٢٨ سنه صديقه لزينات وهي اللى عرفتهم على بعض بتعشق الطبخ متجوزه بدر ٣٢ سنه ولسه مخلفتش
محمود الاخ الصغير ١٥ سنه في ثانويه عامه سنه اولى وكل حياته لعب كوره ويعرف علاء علشان لعبوا قبل كده مع بعض
مختار من النوع الكسول والانطوائي بيحب العزله ولولا ان زينات حلوه مكانش فكر يخطب او يتجوز
محمود : اصحى يا عم احنا تانى ايام العيد
مختار : بيتقلب في السرير ... سيبني يا محمود عاوز انام
محمود : ايه مش هتروح لخطيبتك ولا ايه ... وكمان انت نايم من يوم الوقفه
مختار : من الاخر كده عاوز ايه
محمود : هما ٢٠ جنيه اخرج مع اصحابي
مختار : هو انا لو معايا عشرين جنيه كنت نمت
محمود : طب انا هنزل اروح لاخواتك
مختار : ماشي سلملي عليهم
محمود نزل وراح للكبيره مها
رهف : خالو جه يا ماما ... ايدك عالعيديه
محمود : بس كده وطلع جنيه اداهولها
رضوى : بخ ???
محمود شالها : تعالى انتى يا كلبه كده تخضيني
مها : ازيك يا محمود سلمت عليه وبتبوسه في خده ... كل سنه وانت طيب ... اومال فين مختار ... تلائيه نايم زي عوايده
محمود : طب مانتى عارفه اهو بتسألي ليه
مها : مش عارفه ايه النوم اللى بينامه ده كله ... ليكون عنده حاجه يا واد واحنا مش واخدين بالنا
محمود : لا يختي زي القرد ... اومال مؤمن جوزك فين
مؤمن : انا هنا في البلكونه يا محمود
محمود راحله وكان قاعد بياكل بسبوسه
مؤمن : حماتك بتحبك ... حطيله يا مها
محمود : عامل ايه يا عم مؤمن
مؤمن : ماشي الحال يا محمود ياخويا .... اما اختك عاملة صنية بسبوسه ولا اجدعها حلوانى
محمود : بالهنا والشفا يا حبيبي ... خدي انتى يا كلبه ... بئا انتى بتخضيني
رضوى : بتجري ٠?????
محمود : يا رب تفرح بيهم وتسترهم
مؤمن : يا من يعيش يا محمود .... قولى عامل ايه في الثانويه
محمود : هي صعبه بس بذاكر
مؤمن : والكوره ... انا شايفك وانت بتلعب في الساحه اللى ورانا امبارح
محمود : ? تفاريح بس ... هي مها بتعمل ايه كل ده ... انا جاي اقعد معاكم تئوم هي تئوم وتقعد جوه
مؤمن : نادي امك يا رهف
رهف راحت ورجعت مخضوضه ... بابا ماما واقعه عالارض ميته ?
محمود ومؤمن دخلوا بسرعه شالوها وحطوها في السرير ومحمود نزل جاب دكتور ورجعلها ....
مؤمن : خير يا دكتور
الدكتور : مبروك المدام حامل
..........
في بيت حسين
حسن ١٧ سنه في مدرسة الصنايع وبيشتغل مع ابوه في تصليح البوتاجازات
ابوه حسين : ٤٧ سنه بيصلح بوتاجازات من اللى حاربوا في ٧٣ وحاطط صورته مع العساكر في الصاله
عزيزه : ام حسن ٣٨ سنه معاها ابتدائيه وست بيت ووحشه بس ابو حسين مبيقبلش كلمه عليها واخت نبيل يعني عمة خالد
ولاء اخت حسن ٢٠ سنه مطلقه بسبب عصبيتها ومخلفتش بسبب انها كانت سبب توتر طليقها ومتفتحتش لغاية دلوقتي بسبب اللى كانت بتعمله مع جوزها من زهأ وزعيق فاتخانق معاها بعد يومين جواز وطلقها وبتتخانق مع دبان وشها ودي عاوزه اللى يشكمها
خلود اخت حسن الصغيره ١٦ سنه في ثانويه ... حاجه كده برووووووود
خلود : اهو حسن صحي اهو
حسن : صباح الخيييي?ر
خلود : ايه يا سونه النوم ده كله
حسن : ابوكي وامك فين
خلود : كلهم عند خالك نبيل ومستنيينا هناك
حسن : طب هستحمى واغير ونروحلهم ... البسي انتى عقبال ما استحمى
خلود : ماشي يا سونه
حسن دخل الحمام ترتر وخلع هدومه واستحمى بس نسي ياخد غيار وفوطه فنده على خلود
خلود : حاضر هجيبهملك اوام
حسن فاتح باب الحمام نص فاتحه وواقف ورا الباب وكانت خلود جايباله الهدوم وهي بالجيبه والسنتيان بس .... روحي يابت البسي وبطلي مرءعه والا هطلع اكسر دماغك
خلود : معلش كنت بلبس وانت ندهتلي
حسن : امشي يا بت لاطلع اوريكي
خلود جريت على اوضتها وحسن كان واقف بياخد نفسه ومسك زوبره نطر عشره عالسريع من منظر اخته
خلود : ارتحت ولا لسه يا سونه
حسن اتفاجئ ان الحمام مفتوح وخلود لابسه وشافته بيضرب العشره ولسه عريان : انتى ايه موقفك هنا
خلود : بتطمن على اخويا حبيبي
حسن : بت انتى مالك ... اتظبطي لاظبطك
خلود : على كام
حسن طلع وراها وهو ملط لسه ملبسش حاجه وذبه منكمش بين رجليه وهي بتضحك على منظره وبتجري منه
خلود : خلاص مش هكلمك تاني
حسن رجع الحمام ولبس هدومه ودخل اوضته اتفاجئ بخلود قاعده على سريره بمياصه وسانده على دراعاتها
حسن فتح الدولاب اللى فيه لبسهم كلهم وطلع قميص وبنطلون
خلود : مش هتلبس لبس العيد
حسن : احسن برضوا ... لبس هدومه وسرح شعره ... يلا بي???
خلود : مالك ... اول مره تشوف واحده كده ( خلود فاتحه بلوزتها اول زرارين وشداها جوه الجيبه فمبين فرق بزازها الصغيرين
حسن : البسي عدل والا هكسر دماغك
خلود : يا سونه بئا احنا في العيد والبنات كلها لابسين كده
حسن : دول مش بنات دول شراميط
خلود : يعني انا شرموطه ... طب مخاصماك ... ويلا انا مش رايحه وبتفك باقى البلوزه بتخلعها
حسن مذهول من تصرف اخته ودخلها لئاها بالكلوت البناتى والسنتيان بس عالسرير : احا بئاااااا .... انتى ايه حكايتك
خلود : اطلع بره الاوضه ... مش عاوزه اكلمك ولا لسانك ييجي على لساني
حسن : طب البسي ويلا ننزل
خلود : مش نازله هئ
حسن شد الحزام : اومي البسي ?
خلود خافت وقامت لبست هوا ونزلوا واول ما طلعوا الشارع انكشته وهي بتبصله ومبسوطه
حسن باصصلها ( صبرني يا رب )
.........
بيت زياد
زينات صحيت العصر وزياد كان نايم ففتحت التليفزيون وبتتفرج على الفيلم الهندي
زياد صحي من الدوشه وطلع شافها بتتفرج فراح الحمام غسل وشه وراح قعد جنبها : هاتلنا حاجه عربي بدل الهتش ده
زينات : لا ده فيلم التوأم
زياد : طيب يختى
زينات : مفيش حاجه تتاكل
زياد : في انا جبت فراخ مشويه بالليل لئيتك نمتي
زينات : هو انت نزلت امتى
زياد : جعت ونزلت ورجعت بعد ساعه كنتى دخلتى نمتي
زينات : طب هسخن الاكل واجيلك بس متقلبش
زياد قاعد ومبسوط بس متوتر ... عاوز يشوف كسها اللى بيهيجه
زينات : معلش يا زياد يا حبيبي تعالى هات الولاعه اللى انت مشعلئها دي
زياد دخل جابلها الولاعه ومسكها من وسطه
زينات شالت ايده : بطل رخامه وسيبني اسخن الاكل علشان جعانه
زياد : و**** انا بحسد الواد مختار عليكي
زينات : طب مانا قولتلك ندى عاوزاك ورافضه كل اللى اتقدمولها علشانك
زياد : وتقدري تقوليلي هعيشها ازاي
زينات : يا سيدي بكره تفرج بس انت انوي
زياد : لأ ... مسك وسطها وبيلزأ فيها بس زينات مش حاسه بحاجه .... انا عاوز واحده زيك انتى في حلاوتك انتى
زينات : تصدق انك اعمى ... البت لهطة قشطه وجمالها مش على حد ... ده يا بخته اللى هتكون من نصيبه
زياد : طلعتى العيش ... فالحه ... بيطلع العيش من التلاجه ... احا ده باظ
زينات : خلاص هاكل كده من غير عيش
زياد : طب سخني العيش اللى كان معاها
زينات : هو الربع رغيف ده عيش ... وكمان ده ورك وحته من الصدر
بعد شويه
زينات : انا هعمل شاي ... تشرب
زياد : لا انا عاوز ادخل اكمل نوم
زينات : براحتك .... دخلت عملت الشاي
بعد ساعه زياد طلع وكانت زينات نامت مكانها فشالها ودخلها اوضتها ونيمها عالسرير وبيقلب فيها بس هي كانت نامت
زياد خلع هدومه وهو متوتر وبيعرق وبيقرب من اخته وبيرفعلها الجلبيه البيتي اللى لابساها وكانت لبن بجد .... كمل رفع وشاف وراكها سخن اوي ومسك زوبره بيدعكه ورفعلها الجلبيه لفوق شاف كلوتها وكان مرطب وراسم كسها فخلعها الكلوت وبان كسها بشعرته ( اووووووف ) بيدعك زوبره اوي وبينزل يشمه زي ما بيقرا في قصص السكس وطلع طرف لسانه دائه وكان طعمه زي الصابون ... زياد عجبه طعم كسها اوي وبيلحس جامد لغاية ما اتبل خالص وزفلط ورفع باقي جلبيتها وكانت لابسه سنتيان احمر عادي فشاله وطلع بزازها ( مللللبنننن ) بيفعص في بزازها ونام فوقها بيبوس فيهم وبيحط حلماتها بين سنانه بيعضعض بس بزها طري اوي قلبها على وشها وهو ماسك بزازها ونام فوقها بيحضنها وبيدعك زوبره في طراوة طيظها وبيفعص في بزازها وبعد شويه
زياد : لا انا عاوز اجرب انيك ... مد ايده وفتح فلقتين طيظها وبيشوف خرم طيظها نقطه بيبعبص فيها وبيتف عالخرم بدأ صباعه يدخل بصعوبه وهو بيتف على خرمها وبيوسع فيه ومسك زوبره بيدعكه جامد ومن هيجانه جابهم على خط طيظها .... ييييي مش وقتك خالص ... زياد بيدعك زوبره عاوزه يقف تاني بس للأسف مفيش رد فعل منه فلبس زينات تانى هدومها ومسح بلباسه طيظها ورجعها زي ما كانت قصاد التليفزيون ونزل راح يجيب حاجه توقفله زوبره
.........
بيت زكي
نهله : واد يا علاااء .... يوه انت لسه نايم .... اصحى يا علاء احنا داخلين عالمغرب وانت لسه نايم
علاء صحي وطلع وكان ابوه وخالته واخواته مستنيينه علشان يكملوا على وليمة امبارح
علاء : صباح الخير
????????
ندى : صباح الخير بالليل يا لوءه
زكي : كنت صايع فين بالليل يا صايع
علاء : كنت تحت البيت مع اصحابي .... انتى بتعملي ايه
ساندي بتشرب الشوربه من الطبق : فووووو موحوحه ... دي الكوارع طلعت حكايه ... انا مكنتش فاكراها كده
ساره : مش دي يع ... سبحان مغير الاحوال
نهله : ملكيش دعوه باختك وبصي في طبقك .... بالهنا والشفا يا حبيبتي
ندى : واد يا علاء ... عاوزاك بعد ما تاكل وتفوء تلبس وتيجي توصلني
زكي : هو حد زعلك ولا ايه
ندى : لأ ابدا انت عارف ان ولادك بيحبونى ازاي وانا كمان بعشقهم بس في حاجات هجهزها للشغل
زكي : طب ما تخليكي لبعد العيد ... وكمان عايشه لوحدك ليه ما تيجي معانا نعيش في بيت واحد عالاقل نتطمن عليها
ندى : تانى يا جوز اختي ... مانت عارف ردي في الموضوع ده من زمان .... وكمان انا كده براحتي لا مضيقه على حد ولا حد شايلني فوق راسه ( قصدها ماما )
زكي : هو ده كلام برضوا
نهله : سيبها براحتها يا زكي .... هي كده طول عمرها براويه
علاء : انا خلصت هاخدلي رشة مايه وجاي معاكي وعلى فكره انا هسهر مع اصحابي لما ارجع
زكي : طيب ياخويا ... وانا كمان نازل اعدي على زياد وزينات وهرجع عالقهوه
نهله : هتتأخر زي امبارح برضوا
ساره : علاء كنت عاوزاك تجيبلي ايس كريم معاك
علاء : حاضر هجيب لينا كلنا ....
.........
بيت نبيل
فاطمه : سيبها يا نبيل براحتها
ولاء : بصريخ طب انا اعملكم ايه مش عاجبكم ... اموت نفسي يعني علشان ترتاحوا
نبيل : كده عرفت ليه طلقك .... ده نفد بجلده منك .... يا ساتر دانتى لا تطاقي
عزيزه : يا بنتى احنا معاكي اتكلمي بالراحه ... و**** ياخويا كلمتها كتير توطي صوتها بس هي خلقها ضيق
حسين : واخرتها ... الناس كلت وشنا من عمايلها .... من ساعة ما اتطلقت تالت يوم جواز وانا مشعارف حتى اروح لاصحابي
نبيل : يا عم اعتبرني من اصحابك وتعالى .... ايه رأيك تعالى نسيب الستات مع بعض وننزل عالقهوه
فاطمه : ايوااااا ومتجوش غير بعد نص الليل ولاء : يا سلاااااام
خالد طالع من اوضته : ما توطي ميتين ام صوتك ده
ولاء : بزعئ هو انا كلمتك ولا جيت جنبك
خالد : طب قسما ب**** مانا سايبك ودخل جاب شومه بيستخدمها في الخناقات وضربها على طيظها
ولاء : اااااااااااه الحئيني ياماااا
خالد كل ما تفتح بؤها بيضرب فيها ومسكها من كتفها : مسمعش صوتك ... فاهمه
ولاء : فاهمااااااا ليييييه
خالد : مسمعش صوتك ... سامعاني
ولاء سكتت وبتهز راسها
خالد : ايوه كده متجوش غير بالعين الحمرا
???????
حسين : و**** جدع يا خالد يبني ... انا عن نفسي مش ابوها ... بس مبعرفش اخرسها كده
نبيل : هذا الشبل من ذاك الاسد
عزيزه : و**** جدع انك شكمتها .... انتى ملكيش غير خالد يربيكي
ولاء : هو انا ااااااااااا خلاص خلاص مش هتكلم تانى اهو وحطت ايدها على بؤها
الباب خبط وخالد فتح وهو ماسك الشومه : ازيك يابو علي .... ايوه يا عم قمر عيلتنا كلها مأنكشاك
حسن : اتفضلها
خالد : واللى يرجع في كلامه
حسن : ايه انت ما صدقت ... دانا ادبحك وادبحها .... انت نزلت اتخانقت ولا ايه
عزيزه : ???? لا دي لاختك
حسن : اتاريكي محدش سامعلك صوت
ولاء حاطه ايدها على بؤها وبصالهم مبتتكلمش
حسن : لا دكر ياض ... تعالى بئا معايا ننزل نشد اصحابنا عندنا ماتش بالليل
خالد : ماشي عندك الكوتش تحت الكنبه أوم اختك وهاته على ما اغير واجيلك
.......
بيت صبحي
صلاح : انتى يا ست زفته فين الكوتشي بتاعي
صبحي : مالك بتزعأ ليه
صلاح : مش لائي الكوتشي بتاعي
صبحي : وانت عاوز الكوتشي ليه
صلاح : عندنا ماتش وعاوز الكوتشي
صابرين : هو اللى في رجلك ده
صبحي اداه على قفاه : ابئى اتكلم مع اختك حلو ... ارجع بدري مش كل يوم تسيب اختك للصبح لوحدها
صابرين : طب ما ترجعوا انتوا الاتنين بدري احسن
صلاح بيبصلها وبيغمزلها : لا هرجعلك بدري يا جميل
صابرين خبطته في كتفه : اتلم
صلاح : هو انا يعني مبعتر .... ولا هي تماحيك وخلاص
صبحي : خد يلا .... هاتلي جزمتى من تحت الكرسي
صلاح : ماشي يا حاج .... انا نازل بئا
.........
بيت خليل
حنان نايمه في اوضتها وحنين في اوضتها واحمد كان بيلعب اتاري بدراع وعامل دوشه
حنين : هو انت ان مكانش سهر يبئى لعب
احمد : تعالى اغلبك
حنين : تغلبني ?????
احمد : مره من نفسي
حنين : طب لو غلبتك مفيش نزول النهارده
احمد : لو غلبتك تنفذيلي طلباتي
حنين : اتفقنا
حنين مسكت الدراع وبتلاعب احمد جيم سباق سيارات وبتغلبه : ????? كده مفيش نزول ?
احمد : طب تعالى نلعب تاني
لعبوا تاني وبرضوا غلبته
حنين : هاهاهاهاهااااي ... روح اتعلم وتعالى
احمد : ماشي يا ستي ... فين الكوتشي
حنين : مفيش نزول والكوتشي مغسول
احمد : يو.. وووو
حنين : بس يا مغلوب وكمان مش اد اللعب متلعبش
احمد : خلاص هدخل اناملي ساعه
حنين : وانا اللى طالعه اتكلم معاك
احمد : بجد تعبان
حنين : طب تعالى في اوضتك نتكلم
احمد دخل فرد جسمه عالسرير بتاعه وحنين جات وربعت رجليها وكان كلوتها باين قصاد عين احمد
احمد : ها عاوزه تتكلمي في ايه
حنين بتتكلم واحمد مش معاها خالص وبيستشف منظر كسها من كلوتها ... ها قولت ايه ... هوووو ... اخينا ... ايه روحت فين
احمد : لا معلش تعبان بجد
حنين ايدها خبطت في زوبر احمد وحست بانتصابه وبصتله : انت بتبص فين يا واطي
احمد : ها ? لا مفيش
حنين : طب ركز معايا وبص لعيني ملكش دعوه بحاجة غيرك
احمد : معلش يا حنين عاوز انام بجد
حنين : كده .... ماشي اطلع انا اشوف امك اللى نايمه من امبارح
احمد بعد خروج حنين طلع زوبره واتعدل وبيضرب عشره على منظر حنين وبيتخيلها في حضنه ( ممممم نيكني ياحمد ااااه ... مممم ... كسي ليك ... طيظي ليك .... بحبك يا حنين ... عاوز اجيبهم في كسك واحبلك اااااااااخخخخخ ) جاب لبنه على ايده ومسح ايده في طرف الملايه ونام من المجهود
........
علاء نزل مع خالته وماشيين في الشارع وقابل اصحابه
خالد : هنستناك متنساش
علاء : طب شوفوا احمد فين وتعالوا عالساحه
حسن : طب هنجهز على ما تيجي واهو صلاح جاي
ندى : خلاص
علاء : معلش يا خالتو هو احنا كده لازم نأكد على بعض
ندى : طب يلا علشان تلحأ ترجعلهم
علاء وصل خالته ورجعلهم
.....
نبيل راح لبيت ابوه وكانت زينات نايمه والتليفزيون شغال فطفاه وراح عالباب لئى زياد بيفتح
نبيل : ايه يا عم سايب التليفزيون ليه لما هتنزل
زياد مخضوض : معلش كنت بجيب علبة سجاير وجيت
نبيل : طب انا نازل وخد دول لزينات علشان الايجار
زياد : ماشي يا بلبل ... طب مفيش حاجه لاخوك لحسن مأشفره عالاخر
نبيل : ولما هي مأشفره ايه لازمة علبة السجاير
زياد : كيف بئا
نبيل : خد ١٠ جنيه اهي
زياد : ماشي يا حبيبي
نبيل نزل وزياد خد حبايه جابها من الصيدليه واستنى زوبره يشد فعملتله صداع ونام لنص الليل
........
محمود راح لاخته مياده وكانت لابسه فستان وشكلهم نازلين بس الفستان مطلع نص بزازها
محمود اول ما شافها صفر باعجاب : يا بختك بجوزك بجد ... انا لو منه مخرجكيش من البيت خالص
مياده : ليه بس يا حوده ... بتقولها بدلع
بدر : ازيك يا محمود ... كل سنه وانت طيب
محمود : معلش شكلي جيت متأخر
مياده : لا اصلنا رايحين المسرح ... ما تيجي معانا يا حوده
بدر زغتها : ييجي فين اكيد هو تعبان وهيروح
محمود : فعلا انا تعبان وهروح ... يلا اسيبكم انا ويا ريت متتأخروش علشان ميطلعش حد يثبتكم وياخدك منه
بدر : لا متخافش
..........
بعد كام يوم
علاء ماشي هو واصحابه بعد المدرسه
صلاح : ولا يا علاء ... مش اختك دي يلا
علاء : يا نهار ابوكي اسود
ساندي كانت ماشيه مع واحد وماسكين ايد بعض وعلاء جري عليه وبيضرب فيه
ساندي : يا لهوي علاء ... جريت عالبيت
علاء واصحابه مسكوا الواد شلفطوا وشه
علاء مسك الواد من لياقة قميصه اللى مبئاش قميص : انطق ياض مالك باختي
الواد : يا عم كنت بوصلها
صلاح اداه على قفاه : قلب نفسك ياض
حسن بيفتشه وطلع من جيبه ١٠٠ جنيه فكه
الواد : لا والنبي دي الجمعيه بتاعة امي
حسن : خلاص الدور علينا وقبضناها
الواد : والنبي بلاش الفلوس
صلاح : خلاص انيكك بالفلوس
الواد : انتوا مش ضربتوني
صلاح بيبعبص فيه
الواد : اااه .. خلاص مش عاوز اعرف امها تاني
علاء اتغاظ من الكلمه : هات يا حسن الفلوس دي ... انا هوصلها لامك يا خول وهنيك اي حرمه عندك وهديها الفلوس دي ولا اقولك .... احنا ننزل نجيب لبس كوره ماشي
صلاح وحسن : ماشي قولك يا كبير
علاء زأ الواد وسابه بيعيط وروح عالبيت
....
ساندي داخله من بره جري على اوضتها
نهله : مالك يا بت بتجري ليه
علاء دخل بعد شويه : هي فييين ... فين اللى مجرسانى في الحته فييين
نهله : يا مصيبتي ... جرسة ايه يا واد
علاء : الهانم بنتك ماشيه مع واحد وبيروح بيزؤ الباب وكانت ساندي ورا ساره
ساندي : خلاص حرمت يا علاء... والنبي ياما تحوشيه
نهله خلعت شبشبها وحدفته في وشها وعلاء مسكها وخلع حزامه وبيضرب بتوكة الحزام على ضهرها لما جاب دم وبتتحامى في امها وامها بتكمل عليها
نهله : عاوزه تفضحينا يا بنت الوسخه ... انا معرفتش اربي ... الناس هتاكل وشنا
ساره خدت ساندي في حضنها بعد العلئه وبتطبطب عليها
علاء : ساره تعالى ... عاوزك في كلمتين
ساره : حاضر يا حبيبي
ساندي : اااااااه يامااااا ????????
نهله : اخرسي يا شرموطه لاجي اخلص عليكي
علاء: خدي دول هاتيلك لبس
ساره فرحت اوي وحضنت علاء وباسته في خده
نهله : انت جبت الفلوس دي منين
علاء : لا دول كانوا مع الواد ولطشتهم منه بعد ما فرمته
نهله : جدع يا واد ... راجل من ضهر راجل
.......
بثينه : مالك يا سمير ايه اللى عمل فيك كده
سمير : الواد علاء ابن عم زكي الميكانيكي ضربني وخد مني الفلوس
بثينه : فلوس ايه
سمير : الجمعيه اللى روحت اجيبهالك من خالتى بدريه
بثينه : نعععععععم ... دانا هخلي اللى ما يشتري يتفرج .... تعالى معايا وريني مين اللى ضربك
...
بثينه راحت لزكي الورشه وبتوريه سمير ابنها واللى عمله علاء
زكي خدهم عالبيت : علاااء .... علاااء
علاء : خارج من اوضته وشاف سمير ... مش انا ضاربك ياض وقولتلك لو شوفتك هفشخ اللى جابوك
بثينه : شاهد يسطى زكي
زكي : اسكت انت خالص يا علاء ... انت اخدت فلوس من الواد ده
بثينه : اياك تكدب
علاء : ليه هو انا هخاف منك ... اه خدهم علشان اعلم عليه
زكي : هو عمل ايه
علاء : كان ماسك ايد ساندي اختي
بثينه : يادي النايبه ... صحيح اللى بيقوله يا واد ... انطق
سمير : ااا
علاء : لو مش مصدقه اسألي صلاح صبحي وحسن حسين
بثينه : مش عارفه اودي وشي منك فين يا عم زكي ... امسحها في المرادي
زكي : خد يا سمير
سمير واقف قصاده ومش رافع راسه
زكي : بص علشان امك هسيبك بس لو سمعت حاجه تتنى هعلأك ... هو خد منك كام
سمير بيبص حواليه
علاء : ١٠٠ جنيه
زكي طلع فلوس : اهم يا ست ام سمير
بثينه : ١٠٠ جنيه ايه ... كده فاضل ٥٠
سمير مبيردش
علاء : ألب امه في الفلوس ????
بثينه : دانت ليلتك مش معديه يلا فز قدامي ... عن اذنك يا عم زكي ومتشكرين
بعد ما مشيوا
زكي : فين امك واخواتك
علاء : امي وساره نزلوا يشتروا حاجات بال١٠٠ جنيه وساندي ضربتها علئه وجوه
زكي : طب خلي بالك من اخواتك ويا ريت بلاش تهور
علاء : متخافش يا حاج انت سايب في البيت اسد
......
بعد نص الليل
زياد بيصحى وكان زوبره قائم وطلع وكانت زينات صاحيه وبتشرب قهوه
زياد ( ضاعت الليله ولا ايه .... انا لازملي حل .... طب ايه نفسي انيك كس ولا طيظ .... ملحوءه ) انتى صحيتي امتى
زينات شافت منظره : ارحم حالك شويه
زياد : ? معلش كنت نايم بحلم
زينات : وبتحلم بايه يخليك تصحى وانت كده وبتشاور على بنطلونه
زياد : مش فاكر ? ... قعد جنبها .... بتشربي ايه
زينات : عندي صداع ... عملتلي قهوه
زياد : انا عندي برشام حلو للصداع
زينات : طب هات واحده
زياد جبلها قرص من المنوم واداهولها
زينات خدت القرص ومفيش ربع ساعه
زينات : انا داخله انام ... شكلي تعبانه
زياد ( هو ده ) ماشي يا زينات ... ادخلى نامي ومتنسيش خطيبك جاي بكره
زينات دخلت نامت
زياد سقف ودخل بعد نص ساعه
صور بطلات هذا الجزء
فاطمه
عزيزه
مها
مياده
ولاء
خلود
بثينه
الجزء الثالث
بعد نص ساعه زياد دخل اوضة زينات وكانت خلاص نامت ومش دريانه بحاجه خالص وزياد واخد الحبايه من الصبح
كانت زينات نايمه على وشها بنفس الجلابيه وزياد واخد الثقه وبيقرب لاخته اللى طلع نام فوق منها وهما بهدومهم ومد ايده بيفعص في بزازها وبيبوس بهيجان شديد واستمر على كده وزوبره خلاص واجعه فخلع هدومه كلها ورفع جلبيتها ونزلها الكلوت وخلعهولها من رجليها ومسك طيظها بيرك فلقاتها وهو بيضرب ويلسوع لغاية ما احمرت وفتحها وبيبل صباعه وبيبعبصها
زياد ( ياااااه عالمتعه اللى انت فيها يا زياد ... بس لو حست بحاجه ... مش مشكله ومش وقت تفكير خالص ... خرمك حلو اوي يا زيزي انا عاوز زي ما هو معدي صباعي كده يعدي زوبري كمان )
بالفعل زياد ماسك زوبره واتطمن انه ناشف وكان مش مصدق طوله بعد الحبايه طويل وعروقه نافره ومليان وتخن صباعين ... طلع صباعه وتف جوه خرم زينات وبل راس زوبره وبيحطه على الفتحه وبيدعك وحس بنعومة وطراوة وسخونة فتحتها وبيحشر الراس في الفتحه ومش عاوز يدخل وكان شغال دعك وبعبصه وبيتف يبل فتحته وزوبره لغاية ما الفتحه بدأت تستجيب وطربوش زوبره بدأ يغوص بس بصعوبه
زياد فرح لما جزء من زوبره بدأ يغطس في القشطه وزأ وسطه حسه محشور ومش سهل يدخل فعدل نفسه وبيتف على الجزء اللى بره من زوبره والتفه بتنزل من على زوبره وبتدخل معاه لفتحة طيظها فبيدوس اكتر وبيدخل جزء اكبر واستمر على كده لغاية ما لمح علبة فازلين شعر ( نوع من انواع كريم الشعر مزفلط ) فخرج زوبره وراح حط منه على راس زوبره ورجع ودخل زوبره فاتزحلق كله جواها
زياد اوووووف ... يا ساترررر ... اخيرا زوبري بينيك بدل العشرات )
نام على زينات ومسك بزازها من عالجلبية وهو حاسس بسخونة طيظها اللى زوبره محشور جواها وبدأ يحرك وسطه وهو حاضنها بايد من عند وسطها وماسك بالتانيه بزها بيدعكه
صوت خبطات وسطه في طيظها وزفلطة زوبره جواها كان مالي الاوضه وشعوره بينيك اول مره كان ميتوصفش وكان مبسوط اوي ان حلمه خلاص اتحقق وبدون اي مقدمات جاب لبنه كله في طيظها وبينهج ونام فوق منها وبعد شوية زوبره طلع لوحده وانكمش جوه مخبأه وعلى طول قام من عالسرير مسح طيظ اخته في هدومه ونطفها كويس ولبسها زي ما كانت وراح اوضته رمى نفسه عالسرير وغمض عينه من النشوه وهو مبسوط ونام
........
بعد نص الليل صلاح رجع البيت وكان هلكان من لعب الكوره ودخل خلع هدومه وخد غيارات وراح الحمام لكن وهو في طريقه شاف اخته صابرين نايمه وباب الاوضه مفتوح فقفله عليها وراح استحمى وبعد ما خلص اكتشف انه مجابش فوطه فطلع ملط ومبلول وعند اوضة اخته اللى بتفتح الباب وخارجه خبطوا في بعض هي نايمه ومش مستوعبه لكن اما شافت اخوها بالمنظر ده صرخت ودخلت اوضتها تانى وقفلت الباب
صلاح راح اوضته وهو مش مصدق وطلع فوطه نشف نفسه ولبس هدومه
صابرين : خلصت
صلاح : معلش استحميت ونسيت الفوطه ... بس انتى ايه شوفتي عفريت
صابرين : بس بئى متكسفنيش
صلاح : احبك يابيض وانت بتتكسف وبيبوس خدها
صابرين : بس بئى انا جتتى مش خالصه ... متضايقنيش
صلاح : كنتى عاوزه حاجه
صابرين : الصراحه ابوك نسي يسيبلي فلوس وجعانه
صلاح : خلاص عاوزه تاكلي ايه
صابرين : هات اي حاجه لحسن على اخري
صلاح قرب منها حضنها : حاضر يا حبي هجيب نص كفته نتعشى ... هنزل الحأ عم رضا قبل ما يقفل
صابرين مبسوطه : متحرمش منك ياخويا يا حبيبي ابدا
صلاح : يا سلام لما بتكونى رايئه ... قمر
صابرين : متتأخرش
صلاح : مسافة السكه وجاي
.........
خالد روح وكان نبيل لسه راجع من بره وسمع همس بين ابوه وامه في اوضتهم
فاطمه : زي مانت سامع كده ... البت بنت بنوت بكر
نبيل : امال طلقها ليه
فاطمه بتمصمص شفايفها : اصل الواد طلع خايب ومعرفش يفتحها
خالد ( احاااا... ولاء لسه بنت .... وانا اللى كنت ناوي اضمها واستغل طلاقها )
نبيل : طب ايه
فاطمه : روح شوف ابنك نام ولا لسه وتعالى
نبيل طلع يتطمن على خالد اللى خلع التيشيرت والبنطلون وجري نام او بمعنى اصح عمل نفسه نايم فابوه غطاه ورجع
نبيل : في سابع نومه
فاطمه : هههههيئ ما خلاص بئا بغير
خالد سامع مياصة امه مع ابوه وضحكتها اللى خلت قلبه طبله ( انا خلاص يا ماما هموووووت .... نفسي اشوف بتعملوا ايه ... انا لازم اخرم مكان في الحيطه وابص منه بس يا ترى هخرم فين ... دي ماما لو شافت فتحه هتعرف وهروح في داهيه ... مانا خلاص جبت اخري ... مش كل يوم صوت بس ... نفسي اشوف شكل الكس مره ) كل ده كان بيدور في تفكير خالد وهو ماسك زوبره وبيضرب عشره على اهات ونفحات وزفرات ووحوحة وخبطات النيك بين نبيل وفاطمه واللى بيفصل بينه وبينهم حيطه
...........
حنان صحيت بالليل على صوت باب الشقه بيتفتح فراحت تشوف مين وكان محمد ابنها
محمد دخل وقفل الباب وراه
حنان : محمد ... حمدالله عالسلامه يبني ... هو ابوك مجاش ولا ايه
محمد : لأ بابا قال انه هيحاسب الزبون وجاي ودي فيها ولا الصبح
حنان : طب اكلت ولا احطلك تاكل
محمد : لا انا هدخل استحمى ... اسبوع وانا بره بس هاتيلي غيار على ما استحمى
حنان : حاضر يا حماده ... بس متعملش صوت علشان اخواتك ميصحوش
محمد مردش ودخل الحمام وفتح المياه وبيستحمى وامه جابتله غيارات
حنان : افتح خد اللبس يا حماده
محمد جسمه مليان بالصابون وبيفتح وعينيه مقفولين وفاتح واحده منهم وخد الهدوم وقفل تاني
حنان اتنفضت لما شافت زوبر ابنها اللى بين رجليه رجل تالته واتصدمت فهي مكانتش تتوقع ان ابنها عنده زوبر حمار بين رجليه فقعدت مكانها عالارض جنب باب الحمام وغمضت عينيها بانفاس متسارعه بتحاول تاخد نفسها وحست ان الجو حر وبخبرتها وحدسها الانثوى راحت ايدها على مكان عفتها ودخلتها جوه لباسها وبتدعك زنبورها ودخلت عالم تاني خالص
محمد خلص وبيلبس وسمع امه بتتوجع فقلبه انقبض فلبس بسرعه وخرج فاتكعبل في حنان
حنان اتنفضت واتفزعت من ابنها وقامت بسرعه وعدلت هدومها
محمد : ماما انتى كويسه
حنان : معلش يا حبيبي وقعتك غصب عني
محمد : مش مهم المهم انتى كويسه ( شافها بصه بين رجليه وعينيها متثبته ، بيبص تحت لئا انه نسي يلبس اللباس وخرج بعد مالبس الفلنه بس فضم رجليه وايديه ودخل جري عالحمام كمل لبس وخرج )
حنان لسه واقفه مكانها واول ما خرج كانت بتبتسم ابتسامه مع احمرار في خدودها : مكنتش اعرف انك كبرت كده .... انا من بكره هدورلك على عروسه
محمد : ومين دي اللي امها داعيه عليها علشان تجوزوهالي
حنان : فشرررررر دانت راجل وسيد الرجاله كمان .... دانا لو بنت مكنتش رضيت الا بيك
محمد ( فهم قصد امه ) بس انا زي مانتى شايفه بسافر شغل بالاسبوع والاتنين وارجع يومين وارجع اسافر تاني
حنان : طب ما تشوفلك شركه اشتغل فيها بدل المرمطه دي
محمد : لأ لا شركه ولا غيره انا مبسوط كده
حنان : طب ايه رأيك في خلود اخت صاحب اخوك
محمد : ان **** حليم ستار ... اهو كله الا البت دي
حنان : يا نهار اسود ... ليه عملت ايه البت دي
محمد : معملتش بس ماشيه مع نص سواقين البلد
حنان : بئا المفعوصه دي تعمل كده ... خلاص ايه رأيك في صابرين بنت عمك صبحي الخراط
محمد باستغراب : هو عم صبحي عنده بنت
حنان : ومش اي بنت ... دي لهطة قشطه ومحدش يسمع عنها حاجه وغير كده هي اللى قايمه بالبيت بعد موت امها وعايشه مع ابوها واخوها الواد صلاح صاحب اخوك
محمد : مش عارف ايه حكاية اخوات صاحب احمد بيه بس خلاص بكره ناخد ابويا ونروح نتكلم عليها ...بس انا دلوقتي عاوز انام
حنان : ماشي يا حبيبي .... نام كويس
محمد دخل الاوضه وكان احمد نايم ونام على سريره وغمض عينيه ونام بس بعد شويه حس برطوبه على زوبره ففتح عينيه شاف اللى شيب شعر راسه
حنان نزلت بكسها على زوبره بلعته كله وهي بتشاورله يسكت وبتحرك وسطها فوق وتحت واترعشت بقوه خلت السرير وقع بيهم
احمد : ييييي هو انت مش هتبطل تقع من عالسرير ?
محمد : ها ? ... بيهرش في دماغه وايقن انه كان حلم فطلع كمل نوم بس فتح عينه لحظه وهو حاسس بانتصاب زوبره في البنطلون وبيفكر انه ازاي يحلم بامه فقام راح شرب ورجع كان نسي ونام
.......
صلاح رجع بالعشا وكانت صابرين نايمه عالكنبه
صلاح : اومي يا بت انا جبت الاكل
صابرين فتحت عينيها وجابت الطبليه بسرعه وجابت كبايات فاضيه لمية السلطوقعدت تاكل وهي بتستلذ
صابرين : مممممم الكفته حلوه اوي ... فعلا عم رضا ده المفروض يفتح في مكان زي مصر الجديده مدينة نصر المعادي ... خساره و**** في ام الحته الفقر دي
صلاح : مممم الطحينه جامده ... كلي دي من ايدي
صابرين بتبصله بحب : بجد انت اخ جدع ... بالرغم من غلاسة امك بس عيل جدع
صلاح : انا اللى مش عارف لما تتجوزي هعيش ازاي ... عارفة يا بت يا صابرين ... انا بجد اوقات كتير كنت بفكر اخرجك ونعيش انا وانتى احلى حب
صابرين : لم نفسك ياض انت ... متنساش انا اختك
صلاح : وهو قلبي يستحق يدق غير ليكي انتى وبس ... كفاية اني عايش بس علشان اشوفك مبسوطه
صابرين : بجد يا صلاح
صلاح : وجد الجد ... انا يوم ما هعرف واحده اتجوزها لازم تكون زيك
صابرين : اللى زيي كتير يا صلاح ... انت بس حاول تذاكر كويس علشان تخش الجامعه وتفرحنا بيك
صلاح : يعني ده هو اللى هيفرحك
صابرين : طبعا انا عاوزاك احسن واحد في الدنيا
صبحي بيفتح الباب وداخل : اه يا اندال كده تاكلوا من غيري
صابرين : انت جايب ايه وبتقوم خدت منه الاكل وبتفتحه ... ممممم كباب ???
صلاح : ياااااه اخيرا هندوءك ... مممممم بيدوب في البؤ
صبحي : طب بالراحه عالاكل
صلاح وصابرين بيشدوا في الكباب وصبحي بيبصلهم وافتكر امهم ( ياما كان نفسي تكونى هنا يام صلاح .... انا خلاص مش قادر على بعدك .... **** يقدرني وافرح بولادك زي ماكنتى عاوزه ) اي ده انتوا خلصتوا الاكل ... بالهنا والشفا يا ولاد
.............
علاء في اوضته بيغير هدومه علشان ينام
ساندى : علاء
علاء بصلها
ساندي : انا اسفه ... بجد انا اسفه عاللى عملته ?
علاء خدها في حضنه : يا بت انتى اختى واللى يلمسك بس اشيله من على وش الارض ... بس انتى كمان متحطيش راسنا في الطين ... عالعموم خدي ٢٠ جنيه اهي انزلي هاتيلك بلوزه ولا حاجه
ساندي : يعني خلاص مش زعلان مني
علاء : لأ مش زعلان خلاص
ساندي باسته في خده فبصلها باستغراب وهي بتترمي في حضنه : انت بجد اجدع اخ في الدنيا ... سامحني واوعدك مش هعمل كده تاني
علاء بابتسامه : خلاص مسامحك
نهله : خلصتي محن ولا لسه .قالتها وهي واقفه عالباب بتتفرج عليهم
ساندي : ما خلاص بئا يا ماما
علاء : خلاص يا ماما المرادي بس لو عملت حاجه تاني هقطع رقبتها
ساندي : خلاص توبه لا تانى ولا تالت لغاية ما ييجي ابن الحلال وياخدنى بيت العدل
?????
نهله : طب يلا يا محنه هانم روحي نامي علشان المدرسه الصبح
ساندي : حاضر يا ماما
.......
بعد الفجر كانت السما طلمه والمطر نازل شديد اوي
خليل طالع بيته وهدومه كلها مبلوله
حنين : بابا ... صباح الخير .... انت مبلول كده ليه
خليل بيخلع هدومه : سخنيلي مياه بسرعه ... المطره بره مدياها جامد
صوت البرق والرعد شغال والنور قطع
حنين دخلت شغلت الوابور وحطت بستلة المياه بتسخنها
احمد صحي : هي الدنيا بتمطر ولا ايه ... حمدلله عالسلامه يابا ...انت ايه مغرقك كده
خليل بيترعش من البرد : ابدا المطره شديده ومغرقه الدنيا
احمد : طب انا هصحي ماما
حنين : كويس انك صحيت تعالى شيل المياه دخلها الحمام علشان ابوك يستحمى
حنان : صباح الخير يابو محمد ... انت ايه اخرك كده ابنك جاي من بدري
خليل : زبون إتم ... محلتهوش غير لما اخدت كل حسابي .... هاتيلي غيار بس وانا هدخل استحمى
حنان دخلت تجيبله غيار وجه في بالها زوبر محمد اللى ولا زوبر حمار و ضحكت ضحكه خفيفه وطلعت في ايدها الغيار : افتح خد الغيار يابو محمد
خليل فتح وكان زوبره لا يقاس جنب زوبر ابنه فهو زوبر عادي منكمش عكس محمد اللى كان زوبره نازل متر لتحت
حنان بتمصمص شفايفها ( يا حسرتي على سنيني اللى راحت معاك ... الواد طالع دكر عنك ... يا بختها بجد اللى هتتجوزه )
حنين : مالك ياماما
حنان : مفيش يا بنتى ... يروح يغيب بالاسبوع وجاي هيستحمى وينام
حنين : ماهو بيروح بالاسبوع لمين ما كله لينا يا نونا يا عسل
حنان : طب روحي جهزي الفطار وصحي محمد يفطر معانا واعملي حسابك علشان المطره هتخلص وهننزل نروح كلنا اخر النهار عند عمك صبحي نخطب بنته لاخوكي محمد
حنين : بجد يا ماما وزغرطت
احمد : مالك يا حنين ما تفرحينا معاكي
حنان : معلش اصل اختك اتهبلت ... يلا اتحركي يا بت وانت ياحمد معلش البس الجاكت ابو زنط وروح هاتلنا بجنيه فول وجنيه طعميه
احمد : حاضر يا ماما
..
بعد نص ساعه احمد رجع مبلول : فووووو
حنين : اومال فين الفطار
احمد : كلهم قافلين وعم عيد قافل والمطره نازله سيل
حنان : طب ادخلي طلعلنا حتة مش يا حنين واعمليها على كام بيضه
حنين : اخرتها هنفطر مش
.....
استمرت السيول يومين
.....
علاء وعيلته قدام التليفزيون بيتابعوا الاخبار
ساره : يا حراااام ... بلد غطتها المياه وولعت
زكي : اسكتى بس خلينا نسمع
نهله : يا رب سترك ... **** يصبر اهاليهم
ساندى قاعده بتبص لعلاء وفي عالم موازي جوه فكرها ( اااه لو الائي حد دكر راجل زيك ... انت فرمت الواد ولا كإنه فرخه في ايدك .... اه لو مكنتش اخويا ... أل بيحبني أل وبيضحك علي بغويشه ... الغويشه دانا نسيتها خالص ... **** يستر وماما متشوفهاش .... انا هديها لعلاء ليفتكر حاجه وهو بئا يتصرف .... حبيبي يا لوءه ... كنت هتودي نفسك في داهيه علشاني ... انا من النهارده هسمع كلامك واخلي حبي كله ليك )
احمد خد باله من ساندي اللى مركزه معاه وكانت قاعده ولابسه بيجامه بس بنطلونها ضيق وكسها مرسوم فيه فتنح وبعد كده بئا يبص بجنب عينه ( ايه اللى انا بعمله ده .... البت دي اكيد بتغويني .... شرموطه شرموطه .... بس كسها نار ... افتكر جسمها لما دخل عليها وحس بزوبره بينبض وانتصب .... انا ازاي بفكر كده .... لالالالا دي اختي احميها مش افكر كده فيها )
ساره لاحظت الخيمه في بنطلون اخوها وبئت بتبلع ريئها وحست بعطش فقامت تشرب بس وهي في المطبخ ( يا لهوي عاللى شوفته ... اكيد ده بتاعه .... بس هو بيفكر في ايه خلاه كده .... دالاستاذ فتحى بتاعه مش كده ... اخر مره بمصله كان ميجيش نص بتاع اخويا ..... انا حاسه انى عاوزه اخرج اطلعه من حبسته وامصهوله واريحه من تعبه ... لأ احسن حاجه لما يناموا هروح اوضته واللى يحصل يحصل ... انا حاسه جسمي كله بيتكهرب .... مدت ايدها بتلمس مكان حلمات بزازها وبتفرك بصوابعها وغمضت عينيها )
بتعملي ايه.. قالتها ساندي وهي شايفه اختها في عالمها التاني
ساره اتفزعت : ايييييه خضتيني
ساندي : طب روحي كلمي امك ? ( شكلك وراكي مصيبه )
........
رجعت الحياه تانى بعد كوارث السيول في الصعيد وراح فيها بلاد باكملها
.......
زياد جهز ربعين منوم علشان شايف اخته بتتوجع ومجهز خطه يخلص بيها من ورطته علشان لو اكتشفت اللى حصلها يكون هو في امان
زينات اخيرا بعد ايام راح مختار يشوفها
زياد : ايه الغيبه دي كلها
مختار : مشاغل يا زياد ياخويا
زياد : كان **** في العون ... حطيلنا يا زينات ناكل لحسن انا على اخري
زينات ماشيه بتتوجع ومش عارفه تقعد
مختار : مالك يا زيزي يا حبيبتي
زينات : مش عارفه من يومين حاسه بوجع كده
مختار : طب تعالى اوديكي للدكتور يطمننا
زينات وشها احمر وهي عارفه ان الوجع في طيظها فأكيد يالبواسير او الناسور : مفيش داعي انا هبئى كويسه
زياد : اهي كده لازم تعاند وخلاص ... فين الاكل
زينات : هعملهولك حاضر
زياد : لا انا اللى هعمله ... خليكي انتى ارتاحي
زينات : طب اعمل حتى شاي لغاية ما الاكل يتعمل
زياد : انا يا ستي اللى هعمل الشاي والاكل ... اقعدي مع خطيبك ولا خلاص نفسخ
مختار : لاااا نفسخ ايه ... انا عارف انى طولت بس كان مش بيدي
زياد : يا عم بهزر ... يا لهوي عالحب اللى طالع من جواكم لبعض
زينات : وانت متغاظ ليه ... ما تروح تشوفلك واحده تتجوزك
زياد : اتجوزوا بس وملكيش دعوه انا اعرف اصرف حالي
..
زياد دخل المطبخ وطلع الربعين طحنهم وعمل شاي وحط ربع في كل كبايه وطلع بالشاي وحط الشاي وخد كوبايته بيشرب ولا كأن في حاجه خالص
مختار بيبص لزينات ومبسوط اوي بيها
مختار : امتى نكون لوحدنا
زينات : يا حبيبي ما قولتلك اني مستعده اعيش معاك انت واخوك وانت اللى مش موافق
مختار : لأ طبعا ... انا لازم اتصرف في شقه تجمعنا وميكونش غيرنا
زياد ( حلو اوي اللى انا سامعه ده ) معلش يا مختار انت مش غريب انا هخطف رجلي مشوار ومش هتأخر أصل الشغل طالب منى حاجه وافتكرتها
مختار : براحتك يا زياد
زينات : والحاجه دي متتأجلش
مختار : دي فيها رفدي
زينات : لا على ايه ... بس متتأخرش
زياد نزل ورجع بعد ربع ساعه وكانت زينات نايمه عالارض عند باب اوضتها ومختار عالكنبه فراح شال زينات ودخل بيها الاوضه وخلعها كل هدومها وهو كمان خلع كل هدومه ونزل يلحس كسها زي اخر مره وحط زوبره اللى شادد من الهيجان عند طيظها دخله ودخل اسهل من المره اللى فاتت وبعد ما ناك طيظها خرج زوبره وحطه على باب كسها وقلبه كان بيدق جامد فبص على وشها ( سامحيني يا زينات ) دخل بزوبره لربعه وطلعه بالدم فعاص ايده بدم كس اخته وطلع خلع لمختارالبنطلون واللباس وطلع زوبره صبغه بدم بكارة اخته وشاله على كتفه حطه جنبها وشاف كس اخته وجماله والدم مخليه اجمل فطلع كمل نيك فيها وهو حاسس بنشوه اول مره يحسها كس بكر فتحه بنفسه واخته الجميله اللى بيتمناها الحي كله وطيظها اللى بيستمتع بالنيك فيها وكمان بيعمل كل اللى هو عاوزه وصوت تزيئ السرير مخليه عايش فيلم سيكس هو بطله اخخخخخخ طلع زوبره بسرعه ونطر على بطنها لبنه كله وكان بينهج اوي
زياد : كده تمام اوي وبيقف عالارض قصاد اخته بيتأملها وجاب مختار فوقها وحط زوبره على اول كس اخته وعاصه بدمها وعسلها واداه بعبوص : هنيالك يا خول
زياد طلع خد رشة مياه وطلع نشف نفسه ولبس ونزل عالقهوه ساعه وطلع
مختار بدأ يفوق هو وزينات
زينات : اااااااااااااااااااااااااا صرخه مدويه لحظة دخول زياد من باب الشقه
زياد ( كده فل ) : دخل الاوضه وشافهم كده .... ايه ده انت عملت ايه ?????
زياد مسك مختار وبيضرب فيه
مختار : اااا معملتش حاجه ... معملتش حاجه
زياد : وايه ده ... دم ? ... يبن الشرمووووطه انت فتحت اختى
زينات : بتعيط ومتكومه في نفسها وشافت دمها عالملايه فخافت اوي .... انت ليه تعمل في كده ... عملت كده لييييه ???????
زياد : انطقي يا لبوه ... انتى ازاي تسيبي نفسك كده وبيشدها من شعرها وبيضرب فيها
مختار ضرب زياد طيره : انا بجد معرفش ده حصل ازاي بس انا هتجوزها ... احنا نروح لابوعلاء وهحدد معاه ميعاد الفرح وهخليه الخميس الجاي
زينات : ??????
زياد : خلاص موافق ... وانتى بطلي عياط ... بس قسما باللى خلق الخلق لو معملتش اللى قولته هجيب اخواتك تحت مني يا شرموط
مختار : من غير شتيمه ... انا راجل وكلمتى واحده
زياد : طب البس وانتى البسي وكفاياكي عياط .. انتى ملكيش ذنب في اللى عمله الندل ده
زينات متكومه وخايفه جسمها يظهر واول ما خرجوا جريت عالباب قفلته ورمت نفسها عالسرير بتعيط
.........
خليل : بصراحه كده ياسطى صبحي احنا جايين نطلب ايد بنتك لمحمد ابني
صابرين مبسوطه اوي من اللى سامعاه وهي في المطبخ
صبحي بينده : تعالي يا صابرين
صابرين : امرك يابا
صبحي : عمك خليل بيطلب ايدك لمحمد ابنه ايه رأيك
صابرين بصت لمحمد اللى انبهر بجمالها وحنان واخواته بيبصلهم وهما بيبتسموا
صابرين : اللى تشوفه يا بابا وضحكت ضحكة كسوف
صلاح : بيعيب على طريقتها اللى تشوفه يا بابا ... مبروك يا حماده
احمد : ولا وهتبئى ابو نسب يا صاحبي
الزغاريط اشتغلت
........
محمود راح لاخته مها وكانت لوحدها
مها : اتفضل يا حبيبي ... اااه ... معلش الحمل تاعبني
محمود : ولا يهمك يا حبيبتي ... انا جاي اشوفك قبل ما اروح ان كنتى عاوزه حاجه .... اومال عم مؤمن والبنات فين
مها : خدهم يفسحهم ... اقعد يا حبيبي متحرمش منك ومن طلتك علي
محمود : طب محتاجه حاجه اعملهالك او اجيبهالك
مها : تعيش يا حبيبي .. انت عامل ايه في دراستك
محمود : بصراحه انا بذاكر بس في حاجات مش فاهمها وكنت قاصدك في ٢٠ جنيه اجيب ملخصات واروح درس
مها : بس كده ... استنى انا هروح اجيبلك الفلوس
مها دخلت جابت الفلوس وادته العشرين جنيه وعليهم ٥ جنيه ليه
محمود : متحرمش منك ياختى يا قمر ... عاوزك تكلمي مياده وتقوليلها اللى بتعمله هي وجوزها عيب ومش مقامنا خالص
مها : هي عملت ايه
محمود : واحد صاحبي في المدرسه كان عندهم عيد ميلاد واحده قريبتهم وبيوريني الصور فطبعا لما شوفتها مخي كان هيفرقع خلاص
مها باهتمام ميلت لقدام : ليه يا واد شوفت ايه
محمود : اختك متصوره بجيبه قصيره يا دوب معديه طي... سكت وانتبه من اللفظ اللى هيقوله ... بصراحه لبسها ميعجبش حد وسبحان من صبرني على كلام صاحبي عليها وقال انها طول عيد الميلاد بترقص ولا اجدعها رقاصه
مها : ?????? يخيبك يا محمود ... وهو ده اللى مزعلك .... يا حبيبي افهم ... كل واحده مسئوله من جوزها وبعد كده اخوها وبعدهم ابنها وقبلهم ابوها .
محمود : بس برضوا عيب وانا مش رايح عندها تاني
مها : بيتي مفتوحلك يا واد ... وكمان انت عارف مياده وهي غريبه عليك يعني ... مياده طول عمرها نفسها في كده
محمود : تئوموا تجوزوها لواحد بقرون
مها : عيب يا محمود ... جوز اختك بيحبها ... وكمان انت كده بتغلط في اختك ... لو سمعتك بتتكلم عليها كده تانى هزعل منك بجد ومش هعرفك تاني
محمود : يعني انا غلطان انى خايف عليها
مها : مش غلطان ومعاك حق في كل حرف انت قولته بس هي مسئوله من جوزها
محمود : بس يوم ما يحصل حاجه الناس مش هتقول جوزها وهتقول اختنا
مها : و**** وكبرت يا محمود وبئيت راجل وبتخاف على اخواتك .... الا مختار ايه حكايته مش ناوي ييجي ولا ايه
محمود : مختار يا ستي راح لخطيبته ... مش عارف هيتجوزها امتى ده بس ولا حكايته ايه
مها : بكره يتجوزوا ويخلوك تتمنى لو مكانوش اتجوزوا
محمود : تفتكري .... بس ليه بتقولي كده دول بيحبوا بعض اوي وساعات كنت بشوفه بيبوسها
مها بصتله باهتمام : وعلى كده بيعرف يبوس ولا خيبه
محمود : وشه احمر اوي وكإن جردل مياه متلجه نزل عليه
مها : ????? بتتكسف .... طب ادخل افتح التلاجه في موز هاتلى الطبق
محمود جاب طبق الموز وكان معاه تفاح واخته بتديله
محمود : طب همشي انا وهفوت عليكي بكره
مها : تعيش يا حوده يا غالي ... سلملي على اخوك متنساش
.........
علاء دخل نام وبعد شويه حس برجل بتقرب منه
الجزء الرابع
علاء دخل ينام لكنه حس برجل بتقرب منه ففتح عينه بسيط وشاف ساندي بتقرب منه ووقفت قصاد وشه واتفاجئ ببوسه على خده وهنا فتح عينه
علاء كإنه متفاجئ بيبص لساندي باستغراب : ساندي ! ... انتى ايه اللى مصحيكي
ساندي : انا اسفه انى صحيتك بس
علاء اتعدل وقعد عالسرير وسند ضهره : محتاجه حاجه يا ساندي
ساندي قعدت جنبه : بصراحه ... ممم ?
علاء : مالك ... اتكلمي ومش هزعل منك
ساندي : لالالا انت فهمت ايه ... انا بس جايه اشكرك ... بس تصدق ان شكلك حلو اوي وانت نايم
علاء : طب يا ستي متشكرين ... ممكن تروحي تنامي
ساندي : ممكن اطلب منك طلب
علاء : اتفضلي
ساندي : عاوزه احضنك
علاء استغرب طلبها .... ماشي يا ستي ... فتح ايده وهي دخلت في حضنه وطبعت بوسه على صدره
ساندي : انا كنت غلطانه انى سمعت كلام عيل زي ده ... بس اخر مره لما انت شوفتنا كان جايبلي دي ( طلعت الغويشه بتديهاله )
علاء : مش هو جايبهالك
ساندي : انا قولتلك علشان متفتكرش انى هقابله تاني
علاء : لا خديها دي بتاعتك ... بس متعمليش حاجه غلط تاني
ساندي : بتبصله مش مصدقه موقفه ... انت كده بجد ... انا بحبك اوي يا علاء واترمت في حضنه ... انا بجد اسفه انى سببتلك مشكله
علاء : بيأكد الحضن .... مفيش مشكله ولا حاجه ... يلا روحي علشان انام
ساندي : ممكن انام في حضنك
علاء : ولما بابا ولا ماما يشوفونا .... روحي اوضتك يلا
ساندي باسته في شفايفه : دي علشان حبيتك
علاء تنح وسرح .... وصلت ساندي للباب وبصتله وهي بتقوله ... تصبح على خير يا حبيبي
.......
صابرين كانت مبسوطه اوي وبتحلم بيوم دخلتها على محمد وكان صلاح قاعد في الصاله بيذاكر
صابرين : صلاح حبيبي ... ممكن اتكلم معاك شويه
صلاح : تعالى يا حبيبة قلبي من جوه .... عروستنا تؤمر بإيه
صابرين : هو اللى حصل ده كان حقيقي ولا بحلم
صلاح : قصدك العريس يعني .... عادي ... لغاية دلوقتي هو كلام غير كده محصلش حاجه
صابرين : بس اشمعنى انا
صلاح : اكيد علشان حلوه
صابرين : بس انا مبخرجش من البيت
صلاح قفل الكتاب : خلاص يا ستي بكره هاخدك ونروح سيما
صابرين : بجد يا صلاح ?
صلاح : بس دلوقتى خشي نامي
صابرين : حاضر ومسكت ايده باست كفه ودخلت اوضتها
صلاح اتفاجئ باللى عملته اخته ... هو ده كان بجد ?
قام دخل لاخته
صابرين بصاله وهي مبتسمه
صلاح : مالك يا صابرين ... انتى تعبانه او بتشتكي من حاجه
صابرين : لأ مفيش
صلاح شدها في حضنه : متحمليش هم حاجه .... هتفرج باذن **** وبيطبطب عليها
صابرين : حححح تنهيده طويله حاسه بدفا حضن أخوها وحنيته عليها بالرغم من سفالته ووقاحته بس بيحبها أوي وبيخاف عليها وبالرغم انه بيرخم عليها بس حضنه بالدنيا كلها .. عارف يا صلاح ... انا اكتر حاجه نفسي فيها ان محمد يطلع زيك في حنيتك وخوفك علي
صلاح : وهو يقدر يزعلك ولا يمد ايده ولا يفكر بس يئذيكي ... انا كنت فشخته هو وامه ... بس اول مره اعرف ان الواد احمد عنده اخت ملبن كده
صابرين : كده ... طب خلي الملبن تنفعك
بتحاول تسيب حضنه بس صلاح احتواها وبيبوسها في خدها
صلاح : يا هبله وهي الملبن دي تيجي جنبك ايه
صابرين : طب صالحني يلا
صلاح بيبوس خدها : كده كويس
صابرين مسكته من تحت شفايفه جامد : انا بحبك يا واطي انت
صلاح اتهز جامد من كلام اخته : بجد يا صابرين ... انتى بجد بتحبيني
صابرين : ايوه بحبك ... بحب حضنكوغلستك ورخامتك وحنيتك وسفالتك وبحب كل حاجه فيك
كلام صابرين هز مشاعر صلاح ورعشه كبيره اكتاحت جسمه من اخمس رجليه لطأطأة شعر راسه ولا اراديا بيطبع بوسه على رقبة اخته
صلاح : وانا كمان بحبك اوي ... بيبوس خدها ... بحب طيبتك وحنيتك وجدعنتك وجمالك ورقتك وهدوءك ... بحب كل حاجه فيكي
صابرين دايبه في كلام صلاح وفاجئته ببوسه على اسفل خده جنب شفايفه
صلاح حرك شفايفه علشان تقابل شفايف اخته صابرين في بوسه دوبتهم مع بعض خلتهم هما الاتنين يأكدوا حضنهم محدش عاوز يسيب التاني
صابرين حست بدفا ورعشه وحطت راسها على كتف اخوها وهي معصوره بين دراعاته وحاسه بنشوه غريبه وان كلوتها مبلول فقامت وسابت حضنه ... انا اسفه
صلاح وقف ومسك ايدها وبيبوس ايدها : انا مش زعلان منك وان كان حد كان لازم يتأسف فهي ماما اللى اتجوزت بابا علشان تبئي انتى اختي ومقدرش اتجوزك
صابرين : **** يرحمها ... نزلت دمعه على خدها مسحها صلاح وباس مكانها
صابرين لفت ايديها حوالين رقبته واتشعبطت في حضنه
صلاح خطف شفايفها وشالها زي العروسه في ليلة دخلتها ... انتى المفروض متلمسيش الارض تانى ... انا مستعد اشيلك العمر كله
صابرين مسكت راسه بايديها الاتنين وباسته وهو شايلها
صلاح نام بيها عالسرير وهو بيتنفض جامد وكان نايم جنبها وشفايفهم بتنمل هما الاتنين ومستمتعين باحساس الكهربا اللى بتدغدغ جسمهم لغاية ما صابرين اتقوس جسمها وحست برعشه جامده نزلت على اثرها
صابرين : هو احنا وصلنا كده ازاي وحاسه بقلبها زي الطبله
صلاح فاق وانتبه على كلامها وحس ان اللى حصل ده غلط : انا اسف ... معرفش ده حصل ازاي ... بس اللى اعرفه اننا اعترفنا بحبنا لبعض .... انا بحبك اوي
صابرين : انا فعلا بحبك يا صلاح ... انا خلاص مش عاوزه اتجوز ... انا هرفض محمد
صلاح : لأ ....قصدي .... انتى لازم تتجوزي محمد ... وصدقيني مش هبعد عنك ابدا
صابرين : بجد يا صلاح
صلاح : بجد يا قلب صلاح من جوه
صابرين ابتسمت ابتسامه احيت كل مشاعر صلاح ناحية صابرين وخلته يمسك ايدها ويبص في عينيها ويبوس اورتها : بحبك
............
حسن رجع من الشغل تعبان وجعان وعاوز ينام
ولاء اول ما فتح الباب بصوت مزعج : انت جيت
حسن : طااااااخ
ولاء : اييييه ... ده الحق علي يعني
حسن : واضح انك مينفعشمعاكي غير كده .... ركبتي ديك امي العصبي بصوتك المزعج ده
ولاء بصوت هادي : طب احطلك تاكل
حسن : يا سلاااام ... اهو ده الكلام وضمها تحت دراعه وبيكلمها ... متزعليش مني ... بس انتى ممكن تتكلمي بصوت ناعم وهادي ... ايه لازمتها العصبيه دي
ولاء خانتها دموعها ونزلت : انا اسفه ... بس المفروض انك متعود علي وكمان ان مكنتش تستحملني مين هيستحملني
حسن : **** **** **** **** ... انتى زعلتي ... يا بت انا بكلمك لمصلحتك ... انتى اختي الكبيره وشرفي ... بسبب صوتك ده الناس فهمت غلط وافتكروكي معيوبه .... ضمها في حضنه وهي فتحت في العياط
حسن بيطبطب على ولاء : طب خلاص بئا متخلنيش احس بالذنب
ولاء بتعيط بس
عزيزه خرجت من الاوضه : مال ولاء ... بتعيطي ليه يا بت
حسن : خلاص يا ماما اصلي ضربتها
عزيزه وطت جابت فردة شبشب وبتضرب حسن بجد
حسن : اااه ... طب ليه كده
عزيزه : بتمد ايدك على اختك يا كلب ... اختك مهما كان اكبر منك وبدل ما تهمل دكر عليها اعمل دكر عالناس واخرسهم
حسن : طب خلاص حقك علي يا ولاء وحضنها وبيمسحلها دموعها
ولاء : خلاص يا حسن محصلش حاجه
عزيزه : خلاص يا محنه انتى وهو روحي حطيله يتطفح
حسين خارج على صوتهم وشاف ولاء بتمسح دموعها : خدي يا بت ... ايه اللى حصل
عزيزه : خلاص يا حسين .. اخوها زعلها وانا عرفته مقامه
حسين : بتزعلها ليه ياض
حسن : كنت داخل واتخضيت من صوتها فغصب عني ضربتها
حسين : طب عقابا ليك مفيش اكل ... بت يا ولاء
ولاء : نعم يابا
حسين : اطفي الوابور اللى شغال ده وروحي نامي ... وانت كمان روح نام
عزيزه : تستاهل
حسين : اسمعي يا بت اي حد هنا يزعلك قوليلي
عزيزه اترمت في حضن ابوها : حاضر يابا
حسين ( يخرب بيت طراوتك ... اما الواد ده غبي بشكل ... انا لو عزيزه زيك مكنتش خرجت من البيت ) ده كان تفكير حسين
عزيزه واقفه رافعه حاجبها وهي بتبص لجوزها بتحفز
ولاء دخلت الاوضه ونامت
عزيزه : ايه اللى عملته ده يا راجل
حسين : وانا عملت ايه بس
عزيزه : مالك هايج يا سبع البرمبه ... مسكت زوبره عالهدوم ... ده عامل كده ليه .... بتهيج على بنتك ... بتشدهوله جامد وبتعصره
حسين : يا وليه ااااه ... طب بالراحه عليه ليتخلع في ايدك
عزيزه : طب بدل ما يتخلع في ايدي اخلعه في كسي اللى انت مش معبره
حسين : وهي دس تيجي ... تعالى احكيلك جوه
حسين وعزيزه دخلوا اوضتهم وهي جراه من ذبه وقفلت الباب وراحت نزلت على ركبها ونزلتله بنطلون البيجاما باللباس ومسكت زوبره بتدعكهوله وبتدخله في بؤها بتمصهوله
حسين غمض عينه وهو حاسس بدفا بؤها ونعومة لسانها على راس زوبره
عزيزه خلعت جلبيتها وفكت سنتيانها علشان تحرر بزازها على بطنها
حسين حط ايده ورا راسها وبيحرك زوبره رايح جاي وبينيك بؤها
عزيزه حست بمحنتها ورفعت بزازها بتدعكهم وبتخرج زوبره بصوت فرقعه صغير وشايفاه وتد وطلعت نامت على ضهرها عالسرير
حسين طلع وراها ودخل بين رجليه وحط زوبره على طول في كسها اللى بيعيط من فرحته باستقبال زوبر حسين في اغواره وبدأ حسين يعزف بعصايته على اوتار كس عزيزه وشاركهم السرير صوت العزف
خلود واقفه عالباب فاتحاه سنه صغيره بتتفرج وبدون اي مقدمات عطست
عزيزه شافتها بتتفرج : روحي يا شرموطه على اوضتك
حسين بييجي في باله خلود وجسمها وبيسرع اكتر في كس عزيزه والسرير بدأ يتوجع معاها وصوته مع اهات عزيزه وصرخاتها وصوت اللطم بين وسط حسين وعزيزه عاملين شغل عالي وده خلى خلود تنزل شهوه من الخيال
حسين كمل وجاب ونام جنب عزيزه بينهج
عزيزه حست انها كانت في السما ونزلت للأرض تاني : حسين انت نمت
حسين ?????
عزيزه حست باحباط ... زمان كانت هي وحسين مبيسيبوش حضن بعض وهاريها نيك وحملت منه ٧ مرات سقطت منهم ٤ ... دلوقتي زي الخروف ومش عارفه تعمل معاه ايه .. علشان كده لما صدقت شافته هايج على ولاء استغلت الفرصه واتناكت بس هي لسه مش شبعانه عاوزه دكر بجد وفكرت في نبيل اخوها يا ترى مهنيكي يا فاطمه ولا ايه حكايته ومحستش بدموعها اللى غرقت وشها ونامت وهي بتعيط من الاحباط والحسره
......
اما في بيت نبيل كان وضع تاني خالص
فاطمه كانت بترقص لنبيل اللى ماسك ازازة بيره وبيرقص معاها وهما الاتنين وراها ... وهو وراها وبترقصله ولا اجدعها رقاصه وبتشرب معاه وبعد ما الاغنيه خلصت كان هو ماسكها من بزازها وبيبوس فيها ووصل بيها لحرف السرير ونيمها على وشها وفتحتله رجليها علشان توسع لزوبره علشان يركن في كسها بسهوله وبالفعل دخل نبيل بزوبره وميل عليها وهو ماسك وسطها وبيطعنها بخنجره وسامع اهاتها وصوت زفلطة زوبره في كسها وخبطات طيظها في بطنه وحاسس بنار بتبلع زوبره كله
خالد في اوضته ودنه عالحيطه وماسك زوبره بيضرب عشره
فاطمه حاطه راسها ونايمه على ايديها وهي بتستقبل طعنات زوبر نبيل في كسها وصوت اهاتها الناعم لوحده يهيج الحجر لغاية ما حست انها فجأه انتفضت ونزلت شهوتها في صورة شلال طرطش على بطنه وغرقت بيه الملايه تحتها ووقتها نبيل كانت اعصابه كلها اتجمعت في زوبره وفتح الحنفيه ونام عليها ومسك بزازها وطلعوا عالسرير وهو نايم وماسك بزازها
خالد في الوقت ده بيضرب العشره وتفكيره كله في كس امه ومن جواه عاوز يدخل وينيكها وهي في حضن ابوه وبيفكر فعلا يعمل كده وخد الخطوات ناحية اوضتهم ودخل يتسحب وشاف كسها بينزل خيط ابيض من لبن ابوه فشهق وجاب على طول ونطرته جات على بزازها وشفايفها وبطنها وكام نقطه على كسها
خالد خاف ورجع اوضته في حين فاطمه حست باللى عمله ابنها وابتسمت وهي بتفكر ( معقوله كل ده لبن وبتدعكه على جسمها وبتدوءه ... طعمه حلو يا مضروب ... بس ازاي يعمل كده أصلا ... فضلت حيرتها مستمره لغاية ما نامت ) وبعد شويه حست بزوبر جواها ففتحت عينيها وشافت خالد بينيك فيها بقوه
فاطمه : بت... خالد حط صباعه على بؤها وشاورلها على ابوه فسكتت خالص وبدأت تتجاوب معاه وتئن من المتعه واهاتها مكتومه فعدلت نفسها في حضن نبيل بضهرها ورفعت رجلها لخالد يكمل فحط رجلها على كتفه ودخل بزوبره تانى فمدت ايدها لزوبر نبيل اللى مجرد لمسه منها رجعته للحياه وبتمشيه على طيظها وحطته على فتحة طيظها وبتدوس بوسطها وحست بمتعه رهيبه ابنها بينيكها وجوزها بتتناك منه وهو نايم وبتصرخ من المتعه وده كان كفيل يصحي نبيل
نبيل : فاطمه .. فاطمه اصحي ...فاطمه
فاطمه فتحت عينيها وهي في قمة نشوتها وبتتمطع ... صباح الخير يا حبيبي
نبيل : صباح الخير ايه بس احنا صلينا الجمعه وجينا وانتى لسه نايمه
فاطمه باستغراب : بتتكلم جد
نبيل : يلا اومي البسي حاجه لحسن خالد يدخل يشوفك كده
فاطمه ابتسمت وافتكرت حلمها وبتعض على شفتها اللى تحت وقامت بتلبس هدومها ودخلت تستحمى وهي بتفكر في الحلم وواقفه تحت الدش بتمارس العاده على طيف ابنها
الباب خبط وصوت خالد بينادي يلا يا ماما كان كفيل انها تحس بزوبره في خيالها بيخترق مشاعرها وتنزل شهدها وكملت حموم وخرجت لافه نفسها بالفوطه بشعرها المبلول نازل على اكتافها وده كان كفيل باسقاط حصون خالد وخلى قلبه يعزف احلى عشره مع زوبره
.............
صلاح خد فلوس من ابوه ونزل هو و صابرين زي ما وعدها ونزلوا العتبه اشترالها احلى لبس خروج ولبس داخلي وهدوم بيت وجزمه وشنطه وشبشب جداد وحط كل القديم في اكياس واشترى لنفسه ترنج جديد
صلاح : مبسوطه يا حبيبتي
صابرين : طبعا يا حبيبي بس مش كتير ١٥٠ جنيه
صلاح : وايه يعني هو انا لو اطول اشتريلك البلد كلها هشتريهالك
صابرين: انا رجلي وحشتنى اوي وجعانه اوي
صلاح خدها ودخلوا محل كشري سحس وكلوا وطلعوا بعد ما حاسب
صلاح : تعالى بئا علشان نلحأ ندخل السيما
صابرين : هو ايه اللى هناك ده
صلاح : مكتوب عليه المسرح القومي
صابرين اللله ... حلو اوي تعالى ندخل
صلاح : بس ده بالليل
صابرين : يا خساره ... كان نفسي اشوف الممثلين واسلم عليهم
صلاح : طب يلا بينا
صلاح واخته صابرين ماشيين في شارع ٢٦ يوليو بيتفرجوا عالمحلات ودخلوا شارع عماد الدين ودخلوا سيما هناك ودخلوا فيلم الارهابي لعادل امام وقعدوا ورا خالص
العرض بدأ وكانت صابرين مبهوره اوي باللى بتشوفه وحطت راسها على كتف صلاح اللى حاوطها بدراعه وبيلعب في شعرها وهي مستمتعه اوي وبعد الفيلم خرجوا اتمشوا شويه وشربوا عصير وروحوا وكان الليل دخل عليهم
صلاح : مبسوطه يا صاصا
صابرين : اوي اوي اوي يا صلوحتي ومسكت ايده وركبوا المترو وروحوا
صابرين كانت مبسوطه اوي باليوم ده ووقفت قصاد صلاح اللى قفل باب شقتهم وحضنته اوي : متحرمش منك يا حبيبي وهجمت على شفايفه قبل ما يرد
صلاح مسكها من وسطها وضمها ليه وهو بيحضنها اوي وحسوا بتكة المفتاح في الباب فبعدوا وثابرين خدت هدومها ودخلت اوضتها وصلاح خد شنطة الترنج ودخل اوضته
صبحي : يلا يا ولاد
صابرين بصوت من اوضتها : حاض يابا هغير واجيلك
صلاح لبس الترنج وطلع : كويس انك جبت اكل معاك .... يلا يا صاصا ابوكي جايب فراخ مشويه
صابرين طلعت وهي لابسه لبس كله جديد فوق وتحت
صبحي : هلا هلا هلا ... وله وكبرتي يا حبيبتي والعرسان واقفين عالباب
صابرين : البركه في صلاح يا بابا خدني وروحنا وسط البلد وجبنا من العتبه هدوم و دخلنا سيما وكلنا كشري
صبحي : يعني فرتكتوا الفلوس
صلاح : فداها يابا هو انا عندي كام اخت وكمان هي خلاص هتتجوز يعني لازم لما تفتح الباب تكون لابسه احلى حاجه
صبحي : اه لو تفلح كده وتذاكر زي مانت لمض كده ... ماشي يا سيدي ... اعملي حسابك يا صابرين هنزل معاكي يوم الاتنين نشتريلك جهازك
صابرين : بجد يا بابا هتجهزني
صبحي : اومال عاوزه عمك خليل ياكل وشي ويعايرني ... عقبالك انت كمان لما اروح معاك اخطبلك بنت الحلال بس اتشطر بس وخليك واعي زي علاء ... الواد رافع راس ابوه
صلاح : وعد مني يا حاج انا وهو هنكون مع بعض في كليه واحده
صبحي : هو انا اكره يبني ... يلا بئى علشان ناكل لحسن الفراخ بردت
صابرين في حالة نشوه كبيره ومبسوطه اوي وصلاح بيبصلها ومبسوط انها هتتجوز على قدر ما هو زعلان انها هتبعد عنه
............
ساندى وساره بيذاكروا وعلاء في اوضته بيذاكر
نهله : محتاج حاجه يا علاء ... اعملك شاي
علاء : لا يا ماما متشكر
نهله : في حاجه كنت عاوزه اكلمك عليها بس خايفه
علاء قفل الكتاب وبصلها : حاجة ايه ياما
نهله : زينات عمتك
علاء : مالها
نهله : عمك زياد كان هنا مع خطيب عمتك وسمعتهم بيتكلموا في جوازه منها الخميس الجاي
علاء : ياااااااه اخيرا هيتجوزوا
نهله بتمصمص شفايفها وبترقص بوزها : بلا وكسه ... عمك روح البيت لئاهم مع بعض في السرير
علاء سمع الكلام وكإن حد ضربه بالنار
نهله : واتفق معاه هيتجوزها من غير فرح
علاء : وابويا عمل ايه
نهله : ابوك من ساعتها زعلان وتعبان جوه
علاء : كده يا مختار الكلب ... انا لازم اشرب من دمه
نهله : لا يا حبيبي احنا عاوزينك وكمان هتفضح عمتك
علاء بيعيط غصب عنه ( كده يا زيزي تحطي راسنا في الارض ???? )
نهله حطنته : انا عارفه يا حبيبي انك بتحب عمتك اوي بس كان لازم تعرف ومتبئاش زي الاطرش في الزفه
علاء : ????????
ساره : مالك يا علاء ... علاء بيعيط ليه
ساندي : بيعيط ازاي ... مالك يا لوءه مين زعلك
نهله : مالكم انتوا ... روحوا شوفوا مذاكرتكم
ساندي : انا خلصت مذاكره
ساره : وانا كمان خلصت وبتطبطب على علاء
زكي : مال علاء ... مالك يبني ااه ... الحئوني يا ولاد
زكييييي قالتها نهله وهو بيقع عالارض
علاء : ابوياااا رد علي يابا ... انا هنزل اجيب دكتور
ساره وساندي خايفين وبيعيطوا
علاء نزل وجاب دكتور
الدكتور : لازم تجيبوله العلاج ده بسرعه
علاء : طمنى يا دكتور
الدكتور : حد زعله فأثر عليه وقلبه مستحملش لازم راحه عالاقل شهر ومحدش يزعله ولا يتعرض لاي انفعالات
نهله : شهر بحاله ... الف سلامه عليك يا حبيبي
علاء : متحمليش هم ياما انا هنزل الورشه وهمشي الشغل وهقولهم في المدرسه علشان الغياب وهذاكر وهنجح وانتوا مش عاوزين لعب العيال بتاعكم ابوكم مش مستحمل
الاختين مع بعض : حاضر
ساندي : علاء .... بتبصله بحزن اوعدك مش هعمل حاجه تضايقكم تاني
نهله : يلا يا ساره تعالى نعمل حاجه لابوكي تسند قلبه ... كان مستخبيلنا ده كله فين يا ***
.......
خليل نزل شغل هو ومحمد وهيغيبوا كام يوم بسبب شغل هيجيبوه من المينا في بور سعيد هيودوه الصعيد ويرجعوا
حنان وحنين بيتفرجوا على مسرحيه في التليفزيون وبيضحكوا بصوت عالي
احمد داخل من بره : مسا الخير
حنين : جبتلي اللب
احمد : خدي اهو ... هو بابا فين
حنان : ابوك جاله شغل وهيغيب كام يوم وخد محمد معاه
?????حنين بتضحك ...
احمد : ييييي هما موارهمش غير الجوكر
حنان : اومي يا حنين حطى الاكل لاخوكي
حنين قامت ودخلت المطبخ : اما امك عامله مكرونه بشاميل وفراخ بمزاج
احمد : وانتى هتعمليلنا امتى
حنين : مانا بساعدها
امهم بتضحك في الصاله
احمد : مالك بئا من امبارح
حنين : مفيش حاجه ( عاوزنى اقولك ايه بس ... اقولك شوفت ماما بتلعب في نفسها وبتبص على اخوك وهو بيستحمى )
احمد : براحتك ... مين اللى جايب الجوافه دي
حنين : اخوك جايبلنا قفص جوافه وفي كرتونة تفاح تحت السرير عندي بس ايه ملهوش حل ... معلش يا حبيبي هاتلي الملح من وراك
حنين : هات الملح وتعالى ... دخلوا اوضتها وبتاكل معاه
احمد : عارفه يا حنين ... انا ساعات كتير بحسد اللى هيتجوزك عليكي
حنين : على ايه يا حسره
احمد : هياخد مننا الحاجه الحلوة اللى في بيتنا
حنين : مش لما ييجي الاول كل كل خد دي من ايدي
احمد بياكل من ايدها وبيوصل لصوابعها
حنين : ? مش هتبطل شقاوه
احمد : اصل ايدك احلى ?
حنين : عملت ايه مع اخت صاحبك محكتليش
احمد : ولااااا اي حاجه .... مبشوفهاش أصلا
حنين : يا خيبتك ... اتلحلح كده واعمل حاجه
احمد : بصراحه خايف لاخسر علاء وخصوصا ان البت دي مؤدبه جدا مع ان اختها يا ساتررر
حنين : تيجي نلعب
احمد : تانى ... لا يا ستى
حنين : طب انا عاوزه اتسلى
احمد : مانا جايبلك لب وكمان عاوز اذاكر شويه لحسن اخوكي ميح خالص
حنين : انت ميح انت ... بتغزي العين عنك صح ?
احمد : طب اقوم انا
حنان : اكلت يا حبيبي اعملك شاي
احمد : يا ريت احلى شاي من احلى ام في الدنيا
حنان : ماشي يا اونطجي
احمد دخل غسل ايده ودخل اوضته وحنان عملت الشاي وبتدخلهوله بس اتفاجئت انه بيغير هدومه وشافت مارد بين رجلين ابنها زوبره اللى واصل طوله لطول مسطره طويله فحست جسمها اترعش والصنيه وقعت من ايديها
احمد : ماما ... انتى كويسه
حنان بتقف وبتمسك في ايده ورجله وبتقوم واحمد حس انها داست على راس زوبره فاتنفض من جواه
احمد ( اححح اي ده انا زوبري بيقف على امي ... يا نهار اسود )
حنان قامت وعينيها متثبته على بنطلون احمد اللى مرسوم فيه زوبره وفاضحه
احمد : مالك بس يا ست الكل
حنان قعدت على طرف السرير وهي بتاخد نفسها
احمد : ماما انتى كويسه
حنان : فاقت على صوت احمد ... هااا اه يا حبيبي انا بس دوخت شويه
احمد : ايه يا نونا هتجوزي الكبير وتخاوينا ولا ايه
حنان ضربته في كتفه : اتلم يا ولا ... باحمرار في وشها وابتسامة كسوف عيل واطي
احمد : الحق علي اني بتطمن عليكي يعني
حنان رفعت رجليها عن الارض وفردت جسمها على سرير ابنها : انا هريح شويه وانت روح شوف بتعمل ايه
احمد : ماشي يا نونا
احمد بيذاكر وحنان نفسها غير منتظم وبئا مسموع لاحمد اللى بيبص عليها واتفاجئ باللى شافه
حنان مغمضه عينيها وحاطه ايدها جوه لباسها وبتدعك بزازها من عالهدوم
احمد اتسمر وفاتح بؤه عالأخر
حنين شافت منظره فاتسحبت من غير ما ياخد باله وبتبص وشافت امها على وضعها
احمد خرج من الاوضه وشاف حنين بتتفرج هي كمان
احمد خد حنين اوضتها واول ما دخل سند عالباب بضهره
حنين : انت كويس
احمد : كويس ايه يس بعد اللى شوفته
حنين لمحت خيمه كبيره في بنطلون بيجامته فعرفت انه في حالة هيجان فقربت منه حضنته وبتمسح على ضهره
احمد حس بطراوه جسم اخته فضمها ليه وبدون وعي باس رقبتها بانفاسه الملتهبه
حنين حست برعشه : احمد انت بتعمل ايه
احمد بيبوس خدها
حنين : احمد انت فيك حاجه
احمد خدشفايفها وطلع بايده لبزها بيفركه
حنين حست بخيط من الشهوه بينزل من كسها وبتحاول تقاوم : احمد كده انا هتضايق منك
احمد بيبوسها تانى والمرادي نام بيها عالسرير وجسمه بيحاول يحتوي جسمها
حنين حست بنفسها بيعلى واستسلمت لنداء الشهوه وبتبادله البوس وبتشفط شفايفه عاوزه تاكلهم
احمد حرر زوبره اللى دخل بين فخدين اخته في طريقه لبيته لكن صده لباسها
حنين حست بضغط زوبر احمد على مكان كسها الرطب فهاجت اكتر ومسكت زوبره بتدعكهوله وبرئت من طوله وحست بفوران
حنان بتتخيل ابنها بينيكها بزوبره على سريره وبتتمنى من قلبها تحسه جواها
حنين ماسكه زوبر اخوها بتمشيه على كلوتها وهما حاضين بعض
احمد مد ايده نزلها كلوتها في لحظة لا وعي من الاتنين
حنين حست بزوبره بيمشي بين شفرات كسها وبيخبط في زنبورها فحست بعقلة الاصبع اللى شل حركتها وهيجها عالاخر ونزلت شهدها وحست براس زوبر احمد على كسها فبصت واتفاجئت وهي بتنهج
حنين : احنا ازاي وصلنا لكده
احمد : انا تعبان كملى مش قادر
حنين : طب اعمل ايه
احمد حط زوبره قصاد بؤها ومشاه على شفايفها : مصيهولي
حنين : ازاي بس وامك لو سمعتنا
احمد ( صح ماما تعبانه وهدخله بسهوله )
حنين : تعالى رايح فين
احمد ???? وبيتسحب ودخل اوضته شاف امه خالعه لباسها وحاطه صوابعها جوه كسها
حنين بتهمسله : هتعمل ايه يا مجنون
احمد طلع بين رجلين امه وشال ايدها
حنان اتخضت بس شافت احمد بين رجليها فاتصدمت وهي بتتفرج بس على احمد وراحت بعنيها على زوبره
احمد مسك زوبره وغاص بيه في كسها
حنين : ????? شايفه اخوها بيمارس الحرام في امها وكل اللى عملته انها اتراجعت ومعملتش صوت ودخلت اوضتها وهي سامعه اهات امها اللى بتستمتع بزوبر ابنها جواها لغاية ما سكتت خالص ورجعت بتبص عليهم شافت احمد نايم بين رجلين امه وحنان حضناه اوي وبيبوسوا بعض زي العشاق
الجزء الرابع
علاء دخل ينام لكنه حس برجل بتقرب منه ففتح عينه بسيط وشاف ساندي بتقرب منه ووقفت قصاد وشه واتفاجئ ببوسه على خده وهنا فتح عينه
علاء كإنه متفاجئ بيبص لساندي باستغراب : ساندي ! ... انتى ايه اللى مصحيكي
ساندي : انا اسفه انى صحيتك بس
علاء اتعدل وقعد عالسرير وسند ضهره : محتاجه حاجه يا ساندي
ساندي قعدت جنبه : بصراحه ... ممم ?
علاء : مالك ... اتكلمي ومش هزعل منك
ساندي : لالالا انت فهمت ايه ... انا بس جايه اشكرك ... بس تصدق ان شكلك حلو اوي وانت نايم
علاء : طب يا ستي متشكرين ... ممكن تروحي تنامي
ساندي : ممكن اطلب منك طلب
علاء : اتفضلي
ساندي : عاوزه احضنك
علاء استغرب طلبها .... ماشي يا ستي ... فتح ايده وهي دخلت في حضنه وطبعت بوسه على صدره
ساندي : انا كنت غلطانه انى سمعت كلام عيل زي ده ... بس اخر مره لما انت شوفتنا كان جايبلي دي ( طلعت الغويشه بتديهاله )
علاء : مش هو جايبهالك
ساندي : انا قولتلك علشان متفتكرش انى هقابله تاني
علاء : لا خديها دي بتاعتك ... بس متعمليش حاجه غلط تاني
ساندي : بتبصله مش مصدقه موقفه ... انت كده بجد ... انا بحبك اوي يا علاء واترمت في حضنه ... انا بجد اسفه انى سببتلك مشكله
علاء : بيأكد الحضن .... مفيش مشكله ولا حاجه ... يلا روحي علشان انام
ساندي : ممكن انام في حضنك
علاء : ولما بابا ولا ماما يشوفونا .... روحي اوضتك يلا
ساندي باسته في شفايفه : دي علشان حبيتك
علاء تنح وسرح .... وصلت ساندي للباب وبصتله وهي بتقوله ... تصبح على خير يا حبيبي
.......
صابرين كانت مبسوطه اوي وبتحلم بيوم دخلتها على محمد وكان صلاح قاعد في الصاله بيذاكر
صابرين : صلاح حبيبي ... ممكن اتكلم معاك شويه
صلاح : تعالى يا حبيبة قلبي من جوه .... عروستنا تؤمر بإيه
صابرين : هو اللى حصل ده كان حقيقي ولا بحلم
صلاح : قصدك العريس يعني .... عادي ... لغاية دلوقتي هو كلام غير كده محصلش حاجه
صابرين : بس اشمعنى انا
صلاح : اكيد علشان حلوه
صابرين : بس انا مبخرجش من البيت
صلاح قفل الكتاب : خلاص يا ستي بكره هاخدك ونروح سيما
صابرين : بجد يا صلاح ?
صلاح : بس دلوقتى خشي نامي
صابرين : حاضر ومسكت ايده باست كفه ودخلت اوضتها
صلاح اتفاجئ باللى عملته اخته ... هو ده كان بجد ?
قام دخل لاخته
صابرين بصاله وهي مبتسمه
صلاح : مالك يا صابرين ... انتى تعبانه او بتشتكي من حاجه
صابرين : لأ مفيش
صلاح شدها في حضنه : متحمليش هم حاجه .... هتفرج باذن **** وبيطبطب عليها
صابرين : حححح تنهيده طويله حاسه بدفا حضن أخوها وحنيته عليها بالرغم من سفالته ووقاحته بس بيحبها أوي وبيخاف عليها وبالرغم انه بيرخم عليها بس حضنه بالدنيا كلها .. عارف يا صلاح ... انا اكتر حاجه نفسي فيها ان محمد يطلع زيك في حنيتك وخوفك علي
صلاح : وهو يقدر يزعلك ولا يمد ايده ولا يفكر بس يئذيكي ... انا كنت فشخته هو وامه ... بس اول مره اعرف ان الواد احمد عنده اخت ملبن كده
صابرين : كده ... طب خلي الملبن تنفعك
بتحاول تسيب حضنه بس صلاح احتواها وبيبوسها في خدها
صلاح : يا هبله وهي الملبن دي تيجي جنبك ايه
صابرين : طب صالحني يلا
صلاح بيبوس خدها : كده كويس
صابرين مسكته من تحت شفايفه جامد : انا بحبك يا واطي انت
صلاح اتهز جامد من كلام اخته : بجد يا صابرين ... انتى بجد بتحبيني
صابرين : ايوه بحبك ... بحب حضنكوغلستك ورخامتك وحنيتك وسفالتك وبحب كل حاجه فيك
كلام صابرين هز مشاعر صلاح ورعشه كبيره اكتاحت جسمه من اخمس رجليه لطأطأة شعر راسه ولا اراديا بيطبع بوسه على رقبة اخته
صلاح : وانا كمان بحبك اوي ... بيبوس خدها ... بحب طيبتك وحنيتك وجدعنتك وجمالك ورقتك وهدوءك ... بحب كل حاجه فيكي
صابرين دايبه في كلام صلاح وفاجئته ببوسه على اسفل خده جنب شفايفه
صلاح حرك شفايفه علشان تقابل شفايف اخته صابرين في بوسه دوبتهم مع بعض خلتهم هما الاتنين يأكدوا حضنهم محدش عاوز يسيب التاني
صابرين حست بدفا ورعشه وحطت راسها على كتف اخوها وهي معصوره بين دراعاته وحاسه بنشوه غريبه وان كلوتها مبلول فقامت وسابت حضنه ... انا اسفه
صلاح وقف ومسك ايدها وبيبوس ايدها : انا مش زعلان منك وان كان حد كان لازم يتأسف فهي ماما اللى اتجوزت بابا علشان تبئي انتى اختي ومقدرش اتجوزك
صابرين : **** يرحمها ... نزلت دمعه على خدها مسحها صلاح وباس مكانها
صابرين لفت ايديها حوالين رقبته واتشعبطت في حضنه
صلاح خطف شفايفها وشالها زي العروسه في ليلة دخلتها ... انتى المفروض متلمسيش الارض تانى ... انا مستعد اشيلك العمر كله
صابرين مسكت راسه بايديها الاتنين وباسته وهو شايلها
صلاح نام بيها عالسرير وهو بيتنفض جامد وكان نايم جنبها وشفايفهم بتنمل هما الاتنين ومستمتعين باحساس الكهربا اللى بتدغدغ جسمهم لغاية ما صابرين اتقوس جسمها وحست برعشه جامده نزلت على اثرها
صابرين : هو احنا وصلنا كده ازاي وحاسه بقلبها زي الطبله
صلاح فاق وانتبه على كلامها وحس ان اللى حصل ده غلط : انا اسف ... معرفش ده حصل ازاي ... بس اللى اعرفه اننا اعترفنا بحبنا لبعض .... انا بحبك اوي
صابرين : انا فعلا بحبك يا صلاح ... انا خلاص مش عاوزه اتجوز ... انا هرفض محمد
صلاح : لأ ....قصدي .... انتى لازم تتجوزي محمد ... وصدقيني مش هبعد عنك ابدا
صابرين : بجد يا صلاح
صلاح : بجد يا قلب صلاح من جوه
صابرين ابتسمت ابتسامه احيت كل مشاعر صلاح ناحية صابرين وخلته يمسك ايدها ويبص في عينيها ويبوس اورتها : بحبك
............
حسن رجع من الشغل تعبان وجعان وعاوز ينام
ولاء اول ما فتح الباب بصوت مزعج : انت جيت
حسن : طااااااخ
ولاء : اييييه ... ده الحق علي يعني
حسن : واضح انك مينفعشمعاكي غير كده .... ركبتي ديك امي العصبي بصوتك المزعج ده
ولاء بصوت هادي : طب احطلك تاكل
حسن : يا سلاااام ... اهو ده الكلام وضمها تحت دراعه وبيكلمها ... متزعليش مني ... بس انتى ممكن تتكلمي بصوت ناعم وهادي ... ايه لازمتها العصبيه دي
ولاء خانتها دموعها ونزلت : انا اسفه ... بس المفروض انك متعود علي وكمان ان مكنتش تستحملني مين هيستحملني
حسن : **** **** **** **** ... انتى زعلتي ... يا بت انا بكلمك لمصلحتك ... انتى اختي الكبيره وشرفي ... بسبب صوتك ده الناس فهمت غلط وافتكروكي معيوبه .... ضمها في حضنه وهي فتحت في العياط
حسن بيطبطب على ولاء : طب خلاص بئا متخلنيش احس بالذنب
ولاء بتعيط بس
عزيزه خرجت من الاوضه : مال ولاء ... بتعيطي ليه يا بت
حسن : خلاص يا ماما اصلي ضربتها
عزيزه وطت جابت فردة شبشب وبتضرب حسن بجد
حسن : اااه ... طب ليه كده
عزيزه : بتمد ايدك على اختك يا كلب ... اختك مهما كان اكبر منك وبدل ما تهمل دكر عليها اعمل دكر عالناس واخرسهم
حسن : طب خلاص حقك علي يا ولاء وحضنها وبيمسحلها دموعها
ولاء : خلاص يا حسن محصلش حاجه
عزيزه : خلاص يا محنه انتى وهو روحي حطيله يتطفح
حسين خارج على صوتهم وشاف ولاء بتمسح دموعها : خدي يا بت ... ايه اللى حصل
عزيزه : خلاص يا حسين .. اخوها زعلها وانا عرفته مقامه
حسين : بتزعلها ليه ياض
حسن : كنت داخل واتخضيت من صوتها فغصب عني ضربتها
حسين : طب عقابا ليك مفيش اكل ... بت يا ولاء
ولاء : نعم يابا
حسين : اطفي الوابور اللى شغال ده وروحي نامي ... وانت كمان روح نام
عزيزه : تستاهل
حسين : اسمعي يا بت اي حد هنا يزعلك قوليلي
عزيزه اترمت في حضن ابوها : حاضر يابا
حسين ( يخرب بيت طراوتك ... اما الواد ده غبي بشكل ... انا لو عزيزه زيك مكنتش خرجت من البيت ) ده كان تفكير حسين
عزيزه واقفه رافعه حاجبها وهي بتبص لجوزها بتحفز
ولاء دخلت الاوضه ونامت
عزيزه : ايه اللى عملته ده يا راجل
حسين : وانا عملت ايه بس
عزيزه : مالك هايج يا سبع البرمبه ... مسكت زوبره عالهدوم ... ده عامل كده ليه .... بتهيج على بنتك ... بتشدهوله جامد وبتعصره
حسين : يا وليه ااااه ... طب بالراحه عليه ليتخلع في ايدك
عزيزه : طب بدل ما يتخلع في ايدي اخلعه في كسي اللى انت مش معبره
حسين : وهي دس تيجي ... تعالى احكيلك جوه
حسين وعزيزه دخلوا اوضتهم وهي جراه من ذبه وقفلت الباب وراحت نزلت على ركبها ونزلتله بنطلون البيجاما باللباس ومسكت زوبره بتدعكهوله وبتدخله في بؤها بتمصهوله
حسين غمض عينه وهو حاسس بدفا بؤها ونعومة لسانها على راس زوبره
عزيزه خلعت جلبيتها وفكت سنتيانها علشان تحرر بزازها على بطنها
حسين حط ايده ورا راسها وبيحرك زوبره رايح جاي وبينيك بؤها
عزيزه حست بمحنتها ورفعت بزازها بتدعكهم وبتخرج زوبره بصوت فرقعه صغير وشايفاه وتد وطلعت نامت على ضهرها عالسرير
حسين طلع وراها ودخل بين رجليه وحط زوبره على طول في كسها اللى بيعيط من فرحته باستقبال زوبر حسين في اغواره وبدأ حسين يعزف بعصايته على اوتار كس عزيزه وشاركهم السرير صوت العزف
خلود واقفه عالباب فاتحاه سنه صغيره بتتفرج وبدون اي مقدمات عطست
عزيزه شافتها بتتفرج : روحي يا شرموطه على اوضتك
حسين بييجي في باله خلود وجسمها وبيسرع اكتر في كس عزيزه والسرير بدأ يتوجع معاها وصوته مع اهات عزيزه وصرخاتها وصوت اللطم بين وسط حسين وعزيزه عاملين شغل عالي وده خلى خلود تنزل شهوه من الخيال
حسين كمل وجاب ونام جنب عزيزه بينهج
عزيزه حست انها كانت في السما ونزلت للأرض تاني : حسين انت نمت
حسين ?????
عزيزه حست باحباط ... زمان كانت هي وحسين مبيسيبوش حضن بعض وهاريها نيك وحملت منه ٧ مرات سقطت منهم ٤ ... دلوقتي زي الخروف ومش عارفه تعمل معاه ايه .. علشان كده لما صدقت شافته هايج على ولاء استغلت الفرصه واتناكت بس هي لسه مش شبعانه عاوزه دكر بجد وفكرت في نبيل اخوها يا ترى مهنيكي يا فاطمه ولا ايه حكايته ومحستش بدموعها اللى غرقت وشها ونامت وهي بتعيط من الاحباط والحسره
......
اما في بيت نبيل كان وضع تاني خالص
فاطمه كانت بترقص لنبيل اللى ماسك ازازة بيره وبيرقص معاها وهما الاتنين وراها ... وهو وراها وبترقصله ولا اجدعها رقاصه وبتشرب معاه وبعد ما الاغنيه خلصت كان هو ماسكها من بزازها وبيبوس فيها ووصل بيها لحرف السرير ونيمها على وشها وفتحتله رجليها علشان توسع لزوبره علشان يركن في كسها بسهوله وبالفعل دخل نبيل بزوبره وميل عليها وهو ماسك وسطها وبيطعنها بخنجره وسامع اهاتها وصوت زفلطة زوبره في كسها وخبطات طيظها في بطنه وحاسس بنار بتبلع زوبره كله
خالد في اوضته ودنه عالحيطه وماسك زوبره بيضرب عشره
فاطمه حاطه راسها ونايمه على ايديها وهي بتستقبل طعنات زوبر نبيل في كسها وصوت اهاتها الناعم لوحده يهيج الحجر لغاية ما حست انها فجأه انتفضت ونزلت شهوتها في صورة شلال طرطش على بطنه وغرقت بيه الملايه تحتها ووقتها نبيل كانت اعصابه كلها اتجمعت في زوبره وفتح الحنفيه ونام عليها ومسك بزازها وطلعوا عالسرير وهو نايم وماسك بزازها
خالد في الوقت ده بيضرب العشره وتفكيره كله في كس امه ومن جواه عاوز يدخل وينيكها وهي في حضن ابوه وبيفكر فعلا يعمل كده وخد الخطوات ناحية اوضتهم ودخل يتسحب وشاف كسها بينزل خيط ابيض من لبن ابوه فشهق وجاب على طول ونطرته جات على بزازها وشفايفها وبطنها وكام نقطه على كسها
خالد خاف ورجع اوضته في حين فاطمه حست باللى عمله ابنها وابتسمت وهي بتفكر ( معقوله كل ده لبن وبتدعكه على جسمها وبتدوءه ... طعمه حلو يا مضروب ... بس ازاي يعمل كده أصلا ... فضلت حيرتها مستمره لغاية ما نامت ) وبعد شويه حست بزوبر جواها ففتحت عينيها وشافت خالد بينيك فيها بقوه
فاطمه : بت... خالد حط صباعه على بؤها وشاورلها على ابوه فسكتت خالص وبدأت تتجاوب معاه وتئن من المتعه واهاتها مكتومه فعدلت نفسها في حضن نبيل بضهرها ورفعت رجلها لخالد يكمل فحط رجلها على كتفه ودخل بزوبره تانى فمدت ايدها لزوبر نبيل اللى مجرد لمسه منها رجعته للحياه وبتمشيه على طيظها وحطته على فتحة طيظها وبتدوس بوسطها وحست بمتعه رهيبه ابنها بينيكها وجوزها بتتناك منه وهو نايم وبتصرخ من المتعه وده كان كفيل يصحي نبيل
نبيل : فاطمه .. فاطمه اصحي ...فاطمه
فاطمه فتحت عينيها وهي في قمة نشوتها وبتتمطع ... صباح الخير يا حبيبي
نبيل : صباح الخير ايه بس احنا صلينا الجمعه وجينا وانتى لسه نايمه
فاطمه باستغراب : بتتكلم جد
نبيل : يلا اومي البسي حاجه لحسن خالد يدخل يشوفك كده
فاطمه ابتسمت وافتكرت حلمها وبتعض على شفتها اللى تحت وقامت بتلبس هدومها ودخلت تستحمى وهي بتفكر في الحلم وواقفه تحت الدش بتمارس العاده على طيف ابنها
الباب خبط وصوت خالد بينادي يلا يا ماما كان كفيل انها تحس بزوبره في خيالها بيخترق مشاعرها وتنزل شهدها وكملت حموم وخرجت لافه نفسها بالفوطه بشعرها المبلول نازل على اكتافها وده كان كفيل باسقاط حصون خالد وخلى قلبه يعزف احلى عشره مع زوبره
.............
صلاح خد فلوس من ابوه ونزل هو و صابرين زي ما وعدها ونزلوا العتبه اشترالها احلى لبس خروج ولبس داخلي وهدوم بيت وجزمه وشنطه وشبشب جداد وحط كل القديم في اكياس واشترى لنفسه ترنج جديد
صلاح : مبسوطه يا حبيبتي
صابرين : طبعا يا حبيبي بس مش كتير ١٥٠ جنيه
صلاح : وايه يعني هو انا لو اطول اشتريلك البلد كلها هشتريهالك
صابرين: انا رجلي وحشتنى اوي وجعانه اوي
صلاح خدها ودخلوا محل كشري سحس وكلوا وطلعوا بعد ما حاسب
صلاح : تعالى بئا علشان نلحأ ندخل السيما
صابرين : هو ايه اللى هناك ده
صلاح : مكتوب عليه المسرح القومي
صابرين اللله ... حلو اوي تعالى ندخل
صلاح : بس ده بالليل
صابرين : يا خساره ... كان نفسي اشوف الممثلين واسلم عليهم
صلاح : طب يلا بينا
صلاح واخته صابرين ماشيين في شارع ٢٦ يوليو بيتفرجوا عالمحلات ودخلوا شارع عماد الدين ودخلوا سيما هناك ودخلوا فيلم الارهابي لعادل امام وقعدوا ورا خالص
العرض بدأ وكانت صابرين مبهوره اوي باللى بتشوفه وحطت راسها على كتف صلاح اللى حاوطها بدراعه وبيلعب في شعرها وهي مستمتعه اوي وبعد الفيلم خرجوا اتمشوا شويه وشربوا عصير وروحوا وكان الليل دخل عليهم
صلاح : مبسوطه يا صاصا
صابرين : اوي اوي اوي يا صلوحتي ومسكت ايده وركبوا المترو وروحوا
صابرين كانت مبسوطه اوي باليوم ده ووقفت قصاد صلاح اللى قفل باب شقتهم وحضنته اوي : متحرمش منك يا حبيبي وهجمت على شفايفه قبل ما يرد
صلاح مسكها من وسطها وضمها ليه وهو بيحضنها اوي وحسوا بتكة المفتاح في الباب فبعدوا وثابرين خدت هدومها ودخلت اوضتها وصلاح خد شنطة الترنج ودخل اوضته
صبحي : يلا يا ولاد
صابرين بصوت من اوضتها : حاض يابا هغير واجيلك
صلاح لبس الترنج وطلع : كويس انك جبت اكل معاك .... يلا يا صاصا ابوكي جايب فراخ مشويه
صابرين طلعت وهي لابسه لبس كله جديد فوق وتحت
صبحي : هلا هلا هلا ... وله وكبرتي يا حبيبتي والعرسان واقفين عالباب
صابرين : البركه في صلاح يا بابا خدني وروحنا وسط البلد وجبنا من العتبه هدوم و دخلنا سيما وكلنا كشري
صبحي : يعني فرتكتوا الفلوس
صلاح : فداها يابا هو انا عندي كام اخت وكمان هي خلاص هتتجوز يعني لازم لما تفتح الباب تكون لابسه احلى حاجه
صبحي : اه لو تفلح كده وتذاكر زي مانت لمض كده ... ماشي يا سيدي ... اعملي حسابك يا صابرين هنزل معاكي يوم الاتنين نشتريلك جهازك
صابرين : بجد يا بابا هتجهزني
صبحي : اومال عاوزه عمك خليل ياكل وشي ويعايرني ... عقبالك انت كمان لما اروح معاك اخطبلك بنت الحلال بس اتشطر بس وخليك واعي زي علاء ... الواد رافع راس ابوه
صلاح : وعد مني يا حاج انا وهو هنكون مع بعض في كليه واحده
صبحي : هو انا اكره يبني ... يلا بئى علشان ناكل لحسن الفراخ بردت
صابرين في حالة نشوه كبيره ومبسوطه اوي وصلاح بيبصلها ومبسوط انها هتتجوز على قدر ما هو زعلان انها هتبعد عنه
............
ساندى وساره بيذاكروا وعلاء في اوضته بيذاكر
نهله : محتاج حاجه يا علاء ... اعملك شاي
علاء : لا يا ماما متشكر
نهله : في حاجه كنت عاوزه اكلمك عليها بس خايفه
علاء قفل الكتاب وبصلها : حاجة ايه ياما
نهله : زينات عمتك
علاء : مالها
نهله : عمك زياد كان هنا مع خطيب عمتك وسمعتهم بيتكلموا في جوازه منها الخميس الجاي
علاء : ياااااااه اخيرا هيتجوزوا
نهله بتمصمص شفايفها وبترقص بوزها : بلا وكسه ... عمك روح البيت لئاهم مع بعض في السرير
علاء سمع الكلام وكإن حد ضربه بالنار
نهله : واتفق معاه هيتجوزها من غير فرح
علاء : وابويا عمل ايه
نهله : ابوك من ساعتها زعلان وتعبان جوه
علاء : كده يا مختار الكلب ... انا لازم اشرب من دمه
نهله : لا يا حبيبي احنا عاوزينك وكمان هتفضح عمتك
علاء بيعيط غصب عنه ( كده يا زيزي تحطي راسنا في الارض ???? )
نهله حطنته : انا عارفه يا حبيبي انك بتحب عمتك اوي بس كان لازم تعرف ومتبئاش زي الاطرش في الزفه
علاء : ????????
ساره : مالك يا علاء ... علاء بيعيط ليه
ساندي : بيعيط ازاي ... مالك يا لوءه مين زعلك
نهله : مالكم انتوا ... روحوا شوفوا مذاكرتكم
ساندي : انا خلصت مذاكره
ساره : وانا كمان خلصت وبتطبطب على علاء
زكي : مال علاء ... مالك يبني ااه ... الحئوني يا ولاد
زكييييي قالتها نهله وهو بيقع عالارض
علاء : ابوياااا رد علي يابا ... انا هنزل اجيب دكتور
ساره وساندي خايفين وبيعيطوا
علاء نزل وجاب دكتور
الدكتور : لازم تجيبوله العلاج ده بسرعه
علاء : طمنى يا دكتور
الدكتور : حد زعله فأثر عليه وقلبه مستحملش لازم راحه عالاقل شهر ومحدش يزعله ولا يتعرض لاي انفعالات
نهله : شهر بحاله ... الف سلامه عليك يا حبيبي
علاء : متحمليش هم ياما انا هنزل الورشه وهمشي الشغل وهقولهم في المدرسه علشان الغياب وهذاكر وهنجح وانتوا مش عاوزين لعب العيال بتاعكم ابوكم مش مستحمل
الاختين مع بعض : حاضر
ساندي : علاء .... بتبصله بحزن اوعدك مش هعمل حاجه تضايقكم تاني
نهله : يلا يا ساره تعالى نعمل حاجه لابوكي تسند قلبه ... كان مستخبيلنا ده كله فين يا ***
.......
خليل نزل شغل هو ومحمد وهيغيبوا كام يوم بسبب شغل هيجيبوه من المينا في بور سعيد هيودوه الصعيد ويرجعوا
حنان وحنين بيتفرجوا على مسرحيه في التليفزيون وبيضحكوا بصوت عالي
احمد داخل من بره : مسا الخير
حنين : جبتلي اللب
احمد : خدي اهو ... هو بابا فين
حنان : ابوك جاله شغل وهيغيب كام يوم وخد محمد معاه
?????حنين بتضحك ...
احمد : ييييي هما موارهمش غير الجوكر
حنان : اومي يا حنين حطى الاكل لاخوكي
حنين قامت ودخلت المطبخ : اما امك عامله مكرونه بشاميل وفراخ بمزاج
احمد : وانتى هتعمليلنا امتى
حنين : مانا بساعدها
امهم بتضحك في الصاله
احمد : مالك بئا من امبارح
حنين : مفيش حاجه ( عاوزنى اقولك ايه بس ... اقولك شوفت ماما بتلعب في نفسها وبتبص على اخوك وهو بيستحمى )
احمد : براحتك ... مين اللى جايب الجوافه دي
حنين : اخوك جايبلنا قفص جوافه وفي كرتونة تفاح تحت السرير عندي بس ايه ملهوش حل ... معلش يا حبيبي هاتلي الملح من وراك
حنين : هات الملح وتعالى ... دخلوا اوضتها وبتاكل معاه
احمد : عارفه يا حنين ... انا ساعات كتير بحسد اللى هيتجوزك عليكي
حنين : على ايه يا حسره
احمد : هياخد مننا الحاجه الحلوة اللى في بيتنا
حنين : مش لما ييجي الاول كل كل خد دي من ايدي
احمد بياكل من ايدها وبيوصل لصوابعها
حنين : ? مش هتبطل شقاوه
احمد : اصل ايدك احلى ?
حنين : عملت ايه مع اخت صاحبك محكتليش
احمد : ولااااا اي حاجه .... مبشوفهاش أصلا
حنين : يا خيبتك ... اتلحلح كده واعمل حاجه
احمد : بصراحه خايف لاخسر علاء وخصوصا ان البت دي مؤدبه جدا مع ان اختها يا ساتررر
حنين : تيجي نلعب
احمد : تانى ... لا يا ستى
حنين : طب انا عاوزه اتسلى
احمد : مانا جايبلك لب وكمان عاوز اذاكر شويه لحسن اخوكي ميح خالص
حنين : انت ميح انت ... بتغزي العين عنك صح ?
احمد : طب اقوم انا
حنان : اكلت يا حبيبي اعملك شاي
احمد : يا ريت احلى شاي من احلى ام في الدنيا
حنان : ماشي يا اونطجي
احمد دخل غسل ايده ودخل اوضته وحنان عملت الشاي وبتدخلهوله بس اتفاجئت انه بيغير هدومه وشافت مارد بين رجلين ابنها زوبره اللى واصل طوله لطول مسطره طويله فحست جسمها اترعش والصنيه وقعت من ايديها
احمد : ماما ... انتى كويسه
حنان بتقف وبتمسك في ايده ورجله وبتقوم واحمد حس انها داست على راس زوبره فاتنفض من جواه
احمد ( اححح اي ده انا زوبري بيقف على امي ... يا نهار اسود )
حنان قامت وعينيها متثبته على بنطلون احمد اللى مرسوم فيه زوبره وفاضحه
احمد : مالك بس يا ست الكل
حنان قعدت على طرف السرير وهي بتاخد نفسها
احمد : ماما انتى كويسه
حنان : فاقت على صوت احمد ... هااا اه يا حبيبي انا بس دوخت شويه
احمد : ايه يا نونا هتجوزي الكبير وتخاوينا ولا ايه
حنان ضربته في كتفه : اتلم يا ولا ... باحمرار في وشها وابتسامة كسوف عيل واطي
احمد : الحق علي اني بتطمن عليكي يعني
حنان رفعت رجليها عن الارض وفردت جسمها على سرير ابنها : انا هريح شويه وانت روح شوف بتعمل ايه
احمد : ماشي يا نونا
احمد بيذاكر وحنان نفسها غير منتظم وبئا مسموع لاحمد اللى بيبص عليها واتفاجئ باللى شافه
حنان مغمضه عينيها وحاطه ايدها جوه لباسها وبتدعك بزازها من عالهدوم
احمد اتسمر وفاتح بؤه عالأخر
حنين شافت منظره فاتسحبت من غير ما ياخد باله وبتبص وشافت امها على وضعها
احمد خرج من الاوضه وشاف حنين بتتفرج هي كمان
احمد خد حنين اوضتها واول ما دخل سند عالباب بضهره
حنين : انت كويس
احمد : كويس ايه يس بعد اللى شوفته
حنين لمحت خيمه كبيره في بنطلون بيجامته فعرفت انه في حالة هيجان فقربت منه حضنته وبتمسح على ضهره
احمد حس بطراوه جسم اخته فضمها ليه وبدون وعي باس رقبتها بانفاسه الملتهبه
حنين حست برعشه : احمد انت بتعمل ايه
احمد بيبوس خدها
حنين : احمد انت فيك حاجه
احمد خدشفايفها وطلع بايده لبزها بيفركه
حنين حست بخيط من الشهوه بينزل من كسها وبتحاول تقاوم : احمد كده انا هتضايق منك
احمد بيبوسها تانى والمرادي نام بيها عالسرير وجسمه بيحاول يحتوي جسمها
حنين حست بنفسها بيعلى واستسلمت لنداء الشهوه وبتبادله البوس وبتشفط شفايفه عاوزه تاكلهم
احمد حرر زوبره اللى دخل بين فخدين اخته في طريقه لبيته لكن صده لباسها
حنين حست بضغط زوبر احمد على مكان كسها الرطب فهاجت اكتر ومسكت زوبره بتدعكهوله وبرئت من طوله وحست بفوران
حنان بتتخيل ابنها بينيكها بزوبره على سريره وبتتمنى من قلبها تحسه جواها
حنين ماسكه زوبر اخوها بتمشيه على كلوتها وهما حاضين بعض
احمد مد ايده نزلها كلوتها في لحظة لا وعي من الاتنين
حنين حست بزوبره بيمشي بين شفرات كسها وبيخبط في زنبورها فحست بعقلة الاصبع اللى شل حركتها وهيجها عالاخر ونزلت شهدها وحست براس زوبر احمد على كسها فبصت واتفاجئت وهي بتنهج
حنين : احنا ازاي وصلنا لكده
احمد : انا تعبان كملى مش قادر
حنين : طب اعمل ايه
احمد حط زوبره قصاد بؤها ومشاه على شفايفها : مصيهولي
حنين : ازاي بس وامك لو سمعتنا
احمد ( صح ماما تعبانه وهدخله بسهوله )
حنين : تعالى رايح فين
احمد ???? وبيتسحب ودخل اوضته شاف امه خالعه لباسها وحاطه صوابعها جوه كسها
حنين بتهمسله : هتعمل ايه يا مجنون
احمد طلع بين رجلين امه وشال ايدها
حنان اتخضت بس شافت احمد بين رجليها فاتصدمت وهي بتتفرج بس على احمد وراحت بعنيها على زوبره
احمد مسك زوبره وغاص بيه في كسها
حنين : ????? شايفه اخوها بيمارس الحرام في امها وكل اللى عملته انها اتراجعت ومعملتش صوت ودخلت اوضتها وهي سامعه اهات امها اللى بتستمتع بزوبر ابنها جواها لغاية ما سكتت خالص ورجعت بتبص عليهم شافت احمد نايم بين رجلين امه وحنان حضناه اوي وبيبوسوا بعض زي العشاق
..........
الجزء الخامس
تاني يوم
احمد في اوضته وصوت نفسه بيكلمه ( انت عملت ايه ... حد يعمل كده مع اخته وامه ... انت اكيد مش طبيعي ) ( ابوك لو عرف هيدبحك ولو حد خد خبر هتكون كارثه )
حنين في اوضتها ( هو ايه اللى وصلنا لكده ... معقوله ماما تسمح لاحمد يعمل كده وكمان راضيه .... انا دماغي خلاص هتشت )
احمد ( تقدر تقولي هتعمل ايه ... انت اعتديت على اختك ) لأ هي كانت راضيه .. بيرد على نفسه
( لا يا باشا انت اللى هجمت عليها وسيحتها تحت منك )
حنين ( ازاي تسمحيله يعمل معاكي كده وازاي تخلعي لاخوكي )
انا نفسي مش عارفه ده حصل ازاي
( هتستعبطي انتى شوفتى اللى بتعمله امك هيجتي وواضح كده ان هيجانك وراثه من امك )
انا مهيجتش انا كنت خايفه
( طب ولما كنتى بتبيني جسمك ليه وبتشوفيه باصص على جسمك كان ايه )
محصلش
كل دي اسئله واتهامات وردود نابعه من جوه احمد وحنين اللى فتحوا باب اوضتهم وجات عينيهم في عين بعض
حنين : امك فين
احمد : معرفش ... يمكن في اوضتها
حنين : طب تعالى عاوزه اتكلم معاك
دخلوا اوضة حنين وحنين قفلت الباب عليهم
احمد خد المبادره : انا فعلا مكنتش عاوز اعمل كده ... انا ليه حصل كده
حنين : يعني انت معترف انك غلطت
احمد : انا اسف عاللى حصل مني معاكي ومع ماما
حنين : انت فاهم ايه اللى حصل
احمد : انا بجد مكنتش واعي للي بيحصل وكل حاجه حصلت بسرعه
حنين : الحمد*** اننا فوقنا قبل فوات الاوان
احمد : بس ماما هي اللى عملته مكانش قليل
حنين : بعد كده تدخل اوضتك وتقفل على نفسك وانا نفس الحكايه
احمد : انا خايف حد يعرف
حنين : محدش هيعرف غير لو حد فينا اتكلم
احمد : انا مش هتكلم خالص ... دي مصيبه لو حد عرف
حنين : وانهي مصيبه ... انا كده محدش هيتقدملي لو حد عرف .... اياك وحسك عينك تبص لامك ولا لي تاني
احمد : وماما
حنين : امك بتخطط لنفسها ... شكلها عندها مشاكل مع ابوك من كام يوم اشوفها بتبص على محمد وامبارح انت
احمد : وهي تعمل كده ليه ... انا مش فاهم
حنين : روح اوضتك دلوقتي ومتفتحش ليها مهما حصل
.........
بعد ايام
علاء نزل الورشه وشغال مكان ابوه
صلاح : ايه يبني فينك
علاء : ازيك يا صلاح ومبروك لاختك ... على كده هتكمل ولا اكتفيتوا
صلاح : يا عم دي قراية فاتحه مش اكتر وكمان هو فين اصلا الا من ساعة ما جه طلب ايدها في شغل ... المهم عم زكي اخباره ايه
علاء : الحمد *** احسن دي حتى فرح عمتى كان هيتعمل بس اجلناه لغاية ما يقوم بالسلامه
صلاح : متنساش تدينا خبر بس ونعملك انا والشله جو ... افوت انا عالبيت علشان ميت من الجوع
علاء : ماشي يا صاحبي
.......
مختار عازم اخواته وخطيبته عالغدا عنده في البيت
محمود : يا ساتررر اخيرا هتتجوزوا
مها : وانت مالك متسربع على جواز اخوك كده
محمود : انا كله بس علشان الغالبانه اللى معاه وادتت دي ... علي النعمه لو اختى مخطوبه كل ده كنت فسختها منه
مياده : ما تتلم يلا انت ... معلش يا زينات يختي واد لمض
مؤمن : المهم انهم هيتجوزوا خلاص
زينات مبتتكلمش خالص
مها : مالك يا زينات ان مكناش واخدين على بعض
زينات : معلش بس الحكايه انى حاسه بتعب من الصبح
مختار خاف ليكون حمل : تحبي نروح للدكتور
زينات : لا مفيش داعي ... انا هاخد مسكن وابئى كويسه
مياده : خلاص يا جماعه سيبوها براحتها
زينات حست بايد بتتحرك على جيبتها وبصت لئت ايد بدر فمسكتها طلعتها عالترابيزه ورزعته ألم : انت بنى ادم وسخ
مختار : عمل ايه الوسخ ده
بدر ايده على خده مبيتكلمش ومصدوم
مياده : عملت ايه يا راجل انطق
زينات : البيه بيحسس على رجلي
مؤمن : اخص كسفتنا ... معلش يا زينات حقك علينا وانتى يا مياده لمي جوزك
مختار : مياده ... خدي جوزك وروحي ولما تيجي تاني تعالى لوحدك
مياده : انت بتطردنى يا مختار من بيت ابويا
محمود : ويعني عجبك اللى عمله مع خطيبة اخويا
زينات بتعيط ومها بتطبطب عليها وحاضناها : بئى دي اخرتها يا مها بئى دي اخرتها يا مياده ادخل بيتكم اتهزأ ... انا مش رخيصه ????
محمود : يلا يا حلوة انتى وجوزك الجعان ده ... وعلى فكره انا هفضحك لو عملت مع اختى حاجه
بدر : لا دكر ياض ... يلا يا مياده
مياده : عاجبك كده جايبلي الكلام
مؤمن : معلش يا زينات يا بنتى ... امسحيها فينا ويلا يا مها ... متشكرين يا مختار عالعزومه الحلوه دي ... يلا خد خطيبتك فسحها وروحها
مختار : حاضر يا مؤمن .... زينات ادخلى اغسلي وشك وتعالى هنخرج
زينات : حاضر
..........
ساره نزلت الدرس وساندي في اوضة علاء بتوضبها
نهله : من امتى النشاط ده
ساندي : هو انا معملش مش عاجب اعمل مش عاجب .. طب اعمل ايه بس
نهله : لا اعملي بس متنسيش الزريبه اللى في اوضتك توضبيها هي كمان
يام علاء .. صوت زكي من وراها
نهله : انت ايه اومك بس
زكي : عاوز اتفرج عالتليفزيون شويه ... مش كفايه مفيش خروج
نهله شغلتله التليفزيون
زكي : هو علاء فين من امبارح
نهله : جه وش الصبح واستحمى ونام على لحم بطنه وجابلك الايراد سايبهولك معايا
زكي : **** يحميه لشبابه وافرح بولاده
نهله : يا رب
ساندي : كده اوضة اخويا وضبتها وكنستها ومسحتها
زكي : واضح ان العلئه جابت نتيجه
ساندي : خلاص بئا يا بابا .. غلطه مش هتتكرر تاني
زكي : الا اخبار سمير ايه
ساندي : يولع سمير وسنينه
زكي ?: طب تعالى يا قرده انتى ... قوليلي بئا اتغيرتي كده ليه
ساندي : بصراحه اتكسفت اوي من نفسي وقولت انى مش هجيب راسك في الطين يابا لانت ولا علاء
زكي : كده انا اتطمنت عليكي ... ممكن تعمليلي شاي
ساندي : احلى كباية شاي لاحلى بابا في الدنيا
نهله : **** يهديكي يا بنتى
زكي : الا ساره فين
نهله : في درس الرياضه مع استاذ فتحي سعيد
زكي : طب لما تيجي خدي بناتك وروحي للدكتوره ... البنات كبروا ولازم نتطمن عليهم لحد يضحك عليهم ... احنا محلتناش غيرهم
نهله : امرك يا حبيبي وباسته في شفايفه
ساندي : احم احم ... خلوا الحاجات دي لبليل يا نهله
زكي : ??????
.......
في الدرس
فتحي : ااححح مصك حلو اوي ... كماااان ... ممممم
ساره : بلغبلغبلغبلقلقلقلقبلغلغلغلغلغلغبقلقلقبلقغ بأ اححححح
فتحى اعصابه سابت وجاب في بؤها وبلعتهم كلهم
ساره : ها كده هاخد كام في الامتحان
فتحي : ٨ من عشره
ساره : بس
فتحي : ١٠ على ١٠ دي لما تعملي اللى قولتلك عليه
ساره : وانا قولتلك قبل كده مليون مره انا مش بتاعة كده وكمان اهلي لو عرفوا هيدبحوني
فتحي : خلاص براحتك
ساره : انا هروح علشان محدش يجيلنا زي المره اللى فاتت ومتنساش اقل من ٨ اللى قولت عليها هوري الصوره للمدرسه كلها
فتحي : ماشي يا بنت الميكانيكي
ساره مشيت من عنده وركبت ميكروباص وروحت
..........
ندى في شغلها والمدير مسهرها وبتشتغل شغل ٢ غيرها
.........
حسن خلص شغل ورجع علشان يذاكر
خلود بتتسحب وجات غمت عينه
حسن : ولاء
خلود : كده خلى ولاء تنفعك
حسن : ? تعالى عاوزه ايه
خلود كنت عاوزه ١٠ جنيه اجيب حاجه لصابرين صاحبتي علشان هتتجوز
حسن : مش صابرين دي اخت صلاح يا نصابه
خلود : ايوة هي
حسن : بس انا اعرف انها مش هتتجوز دلوقتي
خلود : خلاص مش عاوزه حاجه
حسن : استنى ٥جنيه اهي
خلود : ودي اجيب بيها ايه ان شاء ****
حسن : دي تجيب احلى كوتش باتا .. اش عرفك انتى
خلود : خلاص هجيبلها طقمين كوبايات ... انت جبت ايه وانت داخل
حسن : في عندك جوافه ... ابعتيلي ولاء
خلود : كلمي يا ولااااء .. اصل حسن ملهوف عليكي
زكيه : كلمي اختك عدل يا جزمه
ولاء دخلت لحسن : نعم يا حسن
حسن : انتى لسه زعلانه مني
ولاء : لأ خلاص نسيت
حسن : طب غمضي عينك
ولاء غمضت
حسن جه من وراها ولبسها سلسله فضه بقلوب وباسها في كتفها
ولاء فتحت وحسن خدها للمرايه : الللله ... حلوه اوي يابو علي بتلف وبتبصله واترمت في حضنه
خلود : هلا هلا ... ايه الحب ده كله
حسن : بره يا بت انتى ... ياماااا
زكيه : مالك يا بت باخواتك
ولاء بفرحه : بصي يا ماما ابنك جابلي ايه
زكيه : و**** انت جدع يا حسن ... تعيش وتجيب يا حبيبي
ولاء باسته في خده وجريت على اوضتها مبسوطه
خلود : اشمعنى هي بئااا
حسن : بصالحها يا جزمه
خلود : كده ... طب انا زعلانه منك ... صالحنى بئا ... ماتصالحني
حسن : اولعي بنارك ... يلا علشان هستحمى واناملي ساعه قبل ما اذاكر
......
خليل رجع ومعاه محمد وشايلين اقفاص طماطم وفاكهة وصندوق سمك
حنان : **** ما يحرمنا منك يا خليل
محمد : طلع عين امي علشان اجيبله بوري وسبيط وجمبري
حنين قامت بتشيل مع محمد بتنزل من على كتفه
احمد فرح لما سمع صوت ابوه واخوه وطلع بره بيطلع معاهم الاقفاص
حنين واحمد بيبصوا لبعض وكإنهم متخاصمين او في حاجه مزعلاهم
محمد : مالك ياض انت واختك لاويين بوزكم ليه
حنين : لا عادي
محمد : اوعي يكون الواد ده زعلك هزعل امك
احمد : لا زعلتها ولا زعلتني نزل بس
خليل : وهو احمد يقدر يزعل اخته ... ولا ايه يا حنان
حنان : دول على طول سرهم مع بعض متعرفلهمش حاجه
حنين : ( بتعرفي تمثلي يما كويس اللى يشوفك ميقولش انك عامله مصيبه مع ابنك )
خليل : تعالى يا بت ساعدي امك في تنطيف السمك وعاوز احلى رز وجمبري
احمد خدله جوافايه ومسحها وبياكلها ونقاله واحده حلوه : حنين ... حدفلها الجوافايه
حنين غمزتله وابتسمت
محمد : شوف البت ... بيصالحك بجوافايه
???????
حنان : عرفت انهم لبعض
محمد : خد يلا ... انت بتظبطها ازاي .... دي بتقفلي عالواحده
احمد : لا دي حاجات انت لسه صغير عليها
?????
حنين : جدع ياحمد خليه على ناره
محمد : كده ... وانا اللى بدافع عنك ... طب اولعوا سوا
خليل : كلم اخواتك عدل ... يكون في عونك يا بنت صبحي
محمد : فكرتنى صح دانا مزورتهمش ولا جبتلها حاجه من ساعة ما ارينا فاتحتها
حنان : وانت ناوى تجيبلها فردة كاوتش ولا جركن جاز
??????
محمد : ماشي يما ... كده بتضحكيهم علي ماشي ... خدي يا حنين
حنين : جايبلي هديه ?
محمد : لأ هتيجي معايا ننزل عند التوحيد والنور عاوز اجيبلها حاجه حلوه
حنين : هي دي الهديه ... اتوكس
محمد : طب مش هجيبلك حاجه
احمد : يعني هي مستنياك تجيبلها ... امال انا روحت فين
حنين : تعيشلي يا غالي ?
حنان : ????? تستاهل
........
بدر ومياده رجعوا البيت : هما دول اخواتك اللى بتدافعي عنهم
مياده : وانت لسه ليك عين تتكلم يا معرص ... مالك بصاحبتي
بدر : يا حبيبتي كنت عاوز اضمها للقايمه
مياده : نهار ابوك اسود ... انت عاوز مختار ينيكني ... دانت يومك مش فايت
بدر : يا حبيبتي ما كل ده لمتعتنا
مياده : عاوز اخويا ينيكني تجيب اختك وجوزها الاول
بدر : وهي اختى هجيبها ازاي بس
مياده : اسمع يا زفت ... مش هنعمل مع اخواتى حاجه الا لما تجيب ابتسام اختك وجوزها انت تنيكها وهو ينيكني
بدر : ودي هعملها ازاي بس
مياده : بسيطه .... انا هغوي صابر واجرجر رجله وساعتها هيجيبها غصب عنه
بدر : بس ده هتجيبي رجله ازاي
مياده : ده شغلي انا بئا
بدر : وزينات
مياده : حسك عينك تجيب سيرتها يا خول
بدر : ماشي يا حبيبتي ... بس والنبي ما تزعلي
مياده : خش في شوية غسيل جوه انا جسمي واجعني من المشوار اغسلهم
بدر : حاضر
مياده : والمواعين متسيبهمش زي كل يوم لتلم علينا الصراصير
بدر : حاضر ... حاجه تاني
مياده : نطف نفسك كويس من الشعر علشان عاملالك مفاجأه
بدر : فين الغسيل يا عسل
مياده : اقولك ومتزعلش ... هيهييي ... خول
............
مختار خد زينات وخرجوا وزينات بدأت تخرج من حزنها وتضحك
مختار : ياااااه اخيرا ضحكتي
زينات : بس انت عملت معايا كده ليه ... انت بتقول انك بتحبني
مختار : تصدقيني لو قولتلك انى انا نفسي معرفش ده حصل ازاي .... انا شربت الشاي وفجأه لئيت نفسي في السرير معاكي
زينات : متستهبلش انت كنت عريان وجسمك عليه دمي
مختار : ما ده اللى هيجنني ... يكونش اخوكي حطلنا حاجه في الشاي خلتنا اتسطلنا
زينات : ??? ( يعملها اخويا وعارفاه ... بس هيسطلنا ليه ) واخويا هيعمل كده ليه
مختار : مش عارف بئا ... بس هو ده اللى حصل وصدقيني انا متضايق اكتر منك
زينات : طب خلاص انسى وخلينا نركز في جوازنا
مختار : انا اتفقت مع النجار هيخلصلنا اوضة النوم كمان اسبوع والتلاجه رايح بكره اشتريها مع الغساله وبدهن الاوضه والصاله
زينات : هو التلطيش ده دهان
مختار : وحش صح ٠?
زينات : انا هجيبلك نقاش يظبطلك الدنيا ... بس في حاجه عاوزاك تعرفها
مختار : ايه يا حياتي
زينات : انا بصراحه من ساعة اللى حصل وانا تعبانه وبحس بحاجات كده بتحصلي
مختار فهم انها بتتعب علشان مدام : لو معندكيش مانع نكررها تاني
زينات : لا معنديش بس تخلي بالك انا مش عاوزه يحصلي حمل قبل الجواز
مختار : طب هنعمل الكلام ده فين
زينات : عندك في بيتك ... لما محمود يروح مدرسته انا هجيلك
مختار : اكيد ... اه طبعا ... خلاص
زينات : مالك مش على بعضك ليه
مختار : أصلي أول مره اعمل حاجه زي كده .... وانا في وعيي?
زينات : كمان عاوزاك تخليك راجل مع اللى اسمه بدر ده ... اصلي عارفه اختك هتمشي على عومه وتسامحه وانا اتفلئ
مختار : تيجي ندخل سيما
زينات : لأ ... تعالى نروح عالكورنيش
مختار : يلا
مختار وزينات رجعت الضحكه ليهم من تاني واتحول الخوف لثقه كبيره وبعد تمشيه كبيره روحها
زياد : اتأخرتي ليه يا زيزي ... انا لسه جاي من عند ابوعلاء
زينات : ازيه دلوقتي
زياد : احسن بس عاوزك تروحيله ... عاوز يتطمن عليكي
زينات : هروحله الصبح وهفوت على مختار علشان بيوضب في الشقه
زياد : انا هعمل شاي اعملك معايا
زينات ( خليه يعمل وبدلي كبايتك معاه وشوفي ) اه ماشي
زياد : هوا ... زياد كان مبسوط اوي
زينات : هو انت ايه غيرك كده يا زياد
زياد : اتغيرت ازاي يعني
زينات : حساك مبسوط انى هتجوز مع انك مكنتش قابل مختار خالص
زياد : الصراحه كنت عاوز اقتله بعد اللى عمله فيكي
زينات : وايه غير رأيك
زياد : لما شدك مني حسيته بيحبك بجد
زينات : طب ما هو بيحبني من الاول
زياد : مكنتش اعرف ... الشاي بتاعك
زينات خدت كوبايتها وخرجت وزياد خد كوبايته وخرج وراها
زينات : معلش يا حبيبي ممكن ميه علشان عطشانه
زياد : بس كده
زياد دخل جاب ميه كانت هي بدلت الكوبايتين
زياد : بالهنا والشفا
زينات : ايه رأيك الشقه هتفضالك اهو ... اكلملك ندى
زياد : اه كلميها
زينات : وايه غير رأيك
زياد : بصراحه ... فكرت في كلامك ... لئيت عندك حق
زينات : دي هتفرح اوي لما اكلمها
زياد : حقها تحزن ... يا بنتى انا مليش مستقبل
زينات : بس هي بتتمناك
زياد : ما ده اللى خلاني افكر ... بتتمناني يعني مش هتفكر لا في فلوس ولا غيره
زينات شربت الشاي ودخلت بتجهز للقاء مختار وزياد نزل يقعد عالقهوه
زينات ( كده الشاي مفهوش حاجه ... اومال ايه بس )
.........
ندى سهرانه في الشغل وعلاء فات عليها بعد ما خلص الورشه
علاء : نودي حبيبة قلبي
ندى : ازيك يا لوءه ... ابن حلال انا خلصت تعالى علشان توصلني
علاء : بس كده وابات كمان
ندى : احسن برضوا ... ابوك عامل ايه يا واد
علاء : كويس ... احسن الحمد***
ندى : وامك الواطيه متتصلش بي تديني خبر ... كده اعرف من الناس
علاء : معلش بئا انتى عارفه امي متحبش حد يعرف عننا حاجه
ندى : انت هتقولي ... دي اختي وعارفاها كويس
خرجوا من الشركه اللى بتشتغل فيها وانكشته لغاية البيت وهما بيتكلموا
اول ما دخلوا لئت التليفون في بيتها بيرن
ندى : الو ... زيزي ازيك ... كده يا واطيه هتتجوزي من غير ما تقولي ... اه ماله .... ازغرط يا ناس قالتها بسعاده بالغه ... وهيطلبنى من زكي امتى .... ماشي يا ستي ... خليها بعد فرحك مع انى كنت عاوزه نتجوز في يوم واحد .. ماشي يا حبيبتي ... باي
ندى مبسوطه اوي وبتلف تنوره ورجليها نورت في عين علاء
علاء : ( يا لهوي على جمالك يا خالتي دانتى طلعتي مكنه ) كان بينه وبين نفسه
ندى : انا مبسوطه اوي اوي اوي
علاء : طب ما تفرحيني معاكي
ندى : عمك زياد
علاء : ماله
ندى : عاوز يتجوزني ?
علاء : ومبسوطه ?
ندى : يبنى عمك ده حب عمري ... اخيرا خد باله مني
علاء : متفرحيش اوي كده ده بنى ادم واطي وهتتبهدلي معاه
ندى : اخص عليك يا لوءه ... زياد ده حلو اوي وطيب بس انت اللى مش بتطيئه
علاء افتكر نظراته لامه واخواته وتحسيسه عليهم ( ورحمة امك لاربيك يا عمي )
ندى : بص بئا هتنام هنا ولا معايا ... اصل مفيش غير سرير واحد بتاعي بس كبير
علاء : مش هنتعشى الاول ... انا هنزل اجيبلنا عشا يليئ بعروستنا ?
ندى ( هو ماله الواد ده )
.......
صلاح وصابرين بيذاكروا مع بعض والنور قطع في المنطقه كلها
صابرين : صلاح انا خايفه ?
صلاح شغل عود كبريت : فين لمبة الجاز
صابرين : فوق المطبخ
صلاح دخل المطبخ واخته وراه وولع عود تاني
صابرين جابتله شمعه نورها وجاب لمبة الجاز ولعها
صلاح : كده خايفه
صابرين : اوي يا صلاح
صلاح خدها في حضنه وبيعمل بايده طل عالحيطه
صابرين بتعمل زيه ومبسوطه بحدثها الطفولي
صلاح : عارفه يا بت يا صاصا ... انا هتحرم من حضنك ده
صابرين : ميحرمنيش منك يا حبيبي وبتبوسه
صلاح : شكلهم هيطولوا
صابرين بتبصله وبتستكشف ملامحه
صلاح : مالك
صابرين : اصل شكلك حلو اوي
صلاح ?????
صابرين : بتضحك ليه
صلاح باس خدها ... علشان انتى بريئه اوي
صابرين : يعني ايه
صلاح : يعني بتتصرفي بطبيعتك
صابرين : حبيبي ممكن اقعد في حضنك
صلاح : بس كده ... تعالى
صابرين قعدت في حضن صلاح وحطت راسها على كتفه وصلاح لف ايده حواليها
صلاح : مبسوطه
صابرين : اوي وبتبوسه في شفايفه
صلاح حط ايده ورا راسها وبيمص شفايفها وهنا صابرين حست بحاجه تحتها
صابرين : اي ده اللى تحتي
صلاح : دادادا ... احم
صابرين : انت تعبت مني
صلاح : بصراحه تعبان وعاوز اللى يريحني
صابرين بتحك طيظها فيه
صلاح : بتعملي ايه
صابرين : سيبلي نفسك وهريحك
صلاح : ازاي يعني
صابرين : اوعى تفتكر ان انت بس اللى بتحس بحبك لي انا كمان بحس انى بحبك وبتحصلي حاجات بتخليني عاوزاك تتجوزني
صلاح: بس مش هينفع نعمل حاجه
صابرين : فاكر لما رجعت من بره وشوفتنى في الحمام انا مكنتش زعلانه منك بالعكس كان نفسي تتجوزنى ... انا عاوزه اللى يدلعني .. يعيشني ... يوريني حاجات مشوفتهاش ... يعلمنى حاجات معرفهاش وانت بتعمل كل ده
صلاح : بس انتى اختي
صابرين : انت حبيبي واخويا ودنيتي
صلاح : وانتى اختى وحبيبتي وكل دنيتي
صابرين بتحط شفايفها على شفايفه وبتقعد وشها لوشه في حجره وبتحك طيظها في بروزه
صلاح حس بهيجان شديد وبيمسك بزها وصابرين خلعت جلبيتها وقاعده بالداخلي في حجره وبتتحرك
صلاح محاوطها بايديه وبيحسس على ضهرها وبزازها وبياكل شفايفها اكل
صابرين حست نفسها بيعلى وبتئن من النشوه وطلع منها أهه عاذبه دوبت صلاح اللى نام بيها وهو بيخلع بنطلونه خالص وبيعصر في بزازها بايديه وطلعهم وبيبوس فيهم ومسك حلماتها
صابرين : اااه ايوه يا صلاح بوسني اتجوزنى انا عاوزه اكون مراتك انت
صلاح جاب كلوتها على جنب بس هي نزلته من رجلها وطلعت زوبره بتتحسسه ووقفت قصاد صلاح
صلاح شاف كسها اتهوس ومد لسانه بيلحسه وداء عسلها عليه
صابرين رجعت راسها لورا وحست بنشوه كبيره وبئت تتأوه بصوت عالى
صلاح قام ومسك زوبره وميلها قصاده وهي زي العجينه في ايده وبيمشي زوبره على كسها
صابرين اتكهربت من احساس زوبر اخوها على كسها وبتتوسل ليه يدخله
النور رجع تاني وصابرين بصت على نفسها وبصت على صلاح وانفجروا في الضحك
صابرين مسكت زوبره : هو ده اللى تاعبني ?
صلاح مد ايده بيحسس بصباعه على كسها ودابوا مع بعض في بوسه خدها صلاح ونام بيها عالارض وزوبره بيخبط في كس اخته وهي هتموت من الهيجان لغاية ما حس صلاح بزوبره دخل طريق اللى يروح ميرجعش وكمل نيك في صابرين
صابرين فتحت بؤها بشهقه جامده وهي بتتوسله يكمل نيك وبعد فتره مش كبيره حسوا بارتعاشه هزتهم من جوه فطلعه منها بسرعه وجاب لبنه على الارض لكنه اكتشف ان مفيش دم
صابرين بصتله : في ايه مالك
صلاح : هو انتى مفتوحه ?
صابرين اترعبت واتصدمت : ???
الجزء السادس
صابرين : لا و**** يا صلاح ما حصل
صلاح : يا مصيبتك السوده يا صلاح ... انطقي يا بت مين عمل كده
صابرين : و**** ما حصل ... انا من المدرسه للبيت ومن البيت للمدرسه
صلاح : طب اومي امسحي القرف ده والبسي هننزل هوديكي للدكتوره ... بس عارفه لو اكدتلي انك مفتوحه ? انا هفلئك نصين
صابرين : حاضر ... حاضر
صابرين قامت مسحت الارض ودخلت استحمت وطلعت ووراها دخل صلاح استحمى ولبسوا وراحوا للدكتوره
الدكتوره : خير ... بنوتتنا الحلوه بتشتكي من ايه
صلاح : اسمعي يا دكتوره ... انا واحد قال كلام وحش على اختى وانا جاي اتأكد ان كانت بنت بنوت ولا زي ما بيقول
الدكتوره : اه خلاص فهمت ... ادخلي ورا الستاره واخلعى اللى تحت ونامى وافتحى رجلك
صلاح قاعد مترقب والدكتوره دخلت بعد دقيقتين لبست جوانتى وطلعت وهي مبتسمه
الدكتوره : اختك زي الفل ... اتطمن ... قوليلي يا
صابرين : صابرين يا ست الدكتوره
الدكتوره : حلو اسمك على فكره ... انتى في حد قرب منك
صابرين : لأ قالتها بحزم وبتبص لصلاح اللى قلبه انشرح وفرح
الدكتوره : عالعموم انتى غشاء البكاره عندك مطاطي وده لما تتجوزي هيعملك مشاكل وممكن جوزك يشك فيكي علشان كده قبل ما تتجوزي هاتى سعيد الحظ وتعالي علشان يفهم
صلاح : يعني ايه مطاطي يا دكتوره
الدكتوره : يعني مبيتفتحش بسهوله غير الاغشيه التانيه اللى بتتفتح من لمسه او مع اول دخول لعضو الراجل
صلاح : وده ازاي
الدكتوره : بيكون عامل زي الملبن تدوس عليه ميتقطعش ويرجع تانى زي ما كان
صلاح : كده انا فهمت يا دكتوره ... انا اختى ملبن ?
????
صابرين بصت لصلاح وهي مبسوطه انها طلعت بريئه وكمان عاوزه تكمل معاه براحتها
........
علاء رجع بالعشا وكانت ندى في الحمام بتاخد دش
علاء : خالتى انا جبت العشا انتى فين
صوت ندى جاي من الحمام .. ثوانى وطالعه
علاء سامع صوت الدش شغال وقرب من الباب علشان يسمعها كويس : بتقولي ايه
ندى : بقولك انا خلاص قربت اخلص وطالعه
علاء : طب محتاجه حاجه اجيبهالك
مفيش رد
علاء ( بئا حتة السكر دي هتتجوز البأف ده ) وطلع من جيبه قطاره وجهز العشا وحط من القطاره على طبقها ... انا جهزت العشا خلاص
اتفتح الباب وطلعت ندى وهي لافه الفوطه حوالين جسمها
علاء : يلا علشان السمك هيبرد
ندى : علي النعمه انت بتفهم .. جبته منين ده
علاء : من الراجل اللى عند الميدان
ندى : بس ده مغلوانجي
علاء : ميغلاش عليكي يا قمر انتى
ندى : بس انت ايه اللى اخرك كده
علاء : ابدا كان عنده زحمه وكمان استنيته على ما شواه وظبطه
ندى بتاكل بنهم ومستلزه بالاكل اوي في حين علاء بيتفرج عليها وهي بتاكل
ندى : ايه يبنى ما تمد ايدك ولا بتتكسف في دي كمان
علاء : لا ابدا بس شكلك حلو وانتى بتاكلي
ندى : حلو ازاي .. باكل بالزلومه ... مانا باكل زي الناس اهو
علاء : هو كده زي الناس
ندى : اتلم يلا ... هو صحيح اللى سمعته ده
علاء : وايه اللى سمعتيه
ندى : مسكت اختك ماشيه مع واحد وضربته
علاء : اه ورنيته علئه كمان وروحت كملت عليها
ندى : وطلع مين الواد
علاء : الواد سمير ابن بثينه اللى في بيت الحلوانى
ندى : اااااه الواد سمير الخول
علاء اتصدم من اللفظ : خول ?
ندى : ايوه .. الواد ده زمان أفشوه مع ابن عمه كان بيتأنأن ومن كام يوم أمه ظبطته مع ابن جارهم بيأنأنه
علاء : أحا ... وكان عامل دكر على اختي دانا هنيكه
ندى : لم نفسك ... راعي انك مع واحده ست يا حيوان
علاء : وانهي ست ... اقسم باللى خلقني لو مكنتيش خالتي
ندى : مكنتش هتدخل هنا يا روح امك
علاء ?: ايه يا خالتى ... انتى قهرتيني
ندى : لتكون فاكر علشان عايشه لوحدي هدورها زي ناس
علاء : هو انا يعني لو انتى مدوراها هرفعلك قرون ... لأ طبعا كان زمانى دابحك
ندى : انا خلاص شبعت
علاء : ( كده حلو نظبط بئى الساعه ... نص ساعه بالظبط الجرس هيرن ) انا كمان خلصت ... دخل الحمام يغسل ايده وكانت الحنفيه في الارض وكانت ندى قاعده بتغسل ايدها والفوطه مرفوعه وطيظها بالكامل باينه وبتقوم تقف كسها بان من ورا وبتلف
ندى : اي يا لوءه خضتنى
علاء : ما عاش اللى يخض القمر
ندى : طب عديني
علاء اعصابه بايظه من جسم ندى اللى دخلت تلبس هدومها فغسل ايده وطلع
ندى : هتنام عندك .. قالتها في صيغة سؤال
علاء : لأ جوه معاكي علشان اتطمن محدش يخطفك مني يا قمر انتي
ندى : يخرب بيت لماضتك ... طب يلا خش نام عندي
علاء دخل الاوضه تحسها عشه مش اوضه : ممكن عنوان اوضتك لو سمحتي
ندى : يبني مانت جواها
علاء : دي اوضه دي ... بزمتك انتى مصدقه نفسك
ندى : مش عاجباك اطلع بره
علاء : لأ عجبانى ( دانا مستنى الساعه ترن )
.............
ساره روحت وساندى في اوضتها
زكي : تعالي يا ساره
ساره : نعم يا بابا
زكي : كنتى فين
ساره : في الدرس يا بابا
زكي : متروحيش الدرس تانى واقعدي في اوضتك ذاكري
ساره : ليه يا بابا هو حصل حاجه
نهله : مترديش على ابوكى وقولى حاضر ونعم وبس
ساره : حاضر يا بابا مش رايحه تانى ( سابته ودخلت اوضتها متذمره )
ساندي : مالك اول مره اشوفك كده
ساره : بابا مش عاوزنى اروح الدرس تانى
ساندى : عنده حق ... أصلا الاستاذ ده سمعته وحشه وكمان انتى اشمعنى الرياضه اللى انتى شاطره فيها أصلا بتاخدي فيها درس
ساره : وانتى مال أهلك
نهله : بنت ... انتى ازاي بتكلمي اختك كده
ساره : اصلها
نهله : بلا اصلها بلا فصلها ... مفيش واحده فيكم بكره تروح المدرسه علشان هتيجوا معايا مشوار ... مفهوم
الاختين : حاضر يا ماما
..........
ولاء قعدت جنب حسن وهما بيتعشوا وحسن بيمد ايده ياخد رغيف كانت ايد ولاء على ايده فبصلها وابتسم وسابلها الرغيف وكانت خلود طول الاكل بتبصلهم هما الاتنين وبتراقب تعبيرات وشهم وعندها شك ان في حاجه بينهم فورا هدوءها سر كبير عاوزه تعرفه
زكيه : يلا يا ولاء انتى واختك لموا الهدوم للغسيل
حسين : غسيل ايه دلوقتي بس
عزيزه : نغسل دلوقتى وننشر والناس نايمه احسن ما ننشر بالنهار والناس صاحيه بيبصولنا
حسن : اما انتى يا ماما عليكي بدع
حسين : هي امك كده طول عمرها ... تدور ازاي تنكد عاللى حواليها
عزيزه : يييي الغساله افشت
حسن : اوعي اشوفهالك فضيهالى بس
حسن قلب الغساله وبيشوفها : اترحمنا والحمد *** المروحه عاوزه تتشحم والسير عاوز يتغير ... بكره بئا وعليكي خير
عزيزه : نبرتلي فيها انت وابوك .... يلا يا بنات هاتوا السجاد نغسله
خلود : هو شقى وخلاص ... ما تهدي على حالك
حسن : مالك يا زكيه في ايه
عزيزه : اسمي ماما يا قليل الادب
حسين : لأ زكيه ولا هتزوري في اسمك كمان
ولاء : انا عن نفسي تعبانه وعاوزه انام
خلود: وانا كمان
عزيزه : مفيش نوم
حسين : هو حكم قراقوش ... يلا ننام
حسن : انا نازل شويه وجاي مع اصحابي
عزيزه : يعني ايه
حسين : يعني روحي اتغمدي
عزيزه : كده ... ماشي
ولاء دخلت لحسن الاوضه
ولاء : حسن انا متشكره اوي
حسن باسها جنب بؤها : ولا يهمك
ولاء مبسوطه اوي من تغير معاملة الكل ليها وده رجعلها ثقتها في نفسها خصوصا بعد تعودها على الصوت الهادي وسكوتها لوقت طويل
حسن : فاضيه الجمعه الجايه نخرج انا وانتى وبس
ولاء : ودي فيها كلام ... اه طبعا فاضيه ... هتوديني فين ها ها
حسن : بصراحه نفسي اروح جنينة الحيوانات
ولاء : وبعد كده نطلع عالهرم وابو الهول
حسن : ماشي يا ستى الجمعه الجايه الجنينه واللى بعدها الاهرامات
ولاء حضنته وهي مبسوطه اوي وطراوتها متتوصفش بتخلى اجدعها شنب يسقط قصاد حلاوة جسمها ولا بزازها الكبار اللى بيخلوك عاوز تفعصهم غصب عنك
حسن حس ان زوبره شد وطلع من مسكنه بين الخصيتين وولاء حست بيه بين فخادها بس حضنت اخوها اوي وطبعت بوسه في رقبته خلته خار وردلها البوسه في رقبتها هي كمان وبيمسح على ضهرها وولاء حطت ايدها اليمين على كتفه من الضهر وبتقرب لوشه وحسن بيقرب وهو بيبوس فخلى ولاء تئن وبعدت عنه وهي بتبصله ومكسوفه
حسن قرب منها وهي بتتراجع لغاية ما وصلت للحيطه وهما بيبصوا لبعض وشفايفهم بتترعش وبيقرب وشه لوشها
ولاء هربت منه وقلبها بيدق وفتحت الباب وراحت اوضتها لكن حسن خاب الرجا ورجع لمذاكرته تاني
...........
بعد نص ساعه حست ندى بحراره في جسمها وعاوزه تخلع هدومها بس ازاي وعلاء نايم جنبها فقامت تشرب ورجعت تنام تاني بس هي حست بنار بين رجليها وبتمد ايدها جوه كلوتها الابيض بعد ما رفعت جلبيتها وحاسه كإن قرن شطه اتحطلها في كسها فبتدعك وتئن
علاء ساعته رنت وبيطفيها وقلب نفسه ناحية خالته كإنه نايم وحط ايده على بزها من غير حركه وحس ان حلمتها واقفه من ورا الجلبيه
ندى اتطمن انه نايم وبتكمل العاده ومش قادره عاوزه تاكل كسها الرطب وغرقان بشوشته في عسلها فبتغمض عينيها من فرط الشهوه
علاء فتح عينه نص فاتحه وشاف الحاله اللى هي فيها وزوبره قايم لأخره فقرب منها وحضنها وهو بيتمتم كإنه نايم
ندى ضهرها لعلاء اللى حاضنها وحاسه زوبره على فرق طيظها فبتبص عليه لئته نايم وحراره طالعه من بؤه في رقبتها شعللتها اكتر خلتها تحرك طيظها على زوبره وخلعت الكلوت حطته على جنب وهي بتتحرك بلحم طيظها على زوبره وفاصل بينهم هدومه
علاء رفع ايده لفوق وبيحضنها اوي وايده على بزازها الاتنين
ندى شكت فيه بس الهيجان واكلها فبتكمل ومدت ايد على ايده بتحركها على بزازها والايد التانيه بتلعب في زنبورها مع حك طيظها في الجامد
علاء نزل ايده على بطنها وبيضمها ليه اكتر
ندى بتئن من رشقة زوبره في طيظها وبتمد ايدها بالراحه جوه بنطلونه وبتمسكه بس لباسه موجود
علاء اتقلب على ضهره وده اداها فرصه تتعدل وتنزله بنطلونه وتحرر زوبره من لباسه
ندى اتفاجئت بحجم زوبره اللى مش عملاق يعني بس طويل وبتقيسه شبر على ايدها فحست بشفايفها بتترعش جامد وكسها بياكلها وبينزل افرازاته علشان يطفى الحريقه
علاء رجع نام تانى على جنبه وزوبره بينه وبينها فنامت وضهرها ليه وهي بترجع ناحيته ومسكت زوبره بتمشيه على الحته بين كسها وطيظها وده خلاها تروح في المتعه
علاء حط ايده على بزها وضاغط سنه وحاسس ان حلمتها حجر فخدها في حضنه وحس بطراوه مع رطوبه على راس زوبره
ندى في عالم تانى وبتئن من الشهوه وعينيها ابيضت من فرط المحنه وبتموت
علاء بدأ يمسك بزها بايده ويدعكه
ندى اتأوهت وبتكمل حركه على زوبره بطيظها وكسها
علاء مد ايده التانيه وبئا ماسك بزازها الاتنين بيدعكهم وطبع بوسه من نار على رقبته بانفاسه اللى مطلعه صهد
ندى اتأوهت جامد وحركتها زادت اوي واتفاجئت او بمعنى اصح عملت نفسها متفاجئه بانه صاحى
علاء عدلها ناحيته وبيبوس شفايفها : متخافيش هيكون سر ما بيننا
ندى فتحت رجليها بتردد علشان تدى مساحه لعلاء يطلع ما بينهم وما كان من علاء الا انه طلع فوقها بيبوسها وخلعها باقى هدومها علشان يستمتع بأحلى جسم شافته عينه في حياته ومسك بزازها بياكل فيهم
ندى : اححححح انت بتعمل في ايه انا حاسه انى في دنيا غير الدنيا
علاء ماسك حلماتها الصغيرين بيفركهم وبيمص بزازها بيسيب علامات عليهم
ندى حاوطته برجليها وجاهزه للحظة الحسم ومسكت زوبره بتدعكهوله وبيتمشيه بين شفايف كسها من جوه
علاء زأ وسطه بس دخلت راس زوبره وصدت في غشاءها
ندى اتحركت بوسطها عكس اتجاه حركته علشان يدخل ربع زوبره جواها فشهئت جامد وعينيها برئت
علاء احتواها ببوسه جامده على شفايفها وهو مثبت زوبره في كسها
ندى خلاص في نار اشد من نار كسها مسكت فيها وبعد شويه وجعها اتبدل بمتعه فحضنت علاء اوي وبتحرك وسطها بتستمتع بزوبره جواها
علاء بدأ يستمتع بجسم خالته وصوت تفكيره مش راحمه
( نكت البطل اللى في عيلتك ... هنيالك يا عم ... بس كده عمك هيكتشف انها مفتوحه وهيذلها ... انت عارف انه زباله )
علاء في غل جواه مع سيرة عمه في تفكيره بيحرك زوبره بسرعه وبيبوس ندى جامد اوي وهي عاوزه تصرخ من المتعه مش عارفه لغاية ما جسمها اترعش جامد وفيضانها خرج من منبعه وحست انها بتمووووت من المتعه
علاء حس بعضلات كسها بتقفل جامد على زوبره وجاب شلال لبن فاض منه على جوانب فخادها من جوه ونزل منه على خرم طيظها وكانوا هما الاتنين بينهجوا
ندى حضنت علاء اوي : ايه المتعه دي ... انا عمرى ما كنت عايشه ... انت من النهارده جوزي وحبيبي وبتبوسه
علاء حاسس جسمه بيتنفض وبينزل بذوره جواها
ندى : انا موافقه اتجوز عمك ... هعمل ترئيع واتجوزه بس جوزي هيكون انت مش هو ... راجل خول هتحايل على ميتين اهله يحبني ... انا هعرف اعلمه الادب ازاي
علاء : اوعي تحكي حاجه لامي
ندى : انت عبيط هروح افضح نفسي واقولها ابنك عشرني
علاء : بحبك
ندى : انت اللى حبيبي ... تعالى نستحمى ونرجع ... عاوزه اتناك تاني
علاء : ? معاكي للصبح يا بطتى ?
علاء شال ندى على دراعه ودخلوا خدوا دش مع بعض وهما بيبوسوا بعض وعلاء بيحك ايده على جسمها وهي مستمتعه بحركة ايده على جسمها ومتشعبطه فيه زي الطفله الصغيره وده اداه فرصه يركب زوبره في كسها وينيكها عالواقف ومية الدش نازله عليهم بتغسلهم من فوق لتحت وطالع بيها على نفس الوضع وهو بيبوسها وزنأها في الحيطه وده خلى زوبره يدخل شويه كمان في كسها فاتأوهت من المتعه واصبح الصوت في الصاله هو صوت اهاتها ممزوج بصوت زفلطة مع صوت طرءعه جسمهم في بعض وعلاء مش مصدق انه وصل كده مع خالته اللى من كام يوم كانت بتتريأ عليه
اما ندى عاشت الحلم وفضلت صاحية طول الليل تمتع علاء وتستمتع بيه
.........
صلاح روح مع صابرين وجاب عشا فراخ مشويه ورز وكانوا بيتعاملوا زي اتنين متجوزين بيأكلها وبتأكله وبيبوسوا بعض
صلاح : انا مش مصدق ... انا اختى ملبن
صابرين : ??? انا اللى مبسوطه اوي يا حبيبي كنت خايفه تعملي مشكله واتفضح
صلاح : طب ايه رأيك يا ملبن نحلى بعد الشاي اللى من ايديكي السكر دول
صابرين : احلى شاي لجوزي حبيبي وراحت عالمطبخ وحطت البراد عالوابور يغلي
صلاح جه حضنها وهو ماسك بزازها بيفعصهم وهي بتتلوى في حضنه وغمضت عينها بتستمتع بلمساته ليها
صلاح لفها بياكل شفايفها وهما حاضنين ودايبين في بعضونام بيها عالارض بيكمل وجبته الشهيه وبيبوسها جامد وبعد شويه كانوا ملط مع فوران الشاي وكمل نيك في كسها بعد ما اتطمن واهات صابرين بتعلى اكتر مع رهز اخوها في كسها لغاية ما اتشنجوا وصابرين اتعدلت بسرعه خدت زوبره في بؤها وخدت لبنه كله بلعته
صابرين : كان نفسي ادوئه ... طعمه حلو ... يلا نستحمى بسرعه قبل ما ابوك ييجي
..........
عزيزه زي كل ليله محبطه وبتعيط وحسين نايم جنبها
حسن : مالك يما في حاجه
عزيزه خرجت من الاوضه وخدت حسن على اوضته وقعدت على الكرسي اللى بيذاكر عليه وبتعيط بحرقه
حسن : اله اله اله ...في ايه وي زوزه
عزيزه بتمسح دموعها : مفيش يا حبيبي
حسن : كل العياط ده ومفيش
عزيزه : ما المشكله ان مفيش حاجه خالص ... ابوك مبئاش زي زمان ...
حسن : وابويا مزعلك في ايه بس
عزيزه اتحرجت من السؤال : اسمع يا حسن ... انا عاوزاك لما تتجوز تدلع مراتك وتمتعها
حسن : طبعا يما هي دي فيها كلام ... هو سحس خسع ولا ايه
عزيزه : خسع ?? ... قول جاب نمر
حسن : مش عارف اقولك ايه ... اهو دي الحاجه اللى مقدرش اساعدك فيها
عزيزه بتفكر ( خلاص جاب نمر هتعملي ايه يعني ) يا حبيبي انا محتاجه راجل جنبي يحميني .. يدلعني .. يفسحنى ..يعمل كل حاجه نفسي فيها
حسن : هو الصراحه ابويا مقصر معاكي وانا واخد بالى انتى من ساعة العيد مخرجتيش ودايما زعئ ونكد
عزيزه بتنزل دموعها وحسن بيمسحلها دموعها وبيضم راسها في حضنه
حسن : طب خلاص خلاص ... انا بكره هاخدك ونخرج لوحدنا يا عسل
عزيزه : تعيش يا حبيبي ... روح نام يلا علشان تصحى لمدرستك
حسن : مدرسة ايه ... انا هاخدك ونخرج نروح اي مكان تشاوري عليه
عزيزه : انا عاوزه اروح الملاهي السندباد
حسن : خلاص يا ستي هنروح السندباد
عزيزه : وهتعزمنى على جيلاتي وعصير
حسن : وهجيبلك كل اللى نفسك فيه كمان وحضنها اوي
عزيزه مبسوطه بكلام ابنها وراحت اوضتها بس وهي رايحه سمعت صوت عند البنات فراحت بتبص لئت خلود خالعه لباسها وبتدعك كسها
عزيزه : بتعملي ايه يا شرموطه يا بنت الوسخه
خلود اتفزعت وبتحاول تغطي نفسها
حسن جه جري يشوف في ايه
عزيزه بكفوفها التنين بتنزل على خلود جامد بتضرب فيها وخلود بتصرخ صحت اختها
ولاء وحسن بسرعه اتدخلوا حسن بيشد امه وشاف كس اخته وولاء خدت اختها وراها
حسن : عملتي ايه يا وسخه انتى
عزيزه : هتفضحينا يا بنت الكلب
حسن بكل عزمه شد شعر خلود وزأ ولاء بعيد وبيجرها عالارض : هاتيلي سير الغساله المقطوع يما
خلود مرعوبه وبتصرخ وحسن مسك السير وبيضرب بكل عزمه فيها
حسين طلع عالصريخ : في ايه يا حسن اختك يا حسن
عزيزه : سيبه ... راجل ... مش بنت الكلب اللى هتفضحنا
خلود جريت ورا ابوها وحسين شافها عريانه من تحت ولف : عملتى ايه يا بنت الكلب
عزيزه : اخش الائيها بتلعب في نفسها القحبه بنت القحبه دي
حسين لف اداها ألم وخلود جريت على اوضتها
ولاء : حبكت ... ما تتنيلي في الحمام
خلود بتتوجع من جسمها وبتعيط واثر السير على جسمها زي الكرباج
حسن : بلا قلة ادب
عزيزه : خلاص يا حبيبي روح نام ... هتفضحينا يا وسخه
حسن دخل لخلود متغاظ وبيشدها من شعرها وخلود بتصرخ
ولاء : ما خلاص يا حسن هي عرفت غلطها
حسن : علشان خاط اختك بس هسيبك ... لكن واللى خلق الخلق لو سمعت بس مجرد سمع انك عملتى حاجه هشؤك من دماغك
ولاء خدت حسن بره : خلاص بئا يا حبيبي وبتبوسه في خده
حسن : البت دي مش مظبوطه أصلا ... أمي ... انتى تاخدي البت دي للدكتوره تطمنا ولو طلعت بتلعب بديلها ندبحها ونغسل عارنا
عزيزه : طب اسمع انها عملتها وانا اقعد عليها افطسها بنت الكلب دي ... خلاص روحوا ناموا
خلود في اوضتها مرعوبه من اللى سمعته
.........
خالد روح وابوه كان عالقهوه وكانت فطمه نايمه
خالد مش سامع حاجه خالص ودخل اوضته غير هدومه وراح يصحى امه وكانت نايمه بقميص نوم ولا بدلة الرقص وبزها طالع ونص الحلمه باينه ومتزوئه ولا العروسه في ليلة دخلتها ودراعاتها كلها باينه ونص فخادها باينه
خالد زوبره قام وحس ان قلبه بيدق جامد وحس بصوت باب الشقه بيفتح فنزل يستخبى تحت السرير
نبيل دخل من باب الاوضه بيخلع هدومه وبيصحي فاطمه اللى صحيت وهي بتبصله بابتسامه وبتتمطع جامد وقامت
فاطمه : اما احطلك تاكل ... انا عاملالك الحمام اللى بتحبه ومحشي فريك كمان وملوخيه بالارانب
خالد ( انا ايه اللى خباني بس ما كنت صحيتها )
نبيل : يا سلام عالدلع اللى الواحد فيه .. اقولك ايه ما تيجي ندق مسمار قبل الوليمه دي وبعدها نكمل اوضة النوم
فاطمه : هيهئ .. يا راجل ابنك شويه وجاي
نبيل : ما ييجي هو احنا بنسرق ... ولو عاوز يتعلم كمان نعلمه
فاطمه ضربته في كتفه : عاوز ابنك يشوفنى وانا هيهئ
نبيل : والنعمه انتى الجنه بعينها يا غاليه وبيبوسها وخدها عالسرير
خالد تحت السرير اللى بيترج فوق دماغه وعاوز يطلع بس مش عارف فبيسحب نفسه بالراحه وخرج وهو بيزحف وحظه باب الاوضه كان مفتوح فطلع وراح على اوضته
نبيل بيرزع جامد في كس فاطمه وفاطمه مستمتعه اوي بعموده اللى بيعشرها وغرقانه في متعتها وصوت اهاتها بيهز كيان خالد اللى بيمني نفسه بانه يتفرج عليهم فلبس هدومه تاني وراح على باب اوضتهم وقف كإنه اتفاجئ بيهم
فاطمه : اهو خالد جه
نبيل مش همه وبيكمل نيك في مراته وخالد فاتح بؤه وفاطمه بتبصله وبتغمزله وشافته بيطلع زوبره بيدعك فيه فبعتتله بوسه في الهوا وبتستمتع بنيك نبيل والغنج راسم اجمل لوحه فنيه على ملامحها وخالد مستحملش وحس بلبنه فنزلهم على كفه وجري عالحمام
فاطمه : هيهئ اااه كماااان نيكني اوي بزوبرك اللى زي السيخ ده اااااااا نبيل جاب وقت ما فاطمه اتقوست واترعشت وكان كسها بيقطم زوبره بيصفيه من بزوره
فاطمه : عاجبك كده الواد جابهم على منظرنا
نبيل : عيل خول مش عارف هيسترجل امتى ... ايه رأيك اخطبله بنت زكي
فاطمه : البت سارة دي قمر
خالد عالباب : هناكل الحمام ولا هنقضيها عالسرير يا روميو
نبيل : جرى ايه يا خول .. ما تروح تتزفت
خالد اترعش من حجم زوبر ابوه طويل وعريض
فاطمه : تعالى يا حبيبي
خالد دخل وكانت فاطمه نايمه وكسها قصاد عينه ولبن ابوه نازل منه لفتحة طيظها والملايه
فاطمه : ابوك هيخطبلك ساره بنت زكي الميكانيكي
خالد فرح : اخت علاء ?
نبيل : ايه رأيك
خالد : طبعا موافق
نبيل : خلاص اعمل حسابك بكره نروح نتكلم عليها نقرا فاتحتها
خالد : ايوه كده يا بلبل بئا
نبيل ... يلا يا وليه خلينا ندوس في المحشي
فاطمه : اوام ياخويا وطالعه طيظها بتترأص وخالد عينه مفارئتهاش وفاق على كف على أفاه
نبيل : ادامى يا ننوس عين امك
.........
محمد نايم وحس بحد بيلعبله في زوبره فبص شاف امه حنان بتلحسله راس زوبره وبتدعكهوله بايديها الاتنين
محمد : بتعملي ايه يما
حنان : ????? وطلعت ركبت عليه وحشرت راسه في كسها الشهي ونزلت
محمد بيبص ناحية احمد شافه صاحي وملع زوبره بيلعب فيه وهنا اتشجع ومسك بزاز امه
حنان : حححح امممم نيكني .. نيك امك يا محمد .. زوبرك ممتعني يا محمد ... يا بختك يا بت يا صابرين بيه اااااااااا نيكنييييي
احمد قام وطلع فوق منها حشر زوبره في طيظها وبيدوس جامد
حنان : مستمتعه اوي وبتضحك بعته زوبرين بينيكوني واحد في كسي والتانى في طيظي اححححح بتطلع لسانها للأخر من المتعه وبتصرخ من المتعه
احمد حضنها ومسك بزازها وبيرزع في طيظها وكسها بالع زوبر اخوه محمد ومحمد بيفرك وسطه في كسها مش مصدق وحاسس انه خلاص بيجيب وبيصرخ وبينعر وجاب في اعماق كسها
حنان حست بطعم لبنه في بؤها واحمد جسمه اتخشب وجاب في طيظها وزوبره انسحب منها ورجع على سريره وهو بيجر نفسه بالعافيه
في نفس الوقت كانت حنين واقفه ورا باب اوضتها سامعه اللى بيحصل وخالعه لباسها وبتفرك حلماتها وزنبورها وبتنزل شهوتها واعصابها خارت ونزلت قعدت عالارض بتنهج وفاقت على صوت باب اوضة ابوها وامها بيتقفل فطلعت وشافت محمد نايم وزوبره بره البنطلون واحمد على سريره صاحي وهو بينهج جامد
حنين ( هو ايه الوليه دي ... ماشي يما الصبر بس )
قبل ان ابدأ الجزء السابع لي رجاء عند كل الاعضاء والزوار بترك أرائكم في القصه حتى اتمكن من معرفة أرائكم ونقدكم مع العلم انى ستغمرنى السعاده مع قراءة اراء القراء سواء اعضاء او زوار
الجزء السابع
اليوم التالي
زينات بتصحى زياد
زينات : زياد ... زياد
زياد : ايوه يا زيزي في حاجه
زينات : انا هروح لاخوك وهخرج مع مختار بعد كده
زياد : طب محتاجه حاجه
زينات : تسلملي ياخويا
زياد : هي الساعه كام
زينات : الساعه ٩
زياد : كام ? ... اوعى انا اتأخرت عالشغل ... قام بسرعه وغسل وشه وزينات نزلت
.....
بيت زكي
نهله : يلا يا بنات اصحوا اتأخرنا
ساندى : حاض يا ماما انا صحيت خلاص
نهله : اومي يا ست ساره ... مش عارفه اعمل معاكم ايه على طول مغلبني معاكم
ساره : حاضر يا ماما هقوم
الباب خبط ونهله فتحت : أهلا ازيك يا زيزي
زكي : تعالى يا زينات
زينات بتدخل وسلمت عليهم وقعدت جنب اخوها اللى بيتفرج عالاخبار
زكي : عامله ايه
زينات : انا كويسه المهم طمنى عليك انت كويس
زكي : الحمد*** احسن كتير
زينات : امال فين علاء
زكي : بايت عند خالته من امبارح
زينات : والورشه مين بيفتحها
زكي : علاء بيفتحها لغاية مارجع للشغل ... حطيلنا نفطر يا نهله
نهله : الفطار عندكم في المطبخ ... يلا يا بنات
زينات : على فين كده عالصبح
نهله : رايحين مشوار صغير وجايين
زينات قامت حطت الفطار ورجعت لاخوها يفطروا سوا
نهله : طب احنا نازلين عاوزين حاجه
زينات : لو في حاجه هعملها انا
نهله نزلت بالبنات وزكي بيتكلم مع اخته
زكي : قوليلي بئا يا زينات ... مختار عامل معاكي ايه
زينات : مختار بيحبني ياخويا ... وعلى فكره انا عرفت ان مش هو اللى عمل كده
زكي باندهاش : مش هو ? .. اومال مين اللى عمل كده ... انطقي
زينات : اخوك زياد ... امبارح مختار قاللى انه مش فاكر حاجه وان اخر حاجه فاكرها هي كباية الشاي اللى عملهولنا زياد وفعلا زياد يومها اصر انه يعمل الشاي بنفسه وفعلا شربنا الشاي من هنا ومفيش ٥ دقايق وزياد نزل وبعدها محستش بحاجه وفوقت ومختار معايا في السرير عريانين وشرفي ضاع ... امبارح قال انه هيعمل شاي لي وليه وسهيته وبدلت الكبايات وشربنا وقال انه نازل القهوه شويه ... مفيش ربع ساعه ولئيت الباب بيخبط فتحت لئيت الناس جايباه مرابعه حطوه في سريره ومشيوا ..
زكي : يعني زياد بيحطلك منوم في الشاي
زينات : انا شاكه في كده وشاكه كمان ان هو اللى عمل معايا كده مش مختار
زكي : ومختار يعرف حاجه
زينات : مختار لسه فاكر ان هو اللى عمل كده بس كان مسطول
زكي : بئا الحكايه كده ... ماشي يا زياد ... انا هربيك
زينات طلعت كيس فيه كام حبايه
زكي : وايه ده
زينات : مانا بعد ما طلعوا زياد فتشت اوضته حته حته ولئيت ده واخدت منه حته صغيره نيمتنى للفجر فاتأكدت ان ده المنوم اللى مع زياد
زكي : يبن الكلب يا زياد ... اسمعى متجيبيش سيرة لحد باللى عرفتيه وزياد سيبيهولي انا هربيه كويس
زينات : على فكره زياد عاوز يتجوز ندى اخت مراتك
زكي : اتلم المتعوس على خايب الرجا ... اوعي يا زينات حد يعرف ... احنا مش عاوزين فضايح ... كفايه غطينا عاللى حصل بالعافيه
........
علاء صحي من النوم وكانت ندى نايمه عريانه جنبه على وشها فبصلها وهو بيفكر ( يا سلاااام اما كانت ليله مفيش بعد كده ... انا هطلع عليك كل اللى عملته في امى واخواتى يا زياد الكلب ... صبرك علي بس )
ندى بتفتح عينيها وبصت لعلاء وابتسمت : صباح الخير يا حبيبي
علاء بيبوسها بوسه خطف : صباح الجمال على مراتى الحلوه ... بينام فوقها وبيحضنها وهو ماسك بزازها وندى ابتسمت وفرحت انه لسه مشبعش منها فبتبصله وبتبوسه وزوبر علاء بيضغط على كسها
ندى بتوسعله رجليها وبترفع وسطها فبيدخل بزوبره للأخر وبينام من غير حركه
علاء : وحشتيني الكام ساعه دول
ندى : يا بكاش طب احلف كده
الباب خبط
ندى وعلاء قاموا بسرعه لبسوا وفي دقيقه كانوا لبسوا هدومهم
ندى : انا هفتح وانت اعمل نفسك نايم
علاء : ماشي وبالفعل عمل نفسه نايم
ندى فتحت : ايه يا ندى انتوا لسه نايمين
ندى : معلش يا حبيبتي اصل ابنك سهرني برغيه طول الليل
ساندي : ازيك يا نودي
ساره سلمت بايدها ودخلت
ندى : اصحى يا علاء امك واخواتك جم
نهله : وايه اللى منيمه عندك
ندى : يعني هو هينام فين عندي
نهله دخلت تصحيه بس لمحة بقعة دم في الملايه وضيقت عينيها شويه وشكت فيهم وسكتت : واد يا علاء .. اصحى
علاء : ايه يا ندى حاضر هصحى
نهله : اوم يا واد انا امك
علاء فتح عينه : ايوه يما
نهله: اوم افطر وروح عالورشه احنا خلاص الطهر
علاء صحي وفي خيمه في هدومه شافتها نهله وهو بيقوم
ساندي : صباح الخير يا لوءه ... يلا علشان الطعميه بردت
سارة : تعالى اقعد جنبي يلا
علاء قعد جنب ندى
ندى بتأكله : كل يا حبيبي ... مدرتيش يا نهله يختى ...مش زياد طلب ايدي
نهله : طلب ايدك ازاي
ندى : امبارح زينات اتصلت بي وقالت انه هيروح لزكي يطلب ايدي
نهله : الف بركه اهو يتهد شويه ويحل عنا
علاء : يحل عنكوا ازاي
نهله : ها ? ... انا اقصد انه يستقر يعنيى ..قالتها بارتباك ( يادي النيله انا هقول ايه )
علاء بيبصلها وهو بياكل ورافع حاجبه وشاكك ان في حاجه بين امه وعمه هو مش عارفها
ندى : كل يا حبيبي ... ولا انت مكسوف تاكل عندي ... تخيلي نزل جاب سمك هو اللى شاريه ومكلش برضوا
ساندي : اصل علاء متعود ياكل معانا
ساره زعلانه علشان علاء بعيد عنها
نهله : ومألكيش هييجي امتى
ندى : هو مين بئولك اخت جوزك اللى كلمتنى
نهله : يختى الف بركه ... يكش تهدي انتي وتبطلي لهفتك عليه
ندى بتبص لعلاء : لااا مانا هطلع سنين عمري اللى راحت جنبه على عينيه
علاء : يا خوفي هو اللى يطلع عينك
ساندي : لا من الناحيادي اتطمن خالتى هتربيه كويس
علاء : مالك يا ساره مبتكليش ليه
ساره : توا اخدت بالك انى موجوده
نهله : بت ... كلمي اخوكي الكبير عدل
ساره : هو انا اتكلمت
علاء : وانتوا سايبين بابا لوحده ازاي
ساندى : معاه زيزي ... جات الصبح سلمت علينا وسيبناها بتفطر معاه
علاء : هنيالك يا زيكو ... وانا عاوزة الميكانيكي ييجي يصلح الماتور
???????
........
زينات راحت لمختار البيت
مختار دخلها بسرعه وبيبص عالسلم فوق وتحت وقفل الباب : اوعي حد يكون شافك
زينات بتحضنه : مفيش يا حبيبي ... انا هدخل اغير وانت ربع ساعه وادخلي
مختار : تشربي ايه
زينات : هشرب منك انت يا حبيبي
مختار : تشربي عصير انا عامل عصير جوافه طازه
زينات : مفيش مانع
مختار دخل صب العصير وخدله ربع تامول : العصير يا حبيبتي
زينات شربت العصير ودخلت غيرت هدومها وبعد ربع ساعه مختار دخل وشافها كل حاجه طلعت منه عينيه وصفارة اعجاب وعرقه وزوبره نط لفوق
كانت زينات لابسه قميص نوم اسود زي اللى جابه عادل امام في فيلم سلام يا صاحبي للسكرتيره وكانت منوره جواه ومش لابسه حاجه تانى وكسها منتوف ومفيش حتى شعرايه ناعمه
مختار راح ناحيتها وهو بيخلع هدومه وبيرميها ونط عالسرير فوقها وهو بيصرخ زي طرزان
زينات : مختار قالتها بدل .. الناس يسمعونا ... مخت
مختار بيبوسها جامد وهي متجاوبه معاه وبيبوسوا بعض جامد وبيلف بيها عالسرير اللى بيقع بيهم
مختار بيبوس زينات وهو ماسك بزازها النار وبيبوس فيهم وبيشفطهم وبيبوس في رقبتها ومش عارف يتعامل ازاي
زينات اتأكدت ان لا يمكن مختار يكون هو اللى عمل كده وبتمشي ايدها على جنابه وضهره
مختار حاسس بقشعريره في جسمه اصله اول مره مع ست ومش اي ست دي خطيبته اللى بيحبها زينات
زينات مسكت زوبره وبتدعكهوله وده مخليه منتشي وحاسس بمتعه
مختار حس بلسانها على فتحة راس زوبره وحس بكهربا في جسمه وبيموت من المتعه واحساسه عالي اوي
زينات بتحط زوبره في بؤه
مختار : احححح انتى بتعملي ايه
زينات : شوفت فيلم اجنبي كانوا بيعملوا كده قولت اجرب وبترجع زوبره في بؤها
مختار : حلو اويييي انا حاسس ان ركبي سابت
زينات بتدخل من زوبره اكتر وبتطلعه للراس وبتنزل عليه من ريالتها وبتمص فيه وتطلعه وفضلت تعيد اللى بتعمله كذا مره لغاية ما مختار نعر وجاب في بؤها
زينات : انت جبت
مختار : متعه وبينزل بيلحس شفايفها من لبنه وريالتها وبيبوس جامد
زينات : يلا دوري انا كمان
مختار : هعمل ايه
زينات : الحس كسي .. قالتها بدلع وغنج سيح التلج ومختار بدون تردد نزل بيشم كسها اللى كانت رهناه بزيت بريحة اللافندر ومختار بيشم ومستمتع بريحته
مختار بعد ما اتطمن من ريحة كسها مد لسانه لمس كسها اللى كان منزل شهوة زي اللبن واستطعمها فبياكل كسها وبيمصه جامد
زينات : ااا بالراحه يا مخي ... بلاش تعضني .. اااا انت مطيرني في السما
مختار بيدخل صباعه في فتحة طيظها ودخل بسهوله ومحطش في باله
زينات حست بمتعه : حبيبي يا مخي هات بتاعك امصهولك تاني
اصبح الوضع بينهم معكوس وهو بيلحس ويبعبص وهي بتمصله ولمست طيظه بالغلط خلته هاج اوي وزوبره شد اوي
زينات : ( معقوله مختار خول ) يلا يا حبيبي تعالى دخله
مختار مسك زوبره ونزل بيبوس زينات وماسك زوبره من تحت بيدخله
زينات : مخي انت كده دخلته في طيظي انا عاوزاه في كسي
مختار مش مهتم وبيحرك نفسه وزينات حست بمتعه شديده
زينات ( يبن الكلب يا زياد وكمان نايك طيظي ... طب ورحمة ابويا وامي لاندمك على عروسة الهنا ... الواد علاء مفيش غيره ) ااااه بالراحه يا حبيبي ايييي مش كده اااا طب عاوزه احسه في كسي ممممم
زينات حاوطته برجليها ومختار بينيك طيظها جامد لغاية ما حس ان قلبه هيقف من كتر النيك ومش عاوز ينزل فطلعه وحوله لكسها اللى كان جاهز وبيدخله وكان اضيق من طيظها وبيدوس وزينات حست بانفجار في كل احاسيسها وبتصرخ من المتعه
مختار مش عارف ينيك زينات صح وده مضايقها بس بتحاول تساعده ومختار مبسوط انه بكده فاكر انه بينيكها لغاية ما حس نفسه بيترعش وجاب جوه كسها وزوبره انكمش وطلع بسرعه
زينات ( انا احسن حاجه منمش واشوف سي زياد بيعمل ايه بالظبط بس وديني لو مطلعش بيعرف لاخرب بيته )
.........
نهله راحت للدكتوره
الدكتوره كشفت عليهم وكانت المفاجأه
الدكتوره : استنونا بره يا بنات
نهله قلقت على بناتها : خير يا دكتوره
الدكتوره : بصي يا ست ام علاء ... انا اعرف ان سمعتكم في الحته كويسه في بنت من بناتك عندها الغشاء مخدوش وده معناه ان حد حاول معاها
نهله : ساندي صح .. انا عارفه انها هتودينا في داهيه
الدكتوره : لأ .. ساره ... بنتك ساره واضح ان من فتره حد اتهجم عليها وده سايب اثر باين بس هي بنت بنوت
نهله : واللى اتهجم عليها ده حد كبير ولا صغير
الدكتوره : واضح انه حد كبير بس معرفش يتعامل معاها ... انا كتبتلك على كريم هيرجع الغشاء لشكله الاولانى ... وهاتيهالي بعد اسبوع اشوفها
نهله مصدومه في بنتها ( كده يا ساره ... الطعنه في قلبي تيجي منك انتي ... اعمل ايه انا دلوقتى ... حد كبير ? ... يا ترى مين ... عمك ... ندل ويعملها ... ولا الاستاذ بتاعك ... ولا ابوكي ... ولا مين )
الدكتوره : حاولي تقعدي معاها وتعرفي منها ... انتى المفروض امها وسرها لازم يكون عندك
نهله مش قادره تتحرك من الصدمه وبتقف لكنها وقعت من طولها فالدكتوره جابتلها مياه تشرب ومشيت نهله مع بناتها وهي ساكته طول الطريق واول ما وصلت البيت طلعت كل غضبها على ساره
نهله مسكت ساره من شعرها جامد وساره بتعيط : انطقي يا بت مين عمل فيكي كده
زكي قلبه هيقف : في ايه يا ام علاء
نهله : الهانم الدكتوره قالتلي ان في حد من كبير حاول يدخله فيها وخدشها وبتقول انها بنت بنوت ... مين يا بت انطقي وبتشد في شعرها جامد
ساره : و**** مانا دا عمي زياد ?????
نهله اتصدمت وزكي قعد عالكنبه بيحاول يستوعب
ساره : ? عمى كان بيلعب معايا ? وكان بيحط صباعه عندي تحت ومره مكانش حد هنا ? وخلعنى لباسي وخلع هو كمان وحط بتاعه في بتاعي وقالى مجبش سيره لحد وخوفني لتدبحوني ???
نهله : شايف عمايل اخوك يابو علاء
زكي قاعد باصصلهم ومبيتحركش
نهله : انت مبتردش ليه ... زكي .. زكي رد علي .. زكييييييي
باباااااااااااااا
نهله فتحت الشباك وبتستغيث : الحئوني يا ناس زكي جوزي مااااات ???? يا زكييييييي ?????
.........
مرت الايام صعبه على بيت زكي
علاء امتحن منازل وجاب مجموع كبير ودخل حقوق
ساندي وساره امتحنوا ونجحوا
نهله لبست اسود وانتبهت لتربية بناتها وبئت تروح معاهم دروسهم وبتعلمهم شغل البيت
......
بعد شهرين
حسن خلص دبلوم وقرب من ولاء اوي
ولاء : هتوديني فين النهارده
حسن : تعالى نروح جنينة الاسماك
خلود : اشمعنى ولاء اللى بتخرجها وتفسحها كل جمعه ولا انا بنت البطه السوده
عزيزه : ملكيش دعوه باخواتك يا زفته انتى ... روحي شوفي مين بيخبط عالباب
خلود : اه ماهو مفيش غيري في ام البيت ده وبتفتح الباب .. ده خالد ابن خالي ...خش
خالد : مالك يا بت مزعله امك ليه .. انا سامعكم من عالباب
حسن : ابو الصحاب ازيك ... اقعد
ولاء : ايه اللى جابك
حسن : هننزل متخافيش
خالد : شايفه يا عمتو ... شايفه بنتك وعمايلها
عزيزه : عيله قليلة الادب ... المهم ابوك عامل ايه ياض
خالد : من ساعة ما عم زكي مات وهو زعلان عليه ولا اكنه اخوه
عزيزه : يا واد دول اكتر من الاخوات دول اصحاب من زمان
حسن : تيجي معانا يا خالد
خالد : رايحين فين
حسن : جنينة الاسماك
خالد : ماشي
حسن : يلا يا بنات خشوا البسوا اهي اتحلت يا بوز الاخص
خالد : طب يبنى اخطبوهالي وانا اريحكم منها
عزيزه : طب ومن نبا النبي لتكون من نصيبك يا واد بس انت انوي
خلود : هو انا اصوم اصوم وافطر على البرص ده
حسن لطشها حتة ألم ... ايه رأيك مفيش خروج ليكي
خلود : هو انا قولت حاجه
خالد : خلاص يا صاحبي هتنزل معانا المرادي بس تسمعي الكلام
خلود : وانت متبصش لغيري
?????
عزيزه : عنيها فيه وتقول اخيي
????
ولاء : انا جهزت
حسن : وانا هقوم احلق دقنى واجهز
خلود : طب انا لسه هستحمى
خالد : اجي احميكي يعني .. ما يلا اجهزي
عزيزه : شوف البت ... مطلعه عيني معاها ومغلباني
خالد : ايه اخبار عم حسين
عزيزه بتمصمص شفايفها : اهو زي ما هو بييجي اخر الليل ويحط راسه وينام
خالد : ايه يا زوزه ... مبيحطش غير راسه ولا ايه
عزيزه : بس قلة ادب يا واد ... وهو حيلته غير راسه
خالد ( اشطه ... معنى كده انتى على اخرك ) بيعدل قعدته وبيعدل البنطلون وبيحرك زوبره بطريقه عزيزه خدت بالها منها ... وانتى مش جايه معانا ليه ... شكلك مستنيه البيت يفضى ويخلالك الجو يا زوزه
عزيزه : لا جو ولا دياوله بلا وكسه
خالد نقل جنبها وحط ايده على كتفها وبيدعك دراعها من فوق : خلاص اعتبريني الج بتاعك يا زوزه واي حاجه تعوزيها انا في الخدمه
عزيزه جسمها اترعش وبتتخيله بينططها على زوبره وغمضت عينيها
حسن : ايه يا عم الأمور ... شيل ايدك من على امي لاقطعهالك
عزيزه : ???? يا واد دا ابني ... هتغير من ابني
خالد : الحق علي انى بروأهالكم .... يا دلع دلع
كانت خلود خارجه من اوضتها ورايحه الحمام
حسن : بطلي مرءعه واخلصي وانت تعالى ننزل عالقهوه اللى تحت ولما يخلصوا يما نادولي
...........
محمود راح البيت وكان مختار وزينات في الاوضه مع بعض واول ما دخل سمع صوت اهاتها العالي فقفل الباب بالراحه واتسحب لاوضة اخوه وشاف اللى شيب شعره
جسم زينات عريان بتمويجاته وهي راكبه زوبر اخوه بتتنطط عليه فادارى علشان ميشوفهوش وشاف المعركه كامله ولما خلصوا رجع عالباب وخرج من غير ما يعمل صوت
زينات : مبسوط يا حبيبي
مختار : اوي ... مش يلا نتجوز ولا هنخلف برانى وتيجي تعيطي ... انا خلاص جهزت كل حاجه
زينات بتبصله بحب : معلش يا حبيبي استحمل شويه وكمان الناس هياكلوا وشي
مختار : الناس الناس الناس يلعن كس ام ميتين الناس ... هما الناس دورهم ايه معانا ... انا وانتى هنتجوز الخميس الجاي وهعملك فرح واللى مش عاجبه يتفلئ
زينات : طب خليها الخميس اللى بعده اكون جهزت لسه في فستان وجزمه وكوافير هحجزهم
مختار : موافق بس بشرط
زينات : موافقه على كل شروطك قبل ما تقولها
مختار : هنتجوز مفيش حد يدخل بيتي الا باذني حتى لو اخوكي ... انا مش فاتحها سبيل
زينات : انا اما هصدق مش هعرفه تاني اصلا
مختار : ايوه كده
زينات : طب يلا نستحمى وامشي لحسن اخوك ييجي ويشوفنا
مختار : ماشي يا حبيبتي
........
محمود كان هايج اوي وراح لمياده وكان بدر في شغله
مياده : احكيلي بس ايه اللى شوفته
محمود : مختار وزينات كانوا مع بعض في السرير
مياده ? وهو ده اللى مخليك مش على بعضك
محمود بيفصل مياده قاعده ببجامه بشورت وجسمها كله مرسوم فيها وصدرها كله باين وهو أصلا هايج لوحده بيبلع ريئه : ما .. ما .. ماهو انا اا .. انا اول مره اشوف حاجه زي دي
مياده : واد يا محمود انت متعرفش بنات
محمود : لأ وانا اعرف بنات ليه
مياده : يعني مفيش جو كده ولا بنت كده شاغلاك
محمود : لأ ... انا مش فاضي للعب العيال ده ... انا عاوز ادخل الكليه الحربيه وكمان عاوز ادخل صالة حديد بس معيش فلوس
مياده : بس كده ... مدت ايدها جوه صدرها طلعت ٥٠ جنيه ... خد دي شبرأ نفسك بيهم بس اي حاجه تحصل تيجي تقولي عليها
محمود خد الخمسين جنيه ومصدقش نفسه وفرح اوي : بس ده كتير
مياده : لو عاوز كمان اعرفك على بنات هعرفك وادلعك اخر دلع بس تسمع الكلام
محمود شايف فرق بزازها وبيبلع ريئه بالعافيه : والبنات دي لما اعرفهم هنعمل ايه
مياده اتخضت : يا نهارك اسود ... واد يا محموود .. انت بتتكلم جد ... انت لغاية دلوقتى متعرفش الولاد في سنك بيعملوا ايه ... اومال هتتجوز ازاي يا موكوس
محمود : انا مش موكوس .. انا بس معرفش .. انا معرفتش بنات حتى في الدرس كله ولاد
مياده : طب بص انا مستعده اعلمك كل حاجه ... بس ده سر
محمود : كل حاجه ازاي
مياده : زي ما شوفت مختار هخليك تعمل زيه ... ها ايه رأيك
محمود : ومين دي اللى هعمل معاها
مياده : انا مها زينات قرايبنا جيراننا
محمود : بس انتى اختى ... انتى اكيد بتهزري
مياده : لأ بتكلم جد ... بس تسمع الكلام وتكفي عالخبر ماجور ..لا من شاف ولا من دري
محمود : ?????( هو ايه اصله ده ) يا مياده متهزريش ومتخلنيش اندم انى قولتلك
مياده : يا واد انت مش شايف انت راجل ازاي ... انت حتى ارجل من مختار اخوك ... اخلع كده وريني بتاعك
محمود اتصدم
مياده : اخلعك انا ونزلت فكتله حزام البنطلون وخلعتهوله باللباس في شده واحده لتحت واتفاجئت باللى خبط في وشها
مياده شهئت وعينيها هتطلع : يخرب عقلك انت بتاعك اكبر من بتاع المخفي جوزي وحطته في بؤها
محمود شهئ وحسجسمه فيه رعشة تيار كهربا واتأوه جامد وجسمه شد ورجع براسه لورا وحاسس باعصابه كلها بتتوتر وماسك راس اخته اللى بلعت زوبره وبتدخله لزورها وتطلعه وتدخله للأخر بتخنق راسه في زورها وتطلعه ومحمود بيترعش ويتلوى ومش قادر عاللى بيحصله ومقدرش يستحمل وجابهم في اقل من دقيقه
مياده عرفت انها قطفت عذرية اخوها وخدت البذره الاولى منه وبتبصله وتغمزله وبلعت كل لبنه وبتاخد بصباعها اللى نازل على جنب بؤها وبتلمه وتبلعه
محمود ركع مش قادر يقف
مياده : ها مبسوط ... لو سمعت كلامي هخليك تعرف تعمل كل حاجه
محمود زوبره نام ودلدل وهو بينهج وبيبص شاف حلمة بزها على طرف الكب فزوبره وقف في لحظه
مياده انبهرت لما شافته وقف بالسرعه دي : لا كده ... تيجي اعلمك جوه باقي الدرس مسكت ايد محمود اللى مشي وراها زي المسحور ودخلوا اوضة النوم تكمله المنهج كله
........
حسن وخالد واخواته خرجوا وراحوا جنينة الاسماك وطلعوا بعدها البرج وكان يوم حلو اوي ورجعوا اخر النهار وكلهم بيضحكوا
..........
محمد خرج هو وصابرين وراحوا المسرح زي ما كانت بتتمنى وكانت مسرحيه ليحيى الفخرانى وكلها ضحك واخر الليل روحها ومشي
صلاح : مبسوطه معاه
صابرين : طيب وجدع ... مجرد ما قولتله عاوزه تدخل المسرح وداني وكانت حتة مسرحيه كلها ضحك ... انت بتعمل ايه
صلاح : بجهز كتب الثانوي ليكي ... انا خلاص جالي حقوق مع علاء بس انا انتساب وهو انتظام
صابرين : زعلان انى اتخطبت
صلاح : بالعكس ... انا مبسوط جدا ... اي حاجه بتفرحك كإنها بتفرحني
صابرين : هو الواد علاء اخباره ايه
صلاح : راجل ... شايل البيت كله لوحده ... محافظ على اخواته ... مش مخلى امه محتاجه حاجه .... بفكر انزل اشتغل مع ابوكي في الورشه لغاية ما اخلص جامعه
صابرين : يبني ما هو ياما اتحايل عليك
صلاح : خايف عليه اوي ... امبارح طول الليل بيكح وسامعه ... خايف يحصله حاجه
صابرين : بعد الشر
صلاح : لولا ان علاء عرف الصنعه مكانش فتح الورشه وكان باعها بالخساره
صابرين : وهتنزل من امتى
صلاح : من بكره
صابرين بتحضن اخوها ومبسوطه انه خايف على مصلحتهم وبتبوسه : وجوزي حبيبي عنده مانع اكافئه
صلاح ابتسم وخدها عالسرير
...........
زينات قاعده بالليل عالكنبه وبتنام على روحها وزياد دخل من بره
زينات : كويس انك جيت ... انا هدخل احط الاكل انا لسه مخلصاه
زياد بيخلع هدومه وبيلبس بيجامته : عاملالنا ايه
زينات : رز وباميه ... كنت فين لدلوقتي
زياد : روحت لعلاء اطلب منه فلوس بس اتهرب مني
زينات : وانت عاوز فلوس ليه
زياد : حقي في ورشة المرحوم ... ولا نسيتي انها بتاعة ابونا
زينات : علاء بيديني كل شهر حقنا في الايراد وزياده
زياد : وانتى مقولتليش ليه
زينات : علشان تاخدهم تصرفهم عالقهوه ... انتى شكلك ناسي انك هتتجوز وانا كمان ولعلمك مختار قال اننا نتجوز الخميس اللى بعد الجاي يعنى فاضلي ١٢ يوم بس
زياد : طب معاكي ١٠٠ جنيه
زينات : ليه ١٠٠ جنيه ... هي ٢٠ كويس
زياد : طب هاتيهم
زينات : بكره هسيبهالك ... الاكل جاهز
زياد بياكل : ( خلاص هتتجوزي ... طب ما اتجوز انا كمان ... هي ندى وحشه ... بس لازم ال١٢ يوم دول اكون شبعت منك ... كويس انى عامل حسابي ... انتى كده كده مره ومختار عارف ) معلش هاتيلي مياه اشرب
زينات قامت تجيب مياه وزياد رشلها مهيج عالرز وفي الباميه
زينات : المياه
زياد بيشرب : تسلم ايدك ... انا كمان هتجوز معاكم ... انا معرفش اعيش لوحدي
زينات : ( اما انا محضرالك مفاجئه هتطلع من نافوخك ... يا ترى علاء عمل اللى اتفقت معاه عليه ولا لأ ) طب كويس ... عالاقل غيري يشيل
زياد : هي ندى بتشتغل صح
زينات : اه سكرتيره في شركه وبتقبض حلو بس يا ريت متشتكيش منك لحسن راجلها يحرمك من الميراث
زياد : وراجلها مين ده
زينات : علاء ... انت ناسي انها خالته
زياد بيسخر بهزة راسه وهو بياكل وبيضحك : ( علاء ده انا نايك امه من زمان ... اي حاجه هدخل الشرموطه نهله ) وهيحرمنى من الميراث ازاي
زينات : هيمنع عنك اقل حاجه ايراد الورشه
زياد : انا شبعت ... ساعتها هطالب بحقي
زينات : معندكش حاجه تقول انك ليك حق والورشه باسم زكي
زياد : بس
زينات : مفيش بس ... انا هغسل المواعين وادخل انام
.......
علاء روح البيت ودخل اوضته على طول ومكانش في حد في الصاله غير هدومه وطلع يتطمن عليهم وفتح اوضة اخواته لئاهم نايمين وراح اوضة امه سمع صوت همس جوه فتح الباب بالراحه واتصدم ?????
الجزء الثامن
علاء روح البيت ودخل اوضته على طول ومكانش في حد في الصاله غير هدومه وطلع يتطمن عليهم وفتح اوضة اخواته لئاهم نايمين وراح اوضة امه سمع صوت همس جوه فتح الباب بالراحه واتصدم ?????
كانت نهله بتتكلم في التليفون ونايمه على وشها والسماعه بين ودنها وكتفها وبتمرجح رجليها وطيظها كلها في مرمى البصر لعلاء
علاء شاف كده وزوبره اتحرك من مكانه فنهله طيظها بيضه وعريضه ومدوره ومنفوخه من النوع المفضل ليه وحس ان الارض بتترج تحت منه وزوبره بيشده من هدومه
علاء : ماما .. بتكلمي مين
نهله : استنى كده ... بتبص وراها .. دي خالتك يا حبيبي ولمحت حالة زوبره في الهدوم ورجعت تتكلم تانى وهي بتضحك في سرها
علاء قفل الباب وراح اوضته وفرد نفسه عالسرير ولحئته نهله
نهله : معلش يا حبيبي ... احطلك تاكل
علاء : لا انا شبعان ... اخواتى عاملين ايه معاكي
نهله : متخافش عليهم .. كويسين
علاء : وخالتى كانت بتحكيلك على ايه
نهله : المخفوس عمك زياد ... عاوز يقابلها وبيطاردها بعد الشغل وهي مش راضيه تديله ريئ عدل
علاء : وهو بيطاردها ليه مش هيتجوزوا خلاص ... وكمان مش هو ده حبيب القلب اللى كانت خاوتانا بيه
نهله : اهي بتتئل عليه ... ما التانى ياما عذبها
علاء : و**** انتوا غلابه يما ... عمي ده تعبان كبير ولولا انى مسكت الشغل كان شفط الورشه وحطها في عبه
نهله : على قولك يبني احنا ياما اتقرصنا منه
علاء : المهم ... انا هنام ... ساعه كده وصحيني علشان نازل اجيب شغل وعالصبح هكون في الورشه
نهله : ماشي يا حبيبي ... حاجه تاني
علاء : تسلميلي يما
نهله لفت وبتخرج وعلاء عينه تابعتها وهي بتتراقص مع خطواتها وزوبره مش راحمه
علاء : ( يا بخت ابوك كان متمتع بالمهلبيه دي ) **** يرحمه
( يبني اتحرك اعمل اي حاجه هي دلوقتى اكيد على اخرها ) بس دي امي انت اتهبلت
( امك وبتغريك ... اقسملك انها عاوزاك بس انت اللى اهبل وعبيط ) يعني اقوم انيكها علشان ترتاح
( يا ريييت ) يا ريت ايه ... ابعد عن نفوخي دلوقتي
نهله : انت بتكلم مين
علاء : ها ? ... ابدا يما انا بحسب حاجه في الشغل
نهله : طب انا بره لو عزت حاجه
علاء : لا انا هنام ( اسمع ) غور بئا وبيلف المخده على راسه وبينام
......
زينات بتدخل تنام بعد ما خلصت بس حست بهيجان بياكل كسها
زينات : يبن الكلب يا زياد ... اكيد انت اللى عملت العمله دي ودخلت الحمام رشت مياه بارده على كسها علشان تهدا ورجعت تانى وقفلت الباب بالمفتاح وراحت تنام بس قلبها بيضرب جامد وحست بحكه في كسها وطيظها وبتدعك جامد في زنبورها وبتئن
زياد : هو ده الوقت المناسب وبيخرج من اوضته وبيروح على اوضة زينات وبيفتح لئاها مقفوله ( عاوز ايه يا زياد ) صوت زينات من ورا الباب
زياد : كنت عاوز اتكلم معاكي شويه
زينات : لا انا هنام بكره نتكلم
زياد : طب افتحي دقيقه بس
زينات غمضت مجبره وبتحاول تكتم صوتها وبتفرك برجليها
زياد فقد الامل ورجع اوضته
زينات : تؤتؤتؤتؤ كده كتير ... قامت فتحت الباب راحت الحمام رشت مياه بارده تانى ورجعت
زياد سمع صوت الباب بيتفتح قام وفتح بالراحه الباب وشاف زينات رايحه الحمام فخلع كل هدومه ودخل اوضتها واستخبى تحت السرير
زينات رجعت وقفلت الباب ونامت ولما اتطمنت ان زياد ملهوش صوت قامت خلعت كل هدومها
زياد كان تحت السرير بيتفرج عالسكس الطبيعي وكسها اللى شايفه من قريب اوي من تحت
زينات طلعت فوق السرير وبتدعك زنبورها وبتئن وبدأت اهاتها تطلع وبتدعك بزازها
زياد طلع بالراحه من تحت السرير وماسك زوبره بيدعكه وهو شايفها عالسرير وهو لسه نايم عالارض وشافها مغمضه عينيها فقام بالراحه وهجم على شفايفها وطلع فوق منها
زينات حست انها خسرت المعركه بس بتحاول تقاوم
زياد طلع فوق منها ودخل بين رجليها وحط زوبره على كسها بطول الشق وبيصد في زنبورها
زينات حست انها خلاص مفيش مفر فمسكت دماغه بتبوسه جامد بغيظ وغل
زياد حس انه كسبها خلاص فعدل نفسه ووجه رمحه اللى اصاب الهدف وبدأت المعركه بين غالب مستقوى ومغلوب على امره
اهات زينات مكانتش متعه بقدر انها ضعف موقف منها لكنها فكرت بسرعه وكانت بتجذبه ناحيتها ودخلت صباع في طيظه
زياد اتجنن وحس بوجع بس زوبره تمام وشغال كويس ما بين دخول وخروج وانشف من الاول
زينات : نيك نيك نيكني يا خول
زياد : انا اللى خول يا شرموطه
زينات : عارف لو متمتعتش هنيكك ... انا تخدرنى وتفتحنى
زياد : هههههه كنت عاوز اعملهالكم مفاجئه ... طول عمري بهيج عليكي انتى وزينب وزمان ياما شوفت امك مع خالك فليه منيكش اخواتى زيهم
زينات : علشان كده انت طالع ابن شرموطه نيييييك انا عاوزه اتكيف ... مش انت عاوز تنيكني ... نيكني بس انا كمان هنيكك
زياد : ودي هتعمليها ازاي يا حلوه ... هتدخلي صوابعك ... هع
زينات : نييييييييك ... نيكني وانت ساكت بتبوسه جامد وبتعضه في ودنه وهو فعلا مش قادر وبيجيب لبنه
زياد بينام بعد ما وقف نيك على زينات
زينات : جبت يا خول ... اوعالى انت مفيش منك رجا ... انا هنيكك يا خول .... فتحت الباب وخرجت جابت اكبر خياره ورجعت كان زياد نايم على وشه بينهج
زينات جابت كريم الشعر ودهنت الخياره وراحت قعدت على رجله
زياد : تحبي افتحلك طيظي ... اهي وبيفتح طيظه بايديه واتفاجئ باللى بيتحشر في طيظه .... ايده ااااااااااا طيظي يا بنت الوسخه
زينات : هنيكك مش هسيبك
اللبن بينزل من كس زينات وخدت منه وحطته عالخياره وبتحشرها
زياد بيحاول يفلفص منها بس هي متمكنه منه وقاعده تحت طيظه ومره واحده قعدت عالخياره فدخلت في طيظه وطيظها وبئت مستمتعه وهو بيصرخ تحتها وبعد ما نزلت شهدها هديت وقامت من عليه
زياد اتعدل وبيطلع الخياره وهو بيعيط وشاف دم عليها
زينات : ده دم شرفي اللى انت فرطت فيه يا متناك ... ولسه كل يوم من ده لغاية ما تجيلي واقولك اكتفيت
زياد كان فاكر انه انتصر لكن على مين ان كيدهن عظيم وطلع من عندها مكسور ومهزوم ودخل اوضته وهو حاطط راسه في الارض
..........
خليل ومحمد سافروا شغل واحمد مع حنين في اوضتها
حنين : ياحمد لازم حل لامك ... مش هنفضل احنا نهرب وهي مش هاممها حد
احمد : طب قوليلي اعمل ايه ... فكرك انا مبسوط باللى بتعمله معايا ومع محمد
حنين : انا كل مره بشوفكم بحزن بجد ... انا كرهت العيشه معاها في بيت واحد
احمد : طب والحل ... احنا لا لينا اعمام ولا خيلان نروحلهم
حنين : صح كلامك بس لينا بيت في الصعيد ... تعالى نروح على اننا عاوزين نقعد فتره هناك
احمد : وهنعيش ازاي ... انتى معاكي فلوس
حنين : لأ ... بس اكيد في حل ... اسمع مش انت بتحوش
احمد : معايا حوالى ١٣٠ جنيه
حنين : حلو وانا معايا ٢٠٠ جنيه تعالى نروح ولو شهر بعيد عنها عالاقل اي مصيبه تكون بعيد عننا ... ياحمد انا بحبك ومش عاوزاك تروح فابو نكله
احمد : طب ان كان كده ... انا هحاول استلف من واحد صاحبي ... استنيني ساعه وجاي
حنين : على فين
احمد : تصريفه كده وجاي
........
نهله دخلت تصحى احمد علشان مشواره
علاء : حاضر يما هصحى اهو
نهله خرجت واحمد خدله غيار ودخل استحمى ولبس وهو نازل لئى احمد في وشه
علاء : خير ياحمد في حاجه ولا ايه
احمد : معلش يا علاء كنت قصدك في ٥٠٠ جنيه سلف وهرجعهملك بعدين
علاء : بس كده .. هاتيلي يما ٥٠٠ جنيه اديهم لاحمد علشان اتأخرت
نهله : حاضر يبني
احمد : متحرمش منك يا صاحبي
نهله جابت الفلوس لاحمد وبتعدهم : يوووه امسك عد دول عقبال ما اجيبلك الباقي
احمد شاف صورة ساره فقلبه اتخطف ودخل وقف قصادها
نهله : خد يبني كده معاك ٥٠٠ جنيه .... احمد ... احمد
احمد : ها ? ... اه الفلوس ... متحرمش منك انتى وابنك يا خالتي
نهله فهمت بصة احمد لصورة ساره وفهمت انه بيحبها : استنى ياحمد
احمد بص وراه وكان بيعد الفلوس : نعم يا خالتي
نهله : بتحبها ؟ ? كان سؤال مفاجئ
احمد ارتبك : هي ايه
نهله : ساره بنتي
احمد وشه جاب الوان
نهله : لو بتحبها هات اهلك وتعالى اطلبها انا معنديش مانع واديك متربي مع ابنى وعارفينك
احمد فرح : بجد يا خالتى ام علاء
نهله : اه يا شقي ... من امتى الكلام ده انتوا لسه مطلعتوش من البيضه
احمد : مش مهم من امتى المهم ان مفيش مانع وسابها وجري على بيتهم
حنين : ها عملت ايه ... انا جهزت شنطنا ولبست
احمد : وانا استلفت من علاء ولما ارجع هخطب اخته
حنين : طب يلا شيل وانا هسيب ورقه لامك لتتخض علينا
احمد وحنين خرجوا بالشنط واحمد بص على شباك اوضة امه ومشي
..........
بعد ايام
الباب خبط وعزيزه بتفتح
خالد داخل وهو لاوي دراع خلود ... ادخلي يا هانم ... لمي بنتك يا خالتي
حسن طالع من جوه : عملت ايه البت دي
خالد : الهانم اختك ظبطها مع سواق ميكروباص وهو بيبوسها
عزيزه : يا مصيبتي .. صح الكلام ده يا بت ... انطقي
حسن دمه غلي وراح جابها من شعرها وبيضرب فيها برجله مكان ما تيجي
عزيزه دخلت جابت سكينه : اغسل عارك يبنى
حسن : يا قوي
خالد مسك ايده : لأ ... اهدى يا صاحبي ... انا هتجوزها بس نتأكد منها الأول
عزيزه : عملتيها وفضحتينا يا كلبه ودخلت حمت معلقه بالنار وطلعت حطتها على دراعها
خلود : ااااااااااااااااااااااااا صرختها جابت الشارع كله
حسن : خلاص يما احنا ناخدها ونروح للدكتوره نتأكد منها ولو طلعت شرموطه هدبحها بايدي
خالد : يلا يا عمتو اجهزي
عزيزه والولاد راحوا للدكتوره
الدكتوره : مش عارفه اقولكم ايه هي من ناحية بنت بنوت هي بنت بنوت بس عملت جنس من نوع تاني
حسن دمه غلي
خالد : اهدااا ... ازاي من نوع تاني
الدكتوره : يعني كانت بتمارس بس من ورا مش قدام
عزيزه : يا لهوي .. بتستغفلينا العمر ده كله
حسن : استنى يما ... من ورا ازاي يعني يا دكتوره
الدكتوره : يعنى من فتحة الشرج
حسن حس الدنيا بتلف بيه وخلود ميته في جلدها وعزيزه اتعصبت اوي وبتضرب فيها : ليه لييييه لييييه ابوكى لو عرف هيروح فيها يا بنت ااوسخه
الدكتوره : ارجوكم اتفضلوا
رجعوا البيت وكلهم وشهم شاحب وخلود ماشيه معاهم خايفه وجريت على اوضتها قفلت من جوه
ولاء : عملتوا ايه
حسن : جابت راسنا في الطين بنت الكلب ... انا هدبحها يما
عزيزه دموعها مغرقه وشها : اعمل اللى تعمله ... خلاص حطت راسنا كلنا في الطين
ولاء حطت ايدها على صدرها : يا مصيبتي طب اهدوا بس ... عرفتوا مين عمل معاها كده
حسن : ياما سمعت انها ماشيه مع السواقين بس قولت ده كلام ناس وطلع كلام الناس صح يمااا طلع كلام الناس صح
نبيل داخل هو وخالد ووراهم حسين
حسين : هي فين بنت الوسخه دي
صوت نحيب وصريخ في الاوضه
نبيل : احنا لازم نغسل عارنا بايدينا
خالد : يا بابا انا مستعد اتجوزها واستر عليها
نبيل : لطش ابنه ألم جامد ... تستر ايه دي مدوراها ومنيمانا في الدره الشرموطه ... ان محدش فيكم اتحرك ودبحها انا هدبحها بايدي
خالد خايف اوي على خلود وسابهم وخرج
حسن : بيخبط جامد عالباب وماسك سكينه بيقطعوا بيها اللحمه وبعد ١٠ دقايق كسروا الباب وشاف ملايه نازله من البلكونه وخالد ماسك خلود وبيجروا .... ابنك يا خالي خدها وهرب
..........
زياد بيتوجع وزينات بتأزأز لب
زينات : ايه بيوجعك يا بيضه ... تحبي اجيب الدكتور يطمننا
زياد : سيبيني في حالى ب**** عليكي
زينات : انا ... انا تعمل في كده ... انت حظك حلو ان مختار مكانش موجود كان فشخك
زياد : انتى فشختي امي ... اسكتي بئا ... انا هززل اروح لدكتور
زينات : ولما يشوف طيظك هتقوله ايه ... اتنكت ولا خياره ?
زياد : بس كفايه ... تؤتؤتؤتؤ
زينات : بتئتئي يا حلوه ... دانا هطلع ميتينك يا زياد
زياد : هو انتى لسه هتطلعي
زينات : اعمل حسابك مختار جاي بعد شويه ... هندخل جوه اوضتى ... هينيكني ... هتعمل دكر هخليه ينيكك ... فاهم يا خول
زياد : اااااه
زينات : ايه دخل ?
الباب خبط وزينات جريت فتحت وكان مختار فحضنته وخدته ودخلت اوضتها
مختار : ماله زياد
زينات بتخلع ملط وبتخلع مختار
مختار : مش خايفه ... اخوكي بره
زينات : لو دخل ولا اتكلم انا بقولك نيكه
مختار : بس كده ... سيبك منه تعاليلي يا قمر ... وحشتيني من امبارح
زينات : انت اللى وحشتني يا حبيبي وبتبوسه جامد
مختار خد زينات عالسرير وهو جامعها جوه حضنه ومش باينه منه وبيبوس جامد ومفيش دقايق وكان السرير بيطأطأ من حرك النيك فوق منه وأهات زينات واصله لزياد
زياد ( اه يا زيزي بئا انتى تعملي كل ده ... فاكره كده انى هرحمك ... دانا هعملك فضيحه ... ياشيخ اتلهي ... مانت كده الناس هتقولك كنت فين يا عرص ... ااااا ااااا اااا ... يا بنت الكللللب ... طب لو دخلت هتفتئ وانا اصلا معرفش انيك فرخه ... ااااا كماااان حبيبي يا مخي ااااا ... خلاص كلها ايام واتجوز ندى واكيد هتعوضني .. بس لو حد عرف انى عرصت على اختى هترضى تتجوزني ... ممم كمااااااان ... انا لازم حل للمصيبه دي ... انا نازل عالقهوه ) زياد نزل وزينات سمعت صوت الباب فكملت اليوم مع مختار اللى باتت في حضنه لتانى يوم
.........
خالد : هتعملي ايه دلوقتى
خلود : كان لازم تقولهم ... اديهم عاوزين يموتونى
خالد : مش انتى طلعتى بطاقه
خلود : لسه ... انا مقدمتش عليها
خالد : تعالى انا هروح معاكي القسم ونعملها كلها اسبوعين وتطلع واتجوزك
خلود : ما لازم ابويا يضمنى يا فالح
خالد : اه صح ... طب تعالى هنروح عند واحد صاحبي هخبيكي عنده
خالد راح لصلاح وحكاله
صلاح : بس لو حسن عرف هتحصل مشكله
خالد : وحسن ايه هيجيبه عندك
صلاح : طب خلاص صابرين
صابرين : نعم يا حبيبي
صلاح : خالد صاحبي بنت عمته خلود معاه خديها معاكي لغاية ما ترجع بيتها
خالد : خلود ... مش عاوز مشاكل
خلود : مش هتكون اكتر من اللى انا فيه
خالد : عاوزه حاجه
خلود حضنته اوي
صلاح : يلا يا صاصا خدي خلود وادخلوا جوه
.........
علاء راح لندى وحكالها اللى حصل لما شاف امه
ندى : ?????? ومهجمتش عليها ليه يا اور
علاء : بصراحه خفت ... بس حسيت ان قلبي هيقف
ندى : لعلمك بئا امك لو انت لمستها بس هتدوب تحتيك
علاء : مانا فكرت في كده بس خفت بقولك
ندى : طب انا عندي فكره ... انا كده كده هتجوز الخميس الجاي صح
علاء : صح
ندى : معنى كده ان امك هتكون معايا قبلها بكام يوم
علاء : مظبوط
ندى : هتفق معاك قبلها وتيجي هنا تخلص
علاء : وهي مش هتزعل
ندى : تزعل ???? امك يبنى شافت بنطلونك كانت عاوزاك تنط عليها
علاء : متهزريش يا ندى ... انا لو خسرتها مش هعرف اعيش
ندى : طب انا اللى هخليها تركبك
علاء : ازاي
ندى : ملكش دعوه انت ... ويلا روح علشان كسي يستعد للجواز
علاء : هتوحشيني
ندى : مش انت بتقول عمتك اتفقت معاك علي علشان يستلمنى مفتوحه
علاء : مظبوط ... بس انا مقولتلهاش اني نفذت فعلا
ندى : خلاص وانا هخليك تنيك طيظه قبل ما يلمسني وبكده هتكون انت جوزي حبيبي ... اشرب لبن كتير واتغذى كويس علشان تستلم عروستك يا عريس
علاء : حاضر يا قلبي ... بيبوسها بسرعه ... سلام
........
احمد وحنين وصلوا البلد وفتحوا بيتهم
حنين : البيت عاوز يتنطف
احمد : متعمليش حاجه انا هجيب واحده ب٢٠ جنيه تنطفه
حنين : نتعب شويه بدل ما نجوع
احمد : طب ننام وبعدين ننطفه براحتنا
حنين : هي الاوض فين
احمد : تعالى اكيد فوق
طلعوا فوق وفتحوا اوضه كان فيها سرير نحاس كبير شالوا الملايه من عليه وحنين فتحت الدولاب وجابت ملايه تانيه فرشوها وناموا لتانى يوم
.......
صابرين : يخرب بيتك وبيت سنينك ... دانتى لسه صغيره يا مفعوصه انتى
خلود : المهم دلوقتى بتاكلني اعمل ايه
صابرين : استنى انا عندي الحل
خلود : ايه هو
صابرين : صلاح اخويا ... ايه رأيك
خلود : وهيعرف
صابرين : استنى ... طلعت صابرين كلمت صلاح وفهمته وصلاح اترعب بس هي اللى جاتله برجلها
صلاح : بس دي اخت صاحبي وانا مينفعش اعمل كده
صابرين : هتهديها بس وبعدين لما تنيكها هنكون براحتنا
الكلام كله بهمس
صلاح : بس حسن لو عرف هيفشخنى هو وخالد
صابرين : متخافش ... هي مستويه عالاخر وخدته من ايده على جوه
خلود : موافق
صلاح : طب سيبينا يا صاصا .. وانتى اخلعى على ما اجيلك
خلود خلعت جلبيتها وبئت ملط وصلاح دخل فتح فلقات طيظها ومسك زوبره وحطه على خرمها وتف عليه وبيدوس دخل كله فحس بنار جوه طيظها
خلود بتئن وصلاح حس بالمتعه وفضل ينيك فيها
صابرين طلعت نامت على ضهرها ملط فوق ضهر خلود اللى اتفاجئت بيهم ... انتوا بتعملوا ايه
صلاح لسعها على طيظها وطلع زوبره دخله في كس صابرين واهات صابرين دوبت خلود وفكرة ان اخ واخته رجعت حلمها في حسن وصلاح بيرزع في كس اخته اللى اهاتها عليت اوي ونزلت شهوتها على زوبره ورجعه في طيظ خلود وكانت طعنه مفاجئه خلتها اتمنت ان حسن ييجي ويفتحها واستمر النيك لغاية ما صلاح نزل حمولته كامله في طيظها
صابرين نطت في حضنه وبتبوسه
خلود بتبصلهم ومتفاجئه ومش مصدقه نفسها : هو انتوا ازاي كده
صابرين : انا وصلاح بنحب بعض وكمان كسي مش بيتفتح وانا لسه بنت بنوت
خلود : ازاي ده
صلاح : متتفتحش غير بالولاده
خلود : بس انتى مخطوبه يا بنتى ... مش انتى اتخطبتي لاخو صاحب اخوكي
صابرين : بس انا بحب صلوحتي وبتبوسه ... ايه رأيك نوقع حسن ونخليه هو اللى يفتحك وبكده تتئي شره
خلود سرحت لحظه وبتتخيل حسن بينيكها بنفسه : بس حسن لو شافني هيقتلني
صابرين : ساعتها صلاح هيكون شاهد عليه وانا هقف في صفك واقول اتهجم عليكي واغتصبك
صلاح : ساعتها مش هيكونله عين يقربلك
خلود : طب هنعملها ازاي دي
صلاح : دي سيبيها علي انا
..........
خالد روح وكان ابوه مستنيه
نبيل : ارجع مكان ما كنت
خالد : انا مكانش ينفع اشوف صاحبي بيروح في داهيه واسكت ... بنت اختك شرموطه وعرفناها ... اما حسن لو قتلها مش هيتعدم فيها او حتى عمره يضيع في السجن ... انا كل همي حسن صاحب عمري وابن اختك اللى هي عمتي
فاطمه : **** يكملك بعقلك يبني
نبيل : طب هي فين
خالد : ودتها عند ناس في بلد تانيه
نبيل : بطل كدب : فين البنت
خالد : دوروا عليها ومش هتلئوها
نبيل : متنساش انها لحمنا ولازم نتطمن عليها
خالد : تطمنوا ولا تدبحوها
نبيل : انت عاوز تتجوزها
خالد : لأ متلزمنيش بس حسن يلزمنى يابا
نبيل : بيبصله وبيفكر بعمق ... عندك حق تغور في حال سبيلها ... بس العار هيلازمنا والناس مش هيسكتوا
خالد : العار وكلام الناس وهم في خيالنا بس ... مين في الناس يعرف حاجه الا لو حد منا حكالهم حاجه
نبيل : طب انت هتعمل ايه
خالد : انا انقذت صاحبي من الموت خلاص ... الدور والباقي عليكم ... اسكتوا ومحدش هيعرف ولا يدرى بحاجه
نبيل : طب يلا خش اوضتك ونام ومتحاولش تشوفها تانى
خالد : كانت بنت عمتي وخلصنا
فاطمه : خلاص بئا يا بلبل ... البت غلطت وراحت لحال سبيلها وانت يا حبيبي ادخل اوضتك وهجيبلك تتعشى
........
زياد راح لدكتور واللى كتبله على مراهم وكريمات يضيقوا الفتحه وكلفته حوالى ٤٠٠ جنيه وراح لعلاء ياخد منه فلوس
نهله فتحت الباب : زياد ... خير يا زياد
زياد : ممكن ادخل
نهله : ....... بعد تفكير ... ادخل
زياد : اومال علاء فين
نهله : جاي في السكه
علاء داخل من الباب
نهله : اهو جه
علاء : خير ... قالها مستعجب
زياد : معلش يا علاء كنت محتاج ٤٠٠ جنيه ضروري
علاء : وهتدفعهم امتى
زياد : يا سيدي خدهم من الايراد
علاء : ايراد ايه ... هي الورشه بتجيب كام اصلا علشان اديك المبلغ ده
زياد : ابوس ايدك لازم اخدهم
علاء : روح لعمتى زينب ولا عمتى زينات اللى بتاخد حقك وحقها
زياد : مش هينفع اطلبها من زينات
علاء : معيش ... وبعد اذنك دخول هنا تانى لأ
زياد : طب يكون في علمك انا هبيع نصيبي في الورشه
علاء : اخبط دماغك في الحيط
زياد : طب هاتهم وهدفعهملك كمان شهر
علاء : سمعتنى على ما اظن ... معيش
زياد بص لعلاء بانكسار وخرج مذلول وراح لزينب
زينب باستغراب : زياد ... اتفضل ياخويا
زياد : بكر هنا
زينب : لأ بكر خد العيال وراح عند امه بس ليه
زياد : بصراحه كنت محتاج ٤٠٠ جنيه ضروري
زينب : ٤٠٠ جنيييه حته واحده
زياد : ارجوكي يا زينب
زينب : طب تعالى هديهملك مع انك ندل ومبتسألش
زياد دخل معاها اوضتها وهي فتحت الدولاب وبتشب وجلبيتها اتجسمت عليها وده كان كفيل يخلي زياد يحس بالشهوه وانتصاب وراح حضنها من ضهرها
زينب اتفزعت : زياد انت بتعمل ايه ... يخرب بيتك ابعد هتخرب بيتي
زياد خلاص دخل حالة قاتل او مقتول ومسك زينب من بزازها وهي بتقاوم وراح شايلها نزلها عالسرير فاتخبطت في دماغها واغمى عليها
زياد لئاها فرصه فرفعلها عبايتها وخلعها الكلوت وبان كسها فنزل بنطلونه بلباسه وبل راس زوبره وحطه بين شفايف كسها ودخل بيه وبيدوس وحس بضيق وسخونية كسها وبدأ ينيك فيها
زينب فاقت واتفزعت وبتعيط بحرقه وهي شايفه اخوها بيهتك عرضها بنفسه وفضل النيك ١٠ دقايق وجاب جواها
زياد خد ١٠٠٠ جنيه من الدولاب ومشي وهو سايب اخته في حاله صعبه
.......
سارة دخلت لعلاء اوضته بعد ما الكل نام
ساره : ممكن اتكلم معاك
علاء بيبصلها وقام قعد مكانه : تعالى يا حبيبتي وخدها في حضنه
ساره : انا سمعت ماما من كام يوم بتكلم صاحبك انه ييجي يخطبني
علاء : صاحبي مين
ساره : ماما كانت بتديله فلوس وكان بيبص على صورتي وعرفت من كلامهم انه بيحبني
علاء : محدش كلمنى ... بس ايه المشكله ... لورفضتى مش هجبرك
ساره وقفت : المشكله لو عرف
علاء : عرف ايه ... اقعدي كده وفهميني في ايه بالظبط
سارة دخلت لعلاء اوضته بعد ما الكل نام
ساره : ممكن اتكلم معاك
علاء بيبصلها وقام قعد مكانه : تعالى يا حبيبتي وخدها في حضنه
ساره : انا سمعت ماما من كام يوم بتكلم صاحبك انه ييجي يخطبني
علاء : صاحبي مين
ساره : ماما كانت بتديله فلوس وكان بيبص على صورتي وعرفت من كلامهم انه بيحبني
علاء : محدش كلمنى ... بس ايه المشكله ... لورفضتى مش هجبرك
ساره وقفت : المشكله لو عرف
علاء : عرف ايه ... اقعدي كده وفهميني في ايه بالظبط
الجزء التاسع
ساره : انا هحكيلك كل حاجه بس متزعلش مني
علاء بيبصلها ورافع حاجبه
ساره : جوز عمتى عمو بكر كان بييجي الايام اللى فاتت كتير ومره سمعته بيتكلم مع ماما وبيقولها ان لو حد عرف هيفضحنا كلنا ويقصد عمي وعماتي وماما
علاء اتعدل في القعده وبدأ يركز
ساره : انا معرفش كان يقصد ايه بالظبط بس اللى حسيته ان عم بكر ماسك حاجه على ماما والحاجه دي فيها فضيحه لينا كلنا .. لغاية من يومين جه عمى الصبح وكنا لسه نايمين وسمعته بيتكلم مع ماما وقالها انه نفذ اللى هي عاوزاه بالحرف وانها كده بتخلف وعدها ليه ... ساعتها افتكرت لما كنا في العيد كنت بلم الاطباق وجيت احطها في المطبخ وكان عمي زانئ ماما وماسكها من صدرها وبيبوس رقبتها وهي قالتله انها مش هتسلمه نفسها غير لما يساعدها تذل زيزي ومن فترة قبل ما ابوك يموت جالها وقال انه نفذ بعد ما بابا تعب وعرفت انها اتفقت معاه تديله نفسها لما يخلى اخته تتجوز وهي مش بنت بنوت وفعلا هو اللى عمل فيها كده وزيزي عرفت انه هو اللى عمل كده وجه ياخد فلوس بسبب اللى عملته فيه
علاء : وانتى ايه عرفك موضوع زيزي
ساره : ماما عندها اجنده بتكتب فيها كل حاجه وانا قريتها
علاء : اجنده ... اجندة ايه
ساره : اجنده لونها اسود موجوده في دولاب بابا ومكتوب عليها تاريخ جواز ماما وبابا
علاء : طب اسكتى خالص لغاية ما اشوف حكاية الاجنده دي ايه ... بس انا كنت هزعل منك ليه ... انتى عملتي ايه
ساره : اصل عمك زياد حاول معايا بس معرفش ولما ماما اكتشفت قررتنى وبابا مات بسبب كده
علاء : وانتى في بينك وبين عمك ايه
ساره : مفيش ... دي مره من سنتين جه ومكنتوش هنا وهو عمى فعادي يدخل ويومها قعد يلاعبني ولئيته بيعمل حاجات خلتنى مبسوطه وكان بيلمسني في جسمي وحاول يدخل بتاعه في بس معرفش
علاء : لا كده احلوت اوي ... روحي نامي ومحدش يعرف انك قولتيلي حاجه
ساره : يعني انت مش زعلان مني
علاء : لأ قالها بابتسامه ... بس هزعل لو حد عرف اللى قولتيهولي
.............
احمد صحى تانى يوم وكان لسه بهدومه وكانت حنين مش موجوده فخرج يدور عليها وبينده عليها
ايوه ياحمد انا هنا
احمد سامع الصوت جاي من نفس الدور جوه فبيقرب وسمع صوت مياه فقرب وكان في باب وراه نور فخبط
حنين فتحت والصابون على وشها ومتداريه ورا الباب : ايوه انا بستحمى وخارجه
احمد : ماشي انا هنزل اجيب فطار
نزل احمد وبيلف في البلد جاب فطار واتفاجئ ان الاسعار رخيصه على عكس المتوقع فجاب جبن ولانشون وبسطرمه وفراخ ولحمه وجاب خضار وجاب عيش من الفرن ورجع محمل
حنين : ايه كل ده
احمد بيحط الشنط عالارض ... لئيت الاسعار حلوه فاشتريت
حنين : طب كويس ... هات بئا الحاجه دي وتعالى ورايا عالمطبخ
احمد شال الحاجه ودخل بيها المطبخ وكان في تلاجه قديمه شغلها ورص فيها الحاجه
حنين : اطلع انت خدلك دش عقبال ما اعمل انا الفطار
احمد : ماشي يا عسل
.........
ولاء في اوضتها بتغير هدومها
عزيزه لاحظت ان حسين واقف عند اوضة البنات فقربت وشافته مطلع زوبره بيدعكه وبصت جوه شافت ولاء وهي بتغير فشدته من زوبره : انت مش هتبطل عمايلك دي
حسين : بتهيجني اعمل ايه
عزيزه : وانا لازمتى ايه ... ما تيجي وانا هريحك
حسين : مش قادر البت نار
عزيزه : على كده خلود كانت على حق
حسين : وهي فين خلود
عزيزه : داهيه لتكون انت اللى علمتها الطريق ده
حسين : انتى شايفانى اسمااله اوي
عزيزه : طب تعالى دي فرصه مبتتعوضش وسحبته عالاوضه ... انت بعد كده شوفلك حاجه تساعدك انا خلاص تعبت
حسين : طب اعمل ايه
عزيزه نيمته على ضهره على طرف السرير ونزلتله هدومه ومسكت زوبره لئته ناشف ... اه يا عرص طب اعمل ايه امشيلك بناتك ملط علشان تهيج كده
حسين بيتخيل خلود وولاء ملط قصاده وكانت عزيزه واقفه ونزلت بكسها على زوبره وبتروح وتيجي عليه
حسين مغمض عينه وعايش في خياله في بوس وتفعيص ولاء
عزيزه بتنزل افرازاتها وصوت زفلطه مسمع مع انين منها في الاوضه
ولاء بره شايفاهم وادت نار ومتوتره اوي
حسين خياله هداه انه بيدخل زوبره في كس ولاء وبيفتحه
سخونة كس عزيزه وضيقه من جوه مساعده
ولاء دخلت اوضتها وخلعت ملط وعايشه خيالها واهاتها طلعت غصب عنها
عزيزه حاسه بزوبر حسين بيشد اكتر وبينشف جواها وبيمتد لابعد من اللى وصله
حسين بيضمها وبيبوسها وده خلاها صرخت جامد ونزلت شهوتها
حسين قلبها على ضهرها ووقف واتبدل الوضع وهو بيرزع في كسها
عزيزه بتطلب اكتر واهاتها مسمعه البيوت اللى حواليها
ولاء اتهزت جامد وجابت شهوتها ونامت على ضهرها بتنهج
عزيزه بتنزل كتير لغاية ما انفجرت شهوتها
حسين حس بكهربا شديده وبيجيب منيه كله في كس عزيزه ونام عليها بينهج
عزيزه اول مره من سنين طويله تحس باشباع ( انا بعد كده هخليك تتفرج على بناتك اذا كان ده اللى بيهيجك .. بس لازم الائي خلود الأول ... وحشتنى الحيوانه ) قرار خدته عزيزه تحت وطأة وتأثير هيجان حسين
.........
حسن بيدور على اخته في كل مكان ومش لائيلها أثر لغاية ما صلاح قابله وحكاله وعرفه ان اخته خلود عنده
حسن راح مع صلاح البيت
صلاح : تعالى يابو علي ... خلووود
خلود طالعه من جوه واول ما شافت حسن اترعبت واتسمرت مكانها
حسن طلع سكينه من هدومه ورفعها وهو بيبصلها
صلاح اتفاجئ : ? هتعمل ايه يا مجنون
حسن بيقرب من اخته ببطء لغاية ما وصلها وايده اترعشت والسكينه وقعت عالارض وخد اخته بالحضن وهو بيعيط
خلود بادلته الحضن واتبدل خوفها لشعور بحب اخوها ليها واتطمنت وبتعيط اوي
صلاح : اهو في الاخر مهنتيش عليه ... مش قولتلك صاحبي وانا عارفه
حسن لطشها ألم مفاجئ وقعت عالارض خلاها صرخت : هربتي ليه ها قالها وهو بيصرخ فيها
صلاح : خلاص يابو علي هي ان كانت غلطت فهي عرفت غلطها وكمان انا مستعد استر عليها
صابرين خدت خلود ودخلتها الاوضه
حسن : حطت راسي في الطين الفاجره ?
صلاح بيحضن حسن وبيطبطب عليه : يا عم بدل ما تضيع نفسك جوزهالى وانا هظبطها
حسن : انتبه لكلام صاحبه ... انت بتقول ايه يا صلاح قالها بتعجب شديد
صلاح : زي ما سمعت ... انا بشتغل دلوقتى مع عمك صبحي وهجيبه نطلب ايدها منكم ... وعلشان تطمن انا حبيت اختك بجد
حسن : بجد يا صلاح ... انا مش عارف اقولك ايه بس في البيت عندنا حالفين يدبحوها
صلاح : طب مانت كنت عاوز تقتلها ... الاخ لو محنش على اخته ميبئاش اخ
صابرين : صلاح عنده حق يا حسن ... اختك تحاوطها ولو غلطانه تأدبها مش تدبحها ... حلوة السكينه دي ... هاخدها في جهازي .. هدية مقبوله يا عم
حسن ضحك غصب عنه من غير نفس
صلاح : ايوه يا عم كده فكها ... يلا يا صابرين ادخلي جهزي خلود علشان تروح مع اخوها
خلود : بس انا خايفه ... امي لو شافتنى هتدبحني
حسن : تعالى يا خلود متخافيش ... انا اللى هحميكي منهم
صلاح : جرى ايه يا فاشله .. الراجل اول مره يدخلي بيت ... روحي اعمليلنا شاي
صابرين : شاي ايه انا هعمل شربات
خلود كل الخوف اللى جواها اتبدل وراحت مع حسن
..........
زينب بدأت تفوء من صدمتها بعد اللى عمله اخوها على اخر النهار كانت بدأت ترجع لطبيعتها
بكر : كان مالك بئا ... مش ناويه تقوليلي
زينب : ابدا ... كنت تعبانه ومصدعه شويه يا حبيبي وحضنته
بكر بياخدها في حضنه بيضمها اوي ... يلا اجهزي علشان هنروح بيت ابوكى علشان اخوكي واختك هيتجوزوا الخميس الجاي
زينب ( الكلب ولا حكالي ... طول عمره همه يتحرش بي وبس ... مش عارفه بتاع مصلحته لمين ... اما وريتك يا زياد مبئاش انا )
بكر : هو انا بكلم نفسي ولا ايه
زينب : ها ? ... لا بس اتفاجئت ... انا هروح قبل الفرح بيوم
بكر : ازاي ده زياد مأكد علي انك لازم تروحي
زينب : وهيتجوز مين بئا
بكر : قال ندى اخت ام علاء
زينب : توا ما افتكر ( ماشي يا واطي ) بكر حبيبي ... هو انا مبوحشكش ... انا نفسي ترجع تدلعنى تاني زي الاول
بكر بيبوس راسها : خلاص جهزي نفسك الليله وبيغمزلها
زينب ابتسمت وراحت طلعت غيار ليها وراحت الحمام تاخد دش وتنطف نفسها من عمايل اخوها وبالفعل دخلت الحمام وفتحت ستارة البانيو ودخلت وبدأت تستحمى
بكر سمع صوت المياه وابتسم وخلع كل هدومه ودخل وراها
زينب حست ببكر وضهرها ليه وابتسمت وهي مبسوطه
بكر ضمها من ضهرها وعلشان هو اطول منها رفعلها راسها ونزل بشفايفه بياكل شفايفها وكانت زينب مستمتعه بلمسات صوابعه على بزازها وحلماتها وبتحك ضهرها فيه
بكر لفها وشالها تحت الدش وزنأها في الحيطه وهو محاوطها بدراعاته
زينب اتشعبطت فيه وهو رافعها وواقفه على حرف البانيو ومندمجه اوي في البوس
زوبر بكر حس ان ده دوره فطلع يستكشف مشاعرهم فغرقه كس زينب بميته وطلعله براسه علشان يتخانق مع زنبورها
زينب حست برعشه بتكتاح حصونها وبتحرك كسها على زوبر بكر
بكر بيحسس على ضهرها ورافعها من طيظها ودخل صباعه الوسطاني اللى هي بتبلعه من قبل جوازهم
كس زينب بينفجر بشهوته على زوبر بكر
بكر بينيك طيظها بصباعه وهي طالعه نازله بشفايف كسها على زوبره
بكر مسك زوبره ووجهه للممر الضيق علشان يدخل يتدفى جوه ويحس الاحساس اللى غاب عليه لمدة شهرين بنعومة الحرير ومخملية القطيفه وسخونة شمس اغسطس على راسه في عز الطهر
زينب بتحس بألم ممتع بيكتاح سراديب كسها وبتحرك وسطها علشان تحس بزوبر بكر في كل مللي جواها وبتاكل شفايف بكر وهي بتزوم من المتعه اللى هجرتها من شهرين فاتوا ( انا لا يمكن استسلم لرغبات واحد طايش زيك يا زياد ... انا بحب جوزي ومش هخونه مهما حصل ) تحدي جواها بيخليها تطلع كل احاسيسها بالحب في النيكه دي بالتحديد وبتطير كل دوافعها وجوانحها في عالم اخر من المتعه
بكر بيتجاوب مع زينب وبيشتعل جواه الرغبه الكامنه في اسارير قلبه وزوبره بيشتد عوده وبيرهز كس زينب علشان يخرج صوتها للعالم الواقعي بأهات وصرخات المتعه وزينب بتشد راسه بتاكل شفايفه
زينب بتحرك كفها على ضهر بكر بحنيه علشان يترعش جامد وتخور قوته ويدوس بالغلط على زرار الاطلاق ليقذف حصون الرحم بقذائف اللبن الطازج في حين زينب بتحس بهزة الجماع القويه وبينزل منها شلال من الشهد القوي علشان يكملوا حضنهم تحت مياه الدش في نفس الوضع ومخرجش زوبره من كسها وهي بتبصله وهي بتضحك ومبسوطه وجواها رضا كبير باين على لون خدودها اللى اتحول من الشاحب للزهري
..........
علاء فات على زينات وراحوا لندى وفي الطريق فهمها انه هينفذ بس هي تطلع بعده بنص ساعه واداها نسخة المفتاح بتاعته اللى عملاهاله ندى
ندى : ها عملت ايه
علاء : هي المفروض هتطلع دلوقتي بعد نص ساعه على اساس تظبطنا مع بعض ... فين الكاميره الفيديو اللى قولتى هتأجريها
ندى : جوه مخبياها في الغسيل
علاء : ظبطيها كويس
ندى : دانا جايبه شريط HD وكمان دي كوداك والوان كمان يعنى متخافش
علاء : اخلعى بسرعه وادخلي استنى جوه وانا هخلع واستخبى في الحمام وهي هتدخل وانا هدخل وراها واقفل بالمفتاح
ندى خلعت ملط وبتبوس علاء ودخلت اوضتها وواربت الباب وعلاء خلع هدومه وبعتر هدومهم في كل حته على اساس انها كانت بتقاوم
بعد شويه الباب اتفتح وعلاء مستخبي في الحمام وبيبص شاف زينات داخله بتتسحب ومعاها كاميره تصوير عادي
ندى حست بالباب بيتفتح وبتتأوه كإنها بتتناك
زينات دخلت واتفاجئت بندى ملط فاتحه رجليها وكسها قصادها جات تطلع لئت علاء في وشها
زينات ارتبكت : انت بتعمل ايه
ندى : ????? ... عاوزه علاء يئذيني يا لبوه ????
علاء خد الكاميره من زينات وبيصور ندى فالصورة طلعت من تحت
ندى : وريني كده
زينات جات تمشي بس علاء مسك ايدها فبصتله وهي خايفه
علاء : انا ونودي مع بعض من فتره ... انا اللى فتحتها على فكره علشان اذل اخوكي ... انا دلوقتى بس عرفت ليه امي خلت عمي يفتحك
زينات اتفاجئت : ااااانت بتتتتقول ايه
علاء ساب ايدها : متخافيش ... بس ماما بتحب خالتي وعلشان انتى مش بتطيئيها ... شرطت على عمي علشان يلمسها يفتحك الاول
زينات نزلت راكعه عالارض ... كل ده من ورا امك
علاء : ليه يا زيزي ... انا كنت بتمناكي واقول ان مختار ميستاهلش طفرك
زينات : مختار ? ... مختار كان مهووس بندى ... كان بيجيب سيرتها على طول ... ولما شوفتها مهتمه بزياد ومش معبرها كنت ببئى مبسوطه اوي ... لكن لما جاب سيرة انه عاوز يتجوزها غيرت منها وقولت فيها ايه احسن مني علشان يبصولها كده ??
ندى نزلت حضنت زينات : علشان كده كنتى عاوزه علاء يئذيني
زينات : ?? لما عرفت ان زياد عمل في كده واتأكدت ... قولت لازم انتى كمان يتعمل فيكي كده
علاء : وامى عرفت منين انك بتكرهي ندى
زينات : اكيد زياد قالها ... في العيد شوفته بيحسس على رجلها ولما هزأته قال انه برضاها مش غصب عنها ... اكيد في بينهم حاجه وانا كنت برجع من كل خروجه مع مختار اشتم في ندى واتوعدلها
ندى : طب فرضا خطيبك بصباص ... انا ذنبي ايه
زينات : مختار بيحبك يا ندى ????
علاء : وايه مختار ده كمان اللى طالعلنا في البخت
زينات : علشان ابعد تفكيره عنك ... بعد اللى حصلي من زياد روحتله واتعاملنا مع بعض وبعدها روحتله كتير وهو جالي كمان البيت ?????? ... كان لما بييجي ينتهى كان بينطق اسمك من غير ما يحس وكنت بتقهر لما اعرف ان كل اللى بيعمله معايا انتى المقصوده بيه وده خلانى مصره انى ائذيكي ???
ندى : انا وعلاء بنحب بعض ومعنديش مانع تشاركيني فيه ... تعالى نردلهم اذيتهم ونخليهم يندموا عاللى وصلونا ليه ... انا سلمت نفسي لابن اختي انتقام من اخوكي ... يوم ما قولتيلي انه هيتجوزنى كنت مبسوطه اوي ... بس فكرت ... اشمعنى دلوقتى ... اكيد هو عاوز واحده تخدمه مش يبادلها الحب ... يومها علاء كان بايت عندي وسلمته نفسي غصب عنه وعني ... علاء ... احنا لازم ننتقم منهم
علاء : هننتقم ... بس الصبر ... اسمعي يا زيزي ... انا بحبك اوي وعندي استعداد انى اسعدك العمر كله
زينات حضنته وندى أومتها من عالارض وحضنتها اوي
علاء : طب خلولي حاجه طيب ?
زينات اترمت في حضن علاء
علاء ضمها اوي وبيبصلها ونزل بصوابعه بينشف دموعها من على خدودها
زينات بصتله باستعطاف في حين ندى بصالهم ومبسوطه
ندى : جرى ايه يا عروسه ... مش تشجعي عريسك
علاء نزل بشفايفه على شفايف زينات بكل حنيه
زينات حست انه فعلا بيحبها مش بيشتهيها فرجعت براسها بتبص في عيونه : انت ازي بتحبنى كده
علاء قرب اوي وضمها في حضنه وحط ايده ورا راسها وبيبوسها اوى وكل اللى عملته زينات انها اتجاوبت بحب شديد معاه فهي لأول مره حست ان في حد بيحبها هي من طريقة بوسته السهله والبسيطه غمرتها فرحه مش طبيعيه ومسكت زرار بلوزتها بتخلعه وكملت خلع بلوزتها
ندى خلعت منها البلوزه وفكتلها السنتيان ونزلتلها الجيبه بالكلوت
علاء حس انه طاير في السما فأخيرا بعد شوق وحرمان وامنيات كتير حبيبة قلبه بين ايديه عروسه ليه يعمل معاها اي حاجه بيتمناها
زينات حست بانتصاب لأول مره تلمسه وتحس بيه من راجل بجد واتحركت في حضنه دخلت زوبره بين رجليها علشان يلامس شفرات كسها ويضغط عليه
زينات : مممم احححح انت ازاي كده ... انت راجل اوي يا علاء ... انا مش هتنازل عنك ابدا مهما يكون ومهما كلفنى
ندى : سيدي يا سيدي ... ايه الكلام الحلو ده يا ست زينات
زينات : انا حبيتك يا علااء .. بتبوسه جامد وسابته ورجعت لورا علشان تنزل على ضهرها فوق السرير
علاء بيميل عليها وبيسند على دراعاته وهي رفعت راسها وشدته بتبوسه جامد وهو بياكل شفايفها اكل
ندى نزلت ورا علاء ودخلت براسها على كس زينات بتلحسه
زينات : ااااااااامممممممم حلو حلو كمانننن انا اول مره احس انى طايره كده
علاء بيرفع ندى ونيمها جنب زينات فراحت ترضع في بزازها
زينات : هيجتيني يخرباااااا
علاء دخل زوبره لابعد نقطه في كس زينات
زينات : اااااا ااااا ااا ااه كماااان يا حبيبي انت بتنيك حلو انا حبيتك خلاص انا مراتك انت يا لولو يا حبيبي
ندى حضنت علاء وبتبوسه اوي ووسطه شغال في كس زينات وزينات مستمتعه ببريمته اللى بتحفر بزياده في اغوار كسها علشان تنتفض وتترعش جامد وتنزل شلال كتير وكان علاء بيبوس ندى جامد وحس ان زينات خلاص جابت اخرها فنيم ندى جنبها واتنقلت معدة الحفر من بير زينات لسهل ندى المعطر برائحة الجنس والشهوه علشان ينزل بحبله لاعمق مكان ويستجمع منها كل مشاعر الحب والمتعه وبدأ يبدل ما بينهم لغاية ما دخل عموده جوه اغوار زينات وجاب لبنه كله
زينات : ايوه حلو ... لبنك حلو ملانى دفانى ... انت حلو اوي يا علاء ... انا مش هخلف غير منك انت يا حبيبي يبن اخويا يا جوزي يا اغلى حب
ندى : خلى بالك احنا بنربيهم ... اه علشان متنسيش احنا هنا ليه
??????
..........
حسن دخل بيتهم : ادخلى يا شروق
ولاء طلعت جري وخدت اختها بالحضن : خلود يما رجعت وبتحضنها اوي
عزيزه مصدقتش ودانها وكانت نايمه ملط جنب حسين وطلعت جري : بنتي ... حبيبتي ... كده تهربي وتسيبينا كده قلبنا يتفطر عليكي
حسن واخواته متنحين
عزيزه بتبوس في خلود اللى مش مصدقه فرحتهم بيها
حسين : خلود بنتى حبيبتي ... كده يا بنتى ... حضنها اوي وحس بانتصاب ...
حسن : اوم يما استري نفسك بحاجه
عزيزه بصت لنفسها واتكسفت وجريت لبست جلبيتها عاللحم وطلعت لبنتها
حسن : صلاح صاحبي ابن عم صبحي الخراط قال انه هيجيب ابوه ويتقدملها
ولاء : بجد يا حبيبتي ... الف مبروك وبتحضنها اوي ... على كده اروح انا كمان اشوفلي سواء علشان حد يتقدملي
?????
حسين بيحض خلود اوي وعزيزه سايباه ما كله فايده ليها
حسن : حيلك يا عم الحاج ... محدش يقربلها غيري وبيمسكها من ودنها جامد : بعد كده لو هربتي هندفنك حيه
ولاء : بعد الشر بلا حيه بلا تعبان ... تعالي با بت وسيبك منهم ويلا علشان تستحمي ... انتى كنتى في زريبه ولا ايه
حسن بيبص عليهم لغاية ما اختفوا وبيلف شاف امه ساحبه ابوه من زوبره فتنح وضحك : ايوه يا عم الليله ليلتك يا زوزه?
بس يبن الشرموطه سمعاك .. صوت عزيزه في الاوضه قبل ما يوصله صوت اهاتها
......
احمد خد اخته وخرجوا بيتمشوا في البلد وواضح عليهم ومن لبسهم انهم مش من اهل البلد والكل بيبص عليهم كإنهم اجانب وده العادي بالنسبه للصعيد مع الاغراب وكان الدره طالعه عيدانه لفوق وكانوا بيتمشوا بين الغيطان لغاية ما لئوا حجرين جنب بعض في وسط الدره وقعدوا
حنين : يااااه احنا مشينا كتير اوي ... على كده هنعرف نرجع والليل هيليل علينا ( ايامها غير دلوقتي خالص كانت بلاد كتير من غير كهربا والليل ده للمطاريد والتار والسهر في الموالد )
احمد : مش عارف بس زي ما جينا زي ما هنرجع
حنين : يا ترى امك عملت ايه لما قرت الورقه
احمد : اتلهي هي امك بتعرف تقرا ولا تكتب
حنين : يا خبر ... بس اكيد هتخلي حد يقراهالها
احمد : ويمكن ترميها في الزباله وبتتفرج على مسرحيه
حنين : تصدق ممكن ????
احمد : عارفه يا حنين ... نفسي اعيش عمري كله اشوف ضحكتك بس ... انتى بتضحكى والدنيا بتنور
حنين ،: حطت راسها على كتفه وحست بدراعه بيحاوطها ... انا كنت خايفه اوي .... لما كنت بشوفكم كنت عارفه ان مصيبه هتحصل ... انا مكنتش متخيله ابويا يعرف ويقتلكم ... ساعتها كنت هموت نفسي بعدك ... انت ياحمد اللى محليلي دنيتي
احمد : عارفه يا حنين ... ساعات كنت بتمنى انى اقعد كده انا وساره ... انا لما اتجوزها هجيبها ونعيش هنا
حنين : يبنى اتعلم ... وانت معايا متجبش سيرة بنت تانيه
احمد : بحبها يا حنين ... بحبها
حنين : للدرجاتى ... طب احكيلي عنها يمكن احبها زيك
احمد : اول ما شفتها حسيت بعاصفه هوا شديد حوالين مني ولما اختفت ظهرت هي بجمال عينيها ورئة ملامحها ... كنت بتمنى بس اقولها صباح الخير ... بتمشي تروح الدرس وكنت بمشي وراها من بعيد واستناها بالساعه لغاية ما ترجع واتطمن عليها .... منكرش هي اخت صاحبي بس بحبها اوي ... امها لما شافتنى ببص لصورتها شكل حبي ليها بان علي علشان كده لما قالتلي انها موافقه تجوزهالي فرحت اوي وكنت طاير في السما
حنين : حححححح ... كل ده جواك ... طب متكلمتش معاها قبل كده
احمد : مره واحده كنت بسأل على علاء وانا بصراحه مكنتش عاوزه ... قالتلي حاضر هصحيهولك ودخلت وهي بتبصلي وهي ماشيه
حنين : وعملت ايه
احمد : بعد شويه رجعت وقالت نايم مش عاوز يصحى بس بصيت في عينيها وتنحت كنت شايف شفايفها بتتحرك وفي الاخر قفلت الباب ومشيت
حنين : بس ده معناه انك ولا على بالها ... وانك انت اللى بتحبها ... وده ... ممكن يعملك مشكله وتحس انها مش فاهماك ... بس ادام قصادك فرصه تظهر في حياتها وترتبطوا مفيش مشكله ... بس متبئاش دلدول ليها
احمد : انا بحبك اوي قالها وهو بيضمها ليه فوقعوا عالارض وهي فوقه
حنين : عاجبك كده وبتتعدل حست بانتصابه تحتها ... وده من ايه بئا ... انت هايج علي ياحمد
احمد : لا و**** بس لما بتيجي سيرة سارة بوصل لكده
حنين قامت وبتنفض هدومها ... يلا علشان نروح الدنيا هنا عتمه
احمد قام ونفض هدومه ومسك ايدها ومشيوا خرجوا من الزرع وكان القمر منور بسيط
حنين بتبصله ومبسوطه ... اول مره تخرج وتنطلق بعيد عن اوضتها
احمد ( كان غصب عني اللى حصل ... **** يستر ومتفتكرش انى بستغل وجودي معاها )
حنين ( اول مره انا حره وبعيده عن نجاسة بيتنا ... معلش يا ماما انا لو حد قالي بحبك هتجوزه على طول )
احمد ( يا ترى بتفكر في ايه دلوقتي )
حنين : ( **** يسعدك ياحمد وتتجوز حبيبتك يا رب )
احمد : انا اسف عاللى حصل
حنين بتبصله مبتسمه : لا عادي بس بطل تفكر فيها اليومين دول لغاية ما نرجع
احمد : وقف في نص الطريق وباسها في خدها
حنين ابتسمتله : الناس هنا صعايده يعنى عيكتلونا يا ولد
?????
........
علاء في اوضته بيجهز حاله علشان فرح خالته وعمته وبيشوف هيشتري ايه وهيجهز ايه
ساندي بتحضنه من ضهره
علاء لف وشافها كانت مبتسمه
ساندي : بتعمل ايه
علاء : بجهز لبس الفرح
ساندي : تحب اساعدك
علاء : متشكر ... امك فين .اختك
ساندي : انت نايم على ودانك ولا ايه ... ماما خدت ساره وراحت لخالتو علشان تجهزها
علاء : ( كويس انى مجبتش جواها ) طب انتى مروحتيش معاهم ليه
ساندي : ماما قالتلي افضل معاك اشوفك لو عاوز حاجه وكانت واقفه وراه وهو بيشوف هدومه وحاطه ايدها ورا ضهرها وبتهز رجليها
علاء : لا متشكر ... بطلي هز وترتيني
ساندي : هو انت في حاجه بينك وبين خالتو
علاء لفلها وهو فاتح عينيه عالاخر : انتى ليه بتقولي كده
ساندي : ابدا اصل يوم ما ابوك مات كنت انت بايت قبلها هناك وكنت انت نايم بس لئيت لباسك جنب السرير ... ازاي انت نمت ولباسك اتخلع
علاء بيفكر في رد
ساندي : متتعبش نفسك ... اشبع بيها وهتخرج
علاء مسك ايدها : بيبص في عينيها ... انتى بتغيري من خالتك
ساندي : انا بحبك ? ... حاولت كتير اصلك انى بحبك بس انت مش دريان بي ??
علاء : طب خلاص خلاص ... خدها في حضنه وبيطبطب عليها علشان صعبت عليه .... يا بت دي خالتي هيكون في ايه بيني وبينها وكمان انا كمان بحبك
ساندي : يا سلااااام ... لو بتحبني مكنتش تبعد عني كل ده ... انا من يوم ما حبيتك وانا اللى بنطفلك اوضتك وبكتبلك جوابات بحطها في كتبك وبروألك سريرك وبغسلك هدومك وانت ولا هنا ?
علاء : كل ده علشاني انا ... بيضمها ليه اوي
ساندي : انا الحق علي اني مهتمه بيك
علاء بيبوس خدها
ساندي بصتله اوي وابتسمت ومسحت دموعها واترمت في حضنه وهي بتبصله ومسكت دماغه وباسته في شفايفه
علاء متفاجئش بالبوسه بس اتفاجئ بالطريقه : قوليلي بئا انتى حد باسك قبلي
ساندي ارتبكت ورجعت خطوه وخايفه
علاء : مين ... متخافيش لو قولتيلي مش هزعل منك بس لو عرفت من حد هدبحك
ساندى : الصراحه ..... كان الواد سمير ... كنا بنروح ورا المدرسه ويبوس في
علاء : بوس بس ?
ساندى : اه ورحمة ابويا بوس بس
علاء : اخلعي هدومك اشوف بنفسي
ساندي : ايه ? لأ طبعا عيب
علاء : طب خلاص بس انتى بتبوسي حلو
ساندي فرحت : بجد وهجمت على شفايفه
علاء ضمها وبيبوس فيها لغاية ما حسها ساحت فنزلها البنطلون ودخل ايده في لباسها ومسك كسها لئاه رطب بعسله
ساندى اتشعبطت فيه جامد وعلاء رفعها عن الارض نيمها عالسرير وراح لبنطلونها وكمل تنزيله وشاف كس ابيض من غير ولا شعرايه فنزل بيشمه ودخل صباعه فصد في الغشاء
هنا علاء اتطمن وطلع صباعه لطيظها لئاها مقفوله فارتاح من ناحيتها .... يلا البسي انا كده اتطمنت عليكي
ساندى زي ما يكون جردل مياه ساقعه نزل عليها مره واحده فهي كانت هاجت ومستعده علاء يفتحها بس اتفاجئت بيه وباللى عمله : يعني ايه
علاء : البسي يا بت وبطلي مرءعه وىوحي اوضتك
ساندي : ?????? اوففففف ودخلت اوضتها ورزعت الباب
......
احمد وحنين روحوا وطلعوا اوضتهم واول ما طلعوا ناموا جنب بعض
حنين : احمد ... ممكن انام في حضنك
احمد : وبالنسبه للبنطلون واللى فيه
حنين ???? متخافش ... مش هزعل
احمد خدها في حضنه وهي حطت راسها على صدره وغمضت عينيها ... احلى حاجه هنا مفيش تليفزيون
حنين : انا بخاف اوي من غيرك ياحمد ... ارجوك خليك جنبي على طول
احمد حط ايده على شعرها بيملس عليه
حنين حست بالحنان والدفا ونامت واحمد كمان راح في النوم
........
صبحي رجع بالليل وداخل معاه اكل ... يلا يا ?????? بتعملوا ايه يا ولاد الكلب ... اااه قلبي قلبي ااا
صابرين : ابااااااااااااااااااا
صبحي رجع بالليل وداخل معاه اكل ... يلا يا ?????? بتعملوا ايه يا ولاد الكلب ... اااه قلبي قلبي ااا
صابرين : ابااااااااااااااااااا
الجزء العاشر
صلاح حط ايده على بؤ صابرين : اومي البسي بسرعه وانا هنزل اشوف الدكتور
لبسوا هدومهم بسرعه وشالوا صبحي حطوه في السرير وصلاح جاب الدكتور
الدكتور : متخافوش الحاج حالته بمب
صلاح وصابرين استغربوا كلام الدكتور
الدكتور : دي حقن فيتامين هياخد ٣ مره في اليوم يعنى حقنه كل يوم اوعى تديله اكتر من كده ليروح فيها ويا ريت يتغذى كويس
صلاح : بس كده ?
الدكتور : بس كده
صابرين دخلت لابوها وهي خايفه وقربت منه ولطشها حتة ألم ااااااااا
صلاح جري عليهم
صبحي : بتنيك اختك يا خول ... وعلى كده المدام من امتى
صلاح : مش مدام ... الدكتوره قالت انها متفتحتش
صبحي : علشان خول مبتعرفش ... انتى يا بت حصل حمل ولا حاجه
صابرين : لأ ... خايفه منه
صلاح شك ان ابوه طبيعي : طب انت ازاي مش زعلان
صبحي : انا حيالله جوز امكم ... اتجوزتها وانتوا عيال حتة لحمه حمرا على دراعها .... اولعوا مع نفسكم ... المهم الورشه والبيت
صابرين : يعني انت مش ابويا
صلاح : بس احنا على اسمك ... الكلام ده مفهوش هزار
صبحي : زمان امك كانت هربانه من أهلها ومخلفاكم في الحرام ... لئيتها في الشارع بتشحت ... منكرش شدنى جمالها ... فضلنا شهر نتكلم سوا ... ايامها كنت صبي في الورشه ... ولما عرفت حكايتها دورت على حد يكتبلنا عقد جواز كده وكده بتاريخ قديم وكتبتكم باسمي علشان استر عليها وبعدها **** كرمنى اوم بعد السنين دي كلها تفكروني بماضي امكم الوسخ
صابرين : يعني احنا مش ولادك
صبحي : لأ مش ولادي ويلا شوفولكم حته تانيه غير هنا علشان انا خلاص هتجوز ومشوفش وشك في الورشه تاني
صلاح : طب انا هنزل اجيبلك الدوا وبيغمز لصابرين اللى فهمت
صبحي : بئا انتى بئا من النوع اللى بيفتح بالعافيه
صابرين : ايوه انا كده
صبحي : طب ما تدلعيني شويه على فكره انا شباب وبخيري
صابرين : ماشي يا صبوحتي وغمزتله ?
صابرين بتخلع جلبيتها بالراحه
صبحي : يا دلع دلع ولا ولعبتلك يابو الاصباح
صابرين بتلف وهي مضيقه الجلبيه بتوريله امكانياتها طبعا كل ده لغاية ما صلاح يرجع
صبحي بيقعد مكانه وبينفخ : ااوووووووفففف ايه الطعامه دي يا صبربر
صابرين بترفع الجلبيه لتحت طيظها
صلاح داخل : يلا علشان تاخد الحقنه ( صلاح جاب اربع حقن مش ٣ اشترى ٣ من صيدليه وواحده من صيدليه تانيه علشان لو حصل حاجه محدش يشهد عليه ) حضر حقنتين في واحده وراح ادهاله في العضل
صبحي : اسمع ياض يا صلاح ... اخنك دي كنز ... ما تسيبهالى وامش وقع مكانه وبيفرفر عالسرير لغاية ما نزل ريم من بؤه ومات
صلاح : انا هنزل ارمي الازازه بتاعة الحقنه والصبح نقول انه مات كده ... ال عاوز يطردنا من البيت والورشه ... هع امشي انت
صابرين : جدع يا حبيبي ... يا لهوي بتقولها بصوت هاديييي ...
??????
صلاح : انا نازل هرميها في المقلب اللى مولع على طول ده
صابرين فتشت جيوب صبحي وطلعت ١٥٠٠ جنيه ومفاتيح الورشه ومنهم مفتاح القفل اللى حاطه على علبة صاج في الدولاب واللى فتحتها لئت شوية ورق وفلوس رزم عشرات وخمسات ودهب امها وورقة جواز عرفي وشهادات ميلادها هي واخوها وعقد املاك ارض في المنوفيه وبيت اللى هما فيه
صلاح : بتعملي ايه وايه كل ده
صابرين نطت في حضن صلاح : احنا ورثنا حاجات كتير يا صلاح
صلاح : حول اوي ... طب لمي دلوقتى الحاجه دي وتعالى معايا الاوضه التانيه
صابرين وصلاح قضوا ليلتهم في حضن بعض على جثة صبحي
......
بعد كام يوم كان يوم الفرح وكل واحد من اصحاب علاء جايب حد معاه صلاح جايب صابرين وحسن جايب ولاء وخالد جايب ابوه وامه
علاء : امال فين صلاح
خالد : قال انه هيجيب اخته وجايين ... انا مش عارف ازاي ياخدوا عزا ابوهم ويروحوا فرح
حسن : مفيش اخبار عن احمد واخته
علاء : يا عم احمد كلمنى وهو في بلدهم في الصعيد ... وكلها بكره ولا بعده ويكون هنا ... المهم ... انا عاوزكم عينيكم على عريس عمتى ... عاوزكم تهروه بعبصه
صلاح : معلش يا شله ... الواد احمد لسه مجاش
علاء : لأ مجاش ... اسمعوا بئا ... الواد مختار عريس عمتى تهروه بعابيص
صلاح : دانا هخزوأ أمه
علاء : وعاوزك يا خالد محدش هيعرف يعمل كده غيرك ... عاوزك تاخده من الكوشه وترفعه على كتفك
خالد : هيفطسنى
حسن : هنشيله ونرفعه
علاء : وانت يا صلاح عاوزك تشاغل اخواته هشاورلك عليهم
صلاح : بس كده .. لو عاوزنى انيكهم كمان مستعد
الزغاريط اشتغلت ووصلت عربيتين ... عربيه نزلت منها ام علاء وزينب وولادهم وعربيه نزلت منها زينات ومختار من ناحيه وندى وزياد من الناحيه التانيه وكان باين عليهم الفرحه
الطبل اشتغل وبسم **** الرحمن الحيم على عريسنا الليله اااا ااااا
علاء : يلا بينا
الشله كلها راحوا على مختار وعلاء راح لعمه وظرفه حتة بعبوص خلاه اتشال واتحط
صلاح انبهر بمياده وراح جنبها بعبصها وهو بيرقص وعامل نفسه مش واخد باله بس هي غمزتله وفضلت مركزه معاه
محمود شاف علاء وراح سلم عليه وطبعا اخوه هيتجوز عمة علاء غير لعبهم مع بعض
استمرت زفة العرسان زي ما خططوا ومختار خد عروسته وطلع بيها ومحمود راح مع اخته الكبيره مها
اما علاء وامه واخواته راحوا مع زياد وندى وعلاء هاريه وخد امه واخواته وروحوا
علاء : اما حتة ليله
نهله : ايه اللى عملتوه انت واصحابك ده
علاء : علشان تعرفوا اننا جدعان اوي ... انا نازل شوية ساعه كده وجاي
نهله : على فين
علاء : مشوار لازم يتم
.......
زياد قفل الباب من هنا وبدأت ندى تنفذ خطة الانتقام من هنا
زياد مرتبك ومش عارف القطه دي هيتعامل معاها ازاي وبيقرب منها وبيمسك ايديها : معقوله انا حرمت نفسي من الجمال والحلاوه والرقه دي كلها
ندى بتديله ضهرها وبتدخل الاوضه وقفلت على نفسها : روح شوفلك حته بات فيها
زياد : نععععم يا روووح امممك ... افتحى يا بت
ندى : روح العب بعيد ياللى زينات ناكتك
زياد ارتبك من الكلام : افتحى يا ندى والا هكسر الباب ... مش انا اللى يتعمل معايا كده يا ندى.... ندى
ندى فتحت شباك اوضة النوم ودخلت علاء : بتهمس ... اتأخرت ليه
علاء : بهمس على ما وديتهم وجيت
ندى بتخلع ملط ونامت عالسرير في وش الشباك
علاء خلع ملط وخد هدومه ودخل تحت السرير
زياد كسر الباب ودخل : يا نهار اسود ? ... انتى خالعه ملط وفاتحة الشباك
ندى : بهوي كسي من الكتمه لحسن محبوس من زمان ?
زياد جري عالشباك قفله وكان في ناس بتتفرج على ندى : عاجبك كده فرجتى علينا الناس
ندى : عاوز ايه يا زياد تان مانا قدامك اهو ... ايه مشبهش زيزي اللى فتحتها
زياد : مين قالك ... اكيد نهله صح
ندى : لأ زيزي لما جاتلى واتجوزنا سوا
زياد مش مستوعب وبيخلع هدومه
ندى : ايه يا رااجل ... هو انا لازم ابئى زيزي علشان تتلحلح ... ما تخلص هاخد برد ولا عاوز كسي احححح يجيله رطوبه
زياد زوبره وقف من دلعها وغنجها وخلع ملط وشافت زوبره اللى مش حاجه جنب علاء
زياد طلع عالسرير وبيحاول يبوس ندى بس هي قامت بعيد عنه ... طب اطلع على ما تهزي
ندى : اخص عليك يا زياد واهون عليك ما تلعب معايا
زياد بيحاول يمسكها وبيلف وراها عالسرير لغاية ما مسكها
زياد : اععععععع اي ده
علاء : ده زوبري يا كس امك ... بئا انت عامل دكر على عيلتي
ندى : اخص ... طلعت زيزي .... فتحت الشباك وهي ملط ... الحئوووووونييي يا خلق ياهووو ... عريسي طلع خول وبيتناك
زياد : لااااااا ... انتى بتعملي ايه
كانت الشبابيك كلها بتتفرج عالعروسه الملط وعريسها الخول وكل واحد بيتمناها
علاء بينيك زياد وجاب في طيظه
زياد : عملتيها يا ندى ... اما وريتك
علاء : ملكش دعوه بخالتي والا الفضيحه هتكون عالهوا
زياد حس بالخساره
ندى : كده حق زيزي ... فاضل حقي ... قفلت الشباك وهي بتغمزلهم وصوت جماهيري بره وصفافير ورجعت نامت عالسرير : تعالى يا لوءه نيك مراتك حبيبتك
علاء راح لندى : تعالى يا متناك حط زوبري في كس عروستك ... يلااا ?
زياد : راح مسك زوبر علاء وحطه على كس ندى وبدأ علاء ينيك وندى تتأوه وتصرخ من المتعه
زياد : ? انتى مفتوحه
ندى : فتحنى علاء جوزي ... دكر ... راجل مش خول زيك
علاء مسكه من شعره : انت حاولت تنيك امي ونكت عمتى وكنت عاوز تنيك اختى ... انا بنيك مراتك اللى هي مراتي وانت هنا خدامها ... انت هنا ايه
زياد : بانكسار . خدامها ?
اااا ااااا اااا نيكني يا دكري ... اتفرج يا متناك يا معرص على راجلي ودكري .... تعالى بوس زوبره خليه يكيفني
زياد حس بالاهانه والضعف ونزل عالارض راكع بيعيط وعلاء كمل نيك في ندى : جاهزه يا حبيبتي
ندى : عشرني يا حبيبي
علاء : احححححححح جاب لبنه كله في اعماقها وملا رحمها لبن
.........
عند مختار غير كده خالص
مختار بعد ما قفل الباب عليهم والكل مشي الباب خبط
صلاح : معلش يا استاذ مختار .. اصل اختك مياده جوزها بيضربها ومحمود اتعور
مختار : ايه ...
مختار خد بعضه وجري على تحت وصلاح بص لزينات وشاورلها ???
زينات فرحت اوي وراحت تربست الباب
اصحاب علاء لبسوا مختار شوال على دماغه وراحوا بيه الخرابه لغاية ما علاء جه ومعاه عمته زينات
صلاح والشله كانوا ماسكين شوم ورابطين مختار في ايديه ومغطيين راسه بالشوال وراكع
صلاح : اهو علاء جه ... مبروك يا عروسه
حسن وخالد شالوا الشوال ومختار شافهم : انتوا عاوزين مني ايه
علاء اداله ألم على وشه : تخيلوا يا رجاله ... عريس الهنا متجوز عمتى زيزي القمر وبيفكر في مرات عمي خالتى اخت امي
حسن : تفووو
مختار : انت كده دكر يعني
صلاح : متستفزناش علشان منطلعش الدكر قدام مراتك
علاء : اللى زي ده يتعمل فيه ايه
صلاح : انا عن نفسي شوفت اخواته
مختار : اخرس يبن المره ... على فكره انا لو فكتونى ما هتاخدوا في ايدي غلوه
خالد ضربه برجله في ضهره : كده هنخليك مره ... كلنا هنا رجاله ورجاله اوي فمتخلهاش تهب معانا ونخليك مره
مختار : طب عاوزين ايه
علاء : عمتى عاوزه تتكلم معاك ... نصيحه نفذ كلامها
مختار : كده يا حبيبتي ... انا وفيت بوعدي واتجوزتك ليه كل ده
زينات : شايف انت فين ... في الخرابه ... انت خليت نفسيتي خرابه ... كل مره كنت بتغلط في اسمي وجاي تقولي حبيبتي ... اتجوزتنى وانت عارف مصيبتك خلتنى ايه .. خرابه ... كل من هب ودب يجيب سيرتى زي اللى بيعملوها .. في الخرابه .... كل اللى عنده زباله بيرميها من بؤه علي .. في الخرابه ... فلما اتجوز كنت لازم اتحامى في راجلي اللى بجد .. اللى بيحبني بجد.. اللى قلبه علي بجد.. واجيبك الخرابه ...... انا مراتك من قبل ما نتجوز ... ليه .. علشان أنا ... خرابه .... زي ما عملت في هيتعمل فيك وقصاد عينك علشان محدش من عيلتك يزلنى واللى هيفتح بؤه من عيلتك هفضحه
علاء : هات الامانه يا صلاح
صلاح ابتسم ابتسامه شريره واختفى ثوانى وجاب مياده وجوزها مربوطين
مياده : مووووووووووء ... مممووومومووووء
علاء : اختك صاحبة مراتك
مياده خايفه وبتبص لاخوها ومراته ومرعوبه
زينات : اخوكي يا هانم بعد السنين اللى استحملتها معاه في الخطوبه طلع بيحب واحده تانيه خالص
علاء فك بؤها
مياده : ااااه ... يا زيزي انتى صاحبتي ... اخويا غلط ذنبي انا ايه
علاء : كل المطلوب من اخوكي يتناك من جوزك او.....
مختار وبدر برأوا بس بدر فرحان
مياده : او ايه
صلاح : هتكونى انتى عروسته الليله في سرير العرسان وهتتصوروا وهيفضل الشريط معانا
بدر زوبره وقف
مياده بتبصلهم وخايفه
علاء : اختاري انت يا زيزي
زينات : انت واصحابك تنيكوا جوزها
بدر : ????? يععوعوعويويعيو
زينات : ومختار دخلته على اخته وانا اللى هصورهم بنفسي بس بعد ما تخلصوا
حسن : ???? تعاليلي يا بطه ... اسمع ياض انت ... هتسمع الكلام هتتكيف ... هتحاول تعمل حاجه هدبحك
خالد فكله اللصق من على بؤه وطلع زوبره بيمشيه على بؤ بدر
بدر : لأ ... انا مالي ... هو غلط انا اتناك ليه
علاء بكل عزمه اداله ألم طرشه
صلاح وحسن بيقطعوله هدومه وخلعوه وخالد طلع عليه وحط زوبره اتشفط
بدر : اااههههه حلو
علاء : اي ده جوز اختك طلع خول
بدر : نيك كويس ههههه اييي رمحك عدى
مياده : اتفوووو عليك راجل خول ومعرص
علاء : اسمحيلي يا عروسه بالنيكه دي
صلاح ساب بدر وراح لمياده حضنها وبيبوسها
مياده : وهتعرف على كده ?
علاء : احاااا ... صاحبتك شرموطه
اتناكت مياده من مختار واتصوروا وقدرت زينات وندى ينتقموا من زياد ومختار
زياد خدام رسمي لندى
ندى وزينات بيتناكوا من علاء في بيت زياد وهو بيخدم عليهم
صلاح وصابرين عايشين براحتهم وكبروا الورشه ووضبوا البيت
عزيزه بتتناك من جوزها بعد كل جولة دياثة على جسم بناته
نبيل وفاطمه عايشين المتعه
ساره بيطارها كابوس انها مش بنت بنوت
ساندى بتحب علاء
نهله لسه بتهيج علاء
حسن وولاء لسه بيخرجوا ويتفسحوا
خلود بتغري حسن
خالد لسه بيضرب عشرات على امه ونفسه في مره معاها
علاء عايش حياته من كس ندى لكس زينات
مياده بتعلم محمود وبتتناك منه
زينب عايشه لبكر وفي حالها
مها عايشه لمؤمن وولادها وخلاص هتولد
اما احمد وحنين
بعد يومين من الفرح رجعوا من البلد واحمد بيفتح الباب
احمد : ???????
حنين : ? ااااااااااااااااااااا ?
انتهت السلسله الاولى والى اللقاء في السلسله الثانيه
في الحلقات القادمه
تطور العلاقه بين علاء واصحابه
زياد هيحاول ينتقم
مختار رغم اللى حصل لسه بينام كتير
يا ترى ايه سر مشكلة زينب مع بكر