متسلسلة الخلطة السحرية - حتي الجزء الرابع 24/3/2025

ابو دومة

ميلفاوي خبير
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
427
مستوى التفاعل
230
النقاط
0
نقاط
457
النوع
ذكر
الميول
طبيعي

الخلطة السحرية - الجزء الأول​


انا احمد فى العشرين من عمرى ، عايش مع ماما وبابا وجنبنا شقة خالتى وبنتها ، اللى بحبها جدا و نفسى اتجوزها ، ريم بنت خالتى اتولدنا مع بعض ، وعشنا طفولتنا سوا زى ما بيقولوا بس انا مش فاكر حاجة لاننا كنا من سن الولادة لحد 3 سنين موجودين مع بعض على طول ، طول عمرى نفسى اكون جنبها لفترة زى دى لانى بحبها جدا و مليش ذكرى عن فترة الطفولة دى ، شاءت الظروف انى اكون مهتم بالتاريخ والمخطوطات و اتعرفت على راجل عجوز خلانى مبهور اكتر بيها​

بسبب كلامه عن الطلاسم السحرية اللى بيلاقيها فى الكتب القديمة و اللى بتحقق له متعة كالخيال ، فى الاول قلت بيخرف ، لكنه قالى على حاجات بيعملها وطلاسم بيستخدمها علشان يرجع يعيش مع مراته واولاده لانهم ماتوا وهوعايش لوحده ، كده يرجع بالزمن بس وهو نايم و يعيش كل المتعة وبعدين مهما عدى من سنين بيصحى و يكمل يومه عادى ، عجبنى الكلام و حبيت اجرب و سالنى عم ناجى​

ناجى : انت لسه شاب هترجع ليه اصلا​

احمد : الحقيقة انا عايز ارجع لاول فترة بحياتى لما اتولدت لحد 3 سنين ، نفسى اعرف كنت عايش ازاى مع ريم بنت خالتى حاسس انها هتكون متعة كبيرة ليا​

ناجى : بس انت هتكون فى نفس وعيك دلوقتى و دى اجمل حاجة هتكون *** فى جسمك لكن وعيك هو شاب فى العشرين​

احمد : دى حاجة روعة​

ناجى : خلاص هعملك الخلطة وتجربها ، وكل يوم تاخدها و هتروح لعالم تانى​

احمد : حاضر​

ناجى : بكرا هتكون جاهزة​






روحت وانا كلى شهوة للخلطة اللى هاخدها من ناجى وفعلا تانى يوم رحت له و طلب منى انتظر و ادانى خلطة زى العطار و قالى 7 جرام مع مياه وتغليهم وتشربهم لا تزيد ولا تنقص و روحت وانا بالطريق جبت ميزان دقيق علشان احسبها صح و حضرت اول كميه وحطيها فى كوباية زى الشاى واستعدت للنوم و شربتها ونمت .​



لقيت روحى بصحى و فهمت أن الخلطة كلام فارغ ، لانى كنت زى ما انا او فاكر كده ، لكن لما حاولت اقوم مقدرتش مكنتش مدرك ليه مش قادر ، وازاى اصلا ، واكتشفت الحقيقة لما ادركت انى فى بيتى لكن من زمان ، ماما شكلها متغير و كانت جنبى و انا فى حضنها مكنتش قادر اتكلم لكن كنت شامم ريحتها و فجاءة لقيت ماما بتفتح جلابيتها و بتطلع بزها ، كان منظر مخيف ليا ، بز ماما قدامى والحلمة باينة وكان بز ضخم جدا يمكن بالنسبة لسنى يعتبر ضخم ، و حاولت اقاوم لكن ضمتنى بقوة و مقدرتش اهرب و لقت الحلمة فى بوقى غصب واللبن بينزل من الحلمة وبعد مقاومة كبيرة استسلمت لبز ماما​

بدأت ارضع منها زى اى رضيع ، ولما شبعت نمت و صحيت تانى افتكرت انى رجعت لكن لقيت نفسى لسه فى الحلم ، وقاعد على رجل ماما و خالتى قدامها بتكلمها و لاول مرة اشوف ريم على رجل خالتى ، كانت **** و شوية و خالتى طلعت بزها و كان ضخم جدا زى ماما ، بز كبير و حلمة كبيرة تطغى وش ريم و بدات ترضعها و حاولت اتكلم لكن كلامى ظهر كعياط و فهمت منه ماما انى غيران من ريم و عايز البز زيها ، وماما طلعت بزها وتحت البز كان عرق كتير و ريحته فيها نتانة شوية لكن انا شمتها ومقدرتش اتكلم فى النهاية دا بز ماما و دا جسمها واكيد مش مهتمة بنفسها بعد الولادة ، وللاسف متعرفش اعبر عن مشاعرى من الريحة دى على اساس انى بيبى و خلاص​

حسيت براحة كبيرة و انا برضع و لبن ماما كان ممتع ليا و اندمجت مع بز ماما و نسيت كلام خالتى مع ماما لحد ما نمت على بزها زى كل مرة ، ومر كام يوم وانا لسه جوا الحلم ، وماما بتغيرلى البامبرز وبعدها بشوية بابا مسك بزاز ماما قدامى و هى بتنزل تمصله ، كان اساس رهيب و مشاعر متناقضة ، و المداعبات دى بتحصل قدامى ، وماما جابت سرير بيبى جنب سريرها و شوفت ماما وهى بتلبس قميص نار لبابا و هو بيقلع و بيقفش صدرها و بيمص بزازها الكبيرة و بيلحسها ، و بياخدها على السرير و لما زب بابا وقف كان كبير جدا ، و بابا بيرفع رجلها وبينيك فيها بكل قوة ، واضح ان بابا كان فحل فى ايامه ومدلع ماما نيك .​

ماما كمان كانت جامدة وصدرها كبير و طيزها لاول مرة الاحظ انها جامدة لما كان بابا بيدق طيزها ، وبقيت مع الوقت متعلق بالبز زى اى *** بس مع ماما كان الامر مختلف لانى كنت بشتهى بز ماما يمكن لان مشاعرى كشاب مش رضيع ، وحتى ريحة عرقها بقيت احبه و بقت ماما تشيلنى فى كل وقت حتى بالمطبخ و اتعودت على صدرها وحضنها و كتير كنت بعيط علشان البز بس علشان نفسى امصه لكن مش جعان ، حتى ماما لما بقت تربى شعر فى باطها وبقيت اشمه واتمتع بيه وانا برضع لحد ما نمت و صحيت لقيتى رجعت عادى لتانى يوم ما شربت الخلطة​

اترددت اشرب تانى لان نظرتي لماما و بابا اختلفت وبدل ما كان نفسى اعيش مع ريم بقيت متعلق اكتر بماما و بخالتى لان صدرهم برضه عجبنى و قررت انى مشربش تانى الخلطة لكن شهوتي غلبتى و بعد اسبوع قررت اشربها تانى و نمت و مش عارف المرة دى هيحصل ايه !​


اللى اللقاء مع الجزء الثانى​


الخلطة السرية - الجزء الثانى​


بعد ما اخدت الخلطة و نمت كنت منتظر ادخل للحلم تانى و انبسطت جدا لما صحيت على ريحة بزاز ماما جنبى ودا اسعدنى قوى ، ماما بزازها كانت ظاهرة لانها من غير سنتيان واول ما خدت بالها انى صحيت ضمتنى لصدرها و بقيت اشم تحت باطها و تحت بزازها و ريحة عرق ماما كانت تجنن ، وفى لحظة ماما دخلت ايديها فى جلبيتها وطلعت بزها و بدأت ترضعنى وانا استسلمت للبز و بدأت ارضع منها وحسيت انى عايز ادخل الحمام وطبعا نزلت فى البامبرز اللى ماما ملبسهولى ، وبعد ما خلصت الرضعة ماما نقلتى للبز التانى و مهتمتش انى البامبرز مليان و كملت رضاعة ليا عادى وحسيت انى فى متعة لا يمكن وصفها وبعد ما ماما خلصت الرضعة ، بدات تجسنى لانى كنت لابس بامبرز ، كنت للاسف مليت البامبرز ، كنت بعملها على روحى من غير ما اقدر امسك نفسى ، ومركز فى البز وماما لما شافت البامبرز قالت " يا روحى يا احمد ، عملت كاكا ، مش مهم ، بس املا البامبرز كله علشان اغيرلك مرة واحدة"​



ماما استنت لما خلصت خالص وراحت جابت بامبرز جديد وغيرت ليا ، وطول اليوم ياما ماما بترضعنى او بتغيرلى ، لكن كنت مبسوط ومستمتع بالوضع ، قعدت العب تحت رجلها بالعاب ، ولما جت خالتى عندنا قعدت مع ريم وبدانا نلعب سوا ومعداش وقت كبير الا و خالتى رفعت ريم على فخدها و طلعت بزها و ماما على طول عملت زيها وبعد دقيقة بزازهم طلعت و بدأوا يرضعونا احنا الاتنين وفى وسط الرضاعة ماما و خالتى كانوا بيتكلموا على الجنس و ازبار اجوازهم وكان واضح ان ماما بتحب الجنس قوى و انها بتحسد خالتى على فحولة جوزها وخصوصا ان خالتى بتطلب منها دايما انها تخلى ريم عندها لان سامح جوزها طلبها ولازم تلبى طلبه لانه شهوانى جدا و عايز على طول و البنت احيانا بتكون مزعجة له.​

وماما كانت دايما بتضحك وتغمز لخالتى انها هتاخد زب انكل سامح ، وانا و ريم على بزازهم بنرضع بس انا سامع و مركز فى كلامهم ، كان احساس مثير انى ارضع من بز ماما واتمتع بيه و دا خلانى انسى موضوع ريم نهائى و افكر فى ماما كست مثيرة ودا كان مضايقنى لانى المفروض مفكرش كده لكن مقدرتش امنع نفسى .​

ماما كانت بتقلع ملط قدامى و بشوف شعر باطها و كسها وكمان شهوتها كان كبيرة وواضح انها بتحب الجنس جدا على عكس ما بشوفها .​



ماما كانت بتخرج وأنا في حضنها ولما بتيجى ميعاد الرضعة بتاخدنى فى اى جنب من غير خجل وتقول انها هترضع ابنها احمد و تدخلنى تحت هدومها وتسحب البز من السنتيان وتدينى البز ، كان بيكون موقف مثير جدا انى اكون تحت عبايتها و هى مغطيانى ولازق فى لحمها و بمص بزازها من تحت الهدوم ، وماما بتكمل كلامها عادى كأن الموضوع مش مهم وعادى جدا انها ترضع ابنها لكن مكنش عادى ليا لان مشاعرى مشاعر حد كبير مش رضيع.​



انكل سامح هو جوز خالتى و معروف انه محبوب من العيلة و ماما دايما بتهزر معاه حتى لما كبرت كنت بشوفهم مع بعض بيضحكوا وحتى ماما كانت بتخرج مع انكل سامح فى مشاوير كتير لانه كان ليه معارف بيخلصوا حاجات كتير لماما ، ماما فرضت على بابا يكون سامح صحبه ويخرجوا سوا لانها ساكنة جنب خالتى و بقى انكل سامح ضيف دايم عندنا فى البيت وانا بعتبره زى بابا بالظبط لكن لما دخل المرة دى فى الحلم كان الوضع مختلف .​



انكل سامح لما دخل بزاز ماما كانت لبرا قدامه و حضنها قدام خالتى و كمان باسها على شفايفها و دا كان مستغرب ليا جدا ، دا حتى هزر معاها وضربها على طيزها وخالتى كانت عادى جدا مع الموقف ، و لما خالتى خرجت على شقتها علشان تجهز نفسها لزب انكل سامح ، لقيت ماما بتلعب فى شعر صدره وهو نزل عليها و باسها ودار بينهم حوار واضح انهم فى علاقة​

ماما نجوى : انا مشتاقة قوى يا سامح للنيك​

سامح : حاضر يا نجوى ، بكرا هبات معاكى فى السرير ما دام جوزك مسافر​

ماما نجوى : انت بقيت تسيبنى وقت طويل​

سامح : ابدا يا نجوى ، مبيعديش اسبوعين الا وانا واخدة عندي او عندك و عاملين واحدة او اتنين فى السرير​

ماما نجوى : بس انا عايزة اكتر ، كل يوم يا سامح كسى بياكلنى و عايزة زبك​

سامح : دى الظروف يا نجوى و لازم نهدى شوية لكن لو عليا انا ، اخدك كل يوم مع نادية اختك​

بعد كلام انكل سامح ، اخد ماما فى حضنه و نزل فيها بوس و سابها علشان دى ليلة نادية اختها وراح عليها وانا كنت فى صدمة من اللى شفته و سمعته ، ومن كتر الصدمة لقيت نفسى رجعت تانى لحياتى و وقمت من النوم على صوت ماما فى المطبخ ولما خرجت ، زبى وقف لوحده على جسم ماما وخصوصا بعد ما عرفت انها كانت فى علاقة مع انكل سامح جوز خالتى ، ورحت على ظهرها و حضنتها جامد من ورا و بوست رقبتها وقلت لها " انا بحبك قوى يا ماما وحشتيني" و بقيت اشم فيها وكانت ريحتها تهيج وطيزها ملبن وانا بحك فيها و هي استغربت لكن مخدتش بالها من هيجانى و افتكرت انى بحضنها عادى و اعتبرته دلع عيال لكن الحقيقة انا كنت مشتهى ماما قوى و بقيت ابوس فى رقبتها لحد ما ماما انزعجت قوى وقالت " مالك فيه ايه انت شارب حاجه على الصبح انا امك "​


حاول اهدى من شهوتى وقلت بلاش ازود لحسن تحصل مشكلة وسبت ماما و قلت ليها انى شربت حاجة امبارح و طلبت منها تسامحني لكن حسيت انى مبسوط بالمتعة اللى اخدتها من ماما وقررت اخذ جرعة تاني واعيش مشاعرى مع ماما وخالتى اكتر وبقيت مدمن للحكاية دى وخدت الجرعة و اتمنيت انى ارجع ى نفس الفترة و مابعدش علشان اعرف طبيعية العلاقة بين ماما و خالتى وانكل سامح ، وصحيت لقيت نفسى فى بيت اشبه بالقفص الخشب بتاع الرضع و ماما فى الاوضة بتلبس اللانجيرى ومكنتش عارف يا ترى مين اللى هيجى بابا والا انكل سامح و بعد شوية لقيت انكل سامح داخل اوضة نوم ماما و هى بقميص النوم وبقي بيبوس فيها و يقفش صدرها وقالها انزلى مصى زبى يا لبوة و فعلا ماما قالته حاضر يا سبعى و نزلت على الارض و طلعت زب انكل سامح واللى كان عريض و ضخم و اكبر من زب بابا بكتير و بقت تمص زبه بشهوة وبقيت فاهم ليه ماما وخالتى قابلين بالعلاقة دى ودا طبعا بسبب زب انكل سامح وحجمه و اكيد بينيكهم كويس​



بعد المص ماما بقت تتمحن على سامح و بقى هو يبعبصها لحد ما نيمها على السرير ورفع رجلها ودخل زبه ، ولما ركبها واتمكن منها بدا ينيك بكل قوة وصوت ماما بقى لاخر الشارع من قوة زبه وكان بيدق بقوة و بفحولة لدرجة ان ماما كانت بتترعش كتير و بتنطر عسلها وهو مش مهتم وشغال زى الماكينة اللى مش بتوقف ، الحقيقة عمرى ما شوفت حتى فى افلام السكس قوة زى انكل سامح ، ومعاها حق ماما و خالتي يعشقوه وبعد ما عمل انكل سامح اول واحد مع ماما ، ريح شوية و عمل التانى و التالت ، كان قوى جدا و شبع ماما على الاخر وهما بيدردشوا حكوا الموضوع بدا ازاى​



سامح : فاكره لما عملنا اول مرة لما اشتكينى لاختك نادية بعد الجواز بشهور من قلة النيك وانا زنقتك فى اوضة اختك بعد ما نزلت الشارع و نمت معاكى​


نجوى : فاكرة يا سامح ، انت خدتنى بالعافية واديتنى الزب وانا كنت رافضة و مخضوضة بس بعد كده لما الزب بقى يدخل و يخرج حسيت بروحى بتطلع منى و المتعة كانت رهيبة ، حسيت يعنى ايه نيك و يعنى ايه تنامى مع فحل يقدر يمتع الست اللى معاه و حسيت كمان انى غيرانة قوى من نادية اختى لانها بتنام معاك كل يوم و اشتهيت انى اكون مراتك وبعد ما خلصت و نزلت فيا بقيت عايزة تانى بس خوفت اطلب منك​

سامح : مهو مكنش ينفع اقنعك ، كان لازم ادوقك الزب الاول علشان تعرفى الفرق وبعدين هتحبى الموضوع وحسيت انك مبسوطة علشان كده كملت و متعتك وعرفك الفرق​


نجوى : الفرق كان رهيب يا سامح ، مفيش مقارنة اصلا ، انا حسيت انى اتناكت بس معاك وانت اللى دخلت عليا بجد ، دى كانت دخلتى الحقيقية ، عارف يا سامح انا عايزة دلوقتى حضن و بوسة​


انكل سامح لما سمع ماما بتطلب حضن و بوسة ، راح حضن ماما وباسها و فتح رجلها واداها النيكة الرابعة بكل سهولة ، ودخل الحمام ياخد دش و ماما عملت له عصير وشربوا سوا و كانت بتبوس فيه و بتأكلوا حلويات وتشربوا عصير بأيديها و بتقوله يا سبعى يا فحلى وبعدين انكل سامح خرج ، وفهمت من كلامهم ان خالتى نقلت جنبها بعد اول علاقة بينهم وإن انكل سامح بقى قريب من ماما ولما خالتى اكتشفت العلاقة سكتت وقبلت ان ماما تشاركها فى جوزها وبقت العلاقة طبيعية بين الثلاثة وخصوصا ان انكل سامح كان مسيطر جدا على خالتي ومتحكم فيها وهي كانت بتعبده عبادة بسبب قدرته الجنسية .​


كنت فاكر ان بابا قوى مع ماما لكن لما شفت انكل سامح فهمت ان الفرق فعلا كبير و فحولة انكل سامح متجاوزة الحدود ، دا نام مع ماما أربع مرات بكل سهولة مش مرة كل فترة وخلاص ، دا غير خالتى اللى جسمها أشد من ماما وبزازها اكبر​



الى اللقاء مع الجزء الثالث​


الخلطة السرية - الجزء الثالث​


صحيت من الحلم ، وقعدت طول اليوم فى اوضتى تعبان نفسيا و حزين ، ونادم على استخدمى للخلطة ، بقيت مشتت تايه ومش عارف اللى عيشته دا أوهام والا حقيقة ، وهل فعلا انكل سامح بينيك ماما وعلى علاقة بيها ، اتمنيت ان اكون عايش ومش عارف اى حاجة احسن ، ممكن كانت علاقة قديمة وانتهت ، مبقتش عارف.​



لما خرجت قابلت ماما ، شهوتى ليها بدأت تزيد و لما جت خالتى مع ريم بقيت مش مهتم لوجود ريم قد ما انا عايز خالتى نفسها ، بزازها كبيرة زى ما هى ، جسمها نار ، بقيت بحاول اقرب منها و اشمها و ابوس خدودها ، وحسيت انها مرحبة واول مرة احس ان خالتى علقة و لبوة قوى لما كنت بحاول امسكها من وسطها واهزر معاها كانت نظرات عيونها بترحب وحابة كده​



بقيت ادخل الحمام عند خالتى وفى بيتنا علشان اشم كلوتتهم وسنتيانهم ، لكن شهوتى بقت اكتر على خالتى ، هى كانت وسخة اكتر كنت حاسس انها دايما مولعة و عايزة الزب و نظراتها للرجالة فى الشارع فى اى حتة بتحسسنى بكده بس مكنتش مركز معاها لكن بعد الحلم بقيت مراقب كل حركاتها و نظراتها​




فكرت انى اخد الخلطة علشان اشوف خالتى اكتر و كمان ممكن ارضع من بزازها واخذت الخلطة فعلا و نمت وكنت مركز على خالتى وصحيت انا بلعب فى شقتنا وخالتى قدامى و حاولت اروح لصدرها واخبط عليه وخالتي ضحكت و رفعتنى على رجلها وطلعت بزازها وبدأت ارضع من حلماتها الغامقة كانت ريحة جسمها وعرقها تجنن و طعم بزها و لبنها اجمل بكتير من بزاز ماما وحاولت ماما توقفها علشان انا وريم منرضعش من بز واحد لكن خالتى مهتمش وقالت كام رضعة مش هتفرق وكملت رضاعة ليا وانا كنت مبسوط جدا​




خالتى بقت ترضعنى اكتر وانا كمان كنت بحاول اقرب لصدرها اكتر واعيط علشان ارضع منها ، بزازها كانت تجنن وتحت بزها فيه ريحة عرق مثير ، ولبنها اطعم من لبن ماما ، اتعلقت بخالتى قوى وانا برضع منها وبقيت اخد الخلطة اكتر علشان اتمتع يا اما ببزاز خالتى او بزاز ماما​



مع الوقت بقيت اشوف بابا بيلحس كس خالتى و بيدخل زبه رغم انه مش بقوة انكل سامح و بدأت الصورة توضح اكتر ، ان الاربعة بقوا فى علاقة مع بعض ، وكله بينيك فى كله بس انكل سامح بقى هو الماستر بتاعهم واكتر واحد بينيك فيهم مع مشاركة للمتعة مع بابا يمكن علشان يقبل الموضوع ، بابا كان بيحلق لخالتى وماما كسهم و باطهم و بيحميهم بنفسه و دى كانت متعته قوى ، لكن انكل سامح كان بينكهم اكتر و يعشرهم زى ما بيقول زى ما يكون بيتكلم عن بهايم ، بس كلهم كانوا مبسوطين و مستمتعين ببعض .​




لما خلصت الخلطة مفكرتش اجيب تانى مكنتش حابب اعيش فى الحلم اكتر لكن بقيت عايز اعيش الحقيقة وبقيت بقرب من خالتي اكتر وابوسها اكتر على خدها وبقيت لازق عندها ، هى كانت فاكرة انى بقرب من ريم بنتها لكن الحقيقة انى كنت عايزها هى ، ومتيم بيها ، ريحة جسمها وصدرها وريحتها وكل حتة فيها موقفة زبى .​



بالصدفة رحت لعم ناجى و كلمته على الخلطات مكنتش مهتم اخد خلطة جديدة و قلت له على انى اللى بشوفه فى الحلم حقيقى والا لا ، بس عم ناجى قالى ان ممكن اللى بتشوفه مش صح لكن موجود فى دماغك لان الخلطة بتقوى العقل الباطن الغير واعى و بتغذى دماغك بافكار كتير وانى لازم مركزكش فى اللى بشوفه انما اتمتع بيه بس ، وحاول يعرف منى بشوف ايه لكن توهت فى الكلام .​



عم ناجى قالى انه ممكن اعيش بشخصية تانية برضه يعنى اعيش فى جسم شخص تانى و اعيش تجربته بس الخلطة دى خطر لانها ممكن تلحس المخ وتأثر على الجسم لكن دفعنى الفضول اجرب وطلبت كمية من الخلطة ووافق عم ناجي بس على مسئوليتى واكد عليا خطورة الخلطة لكننى مهتمتش .​


اخدت الخلطة وكان كل تركيزى ان ادخل حسب انكل سامى و حسيت بصداع رهيب لكنى قاومت ونمت ولما صحيت كنت زى ما عايز بالظبط ، ولقيت نفسى فى جسم انكل سامح وكان احساس رهيب ، جسم قوى وعضلات كبيرة ، وحسست تحتى لقيت زب كبير وعريض ومليان لحم وفى اللحظة دى حسيت بفحولة انكل سامح ، وبدات العب فى زبى و قبضة ايدى كلها حواليه حسيت انى نفسى يكون ليا زب زى دا ، بعيد عن الحلم ودخولى جسم انكل سامح ولما بدات اتكلم كان صوتى هو صوته بالضبط ، ولقيت خالتى نايمة جنبى وكانت بقميص نوم شفاف وكلوت ابيض فرحت عليها وقعدت ابوس فيها ، شفايفها وخدها وبزازها كل حاجة فيها تجنن ورحت على باطها وقعدت اشم فيه والحسه وخالتى فاقت ولقتها من نفسها رفعت الغطا ونزلت تمص زبى​



3n2dgzx.jpg

متعة لا توصف وخالتى بتمص زبى وانا بجسم جوزها و زبى بقى زى الصاروخ كنت حاسس بقوة زبى و خالتى على طول ركبت على الزب و خدتها فى حضنى و قعدت امص بزازها و ارضعهم و انا بنططها على زبى وبعد ما عملت وضع الفرسة ، اخدت خالتى دوجى و نكت كسها وبعده طيزها و نزلت مرتين فيها و مرة على بزازها وحسيت بقوة انكل سامح لانى بعد كل دا محستش انى مرهق او تعبان .​



3n235FI.gif

بعد ما نزلت دق فى خالتى لمدة 3 ساعات اخيرا نزلت مرتين كمان وبقيت منزل فى خالتى 6 مرات و اخدت و اخدت خالتى فى حضنى ونمنا لحد المغربية ولما صحيتراحت خالتى تحضر الغدا و جت ريم و لبست قدوم خفيفة وكانت بزازها عبارة عن رمانتين صغيرين مش زى خالتى بزاز كبار زى البطختين​


وبالليل اخدت خالتى تانى و نكتها ، وكانت على طول عايزة تتناك ومش بتشبع ابدا ، والمرة دى نكت طيزها اكتر ، وكانت طيزها واسعة من كتر النيك زى ما تكون كس تانى ، وقضيت كام يوم حلوين مع خالتى لكن كنت عايز اركب ماما بقى وفعلا رحت على بيتنا و حاول احضن ماما والمرة دى كانت ساكتة وبوستها و اخدتها على سريرها و قررت انيك ماما فى اوضتها مع بابا و قلعتها وبدات ابعبص طيزها​



3n2n8eS.gif

مكنتش عارف انى ممكن اعمل كده والا لا ، لكن كس ماما المشعر شجعنى انى الحس كسها كتير و كانت بتشر عسل منه وهى كمان راحت على زبى و مصيته بقوة مكنش فيه عندنا احنا الاتنين اى فرصة للتردد ففتحت رجلها ودخلت زبى و بدأت انيك فيها بكل قوة و هى اهاتها بتزيد مع كل دقة من زبى ، حضنت ماما ورفعت باطها وقعدت اشم والحس فيه ومصيت حلماتها ولحست بين بزازها ، كنت مستمتع جدا بكسها وجسمها وقعدت انيك فيها ساعتين و نزلت فيها اكتر من مرة .​



وفضلت على الحال دا اسابيع وانا فى حضن ماما او خالتى لحد ما مفعول الخلطة خلص و صحيت بس قررت انى لازم اخد الخلطة تانى لانى بقيت مدمن لجسمهم وعايز انيك فيهم اكتر واكتر​




الى اللقاء فى الجزء الرابع​


الخلطة السرية - الجزء الرابع​


بقيت اخد الخلطة كل اسبوع بسبب انها مرهقة لجسمى جدا كانى بنيك بجد وان كنت بستمتع جدا بالحلم او الفجوة الزمنية ، لانى برجع سنيين لورا لكن حاولت اراجع مع عم ناجى ازاى اخلى نفسى سنة او سنتين بس ورا ، قدرت فعلا ارجع للزمن دا​



بس فى الوقت دا حسيت ان انكل سامح اقل قوة و فحولة ، لانى لما صحيت فى جسمه كنت بنيك خالتى بضعف واضح و برضه لما بدخل على ماما فى السرير ، وهنا حسيت انى فى قوتى العادية اقدر انام معاهم واكون احسن من انكل سامح فى عزه بس اللى لفت نظرى هى ريم بنت خالتى اللى لمحتها بتلعب فى كسها و بتنزلهم وهجت عليها قوى وكمان لما سمعتها بتقول لصحبتها انها مش ممكن تفكر فى ابن خالتها لان خجول و شكله مش هيكون راجل معاها وانها تحب يكون جرئ و فحل و ياخدها بالعافية .​



بعد ما صحيت من الحلم لقيت جسمى تعبان قوى و ضغطى مرتفع ، وبدأت اتعالج والدكتور استغرب من حالتى اللى كنت عارف سببها ، وهى الخلطة ، وناصحنى الدكتور بالراحة وانا كنت فاهم السبب وبطلت اخد الخلطة لحسن اموت ، حسيت كمان انى لازم اعيش الحقيقة وكفاية حلم لحد كده ، ورحت على الجيم وبقيت فترة مواظب عليه و كنت بتدرب بجنون و كلام ريم بيرن فى ودنى انها مش شيفانى راجل فقلت فى نفسى لازم اوريها الشرموطة بنت الشرموطة دى​



فى خلال شهور بقيت اقوى و جسمى بدأ يظهر عليه القوة وكنت بتعمد البس لبس ضيق يبين جسمى و عضلاتى ولقيت فى نظرات ريم شهوة و دا اسعدنى جدا​




قررت اخد خطوة جريئة و اروح عند خالتى و احاول المسها او اقرب منها وانا واثق ان انكل سامح مبقاش زى الاول وانى اقوى منه وعارف انها بتحب السكس جدا ، وبقيت اهزر معاها واضحك واحاول المس جسمها وهى سخنت من اسلوبى لكن محصلش حاجة و بقيت كل ما اروح ابوسها واحضنها لحد ما بوست شفايفها كهزار وهى اتخضت من جرأتى معاها وحاولت تصدني لكن انا تنحت ومهمنيش .​




الفرصة جت لما انكل سامح اصيب بالسكر وبقى اضعف كتير من الاول رغم العلاج وبقيت اتصنت على كلام خالتي وماما وعرفت انه مبقاش بينيك زى الاول ولمحت فى وش بابا الفرحة يمكن لان انكل سامح كان كاسر عينه و بينيك ماما فى سريره وهو عارف لكن دلوقتى الروس اتساوت .​



زياراتى لخالتى زادت و مقاومتها ليا بقى اقل ، وشهوتها زادت ، وبقت تقبل انى المسها و اضربها على طيزها واحضنها واشم جسمها ، لانها بقت محرومة اكتر ، وبقيت اشوفها بقميص نومها وابوس صدرها وامسكه واعصره ونتكلم عادى على شعر كسها وشعر باطها وهتحلقه امتى و كلامنا بقى مفتوح قوى وحسيت انها جاهزة للعلاقة .​



وفى يوم مكنش حد فى البيت عندى و عندها وطلبت منها تيجى تقعد عندنا لكنها قالت لا تعالا انت نتعشى سوا ، كانت ماما مع بابا فى الارياف وريم مع ابوها عند ستها ، وانا وهى بس ، فجبت كباب وبيرة ورحت على شقتها وهى قعدت تاكل معايا و شربنا بيرة وكانت الليلة شكلها هتكون حلوة .​




خالتى كانت مستحمية و انا كمان كنت واخد دوش و قلت ليها بصراحة ان شكلنا دخلتنا النهاردة و هى ضحكت و معلقتش وانا منتظرتش بعد البيرة و نزلت بوس فيها وهى كانت مستسلمة و نزلت على الارض وشلت كلوتها على جنب و قعدت الحس كسها المشعر وهى بتطلع اهاتها بس ساكتة ، اخدت خالتى على اوضة النوم وكانت اول مرة ادخل معاها الاوضة برا الحلم و كنت حافظ جسمها وقلعتها و نزلها على الارض تمص زبى و هى استجابت وكانت بتمص بجوع وشهوة لحد ما بقى زى الحديدة فاخدتها على السرير و رفعت رجلها وبدات ادخل زبى فى كسها اللى كان غرقان بعسلها وبقيت انيك فيها .​




احساس مختلف انى بنيكها فى الحقيقة و زبى بيقطع كسها ونزلت على بزازها مص للحلمة و لحس فى باطها لحد ما نزلت اكتر من مرة و كملت نيك فى كسها ونزلت فى كسها و بعدين اخدتها بالجنب و رفعت رجلها وعملت واحد تانى فى كسها و بعدين قلبتها ونكتها دوجى فى كسها وبعد التالت ريحت وخدتها فى حضنى ونمنا ساعة و قمت استحمى والبس ولقيت خالتى جت ورايا و استحمينا سوا وخرجت لشقتى .​




دى كانت أسعد لحظة فى حياتى و فضلت فترة اتاكد انى صاحى وانها الحقيقة و مش مجرد حلم من بتوع الخلطة ، واننا خلاص انا وخالتى كنا مع بعض فعلا ، بقيت اروح عندها واخدها بشكل طبيعى كل لما يكون هناك فرصة و ننام مع بعض .​




وفى يوم مسكت ريم وهي عندنا و زنقتها فى المطبخ وبوستها وهى شتمتنى وقالت انها هتقول لامها لكن انا شخرت ليها وقلت ليها كس امك على كس ام امك ، وبعدها ريم متكلمتش فزنقتها تانى وحطيت زبى فى طيزها وهى لابسه وبلغتها انى هتقدم لابوها واطلبها​




وطلبت ايد ريم وتداخلت خالتى علشان ابوها يوافق وفعلا عملنا خطوبة و ريم وافقت وبقت معجبة بيا وجرأتي معاها وبعد الخطوبة بقيت ابوس ريم طبيعى والعب فى بزازها وبقيت اشوف سكس مع ريم وشجعتها تمص زبى و بقت فى حكم مراتى ، خصوصا انى قلعتها الكلوت وبدات احكه فى طيزها لحد ما فتحت طيزها بعدها بكام شهر​

ماما جابتلى شقة معقولة جنبهم وريم وافقت عليها ، وبقينا نجيب العفش وريم تعودت على النيك ، وبقت تطلب انى انيكها فى طيزها وانا كنت بعمل كده يومين فى الاسبوع ، وقبل الدخلة باسبوعين ، كانت خالتى وماما بياكلونى و بيعلموا اكل كتير ولازم اخلصه علشان اسد فى ليلة دخلتى على ريم و افتحها من اول يوم ، وماما كانت بتجبلى وصفات علشان اقدر على ريم و اضبطها من اول يوم ، لكن انا برضه رحت لعم ناجى وطلبت منه خلطة قوة علشان ليلة الدخلة وفعلا خدت منه خلطة قوية وكنت زى الوحش ليلة الفرح .​




بعد ما قلعت ريم فستان الفرح بوستها وسيحتها وهى كانت جريئة و مصت زبى على طول و بعد ما سخنا على بعض نزلت لحست كسها وفتحت رجلها وفتحتها ونزلت الدم ، وكملت نيك فيها وكنت قادر عليها وضابطها تحت زبى و كل يوم اوسع فيها اكتر علشان احكمها كست فى البيت و متقدرش تفتح بوقها .​



الى اللقاء من الجزء الخامس​

 


أكتب ردك...
أعلى أسفل