خليك في شغلك
غادة.. ٤٨ سنة من القاهرة... متجوزة و عندها ولد واحد أسمه إيهاب ٢٥ سنة شغال مع خاله في الرخام في أسيوط و جوزها مسافر الإمارات شغال طباخ هناك. ابن أخوها كريم. ٢٨ سنة مهندس معماري اتنقل في شغله للقاهرة... إيهاب ابنها اقترح انه يقيم معايَها. في فترة الدراسة. و من هنا بدأت حكايتنا...
الساعة ٥ ونص الصبح جرس الباب رن.... رن تاني... و تالت...
غادة تصحي مخضوضة على صوت الجرس... جسم غادة كيرڨى... طويلة... ملامحها شبه ملامح الممثلة سلوى خطاب في شبابها... كانت لابسة قميص نوم قصير.. من خضتها قامت من غير ماتلبس الروب..
غادة : أيوة أيوة.. مين.
كريم : انا كريم يا عمتي
فتحت الباب لول ما شافت كريم فتحت ايديها حضنت كريم...
غادة: حبيب عمتو... تعالي في حضني.
كريم شاف المنظر.. القميص قصير مش لابسة سنتيان... بزازها بالكامل باينين... بطنها لغاية حز استك الاندر بتاعها... . كريم تنح ثواني و راح حضنها حضن عادي…
غادة: ادخل تعالي.. انت جاي بدري قوي.. انت اتحركت امتى من البلد.
كريم : انا ركبت الساعة ٨ من أسيوط. لقيت الاتوبيس فاضي رحت راكب.. معلش يا عمتي صحيتك من النوم.
غادة : ولا يهمك يا حبيبي.. بركة إنك وصلت بالسلامة... هقوم اعمل لك لقمة تأكلها..
غادة قامت تدخل المطبخ و بتمشي قصاد كريم.. عينه على طيزها اللي بتتهز مع كل خطوة.. النور ضارب القميص مبين وراكها...
كريم لنفسه : ( يا لهوي يا عمتي... دا انتي جسمك نار النار... اول مرة اشوفك كدة. ولا لما فتحتي دراعاتك و بزازك كانت طالعة عاوزة تتاكل... أنا لو فضلتي كدة مش عارف ممكن اعمل إيه.)
غادة جت ماسكة صينية عشا.. ب تحطها قصاد كريم.. وطت و صدرها طلع بره القميص.. قامت وقفت و بزها خارج من القميص..
غادة : يوه.. لا مؤاخذة... من خضتي نسيت البس الروب... على ما تاكل هدخل البس.
غادة لبست الروب و طلعت قعدت : أيوة يا باشمهندس... عاوزاك تاخد راحتك كأنك في البلد.. لو محتاج حاجة ما تتكسفش تطلب
كريم : حاضر يا عمتي... انا بس عاوز اغير هدومي.
غادة : طب يا حبيبي تعالي ادخل أوضة إيهاب محضرالك ضرفة في الدولاب ترص فيها حاجتك و فيها مكتب تكييف كمان علشان تنام براحتك. و انا هنام في اوضتي جوة
كريم : طب كدة مش هتعرفي تنامي.. إيهاب كان قال لي انك بتنامي في اوضته علشان تكييف اوضتك بايظ.. حتى كان بيقول ان حضرتك بتحسي بالحر لدرجة انك بتنامي تحت التكييف و برضه بتقلعي من الحر
غادة : هههههههههه فعلا يا كريم علي طول بحب ابقي براحتي دا انا ساعات بنام ملط ههههه مانا لوحدي بقي.. ههههه بس لا يا حبيبي .. الاوضة بتاعة إيهاب بتاعتك دلوقتي .. و انا عاوزاك تاخد راحتك في النوم و كمان شغلك و رسوماتك على مكتب إيهاب..
كريم : لا عمتي... علشان محسش بالذنب و مش هعرف انام. يا إما هشوف مكان اقعد فيه
غادة : ههههه يخربيت دماغك الناشفة اللي زي دماغ ابوك... طب بص.. هتنام انت في اوضتي يا ابو دماغ ناشفة بس خلص شغلك هنا حتى لو نايمة. ما تقلقش بنام و النور والع عادي.. ههههه و لما تخلص تدخل تنام جوة في هدوء.
كريم : أيوة كدة...
غادة : بس اوعي تعمل زي إيهاب.. لما كنت انام و هو في اجازته معايا... يفضل يتشنك و يقولي البسي و غطي.. هههههههههه زي ما هسيبك براحتك انت كمان سيبني.
كريم: يا حبيبتي خدي راحتك... مانا ياما دخلت استحمي معاكي و انا صغير... هههههههههه
كريم دخل أوضة غادة رص شنطته و غير هدومه.. لبس شورت و تي شيرت و رجع لعمته.
غادة : علمت لك شاي.. تشربه و لو عاوز تنزل تلف تشوف المنطقة خد نسخة المفتاح دي بتاعتك... و انا على ما تشرب الشاي اكون خدت دش و غيرت انزل السوق...
كريم شرب الشاي و دخل فرد ضهره.. غادة دخلت اخدت دش و طلعت من الحمام لابسة بشكير لفاه على جسمها و سانداه بايديها.. دخلت اوضتها و كريم فارد ضهره اول ما شافها غمض عينه عمل نفسه نايم ...غادة اطمنت انه نايم.. فتحت الدولاب طلعت غياراتها.. فكت البشكير و رمته ع الأرض... عريانة ملط... كريم فتح عينه سنة صغيرة.. شاف المنظر... كتفها متغطي بشعرها الأسود الطويل الناعم المبلول مية... بزازها الخمري و حلماتها البنى و حوالين الحلمة دايرة لونها عسلي... بطنها اللي لونها لون السمسم الدهبي و سوتها المقلبظة.. و شعرتها اللي مغطية كسها عاملة زي شجرة االبلاب اللي مغطية و مضللة على باب بيت جميل... شاف المنظر ده بتاعه وقف في ثواني... كانت ايده تحت دماغه... متسمر و مش عارف يداري زبه اللي هيفرتك الشورت.. زبه اللي عمل زي عمود خيمة كبيرة تحت الشورت... غادة بتبص على كريم شافت المنظر... انصدمت... اخدت غيارها و خرجت بسرعة تلبس في أوضة إيهاب ابنها..... بتكلم نفسها ( هو كريم شافني و اتشد و لا هو كان نايم و دا الطبيعي اللي بيحصل للرجالة و هي نايمة؟ مش معقول يكون اتشد لي... اكيد لأ... بس الواد دا هيبقي فظيع مع مراته... ههههه بتاعه زي عمود النور. مش زي القلم المقصوف اللي معايا... و لا حتى طايلة ريحته... يا لهوي يا بت لو جوزك سيد يرجع لك تلاقيه حطه في الردة و كبر زي كريم.. ههههه و حياة امي كنت حبسته بين رجلي.. بس نقول ايه.. حظوظ.)...
كريم بعد ما عمته خرجت فتح عينه و مسك بتاعه و بدأ يكلم نفسه.. ( هي عمتي قاصدة ولا إيه.. جسمها نار... مش هقدر اكمل كدة... بس شكلها كدة لاحظت اني اتشديت... لأنها كانت واخدة راحتها و بعدين خرجت بسرعة زي اللي شافت حاجة... مع الوقت هيبان)..
كريم ارتاح من المشوار في اليوم ده و تاني يوم صحي بدري قبل عمته راح شغله ... رجع المغرب لقى عمته مجهزة الأكل.. قعدوا كلوا و بعدها دخل يشتغل... على الساعة ١١ غادة دخلت له.
غادة : هتعوز حاجة قبل ما انام؟
كريم : عاوز سلامتك يا حبيبتي..
غادة : طب ما متشغلش بالك بيا.. انا نايمة قصادك ع السرير و انت لما تخلص ابقي اطفي النور و ادخل نام.
كريم : حاضر..
غادة قلعت العباية و كانت لابسة كمبليزون قصير بعد نص ساعة راحت في النوم و بدأت تتقلب.. الكمبليزون اترفع لغاية بطنها.. وراكها ظاهرين قصاد كريم... غادة فتحت رجلها سنة و مفارق كسها و طيزها قصاده... كريم قام وقف قصاد ها.. مسك زبه يدعكه... بيبص على وراكها و كسها.
غادة بتتكلم كلام مش مفهوم و هي نايمة بتحلم و بتتقلب و كريم استغرب و خاف... طفي النور و دخل ينام... شباك المنور في أوضة النوم مفتوح... سامع صوت واحدة مع جوزها... نازل فيها نيك. و هي مفضوحة... اه يا كسي نيكني يا دوحة... كريم معرفش ينام إلا لما ضرب عشرة... حتى وهو نايم بيحلم بعمته نايمة جنبه و بتلعب في زبه لغاية الصبح و زبه واقف و راسه طالعة من الشورت.
غادة صحيت من النوم دخلت على كريم بالكمبليزون.. تصحيه يفطر قبل ما ينزل... اول ما دخلت شافت منظر زبه واقف.. و راسه زبه طالعة من الشورت... وقفت تتفرج و تكلم نفسها ( الواد كريم علي طول بتاعه واقف...يخربيت بتاعه.. دا كبير قوي... كل ما اشوف شكله جوة الشورت اتحسر على بتاع جوزي سيد ابو إيهاب... اومال لو شوفت بتاعه من غير شورت.. ههههه دا انا ممكن يغمى عليا.... يا خرابي على راسه... عاوزة تتاكل... حسرة على بتاعي اللي بقى زي البيت المهجور... يا ابن الوسخة يا كريم... لو مكنتش ابن اخويا... كنت جيت ركبت على زبك اللي مجنني دا... يلا... جتنا نيلة في حظنا)...
غادة خرجت تاني و وقفت عند الطرقة نادت على كريم.... و كريم صحي رد عليها و بسرعة خد مخدة يداري بتاعه.. غادة دخلت له
غادة : صباح الخير. قوم يلا عشان تفطر قبل ما تنزل.
كريم : صباح النور....
غادة : نمت امتى امبارح
كريم : حوالي الساعة ١٢... كنتي في سابع نومه... بس هو انتي بتتكلمي و انتي نايمة؟
غادة : ههههه ايوة.. معرفش ليه..
كريم : ههههه دي وراثة بقي... انا كمان كدة. ساعات بتبقي فضايح... يا سلام لو بحلم إني بتخانق. ههههه
غادة : هههههههههه. طب يلا انا في المطبخ على ما تدخل الحمام.
كريم قام فطر ونزل و رجع لقى النور قاطع و عرف من عمته انه هيفضل قاطع للصبح.. على الساعة ٦ الصبح... قعد مع عمته في البلكونة.. يكلمها عن البلد و عن البنت اللي بيحبها.
غادة : قلت لي اسمها إيه حبيبتك..
كريم : إسمها على اسمك... هههه غادة..
غادة : بجد... ههههههه اكيد وحشة.
كريم : مفيش واحدة إسمها غادة وحشة. ههههه
غادة : و كمان بكاش؟ ههههههه.. طب قولي بقي بتتقابلوا فين و ازاي؟
كريم : دي بنت خالة امي.. يعني نتقابل عادي
غادة: إيه دا هو ينفع؟ دي تعتبر خالتك.
كريم : هو ينفع عادي... ما هي مش خالتي شقيق.. و دا عادي..
غادة : طب يعني مفيش مقابلات رومانسية و كدة؟
كريم : لأ في.. في بيتهم و ممكن في بيتنا لما بتيجي تساعد امي و تدخل مثلا المطبخ... كدة يعني..
غادة : طب و مفيش مرة كدة عملت معاها حركات شقاوة كدة ولا كدة.
كريم : ههههههه خلاص بقي يا عمتي..
غادة: قول يا واد ماتتكسفش... خلينا صحاب...
كريم : ههههههه. مرة رحت عندهم و كانت لوحدها...
غادة : هاه و عملت إيه... بوستها؟
كريم : بوستها؟ ههههه انتي طيبة قوي يا عمتي....
غادة : إيه دا هي مش بنت بنوت؟
كريم : لأ مطلقة.. ... ههههه
غادة : دا انت طلعت شقي بقي و أنا مش واخدة بالي. هههههههههه.. طب يعني عملت معاها كل حاجة؟
كريم في اللحظة دي سكت بتاعه وقف.. حاول يداري نفسه. و غادة لاحظت...
غادة : طب يلا نقوم ننام.. بس انا بخاف من الضلمة..و الاوضة حر.. هاجي انام جنبك يا كريم.
كريم : طب ما خليكي براحتك احسن... مش عاوز اضايقك.. انا بتقلب كتير .
غادة : لا بقي مش اكتر مني.. ههههههه يا ولا بقولك بخاف من الضلمة... هنلعب مصارعة و احنا نايمين هههههههههه.
كريم دخل مع غادة الاوضة... غادة كالعادة هتنام بكمبليزون نامت و ضهرها لكريم.
غادة : تصبح على خير يا كريم.
كريم : و انتي من اهله..
قبل ما غادة تروح في النوم سمعوا صوت جارتهم مرات ممدوح... اححح... دخله كله يا دوحة... نيكني.
غادة : يا ولية يا مفضوحة... انت صاحي يا كريم؟
كريم : أيوة يا عمتي... برضه إمبارح كانت الست دي كدة..
غادة : معلش يا ابني.. عرسان جداد... قوم اقفل الشباك لو متضايق..
كريم : قام يقفل الشباك اللي من ناحية غادة. بتاعه واقف و مطمن ان الضلمة مش مبينة... قفل الشباك و اتعدل يرجع في نفس اللحظة النور رجع.
غادة اول حاجة شافتها الشورت المنفوخ من زبه الواقف... غمضت عينها عشان تنام و تحاول تقاوم رغبتها.. صوت جارتها رغم قفل الشباك بس مسموع.... كريم استغرب إنها فضلت نايمة رغم رجوع النور... قرر يروح هو الأوضة التانية و قبل ما يخرج غادة نادت عليه.
غادة : يا كريم... تعالي نام مكانك النور هيقطع تاني.. انا عارفة و حافظة...
قبل ما تكمل الكلمة فعلا الكهربا قطعت تاني.
كريم : هههههههههه لأ انتي حفظتي بجد...
كريم رجع نام مكانه ورا عمته.. عمال يتقلب... يحاول ينام مش عارف.. صوت الجارة اللي بتتناك و طياز عمته جنب زبه الواقف.... و غادة صوت نفسها بدأ يعلا... و راحت في النوم...
كريم قرب شوية من عمته... شعرها على المخدة.. كريم قرب منه يشمه... غادة بدأت تتمتم بكلام مش مفهوم.. كريم عرف انها بتحلم.....
غادة في نومها : و انت كمان وحشتني يا سيد.......... تعالي العب في شعري.
كريم متردد... ينام... يمشي... يلعب في شعرها...
غادة بدلع : ياه يا سيد... إيدك شقية... بلاش تحت.. انا قلت شعري...
في اللحظة دي الكهربا رجعت و جسم غادة كان مفرود قصاد كريم.... كريم تفكيره وقف.. و زبه كمان واقف.. من غير تفكير مد ايده لفها على وسطها.. و قرب صوابعه ناحية كسها..
غادة بتحلم : لا يا سيد دا انا لسة معملتش سويت اشيل شعرتي... بلاش تحط ايدك...
كريم نزل ايده على كسها... يمشي صوابعه على كسها من فوق الاندر..
غادة : اححح... انت هيجتني يا سيد.... اومال لو لمسته على طول...
كريم شال حرف الاندر و دخل صوابعه يلمس شفرات كسها...
غادة : احححح.. ممهه... صباعك حلو يا سيد... دخله... كسي شرقان.... ممهه.
غادة من متعتها بالحلم الممزوج بالحقيقة بتتقلب على ضهرها... كريم اتحرك بخفة و سرعة و صوابعه بتلعب في كسها... لما جت على ضهرها.. كسها اتفتح اكتر.. كريم انتهز الفرصة و دخل صباعه جوة كسها... لقى كسها جايب و مبلول جامد...
غادة : ااااه... قوي.. دخله كله... اححح...
كريم مسك زبه بايده التانية و يدعك كسها بايد.. طلع صباعه.. مليان عسل من كسها... مشي صباعه المبلول بعسل كسها على زبه.. و رجع تاني يدخل صباعه جوة كسها....
غادة : قوي يا سيد... نيكني يا راجل... اححح يانا يا كسي.. اااااه.
غادة بدأت تقفل كسها على صوابع كريم.. و كريم جاب لبنه على ايده.. خد لبنه بصوابعه... و راح علي كسها نزلهم من بصوابعه على شفرات كسها و بصوابعه التانية جوة... غادة بدأت رعشتها.. جابت هي كمان و بتتقلب في لحظتها و تقفل رجليها.. كريم بسرعة خرج بصوابعه و اتعدل نام على وشه يداري نفسه.
كريم بعدها راح في النوم لغاية الصبح.. غادة صحيت الصبح لاحظت انها مبلولة و الحلم عاجبها... و حاسة براحة و مبسوطة بالحلم... قامت خدت دش و حضرت الفطار و نادت كالعادة على كريم... و صحي كريم و قعدوا يفطروا.. كريم لاحظ انها مبسوطة و مبتسمة.. كريم عارف السبب و عارف انها جعانة نيك و زبر جوزها واحشها
كريم : امبارح كنتي بتحلمي الظاهر... صح؟
غادة مخضوضة: يا لهوي.. انت سمعتني و انا نايمة؟ طب مش فاكر انا قلت ايه؟
كريم : ههههه ماينفعش اقول .. بس كنتي بتقولي يا سيد كتير..
غادة : هههه دا كان حتة حلم كله رومانسية و شقاوة يا واااد.. ههههه. لما يرجع لازم نحقق الحلم..
كريم : طيب يا حبيبتي يجي بالسلامة. و تحققي كل أحلامك
غادة : شكرا يا حبيبي.. انت اللي وشك حلو.... انهاردة كلمته واتس و حكيتله الحلم.. و قال لي انه جاي الشهر الجاي.
كريم : خبر حلو اوي... طب يا ستي احلمي كل يوم بيه علشان يجي بسرعة
غادة : هههههههههه.. انت بتقول فيها.. انا نفسي احلم الحلم دا كل يوم..
كريم مبتسم و بيقول في سره (انا اللي نفسي تحلمي كل ليلة).
كريم كالعادة راح شغله و رجع يكمل شغله الهندسي بعد الأكل.. عمته غادة جت له الساعة تسعة وقفت قصاده. كريم كان مركز في شغله . و بيبص على اللاب لقاها واقفة ورا اللاب انتبه ليها و بص لها مبتسم.
غادة : مش في نت عندك ع اللاب؟
كريم : أيوة
غادة : طب ممكن ادخل اشوف كام موقع من بتوع الملابس الداخلية.. عمك سيد عاوزاه يشوفني بشكل تاني.. دول سنتين يا كريم... ههههه
كريم : اوي اوي.. اتفضلي.. انا هعمل حاجة اشربها.. اعملك معايا حاجة؟
غادة : ماشي يا حبيبي... اعملي حاجة سخنة.
كريم ابتسم و خرج و هو ماشي بيقول لنفسه ( اعملك حاجة سخنة؟ انا عاوز اعملك بجد حاجة سخنة).
غادة دخلت كام موقع و اختارت كام حاجة..
كريم رجع بالمشروبات...
كريم : هااه.. لقيتي اللي عاوزاه؟
غادة : مش عارفة... و محتارة... عمك سيد بيحب اللون الأحمر و الأسود و انا محتارة بينهم في كذا موديل..
كريم : طب خلي بالك.. مش كل موديل شكله حلو ينفع لكل الأجسام..
غادة : ههههه و انت عرفت إزاي يا باشمهندس..
كريم : انتي ناسية اني غاوي تصميم؟ و دا اللي خلاني بقيت مهندس.. و قرأت كتير في كل مجالات التصميم بما فيها الملابس... يعني انتي طويله شوية و جسمك كيرڨي... ماينفعش تلبسي قصير و لا ضيق..
غادة : صحيح يا كريم... عندك حق... انت بجد نورتني... طب تعالي جنبي كدة و شوف معايا.
كريم وقف جنبها شاف الموديلات...
telechargement gratuit forum
شطبهم كلهم...
غادة : يا لهوي.. أومال هختار إيه؟
كريم : بصي.. هنختار موقع جرئ شوية. فيه حاجات شقية ..بس كل حاجة ملبوسة. تشوفيها على جسم واحدة.. مش صور و خلاص اهو شوفي.... دي موديلات للكيرڨي... اختاري منها.
غادة : يا خرابي... ايه دا.. دي حاجات جامدة بجد... طب مفيش صور تانية؟
كريم : ثواني نشوف.. بس بحاول اتلاشي صور شقية شوية.
غادة : لأ عاوزة اشوف يمكن الاقي حاجة تعجبني
كريم : طب ما تتخضيش.. ههههه نكمل يا دودو.. لا الصورة دي جت غلط...
غادة : يا لهوي... دا حالها كله باين... انت جايب الحاجات دي منين... ههههه لا انا اتكسف..
كريم : هههههههههه بعد جوازكم اكتر من ٢٠ سنة و تتكسفي؟ هههههههههه.
اومال تلبسي عباية؟ هههههههههه.
غادة : بس دا عامل زي بتوع الأفلام السكس... هههههههههه.
كريم : اومال انتي هتلبسيه و انتي رايحة السوق؟ هههههههههه..
غادة : هههههههههه.. لا يا صايع... بس هبقي زيهم قصدي.
كريم : طب و ليه لأ... تخلي جوزك ينشد لك اكتر و يبقى مش عاوز يسيبك... ولا إيه يا دودو.
غادة : هههههههههه كبرت يا كريم.. انت اللي هتعلمني... عيشنا و شوفنا... طب يا سيدي.. وريني الصورة اللي بعدها..
كريم : نشوف موديل تاني. بس مش محترم... ههههه.. نشوف حاجة اكتر شقاوة..
غادة : تخيل رغم انه قليل الادب اكتر.. بس عاجبني شكله.. وريني صور تاني للموديل ده كدة..
غادة : يا لهوي... هو رابطها كدة ليه.
كريم : لا متقلقيش.. دول بيلعبوا لعبة.. انها الاسيرة بتاعته و كدة
غادة : يا سلام؟.. طب البتاع دا عاجبني... مفيش صورة ليه من ضهرها؟... ادخل شوف.
كريم : بيتهيألي الصورة اللي بعدها هتبقي فضايح...
غادة : هههههههههه... اكتر من كدة... بيتهيألي مفيش. هههه.
كريم : هنشوف... اهو مش قلتلك... معلش هشيلها
غادة غمضت عينها : يا خرابي.... دا اشتغل... هههههههههه
كريم : انا اسف يا عمتي.. جت غلط.. هشيلها..
غادة فتحت عينها : لأ استني... ما خلاص انا شوفت واللي كان كان. يا سلام يا سيد لو تيجي دلوقتي... ههههه معلش يا كريم... الصورة هي السبب.... بس عايزة اسأل سؤال... معلش لو السؤال محرج.. بس عايزة اعرف بجد..
كريم : خير يا عمتي.
غادة : عمك سيد كان ساعات انا وهو نتفرج على فيلم زي ده.. و كان بيقولي ان الحاجة عند الرجالة في التمثيل ده مش حقيقية.. اقصد مركبين جهاز يعني... فعلا الكلام دا صح؟
كريم : ههههه.. مش صح طبعا... و بعدين انتي المفروض عارفة من عم سيي.....
غادة محرجة و محبطة : خلاص يا كريم... أنا حبيت اعرف حاجة.
كريم : طب لو زعلتي من الصورة اشيلها... غادة : ماشي.. حاول تشوف موديل تاني من غير كدة. كريم : حاضر.... نشوف ده
غادة : حلو.. وريني صور تاني للموديل ده.
كريم : معلش معلش... هشيلها...
غادة : لا استنى استني... دا شبهك.. هههههههههه... قصدي ملامح وشه... اوعي تكون انت..
كريم : هههههههههه هو شبهي بس مش انا صدقيني...
غادة : هو انت تطول تكون هو..... شايف الفرسة اللي معاه.... لا و ظابط نفسه.. ههههه
كريم مستغرب... مشدود من المنظر... : طب ايه رأيك بقي انا احسن منه... هههههههههه... خلاص يا دودو.. احنا هننحرف خالص.. ههههه... نشوف اللي بعده
.
كريم : بيتهيألك يا عمتي... الموديل دا احسن موديل فيهم... و بعدين لو شوفتيه كويس هتلاقي رباط هنا يقفل على مقاس الصدر بالظبط..
غادة : هو حلو بصراحة.
كريم : مش بقولك.... انا تخيلتك و انتي لابساه بصراحة... شكلك تحفة.
غادة : هههههههههه يا قليل الادب... تتخيل عمتك و هي كدة؟
كريم : ههههههه. اشمعنا انتي تشوفيني مع الست اللي في الصورة... و بعدين يعني مشوفتكيش قبل كدة لابسة عريان.. ما انتي بتنامي قصادي شبه ملط يا عمتي.. ههههه
غادة : طب يا باشمهندس اطلب الاوردر...و خلي بيني وبينك المواضيع دي.. يعني مفيش داعي تقول كدة مع أي حد... انا واخداك صاحبي الانتيم مش ابن اخويا.
كريم : طبعا يا دودو..
غادة : ياااااااااااااه... حلوة قوي دودو دي
كريم : على فكرة.. انا بدلع غادة اللي هناك بالأسم دا... المهم لقينا طلبك في اللانجري و طلبناه... غادة قامت وقفت. و كريم قعد ع الكرسي.. جت قصاده قلعت الجلابية
غادة :بقولك يا كريم.. لو انا نمت و لاقتني بحلم و بتكلم.. ابقي صحيني.. اصل انا عارفة نفسي.. و المرة دي ممكن اقول كلام ماينفعش تسمعه... هههههههههه. ولا اقولك... سيبني و لو قلت حاجة ابقي قولي عليها... هههههههههه.
كريم : حاضر يا دودا.. تصبحي على خير.
بعدها بربع ساعة غادة راحت في النوم.... و رجليها مفشوخة قصاده... الاندر المرة دي كان واسع حبتين و جاي على جنب.. و كسها كله مكشوف... و نص بزها طالع من القميص. قام كريم وقف قصادها... طلع زبه و بدأ يدعك فيه وهو بيتأمل في كسها و وراكها و بزازها .. حسس بصباعه على كسها..... مشي راس زبه على وركها... غادة حست.. بتتقلب. كريم بخفته اتعدل و نام جنبها على وشه... خاف تصحي من ايده.. فضل يتفرج على عمته و جسمها و مطلع زبه يدعكه
..... .. راح في النوم جمبها و زبه خارج من ااسورت.... غادة صحيت الصبح شافت كريم جنبها... زبه كبير و واقف. اتخضت.. بتقول لنفسها ( هو كريم نام جنبي بالمنظر ده؟ ليكون اللي حسيته إمبارح مش حلم و يكون هو ليه حق برضه بعد المناظر بتاعة إمبارح. وبعدين الولا قال إنه تخيلني باللانجري... اكيد هايج و بتاعه واقف .. يا لهوي على بتاعه... لو مكنتش ابن اخويا.. كنت خليتك تنيك فيا كل يوم... بس انت شكلك هايج عليا يا واد زي ما انا هايجة على زبك ... طب إزاي؟ دا انا عمته.. ماينفعش يا غادة... حاولي متنسيش هو مين. ...وقامت حضرت الفطار و كريم قعد يفطر معاها...
غادة : إيه يا باشمهندس... انت غيرت نومتك يعني و نمت جنبي..
كريم : مش عارف انا نمت ازاي.. انا كنت فارد ضهري شوية و هقوم بس سحبت للصبح.
غادة مبتسمة : طب مش سمعتنيش بتكلم و انا نايمة
كريم : هههههههههه لأ.. ليه انتي حلمتي؟ .
غادة : لا بس كنت حاسة بحاجة.. مش عارفة...
كريم : إيه.. ابو السيييد اتشاقي تاني؟ ههههههه
غادة : طب يا كريم... بتحرج عمتك؟ ماشي..
كريم : ماعاش اللي يحرجك يا عسل.. انا بهزر صدقيني.. يلا سلام انا نازل.. و لما اجي هنشوف لنا حلم نشترك فيه.. باي
غادة : باي يا حبيبي.... خد تعالي احضنك..
كريم راح حضن عمته حضن كبير.
غادة : انت مليت عليا الدنيا... انا بجد حبيت وجودك معايا.... احضني قوي.
كريم ضمها اكتر.. بزازها على صدر.. بتاعه وقف بسرعة.. غادة حست بيه بين وراكها.... كريم ارتبك.. وابتسم و باسها من خدها و نزل
غادة بتفكر في المشكلة و اتأكد اكتر ان كريم مشدود لها و لجسمها... مش قادرة تنسي منظر زبه الواقف. و بتحاول تقاوم ده.. بس رغبتها للنيك أقوى... و هي بتفكر و بتفتكر زبه.. حطت ايدها على كسها تفركه.. غمضت و تخيلت كريم بينيكها... استمتعت بالتخيلات لغاية ماجابت عسلها و شهوتها... قامت بعدها تعمل شغل البيت و هي متضايقة من نفسها و بتقول لنفسها اكيد هو كمان مشدود و بيمنع نفسه عشان عارف ان الموضوع مينفعش... يعني هو عاوزني و انا عاوزاه بس مينفعش ..
كريم كالعادة رجع ياكل و بعدها يدخل يشتغل و بالليل تنام و مرة يلعب لها و هي بتحلم.. هي الصبح بعد ما يمشي تقعد تلعب لنفسها و تتخيل كريم... و بعد ما تخلص تبقي متضايقة من نفسها... بس دماغها قفلت ان كريم هو راجلها في خيالها بس و مينفعش اكتر من كدة و كريم عايش بخياله هو كمان و عارف انه مينفعش اكتر من كدا ... . فات ٢٥ يوم متواصلين على الوضع ده.. و ف يوم رجع كريم من كليته لقى عمته قاعدة حزينة و بتعيط.
كريم : مالك يا دودو... مين الحيوان اللي يزعل القمر ده؟
غادة : أيوة حيوان أقل وصف توصف بيه الراجل ده.. دا لو راجل حتى..
كريم : مين هو الحيوان دا و انا اكسرهولك.
غادة : سيد... عمك سيد مش جاي الا بعد العيد يعني ٨ شهور تاني... بعد ما كنت مستنياه بكرة.. يقولي ٨ شهور؟
كريم : معلش يا عمتي.. يمكن شغله حاكم بكدة..
غادة : لا يا كريم... حبه للفلوس.. هو اللي كدة.. بقالي سنتين من غير راجل يا كريم.. كدة كتير
كريم : احم احم ما انا معاكي اهو يا دودو.. ولا انا مش عاجبك؟
غادة : لا يا حبيبي.. مش قصدي.. بس انا قصدي الرومانسية و الشقاوة بتاعة الأحلام اللي بحلمها... القميص الأبيض اللي جبته انا و انت من ع النت ده البسه لمين.
كريم : ولا يهمك يا عسل.. بكرة مش نازل الكلية معنديش محاضرات... نقعد مع بعض قاعدة كويسة و نسهر للصبح لو حبيتي...ولو على الرومانسية يا ستي سهلة نعمل جو رومانسي و لما تنامي صفي ذهنك و فكري كتيير في شقاوتك.. لغاية ما تنامي. هتحلمي بالشقاوة هههههههههه لاخرها و قبل ما تنامي البسي القميص اللي اشتريتيه.. و نامي بيه و فكري زي ما قلتلك...
غادة : هههههههههه انت فاكرها سهلة...
كريم : انتي خسرانة حاجة يا دودو؟ جربي و شوفي كلامي صح ولا غلط.
غادة : طب و الرومانسية هنعرف نعيشها إزاي يا فالح؟ اوعي تقولي نحلم هههههههههه.
كريم : لا يا دودو... تعالي ناكل الأول وبعدين نتفرج سوا على فيلم رومانسي.. و ابقي تخيلي انك مكان البطلة و تخيلي جوزك مكان البطل.. هتعيشي اللحظة صدقيني..
غادة : طب و انت؟
كريم : انا كمان هتخيل نفسي مع دودو حبيبتي و اعيش اللحظة.... هههههه
غادة : يا لهوي عليييك... أما أشوف آخرتها معاك....
غادة دخلت المطبخ تسخن الأكل.. كريم جه من وراها حضنها و باسها من خدها... غادة مسكت ايده و ضمتها... حطت الأكل على ترابيزة السفرة... كريم قعد جنبها.... مسك الشوكة يأكلها في بقها..
غادة مبتسمة : حلوة الرومانسية اللي تفتح النفس دي. هههه
كريم مسك مكروناية قلم بشفايفه ... و راح ناحية بقها.
غادة : يا خرابي عليك... هههههههههه بتفكرني بأيام زمان.
كريم غمض عينه و هز دماغه بمعنى يلا تعالي خديها
غادة راحت مسكت المكرونة بشفايفها من على شايفه.. شفايفهم لمست بعض...
غادة : دي احلي مكرونة كلتها... امسح الصلصة من شفايفك.
غادة مسحت شفايفه بصباعها... كريم مسك صباعها.. حطه في بقه مصه... غادة غمضت عينيها... جسمها قشعر...
كريم (زبه وقف) احلى شوية صلصة... طعمهم مسكر من العسل اللي كان في بوقي
غادة هاجت و بتقاوم : لأ يا كريم.. انت هتوديني في داهية... انت بتعمل حاجات تسيب الأعصاب..
كريم : ليه يا عمتي.. انتي اتضايقتي.؟
غادة بحزن : لا يا حبيب عمتك... بس بتعمل معايا اللي جوزي معملش خالص... رقيق و رومانسيتك زي اللي في التليفزيون... في الأفلام..
كريم : انتي لسة شوفتي حاجة. هههههه...
غادة : طب ممكن سؤال؟ انت متجوزتش غادة قريبتك ليه؟
كريم : يا ستي ابوها مش راضي... متخلف بيقول انها خالتي و ماتنفعش.
غادة : مش كنت بقولك كدة؟
كريم : يا عمتي غلط... دي بنت خالة امي... يعني تجوز لي.. بس الهبل... طب اقولك على حاجة؟ حتى لو خالتي.. برضه بحبها.
غادة : يا سلام؟ طب و ذا ينفع؟ خالتك؟ لأ طبعا...
كريم : عارف بس مبقدرش امنع نفسي عنها و لا هي كمان.
غادة : ههههههه طب لو عمتك اللي مكانها.؟ ( بتقول لنفسها.. ايوة انا نفسي)
كريم (في باله يا ريت.. كنت شبعتك نيك) : من غير كلام اتجوزك.... ههههه هو انا هلاقي زيك...
غادة : يا أونطجي.. دا انا من سن أمك.
كريم : حتى لو كنتي امي.. .. و بعدين السن مش مقياس...... تعرفي لو مكنتيش متجوزة.. كنت خطفتك....
غادة ( بلاش تهيحني) : طب كويس ان انا عمتك.. ههههههه.
كريم : احلى عمة في الدنيا... المزة بتاعتي..
غادة : ههههههه.. أونطجي... شايف وشي و التجاعيد...ولا شعري اللي الصبغة مبوظاه
كريم : يا عمتي من غير زعل انتي مهملة. لازم تهتمي بنفسك شوية... واحدة في جمالك لازم تحافظ على ده.
غادة : مش بقولك.. أونطجي..
كريم ( على آخره) : لا بجد يا عمتي... انتي حلوة و جسمك حلو.. و يشد الرجالة...
غادة ( هاجت من كلامه) : طب يا هندسة...... المهم انت ماكلتش.. عمال تأكلني و خلاص
كريم : مين قال كدة... انتي تاكلي و انا اشبع يا دودو...
غادة بعصبية ( بتحاول تقاوم رغبتها) .: و بعدين معاك يا كريم... ممكن تكمل اكلك.
غادة قامت شالت طبقها و دخلت المطبخ... كريم قام وراها... لقاها بتعيط..
كريم : عمتي... انا عملت ايه زعلك؟. انا مقدرش ابدا ازعل الإنسانة الرقيقة دي... عرفيني انا عملت إيه.
غادة بعصبية و صوت عالي : عملت اللي عاوزة جوزي يعمله... فهمت؟ كلامك و أفعالك و حنيتك... محتاجة ده من جوزي يا كريم... مش منك..
كريم : طب انا آسف بجد... بس انا فاكر اني كدة بعوضك عن حاجة ناقصاكي... صدقيني..
غادة : عارفة يا كريم.. عارفة.. بس انا محتاجة لراجل ياخدني في حضنه... يقولي كلمة حلوة.. يطبطب عليا.... ينسيني همومي و مشاكلي.. من حقي احس إني الست اللي انت قولت عليها... الراجل الوحيد اللي ينفع يعمل كدة مش عايز يجي حتى يومين.... عرفت يا كريم... ( بتعيط بصوت عالي).
كريم : لأ يا عمتي... بلاش دموع عشان خاطري... طب تعالي في حضني يا حبيبتي.. زي الحضن بتاع الصبح قبل ما انزل....
كريم قرب منها حضنها... غادة اترمت في حضنه و دماغها في صدره بتعيط.... كريم دموعه نزلت متأثر.. . بيطبطب على ضهرها..
كريم: لا يا دودو... متعيطيش عشان خاطري... انا كمان دموعي نزلت بسببك... ينفع كدة.؟
غادة رفعت وشها.. شافت دموعه... كريم مد ايده مسح دموعها....
غادة : حقك عليا يا كريم... انا اسفة.. مش انت المقصود بالعصبية دي... و عشان خاطري خدني في حضنك قوي.
كريم عدلها في حضنه و حضنها قوي... صدره لزق على صدرها... مسك دقنها بايده و رفع وشها ناحية وشه... مسح خدودها من الدموع...
كريم : العيون الجميلة دي ما تعيطش يا دودو.
غادة مبتسمة : كلامك جميل قوي.. بحب اسمعه..
كريم : بحبك يا دودو..
غادة بصت في عيون كريم.. نزلت بنظرها لشفايفه... كريم كمان بيبيص لشفايفها... ايده ماسكة دقنها... بيقرب شفايفه من شفايفها... غادة غمضت. و بتقرب منه...
غادة مغمضة : و انا كمان بحبك....
كريم قربها منه اكتر و شفايفه قربت اكتر.... نزل لشفايفه على خدها.. باسها بوسة رقيقة قوي على خدها... غادة فتحت... و ابتسمت.
كريم : أيوة كدة.. مش عاوز اشوف غير الإبتسامة دي يا دودو.... ممكن بقي نقعد نشوف فيلم رومانسي؟ يمكن تحلمي حلم كويس ينسيكي النكد ده.
غادة هزت دماغها و هي مبتسمة.. كريم خرج وصل اللاب و حطه ع السرير.... غادة قعدت ع السرير و كريم جنبها... اللاب توب على حجره.. و بيشوف فيلم رومانسي.
غادة : ممكن اطلب طلب و ماتفهمش غلط..
كريم : اتفضلي اؤمري.
غادة : انا مكسوفة اطلب.. بس.. الفضول قاتلني...
كريم : قولي يا حبيبتي.. من غير إحراج..
غادة : شوفت صورة الواد اللي شبهك؟ ممكن اشوف الفيلم ده؟.
كريم : دا فيلم سيكو سيكو... بس مش هعرف اجيبه علشان معرفش اسم الفيلم..
غادة : طب بص.. ادخل على الموقع بتاع الأفلام دي و نبحث يمكن نلاقيه.... مش عارفة ليه عاوزة اشوف النوع ده من الافلام دلوقتي.. يمكن الملل.. يمكن الوحدة.. مش عارفة..
كريم مستغرب و مش مبين لها : امر مولاتي الملكة...
غادة : اقولك.... نشوف فيلم في واحدة شبهي أو في جسمي.. عاوز اشوف نفسي فيها..
كريم : حاضر يا دودو..
كريم دخل يبحث. جاب الصور تساعدها في القرار
غادة : استني يا كريم الست دي شكلها محترم... إيه اللي جاب صورتها هنا
كريم : ندخل و نشوف احترامها..... ايه ده.. دا مقطع لواحدة مع ابنها. ههههههه.
غادة : يا لهوي..... ابنها ابنها؟ إزاي...
كريم : مش عارف. استني نشوف...
كريم شغل الفيلم و بيترحم لها....
كريم : شوفي الصدفة. هههههه بتشتكي لابنها من وحدتها و انها لوحدها.... ابنها كمان يشتكي انه وحيد... و يحضنها بعض و تنام معاه
غادة : ههههه يقلدونا.... ههههههه.... بس انت متأكد انها هتنام معاه؟... دي كبيرة عليه... و بعدين شوف هي ال..... يا نهار نيلة.... دي نامت و هو طلع حاجته..... يععععععع دي بتمص.
... تعرف ان عمك سيد كان طلب مني ده بس معرفتش؟... اي اللي انا بقوله ده... لامؤاخذة يا كريم... نسيت نفسي...
كريم ساكت و مركز في المشهد.... مشدود مع الست و هي بتمص بتاع ابنها
غادة : كريم..... يا كريم انا بكلمك
كريم : هااه... معلش يا دودو بس المنظر واخدني... معلش بتقولي إيه.
غادة : للدرجادي المنظر عاجبك؟ دا قرف...
كريم : لا يا دودو.. دا متعة... استني بس و شوفي هتعمل الحركة دي ازاي..
غادة : بس شوف الواد عامل إزاي..... ههههههه كبير شوية.. صح؟
كريم : كبير؟ ههههههه.. لا طبعا دا عادي خالص... الكبير.....
غادة : عارفة.. الكبير معاك.. ههههههه.. يخربيتك.. دا احنا فجرنا.
كريم : لا بجد يا دودو... طب مفيش مص اقصد معاكم يعني... طب و اللحس... مش موجود برضه؟
غادة : لأ هو اللي مابيرضاش....
كريم : غبي... انا آسف.... طلعت لوحدها صدقيني... بس اللحس دا مزاج.
غادة بدأت تتشد..: طب هو انت عرفت إزاي.... جربت.؟
كريم : هقولك على السر..... جربت مع غادة هناك...
غادة : يا ابني هي مش بنت؟ بتعملها ازاي..
كريم : ع الذنبور.
غادة كشرت وشها : انت قليل الادب...
كريم : يا دودو.. دا احنا بنتفرج على سكس... هجيب منين الأدب.
غادة : هههههههههه... طب يا صايع... المهم.. كنت بتعمل ايه في الذنننننن.
كريم : أيوة... هتطلع اهي...
غادة : في الزنبور.
كريم : يا لهوي يا دودو.. كنت بمصمصه... هوباااااا... دخلنا في التقيل... بصي الولا
غادة بصت للمنظر.. تنحت... جسمها كله ساب.: يا لهوي... يا لهوي..... شايفاك انت اللي في الفيلم يا كريم.
كريم. : تصدقي؟ و انا كمان شايفها انتي..... بس بالظبط جسمك.... شايف دودو قدامي...
غادة : طب هي قالت له ايه دلوقتي.. ترجم لي.
كريم : بتقول كلام وحش....
غادة : قول...
كريم : بتقوله دخله كله في كس ماما.... نيك ماما المشتاق..
غادة : أيوة معذورة... تقوله اكتر.. و الواد مسيطر..
كريم : انا انا.. مش قولتي شايفاني انا.. ههههههه.
غادة : أيوة صحيح... كريم مسيطر... جامد قوي.
كريم : بيقول لها.. كسك مبلول و ضيق قوي يا دودو.
غادة : ههههههه دا على اساس ان انا.؟ ماشي يا كريم... كمل..
كريم : بتقول له.. لازم يبقى ضيق..
غادة : طبعا.. مش بقاله سنتين ما داقش...... لا مؤاخذة يا كريم.. هتكلم ان انا هي.
كريم : خدي حريتك خالص.
غادة : طب تعالي باللاب جنبي كدة.. قرب مني مش شايفة..
كريم قرب منها قوي..
غادة : هو الجو حر ولا انا اللي سخنت؟ هههههههههه قصدي من اللي بيحصل ده... معقول؟ بتفرج على فيلم زي ده مع ابن اخويا عادي كدة؟.
كريم : يا ستي انسى شوية إني ابن اخوكي.... اقولك.. انسى خالص اني قاعد معاكي... تعالي جنبي كدة و متبصيش ناحيتي... هتلاقي نفسك عايشة الإحساس اللي تتفرجي عليه... جربي مش هتخسري حاجة.
غادة : طب شوف حاجة تانية.. الفيلم دا خلص...
بس قولي عنوان الفيلم وانا اللي اختار.. ماشي.
كريم : حاضر يا دودو...... اههو.. رحلة مع زوجتي... اتنين رجالة مبادلين زوجاتهم مع بعض
غادة : لا... اللي بعده.
كريم : يوم في المدرسة.. دا طالبات في مدرسة مع المدرس.
عادة لأ. اللي بعده.
كريم : زيارة خالتي.. دا شاب راح بيت خالته.
غادة : إيه ده و ينام مع خالته؟
كريم : مش عارف. مشفتوش قبل كدا.
غادة : لأ.. انا عاوزة اشوف عملها إزاي... شغله كدة.
كريم ( متأكد انه هينيك عمته الليلة دي)... شغل الفيلم...
الشاب وصل بيت خالته و بعد يومين شافها و هي بتتناك من جوزها.. وبعدها زعلت منه علشان خلص بسرعة و نام... و تاني يوم سافر شغل..
غادة : زي حالاتي... تعالي يا ختي حط همك على همي..
كانت بطلة الفيلم بتشتكي لأبن اختها من جوزها و ضعفه... لغاية ما في ليلة قاعد يتفرج على فيلم.. جت قعدت جنبه و كانت لابسة لانجري...
غادة : هههههههههه بيقلدونا.... يتفرجوا على فيلم سوا... بس استنى وقف ثواني... هروح اعمل حاجة و اجيلك.
غادة خرجت و بعد دقياق رجعت لابسة اللانجري اللي اشتريته... كريم شافها باللانجري.... شفرات كسها يدوبك متغطين و باقي لحم كسها ظاهر... بزازها مرفوعين و الحلمة بارزة.. .. زبه اتفرتك من الوقوف
عمرو: يا لهوي يا دودو... دا انتي خسارة في عم سيد... يسيب الجمال ده و يسافر إزاي؟
غادة : صحيح عاجبك.. طب اكتر حاجة عاجباك ايه.. بصراحة.
كريم : ههههه.. كل حاجة... على النعمة لو مكنتيش عمتي.. كان زماني.. ولا بلاش
... غادة ضحكت و رجعت قعدت جنبه ولازقة فيه..
غادة :طب كويس انك لسة فاكر اني عمتك كمل الفيلم اما نشوف هيحصل ايه؟
كريم شغل الفيلم و بدأ الشاب في الفيلم يحط ايده على ورك خالته
غادة : ههههه بدأ يتحرش بيها.. وهي عاجبها اللي بيحصل. مش فاهمة ازاي كدة
كريم راح بايده على ورك غادة زي الفيلم.... غادة بصت لكريم.. ابتسمت..
غادة : كدة إحنا اللي بنقلدهم.. ههههه
كريم : علشان احساسها يوصلك... تعرفي قصدي.
غادة اندمجت مع الفيلم.. و بدأت تتشد مع ايد كريم..
غادة بصوت بيترعش : هممم... تخيل... بدأت أحس بيها..... علشان محرومة.. ما صدقت ايد ابن اخوها لمستها..
يوه.. قصدي ابن اختها
الشاب في الفيلم بدأ يسخن.. ايده دخلت بين وراك خالته... خالته سخنت و الواد وصل لكسها.
كريم كمان ايده سرحت. وصلت لكس غادة...
غادة غمضت عينها: لا يا كريم... احححح.. انت شقي.. و انا تعبانة مش هقدر اقاوم.... اوعي ايدك.... اااااااه.. كفاية..
غادة بعدت عن كريم.. قامت وقفت... كريم قام وقف.. زبه واقف واضح ملامحه من الشورت.... عيون غادة على زبه. عضت شفايفها..
غادة : إحنا روحنا منطقة خطر يا كريم.. بلاش نعمل حاجة نندم عليها.
كريم قرب منها بيحاول يحضنها... مسك دراعتها..
كريم : نندم؟ ليه؟ جوزك الغبي هو اللي لازم يندم.... إزاي يبقى معاه واحدة زيك و يسيبها.... ازاي يحرم نفسه من انه يبص في عيونك... يمسك ايدك (مسك ايدها).... يحضنك.. ( حضنها)... يلمسك.... و قرب نفسه منها و زبه بقي بين وراكها..
غادة : كلامك حلو يا كريم... بس ما...
كريم : من غير بس... انتي مش شايفة نفسك كويس.... تعالي معايا ثواني..
كريم مسك ايدها و دخلوا اوضتها.. وقفها قصاد المراية و وقف وراها..
كريم : بصي لنفسك كدة.... شوفي الست اللي جواكي... انتي ست جميلة و اي حد يشوفك لازم يطمع فيكي... .
غادة ممحونة : يطمع في ايه بس.. هو انا حيلتي حاجة؟
كريم : لا حيلتك حاجات... شعرك ده ( مشي ايده على شعرها)..شوفي صدرك ده ( مشي ايده على صدرها)... رجلك دي.. ( نزل بايده على وراكها)... جسمك ده.. ( قال كدة و هو بيقرب منها من ضهرها.. زبه في فلقة طيزها... حضنها من وسطها.. و بيمشي ايده تحت سوتها.. كسها.
غادة بعلوقية : و بعدين يا كريم... كلامك حلو.. بيخليني عاوزة اسمع تاني... ببقى عاوزة احضنك...
(غادة لفت وشها ناحيته)... ببقى عاوزة ابوسك...
كريم بدون تردد لزق شفايفه على شفايفها... بيمص شفتها التحتانية... ايده بتمشي على طيزها..
كريم : ممكن اقولك سر و متزعليش؟
غادة بمنيكة : عارفاه
كريم : عرفاه؟.. طب لو عارفاه ممكن تتخيلي انك مع جوزك دلوقتي...
غادة : لأ.. انا مع ابن كريم ... عاوزة أفضل كدة للنهاية....
غادة بصت على الفيلم في اللاب...
غادة : الحق يا كريم.. الواد ببنيك عمته
كريم : طب وانتي سايباه ينيك كدة
غادة بدلع : مش عارفة... شوف انت بقى و انت في جوة حضني كدة ممكن يحصل إيه... يا كريم انا كمان عاوزة اقولك سر... انا كمان بحلم و بقاوم ده بس مش قادرة... خليك في حضني و اللي يحصل يحصل
كريم : بس انا مش عاوز ابقي فى حضنك.. عاوز ابقي في.....
غادة بمنيكة : تبقي فين؟
كريم مد ايده على كسها.....
غادة : احححح.. مش فاهمة.. انت عاوز ايه...
كريم دخل ايده جوة الاندر
غادة : يا لهوي... ايدك دي شقية أوي..
كريم زق غادة ع السرير... نامت على ضهرها بعرض السرير و رجليها ع الارض... كريم نزل على ركبه ع الارض... حرك الاندر من الجنب.. كشف كسها.... دخل ببقه في كسها... يلحس بلسانه زنبورها..
غادة : اااااااه... دا احساس حلو... حلو قوي.... هو دا لحس الزنبور؟ احححح
كريم رفع وشه ليها : احلى احححح سمعتها في حياتي..
كريم مسك زنبورها يعضعضه بالراحة.. يدخل لسانه في كسها.. و يرجه يلحس ع الزنبور و بين شفرات كسها...
غادة : يااااااااه.. دا انا كنت هبلة اوي... احححح اوي... كفاية يا كريم... مش قادرة.
.. احححح. تعالي.. احضني.
كريم خرج زبه من الشورت.. طلع فوقيها.. غادة بصت على زبه
.. مسكته
غادة بمنيكة : شكله حلو قوي...... هو هيعمل ايه يا كريم... هاه.. هو ده هنا ليه يا كريم..
كريم بل راسه.. و راح علي شفرات كسها... بيضرب زنبورها بزبه...
غادة.: اااي... بتوجعني يا ولا... يااااااااه. قول بقي هو دا هيعمل إيه
كريم دخل زبه جوة كسها : هينيك... ااااه هينيكك قوي
غادة بصوت عالي و بمنيكة : احححححححح... اااي... قوي.. قوي.... يا وحش.. يا قليل الأدب.. تقول لعمتك هينيكك؟..اححححححح.
كريم : عمتي عاوزاه... ااااه يا دودو.. سخنة قوي...
غادة : مش عمتك اللي عاوزاه يا ولا... دا هو اللي عاوز..
كريم : ااااه... هو عاوز؟ هو إيه؟ و عاوز إيه قليل الادب ده...
غادة بمنيكة : هو؟ زبرك يا ولا... زبرك عاوز ينيكني.... عاوز ينيك كسي.. كسي المحروم... اااااه يا كسي... اااه يا نا يا محرومة... محرومة نيك..... اااااااه... احححححححح... نيك قوي... نيك كمان... من ساعة ما شوفته و انا هتجنن... خليه جوة.... اححححححح... اححححححح يا كسي.
كريم فضل ينيكها ساعة.. يقعدوا يتفرجوا على فيلم َ يرجعوا ينيكوا... لغاية الصبح.. اخد اجازة من شغله ٣ايام و فضل راكبها طول الوقت... بعد ال ٣ ايام.. سيد ابو إيهاب بيكلمها... و يعرفها انه بيحاول ينزلاجازة ..
غادة : براحتك يا سيد.. لو مش عاوز تيجي.. خليك و كدة كدة كريم مونسني... و انت خليك في شغلك.
من يومها كريم بقي جوز عمته. اللي كل ما سيد جوزها يكلمها تقوله ( خليك في شغلك)
النهاية
غادة.. ٤٨ سنة من القاهرة... متجوزة و عندها ولد واحد أسمه إيهاب ٢٥ سنة شغال مع خاله في الرخام في أسيوط و جوزها مسافر الإمارات شغال طباخ هناك. ابن أخوها كريم. ٢٨ سنة مهندس معماري اتنقل في شغله للقاهرة... إيهاب ابنها اقترح انه يقيم معايَها. في فترة الدراسة. و من هنا بدأت حكايتنا...
الساعة ٥ ونص الصبح جرس الباب رن.... رن تاني... و تالت...
غادة تصحي مخضوضة على صوت الجرس... جسم غادة كيرڨى... طويلة... ملامحها شبه ملامح الممثلة سلوى خطاب في شبابها... كانت لابسة قميص نوم قصير.. من خضتها قامت من غير ماتلبس الروب..
غادة : أيوة أيوة.. مين.
كريم : انا كريم يا عمتي
فتحت الباب لول ما شافت كريم فتحت ايديها حضنت كريم...
غادة: حبيب عمتو... تعالي في حضني.
كريم شاف المنظر.. القميص قصير مش لابسة سنتيان... بزازها بالكامل باينين... بطنها لغاية حز استك الاندر بتاعها... . كريم تنح ثواني و راح حضنها حضن عادي…
غادة: ادخل تعالي.. انت جاي بدري قوي.. انت اتحركت امتى من البلد.
كريم : انا ركبت الساعة ٨ من أسيوط. لقيت الاتوبيس فاضي رحت راكب.. معلش يا عمتي صحيتك من النوم.
غادة : ولا يهمك يا حبيبي.. بركة إنك وصلت بالسلامة... هقوم اعمل لك لقمة تأكلها..
غادة قامت تدخل المطبخ و بتمشي قصاد كريم.. عينه على طيزها اللي بتتهز مع كل خطوة.. النور ضارب القميص مبين وراكها...
كريم لنفسه : ( يا لهوي يا عمتي... دا انتي جسمك نار النار... اول مرة اشوفك كدة. ولا لما فتحتي دراعاتك و بزازك كانت طالعة عاوزة تتاكل... أنا لو فضلتي كدة مش عارف ممكن اعمل إيه.)
غادة جت ماسكة صينية عشا.. ب تحطها قصاد كريم.. وطت و صدرها طلع بره القميص.. قامت وقفت و بزها خارج من القميص..
غادة : يوه.. لا مؤاخذة... من خضتي نسيت البس الروب... على ما تاكل هدخل البس.
غادة لبست الروب و طلعت قعدت : أيوة يا باشمهندس... عاوزاك تاخد راحتك كأنك في البلد.. لو محتاج حاجة ما تتكسفش تطلب
كريم : حاضر يا عمتي... انا بس عاوز اغير هدومي.
غادة : طب يا حبيبي تعالي ادخل أوضة إيهاب محضرالك ضرفة في الدولاب ترص فيها حاجتك و فيها مكتب تكييف كمان علشان تنام براحتك. و انا هنام في اوضتي جوة
كريم : طب كدة مش هتعرفي تنامي.. إيهاب كان قال لي انك بتنامي في اوضته علشان تكييف اوضتك بايظ.. حتى كان بيقول ان حضرتك بتحسي بالحر لدرجة انك بتنامي تحت التكييف و برضه بتقلعي من الحر
غادة : هههههههههه فعلا يا كريم علي طول بحب ابقي براحتي دا انا ساعات بنام ملط ههههه مانا لوحدي بقي.. ههههه بس لا يا حبيبي .. الاوضة بتاعة إيهاب بتاعتك دلوقتي .. و انا عاوزاك تاخد راحتك في النوم و كمان شغلك و رسوماتك على مكتب إيهاب..
كريم : لا عمتي... علشان محسش بالذنب و مش هعرف انام. يا إما هشوف مكان اقعد فيه
غادة : ههههه يخربيت دماغك الناشفة اللي زي دماغ ابوك... طب بص.. هتنام انت في اوضتي يا ابو دماغ ناشفة بس خلص شغلك هنا حتى لو نايمة. ما تقلقش بنام و النور والع عادي.. ههههه و لما تخلص تدخل تنام جوة في هدوء.
كريم : أيوة كدة...
غادة : بس اوعي تعمل زي إيهاب.. لما كنت انام و هو في اجازته معايا... يفضل يتشنك و يقولي البسي و غطي.. هههههههههه زي ما هسيبك براحتك انت كمان سيبني.
كريم: يا حبيبتي خدي راحتك... مانا ياما دخلت استحمي معاكي و انا صغير... هههههههههه
كريم دخل أوضة غادة رص شنطته و غير هدومه.. لبس شورت و تي شيرت و رجع لعمته.
غادة : علمت لك شاي.. تشربه و لو عاوز تنزل تلف تشوف المنطقة خد نسخة المفتاح دي بتاعتك... و انا على ما تشرب الشاي اكون خدت دش و غيرت انزل السوق...
كريم شرب الشاي و دخل فرد ضهره.. غادة دخلت اخدت دش و طلعت من الحمام لابسة بشكير لفاه على جسمها و سانداه بايديها.. دخلت اوضتها و كريم فارد ضهره اول ما شافها غمض عينه عمل نفسه نايم ...غادة اطمنت انه نايم.. فتحت الدولاب طلعت غياراتها.. فكت البشكير و رمته ع الأرض... عريانة ملط... كريم فتح عينه سنة صغيرة.. شاف المنظر... كتفها متغطي بشعرها الأسود الطويل الناعم المبلول مية... بزازها الخمري و حلماتها البنى و حوالين الحلمة دايرة لونها عسلي... بطنها اللي لونها لون السمسم الدهبي و سوتها المقلبظة.. و شعرتها اللي مغطية كسها عاملة زي شجرة االبلاب اللي مغطية و مضللة على باب بيت جميل... شاف المنظر ده بتاعه وقف في ثواني... كانت ايده تحت دماغه... متسمر و مش عارف يداري زبه اللي هيفرتك الشورت.. زبه اللي عمل زي عمود خيمة كبيرة تحت الشورت... غادة بتبص على كريم شافت المنظر... انصدمت... اخدت غيارها و خرجت بسرعة تلبس في أوضة إيهاب ابنها..... بتكلم نفسها ( هو كريم شافني و اتشد و لا هو كان نايم و دا الطبيعي اللي بيحصل للرجالة و هي نايمة؟ مش معقول يكون اتشد لي... اكيد لأ... بس الواد دا هيبقي فظيع مع مراته... ههههه بتاعه زي عمود النور. مش زي القلم المقصوف اللي معايا... و لا حتى طايلة ريحته... يا لهوي يا بت لو جوزك سيد يرجع لك تلاقيه حطه في الردة و كبر زي كريم.. ههههه و حياة امي كنت حبسته بين رجلي.. بس نقول ايه.. حظوظ.)...
كريم بعد ما عمته خرجت فتح عينه و مسك بتاعه و بدأ يكلم نفسه.. ( هي عمتي قاصدة ولا إيه.. جسمها نار... مش هقدر اكمل كدة... بس شكلها كدة لاحظت اني اتشديت... لأنها كانت واخدة راحتها و بعدين خرجت بسرعة زي اللي شافت حاجة... مع الوقت هيبان)..
كريم ارتاح من المشوار في اليوم ده و تاني يوم صحي بدري قبل عمته راح شغله ... رجع المغرب لقى عمته مجهزة الأكل.. قعدوا كلوا و بعدها دخل يشتغل... على الساعة ١١ غادة دخلت له.
غادة : هتعوز حاجة قبل ما انام؟
كريم : عاوز سلامتك يا حبيبتي..
غادة : طب ما متشغلش بالك بيا.. انا نايمة قصادك ع السرير و انت لما تخلص ابقي اطفي النور و ادخل نام.
كريم : حاضر..
غادة قلعت العباية و كانت لابسة كمبليزون قصير بعد نص ساعة راحت في النوم و بدأت تتقلب.. الكمبليزون اترفع لغاية بطنها.. وراكها ظاهرين قصاد كريم... غادة فتحت رجلها سنة و مفارق كسها و طيزها قصاده... كريم قام وقف قصاد ها.. مسك زبه يدعكه... بيبص على وراكها و كسها.
غادة بتتكلم كلام مش مفهوم و هي نايمة بتحلم و بتتقلب و كريم استغرب و خاف... طفي النور و دخل ينام... شباك المنور في أوضة النوم مفتوح... سامع صوت واحدة مع جوزها... نازل فيها نيك. و هي مفضوحة... اه يا كسي نيكني يا دوحة... كريم معرفش ينام إلا لما ضرب عشرة... حتى وهو نايم بيحلم بعمته نايمة جنبه و بتلعب في زبه لغاية الصبح و زبه واقف و راسه طالعة من الشورت.
غادة صحيت من النوم دخلت على كريم بالكمبليزون.. تصحيه يفطر قبل ما ينزل... اول ما دخلت شافت منظر زبه واقف.. و راسه زبه طالعة من الشورت... وقفت تتفرج و تكلم نفسها ( الواد كريم علي طول بتاعه واقف...يخربيت بتاعه.. دا كبير قوي... كل ما اشوف شكله جوة الشورت اتحسر على بتاع جوزي سيد ابو إيهاب... اومال لو شوفت بتاعه من غير شورت.. ههههه دا انا ممكن يغمى عليا.... يا خرابي على راسه... عاوزة تتاكل... حسرة على بتاعي اللي بقى زي البيت المهجور... يا ابن الوسخة يا كريم... لو مكنتش ابن اخويا... كنت جيت ركبت على زبك اللي مجنني دا... يلا... جتنا نيلة في حظنا)...
غادة خرجت تاني و وقفت عند الطرقة نادت على كريم.... و كريم صحي رد عليها و بسرعة خد مخدة يداري بتاعه.. غادة دخلت له
غادة : صباح الخير. قوم يلا عشان تفطر قبل ما تنزل.
كريم : صباح النور....
غادة : نمت امتى امبارح
كريم : حوالي الساعة ١٢... كنتي في سابع نومه... بس هو انتي بتتكلمي و انتي نايمة؟
غادة : ههههه ايوة.. معرفش ليه..
كريم : ههههه دي وراثة بقي... انا كمان كدة. ساعات بتبقي فضايح... يا سلام لو بحلم إني بتخانق. ههههه
غادة : هههههههههه. طب يلا انا في المطبخ على ما تدخل الحمام.
كريم قام فطر ونزل و رجع لقى النور قاطع و عرف من عمته انه هيفضل قاطع للصبح.. على الساعة ٦ الصبح... قعد مع عمته في البلكونة.. يكلمها عن البلد و عن البنت اللي بيحبها.
غادة : قلت لي اسمها إيه حبيبتك..
كريم : إسمها على اسمك... هههه غادة..
غادة : بجد... ههههههه اكيد وحشة.
كريم : مفيش واحدة إسمها غادة وحشة. ههههه
غادة : و كمان بكاش؟ ههههههه.. طب قولي بقي بتتقابلوا فين و ازاي؟
كريم : دي بنت خالة امي.. يعني نتقابل عادي
غادة: إيه دا هو ينفع؟ دي تعتبر خالتك.
كريم : هو ينفع عادي... ما هي مش خالتي شقيق.. و دا عادي..
غادة : طب يعني مفيش مقابلات رومانسية و كدة؟
كريم : لأ في.. في بيتهم و ممكن في بيتنا لما بتيجي تساعد امي و تدخل مثلا المطبخ... كدة يعني..
غادة : طب و مفيش مرة كدة عملت معاها حركات شقاوة كدة ولا كدة.
كريم : ههههههه خلاص بقي يا عمتي..
غادة: قول يا واد ماتتكسفش... خلينا صحاب...
كريم : ههههههه. مرة رحت عندهم و كانت لوحدها...
غادة : هاه و عملت إيه... بوستها؟
كريم : بوستها؟ ههههه انتي طيبة قوي يا عمتي....
غادة : إيه دا هي مش بنت بنوت؟
كريم : لأ مطلقة.. ... ههههه
غادة : دا انت طلعت شقي بقي و أنا مش واخدة بالي. هههههههههه.. طب يعني عملت معاها كل حاجة؟
كريم في اللحظة دي سكت بتاعه وقف.. حاول يداري نفسه. و غادة لاحظت...
غادة : طب يلا نقوم ننام.. بس انا بخاف من الضلمة..و الاوضة حر.. هاجي انام جنبك يا كريم.
كريم : طب ما خليكي براحتك احسن... مش عاوز اضايقك.. انا بتقلب كتير .
غادة : لا بقي مش اكتر مني.. ههههههه يا ولا بقولك بخاف من الضلمة... هنلعب مصارعة و احنا نايمين هههههههههه.
كريم دخل مع غادة الاوضة... غادة كالعادة هتنام بكمبليزون نامت و ضهرها لكريم.
غادة : تصبح على خير يا كريم.
كريم : و انتي من اهله..
قبل ما غادة تروح في النوم سمعوا صوت جارتهم مرات ممدوح... اححح... دخله كله يا دوحة... نيكني.
غادة : يا ولية يا مفضوحة... انت صاحي يا كريم؟
كريم : أيوة يا عمتي... برضه إمبارح كانت الست دي كدة..
غادة : معلش يا ابني.. عرسان جداد... قوم اقفل الشباك لو متضايق..
كريم : قام يقفل الشباك اللي من ناحية غادة. بتاعه واقف و مطمن ان الضلمة مش مبينة... قفل الشباك و اتعدل يرجع في نفس اللحظة النور رجع.
غادة اول حاجة شافتها الشورت المنفوخ من زبه الواقف... غمضت عينها عشان تنام و تحاول تقاوم رغبتها.. صوت جارتها رغم قفل الشباك بس مسموع.... كريم استغرب إنها فضلت نايمة رغم رجوع النور... قرر يروح هو الأوضة التانية و قبل ما يخرج غادة نادت عليه.
غادة : يا كريم... تعالي نام مكانك النور هيقطع تاني.. انا عارفة و حافظة...
قبل ما تكمل الكلمة فعلا الكهربا قطعت تاني.
كريم : هههههههههه لأ انتي حفظتي بجد...
كريم رجع نام مكانه ورا عمته.. عمال يتقلب... يحاول ينام مش عارف.. صوت الجارة اللي بتتناك و طياز عمته جنب زبه الواقف.... و غادة صوت نفسها بدأ يعلا... و راحت في النوم...
كريم قرب شوية من عمته... شعرها على المخدة.. كريم قرب منه يشمه... غادة بدأت تتمتم بكلام مش مفهوم.. كريم عرف انها بتحلم.....
غادة في نومها : و انت كمان وحشتني يا سيد.......... تعالي العب في شعري.
كريم متردد... ينام... يمشي... يلعب في شعرها...
غادة بدلع : ياه يا سيد... إيدك شقية... بلاش تحت.. انا قلت شعري...
في اللحظة دي الكهربا رجعت و جسم غادة كان مفرود قصاد كريم.... كريم تفكيره وقف.. و زبه كمان واقف.. من غير تفكير مد ايده لفها على وسطها.. و قرب صوابعه ناحية كسها..
غادة بتحلم : لا يا سيد دا انا لسة معملتش سويت اشيل شعرتي... بلاش تحط ايدك...
كريم نزل ايده على كسها... يمشي صوابعه على كسها من فوق الاندر..
غادة : اححح... انت هيجتني يا سيد.... اومال لو لمسته على طول...
كريم شال حرف الاندر و دخل صوابعه يلمس شفرات كسها...
غادة : احححح.. ممهه... صباعك حلو يا سيد... دخله... كسي شرقان.... ممهه.
غادة من متعتها بالحلم الممزوج بالحقيقة بتتقلب على ضهرها... كريم اتحرك بخفة و سرعة و صوابعه بتلعب في كسها... لما جت على ضهرها.. كسها اتفتح اكتر.. كريم انتهز الفرصة و دخل صباعه جوة كسها... لقى كسها جايب و مبلول جامد...
غادة : ااااه... قوي.. دخله كله... اححح...
كريم مسك زبه بايده التانية و يدعك كسها بايد.. طلع صباعه.. مليان عسل من كسها... مشي صباعه المبلول بعسل كسها على زبه.. و رجع تاني يدخل صباعه جوة كسها....
غادة : قوي يا سيد... نيكني يا راجل... اححح يانا يا كسي.. اااااه.
غادة بدأت تقفل كسها على صوابع كريم.. و كريم جاب لبنه على ايده.. خد لبنه بصوابعه... و راح علي كسها نزلهم من بصوابعه على شفرات كسها و بصوابعه التانية جوة... غادة بدأت رعشتها.. جابت هي كمان و بتتقلب في لحظتها و تقفل رجليها.. كريم بسرعة خرج بصوابعه و اتعدل نام على وشه يداري نفسه.
كريم بعدها راح في النوم لغاية الصبح.. غادة صحيت الصبح لاحظت انها مبلولة و الحلم عاجبها... و حاسة براحة و مبسوطة بالحلم... قامت خدت دش و حضرت الفطار و نادت كالعادة على كريم... و صحي كريم و قعدوا يفطروا.. كريم لاحظ انها مبسوطة و مبتسمة.. كريم عارف السبب و عارف انها جعانة نيك و زبر جوزها واحشها
كريم : امبارح كنتي بتحلمي الظاهر... صح؟
غادة مخضوضة: يا لهوي.. انت سمعتني و انا نايمة؟ طب مش فاكر انا قلت ايه؟
كريم : ههههه ماينفعش اقول .. بس كنتي بتقولي يا سيد كتير..
غادة : هههه دا كان حتة حلم كله رومانسية و شقاوة يا واااد.. ههههه. لما يرجع لازم نحقق الحلم..
كريم : طيب يا حبيبتي يجي بالسلامة. و تحققي كل أحلامك
غادة : شكرا يا حبيبي.. انت اللي وشك حلو.... انهاردة كلمته واتس و حكيتله الحلم.. و قال لي انه جاي الشهر الجاي.
كريم : خبر حلو اوي... طب يا ستي احلمي كل يوم بيه علشان يجي بسرعة
غادة : هههههههههه.. انت بتقول فيها.. انا نفسي احلم الحلم دا كل يوم..
كريم مبتسم و بيقول في سره (انا اللي نفسي تحلمي كل ليلة).
كريم كالعادة راح شغله و رجع يكمل شغله الهندسي بعد الأكل.. عمته غادة جت له الساعة تسعة وقفت قصاده. كريم كان مركز في شغله . و بيبص على اللاب لقاها واقفة ورا اللاب انتبه ليها و بص لها مبتسم.
غادة : مش في نت عندك ع اللاب؟
كريم : أيوة
غادة : طب ممكن ادخل اشوف كام موقع من بتوع الملابس الداخلية.. عمك سيد عاوزاه يشوفني بشكل تاني.. دول سنتين يا كريم... ههههه
كريم : اوي اوي.. اتفضلي.. انا هعمل حاجة اشربها.. اعملك معايا حاجة؟
غادة : ماشي يا حبيبي... اعملي حاجة سخنة.
كريم ابتسم و خرج و هو ماشي بيقول لنفسه ( اعملك حاجة سخنة؟ انا عاوز اعملك بجد حاجة سخنة).
غادة دخلت كام موقع و اختارت كام حاجة..
كريم رجع بالمشروبات...
كريم : هااه.. لقيتي اللي عاوزاه؟
غادة : مش عارفة... و محتارة... عمك سيد بيحب اللون الأحمر و الأسود و انا محتارة بينهم في كذا موديل..
كريم : طب خلي بالك.. مش كل موديل شكله حلو ينفع لكل الأجسام..
غادة : ههههه و انت عرفت إزاي يا باشمهندس..
كريم : انتي ناسية اني غاوي تصميم؟ و دا اللي خلاني بقيت مهندس.. و قرأت كتير في كل مجالات التصميم بما فيها الملابس... يعني انتي طويله شوية و جسمك كيرڨي... ماينفعش تلبسي قصير و لا ضيق..
غادة : صحيح يا كريم... عندك حق... انت بجد نورتني... طب تعالي جنبي كدة و شوف معايا.
كريم وقف جنبها شاف الموديلات...

telechargement gratuit forum

شطبهم كلهم...
غادة : يا لهوي.. أومال هختار إيه؟
كريم : بصي.. هنختار موقع جرئ شوية. فيه حاجات شقية ..بس كل حاجة ملبوسة. تشوفيها على جسم واحدة.. مش صور و خلاص اهو شوفي.... دي موديلات للكيرڨي... اختاري منها.


غادة : يا خرابي... ايه دا.. دي حاجات جامدة بجد... طب مفيش صور تانية؟
كريم : ثواني نشوف.. بس بحاول اتلاشي صور شقية شوية.
غادة : لأ عاوزة اشوف يمكن الاقي حاجة تعجبني
كريم : طب ما تتخضيش.. ههههه نكمل يا دودو.. لا الصورة دي جت غلط...

غادة : يا لهوي... دا حالها كله باين... انت جايب الحاجات دي منين... ههههه لا انا اتكسف..
كريم : هههههههههه بعد جوازكم اكتر من ٢٠ سنة و تتكسفي؟ هههههههههه.
اومال تلبسي عباية؟ هههههههههه.
غادة : بس دا عامل زي بتوع الأفلام السكس... هههههههههه.
كريم : اومال انتي هتلبسيه و انتي رايحة السوق؟ هههههههههه..
غادة : هههههههههه.. لا يا صايع... بس هبقي زيهم قصدي.
كريم : طب و ليه لأ... تخلي جوزك ينشد لك اكتر و يبقى مش عاوز يسيبك... ولا إيه يا دودو.
غادة : هههههههههه كبرت يا كريم.. انت اللي هتعلمني... عيشنا و شوفنا... طب يا سيدي.. وريني الصورة اللي بعدها..
كريم : نشوف موديل تاني. بس مش محترم... ههههه.. نشوف حاجة اكتر شقاوة..

غادة : تخيل رغم انه قليل الادب اكتر.. بس عاجبني شكله.. وريني صور تاني للموديل ده كدة..

غادة : يا لهوي... هو رابطها كدة ليه.
كريم : لا متقلقيش.. دول بيلعبوا لعبة.. انها الاسيرة بتاعته و كدة
غادة : يا سلام؟.. طب البتاع دا عاجبني... مفيش صورة ليه من ضهرها؟... ادخل شوف.
كريم : بيتهيألي الصورة اللي بعدها هتبقي فضايح...
غادة : هههههههههه... اكتر من كدة... بيتهيألي مفيش. هههه.
كريم : هنشوف... اهو مش قلتلك... معلش هشيلها

غادة غمضت عينها : يا خرابي.... دا اشتغل... هههههههههه
كريم : انا اسف يا عمتي.. جت غلط.. هشيلها..
غادة فتحت عينها : لأ استني... ما خلاص انا شوفت واللي كان كان. يا سلام يا سيد لو تيجي دلوقتي... ههههه معلش يا كريم... الصورة هي السبب.... بس عايزة اسأل سؤال... معلش لو السؤال محرج.. بس عايزة اعرف بجد..
كريم : خير يا عمتي.
غادة : عمك سيد كان ساعات انا وهو نتفرج على فيلم زي ده.. و كان بيقولي ان الحاجة عند الرجالة في التمثيل ده مش حقيقية.. اقصد مركبين جهاز يعني... فعلا الكلام دا صح؟
كريم : ههههه.. مش صح طبعا... و بعدين انتي المفروض عارفة من عم سيي.....
غادة محرجة و محبطة : خلاص يا كريم... أنا حبيت اعرف حاجة.
كريم : طب لو زعلتي من الصورة اشيلها... غادة : ماشي.. حاول تشوف موديل تاني من غير كدة. كريم : حاضر.... نشوف ده

غادة : حلو.. وريني صور تاني للموديل ده.

كريم : معلش معلش... هشيلها...
غادة : لا استنى استني... دا شبهك.. هههههههههه... قصدي ملامح وشه... اوعي تكون انت..
كريم : هههههههههه هو شبهي بس مش انا صدقيني...
غادة : هو انت تطول تكون هو..... شايف الفرسة اللي معاه.... لا و ظابط نفسه.. ههههه
كريم مستغرب... مشدود من المنظر... : طب ايه رأيك بقي انا احسن منه... هههههههههه... خلاص يا دودو.. احنا هننحرف خالص.. ههههه... نشوف اللي بعده

.
كريم : بيتهيألك يا عمتي... الموديل دا احسن موديل فيهم... و بعدين لو شوفتيه كويس هتلاقي رباط هنا يقفل على مقاس الصدر بالظبط..
غادة : هو حلو بصراحة.
كريم : مش بقولك.... انا تخيلتك و انتي لابساه بصراحة... شكلك تحفة.
غادة : هههههههههه يا قليل الادب... تتخيل عمتك و هي كدة؟
كريم : ههههههه. اشمعنا انتي تشوفيني مع الست اللي في الصورة... و بعدين يعني مشوفتكيش قبل كدة لابسة عريان.. ما انتي بتنامي قصادي شبه ملط يا عمتي.. ههههه
غادة : طب يا باشمهندس اطلب الاوردر...و خلي بيني وبينك المواضيع دي.. يعني مفيش داعي تقول كدة مع أي حد... انا واخداك صاحبي الانتيم مش ابن اخويا.
كريم : طبعا يا دودو..
غادة : ياااااااااااااه... حلوة قوي دودو دي
كريم : على فكرة.. انا بدلع غادة اللي هناك بالأسم دا... المهم لقينا طلبك في اللانجري و طلبناه... غادة قامت وقفت. و كريم قعد ع الكرسي.. جت قصاده قلعت الجلابية
غادة :بقولك يا كريم.. لو انا نمت و لاقتني بحلم و بتكلم.. ابقي صحيني.. اصل انا عارفة نفسي.. و المرة دي ممكن اقول كلام ماينفعش تسمعه... هههههههههه. ولا اقولك... سيبني و لو قلت حاجة ابقي قولي عليها... هههههههههه.
كريم : حاضر يا دودا.. تصبحي على خير.
بعدها بربع ساعة غادة راحت في النوم.... و رجليها مفشوخة قصاده... الاندر المرة دي كان واسع حبتين و جاي على جنب.. و كسها كله مكشوف... و نص بزها طالع من القميص. قام كريم وقف قصادها... طلع زبه و بدأ يدعك فيه وهو بيتأمل في كسها و وراكها و بزازها .. حسس بصباعه على كسها..... مشي راس زبه على وركها... غادة حست.. بتتقلب. كريم بخفته اتعدل و نام جنبها على وشه... خاف تصحي من ايده.. فضل يتفرج على عمته و جسمها و مطلع زبه يدعكه
..... .. راح في النوم جمبها و زبه خارج من ااسورت.... غادة صحيت الصبح شافت كريم جنبها... زبه كبير و واقف. اتخضت.. بتقول لنفسها ( هو كريم نام جنبي بالمنظر ده؟ ليكون اللي حسيته إمبارح مش حلم و يكون هو ليه حق برضه بعد المناظر بتاعة إمبارح. وبعدين الولا قال إنه تخيلني باللانجري... اكيد هايج و بتاعه واقف .. يا لهوي على بتاعه... لو مكنتش ابن اخويا.. كنت خليتك تنيك فيا كل يوم... بس انت شكلك هايج عليا يا واد زي ما انا هايجة على زبك ... طب إزاي؟ دا انا عمته.. ماينفعش يا غادة... حاولي متنسيش هو مين. ...وقامت حضرت الفطار و كريم قعد يفطر معاها...
غادة : إيه يا باشمهندس... انت غيرت نومتك يعني و نمت جنبي..
كريم : مش عارف انا نمت ازاي.. انا كنت فارد ضهري شوية و هقوم بس سحبت للصبح.
غادة مبتسمة : طب مش سمعتنيش بتكلم و انا نايمة
كريم : هههههههههه لأ.. ليه انتي حلمتي؟ .
غادة : لا بس كنت حاسة بحاجة.. مش عارفة...
كريم : إيه.. ابو السيييد اتشاقي تاني؟ ههههههه
غادة : طب يا كريم... بتحرج عمتك؟ ماشي..
كريم : ماعاش اللي يحرجك يا عسل.. انا بهزر صدقيني.. يلا سلام انا نازل.. و لما اجي هنشوف لنا حلم نشترك فيه.. باي
غادة : باي يا حبيبي.... خد تعالي احضنك..
كريم راح حضن عمته حضن كبير.
غادة : انت مليت عليا الدنيا... انا بجد حبيت وجودك معايا.... احضني قوي.
كريم ضمها اكتر.. بزازها على صدر.. بتاعه وقف بسرعة.. غادة حست بيه بين وراكها.... كريم ارتبك.. وابتسم و باسها من خدها و نزل
غادة بتفكر في المشكلة و اتأكد اكتر ان كريم مشدود لها و لجسمها... مش قادرة تنسي منظر زبه الواقف. و بتحاول تقاوم ده.. بس رغبتها للنيك أقوى... و هي بتفكر و بتفتكر زبه.. حطت ايدها على كسها تفركه.. غمضت و تخيلت كريم بينيكها... استمتعت بالتخيلات لغاية ماجابت عسلها و شهوتها... قامت بعدها تعمل شغل البيت و هي متضايقة من نفسها و بتقول لنفسها اكيد هو كمان مشدود و بيمنع نفسه عشان عارف ان الموضوع مينفعش... يعني هو عاوزني و انا عاوزاه بس مينفعش ..
كريم كالعادة رجع ياكل و بعدها يدخل يشتغل و بالليل تنام و مرة يلعب لها و هي بتحلم.. هي الصبح بعد ما يمشي تقعد تلعب لنفسها و تتخيل كريم... و بعد ما تخلص تبقي متضايقة من نفسها... بس دماغها قفلت ان كريم هو راجلها في خيالها بس و مينفعش اكتر من كدة و كريم عايش بخياله هو كمان و عارف انه مينفعش اكتر من كدا ... . فات ٢٥ يوم متواصلين على الوضع ده.. و ف يوم رجع كريم من كليته لقى عمته قاعدة حزينة و بتعيط.
كريم : مالك يا دودو... مين الحيوان اللي يزعل القمر ده؟
غادة : أيوة حيوان أقل وصف توصف بيه الراجل ده.. دا لو راجل حتى..
كريم : مين هو الحيوان دا و انا اكسرهولك.
غادة : سيد... عمك سيد مش جاي الا بعد العيد يعني ٨ شهور تاني... بعد ما كنت مستنياه بكرة.. يقولي ٨ شهور؟
كريم : معلش يا عمتي.. يمكن شغله حاكم بكدة..
غادة : لا يا كريم... حبه للفلوس.. هو اللي كدة.. بقالي سنتين من غير راجل يا كريم.. كدة كتير
كريم : احم احم ما انا معاكي اهو يا دودو.. ولا انا مش عاجبك؟
غادة : لا يا حبيبي.. مش قصدي.. بس انا قصدي الرومانسية و الشقاوة بتاعة الأحلام اللي بحلمها... القميص الأبيض اللي جبته انا و انت من ع النت ده البسه لمين.
كريم : ولا يهمك يا عسل.. بكرة مش نازل الكلية معنديش محاضرات... نقعد مع بعض قاعدة كويسة و نسهر للصبح لو حبيتي...ولو على الرومانسية يا ستي سهلة نعمل جو رومانسي و لما تنامي صفي ذهنك و فكري كتيير في شقاوتك.. لغاية ما تنامي. هتحلمي بالشقاوة هههههههههه لاخرها و قبل ما تنامي البسي القميص اللي اشتريتيه.. و نامي بيه و فكري زي ما قلتلك...
غادة : هههههههههه انت فاكرها سهلة...
كريم : انتي خسرانة حاجة يا دودو؟ جربي و شوفي كلامي صح ولا غلط.
غادة : طب و الرومانسية هنعرف نعيشها إزاي يا فالح؟ اوعي تقولي نحلم هههههههههه.
كريم : لا يا دودو... تعالي ناكل الأول وبعدين نتفرج سوا على فيلم رومانسي.. و ابقي تخيلي انك مكان البطلة و تخيلي جوزك مكان البطل.. هتعيشي اللحظة صدقيني..
غادة : طب و انت؟
كريم : انا كمان هتخيل نفسي مع دودو حبيبتي و اعيش اللحظة.... هههههه
غادة : يا لهوي عليييك... أما أشوف آخرتها معاك....
غادة دخلت المطبخ تسخن الأكل.. كريم جه من وراها حضنها و باسها من خدها... غادة مسكت ايده و ضمتها... حطت الأكل على ترابيزة السفرة... كريم قعد جنبها.... مسك الشوكة يأكلها في بقها..
غادة مبتسمة : حلوة الرومانسية اللي تفتح النفس دي. هههه
كريم مسك مكروناية قلم بشفايفه ... و راح ناحية بقها.
غادة : يا خرابي عليك... هههههههههه بتفكرني بأيام زمان.
كريم غمض عينه و هز دماغه بمعنى يلا تعالي خديها
غادة راحت مسكت المكرونة بشفايفها من على شايفه.. شفايفهم لمست بعض...
غادة : دي احلي مكرونة كلتها... امسح الصلصة من شفايفك.
غادة مسحت شفايفه بصباعها... كريم مسك صباعها.. حطه في بقه مصه... غادة غمضت عينيها... جسمها قشعر...
كريم (زبه وقف) احلى شوية صلصة... طعمهم مسكر من العسل اللي كان في بوقي
غادة هاجت و بتقاوم : لأ يا كريم.. انت هتوديني في داهية... انت بتعمل حاجات تسيب الأعصاب..
كريم : ليه يا عمتي.. انتي اتضايقتي.؟
غادة بحزن : لا يا حبيب عمتك... بس بتعمل معايا اللي جوزي معملش خالص... رقيق و رومانسيتك زي اللي في التليفزيون... في الأفلام..
كريم : انتي لسة شوفتي حاجة. هههههه...
غادة : طب ممكن سؤال؟ انت متجوزتش غادة قريبتك ليه؟
كريم : يا ستي ابوها مش راضي... متخلف بيقول انها خالتي و ماتنفعش.
غادة : مش كنت بقولك كدة؟
كريم : يا عمتي غلط... دي بنت خالة امي... يعني تجوز لي.. بس الهبل... طب اقولك على حاجة؟ حتى لو خالتي.. برضه بحبها.
غادة : يا سلام؟ طب و ذا ينفع؟ خالتك؟ لأ طبعا...
كريم : عارف بس مبقدرش امنع نفسي عنها و لا هي كمان.
غادة : ههههههه طب لو عمتك اللي مكانها.؟ ( بتقول لنفسها.. ايوة انا نفسي)
كريم (في باله يا ريت.. كنت شبعتك نيك) : من غير كلام اتجوزك.... ههههه هو انا هلاقي زيك...
غادة : يا أونطجي.. دا انا من سن أمك.
كريم : حتى لو كنتي امي.. .. و بعدين السن مش مقياس...... تعرفي لو مكنتيش متجوزة.. كنت خطفتك....
غادة ( بلاش تهيحني) : طب كويس ان انا عمتك.. ههههههه.
كريم : احلى عمة في الدنيا... المزة بتاعتي..
غادة : ههههههه.. أونطجي... شايف وشي و التجاعيد...ولا شعري اللي الصبغة مبوظاه
كريم : يا عمتي من غير زعل انتي مهملة. لازم تهتمي بنفسك شوية... واحدة في جمالك لازم تحافظ على ده.
غادة : مش بقولك.. أونطجي..
كريم ( على آخره) : لا بجد يا عمتي... انتي حلوة و جسمك حلو.. و يشد الرجالة...
غادة ( هاجت من كلامه) : طب يا هندسة...... المهم انت ماكلتش.. عمال تأكلني و خلاص
كريم : مين قال كدة... انتي تاكلي و انا اشبع يا دودو...
غادة بعصبية ( بتحاول تقاوم رغبتها) .: و بعدين معاك يا كريم... ممكن تكمل اكلك.
غادة قامت شالت طبقها و دخلت المطبخ... كريم قام وراها... لقاها بتعيط..
كريم : عمتي... انا عملت ايه زعلك؟. انا مقدرش ابدا ازعل الإنسانة الرقيقة دي... عرفيني انا عملت إيه.
غادة بعصبية و صوت عالي : عملت اللي عاوزة جوزي يعمله... فهمت؟ كلامك و أفعالك و حنيتك... محتاجة ده من جوزي يا كريم... مش منك..
كريم : طب انا آسف بجد... بس انا فاكر اني كدة بعوضك عن حاجة ناقصاكي... صدقيني..
غادة : عارفة يا كريم.. عارفة.. بس انا محتاجة لراجل ياخدني في حضنه... يقولي كلمة حلوة.. يطبطب عليا.... ينسيني همومي و مشاكلي.. من حقي احس إني الست اللي انت قولت عليها... الراجل الوحيد اللي ينفع يعمل كدة مش عايز يجي حتى يومين.... عرفت يا كريم... ( بتعيط بصوت عالي).
كريم : لأ يا عمتي... بلاش دموع عشان خاطري... طب تعالي في حضني يا حبيبتي.. زي الحضن بتاع الصبح قبل ما انزل....
كريم قرب منها حضنها... غادة اترمت في حضنه و دماغها في صدره بتعيط.... كريم دموعه نزلت متأثر.. . بيطبطب على ضهرها..
كريم: لا يا دودو... متعيطيش عشان خاطري... انا كمان دموعي نزلت بسببك... ينفع كدة.؟
غادة رفعت وشها.. شافت دموعه... كريم مد ايده مسح دموعها....
غادة : حقك عليا يا كريم... انا اسفة.. مش انت المقصود بالعصبية دي... و عشان خاطري خدني في حضنك قوي.
كريم عدلها في حضنه و حضنها قوي... صدره لزق على صدرها... مسك دقنها بايده و رفع وشها ناحية وشه... مسح خدودها من الدموع...
كريم : العيون الجميلة دي ما تعيطش يا دودو.
غادة مبتسمة : كلامك جميل قوي.. بحب اسمعه..
كريم : بحبك يا دودو..
غادة بصت في عيون كريم.. نزلت بنظرها لشفايفه... كريم كمان بيبيص لشفايفها... ايده ماسكة دقنها... بيقرب شفايفه من شفايفها... غادة غمضت. و بتقرب منه...
غادة مغمضة : و انا كمان بحبك....
كريم قربها منه اكتر و شفايفه قربت اكتر.... نزل لشفايفه على خدها.. باسها بوسة رقيقة قوي على خدها... غادة فتحت... و ابتسمت.
كريم : أيوة كدة.. مش عاوز اشوف غير الإبتسامة دي يا دودو.... ممكن بقي نقعد نشوف فيلم رومانسي؟ يمكن تحلمي حلم كويس ينسيكي النكد ده.
غادة هزت دماغها و هي مبتسمة.. كريم خرج وصل اللاب و حطه ع السرير.... غادة قعدت ع السرير و كريم جنبها... اللاب توب على حجره.. و بيشوف فيلم رومانسي.
غادة : ممكن اطلب طلب و ماتفهمش غلط..
كريم : اتفضلي اؤمري.
غادة : انا مكسوفة اطلب.. بس.. الفضول قاتلني...
كريم : قولي يا حبيبتي.. من غير إحراج..
غادة : شوفت صورة الواد اللي شبهك؟ ممكن اشوف الفيلم ده؟.
كريم : دا فيلم سيكو سيكو... بس مش هعرف اجيبه علشان معرفش اسم الفيلم..
غادة : طب بص.. ادخل على الموقع بتاع الأفلام دي و نبحث يمكن نلاقيه.... مش عارفة ليه عاوزة اشوف النوع ده من الافلام دلوقتي.. يمكن الملل.. يمكن الوحدة.. مش عارفة..
كريم مستغرب و مش مبين لها : امر مولاتي الملكة...
غادة : اقولك.... نشوف فيلم في واحدة شبهي أو في جسمي.. عاوز اشوف نفسي فيها..
كريم : حاضر يا دودو..
كريم دخل يبحث. جاب الصور تساعدها في القرار
غادة : استني يا كريم الست دي شكلها محترم... إيه اللي جاب صورتها هنا

كريم : ندخل و نشوف احترامها..... ايه ده.. دا مقطع لواحدة مع ابنها. ههههههه.
غادة : يا لهوي..... ابنها ابنها؟ إزاي...
كريم : مش عارف. استني نشوف...
كريم شغل الفيلم و بيترحم لها....
كريم : شوفي الصدفة. هههههه بتشتكي لابنها من وحدتها و انها لوحدها.... ابنها كمان يشتكي انه وحيد... و يحضنها بعض و تنام معاه
غادة : ههههه يقلدونا.... ههههههه.... بس انت متأكد انها هتنام معاه؟... دي كبيرة عليه... و بعدين شوف هي ال..... يا نهار نيلة.... دي نامت و هو طلع حاجته..... يععععععع دي بتمص.

... تعرف ان عمك سيد كان طلب مني ده بس معرفتش؟... اي اللي انا بقوله ده... لامؤاخذة يا كريم... نسيت نفسي...
كريم ساكت و مركز في المشهد.... مشدود مع الست و هي بتمص بتاع ابنها
غادة : كريم..... يا كريم انا بكلمك
كريم : هااه... معلش يا دودو بس المنظر واخدني... معلش بتقولي إيه.
غادة : للدرجادي المنظر عاجبك؟ دا قرف...
كريم : لا يا دودو.. دا متعة... استني بس و شوفي هتعمل الحركة دي ازاي..
غادة : بس شوف الواد عامل إزاي..... ههههههه كبير شوية.. صح؟
كريم : كبير؟ ههههههه.. لا طبعا دا عادي خالص... الكبير.....
غادة : عارفة.. الكبير معاك.. ههههههه.. يخربيتك.. دا احنا فجرنا.
كريم : لا بجد يا دودو... طب مفيش مص اقصد معاكم يعني... طب و اللحس... مش موجود برضه؟
غادة : لأ هو اللي مابيرضاش....
كريم : غبي... انا آسف.... طلعت لوحدها صدقيني... بس اللحس دا مزاج.
غادة بدأت تتشد..: طب هو انت عرفت إزاي.... جربت.؟
كريم : هقولك على السر..... جربت مع غادة هناك...
غادة : يا ابني هي مش بنت؟ بتعملها ازاي..
كريم : ع الذنبور.
غادة كشرت وشها : انت قليل الادب...
كريم : يا دودو.. دا احنا بنتفرج على سكس... هجيب منين الأدب.
غادة : هههههههههه... طب يا صايع... المهم.. كنت بتعمل ايه في الذنننننن.
كريم : أيوة... هتطلع اهي...
غادة : في الزنبور.
كريم : يا لهوي يا دودو.. كنت بمصمصه... هوباااااا... دخلنا في التقيل... بصي الولا

غادة بصت للمنظر.. تنحت... جسمها كله ساب.: يا لهوي... يا لهوي..... شايفاك انت اللي في الفيلم يا كريم.
كريم. : تصدقي؟ و انا كمان شايفها انتي..... بس بالظبط جسمك.... شايف دودو قدامي...
غادة : طب هي قالت له ايه دلوقتي.. ترجم لي.
كريم : بتقول كلام وحش....
غادة : قول...
كريم : بتقوله دخله كله في كس ماما.... نيك ماما المشتاق..
غادة : أيوة معذورة... تقوله اكتر.. و الواد مسيطر..
كريم : انا انا.. مش قولتي شايفاني انا.. ههههههه.
غادة : أيوة صحيح... كريم مسيطر... جامد قوي.
كريم : بيقول لها.. كسك مبلول و ضيق قوي يا دودو.
غادة : ههههههه دا على اساس ان انا.؟ ماشي يا كريم... كمل..
كريم : بتقول له.. لازم يبقى ضيق..
غادة : طبعا.. مش بقاله سنتين ما داقش...... لا مؤاخذة يا كريم.. هتكلم ان انا هي.
كريم : خدي حريتك خالص.
غادة : طب تعالي باللاب جنبي كدة.. قرب مني مش شايفة..
كريم قرب منها قوي..
غادة : هو الجو حر ولا انا اللي سخنت؟ هههههههههه قصدي من اللي بيحصل ده... معقول؟ بتفرج على فيلم زي ده مع ابن اخويا عادي كدة؟.
كريم : يا ستي انسى شوية إني ابن اخوكي.... اقولك.. انسى خالص اني قاعد معاكي... تعالي جنبي كدة و متبصيش ناحيتي... هتلاقي نفسك عايشة الإحساس اللي تتفرجي عليه... جربي مش هتخسري حاجة.
غادة : طب شوف حاجة تانية.. الفيلم دا خلص...
بس قولي عنوان الفيلم وانا اللي اختار.. ماشي.
كريم : حاضر يا دودو...... اههو.. رحلة مع زوجتي... اتنين رجالة مبادلين زوجاتهم مع بعض
غادة : لا... اللي بعده.
كريم : يوم في المدرسة.. دا طالبات في مدرسة مع المدرس.
عادة لأ. اللي بعده.
كريم : زيارة خالتي.. دا شاب راح بيت خالته.
غادة : إيه ده و ينام مع خالته؟
كريم : مش عارف. مشفتوش قبل كدا.
غادة : لأ.. انا عاوزة اشوف عملها إزاي... شغله كدة.
كريم ( متأكد انه هينيك عمته الليلة دي)... شغل الفيلم...
الشاب وصل بيت خالته و بعد يومين شافها و هي بتتناك من جوزها.. وبعدها زعلت منه علشان خلص بسرعة و نام... و تاني يوم سافر شغل..
غادة : زي حالاتي... تعالي يا ختي حط همك على همي..
كانت بطلة الفيلم بتشتكي لأبن اختها من جوزها و ضعفه... لغاية ما في ليلة قاعد يتفرج على فيلم.. جت قعدت جنبه و كانت لابسة لانجري...
غادة : هههههههههه بيقلدونا.... يتفرجوا على فيلم سوا... بس استنى وقف ثواني... هروح اعمل حاجة و اجيلك.
غادة خرجت و بعد دقياق رجعت لابسة اللانجري اللي اشتريته... كريم شافها باللانجري.... شفرات كسها يدوبك متغطين و باقي لحم كسها ظاهر... بزازها مرفوعين و الحلمة بارزة.. .. زبه اتفرتك من الوقوف
عمرو: يا لهوي يا دودو... دا انتي خسارة في عم سيد... يسيب الجمال ده و يسافر إزاي؟
غادة : صحيح عاجبك.. طب اكتر حاجة عاجباك ايه.. بصراحة.
كريم : ههههه.. كل حاجة... على النعمة لو مكنتيش عمتي.. كان زماني.. ولا بلاش
... غادة ضحكت و رجعت قعدت جنبه ولازقة فيه..
غادة :طب كويس انك لسة فاكر اني عمتك كمل الفيلم اما نشوف هيحصل ايه؟
كريم شغل الفيلم و بدأ الشاب في الفيلم يحط ايده على ورك خالته


غادة : ههههه بدأ يتحرش بيها.. وهي عاجبها اللي بيحصل. مش فاهمة ازاي كدة
كريم راح بايده على ورك غادة زي الفيلم.... غادة بصت لكريم.. ابتسمت..
غادة : كدة إحنا اللي بنقلدهم.. ههههه
كريم : علشان احساسها يوصلك... تعرفي قصدي.
غادة اندمجت مع الفيلم.. و بدأت تتشد مع ايد كريم..
غادة بصوت بيترعش : هممم... تخيل... بدأت أحس بيها..... علشان محرومة.. ما صدقت ايد ابن اخوها لمستها..
يوه.. قصدي ابن اختها
الشاب في الفيلم بدأ يسخن.. ايده دخلت بين وراك خالته... خالته سخنت و الواد وصل لكسها.

كريم كمان ايده سرحت. وصلت لكس غادة...
غادة غمضت عينها: لا يا كريم... احححح.. انت شقي.. و انا تعبانة مش هقدر اقاوم.... اوعي ايدك.... اااااااه.. كفاية..
غادة بعدت عن كريم.. قامت وقفت... كريم قام وقف.. زبه واقف واضح ملامحه من الشورت.... عيون غادة على زبه. عضت شفايفها..
غادة : إحنا روحنا منطقة خطر يا كريم.. بلاش نعمل حاجة نندم عليها.
كريم قرب منها بيحاول يحضنها... مسك دراعتها..
كريم : نندم؟ ليه؟ جوزك الغبي هو اللي لازم يندم.... إزاي يبقى معاه واحدة زيك و يسيبها.... ازاي يحرم نفسه من انه يبص في عيونك... يمسك ايدك (مسك ايدها).... يحضنك.. ( حضنها)... يلمسك.... و قرب نفسه منها و زبه بقي بين وراكها..
غادة : كلامك حلو يا كريم... بس ما...
كريم : من غير بس... انتي مش شايفة نفسك كويس.... تعالي معايا ثواني..
كريم مسك ايدها و دخلوا اوضتها.. وقفها قصاد المراية و وقف وراها..
كريم : بصي لنفسك كدة.... شوفي الست اللي جواكي... انتي ست جميلة و اي حد يشوفك لازم يطمع فيكي... .
غادة ممحونة : يطمع في ايه بس.. هو انا حيلتي حاجة؟
كريم : لا حيلتك حاجات... شعرك ده ( مشي ايده على شعرها)..شوفي صدرك ده ( مشي ايده على صدرها)... رجلك دي.. ( نزل بايده على وراكها)... جسمك ده.. ( قال كدة و هو بيقرب منها من ضهرها.. زبه في فلقة طيزها... حضنها من وسطها.. و بيمشي ايده تحت سوتها.. كسها.
غادة بعلوقية : و بعدين يا كريم... كلامك حلو.. بيخليني عاوزة اسمع تاني... ببقى عاوزة احضنك...
(غادة لفت وشها ناحيته)... ببقى عاوزة ابوسك...
كريم بدون تردد لزق شفايفه على شفايفها... بيمص شفتها التحتانية... ايده بتمشي على طيزها..
كريم : ممكن اقولك سر و متزعليش؟
غادة بمنيكة : عارفاه
كريم : عرفاه؟.. طب لو عارفاه ممكن تتخيلي انك مع جوزك دلوقتي...
غادة : لأ.. انا مع ابن كريم ... عاوزة أفضل كدة للنهاية....
غادة بصت على الفيلم في اللاب...
غادة : الحق يا كريم.. الواد ببنيك عمته

كريم : طب وانتي سايباه ينيك كدة
غادة بدلع : مش عارفة... شوف انت بقى و انت في جوة حضني كدة ممكن يحصل إيه... يا كريم انا كمان عاوزة اقولك سر... انا كمان بحلم و بقاوم ده بس مش قادرة... خليك في حضني و اللي يحصل يحصل
كريم : بس انا مش عاوز ابقي فى حضنك.. عاوز ابقي في.....
غادة بمنيكة : تبقي فين؟
كريم مد ايده على كسها.....
غادة : احححح.. مش فاهمة.. انت عاوز ايه...
كريم دخل ايده جوة الاندر
غادة : يا لهوي... ايدك دي شقية أوي..
كريم زق غادة ع السرير... نامت على ضهرها بعرض السرير و رجليها ع الارض... كريم نزل على ركبه ع الارض... حرك الاندر من الجنب.. كشف كسها.... دخل ببقه في كسها... يلحس بلسانه زنبورها..
غادة : اااااااه... دا احساس حلو... حلو قوي.... هو دا لحس الزنبور؟ احححح
كريم رفع وشه ليها : احلى احححح سمعتها في حياتي..
كريم مسك زنبورها يعضعضه بالراحة.. يدخل لسانه في كسها.. و يرجه يلحس ع الزنبور و بين شفرات كسها...
غادة : يااااااااه.. دا انا كنت هبلة اوي... احححح اوي... كفاية يا كريم... مش قادرة.
.. احححح. تعالي.. احضني.
كريم خرج زبه من الشورت.. طلع فوقيها.. غادة بصت على زبه
.. مسكته
غادة بمنيكة : شكله حلو قوي...... هو هيعمل ايه يا كريم... هاه.. هو ده هنا ليه يا كريم..
كريم بل راسه.. و راح علي شفرات كسها... بيضرب زنبورها بزبه...
غادة.: اااي... بتوجعني يا ولا... يااااااااه. قول بقي هو دا هيعمل إيه
كريم دخل زبه جوة كسها : هينيك... ااااه هينيكك قوي
غادة بصوت عالي و بمنيكة : احححححححح... اااي... قوي.. قوي.... يا وحش.. يا قليل الأدب.. تقول لعمتك هينيكك؟..اححححححح.
كريم : عمتي عاوزاه... ااااه يا دودو.. سخنة قوي...
غادة : مش عمتك اللي عاوزاه يا ولا... دا هو اللي عاوز..
كريم : ااااه... هو عاوز؟ هو إيه؟ و عاوز إيه قليل الادب ده...
غادة بمنيكة : هو؟ زبرك يا ولا... زبرك عاوز ينيكني.... عاوز ينيك كسي.. كسي المحروم... اااااه يا كسي... اااه يا نا يا محرومة... محرومة نيك..... اااااااه... احححححححح... نيك قوي... نيك كمان... من ساعة ما شوفته و انا هتجنن... خليه جوة.... اححححححح... اححححححح يا كسي.
كريم فضل ينيكها ساعة.. يقعدوا يتفرجوا على فيلم َ يرجعوا ينيكوا... لغاية الصبح.. اخد اجازة من شغله ٣ايام و فضل راكبها طول الوقت... بعد ال ٣ ايام.. سيد ابو إيهاب بيكلمها... و يعرفها انه بيحاول ينزلاجازة ..
غادة : براحتك يا سيد.. لو مش عاوز تيجي.. خليك و كدة كدة كريم مونسني... و انت خليك في شغلك.
من يومها كريم بقي جوز عمته. اللي كل ما سيد جوزها يكلمها تقوله ( خليك في شغلك)
النهاية