بدأت القصة عندما كان عمري 17عشرا كانت هناك عمتي تأتي إلينا كل عطلة صيف كانت تقضي أيام وتذهب حكم أنها تسكن في مدينة بعيدة عنا وكانت لديها بنت أسمها مريم وكانت تكبرني بسنة وفي أحد أيام كانت بنت عمتي في غرفتها ولاحضت أنني أسمع صوت اهاات في اليل وفي مرة كنت مارا جنب غرفتها فسمعت كأنها تتحدت مع شخص في الهاتف وقعدت أتصنت على حديتهم فسمعت يقول لها أنا مشتاق لكي أنيكك مرة أخرى وقالت أنا أيضا موشتقتن إلى زبك الكبير وفجأة من غير مقدمات دخلت عليه الغرفة فجأة فوجدتها تلعب بكسها فهي بسرعة غطة نفسها بيديها وقالت لها ماهذا الشئ الذي تفعلينه فقالت لي أرجوك لا تخبر أمي فاإذا علمت سوف تقتلني فقالت لي أرجوك سأفعل كل شيئ تريده فقلت لها كلا شيئ فقالت لي نعم فقلت لها أريد أنا أنيكك فنضرت فيها ورأيتها تفكر فقالتلي تمام فأنقضيت عليها وضليت أبوس فيها من فمها ورقبتها وضلت تتمحن وبعدها نزلت إلى بزها الذي كان كبير وضليت أمص فيه متل الرضيع وقعدت أعض في حلملتها التي كانت وردية وبعدها قلت لها مصيلي زبي فبدأت تمص فمسكتها من شعرها وبدأت أدخل فمها أكتر في زبي وبدأت تختنق من كتيرة السرعة وفجأة قذفت لها في فمها وبلعته كله وبعدها عندما أرضت أن أنيكها قالتلي أنا عذراء فلا تنيكنني من كسي قلتلها تماما وعندما أضارت لي كسها فأنا أغرني الشيطان بدل أن أنيكها من طيزها نكتها من كسها الكبير فسمعتها تقول لي مادا تفعل أنا عذراء وفجأة أدخلت زبي كله في كسها مرت واحدة فصرخت صرخت قوية وفجأة بدأ ينزل دم من كسها فصارت تبكي وتقولي لماذا فعلت فيا هذا فقلت لها أنا لم أقدر على مقاومة كسك وعندما أنتها ذللك النهار وغدا فجأة وأنا مستيقض من نومي فجأة دخلت عليا عمتي وأمي وأب بنت عمتي فلقحبة راحت قالت لأمها أني أختصبتها غصب عنها فهجم عليا أبو مريم وقعد يضرب فيا ويقلي ياولد الحرام وبعدها جا أبوي وقلهم أشبيه لي عم يضربه فقالت له أمي أنه إختصب أبنته خصب عنها فأبي إندهش وأنضم إليه وضلا يضربو فيا حتا أغميا عليا فوجدت نفسي في المستشفى بعدها جاء عندي ضابط شرطة أبوها إتصل بلشرطة فقال لي أما تتزوجو عندما تبلغو أو تدخل السجن فأنا إخترت الخيار الصعب أنا أدخل السجن فقضيت فسجن 5سنين بعدها تم إطلاق سراحي وبعدها رجعت إلى البيت وإلتقيت أمي تبكي من عودية وأبي كذللك قال لي أهلا بعودتك وهناك أنتهت الحكاية