• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة الكبل المتحرر | السلسلة الرابعة | ـ ثمانية اجزاء (sslovoe) (1 مشاهد)

جدو سامى 🕊️ 𓁈

كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
5,998
مستوى التفاعل
2,572
النقاط
62
نقاط
29,184
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
الجزء الأول

زوجتي منعتني من النوم بالغرفة ومعاشرتها بعد ما حدث مع جارتنا

ووضعت علاقتنا مع تلبية طلبها ان تراني معها مع شخص اكرهه لانها تكره جارتنا وانا قلت لها ان العلاقة جسديه لا يوجد بها عاطفة وانها فقط اشباع شهوة جارتنا وهي اخبرتني انها تريد ان ترى ان كانت علاقة مع شخص اكرهه سيكون عقاب لي

او ان لا اسالها عن أي شيء وامنع أي زيارات او طلبات لها تثيرني

وانا بعد تحول حياتنا بعد ان أصبحت شيء جزء من زوجاتنا ان أرى استعراضها بالشارع والمحلات وكيف نظرات الرجال

لكن مع خالد الذي حياته استهزاء واعرفه ويتحدث عن زوجتي امام الموظفين ويسخر مني انني لا يمكن ان اكفيها كتحدي لارد عليه

لكن علاقتي معه حتى لو وافقت على طلب زوجتي بدعوته لن يكون امر طبيعي وهو يعلم كيف انني اتشاجر معه طوال الوقت وهو دائما يجد وسيلة للتخفيف عن غضبي انه يمزح فقط

رغم ان زوجتي اخبرتني انها فقط تريد ان تقوم بضيافته فقط

خلال اليوم التالي لم اجد فرصة وحجه لدعوته فلم نكن أصحاب ليكون هناك مناسبة

لكن خلال اليوم كان المدير قد سالني عن امر لاقوم بارسالها لادارة المشتريات وانا ادعيت انني لست بالقسم الرئيسي الان وان يطلب من جمال ان ينقل الي المعاملة بالمساء يمكنني ان اسلتهما منه واذهب لتوصيلها

فقال انه سيطلب منه ان يتواصل معي بهذا الشأن

ربما ذلك يرضي غرور زوجتي فهي تريد ان ترى الشخص الذي اكرهه كثيرا بنفسها وربما يكون فقط لقاء من باب الشخص ولن ادعوه للدخول

بدى جمال برسالته الي انه لا يعجبه ان يعمل لساعات إضافيه وموصل طلبات وانا كنت اريد ان اجد فرصتي لاخبره انني ساخبر المدير انه يرفض

فقال لا ...لا اعني انني...فقط لو كان بوقت الدوام الرسمي فانا يمكنني ان أقوم بالذهاب نيابه عنك

فقلت له الأوراق رسمية ولا تحتاج الى توقيعي وانني سارسلها غدا والمدير لا يريد الانتظار

فوافق مجبرا على ان لا يرد طلب المدير

لدى عودتي البيت اخبرت زوجتي ان جمال سيقوم بتوصيل اوارق خاصة للعمل وانه سياتي لزيارتنا الليلة ليوصلها

زوجتي بابتسامه كانها تتفاجا من الامر قالت اممم مرحبا به

قلت لها انه فقط سياتي ليوصل الملفات الي اظن انك طلبت فقط رؤيته

قالت سنرى اذا...لا يجب ان تجعل صاحبك يأتي بدون ان تقوم بضيافته

قلت لها لم ادعوه للزيارة فقط طلبت منه توصيل لتريه بنفسك

قالت حسنا

دون ان توافقني ان الامر فقط رؤيته من المدخل ولا ندعوه للدخول

انشغلت زوجتي خلال اليوم باعمال البيت وانا أحاول ان لا افكر بما ستقوم بفعله او ارتدائه قبل زيارة جمال لنا فاتوقع انها ستحاول ان تغيضني وترى نظراته لها

الامر الذي كنت اطلبه منها ان تقوم به لعمال البقالة واستقبالهم اصبح امر لا اريد ان تقوم به لجمال

وربما كرهها لجارتنا تريد ان تنتقم مني لترى ان كنت ساشعر بما تشعر به لو استعرضت لشخص يحب ان يتفاخر ويتحدث عن زوجات الموظفين امامهم والسخرية منهم

ولا اريد ان تكون الزيارة أيضا محل سخرية لي وما يقوله امامهم عن زوجتي مجرد هراء الجميع انه يعلمون انه يسخر

لكن زيارته الي ربما يتحدث عنها امام الموظفين ويخبرهم عن زوجتي

الحديث عن زوجتي لم يكن اول مرة اسمعه من احد وكان اغلب من اسمهم يثيرني كلامهم واحب ان اتنصت اليهم

لكن بخلاف جمال فكان الامر مختلف لانه يستهزيء بي فذلك يجعلني لا احب ان اسمعه ان يتحدث عن زوجتي وحينما اسمعه ينكر انه كان يتحدث عن زوجتي وانه يتحدث عن امراة يعرفها

لدى انتهاء زوجتي من ترتيب البيت والتنظيف دخلت لتستحم وتتطعر وتسرح شعرها وانا انتظرها لتخرج من الغرفة لارى ما تختار من ملابس ترتديها قبل زيارة خالد

رغم انها اخبرتني انها لن تقف امامه بفستان وانها سترتدي العبائة فوقها لتخفي الفستان

لكن فكرة ارتدائها فستان مثير لن ارتاح له ولا اريد ان تفكر زوجتي ان تستعرض اكثر من رؤيتها له فقط

حينما خرجت من غرفتها كانت ترتدي فستنا طويل وساتر لكامل جسمها ولا يظهر منها شيء ومغلق لحد الرقبة

مما جعلني اعلم ان زوجتي لن تقوم بامر يجعلني مكان سخرية بالعمل او تكون هي مكان حديث لجمال عنها

شعرت انها لم تقصد ما تعني باثارته او اختباري وانها فقط تريد ان تستفزني بعد رؤيتها لجارتنا

شعرت بالارتياح انها لن تفعل امر جنوني وتستعرض بصدرها وتجعله يهيج على منظر جسدها ويكون امرمذل لي

وهي تبتسم وتسالني ان كان الفستان يعجبني ومناسب

قلت لها انه جميل

قالت لي هل كنت تتوقع فستان اكثر جراءه

فقلت لها الحقيقة نعم

قالت لي هل تريد ان أقوم بتبديله ؟

قلت لها لا هذا مناسب جدا الحقيقة انني كنت اخشى ان ترتدي شيء غير هذا

قالت لي لا تقلق ...ليس من اول مرة التقي بصاحبك انني فقط اريد التعرف على الشخص الذي يجعلك تعود للبيت متقلب المزاج

واعدت لي الجلسة وجلسنا نتسامر ونشاهد التلفاز

وقد وصلتني رساله من جمال لاخذ الطلب منه لانه لا يريد ان ينزل بنفسه ليوصله الي

فاخبرته ان يصعد الدور وبرقم الشقة لاجبره على ان يوقف سيارته وينزل ولا يجد سبب ليقول لي ان انزل انا له سوى انه قال حسنا

وانتظرت لحين وصوله

وكانت زوجتي تجلس بمقعدها وهي تراني أقوم لفتح الباب

وهي تسمعه وهو يتحدث معي ولهجته بدت انه متذمر من الطريق او من طلب توصيل الملف لي

وانا قلت له شكرا لك

حينما سمعت صوت زوجتي وهي تنادي علي كانها لا تعلم من الضيف ومن القادم وقد لفت العبائة على جسدها وكشفت نص شعرها ولحاف حول رقبتها يغطي نص شعرها وحول رقبتها وهي تبتسم وتنظر لجمال وترحب به

وتسالني عنه كانها لا تعلم من يكون وتبتسم له

فارد عليها انه زميلي جمال بالعمل اتى لتوصيل الملف

قالت اوو مرحبا بك ...قد سمعت عنك وظننت انك تبدو مختلف

فرد عليها ارجو ان تكون الاخبار عني جيده

قالت لي لم لا تدعوه صاحبك للدخول فقد اتى المسافة الى هنا

وهو يرد على زوجتي بالشكر وانه لا يريد ان يزعجنا

كم يحاول ان يبدو لطيفا مع زوجتي باسلوبه

وزوجتي ترد انني قد حضرت الجلسة والمكان ويمكن ان تتفضل بالدخول وتشرب العصير البارد او الشاي وترتاح من الطريق

وهو ينظر الي ان كنت ارغب ان اسمح له بالدخول

فاقول له انا لاوافق زوجتي نعم يسعدنا ان تتفضل

فلم يتاخر بان يتقدم ويدخل الى شقتنا وانا أقوم بضيافته ليدخل الى المجلس ويجلس معي

ويدور الحديث حول العمل وان المدير يطلب منه طلبات عديده وان الوقت يأخذ من وقته الخاص بدون مقابل ساعات اضافيه

قلت له انها أمور اضراريه لخدمه العمل لاباس وانا ساخبره ان يرفع لك ساعات اضافيه

ابتسم وهو متعجب انني ساكلم المدير لاجله وهو يظن انني أتمنى ان اغيضه واجعله يعمل بدون مقابل لانه يتحدث عن زوجتي وانني اريد ان انتقم منه بالعمل

زوجتي لم تشاركنا الجلسة وتركتنا لبعض الوقت

حينما أتت بعد ذلك وهي تقوم بضيافتنا وتحمل معها بعض المكسرات

وجلست بمكان قريب لنظرة لها وهي تجلس وتغطي جسدها بعبائها ولا يرى منها شيء

لكنه تعجب من جلوس زوجتي معنا بالبداية

حينما سالته زوجتي عن عمله

فدار حديث عن العمل

وزوجتي تقول يبدو العمل لديكم متعب هل لذلك زوجتي يشعر بالضيق لدى عودته كل يوم

قالت لها انه لاباس بالعمل رغم انه كثير وطلبات لا تنتهي

قالت له تبدو مختلف كثيرا عن ما توقعته وقد سمعت زوجي يتحدث عنك ظننت ان شكلك مختلف

هو ابتسم انني ذكرته لزوجتي وهو يقول لزوجتي ارجو ان تكون أمور جيده

قالت له زوجتي مما أرى انك تبدو عكس ما سمعته ولا اعلم سبب الخلاف بالعمل...زوجي ربما يبالغ بالحديث عنك

وجمال يسالها بما قلت عنه

وانا ارد انني لم اتحدث عنك بل عن العمل

قالت زوجتي ظننت انني سارى شخص بغيض لكن يبدو انك شخص لطيف يبدو ان العمل يأخذ منكم جهد كبير يجعل العلاقة بينكم صعبه

قال لا اعلم انني لا احمل على احد ولا اجد مشكلة مع احد

قالت زوجتي نعم رغم ان زوجي لا يحب المزاح بالعمل وانه غير مرتاح به

قال لها جمال لا اعلم ..لم اكن اسخر من احد مجرد كلام

قالت له وماذا كان الكلام

قال لها فقط كلام رجال ومزاح عام

قالت له اذا لا يوجد هناك مشكلة والحقيقة انني حينما سمعت ما قاله زوجي عنك ومزاحك قلت له انك لطيف وان مزاح ليس بالشيء الذي يجعل زوجتي غير مرتاح

قال لها وماذا اخبرك ...

قالت له زوجي لم يعجبه الحديث عني خاصة بالعمل

قال لها لم اقصد الحديث عنك ربما فقط كنت اقصد ان زوجك محظوظ

قالت له زوجتي وانا قلت لزوجي نفس الامر لكنه ربما لم يعجبه ان تنقل الكلام بين الموظفين ثانيا انت لم تراني من قبل كيف تتحدث عني وبعض الموظفين يظنون انك تسيء الي وزوجي غير مرتاح لذلك...ربما تعلم ان زوجي ممكن ان يقدم عليك شكوى تلفظ وقذف

قال لها ليس الامر كهذا وانا لم اقصد شيء

قالت له اعلم...الحقيقة انني احب ان اسمع راي احدهم بي واخبرت زوجي ان الكلام لا يدعو للزعل

نظر جمال الي وهو لا يعلم كيف أوصلت الكلام لزوجتي ما قلت لها

وهو يقول لها انني لم اقل غير الحقيقه

قالت له انك لم ترني من قبل كيف تتحدث عني

قال لها ان سعيد برؤيتها الان وانه لم يتوقع ان زوجي بهذا القدر من الحظ بها

قالت له لا تكن لطيفا الان واخبرني بما كنت تقوله فلا اظن انك قلت أمور عني امام الموظفين وجعل زوجي يتشاجر معك ولا يمكنك ان تقولي لي

وهي تشير اليه بقوله ان كان هناك شيء تريد ان تقوله عني فعليك ان تقوله لي انا زوجي لا يحب ان تنقل الكلام عني امام الموظفين

قال لها كان فقط هرج رجال والجميع يعلم انني لا اقصد شيء فالجميع يتحدث عن زوجاتهم وحياتهم وهو فقط يفضفضون لبعضهم

قالت زوجتي صحيح هل انت متزوج ؟

قال لها نعم منذ خمس سنوات ولدي **** واحده

قالت له جميل...لابد ان زوجتك محظوظه بك أيضا

ابتسم وقال لها ليس كل الرجال مثل حظ زوجك

قالت له ان كان كلامك بلسانك فقط ام ان زوجتك تحظى كما تتحدث

قال لها لو زوجتي بمثل جمالك ربما لكن الحياة بعد الأبناء ممله وزوجتي ربة بيت وليس زوجه

قالت له لماذا ؟ مما سمعته عن كلامك من زوجي للموظفين يظن انك طوال الوقت مع زوجتك تشعلها وتنتظر العوده لرؤيتها

قال لها وماذا اخبرك زوجك ؟

قالت زوجتي أمور عديدة وانت لا تبدو الان كما وصفه تبدو مختلف لماذا لا تخبرني بنفسك هل تخشى قولها لي فانا اخبرت زوجي ان كلام يعتبر مدح لاي زوج

ابتسم وقال انه كلام رجال

وزوجتي تمزح معه يبدو انه فقط كلام كل ما يفعلونه هو الكلام لو نص كلامك أفعال ربما وفرته لزوجتك

قال لها أقول وافعال لكن مع من يستحق فكل ما قلته هو ما يتمناه أي شخص

ضحكت زوجتي وهي تقول له وهل ما قلته عني امام الموظفين حول جسمي

وسالته كيف تعلم وان لم ترى جسمي

قال لها انه اخبرهم وقد راها من قبل بأحد المجمعات مع زوجها

فقالت له بمكان عام وحكمت كيف تعلم ان ما تراه حقيقة

قال لها من مشية أي امراة يمكنني ان اعلم

كان جمال مع الوقت يتفادى الكلام عن زوجتي او اختيار كلام وهو يعلم انني اغير عليها ولا احب ان يتحدث عنها

لكن زوجتي بحديثها معه كانت تشجعه ان يتغزل بها ووجدني صامت طوال الوقت فبدا يرتاح اكثر بالكلام

وزوجتي خلال ذلك قد تركت عبائتها تكشف اسفلها وقد كشف نص فستانها من فتحه العبائة

وهي تجلس وتستعرض بجلستها امامه وقد رايت كيف بدا ينظر الى فستانها رغم انه كان يستر جسدها لكن استدارة صدرها بالفستان الذي كان يرص على جسدها ويرسمه يمكنه ان يرى حجم صدرها وخصرها

وقد رات نظراته لها وهي تساله ان كان راها بالمجمع وقد غير رايه الان

قال لها وهو يتشجع ان يتحدث عنها امامي وقال انه يظن انها اجمل مما راها من قبل

فسالته زوجتي من الجيد انه لم يفعل كما قال عنها بالمكتب مع الموظفين

وهو يقول لها لم يقل شيء غير صحيح

قالت له زوجتي وهل هناك احد يلتهم احد امام الموظفين فوق الطاولة

ابتسم وهو يعلم ما قاله عن زوجتي انه لو ينالها فانه سيلتهمها بالعمل امام الموظفين

قال ان ذلك فقط مزاح

قالت له اذا كان كلام...ماذا يقول الموظفين عن زوجي وانت تقول ذلك عني

قال كلهم يعلمون ان ذلك مجرد مزاح غير مقصود لكن الجميع يتمنى الجميع يظن انك اجمل زوجه من زوجات القسم

ضحكت زوجتي وهي تقول له هل الجميع راني كي يحكمو

قال لمجرد انني اخبرتهم عنك فقدو صوابهم كيف لو يروك على الطبيعه

ردت عليه جيد انك لم تفقد صوابك وانت تراني على الطبيعه اذا فانا لست كما تصف لهم

كان يبحث عن كلام ليقوله امامي دون ان يتعرض للطرد من البيت رغم ان طول الحديث وجد ان زوجتي تشجعه وانا اتحمل وصامت واسمع الحديث بينهما عن زوجتي

وزوجتي تخبره بكل جرئة انها تحب ان تجد نفسها ملفته

وتشير الي وتخبره أيضا انني وهي متفاهمان ونحن ان نرى كيف انها جميلة وفاتنه

وهو ينظر الي بطرف عينه انني احب ان يتغزل الرجال بها

وقال له لكن ليس امام الموظفين ولا احب ان تجعل زوجي يشعر بالخجل والسخرية امامهم...

وغمزت له وهي تقول المرة القادمة او كان هناك شيء تريد ان تقوله فيمكنك ان تقوله هنا

قال حسنا ...

وزوجتي تبتسم اذا اتفقنا لو تريد ان تتحدث عني فيمكنك ان تقوله لي وانا ساخبرك ان كان يعجبني ما تقول ...او تفعل

وهي تبتسم وهو يلاحظ كيف تتغنج امامه انها تريد ان يقول أي شيء عنها او يفعل ما يريد بحد وصفها

استاذنت زوجتي وهي تقول لنا انها ستذهب وتعود بسرعه

ولا اعلم ان كانت السهره انتهت

وانا وجمال نجلس وهو يسالني لم اخبرت زوجتي

قلت له انك تتحدث عنها طوال الوقت وزوجتي تريد ان يتوقف الامر

قال له كان يجب عليك ان تخبرني لو الامر يزعجك ..

قلت له ليس امام الناس زوجتي أيضا لم يعجبها الامر

فرد علي ماذا اخبرتها أيضا ...

قلت له كل شيء

قال لي انت مجنون ماذا ستقول عني

ولدى عودة زوجتي كانت قد فتحت عبائها هذه المرة وقد كشفت مقدمة صدرها

وهي تعتذر ان قاطعتنا بالحديث لكنه يجد الوسيلة للتغزل بها وانه يسعده وجودها معنا

وقد بدلت فستانها وارتدت فستان يكشف ساقها وفتحة صدرها

وهو ينظر لزوجتي تقف امامنا عبائة مفتوحه وزوجها يجلس بجانبه الذي كان يغير عليها ومن كلامه عنها

بدلال كانت تسال ان كان لا يمانع ان تجلس على راحتها

وزوجتي تبتسم وتقول له الان ما رايك هل تظن ان كلامك تغير وهل ابدو كما قلت

حينها نفخ بصدره الهواء وهو يقول انه لا يصدق انها اجمل من الخيال

وهي تساله ان كان يظن كما قال للموظفين

فقال نعم انه اجمل

فقالت له قد رايت الان بشرط ان تتوقف عن التحدث عني امام الموظفين

سالته ما قال عن صدها

فقال لها وقد زادت الشهوه وهو ينظر اليها امامي

نعم قد اخبرتهم انك منفجرة من الأمام بالمجمع كان يبدو كبير وانه يستحق ان ينام عليه طوال الليل

فضحكت زوجتي وهل الان يبدو كبير

قال نعم

قالت لها ماذا أيضا اخبرتهم

قال ان لك خلفيه رفيعه

فابتسمت وهي تساله هل قلت لهم خلفيه ام قلت طيزي كيبرة زوجي اخبرني انك وصفتها هكذا يبدو انك مؤدب عن وصف زوجي لك

ضحك وهو يقول نعم طيزك كبيرة

قالت له هل تظن انها كذلك ...

التفت بظهرها لتعرض نفسها وهي واقفه وتلف بظهرها لتعرض طيزها له

سالته ماذا اخبرتهم ستفعل بها

رد عليها انه يضع وجهه بينهما

ضحكت بمحنه وهي تقول له كم انت وقح

وانا اردت ان انهي هذا الاغراء بينهما وأقول لزوجتي حسنا الان قد اثبتتي الامر

وقد شعر جمال انني بدات لا احب استعراض زوجتي له وانني بدات اشعر بالضيق من الامر وهو يحاول ان يبدي انه يجاملها لزوجه صديقه

الذي سمح له ان يستعرض جسد زوجته له وصدرها امامه

وان زوجتي تحب ان تستعرض بجسدها امام رفقائة

وهو لا يعلم كيف يصل الى جسدها

فكان يجرب حظة ان كانت زوجتي تحب ان تمثل اللعوب وانها تسمح له بالحديث الجريء امامي وانني اتقبل الامر

فكان رده لزوجتي ارجو ان لا أكون سبب في المشاكل بينكما

فردت عليه زوجتي انه مرحب به ورفقاء زوجي مرحب بهم باي وقت

فشكرها

ولازال ينظر لزوجتي وساقها التي كشفتها وهي تجلس بالقرب منا وقد عرت ساقها وهي تجلس وتميل بساقها فيرى نعومه ساقها

وتتعمد ان تطلب منه ان يتناول الضيافة والمكسرات وقد اصبح يجلس وينظر ناحيتها وأصبحت انا اجلس خلفه وهو يجلس بظهره لي كي يجلس ويتحدث معه وعينه بوجهها وجسدها

ولم تكن تخفي بجلسها بياض مقدمة صردها التي كانت تتعمد ان تجع العبائة على اكتافها ولا تخفي صدرها

وهي تعض شفتها لاثارته وهو ينظر اليها ويتمنى ان اخرج من هنا لالتهما

زوجتي تحاول ان تساله عن عمله معي والعمل كي يخبرها عن أمور سرية وكم يوجد نساء بالعمل

وهو يخبر زوجتي انني الوحيد بالقسم الذي يمكنه ان يتصل بقسم الموظفات وهو يحسدني امام زوجتي انني ادير عدد من الموظفات الجميلات بالقسم

وهي تضحك على محاولته اخبارها انني اجلس مع نساء بالعمل

ولكنها تساله ان كانو جميلات متزوجات ولو كان يمكنه ان يذهب الى قسم السيدات ما يفعل وهي تملح له انه من الجيد ابعاده عن قسم مختلط

وهو ينظر لزوجتي وصدرها ويقول لو يسمح لك زوجك فهو مدير الأقسام ويمكنه ان يقدم لك وظيفه هناك

زوجتي تمازحه وهي تقول فكرة كي أرى طبيعة العمل وزوجي ما يفعل هناك

زوجتي تخبره انه لطيف وتخبره انها لم تعلم ان زوجها لديه المزيد من الرفاق وزملاء مثله وانها تتمنى ان تتعرف على رفقاء زوجها

وهو يرد بسخرية انه سيشعر بالغيرة لو راها باقي الزملاء وانه يحب ان يكون صديق العائلة

فضحكت وتقول له بالطبع انت كذلك

كانت زوجتي وهي تجلس تقوم بتعديل ملابسها وتتهندم وتضع يدها على صدرها كي تجعله يرتكز بالمنتصف وكانها تصلح شكل صدرها وتوسطعه بصدرها وتجعل خط صدرها مستقيم

بحركة مثيرة ونحن نرى كيف تضع اصابعها لتحرك صدرها وتجعل خط صدرها ينتصف تقوم بذلك وكانها تصلح مكياجها بحركتها الجريئة

وهي تخبره ان الفستان أحيانا يزعجها وغير مناسب كي تجعله ينظر لصدرها

فيبتسم ويقول لا انه جميل مناسب عليك

قالت له بسخرية انه يشعرها بالضيق أحيانا وتشعر انه تريد ان تنزعه

وهو يضحك ساخرا ويقول لها خذي راحتك افضل لو خلعته

ضحكت انه فقط يمزح معها

وقالت ربما الزيارة القادمة تبحث عن شيء مناسب

وهو يرد عليها يسعدني ان اتي كل يوم

تستمر السهره والنظرات بين زوجتي وتغنجها امامه وتمليحاتها الجنسية حول انه شخص جريء

وهو يعجبه ان تراه زوجتي وقح

فهي تقول له انت جريء لكنها تضحك مما يجعله يخبرها اكثر ويراها انها سعيدة بالتحدث عنها او عن النساء

لتنتهي السهره انها تسالني امامه ان اخبرها ان كنت ساستضيف احد بالمستقبل لكي تنتظر وتستعد

وانا كنت اترقب ان كانت زوجتي تنوي كما قالت الي انها ستفعل كما فعلت مع جارتنا وانا أرى استعراضها له وشعرت بلحظات انها ستسمح له ان يتحرش بها خاصه لحديثها معه عن نفسها وهي تلمح له بحديث عن الأزواج وتتحدث عن نفسها

وتلمح له انها تنتظر زيارته وانني لا امانع واحب الجمعات والسهرات الأصدقاء

حينما يرحل كنت انظر لزوجتي التي حالما خرج من الشقة كانت عينها وانفاسها تخبر انها كانت تقاوم خجلها انها تستعرض لشخص جديد وانه يعمل لدي بالعمل

وهي تقول لي هل رايت كيف ينظر الي يكاد يلتهمني ولا يصدق انه يجلس بجانبي كان يغمز لي ويهمس ان كان يعجبني كلامه وانا اهز راسه ان يأخذ راحته

وقالت لي انها كانت تشجعه وهو فهم انها تريد ان يتجرا معها

كان يحرك عينه لي وهو يهمس لي ان زوجك هنا وانا كنت اهز راسي له وابتسم بانني احب ان يفعل ذلك امام زوجي

ربما فهم انها تريد منه ان يجعلني اغار عليها امامه فلم تكن الزيارة الأولى مناسبة ليحاول ان يجرب حظه

وضعت زوجتي يدها بين ساقي وهي ترى انتصاب زبي وتخبرني يبدو انت أيضا كنت تشعر بالاثارة هنا

وهي تقول لي لم ارغب ان تكون حديث العمل لكن اعتبر هذه فقط اختبار وعقاب لك بعد نيكك جارتنا الان اظن ان صاحبك لديه الكثير من الأمور ليحكيها عنك عليك ان تتحمل ما يقال عنك

وبالفعل كل ما حدث كان يثيرني لكن فكرة الهيجان تتحول الى واقع حينما ترى ان افكارك وشهوتك الان ستواجهها حديث الناس

وانا بنفس الوقت أقول ان لا احد يصدق كلامه فهو يقول انه يمكنه ان ينيك جميع زوجات القسم والمسؤلين ويكذب بامور عديدة انه تعرف على موظفات او زوجات

فكانت زوجتي تحب جراته لكنها كانت تقول لي ربما كسعيد يحب ان يجعل من نفسه رجل

وانا أقول لها نعم ربما

الجزء الثاني

باليوم التالي شعرت كيف ان الشهوة غلبت على سيطرتنا باختيار الشريك مع جمال وعلاقتي معه بالعمل وكرهي له وانتقام زوجتي لم استطع ان امنع زوجتي بعد كشف علاقتي مع جارتنا

وزوجتي وضعتني امام ان تنتقم مني بان تجعلني اراها من شخص اكرهه كما كانت تكره جارتنا او نتوقف عن حياتنا الجديدة والاستعراض واختيار شركاء

بعد كل ما حدث وإقناع زوجتي كنت اقف حائر بين الفضيحة ومع شخص لا يخجل من التحدث عن علاقاته وفضح الاخرين

وبين ان ننهي كل ما حدث وعلاقاتنا

زوجتي لم تنتظر ردي او ما قررت

وحينما دعوت جمال كنت اوهم نفسي انها فقط تريد اغاضتي فقط بالتحدث معه والتغنج امامه حينما اختلطت علي الأمور لدى كشف جسدها له وصدرها وتغنجها الذي يوحي انها تريد ان يفهم انها راغبه اليه وقد دعته لزيارة قادمه وتختار له فستان

لكن ما حدث كان بين انك تكره الامر لكنك لا يمكنك ان تمنعه

لكن حينما ينتهي الامر تقول بنفسك ماذا سيحدث الان وكيف اصلح الامر

ماذا لو تحدث عن زوجتي امام الموظفين ولكن هذه المرة لن تكون من صنع خياله ربما يتفاخر برؤيته زوجتي ويبتزني او يضعني امام اشباع شهوته وهذا لن يحدث مع أي شخص مهما وصلت الأمور

الخطا اننا كنا نكتفي بالاستعراض او علاقه ثقة او علاقه خارجيه لا تتكرر

لكن جمال زوجتي تراه مناسب لها وبنفس الوقت انها تريد شخص يجعلني اشعر انه وصل الى مراده وتنتقم من نيك جارتنا لي بواسطة شخص ويكون خارج السيطرة وخارج الثقة وشخص قريب طوال الوقت

وهذا الذي سيفسد حياتنا الان

وستتحول سمعتي او علاقتي بالعمل الى محل حديث الجميع

لدى ذهابي للعمل بدى كل شيء طبيعي ولا احد ينظر الي ربما لم يخبرهم جمال بشيء وربما هو لا يربط بين العلاقه والسرية بالعلاقات وبين المزاح الفاضح الذي يعتبره الجميع مجرد كلام بالهواء للتسلية

لكن خلال اليوم كنت قد انتهيت من اعمالي وذهبت الى مكتبي وهناك بدت ملامح البعض بقسمي غريبة وبذات اسمع عن سهره جمال الليلة الماضية مع امراة مثيرة وجنسية

بعض الزملاء بالقسم لديهم علم بزيارته لي الليلة الماضية من اجل طلبي منه لانهاء العمل

وهو لم يذكر اسم زوجتي او اسمي لكن من الواضح ان الحديث حولي وزوجتي

وكانت المرة الأولى التي اشعر فيها ان امري اصبح على لسان الجميع والجميع يتحدث عن جمال وزوجتي وينظرون الي ويتخيلون زوجتي واستعراضها

ظننت ان الجميع سيتخذ موقف سلبي ويستقرفون من كوني بلا غيرة وان زوجتي تستعرض لجمال الذي كان قد اخبرهم انها كانت سهره حاميه وانه ناكها وانها حاميه ورغم ادعائه كان الجميع يرى فحولته وربما يصدقون ما ينشره حول سهرته الليلة الماضية

لكن ما حدث انهم كانو يلمحون الي كم ان جمال محظوظ ويرون ما اخبرهم به عن النيكه والحقيقة وصفهم لزوجتي على لسانه كان اثارني انه وصف زوجتي بالجنسية والجميع يتمنى ان ينال جسدها

وانا ارسم ابتسامه لحواديته انها من خياله كالعادة

ولدى ذهابي لقسم اخر كانو أيضا قد تحدثو عن زوجتي برواية جمال

لكن الفرق ان ليس لديهم فكرة عن الزوجه الشرموطه الممحونه وزوجها

فلم تكن نظراتهم لي بنفس نظرات الموظفين بقسمي كونهم لا يعلمون من حديثهم معهم اليوم شيء

حديثهم جعلني ابقى معهم لوقت أطول وانا استمع لهم وما وصفه لهم جمال حول زوجتي

وذلك جعلني اشعر بالفخر انهم يتحدثون عن زوجتي واثارني الامر

والغريب ان الموظفين بقسمي رغم علمهم لم يكونو يتحدثون الي بقرف او يواجهونني بالامر بل على العكس كان كل شخص فيهم تغير اسلوبة معي للافضل ويتوددون الي برغبه ان ينالو زيارة لزوجتي ربما يرون الزوجه التي وصفها جمال وربما انا من ادعوهم لنيك زوجتي

الامر جعلني انتقل من فكرة الفضيحة والسر المخفي الى عدم اللامبالاه بمعرفتهم الحقيقة وشخصيتي وحبي لجعل الرجال يرون جسد زوجتي

تحول الغريب جعلني اتحول الى مستمع اكثر وأصبحت استعد لضربات كشتيمه او اهانه او أي شيء

بالبداية ليس لجمال حجه او دليل فيعتبر بمجعنا قذف يعاقب عليه فلم يكن يخبر عن أسماء او احد سوى وصف مجهول

أي كلام بالاسم والتشهير يعاقب عليه

فكان الاغلب يتفادون كونهم لا يملكون الدليل الأكيد لما حدث وما قال فهو يبيعهم الكلام وهو مع الزمن اصبح كالرجل المخصي لديهم لكثرة قصصه حول النساء كان البعض يفسر كلامه انه مخصي ويغطي ضعفه الجنسي او رفض النساء له بانه يخلق قصص خياليه لمغامراته

لكن هذه الحقيقة مع زوجتي كانت اقرب للواقع من الخيال ووصفه ودلالات عديدة كانو يظنون انه ينقل لهم وصف للشقة وزوجتي وجسمها كما راها

مما جعل احدهم يحاول ان يتودد الي ويتقرب مني ليزيد معرفته بي ويسالني ان كنت متفرغ وانه يريد ان نجتمع بعد الدوام والتعرف على زوجتي

لم اصدق انه أشار بكلامه لزوجتي كطلب واضح لما سمع وانني قواد لزوجتي

فكان ردي له بدل الدفاع عن زوجتي او سؤاله لماذا ذكر زوجتي وما يقصد الى رد جعله لا يعلم ما يقول ويتصلب مكانه

حينما قلت له انت مرحب بك

فابتسم لثانيه قبل ان انهي جملتي واخبرته ان يأتي بزوجته أيضا ويمكنني ان اعرفه على صاحبي أيضا وكانني اعرض زوجته لرجل

فجعله ذلك لا يرد او يسال ما اقصد فانا ادعوه كما طلب لكن ان يأتي بزوجته

واخبرني نعم ربما زوجاتنا تتعرف

لكن فصل رده بان تركني ولم يجد شيء يقوله

فكان اول شخص يحاول ان يساوم ما يعرفه عن زوجتي بانه يريد ان يزورني ليراها وكان الطلب جاهز له

لدى عودتي للبيت ارادت زوجتي ان تطلف الجو بما جرى وتسالني عن اليوم وعملي

وربما تنتظر ان اخبرها ان رايت جمال اليوم وكيف تصرفت معه

لكنني اخبرتها انني لم أرى جمال

وزوجتي اعتذرت انها لم تفكر كيف ان تضعني بهذا الموقف مع شخص معي بالعمل

واخبرتها ان جمال لم يكن من النوع الذي يمكن لاي زوجين يضعونه مكان ثقة او بناء علاقه مشتركه معه

وزوجتي قد شعرت انه اخبر الجميع بذلك بزيارته لنا ورؤيته جسد زوجتي وصدرها وساقها وافخادها

قالت باغلب الأمور لا يجاهر الشخص بامر خطير كهذا الا من وراء مال او ابتزاز ام انه ينقل الكلام فلم اظن ان الامر سيصل هكذا

فقلت لها هل تعلمي ان الامر لم يهمني ...بالبداية ظننت انها ستصبح امر محرج لي لكنه لم يكتفي بالحدث عنك وجسدك فكان يتحدث انه سهره سهره حاميه مع امراة مثير

ابتسمت زوجتي كانها لا تصدق وتقول حقا ..يا له من كاذب

قلت لها نعم كان يتحدث عنك ويصف جسدك لهم وكيف انك جسدك مثير وانه التهم جسدك

قالت لي انه يتمنى ؟ وهل تحدثت معه او سالته او احدهم علم بزيارته لنا

فرددت عليها

تعاملت مع الوضع بشكل مختلف فلم يكن احد يمكنه ان يقول زوجك هكذا وهكذا

لان جمال لم يكن يتحدث عن شخص ..لكن بشكل ما كان الجميع يعلم بزيارته الي الليلة الماضية فكانو بشكل ما يظنون انه يصفك ولكنهم لا يصدقون كذبته انه ناكك وهو لا يملك الاثبات ثانيا كنت استعد ان ارد على أي شخص يقول أي شيء انني احول الامر ضدة وانا من يهدد بالتليغ عنه

قالت زوجتي صحيح انه لا يملك أي شيء يثبت كلامه والقانون ضد التشهير والقذف

وسالتني الم تشعر بالاهانه وانت تسمعهم يتحدثون عن الامر

قلت لها هم لم يتحدثو بالاسم ويبدو ان جمال لمح لهم بما حدث وصف لهم كل شيء لكنه لم يجاهر من تكون الزوجه

وهم لم يتاكدو بالامر لكن فهمو من يقصد وانا الحقيقة الامر تحول من كراهيه واهانه الى انني رايت كيف انه قد فقد صوابه بعد الليلة الماضية

زوجتي ردت علي لتجعل ليس له اهميه وقالت

انه لا يصنف من الرجال فلسانه أطول من عضوه ربما ولا يمكنه ان يمتع امراة ولا يجيد شيء وبطاريته ضعيفه

كانت زوجتي تتحدث عنه وكانها تريد ان تكتشف ان كانت نيكته كما يصف نفسه وهي تلمح ان كان سيء او كما يدعي فلا نعلم

وكانها تنتظر ان نرى ان كان حقا فحل كما يدعي

وانا أقول نعم ان من يتحدثون كثيرا ويصفون نفسهم بالاقوياء هم فقط دخان

واخبرتها ان بعد ما رايته اليوم لم يكن هناك أي شيء يجعلني اشعر بالتهديد والعكس انني لأول مرة اشعر انني أرى باعينهم انني زوج متحرر مع زوجته وياتي بشركاء والنظرة المقرفة باعينهم تحولت الى امنيات ان اسمح لهم بزيارتي

ابتسمت زوجتي وهي ترد ذلك في احلامهم

قلت لها نعم...انا أحيانا حينما نذهب الى السوق واراك كيف تستعرضي امام العامل كنت اتخيل انني اساله ما رايك بصدر زوجتي وهل يعجبك صدر زوجتي

ضحكت زوجتي ليس لهذا الحد لا احد يتوقع من زوج هذا السؤال وسيكون غريبا

قلت لها نعم لكنها فكرة ان اسالهم وارى ردة فعلهم

زوجتي تعلق ما افعل لو ارها اراها وهي تتناك فهل اشاركهم السهره بنفس الوقت لاثبت لجمال انني اكثر فحوله منه وان عضوة لا يساوي امام زبي وانني امتعها اكثر منه

كانت تسخر

وانا أقول لها هل يعجبك ان تجربي زبين بنفس الوقت

قالت لي اعني معك انت ان تشاركنا المتعه فاريدك انت أيضا ان تسهر معنا لو كان هناك طرف يمكن ان نشاركة معك

قلت لها يعجبني فكرة جماعي وارى زبين بنفس الوقت من كل الجهات

فترد ساخرة خيال أفلام لا يمكن ان يحدث ذلك انني فقط اريد ان تشاركني الليلة

فسالتها ان كانت تشعر بنفس الامر حينما رات جارتنا وانا انيكها

فقالت لا لم افكر بان اجعلها ترى انها لا يمكنها امتاع زوجي ولا احب فكرة امراتين معا

قلت لها هل لازالت غاضبه من جارتنا

قالت لي لا..فكرت بالامر فلم يكن علي ان اتدخل وان اترك لك الاختيار كما تسمح لي ان اجد شريك وربما لو لم اتدخل ربما استمتعت انت تلك الليلة ولم تترك تلك الشمطاء العجوز قبل ان تنهي نيكها

قلت لها لن يحدث ذلك طالما لا يعجبك ان أكون معها لن اكرر الامر معها

قالت لو كنت ترتاح معها فانا لا امانع شرط ان لا تجعلها تشعر انها تسرقك مني

وبعد ذلك قالت لي انها تعلم رايها فيها الان ولا يمكنها ان تفكر ان تاتي الى هنا بعد ان راتها وطردتها لكنني ساجهز لها امر

قلت لها لماذا ؟ الم ننسى الامر لا داعي ان نجعل الأمور تتعقد

قالت لي لا تقلق لن يكون الامر سيء فقط لاذكرها

لم اعلم ما تفكر به زوجتي بقولها ولم تخبرني بشيء

بالمساء اخبرتني ان لدينا ضيوف وانا ظننت انها قد تواصلت مع سعيد وتهاني بعد انقطاعنا عنهم وفكرة ان نقلل اللقاء بهم او حتى إقامة علاقه معهم بالوقت الحالي وقد كنت اتعذر لسعيد عن كل الدعوات

الجزء الثالث

تناولنا العشاء بلقاء مع تهاني وسعيد بأحد المطاعم بدعوة ان نقضي الوقت بمكان عام السهره كانت مسلية وزوجتي كانت تتوقع ليلة حاميه فقد لاحظت انها ارتدت كليوت سكسي شفاف مثلث يبرز شكل طيزها وكذلك ستيانتها كانت مثلثة تبرز تكويرة صدرها واستدارته وطراوته بالكاد تخفي حجم صدرها

وزوجتي خلال السهره قبل وصولنا الى المطعم كانت يبدو انها متحمسة وتسالني ان كان فستانها مناسب وان كان سيعجب سعيد وتهاني

وزوجتي تتوقع مجيء خالد رغم انها لم تسال عنه لكنها سالت من سيكون معنا الليلة فقد مضى على الرهان أسبوعين

لدى وصولنا الى المطعم كان سعيد وتهاني بانتظارنا حينما وصلنا قد حجزو غرفة خاصه بالمطعم وقد استقبلنا عامل المطعم ليرشدنا الى الحجز حيث يتواجد سعيد وزوجته وحالما وصلنا الى القسم كانت تهاني تبدو مثيرة بملابسها التي لم تكن تخفي فتنتها امام عامل المطعم وتجلس وقد بدى صدرها وفتحه فستانها تكشف جسدها وهي جالسه وساقها فوق الأخرى وقد بانت ساقها من فستانها القصير

لدى رؤيتنا لهم وقف سعيد حيث كان يجلس مقابل زوجته ليرحب بي ويصافحني ويحتضن زوجتي ويلتصق بها بقوة على انه مشتاق لرؤيتنا

سعيد لازال يريد ان يمثل دور العاشق وهو يراني ابتسم لاستقباله ويظن ان زوجتي لم تخبرني بما حدث

ويدعو زوجتي للجلوس بالمقعد المقابل لزوجته ليجلس هو بجانب زوجتي بمكانه مقابل زوجته لاجلس انا بجانب زوجته تهاني فاجلس مقابل زوجتي وزوجتي تصبح بجانبه قد اعتدنا ان نجلس بجانب زوجاتنا حيث يمكنه ان يتحسس زوجتي وانا اتحسس زوجته بمكان كهذا كلانا يرى كيف تبدو زوجاتنا بوجودنا معهم ومداعبتنا لهم

حتى ان مزاحنا اختلف ان اصبح سعيد ياكل من يد زوجتي او يلحس من نفس الحلوى والايسكريم التي تاكل منها كتحلية وهو يتذوق بلسانه

المداعبه كانت مثيرة ويبدو ان الجميع كان ينتظر ليلة مشتركة بيينا وكنا نحاول ان نمهد للامر هذا اللقاء كنا نخطط له من وقت ونتوقع ان نفتح العلاقه بين زوجاتنا

لم اكن كسعيد بمحاولة ان استعرض امام زوجته كما يفعل امام زوجتي فلا اجد وسيلة لافعل الامر امامه لكن تهاني كانت تحاول ان تغيض زوجها حينما يقوم بالتغزل بزوجتي ان تقوم هي بعمل حركات بلسانها وتقوم بقطع الحلى لي وتطعمني الحلوى بيدها كي أقوم بمص اصبعها

مع الوقت قد بدات تخلع زوجتي عبائتها لتجلس براحة اكثر حينما اصبحنا بالفرفة الخاصة اعتادت على وجودها وقد انبهر سعيد بفستان زوجتي وكيف ان ستيانتها كانت ترفع اثدائها وتضمها للاعلى لتبرز تكويره صدرها

فيصدر سعيد صوت ويقول لها كيف انها تبدو مثيرة ويريد ان يقفز فوق صدرها ساخرا من حجمه وطراوته

ويسالها ان كانت اختارت الفستان مخصوص للسهره

وهي تخبره انها ارتدت الليلة فقط وهو جديد

وقد بدا يتحسس فستانها ويخبرها كيف يبدو الفستان عليها جميل وقد اعجبه تصميم الفستان وفتحه الفستان الطويلة وهو يقول انها تجعل الفستان اكثر جمالا لان جسدها يتناسب معه وقد وضع أصابعه على طرف صدرها وهو يخبرها ان القماش ناعم وكيف انه يرسم على جسدها وكانت فرصته ليلمس صدرها حت بدا يحرك اصبعه على صدرها وقد بدات تهاني ان تجعل من الامر اثارة اكثر ولا يبدو ان سعيد يتحرش بزوجتي ونحن ننظر اليهم بصمت

فتشارك تهاني سعيد زوجها بقولها انها تحسد اختيار ملابسها وكيف انها تبدو مثيرة بها وتميل الى لتجعلني انظر ناحيتها وياخذ زوجها وقته مع زوجتي

وتبدي أيضا اعجابها بي باي شيء كانت تسال عن العطر او القميص وتتحدث عن لقائنا السابق

واخذت تخبرني انها ترغب بان نجتمع مجددا بمكان خاص كالاستراحة كما اقترحت انها رات مكان استجمام للكبل يمكن ان تأخذ زوجتي يوم للمساج وعلاج الكريمات والماء الساخن وووو

اعجبتني الفكرة وتحمست لها وهي تحرك يدها على صدري والى بطني لتحسس جسدي وهي تقول اننا نحتاج الى استرخاء وقد حركت اصابعها فوق ساقي وقد شعرت بملمس اصابعها على ساقي وهي تميل بكتفها الي

حينما نظرت ناحية زوجتي كان سعيد يميل ناحيتها ويبدو انه يعرض لها صور او فيديوات بجواله وهي تبتسم ربما بشيء مضحك فيها وتهز راسها موافقه على شيء يعرضه فيها

هذه المرة لم يكن يضع أصابعه فوق فستانها ليتحسس صدرها

بل ان كفه أصبحت اسفل صدرها وكانه يمسك بصدرها من اسفله ويجعل صدرها على كفه وهو يشعر بثقلة على يدها

ولم يكن تحسسه ولمسه لصدر زوجتي امر لا يريدني ان اراه وبدانا مرحلة الاعجاب باجساد زوجاتنا وهو يخبر زوجتي مازحا معها ان تعلم تهاني ما هو السر لجعل صدرها يكون بحجم صدرها

تهاني تبدي اعجابها بصدر زوجتي وتخبر زوجها انه لا يمكن ان تحصل النساء على صدر مشدود وجميل كزوجتي

وسعيد يوافقها ويحسدني على صدرها ويخبرني كم انا محظوظ كل يوم انام على هذه الوسادة

فتضحك زوجتي لمزاحه ولا يعجبها بنفس الوقت الوصف لكنه يعتذر لوصفه صدرها

وهو يقول انه لم يقصد وتحولت يده وكفه من حمل صدرها من اسفل صدرها الى ان يمسك بطرف فستانها من المنتصف مكان فتحه الفستان التي تعرض شكل صدرها المكور وهو يمسك باصابعه فستانها ليشده باصبعه ويجعل فتحه الفستان تتوسع

فيصبح شكل استدارة صدرها أوسع خط صدرها كهلال من اليمين واليسار

وقد لامس اصبعه طراوة صدر زوجتي

واراه وهو يضغط باصبعه على صدرها فيشعر كيف يدخل اصبعه بطراوة صدرها

تهاني تقول لزوجها هل تريد زبائن يرون جمالها ام ماذا ؟ لو فتح موظف الطعام علينا فسيجتمع كل الزبائن هنا

وهي تقول ضاحكة وزوجها يوافقها لكنه يخبرها ان ذلك يجعلها اكثر اثارة وفتنه وزجها اكثر سعادة حينما يرى كيف انها تلفت الانتباه

فتقول له تهاني ساخرة وبنفس الوقت تلمح ان السهره ستكون حاميه

اترك شيء حتى نعود ونكمل سهرتنا بشقتهم

وهي تغمز مازحه وتقول الا اذا كنت تريد ان ترانا نكمل سهرتنا مع عمال المطعم وانت تنتظر هنا

سعيد يرد بشكل ساخر ويمزح معها ولكنه يقول لها تلك فكرة جيدة ربما نعلم من يفوز انت ام سميرة

زوجته يعجبها التلميح وتقول حسب أي موهبه تقصد سميرة لديها موهبه خاصه لكنها لم تجرب موهبتي

كانت تنظر الي بابتسامه وهي تضع يدها فوق فخدي وتمسح اصابعها وقد تحسست ساقها أيضا وقد كشفت فستانها وافخادها وهي تجلس بجانبي لاشعر بطراوة فخدها

وقد سمحت لي بإدخال يدي بين افخادها كي المس فخدها ووسعت جلستها وفتحت ساقها كي تسمح ليدي ان اتحسس افخادها واصبحنا ننظر لبعضنا

حينما كان أيضا سعيد يجالس زوجتي

حينما سمعنا صوت باب القسم يطرق من قبل موظف المطعم ظننت انه اتى لياخذ طلبنا

لكنني رايت خلفه يقف خالد وسعيد يرحب به ويساله عن سبب تاخره

فقد كان سعيد اتفق على ان يلتقي به هنا واخبره بلقائنا ليشاركنا

زوجتي شعرت ببعض التوتر بالبداية فلم نرى خالد منذ تلك الليلة التي سهرنا فيها بالمسبح وهي تتذكر كيف انها قامت بمص زبه في ذلك اليوم

قام سعيد ليرحب به وقد احتضنه خالد ورحب بي ومد يده لي حينما وقفت تهاني ووقفت معها زوجتي كي لا تبقى جالسه في استقباله فسلمت تهاني على خالد فاقترب منها وقد وضع يده خلف ظهرها وضم طيزها بيده وشدها وهو يقول لها لازالت محتفظة بجمالك ورشاقتك

وهو يمد وجهه وشفته كانه يريد تقبيلها فتضع تهاني اصبعها على شفته وهي تقول له بدون قبلات

فيرد عليها انها قبلات اخويه

وتضحك عليه تهاني وهي تقول له انها لزوجها فقط يكفي يدك

ويترك خالد تهاني ليمد يده ليصافح زوجتي وقد شدها كما فعل مع تهاني الى حضنه وهو يقول لها لا يبدو ان احد اشتاق الي تجتمعون بدوني منذ اخر مرة اجتمعنا معا

وقد ضم زوجتي الى صدره والصق صدرها وقد كانت عينه على صدر زوجتي ويده خلف ظهرها وقد شد طيز زوجتي بكفه ليضمها ويمسك بطيزها فجعل أصابعه بين فلقتي طيز زوجتي

وكيف لي ان اتصرف وهو يتحسس طيز زوجتي بعد مص زوجتي له فكانت هذه تحية عابره

حينما اردنا ان نجلس معا

كان الطاولة مستديرة والمقعد نص دائرة للداخل فدخل حينها خالد وتقدم علينا لتجلس تهاني مكانها ويجعل سعيد زوجتي تجلس مكانها فيجلس سعيد بجانب زوجتي وانا بجانب زوجته وخالد بالمنتصف بين زوجاتنا

ويخبرنا خالد عن مغامراته ويتذكر سهرتنا بالاستراحة والمسبح انه لازال يتذكر تلك الليلة وهو ينظر لزوجتي ويسالها ان كانت لازالت تتذكر تلك الليلة

وزوجتي تنظر اليه وهي تعلم ما يقصد بالذكريات

وقد ابدى سعيد اعجابه بفساتين زوجاتنا بمكان عام وهو يمزح ان كانت زوجاتنا خرجن من البيت هكذا لكن تهاني ردت عليه ساخره بالطبع لا اننا فقط نخلع عبائتنا هنا

قال ذلك مؤسف والا كان الجميع اصبح سعيد برؤيتكم

وقد بدا يضع يده اسفل الطاولة ولا يخفي انه يقوم بتحسس فخد تهاني ويده الأخرى على زوجتي التي بدات تنظر الي انني اعلم ما يفعل خالد وقد قام بفتح افخادهما معا كي يوسعها ليدة وهو يحركها على افخادهما

حينها شعر سعيد أيضا بالاثارة وهو يرى منظر افخاد زوجتي وهو جالس بجانبها وخالد يقوم بوضع يده على افخاد زوجته وزوجتي بنفس الوقت

وقد وسع بين ساقها فجعلها تجلس مفتوحه الافخاد فوضع أيضا سعيد يده على فخد زوجتي الاخر وأصبحت زوجتي بين سعيد وخالد

واكمل خالد حديثه واسالته عنا وهو يميل بجسده على الطاولة ويداه اسفل الطاوله

تهاني قد شعرت بالاثارة أيضا وكانت تلتفت ناحيتي وتهمس لي لاقترب منها حينما رايت كيف ان وضع خالد راسه خلف تهاني بالقرب من راسها ورقبتها من الخلف وهو يهمس لها

حينما التفتت تهاني لخالد كان قريب من وجهها فقبلها بشفتها بسرعه وقد الصق شفتها بشفتها وكانها هي من قبلته وهل تلتفت اليه

وبعد ان شفط شفتها قال لها ساخرا كنت تقولي بدون قبلات لكن يبدو انك رغبت ان تجربي شفتي

قالت له تهاني انت من وضع راسه بوجهي والتصق بي

رد عليها لا يبدو ان شفتك كانت معترضه بدت قبله مشتركه ورطبة

ابتسمت له تهاني وهي تقول له تحلم

قال خالد انك تملكين شفة رطبة وطرية أتوقع ان سميرة أيضا شفتها احلا

نظر الى زوجتي ليطلب منها ان تجرب فرفضت زوجتي

لكنه قال لها لازلت أتذكر شفتك وقبلاتها لكن بمكان اخر

كان خالد يذكر زوجتي بمصها لزبه فلم ترفض ان تقبل شفته حينما مصت زبه

قالت له امر مختلف كنت أقوم بطلب من زوجي

وهو ينظر الي ويقول لها لا اظن ان احمد يمانع مجرد قبله اخويه

وهو يسالني اليس كذلك

ونظر لزوجتي وهو يقول لها كما فعلت تهاني زوجها لم يمانع

قال سعيد انك خدعتها والا لما فعلت ذلك

رد عليه خالد لا يبدو انها توقفت عن تقبيل وقد شعرت بطعم الفراولة من شفتها

وسال زوجتي فقط لثواني كما الاستراحة هل تتذكري لم اطلب سوى ثواني

تهاني كانت تذكر زوجتي وتقول لخالد ثواني وكانت عشر دقائق

رد عليها خالد انا طلبت ثواني هي ارادت ان تقدم خدمه اضافيه

ونظر لزوجتي وهو يقول لها ما رايك فقط لثواني لن يختلف الامر عن السابق

نظرت الي وكانها تطلب الاذن ليقبل شفتها امامي

ونظرت اليه ولم يعطها فرصه لتقرر فرايته يقبلها بعنف حتى ان وجه زوجتي بالبداية أبدت انها لا تريد وانها مجبره واغمضت عينها وكانها ترفض قبلته

لكنها بعد ذلك ظلت مكانها وهو يحرك شفته على شفة زوجتي وهي تغمض عينها وتضع يدها على صدره وكانها تريده ان يتوقف

ومرت لحظات وانا انظر لزوجتي واتوقع انها ستتمنع او تمر الثواني وينتهي الامر

حينما رايت زوجتي قد بدات تتخذر من قبلته وأصبحت ملامح وجهها المشدودة الى مرتخيه وقد سمحت لشفته ان يمتص شفتها وقد رايت كيف انه جعل شفته على شفتها وقد وسع فتحه شفة زوجتي لتستجيب لشفته

واصبح يقلب شفته بشفة زوجتي وكان المنظر مثيرا واصبحنا نرى كيف ان زوجتي تستجيب لقبله وملامحها يبدو انها قد ذابت بين يديه

وهو يمسك باكتافها كانت زوجتي تتوقع ليلة مثيرة وكانت تشعر بالاثارة والمحنه قبل وصولنا لهنا وكان هناك أفكار مشتركة بما نتوقع الليلة حدوثه

لكن وجود خالد بالبداية ظننا افسد السهره لكنها يبدو برؤيتها لخالد كانت تشعر بالمحنه والشهوة اكثر من رؤيتها لسعيد

ولم يقاوم خالد أيضا الشعور بصدر زوجتي حينما مد يده لصدرها واعتصر صدرها بكفه

وزوجتي لازالت تضع يدها على صدرة بالبداية كانت تضع قبضتها على صدره وكانها تحاول ان تبعده

لكن بعد ذلك أصبحت تضع كفها على صدره وقد استجابت لقبلته وانا اره كيف يمتص شفة زوجتي وقد انقطع نفسها بعد توقف عن تقبيلها أبعدت شفتها عنه وقد سال لعابه من فمها وهي تسحب نفس لصدرها بعد ان انقطع بسبب قبلته

فسال تهاني ان كانت تظن انه لا يجيد التقبيل

ويبتسم لتهاني وزوجتي لا تحاول ان تنظر ناحيتي وقد حاولت ان تعدل من ملابسها بعد ان تحسس صدرها وقد جعل فستانها يتوسع ليكشف صدرها بسبب يده

تهاني أبدت انبهارها وهي تقول لا تعلم ان كان خالد يجيد التقبيل ام ان زوجتي محترفه

فيرد عليها خالد ان يوافق ان زوجتي افضل شفه وتجيد استخدام شفتها بكل مكان

زوجتي كانت تمص شفتها اما انها تخفي رطوبة قبلته على شفتها او انها تمتص لعابه من شفتها

فقال سعيد ليجعل المحاولة والتجربة مسلية ليخرج عنا الهدوء والتوتر

ويقول دوري الان

وزوجته ترمي عليه قطع من الزيتون من الصحن السلطة على مزاحه

خالد القى دعابه وكانه يضع شروط الليلة على الأزواج ان لا يقتربو من زوجاتهم كي يشعرو بقيمتهم ويزيد اشتياقهم

وكان تهاني وافقت على دعابه خالد لتقول لزوجها ربما الليلة ستحرم مني

رد عليها سعيد لو وافقت على الشرط اذا انا سانام مع احمد بشقته وتنامي لوحدك انت

فالقت تهاني دعابه وهل ستكون انت وخالد واحمد مع سميرة يالها من سهره كبيرة

سعيد يستغل مزاح زوجته ليقول لها انه لا يمانع واحمد لن يمانع

وكانه يسالني ان كنت موافق على ضيافته

فادعيت انني لم افهم قصده وانا أقول له انت مرحب بك يوجد لدينا غرفة إضافية لو طردت من بيتك

خالد يرد بالمثل ويقول ان الفكرة جيدة ان نسهر ونجتمع كلنا لكن لن انام برفقة سعيد اذا كان هناك مكان اخر بغرفتكم

وهو يضحك ويمزح معنا

حينما اتى مضيف المطعم لرؤية طلباتنا كان قد طرق الباب لنسمح له بالدخول

فرد عليه خالد ان يتفضل ففتح الباب ووجد ان زوجاتنا غير متسترات ولا يرتدين عبائتهم والوضع بالمكان منفتح ويرى كيف ان فستان زوجي فاحش وصدرها نص عاري

وبنفس الوقت ينظر الى خالد يجلس وسط زوجاتنا ويلتصق بهن

فسال مقدمة الخدمه عن طلبنا وهو يختلس النظر الى زوجاتنا وقد لاحظ انهن يرتدين ملابس قصيرة وان خالد يتحسس افخادهن وهو ينظر للقائمة ليختار لنا وجبه ويطيل النظر الى القائمة والموظف يكاد ينفجر من منظر صدر زوجتي وجسدها وهو لا يعلم كيف يجلسن النساء وسط ثلاث رجال ولا يعلم من زوجه من فقد كانت تهاني مع زوجها قبل مجيئنا الان يرى تهاني بجانبي

وسعيد بجانب زوجتي التي راها العامل معي لدى دخولنا المكان

الان خالد يجلس وسطهن وزوجاتنا ليس برفقة ازواجهم بالمكان

الامر كان مثير لي وقد شعرت بالهيجان مجرد التفكير بالامر وشكل المنظر

فينتهي من اختيار الطلب ويصرف المضيف ليكمل حديثه معنا ويغيب العامل لياتي بالطلبات

لنكمل سهرتنا ونتعشى تلك الليلة بالمطعم وانا انظر لزوجتي وهي تشرب او تاكل الطعام بشفتها وتمضغ الطعام امام خالد الذي اثارة منظر زوجاتنا وهن يتناولن الطعام

وقد شعر الجميع بالحرارة من المكان والوضع ولم يعد يتحمل الانتظار ليقترح خالد ان نكمل سهرتنا بالشقة لنجلس على راحتنا ونرحل من المطعم وقد كان الاختيار ان نذهب الى شقتي لانها اكثر سعه بالمجلس وراحه

الجزء الرابع

دياثه ممتعه
الفصل السهره


لدى عودتنا من المطعم دعوتهم للدخول الى المجلس وضيافتهم وشرب الشاي وجلست تهاني بجانب زوجتي لاجلس انا بجانب سعيد يبدو ان زوجتي لا تريد ان تجلس بجانب سعيد فلا يبدو انها أصبحت منجذبة اليه او تحاول تجاهله ولا ترفع حرارتها بسببه وهي تعلم انه لا يمكنه ان يطفئها

بعكس خالد الذي كانت زوجتي قد سالتني ان كانت اتصلت به قبل مجيئة بالمطعم فاخبرتها انني تحدثت معه اليوم

سعيد لم يبدو مرتاحا بمعرفته ان خالد مدعو اليوم معنا وظن انه ربما يصلح ما حدث من قبل ويحظى بفرصة ثانيه مع زوجتي

لكنه شعر بان وجود خالد قد افسد السهره عليه

ونجلس معهم ونقضي الوقت بشكل طبيعي واستاذنت زوجتي لتذهب للحمام

لدى دخولنا دار حديث طويل حول غيابنا عنهم وعن خالد الذي فقدو أيضا التواصل معه طوال الفترة

تهاني وهي تخبره ان مر وقت طويل لغيابه وما سبب الغياب ان كان سافر طوال هذه الأسابيع

فيشكرنا على الدعوة ويختار ان يجلس بجوار تهاني مكان جلوس زوجتي

وزوجتي ملامحها يبدو انها لم يعجبها ان يجلس بجوار تهاني

لا اعلم ان كانت تريده ان يجلس الرجال سويا او تجلس هي بجواره

فجلوسه بجانب تهاني من ملامحها لا يعجبه

وهو اصبح يدير الحوار بيننا وانه اشتاق لنا ان كنا اشتقنا له وهو يقول ان كانت زوجاتنا اشتقات له أيضا

وتهاني تقول له انك لازلت مغرور لا يبدو ان غيابك جعلك افضل

خالد كانت يستمتع بالسهره بوجود زوجتي وتهاني ويتودد لهم حتى ان مداعبته لتهاني كانه يحاول ان يجعل زوجتي تغار منه لانه يتودد لتهاني

تهاني كانت تحب سخريته وتصرفاته وتحرشاته بطريقة المزاح كان يضرب طيزها حينما تقف لتتناول شيء من الطاولة و تنحني امامه وهو يقول لها انه لا يوجد احد يقاوم لمسها

وتهاني تقول له لم لا تذهب لصديقتك لتطفيئك يبدو انك محروم

قال لها خالد انه لم يتواصل معها منذ وقت طويل

سالته تهاني بتعجب حقا هل كشفك زوجها

قال يا ريت

وهو يضحك

قالت له تهاني ربما فكرت ان تستقر لكن يبدو انك تحتاج الى تفريغ أولا فيبدو انك محروم منذ شهور

قال لها انني بالفعل لم اعاشر منذ ثلاث أسابيع

قالت تهاني لماذا هل أصبحت عاجز

ضحك عليها خالد وهو يقول انه جاهز للاستخدام الان لو تريدي ان تري بنفسك

فسالته ما السبب

قال فقط يظن البعض انه لا يمكنني ان اتوقف ليومين فاردت ان اثبت لهم العكس

ردت تهاني يبدو تحدي صعب عليك لا اصدق انك تحملت ليوم حالتك صعبه انك تكذب

قال لها انه يتعجب ان ازواج مثلنا لم يجربو حفلة جماعيه

وهو يضحك

كانت تهاني تريد ان تغيضه وتقول له لم لا تتزوج حتى تشاركنا

فقال لها الازاوج يحتاجون الى عازب فقليل من الزوجات يوافقن على المشاركة

زوجتي كانها تشجع خالد وتقول لتهاني اتركيه وشانه فهو ليس لديه زوجه تبحث عنه وتسال اين هو الان ولا نريد ان نكون سبب طلاقهم

قالت له تهاني هممم لم نفكر ان نشارك معك الا اذا سميرة ترغب بذلك

فقال لها خالد انها تدين له انها من طلبت منه ان يتوقف عن

قال لها حقا هل تريدي ان تتحقي بنفسك

قالت له وكيف تثبت ذلك

اخبرها ان ترى رسائل عشيقته وقد فتح لها رسائلها الطويلة وهي تراسله وتحاول اغوائه وهو يرد عليها انه مسافر ويوجد رسائل لها وهي تترجاه ان ينيكها

تهاني تقول انك مجرد تتركها...كم هي جميلة كيف لها ان تنظر لشخص مثلك

قال لها لانني اجيد التعامل مع النساء ولا يوجد امراة تجرب ولا تطلب المزيد

وابتسم وهو يقول لتهاني هل صدقت الان وهو ينظر لزوجتي أيضا ويسالها ان اثبت لها انه يمكنه ان يبقى بدون نساء

نظرت تهاني لزوجتي وهي تسئلها هل انت السبب ؟

قالت زوجتي ليس بالفعل....انه من قال انه يستطيع العيش بدون معاشرة لم اخبره ان لا يفعل

تهاني سخرت عليها وهي تقول انه الان اصبح مفترس

قال لها خالد يمكنك المساعدة

ردت عليه تهاني مستحيل ان اقترب من هذا الشيء انك مجنون

قال لها خالد بالعكس انا جنتل واجيد التعامل مع النساء اسألي سميرة

نظرت تهاني لزوجتي وهي تقول هممم ظننت انك قلت انها تجربة سيئة

قالت زوجتي لترد على تهاني لم اقل انها سيئة ...

قال خالد هل صدقتي ساكون جنتل معك

وهو يقرصها بخاصرتها

وهي تقول له اجعل سميرة تحل لك المشكلة طالما انها من كانت السبب بهيجانك ...انني لا اتحمل رائحته او طعمه يبدو سميرة يمكنها بعد المرة السابقة ربما لا تمانع

قال لها خالد لدي مساحة للجميع هاههاها لا تقلقي

زوجتي وهي تسمع تهاني تخبرها انها ستقوم بتفريغ شحنته لم ترفض او تعلق

تهاني تسخر منه وكانك تتحمل امراتين

قال لنا خالد ساخرا انتم طماعين لديكم زوجات كل يوم وانا محروم اتركو لي شي

تهاني استغلت حديثها عن تجربة استخدام البلوج لزوجتي

واخبرت خالد ان زوجتي تحاول ان تجرب مع زوجها النيك الخلفي وهي تستخدم الان البلوج لطيزها لتوسعته كي تجرب...اظن انها متحمسه للأمر

فقالت ساخره ربما يمكنها ان تجرب الخلفي طالما انك تحتاج الى مساعدة

فضحك ورد عليها انا بالخدمه ان كانت تحتاج الى مساعدة بتوسعته فلا تحتاج الى هذه الدمى فلدي انا طبيعي وجاهز

زوجتي ترد على تهاني انا لم اقل انني اريد ان اجرب ...

تهاني سخرت وقالت ستكون مناسبة للافتتاح

وسعيد يقول أيضا يمكنني ان احضر الافتتاح أيضا وقص شريط

اصبح طيز زوجتي محل حديثهم انها ستجرب للمرة الأولى نيك الطيز والجميع كان يسخر انهم يريدون ان يكونو اول من يفتحح طيزها

حينما كانت تهاني تقوم وتخبر زوجتي ان ترافقها وقفت مع زوجتي من مكانها شدها خالد فجلست على حضنه وهو يتصرف انه يمزح معها ويمسك بها ويده حول خصرها كي لا تقوم من مكانها

وهي لم تكن تحاول ان تقوم من فوقه ويبدو انها شعرت بضخامه زبه على طيزها وهي جالسه فوقه

وقالت له هل ارتحت الان

وبحركه جنسية كانت تهاني تهز وركها وهي تجلس عليه وهي تحاول خنقه بثقلها ووزنها وهي تقول هكذا هل يعجبك

وهي تحرك وركها للخلف والجنب على حضنه وتقول يكفي الان قد حصلت ما يكفي ربما تهدا الان

زوجتي كانت تنظر كيف تجلس تهاني على خالد فرات نفسها تسقط خلفها بعد ان قام أيضا سعيد بشدها اليه لتسقط فوقه

فتجلس زوجتي بحضن سعيد وتتصرف انه فقط يمزح معها حينما يمسك بها من خصرها ويده الأخرى على فخدها وقد كشف فخدها العاري وأصبحت زوجاتنا بحضن سعيد وخالد

حينما رات تهاني زوجتي فوق حضن زوجها أيضا ضحكت وهي تجلس بحضن خالد وتسخر وتسال زوجتي ان كانت تخنق زوجها وهي جالسه عليه بوزنها

وسعيد يقول انه يمكنه ان يتحمل وزنها فهو مرتاح هكذا

وتهاني تقول لزوجتي ان كانت مرتاحه بالمقعد الجديد فوق زوجها

وتبقى زوجاتنا فوق احضانهم وقد ادخل خالد يده بفخد تهاني وسعيد أيضا يده تتحسس فخد زوجتي

زوجتي تقول لسعيد انها تعبت من الجلوس فوقه وهو يقول لها لن اتركك الا بقبلة

فتنظر اليه فيمسك بها من خصرها لتميل براسها للخلف ويبدا تقبيلها

ولم يحتاج خالد لسؤال تهاني نفس الامر

فرايت كيف تجلس زوجتي فوق سعيد وتقبل شفته

وتهاني تجلس وتقبل خالد

واستمرو بمص شفتهم

حتى توقفت زوجتي وقامت من فوق سعيد ولحقت بها تهاني لتاخذها معها للمطبخ وتقول لهم انها ستقوم باحضار الشاي لهم

وقد رايت كيف بدا انتفاخ بنطلون خالد وشكل زبه بعد ان تحسس بطيز تهاني حينما كان يمسح سعيد لعابه من تقبيل زوجتي

اجتمعت زوجاتنا بالمطبخ و اخذنا نتابع التلفاز وخالد يحك يده فوق بنطلونه كي يقوم بترويض هيجانه وزبه من تحسس طيز تهاني حينما لم يكن سعيد لينظر لما يفعله بزوجته وهو مشغول بزوجتي ويجد فرصته بالنيل من جسدها ورفع محنتها وهي يجدها تستثار من يده

وقد وجدت فرصه ان أقوم انا أيضا من مكاني لاغيب عنهم واتلصص على زوجتي وتهاني وهم يتهامسون بالمطبخ واسمع صوت الغسيل والترتيب ويبدو انهم قامو بتشغيل الخلاط ليعصرو العصير الطبيعي وكذلك يخفو حديثهم كي لا نسمعهم بغرفة الجلوس الذي بدى بالبداية همس لكن تحول الى نقاش بين زوجتي

حينما رايت ان زوجتي تقول لتهاني ان تكف عن تصرفاتها مع خالد

فتسالها تهاني لماذا هل تشعرين بالغيرة

قالت لها زوجتي لا...لكن كان ذلك واضحا

فترد عليها تهاني لا يبدو انك تمانعي أيضا من مزاح زوجي معك ...انني بالنهاية لا انجذب اليه فهو ليس لديه احد سواك والحديث عن جسدك وجمالك يبدو انك صنعت منه وحش لا اصدق انه توقف عن لقاء صديقته بسببك

قالت لها زوجتي لم اكن السبب هو الذي ادعى انه يمكنه العيش بدون نساء

فردت عليها تهاني والان يبدو انها لن تكون لفترة الطويلة توقفه ..ألا اذا كان يريد ان يعود لمعشوقته

قالت لها زوجتي وما يهمني بالامر

قالت لها تهاني لانك بدوت سعيدة بانه توقف لاجلك لكني يبدو افسدت عليك الامر فهو ربما يجد اقرب شيء يفترسه ..ربما نجعل زوجك يجلس بقربه

وتضحك تهاني وزوجتي تبتسم انها تغار منها

لتعود زوجتي وتهاني الى المجلس وتدخل عليهم وهما يحملان العصير بيديهم وتقوم تهاني بضيافتهم ليحاول ان يتغزل سعيد بزوجتي كي تجلس بجانبه

وزوجتي تجد فرصتها كي تبعد سعيد عنها وتقول لتهاني زوجك يحتاج اليك

تهاني تخبر زوجها ان يتوقف عن ازعاجها

فادخل انا خلفهم واقف بجانب تهاني وارى زوجتي تدفعها ناحية زوجها وهي تقول لها اجلسي بجانب زوجك

فتتقدم زوجتي لتضع الضيافه على الطاولة فيستغل خالد الفرصة ليجذبها ناحيته ويقول لها هنا يوجد مكان بعيد عن سعيد وتمسك بيدي تهاني وانا اقف بجانبها

وهي تقول سأجلس مع احمد فلا احد يقدم له الضيافه وهو صاحب البيت

فاجلس انا بالمقعد حينما تقوم هي بصب العصير بالكاس لي وقد عرضت طيزها الذي التهم فستانها ودخل الى طيزها وفخدها الذي يظهر سمانته وطراوته من فتحه فستانها الجانبيه

فتجلس بجانبي وتقدم لي قطعه من الكعك بصحن وبيدها الأخرى تمسك العصير عني كي اتناول الكعك من يدها

حينما كانت زوجتي أيضا قد قامت بضيافه خالد الذي كان يتغزل بها انه يريد ان يلتهم منها قطعه من عسلها مع الكعك ويمازح معها

لا ينتظر حتى يمسك بالكعك بيده ويخرج لسانه وهو يلحس قطعه منها ويضع كفه فوق فخد زوجتي

تهاني كانت تحاول ان تجعلني انظر ناحيتها والتفت اليها وزوجها سعيد أيضا كان يميل بجلسته ناحيتي مما يجعلني لا انظر ناحية زوجتي

فيجلس سعيد بجانب زوجته وهي تتدلل عليه وقد اصبح أيضا يداعب زوجته بان يمسح على فخدها

وكانه يحاول التودد لها لترضى عليه ويهمس باذنها ويقبل رقبتها وهي تبعده بدلال قبل ان يقوم بتقبيلها ويمص شفتها وقد وسع فتحه ساقها وهو يتحسس ساقها

كان قد جعل فستانها يزيح بين افخادها وقد أصبحت أرى كليوتها وهي جالسه بجانبي

وخالد قد ادخل يده بين افخادي زوجتي وقد وصل اصبعه الى طرف كليوتها ليحك اصبعه بكليوتها وقد كان شعر كسها يظهر من كليوتها الذي كان شفاف ويظهر شكل شعر كسها وكثافته

وهو يهمس باذن زوجتي التي كانت تبتسم وتظهر اسنانها وهي تسمع ما يقول وتهز راسها بدلال كانها ترد عليه بالرفض

فيتوقف سعيد عن تقبيل زوجته او هي تحاول ان لا تجعله يشعر بالاثارة ويتحرش بها امامنا فاسمع سعيد وهو يتحدث لخالد ليلتفت خالد له بشكل طبيعي

ولازالت يده على افخاد زوجتي وساقها مفتوحه لنا وسعيد ينظر الى بين افخادها وهو يمازح خالد انه يأخذ زوجتي عنهم طوال الليل

وخالد يقول لسعيد لا نمانع ان تشاركنا الحديث سميرة لا تمانع أيضا اليس كذلك

وهو ينظر لزوجتي وهو يسالها

ولازلت يده داخل افخاد زوجتي وهي تعض شفتها لعله يرفع يده وهو يتحدث معنا فيشير الى سعيد بما راه وعرضه لزوجتي بجواله

فيدعي سعيد بالحماس انه أيضا راى العرض ليقوم سعيد من مكانه ويقف لينظر لجوال خالد وهو يقوم بفتحه وعرض شاشته له ليقترب سعيد ليقف ويتحدث معهما ويميل ناحيتهما وقد اصبح وجهه قريب من صدر زوجتي وهو ينظر لشاشة جوال خالد

وقد لاحظت ان زوجتي تحاول ان تبعد يده فقد غرز أصابعه داخل كليوتها وقد يبدو انه حشره داخله فلمس كسها فكانت زوجتي تنظر ناحية سعيد وتنظر الي وانا اجلس مع تهاني وخالد لازل يحرك يده للاسفل وهو يتحدث الى سعيد وقد بدا يداعب كس زوجتي

فيجلس بعد ذلك سعيد زوجتي بالمنتصف بينهما وخالد لازال يتحدث مع سعيد ويمسك بجواله ويعرضه بينه وبين سعيد وزوجتي بالمنتصف

فيقترب سعيد لينظر لجواله وقد وضع سعيد يده على فخد زوجتي فاصبحا يتحسس فخدها وخالد اصبعه بين افخادها ويحرك كفه لداخل افخادها

وهي تحاول ان تغلق افخادها لكن يد خالد اكبر لا تجعلها تغلقها وتعض شفتها وهي تقاوم أصابعه بكسها

سعيد كانت يده اليمنى فوق فخدها وقد وضع يده اليسرى خلفها اسفل ظهرها ويبدو انه كان يدفعها كي تجعل يده تمر من خلف ظهرها ليلمس طيزها فرايت زوجتي تتحرك بجسدها ربما لتجعله يضع يده على طيزها

تهاني كانت تهمس لي بكلام لم افهمه وهي تضحك بخفه ان انظر اليها وقد لامست بكفها فوق فخدي وقد تحسست الجزء المنتفخ وشعرت انني بدات اشعر بالاثارة لتحرش خالد بكس زوجتي وزوجها

وزبي بدا ينتفخ داخل البنطلون وبرز شكله وهي تحرك كفها فوقه وتهمهم وتقول لي انني املك شيء هنا مميز

وتهمس انها تود ان تكتشفه

وتحاول ان تجعلني انظر ناحيتها فتجذب وجهي ناحيتها وتهمس وقد دفعت يدي بين افخادها فشعرت بدفيء افخادها

حينما راينا زوجتي لم تستطع ان تقاوم وقامت من مكانها لتذهب لتغسل جسدها وكسها الذي اصبح رطبا من **** خالد وسعيد بها

وتغيب زوجتي لبعض الوقت وحينما تعود قد عادت لتجلس بجانب خالد من جديد وهذه المرة لم يقم بمداعبتها او التحرش بها وكانها تنتظر ان يفعل مما زاد فيها الهيجان انه لم يفعل

وتستمر السهره بحوارات ونكت جنسية ومداعبه ساخرة من سعيد حتى مر وقت

تهاني تخبرنا ان عليها ان تذهب وزوجها وقد تأخر الوقت لتترك العاشقين لوحدهم ولايبدو انها تلمح بقصدها الي

زوجتي ودعت تهاني ورافقنا سعيد وزوجته للباب حينما بقي خالد جالسا وظننت انه برحيل سعيد وتهاني سيرافقهم أيضا لكن انتظر بمكانه

تمنت لنا تهاني ليلة سعيدة وقبلت واحتضنت زوجتي وبعد ذلك ودعتني لتحتضنني أيضا فكان سعيد قد احتضن زوجتي يودعها وقد وضع كلتا يديه فوق طيزها وهو يمزح معها انه يود ان يبقى الليل بطوله ولا يشبع منها وقد كان يعتصر طيز زوجتي ويوسع فلقتي طيزها بيده

تهاني وضعت كفها فوق بنطلوني وهي تحتضنني وهي تقول ان استمتع الليلة مع زوجتي وهي تسخر لا يجب ان تترك زوجتك لثلاث أسابيع والا فانها ستطفيء نارها بقطعه ثلج كبيرة

وتضحك وقد كان سعيد يقبل زوجتي قبله وداع وقد قبلها على شفتها فلم تمتنع ومص شفتها قبل ان تتوقف تهاني وتبتعد عني فيرفع قبلته عن زوجتي ويبتسم لزوجته ويودعنا

ليرحل سعيد وتهاني ونجد ان خالد يتمدد على الكنب ويبتسم في انتظارنا

ويضع ذرعه على كتف الكنب يستند به فتقوم زوجتي بترتيب الطاولة وجمع اطباق تهاني وسعيد ونحن نرى كيف تظهر صدرها وهي تعرضه لخالد وهو يتدلى ويتراقص امامه

وهو لا يتاخر بطلب تحلية أيضا وهو ينظر لصدرها حينما تكمل زوجتي ترتيب وتبتسم له

وتغيب عنى للحظات ظننت انها لن تعود ليرحل هو أيضا ويبقى لوحده معي ولا يوجد شيء نتحدث عنه

لكنها وهي تخرج من المكان تقول انها ستذهب لتبدل ملابسها

وانا اجلس مع خالد لبعض الوقت وهو يمتدح زوجتي وضيافتها وفستانها المثير ويتغزل بجسدها وكيف ان الفستان يكاد ينفجر من جسدها

وانا اشعر ان زوجتي ذهبت لتبدل ملابسها لتستعرض لخالد بفستان او ملابس مثيرة اكثر بعد رحيل سعيد وزوجته لانها حينما ذهبت لغرفتها لا يبدو انها انهت سهرتها وانها ستعود

وانا اتحدث مع سعيد واحاول ان اجد وسيلة تشغل وقتنا بالقنوات سمعنا زوجتي وهي تقف عند الباب ان كانت تاخرت علينا

وحينما رايتها قد توسعت عيناي وانا انظر لها ولفستان السهره فقد ارتدت فستان سهره مثير شفاف يكشف افخادها ويكشف سرتها عاري الاكتاف والرقبة ومفتوح الصدر ويغطي الصدر قطعه تغطي نص صدرها وتكشف تكويره صدرها وحجمه واستدارته وطراوته

وسارت وقد كشف كليوتها الأبيض وافخادها وساقها الطويلة وهي تبتسم بدلال ان كنا نحتاج الى شيء وان كان خالد مرتاح

فيرد عليها بانها مرتاح جدا برؤيتها

واخذ يتغزل بفستانها الجديد وجسدها المثير

فتجلس زوجتي بالمقعد المجاور لنا وانا انظرالى شكل ساقها وافخادها العارية ومنظر الفستان المثير الذي تثير به خالد الذي كان ينتظر رؤيتها

ويبدو انها كانت تنتظر رحيل سعد وتهاني لتستعرض به

ويسالها ان كان اختياره يعجبها فلم اعلم انه من اختار لها الفستان وارادت ان تفاجئه به وأرسلها لها بالتوصيل ولم اسالها عن الطلبيه التي وصلت بذلك الوقت لاعلم انها فستان السهره المثيرهديه منه

وهو يسالها ان كانت الهديه مقابل فوزه بالاختبار

زوجتي تخبرني ان اذهب لابدل ملابسي وارتاح وتخبرنني عن موعدي

وانا انتظر ان يفهم ربما من كلامها انه عليه الرحيل لاقضي الوقت مع زوجتي

خالد موافقا زوجتي ولكنه يتوقع مني ان اتركهم لوحدهم وكانهم ينتظرونني ان ارحل

حينما سالت زوجتي أيضا ان اليوم كان متعب أيضا لها وربما تحتاج لترتاح أيضا

فترد زوجتي انها ستبقى مع خالد قليلا وان لا اقلق وانها ستسهر قليلا

وتكرر طلبها ان اذهب لاستحم وارتاح

وخالد يقول لزوجتي انني ربما اريد ان ابقى معهم لاشاركهم الحديث

فتنظر زوجتي بعينها وتقول لا انه يحتاج للراحه

وقالت لي انها ستبقى بعض الوقت وتقوم بتنظيف المكان بعد رحيل خالد

فاظل واقف ولا اجد رد سوى ان اتركهم كما طلبت فاما ابقى ويكملو حديثهم وتحرشه امامي وزوجتي لا تريد ان اراقبها

او اراقبهم

فقلت لها حسنا لا تتأخري عليك ان ترتاحي أيضا

خالد كانه يودعني ويشكرني على الضيافه لاترك له زوجتي

واخرج من المكان وهم لا ينظرون الي وقد جلست زوجتي بجانبه وقد بدا يحرك يده فوق ساقها ويهمس لها وبدا يقترب من رقبتها ويتغزل بها

ويسالها ان كانت اشتاقت اليه

وزوجتي ترد عليه بدلال وتتمنع عنه لماذا طوال السهره كنت مشغول مع تهاني

فيرد عليها ان كان يغيضها فقط لا يمكن ان ينظر لاحد غيرها

فتقول له زوجتي ماذا عن صديقتك هل تفكر ان تعود لها

قال لها بعد تلك الليلة معك لا افكر بأحد

فتتدلع زوجتي عليه وتقول له كذاب ربما لم تسيطر على نفسك طوال هذه المده وذهبت اليها

رد عليها يمكنني ان اثبت لك الان

همهمت وهي تقول له كيف ؟

فرد عليها ساخبرك الان

فبدا يقبلها والصق وجهه بوجهها

وهي تقول له ربما علينا ان ننتظر زوجتي ربما يأتي باي وقت

قال لها لا امانع ان يرى زوجته بين يدي وكيف انني اسعدها

ويمسك بيدها ليضعها فوق زبه من ملابسه وهو يقول لها لقد حرمته لوقت طويل ربما يستحق ان تشكريه على انتصاره

فحركت كفها فوق زبه وبدات تدعك زبه بيدها

وامتص شفتها وقد قامت هي أيضا بتقبيله بشهوه وصوت لعابهما ومصمصه شفتيهما وقد ادخل لسانه بفمها فامتصت لسانه

وهو يسالها ان كانت اشتاقت اليه

وهي ترد عليه نعم

زوجتي تقول له هل كان عليك ان تنتظر لثلاث أسابيع بسبب وعدك امتنعت عن زوجتي

كان يمازحها ان كانت حزينه على حرمان زوجها او حرمان كسها

زوجتي تقوم بإدخال يدها ببنطلونه وتمسك بزبه

وهو يقول لها كم انا مشتاق لشفتك الان

فيسحب بنطلونه وقد اخرج زبه وهو منتصب وزوجتي تمسك به

وهي تقول له اوووو يبدو حارا جدا

فيمسك براسها لكي تقوم بمص زبه فتنحني زوجتي لتضع زبه بفمها وتمص راس زبه وتحرك لسانه فوق راس زبه وقد بدا راس زبه رطبا وهي تلحس المادة اللزجه من راس زبه بسبب الهيجان

وتعود لتقوم بمص زبه من جديد وتدخله الى فمها وقد غاص زبه بفمها

اعلم ان زبه كبير وطويل لكن منظره وهو جالس وزوجتي تمسك بزبه وخصيته الكبيرة بدى اكبر من شكله وهو واقف خاصه ومنظرها وهي تقوم بمصه أرى كيف يدخل بفمها الى ابعد مكان ويدخل ويخرج من فمها ويبدو طويل وهي تخرجه من فمها وقد ابتل واغرقته بلعابها

زوجتي تختنق بزبه وتقول له انه يبدو اضخم من ذي قبل

فيرد عليها انه متعطش للنيك لديه كمية كبيرة ليفرغها ويحتاج الى ان يغوص بكسك

كانت تمسك بزبه بكلتا يديها وهي تقول لا نجعله ينتظر طويلا فكسي أيضا يحتاج الى مساعدة

فسحبها من اكتافها لتقف ومد يده اسفل ملابسها ليسحب كليوتها لاسفل ركبتها

فتفتح ساقها وتوسعها لتقف بين افخاده وتجلس فوق راس زبه وهي تحاول إدخاله بكسها برفق وهي تفنخ هواء بشعورها بحجم راس زبه بكسها وبدات تحاول ان تجلس فوقه

وهو أيضا شعر بحرارة كسها واصدر صوت اووو امممم

وهي بدات تتحرك برفق فوق زبه واصبح زبه ابيض من سوائل زوجتي على زبه من كسها فقد كانت تنتظر النيكة لثلاثه أسابيع من اجله

امسك بطيزها وبدات تتحرك وهي تجلس فوقه وامتص صدرها واخرجه من ملابسها وهي تمسك براسه وهو يمص صدرها ويعض شفتها

وتتحرك بطيزها على زبه وبدا يتحرك معها ويحرك زبه بسرعه اكبر

حتى دخل زبه الى عمق كسها واختفى داخل كسها وأصبحت تجلس على خصيتيه

فقام بها ورفعها وامسكها من ساقها وبقوته رفعها عنها رغم وزن زوجتي التي تعتبر ممتلي قليلا فجعلها تنام على ظهرها لينام فوقها وينيكها بهذه الوضعيه وهي تحتضنه وتضع يدها خلف ظهره وقد قامت بجرح ظهره باظافرها من المحنه وقوة نيكه لها

فاخذ يتحرك فوقها ويغرز زبه الى كسها وهي تصرخ وتقول له نكيني اكثر بقوة اكثر

ويسالها عن زب سعيد يبدو انه علم انها مصت زبه

فترد عليه ليس مثل زبك امممم اممم اووووف فففف

سالها ان كان ينيكها افضل من سعيد لكنها قالت له انها لم تتناك من سعيد

وهو يقول لها كم هو غبي لديه امراة مثيرة ولا ينيكها زوجك ربما لم يعجبه ان سعيد كان جبانا ولا يمكنه ان ينيكي

قالت له لا تتحدث عن زوجي الان

قال لها لماذا ربما يسمعك وانت تتناكي بقوة وصراخك وصل للجيران

بداتي نيكها بعنف كي تصدر أصوات عاليه وكانت تحتضنه وتقول له لا تتوقف بقوة اهههه اههههه

خالد يقول لها ربما المرة القادمة ندعو سعيد معنا

قالت لماذا الا اكفي انا هل تريد ان تنيكه معنا

فيضحك خالد لردها

رفع جسده وهو يمسك بساقها ويقول لها ربما ندعو تهاني لانيكك معها فهي أيضا ممحونه مثلك وتعشق النيك

زوجتي وهي تتاوه وهي تساله وكيف تعلم؟

فيرد عليها كيف تظني انني تعرفت عليها اذا لم يكن بزب يريحها ويجعلها تعشق النيك مثل زبي

ابتسمت زوجتي بمحنه وهي تقول له كذاب

وهو يقول لها انا لم انتهي منك الان وطيزك سيجرب اول نيكه

اخخخخخ اخخخخ زوجي تتاوه مع ضربات زبه فيقلبها على بطنها ويجعلها تفتح اساقهاا كي يجلس خلفها وهي تجلس على اربع بركبها ويقوم بدعك اصبعه على خرم طيزها وهي تقول له برفق لم اجرب من قبل

فيدخل اصبعه الى طيزها ويعود ويدخل زبه بكسها ويحرك زبه بكسها وهي تجلس على اربع واصبعه داخل طيزها في كل مرة ينيكها بكسها اصبعه يدخله ويحركه بطيزها

حتى بدات تهمهم امممم امممم بشعور زبه بكسها او باصبعه بطيزها

ويخرج زبه من كسها ويقول لها سنجرب الان

فترد عليه ليس الان انه يؤلم...عليك ان تستخدم مزلق

فيرد عليها النيك على الجاف بسوائل كسك وطيزك سيجعلك تعشقين النيك من الطيز الكريمات ستجعله يتوسع ولا تشعرين بحرارته

فوضع راس زبه واخذ يدفعه بفتحه طيزها

وهي تقول له انتظر برفق

وهو يمسك بزبه بيده ويدفعه الى فتحه طيزها

فيدخل راس زبه بفتحه طيزها ويدفع ويهز جسده دون ان يدخل زبه بطيزها

وهي تطلب منه ان يتوقف وبنفس الوقت تصدر أصوات استمتاع وصوت الم اممم اووو اييييييي

فيدفع زبه اكثر بيده وهنا زوجتي تضع يدها خلفها لتطلب منه ان يتوقف هذه المرة شعرت انها لن تتحمل زبه بطيزها

وهو يقول لها قليلا فقط سيعجبك انتظري

فيدفع زبه اكثر وقد بدات زوجتي تتالم وتصرخ من قوة زبه وهي تكرر لا لاااا توقف اههههه اوووو انه يؤلم لاااااا

فيقول لها بدا يتوسع الان سيعجبك اكثر حينما يرتخي طيزك اهههه

ويقول لها انه دافي وضيق احب الطيز الجديد

اخذ يحرك زبه ويخرج نصه ويدخله وزوجتي بدات تبكي وقد سالت دموعها من الألم وهي تشد بيدها على المقعد لتتحمل وتصرخ بقوة وهو بدا يتحرك اكثر واصبح يدخل زبه اكثر ويخرجه واخذ يتحرك داخل طيزها

وزوجتي تتاهوة مع أصوات الوجع والالم وكانها تتعذب وهو لا يتوقف من نيكها بطيزها وهي تتحول صراخها الى صراخ شهوة اخخخخ اخههههه هاههههههاهههههاوووووووو

وهو لازال يتحرك فوقها وقد نامت ببطنها على الكنب وهو ينيكها وينام فوقها ويسالها ان كان يؤالم

فترد عليه نعم انه كبير يؤلم

فيسالها ليعلم ان كان يعجبها هل اتوقف

فترد عليه لا...لا تتوقف نيكني ...نيك طيزي

اصبح هو يصرخ من الألم ولم يعد يتحمل ان يصبر اكثر خاصة وانه لم ينيك لاكثر من ثلاثة أسابيع فهو يريد ان يفرغ حليبه فلم يتوقف الا بعد ان قذف داخل طيز زوجتي واستمر ينيكها وقد شعرت بحرارته بطيزها فصرخت لانها اول مرة تشعر بحرارة داخل الطيز يبدو انه كان حار وملا طيزها بحرارته وكمية التي قذفها جعلها تشعر ان طيزها سينفجر حينما اخرج زبه سال حليبة من طيزها بقوة على افخادها وعلى الكنب

وهو لايزال يمسك بزبه ويحرك زبه ويريد ان يفرغ كمية أخرى سيقذفها عليها فيلطلب منها ان تدير بجسدها كي يصبه على صدرها فتفتح زوجتي فمها لتستقبل كمية بفمها وقد اغرق صدرها وملا فمها حتى اخر قطرة فمدت راسها لتدخل زبه وتقوم بتنظيف زبه بفمها وتقوم بمصه

ولا اعلم كيف مصت زبه وقد كان بطيزها قبل ثواني من شدة المحنه

فنام فوقها يخرج أنفاسه من التعب

ومرت دقائق قبل ان تقوم زوجتي من مكانها واعود انا للغرفة انتظرها وانا انام على الفراش واطفيء النور

وتدخل الغرفة لتغتسل ولم تنظر ناحيتي وهي تعلم انني اراقبها طوال الوقت واسمع صراخها

وتقضي وقت بالحمام وترتدي البالطو الحمام وقد جففت جسدها

وتخرج من الغرفة ولا اسمع صوتهما وانتظر بالغرفة ولم اعد اسمع شيء

ربما تنظف المكان وهو رحل بعد نيكها

سمعت همهمه واصوات خافته وانتظر للحظات قبل ان انظر الى المكان فلم يكن بامكاني ان اراهما لانهما لم يكونو بمكان يواجه الباب

نظرت الى الناحية الأخرى وتقدمت خطوتين فكانو يجلسون بالمقعد الاخر وزوجتي تنام فوقه وقد جلست على زبه وهو نائم على ظهره وهي تنام فوقه وتضع صدرها على صدره ويقبلات بعضهما

زوجتي قد ذابت بين يديه وهو يقبلها وهي تتحرك فوقه وزبه يدخل بكسها

فالتفت خالد ناحيتي وراني اقف وانا انظر اليهما

وزوجتي نظرت الي حينما شعرت بوجودي ولازالت تتناك بزبه وتقول لي حبيبي ارجوك لا تنظر هنا اذهب الان

ولم يتركها خالد تتوقف او تجعلني اشعر انها لا ترغب بوجودي فيكمل هو نيكها ويقبلها ويمتص شفتها

فتقبله وتمص شفته وهو يمسك بطيزها ويستمر بنيكها امامي وانا انظر لهم

وكانه يريد ان يجعلني ان أرى كيف يدخل زبه بكسها

فيجعلها تنام على جنبها وهو ينام خلفها ويفتح ساقها ويرفعها ويدخل زبه

وارى وهو يمسك بساقها وفخدها ويرفعها كيف يعرض كسها الكثيف الشعر وزبه وهو يدخل بكسها

وقد اعجبها الوضعيه وبدات هي أيضا تتحرك معه وهي تنظر اليه فوضع شفته على شفتها وقبلها واستمر بنيكها وهما يقبلان بعضهما

زبي لم يقاوم منظر زوجتي وهي تتناك بزب مثله بقوته وحجمه وهو يخترق كسها ويدخل بكامله لكسها

ويده يمسك بصدرها ويعصرها بيده بقوة

زوجتي لم تهتم ان كنت تركتهما لوحدهما او لازلت اراقبهم واقف امامهما

فلم أتمكن سوى من مشاهدته وهو ينيكها وقد شعرت بالتعب من رفع ساقها فارخت ساقها كي تريحها من الوضعيه وهو لايزال يستمر بإدخال زبه بكسها

حتى شعرت انه سيقذف مرة أخرى فيخبرها انه سيقذف

فلم تخبره ان يصبه خارج كسها بل قالت له اريد ان اشعر به بكسي اقذف بكسي

فيقذف داخل كسها وترتعش وهي تضع يدها على كسها تحك شفرات كسها باصابعها وهو يقذف بكسها حتى توقف واخرج زبه وقد سال من كسها

وهي تتاوه من التعب للحظات

قبل ان تقوم وتجلس بركبتها على الأرض وهو لازال نائم على الكنب لتمسك بزبه وتقوم بمصه وتنظفه له واسمع صوت زبه الرطب وهي تقوم بمصه ولحسه

ويقوم ليغسل زبه بالحمام وارتدى ملابسه ورافقته زوجتي وهي ترتدي البالطو وهي لازلت تكشف جسدها حينما خرج من الحمام رافقته وودعها ليخرج وهي تودعه وفتحت الباب وهي تكشف جسدها العاري والباب مفتوح لو مر أي احد يمكنه ان يرى زوجتي تقف عاريه معه وهو يحتضها ويودعها لدى خروجه وهي لازالت تقف تنظر اليه وتقف عاريه كان مشهد وقوقفها عارية مثيرا وبنفس الوقت لا اريد ان يراها احد فكان الشعور يجعلني اشعر بالحرارة اكثر

وزوجتي دون ان تسالني بما رايت وان اعجبني وانا انظر اليها وهي تتناك كانت تبتسم بمحنه وشهوانيه ويبدو عليها التعب لتدخل الى غرفتها وتغسل كسها وتنام عارية على الفراش حتى انها لم تأخذ وقت لتنام بسبات عميق وانا انظر لملامحها ووجها والذي يبدو انها تغرق بارتياح يجعلني أرى كيف ان الامر امتعها وجعلها تنزل شهوتها بقوة لعدة مرات وترتاح وتنام ولا تشعر باي شيء

الجزء الخامس

بعد سهره الطويلة مع خالد كانت تلك أطول فترة تتناك فيها زوجتي بزب لساعتين وقد اجهدها الامر وجعلها تتعرق وتتوقف عن الحركة وتصلبت قدماها وافخادها بسبب قوته فلم تعرف معنى المعاشرة الطويلة اكثر من شكل الزب وطوله وقوته

في ذلك اليوم قد نامت زوجتي الى الظهيره بعد نيكته والاجهاد نامت لوقت طويل

وبعد ان استيقظت ابديت لها ابتسامه الرضى بعد تلك السهره وانا اسألها كيف كان نومها جيدا وان ارتاحت في نومها

وهي تخبرني انها لم تنم بهذا الشكل منذ وقت طويل حتى في اكثر الليالي شهوة بيننا لم تشعر بهذا القدر من الراحة والرضى الجنسي

بعد تلك التجربة توقفنا عن الكلام عن الامر ولم أحاول ان اسألها عن شعورها بزب اخر بكسها وكيف كان الجنس معها وان اعجبها أمور لا تحب الزوجات التحدث عنه لازواجهم مهما كانت العلاقة مباشرة وصريحة البوح بما تشعر به تجعلها تخشى انها تفرط في الحب او انه افضل من زوجها

وانا كنت اخبرها انها تجارب لا يجب ان نشعر بالاسف او ان كانت سيئة او جيدة طالما انها اننا نعيش الحظة

وقد اخبرتني ان لا نطور علاقة مع احد ليظن انها فقط لاشباع شهوته وتخشى ان نتورط بشخص يكون علينا ثقل ومشكلة بالمستقبل

وانا اخبرتها ان ذلك لن يحدث وانها ليس مجبره باستقبال احد وان العلاقات مخطط لها ولو حدث وانجرفنا بمشاعرنا وكانت تجربة سيئة فاننا حينها نفصل الشخص من حياتنا

وهي وافقتني بذلك وقالت انها لا تريد ان تتحول العلاقة الى عاطفة ولا تستبدلني بأحد اخر نتيجة ارتباطها بشخص اخر جسديا انها لا تريد ان تشعر انها تميل لاحد غيري حتى شعرت بذلك اثناء المعاشرة وكان هناك اشباع عاطفي بالقبلات فذلك بسبب المعاشرة ولا تحمل تلك المشاعر حينما تنتهي وتختفي الشهوة

رغم ان الفكرة كانت ان اجد شخص يمكنه ان يجعلها تشعر بالشهوة والنشوة شخص يفهم طبيعة العلاقة وغير متطلب شخص نحدد متى نريد ان نشترك معه بليلة جماعيه وعلاقة ثلاثية

لكن زوجتي تظن ان تكرار الامر مع شخص سيفسد حياتنا وان هذا الشخص مع الوقت سيعاملها انها موجوده لشهوته متى يريد وانا انكر حدوث ذلك لاني ساكون معها دائما

ولكنني وافقت ان نتوقف عن لقاء او ضيافة سعيد وزوجته وخالد بالوقت الحالي

عادت حياتنا بشكل طبيعي ولم نقم بالتواصل مع خالد وسعيد رغم محاولة سعيد سؤالي عن بقاء خالد بتلك الليلة وما حدث وكيف انه قليل الذوق لانه بقي لوقت متأخر رغم انهم غادرو قبله لكنه بقي لوقت معنا ويسالني عن الليلة وهل ازعجبنا

فابديت له ان زيارتهم كانت جيدة وان خالد كان مهذبا

وسعيد لا يجد وصف لكلمة مهذب تتناسب مع خالد ليضحك على تعليقي

زوجتي خلال الفترة قد أبدت انها الان لم تعد تشعر اننا يجب ان نجرب أي تجارب أخرى وان الأمور أصبحت اكبر مما نتوقع وعلينا ان نتعقل

وانا اوافقها لكنني أقول لها علينا ان نتريث قليلا ربما نفكر بتجربة أمور جديدة

وزوجتي حينما سمعتني أقول قليلا

فهمت انني لا اريد ان الغي الفكرة نهائيا من حياتنا وان نتكرها للزمن

وهي تبتسم ولا ترد علي لكن نظرتها توحي انها أيضا لا تريد ان نتوقف عن فكرة التحرر او الاستعراض او الجنس ومشاركة مع رجال اخرين

مر أسبوع كانت تشتكي بالبداية من الم وانها تحتاج الى وقت بسبب النيك لكنها لم تقل انه سبب لها الم وجرح كسها وطيزها وانها أصبحت تشعر بالحرارة بسبب جرح داخل طيزها لم تخبر السبب خروج الدم من طيزها ربما جرح بسيط بسبب النيك العنيف

لكنها قالت ان السبب امساك وخشونه اثناء قضاء الحاجه

ولم تكن تسمح لي بمداعبه طيزها رغم انني حينما أحاول ان اضع اصبعي وانا انيكها بكسها بطيزها اجده قد توسع وفتحته أصبحت واسعه كانها تشتاق ان انيكها بطيزها لكنها كانت تتمنع من ممارسة الجنس الخلفي معي

مع الحياة أصبحنا نعيش روتين من جديد خاصة مع فكرة ان نتوقف وبدات زوجتي ترتدي ملابس اكثر حشمة وتغطي بعبائتها ولاتكشف منها شيء

كنت اشجع زوجتي ان ترتدي ملابس للتسوق وتبرز مفاتنها وقد اصبح الشيء يثيرني اكثر رغم انها لم تبدي موافقتها لكنني كنت اكرر عليها الطلب ان نحاول ان نستمتع بوقتنا وكم ان منظر نظرات الرجال لها مثيرة وتجعلني اشعر كم انا محظوظ

بداية بمن نعرفهم سعيد وخالد وجلال والبواب وعامل المطعم

وهي كانت ترفض وتخشى ان يفتضح امرنا او يحدث شيء على الأقل العلاقات القريبة اكثر امان او المغلقة لكن الأماكن العامة لا تبدو فكرة جيدة

وانا اخبرهم ان الرجال سيخشون هم اكثر ان ينكشفو انهم ينظرون اليك وليس العكس ولن يضر المحاولة لو لم يعجبك الامر المهم ان نقضي سهره جميلة ونهاية السهرة نعود للبيت ونفجر شعله اليوم

أصبحت زوجتي تعلم ان سبب نيكي لها هو استعراضها المستمر وإبراز جسدها للرجال للقريب كسعيد وخالد وكيف تطور الامر

الى بواب العمارة واستعراضها بملابس البيت رغم انني لم اخبرها انني اعلم انها كانت تمص زبه ويتحرش بها بغيابي كذلك استعراضها لجارنا وانا ابقيت العلاقة بيني وبين زوجته الممحونه وزوجها استمر بالتحرش بزوجتي التي اصبح يزورها بوجودي او بالسر

لم يكن توسعه العلاقات فكرة مجرد فقط الاثارة حتى انها بدات أحيانا تقول ان ما فعلناه كان خطا وعلينا ان لا نفقد السيطرة على الامر ونعود لحياتنا الطبيعيه

لكن بنفس الوقت حينما تفكر زوجتي بحياتنا قبل عرض زوجتي للرجال أصبحت انيكها كل يوم ومرتين باليوم...حينما كنا ازواج محترمين كنت انيكها مرة واحد بالاسبوع واحيانا بالاسبوعين وهذه كانت شرارة علاقتنا

ولا تنكر زوجتي انها مثلي أصبحت تعشق الجنس اكثر

خلال ذلك اليوم لم تبدي زوجتي رغبتها ان تكشف فستانها اسفل عبائتها

رغم اني اشجعها لكن لا يعجبها من اختاره لها واسالها عن الشخص الذي يمكن ان تفكر ان تجذبه وتثيره بحركاتها او جسدها فلا تقرر زوجتي كانها لازالت تخجل من الاعتراف بانها تفكر برجال اخرين

فاحيانا بعض المحاولات تجربها زوجتي وتكون مسلية خاصة حينما يكون عامل ملابس او تجربه مع محلات العامة خجول ونرى ردة فعله وخوفه

حتى ان زوجتي تقول انها أصبحت تكره ان تقوم بذلك لانها أحيانا كانها تترجاهم ان ينظرو لها وكيف تفتح عبائتها لهم او تعرض صدرها

فكان البعض يخشى النظر او حتى يبتعد مخافة ان تتهمه بالتحرش فاصبح المحاولات انها من تقوم بالاستعراض يجعلها تياس

ليس كشخص جريء يتحرش بها ويتحسسها دون علمها ذلك يجعلها تستثار اكثر من محاولة ان تكون هي من يفعل كل شيء

في ذلك اليوم لم يعد هناك اية أفكار او طلب اطلبه منها بعد عدة محاولات لترضي طلباتي كلها كانت محاولات سيئة

لكن في احد المرات التي كنا فيها نتسوق بأحد المجمعات المزدحمة قررنا ان نتناول العشاء بأحد المطاعم المفتوحه بالمجمع وكان التجمع كبير عند خدمة الطلبات فوقفنا بالصف وكان هناك تجمع عند خدمه الطلبات كبير ولم يكن هناك مسارات وكان الامر مختلط بشكل كبير والنساء يتسابقن للوصول الى بداية الصف وكانت زوجتي تقف بجانبي ونحن نحاول ان نتقدم وكانت زوجتي تتعرض للدفع فكانت تصطدم بالرجال امامها بصدرها وكانت تحاول ان تتفادى ان يلامس جسدها وصدرها ظهره

فكان ينظر فيرى زوجتي فيعجبه ان تصطدم به زوجتي

وقد كان هناك حاجز من الحديد يجعل الناس تسير ناحية مسار الطلبات وبعد ان تقوم بالطلب تتوجه الى استلام الطلبات وهناك التدافع اكبر

اخبرت زوجتي ان نقوم بالطلب وهي تذهب لحجز الطاولة وبعدها اذهب لاستلام الطلب حيث لا يمكنها ان تخرج من المسار الان

ولم يمر وقت حتى التصق بها رجل خلفها ربما بدون قصد فقد ابتعد وهو يراني اقف بجانبها

لكن زوجتي نظرت اليه دون ان ابدي لها انني اعلم بما حدث وكانها تنظر اليه بنظره غاضبه لكي يبتعد عنها

وتنظر امامها وهو يتوقف عن دفع نفسه او ان احد قام بدفعه ولم يقصد لتنظر امامها

ولم يتحرك من مكانه حتى بدانا نتقدم اكثر بعد تحرك الصف امامنا فتقدمنا اكثر وقد حشر بعضهم نفسه لياخذ مسارنا فيحشر نفسه امامنا فيصبح وجه زوجتي بظهره من شدة التزاحم فتحاول ان تخطو للخلف كي تعطي نفسها مجال للوقوف

فتلامس الرجل الذي خلفها

هذه المرة الرجل لم يتحرك حتى يرى ان كانت زوجتي من قامت برص نفسها له ان تتحرك فجرب حظة حينما كان هناك شخص يهم بالخروج للخلف من المسار فقد قام بازاحه مجال له للخروج وقد التصق بزوجتي هذه المرة حتى ان راسه اصبح قريب من راسها

نظرت الي زوجتي ان الرجل يلتصق بها لانهار اتني انظر خلفي واراه يقف خلفها

فابدات زوجتي ان الرجل يرصها ويزاحمها وانظر اليها واهمس لها ان المكان مزدحم

وكانني اخبرها ان نتحمل لا يمكننا ان نفعل شيء بسبب التزاحم

فرايت زوجتي تصمت والرجال خلفها توقف لثواني قبل ان يكرر الامر فرصها مجددا هذه المرة أصبحت طيزها بحضنه وقد دفع جسده بجسده فشعر بطراوة طيزها

نظرت الي زوجتي وانا ادعي انني لا اراهم

فاستمر الرجل وزوجتي نظرت خلفها لترى وجهه وهو هذه المرة ينظر الى وجهها ويبدي انه يستمتع بوقوفه خلفها فرمقته بنظره غير راضية لكنها لا تبتعد عنه

فيستمر بدفع جسده وتبقى زوجتي مكانها وهو اصبح يرصها بشكل اكبر حينما تحرك الصف كانت زوجتي قد وقفت بعيدا عنه لاراها تحاول ان تعود بالصف مرة أخرى لتقف خلفه

كانه علم انه اثارها بتحرشه وانها حينما سنحت لها الفرصة ان تقف بعيدا عنه عادت الى الصف لتقف امامه من جديد

مما جعله يرصها من جديد هذه المرة زوجتي حينما حاول ان يرص طيزها بجسده كان جسده يرص جنبها الأيمن او نص طيزها قد حك بجسده

بعدها ازاحت لليمين فرايت انها تعمدت ان تتحرك حتى يرصها ويصبح طيزها بجسده ونص طيزها فلقتي طيزها على جسده بالكامل

دفع زوجتي بجسده فتقدم خطوة فنظرت اليه ونظرت الى زوجتي ان الرجل يحشرها ويرصها لكنني كنت ابتسم واسالها ان كانت بخير وان كان يزعجها

فتقول لي لا ..لابأس يمكننا ان ننتظر لحين ان نقوم بالطلب وننتهي

حينما يأتي احد من طرف الاخر اجد زوجتي تزيح له المجال ليتقدم عليها وتجعله يتقدم علينا لنبقى لوقت أطول ان سمحنا للجميع ان يتقدم علينا ربما لا تريد ان يأتي دورنا لترى اين يصل المتحرش خلفها

بعد ذلك كان هناك منظم او حارس امن يأتي ناحية زوجتي وكانه لمح كيف يتحرش الرجل بزوجتي فيتقدم ليتحدث مع زوجتي ويسالها

فنظرت زوجتي للمنظم لكي ترد عليه

فسالها هل يزعجك الرجل؟

بدا البعض ينظر ناحية الرجل الذي يقف خلف زوجتي وربما ان البعض لمح كيف انه يقف ويرص جسده على زوجتي بشكل واضح وفاضح

فنظرت زوجتي الى العسكري وكانها لا تعلم ما يقصد

فقالت له لا...

نظر الرجل الى الرجل الذي يقف خلف زوجتي وهو يعلم انه يتحرش بزوجتي لكن لم يجد شيء يقوله وزوجتي تخبره انه لا يزعجها

والرجل خلفها يبتسم للعسكري ولا يريد عليه وظل واقفا خلف زوجتي وزوجتي موافقه على التصاقه بها

فيترك الرجل العسكري الرجل وزوجتي ليبتعد طالما ان المراة لا تعترض على تحرشه

حينما وصلنا للكاشير وقفت زوجتي امام الكاشير وهي تنظر للقائمة لتطلب الطلب وكانت الفرصة الأخيرة للرجل خلفها قبل ان تخرج من المسار

فوضع يده اسفل جسده ومررها لطيزها فحشر يده على طيز زوجتي

وزوجتي لم تبدي أي اعتراض على وضع يده مما جعله يجرب حظة فقد وضعها المرة الأولى كانه يضع يده فلامس طيزها بالخطا

لكن حينما شعر بطراوة طيزها وتقبلها للمس طيزها فتح كفه ليجعل أصابعه فوق طيزها

ووضعها بين فلقتي طيزها ليحشر اصبعه الأوسط بين فلقتيها ليحاول ان يمررها بين فلقتي طيزها ويشعر بطروتها

عند الكاشير كانت الزاوية ضيقه فيده لا يمكن ان يراه احد فيها وكان جسده يخفي يده وهو يضعها فوق طيز زوجتي وقد شعرت ان اصبعه قد دخل بين فلقتي طيزها من فوق ملابسها وعبائتها

ومن حركة كتفه علمت انه اصبح يحرك يده اسفلها ويحشر يده بطيزها ويدخل اصبعه بين فلقتي طيزها وزوجتي تتحدث مع الموظف وتاخذ وقتها في اختيار الطلب وكان وقت كافي له ان يتحسس طيز زوجتي

حتى انتهينا من طلب واردنا الخروج من المسار فالتفت زوجتي لتنظر للرجل بطرف عينيها لتراه ولم يتحرك من مكانه ليفسح لها مجال للخروج ليتقدم هو فحكت صدرها به وهي تخرج من المسار

اخبرت زوجتي ان تختار مكان للجلوس وانا ساذهب لانتظر الطلب واستلمه

توجهت زوجتي للمقاعد العامة وسط الصالة الخارجية للجلسات فجلست زوجتي حينما تركتها لوحدها تنتظر وانا ذهبت كي أقوم بانتظار الطلب وانا اراقب زوجتي من بعيد

كانت زوجتي مشغولة بجوالها ولم تكن تتعمد ان تبرز مفاتنها وهي جالسه وقد كشف جزء من عبائتها اسفلها فلم تكن تغلق عبائتها بشكل جيد

ربما هذا الامر افضل من كونها تعلم انها تكشف اسفل عبائتها

فقد لاحظ كيف يتوقف الرجال وهم يمرون بجانب طاولتنا للنظر الى زوجتي وبعضهم يحاول ان يتحدث معها لكنها لا تكترث لهم

حينما رايت الرجل الذي كان يقف خلفها عند تقديم الطلبات ذهب وجلس بمقعد بجلسة مقابلة يجلس بالقرب من طاولتنا

بالبداية لم اكن انظر ناحيته بقدر ما كنت أتوقع من رجال بعمر الشباب ينظرون لها فلم الاحظ انه لحق بها ولم افكر انه سيقوم باي امر لوجوده بالقرب من طاولتنا ربما لانني ظننت ان ليس له ضرر او حتى ينظر لزوجتي

كان يجلس لوحده ويتصرف كانه منشغل بالطعام فقد كان رجل بدين ويرتدي قميص مخطط وشعره اشعث كثيف لا يبدو انه يهتم بنفسه

لم اكن أرى ملامحه لكنني ظللت واقف وانا اراقب الرجال التي تمر ناحية زوجتي وكانني انتظر ان يلقي احدهم كلام لزوجتي وربما زوجتي تتحدث مع احد منهم

لا اعلم ما افكر به فلا اخطط ان ادعو الرجال للتعرف على زوجتي وهي لوحدها لكن تلك الأفكار تخطر ببالي ماذا لو تحدث احدهم لزوجتي واحيانا اريد ان تقوم زوجتي بالرد وتفاجاني بان تفعل امر لا اتوقعه وانا اشعر بالاثارة ان تفعل امر مثير

كان الرجال الذي يجلس السمين ينظر ناحية زوجتي رايته يلتفت ناحيتها لكنها لم تكن تنظر اليه فكان يجلس وينظر وهو يتناول طعامه لكنني أرى كيف يتحرك براسه فلاحظت انه يحاول ان ينظر اسفل طاولة زوجتي التي لم تكن تعلم ان كشفت فساتنها أيضا فبدى بياض فخدها وهي جالسه رغم ان لا يمكنك ان ترى شي بوضوح لكن قربة منها يمكنه ان يدقق النظر لينظر بين فتحه عبائتها وما يبرزه اسفلها

زوجتي لم تلاحظ انه كان يجلس بالقرب منها فلم تكن تنظر ناحيته وتعلم انه لحق بها الى هنا

وقد لمحت بيده الأخرى كان يمسك بجواله فكان يفتح كمرة الجوال ويضعها بين ساقيه كي يوجهها ناحية زوجتي

فعلمت انه يقوم بتصوير افخادها اسفل الطاولة بكمرة حيث يمكن ان يوجه الكمرة للاسفل فيصورها وتظهر بشكل أوضح

بالبداية كنت اريد ان أوقف الامر او اعود لاجعله يعلم انني مع زوجتي او افضحه بتصوير زوجتي

ربما لم افعل وانا اقنع نفسي انني لا اريد ان افعل امر اجمع الناس حولنا ويمكنني ان انهي الامر بشكل صامت او ارسل رسالة لزوجتي كي تلاحظ ان الرجل بجانبها يقوم بتصويرها

لكنني لم افعل...

كون ان الامر ثواني وتصوير اسفل الطاولة

لكن السبب الحقيقي انه اثارني جرئته واعجبني انه لم يقاوم ويريد تصوير افخاد زوجتي وربما ينظر اليها ويتخيلها

ذلك زاد الاثارة بمخليلتي وكنت اريد ان اتركهه هكذا لوقت أطول

قبل ان تنتهي الطلبية واستلمها لاعود لزوجتي

وقد اخذت وقت حينما كان الرجل منشغلا بالنظر وتحريك جواله ليقوم بتصوير زوجتي وتوجيه كمرته اليه وحينما اقتربت من الطاولة قد لاحظ مروري بجانبه وانا اضع الطعام على الطاولة ولازال هو يمسك بجواله ويوجهه ناحية زوجتي وانا انظر اليه

وقد راني انظر اليه وعلم انني مع زوجتي وانا اقف وارى ما يفعل

لم يعلم ما يفعل بالبداية ليبدي انه لم يكن ينظر ويحاول ان يغلق كمرة هاتفه ويدعي انه يستخدم جواله

وبدا انه تعرق من نظراتي له وتوقع ان اساله

لكنني جلست بجانب زوجتي ولم تكن زوجتي تلاحظ حتى الان نظرات الرجال لها وما يفعل

لكنني تحدثت مع زوجتي عن طلبيه ونظرت بابتسامه للرجل الذي حينما نظرت اليه أراد ان يبعد نظره ناحية الأخرى لكنه راى كيف ابتسم له وهو يعلم انني اعلم ما يفعل

عاد الرجل السمين لينظر الى طعامه وانا اتحدث مع زوجتي ونتناول الطعام معا وانا أحاول ان شد عبائتها وهي تجلس بجانبي واحاول ان ادخل يدي داخل عبائتها لالمس صدرها لكن زوجتي تبعد يدي لأننا بمكان عام فاهمس لها ان تترك عبائتها مفتوحه لبعض الوقت وهي تظن انني اريد ان أرى كيف يرى الرجال الذين يمرون بجانبنا فتوافقني وتقول فقط قليلا

فتجلس زوجتي وهي تنظر حولها وتقوم بشد عبائتها قليلا فتكشف اسفلها وتجعل الفتحه أوسع فبرز شكل صدرها وخط صدرها الكبير وهي لازالت تلف يدها حول نفسها كي تعيد وتغلق العباءة لكنني اخبرها ان تنتظر اكثر

الرجل السمين لاحظ شكل صدر زوجتي ولم يقاوم ان يبعد نظره عنها رغم وجودي معها لكنه أراد ان يأخذ نظره سريعه فنظر الى صدر زوجتي وقد طال نظره هذه المرة رغم انني كنت بجانبها فلم يقاوم ان ينظر فقط لثواني

وانا سمحت لزوجتي وانا اضع يدي اسفل الطاولة على عبائتها لاوسع فتحه عبائتها من الأسفل واكشف ساقها أيضا

ربما لم يكن احد يرى اسفل الطاولة لان الجلسات والمقاعد تخفي اسفل الطاولة

لكن الرجل السمين كان ينظر لاسفل الطاولة وكيف قمت بفتح عبائتها لاكشف عبائتها ولازالت زوجتي لا تعلم ان الرجال الذي يجلس مقابل لنا ينظر لها

وقعت عينه على عيني وارد ان يبعد نظرة لاني كشفته للمرة الثانيه ينظر لزوجتي

لكنه وجد انني تعمدت كشف عبائتها من الأسفل وكانني ادعوه لينظر اكثر وللمرة الثانية راني ابتسم له وكانني أقول له هل استمتعت بالنظر الى زوجتي

ابعد نظره مرة أخرى وبدا يتناول طعامه وهو ينظر بطرف عينه ناحيتنا وهو متردد ان يكرر النظر

مما جعلني اضع يدي داخل عبائتها والمس افخاد زوجتي والف اصابعي داخل عبائتها الذي كشف فستانها القصير

الامر اثارني لتشجيعه اكثر ان يرى كيف يبدو افخاد زوجتي فقمت بسحب ساقها كي تفتحها اكثر فيرى شكل ساقها وافخادها

حينما امسكت زوجتي بيدي لاتوقف عن سحب عبائتها وتحسس افخادها بمكان عام

وهي تهمس لي ان اتوقف وتسالني ماذا افعل

فترى زوجتي الرجل السيمين وتعلم انه كان ينظر اليها وان كان هنا طوال الوقت وقد لمحت وجهه وعينه اسفل عبائتها فعلمت انني سمحت له ان يرى افخادها وساقها طوال الوقت

فتغلق عبائتها وتعود لتناول الطعام واتصرف انا بشكل طبيعي حتى انتهينا من وجبتنا

وهي تهمس لي ان الرجل هناك ينظر الينا

فقلت لها أي رجل ؟

قالت الم ترى كيف ينظر الينا ؟ هل كنت تعلم انه ينظر لذلك جعلتني افتح عبائتي له

قلت لها هل يزعجك ان ينظر اليك

قالت ...اننا بمكان عام لا يمكننا ان نتصرف بحماقة

فقلت لها هل تريدي ان تري كيف ينظر اليك

قالت لي لا...ماذا تتوقع ان افعل

قلت لها فقط نتسلى نرى كيف يعجبه النظر اليك

قالت لي انك مجنون الم نتفق ان نتوقف عن هذا الجنون

قلت لها فقط لثواني

نظرت زوجتي حولها وهي تقول لي لا تلومني لو رايته ينظر اليك بنظرة لا تعجبك

قلت لها المهم ان يرى ما يعجبه

نظرت زوجتي ناحية الأخرى وحول المكان وكانها تريد ان تفعل ما اطلب منها فقط لثواني

فاعدتدلت بجلستها لتسمح لفتح عبائها وتحرك ساقها كي توسعها فيكشف العبائة اسفلها وتظهر ساق زوجتي

كانت تجلس وساقها مغلقة وركبتاها ملتصقة ببعضها

فاخبرتها انها لا يمكن ان يرى ساقها وان تفتح ساقها قليلا كي يلمح طراوة ساقها وجزء من افخادها

فقالت ان ذلك كثير...هل تريد ان تدعوه للشقة ليرى على راحته أيضا

ضحكت وانا أقول لها انه يتمنى

ابتسمت وهي تنظر للطاولة وقد وسعت ساقها مسافة صغيرة

مما جعله يرى اسفل الطاولة

همست لها انني ساذهب لاتي لنا بمناديل من الخدمات لارى كيف يبدو الامر فقمت من مكاني وسرت مبتعدا وهو لازال يبعد نظره عنها بوجودي

حينما ذهبت كانت زوجتي تنظر للطعام وتتناول وكانت قد سمحت لساقها ان توسعها قليلا كانت المنطقة صغيرة وتكشف جزء من ساقها وطرف ركبتها الذي يغطي فساتنها وهي تجلس وتوسع ساقها كان جزء من فخدها يمكن ان يراه

فاعاد النظر اليها وهو ينظر اليها وكانه يطلب منها ان تعرض اكثر

فنظرت ناحيته فراته ينظر الى وجهها وهو يبتسم

فاغلقت ساقها وغطت عنه لثواني حينما راته ينظر الى وجهها ويرى انها تكشف ساقها له

لكنها عادت لتفتح ساقها من جديد وهذه المرة كان يبدو فخدها واضحا بعد ان توسعت فتحه اكثر وكشف ساقها وظهر بياض افخادها

وقد أبدت له ابتسامه محنه وكانها تقول له هل اكتفيت بالنظر

حينما عدت احمل معي مناديل وجلست بجانبها

وهي تهمس الي هل ارتحت الان

سالتها كيف كان الامر

قالت لي اظن انه راى الكثير ربما علينا ان ننتهي ونرحل من هنا والا فانني ساجعلك تندم لجعله ينظر الي هكذا بسببك

ابتسمت لها وبقت زوجتي لكنها لم تغلق عبائتها لكنها سمحت بين كل لحظة ان تفتح ساقها او عبائتها من الأعلى فيرى بياض صدرها حينما تجد انه فقط من ينظر اليها وحينما يمر احد بجانبنا كانت تغطي عبائتها وصدرها كي لا توسع مجال الفرجة

بعد ان انتهينا بدانا نتجول داخل المجمع بالبداية ظننت ان المغامرة انتهت

لكن رايته يسير معنا حينما نذهب الى مسار اراه يسير خلفنا

وقد راني التفت للخلف فاره يسير خلفنا وهو يدعي انه يسير لوحده ولا يقصد ان يلحق بنا

ابتسمت لزوجتي وانا أقول لها انه يلحق بنا

فقالت لي ماذا تريد منا ان نفعل هل ندعوه ليسير معنا

وقد ابتسمت له وانا انظر ناحيته ولمح انني اعلم انه يلحق بنا

حتى انني نظرت الى طيز زوجتي وهي تسير امامي وهو ينظر اليها وانا انظر اليه وابتسم انني اعلم انه ينظر لطيزها وكانني اساله ان اعجبه

وهو يبتسم لي أيضا انه معجب بطيز زوجتي يوحي الي ان كنت موافق ان ينظر لطيز زوجتي

كان هناك صاله للسينما ونوافذ الحجز فاخذت مسار باخر مكان بيع تذاكر وقد سار خلفنا وكانه يريد أيضا ان يختار فيلم فجعلت زوجتي تقف خلفي ويكون هو خلفها

حينما كان الممر ضيق كان في كل مرة يقوم من يقف امامنا بالحجز يخرج من المسار فافسح له المجال وادفع زوجي للخلف كي يخرج من المسار

وكانت تلك فرصة ان اجعل زوجتي تصطدم بالرجال السمين الذي يقف خلفها

في البداية كان يبتعد ليفسح المجال حينما يرى احدهم يحاول الخروج

لكنني حينما تعمدت ان ادفع زوجتي بظهري للخلف كي اسمح لهم بالخروج وتصطدم بطيزها بالرجل السمين توقف هو الابتعاد ليرتص بزوجتي وكان السبب الزحام

وانا اعتذر للرجل لجعله يتحرش بزوجتي وكانني السبب لجعلها تصطدم به وانظر اليه وانا ابتسم وأقول له اسف

فياتي دوري لاقف امام شباك الحجز التذاكر وتحاول زوجتي ان تتقدم معي فيتقدم هو أيضا وقد رص نفسه من الخلف كانه يحاول ان يسمح لاخر شخص بالخروج فلامس جسده جسد زوجتي حتى شعرت ان وجهه اصبح قريب من راس زوجتي

نظرت الي زوجتي وهي تشير لي ان الرجل يقف خلفها قد رص فيها

وانا انظر لزوجتي واشير لها بابتسامه لتسمح له ان يرصها ولا تبدي انزعاجها

وهي تشير بعينها وكانها تقول هل انت جاد ؟ هنا ؟

وانا اهز راسي لها دون ارد عليها وبعيني اخبرها ان الامر مثير

وهي تهز راسها ليس بمكان عام

فاحاول ان اتحدث مع بائع التذاكر فادفع زوجتي للخلف كي تفسح لي المجال لالقي نظرت على الحجوزات أفلام

واختار ثلاث مقاعد كانني اخطات بالحجز وانا اشير له بثلاث مقاعد بالصاله وقد قمت بالدفع

فطبع الموظف لي ثلاث تذاكر وكانني لاحظت انني حجزت ثلاث تذاكر بالخطا اشرت للموظف اننا اثنان فقط

والموظف يقول انه تم الحجز والسداد اكتروني الان

كان يريد الموظف ان يقوم بعمل الغاء ويفتح جهازه لينظر

لكنني كانني اتصرف انني تورطت بحجز ثلاث افراد فنظرت الى الرجل السمين الذي يقف خلف زوجتي وقد حاول ان يبتعد عنها وكانه يقف بمكانه

وانا أقول له لقد دفعت حجز ثلاث تذاكر ..هل ستدخل انت فيلم؟

فوجد ذلك سبب ان يتقدم وهو يقول أي فيلم

فنظر ناحية الشباك للموظف وهو يسالني فاخبرته عن الفيلم

فقال نعم هذا الفيلم نعم

قلت له اسف انا دفعت لثلاث تذاكر لو لا تمانع

فقال الموظف ان كان يرغب بالحجز يمكنه ان يأخذ تذكرتنا لكن لا يمكن تغيير المقعد

فقلت له انا لا امانع...

ونظرت الى الرجل ان كان لازالت يرغب ان يدخل السينما ويجلس بالقرب منا وان المقعد يناسبة

فقال لا باس

اخذت التذكره وسلتمه إياها وهو يريد ان يعطينا قيمتها فقلت له ربما يشاركنا الفشار ويدفع قيمتها وهكذا نكون متساوين ان يدفع عنا قيمة الفشار والبيبسي المثلج

فوافق سعيدا ان تعرف علينا دون ان يحتاج ان يحلق بنا متخفي فسرنا معه الى محل بيع الفشار والبارد واخترنا وتعرفت عليه وعرفنا باسمه فكان اسمه محمود وعرفنا انه موظف بشركة وهو اجنبي من دولة عربية

لم يأخذ وقت حتى بدانا التعرف عليه رغم ان زوجتي ربما لحجمة لم تستلطفه بالبداية او تظن انني ساختار شخص مثله فلا يبدو عليه الجرئة من مظهره وشكله يبدو بالبداية انه خجول لكن نظراته تبدي انه مثار لمنظر زوجتي

دخلنا السينما وقد كانت السينما خاوية لا يوجد بها احد غيرنا وقد تعمدت ان اختار فيلم غير معروف بنفس الوقت بهذا الوقت من العرض المتاخر والناس لديها اعمال فكان العرض الأخير خاوي منذ اختياري الفيلم رايت ان لا يوجد حجوزات

ورغم ذلك سرنا ثلاثتنا وكاننا نجلس بمقاعد الخاصة لنا لوحدنا وهو يرى انني لا اخبره ان يختار مقعد بعيد واطلب منه ان يتقدم ليجلس بالمقعد

قامت زوجتي وهي تنظر الي وانا اطلب منها ان تجلس وانا اجلس طرف الاخر فجلست وأصبحت تجلس بالمنتصف بيني وبين الرجل السمين

بالبداية كان الامر طبيعيا داخل السينما لا يوجد شيء يجعل الامر يبدو مريبا او تتوقع شيء من وراءه

وهو أيضا تصرف بشكل طبيعي وابدى ادبه انه لا ينظر اليها وهو فقط يتابع الفيلم بصمت

بعد مرور وقت اصبح يحاول ان ينظر ناحيتها وانا اتعمد ان اتحدث معه فيمد راسه ناحيتي مما يجعله يقترب براسه لزوجتي وهو يتحدث معي وزوجتي بالمنتصف

اردت ان اجعله ينظر الى زوجتي من جديد وانا كنت أحاول ان انشغل بالفيلم فقمت بوضع يدي على زوجتي وبدات احرك يدي على فخدها كي افتح عبائتها

فتكشف ساقها وفخدها والرجل بجانبها يمكنه ان يرى فخدها وهي جالسه بجانبه

فتمسك زوجتي بيدي ان لا افتح عبائتها لكنني استمر بتحسس فخدها وادخلت يدي داخل عبائتها فشعرت زوجتي بملس يدي على فخدها فشعرت بالاثارة وتركت يدي اتحرش بها فقمت بشد عبائتها لكنها تمنعت بالبداية انها لا تريد ان افتح عبائتها

وهي تغمزني بعينها ان الرجل السمين سيرى ما افعل

وانا ابتسم لها وادعوها ان تجعله ينظر اليها ولفخدها

فتترك زوجتي يدي واكشف اكثر عن افخادها وافتح عبائتها من الأسفل واكشف فخديها وفستانها القصير

حينما بدا يلاحظ محمود ما افعل وكيف انني اتحسس فخدها اخذ ينظر وعينه تنفجر من النظر لافخاد زوجتي

كان يكتفي بالنظر الى افخاد زوجتي حينما رفعت يدي لاتحسس صدرها فقمت أيضا بفتح عبائتها فكشف فستانها وصدرها من اسفل العباءة

فجلست زوجتي وعبائتها مفتوحه وهي تكشف صدرها خط صدرها الطري وافخادها بصمت

أصبحت انظر للشاشة وزوجتي أيضا تتابع الفيلم وهو يحاول ان ينظر ناحيتي ان كنت انظر اليه

فوضع يده وذراعه على كتف المقعد وهو يتابع أيضا

وبطرف أصابعه كان يحاول ان يلمس ساق زوجتي فكان يمد أصابعه ويصل بها الى ساق زوجتي ليختبر ردة فعلها بلمسه له

فلمس طرف اصبعه ساقها وزوجتي تنظر للشاشة

كان يحرك بطرف اصبعه ليتحسس طراوة فخد زوجتي

مع الوقت اصبح يضع اصبعين وثلاث فوق فخدها وهي جالسه

فتلتفت لي زوجتي ان كنت الاحظ ان أصابعه أصبحت فوق ساقها وانا انظر اليها ان تسمح له بتسحسسها

وتشير لي بعينها هل انت متاكد ؟

وانا اهز راسي بنعم

واستمر يحرك اصبعه حتى لامس أصابعه وأصبحت على فخدها وقد نظرت الي زوجتي انه يده على فخدها

حينما رايت ان يده أصبحت بين افخادها

وزوجتي كانت تريد ان تغلق ساقيها وفخديها كي لا يدخل يده بينهما

فكان يدفه بكفه فخدها وكانه يطلب منها ان توسع فخديها

فتفتح زوجتي فخدها كي يضع يده على فخدها ويدخلها ويضع كيفه عليها واصابعه تتحسسها

لم اكن اعلم كيف يبدو الوضع بين افخادها ولكنه ظل يضع يده وينظر للفيلم وزجتي أيضا تنظر للشاشة دون ان تنظر اليه ومرت وقت لا يحرك يده فقط يضعها على فخدي زوجي

بدات انظر للشاشة كي لا يلاحظ انني انظر اليه وقد مر وقت طويل دون ان اشعر انه يفعل أي شيء

حينما رايت زوجتي تعض شفتها وتبلعها بفمها كي تتحمل تحرشه بها

لاحظت ان زوجتي مرتخية وتجلس بشكل مائل وكانها تعطيه مجال ليمرر يده واصابعه اكثر

لكن حينما دققت فرايت ان يدها أيضا على بنطلونه وهو يمسك بيدها ويجعلها تمسك بعضوة

كان هو من يحرك يدها ويضعها فوق ملابسه وتلمس عضوة الذي بدى منتفخا وزوجتي لا تنظر ناحيته وتجعله يمسك بيدها لتلمس عضوة

ظننت انه من يمسك بيدها ليحركها على عضوة حينما مر وقت رايت ان كف زوجي يمسك بشيء

فكان زبه خارج بنطلونه وزوجتي تمسك بزبه

لا اصدق انه اخرج زبه وزوجتي تمسك به

كانت مشاهد الفيلم كلها بالظلام مما يجعل الصاله مظلمة ولا نرى شيء

لكنني بضوء الفيلم أرى كيف تمسك زوجتي بزبه فقد كانت كفها لا يمكنها ان تلفها حول زبه من عرضه وهي تحركه للاعلى والاسفل بيدها

حينما نظرت لزوجتي وكانني اريد ان أرى ملامحها فلم أرى وجهها فكانت تنظر ناحيته

وشعرت انها تحرك راسها فكان وجهها بوجهه فكانا يتبادلان القبل وهم جالسين ويداه على فخدها ويدها على زبه

كان لسانه يحركه على وجهها وهي تمتص لسانه

كان صوت قبلاتهم مسموع وهو يلتهم شفتها

حتى سحبت شفتها من شفته مع ظهور ضوء الفيلم بالصاله ويكشف المكان

فاعتدلت بجلستها ولازال يحاول ان يجعلها تمسك بزبه كي لا ترفع يدها عنه وهي كانها تقول له يكفي

حينما انا أيضا وضعت يدي على فخدها فاصبحت تشعر بحرارة يدي على فخدها فقمت بفتح ساقها اكثر ووسعت افخادها

ووضعت كفي على صدرها كي اتحسس صدرها وادخل اصبعي داخل فتحه فستانها فلمست صدرها وبدات اداعب صدرها فقمت بفتح زرار فستانها كي اجعل صدرها يكشف اكثر وفتحه الفستان تتوسع فيظهر بياض صدرها ويتدلى نص صدرها خارج فستانها

امسكت بيدي كي لا اكشف صدرها لكنني قمت أيضا بتقبيلها وانا اتحسس صدرها بيدي فامتصصت شفتها

وقمت بفتح زرار اخر ففتح فستانها فتحه واسعه تصل لنص جسدها وكشف حتى اسفل صدرها فبدى صدرها كاملا وهي ترتدي الستيانه ولحمها يظهر للرجل الذي كان ينظر الي وانا اقبلها بعد ان امتص هو شفتها قبلي

حينما نظرت اليه وانا ابتسم له ان يستمتع بزوجتي أيضا واهز راسي له

وضعت يدي على صدرها الأيمن وهو بدا يحرك يدها على افخادها وهو ينظر الى شكل صدرها وفتحه الفستان الواسعه التي كشفت صدرها بالستيانه فوضع كفه فوق صدر زوجتي الايسر

وزوجتي مستسلمة بين رغبة زوجها وبين **** الرجل بجانبها

وحينما رفعت شفتي عنها كان هو قد مد راسه ليقبلها بعد ان انتهيت من تقبيلها فامتص شفتها من جديد

أدخلت يدي الى داخل كليوتها فوجدته رطبا حينما كانت هي تمسك أيضا بزبه السمين وتحرك يدها على زبه

فاخبرت زوجتي ليسمعني هو أيضا انني ساغيب واذهب للحمام وقمت من مكاني وانا أرى انها تمسك بزبه ولم يكن يخفي زبه عني حتى انه كان يميل ناحية زوجتي ويده على صدرها وانا اقف افاجئهم بمغادرتي الصاله وتركهم

وابتسم لزوجتي واخبرها انني ساغيب عنها واعود

فأغادر الصاله واقف عند مخرج العلوي وانظر الى الرجل بحانب زوجتي وقد عاد يقبل زوجتي ما ان غادرت المكان ووقفت عن المخرج اراقبهم وهو يجلسون ويقبلون بعضهم

فوضع راسها على صدرها ليمتص حلمتها وقد امسكت زوجتي بشعر راسه وهو يقوم بمص صدرها

حينما توقف نظر لزوجتي وهو يخبرها بشيء

فرايته يمسك براسها وعلمت انه يطلب منها ان تمص زبه

فرايت راسها بين ساقيه وبدات تحرك راسها وتقوم بمص زبه وهو جالس

حينما توقفت رفعت راسها فقام بتقبيلها من جديد واستمرت بتحريك يدها وهي تمسك زبه

حينما بدات انوار الصاله تفتح بالكامل لانتهاء الفيلم فكشفت الانارة الصاله ورات زوجتي كيف تعرى جسدها وكيف فستانها وصدرها العاري خارج ملابسها وقد سمعت صوت حارس الصاله يدخل الصاله ليقوم بافراغ الصاله من المشاهدين فلا يرى سوى زوجتي

التي حالما كشف الانارة المكان بدات تسحب وتحاول ان تقوم بإدخال صدرها بفستانها وتغلق فستانها وقد راى الحارس صدر زوجتي العاري مع الرجل الذي ظن انه زوجها

لكن الرجل السمين تصرف كانه لوحده وهو يقوم بإدخال زبه ببنطلونه ويقوم من مكانه ليتبعد عن زوجتي التي ظلت امام نظرات الحارس وهوي يرى جسدها العاري وافخادها قبل ان تقوم بتغطيتها دون ان تنظر اليه

وهو يلمح لها هذا ليس فندق تعملي هنا

وهي ترد انا متزوجه ...انا لست...

وتريد الرحيل من الصاله لتهرب من نظراته

وهويقول لها فمهت

ويبتسم لها حينما انا تدخلت وسرت ناحيتهم وانا اسال زوجتي ان كنت تاخرت عليها

والحارس ينظر الي ويعلم انني رجل اخر غير الرجل الذي كان معها وكان يداعبها فلم يعلق الحارس كانه يخفي امرها وما راه امامي من باب الشهامه وهو يبتسم لزوجتي انه لن يخبرني بما راه

وتقف زوجتي وهي تلف عبائتها كي تسارع بالخروج وانا اشكر الحارس

وارحل مع زوجتي وهي تكاد لا تصدق انه راها مع ذلك الرجل السمين وهي تقول لي لم تاخرت اخبرتك ان الامر ليس امانا هكذا لو ترى نظرات الحارس هو يراني ومعنا رجل اخر وانت تركتنا لوحدنا

وانا اسخر بسؤال لماذا ؟ هل حدث شيء. وما علاقة الحارس

قالت لا شيء لكن هو يعلم انه ليس زوجي وانت لم يكن يجب ان تذهب كل هذا الوقت فيستغل الوضع

سالتها ان كان الرجل السمين ضايقها ام الحارس

قالت اقصد الحارس حينما رانا لوحدنا بدا يسال اسائله غريبه

قلت لها دعيه عنك لا يهم ...ربما ازعجك الحارس لو كان بمكان خاص ربما يكون اكثر راحة في المرة القادمه ربما نختار مكان اكثر راحة

نظرت الي ونا أقول لها المرة القادمة وانني لن اتوقف عن طلبي ان تخرج معي وتستعرض لكنها لم تبدي انها غير موافقه لكنها قالت لي

علينا ان نكن اكثر حذرا لا نريد ان يتجمع علينا الناس ونصبح فرجة للعالم

قلت لها صحيح

لكنني كانني لا اعلم ما حدث سالتها

لم تخبريني ماذا حدث ؟ ليس بالامر المهم لم الحارس يبدو انه راى شيء مهم لان عباتك كانت مفتوحه فقط

قالت لي وهي تريد ان تتهرب من السؤال لم يرى شيء لم يحدث شيء لكن الحارس فقط يعلم ان الرجال لم يكن زوجي وهذا جعله يظن ان الرجل الاخر يتحرش بي ربما يطمئن فقط علي

قلت لها اوهه جيد

وقرصت زوجتي بطيزها وانا اسير بجانبها قبل ان نصل الى الباب الخارجي ونخرج للساحة فكان المكان هاديء فلم يكن هناك الكثير من الناس والمحلات أغلقت

الجزء السادس


تجربة السينما والشاب والتحرش باماكن عامه لم تكن الاخيره وربما جعلها تفكر ان تكرر التجربة وان فكرة ان نعود لحياتنا يفقدها سعادتها ولكن بنفس الوقت كمن تنتظر ان ابادر انا بالطلب منها فلم تكن تريد ان تكون هي من يرغب ان يكرر الاستعراض بالاماكن العامة او فكرة تجارب جديدة

ما حدث الليلة في ذلك اليوم بالمهرجان جعلها تشعر بالخوف وتعرضها للمعاكسة من الشباب وانا اراقبها من بعيد فهي من اخبرني انهم لن يحاولو محادثتها الا حينما اكون بعيد عنها رغم ان التجربة السابقة انت مرعبه لكنها كانت مثيرة بنفس الوقت ولا اعلم ان كنا سنكررها من جديد لكنها كانت جريئة



بنفس الوقت حينما اخبرتها ان هناك احد الموظفين بالقسم يريد زيارتي كنوع من التعارف خارج اطار العمل وهو بالتأكيد كان يفكر بما سمعه جمال عن زوجتي وزيارته لنا حتى لو لم يجاهر جمال بحديثه عن من كانت المراة الفاتنه التي ناكها بالطبع انه ادعائه لم يكن صحيحا وهناك من لم يصدق رواياته فهي كلها خياليه وبالطبع يحب ان يضع فيها البهارات لفحولته رغم وصفه لزوجتي كان دقيقا وصحيحا وتفاصيل اوحت لهم انه كان يتحدث عني وعن زوجتي

مما جعل بعض الموظفين يتقربون أيضا مني ويطلبون ان يزوروني يوما ما وانا من باب الذوق قبلت ان ادعوهم مرة الى شقتي

وقد اخبرت زوجتي التي بدى من ملامحها انها مزحه وانها لن تكرر ما حدث مع جمال فلم تكن الفكرة جيدة ان يتعرف اشخاص داخل محيط حياتنا او علائلاتنا او معارف او موظفين يعلمون معي بطبيعه علاقتي مع زوجتي واستعراضها للرجال الغرباء

رغم انهم يحاولون ان يجعلونني اسمع تحياتهم لي ولزوجتي انهم يودون رؤيتها وسؤالهم عنها بدى واضحا انهم يتمنون لقياها

ورغم ان زوجتي كانت تسمع ما أقول وترد على سبيل المزاح لكن نظراتها وبريق عينيها كانها موافقه على فكرة دعوتهم

وسؤالها بشكل سخرية تريد ردة فعلي ان كنت اريدهم ان ياتو لزيارتنا وان يرو زوجتي

فكنت ارد عليها أيضا على سبيل السخرية ولا ابدي انني جاد

وأقول لها ساخرا الم يكفي ما أصاب جمال وجعله يتحدث عنك ويكذب انه نال من جسدك

وهي تضحك ان الفكرة بالفعل سيئة

لكن تحول زوجتي خلال ذلك واثناء معاشرتها قد رايت كيف انها لم تعد تشبع من نيكي لها فكانت تعوض نيكي لها كي تشعر بالشهوة انها كانت تريد ان أقوم بتحريك زبي بكسها بقوة وصفعها بمؤخرتها ولم تكن تريد ان أكون عنيفا معها

لكنني حينما أقوم بصفع طيزها فانها تتالم بمحنه وتطلب ان انيكها بقوة مع كل مرة أقوم بصفع طيزها حتى تحمر من ضرباتي لها

وحينما اشدها من شعرها لم تكن تقول لي توقف ماذا تفعل

بل كانت تتحرك مع نيكي لها وتحرك مؤخرتها كي ادخل زبي بكسها بشكل اقوى وسيل من محنتها يتدفق من كسها

حتى نسقط مجهدين وانا لا اعلم ان كانت صفعاتي لطيزها يذكرها بنيك خالد لها وان الألم أصبحت تريد ان تشعر به من جديد

مرت وقت طويل منذ اخر مرة التقينا بسعيد وخالد وتهاني وكان الفكرة ان نقطع علاقتنا معهم ونتوقف عن تجربه الجنس مع اخرين كنهاية لتجربتنا

لكن محاولة ان نعود لاصل المغامرة والاستعراض جعلها تفكر من جديد ان نكرر التجربه

وحينما اخبرتها ذات يوم عن اتصال سعيد لم تبدي حماسها عن سبب اتصاله ربما حتى لم تكن لترد بالموافقه

لكن حينما سمعت اسم خالد وجدها تستمع الي لتعلم ماذا اخبرني سعيد

فاخبرتها ان خالد يريد ان يجتمع بنا بنهاية الأسبوع وانه مر وقت طويل فقط سهره باستراحه لنفضي وقتنا

زوجتي كانها لم تتذكر اتفاقنا بقطع علاقتنا معهم لكنها أبدت سؤالها كانها موافقه وبنفس الوقت ان الامر لا يهم لكنها سالت عن سبب الاجتماع

وانا قلت لها انه فقط دعوه لنلتقي معهم

وقد قلت لها لا داعي ان نحاول التواصل معهم لو كان الامر يزعجنا

فردت علي كي لا ارفض طلبهم لا ....ان كان ذلك ما تريد فلا اريد ان تقطع تواصلك مع رفاقك يمكنك ان تقضي وقتك معهم

فسالتها ان كانت لا تريد الذهاب معي ولقياهم

قالت لي بكل برود نعم...لا مانع ان كانت موافق على ذلك فقط لقاء

قلت لها نعم

ولم نتحدث عن الامر بعد ذلك

لكنها بدت خلال الأيام انها تتجهز لهذا الموعد ولاحظت عليها التوتر وكانها تريد ان ترفض الدعوة ولكنها بنفس الوقت تقضي وقت طويل لوحدها ربما تحاول ان تفكر بالامر او تختار ما ترتدي خلال لقائنا القادم

وتسالني ان كان الفستان ملابس وان كان هناك احد غيرهم او احد غريب

فكانت تسعتد لهذا اليوم بشكل ما وتحاول ان تبدي انها غير مكترثه لكن كلما اقترب الموعد بدت متوتره اكثر حتى انها لا تجد ما تقوله

حتى اخبرنا خالد عن مكان الاستراحه والوقت الذي نلتقي فيه

بتلك الليلة ابدات زوجتي تذمرها انني متأخر وانها لا تريد ان تتاخر على رؤية تهاني وكان تهاني هو سبب انزعاجها لتاخري بالخروج اليهم

لدى وصولنا الى الاستراحة كان قد نظم خالد المكان وحضر لها

وقد كان هناك برفقته لدى استقبالنا عامل اجنبي يقوم بعمل الترتيب والخدمه

واخبرنا انه سيقوم بخدمتنا كي لا نقوم باي اعمال طهي او شوي او شيء وان نستمتع بالمكان

وكان العامل يقوم بكل اعمال التحميل والتنسيق والترتيب

لكن زوجتي قالت انها ستهتم بامور الغسيل والنظافة فهي تريد ان تقوم بغسل الاطباق والزجاج بنفسها ولا تريد ان يقوم العامل بمسك أي دوات تستخدمها للطعام

وخالد اخبرها انه فقط يريد ان يكون الجميع مرتاح لكنه يعجبه ان يكون للنساء لمسة بالمكان والنظافة

وقد وصل سعيد وتهاني بعدنا ورحب بهم خالد واستقبل تهاني بالاحضان ليدعوهم للدخول وقد رحبنا بهم وبتهاني لدى رؤيتهم

وقد رات تهاني العامل الأجنبي وابتسمت وهي تشير له بيدها وتناديه بالاسم وتقول له كيف حالك ؟

قد بدى ان تهاني تعرف العامل الأجنبي من قبل

وقد اخبرتنا انه مهندس كهربائي لكنه يعمل سائق توصيل واحيانا اعمال أخرى وانهم تعرفو عليه عن طريق خالد وهو يعمل لدى احد اقاربه

كانت زوجتي تتحفظ بوجود العامل فلم تحاول ان تأخذ راحتها بداية الامر

حينما كان العامل لا يشاركنا ويقف بعيدا اما عند المطبخ الخارجي او يقوم بتفريغ الصناديق وقد حمل خالد معه صناديق تبريد للثلج واللحوم والدجاج للشوي

وكان العامل قد بدا بتجهيز الفحم

كانت زوجتي لازالت ترتدي عبائتها لكنها تركتها مفتوحه وهي تجلس بالمقاعد الخارجية وقضينا وقتنا بالتسامر بالاحاديث

وبعد علاقة زوجتي بخالد خلال الأيام السابقة ونيكها كان يجلس بجانبها ليتحسس افخادها وهي جالسه ويتودد لها بشكل مستمر

حينما كان بنفس الوقت يتغزل بتهاني وبفستانها حيث تهاني لم تمانع منذ وصولها الى خلع عبائتها والجلوس بفستانها امام العامل

تناولنا بعض المرطبات بالمكان وقضينا الوقت بالحديث لم تكن زوجتي تهتم لسعيد ومجاملته لها

وهو لازال يحاول ان يتودد لها وهو يحاول ان يجعل من شخصيته التي نعرفها

جريئة ومحبوبه وجنسية وعن مغامراته

وقد احترق هذا الكرت وكانت زوجتي تراه على حقيقته لسان محترف فقط وكانت زوجته تصدق احاديثه امامنا وتكون اثبات انه ينيكها

وكانها تجعله يعيش الأجواء ويصدقها

وبنفس الوقت هي تأخذ من كل بستان قطرة

فهي تحب ان تكون منفتحه بعلاقتها معنا

ان علاقه خالد بزوجتي جعلت تهاني أيضا تحاول ان تكون جزء ان يهتم بها وكانها غيرة النساء من ان تكون فاتنه ومثيرة وان تكون الاجمل

فكانت أيضا تحاول التودد لخالد والتقرب منه وتجالسه برفقه زوجتي فكانت تجلس من ناحية الأخرى

وانا اجلس بطرف طاولة وضعت وسط المكان على العشب

وسعيد يجلس مواجه لهم خلف الطاولة

اي انني كنت اجلس على يمينهم ويمين الطاولة

وسعيد كان يجلس بالجهه المقابلة يفصل بينه وبينهم طاولة

وخالد يجلس بجانب زوجتي وتهاني ناحية الأخرى وهو وسطهم لكنه كان يميل الى زوجتي اكثر التي كانت زوجتي قد شعرت ان تودده لها يجعلها تشعر انها ملكة السهرة

بدى على سعيد التوتر ربما ليس لان زوجته جالست سعيد لكن لأنه كان ينظر لزوجتي بداية انها لم تعد تستلطفه او انها لم تعد تهتم لغزله لها وانه لا يمكنه ان يفعل اكثر من الكلام

ذلك جعله يشعر بالمذله اكثر ان تكون عاجز...ربما كان يريد ان يحظى بفرصة ثانيه لكن يبدو ان ما حدث مع زوجتي ذلك اليوم جعلها تشعر هي انها قد تعرت وأثارت شخص لا يمكنه ان ينتصب وان النكية لم تستمر اكثر من دقيقة فكان ذلك امر كافي ان لا تحاول ان تضع تفكيرها به

بعكس خالد...ان نيكه لها جعلها تشعر بقوة زبه واخترق جسدها وجعلها تشعر بالاثارة حتى انها كانت متحمسة لوجوده في كل مرة وكانها تطلب رضاه

قد تكون فكرة تكرار العلاقة مع الفرد هي ما لا نريد ان نجعله محور حياتنا وكانت الفكرة ان لا نعيد التجربة مع احد

لكن الامر مع خالد كانت زوجتي ما ان يطلب امر او يطلب زيارتنا او فكرة اجتماعنا بالمزرعه حتى رايتها كيف كانت متحمسة جدا وكان كسها كان يحترق وينتظر ان ينيكها

ان موافقتها اوحت لي انها فقط ان تستمر بلقائهم رغم اننا كنا نفكر بطردهم من حياتنا بعد ان شعرت بسيطرة خالد بزوجتي وهي كانت تعتبرها تجربة لا تريد تكرارها وان نقطع عاقتنا بهم بشكل كامل وان رؤيته من جديد لن يجعلها تشعر بالارتياح بعد ان مارست معه الجنس بعنف بكل اشكاله

الامر كله تبخر بمجرد خطه لقائنا بهم بترددها الذي بدى انها كانت تنتظر هذا اللقاء وتاكد مني انني موافق ولا امانع من مرافقتهم وان نرى ما يكون به الامر وراحتها للامر وانا لم اماع بان نعتبرها فقط لقاء ودي

لكن منذ وصولنا لم تمانع من جلوسها بجانبه ومداعبته لها ومزاحه معها حتى انها لم تكن لتحب ان يجالس وينظر لتهاني عنها فتلاحظ ملاممحها التي كانت تلهتب من الغيرة من تهاني وكانه يخونها مع تهاني حينما تراه يتغزل بتهاني تكاد تريده ان يلتفت لها ويعطيها اهتمامه

وجود العامل ربما جعلها تتحفظ من التصرف بحرية اكثر فكانت لازالت تجلس وتحاول ان تراقب نفسها بوجود العام ولا تريد ان يرى من جسدها ولم ترتح بالبدايه لوجوده

لكن العامل كان هادئا لم يكن يرمق لها بنظرات مباشرة رغم انه بدى عليه رؤية امراة بالمكان انه شعر بجوء انثوي جعله نظراته توحي بالعشق ليرى من جمالهن وفتنتهن خاصة برؤيته لتهاني التي كانت تعرفه بالاسم ويبدو انها لم تكن المرة الأولى التي تراه فيها وجلوسها بالمكان وكشفها ساقها وفستانها امام العامل يدل انها تشعر بالارتياح بوجوده ولا تمانع من نظراته لها

بعكس زوجتي لكن مع الوقت ومع وجود العامل وقيامه بامور الضيافة والخدمه ذهابا وإيابا جعلها لا تحاول ان تغلق عبائتها خاصة بوجود خالد الذي كان يمازحها ان لا تشعر بالحرج من العامل ويسالها ان كانت تلاحظ انها مفتون بها

اصبح خالد يتفقد تشغيل المسبح ويفتح الماء للمسبح الداخلي المغلق ويخبرنا ان نستغل الوقت بقضاء الوقت بالسباحة بالماء قبل ان نتناول العشاء وانه جهز اللحم للشوي والعامل سيقوم بتجهيزها

لم يكن بحاجه لان يخبر ان يكون المسبح مختلط فبادر ان نبدا نحن بالسباحه دون ان يشجع زوجاتنا لتشاركنا المسبح وزوجاتنا بقت بالجلسة يقضون وقتهم وقمنا بتدبديل ملابسنا وارتديت انا الشورت الطويل حينما ارتدى خالد البوكسر القصير مع سعيد وذهبنا الى المسبح وقضينا الوقت وكان الماء دافي والمسبح لم يكن كبير لكنه كان اكثر طولا ومتدرج بالعمق فكنا نتسابق بالسباحة المسافات كنوع من التحدي

فكان خالد يسبقنا بالسباحة ويسخر ان المتزجين لا يمكنهم السباحة ولياقتهم ضعيفه

كانت السباحة تختلف حسب التحمل فكان يتحدانا ان نسبح لعمق المسبح ونسبح بطول المسافة دون تنفس لاطول وقت

فكنا نسمع صوت تهاني وهي تسالنا ان كنا نستمتع بوجودنا بالمسبح وكانت زوجاتنا ترتدي فستان الطويل فقط ليقضو وقتهم بالنظر الينا ورؤيتنا ونحن نتحدى بعضنا

وكانت تجلس معها زوجتي بمقاعد خارج المسبح وخالد كان يشجع زوجاتنا بالدخول للمسبح ومشاركتهم والمنافسه معنا

فكانت تهاني تتدلع معهم وتجلس وهي تكشف ساقها وافخادها وهي جالسه بالمقعد

وزوجتي تجلس بطرف المسبح عند درجات المسبح لتضع قدمها لترى دفيء المسبح وقد كشفت ساقها

تهاني تمازح زووجتي فتقوم بدفعها بالماء فتدخل زوجتي بسبب دفع تهاني لها بالمسبح لكنها لا تمانع من مزح تهاني لها وقد تبلل فستان زوجتي من الأسفل فقط

خالد يشير لزوجتي ان تخلع فستانها وتسبح والا ستصاب البرد بسبب البلل

فكانت زوجتي تقول انها لن تدخل لوحدها الا اذا بدات تهاني أولا

فكانت تتحدى تهاني ان تخلع فستانها

فلم تمانع تهاني وقالت لها نخلع سويا اذاً

لم يكن ارتداءها للفستان وزوجتي صدفه حينما رايتهم يتحدون بخلع فستانها وبدات تهاني بفك ازرار فستانها الامامي فكان فقط تحتاج الى فتح فستانها

وحينما بدات تكشف جسدها اسفل فستانها بفتح ازارها كانت يبدو انها كانت مستعده للدخول للمسبح من البداية فقد كانت ترتدي البكيني اسفل الفستان اسفل الفستان وكان بيكني مثير وسكي للغاية يكشف صدرها وجسدها بالكامل وكليوتها من النوع المثلث من الامام ومن الخلف ياكل طيزها أي انه من النوع الذي يسمى الثونج

حتى انها حينما خلعت الفستان لتضعه على الطاولة وقد التفتت ناحية الطاولة كانت قد كشفت منظر مؤخرتها وشكل طيزها والخط الكلتوت من الخلف يبين حجم طيزها

زوجتي كانت داخل المسبح وقد رايتها تلقي بفستانها خارج المسبح فوق المقاعد فرايتها أيضا قد خلعت فستانها وكانت أيضا زوجتي ترتدي نفس ملابس السباحه البيكني وكانهم كانو متفقين على ارتداء فستان مخصص لخلعه ويرتدون البكيني اسفله

فكانت تهاني تضحك وخالد يصفر وسعيد ينظر الى زوجتي داخل المسبح ولا يصدق انها ترتدي البيكيني المثير خاصه ان زوجتي صدرها بدى منفجر بسبب حجم صدرها وشكله المستدير بالستيانه التي ترتديها اصبح كرتين تغطيها قطعه قماش صغيرة تغطي الحلمات ويربطها خيط حول رقبتها وعقده خلف ظهرها

لم يكن يبدو ان زوجتي كانت نيتها ان تجعل السهره فقط للتسلية واننا لا نخطط ان نحولها الى حفلة جنسية بوجود خالد وتهاني وسعيد بنفس الوقت

لكن ارتداء زوجتي وتهاني انهم يريدون ان يكونو مثيرات فدخلت تهاني الى المسبح ترافق زوجتي وقد غاصتا داخل المسبح وتبللت اجسادهما وكنت أرى كيف يبدو صدر زوجتي بالماء وهي تغوص وتخرج من الماء كان صدرها يكاد يتراقص بالماء

بدات يسبحون ناحيتنا لكنهم لم يسبحو الى ابعد مكان كي يمكنهم ان يقفو على ارضية المسبح دون ان يحتاجو الى السباحه والوقوف فوق الماء

حينما بدانا نسبح ناحيتهم كان يحاول سعيد ان يقترب من زوجتي ليجعلها تشعر انه يتودد لها ليحاول ان يقف بجانبها بالماء فكانت تهاني تتودد وتمازح خالد

حيث كانت زوجتي ترى كيف ان تهاني تتود لخالد استمر خالد بتدي الرجال بالسباحة ذهابا وإيابا فكنا نسبح مبتعدين عن زوجاتنا لنعود ومن يصل لهم أولا

كان زوجاتنا نقطة الذهاب والعوده بدى سعيد متحمسا ربما يسبح ويصل لزوجتي أولا

فسبحنا وقد كنت أرى كيف يتقدم علي خالد بالسباحة حتى وصلنا الحاجز وقفت عند طرف المسبح لاخذ نفسي قليلا فتسابق سعيد وخالد للسباحة والعوده لمكان وقوف زوجاتنا بالمسبح

حينما اختفى سعيد من السباحة من فوق المسبح واصبح يسبح بسباحة أرضية المسبح حينما كان سعيد يحاول ان يسبح بسباحة فوق المسبح

قمت بالسباحة لمسافة أيضا بالعوده لالحق بهم وانا لا اكاد اراهم وانا ارفع راسي وانا اسبح خلفهم

حينما سمعت صوت تهاني ويبدو انها كانت تصرخ من مزاح خالد لها حينما توقفت عن السباحه لارفع راسي كانت تهاني فوق اكتاف خالد

يبدو انه سبح ناحيتها وغاص اسفلها ليحملها فوق اكتافه ويرفعها فوق الماء

حينما كانت زوجتي تنظر اليهم سعيد قد وصل الى زوجتي ليمسك بها من الامام قد جعل صدرها يلتصق بصدره ورايت كيف يبدو زوجتي قد التصق بصدره وهو يمازح زوجتي انه وصل اليها قبلي

وتهاني تمسك براس خالد وهي تخشى ان تقع وتقول لها ان يتركها ولا تريد ان تسقط من فوقه وتمسك براسه وافخادها العريضة فوق اكتافه وقد امسكت بفخدها وهي فوق اكتافه زوجتي كانت تنظر الى خالد كيف يمسك بتهاني فوقه

وكم بدت افخاد تهاني وهي تجلس فوق خالد عريضه لانها تملك طيز كبيرة وافخادها من النوع الممتليء وحوضها عريض

تهاني مجرد ان تنظر الى شكل افخادها مباشرة تفكر بوضع راسه بين افخادها والشعور بطراوتها ورائحته كسها ولحس افخادها وكسها

واتخيل كيف يشعر خالد بطراوة افخاد تهاني فوق اكتافه وهو يمسك بافخادها وراسه بين افخادها وانت تتخيل انها تجلس على اكتافه وهي تفتح افخادها وتوسع افخادها وهي تحك كسها فوق اكتافه وهي جالسه فوقه

زوجتي كانت لا تمانع من التصاق سعيد بصدرها واحتضانه لها من الامام يمسك بها انه وصل اليها أولا

وهو يلف يده خلف ظهرها ليجعلها تمسك به وتضع يدها عليه لكنها بنفس الوقت كانت تنظر ناحية خالد وتهاني وهو يحملها

كان سعيد يريد ان يتحسس زوجتي فوضع يده اسفل زوجتي كانه يريد رفعها من الماء وقد وضع يده على طيزها ليرفعها وبنفس الوقت ليتحسس طيزها

فرفع جسدها من الماء فاصبح صدر زوجتي فوق وجهه بعد ان رفعها من الماء وقد وضعت زوجتي وهي تتمنع ان ينزلها ويتركها يدها على اكتافه تستند عليه وهو يرفعها

وقد اصبح صدرها فوق وجهه فقام بتحريك وجهه يمسح وجهه على طراوة صدرها وقد اختض صدرها على وجهه

رغم ان زوجتي علمت انه يريد ان يتحسس جسدها ويضع وجهه على صدرها

لكنها تركته يأخذ وقته وهي تقول له حسنا اخذت ما يكفي لا تصاب بالم بظهرك بسببي

وهي تضحك ولازالت تضع يدها على اكتافه وهو يغوص بوجهه بين صدرها وحينما قام بانزال زوجتي من فوقه كان يمزح معها انه سينزلها برفق ورفع يده من طيزها لتقف زوجتي على قدمها وقد وضع يده حول صدرها يمسك بها وهو يقول لها سامسكك جيدا

وقد ضم صدرها بكلتا يديه يعصرها باصابعه

وهي ترفع يده عن صدرها وتبعدها وتجعله يبتعد عنها وهي تدفعه بيدها على صدره لتبعده

حينما رايت خالد وتهاني يقتربون من زوجتي واصبح خالد يقف خلف زوجتي وقد التصق بها من الخلف وهو يقول لها ان كانت تحتاج الى مساعدة

وزوجتي تقول له ان لم يكن يكتفي بتهاني بعد

وهو يضحك وهو يقول لها يمكنني ان اقدم المساعدة المشتركه

يخبر زوجتي ان تسبح حتى نهاية المسبح وزوجتي تقول انها لا تحب السباحة للاماكن العميقة وتخشى ان تفقد قدرتها على الوقوف لوقت طويل فهي لازالت تخشى السباحة الطويلة المرهقه

فيقول لها انه سيساعدها وزوجتي كانها تهدده ان اغرقها فلن تسامحه

وهو يقول لها لا تقلقي ساحميك من الماء

فتتحرك زوجتي لتحاول ان تطفو على الماء بالبداية وتحرك ذراعها وهي تقف فوق الماء لتطفو لتقوم بالسباحه وهي تقول فقط لجوله واحده لتسبح لنهاية المسبح

وحينما بدات تسبح امامنا قد برزت طيزها فوق الماء وهي تقوم بدفع جسدها لتسبح بعيدا عنا ونحن ننظر لزوجتي وتهاني تلحق بها وتسبح معها وخالد يخبرها كيف تحرك يدها وقدمها وهي تسبح وزوجتي تسبح فوق الماء وارى كيف تدفع الماء بقدمها

نظرت ناحيه خالد الذي كان يقف ناحيتنا فرايته قد اختفى فقد غاص تحت الماء لسبح داخل المسبح دون ان نراه مبتعدا ليلحق بزوجاتنا

وكانت زوجتي تكاد تصل الى طرف المسبح بمسافة حينما كانت تهاني تتسابق خلفها فرايت زوجتي تتوقف عن السباحة وتنظر حولها وقد امسكت خالد قدمها لتتوقف عن السباحة ويخرج خالد من اسفل زوجتي وهو يمسكها وقد امسك بها وجعلها تتمسك به لانها تقف منطقة عميقة وهو يضحك انه افسد عليها السباحة وامسك بها

وهي تقول له انه غشاش وتهاني قد وصلت اليهم وتوقفت معهم فيمسك خالد بخصر تهاني ليشدها اليه فيحتضن خالد تهاني وزوجتي بنفس الوقت

فيضم زوجتي ويجهل صدرها على صدره يمسك بها كي لا تغوص بالماء ويجر تهاني أيضا الى جسده وارى يده خلف ظهرها وقد لامست أصابعه اسفل ظهرها يبدو انه كان يتحسس طيزها أيضا

لتقول له تهاني ان يتركها ليصلو الى طرف المسبح ويعودو

فتركها ولحقت بها زوجتي ليسبحو لطرف المسبح وما وصلت تهاني وخالد خلفها حتى بدات تتنظر زوجتي لتصل بعدهم وقد توقفت زوجتي وهي تمسك بطرف المسبح وهي تلتقط أنفاسها يبدو ان السباحة ارهقتها بالمسافة الأخيرة

وتهاني أيضا بدى عليها التعب حينما قالت ان يجربا العوده من جديد وزوجتي لازالت تمسك بيدها طرف المسبح وتقول لتهاني قليلا اشعر بالتعب

فتقول لها تهاني انها ستسبقها

وتعود تهاني لتسبح ناحيتنا وخالد يبقى ينتظر زوجتي ليعود معها بعد ان ترتاح قليلا

لكنه اقترب منها وانا انظر لتهاني التي أصبحت تسبح ناحيتنا وتتوقف خلال سباحتنا لتكمل من جديد بعد ان تأخذ نفسها

وزوجتي لازالت تضع جسدها على طرف المسبح ولم اعد أرى زوجتي وهي بطرف المسبح من بعيد سوى راسها حينما كان خالد يقف خلف زوجتي وقد اقترب منها حتى اصبح جسده يلتصق بجسدها من الخلف

لايبدو ان زوجتي تأخذ وقتها لترتاح وقد تركته يلتصق بها من الخلف ولم اعد أرى ما يفعلان بسبب بعد المسافة وجسدهما تحت الماء لكنني أرى كيف يحرك اكتافه فاعلم انه يمسك بصدرها الان ويلف يده وهو يمسكها من الخلف حول جسدهاا ويمسك بصدرها ويحرك يده يعتصر صدرها

حينما وصلت تهاني الينا لتحضن زوجها وهي تشدني بيدها كانها تريد ان تمسك بي أيضا لتجعلني اقف معها برفقه زوجها بعد ان وصلت وهي تحتضن زوجها وتضع يده فوق اكتاف زوجها وقد أصبحت انا خلفها وهي تحتضن زوجها فكان جسدي قريب من جسدها فالصقت جسدي بطيزها اسفل الماء وهي تضم زوجها وانا خلفها وجسدي يلامس طيزها فاصبحت تهاني تقف بين زوجها وبيني اقف خلفها وقد بدات بتقبيل زوجها وانا أصبحت اشعر بطراوة طيزها على جسدي

وقد شعرت تهاني بالمحنه وقد سمعت صوت قبلاتها مع زوجها مما جعلني اشعر بالاثارة من طراوة طيزها

حينما نظرت الى ناحية خالد وزوجتي كانت زوجتي قد التفت ناحيته وأصبحت تقف بطرف المسبح وصدرها بصدره وهو يلتصق بها من الامام ويبدو ان خالد كان يجلس بطرف المسبح هذه المرة وزوجتي لا يبدو انها تقف امامه فقد كان يبدو انها أيضا تجلس لكن فوق افخاده وهو يلف ذراعه خلف ظهرها وقد بدا يقبلها أيضا واراها وهي تجلس فوقه عند طرف المسبح حيث كان هناك قاعده يجلس عليها خالد وزوجتي أصبحت تجلس وفقه وربما فوق زبه المنتصب الان

ويده تحركت من فوق ظهرها وهو يمسك بها وهي تجلس فوق افخاده الى اسفل ظهرها وقد وصلت الى طيزها

ولفت زوجتي ذراعها فوق اكتافه والصقت وجهها بوجهه فلم اكن أرى منهما سوى شعر زوجتي من الخلف الذي كان يخفي منظر قبلاتهما

وللحظة رايت زوجتي تلتفت خلفها متفاجئة بعد سمعت صوت خلفها

فقد دخل العامل الى المسبح وكان زوجتي تفاجات بوجوده وهو ينظر اليها وهي بملابس السباحة

للحظة تفاجات برؤيته فقامت من فوق خالد لتدخل داخل الماء لكي تخفي جسدها عن العامل وصدرها اسفل الماء لتحاول ان تبتعد عنه

خالد كان يقول لزوجتي ان لا تخجل من العامل وانه لم يرى نساء منذ وقت طويل على الطبيعه وهو محروم وانها تعطيه شيء يتذكرها ويخبر أصدقائه عنها

كان خالد يضحك حينما ابتعدت زوجتي عنه لتعود تسبح ناحيتنا ويشير خالد الى ان يحمل العامل العصير الذي كان يحمله لنا للتبريد للطاولة فسار العامل وهو يرى طيز زوجتي وهي تسبح ناحيتنا وهو يسير على بلاط المسبح وينظر لها

وكان طيزها يرتفع فوق الماء ويتحرك ويبرز بياض جسدها وافخادها

يتوجه العامل الى الطاولات ليضع العصير ويشاركنا خالد بعد سبح ناحيتنا ليسابق زوجتي ان نشرب العصير البرتقال الطبيعي

كانت تنتظر زوجتي ان يخرج العامل من المسبح حينما اخبره خالد ان يقوم بصب العصير لنا لنقف عند طرف المسبح القريب من الجلسات ليقوم العامل بصب العصير وتقديمه لنا

جلسنا على عتبات طرف المسبح ليقدم لنا العامل العصير ونحن نجلس ونصف اجسادنا فوق الماء

حينما جلست تهاني أيضا ليرى العامل جسدها وشكلها وهي ترتدي البكيني

حينما طلب خالد من زوجتي ان تشرب معنا وتشاركنا فتقدمت زوجتي وهي تلف يدها حول صدرها كي لا ينظر الى صدرها

لتتقدم ناحيته وهو يمد لها العصير وهي تلف يدها وقد بدى صدرها مثيرا اكثر من دون ان تضع يدها وقد اعتصرت يدها بذراعها ومدت يدها الأخرى لتاخذ منه العصير مما جعلها تجلس بجانبي وهي ترى انه بدا ينظر اليها حينما بدات تشرب العصير كانت قد رفعت يدها عن صدرها وقد راى كيف يبدو صدرها المتسدير والمكور وطراوته وقد شعرت كيف انه ينظر اليها بشهوة كبيرة

خالد كان يشكر العامل واخبره ان يشاركنا المسبح وان يرتاح فلا داعي لخدمتنا وانه وقت السباحة الان

بالبداية كان العامل يبدي انه لا يريد ان يقوم بالسباحة فيطلب منه خالد ان يخلع ملابسه ويدخل المسبح

فيقوم بخلع ملابسه بطلب من خالد وحينما خلع ملابسه بقي بالملابس الداخليه وكان يرتدي قميص وملابس داخليه قطنيه بيضاء

لم اكن احتاج ان أتصور ما يعني ذلك قبل دخوله المسبح ملابس بيضاء قطينه بالماء

حينما دخل المسبح كان قميصه عاري الاكتاف وكانت بشرته سمراء حمراء ناعمة كان جسده املس بدون شعر وقد ابتل قميصه وقد اصبح قميصه شفافا بسبب الماء

ويمكن ان تتخيل المنظر الى ملابسه الداخليه التي تغطي زبه رغم انه دخل الماء لكنني بدات اتخيل منظر زبه بعد ان ابتلت ملابسه

لكن بقي داخل المسبح وهو يحاول ان يشاركنا السباحة بدى عليه جسمه معضل

وحاول ان يقترب منا ويجلس بالقرب منا حينما كانت زوجتي تتفادى النظر اليه وربما النظر الى عضله صدره الرياضي وظهره العريض واكتافه

وبشرته السمراء

كان يحاول ان يقترب وكان خالد يشجعه على ان يكون قريب منا باللعب بالماء معه ويطلب منه ان يسبح ويسابقنا وبقي زوجاتنا ينظرن الينا وخالد يخبرنا ان نتسابق معه

وبدات مع سعيد بالتسابق مع العامل وقد انتظرخالد مع زوجاتنا بكونه المنتصر بالجولة الأولى

ليرى من يسبح اسرع منا بالجولة الثانيه مع العامل

وقفنا لنبدا السباحة للطرف لاخر ولم ابدا بالسباحة والنظر امامي حتى رايت العامل يبتعد عني مسافة الثلاث امتار من سرعته بالسباحة وسعيد بالكاد يصبح خلفه لكن لا يصل اليه حينما وصل وعاد العامل كان سعيد أيضا يحاول ان يصل لطرف المسبح لكن العامل قد سبقنا بالعوده الى ان وصلت انا لطرف المسبح وقد اصبح العامل بمنصف المسبح بطريق العودة وسعيد أيضا يلحق به وانا لازالت أحاول التقاط انفاسي بعد ارهاق السباحة لمرتين

حاولت ان اعود وقد وصلت الى مسافة وانا أرى ان العامل يقف مع خالد فقد وصل اليهم ورايته من بعيد يخرج من المسبح ربما ليباهي بانتصاره ليشاركنا شرب العصير

وقد رايت كيف تبدو ملابسه المبلله لحظة خروجه من الماء اظن انني كنت انظر اليه حينما زوجتي كانت قد لمحت شيء بارز وشفاف اسفل بين فخديه

فقد تبللت ملابسه الداخليه وبرز شكل زبه من خلالها بسبب بلل ملابسه التي لم تكن لتخفي شكل زبه الملتوي اسفل ملابسه فقد اكن كافعى منحيه على فخده يرز طولها وراسه زبه برز من جنب ملابسه وقد كاد يخترف ملابسه

زوجتي لم تخفي نظراتها وهي تنظر الى شكل زبه النصف منتصف ربما بسبب حجمه وشكله

او بسبب انها لم تتوقع ان تشكف ملابسه اعضاءه بهذا الشكل

حينما أبعدت راسها عنه كي لا تحاول ان تنظر اليه الى زبه من خلال ملابسه

حاولت ان تجلس اسفل الماء كي تخفي صدرها عنه ربما شعرت انه يشعر بالاثارة لرؤية جسدها وتهاني خاصة بعد حديث خالد انه لم يحظى برؤية نساء منذ وقت طويل لم يرى زوجته ويسافر لها طوال السنوات

ربما كان يشعر بالهيجان ربما لم يلاحظ ان ملابسه القطنيه أصبحت شفافه وهي تمتص الماء لتبرز شكل جسده اسفلها

لم تمر لحظات حتى كسر خالد خجل زوجتي بانه جلس بقربها ومدد قدمه داخل المسبح وجلس على القاعده بالقرب من زوجتي وقد لف يده حول خصرها ولامست يداه طيز زوجتي من الخلف وهي جالسه

سعيد أيضا لم يكن ليقاوم ان يرى زوجتي وخالد يتودد لها ليقترب ليحاول ان يجالس زوجتي ربما يجعلها تنجذب اليه اكثر لكن خالد لم يكن يحتاج الى ان يتودد لها كما يفعل سعيد وينتظر موافقتها

فقد كان أسلوب خالد ان يفعل ثم يتحدث فكان يجلس ويتحسس ثم يتغزل

سعيد كان يتغزل ويتودد لتسمح له زوجتي بالتقرب منها وربما صد زوجتي انه كمن ينتظر موافقتها أولا حينما بدت زوجتي انها لا تصد من يأخذ غنيمته كخالد حتى وهي تبدي انها غير راضيه او تميل اليه فقد كان يملك ذلك الشيء الغريب لها

الذي يجعلها رغم تكرار قطع علاقتنا بهم فانها كمن تريد ان تقول فقط زيارة اخبره

تهاني أيضا كانت تشعر ان خالد يميل لزوجتي اكثر وذلك يجعلها تفقد جمالها وهي من تملك اكبر واعرض طيز يحلم بها أي رجل وتفتن به الرجال

ربما هناك امر يجعل خالد لا يقاوم زوجتي فلم يعد يفكر بان يتقبل تودد تهاني له

وهناك امر يجعل زوجتي لا تصد خالد رغم نكرانها رغبتها برؤيته من جديد وانه اصبح ثقيل عليها

لكن لدى لقياهم لم يبدو الامر كما تقوله ونراه

الجزء السابع

قمنا بتجفيف انفسنا وجلسنا بالمقاعد الخارجية وقد جلسنا بالجلسة الخارجية ونحن نرتدي الشورت

زوجاتنا قد قامو بتجفيف انفسهم وارتدو رداء طويل مربوط حول خصرهم ربما فقط يرتدون ملابس السباحة الداخليه

وشربنا شيء ساخن للتدفئه وكان المكان يحيط به الشجيرات حول الجلسة حينما ذهبت العامل ليقوم بشوي اللحم على الفحم بعد ان حظى بوقت معنا بالمسبح والتقرب من زوجتي وقد بدى بالبداية زوجتي لم تحب ان يجعلها خالد تستعرض للعامل حتى لو كانت تسمح للتحرر والاستعراض امامه والتحرش بها

لكن وجود شخص ثالث غريب كاد يفسد علينا السهره وظننت انها ستبقى طوال الوقت بملابسها

لكن خالد خدعها ان العامل سيكون فقط يقوم بالشوي بالخارج ولم تتوقع ان يشاركنا المسبح ويحدث كل هذا

جلست زوجتي وقد وضع ساقها فوق الساق وقد بان بياض بشرتها وساقها خاصة وهي خارجة من الماء الدافيء يجعل بشرتها حمراء نشطة ومثيرة

وقد كانت الرداء يكشف رقبتها وهي جالسه رغم انها لفته حول خصرها لكن كانت ترقبتها وجزء من صدرها قد بان من مقدمتها

دار اساله بيينا جريئة

مثل أسئلة من يجرؤ او يكذب

فكان بعضها اختبار لصدق علاقات ولو حدث شيء هل تقبلي

وكان الهدف منها الجنس والاسئلة الجنسية بين الأزواج والعلاقات او حتى علاقات المحارم او التجسس او من يعجبها قبل الزواج

كانت تهاني تشعر بالحماس للتحدي ودائما تجعل زوجتي تجيب نفس سؤالها

فبدا خالد يصب اسئلته دون ترتيب

يفترض ان تكون الأسئلة موجهه للكل

لكن اصبح خالد ينتقل من سؤال زوجتي ليسالها من جديد مرتين

او يسال تهاني ويسال زوجتي مرة أخرى

بالبداية زوجاتنا لم يعجبهن الامر لكن كانو يتعاملون مع الامر كمزاح انه لا يسال الرجال وهو يكرر السؤال انه لم يغير سؤاله وانه فقط صاغه بشكل مختلف

وانا تعجبت ان زوجتي كانت تجيب حول أمور لم اكن اعلمها قبل الزواج وكان ذلك مثير

السؤال الجريء كان لتهاني ان كانت لها علاقات مع نساء وجربت

فردت تهاني قبله لا تعتبر علاقه او شذوذ

فرد عليها بسؤال ان اعجبتها القبلة

لكنها نكرت وقالت انها لم تكن قبلة كانت قبله بالشفة وليس قبلة حقيقيه

خلال علاقتنا معهم كانت تهاني قد ذكرت بداية تعارفنا سابقا ان لها علاقات قبل االزواج بالدراسة ولكنها انكرت الان أي امر كان قبل وانها لم تفعل من قبل وانها تكذب حينما سالها ان كانت تكذب من قبل

حينما اخذت الأسئلة تتمحور حول الجنس

سالت تهاني خالد ان جرب مع رجل

فقال نعم

ضحك الجميع لانه جرب مع رجل

وتهاني تسخر ان كان اعجبه الرجال

فقال لا

فسالته تهاني لماذا تظن انني اعجبني

قال لها انه جرب شيء لكن بعد التجربة اكتشف انني لست شاذ...ربما انت يعجبك لو جربتي

قالت له تهاني انها جربت قبلة ولم تعجبها

قال لها هذه قبلة بشفاة مغلقة لا تحسب لم تجربي شيء حقيقي لتكتشفي ان كانت لك ميول ناحية النساء

قالت له لن يختلف الامر لا يحتاج ان اجرب

حينها قال لها هل تتحدي انك لو قبلت امراة سيجعلك ذلك تشعرين بالمحنه

قالت له مستحيل لا يمكن ان تشعر بالاثارة ان كانت هي ليست سحاقية

قال لها كيف تعلمي ان لم تجربي

قالت له اعلم

قال لها لماذا لا نجرب الان مع سميرة

فسال زوجتي...هل انت سحاقية او جربت من قبل

زوجتي ردت عليه بالطبع لا ذلك مقرف

قال لها اذا القبلة لن تختلف ستكون كقبلة عادية بين سيدتين

قالت له زوجتي مستحيل ان اجرب انك فقط لديك ميول شاذة تظن ان أي امراتين يمكن ان يمارسا الجنس معا فقط لانهم نساء انه فقط خيالك

سال خالد تهاني وقد اصبح لا يسالني او سعيد وظل الوقت يوجه كلامه لزوجاتنا حتى ان تحدي الأسئلة والاجابة

تحول الى تحدي بين زوجتينا لاثبات كلامه

تهاني كانها تشجعه فهي لم ترفض لكنها انكرت انه سيعجبها حتى لو فكرت بالامر وجربت

فسال زوجتي هل تظني انك ستشعرين بانجذاب جسدي لو جربت

قالت زوجتي لن يحدث حتى لو كانت قبله فهي لن تجعلها تتاثر فالامر ليس بتفكيرها

فابتسم وكانه يتحدى تهاني ما رايك ان لم يكن يؤثر فلن يختلف الامر نعتبرها قبلة بين صديقتين والقبلة لن توثر طالما ان ليس لديكما ان ميول للنساء

قالت تهاني انت تتوهم انك فقط تريد ان ترانا نقبل بعضنا وانا أقول لك انه لن ترضي غرورك ولن يغير شيء

قال لها انك قلت جربت قبله لكن يبدو انها لم تكن قبلة حقيقية قبلة سريعه

ربما لو شعرت بدفئها يمكن ان تغيري رايك

قالت له مستحيل

قال اذا اتفقنا طالما انك واثقة لنجرب فقط لثواني

قالت تهاني وهي تنظر لزوجتي كي تجعلها توافق ان نثبت لهم انها فقط قبلة كاي قبلة ليس لها أي معنى لنا

ابتسمت زوجتي وهي تظن تهاني تمزح

فقال خالد حسنا هل نبدا الان هل نحتاج الى حساب الوقت ههاهاهاا او تكوني خاسرة وتخشين ان يجعلك ذلك تكتشفي انك تميلين للنساء اظن ان سميرة تثير أي احد بجمالها حتى انت

قالت له انتم رجال فقط تظنون ذلك ولم لم يعجبك ان كنت انت جربت أيضا ؟

قال لها خالد انني لم اعلم انني لست شاذ الا بعد التجربة ربما لو زوجك يجرب ربما يكتشف انه يميل للرجال او يشعر بالقرف

وهي سالته ان كان هو شعر بالقرف ام اعجبه

قال انه جرب مع شخص له ميول انه يتناك فلا انكر ان الامر لم يكن سيئا وان الرجل الذي جرب معه خبير افضل من النساء هههاهااههاا

ردت عليه تهاني كم ذلك مقرف وهل قمت انت أيضا بارضائه

وهي تسخر منه

قال لها انه جرب لكنه لم يعجبه لكن الطرف الاخر اعجبه وهذا يختلف انه لم يكن الشخص الذي يقوم بالامر

قالت له طالما جربت فانه يعجبك ؟

رد عليها قد قلت انك جربت وكانت قبله عادية كيف تقولي الان انني جربت انه اعجبني فانت أيضا يعجبك

قد جعلها تصمت لبرهه لانها انكرت ان القبلة اعجبتها

سميرة قالت فهمنا الامر لا داعي لأثبات الامر

قال خالد ربما سميرة لا يعجبها لكني لا اظن ان تهاني يمكنها ان تقاوم رطوبة ودفيء شفتي تهاني انا اراهن ان سميرة يمكنها ان تثير عجوز تسعيني

وهو يضحك

ويكرر طلبه هل نبدا الان

فترد عليه تهاني فقط لثواني

قال بالطبع مجرد قبلة تشعرين بشفة سميرة فقط ونرى لو شعرت بالغثيان

قالت حسنا

وقد سحبت مقعدها لتقترب من زوجتي وهي تقول لزوجتي لنهي غروره ونثبت له العكس

زوجتي تنظر لتهاني وكانها تتعجب من طلبها انها جادة بذلك

وتلف براسها فتضع تهاني قبل ان يقول خالد لهما ابداو تقوم بتقبيل زوجتي بشفتها وزوجتي اتسعت عينيها كمن لم يتوقع ان يحدث بسرعه لكن تهاني قبلتها بسرعه وكانت كلتا زوجاتنا يقبلان بشفة مغلقة سريعه لصقت تهاني شفتها بشفة زوجتي بسرعه ورفعها بعد ثلاث ثواني

وهي تقول ما رايك الان ؟

رد عليها خالد ان هذه ليست قبلة حتى سميرة لم تكن مستعده يجب ان يكون وقت أطول وليس بسرعه اجعلي شفتك تبقى لثواني على شفة سميرة لتري كم هي رطبة وطرية

قالت تهاني وكانها تحتاج الى ان يتحداها ويطلب منها من جديد

وهي تقول حسنا

فتقول لزوجتي مرة أخرى لنتهي من الامر

فوضعت شفتها فوق شفة زوجتي هذه المرة الصقت شفتها لكن شفتيهما لازالت مغلقة لكن يبدو ان تهاني شعرت بطراوة شفة زوجتي وهي تضعها حتى ان زوجتي كانت تغمض عينيها وهي تستقبل شفتها

واخذت ربما عشر ثواني وهي تضع شفتها عليها

وقد رفعت وجهها عن زوجتي وزوجتي عضت شفتها بعد ان شعرت بشفة تهاني

فقالت تهاني هل رايت لا شيء

قال خالد ان ذلك غير محسوب لا تعتبر قبلة

قالت له كيف انك فقط تريد ان تستمر بتحدي ولا تريد ان تعترف انك مخطيء

فقال لها القبلة يجب ان تكون الشفة مفتوحه كي يكون الطرفين يمكنهما ان يشعران بالفرق لو شعرت بشفتها ولم تتاثري او تعجبك ساعترف انني مخطيء

همهمت تهاني وكان كلامه لا يعجبها وهي بنفس الوقت تريد ان تكرر الامر مع زوجتي

وهي تقول لزوجتي مارايك

زوجتي أيضا يبدو انها تريد ان تعيد الكرة وهي ترد عليها لن يختلف الامر كما قلت فقط لنبت لهم

قالت تهاني نعم

فعادت تهاني وهي تنظر لزوجتي وتقول لها لنجرب من جديد

وانا وسعيد ننظر لزوجاتنا وكيف انهم يقبلون بعضهم ففتحت تهاني شفتها ووضعتها فوق شفة زوجتي وقد استقبلت زوجتي شفتها لكنها لم تقوم بفتحها سوى جزء بسيط

وتهاني أدخلت شفة زوجتي بشفتها وقد شعرت بتهاني تحرك شفتها فوق شفة زوجتي

ولم تتوقف وخالد يستغل الوضع ان يخبر زوجتي أيضا ان تقبلها كي ترى ان كانت تتفاعل معها ويطلب منها ان تفتح شفتها

فتستمر قبلة تهاني لزوجتي ولم تتوقف بعد ان سمعو طلب خالد قامت زوجتي بفتح شفتها أيضا واخذت تحرك تهاني شفتها وتدخل شفة زوجتي السفليه داخل شفة تهاني وقد بدا زوجتي تشعر بحرارة شفتها وقد أصدرت همهمه صغير اممم اممم

توقفت زوجاتنا وتهاني تمسح شفتها من رطوبة القبلة زوجتي بيدها وكانها تدعي انها لم تعجبها وانتهت من التحدي

وهي تقول لخالد ها مارايك .؟ هل رايت ان الامر ليس كما تتخيل

قال لها الحقيقة كانت نصف قبلة

قالت كيف ؟

قال لها يجب ان أرى ان كنت تشعرين بالقرف أولا من يشعر بالقرف أولا يتوقف والقبلة لم تصل لمرحلة ان تعلمي ان كانت تعجبك حتى الان انك تحاولين ان تتمنعي من ان تفعلي ...لن تعلمي ان كانت تعجبك الا اذا جربتي حقا وليس فقط تجربي هكذا

قالت له قد قبلنا وفعلنا كما تريد

قال هممم لكن يجب ان يكون هناك تبادل مشترك ان يكون هناك لذة وتتذوقي طعم شفتها اذا وصلت الى مرحلة تعلمي انك تشعرين بالقرف وانك لا يمكنك ان تفعلي وما فعلتي لم تصلي الى ذلك لانكم تقبلون بدون ان تحاولو ان تجربو

قال له هل تريد ان نكرر الامر لتصدق؟

زوجتي كانت تنظر لتهاني وكان الامر انتهى الان

لكن خالد يطلب منها ان تجرب لكن ان تثبت انها تقبلها بحرارة انها لن تكون سيئة سميرة لن تمانع ويمكنها ان تجرب كما تعلمين فقط اختبار

قالت تهاني كيف تريد ان نفعل ؟

قال لها خالد ان تكون قبلة حارة وشفة مفتوحه وان تجربي ان تحتضنيها لو شعرت ان الامر لا يعجبك يمكنك ان تتوقفي

قالت حسنا لكن لن يكون لوقت طويل

اقتربت تهاني من زوجتي من جديد وهذه المرة لم تكن تجلس بجنبها كالمرة السابقة وتميل بشفتها لها لكن قد اعتدلت بجلستها كي تصبح تجلسان متقابلتين

فاخبرهما ان تقفا افضل مواجهتين لبعضهما كي يلتصق جسدهما ببعض فوفتا معا متقابلتين وامسكت تهاني بزوجتي من اكتافها كي تجعلها تقترب منها لتعيد المحاولة

فمدت تهاني راسها لتقوم بتقبيلها وفتحت شفتها فاستقبلتها زوجتي هذه المرة بدون تردد وقد اغمضت عينيها لتستقبل شفة تهاني

وامتصت تهاني شفة زوجتي وادخلت شفتها الى شفتها وامتصتها بشفتها السفليه

فبدات تصدرات صوت قبلاتهما

وبدا خالد يشجع ان تكمل التحدي وان تقبل بحرارة اكثر فمصت تهاني شفة زوجتي فسمعنا صوت شفاههما تمص اكثر وتصدر صوت

فكان يوجه خالد تهاني ويخبرها ان تجرب ان تتذوق شفة زوجتي فتكمل تهاني مص زوجتي فرايت زوجتي أيضا تبدا بمص شفة تهاني فيخبرها ان تتذوق بلسانها

وبالفعل رايت تهاني تحرك لسانها عند طرف فمها

فتلامس شفة زوجتي وتتذوق وتلحس شفتها

فيطلب من زوجتي ان تتذوق شفة تهاني وتدخل تهاني شفتها بفم زوجتي وقد رايت كيف ان تهاني أدخلت لسانها بشفة زوجتي وزوجتي تفتح فمها لتدخل لسان تهاني

فيلقي خالد التحدي لهما ان من تتوقف أولا ستكون خاسرة وانها تشعر بالاثارة ان كانت تشعر بالاثارة ستتوقف

فمن تتوقف أولا لانها لا يمكنها مقاومة وانها تعجبها واذا لم يعجبها لن يختلف الامر لو أكملت تقبيلها فلن يؤثر

وكانه يضع التحدي كي لا تتوقف زوجاتنا وزوجاتنا كانهم وجدو التحدي كي يستمرو وان من تتوقف أولا لانها شعرت بالاثارة فلا تريدا ان تتوقفا أولا حتى ينتهي الوقت الذي لم يحدده خالد وقال انه سيعلم ان لم تتوقفا بعد دقائق

فاستمرت زوجتي وتهاني بتقبيل وادخلت تهاني لسانها بزوجتي بطلب من خالد وزوجتي تمص شفتها بفمها وتحرك تهاني لسانها بفم زوجتي

وقد خالد لتهاني اقرصي صدرها لنعلم ان كان الامر يثيرها او يعجبها

فلم تتردد من تطور طلباته

بحجه ان المراة التي تشعر بالاثارة تشتد حلمتها وتشعر بالمحنه وان لم تشعر بالاثارة فان تحسس تهاني لزوجتي لن يؤثر وانها لو لمست صدرها لن تشعر زوجتي بالاثارة

فوضعت تهاني يدها فوق صدر زوجتي تمسح عليها من فوق الرداء

وتحرك كفها فوق صدر زوجتي وقد اعتصرته بكفها

واستمرو بتقبيل ولسان زوجتي أيضا يدخل فم تهاني وق امسكت زوجتي بيد تهاني كانها تريد ان توقفها

فقال خالد ان كانت سميرة تشعر بالاثارة عليها ان تعترف ان تهاني تثيرها ويسالها ان كانت يد تهاني تثيرها وتريدها ان تتوقف

فترفع زوجتي يدها لتجعل تهاني تستمر بوضع كفها فوق صدر زوجتي

فيطلب من زوجتي خالد ان تفعل نفس الامر فتفعل زوجتي وتضع يدها بصدر تهاني

فيخبرها ان تقرص صدرها وتدخلها داخل رداء تهاني

فتدخل زوجتي يدها لداخل رداء تهاني وقد كشف جزء من صدرها حينما وضعت زوجتي يدها على صدرها

وبدات زوجتي تحرك يدها فوق صدر تهاني فهمهمت تهاني وتوقفت لثواني من تقبيل زوجتي اما ان القبلة وتحسس زوجتي جعلها تشعر بالمحنه او انها كانت تدعي انها تريد ان تأخذ نفسها فتعود لتقبل زوجتي من جديد

وخالد يسال تهاني ان كانت تريد ان تستلم او تتوقف وانها خسرت رهانها

فتهمهم تهاني اممم اممم وهي تهز راسها بلا وهي تستمر بتقبيل زوجتي

حتى لم يعد يطلب منهما كيف يفعلان سوى انهما استمرا بتقبيل ولحس ولسانهما يلحسان بعضهما وايديهما تداعب صدورهما وكل واحده تريد ان تجعل الاخر تشعر بالوخز من قرص حلمة الأخرى اسفل الرداء

ويبدو ان تهاني بدات تفقد شعورها فتوقفت عن تقبيل زوجتي وقد استمرت زوجتي بتحريك يدها فوق صدر تهاني وحلمتها فتوقفت تهاني وهي تقف وتغمض عينيها وقد شعرت بحرارة لمسات زوجتي لصدرها جعل جسدها يهتز وقدماها تتخذر من مداعبة زوجتي لصدرها فارتعش جسدها

ويبدو انها لم تتحمل الوقوف فلجس وهي تحاول ان تسترد وعيها من دعك زوجتي لصدرها وهي تتنفس بصعوبه وتبقى صامته لا تنظر الينا

وخالد يقول يبدو ان لدينا سميرة فائزو وتهاني توقفت أولا ويبدو انها تعلم الان ان الامر يعجبها

فقامت سميرة لتقوم بالذهاب لغسل وجهها وهي تقول له وغد

لكن ابتسامة الرضى والراحة بوجهها وانها ارتاحت

الفصل الاخير



قضت تهاني وقت وهي تدعي غسل وجهها ربما كسها لم يتوقف عن التدفق بعد تقبيل زوجتي وربما شعرت بالهيجان من تقبيل امراة وهي تدعي انها ليست سحاقية وان التجربة لن تجعلها تميل ناحية النساء ووصفته بالمقرف

ظللنا لوقت صامتين حينما حاول خالد ترطيب الجو بالحديث ونادى على العامل بان يقدم لنا المشروبات الباردة لترطيب حلقنا وقد شعرنا بالعطش ونحن ننظر لزوجاتنا

حينما حاولت زوجتي ان تتفادى النظر الينا بفكرة انها قبلت تهاني امام زوجها والجميع كان يتفرج عليهم لكن وجهها قد احمر وهي تشعر بالاثارة وتوردت وجنتيها

تقدم العامل ليقدم لنا المشروب حينما قامت زوجتي بلف الرداء حول جسدها لتخفي صدرها عن العامل رغم انه التهم منظر صدرها بالبركة بعينيه

لكن أجواء المسبح تختلف الان فلم تبدي من مفاتنها شيء وهي تنتظر ان يغادر ولا يمكنها ان تخفي ساقها فقد كان الرداء بالكاد يغطي فخدها وجزء من ساقها

فكان يرى ساقها وهي جالسه وقد حاولت ان تعتدل بجلستها كي لا يكشف افخادها

حينما عادت تهاني كان العامل يقف وسط الجلسة وهي تريد ان تجلس بمقعدها حينما كان العامل يقف امامها فلم تكن تحاول ان تغطي ردائها المفتوح والذي اظهر مقدمة صدرها وقد احتكت بجسد العامل وهي تمر بجانبه

لا اعلم مدى معرفتها به فكما ذكرت انه يعمل ككهربائي ويعمل بشركة وخالد من تعرف عليه ويعمل معه كاعمال اضافيه ويصطحبه معه

وقد قدم لها المشروب وهي تبتسم له

خالد أراد ان يستمر بفكرة الحديث والتحدي لزوجاتنا

وكيف ان تعدد العلاقات تجعل الرجل سعيد بعلاقاته وزوجاته

فكان السخرية ان تهاني القت دعابه انه لا يمكنه ان يشبع زوجته لا يمكن ان يتعدد زوجات

وانكر خالد الفكرة وهو ينظر الينا ان كان ازوجهن لا يمكنهم ان يتحملو لوقت طويل

تهاني علقت ان بطارية النساء ليست كالرجال فالمراة لاسعاد زوجها يمكنها ان تتحمل لوقت أطول والرجل بطاريته ضعيفه

لم يكن التعليق عاما بسخريتها لولا انني رايت كيف ان سعيد زوجها لم يكن من النوع الذي يتحمل لوقت طويل وربما لديه مشكلة القذف السريع فهو لا يجد مشكلة بالانتصاب والتحرش لكن بعض الرجال يشكون من مشكلة القذف حينما يحاولون ادخال الزب الى الكس فانه يسارع على القذف

خالد لم يعلم ربما مشكلة سعيد لكونها تتكلم عن الرجال

فرد عليها ان بعض الرجال يملكون مشكلة الضعف الجنسي او مشاكل انتصاب

فضحك سعيد كانه ينفي عن نفسه الامر ليسلط الامر على النساء بقولة

النساء نص أعمارهم لديهم مشاكل الدوره ومشاكل الهرومونات والتغيرات النفسية تكفي ليبحث الرجل عن زوجه ثانيه

فترد عليه تهاني ان كان يبحث عن زوجه ثانيه

فيقول لها انه فقط يقول ان الجميع لديهم مشاكل بالعلاقات بشكل عام

كان الحوار حول سوء العلاقة بين الأزواج

خالد اخبرها ان هناك ادوية للزوج في حالة ضعف انتصاب

ادويه لطول المده وكريمات واخبرها ان العديد من الرجال يستخدمونها حتى لو كانو يملكون طاقة قوية فهي تطيل المدة وتخدر المنطقة جزئيا فلا يشعر بالحرارة التي تجعله يقذف بسرعه

لكنه قال لها ان الأمور النفسية مهمه فلا يوجد ادوية تحل مشكلة ان كان الزوج او الزوجه بمزاج سيء والغيرة تقتل الحياة الزوجيه

البعد يزيد الشوق

ضحكت تهاني لتقول له ان كان يتحمل أسبوعين مثلك لن يتحمل ثواني ليقذف مخزونه

ضحك خالد وقال انه يمكنه ان يتحمل أسبوعين ان كان المراة فرسة

وهو يشير بوصفه لزوجتي التي كانت السبب بجعله ينتظر أسبوعين حتى ينال كسها

والغريب ان في لقاء تلعب زوجتي دور الخجوله وكانها لم تتناك منه وانه لم يقذف حليبه وتمص زبه وينيك كسها

وهو أيضا في كل لقاء كان يجعل النيل منها صعبا كانه يتمنى ان ينيكها لأول مرة

ربما هذا النوع من التمنع هو ما يجعل النيك بالنسبة لهما مثيرا

وحينما تبدا جولة النيك لا تكتم زوجتي صوتها ومحنتها من حجم زبه

خاصه ان سعيد قد جعلها تصاب بالإحباط بانها تعرت وسمحت له بنيكها ولم يشبعها كانها ندمت على التجربة

فكان السؤال كم الوقت الذي يناله المتزوجين لارضاء بعضهما

قالت له تهاني لا اعلم اظن 20 دقيقة كافيه للرجل وللمراة لكن الفرق المراة يمكنها ان تحظى بوقت أطول لو يمكن للرجل ان يستمر لجولات أخرى بينما الرجل لا يتحمل اكثر فلا يمكنه ان يتزوج امراتين لانه لا يشبع واحده

قال حقا ؟. من الجيد انني لست متزوج يبدو ان العزاب يملكون طاقة اكبر

سخرت منه تهاني قد راينا انك تعمل بوقت اقل

قال لها خالد كان يمكنه ان يتسمر لوقت أطول لكنه لم يرغب ان يفسد سهرتها وتغار منه

ضحكت تهاني منه وقالت له انني لم افكر حتى بالامر لا اعلم كيف سميرة اعجبها الامر

لم يكن يبدو ان زوجتي قد اخجلها ان يتحدث خالد عن نيكة لزوجتي بوجود سعيد وتهاني ذلك اليوم رغم انه لم يقضي معها وقت طويل كما يدعي انه يملك القدرة على النيك الطويل

لكن معدل الرجال مهما كانو أقوياء لا يستمر لنصف ساعه او على الأقل اقارن نفسي به بخلاف سعيد فربما تهاني من تشعر بالحرمان الجنسي ولديها شهوة عاليه

زوجتي مع خالد المغرور والعنيف جعلها تعتاد على زبه مرارا

كان خالد قد بدا يتحدث عن العامل كيف انه لم يرى زوجته منذ وقت سنتين

وهو يقول لتهاني هل تصدقي كيف انه لم يرى زوجته طوال هذه الفترة

قد رايت كيف ينظر اليكما كاد يموت من شدة الجمال خاصة انه بالكاد يرى نساء بمجعتعنا وعمله مع الرجال

وهو يمازح تهاني انه يستحق بعض الترفيه وان يرى جمالها

سخرت تهاني انها لا تود ان تكون السبب بسكته قلبيه له

قال لها انه سيتذكر هذا اليوم وربما يخبر أصحابه عنها

قالت له لا اظن انني اريد ان أكون حديث السهره هل تريد ان يأخذ صورة تذكاريه ليداعب زبه بها

ضحك خالد وهو يقول لا نعلم ان كان يحب المؤخرات ام المقدمات فهو يبدو انه منجذب لسميرة اكثر رغم انها تحرمه من جمالها بتغطية صدرها فالجميع قد راى صدرك هنا لا اعلم لم تخفي جمالك

قالت له زوجتي قد راى ما يكفي ...الم تكتفي انك سمحت لها ان يشاركنا المسبح

قال لها انه بالكاد نظر اليك خاصة بجمال صدرك اظن انه سيتذكر لو سمحت له



واخبرها ان تشكف صدرها ولو قليلا لترى ردة فعله

فلم تفعل زوجتي .

قال لها الجميع يعلم انك تملكين صدر جميل وكبير وسعيد لا يتوقف عن النظر الى صدرك ونحسد زوجك على جسدك لا تمانعي لو رايت كيف انك تملكين جمال يلهم الرجال فقط قليلا من اجل العامل فلم يحظى برؤية جسد امراة لنستنتع بوقفتنا

فقام خالد ينادي ينادي العامل لياتي ليقف قريب منا

وزوجتي تنظر الى خالد ما يريد

وهو يشير لها ان تفتح ردائها للعامل كي

فيخبر العامل ان يقوم بتنظيف الطاوله

فرايت زوجتي تنظر الينا وكاننا ننتظر ما تفعل مع العامل فقامت بفتح ردائها قليلا

فبدى شكل صدرها اسفله رطبا ومستديرا وطريا وهي تبتسم

فتوقف العامل وهو ينحني لينظر ناحية زوجتي وقد راى شكل صدرها عن قرب

فقام خالد ليقف خلفها وهي جالسه بالمقعد وهو يضع يده خلف كتف زوجتي ليسمح لردائها بكشف صدرها اكثر

وهو يقول للعامل ويوجه كلامه ويساله

ما رايك مسعود هل يعجبك

يبتسم العامل

فتقوم زوجتي بشد ردائها لانها شعرت انه احرجها ليسال العامل عن رايه عن صدرها

لكنها لا تغطي صدرها كانها فقط تدعي انه لا يعجبها ان يساله عن صدرها

يضع خالد يده حول زوجتي من جنبها ليقوم بهز صدر زوجتي بجنبها

فاهتز صدرها وتراقص بيده وهو يقول له هل ترى كيف يبدو جميلا وطريا

الجميع كان لا يعلم ما يفعل سوى اننا نرى ان زوجتي تسمح لخالد ان يداعب صدرها امام العامل ويعرض صدرها للعامل

زوجتي تقول له يكفي قد راى الكثير

وتغمض زوجتي عينيها وهي ترى كيف ان العامل لازال لا يصدق ان خالد يعرض زوجتي له ويساله عن صدرها

ويقول له انه طبيعي ويطلب منه ان يأتي ليلمس صدرها بنفسه ليرى

زوجتي تحاول ان تبعد يد خالد عنها كي تغطي صدرها بعد ان طلب من العامل ان يلمس صدرها فكان ذلك اكثر من عرض صدرها

وهو يقول لزوجتي فقط قليلا انه محروم منذ وقت طويل لم يتحسس صدر امراة فقط لثواني

وسحب ردائها من جديد ليكشف صدرها وينظر للعامل ويخبره ان يرى كم ان صدرها طري

وسع خالد الرداء فكشف صدر زوجتي اسفل الرداء وشكله المستدير ولازالت ترتدي ستيانتها الذي جعل صدرها متراص ويشكل كرتين طريتين

وقال لها فقط يلمس طراوته لن يضر احد

اخبر خالد العامل ان يقترب ليرى طراوة صدر زوجتي ووضع كفه فوق صدرها ليشعر بطراوة صدر زوجتي ويطلب من العامل ان يجرب ان يضع يده هنا

اقترب من زوجتي ومد يده ووضع طرف اصبعه فوق صدرها وزوجتي لا تحاول النظر اليه فقط ليلمس صدرها لثواني وينتهي الامر

كانت تهاني أيضا تنظر للعامل وهو يقترب من زوجتي وقد بدى انها شعرت بالاثارة من منظر لمس صدر زوجتي كان خالد يجلس خلف زوجاتنا وتهاني تجلس بجانب زوجتي بالمقعد المجاور وقد كشف خالد أيضا رداء تهاني ليكشف صدرها اكثر فتجلس زوجاتنا برداء مفتوح يكشف صدورهن اسفل الرداء وكيف يبدو شكل الصدر بالستيانه

والعامل ينظر لزوجتي ويضع اصبعه ويضغط عليه ويدفع اصبعه ليرى كيف يدوب اصبعه ويكون حفرة باصبعه من طراوة صدر زوجتي ويحرك اصبعه ويضغط عليه وينظر الى تهاني التي كشف خالد فستانها فاصبح العامل يقف بوجه زوجتي وتهاني التي أيضا بدات تشعر بالحراة لمنظر العامل وشهوته على زوجتي

ويقف خالد خلف زوجتي فيمسك بكلتا يديه من الخلف ليحمل صدر زوجتي بكفيه

ويقول للعامل ان يحمل صدرها هكذا ويرى كيف انها ثقيلة وطرية

حينما اخبر خالد زوجتي ان تسمح له بلمس صدرها وانه افضل من تحسس ستيانه التي تعجله لا يرى طراوة صدرها

لكن زوجتي تتمنع وتضع يديها فوق يديه لتوقفه وتقول له لا

لكن خالد يقول لها فقط قليلا

ليقوم بسحب باصبعه طرف الستيانه للاسفل ليعري صدرها وتخرج حلمتها من ستيانتها

فتجلس زوجتي امام العامل الذي استمر بتحسس صدر زوجتي بيده فضمها بكفه

وابعد خالد يد زوجتي ليخبرها كيف ان العامل يعجبه صدرها

ويسالها ان كان يعجبها كيف يتحسس صدرها

فتقول له انه يضغط علي بقوة انه عنيف

فيضحك خالد ويقول نعم انه محروم لا يمكنك ان تتخيلي كيف ان يحظى بهذه الطراوة لا يمكنه مقاومتها

تهاني ارادت ان تمثل دور السخرية وتضحك لتداعب زوجتي بهذه اللحظة وتجعلها ترى اننا نستمتع بوقفتنا ونتسلى فقط بالعامل وانها تفقد العامل عقله برؤية صدرها

فكان المزاح ان يجعلو العامل فقط يتحسس صدرها

فكان العامل يمسك بكلتا يديه على صدر زوجتي ويضغط عليها ويعصرها بيده بعنف حتى ان أصابعه طبعت فوق صدرها وأصبحت بقعه حمراء على صدرها من أصابعه

حينما سمعنا صوت تهاني وهي تقول ساخرة ان هناك شيء بصروال العامل يبدو انه تهيج بسببك

وهي تضحك وتسخر من زوجتي

خالد يقول لتهاني ربما دورك ليتحسس صدرك

فترد عليه لن اسمح له بوضع يده علي انه عنيف هل ترى يديه انها خشنه وليس جنتل

حينما كان نظرات تهاني لزب العامل الذي برز من ملابسه ولا يبدو انه انتصاب عادي فقد كان انتصاب يكاد يخترق ملابسه وبرز شكل زبه ومرتفع من ملابسه

فسمعت خالد يخبر العامل ان يرتاح ويخرج زبه ان أراد

كانه يسمح له ان يلعب بزبه وهو يمسك بصدر زوجتي

كان صرواله مربوط بخيط داخلي وكان العامل لازال ينظر لزوجتي ويمسك بصدرها وزوجتي تغمض عينيها لينتهي من تحسس صدرها وملامحها يبدو انها تتالم بطريقة لمسه لصدرها فيبدو انه يؤلمها

لكنها لم تكن لتحاول ان تنهي الامر ربما ان هذا الألم مع قرص صدرها وتعري صدرها وحلمتها يجعلها تشعر بالحرراة بنفس الوقت خاصه بعد ان تحسست تهاني صدر زوجتي وقبلتها كان يبدو ان زوجتي لازالت تريد ان تطفيء شهوتها فلا يمكنها منع العامل وجسدها يشعر بالحرارة وكانه تريد ان يستمر لتصل الى النشوة

العامل مد يده ليسحب صرواله للاسفل فراينا زبه منتصب ومتوجه للاعلى كمدفع

بقوة انتصابه

لم يكن كبيرا ولا عريضا لكن شدة انتصابه لا تراها حتى بافلام الجنسيه ترى انه وصل للهيجان ان يرى امراة بجسد زوجتي عارية ويمسك بصدرها هكذا

أصدرت تهاني صوت تبدي تفاجاها بحجم وانتصاب زبه الأسمر

كانت تهاني تريد ان تبدو متفاجئة لكن بنفس الوقت تسخر وتمزح بشكل زبه

لكنها أخرجت هواء صدرها من المفاجاة ووضعت يدها فوق فمها لتكتم مفاجاتها

وخالد يقول لها اخبرتك انه لم يرى زوجته لسنتين هل تتخيلي كم هو مشتاق لها

طلب خالد من تهاني ان تمسك بزبه

وزوجتي حينما سمعت كلام تهاني عن زب العامل فتحت عينيها لتنظر الى العامل وتنظر للاسفل والعامل يقف بجانبها فكان زبه يكاد يلامس جسد زوجتي وهومنتصب وتوسعت عيناها وهي تنظر الى زبه المنتصب وفتحت فمها من المفاجئة

تهاني كي تبدي انها لا تبالي بمسك زبه مدت يدها كانها تريد ان ترى شدة انتصابه وهي تتجرا وتقول يبدو قويا جدا

قال لها خالد ربما يحتاج الى ان تقومي باراحته

فردت عليه مستحيل ان اجعل هذا الزب الأسود القذر بي

قال لها فقط قبله

قالت له مستحيل

لكن تهاني لم تتوقف عن لمس زبه فبدات تحرك كفها وتمسك بزبه ويبدو انها شعرت بحرارة زبه المنتصب والدم المتدفق بزبه وهي تحرك يدها تدعك للعامل الذي وصفته بالمقرف لكنها لا يمكنها مقاومة ان تترك زبه من يديها

فلازالت تحرك زبه ولم تقاوم ان تنسى غورورها وادعائها بقرفه وانه لا يعجبها

الى انها لازالت تحرك يدها فوق زبه واصدر صوت هواء مع اووووففف ولم تقام ان تبدي اعجابها وهي تقول انه شديد لم أرى زب بهذه القوة انه منتصب حتى بدون ان يحتاج الى مداعبه

خالد يمزح معها لتجرب طعمه لكنها رفضت

زوجتي كانت تعض شفتها وهي تنظر لزبه وتهاني تلعب بزبه وكان زوجتي تريد ان تمسك بزبه أيضا وهو قريب منها

كان راس زبه يتقطر من الشهوة ويخرج منه السائل الشفاف الذي مسحت به تهاني اصابعها وبلل يدها

وهي تقول كانها تخشى ان يقذف عليها يبدو انه لن يقاوم اكثر ويتحمل

فيرد عليها خالد هذه فقط سحنه الشهوة للترطيب لا تقلقي لن يقذف الا حينما اطلب منها

فنظر الى العامل وقال له صحيح ..وتكلم معه بالانجليزيه ان لا يقذف

فهز العامل راسه

وساله خالد ان يعجبه صدر زوجتي فهز راسه مبتسما

فساله ان كان يريد ان يجرب ان يقبله

فقالت زوجتي لا....ليتوقف الان قلت فقط يلمس لن اسمح له ان يضع لعابه بصدري

قال لها فقط يتذوق رحيقك ان بشرتك الناعمة لن ينسى طعمها فقط الصدر لن يفعل ما لم تريدي اكثر

ودون ان ينتظر موافقة زوجتي قال للعامل ان كان يريد ان يجرب لحس صدر زوجتي

فاقترب العامل ووضع وجهه على صدر زوجتي وهو يشم رائحتها ويتنفس فوق صدرها وخالد يضحك من طريقته بشم صدر زوجتي بهذا الشكل

ويقبل بشفته صدرها دون ان يحاول المص او اللحس فقط يقبل صدرها بكل مكان

فاخرج لسانه وحركه فوق صدرها بشكل دائري حتى وصل لحلمتها واخذ يحرك لسانه فوق حلمة زوجتي بشكل مستدير

فصرخت زوجتي حينما حاول ان يضع حلمتها بفمه يبدو انه ضغط على حلمتها بشفط حلمتها لفمه

ووضعت يدها فوق صدرها مكان حلمتها الذي عضها

فيقول خالد للعامل جنتل برفق

فيحاول ان يضع فمه من جديد وزوجتي لازالت تضع يدها فوق حلمتها وتغطي صدرها عنه

حينما عاد ليمص صدرها من جديد لم تبعد يدها كانها تتمنع لكنها م تكن تمنعه فكان يحاول ان يمص صدرها من خلال اصابعها لتسمح له ان يلحس كفها واصابعها بنفس الوقت ولسانه يلحس استدارة صدرها قبل ان تحرك زوجتي يدها عن حلمتها ويعود للحس حلمتها

ويبدو انه حاول من جديد ان يشفط حلمتها لفمه ويشدها فيبدو انه لا يعلم كيف يمص صدرها لكن زوجتي هذه المرة قاومت وعضت شفتها

وهي تقول له برفق ليس بقوة امممم امممم اوووووففففف

فرايت ان زوجتي أيضا ترفع باصبعه صدرها وكانها تطعمه صدرها وتساعده على مص صدرها لانه كان يجد صعوبه بمص حلمتها فكانت زوجتي تمسك بصدرها كي يمص صدرها بشكل افضل

واغمضت عينيها ورفعت راسها لتجعله يستمر بمص صدرها ويمص حلمتها بفمه حتى بدات تشعر بالاثارة لمص صدرها بشكل عنيف وهي تعض اسنانها وعينها وهي تغمضها يبدو انها كانت تتالم قليلا من مص صدرها

نظرات تهاني الساخرة والجريئة وهي تمسك بزبه تحولت الى نظرات محنه وهي لا تقاوم منظر زبه

حينما طلب منها خالد ان تمص زب العامل وتجربه رفضت من جديد

فقال لها ان كانت تشعر بالمحنه يمكنها ان تمص زبه

تهاني لم ترد بالرفض او الموافقه لكنها يبدو انها تريد ان تمص أي زب بسبب شهوتها

طلب منها خالد ان تتفحص زوجتي بكسها

وكان تهاني ارادت ان تلمس كس زوجتي لترى ان كان رطب

فوضعت زوجتي يدها بين افخادها كي تمنع تهاني من تنفيذ طلبه لكن تهاني أدخلت يدها داخل رداء زوجتي الذي كان يغطي الجزء السفلي وزوجتي تقول لها لااااا

لكن تهاني أدخلت يدها وقالت لها انه رطب جدا يبدو ان العامل يجيد تقبيل

أخرجت تهاني اصابعها فقط بحجه انها انتهت من تفحص كس زوجتي ولم تكن تريد ان تدخل اصابعها بكس زوجتي

فكانت اصابعها ربطة من كس زوجتي

فطلب منها خالد ان تتذوق طعم كس زوجتي

فرفضت

لكن خالد أراد تحدي تهاني بقوله لماذا هل تقولي ان كسها قذر ؟

قالت تهاني لم اقل انه قذر لكني لم اجرب ان الحس كس

قال لها لن يختلف سيكون افضل من طعم الرجال اعلم انك تكرهين رائحة الرجال لكن النساء يختلفون

كانت تهاني تنظر الى اصابعها والمادة اللزجه على اصابعها

كانت زوجتي تنظر لتهاني بعين سكرانه ويبدو انها وصلت الى مرحلة من المحنه والعامل لازال يقوم بمص صدر زوجتي وزوجتي كانت تمسك براس العامل فوق صدرها وتحرك يدها على شعره

فرايت تهاني تشم رائحة يدها وتحلس اصبعها بطرف لسانه لتثبت لخالد انها لا تشعر بالقرف من سوائل زوجتي

فلحست اصبعها وتذوقت طعم كس زوجتي من اصابعها

فسالها خالد ان كان يعجبها طعم زوجتي

فترد بجراة ان زوجها لابد ان يعشق ان يلحس كسها

فيرد عليها خالد هل رايت اخبرتك ان كسها طعمه كالعسل

وتبتسم تهاني لسخرية خالد

ويطلب منها خالد ان تساعد زوجتي وتخلع كليوتها فتمسك زوجتي كليوتها وتهاني توافق على طلب خالد لتقول ان كسها يحتاج الى تهويه

وتقوم تهاني بفتح ساق زوجتي كي تشد كليوتها وزوجتي تمسك بكليوتها بيدها وتحاول ان تمسكه وتشده للاعلى

لكن تهاني كانت تسحبه للاسفل وزوجتي رفعت طيزها من المقعد وهي تسمح لها بشد كليوتها للاسفل بنفس الوقت تدعي انها تمسك بكليوتها كي لا تكشف كس زوجتي

فتجر تهاني كليوت زوجتي للاسفل فتغطي زوجتي كسها بالرداء بعد ان راينها شكل كسها وشعر كسها الكثيف

بعد ذلك قال لها خالد لم لا تجربي ان تشربي من المنبع

قالت له بشكل انها تريد ان تجرب لكنها تريد موافقه زوجتي

فردت عليه ربما سميرة لا يعجبها ان افعل

فقال خالد لزوجتي ان تفتح افخادها وتسمح لتهاني بكشف كسها من جديد ففتحت زوجتي ساقها وافخادها فكشفت كسها وسحبت تهاني الرداء لتجلس زوجتي بكسها العاري وهي تجلس تفتح افخادها

فطلب منها ان تجرب ان تقوم بلحس كسها تجرب فقط لو لم يعجبها تتوقف

همهمت تهاني لكنها لم تحاول ان تتردد لتخسر الفرصة فجلست تهاني بركبتها على الأرض كانها تريد فقط ان تنظر الى كس زوجتي وتوسعه باصبعها وهي تقول لزوجتي انه رطب جدا انظري اليه كيف يبدو

تقدم خالد لتهاني ليضع يده فوق راسها كي لا تتردد من لحس كس زوجتي

فكانت تهاني تقول له توقف ليس هكذا

لكنه يستمر بدفع يده خلف راسها فيضع راسها بين اافخاد زوجتي

وهي تقول له حسنا ليس هكذا ساقوم بذلك لوحدي

ووسعت تهاني كس زوجتي بيدها ووضعت لسانها بكس زوجتي وبدات تلحس كس زوجتي وهي تتاوة من كس زوجتي وروائحة ورطوبته

زوجتي اصبح بين العامل يقوم بمص صدرها

وتهاني تلحس كسها ولم تتوقف تهاني بعد ان قال لها فقط تجرب

فاراد خالد ان يختبرها فقال لها هل تريدين التوقف الان

فقالت له اخرس

وهو يضحك واستمرت بلحس كس زوجتي وتحرك راسها بين افخاد زوجتي

زوجتي بدات تشعر بالاثارة وفتحت فمها كانها تريد من تهاني ان تتوقف من لحس كسها فلا يبدو تهاني انها المرة الأولى التي تجرب فيها لحس كس فيبدو انها تلحس افضل منا

او انها تلحس كما تريد ان يحلس لها فتعلم كيف تلحس بطريقة تعجب النساء وأين المنطقة الحساسة اكثر بلحسها

رفعت زوجتي راسها وهي تمسك براس وشعر تهاني تريد ان ترفعه لكن تهاني استمرت بلحس كسها بلسانها وإدخال لسانها داخل كسها وشفت شفرات كسها بشفتها

حينما راى العامل زوجتي ترفع راسها وتفتح فمها وضع راسه بطريقة همجيه على وجه زوجتي فقام بوضع شفته وقد فتح فمها بشكل واسع كانه يبتلع زوجتي بشفته

فوضع شفته فوق شفه زوجتي وابتلع شفتها

زوجتي لم تتوقع ان يقبلها ويضع وجهه بوجهها وفمه يبتلع شفتها فكانت أيضا هي تستقبل فمه الواسع بفمها الذي لازالت تفتحه له وقد بدا بلعق زوجتي بلسانه ويحرك لسانه على شفتها وفمها ويدخل لسانه داخل فمها ولعابة يسيل على وجه زوجتي

وبدا يلعق وجه زوجتي ويلحس وجهها ووجنتها وانفها

كان هائج ولم أرى احد يعلق وجه امراة

وجه زوجتي كانها تشعر بالقرف من لحس وجهها بهذا الشكل وهي تضع يدها فوق كتفه كانها تريد ان تبعده لكنها لا تمنعه

ولسانه يلحس وجهها ورقبتها وكل مكان بوجهها حتى انفها كان يلحسه

وتتحول زوجتي من طريقة لحسه لوجهها فرايتها تقوم بفتح فمها كي يعود ليضع شفته بفمها فيدخل لسانه بفهما وهي تقوم بمص لسانه

أصبحت زوجتي تقبله أيضا وتمص شفته واصبحا يتبادلان مص شفتهيما وحينما كان يدخل لسانه بفمها كانت تقوم بمص لسانه

كان العامل يلتصق بزوجتي وهو يقبلها

وزبه اصبح بالقرب من تهاني وهي تقوم بلحس كس زوجتي

حينما طلب خالد من تهاني ان زب العامل سينفجر بوجهها ربما عليها ان تساعده

ويطلب منها ان تجرب مص زبه

فرفعت تهاني التي كانت ترفض مص زب العامل وتنظر لزبه المنتصب امامها فتمسك به وتحركه بيدها ولازال واقفا متصلبا فوق وجهها وقد لامس وجهها وهي تجلس اسفله

فيخبرها خالد ان تمصه

فتمسك تهاني بزبه وتقوم بإدخال زب العامل بفمها وتبدا بمص زبه وتصدر صوت اممم امممم وتدخله وهي تستمتع بطعم زبه وسوائل التي تخرج من راسه زبه

وقف خالد خلف زوجتي التي كانت تقوم بتقبيل العامل وقد فتح خالد البالطو الذي يرتديه فكشف جسده ولم يكن يرتدي شيء اسفله عاريا وقد وضع زبه خلف زوجتي ليجعل زوجتي تمسك بزبه

فامسك يدها ومدها الى زبه لتمسك به فلم تمانع زوجتي من مسك زب خالد

وكانها توقفت عن تقبيل العامل كي تنظر لزب خالد كانها تتاكد ان كان منتصب حقا وهي تمسك به

فلامس وجهها فوضع خالد يده فوق راس زوجتي لتميل بوجهها الى زبه ويدفع زبه الى فوق شفتها فيدخله بشفتها فلا تمانع بإدخال زبه بفمها وتقوم زوجتي بمص زب خالد وهو يحركه بيده لفمها كي يساعدها على مص زبه

سعيد لم يكن يقاوم ان يرى زوجته تحلس كس زوجتي ويشعر ان زوجته سحاقية ويعجبها لحس كس زوجتي

ومنظر زوجتي تمص زب خالد والعامل يمص بصدرها ويلحس جسدها

والعامل لم يكن يترك شيء لم يقم بلحسه من جسد زوجتي لا يريد ان يفوت الفاكهه بين يديه فكان يلحس ذراعها ورفع يدها ليضع انفه اسفل ذراعها ليشم ابطها كانت زوجتي لا تريد ان يضع العامل راسه اسفل ذراعها وانفه بابطها

فارادت ان تغطي اباطها وتنزل يدها كي لا يضع وجهه اسفل ابطها لكنه كان يقوم برفع يدها وبدا بحلس اباطها بلسانه شعرت زوجتي بالدغدغه وهو يحاول ان يلحس ابطها

وزوجتي وجهها وعينها توحي انها لا تشعر بالراحة للحس ابطها او لم تتوقع ان تجرب ان يلحس احد ابطها بهذا الشكل وبنفس الوقت كان زب خالد يخترق فمها

فاستمر العامل بلحس ابطها وبللها بلسانه

واسترت زوجتي بمص زب خالد وتحريك فكها لزب خالد ولحسه بلسانها وتحرك لسانها فوق زبه

سعيد اخرج زبه من المنظر وبدا يدعك زبه وهو ينظر للمشهد لزوجتي وهي تمص زب خالد

فيخبر خالد تهاني ان تقوم ليجرب العامل لحس كس زوجتي

فتقوم تهاني من مكانها وهو يقول للعامل ان يحل محلها

فيجلس العامل على ركبته بين افخاد زوجتي ويضع راسه ليلحس كس زوجتي فتوقفت زوجتي من مص زب خالد وهي ترى العامل يلحس كسها ليس لانها لا تريده ان يلحس كسها وان الامر تطور اكثر

لكنه كان يحلس كسها ويعض شفرات كسها بقوة ويحرك لسانه بكسها وكانه ينيكها بلسانه

ونظرت زوجتي للعامل وتوقفت عن مص زب خالد لتنظر للعامل كيف يلحس كسها وفتحت عينيها بشهوة وأصدرت اهاهااااااتتت اووو اههههه اهههه اهههوووووو



لتجلس تهاني على الأرض وهي تنظر للعامل يقوم بلحس كس زوجتي وكيف يحرك راسه بين افخادها وكانها يقوم بخضها ويهزها براسه وهو يلحس كسها

كان صوت لحسه وشفط كسها واضحا كانها يبتلع علبه ماء كبيرة بدفعه واحده ويتمضمض بها

اقترب سعيد وهو يرى ان خالد عاد يضع زبه بفم زوجتي لتقوم بمص زبه

فاقترب من زوجتي ليجعلها تمسك بزبه ويمسك بيدها ويوجهها لزبه

وزوجتي دون ان تنظر اليه امسكت بزبه وبدات تحرك يدها بزبه وهي تقوم بمص زب خالد بنفس الوقت

وتوقفت لثواني لتنظر للعامل الذي يقوم بلحس كسها فوضع سعيد زبه بفم زوجتي فقامت زوجتي بمص زب سعبد وامسكت بزب خالد بنفس الوقت وهي تضع زب سعيد بفمها

ويشد خالد راس زوجتي لزبه فتتوقف من مص زب سعيد وتعود لمص خالد وتمسك بزب سعيد لتدعكه وهي تمص زب خالد وأصبحت تنتقل بين مص زب سعيد وزب خالد

تهاني رايتها تزحف ناحيتي على ركبتها ولم تقاوم أيضا وتريد شيء يطفئها

فجلست اسفلي وهي تمسك بيدها فوق افخادي كي اسمح لها بفتح البالطو فتمد يدها الى داخل البالطو لتمسك بزبي وتحاول ان تخرجه وتضع راسها بين افخادي وهي تنظر الي وبوجهها ابتسامه محنه وارضاء لاسمح لها ان تمص زبي

فبدات تدخل زبي بفمها وتقوم بمصه

وقد بللت زبي بلسانها ولم يكن صعبا ان ينتصب بعد رؤيتي لزوجتي بهذا المنظر أيضا

فقامت بمص زبي ولحسه وادخلت خصيتي بفمها بحرفيه وامتصت خصيتي

كان سعيد ينظر لزوجته وهي تمص زبي

بعد تلك الليلة التي نكت فيها زوجته كان منظر زوجته تتناك وتمص يجعله يشعر بالهيجان فكانت تلك اجمل مشاعر التي يريد ان يراها

فبمجرد رؤية زوجتي تمص زبي كان ينظر لزوجته طوال الوقت وزوجتي تمص زبه وهو ينظر لزوجته تمص زبي

حينما سمعت صوت زوجتي تقول لا للعامل ولا اعلم ما يحدث

حينما رايت العامل قد توقف عن لحس كسها

وهو يريد ان يضع زبه بين افخادها

وزوجتي لا تريد ان يدخل زبه بكسها وتطلب ان يستخدم الواقي لا تريد ان يدخل زبه بدون واقي

لكن صراخه وتمنعها توقف لحظة ادخل زبه بكسها

فتحولت تمنعها ورفضها الى صوت اخخخخخخ اوووووو اوووووو اووممممممممم

فبدا العامل يحرك جسده بين افخاد زوجتي ليدخل زبه بكسها

وكنت أرى كيف يحرك طيزه ليدفعه بزوجتي وينيكها بزبه المنتصب

ويبدو ان زبه كان يجعل زوجتي تشعر بالاثارة وتصرخ من المحنه ليس بسبب حجمه فلم يكن اكبر من زب خالد لكن انتصابه لم يكن انتصاب طبيعي فكان يخترق كسها

وشكله وهو منتصب للاعلى كانه موزه مائلة يحك داخل كسها ويتحرك داخل كسها قد جعله يشعر باحشائها وهو يحرك زبه وزوجتي مع كل حركة تتاوقه فتوقفت عن مص ازبار سعيد وخالد وهي تنظر للعامل الذي يحاول ان يحتضنها ويمص صدرها وهو ينيكها وهي جالسه على المقعد فشد جسده كانه مسطرة كي يحرك زبه بطريقة غريبة وجسده يشده بشكل مستقيم ويقف على اطراف أصابعه وزبه يتحرك بكسها ويعض صدرها

انا قمت برفع رداء تهاني وهي تجلس بين افخادي وتمص زبي فكشفت طيزها فلم تكن ترتدي شيء اسفل الرداء فقد خلعت كليوتها

وممدت يدي لامس بطيزها التي كانت طيزها عريضة جدا وطرية واقوم بتوسعه طيزها لاكشف كسها وزوجها ينظر الى زوجته وهي جالسه على ركبتها وانا أوسع طيزها لاكشف منظر طيزها وكسها

تتوقف تهاني من مص زبي وترفع راسها وهي تمسك بزبي كي لا تتوقف من دعكه

فاقبلها بشفتها وهي تمسك بزبي

فرفعتها فقمت وقلبلتها للناحية الأخرى كي تكون جالسه على ركبتها ناحية الأخرى ووجها ناحية زوجها

وطيزها ناحيتي

فقمت بالجلوس على ركبتي خلفها لادخل زبي بكسها فبدات احرك زبي بكسها وانيكها على اربع

كان كسها رطبا وكانت تنتظر ان يطفي زب كسها فاغرقت زبي بكسها وبدات تصرخ من المحنه وانا انيكها امام زوجها هذه المرة يقف امامي وينظر عن قرب كيف انيك زوجته بهذه الوضعيه

حينما كانت زوجتي أيضا تتناك من العامل فكانت تحتضنه بيدها وتضع يدها خلف ظهره ليهدا قليلا

فقد كان يهز وركة بطريقة سريعه كانه ارنب او كلب يحرك زبه بسرعه فكانت زوجتي تحاول ان تجعله يتوقف ان يقلل من سرعته

فكانت تتنهد بقوة وهي تحتضنه حتى توقف عن نيكها وهي تأخذ وقت قصير راحة من زبه

فتقوم من المقعد وتسمح له ان ينام هو على الأرض وهي تجلس فوقه ربما كي تتحكم هي بنيكه كي لا ينيكها بقوة وتكون هي من يتحرك فوقها

فجلست زوجتي فوقه وبدات تدخل زبه بكسها وهي فوقه

ولم تقاوم اكثر ان تجلس فوقه فنامت فوق صدره وبدات يقبلها وسحبها بشفته الى شفتها يقبلان بعضهما ولم يسمح لها ان تنيكها هي

فقام هو بوضع يده بطيزها يمسك بها كي يحرك هو زبه بقوة لكسها فبدات زوجتي تصرخ من حرارة زبه الذي اصبح يتحرك اسرع من قبل ويخترقها يدخل ويخرج بقوة وسرعه بكسها حتى انهارت بعد دقائق من نيكها بقوة وسرعه فنامت فوقه وارخت ساقها ليتوقف عن نيكها قليلا

قام برفعها وهي خائرة متعبه فجعلها تجلس كتهاني على ركبتها ورفع طيزها اليه ليضع زبه بكسها فبدا ينيكها ويحرك زبه بقوة

كنت انيك تهاني بنفس الوقت لكني لا اريد ان اقذف بسرعه واحاول ان اقاوم

وانا انيكها بهذه الوضعيه

جلس خالد امام زوجتي كي تقوم بمص زبه والعامل ينيكها بالخلف

فمصت زوجتي زب خالد وهو جالس امامها والعامل يهز جسده على جسد زوجتي ويضرب بجسده على طيزها فكان طيز زوجتي يرتج مع ضربات زبه

حينما سمعت زوجتي تصرخ وقد شعرت بحرارة داخل كسها وهي تقول لااااا

وكررت للعامل لا توقف ليس بكسي

ولم الاحظ الا والعامل أيضا يصرخ من الألم وقد قذف بكس زوجتي

واستمر يحرك زبه وزوجتي خائرة لم يعد هناك فرق بعد ان قذف بكسها ان توقفه الان فاستمر بالقذف بكسها وتحريك زبه بكسها

وزوجتي تشعر بالنشوة وقد قذفت وصرخت هي أيضا بعد ان انزلت مائها هي أيضا مع وهي تتنهد وهو ابطا بنيكها واصبح زبه ابيضا كالحليب من حليبة الذي صبه بكس زوجتي وما ان اخرج زبه حتى خرج طوفان من كس زوجتي بكمية الماء الذي قذفه بكسها فيبدو انه لم يقذف منذ اشهر من كمية القذف الذي خرج من كس زوجتي وقد نامت على الأرض وهي تحاول ان تأخذ أنفاسها من نيك العامل لها

وانا لم اقاوم المنظر فاخرجت زبي من كس تهاني فقذفت فوق طيزها فصرخت تهاني من حرارة فوق طيزها فقامت برفع جسدها لتمسك بزبي كي تقوم بتنظيفه وتلحس زبي وتنظفه وتلحسه

وتهمهم انها معجبه بطعمه وتلحسه بالكامل

نام العامل فوق ظهر زوجتي وهي متعبه من نيكه

حينما كان خالد يقوم بدعك زبه بيده لانه شعر بالهيجان ويريد ان يقذف فحرك زبه بقوة ليقذف بقوة عند زوجتي وهو ينظر وهي لا يمكنها ان ترفع راسها اليه لتنظر اليه

تبقى زوجتي بعض الوقت والجميع يشعر بالتعب وسعيد قد قذف بدون ان يدعك زبه فقط من المنظر كان زبه يتقطر من الشهوة ويقذف دون ان يلمسه

جلست على المقعد لارتاح ورايت زوجتي تقوم بتغسل جسدها وكسها بعد ان قذف العامل بكسها فذهبت لتغسل كسها وتنظفه

والجميع لم يكن ينظر لاحد والجميع يشعر بالتعب والارهاق

وجلس خالد على المقعد يسترخي ويضع يده فوق راسه من التعب لياخذ راحته وطاقته

وانا انظر للعامل بعد ان راى زوجتي تذهب للحمام وكانه يقوم بتنظيف زبه الذي لازال منتصب حتى الان وهو يمسحه بيده

فرايته يقوم من مكانه ربما يغتسل هو الاخر

فتوجه ناحية الحمام الخارجي الذي دخلت اليه زوجتي وطرق عليها الباب وظلت واقفا لبعض الوقت

ويبدو ان زوجتي علمت ان العامل يقف بالخارج ينتظرها تفتح الباب بعد سماع صوته

ومرت وقت فتحت فيه زوجتي الباب ربما لتسمح له باستخدام الحمام لكنه دخل معها الى الحمام واغلق الباب خلفها

ولم يكن ذهب ليغتسل فما ان دخل معها الحمام واغلق الباب حتى سمعنا صوت زوجتي وهي تتاهوة اوووو اووو اوووو امممم امووو اهههههه اهههه

استمر بنيكها بالحمام ونحن نسمع صراخها وصدى صوتها داخل الحمام ومحنتها وشهوتها من نيك العامل وزبه

حتى انتهى من نيكها فلم يكن الحمام واسعا ويبدو انه ناكها على الواقف

فسمعنا بعد ذلك صوت الماء والمرش يبدو انهما قاما برش جسديهما بالماء معا واستحما

حينما انتهيا خرجت زوجتي من الحمام وهي تلف ردائها المبتل بالماء وشعرها المبلول وهي تغادر الى غرفة الداخليه لترتدي ملابسها وخرج العامل وهو عاري وزبه نص منتصب يتدلى بين افخاده وجسده مبتل بكامله بالماء

وذهب ناحية الخلفيه لياخذ حقيبته ويجفف نفسه ويرتدي ملابسه بالخارج

حينما عادت زوجتي وهي ترتدي فستانها وقد جففت جسدها كان وجهها احمرا كالجمر من حرارة النيك وثوران الدم بجسدها ووجها

فتقدمت لتجس معنا وقد كنا ننتظر اليها والى وجهها الذي بدت انها استمتعت مع العامل ونيكه القوي لها

حينما طلب منها خالد ان تجلس بجانبه قامت بضرب يده حينما سارت ناحيته لتجلس بعيدا عنه

وكانها تنتقم منه انه سمح للعامل بنيكها بدون موافقتها وكانها لم يعجبها

طلب خالد من سعيد ان يرافقه من اجل اعداد اللحم المشوي مع العامل وبداو بتحضير الشوي والنار لاعداد قطع اللحم والدجاج وقامت تهاني بتحضير السلطة وقد رافقتها زوجتي لتحضير الطاولة

بعد جوله النيك الحاميه

وكان شيء لم يكن ويتصرف الجميع بشكل طبيعي

وتعود زوجاتنا لتجلس وتنتظر خالد وسعيد لياتو بالطعام ويقدمونه لهم

وقد انتشرت رائحة الشواء والدخان تصاعد بالمكان وقد شعرنا بالجوع اما بسبب اننا لم نتناول شيء او بسبب فقدنا طاقتنا بسبب النيك

فعاد خالد وسعيد مع العامل فجلست تهاني بيني وبين زوجها والجهه الأخرى جلست زوجتي مع خالد وبدانا نتاول الطعام وخالد يخبرنا من اين اشترى اللحم وكيف قام بتبهيره لنا بهذا الشكل

وكنا نقوم بالتهام الطعام كاننا حيوانات مفترسه من الجوع وطراوة اللحم

والعامل يقوم بالذهاب لاحضار المزيد من اللحم الجاهز وشوي المزيد حتى نتناول كل أنواع المشويات وقطع اللحم

حينما طلب منه خالد ان يجلس معنا ويتناول معنا

فوجد مكانه ليجلس بجانب زوجتي وينظر اليها ويبتسم وكانهما يخجلان من بعضهما بعد ان ناكها لا اعلم لم ابتسامه الخجل كانها ابتسامه تعارف

وهو يخبرها ان يعجبها الطعام واللحم وهي تهز راسها وتبتسم له

ويقدم لها خالد قطعه من يده ليخبرها انها تحتاج الى ان تتناول الطعام بعد الجهد الذي بذلته اليوم

تهاني كانت تقوم بتحسس فخدي اسفل الطاولة لتمازحني وتثيرني بحركاتها

وتضع يدها فوق زبي لتبحث عنه وان كان يحتاج الى مساعدة

بدى سعيد خارج الاهتمام فخالد يجلس بجانب زوجتي والعامل بطرف الاخر أصبحت زوجتي بين العامل وخالد وسعيد يجلس بالمنتصف وانا اجلس بجانب زوجته وهو يريد ان يتودد لزوجتي ويحاول ان يتحدث معها

حينما قال خالد ان يتاكد العامل من اللحم كي لا يحترق وهو يجلس معنا وينظر اليه

فقالت تهاني انها ستذهب لترى بنفسها وقامت زوجتي لتساعدها

وذهبت زوجتي مع تهاني ليرو اللحم المشوي على الفحم

وقد حركو الفحم فاحدثو دخان من الشوي ربما بسبب قطع الشحم المحترقه

وقد سمعت تهاني تخبر زوجتي ان تمسك بالادوات لتحملها

فاخبر خالد العامل ان يقوم ويساعد زوجتنا وكانهما لا يعلمان كيف يقومان بذلك او ان الشبك الذي يحمل القطع افخاد الدجاج واللحم كانت بحجم كبير وثقيل

فذهب العامل اليهما وانا أراه يقوم بمساعدتهما

يبدو ان تهاني كانت تتدلل عليه وترفض المساعدة وتضحك بغنج معه

وتقف بجانبه لتحمل معه وكان رؤيتنا لهم واضحة رغم انهم لم يكونو قريبين منا

لكننا كنا نرى كيف تقف تهاني بجانبه وتحك جسدها بجسده ربما بعد ان رات ما فعل بزوجتي جعلها تتودد اليه

وزوجتي كانها تغار منها لتبعدها وتخبرها ان تبتعد كي لا تحترق

وقد قام برفع اللحم ليضعه جانبا على طاولة ليقوم بازاله الشبك من اللحم وقطع الدجاج ليضعها على الصحن

فكانت كلتا زوجاتنا تقف معه عند الطاولة وهو يقوم بوضع اللحم على الصحن

ولم اسمع صوتهما بعد ذلك سوى همهمه كانت الطاولة عند طرف المكان فكان بالكاد يمكننا ان نرى ظهره وقد كانت تهاني تقف امامه ويبدو انها تتعمد ان ترص طيزها بجسده وزوجتي بجانبه

فرايته يميل ناحية زوجتي وبدا يقبل زوجتي وزوجتي تلصق وجهها بوجهه ويتبادلان القبل

وظل وقت ولم اعد أرى سوى ان زوجتي تقبله ولا أرى تهاني

حينما رايته ينظر للاسفل وتحرك قليلا ليرفع قميصه وينظر للاسفل فرايت تهاني على جلست على ركبتها وهي تقوم بمص زب العامل وهو يقبل زوجتي واخرجت زبه وبدات بمص زبه وهو ينظر اليها كيف تقوم بمص زبه

زوجتي قد مدت يدها أيضا لتمسك زبه وتهاني تقوم بمصه وكانها تساعدها على مص زبه

فكان يقوم بمص صدر زوجتي وقد اخرج صدرها من فستانها وزوجتي تمسك بزبه تحركه بيدها وتهاني تقوم بمصه

حتى اختنقت تهاني بمص زبه وسمعنا صوتها وقد غصت بزبه

فجلست زوجتي بجانب تهاني لتمسك بزب العامل وتاخذه من تهاني وتقوم زوجتي هذه المرة بمص زبه وتجلس تهاني وزوجتي على ركبتيهما ويقومان بتبادل مص زب العامل

فتقوم زوجتي بإدخال زبه بفمها وتهاني تقوم بمص ولحس خصيته مع زوجتي

ابعد العامل زوجاتنا لكي ينام على ظهره فتجلس تهاني أولا على زبه تريد ان تجرب زبه قبل زوجتي

وتجلس زوجتي فوق وجه العامل وتوسع فساتنها لتجلس على وجهه ليقوم بلحس كسها وهي تجلس فوقه

وقد بدات زوجتي بإخراج صدرها بالكامل وهو يقوم بلحس كسها وهي تعتصر صدرها بكلتا يديها وهو يلحس كسها

وتهاني تقوم وتجلس على زبه ويدخل زبه بكسها وقد شعرت بحرارة زبه وصلابته

لا اعلم كيف ينيك بعد ان ناك زوجتي مرتين والان ينيك زوجاتنا امامنا والجميع ينظر اليهم كيف يتناوبون على زبه لينيكهما معا

فلم يكن هناك حجة امام تهاني ان هناك رجال يمكنهم ان ينيكو اكثر من امراة ولديهم القوة للنيك لوقت أطول وكذلك لاكثر من جوله

مدت تهاني جسدها لزوجتي وهي جالسه فوق وجه العامل ويقوم بلحس كسها

فقامت تهاني بمص صدر زوجتي فانحنت زوجتي لتجعل تهاني تمص صدرها

فقامت زوجتي من فوق العامل لتجعل تهاني تقوم من فوق زبه لينيك زوجتي

فتجلس زوجتي وظهره للعامل الناحية الأخرى فوق زبه وتتحرك فوق زبه وتهاني تقوم بتقبيل العامل وهو ينيك زوجتي وزوجتي تتحرك فوقه ويدخل زبه بكسها

حتى قامت زوجتي من فوق زبه هذه المرة

فتاخذها تهاني الى حضنها وتنام تهاني على ظهرها وتنام زوجتي فوق تهاني وتضع زوجتي صدرها فوق صدر تهاني

والعامل يمسك بطيز زوجتي ليقوم بإدخال زبه بكس زوجتي وهي تنام فوق تهاني فبدات زوجتي تقبل تهاني وتمص صدرها وتبادلا القبل ولحس وجههما والعامل يدخل زبه بكس زوجتي يحركه بكسها بقوة

وبعد ذلك اخرج زبه من كس زوجي ودفع زبه للاسفل ناحية تهاني التي كانت نائمة اسفل زوجتي على ظهرها فادخل زبه بكس تهاني بعد ان اخرجه من كس زوجتي

واصبح يدخله بكس تهاني ويعود ليدخله بكس زوجتي

فاصبح ينيكهما معا ويبلل كس تهاني برطوبة كس زوجتي

قامت زوجتي من فوق تهاني فاكمال العامل نيك تهاني نام فوقها ووضع جسده فوق جسدها واصبح يقبل تهاني وهو ينيكها

حينما قامت زوجتي تضع وجهها معهم فيقبلهما معا يتبادل قبلاته مع زوجتي وتهاني

جلست زوجتي فوق وجه تهاني لتجعلها تلحس كسها الرطب من نيك العامل وهي تحتضن العامل الذي كان لازال ينيك تهاني ويقبل زوجتي بنفس الوقت

وتهاني تقوم بلحس كس زوجتي

يخرج العامل زبه من كس تهاني وقد ابتل من كسها بعد ان انتفض جسدها وانزلت مائها واغرقت زبه

فقامت زوجتي بمص زبه وهي تلحس طعم كس تهاني من زبه وتنظفه من حليبها

حينما اقترب العامل من القذف كان العامل فوق صدر تهاني يمسك بزبه يستعد لقذف فوق صدر تهاني حينما وضعت زوجتي راسها بجانب صدر تهاني لتستقبل زب العامل الذي قذف فوق صدر تهاني وداخل فم زوجتي التي كانت تقوم بفتح فمها لتستقبل حليبة الذي قام بصبه فوق صدر تهاني وأصاب وجه زوجتي وداخل فمها

بعد ان قذف دفعته مد زبه الى فم تهاني فقامت تهاني بمص زبه ولحسه واخرجته من فمها لتضعه بفم زوجتي وتقوم زوجتي أيضا بمص زبه والعامل يتحمل مص زوجاتنا لزبه بعد ان قذف بفمهما

وبعد ان انتهى قام من فوق صدر تهاني وعاد ليدخل زبه داخل كسها لا اعلم بعد ان قذف هل لازال منتصب

ادخله لبعض الوقت وقام بنيكها بزبه حتى قذف دفعته الثانيه هذه المرة داخل كس تهاني حتى افرغ الدفعه الأخيرة له بكسها وصرخت تهاني من حرارة حليبة بكسها ووقد شعرت بحرارة التي راتها حينما قذف بكس زوجتي فنام فوق تهاني وزوجتي واحتضنهما معا وزبه لازل داخل كسها

حتى افرغ بالكامل واخرج زبه وكان يقبل زوجتي وتهاني قبلة اخيره ليشكرهما

قامت زوجاتنا ودخلا الى الحمام معا ليغتسلا واكمل العامل تنظيف نفسه وارتداء ملابسه وتنظيف المكان وحمل الطعام المشوي الجاهز الينا ليضعه على الطاولة بعد ان ناك زوجاتنا للمرة الثالثه

حينما انتهى زوجاتنا من تنظيف أجسادهم معا بالحمام ربما قضو وقت بالغسيل او انهم مارسو السحاق معا بالحمام فكانت خيالاتنا برؤيتهم بالحمام معا يجعلنا نتخيل انهم الان يمارسون السحاق

كان الامر مثيرا لدرجة الجنون والفحل الذي اتى به خالد كان قد ناك زوجاتنا دون توقف

حتى عادت زوجاتنا لتجلس امام ازواجهم كانهن يعودون الى ازواجهن بعد النيك ليجعلونا نشعر انهم يشكرونا اننا سمحنا لهم ان يتناكو من العامل الليلة ويقضون الوقت الليل بطولة

فيقبل سعيد زوجته ويمسح يده على صدرها ويسمح لنا برؤية صدرها العاري وهي جالسه فيكشف صدرها

وزوجتي تنظر الي بعد جولة النيك وكلانا لا نصدق ما حدث لكن كانت نظراتها تشعر انها نظرات محنه ورضى وارتياح بعد جوله النيك الحاميه

ويقوم العامل بتنظيف المكان بعد ان اصبح الوقت متأخرا لتكون هذه الليلة السهره التي لن ننساها

ربما نندم عليها بيوم التاالي ربما نظن اننا جعلنا خالد يسيطر على زوجتي اكثر من المتوقع ويجعل العامل ينيك زوجتي

أمور ربما باليوم التالي نفكر فيها ونندم عليها انها وصلت الى هذه المرحلة

لكن الان اريد ان اعود للبيت لانيك زوجتي بعد منظرها وهي تتناك اريد ان أرى كيف توسع كسها من زب العامل وكيف اصبح مشتعل من نيكها وان الحس كسها وصدرها واقبلها بكل مكان لحسه وقبله العامل وانيكها كما ناكها

فتلك مرحلة من حياتنا الان ان أصبحت زوجتي تعشق الجنس وجربت اكثر من زب والعامل ينيكها بأكثر من طريقة واكثر من مرة دون توقف جعلها ترى كيف يبدو النيك بعد ان تنتهي من النياكة الأولى فلم تجرب معي من قبل اننا بعد ان ننتهي نم الجماع ان انيكها لمرتين او ثلاث فذلك فوق طاقتي حيث يمكنني ان اشبعها بجولة واحده طويلة لكنني افتقد ان اجعله ينتصب من جديد فكنا نكتفي بجولة واحده ترتاح منها

العامل قد جعلها تشعر بطعم النيك الطويل ولاكثر من مرة

كان ربما شعور جديد عليها وجعل كسها يشتعل ولا يعطيه فرصة لاطفائه

كانت تلك المرة الاخيرة التي نرى فيها خالد او نتواصل معه فما حدث بعد ذلك ان الامور اصبحت لها مسار اختلف بسيطرة خالد على زوجتي وهي تكرر انها في كل مرة لا تريدالتواصل معه او دعوته
لكن حينما تصبح تحت سيطرته فان شهوتها تغلبها

واصبحت سميرة واحمد تفكران بشكل مختلف لتتوقف بهذه الفترة علاقتهما المفتوحه مع خالد وتهاني وزوجها

وهنا نصل الى نهاية الجزء الاول من القصة
ورحلة الزوجين بعد هذه التجربة ستتحول وتنتقل الى مرحلة جديدة بحياتهما

هنا اتوقف عن نشر فصول القصة المعذرة للاطاله واضغ نهايه مفتوحه لهذا الجزء والقصة مستمرة

نهاية الجزء الاول
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل