• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة انا ناردين و (ممارسة الجنس مع اهلي و قرايبي و جيراني) ـ أحد عشر جزء (1 مشاهد)

ابيقور

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
ناشر أفلام
ميلفاوي نشيط
إنضم
21 سبتمبر 2023
المشاركات
887
مستوى التفاعل
398
النقاط
36
نقاط
538
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
انا ناردين. بنوته عندي دلوقتي 18 سنه. انا شقيه اوي و بحب قلة الادب. من ساعة ما بلغت و انا يعني تعبانه كده اوي و بحب السكس و احساسه اوي. كنت بنام بالليل كل يوم و انا بين رجلي بيوجعني اوي. مكنتش اعرف لسه ازاي اريح شهوتي. بس دلوقتي خلاص انا اتودكت و اعرف اوقع اي راجل. و بقيت اقدر اقعد على حجر اي راجل. علاقتي بالسكس ابتدت لما مره و انا معديه جنب اوضة اخويا الكبير مراد و لقيته مشغل فيلم سكس على الكومبيوتر بتاعه. كان عندي 12 سنه بالظبط. و هو عنده 22 سنه. اخويا كان دمه خفيف و بيضحكني. ده غير انه اكتر اخ فينا شايل المسئوليه. علشان شغال مع الدراسه علشان يساعد بابا. مرتب بابا مكنش كبير و مراد بجد كان جدع اوي ايامها. طبعا انا اتسمرت مكاني. اول مره اشوف ستات و رجاله عريانين كده. يا لهوي. اتكسفت اوي و وشي احمر. و خفت و جريت على اوضتي. و عدت فتره و اتكرر الموقف تاني. بس من اخويا التاني اللي اصغر من مراد ب 3 سنين. اخويا معتز اللي عنده 19 سنه كان برضه فاتح فيلم سكس. و مطلع زبره بيدعكه بشويش. كان فاكرني نايمه و مكنش فيه حد غيره و غيري فالشقه. ساعتها استغربت من اللي خارج من بين رجلين اخويا. عمري ما ركزت فحاجات اخواتي. و بعد شويه مشيت و رجعت اوضتي وفضلت افكر فاللي شفته. مكنتش عارفه معتز كان بيعمل ايه. مكنتش اعرف حاجه عن العاده السريه. كنت هيجانه و مش فاهمه شعور الهيجان. لقيت كسي مبلول اوي و بالل الكلوت بتاعي. بصراحه فضلت فتره برده ناسيه الموضوع لحد ما مره شفت اخواتي بيتلصصوا على جارتنا. جارتنا كانت ست متجوزه و عندها بنتين ادي فالسن. بس علطول بتسيب شبابيك شقتها مفتوحه. سمعت مره بابا و ماما بيتكلموا عنها بس كلامهم كان غريب. قالوا جمل مكنتش فاهماها ساعتها زي (جوزها ديوث. دي بتفرج لحمها للجيران. لازم نحرص على الولاد. انا لازم اشتكي للناس فعمارتها). وفمره كان بابا و ماما بره البيت. وكنت لسه صاحيه من النوم. و لقيت اخواتي الولاد فاتحين شباك اوضة بابا و ماما اللي بيبص على شباك اوضة نوم جارتنا. مكنتش شايفه هم بيتفرجوا على ايه. بس سامعه صوت رقص شرقي. و فجاه الفكره جت فبالي. انا اصلا شباك اوضتي بيشوف اوضة جارتنا احسن. ليه مشوفش زيهم. كنت جريئه اوي و مكنتش عارفه ان اللي بعمله ده هيوديني فداهيه وهيخليني فيوم اعمل علاقه مع طنط جارتنا و عمو جوزها. المهم. دخلت اوضتي و قفلت الباب بالمفتاح. بس مخدتش بالي ان الترباس مقفلش. فضلت فاكره ان الباب مقفول و هو مش مقفول. جريت على شيش اوضتي فتحته بشويش اوي اوي سنه. و كنت طافيه النور. الشقه كلها نورها مطفي. و اول ما فتحت الشيش سنه لقيت نور اوضة جارتنا منور المكان. كانت بترقص لعمو جوزها الوسيم. كنت بحب شكله اوي بصراحه. اقرع سنه. شعر دقنه منبت سنه. عنده ضحكه زي القمر. و طنط جارتنا دي بقى ناس كتيره كانت بتتجنن بسببها. جسمها حلو اوي و واخده بالها من نفسها. و برغم انها قد ماما فالسن. و عندها بنتين توأم قدي فالسن. بس واخده بالها من صحتها اوي. انا بصراحه بحب بناتها بس بخاف منها. طنط فتنى جارتنا بحسها لما بتبصلي كانها شريره. معرفش بتسلم عليا بشكل غريب كده ليه. بس بعد كده عرفت. طبعا مكنوش شايفين اني بتفرج عليهم و لا شايفين اخواتي. و طنط كان رقصها يجنن و عريانه خالص. و عمو مطلع زبره. اوفف. تاني مره اشوف زبر عريان. بس ده اكبر من زبر معتز اخويا. اكبر بكتير. و كمان جسم طنط فتنى. اكبر من جسمي بكتير. بصراحه هي تستحق ان اخواتي و اي راجل تاني يتفرج على جسمها. مش عارفه ليه كنت مبسوطه اني بتفرج على راجل و مراته. معرفش ليه كان كسي مبلول اوي. كنت لسه 12 سنه و مش فاهمه اي حاجه. و فجاه طنط طفت الاغاني و قلعت ملط. و قامت نطت على جوزها. لما نامت فوق عمو مبقوش واضحين من مكاني. بصراحه كنت على اخري و كنت هيغم عليا. و معرفش ليه حسيت اني حرانه اوي. قلعت قميص نومي و نمت على السرير و انا بالكلوت و السنتيانه بس وغطيت نفسي بملايه خفيفه كده. نمت افتكر اللي شفته. نمت و انا كسي بيرتعش و انا مش فاهمه ماله. و كنت مكسوفه اني شفت راجل مع مراته. و عنيا غفلت. و فجاه سمعت صوت الباب بيتفتح بشويش. و اخواتي بيكلموا بعض بصوت واطي. (نايمه. ااه نايمه. تعالي من هنا هنشوف احسن. يابني اعقل انا خايف اختك تحس).

طبعا انا كنت لسه نايمه بالاندر الصغير خالص. كلوتي كان صغير على طيزي المدوره. و سنتيانتي كانت مخلياني عريانه و انا نايمه بس الملايه كانت مغطياني. اتكسفت من نفسي اوي. فضلت مغمضه و عامله نفسي نايمه. الشيش كان مفتوح سنه صغيره لسه. و انا سامعه اهات جارتنا و اهات جوزها. اهات غريبه اوي. تتعب اوي. الشيش مكانش جايب نور على جسمي. و اخواتي مخدوش بالهم مني خالص. و لقيتهم وقفوا قصاد الشيش و فتحوه سنه كمان. نور الشقه كله عندنا كان مقفول. اخواتي كانو بشعيين بجد و واضح انهم مش اول مره يتجسسوا على جاره. مراد من غير اي صوت فتح ضلفه كامله فالشيش. اخواتي معتمدين انهم فمكان ضلمه. اهات طنط فتنى كانت بتزيد. و كنت سامعه صوت صويت من جوزها. كانه موجوع. استغربت. هو معقول فيه ست تخلي راجل يعيط كده من وجع الجنس. كنت لسه مغمضه. بس سمعت معتز بينهج و بيكلم مراد (يخربيتها. دي وسخه اوي يا مراد. هم ازاي سايبين شباكهم كده). مراد ساعتها مردش على معتز بس حسيته طلع وقف على السرير علشان يشوف احسن. سمعته بيقول لمعتز (هات موبايلك كده. انا شايف من عندي كل حاجه). انا اتصدمت من الجمله. معقول اخواتي بيصوروا الستات كده. انا مكنتش بفهم فوقاحة الولاد. بس اتخضيت و خفت اوي من اللي هم هيعملوه. و من خوفي محستش ان رجلين مراد سحبت الغطا من عليا من غير قصده لما طلع فوق سريري. محستش بنفسي و اني بقيت عريانه من تحت. الملايه كانت صغيره و مفيش حاجه متغطيه من نص ضهري لحد قدمي. و كنت نايمه على بطني. اتكسفت اوي. حاولت اغطي نفسي. بس خفت يعرفوا اني صاحيه. سامعه مراد بيصور و بيتكلم (اوف يا معتز دي فاجره يلا). معتز مردش عليه. كان بينهج. وحسيت صوابعه لامسه بطن رجلي. كنت شايفه ضل معتز و هو بيتحرك. كان بيقرب من سريري. طلع بركبته بشويش. ايده بقت على سمانتي. واضح ان مراد مش شايفه. انا جسمي مانعاه انه يرتعش. كنت عارفه ان معتز مش قصده. كان بيتفرج من الشباك و مش واخد باله ان كف ايده بيتحرك ووصل لركبتي. كان بينهج و هو بيوشوش مراد (واد يا مراد صور كل حاجه. ركز فالتصوير). حسيت معتز بيقرب من الشباك اكتر. وواضح ان المكان كان ضيق. ايديه كانت وصلت لفخادي. كنت خايفه اهز جسمي و يعرف اني صاحيه. مكنش ينفع اغطي جسمي. جسمي كان علطول ملهلب و هرموناتي مخلياني فايره. كنت دايما بسمع ماما بتقول لتيتا ناردين دي كانها ست عندها 20 سنه. كل حاجه فجسمي كانت انثوية اوي حتى وشي. معتز علشان يشوف احسن. طلع فوق السرير مع مراد. قعد على ركبته و كان لازق فضهري. سمعته بيوشوش مراد (ركز فالتصوير). و حسيت فجاه ايد معتز بتحسس على طيزي. كنت هشهق. اوف. مفيش انسان لمس الحته دي فجسمي قبل كده. صوابعه كانت بتتحرك بنعومه على طيزي العريانه بكلوتي الخفيف الصغير. غصب عني حسيت ان فيه حاجه بتنزل من بين رجلي. شهقت شهقه خفيفه. عملت نفسي بكح و انا نايمه. وفضلت ممثله اني نايمه. بس اخواتي خافو تقريبا اني اكون صحيت. ندهوا عليا و مردتش. لقيت مراد حط ايده على كتفي. وسمعت مراد بيقول ششششش لمعتز. ولقيت ايد مراد بتسحب الملايه من على ضهري. حسيت بايد معتز بتتحرك على طيزي تاني و فجاه مراد باس نص ضهري بشفايفه. خلاص كنت هموت. مش عارفه ايه اللي حصل. وفجاه سمعت صوت بره على السلم. مراد قال لمعتز (يلا. ممكن ابوك و امك يكونوا طالعين فالاسانسير). و خرجوا بسرعه و من غير صوت من الاوضه. وسابو نص الشيش مفتوح. حسيت اني غرقانه. قمت وقفت. كنت حرانه و عرقانه. قفلت الشيش. وفجاه لقيت طنط فتنى بصالي. كانت واقفه فالشباك وبصالي فعنيا. وباصه على بزازي اللي مقطعه سنتيانتي. صدري كبير اوي اوي من يومي. اتكسفت و قفلت الشيش بسرعه. و بصيت على كلوتي. لقيته غرقان بافراذات غريبه و كتيره. حاجات لزجه اوي و كتيير. كنت حاسه كسي سخن اوي. مسحت كسي بالمنديل و رجعت نمت فسريري. نمت و انا دماغي هتتجنن. ازاي مراد باس ضهري بشفايفه كده. و ازاي معتز لمس طيزي كده. يا لهوي. ده احساس عجيب اوي. مكنتش متخيله ان لمس جسم الست بيتعبها كده. (انتظروا الجزء القادم)

الجزء الثاني

اوفف فضلت فتره كبيره مش قادره انسى بوسة شفايف اخويا مراد على ضهري العريان. كل ما افتكر احس ان جسمي بيرتعش. من بعد اليوم ده و انا بقيت اقف قصاد نفسي فالمرايه كتير وانا عريانه. كنت بتامل فجسمي بجد. بصراحه مكنتش عارفه هو انا كده جسمي حلو ولا وحش. بس معنى ان اخويا يبوسني بوسه حنينه كده و سكسي كده على ضهري العريان. اوففف. بحس ان كسي هيفرقع كل ما بفتكر البوسه دي لحد دلوقتي. بصراحه. كنت اوقات بحس بحركات كده من مراد على فترات متباعده. و معتز كمان عمل معايا موقف منيل مره زمان. هحكيلكم موقف معتز. مش فاكره كنت كام سنه. و معتز كان فاولى اعدادي تقريبا. كنت نايمه جنبه ولابسه فستان نوم صغير. و كنا بنتفرج على التليفزيون. و ده لقيته بيحرك صوباعه على طيزي. بشقاوه كده. كنت عامله نفسي نايمه. وهو كان بجح و صغير و مش عارف هو بيعمل ايه. صوابعه رفعت قميص نومي. عرى طيزي كلها. كلوتي كان صغير اوي بتاع بيبيهات خالص. و ده عمال تحسيس ففرق طيزي كله لحد ما عرف يدخل صوباعه و يلمس خرم طيزي ولقيته عمال يضغط كده بهيجان. و فضل يضغط كده بشكل بشع وانا كنت خايفه اوي. بصراحه مكنتش هيجانه خالص ساعتها. كنت صغيره و خايفه. و اما مراد اخويا الكبير فده ليه كذا موقف كده اغرب من بعض. مره لقيته لزق فضهري اوي و انا بغسل المواعين. انا متعوده اغسل المواعين مع ماما من صغري. و ده لقيته لازق. و مراد زبره على فكره خرطوم مطافي. زلومة فيل بجد. لقيته لزق زبره من اول ضهري لحد طيزي. و ضغط جامد و عمل نفسه بيغسل كبايه. و مره تانيه حسيت انه بيلمس شعر كسي و احنا بنصيف و فحمام السباحه.

كنت بحاول انسى حركات اخواتي معايا. بس بوسة مراد لضهري فكرتني. و تحسيس معتز على طيزي لهلبني. و بصة طنط جارتنا ليا فالشباك. انا خايفه انها تكون افتكرت اني كنت ببص عليها مع جوزها. دي تبقى مصيبه. انا خايفه طنط تقول لماما. فضلت فتره كده خايفه اوي. هيجانه بس خايفه. و هيجاني قل مع الوقت. لحد ما حركات اخواتي زادت معايا. وحركات قرايبي كمان.

اول ما كبرت. جسمي كان بقى فاير اكتر. جسمي رفيع و ممشوق. و ضهري متني من النص لجوه و ضهري مفرود زي المودلز. بزازي كانت نافره اوي اوي. كانهم نص بطيخه صغيره. مدورين و مرفوعين. و طيازي كانت مليانه اوي وسوتي نار بجد. وراكي مصبوبه صب. و حلماتي منفوشه اوي. فيوم مراد و معتز كانو قاعدين مع ولاد اعمامي ال 3. ودول قد مراد و معتز. بصراحه مكنتش بحبهم هم ال3. وكنت دايما بشوفهم هم الخمسه متجمعين فاوضة مراد علشان يتفرجوا على سكس على الكومبيوتر. بصراحه مكنتش بحب اطلع من اوضتي لما ولاد اعمامي بيكونو موجودين. احمد ابن عمو وائل وده قد مراد اخويا فالسن بالظبط و صحاب اوي. و محمد ابن عمو وائل برضه الوسطاني و ده قد معتز برضه بالظبط 18 سنه و كان مصاحب معتز اوي برضه. اما التالت بقى حسام فكان عيل و عبيط كده و ده ابن عمو هشام. اخره يتفرج معاهم على سكس و خلاص. اخواته كانو اشقى منه. و بسمع عنهم فالشارع انهم بيصاحبوا بنات. يومها مراد نده عليا. طلب مني اعمل شاي ليهم. كنت لابسه بيجامه ضيقه خالص. مكنش قصدي اتعبهم بجسمي. مكنتش لسه معرفش ان جسمي بقى متعب للرجاله اوي. واضح ان كلوتي كان باين اوي. علشان معتز فضل مبرق فطيزي كتير. و كمان حسام الصغير خالص كان هيجان على نفسه خالص و عمال يبص مكان كسي. مكنتش واخده بالي اصلا ان كسي مكبب كده فبنطلون البيچاما. سلمت على ولاد اعمامي الكبار. و فجاه لقيت احمد باس خدي وهو بيسلم عليا. اتكسفت اوي. حسيت ان بوسته مايصه. مراد اخويا ضحك وقال (العبيطه كبرت و بتتكسف يا سيدي). كانو كلهم بيلعبوا بلاي ستيشن. مراد و معتز ففريق مع بعض. و محمد و حسام ففريق مع بعض. و احمد ابن عمي كان بيتفرج. كان قاعد وراهم على الكنبه. وهم قاعدين على كراسي زي بفات صغيره قصاده. فجاه لقيت احمد شدني قعدني على حجره. يا لهوي. حسيت بزبره ناشف اوي. كنت عارفه ان ده مكان الزبر. ضحك و قال (تتكسف مين العبيطه دي ده انا اخوها الكبير). انا جسمي ارتعش. اصلي حسيت احمد بيحشر زبره المكبب فهدومه بين فخادي و بين شفايف كسي اوي. حشر زبره خالص. و مسكني من وسطي تحت بزازي علطول و سالني بضحك (مش انا اخوكي برضه يا ناردين). حسيت اني خايفه بس مبسوطه اوي. شعور الزبر على الكس حلو اوي. اخواتي مكنوش شايفين حاجه. احمد ابن عمي حك فكسي بقوه. ضغط على كسي التعبان. رجعت بضهري و طيزي غصب عني. تعبت اوي. لقيت نفسي هدوخ. اتكسفت و قمت. و قلتلهم هعمل الشاي.

و انا فالمطبخ لقيت معتز اخويا جاي يساعدني. لقيته لزق فطيزي. بصراحه من بعد حوار الفرجه على جارتنا من اوضتي و انا بقيت كل ليله استني و اعمل نفسي نايمه لحد ما معتز يجي يفتح الشيش و يتفرج على طنط تقى جارتنا. كنت بتعمد اسيب رجلي عريانه. مره لمس فخادي. ومره لمس شفايفي. كنت بحس ان معتز عايز ياكلني بس خايف اوي. المهم. كنت بصب الشاي. ومعتز قال انه هيساعدني. لقيته ماسك معلقة الشاي و عمال يقلب الكبايات. كان لازق فضهري. وواضح انه كان عامل حسابه. يا لهوي على حركاتك يا معتز. كان مخرج زبره من السلب بتاعه. وسايبه جوه البيچامه. زبره كان كبير. بس مش اكبر من زبر مراد العملاق اوي. معتز كان متعمد يلزق راس زبره ففرق طيزي. كان بيطول فالتقليب. حسيت اني بدوخ. و هو عمال يطلع و ينزل على طيزي. ولقيته فجاه المجنون تنى رجليه و قام حاشر زبره الواقف تحت بين فخادي وكسي. ساعتها اتنفضت. قلتله (حاسب يا معتز). معتز كان بينهج و مش مصدق يمكن. اصله عمره ما عمل فيا كده بالجرأه دي. معتز لقيته بينهج و هو بيكلمني (اااصل هم بيحبوا سكر زياده. حطي سكر اكتر). مش عارفه ازاي سيبت طيزي ترجع لورا كده. كسي كنت حاسه انه بينزل شلال عسل. كنت على اخري و مكسوفه. ابتديت ازود سكر و اخويا يقلب و زبره نازل دعك فكسي. لدرجة اني شهقت بصوت واطي و كنت هقع من طولي. اخويا ساعتها ارتبك و قال (هاتي الصينيه).

اخويا مشي من المطبخ. كنت حاسه اني غرقانه و كنت ملزقه اوي من تحت. دخلت الحمام غيرت الكلوت. و انا طالعه كان محمد واقف بيتفرج من شباك اوضتي. واضح ان اخواتي حكوا لمحمد ابن عمي عن جارتنا. كان واقف فاوضتي و قلقان حد يشوفه. و انا بغبائي عملت صوت. ارتبكت. قاللي انه كان هيشرب سجاره. قفل الشيش بسرعه. وواضح ان الباقيين كانو بيلعبوا متش سوا و هو مريح. زبره كان واقف اوي و باين. يالهوي بقى على كمية الولاد اللي حواليا. كل دي ازبار تعبانه. كنت مكسوفه من محمد. لقيته بيبص على الكلوت اللي ف ايدي. اتكسفت اكتر و خبيت الكلوت. كنت واقفه بين باب الاوضه و الدولاب بتاعي و هو كان لازم يعدي. بصراحه حسيته متعمد. بس محمد حك زبره كله فطيزي وهو بيعدي. وزنقني جامد اوي فالدولاب. هو مطولش. بس انا كنت على اخريي. قفلت الباب بالمفتاح عليا و اتاكدت انه مقفول. وطفيت النور و فتحت الشيش. و يالهوي على اللي شفته. طنط جارتنا ماسكه زبر جوزها ونازله فيه مص. و عماله تضحكله. كانوا بيتفرجوا على التليفيزيون وهي قامت قاعده على حجره و هي روبها مفتوح. المشكله ان بناتها مؤدبين. انا و بناتها صحاب جدا. بس انا بصراحه بخاف اروح عندهم. منظر طنط وهي على حجر جوزها فكرني بيا لما كنت على حجر احمد ابن عمي.

كنت تعبانه اوي. وجسمي مستغرب كل التحرشات اللي بتحصلي دي. مكنتش فاهمه طبعا انهم هيجانين عليا. بس كنت نفسي يحصلي كده منهم تاني. واضح كمان ان اخواتي و ولاد عمي عايزين يتفرجوا من اوضتي على طنط. لقيت الباب خبط عليا. قفلت الشيش و ولعت النور. لقيت معتز بيقوللي كلمي مراد. و لما رحت لقيت مراد بيقول ليا ما تيجي العبي بلاي ستيشن معانا. استغربت طلب اخويا الكبير. طبعا انا عبيطه و مبعرفش العب. قلتله اني مبعرفش. ولقيت كمان احمد و محمد ولاد عمي وائل قاموا مع معتز. لمحتهم دخلوا اوضتي مع معتز. كنت عارفه ان الوسخين داخلين يتفرجوا على طنط تقى وهي بتعمل سكس مع جوزها.

مراد اخويا قال ليا (تعالي بس اعلمك تلعبي ازاي.). كنت لابسه البيچامه و حاسه ان جسمي كله بيضغط على البيچامه عايز يخرج منه. يخربيت الشباك بتاع الاوضه ده بقى. بابا اصلا كان بقاله فتره كبيره قافله بمسامير و لسه الست اللي بتنضف فاتحاه من قريب. بابا بسمعه بيكلم ماما دايما عن طنط تقى و جوزها و انهم لازم يقفلوا شبابيك اوضهم ومينفعش يفضلوا كده. بدأنا لعب الماتش. انا و مراد ففريق و حسام بيلعب لوحده. مكنتش بارضه عارفه العب بالدراع. و فجاه لقيت مراد اخويا بيشدني و بيقول (تعالي اعلمك). و مش عارفه ازاي بقيت قاعده على حجر اخويا وشعري نايم على راسه. حسيت بزبره اوي. خرتيت بجد مراد ده. معرفش مراته بتستحمله ازاي. اااه رحمة مراتك ياخويا بجد تلاقيها بتموت بسببك. كويس انها لحقتني قبل ما زبرك ينفخني. المهم. واضح ان مراد كان مخرج زبره من السلب بتاعه. هو قاعد على الارض مقرفص. و انا قعدت فوقيه. و فاشخه رجلي على الاخر. و كسي حرفيا قاعد على قضيب مراد. زبره واضح انه تعب اكتر. كان ماسك ايديا و بيكلمني و بيعلمني زراير الدراع بتاع البلاي ستيشن. و فجاه حسيت و كان فيه ميه بتنزل من كسي. غصب عني قلت اااه خفيفه. اخويا سمعني. ولقيته قال بس كان بينهج و كان هيموت من الهيجان واضح (ناردين. ارجعي ببب بضهرك. علشان اعرف العب). لقيت نفسي رجعت. رجعت بطيزي. مكنتش عارفه اقوم. مكنتش عايزه اقوم بصراحه كنت خايفه بس مبسوطه. وهو كان مولع.

وفجاه لقيت معتز جاي. كان لوحده و ولاد عمي كانو لسه فاوضتي. ولقيت معتز بينهج و وشه عرقان. كان موجه كلامه لمراد (مراد. بابا اتصل. ماما و بابا هيباتو بره انهارده. ناردين. ماما بتقوللك ابقى كلميها لو احتجتي حاجه). وهو معتز بيتكلم حسيت عنيه مركزه مع جسمي و ازاي اخويا مراد راشق زبره فكسي. حسيت ان معتز خد باله. و قال حاجه غريبه لمراد. قال (بشويش على الكوكو). و ضحك اوي. و مراد رد عليه وهو بيضغط بزبره على كسي (متتاخرش. دورك الماتش الجاي مع الكوكو. الكوكو على اخره خالص). مكنتش فاهمه كلامهم. كنت حاسه بحاجات غريبه اوي. كسي عمال كانه بينزل افرازات. معتز مشي و رجع دخل اوضتي. و فجاه حسيت ان فيه حاجه غلط بتحصل. و كانت اسخن ليله حصلتلي طول عمري. مش هتتخيلوا ال 5 شباب عملوا فيا ايه. 5 ولاد هيجانين استفردوا بيا انا اللي لسه صغننه خالص. (انتظروا الجزء القادم)

الجزء الثالث

من اول ما معتز رجع الاوضه و لقيت مراد ماسك كفوف ايديا ال 2 بحنيه اوي وعمال يوشوشني (دوسي على المريع. ايوه كده. شطوره يا ناردو). و المشكله انه عمال نازل دعك فكسي بشكل بشع بزبره. مكنتش عارفه مالي. كنت خايفه اوي. كنت مستغربه اوي من الشعور اللي بحس بيه لما زبر بيدعك كسي. كنت عارفه ان فيه حاجه غلط بتحصل. كده مراد زودها. نازل دعك فكفوف ايديا و بقى ينهج اوي وهو بيقوللي العب ازاي. و حسام ابن عمي ولا فباله. بيلعب و مركز فاللعب. اخويا الكبير زود خبطه فكسي اوي و انا مبقتش مستحمله. حاسه كان فيه حاجات عماله تخرج من كسي. حسيت اني دايخه. وكمان اتكسفت. ضحكت لمراد و قلتله انا عمري ما هعرف العبها. وقفت و لقيت اخويا متنح فبين رجلي. معرفتش ابص بس اتكسفت. كنت حاسه ببلل فعلا. خقت يكون البنطلون بين البلل. اصل شفايف كسي كانت باظه من الكلوت الصغير بتاعي. ماما مش عايزه تعترف اني خلاص جسمي بقى محتاج كلوتات و سنتيانات جديده. لسه شايفاني **** صغيره. وفجاه لقيت معتز حاضني من ضهري. زبره كان واقف اوي وكان مزنوق بين طيزي اوي اوي. لقيته بياخد دراع البلايستيشن من مراد وقال (سيبهالي انا هعرف اعلمها). مبقتش فاهمه ايه اللي بيحصل. ضحكت و صرخت فيهم بهزار (بس بقى انا مش عايزه العب). و برضه معتز اخويا لسه مكتفني. زبره فاشخ فرق طيزي. طيزي تعبت منكم ياخواتي اوي. وايدين معتز بقى تحت باطاطي الاتنين فمستوى بزازي. فهمت هو عايز يعمل ايه. المره دي فهمت خطة اخويا علشان يتحرش بلحم جسمي. كان ماسك ايدي فوق الدراع. و ايده لازقه فبزي. كان دايس على بزازي الاتنين من الجنب. لدرجة ان بزازي خرجت من السنتيانه و بظت من البيچامه. اتكسفت اوي. كنت حاسه اني بتجوز معتز. طيزي كانت راكبه زبره اوي. والماتش ابتدي. و انا واقفه مش على بعضي. بحاول اقاوم. عماله اقول لنفسي اتلمي يا ناردين اخوكي مش قصده. حاولت اركز فعلا فالماتش. انا وحشه. اكيد بتخيل حاجات وحشه. اكيد اخواتي الكبار ميقصدوش انهم يمتعوا حاجاتهم عن طريق جسمي. اكيد مراد مكنش يقصد يدعك بين رجلي بزبره. اكيد كان بيبوس ضهري علشان هو بيحب اخته. مش معقول مراد اخويا اللي اكبر مني ب 10 سنين يكون هيجان عليا. مش معقول. و كمان معتز. هو اصلا سافل علطول. وعلطول بيهزر كده. و كمان بيهزر كده مع ماما. ولما افتكرت ماما. فعلا اتطمنت اوي. اصلهم عادي بيلزقوا فماما كده بالهزار. ايوه كتير اوي اوي و مواقف بتضحك اوي.

فجاه حسيت معتز بقى يتحرك بجسمه من تحت اوي. و فجاه دخل علينا ولاد عمي. الاتنين رجعوا من اوضتي و شافو المنظر. اللي كان موقفني مكسوفه وانا بلعب بلايستيشن هو ان مينفعش اخت تلزق فاخوها كده. يا لهوي. انا حرفيا كنت راكبه معتز. كنت متشاله بزبره. مش عارفه ازاي كنت راجعه بضهري كده. ازاي سبته يدعك بزازي كده. ولاد عمي الكبار تنحوا فمنظر بزازي اللي هتنفجر بسبب دعك اخويا و تنحوا فمنظر زبره اللي محشور بين وراكي و طيزي. ده غير تعبي و عرقي. اتكسفت اوي. خفت ولاد عمي ياخدو بالهم من تحرشات اخواتي بيا. بس فكرت بيني و بين نفسي (تحرشات ايه يا عبيطه. اخوكي و حاضنك. ماهو ياما حضنك كده. انا تفكيري اتغير من بعد ما شفت جارتنا مع جوزها. لا. كده مينفعش يا ناردين. دول اخواتك.). اللي خرجنا كلنا من ارتباكنا هو مراد اخويا. ندهلهم و قال (تعالو نلعب ماتش جديد).

هربت اخيرا من معتز. و سيبتهم يلعبوا. و جريت على الحمام. للمره التانيه اقلع كلوتي. ولقيته غرقان اكتر من الاول. و لقيت بنطلون البيچامه برضه غرقان. قرفت من نفسي و استحميت. و لبست بيچامه جديده. حاولت ادخل انام. كنت مكسوفه من نفسي اوي. و كنت خايفه من اخواتي اوي. حاولت انام و معرفتش. صحيت و دخلت الحمام. الفضول خلاني عايزه اعرف الولاد بيعملوا ايه. قربت من اوضة الليفينج. لقيتهم مطفيين النور و ماسكين كل واحد فيهم سيجاره شكلها غريب. حتى ريحة السجاير غريبه. للاسف عملت صوت. و حسام ابن عمي شافني. ارتبك. مراد ضحك وقال (ماتخافوش البت ناردين مننا و علينا). وقفت مكسوفه و ضحكتلهم بهزار (طب مفيش حاجه علينا ولا ايههه). ضحكوا كلهم. معرفش ازاي جاتلي جرأه اهزر كده معاهم. قلتلهم هعمل شاي و اجي اقعد معاكم. بصيت لمراد اخويا بكسوف و استاذنته. بس مراد كان فوادي تاني. كلهم اصلا كانوا فوادي تاني. كانوا كللهم سارحانين فجسمي. نسيت اني اصلا مش لابسه سنتيانه. و ان البيچامه خفيفه اوي علشان كنت هنام بيها. اكتشفت اني واقفه قصادهم كأني ملط. مشكلتي ان صدري كبير اوي و مينفعش اني اقعد من غير برا. بتبقى مصيبه علشان حلماتي علطول واقفه و منفوخه. اتكسفت اوي و جريت اعمل الشاي. بس دخلت اوضتي الاول البس برا. كنت مكسوفه من بروز حلماتي اوي. من سربعتي نسيت اقفل الباب بالمفتاح. وقلعت البيچامه من فوق و لبست السنتيانه و وقفت قصاد المرايه علشان اقفلها وفجاه معتز فتح عليا الاوضه.

انا اتخضيت و كنت هصرخ. قلتله بعصبيه (معتز. مش تخبط قبل ما تدخل). معتز كان سافل اوي بصراحه من زمان. بيتفرج على سكس اكتر من مراد. بيعرف بنات اكتر من مراد. و شقي اكتر من مراد. و قليل الادب مع جسمي اكتر من مراد. لقيت معتز عامل نفسه بيدور على حاجه و بيكلمني وهو مش باصصلي (مشوفتيش شاحن الموبايل بتاعي). طبعا انا كنت مرتبكه و بحاول اقفل السنتيانه من ورا بس صوابعي بترتعش. وفجاه مش عارفه ازاي لقيته لازق فضهري و وشوشني (ممكن اساعدك). معرفتش ارد غير بكلمة (ماشي). طلعت مني و انا مكسوفه و خايفه و قلقانه. زبر اخويا كان ناشف اوي. و البيچامه بتاعتي خفيفه اوي. زبره كانت راسه تقريبا بين طيازي. كنت حاضنه راس زبره بفردتين طيازي بجد. و هو خد وقت كتير لحد ما خلص. معرفش خد وقت قد ايه. كنت سايحه خالص. كنت عايزه اقوله كفايه بقى اللي بتعمله ده بيدوخني. وفجاه لقيت معتز بيفوقني و بيقوللي متنسيش الميه على النار.

مكنتش قادره اتحرك من مكاني. حسيت تاني بنفس الاحساس الحلو. حسيت ان كان ميه بتنزل من كسي. اوفف. معقول كده كل شويه اغير. معرفش ازاي اتجننت و مغيرتش البيچامه. اصلا كانت مبينه كلوتي اوي. و مبينه السنتيانه. يمكن مبينه لونهم كمان. استغربت ان اخواتي مزعقوش اني قاعده قصاد ولاد عمي كده. بس مكنتش واخده بالي ان البيچامه بقت مبلوله اوي من عند كسي. والبلل شكله كان باين اوي. عملت الشاي و وديته. كانو مدروخين خالص بسبب السجاير اللي بيشربوها. و فجاه لقيت مراد بيوشوش معتز بكلام. و فجاه لقيته قايل بصوت عالي (انا كده تمام يا جماعه. بصوا بقى المطبخ موجود و اعتبروه بيتكم.). اخويا كان بيوجه كلامه لولاد عمي اللي هيباتوا عندنا. بعد كده قال لمعتز (بص يا معتز. انا هنام فاوضة ناردين معاها. وانت و حسام نامو فاوضة بابا و ماما و انتم يا محمد انت و احمد هتنامو فاوضتي انا و معتز). و مداليش اي فرصه. لقيت مراد ماسك السيجاره بتاعته الكبيره فايد و ماسكني بالايد التانيه. كنت مش فاهمه هو هيعمل ايه. لحد ما دخلنا اوضتي.

كنت متوتره اوي اوي. اصل من ساعة ما كبرت و انا بنام لوحدي فاوضتي. محدش بينام فسريري معايا غير ماما. و اخر مره نمت جنب مراد كنت نايمه على حجره واحنا مسافرين. مش عارفه ليه يومها حسيت انه بيحرك نفسه تحت مني. كنت صغيره اوي و نايمه تعبانه. كنت دخلت كباية الشاي لمراد معايا. انا مددت على السرير وهو قعد على الارض يشرب الشاي مع سيجارة الحشيش. انا بصراحه عملت نفسي بلعب فموبايلي. بس كنت واخده بالي ان اخويا بيبص على جسمي كتير اوي. اتكسفت منه و غيرت قعدتي. اصله كان مبرق فطيزي اوي. فجاه لقيته كلمني (ناردين. اوعي تقولي لحد اننا بنحشش). ضحكت بمياصه ساعتها معرفش ليه و قلتله (طب عايزه اجرب مليش دعوه). لقيته وافق وضحكلي وقاللي متخافيش مش خطر. اخويا كان قاعد على الارض جنب السرير علطول و انا بحسن نيه قعدت على حرف السرير جنب راس اخويا. كنت فاتحه رجلي و وراكي المدملكه. مكنتش واخده بالي ان كسي قصاد عنين اخويا. شربت نفس من سيجارته و كحيت اوي. و فتحت رجلي من غير قصد اكتر. اخويا قاللي اشربي كمان. عينه كانت مركزه فبين رجليا. اتكسفت. قفلت رجلي بسرعه. لقيته بعصبيه قاللي اشربي متخافيش. شديت نفس كمان. وكحيت اكتر و فتحت رجلي اكتر. سبتها مفتوحه. السيجاره دوختني اوي. يا لهوي كنت اول مره اجرب الحشيش. حسيت ان الدنيا بتلف بيا. كل حاجه مش منطقيه. كنت بضحك على كلام اخويا اوي. وعينه منزلتش لحظه من على كسي. قعدنا نتكلم فحاجات كتير و ضحكنا كتير وكنت مبسوطه. قلتله اني خايفه من الدوخان ده. قال ان ده تاثير اول شرب للحشيش. و فجاه سمعنا صوت اهات. و بسرعه اخويا صرخلي بصوت واطي (طفي النور بسرعه يا ناردين. طفي النور بسرعه. يلا عايز انام). طبعا انا فالاول استغربت اخويا. بس صوت اهات طنط تقى فهمني هو متسربع ليه. هو عايزني انام علشان يتفرج عليهم. كنت بصراحه دايخه اوي و مش حاسه بنفسي. اول سيجارة حشيش بتخليك عايز تنام اوي. مراد كان نايم جنبي. و برغم ان سيجارة الحشيش كانت مدوخاني بس كنت حاساه بيفرك اوي. و صوت اهات طنط عاليه جدا و سخنه اوي. مش عارفه ازاي اخويا صعب عليا. بجد قلت لنفسي ده شاب و غصب عنه عايز يشوف. قمت و قلتله هدخل الحمام. وخرجت و قفلت الباب و فلحظتها سمعت صوت الشيش بيتفتح. و دخلت الحمام كنت عايزه افوق نفسي. صوت صريخ طنط تقى كان عالي لدرجة اني سامعاه من الحمام. كنت دايخه. صويتها هيجني. لقيت نفسي بقلع البيچامه و بقلع كلوتي و سنتيانتي. تعبت بقى. كام زبر لزق فطيزي وكسي انهارده. ازبار اخواتي و ولاد عمي جننتني اوي بجد. تعبت. حرام كل يوم اسمع صريخ ست بتتناك كده و انا بنت لسه معرفش حاجه. لقيت نفسي قالعه ملط. و بمسك بزازي و طنط تقى بتصرخ لجوزها (فعصهم اوي). و ايديا نزلت مسكت شعر كسي و انا بسمع طنط بتقول (متشدهوش كدااا).

كسي كان واجعني اوي. كنت هعيط. مش عارفه حتى العاده بتتعمل ازايي. كنت همووووت. عيطت بجد لما لمست زنبوري. عيطت اوي وانا مش عارفه اخرج كبتي. عيطت و عنيا احمرت اوي. غسلت وشي. وكنت دايخه و هقع من طولي. يادوب لفيت فوطه على جسمي العريان و جريت. و اول ما دخلت اوضتي ندهت على اخويا مراد. كان مراد مطلع زبره من بنطلونه. خدت بالي. بس كنت خلاص بغيب عن الوعي. قلتله الحقنييييي دايخه يا مراااد. وقعت على الارض.

سيجارة الحشيش و الشهوه و تعب كسي خلوني افقد الوعي. فتحت عيني على صوت عياط مراد. مكنتش مركزه. خدت بالي اني نايمه عريانه ملط. الشيش كان لسه مفتوح زي اول ما دخلت الاوضه. و فجاه شهقت. لقيت ددمم على كسي و فخادي. بصيت لاخويا. كنت عايزه اصرخ. مكنتش مصدقه. اخويا فتحني. فتح كس اخته الصغيره ناردين. (الى لقاء في الجزء المقبل)

الجزء الرابع

مش ناسيه كلمه من اللي مراد قالهم و هو بيعيط. (ناردين. ه ه ه هشرحلك كل حاجه. اطمني مفيش حاجه.). انا فضلت كتير مبرقه فالدم اللي على جسمي. هتصدقوني اني اصلا متخيلتش فالاول ان ده ددمم شرفي؟ اول حاجه عملتها اني غطيت جسمي بالملايه. كلمت مراد وانا خايفه (هو ووا ايي ايه اللي حصصل ي م مراد). مراد كان مرتبك اوي. سالته بسرعه وانا خايفه (انا ايه اللي قلعني كده. انا مش فاكره حاجه خالص.) و فجاه حسيت بوجع و حرقان فكسي. كنت كل ما بفوق من الدوخه اكتر كنت بحس اكتر بكسي. كان فكسي عمود نار. عارفين لما راس الانسان تكون مصدعه و كان طبول الحروب فيها. كسي كان كده. كان بيدق اكتر من قلبي. حطيت صوابعي على كسي و انا خايفه. حسيت ان لسه فيه نزيف. شهقت و خفت. مراد اترعب. الشيش كان مفتوح و نور الاوضه كان منور. مبصتش حتى ممكن يكون حاد شايفني ولا لاء. حاولت افتكر اي حاجه. اخر حاجه فاكراها لما دخلت اوضتي بالفوطه. بصيت لقيت الفوطه مرميه على الارض. و السجاده متبهدله كان كان كان فيه خناقه فوقيها. وفجاه حسيت بحاجه بتنزل من كسي. ولقيت ددمم بينزل كتير اوي. خفت و فعلا فقدت الوعي لتاني مره. و مصحتش غير فالمستشفى.

لما فتحت عنيا فالمستشفى ماما كانت جنبي بتعيط. استغربت المكان اللي انا فيه. سالت ماما و انا دايخه من البينج و تعبانه ومش فاهمه حاجه (ماما. هو حصل ايه!؟ احنا فين). ماما كانت بتعيط اوي ومردتش عليا. بصيت على باب اوضة المستشفى و لقيت بابا واقف بيعيط. كنت لامحه مراد و معتز بره قاعدين وباصين فالارض. مكنتش فاهمه اي حاجه خالص. بعد كده لاحظت حاجه غريبه. ده عمو هشام موجود. و كانه بيوشوش بابا و بيعيط. مفهمتش اشمعنى عمو هشام اللي موجود. و ليه بيعيطوا هو و بابا. لما خدوا بالهم اني صحيت وفقت بابا جري عليا. عمو خرج من الاوضه. و على باب الاوضه كان واقف برضه حسام ابن عمو هشام. بس كان مرتبك و باصص فالارض.

كلهم خرجوا و بابا و ماما قعدو جنبي. كلموني بشويش. بس اللي قالوه خلاني ابرق و افتح بقى و اعيط. قالولي اللي حصل. قالولي سبب الدم و سبب دخولي المستشفى. (بصي يا ناردين. احنا مش عارفين هنشرحلك ازايي. باختصار. و متخافيش احنا معاكي و مسامحينك. انت ملكيش ذنب. حسام ابن عمك هشام اعتدى عليكي امبارح فاوضتك. كلهم شهدوا عليه.). وفجاه بابا قطع كلامه و عيط. عيط اوي. ماما كمان كانت بتعيط بس كملت كلامه (ابن عمك كان شارب زفت مع اخواتك. و مراد للاسف ملحقش ينقذك. مدخلش اوضتك غير بعد المصيبه. متخافيش يا حبيبتي. انت معملتيش حاجه غلط).

فضلت 3 ايام مش عارفه استوعب حاجه. مش فاهمه حاجه. معتز ومراد متكلموش معايا خالص ال 3 ايام فالبيت. ولا انا اتكلمت مع حد. انا اخر حاجه فكراها لما دخلت الاوضه بالفوطه. كنت قبلها فالحمام كسي واجعني. خفت اني اكون انا السبب. بس انا مدخلتش حاجه فكسي. وبعدين حسام كان قاعد مع ولاد اعمامه. هيعمل معايا كده امتى و ازاي. و لما صحيت كان مراد اللي جنبي. عرفت اللي حصل بالتفصيل واقتنعت بيه لان ده نفس الكلام اللي قاله اخواتي و قاله ولاد عمي. انهم شربوا حشيش. و انهم اتسطلوا و نامو كلهم. و مراد و محمد ابن عمو وائل صحيوا و لقو اوضتي مفتوحه. ولقيوني مرميه على الارض ملط ودمي بينزف من كسي. و لقيو حسام ابن عمي هشام. عريان ملط و نايم جنبي. مكنتش مصدقه. لحد ما مراد وراني صور على موبايله. صور ليا ممدده على الارض و حسام برضه جنبي. ده لما دخت بعد ما وقفت قصاد المرايه. كدبت نفسي. مبقتش فاهمه. الصدمه ايامها كانت مش مخلياني افكر كويس. بجد حطوا نفسكم مكاني. اقتنعت بكلامهم. طبعا بخصوص الحشيش. فبابا و اعمامي فشخو ولادهم بسببه. و عاقبوهم اوي. لدرجة ان بابا منع المصروف 3 شهور عن اخواتي الكبار. و على فكره دول كانوا كبار و بيخرجوا و بيشربوا سجاير و بيقابلو بنات. يعني اكيد الفلوس تفرق بالنسبالهم. و اما بخصوص ال******. فاللي عرفته ان عمو هشام حبس ابنه 6 شهور كاملين فالبيت. استغربت ان حسام يعمل كده. حسام غلبان و طيب. اكبر مني بسنتين. شاطر فالمدرسه اوي. ليه يعمل فيا كده. طبعا بابا خد قرار ان حسام ميدخلش بيتنا تاني و ان اخواتي ميقابلوش حسام و كان ملناش ابن عم اسمه خسام. و عمو هشام ابو حسام اتقبل طلبات بابا و احترم حفاظ بابا على علاقة الاخوه بينهم.

كنت طول الوقت بشوف مراد و معتز خايفين مني. بشوفهم بيتوشوشو. و جه عيد ميلادي ال 14. الفتره دي كلها كنت بحاول انسى اللي حصل. فالبيت كمان محدش جاب سيرة الموضوع. بقيت احسن. رجعت اذاكر علشان كده كنت هسقط. محصلش تحرشات جديده خالص من اخواتي ليا. بس كنت بدات اخد بالي من تحرشاتهم بماما. يخربيت اخواتي. كان مفيش فدماغهم غير السكس وبس. انا مكلمتكمش عن ماما و بابا خالص. ماما اسمها هاله. عندها دلوقتي 48 سنه. ماما ربة منزل و مبتشتغلش. بتاخد بالها علينا اوي. و اللي حصللي ضايقها اوي.

محستش ان اخواتي متضايقين. فضلو يعملوا حركاتهم مع ماما. كنت ببقى خايفه منهم. ومعرفش ازاي ماما كانت بتقعد قصادهم عريانه كده. علطول بتلبس كومبليزونات شفافه و قصيره. كانت بتاخد راحتها اوي اوي. بس لما فكرت مع نفسي قلت طبيعي. اخواتي الولاد عمرهم ما يبصوا على مامتهم. انا اصلا مش متاكده هم هيجانين عليا ولا لاء. حتى موضوع اغتصابي ده انا خلاص بقيت مقتنعه انه حسام ابن عمي اللي عملها. كنت بحمد ... انه منزلش لبنه فيا. كنت نفسي اساله عمل ليه كده بس. انا عملتله ايه وحش. و برغم اني محاولتش افسر حركات اخواتي مع ماما بشكل سافل. بس اوقات كتير كانو بيتمادوا. بصراحه كنت ساعتها برضه مش شايفه ان فيه عيب و خصوصا ان ماما مش متضايقه. اصل اكيد ماما مش هتبقى عارفه ان اخواتي سافلين و هتسكت. وهم كمان اكيد يخافوا ده غير ان عمرهم ما يعملوا كده. مراد و معتز مش وحشين كده. دول فيه حاجات كتير فشخصياتهم حلوه. و الناس بتحبهم جدا. مكنتش بظلمهم فتفكيري خالص خالص. كانو بيقعدوا يدعكو جسم ماما بمرهم العضم. ماما كانت اوقات بتنام تحت ايديهم و جسمها كله متعري. كنت بشوفهم بيحسسوا مش بيدعكوا. كنت شايفاهم مبحلقين فصدر ماما الكبير اوي اللي خارج من حمالات قميص النوم الخفيف. كنت بشوف صوابعهم بتتحرك على طياز ماما الكبيره. كنت بشوف حاجاتهم واقفه اوي وهم بيدعكوا رجل ماما. بصراحه مكنتش بركز اوي هم بيعملوا ايه. دايما ماما كانت بتقوللي روحي ذاكري انت و سيبي اخواتك يدعكوا جسمي. كانو بيلمسوا كلوتاها. و مره شفت معتز بيحسس على فرق طيزها تحت الكلوت الواسع. كنت بفتكر ان كل ده عادي. زي حاجات تانيه كتير.

و عدت الايام. ابتديت افوق من اللي حصلي. ابتديت اقابل صاحباتي. بنات طنط تقى. بس للاسف ماما دايما بتمنعني اني اقابلهم فبيتهم. زي ما قلتلكم ماما و بابا كانوا بيخافوا عليا من حركات الست دي. دايما كنت بتصنت على بابا و هو بيتكلم فالموضوع ده. كان فمره بيكلم ماما و يقول (تقى دي غريبه يا هاله. يعني ازاي بره البيت محترمه كده وفنفس الوقت مبتتكسفش تبان من الشبابيك طول الوقت.). ماما كمان كانت مبتحبش طنط تقى اوي. بس انا مليش دعوه ب بابا و ماما. فمره كنت راجعه من الدرس و طلعت مع بسنت و نور بنات طنط تقى. هم معايا فالمدرسه و الدروس كمان. يومها طنط تقى كانت بتبصلي بصات عجيبه اوي. و قعدت تسالني (عامله ايه. و اخبارك ايه. و مراد ازيه.). مفهمتش هي بتتكلم كتير عن مراد و عني ليه. يومها برضه جوز طنط عمل حاجه غريبه. لمس طيزي. مش عارفه بقصده ولا لا. بس حسيت انه بيحرك صوابعه على فرق طيزي. بس مركزتش بصراحه خالص. ممكن مش قصده.

ارجع بقى لعيد ميلادي. بقيت 14 سنه. و احتفالا بعيد ميلادي ماما و بابا قرروا يطلعونا نتفسح فمطروح. سافرنا واتبسطنا. بس الرحله دي غيرت حياتي تاني. الموضوع ابتدى لما بالصدفه شفت فيديو على موبايل مراد. الفيديو لما كان بيصور طنط تقى. يوم ما باس ضهري. اول الفيديو كان بيصور طنط و هي عريانه مع جوزها. بس فجاه بقى يصورني انا. كان بيصور كل حته متعريه فيا. و وجايب وش معتز وهو مبحلق فطيزي. طيزي كانت مأمبره خالص. ومعتز طول الوقت كان بيكلم مراد وهو باصص على لحمي. اخواتي بيصورو جسمي قاصدين. معتز كان بيقصدني لما كان بيقول لمراد ركز فالتصوير. يا لهوي. معتز طلع زبره. كان واقف اوي. يالهوي. الكلوت كان صغير و داخل كله فطيزي. معرفش ازاي مراد صورني كده. ازاي معتز بيمتع نفسه بجسمي كده. حسيت ان كده عيب اوي اوي. بتهيألي مينفعش اخ يلعب فبتاعه وهو مبحلق فطياز اخته النونو. طب ازاي مراد ممسحش الفيديو. اللي ساعدني اشوف الفيديو انه اصلا كان فاتحه. اول يوم فالمصيف. وهو دخل الحمام. وساب الفيديو شغال. لفت نظري صوت اخواتي فالفيديو و جمعت الكلام. بصيت لقيت الفيديو و شفته كله كله كذا مره. و اخويا لما رجع كنت سبت موبايله و رجعت مكاني.

قعدت جنبه عالكنبه خايفه اوي. اوي. انا مش لاقيه مبرر ان اخواتي يصوروني عريانه. كان فيه مبرر لتحسيسهم. زي ما بيعملوا مع ماما. انا اختهم النونو الصغنونه. مراد معرفش اني شفت موبايله. معرفش و كمل لعب فموبايله و هو مبتسم. كان نفسي الارض تبلعني. جسمي كان كاسفني. اصلي اكتشفت اني قاعده بالمايوه وان صدري خارج منه بشكل سافل. الاسبوع ده. عرفت حاجات كتير عن السكس و عن جسمي. وعرفت طعم النيك بس وانا فايقه مش مسطوله. طعم النيك من اخواتي الاتنين. (الى لقاء في الجزء المقبل)

الجزء الخامس

(ممكن بس تشجعوني ككاتبه جديده وتكتبولي تعليقاتكم على القصه. ارجوكم :)

مبدأيا انا مش عارفه ازاي بابا و ماما مكانوش واخدين بالهم اني كبرت و ان جسمي بقى جسم ست. سواء فهدوم البيت او الخروج او حتى البحر. طبعا موصلتش ان هدومي تبقى عريانه. بصراحه كنت بلبس زي كل البنات الصغيره اللي قدي. بس انا جسمي كان مختلف عن جسمهم. انا كنت انثى خالص فنفسي. مفاتني كبيره و ناعمه اوي. جسمي كان بجد زي اجسام البنات المتجوزه. بصراحه الفتره اللي قبل كده ابتديت اخد بالي من نظرات الناس لجسمي وانا فالشارع. كنت ببقى فرحانه و مكسوفه. كنت بحس اني قذره اوي بسبب جسمي مهما حاولت اداريه. بس اكتر نظرات خوفتني هي نظرات اخويا مراد فاول يوم لينا فمطروح. كنت لسه مخرجتش من صدمة الفيديو اللي انا شفته. و فجاه خدت بالي ان المايوه بتاعي بتاع صغيرين خالص. ده انا كنت بلبسه من سنتين. طبعا مكنتش لابسه سنتيانه. المايوه مكنش هيدخل فيا لو لبستها. ماما كمان قالتلي ان شكله اوفر اوي وانها هتشتريلي مايوهات جديده. بس بابا بيفكر اصلا فانه يخليني اتحجب. انا سمعته اوقات بيكلم ماما عن الموضوع ده. ماما قالتلي ساعتها هتشتريلي ميوهات شرعي جديده على قدي. كنت مبسوطه اني كبرت. كنت مبسوطه اني بقيت ست. بس كنت بحس ان نظرات اللي حواليا بتقول كلام كتير. كلام زي اللي معتز قاله اول ما شافني بالمايو. لقيته بحلق فصدري جامد و فكسي المزنوق فالمايوه و قال (لازم نعوم سوا كتير انهرده يا ناردين). برضه نظرات مراد كانت سافله. اتكسفت و قلت لماما اني مش هنزل معاهم البحر. و ماما قالت لبابا و بابا اتكلم معايا. كان فرحان اني مكسوفه و بضحك حاول يوصل ليا فكرة ان ده اخر مصيف هيعاملوني فيه اني لسه ****. وان لازم مع بداية الدراسه اتحجب. بابا كان بيحبني اوي اوي و حنين معايا اوي. نزلنا الميه كلنا بس ماما اتكسفت فالاول.

كنت فرحانه بالميه. مكنتش واخده بالي من هيجان اخواتي. كانو بيبصوا على صدري اوي. خدت بالي ان حلماتي واقفه وباينه اوي. سمعت معتز بيقول لمراد (انا مش قادر). افتكرته بيتكلم على العوم يعني. اصل بابا كان جنبي. لقيت معتز خدني و قال لبابا هنعوم جوه شويه. الموج مكنش عالي اوي. لقتني بعدت مع معتز. لقيته حاضني من ضهري. كنت مبسوطه باشعة الشمس و الهوا الدافي. بس هو كان حاضن جسمي بشكل غريب. اتكسفت وقلتله (حاسب كده الموجه تغرقني). لقيته مسك فخادي من جناب كسي. وقام طالع بايده كلها على بطني. كانت حركه سريعه مسك بيها بزازي الاتنين. بصراحه الموج على فجاه. وحسيت ان معتز كان بيحاول يحميني من الموج. بس كان بيفعصني اوي. هو كان بيتاسفلي وعمال نازل دعك فطيزي من ورا. زبره كان ناشف اوي. المايوه كان كمان خفيف. و انا بزازي متفعصه فايد اخويا اكتر و اكتر مع كل موجه. كنت بضحك بجد وفرحانه. مكنتش مستغربه يعني ان زبر اخويا واقف. كنت فاكراه واقف لوحده. ودعكه فبزازي خلاني اتكسف. اصله كان بيحسس على حلماتي اوي. وفجاه لقينا مراد جاي يقرب سباحه مننا. وبابا طلع جنب ماما. معتز وشوش مراد بكلام مسمعتهوش. وبعد كده لقيت مراد بيقوللي (تعالي يا ناردين. انا استاذنت ماما و بابا و هننزل البيسين بتاع القريه. اصل الموج عالي فالبحر). ولقيتهم طلعوا و سبقوني. كانو مستنيني عند الشمسيه ورى ماما و بابا. كنت طالعه من البحر مبلوله اوي. ولقيت معتز رافع موبايله بيصورني. يا لهوي انا اتكسف و بصيت فالارض و صرخت بهزار (معتز. متبقاش بايخ متصورنيش). لقيته ضحك كده بارتباك وقال (للذكرى يا ناردو). كنت رايحه ناحيتهم مكسوفه اوي. خدت بالي ان صدري بيتهز اوي و انا ماشيه. خدت بالي ان حلماتي بارزه اوي اوي اوي. حاولت اشد المايوه من على كسي علشان كان مزنوق اوي. هو مايوه قطعه واحده. بس صغر عليا اوي. البيكيني تحت خلاص قرب يبقى چي سترينج. كنت مكسوفه اوي و قلت لنفسي يا ريتني اشتريت مايوه بدل القديم. معتز كان بيصورني لسه. غصب عني. غطيت بزازي بدراعي. سلمت على ماما و بابا. و برضه معتز بيصور. ماما وبابا مش مركزين اصلا وكانوا مستمتعين بالجو. كنت بنشف بالفوطه و معتز نازل تصوير فبزازي. اتكسفت اوي و ادتله ضهري. يا لهوي. لقيته قعد على الكرسي و بقى يصور طيزي. اوفف. خدت بالي ان المايوه داخل جوه فرق طيزي اوي. الفوطه وقعت. وطيت اجيبها. حسيت بجد وانا موطيه اني عريانه من تحت. حسيت بالهوا بيلمس خرم طيزي. و فجاه لقيت مراد قعد على الرمله قصادي. كنت جنب ماما و بابا بالظبط. مراد قاللي (تعالي نعمل بيت من الرمله) وضحك. كنت حابه الفكره و بصراحه كنت مش عايزه اروح البيسين علشان كنت مكسوفه من منظر جسمي فالمايوه. قعدت على الرمله جنب كرسي ماما. مراد قعد قصادي. بصيت على معتز كان لسه ماسك موبايله. سالته (انت لسه بتصور و قاللي لا). بصراحة اطمنت انه بطل تصوير. هو فضل ماسك موبايله موجهه ناحيتي و كان بيسمع اغاني. كان قاعد على الكرسي اللي ورايا. وانا ابتديت ابني بيت من الرمله. و مع اندماجي قمت قعدت على ركبتي وفنست لمعتز. مخدتش بالي ان كمان بزازي بقت عريانه اوي لما وطيت. مراد تنح فبزازي اوي. بصيت لقيت معتز مبرق فموبايله. حسيت برضه ان الهوا بيلمس خرم طيزي. لقيت مراد متنح فحلماتي البارزه. اوف. بصيت عليها. لقيتها خلاص هتبان و تخرج بره المايوه. وفجاه نادر قال بعصبيه (يلا هنتاخر على البيسين)

وفجاه خدوني جري على حمام السباحه. كان زحمه اوي. وناس كتير. نزلنا الميه. و زنقوني. يا لهوي مش قادره انسى اليوم ده. الاتنين حرفيا زنقو لحمي كاني عبدتهم. يومها اتجننوا اوي. معرفش ايه الهيجان اللي بقوا فيه ده. ده انا اختهم الصغيره. انا فجاه لقيت نفسي وسط زبرين جعانين. بزازي مبقتش عارفه مين اللي بيقفشها. و بحس بصوابع بتخبط ففرق طيزي. بزازي عماله تخرج من المايوه. الدنيا زحمه ومحدش واخد باله. مراد لقيته قاللي هشيلك من تحت. لقيته نزل براسه. اااي. عض كسي اوي. عضه بسنانه. طلع و اتاسفلي. معتز قال (انا هشيل ناردين). و لقيته نزل حط راسه من ورى بين فخادي و قفش طيزي اوي. مسكه شويه كتار. و قام واقف و رماني. لقيت نفسي فحضن اخويا مراد و ايديه جوه المايوه بتاعي ماسكه بزي اليمين كله ملط. لقيته اتاسفلي. حسيت باحساس عجيب. لما اخويا مسك بزازي ملط. اصلا كمان هو حسيت ايديه بترتعش اوي. صرخت و حاولت اعوم بعيد و انا بضحك. مراد شدني من شعر كسي. انا صرخت. وجع اوي. اييي يا مراد. و معتز لقيته حرك ايده على طيزي. و فجاه مراد فعص بزي تاني. كنت دايخه. مش عارفه حصل ايه. معقول مسك الجسم بيعمل كده فالبنت.

لقيت معتز طلع و عمل نفسه راح يجيب الموبايل. كان عايز يصورنا. مراد وقف ورايا. زنقني فالسور. اوففف. زبره الكبير كان واقف اوي. ضغط من تحت اوي. معتز صورنا. مراد داس على كسي اكتر. غمضت. مراد قرب. و انا تنحت فزبره الواقف. قربلنا الموبايل. انا مكسوفه و دايخه. انا بزازي باينه اوي فالفيديو. يا لهوي. ازاي حلماتي عريانه كده. وفجاه لحسيت ان زبر مراد بيتحشر بين شفايف كسي. اتخضيت. اكيد ده المايوه بس لا. حاسه ان زبره عريان بين فخادي. حاساه بيتحرك و بيدخل و بيخرج. زبر طويل اوي. كنت مكسوفه. بس مراد كان بيتحرك جامد اوي. كان بيتولد فكسي احساس فظيع. كنت برتعش. وهو حيوان كان بيدعك زبره بعنف. و انا كاتمه صويتي خايفه افضح وجع كسي. اوففف. وفجاه لقيت نفسي كان بركان هيخرج من كسي. حسيت كان قنبله هتنفجر. من كتر دعك زبر مراد لزنبوري. وصلت للاورجازم. رعشتي كانت رهيبه. لدرجة اني قفلت فخادي اكتر على زبر اخويا مراد و شهقت و غمضت عنيا. ساعتها لقيت مراد بيقول كلمه غريبه لمعتز (هههه جابتهم). مفهمتش انا ايه حصل ليا. ولا فهمت مين مجابتش ايه. بس كنت بترج بجد. برتعش. حسيت الدنيا برد. معتز لقيته شالني وطلعني بره حمام السباحه. و مراد طلب ماما وبابا. كنت دايخه مش سامعه بس خدت بالي انه قال (ناردين دايخه و معتز هيطلعها الشاليه). و بعد كده بصلي و قاللي (روحي الشاليه مع معتز ارتاحي).

معرفش ليه كنت خايفه اوي و كنت عايزه ارجع لماما و بابا. المايوه كمان كان سافل اوي. كنت طالعه من الميه كاني عريانه. و مكنتش فاهمه ايه اللي حصل فكسي و فجسمي. ايه اللي خلاني ارتعش كده. سمعت مراد بيقول لمعتز (بشويش عالكوكو). برضه مفهمتش ايه الكوكو ده اللي كل شويه يقولوا بشويش عليه. متستغربوش. انا كنت 14 سنه بس. من 4 سنين بالظبط. مكنتش اعرف حاجه سافله. ده انا مكنتش فاهمه اني جيبت شهوتي بعنف. وان حصلي رعشة الجماع. كنت دايخه و معتز اخويا سندني لحد الشاليه. ماما طلبته على الموبايل بتاعه علشان تطمن عليا. و قال ليها اني كويسه و قال ليها متقلقيش. معتز كان ماسكني بشكل عيب اوي وهو مسندني. كان بيقول نكت وهو ماشي جنبي. اصل دمه خفيف اوي. بس ايديه اللي سانداني كانت تعباني اوي. ده يعتبر كان ماسك طيزي و بزي. حاولت اخليه يمسكني من حتت تانيه. بس ايديه كانت بتتحرك غصب عنها يمكن لاني تقيله. اصل لحم جسمي كتير. بقوللكم فايره اوي. طيزي و فخادي داهيه و بزازي داهيتين ده غير لحم سوتي. معتز كان عمال يلمس حلماتي كل شويه و هو ساندني. فضل يلمسها كتير. الحركه دي بتتعب ليه كده. حسيت اني يدوخ تاني. و فجاه وصلنا الشاليه و لقيت معتز شالني زي البيبيهات على كتفه. انا ضحكت اوي و صرخت و قلتله بتعمل ايه يا غلس. معتز اصله دايما من زمان بيغلس عليا كده. دمه شربات بجد. طول عمره بيجي يحضني او يشيلني كده. كان بيضربني على توتتي دايما بالهزار. بيحب يغمي عنيا و ينام فوقي كده من ورى ويفضل يقول انا مين بضحك. المهم. لقيت معتز شالني على كتفه. كان ماسكني من فرق طيزي. كنت مكسوفه انه ماسكني من الحته دي. صوابعه اصلا كان جوه البيكيني من تحت. كان دايس على خرم طيزي اوي. كانت بيطلع على السلم بسرعه اوي. احنا كنا الدور التالت فالعماره دي. وعمل يطلع و ايده عماله تدوس على طيازي و يبعبص خرم طيزي.

وفجاه لقيت صوابعه بتمسك كسي. كسي كان مبلول اوي. قلتله حاسب. مسمعنيش. فضل يطلع على السلم و ايده بتمسك كسي كله. الحركه دي جننتني ساعتها. حسيت اني حاباه يمسك كسي. بس كنت مكسوفه. انا عارفه انه مش قصده خالص. و اول ما دخلنا الشاليه. لقيته بيبصلي بنظره غريبه. بصو. كان بيتكلم بصوت هيجان خالص (ناردين. المايو شكله حلو اوي عليكي. متيجي اصورك. بس على فكره وهو مبلول بيبقى احلى. تعالي كده الحمام بلي نفسك بمية الدش). بصراحه استغربت من طلب معتز. بس هو اصر. هو بيحب يصور بموبايله دايما. سواء الناس او الطبيعه. او طبعا جارتنا طنط تقى. المهم. دخلت و وقفت تحت الدش و انا مكسوفه و مترقبه معتز هيصورني ازاي. و فجاه لقيته داخل الحمام يصورني و انا واقفه بالمايوه تحت الدش. معتز كان عرقان اوي. و انا كنت مكسوفه اوي. زعقتله بضحك (يا مجنوووون اطلع برا). لقيته لسه بيصورني. قال (متتكسفيش). ابتدى كسوفي يقل. بقيت اخد اوضاع تصوير. واكتشفت انه بيصور فيديو مش صور. فجاه حسيت بشعور غريب اوي. شعور اني بتصور و انا بستحمى. كان شعور هيجان و كسوف فنفس الوقت. و معتز مبرق فالموبايل. مبرق اوي. وعمال يطلب مني الف و اوطي. مكنتش شايفه نفسي. وفجاه خدت بالي من زبره. زبر معتز كان واقف اوي فالمايوه. اوي. اوي. راس زبر اخويا كانت واقفه اوي. اتكسفت و خرجت بره الحمام. قلتله هنشف و هعمل شاي. و هو كان مرتبك و قال هيستحمى. لقيته طلع جاب فوطه و ساب موبايله على طربيزة المطبخ. وزي ما حصل مع موبايل مراد. حصل مع موبايل معتز. كان مفتوح على فيديو سافل اوي. فيديو بنت مفنسه و خرم طيزها باين. يا لهوي ده انا. ده لما كنا على البحر. معتز مصور بزازي و كسي وانا طالعه من الميه. يا لهوي. معتز مصور حلمات بزازي اوي. يا لهوي. معتز مصور طيازي الملط. المايو ده سافل اوي مش هلبسه تاني. بزازي خارجه منه اوي. هو معقول بزازي كانت عريانه كده. و فضل مركز كتير مع خرم طيزي. ده كان عريان ملط. هو الميوه كان مترحل ازاي كده. خرم طيزي نضيف اوي فالكاميرا.

اتخضيت بسبب الفيديو. كنت رابطه نفسي بفوطه بعد ما نشفت. و كنت اصلا هعمل الشاي. فتحت فيديو تاني. ده و انا بستحمى دلوقتي. يا لهوي. اخويا مصور حلماتي و بس. كسي وبس. الميه مخلياهم ملط و عريانين خالص. معقول معتز لسه هيجان عليا. افتكرت تحسيسه على طيزي و فخادي. افتكرت حك زبره فجسمي. لقيت نفسي متعصبه منه اوي. جريت و انا لابسه فوطه بس صغيره اوي على جسمي. و مش عارفه ازاي من عصبيتي دخلت عليه الحمام. وبرقت. معتز كان ماسك الكلوت بتاعي و بيدعك بيه زبره. صرخت فيه (انت بتعمل ايه يا سافل بالكلوت بتاعي). و لقيته اتحول لشيطان. كان بينهج اوي. كان عرقان اوي . عنيه حمرا اوي. هجم عليا و قلعني الفوطه. و صرخ بصوت عالي اوي حسيت ان القريه كلها سمعته. صرخ (تعبتيني يا ناردييييين. تعبتيني). انا كنت مخضوضه اوي. حاولت اجري منه. صرخت فيه بخوف (مالك يا معتز. فيه ايه. مالك. هات الفوطه. انا عريانه. متمسكنيش كده). كان بيمسك بزازي اوي و طيزي اوي. كان بيدعك جسمه الملط فجسم. و فجاه اتاسفلي و سابني. اتأسفلي اوي وقال انه كان بيهزر.

لقيته نشف ولبس هدومه و جالي اداني حبايه. قلتله ليه. قال (دي هتضيع التعب اللي عندك). كنت لسه رابطه الفوطه على جسمي. خدت الحبايه. و كلمت ماما على الموبايل. عرفت منها ان مراد خادهم بالعربيه و نزلوا بره القريه يجيبوا طلبات. هيتاخروا. قلتلها اني هنام. كنت حسيت اني نعسانه فجاه. معتز دخل اوضته. دخلت اوضتي و حتى مقلعتش الفوطه. نمت و كنت تعبانه اوي و دايخه بجد. حسيت ان الدنيا بتلف بيا. و فجاه صحيت على صوت ماما و هي بتصحيني. كنت لسه بالفوطه. فتحت عيني. هو انا نمت ازاي و نمت قد ايه. قمت علشان البس بيچامه. كنت دايخه لسه. حسيت بحرقان فكسي. بصيت عليه. مفيهوش حاجه. بس كانه مولع نار. حاسه بحاجه غلط. مكنتش لسه اعرف المصيبه الجديده. (نفسي تتفعالو مع قصتي. هو انا مصعبتش عليكم بعد اللي اخواتي عملوه فيا ده. مستنيه تعليقاتكم اوي. واللي مش هيعلق بعد ما يقرا قصتي هزعل منه بجد. بحبكم و مستنيه رايكم فقصة حياتي)

الجزء السادس

هتستغربوا اني لتاني مره اتناك فكسي من غير ما احس. وفعلا اخر حاجه كانت تيجي فبالي اني اتناك فكسي من اخواتي الاتنين. مستحيل تيجي فدماغي حاجه زي دي. بس بجد طول الليل كا بين رجليا بيحرقني اويد واجعني اوي. و كمان موضوع الصداع اللي بينيمني فجاه ده مخوفني. خفت اقول لماما على اللي انا حاسه بيه. خفت من الفيديوهات اللي شفتها على تيليفون معتز. معقول يكون قاصد يصور جسمي بالسفاله دي. طب الحرقان اللي فكسي ده ايه. ده وجع زي الوجع اللي حسيت بيه بعد ما حسام ابن عمي اغتصبني. معتز و مراد قبل ما ننام كان كلامهم غريب.

اليوم اللي بعده رحنا كلنا شط عجيبه بالعربيه. و اخواتي نزلوا حطوا شنطنا فالعربيه و العوامه الكبيره والفوط. و لما نزلت لقيت ماما راكبه جنب بابا قدام. و نص الكنبه العوامه واخداه. و معتز قاعد فالنص و مراد جنب الازاز. لقيت ماما بتقولي بلا مبالاه (اركبي معلش يا ناردين على حجر اخواتك). كنت خايفه. كان نفسي اكلم ماما الصبح قبل ما ننزل. كان نفسي اقول ليها اني خايفه من اخواتي. كنت مقرره اقول ليها على اللي شفته على موبايلات اخواتي. مصورين جسمي و مفاتني. بيحسسوا على جسمي و مفاتني. كنت مقرره احكيلها على كل حاجه. كل تحرشاتهم. كل دعكهم فطيزي. وعلى اللي معتز عمله امبارح. كان بيدعك زبره و هو عريان بكلوتي. كلوت اخته الصغيره. كنت هحكي لماما ان اخواتي بيتفرجوا على طنط تقى وهي مع جوزها و بيصوروها. بس اترددت. معرفتش اقول ولا مقولش. انا من ساعة موضوع حسام وانا مش عايزه ابقى مفضوحه اكتر. انتم متخيلين بنت تغتصب من ابن عمها فاوضة نومها فبيتها. متخيلين شعور الكسوف و الخجل اللي انا فيه. مكنتش اقدر افاتح ماما او احكيلها عن حاجات زي دي. كنت متاكده ان مفيش اي حاجه غلط. يمكن مش قصدهم يصوروا. مش قصدهم يدعكوا. مش قصدهم يلمسوا جسمي.

مكنش ليا مكان فالعربيه. ولقيت نفسي مضطره اقعد على حجر مراد. كنت خايفه منه طول الطريق. ايديه على اخر وسطي من تحت. بيحرك جسمه من تحت اوي. زبره برضه ناشف. خرطوم فيل و غبي بجد زبره ده. ياما خلاني بعد كده انزل ددمم من طيزي. كنت حاسه فالعربيه ان راس زبر مراد اخويا خلاص بتخترق شفايف كسي. كنت لابسه فستان بحر خفيف و تحتيه نفس المايوه بتاع اول يوم. الطريق كان طويل. و زبر مراد كان متعب. حاولت اتحرك و ابعد كسي عن زبره بس المكان كان ضيق اوي. لحد ما وصلنا. و عمنا و لعبنا مع بابا وماما. واخيرا ماما وافقت تنزل الميه. انا اتخضيت زي ما اخواتي اتخضوا. مكنتش شايفه. وماما كانت واقفه فضهري. و مراد و معتز فوشي و شايفينها. و سمعت مراد بصوت واطي بيقول (احا ايه ده). معتز كمان تنح ورايا. لقيت ماما و بابا جايين علينا و بابا بيضحك و بيقول (امكم اخيرا هتشرفنا وتنزل البحر معانا). ماما كانت بنفس طرحتها. ولابسه ميوه شرعي بس ضيق حبتين و خفيف كمان حبتين. و ماما جسمها مليان. انا جسمي طالع فاير زي جسمها. جسم ماما كان قليل الادب فالمايوه اوي. و صدرها كان باين تحت الطرحه. و كسها مكبب و كلوتها باين. و مش لابسه برا كمان. يا لهوي. انا اساسا اتكسفت اوي من منظر ماما. حلماتها كانت بارزه سنه. حلماتها مدوره و كبيره اوي. سمعت معتز بيوشوش مراد و بيقول( بزازها بتتمرجح قصادها.). كنت بتصنت على مراد و معتز قبل ما ننزل الميه. كانو بيتكلمو بصوت واطي و مش واخدين بالهم اني ورى الكرسي بجيب ميه. و ده حوراهم و طبعا معظم الفاظهم و كلامهم الجنسي مكنتش فاهماهم (مراد: شوف بنت الكلب عامله ازاي يا معتز. انا خلاص زبري هيطرشق). (معتز: يخربيت وراكك يا ماما. انا نفسي بس الحس فرق طيزها ابو ريحه وسخه ده). (مراد: بس ايه ياض. امبارح فضلت انت تلحس الكوكو لحد ما هريته هههه). (معتز: ده انا كنت خلاص هنزل جوه الكوكو لولا اني لحقت و جيبتهم على الارض. المهم خلينا فامك دلوقتي. انت متاكد من اللي انت عايز تعمله). (مراد: يا بني متاكد. دي بتستهبل. خلينا نجرب هتعمل ايه مع ازبارنا الناشفه. يلا اضرب الحبايه دي علشان تلحق تشتغل).

لقيتهم بياخدوا من شريط دوا. حبات كده لونها ازرق. و مشيوا من قدامي. كنت هتجنن من اللي سمعته. مفهمتش اي حاجه خالص. ايه اللي هم ناويين يعملوه فماما. و مين الكوكو اللي معتز لحسه امبارح و كان هينزل فيه. بسرعه افتكرت وجع كسي و الحرقان اللي حسيت بيه لما صحيت. بعد نص ساعه نزلنا الميه. لعبنا بالكوره و عومنا. ماما كانت مع بابا معظم الوقت. و انا كنت لوحدي. و مراد و معتز مع نفسهم. بس كنت شايف بصاتهم لماما. و فجاه راوحو عند ماما و بابا و ندهولي اعوم معاهم فنفس المكان. و بابا طلع يدخل الحمام. و حفلة السكس اشتغلت. العيال الهيجانه ابتدوا زغزغه فماما و فيا. ضحكنا بصوت عالي. الشط مكنش فيه حد جنبنا. الموج ابتدى يعلى. مراد بيخبط فماما و معتز بيخبط فيا. بنفتح مواضيع كتير نتكلم فيها. معتز بيقف ورايا. زبره بيخبط فرجلي. طبعا الحبايه الزرقا اللي خدوها من ساعه عملت شغل ووقفت ازبارهم. بدات افهم تدريجيا كل حاجه. مع كل خبطه من زبر معتز فضهري. مع كل مسكه من ايده لبزي وماما مش باصه. كنت بجمع اللي بيعملوه معايا. بس كنت فالاخر باخد قرار. هشوف رد فعل ماما و هعمل زيها. ما هم تقريبا بيعملوا معاها كل حاجه زي ما بيعملوها معايا. مراد اصلا كان واقف فالميه حاضن بطن ماما و مع كل موجه بتخبط فضهره جسمه بيخبط جسمها اوي. و معتز زبره ناشف. و اكيد مراد اخويا زبره واقف. خدت بالي ان ماما بتضحك و مبسوطه و مش مضايقه من حاجه. خرجت نفسي من افكاري قليلة الادب دي. مش معقول ولاد يعملوا كده مع مامتهم. معتز بقى لازق زبره فيا من تحت اوي. و مراد ايده عماله تقفش بزاز ماما الكبيره مع كل موجه. خبطها جامد. حسيتها شهقت. لقيت معتز راحلهم. بقى واقف قصاد ماما. لزق فيها. لقيت نفسي غصب عني عايزه اعرف ايه اللي بيحصل تحت الميه. لبست نضارتي و نزلت براسي جنبهم. و اخواتي ولا فبالهم. او يمكن فبالهم. و ده اللي هكتشفه بعدين للاسف. اخواتي كانو مخططين لكل حاجه علشان يشرمطوني بالتدريج. المهم. نزلت و بقيت شايفه اجسامهم من تحت. يا لهوي على اللي شفته. مراد حاضن سوة ماما اوي تقريبا على شعر كسها. ولازق فيها من ورا اوي. مراد زبره زبر خرتيت. طالع لقدام حوالي ربع متر. وزبره كله حرفيا جوه طيز ماما. واخد المايوه بتاعه و بتاعها و محشور بالواقف جوه فرق طيز ماما الطويل. و عمال يخبط و يطلع و ينزل و يحك و يدعك. وايده عماله تدعك و تحسس و تدوس على منطقة شعر كس ماما. و معتز بقى كان طبعا شغال تحرشات وسخه بامه. زبره هيقطع المايوه. زبره كله بيتحرك بين فخادها. ايديه على كتافها. دراعاته مقطعه بزازها. نفس اللي عملوه معايا فالبيسين. طلعت من الميه. عملت نفسي مش شايفاهم. و بعد كده بصيت. ماما بتضحك و بتتكلم و بيقولوا نكت. و مراد و معتز بيضحكوا بس عرقانين اوي. و الموج علي. ماما شكلها مكسوفه. مراد مغمض و فاتح بقه. ماما بتصرخ بضحك (حاسبوا يا ولاد هتفطسوني ايي ابعدوا مالكم لازقين كده). و مشيت. وسابتهم. بابا فاللحظه دي رجع من الحمام و كان بيقرب مننا. كملنا يومنا. واللي كان بيحصل فجسم ماما من ولادها شاغل بالي. هي ماما مش حاسه بازبارهم. اصل ده نفس اللي عملوه معايا. و كان مخليني حاسه باحاسيس عيب اوي. اكيد مكنش ينفع احس بكده مع اخواتي الكبار. اكيد مش قصدهم زي ما عملوا مع ماما فالميه. و خلص اليوم. وركبنا العربيه علشان نروح. المره دي قعدت على حجر معتز. كانو نايمين هم الاتنين بسبب البحر و العوم و الشمس. العربيه ضيقه اوي. معتز فالنص على شماله العوامه و الشنط. شنطة بابا بايظه و مبتفتحش. هو ده سبب الزحمه المقرفه. انا قاعده على حجره بالمايوه بتاعي. و فاتحه رجلي غصب عني. ماما قالتلنا (اتغطو بالبشكير علشان متبردوش. لسه السكه طويله.). مراد غطاني. لقيته تحت البشكير شد ركبتي ناحيته. و معتز بيفتح وركي التاني ناحية الشمال. و زبر معتز سيخ حديد جوه فرق طيزي. كنت برتعش من الخوف. ازاي بسيب نفسي كده. اصوت حالا و اقول لبابا وماما. ولا استنى واشوف هيحصل ايه. الدنيا زحمه و مش قصدهم. معتز قاللي (معلش يا ناردين اقفي لحظه هعدل هدومي). وقفت و قعدت. و برقت. احساس مختلف. البشكير مغطي كل حاجه. حاسه بزبر. زبر اخويا عريان. جلد طيازي حاسس بجلد زبر اخويا. زبره سخن و يمكن يكون مولع نار كمان. الفياجرا بهدلت زبره. حاولت ابعد عن زبره. زنقه فطيزي اكتر. مراد ايده جت على وركي اليمين. معتز ايده على وركي الشمال. مقدرتش اتصرف. قلتلهم انا هنام. مش عارفه ليه سبت نفسي كده. كنت مكسوفه و عايزاهم يخلصوا اللي بيعملوه ده من غير ما اكون صاحيه. بنت عندها 14 سنه مكسوفه من خيالها. ايديهم عماله تتسحب و تحسس على وراكي. من جوه. بيقربوا للحته اللي مولعه فجسمي. العربيه بتتحرك. الطريق مكسر. عماله غصب عني اطنطط على زبر معتز. حطيت راسي على كتف مراد. كنت خلاص سحت. قلتله وانا برتعش (م م مرااد م ممكن انام ععلى ممم كتفك). نيمت راسي على كتف اخويا مراد الشمال. و حطيت كف ايدي على كتفه اليمين. و رجلي عماله تتفتح اكتر. العربيه بتترج اكتر. طيزي بتتنطط اكتر. زبر معتز واقف. ارتعشت. صوابع مراد لمست بطني من تحت المايوه. ايده التانيه بتحسس على ضهر ايدي. نزل ايدي اللي على كتفه. لقيتها بقت على زبره. يا لهوي. زبره عريان هو كمان. كف ايدي مسك زبر اخويا. كنت عامله نايمه. مينفعش اصحى. مكسوفه اوي. العربيه بتتحرك. راس زبر مراد ماليه كف ايدي. كف ايدي بيتحرك مع العربيه. ايده التانيه بتحسس على كسي. مراد بيعدل زبره. يا لهوي. بيوجه راس زبره على كسي. اوف. حسيت ان جسمي بيسمع كلام معتز. طلعت بكسي. و نزلت على راس زبره بالظبط. كسي غرقان و مش عارفه ماله بس. ده وقت يغرق فيه. المايوه مشدود من تحت للجنب اوي. ايدي ماسكه زبر مراد.
حسيت بميه خفيفه بتنزل من زبر مراد. ايده بتدعك شعر كسي. حسيت اني عايزه اعض شفايفي. حضنت كتف اخويا الكبير و عضيت شفايفي. محسش بيا. معتز ايده بتدعك نقطه واحده بس فجسمي. زنبوري. مكنتش اعرف اسم الحته دي وقتها. كنت بستغرب شكلها و بستغرب احساسها. زنبور كس الست. بيقتل الست. لو عايز تسيح بنت اهتم بزنبورها. معتز كان نازل دعك يمين شمال على زنبوري. وانا مش متطاهره و لحم كسي كبير اوي. و مية زبر مراد بتكتر. راس زبر معتز بتدخل فكسي. بخاف. بترعب. اتخضيت و بعدت كسي. لقيته شتمني و قاللي فودني حاجه غريبه (هفشخك يا بنت الكلب). معرفتش هو بيوشوشني ليه. هو عارف اني صاحيه ولا ايه. لقيته عمال يدعك زنبوري داير ما يدور. و نزل ايديا التانيه من على كتف مراد الشمال و حطها على زبره. يالهوي. بقيت بدعك زبر معتز. العربيه بتترج. وانا كسي عمال ينزل ميه عجيبه من دعك معتز لزنبوري و شد مراد لشعر كسي. لحد ما لقيت نفسي برتعش. و فجاه بابا وقف. و نزل هو وماما من العربيه. هيشتروا حاجات من سوبر ماركت. وبعدوا. وفجاه لقيت مراد بيمسك بزازي و معتز بيدعك كسي كله. و انا غصب عني شهقت و قلت (اييي). و ايدي بتدعك ازبارهم مش قادره تسيبهم. و مراد دخل ايده لمس حلماتي و معتز زود فدعك زنبوري اوي. شهقت تاني. حاولت امثل اني لسه نايمه. و فجاه مستحملتش. فردت ضهري و بصيت لمراد و معتز و عنيا مليانه دموع. عيطت من الوجع. زنبوري بيتفشخ. ازبارهم بتنيك ايدي. زنبوووووريييييي. حسيت بوجع عجيب. هصوت. صرخت و انا بعيط (كفايه بقى هعمل بيبيييي). ولقيت معتز سرع فشخ فدعك زنبوري. و لقيت نفسي بشهق وبقول (الحقني يا مرااااااد). وقمت عيطت و انا بعمل بيبي. غرقت العربيه و غرقت اخواتي. و فجاه لقيت حاجات بتنزل فكفوف ايديا. لبن اخواتي. ازبارهم نزلت جوه ايديا. و انا بعيط و جسمي بيترج. و بشخ على روحي غصب عني.

مراد قال لمعتز. (يلا نضفها قبل ما يجوا). لقيت معتز بص حواليه و قال (خلاص كده كده خربانه لازم ادوقها). و قام شافط شفايفي جوه بقه اوي وفضل يلحس فيها وانا مش مصدقه و بعيط. شفايفي بتتقطع. و مع كل لحسه على شفايفي كنت برتخي. بسيب نفسي. مصه حلو اوي. اوي. اوي. مراد صرخ فيه (كفايه يا معتز. هات شويه). لفيت راسي ليه. وعيني محمره من العياط. وشفايفي محمره من التقطيع. مراد بص حواليه. مكنش فيه عربيه جنبنا و مفيش حد شايف. مراد قاللي بهدوء (انت ازاي مغريه كده يا ناردين). قلتله بكسوف (مراد. انا اختك). ولقيته مسك بزازي جامد و قام شافط شفايفي فبقه. اللحظه دي حسيت ان كسي هينفجر تاني. كنت باصه فعين اخويا الكبير. و هو باصص فعيني. و لقيت نفسي سايبه شفايفي. قام لاحس دقني. وهو بيلحس دقني قلتله و انا بنهج (مراد. كفايه هعمل بيبييي تاااني). لقيته فجاه خرج بزازي من المايوه و قالي (ما تعملي بيبي براحتك يا ناردين). وقام هو و معتز فنفس اللحظه هجموا على بزازي الاتنين و شدوا حلماتي و انا فاللحظه دي شهقت و صوتت و لقيت نفسي بعيط تاني و غصب عني العياط مريحنيش و عملت بيبي تاني اكتر من المره الاولى.

مراد ضحك وقال (انت عملتي بيبي يا ناردو. معتز هات الميه دي ادلقها و قول لبابا انها وقعت وغرقت العربيه). انا فتحت فالعياط. لقيت مراد بيتكلم بهدوء (مالك يا حبيبتي). صرخت فيهم. (ايه اللي عملتوه ده.). مراد قال. (احنا كنا نايمين و صحينا لقيناكي مخرجه حاجاتنا من المايوهات. ولقيناكي بتدعكيها. و وحياتك يا ناردين هقول لماما و بابا على سفالتك. اخرسي خالص ولا كان حاجه حصلت).

غصب عني سكت. مسحت دموعي و خفت. و مبقتش اثق فماما. ولا فبابا اللي سايب ولاده يعملو فامهم و اختهم كدا. بصيت لمراد و انا بعيط. لقيته حضن راسي و نيمني على كتفه و قال (ناردين. اطمني. انا علشانك ابيع الكون كله. اطمني. مهما حصل انا اخوكي الكبير. فاهمه). اطمنت و نمت فحضنه. نمت مطمنه. (انتظروا الجزء القادم)


الجزء السابع

(بجد مبسوطه اوي علشان حبيتو قصتي. و اتمنى ان بقيتها تعجبكم. لو سمحتم التعليقات على القصه تكون ليها علاقة بالقصه. اي تعليقات شخصيه يا ريت تكون في مواضيع الصور بتاعاتي على منتديات ميلفات)

طبعا ناس كتير هتستغرب. هيسألوني (ازاي مقولتيش لمامتك و باباكي على اللي بيحصل). ناس كتيره هتتهمني (ان ده رد فعل مش طبيعي و خيالي). و ناس كتيره مش هتصدق قذارة اخواتي. احب اقول ليهم كلهم انتم بتحكموا من غير ما تعيشوا واقع الحاجه. بتحكموا على الناس من غير ما تعيشوا و تحسوا باللي هم شافوه و عايشوه. عايز ايه من بنت متربيه مؤدبه و اسرتها اسره طبيعيه و محترمه. انتم فاكرين اني اول اخت صغيره تتعرض لتحرشات من اخواتها. انتم عارفين و روحوا دوروا على الاحصائيات اللي هتأكدلكم هيجان الولاد على اخواتهم البنات المزز. بس انا وقتها مكنتش اعرف الاحصائيات دي. كنت متربيه وسط اخوات رجاله اكبر مني. واحد اكبر ب 10 سنين كامله و بعتبره زي بابا. و اخويا التاني اكبر مني برضه بكتير. حتى و هم بيمصمصوا شفايفي فالعربيه هتستغربوا اني كنت مطمنه ليهم. مطمنه لبوستهم اوي. احساس مجنون كده. احساس (اكيد اخواتي مش هيئذوني ابدا) ومعاه احساس (ايه الجنان اللي بيحصل ده). و لما مصوا حلمات بزازي ساعتها حسيت اني عايزه اصرخ. يا لهوي هم ازاي الستات الكبار بيستحملوا اجوازهم لما بيمصوا حلمات صدرهم. كنت مرعوبه. بس علشان هم اخواتي كنت مطمنه. انا كنت عارفه ان الحاجات اللي بيعملوها دي عيب اوي. حاجات مينفعش تتعمل بين اخوات. بس كنت عايزه افهم هم عايزين يوصلوا لايه. طب لو هم هيجانين. طب ما هم عندهم بنات الدنيا كلها. اخويا مراد اصلا على وش خطوبه قريبه من بنت بيحبها. و معتز برضه بيعرف بنات. اشمعنى انا اختهم الصغيره اللي يحسوا ناحيتها بكده.

من كتر خوفي بعد ما روحت دخلت اوضتي قعدت اعيط اعيط اعيط. افكار كتير كانت فدماغي. لقيتني زي المجنونه بقول لماما هنزل تحت قصاد الشاليه هتمشى. كنت عارفه ان مراد و معتز بيشربوا سجاير تحت علشان بابا و ماما ميشموش. نزلت. كنت بعيط و متعصبه. كانو واقفين فمدخل العماره و قافلين الباب. زي ما قلتلكم احنا الدور التالت كله. والعماره مكنش فيها مصيفين غيرنا خالص. نزلت و لقيت نفسي بنده مراد و بساله و انا بعيط (انتم عايزين مني ايه يا مراد. عايزين ايه). لقيته جري عليا و حضني حضن حنين اوي. فضل يتأسفلي و يهديني وقال لمعتز يجيب مفتاح العربيه و يقول لبابا اننا هناخد العربيه و نطلع نتمشى على الشط. الشط كان بعيد اوي عن الشاليه بتاعنا. ركبت العربيه. كنت لسه بعيط. و معتز كان بيطبطب عليا بجد لحد ما وصلنا و فضلنا فالعربيه قافلين الازاز.

و ابتدى مراد كلامه (ناردين. انا عارف انك هتكرهينا. احنا ندمانين. بس انا و معتز بجد بنحبك و نفسنا ناخد بالنا عليكي اكتر). كلمت مراد و انا بعيط (و انتم كده بتاخدو بالكم عليا. لما تقلعوني و تبوسوني والحاجات الزفت التانيه اللي بتعملوها.). لقيت مراد كلمني وهو بيبتسم (كنا اغبيا يا ناردين. كنا خايفين منك وهنتجنن عليكي. فيه حاجات كده بتبقى مستحيل انها تتصدق. مستحيل ان انسان يقتنع بيها. بس ليه لاء يا ناردين. ناردين اصلا انت تعتبري حاليا مراتي و مراة معتز.). كنت هصرخ و خفت حد يسمعني. عيطت. قلتله (انا اختكم يا مراد. انت بتقول ايه). لقيته فتح موبايله و وراني كل حاجه. وراني و انا فالبيت لما دخلت بالفوطه اوضتي و فقدت الوعي. مراد كان حاطط موبايله على طربيزه وجايب المكان اللي انا فيه. برقت و انا بشوف الفيديو. قلعني الفوطه. مسك بزازي. شدني. فتح رجلي. كنت كاني ميته. نزل لحس فكل جسمي. دعك كل لحمي. مصمص كسي مصمصه بنت كلب. كان بيلعب فحلماتي زي المجنون. مكنتش مصدقه. انا اكيد بحلم. فتح رجلي. قلع. زبره واقف اوي. يالهوي. حشره فكسي. دعك كسي بمرهم و دخل زبره. 5 دقايق كامله. بينيك كسي جامد اوي. اوي. اوي. صرخ. وطلع زبره و نزل لبنه على الارض. و مسح الارض و قفل الفيديو. مقدرتش اتكلم. كنت مبرقه فالتيليفون. كلمت مراد و انا مش فوعيي. (انا ازاي محستش بده لما حصل. انت ازاي عملت كده يا مراد. يعني مش حسام اللي اغتصبني. انت اللي اغتصبتني يا مراد. ليه كدا.). لقيته فتح فيديو تاني. زي ما صور اغتصابه ليا برضه معتز صور اغتصابه ليا. بيدخل اوضتي. كنت نايمه. قلعني. عراني. حسس ببطن ايده على جسمي كله. فعص بزازي اوي. لحس كسي بعنف. فتح وراكي و نزل يلحس خرم طيزي. كان بيلحسه كانه مدمن. تقريبا خمس دقايق لحس ففرق طيزي. و بعد كده حط مرهم على زبره و على كسي. و دخله. شهقت و انا بتفرج على الفيديو فالعربيه. كنت عايزه اصوت. معتز كان بينيك كسي بعنف وحشي. كان لونه احمر اوي. بينهج و عرقان. و تعبان اوي. بينيكني كانه كلب بلدي زبره هيجان فالشارع. لحد ما فجاه طلع زبره و نزل نافورة لبن على الارض.). الفيديو خلص.

معرفتش انطق. مراد هو اللي اتكلم. (ناردين. انت دلوقتي مراتي انا و معتز. خلاص اللي حصل حصل. كنا هيجانين عليكي و تعبنا بسببك. بس احنا بنحبك اوي يا ناردين.). مكنتش مصدقه اللي سمعاه ولا مصدقه اللي شايفاه. معتز اتكلم بالراحه (ناردين. بصي..). قاطعتهم. و صرخت فيهم (انتو تسكتو خالص. مش عايزه اسمع حاجه. انا فهمت بقى قصدكوا ايه على الكوكو. الكوكو بتاع اختكم الصغيره. انا مش عايزاكم تلمسوني تاني. تاني. مش عايزه اكلمكم. ولو حد فيكم لمسني تاني هقول لماما على كل حاجه حصلت. انتم فاهمين.)

مراد و معتز كانو قلقانين مني. مش عارفه كان ايه الصح. لو رجع بيا الزمن 4 سنين كنت رحت و قلت لماما. كنت حذرتها من اخواتي الكبار. بس انا ساعتها خفت. خفت من منظري قصاد الناس. كنت هبله و فاكره اني غلطانه. قبل ما انام مراد كلمني. مفهمتش الغرض من كلامه. قال (ناردين. انت حلوه اوي و احنا اولى بيكي. و اديكي شايفه ماما كمان سايبه نفسها و علا و ميار اخوات احمد و محمد ولاد عمك و طنط تقى و..). قاطعته (مالهم دول. انا مش فاهمه حاجه). لقيته ابتسملي وقال (لو حافظتي على السر يا ناردين هعرفك كل حاجه عايزه تعرفيها. و عايز قرارك دلوقتي. عايزك تقوليلي كست كبيره انت حابه ايه. تعرفي اللي بيحصل مع ماما و اللي بيحصل بين طنط تقى و بناتها و اللي ولاد عمك بيعملوه مع اخواتهم المتجوزين.

و غصب عني رديت من غير تفكير. (عايزه اعرف كل حاجه يا مراد). و ياريتني ما جاوبت بكده. يا ريتني قلتله لاء. اللي عرفته وشفته مع اللي قال عليهم مكنتش ابدا عمري اتخيله. ابدا.

اليوم اللي بعده صحينا و نزلنا شط جنب قريتنا. مراد كان بيبتسملي و بيمسك ايدي كل شويه و يقول (متخافيش). و معتز برضه كان بيبوس خدي كل شويه و يقول (انت احلى ناردين). محاولوش يلمسوني خالص. محاولوش يتحرشوا بيا. بس اليوم كله كانوا مبهدلين ماما. من اول ما نزلنا اصلا من الشاليه و لقيت مراد ندهلي وقاللي (ناردين. شايفه الحبوب دي. دي اللي كانت بتساعدنا نخلي. ازب... ممم قصدي حاجاتنا تبقى واقفه اوي. انهرده عايزك تتفرجي و تركزي مع ماما. ركزي مع تعبيرات وشها. ركزي يا ناردين. ركزي. و اوعدك على اخر اليوم انهرده هتوافقي انك تتجوزينا.)

و بصراحه اللي شفته على مدار اليوم خلاني ادخل بالليل اوضة اخواتي و اقوللهم (اتجوزوني).

الجزء الثامن

(حابه اشكر المشرفين على تثبيت قصتي. و مبسوطه اوي من ردود فعل القراء. بس محتاجه تعليقكم على قصتي. يرضيكم اللي حصل معايا؟)

من اول ما وصلنا الشط. و اول موقف. مراد جنبي و باصصلي فعيني و بابا كان بيشوف حاجه فمتور العربيه و فاتح الكبوت. مراد جنبي واقفين بعيد و شايلين شوية كياس لزوم قعدة الشط. ماما بتجيب بقية الشنط من كنبة العربيه. و فجاه سمعت معتز وراها بيقول (حاسبي يا ماما. ناوليني الكياس). زبره كان واقف اوي. ماما كانت لابسه نفس الميوه بس غيرت بس طرحتها للون اسود نفس لون المايوه. معتز لزق فطيز ماما اوي. زبره دايس على كسها اوي. وماما عماله تناوله الكياس والشنط من جوه العربيه و هي مفنسه اوي اوي و رافعه طيزها اوي. ماما كلوتاها كان باين سنه صغيره من مايوهها الشرعي. وبسبب جسمها المليان و كلوتاها واضح كمان انه خفيف اوي. طيازها كانت مفتوحه جدا. واقفه فاتحه رجليها الاتنين موطيه مفنسه ضهرها جوه العربيه. و معتز واقف راشق زبره. كس ماما اصلا كان مكبب و باين اوي من ورى. المايوه ده لازق فجسم ماما اوي. مراد وشوشني (شايفه بتاع معتز يا ناردين. شايفه واقف ازاي. طبعا واخده بالك انه مش لابس سلب. شايفه راسه متجسمه ازاي و بتدعك). غصب عني الكلمه طلعت مني من غير ما احس (شايفه يا مراد). معتز عمال يدعك شفايف كس ماما البارزه بزبره. و ماما بتفنس اكتر. بصيت على بابا. كان مشغول و الكبوت مش مبينله حاجه خالص. سالت مراد وانا بجد مش مصدقه (مراد. اكيد ماما مش واخده بالها). فجاه لقيت ماما بتوطي جوه العربيه اكتر و زبر معتز داخل بين شفايف كسها الكبير الملهلط. وفضلوا كده كتير. مراد وشوشني وقاللي خليكي هنا و اتفرجي. ولقيته عدل زبره و غطاه بايديه. زبره كان باين اوي اصلا. و ناشف جدا. كنت بتفرج من مكان محدش شايفني منه. و مراد قام سائل بابا على مشكلة راديتير العربيه. عربيه متهالكه لاسره فوق المتوسطه. و بعد كده لقيته سال ماما هي بتدور على ايه. وقام زاقق معتز. معتز كان عرقان اوي و مشي وجالي مكان ما انا واقفه وعنيا على زبره الواقف اوي. قام موشوشني وقال (شوفي مراد هيعمل ايه). كنت سامعه مراد فنفس اللحظه بيسأل ماما (خليني ادور معاكي. اكيد تحت دواسه من الدواسات). شفت مراد بيوقف زبره جوه المايوه. المايوه بتاعه خفيف اصلا جدا. زبره كان طالع اوي وناشف اوي. ماما كانت وطت اكتر وبقت نايمه ببطنها على الكنبه و بتدور فالدواسه اللي جنب الشباك الشمال. لقيت مراد ركب ماما. ركبها. مفيش كلمه تانيه توصف اللي حصل. نام على طيزها. زبره كله اتحشر جوه فخادها. وعمال يدعك بزبره لحم كسها. وعامل نفسه بيرفع الدواسه و بيدور تحت الكنبه و هو جسمه طالع نازل داخل طالع نازل داخل. اووووووف. كان بيهتك كس ماما. و فجاه سمعت ماما بتزعقله بعصبيه (خلاص لقيته يا مراد. قوم كده وانت بغل. كنت هطفطسني). وقامت ضاحكه. اول موقف ده خلاني متكهربه. ازاي ماما محستش بازبار اخواتي. دول لما بيعملو فيا سنه من كده بنهار و بتعب اوي. و كمان دي مش ازبار نايمه. دي ازبار اصحابها واخدين فياجرا وواضح انها حاجه جامده. مكنتش طبعا اعرفها وقتها. بس بعدين عرفت ان رجاله كتير بتاخد منها. ازبار اخواتي كانت خشب. حديد. و كانت عايمه جوه لحم كس ماما الكبير. ازاي محستش بقضبانهم طول الوقت ده. وقبل ما مراد او معتز يطلبوا مني اني اركز. انا اصلا قررت اركز مع ماما و ردود افعالها. خدت بالي انها بتاخد راحتها اوي طول ما بابا مش موجود. اصلا مراد حركاته كلها كانت سافله وبجحه. تاني موقف حصل اليوم ده هيفهمكم قصدي.

كنا كلنا فقلب الميه. بابا واقف فوش ماما. و انا و معتز جنب بابا وبرضه معتز وشوشني وقاللي (عومي بعيد شويه يا ناردين. وقربي من ماما و مراد شويه لحد ما تشوفي. ركزي يا ناردين مع ردود افعال ماما. ركزي وفكري). وفعلا بعدت و لبست النضاره. معتز كان واقف بيهزر مع بابا. و ماما فوش بابا و مراد لازق فماما من ورى اوي. نزلت بصيت. الميه طبعا مكاتش مبينه اوي. الموج كان عالي. بس انا اصلا جربت اللي بيحصل ده. طلعت لان النضاره مساعدتنيش. ومعتز خد باله و فهمني. اصلا كنت مكسوفه من نفسي ازاي بعمل كده. بس يمكن التشويق و المغامره خلوني اكمل كأني فلعبه مع اخواتي. ماما كانت بتتكلم مع بابا و بتحكي حاجات. و مراد وراها بيكلمهم و حاضنها من تحت بزازها. قريب اوي. ماما برضه مكانتش لابسه برا. بزازها كبار اوي. مع اول موجه عاليه. كلهم نطو. و بابا كان باصص الناحيه التانيه. انا كنت مركزه مع ماما. مع الموجه ماما نطت. و مراد نط. شفت زبره داخل فطيزها. زبره واقف كله جوه المايوه. وفجاه برقت. لقيت ايد مراد مقفشه بز ماما اليمين. بزها كله متعفص. بس لمدة ثانيتين بس. و طبعا معتز لازم يشترك فالهتك. الغريب ان طول الوقت ده. طول الوقت اللي مراد بيدعك كسها و طيزها بزبره. طول الوقت اللي كان بيمسك فيه بزازها و يفعصهم بسرعه. كانت بتبص فحته تانيه. خدت بالي من نظراتها كذا مره. اول نظره لبابا و ليا. انا ببقى اصلا عامله حسابي و باصه بخباثه. اول نظره ليا ولبابا يعني قلقانه مننا. حتى انا اللي عندي 14 سنه افهم كده. وبعد كده تبص فحته بعيده زي الموج او السما. تعمل نفسها بتضحك. فلحظه اصلا مراد مع موجه عاليه مسك بزاز ماما الاتنين. مسكهم اوي لدرجه هيجتني. حسيت ان نفسي ابقى مكانها. بعد كده فوقت نفسي. ايه اللي بفكر فيه ده. دول اخواتي. بس هي ماما ازاي سايباه يمسك بزها كده. ده مفعصهم خالص. مفيش ست مش هتضايق من مسكه زي دي. مواقف كتير تانيه حصلت. و أسوأها لما بابا راح يشتري غدا.

الشط ده كان فيه زي كهف كده. او حته مختفيه عن الشط. منطقه صخريه و فيها طوب ملون شكله جميل. صخره كبيره. لقيت معتز بيقترح بسعاده (تعالو نجمع الزلط الملون ده). و شدونا كده انا و ماما بشكل غريب. بما اني مركزه. فانا كمان كنت مركزه مع اخواتي. قعدونا على الصخره فوش بعض. نفسي تتخيلوا الوضع. انا قاعده على وركي الشمال بس ولافه وسطي لجوه. و ماما مرايتي بالظبط. طيازنا مرفوعه اوي لورا انا و هي. محدش شايفنا. معتز ورى ماما. و مراد ورايا. المنطقه اصلا ضيقه جدا. يخربيت خططك يا مراد. و قصاد عنيا الاتنين. كنت شايفه زبر معتز راشق فكس ماما. اهو كده قريب وواضح. راس زبره محشوره حشر من ورا. وعمال اصلا يطلع قدام و ورا و هو بينقي الزلط. و فجاه لقيت مراد لازق فيا. حسيت بزبره ففرق طيزي. بطنه و كرشه الخفيف لازقين فضهري كله. مش عارفه ازاي لقيتني فنست. محستش بجسمي. يمكن لان فنفس اللحظه معتز شاور لماما على زلطين بعاد. و طلعوا باجسامهم قدام علشان يجيبوهم. وقصاد عنيا. شايفه ماما بتتنطط حرفي و رسمي على زبر معتز. الزلط بعيد. و طبعا معتز قالبها ضحك وعمال يقول (يا قصيره يا اوزعه مش عارفه تجيبيهم). وهي عماله تضحك (ههههه طب وحياتك لاجيبهم يا غلباوي). وفجاه مراد لزق زبره فطيزي وكسي اوي. حسيت ان طيزي هتتشق بجد. لدرجة اني حسيت بالميه المالحه فخرم طيزي من كتر الفتح. وابتدى يخبط فيا اوي اوي بس فالمداري. كنت اصلا حاسه ان كسي غرقان. مش مصدقه. كل ده بيحصل. وشوشني (ركزي يا ناردين مع ماما. ركزي فاللي بتعمله. ركزي وهتفهمي). المشكله اني كنت مركزه اوي لدرجة خلت جسمي يقلد جسم ماما. سمعاها بتضحك (مش عارفه كده. حاول يا معتز). و طيزها طالعه نازله و معتز كان تعبان اوي و بينهج (حاسبي كده يا ماما) وقام خابط كسها كله.[ لقيت نفسي بزنق كسي فزبر مراد. حسيت بنفسي. اتكسفت و بصتله فعنيه. قلتله بكسوف بجد (اسفه مش قصدي). وهو باصص فعيني دعك كسي حتة *** دعكه. خلاني ابتسم كده و افتح بقي كده وانا مخضوضه و عنيا مبرقه فعنيه. لقيته ابتسملي. اتكسفت. اكيد اخويا حس اني بجحه]. وفجاه مراد قال بصوت عالى (حاسبوا كده. فين ام الزلطين اللي تاعبينكم). و قام زاققني على ماما اوي لدرجة اني طلعت برجلي الشمال اللي انا قاعده بيها على الصخره على رجل ماما اللي هي قاعده بيها. بقيت لازقه فبزاز ماما اوي. اوففف. حسيت باللي اخواتي بيحسوا بيه لما بيلزقوا فبزازها. معقول طري وكبير كده. و فجاه مراد قال (مين هيكسب من الفريقين و يجيب اكتر ظلط ملون). ولقيته جاب جردل تاني جنبه كان جايبه معاه. و فجاه قال بضحك يلاااا ابتدوا. ماما كانت بتضحك. وانا كنت هعيط. مراد كان بيهتك شرفي. وعمال يقول (ناردين هاتي الشويه دول). كان بيضحك مش عارفه ازاي. بيضحك و زبره كله ففرق طيزي. كنت حرفيا بتضاجع من مراد. بدات ادوخ. لقيت معتز بيصرخ (ماما الحقي جيبي دول). وقام داخل اكتر فلحمها. شفت بعيني راس زبره بتدخل جوه شفايف كسها. عمال يضحك بجنان (جيبي يا ماما). و مراد عمال ينيك كسي من غير ما يتكلم. مش عارفه ازاي قمت راكبه زبر مراد. ايوه لفيت بجسمي و قعدت بطيزي المفتوحه على زبره. مكنتش قادره. وشوشته وانا بتوسل (كفايه. مراد. انا دايخه). وفجاه سمعت ماما شهقت كده وهي بتقول ايييي ااااه يا معتز جيبهم بقى. برقت. ماما كانت حرفيا بترقص بكسها فوق راس زبر معتز و عامله نفسها بتطلع بنفسها لقدام و ترجع لورا و كانت مغمضه عنيها. كانت شبه بتخطرف. سمعتها بتقول (كفايه كده). معتز كان خلاص طبعا نسي نفسه. وفضل فشخ فزنبورها الوارم. وهي سانده بايديها. خفت عليها. ( ماما انت كويسه). وشها كان فوشي وهي مغمضه وفجاه مراد قال ليها بسرعه (ماما. انت عندك كتير. ماما جيبيهم. يلا جيبييهم بقا). كنت مبرقه فوش ماما و كنت حرفيا بضغط اوي بكسي على زبر مراد. كسي كان بيتنفض كده. نفس احساس الانفجار. وماما سانده و بصوت واطي (ابعد يا معتز اانا كده مزنوقاااا اوي). و مراد تاني بيقول لماما (جيبيهم يا ماما). و فنفس اللحظه دي لقيت ماما كان ايديها سابت و بقت ترتعش شويه و قالت بصوت واضح بتنهيده (اااااه جيبتهم. يخربيتك. جيبتهم). كانت بترتعش اوي. العرق بينقط من خدودها. رجلها بترتعش جدا جدا. وفجاه ماما اتعصبت جامد اوي. صرخت فمعتز (قوم شوف باباك اتاخر كده ليه). وشخطت فمراد و قالتله يلا نمشي. وانت يا ناردين لمي يلا الجرادل دي). و لما مراد و معتز قامو عملت نفسي مش شايفه بس لمحت ماما بطرف عيني اوي بتبص على حاجات اخواتي. بصيت لقيت ازبارهم واقفه اوي اوي. محاولوش يغطوها اصلا. هرم في منطقة زبر كل واحد فيهم. و الراس متحدده خالص. و ماما شايفاهم مشغولين فالكلام و عنيها باصه على ازبارهم و بتبتسم كده ابتسامه هاديه. ساعتها اتجننت. هي ماما بيعجبها اللي بيحصل ده. اللي حصل دلوقتي دي اصله مش اول مره. انا بس اللي مكنتش بركز. مكانتش نيتي بتشوف تلزيق اخواتي فماما حاجه وحشه. بس ابتسامتها دي. و اهاتها و طنطيطها على زبر معتز جنني. طب ما انا كنت حاسه اوي بزبر مراد و حسيت بحاجات بتنزل من كسي. ممكن ماما محستش. اكيد. ده ابنها واي حته فجسمه ملكها.

وانتهى اليوم. وروحنا بالعربيه. متكلمتش مع اخواتي تاني. طول الوقت كنت مشغوله و مهمومه و خايفه. ازاي كل ده بيحصل. ايه الجنان اللي بعمله مع اخواتي ده. فضلت افكر حتى وانا عريانه تحت الدش فحمام الشاليه. فجاه لقيت الباب اتفتح ولقيت مراد واقف على الباب و مطلع زبره من المايوه. كان لسه مستحماش هو و معتز. انا اتخضيت. شهقت. خفت اعلى صوتي. خضه وحشه اوي. غطيت بزازي بدراعي اليمين و شعر كسي. صرخت فيه (مراد عيب كدااا. ماما و بابا كدااا..). لقيته قاطعني و هو بيضحك (ماما و بابا نزلوا يتمشوا تحت مع بعض قبل الغدا. حبيبه يا ستي. وانا مش هضايقك. فين الفوطه بتاعتي علشان استحمى فالحمام التاني. مش عارفه ليه قلبي اطمن لما عرفت ان ماما و بابا مش موجودين. لقيت نفسي بشيل دراعي و بعري بزازي. عملتها من غير قصد اصلا علشان اشاورله على الفوطه. و بسرعه غطيت حلمات بزازي الكبيره بدراعي تاني. اتكسفت اوي و بصيت فالارض. كنت لامحه مراد مبرق فبزازي المضغوطه اللي باظه من فوق و من تحت دراعي. وخد الفوطه و مشي و انا لسه باصه فالارض. اتكسفت اوي. بس استغربت احساسي. مكنتش متضايقه اوي يعني انه شاف بزازي. و فاللحظه دي افتكرت اغتصابهم ليا فالفيديوهات. بس ازاي انا محستش بده. كنت بحس بس باثار الدخول فكسي. كانو بينضفوا جسمي اوي. خلصت و نشفت. و دخلت اوضتي لقيت معتز قاعد على السرير بالفوطه بس و مطلعلي زبره. صرخت فيه (حرام عليك يا اخي بقى). حطيت ايدي على وشي وعيطت بجد بحرقه. مكنتش قادره استحمل اتخض. ولا قادره استحمل قرف. لقيت معتز جري عليا حضني وخد راسي فصدره. حضن رقبتي اوي. لقيت نفسي بعيط اكتر. قاللي اطمني بصوت حنين كده. فضل يهديني وخدني قعدني على السرير. انا كمان كنت بالفوطه. كنت مكسوفه من نفسي و انا قاعده بالفوطه و نايمه على السرير جنب معتز. الفوطه مربوطه عند بزازي و سايبه خالص من تحت. حاولت اخبي كسي. لقيته مسك ايدي وكلمني وهو باصص فعنيا (ناردين. بصيلي. مكنش فيه طريق تاني يوصلنا ليكي. و**** مكنش عندنا اي نيه اننا يعني نغتصبك و نهددك. خالص يا نارديين. ده انت احلى حاجه شافتها عنينا. بس يوم ما شربنا حشيش مراد الزفت اتجنن. لما شافك بنفس الفوطه كده. بنعشق جسمك يا ناردين.). صرخت فمعتز (انا اختك يا معتز. كده عيب. ونبي اطلع بره علشان ماما و بابا). معتز كمل كلامه و هو بيحسس على ضهر ايدي (متخافيش يا ناردين. مراد بعد ما دخل عليكي الحمام نزل و خد بابا و ماما بالعربيه و هيفضل بره لحد ما اقول ليه. علشان يسيبني اكلمك براحتنا.). قلتله بعصبيه (دي خطه محكمه بقى وانتم الاتنين مشتركين فيها). لقيت معتز قاطعني (ايوه خطه. و هتنجح يا ناردين. لازم تنجح. احنا عايشين تعبانين بسبب جسمك اوي. انت ازاي قمر كده. انا عارف اننا مجانين و سافلين. بس مكنش فيه طريق تاني).

دموعي نزلت لوحدها. كنت خلاص اتجننت. لقيت معتز بيقول (ناردين. متخافيش. مش انت بس اللي بتعمل كده. شفتي ماما انهارده. ركزتي يا ناردين. شفتي ماما حست بايه. ليه انت كمان متسيبيش نفسك). كلامه عن ماما خلاني اركز. الموضوع كان شاغلني بجد. سالته وانا مرتبكه (معتز. بص. فيه حاجتين مخوفني اوي. انا مبقتش مطمنه لحد. مبقتش مطمنه حتى لماما. انا سمعتها بوداني بتطلع اهات وجع لما انت كنت لازق فيها. مفيش غيرك يا معتز صاحب ليا. طول عمري انت كنت صاحبي و اخويا الكبير. قوللي يا معتز ازاي ماما بتعمل كده معاكم. ازاي عارفه انكم كده معاها وساكته).

لقيت فجاه معتز خد راسي فحضنه. قرب مني اوي. جسمي لزق فجسمه اوي. اكتر حضن كان بيطمني بجد هو حضن اخويا معتز. اكتر من حضن مراد و اكتر من حضن بابا. حسيت اني مش خايفه و انا خدي على شعر صدره الكتير اوي. لقيته بيكلمني بشويش (اولا يا حبيبتي من انهارده تطمني. مش احنا قلنالك انك بقيتي زوجتنا. زمان كنتي اختنا. دلوقتي شريكة حياتنا كمان. ملكيش غيرنا تطمنيله. ثانيا. انا هشرحلك كل حاجه فوقتها. بصي يا ناردين. امك فاهمه حركاتنا اوي. لدرجة انتي متتخيليهاش. و بتستمتع بيها من زمان اوي. زي ما انت شفتي انهارده بس ده علشان انتي اول مره تركزي. تخيلي يا ناردين بقالنا كام سنه بنعمل كده مع ماما. من كام يا معتز؟. تقريبا من و انا عندي. يا لهوي. من 10 سنين او 9 يا ناردين. طبعا السبب اخوكي الشيطان مراد. كنت 12 سنه تقريبا يا ناردين. و انت كنت كتكوته خالص يا حبيبتي. كنت 7 سنين. كنت اشقى بنوته فالكون. بس ماما كانت مجنانا يا ناردين. الموضوع تفاصيله كتير اوي. اوي. بس الخلاصه يا ناردين. ماما بتستهبل. و طول ما حركاتنا متداريه هي بتبقى مطمنه. هيوجه اوي و بتحب تحرشاتنا اوي ولو افتكرتي كل اللي شفتيه زمان و مكنتيش مركزه فيه هتفهمي قصدي كويس). لقيت نفسي برجع بضهري. كنت فاهمه كلام معتز. كلامه صح و منطقي. لقيتني بقول (ايوه صح. كل يوم يا معتز تقريبا. مره تشد معاها الكنبه. والاقيك داخل فيها من تحت اوي. و مره مراد يمسكها من توتتها وهي على السلم بتجيب حاجات و عامل نفسه بيسندها. يالهوي. ده غير دعك الجسم. بس ازاي يا معتز. دي ماماتكم. انا اختكم. ايه الممتع و ايه اللي هي حست بيه.). لقيت معتز حط ايده على فخادي و ابتدى يطلعها بشويش و بيقرب من كسي. كلمني بهدوء (ايه اللي خدتي بالك منه انهارده.). كان مكمل تطليع كف ايديه. كنت برتعش. رديت عليه وانا بتهته (كنت لازق انت و مراد فماما اوي). لقيته وصل بصوابعه لكسي. لقيت نفسي بشهق. صوتي مكنش طالع مني وانا بقول (معتز حاسب ايديك). مش عرفه ازاي سحت خالص و مقدرتش حتى ابعد ايديه عن كسي. قاللي كملي. لقيت نفسي مغمضه و حاسه بشعور غريب اوي. جلد صوابعه جميل اوي على جلد كسي. حسيت ان رجلي فتحت غصب عني. كملتله كلامي وانا ابتديت اتعب (كنت بتخبط فيها اوي من تحت واحنا على الصخره. حسيتها هي كمان بتتنطط عليك. كان بتاعك داخل بين رجليها كده.). وفجاه شهقت اول ما معتز لمس زنبوري. كان بيتكلم بشهوه اوي. زبره خرج من الفوطه وكان واقف اوي. وعريان خالص. لقيته بيقول (يا بنتي اصلا وهي بتجيب الكياس والشنط من العربيه شفتي كنت زانق فيها ازاي). غصب عني قلتله ااااه. طلعت بوجع اوي. اتكسفت. ضحكلي وقال (متتكسفيش. هو ده اللي ماما كانت حاسه بيه. نفس احساسك الحلو اللي بين رجليكي دلوقتي.). لقيته بيدعك زنبوري يمين و شمال. بيحط صوابعه تحت يغرف الافراذات اللي نازله من كسي و يدهن بيها كل كسي. فجاه اتخضيت. لقيت نفسي فاتحه وراكي اوي. ازاي فتحت رجلي كده و سهلت لاخويا دعك كسي. اتخضيت و حاولت اقفل رجلي. لقيت معتز كمل دعك وهو بيكلمني فودني (ماما ساعتها يا ناردين. كانت بتفتح كل كيس تعمل نفسها بتدور على حاجه. كل كيس. شوفتيني كنت راكب كسها اد ايه. بتاع 5 دقايق. شفتي زبر اخوكي كان فاتح كس ماما ازاي.). حسيت ان جسمي بيتلوى لوحده من تحت مع حركات كف معتز وقاطعته و انا بشهق (ااااه معتز. ايه اللي بيحصل ده. احساس غريب اوي. اااي. ) لقيت نفسي بتكلم بتعب و دوخه و كسي بيغلي و خلاص هيفور. قاطعته و قلتله (معتز. دي كانت بترجع لورا اوي. و كمان مراد لما نام عليها. وعلى الصخره. اييييي. اااااه. لما كنتم بتعملوا المسابقه. معتز. دي كانت بترقص). معتز زود دعك اوي وضحكلي بخبث (كده. قصدك بترقص زي كسك كده). شهقت و بصيت على بين رجليا. و لقيت ايد معتز بتنكح جلد كسي بحنيه و بسرعه و جسمي فعلا كان بيرقص على ايده.و فجاه حسيت بناااااار ولعت فكسي. قلتله و انا باصه فوشه و بعيط (معتزززززز. مش مستحمله. مش مستحملاااااااا اااا ااااي. علشان كده ماما صرخت وقالت جيبتووووهم). ولقيت نفسي مع كلمة جيبتهم دي شهقت وجسمي اترج. و بقيت بنهج اوي. اوي. برتعش. وراكي بترتعش. لقيت معتز كمان زبره بينزل شلال لبن وعمال ينهج. ده ملمسش زبره .(شفتي بقى. ده نفس اللي ماما بتحس بيه معانا كل يوم. هاااا. شوقتك مش كده. متخافيش يا قلبي. نامي دلوقتي و استمتعي باحلى شهوه جاتلك. اطمني و حسي ببين رجلك و بس. بعد ما نتعشى هنكمل كلامنا. المهم. انت موافقه تكوني مراتنا ولا لسه).

مكنتش قادره ارد عليه. قلتله (معتز انا دايخه. سيبني انام. ابوس ايدك). لقيته باس راسي وقال (انا اللي ابوس راسك تطمني و ترتاحي ومتخافيش). وباس شفايفي. مكنتش قادره افتح عيني. باسني برقه بوسه سريعه ومشي. كنت من جوايا بقول جمله واحده (ايوه لازم اعرف ماما ازاي بتعمل كده. ايه الشهوه العجيبه دي.). ونمت. وكنت عارفه ان باقي ايام مطروح مش هتعدي على خير. مكنتش مصدقه اني جبت شهوتي بايد اخويا معتز. بس الشهوه دي حلوه اوي. مممم. حسيت اني نفسي اقول لمعتز كمل دعك متبطلش. بالذات لما حسيت ان كسي بيفتح و يقفل بسرعه. معقول يا ماما انت كمان بتحسي بكده. معقول. ازاي مكنتش باخد بالي. طب وفين بابا من كل الكلام ده. ازاي بابا مش واخد باله. ازاي يسيب ماما توصل انها تحتاج تحس كده مع ولادها.

نمت وانا بفكر. و صحيت و عرفت و اتاكدت من حاجات كتير الليله دي واللي هيحصل فيها لسه. (مستنيه تعليقاتكم على احداث الجزء)

الجزء التاسع

(كما قال احد الكتاب: التفاصيل الممله تشرح الاحداث المهمه. بعد اذنكم ركزوا فالجزء اوي حتى لو ممل فنظركم. و هطلب طلب كان طلبه احد الكتاب من قراءه: اعملو دماغ قبل قراية الجزء ده)

لما صحيت. كنت بجد متلهفه اعرف هيحصل ايه. كنت مكسوفه من نفسي. ازاي ارضى بكل ده. ازاي معترفتش لبابا و ماما بكل حاجه. لكن فجاه كل المشاهد جت فدماغي. كنت شايفاها و انا باصه فالسقف. حركات ازبار اخواتي مع ماما. حركاتهم معايا. المتعه اللي حسيتها لما فرقعت بايد معتز اخويا. يا لهوي على حلاوة الاورجازم لما يكون كسك بيتعجن بصوابع حد تاني. اوفففف. وكمان معتز شكله متمرس. دماغي راحت ففكره غريبه (معقول معتز و مراد بيناموا مع بنات. اكيد. اصل هيجيبوا الجرأه دي منين.). افتكرت لما مراد قفش فبزاز ماما. افتكرت اهات ماما واحنا على الصخره. معقول ماما حست بالاورجازم زي ما انا حسيت بيه. طب هي ليه بتحتاج تحسه من ولادها. بابا فين من كل ده. مفروض هي تحس كده ب بابا مش بولادها. صحيت و اكتشفت اني نمت كتير. حاولوا يصحوني و مرضتش اقوم. اتغدوا من غيري. لما طلعت بره لقيت البيت هادي و فيه صوت جاي من الحمام. اتخضيت اوي. مراد و معتز قاعدين بيتفرجوا على حد فالحمام من خرم الباب. كانو طافيين نور الطرقه والدنيا عاتمه خالص. حسوا بيا. مش عارفه ازاي رجلي ودتني لحد عندهم. مفروض كنت ارجع اوضتي و اسيبهم. لقيت مراد اصلا مطلع زبره و معتز مطلع زبره. الاتنين ازبارهم واقفه اوي. مراد شاورلي بايديه. كنت كاني مسحوره بقصه خياليه. كاني بحلم. مراد وشوشني (تعالي اعرفك ليه ماما بتسيب نفسها تتمتع بينا. تعالي بصي). كنت مرعوبه اوي و مش عارفه هم بيتفرجوا على مين. اكيد ماما. استغربت نفسي اوي. معقول ابص على ماما و هي عريانه كده. لقيت مراد زعقلي بصوت واطي اوي (يلا بسرعه). معتز كان قاعد على طراطيف صوابع رجليه على اليمين. و مراد قاعد زيه على الشمال. موقعين شورتاتهم على الارض وكل واحد فيهم ماسك زبره. انا كنت لابسه فستان نوم قصير. بيتقفل بزراير من قدام. كنت عايزه اعرف فيه ايه. قربت من باب الحمام و وقفت لازقه اوي بين اخواتي. نزلت برجليا و قعدت بركبتيني الاتنين مضمومين على الارض.و وطيت و بصيت. اتفجعت بجد. بابا و ماما عريانين خالص. و ماما عماله تدعكله زبره بصابون. زبره نايم خالص و دبلان كده. وماما سانده بكسها على حرف الرخامه اللي عامل زاويه تسعين. راكبه حرف الرخامه و تقريبا حاطه صابون. برقت. لا ده مش صابون. دي مية كسها بتنقط وهي عماله تتزحلق بلحم كسها كله على حرف الرخامه. مقدرتش اكمل بص. بصيت لمراد لقيته متنح فحاجه تانيه. متنح فطيزي. كان عمال يلعب فزبره الواقف وهو باصص على كلوتي. ندهتله و بصلي. حاولت انزل فستاني بس بسبب اني قاعده على ايدي و رجلي فكان مرفوع خالص لفوق طيزي. مراد وشوشني (شايفه بتاع بابا عامل ازاي. مبيقفش خالص يا نارديين.). رجعت ابص لقيت ماما مغمضه و عماله ترقص بكسها و الرخامه اصلا دايسه على زنبورها و ماسكه زبر بابا بايديها وعماله تحلب فيه. كان ابتدى زبر بابا يقف. حسيت بايدين اخواتي على فخادي من ورى. اتخضيت. معتز وشوشني (متخافيش يا حبيبتي. اتفرجي و شوفي ماما قدوتنا بتعمل ايه). رجعت اتفرج و انا حاسه بايدين اخواتي وصلت لكلوتي. ايديهم بتتحرك على طيزي. حسيت برعشه كده. زي زغزغه فكسي. ماما بتمص شفايف بابا زي المجنونه. ماما جسمها يجنن. سمعتها. صوتها عالي. بتقول (وقفه بقى عايزه اتناااك) ولقيتها قعدت على الارض. طيزها كبيره اوي. ماما قعدت على مشط رجليها. ايدين اخواتي بتفتح رجليا الاتنين بعيد عن بعض. بصيت لمعتز بكسوف. بصيتله فعنيه. كان لسه بيلعب ففرق طيزي. باصص فعنيا و بينهج و بيدعك زبره بالايد التانيه. بصيت على مراد لقيته متنح فشفايفي. بصيت على ايده اللي بتحلب زبره جامد اوي و لقيته رفع ايده و ابتدى ينزل الكلوت بتاعي. [بصيت لعينيه و انا فاتحه بقي. وهو متنح فعنيا. كان مش قادر يتكلم بس عنيه بتقول نفس الكلام اللي عين معتز بتقوله. بتقول (بنعشقك يا ناردين). حسيت ان جسمي بيلعب لوحده. برقص بوسطي. حد فيهم بقى يبعبص طيزي. شهقت. بصيت لمراد و شهقت و فتحت بقي بخضه. لقيته بعبص خرم طيزي اوي. شهقت و انا بصاله. كان خلاص كسي ابتدى ينزل عسل. و صوتي كان رايح. طالع بحشرجه اوي من الانفعال. وشوشته (مراد. بتعمل ايييييه). لقيته ابتسملي اوي و قال (ببعبص خرم طيزك يا ناردين)]. و فجاه لقيت نفسي بفتح وراكي و بتشنج اوي و جسمي بيتمطع لوحده و كاني هنفجر من عند كسي. كنت لسه مبرقه فعين مراد وفجاه لقيت دفعة عسل لزج نزلت من فتحة كسي. مكانش بيبي. معرفش ايه ده. بس اول ما خرج من كسي لقيت نفسي ببتسم وانا باصه فعين مراد. هو كان شايفني بشهق و برتعش وببتسم. لقيت نفسي بقول غصب عني (انا جيبتهووم ممم). وفجاه لقيت مراد بيضحكلي. اتكسفت اوي اني قلت جبتهم. كنت لسه جسمي بيترج اوي من الرعشه. لقيت مراد بيقوللي اتفرجي. ماما قاعده على ركبها و فاتحه وراكها فشخ فشخ. و نازله مص هيستيري فزبر بابا. معتز و مراد مسكو ايديا الاتنين. مراد حط ايدي على زبره.

و معتز برضه. لقيت ايديا الاتنين ماسكه ازبار اخواتي. معتز وشوشني (اتفرجي و متقلقيش. شايفه لسه زبر بابا نايم ازاي. شايفه ماما بتدعك كسها بايديها و بزازها بالايد التانيه ازاي.). كنت بتفرج. وحاسه ان ازبار اخواتي غرقانه. ميه لذجه كده. بس مخليه دعكي لازبارهم سلس اوي. كانو هم اللي ماسكين كفوف ايديا و بيدعكوا بيها ازبارهم. مكنتش قادره اشد ايديا. كنت اصلا لسه برتعش من الشهوه اللي جاتلي لما مراد بعبصني. ده بعبصني و انا ابتسمتله. اكيد كده هيفهمني غلط. هيفهم اني. اااااه. شهقت و قلت اه صغيره اوي لما حسيت ان مراد قفش بزازي. مكنتش لابسه برا. ماما عماله تشفط زبر بابا. و صوت كلامها باين (هيجانه يا عمرو. يلا ابوس ايدك.). و ماما قامت نازله دعك فزبر بابا بايديها الاتنين بعنف. و كسها بينقط نقط لذجه شفافه. و فجاه خدت بالي ان اخواتي سايبين ايديا واني غصب عني بقيت بقلد ماما و عماله ادعك ازبار اخواتي بكفوف ايديا. معتز و مراد كانو حاطين راسهم على كتافي. شفايفهم عند وداني. و ايدهم بتلعب فبزازي. فعصوهم فنفس الوقت. لقيت ايدي بتقفل على ازبارهم. مراد شهق (اااه يا ناردين. كملي دعك. كملي يا حبيبتي يا اختي). و لقيتني بتفرج و انا مش عارفه ازاي بقيت طالعه نازله على ازبار اخواتي بدون خجل. ولقيتهم بيفتحوا زراير فستاني. مكنتش حاسه اصلا. كنت مبرقه فاللي سامعاه و شايفاه من ماما و بابا. اخيرا زبر بابا وقف. ماما بتضحك. لقيتها نيمته على ارض الحمام. لفت و ادت ضهرها ليه. ووشها ليا. انا برقت فشكل جسم ماما. ووشها. مش دي ماما اللي انا اعرفها. لا مش هي اكيد. و فجاه ماما قامت فاتحه وراكها و تنت ركبها و قعدت على مشط رجليها و مسكت زبر بابا دخلته جوه كسها. وفجاه انا و اخواتي الولاد سمعنا شهقه. ماما غصب عنها صوتت بصوت عالي شويه وقالت اااه كسييي. اتخضيت. كنت عايزه اخلي مراد يبص. مكنتش مصدقه. لقيت فجاه مراد و معتز فردو ضهري وانا قاعده بطيزي على قدمي. وقامو مقلعيني هدومي. ازاي فتحوا الفستان من غير ما احس. ازاي. بصيت لقيت نفسي فجاه ملط و بزازي واقفه اوي. الفستان وقع من على لحمي الفاير فثانيه. اللي منع الفستان انه يقع على الارض هو ايديا الاتنين اللي لقيتها لسه نازله دعك فازبار اخواتي. لقيتهم هم الاتنين كل واحد مسك بز من بزازي و مسك فرده من طيازي. بصيت لمعتز و انا مش مصدقه. بصيت على بزازي اللي فايدين اخواتي. ازاي مستسلمه و سايباهم كده. و طيازي دي. ازاي حسيت احساس حلو كده و انا فردتين طيازي قاعدين على ايديهم. وشوشت معتز (معتز. حبيبي. انا اختك.سيبني). لقيته فجاه باس تحت ودني وقفش بزي اكتر. غمضت عيني و شهقت بالراحه اوي وبصيت لمراد اللي كان بيقلعني الفستان وبيرجع ايدي على زبره. (مراد. انا اختك يا مراد. بس كده كفايه). لقيته هو كمان باس تحت وداني اللي من ناحيته. مراد وشوشني (اتفرجي يا ناردين). بابا عمال يخبط كس ماما. بس شكله تعبان. كنت سامعه صوت ماما كانها بتصرخ من جواها (نيك. نيك. نيك يا عمرو قبل الولاد ما يصحوا).

وخلاص اخواتي كانوا رسميا استحلوا جسمي و اعتبروني مراتهم. كانو نازلين دعك فلحمي كله و انا بتفرج. ايد بتدعك بز كامل بالبطن اللي تحته و ايد بتدعك ضهري و طيزي. وفجاه بابا بقى يخبط ماما اوي. سامعين صريخها الجنسي. و فجاه حسيت اني سايبه نفسي خالص. اخواتي نازلين بوس فرقبتي. دعك فطيزي. تقفيش فبزي. غصب عني تنيت ضهري. رجعت بكتافي لورا. ماما صويتها بيعلى. وفجاه لقيت مراد و معتز شفطوا حلمات بزازي زي ما عملوا فالعربيه. بس فوق كده كنت حاسه ان عقلة صوباع حد منهم كانت جوه خرم طيزي. وشوشت معتز (ابوس ايدك يا اااااه تيزييي) وفجاه لقيت صوباعه بالكامل دخل فطيزي. و حلماتي جوه شفايفهم. شهقت. صرخت بصوت مكتوم. معتز هو اللي مدخل صوباعه وشكله داهنه بفازلين. كنت هفقد الوعي. بصتله فعنيه مش مصدقه (معتز ااا انت بتتتااا ااه بتعمل ايه). لقيته ضحكلي اوي ووشوشني و هو سامع زيي ترزيع بابا فماما. وماما عماله تنهج فالحمام. وفجاه لقيته بيقول (مبروك يا ناردين. خلاص فتحت طيزك يا احلى اخت). وفجاه دخل صوباعه للاخر و معرفش هو لمس ايه جوه طيزي وفنفس اللحظه لقيت معتز و مراد شدوا حلماتي بسنانهم اوي اوي اوي. و صوباع معتز جوه طيزي اوي. ولقيت نفسي بعمل شلال عسل صغير من كسي. و كسي عمال يرتعش. لقيت اخواتي لزقوا فيا و انا برتعش جدا. و رجعوا يحلبوا ازبارهم بايدي تاني. كنت فدنيا تانيه. نسيت اصلا اني بتفرج على ماما. مش حاسه غير بحلاوة شعور الاورجازم اللي بتجيلي كل شويه. مراد لقيته بينهج و معتز بينهج. ازبارهم سخنه. بابا زبره نام تاني. ماما نزلت تمصه. بتمصه علشان يقف. بصيت على ازبار اخواتي. لقيتهم اكبر بكتير من زبر بابا. واقفين علطول. ومش عارفه ازاي سخنين كده. مراد وشوشني (انا مش مصدق نفسي يا ناردين ااااه ادعكي يا قلب اخوكي. ادعكي يا لبوااا). وجع مراد هيجني اوي. حسيت اني مبسوطه اني شايفاه كده. معقول هو كمان بيبقى مبسوط لما بيشوفني موجوعه كده. ومعتز كمان. الاتنين بيسمعوا صوت توسلات ماما لزبر بابا. كل اللي بيحصل ده بسبب زبر بابا الضعيف. معقول يا بابا. زبرك ده هيج ماما على اخواتي. و هيج اخواتي عليها و عليا. و فجاه مراد زقني. شاور لمعتز يبص. وانا بصيت. ماما سابت بابا اللي ابتدى ينشف وخلاص زبره موقفش ومكملش النيكه. و ماما عماله تزعقله بصوت واطي وعماله تدعك كسها (عاجبك كده. عاجبك كده. كل يوم اعمل فنفسي كده بسببك. عاجبك كده). مراد زقني. بقى يتبادل الفرجه زي المجنون مع معتز على منظر ماما و هي بتنيك نفسها. عماله تنيك جامد. عماله تقول (مش حرام تخليني اوصل للقرف ده). و اخواتي خلاص على اخرهم. و فجاه مش عارفه ازاي عملت كده. وقفت ولعت نور الطرقه. ونسيت اني عريانه ملط. و لعت النور وفجاه هم الاتنين بصولي. و ازبارهم واقفه. و فجاه هم الاتنين تنحوا فجسمي. ولقيت مراد قال وهو بيحاول يكتم صوته (يخربيت بزازك يا ناردين). وقام شاهق وفجاه زبره نزل شلال لبن فايده و اللبن دلدق على الارض و معتز كمان لقيته قال (يخربيت بزازك). اصلا مكنش لامس زبره. معتز جابهم عليا من غير ما يدعك زبره. كنت مبرقه فلبنهم اللي خارج نافوره. وفجاه لقيت مراد شدني بعنف. قعدني على الارض وماما عماله تقول كلمه واحده سامعينها (عايزه زبررررر عايزه زبرررررر يا عمرو. زبرررر زوووووبر). وفجاه لقيت اخواتي بيدعكه ازبارهم اكتر و قاموا منزلين على بزازي الاتنين كمية لبن رهيبه اوي. لبنهم فضل ينزل لمدة دقيقه. مكنتش عارفه اسمع صريخ ماما وهي بتقول اسم زووووبر و لا اركز فالازبار الواقفه اللي نزلت على لحمي لتاني مره فاقل من 5 دقايق. لبن اخواتي الاتنين دخل ففرق بزازي. اصله كبير اوي. لدرجة انه جمع لبنهم كله. لقيت مراد بيوقفني و بيبتسم (يخربيتك يا ناردين. يخربيتك. يا ريتك مراتي مش اختي بجد. يلا البسي و نضفي نفسك كويس). ولقيته خبط فجاه. (ماما يلا عايز ادخل الحمام.). ماما ردت وهي بتنهج (ح حح حاضر يا مراد). لقيت نفسي ببص على ماما و بابا. بابا ابتدى يلبس هدومه. بس ماما مكمله دعك فكسها و شايفاها بتقول لبابا بشفايفها (استنى ابوس ايدك). و فجاه مراد نده تاني. وانا بتفرج على ماما. ماما كانت شبه بتعيط و بتدعك كسها. ردت على مراد. صوتها غصب عنها طلع بصريخ (قلتلك يا مراد حاااضر اهووووو ). وبدات تدعك اسرع و اسرع. كانت دموعها بتنزل. مراد خبط اجمد و زعق (يلا يا ماما مزنوووق). لقيت ماما ردت بصريخ (حراااام عللليك استنااااا. ااااه). وفجاه مراد صرخ (يا ماما هعملها على نفسي. هدخل عليكي كده.) لقيت ماما يا عيني سابت كسها. و مسكت وشها عيطت بحرقه. اوي. معتز كان بيشوف معايا عياط ماما. وفجاه مراد قاللنا يلا تعالوا.

لبست فستاني بسرعه ولبن اخواتي غرق الفستان اوي. واخواتي لبسو هدومهم. و نضفوا الارض ودخلنا كلنا اوضة معتز و مراد. لقيتهم قفلوا الباب بالمفتاح. ولقيتهم كتفوني. (مراد: وطي صوتك. متخافيش ماما و بابا هيدخلوا اوضتهم علطول. انا حافظ ماما. هتحاول تتناك تاني). سالت مراد (مراد دي كانت بتعيط فالحمام. بتعيط اوي. ليه كده.) معتز رد عليا ( علشان مراد مدلهاش فرصه حتى ترتاح بايديها). مكنتش فاهمه حاجه. لقيت مراد قاللي (هتشوفي بعنيكي كمان شويه فقره لازم تحصل يوميا. امك غصب عنها ملقتش غيري انا و معتز علشان ترتاح. بزمتك ماما جسمها يحتاج شاب ولا راجل عجوز.).

قعدنا و شغلنا التليفيزيون. لقيت معتز واقف فالبلكونه. مكنتش عارفه ايه هيحصل. ماما و بابا دخلوا ينامو. و اخواتي مبصوش على بابا و ماما. طبعا علشان مفيش خرم مفتاح فالباب. لو كان فيه سم واحد يبصوا منه اكيد كانوا بصوا. لقيت مراد قعد جنبي على الكنبه. كلنا غيرنا هدومنا. انا طبعا غيرت علشان اولا هدومي و جسمي كانو غرقانين بلبن اخواتي. يادوب مسحتوا بمناديل و لبست بيچامه. بنطلون و فوقيه جاكت بيچامه بزراير. لبست سنتيانه علشان كنت مكسوفه من اخواتي اوي. مش عارفه هتصدقوني ولا لا. بس برغم اللي بيعملوه ده كنت مطمنالهم. خصوصا بعد اللي شفته من ماما. بس برضه خطتهم الغريبه فانهم يعرفوني هيجانهم. دول اغتصبوني. يالهوي انا حتى مش مصدقه الجمله. اخواتي الكبار الولاد اغتصبوني انا اختهم ناردين الصغننه اللي لسه فاكه الضفاير بتاعتها من سنتين بس. اغتصبوني و اغتصبوا شرفي و غشاء بكارتي قطعوه وصوروني. بس برضه مطمنالهم. مهو انا مش قادره انسى انهم اخواتي الكبار. دول صحابي و اكتر ناس بحكيلها كل حاجه. انا احساسي بجد ساعتها اني كنت فحلم. حلم غريب و عجيب. طبعا طبعا خلاص كده انا فهمت ماما ليه بتحب تدعك من اخواتي. بس مش معقول ده يكون حقيقي.

مش شفافه خالص خالص. بس مجسمه ازبارهم اوي. ولابسين فانلات حمالات بيضه. شورتاتهم كانت مجسمه كل مل فازبارهم. وهم ماشيين راس زبر كل واحد فيهم كانت بتحرك الشورت معاها. ولا كانهم عريانين بجد. كنت قاعده على الكنبه بتفرج على التيليفزيون ومراد جالي قعد جنبي و ابتدينا نتكلم. (مراد: ها يا ستي اسألي كل اللي نفسك فيه. بصي يا ناردين انا عارف انك اصلا مش مصدقه اننا قاعدين و بنتكلم فحاجه زي دي عادي كده. عارفه. معتز كان معارض اننا نبتدي معاكي دلوقتي. كان شايف انك لما تتجوزي احسن). قاطعته بعصبيه (انت مجنون يا مراد. انتم اخواتي. تبتدوا ايه و تخططوا لايه. انا ناردين اختكم يا مراد). (مراد: حبيبتي. انا عارف انك هتقعدي فتره مش مصدقه. بس انا متاكد انك برضه هتوافقي و هتتجوزينا. من اول لحظه و انا براقب ردود افعالك معانا. كنت بركز فردود فعل جسمك. وفيه فرق كبير يا ناردين. اوقات كتير الجسم بيعمل حاجات من غير ما العقل ياخد باله منها). رديت عليه باني فاهمه كلامه (قصدك حركات لا اراديه من غير تفكير ومن غير ما ناخد بالنا اننا عملناها او بنعملها). (مراد: عليكي نووور. حبيبتي. انت طول عمرك اختنا الصغيره. ضحكتنا و فرحتنا و الحاجه الحلوه فبيتنا. بس الحاجه دي كبرت و بقت حلوه اوي. انا عارف اني انا و معتز وسخين. انتي اختنا. بس بجد يا ناردين من زمان مش مستحملين. انت مفيش انثى فجمالك. محدش فالدنيا بجد كده. هتصدقيني اني و**** مفكرتش اتحرش بيكي او المسك. زمان يا ناردين. لما ابتديتي تكبري. جسمك مبقاش ساعتها زي الاول. كان فيه حاجه غريبه. كنت بحضنك باخوه اوي بس فجاه ومن غير ما اتعمد حسيت بتغير جسمك و انوثتك. وانت يخربيتك فلقة قمر و المصيبه انك كنت بتقربي مننا اكتر و غصب عننا بقينا نتلذذ و نحس بسكس لما بنلزق فيكي. مبقيناش قادرين نتحكم فمشاعرنا يا ناردين. صدقيني صدقيني. واللي بوظ حياتنا اكتر هي ماما. هي اللي خلتنا نعشق القرف ده. انت فاكره اننا بنكون مبسوطين بعد ما بنعمل حاجات سافله مع ماما. ابدا. بنكون قرفانين بجد. لكن انت اللي نفسنا بجد تكوني لينا. سواء انا او معتز بنكون بجد طايرين فالسما لمجرد انك بتضحكي.)

غصب عني اتكسفت من كلام مراد و ضحكت ضحكه خفيفه اوي لما قال بتضحكي. لقيته لعب فشعري و حرك صوابعه على خدي و قام فاجاه شادد دقني و قام شافط شفايفي جوه بقه. معرفش ازاي عمل كده. ومعرفش ازاي سبت نفسي. احساس البوس ده حلو اوي. اوي. الست او البنت بس هي اللي تعرف قيمة بوسة الشفايف. الرجاله يمكن شهوانيين اكتر و البوس بالنسبالهم تضيع وقت. عايزين يقفشوا و بس. لكن البنت بجد روحها بتتسحب من شفايفها طول ما شفايفها جوه شفايف حد تاني. و بعد تجارب كتيره احب اقوللكم وانا دلوقتي 18 سنه. احب اقوللكم ان مش مهم شفايفك تبقى فبق مين طالما شفايفه بتحبك. سواء راجل او ست او بنوته صغيره حتى. انا باستني كل انواع الشفايف وكلها كانت بجد نفس احساس بوسة مراد على الكنبه. كان عمال يشد شفتي اللي تحت. ويلحس لساني. و يمص الشفه اللي فوق و يلحس دقني. كان ماسكني من رقبتي. كنت سايحه. كانت روحي بجد بتتسحب مني. كنت حاسه ان شفايفي بتسحبني لدنيا تانيه. بتسحبنييييي. ااااه. لقيت نفسي سايبه شفايفي و لساني و وشي كله لمراد. وفجاه خدت بالي. زقيته. بصيت فالارض و بعدت عنه. فضلت عالكنبه بس بعيد. وزوبره كان واقف اوي اوي. لقيته ابتسم و كمل كلامه. (مراد: شفتي بقى رد فعل جسمك يا ناردو). انا رديت بعصبيه (رد فعل ايه مانا زقيتك). (مراد: كدابه). (انا: مش كدابه. محستش بحاجه). فجاه لقيته قرب و لزق فيا و قاللي (كدابه). وقام شافط شفايفي تاني و لقيته مسك طيزي وانا قاعده حتة *** ماسكه خليتني انا نفسي اعض شفته غصب عني. اروع لحظه عدت عليا فعمري لحد دلوقتي وانا بكتبلكم. لحظة عضى لشفة مراد. حسيت اني عايزة امص دمه. عايزه اقطع شفته. معرفش ازاي حسيت بكده. بس لقيت نفسي سايباله شفايفي وعماله اتكلم بصوت هيجان خالص (مراااد. بس بقااا. اااه مراد. مينفعش انا اختك. اااه مم اا مرااااد بس كده غلط. كدااا ممممم). وفجاه ساب شفايفي. معرفش سابها من امتى. انا فتحت عيني لقيت نفسي فنفس الوضعيه. ضامه شفايفي كاني بتباس. معقول بوسة اخويا دوختني كده و نستني الزمن. كان مبتسم و قال (شفتي رد فعل الجسم).

قفلت رجلي بكسوف و بصيت فالارض. اتكسفت اصلا اني اتكسفت. لقيت نفسي بمثل اني متعصبه. (مرااد. انت مجنون و قليل الادب. لاء طبعا محستش بحاجه. وماما كمان محستش بحاجه. وزي ما حذرتك قبل كده. اياك انت و معتز تلمسوني. وحتى ماما. ماما مين يا مجنانين انتو اللي هتسيب نفسها كده تحس بحاجات عيب. انتم عبط و هبل. المخدرات اللي بتتطفحوها مع احمد و محمد بوظت دماغكم. انت فاكر ان ماما عايزه تنام معاكم فسرير زي المتجوزين). لقيته قاطعني بهدوء رهيب وهو مبتسم (امك طبعا مش بتفكر كده. اكيد عمرها ما اتمنت او تخيلت اننا ننام معاها. انت مجنونه. المشكله انك لسه صغيره اوي و مش هتفهمي. يا ريتني سمعت كلام معتز. عارفه. كان شايف انك صغيره و مش هتفهمي غرائز البني ادمين. بصي يا ناردين. ماما تعبانه اوي اوي. الحاجات دي ابتدت من زمان اوي ايام ما كنا صغيرين فاعدادي و فثانوي. بابا بسبب ضغطه وسكره و قلبه و تعب عضمه. ما انت عارفه. بذكائك يا ناردين. ماما كست هتشبع منه؟ المهم. بدون تفاصيل ملهاش لازمه. هقوللك الخلاصه. ماما اوقاات كتير بتبقى متعمده تخلينا نلمسها و ندعكها. فالاول كنا مش مصدقين و خايفين. و مليون موقف بينولنا العكس يا ناردين. انا مش هقول تفاصيل بس بعد اللي هيحصل انهارده هسيبك لضميرك. والصبح بكره ردي علينا.)

رديت عليه بخوف (ايه اللي هيحصل يا مراد). لقيته رد بصيغة تحدي (شوفي يا ستي. علشان تعرفي اني مش بحور عليكي. ماما دخلت حاولت تاني تعمل سكس مع بابا وبرضه بتاعه كان وحش وهي نامت متنرفزه وهتصحى دلوقتي شايطه و هتطيح فينا كلنا. طبعا انت هبله ومش بتركزي خالص ماما بتتعصب علينا امتى وليه واوقات اصلا بنبقى معملناش حاجه. المهم. ماما هتخرج حالا تشخط فينا و تقول منمتوش ليه وهتشتمنا وتزعقلنا. لو حصل يا ناردين. هتصدقيني). لقيت نفسي برد عليه وانا متشوقه بجد. كانها لعبه او فيلم. نسيت انه بيتكلم على ماما. قلتله بسرعه (مستحيل. اللي بتقوله ده حتى لو حصل هيبقى صدفه). لقيته ضحكلي اوي بجد وقال (طب لو قلتلك انها هتطلع من الاوضه لابسه لبس سافل اوي هتصدقيني.). معرفش ليه كلامه حركني. اصل ماما فعلا لبسها اوقات بيكون بشع وبالذات دايما لما بابا بيبقى نايم.

وفجاه لقيت ماما خارجه من اوضتها متعصبه. ملحقتش اشوفها. لقيتها دخلت الحمام بتغسل وشها. من خوفي قمت اشوفها. لقيتها ملط. ايوه ملط. لابسه قميص نوم قذر قذر قذر قذر. ولقيتها خلصت و زعقتلي و زعقت لاخواتي. (انتم منمتوش ليه). وفضلت تزعق على حاجات هبله خالص وقامت قعدت على الكنبه. شغلت التليفيزيون. كانت شبه ملط. هي هي نفس الهدوم اللي بتلبسها كل يوم. بس يمكن اخواتي فوقوني وعرفوني ان ماما شرموطه. شرموطه لولادها. واللي حصل باقي الليله اكدلي كده. وعلشان كده انا اللي خليت بعد كده ماما تحمل من مراد. بعد احداث مطروح دي بسنه. (هتعرفوا الجزء الجاي. مستنيه تعليقاتكم. معلش عارفه جزء ممل. بس تحضير لاحداث مشوقه هتحصل. اللي مش هيعلق هزعل منه)

الجزء العاشر

(كما كتبت في نهاية هذا الجزء. ساكتب فالبدايه ايضا. مينفعش بنت او ست تعمل علاقة محاارم غير لو هي بتعشق المحرم ده. عمرنا كستات ما بنعمل سكس مع محاارم علشان هيجانين وبس. علشان كده نسبة علاقات الاخوات اكتر بكتير من علاقات الولاد بامهاتهم. الجزء ممل انا عارفه. بس كان لازم تعرفوا ازاي مشاعري و تفكيري ومنطقي و احساسي اتغيروا. مش عارفه فاهمين كلامي ولا لاء بس انا مستعده لنقدكم حتى لو كتبتولي انه جزء ممل)
معرفش معتز و مراد ازاي عارفين و حافظين اللي ماما هتعملوا. ماما كانت كانها عريانه ملط. كانت لابسه قميص نوم حمالات خفييييف يااااي خفيف اوي عيب يتلبس بجد. بس ثانيه واحده. ايه ده. طب ما انا اصلا علطول بشوفها لابسه كده. ماما اصلا كل هدومها بالذات ال 5 او 6 سنين الاخيره. وفعلا انا متاكده ان عمر ما بابا كان موجود. ايوه صح. لا برضه. ما هو عادي بابا بيبقى موجود برضه اوقات. انا مش فاهمه حاجه. يعني ماما قاصده تهيج اخواتي ولا متقصدش. اكيد متقصدش ومحدش اصلا يجي فباله كده حتى بابا. بس ازاي انا مكنتش باخد بالي من سفالة لبس ماما. يا لهوي. اصلا ازاي مخدتش بالي من لبسي انا فالبيت. ماما عمرها يعني ما قيدتني بلبس طويل او واسع. بس انا فاكره انها بقالها مثلا 4 سنين او 3 وهي دايما تحذرني اقعد بلبس مغري. كانت بتقول دايما (اخواتك كبار يا نارديين مينفعش خلاص تقعدي عريانه قصادهم). بس هي فنفس الوقت مرات كتير اوي كانت بتقعد زي دلوقتي. قميص نومها شفااااف اوييي. تتصدم لما تشوفه لانك هتحس انك شايف لحم مره ملط قصادك. هتتخض من شكل بزازها. من شكل كلوتها البمبي اللي لونه اصلا باين. قميص حمالاته بتتربط من فوق كانه فيونكه على كل كتف. حمالات رفيعه وطوييييله لدرجة ان بزاز ماما من الجنب خارجين اوي. انا ازاي كنت اصلا بشوفها كده قبل كده و مبتكسفش. يمكن علشان اخواتي الملاعين زرعوا جوايا فكره وحشه عن ماما. اصل برضه الدنيا حر فالبيت. مش معقول ست هتخنق نفسها قصاد ولادها. حلمات بزاز ماما كاني شايفاها ملط. لونها باين. بزازها كلها حرفيا متحدده و كبيره اوي و باينه بحلماتها الاتنين. و لابسه كلوت كبير من المريحين بتوع البيت. الكلوت باين اوي تحت هدومها. باين و مغطي طيزها. و تحت طيزها كانها مش لابسه. بالذات مع النور و الاضائه. كانت الصاله منوره و النور مخلي رجلين ماما عريانه اوي. هي كانت عريانه فعلا. الفستان مش قصير و مش طويل. لحد فوق ركبها كده. بس فعلا مغريه اوي. انا اتكسفت بجد من منظرها.

ماما بعد ما زعقت فينا معتز قال ليها اننا هنلعب مونوبلي فالاوضه بتاعة ناردين. مفهمتش اشمعنى اختار اوضتي مع ان الشاليه فيه اوضه كمان ليه هو و مراد. بس عرفت بعد كده لما دخلت الاوضه. الباب كان فوش الكنبه اللي ماما قاعده عليها. و الباب طبعا فيه الحته المحببه لاخواتي. فتحة كانت لترباس قديم و اتخلع. اول ما دخلنا مراد قاللي (بصي يا ناردين وقوليلي رايك فلبس ماما). قعد جنبي على الارض وانا بصيت لاني كنت مشدوده اوي باللي بيحصل. بس قبل ما ابص خفت. حسيت انه كفايه كده وعيب ابص على ماما. قلت لمراد (عادي يا مراد زي ما بتلبس كل يوم. دي قاعده قصاد ولادها). لقيت مراد بص فعنيا اوي وابتسم وقال (عارفه يا حبيبتي اكتر حاجه بحبها فيكي ايه. انك مبتعرفيش تكدبي. جميله خالص بجد. بيبان عليكي يا روحي. عنيكي بتكون خايفه و مش بتعرف تداري الكدب. بصي يا ناردين و كلميني بصراحه. ومن غير اي كسوف). بصيت من العين وانا بعض شفايفي و مكسوفه. ولقيت نفسي سرحانه و بتكلم و انا خايفه (مممم يعني ماما قاعده على الكنبه حاطه رجل على رجل. فستانها شفاف اوي يا مراد. مكنتش باخد ازاي قبل كده انه سافل اوي.). قام قاطعني فاجاه وقال فودني من غير ما ابصله (وفنفس الوقت هي علطول بتقوللك عيب انت كبرتي و اخواتك كبار). لقيت نفسي بكمل (بس يا مراد. ما هو عادي ما احنا فالاوضه و مفيش حد). لقيته ضحكلي وشاور لمعتز وقاله يلاا. انا اصلا خدت بالي ان زبر معتز باين و بيرقص بسبب الشورت الخفيف اللي هو لابسه. و لقيته فتح باب الاوضه و قفل الباب. سمعته بيقول لماما انه زهق من اللعب. بعد ما خرج لقيت مراد بيقوللي بصي واتفرجي. شايفه ماما بتكلم معتز ازاي و زبره قصاده كبير و باين.). كنت ببص فعلا و لقيت معتز بيشرب ميه و هو واقف قصاد ماما علطول وزبره بجد شكله مقرف و باين مدلدل كده و بيرقص وهو ماشي. خدت بالي اني مركزه مع زبر اخويا اوي. هو مش ضخم زي بتاع مراد. خدت بالي ان ماما باصه على زبر معتز اوي. ايوه متاكده انها بتبص عليه وهو عامل نفسه مش شايف. وقام قعد جنبها مسك موبايله. حكيت لمراد عن اللي شفته و هو بص شويه. كانت ماما قاعده وحاطه رجلها الشمال على اليمين و نايمه بجسمها كده للجنب و فستانها مرفوع اوي ومعري تقريبا فخادها كلها. و بزازها عرياااانه خالص خالص. الحمالات ساقطه اكتر وهي قاعده. يا لهوي. حلمات ماما خلاص هتخرج من الفستان. وكلوتها باين اوي. كانت ماسكه موبايلها وعماله تلعب لعبه.

مراد قاللي فجاه (يلا اخرجي اعملي نفسك هتجيبي حاجه و ارجعي الاوضه و انت بنفسك هتقوليلي اللي خدتي بالك منه. استغربت طلبه بس خرجت. عملت نفسي هجيب الشاحن بتاع موبايلي. ماما قامت حسيتها اتخضت و عدلت نفسها. مكنتش بجد باخد بالي من التفاصيل دي. ازاي مكنتش ملاحظه. اصلها فجاه نزلت رجلها ورفعت حمالتها. قلت يمكن صدفه. الفضول خلاني افضل قاعده شويه. ماما كانت شكلها منفوخه مني. انا فعلا من ساعة ما خرجت من الاوضه وهي كانها مش مبسوطه. ايوه. افتكرت. ده هو هو نفس رد فعلها اللي بيحصل لما بدخل عليها و اخواتي بيدعكو جسمها. كانت دايما علطول تغطي نفسها بالكوفرته. او تنزل هدومها. وفجاه ماما خرجتني من تفكيري و زعقتلي (يلا كفايه سهر يا ناردين. يلا ادخلي اوضتك نامي. يلا هننضف الشاليه بدري الصبح قبل البحر). وفعلا قمت و انا من جوايا مذهوله. ازاي مكنتش باخد بالي من اللي ماما بتعمله. دي كانت بتسرحني كتير علشان اخواتي يدعكوا شرفها من غير ما تبقى مكسوفه مني. رجعت الاوضه و انا مصدومه.

مراد ابتسملي وقال (انا متاكد انك خدتي بالك. بصي بقى علشان تتاكدي اكتر. بصي و اسمعي. بصيت وبرقت. لقيت ماما رجعت لنفس وضعها الاولاني. اسوا كمان. كلوتها باين اوي من ورى. و فجاه معتز قال لماما (ماما شفتي الفيديو ده.) وقام لازق فيها اوي. اوي. لدرجة ان جسمه دخل تحت طيزها. برقت. اصلي لقيت ماما عضت شفتها كده اول ما معتز لزق فيها. لقيتها رفعت فردة طيزها الشمال اكتر. معتز زنق نفسه اكتر. عمال يضحك وزبره يا لهوي. وااااااقف زنهاااار. واااقف اويييي. مراد كان بيبص شويه و انا شويه. لقيته قال (شفتي ازاي رجعت لنفس وضعها و عريها. شايفه امك بترفع نفسها ازاي و بتدي طيزها لابنها). لقيت نفسي بقول (مش معقول يا مراد. ده ابنها. مينفعشش). كنت تايهه و مش مصدقه. قلت لمراد و انا مصدومه (مش معقول يا مراد. اكيد ماما مش حاسه بحاجه عيب. ابنها و لازق فيها. ايه المشكله). لقيت فجاه مراد قلع شورته. يالهوي. زبره واقف اوي. انا بصيت و برقت اوي. واتكسفت وبعدت عيني. قلتله (مراااد عيب كده. انتم برضه واخدين حبايات توقفهم كده. ياااي ده كبير اوي). لقيته قاللي و هو بيبتسم (اسمه زبر. قولي زبر. قولي يا ناردين زوبررر). صرخت بصوت واطي اوي ليه (غطي نفسك و مش هقول حاجه). لقيته فاجا لزق فيا من وري. ركبني كاني بغله. انا طيزي كانت مرفوعه اوي اوي. مكنتش اصلا مركزه فجسمي وانا بتفرج. وفجاه حسيت بزبر مراد كله بين فخادي. وكسي. حسيت اني اتمطعت غصب عني. وراكي قفلت على زبره غصب عني. صرخ فيا بصوت واطي (اتفرجي). كنت باصه على طيزي بخوف. شعر زبره لازق فاول طيزي عند ضهري وزبره راشق و فاتح فرق طيازي وماليه اوي اوي و راس زبره كانت دايسه فنص كسي بين شفايف كسي. زبر مراد واخد دوران لقوق كده. و هو منتصب زبره بيعمل منحنى و راس زبره بتبص لفوق. بصيتله وقلتله (مراد حاسب انت دايس اويييي اااه). هو كان عارف كويس ان راس زبره تعتبر فاتحه شفايف كسي. قاللي (يلا شوفي امك بتمتع نفسها ازاي. شوفي سايبه معتز يعمل ايه. مش برضه بيعمل زي ما انا بعمل فكسك يا ناردو). كنت فعلا حاسه بشعور غريب اوي. شعور زبر مليان كده على كس بنت نونو. اوووف. مراد ده زبره فمره خلاني اصوت وافضح نفسي فالعماره كلها. بصيت على معتز و ماما و اتخضيت. كانو كانهم بيلعبوا لعبه و بيضحكوا. معتز بيقول (لا لا بصي دي تتعمل كده). بس وضعهم شاااذ و غريب. زي الوضع اللي انا فيه مع مراد اخويا. نايماله على الارض كاني كلبه حيوانه و هو القذر زبره اكبر من جسمي كله. حاسه ان كسي غرقان. بصيت و تنحت اكتر. مركزتش فحركات مراد مع كسي. كنت مركزه فحركات زبر معتز جوه طيز ماما. ماما قاعده بالجنب خالص. وطيزها عريانه خالص خالص بجد. كلوتها كله باين. كلوتها خفيف اوي. وزبر معتز راشق فطيزها اوي. اوي. انا شهقت. قلت اه. مراد زود ففشخ كسي. راس زبره رايحه جايه من اول كسي لاخره. حاسه اني بنقط ميه من كسي. مراد لقيته وشوشني (انت كسك بيهيج بسرعه زي ماما ولا ايه يا ناردو). و لقيته فجاه شدني من بزي ورفع وشي وهو زانق كسي و شدني اوي لورا. البيجامه برضه خفيفه. اوفف. هدومي كلها بتساعدهم. لقيت مراد ضغط براس زبره اوي. و لقيته فجاه قام شافط شفايفي جوه بقه. بصراحه خلاص مكنتش قادره. سبتله نفسي. من غير ما افكر. قلت لنفسي ايوه هي ردود افعال الجسم. دي من غير قصدي. لقيت نفسي كاني برجع بطيزي و كسي و بزنق راس زبره اكتر و هو نازل شفط فشفايفي زي المجنون. وانا مغمضه خالص و فاتحه بقي و عماله اريل و اقول (اااااه يا مووورااااد اااااي بس بقى عيييييب). و فجاه لقيته قلعني بنطلوني. كنت دايخه اوي اوي. مش عارفه ازاي قلعني البنطلون و الكلوت كمان. بصيت على زبره. كان بينزل مذي كتيير. لقيته فتح وراكي ورجع لنفس الوضعيه. وقام لازق راس زبره جوه شفايف كسي الكبير اوي اوي. ولقيته حضني من بطني اوي وهو عمال يدعك كسي بزبره الملط. وشوشني (بصي كده و حسي باللي ماما بتحس بيه) لقيت نفسي بشهق كذا مره. كنت هعيط. زبره ناعم اوي.

وكسي مبلول اوي. شعور ابن كلب. شفايف كسي بتتفتح بزبر عريان ملط. اتخضيت بعدت عنه. قلتله ابعد. ونبي ابعد. رجعت ابص. لقيت ماما حرفيا قاعده ومفنسه اوي بالجنب. ومبعده رجلها اوي. ومعتز لازق فيها. انا بجد شايفه زبره بيتحرك على كلوت ماما و كسها. بيخبط فيه. بيخبط فطيزها. بيضحكوا. معتز بيشاور و بيضحك. و بيضغط. ضغط بزبره لدرجة ان راس زبره داست جوه كلوت ماما اويي عند كسها. برقت بجد انا. لقيت مراد لزق فكسي من ورى. مفرقش معايا لاني كنت مصدومه من اللي ماما عملته. ده كده اكيد قصدها. حسيت بزبر مراد بيعشر بين وراكي. راس زبره بتفتح شفايف كسي تاني. لقيته فتحلي جاكت البيحامه. و قلعني البرا. بقيت ملط. وقام مقعدني فوقيه وانا بتفرج. حاولت اهرب منه اتكسفت. اصل قبل كده كنت ببقى دايخه او نايمه. بس دلوقتي انا راكباه ملط. حاولت اقوم. لقيته وشوشني (اتفرجي. ماما يا عيني من تعب كسها خلاص بقت تريح نفسها بازبارنا. بصي يا ناردين و اتعلمي من ماما.). لقيت نفسي بجد متلهفه اعرف. اصلي بقالي فتره مبصتش. كنت مكسوفه. انا 14 سنه مش صغيره علشان انا و اخويا الكبير نقعد على بعض ملط كده. كنت قاعده على زبره. كله. كان مطوله تحتي. زبره محفور بجد جوه كسي. راس زبره على خرم كسي اللي هو فتحه اول واحد. اوففف دا بيعاملني كاني مراته. لقيت نفسي بشهق. مش قادره ابص على ماما بصيت لمراد و قلتله بخوف (سيبنيييي بقااااا). وفجاه سمعت ضحك ماما. بصيت لقيتها بتلعب لعبه مع معتز على موبايلها. كان داخل فطيزها اوي. لازق فضهرها اوي. وشايف زبره. بيرقص. يالهوي. بصيت لمراد اللي كان مشغول بتقفيش بزازي والرقص تحت كسي. رجعت بصيت وانا برتعش لقيت ماما بتقول (يا واد هات ده دوري) و قامت كابسه بكسها كله على زبره الواقف اوي وعماله تروح و ترجع قدام لورا معاه فنفس الوقت. لقيت نفسي بقول لمراد (مراااد ده بينيكهااااا ااااه). لقيته حضن لحمي العريان اوي اوي وقالي بصي على وشها. وقام فجاه قايم لقيته قاللي اتفرجي و ملكيش دعوه باللي هعمله. بصيت بس فجاه لقيت زبره على خدي. اتخضيت اوي. رجعت ابص. يا لهوي. ايوه خدت بالي من وش ماما. عرقانه. بتحرك طيزها. معتز بيضحك. بيغرز زبره. مراد زبره على ودني اااااه. شهقت اول ما راس زبره لمست رقبتي. ماما بتعض شفايفها. مغمضه. بتلزق اكتر. بتضحك بعصبيه. وفجاه خدت بالي. معتز وقع حمالة الفستان. يالهوي. دخل ايده من تحت دراعها وهو لازق فيها. درعاته بقت تحت دراعاتها. و زبره راشق فكسهاااا. فجاه قلت ااااه. حسيت بكسي غرقان اوي. لقيت ميه عالارض تحتي. بصيت لمراد. وفجاه راس زبره دخلت فشفايفي. بعدتها فجاه. اتكسفت ورجعت بصيت. يالهوي. لاءاااااا كده كتير بجد. دي اكيد بتستهبل. اكيد بتغريييه. انا مصدومه. دي حتى مرفعتش حمالة فستانها. معتز دراعه عمال ينزل حمالة ماما بصياعه اكتر. بزها خلاص هيخرج. لقيت مراد قاللي (انا عارف انك لسه مش مصدقه. بس هتشوفي اللي هيحصل. علشان تقتنعي بكلامي. معتز هيوقع حمالة ماما و هيدعك بزازها. وهي هتسيبه و هتسيح فوجع كسها. بصي واحكيلي يا ناردين). ابتديت احكيله اللي شايفاه .ماما كانت فعلا رافعه طيزها خالص. معتز دراعاته عماله تنزل الحماله. وقعت. بز ماما الشمال كله ملط و واقع. ومعتز بيضحك. وهي بتضحك. يالهوي. دي بصت على زبره اللي محشور بين كسها و وراكها. ايوه بصت بصه طويله و اتعمدت ان معتز مياخدش باله. و بصت على حمالتها وبزها الملط ومعتز تقريبا كان نسي نفسه. اصله كان بيضغط على ماما. بينط بصياعه اوي مع اللعبه وفجاه ماما غمضت و فتحت بقها ولقيتها رفعت رجلها الشمال على الكنبه. خلاص دي راكبه ابنها رسمي. ومعتز بقى عرقان خالص. لقيت مراد متعصب وبيقول (الغبي طول اوي). سالته ليه. قاللي كلام مفهمتهوش (علشان ميخليهاش تجيبهم. بس خدتي بالك). وفجاه لقيت معتز قام و كان جاي على الاوضه. دخل وقفل الباب وزبره كان بالل الشورت سنه وكان واقف اوي اوي بشكل بشع. لقيته بيبتسملي لما لقاني ببص على زبره وسألني (شفتي و انا قايم من عالكنبه ماما بصت ازاي). بصراحه كنت مكسوفه اني عريانه. بصيت على الارض و قلت (ممكم البس البيچامه يا معتز. ماما كده هتيجي فاي وقت). ابتسملي و قرب مني و ناولني بيچامتي اللي مراد قلعهالي وقال (انا اسف يا حبيبتي). ولقيته باس شفايفي بوسه حنينه اوي. ولقيته بص على مراد وقاله (انت ازاي تقلعها كده يا مراد). كنت مكسوفه اوي من بوسة معتز. اصلي حسيت اني استسلمت كده. لقيت فجاه مراد لزق ورايا وقام لافف راسي وقال (انا اسف ببقى نفسي اشوفك عريانه علطول) ولقيته شفط شفايفي واجبرني اني من غير قصدي ارجع بطيزي اوي اوي. حسيت تاني ان دمي بيفور من البوسه. اني بقع فبييييير غويط. البيچامه وقعت على الارض من غير قصدي. بس مفرقتش معايا. مفرقش معايا ان ماما ممكن تدخل علينا و تلاقينا احنا ال3 ملط كده. حسيت اني عايزه افضل كده طول عمري. و فجاه حسيت بايدين معتز الاتنين على بزازي. كان مقفشهم بحنيه عمري ما حسيت بيها ابدا. فوقت و سحبت شفايفي من بق مراد بصيت بكسوف على معتز (معتز سيب صدري). وفجاه لقيت زبره بيتحرك على شعر كسي وهو لسه نازل تفعيص حنين اوي فبزازي. غصب عني رجعت اكتر. مش عارفه مالي. مش قادره اوصف. حسيت كاني كده طاااايره فالسما. شهقت كده و فتحت بقى و كنت مبتسمه للحظه. كنت عايزه اضحك فجاه معرفش ليه. لقيت نفسي فجاه معتز بيزقني من بزازي و بيلزقني فصدر مراد العريان و هو لزق فيا اوي. بصيت على نفسي و على تحت و اتخضيت. دول كانو كانهم بيضاجعوني. وفجاه معتز وشوشني (متخافيش يا حبيبتي. ماما دخلت اوضتها. طبعا كل اللي مراد قالهولك حصل. ماما انا وصلتها لدرجه بنت وسخه من الهيجان.) وقام مزنوق فيا اكتر وقال (زيك كده يا احلى ناردين. مالك هيجانه وعلى اخرك ليه يا ناردو هههه انت غيرتي من امك). صرخت بصوت واطي (ابعد مش هيجانه). لقيته داس بزبره كله على كسي فبرقتله وفتحت بقي لقيت قاللي وهو مبتسم (هيجانه). رديت عليه وانا مخضوضه من زبره اللي زانق كسي (لاءاااا اييي ابعد). وفجا لقيت مراد لف راسي وعملها تاني. **** يا مراد بجد على بوستك دي. اوففف. مصمص شفايفي بحنيه و بسرعه و شفطهم و سابهم فجاه و قاللي وهو بيبتسم (هيجانه). كنت مغمضه و مش داريه بنفسي. لقيت نفسي بقول ممممم ااااه. زبر مراد كان راشق فكسي هو كمان. كنت حاسه بالزبرين بيفتحوا كسي. قلتله و انا خلاص مش قادره (لاءاااا يا ممم مووراااد مش هاي..). وفجاه لقيت شفايفي فبق معتز. كان بيعصرهم بشفايفه اوي. كنت مسطوله اوي. كنا عريانين ولازقين فبعض بفجور. نسيت اني اختهم. نسيت اصلا كل حاجه. كنت بستكشف متع الشهوه الجديده دي. دي حلوه اوي. حسيت ان الدنيا بتضلم شويه. جفوني بتتقل لوحدها. بزازي مش مستحملين تفعيص ايد معتز. وقام سايب شفايفي فجاه و سالني وهو كانه بيضحك (هيجانه يا ناردين و اوي كمان). و فجاه حسيتهم متعمدين بيحركوا ازبارهم على كسي اوي بكل رقه. الراسين بتوع ازبارهم حرفيا فاتحين شفايف كسي المولع. شهقت. قلت ااااه. ايوووااا. ممممم. بجد مش عارفه ازاي طلعت الاصوات دي. اقسملكم بكل شيء اني معملتش الاصوات دي. ده جسمي و حنجرتي لوحدها. جسمي لوحده كان بيرقص. طيزي بترقص وكسي بيرقص و ازبار اخواتي بترقص على لحم كسي و بزازي بترقص فكفوف ايدين اخويا معتز وفجاه مش عارفه ازاي لقيت نفسي برقص اوي وبقول (لاءااا لاءااا مش هيجااانه اااه اااي مششش هههههيييجااانه خااااااا لللص ايييي). وفجاه سابوني. سابوني و بعدوا. ولقيت نفسي وقعت عالارض بعيط. حطيت ايدي على وشي و عيطت (ليه بتعملوا كدااا. ليه بتخلوني انا و ماما نعيط كدااا. حرام عليكم بجد. حرام عليكم). كنت برتعش وبترج. مكنتش فاهمه مالي. مكنتش قادره افكر. لقيت معتز و مراد بيقوموني. جسمي كان تقيل و مكنتش قادره اقف. لبسوني بيچامتي و لبسوا شورتاتهم. هديت و رجعت اتنفس طبيعي.

مراد سالني (عرفتي ماما عيطت فالحمام ليه؟ عرفتي معتز عمل فماما ايه بره و انا كنت خايف انه يطول. بصي. انت يا قلبي عيطتي علشان كان نفسك نكمل. كان نفسك تخلصي من الوجع اللي انت حاسه بيه تحت. و الوجع عمال يحلو اكتر. لدرجة انك كان نفسك تفضلي موجوعه كده طول عمرك. وكنت حاسه ان فيه بركان فاير بين رجليكي. كان نفسك ينفجر.) ولقيت مراد حط ايده على كسي وضغط بحنيا. قفلت وراكي غصب عني على ايده. قلتله (انا اختك. اختك مينفعش نعمل كده مع بعض). مراد كان بيحرك صوابعه على كسي والمشكله اني قافله وراكي فكنت ضاغطه على صوابعه اكتر و بساعدها تنيك كسي بوقاحه اكتر. مش عارفه ازاي مفتحتش وراكي. بصيت لمراد قلتله (طلع ايدك يا مراااد. انا اختك. انا اختاااك). لقيته فجاه قالللي وانا باصه فعنيه (يا ناردين يا بنت المتناكه اعترفي بقى انك تعبتي و ان كسك هيجيبهم يا بنت القحبه وانك يا معرصه بمزاجك قافله وراكك علشان صوابعي تشرمط زنبور كسك كده.). لقيت نفسي مش مصدقه وفجاه صرخت و قلت ااااه و انا لسه قافله وراكي. ولقيت نفسي بترج من تحت اوي عند كسي و حسيت اني
غرقت. وانا جسمي كله بيرتعش اوي اوي على ايد مراد اخويا وحاسه بكسي بيفتح و يقفل. لقيته بيبوس خدي و بيقول (اطمني يا حبيبتي. انت جيبتيهم. مع الوقت هتتعودي على حلاوة الشعور الغريب ده. انا بعشقك لما بتجيبيهم يا اختي بجد.).

لقيت نفسي بساله (مراد. هي ماما نفسها تحس بكده معاكو). (مراد: انت شايفه ايه). (انا: مش عارفه بس لو هو ده اللي بيحصل فيها. ازاي بتسيبكم تعملوا كده. انتم ولادها. وانا اختكم. يا مراد مينفعش نعمل كده). لقيته بص فعيني و كمل كلامه (هو كونك اختي منعك انك تقفلي وراكك على كف ايدي. انت عارفه انت عملتي ايه. عملتي زي ماما بالظبط يا ناردين. انت فاهمه كويس كلامي وانا على فكره فاهم احساسك). اتكسفت وكدبت (محستش بحاجه). (مراد: بصي يا روحي. انت مش وحشه وماما كمان مش وحشه. انت عارفه ماما زينا كويس و اكتر. وعارفه اخلاقها. الموضوع كله شيء مريض وعجيب. للاسف لما بنسيب اجسامنا و شهواتنا فلحظات بنكون مجانين.)

لقيت معتز كلمني (ناردين. كلمينا بصراحه زي ما بنكلمك. ماما عملت ايه بره؟). رديت عليه وانا باصه بعيد (كانت تعبانه اوي يا معتز. حسيتها كانت هتعيط تاني. كانت باصه على بين رجليك اوي. وبرغم انك كنت بتضاجعها كانت سايبه نفسها. حستها بتعرض لحمها ليك. كنت شايفاها ست قليلة الادب. وانت قايم كانت اصلا بترقص على زبرك. كانت عايزه تحس باللي حسته على الصخره. ماما عايزاكم اوي يا معتز). لقيته كلمني بحب اوي (عرفتي ليه احنا قرفانين منها. احنا بنعشقك انت يا ناردين. مامتك المحترمه شوفيها هتطلع كمان شويه من اوضتها لابسه ايه. تحبي اقوللك. هتلاقيها قلعت كلوتها وخرجت من غيره. عارفه ليه. لان الشهوه وسخه ومجنونه. خلاص نفسها تحس بالازبار على لحم كسها من غير كلوت. هتشوفي بعنيكي يا اختي. ).

لقيت نفسي بعيط وبقول (لاء لاء انتم السبب. انتم اللي خليتوها تعبانه كده. بسبب حركاتكم. هي نيتها حلو....). كنت عارفه اني بكدب. بكدب اوي. عيطت لاني مكنتش مصدقه حاجه. وفجاه سمعنا صوتها خرجت من اوضتها. لقيت مراد كلمني بكل طيبه. (بصي يا ناردين. احنا مش هنغلس عليكي تاني. بس هطلب طلب واحد. طلب اخير. ممكن تبصي على خرم الباب لاخر مره. هنطلع بره. هنقعد معاها. انت ممكن تكوني صح يا ناردين. خلينا نتاكد احنا كمان. بس على قد حبك و ثقتك فيا. مش انت بتثقي فيا يا ناردين. اعملي بعد اللي هتشوفيه اللي انت عايزاه. لو اتاكدتي اننا كدابين. نامي و و**** عمرنا ما هنضايقك تاني.) وفجاه سابوني و خرجوا بره لماما. لقيت نفسي بجري اتفرج. و ابتسمت اوي و اطمنت انهم كدابين. اصل ماما كانت لسه لابسه الكلوت بتاعها. بجد اطمنت اوي. او يمكن كنت محتاجه اطمن نفسي ان ماما مش صايعه. ان ماما مش شرموطه. ان ماما مش متعمده تخرج شهوتها بازبار اخواتي.

بس فاجاه لقيت ماما بتقف وبتقول لاخواتي (حبايبي كتافي هتموتني بسبب البحر. مش عارفه انام. ااه يا كتافي). مكانوش لازقين فيها. وابتدوا يلزقوا. ماما كانت مشغله التليفيزيون. وواقفه بنفس هدومها العريانه اوي. معتز لزق من قدام اوي. و مراد من ورا. سالت نفسي (انت ازاي يا ماما بتقفي بهدوم سافله كده قصاد الولاد. دول كبار يا ماما. ازاي اصلا بتلبسي كده قصادهم فالبيت و علطول. ازاي يا ماما بتسيبيهم يلزقوا كده فيكي بسفاله. يا ماما دول ولادك. ازاي تسيبيهم ياماما كده مش لابسين كلوتات. للدرجادي هيجانك مخليكي معميه. معقول ازبارهم الواقفه دي وقفت عقلك.). ماما كانت بتتفرج على التليفزيون. وسايبه ازبارهم تدعكها من ورا و قدام.وايديهم بتدعك كتافها بمرهم كده للعظم. وهم عمالين يتحركوا بشويش على طيزها و على كسها وهي بتتفرج على التليفزيون ولا هاممها. دي مفكرتش تقوللهم البسوا كلوت. سمعتها بتسالهم (هي اختكم نامت). وقالولها اه. و**** لقيتها فجاه بتقول (بص يا مراد. الحته اللي فنص ضهري دي واجعاني اوي. وفجاه مراد مدلهاش فرصه. كانت هي لسه باصه على التليفزيون. ودراعات معتز مقطعه بزازها تقطيع. و ازبارهم كل ثانيه بتتحشر فقعر ماما الهيجانه اكتر. حسيت ببلل رهيب و حرقان فكسي وانا بتفرج. و فجاه مراد نزل الحمالات مع بعض من الجنبين فنفس اللحظه و هو بيتكلم بكل برود (سلامتك يا ماما. انت علشان بقالك كتير معمتيش). و انا برقت. وكسي حسيته نبض كده بسبب اللي حصل. الفستان كله وقع من على كتاف و ضهر و بزاز و بطن ماما و فضل على طيزها كده مطرح ما اخواتي زانقنها. ماما واقفه ملط من فوق بين اخواتي. مراد زقها لقدام اكتر ولزقها فمعتز وهي شهقت و قالت ااااه. يا لهوي دي معاشره جنسيه كامله بين امي و اخواتي. بزاز ماما لسه بتتعجن بدراعات معتز. معتز قال فجاه لمراد (بص المشهد اللي شغال فالتيفيزيون...). انا مركزتش هو بيقول ايه. هو كان بيتكلم وهو باصص على التليفيزيون. و مراد متنح ورى ماما فطيازها و بيسالها (لسه واجعك يا ماما). وماما مستغله ان معتز مش شايف وقامت بصت على دراعاته وعلى بزازها الضخمه اللي معجونه ملط بين دراعات معتز و على فستانها اللي واقع منها. لقيتها غمضت. انا كمان غمضت. لمست كسي. مكنتش مستحمله وجع كسي بقى. حسيت اني عايزه اهريه دعك. افتكرت معتز وهو بيخللي كسي يفرقع. افتكرت كل اللي عملوه فلحمي. بس مكنتش مضايقه. تفكيري كان بيخليني احس بدغدغه فكسي. شعور متزايد من الفرح اللي منبعه كسي. و ماما لسه بتبص على زبر معتز. زبره راشق فكسها من تحت خااالص كانها مراته. لقيتها بتعض شفايفها. ومراد مبرق فطيازها. بجد حقك يا مراد. ايوه حقك. ايه القرف اللي ماما بتعمله فيكم ده. معتز بيدعك كسها بزبره اوي. لقيتها قالت (ااااه حاسب يا معتز). وفجاه ماما صرخت فاخواتي اوي (كفايه كده. خلاص هات المرهم يا مراد.). لبست هدومها و فجاه صرخت (هوا انا مش قلتلكم تلبسوا غيارات تحت الشورتات. مش قلتلكم اختكم كبرت. مش عايزه اشوف القرف ده تاني. طالما رجاله كده روحو اتجوزوا. هااا!! مبتتجوزوش ليه.)

استغربت من كلام ماما العصبي الغريب جدا. مفهمتش حصل ايه. هي جابتهم ولا ايه. لقيت نفسي بخرج من الاوضه. بخرج وانا خلاص هتجنن. سالتهم وانا بمثل (بتزعقي ليه يا ماما. صحتوني حرام عليكم). كنت بمثل اني صاحيه من النوم. ماما كملت زعيقها (مفيش. انت ايه صحاكي. مش قلت هنصحى بدري.). ولقيتها مشيت دخلت الحمام. لقيت معتز بيجري بيطمن ان بابا لسه نايم. بابا اصله دايما بينام بدري اوي. ولقيت مراد بيتفرج على ماما وبيناديني. انا اصلا جريت اتفرج لوحدي. يخربيت اخواتي خلوني ازاي كده. بصيت و لقيت ماما قاعده على الكبانيه و قالعه الكلوت و رامياه فالارض و فاتحه وراكها اوي و بتعمل بيبي وبتقول ااااااه. ولقيتها فجاه لمست كسها كده وهي مغمضه. شطفت نفسها بالميه و قامت. ولقيت مراد و معتز بيشدوني وقعدوني على الكنبه. (مراد: شكرا علشان خرجتي يا حبيبتي. هتشوفي بنفسك اللي هيحصل. وهتصدقينا). ماما خرجت و وقفت عند التلاجه. هو كان مطبخ مفتوح زي معظم الشاليهات. يالهوي. شعر كس ماما عريان اوي اوي اوي اوي اوي. دي ملط. دي ملط خالص. ده كسها باين اوي. لقيتها بتكلمني بعصبيه (منمتيش ليه). رديت عليها (يا ماما احنا فمصيف.). جت وقعدت جنبي على الكنبه. وفجاه لقيت اخواتي قالولنا. احنا ماشيين. معتز قال (هدخل استحمى و انام). و مراد قال (انا هدخل اوضتي انام). اللي خلاني استغرب هو عصبية ماما لما قالت (يوووه بقاااااا اتنيلو اتخمدوا. اوففف). وقامت قاعده تتفرج معايا على الفيلم. بصتلي وقالتلي (ناردين. يلا انت كمان نامي). مش عارفه ليه كنت قرفانه من ماما. كنت متاكده انها عايزه تسربني. عايزه تلحق تتمتع مع اخواتي قبل ما ينامو. كررت طلبها (ناردين. روحي نامي يلااا متتعبيش قلبي). مردتش عليها. وفجاه قبل ما معتز يدخل الحمام. لقيت ماما متوتره اوي وهي شايفاه واخد هدومه وداخل الحمام. مراد كان دخل الاوضه. و فجاه ندهت على معتز. (معتز. تعالى ادعكلي ركبي و رجلي. بدل ما توسخ ايدك بالمرهم بعد الحمام.)

يالهوي يا ماما. للدرجادي مش مستحمله. معقول. ماما بصتلي و اطمنت اني بتفرج على التليفزيون. و معتز قعد فالارض. كانت فاتحه رجلها. اوي. كانت مطمنه اني مش شايفه. معتز كان مبرق. كنت عايزه اعرف هو شايف ايه بالظبط. كنت لسه عايزه اتاكد من ردود فعل ماما المنيوكه فشخ دي. دي ست شهوتها خليتها تتجنن. دخلت اوضتي وبصيت و اللي شفته خلى كسي يعمل عسل رهيب. ماما فاشخه وراكها اوي. شتمتها فسري. دي اول مره اشتم ماما فسري. غصب عني وانا بتفرج قلت (يخربيتك يا قذره). دي قاعده و رافعه هدومها لفوق اوي وفاتحاله رجلها. ماما باصه على التليفيزيون. عماله كل ثانيتين تبص على معتز. كانها خايفه. بس رجليها عماله تفتح. قالت ( اييي ايوه يا حبيبي. اطلع عند ركبي. واجعني اوي). طلع بايده وهو مبرق فكسها. ماما شافته مبرق فكسها. انا برقت. ايه الوساخه والبجاحه دي. دي محركتش رجليها. ماما كانت عرقانه اوي. وانا من مكاني شايفه كسها و شعر كسها ملط زي معتز. بس معتز قصادها ب ربع متر بس. شتمتها تاني اول ما لقيتها بتقول (فووووق يا حبيبي سنه). معتز كان بينهج. اوي. اوي. وفجاه قام. قا (ماما انا نعسان.). لقيتها كانها بتتذلل (معتز انت ملحقتش. رجليا لسه واجعاني). لقيته سابها وقا انه هيحيب موبايله من اوضتي و دخل عليا الاوضه. اول ما دخل كان بيعيط و لونه محمر اوي قام خالع شورته. اتخضيت عليه وبرقت فزبره. كان بيرتعش. لقيته بيعيط. (هي السبب يا ناردين) مش عارفه ازاي مسكت زبره. اخويا كان بيعيط و زبره بيرتعش .قلتله (ارتاح يا معتز. ارتاح يا حبيبي). كنت خلاص حسيت بوجعه و تعبه. انا اصلا مبستحملش اشوف اخواتي عيانين. لقيت نفسي بقول (اهدا يا حبيبي علشان خطري). ولقيت نفسي بلمس زبره من تحت لمسات هيجانه اوي. صدقوني معرفش ازاي لمستهاله. زبره كان بيرتعش اوي. اوي. بيترج لوحده بجد. ومطلع سخونيه رهيبه. كنت مبرقه فعروق زبر معتز. ازاي ببص على عروق زبر اخويا كده وبلمسها كده. وفجاه نزل. لقيت سائل ابيض تقيل اوي نازل من خرم راس زبره المحمره اوي. نزل دفعات ورا بعض. وانا مبرقه. سالته بجد وانا مخضوضه (معتز حبيبي. انا اسفه. مكنش قصدي. معتز انت كويس). معتز كان زبره بينقط وانا بعدت عنه وجبت مناديل مسحت الارض و مش عارفه ازاي مسحت زبره. مسكته كده من غير تفكير. مكنش قصدي امسكه بقلة ادب. لقيت نفسي لوحدي بلبسه الشورت بتاعه. كان بيرتعش و عرقان وقافل عنيه. حضنته. (حبيبي انت كويس). معرفش ازاي حسيت كلمة حبيبي طالعه كده باحساس مختلف. حضني اوي اوي اوي. بس بحنيه اوي. اتاسفلي. حسيت الكلام خارج من قلبه (انا اسف يا ناردين. انا اسف. مستحملتش صوابعك. مبستحملش تلمسيني يا ناردين. ابوس ايدك ابعدي. اهربي. امشي من البيت. ارجوكي احمي نفسك مننا). كنت حاضناه كانه اخويا الصغير. كاني انا الكبيره. كاني امه. قلتله و انا مستغربه كلامه و مستغربه شعوري انا (معتز حبيبي. انا مش خايفه منكم. انا مش خايفه منكم بجد. انت بالذات يا حبيبي بحبك حب انت مش متخيله. بس انت اخويا يا معتز. بحبكم كاخت. مينفعش انتم تحبوني غير كاخوات. مينفعش يا حبيبي).

معرفش ازاي كل مره كنت بقول فيها كلمة حبيبي لمعتز كانت ليها طعم حلو اوي بين شفايفي. لدرجة اني خدت بالي اني قلتها كتير بدون مناسبه. لقيت معتز بصلي (ناردين. انت غلطتك الوحيده انك زي القمر. انت احلى من القمر. عارفه. حتى مراد رافض كل الجوازات اللي ماما شافتهاله بسببك. المهم. يلا روحي نامي انت دلوقتي.). طلعت على السرير. فتح باب الاوضه و خرج. ماما كانت زهقت و دخلت نامت. النور مطفي بره. كنت خايفه اوي. و معتز كمان وشه كان زعلان اوي. ضميره مأنبه اوي. يا عيني ده عيط لما شاف كس ماما. لقيت نفسي بناديه. كنت محتاجاه. محتاجه اطمن بيه. ندهتله بصوت واطي (معتز. خليك معايا انهرده. انا خايفه).

حبيبي لقيته دخل الاوضه و قفل الباب و طفى النور و طلع على السرير لزق فيا اوي و خدني فحضنه. قال بحنيه ششششش. حطيت راسي فصدره و قفلت جفوني. حسيت ان صدره بيشفط تعبي. كانه حقل مغناطيسي بيشفط الوجع اللي فراسي. لقيته حط ايده على قورتي. لقيته بيغنيلي فوداني اغنيه حلوه اوي. الاغنيه اللي هو عارف اني بحبها. ابتسمت لما سمعتها. اطمنت باحساس بطن ايده وهي على قورتي. ضيعت كل الصداع و التعب. لقيت نفسي فعز الضلمه ببصله. مش شايفه وشه. لسه بيغني. صوته حلو اوي. طول عمري بحب اسمع معتز وهو بيغني. و فجاه بست شفته اللي تحت. كنت مكسوفه ومكنتش عارفه انا بعمل كده ليه. كنت قافله شفايفي. كنت لسه مبعرفش ابوس. اخواتي بعد كده علموني كل حاجه من اول مص الشفايف لحد مص شفايف الاكساس. لقيت نفسي بضغط بشفايفي المقفوله على شفته. مش فاكره قعدت اد ايه كده. بس كنت مرتاحه اوي اوي بجد وانا لازقه شفايفي على شفة اخويا. مكنتش عايزه حاجه تانيه من الدنيا. مكنتش واخده بالي اني من جوايا كنت عايزاه يبقى جوزي. اصل الجوز ده لو مكنش اكتر حد بتطمنيله فالدنيا ميبقاش جوز. و انا بتطمن لمعتز اكتر حد فالدنيا. عمري ما اتطمنت على نفسي غير وهو ماسك ايديا فكل مكان. حطيت راسي على صدره. و صحيت اليوم اللي بعده معتز مكنش جنبي. تقريبا نيمني و راح نام فاوضته. صحيت متاخر اوي. ماما كانت نضفت و فطرت. بابا كمان صحي.

و اول ما معتز صحي ضحكتله. معرفش ليه ضحكتله. يمكن اتطمنت انه بقى كويس. يمكن بشكره علشان طمني. بس كنت متوقعه ان انهارده اليوم مش هيعدي على خير. انهارده هم عايزين ردي على طلبهم. عايزين يعرفوا انا موافقه اتجوزهم ولا لاء. الكلمه رجت فوداني (اتجوزهم!!! اتجوز اخواتي الكبار!!! ابقى مراتهم هم الاتنين!!!) ولاول مره احس احساس حلو وانا بسمع الكلمه بصوتي جوه مخي. كلمة (مراة معتز). مراة اخويا معتز. ابتسمت واتكسفت بيني و بين نفسي. و قررت اشوف للنهايه. قررت امشي ورا اخواتي و اعرف هم عايزين يوصلوا لايه مع ماما و معايا.

(انتظروا الجزء القادم الاخير.)

(من الكاتبه: مينفعش بنت او ست تعمل علاقة محاارم غير لو هي بتعشق المحرم ده. عمرنا كستات ما بنعمل سكس مع محاارم علشان هيجانين وبس. علشان كده نسبة علاقات الاخوات اكتر بكتير من علاقات الولاد بامهاتهم. الجزء ممل انا عارفه. بس كان لازم تعرفوا ازاي مشاعري و تفكيري ومنطقي و احساسي اتغيروا. مش عارفه فاهمين كلامي ولا لاء بس انا مستعده لنقدكم حتى لو كتبتولي انه جزء ممل)

الخاتمه:

الجزء الحادي عشر والأخير

(الوقت: 10 صباحا)

هو يعني ايه زوج؟ يعني امان؟ حضن؟ رجوله؟ طب ولو عليهم كمان خوف الاخ الرهيب على اخته و عشق الاخ الكبير لاخته الصغيره. متخيلين راجل بالمواصفات دي. ده اللي خلاني اضحك لمعتز من غير ما احس اول ما شفته الصبح لما صحي. يخربيت حلاوته. اصلا معتز اخويا زي القمر. ده كل صاحباتي عينيهم هتطلع عليه. الواد مز مزازه رهيبه و راجل كده دكر مش عيل مايص. لقيته بيقوللي (صباح الخير يا روح قلبي). يا لهوي على احساسي لما سمعت الكلمه (رووح قلبي. روووح قلبي). ازاي سمعتها حلوه كده وازاي لقيت نفسي بقول (صباح الخير يا حبيبي). واتكسفت اوي. بصيت فالارض. اتكسفت من احساسي و اتكسفت من بصته ليا لما سمع مني كلمة (حبيبي) طالعه من شفايفي بحنيه و نعومه و شوق مقصدتش خالص انهم يطلعوا معاها. لقيته بصلي كده كانه لقى كنز. وشه ضحك و نور اوي و فضل متنح فوشي اكتر لحد ما خلاني اتكسف تاني. و فجاه صوت ماما و بابا قاطعنا من بعيد. (بابا: ايه رايكم يا ولاد انهارده نروح مدينة الالعاب اللي فمطروح هنا.) بصراحه مكنش عندي قدره افكر فاي حاجه غير الكابوس الغريب اللي فجاه لقيت نفسي فيه. ****** من ابن عمي. و بعد كده اخواتي. طب اصلا ازاي اتهموا حسام ابن عمي و اصلا احمد و محمد ولاد عمي شهدوا عليه و فضحوه. وازاي مبحسش باللي بيعملوه فجسمي. ازاي مبصحاش. كل اللي بحس بيه هو وجع ما بعد الفشخ و الهتك. اللي انا شفته ففيديوهاتهم ده مكنش ******. ده كان زي الجووووع اوي. حرمااان. او يمكن شوق و لهفه. معقول انا حلوه للدرجادي زي ما اخواتي بيقولوا. معقول الاخوات الولاد مبيستحملوش النعومه بتاعة اخواتهم البنات الصغيرين. نظرات معتز ليا بتقول انه عاشقني من زمان. و شفايف مراد دي بحسها وهي بتعصر شفايفي كانها بتغنيلي اغنيه ليا و بس. كانه بيبوس جنته اللي بيحلم بيها.

(الوقت: 11 صباحا)

طول الطريق واحنا رايحين و طول اليوم عدى من غير اي مفاجئات او صدمات جديده. حتى اخواتي كانو اخواتي و بس. طول اليوم بيلعبوا و يضحكوا. لكن انا كنت حاسه باحساس غريب. كان فيه ناردين تانيه بتتكون جوايا. اليوم كله محدش فيهم لمس ماما او قربلها. وهم محاولوش حتى يفهموني الخطوه الجايه ايه. شدوني لقلب السما فوق خالص و سابوني. حاسه اني متعلقه من غير ما حاجه تمسكني. و خايفه اوي من الخطوه الجايه. حتى فكرة اني اعترف لبابا وماما هتكون مجزره. مقدرش استحمل اللي بابا و ماما هيعملوه معاهم. لاء بجد اخاف عليهم. بالذات معتز. ده طول عمري اول لما بشوف دمعه على خده انا اللي باخده فحضني و اطمنه كاني الكبيره. و مشينا من قرية الالعاب فجاه. ماما فجاه اقترحت نكمل باقي اليوم فالبيسين علشان عايزه تنزل الميه هناك. علشان هناك اهدى و اروق. بس خدت بالي انها بتوشوش بابا و تضحك.

(الوقت 4 العصر)

ومشينا و لما وصلنا القريه بتاعتنا ركنا العربيه عند الشاليه. و ماما قالتلنا بلهوجه (يلا اسبقونا على البيسين يا ولاد عقبال ما اطلع انا و بابا نغير). و لقيت مراد بيبتسم لمعتز كده من غير ما ماما و بابا ياخدوا بالهم. وطلعوا وروحنا البيسين. او بالادق عملنا روحنا اننا ماشيين ناحية طريق البيسين. لكن احنا فجاه وقفنا ومفهمتش وسالت اخواتي.

بصيت لاخواتي باستغراب. لقيتهم ضحكوا اوي وقالو بمألسه (يا بنتي هو انت هتفضلي هبله. انت مش واخده بالك خالص من الصابونه اللي خدناها). ساعتها فهمت قصده. بس كنت برضه مش عارفه هيحصل ايه. كنت متوتره اوي و متعصبه و اتعصبت عليهم فالشارع بس من غير ما اعلي صوتي (حرام عليكم بقى. قولولي انتم عايزين ايه. انا مبقتش مستحمله حركاتكم دي). لقيت مراد ابتسملي و هداني و قال (بصي يا حبيبتي. دلوقتي ماما وبابا هيطلعوا يعملوا سكس. و غالبا هيحصل زي كل مره. ماما على اخرها من امبارح زي ما خدتي بالك. و لان بابا برضه مش هيقدر يريحها فهي هتتعصب و هتقرر متنزلش البيسين و هتنام). لقيت نفسي بقاطع مراد و انا محتاجه استفسر عن نقطه (بس يا مراد ده انا افتكرت بصراحه يعني انها عملت كده علشان يعني تنزل معاكم الميه و تعملوا كده يعني معاها). لقيته ضحك كده بسبب كلامي وقال (بصي يا ناردين. ماما مش ست وحشه. مش قليلة الادب. ومش صايعه. مش فتاة ليل و لا بتاعة مشي بطال. ماما مهما هاجت و تعبت عمرها ما هتسعى انها تستمتع بينا. بس هي غصب عنها تعبت. ماما اول حد بتلجأله علشان يريحها هو بابا. بس بابا مش بيعرف يريحها. ماما مش بتعرف رجاله يا ناردين. ازبارنا قصادها طول الوقت قريبه منها و واقفه عليها و هي عارفه ان ازبارنا واقفه عليها. انا هشرحلك يا ستي كل كلامي. بس اهدي وتعالي نقعد على الشازلونجات على البيسين.)

روحنا و الدنيا كانت فاضيه و رايقه و تقريبا مفيش غير اسره او اتنين بس غيرنا. مراد كمل كلامه (ماما يا ناردين ست. الست عندها غريزه عجيبه اسمها الشهوه. يمكن اعجب من شهوة الرجل او الولد. شهوة الست بتقلب كيانها. بتغير مودها. و اوقات بتحول شخصيتها. ماما مثلا عمرها ما كانت بذيئه او كلامها سافل. لكن سمعتيها فالحمام و هي هيجانه مع بابا قالت ايه. شفتيها عملت ايه). قاطعت مراد و انا موافقه جدا على كلامه (ايوه يا مراد صحيح. انا عمري ما شفت ماما كده لدرجة اني اتخيلت انها ست تانيه.). كنت بقيت هاديه خالص و انا قاعده بتكلم مع اخواتي. كلامهم اوقات كتير بيكون منطقي و طبيعي و مفيهوش شك. بس اوقات بيكون سافل و منحط لانه بين ناس مينفعش تحس مع بعضها بكده. مراد كمل كلامه (ماما يا ناردين فالاول خالص و احنا كمان عمرنا ما كان عندنا اي نيه اننا نعمل كده. مش عارف اصلا يا ناردين الموضوع اساسه مين. احنا و لا هي. احنا علشان بصينا على جسمها بقلة ادب و علشان بقينا نتلصص عليها و بعد كده عجبنا جسمها و هيجنا و بعد كده حبينا نلمس فلمسنا و حسسنا ووصلنا لمناطق عيب اوي فجسم الست و علشان بقينا مسعورين على لحمها كده و بنستغل محنتها ووجعها بقينا نلزق و ندعك اماكن فيها بطريقه زباله تخليها تضعف. اااه يا ناردين بجد مش عارف. ولا هي الاساس. ما هي علطول بتلبس زي ما انت شايفه. ما هي حست بايدينا لما لمستها. يمكن محستش بنظراتنا للحمها تحت هدومها و اكيد محستش بتلصصنا على جسمها العريان. بس اكيد يا ناردين حست بلمساتنا. اكيد حست بدعكنا لجسمها. كنت بقول اني انا و اخوكي سافلين. كنت بقنع نفسي كتير بده. بس برضه هي ازاي بتسيب ايدينا توصل للاماكن دي. ازاي بتسيبنا ندعك الحتت العيب اوي دي. ازاي تسيبنا حرفيا اوقات ننيك كسها بكوع دراعنا او كوع رجلينا. ناردين. دي مره جابتهم بمشط رجل معتز. كانت بتحرك كسها بشويش. ايوه انا عارف انه اصلا قاصد يحط صوابع رجله لازقه فكسها. بس هي ازاي محستش. و ازاي بقت تحرك وسطها و كسها كده. ازاي. طب ما هي لو مش عارفه اننا هيجانين تبقى اكيد غبيه. تفتكري يا ناردين هي غبيه اوي كده. تفتكري؟)

لقيت نفسي بكلم مراد بعصبيه (ايوه يا مراد افتكر. كل حركاتكم دي اصلا عاديه. انتم اللي مرضى و بتشوفوها كده. انت فاكر انها..) لقيت مراد قاطعني (عموما استني مترديش دلوقتي. احنا اتفقنا ردك على جوازنا يكون اخر اليوم. دلوقتي لو مش حابه تكملي القصه براحتك. فكري. لان اللي هيحصل انهارده ممكن يغير حياتنا كلها.). لقيت نفسي مش عارفه ارد. معرفتش اكمل كدبي على نفسي. يمكن مش مصدقه الفاجعه اللي شايفاها بس اكيد فيه شيء غريب و مش طبيعي. اتكلمنا شويه و بعدها لقيتهم بيقوموني.

(الوقت 5 العصر)

رجعنا الشاليه. ودخلنا. كان بقالنا كتير بنتكلم. لقيت فعلا ماما و بابا نايمين. لقيت اخواتي دخلوا الاوضه بتاعة بابا و ماما. مكنتش عارفه المجانين دول هيعملوا ايه. معقول فعلا زي ما توقعوا و ماما برضه مستمتعتش مع بابا و نامت زعلانه. ماما كانت نايمه بنفس قميص النوم الزفت الشفاف و برضه من غير برا. عمرها ما لبست سنتيانه قصاد اخواتي الولاد. يا ماما دول لو حجر كانو اكيد بصوا بصة شهوه علي بزازك. خصوصا ان جسمك لسه فاير و كله شهوه و سكس و فجر.

ماما نايمه على ضهرها فارده رجل و تانيه الرجل التانيه و بابا مديها ضهره. معتز قرب منها. و انا جنب الباب. مراد وشوشني (خليكي بره انتي. اياكي تعرفي ماما انك واقفه). سمعت امره من غير تفكير. طلعت بره. مبرقه فمنظر ماما. فستانها مرفوع لحد كسها. مش لابسه كلوت. بزازها ملط خالص تحت هدومها الشفافه. يا لهوي منظرها وسخ وسخ وسخ وسخ وسخ اوي. معتز ندهلها (ماما انتي مش هتنزلي معانا حمام السباحه). كنت مركزه فرد فعل ماما اول ما فتحت عينها. اول لمحه بصت شافت معتز. تاني لمحه بصت على جسمها. اكيد شافت منظرها الوسخ. هي ازاي ماما مش واخده بالها ان جسمها لسه مغري اوي اوي كده. تالت نظره كانت على بابا. مخدتش ثانيه. بس انا شفت تفاصيل الثانيه دي. لقيتها سالت معتز (لا يا حبيبي انا تعبت و جسمي كان واجعني وقلت اغمض. اختكم فين؟). مراد قعد على السرير و كان مدي ضهره ليها بس باصصلها (ناردين قالت هتغمض عنيها شويه وا..) لقيت ماما وطت صوتها اوي اوي بس انا سمعتها (طب يا حبيبي متعملش دوشه علشان بابا نايم تعبان.). ماما مغطتش جسمها العريان. المنظر شدني. خلاني اتابعه بتركيز اكتر و بعشق اكتر للتفاصيل. بجد مكنتش عارفه انا ليه متلهفه اعرف تفاصيل اللي هيحصل. حاولت اكتم نفسي. وقفت كاني صنم. بس شايفه كل حاجه من باب الاوضه بربع عين. الدنيا اصلا كانت ضلمه و ماما قافله الستاير. بصيت فعلا باين حاجه في المطبخ. هدوم واقعه و الدنيا متدربكه شويه. استغربت مع اننا نازلين الصبح و الدنيا مترتبه و متنضفه. رجعت بصيت على اللي بيحصل. كنت فالوقت ده سامعه معتز بيكلم ماما. كان واقف وزبره واقف اوي اوي فالمايوه. شايفه نظراته لصدرها من فوق. وهي بتتكلم مع مراد كان معتز ييتنح فيها اوي و معتمد انها مش شايفاه. كان متنح فوشها و بزازها. بزازها كانها عريانه ملط و محدوفه على الجنبين و بزاز ماما اصلا كبار بشكل بشع بس حلوين بشكل ابشع. و فجاه خدت بالي من مكان ايد مراد. مراد لافف بوسطه ولازق على السرير جنب بطن ماما و حاطط كف ايده على فخدة ماما. يا لهوي دي فوق خالص يكاد يكون قريب اوي من كسها. هو مكنش باصص على ايده هو كان بيكلم ماما عادي و بيحكيلها عملنا ايه وكده. بس هي محاولتش تغطي برضه جسمها. و محاولتش تغطي رجلها التانيه المتنيه ولازقه فرجلها المفروده. الوركين قافلين على كسها اوي. بس شعر كسها كله عريان و الفستان لسه مرفوع. لا بقى دي اكيد واخده بالها. ما انا بنت و باخد عادي بالي من نفسي. اصلي يعني مش بتكلم على شعر باين من طرحه و لا كتف باين من غير قصد. ده كس. و كس البنت او الست حاجه عظيمه و مش اي حد يقدر يشوفه. و انا اخواتي خلاص شافوا كسي. بس انا كان غصب عني. انا محستش بيهم و هم بيقلعوني. لكن انت يا ماما قالعه قصد! لقيتها بتكلم معتز بهدوء كده. وخدت بالي ان عينها جت على زبره الواقف. لقيتها بتقول (حبايبي ممكن تدعكولي جسمي علشان واجعني). لقيت معتز بص على باب الاوضه ناحيتي و شفته بيبتسملي. ماما مشافتهوش بيبتسملي. وانا فهمت مغزى ابتسامته. ماما بتتشرمط على اخواتي. بس لاء. مش معقول. خليني مكمله. ماما اكيد شايفاهم اطفالها. اكيد مش مكسوفه علشان دول اطفالها حتى لو هم دلوقتي كبار اوي.

معتز قعد على المخده جنب راس ماما. فاللحظه دي بابا كان صحي و كلمهم بضحك (يعني محبكش تتكلموا غير و انا نايم. اخبار البيسين ايه يا ولاد. زحمه؟). انا كنت باصه اوي على وش ماما. كنت واخده بالي استخبى كويس. اطمنت ان الدنيا ضلمه جدا و اني مش باينه. بابا لما اتكلم ماما كانها اتخضت كده و ضمت رجلها سنه على بعضها. مش عارفه دي تفاصيل حقيقيه ولا انا ابتديت اتخيل. بس ماما لما لقت بابا لسه مديلها ضهره قالتله (اسفين يا حبيبي. وطوا صوتكم يا ولاد). وفجاه لقيت ايد مراد بتدعك ركبة ماما. دايما دايما بيبتدوا برجل ماما عند الركبه. وبعدها ماما بتسرحني بس لما برجع فجاه بلاقي ايديهم وصلت لطيزها. ازاي يا ماما كل مره بتسيبي ايديهم توصل لطيازك وتحسس على فرقهم. ازاي بتسيبيهم كل مره يوصلوا لبزك. ازاي اصلا بتسيبي هدومك مرفوعه كده. ازاي ده انت حتى مش لابسه كلوت. طب مفيش ولا مره فالفتره اللي فاتت دي حسيتي بحاجه غريبه. اي حاجه غريبه هبله حتى او صغيره. يعني مثلا ازبارهم الواقفه دي. ماما دي واقفه و كبيره اوي يا ماما. طب لو حسيتي بحاجه غريبه ليه بتخليهم تاني يعملوا كده. ليه بتطلبي منهم تاني يدعكوا جسمك وانت قالعه ملط كده.

معتز قال لماما بهدوء خالص. (ماما ممكن تنزلي تحت بجسمك علشان مش عارف اقعد ولا ادعك كتافك). لقيتها بكل هدوء نزلت بتاع ربع متر. راسها نزلت من على المخده. لقيته بيقول بهدوء (سلامتك يا ماما). كنت شايفه جسم ماما بينزل و مراد مثبت كف ايده على ركبتها و ايده بقت فجاه محطوطه على فخدتها فوق. وهو مكمل دعك عادي. و معتز اصلا لسه بيتكلم مع بابا. مكنتش مصدقه ومستوعبه البجاحه دي. ماما متطمنه ان بابا مش شايف وسايبه جسمها لولادها و عامله مستعبطه قال ايه جسمها موجوع. و الولاد بيستهبلوا. و بيتدحلبوا وبيستعبطوا. هم عارفين انها عارفه انهم هيجانين اوي. بس يا ترى هي عارفه انهم عارفين هيجانها؟؟!

اعتقد لاء. ماما مش كده اصلا. معظم صدمتي فاللي حصل كله مش ان اخواتي اغتصبوني و عايزني ابقى مراتهم. انا اللي مجنني هي شرمطة ماما دي. بس اكيد هي لسه دماغها دماغ الام. هي عارفه او بتقنع نفسها ان ولادها مش هيشوفوها وحشه. وحتى لو استمتعوا بيها. هي خلاص اقنعت نفسها انهم مش عارفين انها عارفه. كنت واقفه دماغي هتنفجر بسبب اللي انا شايفاه و التفكير عمال يشتغل فمخي و مبيبطلش. و فجاه معتز نام على جنبه الشمال. كان قاعد بطيزه على المخده بالجنب و مدي طيزه لبره السرير. قصاد راس ماما بالظبط. وهو اصلا لسه برضه بيكلم بابا و بيحكيله. وفجاه كلهم سكتوا. بابا رجع نام. وماما تايهه خااالص. و اخواتي هيجانين خاااالص.

كنت واقفه برتعش. مش مصدقه اللي شايفاه. معرفش كام اخت صغيره شافت اخواتها الولاد بيعملوا كده لمامتها. كام بنت قدي وقفت وقفتي دي مترقبه و مستنيه. محتاجه اطمن نفسي ان ماما مش قليلة الادب. بس هي لسه مغطتش جسمها. مفمضه عنيها. عماله تقول كل شويه كلام زي (ايوه ااه ايوه كده يا معتز. ايوه هنا يا مراد. بشويش شويه حاسبوا صوابعكم بتوجع). كانت بتقول الجمل دي بهدوء خالص و كانها نايمه. وهم مكملين دعك. مكملين تهييج. معتز زبره واقف اوي جنب خد ماما. وهي مغمضه. عمال يحط مرهم على كتافها. لقيته بيفك حماله من حمالات الفستان. متكلمش. فكه كانه بيعمل حاجه عاديه. وقام معري كتفها اليمين. ودعكه بالمرهم. ماما مغمضه و جسمها ثابت و متحركتش. معتز دخل على الكتف التاني و فك حمالته برضه. الحمالتين وقعوا. انا برقت. بزاز ماما بقت محدوفه اكتر على الجنبين. بزازها كانت معظمها عريانه اصلا و باظه من الجناب. الحمالات كانت مشدوده و بزاز ماما كانت متفرتكه كده بسببهم و باظه من الجناب اوي. و ماما لسه مغمضه. مراد عمال يحسس على فخاد ماما. لا ده مش مساچ ابدا. و مستحيل اي انثى تفتكر ان ده مساچ ده تحسيس اوي. معتز فضل مكمل. وانا مركزتش بيعمل ايه. كنت مركزه مع مراد. بصيت غصب عني على بابا. ازاي ماما و اخواتي بجحين كده و مش محترمين حتى الراجل اللي نايم جنبهم. كنت شايفه لسه شعر كس ماما. لقيت مراد بيبص ناحيتي علشان هو عارف اني واقفه. لسه لازق فبطن ماما بضهره بس لافف للشمال علشان يدعك جسمها. الوسخ كنت شايفاه بيدعك ركبها بكفوف ايديه بس كوعه بيدعك جنب كسها. لقيت نفسي عيني بتلمع و بقول (يابنل الكلب يا مراد). و علشان كده ماما بتفضل مستهبله. اصل حركاتهم كلها غير مباشره. ازاي بيضعفوا بعض كده. حسيت ان كلهم مذنبين. هم ال 3 مشتركين فالغلط. وفجاه مراد قال لمعتز (تعالى كمل يا معتز رجل ماما علشان اقوم استحمى. اسف يا ماما). ماما ردت بصوت هادي (حبيبي. هاتلي نقط المنوم بعدها. مش قادره انام من الصداع. بص حطهملي فعصير برتقال و هات لباباك كمان عصير). بابا كان لسه نايم. استغربت من طلب ماما. بس مراد مستغربش كان الطلب ده اتطلب منه قبل كده. هي ماما فعلا اوقات مع ضغط البيت و المشاكل بتاخد منوم علشان تنام. بس ليه طلبت عصير لبابا.

(الوقت 5:30 عصرا)

لقيت مراد طلع من الاوضه و وشوشني (انا متاكد انك واخده بالك من كل حاجه). وقام مشاور على راسه بمعني انه قاصد يقول (شغلى مخك فاللي بتشوفيه). لقيت نفسي بتفرج على معتز وهو قاعد على السرير. بس نايم على جنبه ورافع نفسه فوق اوي. طبعا لما كبرت فالسن عرفت وضع ال 69. لما بشوف الوضع ده بيفكرني دايما باللي معتز عمله. لقيته نايم على جنبه اليمين. تاني رجليه اوي. و طالع فوق. النتيجه هي ان زبره يعتبر فوش ماما علطول علطول. جنب خدها و واقف اوي. انت ازاي يا ماما لسه سايبه نفسك. كنت بدعي ساعتها ان بابا يصحى وياخد باله من اللي بيحصل و يمنعه. ماما لسه مغطتش جسمها. و معتز بقى ساند على دراعه اليمين و نازل دعك فركبة ماما. و برضه بيدعك ببطن ايده ركبتها لكن كوعه و دراعه دايسين على لحم وراكها الملط. مبيحاولش يحرك كوعه. سايب كوعه يتحرك بسلاسه مع حركة كف ايده. ابن الكلب علشان يبان انه مش قصده بالرغم اني متاكده انه عارف ان ماما عارفه قاصده. قمة الاستهبال الاسري بجد بجد. كف ايده بيطلع و كوعه خبط فورك ماما التاني. الرجل اللي لسه متنيه بس قافله على رجلها التنيه. كوعه لازق فخط اتصال الفخدتين العريانين ملط. معتز زبره واقف. شورته بيلمع مع نور الشباك الخفيف اللي جاي من ورى الستاره التقيله. كوعه بيضغط اوي. انا بجد برقت. لقيت ماما بتفتح رجلها. ايوه فتحت وركها اللي مرفوع و حدفته سنه. كانها بتساعده يطلع بكوعه اكتر. الواد بطن ايده اليمين بتدعك بنيه طيبه فوق ركبة ماما لكن دراعه و كوعه اوساخ ونازلين شرمطه فرجل ماما. وهي لسه مغمضه. و كنت متاكده ان معتز اصلا بيبص على شعر كس ماما اللي بيظهر اكتر مع فتح وراكها. و قام قايل بكل هدوء (ماما كتافك لسه وجعاكي). لقيتها ردت عليه وهي مغمضه (ايوه واجعاني اوييي). صوتها كان طبيعي زي كل مره سمعت منها الجمله دي. ايه البجاحه دي. ده كان معتز بيستاذن ماما و بيقوللها هو ممكن يا ماما اهتك لحم جسمك اللي فوق زي ما بهتك اللي تحت. كانت سامعه احساس ماما. و بابا لسه فنوم عميق. بصيت على المطبخ. مراد لافف فوطه على وسطه. لقيته طلع علبة العصير و صب كوبايتين. بس بعدها لقيته بيحط فكبايه نقط كده من ازازه غامقه صغيره اوي. ايوه ده فعلا المنوم بتاع ماما. فجاه سمعت ماما بتكلم معتز. صوتها كان ضعيف اوي. وعرفت بعد كده ان دي طريقة كلام اي ست وهي ممحونه و جعانه للسكس. لقيتها بتقول (مش هتصحي اختك بقى. كده نامت كتير). لقيت مراد فجاه واقف ورايا. زبره كان لازق فطيزي اوي. حسيت بيه بين طيازي. زبره كبير و بيتعب حتى من بره الهدوم. لقيته بيحسس على رقبتي.

مش عارفه بجد ايه اللي حصلي لما حسس على رقبتي تحت ودني. كنت مقرره ابعد طيزي عن زبره. بس لمسة صوابعه تحت وداني شلت اعصابي. وهيجت جوايا احساس غريب حلو اوي. حسيت نفسي بغمض. حسيت نفسي بلزق بطيزي. بصتله فعينيه. مقدرتش حتى اوشوشه. عيني كانت كلها توسل و تذلل. وهو باصص فعيني و صوابعه لسه نازله تحسيس تحت وداني. غمضت. فتحت شفايفي غصب عني. ااااه. ده مش دعك الكس بس اللي بيتعب. ده في حتت فجسمي لما اخواتي بيلمسوها بحس اني عايزه اقول (انااااا مبسوطاااا اويييي). وفجاه فقت من شهوتي. بصيتله بكسوف. عضيت شفايفي بكسوف. لقيته شدني وقفني بعيد عن الاوضه. بكل هدوء. لقيت جسمي فاحضان مراد. سبت نفسي خالص. كان حاضني كاني حته من لحمه هو. وشفايفه نزلت مص فنص وشي التحتاني كله بشكل شهواني غريب عجيب خلاني من غير ارادتي حركت لساني على شفايفه من غير ما احس و من غير ما اخطط. لقيت لساني لوحده بيتحرك على لسان اخويا اللي اكبر مني ب 10 سنين. اخويا الكبير. كنت مغمضه. سايباله بزازي. سيباله جسمي كله. مكونتش واقفه على الارض. كنت متشاله بايديه. كان ماسك طيزي بشهوه رهيبه. الواد ده هيجان عليا ليه كده. وفجاه حسيت براس زبره ضاغطه على كسي اوي اوي قمت برقت فجاه و فتحت شفايفي كده و انا مخضوضه. معرفش ازاي كنت باصه فعينه. سمعت فجاه ماما بتتنهد وقالت ااااه مممم. طول عمري بسمع اهاتك دي يا ماما بس كنت فاكراكي جسمك واجعك و عضمك واجعك. مكنتش اعرف انها اهات كسك الوسخ اللي تعبك و تعب عيالك كده. لقيت زبر مراد بيتحشر اكتر واكتر لدرجة اني حسيت انه عدى من ورا طيازي. كنت متشاله بقضيب زبر اخويا. ده قضيب قطر ده مش زبر بني ادم طبيعي. دي راسه نفس راس زلومة الفيل. حاسه بقضيبه واخد هدومنا وداخل بين شفايف كسي.

بصيت لمراد بصه عمري ما فهمتها. كنت حاسه اني بقول (كمل يا مراد. كمل يا حبيبي. كمل انا مش فاهمه مالي بس كده حلو اوي بجد). كان لسه باصص و لقيته مسك بزي بشهوه كده خليتني غصب اعني اشهق. وافرد رقبتي و كنت حاسه اني عايزه اصرخ. يخربيت احساس ان بزك يبقى مدعوك فايد راجل. حسيت ان جسمي بيرتعش. حودت رقبتي و بصيت على ماما. برقت. ماما بزازها بتتنكح رسمي. معتز عرقان اوي. لدرجة ان عرقه بينقط كل شويه من على وشه. ااااه. مش مستحمله تقفيش مراد لبزي. اييي لقيت نفسي عايزه اقول اااااااه. بس غصب عني كتمتها ولقيت جسمي بيطلع اهات من غير صوت. كسي بينزل ميه كتير. و طيزي بترقص على زبر مراد اخويا. حركات جسمي اللي ماما نفسها تطلعها بسبب دعك معتز. لمحت صوابعها بتتحرك. سمعتها بتقول اااااه. لقيت معتز نازل دعك بكف ايده على كتفها و عمال يزق فستانها لتحت. يا لهوي كفايه يا مراد. عايزه اصرخ. حمالة فستان ماما عماله تنزل مع كوع مراد. بز ماما اليمين اتعرى بالكامل. وفجاه حسيت ان ايدي لمست حاجه سخنه اوي مولعه نار. مبصتش. عرفته من حجمه. زبر اخويا مراد الغرقان بمذي السنين كلها. بعدت كف ايدي. لقيته زقه فبطن ايدي. بعدت ايدي اكتر ورفعتها. لقيتني مسكت كف ايده اللي مقفش بزي وضغطت. حسيت ان فيه بركان فبزي. بزي هينفجر فايد اخويا. ووسطي بيرقص كده و بيرتعش حبه. و فجاه لقيته حط ايده التانيه جوه بنطلوني. لقيت نفسي بفرد ضهري كده و بلزق كتافي فيه لوحدي. ده حتى هو مشدنيش لورا. انا اللي لزقت جسمي فجسمه اكتر. انا بقيت شرموطه رسمي. مكنتش حاسه انا بعمل ايه. سبته يحشر ايده جوه كلوتي. كنت هصوت اول ما صوابعه لمست كسي. ملمسش حتى شعر كسي. ده لمس كسي اول حاجه و فجاه. لقيت نفسي بضغط على سناني من وجع عجيب و لقيت نفسي بنزل حاجات غريبه من كسي على ايد اخويا. وخلاص بقى يحرك صوابعه فكسي بحقاره و ايده التانيه مغعصه بزازي الحلوه اللي مهيجاه . و زبره خبط تاني فبطن ايدي. فنفس اللحظه اللي معتز بقى يدعك بكوعه قرب كس ماما اوي. كف ايده بقى يدعك فخدة رجلها التانيه. عمال يبعد رجليها. اكتر اكتر. و ايده التانيه عماله تقرب من الحماله التانيه. ااااه مش قادرااااا. حاسه اني هعمل بيبي تاني. كف معتز ماسك طيز ماما. تعبت بقى من وجع الكس انا كمان. هو انا مش بني ادمه طبيعيه وكسها اوقات بيجننها. فالوقت ده انا اتجننت. حسيت اني عايزه اقلع ملط و اقول اااااااااااه ريحوني. و لقيت معتز وقع الحماله التانيه بكل سهوله و لقيت فجاه بزاز ماما ملط بالكامل. بزازها الكبيره بحلماتهم الوسخه الكبيره. ولقيته كمل دعك على دراعها الشمال وبرقت. ده متعمد شال ايديها على اساس يعني انه بيدعك ايديها و حط بطن ايدين امه على زبره. بالادق حوالين زبره. يعني ماما لو ضمت كف ايديها هتلمس زبره. وهي الكلبه ولا هنا. عامله نايمه. يا لهوي. دي وراكها اتفتحت اكتر. حسيت اني غرقانه بجد. صوابع مراد فاشخاني. لدرجة اني خاطرت و وشوشت فودنه (كفايه ابوس ايدك هصوت هصوت و**** هصوت). لقيته كمل دعك بحنيه اوي على زنبوري. ولقيت نفسي بلمس زبره. وماما كمان. معتز حرك ايدها اكتر وهو طالع بكل ايده على كتفها تاني. ماما ماسكه زبر اخويا. لقيت نفسي هيغم عليا. ايوه شفت ايدها ماسكه زبره. حاولت اقنع نفسي انها نايمه. بس اتصدمت. سمعته بيسالها (رقبتك لسه واجعاكي). ردت عليه. وهي لسه ماسكه زبره. وهو حرك زبره. عمال يحرك زبره مع ايديه. المايوه كان خفيف اوي اوي. مجسم زبر معتز. مشالتش ايديها. وفجاه لقيت نفسي بعض على سناني وانا بمسك زبر مراد. مسكته زي ما ماما مسكت زبر ابنها. كان عرقان اوي. ايدي كانت خايفه اوي. زبره عريض و كبير. لعبت فزبر اخويا وانا بقول فعلا اااااااااااااه بصوت. وبصيت لاخر مره على ماما لقيت بزازها الاتنيت بيتدعكوا بدراع مراد. ايوه حلمات البزين. بيدعكهم. بيدعكهم ملط. بقيت ادعك زبر مراد. مراد بيفشخ كسي. فتحت رجلي. فتحتها اوي. حسيت اني نفسي اساعد كف ايد اخويا علشان يريح كس اخته. تعب الكس مجنون اوي. برقت. ماما قالت (ااااااه يا معتز جسمي تاعبني. اااي) و معتز عمال يحرك زبره جوه ايد ماما. وكوعه خلاص هيلمس كسها. شايفاها بتتهز. فشخت رجليها. خلاص فشخت رجليها. كوعه داس كسها. لقيتني فجاه انا كمان فاشخه رجلي و شهقت ونزلت ميه كتير فشخ على ايد مراد. و فجاه ماما اتخضت. سمعتني. اتخضيت. اتخضيت. ماما ندهتلي. اتوترت و مرتبكه. عملت نفسي بره الاوضه جنب المطبخ. قلتلها وانا هيغم عليا (ااانا فالمطبخ يا ماما). مراد شدني من ايدي. وشوشني وقاللي متخافيش.

(الوقت 6 المغرب)

كان بقاله نص ساعه كامله بيضاجع كسي و بزازي و طيزي و لحمي كله. ازاي ببقى ضعيفه كده فجسم مراد. وراني الكوبايتين بتوع العصير. و قال (متخافيش. هقوللها انك رجعتي اوضتك. شايفه الكبايه اللي عليها حباية شاي لازقه من الجنب دي؟. دي فيها منوم بتاع ماما. الكوبايه التانيه بتاعة بابا. هروح بس اديلهم الكبايات. تعالي اتفرجي بجد). كنت غرقانه عند كسي وبنطلوني مبلول و مكسوفه و انا شايفه عسل كسي على ايد مراد. بصيت لمراد و قلتله بكسوف (اسفه علشان وسختك. اسفه انا مش عارفه ايه اللي بينزل مني ده). كنت خايفه. كنت دايما بعد كل رعشه بتيجي لكسي مع اخواتي بلاقي سائل لزج اوي بينزل زي طرطشه كده كبيره من كسي. زي نافوره صغيره. مراد ابتسملي و قال وهو بيتكلم بسرعه (تعالي اتفرجي و ركزي. ركزي اوي. شايفه كباية ماما دي في انهي ايد من ايديا؟ تاني اهي الكبايه اللي عليها نقطة شاي لازقه جامد دي. تعالي شوفي اهي . وكمان خدي الكلوت ده. لقيته مرمي فالمطبخ. يا حرام تلاقيها نسيت تلبسه و احنا ظالمينها. اصل اكيد هي مش قصدها توريني الكوكو كله كده انا و اخوكي.خللي الكلوت ده معاكي. وروحي غيري علشان بنطلونك غرقان عسل يا حبيبتي بس اتفرجي الاول و ركزي). كنت مكسوفه و باصه فالارض بسبب كلام مراد. مكسوفه علشان بقيت بتكلم بجرأه كده معاه. ومكسوفه من منظر زبره المدلدل من الفوطه. لدرجة اني قلتله (مراد انت ازاي هتدخل على ماما كده. ده عريان كده و باين من تحت الفوطه). لقيته ضحك (اعمل ايه. زبر اخوكي هو اللي كبير ههههه تعالي تعالي).

لقيت نفسي زي المسحوره رجعت اتفرج ومعملتش صوت. حاسه ببرد بسبب بنطلوني و كلوتي الغرقان. معقول كده اجيبهم كل مره فايدين اخواتي. يا ترى فيه اخوات بنات تانيين صغيرين قدي عملوا كده مع اخواتهم. بس انا كنت بحس بشعور حلو ميتوصفش. وكل مره ايديهم كانت بتلمس او بتدعك كسي كنت ببقى نفسي اصرخ وانا بقوول ادعكوووووو اجماااااد. معقول فيه بنات ممكن تكون نفسها تحس كده مع اخواتها الرجاله؟ معقول فيه اخوات ولاد غير اخواتي بيعشقوا اخواتهم البنات كده من كل كيانهم و نفسهم يعملوا كده مع اختهم. بصراحه لو حد كان حكالي كنت هفتكره كداب. عمري ما كنت هصدق. عمري ما كنت هقتنع. علشان كده هم خططوا و دبروا لكل حاجه. كده انا فهمت. انا محستش باغتصابي منهم علشان اكيد ادولي من المنوم بتاع ماما. بس ليه طيب اعترفولي. ليه وروني الفيديوهات. كان ممكن يفضلوا يتمتعوا بجسمي وقت كبير اوي بالمنوم ده و مكنتش هعرف. كل ده كان اصلا تفكير شغال جوايا طول الوقت. مكنتش فاهمه حاجات كتير. مكنتش فاهمه ليه احمد و محمد اعترفوا على حسام بالكدب. اكيد هم كمان عارفين اللي اخواتي بيعملوه معايا. بس اخواتي قالولي ان احمد و محمد كمان يعني نفسهم فاخواتهم المتجوزين. معقول هم كمان بيحبوا اخواتهم اللي اتجوزو وعندهم عيال كمان. و ايه حكاية نقطة الشاي اللي على الكبايه دي. مليون حاجه مش فاهماها.

اول ما شفت منظر ماما برقت. هي لسه مطمنه اني رجعت اوضتي و مش حاسه بيا. انا كنت عايزه اصرخ بعلو صوتي واقول حراااااااااااااام يا مااااما دول ولاااااادك. ولاااااااادك. ماما كانت نايمه على بطنها و ايديها رافعاها جنبها لفوق. ضهرها كان كله ملط. معرفش ازاي معتز وصلها انها توافق انه ينزل هدومها كده. الفستان كان نازل لحد ربع فرق طيزها و ضهرها كله ملط و بزازها محدوفه على الجنبين اوي و نايمه عليهم مخلياهم باظين اوي و منفجرين اوي و منظرهم ابن كلب مغري من الجناب. ووسطها حلو اوي. و هنشها يهبل اوي. كانت بورن ستار اوي. ومعتز كان قاعد كله على السرير قصاد رجلين ماما الملط. رجليها عريانه خالص. سمانتها. وركها. حتى طيزها. فاتحه رجلها اوي. فاتحه ما بين رجلها خالص. يا ماما كسك باين. كنت عايزه اجري ادخل اغطي كس ماما. اغطي فرق طيز ماما. اغطي خرم طيز ماما اللي خلاص لو رجليها اتفتحت سنه كمان هيبان. بس اغطيها ليه. ما هي فاتحه رجليها قصد. يا ماما ابوس ايدك خدي المنوم و نامي بقى و انهي فقرة الجنس الوسخ ده. وفجاه فهمت كل حاجه. فهمت لما لقيت مراد باصص بشهوه على ضهر ماما. هي كانت نايمه راسها على خدها الشمال و باصه لضهر بابا و معتز عمال يلعب فزبره و مبرق فضهرها و طيزها و فخادها وزبره طويل اوي. خفت على ماما. ايوه. انا ظلمتها. دول عايزين يدولها المنوم زيي. ماما مظلومه. هم تعبوها زيي. انا حسيت تعبها بس مستحيل انا او هي نوافق يعني ان... اااه مش قادره اكمل. ازاي يا اخواتي تفكروا فحاجات زي دي. كنت بجد عايزه اروح اكسر كباية العصير بتاعة ماما. معتز كفوف ايده عماله تدعك فخاد ماما من فوق. من فوق اوي. جنب طيزها اللي كلها من تحت ملط. كان مبرق فكس ماما اوي و كان عرقان اوي. زبره كان صعبان عليا اوي. انا خدت بالي ان زبر معتز حساس اوي. ايوه. ده انا اول ما لمست عروقه كده ارتعش و خرج لبن. ارتعشت كده و ابتسمت الذكرى الحلوه دي. ورجعت بصيت. مراد حط الكبايات. و ركزت. حط فعلا كباية ماما عند ماما وكباية بابا عند بابا على الكومودينوهات اللي جنبهم جنب السرير. و رجع عمل حاجه غريبه اوي. بكل شهوه ركب ضهر ماما. زبره كان مدلدل من الفوطه اوي ركبها زي الحصان. فوطته مفتوحه و مخليه طيزه و زبره عريانين ملط و قام قاعد على ركبه. مكنش دايس على ماما. بس زبره كله نايم على ضهرها. يا لهوي. زبر اخويا كله ملط و منتصب اوي على ضهر ماما. راس زبره و اصله لقفاها. لقيت ماما شهقت بصوت ممحون اوي (مراد بتعمل ايه). مراد رد بصوت تعبان اوي (انا جبت العصير. جنبك اهو. المنوم فيه. سلامتك من الصداع يا ماما. هعملك مساج لكتافك بس علشان ترتاحي. انت تعبتي نفسك فالعوم اوي اليومين دول). معتز اصلا استغل فرصة خضة ماما وشفته بيفتح وراك ماما اكتر. ايده ماسكه طيزها. طياز امي فايد اخويا. لاءاااااااا. عايزه انتحر بجد. قرفانه من المنظر. هتصدقوني مكنتش هيجانه. كنت مقروفه من اخواتي و من ماما. بس انا متاكده ان ماما هتفوق و هتمشيهم. انها هتشرب العصير و بابا هيصحى. انا هصحي بابا. ايوه اول ما ماما تنام من المنوم هصحيه. واكيد اصلا ماما مش حاسه بحاجه. دي ام و عضمها واجعها. اكيد بريئه. اكيد هتقوم اخواتي علشان هي عمرها ما هتعمل كده.

كنت شايف زبر مراد على قفا ماما. و ماما متكلمتش. و متكلمتش ان ابنها التاني ماسك طيازها. تخيلت ان وسط ماما بيتحرك. لاء ده حصل بجد. ماما فتحت رجليها لوحدها اكتر. حسيتها فنست اكتر. و معتز خلاص نسي نفسه. عمال يدعك بشهوه. بيدعك طيزها و بس. بس ملمسش كسها خالص. كان بيتجنب انه يلمس كسها. مع اني اصلا شايفه من مكاني كس ماما. اوففف ده مفتوح اوي. واضح ان بابا دخله فعلا فيها. معتز مبرق فكس ماما و طيازها و قام مقرب مناخيره. ولقيته بيكلم ماما من مكانه. ايه البجاحه دي. كانه عايز يقول ليها (يا ماما يا زانية ولادك انا مناخيري لازقة فكسك و عنيا ناكحاه بعهر). برقت لما سمعت ماما ردت عليه. يا لهوي . انا هتجنن. دي اكيد حاسه. دي شفايفه قريبه اوي من كسها. ماما ده كده هيبوس كسك. حسيت اني هجت تاني. هتجنن من التفكير و الهيجان بجد. هتجنن من الحيره و الشك و الضمير الموجوع و الشهوه. معتز مبرق فخرم طيز ماما. اوفف معقول فيه امهااات بتبين اخرام طيازها لعيالها. اتكسفت حسيت انه عيب اوي. طيزها عملاقه. وعماله تتهرى ببطن ايد و صوابع معتز. مراد عمال يتحرك على ضهر ماما. بيسال ماما بكل بجاحه. (ماما لفي علشان ادعك كتافك من قدام). لقيتها لفت بكل سهوله. كانها شرموطتهم اللي بينيكوها بفلوس. احا دي حتى لو بفلوس مش هتكون زانيه كده. لفت وهي ملط و بزازها ملط و لحم جسمها كله ملط. عملت لسه مغمضه. بتمثلي يا بنت الكلب انك مش حاسه. رجعت تاني اشك فماما. هتجنن. عارفه اني جننتكم معايا. حسوا بشعوري. بقالي 10 اجزاء كامله و طويله بحكيلكم احساسي علشان احضرلكم بجد لاهم ساعة فحياتي كلها.

برقت. زبر مراد بين بزاز ماما. بزازها محدوفه عالجناب. ماما سايبه نفسها خالص. سايبه لحمها خالص. لدرجة ان معتز قدر تاني بسرعه يفتح وراكها خالص خالص. يا لهوي بقى قاعد وشه قريب من كسها. اكيد هي عارفه ان كده كتيير. فوقي يا ماما. وفجاه لقيت مراد عمال يحرك وسطه. هتجنن. غصب عني دخلت الاوضه. ماما اتخضت. وانا مرتبكه. فلحظه مراد غطى زبره بالفوطه. و انا كنت مرتبكه. جناني خلاني ادخل من غير ما افكر اقول ايه. لقيت نفسي بقول و انا متلهوجه (كفايه نوم بقى يا ماما). لقيتها بصت على بنطلوني وهي لسه مخضوضه من دخولي المفاجيء جدا ده. خدت بالها من اني غرقانه. قلتلها اني اتبليت فالحمام. كنت شايفاها بتكلمني. وفنفس الوقت مراد عمال يتحرك فوق بزازها. مش شايفه زبره. بس شايفاه بيتحرك تحت الفوطه. و شايفه بزاز بنت الكلب عريانه من الجناب. و شايفه معتز لسه مبرق فكس ماما. ماما اتعصبت عليا. (بحر ايه و زفت ايه. روحي وسيبيني ارتاح). كان مراد بيتحرك بقلة ادب و عامل نفسه بيتحرك مع كفوف ايده اللي بتدعك كتاف ماما بالمرهم. و معتز لسه بيدعك قرب كس ماما .غطي كسك بقى يا بنت الكلب. كنت واقفه و حاسه اني عايزه اضرب ماما او اشتمها. كلمتها تاني و انا بتوسل و حاسه اني هعيط (ماما علشان خاطري يلا ننزل البحر نعمل اي حاجه اي حاجه يا ماما). مردتش. كنت شايفه وشها. مغمضه و فاتحه شفايفها. وفجاه اتكلمت. قالتلي بهدوء (خلاص يا حبيبتي بصي سيبيني بس انام ساعه واحده. المنوم ده ضعيف اوي اصلا. حاجه هبله كده. وبعد ما نصحى هنقعد و نشوف نعمل ايه). كنت حاساها بتكدب اوي. وكمان مش معقول المنوم ده ضعيف. اومال اخواتي حطولي منوم تاني. بعدها ماما قالت لمراد و معتز (خلاص يا حبايبي متشكره اوي خلاص جسمي ارتاح. يلا روحو نامو او شوفوا هتعملوا ايه.). و اخيرا انا اطمنت. كنت فرحانه اوي. اوي. عايزه ابوس ماما و اشكرها انها قاومت ضعفها. كنت مبسوطه ان الطبيعي لسه طبيعي. والممنوع لسه ممنوع. اكيد هي ام طبيعيه و كل اللي بيحصل ده مش على بالها.

فهمنا ماما اننا هننام شويه. وخرجنا من الاوضه كلنا بس مقفلناش الباب. واربناه كده. اعتقد هم عملوا كده قصد. و فعلا اتاكدت انهم قاصدين. علشان معتز راح فتح باب اوضتي و قفله و راح بعدها فتح باب اوضته. و الانوار لسه مطفيه. بعدها سمعنا علطول ماما بتصحي بابا و بتطلب منه يشرب عصيره. و فعلا صحي. و سمعناهم بيتكلموا. كانت بتتكلم طبيعي ولا كانها كانت لسه بتعاشر ولادها. لقيت مراد خدني على اوضته هو ومعتز. بس ساب الباب. لقيت معتز قلع هو كمان. اتخضيت. لف فوطه على وسطه زي مراد. فوطه برضه صغيره اوي و مبينه زبره. و لقيتهم خدوا فياجرا. قلتلهم بصوت واطي بس بعصبيه (كفايه بقى. هي مش مشتكم من الاوضه. مش قالتلكم كفايه. هتعملوا ايه تاني يا شياطين). لقيت معتز بيوشوشني و هو مبتسم (ناردين. الساعه اللي جايه دي هتعرفك كل حاجه. استنى و انت هتعرفي). صرخت بصوت واطي (مش عايزه اعرف يا معتز. كفايه لحد كده ابوس ايدك. فوقوا دي مامتكم. ابوس ايدك يا معتز متعملوش فيها كده). فجاه لقيته بيكلمني بكل هدوء و بابتسامه (حبيبتي. احنا كان ممكن نعمل فيكي وفيها كده كتير و بنفس المنوم. المنوم ده قوي اوي يا ناردين. مش ضعيف زي ما هي بتكدب. دي لما جابته من امريكا و صاحبتها جابتهولها متهرب. فاكره هي جربته كام مره. فاكره كانت بتبقى فغيبوبه ازاي. افتكري يا بنتي. نسيتي لما انت اتعورتي فصوباعك وبابا كان فالشغل وهي كانت واخده المنوم. فاكره قعدنا اد ايه يا ناردين علشان نصحيها. تقريبا قعدنا ساعتين كاملين نصحيها و معرفناش. كنا ممكن نعمل معاها كده لما كانت بتاخده. لكن عمرنا ما عملنا كده يا ناردين. انت بس اللي عملنا معاكي كده. علشان متحسيش يا حبيبتي بينا. علشان متتوجعيش.). سالته و انا خايفه اوي (طب هي معقول مش هتحس يا معتز؟). لقيت مراد كلمني و شرحلي (هي هتحس بنفس اللي انت حسيتي بيه لما ادينالك المنوم ده مرتين. فاكره يا حبيبتي؟).

فجاه افتكرت كل اللي كنت بحسه فجاه. الدوخه و التعب واللي فالمرتين فعلا خلوني انام و محسش بنفسي و مبحسش بال****** و السكس اللي بيتعمل فجسمي. كنت بحس اني مشوشه كده و بنقاد بسهوله من غير تحكم فنفسي. كنت بحس اني مسترخيه و عضلات جسمي كلها بتسيب. و استرخائي مهما كنت بقاومه كان بيغلبني. عكس اي مرات تانيه كنت ببقى نعسانه. حسيت اني مشوشه و مش متزنه و مش فاكره حاجه تقريبا غير بعد ما صحيت. لقيت مراد قاطع كلامي (ده دوا صاحبة ماما جايباهولها مخصوص متحضر فامريكا. قوي جدا يا ناردين. بصي باختصار و بدون تفاصيل. هو زي حمض كده سايل و شفاف و تقريبا ماما كانت طلباه من طنط بتركيز عالي علشان يساعدها تنام. ملهوش طعم و ملهوش ريحه خالص ممكن يكون طعمه مملح شويه. هو اصلا على فكره بيتصنع عادي اصلا لو فيه معدات و ادوات و مواد. بس عمرنا ما حاولنا نجربه او نصنعه يا ناردين. تركيزه عالي يا ناردين لدرجة انه ممنوع اصلا انه يتحضر او يتباع غير بامر دكتور).

لقيتني بقاطعه بعصبيه (ارجوك متعملش كده فماما يا مراد. متتجننش يا مراد. ماما لو صحيت ممكن تقتلكم. ماما مش قصدها. هي فاكراكم لسه صغيرين. طب اعملوا كده معايا. انا وحشه زيكم. انا حسيت بمتعه. ايوه حسيت بمتعه معاكم. متعه حلوه اوي. نسيت اني اختكم الصغيره. بس ماما مش ناسيه انكم ولادها. ابوس ايدك). لقيته ضحكلي وشدني من ايدك (تعالي و انت هتعرفي. متعمليش صوت.

(الوقت: 7 المغرب)

خرجنا كلنا بشويش اوي اوي. حسيت اني سامعه صوت. وقفنا كلنا جنب اوضة ماما. الباب مردود بس مش اوي لان مفصلاته بايظه. ماما ظاهره كلها. انا برقت. ماما فاتحه رجليها فشخ على السرير جنب بابا. و بابا نايم على ضهره. شايفه كبايتين العصير مشروبين. ماما بتحاول متطلعش صوت علشان متصحيش بابا. كانت ملط ملط. سمعتها بتقول (ااااه اااااه تعبااانه تعبااانه اوي ااااه). كانت بتعمل عاده سريه. بعنف رهيب. اخواتي واقفين جنبي والفوط القصيره شكلها سكسي اوي عليهم. ماما تعبانه اوي. ازاي مش خايفه بابا يسمع. بتدعك بزازها بايد و بتدعك كسها بايد و بترقص بطيزها على الملايه بتاعة السرير وهي ملط. مكنتش مصدقه تعب ماما. بس انا حسيته. حسيته اوي التعب ده مع اخواتي. كنت بدعي من قلبي ان ماما تقدر تريح نفسها و تنام بقى. تريح كسها و ترتاح من شهوتها دي. و فجاه لقيت اخواتي متعمدين دخلوا اوضتهم تاني بشويش. لقيتهم بيدهنو اجسامهم بازازة زيت كده. استغربت. كانوا بيدهنوا لبعض كل ضهرهم حتى طيزهم. اجسامهم بقت حرفيا كلها زيت و بتلمع. كانت ماما حست بالصوت. اخواتي عدلوا الفوط بس كانت لسه قصيره و سهل برضه ان ازبارهم تتعرى. الفياجرا كانت عملت شغل. جريت استخبيت فاوضتي بسرعه بس سمعتها بتقول لبابا بصوت عالي (يوووه مش عارفه انام من الحر. عمرو انا هجرب كده اوضة الولاد. الهوا فيها احسن). صوتها كان عالي. واعتقد مراد و معتز سمعوها. خايفه على ماما بجد. خايفه المنوم يشتغل و هم يغتصبوها فاوضتهم و بابا لسه نايم. من خوفي خرجت بره اوضتي. اخواتي قاعدين على سريرهم اجسامهم بتلمع. وماما واقفه جنب سريرها. دي حتى مربتطش فستانها. ملبستش سنتيانتها. ملبستش حتى كلوتها اللي سبتهولها على الكومودينو جنبها. كان لازم اساعدها. هي اول ما شافتني ارتبكت اوي. كانت ماسكه حمالات الفستان كده بكف ايديها. كان منظرها شرموط بجد. انا شخصيا عيني لمعت. اومال اخواتي هيحسوا بايه. سلمت عليها و هي سلمت عليا. وقالتلي بنرفزه (مالك مستعجله عالخروج ليه كده ما قلتلك هنام شويه يا ناردين). اتاسفتلها. لقيت بابا لسه نايم مش حاسس بحاجه. يا بابا ابوس ايدك اصحى وفوق و انقذ ماما معايا من ولادها الهيجانين. ماما مظلومه. انا شخصيا تعبت وهجت و حبيت زنا اخواتي الكبار الغريب فجسمي و لحمي و مفاتني اللي فتنتهم بجنون. ماما خرجت بره باب الاوضه. حمالات فستانها اللي ورا واقعين منها. ضهرها عريان اوي. فستانها شفاف. كل حته فجلدها باينه كانها ملط. غصب عني ندهتلها (ماما. خدي البانتي بتاعك. هدومك بتترفع). لقيتها لفتلي كده و هي مرتبكه (ايوه عندك حق. ده انا هنام جنب اخواتك. فعلا اوقات هدومي بتترفع شويه). كانت وسخه و شرموطه و كدابه لاني كنت لسه متفرجه عليها وهي بتفرج ولادها الكبار الاتنين على كل تفاصيل لحمة كسها الهيجانه. قلتلها و حاولت ابقى مايعه (ماما طب ايه رايك تنامي عندي. الشباك اللي عندي بيجيب هو حلو). لقيتها لبست الكلوت و قامت مزعقالي (ناردين. بس علشان متصحيش بابا و روحي نامي). ولقيتها خرجت. اتجننت و جريت على بابا كان لازم اصحيه بنفسي. حاولت. مصحيش برضه. خبطته كتير وهو رايح فالنوم. سمعت صوت مراد بيضحك (معقول ماما هتنورنا فاوضتنا).

جريت بسرعه على اوضة مراد. كانت ماما بتقول (حبايبي ريحته حلوه الزيت ده اوي. ادعكولي كده جسمي بيه.). كانت ممدده على سريرهم كانها مره وسخه جاهزه للتعشير من اي زبر والسلام حتى لو ازبار ولادها الاتنين. لقيتها بصتلي وزعقتلي (ناردين ردي الباب على باباكي علشان ينام مرتاح. وصحيني كمان ساعه). قلتلها (ماما ما تخليني ادعكلك جسمك بالزيت انا وسيبي الولاد علشان كانو هينامو). لقيتها بتقوللي (انت ايدك خفيفه مبتعرفش تريح جسمي يا ناردين). قمت خارجه. كنت هتجنن. عايزه افوق ماما بس مش عايزه احرجها. جريت احاول اصحي بابا. معرفتش برضه. هتجنن. كنت فسباق مع الزمن و عايزه الحق امي من اخواتي المغتصبين. اخواتي اللؤما هم اللي خدروها.

خرجت جري رجعت على اوضة الولاد. ماما لسه نايمه على السرير. كان مراد بيطلع حاجه من الدولاب بتاعه. و معتز قاعد قصاد رجل ماما و فوطته مفتوحه وزبره واقف و محمر و متشنج و خارج من الفوطه. وماما مغمضه. يا لهوي المنوم ابتدى يشتغل. لكن اول ما دخلت الاوضه ماما صرخت فيا من قبل حتى ما افتح بقى (كفايه زن بقى يا ناردين. المنوم مخليني دايخه. يلا روحي نامي). لقيت مراد قعد جنب كتف ماما الشمال و زبره برضه خلاص فاعلى مراحل انتصابه و هيجانه على ماما. لقيته لبسها غطا العين بتاع السفر وهو بيكلمها بهدوء (الزيت ده بقى يا ماما هيريح جسمك اوي. يلا البسي دي. هتساعدك تنامي فهدوء). غمالها عينيها بدون اي مقاومه منها. كنت لسه واقفه و شايفه عيون مراد اللي بتنهش فبزاز ماما الكبيره اللي مفيش ست عندها ذرة احترام و عندها صدر كده بالشكل ده و تسيبه عريان. صدرك يا ماما بصراحه ليه حق يتعب مراد و معتز. استغربت من جمال شكل بزازها و شعر كسها و لحمها تحت الفستان. لقيتها بتكلم مراد بدوخه رهيبه (ااااه جسمي كله واجعني يا مرااااد. حبايبي ادعكولي بس رجلي من تحت لحد ما اروح فالنوم. فوق مش واجعني خالص). بصيت لمراد و لمعتز لاخر مره. عيني كانت بتقول ليهم (ابوس ايديكم سيبو ماما). لقيت معتز قال لماما (ايه رايك يا ماما لو ناردين مش عارفه تنام تاخد من المنوم بتاعك. انا كمان عايز اجربه). لقيتها ردت بكلمه واحده بلسان تقيل (جربه جربه). ولقيته قام قايم و خدني و خرجنا و دخلني اوضتي و زعقلي بصوت واطي (انت عايزه ايه! مش احنا شياطين؟ ملكيش دعوه بينا. على فكره انا خفت و هنام فعلا. انا هقول لماما انك خدتي المنوم. وانا كمان هاخد منوم يا ناردين علشان معملش حاجه غلط مع ماما دلوقتي. انا مش هطلب منك تتفرجي. بس خليكي واخده بالك من بابا لا يصحى). زعقتله (انتم مجانين. انت متخيل لو بابا شاف مراد بيغتصب ماما هيحصل ايه). لقيته سابني ومشي. موقفي زي الزفت. مش عارفه اصحي بابا و مش عارفه افوق ماما. مكنتش قادره اقعد و انا عارفه ان ماما هيتم اغتصابها دلوقتي حالا وهي فاقده الوعي. وهي مش حاسه. خفت على ماما بجد. و خفت على بابا لا يصحى وتبقى كارثه. طلعت فهدوء وقفت بره الاوضه. كنت بحاول الحق معتز. فرحت ان معتز قاوم شهوته. يا ريته يقدر يقنع مراد كمان. عيون مراد اللي كانت بتتفرج على جسم ماما بتقول انه هيعمل كل انواع الوساخه فجسمها وهي نايمه.

وفجاه سمعت معتز بيقول لماما (ماما هو المنوم ده حلو؟ يعني مفعوله بيبتدي امتى. انا هروح انام جنب بابا). ردت عليه وهي لسه مدروخه اوي (ااااه مش عارفه يا معتز. ممكن ربع ساعه. اختك كمان خدت منه زيك؟ بلاش يا حبيبي تاخدو منه تاني علشان بيتعب اوي وممكن تتعودوا عليه. ادعكلي رجليا مع اخوك لحد ما عينك تغفل و نام جنبي هنا. سيب ابوك براحته. السرير هنا واسع اوي هيكفينا). لقيت رجليا ساحباني على اوضة الولاد. ماما صوتها كان خلاص كانها بتنام على نفسها وعماله تتنهد (ااااه بشويش يا حبايبي). وفجاه بقيت واقفه قصاد الاوضه بتفرج. عنين ماما كانت متغميه.

متغميه ونايمه على ضهرها و فاتحه رجليها الاتنين وفستانها الشفاف مخليها كانها عريانه ملط وكل تفصيله فلحمها و جلدها عريانه. كل عوره بتفتن من عوراتها السخنه كانت ملطططط. بزازها محدوفه على الجناب. منفوخه لفوق باينين تحت الشفاف كانهم ملط. عايزاهم ازاي ميهيجوش على بزازك دي يا ماما. دي كبيره وحلوه اوي. كل دي حلمات عريانه وعلطول واقفه. حلماتك يا ماما علطول واقفه و عريانه اوي قصاد اخواتي الولاد. فرق بزازها عرياااااااااان. حمالات فستان نومها النجس مفكوكه و مرخيه كده بعشوائيه تحت كتافها. كتافها مغريه اوي و رقبتها مغريه اوي و بزازها من كبرهم مدلوقين برضه فاتجاه كتافها و الحمالات بتاعة فستانها يدوب مغطيين حلمات بزازها الكبيره. قصدي معريين. مملطين. مشرمطين. منجسين حلمات بزازها. الحلمات بارزه اوي اوي تحت الحمالات السايبه و البزين واخدين راحتهم اوي. لقيت نفسي بعض شفايفي. معقول كام ام بتقعد قصاد اولادها كده. طب يا ترى بيستحملوا الدعاره دي ولا بيقاوموا. اخواتي شياطين و لا رد فعلهم ذكري طبيعي. شكيت فنفسي. حسيت اني لو كنت ولد هضعف. هضعف لو طول الوقت عايش كده مع جسم متعري زي كده. حسيت اني لو ولد اكيد هيلفت نظري منظر سرتها و سوتها و لحم جنابها المدملك اللي متعريين طول اليوم تحت الشفاف فالبيت. دي ماما بتطبخ كده. و بتاكل كده. و بتنضف البيت كده. و بتنام كده و بتصحى كده و بتتكلم فالتليفون كده و بتتفرج على التيليفزيون كده و بتذاكرلي كده و قبلها كانت بتذاكر لاخواتي كده. علطول شفاف وعريان و ملزق و محزق. عمرها ما لمت بزازها فالبيت ابدا. عضيت شفايفي بكسوف لاني فعلا متاكده. عمري ما شفتها لابسه برا فالبيت. كل ده قصاد عيون ولادها الولاد اللي فعز سن النيك و الهيجان و التعب ومن زمان. دي بقالها 10 سنين سايباهم. بقالها 10 سنين بتعرض لحم جسمها السكسي لولدين اتكونوا فرحم نفس الجسم و نزلوا من كس نفس الجسم و رضعوا من حلمات بزاز نفس الجسم. وصلتهم من غير قصدها انهم خلاص بقوا عايزين يتمتعوا برحمها ده و بكسها ده و بحلماتها الكبار دول.

معتز و مراد قاعدين هم الاتتين على السرير. ضهرهم لبعض. لقيتهم بصولي. شاورولي. حركوا شفايفهم وقالولي (قربي). معتز اتعمد يقول نكته لمراد وماما وضحكوا وانا بكل هدوء بقيت قصاد السرير بالظبط. واقفه مش مصدقه اللي شايفاه. اخواتي ضهرهم العريان المدهون لازق فبعضه و كل واحد فارد رجليه على السرير و فاتح فوطته و ازبارهم واقفه اوي و تعبانه خالص و عروقها كده وارمه جدا. دخت من منظر ازبارهم. ومنظر اللي لازق فازبارهم. كل دكر فيهم واخد قدم من رجلين اللبوه. اللي كنت لسه سمعاها بتضحك. صااحيه وسايبه رجليها لازقه فازبارهم. و ماسكين ركبها بيدعكوها بالزيت. مغرقين رجليها بالزيت. وازبارهم لزقه فرجليها من تحت خالص. اخواتي ازبارهم كانت بترتعش بجد. معتز مغمض اوي و مراد مغمض اوي وعمالين يحركو وسطهم وهم بيدوسوا على ركبها وبحركو ازبارهم معاهم لدرجة اني شفت معتز شهق من غير صوت. يا لهوي. صوابع ماما بتتحرك. كنت هيغم عليا. لقيتها بتتكلم بشرمطه (اااااه جسمي كله واجعني يا ولاااد. واجعني اوي. ااااه). مراد و معتز باصين على صوابع رجليها اللي بتحسس على ازبارهم بلؤم. مراد نزل ميه شفافه من زبره. يا لهوي الميه بلت صوابع رجل امه. وماما مشلتش رجليها. لقيت اخواتي بيبعدوا كل واحد فجنب و بياخد رجل ماما معاه. عمالين يبعدوا. يبعدوا لدرجة ان كل واحد فيهم بقى قاعد بطيزه على حرف السرير. وفجاه اخواتي و ماما بقوا يتكلموا بكل شهوه. وانا خلاص الشهوه هتجنني. قصاد عنيا كلوت ماما باين. فتحو رجليها و وراكها لدرجة انهم عروا كلوتها اللي لازق و محدد لحم كسها. لقيت معتز بيقول بمحن (لسه موجوعه يا حبيبتي).

كان بيدعك صوابع رجليها اللي لازقه فراس زبره. قلت فنفس يالهوي! ده بيدعك صوابع رجل ماما بالزيت وبيلزقها فزبره. و بيدعك زبره اللي غرقان زيت فبطن رجلها بالراحه اوي. ومراد بينيك صوابع رجليها زيه. لقيت اخواتي الاتنين بصولي فنفس الوقت. بصولي فعنيا بعنيهم اللي مليانه وجع. و متعمدين يدعكوا بطن رجل ماما بازبارهم اكتر. و ايدهم التانيه شايفاها بتطلع على رجل ماما. وفجاه لقيتهم بيتنوا رجليها. فتحوها. تنوها اكترر. يا لهوي. بقت رافعه ركبتينها لفوق و دايسه على السرير ببطن رجلها ولقيت اخواتي الاتنين قاموا و رمو الفوط على تالارض. ازبارهم واقفه اوي. و قاموا ادو ضهرهم لماما و كل واحد قام راكب فخده من فخاد ماما المرفوعه زي الحصان و قامو لازقين ازبارهم ففخادها. كانو بيحركو نفسهم بهدوء رهيب. رجلين ماما عامله رقم 88 بالعربي و سايبه نفسها. فجاه لقيت ماما حطت ايديها على كلوتها. ايديها الاتنين. لمسته. وقالت (اااااه المنوم تعبني ااه سيبوني انام بقى). و خلاص اخواتي راكبين فخادها المدملكه. احا يا ماما كل دي فخاد. ازبار معتز ومراد عماله طالعه نازله معاهم. كانهم راكبين فرستين و بيتنططوا عليهم بحنيه. معتز الكلام خرج منه بهيجان ( فين واجعك. انهي حته). ماما كانت بتروح فغيبوبة المنوم خلاص بس وهي ماسكه كسها. شايفاها بتحرك ضوافرها على كسها. بتدوس على زنبورها بتشهق شهقة المحن و بتقول (بس بقا مش مستحمله). صوتها خلاص صوت واحده على مشارف فقدان الوعي والكلام خارج بصوت تعبان اوي. لقيت مراد خلاص كانه بينيك مراته والكلام طالع منه كانه موجهه لست مومس شرموطه. بصراحه الام اللي بتعمل زي ماما كده دي اقل كلمه تتقال عليها. مراد عمال يحرك زبره اللي زي التعبان على وراك ماما اللي غرقت زيت. كل نقطه فرجلين ماما غرقانه زيت. مراد قال (تحبي يا حبيبتي ندعكلك جسمك وانت نايمه؟). لقيتها شهقت وقالت (اااه) لقيت مراد دايس بصوابعه على زبره و مخلي زبره باصص على كس اللبوه اللي تحته. و راس زبره دايسه بحنيه على ايد ماما. لقيت معتز سال ماما بسرعه (سلامتك يا ماما. حاجه وجعتك) وقام عامل زي مراد. و فجاه لقيت الزبرين لازقين ففخاد ماما من تحت وراسهم بتدوس و بتتحرك على ضهر ايديها و فجاه لقيتها فتحت وراكها اويييييي لدرجة ان اخواتي بصولي و انا بصيتلهم. و احنا التلاته باصين على صوابع ماما اللي خلاص نسيتها و نسيت انهم لازقين ف كسها. المنوم بينيمها حبيبتي وهي تعبانه و ممحونه.

طب ايه الحل طيب يا حبيبتي. انت واللي زيك يا ماما تريحوا نفسكم ازاي. مبقتش عارفه الوم ماما على تعب كسها ولا اشفق عليها. طب الام اللي حلوه و كسها واجعها كده اوي هتعمل ايه يعني. ده حتى العاده السريه اخواتي مش بيدولها فرصه تعملها علشان تفضل كده مولعه. مبقتش عارفه بجد هم ال 3 غلطانين ولا معذورين. شايفه قصاد عيني بنص متر فخاد ماما مفشوخه و كلوتها غرقان بعسل كسها و صوابعها ملزوقه فكسها اوي وجسمها خلاص دخل فغيبوبة المنوم اللي بيساعد اي حد عايز يغتصب المره اللي موقفه بتاعه. معقول فيه ولاد تانين بيحطوا منوم كده لامهاتهم. معقول فيه ولاد بيمارسوا كل انواع الجنس الحلو مع امهاتهم و هم نايمين كده. بصراحه السكس ده طلع حلو اوي اوي بس مينفعش بين ابن و مامته كده.

و فجاه اخواتي ندهوا ماما علشان يتاكدو انها نامت. و هي مردتش عليهم. خلاص هيبتدوا دخلتهم على عروستهم. نزلو قعدو اوي و قامو لازقين ازبارهم على ضهر ايدين ماما. كانو بيشهقوا من غير صوت. فجاه لقيت مراد مبرق. كان هيصوت. معتز. شادد رقبته. على اخرهم اوي. بقوا يحركو ازبارهم الناشفه المدهونه زيت على ضهور ايدين ماما الاتتين و كل وسخ فيهم بيدعك زبره و ضهر ايديها بالزيت مع بعض. وماما فسابع نومه. لقيت نفسي بقرب اوي. بقيت خلاص لازقه فالسرير. كنت كاتمه نفسي. قربت علشان اشوف اللي بينزل من كس ماما. زي سائل كده بينقط من كلوتها. بينقط حاجات لذجه كده وفجاه لقيت مراد و معتز بيدلقوا تاني من الزيت. غرقوا كل نقطه فماما من اول كلوتها لحد صوابع رجليها وقامو فاردين رجليها الاتتين و فاتحينها كانها ليلة دخلتها ولقيت الكللابب بيحركوا ازبارهم على كل نقطه. حرفيا كل نقطه فازبارهم كانت بتدعك لوحدها لحم ماما. كانو قاعدين على ركبهم و فاتحين وراكهم و ضهرهم لسه ماما و ماما مسترخيه و في نوم عميق و هم عمالين يضربوا عشره بجلد فخاد ماما. ازبارهم طالعه نازله. بيوصلوا راس ازبارهم لركبتها بشهوه و بعد كده يرجعوها تزني بالراحه اوي ففخادها لحد ما يخبطوا ازبارهم تاني فايديها اللي ماسكه كسها. برقت. دي حركت صوابعها. حسيتها ارتعشت و حسيت السائل اللي بينقط من كسها بيزيد. خفت تكون صحيت. دي هتقتل اخواتي لو صحيت ولقت ازبارهم بتتجوزها كانها مراتهم. واخواتي مكملين. مغمضين. سامعه اهاتهم. ايوه مبقاش فارق معاهم. عارفين انها مش هتسمع. وهي جسمها ثبت تاني. لا دي مصحيتش. قلبي كان هيقع. وفجاه لقيت مراد و معتز لفوا اجسامهم. وركبوا فخاد ماما الملط ووشهم ليها وقامو لازقين فجسمها من الجنبين اوي. راكبينها بزاويه كده من الجنبين. مراد بقى نايم على جنبه الشمال ملط تماما و رجله اليمين بين وركين ماما. و برضه معتز زانق فجسم ماما جدا و نايم على جنبه اليمين و رجله كلها برضه بين رجلين ماما. مكانوش على جنبهم. دول حرفيا راكبينها من جنابها ملط. و راسهم فمستوى بزازها المحدوفه من الجناب و خلاص على تكه و تتعرى خااالص بحلماتها. بطنهم لازقه فجنابها اوي. ساندين كل واحد على كوع ايده. و لقيتهم بيلزقوا اوي من تحت. اوف. كنت هدوخ من الحركه بجد. حسيت ان انا كمان كسي وجعني زي كس ماما. كانو بيضاجعوا رجلين ماما الغرقانه زيت و فخادها الضخمه اوي بفخادهم. اوف حركات حلوه اوي. الاتنين فنفس الوقت يمين و شمال. و فجاه لقيتهم بيرفعوا فخادهم الملط اوي لحد ما لزقت فايدين ماما. كل واحد فيهم لزق فخدته الملط المزيته فايد من ايدين ماما اللي لسه ماسكين كسها. ولقيتهم لفو جسمهم اكتر. يا لهوي. حسيت اني بنزل حاجات من كسي. حاجات كتير كده وسخنه اوي. وفجاه حطوا زيت على كتاف ماما و هدومها و بطنها. و**** حسيت ان ماما فتحت بقها سنه. يمكن انا تخيلت كده و يمكن تخيلت انها فتحت وراكها المفشوخه اكتر سنه. يمكن لاني انا اللي عملت كده. ده فاجاه اخواتي اتحولو كائنات سكس اليه و عمالين يضاجعو جسم مامتهم بكل هدوء و ثبات و تركيز. ازبارهم بتدعك ضهر ايدين ماما اوي بالعرض. و كل واحد بيدعك الكتف اللي جنبه بكف ايده و دايس بدراعه على لحمها و حمالة فستانها و بزازها المترميه. مضاجعه كامله. بيتحركو بشهوه و بجاحه. خلاص ماهي في غيبوبه و خلاص الطريق مفتوح. كنت عايزه اصوت بس خايفه اصحي بابا. و فجاه دراعاتهم وقعت فستانها. وقعوها لحد سرتها. بيدعكوا بزازها المتزيته. بزازها بتتناااااك بجد. و ازبارهم عماله تنزل مذي على ايدين ماما و فجاه لقيتهم شالو ايديها و حطوها على على ازبارهم و حشرو ازبارهم فشعر كسها و جلد كسها و لحم كسها من فوق الكلوت بشكل بشع و هم نازلين هتك فبزازها. وهي مش حاسه. وانا مش حاسه اني بنقط عسل على الارض. اصلي اول مره اشوف ست بتتناك. ست حلوه و شكلها حلو و مغريه بتتناك من 2 شباب قد ولادها و ازبارهم خلاص بتتقطع بسببها بس الولاد دول ولادها.

اتكسفت من نفسي. حسيت اني هجت. قررت اني اصرخ. بس اللي ازبارهم بتعمله خليتني اشهق من غير صوت و افتح بقي. ازبارهم بتتغرز فلحم كس امهم. عروق ازبارهم اصلا اتغرقت بمية كس امهم. راس ازبارهم فجاه بتتقابل عن زنبور كسها. اااااه. حسيت اني هصوت. كسي بينزل اوي. حسيت نفسي بقفل و بضم وراكي على نفسها اوي اوي من كتر الوجع العجيب اللي فكسي. يا لهوي. ده انا هجت على مضاجعة الولاد لامهم. اااه. بس كده عيييب. حسيت اني دايخه. الصوره بتروح كده من عيني. فجاه لقيتهم كل واحد بيدخل زبره بالجنب جوه كلوتها و هم موجهين ازبارهم جوه كسها الضخم. وفجاه مسكو بزازها بكفوف ايديهم. حسيتها فتحت بقها. وفجاه لقيتهم بيقربوا من خدها. وكل واحد باس خدها بشوهه. ازبارهم شغاله دعك فلحم كس امهم و ايديهم بتزني فبزاز امهم المليانه و شفايفهم بتستمتع بطعم وش امهم. معقول الام وشها ليه طعم سكسي الولاد ممكن يحسوه!؟ لقيتهم عمالين يقربوا من شفايفها. و فجاه لقيت ازبارهم بتهتك اكتر. ماما بتنقط عسل بجد بكميه كبيره. و لقيت فجاه معتز لحس شفايف ماما و هي متغميه و هو بيشد حلمة بزها الواقفه و لقيت بعده مراد لحس شفايفها و هو بيشد حلمة بزها التاني و ازبارهم شغاله و بزازها هتنفجر جوه ايدهم ولقيتهم هم الاتنين فنفس الوقت لحسوا شفايفها مع بعض. وعمالين يغرزو ازبارهم فكسها كله و شعر كسها كله. وفجاه لقيت ماما طلعت حته من لسانها. يا لهوي. او يمكن هم اللي لحسوه. كنت حاساها بتفتح بقها وهي نايمه. وفجاه لقيت مراد خطف شفايفها و باسها بوسه شهوانيه وهو بيدوس و راس زبره فاتحه شفايف كسها اوي. و فجاه معتظ خطف وشها. لقيته تف عليها. برقت بجد. لقيته تف فوشها و قام لاحس مناخيرها و فضل يمصمص فيها. و قام قايل ليها بشهوه معرفش ليه (يا بنت المتناكه انا خدت منوم مخصوص علشان امنع نفسي من نكاحك. المنوم ده عظيم. كل يوم هنديلك منوم و ناخد حقنا و نصيبنا من حلاوتك دي) وقام تافف عليها تاني (عارفه يا معرصه انتي لو مراتي مكنتش هطلع زبري من كسك. نفسي انيك كسك بقا يا مااااماااا نفسي احس بيه). كان كانه بيكلمها و هي صاحيه. انا مش فاهمه ايه المرض ده. فجاه لقيت اخواتي بصوا لبعض بلؤم. لقيت مراد خطف شفايفها و حشر لسانه جوه بقها بشهوه و فنفس الوقت معتز وطى وشفط حلمة بزها فبقه اوي. لحسه داير ما يدور و زبره نازل هتك. ماما جسمها نزل مية كتير اوي. ازاي كده وهي نايمه. معقول الست بتهيج وهي نايمه كده. وفجاه مراد قال و هو مقفش بزها جامد (احا يا فاجره مش حرام كل البزاز اللي فجسمك دي. نفسي اقولهالك و انت صاحياااا. اقولك انك معرصه اوي يا مامامااا. ) وفجاه مراد زعق فوش ماما بهيجان بصيغة امر حازم (ما يلا يا يا مره يا نجسه طلعي وجع كسك. لقيت كس ماما خرج نافورة عسل صغيره. حسيت كده كان كسها بيتحرك. حسيت اني مشوشه كده. الهيجان اللي فكسي والهيجان اللي قصادي صعب اوي. وفجاه معتز قال (ااااه يالهوي يا مراد. المنوم ده جامد. اياك تتهور و تنيك الوسخه يلا) و مراد قام قايل (استنى السرير ضيق. هنيمها على جنبها). و فعلا قام لافف جسمها كله. حسيت جسمها خفيف. مش جسم حد نايم. و كمان هم اخواتي بيتكلمو كده ليه. ماهي فغيبوبه. ليه بيستهبلوا كده. وفجاه لقيت مراد رفع ورك ماما و ميلها اكتر على بطنها و لقيت معتز بينزل بجسمه بزبره تحت كس ماما. يا لهوي. انا نزلت. بصيت لقيت نفسي بنزل سرسوب عسل من كسي صغير و ارتعشت وكتمت بقي. اصل ماما كانت نايمه بنص بطنها على معتز. و وزبره كان دايس بالطول بين شفايف كسها. يا لهوي. لقيت مراد قام نايم تحتها. انا اترعبت. دول خلاص هينيكو امهم. لقيت نفسي بتسحب في سكوت رهيب. كانوا مش فارق معاهم رد فعلي وانا هروح اصحي بابا.

(الوقت: 7:30 مساء)

ايوه خرجت من الاوضه بشويش. وصلت عند بابا. حاولت اصحيه. مش بيرد. استغربت بجد. حتى لما بيكون تعبان مبينامش كده. ابتديت انده بصوت عالي. قلقت واستغربت جدا وفجاه معرفش ازاي عيني جت على كباية العصير. يا لهوي. المنوم. قلبي كان هيقف. دي الكبايه بتاعة ماما. كنت هصرخ بصوت عالي اوي و لحقت نفسي. هزيت جسم بابا اوي. مبينطقش. بيتنفس و فيه نبض شغال. بس نايم. يا لهوي. وقعت على الارض. رجلي مقدرتش تشيلني. يعني ماما صاحيه. ازاي الكبايات اتبدلت. ماما بدلتها. مستحيل. ماما صاحيه كل ده. قمت وانا دموعي بتنزل. كتمت عياطي. خفت اسمع ماما عياطي. ماما اللي بتتعشر جوه من اخواتي الكبار. رجيت بابا تاني. ندهتله و انا بعيط. اصحى ابوس ايدك. و فجاه دموعي وقفت.

ماما صاحيه. فتحو رجلها وهي صاحيه. دعكو ازبارهم فرجلها كلها. يالهوي. دي دعكت ازبارهم. دي ساعدتهم يرتاحو. بس لا لا. اكيد انا غلطانه. مسحت دموعي. ندهت بابا. ندهته تاني. دمعت تاني و دموعي غرقت خدودي. انا بقاوح ليه. ليه.

لقيت نفسي راجعه لاوضة اخواتي. مش عارفه ازاي وصلت لحد ما بقيت واقفه بره باب الاوضه. انا دموعي مغرقه وشي وهدومي. ودماغي كانها حصل ليها انهيار. حصل ليها موت مفاجيء. بقيت واقفه مبرقه و بعيط. وقلبي مقبوض قبضه كاني هموت. ولقيت مراد بيخرج من الاوضه ملط. ملط. و زبره بيرقص قصاده. و شافني بعيط. خدني من ايدي بشويش. بعدنا و وشوشني (ناردين. امك كل ده صاحيه. امك صاحيه). دموعي نزلت اكتر واكتر و قمت حطيت راسي على صدر مراد. عيطت. حضني. كنت خايفه. كنت عارفه ان ماما صاحيه بس مكنتش عايزه اصدق. قلتله بصوت واطي (مراد. كفايه كده. كفايه. انتم اللي بتتعبوها.). لقيته وشوشني (انا قلت لماما اني داخل انام عند بابا. طبعا انا كنت كاني بكلم نفسي. و طبعا عامل تمثيليه مع معتز. معتز مخدش من المنوم. ماما بدلت الكبايات يا ناردين. كانت تعبانه لدرجة انها تستهبل لاقصى درجه. امك عارفه اننا هيجانين عليها. عايزه تدينا الامان. المنوم ده خطير بجد. نيمت بابا و مثلت انها نايمه. عارفه انا طلعت ليه. علشان اسيبها مع معتز. معتز النايم. غطيتهم و هم الاتنين ملط. تعالي افرجك ايه بيحصل لما ام و ابن يناموا على سرير واحد عريانين ملط.)

رجعنا بشويش اوي. ودخت. ماما متغطيه. ولسه متغميه. كانت حاطه راسها على صدر معتز الجنب التاني وتانيه جسمها. راكبه زبر ابنها. ابنها. وجسمها بيتحرك. شايفه الملايه بتتحرك. ماما بتحك فزبر معتز. ماما بتريح كسها بابنها النايم .دموعي نزلت اكتر. مراد سابني و دخل. وفجاه جسم ماما وقف. مراد ندهلها و مردتش. قام قايل بلؤم (كويس انك لسه نايمه يا معرصه) نام جنبهم واتغطى. وفجاه خدت بالي ان كلوت ماما على السرير. مراد رماهولي وهو مبتسم. و لقيته نزل جسمه تحت ماما و قام حاضنها من قعرها اوي. و كان لازق. بس جسمهم متغطي. وفجاه لقيته بيتحرك. بيتحرك على ماما . الغطا بيتحرك معاه اوي. لحد ما الغطا وقع. كان مغطي بس طيزها. كان بيتعمد يشد الغطا بشويش اوي مع كل حركه بجسمه. ولقيته شد الغطا من تحت لورا برجليه. وشفت طياز ماما من مكاني. هو مكنش شايف. وفجاه لقيت كس ماما على راس زبر معتز. و نايمه على صدره اكتر. بزاز ماما الاتنين على صدر اخويا. ماما هي اللي كانت بتنيك معتز. و فجاه مراد زود فالضغط. و قام فاتح وراكها اكتر. يا لهوي. زبر معتز دخل سنه. كنت هصرخ. مسكت بقي. زبره دخل. زبره دخل. و ابتدي مراد يقفش فبز ماما اوي كانها شرموطته. كان بيتحرش بلحمها بجنون. عمال يدوس بزبره كله ففرق طيزها. فستانها كله ملموم عند وسطها. زبر معتز عمال يدخل اكتر. لقيت نفسي بقرب. بقرب. مش خايفه. كلهم بيستهبلوا. بس كان لازم معملش صوت. مش هقدر اواجه ماما. كان جسم ماما و اجسام اخواتي متغرقين زيت جسم بيلمع و بيزحلق و سكسي اوي. مراد ماسك بز كامل من بزاز ماما. بصيت على وشها. ماما بقها مفتوح. مفتوح. كانها هتشهق. وفجاه لقيت طيز ماما بتتحرك. ماما طيزها بتطلع و تنزل. مغرقه زبر معتز. قربت. لقيت معتز بيبتسملي. و بيبص على زبره. و عنيه محمره اوي. و ماما بتتحرك. وفجاه كنت هصرخ. لقيت مراد بيشد رقبة ماما. لف راسها ناحيته. وشوشها بكل بجاحه. و هي بتمثل انها نايمه. (نفسي احرك زبري فطيزك كده وانت صاحيه. نفسي امسك بزازك كده وانت صاحيه. نفسي اريح تعب كسك وانت صاحيه. بعشق نجاستك يا ماما. نفسي ابقى دكرك. كسك محتاج دكر. محتاج فحل. انت عارفه الغبي معتز اللي نايم ده. ده نفسه يحبلك. تصدقي. حلمه انك تخلفي منه. بس جبان. خد المنوم.). وفجاه لقيت ان مراد مبيحركش وسطه. وفجاه قام لاحس شفايف ماما المفتوحه. لقيتها بتفتح شفايفها اكتر و اكتر. و لقيت ماما هي اللي بتطلع و بتنزل بكسها. بتروح و تيجي. على زبر معتز. حاضناه اوي. مقفشاه بوراكها اوي. و مراد عمال يمصمص يمصمص يمصمص. كان بيلحس كل وشها. لقيته بيشد حلمات بزازها بشقاوه. وعمال يلحس خدها. وعمال يلحس دقنها. و يرجع يشفط شفايفها. و ينزل على رقبتها. وفجاه قام ماصص لسانها من بقها و رضعه كله كذا مره بسرعه اوي. وهي بتمثل. لا مش بتمثل دي خلاص. هتصوت. وفجاه لقيت ماما بتحرك لسانها على شفايفه. ايوه بتقرب شفايفها. لحست لسانه. شفتها. قفلت شفايفها سنه. شفتها بجد. وفجاه مراد بعد راسه و جسمه خالص. ماما نسيت نفسها. بتنيك نفسها بزبر معتز. معتز مبرق. بيحرك شفايفه بس من غير صوت (مراد. هجيييبهووووم).

وفجاه لقيت نفسي مبرقه فمراد. حركتله شفايفي و انا بعيط من غير نفس ولا صوت (مراااااد. قومهااااااا). و فجاه لقيت مراد بيحرك ايديه على ضهر ماما الملط. وصل لاول طيزها. لقيته بيصب زيت اكتر ففرق طيزها. بيفتح وراكها اكتر. برقت. ماما مسكت بكفها الفوطه علشان متوريش مراد انها بتتناك من اخوه. مراد فجاه شد الغطا و عراها. و قام مادد كف ايده و شفته حرفيا من مكاني بيفتح فردتين طيازها المتزيتين بكفه و لقيت خرم طيز ماما بيلمع اوي. بعبوصه بيتحرك طالع نازل ففرق طيزها و بيلف حوالين خرم طيزها مبيلمسهوش. وفجاه قام مبعبص خرم طيزها اوي وفضل يبعبصه بسرعه اوي و كتير اوي. بعبصه لمس كده خاطفه كده طالعه نازله على خرم طيزها وبس و قصاد عيني لقيت. طيز ماما بتترج . و طيز معتز بتترج. رجه خفيفه خالص. ولقيت فجاه مراد لف راس ماما تاني وهو لف راسه و قام شافط لسانها تاني. فضل يمصه يمصه و يبعبص طيزها فنفس الوقت. و ماما خلاص فاتحه شفايفها و نسيت وسطها وسابته يشفط زبر ابنها اكتر. بقت تعصر زبره. معتز مبرق. مفتح عينه. بيحاول يكمل تمثيل. وفجاه مني معتز بينزل من كس ماما مع شلال العسل اللي اتفجر من كسها بسبب الاورجازم. اصلها بقالها كتير متناكتش كده. ماما كانت عرقانه اوي و بتنهج اوي بتحاول تحافظ على التمثيليه و الاستهبال بس كسها بيترج اوي ولسه زبر معتز كله جواه. و فجاه لقيت مراد لف وراح لطيز ماما. مسك طيازها جامد. وبقى يزقها على زبر معتز جامد تاني. جامد جامد. و فجاه ماما عضت شفتها. و فجاه مراد لحس خرم طيزها. بقى يلحس خرم طيزها زي المجنون و عمال يزقها و يحركها جامد فوق زبر معتز و فجاه حصل اللي عمري ما اتخيله. لقيت ماما بتبوس شفايف معتز. معتز محركش نفسه. بيقاوم. هيجيبهم تاني. مراد بيمص كل فرق طيز ماما و بيصرخ (ما يلا يا نجسه اشفطي زبر ابنك. اللي نايم. هتفضلي عامله مستهبله كده. سرك فبير مش هقول لمعتز و لا بابا ان انتي اتعشرتي. اتعشرتي بلبن ابنك.) وفجاه بقى يلحس كسها كله حوالين زبر معتز و فجاه ماما المتغميه صرخت (يا ابن الكلب يا ابن الكلب يا ابن الكلب). وقامت هاجمه على شفايف معتز مصاها. يا لهويييي. بتمصها اوي. عورته. عورته بسنانها وفجاه صرخت لمراد (الحس طيزي. الحس طيزي. عارفه هيجانك من زمان يا وسخ. عارفه من زمان ان نفسك فيا يا مراد. نفسك فامك. الحس طيزي. هقتلك لو قلت لحد. هقتلللللك. الحسسسس طيزيييي يابني.) وفجاه ماما طلعت زودت فالتنطيط اوي اوي اوي و فجاه وهي بتتنطط قامت مصرخه زي المجنونه و قفلت وراكها على زبر معتز. مراد صرخ بهيجان (جيبيهم تاني. جيبي مية كسك تاني. وحياتك لامتعك اخر متعه يا ماما. ماما من زمان نفسي احشر صوباعي فطيزك). قامت مصرخه اوي (احشرووووووووو). قام مدخل بعبوصه جوه طيزها للاخر. لقيت ماما صرخت (يخربيت حلاوة السكس اوففف انا وسخه اوي) وفجاه قامت شافطه شفايف معتز و فضلت تمصها بشهوه. عضتها. بتتنطط بقسوه. بتشفط صوباع مراد. مراد بينيك خرم طيزها اجمد بصوباعه. وفجاه لقيت معتز و ماما في نفس اللحظه ارتعشوا. وصلوا للشهوه مع بعض. لقيت ماما اترجت كده و ارتخت و حطت راسها على كتف معتز.مفكرتش حتى تطلع زبره من كسها. هديت. لسه متغميه. لسه لبن ابنها بينقط من جوه كسها. قالت بس (اطلع بره يا مراد دلوقتي. بعدين نتكلم)

(الوقت: 7:45 مساء)

شدني من ايدي. الوقت كان ليل خلاص. نور المطبخ بس اللي منور. وشوشني وقال (هغسل زبري و هلبس و اجيلك فاوضتك. انجزي ماما هتقوم تستحمى كمان شويه. متخافيش. انا عارف انك هتتجنني. ابوس ايدك اطمني يا حبيبتي. دخل الحمام. لقيت نفسي بلمح ازازة المنوم. فضلت بصالها. حسيت اني سرحت. هتصدقوني دماغي مكنتش بتفكر فاي حاجه خالص. قعدت كده حوالي 10 دقايق. لقيت نفسي بجري. عارفين ايه اللي كنت حاساه بس. اني عايزه اموت. مليت كباية ميه و فضيت المنوم فيه وانا دايخه و مغمضه اوي ومش داريه بنفسي. كنت عارفه ان هو ده اللي هيريحني. و فجاه ماما خرجت من الاوضه. كانت لابسه كل هدومها. كانت بالكلوت و الفستان مربوط. كانت طبيعيه خالص. لقيت مراد خرج من الحمام. لقيتها بتتعامل عادي معاه. لقيت فجاه بابا صحي وكان كانه بيتطوح كده بسبب المنوم. ماما كلمته و مراد كلمه عادي. انتم ازاي كده. لقيت نفسي بنهار و بعيط و بجري بفتح باب الشاليه. نزلت و جريت جريت لحد البيسين بتاع القريه. قعدت و عيطت. كنت هتجنن. ازاي بيستعبطوا كده. بابا لو كان صحي من ربع ساعه كان شافك يا ماما و انت على زبر ابنه. ولقيت مراد ورايا فجاه.

(الوقت 8 مساء)

قعد وكلمني. (امسكي ده وافتحي الهيستوري بتاعه.) مفهمتش. لقيته ماسك موبايل ماما و فاتح جوجل كروم. فاتح الهيستوري. مكتوب فالليسته (منتديات ميلفات. قصص سكس محاارم. ). كتير اوي و من زمان. برقت من اللي ماما بتفتحه على تليفونها. كملت قرايه (مكتوب قصص سكس محاارم. كذا قصه. الهيستوري فيه قصص كتير. عيني جت على اسم قصه غريب. لقيت مراد بيكلمني. كان لبس شورت و تيشيرت (ناردين. انا عايزك تهدي خالص. انا عارف انك مصدومه. ماما مش قصدها. احنا السبب. احنا السبب). لقيت نفسي بركز تاني فموبايل ماما. لقيت مكتوب اسم قصه (ماما مستحملتش منظر زبري الكبير وعشقته { من 12 جزء }). دست عليها وفتحتها. واضح ان ماما كانت بتقراها قريب. مكنتش سامعه حاجه من كلام مراد. لقيت اسم الكاتب. دي قصص بقى وليها كتاب. يا لهوي. دي قصص عن علاقات المحاارم. وبالذات القصص اللي بين ام و اولادها. معقول يا ماما. لقيت اسم الكاتب. اسمه الزاني اوي. قصة طويله اوي وواخده اعجابات و تعليقات كتير اوي. لقيت نفسي بقراها من فقره عشوائيه كان مكتوب فيها (( [[[©عارف انا كمان نفسي فيك قد ايه!! عارف نفسي فيك ازاي. بس انا امك. امك. بس اعمل ايه. لقيتك احن انسان عليا. لقيتك اطيب انسان معايا. لقيتك اامن صدر خدي بينام عليه. طول الفتره اللي فاتت كنت بربط كل الاحاسيس الحلوه اللي بقيت بحسها بسببك كنت بربطها بامومتي ليك. عمري ما حسيت اني سعيده غير لما كنت صاحبتك. عمري ما حسيت اني سعيده غير لما كنت حبيبتك. عمري ما حسيت بجسمي ضعيف ومحتاج راجل اوي اوي كده غير وانت لامسني. عارف يا احمد. ضعفي وصلني اني اتخيلك واحس بمتعة انك تلمسني فخيالي وكنت بعيط بعدها وبنهار وبقرف من نفسي. لما كنت بتزود فالهزار معايا كنت ببقى هموت واقولك كمل اللي بتعمله فيا وفنفس الوقت عايزه اصرخ فيك واقولك ابعد كده حرااام. انت مش السبب يا احمد. انا اللي خليتك تعشقني.

فجاه موبايلي رن. بابا بيتصل (احمد البطاريه نايمه. مامتك كويسه؟ خليك معاها لحد ما اشوف حد يساعدني ونقوم البطاريه). قلت لماما (انا هستنى بره لحد ما بابا يجي تحت) لقيتها مسكت كف ايدي وبهدوء وهي باصه فعيني (احمد. انت بتحبني؟) غصب عني الكلام خرج من قلبي(انا مبحبش حد قدك يا ماما. انا عارف ان ده حرام وشيء مريض. بس انا بحبك يا ماما كست وكانثى. بحبك كحبيبه. كل اللي عملته ده علشان افوز بقلبك. و** اصلا مكنتش عايز غير ضحكتك وقلبك. هيجاني وعشقي ليكي عموني وخلوني حيوان) لقيتها حطت ايديها على وشها وعيطت.وقطعت قلبي من الشحتفه ( انت تعبتني اوي تعبتني اوي حرااام علييييك) فتحت فالعياط بطريقه هيستيرية مكنتش قادر اشوفها ولا اسمعها وهي منهاره كده. كنت عايز اجيب سكينه واشق قلبي. و** بحبها وبعشقها. مش قادر حتى احضنها واقوللها اسف يا ماما. قررت امشي من الاوضه وامشي من حياتها واهرب لاي مكان. مكنتش عارف هروح فين. بس اللي كنت مقرره اني مش هخليها تشوف وشي تاني. وصلت لحد الباب وفتحته لقيتها بتنده عليه وهي بتعيط وبتتوسل (بس انا ياحماد عايزاك. و**** انا كمان عايزاك) لقيتها اتنفضت وقامت جري عليا وقامت قافله الباب بايديها الشمال ومسكت كتافي وهي بتعيط ودموعها سيول نازله من عنيها. (انا عايزااك عايزااك. مش عايزه اكون امك وبس. مش عايزاك تكون ابني وبس) وقامت حطت قورتها على قورتي وكملت بعياط يوجع القلب (فيها ايه انك تكون ابني وكل حاجه تانيه. فيها ايه انك تكون ابني واخويا وصاحبي وحبيبي وحياتي. فيها اييييه هيءهيءهيء). كل الوقت ده وانا مشاعري كانت اتفشخت تماما. كنت فرحان ومهموم وسعيد ومصدوم وقلبي بيرقص وبيتقطع برضه بسبب ضعف ماما اللي اتسببت فيه. ولما لقيتها منهاره عياط مسكت خدودها وكلمتها بحنيه (ماما فوقي. ماما انا اللي خللليتك كده. انا مكنش ينفع اصلا احبك كده. ماما فيها كتير انك تكوني حبيبتي. انت ماما. حرام يا ماما وانت اجمل ملاك فالدنيا. انت اجمل وارق واجمل واطيب ست فالكون. انا لو عليا نفسي اتجوزك. بس حراام يا ماما) لقيتها قاطعتني فجاه وهي بتعيط وبتبص لشفايفي فنفس الوقت (لا مش حرام لاءااا انا مامتك يا حبيبي ومن حقك تعمل فيا اللي انت عايزه) وقامت فجأه باست شفايفي. شفايفها شفطت شفتي اللي تحت ومصتها بشرمطه. كنت مذهول. كنت مبرق. مش مصدق. مش قادر احتى احرك شفايفي مع اني نفسي اصلا اعيش حياتي كلها وانا بمصمص شفايفها) سابت شفايفي. قلتلها وانا بترجاها تهدى (ماما ماما فوقي. مي حبيبتي انا احمد ابنك) لقيتها وخلاص بطلت عياط وبتمسح مناخيرها اللي سابت من العياط ودموعها اللي مغرقه شفايفها قالتلي (وكمان حبيبي وقلبي. احمد عمري وجسمي ولحمي ليك) لقيت نفسي غصب عني هاجم على شفايفها وهي هاجمه على شفايفها وبوسنا بعض واغتصبنا شفايف بعض بطريقه شرموطه بنت وسخه كاننا حيوانات. بقيت اتكلم بهيجان وانا حاضن رقبتها (وايه كمان يا ماما) (جسمي ليك) (وايه كماان) بقينا بنقطع شفايف بعض خمس ثواني ونتكلم وهكذا. (وايه كمان يا ماما) لقيتها بصت على شفايفي بهيجان وزقتني لزقتني...©]]]
برقت لمراد وانا مش مصدقه اللي قريته. كنت برتعش. مخدتش بالي اني لسه ببيچامة البيت. لقيته بيكلمني بهدوء (ناردين اطمني. انا فهمت ماما ان انت زعلانه علشان مخرجناش. مضحكش عليكي احنا عمرنا ما وصلنا للنيك معاها. معتز نزل لبنه فكسها يا ناردين. معرفش ازاي حصل كده فجاه. مكناش مخططين لككده كنا بس...) لقيت نفسي بقاطعه وانا بصرخ (الكباااايه. الكبايه يا مراد. انا كنت هنتحر يا مراد. الكبايه عالرخامه بتاعة المطبخ.). مراد صرخ فوشي (منوم ايه. كباية ايه. انت حطيتي قد ايه). صرخت فيه و انا مش قادره اتكلم و حاسه ان صوتي راح مني (كلها يا مراد كلها). لقيته شدني من ايدي (يخربيتك ده هم التلاته صاحيين). جرينا. جرينا بجد. لو حد شرب الكبايه هيموت. ماما. بابا. معتز. لاءاااااااا. ولما وصلنا لقينا ناس متجمعين. وفيه عربية اسعاف واقفه و معتز واقف جنبها بيعيط. وفيه سرير متشال دخل العربيه مشفناش مين فيه لكن السرير التاني صدمنا. السرير عليه جسم متغطي بملايه. كله. (انتظروا السلسله القادمه)
 

Ahmed Reda

ميلفاوي جديد
عضو
إنضم
15 يناير 2024
المشاركات
2
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
نقاط
0
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
ا
انا ناردين. بنوته عندي دلوقتي 18 سنه. انا شقيه اوي و بحب قلة الادب. من ساعة ما بلغت و انا يعني تعبانه كده اوي و بحب السكس و احساسه اوي. كنت بنام بالليل كل يوم و انا بين رجلي بيوجعني اوي. مكنتش اعرف لسه ازاي اريح شهوتي. بس دلوقتي خلاص انا اتودكت و اعرف اوقع اي راجل. و بقيت اقدر اقعد على حجر اي راجل. علاقتي بالسكس ابتدت لما مره و انا معديه جنب اوضة اخويا الكبير مراد و لقيته مشغل فيلم سكس على الكومبيوتر بتاعه. كان عندي 12 سنه بالظبط. و هو عنده 22 سنه. اخويا كان دمه خفيف و بيضحكني. ده غير انه اكتر اخ فينا شايل المسئوليه. علشان شغال مع الدراسه علشان يساعد بابا. مرتب بابا مكنش كبير و مراد بجد كان جدع اوي ايامها. طبعا انا اتسمرت مكاني. اول مره اشوف ستات و رجاله عريانين كده. يا لهوي. اتكسفت اوي و وشي احمر. و خفت و جريت على اوضتي. و عدت فتره و اتكرر الموقف تاني. بس من اخويا التاني اللي اصغر من مراد ب 3 سنين. اخويا معتز اللي عنده 19 سنه كان برضه فاتح فيلم سكس. و مطلع زبره بيدعكه بشويش. كان فاكرني نايمه و مكنش فيه حد غيره و غيري فالشقه. ساعتها استغربت من اللي خارج من بين رجلين اخويا. عمري ما ركزت فحاجات اخواتي. و بعد شويه مشيت و رجعت اوضتي وفضلت افكر فاللي شفته. مكنتش عارفه معتز كان بيعمل ايه. مكنتش اعرف حاجه عن العاده السريه. كنت هيجانه و مش فاهمه شعور الهيجان. لقيت كسي مبلول اوي و بالل الكلوت بتاعي. بصراحه فضلت فتره برده ناسيه الموضوع لحد ما مره شفت اخواتي بيتلصصوا على جارتنا. جارتنا كانت ست متجوزه و عندها بنتين ادي فالسن. بس علطول بتسيب شبابيك شقتها مفتوحه. سمعت مره بابا و ماما بيتكلموا عنها بس كلامهم كان غريب. قالوا جمل مكنتش فاهماها ساعتها زي (جوزها ديوث. دي بتفرج لحمها للجيران. لازم نحرص على الولاد. انا لازم اشتكي للناس فعمارتها). وفمره كان بابا و ماما بره البيت. وكنت لسه صاحيه من النوم. و لقيت اخواتي الولاد فاتحين شباك اوضة بابا و ماما اللي بيبص على شباك اوضة نوم جارتنا. مكنتش شايفه هم بيتفرجوا على ايه. بس سامعه صوت رقص شرقي. و فجاه الفكره جت فبالي. انا اصلا شباك اوضتي بيشوف اوضة جارتنا احسن. ليه مشوفش زيهم. كنت جريئه اوي و مكنتش عارفه ان اللي بعمله ده هيوديني فداهيه وهيخليني فيوم اعمل علاقه مع طنط جارتنا و عمو جوزها. المهم. دخلت اوضتي و قفلت الباب بالمفتاح. بس مخدتش بالي ان الترباس مقفلش. فضلت فاكره ان الباب مقفول و هو مش مقفول. جريت على شيش اوضتي فتحته بشويش اوي اوي سنه. و كنت طافيه النور. الشقه كلها نورها مطفي. و اول ما فتحت الشيش سنه لقيت نور اوضة جارتنا منور المكان. كانت بترقص لعمو جوزها الوسيم. كنت بحب شكله اوي بصراحه. اقرع سنه. شعر دقنه منبت سنه. عنده ضحكه زي القمر. و طنط جارتنا دي بقى ناس كتيره كانت بتتجنن بسببها. جسمها حلو اوي و واخده بالها من نفسها. و برغم انها قد ماما فالسن. و عندها بنتين توأم قدي فالسن. بس واخده بالها من صحتها اوي. انا بصراحه بحب بناتها بس بخاف منها. طنط فتنى جارتنا بحسها لما بتبصلي كانها شريره. معرفش بتسلم عليا بشكل غريب كده ليه. بس بعد كده عرفت. طبعا مكنوش شايفين اني بتفرج عليهم و لا شايفين اخواتي. و طنط كان رقصها يجنن و عريانه خالص. و عمو مطلع زبره. اوفف. تاني مره اشوف زبر عريان. بس ده اكبر من زبر معتز اخويا. اكبر بكتير. و كمان جسم طنط فتنى. اكبر من جسمي بكتير. بصراحه هي تستحق ان اخواتي و اي راجل تاني يتفرج على جسمها. مش عارفه ليه كنت مبسوطه اني بتفرج على راجل و مراته. معرفش ليه كان كسي مبلول اوي. كنت لسه 12 سنه و مش فاهمه اي حاجه. و فجاه طنط طفت الاغاني و قلعت ملط. و قامت نطت على جوزها. لما نامت فوق عمو مبقوش واضحين من مكاني. بصراحه كنت على اخري و كنت هيغم عليا. و معرفش ليه حسيت اني حرانه اوي. قلعت قميص نومي و نمت على السرير و انا بالكلوت و السنتيانه بس وغطيت نفسي بملايه خفيفه كده. نمت افتكر اللي شفته. نمت و انا كسي بيرتعش و انا مش فاهمه ماله. و كنت مكسوفه اني شفت راجل مع مراته. و عنيا غفلت. و فجاه سمعت صوت الباب بيتفتح بشويش. و اخواتي بيكلموا بعض بصوت واطي. (نايمه. ااه نايمه. تعالي من هنا هنشوف احسن. يابني اعقل انا خايف اختك تحس).

طبعا انا كنت لسه نايمه بالاندر الصغير خالص. كلوتي كان صغير على طيزي المدوره. و سنتيانتي كانت مخلياني عريانه و انا نايمه بس الملايه كانت مغطياني. اتكسفت من نفسي اوي. فضلت مغمضه و عامله نفسي نايمه. الشيش كان مفتوح سنه صغيره لسه. و انا سامعه اهات جارتنا و اهات جوزها. اهات غريبه اوي. تتعب اوي. الشيش مكانش جايب نور على جسمي. و اخواتي مخدوش بالهم مني خالص. و لقيتهم وقفوا قصاد الشيش و فتحوه سنه كمان. نور الشقه كله عندنا كان مقفول. اخواتي كانو بشعيين بجد و واضح انهم مش اول مره يتجسسوا على جاره. مراد من غير اي صوت فتح ضلفه كامله فالشيش. اخواتي معتمدين انهم فمكان ضلمه. اهات طنط فتنى كانت بتزيد. و كنت سامعه صوت صويت من جوزها. كانه موجوع. استغربت. هو معقول فيه ست تخلي راجل يعيط كده من وجع الجنس. كنت لسه مغمضه. بس سمعت معتز بينهج و بيكلم مراد (يخربيتها. دي وسخه اوي يا مراد. هم ازاي سايبين شباكهم كده). مراد ساعتها مردش على معتز بس حسيته طلع وقف على السرير علشان يشوف احسن. سمعته بيقول لمعتز (هات موبايلك كده. انا شايف من عندي كل حاجه). انا اتصدمت من الجمله. معقول اخواتي بيصوروا الستات كده. انا مكنتش بفهم فوقاحة الولاد. بس اتخضيت و خفت اوي من اللي هم هيعملوه. و من خوفي محستش ان رجلين مراد سحبت الغطا من عليا من غير قصده لما طلع فوق سريري. محستش بنفسي و اني بقيت عريانه من تحت. الملايه كانت صغيره و مفيش حاجه متغطيه من نص ضهري لحد قدمي. و كنت نايمه على بطني. اتكسفت اوي. حاولت اغطي نفسي. بس خفت يعرفوا اني صاحيه. سامعه مراد بيصور و بيتكلم (اوف يا معتز دي فاجره يلا). معتز مردش عليه. كان بينهج. وحسيت صوابعه لامسه بطن رجلي. كنت شايفه ضل معتز و هو بيتحرك. كان بيقرب من سريري. طلع بركبته بشويش. ايده بقت على سمانتي. واضح ان مراد مش شايفه. انا جسمي مانعاه انه يرتعش. كنت عارفه ان معتز مش قصده. كان بيتفرج من الشباك و مش واخد باله ان كف ايده بيتحرك ووصل لركبتي. كان بينهج و هو بيوشوش مراد (واد يا مراد صور كل حاجه. ركز فالتصوير). حسيت معتز بيقرب من الشباك اكتر. وواضح ان المكان كان ضيق. ايديه كانت وصلت لفخادي. كنت خايفه اهز جسمي و يعرف اني صاحيه. مكنش ينفع اغطي جسمي. جسمي كان علطول ملهلب و هرموناتي مخلياني فايره. كنت دايما بسمع ماما بتقول لتيتا ناردين دي كانها ست عندها 20 سنه. كل حاجه فجسمي كانت انثوية اوي حتى وشي. معتز علشان يشوف احسن. طلع فوق السرير مع مراد. قعد على ركبته و كان لازق فضهري. سمعته بيوشوش مراد (ركز فالتصوير). و حسيت فجاه ايد معتز بتحسس على طيزي. كنت هشهق. اوف. مفيش انسان لمس الحته دي فجسمي قبل كده. صوابعه كانت بتتحرك بنعومه على طيزي العريانه بكلوتي الخفيف الصغير. غصب عني حسيت ان فيه حاجه بتنزل من بين رجلي. شهقت شهقه خفيفه. عملت نفسي بكح و انا نايمه. وفضلت ممثله اني نايمه. بس اخواتي خافو تقريبا اني اكون صحيت. ندهوا عليا و مردتش. لقيت مراد حط ايده على كتفي. وسمعت مراد بيقول ششششش لمعتز. ولقيت ايد مراد بتسحب الملايه من على ضهري. حسيت بايد معتز بتتحرك على طيزي تاني و فجاه مراد باس نص ضهري بشفايفه. خلاص كنت هموت. مش عارفه ايه اللي حصل. وفجاه سمعت صوت بره على السلم. مراد قال لمعتز (يلا. ممكن ابوك و امك يكونوا طالعين فالاسانسير). و خرجوا بسرعه و من غير صوت من الاوضه. وسابو نص الشيش مفتوح. حسيت اني غرقانه. قمت وقفت. كنت حرانه و عرقانه. قفلت الشيش. وفجاه لقيت طنط فتنى بصالي. كانت واقفه فالشباك وبصالي فعنيا. وباصه على بزازي اللي مقطعه سنتيانتي. صدري كبير اوي اوي من يومي. اتكسفت و قفلت الشيش بسرعه. و بصيت على كلوتي. لقيته غرقان بافراذات غريبه و كتيره. حاجات لزجه اوي و كتيير. كنت حاسه كسي سخن اوي. مسحت كسي بالمنديل و رجعت نمت فسريري. نمت و انا دماغي هتتجنن. ازاي مراد باس ضهري بشفايفه كده. و ازاي معتز لمس طيزي كده. يا لهوي. ده احساس عجيب اوي. مكنتش متخيله ان لمس جسم الست بيتعبها كده. (انتظروا الجزء القادم)

الجزء الثاني

اوفف فضلت فتره كبيره مش قادره انسى بوسة شفايف اخويا مراد على ضهري العريان. كل ما افتكر احس ان جسمي بيرتعش. من بعد اليوم ده و انا بقيت اقف قصاد نفسي فالمرايه كتير وانا عريانه. كنت بتامل فجسمي بجد. بصراحه مكنتش عارفه هو انا كده جسمي حلو ولا وحش. بس معنى ان اخويا يبوسني بوسه حنينه كده و سكسي كده على ضهري العريان. اوففف. بحس ان كسي هيفرقع كل ما بفتكر البوسه دي لحد دلوقتي. بصراحه. كنت اوقات بحس بحركات كده من مراد على فترات متباعده. و معتز كمان عمل معايا موقف منيل مره زمان. هحكيلكم موقف معتز. مش فاكره كنت كام سنه. و معتز كان فاولى اعدادي تقريبا. كنت نايمه جنبه ولابسه فستان نوم صغير. و كنا بنتفرج على التليفزيون. و ده لقيته بيحرك صوباعه على طيزي. بشقاوه كده. كنت عامله نفسي نايمه. وهو كان بجح و صغير و مش عارف هو بيعمل ايه. صوابعه رفعت قميص نومي. عرى طيزي كلها. كلوتي كان صغير اوي بتاع بيبيهات خالص. و ده عمال تحسيس ففرق طيزي كله لحد ما عرف يدخل صوباعه و يلمس خرم طيزي ولقيته عمال يضغط كده بهيجان. و فضل يضغط كده بشكل بشع وانا كنت خايفه اوي. بصراحه مكنتش هيجانه خالص ساعتها. كنت صغيره و خايفه. و اما مراد اخويا الكبير فده ليه كذا موقف كده اغرب من بعض. مره لقيته لزق فضهري اوي و انا بغسل المواعين. انا متعوده اغسل المواعين مع ماما من صغري. و ده لقيته لازق. و مراد زبره على فكره خرطوم مطافي. زلومة فيل بجد. لقيته لزق زبره من اول ضهري لحد طيزي. و ضغط جامد و عمل نفسه بيغسل كبايه. و مره تانيه حسيت انه بيلمس شعر كسي و احنا بنصيف و فحمام السباحه.

كنت بحاول انسى حركات اخواتي معايا. بس بوسة مراد لضهري فكرتني. و تحسيس معتز على طيزي لهلبني. و بصة طنط جارتنا ليا فالشباك. انا خايفه انها تكون افتكرت اني كنت ببص عليها مع جوزها. دي تبقى مصيبه. انا خايفه طنط تقول لماما. فضلت فتره كده خايفه اوي. هيجانه بس خايفه. و هيجاني قل مع الوقت. لحد ما حركات اخواتي زادت معايا. وحركات قرايبي كمان.

اول ما كبرت. جسمي كان بقى فاير اكتر. جسمي رفيع و ممشوق. و ضهري متني من النص لجوه و ضهري مفرود زي المودلز. بزازي كانت نافره اوي اوي. كانهم نص بطيخه صغيره. مدورين و مرفوعين. و طيازي كانت مليانه اوي وسوتي نار بجد. وراكي مصبوبه صب. و حلماتي منفوشه اوي. فيوم مراد و معتز كانو قاعدين مع ولاد اعمامي ال 3. ودول قد مراد و معتز. بصراحه مكنتش بحبهم هم ال3. وكنت دايما بشوفهم هم الخمسه متجمعين فاوضة مراد علشان يتفرجوا على سكس على الكومبيوتر. بصراحه مكنتش بحب اطلع من اوضتي لما ولاد اعمامي بيكونو موجودين. احمد ابن عمو وائل وده قد مراد اخويا فالسن بالظبط و صحاب اوي. و محمد ابن عمو وائل برضه الوسطاني و ده قد معتز برضه بالظبط 18 سنه و كان مصاحب معتز اوي برضه. اما التالت بقى حسام فكان عيل و عبيط كده و ده ابن عمو هشام. اخره يتفرج معاهم على سكس و خلاص. اخواته كانو اشقى منه. و بسمع عنهم فالشارع انهم بيصاحبوا بنات. يومها مراد نده عليا. طلب مني اعمل شاي ليهم. كنت لابسه بيجامه ضيقه خالص. مكنش قصدي اتعبهم بجسمي. مكنتش لسه معرفش ان جسمي بقى متعب للرجاله اوي. واضح ان كلوتي كان باين اوي. علشان معتز فضل مبرق فطيزي كتير. و كمان حسام الصغير خالص كان هيجان على نفسه خالص و عمال يبص مكان كسي. مكنتش واخده بالي اصلا ان كسي مكبب كده فبنطلون البيچاما. سلمت على ولاد اعمامي الكبار. و فجاه لقيت احمد باس خدي وهو بيسلم عليا. اتكسفت اوي. حسيت ان بوسته مايصه. مراد اخويا ضحك وقال (العبيطه كبرت و بتتكسف يا سيدي). كانو كلهم بيلعبوا بلاي ستيشن. مراد و معتز ففريق مع بعض. و محمد و حسام ففريق مع بعض. و احمد ابن عمي كان بيتفرج. كان قاعد وراهم على الكنبه. وهم قاعدين على كراسي زي بفات صغيره قصاده. فجاه لقيت احمد شدني قعدني على حجره. يا لهوي. حسيت بزبره ناشف اوي. كنت عارفه ان ده مكان الزبر. ضحك و قال (تتكسف مين العبيطه دي ده انا اخوها الكبير). انا جسمي ارتعش. اصلي حسيت احمد بيحشر زبره المكبب فهدومه بين فخادي و بين شفايف كسي اوي. حشر زبره خالص. و مسكني من وسطي تحت بزازي علطول و سالني بضحك (مش انا اخوكي برضه يا ناردين). حسيت اني خايفه بس مبسوطه اوي. شعور الزبر على الكس حلو اوي. اخواتي مكنوش شايفين حاجه. احمد ابن عمي حك فكسي بقوه. ضغط على كسي التعبان. رجعت بضهري و طيزي غصب عني. تعبت اوي. لقيت نفسي هدوخ. اتكسفت و قمت. و قلتلهم هعمل الشاي.

و انا فالمطبخ لقيت معتز اخويا جاي يساعدني. لقيته لزق فطيزي. بصراحه من بعد حوار الفرجه على جارتنا من اوضتي و انا بقيت كل ليله استني و اعمل نفسي نايمه لحد ما معتز يجي يفتح الشيش و يتفرج على طنط تقى جارتنا. كنت بتعمد اسيب رجلي عريانه. مره لمس فخادي. ومره لمس شفايفي. كنت بحس ان معتز عايز ياكلني بس خايف اوي. المهم. كنت بصب الشاي. ومعتز قال انه هيساعدني. لقيته ماسك معلقة الشاي و عمال يقلب الكبايات. كان لازق فضهري. وواضح انه كان عامل حسابه. يا لهوي على حركاتك يا معتز. كان مخرج زبره من السلب بتاعه. وسايبه جوه البيچامه. زبره كان كبير. بس مش اكبر من زبر مراد العملاق اوي. معتز كان متعمد يلزق راس زبره ففرق طيزي. كان بيطول فالتقليب. حسيت اني بدوخ. و هو عمال يطلع و ينزل على طيزي. ولقيته فجاه المجنون تنى رجليه و قام حاشر زبره الواقف تحت بين فخادي وكسي. ساعتها اتنفضت. قلتله (حاسب يا معتز). معتز كان بينهج و مش مصدق يمكن. اصله عمره ما عمل فيا كده بالجرأه دي. معتز لقيته بينهج و هو بيكلمني (اااصل هم بيحبوا سكر زياده. حطي سكر اكتر). مش عارفه ازاي سيبت طيزي ترجع لورا كده. كسي كنت حاسه انه بينزل شلال عسل. كنت على اخري و مكسوفه. ابتديت ازود سكر و اخويا يقلب و زبره نازل دعك فكسي. لدرجة اني شهقت بصوت واطي و كنت هقع من طولي. اخويا ساعتها ارتبك و قال (هاتي الصينيه).

اخويا مشي من المطبخ. كنت حاسه اني غرقانه و كنت ملزقه اوي من تحت. دخلت الحمام غيرت الكلوت. و انا طالعه كان محمد واقف بيتفرج من شباك اوضتي. واضح ان اخواتي حكوا لمحمد ابن عمي عن جارتنا. كان واقف فاوضتي و قلقان حد يشوفه. و انا بغبائي عملت صوت. ارتبكت. قاللي انه كان هيشرب سجاره. قفل الشيش بسرعه. وواضح ان الباقيين كانو بيلعبوا متش سوا و هو مريح. زبره كان واقف اوي و باين. يالهوي بقى على كمية الولاد اللي حواليا. كل دي ازبار تعبانه. كنت مكسوفه من محمد. لقيته بيبص على الكلوت اللي ف ايدي. اتكسفت اكتر و خبيت الكلوت. كنت واقفه بين باب الاوضه و الدولاب بتاعي و هو كان لازم يعدي. بصراحه حسيته متعمد. بس محمد حك زبره كله فطيزي وهو بيعدي. وزنقني جامد اوي فالدولاب. هو مطولش. بس انا كنت على اخريي. قفلت الباب بالمفتاح عليا و اتاكدت انه مقفول. وطفيت النور و فتحت الشيش. و يالهوي على اللي شفته. طنط جارتنا ماسكه زبر جوزها ونازله فيه مص. و عماله تضحكله. كانوا بيتفرجوا على التليفيزيون وهي قامت قاعده على حجره و هي روبها مفتوح. المشكله ان بناتها مؤدبين. انا و بناتها صحاب جدا. بس انا بصراحه بخاف اروح عندهم. منظر طنط وهي على حجر جوزها فكرني بيا لما كنت على حجر احمد ابن عمي.

كنت تعبانه اوي. وجسمي مستغرب كل التحرشات اللي بتحصلي دي. مكنتش فاهمه طبعا انهم هيجانين عليا. بس كنت نفسي يحصلي كده منهم تاني. واضح كمان ان اخواتي و ولاد عمي عايزين يتفرجوا من اوضتي على طنط. لقيت الباب خبط عليا. قفلت الشيش و ولعت النور. لقيت معتز بيقوللي كلمي مراد. و لما رحت لقيت مراد بيقول ليا ما تيجي العبي بلاي ستيشن معانا. استغربت طلب اخويا الكبير. طبعا انا عبيطه و مبعرفش العب. قلتله اني مبعرفش. ولقيت كمان احمد و محمد ولاد عمي وائل قاموا مع معتز. لمحتهم دخلوا اوضتي مع معتز. كنت عارفه ان الوسخين داخلين يتفرجوا على طنط تقى وهي بتعمل سكس مع جوزها.

مراد اخويا قال ليا (تعالي بس اعلمك تلعبي ازاي.). كنت لابسه البيچامه و حاسه ان جسمي كله بيضغط على البيچامه عايز يخرج منه. يخربيت الشباك بتاع الاوضه ده بقى. بابا اصلا كان بقاله فتره كبيره قافله بمسامير و لسه الست اللي بتنضف فاتحاه من قريب. بابا بسمعه بيكلم ماما دايما عن طنط تقى و جوزها و انهم لازم يقفلوا شبابيك اوضهم ومينفعش يفضلوا كده. بدأنا لعب الماتش. انا و مراد ففريق و حسام بيلعب لوحده. مكنتش بارضه عارفه العب بالدراع. و فجاه لقيت مراد اخويا بيشدني و بيقول (تعالي اعلمك). و مش عارفه ازاي بقيت قاعده على حجر اخويا وشعري نايم على راسه. حسيت بزبره اوي. خرتيت بجد مراد ده. معرفش مراته بتستحمله ازاي. اااه رحمة مراتك ياخويا بجد تلاقيها بتموت بسببك. كويس انها لحقتني قبل ما زبرك ينفخني. المهم. واضح ان مراد كان مخرج زبره من السلب بتاعه. هو قاعد على الارض مقرفص. و انا قعدت فوقيه. و فاشخه رجلي على الاخر. و كسي حرفيا قاعد على قضيب مراد. زبره واضح انه تعب اكتر. كان ماسك ايديا و بيكلمني و بيعلمني زراير الدراع بتاع البلاي ستيشن. و فجاه حسيت و كان فيه ميه بتنزل من كسي. غصب عني قلت اااه خفيفه. اخويا سمعني. ولقيته قال بس كان بينهج و كان هيموت من الهيجان واضح (ناردين. ارجعي ببب بضهرك. علشان اعرف العب). لقيت نفسي رجعت. رجعت بطيزي. مكنتش عارفه اقوم. مكنتش عايزه اقوم بصراحه كنت خايفه بس مبسوطه. وهو كان مولع.

وفجاه لقيت معتز جاي. كان لوحده و ولاد عمي كانو لسه فاوضتي. ولقيت معتز بينهج و وشه عرقان. كان موجه كلامه لمراد (مراد. بابا اتصل. ماما و بابا هيباتو بره انهارده. ناردين. ماما بتقوللك ابقى كلميها لو احتجتي حاجه). وهو معتز بيتكلم حسيت عنيه مركزه مع جسمي و ازاي اخويا مراد راشق زبره فكسي. حسيت ان معتز خد باله. و قال حاجه غريبه لمراد. قال (بشويش على الكوكو). و ضحك اوي. و مراد رد عليه وهو بيضغط بزبره على كسي (متتاخرش. دورك الماتش الجاي مع الكوكو. الكوكو على اخره خالص). مكنتش فاهمه كلامهم. كنت حاسه بحاجات غريبه اوي. كسي عمال كانه بينزل افرازات. معتز مشي و رجع دخل اوضتي. و فجاه حسيت ان فيه حاجه غلط بتحصل. و كانت اسخن ليله حصلتلي طول عمري. مش هتتخيلوا ال 5 شباب عملوا فيا ايه. 5 ولاد هيجانين استفردوا بيا انا اللي لسه صغننه خالص. (انتظروا الجزء القادم)

الجزء الثالث

من اول ما معتز رجع الاوضه و لقيت مراد ماسك كفوف ايديا ال 2 بحنيه اوي وعمال يوشوشني (دوسي على المريع. ايوه كده. شطوره يا ناردو). و المشكله انه عمال نازل دعك فكسي بشكل بشع بزبره. مكنتش عارفه مالي. كنت خايفه اوي. كنت مستغربه اوي من الشعور اللي بحس بيه لما زبر بيدعك كسي. كنت عارفه ان فيه حاجه غلط بتحصل. كده مراد زودها. نازل دعك فكفوف ايديا و بقى ينهج اوي وهو بيقوللي العب ازاي. و حسام ابن عمي ولا فباله. بيلعب و مركز فاللعب. اخويا الكبير زود خبطه فكسي اوي و انا مبقتش مستحمله. حاسه كان فيه حاجات عماله تخرج من كسي. حسيت اني دايخه. وكمان اتكسفت. ضحكت لمراد و قلتله انا عمري ما هعرف العبها. وقفت و لقيت اخويا متنح فبين رجلي. معرفتش ابص بس اتكسفت. كنت حاسه ببلل فعلا. خقت يكون البنطلون بين البلل. اصل شفايف كسي كانت باظه من الكلوت الصغير بتاعي. ماما مش عايزه تعترف اني خلاص جسمي بقى محتاج كلوتات و سنتيانات جديده. لسه شايفاني **** صغيره. وفجاه لقيت معتز حاضني من ضهري. زبره كان واقف اوي وكان مزنوق بين طيزي اوي اوي. لقيته بياخد دراع البلايستيشن من مراد وقال (سيبهالي انا هعرف اعلمها). مبقتش فاهمه ايه اللي بيحصل. ضحكت و صرخت فيهم بهزار (بس بقى انا مش عايزه العب). و برضه معتز اخويا لسه مكتفني. زبره فاشخ فرق طيزي. طيزي تعبت منكم ياخواتي اوي. وايدين معتز بقى تحت باطاطي الاتنين فمستوى بزازي. فهمت هو عايز يعمل ايه. المره دي فهمت خطة اخويا علشان يتحرش بلحم جسمي. كان ماسك ايدي فوق الدراع. و ايده لازقه فبزي. كان دايس على بزازي الاتنين من الجنب. لدرجة ان بزازي خرجت من السنتيانه و بظت من البيچامه. اتكسفت اوي. كنت حاسه اني بتجوز معتز. طيزي كانت راكبه زبره اوي. والماتش ابتدي. و انا واقفه مش على بعضي. بحاول اقاوم. عماله اقول لنفسي اتلمي يا ناردين اخوكي مش قصده. حاولت اركز فعلا فالماتش. انا وحشه. اكيد بتخيل حاجات وحشه. اكيد اخواتي الكبار ميقصدوش انهم يمتعوا حاجاتهم عن طريق جسمي. اكيد مراد مكنش يقصد يدعك بين رجلي بزبره. اكيد كان بيبوس ضهري علشان هو بيحب اخته. مش معقول مراد اخويا اللي اكبر مني ب 10 سنين يكون هيجان عليا. مش معقول. و كمان معتز. هو اصلا سافل علطول. وعلطول بيهزر كده. و كمان بيهزر كده مع ماما. ولما افتكرت ماما. فعلا اتطمنت اوي. اصلهم عادي بيلزقوا فماما كده بالهزار. ايوه كتير اوي اوي و مواقف بتضحك اوي.

فجاه حسيت معتز بقى يتحرك بجسمه من تحت اوي. و فجاه دخل علينا ولاد عمي. الاتنين رجعوا من اوضتي و شافو المنظر. اللي كان موقفني مكسوفه وانا بلعب بلايستيشن هو ان مينفعش اخت تلزق فاخوها كده. يا لهوي. انا حرفيا كنت راكبه معتز. كنت متشاله بزبره. مش عارفه ازاي كنت راجعه بضهري كده. ازاي سبته يدعك بزازي كده. ولاد عمي الكبار تنحوا فمنظر بزازي اللي هتنفجر بسبب دعك اخويا و تنحوا فمنظر زبره اللي محشور بين وراكي و طيزي. ده غير تعبي و عرقي. اتكسفت اوي. خفت ولاد عمي ياخدو بالهم من تحرشات اخواتي بيا. بس فكرت بيني و بين نفسي (تحرشات ايه يا عبيطه. اخوكي و حاضنك. ماهو ياما حضنك كده. انا تفكيري اتغير من بعد ما شفت جارتنا مع جوزها. لا. كده مينفعش يا ناردين. دول اخواتك.). اللي خرجنا كلنا من ارتباكنا هو مراد اخويا. ندهلهم و قال (تعالو نلعب ماتش جديد).

هربت اخيرا من معتز. و سيبتهم يلعبوا. و جريت على الحمام. للمره التانيه اقلع كلوتي. ولقيته غرقان اكتر من الاول. و لقيت بنطلون البيچامه برضه غرقان. قرفت من نفسي و استحميت. و لبست بيچامه جديده. حاولت ادخل انام. كنت مكسوفه من نفسي اوي. و كنت خايفه من اخواتي اوي. حاولت انام و معرفتش. صحيت و دخلت الحمام. الفضول خلاني عايزه اعرف الولاد بيعملوا ايه. قربت من اوضة الليفينج. لقيتهم مطفيين النور و ماسكين كل واحد فيهم سيجاره شكلها غريب. حتى ريحة السجاير غريبه. للاسف عملت صوت. و حسام ابن عمي شافني. ارتبك. مراد ضحك وقال (ماتخافوش البت ناردين مننا و علينا). وقفت مكسوفه و ضحكتلهم بهزار (طب مفيش حاجه علينا ولا ايههه). ضحكوا كلهم. معرفش ازاي جاتلي جرأه اهزر كده معاهم. قلتلهم هعمل شاي و اجي اقعد معاكم. بصيت لمراد اخويا بكسوف و استاذنته. بس مراد كان فوادي تاني. كلهم اصلا كانوا فوادي تاني. كانوا كللهم سارحانين فجسمي. نسيت اني اصلا مش لابسه سنتيانه. و ان البيچامه خفيفه اوي علشان كنت هنام بيها. اكتشفت اني واقفه قصادهم كأني ملط. مشكلتي ان صدري كبير اوي و مينفعش اني اقعد من غير برا. بتبقى مصيبه علشان حلماتي علطول واقفه و منفوخه. اتكسفت اوي و جريت اعمل الشاي. بس دخلت اوضتي الاول البس برا. كنت مكسوفه من بروز حلماتي اوي. من سربعتي نسيت اقفل الباب بالمفتاح. وقلعت البيچامه من فوق و لبست السنتيانه و وقفت قصاد المرايه علشان اقفلها وفجاه معتز فتح عليا الاوضه.

انا اتخضيت و كنت هصرخ. قلتله بعصبيه (معتز. مش تخبط قبل ما تدخل). معتز كان سافل اوي بصراحه من زمان. بيتفرج على سكس اكتر من مراد. بيعرف بنات اكتر من مراد. و شقي اكتر من مراد. و قليل الادب مع جسمي اكتر من مراد. لقيت معتز عامل نفسه بيدور على حاجه و بيكلمني وهو مش باصصلي (مشوفتيش شاحن الموبايل بتاعي). طبعا انا كنت مرتبكه و بحاول اقفل السنتيانه من ورا بس صوابعي بترتعش. وفجاه مش عارفه ازاي لقيته لازق فضهري و وشوشني (ممكن اساعدك). معرفتش ارد غير بكلمة (ماشي). طلعت مني و انا مكسوفه و خايفه و قلقانه. زبر اخويا كان ناشف اوي. و البيچامه بتاعتي خفيفه اوي. زبره كانت راسه تقريبا بين طيازي. كنت حاضنه راس زبره بفردتين طيازي بجد. و هو خد وقت كتير لحد ما خلص. معرفش خد وقت قد ايه. كنت سايحه خالص. كنت عايزه اقوله كفايه بقى اللي بتعمله ده بيدوخني. وفجاه لقيت معتز بيفوقني و بيقوللي متنسيش الميه على النار.

مكنتش قادره اتحرك من مكاني. حسيت تاني بنفس الاحساس الحلو. حسيت ان كان ميه بتنزل من كسي. اوفف. معقول كده كل شويه اغير. معرفش ازاي اتجننت و مغيرتش البيچامه. اصلا كانت مبينه كلوتي اوي. و مبينه السنتيانه. يمكن مبينه لونهم كمان. استغربت ان اخواتي مزعقوش اني قاعده قصاد ولاد عمي كده. بس مكنتش واخده بالي ان البيچامه بقت مبلوله اوي من عند كسي. والبلل شكله كان باين اوي. عملت الشاي و وديته. كانو مدروخين خالص بسبب السجاير اللي بيشربوها. و فجاه لقيت مراد بيوشوش معتز بكلام. و فجاه لقيته قايل بصوت عالي (انا كده تمام يا جماعه. بصوا بقى المطبخ موجود و اعتبروه بيتكم.). اخويا كان بيوجه كلامه لولاد عمي اللي هيباتوا عندنا. بعد كده قال لمعتز (بص يا معتز. انا هنام فاوضة ناردين معاها. وانت و حسام نامو فاوضة بابا و ماما و انتم يا محمد انت و احمد هتنامو فاوضتي انا و معتز). و مداليش اي فرصه. لقيت مراد ماسك السيجاره بتاعته الكبيره فايد و ماسكني بالايد التانيه. كنت مش فاهمه هو هيعمل ايه. لحد ما دخلنا اوضتي.

كنت متوتره اوي اوي. اصل من ساعة ما كبرت و انا بنام لوحدي فاوضتي. محدش بينام فسريري معايا غير ماما. و اخر مره نمت جنب مراد كنت نايمه على حجره واحنا مسافرين. مش عارفه ليه يومها حسيت انه بيحرك نفسه تحت مني. كنت صغيره اوي و نايمه تعبانه. كنت دخلت كباية الشاي لمراد معايا. انا مددت على السرير وهو قعد على الارض يشرب الشاي مع سيجارة الحشيش. انا بصراحه عملت نفسي بلعب فموبايلي. بس كنت واخده بالي ان اخويا بيبص على جسمي كتير اوي. اتكسفت منه و غيرت قعدتي. اصله كان مبرق فطيزي اوي. فجاه لقيته كلمني (ناردين. اوعي تقولي لحد اننا بنحشش). ضحكت بمياصه ساعتها معرفش ليه و قلتله (طب عايزه اجرب مليش دعوه). لقيته وافق وضحكلي وقاللي متخافيش مش خطر. اخويا كان قاعد على الارض جنب السرير علطول و انا بحسن نيه قعدت على حرف السرير جنب راس اخويا. كنت فاتحه رجلي و وراكي المدملكه. مكنتش واخده بالي ان كسي قصاد عنين اخويا. شربت نفس من سيجارته و كحيت اوي. و فتحت رجلي من غير قصد اكتر. اخويا قاللي اشربي كمان. عينه كانت مركزه فبين رجليا. اتكسفت. قفلت رجلي بسرعه. لقيته بعصبيه قاللي اشربي متخافيش. شديت نفس كمان. وكحيت اكتر و فتحت رجلي اكتر. سبتها مفتوحه. السيجاره دوختني اوي. يا لهوي كنت اول مره اجرب الحشيش. حسيت ان الدنيا بتلف بيا. كل حاجه مش منطقيه. كنت بضحك على كلام اخويا اوي. وعينه منزلتش لحظه من على كسي. قعدنا نتكلم فحاجات كتير و ضحكنا كتير وكنت مبسوطه. قلتله اني خايفه من الدوخان ده. قال ان ده تاثير اول شرب للحشيش. و فجاه سمعنا صوت اهات. و بسرعه اخويا صرخلي بصوت واطي (طفي النور بسرعه يا ناردين. طفي النور بسرعه. يلا عايز انام). طبعا انا فالاول استغربت اخويا. بس صوت اهات طنط تقى فهمني هو متسربع ليه. هو عايزني انام علشان يتفرج عليهم. كنت بصراحه دايخه اوي و مش حاسه بنفسي. اول سيجارة حشيش بتخليك عايز تنام اوي. مراد كان نايم جنبي. و برغم ان سيجارة الحشيش كانت مدوخاني بس كنت حاساه بيفرك اوي. و صوت اهات طنط عاليه جدا و سخنه اوي. مش عارفه ازاي اخويا صعب عليا. بجد قلت لنفسي ده شاب و غصب عنه عايز يشوف. قمت و قلتله هدخل الحمام. وخرجت و قفلت الباب و فلحظتها سمعت صوت الشيش بيتفتح. و دخلت الحمام كنت عايزه افوق نفسي. صوت صريخ طنط تقى كان عالي لدرجة اني سامعاه من الحمام. كنت دايخه. صويتها هيجني. لقيت نفسي بقلع البيچامه و بقلع كلوتي و سنتيانتي. تعبت بقى. كام زبر لزق فطيزي وكسي انهارده. ازبار اخواتي و ولاد عمي جننتني اوي بجد. تعبت. حرام كل يوم اسمع صريخ ست بتتناك كده و انا بنت لسه معرفش حاجه. لقيت نفسي قالعه ملط. و بمسك بزازي و طنط تقى بتصرخ لجوزها (فعصهم اوي). و ايديا نزلت مسكت شعر كسي و انا بسمع طنط بتقول (متشدهوش كدااا).

كسي كان واجعني اوي. كنت هعيط. مش عارفه حتى العاده بتتعمل ازايي. كنت همووووت. عيطت بجد لما لمست زنبوري. عيطت اوي وانا مش عارفه اخرج كبتي. عيطت و عنيا احمرت اوي. غسلت وشي. وكنت دايخه و هقع من طولي. يادوب لفيت فوطه على جسمي العريان و جريت. و اول ما دخلت اوضتي ندهت على اخويا مراد. كان مراد مطلع زبره من بنطلونه. خدت بالي. بس كنت خلاص بغيب عن الوعي. قلتله الحقنييييي دايخه يا مراااد. وقعت على الارض.

سيجارة الحشيش و الشهوه و تعب كسي خلوني افقد الوعي. فتحت عيني على صوت عياط مراد. مكنتش مركزه. خدت بالي اني نايمه عريانه ملط. الشيش كان لسه مفتوح زي اول ما دخلت الاوضه. و فجاه شهقت. لقيت ددمم على كسي و فخادي. بصيت لاخويا. كنت عايزه اصرخ. مكنتش مصدقه. اخويا فتحني. فتح كس اخته الصغيره ناردين. (الى لقاء في الجزء المقبل)

الجزء الرابع

مش ناسيه كلمه من اللي مراد قالهم و هو بيعيط. (ناردين. ه ه ه هشرحلك كل حاجه. اطمني مفيش حاجه.). انا فضلت كتير مبرقه فالدم اللي على جسمي. هتصدقوني اني اصلا متخيلتش فالاول ان ده ددمم شرفي؟ اول حاجه عملتها اني غطيت جسمي بالملايه. كلمت مراد وانا خايفه (هو ووا ايي ايه اللي حصصل ي م مراد). مراد كان مرتبك اوي. سالته بسرعه وانا خايفه (انا ايه اللي قلعني كده. انا مش فاكره حاجه خالص.) و فجاه حسيت بوجع و حرقان فكسي. كنت كل ما بفوق من الدوخه اكتر كنت بحس اكتر بكسي. كان فكسي عمود نار. عارفين لما راس الانسان تكون مصدعه و كان طبول الحروب فيها. كسي كان كده. كان بيدق اكتر من قلبي. حطيت صوابعي على كسي و انا خايفه. حسيت ان لسه فيه نزيف. شهقت و خفت. مراد اترعب. الشيش كان مفتوح و نور الاوضه كان منور. مبصتش حتى ممكن يكون حاد شايفني ولا لاء. حاولت افتكر اي حاجه. اخر حاجه فاكراها لما دخلت اوضتي بالفوطه. بصيت لقيت الفوطه مرميه على الارض. و السجاده متبهدله كان كان كان فيه خناقه فوقيها. وفجاه حسيت بحاجه بتنزل من كسي. ولقيت ددمم بينزل كتير اوي. خفت و فعلا فقدت الوعي لتاني مره. و مصحتش غير فالمستشفى.

لما فتحت عنيا فالمستشفى ماما كانت جنبي بتعيط. استغربت المكان اللي انا فيه. سالت ماما و انا دايخه من البينج و تعبانه ومش فاهمه حاجه (ماما. هو حصل ايه!؟ احنا فين). ماما كانت بتعيط اوي ومردتش عليا. بصيت على باب اوضة المستشفى و لقيت بابا واقف بيعيط. كنت لامحه مراد و معتز بره قاعدين وباصين فالارض. مكنتش فاهمه اي حاجه خالص. بعد كده لاحظت حاجه غريبه. ده عمو هشام موجود. و كانه بيوشوش بابا و بيعيط. مفهمتش اشمعنى عمو هشام اللي موجود. و ليه بيعيطوا هو و بابا. لما خدوا بالهم اني صحيت وفقت بابا جري عليا. عمو خرج من الاوضه. و على باب الاوضه كان واقف برضه حسام ابن عمو هشام. بس كان مرتبك و باصص فالارض.

كلهم خرجوا و بابا و ماما قعدو جنبي. كلموني بشويش. بس اللي قالوه خلاني ابرق و افتح بقى و اعيط. قالولي اللي حصل. قالولي سبب الدم و سبب دخولي المستشفى. (بصي يا ناردين. احنا مش عارفين هنشرحلك ازايي. باختصار. و متخافيش احنا معاكي و مسامحينك. انت ملكيش ذنب. حسام ابن عمك هشام اعتدى عليكي امبارح فاوضتك. كلهم شهدوا عليه.). وفجاه بابا قطع كلامه و عيط. عيط اوي. ماما كمان كانت بتعيط بس كملت كلامه (ابن عمك كان شارب زفت مع اخواتك. و مراد للاسف ملحقش ينقذك. مدخلش اوضتك غير بعد المصيبه. متخافيش يا حبيبتي. انت معملتيش حاجه غلط).

فضلت 3 ايام مش عارفه استوعب حاجه. مش فاهمه حاجه. معتز ومراد متكلموش معايا خالص ال 3 ايام فالبيت. ولا انا اتكلمت مع حد. انا اخر حاجه فكراها لما دخلت الاوضه بالفوطه. كنت قبلها فالحمام كسي واجعني. خفت اني اكون انا السبب. بس انا مدخلتش حاجه فكسي. وبعدين حسام كان قاعد مع ولاد اعمامه. هيعمل معايا كده امتى و ازاي. و لما صحيت كان مراد اللي جنبي. عرفت اللي حصل بالتفصيل واقتنعت بيه لان ده نفس الكلام اللي قاله اخواتي و قاله ولاد عمي. انهم شربوا حشيش. و انهم اتسطلوا و نامو كلهم. و مراد و محمد ابن عمو وائل صحيوا و لقو اوضتي مفتوحه. ولقيوني مرميه على الارض ملط ودمي بينزف من كسي. و لقيو حسام ابن عمي هشام. عريان ملط و نايم جنبي. مكنتش مصدقه. لحد ما مراد وراني صور على موبايله. صور ليا ممدده على الارض و حسام برضه جنبي. ده لما دخت بعد ما وقفت قصاد المرايه. كدبت نفسي. مبقتش فاهمه. الصدمه ايامها كانت مش مخلياني افكر كويس. بجد حطوا نفسكم مكاني. اقتنعت بكلامهم. طبعا بخصوص الحشيش. فبابا و اعمامي فشخو ولادهم بسببه. و عاقبوهم اوي. لدرجة ان بابا منع المصروف 3 شهور عن اخواتي الكبار. و على فكره دول كانوا كبار و بيخرجوا و بيشربوا سجاير و بيقابلو بنات. يعني اكيد الفلوس تفرق بالنسبالهم. و اما بخصوص ال******. فاللي عرفته ان عمو هشام حبس ابنه 6 شهور كاملين فالبيت. استغربت ان حسام يعمل كده. حسام غلبان و طيب. اكبر مني بسنتين. شاطر فالمدرسه اوي. ليه يعمل فيا كده. طبعا بابا خد قرار ان حسام ميدخلش بيتنا تاني و ان اخواتي ميقابلوش حسام و كان ملناش ابن عم اسمه خسام. و عمو هشام ابو حسام اتقبل طلبات بابا و احترم حفاظ بابا على علاقة الاخوه بينهم.

كنت طول الوقت بشوف مراد و معتز خايفين مني. بشوفهم بيتوشوشو. و جه عيد ميلادي ال 14. الفتره دي كلها كنت بحاول انسى اللي حصل. فالبيت كمان محدش جاب سيرة الموضوع. بقيت احسن. رجعت اذاكر علشان كده كنت هسقط. محصلش تحرشات جديده خالص من اخواتي ليا. بس كنت بدات اخد بالي من تحرشاتهم بماما. يخربيت اخواتي. كان مفيش فدماغهم غير السكس وبس. انا مكلمتكمش عن ماما و بابا خالص. ماما اسمها هاله. عندها دلوقتي 48 سنه. ماما ربة منزل و مبتشتغلش. بتاخد بالها علينا اوي. و اللي حصللي ضايقها اوي.

محستش ان اخواتي متضايقين. فضلو يعملوا حركاتهم مع ماما. كنت ببقى خايفه منهم. ومعرفش ازاي ماما كانت بتقعد قصادهم عريانه كده. علطول بتلبس كومبليزونات شفافه و قصيره. كانت بتاخد راحتها اوي اوي. بس لما فكرت مع نفسي قلت طبيعي. اخواتي الولاد عمرهم ما يبصوا على مامتهم. انا اصلا مش متاكده هم هيجانين عليا ولا لاء. حتى موضوع اغتصابي ده انا خلاص بقيت مقتنعه انه حسام ابن عمي اللي عملها. كنت بحمد ... انه منزلش لبنه فيا. كنت نفسي اساله عمل ليه كده بس. انا عملتله ايه وحش. و برغم اني محاولتش افسر حركات اخواتي مع ماما بشكل سافل. بس اوقات كتير كانو بيتمادوا. بصراحه كنت ساعتها برضه مش شايفه ان فيه عيب و خصوصا ان ماما مش متضايقه. اصل اكيد ماما مش هتبقى عارفه ان اخواتي سافلين و هتسكت. وهم كمان اكيد يخافوا ده غير ان عمرهم ما يعملوا كده. مراد و معتز مش وحشين كده. دول فيه حاجات كتير فشخصياتهم حلوه. و الناس بتحبهم جدا. مكنتش بظلمهم فتفكيري خالص خالص. كانو بيقعدوا يدعكو جسم ماما بمرهم العضم. ماما كانت اوقات بتنام تحت ايديهم و جسمها كله متعري. كنت بشوفهم بيحسسوا مش بيدعكوا. كنت شايفاهم مبحلقين فصدر ماما الكبير اوي اللي خارج من حمالات قميص النوم الخفيف. كنت بشوف صوابعهم بتتحرك على طياز ماما الكبيره. كنت بشوف حاجاتهم واقفه اوي وهم بيدعكوا رجل ماما. بصراحه مكنتش بركز اوي هم بيعملوا ايه. دايما ماما كانت بتقوللي روحي ذاكري انت و سيبي اخواتك يدعكوا جسمي. كانو بيلمسوا كلوتاها. و مره شفت معتز بيحسس على فرق طيزها تحت الكلوت الواسع. كنت بفتكر ان كل ده عادي. زي حاجات تانيه كتير.

و عدت الايام. ابتديت افوق من اللي حصلي. ابتديت اقابل صاحباتي. بنات طنط تقى. بس للاسف ماما دايما بتمنعني اني اقابلهم فبيتهم. زي ما قلتلكم ماما و بابا كانوا بيخافوا عليا من حركات الست دي. دايما كنت بتصنت على بابا و هو بيتكلم فالموضوع ده. كان فمره بيكلم ماما و يقول (تقى دي غريبه يا هاله. يعني ازاي بره البيت محترمه كده وفنفس الوقت مبتتكسفش تبان من الشبابيك طول الوقت.). ماما كمان كانت مبتحبش طنط تقى اوي. بس انا مليش دعوه ب بابا و ماما. فمره كنت راجعه من الدرس و طلعت مع بسنت و نور بنات طنط تقى. هم معايا فالمدرسه و الدروس كمان. يومها طنط تقى كانت بتبصلي بصات عجيبه اوي. و قعدت تسالني (عامله ايه. و اخبارك ايه. و مراد ازيه.). مفهمتش هي بتتكلم كتير عن مراد و عني ليه. يومها برضه جوز طنط عمل حاجه غريبه. لمس طيزي. مش عارفه بقصده ولا لا. بس حسيت انه بيحرك صوابعه على فرق طيزي. بس مركزتش بصراحه خالص. ممكن مش قصده.

ارجع بقى لعيد ميلادي. بقيت 14 سنه. و احتفالا بعيد ميلادي ماما و بابا قرروا يطلعونا نتفسح فمطروح. سافرنا واتبسطنا. بس الرحله دي غيرت حياتي تاني. الموضوع ابتدى لما بالصدفه شفت فيديو على موبايل مراد. الفيديو لما كان بيصور طنط تقى. يوم ما باس ضهري. اول الفيديو كان بيصور طنط و هي عريانه مع جوزها. بس فجاه بقى يصورني انا. كان بيصور كل حته متعريه فيا. و وجايب وش معتز وهو مبحلق فطيزي. طيزي كانت مأمبره خالص. ومعتز طول الوقت كان بيكلم مراد وهو باصص على لحمي. اخواتي بيصورو جسمي قاصدين. معتز كان بيقصدني لما كان بيقول لمراد ركز فالتصوير. يا لهوي. معتز طلع زبره. كان واقف اوي. يالهوي. الكلوت كان صغير و داخل كله فطيزي. معرفش ازاي مراد صورني كده. ازاي معتز بيمتع نفسه بجسمي كده. حسيت ان كده عيب اوي اوي. بتهيألي مينفعش اخ يلعب فبتاعه وهو مبحلق فطياز اخته النونو. طب ازاي مراد ممسحش الفيديو. اللي ساعدني اشوف الفيديو انه اصلا كان فاتحه. اول يوم فالمصيف. وهو دخل الحمام. وساب الفيديو شغال. لفت نظري صوت اخواتي فالفيديو و جمعت الكلام. بصيت لقيت الفيديو و شفته كله كله كذا مره. و اخويا لما رجع كنت سبت موبايله و رجعت مكاني.

قعدت جنبه عالكنبه خايفه اوي. اوي. انا مش لاقيه مبرر ان اخواتي يصوروني عريانه. كان فيه مبرر لتحسيسهم. زي ما بيعملوا مع ماما. انا اختهم النونو الصغنونه. مراد معرفش اني شفت موبايله. معرفش و كمل لعب فموبايله و هو مبتسم. كان نفسي الارض تبلعني. جسمي كان كاسفني. اصلي اكتشفت اني قاعده بالمايوه وان صدري خارج منه بشكل سافل. الاسبوع ده. عرفت حاجات كتير عن السكس و عن جسمي. وعرفت طعم النيك بس وانا فايقه مش مسطوله. طعم النيك من اخواتي الاتنين. (الى لقاء في الجزء المقبل)

الجزء الخامس

(ممكن بس تشجعوني ككاتبه جديده وتكتبولي تعليقاتكم على القصه. ارجوكم :)

مبدأيا انا مش عارفه ازاي بابا و ماما مكانوش واخدين بالهم اني كبرت و ان جسمي بقى جسم ست. سواء فهدوم البيت او الخروج او حتى البحر. طبعا موصلتش ان هدومي تبقى عريانه. بصراحه كنت بلبس زي كل البنات الصغيره اللي قدي. بس انا جسمي كان مختلف عن جسمهم. انا كنت انثى خالص فنفسي. مفاتني كبيره و ناعمه اوي. جسمي كان بجد زي اجسام البنات المتجوزه. بصراحه الفتره اللي قبل كده ابتديت اخد بالي من نظرات الناس لجسمي وانا فالشارع. كنت ببقى فرحانه و مكسوفه. كنت بحس اني قذره اوي بسبب جسمي مهما حاولت اداريه. بس اكتر نظرات خوفتني هي نظرات اخويا مراد فاول يوم لينا فمطروح. كنت لسه مخرجتش من صدمة الفيديو اللي انا شفته. و فجاه خدت بالي ان المايوه بتاعي بتاع صغيرين خالص. ده انا كنت بلبسه من سنتين. طبعا مكنتش لابسه سنتيانه. المايوه مكنش هيدخل فيا لو لبستها. ماما كمان قالتلي ان شكله اوفر اوي وانها هتشتريلي مايوهات جديده. بس بابا بيفكر اصلا فانه يخليني اتحجب. انا سمعته اوقات بيكلم ماما عن الموضوع ده. ماما قالتلي ساعتها هتشتريلي ميوهات شرعي جديده على قدي. كنت مبسوطه اني كبرت. كنت مبسوطه اني بقيت ست. بس كنت بحس ان نظرات اللي حواليا بتقول كلام كتير. كلام زي اللي معتز قاله اول ما شافني بالمايو. لقيته بحلق فصدري جامد و فكسي المزنوق فالمايوه و قال (لازم نعوم سوا كتير انهرده يا ناردين). برضه نظرات مراد كانت سافله. اتكسفت و قلت لماما اني مش هنزل معاهم البحر. و ماما قالت لبابا و بابا اتكلم معايا. كان فرحان اني مكسوفه و بضحك حاول يوصل ليا فكرة ان ده اخر مصيف هيعاملوني فيه اني لسه ****. وان لازم مع بداية الدراسه اتحجب. بابا كان بيحبني اوي اوي و حنين معايا اوي. نزلنا الميه كلنا بس ماما اتكسفت فالاول.

كنت فرحانه بالميه. مكنتش واخده بالي من هيجان اخواتي. كانو بيبصوا على صدري اوي. خدت بالي ان حلماتي واقفه وباينه اوي. سمعت معتز بيقول لمراد (انا مش قادر). افتكرته بيتكلم على العوم يعني. اصل بابا كان جنبي. لقيت معتز خدني و قال لبابا هنعوم جوه شويه. الموج مكنش عالي اوي. لقتني بعدت مع معتز. لقيته حاضني من ضهري. كنت مبسوطه باشعة الشمس و الهوا الدافي. بس هو كان حاضن جسمي بشكل غريب. اتكسفت وقلتله (حاسب كده الموجه تغرقني). لقيته مسك فخادي من جناب كسي. وقام طالع بايده كلها على بطني. كانت حركه سريعه مسك بيها بزازي الاتنين. بصراحه الموج على فجاه. وحسيت ان معتز كان بيحاول يحميني من الموج. بس كان بيفعصني اوي. هو كان بيتاسفلي وعمال نازل دعك فطيزي من ورا. زبره كان ناشف اوي. المايوه كان كمان خفيف. و انا بزازي متفعصه فايد اخويا اكتر و اكتر مع كل موجه. كنت بضحك بجد وفرحانه. مكنتش مستغربه يعني ان زبر اخويا واقف. كنت فاكراه واقف لوحده. ودعكه فبزازي خلاني اتكسف. اصله كان بيحسس على حلماتي اوي. وفجاه لقينا مراد جاي يقرب سباحه مننا. وبابا طلع جنب ماما. معتز وشوش مراد بكلام مسمعتهوش. وبعد كده لقيت مراد بيقوللي (تعالي يا ناردين. انا استاذنت ماما و بابا و هننزل البيسين بتاع القريه. اصل الموج عالي فالبحر). ولقيتهم طلعوا و سبقوني. كانو مستنيني عند الشمسيه ورى ماما و بابا. كنت طالعه من البحر مبلوله اوي. ولقيت معتز رافع موبايله بيصورني. يا لهوي انا اتكسف و بصيت فالارض و صرخت بهزار (معتز. متبقاش بايخ متصورنيش). لقيته ضحك كده بارتباك وقال (للذكرى يا ناردو). كنت رايحه ناحيتهم مكسوفه اوي. خدت بالي ان صدري بيتهز اوي و انا ماشيه. خدت بالي ان حلماتي بارزه اوي اوي اوي. حاولت اشد المايوه من على كسي علشان كان مزنوق اوي. هو مايوه قطعه واحده. بس صغر عليا اوي. البيكيني تحت خلاص قرب يبقى چي سترينج. كنت مكسوفه اوي و قلت لنفسي يا ريتني اشتريت مايوه بدل القديم. معتز كان بيصورني لسه. غصب عني. غطيت بزازي بدراعي. سلمت على ماما و بابا. و برضه معتز بيصور. ماما وبابا مش مركزين اصلا وكانوا مستمتعين بالجو. كنت بنشف بالفوطه و معتز نازل تصوير فبزازي. اتكسفت اوي و ادتله ضهري. يا لهوي. لقيته قعد على الكرسي و بقى يصور طيزي. اوفف. خدت بالي ان المايوه داخل جوه فرق طيزي اوي. الفوطه وقعت. وطيت اجيبها. حسيت بجد وانا موطيه اني عريانه من تحت. حسيت بالهوا بيلمس خرم طيزي. و فجاه لقيت مراد قعد على الرمله قصادي. كنت جنب ماما و بابا بالظبط. مراد قاللي (تعالي نعمل بيت من الرمله) وضحك. كنت حابه الفكره و بصراحه كنت مش عايزه اروح البيسين علشان كنت مكسوفه من منظر جسمي فالمايوه. قعدت على الرمله جنب كرسي ماما. مراد قعد قصادي. بصيت على معتز كان لسه ماسك موبايله. سالته (انت لسه بتصور و قاللي لا). بصراحة اطمنت انه بطل تصوير. هو فضل ماسك موبايله موجهه ناحيتي و كان بيسمع اغاني. كان قاعد على الكرسي اللي ورايا. وانا ابتديت ابني بيت من الرمله. و مع اندماجي قمت قعدت على ركبتي وفنست لمعتز. مخدتش بالي ان كمان بزازي بقت عريانه اوي لما وطيت. مراد تنح فبزازي اوي. بصيت لقيت معتز مبرق فموبايله. حسيت برضه ان الهوا بيلمس خرم طيزي. لقيت مراد متنح فحلماتي البارزه. اوف. بصيت عليها. لقيتها خلاص هتبان و تخرج بره المايوه. وفجاه نادر قال بعصبيه (يلا هنتاخر على البيسين)

وفجاه خدوني جري على حمام السباحه. كان زحمه اوي. وناس كتير. نزلنا الميه. و زنقوني. يا لهوي مش قادره انسى اليوم ده. الاتنين حرفيا زنقو لحمي كاني عبدتهم. يومها اتجننوا اوي. معرفش ايه الهيجان اللي بقوا فيه ده. ده انا اختهم الصغيره. انا فجاه لقيت نفسي وسط زبرين جعانين. بزازي مبقتش عارفه مين اللي بيقفشها. و بحس بصوابع بتخبط ففرق طيزي. بزازي عماله تخرج من المايوه. الدنيا زحمه ومحدش واخد باله. مراد لقيته قاللي هشيلك من تحت. لقيته نزل براسه. اااي. عض كسي اوي. عضه بسنانه. طلع و اتاسفلي. معتز قال (انا هشيل ناردين). و لقيته نزل حط راسه من ورى بين فخادي و قفش طيزي اوي. مسكه شويه كتار. و قام واقف و رماني. لقيت نفسي فحضن اخويا مراد و ايديه جوه المايوه بتاعي ماسكه بزي اليمين كله ملط. لقيته اتاسفلي. حسيت باحساس عجيب. لما اخويا مسك بزازي ملط. اصلا كمان هو حسيت ايديه بترتعش اوي. صرخت و حاولت اعوم بعيد و انا بضحك. مراد شدني من شعر كسي. انا صرخت. وجع اوي. اييي يا مراد. و معتز لقيته حرك ايده على طيزي. و فجاه مراد فعص بزي تاني. كنت دايخه. مش عارفه حصل ايه. معقول مسك الجسم بيعمل كده فالبنت.

لقيت معتز طلع و عمل نفسه راح يجيب الموبايل. كان عايز يصورنا. مراد وقف ورايا. زنقني فالسور. اوففف. زبره الكبير كان واقف اوي. ضغط من تحت اوي. معتز صورنا. مراد داس على كسي اكتر. غمضت. مراد قرب. و انا تنحت فزبره الواقف. قربلنا الموبايل. انا مكسوفه و دايخه. انا بزازي باينه اوي فالفيديو. يا لهوي. ازاي حلماتي عريانه كده. وفجاه لحسيت ان زبر مراد بيتحشر بين شفايف كسي. اتخضيت. اكيد ده المايوه بس لا. حاسه ان زبره عريان بين فخادي. حاساه بيتحرك و بيدخل و بيخرج. زبر طويل اوي. كنت مكسوفه. بس مراد كان بيتحرك جامد اوي. كان بيتولد فكسي احساس فظيع. كنت برتعش. وهو حيوان كان بيدعك زبره بعنف. و انا كاتمه صويتي خايفه افضح وجع كسي. اوففف. وفجاه لقيت نفسي كان بركان هيخرج من كسي. حسيت كان قنبله هتنفجر. من كتر دعك زبر مراد لزنبوري. وصلت للاورجازم. رعشتي كانت رهيبه. لدرجة اني قفلت فخادي اكتر على زبر اخويا مراد و شهقت و غمضت عنيا. ساعتها لقيت مراد بيقول كلمه غريبه لمعتز (هههه جابتهم). مفهمتش انا ايه حصل ليا. ولا فهمت مين مجابتش ايه. بس كنت بترج بجد. برتعش. حسيت الدنيا برد. معتز لقيته شالني وطلعني بره حمام السباحه. و مراد طلب ماما وبابا. كنت دايخه مش سامعه بس خدت بالي انه قال (ناردين دايخه و معتز هيطلعها الشاليه). و بعد كده بصلي و قاللي (روحي الشاليه مع معتز ارتاحي).

معرفش ليه كنت خايفه اوي و كنت عايزه ارجع لماما و بابا. المايوه كمان كان سافل اوي. كنت طالعه من الميه كاني عريانه. و مكنتش فاهمه ايه اللي حصل فكسي و فجسمي. ايه اللي خلاني ارتعش كده. سمعت مراد بيقول لمعتز (بشويش عالكوكو). برضه مفهمتش ايه الكوكو ده اللي كل شويه يقولوا بشويش عليه. متستغربوش. انا كنت 14 سنه بس. من 4 سنين بالظبط. مكنتش اعرف حاجه سافله. ده انا مكنتش فاهمه اني جيبت شهوتي بعنف. وان حصلي رعشة الجماع. كنت دايخه و معتز اخويا سندني لحد الشاليه. ماما طلبته على الموبايل بتاعه علشان تطمن عليا. و قال ليها اني كويسه و قال ليها متقلقيش. معتز كان ماسكني بشكل عيب اوي وهو مسندني. كان بيقول نكت وهو ماشي جنبي. اصل دمه خفيف اوي. بس ايديه اللي سانداني كانت تعباني اوي. ده يعتبر كان ماسك طيزي و بزي. حاولت اخليه يمسكني من حتت تانيه. بس ايديه كانت بتتحرك غصب عنها يمكن لاني تقيله. اصل لحم جسمي كتير. بقوللكم فايره اوي. طيزي و فخادي داهيه و بزازي داهيتين ده غير لحم سوتي. معتز كان عمال يلمس حلماتي كل شويه و هو ساندني. فضل يلمسها كتير. الحركه دي بتتعب ليه كده. حسيت اني يدوخ تاني. و فجاه وصلنا الشاليه و لقيت معتز شالني زي البيبيهات على كتفه. انا ضحكت اوي و صرخت و قلتله بتعمل ايه يا غلس. معتز اصله دايما من زمان بيغلس عليا كده. دمه شربات بجد. طول عمره بيجي يحضني او يشيلني كده. كان بيضربني على توتتي دايما بالهزار. بيحب يغمي عنيا و ينام فوقي كده من ورى ويفضل يقول انا مين بضحك. المهم. لقيت معتز شالني على كتفه. كان ماسكني من فرق طيزي. كنت مكسوفه انه ماسكني من الحته دي. صوابعه اصلا كان جوه البيكيني من تحت. كان دايس على خرم طيزي اوي. كانت بيطلع على السلم بسرعه اوي. احنا كنا الدور التالت فالعماره دي. وعمل يطلع و ايده عماله تدوس على طيازي و يبعبص خرم طيزي.

وفجاه لقيت صوابعه بتمسك كسي. كسي كان مبلول اوي. قلتله حاسب. مسمعنيش. فضل يطلع على السلم و ايده بتمسك كسي كله. الحركه دي جننتني ساعتها. حسيت اني حاباه يمسك كسي. بس كنت مكسوفه. انا عارفه انه مش قصده خالص. و اول ما دخلنا الشاليه. لقيته بيبصلي بنظره غريبه. بصو. كان بيتكلم بصوت هيجان خالص (ناردين. المايو شكله حلو اوي عليكي. متيجي اصورك. بس على فكره وهو مبلول بيبقى احلى. تعالي كده الحمام بلي نفسك بمية الدش). بصراحه استغربت من طلب معتز. بس هو اصر. هو بيحب يصور بموبايله دايما. سواء الناس او الطبيعه. او طبعا جارتنا طنط تقى. المهم. دخلت و وقفت تحت الدش و انا مكسوفه و مترقبه معتز هيصورني ازاي. و فجاه لقيته داخل الحمام يصورني و انا واقفه بالمايوه تحت الدش. معتز كان عرقان اوي. و انا كنت مكسوفه اوي. زعقتله بضحك (يا مجنوووون اطلع برا). لقيته لسه بيصورني. قال (متتكسفيش). ابتدى كسوفي يقل. بقيت اخد اوضاع تصوير. واكتشفت انه بيصور فيديو مش صور. فجاه حسيت بشعور غريب اوي. شعور اني بتصور و انا بستحمى. كان شعور هيجان و كسوف فنفس الوقت. و معتز مبرق فالموبايل. مبرق اوي. وعمال يطلب مني الف و اوطي. مكنتش شايفه نفسي. وفجاه خدت بالي من زبره. زبر معتز كان واقف اوي فالمايوه. اوي. اوي. راس زبر اخويا كانت واقفه اوي. اتكسفت و خرجت بره الحمام. قلتله هنشف و هعمل شاي. و هو كان مرتبك و قال هيستحمى. لقيته طلع جاب فوطه و ساب موبايله على طربيزة المطبخ. وزي ما حصل مع موبايل مراد. حصل مع موبايل معتز. كان مفتوح على فيديو سافل اوي. فيديو بنت مفنسه و خرم طيزها باين. يا لهوي ده انا. ده لما كنا على البحر. معتز مصور بزازي و كسي وانا طالعه من الميه. يا لهوي. معتز مصور حلمات بزازي اوي. يا لهوي. معتز مصور طيازي الملط. المايو ده سافل اوي مش هلبسه تاني. بزازي خارجه منه اوي. هو معقول بزازي كانت عريانه كده. و فضل مركز كتير مع خرم طيزي. ده كان عريان ملط. هو الميوه كان مترحل ازاي كده. خرم طيزي نضيف اوي فالكاميرا.

اتخضيت بسبب الفيديو. كنت رابطه نفسي بفوطه بعد ما نشفت. و كنت اصلا هعمل الشاي. فتحت فيديو تاني. ده و انا بستحمى دلوقتي. يا لهوي. اخويا مصور حلماتي و بس. كسي وبس. الميه مخلياهم ملط و عريانين خالص. معقول معتز لسه هيجان عليا. افتكرت تحسيسه على طيزي و فخادي. افتكرت حك زبره فجسمي. لقيت نفسي متعصبه منه اوي. جريت و انا لابسه فوطه بس صغيره اوي على جسمي. و مش عارفه ازاي من عصبيتي دخلت عليه الحمام. وبرقت. معتز كان ماسك الكلوت بتاعي و بيدعك بيه زبره. صرخت فيه (انت بتعمل ايه يا سافل بالكلوت بتاعي). و لقيته اتحول لشيطان. كان بينهج اوي. كان عرقان اوي . عنيه حمرا اوي. هجم عليا و قلعني الفوطه. و صرخ بصوت عالي اوي حسيت ان القريه كلها سمعته. صرخ (تعبتيني يا ناردييييين. تعبتيني). انا كنت مخضوضه اوي. حاولت اجري منه. صرخت فيه بخوف (مالك يا معتز. فيه ايه. مالك. هات الفوطه. انا عريانه. متمسكنيش كده). كان بيمسك بزازي اوي و طيزي اوي. كان بيدعك جسمه الملط فجسم. و فجاه اتاسفلي و سابني. اتأسفلي اوي وقال انه كان بيهزر.

لقيته نشف ولبس هدومه و جالي اداني حبايه. قلتله ليه. قال (دي هتضيع التعب اللي عندك). كنت لسه رابطه الفوطه على جسمي. خدت الحبايه. و كلمت ماما على الموبايل. عرفت منها ان مراد خادهم بالعربيه و نزلوا بره القريه يجيبوا طلبات. هيتاخروا. قلتلها اني هنام. كنت حسيت اني نعسانه فجاه. معتز دخل اوضته. دخلت اوضتي و حتى مقلعتش الفوطه. نمت و كنت تعبانه اوي و دايخه بجد. حسيت ان الدنيا بتلف بيا. و فجاه صحيت على صوت ماما و هي بتصحيني. كنت لسه بالفوطه. فتحت عيني. هو انا نمت ازاي و نمت قد ايه. قمت علشان البس بيچامه. كنت دايخه لسه. حسيت بحرقان فكسي. بصيت عليه. مفيهوش حاجه. بس كانه مولع نار. حاسه بحاجه غلط. مكنتش لسه اعرف المصيبه الجديده. (نفسي تتفعالو مع قصتي. هو انا مصعبتش عليكم بعد اللي اخواتي عملوه فيا ده. مستنيه تعليقاتكم اوي. واللي مش هيعلق بعد ما يقرا قصتي هزعل منه بجد. بحبكم و مستنيه رايكم فقصة حياتي)

الجزء السادس

هتستغربوا اني لتاني مره اتناك فكسي من غير ما احس. وفعلا اخر حاجه كانت تيجي فبالي اني اتناك فكسي من اخواتي الاتنين. مستحيل تيجي فدماغي حاجه زي دي. بس بجد طول الليل كا بين رجليا بيحرقني اويد واجعني اوي. و كمان موضوع الصداع اللي بينيمني فجاه ده مخوفني. خفت اقول لماما على اللي انا حاسه بيه. خفت من الفيديوهات اللي شفتها على تيليفون معتز. معقول يكون قاصد يصور جسمي بالسفاله دي. طب الحرقان اللي فكسي ده ايه. ده وجع زي الوجع اللي حسيت بيه بعد ما حسام ابن عمي اغتصبني. معتز و مراد قبل ما ننام كان كلامهم غريب.

اليوم اللي بعده رحنا كلنا شط عجيبه بالعربيه. و اخواتي نزلوا حطوا شنطنا فالعربيه و العوامه الكبيره والفوط. و لما نزلت لقيت ماما راكبه جنب بابا قدام. و نص الكنبه العوامه واخداه. و معتز قاعد فالنص و مراد جنب الازاز. لقيت ماما بتقولي بلا مبالاه (اركبي معلش يا ناردين على حجر اخواتك). كنت خايفه. كان نفسي اكلم ماما الصبح قبل ما ننزل. كان نفسي اقول ليها اني خايفه من اخواتي. كنت مقرره اقول ليها على اللي شفته على موبايلات اخواتي. مصورين جسمي و مفاتني. بيحسسوا على جسمي و مفاتني. كنت مقرره احكيلها على كل حاجه. كل تحرشاتهم. كل دعكهم فطيزي. وعلى اللي معتز عمله امبارح. كان بيدعك زبره و هو عريان بكلوتي. كلوت اخته الصغيره. كنت هحكي لماما ان اخواتي بيتفرجوا على طنط تقى وهي مع جوزها و بيصوروها. بس اترددت. معرفتش اقول ولا مقولش. انا من ساعة موضوع حسام وانا مش عايزه ابقى مفضوحه اكتر. انتم متخيلين بنت تغتصب من ابن عمها فاوضة نومها فبيتها. متخيلين شعور الكسوف و الخجل اللي انا فيه. مكنتش اقدر افاتح ماما او احكيلها عن حاجات زي دي. كنت متاكده ان مفيش اي حاجه غلط. يمكن مش قصدهم يصوروا. مش قصدهم يدعكوا. مش قصدهم يلمسوا جسمي.

مكنش ليا مكان فالعربيه. ولقيت نفسي مضطره اقعد على حجر مراد. كنت خايفه منه طول الطريق. ايديه على اخر وسطي من تحت. بيحرك جسمه من تحت اوي. زبره برضه ناشف. خرطوم فيل و غبي بجد زبره ده. ياما خلاني بعد كده انزل ددمم من طيزي. كنت حاسه فالعربيه ان راس زبر مراد اخويا خلاص بتخترق شفايف كسي. كنت لابسه فستان بحر خفيف و تحتيه نفس المايوه بتاع اول يوم. الطريق كان طويل. و زبر مراد كان متعب. حاولت اتحرك و ابعد كسي عن زبره بس المكان كان ضيق اوي. لحد ما وصلنا. و عمنا و لعبنا مع بابا وماما. واخيرا ماما وافقت تنزل الميه. انا اتخضيت زي ما اخواتي اتخضوا. مكنتش شايفه. وماما كانت واقفه فضهري. و مراد و معتز فوشي و شايفينها. و سمعت مراد بصوت واطي بيقول (احا ايه ده). معتز كمان تنح ورايا. لقيت ماما و بابا جايين علينا و بابا بيضحك و بيقول (امكم اخيرا هتشرفنا وتنزل البحر معانا). ماما كانت بنفس طرحتها. ولابسه ميوه شرعي بس ضيق حبتين و خفيف كمان حبتين. و ماما جسمها مليان. انا جسمي طالع فاير زي جسمها. جسم ماما كان قليل الادب فالمايوه اوي. و صدرها كان باين تحت الطرحه. و كسها مكبب و كلوتها باين. و مش لابسه برا كمان. يا لهوي. انا اساسا اتكسفت اوي من منظر ماما. حلماتها كانت بارزه سنه. حلماتها مدوره و كبيره اوي. سمعت معتز بيوشوش مراد و بيقول( بزازها بتتمرجح قصادها.). كنت بتصنت على مراد و معتز قبل ما ننزل الميه. كانو بيتكلمو بصوت واطي و مش واخدين بالهم اني ورى الكرسي بجيب ميه. و ده حوراهم و طبعا معظم الفاظهم و كلامهم الجنسي مكنتش فاهماهم (مراد: شوف بنت الكلب عامله ازاي يا معتز. انا خلاص زبري هيطرشق). (معتز: يخربيت وراكك يا ماما. انا نفسي بس الحس فرق طيزها ابو ريحه وسخه ده). (مراد: بس ايه ياض. امبارح فضلت انت تلحس الكوكو لحد ما هريته هههه). (معتز: ده انا كنت خلاص هنزل جوه الكوكو لولا اني لحقت و جيبتهم على الارض. المهم خلينا فامك دلوقتي. انت متاكد من اللي انت عايز تعمله). (مراد: يا بني متاكد. دي بتستهبل. خلينا نجرب هتعمل ايه مع ازبارنا الناشفه. يلا اضرب الحبايه دي علشان تلحق تشتغل).

لقيتهم بياخدوا من شريط دوا. حبات كده لونها ازرق. و مشيوا من قدامي. كنت هتجنن من اللي سمعته. مفهمتش اي حاجه خالص. ايه اللي هم ناويين يعملوه فماما. و مين الكوكو اللي معتز لحسه امبارح و كان هينزل فيه. بسرعه افتكرت وجع كسي و الحرقان اللي حسيت بيه لما صحيت. بعد نص ساعه نزلنا الميه. لعبنا بالكوره و عومنا. ماما كانت مع بابا معظم الوقت. و انا كنت لوحدي. و مراد و معتز مع نفسهم. بس كنت شايف بصاتهم لماما. و فجاه راوحو عند ماما و بابا و ندهولي اعوم معاهم فنفس المكان. و بابا طلع يدخل الحمام. و حفلة السكس اشتغلت. العيال الهيجانه ابتدوا زغزغه فماما و فيا. ضحكنا بصوت عالي. الشط مكنش فيه حد جنبنا. الموج ابتدى يعلى. مراد بيخبط فماما و معتز بيخبط فيا. بنفتح مواضيع كتير نتكلم فيها. معتز بيقف ورايا. زبره بيخبط فرجلي. طبعا الحبايه الزرقا اللي خدوها من ساعه عملت شغل ووقفت ازبارهم. بدات افهم تدريجيا كل حاجه. مع كل خبطه من زبر معتز فضهري. مع كل مسكه من ايده لبزي وماما مش باصه. كنت بجمع اللي بيعملوه معايا. بس كنت فالاخر باخد قرار. هشوف رد فعل ماما و هعمل زيها. ما هم تقريبا بيعملوا معاها كل حاجه زي ما بيعملوها معايا. مراد اصلا كان واقف فالميه حاضن بطن ماما و مع كل موجه بتخبط فضهره جسمه بيخبط جسمها اوي. و معتز زبره ناشف. و اكيد مراد اخويا زبره واقف. خدت بالي ان ماما بتضحك و مبسوطه و مش مضايقه من حاجه. خرجت نفسي من افكاري قليلة الادب دي. مش معقول ولاد يعملوا كده مع مامتهم. معتز بقى لازق زبره فيا من تحت اوي. و مراد ايده عماله تقفش بزاز ماما الكبيره مع كل موجه. خبطها جامد. حسيتها شهقت. لقيت معتز راحلهم. بقى واقف قصاد ماما. لزق فيها. لقيت نفسي غصب عني عايزه اعرف ايه اللي بيحصل تحت الميه. لبست نضارتي و نزلت براسي جنبهم. و اخواتي ولا فبالهم. او يمكن فبالهم. و ده اللي هكتشفه بعدين للاسف. اخواتي كانو مخططين لكل حاجه علشان يشرمطوني بالتدريج. المهم. نزلت و بقيت شايفه اجسامهم من تحت. يا لهوي على اللي شفته. مراد حاضن سوة ماما اوي تقريبا على شعر كسها. ولازق فيها من ورا اوي. مراد زبره زبر خرتيت. طالع لقدام حوالي ربع متر. وزبره كله حرفيا جوه طيز ماما. واخد المايوه بتاعه و بتاعها و محشور بالواقف جوه فرق طيز ماما الطويل. و عمال يخبط و يطلع و ينزل و يحك و يدعك. وايده عماله تدعك و تحسس و تدوس على منطقة شعر كس ماما. و معتز بقى كان طبعا شغال تحرشات وسخه بامه. زبره هيقطع المايوه. زبره كله بيتحرك بين فخادها. ايديه على كتافها. دراعاته مقطعه بزازها. نفس اللي عملوه معايا فالبيسين. طلعت من الميه. عملت نفسي مش شايفاهم. و بعد كده بصيت. ماما بتضحك و بتتكلم و بيقولوا نكت. و مراد و معتز بيضحكوا بس عرقانين اوي. و الموج علي. ماما شكلها مكسوفه. مراد مغمض و فاتح بقه. ماما بتصرخ بضحك (حاسبوا يا ولاد هتفطسوني ايي ابعدوا مالكم لازقين كده). و مشيت. وسابتهم. بابا فاللحظه دي رجع من الحمام و كان بيقرب مننا. كملنا يومنا. واللي كان بيحصل فجسم ماما من ولادها شاغل بالي. هي ماما مش حاسه بازبارهم. اصل ده نفس اللي عملوه معايا. و كان مخليني حاسه باحاسيس عيب اوي. اكيد مكنش ينفع احس بكده مع اخواتي الكبار. اكيد مش قصدهم زي ما عملوا مع ماما فالميه. و خلص اليوم. وركبنا العربيه علشان نروح. المره دي قعدت على حجر معتز. كانو نايمين هم الاتنين بسبب البحر و العوم و الشمس. العربيه ضيقه اوي. معتز فالنص على شماله العوامه و الشنط. شنطة بابا بايظه و مبتفتحش. هو ده سبب الزحمه المقرفه. انا قاعده على حجره بالمايوه بتاعي. و فاتحه رجلي غصب عني. ماما قالتلنا (اتغطو بالبشكير علشان متبردوش. لسه السكه طويله.). مراد غطاني. لقيته تحت البشكير شد ركبتي ناحيته. و معتز بيفتح وركي التاني ناحية الشمال. و زبر معتز سيخ حديد جوه فرق طيزي. كنت برتعش من الخوف. ازاي بسيب نفسي كده. اصوت حالا و اقول لبابا وماما. ولا استنى واشوف هيحصل ايه. الدنيا زحمه و مش قصدهم. معتز قاللي (معلش يا ناردين اقفي لحظه هعدل هدومي). وقفت و قعدت. و برقت. احساس مختلف. البشكير مغطي كل حاجه. حاسه بزبر. زبر اخويا عريان. جلد طيازي حاسس بجلد زبر اخويا. زبره سخن و يمكن يكون مولع نار كمان. الفياجرا بهدلت زبره. حاولت ابعد عن زبره. زنقه فطيزي اكتر. مراد ايده جت على وركي اليمين. معتز ايده على وركي الشمال. مقدرتش اتصرف. قلتلهم انا هنام. مش عارفه ليه سبت نفسي كده. كنت مكسوفه و عايزاهم يخلصوا اللي بيعملوه ده من غير ما اكون صاحيه. بنت عندها 14 سنه مكسوفه من خيالها. ايديهم عماله تتسحب و تحسس على وراكي. من جوه. بيقربوا للحته اللي مولعه فجسمي. العربيه بتتحرك. الطريق مكسر. عماله غصب عني اطنطط على زبر معتز. حطيت راسي على كتف مراد. كنت خلاص سحت. قلتله وانا برتعش (م م مرااد م ممكن انام ععلى ممم كتفك). نيمت راسي على كتف اخويا مراد الشمال. و حطيت كف ايدي على كتفه اليمين. و رجلي عماله تتفتح اكتر. العربيه بتترج اكتر. طيزي بتتنطط اكتر. زبر معتز واقف. ارتعشت. صوابع مراد لمست بطني من تحت المايوه. ايده التانيه بتحسس على ضهر ايدي. نزل ايدي اللي على كتفه. لقيتها بقت على زبره. يا لهوي. زبره عريان هو كمان. كف ايدي مسك زبر اخويا. كنت عامله نايمه. مينفعش اصحى. مكسوفه اوي. العربيه بتتحرك. راس زبر مراد ماليه كف ايدي. كف ايدي بيتحرك مع العربيه. ايده التانيه بتحسس على كسي. مراد بيعدل زبره. يا لهوي. بيوجه راس زبره على كسي. اوف. حسيت ان جسمي بيسمع كلام معتز. طلعت بكسي. و نزلت على راس زبره بالظبط. كسي غرقان و مش عارفه ماله بس. ده وقت يغرق فيه. المايوه مشدود من تحت للجنب اوي. ايدي ماسكه زبر مراد.
حسيت بميه خفيفه بتنزل من زبر مراد. ايده بتدعك شعر كسي. حسيت اني عايزه اعض شفايفي. حضنت كتف اخويا الكبير و عضيت شفايفي. محسش بيا. معتز ايده بتدعك نقطه واحده بس فجسمي. زنبوري. مكنتش اعرف اسم الحته دي وقتها. كنت بستغرب شكلها و بستغرب احساسها. زنبور كس الست. بيقتل الست. لو عايز تسيح بنت اهتم بزنبورها. معتز كان نازل دعك يمين شمال على زنبوري. وانا مش متطاهره و لحم كسي كبير اوي. و مية زبر مراد بتكتر. راس زبر معتز بتدخل فكسي. بخاف. بترعب. اتخضيت و بعدت كسي. لقيته شتمني و قاللي فودني حاجه غريبه (هفشخك يا بنت الكلب). معرفتش هو بيوشوشني ليه. هو عارف اني صاحيه ولا ايه. لقيته عمال يدعك زنبوري داير ما يدور. و نزل ايديا التانيه من على كتف مراد الشمال و حطها على زبره. يالهوي. بقيت بدعك زبر معتز. العربيه بتترج. وانا كسي عمال ينزل ميه عجيبه من دعك معتز لزنبوري و شد مراد لشعر كسي. لحد ما لقيت نفسي برتعش. و فجاه بابا وقف. و نزل هو وماما من العربيه. هيشتروا حاجات من سوبر ماركت. وبعدوا. وفجاه لقيت مراد بيمسك بزازي و معتز بيدعك كسي كله. و انا غصب عني شهقت و قلت (اييي). و ايدي بتدعك ازبارهم مش قادره تسيبهم. و مراد دخل ايده لمس حلماتي و معتز زود فدعك زنبوري اوي. شهقت تاني. حاولت امثل اني لسه نايمه. و فجاه مستحملتش. فردت ضهري و بصيت لمراد و معتز و عنيا مليانه دموع. عيطت من الوجع. زنبوري بيتفشخ. ازبارهم بتنيك ايدي. زنبوووووريييييي. حسيت بوجع عجيب. هصوت. صرخت و انا بعيط (كفايه بقى هعمل بيبيييي). ولقيت معتز سرع فشخ فدعك زنبوري. و لقيت نفسي بشهق وبقول (الحقني يا مرااااااد). وقمت عيطت و انا بعمل بيبي. غرقت العربيه و غرقت اخواتي. و فجاه لقيت حاجات بتنزل فكفوف ايديا. لبن اخواتي. ازبارهم نزلت جوه ايديا. و انا بعيط و جسمي بيترج. و بشخ على روحي غصب عني.

مراد قال لمعتز. (يلا نضفها قبل ما يجوا). لقيت معتز بص حواليه و قال (خلاص كده كده خربانه لازم ادوقها). و قام شافط شفايفي جوه بقه اوي وفضل يلحس فيها وانا مش مصدقه و بعيط. شفايفي بتتقطع. و مع كل لحسه على شفايفي كنت برتخي. بسيب نفسي. مصه حلو اوي. اوي. اوي. مراد صرخ فيه (كفايه يا معتز. هات شويه). لفيت راسي ليه. وعيني محمره من العياط. وشفايفي محمره من التقطيع. مراد بص حواليه. مكنش فيه عربيه جنبنا و مفيش حد شايف. مراد قاللي بهدوء (انت ازاي مغريه كده يا ناردين). قلتله بكسوف (مراد. انا اختك). ولقيته مسك بزازي جامد و قام شافط شفايفي فبقه. اللحظه دي حسيت ان كسي هينفجر تاني. كنت باصه فعين اخويا الكبير. و هو باصص فعيني. و لقيت نفسي سايبه شفايفي. قام لاحس دقني. وهو بيلحس دقني قلتله و انا بنهج (مراد. كفايه هعمل بيبييي تاااني). لقيته فجاه خرج بزازي من المايوه و قالي (ما تعملي بيبي براحتك يا ناردين). وقام هو و معتز فنفس اللحظه هجموا على بزازي الاتنين و شدوا حلماتي و انا فاللحظه دي شهقت و صوتت و لقيت نفسي بعيط تاني و غصب عني العياط مريحنيش و عملت بيبي تاني اكتر من المره الاولى.

مراد ضحك وقال (انت عملتي بيبي يا ناردو. معتز هات الميه دي ادلقها و قول لبابا انها وقعت وغرقت العربيه). انا فتحت فالعياط. لقيت مراد بيتكلم بهدوء (مالك يا حبيبتي). صرخت فيهم. (ايه اللي عملتوه ده.). مراد قال. (احنا كنا نايمين و صحينا لقيناكي مخرجه حاجاتنا من المايوهات. ولقيناكي بتدعكيها. و وحياتك يا ناردين هقول لماما و بابا على سفالتك. اخرسي خالص ولا كان حاجه حصلت).

غصب عني سكت. مسحت دموعي و خفت. و مبقتش اثق فماما. ولا فبابا اللي سايب ولاده يعملو فامهم و اختهم كدا. بصيت لمراد و انا بعيط. لقيته حضن راسي و نيمني على كتفه و قال (ناردين. اطمني. انا علشانك ابيع الكون كله. اطمني. مهما حصل انا اخوكي الكبير. فاهمه). اطمنت و نمت فحضنه. نمت مطمنه. (انتظروا الجزء القادم)


الجزء السابع

(بجد مبسوطه اوي علشان حبيتو قصتي. و اتمنى ان بقيتها تعجبكم. لو سمحتم التعليقات على القصه تكون ليها علاقة بالقصه. اي تعليقات شخصيه يا ريت تكون في مواضيع الصور بتاعاتي على منتديات ميلفات)

طبعا ناس كتير هتستغرب. هيسألوني (ازاي مقولتيش لمامتك و باباكي على اللي بيحصل). ناس كتيره هتتهمني (ان ده رد فعل مش طبيعي و خيالي). و ناس كتيره مش هتصدق قذارة اخواتي. احب اقول ليهم كلهم انتم بتحكموا من غير ما تعيشوا واقع الحاجه. بتحكموا على الناس من غير ما تعيشوا و تحسوا باللي هم شافوه و عايشوه. عايز ايه من بنت متربيه مؤدبه و اسرتها اسره طبيعيه و محترمه. انتم فاكرين اني اول اخت صغيره تتعرض لتحرشات من اخواتها. انتم عارفين و روحوا دوروا على الاحصائيات اللي هتأكدلكم هيجان الولاد على اخواتهم البنات المزز. بس انا وقتها مكنتش اعرف الاحصائيات دي. كنت متربيه وسط اخوات رجاله اكبر مني. واحد اكبر ب 10 سنين كامله و بعتبره زي بابا. و اخويا التاني اكبر مني برضه بكتير. حتى و هم بيمصمصوا شفايفي فالعربيه هتستغربوا اني كنت مطمنه ليهم. مطمنه لبوستهم اوي. احساس مجنون كده. احساس (اكيد اخواتي مش هيئذوني ابدا) ومعاه احساس (ايه الجنان اللي بيحصل ده). و لما مصوا حلمات بزازي ساعتها حسيت اني عايزه اصرخ. يا لهوي هم ازاي الستات الكبار بيستحملوا اجوازهم لما بيمصوا حلمات صدرهم. كنت مرعوبه. بس علشان هم اخواتي كنت مطمنه. انا كنت عارفه ان الحاجات اللي بيعملوها دي عيب اوي. حاجات مينفعش تتعمل بين اخوات. بس كنت عايزه افهم هم عايزين يوصلوا لايه. طب لو هم هيجانين. طب ما هم عندهم بنات الدنيا كلها. اخويا مراد اصلا على وش خطوبه قريبه من بنت بيحبها. و معتز برضه بيعرف بنات. اشمعنى انا اختهم الصغيره اللي يحسوا ناحيتها بكده.

من كتر خوفي بعد ما روحت دخلت اوضتي قعدت اعيط اعيط اعيط. افكار كتير كانت فدماغي. لقيتني زي المجنونه بقول لماما هنزل تحت قصاد الشاليه هتمشى. كنت عارفه ان مراد و معتز بيشربوا سجاير تحت علشان بابا و ماما ميشموش. نزلت. كنت بعيط و متعصبه. كانو واقفين فمدخل العماره و قافلين الباب. زي ما قلتلكم احنا الدور التالت كله. والعماره مكنش فيها مصيفين غيرنا خالص. نزلت و لقيت نفسي بنده مراد و بساله و انا بعيط (انتم عايزين مني ايه يا مراد. عايزين ايه). لقيته جري عليا و حضني حضن حنين اوي. فضل يتأسفلي و يهديني وقال لمعتز يجيب مفتاح العربيه و يقول لبابا اننا هناخد العربيه و نطلع نتمشى على الشط. الشط كان بعيد اوي عن الشاليه بتاعنا. ركبت العربيه. كنت لسه بعيط. و معتز كان بيطبطب عليا بجد لحد ما وصلنا و فضلنا فالعربيه قافلين الازاز.

و ابتدى مراد كلامه (ناردين. انا عارف انك هتكرهينا. احنا ندمانين. بس انا و معتز بجد بنحبك و نفسنا ناخد بالنا عليكي اكتر). كلمت مراد و انا بعيط (و انتم كده بتاخدو بالكم عليا. لما تقلعوني و تبوسوني والحاجات الزفت التانيه اللي بتعملوها.). لقيت مراد كلمني وهو بيبتسم (كنا اغبيا يا ناردين. كنا خايفين منك وهنتجنن عليكي. فيه حاجات كده بتبقى مستحيل انها تتصدق. مستحيل ان انسان يقتنع بيها. بس ليه لاء يا ناردين. ناردين اصلا انت تعتبري حاليا مراتي و مراة معتز.). كنت هصرخ و خفت حد يسمعني. عيطت. قلتله (انا اختكم يا مراد. انت بتقول ايه). لقيته فتح موبايله و وراني كل حاجه. وراني و انا فالبيت لما دخلت بالفوطه اوضتي و فقدت الوعي. مراد كان حاطط موبايله على طربيزه وجايب المكان اللي انا فيه. برقت و انا بشوف الفيديو. قلعني الفوطه. مسك بزازي. شدني. فتح رجلي. كنت كاني ميته. نزل لحس فكل جسمي. دعك كل لحمي. مصمص كسي مصمصه بنت كلب. كان بيلعب فحلماتي زي المجنون. مكنتش مصدقه. انا اكيد بحلم. فتح رجلي. قلع. زبره واقف اوي. يالهوي. حشره فكسي. دعك كسي بمرهم و دخل زبره. 5 دقايق كامله. بينيك كسي جامد اوي. اوي. اوي. صرخ. وطلع زبره و نزل لبنه على الارض. و مسح الارض و قفل الفيديو. مقدرتش اتكلم. كنت مبرقه فالتيليفون. كلمت مراد و انا مش فوعيي. (انا ازاي محستش بده لما حصل. انت ازاي عملت كده يا مراد. يعني مش حسام اللي اغتصبني. انت اللي اغتصبتني يا مراد. ليه كدا.). لقيته فتح فيديو تاني. زي ما صور اغتصابه ليا برضه معتز صور اغتصابه ليا. بيدخل اوضتي. كنت نايمه. قلعني. عراني. حسس ببطن ايده على جسمي كله. فعص بزازي اوي. لحس كسي بعنف. فتح وراكي و نزل يلحس خرم طيزي. كان بيلحسه كانه مدمن. تقريبا خمس دقايق لحس ففرق طيزي. و بعد كده حط مرهم على زبره و على كسي. و دخله. شهقت و انا بتفرج على الفيديو فالعربيه. كنت عايزه اصوت. معتز كان بينيك كسي بعنف وحشي. كان لونه احمر اوي. بينهج و عرقان. و تعبان اوي. بينيكني كانه كلب بلدي زبره هيجان فالشارع. لحد ما فجاه طلع زبره و نزل نافورة لبن على الارض.). الفيديو خلص.

معرفتش انطق. مراد هو اللي اتكلم. (ناردين. انت دلوقتي مراتي انا و معتز. خلاص اللي حصل حصل. كنا هيجانين عليكي و تعبنا بسببك. بس احنا بنحبك اوي يا ناردين.). مكنتش مصدقه اللي سمعاه ولا مصدقه اللي شايفاه. معتز اتكلم بالراحه (ناردين. بصي..). قاطعتهم. و صرخت فيهم (انتو تسكتو خالص. مش عايزه اسمع حاجه. انا فهمت بقى قصدكوا ايه على الكوكو. الكوكو بتاع اختكم الصغيره. انا مش عايزاكم تلمسوني تاني. تاني. مش عايزه اكلمكم. ولو حد فيكم لمسني تاني هقول لماما على كل حاجه حصلت. انتم فاهمين.)

مراد و معتز كانو قلقانين مني. مش عارفه كان ايه الصح. لو رجع بيا الزمن 4 سنين كنت رحت و قلت لماما. كنت حذرتها من اخواتي الكبار. بس انا ساعتها خفت. خفت من منظري قصاد الناس. كنت هبله و فاكره اني غلطانه. قبل ما انام مراد كلمني. مفهمتش الغرض من كلامه. قال (ناردين. انت حلوه اوي و احنا اولى بيكي. و اديكي شايفه ماما كمان سايبه نفسها و علا و ميار اخوات احمد و محمد ولاد عمك و طنط تقى و..). قاطعته (مالهم دول. انا مش فاهمه حاجه). لقيته ابتسملي وقال (لو حافظتي على السر يا ناردين هعرفك كل حاجه عايزه تعرفيها. و عايز قرارك دلوقتي. عايزك تقوليلي كست كبيره انت حابه ايه. تعرفي اللي بيحصل مع ماما و اللي بيحصل بين طنط تقى و بناتها و اللي ولاد عمك بيعملوه مع اخواتهم المتجوزين.

و غصب عني رديت من غير تفكير. (عايزه اعرف كل حاجه يا مراد). و ياريتني ما جاوبت بكده. يا ريتني قلتله لاء. اللي عرفته وشفته مع اللي قال عليهم مكنتش ابدا عمري اتخيله. ابدا.

اليوم اللي بعده صحينا و نزلنا شط جنب قريتنا. مراد كان بيبتسملي و بيمسك ايدي كل شويه و يقول (متخافيش). و معتز برضه كان بيبوس خدي كل شويه و يقول (انت احلى ناردين). محاولوش يلمسوني خالص. محاولوش يتحرشوا بيا. بس اليوم كله كانوا مبهدلين ماما. من اول ما نزلنا اصلا من الشاليه و لقيت مراد ندهلي وقاللي (ناردين. شايفه الحبوب دي. دي اللي كانت بتساعدنا نخلي. ازب... ممم قصدي حاجاتنا تبقى واقفه اوي. انهرده عايزك تتفرجي و تركزي مع ماما. ركزي مع تعبيرات وشها. ركزي يا ناردين. ركزي. و اوعدك على اخر اليوم انهرده هتوافقي انك تتجوزينا.)

و بصراحه اللي شفته على مدار اليوم خلاني ادخل بالليل اوضة اخواتي و اقوللهم (اتجوزوني).

الجزء الثامن

(حابه اشكر المشرفين على تثبيت قصتي. و مبسوطه اوي من ردود فعل القراء. بس محتاجه تعليقكم على قصتي. يرضيكم اللي حصل معايا؟)

من اول ما وصلنا الشط. و اول موقف. مراد جنبي و باصصلي فعيني و بابا كان بيشوف حاجه فمتور العربيه و فاتح الكبوت. مراد جنبي واقفين بعيد و شايلين شوية كياس لزوم قعدة الشط. ماما بتجيب بقية الشنط من كنبة العربيه. و فجاه سمعت معتز وراها بيقول (حاسبي يا ماما. ناوليني الكياس). زبره كان واقف اوي. ماما كانت لابسه نفس الميوه بس غيرت بس طرحتها للون اسود نفس لون المايوه. معتز لزق فطيز ماما اوي. زبره دايس على كسها اوي. وماما عماله تناوله الكياس والشنط من جوه العربيه و هي مفنسه اوي اوي و رافعه طيزها اوي. ماما كلوتاها كان باين سنه صغيره من مايوهها الشرعي. وبسبب جسمها المليان و كلوتاها واضح كمان انه خفيف اوي. طيازها كانت مفتوحه جدا. واقفه فاتحه رجليها الاتنين موطيه مفنسه ضهرها جوه العربيه. و معتز واقف راشق زبره. كس ماما اصلا كان مكبب و باين اوي من ورى. المايوه ده لازق فجسم ماما اوي. مراد وشوشني (شايفه بتاع معتز يا ناردين. شايفه واقف ازاي. طبعا واخده بالك انه مش لابس سلب. شايفه راسه متجسمه ازاي و بتدعك). غصب عني الكلمه طلعت مني من غير ما احس (شايفه يا مراد). معتز عمال يدعك شفايف كس ماما البارزه بزبره. و ماما بتفنس اكتر. بصيت على بابا. كان مشغول و الكبوت مش مبينله حاجه خالص. سالت مراد وانا بجد مش مصدقه (مراد. اكيد ماما مش واخده بالها). فجاه لقيت ماما بتوطي جوه العربيه اكتر و زبر معتز داخل بين شفايف كسها الكبير الملهلط. وفضلوا كده كتير. مراد وشوشني وقاللي خليكي هنا و اتفرجي. ولقيته عدل زبره و غطاه بايديه. زبره كان باين اوي اصلا. و ناشف جدا. كنت بتفرج من مكان محدش شايفني منه. و مراد قام سائل بابا على مشكلة راديتير العربيه. عربيه متهالكه لاسره فوق المتوسطه. و بعد كده لقيته سال ماما هي بتدور على ايه. وقام زاقق معتز. معتز كان عرقان اوي و مشي وجالي مكان ما انا واقفه وعنيا على زبره الواقف اوي. قام موشوشني وقال (شوفي مراد هيعمل ايه). كنت سامعه مراد فنفس اللحظه بيسأل ماما (خليني ادور معاكي. اكيد تحت دواسه من الدواسات). شفت مراد بيوقف زبره جوه المايوه. المايوه بتاعه خفيف اصلا جدا. زبره كان طالع اوي وناشف اوي. ماما كانت وطت اكتر وبقت نايمه ببطنها على الكنبه و بتدور فالدواسه اللي جنب الشباك الشمال. لقيت مراد ركب ماما. ركبها. مفيش كلمه تانيه توصف اللي حصل. نام على طيزها. زبره كله اتحشر جوه فخادها. وعمال يدعك بزبره لحم كسها. وعامل نفسه بيرفع الدواسه و بيدور تحت الكنبه و هو جسمه طالع نازل داخل طالع نازل داخل. اووووووف. كان بيهتك كس ماما. و فجاه سمعت ماما بتزعقله بعصبيه (خلاص لقيته يا مراد. قوم كده وانت بغل. كنت هطفطسني). وقامت ضاحكه. اول موقف ده خلاني متكهربه. ازاي ماما محستش بازبار اخواتي. دول لما بيعملو فيا سنه من كده بنهار و بتعب اوي. و كمان دي مش ازبار نايمه. دي ازبار اصحابها واخدين فياجرا وواضح انها حاجه جامده. مكنتش طبعا اعرفها وقتها. بس بعدين عرفت ان رجاله كتير بتاخد منها. ازبار اخواتي كانت خشب. حديد. و كانت عايمه جوه لحم كس ماما الكبير. ازاي محستش بقضبانهم طول الوقت ده. وقبل ما مراد او معتز يطلبوا مني اني اركز. انا اصلا قررت اركز مع ماما و ردود افعالها. خدت بالي انها بتاخد راحتها اوي طول ما بابا مش موجود. اصلا مراد حركاته كلها كانت سافله وبجحه. تاني موقف حصل اليوم ده هيفهمكم قصدي.

كنا كلنا فقلب الميه. بابا واقف فوش ماما. و انا و معتز جنب بابا وبرضه معتز وشوشني وقاللي (عومي بعيد شويه يا ناردين. وقربي من ماما و مراد شويه لحد ما تشوفي. ركزي يا ناردين مع ردود افعال ماما. ركزي وفكري). وفعلا بعدت و لبست النضاره. معتز كان واقف بيهزر مع بابا. و ماما فوش بابا و مراد لازق فماما من ورى اوي. نزلت بصيت. الميه طبعا مكاتش مبينه اوي. الموج كان عالي. بس انا اصلا جربت اللي بيحصل ده. طلعت لان النضاره مساعدتنيش. ومعتز خد باله و فهمني. اصلا كنت مكسوفه من نفسي ازاي بعمل كده. بس يمكن التشويق و المغامره خلوني اكمل كأني فلعبه مع اخواتي. ماما كانت بتتكلم مع بابا و بتحكي حاجات. و مراد وراها بيكلمهم و حاضنها من تحت بزازها. قريب اوي. ماما برضه مكانتش لابسه برا. بزازها كبار اوي. مع اول موجه عاليه. كلهم نطو. و بابا كان باصص الناحيه التانيه. انا كنت مركزه مع ماما. مع الموجه ماما نطت. و مراد نط. شفت زبره داخل فطيزها. زبره واقف كله جوه المايوه. وفجاه برقت. لقيت ايد مراد مقفشه بز ماما اليمين. بزها كله متعفص. بس لمدة ثانيتين بس. و طبعا معتز لازم يشترك فالهتك. الغريب ان طول الوقت ده. طول الوقت اللي مراد بيدعك كسها و طيزها بزبره. طول الوقت اللي كان بيمسك فيه بزازها و يفعصهم بسرعه. كانت بتبص فحته تانيه. خدت بالي من نظراتها كذا مره. اول نظره لبابا و ليا. انا ببقى اصلا عامله حسابي و باصه بخباثه. اول نظره ليا ولبابا يعني قلقانه مننا. حتى انا اللي عندي 14 سنه افهم كده. وبعد كده تبص فحته بعيده زي الموج او السما. تعمل نفسها بتضحك. فلحظه اصلا مراد مع موجه عاليه مسك بزاز ماما الاتنين. مسكهم اوي لدرجه هيجتني. حسيت ان نفسي ابقى مكانها. بعد كده فوقت نفسي. ايه اللي بفكر فيه ده. دول اخواتي. بس هي ماما ازاي سايباه يمسك بزها كده. ده مفعصهم خالص. مفيش ست مش هتضايق من مسكه زي دي. مواقف كتير تانيه حصلت. و أسوأها لما بابا راح يشتري غدا.

الشط ده كان فيه زي كهف كده. او حته مختفيه عن الشط. منطقه صخريه و فيها طوب ملون شكله جميل. صخره كبيره. لقيت معتز بيقترح بسعاده (تعالو نجمع الزلط الملون ده). و شدونا كده انا و ماما بشكل غريب. بما اني مركزه. فانا كمان كنت مركزه مع اخواتي. قعدونا على الصخره فوش بعض. نفسي تتخيلوا الوضع. انا قاعده على وركي الشمال بس ولافه وسطي لجوه. و ماما مرايتي بالظبط. طيازنا مرفوعه اوي لورا انا و هي. محدش شايفنا. معتز ورى ماما. و مراد ورايا. المنطقه اصلا ضيقه جدا. يخربيت خططك يا مراد. و قصاد عنيا الاتنين. كنت شايفه زبر معتز راشق فكس ماما. اهو كده قريب وواضح. راس زبره محشوره حشر من ورا. وعمال اصلا يطلع قدام و ورا و هو بينقي الزلط. و فجاه لقيت مراد لازق فيا. حسيت بزبره ففرق طيزي. بطنه و كرشه الخفيف لازقين فضهري كله. مش عارفه ازاي لقيتني فنست. محستش بجسمي. يمكن لان فنفس اللحظه معتز شاور لماما على زلطين بعاد. و طلعوا باجسامهم قدام علشان يجيبوهم. وقصاد عنيا. شايفه ماما بتتنطط حرفي و رسمي على زبر معتز. الزلط بعيد. و طبعا معتز قالبها ضحك وعمال يقول (يا قصيره يا اوزعه مش عارفه تجيبيهم). وهي عماله تضحك (ههههه طب وحياتك لاجيبهم يا غلباوي). وفجاه مراد لزق زبره فطيزي وكسي اوي. حسيت ان طيزي هتتشق بجد. لدرجة اني حسيت بالميه المالحه فخرم طيزي من كتر الفتح. وابتدى يخبط فيا اوي اوي بس فالمداري. كنت اصلا حاسه ان كسي غرقان. مش مصدقه. كل ده بيحصل. وشوشني (ركزي يا ناردين مع ماما. ركزي فاللي بتعمله. ركزي وهتفهمي). المشكله اني كنت مركزه اوي لدرجة خلت جسمي يقلد جسم ماما. سمعاها بتضحك (مش عارفه كده. حاول يا معتز). و طيزها طالعه نازله و معتز كان تعبان اوي و بينهج (حاسبي كده يا ماما) وقام خابط كسها كله.[ لقيت نفسي بزنق كسي فزبر مراد. حسيت بنفسي. اتكسفت و بصتله فعنيه. قلتله بكسوف بجد (اسفه مش قصدي). وهو باصص فعيني دعك كسي حتة *** دعكه. خلاني ابتسم كده و افتح بقي كده وانا مخضوضه و عنيا مبرقه فعنيه. لقيته ابتسملي. اتكسفت. اكيد اخويا حس اني بجحه]. وفجاه مراد قال بصوت عالى (حاسبوا كده. فين ام الزلطين اللي تاعبينكم). و قام زاققني على ماما اوي لدرجة اني طلعت برجلي الشمال اللي انا قاعده بيها على الصخره على رجل ماما اللي هي قاعده بيها. بقيت لازقه فبزاز ماما اوي. اوففف. حسيت باللي اخواتي بيحسوا بيه لما بيلزقوا فبزازها. معقول طري وكبير كده. و فجاه مراد قال (مين هيكسب من الفريقين و يجيب اكتر ظلط ملون). ولقيته جاب جردل تاني جنبه كان جايبه معاه. و فجاه قال بضحك يلاااا ابتدوا. ماما كانت بتضحك. وانا كنت هعيط. مراد كان بيهتك شرفي. وعمال يقول (ناردين هاتي الشويه دول). كان بيضحك مش عارفه ازاي. بيضحك و زبره كله ففرق طيزي. كنت حرفيا بتضاجع من مراد. بدات ادوخ. لقيت معتز بيصرخ (ماما الحقي جيبي دول). وقام داخل اكتر فلحمها. شفت بعيني راس زبره بتدخل جوه شفايف كسها. عمال يضحك بجنان (جيبي يا ماما). و مراد عمال ينيك كسي من غير ما يتكلم. مش عارفه ازاي قمت راكبه زبر مراد. ايوه لفيت بجسمي و قعدت بطيزي المفتوحه على زبره. مكنتش قادره. وشوشته وانا بتوسل (كفايه. مراد. انا دايخه). وفجاه سمعت ماما شهقت كده وهي بتقول ايييي ااااه يا معتز جيبهم بقى. برقت. ماما كانت حرفيا بترقص بكسها فوق راس زبر معتز و عامله نفسها بتطلع بنفسها لقدام و ترجع لورا و كانت مغمضه عنيها. كانت شبه بتخطرف. سمعتها بتقول (كفايه كده). معتز كان خلاص طبعا نسي نفسه. وفضل فشخ فزنبورها الوارم. وهي سانده بايديها. خفت عليها. ( ماما انت كويسه). وشها كان فوشي وهي مغمضه وفجاه مراد قال ليها بسرعه (ماما. انت عندك كتير. ماما جيبيهم. يلا جيبييهم بقا). كنت مبرقه فوش ماما و كنت حرفيا بضغط اوي بكسي على زبر مراد. كسي كان بيتنفض كده. نفس احساس الانفجار. وماما سانده و بصوت واطي (ابعد يا معتز اانا كده مزنوقاااا اوي). و مراد تاني بيقول لماما (جيبيهم يا ماما). و فنفس اللحظه دي لقيت ماما كان ايديها سابت و بقت ترتعش شويه و قالت بصوت واضح بتنهيده (اااااه جيبتهم. يخربيتك. جيبتهم). كانت بترتعش اوي. العرق بينقط من خدودها. رجلها بترتعش جدا جدا. وفجاه ماما اتعصبت جامد اوي. صرخت فمعتز (قوم شوف باباك اتاخر كده ليه). وشخطت فمراد و قالتله يلا نمشي. وانت يا ناردين لمي يلا الجرادل دي). و لما مراد و معتز قامو عملت نفسي مش شايفه بس لمحت ماما بطرف عيني اوي بتبص على حاجات اخواتي. بصيت لقيت ازبارهم واقفه اوي اوي. محاولوش يغطوها اصلا. هرم في منطقة زبر كل واحد فيهم. و الراس متحدده خالص. و ماما شايفاهم مشغولين فالكلام و عنيها باصه على ازبارهم و بتبتسم كده ابتسامه هاديه. ساعتها اتجننت. هي ماما بيعجبها اللي بيحصل ده. اللي حصل دلوقتي دي اصله مش اول مره. انا بس اللي مكنتش بركز. مكانتش نيتي بتشوف تلزيق اخواتي فماما حاجه وحشه. بس ابتسامتها دي. و اهاتها و طنطيطها على زبر معتز جنني. طب ما انا كنت حاسه اوي بزبر مراد و حسيت بحاجات بتنزل من كسي. ممكن ماما محستش. اكيد. ده ابنها واي حته فجسمه ملكها.

وانتهى اليوم. وروحنا بالعربيه. متكلمتش مع اخواتي تاني. طول الوقت كنت مشغوله و مهمومه و خايفه. ازاي كل ده بيحصل. ايه الجنان اللي بعمله مع اخواتي ده. فضلت افكر حتى وانا عريانه تحت الدش فحمام الشاليه. فجاه لقيت الباب اتفتح ولقيت مراد واقف على الباب و مطلع زبره من المايوه. كان لسه مستحماش هو و معتز. انا اتخضيت. شهقت. خفت اعلى صوتي. خضه وحشه اوي. غطيت بزازي بدراعي اليمين و شعر كسي. صرخت فيه (مراد عيب كدااا. ماما و بابا كدااا..). لقيته قاطعني و هو بيضحك (ماما و بابا نزلوا يتمشوا تحت مع بعض قبل الغدا. حبيبه يا ستي. وانا مش هضايقك. فين الفوطه بتاعتي علشان استحمى فالحمام التاني. مش عارفه ليه قلبي اطمن لما عرفت ان ماما و بابا مش موجودين. لقيت نفسي بشيل دراعي و بعري بزازي. عملتها من غير قصد اصلا علشان اشاورله على الفوطه. و بسرعه غطيت حلمات بزازي الكبيره بدراعي تاني. اتكسفت اوي و بصيت فالارض. كنت لامحه مراد مبرق فبزازي المضغوطه اللي باظه من فوق و من تحت دراعي. وخد الفوطه و مشي و انا لسه باصه فالارض. اتكسفت اوي. بس استغربت احساسي. مكنتش متضايقه اوي يعني انه شاف بزازي. و فاللحظه دي افتكرت اغتصابهم ليا فالفيديوهات. بس ازاي انا محستش بده. كنت بحس بس باثار الدخول فكسي. كانو بينضفوا جسمي اوي. خلصت و نشفت. و دخلت اوضتي لقيت معتز قاعد على السرير بالفوطه بس و مطلعلي زبره. صرخت فيه (حرام عليك يا اخي بقى). حطيت ايدي على وشي وعيطت بجد بحرقه. مكنتش قادره استحمل اتخض. ولا قادره استحمل قرف. لقيت معتز جري عليا حضني وخد راسي فصدره. حضن رقبتي اوي. لقيت نفسي بعيط اكتر. قاللي اطمني بصوت حنين كده. فضل يهديني وخدني قعدني على السرير. انا كمان كنت بالفوطه. كنت مكسوفه من نفسي و انا قاعده بالفوطه و نايمه على السرير جنب معتز. الفوطه مربوطه عند بزازي و سايبه خالص من تحت. حاولت اخبي كسي. لقيته مسك ايدي وكلمني وهو باصص فعنيا (ناردين. بصيلي. مكنش فيه طريق تاني يوصلنا ليكي. و**** مكنش عندنا اي نيه اننا يعني نغتصبك و نهددك. خالص يا نارديين. ده انت احلى حاجه شافتها عنينا. بس يوم ما شربنا حشيش مراد الزفت اتجنن. لما شافك بنفس الفوطه كده. بنعشق جسمك يا ناردين.). صرخت فمعتز (انا اختك يا معتز. كده عيب. ونبي اطلع بره علشان ماما و بابا). معتز كمل كلامه و هو بيحسس على ضهر ايدي (متخافيش يا ناردين. مراد بعد ما دخل عليكي الحمام نزل و خد بابا و ماما بالعربيه و هيفضل بره لحد ما اقول ليه. علشان يسيبني اكلمك براحتنا.). قلتله بعصبيه (دي خطه محكمه بقى وانتم الاتنين مشتركين فيها). لقيت معتز قاطعني (ايوه خطه. و هتنجح يا ناردين. لازم تنجح. احنا عايشين تعبانين بسبب جسمك اوي. انت ازاي قمر كده. انا عارف اننا مجانين و سافلين. بس مكنش فيه طريق تاني).

دموعي نزلت لوحدها. كنت خلاص اتجننت. لقيت معتز بيقول (ناردين. متخافيش. مش انت بس اللي بتعمل كده. شفتي ماما انهارده. ركزتي يا ناردين. شفتي ماما حست بايه. ليه انت كمان متسيبيش نفسك). كلامه عن ماما خلاني اركز. الموضوع كان شاغلني بجد. سالته وانا مرتبكه (معتز. بص. فيه حاجتين مخوفني اوي. انا مبقتش مطمنه لحد. مبقتش مطمنه حتى لماما. انا سمعتها بوداني بتطلع اهات وجع لما انت كنت لازق فيها. مفيش غيرك يا معتز صاحب ليا. طول عمري انت كنت صاحبي و اخويا الكبير. قوللي يا معتز ازاي ماما بتعمل كده معاكم. ازاي عارفه انكم كده معاها وساكته).

لقيت فجاه معتز خد راسي فحضنه. قرب مني اوي. جسمي لزق فجسمه اوي. اكتر حضن كان بيطمني بجد هو حضن اخويا معتز. اكتر من حضن مراد و اكتر من حضن بابا. حسيت اني مش خايفه و انا خدي على شعر صدره الكتير اوي. لقيته بيكلمني بشويش (اولا يا حبيبتي من انهارده تطمني. مش احنا قلنالك انك بقيتي زوجتنا. زمان كنتي اختنا. دلوقتي شريكة حياتنا كمان. ملكيش غيرنا تطمنيله. ثانيا. انا هشرحلك كل حاجه فوقتها. بصي يا ناردين. امك فاهمه حركاتنا اوي. لدرجة انتي متتخيليهاش. و بتستمتع بيها من زمان اوي. زي ما انت شفتي انهارده بس ده علشان انتي اول مره تركزي. تخيلي يا ناردين بقالنا كام سنه بنعمل كده مع ماما. من كام يا معتز؟. تقريبا من و انا عندي. يا لهوي. من 10 سنين او 9 يا ناردين. طبعا السبب اخوكي الشيطان مراد. كنت 12 سنه تقريبا يا ناردين. و انت كنت كتكوته خالص يا حبيبتي. كنت 7 سنين. كنت اشقى بنوته فالكون. بس ماما كانت مجنانا يا ناردين. الموضوع تفاصيله كتير اوي. اوي. بس الخلاصه يا ناردين. ماما بتستهبل. و طول ما حركاتنا متداريه هي بتبقى مطمنه. هيوجه اوي و بتحب تحرشاتنا اوي ولو افتكرتي كل اللي شفتيه زمان و مكنتيش مركزه فيه هتفهمي قصدي كويس). لقيت نفسي برجع بضهري. كنت فاهمه كلام معتز. كلامه صح و منطقي. لقيتني بقول (ايوه صح. كل يوم يا معتز تقريبا. مره تشد معاها الكنبه. والاقيك داخل فيها من تحت اوي. و مره مراد يمسكها من توتتها وهي على السلم بتجيب حاجات و عامل نفسه بيسندها. يالهوي. ده غير دعك الجسم. بس ازاي يا معتز. دي ماماتكم. انا اختكم. ايه الممتع و ايه اللي هي حست بيه.). لقيت معتز حط ايده على فخادي و ابتدى يطلعها بشويش و بيقرب من كسي. كلمني بهدوء (ايه اللي خدتي بالك منه انهارده.). كان مكمل تطليع كف ايديه. كنت برتعش. رديت عليه وانا بتهته (كنت لازق انت و مراد فماما اوي). لقيته وصل بصوابعه لكسي. لقيت نفسي بشهق. صوتي مكنش طالع مني وانا بقول (معتز حاسب ايديك). مش عرفه ازاي سحت خالص و مقدرتش حتى ابعد ايديه عن كسي. قاللي كملي. لقيت نفسي مغمضه و حاسه بشعور غريب اوي. جلد صوابعه جميل اوي على جلد كسي. حسيت ان رجلي فتحت غصب عني. كملتله كلامي وانا ابتديت اتعب (كنت بتخبط فيها اوي من تحت واحنا على الصخره. حسيتها هي كمان بتتنطط عليك. كان بتاعك داخل بين رجليها كده.). وفجاه شهقت اول ما معتز لمس زنبوري. كان بيتكلم بشهوه اوي. زبره خرج من الفوطه وكان واقف اوي. وعريان خالص. لقيته بيقول (يا بنتي اصلا وهي بتجيب الكياس والشنط من العربيه شفتي كنت زانق فيها ازاي). غصب عني قلتله ااااه. طلعت بوجع اوي. اتكسفت. ضحكلي وقال (متتكسفيش. هو ده اللي ماما كانت حاسه بيه. نفس احساسك الحلو اللي بين رجليكي دلوقتي.). لقيته بيدعك زنبوري يمين و شمال. بيحط صوابعه تحت يغرف الافراذات اللي نازله من كسي و يدهن بيها كل كسي. فجاه اتخضيت. لقيت نفسي فاتحه وراكي اوي. ازاي فتحت رجلي كده و سهلت لاخويا دعك كسي. اتخضيت و حاولت اقفل رجلي. لقيت معتز كمل دعك وهو بيكلمني فودني (ماما ساعتها يا ناردين. كانت بتفتح كل كيس تعمل نفسها بتدور على حاجه. كل كيس. شوفتيني كنت راكب كسها اد ايه. بتاع 5 دقايق. شفتي زبر اخوكي كان فاتح كس ماما ازاي.). حسيت ان جسمي بيتلوى لوحده من تحت مع حركات كف معتز وقاطعته و انا بشهق (ااااه معتز. ايه اللي بيحصل ده. احساس غريب اوي. اااي. ) لقيت نفسي بتكلم بتعب و دوخه و كسي بيغلي و خلاص هيفور. قاطعته و قلتله (معتز. دي كانت بترجع لورا اوي. و كمان مراد لما نام عليها. وعلى الصخره. اييييي. اااااه. لما كنتم بتعملوا المسابقه. معتز. دي كانت بترقص). معتز زود دعك اوي وضحكلي بخبث (كده. قصدك بترقص زي كسك كده). شهقت و بصيت على بين رجليا. و لقيت ايد معتز بتنكح جلد كسي بحنيه و بسرعه و جسمي فعلا كان بيرقص على ايده.و فجاه حسيت بناااااار ولعت فكسي. قلتله و انا باصه فوشه و بعيط (معتزززززز. مش مستحمله. مش مستحملاااااااا اااا ااااي. علشان كده ماما صرخت وقالت جيبتووووهم). ولقيت نفسي مع كلمة جيبتهم دي شهقت وجسمي اترج. و بقيت بنهج اوي. اوي. برتعش. وراكي بترتعش. لقيت معتز كمان زبره بينزل شلال لبن وعمال ينهج. ده ملمسش زبره .(شفتي بقى. ده نفس اللي ماما بتحس بيه معانا كل يوم. هاااا. شوقتك مش كده. متخافيش يا قلبي. نامي دلوقتي و استمتعي باحلى شهوه جاتلك. اطمني و حسي ببين رجلك و بس. بعد ما نتعشى هنكمل كلامنا. المهم. انت موافقه تكوني مراتنا ولا لسه).

مكنتش قادره ارد عليه. قلتله (معتز انا دايخه. سيبني انام. ابوس ايدك). لقيته باس راسي وقال (انا اللي ابوس راسك تطمني و ترتاحي ومتخافيش). وباس شفايفي. مكنتش قادره افتح عيني. باسني برقه بوسه سريعه ومشي. كنت من جوايا بقول جمله واحده (ايوه لازم اعرف ماما ازاي بتعمل كده. ايه الشهوه العجيبه دي.). ونمت. وكنت عارفه ان باقي ايام مطروح مش هتعدي على خير. مكنتش مصدقه اني جبت شهوتي بايد اخويا معتز. بس الشهوه دي حلوه اوي. مممم. حسيت اني نفسي اقول لمعتز كمل دعك متبطلش. بالذات لما حسيت ان كسي بيفتح و يقفل بسرعه. معقول يا ماما انت كمان بتحسي بكده. معقول. ازاي مكنتش باخد بالي. طب وفين بابا من كل الكلام ده. ازاي بابا مش واخد باله. ازاي يسيب ماما توصل انها تحتاج تحس كده مع ولادها.

نمت وانا بفكر. و صحيت و عرفت و اتاكدت من حاجات كتير الليله دي واللي هيحصل فيها لسه. (مستنيه تعليقاتكم على احداث الجزء)

الجزء التاسع

(كما قال احد الكتاب: التفاصيل الممله تشرح الاحداث المهمه. بعد اذنكم ركزوا فالجزء اوي حتى لو ممل فنظركم. و هطلب طلب كان طلبه احد الكتاب من قراءه: اعملو دماغ قبل قراية الجزء ده)

لما صحيت. كنت بجد متلهفه اعرف هيحصل ايه. كنت مكسوفه من نفسي. ازاي ارضى بكل ده. ازاي معترفتش لبابا و ماما بكل حاجه. لكن فجاه كل المشاهد جت فدماغي. كنت شايفاها و انا باصه فالسقف. حركات ازبار اخواتي مع ماما. حركاتهم معايا. المتعه اللي حسيتها لما فرقعت بايد معتز اخويا. يا لهوي على حلاوة الاورجازم لما يكون كسك بيتعجن بصوابع حد تاني. اوفففف. وكمان معتز شكله متمرس. دماغي راحت ففكره غريبه (معقول معتز و مراد بيناموا مع بنات. اكيد. اصل هيجيبوا الجرأه دي منين.). افتكرت لما مراد قفش فبزاز ماما. افتكرت اهات ماما واحنا على الصخره. معقول ماما حست بالاورجازم زي ما انا حسيت بيه. طب هي ليه بتحتاج تحسه من ولادها. بابا فين من كل ده. مفروض هي تحس كده ب بابا مش بولادها. صحيت و اكتشفت اني نمت كتير. حاولوا يصحوني و مرضتش اقوم. اتغدوا من غيري. لما طلعت بره لقيت البيت هادي و فيه صوت جاي من الحمام. اتخضيت اوي. مراد و معتز قاعدين بيتفرجوا على حد فالحمام من خرم الباب. كانو طافيين نور الطرقه والدنيا عاتمه خالص. حسوا بيا. مش عارفه ازاي رجلي ودتني لحد عندهم. مفروض كنت ارجع اوضتي و اسيبهم. لقيت مراد اصلا مطلع زبره و معتز مطلع زبره. الاتنين ازبارهم واقفه اوي. مراد شاورلي بايديه. كنت كاني مسحوره بقصه خياليه. كاني بحلم. مراد وشوشني (تعالي اعرفك ليه ماما بتسيب نفسها تتمتع بينا. تعالي بصي). كنت مرعوبه اوي و مش عارفه هم بيتفرجوا على مين. اكيد ماما. استغربت نفسي اوي. معقول ابص على ماما و هي عريانه كده. لقيت مراد زعقلي بصوت واطي اوي (يلا بسرعه). معتز كان قاعد على طراطيف صوابع رجليه على اليمين. و مراد قاعد زيه على الشمال. موقعين شورتاتهم على الارض وكل واحد فيهم ماسك زبره. انا كنت لابسه فستان نوم قصير. بيتقفل بزراير من قدام. كنت عايزه اعرف فيه ايه. قربت من باب الحمام و وقفت لازقه اوي بين اخواتي. نزلت برجليا و قعدت بركبتيني الاتنين مضمومين على الارض.و وطيت و بصيت. اتفجعت بجد. بابا و ماما عريانين خالص. و ماما عماله تدعكله زبره بصابون. زبره نايم خالص و دبلان كده. وماما سانده بكسها على حرف الرخامه اللي عامل زاويه تسعين. راكبه حرف الرخامه و تقريبا حاطه صابون. برقت. لا ده مش صابون. دي مية كسها بتنقط وهي عماله تتزحلق بلحم كسها كله على حرف الرخامه. مقدرتش اكمل بص. بصيت لمراد لقيته متنح فحاجه تانيه. متنح فطيزي. كان عمال يلعب فزبره الواقف وهو باصص على كلوتي. ندهتله و بصلي. حاولت انزل فستاني بس بسبب اني قاعده على ايدي و رجلي فكان مرفوع خالص لفوق طيزي. مراد وشوشني (شايفه بتاع بابا عامل ازاي. مبيقفش خالص يا نارديين.). رجعت ابص لقيت ماما مغمضه و عماله ترقص بكسها و الرخامه اصلا دايسه على زنبورها و ماسكه زبر بابا بايديها وعماله تحلب فيه. كان ابتدى زبر بابا يقف. حسيت بايدين اخواتي على فخادي من ورى. اتخضيت. معتز وشوشني (متخافيش يا حبيبتي. اتفرجي و شوفي ماما قدوتنا بتعمل ايه). رجعت اتفرج و انا حاسه بايدين اخواتي وصلت لكلوتي. ايديهم بتتحرك على طيزي. حسيت برعشه كده. زي زغزغه فكسي. ماما بتمص شفايف بابا زي المجنونه. ماما جسمها يجنن. سمعتها. صوتها عالي. بتقول (وقفه بقى عايزه اتناااك) ولقيتها قعدت على الارض. طيزها كبيره اوي. ماما قعدت على مشط رجليها. ايدين اخواتي بتفتح رجليا الاتنين بعيد عن بعض. بصيت لمعتز بكسوف. بصيتله فعنيه. كان لسه بيلعب ففرق طيزي. باصص فعنيا و بينهج و بيدعك زبره بالايد التانيه. بصيت على مراد لقيته متنح فشفايفي. بصيت على ايده اللي بتحلب زبره جامد اوي و لقيته رفع ايده و ابتدى ينزل الكلوت بتاعي. [بصيت لعينيه و انا فاتحه بقي. وهو متنح فعنيا. كان مش قادر يتكلم بس عنيه بتقول نفس الكلام اللي عين معتز بتقوله. بتقول (بنعشقك يا ناردين). حسيت ان جسمي بيلعب لوحده. برقص بوسطي. حد فيهم بقى يبعبص طيزي. شهقت. بصيت لمراد و شهقت و فتحت بقي بخضه. لقيته بعبص خرم طيزي اوي. شهقت و انا بصاله. كان خلاص كسي ابتدى ينزل عسل. و صوتي كان رايح. طالع بحشرجه اوي من الانفعال. وشوشته (مراد. بتعمل ايييييه). لقيته ابتسملي اوي و قال (ببعبص خرم طيزك يا ناردين)]. و فجاه لقيت نفسي بفتح وراكي و بتشنج اوي و جسمي بيتمطع لوحده و كاني هنفجر من عند كسي. كنت لسه مبرقه فعين مراد وفجاه لقيت دفعة عسل لزج نزلت من فتحة كسي. مكانش بيبي. معرفش ايه ده. بس اول ما خرج من كسي لقيت نفسي ببتسم وانا باصه فعين مراد. هو كان شايفني بشهق و برتعش وببتسم. لقيت نفسي بقول غصب عني (انا جيبتهووم ممم). وفجاه لقيت مراد بيضحكلي. اتكسفت اوي اني قلت جبتهم. كنت لسه جسمي بيترج اوي من الرعشه. لقيت مراد بيقوللي اتفرجي. ماما قاعده على ركبها و فاتحه وراكها فشخ فشخ. و نازله مص هيستيري فزبر بابا. معتز و مراد مسكو ايديا الاتنين. مراد حط ايدي على زبره.

و معتز برضه. لقيت ايديا الاتنين ماسكه ازبار اخواتي. معتز وشوشني (اتفرجي و متقلقيش. شايفه لسه زبر بابا نايم ازاي. شايفه ماما بتدعك كسها بايديها و بزازها بالايد التانيه ازاي.). كنت بتفرج. وحاسه ان ازبار اخواتي غرقانه. ميه لذجه كده. بس مخليه دعكي لازبارهم سلس اوي. كانو هم اللي ماسكين كفوف ايديا و بيدعكوا بيها ازبارهم. مكنتش قادره اشد ايديا. كنت اصلا لسه برتعش من الشهوه اللي جاتلي لما مراد بعبصني. ده بعبصني و انا ابتسمتله. اكيد كده هيفهمني غلط. هيفهم اني. اااااه. شهقت و قلت اه صغيره اوي لما حسيت ان مراد قفش بزازي. مكنتش لابسه برا. ماما عماله تشفط زبر بابا. و صوت كلامها باين (هيجانه يا عمرو. يلا ابوس ايدك.). و ماما قامت نازله دعك فزبر بابا بايديها الاتنين بعنف. و كسها بينقط نقط لذجه شفافه. و فجاه خدت بالي ان اخواتي سايبين ايديا واني غصب عني بقيت بقلد ماما و عماله ادعك ازبار اخواتي بكفوف ايديا. معتز و مراد كانو حاطين راسهم على كتافي. شفايفهم عند وداني. و ايدهم بتلعب فبزازي. فعصوهم فنفس الوقت. لقيت ايدي بتقفل على ازبارهم. مراد شهق (اااه يا ناردين. كملي دعك. كملي يا حبيبتي يا اختي). و لقيتني بتفرج و انا مش عارفه ازاي بقيت طالعه نازله على ازبار اخواتي بدون خجل. ولقيتهم بيفتحوا زراير فستاني. مكنتش حاسه اصلا. كنت مبرقه فاللي سامعاه و شايفاه من ماما و بابا. اخيرا زبر بابا وقف. ماما بتضحك. لقيتها نيمته على ارض الحمام. لفت و ادت ضهرها ليه. ووشها ليا. انا برقت فشكل جسم ماما. ووشها. مش دي ماما اللي انا اعرفها. لا مش هي اكيد. و فجاه ماما قامت فاتحه وراكها و تنت ركبها و قعدت على مشط رجليها و مسكت زبر بابا دخلته جوه كسها. وفجاه انا و اخواتي الولاد سمعنا شهقه. ماما غصب عنها صوتت بصوت عالي شويه وقالت اااه كسييي. اتخضيت. كنت عايزه اخلي مراد يبص. مكنتش مصدقه. لقيت فجاه مراد و معتز فردو ضهري وانا قاعده بطيزي على قدمي. وقامو مقلعيني هدومي. ازاي فتحوا الفستان من غير ما احس. ازاي. بصيت لقيت نفسي فجاه ملط و بزازي واقفه اوي. الفستان وقع من على لحمي الفاير فثانيه. اللي منع الفستان انه يقع على الارض هو ايديا الاتنين اللي لقيتها لسه نازله دعك فازبار اخواتي. لقيتهم هم الاتنين كل واحد مسك بز من بزازي و مسك فرده من طيازي. بصيت لمعتز و انا مش مصدقه. بصيت على بزازي اللي فايدين اخواتي. ازاي مستسلمه و سايباهم كده. و طيازي دي. ازاي حسيت احساس حلو كده و انا فردتين طيازي قاعدين على ايديهم. وشوشت معتز (معتز. حبيبي. انا اختك.سيبني). لقيته فجاه باس تحت ودني وقفش بزي اكتر. غمضت عيني و شهقت بالراحه اوي وبصيت لمراد اللي كان بيقلعني الفستان وبيرجع ايدي على زبره. (مراد. انا اختك يا مراد. بس كده كفايه). لقيته هو كمان باس تحت وداني اللي من ناحيته. مراد وشوشني (اتفرجي يا ناردين). بابا عمال يخبط كس ماما. بس شكله تعبان. كنت سامعه صوت ماما كانها بتصرخ من جواها (نيك. نيك. نيك يا عمرو قبل الولاد ما يصحوا).

وخلاص اخواتي كانوا رسميا استحلوا جسمي و اعتبروني مراتهم. كانو نازلين دعك فلحمي كله و انا بتفرج. ايد بتدعك بز كامل بالبطن اللي تحته و ايد بتدعك ضهري و طيزي. وفجاه بابا بقى يخبط ماما اوي. سامعين صريخها الجنسي. و فجاه حسيت اني سايبه نفسي خالص. اخواتي نازلين بوس فرقبتي. دعك فطيزي. تقفيش فبزي. غصب عني تنيت ضهري. رجعت بكتافي لورا. ماما صويتها بيعلى. وفجاه لقيت مراد و معتز شفطوا حلمات بزازي زي ما عملوا فالعربيه. بس فوق كده كنت حاسه ان عقلة صوباع حد منهم كانت جوه خرم طيزي. وشوشت معتز (ابوس ايدك يا اااااه تيزييي) وفجاه لقيت صوباعه بالكامل دخل فطيزي. و حلماتي جوه شفايفهم. شهقت. صرخت بصوت مكتوم. معتز هو اللي مدخل صوباعه وشكله داهنه بفازلين. كنت هفقد الوعي. بصتله فعنيه مش مصدقه (معتز ااا انت بتتتااا ااه بتعمل ايه). لقيته ضحكلي اوي ووشوشني و هو سامع زيي ترزيع بابا فماما. وماما عماله تنهج فالحمام. وفجاه لقيته بيقول (مبروك يا ناردين. خلاص فتحت طيزك يا احلى اخت). وفجاه دخل صوباعه للاخر و معرفش هو لمس ايه جوه طيزي وفنفس اللحظه لقيت معتز و مراد شدوا حلماتي بسنانهم اوي اوي اوي. و صوباع معتز جوه طيزي اوي. ولقيت نفسي بعمل شلال عسل صغير من كسي. و كسي عمال يرتعش. لقيت اخواتي لزقوا فيا و انا برتعش جدا. و رجعوا يحلبوا ازبارهم بايدي تاني. كنت فدنيا تانيه. نسيت اصلا اني بتفرج على ماما. مش حاسه غير بحلاوة شعور الاورجازم اللي بتجيلي كل شويه. مراد لقيته بينهج و معتز بينهج. ازبارهم سخنه. بابا زبره نام تاني. ماما نزلت تمصه. بتمصه علشان يقف. بصيت على ازبار اخواتي. لقيتهم اكبر بكتير من زبر بابا. واقفين علطول. ومش عارفه ازاي سخنين كده. مراد وشوشني (انا مش مصدق نفسي يا ناردين ااااه ادعكي يا قلب اخوكي. ادعكي يا لبوااا). وجع مراد هيجني اوي. حسيت اني مبسوطه اني شايفاه كده. معقول هو كمان بيبقى مبسوط لما بيشوفني موجوعه كده. ومعتز كمان. الاتنين بيسمعوا صوت توسلات ماما لزبر بابا. كل اللي بيحصل ده بسبب زبر بابا الضعيف. معقول يا بابا. زبرك ده هيج ماما على اخواتي. و هيج اخواتي عليها و عليا. و فجاه مراد زقني. شاور لمعتز يبص. وانا بصيت. ماما سابت بابا اللي ابتدى ينشف وخلاص زبره موقفش ومكملش النيكه. و ماما عماله تزعقله بصوت واطي وعماله تدعك كسها (عاجبك كده. عاجبك كده. كل يوم اعمل فنفسي كده بسببك. عاجبك كده). مراد زقني. بقى يتبادل الفرجه زي المجنون مع معتز على منظر ماما و هي بتنيك نفسها. عماله تنيك جامد. عماله تقول (مش حرام تخليني اوصل للقرف ده). و اخواتي خلاص على اخرهم. و فجاه مش عارفه ازاي عملت كده. وقفت ولعت نور الطرقه. ونسيت اني عريانه ملط. و لعت النور وفجاه هم الاتنين بصولي. و ازبارهم واقفه. و فجاه هم الاتنين تنحوا فجسمي. ولقيت مراد قال وهو بيحاول يكتم صوته (يخربيت بزازك يا ناردين). وقام شاهق وفجاه زبره نزل شلال لبن فايده و اللبن دلدق على الارض و معتز كمان لقيته قال (يخربيت بزازك). اصلا مكنش لامس زبره. معتز جابهم عليا من غير ما يدعك زبره. كنت مبرقه فلبنهم اللي خارج نافوره. وفجاه لقيت مراد شدني بعنف. قعدني على الارض وماما عماله تقول كلمه واحده سامعينها (عايزه زبررررر عايزه زبرررررر يا عمرو. زبرررر زوووووبر). وفجاه لقيت اخواتي بيدعكه ازبارهم اكتر و قاموا منزلين على بزازي الاتنين كمية لبن رهيبه اوي. لبنهم فضل ينزل لمدة دقيقه. مكنتش عارفه اسمع صريخ ماما وهي بتقول اسم زووووبر و لا اركز فالازبار الواقفه اللي نزلت على لحمي لتاني مره فاقل من 5 دقايق. لبن اخواتي الاتنين دخل ففرق بزازي. اصله كبير اوي. لدرجة انه جمع لبنهم كله. لقيت مراد بيوقفني و بيبتسم (يخربيتك يا ناردين. يخربيتك. يا ريتك مراتي مش اختي بجد. يلا البسي و نضفي نفسك كويس). ولقيته خبط فجاه. (ماما يلا عايز ادخل الحمام.). ماما ردت وهي بتنهج (ح حح حاضر يا مراد). لقيت نفسي ببص على ماما و بابا. بابا ابتدى يلبس هدومه. بس ماما مكمله دعك فكسها و شايفاها بتقول لبابا بشفايفها (استنى ابوس ايدك). و فجاه مراد نده تاني. وانا بتفرج على ماما. ماما كانت شبه بتعيط و بتدعك كسها. ردت على مراد. صوتها غصب عنها طلع بصريخ (قلتلك يا مراد حاااضر اهووووو ). وبدات تدعك اسرع و اسرع. كانت دموعها بتنزل. مراد خبط اجمد و زعق (يلا يا ماما مزنوووق). لقيت ماما ردت بصريخ (حراااام عللليك استنااااا. ااااه). وفجاه مراد صرخ (يا ماما هعملها على نفسي. هدخل عليكي كده.) لقيت ماما يا عيني سابت كسها. و مسكت وشها عيطت بحرقه. اوي. معتز كان بيشوف معايا عياط ماما. وفجاه مراد قاللنا يلا تعالوا.

لبست فستاني بسرعه ولبن اخواتي غرق الفستان اوي. واخواتي لبسو هدومهم. و نضفوا الارض ودخلنا كلنا اوضة معتز و مراد. لقيتهم قفلوا الباب بالمفتاح. ولقيتهم كتفوني. (مراد: وطي صوتك. متخافيش ماما و بابا هيدخلوا اوضتهم علطول. انا حافظ ماما. هتحاول تتناك تاني). سالت مراد (مراد دي كانت بتعيط فالحمام. بتعيط اوي. ليه كده.) معتز رد عليا ( علشان مراد مدلهاش فرصه حتى ترتاح بايديها). مكنتش فاهمه حاجه. لقيت مراد قاللي (هتشوفي بعنيكي كمان شويه فقره لازم تحصل يوميا. امك غصب عنها ملقتش غيري انا و معتز علشان ترتاح. بزمتك ماما جسمها يحتاج شاب ولا راجل عجوز.).

قعدنا و شغلنا التليفيزيون. لقيت معتز واقف فالبلكونه. مكنتش عارفه ايه هيحصل. ماما و بابا دخلوا ينامو. و اخواتي مبصوش على بابا و ماما. طبعا علشان مفيش خرم مفتاح فالباب. لو كان فيه سم واحد يبصوا منه اكيد كانوا بصوا. لقيت مراد قعد جنبي على الكنبه. كلنا غيرنا هدومنا. انا طبعا غيرت علشان اولا هدومي و جسمي كانو غرقانين بلبن اخواتي. يادوب مسحتوا بمناديل و لبست بيچامه. بنطلون و فوقيه جاكت بيچامه بزراير. لبست سنتيانه علشان كنت مكسوفه من اخواتي اوي. مش عارفه هتصدقوني ولا لا. بس برغم اللي بيعملوه ده كنت مطمنالهم. خصوصا بعد اللي شفته من ماما. بس برضه خطتهم الغريبه فانهم يعرفوني هيجانهم. دول اغتصبوني. يالهوي انا حتى مش مصدقه الجمله. اخواتي الكبار الولاد اغتصبوني انا اختهم ناردين الصغننه اللي لسه فاكه الضفاير بتاعتها من سنتين بس. اغتصبوني و اغتصبوا شرفي و غشاء بكارتي قطعوه وصوروني. بس برضه مطمنالهم. مهو انا مش قادره انسى انهم اخواتي الكبار. دول صحابي و اكتر ناس بحكيلها كل حاجه. انا احساسي بجد ساعتها اني كنت فحلم. حلم غريب و عجيب. طبعا طبعا خلاص كده انا فهمت ماما ليه بتحب تدعك من اخواتي. بس مش معقول ده يكون حقيقي.

مش شفافه خالص خالص. بس مجسمه ازبارهم اوي. ولابسين فانلات حمالات بيضه. شورتاتهم كانت مجسمه كل مل فازبارهم. وهم ماشيين راس زبر كل واحد فيهم كانت بتحرك الشورت معاها. ولا كانهم عريانين بجد. كنت قاعده على الكنبه بتفرج على التيليفزيون ومراد جالي قعد جنبي و ابتدينا نتكلم. (مراد: ها يا ستي اسألي كل اللي نفسك فيه. بصي يا ناردين انا عارف انك اصلا مش مصدقه اننا قاعدين و بنتكلم فحاجه زي دي عادي كده. عارفه. معتز كان معارض اننا نبتدي معاكي دلوقتي. كان شايف انك لما تتجوزي احسن). قاطعته بعصبيه (انت مجنون يا مراد. انتم اخواتي. تبتدوا ايه و تخططوا لايه. انا ناردين اختكم يا مراد). (مراد: حبيبتي. انا عارف انك هتقعدي فتره مش مصدقه. بس انا متاكد انك برضه هتوافقي و هتتجوزينا. من اول لحظه و انا براقب ردود افعالك معانا. كنت بركز فردود فعل جسمك. وفيه فرق كبير يا ناردين. اوقات كتير الجسم بيعمل حاجات من غير ما العقل ياخد باله منها). رديت عليه باني فاهمه كلامه (قصدك حركات لا اراديه من غير تفكير ومن غير ما ناخد بالنا اننا عملناها او بنعملها). (مراد: عليكي نووور. حبيبتي. انت طول عمرك اختنا الصغيره. ضحكتنا و فرحتنا و الحاجه الحلوه فبيتنا. بس الحاجه دي كبرت و بقت حلوه اوي. انا عارف اني انا و معتز وسخين. انتي اختنا. بس بجد يا ناردين من زمان مش مستحملين. انت مفيش انثى فجمالك. محدش فالدنيا بجد كده. هتصدقيني اني و**** مفكرتش اتحرش بيكي او المسك. زمان يا ناردين. لما ابتديتي تكبري. جسمك مبقاش ساعتها زي الاول. كان فيه حاجه غريبه. كنت بحضنك باخوه اوي بس فجاه ومن غير ما اتعمد حسيت بتغير جسمك و انوثتك. وانت يخربيتك فلقة قمر و المصيبه انك كنت بتقربي مننا اكتر و غصب عننا بقينا نتلذذ و نحس بسكس لما بنلزق فيكي. مبقيناش قادرين نتحكم فمشاعرنا يا ناردين. صدقيني صدقيني. واللي بوظ حياتنا اكتر هي ماما. هي اللي خلتنا نعشق القرف ده. انت فاكره اننا بنكون مبسوطين بعد ما بنعمل حاجات سافله مع ماما. ابدا. بنكون قرفانين بجد. لكن انت اللي نفسنا بجد تكوني لينا. سواء انا او معتز بنكون بجد طايرين فالسما لمجرد انك بتضحكي.)

غصب عني اتكسفت من كلام مراد و ضحكت ضحكه خفيفه اوي لما قال بتضحكي. لقيته لعب فشعري و حرك صوابعه على خدي و قام فاجاه شادد دقني و قام شافط شفايفي جوه بقه. معرفش ازاي عمل كده. ومعرفش ازاي سبت نفسي. احساس البوس ده حلو اوي. اوي. الست او البنت بس هي اللي تعرف قيمة بوسة الشفايف. الرجاله يمكن شهوانيين اكتر و البوس بالنسبالهم تضيع وقت. عايزين يقفشوا و بس. لكن البنت بجد روحها بتتسحب من شفايفها طول ما شفايفها جوه شفايف حد تاني. و بعد تجارب كتيره احب اقوللكم وانا دلوقتي 18 سنه. احب اقوللكم ان مش مهم شفايفك تبقى فبق مين طالما شفايفه بتحبك. سواء راجل او ست او بنوته صغيره حتى. انا باستني كل انواع الشفايف وكلها كانت بجد نفس احساس بوسة مراد على الكنبه. كان عمال يشد شفتي اللي تحت. ويلحس لساني. و يمص الشفه اللي فوق و يلحس دقني. كان ماسكني من رقبتي. كنت سايحه. كانت روحي بجد بتتسحب مني. كنت حاسه ان شفايفي بتسحبني لدنيا تانيه. بتسحبنييييي. ااااه. لقيت نفسي سايبه شفايفي و لساني و وشي كله لمراد. وفجاه خدت بالي. زقيته. بصيت فالارض و بعدت عنه. فضلت عالكنبه بس بعيد. وزوبره كان واقف اوي اوي. لقيته ابتسم و كمل كلامه. (مراد: شفتي بقى رد فعل جسمك يا ناردو). انا رديت بعصبيه (رد فعل ايه مانا زقيتك). (مراد: كدابه). (انا: مش كدابه. محستش بحاجه). فجاه لقيته قرب و لزق فيا و قاللي (كدابه). وقام شافط شفايفي تاني و لقيته مسك طيزي وانا قاعده حتة *** ماسكه خليتني انا نفسي اعض شفته غصب عني. اروع لحظه عدت عليا فعمري لحد دلوقتي وانا بكتبلكم. لحظة عضى لشفة مراد. حسيت اني عايزة امص دمه. عايزه اقطع شفته. معرفش ازاي حسيت بكده. بس لقيت نفسي سايباله شفايفي وعماله اتكلم بصوت هيجان خالص (مراااد. بس بقااا. اااه مراد. مينفعش انا اختك. اااه مم اا مرااااد بس كده غلط. كدااا ممممم). وفجاه ساب شفايفي. معرفش سابها من امتى. انا فتحت عيني لقيت نفسي فنفس الوضعيه. ضامه شفايفي كاني بتباس. معقول بوسة اخويا دوختني كده و نستني الزمن. كان مبتسم و قال (شفتي رد فعل الجسم).

قفلت رجلي بكسوف و بصيت فالارض. اتكسفت اصلا اني اتكسفت. لقيت نفسي بمثل اني متعصبه. (مرااد. انت مجنون و قليل الادب. لاء طبعا محستش بحاجه. وماما كمان محستش بحاجه. وزي ما حذرتك قبل كده. اياك انت و معتز تلمسوني. وحتى ماما. ماما مين يا مجنانين انتو اللي هتسيب نفسها كده تحس بحاجات عيب. انتم عبط و هبل. المخدرات اللي بتتطفحوها مع احمد و محمد بوظت دماغكم. انت فاكر ان ماما عايزه تنام معاكم فسرير زي المتجوزين). لقيته قاطعني بهدوء رهيب وهو مبتسم (امك طبعا مش بتفكر كده. اكيد عمرها ما اتمنت او تخيلت اننا ننام معاها. انت مجنونه. المشكله انك لسه صغيره اوي و مش هتفهمي. يا ريتني سمعت كلام معتز. عارفه. كان شايف انك صغيره و مش هتفهمي غرائز البني ادمين. بصي يا ناردين. ماما تعبانه اوي اوي. الحاجات دي ابتدت من زمان اوي ايام ما كنا صغيرين فاعدادي و فثانوي. بابا بسبب ضغطه وسكره و قلبه و تعب عضمه. ما انت عارفه. بذكائك يا ناردين. ماما كست هتشبع منه؟ المهم. بدون تفاصيل ملهاش لازمه. هقوللك الخلاصه. ماما اوقاات كتير بتبقى متعمده تخلينا نلمسها و ندعكها. فالاول كنا مش مصدقين و خايفين. و مليون موقف بينولنا العكس يا ناردين. انا مش هقول تفاصيل بس بعد اللي هيحصل انهارده هسيبك لضميرك. والصبح بكره ردي علينا.)

رديت عليه بخوف (ايه اللي هيحصل يا مراد). لقيته رد بصيغة تحدي (شوفي يا ستي. علشان تعرفي اني مش بحور عليكي. ماما دخلت حاولت تاني تعمل سكس مع بابا وبرضه بتاعه كان وحش وهي نامت متنرفزه وهتصحى دلوقتي شايطه و هتطيح فينا كلنا. طبعا انت هبله ومش بتركزي خالص ماما بتتعصب علينا امتى وليه واوقات اصلا بنبقى معملناش حاجه. المهم. ماما هتخرج حالا تشخط فينا و تقول منمتوش ليه وهتشتمنا وتزعقلنا. لو حصل يا ناردين. هتصدقيني). لقيت نفسي برد عليه وانا متشوقه بجد. كانها لعبه او فيلم. نسيت انه بيتكلم على ماما. قلتله بسرعه (مستحيل. اللي بتقوله ده حتى لو حصل هيبقى صدفه). لقيته ضحكلي اوي بجد وقال (طب لو قلتلك انها هتطلع من الاوضه لابسه لبس سافل اوي هتصدقيني.). معرفش ليه كلامه حركني. اصل ماما فعلا لبسها اوقات بيكون بشع وبالذات دايما لما بابا بيبقى نايم.

وفجاه لقيت ماما خارجه من اوضتها متعصبه. ملحقتش اشوفها. لقيتها دخلت الحمام بتغسل وشها. من خوفي قمت اشوفها. لقيتها ملط. ايوه ملط. لابسه قميص نوم قذر قذر قذر قذر. ولقيتها خلصت و زعقتلي و زعقت لاخواتي. (انتم منمتوش ليه). وفضلت تزعق على حاجات هبله خالص وقامت قعدت على الكنبه. شغلت التليفيزيون. كانت شبه ملط. هي هي نفس الهدوم اللي بتلبسها كل يوم. بس يمكن اخواتي فوقوني وعرفوني ان ماما شرموطه. شرموطه لولادها. واللي حصل باقي الليله اكدلي كده. وعلشان كده انا اللي خليت بعد كده ماما تحمل من مراد. بعد احداث مطروح دي بسنه. (هتعرفوا الجزء الجاي. مستنيه تعليقاتكم. معلش عارفه جزء ممل. بس تحضير لاحداث مشوقه هتحصل. اللي مش هيعلق هزعل منه)

الجزء العاشر

(كما كتبت في نهاية هذا الجزء. ساكتب فالبدايه ايضا. مينفعش بنت او ست تعمل علاقة محاارم غير لو هي بتعشق المحرم ده. عمرنا كستات ما بنعمل سكس مع محاارم علشان هيجانين وبس. علشان كده نسبة علاقات الاخوات اكتر بكتير من علاقات الولاد بامهاتهم. الجزء ممل انا عارفه. بس كان لازم تعرفوا ازاي مشاعري و تفكيري ومنطقي و احساسي اتغيروا. مش عارفه فاهمين كلامي ولا لاء بس انا مستعده لنقدكم حتى لو كتبتولي انه جزء ممل)
معرفش معتز و مراد ازاي عارفين و حافظين اللي ماما هتعملوا. ماما كانت كانها عريانه ملط. كانت لابسه قميص نوم حمالات خفييييف يااااي خفيف اوي عيب يتلبس بجد. بس ثانيه واحده. ايه ده. طب ما انا اصلا علطول بشوفها لابسه كده. ماما اصلا كل هدومها بالذات ال 5 او 6 سنين الاخيره. وفعلا انا متاكده ان عمر ما بابا كان موجود. ايوه صح. لا برضه. ما هو عادي بابا بيبقى موجود برضه اوقات. انا مش فاهمه حاجه. يعني ماما قاصده تهيج اخواتي ولا متقصدش. اكيد متقصدش ومحدش اصلا يجي فباله كده حتى بابا. بس ازاي انا مكنتش باخد بالي من سفالة لبس ماما. يا لهوي. اصلا ازاي مخدتش بالي من لبسي انا فالبيت. ماما عمرها يعني ما قيدتني بلبس طويل او واسع. بس انا فاكره انها بقالها مثلا 4 سنين او 3 وهي دايما تحذرني اقعد بلبس مغري. كانت بتقول دايما (اخواتك كبار يا نارديين مينفعش خلاص تقعدي عريانه قصادهم). بس هي فنفس الوقت مرات كتير اوي كانت بتقعد زي دلوقتي. قميص نومها شفااااف اوييي. تتصدم لما تشوفه لانك هتحس انك شايف لحم مره ملط قصادك. هتتخض من شكل بزازها. من شكل كلوتها البمبي اللي لونه اصلا باين. قميص حمالاته بتتربط من فوق كانه فيونكه على كل كتف. حمالات رفيعه وطوييييله لدرجة ان بزاز ماما من الجنب خارجين اوي. انا ازاي كنت اصلا بشوفها كده قبل كده و مبتكسفش. يمكن علشان اخواتي الملاعين زرعوا جوايا فكره وحشه عن ماما. اصل برضه الدنيا حر فالبيت. مش معقول ست هتخنق نفسها قصاد ولادها. حلمات بزاز ماما كاني شايفاها ملط. لونها باين. بزازها كلها حرفيا متحدده و كبيره اوي و باينه بحلماتها الاتنين. و لابسه كلوت كبير من المريحين بتوع البيت. الكلوت باين اوي تحت هدومها. باين و مغطي طيزها. و تحت طيزها كانها مش لابسه. بالذات مع النور و الاضائه. كانت الصاله منوره و النور مخلي رجلين ماما عريانه اوي. هي كانت عريانه فعلا. الفستان مش قصير و مش طويل. لحد فوق ركبها كده. بس فعلا مغريه اوي. انا اتكسفت بجد من منظرها.

ماما بعد ما زعقت فينا معتز قال ليها اننا هنلعب مونوبلي فالاوضه بتاعة ناردين. مفهمتش اشمعنى اختار اوضتي مع ان الشاليه فيه اوضه كمان ليه هو و مراد. بس عرفت بعد كده لما دخلت الاوضه. الباب كان فوش الكنبه اللي ماما قاعده عليها. و الباب طبعا فيه الحته المحببه لاخواتي. فتحة كانت لترباس قديم و اتخلع. اول ما دخلنا مراد قاللي (بصي يا ناردين وقوليلي رايك فلبس ماما). قعد جنبي على الارض وانا بصيت لاني كنت مشدوده اوي باللي بيحصل. بس قبل ما ابص خفت. حسيت انه كفايه كده وعيب ابص على ماما. قلت لمراد (عادي يا مراد زي ما بتلبس كل يوم. دي قاعده قصاد ولادها). لقيت مراد بص فعنيا اوي وابتسم وقال (عارفه يا حبيبتي اكتر حاجه بحبها فيكي ايه. انك مبتعرفيش تكدبي. جميله خالص بجد. بيبان عليكي يا روحي. عنيكي بتكون خايفه و مش بتعرف تداري الكدب. بصي يا ناردين و كلميني بصراحه. ومن غير اي كسوف). بصيت من العين وانا بعض شفايفي و مكسوفه. ولقيت نفسي سرحانه و بتكلم و انا خايفه (مممم يعني ماما قاعده على الكنبه حاطه رجل على رجل. فستانها شفاف اوي يا مراد. مكنتش باخد ازاي قبل كده انه سافل اوي.). قام قاطعني فاجاه وقال فودني من غير ما ابصله (وفنفس الوقت هي علطول بتقوللك عيب انت كبرتي و اخواتك كبار). لقيت نفسي بكمل (بس يا مراد. ما هو عادي ما احنا فالاوضه و مفيش حد). لقيته ضحكلي وشاور لمعتز وقاله يلاا. انا اصلا خدت بالي ان زبر معتز باين و بيرقص بسبب الشورت الخفيف اللي هو لابسه. و لقيته فتح باب الاوضه و قفل الباب. سمعته بيقول لماما انه زهق من اللعب. بعد ما خرج لقيت مراد بيقوللي بصي واتفرجي. شايفه ماما بتكلم معتز ازاي و زبره قصاده كبير و باين.). كنت ببص فعلا و لقيت معتز بيشرب ميه و هو واقف قصاد ماما علطول وزبره بجد شكله مقرف و باين مدلدل كده و بيرقص وهو ماشي. خدت بالي اني مركزه مع زبر اخويا اوي. هو مش ضخم زي بتاع مراد. خدت بالي ان ماما باصه على زبر معتز اوي. ايوه متاكده انها بتبص عليه وهو عامل نفسه مش شايف. وقام قعد جنبها مسك موبايله. حكيت لمراد عن اللي شفته و هو بص شويه. كانت ماما قاعده وحاطه رجلها الشمال على اليمين و نايمه بجسمها كده للجنب و فستانها مرفوع اوي ومعري تقريبا فخادها كلها. و بزازها عرياااانه خالص خالص. الحمالات ساقطه اكتر وهي قاعده. يا لهوي. حلمات ماما خلاص هتخرج من الفستان. وكلوتها باين اوي. كانت ماسكه موبايلها وعماله تلعب لعبه.

مراد قاللي فجاه (يلا اخرجي اعملي نفسك هتجيبي حاجه و ارجعي الاوضه و انت بنفسك هتقوليلي اللي خدتي بالك منه. استغربت طلبه بس خرجت. عملت نفسي هجيب الشاحن بتاع موبايلي. ماما قامت حسيتها اتخضت و عدلت نفسها. مكنتش بجد باخد بالي من التفاصيل دي. ازاي مكنتش ملاحظه. اصلها فجاه نزلت رجلها ورفعت حمالتها. قلت يمكن صدفه. الفضول خلاني افضل قاعده شويه. ماما كانت شكلها منفوخه مني. انا فعلا من ساعة ما خرجت من الاوضه وهي كانها مش مبسوطه. ايوه. افتكرت. ده هو هو نفس رد فعلها اللي بيحصل لما بدخل عليها و اخواتي بيدعكو جسمها. كانت دايما علطول تغطي نفسها بالكوفرته. او تنزل هدومها. وفجاه ماما خرجتني من تفكيري و زعقتلي (يلا كفايه سهر يا ناردين. يلا ادخلي اوضتك نامي. يلا هننضف الشاليه بدري الصبح قبل البحر). وفعلا قمت و انا من جوايا مذهوله. ازاي مكنتش باخد بالي من اللي ماما بتعمله. دي كانت بتسرحني كتير علشان اخواتي يدعكوا شرفها من غير ما تبقى مكسوفه مني. رجعت الاوضه و انا مصدومه.

مراد ابتسملي وقال (انا متاكد انك خدتي بالك. بصي بقى علشان تتاكدي اكتر. بصي و اسمعي. بصيت وبرقت. لقيت ماما رجعت لنفس وضعها الاولاني. اسوا كمان. كلوتها باين اوي من ورى. و فجاه معتز قال لماما (ماما شفتي الفيديو ده.) وقام لازق فيها اوي. اوي. لدرجة ان جسمه دخل تحت طيزها. برقت. اصلي لقيت ماما عضت شفتها كده اول ما معتز لزق فيها. لقيتها رفعت فردة طيزها الشمال اكتر. معتز زنق نفسه اكتر. عمال يضحك وزبره يا لهوي. وااااااقف زنهاااار. واااقف اويييي. مراد كان بيبص شويه و انا شويه. لقيته قال (شفتي ازاي رجعت لنفس وضعها و عريها. شايفه امك بترفع نفسها ازاي و بتدي طيزها لابنها). لقيت نفسي بقول (مش معقول يا مراد. ده ابنها. مينفعشش). كنت تايهه و مش مصدقه. قلت لمراد و انا مصدومه (مش معقول يا مراد. اكيد ماما مش حاسه بحاجه عيب. ابنها و لازق فيها. ايه المشكله). لقيت فجاه مراد قلع شورته. يالهوي. زبره واقف اوي. انا بصيت و برقت اوي. واتكسفت وبعدت عيني. قلتله (مراااد عيب كده. انتم برضه واخدين حبايات توقفهم كده. ياااي ده كبير اوي). لقيته قاللي و هو بيبتسم (اسمه زبر. قولي زبر. قولي يا ناردين زوبررر). صرخت بصوت واطي اوي ليه (غطي نفسك و مش هقول حاجه). لقيته فاجا لزق فيا من وري. ركبني كاني بغله. انا طيزي كانت مرفوعه اوي اوي. مكنتش اصلا مركزه فجسمي وانا بتفرج. وفجاه حسيت بزبر مراد كله بين فخادي. وكسي. حسيت اني اتمطعت غصب عني. وراكي قفلت على زبره غصب عني. صرخ فيا بصوت واطي (اتفرجي). كنت باصه على طيزي بخوف. شعر زبره لازق فاول طيزي عند ضهري وزبره راشق و فاتح فرق طيازي وماليه اوي اوي و راس زبره كانت دايسه فنص كسي بين شفايف كسي. زبر مراد واخد دوران لقوق كده. و هو منتصب زبره بيعمل منحنى و راس زبره بتبص لفوق. بصيتله وقلتله (مراد حاسب انت دايس اويييي اااه). هو كان عارف كويس ان راس زبره تعتبر فاتحه شفايف كسي. قاللي (يلا شوفي امك بتمتع نفسها ازاي. شوفي سايبه معتز يعمل ايه. مش برضه بيعمل زي ما انا بعمل فكسك يا ناردو). كنت فعلا حاسه بشعور غريب اوي. شعور زبر مليان كده على كس بنت نونو. اوووف. مراد ده زبره فمره خلاني اصوت وافضح نفسي فالعماره كلها. بصيت على معتز و ماما و اتخضيت. كانو كانهم بيلعبوا لعبه و بيضحكوا. معتز بيقول (لا لا بصي دي تتعمل كده). بس وضعهم شاااذ و غريب. زي الوضع اللي انا فيه مع مراد اخويا. نايماله على الارض كاني كلبه حيوانه و هو القذر زبره اكبر من جسمي كله. حاسه ان كسي غرقان. بصيت و تنحت اكتر. مركزتش فحركات مراد مع كسي. كنت مركزه فحركات زبر معتز جوه طيز ماما. ماما قاعده بالجنب خالص. وطيزها عريانه خالص خالص بجد. كلوتها كله باين. كلوتها خفيف اوي. وزبر معتز راشق فطيزها اوي. اوي. انا شهقت. قلت اه. مراد زود ففشخ كسي. راس زبره رايحه جايه من اول كسي لاخره. حاسه اني بنقط ميه من كسي. مراد لقيته وشوشني (انت كسك بيهيج بسرعه زي ماما ولا ايه يا ناردو). و لقيته فجاه شدني من بزي ورفع وشي وهو زانق كسي و شدني اوي لورا. البيجامه برضه خفيفه. اوفف. هدومي كلها بتساعدهم. لقيت مراد ضغط براس زبره اوي. و لقيته فجاه قام شافط شفايفي جوه بقه. بصراحه خلاص مكنتش قادره. سبتله نفسي. من غير ما افكر. قلت لنفسي ايوه هي ردود افعال الجسم. دي من غير قصدي. لقيت نفسي كاني برجع بطيزي و كسي و بزنق راس زبره اكتر و هو نازل شفط فشفايفي زي المجنون. وانا مغمضه خالص و فاتحه بقي و عماله اريل و اقول (اااااه يا مووورااااد اااااي بس بقى عيييييب). و فجاه لقيته قلعني بنطلوني. كنت دايخه اوي اوي. مش عارفه ازاي قلعني البنطلون و الكلوت كمان. بصيت على زبره. كان بينزل مذي كتيير. لقيته فتح وراكي ورجع لنفس الوضعيه. وقام لازق راس زبره جوه شفايف كسي الكبير اوي اوي. ولقيته حضني من بطني اوي وهو عمال يدعك كسي بزبره الملط. وشوشني (بصي كده و حسي باللي ماما بتحس بيه) لقيت نفسي بشهق كذا مره. كنت هعيط. زبره ناعم اوي.

وكسي مبلول اوي. شعور ابن كلب. شفايف كسي بتتفتح بزبر عريان ملط. اتخضيت بعدت عنه. قلتله ابعد. ونبي ابعد. رجعت ابص. لقيت ماما حرفيا قاعده ومفنسه اوي بالجنب. ومبعده رجلها اوي. ومعتز لازق فيها. انا بجد شايفه زبره بيتحرك على كلوت ماما و كسها. بيخبط فيه. بيخبط فطيزها. بيضحكوا. معتز بيشاور و بيضحك. و بيضغط. ضغط بزبره لدرجة ان راس زبره داست جوه كلوت ماما اويي عند كسها. برقت بجد انا. لقيت مراد لزق فكسي من ورى. مفرقش معايا لاني كنت مصدومه من اللي ماما عملته. ده كده اكيد قصدها. حسيت بزبر مراد بيعشر بين وراكي. راس زبره بتفتح شفايف كسي تاني. لقيته فتحلي جاكت البيحامه. و قلعني البرا. بقيت ملط. وقام مقعدني فوقيه وانا بتفرج. حاولت اهرب منه اتكسفت. اصل قبل كده كنت ببقى دايخه او نايمه. بس دلوقتي انا راكباه ملط. حاولت اقوم. لقيته وشوشني (اتفرجي. ماما يا عيني من تعب كسها خلاص بقت تريح نفسها بازبارنا. بصي يا ناردين و اتعلمي من ماما.). لقيت نفسي بجد متلهفه اعرف. اصلي بقالي فتره مبصتش. كنت مكسوفه. انا 14 سنه مش صغيره علشان انا و اخويا الكبير نقعد على بعض ملط كده. كنت قاعده على زبره. كله. كان مطوله تحتي. زبره محفور بجد جوه كسي. راس زبره على خرم كسي اللي هو فتحه اول واحد. اوففف دا بيعاملني كاني مراته. لقيت نفسي بشهق. مش قادره ابص على ماما بصيت لمراد و قلتله بخوف (سيبنيييي بقااااا). وفجاه سمعت ضحك ماما. بصيت لقيتها بتلعب لعبه مع معتز على موبايلها. كان داخل فطيزها اوي. لازق فضهرها اوي. وشايف زبره. بيرقص. يالهوي. بصيت لمراد اللي كان مشغول بتقفيش بزازي والرقص تحت كسي. رجعت بصيت وانا برتعش لقيت ماما بتقول (يا واد هات ده دوري) و قامت كابسه بكسها كله على زبره الواقف اوي وعماله تروح و ترجع قدام لورا معاه فنفس الوقت. لقيت نفسي بقول لمراد (مراااد ده بينيكهااااا ااااه). لقيته حضن لحمي العريان اوي اوي وقالي بصي على وشها. وقام فجاه قايم لقيته قاللي اتفرجي و ملكيش دعوه باللي هعمله. بصيت بس فجاه لقيت زبره على خدي. اتخضيت اوي. رجعت ابص. يا لهوي. ايوه خدت بالي من وش ماما. عرقانه. بتحرك طيزها. معتز بيضحك. بيغرز زبره. مراد زبره على ودني اااااه. شهقت اول ما راس زبره لمست رقبتي. ماما بتعض شفايفها. مغمضه. بتلزق اكتر. بتضحك بعصبيه. وفجاه خدت بالي. معتز وقع حمالة الفستان. يالهوي. دخل ايده من تحت دراعها وهو لازق فيها. درعاته بقت تحت دراعاتها. و زبره راشق فكسهاااا. فجاه قلت ااااه. حسيت بكسي غرقان اوي. لقيت ميه عالارض تحتي. بصيت لمراد. وفجاه راس زبره دخلت فشفايفي. بعدتها فجاه. اتكسفت ورجعت بصيت. يالهوي. لاءاااااا كده كتير بجد. دي اكيد بتستهبل. اكيد بتغريييه. انا مصدومه. دي حتى مرفعتش حمالة فستانها. معتز دراعه عمال ينزل حمالة ماما بصياعه اكتر. بزها خلاص هيخرج. لقيت مراد قاللي (انا عارف انك لسه مش مصدقه. بس هتشوفي اللي هيحصل. علشان تقتنعي بكلامي. معتز هيوقع حمالة ماما و هيدعك بزازها. وهي هتسيبه و هتسيح فوجع كسها. بصي واحكيلي يا ناردين). ابتديت احكيله اللي شايفاه .ماما كانت فعلا رافعه طيزها خالص. معتز دراعاته عماله تنزل الحماله. وقعت. بز ماما الشمال كله ملط و واقع. ومعتز بيضحك. وهي بتضحك. يالهوي. دي بصت على زبره اللي محشور بين كسها و وراكها. ايوه بصت بصه طويله و اتعمدت ان معتز مياخدش باله. و بصت على حمالتها وبزها الملط ومعتز تقريبا كان نسي نفسه. اصله كان بيضغط على ماما. بينط بصياعه اوي مع اللعبه وفجاه ماما غمضت و فتحت بقها ولقيتها رفعت رجلها الشمال على الكنبه. خلاص دي راكبه ابنها رسمي. ومعتز بقى عرقان خالص. لقيت مراد متعصب وبيقول (الغبي طول اوي). سالته ليه. قاللي كلام مفهمتهوش (علشان ميخليهاش تجيبهم. بس خدتي بالك). وفجاه لقيت معتز قام و كان جاي على الاوضه. دخل وقفل الباب وزبره كان بالل الشورت سنه وكان واقف اوي اوي بشكل بشع. لقيته بيبتسملي لما لقاني ببص على زبره وسألني (شفتي و انا قايم من عالكنبه ماما بصت ازاي). بصراحه كنت مكسوفه اني عريانه. بصيت على الارض و قلت (ممكم البس البيچامه يا معتز. ماما كده هتيجي فاي وقت). ابتسملي و قرب مني و ناولني بيچامتي اللي مراد قلعهالي وقال (انا اسف يا حبيبتي). ولقيته باس شفايفي بوسه حنينه اوي. ولقيته بص على مراد وقاله (انت ازاي تقلعها كده يا مراد). كنت مكسوفه اوي من بوسة معتز. اصلي حسيت اني استسلمت كده. لقيت فجاه مراد لزق ورايا وقام لافف راسي وقال (انا اسف ببقى نفسي اشوفك عريانه علطول) ولقيته شفط شفايفي واجبرني اني من غير قصدي ارجع بطيزي اوي اوي. حسيت تاني ان دمي بيفور من البوسه. اني بقع فبييييير غويط. البيچامه وقعت على الارض من غير قصدي. بس مفرقتش معايا. مفرقش معايا ان ماما ممكن تدخل علينا و تلاقينا احنا ال3 ملط كده. حسيت اني عايزه افضل كده طول عمري. و فجاه حسيت بايدين معتز الاتنين على بزازي. كان مقفشهم بحنيه عمري ما حسيت بيها ابدا. فوقت و سحبت شفايفي من بق مراد بصيت بكسوف على معتز (معتز سيب صدري). وفجاه لقيت زبره بيتحرك على شعر كسي وهو لسه نازل تفعيص حنين اوي فبزازي. غصب عني رجعت اكتر. مش عارفه مالي. مش قادره اوصف. حسيت كاني كده طاااايره فالسما. شهقت كده و فتحت بقى و كنت مبتسمه للحظه. كنت عايزه اضحك فجاه معرفش ليه. لقيت نفسي فجاه معتز بيزقني من بزازي و بيلزقني فصدر مراد العريان و هو لزق فيا اوي. بصيت على نفسي و على تحت و اتخضيت. دول كانو كانهم بيضاجعوني. وفجاه معتز وشوشني (متخافيش يا حبيبتي. ماما دخلت اوضتها. طبعا كل اللي مراد قالهولك حصل. ماما انا وصلتها لدرجه بنت وسخه من الهيجان.) وقام مزنوق فيا اكتر وقال (زيك كده يا احلى ناردين. مالك هيجانه وعلى اخرك ليه يا ناردو هههه انت غيرتي من امك). صرخت بصوت واطي (ابعد مش هيجانه). لقيته داس بزبره كله على كسي فبرقتله وفتحت بقي لقيت قاللي وهو مبتسم (هيجانه). رديت عليه وانا مخضوضه من زبره اللي زانق كسي (لاءاااا اييي ابعد). وفجا لقيت مراد لف راسي وعملها تاني. **** يا مراد بجد على بوستك دي. اوففف. مصمص شفايفي بحنيه و بسرعه و شفطهم و سابهم فجاه و قاللي وهو بيبتسم (هيجانه). كنت مغمضه و مش داريه بنفسي. لقيت نفسي بقول ممممم ااااه. زبر مراد كان راشق فكسي هو كمان. كنت حاسه بالزبرين بيفتحوا كسي. قلتله و انا خلاص مش قادره (لاءاااا يا ممم مووراااد مش هاي..). وفجاه لقيت شفايفي فبق معتز. كان بيعصرهم بشفايفه اوي. كنت مسطوله اوي. كنا عريانين ولازقين فبعض بفجور. نسيت اني اختهم. نسيت اصلا كل حاجه. كنت بستكشف متع الشهوه الجديده دي. دي حلوه اوي. حسيت ان الدنيا بتضلم شويه. جفوني بتتقل لوحدها. بزازي مش مستحملين تفعيص ايد معتز. وقام سايب شفايفي فجاه و سالني وهو كانه بيضحك (هيجانه يا ناردين و اوي كمان). و فجاه حسيتهم متعمدين بيحركوا ازبارهم على كسي اوي بكل رقه. الراسين بتوع ازبارهم حرفيا فاتحين شفايف كسي المولع. شهقت. قلت ااااه. ايوووااا. ممممم. بجد مش عارفه ازاي طلعت الاصوات دي. اقسملكم بكل شيء اني معملتش الاصوات دي. ده جسمي و حنجرتي لوحدها. جسمي لوحده كان بيرقص. طيزي بترقص وكسي بيرقص و ازبار اخواتي بترقص على لحم كسي و بزازي بترقص فكفوف ايدين اخويا معتز وفجاه مش عارفه ازاي لقيت نفسي برقص اوي وبقول (لاءااا لاءااا مش هيجااانه اااه اااي مششش هههههيييجااانه خااااااا لللص ايييي). وفجاه سابوني. سابوني و بعدوا. ولقيت نفسي وقعت عالارض بعيط. حطيت ايدي على وشي و عيطت (ليه بتعملوا كدااا. ليه بتخلوني انا و ماما نعيط كدااا. حرام عليكم بجد. حرام عليكم). كنت برتعش وبترج. مكنتش فاهمه مالي. مكنتش قادره افكر. لقيت معتز و مراد بيقوموني. جسمي كان تقيل و مكنتش قادره اقف. لبسوني بيچامتي و لبسوا شورتاتهم. هديت و رجعت اتنفس طبيعي.

مراد سالني (عرفتي ماما عيطت فالحمام ليه؟ عرفتي معتز عمل فماما ايه بره و انا كنت خايف انه يطول. بصي. انت يا قلبي عيطتي علشان كان نفسك نكمل. كان نفسك تخلصي من الوجع اللي انت حاسه بيه تحت. و الوجع عمال يحلو اكتر. لدرجة انك كان نفسك تفضلي موجوعه كده طول عمرك. وكنت حاسه ان فيه بركان فاير بين رجليكي. كان نفسك ينفجر.) ولقيت مراد حط ايده على كسي وضغط بحنيا. قفلت وراكي غصب عني على ايده. قلتله (انا اختك. اختك مينفعش نعمل كده مع بعض). مراد كان بيحرك صوابعه على كسي والمشكله اني قافله وراكي فكنت ضاغطه على صوابعه اكتر و بساعدها تنيك كسي بوقاحه اكتر. مش عارفه ازاي مفتحتش وراكي. بصيت لمراد قلتله (طلع ايدك يا مراااد. انا اختك. انا اختاااك). لقيته فجاه قالللي وانا باصه فعنيه (يا ناردين يا بنت المتناكه اعترفي بقى انك تعبتي و ان كسك هيجيبهم يا بنت القحبه وانك يا معرصه بمزاجك قافله وراكك علشان صوابعي تشرمط زنبور كسك كده.). لقيت نفسي مش مصدقه وفجاه صرخت و قلت ااااه و انا لسه قافله وراكي. ولقيت نفسي بترج من تحت اوي عند كسي و حسيت اني
غرقت. وانا جسمي كله بيرتعش اوي اوي على ايد مراد اخويا وحاسه بكسي بيفتح و يقفل. لقيته بيبوس خدي و بيقول (اطمني يا حبيبتي. انت جيبتيهم. مع الوقت هتتعودي على حلاوة الشعور الغريب ده. انا بعشقك لما بتجيبيهم يا اختي بجد.).

لقيت نفسي بساله (مراد. هي ماما نفسها تحس بكده معاكو). (مراد: انت شايفه ايه). (انا: مش عارفه بس لو هو ده اللي بيحصل فيها. ازاي بتسيبكم تعملوا كده. انتم ولادها. وانا اختكم. يا مراد مينفعش نعمل كده). لقيته بص فعيني و كمل كلامه (هو كونك اختي منعك انك تقفلي وراكك على كف ايدي. انت عارفه انت عملتي ايه. عملتي زي ماما بالظبط يا ناردين. انت فاهمه كويس كلامي وانا على فكره فاهم احساسك). اتكسفت وكدبت (محستش بحاجه). (مراد: بصي يا روحي. انت مش وحشه وماما كمان مش وحشه. انت عارفه ماما زينا كويس و اكتر. وعارفه اخلاقها. الموضوع كله شيء مريض وعجيب. للاسف لما بنسيب اجسامنا و شهواتنا فلحظات بنكون مجانين.)

لقيت معتز كلمني (ناردين. كلمينا بصراحه زي ما بنكلمك. ماما عملت ايه بره؟). رديت عليه وانا باصه بعيد (كانت تعبانه اوي يا معتز. حسيتها كانت هتعيط تاني. كانت باصه على بين رجليك اوي. وبرغم انك كنت بتضاجعها كانت سايبه نفسها. حستها بتعرض لحمها ليك. كنت شايفاها ست قليلة الادب. وانت قايم كانت اصلا بترقص على زبرك. كانت عايزه تحس باللي حسته على الصخره. ماما عايزاكم اوي يا معتز). لقيته كلمني بحب اوي (عرفتي ليه احنا قرفانين منها. احنا بنعشقك انت يا ناردين. مامتك المحترمه شوفيها هتطلع كمان شويه من اوضتها لابسه ايه. تحبي اقوللك. هتلاقيها قلعت كلوتها وخرجت من غيره. عارفه ليه. لان الشهوه وسخه ومجنونه. خلاص نفسها تحس بالازبار على لحم كسها من غير كلوت. هتشوفي بعنيكي يا اختي. ).

لقيت نفسي بعيط وبقول (لاء لاء انتم السبب. انتم اللي خليتوها تعبانه كده. بسبب حركاتكم. هي نيتها حلو....). كنت عارفه اني بكدب. بكدب اوي. عيطت لاني مكنتش مصدقه حاجه. وفجاه سمعنا صوتها خرجت من اوضتها. لقيت مراد كلمني بكل طيبه. (بصي يا ناردين. احنا مش هنغلس عليكي تاني. بس هطلب طلب واحد. طلب اخير. ممكن تبصي على خرم الباب لاخر مره. هنطلع بره. هنقعد معاها. انت ممكن تكوني صح يا ناردين. خلينا نتاكد احنا كمان. بس على قد حبك و ثقتك فيا. مش انت بتثقي فيا يا ناردين. اعملي بعد اللي هتشوفيه اللي انت عايزاه. لو اتاكدتي اننا كدابين. نامي و و**** عمرنا ما هنضايقك تاني.) وفجاه سابوني و خرجوا بره لماما. لقيت نفسي بجري اتفرج. و ابتسمت اوي و اطمنت انهم كدابين. اصل ماما كانت لسه لابسه الكلوت بتاعها. بجد اطمنت اوي. او يمكن كنت محتاجه اطمن نفسي ان ماما مش صايعه. ان ماما مش شرموطه. ان ماما مش متعمده تخرج شهوتها بازبار اخواتي.

بس فاجاه لقيت ماما بتقف وبتقول لاخواتي (حبايبي كتافي هتموتني بسبب البحر. مش عارفه انام. ااه يا كتافي). مكانوش لازقين فيها. وابتدوا يلزقوا. ماما كانت مشغله التليفيزيون. وواقفه بنفس هدومها العريانه اوي. معتز لزق من قدام اوي. و مراد من ورا. سالت نفسي (انت ازاي يا ماما بتقفي بهدوم سافله كده قصاد الولاد. دول كبار يا ماما. ازاي اصلا بتلبسي كده قصادهم فالبيت و علطول. ازاي يا ماما بتسيبيهم يلزقوا كده فيكي بسفاله. يا ماما دول ولادك. ازاي تسيبيهم ياماما كده مش لابسين كلوتات. للدرجادي هيجانك مخليكي معميه. معقول ازبارهم الواقفه دي وقفت عقلك.). ماما كانت بتتفرج على التليفزيون. وسايبه ازبارهم تدعكها من ورا و قدام.وايديهم بتدعك كتافها بمرهم كده للعظم. وهم عمالين يتحركوا بشويش على طيزها و على كسها وهي بتتفرج على التليفزيون ولا هاممها. دي مفكرتش تقوللهم البسوا كلوت. سمعتها بتسالهم (هي اختكم نامت). وقالولها اه. و**** لقيتها فجاه بتقول (بص يا مراد. الحته اللي فنص ضهري دي واجعاني اوي. وفجاه مراد مدلهاش فرصه. كانت هي لسه باصه على التليفزيون. ودراعات معتز مقطعه بزازها تقطيع. و ازبارهم كل ثانيه بتتحشر فقعر ماما الهيجانه اكتر. حسيت ببلل رهيب و حرقان فكسي وانا بتفرج. و فجاه مراد نزل الحمالات مع بعض من الجنبين فنفس اللحظه و هو بيتكلم بكل برود (سلامتك يا ماما. انت علشان بقالك كتير معمتيش). و انا برقت. وكسي حسيته نبض كده بسبب اللي حصل. الفستان كله وقع من على كتاف و ضهر و بزاز و بطن ماما و فضل على طيزها كده مطرح ما اخواتي زانقنها. ماما واقفه ملط من فوق بين اخواتي. مراد زقها لقدام اكتر ولزقها فمعتز وهي شهقت و قالت ااااه. يا لهوي دي معاشره جنسيه كامله بين امي و اخواتي. بزاز ماما لسه بتتعجن بدراعات معتز. معتز قال فجاه لمراد (بص المشهد اللي شغال فالتيفيزيون...). انا مركزتش هو بيقول ايه. هو كان بيتكلم وهو باصص على التليفيزيون. و مراد متنح ورى ماما فطيازها و بيسالها (لسه واجعك يا ماما). وماما مستغله ان معتز مش شايف وقامت بصت على دراعاته وعلى بزازها الضخمه اللي معجونه ملط بين دراعات معتز و على فستانها اللي واقع منها. لقيتها غمضت. انا كمان غمضت. لمست كسي. مكنتش مستحمله وجع كسي بقى. حسيت اني عايزه اهريه دعك. افتكرت معتز وهو بيخللي كسي يفرقع. افتكرت كل اللي عملوه فلحمي. بس مكنتش مضايقه. تفكيري كان بيخليني احس بدغدغه فكسي. شعور متزايد من الفرح اللي منبعه كسي. و ماما لسه بتبص على زبر معتز. زبره راشق فكسها من تحت خااالص كانها مراته. لقيتها بتعض شفايفها. ومراد مبرق فطيازها. بجد حقك يا مراد. ايوه حقك. ايه القرف اللي ماما بتعمله فيكم ده. معتز بيدعك كسها بزبره اوي. لقيتها قالت (ااااه حاسب يا معتز). وفجاه ماما صرخت فاخواتي اوي (كفايه كده. خلاص هات المرهم يا مراد.). لبست هدومها و فجاه صرخت (هوا انا مش قلتلكم تلبسوا غيارات تحت الشورتات. مش قلتلكم اختكم كبرت. مش عايزه اشوف القرف ده تاني. طالما رجاله كده روحو اتجوزوا. هااا!! مبتتجوزوش ليه.)

استغربت من كلام ماما العصبي الغريب جدا. مفهمتش حصل ايه. هي جابتهم ولا ايه. لقيت نفسي بخرج من الاوضه. بخرج وانا خلاص هتجنن. سالتهم وانا بمثل (بتزعقي ليه يا ماما. صحتوني حرام عليكم). كنت بمثل اني صاحيه من النوم. ماما كملت زعيقها (مفيش. انت ايه صحاكي. مش قلت هنصحى بدري.). ولقيتها مشيت دخلت الحمام. لقيت معتز بيجري بيطمن ان بابا لسه نايم. بابا اصله دايما بينام بدري اوي. ولقيت مراد بيتفرج على ماما وبيناديني. انا اصلا جريت اتفرج لوحدي. يخربيت اخواتي خلوني ازاي كده. بصيت و لقيت ماما قاعده على الكبانيه و قالعه الكلوت و رامياه فالارض و فاتحه وراكها اوي و بتعمل بيبي وبتقول ااااااه. ولقيتها فجاه لمست كسها كده وهي مغمضه. شطفت نفسها بالميه و قامت. ولقيت مراد و معتز بيشدوني وقعدوني على الكنبه. (مراد: شكرا علشان خرجتي يا حبيبتي. هتشوفي بنفسك اللي هيحصل. وهتصدقينا). ماما خرجت و وقفت عند التلاجه. هو كان مطبخ مفتوح زي معظم الشاليهات. يالهوي. شعر كس ماما عريان اوي اوي اوي اوي اوي. دي ملط. دي ملط خالص. ده كسها باين اوي. لقيتها بتكلمني بعصبيه (منمتيش ليه). رديت عليها (يا ماما احنا فمصيف.). جت وقعدت جنبي على الكنبه. وفجاه لقيت اخواتي قالولنا. احنا ماشيين. معتز قال (هدخل استحمى و انام). و مراد قال (انا هدخل اوضتي انام). اللي خلاني استغرب هو عصبية ماما لما قالت (يوووه بقاااااا اتنيلو اتخمدوا. اوففف). وقامت قاعده تتفرج معايا على الفيلم. بصتلي وقالتلي (ناردين. يلا انت كمان نامي). مش عارفه ليه كنت قرفانه من ماما. كنت متاكده انها عايزه تسربني. عايزه تلحق تتمتع مع اخواتي قبل ما ينامو. كررت طلبها (ناردين. روحي نامي يلااا متتعبيش قلبي). مردتش عليها. وفجاه قبل ما معتز يدخل الحمام. لقيت ماما متوتره اوي وهي شايفاه واخد هدومه وداخل الحمام. مراد كان دخل الاوضه. و فجاه ندهت على معتز. (معتز. تعالى ادعكلي ركبي و رجلي. بدل ما توسخ ايدك بالمرهم بعد الحمام.)

يالهوي يا ماما. للدرجادي مش مستحمله. معقول. ماما بصتلي و اطمنت اني بتفرج على التليفزيون. و معتز قعد فالارض. كانت فاتحه رجلها. اوي. كانت مطمنه اني مش شايفه. معتز كان مبرق. كنت عايزه اعرف هو شايف ايه بالظبط. كنت لسه عايزه اتاكد من ردود فعل ماما المنيوكه فشخ دي. دي ست شهوتها خليتها تتجنن. دخلت اوضتي وبصيت و اللي شفته خلى كسي يعمل عسل رهيب. ماما فاشخه وراكها اوي. شتمتها فسري. دي اول مره اشتم ماما فسري. غصب عني وانا بتفرج قلت (يخربيتك يا قذره). دي قاعده و رافعه هدومها لفوق اوي وفاتحاله رجلها. ماما باصه على التليفيزيون. عماله كل ثانيتين تبص على معتز. كانها خايفه. بس رجليها عماله تفتح. قالت ( اييي ايوه يا حبيبي. اطلع عند ركبي. واجعني اوي). طلع بايده وهو مبرق فكسها. ماما شافته مبرق فكسها. انا برقت. ايه الوساخه والبجاحه دي. دي محركتش رجليها. ماما كانت عرقانه اوي. وانا من مكاني شايفه كسها و شعر كسها ملط زي معتز. بس معتز قصادها ب ربع متر بس. شتمتها تاني اول ما لقيتها بتقول (فووووق يا حبيبي سنه). معتز كان بينهج. اوي. اوي. وفجاه قام. قا (ماما انا نعسان.). لقيتها كانها بتتذلل (معتز انت ملحقتش. رجليا لسه واجعاني). لقيته سابها وقا انه هيحيب موبايله من اوضتي و دخل عليا الاوضه. اول ما دخل كان بيعيط و لونه محمر اوي قام خالع شورته. اتخضيت عليه وبرقت فزبره. كان بيرتعش. لقيته بيعيط. (هي السبب يا ناردين) مش عارفه ازاي مسكت زبره. اخويا كان بيعيط و زبره بيرتعش .قلتله (ارتاح يا معتز. ارتاح يا حبيبي). كنت خلاص حسيت بوجعه و تعبه. انا اصلا مبستحملش اشوف اخواتي عيانين. لقيت نفسي بقول (اهدا يا حبيبي علشان خطري). ولقيت نفسي بلمس زبره من تحت لمسات هيجانه اوي. صدقوني معرفش ازاي لمستهاله. زبره كان بيرتعش اوي. اوي. بيترج لوحده بجد. ومطلع سخونيه رهيبه. كنت مبرقه فعروق زبر معتز. ازاي ببص على عروق زبر اخويا كده وبلمسها كده. وفجاه نزل. لقيت سائل ابيض تقيل اوي نازل من خرم راس زبره المحمره اوي. نزل دفعات ورا بعض. وانا مبرقه. سالته بجد وانا مخضوضه (معتز حبيبي. انا اسفه. مكنش قصدي. معتز انت كويس). معتز كان زبره بينقط وانا بعدت عنه وجبت مناديل مسحت الارض و مش عارفه ازاي مسحت زبره. مسكته كده من غير تفكير. مكنش قصدي امسكه بقلة ادب. لقيت نفسي لوحدي بلبسه الشورت بتاعه. كان بيرتعش و عرقان وقافل عنيه. حضنته. (حبيبي انت كويس). معرفش ازاي حسيت كلمة حبيبي طالعه كده باحساس مختلف. حضني اوي اوي اوي. بس بحنيه اوي. اتاسفلي. حسيت الكلام خارج من قلبه (انا اسف يا ناردين. انا اسف. مستحملتش صوابعك. مبستحملش تلمسيني يا ناردين. ابوس ايدك ابعدي. اهربي. امشي من البيت. ارجوكي احمي نفسك مننا). كنت حاضناه كانه اخويا الصغير. كاني انا الكبيره. كاني امه. قلتله و انا مستغربه كلامه و مستغربه شعوري انا (معتز حبيبي. انا مش خايفه منكم. انا مش خايفه منكم بجد. انت بالذات يا حبيبي بحبك حب انت مش متخيله. بس انت اخويا يا معتز. بحبكم كاخت. مينفعش انتم تحبوني غير كاخوات. مينفعش يا حبيبي).

معرفش ازاي كل مره كنت بقول فيها كلمة حبيبي لمعتز كانت ليها طعم حلو اوي بين شفايفي. لدرجة اني خدت بالي اني قلتها كتير بدون مناسبه. لقيت معتز بصلي (ناردين. انت غلطتك الوحيده انك زي القمر. انت احلى من القمر. عارفه. حتى مراد رافض كل الجوازات اللي ماما شافتهاله بسببك. المهم. يلا روحي نامي انت دلوقتي.). طلعت على السرير. فتح باب الاوضه و خرج. ماما كانت زهقت و دخلت نامت. النور مطفي بره. كنت خايفه اوي. و معتز كمان وشه كان زعلان اوي. ضميره مأنبه اوي. يا عيني ده عيط لما شاف كس ماما. لقيت نفسي بناديه. كنت محتاجاه. محتاجه اطمن بيه. ندهتله بصوت واطي (معتز. خليك معايا انهرده. انا خايفه).

حبيبي لقيته دخل الاوضه و قفل الباب و طفى النور و طلع على السرير لزق فيا اوي و خدني فحضنه. قال بحنيه ششششش. حطيت راسي فصدره و قفلت جفوني. حسيت ان صدره بيشفط تعبي. كانه حقل مغناطيسي بيشفط الوجع اللي فراسي. لقيته حط ايده على قورتي. لقيته بيغنيلي فوداني اغنيه حلوه اوي. الاغنيه اللي هو عارف اني بحبها. ابتسمت لما سمعتها. اطمنت باحساس بطن ايده وهي على قورتي. ضيعت كل الصداع و التعب. لقيت نفسي فعز الضلمه ببصله. مش شايفه وشه. لسه بيغني. صوته حلو اوي. طول عمري بحب اسمع معتز وهو بيغني. و فجاه بست شفته اللي تحت. كنت مكسوفه ومكنتش عارفه انا بعمل كده ليه. كنت قافله شفايفي. كنت لسه مبعرفش ابوس. اخواتي بعد كده علموني كل حاجه من اول مص الشفايف لحد مص شفايف الاكساس. لقيت نفسي بضغط بشفايفي المقفوله على شفته. مش فاكره قعدت اد ايه كده. بس كنت مرتاحه اوي اوي بجد وانا لازقه شفايفي على شفة اخويا. مكنتش عايزه حاجه تانيه من الدنيا. مكنتش واخده بالي اني من جوايا كنت عايزاه يبقى جوزي. اصل الجوز ده لو مكنش اكتر حد بتطمنيله فالدنيا ميبقاش جوز. و انا بتطمن لمعتز اكتر حد فالدنيا. عمري ما اتطمنت على نفسي غير وهو ماسك ايديا فكل مكان. حطيت راسي على صدره. و صحيت اليوم اللي بعده معتز مكنش جنبي. تقريبا نيمني و راح نام فاوضته. صحيت متاخر اوي. ماما كانت نضفت و فطرت. بابا كمان صحي.

و اول ما معتز صحي ضحكتله. معرفش ليه ضحكتله. يمكن اتطمنت انه بقى كويس. يمكن بشكره علشان طمني. بس كنت متوقعه ان انهارده اليوم مش هيعدي على خير. انهارده هم عايزين ردي على طلبهم. عايزين يعرفوا انا موافقه اتجوزهم ولا لاء. الكلمه رجت فوداني (اتجوزهم!!! اتجوز اخواتي الكبار!!! ابقى مراتهم هم الاتنين!!!) ولاول مره احس احساس حلو وانا بسمع الكلمه بصوتي جوه مخي. كلمة (مراة معتز). مراة اخويا معتز. ابتسمت واتكسفت بيني و بين نفسي. و قررت اشوف للنهايه. قررت امشي ورا اخواتي و اعرف هم عايزين يوصلوا لايه مع ماما و معايا.

(انتظروا الجزء القادم الاخير.)

(من الكاتبه: مينفعش بنت او ست تعمل علاقة محاارم غير لو هي بتعشق المحرم ده. عمرنا كستات ما بنعمل سكس مع محاارم علشان هيجانين وبس. علشان كده نسبة علاقات الاخوات اكتر بكتير من علاقات الولاد بامهاتهم. الجزء ممل انا عارفه. بس كان لازم تعرفوا ازاي مشاعري و تفكيري ومنطقي و احساسي اتغيروا. مش عارفه فاهمين كلامي ولا لاء بس انا مستعده لنقدكم حتى لو كتبتولي انه جزء ممل)

الخاتمه:

الجزء الحادي عشر والأخير

(الوقت: 10 صباحا)

هو يعني ايه زوج؟ يعني امان؟ حضن؟ رجوله؟ طب ولو عليهم كمان خوف الاخ الرهيب على اخته و عشق الاخ الكبير لاخته الصغيره. متخيلين راجل بالمواصفات دي. ده اللي خلاني اضحك لمعتز من غير ما احس اول ما شفته الصبح لما صحي. يخربيت حلاوته. اصلا معتز اخويا زي القمر. ده كل صاحباتي عينيهم هتطلع عليه. الواد مز مزازه رهيبه و راجل كده دكر مش عيل مايص. لقيته بيقوللي (صباح الخير يا روح قلبي). يا لهوي على احساسي لما سمعت الكلمه (رووح قلبي. روووح قلبي). ازاي سمعتها حلوه كده وازاي لقيت نفسي بقول (صباح الخير يا حبيبي). واتكسفت اوي. بصيت فالارض. اتكسفت من احساسي و اتكسفت من بصته ليا لما سمع مني كلمة (حبيبي) طالعه من شفايفي بحنيه و نعومه و شوق مقصدتش خالص انهم يطلعوا معاها. لقيته بصلي كده كانه لقى كنز. وشه ضحك و نور اوي و فضل متنح فوشي اكتر لحد ما خلاني اتكسف تاني. و فجاه صوت ماما و بابا قاطعنا من بعيد. (بابا: ايه رايكم يا ولاد انهارده نروح مدينة الالعاب اللي فمطروح هنا.) بصراحه مكنش عندي قدره افكر فاي حاجه غير الكابوس الغريب اللي فجاه لقيت نفسي فيه. ****** من ابن عمي. و بعد كده اخواتي. طب اصلا ازاي اتهموا حسام ابن عمي و اصلا احمد و محمد ولاد عمي شهدوا عليه و فضحوه. وازاي مبحسش باللي بيعملوه فجسمي. ازاي مبصحاش. كل اللي بحس بيه هو وجع ما بعد الفشخ و الهتك. اللي انا شفته ففيديوهاتهم ده مكنش ******. ده كان زي الجووووع اوي. حرمااان. او يمكن شوق و لهفه. معقول انا حلوه للدرجادي زي ما اخواتي بيقولوا. معقول الاخوات الولاد مبيستحملوش النعومه بتاعة اخواتهم البنات الصغيرين. نظرات معتز ليا بتقول انه عاشقني من زمان. و شفايف مراد دي بحسها وهي بتعصر شفايفي كانها بتغنيلي اغنيه ليا و بس. كانه بيبوس جنته اللي بيحلم بيها.

(الوقت: 11 صباحا)

طول الطريق واحنا رايحين و طول اليوم عدى من غير اي مفاجئات او صدمات جديده. حتى اخواتي كانو اخواتي و بس. طول اليوم بيلعبوا و يضحكوا. لكن انا كنت حاسه باحساس غريب. كان فيه ناردين تانيه بتتكون جوايا. اليوم كله محدش فيهم لمس ماما او قربلها. وهم محاولوش حتى يفهموني الخطوه الجايه ايه. شدوني لقلب السما فوق خالص و سابوني. حاسه اني متعلقه من غير ما حاجه تمسكني. و خايفه اوي من الخطوه الجايه. حتى فكرة اني اعترف لبابا وماما هتكون مجزره. مقدرش استحمل اللي بابا و ماما هيعملوه معاهم. لاء بجد اخاف عليهم. بالذات معتز. ده طول عمري اول لما بشوف دمعه على خده انا اللي باخده فحضني و اطمنه كاني الكبيره. و مشينا من قرية الالعاب فجاه. ماما فجاه اقترحت نكمل باقي اليوم فالبيسين علشان عايزه تنزل الميه هناك. علشان هناك اهدى و اروق. بس خدت بالي انها بتوشوش بابا و تضحك.

(الوقت 4 العصر)

ومشينا و لما وصلنا القريه بتاعتنا ركنا العربيه عند الشاليه. و ماما قالتلنا بلهوجه (يلا اسبقونا على البيسين يا ولاد عقبال ما اطلع انا و بابا نغير). و لقيت مراد بيبتسم لمعتز كده من غير ما ماما و بابا ياخدوا بالهم. وطلعوا وروحنا البيسين. او بالادق عملنا روحنا اننا ماشيين ناحية طريق البيسين. لكن احنا فجاه وقفنا ومفهمتش وسالت اخواتي.

بصيت لاخواتي باستغراب. لقيتهم ضحكوا اوي وقالو بمألسه (يا بنتي هو انت هتفضلي هبله. انت مش واخده بالك خالص من الصابونه اللي خدناها). ساعتها فهمت قصده. بس كنت برضه مش عارفه هيحصل ايه. كنت متوتره اوي و متعصبه و اتعصبت عليهم فالشارع بس من غير ما اعلي صوتي (حرام عليكم بقى. قولولي انتم عايزين ايه. انا مبقتش مستحمله حركاتكم دي). لقيت مراد ابتسملي و هداني و قال (بصي يا حبيبتي. دلوقتي ماما وبابا هيطلعوا يعملوا سكس. و غالبا هيحصل زي كل مره. ماما على اخرها من امبارح زي ما خدتي بالك. و لان بابا برضه مش هيقدر يريحها فهي هتتعصب و هتقرر متنزلش البيسين و هتنام). لقيت نفسي بقاطع مراد و انا محتاجه استفسر عن نقطه (بس يا مراد ده انا افتكرت بصراحه يعني انها عملت كده علشان يعني تنزل معاكم الميه و تعملوا كده يعني معاها). لقيته ضحك كده بسبب كلامي وقال (بصي يا ناردين. ماما مش ست وحشه. مش قليلة الادب. ومش صايعه. مش فتاة ليل و لا بتاعة مشي بطال. ماما مهما هاجت و تعبت عمرها ما هتسعى انها تستمتع بينا. بس هي غصب عنها تعبت. ماما اول حد بتلجأله علشان يريحها هو بابا. بس بابا مش بيعرف يريحها. ماما مش بتعرف رجاله يا ناردين. ازبارنا قصادها طول الوقت قريبه منها و واقفه عليها و هي عارفه ان ازبارنا واقفه عليها. انا هشرحلك يا ستي كل كلامي. بس اهدي وتعالي نقعد على الشازلونجات على البيسين.)

روحنا و الدنيا كانت فاضيه و رايقه و تقريبا مفيش غير اسره او اتنين بس غيرنا. مراد كمل كلامه (ماما يا ناردين ست. الست عندها غريزه عجيبه اسمها الشهوه. يمكن اعجب من شهوة الرجل او الولد. شهوة الست بتقلب كيانها. بتغير مودها. و اوقات بتحول شخصيتها. ماما مثلا عمرها ما كانت بذيئه او كلامها سافل. لكن سمعتيها فالحمام و هي هيجانه مع بابا قالت ايه. شفتيها عملت ايه). قاطعت مراد و انا موافقه جدا على كلامه (ايوه يا مراد صحيح. انا عمري ما شفت ماما كده لدرجة اني اتخيلت انها ست تانيه.). كنت بقيت هاديه خالص و انا قاعده بتكلم مع اخواتي. كلامهم اوقات كتير بيكون منطقي و طبيعي و مفيهوش شك. بس اوقات بيكون سافل و منحط لانه بين ناس مينفعش تحس مع بعضها بكده. مراد كمل كلامه (ماما يا ناردين فالاول خالص و احنا كمان عمرنا ما كان عندنا اي نيه اننا نعمل كده. مش عارف اصلا يا ناردين الموضوع اساسه مين. احنا و لا هي. احنا علشان بصينا على جسمها بقلة ادب و علشان بقينا نتلصص عليها و بعد كده عجبنا جسمها و هيجنا و بعد كده حبينا نلمس فلمسنا و حسسنا ووصلنا لمناطق عيب اوي فجسم الست و علشان بقينا مسعورين على لحمها كده و بنستغل محنتها ووجعها بقينا نلزق و ندعك اماكن فيها بطريقه زباله تخليها تضعف. اااه يا ناردين بجد مش عارف. ولا هي الاساس. ما هي علطول بتلبس زي ما انت شايفه. ما هي حست بايدينا لما لمستها. يمكن محستش بنظراتنا للحمها تحت هدومها و اكيد محستش بتلصصنا على جسمها العريان. بس اكيد يا ناردين حست بلمساتنا. اكيد حست بدعكنا لجسمها. كنت بقول اني انا و اخوكي سافلين. كنت بقنع نفسي كتير بده. بس برضه هي ازاي بتسيب ايدينا توصل للاماكن دي. ازاي بتسيبنا ندعك الحتت العيب اوي دي. ازاي تسيبنا حرفيا اوقات ننيك كسها بكوع دراعنا او كوع رجلينا. ناردين. دي مره جابتهم بمشط رجل معتز. كانت بتحرك كسها بشويش. ايوه انا عارف انه اصلا قاصد يحط صوابع رجله لازقه فكسها. بس هي ازاي محستش. و ازاي بقت تحرك وسطها و كسها كده. ازاي. طب ما هي لو مش عارفه اننا هيجانين تبقى اكيد غبيه. تفتكري يا ناردين هي غبيه اوي كده. تفتكري؟)

لقيت نفسي بكلم مراد بعصبيه (ايوه يا مراد افتكر. كل حركاتكم دي اصلا عاديه. انتم اللي مرضى و بتشوفوها كده. انت فاكر انها..) لقيت مراد قاطعني (عموما استني مترديش دلوقتي. احنا اتفقنا ردك على جوازنا يكون اخر اليوم. دلوقتي لو مش حابه تكملي القصه براحتك. فكري. لان اللي هيحصل انهارده ممكن يغير حياتنا كلها.). لقيت نفسي مش عارفه ارد. معرفتش اكمل كدبي على نفسي. يمكن مش مصدقه الفاجعه اللي شايفاها بس اكيد فيه شيء غريب و مش طبيعي. اتكلمنا شويه و بعدها لقيتهم بيقوموني.

(الوقت 5 العصر)

رجعنا الشاليه. ودخلنا. كان بقالنا كتير بنتكلم. لقيت فعلا ماما و بابا نايمين. لقيت اخواتي دخلوا الاوضه بتاعة بابا و ماما. مكنتش عارفه المجانين دول هيعملوا ايه. معقول فعلا زي ما توقعوا و ماما برضه مستمتعتش مع بابا و نامت زعلانه. ماما كانت نايمه بنفس قميص النوم الزفت الشفاف و برضه من غير برا. عمرها ما لبست سنتيانه قصاد اخواتي الولاد. يا ماما دول لو حجر كانو اكيد بصوا بصة شهوه علي بزازك. خصوصا ان جسمك لسه فاير و كله شهوه و سكس و فجر.

ماما نايمه على ضهرها فارده رجل و تانيه الرجل التانيه و بابا مديها ضهره. معتز قرب منها. و انا جنب الباب. مراد وشوشني (خليكي بره انتي. اياكي تعرفي ماما انك واقفه). سمعت امره من غير تفكير. طلعت بره. مبرقه فمنظر ماما. فستانها مرفوع لحد كسها. مش لابسه كلوت. بزازها ملط خالص تحت هدومها الشفافه. يا لهوي منظرها وسخ وسخ وسخ وسخ وسخ اوي. معتز ندهلها (ماما انتي مش هتنزلي معانا حمام السباحه). كنت مركزه فرد فعل ماما اول ما فتحت عينها. اول لمحه بصت شافت معتز. تاني لمحه بصت على جسمها. اكيد شافت منظرها الوسخ. هي ازاي ماما مش واخده بالها ان جسمها لسه مغري اوي اوي كده. تالت نظره كانت على بابا. مخدتش ثانيه. بس انا شفت تفاصيل الثانيه دي. لقيتها سالت معتز (لا يا حبيبي انا تعبت و جسمي كان واجعني وقلت اغمض. اختكم فين؟). مراد قعد على السرير و كان مدي ضهره ليها بس باصصلها (ناردين قالت هتغمض عنيها شويه وا..) لقيت ماما وطت صوتها اوي اوي بس انا سمعتها (طب يا حبيبي متعملش دوشه علشان بابا نايم تعبان.). ماما مغطتش جسمها العريان. المنظر شدني. خلاني اتابعه بتركيز اكتر و بعشق اكتر للتفاصيل. بجد مكنتش عارفه انا ليه متلهفه اعرف تفاصيل اللي هيحصل. حاولت اكتم نفسي. وقفت كاني صنم. بس شايفه كل حاجه من باب الاوضه بربع عين. الدنيا اصلا كانت ضلمه و ماما قافله الستاير. بصيت فعلا باين حاجه في المطبخ. هدوم واقعه و الدنيا متدربكه شويه. استغربت مع اننا نازلين الصبح و الدنيا مترتبه و متنضفه. رجعت بصيت على اللي بيحصل. كنت فالوقت ده سامعه معتز بيكلم ماما. كان واقف وزبره واقف اوي اوي فالمايوه. شايفه نظراته لصدرها من فوق. وهي بتتكلم مع مراد كان معتز ييتنح فيها اوي و معتمد انها مش شايفاه. كان متنح فوشها و بزازها. بزازها كانها عريانه ملط و محدوفه على الجنبين و بزاز ماما اصلا كبار بشكل بشع بس حلوين بشكل ابشع. و فجاه خدت بالي من مكان ايد مراد. مراد لافف بوسطه ولازق على السرير جنب بطن ماما و حاطط كف ايده على فخدة ماما. يا لهوي دي فوق خالص يكاد يكون قريب اوي من كسها. هو مكنش باصص على ايده هو كان بيكلم ماما عادي و بيحكيلها عملنا ايه وكده. بس هي محاولتش تغطي برضه جسمها. و محاولتش تغطي رجلها التانيه المتنيه ولازقه فرجلها المفروده. الوركين قافلين على كسها اوي. بس شعر كسها كله عريان و الفستان لسه مرفوع. لا بقى دي اكيد واخده بالها. ما انا بنت و باخد عادي بالي من نفسي. اصلي يعني مش بتكلم على شعر باين من طرحه و لا كتف باين من غير قصد. ده كس. و كس البنت او الست حاجه عظيمه و مش اي حد يقدر يشوفه. و انا اخواتي خلاص شافوا كسي. بس انا كان غصب عني. انا محستش بيهم و هم بيقلعوني. لكن انت يا ماما قالعه قصد! لقيتها بتكلم معتز بهدوء كده. وخدت بالي ان عينها جت على زبره الواقف. لقيتها بتقول (حبايبي ممكن تدعكولي جسمي علشان واجعني). لقيت معتز بص على باب الاوضه ناحيتي و شفته بيبتسملي. ماما مشافتهوش بيبتسملي. وانا فهمت مغزى ابتسامته. ماما بتتشرمط على اخواتي. بس لاء. مش معقول. خليني مكمله. ماما اكيد شايفاهم اطفالها. اكيد مش مكسوفه علشان دول اطفالها حتى لو هم دلوقتي كبار اوي.

معتز قعد على المخده جنب راس ماما. فاللحظه دي بابا كان صحي و كلمهم بضحك (يعني محبكش تتكلموا غير و انا نايم. اخبار البيسين ايه يا ولاد. زحمه؟). انا كنت باصه اوي على وش ماما. كنت واخده بالي استخبى كويس. اطمنت ان الدنيا ضلمه جدا و اني مش باينه. بابا لما اتكلم ماما كانها اتخضت كده و ضمت رجلها سنه على بعضها. مش عارفه دي تفاصيل حقيقيه ولا انا ابتديت اتخيل. بس ماما لما لقت بابا لسه مديلها ضهره قالتله (اسفين يا حبيبي. وطوا صوتكم يا ولاد). وفجاه لقيت ايد مراد بتدعك ركبة ماما. دايما دايما بيبتدوا برجل ماما عند الركبه. وبعدها ماما بتسرحني بس لما برجع فجاه بلاقي ايديهم وصلت لطيزها. ازاي يا ماما كل مره بتسيبي ايديهم توصل لطيازك وتحسس على فرقهم. ازاي بتسيبيهم كل مره يوصلوا لبزك. ازاي اصلا بتسيبي هدومك مرفوعه كده. ازاي ده انت حتى مش لابسه كلوت. طب مفيش ولا مره فالفتره اللي فاتت دي حسيتي بحاجه غريبه. اي حاجه غريبه هبله حتى او صغيره. يعني مثلا ازبارهم الواقفه دي. ماما دي واقفه و كبيره اوي يا ماما. طب لو حسيتي بحاجه غريبه ليه بتخليهم تاني يعملوا كده. ليه بتطلبي منهم تاني يدعكوا جسمك وانت قالعه ملط كده.

معتز قال لماما بهدوء خالص. (ماما ممكن تنزلي تحت بجسمك علشان مش عارف اقعد ولا ادعك كتافك). لقيتها بكل هدوء نزلت بتاع ربع متر. راسها نزلت من على المخده. لقيته بيقول بهدوء (سلامتك يا ماما). كنت شايفه جسم ماما بينزل و مراد مثبت كف ايده على ركبتها و ايده بقت فجاه محطوطه على فخدتها فوق. وهو مكمل دعك عادي. و معتز اصلا لسه بيتكلم مع بابا. مكنتش مصدقه ومستوعبه البجاحه دي. ماما متطمنه ان بابا مش شايف وسايبه جسمها لولادها و عامله مستعبطه قال ايه جسمها موجوع. و الولاد بيستهبلوا. و بيتدحلبوا وبيستعبطوا. هم عارفين انها عارفه انهم هيجانين اوي. بس يا ترى هي عارفه انهم عارفين هيجانها؟؟!

اعتقد لاء. ماما مش كده اصلا. معظم صدمتي فاللي حصل كله مش ان اخواتي اغتصبوني و عايزني ابقى مراتهم. انا اللي مجنني هي شرمطة ماما دي. بس اكيد هي لسه دماغها دماغ الام. هي عارفه او بتقنع نفسها ان ولادها مش هيشوفوها وحشه. وحتى لو استمتعوا بيها. هي خلاص اقنعت نفسها انهم مش عارفين انها عارفه. كنت واقفه دماغي هتنفجر بسبب اللي انا شايفاه و التفكير عمال يشتغل فمخي و مبيبطلش. و فجاه معتز نام على جنبه الشمال. كان قاعد بطيزه على المخده بالجنب و مدي طيزه لبره السرير. قصاد راس ماما بالظبط. وهو اصلا لسه برضه بيكلم بابا و بيحكيله. وفجاه كلهم سكتوا. بابا رجع نام. وماما تايهه خااالص. و اخواتي هيجانين خاااالص.

كنت واقفه برتعش. مش مصدقه اللي شايفاه. معرفش كام اخت صغيره شافت اخواتها الولاد بيعملوا كده لمامتها. كام بنت قدي وقفت وقفتي دي مترقبه و مستنيه. محتاجه اطمن نفسي ان ماما مش قليلة الادب. بس هي لسه مغطتش جسمها. مفمضه عنيها. عماله تقول كل شويه كلام زي (ايوه ااه ايوه كده يا معتز. ايوه هنا يا مراد. بشويش شويه حاسبوا صوابعكم بتوجع). كانت بتقول الجمل دي بهدوء خالص و كانها نايمه. وهم مكملين دعك. مكملين تهييج. معتز زبره واقف اوي جنب خد ماما. وهي مغمضه. عمال يحط مرهم على كتافها. لقيته بيفك حماله من حمالات الفستان. متكلمش. فكه كانه بيعمل حاجه عاديه. وقام معري كتفها اليمين. ودعكه بالمرهم. ماما مغمضه و جسمها ثابت و متحركتش. معتز دخل على الكتف التاني و فك حمالته برضه. الحمالتين وقعوا. انا برقت. بزاز ماما بقت محدوفه اكتر على الجنبين. بزازها كانت معظمها عريانه اصلا و باظه من الجناب. الحمالات كانت مشدوده و بزاز ماما كانت متفرتكه كده بسببهم و باظه من الجناب اوي. و ماما لسه مغمضه. مراد عمال يحسس على فخاد ماما. لا ده مش مساچ ابدا. و مستحيل اي انثى تفتكر ان ده مساچ ده تحسيس اوي. معتز فضل مكمل. وانا مركزتش بيعمل ايه. كنت مركزه مع مراد. بصيت غصب عني على بابا. ازاي ماما و اخواتي بجحين كده و مش محترمين حتى الراجل اللي نايم جنبهم. كنت شايفه لسه شعر كس ماما. لقيت مراد بيبص ناحيتي علشان هو عارف اني واقفه. لسه لازق فبطن ماما بضهره بس لافف للشمال علشان يدعك جسمها. الوسخ كنت شايفاه بيدعك ركبها بكفوف ايديه بس كوعه بيدعك جنب كسها. لقيت نفسي عيني بتلمع و بقول (يابنل الكلب يا مراد). و علشان كده ماما بتفضل مستهبله. اصل حركاتهم كلها غير مباشره. ازاي بيضعفوا بعض كده. حسيت ان كلهم مذنبين. هم ال 3 مشتركين فالغلط. وفجاه مراد قال لمعتز (تعالى كمل يا معتز رجل ماما علشان اقوم استحمى. اسف يا ماما). ماما ردت بصوت هادي (حبيبي. هاتلي نقط المنوم بعدها. مش قادره انام من الصداع. بص حطهملي فعصير برتقال و هات لباباك كمان عصير). بابا كان لسه نايم. استغربت من طلب ماما. بس مراد مستغربش كان الطلب ده اتطلب منه قبل كده. هي ماما فعلا اوقات مع ضغط البيت و المشاكل بتاخد منوم علشان تنام. بس ليه طلبت عصير لبابا.

(الوقت 5:30 عصرا)

لقيت مراد طلع من الاوضه و وشوشني (انا متاكد انك واخده بالك من كل حاجه). وقام مشاور على راسه بمعني انه قاصد يقول (شغلى مخك فاللي بتشوفيه). لقيت نفسي بتفرج على معتز وهو قاعد على السرير. بس نايم على جنبه ورافع نفسه فوق اوي. طبعا لما كبرت فالسن عرفت وضع ال 69. لما بشوف الوضع ده بيفكرني دايما باللي معتز عمله. لقيته نايم على جنبه اليمين. تاني رجليه اوي. و طالع فوق. النتيجه هي ان زبره يعتبر فوش ماما علطول علطول. جنب خدها و واقف اوي. انت ازاي يا ماما لسه سايبه نفسك. كنت بدعي ساعتها ان بابا يصحى وياخد باله من اللي بيحصل و يمنعه. ماما لسه مغطتش جسمها. و معتز بقى ساند على دراعه اليمين و نازل دعك فركبة ماما. و برضه بيدعك ببطن ايده ركبتها لكن كوعه و دراعه دايسين على لحم وراكها الملط. مبيحاولش يحرك كوعه. سايب كوعه يتحرك بسلاسه مع حركة كف ايده. ابن الكلب علشان يبان انه مش قصده بالرغم اني متاكده انه عارف ان ماما عارفه قاصده. قمة الاستهبال الاسري بجد بجد. كف ايده بيطلع و كوعه خبط فورك ماما التاني. الرجل اللي لسه متنيه بس قافله على رجلها التنيه. كوعه لازق فخط اتصال الفخدتين العريانين ملط. معتز زبره واقف. شورته بيلمع مع نور الشباك الخفيف اللي جاي من ورى الستاره التقيله. كوعه بيضغط اوي. انا بجد برقت. لقيت ماما بتفتح رجلها. ايوه فتحت وركها اللي مرفوع و حدفته سنه. كانها بتساعده يطلع بكوعه اكتر. الواد بطن ايده اليمين بتدعك بنيه طيبه فوق ركبة ماما لكن دراعه و كوعه اوساخ ونازلين شرمطه فرجل ماما. وهي لسه مغمضه. و كنت متاكده ان معتز اصلا بيبص على شعر كس ماما اللي بيظهر اكتر مع فتح وراكها. و قام قايل بكل هدوء (ماما كتافك لسه وجعاكي). لقيتها ردت عليه وهي مغمضه (ايوه واجعاني اوييي). صوتها كان طبيعي زي كل مره سمعت منها الجمله دي. ايه البجاحه دي. ده كان معتز بيستاذن ماما و بيقوللها هو ممكن يا ماما اهتك لحم جسمك اللي فوق زي ما بهتك اللي تحت. كانت سامعه احساس ماما. و بابا لسه فنوم عميق. بصيت على المطبخ. مراد لافف فوطه على وسطه. لقيته طلع علبة العصير و صب كوبايتين. بس بعدها لقيته بيحط فكبايه نقط كده من ازازه غامقه صغيره اوي. ايوه ده فعلا المنوم بتاع ماما. فجاه سمعت ماما بتكلم معتز. صوتها كان ضعيف اوي. وعرفت بعد كده ان دي طريقة كلام اي ست وهي ممحونه و جعانه للسكس. لقيتها بتقول (مش هتصحي اختك بقى. كده نامت كتير). لقيت مراد فجاه واقف ورايا. زبره كان لازق فطيزي اوي. حسيت بيه بين طيازي. زبره كبير و بيتعب حتى من بره الهدوم. لقيته بيحسس على رقبتي.

مش عارفه بجد ايه اللي حصلي لما حسس على رقبتي تحت ودني. كنت مقرره ابعد طيزي عن زبره. بس لمسة صوابعه تحت وداني شلت اعصابي. وهيجت جوايا احساس غريب حلو اوي. حسيت نفسي بغمض. حسيت نفسي بلزق بطيزي. بصتله فعينيه. مقدرتش حتى اوشوشه. عيني كانت كلها توسل و تذلل. وهو باصص فعيني و صوابعه لسه نازله تحسيس تحت وداني. غمضت. فتحت شفايفي غصب عني. ااااه. ده مش دعك الكس بس اللي بيتعب. ده في حتت فجسمي لما اخواتي بيلمسوها بحس اني عايزه اقول (انااااا مبسوطاااا اويييي). وفجاه فقت من شهوتي. بصيتله بكسوف. عضيت شفايفي بكسوف. لقيته شدني وقفني بعيد عن الاوضه. بكل هدوء. لقيت جسمي فاحضان مراد. سبت نفسي خالص. كان حاضني كاني حته من لحمه هو. وشفايفه نزلت مص فنص وشي التحتاني كله بشكل شهواني غريب عجيب خلاني من غير ارادتي حركت لساني على شفايفه من غير ما احس و من غير ما اخطط. لقيت لساني لوحده بيتحرك على لسان اخويا اللي اكبر مني ب 10 سنين. اخويا الكبير. كنت مغمضه. سايباله بزازي. سيباله جسمي كله. مكونتش واقفه على الارض. كنت متشاله بايديه. كان ماسك طيزي بشهوه رهيبه. الواد ده هيجان عليا ليه كده. وفجاه حسيت براس زبره ضاغطه على كسي اوي اوي قمت برقت فجاه و فتحت شفايفي كده و انا مخضوضه. معرفش ازاي كنت باصه فعينه. سمعت فجاه ماما بتتنهد وقالت ااااه مممم. طول عمري بسمع اهاتك دي يا ماما بس كنت فاكراكي جسمك واجعك و عضمك واجعك. مكنتش اعرف انها اهات كسك الوسخ اللي تعبك و تعب عيالك كده. لقيت زبر مراد بيتحشر اكتر واكتر لدرجة اني حسيت انه عدى من ورا طيازي. كنت متشاله بقضيب زبر اخويا. ده قضيب قطر ده مش زبر بني ادم طبيعي. دي راسه نفس راس زلومة الفيل. حاسه بقضيبه واخد هدومنا وداخل بين شفايف كسي.

بصيت لمراد بصه عمري ما فهمتها. كنت حاسه اني بقول (كمل يا مراد. كمل يا حبيبي. كمل انا مش فاهمه مالي بس كده حلو اوي بجد). كان لسه باصص و لقيته مسك بزي بشهوه كده خليتني غصب اعني اشهق. وافرد رقبتي و كنت حاسه اني عايزه اصرخ. يخربيت احساس ان بزك يبقى مدعوك فايد راجل. حسيت ان جسمي بيرتعش. حودت رقبتي و بصيت على ماما. برقت. ماما بزازها بتتنكح رسمي. معتز عرقان اوي. لدرجة ان عرقه بينقط كل شويه من على وشه. ااااه. مش مستحمله تقفيش مراد لبزي. اييي لقيت نفسي عايزه اقول اااااااه. بس غصب عني كتمتها ولقيت جسمي بيطلع اهات من غير صوت. كسي بينزل ميه كتير. و طيزي بترقص على زبر مراد اخويا. حركات جسمي اللي ماما نفسها تطلعها بسبب دعك معتز. لمحت صوابعها بتتحرك. سمعتها بتقول اااااه. لقيت معتز نازل دعك بكف ايده على كتفها و عمال يزق فستانها لتحت. يا لهوي كفايه يا مراد. عايزه اصرخ. حمالة فستان ماما عماله تنزل مع كوع مراد. بز ماما اليمين اتعرى بالكامل. وفجاه حسيت ان ايدي لمست حاجه سخنه اوي مولعه نار. مبصتش. عرفته من حجمه. زبر اخويا مراد الغرقان بمذي السنين كلها. بعدت كف ايدي. لقيته زقه فبطن ايدي. بعدت ايدي اكتر ورفعتها. لقيتني مسكت كف ايده اللي مقفش بزي وضغطت. حسيت ان فيه بركان فبزي. بزي هينفجر فايد اخويا. ووسطي بيرقص كده و بيرتعش حبه. و فجاه لقيته حط ايده التانيه جوه بنطلوني. لقيت نفسي بفرد ضهري كده و بلزق كتافي فيه لوحدي. ده حتى هو مشدنيش لورا. انا اللي لزقت جسمي فجسمه اكتر. انا بقيت شرموطه رسمي. مكنتش حاسه انا بعمل ايه. سبته يحشر ايده جوه كلوتي. كنت هصوت اول ما صوابعه لمست كسي. ملمسش حتى شعر كسي. ده لمس كسي اول حاجه و فجاه. لقيت نفسي بضغط على سناني من وجع عجيب و لقيت نفسي بنزل حاجات غريبه من كسي على ايد اخويا. وخلاص بقى يحرك صوابعه فكسي بحقاره و ايده التانيه مغعصه بزازي الحلوه اللي مهيجاه . و زبره خبط تاني فبطن ايدي. فنفس اللحظه اللي معتز بقى يدعك بكوعه قرب كس ماما اوي. كف ايده بقى يدعك فخدة رجلها التانيه. عمال يبعد رجليها. اكتر اكتر. و ايده التانيه عماله تقرب من الحماله التانيه. ااااه مش قادرااااا. حاسه اني هعمل بيبي تاني. كف معتز ماسك طيز ماما. تعبت بقى من وجع الكس انا كمان. هو انا مش بني ادمه طبيعيه وكسها اوقات بيجننها. فالوقت ده انا اتجننت. حسيت اني عايزه اقلع ملط و اقول اااااااااااه ريحوني. و لقيت معتز وقع الحماله التانيه بكل سهوله و لقيت فجاه بزاز ماما ملط بالكامل. بزازها الكبيره بحلماتهم الوسخه الكبيره. ولقيته كمل دعك على دراعها الشمال وبرقت. ده متعمد شال ايديها على اساس يعني انه بيدعك ايديها و حط بطن ايدين امه على زبره. بالادق حوالين زبره. يعني ماما لو ضمت كف ايديها هتلمس زبره. وهي الكلبه ولا هنا. عامله نايمه. يا لهوي. دي وراكها اتفتحت اكتر. حسيت اني غرقانه بجد. صوابع مراد فاشخاني. لدرجة اني خاطرت و وشوشت فودنه (كفايه ابوس ايدك هصوت هصوت و**** هصوت). لقيته كمل دعك بحنيه اوي على زنبوري. ولقيت نفسي بلمس زبره. وماما كمان. معتز حرك ايدها اكتر وهو طالع بكل ايده على كتفها تاني. ماما ماسكه زبر اخويا. لقيت نفسي هيغم عليا. ايوه شفت ايدها ماسكه زبره. حاولت اقنع نفسي انها نايمه. بس اتصدمت. سمعته بيسالها (رقبتك لسه واجعاكي). ردت عليه. وهي لسه ماسكه زبره. وهو حرك زبره. عمال يحرك زبره مع ايديه. المايوه كان خفيف اوي اوي. مجسم زبر معتز. مشالتش ايديها. وفجاه لقيت نفسي بعض على سناني وانا بمسك زبر مراد. مسكته زي ما ماما مسكت زبر ابنها. كان عرقان اوي. ايدي كانت خايفه اوي. زبره عريض و كبير. لعبت فزبر اخويا وانا بقول فعلا اااااااااااااه بصوت. وبصيت لاخر مره على ماما لقيت بزازها الاتنيت بيتدعكوا بدراع مراد. ايوه حلمات البزين. بيدعكهم. بيدعكهم ملط. بقيت ادعك زبر مراد. مراد بيفشخ كسي. فتحت رجلي. فتحتها اوي. حسيت اني نفسي اساعد كف ايد اخويا علشان يريح كس اخته. تعب الكس مجنون اوي. برقت. ماما قالت (ااااااه يا معتز جسمي تاعبني. اااي) و معتز عمال يحرك زبره جوه ايد ماما. وكوعه خلاص هيلمس كسها. شايفاها بتتهز. فشخت رجليها. خلاص فشخت رجليها. كوعه داس كسها. لقيتني فجاه انا كمان فاشخه رجلي و شهقت ونزلت ميه كتير فشخ على ايد مراد. و فجاه ماما اتخضت. سمعتني. اتخضيت. اتخضيت. ماما ندهتلي. اتوترت و مرتبكه. عملت نفسي بره الاوضه جنب المطبخ. قلتلها وانا هيغم عليا (ااانا فالمطبخ يا ماما). مراد شدني من ايدي. وشوشني وقاللي متخافيش.

(الوقت 6 المغرب)

كان بقاله نص ساعه كامله بيضاجع كسي و بزازي و طيزي و لحمي كله. ازاي ببقى ضعيفه كده فجسم مراد. وراني الكوبايتين بتوع العصير. و قال (متخافيش. هقوللها انك رجعتي اوضتك. شايفه الكبايه اللي عليها حباية شاي لازقه من الجنب دي؟. دي فيها منوم بتاع ماما. الكوبايه التانيه بتاعة بابا. هروح بس اديلهم الكبايات. تعالي اتفرجي بجد). كنت غرقانه عند كسي وبنطلوني مبلول و مكسوفه و انا شايفه عسل كسي على ايد مراد. بصيت لمراد و قلتله بكسوف (اسفه علشان وسختك. اسفه انا مش عارفه ايه اللي بينزل مني ده). كنت خايفه. كنت دايما بعد كل رعشه بتيجي لكسي مع اخواتي بلاقي سائل لزج اوي بينزل زي طرطشه كده كبيره من كسي. زي نافوره صغيره. مراد ابتسملي و قال وهو بيتكلم بسرعه (تعالي اتفرجي و ركزي. ركزي اوي. شايفه كباية ماما دي في انهي ايد من ايديا؟ تاني اهي الكبايه اللي عليها نقطة شاي لازقه جامد دي. تعالي شوفي اهي . وكمان خدي الكلوت ده. لقيته مرمي فالمطبخ. يا حرام تلاقيها نسيت تلبسه و احنا ظالمينها. اصل اكيد هي مش قصدها توريني الكوكو كله كده انا و اخوكي.خللي الكلوت ده معاكي. وروحي غيري علشان بنطلونك غرقان عسل يا حبيبتي بس اتفرجي الاول و ركزي). كنت مكسوفه و باصه فالارض بسبب كلام مراد. مكسوفه علشان بقيت بتكلم بجرأه كده معاه. ومكسوفه من منظر زبره المدلدل من الفوطه. لدرجة اني قلتله (مراد انت ازاي هتدخل على ماما كده. ده عريان كده و باين من تحت الفوطه). لقيته ضحك (اعمل ايه. زبر اخوكي هو اللي كبير ههههه تعالي تعالي).

لقيت نفسي زي المسحوره رجعت اتفرج ومعملتش صوت. حاسه ببرد بسبب بنطلوني و كلوتي الغرقان. معقول كده اجيبهم كل مره فايدين اخواتي. يا ترى فيه اخوات بنات تانيين صغيرين قدي عملوا كده مع اخواتهم. بس انا كنت بحس بشعور حلو ميتوصفش. وكل مره ايديهم كانت بتلمس او بتدعك كسي كنت ببقى نفسي اصرخ وانا بقوول ادعكوووووو اجماااااد. معقول فيه بنات ممكن تكون نفسها تحس كده مع اخواتها الرجاله؟ معقول فيه اخوات ولاد غير اخواتي بيعشقوا اخواتهم البنات كده من كل كيانهم و نفسهم يعملوا كده مع اختهم. بصراحه لو حد كان حكالي كنت هفتكره كداب. عمري ما كنت هصدق. عمري ما كنت هقتنع. علشان كده هم خططوا و دبروا لكل حاجه. كده انا فهمت. انا محستش باغتصابي منهم علشان اكيد ادولي من المنوم بتاع ماما. بس ليه طيب اعترفولي. ليه وروني الفيديوهات. كان ممكن يفضلوا يتمتعوا بجسمي وقت كبير اوي بالمنوم ده و مكنتش هعرف. كل ده كان اصلا تفكير شغال جوايا طول الوقت. مكنتش فاهمه حاجات كتير. مكنتش فاهمه ليه احمد و محمد اعترفوا على حسام بالكدب. اكيد هم كمان عارفين اللي اخواتي بيعملوه معايا. بس اخواتي قالولي ان احمد و محمد كمان يعني نفسهم فاخواتهم المتجوزين. معقول هم كمان بيحبوا اخواتهم اللي اتجوزو وعندهم عيال كمان. و ايه حكاية نقطة الشاي اللي على الكبايه دي. مليون حاجه مش فاهماها.

اول ما شفت منظر ماما برقت. هي لسه مطمنه اني رجعت اوضتي و مش حاسه بيا. انا كنت عايزه اصرخ بعلو صوتي واقول حراااااااااااااام يا مااااما دول ولاااااادك. ولاااااااادك. ماما كانت نايمه على بطنها و ايديها رافعاها جنبها لفوق. ضهرها كان كله ملط. معرفش ازاي معتز وصلها انها توافق انه ينزل هدومها كده. الفستان كان نازل لحد ربع فرق طيزها و ضهرها كله ملط و بزازها محدوفه على الجنبين اوي و نايمه عليهم مخلياهم باظين اوي و منفجرين اوي و منظرهم ابن كلب مغري من الجناب. ووسطها حلو اوي. و هنشها يهبل اوي. كانت بورن ستار اوي. ومعتز كان قاعد كله على السرير قصاد رجلين ماما الملط. رجليها عريانه خالص. سمانتها. وركها. حتى طيزها. فاتحه رجلها اوي. فاتحه ما بين رجلها خالص. يا ماما كسك باين. كنت عايزه اجري ادخل اغطي كس ماما. اغطي فرق طيز ماما. اغطي خرم طيز ماما اللي خلاص لو رجليها اتفتحت سنه كمان هيبان. بس اغطيها ليه. ما هي فاتحه رجليها قصد. يا ماما ابوس ايدك خدي المنوم و نامي بقى و انهي فقرة الجنس الوسخ ده. وفجاه فهمت كل حاجه. فهمت لما لقيت مراد باصص بشهوه على ضهر ماما. هي كانت نايمه راسها على خدها الشمال و باصه لضهر بابا و معتز عمال يلعب فزبره و مبرق فضهرها و طيزها و فخادها وزبره طويل اوي. خفت على ماما. ايوه. انا ظلمتها. دول عايزين يدولها المنوم زيي. ماما مظلومه. هم تعبوها زيي. انا حسيت تعبها بس مستحيل انا او هي نوافق يعني ان... اااه مش قادره اكمل. ازاي يا اخواتي تفكروا فحاجات زي دي. كنت بجد عايزه اروح اكسر كباية العصير بتاعة ماما. معتز كفوف ايده عماله تدعك فخاد ماما من فوق. من فوق اوي. جنب طيزها اللي كلها من تحت ملط. كان مبرق فكس ماما اوي و كان عرقان اوي. زبره كان صعبان عليا اوي. انا خدت بالي ان زبر معتز حساس اوي. ايوه. ده انا اول ما لمست عروقه كده ارتعش و خرج لبن. ارتعشت كده و ابتسمت الذكرى الحلوه دي. ورجعت بصيت. مراد حط الكبايات. و ركزت. حط فعلا كباية ماما عند ماما وكباية بابا عند بابا على الكومودينوهات اللي جنبهم جنب السرير. و رجع عمل حاجه غريبه اوي. بكل شهوه ركب ضهر ماما. زبره كان مدلدل من الفوطه اوي ركبها زي الحصان. فوطته مفتوحه و مخليه طيزه و زبره عريانين ملط و قام قاعد على ركبه. مكنش دايس على ماما. بس زبره كله نايم على ضهرها. يا لهوي. زبر اخويا كله ملط و منتصب اوي على ضهر ماما. راس زبره و اصله لقفاها. لقيت ماما شهقت بصوت ممحون اوي (مراد بتعمل ايه). مراد رد بصوت تعبان اوي (انا جبت العصير. جنبك اهو. المنوم فيه. سلامتك من الصداع يا ماما. هعملك مساج لكتافك بس علشان ترتاحي. انت تعبتي نفسك فالعوم اوي اليومين دول). معتز اصلا استغل فرصة خضة ماما وشفته بيفتح وراك ماما اكتر. ايده ماسكه طيزها. طياز امي فايد اخويا. لاءاااااااا. عايزه انتحر بجد. قرفانه من المنظر. هتصدقوني مكنتش هيجانه. كنت مقروفه من اخواتي و من ماما. بس انا متاكده ان ماما هتفوق و هتمشيهم. انها هتشرب العصير و بابا هيصحى. انا هصحي بابا. ايوه اول ما ماما تنام من المنوم هصحيه. واكيد اصلا ماما مش حاسه بحاجه. دي ام و عضمها واجعها. اكيد بريئه. اكيد هتقوم اخواتي علشان هي عمرها ما هتعمل كده.

كنت شايف زبر مراد على قفا ماما. و ماما متكلمتش. و متكلمتش ان ابنها التاني ماسك طيازها. تخيلت ان وسط ماما بيتحرك. لاء ده حصل بجد. ماما فتحت رجليها لوحدها اكتر. حسيتها فنست اكتر. و معتز خلاص نسي نفسه. عمال يدعك بشهوه. بيدعك طيزها و بس. بس ملمسش كسها خالص. كان بيتجنب انه يلمس كسها. مع اني اصلا شايفه من مكاني كس ماما. اوففف ده مفتوح اوي. واضح ان بابا دخله فعلا فيها. معتز مبرق فكس ماما و طيازها و قام مقرب مناخيره. ولقيته بيكلم ماما من مكانه. ايه البجاحه دي. كانه عايز يقول ليها (يا ماما يا زانية ولادك انا مناخيري لازقة فكسك و عنيا ناكحاه بعهر). برقت لما سمعت ماما ردت عليه. يا لهوي . انا هتجنن. دي اكيد حاسه. دي شفايفه قريبه اوي من كسها. ماما ده كده هيبوس كسك. حسيت اني هجت تاني. هتجنن من التفكير و الهيجان بجد. هتجنن من الحيره و الشك و الضمير الموجوع و الشهوه. معتز مبرق فخرم طيز ماما. اوفف معقول فيه امهااات بتبين اخرام طيازها لعيالها. اتكسفت حسيت انه عيب اوي. طيزها عملاقه. وعماله تتهرى ببطن ايد و صوابع معتز. مراد عمال يتحرك على ضهر ماما. بيسال ماما بكل بجاحه. (ماما لفي علشان ادعك كتافك من قدام). لقيتها لفت بكل سهوله. كانها شرموطتهم اللي بينيكوها بفلوس. احا دي حتى لو بفلوس مش هتكون زانيه كده. لفت وهي ملط و بزازها ملط و لحم جسمها كله ملط. عملت لسه مغمضه. بتمثلي يا بنت الكلب انك مش حاسه. رجعت تاني اشك فماما. هتجنن. عارفه اني جننتكم معايا. حسوا بشعوري. بقالي 10 اجزاء كامله و طويله بحكيلكم احساسي علشان احضرلكم بجد لاهم ساعة فحياتي كلها.

برقت. زبر مراد بين بزاز ماما. بزازها محدوفه عالجناب. ماما سايبه نفسها خالص. سايبه لحمها خالص. لدرجة ان معتز قدر تاني بسرعه يفتح وراكها خالص خالص. يا لهوي بقى قاعد وشه قريب من كسها. اكيد هي عارفه ان كده كتيير. فوقي يا ماما. وفجاه لقيت مراد عمال يحرك وسطه. هتجنن. غصب عني دخلت الاوضه. ماما اتخضت. وانا مرتبكه. فلحظه مراد غطى زبره بالفوطه. و انا كنت مرتبكه. جناني خلاني ادخل من غير ما افكر اقول ايه. لقيت نفسي بقول و انا متلهوجه (كفايه نوم بقى يا ماما). لقيتها بصت على بنطلوني وهي لسه مخضوضه من دخولي المفاجيء جدا ده. خدت بالها من اني غرقانه. قلتلها اني اتبليت فالحمام. كنت شايفاها بتكلمني. وفنفس الوقت مراد عمال يتحرك فوق بزازها. مش شايفه زبره. بس شايفاه بيتحرك تحت الفوطه. و شايفه بزاز بنت الكلب عريانه من الجناب. و شايفه معتز لسه مبرق فكس ماما. ماما اتعصبت عليا. (بحر ايه و زفت ايه. روحي وسيبيني ارتاح). كان مراد بيتحرك بقلة ادب و عامل نفسه بيتحرك مع كفوف ايده اللي بتدعك كتاف ماما بالمرهم. و معتز لسه بيدعك قرب كس ماما .غطي كسك بقى يا بنت الكلب. كنت واقفه و حاسه اني عايزه اضرب ماما او اشتمها. كلمتها تاني و انا بتوسل و حاسه اني هعيط (ماما علشان خاطري يلا ننزل البحر نعمل اي حاجه اي حاجه يا ماما). مردتش. كنت شايفه وشها. مغمضه و فاتحه شفايفها. وفجاه اتكلمت. قالتلي بهدوء (خلاص يا حبيبتي بصي سيبيني بس انام ساعه واحده. المنوم ده ضعيف اوي اصلا. حاجه هبله كده. وبعد ما نصحى هنقعد و نشوف نعمل ايه). كنت حاساها بتكدب اوي. وكمان مش معقول المنوم ده ضعيف. اومال اخواتي حطولي منوم تاني. بعدها ماما قالت لمراد و معتز (خلاص يا حبايبي متشكره اوي خلاص جسمي ارتاح. يلا روحو نامو او شوفوا هتعملوا ايه.). و اخيرا انا اطمنت. كنت فرحانه اوي. اوي. عايزه ابوس ماما و اشكرها انها قاومت ضعفها. كنت مبسوطه ان الطبيعي لسه طبيعي. والممنوع لسه ممنوع. اكيد هي ام طبيعيه و كل اللي بيحصل ده مش على بالها.

فهمنا ماما اننا هننام شويه. وخرجنا من الاوضه كلنا بس مقفلناش الباب. واربناه كده. اعتقد هم عملوا كده قصد. و فعلا اتاكدت انهم قاصدين. علشان معتز راح فتح باب اوضتي و قفله و راح بعدها فتح باب اوضته. و الانوار لسه مطفيه. بعدها سمعنا علطول ماما بتصحي بابا و بتطلب منه يشرب عصيره. و فعلا صحي. و سمعناهم بيتكلموا. كانت بتتكلم طبيعي ولا كانها كانت لسه بتعاشر ولادها. لقيت مراد خدني على اوضته هو ومعتز. بس ساب الباب. لقيت معتز قلع هو كمان. اتخضيت. لف فوطه على وسطه زي مراد. فوطه برضه صغيره اوي و مبينه زبره. و لقيتهم خدوا فياجرا. قلتلهم بصوت واطي بس بعصبيه (كفايه بقى. هي مش مشتكم من الاوضه. مش قالتلكم كفايه. هتعملوا ايه تاني يا شياطين). لقيت معتز بيوشوشني و هو مبتسم (ناردين. الساعه اللي جايه دي هتعرفك كل حاجه. استنى و انت هتعرفي). صرخت بصوت واطي (مش عايزه اعرف يا معتز. كفايه لحد كده ابوس ايدك. فوقوا دي مامتكم. ابوس ايدك يا معتز متعملوش فيها كده). فجاه لقيته بيكلمني بكل هدوء و بابتسامه (حبيبتي. احنا كان ممكن نعمل فيكي وفيها كده كتير و بنفس المنوم. المنوم ده قوي اوي يا ناردين. مش ضعيف زي ما هي بتكدب. دي لما جابته من امريكا و صاحبتها جابتهولها متهرب. فاكره هي جربته كام مره. فاكره كانت بتبقى فغيبوبه ازاي. افتكري يا بنتي. نسيتي لما انت اتعورتي فصوباعك وبابا كان فالشغل وهي كانت واخده المنوم. فاكره قعدنا اد ايه يا ناردين علشان نصحيها. تقريبا قعدنا ساعتين كاملين نصحيها و معرفناش. كنا ممكن نعمل معاها كده لما كانت بتاخده. لكن عمرنا ما عملنا كده يا ناردين. انت بس اللي عملنا معاكي كده. علشان متحسيش يا حبيبتي بينا. علشان متتوجعيش.). سالته و انا خايفه اوي (طب هي معقول مش هتحس يا معتز؟). لقيت مراد كلمني و شرحلي (هي هتحس بنفس اللي انت حسيتي بيه لما ادينالك المنوم ده مرتين. فاكره يا حبيبتي؟).

فجاه افتكرت كل اللي كنت بحسه فجاه. الدوخه و التعب واللي فالمرتين فعلا خلوني انام و محسش بنفسي و مبحسش بال****** و السكس اللي بيتعمل فجسمي. كنت بحس اني مشوشه كده و بنقاد بسهوله من غير تحكم فنفسي. كنت بحس اني مسترخيه و عضلات جسمي كلها بتسيب. و استرخائي مهما كنت بقاومه كان بيغلبني. عكس اي مرات تانيه كنت ببقى نعسانه. حسيت اني مشوشه و مش متزنه و مش فاكره حاجه تقريبا غير بعد ما صحيت. لقيت مراد قاطع كلامي (ده دوا صاحبة ماما جايباهولها مخصوص متحضر فامريكا. قوي جدا يا ناردين. بصي باختصار و بدون تفاصيل. هو زي حمض كده سايل و شفاف و تقريبا ماما كانت طلباه من طنط بتركيز عالي علشان يساعدها تنام. ملهوش طعم و ملهوش ريحه خالص ممكن يكون طعمه مملح شويه. هو اصلا على فكره بيتصنع عادي اصلا لو فيه معدات و ادوات و مواد. بس عمرنا ما حاولنا نجربه او نصنعه يا ناردين. تركيزه عالي يا ناردين لدرجة انه ممنوع اصلا انه يتحضر او يتباع غير بامر دكتور).

لقيتني بقاطعه بعصبيه (ارجوك متعملش كده فماما يا مراد. متتجننش يا مراد. ماما لو صحيت ممكن تقتلكم. ماما مش قصدها. هي فاكراكم لسه صغيرين. طب اعملوا كده معايا. انا وحشه زيكم. انا حسيت بمتعه. ايوه حسيت بمتعه معاكم. متعه حلوه اوي. نسيت اني اختكم الصغيره. بس ماما مش ناسيه انكم ولادها. ابوس ايدك). لقيته ضحكلي وشدني من ايدك (تعالي و انت هتعرفي. متعمليش صوت.

(الوقت: 7 المغرب)

خرجنا كلنا بشويش اوي اوي. حسيت اني سامعه صوت. وقفنا كلنا جنب اوضة ماما. الباب مردود بس مش اوي لان مفصلاته بايظه. ماما ظاهره كلها. انا برقت. ماما فاتحه رجليها فشخ على السرير جنب بابا. و بابا نايم على ضهره. شايفه كبايتين العصير مشروبين. ماما بتحاول متطلعش صوت علشان متصحيش بابا. كانت ملط ملط. سمعتها بتقول (ااااه اااااه تعبااانه تعبااانه اوي ااااه). كانت بتعمل عاده سريه. بعنف رهيب. اخواتي واقفين جنبي والفوط القصيره شكلها سكسي اوي عليهم. ماما تعبانه اوي. ازاي مش خايفه بابا يسمع. بتدعك بزازها بايد و بتدعك كسها بايد و بترقص بطيزها على الملايه بتاعة السرير وهي ملط. مكنتش مصدقه تعب ماما. بس انا حسيته. حسيته اوي التعب ده مع اخواتي. كنت بدعي من قلبي ان ماما تقدر تريح نفسها و تنام بقى. تريح كسها و ترتاح من شهوتها دي. و فجاه لقيت اخواتي متعمدين دخلوا اوضتهم تاني بشويش. لقيتهم بيدهنو اجسامهم بازازة زيت كده. استغربت. كانوا بيدهنوا لبعض كل ضهرهم حتى طيزهم. اجسامهم بقت حرفيا كلها زيت و بتلمع. كانت ماما حست بالصوت. اخواتي عدلوا الفوط بس كانت لسه قصيره و سهل برضه ان ازبارهم تتعرى. الفياجرا كانت عملت شغل. جريت استخبيت فاوضتي بسرعه بس سمعتها بتقول لبابا بصوت عالي (يوووه مش عارفه انام من الحر. عمرو انا هجرب كده اوضة الولاد. الهوا فيها احسن). صوتها كان عالي. واعتقد مراد و معتز سمعوها. خايفه على ماما بجد. خايفه المنوم يشتغل و هم يغتصبوها فاوضتهم و بابا لسه نايم. من خوفي خرجت بره اوضتي. اخواتي قاعدين على سريرهم اجسامهم بتلمع. وماما واقفه جنب سريرها. دي حتى مربتطش فستانها. ملبستش سنتيانتها. ملبستش حتى كلوتها اللي سبتهولها على الكومودينو جنبها. كان لازم اساعدها. هي اول ما شافتني ارتبكت اوي. كانت ماسكه حمالات الفستان كده بكف ايديها. كان منظرها شرموط بجد. انا شخصيا عيني لمعت. اومال اخواتي هيحسوا بايه. سلمت عليها و هي سلمت عليا. وقالتلي بنرفزه (مالك مستعجله عالخروج ليه كده ما قلتلك هنام شويه يا ناردين). اتاسفتلها. لقيت بابا لسه نايم مش حاسس بحاجه. يا بابا ابوس ايدك اصحى وفوق و انقذ ماما معايا من ولادها الهيجانين. ماما مظلومه. انا شخصيا تعبت وهجت و حبيت زنا اخواتي الكبار الغريب فجسمي و لحمي و مفاتني اللي فتنتهم بجنون. ماما خرجت بره باب الاوضه. حمالات فستانها اللي ورا واقعين منها. ضهرها عريان اوي. فستانها شفاف. كل حته فجلدها باينه كانها ملط. غصب عني ندهتلها (ماما. خدي البانتي بتاعك. هدومك بتترفع). لقيتها لفتلي كده و هي مرتبكه (ايوه عندك حق. ده انا هنام جنب اخواتك. فعلا اوقات هدومي بتترفع شويه). كانت وسخه و شرموطه و كدابه لاني كنت لسه متفرجه عليها وهي بتفرج ولادها الكبار الاتنين على كل تفاصيل لحمة كسها الهيجانه. قلتلها و حاولت ابقى مايعه (ماما طب ايه رايك تنامي عندي. الشباك اللي عندي بيجيب هو حلو). لقيتها لبست الكلوت و قامت مزعقالي (ناردين. بس علشان متصحيش بابا و روحي نامي). ولقيتها خرجت. اتجننت و جريت على بابا كان لازم اصحيه بنفسي. حاولت. مصحيش برضه. خبطته كتير وهو رايح فالنوم. سمعت صوت مراد بيضحك (معقول ماما هتنورنا فاوضتنا).

جريت بسرعه على اوضة مراد. كانت ماما بتقول (حبايبي ريحته حلوه الزيت ده اوي. ادعكولي كده جسمي بيه.). كانت ممدده على سريرهم كانها مره وسخه جاهزه للتعشير من اي زبر والسلام حتى لو ازبار ولادها الاتنين. لقيتها بصتلي وزعقتلي (ناردين ردي الباب على باباكي علشان ينام مرتاح. وصحيني كمان ساعه). قلتلها (ماما ما تخليني ادعكلك جسمك بالزيت انا وسيبي الولاد علشان كانو هينامو). لقيتها بتقوللي (انت ايدك خفيفه مبتعرفش تريح جسمي يا ناردين). قمت خارجه. كنت هتجنن. عايزه افوق ماما بس مش عايزه احرجها. جريت احاول اصحي بابا. معرفتش برضه. هتجنن. كنت فسباق مع الزمن و عايزه الحق امي من اخواتي المغتصبين. اخواتي اللؤما هم اللي خدروها.

خرجت جري رجعت على اوضة الولاد. ماما لسه نايمه على السرير. كان مراد بيطلع حاجه من الدولاب بتاعه. و معتز قاعد قصاد رجل ماما و فوطته مفتوحه وزبره واقف و محمر و متشنج و خارج من الفوطه. وماما مغمضه. يا لهوي المنوم ابتدى يشتغل. لكن اول ما دخلت الاوضه ماما صرخت فيا من قبل حتى ما افتح بقى (كفايه زن بقى يا ناردين. المنوم مخليني دايخه. يلا روحي نامي). لقيت مراد قعد جنب كتف ماما الشمال و زبره برضه خلاص فاعلى مراحل انتصابه و هيجانه على ماما. لقيته لبسها غطا العين بتاع السفر وهو بيكلمها بهدوء (الزيت ده بقى يا ماما هيريح جسمك اوي. يلا البسي دي. هتساعدك تنامي فهدوء). غمالها عينيها بدون اي مقاومه منها. كنت لسه واقفه و شايفه عيون مراد اللي بتنهش فبزاز ماما الكبيره اللي مفيش ست عندها ذرة احترام و عندها صدر كده بالشكل ده و تسيبه عريان. صدرك يا ماما بصراحه ليه حق يتعب مراد و معتز. استغربت من جمال شكل بزازها و شعر كسها و لحمها تحت الفستان. لقيتها بتكلم مراد بدوخه رهيبه (ااااه جسمي كله واجعني يا مرااااد. حبايبي ادعكولي بس رجلي من تحت لحد ما اروح فالنوم. فوق مش واجعني خالص). بصيت لمراد و لمعتز لاخر مره. عيني كانت بتقول ليهم (ابوس ايديكم سيبو ماما). لقيت معتز قال لماما (ايه رايك يا ماما لو ناردين مش عارفه تنام تاخد من المنوم بتاعك. انا كمان عايز اجربه). لقيتها ردت بكلمه واحده بلسان تقيل (جربه جربه). ولقيته قام قايم و خدني و خرجنا و دخلني اوضتي و زعقلي بصوت واطي (انت عايزه ايه! مش احنا شياطين؟ ملكيش دعوه بينا. على فكره انا خفت و هنام فعلا. انا هقول لماما انك خدتي المنوم. وانا كمان هاخد منوم يا ناردين علشان معملش حاجه غلط مع ماما دلوقتي. انا مش هطلب منك تتفرجي. بس خليكي واخده بالك من بابا لا يصحى). زعقتله (انتم مجانين. انت متخيل لو بابا شاف مراد بيغتصب ماما هيحصل ايه). لقيته سابني ومشي. موقفي زي الزفت. مش عارفه اصحي بابا و مش عارفه افوق ماما. مكنتش قادره اقعد و انا عارفه ان ماما هيتم اغتصابها دلوقتي حالا وهي فاقده الوعي. وهي مش حاسه. خفت على ماما بجد. و خفت على بابا لا يصحى وتبقى كارثه. طلعت فهدوء وقفت بره الاوضه. كنت بحاول الحق معتز. فرحت ان معتز قاوم شهوته. يا ريته يقدر يقنع مراد كمان. عيون مراد اللي كانت بتتفرج على جسم ماما بتقول انه هيعمل كل انواع الوساخه فجسمها وهي نايمه.

وفجاه سمعت معتز بيقول لماما (ماما هو المنوم ده حلو؟ يعني مفعوله بيبتدي امتى. انا هروح انام جنب بابا). ردت عليه وهي لسه مدروخه اوي (ااااه مش عارفه يا معتز. ممكن ربع ساعه. اختك كمان خدت منه زيك؟ بلاش يا حبيبي تاخدو منه تاني علشان بيتعب اوي وممكن تتعودوا عليه. ادعكلي رجليا مع اخوك لحد ما عينك تغفل و نام جنبي هنا. سيب ابوك براحته. السرير هنا واسع اوي هيكفينا). لقيت رجليا ساحباني على اوضة الولاد. ماما صوتها كان خلاص كانها بتنام على نفسها وعماله تتنهد (ااااه بشويش يا حبايبي). وفجاه بقيت واقفه قصاد الاوضه بتفرج. عنين ماما كانت متغميه.

متغميه ونايمه على ضهرها و فاتحه رجليها الاتنين وفستانها الشفاف مخليها كانها عريانه ملط وكل تفصيله فلحمها و جلدها عريانه. كل عوره بتفتن من عوراتها السخنه كانت ملطططط. بزازها محدوفه على الجناب. منفوخه لفوق باينين تحت الشفاف كانهم ملط. عايزاهم ازاي ميهيجوش على بزازك دي يا ماما. دي كبيره وحلوه اوي. كل دي حلمات عريانه وعلطول واقفه. حلماتك يا ماما علطول واقفه و عريانه اوي قصاد اخواتي الولاد. فرق بزازها عرياااااااااان. حمالات فستان نومها النجس مفكوكه و مرخيه كده بعشوائيه تحت كتافها. كتافها مغريه اوي و رقبتها مغريه اوي و بزازها من كبرهم مدلوقين برضه فاتجاه كتافها و الحمالات بتاعة فستانها يدوب مغطيين حلمات بزازها الكبيره. قصدي معريين. مملطين. مشرمطين. منجسين حلمات بزازها. الحلمات بارزه اوي اوي تحت الحمالات السايبه و البزين واخدين راحتهم اوي. لقيت نفسي بعض شفايفي. معقول كام ام بتقعد قصاد اولادها كده. طب يا ترى بيستحملوا الدعاره دي ولا بيقاوموا. اخواتي شياطين و لا رد فعلهم ذكري طبيعي. شكيت فنفسي. حسيت اني لو كنت ولد هضعف. هضعف لو طول الوقت عايش كده مع جسم متعري زي كده. حسيت اني لو ولد اكيد هيلفت نظري منظر سرتها و سوتها و لحم جنابها المدملك اللي متعريين طول اليوم تحت الشفاف فالبيت. دي ماما بتطبخ كده. و بتاكل كده. و بتنضف البيت كده. و بتنام كده و بتصحى كده و بتتكلم فالتليفون كده و بتتفرج على التيليفزيون كده و بتذاكرلي كده و قبلها كانت بتذاكر لاخواتي كده. علطول شفاف وعريان و ملزق و محزق. عمرها ما لمت بزازها فالبيت ابدا. عضيت شفايفي بكسوف لاني فعلا متاكده. عمري ما شفتها لابسه برا فالبيت. كل ده قصاد عيون ولادها الولاد اللي فعز سن النيك و الهيجان و التعب ومن زمان. دي بقالها 10 سنين سايباهم. بقالها 10 سنين بتعرض لحم جسمها السكسي لولدين اتكونوا فرحم نفس الجسم و نزلوا من كس نفس الجسم و رضعوا من حلمات بزاز نفس الجسم. وصلتهم من غير قصدها انهم خلاص بقوا عايزين يتمتعوا برحمها ده و بكسها ده و بحلماتها الكبار دول.

معتز و مراد قاعدين هم الاتتين على السرير. ضهرهم لبعض. لقيتهم بصولي. شاورولي. حركوا شفايفهم وقالولي (قربي). معتز اتعمد يقول نكته لمراد وماما وضحكوا وانا بكل هدوء بقيت قصاد السرير بالظبط. واقفه مش مصدقه اللي شايفاه. اخواتي ضهرهم العريان المدهون لازق فبعضه و كل واحد فارد رجليه على السرير و فاتح فوطته و ازبارهم واقفه اوي و تعبانه خالص و عروقها كده وارمه جدا. دخت من منظر ازبارهم. ومنظر اللي لازق فازبارهم. كل دكر فيهم واخد قدم من رجلين اللبوه. اللي كنت لسه سمعاها بتضحك. صااحيه وسايبه رجليها لازقه فازبارهم. و ماسكين ركبها بيدعكوها بالزيت. مغرقين رجليها بالزيت. وازبارهم لزقه فرجليها من تحت خالص. اخواتي ازبارهم كانت بترتعش بجد. معتز مغمض اوي و مراد مغمض اوي وعمالين يحركو وسطهم وهم بيدوسوا على ركبها وبحركو ازبارهم معاهم لدرجة اني شفت معتز شهق من غير صوت. يا لهوي. صوابع ماما بتتحرك. كنت هيغم عليا. لقيتها بتتكلم بشرمطه (اااااه جسمي كله واجعني يا ولاااد. واجعني اوي. ااااه). مراد و معتز باصين على صوابع رجليها اللي بتحسس على ازبارهم بلؤم. مراد نزل ميه شفافه من زبره. يا لهوي الميه بلت صوابع رجل امه. وماما مشلتش رجليها. لقيت اخواتي بيبعدوا كل واحد فجنب و بياخد رجل ماما معاه. عمالين يبعدوا. يبعدوا لدرجة ان كل واحد فيهم بقى قاعد بطيزه على حرف السرير. وفجاه اخواتي و ماما بقوا يتكلموا بكل شهوه. وانا خلاص الشهوه هتجنني. قصاد عنيا كلوت ماما باين. فتحو رجليها و وراكها لدرجة انهم عروا كلوتها اللي لازق و محدد لحم كسها. لقيت معتز بيقول بمحن (لسه موجوعه يا حبيبتي).

كان بيدعك صوابع رجليها اللي لازقه فراس زبره. قلت فنفس يالهوي! ده بيدعك صوابع رجل ماما بالزيت وبيلزقها فزبره. و بيدعك زبره اللي غرقان زيت فبطن رجلها بالراحه اوي. ومراد بينيك صوابع رجليها زيه. لقيت اخواتي الاتنين بصولي فنفس الوقت. بصولي فعنيا بعنيهم اللي مليانه وجع. و متعمدين يدعكوا بطن رجل ماما بازبارهم اكتر. و ايدهم التانيه شايفاها بتطلع على رجل ماما. وفجاه لقيتهم بيتنوا رجليها. فتحوها. تنوها اكترر. يا لهوي. بقت رافعه ركبتينها لفوق و دايسه على السرير ببطن رجلها ولقيت اخواتي الاتنين قاموا و رمو الفوط على تالارض. ازبارهم واقفه اوي. و قاموا ادو ضهرهم لماما و كل واحد قام راكب فخده من فخاد ماما المرفوعه زي الحصان و قامو لازقين ازبارهم ففخادها. كانو بيحركو نفسهم بهدوء رهيب. رجلين ماما عامله رقم 88 بالعربي و سايبه نفسها. فجاه لقيت ماما حطت ايديها على كلوتها. ايديها الاتنين. لمسته. وقالت (اااااه المنوم تعبني ااه سيبوني انام بقى). و خلاص اخواتي راكبين فخادها المدملكه. احا يا ماما كل دي فخاد. ازبار معتز ومراد عماله طالعه نازله معاهم. كانهم راكبين فرستين و بيتنططوا عليهم بحنيه. معتز الكلام خرج منه بهيجان ( فين واجعك. انهي حته). ماما كانت بتروح فغيبوبة المنوم خلاص بس وهي ماسكه كسها. شايفاها بتحرك ضوافرها على كسها. بتدوس على زنبورها بتشهق شهقة المحن و بتقول (بس بقا مش مستحمله). صوتها خلاص صوت واحده على مشارف فقدان الوعي والكلام خارج بصوت تعبان اوي. لقيت مراد خلاص كانه بينيك مراته والكلام طالع منه كانه موجهه لست مومس شرموطه. بصراحه الام اللي بتعمل زي ماما كده دي اقل كلمه تتقال عليها. مراد عمال يحرك زبره اللي زي التعبان على وراك ماما اللي غرقت زيت. كل نقطه فرجلين ماما غرقانه زيت. مراد قال (تحبي يا حبيبتي ندعكلك جسمك وانت نايمه؟). لقيتها شهقت وقالت (اااه) لقيت مراد دايس بصوابعه على زبره و مخلي زبره باصص على كس اللبوه اللي تحته. و راس زبره دايسه بحنيه على ايد ماما. لقيت معتز سال ماما بسرعه (سلامتك يا ماما. حاجه وجعتك) وقام عامل زي مراد. و فجاه لقيت الزبرين لازقين ففخاد ماما من تحت وراسهم بتدوس و بتتحرك على ضهر ايديها و فجاه لقيتها فتحت وراكها اويييييي لدرجة ان اخواتي بصولي و انا بصيتلهم. و احنا التلاته باصين على صوابع ماما اللي خلاص نسيتها و نسيت انهم لازقين ف كسها. المنوم بينيمها حبيبتي وهي تعبانه و ممحونه.

طب ايه الحل طيب يا حبيبتي. انت واللي زيك يا ماما تريحوا نفسكم ازاي. مبقتش عارفه الوم ماما على تعب كسها ولا اشفق عليها. طب الام اللي حلوه و كسها واجعها كده اوي هتعمل ايه يعني. ده حتى العاده السريه اخواتي مش بيدولها فرصه تعملها علشان تفضل كده مولعه. مبقتش عارفه بجد هم ال 3 غلطانين ولا معذورين. شايفه قصاد عيني بنص متر فخاد ماما مفشوخه و كلوتها غرقان بعسل كسها و صوابعها ملزوقه فكسها اوي وجسمها خلاص دخل فغيبوبة المنوم اللي بيساعد اي حد عايز يغتصب المره اللي موقفه بتاعه. معقول فيه ولاد تانين بيحطوا منوم كده لامهاتهم. معقول فيه ولاد بيمارسوا كل انواع الجنس الحلو مع امهاتهم و هم نايمين كده. بصراحه السكس ده طلع حلو اوي اوي بس مينفعش بين ابن و مامته كده.

و فجاه اخواتي ندهوا ماما علشان يتاكدو انها نامت. و هي مردتش عليهم. خلاص هيبتدوا دخلتهم على عروستهم. نزلو قعدو اوي و قامو لازقين ازبارهم على ضهر ايدين ماما. كانو بيشهقوا من غير صوت. فجاه لقيت مراد مبرق. كان هيصوت. معتز. شادد رقبته. على اخرهم اوي. بقوا يحركو ازبارهم الناشفه المدهونه زيت على ضهور ايدين ماما الاتتين و كل وسخ فيهم بيدعك زبره و ضهر ايديها بالزيت مع بعض. وماما فسابع نومه. لقيت نفسي بقرب اوي. بقيت خلاص لازقه فالسرير. كنت كاتمه نفسي. قربت علشان اشوف اللي بينزل من كس ماما. زي سائل كده بينقط من كلوتها. بينقط حاجات لذجه كده وفجاه لقيت مراد و معتز بيدلقوا تاني من الزيت. غرقوا كل نقطه فماما من اول كلوتها لحد صوابع رجليها وقامو فاردين رجليها الاتتين و فاتحينها كانها ليلة دخلتها ولقيت الكللابب بيحركوا ازبارهم على كل نقطه. حرفيا كل نقطه فازبارهم كانت بتدعك لوحدها لحم ماما. كانو قاعدين على ركبهم و فاتحين وراكهم و ضهرهم لسه ماما و ماما مسترخيه و في نوم عميق و هم عمالين يضربوا عشره بجلد فخاد ماما. ازبارهم طالعه نازله. بيوصلوا راس ازبارهم لركبتها بشهوه و بعد كده يرجعوها تزني بالراحه اوي ففخادها لحد ما يخبطوا ازبارهم تاني فايديها اللي ماسكه كسها. برقت. دي حركت صوابعها. حسيتها ارتعشت و حسيت السائل اللي بينقط من كسها بيزيد. خفت تكون صحيت. دي هتقتل اخواتي لو صحيت ولقت ازبارهم بتتجوزها كانها مراتهم. واخواتي مكملين. مغمضين. سامعه اهاتهم. ايوه مبقاش فارق معاهم. عارفين انها مش هتسمع. وهي جسمها ثبت تاني. لا دي مصحيتش. قلبي كان هيقع. وفجاه لقيت مراد و معتز لفوا اجسامهم. وركبوا فخاد ماما الملط ووشهم ليها وقامو لازقين فجسمها من الجنبين اوي. راكبينها بزاويه كده من الجنبين. مراد بقى نايم على جنبه الشمال ملط تماما و رجله اليمين بين وركين ماما. و برضه معتز زانق فجسم ماما جدا و نايم على جنبه اليمين و رجله كلها برضه بين رجلين ماما. مكانوش على جنبهم. دول حرفيا راكبينها من جنابها ملط. و راسهم فمستوى بزازها المحدوفه من الجناب و خلاص على تكه و تتعرى خااالص بحلماتها. بطنهم لازقه فجنابها اوي. ساندين كل واحد على كوع ايده. و لقيتهم بيلزقوا اوي من تحت. اوف. كنت هدوخ من الحركه بجد. حسيت ان انا كمان كسي وجعني زي كس ماما. كانو بيضاجعوا رجلين ماما الغرقانه زيت و فخادها الضخمه اوي بفخادهم. اوف حركات حلوه اوي. الاتنين فنفس الوقت يمين و شمال. و فجاه لقيتهم بيرفعوا فخادهم الملط اوي لحد ما لزقت فايدين ماما. كل واحد فيهم لزق فخدته الملط المزيته فايد من ايدين ماما اللي لسه ماسكين كسها. ولقيتهم لفو جسمهم اكتر. يا لهوي. حسيت اني بنزل حاجات من كسي. حاجات كتير كده وسخنه اوي. وفجاه حطوا زيت على كتاف ماما و هدومها و بطنها. و**** حسيت ان ماما فتحت بقها سنه. يمكن انا تخيلت كده و يمكن تخيلت انها فتحت وراكها المفشوخه اكتر سنه. يمكن لاني انا اللي عملت كده. ده فاجاه اخواتي اتحولو كائنات سكس اليه و عمالين يضاجعو جسم مامتهم بكل هدوء و ثبات و تركيز. ازبارهم بتدعك ضهر ايدين ماما اوي بالعرض. و كل واحد بيدعك الكتف اللي جنبه بكف ايده و دايس بدراعه على لحمها و حمالة فستانها و بزازها المترميه. مضاجعه كامله. بيتحركو بشهوه و بجاحه. خلاص ماهي في غيبوبه و خلاص الطريق مفتوح. كنت عايزه اصوت بس خايفه اصحي بابا. و فجاه دراعاتهم وقعت فستانها. وقعوها لحد سرتها. بيدعكوا بزازها المتزيته. بزازها بتتناااااك بجد. و ازبارهم عماله تنزل مذي على ايدين ماما و فجاه لقيتهم شالو ايديها و حطوها على على ازبارهم و حشرو ازبارهم فشعر كسها و جلد كسها و لحم كسها من فوق الكلوت بشكل بشع و هم نازلين هتك فبزازها. وهي مش حاسه. وانا مش حاسه اني بنقط عسل على الارض. اصلي اول مره اشوف ست بتتناك. ست حلوه و شكلها حلو و مغريه بتتناك من 2 شباب قد ولادها و ازبارهم خلاص بتتقطع بسببها بس الولاد دول ولادها.

اتكسفت من نفسي. حسيت اني هجت. قررت اني اصرخ. بس اللي ازبارهم بتعمله خليتني اشهق من غير صوت و افتح بقي. ازبارهم بتتغرز فلحم كس امهم. عروق ازبارهم اصلا اتغرقت بمية كس امهم. راس ازبارهم فجاه بتتقابل عن زنبور كسها. اااااه. حسيت اني هصوت. كسي بينزل اوي. حسيت نفسي بقفل و بضم وراكي على نفسها اوي اوي من كتر الوجع العجيب اللي فكسي. يا لهوي. ده انا هجت على مضاجعة الولاد لامهم. اااه. بس كده عيييب. حسيت اني دايخه. الصوره بتروح كده من عيني. فجاه لقيتهم كل واحد بيدخل زبره بالجنب جوه كلوتها و هم موجهين ازبارهم جوه كسها الضخم. وفجاه مسكو بزازها بكفوف ايديهم. حسيتها فتحت بقها. وفجاه لقيتهم بيقربوا من خدها. وكل واحد باس خدها بشوهه. ازبارهم شغاله دعك فلحم كس امهم و ايديهم بتزني فبزاز امهم المليانه و شفايفهم بتستمتع بطعم وش امهم. معقول الام وشها ليه طعم سكسي الولاد ممكن يحسوه!؟ لقيتهم عمالين يقربوا من شفايفها. و فجاه لقيت ازبارهم بتهتك اكتر. ماما بتنقط عسل بجد بكميه كبيره. و لقيت فجاه معتز لحس شفايف ماما و هي متغميه و هو بيشد حلمة بزها الواقفه و لقيت بعده مراد لحس شفايفها و هو بيشد حلمة بزها التاني و ازبارهم شغاله و بزازها هتنفجر جوه ايدهم ولقيتهم هم الاتنين فنفس الوقت لحسوا شفايفها مع بعض. وعمالين يغرزو ازبارهم فكسها كله و شعر كسها كله. وفجاه لقيت ماما طلعت حته من لسانها. يا لهوي. او يمكن هم اللي لحسوه. كنت حاساها بتفتح بقها وهي نايمه. وفجاه لقيت مراد خطف شفايفها و باسها بوسه شهوانيه وهو بيدوس و راس زبره فاتحه شفايف كسها اوي. و فجاه معتظ خطف وشها. لقيته تف عليها. برقت بجد. لقيته تف فوشها و قام لاحس مناخيرها و فضل يمصمص فيها. و قام قايل ليها بشهوه معرفش ليه (يا بنت المتناكه انا خدت منوم مخصوص علشان امنع نفسي من نكاحك. المنوم ده عظيم. كل يوم هنديلك منوم و ناخد حقنا و نصيبنا من حلاوتك دي) وقام تافف عليها تاني (عارفه يا معرصه انتي لو مراتي مكنتش هطلع زبري من كسك. نفسي انيك كسك بقا يا مااااماااا نفسي احس بيه). كان كانه بيكلمها و هي صاحيه. انا مش فاهمه ايه المرض ده. فجاه لقيت اخواتي بصوا لبعض بلؤم. لقيت مراد خطف شفايفها و حشر لسانه جوه بقها بشهوه و فنفس الوقت معتز وطى وشفط حلمة بزها فبقه اوي. لحسه داير ما يدور و زبره نازل هتك. ماما جسمها نزل مية كتير اوي. ازاي كده وهي نايمه. معقول الست بتهيج وهي نايمه كده. وفجاه مراد قال و هو مقفش بزها جامد (احا يا فاجره مش حرام كل البزاز اللي فجسمك دي. نفسي اقولهالك و انت صاحياااا. اقولك انك معرصه اوي يا مامامااا. ) وفجاه مراد زعق فوش ماما بهيجان بصيغة امر حازم (ما يلا يا يا مره يا نجسه طلعي وجع كسك. لقيت كس ماما خرج نافورة عسل صغيره. حسيت كده كان كسها بيتحرك. حسيت اني مشوشه كده. الهيجان اللي فكسي والهيجان اللي قصادي صعب اوي. وفجاه معتز قال (ااااه يالهوي يا مراد. المنوم ده جامد. اياك تتهور و تنيك الوسخه يلا) و مراد قام قايل (استنى السرير ضيق. هنيمها على جنبها). و فعلا قام لافف جسمها كله. حسيت جسمها خفيف. مش جسم حد نايم. و كمان هم اخواتي بيتكلمو كده ليه. ماهي فغيبوبه. ليه بيستهبلوا كده. وفجاه لقيت مراد رفع ورك ماما و ميلها اكتر على بطنها و لقيت معتز بينزل بجسمه بزبره تحت كس ماما. يا لهوي. انا نزلت. بصيت لقيت نفسي بنزل سرسوب عسل من كسي صغير و ارتعشت وكتمت بقي. اصل ماما كانت نايمه بنص بطنها على معتز. و وزبره كان دايس بالطول بين شفايف كسها. يا لهوي. لقيت مراد قام نايم تحتها. انا اترعبت. دول خلاص هينيكو امهم. لقيت نفسي بتسحب في سكوت رهيب. كانوا مش فارق معاهم رد فعلي وانا هروح اصحي بابا.

(الوقت: 7:30 مساء)

ايوه خرجت من الاوضه بشويش. وصلت عند بابا. حاولت اصحيه. مش بيرد. استغربت بجد. حتى لما بيكون تعبان مبينامش كده. ابتديت انده بصوت عالي. قلقت واستغربت جدا وفجاه معرفش ازاي عيني جت على كباية العصير. يا لهوي. المنوم. قلبي كان هيقف. دي الكبايه بتاعة ماما. كنت هصرخ بصوت عالي اوي و لحقت نفسي. هزيت جسم بابا اوي. مبينطقش. بيتنفس و فيه نبض شغال. بس نايم. يا لهوي. وقعت على الارض. رجلي مقدرتش تشيلني. يعني ماما صاحيه. ازاي الكبايات اتبدلت. ماما بدلتها. مستحيل. ماما صاحيه كل ده. قمت وانا دموعي بتنزل. كتمت عياطي. خفت اسمع ماما عياطي. ماما اللي بتتعشر جوه من اخواتي الكبار. رجيت بابا تاني. ندهتله و انا بعيط. اصحى ابوس ايدك. و فجاه دموعي وقفت.

ماما صاحيه. فتحو رجلها وهي صاحيه. دعكو ازبارهم فرجلها كلها. يالهوي. دي دعكت ازبارهم. دي ساعدتهم يرتاحو. بس لا لا. اكيد انا غلطانه. مسحت دموعي. ندهت بابا. ندهته تاني. دمعت تاني و دموعي غرقت خدودي. انا بقاوح ليه. ليه.

لقيت نفسي راجعه لاوضة اخواتي. مش عارفه ازاي وصلت لحد ما بقيت واقفه بره باب الاوضه. انا دموعي مغرقه وشي وهدومي. ودماغي كانها حصل ليها انهيار. حصل ليها موت مفاجيء. بقيت واقفه مبرقه و بعيط. وقلبي مقبوض قبضه كاني هموت. ولقيت مراد بيخرج من الاوضه ملط. ملط. و زبره بيرقص قصاده. و شافني بعيط. خدني من ايدي بشويش. بعدنا و وشوشني (ناردين. امك كل ده صاحيه. امك صاحيه). دموعي نزلت اكتر واكتر و قمت حطيت راسي على صدر مراد. عيطت. حضني. كنت خايفه. كنت عارفه ان ماما صاحيه بس مكنتش عايزه اصدق. قلتله بصوت واطي (مراد. كفايه كده. كفايه. انتم اللي بتتعبوها.). لقيته وشوشني (انا قلت لماما اني داخل انام عند بابا. طبعا انا كنت كاني بكلم نفسي. و طبعا عامل تمثيليه مع معتز. معتز مخدش من المنوم. ماما بدلت الكبايات يا ناردين. كانت تعبانه لدرجة انها تستهبل لاقصى درجه. امك عارفه اننا هيجانين عليها. عايزه تدينا الامان. المنوم ده خطير بجد. نيمت بابا و مثلت انها نايمه. عارفه انا طلعت ليه. علشان اسيبها مع معتز. معتز النايم. غطيتهم و هم الاتنين ملط. تعالي افرجك ايه بيحصل لما ام و ابن يناموا على سرير واحد عريانين ملط.)

رجعنا بشويش اوي. ودخت. ماما متغطيه. ولسه متغميه. كانت حاطه راسها على صدر معتز الجنب التاني وتانيه جسمها. راكبه زبر ابنها. ابنها. وجسمها بيتحرك. شايفه الملايه بتتحرك. ماما بتحك فزبر معتز. ماما بتريح كسها بابنها النايم .دموعي نزلت اكتر. مراد سابني و دخل. وفجاه جسم ماما وقف. مراد ندهلها و مردتش. قام قايل بلؤم (كويس انك لسه نايمه يا معرصه) نام جنبهم واتغطى. وفجاه خدت بالي ان كلوت ماما على السرير. مراد رماهولي وهو مبتسم. و لقيته نزل جسمه تحت ماما و قام حاضنها من قعرها اوي. و كان لازق. بس جسمهم متغطي. وفجاه لقيته بيتحرك. بيتحرك على ماما . الغطا بيتحرك معاه اوي. لحد ما الغطا وقع. كان مغطي بس طيزها. كان بيتعمد يشد الغطا بشويش اوي مع كل حركه بجسمه. ولقيته شد الغطا من تحت لورا برجليه. وشفت طياز ماما من مكاني. هو مكنش شايف. وفجاه لقيت كس ماما على راس زبر معتز. و نايمه على صدره اكتر. بزاز ماما الاتنين على صدر اخويا. ماما هي اللي كانت بتنيك معتز. و فجاه مراد زود فالضغط. و قام فاتح وراكها اكتر. يا لهوي. زبر معتز دخل سنه. كنت هصرخ. مسكت بقي. زبره دخل. زبره دخل. و ابتدي مراد يقفش فبز ماما اوي كانها شرموطته. كان بيتحرش بلحمها بجنون. عمال يدوس بزبره كله ففرق طيزها. فستانها كله ملموم عند وسطها. زبر معتز عمال يدخل اكتر. لقيت نفسي بقرب. بقرب. مش خايفه. كلهم بيستهبلوا. بس كان لازم معملش صوت. مش هقدر اواجه ماما. كان جسم ماما و اجسام اخواتي متغرقين زيت جسم بيلمع و بيزحلق و سكسي اوي. مراد ماسك بز كامل من بزاز ماما. بصيت على وشها. ماما بقها مفتوح. مفتوح. كانها هتشهق. وفجاه لقيت طيز ماما بتتحرك. ماما طيزها بتطلع و تنزل. مغرقه زبر معتز. قربت. لقيت معتز بيبتسملي. و بيبص على زبره. و عنيه محمره اوي. و ماما بتتحرك. وفجاه كنت هصرخ. لقيت مراد بيشد رقبة ماما. لف راسها ناحيته. وشوشها بكل بجاحه. و هي بتمثل انها نايمه. (نفسي احرك زبري فطيزك كده وانت صاحيه. نفسي امسك بزازك كده وانت صاحيه. نفسي اريح تعب كسك وانت صاحيه. بعشق نجاستك يا ماما. نفسي ابقى دكرك. كسك محتاج دكر. محتاج فحل. انت عارفه الغبي معتز اللي نايم ده. ده نفسه يحبلك. تصدقي. حلمه انك تخلفي منه. بس جبان. خد المنوم.). وفجاه لقيت ان مراد مبيحركش وسطه. وفجاه قام لاحس شفايف ماما المفتوحه. لقيتها بتفتح شفايفها اكتر و اكتر. و لقيت ماما هي اللي بتطلع و بتنزل بكسها. بتروح و تيجي. على زبر معتز. حاضناه اوي. مقفشاه بوراكها اوي. و مراد عمال يمصمص يمصمص يمصمص. كان بيلحس كل وشها. لقيته بيشد حلمات بزازها بشقاوه. وعمال يلحس خدها. وعمال يلحس دقنها. و يرجع يشفط شفايفها. و ينزل على رقبتها. وفجاه قام ماصص لسانها من بقها و رضعه كله كذا مره بسرعه اوي. وهي بتمثل. لا مش بتمثل دي خلاص. هتصوت. وفجاه لقيت ماما بتحرك لسانها على شفايفه. ايوه بتقرب شفايفها. لحست لسانه. شفتها. قفلت شفايفها سنه. شفتها بجد. وفجاه مراد بعد راسه و جسمه خالص. ماما نسيت نفسها. بتنيك نفسها بزبر معتز. معتز مبرق. بيحرك شفايفه بس من غير صوت (مراد. هجيييبهووووم).

وفجاه لقيت نفسي مبرقه فمراد. حركتله شفايفي و انا بعيط من غير نفس ولا صوت (مراااااد. قومهااااااا). و فجاه لقيت مراد بيحرك ايديه على ضهر ماما الملط. وصل لاول طيزها. لقيته بيصب زيت اكتر ففرق طيزها. بيفتح وراكها اكتر. برقت. ماما مسكت بكفها الفوطه علشان متوريش مراد انها بتتناك من اخوه. مراد فجاه شد الغطا و عراها. و قام مادد كف ايده و شفته حرفيا من مكاني بيفتح فردتين طيازها المتزيتين بكفه و لقيت خرم طيز ماما بيلمع اوي. بعبوصه بيتحرك طالع نازل ففرق طيزها و بيلف حوالين خرم طيزها مبيلمسهوش. وفجاه قام مبعبص خرم طيزها اوي وفضل يبعبصه بسرعه اوي و كتير اوي. بعبصه لمس كده خاطفه كده طالعه نازله على خرم طيزها وبس و قصاد عيني لقيت. طيز ماما بتترج . و طيز معتز بتترج. رجه خفيفه خالص. ولقيت فجاه مراد لف راس ماما تاني وهو لف راسه و قام شافط لسانها تاني. فضل يمصه يمصه و يبعبص طيزها فنفس الوقت. و ماما خلاص فاتحه شفايفها و نسيت وسطها وسابته يشفط زبر ابنها اكتر. بقت تعصر زبره. معتز مبرق. مفتح عينه. بيحاول يكمل تمثيل. وفجاه مني معتز بينزل من كس ماما مع شلال العسل اللي اتفجر من كسها بسبب الاورجازم. اصلها بقالها كتير متناكتش كده. ماما كانت عرقانه اوي و بتنهج اوي بتحاول تحافظ على التمثيليه و الاستهبال بس كسها بيترج اوي ولسه زبر معتز كله جواه. و فجاه لقيت مراد لف وراح لطيز ماما. مسك طيازها جامد. وبقى يزقها على زبر معتز جامد تاني. جامد جامد. و فجاه ماما عضت شفتها. و فجاه مراد لحس خرم طيزها. بقى يلحس خرم طيزها زي المجنون و عمال يزقها و يحركها جامد فوق زبر معتز و فجاه حصل اللي عمري ما اتخيله. لقيت ماما بتبوس شفايف معتز. معتز محركش نفسه. بيقاوم. هيجيبهم تاني. مراد بيمص كل فرق طيز ماما و بيصرخ (ما يلا يا نجسه اشفطي زبر ابنك. اللي نايم. هتفضلي عامله مستهبله كده. سرك فبير مش هقول لمعتز و لا بابا ان انتي اتعشرتي. اتعشرتي بلبن ابنك.) وفجاه بقى يلحس كسها كله حوالين زبر معتز و فجاه ماما المتغميه صرخت (يا ابن الكلب يا ابن الكلب يا ابن الكلب). وقامت هاجمه على شفايف معتز مصاها. يا لهويييي. بتمصها اوي. عورته. عورته بسنانها وفجاه صرخت لمراد (الحس طيزي. الحس طيزي. عارفه هيجانك من زمان يا وسخ. عارفه من زمان ان نفسك فيا يا مراد. نفسك فامك. الحس طيزي. هقتلك لو قلت لحد. هقتلللللك. الحسسسس طيزيييي يابني.) وفجاه ماما طلعت زودت فالتنطيط اوي اوي اوي و فجاه وهي بتتنطط قامت مصرخه زي المجنونه و قفلت وراكها على زبر معتز. مراد صرخ بهيجان (جيبيهم تاني. جيبي مية كسك تاني. وحياتك لامتعك اخر متعه يا ماما. ماما من زمان نفسي احشر صوباعي فطيزك). قامت مصرخه اوي (احشرووووووووو). قام مدخل بعبوصه جوه طيزها للاخر. لقيت ماما صرخت (يخربيت حلاوة السكس اوففف انا وسخه اوي) وفجاه قامت شافطه شفايف معتز و فضلت تمصها بشهوه. عضتها. بتتنطط بقسوه. بتشفط صوباع مراد. مراد بينيك خرم طيزها اجمد بصوباعه. وفجاه لقيت معتز و ماما في نفس اللحظه ارتعشوا. وصلوا للشهوه مع بعض. لقيت ماما اترجت كده و ارتخت و حطت راسها على كتف معتز.مفكرتش حتى تطلع زبره من كسها. هديت. لسه متغميه. لسه لبن ابنها بينقط من جوه كسها. قالت بس (اطلع بره يا مراد دلوقتي. بعدين نتكلم)

(الوقت: 7:45 مساء)

شدني من ايدي. الوقت كان ليل خلاص. نور المطبخ بس اللي منور. وشوشني وقال (هغسل زبري و هلبس و اجيلك فاوضتك. انجزي ماما هتقوم تستحمى كمان شويه. متخافيش. انا عارف انك هتتجنني. ابوس ايدك اطمني يا حبيبتي. دخل الحمام. لقيت نفسي بلمح ازازة المنوم. فضلت بصالها. حسيت اني سرحت. هتصدقوني دماغي مكنتش بتفكر فاي حاجه خالص. قعدت كده حوالي 10 دقايق. لقيت نفسي بجري. عارفين ايه اللي كنت حاساه بس. اني عايزه اموت. مليت كباية ميه و فضيت المنوم فيه وانا دايخه و مغمضه اوي ومش داريه بنفسي. كنت عارفه ان هو ده اللي هيريحني. و فجاه ماما خرجت من الاوضه. كانت لابسه كل هدومها. كانت بالكلوت و الفستان مربوط. كانت طبيعيه خالص. لقيت مراد خرج من الحمام. لقيتها بتتعامل عادي معاه. لقيت فجاه بابا صحي وكان كانه بيتطوح كده بسبب المنوم. ماما كلمته و مراد كلمه عادي. انتم ازاي كده. لقيت نفسي بنهار و بعيط و بجري بفتح باب الشاليه. نزلت و جريت جريت لحد البيسين بتاع القريه. قعدت و عيطت. كنت هتجنن. ازاي بيستعبطوا كده. بابا لو كان صحي من ربع ساعه كان شافك يا ماما و انت على زبر ابنه. ولقيت مراد ورايا فجاه.

(الوقت 8 مساء)

قعد وكلمني. (امسكي ده وافتحي الهيستوري بتاعه.) مفهمتش. لقيته ماسك موبايل ماما و فاتح جوجل كروم. فاتح الهيستوري. مكتوب فالليسته (منتديات ميلفات. قصص سكس محاارم. ). كتير اوي و من زمان. برقت من اللي ماما بتفتحه على تليفونها. كملت قرايه (مكتوب قصص سكس محاارم. كذا قصه. الهيستوري فيه قصص كتير. عيني جت على اسم قصه غريب. لقيت مراد بيكلمني. كان لبس شورت و تيشيرت (ناردين. انا عايزك تهدي خالص. انا عارف انك مصدومه. ماما مش قصدها. احنا السبب. احنا السبب). لقيت نفسي بركز تاني فموبايل ماما. لقيت مكتوب اسم قصه (ماما مستحملتش منظر زبري الكبير وعشقته { من 12 جزء }). دست عليها وفتحتها. واضح ان ماما كانت بتقراها قريب. مكنتش سامعه حاجه من كلام مراد. لقيت اسم الكاتب. دي قصص بقى وليها كتاب. يا لهوي. دي قصص عن علاقات المحاارم. وبالذات القصص اللي بين ام و اولادها. معقول يا ماما. لقيت اسم الكاتب. اسمه الزاني اوي. قصة طويله اوي وواخده اعجابات و تعليقات كتير اوي. لقيت نفسي بقراها من فقره عشوائيه كان مكتوب فيها (( [[[©عارف انا كمان نفسي فيك قد ايه!! عارف نفسي فيك ازاي. بس انا امك. امك. بس اعمل ايه. لقيتك احن انسان عليا. لقيتك اطيب انسان معايا. لقيتك اامن صدر خدي بينام عليه. طول الفتره اللي فاتت كنت بربط كل الاحاسيس الحلوه اللي بقيت بحسها بسببك كنت بربطها بامومتي ليك. عمري ما حسيت اني سعيده غير لما كنت صاحبتك. عمري ما حسيت اني سعيده غير لما كنت حبيبتك. عمري ما حسيت بجسمي ضعيف ومحتاج راجل اوي اوي كده غير وانت لامسني. عارف يا احمد. ضعفي وصلني اني اتخيلك واحس بمتعة انك تلمسني فخيالي وكنت بعيط بعدها وبنهار وبقرف من نفسي. لما كنت بتزود فالهزار معايا كنت ببقى هموت واقولك كمل اللي بتعمله فيا وفنفس الوقت عايزه اصرخ فيك واقولك ابعد كده حرااام. انت مش السبب يا احمد. انا اللي خليتك تعشقني.

فجاه موبايلي رن. بابا بيتصل (احمد البطاريه نايمه. مامتك كويسه؟ خليك معاها لحد ما اشوف حد يساعدني ونقوم البطاريه). قلت لماما (انا هستنى بره لحد ما بابا يجي تحت) لقيتها مسكت كف ايدي وبهدوء وهي باصه فعيني (احمد. انت بتحبني؟) غصب عني الكلام خرج من قلبي(انا مبحبش حد قدك يا ماما. انا عارف ان ده حرام وشيء مريض. بس انا بحبك يا ماما كست وكانثى. بحبك كحبيبه. كل اللي عملته ده علشان افوز بقلبك. و** اصلا مكنتش عايز غير ضحكتك وقلبك. هيجاني وعشقي ليكي عموني وخلوني حيوان) لقيتها حطت ايديها على وشها وعيطت.وقطعت قلبي من الشحتفه ( انت تعبتني اوي تعبتني اوي حرااام علييييك) فتحت فالعياط بطريقه هيستيرية مكنتش قادر اشوفها ولا اسمعها وهي منهاره كده. كنت عايز اجيب سكينه واشق قلبي. و** بحبها وبعشقها. مش قادر حتى احضنها واقوللها اسف يا ماما. قررت امشي من الاوضه وامشي من حياتها واهرب لاي مكان. مكنتش عارف هروح فين. بس اللي كنت مقرره اني مش هخليها تشوف وشي تاني. وصلت لحد الباب وفتحته لقيتها بتنده عليه وهي بتعيط وبتتوسل (بس انا ياحماد عايزاك. و**** انا كمان عايزاك) لقيتها اتنفضت وقامت جري عليا وقامت قافله الباب بايديها الشمال ومسكت كتافي وهي بتعيط ودموعها سيول نازله من عنيها. (انا عايزااك عايزااك. مش عايزه اكون امك وبس. مش عايزاك تكون ابني وبس) وقامت حطت قورتها على قورتي وكملت بعياط يوجع القلب (فيها ايه انك تكون ابني وكل حاجه تانيه. فيها ايه انك تكون ابني واخويا وصاحبي وحبيبي وحياتي. فيها اييييه هيءهيءهيء). كل الوقت ده وانا مشاعري كانت اتفشخت تماما. كنت فرحان ومهموم وسعيد ومصدوم وقلبي بيرقص وبيتقطع برضه بسبب ضعف ماما اللي اتسببت فيه. ولما لقيتها منهاره عياط مسكت خدودها وكلمتها بحنيه (ماما فوقي. ماما انا اللي خللليتك كده. انا مكنش ينفع اصلا احبك كده. ماما فيها كتير انك تكوني حبيبتي. انت ماما. حرام يا ماما وانت اجمل ملاك فالدنيا. انت اجمل وارق واجمل واطيب ست فالكون. انا لو عليا نفسي اتجوزك. بس حراام يا ماما) لقيتها قاطعتني فجاه وهي بتعيط وبتبص لشفايفي فنفس الوقت (لا مش حرام لاءااا انا مامتك يا حبيبي ومن حقك تعمل فيا اللي انت عايزه) وقامت فجأه باست شفايفي. شفايفها شفطت شفتي اللي تحت ومصتها بشرمطه. كنت مذهول. كنت مبرق. مش مصدق. مش قادر احتى احرك شفايفي مع اني نفسي اصلا اعيش حياتي كلها وانا بمصمص شفايفها) سابت شفايفي. قلتلها وانا بترجاها تهدى (ماما ماما فوقي. مي حبيبتي انا احمد ابنك) لقيتها وخلاص بطلت عياط وبتمسح مناخيرها اللي سابت من العياط ودموعها اللي مغرقه شفايفها قالتلي (وكمان حبيبي وقلبي. احمد عمري وجسمي ولحمي ليك) لقيت نفسي غصب عني هاجم على شفايفها وهي هاجمه على شفايفها وبوسنا بعض واغتصبنا شفايف بعض بطريقه شرموطه بنت وسخه كاننا حيوانات. بقيت اتكلم بهيجان وانا حاضن رقبتها (وايه كمان يا ماما) (جسمي ليك) (وايه كماان) بقينا بنقطع شفايف بعض خمس ثواني ونتكلم وهكذا. (وايه كمان يا ماما) لقيتها بصت على شفايفي بهيجان وزقتني لزقتني...©]]]
برقت لمراد وانا مش مصدقه اللي قريته. كنت برتعش. مخدتش بالي اني لسه ببيچامة البيت. لقيته بيكلمني بهدوء (ناردين اطمني. انا فهمت ماما ان انت زعلانه علشان مخرجناش. مضحكش عليكي احنا عمرنا ما وصلنا للنيك معاها. معتز نزل لبنه فكسها يا ناردين. معرفش ازاي حصل كده فجاه. مكناش مخططين لككده كنا بس...) لقيت نفسي بقاطعه وانا بصرخ (الكباااايه. الكبايه يا مراد. انا كنت هنتحر يا مراد. الكبايه عالرخامه بتاعة المطبخ.). مراد صرخ فوشي (منوم ايه. كباية ايه. انت حطيتي قد ايه). صرخت فيه و انا مش قادره اتكلم و حاسه ان صوتي راح مني (كلها يا مراد كلها). لقيته شدني من ايدي (يخربيتك ده هم التلاته صاحيين). جرينا. جرينا بجد. لو حد شرب الكبايه هيموت. ماما. بابا. معتز. لاءاااااااا. ولما وصلنا لقينا ناس متجمعين. وفيه عربية اسعاف واقفه و معتز واقف جنبها بيعيط. وفيه سرير متشال دخل العربيه مشفناش مين فيه لكن السرير التاني صدمنا. السرير عليه جسم متغطي بملايه. كله. (انتظروا السلسله القادمه)
جيب صور ناردين ازاي
 

كَهِفُ آلَآسًـرَآرَ

ميلفاوي جديد
عضو
إنضم
23 أبريل 2024
المشاركات
1
مستوى التفاعل
0
النقاط
0
نقاط
35
النوع
عدم الإفصاح
الميول
عدم الإفصاح
لو السلة القادمه بنفس التطويل و تفضلي تعيدي و تزيدي في نفس الكلام بطريقتك دي يبقى بلاش تتعبي نفسك و تتعبينا معاكي و تكتبيها اصلا
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل