الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
بين احضان الرجال - سبعة اجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 46665" data-attributes="member: 1775"><p><strong>بين احضان الرجال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الاول</strong></p><p><strong>غرفة النوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في منزل مكون من طابقين في كمبوند فخم بالقاهرة ، منزل منعزل بحديقة خاصة صغيرة جناح النوم الرئيسي في الطابق العلوي مكون من غرفة النوم وحمام خاص وغرفة الملابس وتراس مطل على الحديقة الصغيرة في ذلك اليوم امتلا هذا الجناح بالآهات والصراخ.</strong></p><p><strong>نعم انها الزوجة دينا أخذت وضعها المفضل في ان تجلس وتعتلى راس زوجها وتضع فرجها الوردي ذو الشفرات الناعمة على وجهه تحديدا فمه وتتحرك بجسدها الرشيق ليتذوق ماء شهوتها العذب ويرفع يداه ليضغط على ثدييها الرشيقين وتداعب انامل سبابته تلك الحلقة المعدنية الرفيعة التي نصحها بتركيبها على حلمتي ثدييها الورديتين واستمر بلعق ذلك البظر المنتفخ بلسانه حتى حضنت راسه بكفيها مرتعشة معلنة عن أولى نشواتها في تلك الليلة الحارة .</strong></p><p><strong>انسلت بجسدها للاسفل حتى لامست شفراتها راس قضيبه المنتصب تتحرك عليه وهي تعلم مدى إثارته بملامسة تلك الشفرتين واستمرت في النزول حتى التهمته في فمها لتغرق ذلك الرأس المنتفخ المحمر من شدة الانتصاب لتتبدل الاهات من فمها لفمه حتى بدا انسياب ذلك السائل الشفاف المالح من قضيبه لفهما فابتسمت ونظرت لعينه فهو يعلم تلك النظرة التي تنم عن عشقها لطعم هذا السائل كمثل عشقه لسائل شهوتها .</strong></p><p><strong>فقام يحملها بين ذراعيه بعنف واسجاها على الفراش وبدء بدعك بظرها المنتفخ براس قضيبه المنتصب ثم ادخله رويدا في فرجها حتى اخره وصاح باهة عشق في الحضن الدافئ وبدات بالحركة البطيئة التي تحقق له احتكاكا خفيفا مع جدار مهبلها الدافئ ثم أسرع فأسرع أقوى فأقوى حتى بدات رعشتها الثانية وعلى اثرها رعشته وانطلاق سائله المنوي بين ثنايا مهبلها.</strong></p><p><strong>أبقى القضيب في مهبلها كما تحب حتى تضاءل حجمه بدء يخرج رويدا كما دخل رويدا تتبعه ضحكات خفيفة منها بسبب تلك الدغدغة التي يسببها الخروج البطئ وفرحتها بأنها انهكت هذا الذكر الهائج .</strong></p><p><strong>قطع ذلك الصمت هامسا</strong></p><p><strong>- شبعتي</strong></p><p><strong>- اممممممممم قوي …. بس انت عارف ساعات بقيت بزهق</strong></p><p><strong>قال باستغراب</strong></p><p><strong>- من ايه ؟؟</strong></p><p><strong>- مننا … كل مرة بنعمل نفس الحاجات مش بنغير … مش بنجدد</strong></p><p><strong>- طب انت رايك نجدد ازاي؟! … مش كل اللي نفسنا فيه بنعمله ؟</strong></p><p><strong>- نفسي نغير المكان، الأوضاع ، نسافر !!! … تنيكني في التراس مثلا؟!!</strong></p><p><strong>- في التراس؟!! طب والبواب ده ؟!! مش هيشوف كل حاجة؟!! مش هيسمع الفضيحة دي؟!!</strong></p><p><strong>- ما يسمع هو انا مش مراتك ؟!!! … انت عارف نرمين صاحبتي كانت قالتلي انها مرة نامت مع البواب بتاعها … تخيل ؟!!</strong></p><p><strong>.…………..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غرفة المكتب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غابت دينا في غفوة بعد تلك النشوة الجنسية قفد اعتادت النوم عارية بعد كل مرة تمارس فيها الحب مع زوجها الذي ارتدى ذلك المعطف الخفيف الذي تعودت ارتدائه في المنزل بدون ملابس داخلية فهو متاكد من نوم الشغالة في ذلك الوقت المتاخر من الليل واتجه للمطبخ لاعداد كوب من القهوة الفرنسية التي لم يشعر بلذتها يوما الا عندما يعدها بنفسه من الماء المثلج والحليب ومقدار من حبوب القهوة الكلومبية المطحونة وعلى نار هادئة تذكر حينها قصة حبهما في الجامعة التي حكى عنها الشجر والحجر قبل الزملاء وتذكر فترة خطبتهما التي صرحت له خلالها عشقها للجنس وممارستها للعادة السرية معه على الهاتف وتلك الصورة التي ارسلتها له عارية الصدر في بداية منشأ هذا الفيسبوك الأزرق .</strong></p><p><strong>صحى من غفوته على يدها تعبث في شعر صدره</strong></p><p><strong>- ايه روحت فين وسيبتني؟</strong></p><p><strong>- بعمل قهوة وسرحت شوية</strong></p><p><strong>- فيا ولا فيها</strong></p><p><strong>- فيها ؟!!! هو انا ورايا غيرك …. انت بقة عوزة تنامي مع البواب بتاعك زيها؟</strong></p><p><strong>- طب مانا ممكن انام مع البواب بتاعها هي!!!!</strong></p><p><strong>- طب وانا ممكن انا مع نرمين نفسها!!!!!</strong></p><p><strong>- طب ماتنام هو انا ماسكاك؟!!!!</strong></p><p><strong>- مش هتغيري؟!!!</strong></p><p><strong>- وانت مش هتغير اما انام مع البواب؟!!!</strong></p><p><strong>- …….</strong></p><p><strong>- انا عن نفسي عاوزاك تتبسط</strong></p><p><strong>- وانا كمان …. يعني انت هتتبسطي مع البواب اكتر مني؟</strong></p><p><strong>- مش عارفة اهو نوع من التغيير</strong></p><p><strong>- بلاش الافكار السودة دي واطلعي نامي</strong></p><p><strong>- وانت مش هتنام ؟</strong></p><p><strong>- لا عندي شوية ورق كدة هبص فيهم قبل مانام عشان اناقشهم في اجتماع الادارة بكرة</strong></p><p><strong>- ماشي متتاخرش</strong></p><p><strong>- .............</strong></p><p><strong>سكب القهوة في الكوب وذهب الى حجرة المكتب جلس على ذلك الكرسي الهزاز في ركن الغرفة وهو ذلك الركن الذي اعدده خصيصا لقراءة كتبه المفضلة فوقعت عينه على تلك اللافتة الصغيرة باسمه على مقدمة المكتب ( حاتم الباجوري – رجل اعمال ) فهو رجل اعمال شاب بدا حياته العملية في سن صغير وحقق نجاحات كبيرة في عالم الموضة وتصنيع الملابس الجاهزة مبتدءا بذلك المصنع الصغير في المنطقة الصناعية التي اعدتها الدولة لشباب المستثمرين ووصل في اقل من ست سنوات لما هو فيه الان وتزوج من دينا عن حب شديد . اشترى لها سيارة خاصة ومنزل تحسدها عليه من هن في عمرها ونواد تقضي بها اوقات فراغها لم يكن يعلم انها تشعر بملل قط فهو زوج متفتح الافق لم يبخل عليها يوما في الفراش شيئا من قوته البدنية او الجنسية .</strong></p><p><strong>قضى ليلته في حيرة من صراحتها المفرطة في رغبتها في الجماع مع غيره من الرجال كم حذرها من صديقتها نرمين فهي مطلقة من زوجها منذ عامين في زواج لم يستمر سوى عامين او اكثر بقليل عديمة الخلق تسهر في الحانات ليلا ولا تعود الا مع اضواء الصباح لا عمل لا زوج لا اولاد ولا شئ تبكي عليه تسكن في منزل مجاور لهما اما دينا فهي زوجة رفضت ان تكون اماَ في بداية الزواج حتى تتحسن اوضاعهما المادية ويستمتعان بالحياة كعاشقين حتي اصيبت بمرض في المبيضين لم يتبين تفاصيله الطبية المعقدة منعها من الانجاب مطلقا بسبب استخدام وسائل لتاخير الحمل بشكل مفرط لم يعترض يوما واعتبرها عناية السماء من اختارت له هذا حتى تسللت انوار الصباح الصيفي الحار فصعد لحمام غرفته نفض افكاره تحت الماء البارد وخرج لغرفة الملابس ارتدى بدلته ذات اللون الرمادي الفاتح وطبع قبلة على خد زوجته الغارقة في النوم دون ان يزعجها وركب سيارته وانصرفت لعمله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جنون دينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اثناء اجتماعه مع مجلس الادارة الخاص بشركته تلقى اتصالا من دينا فلم يعتد ان تتصل ولا يرد عليها فستاذن من الحضور لحظات</strong></p><p><strong>- ايه يا حبيبي ازيك</strong></p><p><strong>- ايه يا روحي صباح الخير</strong></p><p><strong>- صباح النور ... فاضي ؟</strong></p><p><strong>- لا في اجتماع ... خير؟</strong></p><p><strong>- خلاص خليك كنت بقولك بس اني رايحة عند نرمين شوية</strong></p><p><strong>- ليه فيه حاجة ؟</strong></p><p><strong>- لا عادي انت عارف ان عندها (pool) في الفيلا فهروح لها افك شوية من الحر ده</strong></p><p><strong>- ماشي براحتك بس متتاخريش عليا</strong></p><p><strong>- ماشي يا بيبي امووووووووة</strong></p><p><strong>عاد لاجتماعه و في صدره الف خوف من دينا ونرمين . في ذلك اليوم تصارحه دينا بان صديقتها تمارس الجنس مع حارس عقارها وفي اليوم التالي تذهب دينا لقضاء النهار عندها في حوض السباحة وهو يعلم جيدا زي السباحة الفاضح الذي تذهب به لنرمين كل مرة .</strong></p><p><strong>هل مارست دينا الجنس قبلها مع حارس عقار دينا وكانت تختبر غيرته ؟ ان دينا تذهب لمنزل نرمين باستمرار ام انها المرة الاولى او ان نرمين التي دعتها اليوم لاقامة حفل جنسي على شرف الحارس؟ ام انهما تتساحقان منذ فترة من الزمن؟او ان كل شكوكه ليست من الواقع بشئ اطمئن للحل الاخير مؤقتا فافاق من شروده على صوت الموظف على منصة العرض التقديمي.</strong></p><p><strong>- حاتم بيه ... حاتم بيه</strong></p><p><strong>- ايوة</strong></p><p><strong>- اي اسئلة في العرض حضرتك ؟؟؟</strong></p><p><strong>- لا لا شكرا اتفضل</strong></p><p><strong>فهو لم تدر كلمة قالها الموظف براسه قط فكيف له ان يسال؟ فدارت مديرة مكتبه هبة حول الكرسي ودنت من راسه</strong></p><p><strong>- حاتم بيه شكلك تعبان النهاردة تحب ناجل باقي العروض لبكرة</strong></p><p><strong>- اه بصراحة انا منمتش امبارح ... بس لو فيه ورق مهم هاتيه على المكتب امضيه ... بعد اذنكم يا جماعة الاجتماع انتهى</strong></p><p><strong>ضغظ زر استدعاء الجرس اسفل طاولة مكتبه فدخلت هبة بدون استئذان كم عودها.</strong></p><p><strong>- في حد برة ؟</strong></p><p><strong>- لا مفيش يافندم... انا قلتلهم ان حضرتك تعبان واحتمال تمشي بدري</strong></p><p><strong>- اه فعلا انا عندي مشوار مهم لازم اعمله</strong></p><p><strong>خرج من الشركة الى سيارته مباشرة لا يعلم لاي وجهة يذهب حتى دخل البوابة الحديدية للمدينة التي يسكنها واوقف سيارته امام منزل نرمين واتصل على هاتف دينا الخلوي وهو لا ينتظر منه ردا حتى انتهى الجرس واعاد هاتفه الاتصال تلقائيا حتى فتح الخط .</strong></p><p><strong>- ايه يا روحي فينك ؟</strong></p><p><strong>- احم ... لا انا مش دينا انا نرمين ازيك يا حاتم ؟</strong></p><p><strong>- اهلا ازيك يا قمر عاملة ايه ؟</strong></p><p><strong>- تمام بخير ... دينا في ال( pool ) ثواني اندههالك</strong></p><p><strong>- .......</strong></p><p><strong>- ايه يا حبيبي عامل ايه ؟</strong></p><p><strong>- تمام انا خلصت شغل بدري قلت اعدي اخدك</strong></p><p><strong>- انت فين ؟</strong></p><p><strong>- انا برة قدام بيت نرمين</strong></p><p><strong>- ط ... ط ... طب ما تدخل</strong></p><p><strong>- لا لا انا تعبان منمتش من امبارح وعاوز اريح</strong></p><p><strong>- طب ثواني اغير هدومي واطلعلك</strong></p><p><strong>- تمام</strong></p><p><strong>مرت الدقائق حتى خرجت دينا ومعها نرمين توصلها لباب الفيلا وانطلق بزوجته الى المنزل .</strong></p><p><strong>- دينا : نعيمة ... يا نعيمة</strong></p><p><strong>- نعيمة : اامريني يا هانم</strong></p><p><strong>- دينا : خلصتي الغدا</strong></p><p><strong>- نعيمة : ربع ساعة ويكون جاهز حضرتك</strong></p><p><strong>- حاتم : انا هطلع اخد شاور ولما الغدا يجهز ناديلي</strong></p><p><strong>- دينا : ماشي يا حبيبي براحتك ... انا هروح اشوفها بتعمل ايه واحضر معاها بعدين اخد شاور بعديك</strong></p><p><strong>- .....</strong></p><p><strong>انصرف للحمام وافكار الممارسة الجنسية لنرمين مع الحارس لم تخرج من عقله وشعوره غير المؤكد بان دينا كانت هناك لممارسة الجنس. كيف اذن وقد انتهيا من الجماع منذ سويعات قليلة ؟</strong></p><p><strong>ارتدى ملابسه المنزلية وخرج ليجد دينا تستعد لحمامها وقف ينظر وهي عارية لجسدها الممشوق الذي طالما عشقه وعشق ثناياه ومنحنياته المرسومة بريشة فنان ابدع في نحت قوامها هل استمتع به غيره هل منحت نفسها لمن هو اقوي منه جنسيا نفض افكاره سريعا وعندما سالته دينا من تحت الماء .</strong></p><p><strong>- مالك متنح لي ليه كدة؟!!! ... اول مرة تشوفني؟!!!</strong></p><p><strong>- بحبك</strong></p><p><strong>- وانا بموت فيك ... يلا عشان نتغدى</strong></p><p><strong>- طب هتنزلي كدة ولا ايه ؟</strong></p><p><strong>- لا هلبس طبعا نعيمة تحت</strong></p><p><strong>- ولو مش تحت ؟</strong></p><p><strong>- هنزل عادي طبعا</strong></p><p><strong>- طب ما البواب موجود</strong></p><p><strong>- لا عم عبده مش بيدخل الا اما يرن الجرس</strong></p><p><strong>- يلا يا دودو اخلصي بلاش مرقعة انا هسبقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بين احضان الرجال الجزء 2</strong></p><p><strong>صديق العمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتظرحاتم على طاولة الطعام خطر في ذاكرته صديق له يدعى ايمن صديق من الجامعة رجل اعمال شاب في مثل سنه يعمل في مجال استيراد وبيع ادوات ومعدات الطباعة استعان به عندما اراد تطوير قسم الطباعة على الملابس في مصنعه ونشبت بينهما صداقة قوية وحضر زفافه منذ فترة لم تتخطى العام لم ترض دينا حضورالزفاف معه فهي تسأم الرسميات و المجاملات تعتبرها سخافات تذكر تلك الصورة التي التقطها بهاتفه مع ايمن وعروسه اثناء الزفاف . زوجته جميله رشيقة كانت لاعبة باليه في الطفولة كما حدثه ايمن فلم لا يذهب له مع دينا في زيارة عائلية تتعرف دينا من خلالها على زوجة محترمة تتخذها صديقة بدلا من نرمين . تلك القذرة التي زرعت افكارا سوداء براس زوجته. انهى الغداء مع دينا بسرعة البرق فكاد راسه ان يسقط على اطباق الطعام من سهرة البارحة وقبل ان يخلد للنوم راسل ايمن عبر ( الواتس اب )</strong></p><p><strong>فينك يا باشا مش ظاهر يعني؟</strong></p><p><strong>لا يا كبير موجود انت عامل ايه ؟</strong></p><p><strong>تمام زي الفل وانت ؟</strong></p><p><strong>مش هنشوفك ولا ايه ؟</strong></p><p><strong>احنا فيها خلاص تيجي تسهر عندي انت والمدام الليلة دي</strong></p><p><strong>لا يا حبيبي انت اللي عليك واحدة ... انت مجتليش البيت من ساعة ما اتجوزت</strong></p><p><strong>يا باشا مش هتفرق انت تيجي انا اجي المهم اطمن عليك واشوفك</strong></p><p><strong>خلاص تيجوا انتوا عندنا النهاردة</strong></p><p><strong>بلاش النهاردة عشان انا مطبق من امبارح ولسة يدوب هنام ايه رايك بكرة؟</strong></p><p><strong>وهو كذلك اتفقنا بس متخلعش</strong></p><p><strong>لا عيب خلاص اتنفقنا</strong></p><p><strong>عادت دينا لتنم بجواره فاخبرها بدعوة ايمن و شيرين لهما على العشاء غدا</strong></p><p><strong>هوانت على طول بتتصرف من غير ما تقولي</strong></p><p><strong>اتصرف ف ايه الراجل كلمته اسال عليه قاللي انتوا ما جيتوش عندنا من ساعة الجواز</strong></p><p><strong>طب افرض انا ورايا حاجة بكرة؟</strong></p><p><strong>ماتعمليها هو عازمنا ع السهرة عنده وخطوتين اصلا ده فيلتهم في الكومباوند اللي قصادنا ... يعني لو عندك حاجة خلصيها ونروح عادي</strong></p><p><strong>امممممممم</strong></p><p><strong>لم تجد دينا بدا من قبول الدعوة فقد سدد عليها كافة المخارج للفرار وذلك لعلمه بان السهرة لن تدخل في اطار الرسميات السخيفة بالنسبة لها</strong></p><p><strong>جاء موعد الزيارة في اليوم التالي في التاسعة مساء في فيلا ايمن وبالطبع لم تقم دينا من امام مراتها في غرفة الملابس قبل التاسعة والنصف فالسهرة لسيت على هواها مطلقا وصلا لمنزل ايمن وشيرين قبيل العاشرة ليجدا حفاوة في الاستقبال</strong></p><p><strong>شيرين : العشا ع السفرة بقاله ساعة ينفع كدة ؟</strong></p><p><strong>انا : هنعمل ايه؟!!! الهانم مقامتش من قدام المراية غير تسعة ونص</strong></p><p><strong>ايمن : انت هتقولي مانا مجرب اهو</strong></p><p><strong>مشيرا الى زوجته التي لكمته في كتفه بدلال وتوجهوا مباشرة لغرفة الطعام . كانت فيلا ايمن اكبر من منزل حاتم قليلا وبها حوض للسباحة في الحديقة الخلفية تطل عليه غرفة الطعام . انهوا عشاءهم في اطار من الضحك والمزاح وخرجوا الى حمام السباحة الذي اعد ايمن امامه شاشة عرض كبيرة لعرض افلام السهرة . تطرق الحديث بين حاتم وايمن لبعض احاديث العمل غير المستساغة عند النساء فجذبت شيرين يد نرمين</strong></p><p><strong>دول هيقعدوا يرغوا في الشغل بقة</strong></p><p><strong>ما كفاهمش طول النهار ؟!!!!</strong></p><p><strong>هنعمل ايه بقة رزقنا كده ... تعالي اما افرجك ع الفيلا</strong></p><p><strong>ماشي يلا</strong></p><p><strong>سعد حاتم كثيرا من بداية العلاقة بين شيرين ودينا وان كانت لا تنم سوى عن ترحيب بالضيوف وتعارف لاول مرة</strong></p><p><strong>وانسجم حاتم مع ايمن في بعض الاحاديث السطحية عن العمل ومنها لملل دينا لم يذكر بالطبع مللها الجنسي ولكن ذكر انه بسبب ضيق الوقت وانشغاله عنها بالعمل وكان يعاني ايمن من نفس الملل مع زوجته فاقترح حاتم عليه ان يسافروا لاحدى المدن الساحلية في اجازة يقوموا بترتيبها معا وكذلك لتوطيد علاقة دينا بشيرين حتى تنشغل احداهما بالاخرى</strong></p><p><strong>تمام يا معلم دي حتى شيرين مالهاش صحاب هنا خالص وهي مش مختلطة اوي مع الناس</strong></p><p><strong>ودينا كمان بس هي اتعرفت على بنت من النادي عندنا مطلقة وسهر وشرب واتصاحبت عليها وانا مش موافق خالص على علاقتها بيها ... فقلت فرصة ابعدها عنها وتنشغل مع شيرين يخرجوا يسهروا سوا ف بيت حد فينا يعملوا شوبينج</strong></p><p><strong>اه ويخلصوا ع اللي في جيوبنا</strong></p><p><strong>ههههههههه يخلصوا يا عم بس تبعد عن المقرفة التانية دي</strong></p><p><strong>امضوا ليلتهم في المزاح حتى الثانية بعد منتصف الليل واثناء العودة تحدث حاتم مع دينا عن مدى احترام ايمن وزوجته وحسن معاملتهما لهما و اقترح عليها انا يردا الدعوة في الاسبوع المقبل مثلا وكانت المفاجاة</strong></p><p><strong>انت اتفقت مع ايمن على حاجة ؟</strong></p><p><strong>لا ليه ؟</strong></p><p><strong>اصل انا عزمتهم بعد بكرة</strong></p><p><strong>اشمعنة بسرعة كدة ؟!!!!</strong></p><p><strong>عادي لاقيتهم كويسين وشيرين عسولة وكيوت خالص وشكلنا هنقبى اصحاب</strong></p><p><strong>طب يا ستي خير وبركة</strong></p><p><strong>اتصل بأيمن هاتفيا</strong></p><p><strong>ايه نسيت حاجة ولا ايه</strong></p><p><strong>لا يا سيدي قلت اقولك ان الهوانم اتفقوا انكم تيجوا عندنا بعد بكرة</strong></p><p><strong>هههههههه لا بجد ... هم اتصاحبوا من ورانا ولا ايه؟</strong></p><p><strong>شكلنا هنطلع منها انا وانت</strong></p><p><strong>ههههههههه خلاص يا باشا وهو كذلك</strong></p><p><strong>في انتظاركم بقة</strong></p><p><strong>سلام</strong></p><p><strong>سلام</strong></p><p><strong>قبل النوم اخبرته دينا بدعوتها لنرمين لقضاء اليوم في هنا المنزل غدا امتعض وجهه بدون قصد لمجرد سماعه ذلك الاسم ووافق على مضض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>غرفة المراقبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرج حاتم ولا زالت دينا نائمة كالعادة .اليوم اجازة نعيمة مديرة المنزل (فهو لا يحب لقب خادمة) وما ان وصل مكتبه قام بتشغيل جهاز الحاسوب الخاص به وفتح نافذة انترنت ادخل في عنوانها ارقام جهاز تشغيل الكاميرات الخاصة بمنزله ليتبين موعد حضور نرمين وان كانت منفردة ام بصحبة تلك الالة الجنسية التي تديرها لمتعتها وربما لمتعة صديقاتها ولا مستفيد ولا مستمتع غير ذلك الحارس الذي تقرضه لصديقاتها لتستمتعن به وباشر عمله ومصنعه بشكل طبيعي حتى راى عبر كاميرا البوابة نرمين تدخل وبصحبتها ذلك الحارس الافريقي . فلم تبين معالمه في الكاميرا ولكنه بفوق نرمين في الطول بما لا يقل عن ثلاثين سنتيمترا عريض الكتفين ضئيل الوسط كمثل قوام لاعبي كمال الاجسام انتقل لكاميرا داخل الفيلا فقد زود الفيلا من الداخل في الطابق السفلي ببعض الكاميرات ليسهل عليه متابعة نعيمة وعبده من اي مكان وهو نوع من فرض السيطرة والامان على تلك الاماكن البعيدة عن العمران .</strong></p><p><strong>استقبلت دينا صديقتها بالاحضان والقبلات وانتظر المرافق واقفا عند الباب حتى دعته دينا للدخول والجلوس معهما قدمت دينا مشروبات وحلوى الضيافة فانهمك حاتم مرة اخرى في عمله واوراقه وعقود صفقاته قرابة الساعة حتى تنبه من الحركة عبر الكاميرامغادرة نرمين المنزل بدون رفيقها كما ان دينا خرجت لتحدث عبده الحارس الذي انصرف من المنزل لشراء المستلزمات من السوق ولكن الان زوجته مع الافريقي في المنزل بدون رقيب فيبدوانها صرفت عبده عن عمد لتنفرد بذلك الوغد الذي صحبته سيدته لمنزله للقاء زوجته التي عادت مسرعة للداخل واوصدت الباب بالمفتاح وسحبت الافريقي من يده لقسم المعيشة الملحق ببهو المنزل وبدون مقدمات عانقت شفتيه في قبلة غابا فيها لدقائق حتى جلست دينا على الصوفا ونزعت الجزء السفلي من ملابس الافريقي لتحصل على قضيبه في يدها لم يتبين حاتم حجمه وطوله من الكاميرا وشرعت مباشرة في لعقه بخفة ونشاط وكانها ليست زوجته وانما ممثلة اباحية محترفة متمرسة شلت حركته وشل تفكيره وعقله وهويشاهد زوجته في مثل هذا المشهد وبعد ان تاكدت دينا من انتصاب القضيب في فمها هبت واقفة لتعانق شفتيه في قبلة ثم تخلصت من ردائها الاحمر القصير بسرعة الذي تبين له انها ارتده مباشرة على لحمها دون ملابس داخلية ثم اتكات على الصوفا وابزرت له فرجها فتخلص الاول من ملابسه العلوية المتبقية على جسده وشرع في تقبيل فرجها ورضاعة اثدائها والعبث في كافة مواطن عفتها واثارتها تلقى عندها حاتم نداءا على جهاز النداء الداخلي بيني وبين هبة السكرتيرة الخاصة به فرد بعدم ارسال اي نداء اخر حتى ينه ما في يده من اوراق ويرسل لها مرة اخرى و عيناه لا تزال معلقة بشاشة الحاسوب التي عليها عرض مباشر لفيلم جنسي بين زوجته وتلك الالة الافريقية الذي بدء بترطيب قضيبه بلعابه ليسهل انزلاقه داخل المهبل الذي امامه عندها توجهت عين دينا للكاميرا المثبتة في ركن الغرفة وكانها تنظر في عين زوجها وهي تجامع الافريقي في منزله. لو صحبته لغرفة النوم لما تمكن حاتم من رؤيتها فالطابق العلوي غير مزود بالكاميرات وهي تعلم ذلك جيدا فهي من اختار معه مواقع الكاميرات في وجود مهندس التركيبات اهي تقصد ان يرها ؟ انقلب الوضع واصبحت دينا تقف في مواجهة الكاميرا مباشرة تنحني للامام ليبرز عضوها الانثوي من الخلف ويقف الافريقي خلفها ليسدد قضيبه من جديد لمهبلها او لشرجها لا يعلم وتنظر دينا للعدسة مباشرة وكانها هي من تراه بالفعل مع اهاتها التي تصدر ولم سمعها بالطبع فهو يشاهد فيلما منزوع الصوت لم ينتصب قضيبه لهذا الفيلم اللزج رغم سخونة ابطاله بشدة حتى تغير الوضع مرة اخرى وعادت دينا للصوفا وهذه المرة كانت مؤخرتها في مواجهة الكاميرا ليحجب عنه رؤية زوجته ذلك الجسد الافريقي الضخم وضع حاتم راسه بين كفيه لم يقو على الحديث او التفكير رفع راسه مجددا ليجد الافريقي وقد قذف مائه على ظهر زوجته ومؤخرتها والتقط بضعة مناديل اعطاها ليد دينا تمسح ظهرها واخذ منديلا اخر ليمسح قضيبه وارتدى كل منهما ملابسه . لم تمض بضع دقائق حتى لمح نرمين عبر الكاميراتدخل من بوابة الحديقة ثم الباب الداخلي انتظرت حتى فتحت لها دينا الباب جلسوا جميعهم لدقائق حتى انصرفت نرمين والافريقي وتودعهم دينا على الباب فقال محدثا نفسه</strong></p><p><strong>خيانة ؟ اهذا ما تعاهدا عليه من الحب ؟ ... اهذا ما وصل اليه حالك يا دينا يا ابنة الاغنياء وسليلة العائلات ؟ .... اهذا ما كنا سنربي اولادنا عليه ؟ .... فالشكر كل الشكر لتلك الادوية التي انقذت اطفالنا من العهر.... لماذا فعلت دينا هكذا ؟ ... اهي المرة الاولى ؟ .... ام اعتادت لقاء الافريقي في منزل نرمين ؟ .... ايذهب الملل بين الزوجين بهما لهذا المنحدر ؟ .... دليل خيانتها مثبت الان على بطاقة ذاكرة الجهاز فهل اواجهها به ام احاول اصلاح ما انكسر بيني وبينها .</strong></p><p><strong>ابلغ هبة انه سيغادر للمنزل فقد حان وقت انصراف العاملين وانه لم ينته من ربع العمل المطلوب منه</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>الانتقام الحلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انصرف حاتم للمنزل وجد دينا ترتدي نفس الفستان الاحمر وفرحبت به فاحتضنها وتحسس اثدائها ومؤخرتها على الفستان كنوع من المداعبة المعتادة بينهما</strong></p><p><strong>لياتاكد بالفعل من عدم ارتدائها لملابسها الداخلية والتاكد من صحة ما راى فلاخر ثانية يكذب عينيه وكاميراته ويصدق قلبا متيما بها ولكن هيهات فلم يقو قلبه على جرحها ولم يواجهها . قرر فقط ان يبعدها قدر استطاعته عن لقاء تلك العاهرة التي تدعى نرمين ولم يمارس الجنس في تلك الليلة مع دينا لشعوره بالتقزز من فعلتها</strong></p><p><strong>في اليوم التالي كان موعدهما مع زيارة ايمن و شيرين وقد حضرا في الموعد المحدد تناولوا العشاء وتسامروا قليلا قبل ان اخذت دينا بيد شيرين في جولة في منزلها كمثل التي كانت في منزل الاخيرة واقترحت دينا عليهم لعب ( الكوتشينة – استميشن ) فوافق الجميع وقضوا سهرتهم فيها حتى بعد الثانية صباحا واقترحا شيرين وايمن ان يكون السفر اسبوعا للغردقة مع بداية الاسبوع المقبل في احدى القرى السياحية التي تقدم عروضا لشركة ايمن فوافق حاتم على الفور دون انتظار جواب من دينا بعد انصراف الضيوف توجها مباشرة لجناح النوم</strong></p><p><strong>انت كل مرة تدبسني كدة ؟</strong></p><p><strong>انا دبستك ف ايه بس ؟</strong></p><p><strong>في السفرية دي؟ .... انا اصلا مش عاملة حسابي ولسة عاوزة اشتري حاجات</strong></p><p><strong>طب ما تشتري لسه عندك بكرة وبعده ... خدي شيرين وانزلوا هاتوا كل اللي انتوا عاوزينه ... اهم مسافرين معانا واكيد هتحتاج تجيب حاجات زيك</strong></p><p><strong>امممممم</strong></p><p><strong>واللي ماتلحقوش تجيبوه نشتريه من هناك وخلاص</strong></p><p><strong>كل مرة تحلها كدة ومعرفش اخد منك حق ولا باطل ؟</strong></p><p><strong>نامي نامي يلا لاحسن عندي شغل كتير بكرة والباقي لازم اسلمه لهبة قبل مامشي عشان السفر والجمعة اجازة اصلا</strong></p><p><strong>نظرت له دينا بغضب في عينيه</strong></p><p><strong>هو انا موحشتكش ؟؟!!... ده انت بقالك يومين مقربتليش</strong></p><p><strong>طبعا واحشاني</strong></p><p><strong>مدت يدها مباشرة لقضيبه تخرجه من ملابسه تتحسسه فلم يخذلها وانتصب فورا</strong></p><p><strong>مانت على اخرك اهو امال تقلان عليا ليه؟</strong></p><p><strong>هو انا اللي بتقل برضه ؟</strong></p><p><strong>اسكت بقة لاحسن واحشني قوي</strong></p><p><strong>هو مين ده ؟</strong></p><p><strong>قالت مشيرة لقضيبه بدلال</strong></p><p><strong>هو ده اللي واحشني لكن انت لا</strong></p><p><strong>وشرعت مباشرة في رضاعته اثناء تجريدها له من ملابسه داعب حاتم شرجها باصبعه للتاكد من سلامته فهو ليس واثقا من خلوه من الجماع فوجده ضيقا كما عهده فلم يعتد ان يباشرها منه الا من بعض المداعبات الخارجية بانامله فحسب.</strong></p><p><strong>تجردا من كامل ملابسهما ولا زال ياخذ من ماء مهبلها يداعب به مؤخرتها حتى الجفاف وكرر اللعبة مرات</strong></p><p><strong>انت عاوز تنيكني من ورا ولا ايه ؟</strong></p><p><strong>لا عادي بلاعبك ... انت عاوزة كدة ؟</strong></p><p><strong>براحتك انا بتاعتك اللي تقول عليه هنفذه</strong></p><p><strong>بس دي بتوجع !!!!</strong></p><p><strong>لو انت هتكون مبسوط مش مهم</strong></p><p><strong>لا يا ستي انا محبش اوجعك</strong></p><p><strong>لم يغادر ذهنه مشاهد الجماع بينها وبين الافريقي فقرر ان يلقنها درسا في الجماع لا يفلح به الافارقة ولا حتى ممثلي الافلام الاباحية من الامريكيين</strong></p><p><strong>اجلسها مفتوحة الفخذين على ذلك الكرسي الملحق بالفراش في غرف النوم الامريكية التصميم وجلس خلفها فارتاح ظهرها على صدره وداعب بظرها باصابعه بعد ان بلله من ماء شهوتها المنساب من فتحة الاحلام كما تعود ان يسميها منذ مكالمات الخطوبة الماجنة داعب ببطء ثم اسرع الحركة بشكل دائري ثم ازداد الضغط بقوة اصابعه على البظر مع زيادة السرعة لاقصى حد فاصبحت يده تعمل بسرعة المكوك في ماكينات الخياطة ويده الاخرى تقبض على ثديها والاهات تملا الجناح باكمله نظر في عينها التي على وشك البكاء من فرط الالم مصحوبا بلذة الشهوة ها هي قاربت علي النشوة ها هي تضم فخذيها ترتعش وصبت ماءها على يده مغرقة قماش الكرسي دهن بيده المبللة بالشهوة فرجها واسفل بطنها وفخذيها بسائل الشهوة حتى همست</strong></p><p><strong>دخله بقة</strong></p><p><strong>ادخل ايه ؟</strong></p><p><strong>ده</strong></p><p><strong>مشيرة الى قضيبه فاصدر طرقعة من فمه (صوت يعني في العامية المصرية لا ) ولكنه جثا في ارض الغرفة على ركبتيه وقبل اشفار مهبلها المبللة وبدا في لعقها برفق وقد ظهرت في عينيه باللون الاحمر لا الوردي بسبب قوة الاحتكاك السابقة واستمر اللعق والرضاعة في فرجها ولا سيما بظرها حتى اتت شهوة اخرى</strong></p><p><strong>ايه اللي انت بتعمله فيا ده حرام عليك !!!!!!!</strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong>بدون اذن او انذار سدد قضيبه المنتصب في مهبلها في تلك المعركة الطاحنة من جانبين ولكنه لم يكن يعمل بغرض الاستمتاع ولكن الانتقام. ضربات متتالية متعاقبة غير بعدها وضعية الايلاج الى شكل الكلبة الم تستمتع بتغيير الاوضاع مع الافريقي ؟ فتلك اوضاع اخرى. تصرخ دينا حتى اتت رعشة اخرى قلبها على اثرها للوضع ال****ي المعتاد ثم اجلسها على فخذيه بوضع الالهة الهندية دون ان يخرج ذكره من جسدها وهو يرفعها وينزلها بقوة وهي في شبه اغماءة وتدور يداه عبثا في كل قطعة من لحمها حتى انه دفعت سبابته باكملها في فتحة شرجها وخبت اهاتها لانات متلاحقة وسط انفاس لاهثة ثم تدلت قدماه للارض اسفل الفراش وقام وافقا يحملها يحركها على قضيبيه صعودا وهبوطا وكانه حمل وزنا لتمرين عضلة الذراع الامامية ( باي سيبس ) في صالة الالعاب الرياضية حتى صرخت</strong></p><p><strong>بلاش ده .... بلاش ده بيوجع قوي</strong></p><p><strong>.....</strong></p><p><strong>توالت رعشاتها التي لم يعد يحصها عددا ولم يقذف طيلة ساعة الا ربع الساعة مطلقا على الرغم من استمتاعه بالامها واهاتها ولكنه لا يشعر بالحب ولا بلذة الجنس وكانه مع عاهرة تاخذ اجرها بعد القذف</strong></p><p><strong>حرام عليك حاسة اني كسي ورم .... لا ماعدتش حاسة بيه اصلا ... كفاية يخربيتك فيه ايه ؟ ....</strong></p><p><strong>حدث نفسه</strong></p><p><strong>الم يسعى فرجك وراء شهواتك وقادك عقلك خلف فرجك حبوا لذلك الافريقي نجل العاهرة</strong></p><p><strong>القاها على الفراش بلا حراك وصار يمرج قضيبه بيده بحثا عن شهوة نافقة على سطح بحر من الحقد حتى قذف مائه على صدرها وبطنها ثم جلس عاريا على ذلك الكرسي المغرورق بشهوتها الاولى اشعل سيجارة لم يعتد تدخينها الا في اوقات الضيق بحثا عن تفريغ الهم وبالرغم من عدم تفريغها لهمه يوما لم يترك عادتها قط ازاح جسد دينا التي لولا علو وانخفاض صدرها لظنها فارقت الحياة وناما عارايا حتى الصباح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثالث من القصة بسرعة اهو بمناسبة التثبيت</strong></p><p><strong>15 / 7 / 2018</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التحضير للرحلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهب حاتم لعمله في اليوم التالي وما ان دلف للمكتب حتى فتح نفس صفحة الكاميرات لمراقبة المنزل وهو منهمك في عمله حتى ظهرت نعيمة في الكاميرا تدخل للمنزل وهو لا زال يعمل بحماس حتى اطمئن لامكانية الحصول على اجازة مناسبة استدعى هبة وشرح لها المواقف المعلقة وحدثها بامر اجازته وانها ستباشر العمل بدلا منه اثناء السفر وان تقوم بمحادثته يوميا لمناقشة ما يطرا من مستجدات وكذلك ان تحدثنه في المواقف الطارئة تفهمت عملها جيدا فهي لسيت المرة الاولى التي يترك لها فيها زمام الامور</strong></p><p><strong>تلقى اثناء حديثه مع هبة رسالة عبر (الواتساب ) الخاص بينه وبين دينا تحمل صورة تجمعها مع شيرين في احد المولات الشهيرة تخرج لسانها فيها وكانها تغيظه فابتسم على الرغم من عدم ملاحظته لها اثناء الخروج في الكاميرا بسبب انشغاله في انهاء اعماله .تاخر في العمل ساعة بعد موعد الموظفين لينهي كل متعلقاته قبل بدء الاجازة</strong></p><p><strong>عاد حاتم لمنزله فوجد دينا ومعها شيرين وقد ازدحم بهو المنزل بما يقرب من مائة حقيبة تسوق من محلات مختلفة حتى انه رفع قدمه كثيرا لاجتياز هذا الحاجز الهائل من الحقائب فضحكت دينا وشيرين حتى نعمة مديرة المنزل</strong></p><p><strong>حاتم : ايه ده كله ؟!!!! انتوا خلصتواع البضاعة اللي في المول بيتهيئلي!!!!.</strong></p><p><strong>دينا : لا ابدا ده احنا حتى ما اشتريناش كل حاجة</strong></p><p><strong>حاتم : واضح ... هو ايمن عرف بالكارثة دي ولا لسة؟!!!!</strong></p><p><strong>شيرين : هههههههه لا لسه</strong></p><p><strong>حاتم : ده لو عرف هيضرب نفسه ميت قلم انه جاب عرض من الفندق</strong></p><p><strong>شيرين : لا هو متعود ... هكلمه ييجي ياخدني بقة لا حسن مجيببتش عربيتي ... ومرضيتش اسيب القمر دي لوحدها ... وكنا مفكرينك هتتاخر انت كمان</strong></p><p><strong>حاتم : لا استني متتعبيهوش ... احنا نتغدا سوا وانا هوصلك</strong></p><p><strong>شيرين : لا لا متتعبش نفسك انت راجع من شغل</strong></p><p><strong>انا : يعني انا راجع من شغل وهو راجع من دريم بارك مثلا</strong></p><p><strong>دينا : ههههههههه خلاص بقة اتغدي معانا ... نعيمة يلا حطي الغدا</strong></p><p><strong>نعيمة : تحت امرك يا هانم</strong></p><p><strong>وضع الطعام و انتهوا منه سريعا وامر عبده الحارس ان يضع الحقائب الخاصة بشيرين في مؤخرة سيارته وانطلقا حتى انزلها عند باب الفيلا وعاد لمنزله يناقش ترتيبات السفر مع دينا حتى صعدا لنيل قسط من الراحة</strong></p><p><strong>ايه اللي انت عملته فيا امبارح ده ؟!!!!</strong></p><p><strong>عملت ايه ؟</strong></p><p><strong>وانت نايم معايا .... لا نايم ايه ... وانت فاشخني امبارح</strong></p><p><strong>ايه الالفاظ دي ؟ !!!</strong></p><p><strong>هو انا مش مع جوزي؟ .... اقوول اللي نفسي فيه ... انت كنت فطران سي فوود في الشغل ولا ايه ؟</strong></p><p><strong>يا ستي دي اقل حاجة عندي</strong></p><p><strong>امال كان فين الاداء ده من زمان ؟!!!!</strong></p><p><strong>كان موجود بس كنت بخاف على شعورك .... وعشان ميغماش عليكي زي امبارح</strong></p><p><strong>ده انا مكنتش عارفة اتحرك من السرير النهاردة كنت حاسة بوجع زي يوم الدخلة ... هو انت صحيح دخلته ورا</strong></p><p><strong>ورا ايه يا هبلة انت ؟!!!!!... كمان مكنتيش حاسة انا عملت ايه ولا معملتش ايه</strong></p><p><strong>يا رخم انا كنت ف دنيا تانية خالص</strong></p><p><strong>اهم شئ اتبسطى؟!!!!!!</strong></p><p><strong>اووووف ده انا متبسطش ف حياتي زي امبارح ده .... وانت كل ده مجيبتش غير مرة واحدة ؟</strong></p><p><strong>اه مرة واحدة</strong></p><p><strong>انت كنت جامد مووووت !!!!</strong></p><p><strong>قدم الشكر سرا لعدالة السماء ان ادائه فاق الافارقة حتى لاتنظر دينا لما فاتها او تشعر بالندم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong>رحلة السفر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبيل موعد السفر دخل حاتم لحجرة مكتبه فتبعته زوجته</strong></p><p><strong>بتعمل ايه ؟!!!</strong></p><p><strong>بفرغ الميموري بتاع الـ(DVR) عشان الكاميرات واحنا مسافرين</strong></p><p><strong>شعر حاتم بالقلق من نظرات دينا وهو يعلم ما يقلقها فتابعها بطرف عينه حتى انصرفت ثم افرغ ذاكرة جهاز الكاميرات بعد ان اقتطع الفيديو الخاص بنكاح الافريقي لزوجته واحتفظ به على جهاز الحاسوب النقال الخاص به واعطى كلا من عبده ونعيمة اجازة اسبوعا طيلة مدة السفر واتفق مع ايمن على ان يكون اللقاء في السادسة صباحا وان يكون السفر بسيارة حاتم فهي من طراز الـ(4*4) فتكون متعتها افضل في السفر واتخذوا طريقهم مبكرا توقفوا عند مول شهير لابتياع بعض لوازم الطريق واتجهوا مباشرة نحوة مدينة الغردقة على انغام الموسيقى ثم نامت دينا وشيرين بعد ان مددتا ظهر المقعد الخلفي مرت ثلاث ساعات ونصف يطوي حاتم الطريق طيا حتى تسلم ايمن مقعد القيادة عند بوابة مدينة الغردقة فهو من يعلم موقع القرية بالتحديد</strong></p><p><strong>توجهوا نحو موظفو الاستقبال بادر احدهم بالتحية الصباحية قبل التاكد من وجود حجز مسبق باسم ايمن وصفي وحاتم الباجوري واختاروا من العروض شاليه منعزل على شاطئ البحر ليضفي شيئا من الخصوصية ولكن يعيبه انه بعيد عن بهو الفندق والمطاعم سلموا البطاقات الشخصية واثباتات الزواج لموظف الاستقبال وقبل التوقيع على اجراءات السكن تاكدوا من الوجبات وكل المشروبات شاملة الخمور وانطلقوا بصحبة عامل الفندق حتى اخر شاليه في القرية</strong></p><p><strong>الشاليه منعزل محاط بسياج اخضربارتفاع نصف متر يتوسط منطقة خضراء بها طاولة واربعة مقاعد و في احد الاركان القريبة للشاليه بناء قصير من الطوب الاحمر اعد للشواء ويقابله على الركن الاخر ارجوحة تسع لفردين اثنين</strong></p><p><strong>عبروا باب الشاليه المكون من طابقين الارضي مفتوح بالكامل حتى المطبخ على الطراز الامريكي المفتوح بالاضافة لحمام صغير اما الطابق العلوي مكون من حجرتي نوم</strong></p><p><strong>رئيسيتين يوسطهما حمام كبير به غرفتي استحمام وحوضين لغسيل الايدي متلاصقين اتفقتا دينا وشيرين على ان يصبح للبنات غرفة وللرجال الاخرى وسط دهشة من حاتم انا وايمن</strong></p><p><strong>حاتم : هو احنا سافرنا 400 كيلو عشان تاخدوا اوضه واحنا اوضة ؟!!!!</strong></p><p><strong>ايمن : هو احنا ف معسكر الجامعة ؟</strong></p><p><strong>حاتم : خدوا هنا بتعملوا ايه ؟!!!!</strong></p><p><strong>دينا : مانا وشي فوشك هناك .... وهي وشها فوشه برضه فيها ايه لما نغير شوية ؟</strong></p><p><strong>شيرين : اه بقة نغير شوية</strong></p><p><strong>لا مانع من التغيير بدل الجميع ملابسهم بسرعة وتناوب حاتم ودينا كل على حدة في الحمام الكبير لتنظيف ما علق باجسادهم من عناء السفر وخرج كل منهما مرتديا ملابس البحر للاستمتاع باول ايام عطلتهم بينما انتهز ايمن فرصة وجود غرفتي استحمام لينفرد بزوجته فلم تمر دقائق حتى سمع حاتم وزوجته صوت صراخ من الحمام تدل على معركة طاحنة تحت صوت خرير الماء فابتسم لزوجته</strong></p><p><strong>شايفة الناس اللي بتفهم ؟</strong></p><p><strong>وانت حد منعك ؟ مانعمل زيهم</strong></p><p><strong>فين بقة؟</strong></p><p><strong>فاي اوضة ؟</strong></p><p><strong>ولما يخرجوا ونتقفش؟</strong></p><p><strong>ضحكت دينا بينما اتجه حاتم للمبرد التقط منه عبوة معدنية لمشروب شعير ( 2% ) كحول تقاسمها مع دينا على انغام الاهات المنبعثة من الحمام حتى خرج ايمن مع زوجته</strong></p><p><strong>ايمن : هتنزلوا البحر دلوقت ولا نستني اما نتغدى ؟</strong></p><p><strong>حاتم : مش هتفرق اللي انتوا عاوزينه</strong></p><p><strong>شيرين : لا يلا ننزل البحر ده فاضل ساعتين واكثر على الغدا</strong></p><p><strong>دينا : اه صحيح هو انا جايين نقعد يلا بينا</strong></p><p><strong>في الطريق الى البحر تاخر حاتم و ايمن بضع خطوات</strong></p><p><strong>يا عم ابقى خد بالك الشاليه صغير والصوت بيرن</strong></p><p><strong>صوت ايه ؟</strong></p><p><strong>اللي انت كنت بتعمله في الحمام</strong></p><p><strong>احا هو كان باين قوي ؟</strong></p><p><strong>اه جدا</strong></p><p><strong>يادي الكسفة ... ياعم دي مراتي</strong></p><p><strong>طب كنا نخش نتفرج بقة</strong></p><p><strong>خلاص متظيتش اهي مرة ... دول واخدين اوضة لوحدهم وشكلهم هيذلونا</strong></p><p><strong>على رايك</strong></p><p><strong>اتجهوا مباشرة لتلك المقاعد المتناثرة على الشاطئ واستطاعوا تجميع اربعة منها تحت مظلة واحدة . قامت دينا وشيرين بخلع رداء البحر الطويل ليظهر زي السباحة المثير المكون من قطعتين وبدون قصد تفحص حاتم جسد كل من الزوجتين بالتفصيل حتى زوجته وكانه يراها للمرة الاولى شيرين اقل في الطول من دينا اثدائها اصغر من دينا التي لها اثداء رجراجة بعض الشئ خصريهما متقاربان في القطر الضئيل نسبيا اما مؤخرة دينا فكانت الاكبر فليلا وذلك بسبب رياضة الباليه التي كانت تمارسها شيرين في الصغر ثم قامت كل واحدة بدهان جسد الاخرى بمعجون مضاد لاشعة الشمس اما حاتم وايمن انطلقا مباشرة للماء والاستمتاع بالنظر لاجساد الفتيات والنساء الاروبيات اللاتي تبين من لغاتهن المعقدة نزول فوجين من السائحين في نفس القرية احدهما من الدنمارك والاخر من روسيا</strong></p><p><strong>لحظات وتبعاهما شيرين ودينا في مياه البحر الاحمر الشفافة واخذ كل زوج باستفزاز غيرة زوجته بجمال الفتيات السائحات حتى ظهرت فتاة شقراء تحت مظلة مجاورة لمظلتهم تتعرى من حمالة صدرها وتستلقي ارضا لتنعم بحمام الشمس فاطلق حاتم وايمن صافرات الاعجاب مباشرة</strong></p><p><strong>حاتم : اوعى بقة التوب ليس</strong></p><p><strong>ايمن: سيدي يا سيدي</strong></p><p><strong>شيرين : يا سلام عاجبكم قوي اللي قالعة دي</strong></p><p><strong>دينا : اه طبعا عاجباهم ... ماحنا ممكن نقلع ملط خالص وهنبقى احلى منها</strong></p><p><strong>حاتم : يا شيخة اسكتي</strong></p><p><strong>شيرين : هم الرجالة كدة يعزوا الوساخة</strong></p><p><strong>ايمن : الحق الحق في واحدة تانية قلعت جنبها ... يانهار دي بتدهن لها صدرها</strong></p><p><strong>حاتم : اوووباااااااا</strong></p><p><strong>دينا : يلا نطلع</strong></p><p><strong>تابطت دينا يد شيرين وخرجتا للشاطئ</strong></p><p><strong>ايمن : يلا يا عم نشوفهم احنا زودناها جامد</strong></p><p><strong>حاتم : اه على رايك</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>عاهرتين على الشاطئ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تبعا ايمن وحاتم الزوجتين للشاطئ فانبطحت كلا منهما على صدرها على كرسي البحر المدد امسكت دينا عبوة جديدة</strong></p><p><strong>دينا : حاتم خد ادهنلي ضهري</strong></p><p><strong>حاتم : عيني</strong></p><p><strong>شيرين : وانا كمان ادهنلي يا ايمن</strong></p><p><strong>ايمن : هات الانبوبة دي يا حاتوم</strong></p><p><strong>شرع كل منهما في دهان ظهر زوجته حتي فوجئ حاتم بدينا تفك رباط حمالة صدرها من الخلف ثم تنزعه بخفة ولا زال صدرها مضغوطا لاسفل على فراش المقعد فنظر محرجا تجاه ايمن الذي وجد بصره معلقا بصدر دينا الذي لم يظهر منه سوي الجزء الجانبي وزوجته تحت يديه تفعل فعل دينا</strong></p><p><strong>حاتم : بتعملي ايه يا مجنونة</strong></p><p><strong>دينا بوقاحة : انتوا مش عجبتكم اللي عرت صدرها ؟ .... ماحنا عندنا زيها</strong></p><p><strong>شيرين تلقي بحمالة صدرها بعيدا : اه عندنا زيه واحسن منه كمان</strong></p><p><strong>ايمن : يا ولاد المجانين مصديقنكم بس هتفضحونا</strong></p><p><strong>وبحركة خاطفة انقلبت كل منهما على ظهرها لبيرز صدريهما بوضوح فانحنى حاتم مباشرة مغطيا صدر زوجته بجسده وتلتقط يديه تلك المنشفة يغطي بها ما ظهر لحمها بينما استسلم ايمن للامر الواقع وامسك ثديي شيرين يغطيهما بكلتا يديه في خيبة امل بينما دفعت دينا زوجها</strong></p><p><strong>دينا : اوعى لازم كل الناس تشوف الـ( tits) بتاعتنا عشان انتوا بصيتوا</strong></p><p><strong>شيرين مزيحة ليد ايمن : ايوة صح</strong></p><p><strong>قطع الحديث ذلك النادل الذي وضع اربع عبوات من مشروب الشعير ( 2 % ) كحول وتعلقت عيناه باثداء النسوة اللااتي خلعن ثيابهن وانصرف في صمت</strong></p><p><strong>قام حاتم بعصبية متجها للشاليه بعد ان فتح العبوة المعدنية في يده وتجرع بعضا منها</strong></p><p><strong>حاتم : ايمن جاي معايا ولا مستني يقلعوا حاجة تانية ؟</strong></p><p><strong>ايمن في حنق : لا خليهم انا جاي معاك</strong></p><p><strong>قامت كل منهما في دلال تلتقط حمالة صدرها الملقاة على الارض لترتيدها ويتبعا الزوجين على مهل تحتسي كل منهما جعتها المثلجة وما ان عبروا باب الشاليه حتى خلعت كل منهما حمالة الصدر مرة اخرى</strong></p><p><strong>حاتم : هو ده بقى خلاص الزي الرسمي هنا ؟</strong></p><p><strong>دينا : اه وان كان عاجبكم</strong></p><p><strong>حاتم بدون سيطرة على ردة فعله : اه مانت متعودة</strong></p><p><strong>التفت ايمن على الصوت ليجد شيرين ودينا عاريتي الصدر</strong></p><p><strong>ايمن : فيه ايه يا جماعة بس</strong></p><p><strong>حاتم : ما انت شايف الشرمطة وقلة الادب</strong></p><p><strong>شيرين : احنا جايين هنا نعيش يومين مش هتقفلوا علينا بقة</strong></p><p><strong>ايمن : طب نعيش يومين من غير نخسر بعض فيه ايه ؟</strong></p><p><strong>انصرف حاتم انا لغرفته المخصصة للرجال بينما اخذ ايمن جانب العقل واتصل على المطعم لتحضير الغداء في الشاليه وصعد للغرفة</strong></p><p><strong>ماتهدي يا عم بقة</strong></p><p><strong>انت عاجبك الجو المتناك ده ؟</strong></p><p><strong>ما هم قلعوا في الشاليه</strong></p><p><strong>قلعوا برة وقلعوا جوة مانا ممكن اقلع ملط وانزل قدام مراتك بقة ؟</strong></p><p><strong>اهدى بس انا لميت الدنيا وخلاص هما قفشوا لما احنا بصينا ع النسوان برضه</strong></p><p><strong>يعني عجبك الويتر لما بص على بزازهم واحنا رافعين قرون ؟</strong></p><p><strong>اهدى بس خلاص ... انا طلبت الغدا ييجي هنا عشان مندبش المشوار ده كله للمطعم</strong></p><p><strong>انا مش هاكل انا تعبان وهنام</strong></p><p><strong>وانا هريح لحد الغدا ما ييجي</strong></p><p><strong>لم يدر حاتم كم مر من الوقت ليجد نفسه في ظلام الغرفة وحيدا التقط هاتفه الخلوي ليتبين الوقت .انها السابعة والغرفة المواجهة مضاءة والباب غير محكم الغلق فتسسل على اطراف اصابعه يستطلع ما يحدث فوجد ايمن يقف عاريا تماما وشيرين تجلس بين قدميه وترضع قضيبه عارية الصدر كما اصبح الزي الرسمي في هذه الرحلة العاهرة وزوجته تغفو في الجانب الاخر من الفراش عارية الصدر ايضا لاترتدي سوى سروالها الداخلي فتبين حاتم عينا دينا مفتوحتان وتسللت يدها لما بين فخذها تعتصره عصرا وتخطف نظرات بطرف عينها من المشهد الجنسي المجاور فلاحظها ايمن مشيرا لزوجته التي نظرت بدورها تجاه صديقتها التي لم تجد بدا فقامت تخطف نظرات تجاه قضيب ايمن</strong></p><p><strong>دينا : انا اسفة يا جماعة خليكوا براحتكم</strong></p><p><strong>ايمن : انا اللي اسف خليكي ... انا هخرج</strong></p><p><strong>شيرين : طب ما تيجي تجربي معانا شوية ؟</strong></p><p><strong>دينا : لا لاحسن حاتم يصحى</strong></p><p><strong>ايمن : ههههههههه ده اللي مخوفك ؟ ....متخافيش ده غرقان في سابع نومة</strong></p><p><strong>دينا : محرجة : طب ااااا ....</strong></p><p><strong>شيرين تجذب يد صديقتها : تعالي تعالي سخني مع اختك ... هههههههه</strong></p><p><strong>دينا بدلال التقطت قضيب ايمن المنتصب المبلل بلعاب صديقتها تدلكه بيدها تضعه بخجل في فمها وتدفع يدها الاخرى على بيضتي ايمن اللي صرخ بقوة بينما تدفع شيرين يدها داخل سروال دينا تزيد من شهوتها التي لم تكن في حاجة لذلك ثم قامت الفتاتان تخلعان اخر ما يستر جسديهما عن عينا تامر المعلقة بفرج دينا .دفعتا الفتاتان ذكرهما ليستلقي على الفراش وتبادلا رضاعة القضيب المنتصب بينما حاتم اصبح في مواجهة المؤخرات البارزة من جهة الباب حتى اكتفت الافواه بالرضاعة وصعدت دينا الي الفراش لتسدد شيرين قضيب زوجها مباشرة في مهبل صديقتها وتنتقل جالسة على فم زوجها وما ان بدءت دينا في الحركة على قضيب ايمن واصدرت اولى اهاتها حتى التقت عيناها بعيني زوجها فتسلل الاخير من الباب برفق فلن تراه شيرين بظهرها ولن يراه ايمن من تحت مؤخرة زوجته فسكنت حركة دينا ولم يعد في الغرفة صوت سوى انات شيرين الناتجة عن لعق فرجها بواسطة لسان ايمن فقطع حاتم الحفلة لجنسية قائلا</strong></p><p><strong>حاتم : عرفت بقة انت كانت عاجباك الشرمطة بتاعة الصبح ليه ؟</strong></p><p><strong>فهب الكل واقفا فاستطرد حاتم</strong></p><p><strong>حاتم : كملوا كملوا انا ماشي</strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong>حاتم لدينا : يا ريت تكوني مبسوطة</strong></p><p><strong>ايمن : اصبر بس</strong></p><p><strong>انا : اصبر ايه لما تجيبوا عيال ؟!!!</strong></p><p><strong>انصرف ولم يعر انتباها لاحد خارجا من الشاليه وكادت عيناه تفيض دمعا على البحر يفكر</strong></p><p><strong>لم ابك علي امراة ؟... على عاهرة؟... او على صديق استدرجني ليجامع زوجتي ظنا منه اني ساجامع زوجته الساقطة؟</strong></p><p><strong>فتذكر المثل الشهير ( جيبتك يا ع********** لاقيتك عاوز تتعان)</strong></p><p><strong>هل سيكملوا حفلتهم ام ستبكي زوجتي حزنا على هدم بيتها تحت رغبات مجنونة؟ ... فقد سترت عارها ولم اواجهها بفيديو الافريقي</strong></p><p><strong>قطع شروده ذلك الصوت الذي يميزه جيدا انه صوت محنة انثى يصدر عن بعد فنظر حوله فلم يتبين شيئا في ظلام الشاطئ حتى اقترب من البار فخبا الصوت فاتخذ الوجهة المعاكسة فتميز ضوء هاتف نقال فاقترب رويدا وصار الصوت يعلو مجددا حتى وقف خلف الهاتف مباشرة قرب مقاعد الشاطئ المتبعثرة انها احدى السائحات تشاهد مقطعا جنسيا على هاتفها وتمارس عادتها السرية بعد ان رفعت تنورتها الزرقاء واخرجت ثدييها من قميصها الابيض فدنا منها بلطف</strong></p><p><strong>هل لي ان اساعدك ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الرابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسف جدا على التاخير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتاة الشاطئ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعتدلت السائحة مرتبكة معتذرة فهدا حاتم من روعها وطلب ان يشاركها مشاهدة المقطع فوافقت على مضض واعادت تشغيل المقطع فدفع يده لشفراتها مداعبا فابتسمت برفق وتسللت يدها لقضيبه الموشك على الانتصاب تلاطفه فوق ملابس البحر التي لم يخلعها منذ الصباح فطلبت منه ان يصعدا غرفتها فلثم ثغرها موافقا سبقته هي للغرفة بعد ان اعطته عنوان ورقم الغرفة وتسلل للمصعد وقطع الردهة المؤدية للغرف حتى وقعت عيناه على الرقم المنشود فطرق طرقتين فانفتح الباب على فوره فدخل وجدها بدون التنورة والقميص وانما بملابسها الداخلية وقد خلعتها على عجل وخلع هو لباس البحر ووقف عاريا فقالت</strong></p><p><strong>- تمهل !!!</strong></p><p><strong>وسحبت يده ليجلس على مقعد خشبي مزود بوسادة اسفنجية وبدءت رقصة اغراء بارعة ( استربتيز ) لمدة دقائق حتى دعته ان يشاركها الرقصة ومنها جلست بين قدميه تلعق ذكره ثم رضعته ثم عضه بخفة واحتراف فحملها مقابلة لوجهه قبل شفتيها ثم رفعها لاعلى رضع صدرها واكفتى منه لعقا ثم بقوة رفعها لاعلى حيث سكن فخذاها على كتفيه وظهرها مستندا للحائط وفرجها مواجها لفمه امتص ماء شهوتها فالتقطت الفتاة زجاجة الجعة من الطاولة المجاورة تصرخ باعلى صوتها تشرب بعضا من الجعة وتسكب بعضا على جسدها وراسه ليختلط ماؤها مع شلال الجعة الساقط من على تبة صدرها حتى اتت رعشتين متتاليتين على وجهه ففك قبضته القابضة على مؤخرتها لتسقط واقفة امامه وتضحك بهستيرية مجنونة تعبرعن سعادتها العارمة رفع حاتم احد ساقيها في الهواء موجها قضيبه مباشرة لمهبلها الغارق في الخمر وسائلها اللزج فانزلق القضيب محتكا بكل ملليمتر في فرجها واستمر الوضع بين الحركة والثبات حتى اتت رعشة اخرى غير مصدقة حجم اللذة التي تعتريها وذهبت مسرعة للفراش الفردي الموجود بالغرفة فارقة فخذيها تربت عليهما بقوة وبنفس السرعة لم يخيب حاتم رجائها ودفع قضيبه بقوة داخل فرجها حتى سمع صوت تصادم خصيتيه مع لحم مؤخرتها وصارت تصرخ وتضحك وسط الصراخ فكان حاتم متاكدا ان كل من في الفندق تجمع امام باب الغرقة الموصد ليتبينوا صوت الصراخ ولكنه لم يعبء بشئ سوى اللذة التي هو فيها وصار يضحك ويزئر بشدة ليجاري ضحكاتها وصرخاتها ويتحرك بقوة ماكينة المانية تبلغ عشرة الاف حصان ليجار اهتزاز ثدييها على صدرها حتي سحب قضيبه منها ليقذف سائله المنوي على بطنها وصدرها واصابت بضع قطرات اسفل وجهها فانحنى مقبلا فاها غير مهتم بطعم سائله المنوي الذي اختلط بلعابهما وابقى قضيبه ينتفض على بطنها حتى انكمش وهدات ثورتهما فسالها بالانجليزية</strong></p><p><strong>- ما اسمك؟</strong></p><p><strong>- هههههههه كل هذا ولم تسالن ولم اسالك ؟</strong></p><p><strong>- هههههههه كيف هذا ؟</strong></p><p><strong>- انها لذة العشق يا صديقي؟</strong></p><p><strong>- اسمي حاتم فما اسم معشوقتي</strong></p><p><strong>- بيرلا ... هل سعدت بما حدث ؟</strong></p><p><strong>- ومن لايسعد في احضان جنية البحر ؟</strong></p><p><strong>- انت من ظهر لي من البحر ليكمل نشوتي ... اانت مصري ؟</strong></p><p><strong>- نعم مصري وانت ؟</strong></p><p><strong>- روسيا ...ساراك ثانية ؟</strong></p><p><strong>- بالتاكيد ... مضطر ان اذهب لاصدقائي</strong></p><p><strong>- طابت ليلتك</strong></p><p><strong>- طابت ليلتك</strong></p><p><strong>تركها عارية وارتدى ملابسه وفتح الباب برفق ليتبين الجموع التي تجمعت على صوت صراخهما وقد خاب ظنه ولم يشعر بهما احد نظر لساعة هاتفه انها العاشرة والنصف ليلا اتجه في الطريق المؤدي للشاليهات وقد ترابطت الاحداث في راسه من الاستجابة السريعة لصداقة دينا مع شيرين ثم الاتفاق السريع على السفر واختيار ابعد شاليه عن الانظار وتعري الزوجتين عن عمد على الشاطئ ثم داخل الشاليه وعدم اعتراض ايمن ثم حفل الغرفة المقابلة</strong></p><p><strong>- انا ذلك الغبي الذي لم افطن لاي من تلك العلامات ان دينا وشيرين على اتفاق كذلك شيرين وايمن على اتفاق وانا غبي ...غبي ... غبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>العهر المباشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دلف حاتم عبر باب الشاليه فوجد ثلاثتهم يجلسون امام المدخل على المقاعد والصوفا الخاصة بالاستقبال وكأن على رؤوسهم الطير</strong></p><p><strong>- ايمن : انت روحت فين ؟</strong></p><p><strong>- حاتم بكل خفة وسلاسة : كنت بنيك</strong></p><p><strong>- ايمن مندهشا : انا بتكلم جد !!!!!</strong></p><p><strong>- حاتم بثقة : جد الجد</strong></p><p><strong>ابتسم الجميع وكانها تساوت الرؤوس</strong></p><p><strong>- دينا بغيرة : ونكت مين بقة ؟</strong></p><p><strong>- حاتم : نمت مع بنت روسية من الفوج</strong></p><p><strong>- ايمن : يا بن اللذينة .... وشقطتها منين دي</strong></p><p><strong>- حاتم متهكما : مش انت نيكت مزتين هنا ... مستخسر فيا انا نيكة ع الماشي ... اوعوا تكونوا قفلتوا بعد مانا خرجت ؟ .... ولا الدكر بتاعه نام ؟</strong></p><p><strong>صمت الجميع للحظة حتى قطعت شيرين الصمت</strong></p><p><strong>- شيرين : لا كملنا الصراحة .... فيه ايه يا جماعة ماهو شاف كل حاجة</strong></p><p><strong>- حاتم : طب ايه مش هنفكها شوية ؟.... النسوان دي لابسة هدومها ليه يا وديع ؟</strong></p><p><strong>- ايمن : ههههههههه طب بلاش هنا عشان الباب ازاز هبين كل حاجة</strong></p><p><strong>صعدالجميع لغرفة الرجال في الطابق العلوي وخلعت كل من دينا وشيرين فساتينهما فظهرتا عاريتين بالكامل واتجهت كل زوجة لقضيب زوجها تلعقه وترضعه امام الاخرين وبمرور الدقائق الاولى جذب حاتم شيرين من شعرها على امتداد يده وازح دينا بعنف في ذهول من ايمن</strong></p><p><strong>- انا : هو احنا هنقضيها كل واحد ومراته ؟ ... انت مش نيكت الاتنين سيبني اغير انا بقة</strong></p><p><strong>بنظرات رعب من الفتاتين جثت شيرين على ركبتيها لترضع قضيب حاتم المنتصب وترضع زوجته قضيب ايمن الذي اوشك على الارتخاء التقط حاتم زجاجة جعة تجرع منها مرتين قبل ان يعطها لايمن الذي تجرع منها مرة قبل ان يعطها لشيرين فارتشفت منها قليلا ثم عادت لرضاعة القضيب المنتصب في يدها فالتقطت دينا الزجاجة من يد شيرين واصبحت ترشف منها ثم تبصق ما رشفت على قضيب ايمن ثم تعود لتلعق ما بصقت مصحوبا بطعم الشهوة</strong></p><p><strong>نظر حاتم حوله فوجد زوجته قد افترشت الفراش فارجة فخذيها وقد اولج ايمن ذكره في مهبلها فجذب شيرين من شعرها للغرفة الاخرى والقاها على الفراش الخالي الا من بعض قطع الملابس المتناثرة في وضع السجود ودخل بقضيبه في مهبلها بقوة فصاحت</strong></p><p><strong>ايه اللي بتعمله ؟!!!</strong></p><p><strong>- .......</strong></p><p><strong>- مش جنس ده صدقني... بيوجع قوي</strong></p><p><strong>تم دفعته بشدة حتى كاد يسقط ارضا واعتدلت لتنم على ظهرها</strong></p><p><strong>- براحة شوية وجعتني بجد مش كدة</strong></p><p><strong>فعاد برفق يقبل ثغرها معتذرا ثم داعب ثدييها بيديه حتى استلقت تماما على الفراش فشرع في لعق ثدييها وجسدها وهي تداعب قضيبه بيدها بينما يبقبل هو فخذيها ثم فرجها ثم يرتشف ذلك البظر المنتفخ بين شفتيه واسنانه حتى صاحت</strong></p><p><strong>- دخله بقى تعبت</strong></p><p><strong>- مش هعتعيطي؟</strong></p><p><strong>- دخله بالراحة بس .... يلا بقى عاوزة اتناك</strong></p><p><strong>برفق بلل حاتم قضيبه بلعابه واولجه رويدا حتى استقر بالكامل الى الخصيتين في مهبلها</strong></p><p><strong>- اووووووف انت زبرك اكبر من زبر ايمن ولا ايه ده .... لسه بيوجع</strong></p><p><strong>- طب خليه شوية كدة لحد ما تتعودي</strong></p><p><strong>انتظر حاتم قليلا حتى شعر بانبساط عضلات المهبل على قضيبه فبدء البحركة البطيئة فشهقت شيرين بقوة ثم اعاد حاتم الكرة في الدخول والخروج ببطء شديد وهي تئن تحت تاثير احتكاك قضيبه الصلب بداخلها</strong></p><p><strong>- نيك بجد بقة</strong></p><p><strong>- اخر كلام</strong></p><p><strong>- نيكني جامد بقى هجيبهم</strong></p><p><strong>عندها زئر حاتم بصوت مرتفع ودفع جسده بقوة تجاه مهبل شيرين التي اوشكت على البكاء واستمر في ذلك قرب الدقيقتين حتى صرخت بشدة وانقبض فخذاها تحت وطئة حاتم الذي سكنت حركته حتى هدأت</strong></p><p><strong>- انت لسه منزلتش</strong></p><p><strong>- لا لسه</strong></p><p><strong>- طب يلا كمل انت زبرك حلو قوي</strong></p><p><strong>- مانت كنت بتشتمي من شوية</strong></p><p><strong>- لا مانت دخلته ف كسي جامد وانا لسه مش متعودة عليك</strong></p><p><strong>- طب ودلوقتي</strong></p><p><strong>- نيكني تاني يلا</strong></p><p><strong>نظر حاتم نحو باب الغرفة فوجد زوجته تقف في احضان صديقه ناظرة اليه</strong></p><p><strong>- حاتم : ايه انتوا خلصتوا</strong></p><p><strong>- ايمن : اه يا كبير وبنتفرج بقالنا شوية كمان</strong></p><p><strong>- حاتم : من امته ؟!!!</strong></p><p><strong>- دينا : من قبل المزة ما تترعش في حضنك</strong></p><p><strong>- حاتم : طب وايه اتبسطوا</strong></p><p><strong>- دينا : حابهم بسرعة الوسخ ... هههههههههههه</strong></p><p><strong>صفع أيمن دينا على مؤخرتها صفعة خفيفة ثم جذبها لتسكن بجوار زوجته فارجا فخذيها بيديه بقوة</strong></p><p><strong>- ايمن : تعالي بقة انا اوريكي النيك بجد</strong></p><p><strong>- دينا : اسكت يا عم انت بؤ</strong></p><p><strong>دفع ايمن قضيبه في مهبل دينا وبدء حاتم جولة جديدة مع شيرين وتعالت صيحة الزوجتين وكأن الزوجين اتفقا على استبدال الانثيين حتى صاح كليهما ملقيا حممه في مهبل زوجة الاخر وناموا عرايا حتى الصباح</strong></p><p><strong>...................</strong></p><p><strong>الطرد الاجباري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في صباح اليوم الثاني ارتدى الجميع ملابس السباحة وحرصتا الزوجتين على ارتداء الجزء السفلي فقط من ملابس السباحة يواري جسيديهما رداء البحر القصير واتجهوا لتناول الافطار قي مطعم الفندق الرئيسي ثم انطلقوا مباشرة نحو الشاطئ يتسمتعون بنسيم الصباح على انغام الموج المتهادي يحتسون ما شاءوا من الخمور والجعة تتراقص اثداء الزوجتين على الشاطئئ</strong></p><p><strong>قضوا يومهم على البحر لايخلوا من التحرشات والعبث باجساد بعضهم حتى تناولوا غداء خفيفا على الشاطئ تم عادوا الى مقر عهرهم في الشاليه عندها اصدر حاتم قراره</strong></p><p><strong>- حاتم : ايمن يلا انت بقة من هنا</strong></p><p><strong>- ايمن متعجبا : من هنا فين ؟!!!</strong></p><p><strong>- حاتم : يلا برة الشاليه</strong></p><p><strong>- ايمن : برة فين بس يا عم انت ؟!!!</strong></p><p><strong>- حاتم : انت مش نيكت الاتنين امبارح لوحدك ؟ ... وانا نيكت برة ... انت بقة عليك الدور تنيكك برة وانا استفرد بالمزتين</strong></p><p><strong>- ايمن : وانت حد قالك امشي ؟ ... مانت اللي عملت خضرا الشريفة</strong></p><p><strong>- شيرين : اه يلا يا ايمن اطلع برة خلي حاتم ينيكنا سوا</strong></p><p><strong>- دينا : اه يلا روح نيك وتعالى احكيلنا</strong></p><p><strong>- ايمن : انيك مين وفين يا عبط انتوا ... طب هات رقم الغرفة بتاعت صاحبتك الروسية</strong></p><p><strong>- حاتم : وانا مالي يا برنس اتصرف</strong></p><p><strong>انصرف ايمن مغلوبا على امره وانفرد حاتم بالفتاتين اخذهما في غرفة الاستحمام حيث لعقت كلا منهما قضيبه الذي انتصب بشدة لم تعهدها زوجته من قبل ثم دلف بهما الى غرفة الرجال حيث افرشتا الفتاتين الفراش واتخذتا وضع اللعق المتبادل (69) واصبح حاتم يشارك كلا منهما اللعق في فرج بالتبادل ثم اتجه لمهبل شيرين المتخذة الوضع الخلفي وسدد قضيبه فيه برفق فاشتد لعقها لبظر دينا التي اتت شهوتها على الفور وحاتم مستمر في نكاح مهبل شيريت التي لم تسكت عن الصياح والصراخ حتى اتت رعشتها فازاح جسدها جانبا ثم سحب قدم زوجته ليضعها امامه في الوضع ال****ي مفرجة الفخذين وادخل ذكره فيها بقوته المعهودة لها فاخذت تقلب راسها وتجذب شعر راسها من الالم واللذة ثم شرعت تقبل اثداء صديقتها النائمة في خمر النشوة حتى اتت رعشة اخرى فاتجه حاتم نحو شيرين وحملها واجلسها على قضيبه الذي لم يفرغ الى الان ما به من حمم فالقت راسها على كتفه وهو يحركها كدمية حتى افاقت فاوقفها على الارض مسندا ظهرها للحائط رافعا فخذها الايمن في الهواء طاعنا فرجها بقضيبه بقوة حتى سقطت بعد شهوتها الثانية ارضا فاتجه هو الى الفراش ونام على ظهره فركبت دينا عليه متخذة وضع الفارسة حتى افرغ مائه في مهبلها المحبب اليه دوما فقامت شيرين تلعق المني المنساب من فرج صديقتها</strong></p><p><strong>هدأ الجميع قبل ان يتجولوا عرايا يتجرعون الخمر حتى انتصب القضيب من جديد</strong></p><p><strong>- شيرين : عاوزة اجربه ف طيزي بقة يا توما</strong></p><p><strong>- حاتم : يلا بينا</strong></p><p><strong>اتجهت دينا نحو انبوب ملقى على الارض وافرغت منه تدلك قضيب زوجها ثم فتحة شيرين ... وجه حاتم ذكره الى شيرين الراقدة على بطنها مبرزة مؤخرتها لاعلى بواسطة وسادة تحت خصرها فانزلق القضيب بسهولة وصاحت شيرين تئن وتصرخ وتزوم بكل شكل وتغيرت الوان وجهها تحت هزات القضيب في شرجها ... وقعت عين حاتم على زوجته تدلك مؤخرتها بنفس المعجون المزلق</strong></p><p><strong>- حاتم : ايه عاوزة تجربي ؟!!!!</strong></p><p><strong>- دينا : امممممم قوي قوي</strong></p><p><strong>استل حاتم قضيبه من مؤخرة شيرين شبه المخدرة من الالم وسدده لمؤخرة زوجته فانزلق بسهولة كالسيف في غمده فتعجب حاتم</strong></p><p><strong>- شيرين : اه ايمن فتحهالك امبارح لما لاقاها لسه فيرجن ... ههههههههههه</strong></p><p><strong>- دينا : اه يا حاتم نيك الطياز ده طلع حلو قوي</strong></p><p><strong>- حاتم : وكمان خدتيه ف طيزك يا لبوة</strong></p><p><strong>اخد حاتم يرهز بشدة كأنه ينتقم من الشرخ الذي تحته حتى صاحت شرين</strong></p><p><strong>- لا متنزلش عندها بقة ... المرة دي بتوعي انا</strong></p><p><strong>اتجه حاتم نحو شيرين التي غسلت قضيبه ببعض من زجاجة الخمر التي بجانبها</strong></p><p><strong>- هاتهم في كسي بقة</strong></p><p><strong>انطلق حاتم دافعا قضيبه لمهبلها واخذ يرهزها بقوة غير عادية حتى القى لها ما تتمناه من منيه في اعمق اعماق مهبلها ونام ثلاثتهم بلا حراك</strong></p><p><strong>عاد ايمن ليجد الشاليه مظلم تماما وكانت الساعة تشير للثامنة مساء صعد للدور العلوي يتفقد الغرف ليجد زوجته نائمة في احضان حاتم ودينا والكل عرايا تماما ففتح انوار الغرفة ليوقظهم</strong></p><p><strong>- ايمن : ايه النوم ده</strong></p><p><strong>- شيرين : حبيبي انت جيت امته ؟</strong></p><p><strong>- ايمن : لسه داخل حالا اهو</strong></p><p><strong>- حاتم : ايه يا عم انت اطفي النور ده</strong></p><p><strong>- دينا : هو احنا نمنا كتير ؟!!</strong></p><p><strong>- ايمن : انت عملت فيهم ايه ؟!!!... دول مش حاسين بالدنيا</strong></p><p><strong>- حاتم : طمني عليك انت عملت ايه ؟</strong></p><p><strong>- ايمن : نمت مع البنت بتاعة الرسيبشن ... لاغيتها ... لاقيتها مطلقة وتعبانة ف نفسها خلصت الشيفت وخدتني الاستراحة عندها ظبتها هناك</strong></p><p><strong>- دينا : وجيبتهم بسرعة برضه</strong></p><p><strong>- ايمن : ده انا جيبتهم 3 مرات فكسها وطيزها ... بنت المتناكة متشبعش</strong></p><p><strong>- حاتم : طب كنت جيبتها يا عم</strong></p><p><strong>- ايمن : وانت كنت جيبتلنا البت الروسية ... احنا هنقضيها رغي يلا عشان نتعشى</strong></p><p><strong>انصرف الجميع للمطعم في ملابس السهرة لتناول العشاء وحضور حفل السهرة في القاعة الملحقة ببهو الفندق وعادوا للشاليه قرب الفجر بعد ان تناولوا الكثير من الخمر ونام الجميع وهم في حالة اشباع جنسي تام ولم يمارسوا اي جنس ليلتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الخامس</strong></p><p><strong>الباليه على الشاطئ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استيقظ الكل في الصباح وانطلقوا للافطار ثم الشاطئ حيث تتراقص الاثداء وتختلط الاجساد وتكثر المداعبات ثم تناول شطائر الغداء الخفيفة ثم العودة لبحث فقرة الطرد لمن ستكون اليوم</strong></p><p><strong>- دينا : يلا الدور عليك بقة يا توما ... روح للبنت الروسية بتاعتك خليها تنفعك</strong></p><p><strong>- حاتم : ياسلام لا طبعا</strong></p><p><strong>- ايمن : اه انا خرجت امبارح ... الدور عليك</strong></p><p><strong>- حاتم : وليه مش واحدة من البنات بقة</strong></p><p><strong>- شيرين : ايه ده هتسيبونا نروح نتناك برة</strong></p><p><strong>- ايمن : اه بجد دي فكرة جامدة ... نمسك احنا الاتنين واحدة نفرهدها نيك ... مين بقة هتطلع</strong></p><p><strong>- دينا : ازاي اللي بتقولوه ده ؟!!!!</strong></p><p><strong>- شيرين : احسن انا هاخرج ... وهتناك من طوب الارض</strong></p><p><strong>- دينا بدلال: وهتسيبيني لوحدي مع الوحوش دول؟!!!!</strong></p><p><strong>- شيرين : مانت معاكي اتنين اهم هينيكوكي لما تشبعي</strong></p><p><strong>انصرفت شيرين وحيدة ولازالت ترتدي ملابس البحر وخلعت ردائها قرب صنبور الاستحمام على الشاطئ عارية الثديين تداعبهما بيديها في هياج واضح وتسللت يدها تحت لباس البحر السفلي تداعب بظرها فافاقت على ذلك العامل ينظر اليها باعجاب فقالت</strong></p><p><strong>- ايه عجبتك ؟!!!!!</strong></p><p><strong>- .........</strong></p><p><strong>- ماتيجي</strong></p><p><strong>- مش هينفع انا ف وقت الشغل</strong></p><p><strong>- طب خلاص بتبص على ايه بقة ؟ّ!!!!</strong></p><p><strong>- انا اسف بس.....</strong></p><p><strong>- بس ايه ؟ ... لما تخلص شغلك تعالى هتلاقيني هنا ع البحر</strong></p><p><strong>التقطت ردائها وذهبت للشاطئ تراقص مؤخرتها وصدرها الصغير في مشية استعراضية حتى وصلت للشاطئ تتفقد الاجساد وتنظر للرجال تتعلق عينيها بين اعضائهم البارزة اسفل ملابس السباحة الخفيفة لتنتقى واحدا يؤنس وحدتها يملا فمها ينتهك مهبلها حتى لاح امامها العامل وقد شارفت الشمس على المغيب هي لازالت تداعب بظرها يبدها على الشاطئ في محاولة فاشلة لتهدئة نشوتها</strong></p><p><strong>-ايه هتقف تبص من بعيد برضه ؟!!!</strong></p><p><strong>- مانا مش عاوز اضايق حضرتك</strong></p><p><strong>- لاتعالى !!!!</strong></p><p><strong>تقدم نحوها وهو لا يعلم ما يجب عليه فعله فستطردت</strong></p><p><strong>- اهدى مالك ؟!!</strong></p><p><strong>- ماليش ... بس شكلك حلو قوي</strong></p><p><strong>في صمت التقطت شيرين يده ووضعتها مباشرة داخل لباسها وهي تنظر تجاه قضيبه المنتصب عن اخره</strong></p><p><strong>- انت اول مرة تلمس واحدة ؟</strong></p><p><strong>- بصراحة اه</strong></p><p><strong>- يا صغنن !!!!.... انت اسمك ايه ؟</strong></p><p><strong>- تامر وانت ؟!!!</strong></p><p><strong>- هنا</strong></p><p><strong>لم ترد شيرين الافصاح عن حقيقة شخصيتها منعا للفضيحة</strong></p><p><strong>- انت عندك كم سنة ؟</strong></p><p><strong>- 20 وانت ؟</strong></p><p><strong>- فيه برضه حد يسال واحدة عن سنها ؟!!! .... انت معندكش استراحة ؟</strong></p><p><strong>- عندي بس مش هينفع هناك</strong></p><p><strong>- ليه ؟!!!</strong></p><p><strong>- اصل انا مش لوحدي في الاوضة</strong></p><p><strong>- انتوا كم واحد ؟!!!</strong></p><p><strong>- 4</strong></p><p><strong>- طب مش ليك سرير هناك ؟</strong></p><p><strong>- ليا بس انا زمايلي معايا ف نفس الشيفت وزمانهم رجعوا ... طب مانروح عندك انت الاوضة</strong></p><p><strong>- لا مش هينفع ... اصل جوزي شاقط واحدة من الاجانب ونايم معاها فوق</strong></p><p><strong>- بجد ... وانت عادي كدة ؟!!!!!</strong></p><p><strong>- لا هو فاكرني معرفش ... تعالى نروح عندك</strong></p><p><strong>- طب وزمايلي عادي يتفرجوا ؟!!!</strong></p><p><strong>- ......</strong></p><p><strong>- يلا يلا</strong></p><p><strong>بدون اذن ارتدت شيرين فستانها وسحبت يده بعد ان اشار لها لمكان مبيت العمال فوقف تامر على باب الغرفة لا يملك الجراة ان يواجه اصدقائه بفعلته فاخذت شيرين المبادرة وفتحت باب الغرفة فوجدت اثنين من الشباب يبدلون ملابسهم فدخلت مباشرة بغير حياء تسال تامر</strong></p><p><strong>- انت فين سريرك بقة ؟</strong></p><p><strong>فاشار بصمت الى واحد من الاسرة الاربعة الموزعة في اركان الغرفة فجلست على السرير المشار اليه</strong></p><p><strong>- حلوة اوضتكم يا شباب</strong></p><p><strong>- احد الشباب محدثا تامر: مين دي؟!!!</strong></p><p><strong>- تامريتلعثم : دي مدام هنا .....</strong></p><p><strong>- شيرين : صاحبته فيه حاجة ؟!!!</strong></p><p><strong>- احد الشباب متهكما : وطب وجاية اوضة فيها اربع شباب ليه يا صاحبته ؟!!!</strong></p><p><strong>- شيرين بثقة تتكأ على الفراش ليظهر لباسها الداخلي اسفل الفستان: انا جاية اعمل قلة ادب مع الواد ده ... هتخرجوا ولا هتتفرجوا ؟</strong></p><p><strong>- احد الشباب متفاجا : وش كدة ؟!!!</strong></p><p><strong>- شيرين : قلتوا ايه ؟؟؟</strong></p><p><strong>- احدهم : انا هتفرج</strong></p><p><strong>- الثاني : وانا هجيب الامن</strong></p><p><strong>جذبت شيرين تامر من ملابسه تجرده منها بعد ان انصرف الشاب الثاني حتى تجرد تامر من الملابس وقضيبه انكمش تماما</strong></p><p><strong>- تامر : هو هيجيب الامن بجد يا خالد ؟</strong></p><p><strong>- خالد : لا ياعم ده زياد بيهزر ده كان رايح ياخد دش</strong></p><p><strong>- شيرين : ركز معايا بقة ده زبرك نام</strong></p><p><strong>- خالد : اه ركز معاها بدل ما اركز انا</strong></p><p><strong>- شيرين : طب ما تركزوا انتوا الاتنين</strong></p><p><strong>- خالد : طب يلا</strong></p><p><strong>هجم خالد على الفور على شيرين يجردها من ملابسها فجلست على ركبتيها ارضا وامسكت قضيب خالد المنتصب وبدات تمتصه وزحفت يدها الاخرى نحو قضيب تامر النائم في محاولة ايقاظه ثم ابدلت اللعق بين القضيبين حتى انتصبا تماما فجذبت تامر لينم على الفراش واعتلت قضيبه مشيرة الى خالد ليولج ذكره في مؤخرتها وما ان اولج القضيبان في جسدها انتفح الباب عن زياد عاريا تماما</strong></p><p><strong>- زياد : يا ولاد الوسخة انت بدأتوا من غيري ... وكل واحد رشق ف خرم خلاص</strong></p><p><strong>- شيرين وسط صراخها تضرب تامر في صدره : انت جيبتهم بسرعة ليه ؟!!!</strong></p><p><strong>- زياد : قوم ياض انت مش جيبتهم ؟</strong></p><p><strong>- شيرين : لا تعالى هنا حطه ف بقي ... الواد لسه مبتدئ</strong></p><p><strong>وثب زياد بخفة واقفا على الفراش موجها قضيبه لفم شيرين التي التقمته واصبح الان ثلاثة قضبان عمل في جسدها بهمة ونشاط يتبادلون عليها الادوار حتى انهكوا كل فتحاتها والقوا بمنيهم في فمها ومهبلها ولم تخل مؤخرتها منه التقطت ثيابها وهمت بالذهاب حتى امسكها زياد</strong></p><p><strong>- لسه انا عاوز انيكك تاني</strong></p><p><strong>- طب يلا ... ما انتوا اللي نمتوا</strong></p><p><strong>القت ملابسها مرة اخرى وجلست امام زياد ترضع ذكره حتى انتصب فافترشت الارض وباعدت بين فخذيها ليستلق زياد فوقها موجها قضيبه لمهبلها ويدها تسبقه ليدخل فيها بسرعة لم تمض دقائق حتى افرغ ما فيه ولم تأت شيرين شهوتها فحاول اخراج قضيبه منها فاتنفضت تغرز اظارفرها في ظهره</strong></p><p><strong>- انت خلصت وانا لسه</strong></p><p><strong>- طب ايه ؟</strong></p><p><strong>- متسيبنيش كده .... هخرج عريانة برة واقول اني كنت نايمة مع خول</strong></p><p><strong>- احا لا خول ايه ده انا هفشخك</strong></p><p><strong>انطلق زياد يرهز في جسدها بكل قوته حتى اتت شهوتها واخرجت قضيبه تلتقطه بفمها ويدها تدلكه حتى انزل في فمها اخر قطرات مني في خصيتيه ابتلعتهما بلذة وارتدت ملابسها وانصرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>...........</strong></p><p><strong>دينا مع الطرد</strong></p><p><strong>عادت شيرين بعد ان انهكها ثلاثة من شباب العاملين في الفندق تملا جسدها رائحة المني اختلطت بالعرق يترنح جسدها من التعب متجهة للشاليه فلم تجد احدا تفقدت الغرف انها خالية الا من اثار الملابس المتناثرة فنظرت من الشرفة فوجدت الجميع على الشاطئ تجلس دينا على احد المقاعد في الظلام والتقم كلا من ايمن وحاتم ثديا منها وكانها ترضع صغارها فالقت شيرين جسدها على الفراش ونامت حتى الصباح</strong></p><p><strong>- دينا : اصحي بقة يا شيرين</strong></p><p><strong>- شيرين : فيه ايه ؟!!!</strong></p><p><strong>- دينا : مفيش انت نايمة من امبارح مش حاسة بحاجة</strong></p><p><strong>- شيرين : هو انا نمت كتير ؟!!!</strong></p><p><strong>- دينا : اه كتير قوي ... مش تحكيلي عملتي ايه امبارح ؟</strong></p><p><strong>شيرين بصمت مشيرة باصابعها 3</strong></p><p><strong>- 3 يا وزة .... لا لازم تحكيلي</strong></p><p><strong>- 3 ولاد من اللي شغالين في الفندق خدوني الاوضة عندهم 4 ساعات بينيكوا فيا من كل حتة</strong></p><p><strong>- اه سخنتيني قوي</strong></p><p><strong>- وانتوا عملتو ايه امبارح ؟</strong></p><p><strong>- فضولوا ينيكوني لحد الصبح لسه مخلصين حالا</strong></p><p><strong>- خلصتي ع الرجالة ؟!!!!... مش هيعرفوا ينييكوني يعني؟</strong></p><p><strong>اقتحم خلوتهم حاتم</strong></p><p><strong>- حاتم : ايه مش هنروح نفطر بقة</strong></p><p><strong>- دينا : اه يلا</strong></p><p><strong>انطلق الجميع للافطار ثم الشاطئ كمثل الايام السابقة ثم جاء موعد الطرد</strong></p><p><strong>- حاتم : الدور عليكي يا دودو</strong></p><p><strong>- دينا :اه مانا عارفة</strong></p><p><strong>دخلت دينا لغرفة الاستحمام دون ان تغلق بابها فما عاد شئ ليختبئ ثم خرجت عارية انتقت من ملابسها طاقما داخليا بيرز من جسدها اكثر مما يخفي يواريه فستانا اسود شديد الضيق تصل فتحته العلوية لمنتصف صدرها ومن الاسفل لا يصل الى ركبتها وفتحة من الجهة اليسرى تظهر فخذها بالكامل</strong></p><p><strong>- حاتم : ايه الحلويات دي؟</strong></p><p><strong>- ايمن : كان فين الكلام ده ؟</strong></p><p><strong>- دينا : انت مشبعتش منه ؟</strong></p><p><strong>- شيرين : ايوة اللي مظبط نفسه</strong></p><p><strong>- دينا : مانا خارجة انتاك البس ايه يعني؟</strong></p><p><strong>انصرفت دينا مباشرة تبحث عن ناكحها الليلة ممسكة بهاتفها النقال خرجت باتجاه بهو الفندق دخلت مباشرة للحانة في بهو الفندق وجدت الكتير من الرجال والكثيرات من النساء يرتدون ملابس السباحة او اكثر منها عريا فمن النساء تخلت عن ملابسها العلوية اتجهت لموظف الالعاب البهلوانية التي يحترفها من اجل صب كئوس الجعة لمرتادي الحانة فطلبت منه كاسا اعطاها اياه فاخذت ترتشف منه ببطء وهي تبحث عن من يقضي معها الليلة حتى وقعت عينها على رجل اربعيني اشقر شاب شعره الاصفر الناعم نعض الشعر الابيض يخلس منفردا في احد الاركان تدور عينيه بين العاريات فاتجهت نحوه ببطء تبينت جنسيته عن بعد بعد ان رات قميصه يحمل علم الدنمارك لمحت عيناها علبة سجائر اجنبية حمراء اللون ولها اطار ذهبي موضوعة امامه على الطاولة فتقدمت نحوه</strong></p><p><strong>- احتاج سيجارة</strong></p><p><strong>- تفضلي</strong></p><p><strong>قدم لها علبته التقطت منها سيجارة والتقط هو اخرى ثم التقط قداحة البنزين واشعلها</strong></p><p><strong>- من الممكن ان ندخنها سويا</strong></p><p><strong>- لا مانع ... ما اسمك ؟</strong></p><p><strong>- مايك وانت ؟</strong></p><p><strong>- دينا ... انت هنا للسياحة ؟</strong></p><p><strong>- سياحة وعمل</strong></p><p><strong>- كيف هذا ؟</strong></p><p><strong>قدم لها بطاقة هويته تبينت منها انه يعمل مدربا لمنتخب بلاده لكرة الماء</strong></p><p><strong>- انا هنا من اجل عمل جولة سياحية للاعبين قبل بدء معسكر التحضير للبطولة في الشهر المقبل ... وانت ؟</strong></p><p><strong>- انا هنا في سياحة داخلية مع اصدقائي</strong></p><p><strong>- هل تسمحين لي برقصة</strong></p><p><strong>- لا بأس</strong></p><p><strong>وضعت دينا يدها في يده الممتدة ثم ذهب بها لارضية الرقص وسط الحانة تعامل معها بلطف بالغ حتى نهاية الموسيقى ثم التقط شفتيها في قبلة صغيرة تعنى نهاية الرقص عادا معا الى طاولته قائلا</strong></p><p><strong>- هل استمتعت بالرقص</strong></p><p><strong>- لا استمتعت بالقبلة</strong></p><p><strong>احمر وجه الرجل فاستطرد</strong></p><p><strong>- يمكننا ان نستمتع باخرى</strong></p><p><strong>- ......</strong></p><p><strong>بدون رد حركت دينا راسها نحوه والتقطت شفتيه في قبلة اخرى طال زمانها حتى قاربت انفاسهما على النفاذ فشهت دينا قائلة</strong></p><p><strong>- اريد ممارسة الحب</strong></p><p><strong>- بكل تاكيد</strong></p><p><strong>اصطحبها لجناحه الخاص وما ان دلفوا حتى بادرها قائلا</strong></p><p><strong>- دعي لي بعض الوقت لاتهيا بالاستحمام</strong></p><p><strong>- حسنا</strong></p><p><strong>خلع مايك ملابسه في عجل تبعته تطل عليه من باب الحمام قضيبه متدلي يميل للكبر نسبيا بين فخذيه عضلاته مفتولة جسده رياضيا وقفت تتطلع اليه تبادله النظرات والابتسامات حتى انتهى فعاجلته بالمنشفة وتولت هي عملية تجفيف جسده ثم سحبته من يده وجلست على الفراش وهو ماثل امامها فامسكت بقضيبه النصف منتصب توجهه لفمها تلعقه ببطء بلسانها ثم تقبله بشفتيها وهو ممسك بكتفيها ثم اخذت تمتص قضيبه بقوة تدلكه بيدها وتدلك الخصيتين بالاخرى نام مايك على السرير فاخذت دينا هاتفها وطلبت منه تصويرها فتلقف الهاتف من يدها وبدء في التصوير وهي تخلع فستانها وبقيت بملابسها الداخلية التي ارتدها خصيصا لتلك اللحظة ثم عادت لاستكمال تقبيل القضيب الذي انتصب بشدة فخلع عنها مايك سروالها فنامت مكانه وجلس هو يلعق فخذيها ثم اسفل بطنها ثم اشفار فرجها ثم بظرها الذي انتفخ ثم ادخل اصبعيه السبابة الوسطى في فرجها اثناء لعقه وحركهما بشدة فاتت شهوتها صعد على اثرها لاعقا جسدها حتى وصل الى صدرها جذب حمالة الصدر لاسفل ليتعرى نهديها ولا زالت حمالة الصدر مربوطة على خصرها اخذ يلعق ويرضع الثديين ويضغطهما بكفيه حتى كستهم الحمرة تماما فبلل يده من ماء فرجها المنسابة ثم بلل بها قضيبه واولجه فيها برفق حتى استقر باكمله داخلها فاطمئن على رضاها ثم بدءت حركة الجنس المعتادة هي راقدة في الوضع ال****ي وهو واقف ثم وقفت دينا وانحت في الوضع الخلفي فاعاد مايك الايلاج في مهبلها من الخلف واستمرت الحركة حتى اتت رعشة اخرى فطلبت منه ان يولجه في مؤخرتها فنالت ما تمنت وبدء مايك جولة جديدة مع فتحتها الثانية واخذ يرهز بقوة ولم تكف دينا عن الصراخ حتى نزع قضيبه والقى ماءه على ظهرها فنامت دينا على بطنها واخذت دينا تمسح من ماءه بيدها وتلعقه بلسانها تارة وتدلك به مؤخرتها وفرجها تارة اخرى فرقد مايك فوقها بعد انهاء التصوير ملصقا قضيبه بمؤخرتها وبطنه بظهرها المبلل بمنيه يحتضنها مقبلا رقبتها واذنيها في قفرة ما بعد الايلاج استرخى العاشقين بضع دقائق حتى سمعا طرقا بالباب ففزعت دينا ان يفتضح امرها فارتدى مايك سروالا خفيفا وفتح الباب انهم ثلاثة من اللاعبين يسئلونه عن شئ ما بلغة لم تفهمها فدخلوا وجدوا عارية بالفراش اطلقوا صافرات الاعجاب ودينا في ذهول تام حتى قطعها مايك</strong></p><p><strong>- انهم يريدون ممارسة الجنس معك</strong></p><p><strong>- كيف تفعل هذا ؟!!!!</strong></p><p><strong>- لا شئ عزيزتي سأمرهم بالانصراف</strong></p><p><strong>- .......</strong></p><p><strong>- ام تريدين ان تكتمل المتعة مع ماء الشباب ؟</strong></p><p><strong>- ......</strong></p><p><strong>- اذن سأمرهم بالانصراف فورا</strong></p><p><strong>- لا دعهم فانا بحاجة للمزيد</strong></p><p><strong>- هذا ما توقعت ... هيا يا رفاق</strong></p><p><strong>انقض عليها اربعتهم في ما يشبه ال****** لم تدر اي قضيب في فمها واي قضيب في يدها وايهم في مؤخرتها او مهبلها لم تقو سوى على الصراخ فحسب حتى ذهبت في ما يشبه الاغماء حتى افقاقت تلملم ملابسها وتلتقط هاتفها وتوجهت نحو المراة وجدت نفسها تشبه المجنونة شعرها مبعثر على راسها وعلى ثديها بعض قطرات الدم اثر انتزاع احدى الحلقتين المعدنيتين المعلقتين في هالتي صدرها فكادت ان تبك الا ان مايك استيقظ على حركتها فانصرفت بدون حديث فهي من طلبت ان تمارس الجنس مع اربعة استعادت الفيديو من ذاكرة الهاتف واخذت تتابعه وهي في طريقها للشاليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السادس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهت الرحلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تعد علاقة دينا مع نرمين عائقا امام حاتم فقد مارسوا جنسا اشد اثارة من علاقتها مع الزنجي ولم يعد لحاتم طريقا ان يعترض على اي ممارسة جنسية فقد مارست الجنس مع صديقه ومع اربعة من الدنماركيين في الفندق وهو ايضا انغمس في الرذيلة حتى بارت تجارته بعد نجاح .</strong></p><p><strong>جلس حاتم في ركنه المعتاد بغرفة المكتب على كرسيه الهزاز مشعلا سيجارته يفكر وحيدا في ما حدث محدثا نفسه</strong></p><p><strong>- دينا اصبحت عاهرة بلا اجر ... لم اعد احبها ... قفد سمحت لنفسها ولي ان نمارس طقوسا عاهرة ... اين غيرة الحب التي كانت تشتعل بمجرد ابتسامتي لزميلة في الجامعة ؟!!!... اين وصل بنا القطار ؟!!!!... فقد تخطت كل مراحل العاهرات</strong></p><p><strong>قطعه من شروده صوت باب مكتبه الجرار يفتح وتدخل منه دينا عارية الا من معطف خفيف لم تربط حزامه يتراقص نهديها بين حافتيه ويظهر للناظر منه عضوها الانثوي</strong></p><p><strong>- قاعد لوحدك ليه ؟!!!</strong></p><p><strong>- ابدا مفيش ... انت ايه اللي مصحيكي ؟!!!</strong></p><p><strong>- ملقتكش جنبي قلت انزل ابص عليك</strong></p><p><strong>- تعالي اما افرجك على حاجة</strong></p><p><strong>- ايه فيلم سكس؟!!!!!...... هههههههههههههههههه</strong></p><p><strong>- حاجة زي كدة</strong></p><p><strong>اخذ بيدها تجاه كرسي المكتب الخاص به وفتح حاسوبه النقال وهي تقف بجانبه وبحث بين الملفات على ذلك المقطع الذي يجمعها مع الافريقي الاسود فدارت بجسدها بكل ثقة والتفت حول كرسي المكتب لتقف خلفه وتداعب شعره ورقبته قائلة</strong></p><p><strong>- كنت متاكدة انك هتعرف</strong></p><p><strong>- وانت عادي كدة ؟!!!</strong></p><p><strong>- هو انا مش كنت قايلالك؟</strong></p><p><strong>- انك هتنامي مع البواب ؟!!!!!!!!!!..... احنا مكناش اتفقنا</strong></p><p><strong>- يعني هو احنا كنا اتفقنا ننيك ايمن ومراته؟</strong></p><p><strong>- .......</strong></p><p><strong>- مش دول اللي انت كنت معرفني عليهم ؟!!!! .... وعلى فكرة نرمين عازمانا بكرة عندها</strong></p><p><strong>- عازمانا؟!!!! ... مين (نا) دي</strong></p><p><strong>- انا وانت يا حبيبي .... عاوزاك تكون معايا المرة دي ... بيكون الموضوع امتع كتير</strong></p><p><strong>- انت اكيد مجنونة</strong></p><p><strong>انصرفت دينا بصمت وثقة لغرفة نومها وهي متاكدة من عدم قدرة حاتم على الرفض بينما قضى حاتم ليلته في المكتب بذهول وتفكير حتى ذهب فيما يشبه الاغماء حتى ايقظه ضوء الصباح المتسلل من النافذة الشرقية فصعد ياخذ حمامه ويتاهب للذهاب للعمل فعاجلته دينا وهي بين النوم والصحوة عارية في الفراش يغطي جسدها شرشف خفيف يقي جسدها العاري من برودة جهاز التكييف</strong></p><p><strong>- متروحش الشغل ... عاوزاك معايا بجد</strong></p><p><strong>- مش هروح انا اشوف القرف ده</strong></p><p><strong>- طب مش عاوز تنيك نرمين؟!!!</strong></p><p><strong>- مش عاوز زفت انا</strong></p><p><strong>- طب برضه تعالى معايا ... هنتبسط صدقني ... نغير جو ع البيسن</strong></p><p><strong>القى حاتم ملابسه ارضا ولم يعلم لم رضي بالامر الواقع انه قلقه على تلك المراة التي تحمل اسمه خلف بطاقتها الشخصية واستسلم جوارها لنومه حتى الثانية عشر ظهرا استيقظ على يدها الناعمة على وجهه بلطف تحثه على ان يذهبا لمنزل نرمين</strong></p><p><strong>انطلقا معا في سيارة دينا الصغيرة الى منزل نرمين ليجد الزنجي ملقيا بجسده الاسمر على احد الكراسي الممدة امام حوض السباحة فقامت نرمين بتعريفهما كل على الاخر فلم يهتم حاتم لمعرفة اسمه ثم صحبتهم نرمين الى احدى الغرف العلوية لتبديل ملابسهم وارتداء زي السباحة حيث انهى حاتم امره سريعا ليجد الفتاتين وقد تجردتا من ملابسهما تماما ثم ارتديتا زي السباحة الفاضح واتجهتا لوضع بعض مساحيق التجميل فانصرف حاتم ليحتل مقعدا اخر بجوار حوض السباحة</strong></p><p><strong>جاءت الفتاتين تتهادي كل منهما في طريقة مشيها لتضفي نوعا من الاغراء على انوثتها نرمين ترتدي زيها الاسود اللامع ذو القطعة الواحدة مشقوقا من البطن لتظهر سرتها العميقة تتحرك بشدة اثدائها الكبيرة تحمل في يدها اربعة كئوس فارغة على طبق للتقديم وفي يدها الاخرى زجاجة من الجعة بينما ترتدي نرمين زيها الاحمر القاني الذي يشابه لون النبيذ تهتز من الجانبين اربطته الوهمية تحمل بين يديها جرة معدنية مملوئة بمكعبات الثلج</strong></p><p><strong>جلست دينا بجوار زوجها ونرمين بجوار حارسها وصبت الاخيرة لاربعتهم كئوس الجعة ثم قطعت الصمت قائلة</strong></p><p><strong>-نرمين : احنا هنقضيها شرب ولا ايه ؟!!!!</strong></p><p><strong>- دينا : لا طبعا يا قمر</strong></p><p><strong>فقامت الاخيرة واتجهت نحو نرمين والتقمت شفتيها في قبلة حميمية يبدو منها انهما تعودتا عليها كثيرا ثم قامت نرمين بفك حمالة صدر دينا و شرعت في رضاعة ثدييها فكشفت دينا بدورها صدر نرمين ذو الحلمات البينية الواسعة ورضعته ثم تدخل الزنجي للامساك بصدور الاثنتين فقبلته من شفتيه دينا واتجهت نرمين نحو حاتم لمحاولة استثارة قضيبه النائم بالرغم من المشهد الجنسي الملتهب امامه فدفعها برفق دليلا على عدم رغبته في المشاركة فاتجهت نرمين نحو الافريقي تجرده من سرواله الصغير الذي يخفي تحته قضيبا طويلا اتجهت دينا مباشرة لتقبيله ورضاعته ثم تبادلت الفتاتين رضاعته سويا</strong></p><p><strong>- نرمين : ماتيجوا نطلع فوق بقة ناخد راحتنا ؟</strong></p><p><strong>- دينا : يلا!!!!</strong></p><p><strong>سحبت دينا الزنجي من ذكره واتجوا جميعا للطابق العلوي وتبعهم حاتم كالكلب الجائع يبحث عن الطعام افترش الافريقي الفراش على ظهره واستكملت دينا رحلتها مع رضاعة القضيب تم احتضنته بثدييها ليقم الاسود بنكاحهما ثم كررت نرمين نفس فعلتها وحاتم لازال مشاهدا فخلعت كل منهما المتبقي على جسدها من الملابس وافترشت دينا الفراش مفتوحة الفخذين بمهلبها الذي اصبح واسعا كفوهة مدفع فرنسي فطعنها ذو القضيب الاسود في فرجها بقوة صرخت على اثره صرخة مدوية ثم توالت الطعنات والصرخات ونرمين محفزة تداعب بظر نرمين تارة لتمتعها وتربت تارة على صدر الرجل لتزد من هياجه ثم اتجهت خلف الرجل وبللت اصبعها بلعابها ودفعته في مؤخرته بقوة فاتي منيه على الفور في مهبل دينا</strong></p><p><strong>لم ينم القضيب الاسود بعد فلعقت نرمين ما علق به من قطرات المني ممزوجة بسوائل دينا ثم دفعت الرجل ليفرش الفراش على ظهره بجوار دينا التي بدء فرجها في التخلص من السائل المقذوف داخله وجلست نرمين على القضيب واخذت تتحرك عليه بدلال جم حتى اتت بنشوتها عليه ثم قامت دينا تزيح جسد صديقتها لتركب مكانها القضيب وتتحرك بقوة حتى تاتي شهوة اخرى ثم يقوم الرجل ليسدد قضيبه لمهبل نرمين الراقدة في وضع السجود حتى يقذف داخلها حمما اخرى من سوائله اللزجة</strong></p><p><strong>حاتم اختار ان يصبح مشاهدا رغم انتصاب قضيبه كان متقززا من المشهد انصرف بعدها للبهو في انتظار زوجته المصون التي ارتدت ملابسها على عرق الجنس وانصرفت مع زوجها بينما اكملت نرمين حفلتها مع الالة الجنسية</strong></p><p><strong>....................</strong></p><p><strong>قبل النهاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد حاتم مع زوجته لم ينطق ببنت شفة حتى دلفا معا للمنزل فقطعت دينا صمته</strong></p><p><strong>- هو انت زعلان ليه؟!!</strong></p><p><strong>- ...........</strong></p><p><strong>- انت ليه منيكتش معانا؟!!!!</strong></p><p><strong>- ...............</strong></p><p><strong>- اليوم مكانش عاجبك؟!!!!</strong></p><p><strong>- المهم انه عجبك !!!!</strong></p><p><strong>- انا مش قادرة افهمك بجد</strong></p><p><strong>- هو انا اللي بقيت غامض ؟!!!!</strong></p><p><strong>- ماهو ده نفس اللي عملناه في الغردقة</strong></p><p><strong>- .........</strong></p><p><strong>- على فكرة انا هروح لنرمين تاني بكرة</strong></p><p><strong>سمع حاتم كلماتها وانصرف في صمت الى فراشه فارتخى عليه محدثا نفسه</strong></p><p><strong>- عملي ينهار ...شركتي تسقط اسهما بين المنافسين ... لم اعد استطع اشباع رغبات مهبل العاهرة التي تزوجتها ... فكل يوم تريد المزيد ... لابد من حل يصلح ما افسدته تلك العاهرة</strong></p><p><strong>ظل يفكر حتى ارتاح لفكرة شيطانية جالت بخاطره ونام حتى الصباح ثم استيقظ في موعد عمله وذهب لمكتبه عقد اجتماعا عاجلا مش مستشاريه لمناقشة موقف شركته في سوق الاعمال</strong></p><p><strong>تلقى حاتم مكالمة فيديو عبر احد تطبيقات المكالمات ليجد اسم دينا على الهاتف فقام بتركيب سماعته في الهاتف ويقبل المكالمة عبر التطبيق لتفتح الشاشة عن صورة زوجته ترتدي زي السباحة في فيلا نرمين وحولها اثنين من الزنوج انه الحارس ومعه صديق اخر زنجي</strong></p><p><strong>- بص يا حاتم نرمين عملت فيا ايه ؟!!!!</strong></p><p><strong>- .......</strong></p><p><strong>- جايبالي اتنين ينيكوني ... وسابتني ليهم لوحدي</strong></p><p><strong>تلفت حاتم حوله في ذعر واستئذن من الاجتماع لغرفة مكتبه مخفيا شاشة الهاتف حتى لايرى احد من العاملين لديه المكالمة</strong></p><p><strong>- انت مجنونة انا في اجتماع .... جاية توريني اللي هينيكوكي</strong></p><p><strong>دينا وقد ثبتت الهاتف على طاولة مناسبة وتمسك بيديها القضيبين المنتصبين</strong></p><p><strong>- بص يا حاتم ازبارهم قد ايه ؟!!!!!!!!</strong></p><p><strong>- انا مالي ياهبلة انت ؟</strong></p><p><strong>- امممممممم ..... شكلهم حلو قوي .... وطعمهم كمان بص ..... اممممممم</strong></p><p><strong>دينا امتصت القضيبين بالتبادل وحاتم يشاهد حتى سأم المشهد وانهى المكالمة وانصرف لاكمال عمله بنصف عقل حتى عاد للمنزل ليجد دينا نائمة في الفراش ونرمين تجاورها تضع لها قطعا من القماش المبلل بالماء البارد على جبهتها فدخل واستبدل ملابسه وكأن احدا لم يكن بالغرفة حتى كلمته نرمين</strong></p><p><strong>- مش هتتطمن على مراتك ؟!!!!!</strong></p><p><strong>- ايه مالها ؟ .... دوخوها الزبرين اللي خدتهم ؟</strong></p><p><strong>- يا اخي انت بارد ليه كدة ؟!!</strong></p><p><strong>- ايه اللي حصلها</strong></p><p><strong>- كانت هتموت نفسها المجنونة</strong></p><p><strong>- ..........</strong></p><p><strong>- فضلوا الراجلين شغالين معاها وهي تقولهم كمان لحد ما جابت ددمم من تحت واغمي عليها</strong></p><p><strong>- موديتيهاش مستشفى ليه؟</strong></p><p><strong>- قلت اجيبها بيتها ترتاح</strong></p><p><strong>- طب سيبينا نرتاح بقة</strong></p><p><strong>- انت بتطردني ؟!!!!!</strong></p><p><strong>- اقولك خليكي جنبها انا هروح انام هناك .... انا معدتش فاضي غير لشغلي</strong></p><p><strong>استكملت نرمين عملها مع صديقتها طيلة اربعة ايام يذهب حاتم لعمله مبكرا ويعود متاخرا ينام باقي اليوم ياكل في مواعيده الطبيعية منفردا حتى افاقت دينا صباح اليوم الخامس لتلحق به قبل ان يذهب لعمله بدلالها المعتاد</strong></p><p><strong>- كدة متسالش عني وانا تعبانة ؟!!!!!</strong></p><p><strong>- مش الشرموطة كانت جنبك</strong></p><p><strong>- ايه اللي انت بتقوله ده ؟</strong></p><p><strong>- ما انتوا شبه بعض ... اشبعوا ببعض ... او اقولك اتناكوا مع بعض</strong></p><p><strong>- انا زعلانة منك</strong></p><p><strong>انصرف لعمله دون ان يرد عليها كأي قطعة اثاث بالمنزل</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p><strong>استحالة الحياة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استمر الحال والعلاقة تتباعد بين حاتم وزوجته واصلت دينا رحلات عهرها في منزل نرمين او في منزلها ولم تعد تهتم بوجود العاملين بالمنزل فاصبحت تتجول عارية امام نعيمة وفي احدى زياراتها لمنزل صديقتها الماجنة دعى الخادم الافريقي عددا من اصدقائه لاقامة حفل على شرف دينا ونرمين ووثقت ذلك اليوم بمقطع تسجيلي اخر وهي غارقة في مني العبيد السود</strong></p><p><strong>بينما حاتم انتقل في المنزل لغرفة اخرى وهجرها تماما بسبب عريها ومجونها وواصل هو نجاحاته وصفقاته واندلع اسمه في اسواق تجارة الملابس واصبح لشركته اعلانات تعرض في التلفزيون وذلك خلال اشهر قليلة</strong></p><p><strong>حاتم عائدا من عمله قبيل العصر التقى زوجته تجلس على الصوفا بغرفة المعيشة عارية كعادتها تشاهد افلاما جنسية على شاشة التلفزيون المعلقة على الحائط فشعرت بدخوله فاسرعت تحضنه بشدة وهو مدليا يديه مشيحا بوجهه عنها</strong></p><p><strong>- انت وحشتني قوي</strong></p><p><strong>- لابجد ....</strong></p><p><strong>- انت بتعاملني وحش ليه ؟!!!!</strong></p><p><strong>- انت كمان سكرانة ؟!!!!</strong></p><p><strong>- اه كنت قاعدة لوحدي .... قعدت اشرب</strong></p><p><strong>- .......</strong></p><p><strong>- هو انا موحشتكش</strong></p><p><strong>- اه انت مش لاقية حد ينيكك النهاردة فقولتي تتناكي عليا انا</strong></p><p><strong>- طب على فكرة فيه ضيف جايلنا النهاردة</strong></p><p><strong>- ضيف مين بقة ؟!!!</strong></p><p><strong>- الاستاذ جلال اللي ساكن في الفيلا اللي جنبنا</strong></p><p><strong>- جاي ليه ؟!!!!</strong></p><p><strong>- عاوز يتعرف عليك</strong></p><p><strong>- طالما عليا يشرف ... وانت مين عرفك عليه ؟!!!</strong></p><p><strong>- نرمين</strong></p><p><strong>- ايه هوعاوز ينيكك هو كمان ؟!!!</strong></p><p><strong>- مش عارفة بقة</strong></p><p><strong>انتظر حاتم حتى السابعة مساءا قاوم النوم الذي كاد ان يقتله للقاء الضيف في الموعد المحدد حيث اعدت نعيمة العشاء الفاخر رحب حاتم بضيفه وكان حفل عشاء وتعارف عادي تطرق لبعض موضوعات العمل تبين من خلالها ان جلال يعمل مديرا لاحد فروع بنك من البنوك الكبيرة قضوا السهرة في الضحك والمدح في فستان دينا الفاضح وهو ما احرج حاتم بشدة حتى انصرف الضيف</strong></p><p><strong>- هااا ايه رايك في الاستاذ جلال ؟!!!</strong></p><p><strong>- انا مشوفتش لازمة للزيارة غير انه جاي يتفرج عليكي</strong></p><p><strong>- ههههههه انت قفشته كدة على طول ؟!!!</strong></p><p><strong>- هو ماتكلمش غير على فستانك اللي انت مش لابساه</strong></p><p><strong>- مش انت عارف ان مراتك حلوة</strong></p><p><strong>- حلوة اه صح</strong></p><p><strong>- طب مش هنيكني النهاردة بقة ؟!!!!</strong></p><p><strong>- مش انا بقولك انت مش لاقية حد ينيكك</strong></p><p><strong>- خلاص انا مخاصماك</strong></p><p><strong>انصرف حاتم في صمت لغرفته لم يعبا باي مما حدث فهو لا يفكر الا بعله ونجاحاته ولم يعد للجنس اي من اولوياته في الحياة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السابع - مكتملة</strong></p><p><strong>على شرف الاستاذ جلال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دعت نرمين صديقتها دينا الى منزلها لقضاء يوم من ايام مجونهما المعتادة فقد اعتادت دينا حجم القضبان الافريقية السوداء في مهبلها ومؤخرتها واصبحت تحتاج لهم بشدة بعد ان هجرها زوجها</strong></p><p><strong>وصلت دينا لمنزل نرمين</strong></p><p><strong>- نرمين : تعالي ادخلي عاملالك مفاجأة</strong></p><p><strong>- دينا : مفاجأة ايه بس ؟!!! .... هتكون اكتر من المرة اللي كان فيها خمسة ؟!!!!</strong></p><p><strong>- نرمين : بصي مين هنا؟!!!</strong></p><p><strong>- دينا : وااااااو استاذ جلال !!!!!</strong></p><p><strong>- جلال : اهلا بالقمر</strong></p><p><strong>- دينا : ايه قررت تتخلى عن برسيجك وتيجي تشاركنا؟!!!!</strong></p><p><strong>- جلال : مانت عارفة حساسية شغلي ومنصبي</strong></p><p><strong>- نرمين : فيه ايه يا جلال بيه ؟ انت محسسني انك عضو مجلس شعب يعني</strong></p><p><strong>- جلال : انا اينعم مدير فرع بس مرشح لعضوية مجلس ادارة اكبر مجموعة بنوك في البلد</strong></p><p><strong>- دينا : احنا هنقلب القعدة شغل ورغي ونسيب الهدف الاصلي ولا ايه؟!!!</strong></p><p><strong>- جلال : لا احنا جايين نتبسط</strong></p><p><strong>- نرمين : بتحب الرقص يا جلال بيه ؟!!!!</strong></p><p><strong>- جلال : ومين راجل في الدنيا ميحبش عروستين يرقصوله ؟!!!!</strong></p><p><strong>- دينا : ههههههههههههههههههههههه... لا احنا عندنا الرجالة هي اللي بترقص</strong></p><p><strong>قامت دينا لتشغيل الموسيقي من جهاز المحاكاة المنزلي بينما اتجهت التقطت نرمين شرشف وجذبت جلال من يده وبدات في نزع سترته الرسمية ليظهر بطنه المنتفخ ثم لفت نرمين الشرشف حول مؤخرته السمينة ليهتز بدوره على انغام الموسيقى اهتزازت انثى بارعة في الرقص الشرقي واخذت الفتاتين تتبادلان كئوس الخمر مع مشاركة جلال في الرقص حتى خارت قواه والقى جسده على اقرب كرسي يصعد صدره ويهبط من التعب</strong></p><p><strong>تولت دينا عملية تجريده من ملابسه حتى اصبح لا يرتدي سوى سرواله الداخلي فقط عندها جذبته من يده نرمين ليصعدوا جميعا غرفة النوم بالطابق العلوي فانزل جلال سرواله فور رؤيته للفراش فذهلت الفتاتين من حجم قضيبه الصغير غير المنتصب فجثت نرمين على ركبتيها لتثير الذكر بفمها بينما قامت دينا بتقبيل فمه حتى تم انتصاب الذكر الذي لم يتعد طوله الثمانية سنتيمترات ثم ذهبت دينا للفراش ودعته للعق فرجها فجثا على ركبتيه امام الفراش بينما نامت نرمين فوق صديقتها وتعانقت شفاهمهما في قبلة حميمية واكمل جلال اللعق بين الفرجين ثم قام واقفا واولج قضيبه في فرج نرمين ثم دينا واخذ يبادل بينهما لفترة لم تزد عن العشرة دقائق حتى قذف مائه بينهما وجلس على الصوفا منهك القوى مرتخي الذكربينما استكملت الفتاتين تدليك فرجيهما ببعض في وضعية السحاق الممتعة حتى اتت كلا منهن ماء نشوتها</strong></p><p><strong>...............</strong></p><p><strong>النهاية</strong></p><p><strong>انصرف جلال بعد جولة الجنس الصغيرة التي انهكت قواه سريعا وغابت دينا في غفوة لم تشعر خلالها بمغادرة جلال حتى ايقظتها نرمين وتهدي لها ظرفا مغلقا</strong></p><p><strong>- ايه ده ؟َ!!!</strong></p><p><strong>- ده نصيبك</strong></p><p><strong>- نصيبي من ايه بالضبط ؟!!!!!</strong></p><p><strong>- لا ماهي المرة دي بفلوس ده مدير بنك يا مزة</strong></p><p><strong>- انا بتناك وباخد التمن ؟!!!! .... يا نهار اسود ... انت عملتي كدة فيا ليه؟!!!!</strong></p><p><strong>- امال هنفضل نتناك ببلاش لحد امته ؟!!!!</strong></p><p><strong>- انا .... انا بعمل كدة علشان انا ....</strong></p><p><strong>- عشان شرموطة ... والشرموطة بتاخد اجرتها يا بنت الهوانم ... لا وكمان جلال عاوزك المرة الجاية لوحدك وف بيتك لو امكن جوزك يكون موجود ... هو بيحب كدة</strong></p><p><strong>- مش لما يعرف ينيك الاول .... هو فاهم نفسه راجل ؟!!!! .... ده زبر حاتم برقبته</strong></p><p><strong>- امال سيبتي زبر حاتم وروحتي لرقبته ليه ؟!!!!</strong></p><p><strong>- انا همشي</strong></p><p><strong>- جلال هيجيلك بعد بكرة ومتنسيش نصيبي هااااا</strong></p><p><strong>انصرفت دينا حانقة عائدة لمنزلها تفكر لما وصلت اليه فقد اصبحت عاهرة بكل ما تحمل الكلمة من معنى فقد وهبت فرجها لمن دفع اجرها اما نرمين فهي القوادة التي تاخذ نصيبها من كل ناكح</strong></p><p><strong>وضعت سيارتها في مكانها المخصص بالمنزل وتبينت ضوءا منبعثا من غرفة مكتب حاتم فدلفت بسرعة من باب المنزل للمكتب وفتحت الباب بسرعة واعاد حاتم علبة في يده الى احد ادراج المكتب بقلق</strong></p><p><strong>- مالك فيه ؟!!!!</strong></p><p><strong>- شوفت نرمين عملت ايه ؟!!!!</strong></p><p><strong>- عملت ايه تاني ؟!!!! .... اكتر من اللي بتعمله فيكي ؟!!!!</strong></p><p><strong>- جابت جلال النهاردة عندها البيت وخلته نام معانا</strong></p><p><strong>- هاااااا وبعدين ايه الجديد ؟!!!!</strong></p><p><strong>- جديد !!!!!!</strong></p><p><strong>- مانت بتتناكي من اي حد وانا كنت عارف ان سي جلال ده جاي عينه فيكي اصلا</strong></p><p><strong>- طب بص بقة .... هوجايلي هنا بعد بكرة وكمان عاوزك تكون موجود عشان تشوفه وهو بينيكني</strong></p><p><strong>- ههههههههههه بس كدة سهلة خليه يتفضل</strong></p><p><strong>انصرفت دينا بعصبية اكثر ولم تخبره بامر نقودها التي رات انها تستحقها بسبب تهكم زوجها من افعالها وهجرها لشهور</strong></p><p><strong>يوم حضور جلال للمنزل اعطى حاتم نعيمة اجازة من الصباح وقبل الموعد بنصف الساعة ذهب بنفسه لشراء مستلزمات الزيارة ولم يرسل عبده كعادته</strong></p><p><strong>حضر جلال في موعده بينما تاخر حاتم متعمدا حتى اتصلت به زوجته</strong></p><p><strong>- ايه يا حبيبي انت فين ؟؟؟</strong></p><p><strong>- انا بجيب الحاجات وجاي</strong></p><p><strong>- طب ماتتاخرش انا هطلع انا وجلال بيه فوق لحد مانت تيجي</strong></p><p><strong>- اوك ماشي يلا اسخنوا عقبال ماجي</strong></p><p><strong>عاد على الفور بعد المكالمة للمنزل ودخل للمكتب التقط علبته التي خبأها منذ يومين وصعد للغرفة فتبين صوت الصراخ والانين دليل على انهما قد دخلا في مرحلة اللاعودة فدلف من الباب حتى وصل قرب السرير وقد راته زوجته وهي راقدة تحت عشيقها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهت,,,</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 46665, member: 1775"] [B]بين احضان الرجال الجزء الاول غرفة النوم في منزل مكون من طابقين في كمبوند فخم بالقاهرة ، منزل منعزل بحديقة خاصة صغيرة جناح النوم الرئيسي في الطابق العلوي مكون من غرفة النوم وحمام خاص وغرفة الملابس وتراس مطل على الحديقة الصغيرة في ذلك اليوم امتلا هذا الجناح بالآهات والصراخ. نعم انها الزوجة دينا أخذت وضعها المفضل في ان تجلس وتعتلى راس زوجها وتضع فرجها الوردي ذو الشفرات الناعمة على وجهه تحديدا فمه وتتحرك بجسدها الرشيق ليتذوق ماء شهوتها العذب ويرفع يداه ليضغط على ثدييها الرشيقين وتداعب انامل سبابته تلك الحلقة المعدنية الرفيعة التي نصحها بتركيبها على حلمتي ثدييها الورديتين واستمر بلعق ذلك البظر المنتفخ بلسانه حتى حضنت راسه بكفيها مرتعشة معلنة عن أولى نشواتها في تلك الليلة الحارة . انسلت بجسدها للاسفل حتى لامست شفراتها راس قضيبه المنتصب تتحرك عليه وهي تعلم مدى إثارته بملامسة تلك الشفرتين واستمرت في النزول حتى التهمته في فمها لتغرق ذلك الرأس المنتفخ المحمر من شدة الانتصاب لتتبدل الاهات من فمها لفمه حتى بدا انسياب ذلك السائل الشفاف المالح من قضيبه لفهما فابتسمت ونظرت لعينه فهو يعلم تلك النظرة التي تنم عن عشقها لطعم هذا السائل كمثل عشقه لسائل شهوتها . فقام يحملها بين ذراعيه بعنف واسجاها على الفراش وبدء بدعك بظرها المنتفخ براس قضيبه المنتصب ثم ادخله رويدا في فرجها حتى اخره وصاح باهة عشق في الحضن الدافئ وبدات بالحركة البطيئة التي تحقق له احتكاكا خفيفا مع جدار مهبلها الدافئ ثم أسرع فأسرع أقوى فأقوى حتى بدات رعشتها الثانية وعلى اثرها رعشته وانطلاق سائله المنوي بين ثنايا مهبلها. أبقى القضيب في مهبلها كما تحب حتى تضاءل حجمه بدء يخرج رويدا كما دخل رويدا تتبعه ضحكات خفيفة منها بسبب تلك الدغدغة التي يسببها الخروج البطئ وفرحتها بأنها انهكت هذا الذكر الهائج . قطع ذلك الصمت هامسا - شبعتي - اممممممممم قوي …. بس انت عارف ساعات بقيت بزهق قال باستغراب - من ايه ؟؟ - مننا … كل مرة بنعمل نفس الحاجات مش بنغير … مش بنجدد - طب انت رايك نجدد ازاي؟! … مش كل اللي نفسنا فيه بنعمله ؟ - نفسي نغير المكان، الأوضاع ، نسافر !!! … تنيكني في التراس مثلا؟!! - في التراس؟!! طب والبواب ده ؟!! مش هيشوف كل حاجة؟!! مش هيسمع الفضيحة دي؟!! - ما يسمع هو انا مش مراتك ؟!!! … انت عارف نرمين صاحبتي كانت قالتلي انها مرة نامت مع البواب بتاعها … تخيل ؟!! .………….. غرفة المكتب غابت دينا في غفوة بعد تلك النشوة الجنسية قفد اعتادت النوم عارية بعد كل مرة تمارس فيها الحب مع زوجها الذي ارتدى ذلك المعطف الخفيف الذي تعودت ارتدائه في المنزل بدون ملابس داخلية فهو متاكد من نوم الشغالة في ذلك الوقت المتاخر من الليل واتجه للمطبخ لاعداد كوب من القهوة الفرنسية التي لم يشعر بلذتها يوما الا عندما يعدها بنفسه من الماء المثلج والحليب ومقدار من حبوب القهوة الكلومبية المطحونة وعلى نار هادئة تذكر حينها قصة حبهما في الجامعة التي حكى عنها الشجر والحجر قبل الزملاء وتذكر فترة خطبتهما التي صرحت له خلالها عشقها للجنس وممارستها للعادة السرية معه على الهاتف وتلك الصورة التي ارسلتها له عارية الصدر في بداية منشأ هذا الفيسبوك الأزرق . صحى من غفوته على يدها تعبث في شعر صدره - ايه روحت فين وسيبتني؟ - بعمل قهوة وسرحت شوية - فيا ولا فيها - فيها ؟!!! هو انا ورايا غيرك …. انت بقة عوزة تنامي مع البواب بتاعك زيها؟ - طب مانا ممكن انام مع البواب بتاعها هي!!!! - طب وانا ممكن انا مع نرمين نفسها!!!!! - طب ماتنام هو انا ماسكاك؟!!!! - مش هتغيري؟!!! - وانت مش هتغير اما انام مع البواب؟!!! - ……. - انا عن نفسي عاوزاك تتبسط - وانا كمان …. يعني انت هتتبسطي مع البواب اكتر مني؟ - مش عارفة اهو نوع من التغيير - بلاش الافكار السودة دي واطلعي نامي - وانت مش هتنام ؟ - لا عندي شوية ورق كدة هبص فيهم قبل مانام عشان اناقشهم في اجتماع الادارة بكرة - ماشي متتاخرش - ............. سكب القهوة في الكوب وذهب الى حجرة المكتب جلس على ذلك الكرسي الهزاز في ركن الغرفة وهو ذلك الركن الذي اعدده خصيصا لقراءة كتبه المفضلة فوقعت عينه على تلك اللافتة الصغيرة باسمه على مقدمة المكتب ( حاتم الباجوري – رجل اعمال ) فهو رجل اعمال شاب بدا حياته العملية في سن صغير وحقق نجاحات كبيرة في عالم الموضة وتصنيع الملابس الجاهزة مبتدءا بذلك المصنع الصغير في المنطقة الصناعية التي اعدتها الدولة لشباب المستثمرين ووصل في اقل من ست سنوات لما هو فيه الان وتزوج من دينا عن حب شديد . اشترى لها سيارة خاصة ومنزل تحسدها عليه من هن في عمرها ونواد تقضي بها اوقات فراغها لم يكن يعلم انها تشعر بملل قط فهو زوج متفتح الافق لم يبخل عليها يوما في الفراش شيئا من قوته البدنية او الجنسية . قضى ليلته في حيرة من صراحتها المفرطة في رغبتها في الجماع مع غيره من الرجال كم حذرها من صديقتها نرمين فهي مطلقة من زوجها منذ عامين في زواج لم يستمر سوى عامين او اكثر بقليل عديمة الخلق تسهر في الحانات ليلا ولا تعود الا مع اضواء الصباح لا عمل لا زوج لا اولاد ولا شئ تبكي عليه تسكن في منزل مجاور لهما اما دينا فهي زوجة رفضت ان تكون اماَ في بداية الزواج حتى تتحسن اوضاعهما المادية ويستمتعان بالحياة كعاشقين حتي اصيبت بمرض في المبيضين لم يتبين تفاصيله الطبية المعقدة منعها من الانجاب مطلقا بسبب استخدام وسائل لتاخير الحمل بشكل مفرط لم يعترض يوما واعتبرها عناية السماء من اختارت له هذا حتى تسللت انوار الصباح الصيفي الحار فصعد لحمام غرفته نفض افكاره تحت الماء البارد وخرج لغرفة الملابس ارتدى بدلته ذات اللون الرمادي الفاتح وطبع قبلة على خد زوجته الغارقة في النوم دون ان يزعجها وركب سيارته وانصرفت لعمله. .......... جنون دينا اثناء اجتماعه مع مجلس الادارة الخاص بشركته تلقى اتصالا من دينا فلم يعتد ان تتصل ولا يرد عليها فستاذن من الحضور لحظات - ايه يا حبيبي ازيك - ايه يا روحي صباح الخير - صباح النور ... فاضي ؟ - لا في اجتماع ... خير؟ - خلاص خليك كنت بقولك بس اني رايحة عند نرمين شوية - ليه فيه حاجة ؟ - لا عادي انت عارف ان عندها (pool) في الفيلا فهروح لها افك شوية من الحر ده - ماشي براحتك بس متتاخريش عليا - ماشي يا بيبي امووووووووة عاد لاجتماعه و في صدره الف خوف من دينا ونرمين . في ذلك اليوم تصارحه دينا بان صديقتها تمارس الجنس مع حارس عقارها وفي اليوم التالي تذهب دينا لقضاء النهار عندها في حوض السباحة وهو يعلم جيدا زي السباحة الفاضح الذي تذهب به لنرمين كل مرة . هل مارست دينا الجنس قبلها مع حارس عقار دينا وكانت تختبر غيرته ؟ ان دينا تذهب لمنزل نرمين باستمرار ام انها المرة الاولى او ان نرمين التي دعتها اليوم لاقامة حفل جنسي على شرف الحارس؟ ام انهما تتساحقان منذ فترة من الزمن؟او ان كل شكوكه ليست من الواقع بشئ اطمئن للحل الاخير مؤقتا فافاق من شروده على صوت الموظف على منصة العرض التقديمي. - حاتم بيه ... حاتم بيه - ايوة - اي اسئلة في العرض حضرتك ؟؟؟ - لا لا شكرا اتفضل فهو لم تدر كلمة قالها الموظف براسه قط فكيف له ان يسال؟ فدارت مديرة مكتبه هبة حول الكرسي ودنت من راسه - حاتم بيه شكلك تعبان النهاردة تحب ناجل باقي العروض لبكرة - اه بصراحة انا منمتش امبارح ... بس لو فيه ورق مهم هاتيه على المكتب امضيه ... بعد اذنكم يا جماعة الاجتماع انتهى ضغظ زر استدعاء الجرس اسفل طاولة مكتبه فدخلت هبة بدون استئذان كم عودها. - في حد برة ؟ - لا مفيش يافندم... انا قلتلهم ان حضرتك تعبان واحتمال تمشي بدري - اه فعلا انا عندي مشوار مهم لازم اعمله خرج من الشركة الى سيارته مباشرة لا يعلم لاي وجهة يذهب حتى دخل البوابة الحديدية للمدينة التي يسكنها واوقف سيارته امام منزل نرمين واتصل على هاتف دينا الخلوي وهو لا ينتظر منه ردا حتى انتهى الجرس واعاد هاتفه الاتصال تلقائيا حتى فتح الخط . - ايه يا روحي فينك ؟ - احم ... لا انا مش دينا انا نرمين ازيك يا حاتم ؟ - اهلا ازيك يا قمر عاملة ايه ؟ - تمام بخير ... دينا في ال( pool ) ثواني اندههالك - ....... - ايه يا حبيبي عامل ايه ؟ - تمام انا خلصت شغل بدري قلت اعدي اخدك - انت فين ؟ - انا برة قدام بيت نرمين - ط ... ط ... طب ما تدخل - لا لا انا تعبان منمتش من امبارح وعاوز اريح - طب ثواني اغير هدومي واطلعلك - تمام مرت الدقائق حتى خرجت دينا ومعها نرمين توصلها لباب الفيلا وانطلق بزوجته الى المنزل . - دينا : نعيمة ... يا نعيمة - نعيمة : اامريني يا هانم - دينا : خلصتي الغدا - نعيمة : ربع ساعة ويكون جاهز حضرتك - حاتم : انا هطلع اخد شاور ولما الغدا يجهز ناديلي - دينا : ماشي يا حبيبي براحتك ... انا هروح اشوفها بتعمل ايه واحضر معاها بعدين اخد شاور بعديك - ..... انصرف للحمام وافكار الممارسة الجنسية لنرمين مع الحارس لم تخرج من عقله وشعوره غير المؤكد بان دينا كانت هناك لممارسة الجنس. كيف اذن وقد انتهيا من الجماع منذ سويعات قليلة ؟ ارتدى ملابسه المنزلية وخرج ليجد دينا تستعد لحمامها وقف ينظر وهي عارية لجسدها الممشوق الذي طالما عشقه وعشق ثناياه ومنحنياته المرسومة بريشة فنان ابدع في نحت قوامها هل استمتع به غيره هل منحت نفسها لمن هو اقوي منه جنسيا نفض افكاره سريعا وعندما سالته دينا من تحت الماء . - مالك متنح لي ليه كدة؟!!! ... اول مرة تشوفني؟!!! - بحبك - وانا بموت فيك ... يلا عشان نتغدى - طب هتنزلي كدة ولا ايه ؟ - لا هلبس طبعا نعيمة تحت - ولو مش تحت ؟ - هنزل عادي طبعا - طب ما البواب موجود - لا عم عبده مش بيدخل الا اما يرن الجرس - يلا يا دودو اخلصي بلاش مرقعة انا هسبقك بين احضان الرجال الجزء 2 صديق العمر انتظرحاتم على طاولة الطعام خطر في ذاكرته صديق له يدعى ايمن صديق من الجامعة رجل اعمال شاب في مثل سنه يعمل في مجال استيراد وبيع ادوات ومعدات الطباعة استعان به عندما اراد تطوير قسم الطباعة على الملابس في مصنعه ونشبت بينهما صداقة قوية وحضر زفافه منذ فترة لم تتخطى العام لم ترض دينا حضورالزفاف معه فهي تسأم الرسميات و المجاملات تعتبرها سخافات تذكر تلك الصورة التي التقطها بهاتفه مع ايمن وعروسه اثناء الزفاف . زوجته جميله رشيقة كانت لاعبة باليه في الطفولة كما حدثه ايمن فلم لا يذهب له مع دينا في زيارة عائلية تتعرف دينا من خلالها على زوجة محترمة تتخذها صديقة بدلا من نرمين . تلك القذرة التي زرعت افكارا سوداء براس زوجته. انهى الغداء مع دينا بسرعة البرق فكاد راسه ان يسقط على اطباق الطعام من سهرة البارحة وقبل ان يخلد للنوم راسل ايمن عبر ( الواتس اب ) فينك يا باشا مش ظاهر يعني؟ لا يا كبير موجود انت عامل ايه ؟ تمام زي الفل وانت ؟ مش هنشوفك ولا ايه ؟ احنا فيها خلاص تيجي تسهر عندي انت والمدام الليلة دي لا يا حبيبي انت اللي عليك واحدة ... انت مجتليش البيت من ساعة ما اتجوزت يا باشا مش هتفرق انت تيجي انا اجي المهم اطمن عليك واشوفك خلاص تيجوا انتوا عندنا النهاردة بلاش النهاردة عشان انا مطبق من امبارح ولسة يدوب هنام ايه رايك بكرة؟ وهو كذلك اتفقنا بس متخلعش لا عيب خلاص اتنفقنا عادت دينا لتنم بجواره فاخبرها بدعوة ايمن و شيرين لهما على العشاء غدا هوانت على طول بتتصرف من غير ما تقولي اتصرف ف ايه الراجل كلمته اسال عليه قاللي انتوا ما جيتوش عندنا من ساعة الجواز طب افرض انا ورايا حاجة بكرة؟ ماتعمليها هو عازمنا ع السهرة عنده وخطوتين اصلا ده فيلتهم في الكومباوند اللي قصادنا ... يعني لو عندك حاجة خلصيها ونروح عادي امممممممم لم تجد دينا بدا من قبول الدعوة فقد سدد عليها كافة المخارج للفرار وذلك لعلمه بان السهرة لن تدخل في اطار الرسميات السخيفة بالنسبة لها جاء موعد الزيارة في اليوم التالي في التاسعة مساء في فيلا ايمن وبالطبع لم تقم دينا من امام مراتها في غرفة الملابس قبل التاسعة والنصف فالسهرة لسيت على هواها مطلقا وصلا لمنزل ايمن وشيرين قبيل العاشرة ليجدا حفاوة في الاستقبال شيرين : العشا ع السفرة بقاله ساعة ينفع كدة ؟ انا : هنعمل ايه؟!!! الهانم مقامتش من قدام المراية غير تسعة ونص ايمن : انت هتقولي مانا مجرب اهو مشيرا الى زوجته التي لكمته في كتفه بدلال وتوجهوا مباشرة لغرفة الطعام . كانت فيلا ايمن اكبر من منزل حاتم قليلا وبها حوض للسباحة في الحديقة الخلفية تطل عليه غرفة الطعام . انهوا عشاءهم في اطار من الضحك والمزاح وخرجوا الى حمام السباحة الذي اعد ايمن امامه شاشة عرض كبيرة لعرض افلام السهرة . تطرق الحديث بين حاتم وايمن لبعض احاديث العمل غير المستساغة عند النساء فجذبت شيرين يد نرمين دول هيقعدوا يرغوا في الشغل بقة ما كفاهمش طول النهار ؟!!!! هنعمل ايه بقة رزقنا كده ... تعالي اما افرجك ع الفيلا ماشي يلا سعد حاتم كثيرا من بداية العلاقة بين شيرين ودينا وان كانت لا تنم سوى عن ترحيب بالضيوف وتعارف لاول مرة وانسجم حاتم مع ايمن في بعض الاحاديث السطحية عن العمل ومنها لملل دينا لم يذكر بالطبع مللها الجنسي ولكن ذكر انه بسبب ضيق الوقت وانشغاله عنها بالعمل وكان يعاني ايمن من نفس الملل مع زوجته فاقترح حاتم عليه ان يسافروا لاحدى المدن الساحلية في اجازة يقوموا بترتيبها معا وكذلك لتوطيد علاقة دينا بشيرين حتى تنشغل احداهما بالاخرى تمام يا معلم دي حتى شيرين مالهاش صحاب هنا خالص وهي مش مختلطة اوي مع الناس ودينا كمان بس هي اتعرفت على بنت من النادي عندنا مطلقة وسهر وشرب واتصاحبت عليها وانا مش موافق خالص على علاقتها بيها ... فقلت فرصة ابعدها عنها وتنشغل مع شيرين يخرجوا يسهروا سوا ف بيت حد فينا يعملوا شوبينج اه ويخلصوا ع اللي في جيوبنا ههههههههه يخلصوا يا عم بس تبعد عن المقرفة التانية دي امضوا ليلتهم في المزاح حتى الثانية بعد منتصف الليل واثناء العودة تحدث حاتم مع دينا عن مدى احترام ايمن وزوجته وحسن معاملتهما لهما و اقترح عليها انا يردا الدعوة في الاسبوع المقبل مثلا وكانت المفاجاة انت اتفقت مع ايمن على حاجة ؟ لا ليه ؟ اصل انا عزمتهم بعد بكرة اشمعنة بسرعة كدة ؟!!!! عادي لاقيتهم كويسين وشيرين عسولة وكيوت خالص وشكلنا هنقبى اصحاب طب يا ستي خير وبركة اتصل بأيمن هاتفيا ايه نسيت حاجة ولا ايه لا يا سيدي قلت اقولك ان الهوانم اتفقوا انكم تيجوا عندنا بعد بكرة هههههههه لا بجد ... هم اتصاحبوا من ورانا ولا ايه؟ شكلنا هنطلع منها انا وانت ههههههههه خلاص يا باشا وهو كذلك في انتظاركم بقة سلام سلام قبل النوم اخبرته دينا بدعوتها لنرمين لقضاء اليوم في هنا المنزل غدا امتعض وجهه بدون قصد لمجرد سماعه ذلك الاسم ووافق على مضض .......... غرفة المراقبة خرج حاتم ولا زالت دينا نائمة كالعادة .اليوم اجازة نعيمة مديرة المنزل (فهو لا يحب لقب خادمة) وما ان وصل مكتبه قام بتشغيل جهاز الحاسوب الخاص به وفتح نافذة انترنت ادخل في عنوانها ارقام جهاز تشغيل الكاميرات الخاصة بمنزله ليتبين موعد حضور نرمين وان كانت منفردة ام بصحبة تلك الالة الجنسية التي تديرها لمتعتها وربما لمتعة صديقاتها ولا مستفيد ولا مستمتع غير ذلك الحارس الذي تقرضه لصديقاتها لتستمتعن به وباشر عمله ومصنعه بشكل طبيعي حتى راى عبر كاميرا البوابة نرمين تدخل وبصحبتها ذلك الحارس الافريقي . فلم تبين معالمه في الكاميرا ولكنه بفوق نرمين في الطول بما لا يقل عن ثلاثين سنتيمترا عريض الكتفين ضئيل الوسط كمثل قوام لاعبي كمال الاجسام انتقل لكاميرا داخل الفيلا فقد زود الفيلا من الداخل في الطابق السفلي ببعض الكاميرات ليسهل عليه متابعة نعيمة وعبده من اي مكان وهو نوع من فرض السيطرة والامان على تلك الاماكن البعيدة عن العمران . استقبلت دينا صديقتها بالاحضان والقبلات وانتظر المرافق واقفا عند الباب حتى دعته دينا للدخول والجلوس معهما قدمت دينا مشروبات وحلوى الضيافة فانهمك حاتم مرة اخرى في عمله واوراقه وعقود صفقاته قرابة الساعة حتى تنبه من الحركة عبر الكاميرامغادرة نرمين المنزل بدون رفيقها كما ان دينا خرجت لتحدث عبده الحارس الذي انصرف من المنزل لشراء المستلزمات من السوق ولكن الان زوجته مع الافريقي في المنزل بدون رقيب فيبدوانها صرفت عبده عن عمد لتنفرد بذلك الوغد الذي صحبته سيدته لمنزله للقاء زوجته التي عادت مسرعة للداخل واوصدت الباب بالمفتاح وسحبت الافريقي من يده لقسم المعيشة الملحق ببهو المنزل وبدون مقدمات عانقت شفتيه في قبلة غابا فيها لدقائق حتى جلست دينا على الصوفا ونزعت الجزء السفلي من ملابس الافريقي لتحصل على قضيبه في يدها لم يتبين حاتم حجمه وطوله من الكاميرا وشرعت مباشرة في لعقه بخفة ونشاط وكانها ليست زوجته وانما ممثلة اباحية محترفة متمرسة شلت حركته وشل تفكيره وعقله وهويشاهد زوجته في مثل هذا المشهد وبعد ان تاكدت دينا من انتصاب القضيب في فمها هبت واقفة لتعانق شفتيه في قبلة ثم تخلصت من ردائها الاحمر القصير بسرعة الذي تبين له انها ارتده مباشرة على لحمها دون ملابس داخلية ثم اتكات على الصوفا وابزرت له فرجها فتخلص الاول من ملابسه العلوية المتبقية على جسده وشرع في تقبيل فرجها ورضاعة اثدائها والعبث في كافة مواطن عفتها واثارتها تلقى عندها حاتم نداءا على جهاز النداء الداخلي بيني وبين هبة السكرتيرة الخاصة به فرد بعدم ارسال اي نداء اخر حتى ينه ما في يده من اوراق ويرسل لها مرة اخرى و عيناه لا تزال معلقة بشاشة الحاسوب التي عليها عرض مباشر لفيلم جنسي بين زوجته وتلك الالة الافريقية الذي بدء بترطيب قضيبه بلعابه ليسهل انزلاقه داخل المهبل الذي امامه عندها توجهت عين دينا للكاميرا المثبتة في ركن الغرفة وكانها تنظر في عين زوجها وهي تجامع الافريقي في منزله. لو صحبته لغرفة النوم لما تمكن حاتم من رؤيتها فالطابق العلوي غير مزود بالكاميرات وهي تعلم ذلك جيدا فهي من اختار معه مواقع الكاميرات في وجود مهندس التركيبات اهي تقصد ان يرها ؟ انقلب الوضع واصبحت دينا تقف في مواجهة الكاميرا مباشرة تنحني للامام ليبرز عضوها الانثوي من الخلف ويقف الافريقي خلفها ليسدد قضيبه من جديد لمهبلها او لشرجها لا يعلم وتنظر دينا للعدسة مباشرة وكانها هي من تراه بالفعل مع اهاتها التي تصدر ولم سمعها بالطبع فهو يشاهد فيلما منزوع الصوت لم ينتصب قضيبه لهذا الفيلم اللزج رغم سخونة ابطاله بشدة حتى تغير الوضع مرة اخرى وعادت دينا للصوفا وهذه المرة كانت مؤخرتها في مواجهة الكاميرا ليحجب عنه رؤية زوجته ذلك الجسد الافريقي الضخم وضع حاتم راسه بين كفيه لم يقو على الحديث او التفكير رفع راسه مجددا ليجد الافريقي وقد قذف مائه على ظهر زوجته ومؤخرتها والتقط بضعة مناديل اعطاها ليد دينا تمسح ظهرها واخذ منديلا اخر ليمسح قضيبه وارتدى كل منهما ملابسه . لم تمض بضع دقائق حتى لمح نرمين عبر الكاميراتدخل من بوابة الحديقة ثم الباب الداخلي انتظرت حتى فتحت لها دينا الباب جلسوا جميعهم لدقائق حتى انصرفت نرمين والافريقي وتودعهم دينا على الباب فقال محدثا نفسه خيانة ؟ اهذا ما تعاهدا عليه من الحب ؟ ... اهذا ما وصل اليه حالك يا دينا يا ابنة الاغنياء وسليلة العائلات ؟ .... اهذا ما كنا سنربي اولادنا عليه ؟ .... فالشكر كل الشكر لتلك الادوية التي انقذت اطفالنا من العهر.... لماذا فعلت دينا هكذا ؟ ... اهي المرة الاولى ؟ .... ام اعتادت لقاء الافريقي في منزل نرمين ؟ .... ايذهب الملل بين الزوجين بهما لهذا المنحدر ؟ .... دليل خيانتها مثبت الان على بطاقة ذاكرة الجهاز فهل اواجهها به ام احاول اصلاح ما انكسر بيني وبينها . ابلغ هبة انه سيغادر للمنزل فقد حان وقت انصراف العاملين وانه لم ينته من ربع العمل المطلوب منه ......... الانتقام الحلو انصرف حاتم للمنزل وجد دينا ترتدي نفس الفستان الاحمر وفرحبت به فاحتضنها وتحسس اثدائها ومؤخرتها على الفستان كنوع من المداعبة المعتادة بينهما لياتاكد بالفعل من عدم ارتدائها لملابسها الداخلية والتاكد من صحة ما راى فلاخر ثانية يكذب عينيه وكاميراته ويصدق قلبا متيما بها ولكن هيهات فلم يقو قلبه على جرحها ولم يواجهها . قرر فقط ان يبعدها قدر استطاعته عن لقاء تلك العاهرة التي تدعى نرمين ولم يمارس الجنس في تلك الليلة مع دينا لشعوره بالتقزز من فعلتها في اليوم التالي كان موعدهما مع زيارة ايمن و شيرين وقد حضرا في الموعد المحدد تناولوا العشاء وتسامروا قليلا قبل ان اخذت دينا بيد شيرين في جولة في منزلها كمثل التي كانت في منزل الاخيرة واقترحت دينا عليهم لعب ( الكوتشينة – استميشن ) فوافق الجميع وقضوا سهرتهم فيها حتى بعد الثانية صباحا واقترحا شيرين وايمن ان يكون السفر اسبوعا للغردقة مع بداية الاسبوع المقبل في احدى القرى السياحية التي تقدم عروضا لشركة ايمن فوافق حاتم على الفور دون انتظار جواب من دينا بعد انصراف الضيوف توجها مباشرة لجناح النوم انت كل مرة تدبسني كدة ؟ انا دبستك ف ايه بس ؟ في السفرية دي؟ .... انا اصلا مش عاملة حسابي ولسة عاوزة اشتري حاجات طب ما تشتري لسه عندك بكرة وبعده ... خدي شيرين وانزلوا هاتوا كل اللي انتوا عاوزينه ... اهم مسافرين معانا واكيد هتحتاج تجيب حاجات زيك امممممم واللي ماتلحقوش تجيبوه نشتريه من هناك وخلاص كل مرة تحلها كدة ومعرفش اخد منك حق ولا باطل ؟ نامي نامي يلا لاحسن عندي شغل كتير بكرة والباقي لازم اسلمه لهبة قبل مامشي عشان السفر والجمعة اجازة اصلا نظرت له دينا بغضب في عينيه هو انا موحشتكش ؟؟!!... ده انت بقالك يومين مقربتليش طبعا واحشاني مدت يدها مباشرة لقضيبه تخرجه من ملابسه تتحسسه فلم يخذلها وانتصب فورا مانت على اخرك اهو امال تقلان عليا ليه؟ هو انا اللي بتقل برضه ؟ اسكت بقة لاحسن واحشني قوي هو مين ده ؟ قالت مشيرة لقضيبه بدلال هو ده اللي واحشني لكن انت لا وشرعت مباشرة في رضاعته اثناء تجريدها له من ملابسه داعب حاتم شرجها باصبعه للتاكد من سلامته فهو ليس واثقا من خلوه من الجماع فوجده ضيقا كما عهده فلم يعتد ان يباشرها منه الا من بعض المداعبات الخارجية بانامله فحسب. تجردا من كامل ملابسهما ولا زال ياخذ من ماء مهبلها يداعب به مؤخرتها حتى الجفاف وكرر اللعبة مرات انت عاوز تنيكني من ورا ولا ايه ؟ لا عادي بلاعبك ... انت عاوزة كدة ؟ براحتك انا بتاعتك اللي تقول عليه هنفذه بس دي بتوجع !!!! لو انت هتكون مبسوط مش مهم لا يا ستي انا محبش اوجعك لم يغادر ذهنه مشاهد الجماع بينها وبين الافريقي فقرر ان يلقنها درسا في الجماع لا يفلح به الافارقة ولا حتى ممثلي الافلام الاباحية من الامريكيين اجلسها مفتوحة الفخذين على ذلك الكرسي الملحق بالفراش في غرف النوم الامريكية التصميم وجلس خلفها فارتاح ظهرها على صدره وداعب بظرها باصابعه بعد ان بلله من ماء شهوتها المنساب من فتحة الاحلام كما تعود ان يسميها منذ مكالمات الخطوبة الماجنة داعب ببطء ثم اسرع الحركة بشكل دائري ثم ازداد الضغط بقوة اصابعه على البظر مع زيادة السرعة لاقصى حد فاصبحت يده تعمل بسرعة المكوك في ماكينات الخياطة ويده الاخرى تقبض على ثديها والاهات تملا الجناح باكمله نظر في عينها التي على وشك البكاء من فرط الالم مصحوبا بلذة الشهوة ها هي قاربت علي النشوة ها هي تضم فخذيها ترتعش وصبت ماءها على يده مغرقة قماش الكرسي دهن بيده المبللة بالشهوة فرجها واسفل بطنها وفخذيها بسائل الشهوة حتى همست دخله بقة ادخل ايه ؟ ده مشيرة الى قضيبه فاصدر طرقعة من فمه (صوت يعني في العامية المصرية لا ) ولكنه جثا في ارض الغرفة على ركبتيه وقبل اشفار مهبلها المبللة وبدا في لعقها برفق وقد ظهرت في عينيه باللون الاحمر لا الوردي بسبب قوة الاحتكاك السابقة واستمر اللعق والرضاعة في فرجها ولا سيما بظرها حتى اتت شهوة اخرى ايه اللي انت بتعمله فيا ده حرام عليك !!!!!!! ...... بدون اذن او انذار سدد قضيبه المنتصب في مهبلها في تلك المعركة الطاحنة من جانبين ولكنه لم يكن يعمل بغرض الاستمتاع ولكن الانتقام. ضربات متتالية متعاقبة غير بعدها وضعية الايلاج الى شكل الكلبة الم تستمتع بتغيير الاوضاع مع الافريقي ؟ فتلك اوضاع اخرى. تصرخ دينا حتى اتت رعشة اخرى قلبها على اثرها للوضع ال****ي المعتاد ثم اجلسها على فخذيه بوضع الالهة الهندية دون ان يخرج ذكره من جسدها وهو يرفعها وينزلها بقوة وهي في شبه اغماءة وتدور يداه عبثا في كل قطعة من لحمها حتى انه دفعت سبابته باكملها في فتحة شرجها وخبت اهاتها لانات متلاحقة وسط انفاس لاهثة ثم تدلت قدماه للارض اسفل الفراش وقام وافقا يحملها يحركها على قضيبيه صعودا وهبوطا وكانه حمل وزنا لتمرين عضلة الذراع الامامية ( باي سيبس ) في صالة الالعاب الرياضية حتى صرخت بلاش ده .... بلاش ده بيوجع قوي ..... توالت رعشاتها التي لم يعد يحصها عددا ولم يقذف طيلة ساعة الا ربع الساعة مطلقا على الرغم من استمتاعه بالامها واهاتها ولكنه لا يشعر بالحب ولا بلذة الجنس وكانه مع عاهرة تاخذ اجرها بعد القذف حرام عليك حاسة اني كسي ورم .... لا ماعدتش حاسة بيه اصلا ... كفاية يخربيتك فيه ايه ؟ .... حدث نفسه الم يسعى فرجك وراء شهواتك وقادك عقلك خلف فرجك حبوا لذلك الافريقي نجل العاهرة القاها على الفراش بلا حراك وصار يمرج قضيبه بيده بحثا عن شهوة نافقة على سطح بحر من الحقد حتى قذف مائه على صدرها وبطنها ثم جلس عاريا على ذلك الكرسي المغرورق بشهوتها الاولى اشعل سيجارة لم يعتد تدخينها الا في اوقات الضيق بحثا عن تفريغ الهم وبالرغم من عدم تفريغها لهمه يوما لم يترك عادتها قط ازاح جسد دينا التي لولا علو وانخفاض صدرها لظنها فارقت الحياة وناما عارايا حتى الصباح الجزء الثالث من القصة بسرعة اهو بمناسبة التثبيت 15 / 7 / 2018 التحضير للرحلة ذهب حاتم لعمله في اليوم التالي وما ان دلف للمكتب حتى فتح نفس صفحة الكاميرات لمراقبة المنزل وهو منهمك في عمله حتى ظهرت نعيمة في الكاميرا تدخل للمنزل وهو لا زال يعمل بحماس حتى اطمئن لامكانية الحصول على اجازة مناسبة استدعى هبة وشرح لها المواقف المعلقة وحدثها بامر اجازته وانها ستباشر العمل بدلا منه اثناء السفر وان تقوم بمحادثته يوميا لمناقشة ما يطرا من مستجدات وكذلك ان تحدثنه في المواقف الطارئة تفهمت عملها جيدا فهي لسيت المرة الاولى التي يترك لها فيها زمام الامور تلقى اثناء حديثه مع هبة رسالة عبر (الواتساب ) الخاص بينه وبين دينا تحمل صورة تجمعها مع شيرين في احد المولات الشهيرة تخرج لسانها فيها وكانها تغيظه فابتسم على الرغم من عدم ملاحظته لها اثناء الخروج في الكاميرا بسبب انشغاله في انهاء اعماله .تاخر في العمل ساعة بعد موعد الموظفين لينهي كل متعلقاته قبل بدء الاجازة عاد حاتم لمنزله فوجد دينا ومعها شيرين وقد ازدحم بهو المنزل بما يقرب من مائة حقيبة تسوق من محلات مختلفة حتى انه رفع قدمه كثيرا لاجتياز هذا الحاجز الهائل من الحقائب فضحكت دينا وشيرين حتى نعمة مديرة المنزل حاتم : ايه ده كله ؟!!!! انتوا خلصتواع البضاعة اللي في المول بيتهيئلي!!!!. دينا : لا ابدا ده احنا حتى ما اشتريناش كل حاجة حاتم : واضح ... هو ايمن عرف بالكارثة دي ولا لسة؟!!!! شيرين : هههههههه لا لسه حاتم : ده لو عرف هيضرب نفسه ميت قلم انه جاب عرض من الفندق شيرين : لا هو متعود ... هكلمه ييجي ياخدني بقة لا حسن مجيببتش عربيتي ... ومرضيتش اسيب القمر دي لوحدها ... وكنا مفكرينك هتتاخر انت كمان حاتم : لا استني متتعبيهوش ... احنا نتغدا سوا وانا هوصلك شيرين : لا لا متتعبش نفسك انت راجع من شغل انا : يعني انا راجع من شغل وهو راجع من دريم بارك مثلا دينا : ههههههههه خلاص بقة اتغدي معانا ... نعيمة يلا حطي الغدا نعيمة : تحت امرك يا هانم وضع الطعام و انتهوا منه سريعا وامر عبده الحارس ان يضع الحقائب الخاصة بشيرين في مؤخرة سيارته وانطلقا حتى انزلها عند باب الفيلا وعاد لمنزله يناقش ترتيبات السفر مع دينا حتى صعدا لنيل قسط من الراحة ايه اللي انت عملته فيا امبارح ده ؟!!!! عملت ايه ؟ وانت نايم معايا .... لا نايم ايه ... وانت فاشخني امبارح ايه الالفاظ دي ؟ !!! هو انا مش مع جوزي؟ .... اقوول اللي نفسي فيه ... انت كنت فطران سي فوود في الشغل ولا ايه ؟ يا ستي دي اقل حاجة عندي امال كان فين الاداء ده من زمان ؟!!!! كان موجود بس كنت بخاف على شعورك .... وعشان ميغماش عليكي زي امبارح ده انا مكنتش عارفة اتحرك من السرير النهاردة كنت حاسة بوجع زي يوم الدخلة ... هو انت صحيح دخلته ورا ورا ايه يا هبلة انت ؟!!!!!... كمان مكنتيش حاسة انا عملت ايه ولا معملتش ايه يا رخم انا كنت ف دنيا تانية خالص اهم شئ اتبسطى؟!!!!!! اووووف ده انا متبسطش ف حياتي زي امبارح ده .... وانت كل ده مجيبتش غير مرة واحدة ؟ اه مرة واحدة انت كنت جامد مووووت !!!! قدم الشكر سرا لعدالة السماء ان ادائه فاق الافارقة حتى لاتنظر دينا لما فاتها او تشعر بالندم ...... رحلة السفر قبيل موعد السفر دخل حاتم لحجرة مكتبه فتبعته زوجته بتعمل ايه ؟!!! بفرغ الميموري بتاع الـ(DVR) عشان الكاميرات واحنا مسافرين شعر حاتم بالقلق من نظرات دينا وهو يعلم ما يقلقها فتابعها بطرف عينه حتى انصرفت ثم افرغ ذاكرة جهاز الكاميرات بعد ان اقتطع الفيديو الخاص بنكاح الافريقي لزوجته واحتفظ به على جهاز الحاسوب النقال الخاص به واعطى كلا من عبده ونعيمة اجازة اسبوعا طيلة مدة السفر واتفق مع ايمن على ان يكون اللقاء في السادسة صباحا وان يكون السفر بسيارة حاتم فهي من طراز الـ(4*4) فتكون متعتها افضل في السفر واتخذوا طريقهم مبكرا توقفوا عند مول شهير لابتياع بعض لوازم الطريق واتجهوا مباشرة نحوة مدينة الغردقة على انغام الموسيقى ثم نامت دينا وشيرين بعد ان مددتا ظهر المقعد الخلفي مرت ثلاث ساعات ونصف يطوي حاتم الطريق طيا حتى تسلم ايمن مقعد القيادة عند بوابة مدينة الغردقة فهو من يعلم موقع القرية بالتحديد توجهوا نحو موظفو الاستقبال بادر احدهم بالتحية الصباحية قبل التاكد من وجود حجز مسبق باسم ايمن وصفي وحاتم الباجوري واختاروا من العروض شاليه منعزل على شاطئ البحر ليضفي شيئا من الخصوصية ولكن يعيبه انه بعيد عن بهو الفندق والمطاعم سلموا البطاقات الشخصية واثباتات الزواج لموظف الاستقبال وقبل التوقيع على اجراءات السكن تاكدوا من الوجبات وكل المشروبات شاملة الخمور وانطلقوا بصحبة عامل الفندق حتى اخر شاليه في القرية الشاليه منعزل محاط بسياج اخضربارتفاع نصف متر يتوسط منطقة خضراء بها طاولة واربعة مقاعد و في احد الاركان القريبة للشاليه بناء قصير من الطوب الاحمر اعد للشواء ويقابله على الركن الاخر ارجوحة تسع لفردين اثنين عبروا باب الشاليه المكون من طابقين الارضي مفتوح بالكامل حتى المطبخ على الطراز الامريكي المفتوح بالاضافة لحمام صغير اما الطابق العلوي مكون من حجرتي نوم رئيسيتين يوسطهما حمام كبير به غرفتي استحمام وحوضين لغسيل الايدي متلاصقين اتفقتا دينا وشيرين على ان يصبح للبنات غرفة وللرجال الاخرى وسط دهشة من حاتم انا وايمن حاتم : هو احنا سافرنا 400 كيلو عشان تاخدوا اوضه واحنا اوضة ؟!!!! ايمن : هو احنا ف معسكر الجامعة ؟ حاتم : خدوا هنا بتعملوا ايه ؟!!!! دينا : مانا وشي فوشك هناك .... وهي وشها فوشه برضه فيها ايه لما نغير شوية ؟ شيرين : اه بقة نغير شوية لا مانع من التغيير بدل الجميع ملابسهم بسرعة وتناوب حاتم ودينا كل على حدة في الحمام الكبير لتنظيف ما علق باجسادهم من عناء السفر وخرج كل منهما مرتديا ملابس البحر للاستمتاع باول ايام عطلتهم بينما انتهز ايمن فرصة وجود غرفتي استحمام لينفرد بزوجته فلم تمر دقائق حتى سمع حاتم وزوجته صوت صراخ من الحمام تدل على معركة طاحنة تحت صوت خرير الماء فابتسم لزوجته شايفة الناس اللي بتفهم ؟ وانت حد منعك ؟ مانعمل زيهم فين بقة؟ فاي اوضة ؟ ولما يخرجوا ونتقفش؟ ضحكت دينا بينما اتجه حاتم للمبرد التقط منه عبوة معدنية لمشروب شعير ( 2% ) كحول تقاسمها مع دينا على انغام الاهات المنبعثة من الحمام حتى خرج ايمن مع زوجته ايمن : هتنزلوا البحر دلوقت ولا نستني اما نتغدى ؟ حاتم : مش هتفرق اللي انتوا عاوزينه شيرين : لا يلا ننزل البحر ده فاضل ساعتين واكثر على الغدا دينا : اه صحيح هو انا جايين نقعد يلا بينا في الطريق الى البحر تاخر حاتم و ايمن بضع خطوات يا عم ابقى خد بالك الشاليه صغير والصوت بيرن صوت ايه ؟ اللي انت كنت بتعمله في الحمام احا هو كان باين قوي ؟ اه جدا يادي الكسفة ... ياعم دي مراتي طب كنا نخش نتفرج بقة خلاص متظيتش اهي مرة ... دول واخدين اوضة لوحدهم وشكلهم هيذلونا على رايك اتجهوا مباشرة لتلك المقاعد المتناثرة على الشاطئ واستطاعوا تجميع اربعة منها تحت مظلة واحدة . قامت دينا وشيرين بخلع رداء البحر الطويل ليظهر زي السباحة المثير المكون من قطعتين وبدون قصد تفحص حاتم جسد كل من الزوجتين بالتفصيل حتى زوجته وكانه يراها للمرة الاولى شيرين اقل في الطول من دينا اثدائها اصغر من دينا التي لها اثداء رجراجة بعض الشئ خصريهما متقاربان في القطر الضئيل نسبيا اما مؤخرة دينا فكانت الاكبر فليلا وذلك بسبب رياضة الباليه التي كانت تمارسها شيرين في الصغر ثم قامت كل واحدة بدهان جسد الاخرى بمعجون مضاد لاشعة الشمس اما حاتم وايمن انطلقا مباشرة للماء والاستمتاع بالنظر لاجساد الفتيات والنساء الاروبيات اللاتي تبين من لغاتهن المعقدة نزول فوجين من السائحين في نفس القرية احدهما من الدنمارك والاخر من روسيا لحظات وتبعاهما شيرين ودينا في مياه البحر الاحمر الشفافة واخذ كل زوج باستفزاز غيرة زوجته بجمال الفتيات السائحات حتى ظهرت فتاة شقراء تحت مظلة مجاورة لمظلتهم تتعرى من حمالة صدرها وتستلقي ارضا لتنعم بحمام الشمس فاطلق حاتم وايمن صافرات الاعجاب مباشرة حاتم : اوعى بقة التوب ليس ايمن: سيدي يا سيدي شيرين : يا سلام عاجبكم قوي اللي قالعة دي دينا : اه طبعا عاجباهم ... ماحنا ممكن نقلع ملط خالص وهنبقى احلى منها حاتم : يا شيخة اسكتي شيرين : هم الرجالة كدة يعزوا الوساخة ايمن : الحق الحق في واحدة تانية قلعت جنبها ... يانهار دي بتدهن لها صدرها حاتم : اوووباااااااا دينا : يلا نطلع تابطت دينا يد شيرين وخرجتا للشاطئ ايمن : يلا يا عم نشوفهم احنا زودناها جامد حاتم : اه على رايك ....... عاهرتين على الشاطئ تبعا ايمن وحاتم الزوجتين للشاطئ فانبطحت كلا منهما على صدرها على كرسي البحر المدد امسكت دينا عبوة جديدة دينا : حاتم خد ادهنلي ضهري حاتم : عيني شيرين : وانا كمان ادهنلي يا ايمن ايمن : هات الانبوبة دي يا حاتوم شرع كل منهما في دهان ظهر زوجته حتي فوجئ حاتم بدينا تفك رباط حمالة صدرها من الخلف ثم تنزعه بخفة ولا زال صدرها مضغوطا لاسفل على فراش المقعد فنظر محرجا تجاه ايمن الذي وجد بصره معلقا بصدر دينا الذي لم يظهر منه سوي الجزء الجانبي وزوجته تحت يديه تفعل فعل دينا حاتم : بتعملي ايه يا مجنونة دينا بوقاحة : انتوا مش عجبتكم اللي عرت صدرها ؟ .... ماحنا عندنا زيها شيرين تلقي بحمالة صدرها بعيدا : اه عندنا زيه واحسن منه كمان ايمن : يا ولاد المجانين مصديقنكم بس هتفضحونا وبحركة خاطفة انقلبت كل منهما على ظهرها لبيرز صدريهما بوضوح فانحنى حاتم مباشرة مغطيا صدر زوجته بجسده وتلتقط يديه تلك المنشفة يغطي بها ما ظهر لحمها بينما استسلم ايمن للامر الواقع وامسك ثديي شيرين يغطيهما بكلتا يديه في خيبة امل بينما دفعت دينا زوجها دينا : اوعى لازم كل الناس تشوف الـ( tits) بتاعتنا عشان انتوا بصيتوا شيرين مزيحة ليد ايمن : ايوة صح قطع الحديث ذلك النادل الذي وضع اربع عبوات من مشروب الشعير ( 2 % ) كحول وتعلقت عيناه باثداء النسوة اللااتي خلعن ثيابهن وانصرف في صمت قام حاتم بعصبية متجها للشاليه بعد ان فتح العبوة المعدنية في يده وتجرع بعضا منها حاتم : ايمن جاي معايا ولا مستني يقلعوا حاجة تانية ؟ ايمن في حنق : لا خليهم انا جاي معاك قامت كل منهما في دلال تلتقط حمالة صدرها الملقاة على الارض لترتيدها ويتبعا الزوجين على مهل تحتسي كل منهما جعتها المثلجة وما ان عبروا باب الشاليه حتى خلعت كل منهما حمالة الصدر مرة اخرى حاتم : هو ده بقى خلاص الزي الرسمي هنا ؟ دينا : اه وان كان عاجبكم حاتم بدون سيطرة على ردة فعله : اه مانت متعودة التفت ايمن على الصوت ليجد شيرين ودينا عاريتي الصدر ايمن : فيه ايه يا جماعة بس حاتم : ما انت شايف الشرمطة وقلة الادب شيرين : احنا جايين هنا نعيش يومين مش هتقفلوا علينا بقة ايمن : طب نعيش يومين من غير نخسر بعض فيه ايه ؟ انصرف حاتم انا لغرفته المخصصة للرجال بينما اخذ ايمن جانب العقل واتصل على المطعم لتحضير الغداء في الشاليه وصعد للغرفة ماتهدي يا عم بقة انت عاجبك الجو المتناك ده ؟ ما هم قلعوا في الشاليه قلعوا برة وقلعوا جوة مانا ممكن اقلع ملط وانزل قدام مراتك بقة ؟ اهدى بس انا لميت الدنيا وخلاص هما قفشوا لما احنا بصينا ع النسوان برضه يعني عجبك الويتر لما بص على بزازهم واحنا رافعين قرون ؟ اهدى بس خلاص ... انا طلبت الغدا ييجي هنا عشان مندبش المشوار ده كله للمطعم انا مش هاكل انا تعبان وهنام وانا هريح لحد الغدا ما ييجي لم يدر حاتم كم مر من الوقت ليجد نفسه في ظلام الغرفة وحيدا التقط هاتفه الخلوي ليتبين الوقت .انها السابعة والغرفة المواجهة مضاءة والباب غير محكم الغلق فتسسل على اطراف اصابعه يستطلع ما يحدث فوجد ايمن يقف عاريا تماما وشيرين تجلس بين قدميه وترضع قضيبه عارية الصدر كما اصبح الزي الرسمي في هذه الرحلة العاهرة وزوجته تغفو في الجانب الاخر من الفراش عارية الصدر ايضا لاترتدي سوى سروالها الداخلي فتبين حاتم عينا دينا مفتوحتان وتسللت يدها لما بين فخذها تعتصره عصرا وتخطف نظرات بطرف عينها من المشهد الجنسي المجاور فلاحظها ايمن مشيرا لزوجته التي نظرت بدورها تجاه صديقتها التي لم تجد بدا فقامت تخطف نظرات تجاه قضيب ايمن دينا : انا اسفة يا جماعة خليكوا براحتكم ايمن : انا اللي اسف خليكي ... انا هخرج شيرين : طب ما تيجي تجربي معانا شوية ؟ دينا : لا لاحسن حاتم يصحى ايمن : ههههههههه ده اللي مخوفك ؟ ....متخافيش ده غرقان في سابع نومة دينا : محرجة : طب ااااا .... شيرين تجذب يد صديقتها : تعالي تعالي سخني مع اختك ... هههههههه دينا بدلال التقطت قضيب ايمن المنتصب المبلل بلعاب صديقتها تدلكه بيدها تضعه بخجل في فمها وتدفع يدها الاخرى على بيضتي ايمن اللي صرخ بقوة بينما تدفع شيرين يدها داخل سروال دينا تزيد من شهوتها التي لم تكن في حاجة لذلك ثم قامت الفتاتان تخلعان اخر ما يستر جسديهما عن عينا تامر المعلقة بفرج دينا .دفعتا الفتاتان ذكرهما ليستلقي على الفراش وتبادلا رضاعة القضيب المنتصب بينما حاتم اصبح في مواجهة المؤخرات البارزة من جهة الباب حتى اكتفت الافواه بالرضاعة وصعدت دينا الي الفراش لتسدد شيرين قضيب زوجها مباشرة في مهبل صديقتها وتنتقل جالسة على فم زوجها وما ان بدءت دينا في الحركة على قضيب ايمن واصدرت اولى اهاتها حتى التقت عيناها بعيني زوجها فتسلل الاخير من الباب برفق فلن تراه شيرين بظهرها ولن يراه ايمن من تحت مؤخرة زوجته فسكنت حركة دينا ولم يعد في الغرفة صوت سوى انات شيرين الناتجة عن لعق فرجها بواسطة لسان ايمن فقطع حاتم الحفلة لجنسية قائلا حاتم : عرفت بقة انت كانت عاجباك الشرمطة بتاعة الصبح ليه ؟ فهب الكل واقفا فاستطرد حاتم حاتم : كملوا كملوا انا ماشي ...... حاتم لدينا : يا ريت تكوني مبسوطة ايمن : اصبر بس انا : اصبر ايه لما تجيبوا عيال ؟!!! انصرف ولم يعر انتباها لاحد خارجا من الشاليه وكادت عيناه تفيض دمعا على البحر يفكر لم ابك علي امراة ؟... على عاهرة؟... او على صديق استدرجني ليجامع زوجتي ظنا منه اني ساجامع زوجته الساقطة؟ فتذكر المثل الشهير ( جيبتك يا ع********** لاقيتك عاوز تتعان) هل سيكملوا حفلتهم ام ستبكي زوجتي حزنا على هدم بيتها تحت رغبات مجنونة؟ ... فقد سترت عارها ولم اواجهها بفيديو الافريقي قطع شروده ذلك الصوت الذي يميزه جيدا انه صوت محنة انثى يصدر عن بعد فنظر حوله فلم يتبين شيئا في ظلام الشاطئ حتى اقترب من البار فخبا الصوت فاتخذ الوجهة المعاكسة فتميز ضوء هاتف نقال فاقترب رويدا وصار الصوت يعلو مجددا حتى وقف خلف الهاتف مباشرة قرب مقاعد الشاطئ المتبعثرة انها احدى السائحات تشاهد مقطعا جنسيا على هاتفها وتمارس عادتها السرية بعد ان رفعت تنورتها الزرقاء واخرجت ثدييها من قميصها الابيض فدنا منها بلطف هل لي ان اساعدك ؟ الجزء الرابع اسف جدا على التاخير فتاة الشاطئ اعتدلت السائحة مرتبكة معتذرة فهدا حاتم من روعها وطلب ان يشاركها مشاهدة المقطع فوافقت على مضض واعادت تشغيل المقطع فدفع يده لشفراتها مداعبا فابتسمت برفق وتسللت يدها لقضيبه الموشك على الانتصاب تلاطفه فوق ملابس البحر التي لم يخلعها منذ الصباح فطلبت منه ان يصعدا غرفتها فلثم ثغرها موافقا سبقته هي للغرفة بعد ان اعطته عنوان ورقم الغرفة وتسلل للمصعد وقطع الردهة المؤدية للغرف حتى وقعت عيناه على الرقم المنشود فطرق طرقتين فانفتح الباب على فوره فدخل وجدها بدون التنورة والقميص وانما بملابسها الداخلية وقد خلعتها على عجل وخلع هو لباس البحر ووقف عاريا فقالت - تمهل !!! وسحبت يده ليجلس على مقعد خشبي مزود بوسادة اسفنجية وبدءت رقصة اغراء بارعة ( استربتيز ) لمدة دقائق حتى دعته ان يشاركها الرقصة ومنها جلست بين قدميه تلعق ذكره ثم رضعته ثم عضه بخفة واحتراف فحملها مقابلة لوجهه قبل شفتيها ثم رفعها لاعلى رضع صدرها واكفتى منه لعقا ثم بقوة رفعها لاعلى حيث سكن فخذاها على كتفيه وظهرها مستندا للحائط وفرجها مواجها لفمه امتص ماء شهوتها فالتقطت الفتاة زجاجة الجعة من الطاولة المجاورة تصرخ باعلى صوتها تشرب بعضا من الجعة وتسكب بعضا على جسدها وراسه ليختلط ماؤها مع شلال الجعة الساقط من على تبة صدرها حتى اتت رعشتين متتاليتين على وجهه ففك قبضته القابضة على مؤخرتها لتسقط واقفة امامه وتضحك بهستيرية مجنونة تعبرعن سعادتها العارمة رفع حاتم احد ساقيها في الهواء موجها قضيبه مباشرة لمهبلها الغارق في الخمر وسائلها اللزج فانزلق القضيب محتكا بكل ملليمتر في فرجها واستمر الوضع بين الحركة والثبات حتى اتت رعشة اخرى غير مصدقة حجم اللذة التي تعتريها وذهبت مسرعة للفراش الفردي الموجود بالغرفة فارقة فخذيها تربت عليهما بقوة وبنفس السرعة لم يخيب حاتم رجائها ودفع قضيبه بقوة داخل فرجها حتى سمع صوت تصادم خصيتيه مع لحم مؤخرتها وصارت تصرخ وتضحك وسط الصراخ فكان حاتم متاكدا ان كل من في الفندق تجمع امام باب الغرقة الموصد ليتبينوا صوت الصراخ ولكنه لم يعبء بشئ سوى اللذة التي هو فيها وصار يضحك ويزئر بشدة ليجاري ضحكاتها وصرخاتها ويتحرك بقوة ماكينة المانية تبلغ عشرة الاف حصان ليجار اهتزاز ثدييها على صدرها حتي سحب قضيبه منها ليقذف سائله المنوي على بطنها وصدرها واصابت بضع قطرات اسفل وجهها فانحنى مقبلا فاها غير مهتم بطعم سائله المنوي الذي اختلط بلعابهما وابقى قضيبه ينتفض على بطنها حتى انكمش وهدات ثورتهما فسالها بالانجليزية - ما اسمك؟ - هههههههه كل هذا ولم تسالن ولم اسالك ؟ - هههههههه كيف هذا ؟ - انها لذة العشق يا صديقي؟ - اسمي حاتم فما اسم معشوقتي - بيرلا ... هل سعدت بما حدث ؟ - ومن لايسعد في احضان جنية البحر ؟ - انت من ظهر لي من البحر ليكمل نشوتي ... اانت مصري ؟ - نعم مصري وانت ؟ - روسيا ...ساراك ثانية ؟ - بالتاكيد ... مضطر ان اذهب لاصدقائي - طابت ليلتك - طابت ليلتك تركها عارية وارتدى ملابسه وفتح الباب برفق ليتبين الجموع التي تجمعت على صوت صراخهما وقد خاب ظنه ولم يشعر بهما احد نظر لساعة هاتفه انها العاشرة والنصف ليلا اتجه في الطريق المؤدي للشاليهات وقد ترابطت الاحداث في راسه من الاستجابة السريعة لصداقة دينا مع شيرين ثم الاتفاق السريع على السفر واختيار ابعد شاليه عن الانظار وتعري الزوجتين عن عمد على الشاطئ ثم داخل الشاليه وعدم اعتراض ايمن ثم حفل الغرفة المقابلة - انا ذلك الغبي الذي لم افطن لاي من تلك العلامات ان دينا وشيرين على اتفاق كذلك شيرين وايمن على اتفاق وانا غبي ...غبي ... غبي ......... العهر المباشر دلف حاتم عبر باب الشاليه فوجد ثلاثتهم يجلسون امام المدخل على المقاعد والصوفا الخاصة بالاستقبال وكأن على رؤوسهم الطير - ايمن : انت روحت فين ؟ - حاتم بكل خفة وسلاسة : كنت بنيك - ايمن مندهشا : انا بتكلم جد !!!!! - حاتم بثقة : جد الجد ابتسم الجميع وكانها تساوت الرؤوس - دينا بغيرة : ونكت مين بقة ؟ - حاتم : نمت مع بنت روسية من الفوج - ايمن : يا بن اللذينة .... وشقطتها منين دي - حاتم متهكما : مش انت نيكت مزتين هنا ... مستخسر فيا انا نيكة ع الماشي ... اوعوا تكونوا قفلتوا بعد مانا خرجت ؟ .... ولا الدكر بتاعه نام ؟ صمت الجميع للحظة حتى قطعت شيرين الصمت - شيرين : لا كملنا الصراحة .... فيه ايه يا جماعة ماهو شاف كل حاجة - حاتم : طب ايه مش هنفكها شوية ؟.... النسوان دي لابسة هدومها ليه يا وديع ؟ - ايمن : ههههههههه طب بلاش هنا عشان الباب ازاز هبين كل حاجة صعدالجميع لغرفة الرجال في الطابق العلوي وخلعت كل من دينا وشيرين فساتينهما فظهرتا عاريتين بالكامل واتجهت كل زوجة لقضيب زوجها تلعقه وترضعه امام الاخرين وبمرور الدقائق الاولى جذب حاتم شيرين من شعرها على امتداد يده وازح دينا بعنف في ذهول من ايمن - انا : هو احنا هنقضيها كل واحد ومراته ؟ ... انت مش نيكت الاتنين سيبني اغير انا بقة بنظرات رعب من الفتاتين جثت شيرين على ركبتيها لترضع قضيب حاتم المنتصب وترضع زوجته قضيب ايمن الذي اوشك على الارتخاء التقط حاتم زجاجة جعة تجرع منها مرتين قبل ان يعطها لايمن الذي تجرع منها مرة قبل ان يعطها لشيرين فارتشفت منها قليلا ثم عادت لرضاعة القضيب المنتصب في يدها فالتقطت دينا الزجاجة من يد شيرين واصبحت ترشف منها ثم تبصق ما رشفت على قضيب ايمن ثم تعود لتلعق ما بصقت مصحوبا بطعم الشهوة نظر حاتم حوله فوجد زوجته قد افترشت الفراش فارجة فخذيها وقد اولج ايمن ذكره في مهبلها فجذب شيرين من شعرها للغرفة الاخرى والقاها على الفراش الخالي الا من بعض قطع الملابس المتناثرة في وضع السجود ودخل بقضيبه في مهبلها بقوة فصاحت ايه اللي بتعمله ؟!!! - ....... - مش جنس ده صدقني... بيوجع قوي تم دفعته بشدة حتى كاد يسقط ارضا واعتدلت لتنم على ظهرها - براحة شوية وجعتني بجد مش كدة فعاد برفق يقبل ثغرها معتذرا ثم داعب ثدييها بيديه حتى استلقت تماما على الفراش فشرع في لعق ثدييها وجسدها وهي تداعب قضيبه بيدها بينما يبقبل هو فخذيها ثم فرجها ثم يرتشف ذلك البظر المنتفخ بين شفتيه واسنانه حتى صاحت - دخله بقى تعبت - مش هعتعيطي؟ - دخله بالراحة بس .... يلا بقى عاوزة اتناك برفق بلل حاتم قضيبه بلعابه واولجه رويدا حتى استقر بالكامل الى الخصيتين في مهبلها - اووووووف انت زبرك اكبر من زبر ايمن ولا ايه ده .... لسه بيوجع - طب خليه شوية كدة لحد ما تتعودي انتظر حاتم قليلا حتى شعر بانبساط عضلات المهبل على قضيبه فبدء البحركة البطيئة فشهقت شيرين بقوة ثم اعاد حاتم الكرة في الدخول والخروج ببطء شديد وهي تئن تحت تاثير احتكاك قضيبه الصلب بداخلها - نيك بجد بقة - اخر كلام - نيكني جامد بقى هجيبهم عندها زئر حاتم بصوت مرتفع ودفع جسده بقوة تجاه مهبل شيرين التي اوشكت على البكاء واستمر في ذلك قرب الدقيقتين حتى صرخت بشدة وانقبض فخذاها تحت وطئة حاتم الذي سكنت حركته حتى هدأت - انت لسه منزلتش - لا لسه - طب يلا كمل انت زبرك حلو قوي - مانت كنت بتشتمي من شوية - لا مانت دخلته ف كسي جامد وانا لسه مش متعودة عليك - طب ودلوقتي - نيكني تاني يلا نظر حاتم نحو باب الغرفة فوجد زوجته تقف في احضان صديقه ناظرة اليه - حاتم : ايه انتوا خلصتوا - ايمن : اه يا كبير وبنتفرج بقالنا شوية كمان - حاتم : من امته ؟!!! - دينا : من قبل المزة ما تترعش في حضنك - حاتم : طب وايه اتبسطوا - دينا : حابهم بسرعة الوسخ ... هههههههههههه صفع أيمن دينا على مؤخرتها صفعة خفيفة ثم جذبها لتسكن بجوار زوجته فارجا فخذيها بيديه بقوة - ايمن : تعالي بقة انا اوريكي النيك بجد - دينا : اسكت يا عم انت بؤ دفع ايمن قضيبه في مهبل دينا وبدء حاتم جولة جديدة مع شيرين وتعالت صيحة الزوجتين وكأن الزوجين اتفقا على استبدال الانثيين حتى صاح كليهما ملقيا حممه في مهبل زوجة الاخر وناموا عرايا حتى الصباح ................... الطرد الاجباري في صباح اليوم الثاني ارتدى الجميع ملابس السباحة وحرصتا الزوجتين على ارتداء الجزء السفلي فقط من ملابس السباحة يواري جسيديهما رداء البحر القصير واتجهوا لتناول الافطار قي مطعم الفندق الرئيسي ثم انطلقوا مباشرة نحو الشاطئ يتسمتعون بنسيم الصباح على انغام الموج المتهادي يحتسون ما شاءوا من الخمور والجعة تتراقص اثداء الزوجتين على الشاطئئ قضوا يومهم على البحر لايخلوا من التحرشات والعبث باجساد بعضهم حتى تناولوا غداء خفيفا على الشاطئ تم عادوا الى مقر عهرهم في الشاليه عندها اصدر حاتم قراره - حاتم : ايمن يلا انت بقة من هنا - ايمن متعجبا : من هنا فين ؟!!! - حاتم : يلا برة الشاليه - ايمن : برة فين بس يا عم انت ؟!!! - حاتم : انت مش نيكت الاتنين امبارح لوحدك ؟ ... وانا نيكت برة ... انت بقة عليك الدور تنيكك برة وانا استفرد بالمزتين - ايمن : وانت حد قالك امشي ؟ ... مانت اللي عملت خضرا الشريفة - شيرين : اه يلا يا ايمن اطلع برة خلي حاتم ينيكنا سوا - دينا : اه يلا روح نيك وتعالى احكيلنا - ايمن : انيك مين وفين يا عبط انتوا ... طب هات رقم الغرفة بتاعت صاحبتك الروسية - حاتم : وانا مالي يا برنس اتصرف انصرف ايمن مغلوبا على امره وانفرد حاتم بالفتاتين اخذهما في غرفة الاستحمام حيث لعقت كلا منهما قضيبه الذي انتصب بشدة لم تعهدها زوجته من قبل ثم دلف بهما الى غرفة الرجال حيث افرشتا الفتاتين الفراش واتخذتا وضع اللعق المتبادل (69) واصبح حاتم يشارك كلا منهما اللعق في فرج بالتبادل ثم اتجه لمهبل شيرين المتخذة الوضع الخلفي وسدد قضيبه فيه برفق فاشتد لعقها لبظر دينا التي اتت شهوتها على الفور وحاتم مستمر في نكاح مهبل شيريت التي لم تسكت عن الصياح والصراخ حتى اتت رعشتها فازاح جسدها جانبا ثم سحب قدم زوجته ليضعها امامه في الوضع ال****ي مفرجة الفخذين وادخل ذكره فيها بقوته المعهودة لها فاخذت تقلب راسها وتجذب شعر راسها من الالم واللذة ثم شرعت تقبل اثداء صديقتها النائمة في خمر النشوة حتى اتت رعشة اخرى فاتجه حاتم نحو شيرين وحملها واجلسها على قضيبه الذي لم يفرغ الى الان ما به من حمم فالقت راسها على كتفه وهو يحركها كدمية حتى افاقت فاوقفها على الارض مسندا ظهرها للحائط رافعا فخذها الايمن في الهواء طاعنا فرجها بقضيبه بقوة حتى سقطت بعد شهوتها الثانية ارضا فاتجه هو الى الفراش ونام على ظهره فركبت دينا عليه متخذة وضع الفارسة حتى افرغ مائه في مهبلها المحبب اليه دوما فقامت شيرين تلعق المني المنساب من فرج صديقتها هدأ الجميع قبل ان يتجولوا عرايا يتجرعون الخمر حتى انتصب القضيب من جديد - شيرين : عاوزة اجربه ف طيزي بقة يا توما - حاتم : يلا بينا اتجهت دينا نحو انبوب ملقى على الارض وافرغت منه تدلك قضيب زوجها ثم فتحة شيرين ... وجه حاتم ذكره الى شيرين الراقدة على بطنها مبرزة مؤخرتها لاعلى بواسطة وسادة تحت خصرها فانزلق القضيب بسهولة وصاحت شيرين تئن وتصرخ وتزوم بكل شكل وتغيرت الوان وجهها تحت هزات القضيب في شرجها ... وقعت عين حاتم على زوجته تدلك مؤخرتها بنفس المعجون المزلق - حاتم : ايه عاوزة تجربي ؟!!!! - دينا : امممممم قوي قوي استل حاتم قضيبه من مؤخرة شيرين شبه المخدرة من الالم وسدده لمؤخرة زوجته فانزلق بسهولة كالسيف في غمده فتعجب حاتم - شيرين : اه ايمن فتحهالك امبارح لما لاقاها لسه فيرجن ... ههههههههههه - دينا : اه يا حاتم نيك الطياز ده طلع حلو قوي - حاتم : وكمان خدتيه ف طيزك يا لبوة اخد حاتم يرهز بشدة كأنه ينتقم من الشرخ الذي تحته حتى صاحت شرين - لا متنزلش عندها بقة ... المرة دي بتوعي انا اتجه حاتم نحو شيرين التي غسلت قضيبه ببعض من زجاجة الخمر التي بجانبها - هاتهم في كسي بقة انطلق حاتم دافعا قضيبه لمهبلها واخذ يرهزها بقوة غير عادية حتى القى لها ما تتمناه من منيه في اعمق اعماق مهبلها ونام ثلاثتهم بلا حراك عاد ايمن ليجد الشاليه مظلم تماما وكانت الساعة تشير للثامنة مساء صعد للدور العلوي يتفقد الغرف ليجد زوجته نائمة في احضان حاتم ودينا والكل عرايا تماما ففتح انوار الغرفة ليوقظهم - ايمن : ايه النوم ده - شيرين : حبيبي انت جيت امته ؟ - ايمن : لسه داخل حالا اهو - حاتم : ايه يا عم انت اطفي النور ده - دينا : هو احنا نمنا كتير ؟!! - ايمن : انت عملت فيهم ايه ؟!!!... دول مش حاسين بالدنيا - حاتم : طمني عليك انت عملت ايه ؟ - ايمن : نمت مع البنت بتاعة الرسيبشن ... لاغيتها ... لاقيتها مطلقة وتعبانة ف نفسها خلصت الشيفت وخدتني الاستراحة عندها ظبتها هناك - دينا : وجيبتهم بسرعة برضه - ايمن : ده انا جيبتهم 3 مرات فكسها وطيزها ... بنت المتناكة متشبعش - حاتم : طب كنت جيبتها يا عم - ايمن : وانت كنت جيبتلنا البت الروسية ... احنا هنقضيها رغي يلا عشان نتعشى انصرف الجميع للمطعم في ملابس السهرة لتناول العشاء وحضور حفل السهرة في القاعة الملحقة ببهو الفندق وعادوا للشاليه قرب الفجر بعد ان تناولوا الكثير من الخمر ونام الجميع وهم في حالة اشباع جنسي تام ولم يمارسوا اي جنس ليلتها الجزء الخامس الباليه على الشاطئ استيقظ الكل في الصباح وانطلقوا للافطار ثم الشاطئ حيث تتراقص الاثداء وتختلط الاجساد وتكثر المداعبات ثم تناول شطائر الغداء الخفيفة ثم العودة لبحث فقرة الطرد لمن ستكون اليوم - دينا : يلا الدور عليك بقة يا توما ... روح للبنت الروسية بتاعتك خليها تنفعك - حاتم : ياسلام لا طبعا - ايمن : اه انا خرجت امبارح ... الدور عليك - حاتم : وليه مش واحدة من البنات بقة - شيرين : ايه ده هتسيبونا نروح نتناك برة - ايمن : اه بجد دي فكرة جامدة ... نمسك احنا الاتنين واحدة نفرهدها نيك ... مين بقة هتطلع - دينا : ازاي اللي بتقولوه ده ؟!!!! - شيرين : احسن انا هاخرج ... وهتناك من طوب الارض - دينا بدلال: وهتسيبيني لوحدي مع الوحوش دول؟!!!! - شيرين : مانت معاكي اتنين اهم هينيكوكي لما تشبعي انصرفت شيرين وحيدة ولازالت ترتدي ملابس البحر وخلعت ردائها قرب صنبور الاستحمام على الشاطئ عارية الثديين تداعبهما بيديها في هياج واضح وتسللت يدها تحت لباس البحر السفلي تداعب بظرها فافاقت على ذلك العامل ينظر اليها باعجاب فقالت - ايه عجبتك ؟!!!!! - ......... - ماتيجي - مش هينفع انا ف وقت الشغل - طب خلاص بتبص على ايه بقة ؟ّ!!!! - انا اسف بس..... - بس ايه ؟ ... لما تخلص شغلك تعالى هتلاقيني هنا ع البحر التقطت ردائها وذهبت للشاطئ تراقص مؤخرتها وصدرها الصغير في مشية استعراضية حتى وصلت للشاطئ تتفقد الاجساد وتنظر للرجال تتعلق عينيها بين اعضائهم البارزة اسفل ملابس السباحة الخفيفة لتنتقى واحدا يؤنس وحدتها يملا فمها ينتهك مهبلها حتى لاح امامها العامل وقد شارفت الشمس على المغيب هي لازالت تداعب بظرها يبدها على الشاطئ في محاولة فاشلة لتهدئة نشوتها -ايه هتقف تبص من بعيد برضه ؟!!! - مانا مش عاوز اضايق حضرتك - لاتعالى !!!! تقدم نحوها وهو لا يعلم ما يجب عليه فعله فستطردت - اهدى مالك ؟!! - ماليش ... بس شكلك حلو قوي في صمت التقطت شيرين يده ووضعتها مباشرة داخل لباسها وهي تنظر تجاه قضيبه المنتصب عن اخره - انت اول مرة تلمس واحدة ؟ - بصراحة اه - يا صغنن !!!!.... انت اسمك ايه ؟ - تامر وانت ؟!!! - هنا لم ترد شيرين الافصاح عن حقيقة شخصيتها منعا للفضيحة - انت عندك كم سنة ؟ - 20 وانت ؟ - فيه برضه حد يسال واحدة عن سنها ؟!!! .... انت معندكش استراحة ؟ - عندي بس مش هينفع هناك - ليه ؟!!! - اصل انا مش لوحدي في الاوضة - انتوا كم واحد ؟!!! - 4 - طب مش ليك سرير هناك ؟ - ليا بس انا زمايلي معايا ف نفس الشيفت وزمانهم رجعوا ... طب مانروح عندك انت الاوضة - لا مش هينفع ... اصل جوزي شاقط واحدة من الاجانب ونايم معاها فوق - بجد ... وانت عادي كدة ؟!!!!! - لا هو فاكرني معرفش ... تعالى نروح عندك - طب وزمايلي عادي يتفرجوا ؟!!! - ...... - يلا يلا بدون اذن ارتدت شيرين فستانها وسحبت يده بعد ان اشار لها لمكان مبيت العمال فوقف تامر على باب الغرفة لا يملك الجراة ان يواجه اصدقائه بفعلته فاخذت شيرين المبادرة وفتحت باب الغرفة فوجدت اثنين من الشباب يبدلون ملابسهم فدخلت مباشرة بغير حياء تسال تامر - انت فين سريرك بقة ؟ فاشار بصمت الى واحد من الاسرة الاربعة الموزعة في اركان الغرفة فجلست على السرير المشار اليه - حلوة اوضتكم يا شباب - احد الشباب محدثا تامر: مين دي؟!!! - تامريتلعثم : دي مدام هنا ..... - شيرين : صاحبته فيه حاجة ؟!!! - احد الشباب متهكما : وطب وجاية اوضة فيها اربع شباب ليه يا صاحبته ؟!!! - شيرين بثقة تتكأ على الفراش ليظهر لباسها الداخلي اسفل الفستان: انا جاية اعمل قلة ادب مع الواد ده ... هتخرجوا ولا هتتفرجوا ؟ - احد الشباب متفاجا : وش كدة ؟!!! - شيرين : قلتوا ايه ؟؟؟ - احدهم : انا هتفرج - الثاني : وانا هجيب الامن جذبت شيرين تامر من ملابسه تجرده منها بعد ان انصرف الشاب الثاني حتى تجرد تامر من الملابس وقضيبه انكمش تماما - تامر : هو هيجيب الامن بجد يا خالد ؟ - خالد : لا ياعم ده زياد بيهزر ده كان رايح ياخد دش - شيرين : ركز معايا بقة ده زبرك نام - خالد : اه ركز معاها بدل ما اركز انا - شيرين : طب ما تركزوا انتوا الاتنين - خالد : طب يلا هجم خالد على الفور على شيرين يجردها من ملابسها فجلست على ركبتيها ارضا وامسكت قضيب خالد المنتصب وبدات تمتصه وزحفت يدها الاخرى نحو قضيب تامر النائم في محاولة ايقاظه ثم ابدلت اللعق بين القضيبين حتى انتصبا تماما فجذبت تامر لينم على الفراش واعتلت قضيبه مشيرة الى خالد ليولج ذكره في مؤخرتها وما ان اولج القضيبان في جسدها انتفح الباب عن زياد عاريا تماما - زياد : يا ولاد الوسخة انت بدأتوا من غيري ... وكل واحد رشق ف خرم خلاص - شيرين وسط صراخها تضرب تامر في صدره : انت جيبتهم بسرعة ليه ؟!!! - زياد : قوم ياض انت مش جيبتهم ؟ - شيرين : لا تعالى هنا حطه ف بقي ... الواد لسه مبتدئ وثب زياد بخفة واقفا على الفراش موجها قضيبه لفم شيرين التي التقمته واصبح الان ثلاثة قضبان عمل في جسدها بهمة ونشاط يتبادلون عليها الادوار حتى انهكوا كل فتحاتها والقوا بمنيهم في فمها ومهبلها ولم تخل مؤخرتها منه التقطت ثيابها وهمت بالذهاب حتى امسكها زياد - لسه انا عاوز انيكك تاني - طب يلا ... ما انتوا اللي نمتوا القت ملابسها مرة اخرى وجلست امام زياد ترضع ذكره حتى انتصب فافترشت الارض وباعدت بين فخذيها ليستلق زياد فوقها موجها قضيبه لمهبلها ويدها تسبقه ليدخل فيها بسرعة لم تمض دقائق حتى افرغ ما فيه ولم تأت شيرين شهوتها فحاول اخراج قضيبه منها فاتنفضت تغرز اظارفرها في ظهره - انت خلصت وانا لسه - طب ايه ؟ - متسيبنيش كده .... هخرج عريانة برة واقول اني كنت نايمة مع خول - احا لا خول ايه ده انا هفشخك انطلق زياد يرهز في جسدها بكل قوته حتى اتت شهوتها واخرجت قضيبه تلتقطه بفمها ويدها تدلكه حتى انزل في فمها اخر قطرات مني في خصيتيه ابتلعتهما بلذة وارتدت ملابسها وانصرفت ........... دينا مع الطرد عادت شيرين بعد ان انهكها ثلاثة من شباب العاملين في الفندق تملا جسدها رائحة المني اختلطت بالعرق يترنح جسدها من التعب متجهة للشاليه فلم تجد احدا تفقدت الغرف انها خالية الا من اثار الملابس المتناثرة فنظرت من الشرفة فوجدت الجميع على الشاطئ تجلس دينا على احد المقاعد في الظلام والتقم كلا من ايمن وحاتم ثديا منها وكانها ترضع صغارها فالقت شيرين جسدها على الفراش ونامت حتى الصباح - دينا : اصحي بقة يا شيرين - شيرين : فيه ايه ؟!!! - دينا : مفيش انت نايمة من امبارح مش حاسة بحاجة - شيرين : هو انا نمت كتير ؟!!! - دينا : اه كتير قوي ... مش تحكيلي عملتي ايه امبارح ؟ شيرين بصمت مشيرة باصابعها 3 - 3 يا وزة .... لا لازم تحكيلي - 3 ولاد من اللي شغالين في الفندق خدوني الاوضة عندهم 4 ساعات بينيكوا فيا من كل حتة - اه سخنتيني قوي - وانتوا عملتو ايه امبارح ؟ - فضولوا ينيكوني لحد الصبح لسه مخلصين حالا - خلصتي ع الرجالة ؟!!!!... مش هيعرفوا ينييكوني يعني؟ اقتحم خلوتهم حاتم - حاتم : ايه مش هنروح نفطر بقة - دينا : اه يلا انطلق الجميع للافطار ثم الشاطئ كمثل الايام السابقة ثم جاء موعد الطرد - حاتم : الدور عليكي يا دودو - دينا :اه مانا عارفة دخلت دينا لغرفة الاستحمام دون ان تغلق بابها فما عاد شئ ليختبئ ثم خرجت عارية انتقت من ملابسها طاقما داخليا بيرز من جسدها اكثر مما يخفي يواريه فستانا اسود شديد الضيق تصل فتحته العلوية لمنتصف صدرها ومن الاسفل لا يصل الى ركبتها وفتحة من الجهة اليسرى تظهر فخذها بالكامل - حاتم : ايه الحلويات دي؟ - ايمن : كان فين الكلام ده ؟ - دينا : انت مشبعتش منه ؟ - شيرين : ايوة اللي مظبط نفسه - دينا : مانا خارجة انتاك البس ايه يعني؟ انصرفت دينا مباشرة تبحث عن ناكحها الليلة ممسكة بهاتفها النقال خرجت باتجاه بهو الفندق دخلت مباشرة للحانة في بهو الفندق وجدت الكتير من الرجال والكثيرات من النساء يرتدون ملابس السباحة او اكثر منها عريا فمن النساء تخلت عن ملابسها العلوية اتجهت لموظف الالعاب البهلوانية التي يحترفها من اجل صب كئوس الجعة لمرتادي الحانة فطلبت منه كاسا اعطاها اياه فاخذت ترتشف منه ببطء وهي تبحث عن من يقضي معها الليلة حتى وقعت عينها على رجل اربعيني اشقر شاب شعره الاصفر الناعم نعض الشعر الابيض يخلس منفردا في احد الاركان تدور عينيه بين العاريات فاتجهت نحوه ببطء تبينت جنسيته عن بعد بعد ان رات قميصه يحمل علم الدنمارك لمحت عيناها علبة سجائر اجنبية حمراء اللون ولها اطار ذهبي موضوعة امامه على الطاولة فتقدمت نحوه - احتاج سيجارة - تفضلي قدم لها علبته التقطت منها سيجارة والتقط هو اخرى ثم التقط قداحة البنزين واشعلها - من الممكن ان ندخنها سويا - لا مانع ... ما اسمك ؟ - مايك وانت ؟ - دينا ... انت هنا للسياحة ؟ - سياحة وعمل - كيف هذا ؟ قدم لها بطاقة هويته تبينت منها انه يعمل مدربا لمنتخب بلاده لكرة الماء - انا هنا من اجل عمل جولة سياحية للاعبين قبل بدء معسكر التحضير للبطولة في الشهر المقبل ... وانت ؟ - انا هنا في سياحة داخلية مع اصدقائي - هل تسمحين لي برقصة - لا بأس وضعت دينا يدها في يده الممتدة ثم ذهب بها لارضية الرقص وسط الحانة تعامل معها بلطف بالغ حتى نهاية الموسيقى ثم التقط شفتيها في قبلة صغيرة تعنى نهاية الرقص عادا معا الى طاولته قائلا - هل استمتعت بالرقص - لا استمتعت بالقبلة احمر وجه الرجل فاستطرد - يمكننا ان نستمتع باخرى - ...... بدون رد حركت دينا راسها نحوه والتقطت شفتيه في قبلة اخرى طال زمانها حتى قاربت انفاسهما على النفاذ فشهت دينا قائلة - اريد ممارسة الحب - بكل تاكيد اصطحبها لجناحه الخاص وما ان دلفوا حتى بادرها قائلا - دعي لي بعض الوقت لاتهيا بالاستحمام - حسنا خلع مايك ملابسه في عجل تبعته تطل عليه من باب الحمام قضيبه متدلي يميل للكبر نسبيا بين فخذيه عضلاته مفتولة جسده رياضيا وقفت تتطلع اليه تبادله النظرات والابتسامات حتى انتهى فعاجلته بالمنشفة وتولت هي عملية تجفيف جسده ثم سحبته من يده وجلست على الفراش وهو ماثل امامها فامسكت بقضيبه النصف منتصب توجهه لفمها تلعقه ببطء بلسانها ثم تقبله بشفتيها وهو ممسك بكتفيها ثم اخذت تمتص قضيبه بقوة تدلكه بيدها وتدلك الخصيتين بالاخرى نام مايك على السرير فاخذت دينا هاتفها وطلبت منه تصويرها فتلقف الهاتف من يدها وبدء في التصوير وهي تخلع فستانها وبقيت بملابسها الداخلية التي ارتدها خصيصا لتلك اللحظة ثم عادت لاستكمال تقبيل القضيب الذي انتصب بشدة فخلع عنها مايك سروالها فنامت مكانه وجلس هو يلعق فخذيها ثم اسفل بطنها ثم اشفار فرجها ثم بظرها الذي انتفخ ثم ادخل اصبعيه السبابة الوسطى في فرجها اثناء لعقه وحركهما بشدة فاتت شهوتها صعد على اثرها لاعقا جسدها حتى وصل الى صدرها جذب حمالة الصدر لاسفل ليتعرى نهديها ولا زالت حمالة الصدر مربوطة على خصرها اخذ يلعق ويرضع الثديين ويضغطهما بكفيه حتى كستهم الحمرة تماما فبلل يده من ماء فرجها المنسابة ثم بلل بها قضيبه واولجه فيها برفق حتى استقر باكمله داخلها فاطمئن على رضاها ثم بدءت حركة الجنس المعتادة هي راقدة في الوضع ال****ي وهو واقف ثم وقفت دينا وانحت في الوضع الخلفي فاعاد مايك الايلاج في مهبلها من الخلف واستمرت الحركة حتى اتت رعشة اخرى فطلبت منه ان يولجه في مؤخرتها فنالت ما تمنت وبدء مايك جولة جديدة مع فتحتها الثانية واخذ يرهز بقوة ولم تكف دينا عن الصراخ حتى نزع قضيبه والقى ماءه على ظهرها فنامت دينا على بطنها واخذت دينا تمسح من ماءه بيدها وتلعقه بلسانها تارة وتدلك به مؤخرتها وفرجها تارة اخرى فرقد مايك فوقها بعد انهاء التصوير ملصقا قضيبه بمؤخرتها وبطنه بظهرها المبلل بمنيه يحتضنها مقبلا رقبتها واذنيها في قفرة ما بعد الايلاج استرخى العاشقين بضع دقائق حتى سمعا طرقا بالباب ففزعت دينا ان يفتضح امرها فارتدى مايك سروالا خفيفا وفتح الباب انهم ثلاثة من اللاعبين يسئلونه عن شئ ما بلغة لم تفهمها فدخلوا وجدوا عارية بالفراش اطلقوا صافرات الاعجاب ودينا في ذهول تام حتى قطعها مايك - انهم يريدون ممارسة الجنس معك - كيف تفعل هذا ؟!!!! - لا شئ عزيزتي سأمرهم بالانصراف - ....... - ام تريدين ان تكتمل المتعة مع ماء الشباب ؟ - ...... - اذن سأمرهم بالانصراف فورا - لا دعهم فانا بحاجة للمزيد - هذا ما توقعت ... هيا يا رفاق انقض عليها اربعتهم في ما يشبه ال****** لم تدر اي قضيب في فمها واي قضيب في يدها وايهم في مؤخرتها او مهبلها لم تقو سوى على الصراخ فحسب حتى ذهبت في ما يشبه الاغماء حتى افقاقت تلملم ملابسها وتلتقط هاتفها وتوجهت نحو المراة وجدت نفسها تشبه المجنونة شعرها مبعثر على راسها وعلى ثديها بعض قطرات الدم اثر انتزاع احدى الحلقتين المعدنيتين المعلقتين في هالتي صدرها فكادت ان تبك الا ان مايك استيقظ على حركتها فانصرفت بدون حديث فهي من طلبت ان تمارس الجنس مع اربعة استعادت الفيديو من ذاكرة الهاتف واخذت تتابعه وهي في طريقها للشاليه الجزء السادس انتهت الرحلة لم تعد علاقة دينا مع نرمين عائقا امام حاتم فقد مارسوا جنسا اشد اثارة من علاقتها مع الزنجي ولم يعد لحاتم طريقا ان يعترض على اي ممارسة جنسية فقد مارست الجنس مع صديقه ومع اربعة من الدنماركيين في الفندق وهو ايضا انغمس في الرذيلة حتى بارت تجارته بعد نجاح . جلس حاتم في ركنه المعتاد بغرفة المكتب على كرسيه الهزاز مشعلا سيجارته يفكر وحيدا في ما حدث محدثا نفسه - دينا اصبحت عاهرة بلا اجر ... لم اعد احبها ... قفد سمحت لنفسها ولي ان نمارس طقوسا عاهرة ... اين غيرة الحب التي كانت تشتعل بمجرد ابتسامتي لزميلة في الجامعة ؟!!!... اين وصل بنا القطار ؟!!!!... فقد تخطت كل مراحل العاهرات قطعه من شروده صوت باب مكتبه الجرار يفتح وتدخل منه دينا عارية الا من معطف خفيف لم تربط حزامه يتراقص نهديها بين حافتيه ويظهر للناظر منه عضوها الانثوي - قاعد لوحدك ليه ؟!!! - ابدا مفيش ... انت ايه اللي مصحيكي ؟!!! - ملقتكش جنبي قلت انزل ابص عليك - تعالي اما افرجك على حاجة - ايه فيلم سكس؟!!!!!...... هههههههههههههههههه - حاجة زي كدة اخذ بيدها تجاه كرسي المكتب الخاص به وفتح حاسوبه النقال وهي تقف بجانبه وبحث بين الملفات على ذلك المقطع الذي يجمعها مع الافريقي الاسود فدارت بجسدها بكل ثقة والتفت حول كرسي المكتب لتقف خلفه وتداعب شعره ورقبته قائلة - كنت متاكدة انك هتعرف - وانت عادي كدة ؟!!! - هو انا مش كنت قايلالك؟ - انك هتنامي مع البواب ؟!!!!!!!!!!..... احنا مكناش اتفقنا - يعني هو احنا كنا اتفقنا ننيك ايمن ومراته؟ - ....... - مش دول اللي انت كنت معرفني عليهم ؟!!!! .... وعلى فكرة نرمين عازمانا بكرة عندها - عازمانا؟!!!! ... مين (نا) دي - انا وانت يا حبيبي .... عاوزاك تكون معايا المرة دي ... بيكون الموضوع امتع كتير - انت اكيد مجنونة انصرفت دينا بصمت وثقة لغرفة نومها وهي متاكدة من عدم قدرة حاتم على الرفض بينما قضى حاتم ليلته في المكتب بذهول وتفكير حتى ذهب فيما يشبه الاغماء حتى ايقظه ضوء الصباح المتسلل من النافذة الشرقية فصعد ياخذ حمامه ويتاهب للذهاب للعمل فعاجلته دينا وهي بين النوم والصحوة عارية في الفراش يغطي جسدها شرشف خفيف يقي جسدها العاري من برودة جهاز التكييف - متروحش الشغل ... عاوزاك معايا بجد - مش هروح انا اشوف القرف ده - طب مش عاوز تنيك نرمين؟!!! - مش عاوز زفت انا - طب برضه تعالى معايا ... هنتبسط صدقني ... نغير جو ع البيسن القى حاتم ملابسه ارضا ولم يعلم لم رضي بالامر الواقع انه قلقه على تلك المراة التي تحمل اسمه خلف بطاقتها الشخصية واستسلم جوارها لنومه حتى الثانية عشر ظهرا استيقظ على يدها الناعمة على وجهه بلطف تحثه على ان يذهبا لمنزل نرمين انطلقا معا في سيارة دينا الصغيرة الى منزل نرمين ليجد الزنجي ملقيا بجسده الاسمر على احد الكراسي الممدة امام حوض السباحة فقامت نرمين بتعريفهما كل على الاخر فلم يهتم حاتم لمعرفة اسمه ثم صحبتهم نرمين الى احدى الغرف العلوية لتبديل ملابسهم وارتداء زي السباحة حيث انهى حاتم امره سريعا ليجد الفتاتين وقد تجردتا من ملابسهما تماما ثم ارتديتا زي السباحة الفاضح واتجهتا لوضع بعض مساحيق التجميل فانصرف حاتم ليحتل مقعدا اخر بجوار حوض السباحة جاءت الفتاتين تتهادي كل منهما في طريقة مشيها لتضفي نوعا من الاغراء على انوثتها نرمين ترتدي زيها الاسود اللامع ذو القطعة الواحدة مشقوقا من البطن لتظهر سرتها العميقة تتحرك بشدة اثدائها الكبيرة تحمل في يدها اربعة كئوس فارغة على طبق للتقديم وفي يدها الاخرى زجاجة من الجعة بينما ترتدي نرمين زيها الاحمر القاني الذي يشابه لون النبيذ تهتز من الجانبين اربطته الوهمية تحمل بين يديها جرة معدنية مملوئة بمكعبات الثلج جلست دينا بجوار زوجها ونرمين بجوار حارسها وصبت الاخيرة لاربعتهم كئوس الجعة ثم قطعت الصمت قائلة -نرمين : احنا هنقضيها شرب ولا ايه ؟!!!! - دينا : لا طبعا يا قمر فقامت الاخيرة واتجهت نحو نرمين والتقمت شفتيها في قبلة حميمية يبدو منها انهما تعودتا عليها كثيرا ثم قامت نرمين بفك حمالة صدر دينا و شرعت في رضاعة ثدييها فكشفت دينا بدورها صدر نرمين ذو الحلمات البينية الواسعة ورضعته ثم تدخل الزنجي للامساك بصدور الاثنتين فقبلته من شفتيه دينا واتجهت نرمين نحو حاتم لمحاولة استثارة قضيبه النائم بالرغم من المشهد الجنسي الملتهب امامه فدفعها برفق دليلا على عدم رغبته في المشاركة فاتجهت نرمين نحو الافريقي تجرده من سرواله الصغير الذي يخفي تحته قضيبا طويلا اتجهت دينا مباشرة لتقبيله ورضاعته ثم تبادلت الفتاتين رضاعته سويا - نرمين : ماتيجوا نطلع فوق بقة ناخد راحتنا ؟ - دينا : يلا!!!! سحبت دينا الزنجي من ذكره واتجوا جميعا للطابق العلوي وتبعهم حاتم كالكلب الجائع يبحث عن الطعام افترش الافريقي الفراش على ظهره واستكملت دينا رحلتها مع رضاعة القضيب تم احتضنته بثدييها ليقم الاسود بنكاحهما ثم كررت نرمين نفس فعلتها وحاتم لازال مشاهدا فخلعت كل منهما المتبقي على جسدها من الملابس وافترشت دينا الفراش مفتوحة الفخذين بمهلبها الذي اصبح واسعا كفوهة مدفع فرنسي فطعنها ذو القضيب الاسود في فرجها بقوة صرخت على اثره صرخة مدوية ثم توالت الطعنات والصرخات ونرمين محفزة تداعب بظر نرمين تارة لتمتعها وتربت تارة على صدر الرجل لتزد من هياجه ثم اتجهت خلف الرجل وبللت اصبعها بلعابها ودفعته في مؤخرته بقوة فاتي منيه على الفور في مهبل دينا لم ينم القضيب الاسود بعد فلعقت نرمين ما علق به من قطرات المني ممزوجة بسوائل دينا ثم دفعت الرجل ليفرش الفراش على ظهره بجوار دينا التي بدء فرجها في التخلص من السائل المقذوف داخله وجلست نرمين على القضيب واخذت تتحرك عليه بدلال جم حتى اتت بنشوتها عليه ثم قامت دينا تزيح جسد صديقتها لتركب مكانها القضيب وتتحرك بقوة حتى تاتي شهوة اخرى ثم يقوم الرجل ليسدد قضيبه لمهبل نرمين الراقدة في وضع السجود حتى يقذف داخلها حمما اخرى من سوائله اللزجة حاتم اختار ان يصبح مشاهدا رغم انتصاب قضيبه كان متقززا من المشهد انصرف بعدها للبهو في انتظار زوجته المصون التي ارتدت ملابسها على عرق الجنس وانصرفت مع زوجها بينما اكملت نرمين حفلتها مع الالة الجنسية .................... قبل النهاية عاد حاتم مع زوجته لم ينطق ببنت شفة حتى دلفا معا للمنزل فقطعت دينا صمته - هو انت زعلان ليه؟!! - ........... - انت ليه منيكتش معانا؟!!!! - ............... - اليوم مكانش عاجبك؟!!!! - المهم انه عجبك !!!! - انا مش قادرة افهمك بجد - هو انا اللي بقيت غامض ؟!!!! - ماهو ده نفس اللي عملناه في الغردقة - ......... - على فكرة انا هروح لنرمين تاني بكرة سمع حاتم كلماتها وانصرف في صمت الى فراشه فارتخى عليه محدثا نفسه - عملي ينهار ...شركتي تسقط اسهما بين المنافسين ... لم اعد استطع اشباع رغبات مهبل العاهرة التي تزوجتها ... فكل يوم تريد المزيد ... لابد من حل يصلح ما افسدته تلك العاهرة ظل يفكر حتى ارتاح لفكرة شيطانية جالت بخاطره ونام حتى الصباح ثم استيقظ في موعد عمله وذهب لمكتبه عقد اجتماعا عاجلا مش مستشاريه لمناقشة موقف شركته في سوق الاعمال تلقى حاتم مكالمة فيديو عبر احد تطبيقات المكالمات ليجد اسم دينا على الهاتف فقام بتركيب سماعته في الهاتف ويقبل المكالمة عبر التطبيق لتفتح الشاشة عن صورة زوجته ترتدي زي السباحة في فيلا نرمين وحولها اثنين من الزنوج انه الحارس ومعه صديق اخر زنجي - بص يا حاتم نرمين عملت فيا ايه ؟!!!! - ....... - جايبالي اتنين ينيكوني ... وسابتني ليهم لوحدي تلفت حاتم حوله في ذعر واستئذن من الاجتماع لغرفة مكتبه مخفيا شاشة الهاتف حتى لايرى احد من العاملين لديه المكالمة - انت مجنونة انا في اجتماع .... جاية توريني اللي هينيكوكي دينا وقد ثبتت الهاتف على طاولة مناسبة وتمسك بيديها القضيبين المنتصبين - بص يا حاتم ازبارهم قد ايه ؟!!!!!!!! - انا مالي ياهبلة انت ؟ - امممممممم ..... شكلهم حلو قوي .... وطعمهم كمان بص ..... اممممممم دينا امتصت القضيبين بالتبادل وحاتم يشاهد حتى سأم المشهد وانهى المكالمة وانصرف لاكمال عمله بنصف عقل حتى عاد للمنزل ليجد دينا نائمة في الفراش ونرمين تجاورها تضع لها قطعا من القماش المبلل بالماء البارد على جبهتها فدخل واستبدل ملابسه وكأن احدا لم يكن بالغرفة حتى كلمته نرمين - مش هتتطمن على مراتك ؟!!!!! - ايه مالها ؟ .... دوخوها الزبرين اللي خدتهم ؟ - يا اخي انت بارد ليه كدة ؟!! - ايه اللي حصلها - كانت هتموت نفسها المجنونة - .......... - فضلوا الراجلين شغالين معاها وهي تقولهم كمان لحد ما جابت ددمم من تحت واغمي عليها - موديتيهاش مستشفى ليه؟ - قلت اجيبها بيتها ترتاح - طب سيبينا نرتاح بقة - انت بتطردني ؟!!!!! - اقولك خليكي جنبها انا هروح انام هناك .... انا معدتش فاضي غير لشغلي استكملت نرمين عملها مع صديقتها طيلة اربعة ايام يذهب حاتم لعمله مبكرا ويعود متاخرا ينام باقي اليوم ياكل في مواعيده الطبيعية منفردا حتى افاقت دينا صباح اليوم الخامس لتلحق به قبل ان يذهب لعمله بدلالها المعتاد - كدة متسالش عني وانا تعبانة ؟!!!!! - مش الشرموطة كانت جنبك - ايه اللي انت بتقوله ده ؟ - ما انتوا شبه بعض ... اشبعوا ببعض ... او اقولك اتناكوا مع بعض - انا زعلانة منك انصرف لعمله دون ان يرد عليها كأي قطعة اثاث بالمنزل .......... استحالة الحياة استمر الحال والعلاقة تتباعد بين حاتم وزوجته واصلت دينا رحلات عهرها في منزل نرمين او في منزلها ولم تعد تهتم بوجود العاملين بالمنزل فاصبحت تتجول عارية امام نعيمة وفي احدى زياراتها لمنزل صديقتها الماجنة دعى الخادم الافريقي عددا من اصدقائه لاقامة حفل على شرف دينا ونرمين ووثقت ذلك اليوم بمقطع تسجيلي اخر وهي غارقة في مني العبيد السود بينما حاتم انتقل في المنزل لغرفة اخرى وهجرها تماما بسبب عريها ومجونها وواصل هو نجاحاته وصفقاته واندلع اسمه في اسواق تجارة الملابس واصبح لشركته اعلانات تعرض في التلفزيون وذلك خلال اشهر قليلة حاتم عائدا من عمله قبيل العصر التقى زوجته تجلس على الصوفا بغرفة المعيشة عارية كعادتها تشاهد افلاما جنسية على شاشة التلفزيون المعلقة على الحائط فشعرت بدخوله فاسرعت تحضنه بشدة وهو مدليا يديه مشيحا بوجهه عنها - انت وحشتني قوي - لابجد .... - انت بتعاملني وحش ليه ؟!!!! - انت كمان سكرانة ؟!!!! - اه كنت قاعدة لوحدي .... قعدت اشرب - ....... - هو انا موحشتكش - اه انت مش لاقية حد ينيكك النهاردة فقولتي تتناكي عليا انا - طب على فكرة فيه ضيف جايلنا النهاردة - ضيف مين بقة ؟!!! - الاستاذ جلال اللي ساكن في الفيلا اللي جنبنا - جاي ليه ؟!!!! - عاوز يتعرف عليك - طالما عليا يشرف ... وانت مين عرفك عليه ؟!!! - نرمين - ايه هوعاوز ينيكك هو كمان ؟!!! - مش عارفة بقة انتظر حاتم حتى السابعة مساءا قاوم النوم الذي كاد ان يقتله للقاء الضيف في الموعد المحدد حيث اعدت نعيمة العشاء الفاخر رحب حاتم بضيفه وكان حفل عشاء وتعارف عادي تطرق لبعض موضوعات العمل تبين من خلالها ان جلال يعمل مديرا لاحد فروع بنك من البنوك الكبيرة قضوا السهرة في الضحك والمدح في فستان دينا الفاضح وهو ما احرج حاتم بشدة حتى انصرف الضيف - هااا ايه رايك في الاستاذ جلال ؟!!! - انا مشوفتش لازمة للزيارة غير انه جاي يتفرج عليكي - ههههههه انت قفشته كدة على طول ؟!!! - هو ماتكلمش غير على فستانك اللي انت مش لابساه - مش انت عارف ان مراتك حلوة - حلوة اه صح - طب مش هنيكني النهاردة بقة ؟!!!! - مش انا بقولك انت مش لاقية حد ينيكك - خلاص انا مخاصماك انصرف حاتم في صمت لغرفته لم يعبا باي مما حدث فهو لا يفكر الا بعله ونجاحاته ولم يعد للجنس اي من اولوياته في الحياة الجزء السابع - مكتملة على شرف الاستاذ جلال دعت نرمين صديقتها دينا الى منزلها لقضاء يوم من ايام مجونهما المعتادة فقد اعتادت دينا حجم القضبان الافريقية السوداء في مهبلها ومؤخرتها واصبحت تحتاج لهم بشدة بعد ان هجرها زوجها وصلت دينا لمنزل نرمين - نرمين : تعالي ادخلي عاملالك مفاجأة - دينا : مفاجأة ايه بس ؟!!! .... هتكون اكتر من المرة اللي كان فيها خمسة ؟!!!! - نرمين : بصي مين هنا؟!!! - دينا : وااااااو استاذ جلال !!!!! - جلال : اهلا بالقمر - دينا : ايه قررت تتخلى عن برسيجك وتيجي تشاركنا؟!!!! - جلال : مانت عارفة حساسية شغلي ومنصبي - نرمين : فيه ايه يا جلال بيه ؟ انت محسسني انك عضو مجلس شعب يعني - جلال : انا اينعم مدير فرع بس مرشح لعضوية مجلس ادارة اكبر مجموعة بنوك في البلد - دينا : احنا هنقلب القعدة شغل ورغي ونسيب الهدف الاصلي ولا ايه؟!!! - جلال : لا احنا جايين نتبسط - نرمين : بتحب الرقص يا جلال بيه ؟!!!! - جلال : ومين راجل في الدنيا ميحبش عروستين يرقصوله ؟!!!! - دينا : ههههههههههههههههههههههه... لا احنا عندنا الرجالة هي اللي بترقص قامت دينا لتشغيل الموسيقي من جهاز المحاكاة المنزلي بينما اتجهت التقطت نرمين شرشف وجذبت جلال من يده وبدات في نزع سترته الرسمية ليظهر بطنه المنتفخ ثم لفت نرمين الشرشف حول مؤخرته السمينة ليهتز بدوره على انغام الموسيقى اهتزازت انثى بارعة في الرقص الشرقي واخذت الفتاتين تتبادلان كئوس الخمر مع مشاركة جلال في الرقص حتى خارت قواه والقى جسده على اقرب كرسي يصعد صدره ويهبط من التعب تولت دينا عملية تجريده من ملابسه حتى اصبح لا يرتدي سوى سرواله الداخلي فقط عندها جذبته من يده نرمين ليصعدوا جميعا غرفة النوم بالطابق العلوي فانزل جلال سرواله فور رؤيته للفراش فذهلت الفتاتين من حجم قضيبه الصغير غير المنتصب فجثت نرمين على ركبتيها لتثير الذكر بفمها بينما قامت دينا بتقبيل فمه حتى تم انتصاب الذكر الذي لم يتعد طوله الثمانية سنتيمترات ثم ذهبت دينا للفراش ودعته للعق فرجها فجثا على ركبتيه امام الفراش بينما نامت نرمين فوق صديقتها وتعانقت شفاهمهما في قبلة حميمية واكمل جلال اللعق بين الفرجين ثم قام واقفا واولج قضيبه في فرج نرمين ثم دينا واخذ يبادل بينهما لفترة لم تزد عن العشرة دقائق حتى قذف مائه بينهما وجلس على الصوفا منهك القوى مرتخي الذكربينما استكملت الفتاتين تدليك فرجيهما ببعض في وضعية السحاق الممتعة حتى اتت كلا منهن ماء نشوتها ............... النهاية انصرف جلال بعد جولة الجنس الصغيرة التي انهكت قواه سريعا وغابت دينا في غفوة لم تشعر خلالها بمغادرة جلال حتى ايقظتها نرمين وتهدي لها ظرفا مغلقا - ايه ده ؟َ!!! - ده نصيبك - نصيبي من ايه بالضبط ؟!!!!! - لا ماهي المرة دي بفلوس ده مدير بنك يا مزة - انا بتناك وباخد التمن ؟!!!! .... يا نهار اسود ... انت عملتي كدة فيا ليه؟!!!! - امال هنفضل نتناك ببلاش لحد امته ؟!!!! - انا .... انا بعمل كدة علشان انا .... - عشان شرموطة ... والشرموطة بتاخد اجرتها يا بنت الهوانم ... لا وكمان جلال عاوزك المرة الجاية لوحدك وف بيتك لو امكن جوزك يكون موجود ... هو بيحب كدة - مش لما يعرف ينيك الاول .... هو فاهم نفسه راجل ؟!!!! .... ده زبر حاتم برقبته - امال سيبتي زبر حاتم وروحتي لرقبته ليه ؟!!!! - انا همشي - جلال هيجيلك بعد بكرة ومتنسيش نصيبي هااااا انصرفت دينا حانقة عائدة لمنزلها تفكر لما وصلت اليه فقد اصبحت عاهرة بكل ما تحمل الكلمة من معنى فقد وهبت فرجها لمن دفع اجرها اما نرمين فهي القوادة التي تاخذ نصيبها من كل ناكح وضعت سيارتها في مكانها المخصص بالمنزل وتبينت ضوءا منبعثا من غرفة مكتب حاتم فدلفت بسرعة من باب المنزل للمكتب وفتحت الباب بسرعة واعاد حاتم علبة في يده الى احد ادراج المكتب بقلق - مالك فيه ؟!!!! - شوفت نرمين عملت ايه ؟!!!! - عملت ايه تاني ؟!!!! .... اكتر من اللي بتعمله فيكي ؟!!!! - جابت جلال النهاردة عندها البيت وخلته نام معانا - هاااااا وبعدين ايه الجديد ؟!!!! - جديد !!!!!! - مانت بتتناكي من اي حد وانا كنت عارف ان سي جلال ده جاي عينه فيكي اصلا - طب بص بقة .... هوجايلي هنا بعد بكرة وكمان عاوزك تكون موجود عشان تشوفه وهو بينيكني - ههههههههههه بس كدة سهلة خليه يتفضل انصرفت دينا بعصبية اكثر ولم تخبره بامر نقودها التي رات انها تستحقها بسبب تهكم زوجها من افعالها وهجرها لشهور يوم حضور جلال للمنزل اعطى حاتم نعيمة اجازة من الصباح وقبل الموعد بنصف الساعة ذهب بنفسه لشراء مستلزمات الزيارة ولم يرسل عبده كعادته حضر جلال في موعده بينما تاخر حاتم متعمدا حتى اتصلت به زوجته - ايه يا حبيبي انت فين ؟؟؟ - انا بجيب الحاجات وجاي - طب ماتتاخرش انا هطلع انا وجلال بيه فوق لحد مانت تيجي - اوك ماشي يلا اسخنوا عقبال ماجي عاد على الفور بعد المكالمة للمنزل ودخل للمكتب التقط علبته التي خبأها منذ يومين وصعد للغرفة فتبين صوت الصراخ والانين دليل على انهما قد دخلا في مرحلة اللاعودة فدلف من الباب حتى وصل قرب السرير وقد راته زوجته وهي راقدة تحت عشيقها انتهت,,,[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
بين احضان الرجال - سبعة اجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل