منتدى من فين
نبتدى بالاسم
اسمى محمد سنى 23 المهنه نصاب
من سنه بالظبط كنت عامل اكبر عمليه نصب فى مصر كلها فلوس توصل ل 351 مليون دولار من رجال أعمال ومشاهير كبار وكمان من الناس بعد ما عرفت اضحك عليهم وافهم انى تاجر وخصوصا بعد ما شافوا سلاسل المحلات وغيره من مشاريع
بعد ما يعتهم اكتر من مره بمخازن البضاعه وغيره كان خلاص لازم اهرب لاى مكان بسرعه خصوصا بعد ما حولت الفلوس لسويسرا وخدت معايا فلوس احتياطى الغريبه أن الناس هى اللى ساعدتنى على السفر بس عادى مغفلين مش حوار
ممكن حد يسالنى دلوقتى ليه الهند
ببساطه لانها مليار ونص نسمه مش سهل تجيبنى هناك حتى لو كنت مخابرات ودا اللى كنت بعمله لما كنت هناك
فى الاول شنطه صغيره معايا علشان محدش يفتكر انى بهرب وخدعت الناس انى رايح اعمل اتفاقيه وراجع
اول ما وصلت نيو ديلهى كنت هتخنق من الهوا
بس عادى فى الاول روحت على فندق ٥ نجوم
وبعدها نزلت فى البلد الف شويه و اتعود على الجو هناك
كنت بفكر اقعد فى الفنادق بس قولت لا دا كدا سهل يوصلولى خصوصا لو الدوله قررت تتحرك وتجيبنى وهنا كنت اتعرفت على راميش اختصارا راميش دا نصاب
خبرات بقى وهنا كانت أول خدمه طلبتها منه وهو هويه واحد ميت وكان معروف عنه أنه اخرس
دا لانى معرفش كلمه هندى خد منى فلوس كتير ابن الجزمه بس صبرا دا لانه معايا ليه قصه تانيه
قبل ما اخلص الاسبوع فى الفندق كنت قررت انى اروح اشوف مكان ايجار تكون فى اوسخ مان فيكى يا هند
طبعا حد يسالنى ليه مروحتش مكان كويس
الاجابه:
يعم انا لازم اختفى خالص
ودى تانى خدمه راميش بس هو عرف أن انا عامل مشاكل وهقولكم هو كان حاول يستغلنى ازاى
بس نرجع تانى لاول يوم روحت الشقه الجديده
أو تحديدا قوضه معفنه وحمام معفن اوى ومطبخ
بس بالنسبالي عادى لانى جددت المكان وجبت اللى محتاجه
فى الاول علشان محدش يناقشنى انا بتعامل معاهم ازاى انا كنت بتعامل على انى اخرس علشان متكلمش
صاحب المكان إلى كنت فيه اسمه ريتشى ومراته اسمها كارينه
معاملتى معاهم فى الحدود وكنت اول ٣شهور باخد على اللغه بتاعتهم وبتعلمها علشان محدش يغفلنى وبدأت افهم كتير فى لغتهم
نزلت اشتريت لابتوب و بدأت اشتغل فرى لانسنج ماركتينج وغيره
ودا كان مهم بالنسبالي علشان مصرفش من الحسابات كتير
صحيح نسيت اقولكم اسمى فى الهند اسمى اريان
كانت وظيفتى محارب فى الجيش الهندى بس سيبتها للاصابه
وهى كانت مناسبه جدا ليا خصوصا انى طويل نسبيا وعريض ١٨٨سم
فى الجيش فى مصر كنت قوات خاصه
بالرغم من سنى الصغير دا الا انى كنت عندى كفاءه عاليه بسبب أن والدى كان بيدربنى من صغرى
بعيدا عن الذكريات
٣ شهور فى الهند بتاقلم عليهم لحد ما ريتشى سمانى اريان الأمير
فى الشهر الرابع جت كارينه تاخد الايجار وكانت اول مره تطلع تاخد الايجار ولاحظت انى مغير الشقه حرفيا
استغربت انى بدئها الفلوس فى ظرف وريحته برفان وكمان الشقه بتبرق من التجديد
طلبت منى أنها تخش تتفرج عليها
هزتلها دماغى بالموافقه
دخلت بتبص على الشقه لقتها جميله وريحتها حلوه حتى الحمام كان كأنه حمام فندق
الا الغرفه بتاعتى لانى مش مهتم ارتبها
لقيتها بتبصلى وبتقولى انت عمل كل حاجه صح الا دى
دا اللى انا فهمته
عملت أن الموضوع متعب وانى بكون مرهق
قالت حاجه مفهمتهاش بس عرفت بعدين أنها هتبقى تجيبلى حد ينضف المكان بفلوس ولانى مش فاهم فوافقت تلقائيا كدا
بعد يوم لقيت واحده داخله عليا تستأذن تخش وكان وراها كارينه
من المترجم عرفت انها بتقولى جبتلك اللى تنضفلك البيت
سالتها عن اسمها قالت adah بالاشاره طبعا السؤال
شاورتلها ب تمام
قالتلى أنها هتاخد مبلغ صغير كدا
وافقت هى كدا كدا مش فارقه معايا
Adah دخلت تنضف قوضتى وكان اللاب مفتوح على بورن وصفحتى الشخصيه فيه وكان فيه صوره لحسمى وخلفيه الصوره هى الشقه
على ما خلصت حوارى الصامت مع كارينه
وروحت اشوف الست دى بتعمل ايه لقيتها متنحه فى اللاب شويه وبعدها بدأت تنضف
الجو كان حر اوى وانا معنديش تكييف هى مروحه بس ومش بشغلها لانها بتتعبنى
اداه قعدت نص ساعه تنضف وبعدها خدت فلوسها ومشيت بس كانت ماشيه مش على بعضها
عدى يوم والتانى وقابلت (اداه) فى السوق بس مخدتش بالى منها وكنت جايب اكل بسيط ليا
فى اليوم دا
لقيتها جت تنضف الشقه بس المرادى جت وبتعمل حركات بتحاولى تهيجنى وهنا فهمت أنها هايجه وعايزه
وانا قولت اشطا يلا بينا وبما أن الدنيا حر انا قلعت التيشيرت وقعدت بالشورت
بلمحها بطرف عينى وانا على اللاب لقيتها بتبصلى اوى ومركزه سيبت اللاب مفتوح على صفحته وانا سايبه على صوره لي وزبى واضح فيها وكنت عارف انها مش هتعرف تمنع نفسها وبعد ما طلعت من الحمام كانت بترتب نفسها عرفت انها بتلعب فى نفسها
وانا واقف قدامها قولت افتح حوار معاها وبسيط وبعملها بايدى أن الجو حر
وهى قالتلى اه فعلا قولتلها تستريح شويه واشغلك المروحه وهى وافقت
بعدها بدأت اقرب منها علشان هوا المروحه يكون علينا
شاورتلها على لبسها فهمت انى اقصد اقلعيه
وقلعته قولت اشطا هى جاهزه اصلا
وشغلت فيلم وطبعا لازم يكون فيه حته بوس وتقفيش
وهنا احنا الاتنين بصينا لبعض وضحكنا وكنا هيجانين ودا واضح من زبى وهى كانت اصلا مستنيه
وبدأت اقربلها اكتر والمسها ولقيتها سايبه نفسها خالص وبدأت ااقفشلها وهى كانت سايبه نفسها خالص
بصراحه انا كنت عايز انيك بس مشكله الهنود المضافه ودا اللى خلانى ملحسش كسها المشعر وخليتها تمص زبى
كان عاجبها اوى لانه ٢١سم وعريض
وخليتها تاخد وضع الكلبه وحطيته فى كسها من ورا وبدأت انيكها واحلى حاجه فيها أن كسها ضيق وكنت بدخل تلت اربع زبى فيها وهى كانت تصوت وكان يالنسبالها انا بقطع كسها وكل شويه تزقنى لورا علشان مكملش فى الول كنت بنيك بالراحه لحد ما بدأت انيكها جامده شويه وهى كانت بتعمل اصوات تخلينى هائج موت لدرجه انى كنت برزع فيها رزع بس مطولتش معاها لانى بقالى ٤ شهور محوش لبن حرفيا غرقت كسها وكان لبنى بينزل من كسها خليتها تلحسه وتقفل كسها علشان مينزلش وهى طلعت شرموطه اوى وعملت كدا فعلا
انا دخلت اخد دش وهى خلصت لبس وتنضيف واستنتنى تاخد فلوسها وتمشى
بعدها شاورتلها على كسها على أساس أنها تنضفه المره الجايه وهى فهمت وقالتلى تمام
كنت مفكر أنها هتجيلى كمان يومين او تلاته بس لقيتها جت بعدها بيوم وهنا ابتسمت وفتحتلها الباب تخش واول ما دخلت قلعت هدومها وبدأت تقلع كل حاجه زقيت الباب علشان يتقفل بس للاسف متقفلش
خدتنى اداه من ايدى للقوضه
اداه: بص انا عملت إللى انت عايزه وقلعت الاندر بتاعها وللامانه كسها كان جميل من غير الشعر وكبير منفوخ
وهنا بليت صوابعى وبدأت العبلها فيه وهى كمان كانت بتسيح فى ايدى وكنت مخليها واقفه والعب فى كسها بايد و الايد التانيه بلعب فى بزازها وهى اهاتها بدأت تطلع
اداه: ااااااه امممم كمان سيد اريان انت رهييب
لحد ما جابتهم فى ايدى ونزلتها على ركبتها وهى بدأت تطلع زبى وتمص فيه وكان شكلها فاجر نيك وهى ماسكه زبى تمص فيه وتلعب فيه بايديها خليتها تركن على الجدار وتحط ايديها ورا ظهرها وكتفتها كدا وبدأت انيكها وهى كانت بتطلع اهات مستمتعه فشخ
وكنت بدئها اسبانكات وهى تهيج اكتر وبعد شويه لقيتها بتجيبهم على زبى ومش عارفه تقف
نيمتها على السرير وبدأت انيكها وهى كانت تصوت لانى كنت بدخل زبى لاخره وشويه ولقيتها بترعش جامد وجابتهم تانى
نمت انا على ظهر وهى قعدت تتنطط بسمش بتدخل زبى كله وهنا مسكتها وقعدت اروع فيها
اداه: سيد اريان اجوووووك ليس بعنف اااااااااه قضبك كتيييييير انا لا اتحمل
ومره اخرى كانت الرعشه الثالثه
كنت خلاص هجيب وهنا خليتها تنزل على ركبها وجبتهم على وشها و بزازها وقعدت تلحسهم
بعدها خدت ايديها علشان نخش الحمام ناخد دش سوا ونيكتها تحت الدش برضو والمرادى جبتهم جوا كسها
بس كنت حاسس ان فى حد فى الشقه لانى لمحت خيال مرتين
بعد ما خلصنا لقيت اداه بتعمل اكل وتمشى
وانتهى يومى على كدا ولانى بشك اصلا فى اى حاجه راجعت الكاميرا اللى كنت حطتها وعرفت أن كارينا كانت موجوده وشافت كل حاجه لا وكمان شوفتها كانت بتتفرج وبتلعب فى نفسها
انا ساعتها قولت أما اشوف هى آخرها ايه هى كمان
تانى يوم كان يوم لذيذ جدا جدا
لان قابلت اداه قدام البيت وكانت كارينه واقفه وقولت اداه تيجى معايا انا كنت عايزها تحضرلى اكل
وكمان علشان اشوف رد فعل كارينه وفعلا زى ما توقعت كارينه طلعت علشان تسمع وتشوف بنفسها بس انا عملت حركه احلى انى نكت اداه فى المطبخ و كارينه كانت بتتفرج علينا من ورا وشايفانى وانا بفشخ اداه واداه اصلا تعبت مش عارفه تقف وانا كنت هاريها نيك وهى واقفه و وهى على الارض لدرجه ان كسها كان بينزل لبنى وعسلها على الأرض وهى مش قادره تقف
وقومت من عليها وخرجت من المطبخ من غير ما كارينه تحس وروحت وقفت قدامها وهى كانت بتلعب فى نفسها اوى لحد ما جابتهم ولسه بتفتح عنيها شافتنى
تفتكر ايه اللى هيحصل
الجزء الثانى
وصلنا أن كارينه اتفاجئت بيا واقف قدامها بس انا حطيت ايدى على فمها وشاورتلها متعملش صوت ساعتها بدأت تقوم اداه
خدت كارينه و شاورتلها تحت السرير بسرعه
فهمت ونزلت تحت السرير تستخبى وبعدها اداه جت وحطت الاكل وبدأت اكل انا وهى وكنا عريانين
وقبل ما اداه تمشى خلتها تمص زبى وتشرب لبنى على السريع
وقامت لبست ومشيت
كارينه لقيتها كانت بتلحس المكان اللى كانت اداه قاعده فيه
اصلى كنت معشرها ومليها لبن
ضحكت وانا ببصلها وشاورتلها تيجى ورايا وخدتها المطبخ لان كان فى لبن على الأرض من نيكه المطبخ ونزلت تلحسهم و الصراحه كارينه كانت طيزها جيلى اوى وكنت بقفشلها فيها ورفعته لبسها ونزلت الكلوت
واتفاحئت أن كسها مخلوق وشكله نضيف
وبدأت اتف على أيدى وابعبصها وكان عاجبنى اوى خرم طيزها كان كبير وبدأت العب فى زبى وبدأ يقوم وخليتها تمص فيه وكانت حريفه مص
بس برضو الحلو ميكملش جوزها كان بينادى عليها وكان على السلم
قامت جرى وسابت زوبرى حزين واقف استعدادا لاى معركه
بعدها خدت دش محترم وقررت انام
صحيت تانى يوم على خبط الباب ولقيت ريتشى جى ياخد منى فلوس بحجه أن فى تصليحات عايز يعملها وهشارك فيها
برضو كل دا مش فارق معايا واديتلو الفلوس اللى عايزها ونزلت اجيب شويه حجات لوازم البيت وكنت فى السوق وكان زحمه اوى
وانا استغليت الفرصه وبقيت احك فى النسوان
عديت على بياعه كانت حلوه اوى كنت بشتري منها الخضار وكانت تبصلى وتتكلم معايا وانا الصراحه كان نفسى اكلمها بي مينفعش كدا هتفضح
كل ما اشوفها تسالنى عن اخبارى وتطمئن عليا وتشوف إذا كنت محتاج حاجه
وانا كالعاده بعمل كل حاجه بالاشاره صراحه اكتر شئ مزعلنى انى مش بتكلم
اتعرفت على البنت دى واسمها جولنار
وريتها اسمى اريان وبدأت صحوبيه معايا خصوصا انها ٢٣ سنه زيى وخدت رقم تليفونها
ورجعت البيت وهنا اتفاجئت أن البيت اتسرق
طبعا هتفكرنى دلوقتى خايف ومرعوب بي هيهات دى هتبقى سواد عالكل
ويلا بينا بصوت عيسى الوزان
فى جهاز ابل عاملاه بيخلينى اتتبع الجهاز وانا كنت عايز اوصل لسلسله فيها ارقام الحسابات بتاعتى وكمان ذكريات ليا
وهنا كانت أول بدايه المشاكل انى ادور على المكان واكتشفت أن الجهاز بعيد عنى بساعتين زمن
وبذكرايات الجيش
حضرت نفسى بعد ما قعدت اراقب البيت اللى الحرامية كانو فيه
وطبعا انا عارف شكلهم من الكاميرا
كانو ٢ وفى نص الليل كانو خرجو وسابو البيت دخلت انا البيت بمنتهى السهولة
ملحوظه انا كنت ملثم ومخبى وشى
وانا جوه شوفت منظر مغرى اوى
واحده عليانه نائمه على الأرض ومنطور على كسها وبزازها لبن
اتسحبت وخدت اللاب وليست السلسله بتاعتى وحبيت اعلم على الحراميه دول وسيبتلهم رساله على كس الشرموطه بتاعتهم انا براقبكم
كان نفسى اوى انيكها
بس كدا هتكشف سبتها ومشيت ورجعت وانا واخد اللاب وكمان كنت واخد اكليل دهب شكلهم كانو سارقينه
رجعت البيت وطلعت فوق ولسه هفتح الباب سمعت صوت حد بينادينى
كارينا: اريان .... اريان
انا استغربت أنها هنا كارينه ولسه صاحيه
كارينا: انت ايه اللى رجعك متاخر كدا انت كنت فين
انا شاورتلها انى كنت بتمشى
عدى الموضوع وعدى يوم و التانى ولقيت كارينا هى اللى جت تنضفلى البيت
استغربت وسألت عن اداه قالتلى أنها منعتها تيجى هنا تانى
عرفت انها عايزه تاخد زبى لوحدها هى بالنسبالي مش فارقه اشطا انا كدا برضو معايا شرموطه هتخدمنى بكسها
وجتلى الشقه وبدأت تظبطها وانا كنت موديلها مفتاح علشان تبقى تيجى تنضف
وفى مره لقيت الحمام بيفتح عليا و لقيتها دخلت بدون اى مقدمه بتبص عليا وبتقلع هدومها ودخلت تحت الدش معايا وبدأت تلعب فى زوبرى وبتبوس فيا وانا بلعب فى بزازها الكبيرة
خليتها تلف وطئت رأس زبى على كسها وبدأت ادخله وهى بدأت نفسها يعلى وكل ما ادخله صوتها يعلى وكلامها يهيج اكتر
كارينا: اووووووه اريااان قضيبك كبير كبييير ادخله أكثر بالراحه ااااااه اااه اه يكفى لا يوجد المزيد يكفى
بس انا كنت بزود اكتر واكتر لحد مره واحده ما صرخت وطلعت قدام
كارينا : اقف وخليك ثابت
لقيتها بدات تنيك نفسها على زبى وانا واقف سايبها خالص وطيزيها رايحه جايه على زبى وكانت فنانه فى النيك
كنت انا بديها سبانك وتخليها تتجنن اكتر وتتناك اكتر
كارينا : ايواااا انت رائع انت قوى اوى انا متنكتش كدا فى حياتى هجييييب هجيييييييب هجييييييييب اااااااااااااااه
كارينا جابتهم ووقفت تريح بس انا كملت عليها قبل ما تريح
وبدأت انيكها اجمد واجمل وهى تصوت وانا كاتم بقها وبتحاول تفلت بس انا خلاص اتملكت منها وبعدها كارينا بدأت تجيب مره كمان ومش قادره تكمل وقوف
انا برضو كملت عليها وهى على الارض والدش نازل علينا
وقلبتها على ظهرها وكملت نيك فى كسها علشان تجيب كمان مره
وكمان مره
انا هنا بدأت اتعب وجباتهم جوه كسها وهى كانت مش قادره تتحرك رجليها كانت بتتهز اوى ومش عارفه تمسك نفسها سيبتها فى الحمام على ما تفوق
وانا كنت استريحت وكنت عاوز انيكها تانى روحت الحمام تانى لقيتها وقفت رعشه بس شبه نائمه خدتها وشيلتها للسرير وكان معايا علبه زيت خدته وقلبتها على بطنها وبدأت ازيت طيزها
فى الاول المسكينه مفكره انى بعملها مساج
بس كله كوم وهى بتبص عليا لو وقفت وكنت بزيت زبى كوم تانى خالص لانها عرفت انى هنيك خرمها
حاولت أنها تهرب ولكن معلش يا كوكو مش هينفع
وبدأت انيكها فى طيزها جامد من اول مره ودا خلاها حرفيا تصوت
بمعنى اصح عايزك تفتكر كلمه شششرمهاااا
وهى تعيط وانا مكمل وتترجانى اسيبها وانا راكبها ومشمبطل نيك فيها
زى كدا بالظبط بس وهى نائمه خالص
قعدت كتير انيك فيها كدا لدرجه انى حسيت أن صوتها راح واعصابها سابت و مقاومتها اختفت
أشبه أن روحها بتطلع
لحد ما حشرته للآخر خالص وجباتهم جواها
تحس ان الكهربا دبت فيها وبصراحه انا كنت مبسوط اوى وهى كدا لانى حسيت انى منتصر فى معركه بحارب فيها لوحدى
خرجت زبى بلبنه وبالخرا بتاعها وخليتها تنضفه وبعد ما خلصت تفيت على وشها واديتها قلم وحسست على دماغها كانت بهديها وسيبتها ودخلت اخد دش
طلعت لقيتها بتكلم جوزها على التيليفون وبتقوله انا هتتاخر على المرواح
اصل الشرموطه مفهماه أنها بره بتشترى حجات للبيت
بس حصل المفاجاه
جوزها على الباب بيخبط بعد نص ساعه وهنا راحت تفتح الباب بس من غير اندر
جوزها استغرب فى الاول خصوصا أن شكلها تعبانه
سألها انت مش المفروض فى السوق؟
وشكلك عامل كدا ليه ؟
هى جاوبته أنها لسه راجعه والسيد اريان كان عايز منها تجيبله حجات للبيت ولسه راجعه علشان كدا شكلها متبهدل
انا فى جنب كدا هموت من الضحك فى نفسى و عمال اقول اه يا فاجره
خلصت كلامها وجوزها كالعاده جى عايز فلوس بحجه شكل انا برضو اديتله فلوس بس وانا بديهاله وقعتهى من ايدى على السلم تحت
نزل يجرى عليها علشان يلمها وانا كنت بتفرج عليه انا وكارينه مراته وطلعت بزازها وهو بيلمهم وقفشت فيهم وضحكت ضحكه خبيثه انا وهى لدرجه انه لما خلص لم فيهم ولسه جى يكلمنى شوفت نظره من كارينه ليه كفيله تحرقه
كارينا: الى اللقاء سيد اريان
ريتشى : شكرا سيد اريان
وهما رايحين بيتهم بيسالها هى ريحتها مالها غريبه
ضحكت وقالت له عرق اصلى تعبت اوى اوى اوى
قالها طب ايه رايك اريحك يقصد انا ينيكها ميعرفش انى مكفيها اسبوع قدام
قالتله لا مش عايزه التحايل علىها وهى فى الاخير وافقت
بس اكتر ما خلانى اضحك أنه وهو بيلحس كسها بيقولها طب ما انتى هايجه اوى اهو وقعد يلحس كسها وهى تنزل لبنى وهو يشربه كأنه عسلها وهو يقولها غريب بس حلو
كارينا : كمان نضفهولى كمان
ريتشى : اممممم حبيبتى أنتى سخنه اوى اليوم
كارينا : ششششششش كمل وانت ساكت
ريتشى: كسك ميتشبعش منه ابدا
كارينا : نضفلى خرم طيزى كمان
ريتشى بدأ ينضفه وينضف فخادها من لبنى
ومره واحده بلع حبه محترمين من لبنى كانت كارينا بتحاول تمنع نزولهم بس ريتشى الخول بلعهم ولسه هيسال ايه دا لقاها بتزعقله وبتقوله نضف بسرعه وبلعهم وهو مستغرب وبعدها نزلت على زبه تفت عليه ولعبت فيه ومصت فيه شويه لحد ما جابهم وشربت لبنه هو كمان
كارينا : شكرا حبيبى انك ريحتنى انا هنام لانى تعبانه
نامت كارينا وريتشى مش فاهم فى ايه بس هو حاسس انى انا اللى نكتها
عرفت دا كله لما لقيته بيسالنى هى مراته كارينا بتيجى هنا كل قد ايه وشويه اسئله عرفت منها أنه هيبتدى يدور ورايا
علشان كدا كتبت ل كارينا أنها تاخد بالها وهى حكتلى ايه حصل ليلتها
انا مع نفسى وهى بتحكى كنت
يابت الصايعه
بس دا لسه الجى اتقل
عدى يومين ومره واحده لقيت الاتنين الحراميه جايين يثبتون ومعاهم واحد تالت كنت بشبه عليه بس هو كان لابس كاب و كمامه
معاهم سكاكين والشر فى عيونهم لا برضو لسه معايا تكمله
اتمنى الجزء دا يكون حلو الجزء الجديد مش هيقعد كتير و كالعاده اى ملاحظه ياريت تكتبوها
وعارف أن الصور قليله بس حاضر المره القادمه
الجزء الثالث
وصلنا للحراميه الموضوع دا حصل بالليل الساعه 2
علشان تعرفوا
المكان اللى ساكن فيه أشبه ب حاره ضيقه ومخفيه
بسبب ضيق المكان وكمان الحاره مسدوده كنت فى موقف لا يحسد عليه
طلبوا منى الموبايل و الفلوس واديتهالهم
مهو مش بعد دا كله اموت بسبب حراميه لا انا بيه ابن بيه
حاولوا يضربون على دماغى بس معرفوش وعلشان كدا هربو
بعد كدا طلعت البيت ونفس الحركه قعدت اتابع موبايل فين
وهنا حصلت حاجه غريبه
الموبايل كان فى طريقه للبيت والأغرب أنه دخل البيت
قولت اطلع اشوف هما جيين تانى ولا ايه وكمان حضرت نفسى انى هقاتل
اكتشفت أن اللى دخلت البيت هو ريتشى




دا انا هطلع ميتين كسمك لو دا اللى فى بالى
بعد ما دخل بيته انا روحت اتسحب على الباب اسمع صوته
لقيته كان بيكلم كارينا وبتتخانق معاه هو جى متاخر اكيد كنت بتخونى
وشويه مشاكل زوجيه
ثانيه واحده هى زعلانه أنه بيخونها
دى مشرباه لبنى من خرم طيزها
كسها المهم الموبايل
لقيته دخل فى الموضوع وبيقولها سرقنا موبايل وفلوس هبيع الموبايل بكره و كلام من دا وقد ايه أن الشخص اللى سرقناه مغفل و خول
هو قال خول كنت انا كاسر الباب وداخل نفسى أقوله مساءك لذيذ
وقبل ما يتكلم قومت ضاربه بوكس شديد الصراحه
هو داخ معرفش يمسك نفسه
كارينا لسه هتصوت و ت ولول
كنت كتمت بقها وخدت الموبايل فتحته قدامها عرفت أن الموبايل بتاعى
ريتشى حاول يعمل فيها جامد وجى يقوملى وماسك سكينه يضربنى بيها كنت انا لويتله أيده وضربته لحد ما يشبع
صراحه هو شبع لدرجه ان سنانه طارت وبعد ما التحايل عليا هو و كارينا ابطل ضرب فيه
كنت قولت اهدده انى هبلغ الحكومه وغيره بس هو كان بيعيط ويترجانى حتى مراته كانت بتترجانى
عجبنى اوى حوار انو يترجانى دا
حاولت اعرف مين الاتنين التانيين
وقالى عليهم فقررت انى هروحلهم بس بكره كل دا كنت مصور كل حاجه بعد ما فتحت الموبايل
طلعت نمت وصحيت على صوت خبط الباب وكانت كارينا
كارينا : انا اسفه انا معرفش أنه ريتشى سرقك انت
انت عارف احنا فقرا....... الخ
انا ساعتها كنت لسه صاحى ومش عارف اسمع حاجه وروحت قعدت على الكرسى وهى جت ورايا تعتذر وتبوس رجلى
وهى تحت كدا بتاعى بدأ يقف وهى بترفع عنيها لفوق شافت انفاخه الشورت
قامت مطلعاه وبدأت تمص فيه
محدش يستغرب دى طريقه اعتذار وكسب ولاء
خليتها تمص زبى وانا كنت طلعت الموبايل وبدأت اصورها وهى بتمص
شويه وبدأت انيكها أو تحديدا هى كانت بتتنطط على زبى وانا قاعد
كدا بالظبط وانا كنت مثبت الموبايل وبشوف اى حاجه على اللاب على ما هى تخلص
قعدت كتييير جدا تطلع وتنزل على زبى ولانى كنت مشغول اكتر بسبب تفكيرى عن الاتنين التانيين
مش حاسس باى حاجه
بس جه فى دماغى فكره انى اخلى الشرموطه دى تورينى بيتهم وبعد كدا بدأت انيك فيها اسرع لحد ما نزلتهم فى كسها الشرموطه دا
وكتبتلها انى عايز اشوف بيت الاتنين التانيين
فى الاول رفضت بحجه أنها خايفه عليا
بس هددتها لو مش كدا انا همشى من البيت دا خالص
ساعتها كانى كهربتها
قالت لا خلاص تعالى هوريك البيت
الشرموطه لبست هدومها بسرعه وقالتلى البس ويلا بينا
كنت انا ساعتها دخلت خدت دش ولبست ونزلت
شوفت بيتهم اللى كان عباره عن عشه
وعرفتنى أن دا بيتهم وان الست اللى واقفه هناك دى تبقى مراتهم و أنهم اتنين اخوات
واه عزيزى القارئ انت قرأت صح
مراتهم
الاتنين متجوزين واحده
رجعت تانى البيت وجهزت نفسى ونزلت كنت عايز بس اضربهم
الساعه ٤ الفجر كانو نايمين وتقريبا كانو شاربين ومش حاسين بحاجه ودخلت البيت من الشباك المفتوح بمنتهى السهولة و المفاجاه أن مراتهم كانت فى الحمام ولسه طالعه كنت انا كاتم نفسها ومهددها بالسكينه
هى طبعا متعرفيش
كتمت نفسها لحد ما وقعت من طولها وبمعنى اصح اغمى عليها وبعد كدا خدت شومه من عندهم ونزلت فوقهم ضرب
كانوا بيصحو على صوت ضربعم وتكسير عضمهم وبعد ما خلصت خدت قماش كتمت بيه بقهم
وكتفتهم
واستنين مراتهم لحد ما تصحى
وقررت اعمل معاها واحد وهم صاحيين
هى مش حلوه خالص بس هى كسره عين وخلاص
وهنا خدتها من ايديها وهى مرعوبه ونزلتها تمصلى
وكانت بتمص ببرود وعماله تبص للاتنين دول
قومت ماسك شعرها ودخلته عافيه فيها وكانت بتموت من الخنقه بس بعدها طلعته وقعدت أكررها كتير
الى أن قررت افلقسها وكنت ينيكها بغشم قدامهم وهى تصوت من قوتى كنت بوصله للآخر فى كسها المعفن
كس مشعر لزج بشكل يقرف
انا كويس انى كنت حاطط كاندوم
وكنت بضرب طيزها السوده بغل وانا شادد شعرها
كدا بس على الأرض
بعدها قررت افشخ خرم طيزها المعفن دا
وحطيته كله مره واحده وهنا لقيتها صوتت وقعدت تفرفر وانا مكمل فيها نيك
٥ دقائق وكنت بجيبهم فى الكاندوم
سيبت الكاندوم فى طيزها وخدت زبى ووقفت قدامها تنضفه بس هى مفهمتش
شديتها من شعرها تانى وخليتها تنضفه وسيبتها مرميه على الأرض بتاخد نفسها بالعافيه و الاتنين التانيين فعدو وعيهم اساسا من الضرب بس قبل ما امشي خدتلهم صور وفكيت ميه علي جسمها كله
وروحت مهدود الحيل
عرفت بعدين أنهم دخلوا مستشفى ومقالوش اى حاجه غير أنهم وقعوا من على موتوسيكل
زهقت منهم كلهم وخدت راحه ٥ ايام قاعد شغال فى البيت وباكل ويشرب واتمرن حتى كارينا كانت تيجى تنضف وتحاول بس كنت. بصدها
استمر الموضوع دا شويه ولقيت ريتشى جيلى يعتذر يظهر كدا أن كارينا مورياه السواد
فاكرين جولنار
البنت الجميله كنت قولتلكم انى معجب بيها
لما قررت انزل السوق قابلتها وكانت لتصبح عليا وبتضحك وضحكتها جميله اوى
قالتلى فى احتفال فى بلد جنبنا تحب تيجى
هزيت راسى بابتسامة على انى موافق وفعلا تانى يوم قابلتها وروحنا هناك وكان احتفال فاجر اوى ورقصنا و هزرنا انا فاكر أن بوسه أحسها بجد كانت منها واحنا فى نص الاحتفال بدأت علاقتى بيها من هنا
فى مره خدتنى بيتها تعرفنى على ابوها وامها كانو ناس طيبين وشكهم مستريحين شويه خصوصا انهم تجار
خدتنى تفرجنى على قوضتها وكانت بنت بشخصيتين
فى السوق تاجره و البيت بتبقى بنت عجبنى شخصيتها اوى
كانت بتفرجنى على صور ليها وبتورينى صديق طفولتها دبدوب كانت مسمياه اسم غريب
ساعتها كنت مقرب منها وبصينا فى عنين بعض وخد منها احلى بوسه شويه وكنت بدأت اكل شفايفها وانزل على رقبتها
اول مره اشوف واحده ريحتها حلوه فى الهند
بدأت اقفشلها وهى بدأت تهيج وخلاص هنقلع بس امها نادتها
وصلتنا بنت الجزمه
جولنار عدلت هدومها وكانت لسه هتطلع لامها قومت مديها سبانك على الهدوم كدا كلها تلفلى وتضحك ضحكه وقفت زبى اوى وبعدها نادتنى للاكل
نزلت وكلت معاهم وطلعت تتمشى معايا شويه ووريتها بيتى مكنش بعيد كان ٥ دقائق من بيتها
ودعتني ومشيت وانا طالع البيت قابلتنى كارينا حاولت تكلمنى انى مش بقربلها وتقولى انا مليش ذنب ضحكت وخدتها على البيت وعملت معاها احلى واحد
تانى يوم
بعد ما صحيت لقيت جولنار بتخبط على الباب
هنا بقى لازم احكى بالتفصيل كل حاجه معاها
علشان كدا هحاول اكتب الجزء دا بالليل
ملحوظه القصه لسه مبداتش
الجزء الرابع بعنوان جولنار
صحيت على الباب بيخبط وكنت لسه قائم مش مركز وقولت اكيد كارىنه أو الخول بتاعها بس المفاجاه جولنار
كنت لسه هتكلم لولا انى لحقت نفسى حتى هى لاحظ وضحكت فكرت انى من فرحتى هتكلم
وهى عندها حق انا كنت هتكلم فعلا
كنا واقفين على الباب بنبص لبعض و عيونا كلها شوق وحب
حبيتها اوى مع انى مش النوع اللى بحب
دخلتها جوه الشقه وهى كانت بتبص عليها مبهوره لانها من جوه احلى بكتير من بره
دخلنا جوه على قوضتى لانى سحبتها من ايديها لهناك
قعدنا على السرير بنبص لبعض وهى كانت مكسوفه شويه
حاولت تدارى وشها فى الارض بس انا برومانسيه سحبت وشها وخليتها تبصلى فى عينى
قربت وشى منها اكتر واكتر وانا حاسس بنفسها
لا دا جسمها سايب
قربت كمان لحد ما كنت بالشكل دا
وبعدها بدأت ابوس احلى شفايف فى العالم
معرفش كان ايه بيحصل بس كنت معزول عن العالم
ببوس احلى واحده فى حياتى
واحده انا معجب بيها وبحبها
واحده عايزانى
ابتديت ازود اكتر فى البوس
وانزل على شفتيها التحت وأشد فيها برومانسيه
وانزل اكتر لخدودها
وأكمل لرقبتها وانا حاسس انها بتروح منى و بتنهج
ابتديت انزل ايدى وانا حاضنها لتحت وانا بحسس عليها بالراحه وهى ابتعدت تطلع اهات بتخلينى مولع
لولا انى عايزها كنت عاملتها ك اى شرموطه بنيكها بس لا
دى لا
ابتديت اكمل اكتر ايد تحسس على ضهرها و ايدى التانيه بتلعب فى بزازها
سابت منى على الاخر لدرجه انها بتنهار
خصوصا لما بدأت ادخل ايدى تحت هدومها والعب فى كسها
شويه وابتدت تسيب من ونيمتها على السرير
هنا انا املكت منها لانى كنت بلعب فى كسها وزنبورها وانا متملك
وابتدت العب فى بزازها واطلعهم بز بز وكمان اكلهم واعض فيهم
جولنار كانت ديما اااااه ااااااه اممممممم اااااه ممممممم
رجعت تانى ابوس فيها وانا كنت على أخرى
هنا جولنار كانت عرقانه اوى وانا كمان كنت خلاص لو حد حب يولع سيجاره كان ممكن يلمسها فى جلدى وتولع
كنت بلعب فى زنبورها بايدى ومش راحمه لانى لازم اخليها تجيب
وفعلا ابتدى صوتها يعلى
اااااااه اكتتتتر كمااان وجباتهم على أيدى
طلعت ايدى وانا بشم وبلحس عسلها وهى بتنهج وبتريح
بس انا كان ليا رأى تانى
ابتديت إقلاعها لبسها
وهى كمان بدأت تقلعنى
احلى حاجه لما انا اتاكدت من كسها أنه النوع دا
كنت هتجنن من حلاوته ونضافته وانا بنزل الاندر الابيض بتاعها وبشوف كسها النضيف
خليتها تقعد على حرف السرير وتفتح رجليها وابتديت اكله مش الحسه
اكله اكل
كنت بكل الشفايف اكل
كنت بلعب بزنبورها بلسانى
وكان عندى حركه بلسانى لأن لانى سريع كنت بعملها لها كانت مخليها تصوت
وتانى مره تجيبهم وانا لسه بسخنها
هنا انا كنت هنيك بس قولت لا سخن اكتر واكتر
خدت ايديها وعدرلتها وخليتها نزلة البوكسر
عارفين الشهقه لما تشوف حاجه انت مكنتش متخيلها اهى عملت كدا لما وهى بتنزل البوكسر شافت زبى بيتنطط قدامها
كانت مبهوره بيه خصوصا انى كنت حاسس أنه كبر من العادى بسبب الهيجان
وابتدت تمصلى واحلى مص
اخر صوره كانت فعلا ماسكه زبى بايديها وبتمص اوى
بتلحسه من الرأس للبيضان
حتى العروق كانت بتمشى لسانها عليه كانتبتبوس شفايفه وتنزل بلسانه لحد ما توصل لبيوضى
بعدها نيمتها على السرير علشان ادخل زبى فى كسها
فتحت رجلها أو بمعنى أصح قلبها
وهنا انا ابتديت ادخله بالراحه
ااااااااااااه
ولسه برضو مكمل لحد نصه أو اقل كمان
حاسس انى وصل للآخر
وجولنار بتحاول تهرب مش عارفه و بدأت تعيط ووشها يحمر
انا مكنتش عارف فى ايه
بس دى كانت اول مره ليها
وانا بطلعه تانى لقيت ددمم
عرفت انها اول مره وكنت مبسوط اوى
فرحان فرحه لا تتخيلوها
وشويه شويه بدأنا ادخل الرأس وجزء بسيط و اطلعه وأدخله تانى لحد ما هى اتعودت شويه عليه وكنت بحاول ادخله اكتر بس برضو كسها ضيق و صغير لسه
جولنار : ااااااااه اريان حبيبى برااااااحه مش هقدر اتحمل كل دا ااااااااه بالراحه ااااااه اااه
ابتديت انيك فيها اكتر واكتر
طبعا مش عارف ارزع لانها متستحملش
كنت حرفيا بدخل ١٢ سم او ١٤ بس وكان الموضوع بالنسبالي صعب انى تجيب خصوصا أن زبى مش كله جوه
واستمر النيك فيها
معرفش قعدنا قد ايه بس انا كنت بتمنى مخلصش ابدا
ولما خلاص قربت اجيب بدأت اسرع اوى والعب فى زنبورها وادعكه بسرعه لحد ما جابتهم وانا كمان معاها
ونمت فوقها من التعب وهى كمان حضنتنى وهى لفه رجلها حواليا
وصيحنا بعدها على رنه موبايلها وكانت امها بتسال عنها
واضطرت جولنار تمشى
خدنا دش ووصلتها
وانا راجع كان فى شخص مستنينى قلب حياتى جحيم وبسببه ابتدت القصه
واسف جدا على التاخير بس الفصل دا مهم
وكمان كان مكتوب بشكل احسن من كدا بس الموقع علق معايا وعمل ايرور للاسف اضطريت اكتبه كدا
هحاول اكتب فصلين كمان
نبتدى بالاسم
اسمى محمد سنى 23 المهنه نصاب
من سنه بالظبط كنت عامل اكبر عمليه نصب فى مصر كلها فلوس توصل ل 351 مليون دولار من رجال أعمال ومشاهير كبار وكمان من الناس بعد ما عرفت اضحك عليهم وافهم انى تاجر وخصوصا بعد ما شافوا سلاسل المحلات وغيره من مشاريع
بعد ما يعتهم اكتر من مره بمخازن البضاعه وغيره كان خلاص لازم اهرب لاى مكان بسرعه خصوصا بعد ما حولت الفلوس لسويسرا وخدت معايا فلوس احتياطى الغريبه أن الناس هى اللى ساعدتنى على السفر بس عادى مغفلين مش حوار
ممكن حد يسالنى دلوقتى ليه الهند
ببساطه لانها مليار ونص نسمه مش سهل تجيبنى هناك حتى لو كنت مخابرات ودا اللى كنت بعمله لما كنت هناك
فى الاول شنطه صغيره معايا علشان محدش يفتكر انى بهرب وخدعت الناس انى رايح اعمل اتفاقيه وراجع
اول ما وصلت نيو ديلهى كنت هتخنق من الهوا

وبعدها نزلت فى البلد الف شويه و اتعود على الجو هناك
كنت بفكر اقعد فى الفنادق بس قولت لا دا كدا سهل يوصلولى خصوصا لو الدوله قررت تتحرك وتجيبنى وهنا كنت اتعرفت على راميش اختصارا راميش دا نصاب

دا لانى معرفش كلمه هندى خد منى فلوس كتير ابن الجزمه بس صبرا دا لانه معايا ليه قصه تانيه
قبل ما اخلص الاسبوع فى الفندق كنت قررت انى اروح اشوف مكان ايجار تكون فى اوسخ مان فيكى يا هند
طبعا حد يسالنى ليه مروحتش مكان كويس
الاجابه:

ودى تانى خدمه راميش بس هو عرف أن انا عامل مشاكل وهقولكم هو كان حاول يستغلنى ازاى
بس نرجع تانى لاول يوم روحت الشقه الجديده
أو تحديدا قوضه معفنه وحمام معفن اوى ومطبخ
بس بالنسبالي عادى لانى جددت المكان وجبت اللى محتاجه
فى الاول علشان محدش يناقشنى انا بتعامل معاهم ازاى انا كنت بتعامل على انى اخرس علشان متكلمش
صاحب المكان إلى كنت فيه اسمه ريتشى ومراته اسمها كارينه
معاملتى معاهم فى الحدود وكنت اول ٣شهور باخد على اللغه بتاعتهم وبتعلمها علشان محدش يغفلنى وبدأت افهم كتير فى لغتهم
نزلت اشتريت لابتوب و بدأت اشتغل فرى لانسنج ماركتينج وغيره
ودا كان مهم بالنسبالي علشان مصرفش من الحسابات كتير
صحيح نسيت اقولكم اسمى فى الهند اسمى اريان
كانت وظيفتى محارب فى الجيش الهندى بس سيبتها للاصابه
وهى كانت مناسبه جدا ليا خصوصا انى طويل نسبيا وعريض ١٨٨سم
فى الجيش فى مصر كنت قوات خاصه
بالرغم من سنى الصغير دا الا انى كنت عندى كفاءه عاليه بسبب أن والدى كان بيدربنى من صغرى
بعيدا عن الذكريات
٣ شهور فى الهند بتاقلم عليهم لحد ما ريتشى سمانى اريان الأمير
فى الشهر الرابع جت كارينه تاخد الايجار وكانت اول مره تطلع تاخد الايجار ولاحظت انى مغير الشقه حرفيا
استغربت انى بدئها الفلوس فى ظرف وريحته برفان وكمان الشقه بتبرق من التجديد
طلبت منى أنها تخش تتفرج عليها
هزتلها دماغى بالموافقه
دخلت بتبص على الشقه لقتها جميله وريحتها حلوه حتى الحمام كان كأنه حمام فندق
الا الغرفه بتاعتى لانى مش مهتم ارتبها
لقيتها بتبصلى وبتقولى انت عمل كل حاجه صح الا دى
دا اللى انا فهمته
عملت أن الموضوع متعب وانى بكون مرهق
قالت حاجه مفهمتهاش بس عرفت بعدين أنها هتبقى تجيبلى حد ينضف المكان بفلوس ولانى مش فاهم فوافقت تلقائيا كدا
بعد يوم لقيت واحده داخله عليا تستأذن تخش وكان وراها كارينه
من المترجم عرفت انها بتقولى جبتلك اللى تنضفلك البيت
سالتها عن اسمها قالت adah بالاشاره طبعا السؤال
شاورتلها ب تمام
قالتلى أنها هتاخد مبلغ صغير كدا
وافقت هى كدا كدا مش فارقه معايا
Adah دخلت تنضف قوضتى وكان اللاب مفتوح على بورن وصفحتى الشخصيه فيه وكان فيه صوره لحسمى وخلفيه الصوره هى الشقه
على ما خلصت حوارى الصامت مع كارينه
وروحت اشوف الست دى بتعمل ايه لقيتها متنحه فى اللاب شويه وبعدها بدأت تنضف
الجو كان حر اوى وانا معنديش تكييف هى مروحه بس ومش بشغلها لانها بتتعبنى
اداه قعدت نص ساعه تنضف وبعدها خدت فلوسها ومشيت بس كانت ماشيه مش على بعضها
عدى يوم والتانى وقابلت (اداه) فى السوق بس مخدتش بالى منها وكنت جايب اكل بسيط ليا
فى اليوم دا
لقيتها جت تنضف الشقه بس المرادى جت وبتعمل حركات بتحاولى تهيجنى وهنا فهمت أنها هايجه وعايزه
وانا قولت اشطا يلا بينا وبما أن الدنيا حر انا قلعت التيشيرت وقعدت بالشورت
بلمحها بطرف عينى وانا على اللاب لقيتها بتبصلى اوى ومركزه سيبت اللاب مفتوح على صفحته وانا سايبه على صوره لي وزبى واضح فيها وكنت عارف انها مش هتعرف تمنع نفسها وبعد ما طلعت من الحمام كانت بترتب نفسها عرفت انها بتلعب فى نفسها
وانا واقف قدامها قولت افتح حوار معاها وبسيط وبعملها بايدى أن الجو حر
وهى قالتلى اه فعلا قولتلها تستريح شويه واشغلك المروحه وهى وافقت
بعدها بدأت اقرب منها علشان هوا المروحه يكون علينا
شاورتلها على لبسها فهمت انى اقصد اقلعيه
وقلعته قولت اشطا هى جاهزه اصلا
وشغلت فيلم وطبعا لازم يكون فيه حته بوس وتقفيش
وهنا احنا الاتنين بصينا لبعض وضحكنا وكنا هيجانين ودا واضح من زبى وهى كانت اصلا مستنيه
وبدأت اقربلها اكتر والمسها ولقيتها سايبه نفسها خالص وبدأت ااقفشلها وهى كانت سايبه نفسها خالص
بصراحه انا كنت عايز انيك بس مشكله الهنود المضافه ودا اللى خلانى ملحسش كسها المشعر وخليتها تمص زبى
كان عاجبها اوى لانه ٢١سم وعريض
وخليتها تاخد وضع الكلبه وحطيته فى كسها من ورا وبدأت انيكها واحلى حاجه فيها أن كسها ضيق وكنت بدخل تلت اربع زبى فيها وهى كانت تصوت وكان يالنسبالها انا بقطع كسها وكل شويه تزقنى لورا علشان مكملش فى الول كنت بنيك بالراحه لحد ما بدأت انيكها جامده شويه وهى كانت بتعمل اصوات تخلينى هائج موت لدرجه انى كنت برزع فيها رزع بس مطولتش معاها لانى بقالى ٤ شهور محوش لبن حرفيا غرقت كسها وكان لبنى بينزل من كسها خليتها تلحسه وتقفل كسها علشان مينزلش وهى طلعت شرموطه اوى وعملت كدا فعلا
انا دخلت اخد دش وهى خلصت لبس وتنضيف واستنتنى تاخد فلوسها وتمشى
بعدها شاورتلها على كسها على أساس أنها تنضفه المره الجايه وهى فهمت وقالتلى تمام
كنت مفكر أنها هتجيلى كمان يومين او تلاته بس لقيتها جت بعدها بيوم وهنا ابتسمت وفتحتلها الباب تخش واول ما دخلت قلعت هدومها وبدأت تقلع كل حاجه زقيت الباب علشان يتقفل بس للاسف متقفلش
خدتنى اداه من ايدى للقوضه
اداه: بص انا عملت إللى انت عايزه وقلعت الاندر بتاعها وللامانه كسها كان جميل من غير الشعر وكبير منفوخ
وهنا بليت صوابعى وبدأت العبلها فيه وهى كمان كانت بتسيح فى ايدى وكنت مخليها واقفه والعب فى كسها بايد و الايد التانيه بلعب فى بزازها وهى اهاتها بدأت تطلع
اداه: ااااااه امممم كمان سيد اريان انت رهييب
لحد ما جابتهم فى ايدى ونزلتها على ركبتها وهى بدأت تطلع زبى وتمص فيه وكان شكلها فاجر نيك وهى ماسكه زبى تمص فيه وتلعب فيه بايديها خليتها تركن على الجدار وتحط ايديها ورا ظهرها وكتفتها كدا وبدأت انيكها وهى كانت بتطلع اهات مستمتعه فشخ
وكنت بدئها اسبانكات وهى تهيج اكتر وبعد شويه لقيتها بتجيبهم على زبى ومش عارفه تقف
نيمتها على السرير وبدأت انيكها وهى كانت تصوت لانى كنت بدخل زبى لاخره وشويه ولقيتها بترعش جامد وجابتهم تانى
نمت انا على ظهر وهى قعدت تتنطط بسمش بتدخل زبى كله وهنا مسكتها وقعدت اروع فيها
اداه: سيد اريان اجوووووك ليس بعنف اااااااااه قضبك كتيييييير انا لا اتحمل
ومره اخرى كانت الرعشه الثالثه
كنت خلاص هجيب وهنا خليتها تنزل على ركبها وجبتهم على وشها و بزازها وقعدت تلحسهم
بعدها خدت ايديها علشان نخش الحمام ناخد دش سوا ونيكتها تحت الدش برضو والمرادى جبتهم جوا كسها
بس كنت حاسس ان فى حد فى الشقه لانى لمحت خيال مرتين
بعد ما خلصنا لقيت اداه بتعمل اكل وتمشى
وانتهى يومى على كدا ولانى بشك اصلا فى اى حاجه راجعت الكاميرا اللى كنت حطتها وعرفت أن كارينا كانت موجوده وشافت كل حاجه لا وكمان شوفتها كانت بتتفرج وبتلعب فى نفسها
انا ساعتها قولت أما اشوف هى آخرها ايه هى كمان
تانى يوم كان يوم لذيذ جدا جدا
لان قابلت اداه قدام البيت وكانت كارينه واقفه وقولت اداه تيجى معايا انا كنت عايزها تحضرلى اكل
وكمان علشان اشوف رد فعل كارينه وفعلا زى ما توقعت كارينه طلعت علشان تسمع وتشوف بنفسها بس انا عملت حركه احلى انى نكت اداه فى المطبخ و كارينه كانت بتتفرج علينا من ورا وشايفانى وانا بفشخ اداه واداه اصلا تعبت مش عارفه تقف وانا كنت هاريها نيك وهى واقفه و وهى على الارض لدرجه ان كسها كان بينزل لبنى وعسلها على الأرض وهى مش قادره تقف
وقومت من عليها وخرجت من المطبخ من غير ما كارينه تحس وروحت وقفت قدامها وهى كانت بتلعب فى نفسها اوى لحد ما جابتهم ولسه بتفتح عنيها شافتنى
تفتكر ايه اللى هيحصل

الجزء الثانى
وصلنا أن كارينه اتفاجئت بيا واقف قدامها بس انا حطيت ايدى على فمها وشاورتلها متعملش صوت ساعتها بدأت تقوم اداه
خدت كارينه و شاورتلها تحت السرير بسرعه
فهمت ونزلت تحت السرير تستخبى وبعدها اداه جت وحطت الاكل وبدأت اكل انا وهى وكنا عريانين
وقبل ما اداه تمشى خلتها تمص زبى وتشرب لبنى على السريع
وقامت لبست ومشيت
كارينه لقيتها كانت بتلحس المكان اللى كانت اداه قاعده فيه
اصلى كنت معشرها ومليها لبن
ضحكت وانا ببصلها وشاورتلها تيجى ورايا وخدتها المطبخ لان كان فى لبن على الأرض من نيكه المطبخ ونزلت تلحسهم و الصراحه كارينه كانت طيزها جيلى اوى وكنت بقفشلها فيها ورفعته لبسها ونزلت الكلوت
واتفاحئت أن كسها مخلوق وشكله نضيف
وبدأت اتف على أيدى وابعبصها وكان عاجبنى اوى خرم طيزها كان كبير وبدأت العب فى زبى وبدأ يقوم وخليتها تمص فيه وكانت حريفه مص
بس برضو الحلو ميكملش جوزها كان بينادى عليها وكان على السلم
قامت جرى وسابت زوبرى حزين واقف استعدادا لاى معركه
بعدها خدت دش محترم وقررت انام
صحيت تانى يوم على خبط الباب ولقيت ريتشى جى ياخد منى فلوس بحجه أن فى تصليحات عايز يعملها وهشارك فيها
برضو كل دا مش فارق معايا واديتلو الفلوس اللى عايزها ونزلت اجيب شويه حجات لوازم البيت وكنت فى السوق وكان زحمه اوى
وانا استغليت الفرصه وبقيت احك فى النسوان
عديت على بياعه كانت حلوه اوى كنت بشتري منها الخضار وكانت تبصلى وتتكلم معايا وانا الصراحه كان نفسى اكلمها بي مينفعش كدا هتفضح
كل ما اشوفها تسالنى عن اخبارى وتطمئن عليا وتشوف إذا كنت محتاج حاجه
وانا كالعاده بعمل كل حاجه بالاشاره صراحه اكتر شئ مزعلنى انى مش بتكلم
اتعرفت على البنت دى واسمها جولنار
وريتها اسمى اريان وبدأت صحوبيه معايا خصوصا انها ٢٣ سنه زيى وخدت رقم تليفونها
ورجعت البيت وهنا اتفاجئت أن البيت اتسرق
طبعا هتفكرنى دلوقتى خايف ومرعوب بي هيهات دى هتبقى سواد عالكل
ويلا بينا بصوت عيسى الوزان
فى جهاز ابل عاملاه بيخلينى اتتبع الجهاز وانا كنت عايز اوصل لسلسله فيها ارقام الحسابات بتاعتى وكمان ذكريات ليا
وهنا كانت أول بدايه المشاكل انى ادور على المكان واكتشفت أن الجهاز بعيد عنى بساعتين زمن
وبذكرايات الجيش
حضرت نفسى بعد ما قعدت اراقب البيت اللى الحرامية كانو فيه
وطبعا انا عارف شكلهم من الكاميرا
كانو ٢ وفى نص الليل كانو خرجو وسابو البيت دخلت انا البيت بمنتهى السهولة
ملحوظه انا كنت ملثم ومخبى وشى
وانا جوه شوفت منظر مغرى اوى
واحده عليانه نائمه على الأرض ومنطور على كسها وبزازها لبن
اتسحبت وخدت اللاب وليست السلسله بتاعتى وحبيت اعلم على الحراميه دول وسيبتلهم رساله على كس الشرموطه بتاعتهم انا براقبكم
كان نفسى اوى انيكها
بس كدا هتكشف سبتها ومشيت ورجعت وانا واخد اللاب وكمان كنت واخد اكليل دهب شكلهم كانو سارقينه
رجعت البيت وطلعت فوق ولسه هفتح الباب سمعت صوت حد بينادينى
كارينا: اريان .... اريان
انا استغربت أنها هنا كارينه ولسه صاحيه
كارينا: انت ايه اللى رجعك متاخر كدا انت كنت فين
انا شاورتلها انى كنت بتمشى
عدى الموضوع وعدى يوم و التانى ولقيت كارينا هى اللى جت تنضفلى البيت
استغربت وسألت عن اداه قالتلى أنها منعتها تيجى هنا تانى
عرفت انها عايزه تاخد زبى لوحدها هى بالنسبالي مش فارقه اشطا انا كدا برضو معايا شرموطه هتخدمنى بكسها
وجتلى الشقه وبدأت تظبطها وانا كنت موديلها مفتاح علشان تبقى تيجى تنضف
وفى مره لقيت الحمام بيفتح عليا و لقيتها دخلت بدون اى مقدمه بتبص عليا وبتقلع هدومها ودخلت تحت الدش معايا وبدأت تلعب فى زوبرى وبتبوس فيا وانا بلعب فى بزازها الكبيرة
خليتها تلف وطئت رأس زبى على كسها وبدأت ادخله وهى بدأت نفسها يعلى وكل ما ادخله صوتها يعلى وكلامها يهيج اكتر
كارينا: اووووووه اريااان قضيبك كبير كبييير ادخله أكثر بالراحه ااااااه اااه اه يكفى لا يوجد المزيد يكفى
بس انا كنت بزود اكتر واكتر لحد مره واحده ما صرخت وطلعت قدام
كارينا : اقف وخليك ثابت
لقيتها بدات تنيك نفسها على زبى وانا واقف سايبها خالص وطيزيها رايحه جايه على زبى وكانت فنانه فى النيك
كنت انا بديها سبانك وتخليها تتجنن اكتر وتتناك اكتر
كارينا : ايواااا انت رائع انت قوى اوى انا متنكتش كدا فى حياتى هجييييب هجيييييييب هجييييييييب اااااااااااااااه
كارينا جابتهم ووقفت تريح بس انا كملت عليها قبل ما تريح
وبدأت انيكها اجمد واجمل وهى تصوت وانا كاتم بقها وبتحاول تفلت بس انا خلاص اتملكت منها وبعدها كارينا بدأت تجيب مره كمان ومش قادره تكمل وقوف
انا برضو كملت عليها وهى على الارض والدش نازل علينا
وقلبتها على ظهرها وكملت نيك فى كسها علشان تجيب كمان مره
وكمان مره
انا هنا بدأت اتعب وجباتهم جوه كسها وهى كانت مش قادره تتحرك رجليها كانت بتتهز اوى ومش عارفه تمسك نفسها سيبتها فى الحمام على ما تفوق
وانا كنت استريحت وكنت عاوز انيكها تانى روحت الحمام تانى لقيتها وقفت رعشه بس شبه نائمه خدتها وشيلتها للسرير وكان معايا علبه زيت خدته وقلبتها على بطنها وبدأت ازيت طيزها
فى الاول المسكينه مفكره انى بعملها مساج
بس كله كوم وهى بتبص عليا لو وقفت وكنت بزيت زبى كوم تانى خالص لانها عرفت انى هنيك خرمها
حاولت أنها تهرب ولكن معلش يا كوكو مش هينفع
وبدأت انيكها فى طيزها جامد من اول مره ودا خلاها حرفيا تصوت
بمعنى اصح عايزك تفتكر كلمه شششرمهاااا
وهى تعيط وانا مكمل وتترجانى اسيبها وانا راكبها ومشمبطل نيك فيها

زى كدا بالظبط بس وهى نائمه خالص
قعدت كتير انيك فيها كدا لدرجه انى حسيت أن صوتها راح واعصابها سابت و مقاومتها اختفت
أشبه أن روحها بتطلع
لحد ما حشرته للآخر خالص وجباتهم جواها
تحس ان الكهربا دبت فيها وبصراحه انا كنت مبسوط اوى وهى كدا لانى حسيت انى منتصر فى معركه بحارب فيها لوحدى
خرجت زبى بلبنه وبالخرا بتاعها وخليتها تنضفه وبعد ما خلصت تفيت على وشها واديتها قلم وحسست على دماغها كانت بهديها وسيبتها ودخلت اخد دش
طلعت لقيتها بتكلم جوزها على التيليفون وبتقوله انا هتتاخر على المرواح
اصل الشرموطه مفهماه أنها بره بتشترى حجات للبيت

بس حصل المفاجاه
جوزها على الباب بيخبط بعد نص ساعه وهنا راحت تفتح الباب بس من غير اندر
جوزها استغرب فى الاول خصوصا أن شكلها تعبانه
سألها انت مش المفروض فى السوق؟
وشكلك عامل كدا ليه ؟
هى جاوبته أنها لسه راجعه والسيد اريان كان عايز منها تجيبله حجات للبيت ولسه راجعه علشان كدا شكلها متبهدل
انا فى جنب كدا هموت من الضحك فى نفسى و عمال اقول اه يا فاجره

خلصت كلامها وجوزها كالعاده جى عايز فلوس بحجه شكل انا برضو اديتله فلوس بس وانا بديهاله وقعتهى من ايدى على السلم تحت
نزل يجرى عليها علشان يلمها وانا كنت بتفرج عليه انا وكارينه مراته وطلعت بزازها وهو بيلمهم وقفشت فيهم وضحكت ضحكه خبيثه انا وهى لدرجه انه لما خلص لم فيهم ولسه جى يكلمنى شوفت نظره من كارينه ليه كفيله تحرقه
كارينا: الى اللقاء سيد اريان
ريتشى : شكرا سيد اريان
وهما رايحين بيتهم بيسالها هى ريحتها مالها غريبه
ضحكت وقالت له عرق اصلى تعبت اوى اوى اوى
قالها طب ايه رايك اريحك يقصد انا ينيكها ميعرفش انى مكفيها اسبوع قدام
قالتله لا مش عايزه التحايل علىها وهى فى الاخير وافقت
بس اكتر ما خلانى اضحك أنه وهو بيلحس كسها بيقولها طب ما انتى هايجه اوى اهو وقعد يلحس كسها وهى تنزل لبنى وهو يشربه كأنه عسلها وهو يقولها غريب بس حلو
كارينا : كمان نضفهولى كمان
ريتشى : اممممم حبيبتى أنتى سخنه اوى اليوم
كارينا : ششششششش كمل وانت ساكت
ريتشى: كسك ميتشبعش منه ابدا
كارينا : نضفلى خرم طيزى كمان
ريتشى بدأ ينضفه وينضف فخادها من لبنى
ومره واحده بلع حبه محترمين من لبنى كانت كارينا بتحاول تمنع نزولهم بس ريتشى الخول بلعهم ولسه هيسال ايه دا لقاها بتزعقله وبتقوله نضف بسرعه وبلعهم وهو مستغرب وبعدها نزلت على زبه تفت عليه ولعبت فيه ومصت فيه شويه لحد ما جابهم وشربت لبنه هو كمان
كارينا : شكرا حبيبى انك ريحتنى انا هنام لانى تعبانه
نامت كارينا وريتشى مش فاهم فى ايه بس هو حاسس انى انا اللى نكتها
عرفت دا كله لما لقيته بيسالنى هى مراته كارينا بتيجى هنا كل قد ايه وشويه اسئله عرفت منها أنه هيبتدى يدور ورايا
علشان كدا كتبت ل كارينا أنها تاخد بالها وهى حكتلى ايه حصل ليلتها
انا مع نفسى وهى بتحكى كنت

يابت الصايعه
بس دا لسه الجى اتقل
عدى يومين ومره واحده لقيت الاتنين الحراميه جايين يثبتون ومعاهم واحد تالت كنت بشبه عليه بس هو كان لابس كاب و كمامه
معاهم سكاكين والشر فى عيونهم لا برضو لسه معايا تكمله
اتمنى الجزء دا يكون حلو الجزء الجديد مش هيقعد كتير و كالعاده اى ملاحظه ياريت تكتبوها
وعارف أن الصور قليله بس حاضر المره القادمه
الجزء الثالث
وصلنا للحراميه الموضوع دا حصل بالليل الساعه 2
علشان تعرفوا
المكان اللى ساكن فيه أشبه ب حاره ضيقه ومخفيه
بسبب ضيق المكان وكمان الحاره مسدوده كنت فى موقف لا يحسد عليه
طلبوا منى الموبايل و الفلوس واديتهالهم

مهو مش بعد دا كله اموت بسبب حراميه لا انا بيه ابن بيه
حاولوا يضربون على دماغى بس معرفوش وعلشان كدا هربو
بعد كدا طلعت البيت ونفس الحركه قعدت اتابع موبايل فين
وهنا حصلت حاجه غريبه
الموبايل كان فى طريقه للبيت والأغرب أنه دخل البيت
قولت اطلع اشوف هما جيين تانى ولا ايه وكمان حضرت نفسى انى هقاتل
اكتشفت أن اللى دخلت البيت هو ريتشى




دا انا هطلع ميتين كسمك لو دا اللى فى بالى
بعد ما دخل بيته انا روحت اتسحب على الباب اسمع صوته
لقيته كان بيكلم كارينا وبتتخانق معاه هو جى متاخر اكيد كنت بتخونى
وشويه مشاكل زوجيه
ثانيه واحده هى زعلانه أنه بيخونها


كسها المهم الموبايل
لقيته دخل فى الموضوع وبيقولها سرقنا موبايل وفلوس هبيع الموبايل بكره و كلام من دا وقد ايه أن الشخص اللى سرقناه مغفل و خول
هو قال خول كنت انا كاسر الباب وداخل نفسى أقوله مساءك لذيذ
وقبل ما يتكلم قومت ضاربه بوكس شديد الصراحه
هو داخ معرفش يمسك نفسه
كارينا لسه هتصوت و ت ولول
كنت كتمت بقها وخدت الموبايل فتحته قدامها عرفت أن الموبايل بتاعى
ريتشى حاول يعمل فيها جامد وجى يقوملى وماسك سكينه يضربنى بيها كنت انا لويتله أيده وضربته لحد ما يشبع
صراحه هو شبع لدرجه ان سنانه طارت وبعد ما التحايل عليا هو و كارينا ابطل ضرب فيه
كنت قولت اهدده انى هبلغ الحكومه وغيره بس هو كان بيعيط ويترجانى حتى مراته كانت بتترجانى
عجبنى اوى حوار انو يترجانى دا
حاولت اعرف مين الاتنين التانيين
وقالى عليهم فقررت انى هروحلهم بس بكره كل دا كنت مصور كل حاجه بعد ما فتحت الموبايل
طلعت نمت وصحيت على صوت خبط الباب وكانت كارينا
كارينا : انا اسفه انا معرفش أنه ريتشى سرقك انت
انت عارف احنا فقرا....... الخ
انا ساعتها كنت لسه صاحى ومش عارف اسمع حاجه وروحت قعدت على الكرسى وهى جت ورايا تعتذر وتبوس رجلى
وهى تحت كدا بتاعى بدأ يقف وهى بترفع عنيها لفوق شافت انفاخه الشورت
قامت مطلعاه وبدأت تمص فيه
محدش يستغرب دى طريقه اعتذار وكسب ولاء
خليتها تمص زبى وانا كنت طلعت الموبايل وبدأت اصورها وهى بتمص
شويه وبدأت انيكها أو تحديدا هى كانت بتتنطط على زبى وانا قاعد

كدا بالظبط وانا كنت مثبت الموبايل وبشوف اى حاجه على اللاب على ما هى تخلص
قعدت كتييير جدا تطلع وتنزل على زبى ولانى كنت مشغول اكتر بسبب تفكيرى عن الاتنين التانيين
مش حاسس باى حاجه
بس جه فى دماغى فكره انى اخلى الشرموطه دى تورينى بيتهم وبعد كدا بدأت انيك فيها اسرع لحد ما نزلتهم فى كسها الشرموطه دا
وكتبتلها انى عايز اشوف بيت الاتنين التانيين
فى الاول رفضت بحجه أنها خايفه عليا
بس هددتها لو مش كدا انا همشى من البيت دا خالص
ساعتها كانى كهربتها
قالت لا خلاص تعالى هوريك البيت
الشرموطه لبست هدومها بسرعه وقالتلى البس ويلا بينا
كنت انا ساعتها دخلت خدت دش ولبست ونزلت
شوفت بيتهم اللى كان عباره عن عشه
وعرفتنى أن دا بيتهم وان الست اللى واقفه هناك دى تبقى مراتهم و أنهم اتنين اخوات
واه عزيزى القارئ انت قرأت صح
مراتهم
الاتنين متجوزين واحده
رجعت تانى البيت وجهزت نفسى ونزلت كنت عايز بس اضربهم
الساعه ٤ الفجر كانو نايمين وتقريبا كانو شاربين ومش حاسين بحاجه ودخلت البيت من الشباك المفتوح بمنتهى السهولة و المفاجاه أن مراتهم كانت فى الحمام ولسه طالعه كنت انا كاتم نفسها ومهددها بالسكينه
هى طبعا متعرفيش
كتمت نفسها لحد ما وقعت من طولها وبمعنى اصح اغمى عليها وبعد كدا خدت شومه من عندهم ونزلت فوقهم ضرب
كانوا بيصحو على صوت ضربعم وتكسير عضمهم وبعد ما خلصت خدت قماش كتمت بيه بقهم
وكتفتهم
واستنين مراتهم لحد ما تصحى
وقررت اعمل معاها واحد وهم صاحيين
هى مش حلوه خالص بس هى كسره عين وخلاص
وهنا خدتها من ايديها وهى مرعوبه ونزلتها تمصلى
وكانت بتمص ببرود وعماله تبص للاتنين دول
قومت ماسك شعرها ودخلته عافيه فيها وكانت بتموت من الخنقه بس بعدها طلعته وقعدت أكررها كتير
الى أن قررت افلقسها وكنت ينيكها بغشم قدامهم وهى تصوت من قوتى كنت بوصله للآخر فى كسها المعفن
كس مشعر لزج بشكل يقرف
انا كويس انى كنت حاطط كاندوم
وكنت بضرب طيزها السوده بغل وانا شادد شعرها

كدا بس على الأرض
بعدها قررت افشخ خرم طيزها المعفن دا
وحطيته كله مره واحده وهنا لقيتها صوتت وقعدت تفرفر وانا مكمل فيها نيك
٥ دقائق وكنت بجيبهم فى الكاندوم
سيبت الكاندوم فى طيزها وخدت زبى ووقفت قدامها تنضفه بس هى مفهمتش
شديتها من شعرها تانى وخليتها تنضفه وسيبتها مرميه على الأرض بتاخد نفسها بالعافيه و الاتنين التانيين فعدو وعيهم اساسا من الضرب بس قبل ما امشي خدتلهم صور وفكيت ميه علي جسمها كله
وروحت مهدود الحيل
عرفت بعدين أنهم دخلوا مستشفى ومقالوش اى حاجه غير أنهم وقعوا من على موتوسيكل
زهقت منهم كلهم وخدت راحه ٥ ايام قاعد شغال فى البيت وباكل ويشرب واتمرن حتى كارينا كانت تيجى تنضف وتحاول بس كنت. بصدها
استمر الموضوع دا شويه ولقيت ريتشى جيلى يعتذر يظهر كدا أن كارينا مورياه السواد
فاكرين جولنار
البنت الجميله كنت قولتلكم انى معجب بيها
لما قررت انزل السوق قابلتها وكانت لتصبح عليا وبتضحك وضحكتها جميله اوى
قالتلى فى احتفال فى بلد جنبنا تحب تيجى
هزيت راسى بابتسامة على انى موافق وفعلا تانى يوم قابلتها وروحنا هناك وكان احتفال فاجر اوى ورقصنا و هزرنا انا فاكر أن بوسه أحسها بجد كانت منها واحنا فى نص الاحتفال بدأت علاقتى بيها من هنا
فى مره خدتنى بيتها تعرفنى على ابوها وامها كانو ناس طيبين وشكهم مستريحين شويه خصوصا انهم تجار
خدتنى تفرجنى على قوضتها وكانت بنت بشخصيتين
فى السوق تاجره و البيت بتبقى بنت عجبنى شخصيتها اوى
كانت بتفرجنى على صور ليها وبتورينى صديق طفولتها دبدوب كانت مسمياه اسم غريب
ساعتها كنت مقرب منها وبصينا فى عنين بعض وخد منها احلى بوسه شويه وكنت بدأت اكل شفايفها وانزل على رقبتها
اول مره اشوف واحده ريحتها حلوه فى الهند

بدأت اقفشلها وهى بدأت تهيج وخلاص هنقلع بس امها نادتها
وصلتنا بنت الجزمه
جولنار عدلت هدومها وكانت لسه هتطلع لامها قومت مديها سبانك على الهدوم كدا كلها تلفلى وتضحك ضحكه وقفت زبى اوى وبعدها نادتنى للاكل
نزلت وكلت معاهم وطلعت تتمشى معايا شويه ووريتها بيتى مكنش بعيد كان ٥ دقائق من بيتها
ودعتني ومشيت وانا طالع البيت قابلتنى كارينا حاولت تكلمنى انى مش بقربلها وتقولى انا مليش ذنب ضحكت وخدتها على البيت وعملت معاها احلى واحد
تانى يوم
بعد ما صحيت لقيت جولنار بتخبط على الباب
هنا بقى لازم احكى بالتفصيل كل حاجه معاها
علشان كدا هحاول اكتب الجزء دا بالليل
ملحوظه القصه لسه مبداتش

الجزء الرابع بعنوان جولنار
صحيت على الباب بيخبط وكنت لسه قائم مش مركز وقولت اكيد كارىنه أو الخول بتاعها بس المفاجاه جولنار
كنت لسه هتكلم لولا انى لحقت نفسى حتى هى لاحظ وضحكت فكرت انى من فرحتى هتكلم
وهى عندها حق انا كنت هتكلم فعلا
كنا واقفين على الباب بنبص لبعض و عيونا كلها شوق وحب
حبيتها اوى مع انى مش النوع اللى بحب
دخلتها جوه الشقه وهى كانت بتبص عليها مبهوره لانها من جوه احلى بكتير من بره
دخلنا جوه على قوضتى لانى سحبتها من ايديها لهناك
قعدنا على السرير بنبص لبعض وهى كانت مكسوفه شويه
حاولت تدارى وشها فى الارض بس انا برومانسيه سحبت وشها وخليتها تبصلى فى عينى
قربت وشى منها اكتر واكتر وانا حاسس بنفسها
لا دا جسمها سايب
قربت كمان لحد ما كنت بالشكل دا

وبعدها بدأت ابوس احلى شفايف فى العالم
معرفش كان ايه بيحصل بس كنت معزول عن العالم
ببوس احلى واحده فى حياتى
واحده انا معجب بيها وبحبها
واحده عايزانى
ابتديت ازود اكتر فى البوس
وانزل على شفتيها التحت وأشد فيها برومانسيه
وانزل اكتر لخدودها
وأكمل لرقبتها وانا حاسس انها بتروح منى و بتنهج
ابتديت انزل ايدى وانا حاضنها لتحت وانا بحسس عليها بالراحه وهى ابتعدت تطلع اهات بتخلينى مولع
لولا انى عايزها كنت عاملتها ك اى شرموطه بنيكها بس لا
دى لا
ابتديت اكمل اكتر ايد تحسس على ضهرها و ايدى التانيه بتلعب فى بزازها
سابت منى على الاخر لدرجه انها بتنهار
خصوصا لما بدأت ادخل ايدى تحت هدومها والعب فى كسها
شويه وابتدت تسيب من ونيمتها على السرير
هنا انا املكت منها لانى كنت بلعب فى كسها وزنبورها وانا متملك
وابتدت العب فى بزازها واطلعهم بز بز وكمان اكلهم واعض فيهم
جولنار كانت ديما اااااه ااااااه اممممممم اااااه ممممممم
رجعت تانى ابوس فيها وانا كنت على أخرى
هنا جولنار كانت عرقانه اوى وانا كمان كنت خلاص لو حد حب يولع سيجاره كان ممكن يلمسها فى جلدى وتولع
كنت بلعب فى زنبورها بايدى ومش راحمه لانى لازم اخليها تجيب
وفعلا ابتدى صوتها يعلى
اااااااه اكتتتتر كمااان وجباتهم على أيدى
طلعت ايدى وانا بشم وبلحس عسلها وهى بتنهج وبتريح
بس انا كان ليا رأى تانى
ابتديت إقلاعها لبسها
وهى كمان بدأت تقلعنى
احلى حاجه لما انا اتاكدت من كسها أنه النوع دا

خليتها تقعد على حرف السرير وتفتح رجليها وابتديت اكله مش الحسه
اكله اكل
كنت بكل الشفايف اكل
كنت بلعب بزنبورها بلسانى
وكان عندى حركه بلسانى لأن لانى سريع كنت بعملها لها كانت مخليها تصوت
وتانى مره تجيبهم وانا لسه بسخنها
هنا انا كنت هنيك بس قولت لا سخن اكتر واكتر
خدت ايديها وعدرلتها وخليتها نزلة البوكسر
عارفين الشهقه لما تشوف حاجه انت مكنتش متخيلها اهى عملت كدا لما وهى بتنزل البوكسر شافت زبى بيتنطط قدامها
كانت مبهوره بيه خصوصا انى كنت حاسس أنه كبر من العادى بسبب الهيجان
وابتدت تمصلى واحلى مص



بتلحسه من الرأس للبيضان
حتى العروق كانت بتمشى لسانها عليه كانتبتبوس شفايفه وتنزل بلسانه لحد ما توصل لبيوضى
بعدها نيمتها على السرير علشان ادخل زبى فى كسها

وهنا انا ابتديت ادخله بالراحه
ااااااااااااه
ولسه برضو مكمل لحد نصه أو اقل كمان
حاسس انى وصل للآخر
وجولنار بتحاول تهرب مش عارفه و بدأت تعيط ووشها يحمر
انا مكنتش عارف فى ايه
بس دى كانت اول مره ليها
وانا بطلعه تانى لقيت ددمم
عرفت انها اول مره وكنت مبسوط اوى
فرحان فرحه لا تتخيلوها
وشويه شويه بدأنا ادخل الرأس وجزء بسيط و اطلعه وأدخله تانى لحد ما هى اتعودت شويه عليه وكنت بحاول ادخله اكتر بس برضو كسها ضيق و صغير لسه
جولنار : ااااااااه اريان حبيبى برااااااحه مش هقدر اتحمل كل دا ااااااااه بالراحه ااااااه اااه
ابتديت انيك فيها اكتر واكتر
طبعا مش عارف ارزع لانها متستحملش
كنت حرفيا بدخل ١٢ سم او ١٤ بس وكان الموضوع بالنسبالي صعب انى تجيب خصوصا أن زبى مش كله جوه
واستمر النيك فيها
معرفش قعدنا قد ايه بس انا كنت بتمنى مخلصش ابدا
ولما خلاص قربت اجيب بدأت اسرع اوى والعب فى زنبورها وادعكه بسرعه لحد ما جابتهم وانا كمان معاها
ونمت فوقها من التعب وهى كمان حضنتنى وهى لفه رجلها حواليا
وصيحنا بعدها على رنه موبايلها وكانت امها بتسال عنها
واضطرت جولنار تمشى
خدنا دش ووصلتها
وانا راجع كان فى شخص مستنينى قلب حياتى جحيم وبسببه ابتدت القصه
واسف جدا على التاخير بس الفصل دا مهم
وكمان كان مكتوب بشكل احسن من كدا بس الموقع علق معايا وعمل ايرور للاسف اضطريت اكتبه كدا
هحاول اكتب فصلين كمان