جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
أمي الملتزمة داليا .. السلسلة الثالثة
الجزء الأول: وجيه البيه
ظلت داليا طوال يومها تتحرك بلا هدى و تشعر بالتيه و عدم التركيز في شيئ مما تفعله .. تشعر بقشعريرة تسري في جسدها كلما تذكرت أن جون و نانسي سوف يصلون مصر بعد يومين و إنهم يحبون لقاءها و زوجها عمر أثناء الزيارة القصيرة .. جون و نانسي ليسا من النوع اللحوح الذي يضغط على أحد .. عندهما من الرقي و الأناقة ما يمنعهما من فرض أنفسهما على أحد أو أخذ شيئ من أحد بسيف الحياة .. رغم ذلك فإن إسلوبهما المهذب اللطيف يجعل داليا تحس بأنه ليس من الذوق رفض طلبهما .. هما لم يطلبا الجنس .. طلبا فقط اللقاء .. زيارتهما لأيام قلائل للإستمتاع بشواطئ مصر الجميلة و آثارها العجيبة قبل أن يطيرا إلى أوروبا لإستكمال أجازتهما هناك. اللقاء بهم .. ربما على عشاء في أحد الأماكن سيكون بلا شك شيئ جميل محبب و ربما الإستمتاع بالشواطئ و الآثار معهما سيكون ممتعا و مبهجا .. و لكن هل يتوقف الأمر على ذلك؟ داليا تخاف مما هو وراء ذلك .. تخاف من السقوط في وحل الخطيئة أكثر من ذلك .. تخاف من أن تزني مع رجل أجنبي لا يتكلم لغتها و لا يعرف عادات بلادها و لا يدين بدينها .. رغم أن زوجها لا يمانع أن تزني .. بل يشجعها .. سيكون بعلم و ترتيب زوجها و لكنه يبقى زنا و يبقى مقتا و ساء سبيلا .. انتي بتستعبطي يا داليا؟ إمال اللي عملتيه مع أولادك ده إيه؟ ما هو زنا برضه .. ده إنتي خليتي بنتك الصغيرة تزني مع أبوها و إخواتها الإتنين رغم حداثة سنها .. على الأقل الزنا مع شخص أجنبي أأمن .. فمن السهل قطع العلاقة في أي وقت .. كما أنه لا يعرف حتى إسمها الحقيقي أو إسم زوجها .. بس برضه خايفة .. خايفة من ردة فعلي نفسها إذا جون ما عجبنيش .. أو إذا أنا ما عجبتوش .. واللا لو هو و عمر ما إنسجموش مع بعض .. و يمكن كمان أغير على جوزي من البت الجميلة الرشيقة نانسي اللي هو بيحلم ينيكها .. مش يمكن جون و نانسي ما يطلعوش كويسين في الحقيقة زي ما بيظهروا عالنت؟ طيب أنا كسي بينز ليه كل ما أفتكر إنهم جايين؟ كسي عايز يجرب الزبر الأجنبي .. يمكن ده يرضي غروري لما يهيج عليا و ينيكني قدام مراته الجميلة الصغيرة؟ .. عمر منتظر أرد عليه عشان يحجز أوضة في نفس الريزورت و نفس الدور كمان .. جوزي ناوي يسلمني لجون عشان ينيكني .. ده مش بعيد يفتح كسي بنفسه عشان جون يدخل زبره فيا .. حتبقى أول مرة أتناك قدامه من راجل تاني .. يا ترى شرقيته حتسمحله بكدة؟ واللا حيرفض و يبقى شكلنا وحش؟ .. أنا عندي شغف أقابلهم لأنهم لطاف قوي .. بس مش متأكدة إن عندي الجرأة على الفجور بالشكل ده.
بيتنا أصبح بيتا آخر بعد الليلة الماضية .. بعد أن أصبح مفيش سر بيننا إحنا الأربعة .. بابا بس اللي ما يعرفش إيه اللي بيحصل من وراه .. أصبح من العادي جدا اطلع من أوضتي ألاقي مصطفى بيبوس مروة عالكنبة و بزازها باينين .. و عادي قوي إن مروة بعدها تقوم تقعد على حجري و نتفرج عالتليفزيون كدة .. و ماما معندهاش أي مشكلة إني أعفص بزازها و أحك فيها و هي بتطبخ حتى قدام إخواتي .. لما خلصنا مذاكرتنا اللي طبعا مش مركزين فيها خالص قعدنا نتفرج على فيلم أجنبي رومانسي مع بعض .. مروة في حضني و بنبوس بعض طول الفيلم .. و ماما في حضن مصطفي بيبوسها و عرى بزازها يلعب و يمص فيهم قدامنا و إحنا مندمجين مع الفيلم .. يبدو إن فيه إتفاق غير معلن إن الليلادي حنبدل .. ماما حتنام مع مصطفى و مروة حتنام في أوضتي و على سريري .. خلص الفيلم و إحنا كلنا هيجان من اللي بنعمله .. بس مروة الدلوعة اللي قاعدة معانا بلبس سكسي جدا .. سكسي أكتر بكتير من اللي كان مصطفى بيتخانق معاها عليه قبل كدة .. حاسة بالحرية و فكت القيود بعد ما نامت طول الليل مع مصطفى في أوضته و شالت كل الحدود معاه و أصبح يتمنى رضاها بعد ما داق حلاوة كسها و كب فيه ٣ مرات. قامت مروة شغلت مزيكا و ابتدت ترقص لنا .. حاسة بجمال جسمها و أنوثتها و تأثيرها علينا .. كانت قبل كدة بترقص في أوضتها بس و ما حدش بيشوفها .. رقصها سكسي و دلع .. بترقص لإتنين بينيكوها عادي .. عايزة تشوف زبارهم حتقف عليها واللا لأ .. ماما كمان حست بالرغبة في الرقص خاصة لما الموسيقى الشرقي إشتغلت و مروة مدت لها إيدها عشان ترقص معاها .. ماما كمعظم البنات المصريات بيحبوا الرقص و بيرقصوا لأجوازهم في أوض النوم .. لكن المرادي هي بترقص لأولادها حبايبها .. أولادها اللي دوقوها أول نيك مزدوج إمبارح .. كملوا على بقيتها بعد عم حسن ما فشخها و خلوها مش قادرة تمشي طول اليوم .. ماما بترقص رقص ولا أجدع رقاصة و مبسوطة قوي و تقرب على مصطفى تهز بزازها قدامه و بعدين تيجي تهز طيزها و تحكها على زبري و هي بترقص .. و إحنا آخر إنسجام و ماسكين زبارنا للبوتين في منتهى الجمال و الليونة و الدلع .. رقاصتين بيرقصولنا كأننا جايبين شراميط للشقة .. مش ناقص غير نلف بانجو و نشرب بيرة و يبقى بيت دعارة على أصوله.
قمت مسكت مروة من وسطها و لزقت زبري في كسها فوق الهدوم و رقصت معاها .. مش مهم أرقص كويس .. المهم أحك زبري المنتصب الصلب في كس أختي الناعم الرقيق .. مروة بترقص و تبص في عينية بإبتسامة إغراء رهيبة و تحرك وسطها تحك في زبري و لا أحسن رقاصة استربتيز .. إتعلمت الشرمطة فين البت دي؟ واللا هي الشرمطة غريزة في كل أنثى بس محتاجة اللي يكتشفها؟ ماما تعبت بعد شوية و مصطفى أخدها على حجره و نزل بوس فيها و تفعيص في بزازها .. أنا كمان قعدت و مروة قعدت على حجري بعد ما نزلتلي البوكسر و حطت رجليها الإتنين حوالين جسمي و قعدت على زبري .. كدة بدون مقدمات و لا مص ولا لحس .. دخلت زبري في خرم كسها و عدلت نفسها و إبتدت تنيك .. تتنطط على زبري اللي بيتزفلط جوة كسها بسهولة .. واضح إن مصطفى شخرمها طول الليل و وسع كسها .. بس كسها الجميل ما زال بيعصر زبري مع حركتها النشيطة طالعة نازلة عليه و بتلوي وسطها كمان عشان تمتع نفسها و تمتعني بأحلى نيك ..
بصيت جنبي لقيت ماما و مصطفى بيتفرجوا علينا .. عاجبهم مياصة و لبونة البت مروة الشقية .. ماما قربت مني و باستني على شفايفي .. مصيت شفايفها و هي سايحة معايا و مروة بتتحرك أسرع و بتقوس ضهرها .. بتكب و تنزل عسلها على زبري .. بتشهق و تطلع أصوات بنت متناكة تهيج الصخر .. ماما قالتلي: رببنا يهنيكم يا حبايبي .. تصبحوا على خير. قامت و أخدت مصطفى على أوضتها .. أخويا الصغير حيزبر أمي في سريرها .. شيلت مروة البيبي بتاعتي اللي بتحب تتشال و تتدلع و أخدتها على أوضتي و نيتي خير .. نيتي إني أفشخها نيك طول الليل و أوريها أنا أحسن واللا أخوها مصطفى. بيتنا بقى مزبرة .. هنعيش ازاي بالطريقة دي؟ تماريننا و صحتنا و البطولات اللي كنا بنحلم بيها حتضيع كدة .. مش حننفع لا في دراسة و لا في رياضة .. كل صحتنا حتضيع في كساس ماما و مروة الحلوين .. أحلى كسين في حياتي .. كساس طرية و نضيفة و ناعمة .. كساس مفيهاش أذى و لا خوف .. منتهى اللذة .. إحنا مش في بيتنا .. يظهر إننا متنا و رحنا الجنة. مروة عندي في أوضتي عريانين طول الليل .. ننيك و ننام .. نصحى ننيك تاني .. مروة بتحب النيك في كسها بس .. عشان كدة لازم نبدل كل ليلة .. طيظ ماما داليا بتوحشني قوي .. الإتنين يجننوا بس كل واحدة منهم لها طعم و شقاوة و علوقية مختلفة. الوضع ده أكيد مش حيستمر لما بابا يرجع من إسكندرية .. أهي فرصة ناخد راحتنا و نتمنيك مع بعض كام يوم .. صحينا تاني يوم قعدنا نفطر و فوجئنا بمروة من ساعة ما صحيت و هي بتلف في البيت بالكلوت بس .. بزازها و جسمها كله عريان و دايرة توزع بوس و احضان و دلع علينا كلنا .. إحنا مستغربين بس مش معترضين حتى لما سألتها هي ليه قاعدة كدة بالكلوت؟ قالتلي بإبتسامة و ببساطة: ممكن أقلعه لو مضايقك ? … البت فجرت خلاص .. قطتنا المغمضة بقت مصدر هيجان لكل البيت .. لكن عاملة جو من البهجة في البيت و مطرية القاعدة .. حبيبتي البريئة لسة صغيرة و لازم نستحملها ?
بابا إتصل بماما و قالها: خلاص يا حبيبتي لقيت أوضة فاضية جنب أوضة جون و نانسي على طول .. حاحجزها دلوقت قبل ما تتشغل .. حنقضي وقت جميل هناك في الغردقة .. إيه رأيك؟ ماما لسة مترددة و خايفة .. قالتله: إنت عارف إيه اللي ممكن يحصل هناك يا عمر؟ دي حاجة جريئة جدا .. ده حيبقى زنا يا عمر .. إحنا مسسلمين و ما ينفعش نعمل كدة أبدا .. أنا خايفة. بابا: إيه دخل الدين في ده ما هو برضه لو كنا مسسيحيين فبرضه حرام .. حبيبتي يعني اللي عملتيه مع عم حسن ما كانش زنا؟ ماما اتكسفت و مالقيتش حاجة تقولها .. بابا كمل: حبيبتي اللي حيحصل ده بعلمي و بعلمك و يمكن قدام بعض .. مفيهوش غش و لا خداع .. إنتي عارفة إن أنا ضميري بيوجعني إني كنت بأخونك مع يسرا .. لكن دلوقت بمعرفتك و بموافقتك ما بقاش خيانة .. إحنا بنتمتع و نتبسط من غير ما نضر حد .. حبيبتي it will be a lot of fun. ماما مازالت مترددة و هو ده جزء من طبيعة المرأة و جزء من جمالها هو عفتها و كسوفها الذي يحفظ المجتمع بشكل عام من الرذيلة و إلا لأصبح المجتمع مدعكة كبيرة. ماما مش عارفة ترد ازاي .. هي نفسها متلخبطة بين خوفها من المجهول و بين رغبتها إنها تقابل جون في الحقيقة و تمر بالتجربة كاملة معاه .. هو شاب وسيم أصغر منها بأكثر من عشر سنوات .. ذوق و لطيف و دمه خفيف .. جسمه رياضي و زبره حلو مش ضخم قوي و لا صغير .. شخصية تتحب و تحسسك بالحب و الإهتمام .. كمان نانسي بنوتة لطيفة و جميلة .. كلامها عذب و شخصيتها حلوة .. عنده حق عمر يبقى عايز يقابلها مش بس عشان النيك. بابا فضل يقنع في ماما و هي بتقوله على تخوفاتها و ترددها لكن مقاومتها بتقل شوية شوية لحد ما بابا قالها: حبيبتي .. إنتي مراتي أم عيالي اللي عاشت معايا عالحلوة و المرة و استحملتي الأيام الصعبة في أول جوازنا .. إنتي أغلى حاجة عندي و مش ممكن أضايقك .. أوعدك لو رحنا و لقيتي نفسك مش مبسوطة لأي سبب إني آخدك و نرجع على طول .. إنتي حبيبتي و مش ممكن أفرط فيكي و لا أسببلك أي مشاكل. ماما شعرت باطمئنان من كلامه و رجعت القشعريرة تسري في جسدها و تدغدغ كسها .. خلاص مفيش مقاومة و حتسلم نفسها لجون يفعل فيها ما يشاء .. حتسلم كسها لرجل إختاره لها زوجها ليكون زوجا لها لعدة أيام تزني معه و تبيت معه يعاشرها معاشرة الأزواج. بعد أن وافقت داليا أن تذهب إلى الغردقة فاجأها عمر حين قال: كنت عارف إنك حتوافقي .. أنا حجزت الأوضة إمبارح ?. ضحكت داليا و قالتله: شكلك مستعجل على رزقك قوي .. كل ده عشان حتنيك نانسي؟ قالها بتلقائية: كس أم نانسي .. كل ده عشانك إنت يا جميل .. عايز أشوفك مع جون .. حتبقى تجربة نار. داليا عضت على شفتها و هي بتتخيل جون بيبوسها قدام جوزها .. بوس! بوس إيه يا داليا ده إنتي حتتكهرتي.
داليا قالت لأولادها إنها حتروح مع بابا ٣ أيام الغردقة عشان عنده مؤتمر مهم لشغله هناك و إنهم لازم يفضلوا في القاهرة عشان مدارسهم .. ماما وصتني على إخواتي إني أخلي بالي منهم .. ما هو أنا الكبير .. و وصتني على مروة كتير .. قلتلها: مروة دي في عيوني من جوا يا ماما .. حتبات عندي ال ٣ أيام دول ماتخافيش. ضحكت و قالتلي: ده إنت طماع قوي .. إوعى تتخانق إنت و أخوك على مروة .. شوية معاك و شوية معاه .. خليكوا حبايب يا حلوين. ماما برضه وصت مروة جامد إنها تاخد حبوب منع الحمل بانتظام زي ما علمتها و أكدت عليها كتير .. مروة بعلوقية بتغيظ ماما و تقولها: حترجعي تلاقيني حامل في بيبي جميل زي علي كدة ? … بابا جه و أخد ماما و سافروا الغردقة و إحنا بندعيلهم بالتوفيق في المؤتمر المهم قوي ده ?
سافر بابا و ماما بالعربية للغردقة .. ماما مكسوفة و هي راكبة جنب بابا و معروف لهما إنها رايحة تتناك هناك .. إحساس غريب .. مزيج من الإثارة الشديدة مع التردد مع الكسوف مع الخوف مما هو قادم .. كل ما عربية تعدي جنبهم أو يشوفوا ناس في محطات الخدمة تحس إن الناس عارفين إنها رايحة تتناك .. تحس أن نظرات الرجالة لها كلها شهوة و كأنهم ينتظرون دورهم ليظفروا بجسدها و ينتهكوا شرفها .. و تحس أن نظرات النساء لها كلها دونية و إحتقار لما ستفعله بعد قليل. بابا حاسس بخوفها و ترددها و لذلك يحاول أن يخفف عنها و يكون لطيفا معها و كأنهما في فسحة عادية .. يتجاذب أطراف الحديث معها في امور عامة و يتجنب الكلام عن لقاءهما الجنسي المرتقب .. هو نفسه عنده تضارب مشاعر .. يمكن ما تصدقوش بس هو فعلا قلبه بيدق من اللي حيحصل .. خايف من التجربة الفريدة .. صحيح هو شاف مراته على سريره و هي بتتفحت من عم حسن بزبره الأسمر الضخم .. شاف لبن راجل تاني بيتكب بغزارة في طيز مراته البيضا الطرية .. لكن المرادي مختلفة لأنه حيكون موجود و على بعد سنتيمترات من راجل بينيك مراته قدامه .. حيكون معرص و ديوث في عيون كل الموجودين .. إنتقاص رجولته و إمتهان كرامته حيكون في وجوده و على مرأى و مسمع من مجموعة من الناس منهم مراته نفسها .. ياترى حتقول في نفسها إيه؟ حتقول جوزي معرص و خول ابن وسخة سايبني اتناك قدامه؟ حتقول جوزي مش راجل و معندوش حمأة الرجال؟ ياترى حيعجبها نيك جون أكتر مني و حتحس إنه راجل أكتر مني؟ .. طيب و نانسي البنت الصغيرة حتحس بإيه معايا؟ حتحس إني راجل كبير و إن جوزها الشاب أقوى مني و أرجل مني و بينيك أحسن مني؟ .. الإتنين مضطربين و خايفين لكن مازالت السيارة منطلقة تقودهم في إتجاه الغردقة بسرعة كبيرة .. تطوى صفحات الطريق بشجاعة و إقدام و لهفة و كأنها هي اللي رايحة تتناك. عمر مسك إيدين داليا لقاها ساقعة زي التلج .. هو فاهم و مقدر .. أخد إيدها باسها بوسة رقيقة و قالها بثبات مفتعل: بحبك يا دوللي .. أنا مبسوط قوي إننا رايحين نتفسح مع بعض .. مبسوط من المغامرة الجميلة اللي إحنا فيها .. حاسس إننا رجعنا مراهقين مرة تانية و رايحين نقابل الجو بتاعنا لأول مرة. داليا ضحكت ضحكة مرتعشة و قالت: أنا عمري ما عملت راندفو قبل كدة و لا كان عندي جو. قالها: إتأخرتي كتير يا دوللي .. أحلى إحساس هو إحساس ميعاد الحب .. لما يكون الواحد مشتاق إنه يشوف حبيبه و يلمسه. بصتله و قالتله كأنها بتختبره: أنا فعلا جسمي بيقشعرلما بفتكر إني حشوف جون و يلمس جسمي و أبقى معاه لأول مرة. عمر حس بإيدها بتدفا مع سيرة جون .. هو كمان زبره إرتعش من كلام مراته الخاضع المستسلم .. قالها: حتقضي وقت جميل مع جون يا حبيبتي .. حتستمتعي معاه قوي. داليا حست بكسها بينز من كلام جوزها اللي بيوعدها بوقت ممتع مع راجل تاني. رفعت إيده وباستها بحب و حنية و قالتله بصوت متقطع: يعني مش حتغير لما يبوسني و يحضني؟ بابا قالها: حغير طبعا .. إنتي مراتي حبيبتي .. بس حاستمتع أكتر لما أشوفك مبسوطة و انتي بتفتحي صدرك و بتوريله بزازك الجميلة .. حأبقى فخور بيكي و بجمالك و انا شايف قد إيه زبر جون واقف وعايز ينيك مراتي حبيبتي. داليا بتعض على شفايفها قالت: مش حأخليه يعمل أي حاجة من غير إذنك يا حبيبي و لا حتى يشوف شعرة مني. عمر ضحك و قالها: ما هو شاف كل حاجة يا حبي . إنتي ناسية واللا إيه؟ داليا إتكسفت و بصت في الأرض لما إفتكرت كام مرة قلعت هدومها حتة حتة قدام جون و إزاي كانت بتفتحله كسها يشوفه .. عمر بوظ عليها جو الرومانسية و البراءة .. قررت تغيظه .. قالتله: معلش يا حبيبي أصل جون حلو قوي و بيهيجني بشكله الجميل و بكلامه الحلو و زبره الجامد .. ما بقدرش أقاومه و لا أقوله لأ .. أنا آسفة يا حبيبي. ابتسم و فهم إنها بتنكشه .. قالها: بالمناسبة يا حبيبتي .. إيه رأيك بلاش الحججاب اليومين دول عشان نبقى على راحتنا و ما نلفتش نظر الناس. قالتله باستغراب: ليه نلفت نظر الناس يعني .. احنا في مصر و أكيد فيه محججبات كتير. سكت و مش عارف يقولها إيه .. قالتله: فيه إيه يا عمر؟ إنت مخبي عني حاجة؟ إزاي أقلع الحججاب .. حرام. بابا مارضاش يضحك و يكسفها قالها بهدوء: أصل الريزورت اللي إحنا حاجزين فيه ده للكبار فقط و ده معناه إن فيه حرية كبيرة في اللبس و الحركات و كدة. داليا بصتله باستغراب و قالت: يعني إيه؟ شاطئ عراة يعني؟ ده إحنا في مصر! قالها: مش بالمعنى ده بس ممكن تلاقي ستات توبلس و ممكن تلاقي ناس بتبوس بعض و تلعب في البيسين أو عالبلاج .. متهيألي الحججاب حيبقى شكله غريب في المكان ده .. فرصة يا حبيبتي تتحرري و توري جمالك و تحسي بالشمس على جسمك كله. داليا مش متصورة نفسها تعمل كدة .. استجمعت شجاعتها و قالتله: رجعني القاهرة يا عمر .. رجعني حالا .. أنا مش حأقلع ال****. بابا إضطرب من طلبها و غضبها .. قالها: حبيبتي محدش حيجبرك على حاجة و لا حد يقدر يجبرك تقلعي حججابك .. ده أنا كنت أولعلهم في أم الريزورت ده .. حبيبتي أنا معاكي و اللي إنتي عايزاه حتعمليه .. أنا قريت عن الريزورت ده .. هما ما بيجبروش حد على حاجة .. حتى لو مننقبة مفيش مشكلة تنزل البحر و البيسين برضه مش زي ولاد الوسخة في أماكن تانية اللي بيمنعوا المحججبات .. ده مجرد إقتراح عشان ما تتحرجيش مني .. اللي عايزاه إعمليه يا حبيبتي و أنا معاكي في أي حاجة .. ما تخافيش. داليا هديت شوية من كلام بابا بس ابتدت تفكر في فكرة إنها تقلع الحججاب .. أنا لابسة الحججاب من و أنا عندي ١٧ سنة لما صاحبتي في المدرسة أقنعتني بالإلتزام و الصلاة .. من يومها و أنا بأدعو البنات التانيين للحججاب و هو في القرآن و فرض لا شك فيه .. إزاي أقلعه دلوقت؟ حرام .. بس يمكن عنده حق إن حيبقى شكلي غريب و إحنا مع نانسي و جون على طول و أنا محججبة .. صحيح لازم ننبه جون إن ما يعملش حركة كدة واللا كدة وسط الناس أحسن ده خواجة و ممكن يفضحنا. إيه اللي أنتي داخلة عليه ده يا داليا؟ مش جوك خالص. عمر قطع تفكيرها بسؤال: ناوية تنزلي البحر يا حبيبتي؟ البحر هناك رائع .. فاكرة لما رحنا شرم؟ المية في الغردقة أحلى كمان. داليا: مش عارفة يا عمر .. الموضوع ده فيه حاجات ما كنتش عاملة حسابها .. حيسمحولي أنزل بالفستان زي ما باعمل دايما؟ عمر: عندي مفاجأة ليكي .. إشتريتلك مايوه و جايبه معايا. داليا بفرح و تردد: بجد يا عمر .. مايوه محججبات؟ قالها: طبعا يا حبيبتي .. مراتي الملتزمة ما تنكشفش على رجالة طبعا. بيسجدها ابن اللذينا و هو نفسه تمشي عريانة في الشارع. ابتسمت داليا و باست بابا في خده و قالتله: ميرسي قوي يا عمر .. ياريت بس يطلع مقاسي .. أنا كان نفسي في واحد من دول من زمان. قالها: حبيبتي أنا بحب قوي لما أشوفك مبسوطة كدة .. حتبلبطي مع جون بقى … هههه. ابتسمت و قالت في بالها عشان كدة إشتريتهولي يا عرص عشان تشوفني مع جون في البحر .. قالتله: شكلها حتبقى رحلة جميلة قوي يا حبيبي.
وصلوا الريزورت و وقفوا عند الريسيبشن ياخدوا كروت الأوضة .. فعلا كل اللي حواليهم أجانب .. إنجليز و أوكرانيين أو روس و سمعوا فرنساوي كمان .. كل الناس تقريبا ماشيين بالمايوهات .. اللي محترمين قوي ماشيين بشورتات .. دخلوا أوضتهم .. سرير واحد كبير قوي .. الأوضة جميلة و مرتبة و واسعة .. فيها ترابيزة أكل و مطبخ صغير و حمام واسع .. غرفة مميزة و بتشوف البحر كمان .. ريزورت فاخر و باين عليه غالي .. واضح إن عمر مش مقصر خالص و بيعمل كل اللي يقدر عليه عشان مراته تتبسط. عمر كلم جون يشوفهم فين دلوقت و اتفقوا يتقابلوا في مطعم الفندق على العشا بعد ساعتين. داليا ابتدت ترتب هدومها و حاجتها في الدولاب و بعدين سألت عمر عن المايوه اللي اشتراهولها عشان تقيسه .. بابا اتبسط قوي إن مراته حبت فكرة إنها تلبس مايوه لأول مرة في حياتها منذ كانت طففلة صغيرة .. جابلها شنطة فتحتها لقت المايوه لونه جميل و قماشه ممتاز لا يشف و لا يصف زي شروط الحججاب الشرعي .. مبسوطة قوي و عايزة تروح تقيسه .. لقت الشنطة لسة فيها حاجة تانية .. طلعتها لقيتها مايوه بيكيني صايع ما يغطيش حاجة خالص .. إتغاظت قوي و راحت تزعق لعمر: إيه اللي إنت جايبه ده؟ جايب بيكيني لحبيبة القلب نانسي .. هو إنت هايج عليها للدرجادي و مش بتفكر غير فيها؟ عمر بيقول في نفسه حنبتدي شغل النسوان و الغيرة بقى .. هو النسوان لازم ينكدوا على الواحد حتى و هو حينيك؟ .. ابتسم و قالها: ما فيش غيرك في قلبي يا حب حياتي .. المايوه ده عشانك إنتي يا حبيبتي .. المايوهين عشانك. داليا اتكسفت إنها زعقتله و حست بغلطتها .. بس إزاي تعترف بغلطها؟ مش ممكن .. ما تبقاش ست ? قالتله: و إنت جايبلي بيكيني اعمل بيه إيه .. مش أنا اللي ألبس بيكيني يا عمر. ابتسم و قالها: خلاص نديه لنانسي. رمته بالمايوه و اتدورت زعلانة .. جرى عليها مسكها و حضنها قبل ما تمشي و قالها: حبيبتي ماتزعليش مني .. لما إشتريته كنت بافكر إنك يمكن تحبي تلبسيه زي كل الستات هنا .. بس أنا آسف يا حياتي .. عندك البوركيني ممكن تلبسيه .. و خلي ده لما نبقى في حمام سباحة خاص زي اللي في الفيلا اللي بنأجرها في الساحل. داليا ابتسمت لنفسها و قالتله: حالبسه ازاي قدام الأولاد عايزهم يقولوا على امهم شرموطة؟ عمر رد بابتسامة: كس أم الأولاد يا حبيبتي .. خلاص هاتي المايوه نولع في أمه .. و لا يهمك .. فداكي يا حبيبتي. ضربته في صدره بدلع و قالتله: أبقى ألبسهولك إنت بس. قالها بمكر: ممكن أنا و جون؟ ضربته تاني بابتسامة دلع و قالتله: خليني أروح أقيسهم. داليا لبست البوركيني و طلع كويس قوي على مقاسها و مغطي جسمها كويس .. مبسوطة قوي .. ورته لعمر اللي حضنها و قالها إنه مبسوط قوي إنها حتتمتع معاه بالبحر و الرحلة حتبقى جميلة و ممكن تنزل سنوركلينج أو ديفينج كمان لو تحب. ماما راحت لبست المايوه البكيني تقيسه .. لقته سكسي عالآخر و مبين جسمها كله خاصة بزازها الكبيرة اللي مش مغطي منها حاجة..
طلعت لجوزها توريله بصلها باندهاش من جمال المايوه عليها و قد إيه هو سكسي و مبين أكتر من اللازم .. صفر من الإعجاب و هي مكسوفة و قالها: وااااو .. ده انا مراتي حتوقف زبار الرجالة اللي في الريزورت كلهم .. حتبقي ترند يا دوللي. ضحكت بكسوف و قالتله: ده بعدك .. أنا مش ممكن ألبس المايوه ده أبدا .. ده كأني بأقول للناس تعالوا نيكوني. قالها: طب تعالي أنيكك بقى. جرت منه .. جرى وراها قفشها و حضنها من ضهرها .. داليا بتضحك مبتهجة و مبسوطة قوي إن جوزها هاج على منظرها ده بالمايوه البكيني اللي أول مرة تفكر حتى إنها تلبسه .. عمر كمان مستغرب لأنه بيشوف مراته عريانة خالص من عشرات السنين و رغم كدة شكلها بالمايوه هيجه و وقف زبره بالشكل ده .. يمكن عشان حاسس إنها بتلين واحدة واحدة و شكلها حتتشرمط على الرجالة المحظوظين اللي في الريزورت ده .. و القاعدة العامة بتقول إن كل تجديد في الجنس بيبقى مثير خاصة لو كان غريب و غير معتاد. عمر نيمها على السرير و هي بتضحك و بتقاوم إيديه بدلع و مياصة .. لزق فيها بجسمه و حست بانتصاب زبره على لحم فخادها العريانين .. قالتله بعلوقية: مالك هايج كدة ليه يا راجل؟ مش توفر طاقتك لحبيبة قلبك نانسي؟ قالها: ما تخافيش عليا .. بس اللي شايفه ده ما يتفوتش .. ده إنتي حكاية بالبيكيني .. الرجالة حيتجننوا عليكي يا حبي. قالتله: تفتكر الرجالة الأجانب حيبصوا عليا حتى؟ ما عندهم ستات أحلى مني و عريانين كمان .. عادي عندهم. قالها: صح عادي عندهم إن الستات بيتعروا لكن ده ما يمنعش إنهم بيبصوا و يهيجوا برضه خاصة لما تكون واحدة زيك يا حبيبتي .. جسمك مش مسلوع زي أجسامهم و بزازك كبيرة و مدورة .. ده حيعملوا عليكي حفلة. داليا عضت شفايفها .. مش عارفة ده من تحسيس جوزها على بزازها و فخادها و اللا من فكرة إنها تهيج رجالة تانيين عليها و تبقى مركز إهتمامهم رغم وجود زوجاتهم معاهم. بابا و ماما كملوا لعب و تحسيس و بوس .. ماما مسكت زبر بابا مصتهوله و قالتله .. الزبر ده حيتمتع بكس نانسي النهاردة .. هنيالك يا عم .. كس بنت أجنبية من اللي بنشوفهم في الأفلام حتمتعك و تبسطك الليلادي. قالها بهياج: إوعي تغيري منها يا حبي .. إنتي كمان حتتشخرمي نيك النهاردة .. جون تلاقيه صايم نيك من أسبوع و مستني طيزك الطرية الناعمة .. مش حيطلع زبره منها الليلادي .. جاهزة تمتعيه و توريه البنات المصريين بيتناكوا إزاي؟ طلعت زبره من بؤها و قالتله بدلع: مش حأخليه يقدر يمشي بكرة .. حيفضل ينيكني طول الليل .. بعد إذنك طبعا يا جوزي. قالها بهياج: أووووف .. عايز أكب من التخيل بس .. متهيألي إني حأكب أول ما يحط زبره فيكي. قالتله: لأ أصبر شوية عشان تكب في كس نانسي و تبسطها .. إنت بتمثل مصر .. و مصر أمانة في رقبتك .. إوعى تكسفنا. ضحك من خفة دمها و أخدها و دخلوا يستحموا مع بعض .. هي تنضف زبره و شعر زبره عشان نانسي .. و هو بينضف كس مراته و طيزها عشان جون.
نزلوا المطعم .. ماما بحججابها الأنيق الجميل المحتشم و لبسها الواسع و جمالها لفتت إنتباه الناس كلها اللي ما شافوش اللبس ده و لا الجمال و الشياكة دي من ساعة ما وصلوا الريزورت. بصوا حواليهم شافوا جون و نانسي على ترابيزة و حجزينلهم كراسي معاهم .. و قفوا منظرينهم و بيبصولهم بانشراح و بابتسامة عريضة .. داليا و عمر مشوا في إتجاههم .. داليا حاسة إنها حتتكعبل من اللخبطة و الخوف .. جون اتقدم كام خطوة و عنيه في عنين داليا و هي وشها أحمر و مكسوفة خالص .. أخد إيدها بيسلم عليها .. هي أساسا ما بتسلمش بالإيد على رجالة .. قرب إيدها الناعمة اللي بتترعش من بؤه و باسها بوسة رقيقة .. داليا كان حيغمى عليها .. خاصة لما حضنها حضن خفيف الأجانب متعودين عليه حتى من غير ما يكون فيه جنس خالص .. قاومت إحساسها و أنهت الحضن بسرعة و هي بتبص حواليها و حاسة إن كل الناس بيبصولها و عارفين إنها حتتناك من جون. جون قعدها بينه و بين نانسي اللي حضنتها و باستها في خدها بمودة و لطف كبير .. عمر كمان سلم على نانسي اللي حضنته حضن خفيف و هي بتبص في عينيه و بتقول في نفسها هو ده الفرعون اللي حيدوقني النيك المصري لأول مرة .. هو زي ما تخيلته و زي ما شفته على النت بطوله و وسامته عرض كتافه .. شايفة ابتسامته العريضة و هو بيتفحص وشها و شعرها و كتافها العريانين .. شكله ولهان و مش مصدق عنيه .. شكلها حتبقى رحلة ما تتنسيش. عمر قعد جنب نانسي من الناحية التانية .. جون و نانسي بيتكلموا حلو و منفتحين ولا كأن فيه مزبرة حتحصل .. بيهزروا و يضحكوا .. عمر بيحاول يلاحق معاهم في الكلام و الهزار بس عنده شوية توتر لسة .. ماما بقى متلخبطة خالص .. بتتكلم برضه و ترد و تهزر بس واضح إنها مكسوفة و بتتجنب عنيها تلتقي مع عنين جون .. حاسة إنها حتدوب لو بصت في عنيه .. دي برضه عينين الراجل اللي حيبقى جوزها ٣ أيام و حتبات في سريره .. بس هي ابتدت ترتاح و تحس بثقتها في نفسها من كلام جون و نانسي عن إنها جميلة أوي و شيك و إنها أحلى من لما شافوها على النت .. بابا كمان سرح في عنين نانسي الجميلة و نسى نفسه و ابتدى يهزر بإيده معاها على كتفها و ضهرها لولا ماما زغرتله و قالتله بالعربي: ما تنساش نفسك .. إحنا وسط ناس. عمر مش هامه قوي لأنه شايف كل الناس أجانب إلا الموظفين و اللي بيقدموا الأكل و هو مش ناوي يعمل حساب حد في الرحلة دي خاصة لما شاف جمال نانسي و ليونتها و نظراتها لعنيه اللي كلها حب و رغبة و إعجاب. قاموا جابوا اكل مع بعض من البوفيه و قعدوا ياكلوا .. عمر ابتدى يأكل نانسي بإيده و هي مستغربة .. الأجانب ما عندهمش السهوكة للدرجة دي .. بس هي متقبلة و بتضحك و تأكله هي كمان .. جون طلب إزازة خمرة .. لما جت و ابتدى يصب منها له و لداليا و عمر .. داليا فكرت تعترض لأنها مش المفروض تقعد مع ناس بيشربوا خمرة .. حرام .. بصت لعمر اللي غمزلها كأنه بيقولها: فوتيها عشان خاطري. لاحظت إن جون ما صبش خمرة لنانسي .. سألته بالإنجليزي طبعا: ليه يا جون ما صبتش لنانسي؟ قالها ببساطة: نانسي ما بتشربش خمرة عشان في الطائفة بتاعتها الخمرة حرام. داليا و عمر بصوا لبعض و كانوا حينفجروا في الضحك .. ما هو فيه ناس زينا أهو و آخر لخبطة .. بس مسكوا نفسهم عشان ما يبقوش قلالات الذوق .. داليا أخدتها فرصة و قالتله: إحنا كمان ما بنشربش خمرة عشان حرام في ديننا. جون قعد يعتذر و يتأسف كتير و وشه إحمر و مكسوف خالص إنه قدملهم خمرة و كان شكله زعلان خالص و نادم على اللي عمله .. صعب عليهم و عمر قاله: مفيش مشكلة يا جون .. عادي .. إشرب إنت عادي. جون حلف ميت يمين بالطلاق ما هو شارب هو كمان ? .. عمر بقى هو اللي بقى بيقنعوا يشرب و ماما بتزغرله عشان الخمرة حرام و أم الكبائر كمان و ما ينفعش يشجع حد عليها .. و برضه عشان ماما البريئة الطاهرة الرقيقة مش عايزة تبقى مع حد سكران و ريحته زفت خمرة طبعا. ماما فكت كتير لما شافت قد إيه جون و نانسي ذوق و محترمين و عرفت إن نانسي كمان من عيلة متدينة جدا و إن أبوها مشهور في الأوساط الدينية في كندا بس ما قالتش إسمه. خلصوا العشا و خلاص بقوا آخدين على بعض أكتر طلعوا يتمشوا في الريزورت شوية لقوا الجماعة بتوع الأنيميشان لمين الناس و بيعملوا إستعراضات و أنشطة لذيذة و مبهجة و رقص شعبي .. قعدوا يتفرجوا و يهيصوا و يضحكوا عالإستعراضات و الألعاب مع السياح الموجودين .. كلهم أجانب .. جات مجموعة الرقص الشعبي و التنورة و عملوا رقصاتهم المبهرة .. المود بقى جميل قوي و كل الناس مندمجين و بيعلقوا و يهزروا كأنهم يعرفوا بعض من سنين .. كلهم بيتكلموا إنجليزي بس معظمه مكسر لكن فاهمين بعض و مبسوطين .. داليا حاسة إنها واحدة منهم رغم لبسها الواسع الأنيق و حججابها المحتشم .. بنت من بتوع الأنيميشان إسمها سارة لطيفة خالص و بقت بتتكلم مع داليا كتير و بقى فيه إعجاب متبادل و ألفة بينهم .. جت فقرة الرقص الشرقى و ٣ رقاصات طلعوا ببدل الرقص المثيرة و ابتدوا يرقصوا .. رقصهم حلو قوي و الناس إندمجوا معاهم .. واحدة منهم محترفة قوي طلعت هي المعلمة بتاعتهم و إبتدت تعمل إستعراضات لوحدها .. جميلة و بزازها حلوة قوي و هي بترقصهم .. الستات الأجانب حيتجننوا عليها أكتر من الرجالة و هي مركزة عالستات عشان ما تعملش مشاكل عائلية ? .. إبتدت تطلع الستات تعلمهم الرقص و يقلدوها و كدة و توريهم يهزوا وسطهم إزاي و يلعبوا بزازهم إزاي و هزار و ضحك و تسقيف و حاجة آخر بهجة .. الرقاصة شاورت لداليا لما لقيتها بتضحك و تسقف و مبسوطة خالص .. عايزاها تطلع ترقص .. داليا اتكسفت طبعا و وشها إحمر و مكسوفة تطلع ترقص .. بس البنت سارة بتاعة الأنيميشان لهلوبة و لذيذة راحت لداليا تشجعها و خلت كل اللي موجودين يشجعوا معاها .. داليا بصت لجوزها لقته هو كمان بيشجع و هزلها راسه بما معناه ارقصوا و اتبسطي محدش واخد منها حاجة. طلعت داليا وسط تشجيع و تصفير من الستات و طبعا الرجالة .. إبتدت بكسوف تهز وسطها زي الرقاصة ما بتعمل على الموسيقى الشرقي بالطبلة اللي ترقص أي حد .. لقت الناس مشجعينها و تسقيف و تصفير .. اارقاصة الخبرة فهمت إن داليا بتعرف ترقص كويس راحت طلبت موسيقى أجمد و مسكت إيد داليا و دخلتها معاها وسط الحلقة كأنهم في منافسة .. داليا إندمجت و عجبها الموضوع .. أخدت راحتها و هي شايفة كل اللي حواليها أجانب و بدأت ترقص جامد و البت سارة جابت إيشارب و حزمتها و بقت داليا بترقص أحلى من الرقاصة نفسها و تهز بزازها و طيازها وسط الستات و الرجالة .. إفتكرت لما كانت بترقص عريانة عالنت و الرجالة ينزلوا لبنهم على جمالها .. إيه الفرق يعني؟ بقت بتتلبون أكتر و فتحت العباية و بان البنطلون و البلوزة اللي تحتها …
نانسي كمان عجبها الرقص قوي و نزلت تتعلم من زميلتها داليا و ترقص زيها و ستات تانيين نزلوا يرقصوا معاها و كأنها صافينار و هي مندمجة و بترقص بضمير بحججابها و كل شوية تبص لجون و هو بيسقف و مبسوط و عنيهم تيجي في عنين بعض و كأنها بترقصله هو لوحده .. بصت على بنطلونه لقته منفوخ هاجت أكتر .. بتحب تحس بأنوثتها و تأثيرها على الرجالة و زبارهم .. شافت زبار أكتر منتعشين من رقصها و جو الفندق بقى مبهج و لذيذ .. هي و نانسي بيرقصوا و يبصوا لأجواز بعض و الموضوع بقى مولع ما بينهم هم الأربعة .. بعد شوية إنتهت المزيكا و كل الموجودين كانوا بيسقفوا للستات اللي بيرقصوا خاصة داليا الوحيدة المحججبة و المتميزة في الرقص .. إنتهت الحفلة .. جون راح أخد إيد داليا عشان يمشوا .. إفتكرت إن ده ما يصحش قدام الناس .. مسكت إيد جوزها و خلت نانسي تمسك إيد جون .. عمر قالهم: ما تيجوا نكمل السهرة مع بعض في أوضتنا؟ نانسي قالتله بضحك: حنتفرج على فيلم واللا نلعب كوتشينة؟ قالها: نلعب إستغماية و اللي يمسك حد ما يسبهوش طول الليل. قالتله بضحك و علوقية كندي: ماشي يمكن إنت تمسك جون. ضحكوا و فضلوا يهزروا .. و هم طالعين في الإسانسير جون جه جنب داليا و مسك إيدها و باسها بحنية دوبتها .. سحبت إيدها خوف و بتبص لجوزها لقته بيبوس نانسي في بؤها و بيمصوا شفايف بعض .. يا ولاد الكلب .. مش صابرين حتى لما ندخل الأوضة .. بصت لجون تاني لقيته بيبصلها و مبتسم كأنه فاهم هي بتفكر في إيه .. قرب شفايفه من شفايفها .. لفت وشها بعيد .. لسة مكسوفة .. باس خدها و رقبتها و هي بتدوب في إيديه … وصلوا الدور بتاعهم و لقت جوزها بيتفرج عليها و هي بتتباس .. دخلوا الأوضة و كلهم رغبة و هيجان عالآخر بس داليا مازالت متماسكة و ما بتعملش زيهم .. دخلت داليا قعدت بسرعة على كنبة جنب عمر قبل نانسي ما تقعد و جون و نانسي قعدوا على كتبه تانية و بيتكلموا بس الزبار واقفة و نانسي بتحسس على جوزها بعلوقية و مياصة و شوية و حتمسك زبره رغم إن جون ما نزلش عينه من على داليا .. عمر إبتدى هو كمان يحضن داليا و يبوسها .. هي هايجة بس مكسوفة و بتبص لجون و نانسي اللي سايحين مع بعض و جون ابتدي يحسس على بزاز نانسي و يبص لداليا .. عمر لقط الخيط و ابتدي يمسك بزاز داليا يفعصهم و كأنه بيوريهم لجون و بيبوس داليا اللي ابتدت تلين و تستسلم لرغباتها و تبادل جوزها البوس .. كل واحد بيبوس اللي معاه بس عنيهم على الكنبة التانية .. نانسي اللذيذة أول واحدة كسرت الصمت .. قامت بابتسامة عذبة و راحت لداليا أخدت إيدها توقفها و راحت بايساها على شفايفها بوسة حلوة .. داليا ابتسمت و نانسي بتاخدها من إيدها تسلمها لجون على الكنبة التانية .. داليا بتبص لجون بابتسامة مع كسوف و بتبص لجوزها لقته مقعد نانسي على حجره و بيمصوا شفايف بعض .. بصت لجون تاني اللي هز راسه وكأنه يقولها: خلاص كفاية كسوف بقى .. راحت قاعدة جنبه و هو بيبوس إيدها برقة و مش عايز يضغط عليها .. أخدت إيده باستها هي كمان و هي بتبتسمله ابتسامة خضوع جميلة .. قرب وشه منها بيبص في عنيها الجميلة و ابتدى يحسس على وشها و على خصل شعرها اللي ظهرت من تحت الطرحة و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة خفيفة و بعدين بص في عنيها تاني كأنه بيستأذنها و هي مبتسمة ..
حط شفايفه تاني و ابتدى يبوس و يمص شفايفها الرائعتين و هي كمان فتحت شفايفها لهذا الرجل تمص شفايفه و يمص لسانها .. قبلة فرنساوي عميقة دابت معها قلوبهما و ساحت سوائلهما من فوق و من تحت .. اختلط لعابهما و ابتلعا رحيق بعضهما .. أغمضا عيونهما و ذهبا إلى عالم آخر من النشوة و الحب .. القبلات تتوالى و يد جون تعبث بصدرها و أكتافها و هي غائبة عن الوعي .. هي الآن في حضن رجل غريب يقبلها و يعبث بجسدها و يذيقها فمه و قبلاته و أنفاسه التي تختلط بأنفاسها .. حرارة جسدها تزيد و تزيد .. تحس بنشوة تدغدغ كسها و تسيل لعابه هو الآخر .. جون يحاول تحريك حججابها ليرى باقي شعرها الجميل و يحس بنعومته و جماله .. لكنها تقاوم و لا تريد نزع طرحتها التي أصبحت مجرد قطعة قماش عديمة المعنى أمام رجل يستمتع بكل ثانية معها و أمام زوجها .. زوجها؟ أين زوجها؟ أفاقت على هذا الخاطر .. رأت زوجها و نانسي في حضن بعضهما يشاهدان بشغف بوس داليا و جون .. نظرت في عين زوجها و جون يقبلها في فمها فتبسم لها إبتسامة رضى .. زوجها مبسوط من بوسها لرجل آخر أمامه و يبدو عليه الشهوة .. ابتسمت هي الأخرى و أغمضت عينها لجون يفعل بها ما يريد .. استسلمت لشهوتها و نست عفتها .. بدأ جون يقلعها هدومها إلا الطرحة إحتراما لرغبتها .. هي أيضا بدأت تداعب زبر جون من فوق بنطاله و تنظر إلى زوجها .. نانسي الآن على ركبها تمص زبر عمر و لا تلوي على شيئ .. عمر منشغل بداليا و هو يشاهد جون بيقلع مراته هدومها قدامه .. جون فك ستيانة داليا و هي ماسكاها بإيدها و باصة لجوزها بابتسامة و كأنها بتستأذنه أن تكشف بزازها لجون .. عمر في دنيا أخرى و نانسي الجميلة شغالة مص في زبره الكبير المنتصب على آخره .. جون بيفعص بزاز داليا الكبيرة .. أكبر و أطرى و أنعم من بزاز مراته .. نزل راسه يمص حلماتها و عينه جت في عين عمر .. ظلت أعينهما متعلقة ببعض للحظات يستمتع بها بمص بزاز داليا الجميلة و عمر يستمتع بدياثته و تعريصه على زوجته الملتزمة التي ينتهك شرفها أمامه في هذه اللحظة و هو يستلذ بذلك و يهتاج … قامت نانسي قعدت على زبر عمر و قد أدركت أن إستمتاعه الحقيقي في هذه اللحظة هو في مشاهدة زوجته بتتناك .. مر بها هذا الموقف من قبل و كان جون هو من يتفرج .. دخلت زبر عمر في كسها و بدأت تتلوى عليه و تستلذ بدخوله و حركته في كسها …
جون الآن يتلذذ بفم الغالية داليا على زبره .. تلحس رأسه ثم تدخله بين شفايفها .. تمص ذكر جون الغير متطاهر .. إحساس جديد بزبر غريب مع شاب شديد .. زبره يدخل إلى زورها و هي تتفنن في ذلك لإسعاده .. إنها إمرأة محبة لكل الناس و تحب أن تسعد من حولها بكل ما تملك من ملكات و بكل ما تملك من جمال و نعومة … بعد قليل جون أخذها على الكنبة معه في وضع 69 لكي يتذوق رحيق كسها العذب دون أن يفقد الإحساس الرائع بزبه في فم هذه المصرية الجميلة التي تمتعه .. داليا بدأت تحس بالنشوة تغلبها و بالفشعريرة تسري في جسدها .. أسندت خدها على زبر جون و بدأت تصرخ من النشوة .. عمر و نانسي بطلوا اللي بيعملوه عشان ما يفوتهمش المشهد الممتع هذا . الأخت المحججبة نايمة على زبر رجل و بتفضي شهوتها في فم هذا الرجل و أمام زوجته و زوجها .. منظر رائع و معبر عن عظم هذه الشهوة حين تتمكن من الإنسان فتجله أسيرا لها يفعل ما تمليه عليه بغض النظر عن قيمه و أخلاقه و قناعاته … نانسي هاجت على هذا المشهد مثل ما هاج عمر و بدأت تحك كسها بقوة و سرعة على زبر عمر .. و داليا تلتقط أنفاسها و تنظر لزبر زوجها داخل كس بنت أجنبية تستمتع به و يستمتع بها و هما في غاية النشوة .. بدأت داليا تهيج مرة أخرى مع تأوهات نانسي و شهقاتها .. داليا أخذت زبر جون مرة أخرى تمصه و هي تشاهد زوجها يزني بأخرى أمامها .. بل هي تزني به و تغتصبه بقوة و هي تتلذذ بزبر الفرعون المصري الذي طالما حلمت به و أرادت أن تجربه كما جربت أزبارا أخرى .. عمر و داليا بيبصوا لبعض .. هو بينيك و هي بتمص .. ابتسما لبعضهما و نانسي بتجيب ضهرها و تتلوى كالحية على زبر عمر الذي لم يستطع الإنتظار أكثر مع هذه المتعة المزدوجة فاشتد جسمه و تحرك وسطه بحركات عنيفة دخولا و خروجا في كس نانسي المنهك حتى قذف ماءه بشدة داخل كس نانسي بدون كاندوم .. هم جميعا ارتاحوا لبعض لدرجة عدم إستخدام أي عازل أو حتى تذكره .. جون مستمتع بزنا زوجته أمامه .. لطالما إستمتع بهذا معها و هي البنت الجميلة المتفهمة الواعية التي أدركت مبكرا أن زوجها حتما سيخونها يوما ما .. فلماذا لا تجعل هذه الخيانة متعة لهما معا؟ مبادؤها و قيمها لم تكن لتسمح بذلك لولا نزعتها التحررية المبكرة بعد أن عانت من التضييق في بيئتها المحافظة .. نانسي هدأت من الكليماكس و كذلك عمر .. قامت نانسي قعدت على الأرض أمام داليا و بدأت تساعدها في مص زبر جون .. ابتسموا لبعض و بدأوا يبوسوا بعض و هما بيمصوا زبر جون .. جون في غاية الإستمتاع بالأنثتين اللي بيبدلوا على زبره بمنتهى الحب و المودة .. اللبوتين انسجموا قوي مع بعض .. في الأول و الآخر هي متعة مشتركة .. هما الإتنبن عارفين إنهم لازم يمتعوا رجالتهم و ما يخلوهمش نفسهم في حاجة .. بعد شوية من الإنسجام ده نانسي قالت لداليا: جون نفسه ينيكك يا داليا .. تسمحيله ينيكك؟ داليا مبتسمة هزت راسها و نفسها تتناك .. إفتكرت إن جوزها موجود .. بصتله كأنها بستأذنه و هو موحوح من اللي عملته فيه نانسي .. هزلها راسه بابتسامة قبول و شغف .. جون عدل داليا ناحيته و باسها على شفايفها و هو وراها على الكنبة .. ابتدى يحك زبره على طيزها و كسها من ورا و هو بيبوسها .. راس زبره بتحك في شفرات كس داليا و بعدين تروح على خرم طيزها .. نانسي ابتدت تدخله بصوبعها في كس داليا و هي و داليا بيبتسموا لبعض . . ضغط ضغطة جامدة فانزلق زبره كله داخل كس داليا اللي شهقت شهقة عالية و بصت لعين نياكها جون و قالتله :
fuck me John .. fuck me hard in my
pussy .. please fuck me with your dick hard
… جون مش مصدق نفسه إن الست الجميلة المتدينة دي بتقوله الكلام ده .. بتقوله ينيكها جامد بزبره في كسها .. ست مصرية جميلة بتتناك من راجل أجنبي قدام جوزها اللي زبر وقف على المنظر .. منظر كس مراته أم عياله و هو بيتدق من راجل تاني .. منظر مراته الملتزمة و هي بتزني قدامه و بتشجع نياكها كمان إنه ينيكها جامد … داليا ما استحملتش كتير و بدأت تتغنج و تتلوى و تشهق و تكب عسلها حوالين زبر جون و هو لسة بيدق في كسها .. صوتها يجنن و تقاطيع وشها البريئة و هي بتكب و في عنفوان شهوتها تدوب الصخر .. لكن جون لسة ما كبش و لسة بيدق بس داليا موحوحة قدامه و ساكنة .. عمر قام من مكانه و باس داليا في بؤها و هي مبتسماله و بتبوسه و كأنها بتشكره على المتعة دي .. زاح مراته شوية و جون طلع زبره من كسها. عمر مد إيده كلهم إفتكروه حيمسك زبر جون بس بابا مد إيده على فخاد ماما و فتح فردة طيز مراته شوية و قال لجون: أنا عارف إن نفسك تنيك مراتي في طيزها .. مش كدة؟ جون هز راسه و قاله: ياريت .. ده اللي باحلم بيه. قاله بابتسامة: تعالى نخلي الحلم حقيقة. و فتح طيز مراته أكتر و هي بتبصله و مش مصدقة إن جوزها بيفتح طيزها بنفسه لراجل غريب .. بس مستسلمة و مبسوطة .. جون برضه مش مصدق نفسه لقى نانسي بتبوسه بابتسامة و بتقوله:
Have fun honey .. enjoy yourself
راح حاطت راس زبره على خرم طيز ماما و ابتدى يحاول يدخل راسه .. داليا مدت إيدها مسكت زبره و دعكته في كسها شوية و رجعت حطت راسه على خرم طيزها و زقته و جون زق بوسطه دخلت راس زبه في طيز ماما و ابتدى يتحرك و ماما ماسكة فخده بتزقه عشان ينيك .. ابتدت حركته تزيد و يدخل زبره أعمق في طيز ماما الحلوة الدافية الطرية .. بابا واقف قدامهم و ماسك زبره اللي ابتدى يقف تاني و يلعب فيه و هو شايف مراته حبيبته واخدة الزبر في طيزها و مغمضة عنيها و هي بتتدق . و جون وراها بيطلع أصوات شهوة قوية و يوصف إحساس زبره في خرق ماما الضيق اللي بيحسسه بالحرارة و الضغط و انقباض الجدران عليه .. بينيك في طيز بيضا و طرية و كبيرة .. بيحسس على لحمها الناعم من برة و زبره حاسس بجمالها من جوة .. بيدق بطعنات طولية بطيئة نوعا ما عشان يمتع زبره بأحلى طيز ناكها في حياته .. بيبص لماما الجميلة و هي مسلماله نفسها و مغمضة عنيها و بتستمتع بزبره الناشف جوة طيزها .. بيبصلها و هي لسة بالطرحة و بتتناك .. ثقافة كسوف و خجل أول مرة يشوفها و يستمتع بيه .. كسوف بيخلي الجنس أحلى و ألذ … حس بضهره حييجي خلاص .. زود سرعة و قوة الدق و هو بيزوم من الشهوة .. سأل؟ أكب فين؟ .. عمر جاوبه و قاله: كب في طيز مراتي هي بتحب كدة .. ابتدى يكب لبنه بشدة في أعماق طيز ماما و من صوته و انبساطه و سخونية لبنه ماما كمان كبت في نفس الوقت و هي بتصرخ صرخات مكتومة من الشهوة .. بتكب و مكسوفة من نظرات جوزها و نانسي اللي قدامها على طول و شايفين النشوة على وشها و عنيها و هي بتعض شفايفها الجميلة.
ماما و جون فضلوا على وضعهم و زبره جوة طيزها بياخدوا نفسهم و يستجمعوا فوتهم مرة أخرى بعد النيكة الجامدة دي .. بابا و نانسي قدامهم .. بابا حاضنها من ضهرها و بيلعب في بزازها و هي إيدها بتلعب في كسها و هي بتشوف جوزها بيستريح مع عشيقته داليا اللي إدته لذة نيك الطيز اللي نانسي مراته نفسها ما بترضاش تديهاله .. هدأت اللوعة و سكن الأحبة .. جون باس ماما من خدها .. هي دورت راسها عشان يبوسها في بؤها بوسة طويلة .. بوسة فيها الكثير من الحب و الرضى و الشكر .. طلع زبره من طيز ماما .. و بابا اول واحد فتح رجليها عشان يشوف اللبن و هو بينقط من طيز مراته و مستمتع بالمنظر .. كان نفسه يصور المنظر ده للذكرى .. داليا بتبص في عنيه و مبتسمة .. شايفة انبساطه باللبن في طيزها و بتشكره إنه أغواها لدرجة إنها تتناك من راجل تاني قدامه .. نانسي ناولت كلينيكس لعمر و بصت على اللبن اللي نازل من طيز مراته و كأنها بتقوله إمسح اللبن من طيز مراتك حبيبتك .. أخد منها الكلينيكس و مد إيده يمسح طيز ماما اللي اتدورت عشان يمسح كويس و هي لفة راسها و بيتبص على تعبيرات وشه ا. مسح اللبن و بعدين نزل يلحس خرم طيز مراته و ينضفه كويس بلسانه قدام عشيقها و نياكها اللي مستمتع بالمنظر و بيقول ياريتني جيت مصر من زمان.
قاموا كلهم قعدوا شوية يشربوا عصير و مية و يلقطوا نفسهم .. مازالت المنيكة شغالة بين داليا و نانسي اللي بدأوا يلعبوا في بعض و يبوسوا بعض .. يبدو إنهم عجبوا بعض قوي و قرروا يتساحقوا قدام أجوازهم .. داليا عاجبها كس نانسي الصغير الجميل و نانسي عاجبها بزاز داليا الكبار الطريين .. الرجالة ما إستحملوش يسيبوهم كتير .. قام جون يبوس داليا و عمر يبوس نانسي .. جون قال لعمر: إنت وعدتني داليا تبات معايا الليلادي .. إيه رأيك حاخدها تنام عندي في الأوضة؟ عمر قاله: و أنا حأنام لوحدي؟ لقى نانسي بمنتهى المياصة جت حضنته من ورا و قالتله: ما يهونش عليا أسيبك لوحدك .. أنا حأبات معاك هنا في سريرك .. بعد إذنك يا داليا؟ داليا مكسوفة و مثارة إلى أبعد الحدود .. حتروح تبات في حضن الشاب الأجنبي ده ينيكها طول الليل و جوزها في الأوضة اللي جنبهم بينيك نانسي .. هو أنا في حلم واللا إيه. جون واخد داليا و حيمشي راح عمر وقف قدام مراته و فكلها الطرحة بنفسه عشان تبين شعرها الجميل لجون .. و داليا بصاله بسعادة إنه عمل كدة .. بابا بيقلع ماما طرحتها عشان راجل غريب يشوفها .. داليا مشت إيدها في إيد جون و هي بتبص في عنين بابا بابتسامة سعادة و شهوة و شكر و كأنها بتودع باباها و رايحة مع عريسها أوضته.
الأربعة قضوا ليلة من أحلى الليالي .. فيها القليل من النوم و الكثير من القبل .. و في الصباح بابا و نانسي لبسوا هدومهم عشان ينزلوا يفطروا و راحوا لماما و جون دخلوا الأوضة بكارت نانسي لقوا ماما و جون بيستحموا مع بعض و يهزروا في الجاكوزي و آخر مليطة .. دخلوا هزروا معاهم في الحمام و نانسي و بابا قعدوا يحموا ماما و يلعبوا فيها .. راح جون جه و هما بيلعبوا في كسها و راح حاطط زبره في كس داليا و قعد ينيكها في الجاكوزي و بابا و نانسي ساندينهاله لحد ما كب لبنه و هي جابت ضهرها و عمر بيبوسها في بؤها و هي بتتناك من جون … استريحوا شوية و قاموا لبسوا هدومهم و نزلوا كلهم يفطروا في المطعم .. مبسوطين وراضيين و في منتهى السعادة و الإنسجام .. واضح عليهم كلهم إنهم في مود عالي قوي و ذوق مع كل السياح النانيين و العمال بتوع المطعم .. بعد شوية و هم بيفطروا جه شخص ببدلة أنيقة و ابتسامة عريضة .. واضح إنه من إدارة الريزورت .. حياهم و قالهم إنه مدير الحسابات و نائب مدير الفندق و إن إسمه وجيه البيه.
الجزء الثاني: وعمار يا غردقة
وجيه البيه لمن لم يقرأ قصة "زوجتي و الرجال" للكاتب الكبير "عصفور من الشرق" فهو رجل في الأربعينات من عمره متزوج في القاهرة من زوجته منى و يعمل في الغردقة معظم الوقت. وجيه البيه يعشق النساء و يحقق ذاته بإغواء النساء المتزوجات و غيرهن ليستمتع بفروجهن و أفخاذهن الممتلأة باللحم الشهي .. يستمتع كثيرا عندما تخون زوجة محترمة زوجها في سريره و تفتح له رجليها ليمتعها بزبره الكبير القوي و يستمتع هو بكسها المتزوج العفيف الذي لا ينبغي أن يستقبل ذكره المنتصب ليصب فيه ماءه عدة مرات في الليلة الواحدة .. و هو المشهور بأنه "اللي بينيك ٣ مرات" .. طاقته الجنسية عالية و رغم أن النساء ربما لا ينبهرن بشكل جسمه و كرشه إلا أنهن ينبهرن بقدراته الجنسية التي تفوق قدرة الكثير من الرجال و خاصة أزواجهن فيرغبن في الخضوع له و لنزواته حتى يذقن منه مالا يذقن من أزواجهن من متعة و شغف .. و ٣ مرات.
تكلم وجيه معهم باللغة الإنجليزية مرحبا بهم في الريزورت و متمنيا لهم إقامة سعيدة و سألهم إن كان كل شيئ على ما يرام و إن كانوا يحتاجون منه أي شيئ .. و كان الجواب كالمعتاد بشكره على إهتمامه و أناقة الريزورت و توفر كل شيئ به .. ثم سأله عمر عن الرحلات البحرية و السفاري مبديا رغبتهم في كليهما فرد وجيه أن هناك رحلة غطس تخرج من الريزورت بعد ٣ ساعات و يمكنهم الإستعداد للإلتحاق بها .. لاقى ذلك الأمر شغفا كبيرا من جون و نانسي اللذان قرءا كثيرا عن جمال الشعب المرجانية و الغطس في مياه البحر الأحمر .. أنهى وجيه كلامه بالإنجليزي ثم بدأ يتكلم مع عمر بالعربي .. قاله: على فكرة أنا عرفت إن حضرتك صاحب شركة بيراميدز توب للمقاولات و عايز أتكلم مع حضرتك في موضوع شغل كويس لما تكون عندك فرصة. عمر إستغرب من معرفة وجيه به و سأله: حضرتك عرفت منين إني صاحب الشركة؟
وجيه: من الكردت كارت اللي حضرتك حجزت بيه الجناح .. إحنا هنا بنهتم بالنزلاء عندنا جدا يا عمر باشا. عمر برضه مستغرب فقاله: أيوة بس ده مش إهتمام .. دي تحريات؟ وجيه البيه ضحك و قاله: ولا تحريات ولا حاجة يا باشمهندس ما تكبرش الموضوع .. هو السيستم عندنا بيدينا تفاصيل كتيرة مش بنحتاجها .. ما تنساش يا باشا إن الريزورت هنا بينزل فيه أجانب و شخصيات مهمة قوي .. ده شيئ روتيني ما تشغلش بالك .. عموما يشرفني أتكلم مع حضرتك في موضوع شغل مهم على إنفراد. وجيه قال آخر جملة دي و هو بيبص في عنين عمر بابتسامة ذات مغزى .. يمكن ثقة؟ .. يمكن تحدي؟ .. يمكن هو الراجل شكله كدة؟ عمر محتار في النظرة و الكلام .. حتى لو كان موضوع شغل فعادة الريزورتس الكبيرة دي بتعمل مناقصة أو أمر مباشر لشركة اتعاملوا معاها قبل كدة . غريب الموضوع ده .. الموضوع زاد غرابة لما وجيه البيه كمل ترحيبه باللغة الإنجليزية لجون و نانسي و بعدين اتكلم بالعربي تاني و هو باصص في عنين عمر و قاله: عمر باشا أنا حأفطر على الترابيزة اللي هناك دي .. لو تحب نتكلم دلوقت. و سلم عليه بنفس الإبتسامة و مشى .. عمر مستغرب و حاسس إن فيه حاجة غلط و ابتدى يتوتر .. داليا ملاحظة ده و هي كمان مستغربة من طريقة الأستاذ وجيه ده .. بس بتفطر عادي و تهزر مع نانسي و جون و هم مش واخدين بالهم من حاجة و لا مهتمين لأن الكلام كان بالعربي و هم متعودين على قلة ذوق الناس لما يتكلموا بلغة تانية في وجودهم. عمر أكل معاهم و بيتكلموا بس شكله قلقان .. الراجل وجيه ده يعرفه كويس و عنده كل معلوماته و شايفه هو و مراته مع اتنين أجانب .. ياترى عايز مني إيه؟ .. داليا ملاحظة توتره فبعد شوية قالتله: طيب بدل ما إنت قلقان كدة روح للراجل شوف عايز إيه و ريح دماغك. قالها: عندك حق .. حأروح أتكلم معاه و إنتم إستنوني على الشاطئ.
راح عمر لوجيه على ترابيزته .. وجيه إستقبله بابتسامة كأنه بيقوله: كنت عارف إنك حتيجي بسرعة. وجيه اتكلم معاه شوية عن شغله و بعدين قاله فجأة: عمر بيه .. ممكن نبقى أصحاب و ناخد على بعض شوية؟ عمر برضه مستغرب من سماجة الراجل ده بس معلش خليني ذوق معاه لما نشوف آخرتها .. قاله: أكيد يا وجيه بيه يشرفني .. إنما إيه طبيعة الشغل اللي عايز تكلمني فيه؟
وجيه: بصراحة أنا معجب قوي بالعلاقة اللي تجمعكم مع الكابل الكنديين دول .. أنا بحب الحرية و العلاقات الإجتماعية و بحب الناس اللي بتفكر زيكم كدة و عندهم إنفتاح على الحياة. عمر بيزيد قلقه و حاسس إن أعصابه بتشيط على الراجل ده .. قاله بنوع من الحدة: تقصد إيه يا وجيه بيه و إيه علاقة ده بالشغل؟ وجيه ابتسم و قاله: بهدوء يا عمر بيه .. أنا أعرف إنك راجل كوول و متفهم. قال الجملة دي و هو بيفتح تليفونه و يوريه لعمر .. عمر بص و كاد ينهار .. شاف تسجيل لنانسي بتتنطط على زبره و جون بيمص بزاز داليا .. واضح إنها كاميرا في سقف الغرفة … وجيه قفل الفيديو بسرعة و ابتسم لعمر اللي سند ضهره بعد ما كان متحفز .. وجيه كمل كلامه: ما تقلقش يا عمر بيه .. أنا معجب قوي باللي حصل بينكم و مدام داليا كمان أبهرتني .. معلش إحنا إتفقنا نبقى أصحاب .. مش كدة برضه؟ عمر بيبصله بغيظ مكتوم و الدم بيضرب في نافوخه .. قاله: عايز إيه يا وجيه؟ وجيه مازال مبتسما قاله: كل خير يا باشا .. أنا بس عايز أبقى صديق ليكم مش أكتر … أنا حبيتكم قوي. عمر قاله بتماسك: إنت بتبتزنا يا نائب المدير .. مش خايف على وظيفتك؟ أنا أعرف ناس ممكن تطيرك .. خاف على نفسك. وجيه بنفس الإبتسامة الواثقة قاله: و إيه اللي حيوصل الموضوع لكدة بس يا عمر يا حبيبي .. بعدين الفيديوهات اللي عندي حد كدة واللا كدة من ولاد الحرام يوصلها للحاج أحمد المغربي في طنطا واللا لسيادة المستشار سليمان أخو حضرتك. عمر إتفاجئ .. الراجل ده عرف والد داليا و عرف أخويا الكبير منين .. ده شكله عارف عننا أكتر من اللازم .. وجيه ضحك و قاله و كأنه عارف عمر بيفكر في إيه: الفيسبوك ما بيسيبش حد في حاله يا باشمهندس .. آنا صديق لهم عالفيس دلوقت .. ناس محترمين جدا بصراحة. عمر بيحاول يتماسك و عارف إنه مزنوق في خانة اليك .. قاله بغضب بس بصوت منخفض: أوامرك يا وجيه بيه؟ بس ما تفتكرش إنك بتخوفني .. يوم ما تفكر تعمل حاجة حيكون آخر يوم في حياتك .. قوللي عايز إيه؟ بسرعة. وجيه مبتسم و هادي رغم غضب عمر و الشرر اللي بيتطاير من عينه. .. رد بهدوء: ما أنا قلتلك .. نبقى أصحاب .. أنا عازمكم كلكم على سهرة برة الليلادي و نرجع نكمل السهرة عندي في الأوضة لحد الصبح. عمر قاله: مين اللي يسهروا للصبح في أوضتك؟ قاله ببساطة: نانسي و مدام داليا .. و انت و جون كمان لو تحبوا .. مفيش أي مانع .. أنا بحب اللمة. عمر حيتجن من الموقف الزبالة .. قال لوجيه: و إيه اللي مخليك واثق إننا حنوافق؟
وجيه: عشان إحنا أصحاب يا عمر و الصاحب له عند صاحبه ٣ حاجات .. عارفهم طبعا؟
عمر فاهم طبعا " تعريصة و نيكة و شهادة زور"
عمر: ما أقدرش أوعدك بحاجة .. إحنا أول مرة نقابل جون و نانسي .. مش أكيد حيقبلوا عزومتك .. و دول أجانب و ما يهمهمش حاجة.
وجيه: همتك معانا بقى يا باشمهندس و أوعدك كلكم حتتبسطوا و حتكون ليلة من ألف ليلة .. و إذا كان عليا أنا فممكن أجيب مراتي معايا كمان عشان ما يبقاش فيه إحراج .. أنا برضه إبن بلد و أفهم في الأصول. و طلع صورة على تليفونه وراها لعمر .. صورة ست جميلة في اوائل الأربعينات .. الصورة بقميص نوم مبين تدويرة بزازها الجميلة ولا كأنها بنت مراهقة و شعرها الأسود الناعم مفرود على كتافها البيضا العريانة و فخادها المكتنزة باللحم باينة و عايزة تتاكل أكل ..
وجيه قاله: دي ماجدة مراتي. عمر حس بنوع من الارتياح .. الموضوع مش إبتزاز قوي يعني .. ما الراجل حيجيب مراته ننيكها إحنا كمان أهو و بيوريني صورتها عشان يؤكد نواياه .. واللا يمكن عشان عجبتني ماجدة الجميلة؟ .. صدق اللي قال الرجالة ماشية ورا زبارها صحيح.
عمر مسك الصورة يبص فيها .. وجيه سأله بود: مراتي عجبتك يا باشمهندس؟ عمر لسة مش فايق من الصدمة قاله: مراتك جميلة قوي يا وجيه بيه .. رببنا يخليهالك .. إنما مش شايف إن الطريقة دي مش لطيفة يعني؟ وجيه: أنا آسف يا باشمهندس لو ضايقتك .. ما أقصدش .. بس أنا حبيت ادخل في الموضوع على طول خاصة إنتم قاعدين ٣ أيام بس .. إعذرني .. مدام داليا جذابة قوي و أنا ما صدقت لقيت ناس منفتحين زيي أنا و ماجدة. عمر إبتدى يهدى شوية و لسة بيبص في صورة ماجدة .. سأل: طيب و مدام ماجدة عارفة عن العزومة دي و موافقة؟ وجيه برضه مبتسم بثقة قاله: ماجدة مراتي بتحبني و بتسمع كلامي .. هي بتحب الناس قوي .. و ياما اتقابلنا مع ناس محترمين زيكم و كانت مبسوطة قوي و أكيد حتبقى مبسوطة معاكم انتم كمان .. ما تقلقش.
عمر عاجباه ماجدة و حركت فيه حاجات ما كانش يتوقع تتحرك في موقف زي ده .. بس برضه مش عاجبه الإبتزاز الرخيص اللي بيتعرضله .. مش لوحده .. ده معاه كمان جون و نانسي اللي جايين يتبسطوا شوية في بلدنا و ضيوف عندنا .. عيب كدة .. حأقولهم إيه؟ أقولهم الراجل عايز ينيك داليا و نانسي و إلا يفضحنا؟ طب إيه حيكون رد فعلهم؟ .. عمر قال لوجيه: طيب يا وجيه بيه .. خليني أقولهم على العزومة دي و أشوف رأيهم إيه .. حتصل بيك.
عمر قام يمشي و وجيه ودعه بنفس الإبتسامة اللزجة و قاله: حأشوفكم بالليل يا باشمهندس .. الساعة ٨ في الريسيبشن عشان عايز أرجعلكم الفيديوهات اللي أخدتها من الأوضتين .. فيديوهات جميلة بتتسجل طول الليل حتبقى ذكرى جميلة لكم.
عمر بصله بنوع من الغضب مع إنكسار .. التهديد حقيقي و خطير .. الفيديوهات دي لو حقيقي تبقى مصيبة خاصة لو وصلت لأهله و عيلته الكبيرة ذات الحسب و النسب و المناصب المرموقة .. واللا لو وصلت لأهل داليا المتدينين المحافظين جدا المعروفين في طنطا دي تبقى كارثة .. الفيديوهات دي ممكن تدمر حياتنا و مستقبلنا تماما. يا ترى مصور إيه؟ و التسجيلات واضحة واللا لأ؟ ده ممكن يحطهم عالنت و تبقى فضيحتنا بجلاجل ..
عمر مشى و وجيه البيه يراقب خطواته .. عمر يكاد يتعثر في خطواته .. لأول مرة في حياته يحس بالقهر بهذا الشكل .. رغم أن القهر هنا مصحوب بلذة و فيه متعة له هو شخصيا بوجود ماجدة الجميلة و فكرة جنسية جديدة عليه .. فكرة أن زوجته تتناك رغما عنها أمامه .. هو نوع من الإغتصاب و الإهانة .. و لكنه يجد قضيبه يرتعش للفكرة .. الغصب و الإكراه بدون عنف أو إيذاء .. هل تقبل داليا بذلك؟ هل تقبل نانسي؟ .. قرر عمر أن يخبرهم بعزومة وجيه البيه و مراته لهم و يسيب الأمور تمشي عادي و تتطور تلقائيا .. ياريت يوافقوا و تبقى سهرة حلوة و كلنا نتبسط و رببنا ما يجيب خناق و لا مشاكل .. أنا مش عايز صدام و لا مواجهات .. مش حأقدر حتى أتصل بحد من اللواءات قرايبي أو أصحابي في الشرطة و لا الجيش و لا حتى أخويا المستشار .. أي حد منهم يقدر يعلق وجيه الكلب ده .. بس حأقولهم إيه؟!! أقولهم عنده فيديو لمراتي بتتناك قدامي من راجل تاني و مش عايز يديهولي .. هاتوهولي لو سمحتم؟!! يا رب أنا مش حمل فضيحة زي دي .. رببنا يستر و يعديها على خير.
عمر راح لداليا مع جون و نانسي لقاهم مبسوطين قوي و بيهزروا على البحر .. داليا و نانسي قالعين جزمهم و بيبلوا رجليهم في البحر و جون قلع التيشرت و نزل يبلبط و يعوم قدامهم بالشورت و بيرش عليهم مية .. بيضحكوا و يهزروا زي العيال الصغيرين .. حبايبي .. في منتهى البراءة و الجمال .. داليا الجميلة متألقة و وشها منور بالطيبة و الحنية .. أصبحت رؤيتها في الريزورت مصدر سعادة لكل من يراها رغم حشمتها و طرحتها التي تبدو غريبة في هذا المكان الفاضح المتعري. عمر إبتهج برؤيتهم و نسى لحظيا ما هو فيه من هم و تحدي .. جرى ناحيتهم و هو بيقلع التيشرت و بيرمي الصندل على الرمل و نزل جري كأنه بيتخانق مع جون عشان بيرش مية على البنت بتاعته نانسي و على مراته داليا .. هو و جون مسكوا في بعض بيتخانقوا بهزار و يوقعوا بعض في المية .. داليا و نانسي بيضحكوا و يهزروا كأن كل واحدة بتشجع جوز التانية في ماتش مصارعة .. الكل بيضحك و يهزر .. جون قال لماما: طيب تعالى ساعديني أحسن عمر جامد قوي. راحت نانسي نازلة بهدومها البحر تساعد عمر كمان و تضحك على جوزها اللي بقى بيتبهدل و يطلب مساعدة داليا .. نزلت ماما البحر بهدومها و هم كلهم بيضحكوا و ابتدت تساعد جون .. العركة بقت كلها مياصة و تقفيش في بعض .. مفيش حد تاني على الشاطئ و المية جميلة .. شوية كدة و بدلوا .. إيد جون تقفش في بزاز داليا و نانسي تقفش في زبر عمر و عايزة تضربه في بيضانه و هو بيهرب منها .. بهزار طبعا .. دخلوا في المية شوية و بقت ماما في حضن جون و نانسي راكبة على ضهر عمر .. داليا لقت نفسها متعلقة برقبة جون في المية و هدومها مبلولة و جسمها كله باين تحت الهدوم .. جون بيبص علي وشها بحب و قالها شعرك جميل و هو مبلول كدة .. داليا إتفاجئت .. مدت إيدها لقت طرحتها وقعت على ضهرها و شعرها بقى مكشوف في هذا المكان العام .. إتكسفت و حاولت تمد إيدها ترفع الطرحة لكن جون أخدها في بوسة جميلة على شفايفها .. شعور مختلط عند داليا .. إزاي أنا بتباس من راجل غير جوزي و في مكان عام كدة و كمان من غير طرحتي؟ لكنه شعور جديد .. شعور بالإنطلاق و التحرر .. أتباس هنا في البحر و قدام جوزي .. إيه الفجور ده يا داليا .. أقلع طرحتي في العلن و أسيب شعرى بحريته .. حرية مثل أمواج البحر منطلقة .. منعشة مثل نسيم البحر العليل .. أمواج و افكار لا حدود لها و لا تعرف القيود .. تركت داليا نفسها في حضن جون يمتص من رحيق شفايفها الناعمة و يذيقها رجولته .. تحس بقضيبه بين أرجلها تحت الماء .. هذا القضيب لم يهدأ إلا قليلا منذ أن رآها .. يستمتع بكل لمسة مع جسدها الطري الناعم المغري .. يثيره وجهها الذي تكسوه حمرة الخجل حتى في أقصى درجات الفجور .. مد عمر يده على فستان زوجته و فتح صدره لتظهر ستيانتها التي لا تغطي إلا حلماتها نظرت داليا لزوجها لتجد أن نانسي جنبه و قد تحررت من بلوزتها و لا ترتدي ستيانة .. بل تترك ثدييها يتلقون أمواج البحر مباشرة ليثيروا حلماتها فتحكهم في كتف عمر .. زوجها يفك لها الستيانة و ينظر في عينيها المستسلمتين .. مستسلمتين لشهوة التعري في مكان عام مفتوح .. أمام زوجها و أمام رجل لم تلتق به إلا بالأمس و لكنه ذاق كل خصوصياتها و إنتهك بقضيبه كل فتحة في جسدها الجميل .. تركت داليا الستيانة تسقط عن ثدييها ليذوقا برودة ماء البحر يغمرهما و يذوق جمالهما هو الآخر .. و تأتي الرياح تدغدغ حلماتها المنتصبة .. حتى الرياح تتمتع بجسد داليا الناعم الذي أصبح مصدرا لمتعة كل من حولها .. داليا مازالت خائفة رغم خلو الشاطئ .. و عمر أيضا يحس بنفس شعورها و قد أصبحت عارية .. وجد صخرة تحجب الرؤية عن الشاطئ نوعا ما فسحب زوجته و عشيقها خلفها .. فشكرته بابتسامة عذبة و أومأت إلى عشيقها جون فخلع كل ملابسها و ملابسه و ألقاها على الصخور القريبة .. ماما تستمتع بدخول الماء المنعش إلى كسها العاري و هي تتلوي بين يدي رجل أجنبي لا يحل لها يعبث بكل شبر في جسدها الذي يتعرى تماما تحت أشعة الشمس لأول مرة في حياتها .. تحس بقضيبه يحتك بأفخاذها الناعمة باحثا عن موطن عفتها الذي أضحى هو موطن عهرها و فجورها .. تتلذذ بنعومتها و ضعفها في احضان هذا الشاب القوي الراغب فيها الذي لم يعد يأبه كم مرة قذف في جسدها الملتهب ..
رفعها جون فوق قضيبه الصلب الذي لم يعد يحتمل هذا الجمال و الدلال من تلك المصرية الناعمة الرائعة .. هبطت لأسفل مع هبوط موجة البحر لتجد ما يسرها يدخل في فرجها العاشق و معه الماء يدغدغ جدرانه و يرطب طريقه .. إبتسمت لنفسها بشهوة .. لطالما حلمت أن تتناك في البحر .. كم مرة مر بخاطرها التعري على الشاطئ و الشعور بالماء و الهواء يحتضنانها و يقبلان بشرتها .. هاهي ذا تحقق أمنيتها و يغدو حلمها حقيقة و ها هي ذا تتناك من شاب غريب يدفع قضيبه داخل مهبلها بشهوة و لذة .. يغرس قضيبه في فرجها بقوة و رغبة .. يحبها أم يحب جسدها؟ لا يهم .. المهم أن يمتعها بأنوثتها و رجولته .. تحت الماء يستر زناها و عهرها
جون يتأوه بصوت لذة عال يطير مع نسمات الهواء إلى آفاق المتعة .. و هي تصرخ من نشوة كسها الغارق بماء البحر و ماء عشيقها ينساب منه مع الأمواج غير عابئة بزوجها الذي يتمتع ببنت شقية جميلة يعصر زبره في كسها و هو يشاهد زوجته الملتزمة تتلوى على زبر رجل آخر و يسمع آهاتها العالية الفاجرة معلنة زناها و عهرها للعالم أجمع.
كم هو رائع هذا الرجل الكندي .. كم أذاقها من متعة في ليلتهما الأولى بالأمس .. منذ أن خلع عنها زوجها طرحتها و ودعها بحب و قبول لتذهب إلى غرفة رجل آخر تبيت معه في فراشه طوال الليل .. كم كانت رائعة تلك الليلة التي تبيت فيها مع غير زوجها يستمتع بكل فتحة في جسمها .. كم كان رقيقا جون حين دخلا إلى غرفته فقبلها على رأسها كأنها عروسته الجديدة التي خطبها لتوه من زوجها .. نظرت إلى عينيه فرأت فيهما نظرة حب و حنان فقالت له: بحبك يا جون .. إنت حنين قوي. رد عليها: و إنتي جميلة قوي يا داليا .. ماكنتش متصور إني حابقى مبسوط قوي كدة معاكي. قالتله بنوع من اللوم: ليه يعني؟ ماكنتش شايفني حلوة واللا ايه؟ ابتسم و قالها: إنتي رائعة الجمال .. أبدا بس كنت خايف من العادات الشرقية إنها تبقى حاجز بيننا و ما نقدرش نتمتع ببعض. اتكسفت شوية و فاهمة قصده .. أكيد عارف إن المليطة دي مش عادي في العادات المصرية و لا في الأسر المصرية المتدينة و لا حتى غير المتدينة .. قالتله: أهو الست المصرية الشرقية دي حتبات في حضنك طول الليل يا حبيبي .. هنا في مصر .. و جوزها عارف و جنبنا هنا مع مراتك .. فيه أكتر من كدة بقى؟ قالها: عمر ده عبقري إنه عرف يرتبها كدة و يحجز أوضة جنبنا على طول .. يستاهل ينيك مراتي طول الليل و يمتع نفسه هو كمان .. نانسي مبسوطة قوي هي كمان على فكرة.
داليا بتتغلب على غيرتها قالتله: ما هو كان باين عليها لما قعدت على زبره .. هي جميلة قوي و لذيذة .. أنا حبيتها قوي.
جون لمح في عنيها و نبرة صوتها بعض الغيرة فبادرها بلطف: شكلك بتغيري على عمر قوي يا داليا؟ قالتله بتنهد: عمر جوزي من مدة طويلة .. هو أول راجل في حياتي .. هو أبو أولادي .. أكيد بحبه قوي .. بس ما أفتكرش إني غيرانة عليه. جون بص في عنيها بإبتسامة شك .. بعدت عنيها و قالتله:
يووه بقى يا جون .. آه غيرانة عليه .. نانسي حلوة قوي و صغيرة و لذيذة .. أكيد أغير منها. جون قالها بحب: إنتي أجمل يا داليا .. شكلك و روحك و كسوفك بيخليكي أجمل واحدة قابلتها .. لو متضايفة إحنا ممكن نوقف كل اللي بيحصل ده .. المهم نفضل أصدقاء. ابتسمت و قالتله: إنت حقيقي ذوق قوي و جنتلمان … أنا مبسوطة قوي إنكم هنا في مصر و إني معاك دلوقت. قالها: و حتقضى الليل كله في حضني كمان .. مش كدة؟ ابتسمت ابتسامة مشرقة و قالتله و هي بتلف دراعاتها حوالين رقبته: أنا ملكك الليلادي يا جون .. إنت بتشخر و انت نايم؟ ضحك قوي و قالها: أنا بشخر و أنا صاحي يا حبيبتي … و بعدين إنتي فاكرة إن إحنا حننام الليلادي؟ ! أخدها في بوسة شفايف طويلة دابت فيها و حست إنها في عالم الأحلام .. نيمها على السرير و فضل يبوس في شفايفها و هي تبادله البوس و مص الشفايف و صوابعها بتدخل بين خصلات شعره تصففها .. هو أيضا معجب بشعرها الجميل الناعم الطويل الذي يزيدها أنوثة و ليونة و جمالا و قال لها: أحسن حاجة عمر عملها إنه قلعك الطرحة عشان أشوف شعرك الحلو ده. قالتله: لو عمر ما قلعنيش كنت إنت حتقلعني الطرحة بإيديك؟ قالها: أنا بس كنت خايف تكون دي حاجة تضايقك .. خاصة لما ما رضيتيش تقلعيها من الأول. قالتله: آسفة يا جون أصل أنا بألبسها من زمان قوي قدام الرجالة .. مستغربة الموقف بس إن راجل غير جوزي يعمل كدة معايا.
جون مبسوط من كلامها و يحس كأنه يعاشر بكرا لأول مرة في حياتها .. كسوفها و تحفظها يجعلها جذابة و مثيرة أكثر بالنسبة له … صعد بشفتيه إلى شعرها البني الناعم و بدأ يقبله و يشمه و يدخل أطرافه في فمه ثم نزل رويدا إلى جبهتها و قبل عينيها الجميلتين و وجنتيها المحمرتين ثم ذقنها الصغيرة .. ثم نزل إلى رقبتها يبوس فيها و يمصها و يحدث فيها علامات خفيفة .. داليا تذوب من مداعبته و أدركت أنه يضع عليها علامات بشفايفه و أسنانه كعادة الأجانب ( يسمونها
love bites or hickeys)
بدأ برقبتها فترك فيها علامة خفيفة ثم نزل يلحس ثديها و يمصه ثم اشتد في المص على لحم بزها حتى أحدث فيها علامات الحب في أكثر من مكان .. علامات الحب يصاحبها ألم لذيذ فهو رجلها الآن و من حقه أن يضع بصمته و علامته على اكثر اجزاء جسدها خصوصية .. أول مرة يضع رجل عليها علامات الحب ..
ستكون فخورة بهم أمام زوجها غدا و هي تريه إلى أي حد كان جون راغبا فيها و نهما في إلتهام جسدها الساخن .. أكمل جون لحسه لجسدها نزولا إلى بطنها حيث لحس و باس و مص و عض لحمها الطري الناعم و هو يتغزل في جمالها و أنوثتها الطاغية بكلام يذهب عقلها دون خمر و يرقرق قلبها دون شعر .. ثم أكمل طريقه نزولا إلى عانتها التي تنتظر فمه و لمساته بفارغ الصبر لتجد شفتاه تقبل شفرات كسها فتبعث فيها الحياة .. فتنفتح .. فتجد لسانه يلعق فيها و يذيقها لذة ما بعدها لذة .. لذة له و لها .. يذوق طعم كسها الجميل و سوائله التي أريقت منذ قليل و مازالت تفرز المزيد و المزيد من ماء المتعة .. ارتعشت داليا و هي تحس بلسان جون يدغدغ كسها و يغوص فيه بينما تمص شفايفه بظرها .. بل تأكله أكلا في نهم و شهوة و اشتياق .. داليا تائهة لاتدري أين هي؟ أهي مع زوج محب؟ أم عشيق ولهان؟ أم بطل بورنو محترف؟ أم مخلوق غير هذا إنما جاء فقط لإمتاعها و سعادتها؟
جون أيضا لا يصدق نفسه و هو يتنقل على هذا الجسد العاري الممدد أمامه و طوع أمره .. جسد هذه المصرية المتدينة التي كانت حتى دقائق فاتت تمنعه أن يرى شعرها و تتحفظ منه و مازالت وجنتيها محمرتان من الخجل منه و عينيها يملؤهما الكسوف منه .. هذه المرأة المتزوجة التي سلمت نفسها له يفعل بها ما يشاء .. لا يصدق جمال و نعومة و طراوة هذا الجسد الشهي .. لا يكاد يصدق كم هي رقيقة و عذبة هذه المصرية و هي تشهق و تتأوه من اللذة و المتعة و هي تنتفض و تتشنج و تتلوى من لسانه و من شفتيه القابضتان على زنبورها النابض المرهف بأجمل الأحاسيس .. نظر إلى وجهها المشرق و عيونها المغمضة و كأنها تحبس فيهما كل المتعة و كل التلذذ حتى لا يفوتها منه شيئ .. هذا الوجه البريئ المستدير المنير يستوعب ما يحدث من إمتاع فتبدو عليه السعادة و الرضى و الهدوء .. فتحت داليا عينيها أخيرا لترى جون مازال ممسكا بفخذيها الرائعين يقبلهما و يمتع شفايفه بنعومة لحمهما الأبيض الطري .. مدت يدها بابتسامة سكينة تدعو جون أن يعتليها .. تريده أن يقضي شهوته هو الآخر .. تريد أن تمتعه كما أمتعها .. تريده أن يملأ فرجها بقضيبه و يفرغ سوائله في أعماقه .. جون عنده من الإثارة ما يكفيه .. صعد فوقها يقبلها و هي تأخذه بين ذراعيها و تفتح له رجليها كما تفتح المرأة لزوجها .. تلف رجليها على ظهره و هو يعاشرها معاشرة الأزواج .. يغرس قضيبه في فرجها الغارق بسوائله فيغوص إلى أعماقه حتى تخبط خصيتيه في طيزها و يذوق حرارة كسها حتى آخره .. خبطات متتالية سريعة مسموعة كلها عشق و متعة و تلذذ منهما جميعا .. داليا تتشنج مرة أخرى و تقوس ظهرها تحت رجل يعتليها لتقذف عسل كسها فيختلط بمني رجل غريب يرهز في فرجها بكل قوته و كأنه إمتلكها .. يقذف ماء رجولته الذي يحمل أنسابا لا تمت لها بصلة داخل رحمها الطاهر الشريف العفيف ذو الأصل و النسب .. يمتزج ماءهما و يمتزج لعابهما في نفس الوقت كما إمتزج فرجيهما في إلتحام لذيذ لا يعرف لذته إلا من جربه و لا يدرك شهوته إلا من ذاقها .. لذة تشتاق إليها كل نفس في هذه الحياة و تتمناها كل يوم و كل ساعة و لكن لا ينالها بكامل متعتها و عنفوانها إلا ذو حظ عظيم
أطفأ جون نور الأباجورة و نام العاشقان كما هما عريانين في حضن بعضهما البعض كما ينام العروسان ليلة زفافهما .. تغمرهما السعادة و الهناء .. ناما كطفلين معا أنهكهما التعب و غلب عليهما النعاس فناما في مكانهما .. تمر الساعات و تصحو داليا لتجد نفسها في حضن ذلك الرجل ذو الملامح الغربية .. تبتسم لنفسها .. فهي حقا قد أرهقته و أنهكت طاقته فنام كطفل صغير يستجمع قوته .. تتأمل وجهه و رقبته و صدره بحب .. ثم ترفع الغطاء قليلا لترى زبره نائما بين فخذيه .. عجبا! إنها ترى زبره نائما لأول مرة منذ عرفته! ظنت لوهلة أن زبره لا يعرف النوم و لا الراحة و لكن ها هو ذا مسترخيا منكمشا بعد أن أذاقها صلابته و قوته و حميميته .. ذلك الزبر المختلف فهو لم يتطاهر كما يفعل بنو جلدتها .. يبدو شكله غريبا و هو يخبئ رأسه في غطائها و يكشف عنها لتبرز و تنشط حين الحاجة .. حين تدعوه امرأة ذات جمال فيلبي النداء ..
أحس جون بها ففتح عينيه ليرى حبيبته بوجهها البرئ تتفحص عانته .. تبسم لها و تركها تداعب قضيبه الذي ما لبث أن بدأ ينتصب و تخرج رأسه باحثة عن من يثيرها فترى داليا بوجهها الصبوح و فمها الجميل و شفايفها المنتفخة تقترب منها فتبرز أكثر و تقبل على فم داليا كطففل يبحث عن أمه .. إلتقمتها داليا بحب و ادخلتها في فمها بحنان و رقة لتذيقها حرارة و رطوبة فمها الشهي .. جون يستمتع بعشيقته مرة أخرى و يريد أن ينيكها مرات و مرات و يستمتع بجسمها الجميل و رقتها و أنوثتها .. قال لها جون: صباح الخير يا أجمل مصرية. قالتله بحب: صباح الخير يا راجلي و حبيبي. أخذها جون في حضنه و قبلها على رأسها بحنية ثم قال لها: عايز أستحمى معاكي. ابتسمت داليا .. فكرة جديدة و مثيرة أن يقوم بتحميمها عارية هذا الرجل الرقيق الغريب .. هي أيضا تريد ان تحممه كما كانت تحمم أبناءها و تغسل ذكره بيديها .. دخلا الحمام و ملئا الجاكوزي الكبير .. بدأت تحممه و تغسل جسمه و تحسس على عضلاته بيديها الناعمتان .. تحس برجولة هذا الرجل و قوته .. بدأت تضع الصابون على قضيبه و خصيتيه و تلعب فيهما .. وصلت إلى خرم طيزه فوضعت عليه الصابون و بدأت تداعبه بتخوف .. زوجها الشرقي لا يقبل العبث بخرم طيزه فهل يقبل هذا الأجنبي؟ بدأت تزيد حركة إصبعها على خرقه و هو ينظر إليها .. هذا الفعل يثيرها و لا تعرف السبب .. فقط هي مثارة .. جون قالها بحب: عاجباكي طيزي؟ هزت رأسها و تنتظر رد فعله فقال لها: عايزة تدخلي صبعك في طيزي؟ إستغربت إستجابته و هزت رأسها و عضت شفتها .. عدل وضع جسمه ليعطيها مجال أكبر و قالها: دخلي صبعك بالصابون .. عايزك تدلكي البروستاتا بتاعتي. داليا لأول مرة تسمع عن هذا النوع من المداعبة الجنسية .. و لكن الفكرة أعجبتها .. أرغت صابون كثير و أدخلت أنملها برفق فتحرك جون في لذة و قالها: كمان يا داليا. ادخلت إصبعها أكثر حتى دخلت عقلتين و بدأت تحركه كأنها تنيكه في دبره .. بعد قليل طلب منها أن تحرك أصابعها في طيزه اكثر و بحركة دائرية حتى تدلك بروستاته و تمتعه .. هو في غاية النشوة و هو يحس بهذه الأصابع الناعمة في دبره و فم هذه المرأة المستغربة يمص رأس زبره المنتصب .. هي مثارة من هذا الجديد العجيب .. تتمتع لمتعة رجلها و تحس بكسها ينز مع نزول مذيه في فمها و امامها
.. بدأ جون ينتفض و يتأوه نشوة و متعة و هي تزيد حركة يدها داخله .. مستمتعة بنيك رجلها في طيزه أمامها .. بدأ جون يقذف و هو يتأوه و يصرخ من النشوة ..
داليا بدأت هي أيضا تقذف عسلها مستمتعة بمنظر جون و منيه الذي يسيل أمامها .. بعد أن هدأت نشوتهما بدءا مرة أخرى في غسل بعضهما و سألته داليا بفضول: هو إنت بتحب تدخل حاجة في طيزك كدة على طول؟ قالها: مش دايما .. بس بتكون ممتعة لما البروستات مساج يتعمل صح. فكرت قليلا ثم سألته على إستحياء: هو إنت شاذ "جاي"؟ ضحك و قالها لأ .. أنا بأحب الستات بس. قالتله بارتياح كويس احسن .. بس أنا مستغربة .. جربت قبل كدة تدخل حاجة؟ قالها: مش كتير .. بس على فكرة أنا منفتح على فكرة إني أعمل كدة مع راجل .. عملتها قبل كدة بس ما كانتش ممتعة زي مع الستات فما عملتهاش تاني. قالتله بفضول: كانت نانسي معاك؟ قالها و هو فاهم عايزة تعرف إيه: آه .. و شافتني و الراجل التاني بينيكني و أنا كمان نكته قدام مراته .. هي كانت مبسوطة و مثارة .. بس أنا لا افضل ذلك. داليا عاجباها الفكرة قالتله و هي بتضحك: أنا ممكن أتوسط عند عمر و اخليه ينيكك .. إيه رأيك؟ قالها و هو بيضحك: يعني هو ما عرفش ينيك طيز مراتي يقوم ينيك طيزى أنا .. تعالي هنا أنيكك في طيزك الحلوة دي. بعدت عنه بدلع و رشته بالمية و هما الاتنين بيضحكوا و يلعبوا .. و هنا دخل عمر و نانسي عليهم الحمام و حدث ما حدث.
أفاقت داليا من ذكرياتها الجميلة مع جون ليلة البارحة على صوت زوجها عمر يعطيها ملابسها و يقولها و هو بيبوسها: فوقي يا داليا .. هو نيك جون بيتوهك جامد قوي كدة؟ يللا حبيبتي إلبسي هدومك و طرحتك عشان نطلع من المية .. عايزين نلحق الرحلة البحرية.
وجيه إتصل بماجدة و قالها: إزيك يا حبي عاملة إيه النهاردة؟ وحشتيني. ردت ماجدة و هي في عملها و قالتله بدلع: لا يا شيخ أخيرا إفتكرت تكلمني .. إنت ما بقتش بتحبني خلاص .. كفاية عليك المزز اللي عندك .. إنت نسيتني خلاص. ضحك و قالها: أنساك .. ده كلام .. أنساك .. يا سلام .. اهو ده اللي مش ممكن أبدا …" ماجدة ضحكت و قاطعته: أهو ده اللي بناخده منك .. تغني عليا و خلاص .. عايز إيه يا وجيه .. عندك شغلانة جديدة عايزني فيها؟ .. قالها: عيبك إنك بتفهميها و هي طايرة يا روحي .. آه عندنا سهرة الليلادي. قالتله: سهرة شغل واللا مزاج؟ قالها بمحن: مزاج .. بس مزاج عالي قوي .. حتتبسطي آخر حاجة. قالتله: صوتك بيقول إن معاك زبونة مهيجاك .. إحكيلي. قالها: دول مجننيني و مطيرين النوم من عيني .. اتنين مش واحدة. قالتله: إتنين مرة واحدة .. و رجالتهم حلوين؟ قالها: أوتاد .. شاب أجنبي و راجل مصري شكله زبير قوي .. حيبسطوكي .. و ناس محترمين جدا و كلاس .. سهرة ما تتفوتش .. جهزي نفسك بقى و تعالي عندي الساعة ٨. قالتله: قلتلهم إن أنا مراتك برضه؟ قالها: طبعا .. لازم أطمنهم. ماجدة فكرت شوية في حالها و استغلال وجيه لها بعد أن أفرجت المحكمة عنها لعدم وقوع جريمة حين تم القبض عليها من بوليس الآداب في قضية دعارة (إرجع إلى قصة زوجتي و الرجال) .. صعبت عليها نفسها .. فوجيه يستغلها في الدعارة مع زبائنه من طالبي المتعة وقت إقامتهم في الريزورت و حينما يريد التبادل مع كوبل آخرين .. قالتله: مش حتتجوزني بقى يا وجيه زي ما وعدتني؟ ضحك و قالها: بعدين نتكلم .. هو فيه أحسن من كدة .. شغل و مزاج و فلوس .. عايزة إيه تاني؟ حنتكلم بعدين يا حبيبتي .. المهم إجهزي عشان سهرة الليلة.
أحست ماجدة للمرة الألف بالضياع بعد أن طلقها زوجها بسبب قضية الدعارة و كلام الناس .. رغم أن زوجها هذا هو من سمح لها بمعاشرة الرجال أول الأمر و تركها تتناك من وجيه و غيره .. حتى بواب عمارتها انتهك كسها بمعرفته و ترتيبه .. بل و بدعوته إياه في أنصاف الليالي .. و قد كانت إمرأة متزوجة في غاية الإحترام بين أهلها و معارفها و جيرانها
لكن حين تم القبض عليها تنصل منها كما يتنصل الشيطان من الإنسان المخطئ العاصي .. طلقها .. فقد أصبحت إمرأة سيئة السمعة .. عندها ملف في الآداب .. ذلك المجتمع الذكوري الذي يعيث فيه الرجل فسادا و إفسادا و يقول عنه أقرب الناس إليه بتسامح لزج "معلش بكرة يعقل" و يقول عنه الناس بفخر و إعجاب "مقطع السمكة و ديلها" و لكن حين تخطئ أنثى خطأ أقل من ذلك بكثير يقول عنها الناس "صايعة بنت كلب .. ماشية على حل شعرها .. تستاهل قطع رقبتها" … بينما في حقيقة الأمر فكلاهما يستاهلوا قطع رقبتهم .. فالجرم واحد و الشرع لا يفرق بين ذكر و أنثى في طاعة و لا في ***** .. طلقت ماجدة و لم تحصل على حضانة إبنتها الصغيرة لأنها "غير مؤتمنة عليها" و لكن زوجها سمح لها برعاية إبنهما شريف تجنبا لمزيد من القضايا و الصراعات و لأن شريف أراد أن يكون مع أمه و لا يتركها وحدها ..
تذكرت ماجدة حين وصل شريف إليها الغردقة حيث ساعدها وجيه في إيجاد عمل و مسكن .. كله بحسابه طبعا .. و دخل معها شريف .. صغيرها .. إلى بيتها لأول مرة بعد غياب .. لم تره منذ فترة بسبب سجنها و طلاقها و إجراءات المحاكم .. لا تستطيع النظر في عين إبنها وحيدها الذي رأى بنفسه عهرها و زناها عدة مرات و منهم المرة الأخيرة التي تسببت في القبض عليها من بوليس الآداب .. ذلك الإبن البار الذي ستر عرض أمه مرات عديدة و لم يتفوه بكلمة بل إن شهادته أمام المحكمة أن أمه لم تتقاضى نقودا مقابل تصويرها جنسيا كانت احد أسباب براءتها من تهمة الدعارة.
أخذت ماجدة المنهارة نفسيا و إجتماعيا إبنها في حضن دافئ بعد إشتياق .. قبلت رأسه و يديه و وجنتيه بحب أم فقدت كل شيئ و لم يتبقى لها إلا إياه .. ضمته إلى صدرها و قالت له باكية:
- أنا آسفة يا حبيبي على كل اللي حصل مني .. سامحني يا إبني .. أنا مذنبة اجرمت في حق نفسي و في حقك و في حق أختك .. أنا مجرمة و أستاهل كل اللي بيحصلي ده .. سامحني يا إبني.
نظر شريف إلى وجهها الجميل و دموعها تنساب على وجنتيها و حزن على حزن أمه .. يحس بما تحس به من ألم و قد ضاقت عليها الدنيا بما رحبت كما ضاقت بها نفسها .. مد يده يمسح الدموع الحارة الغالية و يلمس وجه امه الذي إشتاق إليه و قال لها:
ماجدة عادت إليها طبيعتها في حب الإغراء و التعري .. تعشق نظرة الشهوة في عيون الرجال .. أسعد لحظات حياتها حين تتدلل على رجل يشتهيها .. هذه المرة هي تتدلل على إبنها الصغير الذي لا عهد له بالنساء بعد .. تثيره بنظرتها الوادعة الواعدة .. بزاز المرأة كنز ثمين لمن تحسن إستخدامه .. و ماجدة تعرف تأثير بزازها الجميلة الطرية الناعمة و تعرف كيف تثير بها من تشتهيه من الرجال .. شريف يسيل لعابه شبقا على أمه .. قضيبه منتصب و واضح من الشورت .. مد يده يدلكه أمام أمه و هي تنظر إليه بحب .. قالتله برقة:
أمسك برأس امه يثبتها و يدفع بقضيبه في حركة تكرارية كأنه ينيك فمها .. سألها ان يقذف في فمها فهزت رأسها بالإيجاب .. تسعى جاهدة لإمتاع وحيدها .. حبيبها .. قفلت شفايفها عليه و استقبلت دفقات منيه الغزيرة داخل فمها .. لم تحتمل كل هذا المني ففتحت فمها قليلا لتنساب قطرات لبنه على شفايفها و وجنتيها .. بلعت ماء رجولته و هي تنظر في عينه بابتسامة جميلة .. كم أسعدت رجالا من قبل و جاء دور إبنها لتسعده و ليستمتع بها و بأنوثتها .. ظلت دفقات لبنه تنزل في فمها حتى هدأت ثورة القذف و ارتخى جسد هذا الصبي اليافع .. سحب زبره من فم أمه التي مازالت مبتسمة راضية عن أداء إبنها .. سعيدة برجولته. سألته بحب:
حضنها و باسها على خدها و بعدين قرب شفايفه عايز يبوس شفايفها .. بعدت شفايفها و قالتله ما ينفعش أم و إبنها يبوسوا من البوء يا حبيبي .. نبوس على الخد بس .. ابتسم لها و قالها: ممكن بكرة أبوس شفايفك؟ إبتسامته ساحرة ما يتقلهاش لأ أبدا . ابتسمت و طبعت قبلة سريعة على شفايفه .. قالها: ممكن أنام معاكي هنا يا ماما؟ فكرت شوية و قالتله: طيب بس من غير شقاوة .. ننام على طول عشان عندك مدرسة بدري. قالها: شكرا يا ماما يا حبيبتي .. معندكيش فكرة إنتي واحشاني قد إيه يا ماما. بصتله بعطف و حنية و قالتله و هي تكاد تبكي: إنت كمان واحشني اوي يا شريف. بدأت ترفع قميص النوم عشان تغطي بزازها مسك إيدها و قالها بتعطف: لأ يا ماما .. خليكي كدة .. عايز انام معاكي كدة. بصتله بنظرة شك و لكن الفكرة عجبتها أن تنام مع إبنها ببزازها عريانين .. في داخلها عهر لا تستطيع كبحه .. ابتسمت له و تركت قميص النوم يسقط عن ثدييها مرة أخرى و هي تنظر في عيون إبنها و هو يتمتع ببزازها .. اطفأت النور و نامت جنبه على السرير في حضنه.
لا تدري كم ساعة من النوم إنقضت و لكنها أحست بشيئ صلب يحك في طيزها على الكلوت .. ضهرها الآن لشريف .. تحس بحرارة و صلابة هذا الشيئ على مؤخرتها .. شريف بيحركه كأنه بينيكها من ورا .. زبره العاري بينزل بين أفخاذها البيضاء المكتنزة باللحم ..
ماجدة تفكر .. هل أمنع شريف عشان كدة عيب؟ واللا اعمل نفسي نايمة و أسيبه يمكن يزهق و يبطل لوحده؟ بس شكله مش حيبطل .. ده زبره بيدخل بين فخادي … أخخخ .. زبره مبلول بمذيه و بيتظفلط بين فخادي … أوووووف .. بيحك في كسي .. كويس إني لابسة كلوت … كلوت إيه يا ماجدة؟ ده كلوت فتلة من بتاع السهرات إياهم يا لبوة .. كسي بينز جامد .. زمان الكلوت اتبل و شريف حيفهم إني هايجة … آآآه .. الواد ده بقى خطير .. حتسيبيه كدة يا ماجدة يتحرش بيكي؟ عيب كدة قوي .. الواد ده لازم يتأدب و يعرف إن أنا أمه .. ما ينفعش كدة أبدا … أووووف .. زبره سخن و ناشف قوي .. فخادي مولعة .. هو بيقلعني اللباس و اللا إيه؟ حاسة بالأستك بيتحرك على جنب ..
ده بيتفرج على خرم طيزي .. هو بيتفرج بس واللا حيقلعهولي خالص؟ آخخخ .. يا ترى عجبتك طيزي يا شريف؟ حسس على طيز مامتك الطرية الناعمة يا حبيبي .. مش قادرة أستحمل .. نفسي أتدور دلوقت و أفتحله رجليا .. إيه ده؟ ده شريف طلع زبره بيحكه بين فرد طيزي بعد ما عراهم .. لأ كدة كتير .. إبني حينيك طيزي! .. لأ ما ينفعش .. لازم أتدور و اديله بالقلم على وشه .. طب .. طب .. طب أسيبه شوية كمان .. زبره حلو قوي .. أنا هايجة قوي .. كسي فيه حاجة بتحك فيه! دي صوابع شريف .. بيحك بين شفايف كسي .. أوووووف .. مش قادرة .. أوووف كسي بياكلني .. أخخخخخ … مش قادرة .. مش قادرة … ماجدة بدأت تترعش و تكب عسلها على صوابع شريف .. بتشد ملاية السرير و تمرغ وشها في المخدة .. بتحاول تكتم آهاتها بس مش قادرة .. إتفضح هياجها و شهوتها مع لمسات إبنها .. أصبح سريرها غرقانا بماء شهوتها .. شريف مازال يعبث بشفرات كسها الطرية ..
أين تعلم هذا اليافع كيف يثير النساء هكذا؟ تئن أمامه و لا يرحمها و هي تكتم هياجها .. لا تستطيع النظر في وجه إبنها بهذا الوجه الأحمر الممحون .. ماذا يفعل بي هذا الصغير الوقح؟ أنا أمه .. كيف يتجرأ و يعبث بكسي هكذا؟ بس أنا مبسوطة و مش عايزاه يبطل .. آآآآه لو لحس كسي دلوقت .. آآآه لو دخل زبره .. مش حأقدر أبص في وشه .. .. إيه ده؟ ده بيحط زبره في كسي .. راس زبره بتدور على فتحة كسي .. لأ .. لأ .. رفعت صوتها المتهدج بعد تردد:
شريف منهمك في الإستمتاع بهذا اللحم الناعم الطري .. يدور بنظره بين وجه أمه الممحون على مخدتها و بين أفخاذها الممتلئة باللحم الشهي و بين زبره مغروس في كسها .. ينعم بنعيم حرارته و ليونته و ضغط جدرانه الملساء .. هدأت ماجدة من نشوتها .. نظرت خلفها لأول مرة .. مازالت لا تستطيع النظر في عين إبنها و هو يرهز في فرجها .. إبتسمت بكسوف و تحركت لتنام على ظهرها .. خرج زبر شريف من كسها بصوت طرقعة .. نظرت إليه .. كم هو جميل زبر إبنها الصلب .. كم متعها في هذه اللحظات .. أمسكته بيدها تحرك جلده فوق صلابة إنتصابه و تنظر إليه بإعجاب ..
و قالت بدلع:
قالتله:
الجزء الثالث: الشباب الاسكندراني
بينما إنقلب شريف على ظهره يلتقط أنفاسه و يستعيد قوته ظلت ماجدة راقدة في فراشها تستجمع أحاسيسها المبعثرة بين لذة تسري في كل جسدها تمتعها و بين غلظة بقايا ضمير يؤنبها و بين شعور بالإطمئنان بوجود وحيدها بجانبها يؤازرها و يشد عضدها و يملأ فراغا في حياتها. ستجد أخيرا من تسكن في حضنه و تشكوا إليه ضعفها و قلة حيلتها و تواطؤ الناس عليها .. تفكر مليا في علاقتها بشريف بعد تلك الليلة .. هو بلا شك قد أمتعها جنسيا و تمتع هو أيضا بجسدها البض المكتظ باللحم الشهي .. ملأها لبنا و حبا و رغبة .. أصبح رجلها و هي امرأته .. تعشقه و تتمنى رضاه .. و لكن هل يحبها هو؟ أم يحب جسدها الأبيض الطري و قد جاء من أجله؟ هل يحبها كأم أم كعشيقة؟ أم كلاهما معا؟ يكفيها أن يحبها .. تحتاج هذا الحب بعد أن سدت أمامها الطرق و انقطعت بها الأسباب .. تحس بمني إبنها اللزج في فرجها .. كم كان إحساسا جميلا حين قذف لبنه الساخن العاشق في أعماق كسها .. تشعر بلذة مميزة جامحة حين يرتعش الرجال فوقها و يقذفون حمم لبنهم في كسها .. رغم خطورة ذلك .. فقد تتعرض لأمراض تنتقل مع منيهم .. لم تكن لتهتم بذلك إلا بعد مقدم شريف الذي أعاد لها بريق الحياة و جدد فيها الأمل .. و قد تتعرض للحمل كما حدث من قبل فولدت طفلا شديد السمرة لا تدري من أبوه .. أهو وحيد الحداد أم قناوي البواب أم أحدا آخر؟ لقد استراح هذا اللقيط و مات خلال أيام .. ربما لأنه رأى أمه مغللة بالأكبال ملطخة بالعار و لا تعرف له أبا .. فكره هذا العالم القاسي و علم أن لا مكان له فيه فآثر السلامة وانسحب في صمت. كم حزنت على هذا الطفل المسكين فهو إبنها مهما كان و لا يمكن أن تبغضه رغم أن موته أزال عنها حرجا كبيرا .. رعونتها و فسادها أفسدا حياتها و حياة من حولها .. إغرورقت عيناها بالدموع و لكنها تبتسم! إبنها بجانبها و الشمس تشرق من جديد في حياتها الكاحلة .. ستكون له أما حنونة .. ترعاه و تسهر على راحته .. تفعل أي شيئ من أجل أن يكبر و يتعلم و يصبح رجلا .. تحقق كل ما يتمناه .. نعم كل ما يتمناه .. حتى فرجها .. ستفتحه له بحب إن أراد أن يتمتع بها متعة الأزواج .. تحبه و تريده و لا تبخل عليه بشيئ.
إنطلق القارب بداليا و زوجها مع جون و نانسي في رحلتهم البحرية في مياه الغردقة الزرقاء الرائعة .. معهم مجموعة قليلة أسرتين فقط عرفوا بعد تعارف و ود أنهم من إيطاليا و أوكرانيا .. داليا الجميلة ترتدي البوركيني الجديد و فوقه فستان صيفي خفيف ..
متألقة كالعادة بابتسامتها الودودة و أناقتها و حشمتها التي تلفت لها الأنظار .. قائد القارب و أستاذ الغطس كابتن سعد شاب اسكندراني في اواخر العشرينات يتقن الإنجليزية و الروسية كمعظم العاملين بالسياحة في الغردقة و شرم الشيخ .. يمزح و يمرح مع السياح و معه مساعده حسام المصور المصاحب للرحلة .. إتجه سعد إلى منطقة الفانوس أو الدولفن ريف و هي واحدة من أروع مناطق الغوص بالغردقة حيث المياه صافية كالهواء و الصخور المرجانية بألوانها الخلابة و الأسماك الملونة ترفرف حول الغواصين مرحة فرحة ترحب بهم في بيتها .. و لمن اراد رؤية الدرافيل و أسماك القرش فيمكنه ذلك إن جنح قليلا خارج "الفانوس" .. متعة مثيرة ..
ليس هذا هو المكان المعتاد لمراكب الغطس و لذلك فيه من الخصوصية الشيئ الكثير .. سعد و حسام أذابا بروحهما البسيطة المرحة كل الحواجز بين ركاب القارب فساد جو من المرح و الألفة بينهم جميعا .. داليا متحفظة مع جون فإنها قطعا لا تحب أن يفتضح أمرها أمام الباقين خاصة أمام هذين الشابين الإسكندرانيين .. و لكن الأمر يكاد ينفضح بسبب سهوكة زوجها مع نانسي .. فمع جو المرح السائد و تشغيل الموسيقى و البعض لا يجد غضاضة في الرقص عليها ظهر جليا للجميع إنجذاب عمر و نانسي لبعضهما .. ضحكات و نظرات ثم لمسات و رقصات .. في وسط هذا المرح وقعت عين داليا المتوترة في عين سعد ينظر إليها مستغربا ما يفعله زوجها .. إلتقت عيناها الجميلتان بعيني هذا الشاب الأسمر بحرقة الشمس بجسمه الصلب من مقارعة البحر يوميا .. ابتسم لها ليخفف ما هي فيه من توتر فابتسمت له .. في نظره هي إمرأة محترمة ***** و زوجها بصباص عينه زايغة و يسبب لها إحراجا وسط الناس .. لاحظت داليا أن إهتمام سعد اكثر بنانسي التي تبدو أكثر من في القارب إنطلاقا و تحررا .. ترقص بالبكيني و تغني و تمزح مع كل الموجودين بروح منطلقة تزيدها بريقا و إثارة فوق جمال وجهها و جسمها .. شرح سعد كيفية السنوركلينج و أنه مفتوح لمن أراد دون أي رسوم إضافية و لكن الغطس العميق بالمعدات له رسوم إضافية و لا يكون إلا معه كمدرب غطس مرخص .. نانسي تريد الغطس العميق و كذلك جون و يشجعان داليا و عمر .. عمر قرر أن يكتفى بالغطس السطحي بينما داليا مترددة و لكن شغفها غلبها و قررت أن تنزل الغوص العميق .. نانسي ربما منفتحة زيادة عن اللزوم مع الشابين سعد و حسام ترقص معهما بينما جون يصفق و يضحك .. أحس سعد أن الأسرتين فيهما شيئ غريب و نظراتهم و لمساتهم لبعض تنم عن علاقة ما .. إزداد تقارب سعد مع نانسي و بينما الجميع متكئون يتمتعون بمنظر البحر أو يرتاحون قليلا أثناء الرحلة الطويلة نسبيا فهي حوالي ساعة و نصف ذهبت نانسي إلى مؤخرة القارب و استلقت على بطنها لتأخذ حمام شمس بينما يعد سعد معدات الغطس ليس بعيدا عنها و يتحدثان .. نانسي نايمة على وشها و فكت ستيانة المايوه عشان ما تسيبش علامة فاتحة على ضهرها لما يسمر .. لاحظت إن سعد يختلس النظرات لها و لجنب بزازها و هما بيتكلموا .. شاورتله بصوبعها إن ييجي يقعد جنبها و حطت إيدها على إيده برقة و قالتله:
سعد إتفاجئ من جديد لجرءتها و تنح في جمال بزازها و حلماتها .. بلع ريقه بصعوبة و قالها:
نزل جون أولا مع سعد بأجهزة الغطس و غابوا حوالي تلت ساعة يتمتعوا فيها بروعة الشعاب المرجانية و الأسماك الملونة و المياه الصافية بينما نزل حسام سنوركلينج بباقي المجموعة و هو متعة جميلة أيضا و يلتقط الصور لهم بكاميرته المتقدمة كي يبيعها لمن أراد لاحقا .. ظلت داليا و نانسي قريبا من القارب و نجحت داليا في إقناع نانسي بعدم الغطس عريانة .. من ناحية مايصحش واحدة تمشي على القارب عريانة وسط الناس .. عيب خاصة هنا في مصر .. و من ناحية تانية خوفتها أحسن تطلعلها سمكة قرش دكر تحب بزازها واللا حاجة تبقى مصيبة ? .. خلينا محترمين أحسن ?.
عاد سعد و جون إلى السطح و جون منبهر بما رأى تحت الماء و مستمتع للغاية بتجربة جديدة له في مياه مصر الدافئة و فضل يكلم نانسي و داليا و يوصف لهم الجمال اللي شافه .. نانسي ابتدت تاخد الأجهزة عشان تلبسها راح سعد قالها تخلي داليا تنزل الأول و تفضل هي للآخر .. العكروت عايز ينفرد بنانسي لوحدها في الآخر تحت المية ? .. داليا بتاخد الأجهزة و مرعوبة و متلخبطة و نانسي بتضحك عليها .. نانسي اقترحت فكرة و قالت لسعد: هو ينفع ننزل إحنا الإتنين معاك يا ساااد؟ سعد ما عجبتهوش الفكرة بس ما يقدرش يخالف الرخصة بتاعته .. قالها على مضض: ممممكن .. أنا الرخصة بتاعتي تسمح بإتنين في نفس الوقت. نانسي ضحكت بدلع و قالتله: أنا أعرف إن مسموحلك لحد أربعة؟ سعد فهم و ضحك بارتباك و لمح بعينه داليا وشها إحمر من الإشارة العلقة. نانسي ابتدت تلبس الأجهزة و سعد مش مبسوط عشان نانسي بوظتله اللي كان عايز يعمله لو نزلت عريانة معاه .. سعد قالهم: بس الأحسن نستنى حسام يغطس معانا كمان لو عايزين صور تحت المية و يساعدني كمان. طلع حسام و كلهم لبسوا الأجهزة و نزلوا المية .. سعد ماسك الإتنين كل واحدة في إيد زي القانون ما بيقول و حسام بيعوم حواليهم ياخدلهم صور جميلة مع الأسماك و الشعب المرجانية و المناظر الخلابة .. داليا اتطمنت كتير لما لقت إن الموضوع مش صعب ولا حاجة و حاسة بالأمان في إيد سعد القوية الخبيرة .. نزلوا بعيد عن الناس شوية و نانسي ابتدت تهزر مع سعد و تحك فيه و تتعولق عليه و سعد في منتهى الإبتهاج بالمزتين اللي متعلقين في دراعاته و بيحك كوعه في بزازهم الطرية .. شوية كدة و نانسي شاورت لسعد و فكت ستيانة المايوه من قدام .. حسام هو اول واحد شاف بزازها و هو بيصورهم .. متلخبط خالص و نازل تصوير .. داليا أخدت بالها .. بصت لنانسي العلقة و بتقول في نفسها يخربيتك يا شرموطة .. حتى و احنا تحت المية مش محترمة نفسك .. سعد نزل على منطقة رملة يقفوا عليها ورا صخرة كبيرة عشان يتفرج على بزاز نانسي كويس .. نانسي أخدت إيده يحطها على بزازها .. بص لداليا بيستأذنها لقاها ساكتة .. عملها علامة ok بتاعة الغطس ردت عليه بنفس الإشارة .. يعني خد راحتك يا معلم ..
راح مادد إيده يمسك بزاز نانسي و يفعص فيهم و داليا هي اللي ماسكة في دراعه و بتتفرج …
الإحساس مختلف تحت المية .. اللحم ملمسه مختلف و الإثارة عالية جدا .. نانسي مبسوطة قوي إن بيتلعب فيها في أعماق البحار .. إفتكرت لما اتناكت في طيارة لأول مرة و دخلت نادي الميل العالي mile high club و هو نادي وهمي لكل من عمل سكس في طيارة .. نفسها تتناك كمان في عمق البحر .. حسام ياما حصل قدامه حاجات كدة لكن هو مستغرب قوي و مش مصدق المدعكة دي تحصل قدام الأخت داليا المحجبة .. قال في دماغه دي باين عليها شوشو هي كمان .. قرب منهم و شاور لداليا إنها تفك المايوه عشان يصورها هي كمان .. اتكسفت و هزت راسها إن لأ ما ينفعش .. حسام فضل يشاورلها إن بزازها كبيرة و حلوة و إنها حتطلع حلوة في الصور و يشاورلها و يوريها بزاز نانسي الجميلة .. نانسي كمان بقت تشجعها .. داليا مثارة من اللي بيحصل مع الشابين دول و حاسة إنها تجربة جديدة فريدة مثيرة مش حتتكرر تاني .. ابتسمت لنانسي و جه حسام قدامها و ابتدى يحسس على بزازها من فوق البوركيني و هي مكسوفة جدا بس ساكتة و فتح لها المايوه عشان تطلع بزازها .. بزاز داليا الرائعة بتلعلط في ضوء الشمس .. هذا الضوء الذي يتغلغل في المياه الصافية ليرى هذين النهدين الطريين الناعمين بلونهما الأبيض الذي يلمع الآن ليعطي بهجة و متعة خاصة للناظرين ..
الشابين مش مصدقين عينيهم .. هذه الأخت المحجبة تكشف لهما عن نهديها و تنظر في وجوههما بإغراء لترى تأثير جمالها عليهما .. وجنتيها الحمراوتان تزيدها أنوثة و إغراءا .. هي تنظر إليهما الواحد تلو الآخر و لا تعرف ماذا يمكن أن يحدث هنا في الأعماق .. إقترب منها حسام جدا و بنوع من التردد مد يده إلى ثديها الجميل .. يتبادلان النظرات .. إحداهما خجولة مغرية و الأخرى شهوانية نهمة لكن مترددة .. أمسك ثديها الجميل يعبث به و هي تنظر إليه بمحن .. مد يده الأخرى يعبث بثديها الآخر و هي ترتعش امامه من فرط الإثارة .. حرك أصابعه على حلماتها المنتصبة فسرت قشعريرة جميلة في جسدها و من ثم جسده .. تركت ذراع سعد و ألقت بنفسها تجاه حسام .. كم تمنت أن يقبل فمها و تذوق ريقه هنا في الأعماق .. كم تمنت أن تمص زبره المنتصب البارز من المايوه يريد أن يخترقه .. نظرت إلى نانسي فوجدتها تمسك قضيب رجلها سعد و قد دست يدها داخل مايوهه و أخرجت قضيبا شرسا منتصبا في يدها الرقيقة .. كم تمنت ان تفعل مثل نانسي الجريئة .. تلك الكندية ذات الأفكار التحررية المجنونة .. و لكنها لذيذة .. وجدت يدا تعبث بفرجها فوق المايوه .. إنه حسام الجريئ الهايج .. إنه حسام الذي أدرك الحقيقة كاملة و لن يفوت الفرصة .. فرصة الإستمتاع بهذه المصرية الجميلة المحجبة المتحررة المغرية .. نظرت إليه و قد تعلقت برقبته و هو يعبث بفرجها بينما ثدييها ملتصقتان بنظارة الغوص .. كم تمنت وقتها أن يمص بزازها و يرضع حلماتها الحساسة لولا هذه النظارة اللعينة .. ظل الأربعة يلعبون في عمق البحر خلف هذه الصخور ثم قرر سعد إستكمال الرحلة بعد أن أحس بخطورة هذا العبث تحت الماء مع إمرأتين ليستا خبيرات بالغطس .. و قررت المرأتان أن تكملا الغطس مكشوفتا النهود يستمتعان بمعية الشابين الصلبين و يستمتعان ببزازهما تلمعان تحت الماء و تتحركان مع حركة الماء حولهما .. تشاهدهما الأسماك فتحسداهما على هذا الجمال و هذه الأنوثة.
بعد فترة طلع الأربعة للسطح بعد ما غطت المزتين بزازهم الجميلة .. لازم برضه يبانوا محترمين قدام الناس .. نفاق إجتماعي عادي بنعمله كلنا و خير شاهد عليه هو بوستاتنا اللي عالفيسبوك .. اللي يشوفها يفتكرنا قديسين و نحن نرجو من اللله أن يجعلنا خيرا مما يظنون و أن يغفر لنا مالا يعلمون.
عمر و جون إستقبلوا زوجاتهم بشغف و سألوهم عن الغطس و إذا كانوا اتبسطوا .. طبعا كان باين عليهم الإنبساط .. سعد و حسام فضلوا في المية شوية لحد زبارهم ما تنام .. داليا بررت لعمر إحمرار وشها بإنها كانت خايفة و مضطربة شوية .. عمر شاف الوش الأحمر و نظرات العيون دي قبل كدة كتير و شبه متأكد إن ده هيجان مش خوف و لا إضطراب .. نفسه يعرف إيه الموضوع مع إنه يستبعد أي حاجة جنسية تكون حصلت تحت المية رغم انه ما عندوش مانع .. بس ما حبكتش تحت المية يعني ..
بعد فقرة الصيد و الغداء بدأت رحلة العودة الطويلة و كان الجميع مرهق و مستلقي على المراتب الإسفنجية إما نائما أو منشغلا بتليفونه .. عمر و جون مع رجل إيطالي و زوجته بيلعبوا كوتشينة و منشغلين تماما معهم ..
داليا اتصلت باولادها تشوفهم عاملين إيه .. مصطفى بس هو اللي رد عليها .. اتطمنت عليه و على إخواته إنهم كويسين و في البيت عشان ده يوم اجازة و سألته:
شوية و بقت مروة بتقعد على حجر مصطفى تمسك زبره من فوق البوكسر و تتدلع و تقوم تبعد عنه تاني عشان تثيره اكتر .. تفتح رجليها توريه كسها و تحط ايدها عليه بدلع .. تتدور توريه طيزها و تضرب نفسها عليها و هي بتقوله أوففف … أححح .. و تبتسمله بإغراء .. بتشوف رقصات استربتيز عالنت و تتعلم منهم الإغراء و اللبونة عشان تغري إخواتها و أبوها كمان لما يرجع … مصطفى ما بقاش قادر على المياعة دي أكتر من كدة و نفسه ينيك اخته بقى .. قعدها على حجره و باسها من بؤها .. هي لفت دراعاتها حوالين راسه و فتحت شفايفها و بتبادله البوس بشفايف مفتوحة .. بيمص لسانها المعسل و ياخده جوة بؤه و هي بتتأوه و كسها بياكلها تقوم تحكه على زبر أخوها الناشف .. طلعت زبره من البوكسر و نزلت تمصه بحنان و حب .. أخوها حبيبها عايز يتمتع بيها .. لازم تبسطه و ما تخليش نفسه في حاجة .. ده أخوها حبيبها اللي بيموت فيها .. هو سندها و ضهرها و حبها الذي لا ينتهي إلى آخر العمر .. فضلت تتنطط على زبره الكبير يدخل كسها بكامله و تحس بصلابته داخل فرجها الغض الضيق .. أخوها بينيكها أحلى نيك .. مازالت مستغربة لذة الجنس .. أهو رائع إلى هذا الحد دائما؟ هل كل الرجال رائعين هكذا في إمتاع المرأة؟ هل لأنها صغيرة مراهقة تشعر بكل هذه اللذة؟ كسها دائم الإنزال .. عسلها ينساب على أفخاذها باستمرار .. تقذف و تتشنج و ترتعش بسهولة .. يتمتع مصطفى بمنظر أخته ترتعش معه مرات و مرات فينتشي و يفتخر برجولته و فحولته .. هو من يسبب لها كل هذه المتعة في كسها الصغير البريئ .. شالها مصطفى و ثبتها فوقه على السرير .. لم يطلب منها ان تتنطط على قضيبه بل طلب منها أن تتمتع فقط .. فهي أخته الحبيبة الرقيقة الجميلة .. يريد أن يدق كسها بقوة عضلات وسطه .. يرهز كل قضيبه الكبير داخل أحشاءها و هما ينظران في عيني بعضهما بحب و رغبة .. يتمنيان السعادة و الهناء لبعضهما .. محبين عاشقين أخوين يذوقا طعم لذة أكبر من تلذذ المتزوجين و أمتع من تلذذ ممثلين البورنو المحترفين
حبهما لا ينتهي و رغبتهما لا تنضب و شهوتهما لا حدود لها .. القذف أصبح مجرد إعلان لإنتهاء وضع من أوضاع الجماع ليبدءا من جديد في وضع آخر . باحثين عن لذة أخرى .. متعة جديدة لزبره المنتصب شديد الإنتصاب للحم أخته الطري و مياصتها المثيرة.
داليا بتسمع من مصطفى تفاصيل التفاصيل عن نيكه لأخته و هي بتهيج على كلامه و تهيجه كأنها بتعمل معاه فون سكس .. سألها إنتي لابسة إيه قالتله إنها لابسة مايوه بوركيني و هايجة من قصته .. هو قالها إنه طلع زبره و بيفكر فيها .. نفسه ترجع بأة عشان وحشته .. هي بتقوله إن هو وحشها أكتر و نفسها تبوسه و تنام في حضنه .. نفسها تلمس زبره الواقف الصلب و تمصهوله .. و هو يقولها إن نفسه يلحس كس مامته حبيبته و يحط زبره جواه و ينيكها فيه .. نفسه يشوفها تاني بتتلوى تحت زبره و تكب عسلها على دقه فيها لحد ما يكب لبنه في اعماق كسها ..
داليا فضلت تتكلم مع مصطفى بصوت واطي على جنب من القارب و كسها بينز عسل في المايوه .. نفسها تتناك دلوقت حالا و تتزبر عشان تطفي نارها و هي بتسمع إبنها هايج عليها و على كلامها الناعم و بيكب لبنه في أحلى فون سكس مع أمه حبيبته.
نانسي مازالت لم تكتفي من الشابين الصغيرين و لم تكتمل من إشباع مغامرتها معهما .. فضلت تهزر مع سعد و تتدلع عليه .. جوزها شايفها بتتعولق و أكيد فهم إن نفسها في سعد .. زوج محب لزوجته و يتمنى سعادتها و لا يحرمها من شيئ أبدا .. سعد كمان مش قادر يمسك نفسه بس خايف على رخصته و رخصة القارب .. نانسي أخدته من إيده لضهر القارب اللي مفيهوش حد .. و هو ماشي معاها عينه جت في عين جون .. غصب عنه .. عايز يعرف جوزها العرص ده إيه نظامه؟ ابتسمله ابتسامة متوترة لقى جون ابتسمله و غمزله كمان .. إيه العرص ده؟ شكله معندوش مانع لأي حاجة .. كان لازم أفهم كدة من بدري .. دي مراته هيجت كل اللي عالقارب من اول ما ركبت .. راحوا في الخلف و قعدت نانسي و قعدت سعد جنبها بتتكلم بمياصة و نعومية و شكلها مولعة عايزة تتناك و سعد فاهم كويس .. ابتدت تحسس على صدره بمياصة و تطلع صوبعها على دقنه و شفايفه بمنتهى الإغراء .. باس صوبعها و هي بتبصله و تبتسم بهدوء و مسبلة عنيها .. أخد صوبعها جوة بؤه مصهولها و هي بتفرك قدامه .. حضنها و ابتدى يبوسها و يحسس على لحم جسمها الناعم الراغب .. ضهرها و جنابها و فخادها .. زبره بقى على آخره و هي دايبة في حضنه .. سمع صوت عدسة كاميرا بتصورهم و لقى نانسي بتبتسم بقبول لحسام و هو بيصورها في حضن سعد و بتغير وضعها عشان صور متتالية .. سعد مش مستحمل .. قال لحسام: باقولك إيه يا حس .. غطي عليا .. أنا مشغول شوية ها؟ حسام ابتسم و رفع إبهامه لأعلى و قاله: و لا يهمك يا معلم .. بس ما تنسانيش .. شوية كدة و جايلك الأوضة. سعد أخد إيد نانسي و دخل أوضة في ضهر القارب بينزلولها بسلمتين تلاتة. اوضة فيها سرير كبير و كنبة و مكتب و تلاجة صغيرة .. بيستخدموا الأوضة دي و واحدة تانية زيها لما يكون عندهم رحلات طويلة فيها بيات.
أول ما دخلوا شال نانسي في إيديه القوية و بيبوسها من بؤها و هي متعلقة في رقبته و بتبوسه .. نزل بيها عالسرير و لم تفارق شفتاه شفتيها .. هذه الكندية الممحونة تريد أن تذوق زبر الشباب الإسكندراني .. لولا ضيق الوقت كانت نادت عالصعيدي و ابن أخوه البورسعيدي كمان ? .. نانسي مولعة من الأجواء الجديدة .. متعة الرحلة و البحر و الشمس الرائعة و الهواء العليل المنعش مع متعة شاب رياضي نشيط صلب هايج عليها و يريد فرجها بلا مواربة .. قرر إنه يزني في مكان أكل عيشه بعد تردد .. شهوة الجنس يصعب جماحها و قد يستحيل ذلك خاصة إن توافر المكان و الأنثى الراغبة و الشهوة المشتعلة .. نزل فوقها و قد اشتدت به الشهوة و تأججت .. يقبلها بشراهة بينما يده تنزع عنها مايوهها البكيني الذي لايكاد يخفي شيئا من مفاتنها التي استعرضتها أمامه و أمام الآخرين لعدة ساعات .. لصق صدره الخشن ببزازها الناهدة الناعمة الملساء بينما زبره منطلق يخبط يمينا و شمالا بين فخذيها يبحث عن كسها .. هي تحاول أن تخلع لباس المايوه حتى تنعم بهذا القضيب الشرس مغروسا في أحشائها .. منشغلة بفم سعد المنطلق بجنون على فمها و وجنتيها و رقبتها و اكتافها و ثدييها .. ظنت لوهلة أن سعد سيقذف لبنه حتى دون ان تخلع لباسها من فرط هياجه و شدة إنتصاب قضيبه .. قالت له بنعومة: إهدا يا ساااد .. بالراحة عليا .. أووف … آآآه .. زبرك جامد قوي … أوووووه … طيب خليني أمصهولك شوية .. عايزاه في بؤي يا سااد بليييز.
سعد و كأنه لا يسمع إلا صوت رغبته و عنفوان شهوته .. بالكاد سمح للباسها أن ينسحب بيده إلى ساقها فحررته بقدمها لتخلعه تماما لرجلها الجديد الذي بين رجليها الناعمتين .. يريد أن يغوص فيها كما يغوص في البحر .. يغوص في بحر لذتها و أمواج عسلها تضرب شواطئ كسها فتدعو قضيبه للدخول في هذا البحر اللجي بقوة و إقدام .. تدعوه ليتمتع بها و يمتعها ليعيشا معا لحظات هنيئة على ضفاف بحر اللذة وسط أمواج هائجة من المتعة المثيرة ..
راس زبر سعد حست بنعومة شفرات كس نانسي الصغير و رطوبته الشديدة .. البنت هايجة عليه زي ما هو هايج عليها .. كسها بينز عسل و بيستعد للزبر الصلب ده يدخل في أعماقه .. دفع سعد بزبره جوة كسها فاتزحلق بسهولة و دخل كله و غاب في لحمها .. راسه بتخبط في عنق رحمها خبطات لذيذة ورا بعض .. خبطات ممتعة تجدد نشاط الجسم و تنسيه متاعبه و آلامه و همومه .. إحساس عضوه الحساس بتقلص عضلات كسها الشاب لتعصره داخلها .. تعصر ذلك الكنز السكندري الذي ربما لن تذوق مثله أبدا .. إنها فرصة أخرى للمتعة في بلد الفراعنة و لن تفوتها ..
سعد بيتحرك بوسطه بقوة و طعنات طويلة عشان زبره يوصل لآخر كسها .. مستمتع بجمال البنت الكندية الشقية اللي تحته مستسلماله و مستمتعة زيه و يمكن أكتر .. مش أول أجنبية ينيكها في مدعكة الغردقة و شرم الشيخ .. لكن دي من المرات القلائل اللي بينيك هنا جوة المركب مكان رزقه و أكل عيشه .. الجنس متعة و كس البت دي ما يتفوتش و النيك حلو .. فضل سعد يدق في كسها و هي لافة رجليها على ضهره و بتصرخ من المتعة و تتأوه و مش هاممها حد يسمعها ..
و لسان حالها بيقول اللي مش عاجبه ييجي ينيكني هوة كمان .. سعد مش عايز يكب .. عايز يفضل يتمتع لأكبر وقت ممكن .. إنما نانسي شغالة كب من كسها .. غير الوضع اكتر من مرة عشان يتمتع باللبوة اللي معاه و ينيكها من كل الزوايا .. حسام خبط عالباب بالراحة بس محدش فاضي يرد عليه .. فتح و دخل لقى نانسي بتتنطط فوق زبر سعد و هو بيفعص في بزازها .. ما أقدرش يستني .. دخل حضنها من ضهرها يبوسها و نزل الشورت و لف قدامها إداها زبره تمصه و هي بتتناك .. نانسي بقت حتتجن من الزبرين اللي واقفين عليها .. حسام شالها من على زبر سعد و قعدها على زبره و هو واقف و بقى بينيكها و يبوس بؤها و بزازها في نفس الوقت بنهم .. سعد بيتفرج عليهم و هم في منتهى الهيجان .. حسام نيم نانسي على ضهرها عالسرير و بدأ يحفر في كسها و هي حتتجن .. مش قادرة تبطل إنزال و صريخ من المتعة .. بعد شوية قلب على ضهره و هي نايمة فوقيه و بتتحرك بكسها على زبره .. سعد جه من وراها و ابتدى يدخل زبره في طيزها .. راسه دخلت بصعوبة بس البت مش مرتاحة .. ما بتحبش تتناك في طيزها .. قالتله: لأ يا ساااد .. بلاش طيزي بلييز .. ما بحبش كدة. و فضلت تتحرك لحد ما طلعت راس زبره من طيزها و كملت دق مع حسام .. شوية و حست إنها كسفت سعد راحت نزلت من على زبر حسام و قالت لسعد: آسفة يا سااد .. ممكن أجيبلك واحدة بتتناك في طيزها لو تحب؟ سعد و حسام بصوا لبعض و قالولها في نفس واحد: داليا؟ ضحكت قوي و استأذنتهم و هم مستغربين .. لبست المايوه بسرعة و خرجت تدور على داليا لقتها قاعدة بتتكلم في التليفون مع مصطفى .. إرتبكت داليا لما لقت نانسي بتاخدها من إيدها .. قفلت مع مصطفى اللي خلاص كب لبنه و قالتله حتكلمه بعدين .. نانسي أخدتها من إيدها من غير كلام لاوضة النيك و داليا مستغربة قوي .. هي واخداها فين بس؟ أول ما الباب اتفتح و شافت سعد و حسام عريانين كانت حيغمى عليها .. معقولة ألاقي راجلين عريانين و زبارهم واقفة كدة و أنا لسة هايجة من الفون سكس مع إبني؟ ده إيه الصدف السعيدة دي؟ نانسي جت في الوقت المناسب .. نانسي زقتها جوة الأوضة و قفلت الباب .. داليا حاطة إيديها على بؤها من الصدمة و مبرقة و وشها أحمر بلون الدم .. حسام و سعد رغم اللي حصل في الغطس برضه مش متصورين إن الأخت المحترمة دي تجيلهم الأوضة كدة .. نانسي الكندية بتبص على المصريين المكسوفين دول و عندها فخر إنها جمعتهم من أجل المتعة و النيك الجماعي .. سعد مداري زبره بإيده مكسوف من المدام المحترمة اللي قدامه .. حسام أكثر جرأة و إعجابا بداليا .. قام من مكانه و زبره بيخبط يمين و شمال مع حركته و قال لنانسي: شكرا يا نانسي على أجمل هدية ممكن تجيبيهالنا. قرب على داليا و مد إيده على إيدها يمسكها و هي بتزق إيده و عنيها مازالت مصدومة و مركزة على زبره .. نانسي وراها و حست إنها مكسوفة .. حضنتها من ورا و قالتلها بمياصة: الشباب معجبين بيكي قوي يا دوللي و عايزين يشوفوا بزازك تاني .. ممكن؟ و من غير ما تنتظر إجابة مدت إيدها فتحت سوستة البوركيني عشان توريهم بزاز داليا .. داليا مازالت متنحة و إيدها على صدرها تمنع البوركيني من السقوط و بتبص لحسام اللي مد إيده يحسس على خدودها الجميلة و يقولها بنعومة مع هزار: مالك خايفة كدة ليه يا داليا؟ ده إحنا حتى طيبين خالص و ما بنعضش .. تعالي. و أخد إيدها يبوسها بمنتهى الرقة و هي بتبص في عنيه و البوركيني سقط و بانت بزازها الجميلة قدامهم ..
نانسي بقت بتبوس داليا و هي حاضناها من ورا و تمسك بزازها تعرضهم للشباب .. حسام قرب من داليا أكتر و ابتدى يبوسها على شفايفها و هي مستسلمة بينهم .. سعد بقى بيلعب في زبره على منظر داليا و الإتنين بيبوسوها و يلعبوا في بزازها و هي ابتدت تبادلهم البوس و تسيح شوية شوية .. حسام سحبها معاه عالسرير و بقت نايمة فوق صدره ببزازها عريانين و لسة البوركيني على وسطها و رجليها راح سعد قام و ابتدى يقلعهولها خالص و حرره من أقدامها وبقت عريانة تماما بجمالها و لحمها الأبيض اللذيذ فوق حسام بيبوسوا بعض .. سعد بيبوس ضهرها و جوانب بزازها و طيزها العريانة .. فتح رجليها بعد مقاومة بسيطة و شاف كسها الرائع قدامه بين رجليها و هي غايبة في البوس و التفعيص مع حسام .. نزل بلسانه يلحس كسها المبلول بشدة و يطلع لسانه يلحس طيزها الجميلة الطرية و هي بتفرك و مازالت مكسوفة من الشابين المصريين اللي اول مرة تشوفهم من كام ساعة بس و الآن بيستعدوا ينيكوها .. معقولة يا داليا حتتناكي من الشباب دول بالسرعة دي؟ مالك بقيتي سهلة كدة ليه؟ ده إنتي في عزك ياما غلبتي شباب و رجالة سنين حتى عشان يشوفوا ابتسامة و اللا حتى شعرة منك ما عرفوش إلا عمر و بالحلال .. إزاي إنتي بقيتي كدة؟ كسك بقى رخيص و من غير تمن خالص كمان .. هم شباب حلوين و جدعان صحيح .. باين عليهم خبرا في النيك كمان .. الواد سعد لسانه حيجنني .. بيدخل في خرم طيزي و في كسي من ورا و لا أحسن محترف سكس .. آآآه يا سعد .. إلحسني و عض بظري كمان .. مش قادرة أستحمل .. لسانك حلو أوي .. أول مرة راجلين يبقوا هايجين عليا في نفس الوقت غير حبايبي علي و مصطفى .. وحشوني أوي أولادي .. مش ممكن يتصوروا مامتهم الملتزمة بيتعمل فيها إيه دلوقت .. حتتناك من راجلين في نفس الوقت .. إيه ده اللي بيحصل؟ حاجة بتحك في فخادي من ورا .. ده سعد بيحط زبره في كسي من ورا … أوووووف .. آه يا كسي المزفلط .. زبره جامد قوي و بيدق جامد .. مش قادرة .. حأكب .. أوووووه .. أحححح .. صرخت: نيكني جامد يا سعد .. نيك كسي حلو .. أنا عايزاك .. نيكني و ابسطني. سعد و هو بيدق جامد: خوديه يا مدام .. خدي زبري كله في كسك الناعم .. إنتي حلوة قوي و متناكة قوي .. بزازك يهبلوا و طيزك طرية .. عايز أنيكك في طيزك يا أخت يا شرموطة .. عايز أدخل زبري في طيزك يا متناكة يا بت الشرموطة و أفشخك.
داليا في منتهى الهياج و هي بتسمع الألفاظ دي عليها .. رغم الشتيمة و الوساخة إلا إنها الحقيقة .. شتيمتها أصبحت نوع جديد من المتعة بالنسبالها .. صرخت و هي بتجيب ضهرها على رزع سعد في كسها: نيكني يا سعد .. أنا متناكة بنت أحبة .. كسي مفتوح لك تنيكني و تبسطني .. إفشخ طيزي كمان أنا باتناك فيها و بحب الزبار الكبيرة يدخلوا فيها .. نيك أجمد بلييييز .. أووووف .. أووووف .. نيكني يابن الكلب و كب لبنك فيا .. أنا شرموطة عايزة أتناك .. هات رجالة المركب كلهم ينيكوني .. آاااااااه. و استمرت داليا في رعشتها القوية جدا و عسلها بيشر على جسم حسام اللي مكتفي ببوس المدام المحترمة دي و مص بزازها و مستني دوره عشان ينيك … سحبها لفوق اكتر عالسرير و دخل زبره في كسها و هي ماسكاه و بتوجهه لفتحة كسها بعد سعد ما سحب زبره و عايز يدخله في طيزها … نانسي مستمتعة جدا بفيلم البورنو اللي زميلتها داليا بتعمله بإمكانياتها العالية مع الرجلين .. مصت زبر سعد و تفت على راسه و على خرق داليا عشان يدخل بسهولة … زق سعد زبره جوة طيز داليا و بقت بتتناك دوبل من شابين جامدين هايجين بيدقوا مع بعض في كسها و في طيزها ..
إيديهم بتفعص كل حتة في جسمها و مش مصدقين نفسهم إن اللي بتزني معاهم دي هي نفسها الأخت المحترمة اللي كانوا من ساعتين بس بيتكسفوا يبصوا في وشها لشدة حياءها .. التلاتة حيتجنوا من متعة نيك رهيبة ما كانوش يحلموا بيها .. حسام حس إنه خلاص حيفضي .. قالها: أكب في كسك يا أختي المحترمة؟ عايز أملا كس حضرتك بلبني و تشميه في نفسك طول اليوم. قالتله بشهوة: كب في كسي .. كب كل لبنك جوايا .. أنا أختك المحترمة المتناكة .. زبرني .. عايزة لبنك يا حسام. سعد كمان عايز يكب .. بدأ يدق جامد في طيزها و قالها: خلاص حاجيب في طيزك يا لبوة .. طيزك عاجباني قوي يا شرموطتي .. تبقي تحكي لجوزك الخول على زبري اللي فشخ طيزك يا متناكة يا بنت الأحبة. داليا مش مستحملة المتعة مع قلة الأدب و الأباحة .. اترعشت تاني و اتشنجت و بتصرخ و هي بتجيب عسلها في نفس الوقت مع لبن الشابين الجامدين واحد بيكب في رحمها و التاني بيكب في أحشائها .. دفقات غزيرة من لبن الشابين السكندريين جوة جسم أمي الملتزمة داليا.
هدأت الفورة و عادت الفكرة .. داليا مستلقية في السرير تحس بلزوجة لبن الرجلين في كسها و في طيزها .. مكسوفة جدا من نفسها بعد ما فعل بها .. حسام و سعد يلتقطان أنفاسهما غير مصدقين ما حدث .. نانسي مستلقية في حضن سعد و رأسها فوق صدره بينما حسام بدأ يعاود إختلاس النظر إلى جسم داليا و لحمها العاري بجانبه .. بزازها الطرية المستديرة تلمع بعرقها أمامه فتثير غريزته مرة أخرى .. إقترب منها و بدأ يداعبها بلطفه و خفة دمه .. نظرت إليه بوجهها المحمر و ضحكت من مداعبته .. لم تحاول ستر عورتها فقد انكشف كل شيئ و أصبحت في نظرهم لبوة متناكة كما وصفها سعد مرات و مرات و زبره يرهز في مؤخرتها .. هي ارتضت لنفسها هذا الدور الآن .. سألها حسام بخفة ددمم: هو جوزك فين؟ ضحكت بشرمطة و قالت: بيلعب كوتشينة. ضحك و قالها: خليه هو في الكوتشينة و إحنا نلعب عروسة و عريس. ضحكت و باسته على شفايفه و سألته: هو أنا عروستك انت واللا عروسة سعد؟ قالها: نعمل قرعة هههه .. بس أنا عايزك إنتي .. إنتي جميلة قوي .. أول مرة أستمتع كدة من مدة طويلة .. إنتي سكسي قوي. ابتسمت بكسوف و دارت وشها الأحمر في حضنه .. حضن كتافها الناعمة الطرية و ضمها عليه ليحس ببزازها البضة على صدره .. حاسس بإحساس جميل كأنها مراته بتتدفى في حضنه بعدما أذاقته لذة الجسد و حان وقت لذة الحب و مشاعر الدفء ..
بعد قليل بدأ الرجلان يستعيدان نشاطهما و رغبتهما في هاتين المرأتين الجميلتين العاريتين في أحضانهما .. سأل سعد: هو مفيش مشكلة نقعد هنا شوية كمان و اللا لازم نطلع عشان أجوازكم؟ مجرد السؤال أثار قشعريرة في كس داليا .. هل يفتقدني عمر؟ هل يعرف إني بتناك دلوقت؟ ياترى مبسوط واللا متضايق إني بتناك من غير إذنه؟ نانسي ردت بتلقائية و هي ترى الرغبة تتجدد في أزبار الرجال: خلينا شوية كمان .. عادي.
حسام بدأ مباشرة في إعتلاء أمي داليا مرة أخرى يقبلها و يحس بجسمه طراوة و نعومة و حرارة كل شبر من جسمها الشهي .. هي تبادله القبلات الحارة و تدوب في لمساته .. وجدت نانسي جنبها عالسرير بتبصلها و سعد بيلحس كسها و ابتدت تبوسها .. منظرهم يجنن و هم بيبوسوا بعض و الشباب بيلحسوا فيهم بنهم و شهوة .. مزتين أحلى من بعض عريانين عالسرير قدامهم .. أكلوا كساسهم أكل لحد البنتين ما جابوا ضهرهم مع بعض و هم بيبوسوا و يحضنوا بعض بمنتهى المتعة أمام الشباب اللي بدأوا يستعيدوا قوة إنتصاب أزبارهم مرة أخرى .. قعد الشابين على الكنبة و زبارهم واقفين زي الأعلام و هم بيبصوا للبنتين الحلوين .. سعد قالهم و هو و حسام ماسكين زبارهم: يللا يا حلوين كل واحدة تختار زبر تتنطط عليه .. داليا و نانسي بصوا لبعض و ابتسموا .. داليا طلعت على زبر حسام و نانسي على زبر سعد .. الشباب أخدوهم بالبوس و تفعيص البزاز الحلوة ..
اللبوتين ركبوا على زبارهم و ابتدوا يتنططوا عليهم و يلفوا وسطهم عليهم كأنهم بيرقصوا على زبارهم بمنتهى اللبونة و يقلدوا بعض و كأنهم بيتنافسوا مين علقة أكتر من التانية .. النيك سخن و البنتين آخر هيجان .. جابوا ضهرهم و عسلهم سايح على زبار الشباب و فخادهم ..
بدلوا الوضع و كملوا نيك .. الشباب طولوا في الكب شوية المرادي لحد ما كبوا مع بعض في كساس المزتين الشراميط دول و هما في وش بعض .. سايحين و مبسوطين إنهم متعوا الشابين الجدعان دول اللي يستاهلوا كساسهم
خرجت داليا و نانسي من الأوضة و عدوا قريب من أجوازهم و هما لسة مشغولين بلعب الكوتشينة مع الإيطاليين .. عين عمر جت في عين مراته داليا رغم إنها بتتجنب تبصله .. شاف النيك في عنيها المكسوفة و خدودها الحمرا .. بص على الممر اللي جايين منه شاف سعد و حسام جايين وراهم كمان و باين عليهم الإجهاد و التوتر .. بص لمراته تاني و ابتسم إبتسامة ذات مغزى .. داليا ابتسمت بإحراج و بصت في الأرض و كملت مشي مع زميلتها.
إنتهت الرحلة البحرية و وصلوا لمرسى القوارب .. داليا و نانسي إشتروا كل الصور بتاعتهم بالفلاشة و اتأكدوا إن حسام معندوش نسخ .. دفعوا لحسام بسخاء و حب .. و لما ابتدى الركاب كالمعتاد يسيبوا بقشيش لطاقم الرحلة نانسي حطت ورقة ب ١٠٠ دولار بحالهم و هي بتبتسم لسعد و تقوله: شكرا جدا يا ساااد على الرحلة الرائعة دي و كل اللي عملته عشاننا يا كابتن سااد. و غمزتله و ادته بوسة على الهوا بدون ما حد ياخد باله. حسام أخد رقم موبيل داليا .. حيتجنن عليها و طبعا لسة عايز منها حاجات كتير .. أخدت رقمه و ادته رقمها بكل حب .. بس "لخبطت" في رقم واحد منه .. بقصد طبعا .. و ودعته و هي بتشكره عالوقت الجميل و الرحلة اللي مش ممكن تنساها أبدا و أحلى شباب اسكندراني.
الجزء الرابع: زكي شان
عمر طول الوقت في الرحلة البحرية كان بيفكر يفاتح مراته و جون و نانسي إزاي عن عزومة وجيه البيه .. كان شايف نانسي و داليا مبسوطين قوي و آخر مزاج .. طبعا هو و جون فاهمين إنهم اتناكوا لما شبعوا .. قال دي فرصتي أبلغهم بالعزومة .. في مدخل الريزورت قعدوا شوية و بلغهم بالعزومة الليلية .. ماكانش فيه ممانعة من جون و نانسي .. عادي عزومة في مطعم و خلاص مفيش مشكلة .. لحد ما قالهم إن وجيه البيه عايزنا كلنا نكمل السهرة عنده في الجناح مع مراته. كلهم إستغربوا قوي و استنكروا العزومة المريبة دي و ابتدوا يتساءلوا أسئلة من نوعية: هو عايزنا نعمل إيه في اوضته؟ هو لمحلك إنه عايز حاجة جنسية؟ إزاي يتجرأ و يطلب منك كدة؟ الراجل ده مش مريح .. هو ماله و مالنا؟ .. عمر اتزنق و اضطر إنه يقولهم على الفيديو اللي وجيه وراهوله و إنه كمان صور اللي حصل في الأوضتين طول الليل .. و أضاف إن وجيه ذكر أسماء أقاربه و أقارب داليا في تهديد صريح. كلهم تنحوا و سادت لحظات من الصمت الوجل مع إحمرار الوجوه و استشعار الخطر و ارتفاع ضغط الدم و تسارع ضربات القلوب و استغراق التفكير. قطع جون الصمت و قال و هو محتقن الوجه و يتصبب عرقا:
عمر مدرك أكثر منهم لخطورة أي تصرف قد يفضحه و يفضح زوجته و يحاول توجيه تفكيره و تفكيرهم إلى حل هادئ للمشكلة.
داليا مطرقة تسمع ضجيجهم و لا تسمع شيئا .. تنظر إلى وجوههم و لا ترى شيئا .. دموعها تجمدت في عينيها .. تحس بالدوار و الغثيان .. إسودت الدنيا بعينيها .. تشعر بضياع كما لم تشعر من قبل .. تفكر في أبيها الحاج أحمد المغربي الرجل التقي الصالح الذي يهتدي على يديه شباب منطقته في طنطا .. سيموت كمدا و غما و حسرة .. سيموت يلاحقه عار إبنته و عهرها .. كيف سترفع أمها الحاجة فاطمة رأسها التي لم تنخفض يوما إلا لبارئها .. أمها المربية الفاضلة راعية اليتيمات الفقيرات في منطقتها .. تربيهن على الفضيلة و الأخلاق و لا تبغى بذلك إلا أن تكون رفيقة نبيها في الجنة .. هذه نهاية العالم يا داليا .. ليتني مت قبل هذا .. بل ليتني لم أولد في هذا العالم .. ليتني أموت الآن و لا أفضح أهلي الشرفاء .. ليتني أعود .. و لا أعود لهذا أبدا ..
قطع شرودها قيام جون لإثبات الحالة .. يمضي هو و عمر بسرعة إلى الغرف ليبحثا عن الكاميرات و يوثقا الواقعة .. تبعتهما داليا و نانسي إلى الغرف .. بحثوا في كل مكان .. فكوا أجهزة إنذار الحريق التي يدل مكانها على نفس زاوية التسجيل الذي رآه عمر فلم يجدوا شيئا .. فكوا فتحات التكييف و أجهزة الإضاءة .. بحثوا في كل مكان فلم يجدوا أثرا لكاميرات .. جلس الأربعة على نفس الكنبتين و لكن بإحساس مختلف تماما هذه المرة .. إحساس بالإحباط و الضعف و قلة الحيلة .. إحساس بالقهر .. توقع عمر أن جون و نانسي لن يتأثرا بهذا التهديد كثيرا باعتبار أنهما أجنبيان و لن يؤثر هذا الفيديو على حياتهما حتى إن انتشر و لكنه وجد جون مهتما كثيرا بهذا الأمر و لا يريده أن ينتشر .. جون لم يفصح لهم أنه مرشح لمنصب سياسي في منطقته في كندا و لا يريد أي شوشرة قد تهدد مستقبله هناك .. كما أن نانسي هي إبنة أحد مشاهير الدين في كندا و له أيضا تأثيره الإجتماعي و السياسي هناك.
تفهم جون و نانسي حجم المصيبة على عمر و نانسي إن افتضح الأمر و شعرا بضرورة إسترجاع هذه التسجيلات بأي ثمن حتى لا يتعرض صديقيهما لأخطار لا قبل لهم بها في هذا البلد المحافظ .. قرر الأربعة قبول دعوة وجيه البيه على مضض و محاولة إرضائه حتى يحصلون على التسجيلات .. خفف من وطأة الأمر عليهم كثيرا أن زوجته ماجدة الجميلة ستشارك في السهرة الماجنة .. و لكي يبتلعوا القهر نوعا ما نظروا إلى نصف الكوب المملوء .. من يدري؟ لعلها تكون ليلة جميلة لهم جميعا .. وضع عمر و جون خطة لتسجيل كل شيئ في هذه السهرة حتى يكون لديهم أي أداة ضغط ضد وجيه البيه و زوجته إن تلاعب بهم.
نزل الجميع إلى المطعم لشرب القهوة و أكل الحلوى الخفيفة ثم جلسوا يتسامرون .. مر وجيه البيه بالقرب من مدخل المطعم مع أحد موظفيه يتابع العمل .. ما إن رأته نانسي من بعيد حتى تغير وجهها و تذكرت ما هم فيه من قهر .. لم تتمالك نفسها .. قامت من مكانها منطلقة كالبركان حتى وصلت إلى وجيه تكلمه بحدة شديدة .. تهدده .. تشتمه .. تتوعده إن ضايقها او ضايق داليا أن تجعله يندم على يوم ولدته أمه .. وجيه واقف مدلدل رأسه مطرق و كأنه تلميذ توبخه مدرسته التي أنهت ثورتها قائلة:
لذيذة قوي سارة دي و بنوتة لهلوبة من شبرا .. اتعرفت بوجيه البيه في فرح أخوها مينا اللي بيشتغل في نفس الريزورت بس في قسم الصيانة و لما وجيه البيه شافها حلوة و دمها خفيف عجبته و خلاها تيجي في الصيف تتدرب معاه في الريزورت لأنها كانت في كلية سياحة و فنادق .. و فعلا جاءت للغردقة للتدريب صيفين متتاليين أثبتت فيهما كفاءتها فتم تعيينها فور تخرجها من الجامعة .. بنت من أسرة فقيرة .. مجتهدة تحاول أن تصنع مستقبلا لها .. دمها خفيف و بنت بلد .. بسيطة و روحها مرحة .. منفتحة على الجميع و سهلة على القلوب .. جميلة ببساطتها و رقة ابتسامتها .. ظروف أسرتها الصعبة تلتهم الجزء الأكبر من دخلها المتواضع و لكنها سعيدة بدورها الذي لم تختاره .. تكتم همومها بابتسامة رائعة يحسبها الجاهل سعادة و تبتلع أنينها بضحكة عذبة يظنها السامع تغريدة عصفور.
عادت ماجدة من عملها .. أعدت طعاما لها و لإبنها و بدأت تستعد لسهرة وجيه البيه .. رغم أنها سهرة مزاج لوجيه فقط في الأساس إلا أن ماجدة لا تستطيع أن ترفض له طلبا فإنها تعتمد عليه في تصريف أمور حياتها بعلاقاته و خبراته فهو الرجل الوحيد في حياتها الآن في عالم لا يرحم و لا يعترف إلا بالسلطة و السطوة و هو أيضا من يوفر لها زبائنها من طلاب المتعة فتكتسب ما يسد ثغرة في ميزانيتها المليئة بالثغرات خاصة بعد مجيئ شريف و إقامته معها. ماجدة تحس بالإثارة من لقاء أزواج مع زوجاتهم في لقاءات التبادل .. لها إثارة خاصة حينما ترى كيف يكون الرجال هائجون عليها أمام زوجاتهم و يقذفون لبنهم مرات و مرات في كسها أو على ثديها البض .. ترى الزوجات بيتناكوا قدام أزواجهم من وجيه الفحل ذو القدرات الجنسية العالية التي تجعل أي إمرأة تذوب تحته في بحار من اللذة التي لا تنتهي .. في كل مرة ينتهى الرجال مبكرا .. فجمال ماجدة و جسمها الرائع و أنوثتها الطاغية و نعومتها على السرير تنهي المني من خصيهم في وقت قصير بينما يتبقى العرض قائما بين وجيه و زوجاتهم إلى مالانهاية .. يرهز في فروجهن و مؤخراتهن و يقذف المرة تلو الأخرى بلا توقف إلا قليلا .. يشعر الأزواج بضعفهم الجنسي مقارنة به و هم يرون زوجاتهم يتلوون تحته و تنبعث صرخاتهن من نشوة إلى أخرى بلا حدود .. هو يتمتع بالزوجات و بإحساسه بفحولته الكبيرة أمام الجميع و كأنه ساحر يفخر بقدراته .. و تتمتع ماجدة بمنظر زوجات كن محترمات يوما ما فجرفهن الهوى كما جرفها إلى دوامات الشهوة و شباك الرذيلة فأصبحن عاهرات يفتحن أرجلهن و أفخاذهن الممتلئة باللحم الشهي ليستقبلن زبر وجيه البيه الذي لا يهدأ و يجعلهن يبدون كممثلات البورنو بصراخهن و فجورهن أمام أزواجهن.
جلست ماجدة تتزين أمام المرآة بعد أن تحممت و نظفت كسها و طيزها لرجلين لا تعرفهما بعد و لكنها على أتم الإستعداد لإسعادهما و ترك أثر لا ينسى معهما .. تحب أن يعشقها الرجال و يذوبون في حبها و لذة جسدها فيسعون للقاءها مرات و مرات كلما جاءوا إلى الغردقة و ربما يأتونها خصيصا لنيل لذة أخرى من هذا الكس البض.
دخل شريف فرآها تتزين و هي لا تحتاج الزينة ففهم إنها ستخرج إلى إحدى هذه الخروجات التي لا تعود منها إلا متأخرا أو في اليوم التالي أحيانا .. هو مدرك ما تفعله .. لقد فعلته أمامه من قبل .. تحدثا من قبل عن هذا الأمر و طلبت منه ألا يتدخل في حياتها الشخصية .. أقنعته أن هذا مصدر مهم لدخلها في ظروفها الصعبة و قالت له إن أبوه شوقي لا يدفع لها شيئا و إن دفع نفقتها فسوف تتوقف فورا عن هذا .. هي تعلم أن شوقي لن يدفع شيئا .. شريف يحس بالغيرة على أمه و لكن في نفس الوقت يشعر بالإثارة عندما يراها تستعد للنيك من رجل غريب .. يعشق جمالها و نعومتها و نظراتها المثيرة و هي ذاهبة للقاء عشاقها من راغبي المتعة .. يعرف كم سيتمتعون .. يعرف كم سيقبلون هذا الوجه الملائكي .. كم سيشمون رائحة هذا الشعر الناعم الطويل .. يعرف كم سيعبثون بهذين النهدين النافرتين .. كم سيذوقوا لذة حلماتها الوردية الناعمة .. يعلم كيف ستكون ازبارهم منتصبة و هي ترهز في كسها الطري .. يدرك كم المني الذي سينساب من أزبارهم إلى كس أمه النابض .. يعلم كم سيتمتعون بأمه الجميلة متعة لذيذة لا نهائية ..
إقترب منها و هي منهمكة في التزين و سألها:
شريف مستمر في مداعبة أمه .. واضح جدا رغبته فيها في هذه اللحظة بالذات قبل أن ينتهك شرفها رجال آخرون .. هو أولى الناس بها. رفعت رأسها من فوق كتفه و قالت مبتسمة في دلال:
و بدأ شريف يحاول يقلع ماجدة الروب و يمسك بزازها .. باين عليه الهيجان .. ماجدة ابتسمت و قالتله:
أبعدته ماجدة بيدها بإغراء و بدأت تفك الروب ببطء .. بأنوثة .. بإغراء .. تعشق هذه اللحظات التي تعذب فيها عشاقها .. تتمتع بنظرات الترقب من مريديها .. تتفنن في الإثارة و هي تفك ورق السوليفان الذي يغطي الهدية .. تتمايل و هي تزيح الستار عن الكنز الثمين الذي تقوم له أزبار الرجال إحتراما و تقديرا ..
خلع شريف شورته في سرعة البرق ليحرر زبره المنتصب من قيوده فينطلق حرا شامخا .. أمسكه بيده يدلكه برفق و هو يتابع الإستعراض السكسي الذي تمنحه إياه أمه الجميلة الناعمة .. ماجدة تبتسم لإبنها بإغراء و هي تتمايل و تخلع عنها الروب الخفيف ثم ثيابها قطعة قطعة بدلال لتري شريف مفاتنها .. نزلت حمالة قميص النوم الأحمر ببطء من كتفها الأيمن ثم من كتفها الأيسر و أمسكته عند منتصف بزازها و هي تنظر في عين وحيدها الصغير المتعلقة بها .. الشغوفة المشتاقة للمنظر الخلاب المنتظر .. ثم ابتسمت في دلال و سألت:
جلست على السرير و أمسكت بزازها تفعصهم و تضمها بيديها لتري شريف حلماتهما المنتصبة .. تلحس حلمتها بلسانها و تنظر لإبنها المهتاج .. تغير وضعها لتريه بقية جسدها الأبيض الطري .. تريه ما بين أفخاذها المكتظة باللحم الشهي ثم تضع يدها كأنها تستحي .. تستمر في إثارة إبنها الذي يكاد أن يقذف حممه من فرط الشهوة و الإثارة .. تمنت لو كان في مصر ملاهي استربتيز إذا لعملت فيها لتغري الرجال .. و هي محقة .. لو فعلت لكسبت كثيرا من المال .. زبونها شريف انتظر حتى أنهت فقرتها و هي عارية على جنبها فوق السرير ممسكة بكسها و تنظر إلى شريف و هي ترى نظرات الشهوة و الإعجاب تتراقص في عينيه .. يتجول بعينين راغبتين بين نهدي أمه الطريين و بين يديها الناعمتين تغطيان كسها المثير .. لحمها الأبيض الطري يدعوه لوجبة شهية و عيناها اللامعتان تخبرانه بأنها ملكه .. جاريته .. معبودته .. أنثاه يأتيها أنى شاء.
صعد شريف فوق السرير بركبتيه يسبقه زبره المنتصب .. قربه إلى شفاه أمه الجميلة ففتحتها بحب و إلتقمت رأس قضيبه البنفسجية و بدأت تذيقه لذة المص المحترفة المحبة .. رفع رأسه عاليا كي لايشعر بشيئ إلا بفم أمه يدلك زبره و يدها تتحسس خصيتيه .. تدخل قضيبه كله إلى حلقها و في الطريق تلف لسانها حوله لتذوق رجولته و صلابته .. لم تعد تستعجله و لم تعد تحسب الوقت فهو و هي في ما هو أهم و أمتع .. كاد شريف أن يقذف لبنه من فرط النشوة مع فم أمه .. إستلقى على ظهره و سحب فخذها الطري كي تصعد فوقه في وضع 69 .. ذابا في إمتاع عانتاهما معا .. يذوقا من رحيق بعضهما .. يتنافسان في إسعاد بعضهما .. إبن محب و أم عاشقة .. بعيدا عن أعين الناس التي لن تفهم مدى سعادتهما و هياجهما و حلاوة لقاءهما .. هنا في سرير يشهد زناهما بل و يتمتع بأجسادهما و سوائلهما عليه .. ظل شريف يلحس كس أمه الناعم و يعض بشفتيه زنبورها المنتصب الممتد ليذوق لذة أكبر و متعة أكثر .. هي لا تسيطر على نفسها مع هذا الشخص بالذات .. تقذف عسلها في فمه كما لا تقذف مع أحد غيره .. يثيرها أنه إبنها الذي خرج من هذا الفرج قبل سنين و ها هو ذا يعود ليدخل فيه بلسانه و زبره و شفتيه .. تحركت ماجدة و قد اشتعل كسها و تريد أن تطفئه .. جلست على زبر إبنها و ضغطت ضغطة واحدة فانزلق داخلا ملبيا للنداء يغوص في سوائل مهبلها تعتصره جدرانه جيئة و ذهابا يطرق أبواب رحمها .. تتحرك عليه بنهم يمينا و يسارا .. صعودا و هبوطا .. تعصره بعضلات كسها الخبيرة و هي تئن و تصرخ من المتعة .. شريف ينظر إلى ظهر أمه يتأرجح فوق قضيبه .. يرى طيزها البضة تتراقص أمامه و أمه في قمة هياجها على زبره .. يحس بزبره مغروسا في كسها الناعم يتمتع بكل ذرة منه .. أحست ماجدة بإنفجار شهوتها من جديد فأطلقت لها العنان مع صرخات ملتهبة و رعشات مرتعشة .. سقطت ماجدة على ظهرها بجانب شريف و زبره مازال منغمسا في لذات كسها الطري .. تلتقط أنفاسها و تشكر أيامها التي أعادت إليها إبنها .. حبيبها .. عشيقها الذي أعاد إليها لذة الجنس و متعة الحب بعد أن صار لها وظيفة تقتات منها و حسب
ظل شريف يرهز ببطء في كس أمه المنهك و هو لا يكاد يفارق خياله بياض و نعومة و طراوة طيز أمه حين كانت تهتز فوقه .. خرم طيزها الصغير النظيف كان ينفتح أمام عينيه و هي منهمكة في إمتاع كسها .. لم يذق هذا الخرم بعد .. الخرم المختبإ بين فردتي طيزها المكتظتين باللحم الشهي يدعوه ليلمسه .. يعبث به .. يبعبصه .. يلحسه .. أخرج شريف زبره من كس أمه و هي تنظر إليه متسائلة .. فهو لم يقذف بعد!
أدار فخذها لتنام على جنبها .. أمسك بلحم طيزها بكلتا يديه يفعصه و يهزه بشهوة و هي تنظر إليه بطرف عينها تراه يستمتع بلحمها و أنوثتها و جمالها .. خفض رأسه و باس لحم طيزها البض عدة مرات ثم فتح فردتيها ليرى خرم طيزها الجميل أمامه مرة أخرى .. بوضوح أكثر و جمال أجمل هذه المرة .. حرك إصبعه يلمسه و هي تفرك من الإحساس المفاجئ .. يبعبصها و هي تئن .. لمس لسانه خرم طيز أمه ففركت و تأوهت مرة أخرى .. قالت له بدون صدق: بلاش يا شريف .. بلاش طيزي. لم يأبه لها فقد صار خبيرا بتمنع النساء .. التمنع الذي يزيد الرغبة إشتعالا و يزيد الظفر بهن لذة .. استمر يلعق خرمها الجميل النظيف .. نظفته خصيصا لرجال آخرون لا تعرفهم فإذا هو من نصيب إبنها فلذة كبدها و هو أحق الناس به .. أسندت رأسها على المخدة مستسلمة للسان إبنها يعبث بأكثر أماكن جسدها خصوصية .. رأي شريف منها خنوعا و خضوعا و استسلاما .. أمه الرائعة مستلقية على جنبها و هو يذوق بلسانه خرم مؤخرتها لأول مرة .. ترتجف و تفرك كل حين و آخر و لا تقول له إلا ما يزيده تهيجا: "بلاش يا شريف .. خرم طيزي حساس قوي يا شريف .. بلاش لسانك ده حيجنني .. حد يلحس طيز مامته كدة برضه؟ عيب يا شريف .. عيب تهيجني كدة من طيزي .. إوعى تكون ناوي تنيكني من طيزي .. بلاش يا شيري أنا ماما .. عيب كدة يا حبيبي .. بلاش خرم طيزي .. بياكلني .. أوووه .. أففف .. كفاية بقى "
لم يعد شريف يتحمل كل هذا الغنج و المياصة من أمه حبيبته .. طيزها مغرية جدا و كل كلامها و دلعها إنما يدعوه ليستمتع بها كما استمتع الذين من قبله .. نام خلفها و هي ترقبه و وجه زبره الموجوع نحو الهدف و وضع رأس زبره على خرم طيزها يحاول إدخاله .. نظرت إليه بابتسامة و سألته مرة أخرى بلطف:
لم يستطع شريف أن يصمد كثيرا أمام هذا الجمال الماثل أمامه المستسلم له .. لم يصمد إلا رهزات قليلات في طيز أمه البضة .. إزدادت سرعته و علا صوته و هو في غمرات المتعة التي تذهب العقل .. إرتعش بشدة و تأوه .. عدة رهزات قوية طويلة تفصله عن أن يدفع منيه في أعماق أحشاء أمه الجميلة و قد غاب عن الدنيا و تاه في اللذة .. سيقذف حممه اللزجة في طيز أمه و هي تصرخ و تشجعه:
حمم وراء حمم ملأت طيز أمه الجميلة .. إستمرت رهزاته تتباطئ و تضعف حتى نفذت ذخيرته و وضع آخر قطرة من ماء رجولته في أعماق أحشاء أمه الرائعة ..
إنقلب شريف على ظهره يلتقط أنفاسه و يرى لبنه الأبيض ينساب من طيز أمه البيضاء الطرية ..
ماجدة تلهث من المتعة مسندة وجنتها على المخدة .. تستعيد وعيها رويدا رويدا .. تفكر: 'هو فعلا شريف ناداني بإسم سوسن؟ سوسن أخته؟ مفيش سواسن تانيين نعرفهم .. يا مصيبتي! الواد بيحلم بأخته؟ يكونش ناكها إبن الكلب؟ ده أنا أققتلهم هما الإتنين .. سوسن لأ .. بنتي حبيبتي .. ما ينفعش .. مش كفاية أنا شرموطة! مش عايزة بنتي تبقى زيي'
إستدارت ماجدة بوجه غير الذي كان .. نظرت في عين شريف الذي لاحظ تغير وجهها و لم يستوعب سببه .. سألته أمه بحزم:
بلغ الغضب من ماجدة مبلغه .. لم يحدثها إبنها بهذه الطريقة من قبل أبدا .. الموقف خطير و خوفها شديد على وحيدتها .. لم تتمالك نفسها إلا و هي تصفعه بكف يدها على وجهه صفعة شديدة تفاجأ بها .. وضع يده مكان اللطمة المهينة و اغرورقت عيناه بالدموع و هو يسمع شتائم أمه الغاضبة و لا يسمعها .. فقط يرى الغضب على وجهها و الشرر يتطاير من عينيها .. ظل ينظر إليها غير مصدق ما آل إليه لقاء حميمي رائع .. ينتفض جسدها العاري غضبا تهتز له نهودها .. و لكن من يأبه لذلك الآن؟! فقد قضي الأمر و احتدم الموقف و ستبقى التبعات ..
زادت دموع شريف و اتسابت على وجنتيه .. أطرق برأسه غير قادر على النظر في وجه أمه .. رأت ماجدة دموع إبنها تنساب فوقع ذلك في قلبها حزنا و غما .. هي من هي التي تسعى لإسعاد إبنها و الإبقاء عليه في حياتها .. ها هي ذا تلطمه .. تحزنه .. تبكيه .. هدأت ثورتها قليلا .. بدأت تستعيد توازنها قليلا .. قالت لشريف في نبرة تحاول أن تروضها:
بدأ شريف ينتحب و يفقد سيطرته على دموعه .. وضع وجهه في كفيه و بكى كما لم يبك من سنوات .. آخر مرة بكى فيها كانت بسبب أمه أيضا حين قبض عليها بتهمة الدعارة .. لكن الآن .. الآن الخطأ ليس خطأها وحدها .. كلنا مذنبون .. كلنا آثمون .. كلنا عاهرون
نظرت ماجدة إلى إبنها يبكى كالأطفاال .. حن قلبها .. إحتضنته في صدرها .. ربتت على رأسه .. باست كتفه و قالت:
بدأ شريف يقص عليها قصته من بدايتها و قد عاهد نفسه ألا يخفي عنها شيئا و ليكن ما يكون ..
قبل القبض على ماجدة بعدة أشهر كانت مظاهر العهر واضحة عليها .. حتى في أعين أبنائها .. شريف بالقطع كان له النصيب الأكبر من رؤية عهرها و زناها أمام عينيه مع جارهم شيرين و أبوه صفوت .. بل أنه هو أيضا نال نصيبا من لحمها الشهي على استحياء ..
أما سوسن بنتها الصغيرة البريئة فقد تفتحت عيناها على أمها ينتهك عرضها بكامل رضاها من قناوي البواب .. بل إنها هي من فتحت له الباب في ليلة ماجنة ليدخل إلى غرفة أمها و يأخذ حاجته منها في وجود زوجها .. بابا شوقي! (يمكن الرجوع لقصة زوجتي و الرجال للكاتب الكبير عصفور من الشرق)
بدأت سوسن تفهم الجنس و العلوقية .. تضع من الميكياج ما يسمح به أبواها .. أو بالأصح ما لا يلفت إنتباههما .. تلك الصغيرة النحيلة التي لا ينظر إليها كإمرأة بعد بدأت تتحلل من قيود الحشمة و تتملص من ضوابط المجتمع و الأهل و عمو و طنط .. قد تخرج ببلوزة محتشمة ثم تخلعها لاحقا لتبقى بأخرى إرتدتها تحتها في غفلة من أمها الماجنة و أبيها الديوث لتبرز بعض من مفاتنها الهزيلة .. بدأت تشعر بأنوثتها في معاكسة الشباب لها .. تحرشهم بها إن ركبت الأتوبيس .. تشعر بجمال جسمها و هي تحك بزبر منتصب أو يد تعبث بمؤخرتها في غفلة من الناس. تهتاج و هي تسمع من رفيقاتها قصص مغامراتهن الكاذبة مع هذا و ذاك .. تبحث فيمن حولها عن من قد يحقق لها متعة مثل أمها .. شباب الحي .. جيرانها .. طلاب المدارس حولها .. أصدقاء أخيها .. إلتقط هذا الخيط صديق أخيها المقرب منذ الطفولة زكي .. لا تكاد تمر بضعة أيام حتى يلتقي شريف و زكي في بيت أحدهما للمذاكرة أو اللعب .. و رغم تحفظ سوسن و أهلها في التعامل مع زكي لأسباب معروفة إلا أن الأمر لا يمكن أن يخلو من ابتسامة هنا و هناك .. نظرة .. ضحكة .. نكتة .. و مع دخول الأفكار الجنسية رأس سوسن بدأت تزيل الكثير من الحواجز مع زكي .. تجلس معه و أخيها لتناول وجبة أو لمشاهدة برنامج .. تعمل لهما الشاي و الساندوتشات و تقدمه لهما مع بعض الإطراءات و كلمات الإعجاب. شريف لم يكن مهتما بتقارب زكي مع أخته ففي ذهنه أنه لا يمكن قيام علاقة بينهما طبعا.
شريف و زكي كأي مراهقين كان الجنس يشغل جانبا كبيرا من تفكيرهما .. لطالما نظرا إلى صور جنسية معا .. لطالما تكلما عن العادة السرية التي لم تصبح سرية بينهما .. يمارس كل منهما إياها أمام الآخر و هما يشاهدان الصور الجنسية .. يرى كل منهما زبر الآخر و هو ينتصب .. يقذف .. يرتخي .. طلب شريف من زكي أن يلعب له في قضيبه يوما .. تردد زكي و هو راغب و يريد أن يجرب كأي مراهق .. اشترط على شريف أن يلعب له هو الآخر .. فعلا ذلك بحب و زادت رغبتهما في أكثر من ذلك فهم لا يستطيعون فعل الجنس مع بنات في المجتمع المحافظ فليس أمامهم إلا الذكور. بدأ المراهقان ضرب عشرة لبعضهما في نفس الوقت تطورت لمص أزبار بعضهما .. لم ينجحا في الإيلاج داخل بعضهما بسبب الألم و قلة الخبرة .. و للله الحمد .. فاكتفيا بالجنس الفموي و اليدوي على أمل أن يكفا عن ذلك حال دخول الإناث حياتهما. و قد كان .. فقد دخلت ماجدة و مدام سهام أم شيرين حياة شريف الجنسية و ذاق منهما بعضا من نعومة الإناث و حلاوتهن .. و دخلت سوسن حياة زكي الجنسية حين بدأت هي تفكر بالجنس و تحس بالعلوقية .. رأت أخوها من ثقب الباب يوما يمص زبر زكي المنتصب ثم زكي يفعل ذلك بزبر أخيها .. رأت منيهما يقفز إلى السقف. قررت الغنج و العلوقية لما رأت زكي يلاطفها و يمزح معها .. بل و ينظر إليها نظرات شهوة لا تخفى عليها. تجاوبت معه و تدللت عليه .. لبست أمامه ملابس بيت خليعة بحرص فلم تجد من اخيها إعتراضا فبدأت تستعرض لزكي. حضنها زكي يوما في الطرقة دون أن يشعر شريف فتمنعت عليه بابتسامة و ابتعدت .. مرة أخرى جاءت لهما بفستان جديد مكشوف لتشاهد معهما المباراة. . صفر زكي مداعبا إياها: إيه الفستان الجامد ده يا سوسن؟" قالتله: بجد عجبك؟ قالها: طبعا ده يجنن. نظر شريف إليها فقالت له مختبرة إياه: و إنت إيه رأيك يا شريف؟ قالها: قومي وريني كدة .. مش باين و انتي قاعدة. فقامت و تحررت و مسكت وسطها تستعرض جمالها هي لا جمال الفستان .. إستدارت لتريهما ظهرها .. أقصد ظهر الفستان .. و تمادت في الإستعراض و كأنها ترقص لهما .. عيني زكي المبتسم المبهور لم تترك شبرا من جسدها دون تمعن و اشتهاء .. لاحظ شريف نظراتهما و تبسماتهما فأمرها أن تتركهما لاستكمال المباراة. زكي أحس بغضب صديق عمره فقال له:
بعد اليوم ده شريف بقى بياخد باله إن أخته فعلا علقة .. بتعمل حركات شرمطة و مكياج و برفانات .. جسمها اتدور و بقت مزة ..
كان زكي و سوسن ينتهزان أي فرصة ليعبثا معا .. لمسة يد هنا و قبلة بريئة هناك .. زاد الإستلطاف بينهما و زاد التحرش بالتراضي .. في طرقة الشقة .. عند دخول شريف الحمام .. في غفلة في المطبخ ..
عاد شريف يوما إلى بيته مساءا بعد القبض على أمه .. شقته في الدور الأخير و فوقها السطح .. دخل شريف البيت فلم يجد سوسن .. استغرب الأمر .. بحث عنها فلم يجدها .. بعد قليل دخلت سوسن بملابس بيت .. وجهها أحمر و يبدو عليها الفرهدة .. سألها شريف:
ظل شريف ينظر محاولا أن يرى أين يرهز زبر صديقه .. حتى رأي صديقه ينتفض و يئن و يقذف لبنه على أخته .. هو من سمح له بالقذف عليها في الخيال و ها هو يقذف في جسمها في الحقيقة .. هدأ العاشقان و بدءا في البحث عن ملابسهما فنزل شريف إلى شقته دون أن ينبت بكلمة.
نزلت سوسن بعد قليل و هي تحمل سبت الغسيل الجاف في يدها .. وجدت شريف جالسا في الصالة .. شكله لا يبشر بخير .. داعبته:
نظر شريف إلى أخته و بكائها .. لم يرق قلبه لها .. فهي خانته و فعلت ما فعلت مع صديق عمره .. جعلته أضحوكة .. ربما تتغامز عليه مع زكي .. تغافله لتزني مع صديقه .. يفكر ماذا سيفعل .. سألها:
رفعت ثوبها لأعلى و أمسكت طرفه في فمها .. ظهر لشريف لباس أخته و أفخاذها الغضة البريئة .. نظرت إليه كأنها تتأكد من طلبه فأمرها أن تنزل اللباس .. أنزلته لتكشف عن كسها الصغير الخالي تماما من الشعر .. شفراته الرقيقة منغلقة على نفسها كوردة لم تتفتح بعد ..
ضمت كلتا يديها ممسكة بلباسها تحت كسها و تنظر في الأرض .. محرجة من نظر أخوها لفرجها أم محرجة من فعلتها التي فعلتها؟ أشار إليها أن تقترب .. مد يده يحسس على كسها بإصبعه .. يدخله بين شفراتها .. إقشعر جسدها الغض و نظرت في عين أخوها متسائلة .. هو عايز يحسس عليا و اللا بجد عايز يتأكد إني فيرجن؟ ارتبك شريف من نظرتها .. أمرها أن تريه اللبن في طيزها فاستدارت و انحنت على الكنبة لتبرز طيزها الناعمة لعين أخوها الفاحصة .. وضع شريف إصبعه على خرق أخته فأحس بلزوجة طرية .. سألها:
مبسوطة من لحس أخوها لكسها و مستمرة في تمثيلية الفحص .. أجلسها شريف على الكنبة و فتح رجليها و بدأ في لحس كسها .. أدخل لسانه .. طعم كسها جميل و ليس به أثر المني .. أخته صادقة بريئة .. لم يتمالك نفسه من الإستمرار في لحس هذا الكس الصغير .. بحث عن زنبورها و مصه بين شفتيه فارتعش جسد أخته الصغير و تأوهت بشدة .. أمسكت رأس أخوها ليستمر في لحس كسها و تقول له:
أخذها شريف إلى سريره و نام على ظهره لكي تمص زبره الصلب المنتصب و تذوق طعم زبر أخيها .. قلبها لتنام جنبه على ظهرها ثم اعتلاها .. يقبل فمها و وجهها بجنون .. بلغ به الهياج مبلغه .. قرب زبره بين فخذي أخته حتى لامست رأسه كس أخته ثم دفعه بين رجليها لكنها ابتعدت فلم يدخل فرجها .. قالت له:
أنهى شريف قص حكايته مع أخته و نظر لأمه فوجدها تتحسس كسها المبلول .. أمه هاجت على قصته مع أخته .. إرتمت في حضنه و قالت:
قوللي يا شريف .. لما سوسن تيجي حتخليني أتفرج؟
الجزء الخامس: حتة مغربي!
قررت نانسي أنها لن تذهب لعزومة وجيه البيه بعد ما حدث منها من إنفلات أعصاب على باب المطعم .. هي أصلا غير منجذبة لهذا الرجل اللزج الذي يبتزهم بالفيديوهات و يريد أن ينال كسها و داليا عنوة .. هي تحتقره كما تحتقره داليا و لكن وضعهما مختلف تماما .. داليا لا تملك من الأمر شيئ .. إما الإنصياع لرغباته و فتح رجليها له و إما فضيحة مدوية تذهب بالأخضر و اليابس .. ساعة أو ساعتين ينتهك فيها شرفها و كرامتها أفضل من فقدان العمر كله.
جون أيضا قرر التضامن مع زوجته و عدم الذهاب إلى العزومة .. ربما هو كان غير مرغوب فيه من وجيه أصلا و إنما جمال و أنوثة زوجته الجميلة الصغيرة كانت هي المأرب .. و لكن جون لم ينسحب بهدوء فقرر أن يكلم وجيه من تليفون عمر
ربت جون على كتف عمر مواسيا و متفهما لصعوبة الموقف .. تركه وذهب إلى غرفته بعد أن أوصى عمر بحفظ المكالمة و ارسال نسخة منها إليه.
ذهب عمر إلى زوجته فوجدها مستلقية على سريرها تنظر إلى سقف الغرفة بشرود تام لدرجة أنها لم تلتفت إليه عند دخوله الغرفة .. يحس ما هي فيه و يكاد يسمع خفقات قلبها الوجل .. يرى عينيها الجميلتين مملوءتين بدمع غال قد ترقرق و حزن فيه تغرق. إقترب عمر إليها و أخذها بين ذراعيه .. استسلمت في حضنه فهي في أمس الحاجة إليه .. تريد أن تختبئ فيه من واقع يخيفها و تحتمي فيه من وحش يريد إغتصابها .. ربت عمر على ظهرها بمرح مصطنع و قال لها:
ماجدة دخلت تستحمى مرة أخرى بعد نيك شريف لها .. دخل معها شريف يساعدها .. يغسل لها فرجها بيده ليكون جاهزا لرجل آخر يستمتع به .. يضع إصبعه بالصابون يدعك خرق مؤخرتها متمنيا له متعة مع زبر غريب يعبث به .. ينظر إلى نهدي أمه النافرين و حلماتها الوردية الرائعة و يتخيل كم سيسعد بهما ناظري رجل آخر طوال الليل ..
شريف يرى و يسمع من أمه رضاها عنه .. رضا الأم أهم شيئ .. و رضاها عما فعله مع أخته .. يتعجب من هياجها على زناه بأخته و لكن فيم العجب؟ هو و امه يتمتعان بعلاقة جنسية معا و هو صغيرها التي ولدته ! .. ماذا كانت ستفعل إن أخبرها بكل شيئ؟ لم يحكي لها إلا نصف الحقيقة و إدخر النصف الآخر .. خاف من ردة فعلها و غضبها إن أخبرها بالقصة كاملة .. الجنس كالبلاعة .. لا تشبع أبدا .. بل تطلب المزيد و المزيد …
فبعد أن بدأت علاقة جنسية من نوع خاص جدا بين المراهقين شريف و سوسن .. أصبحت له زوجة يعاشرها طيلة اليوم بعد المدرسة حتى يعود أبوه شوقي إلى البيت في المساء .. تتزين له و تلبس له قمصان النوم الرقيعة .. أو تظل دونما شيئ يستر جسمها .. تستمتع باستمتاعه و تتلذذ بتلذذه .. بل في ليال كثيرة يشتاق إليها و تشتاق إليه فتأوي إلى فراشه على حين غفلة من أبيها فتبيت في فراشه عارية طوال الليل .. تستدفئ بحضنه و تلتحف بجسده فوقها .. بحرارة الشوق و لهيب الإحتكاك اللذيذ يقضيا ليلهما في دفء الحب و نشوة تلامس الأجساد .. تشعر بالأمان و هي تفتح فخذيها الناعمين لأخيها .. تعرف أنه لن يضرها .. فقط سيمتع كسها البكر برأس زبره يحكه بها فيستشيط كلاهما و تسري النشوة و القشعريرة في اجسادهما الصغيرة فيقذفان دونما حساب و يزنيان دونما عقاب .. يتلذذ بالرهز عميقا في دبرها البض الذي أضحى خبيرا في إسعاد الأزبار .. تتلوى لتعصر ما في الازبار من ماء الرجولة ليستقر بعد انتفاضات و انتفاضات في أعماق أحشاءها.. فتهدأ و تسكن راضية بأداء دورها في إسعاد رجلها و إمتاعه.
إستمرت علاقة شريف و زكي بفتور .. لم يرد شريف أن يواجه صديقه و لا أن يعلمه بافتضاح أمره مع سوسن .. فإنه إن فعل فسوف تكون قطيعة و ربما فضيحة لأخته .. البيت لا يحتمل فضيحة أخرى بعد فضيحه أمه و بوليس الآداب يقتادها أمام كل الجيران .. ظلت علاقتهما فاترة و أحس زكي أن سوسن أيضا تتجنبه و لا تستجيب لطلباته المتكررة أن تصعد معه على السطح .. لم تعد تستقبله في البيت حين يكون أبوها في عمله و شريف في درس أو مشوار كما كانت تفعل من قبل. فعلت ذلك مرارا و تكرارا حتى إعتاد على جسمها الناعم يتحسسه و فرجها البكر يفرشه و طيزها البضة يخترقها بقضيبه حتى ينفجر داخلها بمتعته. لم تعد تمص زبره بشفايفها التي تنفجر أنوثة و هي تنظر إلى وجهه المهتاج و لا تقبل لسانه في فمها تذيقه ريق النساء و عذوبته .. يفتقدها كثيرا .. كم هو مشتاق إلي حبيبته التي لا تحل له و كم هي مشتاقة إليه .. هو أول رجل في حياتها و أول من فتحت له أرجلها .. تعلم صعوبة الأمر و تخشى من غضب أخيها .. قد ملأ شريف الفراغ إلى حد كبير و لكن النفس تسعى دائما إلى مزيد من المتعة و تحن إلى الحبيب الأولي.
بدأ زكي يحاول إعادة علاقته مع شريف صديق عمره إلى سابق عهدها .. يدعوه إلى بيته للمذاكرة معا .. يتودد إليه بالكلام و بالجنس .. يحضر لهما أفلام الجنس و الصور ليشاهدوها معا .. يمسك زبر شريف و يمصه له بحب .. شريف لم يعد يهمه هذا الأمر كثيرا فسوسن أخته تكفيه و تفعل معه كل يوم مالا يقدر عليه الرجال .. و في يوم أحضر زكي صورة لأخته ماري بملابس خليعة .. جدا .. و وضعها وسط أوراق المذاكرة كأنما نسيها عفويا .. فلما رآها شريف كانت كالشرارة التي أحيت علاقتهما الجنسية من سبات عميق
شريف بقى بيتكلم عن ماري و كسها و بزازها الجميلة و شرمطتها الواضحة في الصور .. محترفة .. و يقول لزكي :
اللي زكي ما قدرش يحكيه لشريف و ما يعرفش كل تفاصيله هو إن مامته كانت عارفة إن بنتها بتتناك من قبل اليوم ده و كانت بتسمع منها الشباب بيعملوا معاها إيه و تهيج هي كمان .. أمها نانا كانت بتضرب سبعة و نص دايما لأن جوزها الأستاذ وديع ما كانش كويس جنسيا ..
يوم ما قفش بنته بتتناك و اتنرفز و اتحمق و كان حيموتها .. طنط نانا هدته و أقنعته إنه يستر على بنته و ان مصيرها تتجوز و ينصلح حالها .. وعدته إنها حتتكلم معاها و تمنعها تعمل كدة تاني لحد ما تتجوز.
يومها بالليل الأستاذ وديع كان هايج على غير عوايده و ابتدي يدلع نانا مراته .. نانا على طول هايجة و كان بقالها مدة ما أخدتش زبر في كسها .. قامت لبستله كومبليزون سكسي و حطت برفان و جاتله عالسرير .. قعد يبوسها بنهم و هو مغمض عنيه و يقفش في بزازها الكبيرة .. مسكت زبره لقته واقف و ناشف على غير عوايده .. فهمت إنه هاج من اللي شاف بنته بتعمله .. بنته بتتناك من أحمد في كسها على سلم العمارة … أخدت زبره مصته كويس لحد ما بقى زي الحديدة في بؤها .. نامت على ضهرها و فتحت فخادها المربربين لجوزها .. حط زبره بين رجليها و زق بوسطه .. زبره اتزحلق جوة كس طنط نانا المزفلط المشتاق .. زبره ناشف و على آخره بيدق في طول كسها و عرضه و هي بتتغنج و تلف وسطها عشان يملاها أكتر .. و تشد وسطه بإيديها الإتنين عشان يدق أكتر في كسها .. أستاذ وديع مغمض عنيه و شغال دق جامد .. نانا فاهمة إنه هايج على منظر بنته قالتله: نيكني يا وديع .. نيكني جامد زي ماري ما كانت بتتناك .. أنا هجت خالص لما عرفت انها بتتناك الوسخة دي .. دقني جامد يا وديع أنا هايجة قوي. وديع هاج اكتر لما سمع الكلام ده .. فتح عنيه و قالها: إمال لو شفتي اللي أنا شفته كنتي عملتي إيه .. أخخخخ.
قالتله: أحححح يا وديع زبرك هايج قوي .. بنتك كانت بتتناك حلو كدة؟ الواد احمد زبره كبير؟ إحكيلي
قالها: أحمد زبره كبير و ناشف و كان بيدخل لآخره جوة كس بنتك .. ماري كسها حلو قوي و هو بيتناك.
قالتله: أححح .. هايج على كس بنتك يا راجل؟ هو حلو للدرجادي؟ كان نفسك تتفرج كمان؟
قالها: أنا إتفرجت شوية .. كان نفسي أسيبهم لحد ما يخلصوا .. كان منظر حلو قوي .. و كانت مطلعة بزازها برة الستيانة يظهر إن أحمد كان بيمصهملها .. يا بخته
قالتله: يا بخته؟!! كان نفسك تمص بزاز بنتك كمان؟
عم وديع خاف يتكلم أكتر من كدة بس طنط نانا شجعته و قالتله:
نيكني جامد يا وديع .. إعتبرني ماري و نيكني .. أنا محتاجة أتناك قوي .. نيك كس ماري بنتك و كب فيا … دقني يا وديع.
عم وديع غمض عنيه و اتخيل كس ماري بنته و هي بتتناك .. كب لبنه .. لبن كتير قوي في كس نانا .. أول مرة من فترة طويلة يعمل حلو كدة .. اتقلب على ضهره و ناموا للصبح .. الصبح لقى زبره واقف تاني .. مازالت فكرة بنته و منظرها و هي بتتناك في باله .. باس مراته و لعب في بزازها الكبيرة .. مستغربة من التغير اللي حصله بس مبسوطة .. عارفة إنه هايج على بنته بس مش مهم .. المهم انه يمتعها .. قالها: تعالي ننيك عالواقف. قامت وطت قدامه بنفس الوضع اللي بنتها كانت بتتناك فيه امبارح و دخل زبره في كسها من ورا .. هي كمان هايجة و بتكلمه عن نيكة بنتها من أحمد .. طلعت بزازها من الستيانة و قالتله: بزاز بنتك ماري كانوا كدة و هي بتتناك امبارح؟ ما ردش من الإثارة . مد إيده مسك بزازها يلعب فيهم و هو بينيك و مراته بتتدلع عليه كأنها بنته و تقوله: نيكني يا بابا .. نيك كسي .. عاجبك كسي يا بابا؟ شفتني و أحمد بينيكني؟ عجبتك و أنا بتناك؟ تحب تنيكني إنت على طول و بلاش أحمد؟ وديع لم يتمالك نفسه و هو يتخيل ابنته الجميلة الناعمة .. كب لبنه مرة أخرى في كس نانا …
من يومها و نانا ابتدت تقنع ماري اللي مرعوبة من أبيها و خايفة يمنعها من الخروج واللا يبعتها تعيش عند جدها في المنيا .. مامتها أقنعتها انها لازم تراضي أبوها دايما و تتدلع عليه عشان يبقى راضي عنها و ما يقولش لجدها واللا لحد من أعمامها .. و فعلا ماري بقت دلوعة أبوها .. تحضنه و تبوسه .. تلبس قدامه لبس شفاف و عريان .. شوية شوية بقت بتقعد على حجره و تحس بزبره بينتصب تحتها .. باباها بيمد إيده يحسس على جسمها بس بحرص و خوف .. هي مازالت صغيرة رغم شرمطتها .. قالت لأمها إن أبوها بيحسس على فخادها و ضهرها .. مامتها عارفة .. لأن لما ده بيحصل هي بتتناك كويس بالليل .. نانا شجعت ماري إنها تسيب أبوها يلعب فيها لو هي بتحب كدة و برضه هو أولى من الغريب .. تاني مرة كان وديع بيلعب مع بنته و بيحسس بحرص و كان فيه ماتش كورة .. قالتله: هات الريموت عشان اتفرج على فيلم. قالها: فيلم إيه يا بت؟ الماتش شغال مش حديكي الريموت. هجمت على إيد باباها بالقوة و مسكت الريموت بتحاول تشده و وديع ماسكه جامد .. بقت بتشده على صدرها و جسمها عشان تقدر تاخده .. إيد باباها بقت بتضغط على بزها .. وديع عجبته اللعبة و بقى بيسيبها تشد ايده عشان يلمس بزازها الطرية .. الريموت بقى في النص بين بزازها .. وديع عمل كأن الريموت حيفلت من إيده و مد إيده التانية يحاول يخلصه بأنه يزيح بز من بزازها .. إيده بقت بتمسك بزازها و هي عاملة انها بتخبي الريموت منه .. شوية و ساب الريموت و بقى ماسك بزازها الاتنين في ايديه مفعصهم و باين عليه الهيجان و زبره بيحك في طيزها من ورا و هي قدامه عالكنبة .. بصت لباباها و قالتله بدلع: طيب خليني أغير القناة بقى. بص في عنيها لقى المحن و الخضوع كله. أخدت الريموت غيرت القناة و حطت الريموت تاني بين بزازها و بصتله و قالتله بمياصة: خد الريموت بقى لو شاطر الريموت أهو بس إوعى تغير القناة أحسن أزعل منك. مد إيده يفعص في بزازها بإيديه الإتنين على المكشوف المرادي و هي ساكتة و بتتفرج عالفيلم و هي بتعض شفايفها و مبسوطة بهياج أبوها على بزازها الحلوين
… صوابعه بقوا بيمسكوا حلماتها من فوق الهدوم و يفركهم بين صوابعه و هي بتطلع أصوات هياج بس سايباه يلعب .. أبوها حبيبها .. فيها ايه لما يلعب في بزازها شوية. لحد ما مامتها جت من المطبخ و شافتهم في الوضع ده .. شال إيده بسرعة .. نانا ابتسمت لنفسها و عرفت انها حتاخد أحلى زبر الليلة دي. ماري قالت لباباها في ودنه قبل ما تقوم: خلاص يا وديع .. لما أحب أتفرج على حاجة تاني حأبقى أجيلك آخد منك الريموت .. يا شقي. و سابته و قامت أوضتها.
ماري بعد كدة بقت مسيطرة على أبوها تماما و على أمها كمان لدرجة انها بتقول لمامتها لما تكون رايحة تتناك عند حد من أصحابها. و مرة مامتها شافتها نازلة من فوق و لمحت أحمد بيدخل شقتهم اللي فوق. سألت ماري: إنتي كنتي عند احمد؟
ماري: لأ طبعا .. عنده ازاي .. ما هي مامته و اخواته فوق.
قالتلها: إمال كنتي معاه عالبسطة برضه زي ما أبوكي قفشكم؟
ماري قالتلها: يووه با ماما .. أعمل إيه بس؟ .. بحبه.
نانا: ما ينفعش يا بنتي الحب ده انتي عارفة كدة كويس.
قالتلها: أنا قلت بحبه ما قلتش أتجوزه.
نانا: حبيبتي كدة حنتفضح .. أي حد يفتح شقته من الأدوار العالية ممكن يشوفكم .. بلاش فضايح و مشاكل
ماري: بحبه يا ماما و بحب لما يلمسني .. بحسه غير الرجالة التانيين .. احنا من و احنا صغيرين بنحب بعض و بنعمل كدة
نانا: يا مصيبتي! بتعملوا كدة من وانتوا عيال؟
ماري: مش كدة قوي .. يعني كنا بنلعب دكتور أو عروسة و عريس
نانا: لأ يا بنتي بس خطر قوي تعملوا كدة عالسلم .. حتبقى فضيحة.
ماري: مممممم .. ممكن أخليه ييجي هنا؟
نانا: يا مصيبتي! انتي اتجننتي .. حندخل راجل بيتنا و رجالتنا مش موجودين يا بت؟
ماري: خلاص يبقى ما تشتكيش بقى.
نانا فكرت في الموضوع و اتناقشت كذا مرة مع ماري لحد ما اقتنعت انها تسيب ماري تدخل أحمد أوضتها و كأنها ما تعرفش .. كل كام يوم كدة نص ساعة واللا حاجة .. ماري كانت فرحانة قوي بترتيبات أمها و انها بتتناك في سريرها من أحمد و أمها برة الباب بتعرصلها و تراقبلها الجو .. بقت بتتناك كل يوم او يومين من أحمد و تصرخ براحتها و تتبسط .. احمد كمان كان مبسوط قوي .. بينيك بنت مزة و لونة على سريرها كل كام يوم .. يدخل زبره كله جوة كسها الناعم و ينيكها كأنها مراته و يكب لبنه كله جوة كسها و هي بتوحوح تحتيه و تشهق و تشخر من اللذة ..
نانا أحيانا كتير كانت بتيجي تتفرج على بنتها و هي بتتناك من خرم الباب .. ماري كانت عارفة و مطنشة و أحيانا تروح تحكي لأمها على اللي عمله فيها أحمد و تشوف أمها هايجة على الكلام .. لحد ما في يوم أحمد كمان عرف و بقى كل شيئ عالمكشوف .. و هو بينيك ماري دوجي ستايل و وشهم ناحية الباب مامتها كانت بتتفرج من خرم الباب و بتلعب في كسها و هايجة على الآخر .. سندت على أوكرة الباب غصب عنها .. الباب اتفتح لأن ماري نست تقفله بالمفتاح .. نانا لحقت نفسها قبل ما تقع و لقت أحمد و ماري بيبصولها و هي بزها طالع من الجلابية و إيدها بتدعك في كسها .. أحمد خاف و وقف النيك .. ماري فضلت على وضعها و مبتسمة .. طنط نانا اتكسفت خالص و طلعت تجري برة الأوضة .. ماري خلت أحمد يكمل نيك و الباب مفتوح .. و بعد ما خلص اخدته من إيده و راحت تخليه يسلم على مامتها في المطبخ قبل ما يمشي و حضنته و باسته من بؤه بوسة طويلة قدام مامتها .. طبعا أحمد كان مستغرب خالص بس في منتهى الإبتهاج .. أم عشيقته شايفة كل حاجة و موافقة .. و هايجة كمان .. هي اللي حتفتحله باب الشقة بعد كدة عشان يدخل ينيك بنتها .. من بعد اليوم ده بقى احمد ييجي ينيك ماري و الباب مفتوح و امها تيجي تتفرج كمان و تجيبلهم العصير و الأكل و هما في السرير بينيكوا .. ماري و احمد فاهمين إنها عايزة تتفرج على الفيلم البورنو اللايف اللي هما عاملينه .. أحمد يشكرها و يتعمد يوريها زبره الصلب اللي بيمتع بيه بنتها .. عاجباه نانا كمان من ساعة ما شاف بزها و شافها بتلعب في كسها بس خايف يتهور اكتر من كدة أحسن ماري تزعل او إن نانا تطلع شريفة و يكون هو فاهم غلط و تعدى حدوده .. ماري لاحظت إنه بيوري زبره لمامتها لما تكون قريبة .. عاجبها الموضوع و عارفة إن مامتها كمان هايجة بس مكسوفة و مازالت متمسكة بإخلاصها لجوزها اللي ربطها بيه الرباط المقدس .. في مرة من المرات ماري أخدت أحمد على كنبة الصالة بحجة انهم حيتفرجوا على برنامج في التليفزيون و مامتها كانت قاعدة .. ماري ابتدت تحضن أحمد و تبوسه و تمسك زبره من فوق الهدوم قدام مامتها اللى عاملة نفسها كوول و متحضرة و حرية شخصية و بتنجان و كدهون .. نانا ابتدت تهيج من اللي بيعملوه خاصة لما ماري طلعت زبر أحمد و ابتدت تمصه ..
نانا قالتلهم: طيب أسيبكم على راحتكم بقى ياولاد.
ماري ردت بسرعة: لأ يا ماما خليكي معانا بليز.
و أحمد كمل: خليكي يا طنط مفيش حاجة .. ما حضرتك شوفتي اكتر من كدة هههه .. حقيقي يا طنط إنتي طيبة قوي و انا باعتبرك زي ماما بالظبط.
ضحكت نانا بكسوف و قالتله: و انت تقدر تعمل كدة قدام مامتك يا احمد؟
قالها: صحيح .. لأ .. يبقى إنتي أكتر من ماما كمان هههه.
نانا: حبيبي أنا بيسعدني أشوفكم مبسوطين بس خلي بالك على ماري لأنها طايشة شوية.
أحمد: ماري دي حبيبتي و في عيوني من جوة .. شقية قوي .. بصي بتمص زبري حلو ازاي يا طنط؟
نانا بتبص على بنتها بشبق .. نفسها تكون هي اللي بتمص دلوقت ..
قالتله: اتبسطوا يا حبايبي و اتمتعوا .. أسيبكم و أشوف شغلي في المطبخ بقى.
ماري: بصراحة يا ماما إحنا عايزينك تتفرجي للآخر .. انتي بتتكسفي تتفرجي و احنا معندناش ددمم و بنعمل كل ده قدامك .. على الأقل اتفرجي على اللايف سكس شو ده و اتبسطي.. بليييز.
أحمد: بلييز يا طنط .. أنا حأكون مبسوط و مش مكسوف منك خالص.
و راح احمد مطلع زبره من بؤ ماري و مسكه بإيده يوريه لنانا بكامل إنتصابه و بيلمع من لعاب ماري عليه
و قالها: واللا مش عاجبك زبري يا طنط؟ ما ينفعش في البورنو؟
نانا بتبصله جامد و بتبلع ريقها بصعوبة و ضمت فخادها على بعض من الهيجان و قالتله بصعوبة: بتاعك حلو قوي .. طبعا ينفع .. ينفع قوي.
أحمد ابتسم لها ابتسامة عريضة .. شايف عنيها حتطلع على زبه .. حطه تاني على شفايف ماري اللي أخدت راسه بحب و هو باصص لنانا
و قالها: يعني يستاهل بؤ بنتك يا طنط؟
نانا شهقت غصب عنها و قالتله: يا بختها بيه .. خليها تتمتع الشرموطة الصغيرة دي.
ماري سألتها بمياصة: هو زبر وديع كبير كدة برضه يا مامي؟
نانا: عيب يا بت .. ملكيش دعوة ببتاع أبوكي خليه في حاله.
ماري: هههههه .. على رأيك .. إيش جاب لجاب .. طيب ما تيجي تدوقى زبر أحمد شوية عشان تقوليلنا الفرق؟
نانا حست بقشعريرة في كسها بس ردت بسرعة: عيب يا بنت .. مينفعش أنا متجوزة .. ده يبقى زنا.
ماري: هو أنا قلتلك تتناكي .. انا بقولك تدوقيه بس
نانا: لأ .. اتبسطوا انتوا يا حبايبي .. أنا حتفرج بس زي ما إنتم عايزين.
إبتدي احمد و ماري ممارسة الجنس بكل أشكاله و أوضاعه بعد ما قلعوا بعض هدومهم كلها و بيستعرضوا أجسامهم و لمساتهم و قبلاتهم كانهم بيعملوا فيلم بجد قدام نانا اللي قاعدة في الفوتيه بتلعب في نفسها فوق الهدوم بكسوف و هي شايفة كس بنتها بيتفشخ من أحمد و بتسمع غنج و آهات بنتها و هي بتكب عسلها على زبر جارهم .. بقت مش قادرة تمسك نفسها و بتنهج من الهياج الشديد .. إيد ماسكة بزها و إيد بين رجليها و تايهة في دنيا أخرى .. أحمد و ماري شجعوها تاخد راحتها و تعري كسها و بزازها عشان تتمتع اكتر .. بس هي برضه متحفظة و متمسكة لآخر لحظة .. قام احمد قرب منها و هي بتدعك كسها و باصة له .. مد إيده مع إيدها تحت لباسها يدعك كسها معاها .. هزت راسها لأ لأ لكن ما شالتش إيده اللي بقت بتدعك كسها لوحدها و هي رامية راسها لورا و بتستمتع بإيد أحمد الشابة العفية و هي بتدعك كسها المتزوج الشريف
.. ماري لاحظت إن زبر احمد في هذا الوضع لما وقف قدام مامتها بقى قريب من بؤ مامتها خالص .. قامت و مسكت زبر احمد حطته على شفايف مامتها .. نانا هزت راسها تاني 'لأ لأ' لكن هياجها و اشتياقها لهذا الزبر اليافع الصلب غلبها قدام إغواء بنتها اللي بتمسح راس زبر أحمد على شفايفها .. فتحت شفايفها لراس زبر أحمد تدخل بؤها و بقت بتمصه جامد و تحس بصلابته و عروقه النافرة و رجولته في فمها المشتاق اللي عمره ما داق زبر جامد كدة و لا كبير كدة و لا منتصب بهذا الشكل .. جابت ضهرها من حركة إيد احمد في كسها و غرقت إيده بعسلها و هي تكتم صرخات متعتها و تحاول إخفاء شبقها و انهيار مقاومتها .. أفاقت من نشوتها محرجة و وشها أحمر .. بصت لتحت لقت احمد نزلها كلوتها و بيتفرج هو و بنتها على كسها العاري لأول مرة .. اتكسفت جدا و حاولت تحط ايدها على كسها تخبيه منهم .. ماري باست إيدها و شالتها بالراحة و مامتها بتبصلها و مش عارفة حتعمل ايه .. ماري نزلت باست كس مامتها العريان و هي بتشكرها إنها خلفتها من الكس الجميل ده .. كس نضيف و محلوق .. ماري نزلت بلسانها لحست زنبور مامتها البارز لحسة واحدة انتفضت لها نانا .. لحست مرة اخرى و نانا ترتعش من اللذة و تطلب من بنتها انها تبطل و لكن بدون صدق فهي مستمتعة إلى أقصى حد و منتشية أيما انتشاء بلسان بنتها التي كما يبدو تحب لحس الكساس و ياما عملت كدة لصاحباتها .. ماري خبيرة في تهييج الكس و أحمد اعاد زبره في فم نانا التي نظرت لوجه أحمد بكسوف فهز لها رأسه يشجعها بابتسامة ساحرة .. فالتقمت زبره الرائع و اندمجت في التمتع به في فمها و هي تستقبل اول لحس لكسها من بنتها حبيبتها التي أغوتها و أضافت سحر الجنس الرائع لحياتها مرة أخرى .. احست ماري أن أمها قد قاربت على القذف و اشتعلت الشهوة في جسدها .. بطلت لحس و أشارت لأحمد اللي جه شال نانا بين ذراعيه و هي تعلقت برقبته عشان ما تقعش .. ابتدى يبوسها من بؤها و هو واخدها للسرير و هي تقاوم قبلاته بما تبقى عندها من تأنيب ضمير .. نيمها عالسرير و نام فوقها بيبوسها .. زبره بين فخادها الشهية .. يحك في شفرات كسها محاولا الدخول .. هي تقاوم .. ترفض .. تتمنع .. تتلوى يمنة و يسرة لتتجنب دخول زبره .. تفعل كل ذلك و هي إنما تترقب و تتمنى دخول ذلك القضيب القوي إلى فرجها .. تقول له "لأ يا أحمد" و هي في نفسها تقول "حطه بقى" تقول له "عيب يا إبني" و هي تقصد "نيكني يا إبني" .. تقول له "حرام يا أحمد" و هي تمني نفسها بزناه فيها. دخل زبر أحمد إلى كسها فتقوس ظهرها على السرير و صمتت تماما فلم تحس إلا بذلك القضيب المتين يدغدغ كسها .. ياله من زبر .. اهو كدة الزبار واللا بلاش .. ده أنا ما اتناكتش قبل كدة .. بدأ احمد يرهز في كسها الجميل بقوة و حب و يقبلها في فمها .. فتحت شفايفها تمص لسانه و شفايفه .. غلبها الشبق و انهارت كل مقاومتها .. استسلمت لشهوتها .. تعرف أنه زنا و تعرف انه خطية كبيرة خاصة مع أحمد و أمام بنتها .. و لكنه لذيذ .. مثير .. رائع .. تحس بلذة و متعة و إثارة لم تحسها من قبل .. الممنوع مرغوب و مثير .. هذا الفتى الصغير يذيقها لذة الجنس و هو منذ أيام قلائل كانت له مثل أمه .. منذ سنوات قلائل كانت ترعاه و تطعمه و تلاعبه مع أبنائها الصغار .. تحول اللعب إلى لعب آخر و تحول الطعام إلى مص و لحس و تحول الحنان و الحب إلى عشق و جنس.
فضل أحمد ينيك نانا بحب و هي تبادله القبلات و اللمسات و المشاعر .. بنتها ماري حتتجن من منظر أمها و هي بتتناك .. ماري قعدت جنب السرير ماسكة إيد مامتها و هي بتتناك .. بتبوس امها و تمص بزازها و بعدين تبوس أحمد و تقوله "نيك ماما حلو يا أحمد" "عشان خاطري متعها بزبرك دي محرومة" " نيكها جامد عشان بابا ما بيعرفش" "عوضها سنين الحرمان و متعها .. دي ماما حبيبتي .. نفسي تتمتع و تتبسط .. إبسطها يا أحمد .. حتنيكنا إحنا الإتنين في سرير واحد .. إنت شهريار و إحنا الجواري بتوعك .. حنمتعك و نبسطك زي مانتا عايز" أحمد يسمع كلام الخضوع الناعم ده من ماري المتحررة المنفلتة .. ماقدرش يمسك نفسه أكتر من كدة و هو شايف أمها بتكب عسلها تلت أربع مرات تحته و في دنيا تانية من المتعة .. قال لنانا "أنا حأكب يا طنط .. ممكن اكب في كسك؟" قالتله " كب يا أحمد في كس طنط نانا حبيبتك .. إملاني بلبنك يا احمد .. عشرني في كسي زي ما بتعشر بنتي المتناكة دي .. كان نفسي في زبرك من زمان" ضخ أحمد لبنه كما لم يضخه من قبل في رحم نانا و هي تشخر و تشهق و تئن تحته .. تحس بلبنه الدافئ في بطنها .. تلف رجليها حول ظهره .. تتمني ان تطول هذه اللحظة و تظل ملتحمة مع زبر عشيقها الأول .. عشيق جاء على كبر بعد أن حافظت على نفسها من الخطية عدة عقود من الزمن و لكنها الآن تخطئ و تزني .. بل و تتلذذ بالتجربة الجديدة .. تجربة أن تكون عاهرة تخون زوجها و ترتكب الخطية أمام بنتها التي شاهدت كل شيئ و تمتعت بمنظر أمها و هي تزني على سريرها مع هذا الشاب اليافع.
هدأ الجميع في حضن بعض يلهثون لإلتقاط أنفاسهم .. ماري مبسوطة قوي لأمها و يمكن مبسوطة إن أمها كمان بقت شرموطة عشان ما يبقاش حد أحسن من حد. باست أحمد
و قالتله: "ميرسي قوي يا أحمد عاللي إنت عملته مع ماما .. بص هي مبسوطة إزاي؟"
نانا مكسوفة بس ابتسمت لبنتها و قالتلها:"كله منك إنتي يا مجرمة .. عاجبك اللي حصل ده؟ عجبك اللبن اللي مغرق السرير ده؟"
ماريا بصت على كس مامتها اللي بينقط لبن و قالتلها:" عاجبني جدا .. منظرك يجنن يا ماما .. ده كان احلى فيلم بورنو شفته في حياتي"
نانا:" بورنو في عينك .. يا بت حسني ملافظك ده أنا أمك برضه"
ماري:" إنتي أحلى أم في الدنيا .. أنا كان ضميري بيانبني إنك بتشوفيني بأتناك و إنتي محرومة يا حرام بس خلاص من هنا و رايح مفيش جو بئر الحرمان ده خالص .. أحمد حبيبي .. مامتي دي حياتي كلها عايزاك تمتعها دايما و تخلي بالك عليها .. هي تستاهل كل نيك"
في الأيام اللي بعد كدة رجعت علاقة شريف و زكي لسابق عهدها .. شريف بيتفرج على صور ماري العريانة اللي بتبين كسها و بزازها. زكي كمان بقى بيجيبله صور لمامته يضربوا عليها عشرات مقابل إن شريف هو كمان بقى بياخد صور لسوسن كأنه واخدها من غير ما تاخد بالها و يوريها لزكي .. سوسن كانت بتستغرب من طريقة الصور دي لأنها مينفعش تبص للكاميرا و ما ينفعش تبتسم .. طبعا عشان يبان ان الثور متاخدة من غير ما تعرف و زكي ما يفهمش اللي بين شريف و بين اخته .. و هي مش فاهمة إن شريف بيوريهم لزكي و بيعملوا حفلة تعشير عليها .. زكي بقى بيتكلم بحرية مع شريف عن كس سوسن و بزازها و طيازها .. شريف احيانا يحركله زبره على صورة بز سوسن و هو بيقوله
شريف سأل زكي :" إنت زبرك ماله وقف كدة ليه؟
قعدوا يشربوا الشاي و يشوفوا الماتش .. سوسن متلخبطة و مش عارفة إيه اللي المفروض يحصل و ازاي و إمتى .. بتتفرج عالماتش و هي مش عارفة فريق مصر من فريق نيجيريا ? .. مصر جابت جون قاموا يهيصوا .. شريف حضن زكي و حضن سوسن و بعدين سابهم و قعد يهيص لوحده بعد ما بص في عينين كل واحد منهم .. كل واحد منهم فهم ان شريف عايزه يحضن التاني .. و فعلا زكي قرب من سوسن و حضنها إحتفالا بالجون و هي لفت ايدها حوالين رقبته و طرف عينها على أخوها بتستأذنه .. الحضن طول و حست بزبر زكي على فخدها .. خافت و راحت تقعد على كرسيها لقت شريف بيشدها يقعدها بينهم على الكنبة عشان تشوف الماتش احسن .. طول الوقت أثناء المباراة بقي فيه تلامس و حك بين سوسن و زكي .. شوية هزار بالإيد بينهم التلاتة .. أزالوا الحواجز بين سوسن و زكي و أصبح واضحا لزكي إن شريف متسامح لأقصى الحدود .. سوسن كمان مستغربة من تعريص اخوها المفاجئ بس مبسوطة و تتطلع للمزيد.
خلص الماتش و فازت مصر و ابتدت الإحتفالات و الأغاني .. شريف شغل مزيكا راقصة و قال لسوسن تقوم ترقص شوية .. هو عارف إنها رقاصة بارعة زي امها .. قامت ترقص و هو حزمها و بقت بتتمايل و تتدلع في وصلة رقص بمنتهى العلوقية .. هي بتسمع كلام أخوها و بتمتع زكي .. قام شريف يرقص معاها و غمزلها راحت قومت زكي يرقص معاها و هي بتميل عليه و تهز طيزها ناحيته بمياصة و دلع .. شريف سابهم يرقصوا مع بعض و دخل ولع سيجارة حشيش و جه بيها يكمل رقص .. سوسن عرفت منهم ان ده حشيش .. عمرها ما شافته .. ضحكت معاهم و قالتلهم:" حلو البخور ده" ضحكوا و شريف خلاها تاخد نفس و بقت مهيسة هي كمان و الرقص ولع و بقى سكسي عالآخر .. شريف ساب أخته تخمس في سيجارة مع زكي .. اتسطلوا و قعدوا لازقين جنب بعض عالكنبة ينفخوا الدخان في وش بعض .. سوسن اتحرت فقلعت الروب و بقت قاعدة معاهم بقميص نوم بحمالات .. زكي ابتدى يبوسها في خدها و هي تبعد شوية و تصهلل في الضحك و تبص لأخوها اللي مسطل عالآخر و ساند ضهره و بيتفرج عليهم .. ابتدوا يسخنوا اكتر و بقى البوس بالبؤ و الأحضان .. شريف بيتفرج على اخته و هي بتتباس من صاحبه الزكي! و تتحضن و ايديه تحسس على لحم اكتافها الأبيض الناعم .. شوية و ابتدى زكي يحسس على بزاز سوسن و هي تضحك و تبص لأخوها اللي ما عندوش مانع . . فقط مستغرق في نفس الحشيش و بيتفرج .. زكي سخن أكتر و بقى بيفعص بزازها و يفرك الحلمات .. سوسن بتنز عسل في لباسها .. وشها أحمر و هايجة من التحسيس و من تأثير الحشيش .. زكي خلاها تمسك زبره من فوق الهدوم و هو حاطط شلتة الكنبة كأنه بيداري عن شريف الذي لا حراك له.. زكي في قمة هياجه و زبره في قمة انتصابه .. قال لشريف: بقولك يا صاحبي .. حادخل الأوضة .. عايز سوسو في كلمتين. شريف شاورله إنه يقعد تاني جنبها و قاله: قولها كل اللي عايزه هنا.
زكي اعتبر ده إذن .. مسك سوسن و باسها من شفايفها جامد و ايديه الإتنين بيلعبوا في بزازها الحلوين الصغيرين و هي برضه اعتبرت ان أخوها المسطول عايز يشوفها بتتناك من صاحبه .. مدت ايدها مسكت زبر زكي المنتصب .. فتحتله السوستة و أخرجته عريان و صلب و مبلول الرأس في إيدها الصغيرة .. زقها زكي على الكنبة و نام فوقيها يتحرك فوقها .. رفع قميص النوم الشفاف و أصبح زبره يحك في أفخاذها مباشرة .. قفلت فخادها عليه و تحس بزبره يخبط على كسها و يكاد يدخل لولا وجود اللباس .. بصت لشريف لقته طلع زبره و بيلعب فيه على منظر أخته مع صديقه .. لاحظ زكي أن عيون حبيبته سوسو مركزة ناحية أخيها فنظر إليه و شافه بيلعب في زبره و مستمتع .. كانت هذه إشارة أخرى بالإستمرار .. قام من فوقها و أنزل حمالات القميص ليرى سوتيانتها التي لم تلبث أن فكتها له ليرى زكي بزازها الجميلة التي لم يراها منذ فترة و لكن هذه المرة بإذن أخيها و على مرأى و مسمع منه .. أخدت زبر زكي في فمها تمصه و تلعق طول قضيبه و عروقه و هي تنظر لأخيها .. متعة الجنس الشاذ الغريب ليس كمثلها متعة .. زكي مثار بشكل لم يسبق له في حياته .. مد يده لينزل لها لباسها فأمسكت به و تمسكت .. لا تريد أن تغضب أخيها .. هذا آخر شيئ من ملابسها و ستصبح عارية كما ولدتها أمها .. نظر زكي و نظرت هي إلى شريف يستأذنانه لخلع لباسها .. نظر في عين أخته الممحونة الخائفة المترددة و أومأ إليها برأسه بابتسامة مطمئنة .. ظلت تنظر في عين أخيها بينما زكي ينزع عنها لباسها ليرى سوأتها .. و لا أدري لماذا هي سوأة؟ إنها كس ناعم جميل نظيف ليس محلوقا بعد و ليس به شعرة واحدة .. منتهى النظافة و الطهر و الجمال و البراءة .. زكي حط طرف صبعه بين شفرات كس سوسو حبيبته الرقيق .. وحشه قوي كسها و نعومته و براءته .. حرك صبعه في كسها و هي بتبصله بحب .. مبسوطة إنه بيحب كسها .. مبسوطة إنها رجعت تمتعه مرة تانية .. شريف بيتفرج على صوبع صديق عمره و هو بيحسس على كس أخته الرقيق .. شايفهم مبسوطين و يتمنالهم السعادة اكتر و اكتر
وقف زكي و باس سوسو على شفايفها .. مصت شفايفه و عنيهم في عنين بعض و صوبعه لسة بيلعب في كسها .. نيمها على الكنبة و رفه زبره لكسها و ابتدى يحركه على شفرات كسها مباشرة .. رفع شريف صوته لزكي و قاله: يا بني إلحس لها الأول .. انت حمار. تفاجأ زكي و لكن سوسن ابتسمت له و وجهت لسانه على شفراتها و علمته كيف يلحس كسها و أين يضع لسانه .. بدأ زكي ينفذ ما تعلمه و يلحس كسها البكر بنهم و هي تنظر لأخيها و تبتسم .. تريده هو أيضا و تريد زبره هذا المنتصب من جمالها و أنوثتها .. جاء ظهرها من لحس زكي و من فكرة عهرها امام أخيها .. ثم جاء ظهر زكي بين رجليها على أشفار كسها الناعم الساخن بعد قليل من الرهزات و الإحتكاك فوق بظرها يفرشها و يستمتع بأنوثة كسها و طراوته و نداوته ..
فضلت سوسن نايمة على ضهرها عارية كما ولدتها امها أمام المراهقين و اللبن على كسها و بين فخادها .. لحظة فارقة في حياة هؤلاء المراهقين .. ذابت بعدها الفواصل و تلاشت الحدود .. أصبح شيئا عاديا أن تأتي سوسو إلى حجرة شريف لتجلس أمام زكي تمص زبره حتى ينضب .. أو تنام له في سرير أخيها و أمامه عارية ليضع زبره في طيزها و ينيكها قدام أخوها و هي تتلوى كالأفعى من فرط النشوة و الإثارة .. أصبحت زوجة لهما معا فقد أضحى من الصعب إخفاء ما بينها و بين أخيها شريف عن زكي فانفتحت العلاقة و رآهما زكي يزنيان معا و إعتاد المراهقين إدخال أزبارهما في فرج سوسو إلى المنتصف دون إيلاج كامل ليشعرا بحرارة الكس المخلوق لمتعتهما و لو بشكل غير كامل.
مالا يعرفه شريف هو أن أخته مستمرة في اللقاء بزكي في سريرها بعد رحيله .. تلتقي به ليتمتعا معا بحلاوة الحب و روعة الجنس .. يدخل قضييبه في طيزها الجميل حتى يقضى وطره منها .. ثم يدخل رأس قضيبه في فرجها و موطن عفتها فيرهز فيه لفترة حتى تقضي هي وطرها و تفرغ شهوتها و ربما يفرغ هو أيضا .. حتى أتي يوم زاد فيه لهيب الحب بينهما و احتدمت الشهوة .. علت الأنفاس و احترت الأجساد .. رأس قضيب زكي تعبث بكس سوسو .. تدخل ثم تخرج لتدخل مرة أخرى .. يتمتعان بهذه الأعضاء الحساسة و سوائلها اللزجة و يتمتعان بحبهما .. أدخل زكي قضيبه أكثر .. تألمت سوسو قليلا و لكن جن جنونها من روعة الإيلاج .. هزت نفسها و لوت وسطها لتستمتع اكثر .. زادت فورة الجنس و التهبت العانات فدفع زكي بقضيبه أكثر داخل فرج الصغيرة سوسو .. أحست بمتعة كبيرة رغم الألم البسيط .. رهزات هذا المراهق تدفعها للجنون . قضيبه المنتصب داخلها يشعرها بأنوثتها و برجولته و صلابته .. فتحت رجليها له أكثر و قالتله:" دخله كله يا زكي . مش قادرة .. بليز دخله .. نيكني للآخر يا زكي" .. لم يكن زكي ليرفض طلبا كهذا و هو في قمة هياجه و عنفوانه .. رهز رهزة طويلة أحس فيها برأس قضيبه و قد تعلقت في لحم كسها الداخلي .. يحس بحلقة تحيط رأس قضيبه بينما تئن سوسو تحته و تكتم صرختها .. لقد ضاع شرفها تماما الآن .. ذلك الشرف الذي لم يتبقى منه إلا هذه الجلدة و ها هي ذا قد هتكت هي الأخرى .. تشعر بندم و ضياع .. من لها الآن؟ أمها رحلت .. أخوها رحل أيضا .. أبوها منشغل عنها و هو بالذات قد يقتلها إن علم بعهرها … بدأ زكي ينيك في كسها المفتوح بحرية . يبدأ من شفراتها و يغوص إلى رحمها ليعاود الكرة مرات و مرات ..
خف عندها الألم .. تشعر بسعادة عشيقها المراهق و قد فتح كسها البكر العفيف .. قذف لبنه غزيرا في أعماق كسها .. تشعر بانقباضات رحمها و هو يستقبل لبنا لا يحق له .. لبنا ربما ينشئ خلقا آخر في رحمها الصغير .. اغرورقت عيناها بالدموع .. هي تحب زكي و لكن إلى متى؟ تعشقه بلا هدف و تتمناه بلا أمل.
لم تجد أحدا يساندها في الأيام التالية إلا ماري أخت زكي حيث أتت إليها بمرطب و منظف للمهبل لتخفيف الألم و أيضا حبة طوارئ منع حمل .. ربتت على ظهرها و احتضنتها فهي حبيبة أخيها و عشيقته .. علمتها كيف تتناول حبوب منع الحمل و اشترت لها كمية منها خبأتها عن أعين أبيها .. تأخذها لتستمر في فتح رجليها لزكي يقذف داخلها يوميا .. أصبحت له زوجة بلا عقد و عروسة بلا شهود و حبيبة بلا مستقبل .. فقط أدمنها و أدمنته إلى حين.
الجزء السادس: إتصال الأرض بالسماء
أكملت داليا إرتداء ملابسها التي إختارها لها زوجها بعناية فهو أدرى الناس بما يظهر جمالها و حسن وجهها الصبوح و ازينت بزينة تناسب ملابسها الوقورة المحتشمة و تزيدها جمالا و تألقا .. عفاف ملابسها لا ينقص من جمالها شيئا بل يزيدها جاذبية و نورا
نزلت داليا و عمر إلى بهو الفندق الأنيق ليلتقيا لأول مرة مع زوجة وجيه البيه. عمر شغوف متشوق لرؤية ماجدة الجميلة على الطبيعة بعدما تعلق قلبه بها من مجرد صورة عرضت عليه في وقت غير مناسب .. بينما داليا تعرف أنها ستقابل إمرأة لعوب تبادل الأزواج بصفة دائمة و تفتح رجليها للكثير من الرجال من كل الجنسيات و الألوان و الأديان .. داليا تشعر بالإشمئزاز و لا تعرف كيف ستقضي هذه السويعات القادمات مع رجل لزج و زوجة عاهرة!
بمجرد وصولهما لمنتصف البهو سمعا صوت وجيه البيه مرحبا منتشيا .. جاء هو و بجانبه ماجدة الجميلة التي لا تقل تأنقا و جمالا و إبهارا عن داليا .. عرف وجيه زوجته بمنتهى الإحترام بالباشمهندس عمر و مدام داليا زوجته .. إلتقت الجميلتان داليا و ماجدة بحضن رقيق و قبلات لطيفة كعادة السيدات المصريات .. داليا منبهرة بجمال ماجدة و أناقتها و منبهرة أكثر بحججابها المسدل و عينها الوادعة و رقتها. إكتفت داليا بانحناءة رقيقة مع وضع يدها على صدرها تحية لوجيه .. فهي لا تسلم على الرجال. بينما مدت ماجدة يدها الناعمة تسلم على عمر و إلتقت عيناهما في نظرة إعجاب متبادل .. عمر بالنسبة لها جذاب جدا بشكل لم تكن تتوقعه .. فهي في العادة في مثل هذه اللقاءات تجد رجال كبار سنا أو كبار كرشا أو كبار أنفا .. و قلما تجد رجلا في وسامة عمر و طوله و لياقة جسمه و سنه الذي لا يكبرها إلا قليلا. عمر بدوره تاه في عينيها الجميلتين .. يلمح فيهما جمالا و خضوعا و انكسارا .. ترى هل هذا الإنكسار بسبب زوجها اللزج؟ ربما يجبرها على ما تفعله؟ ربما هو فظ معها و متجبر؟ و لكن ربما هذه النظرة الخاضعة المنكسرة هي جزء لا يتجزأ من تبعلها للرجال فهي بلا شك تزيدها أنوثة و جاذبية و ترغيبا.
تنحنح وجيه عندما طالت النظرة و المصافحة بين عمر و ماجدة و داعبهما وجيه بقوله: "السهرة لسة طويلة يا باشمهندس" ثم خفض صوته و هو يهمس له: " مش قلتلك؟" ابتسم عمر بعد إفاقته و رد: "عندك حق يا وجيه بيه .. مدام ماجدة من النوع اللي تحس إنك تعرفها من زمان" ابتسمت ماجدة بخجل و قالت: " حتسهرنا فين الليلادي يا وجيه؟ عايزين مكان نعرف نتكلم فيه .. شكلنا أنا و داليا الجميلة دي حنبقى أصحاب" وجيه قالها: "نروح عند بوذا" داليا ردت بسرعة بديهة: " أصنام كمان .. اهو ده اللي ناقص" ضحكوا جميعا و كانت تلك إشارة بدء ذوبان الجليد بسرعة لم يتوقعها أكثرهم تفاؤلا خاصة أن الدعابة جاءت من أكثرهم توترا .. أمي الحبيبة داليا.
ذهبوا في سيارة وجيه و أبت داليا إلا أن تجلس في الكنبة الخلفية مع زوجها .. فمازال عندها الكثير من الحياء رغم كل ما تفعله .. و انطلقت بهم السيارة إلى مطعم و بار جولدن بوذا حيث أعدت لهم ترابيزة مخصوصة في الركن البعيد الهادي. ظل التوتر يزول شيئا فشيئا بسبب خبرة وجيه و ماجدة في مثل هذه المواقف .. وجيه كان جنتلمان بجد مع داليا .. يعاملها بمستوى راق عال من الإحترام و اللطف و اللباقة الذين لا يخلون من حنية و نظرات حب رقيقة مع بشاشة و خفة ددمم .. يقدم لها الطعام و الشراب بيده مع وصف يحببها فيه و كأنهما عروسان في شهر العسل .. يتجنب أن تحس بأنه وحش يريد إفتراسها أو مغتصب يريد فقط كسها حين يخلو بها .. يتأمل وجهها الصبوح بحب ثم يغض البصر ممثلا الحياء ثم يتحدث بلباقة عن الموسيقى أو الديكور أو ذكريات الطفولة .. خبير و معلم يعرف كيف يلعب على مشاعر النساء .. حتى إن نظرة أمي الطيبة بدأت تتغير تجاه وجيه و تحس أنه ليس بالسوء الذي كانت تظنه.
ماجدة و عمر على جانب آخر حالمان في عيني بعضهما .. اقتربا كثيرا و توددا اكثر و بدأ عمر يلمس يدها الناعمة على حين غفلة من الناس و هي تسحبها برقة و تمنع و استحياء ثم تنظر في عينيه نظرة حالمة تمنيه و تقول له "لسة شوية" .. هي أيضا ست خبرة .. تعرف كيف تسيطر على من سيضاجعها بعد قليل .. و لكنها تحس إحساسا مختلفا تجاه عمر .. تحس أن قلبها تعلق به و لا تملك من الأمر شيئا .. هل هذا هو الحب من أول نظرة؟ أم فقط هو تأثير لقاءها أخيرا بأناس يشبهونها و في سنها؟
ماجدة لم تنسى أن تشعر داليا بالود و الراحة من جهتها أيضا بالكلام الودود المرح المفعم بالذوق و لا يخلو من المجاملات الرقيقة .. هي قد أدركت بخبرتها و فطنتها أنها أمام إمرأة غير معتادة لهذا النوع من اللقاءات و أدركت بفراستها أن فكرة اللقاء لم تأت أبدا من داليا و ربما لا تروق لها .. فإما أن عمر هو من دفعها لهذا لأنه يريد أن يراها مفعول بها أو لأنه هو قد أعجبته ماجدة لدرجة دفع ثمنها بزوجته. لم يخطر ببالها أبدا أن اللقاء يتم تحت التهديد و الوعيد فهذا لا يحدث في أول لقاء و إنما قد حدث أن يبتز وجيه إحدى العائلات الغنية خاصة الخليجية منها ليأخذ اموالا و هدايا أكثر مقابل عدم الفضيحة و أحيانا تعود إليه زوجات خليجيات خصيصا لنيل المزيد من الرهز في فروجهن و هن يغدقن عليه الذهب و الهدايا.
أخذت ماجدة يد داليا لتذهب معها إلى التواليت لتتحدث معها على إنفراد و رغم التودد لمحاولة معرفة كيف ترتب هذا اللقاء إلا إن داليا لم تفصح عن السبب الحقيقي و أصرت تقول:
- دي أول مرة أنا و عمر نعمل كدة. إحنا مترددين قوي و خايفين يا ماجدة.
- ههههه .. هي أول كام مرة بتبقى كدة و بعدين حتتعودوا هههه
- لأ .. لأ .. هو فيه بعدين؟ ما أعتقدش حنعملها تاني .. هي مرة عشان عمر يتبسط و خلاص.
- و عمر عايز يتبسط إنه يشوفك مع راجل تاني .. مش كدة؟ معظم الرجالة بتكون دي رغبتهم
- آه .. آه .. صح .. بس إنتي جميلة قوي يا ماجدة و أكيد حيبقى مبسوط معاكي برضه و حتقضوا وقت حلو.
- و مالك مكسوفة كدة ليه؟ قوليلي إنه حيتبسط لما ينيكني .. وجيه كمان مش على بعضه من امبارح .. عنده حق بصراحة .. إنتي تتاكلي أكل هههه
ماما اتكسفت و وشها إحمر خالص من الكلام .. ماجدة كملت و قالتلها:
و أنهى العشاق مأدبتهم و قد ذاب الجليد بينهم إلى حد بعيد و أصبحت ماجدة مع عمر و كأنهما في شهر العسل حتى يظن من يراهم أنها هي زوجته و ليست داليا .. بينما أمي تنظر إلى وجيه بنظرة فضول و ترقب و تمعن بعد ما سمعته من ماجدة .. هل ينتهي الحال أن يذيقها وجيه لذة لم تذقها من قبل؟ هل يمكنها التمتع بقدراته الجنسية الخارقة حتى ههههههبعد إجبارها على الجماع معه؟ .. إستأذن وجيه و أمسك يدها ليخرجا من المطعم و هي ما زالت تنظر إليه و تفكر في ما تخبئه هذه الليلة لها.
ركبوا في السيارة و تفاجأت داليا أن ماجدة جلست مع عمر على الكنبة الخلفية و ستضطر هي للجلوس مع فحلها وجيه في الأمام .. هوني عليك يا عزيزتي فالقادم أكثر بكثير. ظل الجميع يتحدثون و يضحكون طوال الطريق و لاحظت داليا أن عمر و ماجدة أزالا كل الحدود بينهما و أصبحا يمزحان بالأيدي و القبلات و ربما أكثر من ذلك في الخلف .. بينما إكتفي وجيه بمسك يد أمي الناعمة الخجولة و أثناء الطريق رفعها إلى فمه و طبع عليها قبلة محب راغب .. تركت أمي يدها له ليقبلها حتى أحست بنشوة تسري في جسدها بدأ يسيل لها عسلها فسحبت يدها بلطف و قالت بكسوف: "مش دلوقت يا وجيه"
الجزء الأول: وجيه البيه
ظلت داليا طوال يومها تتحرك بلا هدى و تشعر بالتيه و عدم التركيز في شيئ مما تفعله .. تشعر بقشعريرة تسري في جسدها كلما تذكرت أن جون و نانسي سوف يصلون مصر بعد يومين و إنهم يحبون لقاءها و زوجها عمر أثناء الزيارة القصيرة .. جون و نانسي ليسا من النوع اللحوح الذي يضغط على أحد .. عندهما من الرقي و الأناقة ما يمنعهما من فرض أنفسهما على أحد أو أخذ شيئ من أحد بسيف الحياة .. رغم ذلك فإن إسلوبهما المهذب اللطيف يجعل داليا تحس بأنه ليس من الذوق رفض طلبهما .. هما لم يطلبا الجنس .. طلبا فقط اللقاء .. زيارتهما لأيام قلائل للإستمتاع بشواطئ مصر الجميلة و آثارها العجيبة قبل أن يطيرا إلى أوروبا لإستكمال أجازتهما هناك. اللقاء بهم .. ربما على عشاء في أحد الأماكن سيكون بلا شك شيئ جميل محبب و ربما الإستمتاع بالشواطئ و الآثار معهما سيكون ممتعا و مبهجا .. و لكن هل يتوقف الأمر على ذلك؟ داليا تخاف مما هو وراء ذلك .. تخاف من السقوط في وحل الخطيئة أكثر من ذلك .. تخاف من أن تزني مع رجل أجنبي لا يتكلم لغتها و لا يعرف عادات بلادها و لا يدين بدينها .. رغم أن زوجها لا يمانع أن تزني .. بل يشجعها .. سيكون بعلم و ترتيب زوجها و لكنه يبقى زنا و يبقى مقتا و ساء سبيلا .. انتي بتستعبطي يا داليا؟ إمال اللي عملتيه مع أولادك ده إيه؟ ما هو زنا برضه .. ده إنتي خليتي بنتك الصغيرة تزني مع أبوها و إخواتها الإتنين رغم حداثة سنها .. على الأقل الزنا مع شخص أجنبي أأمن .. فمن السهل قطع العلاقة في أي وقت .. كما أنه لا يعرف حتى إسمها الحقيقي أو إسم زوجها .. بس برضه خايفة .. خايفة من ردة فعلي نفسها إذا جون ما عجبنيش .. أو إذا أنا ما عجبتوش .. واللا لو هو و عمر ما إنسجموش مع بعض .. و يمكن كمان أغير على جوزي من البت الجميلة الرشيقة نانسي اللي هو بيحلم ينيكها .. مش يمكن جون و نانسي ما يطلعوش كويسين في الحقيقة زي ما بيظهروا عالنت؟ طيب أنا كسي بينز ليه كل ما أفتكر إنهم جايين؟ كسي عايز يجرب الزبر الأجنبي .. يمكن ده يرضي غروري لما يهيج عليا و ينيكني قدام مراته الجميلة الصغيرة؟ .. عمر منتظر أرد عليه عشان يحجز أوضة في نفس الريزورت و نفس الدور كمان .. جوزي ناوي يسلمني لجون عشان ينيكني .. ده مش بعيد يفتح كسي بنفسه عشان جون يدخل زبره فيا .. حتبقى أول مرة أتناك قدامه من راجل تاني .. يا ترى شرقيته حتسمحله بكدة؟ واللا حيرفض و يبقى شكلنا وحش؟ .. أنا عندي شغف أقابلهم لأنهم لطاف قوي .. بس مش متأكدة إن عندي الجرأة على الفجور بالشكل ده.
بيتنا أصبح بيتا آخر بعد الليلة الماضية .. بعد أن أصبح مفيش سر بيننا إحنا الأربعة .. بابا بس اللي ما يعرفش إيه اللي بيحصل من وراه .. أصبح من العادي جدا اطلع من أوضتي ألاقي مصطفى بيبوس مروة عالكنبة و بزازها باينين .. و عادي قوي إن مروة بعدها تقوم تقعد على حجري و نتفرج عالتليفزيون كدة .. و ماما معندهاش أي مشكلة إني أعفص بزازها و أحك فيها و هي بتطبخ حتى قدام إخواتي .. لما خلصنا مذاكرتنا اللي طبعا مش مركزين فيها خالص قعدنا نتفرج على فيلم أجنبي رومانسي مع بعض .. مروة في حضني و بنبوس بعض طول الفيلم .. و ماما في حضن مصطفي بيبوسها و عرى بزازها يلعب و يمص فيهم قدامنا و إحنا مندمجين مع الفيلم .. يبدو إن فيه إتفاق غير معلن إن الليلادي حنبدل .. ماما حتنام مع مصطفى و مروة حتنام في أوضتي و على سريري .. خلص الفيلم و إحنا كلنا هيجان من اللي بنعمله .. بس مروة الدلوعة اللي قاعدة معانا بلبس سكسي جدا .. سكسي أكتر بكتير من اللي كان مصطفى بيتخانق معاها عليه قبل كدة .. حاسة بالحرية و فكت القيود بعد ما نامت طول الليل مع مصطفى في أوضته و شالت كل الحدود معاه و أصبح يتمنى رضاها بعد ما داق حلاوة كسها و كب فيه ٣ مرات. قامت مروة شغلت مزيكا و ابتدت ترقص لنا .. حاسة بجمال جسمها و أنوثتها و تأثيرها علينا .. كانت قبل كدة بترقص في أوضتها بس و ما حدش بيشوفها .. رقصها سكسي و دلع .. بترقص لإتنين بينيكوها عادي .. عايزة تشوف زبارهم حتقف عليها واللا لأ .. ماما كمان حست بالرغبة في الرقص خاصة لما الموسيقى الشرقي إشتغلت و مروة مدت لها إيدها عشان ترقص معاها .. ماما كمعظم البنات المصريات بيحبوا الرقص و بيرقصوا لأجوازهم في أوض النوم .. لكن المرادي هي بترقص لأولادها حبايبها .. أولادها اللي دوقوها أول نيك مزدوج إمبارح .. كملوا على بقيتها بعد عم حسن ما فشخها و خلوها مش قادرة تمشي طول اليوم .. ماما بترقص رقص ولا أجدع رقاصة و مبسوطة قوي و تقرب على مصطفى تهز بزازها قدامه و بعدين تيجي تهز طيزها و تحكها على زبري و هي بترقص .. و إحنا آخر إنسجام و ماسكين زبارنا للبوتين في منتهى الجمال و الليونة و الدلع .. رقاصتين بيرقصولنا كأننا جايبين شراميط للشقة .. مش ناقص غير نلف بانجو و نشرب بيرة و يبقى بيت دعارة على أصوله.
قمت مسكت مروة من وسطها و لزقت زبري في كسها فوق الهدوم و رقصت معاها .. مش مهم أرقص كويس .. المهم أحك زبري المنتصب الصلب في كس أختي الناعم الرقيق .. مروة بترقص و تبص في عينية بإبتسامة إغراء رهيبة و تحرك وسطها تحك في زبري و لا أحسن رقاصة استربتيز .. إتعلمت الشرمطة فين البت دي؟ واللا هي الشرمطة غريزة في كل أنثى بس محتاجة اللي يكتشفها؟ ماما تعبت بعد شوية و مصطفى أخدها على حجره و نزل بوس فيها و تفعيص في بزازها .. أنا كمان قعدت و مروة قعدت على حجري بعد ما نزلتلي البوكسر و حطت رجليها الإتنين حوالين جسمي و قعدت على زبري .. كدة بدون مقدمات و لا مص ولا لحس .. دخلت زبري في خرم كسها و عدلت نفسها و إبتدت تنيك .. تتنطط على زبري اللي بيتزفلط جوة كسها بسهولة .. واضح إن مصطفى شخرمها طول الليل و وسع كسها .. بس كسها الجميل ما زال بيعصر زبري مع حركتها النشيطة طالعة نازلة عليه و بتلوي وسطها كمان عشان تمتع نفسها و تمتعني بأحلى نيك ..
بصيت جنبي لقيت ماما و مصطفى بيتفرجوا علينا .. عاجبهم مياصة و لبونة البت مروة الشقية .. ماما قربت مني و باستني على شفايفي .. مصيت شفايفها و هي سايحة معايا و مروة بتتحرك أسرع و بتقوس ضهرها .. بتكب و تنزل عسلها على زبري .. بتشهق و تطلع أصوات بنت متناكة تهيج الصخر .. ماما قالتلي: رببنا يهنيكم يا حبايبي .. تصبحوا على خير. قامت و أخدت مصطفى على أوضتها .. أخويا الصغير حيزبر أمي في سريرها .. شيلت مروة البيبي بتاعتي اللي بتحب تتشال و تتدلع و أخدتها على أوضتي و نيتي خير .. نيتي إني أفشخها نيك طول الليل و أوريها أنا أحسن واللا أخوها مصطفى. بيتنا بقى مزبرة .. هنعيش ازاي بالطريقة دي؟ تماريننا و صحتنا و البطولات اللي كنا بنحلم بيها حتضيع كدة .. مش حننفع لا في دراسة و لا في رياضة .. كل صحتنا حتضيع في كساس ماما و مروة الحلوين .. أحلى كسين في حياتي .. كساس طرية و نضيفة و ناعمة .. كساس مفيهاش أذى و لا خوف .. منتهى اللذة .. إحنا مش في بيتنا .. يظهر إننا متنا و رحنا الجنة. مروة عندي في أوضتي عريانين طول الليل .. ننيك و ننام .. نصحى ننيك تاني .. مروة بتحب النيك في كسها بس .. عشان كدة لازم نبدل كل ليلة .. طيظ ماما داليا بتوحشني قوي .. الإتنين يجننوا بس كل واحدة منهم لها طعم و شقاوة و علوقية مختلفة. الوضع ده أكيد مش حيستمر لما بابا يرجع من إسكندرية .. أهي فرصة ناخد راحتنا و نتمنيك مع بعض كام يوم .. صحينا تاني يوم قعدنا نفطر و فوجئنا بمروة من ساعة ما صحيت و هي بتلف في البيت بالكلوت بس .. بزازها و جسمها كله عريان و دايرة توزع بوس و احضان و دلع علينا كلنا .. إحنا مستغربين بس مش معترضين حتى لما سألتها هي ليه قاعدة كدة بالكلوت؟ قالتلي بإبتسامة و ببساطة: ممكن أقلعه لو مضايقك ? … البت فجرت خلاص .. قطتنا المغمضة بقت مصدر هيجان لكل البيت .. لكن عاملة جو من البهجة في البيت و مطرية القاعدة .. حبيبتي البريئة لسة صغيرة و لازم نستحملها ?
بابا إتصل بماما و قالها: خلاص يا حبيبتي لقيت أوضة فاضية جنب أوضة جون و نانسي على طول .. حاحجزها دلوقت قبل ما تتشغل .. حنقضي وقت جميل هناك في الغردقة .. إيه رأيك؟ ماما لسة مترددة و خايفة .. قالتله: إنت عارف إيه اللي ممكن يحصل هناك يا عمر؟ دي حاجة جريئة جدا .. ده حيبقى زنا يا عمر .. إحنا مسسلمين و ما ينفعش نعمل كدة أبدا .. أنا خايفة. بابا: إيه دخل الدين في ده ما هو برضه لو كنا مسسيحيين فبرضه حرام .. حبيبتي يعني اللي عملتيه مع عم حسن ما كانش زنا؟ ماما اتكسفت و مالقيتش حاجة تقولها .. بابا كمل: حبيبتي اللي حيحصل ده بعلمي و بعلمك و يمكن قدام بعض .. مفيهوش غش و لا خداع .. إنتي عارفة إن أنا ضميري بيوجعني إني كنت بأخونك مع يسرا .. لكن دلوقت بمعرفتك و بموافقتك ما بقاش خيانة .. إحنا بنتمتع و نتبسط من غير ما نضر حد .. حبيبتي it will be a lot of fun. ماما مازالت مترددة و هو ده جزء من طبيعة المرأة و جزء من جمالها هو عفتها و كسوفها الذي يحفظ المجتمع بشكل عام من الرذيلة و إلا لأصبح المجتمع مدعكة كبيرة. ماما مش عارفة ترد ازاي .. هي نفسها متلخبطة بين خوفها من المجهول و بين رغبتها إنها تقابل جون في الحقيقة و تمر بالتجربة كاملة معاه .. هو شاب وسيم أصغر منها بأكثر من عشر سنوات .. ذوق و لطيف و دمه خفيف .. جسمه رياضي و زبره حلو مش ضخم قوي و لا صغير .. شخصية تتحب و تحسسك بالحب و الإهتمام .. كمان نانسي بنوتة لطيفة و جميلة .. كلامها عذب و شخصيتها حلوة .. عنده حق عمر يبقى عايز يقابلها مش بس عشان النيك. بابا فضل يقنع في ماما و هي بتقوله على تخوفاتها و ترددها لكن مقاومتها بتقل شوية شوية لحد ما بابا قالها: حبيبتي .. إنتي مراتي أم عيالي اللي عاشت معايا عالحلوة و المرة و استحملتي الأيام الصعبة في أول جوازنا .. إنتي أغلى حاجة عندي و مش ممكن أضايقك .. أوعدك لو رحنا و لقيتي نفسك مش مبسوطة لأي سبب إني آخدك و نرجع على طول .. إنتي حبيبتي و مش ممكن أفرط فيكي و لا أسببلك أي مشاكل. ماما شعرت باطمئنان من كلامه و رجعت القشعريرة تسري في جسدها و تدغدغ كسها .. خلاص مفيش مقاومة و حتسلم نفسها لجون يفعل فيها ما يشاء .. حتسلم كسها لرجل إختاره لها زوجها ليكون زوجا لها لعدة أيام تزني معه و تبيت معه يعاشرها معاشرة الأزواج. بعد أن وافقت داليا أن تذهب إلى الغردقة فاجأها عمر حين قال: كنت عارف إنك حتوافقي .. أنا حجزت الأوضة إمبارح ?. ضحكت داليا و قالتله: شكلك مستعجل على رزقك قوي .. كل ده عشان حتنيك نانسي؟ قالها بتلقائية: كس أم نانسي .. كل ده عشانك إنت يا جميل .. عايز أشوفك مع جون .. حتبقى تجربة نار. داليا عضت على شفتها و هي بتتخيل جون بيبوسها قدام جوزها .. بوس! بوس إيه يا داليا ده إنتي حتتكهرتي.
داليا قالت لأولادها إنها حتروح مع بابا ٣ أيام الغردقة عشان عنده مؤتمر مهم لشغله هناك و إنهم لازم يفضلوا في القاهرة عشان مدارسهم .. ماما وصتني على إخواتي إني أخلي بالي منهم .. ما هو أنا الكبير .. و وصتني على مروة كتير .. قلتلها: مروة دي في عيوني من جوا يا ماما .. حتبات عندي ال ٣ أيام دول ماتخافيش. ضحكت و قالتلي: ده إنت طماع قوي .. إوعى تتخانق إنت و أخوك على مروة .. شوية معاك و شوية معاه .. خليكوا حبايب يا حلوين. ماما برضه وصت مروة جامد إنها تاخد حبوب منع الحمل بانتظام زي ما علمتها و أكدت عليها كتير .. مروة بعلوقية بتغيظ ماما و تقولها: حترجعي تلاقيني حامل في بيبي جميل زي علي كدة ? … بابا جه و أخد ماما و سافروا الغردقة و إحنا بندعيلهم بالتوفيق في المؤتمر المهم قوي ده ?
سافر بابا و ماما بالعربية للغردقة .. ماما مكسوفة و هي راكبة جنب بابا و معروف لهما إنها رايحة تتناك هناك .. إحساس غريب .. مزيج من الإثارة الشديدة مع التردد مع الكسوف مع الخوف مما هو قادم .. كل ما عربية تعدي جنبهم أو يشوفوا ناس في محطات الخدمة تحس إن الناس عارفين إنها رايحة تتناك .. تحس أن نظرات الرجالة لها كلها شهوة و كأنهم ينتظرون دورهم ليظفروا بجسدها و ينتهكوا شرفها .. و تحس أن نظرات النساء لها كلها دونية و إحتقار لما ستفعله بعد قليل. بابا حاسس بخوفها و ترددها و لذلك يحاول أن يخفف عنها و يكون لطيفا معها و كأنهما في فسحة عادية .. يتجاذب أطراف الحديث معها في امور عامة و يتجنب الكلام عن لقاءهما الجنسي المرتقب .. هو نفسه عنده تضارب مشاعر .. يمكن ما تصدقوش بس هو فعلا قلبه بيدق من اللي حيحصل .. خايف من التجربة الفريدة .. صحيح هو شاف مراته على سريره و هي بتتفحت من عم حسن بزبره الأسمر الضخم .. شاف لبن راجل تاني بيتكب بغزارة في طيز مراته البيضا الطرية .. لكن المرادي مختلفة لأنه حيكون موجود و على بعد سنتيمترات من راجل بينيك مراته قدامه .. حيكون معرص و ديوث في عيون كل الموجودين .. إنتقاص رجولته و إمتهان كرامته حيكون في وجوده و على مرأى و مسمع من مجموعة من الناس منهم مراته نفسها .. ياترى حتقول في نفسها إيه؟ حتقول جوزي معرص و خول ابن وسخة سايبني اتناك قدامه؟ حتقول جوزي مش راجل و معندوش حمأة الرجال؟ ياترى حيعجبها نيك جون أكتر مني و حتحس إنه راجل أكتر مني؟ .. طيب و نانسي البنت الصغيرة حتحس بإيه معايا؟ حتحس إني راجل كبير و إن جوزها الشاب أقوى مني و أرجل مني و بينيك أحسن مني؟ .. الإتنين مضطربين و خايفين لكن مازالت السيارة منطلقة تقودهم في إتجاه الغردقة بسرعة كبيرة .. تطوى صفحات الطريق بشجاعة و إقدام و لهفة و كأنها هي اللي رايحة تتناك. عمر مسك إيدين داليا لقاها ساقعة زي التلج .. هو فاهم و مقدر .. أخد إيدها باسها بوسة رقيقة و قالها بثبات مفتعل: بحبك يا دوللي .. أنا مبسوط قوي إننا رايحين نتفسح مع بعض .. مبسوط من المغامرة الجميلة اللي إحنا فيها .. حاسس إننا رجعنا مراهقين مرة تانية و رايحين نقابل الجو بتاعنا لأول مرة. داليا ضحكت ضحكة مرتعشة و قالت: أنا عمري ما عملت راندفو قبل كدة و لا كان عندي جو. قالها: إتأخرتي كتير يا دوللي .. أحلى إحساس هو إحساس ميعاد الحب .. لما يكون الواحد مشتاق إنه يشوف حبيبه و يلمسه. بصتله و قالتله كأنها بتختبره: أنا فعلا جسمي بيقشعرلما بفتكر إني حشوف جون و يلمس جسمي و أبقى معاه لأول مرة. عمر حس بإيدها بتدفا مع سيرة جون .. هو كمان زبره إرتعش من كلام مراته الخاضع المستسلم .. قالها: حتقضي وقت جميل مع جون يا حبيبتي .. حتستمتعي معاه قوي. داليا حست بكسها بينز من كلام جوزها اللي بيوعدها بوقت ممتع مع راجل تاني. رفعت إيده وباستها بحب و حنية و قالتله بصوت متقطع: يعني مش حتغير لما يبوسني و يحضني؟ بابا قالها: حغير طبعا .. إنتي مراتي حبيبتي .. بس حاستمتع أكتر لما أشوفك مبسوطة و انتي بتفتحي صدرك و بتوريله بزازك الجميلة .. حأبقى فخور بيكي و بجمالك و انا شايف قد إيه زبر جون واقف وعايز ينيك مراتي حبيبتي. داليا بتعض على شفايفها قالت: مش حأخليه يعمل أي حاجة من غير إذنك يا حبيبي و لا حتى يشوف شعرة مني. عمر ضحك و قالها: ما هو شاف كل حاجة يا حبي . إنتي ناسية واللا إيه؟ داليا إتكسفت و بصت في الأرض لما إفتكرت كام مرة قلعت هدومها حتة حتة قدام جون و إزاي كانت بتفتحله كسها يشوفه .. عمر بوظ عليها جو الرومانسية و البراءة .. قررت تغيظه .. قالتله: معلش يا حبيبي أصل جون حلو قوي و بيهيجني بشكله الجميل و بكلامه الحلو و زبره الجامد .. ما بقدرش أقاومه و لا أقوله لأ .. أنا آسفة يا حبيبي. ابتسم و فهم إنها بتنكشه .. قالها: بالمناسبة يا حبيبتي .. إيه رأيك بلاش الحججاب اليومين دول عشان نبقى على راحتنا و ما نلفتش نظر الناس. قالتله باستغراب: ليه نلفت نظر الناس يعني .. احنا في مصر و أكيد فيه محججبات كتير. سكت و مش عارف يقولها إيه .. قالتله: فيه إيه يا عمر؟ إنت مخبي عني حاجة؟ إزاي أقلع الحججاب .. حرام. بابا مارضاش يضحك و يكسفها قالها بهدوء: أصل الريزورت اللي إحنا حاجزين فيه ده للكبار فقط و ده معناه إن فيه حرية كبيرة في اللبس و الحركات و كدة. داليا بصتله باستغراب و قالت: يعني إيه؟ شاطئ عراة يعني؟ ده إحنا في مصر! قالها: مش بالمعنى ده بس ممكن تلاقي ستات توبلس و ممكن تلاقي ناس بتبوس بعض و تلعب في البيسين أو عالبلاج .. متهيألي الحججاب حيبقى شكله غريب في المكان ده .. فرصة يا حبيبتي تتحرري و توري جمالك و تحسي بالشمس على جسمك كله. داليا مش متصورة نفسها تعمل كدة .. استجمعت شجاعتها و قالتله: رجعني القاهرة يا عمر .. رجعني حالا .. أنا مش حأقلع ال****. بابا إضطرب من طلبها و غضبها .. قالها: حبيبتي محدش حيجبرك على حاجة و لا حد يقدر يجبرك تقلعي حججابك .. ده أنا كنت أولعلهم في أم الريزورت ده .. حبيبتي أنا معاكي و اللي إنتي عايزاه حتعمليه .. أنا قريت عن الريزورت ده .. هما ما بيجبروش حد على حاجة .. حتى لو مننقبة مفيش مشكلة تنزل البحر و البيسين برضه مش زي ولاد الوسخة في أماكن تانية اللي بيمنعوا المحججبات .. ده مجرد إقتراح عشان ما تتحرجيش مني .. اللي عايزاه إعمليه يا حبيبتي و أنا معاكي في أي حاجة .. ما تخافيش. داليا هديت شوية من كلام بابا بس ابتدت تفكر في فكرة إنها تقلع الحججاب .. أنا لابسة الحججاب من و أنا عندي ١٧ سنة لما صاحبتي في المدرسة أقنعتني بالإلتزام و الصلاة .. من يومها و أنا بأدعو البنات التانيين للحججاب و هو في القرآن و فرض لا شك فيه .. إزاي أقلعه دلوقت؟ حرام .. بس يمكن عنده حق إن حيبقى شكلي غريب و إحنا مع نانسي و جون على طول و أنا محججبة .. صحيح لازم ننبه جون إن ما يعملش حركة كدة واللا كدة وسط الناس أحسن ده خواجة و ممكن يفضحنا. إيه اللي أنتي داخلة عليه ده يا داليا؟ مش جوك خالص. عمر قطع تفكيرها بسؤال: ناوية تنزلي البحر يا حبيبتي؟ البحر هناك رائع .. فاكرة لما رحنا شرم؟ المية في الغردقة أحلى كمان. داليا: مش عارفة يا عمر .. الموضوع ده فيه حاجات ما كنتش عاملة حسابها .. حيسمحولي أنزل بالفستان زي ما باعمل دايما؟ عمر: عندي مفاجأة ليكي .. إشتريتلك مايوه و جايبه معايا. داليا بفرح و تردد: بجد يا عمر .. مايوه محججبات؟ قالها: طبعا يا حبيبتي .. مراتي الملتزمة ما تنكشفش على رجالة طبعا. بيسجدها ابن اللذينا و هو نفسه تمشي عريانة في الشارع. ابتسمت داليا و باست بابا في خده و قالتله: ميرسي قوي يا عمر .. ياريت بس يطلع مقاسي .. أنا كان نفسي في واحد من دول من زمان. قالها: حبيبتي أنا بحب قوي لما أشوفك مبسوطة كدة .. حتبلبطي مع جون بقى … هههه. ابتسمت و قالت في بالها عشان كدة إشتريتهولي يا عرص عشان تشوفني مع جون في البحر .. قالتله: شكلها حتبقى رحلة جميلة قوي يا حبيبي.
وصلوا الريزورت و وقفوا عند الريسيبشن ياخدوا كروت الأوضة .. فعلا كل اللي حواليهم أجانب .. إنجليز و أوكرانيين أو روس و سمعوا فرنساوي كمان .. كل الناس تقريبا ماشيين بالمايوهات .. اللي محترمين قوي ماشيين بشورتات .. دخلوا أوضتهم .. سرير واحد كبير قوي .. الأوضة جميلة و مرتبة و واسعة .. فيها ترابيزة أكل و مطبخ صغير و حمام واسع .. غرفة مميزة و بتشوف البحر كمان .. ريزورت فاخر و باين عليه غالي .. واضح إن عمر مش مقصر خالص و بيعمل كل اللي يقدر عليه عشان مراته تتبسط. عمر كلم جون يشوفهم فين دلوقت و اتفقوا يتقابلوا في مطعم الفندق على العشا بعد ساعتين. داليا ابتدت ترتب هدومها و حاجتها في الدولاب و بعدين سألت عمر عن المايوه اللي اشتراهولها عشان تقيسه .. بابا اتبسط قوي إن مراته حبت فكرة إنها تلبس مايوه لأول مرة في حياتها منذ كانت طففلة صغيرة .. جابلها شنطة فتحتها لقت المايوه لونه جميل و قماشه ممتاز لا يشف و لا يصف زي شروط الحججاب الشرعي .. مبسوطة قوي و عايزة تروح تقيسه .. لقت الشنطة لسة فيها حاجة تانية .. طلعتها لقيتها مايوه بيكيني صايع ما يغطيش حاجة خالص .. إتغاظت قوي و راحت تزعق لعمر: إيه اللي إنت جايبه ده؟ جايب بيكيني لحبيبة القلب نانسي .. هو إنت هايج عليها للدرجادي و مش بتفكر غير فيها؟ عمر بيقول في نفسه حنبتدي شغل النسوان و الغيرة بقى .. هو النسوان لازم ينكدوا على الواحد حتى و هو حينيك؟ .. ابتسم و قالها: ما فيش غيرك في قلبي يا حب حياتي .. المايوه ده عشانك إنتي يا حبيبتي .. المايوهين عشانك. داليا اتكسفت إنها زعقتله و حست بغلطتها .. بس إزاي تعترف بغلطها؟ مش ممكن .. ما تبقاش ست ? قالتله: و إنت جايبلي بيكيني اعمل بيه إيه .. مش أنا اللي ألبس بيكيني يا عمر. ابتسم و قالها: خلاص نديه لنانسي. رمته بالمايوه و اتدورت زعلانة .. جرى عليها مسكها و حضنها قبل ما تمشي و قالها: حبيبتي ماتزعليش مني .. لما إشتريته كنت بافكر إنك يمكن تحبي تلبسيه زي كل الستات هنا .. بس أنا آسف يا حياتي .. عندك البوركيني ممكن تلبسيه .. و خلي ده لما نبقى في حمام سباحة خاص زي اللي في الفيلا اللي بنأجرها في الساحل. داليا ابتسمت لنفسها و قالتله: حالبسه ازاي قدام الأولاد عايزهم يقولوا على امهم شرموطة؟ عمر رد بابتسامة: كس أم الأولاد يا حبيبتي .. خلاص هاتي المايوه نولع في أمه .. و لا يهمك .. فداكي يا حبيبتي. ضربته في صدره بدلع و قالتله: أبقى ألبسهولك إنت بس. قالها بمكر: ممكن أنا و جون؟ ضربته تاني بابتسامة دلع و قالتله: خليني أروح أقيسهم. داليا لبست البوركيني و طلع كويس قوي على مقاسها و مغطي جسمها كويس .. مبسوطة قوي .. ورته لعمر اللي حضنها و قالها إنه مبسوط قوي إنها حتتمتع معاه بالبحر و الرحلة حتبقى جميلة و ممكن تنزل سنوركلينج أو ديفينج كمان لو تحب. ماما راحت لبست المايوه البكيني تقيسه .. لقته سكسي عالآخر و مبين جسمها كله خاصة بزازها الكبيرة اللي مش مغطي منها حاجة..
طلعت لجوزها توريله بصلها باندهاش من جمال المايوه عليها و قد إيه هو سكسي و مبين أكتر من اللازم .. صفر من الإعجاب و هي مكسوفة و قالها: وااااو .. ده انا مراتي حتوقف زبار الرجالة اللي في الريزورت كلهم .. حتبقي ترند يا دوللي. ضحكت بكسوف و قالتله: ده بعدك .. أنا مش ممكن ألبس المايوه ده أبدا .. ده كأني بأقول للناس تعالوا نيكوني. قالها: طب تعالي أنيكك بقى. جرت منه .. جرى وراها قفشها و حضنها من ضهرها .. داليا بتضحك مبتهجة و مبسوطة قوي إن جوزها هاج على منظرها ده بالمايوه البكيني اللي أول مرة تفكر حتى إنها تلبسه .. عمر كمان مستغرب لأنه بيشوف مراته عريانة خالص من عشرات السنين و رغم كدة شكلها بالمايوه هيجه و وقف زبره بالشكل ده .. يمكن عشان حاسس إنها بتلين واحدة واحدة و شكلها حتتشرمط على الرجالة المحظوظين اللي في الريزورت ده .. و القاعدة العامة بتقول إن كل تجديد في الجنس بيبقى مثير خاصة لو كان غريب و غير معتاد. عمر نيمها على السرير و هي بتضحك و بتقاوم إيديه بدلع و مياصة .. لزق فيها بجسمه و حست بانتصاب زبره على لحم فخادها العريانين .. قالتله بعلوقية: مالك هايج كدة ليه يا راجل؟ مش توفر طاقتك لحبيبة قلبك نانسي؟ قالها: ما تخافيش عليا .. بس اللي شايفه ده ما يتفوتش .. ده إنتي حكاية بالبيكيني .. الرجالة حيتجننوا عليكي يا حبي. قالتله: تفتكر الرجالة الأجانب حيبصوا عليا حتى؟ ما عندهم ستات أحلى مني و عريانين كمان .. عادي عندهم. قالها: صح عادي عندهم إن الستات بيتعروا لكن ده ما يمنعش إنهم بيبصوا و يهيجوا برضه خاصة لما تكون واحدة زيك يا حبيبتي .. جسمك مش مسلوع زي أجسامهم و بزازك كبيرة و مدورة .. ده حيعملوا عليكي حفلة. داليا عضت شفايفها .. مش عارفة ده من تحسيس جوزها على بزازها و فخادها و اللا من فكرة إنها تهيج رجالة تانيين عليها و تبقى مركز إهتمامهم رغم وجود زوجاتهم معاهم. بابا و ماما كملوا لعب و تحسيس و بوس .. ماما مسكت زبر بابا مصتهوله و قالتله .. الزبر ده حيتمتع بكس نانسي النهاردة .. هنيالك يا عم .. كس بنت أجنبية من اللي بنشوفهم في الأفلام حتمتعك و تبسطك الليلادي. قالها بهياج: إوعي تغيري منها يا حبي .. إنتي كمان حتتشخرمي نيك النهاردة .. جون تلاقيه صايم نيك من أسبوع و مستني طيزك الطرية الناعمة .. مش حيطلع زبره منها الليلادي .. جاهزة تمتعيه و توريه البنات المصريين بيتناكوا إزاي؟ طلعت زبره من بؤها و قالتله بدلع: مش حأخليه يقدر يمشي بكرة .. حيفضل ينيكني طول الليل .. بعد إذنك طبعا يا جوزي. قالها بهياج: أووووف .. عايز أكب من التخيل بس .. متهيألي إني حأكب أول ما يحط زبره فيكي. قالتله: لأ أصبر شوية عشان تكب في كس نانسي و تبسطها .. إنت بتمثل مصر .. و مصر أمانة في رقبتك .. إوعى تكسفنا. ضحك من خفة دمها و أخدها و دخلوا يستحموا مع بعض .. هي تنضف زبره و شعر زبره عشان نانسي .. و هو بينضف كس مراته و طيزها عشان جون.
نزلوا المطعم .. ماما بحججابها الأنيق الجميل المحتشم و لبسها الواسع و جمالها لفتت إنتباه الناس كلها اللي ما شافوش اللبس ده و لا الجمال و الشياكة دي من ساعة ما وصلوا الريزورت. بصوا حواليهم شافوا جون و نانسي على ترابيزة و حجزينلهم كراسي معاهم .. و قفوا منظرينهم و بيبصولهم بانشراح و بابتسامة عريضة .. داليا و عمر مشوا في إتجاههم .. داليا حاسة إنها حتتكعبل من اللخبطة و الخوف .. جون اتقدم كام خطوة و عنيه في عنين داليا و هي وشها أحمر و مكسوفة خالص .. أخد إيدها بيسلم عليها .. هي أساسا ما بتسلمش بالإيد على رجالة .. قرب إيدها الناعمة اللي بتترعش من بؤه و باسها بوسة رقيقة .. داليا كان حيغمى عليها .. خاصة لما حضنها حضن خفيف الأجانب متعودين عليه حتى من غير ما يكون فيه جنس خالص .. قاومت إحساسها و أنهت الحضن بسرعة و هي بتبص حواليها و حاسة إن كل الناس بيبصولها و عارفين إنها حتتناك من جون. جون قعدها بينه و بين نانسي اللي حضنتها و باستها في خدها بمودة و لطف كبير .. عمر كمان سلم على نانسي اللي حضنته حضن خفيف و هي بتبص في عينيه و بتقول في نفسها هو ده الفرعون اللي حيدوقني النيك المصري لأول مرة .. هو زي ما تخيلته و زي ما شفته على النت بطوله و وسامته عرض كتافه .. شايفة ابتسامته العريضة و هو بيتفحص وشها و شعرها و كتافها العريانين .. شكله ولهان و مش مصدق عنيه .. شكلها حتبقى رحلة ما تتنسيش. عمر قعد جنب نانسي من الناحية التانية .. جون و نانسي بيتكلموا حلو و منفتحين ولا كأن فيه مزبرة حتحصل .. بيهزروا و يضحكوا .. عمر بيحاول يلاحق معاهم في الكلام و الهزار بس عنده شوية توتر لسة .. ماما بقى متلخبطة خالص .. بتتكلم برضه و ترد و تهزر بس واضح إنها مكسوفة و بتتجنب عنيها تلتقي مع عنين جون .. حاسة إنها حتدوب لو بصت في عنيه .. دي برضه عينين الراجل اللي حيبقى جوزها ٣ أيام و حتبات في سريره .. بس هي ابتدت ترتاح و تحس بثقتها في نفسها من كلام جون و نانسي عن إنها جميلة أوي و شيك و إنها أحلى من لما شافوها على النت .. بابا كمان سرح في عنين نانسي الجميلة و نسى نفسه و ابتدى يهزر بإيده معاها على كتفها و ضهرها لولا ماما زغرتله و قالتله بالعربي: ما تنساش نفسك .. إحنا وسط ناس. عمر مش هامه قوي لأنه شايف كل الناس أجانب إلا الموظفين و اللي بيقدموا الأكل و هو مش ناوي يعمل حساب حد في الرحلة دي خاصة لما شاف جمال نانسي و ليونتها و نظراتها لعنيه اللي كلها حب و رغبة و إعجاب. قاموا جابوا اكل مع بعض من البوفيه و قعدوا ياكلوا .. عمر ابتدى يأكل نانسي بإيده و هي مستغربة .. الأجانب ما عندهمش السهوكة للدرجة دي .. بس هي متقبلة و بتضحك و تأكله هي كمان .. جون طلب إزازة خمرة .. لما جت و ابتدى يصب منها له و لداليا و عمر .. داليا فكرت تعترض لأنها مش المفروض تقعد مع ناس بيشربوا خمرة .. حرام .. بصت لعمر اللي غمزلها كأنه بيقولها: فوتيها عشان خاطري. لاحظت إن جون ما صبش خمرة لنانسي .. سألته بالإنجليزي طبعا: ليه يا جون ما صبتش لنانسي؟ قالها ببساطة: نانسي ما بتشربش خمرة عشان في الطائفة بتاعتها الخمرة حرام. داليا و عمر بصوا لبعض و كانوا حينفجروا في الضحك .. ما هو فيه ناس زينا أهو و آخر لخبطة .. بس مسكوا نفسهم عشان ما يبقوش قلالات الذوق .. داليا أخدتها فرصة و قالتله: إحنا كمان ما بنشربش خمرة عشان حرام في ديننا. جون قعد يعتذر و يتأسف كتير و وشه إحمر و مكسوف خالص إنه قدملهم خمرة و كان شكله زعلان خالص و نادم على اللي عمله .. صعب عليهم و عمر قاله: مفيش مشكلة يا جون .. عادي .. إشرب إنت عادي. جون حلف ميت يمين بالطلاق ما هو شارب هو كمان ? .. عمر بقى هو اللي بقى بيقنعوا يشرب و ماما بتزغرله عشان الخمرة حرام و أم الكبائر كمان و ما ينفعش يشجع حد عليها .. و برضه عشان ماما البريئة الطاهرة الرقيقة مش عايزة تبقى مع حد سكران و ريحته زفت خمرة طبعا. ماما فكت كتير لما شافت قد إيه جون و نانسي ذوق و محترمين و عرفت إن نانسي كمان من عيلة متدينة جدا و إن أبوها مشهور في الأوساط الدينية في كندا بس ما قالتش إسمه. خلصوا العشا و خلاص بقوا آخدين على بعض أكتر طلعوا يتمشوا في الريزورت شوية لقوا الجماعة بتوع الأنيميشان لمين الناس و بيعملوا إستعراضات و أنشطة لذيذة و مبهجة و رقص شعبي .. قعدوا يتفرجوا و يهيصوا و يضحكوا عالإستعراضات و الألعاب مع السياح الموجودين .. كلهم أجانب .. جات مجموعة الرقص الشعبي و التنورة و عملوا رقصاتهم المبهرة .. المود بقى جميل قوي و كل الناس مندمجين و بيعلقوا و يهزروا كأنهم يعرفوا بعض من سنين .. كلهم بيتكلموا إنجليزي بس معظمه مكسر لكن فاهمين بعض و مبسوطين .. داليا حاسة إنها واحدة منهم رغم لبسها الواسع الأنيق و حججابها المحتشم .. بنت من بتوع الأنيميشان إسمها سارة لطيفة خالص و بقت بتتكلم مع داليا كتير و بقى فيه إعجاب متبادل و ألفة بينهم .. جت فقرة الرقص الشرقى و ٣ رقاصات طلعوا ببدل الرقص المثيرة و ابتدوا يرقصوا .. رقصهم حلو قوي و الناس إندمجوا معاهم .. واحدة منهم محترفة قوي طلعت هي المعلمة بتاعتهم و إبتدت تعمل إستعراضات لوحدها .. جميلة و بزازها حلوة قوي و هي بترقصهم .. الستات الأجانب حيتجننوا عليها أكتر من الرجالة و هي مركزة عالستات عشان ما تعملش مشاكل عائلية ? .. إبتدت تطلع الستات تعلمهم الرقص و يقلدوها و كدة و توريهم يهزوا وسطهم إزاي و يلعبوا بزازهم إزاي و هزار و ضحك و تسقيف و حاجة آخر بهجة .. الرقاصة شاورت لداليا لما لقيتها بتضحك و تسقف و مبسوطة خالص .. عايزاها تطلع ترقص .. داليا اتكسفت طبعا و وشها إحمر و مكسوفة تطلع ترقص .. بس البنت سارة بتاعة الأنيميشان لهلوبة و لذيذة راحت لداليا تشجعها و خلت كل اللي موجودين يشجعوا معاها .. داليا بصت لجوزها لقته هو كمان بيشجع و هزلها راسه بما معناه ارقصوا و اتبسطي محدش واخد منها حاجة. طلعت داليا وسط تشجيع و تصفير من الستات و طبعا الرجالة .. إبتدت بكسوف تهز وسطها زي الرقاصة ما بتعمل على الموسيقى الشرقي بالطبلة اللي ترقص أي حد .. لقت الناس مشجعينها و تسقيف و تصفير .. اارقاصة الخبرة فهمت إن داليا بتعرف ترقص كويس راحت طلبت موسيقى أجمد و مسكت إيد داليا و دخلتها معاها وسط الحلقة كأنهم في منافسة .. داليا إندمجت و عجبها الموضوع .. أخدت راحتها و هي شايفة كل اللي حواليها أجانب و بدأت ترقص جامد و البت سارة جابت إيشارب و حزمتها و بقت داليا بترقص أحلى من الرقاصة نفسها و تهز بزازها و طيازها وسط الستات و الرجالة .. إفتكرت لما كانت بترقص عريانة عالنت و الرجالة ينزلوا لبنهم على جمالها .. إيه الفرق يعني؟ بقت بتتلبون أكتر و فتحت العباية و بان البنطلون و البلوزة اللي تحتها …
نانسي كمان عجبها الرقص قوي و نزلت تتعلم من زميلتها داليا و ترقص زيها و ستات تانيين نزلوا يرقصوا معاها و كأنها صافينار و هي مندمجة و بترقص بضمير بحججابها و كل شوية تبص لجون و هو بيسقف و مبسوط و عنيهم تيجي في عنين بعض و كأنها بترقصله هو لوحده .. بصت على بنطلونه لقته منفوخ هاجت أكتر .. بتحب تحس بأنوثتها و تأثيرها على الرجالة و زبارهم .. شافت زبار أكتر منتعشين من رقصها و جو الفندق بقى مبهج و لذيذ .. هي و نانسي بيرقصوا و يبصوا لأجواز بعض و الموضوع بقى مولع ما بينهم هم الأربعة .. بعد شوية إنتهت المزيكا و كل الموجودين كانوا بيسقفوا للستات اللي بيرقصوا خاصة داليا الوحيدة المحججبة و المتميزة في الرقص .. إنتهت الحفلة .. جون راح أخد إيد داليا عشان يمشوا .. إفتكرت إن ده ما يصحش قدام الناس .. مسكت إيد جوزها و خلت نانسي تمسك إيد جون .. عمر قالهم: ما تيجوا نكمل السهرة مع بعض في أوضتنا؟ نانسي قالتله بضحك: حنتفرج على فيلم واللا نلعب كوتشينة؟ قالها: نلعب إستغماية و اللي يمسك حد ما يسبهوش طول الليل. قالتله بضحك و علوقية كندي: ماشي يمكن إنت تمسك جون. ضحكوا و فضلوا يهزروا .. و هم طالعين في الإسانسير جون جه جنب داليا و مسك إيدها و باسها بحنية دوبتها .. سحبت إيدها خوف و بتبص لجوزها لقته بيبوس نانسي في بؤها و بيمصوا شفايف بعض .. يا ولاد الكلب .. مش صابرين حتى لما ندخل الأوضة .. بصت لجون تاني لقيته بيبصلها و مبتسم كأنه فاهم هي بتفكر في إيه .. قرب شفايفه من شفايفها .. لفت وشها بعيد .. لسة مكسوفة .. باس خدها و رقبتها و هي بتدوب في إيديه … وصلوا الدور بتاعهم و لقت جوزها بيتفرج عليها و هي بتتباس .. دخلوا الأوضة و كلهم رغبة و هيجان عالآخر بس داليا مازالت متماسكة و ما بتعملش زيهم .. دخلت داليا قعدت بسرعة على كنبة جنب عمر قبل نانسي ما تقعد و جون و نانسي قعدوا على كتبه تانية و بيتكلموا بس الزبار واقفة و نانسي بتحسس على جوزها بعلوقية و مياصة و شوية و حتمسك زبره رغم إن جون ما نزلش عينه من على داليا .. عمر إبتدى هو كمان يحضن داليا و يبوسها .. هي هايجة بس مكسوفة و بتبص لجون و نانسي اللي سايحين مع بعض و جون ابتدي يحسس على بزاز نانسي و يبص لداليا .. عمر لقط الخيط و ابتدي يمسك بزاز داليا يفعصهم و كأنه بيوريهم لجون و بيبوس داليا اللي ابتدت تلين و تستسلم لرغباتها و تبادل جوزها البوس .. كل واحد بيبوس اللي معاه بس عنيهم على الكنبة التانية .. نانسي اللذيذة أول واحدة كسرت الصمت .. قامت بابتسامة عذبة و راحت لداليا أخدت إيدها توقفها و راحت بايساها على شفايفها بوسة حلوة .. داليا ابتسمت و نانسي بتاخدها من إيدها تسلمها لجون على الكنبة التانية .. داليا بتبص لجون بابتسامة مع كسوف و بتبص لجوزها لقته مقعد نانسي على حجره و بيمصوا شفايف بعض .. بصت لجون تاني اللي هز راسه وكأنه يقولها: خلاص كفاية كسوف بقى .. راحت قاعدة جنبه و هو بيبوس إيدها برقة و مش عايز يضغط عليها .. أخدت إيده باستها هي كمان و هي بتبتسمله ابتسامة خضوع جميلة .. قرب وشه منها بيبص في عنيها الجميلة و ابتدى يحسس على وشها و على خصل شعرها اللي ظهرت من تحت الطرحة و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة خفيفة و بعدين بص في عنيها تاني كأنه بيستأذنها و هي مبتسمة ..
حط شفايفه تاني و ابتدى يبوس و يمص شفايفها الرائعتين و هي كمان فتحت شفايفها لهذا الرجل تمص شفايفه و يمص لسانها .. قبلة فرنساوي عميقة دابت معها قلوبهما و ساحت سوائلهما من فوق و من تحت .. اختلط لعابهما و ابتلعا رحيق بعضهما .. أغمضا عيونهما و ذهبا إلى عالم آخر من النشوة و الحب .. القبلات تتوالى و يد جون تعبث بصدرها و أكتافها و هي غائبة عن الوعي .. هي الآن في حضن رجل غريب يقبلها و يعبث بجسدها و يذيقها فمه و قبلاته و أنفاسه التي تختلط بأنفاسها .. حرارة جسدها تزيد و تزيد .. تحس بنشوة تدغدغ كسها و تسيل لعابه هو الآخر .. جون يحاول تحريك حججابها ليرى باقي شعرها الجميل و يحس بنعومته و جماله .. لكنها تقاوم و لا تريد نزع طرحتها التي أصبحت مجرد قطعة قماش عديمة المعنى أمام رجل يستمتع بكل ثانية معها و أمام زوجها .. زوجها؟ أين زوجها؟ أفاقت على هذا الخاطر .. رأت زوجها و نانسي في حضن بعضهما يشاهدان بشغف بوس داليا و جون .. نظرت في عين زوجها و جون يقبلها في فمها فتبسم لها إبتسامة رضى .. زوجها مبسوط من بوسها لرجل آخر أمامه و يبدو عليه الشهوة .. ابتسمت هي الأخرى و أغمضت عينها لجون يفعل بها ما يريد .. استسلمت لشهوتها و نست عفتها .. بدأ جون يقلعها هدومها إلا الطرحة إحتراما لرغبتها .. هي أيضا بدأت تداعب زبر جون من فوق بنطاله و تنظر إلى زوجها .. نانسي الآن على ركبها تمص زبر عمر و لا تلوي على شيئ .. عمر منشغل بداليا و هو يشاهد جون بيقلع مراته هدومها قدامه .. جون فك ستيانة داليا و هي ماسكاها بإيدها و باصة لجوزها بابتسامة و كأنها بتستأذنه أن تكشف بزازها لجون .. عمر في دنيا أخرى و نانسي الجميلة شغالة مص في زبره الكبير المنتصب على آخره .. جون بيفعص بزاز داليا الكبيرة .. أكبر و أطرى و أنعم من بزاز مراته .. نزل راسه يمص حلماتها و عينه جت في عين عمر .. ظلت أعينهما متعلقة ببعض للحظات يستمتع بها بمص بزاز داليا الجميلة و عمر يستمتع بدياثته و تعريصه على زوجته الملتزمة التي ينتهك شرفها أمامه في هذه اللحظة و هو يستلذ بذلك و يهتاج … قامت نانسي قعدت على زبر عمر و قد أدركت أن إستمتاعه الحقيقي في هذه اللحظة هو في مشاهدة زوجته بتتناك .. مر بها هذا الموقف من قبل و كان جون هو من يتفرج .. دخلت زبر عمر في كسها و بدأت تتلوى عليه و تستلذ بدخوله و حركته في كسها …
جون الآن يتلذذ بفم الغالية داليا على زبره .. تلحس رأسه ثم تدخله بين شفايفها .. تمص ذكر جون الغير متطاهر .. إحساس جديد بزبر غريب مع شاب شديد .. زبره يدخل إلى زورها و هي تتفنن في ذلك لإسعاده .. إنها إمرأة محبة لكل الناس و تحب أن تسعد من حولها بكل ما تملك من ملكات و بكل ما تملك من جمال و نعومة … بعد قليل جون أخذها على الكنبة معه في وضع 69 لكي يتذوق رحيق كسها العذب دون أن يفقد الإحساس الرائع بزبه في فم هذه المصرية الجميلة التي تمتعه .. داليا بدأت تحس بالنشوة تغلبها و بالفشعريرة تسري في جسدها .. أسندت خدها على زبر جون و بدأت تصرخ من النشوة .. عمر و نانسي بطلوا اللي بيعملوه عشان ما يفوتهمش المشهد الممتع هذا . الأخت المحججبة نايمة على زبر رجل و بتفضي شهوتها في فم هذا الرجل و أمام زوجته و زوجها .. منظر رائع و معبر عن عظم هذه الشهوة حين تتمكن من الإنسان فتجله أسيرا لها يفعل ما تمليه عليه بغض النظر عن قيمه و أخلاقه و قناعاته … نانسي هاجت على هذا المشهد مثل ما هاج عمر و بدأت تحك كسها بقوة و سرعة على زبر عمر .. و داليا تلتقط أنفاسها و تنظر لزبر زوجها داخل كس بنت أجنبية تستمتع به و يستمتع بها و هما في غاية النشوة .. بدأت داليا تهيج مرة أخرى مع تأوهات نانسي و شهقاتها .. داليا أخذت زبر جون مرة أخرى تمصه و هي تشاهد زوجها يزني بأخرى أمامها .. بل هي تزني به و تغتصبه بقوة و هي تتلذذ بزبر الفرعون المصري الذي طالما حلمت به و أرادت أن تجربه كما جربت أزبارا أخرى .. عمر و داليا بيبصوا لبعض .. هو بينيك و هي بتمص .. ابتسما لبعضهما و نانسي بتجيب ضهرها و تتلوى كالحية على زبر عمر الذي لم يستطع الإنتظار أكثر مع هذه المتعة المزدوجة فاشتد جسمه و تحرك وسطه بحركات عنيفة دخولا و خروجا في كس نانسي المنهك حتى قذف ماءه بشدة داخل كس نانسي بدون كاندوم .. هم جميعا ارتاحوا لبعض لدرجة عدم إستخدام أي عازل أو حتى تذكره .. جون مستمتع بزنا زوجته أمامه .. لطالما إستمتع بهذا معها و هي البنت الجميلة المتفهمة الواعية التي أدركت مبكرا أن زوجها حتما سيخونها يوما ما .. فلماذا لا تجعل هذه الخيانة متعة لهما معا؟ مبادؤها و قيمها لم تكن لتسمح بذلك لولا نزعتها التحررية المبكرة بعد أن عانت من التضييق في بيئتها المحافظة .. نانسي هدأت من الكليماكس و كذلك عمر .. قامت نانسي قعدت على الأرض أمام داليا و بدأت تساعدها في مص زبر جون .. ابتسموا لبعض و بدأوا يبوسوا بعض و هما بيمصوا زبر جون .. جون في غاية الإستمتاع بالأنثتين اللي بيبدلوا على زبره بمنتهى الحب و المودة .. اللبوتين انسجموا قوي مع بعض .. في الأول و الآخر هي متعة مشتركة .. هما الإتنبن عارفين إنهم لازم يمتعوا رجالتهم و ما يخلوهمش نفسهم في حاجة .. بعد شوية من الإنسجام ده نانسي قالت لداليا: جون نفسه ينيكك يا داليا .. تسمحيله ينيكك؟ داليا مبتسمة هزت راسها و نفسها تتناك .. إفتكرت إن جوزها موجود .. بصتله كأنها بستأذنه و هو موحوح من اللي عملته فيه نانسي .. هزلها راسه بابتسامة قبول و شغف .. جون عدل داليا ناحيته و باسها على شفايفها و هو وراها على الكنبة .. ابتدى يحك زبره على طيزها و كسها من ورا و هو بيبوسها .. راس زبره بتحك في شفرات كس داليا و بعدين تروح على خرم طيزها .. نانسي ابتدت تدخله بصوبعها في كس داليا و هي و داليا بيبتسموا لبعض . . ضغط ضغطة جامدة فانزلق زبره كله داخل كس داليا اللي شهقت شهقة عالية و بصت لعين نياكها جون و قالتله :
fuck me John .. fuck me hard in my
pussy .. please fuck me with your dick hard
… جون مش مصدق نفسه إن الست الجميلة المتدينة دي بتقوله الكلام ده .. بتقوله ينيكها جامد بزبره في كسها .. ست مصرية جميلة بتتناك من راجل أجنبي قدام جوزها اللي زبر وقف على المنظر .. منظر كس مراته أم عياله و هو بيتدق من راجل تاني .. منظر مراته الملتزمة و هي بتزني قدامه و بتشجع نياكها كمان إنه ينيكها جامد … داليا ما استحملتش كتير و بدأت تتغنج و تتلوى و تشهق و تكب عسلها حوالين زبر جون و هو لسة بيدق في كسها .. صوتها يجنن و تقاطيع وشها البريئة و هي بتكب و في عنفوان شهوتها تدوب الصخر .. لكن جون لسة ما كبش و لسة بيدق بس داليا موحوحة قدامه و ساكنة .. عمر قام من مكانه و باس داليا في بؤها و هي مبتسماله و بتبوسه و كأنها بتشكره على المتعة دي .. زاح مراته شوية و جون طلع زبره من كسها. عمر مد إيده كلهم إفتكروه حيمسك زبر جون بس بابا مد إيده على فخاد ماما و فتح فردة طيز مراته شوية و قال لجون: أنا عارف إن نفسك تنيك مراتي في طيزها .. مش كدة؟ جون هز راسه و قاله: ياريت .. ده اللي باحلم بيه. قاله بابتسامة: تعالى نخلي الحلم حقيقة. و فتح طيز مراته أكتر و هي بتبصله و مش مصدقة إن جوزها بيفتح طيزها بنفسه لراجل غريب .. بس مستسلمة و مبسوطة .. جون برضه مش مصدق نفسه لقى نانسي بتبوسه بابتسامة و بتقوله:
Have fun honey .. enjoy yourself
راح حاطت راس زبره على خرم طيز ماما و ابتدى يحاول يدخل راسه .. داليا مدت إيدها مسكت زبره و دعكته في كسها شوية و رجعت حطت راسه على خرم طيزها و زقته و جون زق بوسطه دخلت راس زبه في طيز ماما و ابتدى يتحرك و ماما ماسكة فخده بتزقه عشان ينيك .. ابتدت حركته تزيد و يدخل زبره أعمق في طيز ماما الحلوة الدافية الطرية .. بابا واقف قدامهم و ماسك زبره اللي ابتدى يقف تاني و يلعب فيه و هو شايف مراته حبيبته واخدة الزبر في طيزها و مغمضة عنيها و هي بتتدق . و جون وراها بيطلع أصوات شهوة قوية و يوصف إحساس زبره في خرق ماما الضيق اللي بيحسسه بالحرارة و الضغط و انقباض الجدران عليه .. بينيك في طيز بيضا و طرية و كبيرة .. بيحسس على لحمها الناعم من برة و زبره حاسس بجمالها من جوة .. بيدق بطعنات طولية بطيئة نوعا ما عشان يمتع زبره بأحلى طيز ناكها في حياته .. بيبص لماما الجميلة و هي مسلماله نفسها و مغمضة عنيها و بتستمتع بزبره الناشف جوة طيزها .. بيبصلها و هي لسة بالطرحة و بتتناك .. ثقافة كسوف و خجل أول مرة يشوفها و يستمتع بيه .. كسوف بيخلي الجنس أحلى و ألذ … حس بضهره حييجي خلاص .. زود سرعة و قوة الدق و هو بيزوم من الشهوة .. سأل؟ أكب فين؟ .. عمر جاوبه و قاله: كب في طيز مراتي هي بتحب كدة .. ابتدى يكب لبنه بشدة في أعماق طيز ماما و من صوته و انبساطه و سخونية لبنه ماما كمان كبت في نفس الوقت و هي بتصرخ صرخات مكتومة من الشهوة .. بتكب و مكسوفة من نظرات جوزها و نانسي اللي قدامها على طول و شايفين النشوة على وشها و عنيها و هي بتعض شفايفها الجميلة.
ماما و جون فضلوا على وضعهم و زبره جوة طيزها بياخدوا نفسهم و يستجمعوا فوتهم مرة أخرى بعد النيكة الجامدة دي .. بابا و نانسي قدامهم .. بابا حاضنها من ضهرها و بيلعب في بزازها و هي إيدها بتلعب في كسها و هي بتشوف جوزها بيستريح مع عشيقته داليا اللي إدته لذة نيك الطيز اللي نانسي مراته نفسها ما بترضاش تديهاله .. هدأت اللوعة و سكن الأحبة .. جون باس ماما من خدها .. هي دورت راسها عشان يبوسها في بؤها بوسة طويلة .. بوسة فيها الكثير من الحب و الرضى و الشكر .. طلع زبره من طيز ماما .. و بابا اول واحد فتح رجليها عشان يشوف اللبن و هو بينقط من طيز مراته و مستمتع بالمنظر .. كان نفسه يصور المنظر ده للذكرى .. داليا بتبص في عنيه و مبتسمة .. شايفة انبساطه باللبن في طيزها و بتشكره إنه أغواها لدرجة إنها تتناك من راجل تاني قدامه .. نانسي ناولت كلينيكس لعمر و بصت على اللبن اللي نازل من طيز مراته و كأنها بتقوله إمسح اللبن من طيز مراتك حبيبتك .. أخد منها الكلينيكس و مد إيده يمسح طيز ماما اللي اتدورت عشان يمسح كويس و هي لفة راسها و بيتبص على تعبيرات وشه ا. مسح اللبن و بعدين نزل يلحس خرم طيز مراته و ينضفه كويس بلسانه قدام عشيقها و نياكها اللي مستمتع بالمنظر و بيقول ياريتني جيت مصر من زمان.
قاموا كلهم قعدوا شوية يشربوا عصير و مية و يلقطوا نفسهم .. مازالت المنيكة شغالة بين داليا و نانسي اللي بدأوا يلعبوا في بعض و يبوسوا بعض .. يبدو إنهم عجبوا بعض قوي و قرروا يتساحقوا قدام أجوازهم .. داليا عاجبها كس نانسي الصغير الجميل و نانسي عاجبها بزاز داليا الكبار الطريين .. الرجالة ما إستحملوش يسيبوهم كتير .. قام جون يبوس داليا و عمر يبوس نانسي .. جون قال لعمر: إنت وعدتني داليا تبات معايا الليلادي .. إيه رأيك حاخدها تنام عندي في الأوضة؟ عمر قاله: و أنا حأنام لوحدي؟ لقى نانسي بمنتهى المياصة جت حضنته من ورا و قالتله: ما يهونش عليا أسيبك لوحدك .. أنا حأبات معاك هنا في سريرك .. بعد إذنك يا داليا؟ داليا مكسوفة و مثارة إلى أبعد الحدود .. حتروح تبات في حضن الشاب الأجنبي ده ينيكها طول الليل و جوزها في الأوضة اللي جنبهم بينيك نانسي .. هو أنا في حلم واللا إيه. جون واخد داليا و حيمشي راح عمر وقف قدام مراته و فكلها الطرحة بنفسه عشان تبين شعرها الجميل لجون .. و داليا بصاله بسعادة إنه عمل كدة .. بابا بيقلع ماما طرحتها عشان راجل غريب يشوفها .. داليا مشت إيدها في إيد جون و هي بتبص في عنين بابا بابتسامة سعادة و شهوة و شكر و كأنها بتودع باباها و رايحة مع عريسها أوضته.
الأربعة قضوا ليلة من أحلى الليالي .. فيها القليل من النوم و الكثير من القبل .. و في الصباح بابا و نانسي لبسوا هدومهم عشان ينزلوا يفطروا و راحوا لماما و جون دخلوا الأوضة بكارت نانسي لقوا ماما و جون بيستحموا مع بعض و يهزروا في الجاكوزي و آخر مليطة .. دخلوا هزروا معاهم في الحمام و نانسي و بابا قعدوا يحموا ماما و يلعبوا فيها .. راح جون جه و هما بيلعبوا في كسها و راح حاطط زبره في كس داليا و قعد ينيكها في الجاكوزي و بابا و نانسي ساندينهاله لحد ما كب لبنه و هي جابت ضهرها و عمر بيبوسها في بؤها و هي بتتناك من جون … استريحوا شوية و قاموا لبسوا هدومهم و نزلوا كلهم يفطروا في المطعم .. مبسوطين وراضيين و في منتهى السعادة و الإنسجام .. واضح عليهم كلهم إنهم في مود عالي قوي و ذوق مع كل السياح النانيين و العمال بتوع المطعم .. بعد شوية و هم بيفطروا جه شخص ببدلة أنيقة و ابتسامة عريضة .. واضح إنه من إدارة الريزورت .. حياهم و قالهم إنه مدير الحسابات و نائب مدير الفندق و إن إسمه وجيه البيه.
الجزء الثاني: وعمار يا غردقة
وجيه البيه لمن لم يقرأ قصة "زوجتي و الرجال" للكاتب الكبير "عصفور من الشرق" فهو رجل في الأربعينات من عمره متزوج في القاهرة من زوجته منى و يعمل في الغردقة معظم الوقت. وجيه البيه يعشق النساء و يحقق ذاته بإغواء النساء المتزوجات و غيرهن ليستمتع بفروجهن و أفخاذهن الممتلأة باللحم الشهي .. يستمتع كثيرا عندما تخون زوجة محترمة زوجها في سريره و تفتح له رجليها ليمتعها بزبره الكبير القوي و يستمتع هو بكسها المتزوج العفيف الذي لا ينبغي أن يستقبل ذكره المنتصب ليصب فيه ماءه عدة مرات في الليلة الواحدة .. و هو المشهور بأنه "اللي بينيك ٣ مرات" .. طاقته الجنسية عالية و رغم أن النساء ربما لا ينبهرن بشكل جسمه و كرشه إلا أنهن ينبهرن بقدراته الجنسية التي تفوق قدرة الكثير من الرجال و خاصة أزواجهن فيرغبن في الخضوع له و لنزواته حتى يذقن منه مالا يذقن من أزواجهن من متعة و شغف .. و ٣ مرات.
تكلم وجيه معهم باللغة الإنجليزية مرحبا بهم في الريزورت و متمنيا لهم إقامة سعيدة و سألهم إن كان كل شيئ على ما يرام و إن كانوا يحتاجون منه أي شيئ .. و كان الجواب كالمعتاد بشكره على إهتمامه و أناقة الريزورت و توفر كل شيئ به .. ثم سأله عمر عن الرحلات البحرية و السفاري مبديا رغبتهم في كليهما فرد وجيه أن هناك رحلة غطس تخرج من الريزورت بعد ٣ ساعات و يمكنهم الإستعداد للإلتحاق بها .. لاقى ذلك الأمر شغفا كبيرا من جون و نانسي اللذان قرءا كثيرا عن جمال الشعب المرجانية و الغطس في مياه البحر الأحمر .. أنهى وجيه كلامه بالإنجليزي ثم بدأ يتكلم مع عمر بالعربي .. قاله: على فكرة أنا عرفت إن حضرتك صاحب شركة بيراميدز توب للمقاولات و عايز أتكلم مع حضرتك في موضوع شغل كويس لما تكون عندك فرصة. عمر إستغرب من معرفة وجيه به و سأله: حضرتك عرفت منين إني صاحب الشركة؟
وجيه: من الكردت كارت اللي حضرتك حجزت بيه الجناح .. إحنا هنا بنهتم بالنزلاء عندنا جدا يا عمر باشا. عمر برضه مستغرب فقاله: أيوة بس ده مش إهتمام .. دي تحريات؟ وجيه البيه ضحك و قاله: ولا تحريات ولا حاجة يا باشمهندس ما تكبرش الموضوع .. هو السيستم عندنا بيدينا تفاصيل كتيرة مش بنحتاجها .. ما تنساش يا باشا إن الريزورت هنا بينزل فيه أجانب و شخصيات مهمة قوي .. ده شيئ روتيني ما تشغلش بالك .. عموما يشرفني أتكلم مع حضرتك في موضوع شغل مهم على إنفراد. وجيه قال آخر جملة دي و هو بيبص في عنين عمر بابتسامة ذات مغزى .. يمكن ثقة؟ .. يمكن تحدي؟ .. يمكن هو الراجل شكله كدة؟ عمر محتار في النظرة و الكلام .. حتى لو كان موضوع شغل فعادة الريزورتس الكبيرة دي بتعمل مناقصة أو أمر مباشر لشركة اتعاملوا معاها قبل كدة . غريب الموضوع ده .. الموضوع زاد غرابة لما وجيه البيه كمل ترحيبه باللغة الإنجليزية لجون و نانسي و بعدين اتكلم بالعربي تاني و هو باصص في عنين عمر و قاله: عمر باشا أنا حأفطر على الترابيزة اللي هناك دي .. لو تحب نتكلم دلوقت. و سلم عليه بنفس الإبتسامة و مشى .. عمر مستغرب و حاسس إن فيه حاجة غلط و ابتدى يتوتر .. داليا ملاحظة ده و هي كمان مستغربة من طريقة الأستاذ وجيه ده .. بس بتفطر عادي و تهزر مع نانسي و جون و هم مش واخدين بالهم من حاجة و لا مهتمين لأن الكلام كان بالعربي و هم متعودين على قلة ذوق الناس لما يتكلموا بلغة تانية في وجودهم. عمر أكل معاهم و بيتكلموا بس شكله قلقان .. الراجل وجيه ده يعرفه كويس و عنده كل معلوماته و شايفه هو و مراته مع اتنين أجانب .. ياترى عايز مني إيه؟ .. داليا ملاحظة توتره فبعد شوية قالتله: طيب بدل ما إنت قلقان كدة روح للراجل شوف عايز إيه و ريح دماغك. قالها: عندك حق .. حأروح أتكلم معاه و إنتم إستنوني على الشاطئ.
راح عمر لوجيه على ترابيزته .. وجيه إستقبله بابتسامة كأنه بيقوله: كنت عارف إنك حتيجي بسرعة. وجيه اتكلم معاه شوية عن شغله و بعدين قاله فجأة: عمر بيه .. ممكن نبقى أصحاب و ناخد على بعض شوية؟ عمر برضه مستغرب من سماجة الراجل ده بس معلش خليني ذوق معاه لما نشوف آخرتها .. قاله: أكيد يا وجيه بيه يشرفني .. إنما إيه طبيعة الشغل اللي عايز تكلمني فيه؟
وجيه: بصراحة أنا معجب قوي بالعلاقة اللي تجمعكم مع الكابل الكنديين دول .. أنا بحب الحرية و العلاقات الإجتماعية و بحب الناس اللي بتفكر زيكم كدة و عندهم إنفتاح على الحياة. عمر بيزيد قلقه و حاسس إن أعصابه بتشيط على الراجل ده .. قاله بنوع من الحدة: تقصد إيه يا وجيه بيه و إيه علاقة ده بالشغل؟ وجيه ابتسم و قاله: بهدوء يا عمر بيه .. أنا أعرف إنك راجل كوول و متفهم. قال الجملة دي و هو بيفتح تليفونه و يوريه لعمر .. عمر بص و كاد ينهار .. شاف تسجيل لنانسي بتتنطط على زبره و جون بيمص بزاز داليا .. واضح إنها كاميرا في سقف الغرفة … وجيه قفل الفيديو بسرعة و ابتسم لعمر اللي سند ضهره بعد ما كان متحفز .. وجيه كمل كلامه: ما تقلقش يا عمر بيه .. أنا معجب قوي باللي حصل بينكم و مدام داليا كمان أبهرتني .. معلش إحنا إتفقنا نبقى أصحاب .. مش كدة برضه؟ عمر بيبصله بغيظ مكتوم و الدم بيضرب في نافوخه .. قاله: عايز إيه يا وجيه؟ وجيه مازال مبتسما قاله: كل خير يا باشا .. أنا بس عايز أبقى صديق ليكم مش أكتر … أنا حبيتكم قوي. عمر قاله بتماسك: إنت بتبتزنا يا نائب المدير .. مش خايف على وظيفتك؟ أنا أعرف ناس ممكن تطيرك .. خاف على نفسك. وجيه بنفس الإبتسامة الواثقة قاله: و إيه اللي حيوصل الموضوع لكدة بس يا عمر يا حبيبي .. بعدين الفيديوهات اللي عندي حد كدة واللا كدة من ولاد الحرام يوصلها للحاج أحمد المغربي في طنطا واللا لسيادة المستشار سليمان أخو حضرتك. عمر إتفاجئ .. الراجل ده عرف والد داليا و عرف أخويا الكبير منين .. ده شكله عارف عننا أكتر من اللازم .. وجيه ضحك و قاله و كأنه عارف عمر بيفكر في إيه: الفيسبوك ما بيسيبش حد في حاله يا باشمهندس .. آنا صديق لهم عالفيس دلوقت .. ناس محترمين جدا بصراحة. عمر بيحاول يتماسك و عارف إنه مزنوق في خانة اليك .. قاله بغضب بس بصوت منخفض: أوامرك يا وجيه بيه؟ بس ما تفتكرش إنك بتخوفني .. يوم ما تفكر تعمل حاجة حيكون آخر يوم في حياتك .. قوللي عايز إيه؟ بسرعة. وجيه مبتسم و هادي رغم غضب عمر و الشرر اللي بيتطاير من عينه. .. رد بهدوء: ما أنا قلتلك .. نبقى أصحاب .. أنا عازمكم كلكم على سهرة برة الليلادي و نرجع نكمل السهرة عندي في الأوضة لحد الصبح. عمر قاله: مين اللي يسهروا للصبح في أوضتك؟ قاله ببساطة: نانسي و مدام داليا .. و انت و جون كمان لو تحبوا .. مفيش أي مانع .. أنا بحب اللمة. عمر حيتجن من الموقف الزبالة .. قال لوجيه: و إيه اللي مخليك واثق إننا حنوافق؟
وجيه: عشان إحنا أصحاب يا عمر و الصاحب له عند صاحبه ٣ حاجات .. عارفهم طبعا؟
عمر فاهم طبعا " تعريصة و نيكة و شهادة زور"
عمر: ما أقدرش أوعدك بحاجة .. إحنا أول مرة نقابل جون و نانسي .. مش أكيد حيقبلوا عزومتك .. و دول أجانب و ما يهمهمش حاجة.
وجيه: همتك معانا بقى يا باشمهندس و أوعدك كلكم حتتبسطوا و حتكون ليلة من ألف ليلة .. و إذا كان عليا أنا فممكن أجيب مراتي معايا كمان عشان ما يبقاش فيه إحراج .. أنا برضه إبن بلد و أفهم في الأصول. و طلع صورة على تليفونه وراها لعمر .. صورة ست جميلة في اوائل الأربعينات .. الصورة بقميص نوم مبين تدويرة بزازها الجميلة ولا كأنها بنت مراهقة و شعرها الأسود الناعم مفرود على كتافها البيضا العريانة و فخادها المكتنزة باللحم باينة و عايزة تتاكل أكل ..
وجيه قاله: دي ماجدة مراتي. عمر حس بنوع من الارتياح .. الموضوع مش إبتزاز قوي يعني .. ما الراجل حيجيب مراته ننيكها إحنا كمان أهو و بيوريني صورتها عشان يؤكد نواياه .. واللا يمكن عشان عجبتني ماجدة الجميلة؟ .. صدق اللي قال الرجالة ماشية ورا زبارها صحيح.
عمر مسك الصورة يبص فيها .. وجيه سأله بود: مراتي عجبتك يا باشمهندس؟ عمر لسة مش فايق من الصدمة قاله: مراتك جميلة قوي يا وجيه بيه .. رببنا يخليهالك .. إنما مش شايف إن الطريقة دي مش لطيفة يعني؟ وجيه: أنا آسف يا باشمهندس لو ضايقتك .. ما أقصدش .. بس أنا حبيت ادخل في الموضوع على طول خاصة إنتم قاعدين ٣ أيام بس .. إعذرني .. مدام داليا جذابة قوي و أنا ما صدقت لقيت ناس منفتحين زيي أنا و ماجدة. عمر إبتدى يهدى شوية و لسة بيبص في صورة ماجدة .. سأل: طيب و مدام ماجدة عارفة عن العزومة دي و موافقة؟ وجيه برضه مبتسم بثقة قاله: ماجدة مراتي بتحبني و بتسمع كلامي .. هي بتحب الناس قوي .. و ياما اتقابلنا مع ناس محترمين زيكم و كانت مبسوطة قوي و أكيد حتبقى مبسوطة معاكم انتم كمان .. ما تقلقش.
عمر عاجباه ماجدة و حركت فيه حاجات ما كانش يتوقع تتحرك في موقف زي ده .. بس برضه مش عاجبه الإبتزاز الرخيص اللي بيتعرضله .. مش لوحده .. ده معاه كمان جون و نانسي اللي جايين يتبسطوا شوية في بلدنا و ضيوف عندنا .. عيب كدة .. حأقولهم إيه؟ أقولهم الراجل عايز ينيك داليا و نانسي و إلا يفضحنا؟ طب إيه حيكون رد فعلهم؟ .. عمر قال لوجيه: طيب يا وجيه بيه .. خليني أقولهم على العزومة دي و أشوف رأيهم إيه .. حتصل بيك.
عمر قام يمشي و وجيه ودعه بنفس الإبتسامة اللزجة و قاله: حأشوفكم بالليل يا باشمهندس .. الساعة ٨ في الريسيبشن عشان عايز أرجعلكم الفيديوهات اللي أخدتها من الأوضتين .. فيديوهات جميلة بتتسجل طول الليل حتبقى ذكرى جميلة لكم.
عمر بصله بنوع من الغضب مع إنكسار .. التهديد حقيقي و خطير .. الفيديوهات دي لو حقيقي تبقى مصيبة خاصة لو وصلت لأهله و عيلته الكبيرة ذات الحسب و النسب و المناصب المرموقة .. واللا لو وصلت لأهل داليا المتدينين المحافظين جدا المعروفين في طنطا دي تبقى كارثة .. الفيديوهات دي ممكن تدمر حياتنا و مستقبلنا تماما. يا ترى مصور إيه؟ و التسجيلات واضحة واللا لأ؟ ده ممكن يحطهم عالنت و تبقى فضيحتنا بجلاجل ..
عمر مشى و وجيه البيه يراقب خطواته .. عمر يكاد يتعثر في خطواته .. لأول مرة في حياته يحس بالقهر بهذا الشكل .. رغم أن القهر هنا مصحوب بلذة و فيه متعة له هو شخصيا بوجود ماجدة الجميلة و فكرة جنسية جديدة عليه .. فكرة أن زوجته تتناك رغما عنها أمامه .. هو نوع من الإغتصاب و الإهانة .. و لكنه يجد قضيبه يرتعش للفكرة .. الغصب و الإكراه بدون عنف أو إيذاء .. هل تقبل داليا بذلك؟ هل تقبل نانسي؟ .. قرر عمر أن يخبرهم بعزومة وجيه البيه و مراته لهم و يسيب الأمور تمشي عادي و تتطور تلقائيا .. ياريت يوافقوا و تبقى سهرة حلوة و كلنا نتبسط و رببنا ما يجيب خناق و لا مشاكل .. أنا مش عايز صدام و لا مواجهات .. مش حأقدر حتى أتصل بحد من اللواءات قرايبي أو أصحابي في الشرطة و لا الجيش و لا حتى أخويا المستشار .. أي حد منهم يقدر يعلق وجيه الكلب ده .. بس حأقولهم إيه؟!! أقولهم عنده فيديو لمراتي بتتناك قدامي من راجل تاني و مش عايز يديهولي .. هاتوهولي لو سمحتم؟!! يا رب أنا مش حمل فضيحة زي دي .. رببنا يستر و يعديها على خير.
عمر راح لداليا مع جون و نانسي لقاهم مبسوطين قوي و بيهزروا على البحر .. داليا و نانسي قالعين جزمهم و بيبلوا رجليهم في البحر و جون قلع التيشرت و نزل يبلبط و يعوم قدامهم بالشورت و بيرش عليهم مية .. بيضحكوا و يهزروا زي العيال الصغيرين .. حبايبي .. في منتهى البراءة و الجمال .. داليا الجميلة متألقة و وشها منور بالطيبة و الحنية .. أصبحت رؤيتها في الريزورت مصدر سعادة لكل من يراها رغم حشمتها و طرحتها التي تبدو غريبة في هذا المكان الفاضح المتعري. عمر إبتهج برؤيتهم و نسى لحظيا ما هو فيه من هم و تحدي .. جرى ناحيتهم و هو بيقلع التيشرت و بيرمي الصندل على الرمل و نزل جري كأنه بيتخانق مع جون عشان بيرش مية على البنت بتاعته نانسي و على مراته داليا .. هو و جون مسكوا في بعض بيتخانقوا بهزار و يوقعوا بعض في المية .. داليا و نانسي بيضحكوا و يهزروا كأن كل واحدة بتشجع جوز التانية في ماتش مصارعة .. الكل بيضحك و يهزر .. جون قال لماما: طيب تعالى ساعديني أحسن عمر جامد قوي. راحت نانسي نازلة بهدومها البحر تساعد عمر كمان و تضحك على جوزها اللي بقى بيتبهدل و يطلب مساعدة داليا .. نزلت ماما البحر بهدومها و هم كلهم بيضحكوا و ابتدت تساعد جون .. العركة بقت كلها مياصة و تقفيش في بعض .. مفيش حد تاني على الشاطئ و المية جميلة .. شوية كدة و بدلوا .. إيد جون تقفش في بزاز داليا و نانسي تقفش في زبر عمر و عايزة تضربه في بيضانه و هو بيهرب منها .. بهزار طبعا .. دخلوا في المية شوية و بقت ماما في حضن جون و نانسي راكبة على ضهر عمر .. داليا لقت نفسها متعلقة برقبة جون في المية و هدومها مبلولة و جسمها كله باين تحت الهدوم .. جون بيبص علي وشها بحب و قالها شعرك جميل و هو مبلول كدة .. داليا إتفاجئت .. مدت إيدها لقت طرحتها وقعت على ضهرها و شعرها بقى مكشوف في هذا المكان العام .. إتكسفت و حاولت تمد إيدها ترفع الطرحة لكن جون أخدها في بوسة جميلة على شفايفها .. شعور مختلط عند داليا .. إزاي أنا بتباس من راجل غير جوزي و في مكان عام كدة و كمان من غير طرحتي؟ لكنه شعور جديد .. شعور بالإنطلاق و التحرر .. أتباس هنا في البحر و قدام جوزي .. إيه الفجور ده يا داليا .. أقلع طرحتي في العلن و أسيب شعرى بحريته .. حرية مثل أمواج البحر منطلقة .. منعشة مثل نسيم البحر العليل .. أمواج و افكار لا حدود لها و لا تعرف القيود .. تركت داليا نفسها في حضن جون يمتص من رحيق شفايفها الناعمة و يذيقها رجولته .. تحس بقضيبه بين أرجلها تحت الماء .. هذا القضيب لم يهدأ إلا قليلا منذ أن رآها .. يستمتع بكل لمسة مع جسدها الطري الناعم المغري .. يثيره وجهها الذي تكسوه حمرة الخجل حتى في أقصى درجات الفجور .. مد عمر يده على فستان زوجته و فتح صدره لتظهر ستيانتها التي لا تغطي إلا حلماتها نظرت داليا لزوجها لتجد أن نانسي جنبه و قد تحررت من بلوزتها و لا ترتدي ستيانة .. بل تترك ثدييها يتلقون أمواج البحر مباشرة ليثيروا حلماتها فتحكهم في كتف عمر .. زوجها يفك لها الستيانة و ينظر في عينيها المستسلمتين .. مستسلمتين لشهوة التعري في مكان عام مفتوح .. أمام زوجها و أمام رجل لم تلتق به إلا بالأمس و لكنه ذاق كل خصوصياتها و إنتهك بقضيبه كل فتحة في جسدها الجميل .. تركت داليا الستيانة تسقط عن ثدييها ليذوقا برودة ماء البحر يغمرهما و يذوق جمالهما هو الآخر .. و تأتي الرياح تدغدغ حلماتها المنتصبة .. حتى الرياح تتمتع بجسد داليا الناعم الذي أصبح مصدرا لمتعة كل من حولها .. داليا مازالت خائفة رغم خلو الشاطئ .. و عمر أيضا يحس بنفس شعورها و قد أصبحت عارية .. وجد صخرة تحجب الرؤية عن الشاطئ نوعا ما فسحب زوجته و عشيقها خلفها .. فشكرته بابتسامة عذبة و أومأت إلى عشيقها جون فخلع كل ملابسها و ملابسه و ألقاها على الصخور القريبة .. ماما تستمتع بدخول الماء المنعش إلى كسها العاري و هي تتلوي بين يدي رجل أجنبي لا يحل لها يعبث بكل شبر في جسدها الذي يتعرى تماما تحت أشعة الشمس لأول مرة في حياتها .. تحس بقضيبه يحتك بأفخاذها الناعمة باحثا عن موطن عفتها الذي أضحى هو موطن عهرها و فجورها .. تتلذذ بنعومتها و ضعفها في احضان هذا الشاب القوي الراغب فيها الذي لم يعد يأبه كم مرة قذف في جسدها الملتهب ..
رفعها جون فوق قضيبه الصلب الذي لم يعد يحتمل هذا الجمال و الدلال من تلك المصرية الناعمة الرائعة .. هبطت لأسفل مع هبوط موجة البحر لتجد ما يسرها يدخل في فرجها العاشق و معه الماء يدغدغ جدرانه و يرطب طريقه .. إبتسمت لنفسها بشهوة .. لطالما حلمت أن تتناك في البحر .. كم مرة مر بخاطرها التعري على الشاطئ و الشعور بالماء و الهواء يحتضنانها و يقبلان بشرتها .. هاهي ذا تحقق أمنيتها و يغدو حلمها حقيقة و ها هي ذا تتناك من شاب غريب يدفع قضيبه داخل مهبلها بشهوة و لذة .. يغرس قضيبه في فرجها بقوة و رغبة .. يحبها أم يحب جسدها؟ لا يهم .. المهم أن يمتعها بأنوثتها و رجولته .. تحت الماء يستر زناها و عهرها
جون يتأوه بصوت لذة عال يطير مع نسمات الهواء إلى آفاق المتعة .. و هي تصرخ من نشوة كسها الغارق بماء البحر و ماء عشيقها ينساب منه مع الأمواج غير عابئة بزوجها الذي يتمتع ببنت شقية جميلة يعصر زبره في كسها و هو يشاهد زوجته الملتزمة تتلوى على زبر رجل آخر و يسمع آهاتها العالية الفاجرة معلنة زناها و عهرها للعالم أجمع.
كم هو رائع هذا الرجل الكندي .. كم أذاقها من متعة في ليلتهما الأولى بالأمس .. منذ أن خلع عنها زوجها طرحتها و ودعها بحب و قبول لتذهب إلى غرفة رجل آخر تبيت معه في فراشه طوال الليل .. كم كانت رائعة تلك الليلة التي تبيت فيها مع غير زوجها يستمتع بكل فتحة في جسمها .. كم كان رقيقا جون حين دخلا إلى غرفته فقبلها على رأسها كأنها عروسته الجديدة التي خطبها لتوه من زوجها .. نظرت إلى عينيه فرأت فيهما نظرة حب و حنان فقالت له: بحبك يا جون .. إنت حنين قوي. رد عليها: و إنتي جميلة قوي يا داليا .. ماكنتش متصور إني حابقى مبسوط قوي كدة معاكي. قالتله بنوع من اللوم: ليه يعني؟ ماكنتش شايفني حلوة واللا ايه؟ ابتسم و قالها: إنتي رائعة الجمال .. أبدا بس كنت خايف من العادات الشرقية إنها تبقى حاجز بيننا و ما نقدرش نتمتع ببعض. اتكسفت شوية و فاهمة قصده .. أكيد عارف إن المليطة دي مش عادي في العادات المصرية و لا في الأسر المصرية المتدينة و لا حتى غير المتدينة .. قالتله: أهو الست المصرية الشرقية دي حتبات في حضنك طول الليل يا حبيبي .. هنا في مصر .. و جوزها عارف و جنبنا هنا مع مراتك .. فيه أكتر من كدة بقى؟ قالها: عمر ده عبقري إنه عرف يرتبها كدة و يحجز أوضة جنبنا على طول .. يستاهل ينيك مراتي طول الليل و يمتع نفسه هو كمان .. نانسي مبسوطة قوي هي كمان على فكرة.
داليا بتتغلب على غيرتها قالتله: ما هو كان باين عليها لما قعدت على زبره .. هي جميلة قوي و لذيذة .. أنا حبيتها قوي.
جون لمح في عنيها و نبرة صوتها بعض الغيرة فبادرها بلطف: شكلك بتغيري على عمر قوي يا داليا؟ قالتله بتنهد: عمر جوزي من مدة طويلة .. هو أول راجل في حياتي .. هو أبو أولادي .. أكيد بحبه قوي .. بس ما أفتكرش إني غيرانة عليه. جون بص في عنيها بإبتسامة شك .. بعدت عنيها و قالتله:
يووه بقى يا جون .. آه غيرانة عليه .. نانسي حلوة قوي و صغيرة و لذيذة .. أكيد أغير منها. جون قالها بحب: إنتي أجمل يا داليا .. شكلك و روحك و كسوفك بيخليكي أجمل واحدة قابلتها .. لو متضايفة إحنا ممكن نوقف كل اللي بيحصل ده .. المهم نفضل أصدقاء. ابتسمت و قالتله: إنت حقيقي ذوق قوي و جنتلمان … أنا مبسوطة قوي إنكم هنا في مصر و إني معاك دلوقت. قالها: و حتقضى الليل كله في حضني كمان .. مش كدة؟ ابتسمت ابتسامة مشرقة و قالتله و هي بتلف دراعاتها حوالين رقبته: أنا ملكك الليلادي يا جون .. إنت بتشخر و انت نايم؟ ضحك قوي و قالها: أنا بشخر و أنا صاحي يا حبيبتي … و بعدين إنتي فاكرة إن إحنا حننام الليلادي؟ ! أخدها في بوسة شفايف طويلة دابت فيها و حست إنها في عالم الأحلام .. نيمها على السرير و فضل يبوس في شفايفها و هي تبادله البوس و مص الشفايف و صوابعها بتدخل بين خصلات شعره تصففها .. هو أيضا معجب بشعرها الجميل الناعم الطويل الذي يزيدها أنوثة و ليونة و جمالا و قال لها: أحسن حاجة عمر عملها إنه قلعك الطرحة عشان أشوف شعرك الحلو ده. قالتله: لو عمر ما قلعنيش كنت إنت حتقلعني الطرحة بإيديك؟ قالها: أنا بس كنت خايف تكون دي حاجة تضايقك .. خاصة لما ما رضيتيش تقلعيها من الأول. قالتله: آسفة يا جون أصل أنا بألبسها من زمان قوي قدام الرجالة .. مستغربة الموقف بس إن راجل غير جوزي يعمل كدة معايا.
جون مبسوط من كلامها و يحس كأنه يعاشر بكرا لأول مرة في حياتها .. كسوفها و تحفظها يجعلها جذابة و مثيرة أكثر بالنسبة له … صعد بشفتيه إلى شعرها البني الناعم و بدأ يقبله و يشمه و يدخل أطرافه في فمه ثم نزل رويدا إلى جبهتها و قبل عينيها الجميلتين و وجنتيها المحمرتين ثم ذقنها الصغيرة .. ثم نزل إلى رقبتها يبوس فيها و يمصها و يحدث فيها علامات خفيفة .. داليا تذوب من مداعبته و أدركت أنه يضع عليها علامات بشفايفه و أسنانه كعادة الأجانب ( يسمونها
love bites or hickeys)
بدأ برقبتها فترك فيها علامة خفيفة ثم نزل يلحس ثديها و يمصه ثم اشتد في المص على لحم بزها حتى أحدث فيها علامات الحب في أكثر من مكان .. علامات الحب يصاحبها ألم لذيذ فهو رجلها الآن و من حقه أن يضع بصمته و علامته على اكثر اجزاء جسدها خصوصية .. أول مرة يضع رجل عليها علامات الحب ..
ستكون فخورة بهم أمام زوجها غدا و هي تريه إلى أي حد كان جون راغبا فيها و نهما في إلتهام جسدها الساخن .. أكمل جون لحسه لجسدها نزولا إلى بطنها حيث لحس و باس و مص و عض لحمها الطري الناعم و هو يتغزل في جمالها و أنوثتها الطاغية بكلام يذهب عقلها دون خمر و يرقرق قلبها دون شعر .. ثم أكمل طريقه نزولا إلى عانتها التي تنتظر فمه و لمساته بفارغ الصبر لتجد شفتاه تقبل شفرات كسها فتبعث فيها الحياة .. فتنفتح .. فتجد لسانه يلعق فيها و يذيقها لذة ما بعدها لذة .. لذة له و لها .. يذوق طعم كسها الجميل و سوائله التي أريقت منذ قليل و مازالت تفرز المزيد و المزيد من ماء المتعة .. ارتعشت داليا و هي تحس بلسان جون يدغدغ كسها و يغوص فيه بينما تمص شفايفه بظرها .. بل تأكله أكلا في نهم و شهوة و اشتياق .. داليا تائهة لاتدري أين هي؟ أهي مع زوج محب؟ أم عشيق ولهان؟ أم بطل بورنو محترف؟ أم مخلوق غير هذا إنما جاء فقط لإمتاعها و سعادتها؟
جون أيضا لا يصدق نفسه و هو يتنقل على هذا الجسد العاري الممدد أمامه و طوع أمره .. جسد هذه المصرية المتدينة التي كانت حتى دقائق فاتت تمنعه أن يرى شعرها و تتحفظ منه و مازالت وجنتيها محمرتان من الخجل منه و عينيها يملؤهما الكسوف منه .. هذه المرأة المتزوجة التي سلمت نفسها له يفعل بها ما يشاء .. لا يصدق جمال و نعومة و طراوة هذا الجسد الشهي .. لا يكاد يصدق كم هي رقيقة و عذبة هذه المصرية و هي تشهق و تتأوه من اللذة و المتعة و هي تنتفض و تتشنج و تتلوى من لسانه و من شفتيه القابضتان على زنبورها النابض المرهف بأجمل الأحاسيس .. نظر إلى وجهها المشرق و عيونها المغمضة و كأنها تحبس فيهما كل المتعة و كل التلذذ حتى لا يفوتها منه شيئ .. هذا الوجه البريئ المستدير المنير يستوعب ما يحدث من إمتاع فتبدو عليه السعادة و الرضى و الهدوء .. فتحت داليا عينيها أخيرا لترى جون مازال ممسكا بفخذيها الرائعين يقبلهما و يمتع شفايفه بنعومة لحمهما الأبيض الطري .. مدت يدها بابتسامة سكينة تدعو جون أن يعتليها .. تريده أن يقضي شهوته هو الآخر .. تريد أن تمتعه كما أمتعها .. تريده أن يملأ فرجها بقضيبه و يفرغ سوائله في أعماقه .. جون عنده من الإثارة ما يكفيه .. صعد فوقها يقبلها و هي تأخذه بين ذراعيها و تفتح له رجليها كما تفتح المرأة لزوجها .. تلف رجليها على ظهره و هو يعاشرها معاشرة الأزواج .. يغرس قضيبه في فرجها الغارق بسوائله فيغوص إلى أعماقه حتى تخبط خصيتيه في طيزها و يذوق حرارة كسها حتى آخره .. خبطات متتالية سريعة مسموعة كلها عشق و متعة و تلذذ منهما جميعا .. داليا تتشنج مرة أخرى و تقوس ظهرها تحت رجل يعتليها لتقذف عسل كسها فيختلط بمني رجل غريب يرهز في فرجها بكل قوته و كأنه إمتلكها .. يقذف ماء رجولته الذي يحمل أنسابا لا تمت لها بصلة داخل رحمها الطاهر الشريف العفيف ذو الأصل و النسب .. يمتزج ماءهما و يمتزج لعابهما في نفس الوقت كما إمتزج فرجيهما في إلتحام لذيذ لا يعرف لذته إلا من جربه و لا يدرك شهوته إلا من ذاقها .. لذة تشتاق إليها كل نفس في هذه الحياة و تتمناها كل يوم و كل ساعة و لكن لا ينالها بكامل متعتها و عنفوانها إلا ذو حظ عظيم
أطفأ جون نور الأباجورة و نام العاشقان كما هما عريانين في حضن بعضهما البعض كما ينام العروسان ليلة زفافهما .. تغمرهما السعادة و الهناء .. ناما كطفلين معا أنهكهما التعب و غلب عليهما النعاس فناما في مكانهما .. تمر الساعات و تصحو داليا لتجد نفسها في حضن ذلك الرجل ذو الملامح الغربية .. تبتسم لنفسها .. فهي حقا قد أرهقته و أنهكت طاقته فنام كطفل صغير يستجمع قوته .. تتأمل وجهه و رقبته و صدره بحب .. ثم ترفع الغطاء قليلا لترى زبره نائما بين فخذيه .. عجبا! إنها ترى زبره نائما لأول مرة منذ عرفته! ظنت لوهلة أن زبره لا يعرف النوم و لا الراحة و لكن ها هو ذا مسترخيا منكمشا بعد أن أذاقها صلابته و قوته و حميميته .. ذلك الزبر المختلف فهو لم يتطاهر كما يفعل بنو جلدتها .. يبدو شكله غريبا و هو يخبئ رأسه في غطائها و يكشف عنها لتبرز و تنشط حين الحاجة .. حين تدعوه امرأة ذات جمال فيلبي النداء ..
أحس جون بها ففتح عينيه ليرى حبيبته بوجهها البرئ تتفحص عانته .. تبسم لها و تركها تداعب قضيبه الذي ما لبث أن بدأ ينتصب و تخرج رأسه باحثة عن من يثيرها فترى داليا بوجهها الصبوح و فمها الجميل و شفايفها المنتفخة تقترب منها فتبرز أكثر و تقبل على فم داليا كطففل يبحث عن أمه .. إلتقمتها داليا بحب و ادخلتها في فمها بحنان و رقة لتذيقها حرارة و رطوبة فمها الشهي .. جون يستمتع بعشيقته مرة أخرى و يريد أن ينيكها مرات و مرات و يستمتع بجسمها الجميل و رقتها و أنوثتها .. قال لها جون: صباح الخير يا أجمل مصرية. قالتله بحب: صباح الخير يا راجلي و حبيبي. أخذها جون في حضنه و قبلها على رأسها بحنية ثم قال لها: عايز أستحمى معاكي. ابتسمت داليا .. فكرة جديدة و مثيرة أن يقوم بتحميمها عارية هذا الرجل الرقيق الغريب .. هي أيضا تريد ان تحممه كما كانت تحمم أبناءها و تغسل ذكره بيديها .. دخلا الحمام و ملئا الجاكوزي الكبير .. بدأت تحممه و تغسل جسمه و تحسس على عضلاته بيديها الناعمتان .. تحس برجولة هذا الرجل و قوته .. بدأت تضع الصابون على قضيبه و خصيتيه و تلعب فيهما .. وصلت إلى خرم طيزه فوضعت عليه الصابون و بدأت تداعبه بتخوف .. زوجها الشرقي لا يقبل العبث بخرم طيزه فهل يقبل هذا الأجنبي؟ بدأت تزيد حركة إصبعها على خرقه و هو ينظر إليها .. هذا الفعل يثيرها و لا تعرف السبب .. فقط هي مثارة .. جون قالها بحب: عاجباكي طيزي؟ هزت رأسها و تنتظر رد فعله فقال لها: عايزة تدخلي صبعك في طيزي؟ إستغربت إستجابته و هزت رأسها و عضت شفتها .. عدل وضع جسمه ليعطيها مجال أكبر و قالها: دخلي صبعك بالصابون .. عايزك تدلكي البروستاتا بتاعتي. داليا لأول مرة تسمع عن هذا النوع من المداعبة الجنسية .. و لكن الفكرة أعجبتها .. أرغت صابون كثير و أدخلت أنملها برفق فتحرك جون في لذة و قالها: كمان يا داليا. ادخلت إصبعها أكثر حتى دخلت عقلتين و بدأت تحركه كأنها تنيكه في دبره .. بعد قليل طلب منها أن تحرك أصابعها في طيزه اكثر و بحركة دائرية حتى تدلك بروستاته و تمتعه .. هو في غاية النشوة و هو يحس بهذه الأصابع الناعمة في دبره و فم هذه المرأة المستغربة يمص رأس زبره المنتصب .. هي مثارة من هذا الجديد العجيب .. تتمتع لمتعة رجلها و تحس بكسها ينز مع نزول مذيه في فمها و امامها
.. بدأ جون ينتفض و يتأوه نشوة و متعة و هي تزيد حركة يدها داخله .. مستمتعة بنيك رجلها في طيزه أمامها .. بدأ جون يقذف و هو يتأوه و يصرخ من النشوة ..
داليا بدأت هي أيضا تقذف عسلها مستمتعة بمنظر جون و منيه الذي يسيل أمامها .. بعد أن هدأت نشوتهما بدءا مرة أخرى في غسل بعضهما و سألته داليا بفضول: هو إنت بتحب تدخل حاجة في طيزك كدة على طول؟ قالها: مش دايما .. بس بتكون ممتعة لما البروستات مساج يتعمل صح. فكرت قليلا ثم سألته على إستحياء: هو إنت شاذ "جاي"؟ ضحك و قالها لأ .. أنا بأحب الستات بس. قالتله بارتياح كويس احسن .. بس أنا مستغربة .. جربت قبل كدة تدخل حاجة؟ قالها: مش كتير .. بس على فكرة أنا منفتح على فكرة إني أعمل كدة مع راجل .. عملتها قبل كدة بس ما كانتش ممتعة زي مع الستات فما عملتهاش تاني. قالتله بفضول: كانت نانسي معاك؟ قالها و هو فاهم عايزة تعرف إيه: آه .. و شافتني و الراجل التاني بينيكني و أنا كمان نكته قدام مراته .. هي كانت مبسوطة و مثارة .. بس أنا لا افضل ذلك. داليا عاجباها الفكرة قالتله و هي بتضحك: أنا ممكن أتوسط عند عمر و اخليه ينيكك .. إيه رأيك؟ قالها و هو بيضحك: يعني هو ما عرفش ينيك طيز مراتي يقوم ينيك طيزى أنا .. تعالي هنا أنيكك في طيزك الحلوة دي. بعدت عنه بدلع و رشته بالمية و هما الاتنين بيضحكوا و يلعبوا .. و هنا دخل عمر و نانسي عليهم الحمام و حدث ما حدث.
أفاقت داليا من ذكرياتها الجميلة مع جون ليلة البارحة على صوت زوجها عمر يعطيها ملابسها و يقولها و هو بيبوسها: فوقي يا داليا .. هو نيك جون بيتوهك جامد قوي كدة؟ يللا حبيبتي إلبسي هدومك و طرحتك عشان نطلع من المية .. عايزين نلحق الرحلة البحرية.
وجيه إتصل بماجدة و قالها: إزيك يا حبي عاملة إيه النهاردة؟ وحشتيني. ردت ماجدة و هي في عملها و قالتله بدلع: لا يا شيخ أخيرا إفتكرت تكلمني .. إنت ما بقتش بتحبني خلاص .. كفاية عليك المزز اللي عندك .. إنت نسيتني خلاص. ضحك و قالها: أنساك .. ده كلام .. أنساك .. يا سلام .. اهو ده اللي مش ممكن أبدا …" ماجدة ضحكت و قاطعته: أهو ده اللي بناخده منك .. تغني عليا و خلاص .. عايز إيه يا وجيه .. عندك شغلانة جديدة عايزني فيها؟ .. قالها: عيبك إنك بتفهميها و هي طايرة يا روحي .. آه عندنا سهرة الليلادي. قالتله: سهرة شغل واللا مزاج؟ قالها بمحن: مزاج .. بس مزاج عالي قوي .. حتتبسطي آخر حاجة. قالتله: صوتك بيقول إن معاك زبونة مهيجاك .. إحكيلي. قالها: دول مجننيني و مطيرين النوم من عيني .. اتنين مش واحدة. قالتله: إتنين مرة واحدة .. و رجالتهم حلوين؟ قالها: أوتاد .. شاب أجنبي و راجل مصري شكله زبير قوي .. حيبسطوكي .. و ناس محترمين جدا و كلاس .. سهرة ما تتفوتش .. جهزي نفسك بقى و تعالي عندي الساعة ٨. قالتله: قلتلهم إن أنا مراتك برضه؟ قالها: طبعا .. لازم أطمنهم. ماجدة فكرت شوية في حالها و استغلال وجيه لها بعد أن أفرجت المحكمة عنها لعدم وقوع جريمة حين تم القبض عليها من بوليس الآداب في قضية دعارة (إرجع إلى قصة زوجتي و الرجال) .. صعبت عليها نفسها .. فوجيه يستغلها في الدعارة مع زبائنه من طالبي المتعة وقت إقامتهم في الريزورت و حينما يريد التبادل مع كوبل آخرين .. قالتله: مش حتتجوزني بقى يا وجيه زي ما وعدتني؟ ضحك و قالها: بعدين نتكلم .. هو فيه أحسن من كدة .. شغل و مزاج و فلوس .. عايزة إيه تاني؟ حنتكلم بعدين يا حبيبتي .. المهم إجهزي عشان سهرة الليلة.
أحست ماجدة للمرة الألف بالضياع بعد أن طلقها زوجها بسبب قضية الدعارة و كلام الناس .. رغم أن زوجها هذا هو من سمح لها بمعاشرة الرجال أول الأمر و تركها تتناك من وجيه و غيره .. حتى بواب عمارتها انتهك كسها بمعرفته و ترتيبه .. بل و بدعوته إياه في أنصاف الليالي .. و قد كانت إمرأة متزوجة في غاية الإحترام بين أهلها و معارفها و جيرانها
لكن حين تم القبض عليها تنصل منها كما يتنصل الشيطان من الإنسان المخطئ العاصي .. طلقها .. فقد أصبحت إمرأة سيئة السمعة .. عندها ملف في الآداب .. ذلك المجتمع الذكوري الذي يعيث فيه الرجل فسادا و إفسادا و يقول عنه أقرب الناس إليه بتسامح لزج "معلش بكرة يعقل" و يقول عنه الناس بفخر و إعجاب "مقطع السمكة و ديلها" و لكن حين تخطئ أنثى خطأ أقل من ذلك بكثير يقول عنها الناس "صايعة بنت كلب .. ماشية على حل شعرها .. تستاهل قطع رقبتها" … بينما في حقيقة الأمر فكلاهما يستاهلوا قطع رقبتهم .. فالجرم واحد و الشرع لا يفرق بين ذكر و أنثى في طاعة و لا في ***** .. طلقت ماجدة و لم تحصل على حضانة إبنتها الصغيرة لأنها "غير مؤتمنة عليها" و لكن زوجها سمح لها برعاية إبنهما شريف تجنبا لمزيد من القضايا و الصراعات و لأن شريف أراد أن يكون مع أمه و لا يتركها وحدها ..
تذكرت ماجدة حين وصل شريف إليها الغردقة حيث ساعدها وجيه في إيجاد عمل و مسكن .. كله بحسابه طبعا .. و دخل معها شريف .. صغيرها .. إلى بيتها لأول مرة بعد غياب .. لم تره منذ فترة بسبب سجنها و طلاقها و إجراءات المحاكم .. لا تستطيع النظر في عين إبنها وحيدها الذي رأى بنفسه عهرها و زناها عدة مرات و منهم المرة الأخيرة التي تسببت في القبض عليها من بوليس الآداب .. ذلك الإبن البار الذي ستر عرض أمه مرات عديدة و لم يتفوه بكلمة بل إن شهادته أمام المحكمة أن أمه لم تتقاضى نقودا مقابل تصويرها جنسيا كانت احد أسباب براءتها من تهمة الدعارة.
أخذت ماجدة المنهارة نفسيا و إجتماعيا إبنها في حضن دافئ بعد إشتياق .. قبلت رأسه و يديه و وجنتيه بحب أم فقدت كل شيئ و لم يتبقى لها إلا إياه .. ضمته إلى صدرها و قالت له باكية:
- أنا آسفة يا حبيبي على كل اللي حصل مني .. سامحني يا إبني .. أنا مذنبة اجرمت في حق نفسي و في حقك و في حق أختك .. أنا مجرمة و أستاهل كل اللي بيحصلي ده .. سامحني يا إبني.
نظر شريف إلى وجهها الجميل و دموعها تنساب على وجنتيها و حزن على حزن أمه .. يحس بما تحس به من ألم و قد ضاقت عليها الدنيا بما رحبت كما ضاقت بها نفسها .. مد يده يمسح الدموع الحارة الغالية و يلمس وجه امه الذي إشتاق إليه و قال لها:
- ما تعيطيش يا ماما .. أنا بحبك و حفضل معاكي طول العمر و أخلي بالي عليكي .. ما تخافيش من حاجة.
- حبيبي .. **** يخليك ليا يا شريف و تبقى ضهري و سندي .. إنت اللي باقيلي في الدنيا بعد ما باباك سابني و منعني أشوف أختك سوسن كمان.
- بابا لسة بيحبك يا ماما .. بس جدو و تيتة هما اللي مش راضيين يرجعك و بيهددوه إنهم حيتبروا منه .. بابا بيحبك و مسامحك على اللي عملتيه .. بس ما يقدرش يرجعك
- إنتي تعبانة يا ماما؟
- لأ يا حبيبي .. أنا كويسة .. إنت ما نمتش ليه؟
- مش جايلي نوم يا ماما .. يمكن عشان تغيير المكان.
- معلش يا حبيبي بكرة تتعود عليه .. أعملك كباية لبن دافية؟
- إنتي واحشاني قوي يا ماما .. مش عايز لبن .. أنا عايز حضنك.
- بتبص على إيه يا ولد .. عيب كدة
- إنتي واحشاني قوي يا ماما .. واحشني كل حاجة فيكي .. ممكن أبات معاكي هنا في السرير . في حضنك؟
- انتى عندك سرير هناك في أوضتك .. انت كبرت و بقيت راجل . ما ينفعش تنام معايا.
- ما هو عشان بقيت راجل لازم أنام معاكي.
- أنا جيت مخصوص عشان أعملك مساج زي زمان .. فاكرة يا ماما؟ مش أحسن أعملك أنا المساج برضه بدل ما تعملي لنفسك زي ما عملتي من شوية كدة.
- شريف!! .. انت قصدك إيه؟ ما ينفعش اللي بتفكر فيه ده يا شريف .. إنت إبني .. ما ينفعش
- عشان خاطري يا ماما .. إنتي محتاجة مساج و أنا محتاج ألمس جسمك و أحس بحنيتك و أريحك .. أنا بقيت راجل و مش صغير زي الأول
- شريف! .. عيب قوي اللي بتقوله ده .. روح أوضتك أرجوك .. ما تزعلنيش منك .. أرجوك ..
- مالك يا شريف .. انت هايج قوي ليه كدة؟ قوم خد دش ساقع
- نبقى ناخد دش مع بعض بعد ما نخلص يا ماما .. أنا دلوقت عايز أعمل معاكي زي ما شيرين عملك قدامي ..
- لأ يا حبيبي إنت إتجننت? .. إنت إبني .. ما ينفعش
- أحة .. ينفع مع الناس دي كلها و معايا أنا لأ ليه؟
- إيه الألفاظ دي يا شريف .. عيب .. إنت إتغيرت قوي
- أنا محتاجك يا ماما .. أنا بحلم باليوم ده من زمان .. أرجوكي .. أنا عايز أبسطك و تبسطيني و نعيش مع بعض هنا بعيد عن الناس لوحدنا .. أنا جوزك و إنتي مراتي .. أنا بحبك قوى يا ماما ..
- أنا بحبك قوي يا شريف .. أنا عارفة إنك شاب و عندك إحتياجات. بس ما ينفعش جنس كامل معايا.
- إزاي مش جنس كامل؟ نعمل إيه يعني؟ أنا عايزك يا ماما.
- يعني ممكن ألعبلك في بتاعك لحد ما تكب.
- لأ .. بص أنا ماما ما ينفعش .. بس إنت هنا في الغردقة حتلاقي بنات كتير حلوين .. أجانب و كمان بنات بييجوا يشتغلوا هنا لوحدهم .. حتلاقي جيرلفريند و تبقى حتى تجيبها هنا لو عايز .. بس أنا ما ينفعش .. أرجوك بلاش إيديك دول .. أرجوك .. أرجوك أنا مش مستحملة .. أرجوك يا شريف.
- طيب بس ممكن تعري بزازك؟ .. أرجوكي يا ماما دول واحشني قوي
- طيب بطل إيديك دي و أنا حوريك بزازي .. بس ما تطلبش أكتر من كدة .. مش حاقدر
- موافق بس لو حتمصيلي و تسيبيني أمص بزازك.
- بس خليك مؤدب و بلاش شقاوة.
ماجدة عادت إليها طبيعتها في حب الإغراء و التعري .. تعشق نظرة الشهوة في عيون الرجال .. أسعد لحظات حياتها حين تتدلل على رجل يشتهيها .. هذه المرة هي تتدلل على إبنها الصغير الذي لا عهد له بالنساء بعد .. تثيره بنظرتها الوادعة الواعدة .. بزاز المرأة كنز ثمين لمن تحسن إستخدامه .. و ماجدة تعرف تأثير بزازها الجميلة الطرية الناعمة و تعرف كيف تثير بها من تشتهيه من الرجال .. شريف يسيل لعابه شبقا على أمه .. قضيبه منتصب و واضح من الشورت .. مد يده يدلكه أمام أمه و هي تنظر إليه بحب .. قالتله برقة:
- طلع زبرك يا شريف و إضرب عشرة عشان تستريح.
- حأطلعه .. بس إنتي اللي تضربيلي عشرة بإيدك الناعمة دي زي ما وعدتيني.
أمسك برأس امه يثبتها و يدفع بقضيبه في حركة تكرارية كأنه ينيك فمها .. سألها ان يقذف في فمها فهزت رأسها بالإيجاب .. تسعى جاهدة لإمتاع وحيدها .. حبيبها .. قفلت شفايفها عليه و استقبلت دفقات منيه الغزيرة داخل فمها .. لم تحتمل كل هذا المني ففتحت فمها قليلا لتنساب قطرات لبنه على شفايفها و وجنتيها .. بلعت ماء رجولته و هي تنظر في عينه بابتسامة جميلة .. كم أسعدت رجالا من قبل و جاء دور إبنها لتسعده و ليستمتع بها و بأنوثتها .. ظلت دفقات لبنه تنزل في فمها حتى هدأت ثورة القذف و ارتخى جسد هذا الصبي اليافع .. سحب زبره من فم أمه التي مازالت مبتسمة راضية عن أداء إبنها .. سعيدة برجولته. سألته بحب:
- عجبك مصي يا شريف؟
- جميل قوي قوي يا ماما .. بحبك .. إنتي جميلة قوي .. يا بختي بيكي.
- حبيبي .. أنا كمان بحبك خالص و عايزاك تبقى مبسوط كدة دايما.
- طول ما أنا معاكي حابقى مبسوط يا ماما
حضنها و باسها على خدها و بعدين قرب شفايفه عايز يبوس شفايفها .. بعدت شفايفها و قالتله ما ينفعش أم و إبنها يبوسوا من البوء يا حبيبي .. نبوس على الخد بس .. ابتسم لها و قالها: ممكن بكرة أبوس شفايفك؟ إبتسامته ساحرة ما يتقلهاش لأ أبدا . ابتسمت و طبعت قبلة سريعة على شفايفه .. قالها: ممكن أنام معاكي هنا يا ماما؟ فكرت شوية و قالتله: طيب بس من غير شقاوة .. ننام على طول عشان عندك مدرسة بدري. قالها: شكرا يا ماما يا حبيبتي .. معندكيش فكرة إنتي واحشاني قد إيه يا ماما. بصتله بعطف و حنية و قالتله و هي تكاد تبكي: إنت كمان واحشني اوي يا شريف. بدأت ترفع قميص النوم عشان تغطي بزازها مسك إيدها و قالها بتعطف: لأ يا ماما .. خليكي كدة .. عايز انام معاكي كدة. بصتله بنظرة شك و لكن الفكرة عجبتها أن تنام مع إبنها ببزازها عريانين .. في داخلها عهر لا تستطيع كبحه .. ابتسمت له و تركت قميص النوم يسقط عن ثدييها مرة أخرى و هي تنظر في عيون إبنها و هو يتمتع ببزازها .. اطفأت النور و نامت جنبه على السرير في حضنه.
لا تدري كم ساعة من النوم إنقضت و لكنها أحست بشيئ صلب يحك في طيزها على الكلوت .. ضهرها الآن لشريف .. تحس بحرارة و صلابة هذا الشيئ على مؤخرتها .. شريف بيحركه كأنه بينيكها من ورا .. زبره العاري بينزل بين أفخاذها البيضاء المكتنزة باللحم ..
ماجدة تفكر .. هل أمنع شريف عشان كدة عيب؟ واللا اعمل نفسي نايمة و أسيبه يمكن يزهق و يبطل لوحده؟ بس شكله مش حيبطل .. ده زبره بيدخل بين فخادي … أخخخ .. زبره مبلول بمذيه و بيتظفلط بين فخادي … أوووووف .. بيحك في كسي .. كويس إني لابسة كلوت … كلوت إيه يا ماجدة؟ ده كلوت فتلة من بتاع السهرات إياهم يا لبوة .. كسي بينز جامد .. زمان الكلوت اتبل و شريف حيفهم إني هايجة … آآآه .. الواد ده بقى خطير .. حتسيبيه كدة يا ماجدة يتحرش بيكي؟ عيب كدة قوي .. الواد ده لازم يتأدب و يعرف إن أنا أمه .. ما ينفعش كدة أبدا … أووووف .. زبره سخن و ناشف قوي .. فخادي مولعة .. هو بيقلعني اللباس و اللا إيه؟ حاسة بالأستك بيتحرك على جنب ..
ده بيتفرج على خرم طيزي .. هو بيتفرج بس واللا حيقلعهولي خالص؟ آخخخ .. يا ترى عجبتك طيزي يا شريف؟ حسس على طيز مامتك الطرية الناعمة يا حبيبي .. مش قادرة أستحمل .. نفسي أتدور دلوقت و أفتحله رجليا .. إيه ده؟ ده شريف طلع زبره بيحكه بين فرد طيزي بعد ما عراهم .. لأ كدة كتير .. إبني حينيك طيزي! .. لأ ما ينفعش .. لازم أتدور و اديله بالقلم على وشه .. طب .. طب .. طب أسيبه شوية كمان .. زبره حلو قوي .. أنا هايجة قوي .. كسي فيه حاجة بتحك فيه! دي صوابع شريف .. بيحك بين شفايف كسي .. أوووووف .. مش قادرة .. أوووف كسي بياكلني .. أخخخخخ … مش قادرة .. مش قادرة … ماجدة بدأت تترعش و تكب عسلها على صوابع شريف .. بتشد ملاية السرير و تمرغ وشها في المخدة .. بتحاول تكتم آهاتها بس مش قادرة .. إتفضح هياجها و شهوتها مع لمسات إبنها .. أصبح سريرها غرقانا بماء شهوتها .. شريف مازال يعبث بشفرات كسها الطرية ..
أين تعلم هذا اليافع كيف يثير النساء هكذا؟ تئن أمامه و لا يرحمها و هي تكتم هياجها .. لا تستطيع النظر في وجه إبنها بهذا الوجه الأحمر الممحون .. ماذا يفعل بي هذا الصغير الوقح؟ أنا أمه .. كيف يتجرأ و يعبث بكسي هكذا؟ بس أنا مبسوطة و مش عايزاه يبطل .. آآآآه لو لحس كسي دلوقت .. آآآه لو دخل زبره .. مش حأقدر أبص في وشه .. .. إيه ده؟ ده بيحط زبره في كسي .. راس زبره بتدور على فتحة كسي .. لأ .. لأ .. رفعت صوتها المتهدج بعد تردد:
- لأ .. لأ .. لأ يا شريف .. بلاش .. بلاش .. كدة غلط يا حبيبي.
- مش قادر يا ماما .. بلييز .. مش قادر ..
- بلاش يا شريف … بلاش يا حبيبي … آآآه .. بلاش انا مامتك .. آه .. بلاش .. ما ينفعش تعمل كدة في مااااااه مامتك .. أووووف .. أووف .. أرجوك يا شريف .. كفاية .. كفاية .. مش قادرة … أوووووه
شريف منهمك في الإستمتاع بهذا اللحم الناعم الطري .. يدور بنظره بين وجه أمه الممحون على مخدتها و بين أفخاذها الممتلئة باللحم الشهي و بين زبره مغروس في كسها .. ينعم بنعيم حرارته و ليونته و ضغط جدرانه الملساء .. هدأت ماجدة من نشوتها .. نظرت خلفها لأول مرة .. مازالت لا تستطيع النظر في عين إبنها و هو يرهز في فرجها .. إبتسمت بكسوف و تحركت لتنام على ظهرها .. خرج زبر شريف من كسها بصوت طرقعة .. نظرت إليه .. كم هو جميل زبر إبنها الصلب .. كم متعها في هذه اللحظات .. أمسكته بيدها تحرك جلده فوق صلابة إنتصابه و تنظر إليه بإعجاب ..
و قالت بدلع:
- إنت كبرت و بقيت خطير قوي يا شريف .. كدة تعمل في مامتك كدة برضه؟ كدة تخليني أبل السرير بالشكل ده؟
- من هنا و رايح السرير ده حيغرق كل يوم .. حطي مشمع أحسن.
- بتحبني يا شريف؟
- باموت فيكي يا ماما .. إنتي حياتي كلها .. مش حاسيبك أبدا .. بحبك
- إطلع فوقي يا شريف .. عايزاك تتمتع بأول مرة تنيكني فيها .. عايزة أحس بجسمك فوقي .. تعالى
قالتله:
- نيكني يا حبيبي .. دخل زبرك كله في كس أمك .. نيكني .. أنا متناكة .. أنا شرموطة بس بحبك .. أنا من النهاردة شرموطتك و مش حارفضلك طلب .. نيكني وقت ما تحب .. نيك أمك حبيبتك و اتمتع بيها .. متعني يا شريف أنا محرومة من الحب و العطف .. حبني يا شريف .. حب مامتك .. مش حأتأخر عليك في حاجة .. أنا ملكك .. و لو عايزني أجيبلك نسوان تنيكهم هنا كمان حاجيبلك .. بس حبني و خليك معايا طول العمر .. بحبك يا شريف .. بحبك يا إبني .. أنا محتاجة حبك و حنانك يا شريف.
الجزء الثالث: الشباب الاسكندراني
بينما إنقلب شريف على ظهره يلتقط أنفاسه و يستعيد قوته ظلت ماجدة راقدة في فراشها تستجمع أحاسيسها المبعثرة بين لذة تسري في كل جسدها تمتعها و بين غلظة بقايا ضمير يؤنبها و بين شعور بالإطمئنان بوجود وحيدها بجانبها يؤازرها و يشد عضدها و يملأ فراغا في حياتها. ستجد أخيرا من تسكن في حضنه و تشكوا إليه ضعفها و قلة حيلتها و تواطؤ الناس عليها .. تفكر مليا في علاقتها بشريف بعد تلك الليلة .. هو بلا شك قد أمتعها جنسيا و تمتع هو أيضا بجسدها البض المكتظ باللحم الشهي .. ملأها لبنا و حبا و رغبة .. أصبح رجلها و هي امرأته .. تعشقه و تتمنى رضاه .. و لكن هل يحبها هو؟ أم يحب جسدها الأبيض الطري و قد جاء من أجله؟ هل يحبها كأم أم كعشيقة؟ أم كلاهما معا؟ يكفيها أن يحبها .. تحتاج هذا الحب بعد أن سدت أمامها الطرق و انقطعت بها الأسباب .. تحس بمني إبنها اللزج في فرجها .. كم كان إحساسا جميلا حين قذف لبنه الساخن العاشق في أعماق كسها .. تشعر بلذة مميزة جامحة حين يرتعش الرجال فوقها و يقذفون حمم لبنهم في كسها .. رغم خطورة ذلك .. فقد تتعرض لأمراض تنتقل مع منيهم .. لم تكن لتهتم بذلك إلا بعد مقدم شريف الذي أعاد لها بريق الحياة و جدد فيها الأمل .. و قد تتعرض للحمل كما حدث من قبل فولدت طفلا شديد السمرة لا تدري من أبوه .. أهو وحيد الحداد أم قناوي البواب أم أحدا آخر؟ لقد استراح هذا اللقيط و مات خلال أيام .. ربما لأنه رأى أمه مغللة بالأكبال ملطخة بالعار و لا تعرف له أبا .. فكره هذا العالم القاسي و علم أن لا مكان له فيه فآثر السلامة وانسحب في صمت. كم حزنت على هذا الطفل المسكين فهو إبنها مهما كان و لا يمكن أن تبغضه رغم أن موته أزال عنها حرجا كبيرا .. رعونتها و فسادها أفسدا حياتها و حياة من حولها .. إغرورقت عيناها بالدموع و لكنها تبتسم! إبنها بجانبها و الشمس تشرق من جديد في حياتها الكاحلة .. ستكون له أما حنونة .. ترعاه و تسهر على راحته .. تفعل أي شيئ من أجل أن يكبر و يتعلم و يصبح رجلا .. تحقق كل ما يتمناه .. نعم كل ما يتمناه .. حتى فرجها .. ستفتحه له بحب إن أراد أن يتمتع بها متعة الأزواج .. تحبه و تريده و لا تبخل عليه بشيئ.
إنطلق القارب بداليا و زوجها مع جون و نانسي في رحلتهم البحرية في مياه الغردقة الزرقاء الرائعة .. معهم مجموعة قليلة أسرتين فقط عرفوا بعد تعارف و ود أنهم من إيطاليا و أوكرانيا .. داليا الجميلة ترتدي البوركيني الجديد و فوقه فستان صيفي خفيف ..
متألقة كالعادة بابتسامتها الودودة و أناقتها و حشمتها التي تلفت لها الأنظار .. قائد القارب و أستاذ الغطس كابتن سعد شاب اسكندراني في اواخر العشرينات يتقن الإنجليزية و الروسية كمعظم العاملين بالسياحة في الغردقة و شرم الشيخ .. يمزح و يمرح مع السياح و معه مساعده حسام المصور المصاحب للرحلة .. إتجه سعد إلى منطقة الفانوس أو الدولفن ريف و هي واحدة من أروع مناطق الغوص بالغردقة حيث المياه صافية كالهواء و الصخور المرجانية بألوانها الخلابة و الأسماك الملونة ترفرف حول الغواصين مرحة فرحة ترحب بهم في بيتها .. و لمن اراد رؤية الدرافيل و أسماك القرش فيمكنه ذلك إن جنح قليلا خارج "الفانوس" .. متعة مثيرة ..
ليس هذا هو المكان المعتاد لمراكب الغطس و لذلك فيه من الخصوصية الشيئ الكثير .. سعد و حسام أذابا بروحهما البسيطة المرحة كل الحواجز بين ركاب القارب فساد جو من المرح و الألفة بينهم جميعا .. داليا متحفظة مع جون فإنها قطعا لا تحب أن يفتضح أمرها أمام الباقين خاصة أمام هذين الشابين الإسكندرانيين .. و لكن الأمر يكاد ينفضح بسبب سهوكة زوجها مع نانسي .. فمع جو المرح السائد و تشغيل الموسيقى و البعض لا يجد غضاضة في الرقص عليها ظهر جليا للجميع إنجذاب عمر و نانسي لبعضهما .. ضحكات و نظرات ثم لمسات و رقصات .. في وسط هذا المرح وقعت عين داليا المتوترة في عين سعد ينظر إليها مستغربا ما يفعله زوجها .. إلتقت عيناها الجميلتان بعيني هذا الشاب الأسمر بحرقة الشمس بجسمه الصلب من مقارعة البحر يوميا .. ابتسم لها ليخفف ما هي فيه من توتر فابتسمت له .. في نظره هي إمرأة محترمة ***** و زوجها بصباص عينه زايغة و يسبب لها إحراجا وسط الناس .. لاحظت داليا أن إهتمام سعد اكثر بنانسي التي تبدو أكثر من في القارب إنطلاقا و تحررا .. ترقص بالبكيني و تغني و تمزح مع كل الموجودين بروح منطلقة تزيدها بريقا و إثارة فوق جمال وجهها و جسمها .. شرح سعد كيفية السنوركلينج و أنه مفتوح لمن أراد دون أي رسوم إضافية و لكن الغطس العميق بالمعدات له رسوم إضافية و لا يكون إلا معه كمدرب غطس مرخص .. نانسي تريد الغطس العميق و كذلك جون و يشجعان داليا و عمر .. عمر قرر أن يكتفى بالغطس السطحي بينما داليا مترددة و لكن شغفها غلبها و قررت أن تنزل الغوص العميق .. نانسي ربما منفتحة زيادة عن اللزوم مع الشابين سعد و حسام ترقص معهما بينما جون يصفق و يضحك .. أحس سعد أن الأسرتين فيهما شيئ غريب و نظراتهم و لمساتهم لبعض تنم عن علاقة ما .. إزداد تقارب سعد مع نانسي و بينما الجميع متكئون يتمتعون بمنظر البحر أو يرتاحون قليلا أثناء الرحلة الطويلة نسبيا فهي حوالي ساعة و نصف ذهبت نانسي إلى مؤخرة القارب و استلقت على بطنها لتأخذ حمام شمس بينما يعد سعد معدات الغطس ليس بعيدا عنها و يتحدثان .. نانسي نايمة على وشها و فكت ستيانة المايوه عشان ما تسيبش علامة فاتحة على ضهرها لما يسمر .. لاحظت إن سعد يختلس النظرات لها و لجنب بزازها و هما بيتكلموا .. شاورتله بصوبعها إن ييجي يقعد جنبها و حطت إيدها على إيده برقة و قالتله:
- هو إنت أسمر كدة من ساعة ما إتولدت و اللا ده تان بس؟
- ههههه .. لأ ده من كتر ما بنقعدوا في الشمس و البحر .. إنتي لو قعدتم معانا كام إسبوع حتسمري كمان بس يمكن مش زينا كدة.
- تعرف .. أنا نفسي آخد لون تان شوية .. عندنا في كندا مفيش شمس حلوة زي هنا .. نفسي كل جسمي يبقى تان (اللون الخمري المحمر)
- إنتي كدة ضهرك حيبقى تان يجنن .. بس من قدام هتفضلي بيضا .. مشكلة دي!
- يعني رأيك أنام على ضهري شوية؟ ههههه .. إنت باين عليك شقي قوي ..
- مش انتي اللي عايزة التان؟ أنا بانصحك بس .. هههه .. و بعدين ماتخافيش كلهم مريحين و محدش حيقولك حاجة .. واللا إنتي خايفة من جوزك؟
- هههه .. لأ جوزي كوول ما تقلقش .. عادي .. أنا بس مش عايزة أضايقك عشان فكيت الستيانة .. هو إنتوا مسموح عندكم العري على القارب؟
- إحنا أكتر حاجة بنعملها هي الرحلات الخاصة و غالبا اللي بيطلعوا معانا بيبقوا عايزين يقعدوا و يعوموا على راحتهم .. ممكن من غير لبس خالص.
- واااو .. بيعوموا كمان من غير لبس .. عريانين؟
- طبعا .. كتير و يعملوا ديفينج كدة كمان .. بيتعبونا قوي ههههه
- هههههه أكيد .. بنات حلوين بقى و بتهيصوا مش كدة؟
- ممممممم مش دايما .. بس بنتبسط برضه حتى لو رجالتهم معاهم .. أهو برضه بنشوف اللحم الأبيض ههههه
- لحم أبيض زي ده؟
سعد إتفاجئ من جديد لجرءتها و تنح في جمال بزازها و حلماتها .. بلع ريقه بصعوبة و قالها:
- مفيش أحلى من كدة لحم أبيض ..
- هو انا ينفع أعمل الديفينج عريانة يا سااد؟ فكرة إني أغوص عريانة عاجباني قوي يا سااد
- مممممم ممكن .. بس هوة ده عادي مع جوزك؟ و كمان المستر عمر و مدام داليا؟ ده عادي معاهم ؟
- آه عمر و داليا كوول معانا .. ده يمكن أقنع داليا كمان تنزل عريانة هههههههههه
- مش حتضايق و انا بزازي عريانين معاك كدة تحت المية؟
- و دي حاجة تضايق برضه .. دي أحلى غطسة لما تبقى معايا واحدة زيك كدة .. و عريانة كمان .. أوووف
- انت باين عليك خام و مالكش في الشقاوة
- لأ .. ده إنتي ماتعرفنيش بقى .. بس .. بس ده مكان أكل عيش (قالها مكان شغل يعني عشان مش حتفهم يعني إيه أكل عيش ?) و ما ينفعش فيه الحاجات دي
- أممممم .. أوكي .. إنت لطيف قوي يا ساااد .. حتخلي بالك عليا و إحنا مع بعض تحت المية؟
- أكيد .. حأخليكي في إيديا على طول.
- و أنا عريانة؟
- أوووف .. و إنتي عريانة
- يخرب بيت عقلك .. إنتي مجنونة؟ إيه اللي عملتيه في سعد ده؟
- عملت إيه يعني؟ عادي .. الواد عجبني بس .. عندي خبر يجنن .. اتفقت مع سعد إني حاعمل ديفينج عريانة .. ياااااااااي.
- إنتي هبلة يا نانسي؟ ما تنسيش اننا في مصر و الحاجات دي ممكن تبقى مشكلة كبيرة ..
- )هو قاللي ممكن مفيش مشكلة و أنا عاجباني الفكرة قوي .. ما تيجي انتي كمان تنزلي عريانة؟
- أحة (داليا طبعا قالتلها what? بس الترجمة أحة ?) إنتي أكيد اتجننتي .. أنا مش ممكن .. ده أنا مكسوفة و أنا بالبوركيني ده .. معقولة أقلع عريانة …
نزل جون أولا مع سعد بأجهزة الغطس و غابوا حوالي تلت ساعة يتمتعوا فيها بروعة الشعاب المرجانية و الأسماك الملونة و المياه الصافية بينما نزل حسام سنوركلينج بباقي المجموعة و هو متعة جميلة أيضا و يلتقط الصور لهم بكاميرته المتقدمة كي يبيعها لمن أراد لاحقا .. ظلت داليا و نانسي قريبا من القارب و نجحت داليا في إقناع نانسي بعدم الغطس عريانة .. من ناحية مايصحش واحدة تمشي على القارب عريانة وسط الناس .. عيب خاصة هنا في مصر .. و من ناحية تانية خوفتها أحسن تطلعلها سمكة قرش دكر تحب بزازها واللا حاجة تبقى مصيبة ? .. خلينا محترمين أحسن ?.
عاد سعد و جون إلى السطح و جون منبهر بما رأى تحت الماء و مستمتع للغاية بتجربة جديدة له في مياه مصر الدافئة و فضل يكلم نانسي و داليا و يوصف لهم الجمال اللي شافه .. نانسي ابتدت تاخد الأجهزة عشان تلبسها راح سعد قالها تخلي داليا تنزل الأول و تفضل هي للآخر .. العكروت عايز ينفرد بنانسي لوحدها في الآخر تحت المية ? .. داليا بتاخد الأجهزة و مرعوبة و متلخبطة و نانسي بتضحك عليها .. نانسي اقترحت فكرة و قالت لسعد: هو ينفع ننزل إحنا الإتنين معاك يا ساااد؟ سعد ما عجبتهوش الفكرة بس ما يقدرش يخالف الرخصة بتاعته .. قالها على مضض: ممممكن .. أنا الرخصة بتاعتي تسمح بإتنين في نفس الوقت. نانسي ضحكت بدلع و قالتله: أنا أعرف إن مسموحلك لحد أربعة؟ سعد فهم و ضحك بارتباك و لمح بعينه داليا وشها إحمر من الإشارة العلقة. نانسي ابتدت تلبس الأجهزة و سعد مش مبسوط عشان نانسي بوظتله اللي كان عايز يعمله لو نزلت عريانة معاه .. سعد قالهم: بس الأحسن نستنى حسام يغطس معانا كمان لو عايزين صور تحت المية و يساعدني كمان. طلع حسام و كلهم لبسوا الأجهزة و نزلوا المية .. سعد ماسك الإتنين كل واحدة في إيد زي القانون ما بيقول و حسام بيعوم حواليهم ياخدلهم صور جميلة مع الأسماك و الشعب المرجانية و المناظر الخلابة .. داليا اتطمنت كتير لما لقت إن الموضوع مش صعب ولا حاجة و حاسة بالأمان في إيد سعد القوية الخبيرة .. نزلوا بعيد عن الناس شوية و نانسي ابتدت تهزر مع سعد و تحك فيه و تتعولق عليه و سعد في منتهى الإبتهاج بالمزتين اللي متعلقين في دراعاته و بيحك كوعه في بزازهم الطرية .. شوية كدة و نانسي شاورت لسعد و فكت ستيانة المايوه من قدام .. حسام هو اول واحد شاف بزازها و هو بيصورهم .. متلخبط خالص و نازل تصوير .. داليا أخدت بالها .. بصت لنانسي العلقة و بتقول في نفسها يخربيتك يا شرموطة .. حتى و احنا تحت المية مش محترمة نفسك .. سعد نزل على منطقة رملة يقفوا عليها ورا صخرة كبيرة عشان يتفرج على بزاز نانسي كويس .. نانسي أخدت إيده يحطها على بزازها .. بص لداليا بيستأذنها لقاها ساكتة .. عملها علامة ok بتاعة الغطس ردت عليه بنفس الإشارة .. يعني خد راحتك يا معلم ..
راح مادد إيده يمسك بزاز نانسي و يفعص فيهم و داليا هي اللي ماسكة في دراعه و بتتفرج …
الإحساس مختلف تحت المية .. اللحم ملمسه مختلف و الإثارة عالية جدا .. نانسي مبسوطة قوي إن بيتلعب فيها في أعماق البحار .. إفتكرت لما اتناكت في طيارة لأول مرة و دخلت نادي الميل العالي mile high club و هو نادي وهمي لكل من عمل سكس في طيارة .. نفسها تتناك كمان في عمق البحر .. حسام ياما حصل قدامه حاجات كدة لكن هو مستغرب قوي و مش مصدق المدعكة دي تحصل قدام الأخت داليا المحجبة .. قال في دماغه دي باين عليها شوشو هي كمان .. قرب منهم و شاور لداليا إنها تفك المايوه عشان يصورها هي كمان .. اتكسفت و هزت راسها إن لأ ما ينفعش .. حسام فضل يشاورلها إن بزازها كبيرة و حلوة و إنها حتطلع حلوة في الصور و يشاورلها و يوريها بزاز نانسي الجميلة .. نانسي كمان بقت تشجعها .. داليا مثارة من اللي بيحصل مع الشابين دول و حاسة إنها تجربة جديدة فريدة مثيرة مش حتتكرر تاني .. ابتسمت لنانسي و جه حسام قدامها و ابتدى يحسس على بزازها من فوق البوركيني و هي مكسوفة جدا بس ساكتة و فتح لها المايوه عشان تطلع بزازها .. بزاز داليا الرائعة بتلعلط في ضوء الشمس .. هذا الضوء الذي يتغلغل في المياه الصافية ليرى هذين النهدين الطريين الناعمين بلونهما الأبيض الذي يلمع الآن ليعطي بهجة و متعة خاصة للناظرين ..
الشابين مش مصدقين عينيهم .. هذه الأخت المحجبة تكشف لهما عن نهديها و تنظر في وجوههما بإغراء لترى تأثير جمالها عليهما .. وجنتيها الحمراوتان تزيدها أنوثة و إغراءا .. هي تنظر إليهما الواحد تلو الآخر و لا تعرف ماذا يمكن أن يحدث هنا في الأعماق .. إقترب منها حسام جدا و بنوع من التردد مد يده إلى ثديها الجميل .. يتبادلان النظرات .. إحداهما خجولة مغرية و الأخرى شهوانية نهمة لكن مترددة .. أمسك ثديها الجميل يعبث به و هي تنظر إليه بمحن .. مد يده الأخرى يعبث بثديها الآخر و هي ترتعش امامه من فرط الإثارة .. حرك أصابعه على حلماتها المنتصبة فسرت قشعريرة جميلة في جسدها و من ثم جسده .. تركت ذراع سعد و ألقت بنفسها تجاه حسام .. كم تمنت أن يقبل فمها و تذوق ريقه هنا في الأعماق .. كم تمنت أن تمص زبره المنتصب البارز من المايوه يريد أن يخترقه .. نظرت إلى نانسي فوجدتها تمسك قضيب رجلها سعد و قد دست يدها داخل مايوهه و أخرجت قضيبا شرسا منتصبا في يدها الرقيقة .. كم تمنت ان تفعل مثل نانسي الجريئة .. تلك الكندية ذات الأفكار التحررية المجنونة .. و لكنها لذيذة .. وجدت يدا تعبث بفرجها فوق المايوه .. إنه حسام الجريئ الهايج .. إنه حسام الذي أدرك الحقيقة كاملة و لن يفوت الفرصة .. فرصة الإستمتاع بهذه المصرية الجميلة المحجبة المتحررة المغرية .. نظرت إليه و قد تعلقت برقبته و هو يعبث بفرجها بينما ثدييها ملتصقتان بنظارة الغوص .. كم تمنت وقتها أن يمص بزازها و يرضع حلماتها الحساسة لولا هذه النظارة اللعينة .. ظل الأربعة يلعبون في عمق البحر خلف هذه الصخور ثم قرر سعد إستكمال الرحلة بعد أن أحس بخطورة هذا العبث تحت الماء مع إمرأتين ليستا خبيرات بالغطس .. و قررت المرأتان أن تكملا الغطس مكشوفتا النهود يستمتعان بمعية الشابين الصلبين و يستمتعان ببزازهما تلمعان تحت الماء و تتحركان مع حركة الماء حولهما .. تشاهدهما الأسماك فتحسداهما على هذا الجمال و هذه الأنوثة.
بعد فترة طلع الأربعة للسطح بعد ما غطت المزتين بزازهم الجميلة .. لازم برضه يبانوا محترمين قدام الناس .. نفاق إجتماعي عادي بنعمله كلنا و خير شاهد عليه هو بوستاتنا اللي عالفيسبوك .. اللي يشوفها يفتكرنا قديسين و نحن نرجو من اللله أن يجعلنا خيرا مما يظنون و أن يغفر لنا مالا يعلمون.
عمر و جون إستقبلوا زوجاتهم بشغف و سألوهم عن الغطس و إذا كانوا اتبسطوا .. طبعا كان باين عليهم الإنبساط .. سعد و حسام فضلوا في المية شوية لحد زبارهم ما تنام .. داليا بررت لعمر إحمرار وشها بإنها كانت خايفة و مضطربة شوية .. عمر شاف الوش الأحمر و نظرات العيون دي قبل كدة كتير و شبه متأكد إن ده هيجان مش خوف و لا إضطراب .. نفسه يعرف إيه الموضوع مع إنه يستبعد أي حاجة جنسية تكون حصلت تحت المية رغم انه ما عندوش مانع .. بس ما حبكتش تحت المية يعني ..
بعد فقرة الصيد و الغداء بدأت رحلة العودة الطويلة و كان الجميع مرهق و مستلقي على المراتب الإسفنجية إما نائما أو منشغلا بتليفونه .. عمر و جون مع رجل إيطالي و زوجته بيلعبوا كوتشينة و منشغلين تماما معهم ..
داليا اتصلت باولادها تشوفهم عاملين إيه .. مصطفى بس هو اللي رد عليها .. اتطمنت عليه و على إخواته إنهم كويسين و في البيت عشان ده يوم اجازة و سألته:
- فين إخواتك يا مصطفى عايزة اكلمهم؟
- ممممم لسة نايمين يا مامي … مش راضيين يصحوا.
- مالهم يا مصطفى؟ و انت صوتك مش مبسوط ليه يا حبيبي؟ فيه إيه يا مصطفى؟
- ممممم أبدا يا مامي .. مفيش حاجة اتطمني.
- مصطفى! فيه إيه يا مصطفى؟ قلقتني .. فيه إيه؟ مالهم إخواتك؟
- مفيش حاجة يا مامي .. نايمين في اوضة على و قافلين عليهم الباب و مش راضيين يفتحوا من امبارح بالليل.
- هما كويسين؟
- آه كويسين يا مامي .. كنت سامع صوتهم طول الليل .. بس مش راضيين يفتحولي.
- ههههههه .. و انت عشان كدة زعلان يا حبيبي؟
- أيوة يا مامي .. ده مش fair .. سهرانين طول الليل مع بعض لحد بعد الفجر و سايبينني .. لو سمحتي يا مامي تقولي لعلي يسيبلي مروة شوية بلييز .. ما ينفعش كدة .. بلييز.
- ههههه .. حاضر يا حبيبي .. أنا حأملص ودانه المجرم الأناني ده .. إزاي يعمل كدة؟ هو مش عارف إن الأولاد الكويسين لازم يعملوا شير؟ أنا حأكلمه يا حبيبي ما تزعلش.
- هي مروة من ساعة ما سافرنا و هي بتنام مع علي؟ ما نامتش معاك خالص؟
- مممم .. لأ .. كل ليلة بتبات مع علي .. بس هي وعدتني إنها حتبات معايا الليلادي.
- مش ممكن! يعني إنت ما عملتش معاها حاجة خالص؟
- مممم .. لأ يا مامي مش كدة .. أنا أخدتها في أوضتي إمبارح بعد المدرسة عشان كانت واحشاني خالص و هي كانت لذيذة خالص معايا و قعدت معايا ساعة أو أكتر شوية قبل ما نخرج للعشا .. علي هو اللي حضرلنا العشا و بعدين جه خبط علينا عشان نطلع ناكل.
- أووووف .. علي ده رومانسي قوي يا حبيبي .. طيب ما هما كويسين معاك اهو يا حبيبي .. إحكيلي عملت إيه مع مروة الشقية دي؟
شوية و بقت مروة بتقعد على حجر مصطفى تمسك زبره من فوق البوكسر و تتدلع و تقوم تبعد عنه تاني عشان تثيره اكتر .. تفتح رجليها توريه كسها و تحط ايدها عليه بدلع .. تتدور توريه طيزها و تضرب نفسها عليها و هي بتقوله أوففف … أححح .. و تبتسمله بإغراء .. بتشوف رقصات استربتيز عالنت و تتعلم منهم الإغراء و اللبونة عشان تغري إخواتها و أبوها كمان لما يرجع … مصطفى ما بقاش قادر على المياعة دي أكتر من كدة و نفسه ينيك اخته بقى .. قعدها على حجره و باسها من بؤها .. هي لفت دراعاتها حوالين راسه و فتحت شفايفها و بتبادله البوس بشفايف مفتوحة .. بيمص لسانها المعسل و ياخده جوة بؤه و هي بتتأوه و كسها بياكلها تقوم تحكه على زبر أخوها الناشف .. طلعت زبره من البوكسر و نزلت تمصه بحنان و حب .. أخوها حبيبها عايز يتمتع بيها .. لازم تبسطه و ما تخليش نفسه في حاجة .. ده أخوها حبيبها اللي بيموت فيها .. هو سندها و ضهرها و حبها الذي لا ينتهي إلى آخر العمر .. فضلت تتنطط على زبره الكبير يدخل كسها بكامله و تحس بصلابته داخل فرجها الغض الضيق .. أخوها بينيكها أحلى نيك .. مازالت مستغربة لذة الجنس .. أهو رائع إلى هذا الحد دائما؟ هل كل الرجال رائعين هكذا في إمتاع المرأة؟ هل لأنها صغيرة مراهقة تشعر بكل هذه اللذة؟ كسها دائم الإنزال .. عسلها ينساب على أفخاذها باستمرار .. تقذف و تتشنج و ترتعش بسهولة .. يتمتع مصطفى بمنظر أخته ترتعش معه مرات و مرات فينتشي و يفتخر برجولته و فحولته .. هو من يسبب لها كل هذه المتعة في كسها الصغير البريئ .. شالها مصطفى و ثبتها فوقه على السرير .. لم يطلب منها ان تتنطط على قضيبه بل طلب منها أن تتمتع فقط .. فهي أخته الحبيبة الرقيقة الجميلة .. يريد أن يدق كسها بقوة عضلات وسطه .. يرهز كل قضيبه الكبير داخل أحشاءها و هما ينظران في عيني بعضهما بحب و رغبة .. يتمنيان السعادة و الهناء لبعضهما .. محبين عاشقين أخوين يذوقا طعم لذة أكبر من تلذذ المتزوجين و أمتع من تلذذ ممثلين البورنو المحترفين
حبهما لا ينتهي و رغبتهما لا تنضب و شهوتهما لا حدود لها .. القذف أصبح مجرد إعلان لإنتهاء وضع من أوضاع الجماع ليبدءا من جديد في وضع آخر . باحثين عن لذة أخرى .. متعة جديدة لزبره المنتصب شديد الإنتصاب للحم أخته الطري و مياصتها المثيرة.
داليا بتسمع من مصطفى تفاصيل التفاصيل عن نيكه لأخته و هي بتهيج على كلامه و تهيجه كأنها بتعمل معاه فون سكس .. سألها إنتي لابسة إيه قالتله إنها لابسة مايوه بوركيني و هايجة من قصته .. هو قالها إنه طلع زبره و بيفكر فيها .. نفسه ترجع بأة عشان وحشته .. هي بتقوله إن هو وحشها أكتر و نفسها تبوسه و تنام في حضنه .. نفسها تلمس زبره الواقف الصلب و تمصهوله .. و هو يقولها إن نفسه يلحس كس مامته حبيبته و يحط زبره جواه و ينيكها فيه .. نفسه يشوفها تاني بتتلوى تحت زبره و تكب عسلها على دقه فيها لحد ما يكب لبنه في اعماق كسها ..
- وحشني كسك قوي يا مامي .. عايز أنيكك و اكب لبني فيكي
- أوووف حبيبي . و أنا كمان نفسي أمتعك و أبسطك .. كسي بينز من كلامك الحلو يا حبيبي .. نفسه تنيكه .. عايز تنيكني في كسي بس؟
- آهههه .. نفسي انيكك في كل حتة يا مامي . زبري واقف قوي . أنا بأضرب عشرة دلوقت .. صورتك في خيالي و انتي عريانة . بزازك الجميلة بتلهلط تحتي و انا بنيكك ..
- أووف يا مصطفى . بالراحة على مامتك حبيبتك. إنت فشختني كدة .. مش حاقدر أمشي .. بعدين باباك ياخد باله و يعرف إنك بتنيكني .. أووف
- مش مهم .. العالم كله يعرف .. طززز .. المهم أتمتع بكسك و طيزك الطرية الضيقة .. نفسي اكب في طيزك يا مامي …
- كب فيا يا حبيبي .. كب لبنك .. بحبك يا مصطفى و بموت فيك .. كب يا حبيبي و اتمتع ..
داليا فضلت تتكلم مع مصطفى بصوت واطي على جنب من القارب و كسها بينز عسل في المايوه .. نفسها تتناك دلوقت حالا و تتزبر عشان تطفي نارها و هي بتسمع إبنها هايج عليها و على كلامها الناعم و بيكب لبنه في أحلى فون سكس مع أمه حبيبته.
نانسي مازالت لم تكتفي من الشابين الصغيرين و لم تكتمل من إشباع مغامرتها معهما .. فضلت تهزر مع سعد و تتدلع عليه .. جوزها شايفها بتتعولق و أكيد فهم إن نفسها في سعد .. زوج محب لزوجته و يتمنى سعادتها و لا يحرمها من شيئ أبدا .. سعد كمان مش قادر يمسك نفسه بس خايف على رخصته و رخصة القارب .. نانسي أخدته من إيده لضهر القارب اللي مفيهوش حد .. و هو ماشي معاها عينه جت في عين جون .. غصب عنه .. عايز يعرف جوزها العرص ده إيه نظامه؟ ابتسمله ابتسامة متوترة لقى جون ابتسمله و غمزله كمان .. إيه العرص ده؟ شكله معندوش مانع لأي حاجة .. كان لازم أفهم كدة من بدري .. دي مراته هيجت كل اللي عالقارب من اول ما ركبت .. راحوا في الخلف و قعدت نانسي و قعدت سعد جنبها بتتكلم بمياصة و نعومية و شكلها مولعة عايزة تتناك و سعد فاهم كويس .. ابتدت تحسس على صدره بمياصة و تطلع صوبعها على دقنه و شفايفه بمنتهى الإغراء .. باس صوبعها و هي بتبصله و تبتسم بهدوء و مسبلة عنيها .. أخد صوبعها جوة بؤه مصهولها و هي بتفرك قدامه .. حضنها و ابتدى يبوسها و يحسس على لحم جسمها الناعم الراغب .. ضهرها و جنابها و فخادها .. زبره بقى على آخره و هي دايبة في حضنه .. سمع صوت عدسة كاميرا بتصورهم و لقى نانسي بتبتسم بقبول لحسام و هو بيصورها في حضن سعد و بتغير وضعها عشان صور متتالية .. سعد مش مستحمل .. قال لحسام: باقولك إيه يا حس .. غطي عليا .. أنا مشغول شوية ها؟ حسام ابتسم و رفع إبهامه لأعلى و قاله: و لا يهمك يا معلم .. بس ما تنسانيش .. شوية كدة و جايلك الأوضة. سعد أخد إيد نانسي و دخل أوضة في ضهر القارب بينزلولها بسلمتين تلاتة. اوضة فيها سرير كبير و كنبة و مكتب و تلاجة صغيرة .. بيستخدموا الأوضة دي و واحدة تانية زيها لما يكون عندهم رحلات طويلة فيها بيات.
أول ما دخلوا شال نانسي في إيديه القوية و بيبوسها من بؤها و هي متعلقة في رقبته و بتبوسه .. نزل بيها عالسرير و لم تفارق شفتاه شفتيها .. هذه الكندية الممحونة تريد أن تذوق زبر الشباب الإسكندراني .. لولا ضيق الوقت كانت نادت عالصعيدي و ابن أخوه البورسعيدي كمان ? .. نانسي مولعة من الأجواء الجديدة .. متعة الرحلة و البحر و الشمس الرائعة و الهواء العليل المنعش مع متعة شاب رياضي نشيط صلب هايج عليها و يريد فرجها بلا مواربة .. قرر إنه يزني في مكان أكل عيشه بعد تردد .. شهوة الجنس يصعب جماحها و قد يستحيل ذلك خاصة إن توافر المكان و الأنثى الراغبة و الشهوة المشتعلة .. نزل فوقها و قد اشتدت به الشهوة و تأججت .. يقبلها بشراهة بينما يده تنزع عنها مايوهها البكيني الذي لايكاد يخفي شيئا من مفاتنها التي استعرضتها أمامه و أمام الآخرين لعدة ساعات .. لصق صدره الخشن ببزازها الناهدة الناعمة الملساء بينما زبره منطلق يخبط يمينا و شمالا بين فخذيها يبحث عن كسها .. هي تحاول أن تخلع لباس المايوه حتى تنعم بهذا القضيب الشرس مغروسا في أحشائها .. منشغلة بفم سعد المنطلق بجنون على فمها و وجنتيها و رقبتها و اكتافها و ثدييها .. ظنت لوهلة أن سعد سيقذف لبنه حتى دون ان تخلع لباسها من فرط هياجه و شدة إنتصاب قضيبه .. قالت له بنعومة: إهدا يا ساااد .. بالراحة عليا .. أووف … آآآه .. زبرك جامد قوي … أوووووه … طيب خليني أمصهولك شوية .. عايزاه في بؤي يا سااد بليييز.
سعد و كأنه لا يسمع إلا صوت رغبته و عنفوان شهوته .. بالكاد سمح للباسها أن ينسحب بيده إلى ساقها فحررته بقدمها لتخلعه تماما لرجلها الجديد الذي بين رجليها الناعمتين .. يريد أن يغوص فيها كما يغوص في البحر .. يغوص في بحر لذتها و أمواج عسلها تضرب شواطئ كسها فتدعو قضيبه للدخول في هذا البحر اللجي بقوة و إقدام .. تدعوه ليتمتع بها و يمتعها ليعيشا معا لحظات هنيئة على ضفاف بحر اللذة وسط أمواج هائجة من المتعة المثيرة ..
راس زبر سعد حست بنعومة شفرات كس نانسي الصغير و رطوبته الشديدة .. البنت هايجة عليه زي ما هو هايج عليها .. كسها بينز عسل و بيستعد للزبر الصلب ده يدخل في أعماقه .. دفع سعد بزبره جوة كسها فاتزحلق بسهولة و دخل كله و غاب في لحمها .. راسه بتخبط في عنق رحمها خبطات لذيذة ورا بعض .. خبطات ممتعة تجدد نشاط الجسم و تنسيه متاعبه و آلامه و همومه .. إحساس عضوه الحساس بتقلص عضلات كسها الشاب لتعصره داخلها .. تعصر ذلك الكنز السكندري الذي ربما لن تذوق مثله أبدا .. إنها فرصة أخرى للمتعة في بلد الفراعنة و لن تفوتها ..
سعد بيتحرك بوسطه بقوة و طعنات طويلة عشان زبره يوصل لآخر كسها .. مستمتع بجمال البنت الكندية الشقية اللي تحته مستسلماله و مستمتعة زيه و يمكن أكتر .. مش أول أجنبية ينيكها في مدعكة الغردقة و شرم الشيخ .. لكن دي من المرات القلائل اللي بينيك هنا جوة المركب مكان رزقه و أكل عيشه .. الجنس متعة و كس البت دي ما يتفوتش و النيك حلو .. فضل سعد يدق في كسها و هي لافة رجليها على ضهره و بتصرخ من المتعة و تتأوه و مش هاممها حد يسمعها ..
و لسان حالها بيقول اللي مش عاجبه ييجي ينيكني هوة كمان .. سعد مش عايز يكب .. عايز يفضل يتمتع لأكبر وقت ممكن .. إنما نانسي شغالة كب من كسها .. غير الوضع اكتر من مرة عشان يتمتع باللبوة اللي معاه و ينيكها من كل الزوايا .. حسام خبط عالباب بالراحة بس محدش فاضي يرد عليه .. فتح و دخل لقى نانسي بتتنطط فوق زبر سعد و هو بيفعص في بزازها .. ما أقدرش يستني .. دخل حضنها من ضهرها يبوسها و نزل الشورت و لف قدامها إداها زبره تمصه و هي بتتناك .. نانسي بقت حتتجن من الزبرين اللي واقفين عليها .. حسام شالها من على زبر سعد و قعدها على زبره و هو واقف و بقى بينيكها و يبوس بؤها و بزازها في نفس الوقت بنهم .. سعد بيتفرج عليهم و هم في منتهى الهيجان .. حسام نيم نانسي على ضهرها عالسرير و بدأ يحفر في كسها و هي حتتجن .. مش قادرة تبطل إنزال و صريخ من المتعة .. بعد شوية قلب على ضهره و هي نايمة فوقيه و بتتحرك بكسها على زبره .. سعد جه من وراها و ابتدى يدخل زبره في طيزها .. راسه دخلت بصعوبة بس البت مش مرتاحة .. ما بتحبش تتناك في طيزها .. قالتله: لأ يا ساااد .. بلاش طيزي بلييز .. ما بحبش كدة. و فضلت تتحرك لحد ما طلعت راس زبره من طيزها و كملت دق مع حسام .. شوية و حست إنها كسفت سعد راحت نزلت من على زبر حسام و قالت لسعد: آسفة يا سااد .. ممكن أجيبلك واحدة بتتناك في طيزها لو تحب؟ سعد و حسام بصوا لبعض و قالولها في نفس واحد: داليا؟ ضحكت قوي و استأذنتهم و هم مستغربين .. لبست المايوه بسرعة و خرجت تدور على داليا لقتها قاعدة بتتكلم في التليفون مع مصطفى .. إرتبكت داليا لما لقت نانسي بتاخدها من إيدها .. قفلت مع مصطفى اللي خلاص كب لبنه و قالتله حتكلمه بعدين .. نانسي أخدتها من إيدها من غير كلام لاوضة النيك و داليا مستغربة قوي .. هي واخداها فين بس؟ أول ما الباب اتفتح و شافت سعد و حسام عريانين كانت حيغمى عليها .. معقولة ألاقي راجلين عريانين و زبارهم واقفة كدة و أنا لسة هايجة من الفون سكس مع إبني؟ ده إيه الصدف السعيدة دي؟ نانسي جت في الوقت المناسب .. نانسي زقتها جوة الأوضة و قفلت الباب .. داليا حاطة إيديها على بؤها من الصدمة و مبرقة و وشها أحمر بلون الدم .. حسام و سعد رغم اللي حصل في الغطس برضه مش متصورين إن الأخت المحترمة دي تجيلهم الأوضة كدة .. نانسي الكندية بتبص على المصريين المكسوفين دول و عندها فخر إنها جمعتهم من أجل المتعة و النيك الجماعي .. سعد مداري زبره بإيده مكسوف من المدام المحترمة اللي قدامه .. حسام أكثر جرأة و إعجابا بداليا .. قام من مكانه و زبره بيخبط يمين و شمال مع حركته و قال لنانسي: شكرا يا نانسي على أجمل هدية ممكن تجيبيهالنا. قرب على داليا و مد إيده على إيدها يمسكها و هي بتزق إيده و عنيها مازالت مصدومة و مركزة على زبره .. نانسي وراها و حست إنها مكسوفة .. حضنتها من ورا و قالتلها بمياصة: الشباب معجبين بيكي قوي يا دوللي و عايزين يشوفوا بزازك تاني .. ممكن؟ و من غير ما تنتظر إجابة مدت إيدها فتحت سوستة البوركيني عشان توريهم بزاز داليا .. داليا مازالت متنحة و إيدها على صدرها تمنع البوركيني من السقوط و بتبص لحسام اللي مد إيده يحسس على خدودها الجميلة و يقولها بنعومة مع هزار: مالك خايفة كدة ليه يا داليا؟ ده إحنا حتى طيبين خالص و ما بنعضش .. تعالي. و أخد إيدها يبوسها بمنتهى الرقة و هي بتبص في عنيه و البوركيني سقط و بانت بزازها الجميلة قدامهم ..
نانسي بقت بتبوس داليا و هي حاضناها من ورا و تمسك بزازها تعرضهم للشباب .. حسام قرب من داليا أكتر و ابتدى يبوسها على شفايفها و هي مستسلمة بينهم .. سعد بقى بيلعب في زبره على منظر داليا و الإتنين بيبوسوها و يلعبوا في بزازها و هي ابتدت تبادلهم البوس و تسيح شوية شوية .. حسام سحبها معاه عالسرير و بقت نايمة فوق صدره ببزازها عريانين و لسة البوركيني على وسطها و رجليها راح سعد قام و ابتدى يقلعهولها خالص و حرره من أقدامها وبقت عريانة تماما بجمالها و لحمها الأبيض اللذيذ فوق حسام بيبوسوا بعض .. سعد بيبوس ضهرها و جوانب بزازها و طيزها العريانة .. فتح رجليها بعد مقاومة بسيطة و شاف كسها الرائع قدامه بين رجليها و هي غايبة في البوس و التفعيص مع حسام .. نزل بلسانه يلحس كسها المبلول بشدة و يطلع لسانه يلحس طيزها الجميلة الطرية و هي بتفرك و مازالت مكسوفة من الشابين المصريين اللي اول مرة تشوفهم من كام ساعة بس و الآن بيستعدوا ينيكوها .. معقولة يا داليا حتتناكي من الشباب دول بالسرعة دي؟ مالك بقيتي سهلة كدة ليه؟ ده إنتي في عزك ياما غلبتي شباب و رجالة سنين حتى عشان يشوفوا ابتسامة و اللا حتى شعرة منك ما عرفوش إلا عمر و بالحلال .. إزاي إنتي بقيتي كدة؟ كسك بقى رخيص و من غير تمن خالص كمان .. هم شباب حلوين و جدعان صحيح .. باين عليهم خبرا في النيك كمان .. الواد سعد لسانه حيجنني .. بيدخل في خرم طيزي و في كسي من ورا و لا أحسن محترف سكس .. آآآه يا سعد .. إلحسني و عض بظري كمان .. مش قادرة أستحمل .. لسانك حلو أوي .. أول مرة راجلين يبقوا هايجين عليا في نفس الوقت غير حبايبي علي و مصطفى .. وحشوني أوي أولادي .. مش ممكن يتصوروا مامتهم الملتزمة بيتعمل فيها إيه دلوقت .. حتتناك من راجلين في نفس الوقت .. إيه ده اللي بيحصل؟ حاجة بتحك في فخادي من ورا .. ده سعد بيحط زبره في كسي من ورا … أوووووف .. آه يا كسي المزفلط .. زبره جامد قوي و بيدق جامد .. مش قادرة .. حأكب .. أوووووه .. أحححح .. صرخت: نيكني جامد يا سعد .. نيك كسي حلو .. أنا عايزاك .. نيكني و ابسطني. سعد و هو بيدق جامد: خوديه يا مدام .. خدي زبري كله في كسك الناعم .. إنتي حلوة قوي و متناكة قوي .. بزازك يهبلوا و طيزك طرية .. عايز أنيكك في طيزك يا أخت يا شرموطة .. عايز أدخل زبري في طيزك يا متناكة يا بت الشرموطة و أفشخك.
داليا في منتهى الهياج و هي بتسمع الألفاظ دي عليها .. رغم الشتيمة و الوساخة إلا إنها الحقيقة .. شتيمتها أصبحت نوع جديد من المتعة بالنسبالها .. صرخت و هي بتجيب ضهرها على رزع سعد في كسها: نيكني يا سعد .. أنا متناكة بنت أحبة .. كسي مفتوح لك تنيكني و تبسطني .. إفشخ طيزي كمان أنا باتناك فيها و بحب الزبار الكبيرة يدخلوا فيها .. نيك أجمد بلييييز .. أووووف .. أووووف .. نيكني يابن الكلب و كب لبنك فيا .. أنا شرموطة عايزة أتناك .. هات رجالة المركب كلهم ينيكوني .. آاااااااه. و استمرت داليا في رعشتها القوية جدا و عسلها بيشر على جسم حسام اللي مكتفي ببوس المدام المحترمة دي و مص بزازها و مستني دوره عشان ينيك … سحبها لفوق اكتر عالسرير و دخل زبره في كسها و هي ماسكاه و بتوجهه لفتحة كسها بعد سعد ما سحب زبره و عايز يدخله في طيزها … نانسي مستمتعة جدا بفيلم البورنو اللي زميلتها داليا بتعمله بإمكانياتها العالية مع الرجلين .. مصت زبر سعد و تفت على راسه و على خرق داليا عشان يدخل بسهولة … زق سعد زبره جوة طيز داليا و بقت بتتناك دوبل من شابين جامدين هايجين بيدقوا مع بعض في كسها و في طيزها ..
إيديهم بتفعص كل حتة في جسمها و مش مصدقين نفسهم إن اللي بتزني معاهم دي هي نفسها الأخت المحترمة اللي كانوا من ساعتين بس بيتكسفوا يبصوا في وشها لشدة حياءها .. التلاتة حيتجنوا من متعة نيك رهيبة ما كانوش يحلموا بيها .. حسام حس إنه خلاص حيفضي .. قالها: أكب في كسك يا أختي المحترمة؟ عايز أملا كس حضرتك بلبني و تشميه في نفسك طول اليوم. قالتله بشهوة: كب في كسي .. كب كل لبنك جوايا .. أنا أختك المحترمة المتناكة .. زبرني .. عايزة لبنك يا حسام. سعد كمان عايز يكب .. بدأ يدق جامد في طيزها و قالها: خلاص حاجيب في طيزك يا لبوة .. طيزك عاجباني قوي يا شرموطتي .. تبقي تحكي لجوزك الخول على زبري اللي فشخ طيزك يا متناكة يا بنت الأحبة. داليا مش مستحملة المتعة مع قلة الأدب و الأباحة .. اترعشت تاني و اتشنجت و بتصرخ و هي بتجيب عسلها في نفس الوقت مع لبن الشابين الجامدين واحد بيكب في رحمها و التاني بيكب في أحشائها .. دفقات غزيرة من لبن الشابين السكندريين جوة جسم أمي الملتزمة داليا.
هدأت الفورة و عادت الفكرة .. داليا مستلقية في السرير تحس بلزوجة لبن الرجلين في كسها و في طيزها .. مكسوفة جدا من نفسها بعد ما فعل بها .. حسام و سعد يلتقطان أنفاسهما غير مصدقين ما حدث .. نانسي مستلقية في حضن سعد و رأسها فوق صدره بينما حسام بدأ يعاود إختلاس النظر إلى جسم داليا و لحمها العاري بجانبه .. بزازها الطرية المستديرة تلمع بعرقها أمامه فتثير غريزته مرة أخرى .. إقترب منها و بدأ يداعبها بلطفه و خفة دمه .. نظرت إليه بوجهها المحمر و ضحكت من مداعبته .. لم تحاول ستر عورتها فقد انكشف كل شيئ و أصبحت في نظرهم لبوة متناكة كما وصفها سعد مرات و مرات و زبره يرهز في مؤخرتها .. هي ارتضت لنفسها هذا الدور الآن .. سألها حسام بخفة ددمم: هو جوزك فين؟ ضحكت بشرمطة و قالت: بيلعب كوتشينة. ضحك و قالها: خليه هو في الكوتشينة و إحنا نلعب عروسة و عريس. ضحكت و باسته على شفايفه و سألته: هو أنا عروستك انت واللا عروسة سعد؟ قالها: نعمل قرعة هههه .. بس أنا عايزك إنتي .. إنتي جميلة قوي .. أول مرة أستمتع كدة من مدة طويلة .. إنتي سكسي قوي. ابتسمت بكسوف و دارت وشها الأحمر في حضنه .. حضن كتافها الناعمة الطرية و ضمها عليه ليحس ببزازها البضة على صدره .. حاسس بإحساس جميل كأنها مراته بتتدفى في حضنه بعدما أذاقته لذة الجسد و حان وقت لذة الحب و مشاعر الدفء ..
بعد قليل بدأ الرجلان يستعيدان نشاطهما و رغبتهما في هاتين المرأتين الجميلتين العاريتين في أحضانهما .. سأل سعد: هو مفيش مشكلة نقعد هنا شوية كمان و اللا لازم نطلع عشان أجوازكم؟ مجرد السؤال أثار قشعريرة في كس داليا .. هل يفتقدني عمر؟ هل يعرف إني بتناك دلوقت؟ ياترى مبسوط واللا متضايق إني بتناك من غير إذنه؟ نانسي ردت بتلقائية و هي ترى الرغبة تتجدد في أزبار الرجال: خلينا شوية كمان .. عادي.
حسام بدأ مباشرة في إعتلاء أمي داليا مرة أخرى يقبلها و يحس بجسمه طراوة و نعومة و حرارة كل شبر من جسمها الشهي .. هي تبادله القبلات الحارة و تدوب في لمساته .. وجدت نانسي جنبها عالسرير بتبصلها و سعد بيلحس كسها و ابتدت تبوسها .. منظرهم يجنن و هم بيبوسوا بعض و الشباب بيلحسوا فيهم بنهم و شهوة .. مزتين أحلى من بعض عريانين عالسرير قدامهم .. أكلوا كساسهم أكل لحد البنتين ما جابوا ضهرهم مع بعض و هم بيبوسوا و يحضنوا بعض بمنتهى المتعة أمام الشباب اللي بدأوا يستعيدوا قوة إنتصاب أزبارهم مرة أخرى .. قعد الشابين على الكنبة و زبارهم واقفين زي الأعلام و هم بيبصوا للبنتين الحلوين .. سعد قالهم و هو و حسام ماسكين زبارهم: يللا يا حلوين كل واحدة تختار زبر تتنطط عليه .. داليا و نانسي بصوا لبعض و ابتسموا .. داليا طلعت على زبر حسام و نانسي على زبر سعد .. الشباب أخدوهم بالبوس و تفعيص البزاز الحلوة ..
اللبوتين ركبوا على زبارهم و ابتدوا يتنططوا عليهم و يلفوا وسطهم عليهم كأنهم بيرقصوا على زبارهم بمنتهى اللبونة و يقلدوا بعض و كأنهم بيتنافسوا مين علقة أكتر من التانية .. النيك سخن و البنتين آخر هيجان .. جابوا ضهرهم و عسلهم سايح على زبار الشباب و فخادهم ..
بدلوا الوضع و كملوا نيك .. الشباب طولوا في الكب شوية المرادي لحد ما كبوا مع بعض في كساس المزتين الشراميط دول و هما في وش بعض .. سايحين و مبسوطين إنهم متعوا الشابين الجدعان دول اللي يستاهلوا كساسهم
خرجت داليا و نانسي من الأوضة و عدوا قريب من أجوازهم و هما لسة مشغولين بلعب الكوتشينة مع الإيطاليين .. عين عمر جت في عين مراته داليا رغم إنها بتتجنب تبصله .. شاف النيك في عنيها المكسوفة و خدودها الحمرا .. بص على الممر اللي جايين منه شاف سعد و حسام جايين وراهم كمان و باين عليهم الإجهاد و التوتر .. بص لمراته تاني و ابتسم إبتسامة ذات مغزى .. داليا ابتسمت بإحراج و بصت في الأرض و كملت مشي مع زميلتها.
إنتهت الرحلة البحرية و وصلوا لمرسى القوارب .. داليا و نانسي إشتروا كل الصور بتاعتهم بالفلاشة و اتأكدوا إن حسام معندوش نسخ .. دفعوا لحسام بسخاء و حب .. و لما ابتدى الركاب كالمعتاد يسيبوا بقشيش لطاقم الرحلة نانسي حطت ورقة ب ١٠٠ دولار بحالهم و هي بتبتسم لسعد و تقوله: شكرا جدا يا ساااد على الرحلة الرائعة دي و كل اللي عملته عشاننا يا كابتن سااد. و غمزتله و ادته بوسة على الهوا بدون ما حد ياخد باله. حسام أخد رقم موبيل داليا .. حيتجنن عليها و طبعا لسة عايز منها حاجات كتير .. أخدت رقمه و ادته رقمها بكل حب .. بس "لخبطت" في رقم واحد منه .. بقصد طبعا .. و ودعته و هي بتشكره عالوقت الجميل و الرحلة اللي مش ممكن تنساها أبدا و أحلى شباب اسكندراني.
الجزء الرابع: زكي شان
عمر طول الوقت في الرحلة البحرية كان بيفكر يفاتح مراته و جون و نانسي إزاي عن عزومة وجيه البيه .. كان شايف نانسي و داليا مبسوطين قوي و آخر مزاج .. طبعا هو و جون فاهمين إنهم اتناكوا لما شبعوا .. قال دي فرصتي أبلغهم بالعزومة .. في مدخل الريزورت قعدوا شوية و بلغهم بالعزومة الليلية .. ماكانش فيه ممانعة من جون و نانسي .. عادي عزومة في مطعم و خلاص مفيش مشكلة .. لحد ما قالهم إن وجيه البيه عايزنا كلنا نكمل السهرة عنده في الجناح مع مراته. كلهم إستغربوا قوي و استنكروا العزومة المريبة دي و ابتدوا يتساءلوا أسئلة من نوعية: هو عايزنا نعمل إيه في اوضته؟ هو لمحلك إنه عايز حاجة جنسية؟ إزاي يتجرأ و يطلب منك كدة؟ الراجل ده مش مريح .. هو ماله و مالنا؟ .. عمر اتزنق و اضطر إنه يقولهم على الفيديو اللي وجيه وراهوله و إنه كمان صور اللي حصل في الأوضتين طول الليل .. و أضاف إن وجيه ذكر أسماء أقاربه و أقارب داليا في تهديد صريح. كلهم تنحوا و سادت لحظات من الصمت الوجل مع إحمرار الوجوه و استشعار الخطر و ارتفاع ضغط الدم و تسارع ضربات القلوب و استغراق التفكير. قطع جون الصمت و قال و هو محتقن الوجه و يتصبب عرقا:
- يعنى ده إبتزاز .. إحنا مش ممكن نقبل بالإبتزاز .. أنا حأروح لمدير الريزورت أو حتى حأتصل بمكتبهم الرئيسي .. لازم نقدم شكوى في الحيوان ده .. ده إنتهاك لخصوصية النزلاء .. أنا حأدخله السجن.
عمر مدرك أكثر منهم لخطورة أي تصرف قد يفضحه و يفضح زوجته و يحاول توجيه تفكيره و تفكيرهم إلى حل هادئ للمشكلة.
داليا مطرقة تسمع ضجيجهم و لا تسمع شيئا .. تنظر إلى وجوههم و لا ترى شيئا .. دموعها تجمدت في عينيها .. تحس بالدوار و الغثيان .. إسودت الدنيا بعينيها .. تشعر بضياع كما لم تشعر من قبل .. تفكر في أبيها الحاج أحمد المغربي الرجل التقي الصالح الذي يهتدي على يديه شباب منطقته في طنطا .. سيموت كمدا و غما و حسرة .. سيموت يلاحقه عار إبنته و عهرها .. كيف سترفع أمها الحاجة فاطمة رأسها التي لم تنخفض يوما إلا لبارئها .. أمها المربية الفاضلة راعية اليتيمات الفقيرات في منطقتها .. تربيهن على الفضيلة و الأخلاق و لا تبغى بذلك إلا أن تكون رفيقة نبيها في الجنة .. هذه نهاية العالم يا داليا .. ليتني مت قبل هذا .. بل ليتني لم أولد في هذا العالم .. ليتني أموت الآن و لا أفضح أهلي الشرفاء .. ليتني أعود .. و لا أعود لهذا أبدا ..
قطع شرودها قيام جون لإثبات الحالة .. يمضي هو و عمر بسرعة إلى الغرف ليبحثا عن الكاميرات و يوثقا الواقعة .. تبعتهما داليا و نانسي إلى الغرف .. بحثوا في كل مكان .. فكوا أجهزة إنذار الحريق التي يدل مكانها على نفس زاوية التسجيل الذي رآه عمر فلم يجدوا شيئا .. فكوا فتحات التكييف و أجهزة الإضاءة .. بحثوا في كل مكان فلم يجدوا أثرا لكاميرات .. جلس الأربعة على نفس الكنبتين و لكن بإحساس مختلف تماما هذه المرة .. إحساس بالإحباط و الضعف و قلة الحيلة .. إحساس بالقهر .. توقع عمر أن جون و نانسي لن يتأثرا بهذا التهديد كثيرا باعتبار أنهما أجنبيان و لن يؤثر هذا الفيديو على حياتهما حتى إن انتشر و لكنه وجد جون مهتما كثيرا بهذا الأمر و لا يريده أن ينتشر .. جون لم يفصح لهم أنه مرشح لمنصب سياسي في منطقته في كندا و لا يريد أي شوشرة قد تهدد مستقبله هناك .. كما أن نانسي هي إبنة أحد مشاهير الدين في كندا و له أيضا تأثيره الإجتماعي و السياسي هناك.
تفهم جون و نانسي حجم المصيبة على عمر و نانسي إن افتضح الأمر و شعرا بضرورة إسترجاع هذه التسجيلات بأي ثمن حتى لا يتعرض صديقيهما لأخطار لا قبل لهم بها في هذا البلد المحافظ .. قرر الأربعة قبول دعوة وجيه البيه على مضض و محاولة إرضائه حتى يحصلون على التسجيلات .. خفف من وطأة الأمر عليهم كثيرا أن زوجته ماجدة الجميلة ستشارك في السهرة الماجنة .. و لكي يبتلعوا القهر نوعا ما نظروا إلى نصف الكوب المملوء .. من يدري؟ لعلها تكون ليلة جميلة لهم جميعا .. وضع عمر و جون خطة لتسجيل كل شيئ في هذه السهرة حتى يكون لديهم أي أداة ضغط ضد وجيه البيه و زوجته إن تلاعب بهم.
نزل الجميع إلى المطعم لشرب القهوة و أكل الحلوى الخفيفة ثم جلسوا يتسامرون .. مر وجيه البيه بالقرب من مدخل المطعم مع أحد موظفيه يتابع العمل .. ما إن رأته نانسي من بعيد حتى تغير وجهها و تذكرت ما هم فيه من قهر .. لم تتمالك نفسها .. قامت من مكانها منطلقة كالبركان حتى وصلت إلى وجيه تكلمه بحدة شديدة .. تهدده .. تشتمه .. تتوعده إن ضايقها او ضايق داليا أن تجعله يندم على يوم ولدته أمه .. وجيه واقف مدلدل رأسه مطرق و كأنه تلميذ توبخه مدرسته التي أنهت ثورتها قائلة:
- روح نيك نفسك go fuck yoursef
- سوء تفاهم بسيط يا آنسة سارة .. ما تشغليش بالك .. إحنا حنهدي نانسي و نفهمها.
- أرجوك يا فندم لو فيه أي حاجة أقدر أعملها .. المدام معصبة جامد قوي أكيد فيه حاجة ضايقتها .. إحنا كلنا هنا في خدمتكم .. لو فيه شكوى معينة ممكن أطلب مسئول العلاقات العامة أو مدير الريزورت نفسه.
- لأ مفيش داعي .. الموضوع بسيط مش مستاهل .. اتفضلي حضرتك شوفي شغلك .. مش عايزين نعطلك.
- تحت امركم يافندم في أي وقت ..
لذيذة قوي سارة دي و بنوتة لهلوبة من شبرا .. اتعرفت بوجيه البيه في فرح أخوها مينا اللي بيشتغل في نفس الريزورت بس في قسم الصيانة و لما وجيه البيه شافها حلوة و دمها خفيف عجبته و خلاها تيجي في الصيف تتدرب معاه في الريزورت لأنها كانت في كلية سياحة و فنادق .. و فعلا جاءت للغردقة للتدريب صيفين متتاليين أثبتت فيهما كفاءتها فتم تعيينها فور تخرجها من الجامعة .. بنت من أسرة فقيرة .. مجتهدة تحاول أن تصنع مستقبلا لها .. دمها خفيف و بنت بلد .. بسيطة و روحها مرحة .. منفتحة على الجميع و سهلة على القلوب .. جميلة ببساطتها و رقة ابتسامتها .. ظروف أسرتها الصعبة تلتهم الجزء الأكبر من دخلها المتواضع و لكنها سعيدة بدورها الذي لم تختاره .. تكتم همومها بابتسامة رائعة يحسبها الجاهل سعادة و تبتلع أنينها بضحكة عذبة يظنها السامع تغريدة عصفور.
عادت ماجدة من عملها .. أعدت طعاما لها و لإبنها و بدأت تستعد لسهرة وجيه البيه .. رغم أنها سهرة مزاج لوجيه فقط في الأساس إلا أن ماجدة لا تستطيع أن ترفض له طلبا فإنها تعتمد عليه في تصريف أمور حياتها بعلاقاته و خبراته فهو الرجل الوحيد في حياتها الآن في عالم لا يرحم و لا يعترف إلا بالسلطة و السطوة و هو أيضا من يوفر لها زبائنها من طلاب المتعة فتكتسب ما يسد ثغرة في ميزانيتها المليئة بالثغرات خاصة بعد مجيئ شريف و إقامته معها. ماجدة تحس بالإثارة من لقاء أزواج مع زوجاتهم في لقاءات التبادل .. لها إثارة خاصة حينما ترى كيف يكون الرجال هائجون عليها أمام زوجاتهم و يقذفون لبنهم مرات و مرات في كسها أو على ثديها البض .. ترى الزوجات بيتناكوا قدام أزواجهم من وجيه الفحل ذو القدرات الجنسية العالية التي تجعل أي إمرأة تذوب تحته في بحار من اللذة التي لا تنتهي .. في كل مرة ينتهى الرجال مبكرا .. فجمال ماجدة و جسمها الرائع و أنوثتها الطاغية و نعومتها على السرير تنهي المني من خصيهم في وقت قصير بينما يتبقى العرض قائما بين وجيه و زوجاتهم إلى مالانهاية .. يرهز في فروجهن و مؤخراتهن و يقذف المرة تلو الأخرى بلا توقف إلا قليلا .. يشعر الأزواج بضعفهم الجنسي مقارنة به و هم يرون زوجاتهم يتلوون تحته و تنبعث صرخاتهن من نشوة إلى أخرى بلا حدود .. هو يتمتع بالزوجات و بإحساسه بفحولته الكبيرة أمام الجميع و كأنه ساحر يفخر بقدراته .. و تتمتع ماجدة بمنظر زوجات كن محترمات يوما ما فجرفهن الهوى كما جرفها إلى دوامات الشهوة و شباك الرذيلة فأصبحن عاهرات يفتحن أرجلهن و أفخاذهن الممتلئة باللحم الشهي ليستقبلن زبر وجيه البيه الذي لا يهدأ و يجعلهن يبدون كممثلات البورنو بصراخهن و فجورهن أمام أزواجهن.
جلست ماجدة تتزين أمام المرآة بعد أن تحممت و نظفت كسها و طيزها لرجلين لا تعرفهما بعد و لكنها على أتم الإستعداد لإسعادهما و ترك أثر لا ينسى معهما .. تحب أن يعشقها الرجال و يذوبون في حبها و لذة جسدها فيسعون للقاءها مرات و مرات كلما جاءوا إلى الغردقة و ربما يأتونها خصيصا لنيل لذة أخرى من هذا الكس البض.
دخل شريف فرآها تتزين و هي لا تحتاج الزينة ففهم إنها ستخرج إلى إحدى هذه الخروجات التي لا تعود منها إلا متأخرا أو في اليوم التالي أحيانا .. هو مدرك ما تفعله .. لقد فعلته أمامه من قبل .. تحدثا من قبل عن هذا الأمر و طلبت منه ألا يتدخل في حياتها الشخصية .. أقنعته أن هذا مصدر مهم لدخلها في ظروفها الصعبة و قالت له إن أبوه شوقي لا يدفع لها شيئا و إن دفع نفقتها فسوف تتوقف فورا عن هذا .. هي تعلم أن شوقي لن يدفع شيئا .. شريف يحس بالغيرة على أمه و لكن في نفس الوقت يشعر بالإثارة عندما يراها تستعد للنيك من رجل غريب .. يعشق جمالها و نعومتها و نظراتها المثيرة و هي ذاهبة للقاء عشاقها من راغبي المتعة .. يعرف كم سيتمتعون .. يعرف كم سيقبلون هذا الوجه الملائكي .. كم سيشمون رائحة هذا الشعر الناعم الطويل .. يعرف كم سيعبثون بهذين النهدين النافرتين .. كم سيذوقوا لذة حلماتها الوردية الناعمة .. يعلم كيف ستكون ازبارهم منتصبة و هي ترهز في كسها الطري .. يدرك كم المني الذي سينساب من أزبارهم إلى كس أمه النابض .. يعلم كم سيتمتعون بأمه الجميلة متعة لذيذة لا نهائية ..
إقترب منها و هي منهمكة في التزين و سألها:
- هو إنتي خارجة يا ماما؟
- أيوة يا شريف و حاتأخر شوية .. تبقى تتعشى و تنام يا حبيبي و أنا حأصحيك الصبح للمدرسة.
- ماما .. .. .. إنتي رايحة فين؟
- و بعدين يا حبيبي؟! مش اتفقنا بلاش السؤال ده؟ حأقابل الأستاذ وجيه.
- عنده زبون برضه؟
- حبيبي .. بلاش نتكلم في الموضوع ده.
- حتتناكي يا ماما؟
- شريف!!! عيب تقول كدة .. روح أوضتك لو سمحت.
- يعني حتتناكي؟
- روح أوضتك يا شريف لو سمحت .. أنا مش ناقصة .. أرجوك سيبني.
- ما أقدرش أسيبك يا ماما .. أنا آسف .. أنا بحبك قوي .. أنا بأغير عليكي لما بتكوني رايحة تت…. رايحة تتفسحي من غيري .. ممكن أروح معاكي؟
- لأ طبعا يا حبيبي ما ينفعش .. دي حاجات للكبار ما يصحش تشوفها
- ماما إنتي كنتي بتاخديني معاكي زمان و شفت كل حاجة .. على الأقل أبقى جنبك و أحميكي لو أي حد ضايقك.
- بحبك قوي يا شريف .. أنت سندي في الدنيا .. حبيب ماما إنت لسة صغير على كدة .. ركز إنت في مذاكرتك عشان تبقى حاجة كبيرة قوي .. أنا نفسي أشوفك احسن واحد في الدنيا.
شريف مستمر في مداعبة أمه .. واضح جدا رغبته فيها في هذه اللحظة بالذات قبل أن ينتهك شرفها رجال آخرون .. هو أولى الناس بها. رفعت رأسها من فوق كتفه و قالت مبتسمة في دلال:
- و بعدين يا شريف .. مش وقته دلوقت .. أنا عندي ميعاد لازم أروحه يا حبيبي.
- عايزك قوي يا ماما .. مش قادر .. ممكن مرة واحدة بسرعة؟
- حبيبي الوقت ضيق و أنا بحب ناخد راحتنا مع بعض يا حبيبي.
- بجد يا ماما؟ بتحبي النيك معايا؟
- أممممم .. طبعا يا حبيبي بموت فيه .. إنت أكتر واحد بتهيجني و بابقى مش حاسة بالدنيا و انت بتنيكني و بأشوفك هايج و مبسوط .. زبرك بيجنني و هو بيكب في كسي .. أوووف ..
- أنا كمان باحس إني فوق السحاب لما زبري بيبقى جواكي في سخونية كسك .. باتجنن لما باشوفك بتكبي و مبسوطة .. ده أحلى نيك بيبقى معاكي يا مامي.
- ليه هو انت نكت حد غيري قبل كدة؟
- أمممم .. لا … أنا … لأ … لأ يا مامي .. أأأ .. ما نكتش حد تاني ..
- مالك يا شريف؟ إنت مخبي عني حاجة؟ شكلك نكت ستات تانيين و بتخبي عليا .. إحكيلي يا حبيبي
- أممم .. لأ يا مامي .. مفيش غيرك حبيبتي .. أنا عايزك دلوقت .. لازم .. مش قادر أستني ..
و بدأ شريف يحاول يقلع ماجدة الروب و يمسك بزازها .. باين عليه الهيجان .. ماجدة ابتسمت و قالتله:
- طيب يا حبيبي .. مرة واحدة .. بس بسرعة عشان ميعادي
- حاضر يا مامي .. حكب على طول .. إنتي جميلة قوي .. بلييز
أبعدته ماجدة بيدها بإغراء و بدأت تفك الروب ببطء .. بأنوثة .. بإغراء .. تعشق هذه اللحظات التي تعذب فيها عشاقها .. تتمتع بنظرات الترقب من مريديها .. تتفنن في الإثارة و هي تفك ورق السوليفان الذي يغطي الهدية .. تتمايل و هي تزيح الستار عن الكنز الثمين الذي تقوم له أزبار الرجال إحتراما و تقديرا ..
خلع شريف شورته في سرعة البرق ليحرر زبره المنتصب من قيوده فينطلق حرا شامخا .. أمسكه بيده يدلكه برفق و هو يتابع الإستعراض السكسي الذي تمنحه إياه أمه الجميلة الناعمة .. ماجدة تبتسم لإبنها بإغراء و هي تتمايل و تخلع عنها الروب الخفيف ثم ثيابها قطعة قطعة بدلال لتري شريف مفاتنها .. نزلت حمالة قميص النوم الأحمر ببطء من كتفها الأيمن ثم من كتفها الأيسر و أمسكته عند منتصف بزازها و هي تنظر في عين وحيدها الصغير المتعلقة بها .. الشغوفة المشتاقة للمنظر الخلاب المنتظر .. ثم ابتسمت في دلال و سألت:
- عايز تشوف بزازي يا شريف؟
جلست على السرير و أمسكت بزازها تفعصهم و تضمها بيديها لتري شريف حلماتهما المنتصبة .. تلحس حلمتها بلسانها و تنظر لإبنها المهتاج .. تغير وضعها لتريه بقية جسدها الأبيض الطري .. تريه ما بين أفخاذها المكتظة باللحم الشهي ثم تضع يدها كأنها تستحي .. تستمر في إثارة إبنها الذي يكاد أن يقذف حممه من فرط الشهوة و الإثارة .. تمنت لو كان في مصر ملاهي استربتيز إذا لعملت فيها لتغري الرجال .. و هي محقة .. لو فعلت لكسبت كثيرا من المال .. زبونها شريف انتظر حتى أنهت فقرتها و هي عارية على جنبها فوق السرير ممسكة بكسها و تنظر إلى شريف و هي ترى نظرات الشهوة و الإعجاب تتراقص في عينيه .. يتجول بعينين راغبتين بين نهدي أمه الطريين و بين يديها الناعمتين تغطيان كسها المثير .. لحمها الأبيض الطري يدعوه لوجبة شهية و عيناها اللامعتان تخبرانه بأنها ملكه .. جاريته .. معبودته .. أنثاه يأتيها أنى شاء.
صعد شريف فوق السرير بركبتيه يسبقه زبره المنتصب .. قربه إلى شفاه أمه الجميلة ففتحتها بحب و إلتقمت رأس قضيبه البنفسجية و بدأت تذيقه لذة المص المحترفة المحبة .. رفع رأسه عاليا كي لايشعر بشيئ إلا بفم أمه يدلك زبره و يدها تتحسس خصيتيه .. تدخل قضيبه كله إلى حلقها و في الطريق تلف لسانها حوله لتذوق رجولته و صلابته .. لم تعد تستعجله و لم تعد تحسب الوقت فهو و هي في ما هو أهم و أمتع .. كاد شريف أن يقذف لبنه من فرط النشوة مع فم أمه .. إستلقى على ظهره و سحب فخذها الطري كي تصعد فوقه في وضع 69 .. ذابا في إمتاع عانتاهما معا .. يذوقا من رحيق بعضهما .. يتنافسان في إسعاد بعضهما .. إبن محب و أم عاشقة .. بعيدا عن أعين الناس التي لن تفهم مدى سعادتهما و هياجهما و حلاوة لقاءهما .. هنا في سرير يشهد زناهما بل و يتمتع بأجسادهما و سوائلهما عليه .. ظل شريف يلحس كس أمه الناعم و يعض بشفتيه زنبورها المنتصب الممتد ليذوق لذة أكبر و متعة أكثر .. هي لا تسيطر على نفسها مع هذا الشخص بالذات .. تقذف عسلها في فمه كما لا تقذف مع أحد غيره .. يثيرها أنه إبنها الذي خرج من هذا الفرج قبل سنين و ها هو ذا يعود ليدخل فيه بلسانه و زبره و شفتيه .. تحركت ماجدة و قد اشتعل كسها و تريد أن تطفئه .. جلست على زبر إبنها و ضغطت ضغطة واحدة فانزلق داخلا ملبيا للنداء يغوص في سوائل مهبلها تعتصره جدرانه جيئة و ذهابا يطرق أبواب رحمها .. تتحرك عليه بنهم يمينا و يسارا .. صعودا و هبوطا .. تعصره بعضلات كسها الخبيرة و هي تئن و تصرخ من المتعة .. شريف ينظر إلى ظهر أمه يتأرجح فوق قضيبه .. يرى طيزها البضة تتراقص أمامه و أمه في قمة هياجها على زبره .. يحس بزبره مغروسا في كسها الناعم يتمتع بكل ذرة منه .. أحست ماجدة بإنفجار شهوتها من جديد فأطلقت لها العنان مع صرخات ملتهبة و رعشات مرتعشة .. سقطت ماجدة على ظهرها بجانب شريف و زبره مازال منغمسا في لذات كسها الطري .. تلتقط أنفاسها و تشكر أيامها التي أعادت إليها إبنها .. حبيبها .. عشيقها الذي أعاد إليها لذة الجنس و متعة الحب بعد أن صار لها وظيفة تقتات منها و حسب
ظل شريف يرهز ببطء في كس أمه المنهك و هو لا يكاد يفارق خياله بياض و نعومة و طراوة طيز أمه حين كانت تهتز فوقه .. خرم طيزها الصغير النظيف كان ينفتح أمام عينيه و هي منهمكة في إمتاع كسها .. لم يذق هذا الخرم بعد .. الخرم المختبإ بين فردتي طيزها المكتظتين باللحم الشهي يدعوه ليلمسه .. يعبث به .. يبعبصه .. يلحسه .. أخرج شريف زبره من كس أمه و هي تنظر إليه متسائلة .. فهو لم يقذف بعد!
أدار فخذها لتنام على جنبها .. أمسك بلحم طيزها بكلتا يديه يفعصه و يهزه بشهوة و هي تنظر إليه بطرف عينها تراه يستمتع بلحمها و أنوثتها و جمالها .. خفض رأسه و باس لحم طيزها البض عدة مرات ثم فتح فردتيها ليرى خرم طيزها الجميل أمامه مرة أخرى .. بوضوح أكثر و جمال أجمل هذه المرة .. حرك إصبعه يلمسه و هي تفرك من الإحساس المفاجئ .. يبعبصها و هي تئن .. لمس لسانه خرم طيز أمه ففركت و تأوهت مرة أخرى .. قالت له بدون صدق: بلاش يا شريف .. بلاش طيزي. لم يأبه لها فقد صار خبيرا بتمنع النساء .. التمنع الذي يزيد الرغبة إشتعالا و يزيد الظفر بهن لذة .. استمر يلعق خرمها الجميل النظيف .. نظفته خصيصا لرجال آخرون لا تعرفهم فإذا هو من نصيب إبنها فلذة كبدها و هو أحق الناس به .. أسندت رأسها على المخدة مستسلمة للسان إبنها يعبث بأكثر أماكن جسدها خصوصية .. رأي شريف منها خنوعا و خضوعا و استسلاما .. أمه الرائعة مستلقية على جنبها و هو يذوق بلسانه خرم مؤخرتها لأول مرة .. ترتجف و تفرك كل حين و آخر و لا تقول له إلا ما يزيده تهيجا: "بلاش يا شريف .. خرم طيزي حساس قوي يا شريف .. بلاش لسانك ده حيجنني .. حد يلحس طيز مامته كدة برضه؟ عيب يا شريف .. عيب تهيجني كدة من طيزي .. إوعى تكون ناوي تنيكني من طيزي .. بلاش يا شيري أنا ماما .. عيب كدة يا حبيبي .. بلاش خرم طيزي .. بياكلني .. أوووه .. أففف .. كفاية بقى "
لم يعد شريف يتحمل كل هذا الغنج و المياصة من أمه حبيبته .. طيزها مغرية جدا و كل كلامها و دلعها إنما يدعوه ليستمتع بها كما استمتع الذين من قبله .. نام خلفها و هي ترقبه و وجه زبره الموجوع نحو الهدف و وضع رأس زبره على خرم طيزها يحاول إدخاله .. نظرت إليه بابتسامة و سألته مرة أخرى بلطف:
- عايز تنيك طيز مامتك يا شريف؟
- نفسي يا ماما .. طيزك حلوة قوي .. نفسي أدخل زبري فيها
- بس خايفة تحبها أكتر و تسيب كسي؟
- معقولة أسيب الكس الحلو ده .. مش ممكن .. حأنيكك في طيزك و في كسك كمان يا ماما .. بلييز
- إوعدني يا شريف .. أوعدني إنك حتفضل تنيك كسي على طول
- أوعدك .. أوعدك .. أرجوكي
لم يستطع شريف أن يصمد كثيرا أمام هذا الجمال الماثل أمامه المستسلم له .. لم يصمد إلا رهزات قليلات في طيز أمه البضة .. إزدادت سرعته و علا صوته و هو في غمرات المتعة التي تذهب العقل .. إرتعش بشدة و تأوه .. عدة رهزات قوية طويلة تفصله عن أن يدفع منيه في أعماق أحشاء أمه الجميلة و قد غاب عن الدنيا و تاه في اللذة .. سيقذف حممه اللزجة في طيز أمه و هي تصرخ و تشجعه:
- آخخخ يا شريف .. زبرك جامد قوي .. فشخت طيز مامتك يا حبيبي
- بحب طيزك .. ضيقة و مولعة .. حأكب في طيزك .. حأكب
- كب يا إبني يا حبيبي .. كب لبنك في طيزي .. عايزاه كله جوة طيزي .. كب يا شريف
- أهو لبني في طيزك .. بحبك .. بحب طيزك الضيقة .. طيزك حتجنني .. أوووف .. أوووف .. حأكب يا سوسن … آخخخخخخ .. آآههههه ..
حمم وراء حمم ملأت طيز أمه الجميلة .. إستمرت رهزاته تتباطئ و تضعف حتى نفذت ذخيرته و وضع آخر قطرة من ماء رجولته في أعماق أحشاء أمه الرائعة ..
إنقلب شريف على ظهره يلتقط أنفاسه و يرى لبنه الأبيض ينساب من طيز أمه البيضاء الطرية ..
ماجدة تلهث من المتعة مسندة وجنتها على المخدة .. تستعيد وعيها رويدا رويدا .. تفكر: 'هو فعلا شريف ناداني بإسم سوسن؟ سوسن أخته؟ مفيش سواسن تانيين نعرفهم .. يا مصيبتي! الواد بيحلم بأخته؟ يكونش ناكها إبن الكلب؟ ده أنا أققتلهم هما الإتنين .. سوسن لأ .. بنتي حبيبتي .. ما ينفعش .. مش كفاية أنا شرموطة! مش عايزة بنتي تبقى زيي'
إستدارت ماجدة بوجه غير الذي كان .. نظرت في عين شريف الذي لاحظ تغير وجهها و لم يستوعب سببه .. سألته أمه بحزم:
- إيه اللي بينك و بين سوسن؟
- إيه؟ !!!! إيه اللي بتقوليه ده؟!!! سوسن مين؟
- سوسن أختك .. ما تستعبطش .. بينكم إيه؟ إنت بتنيكها يا خول؟
- مش ممكن .. ليه بتقولي كدة؟ دي أختي!
- بلاش استعباط .. إنت نطقت إسمها و إنت بتكب
- مش ممكن .. أكيد سمعتي غلط .. أنا ما قلتش كدة.
- أنا مش هبلة و لا طرشة .. أنا سمعتك صح .. سمعتك بتقول سوسن .. إنطق أحسنلك .. عملت إيه مع سوسن؟ نكتها يا عرص؟
- ما تقوليش كدة و ابعدي عني .. انتي اتجننتي؟
بلغ الغضب من ماجدة مبلغه .. لم يحدثها إبنها بهذه الطريقة من قبل أبدا .. الموقف خطير و خوفها شديد على وحيدتها .. لم تتمالك نفسها إلا و هي تصفعه بكف يدها على وجهه صفعة شديدة تفاجأ بها .. وضع يده مكان اللطمة المهينة و اغرورقت عيناه بالدموع و هو يسمع شتائم أمه الغاضبة و لا يسمعها .. فقط يرى الغضب على وجهها و الشرر يتطاير من عينيها .. ظل ينظر إليها غير مصدق ما آل إليه لقاء حميمي رائع .. ينتفض جسدها العاري غضبا تهتز له نهودها .. و لكن من يأبه لذلك الآن؟! فقد قضي الأمر و احتدم الموقف و ستبقى التبعات ..
زادت دموع شريف و اتسابت على وجنتيه .. أطرق برأسه غير قادر على النظر في وجه أمه .. رأت ماجدة دموع إبنها تنساب فوقع ذلك في قلبها حزنا و غما .. هي من هي التي تسعى لإسعاد إبنها و الإبقاء عليه في حياتها .. ها هي ذا تلطمه .. تحزنه .. تبكيه .. هدأت ثورتها قليلا .. بدأت تستعيد توازنها قليلا .. قالت لشريف في نبرة تحاول أن تروضها:
- ليه يا شريف تخليني أضربك كدة؟
بدأ شريف ينتحب و يفقد سيطرته على دموعه .. وضع وجهه في كفيه و بكى كما لم يبك من سنوات .. آخر مرة بكى فيها كانت بسبب أمه أيضا حين قبض عليها بتهمة الدعارة .. لكن الآن .. الآن الخطأ ليس خطأها وحدها .. كلنا مذنبون .. كلنا آثمون .. كلنا عاهرون
نظرت ماجدة إلى إبنها يبكى كالأطفاال .. حن قلبها .. إحتضنته في صدرها .. ربتت على رأسه .. باست كتفه و قالت:
- شريف حبيبي .. أنا آسفة إني ضربتك .. غصب عني .. سامحني .. أنا مرعوبة على سوسن و عايزة أعرف إيه اللي بينكم .. بنتي اتفتحت يا شريف؟ سوسن مش بنت بنوت خلاص؟ حرام عليكم .. حرام عليكم .. بنتي ..
- لأ يا ماما .. أرجوكي ما تعيطيش .. سوسن زي الفل مفيش حاجة
- بجد يا شريف .. بنت بنوت؟
- أيوة يا ماما .. بنت بنوت
- و إنت عرفت منين؟ … عرفت منين؟
- أمممم .. أكيد .. أصل …
- شريف! قوللي كل حاجة .. إيه اللي بينك و بين سوسن؟ ما تخافش مش حاعملك حاجة .. بس قوللي الحقيقة .. أرجوك يا شريف
- إوعديني يا ماما إنك مش حتتضايقي مني .. إوعديني إنك حتفضلي تحبيني طول العمر.
- طبعا يا حبيبي حأحبك لطول العمر .. إنت إبني و سندي و حبيبي
- مهما قلت؟ مهما اللي حصل مع سوسن؟
- قول يا حبيبي كل حاجة .. مهما قلت حتفضل إبني اللي بحبه .. إحكيلي كل حاجة بالتفصيل و ما تخبيش عني حاجة أبدا .. قول يا شريف
بدأ شريف يقص عليها قصته من بدايتها و قد عاهد نفسه ألا يخفي عنها شيئا و ليكن ما يكون ..
قبل القبض على ماجدة بعدة أشهر كانت مظاهر العهر واضحة عليها .. حتى في أعين أبنائها .. شريف بالقطع كان له النصيب الأكبر من رؤية عهرها و زناها أمام عينيه مع جارهم شيرين و أبوه صفوت .. بل أنه هو أيضا نال نصيبا من لحمها الشهي على استحياء ..
أما سوسن بنتها الصغيرة البريئة فقد تفتحت عيناها على أمها ينتهك عرضها بكامل رضاها من قناوي البواب .. بل إنها هي من فتحت له الباب في ليلة ماجنة ليدخل إلى غرفة أمها و يأخذ حاجته منها في وجود زوجها .. بابا شوقي! (يمكن الرجوع لقصة زوجتي و الرجال للكاتب الكبير عصفور من الشرق)
بدأت سوسن تفهم الجنس و العلوقية .. تضع من الميكياج ما يسمح به أبواها .. أو بالأصح ما لا يلفت إنتباههما .. تلك الصغيرة النحيلة التي لا ينظر إليها كإمرأة بعد بدأت تتحلل من قيود الحشمة و تتملص من ضوابط المجتمع و الأهل و عمو و طنط .. قد تخرج ببلوزة محتشمة ثم تخلعها لاحقا لتبقى بأخرى إرتدتها تحتها في غفلة من أمها الماجنة و أبيها الديوث لتبرز بعض من مفاتنها الهزيلة .. بدأت تشعر بأنوثتها في معاكسة الشباب لها .. تحرشهم بها إن ركبت الأتوبيس .. تشعر بجمال جسمها و هي تحك بزبر منتصب أو يد تعبث بمؤخرتها في غفلة من الناس. تهتاج و هي تسمع من رفيقاتها قصص مغامراتهن الكاذبة مع هذا و ذاك .. تبحث فيمن حولها عن من قد يحقق لها متعة مثل أمها .. شباب الحي .. جيرانها .. طلاب المدارس حولها .. أصدقاء أخيها .. إلتقط هذا الخيط صديق أخيها المقرب منذ الطفولة زكي .. لا تكاد تمر بضعة أيام حتى يلتقي شريف و زكي في بيت أحدهما للمذاكرة أو اللعب .. و رغم تحفظ سوسن و أهلها في التعامل مع زكي لأسباب معروفة إلا أن الأمر لا يمكن أن يخلو من ابتسامة هنا و هناك .. نظرة .. ضحكة .. نكتة .. و مع دخول الأفكار الجنسية رأس سوسن بدأت تزيل الكثير من الحواجز مع زكي .. تجلس معه و أخيها لتناول وجبة أو لمشاهدة برنامج .. تعمل لهما الشاي و الساندوتشات و تقدمه لهما مع بعض الإطراءات و كلمات الإعجاب. شريف لم يكن مهتما بتقارب زكي مع أخته ففي ذهنه أنه لا يمكن قيام علاقة بينهما طبعا.
شريف و زكي كأي مراهقين كان الجنس يشغل جانبا كبيرا من تفكيرهما .. لطالما نظرا إلى صور جنسية معا .. لطالما تكلما عن العادة السرية التي لم تصبح سرية بينهما .. يمارس كل منهما إياها أمام الآخر و هما يشاهدان الصور الجنسية .. يرى كل منهما زبر الآخر و هو ينتصب .. يقذف .. يرتخي .. طلب شريف من زكي أن يلعب له في قضيبه يوما .. تردد زكي و هو راغب و يريد أن يجرب كأي مراهق .. اشترط على شريف أن يلعب له هو الآخر .. فعلا ذلك بحب و زادت رغبتهما في أكثر من ذلك فهم لا يستطيعون فعل الجنس مع بنات في المجتمع المحافظ فليس أمامهم إلا الذكور. بدأ المراهقان ضرب عشرة لبعضهما في نفس الوقت تطورت لمص أزبار بعضهما .. لم ينجحا في الإيلاج داخل بعضهما بسبب الألم و قلة الخبرة .. و للله الحمد .. فاكتفيا بالجنس الفموي و اليدوي على أمل أن يكفا عن ذلك حال دخول الإناث حياتهما. و قد كان .. فقد دخلت ماجدة و مدام سهام أم شيرين حياة شريف الجنسية و ذاق منهما بعضا من نعومة الإناث و حلاوتهن .. و دخلت سوسن حياة زكي الجنسية حين بدأت هي تفكر بالجنس و تحس بالعلوقية .. رأت أخوها من ثقب الباب يوما يمص زبر زكي المنتصب ثم زكي يفعل ذلك بزبر أخيها .. رأت منيهما يقفز إلى السقف. قررت الغنج و العلوقية لما رأت زكي يلاطفها و يمزح معها .. بل و ينظر إليها نظرات شهوة لا تخفى عليها. تجاوبت معه و تدللت عليه .. لبست أمامه ملابس بيت خليعة بحرص فلم تجد من اخيها إعتراضا فبدأت تستعرض لزكي. حضنها زكي يوما في الطرقة دون أن يشعر شريف فتمنعت عليه بابتسامة و ابتعدت .. مرة أخرى جاءت لهما بفستان جديد مكشوف لتشاهد معهما المباراة. . صفر زكي مداعبا إياها: إيه الفستان الجامد ده يا سوسن؟" قالتله: بجد عجبك؟ قالها: طبعا ده يجنن. نظر شريف إليها فقالت له مختبرة إياه: و إنت إيه رأيك يا شريف؟ قالها: قومي وريني كدة .. مش باين و انتي قاعدة. فقامت و تحررت و مسكت وسطها تستعرض جمالها هي لا جمال الفستان .. إستدارت لتريهما ظهرها .. أقصد ظهر الفستان .. و تمادت في الإستعراض و كأنها ترقص لهما .. عيني زكي المبتسم المبهور لم تترك شبرا من جسدها دون تمعن و اشتهاء .. لاحظ شريف نظراتهما و تبسماتهما فأمرها أن تتركهما لاستكمال المباراة. زكي أحس بغضب صديق عمره فقال له:
- مالك يا صاحبي .. زعلت كدة ليه و شخطت في سوسن؟
- بت علقة .. سيبك منها
- ما تقولش على أختك كدة .. دي بنت محترمة .. فرحانة بالفستان بس صدقني
- بجد!! إنت مش شايف حركاتها يعني .. ده انت عنيك كانت حتطلع عليها
- أحا .. إنت فاكرني ببص لأختك .. دي زي أختي يا شريف .. عيب عليك
- كس أمك .. حتستعبط ياض؟ .. ناقص تقولي لو شفتها عريانة تغطيها …
- لأ .. دي ما أضمنهاش بصراحة .. هههههههه
- يابن الوسخة .. يعني تحب أنا أبص لماري أختك كدة
- هههه ما عنديش مانع .. دي بنت أحبة .. إنت مش بتشوف لبسها .. رغم إن أبويا بيحذرها دايما بس مفيش فايدة .. بتعمل اللي هي عايزاه
- بس هي حلوة بصراحة .. ما تزعلش مني .. دي مهيجة شباب الحتة كلهم ههههه
- عاجباك يعني؟ يللا مبروكة عليك .. هوة أنا عندي أغلى منك … هههه
- لا يا عم كبيرة عليا .. بأقولك إيه .. أنا زبري وقف
- على سيرة أختي .. هيجتك؟ خش إضرب عشرة
- أضرب عشرة على أختك؟ إنت عرص يلا؟
- يعني إنت حتاكلها و اللا حتنيكها بجد؟ كلها تخيلات زي ما بنتخيل أي واحدة .. بالحق انت بتتخيل مين و انت بتضرب عشرة؟
- ممممممم .. جارتنا مدام سهام
- معرفهاش .. بس أكيد حلوة
- إنت بتتخيل مين؟
- ممممم .. مكسوف أقولك صدقني
- زبرك وقف ياض .. قول ما تخافش .. بتتخيل مين؟
- ماري أختي …. و … و ..
- يخربيتك .. بتضرب عشرة على أختك؟ و مين كمان؟ … … مامتك؟
- ممكن أتكلم عن سوسن و انت بتضربلي عشرة؟
- عادي زي إنت ما بتتخيل أمي و أختي .. خليني أتخيل سوسن و نتكلم عن جسمها.
بعد اليوم ده شريف بقى بياخد باله إن أخته فعلا علقة .. بتعمل حركات شرمطة و مكياج و برفانات .. جسمها اتدور و بقت مزة ..
كان زكي و سوسن ينتهزان أي فرصة ليعبثا معا .. لمسة يد هنا و قبلة بريئة هناك .. زاد الإستلطاف بينهما و زاد التحرش بالتراضي .. في طرقة الشقة .. عند دخول شريف الحمام .. في غفلة في المطبخ ..
عاد شريف يوما إلى بيته مساءا بعد القبض على أمه .. شقته في الدور الأخير و فوقها السطح .. دخل شريف البيت فلم يجد سوسن .. استغرب الأمر .. بحث عنها فلم يجدها .. بعد قليل دخلت سوسن بملابس بيت .. وجهها أحمر و يبدو عليها الفرهدة .. سألها شريف:
- كنتي فين؟ و مالك مفرهدة كدة ليه؟
- كنت بأنشر الغسيل عالسطوح
- ليه كدة؟ ما إحنا طول عمرنا بننشر في البلكونة.
- السطوح أوسع و بينشف أسرع .. ما هو ما حدش بيطلعه غيرنا.
ظل شريف ينظر محاولا أن يرى أين يرهز زبر صديقه .. حتى رأي صديقه ينتفض و يئن و يقذف لبنه على أخته .. هو من سمح له بالقذف عليها في الخيال و ها هو يقذف في جسمها في الحقيقة .. هدأ العاشقان و بدءا في البحث عن ملابسهما فنزل شريف إلى شقته دون أن ينبت بكلمة.
نزلت سوسن بعد قليل و هي تحمل سبت الغسيل الجاف في يدها .. وجدت شريف جالسا في الصالة .. شكله لا يبشر بخير .. داعبته:
- إنت قاعد هنا ليه؟ مش عندك مذاكرة؟ حتبقى دكتور ازاي و انت قاعد كدة … هههههه
- كنتي فين يا بت؟
- بت لما تبتك .. كنت بألم الغسيل .. إنت ما بتشوفش كمان
- إنت مجنون .. إزاي تضربني كدة يا كلب .. والللهي لأقول لبابا لما ييجي
- أنا اللي حأقول لبابا يا بت الكلب يا وسخة .. بتتناكي من صاحبي يا شرموطة؟
- لأ ما تقولش كدة .. لأ .. أنا ما عملتش حاجة .. إنت اتجننت؟ جبت الكلام ده منين؟
- يا بت المتناكة .. أنا لسة شايفك بتتناكي عالسطوح . و من زكي يا وسخة؟ مالقيتيش غير زكي يا متناكة؟ عايزة تولعيها حرب يا شرموطة.
نظر شريف إلى أخته و بكائها .. لم يرق قلبه لها .. فهي خانته و فعلت ما فعلت مع صديق عمره .. جعلته أضحوكة .. ربما تتغامز عليه مع زكي .. تغافله لتزني مع صديقه .. يفكر ماذا سيفعل .. سألها:
- بتتناكي من إمتى؟
- أول مرة والللهى يا شريف صدقني
- يا بت الشرموطة .. حتكذبي تاني … ما تخلنيش أقوم أطلع ديك أمك .. إنطقي .. بتتناكي من إمتى؟
- إهيئ .. إهيئ .. من شهرين .. بس والللهي غصب عني … غصب عني .. إهيئ .. إهيئ
- غصب عنك ازاي يا لبوة .. أنا شايفك سايباه يقلعك اللباس و بتدوري تفنسيله عشان ينيكك .. بتمصي زبره يا وسخة و تقولي غصب عنك؟
- قوليلي .. كب في كسك؟ كل مرة بيكب في كسك؟
- لأ طبعا .. أنا فيرجن .. ما بيدخلوش في كسي أساسا والللهي يا خويا .. أختك بنت بنوت يا شريف
- إزاي؟ أنا شايفه بيدق فيكي .. كل ده من برة؟
- آه واللللهي يا شريف مش في كسي .. صدقني
- إمال فين؟ في طيزك؟
- إنتي بتكدبي يا بت .. زكي فتحك و انتي بتضحكي عليا يا شرموطة
- لأ .. لأ واللهي يا شريف .. أنا فيرجين .. خدني إكشف عليا عند الدكتور .. أختك شريفة
- خخخخخخخخ أحة يا شريفة .. بتستعبطي يا بت .. أبويا هو اللي حياخدك للدكتور .. ده لو ما خنقكيش بإيديه في ساعتها
- لأ .. أرجوك يا شريف ما تقولش لبابا .. أرجوك .. أتوسل إليك .. أبوس رجلك ما تفضحنيش .. أطلب أي دليل .. أنا بكر يا شريف .. والللهي
- تعالي يا بت .. وريني لبن زكي فين .. لو لقيته في كسك أنا اللي حاقتلك
- أمممم .. مش فاهمة .. عايزني أعمل …. أعمل إيه يا شريف؟
- قومي نزلي اللباس و وريني يا بت الشرموطة
رفعت ثوبها لأعلى و أمسكت طرفه في فمها .. ظهر لشريف لباس أخته و أفخاذها الغضة البريئة .. نظرت إليه كأنها تتأكد من طلبه فأمرها أن تنزل اللباس .. أنزلته لتكشف عن كسها الصغير الخالي تماما من الشعر .. شفراته الرقيقة منغلقة على نفسها كوردة لم تتفتح بعد ..
ضمت كلتا يديها ممسكة بلباسها تحت كسها و تنظر في الأرض .. محرجة من نظر أخوها لفرجها أم محرجة من فعلتها التي فعلتها؟ أشار إليها أن تقترب .. مد يده يحسس على كسها بإصبعه .. يدخله بين شفراتها .. إقشعر جسدها الغض و نظرت في عين أخوها متسائلة .. هو عايز يحسس عليا و اللا بجد عايز يتأكد إني فيرجن؟ ارتبك شريف من نظرتها .. أمرها أن تريه اللبن في طيزها فاستدارت و انحنت على الكنبة لتبرز طيزها الناعمة لعين أخوها الفاحصة .. وضع شريف إصبعه على خرق أخته فأحس بلزوجة طرية .. سألها:
- هو ده لبن زكي؟
- آه هو .. قلتلك إنه نزل فيا من ورا .. صدقني أرجوك
- لازم أتأكد إن ده لبن
- مالك يا بت؟ هو زكي ما بيلحسلكيش واللا إيه؟
- لأ .. عمره ما عمل كدة
- حمار .. هوة بيفرشك بزبره؟
- يعني إيه؟ مش فاهمة؟
- يعني بيحرك زبره على شفايف كسك؟
- آه .. بيعمل كدة .. بس أنا باخاف يدخله
- شاطرة يا سوسن .. إوعي تخليه يدخله فيكي
- أمممم .. لأ ..اممم . أكيد … هو أنا حأشوفه تاني؟
- إنتي رأيك إيه؟
- لأ طبعا .. مش حأخليه يقربلي
- هههههه .. بتقولي كدة عشان خايفة يا شرموطة … خليني ألحس كسك أشوف فيه لبن واللا لأ
- أوكي
مبسوطة من لحس أخوها لكسها و مستمرة في تمثيلية الفحص .. أجلسها شريف على الكنبة و فتح رجليها و بدأ في لحس كسها .. أدخل لسانه .. طعم كسها جميل و ليس به أثر المني .. أخته صادقة بريئة .. لم يتمالك نفسه من الإستمرار في لحس هذا الكس الصغير .. بحث عن زنبورها و مصه بين شفتيه فارتعش جسد أخته الصغير و تأوهت بشدة .. أمسكت رأس أخوها ليستمر في لحس كسها و تقول له:
- كمل يا شريف .. دور كويس عاللبن .. حط لسانك أكتر بليييز .. أوووف
- باين عليكي هيجتي .. الخول ده ازاي ما بيلحسش كسك؟ عبيط ده واللا إيه .. حد يسيب كس زي ده من غير ما يلحسه!
- إلحسه إنت يا شريف .. أخويا أولى بيه .. لحسك حلو قوي يا شريف
- إسمعي كلامي كله عشان ما أقولش لبابا عاللي حصل
- بليييز يا شريف .. أعمل كل اللي إنت عايزه .. بس ما تقولش لبابا .. لو عايزني أبقى خدامتك في البيت .. أبوس رجلك .. متقولش لبابا
- بوسي زبري مش رجلي
- بس إحنا ما ينفعش نعمل كدة يا شريف .. إحنا إخوات
- مش مهم .. واللا أقول لبابا؟
- لأ أرجوك .. حاعمل اللي انت عايزه .. بس بلاش بابا بلييز
- بوسي زبري و مصيه حلو .. و إقلعي وريني بزازك
أخذها شريف إلى سريره و نام على ظهره لكي تمص زبره الصلب المنتصب و تذوق طعم زبر أخيها .. قلبها لتنام جنبه على ظهرها ثم اعتلاها .. يقبل فمها و وجهها بجنون .. بلغ به الهياج مبلغه .. قرب زبره بين فخذي أخته حتى لامست رأسه كس أخته ثم دفعه بين رجليها لكنها ابتعدت فلم يدخل فرجها .. قالت له:
- إنت عايز تفتحني يا شريف؟
- لأ .. غصب عني زقيته كدة يا سوسن
- لو عايز تفتحني إفتحني .. أنا خدامتك يا شريف .. حأعمل كل اللي انت عايزه
- أنا عايز أفرشك هنا في السرير .. حتلاقيه أحلى من تفريش السطح يا وسخة
- فرشني يا شريف .. نفسي أدوق زبرك على كسي .. هنا أمان في بيتنا و في سريرنا .. فرش أختك و متعها عشان ما أحتاجش لحد تاني
- زكي ده تنسيه خالص .. أنا حنسيهولك .. حنيكك كل يوم .. تمتعيني و أمتعك .. مفيش رجالة غيري بعد كدة .. مفهوم؟
- مفهوم يا سيدي و تاج راسي .. نيكني يا شريف .. عايزة زبرك في طيزي .. عايزة أحس بيه حاشيني في طيزي .. تحب أستحمى الأول؟
أنهى شريف قص حكايته مع أخته و نظر لأمه فوجدها تتحسس كسها المبلول .. أمه هاجت على قصته مع أخته .. إرتمت في حضنه و قالت:
- يعني أختك لسة بكر لحد دلوقت يا شريف؟
- أيوة يا مامي .. لسة بكر .. أنا متأكد .. و بطلت تقابل زكي من ساعتها.
- يمكن رجعت تشوفه تاني بعد إنت ما جيت عندي.
- لأ يا مامي .. أنا بكلمها كل يوم .. وحشتني قوي يا ماما
- حبيبي .. أكيد إنت كمان وحشتها .. مش كدة؟
- أيوة يا مامي .. بتترجاني أرجع أعيش معاهم بس أنا ما أقدرش أسيبك .. بحبك يا مامي .. و بحب أختي
- ممكن تروح تزورهم كل فترة .. و ممكن هي تيجي هنا في الأجازة
- بجد يا مامي .. هي سألت بابا و هو ما عندوش مانع تيجي تقعد معانا في الأجازة .. عايزها يا ماما .. بليييز
- حأرتب الزيارة عشان خاطرك و خاطرها .. سوسن وحشتني قوي .. بنتي حبيبتي
قوللي يا شريف .. لما سوسن تيجي حتخليني أتفرج؟
الجزء الخامس: حتة مغربي!
قررت نانسي أنها لن تذهب لعزومة وجيه البيه بعد ما حدث منها من إنفلات أعصاب على باب المطعم .. هي أصلا غير منجذبة لهذا الرجل اللزج الذي يبتزهم بالفيديوهات و يريد أن ينال كسها و داليا عنوة .. هي تحتقره كما تحتقره داليا و لكن وضعهما مختلف تماما .. داليا لا تملك من الأمر شيئ .. إما الإنصياع لرغباته و فتح رجليها له و إما فضيحة مدوية تذهب بالأخضر و اليابس .. ساعة أو ساعتين ينتهك فيها شرفها و كرامتها أفضل من فقدان العمر كله.
جون أيضا قرر التضامن مع زوجته و عدم الذهاب إلى العزومة .. ربما هو كان غير مرغوب فيه من وجيه أصلا و إنما جمال و أنوثة زوجته الجميلة الصغيرة كانت هي المأرب .. و لكن جون لم ينسحب بهدوء فقرر أن يكلم وجيه من تليفون عمر
- آلو .. إزيك يا باشمهندس عامل إيه؟
- أنا جون مش عمر يا مستر وجيه
- أهلا يا جون .. إزيك؟ يصح اللي عملته نانسي ده برضه قدام الناس؟ يرضيك كدة؟
- أيوة يرضيني و لو عايز تشوف أنا كمان أقدر أعمل إيه كمل لعبتك الوسخة دي معانا .. إنت مستفز قوي و مش عارف أنا ممكن اعملك إيه
- بالراحة بس يا جون .. ما تتمطعش قوي كدة .. خللي بالك على نفسك انت كمان .. أنا أعرف عنك و عن نانسي حاجات كتير .. طريقتك دي مش كويسة عشانك .. أنا بس كنت عايز نتبسط مع بعض شوية يا مان
- كس أمك .. روح نيك نفسك .. إحنا مش جايين و لو عايز تنشر أي حاجة إنشرها .. عندك النت .. إعمل اللي إنت عايزه .. بس ساعتها ما تلومش إلا نفسك .. المكتب الرئيسي حتوصله المكالمة دي و تهديدك .. حتترفد في ساعتها غير القضايا اللي حتترفع عليك و على الريزورت هنا و في كندا .. محدش حيشغلك و حتدفع اللي وراك واللي قدامك عشان بس ما تدخلش السجن يا مذر فكرر
- اهدى بس يا جون .. مفيش داعي لكل ده .. محدش حيستفيد حاجة من المشاكل .. عموما أنا مش عايز بت الوسخة مراتك خلاص أنا قرفت منها .. كس امك على كس أمها .. مش عايز أشوفكم .. إنتم الخسرانين
- إسمع .. الفيديوهات كلها توصلني بكرة الصبح و حذاري يبقى معاك نسخ منها .. إنت مش حتعمل بيهم حاجة لأنك لو عملت حاجة .. مش حأقولك حيحصلك إيه لأن المكالمة دي متسجلة .. أولادك عايزينك. عليا الطلاق ما حأرحمك.
- برافو عليك يا جون .. أظن إن وجيه اترعب من المكالمة دي
- طيب إيه رأيك؟ حتعملوا زينا و ما تروحوش العزومة؟ و خليه ينيك نفسه ابن المتناكة ده؟
- ممممم .. مش عارف يا جون .. مش قادر آخد قرار .. الموضوع مختلف بالنسبالي أنا و داليا .. لو نشر حتى صورة لنا حتبقى نهاية حياتنا .. إنت ما تعرفش مجتمعنا و أهلنا.
- عارف يا عمر و قريت كتير عن الموضوع ده النهاردة .. فعلا وضعكم غير وضعنا .. هو كمان ما يعرفش كتير عني انا و نانسي بس يعرف عنكم و ممكن يإذيكم بسهولة ... إنتم أحرار لو عايزين تسايسوه و تروحوا العزومة.
- حأشوف مع داليا عايزة تعمل إيه .. بس أنا مش حأجبر مراتي على حاجة هي مش عايزاها و اللي يحصل يحصل.
ربت جون على كتف عمر مواسيا و متفهما لصعوبة الموقف .. تركه وذهب إلى غرفته بعد أن أوصى عمر بحفظ المكالمة و ارسال نسخة منها إليه.
ذهب عمر إلى زوجته فوجدها مستلقية على سريرها تنظر إلى سقف الغرفة بشرود تام لدرجة أنها لم تلتفت إليه عند دخوله الغرفة .. يحس ما هي فيه و يكاد يسمع خفقات قلبها الوجل .. يرى عينيها الجميلتين مملوءتين بدمع غال قد ترقرق و حزن فيه تغرق. إقترب عمر إليها و أخذها بين ذراعيه .. استسلمت في حضنه فهي في أمس الحاجة إليه .. تريد أن تختبئ فيه من واقع يخيفها و تحتمي فيه من وحش يريد إغتصابها .. ربت عمر على ظهرها بمرح مصطنع و قال لها:
- أخبار حبيبتي إيه؟ إغتسلتي؟
- لأ .. و انا رح اغتسل من إيه يعني؟
- ههههه .. على بابا؟!! تحبي أفتشك أشوف محتاجة تغتسلي واللا لأ؟
- ههههه .. أكيد محتاجة أستحمى من الرحلة و مية البحر يعني
- إذا كان على المية يبقى أكيد لازم تغتسلي مش من مية البحر .. مش كان فيه مية تانية برضه؟
- يوووه بقى يا عمر .. سيبني في حالي .. شوف انت بتفكر في إيه! مش حاسس باللى احنا فيه.
- مفيش حاجة يا حبيبتي .. حنسهر و نتبسط و نشوف إيه اللي حيحصل .. مش حيكون اكتر من سعد و حسام يعني هههههه.
- أنا آسفة يا عمر .. أنا عارفة إني زودتها قوي .. البت نانسي الشرموطة دي شيطانة .. ما تزعلش مني يا عمر
- مش زعلان منك يا حبي .. إنتي أكيد كنتي حتحكيلي .. مش كدة؟
- أنا مش حأخبي عنك حاجة أبدا يا حبيبي .. بس كان لازم أستأذنك الأول قبل كل اللي حصل ده.
- قصدك قبل ما تتناكي من سعد؟
- ما تقولش كدة … بتكسف .. إخس عليك
- إحكيلي مين ناكك أحسن سعد واللا حسام؟
- الإتنين أجمد من بعض .. بس أنا كنت باتناك من حسام و نانسي كانت بتتناك من سعد معظم الوقت.
- أوووف .. حسام بينيك حلو؟
- أحححح .. ما تفكرنيش يا عمر بقى .. بتكسف
- خخخخخ .. ناكك كام مرة؟
- حسام كب مرتين ورا بعض
- كب في كسك يا داليا؟
- أممم .. أممم .. آه نزل في كسي .. و سعد نزل في طيزي مرة هو كمان ..
- أوووف .. يا لبوة .. صفيتي لبنهم يا دوللي؟
- أححح .. ده لولا إن انتم معانا في المركب كنا فضلنا ساعة كمان .. كان حلو قوي يا عمر
- أحة يا داليا .. بقيتي شرموطة قوي و كسك ما بيشبعش .. حتبقي تحكيلي بالتفصيل . مش كدة؟
- أمم لو عايز احكيلك .. عايز تعرف ناكوني إزاي؟
- بعدين .. لما نبقى على رواقة مع بعض .. جاهزة تتناكي تاني بعد شوية؟ وجيه فارد زبره و منتظرنا هوة و مراته
- مممممم .. مش عارفة يا عمر .. خايفة
- من إيه يا حبيبتي .. أنا معاكي
- خايفة من الفيديوهات اللي مع ابن الكلب ده .. خايفة نتفضح يا عمر .. ده انا أموت فيها
- بعد الشر عنك يا حبيبتي .. ده هو اللي حيموت فيها .. ماتخافيش .. ما يجرؤش يعمل حاجة .. هو بس هايج عليكي .. دلعيه شوية و ناخد الشرايط منه و نديله بالجزمة بعد كدة
- مش عارفة حأدلعه إزاى ابن الكلب ده .. أنا مش طايقاه .. بس إفرض خلى نسخة عنده و فضل يبتزنا تاني؟
- حيكون عندنا نسخة لمراته و هي بتتفشخ .. أنا حأصور كل حاجة .. هو عارف إن لو ضايقنا تاني حيبقى يا روح ما بعدك روح .. حيخاف على نفسه ..
- أيوة يا وجيه؟ لسة عايز تروح العزومة واللا غيرت رأيك؟
- لا يا باشمهندس أغير رأيي ليه .. ده أنا سعيد جدا إني حأشوفكم و نقضي وقت لطيف معاكم أنا و ماجدة
- طيب .. بس الفيديوهات كلها تكون معانا الليلادي .. ما تلعبش معايا و لا مع جون .. انت عارف إيه اللي ممكن يجرالك
- بلاش الكلام ده يا عمر .. كفاية اللي عملوه صحابكم و بوظوا سهرة كانوا حيتبسطوا فيها .. بس بيني وبينك كدة أحسن عشان نبقى إحنا على راحتنا و نتكلم عربي و نتبسط .. الكلام المصري بتاعنا بيبقى احلى في الحاجات دي هههه .. و يبقى زيتنا في دقيقنا ههههههه
- ماشي يا وجيه .. أنا بس لازم أحذرك ما تلعبش معايا .. إنت تمنك عندي ألفين جنيه و عندي اللي يخلص .. ما توصلنيش لحيطة سد أحسنلك.
- مراتي ماجدة بتجهز نفسها دلوقت و نفسها تشوفكم .. كان نفسها تشوف صحابكم كمان بس يللا بقى .. أصل النيك ده قسمة و نصيب هههههه .. أنا متأكد إن هي و داليا حيبقوا أصحاب العمر كله .. و إحنا كمان يا باشمهندس .. مش كدة برضه؟
ماجدة دخلت تستحمى مرة أخرى بعد نيك شريف لها .. دخل معها شريف يساعدها .. يغسل لها فرجها بيده ليكون جاهزا لرجل آخر يستمتع به .. يضع إصبعه بالصابون يدعك خرق مؤخرتها متمنيا له متعة مع زبر غريب يعبث به .. ينظر إلى نهدي أمه النافرين و حلماتها الوردية الرائعة و يتخيل كم سيسعد بهما ناظري رجل آخر طوال الليل ..
شريف يرى و يسمع من أمه رضاها عنه .. رضا الأم أهم شيئ .. و رضاها عما فعله مع أخته .. يتعجب من هياجها على زناه بأخته و لكن فيم العجب؟ هو و امه يتمتعان بعلاقة جنسية معا و هو صغيرها التي ولدته ! .. ماذا كانت ستفعل إن أخبرها بكل شيئ؟ لم يحكي لها إلا نصف الحقيقة و إدخر النصف الآخر .. خاف من ردة فعلها و غضبها إن أخبرها بالقصة كاملة .. الجنس كالبلاعة .. لا تشبع أبدا .. بل تطلب المزيد و المزيد …
فبعد أن بدأت علاقة جنسية من نوع خاص جدا بين المراهقين شريف و سوسن .. أصبحت له زوجة يعاشرها طيلة اليوم بعد المدرسة حتى يعود أبوه شوقي إلى البيت في المساء .. تتزين له و تلبس له قمصان النوم الرقيعة .. أو تظل دونما شيئ يستر جسمها .. تستمتع باستمتاعه و تتلذذ بتلذذه .. بل في ليال كثيرة يشتاق إليها و تشتاق إليه فتأوي إلى فراشه على حين غفلة من أبيها فتبيت في فراشه عارية طوال الليل .. تستدفئ بحضنه و تلتحف بجسده فوقها .. بحرارة الشوق و لهيب الإحتكاك اللذيذ يقضيا ليلهما في دفء الحب و نشوة تلامس الأجساد .. تشعر بالأمان و هي تفتح فخذيها الناعمين لأخيها .. تعرف أنه لن يضرها .. فقط سيمتع كسها البكر برأس زبره يحكه بها فيستشيط كلاهما و تسري النشوة و القشعريرة في اجسادهما الصغيرة فيقذفان دونما حساب و يزنيان دونما عقاب .. يتلذذ بالرهز عميقا في دبرها البض الذي أضحى خبيرا في إسعاد الأزبار .. تتلوى لتعصر ما في الازبار من ماء الرجولة ليستقر بعد انتفاضات و انتفاضات في أعماق أحشاءها.. فتهدأ و تسكن راضية بأداء دورها في إسعاد رجلها و إمتاعه.
إستمرت علاقة شريف و زكي بفتور .. لم يرد شريف أن يواجه صديقه و لا أن يعلمه بافتضاح أمره مع سوسن .. فإنه إن فعل فسوف تكون قطيعة و ربما فضيحة لأخته .. البيت لا يحتمل فضيحة أخرى بعد فضيحه أمه و بوليس الآداب يقتادها أمام كل الجيران .. ظلت علاقتهما فاترة و أحس زكي أن سوسن أيضا تتجنبه و لا تستجيب لطلباته المتكررة أن تصعد معه على السطح .. لم تعد تستقبله في البيت حين يكون أبوها في عمله و شريف في درس أو مشوار كما كانت تفعل من قبل. فعلت ذلك مرارا و تكرارا حتى إعتاد على جسمها الناعم يتحسسه و فرجها البكر يفرشه و طيزها البضة يخترقها بقضيبه حتى ينفجر داخلها بمتعته. لم تعد تمص زبره بشفايفها التي تنفجر أنوثة و هي تنظر إلى وجهه المهتاج و لا تقبل لسانه في فمها تذيقه ريق النساء و عذوبته .. يفتقدها كثيرا .. كم هو مشتاق إلي حبيبته التي لا تحل له و كم هي مشتاقة إليه .. هو أول رجل في حياتها و أول من فتحت له أرجلها .. تعلم صعوبة الأمر و تخشى من غضب أخيها .. قد ملأ شريف الفراغ إلى حد كبير و لكن النفس تسعى دائما إلى مزيد من المتعة و تحن إلى الحبيب الأولي.
بدأ زكي يحاول إعادة علاقته مع شريف صديق عمره إلى سابق عهدها .. يدعوه إلى بيته للمذاكرة معا .. يتودد إليه بالكلام و بالجنس .. يحضر لهما أفلام الجنس و الصور ليشاهدوها معا .. يمسك زبر شريف و يمصه له بحب .. شريف لم يعد يهمه هذا الأمر كثيرا فسوسن أخته تكفيه و تفعل معه كل يوم مالا يقدر عليه الرجال .. و في يوم أحضر زكي صورة لأخته ماري بملابس خليعة .. جدا .. و وضعها وسط أوراق المذاكرة كأنما نسيها عفويا .. فلما رآها شريف كانت كالشرارة التي أحيت علاقتهما الجنسية من سبات عميق
- إيه يا بني الصورة دي؟ أختك ماري دي متصورة كدة إزاي؟
- إيه ده؟ .. لأ هات الصورة دي .. إيه اللي حطها هنا؟
- اجيب ايه بس؟ أصبر شوية لما اتفرج
- لأ يا شريف .. دي أختي .. ماينفعش تتفرج عليها كدة صدقني
- بس يا عرص .. تلاقيك كنت بتضرب عليها عشرة و نسيتها هنا .. سيبني أتفرج و اتمزج بقى و انت ساكت
- صدقني ما ينفعش كدة .. أصل دي صورة شرموطة خالص
- عز الطلب .. أوووف بزازها شكلهم حلوين قوي يابن المتناكة .. واللا فخادها.. حاجة قشطة
- أيوة يا صاحبي .. مش باقولك .. مهيجاني خالص .. مش بضرب عشرة إلا عليها ..
- بس إزاي متصورة كدة؟ مين مصورها؟
- شرموطة .. تلاقيها هي و صاحباتها بيصوروا بعض .. دي الصورة دي محترمة حتى
- أحة .. هي بتتصور عريانة كمان واللا إيه؟
- تعالى إلعب في زبي ياض و أنا بتفرج على أختك الشرموطة .. وريني الصور التانية ..
شريف بقى بيتكلم عن ماري و كسها و بزازها الجميلة و شرمطتها الواضحة في الصور .. محترفة .. و يقول لزكي :
- أختك متناكة قوي .. أكيد بتبعت الصور دي للي بينيكوها. .. عايز أنيك أختك .. مش قادر .. لازم أدخل زبري في كسها .. هاتهالي أنيكها يا زكي .. أنيك كس اختك .. كس اختك حلو قوي يا زكي .. أختك مفتوحة .. مش كدة؟
- ممممممم .. مششش .. أصلللل
- إنطق يا خول .. أختك مفتوحة أكيد .. مش كدة؟
- آه مفتوحة من زمان يا شريف .. بس الكلام ده ما يطلعش برة يا شريف .. دي أسرار عائلات صدقني
- و انت عرفت ازاي؟ نيكتها؟ نكت اختك ياض؟
- ده كان يوم لما ابويا عرف إنها مفتوحة .. كان حيموتها .. ما رضوش يقولولي ايه الموضوع يومها بس انا عرفت .. اتصنتت على كلامها مع ماما بعد كدة و هي بتقولها تاخد حبوب منع الحمل ازاي …
- أمك بتدي اختك حبوب عشان تتناك براحتها؟ أمك شرموطة هي كمان واللا إيه؟
- ما أفتكرش .. إنت عارف ماما دي ما بتفوتش **** يوم الحد خالص
- مين اللي فتح أختك اول مرة لما ابوك عرف؟
- أبويا كان طالع على السلم و سمع صوت من البسطة اللي فوقينا .. طلع بالراحة لقاها موطية لقدام و جارنا أحمد اللي ساكنين فوقينا نازل نيك فيها من ورا .. أبويا بص كويس و شاف زبر احمد كله بيدق في كس أختي و هما مدينله ضهرهم ..
- أوووف .. و أبوك عمل إيه؟
- كان مصدوم .. قعد يتفرج شوية .. مش مصدق عنيه .. و بعدين شخط فيهم و مسك في أحمد عايز يضربه بس احمد زقه و طلع جري دخل شقتهم .. و أبويا مارضاش يعمل فضيحة .. خد بنته المتناكة و نزل بيتنا. بس دي ما كانتش أول مرة .. البت بتتناك من زمان و احنا مش عارفين.
- يا ولاد المتناكة .. حاكب خلاص .. أختك شرموطة و أهلك عارفين و ساكتين
- حيعملوا إيه يعني يا شريف .. ما يقدروش يمنعوها و إلا حتهرب مع حد و حتفلت خالص .. صدقني
- لأ اقنعتني .. يخلوها تتناك تحت إشرافهم أحسن .. عايز أنيك أختك و امك كمان ياض
- نيكهم يا صاحبي .. أنا كمان كان نفسي أنيك طنط ماجدة .. كانت بتعجبني قوي بس كنت بخاف أبصلها كتير عشان محججبة يعني .. ما كنتش عارف انها شوشو هههه
- كس أمك .. أمي مظلومة و حتشوف .. بس عندك حق .. سيرة الإخوات و الأمهات دي تهيج خالص .. أختك ولعتني بصورها
- كب يا صاحبي على كس أختي .. انت عارف يا شريف أحلى عشرة كنت بضربها و أنا بتفرج على صور سوسن .. أختك كمان حلوة قوي .. ممكن تضربلي عشرة و أنا باتفرج عليها زي الأول؟
اللي زكي ما قدرش يحكيه لشريف و ما يعرفش كل تفاصيله هو إن مامته كانت عارفة إن بنتها بتتناك من قبل اليوم ده و كانت بتسمع منها الشباب بيعملوا معاها إيه و تهيج هي كمان .. أمها نانا كانت بتضرب سبعة و نص دايما لأن جوزها الأستاذ وديع ما كانش كويس جنسيا ..
يوم ما قفش بنته بتتناك و اتنرفز و اتحمق و كان حيموتها .. طنط نانا هدته و أقنعته إنه يستر على بنته و ان مصيرها تتجوز و ينصلح حالها .. وعدته إنها حتتكلم معاها و تمنعها تعمل كدة تاني لحد ما تتجوز.
يومها بالليل الأستاذ وديع كان هايج على غير عوايده و ابتدي يدلع نانا مراته .. نانا على طول هايجة و كان بقالها مدة ما أخدتش زبر في كسها .. قامت لبستله كومبليزون سكسي و حطت برفان و جاتله عالسرير .. قعد يبوسها بنهم و هو مغمض عنيه و يقفش في بزازها الكبيرة .. مسكت زبره لقته واقف و ناشف على غير عوايده .. فهمت إنه هاج من اللي شاف بنته بتعمله .. بنته بتتناك من أحمد في كسها على سلم العمارة … أخدت زبره مصته كويس لحد ما بقى زي الحديدة في بؤها .. نامت على ضهرها و فتحت فخادها المربربين لجوزها .. حط زبره بين رجليها و زق بوسطه .. زبره اتزحلق جوة كس طنط نانا المزفلط المشتاق .. زبره ناشف و على آخره بيدق في طول كسها و عرضه و هي بتتغنج و تلف وسطها عشان يملاها أكتر .. و تشد وسطه بإيديها الإتنين عشان يدق أكتر في كسها .. أستاذ وديع مغمض عنيه و شغال دق جامد .. نانا فاهمة إنه هايج على منظر بنته قالتله: نيكني يا وديع .. نيكني جامد زي ماري ما كانت بتتناك .. أنا هجت خالص لما عرفت انها بتتناك الوسخة دي .. دقني جامد يا وديع أنا هايجة قوي. وديع هاج اكتر لما سمع الكلام ده .. فتح عنيه و قالها: إمال لو شفتي اللي أنا شفته كنتي عملتي إيه .. أخخخخ.
قالتله: أحححح يا وديع زبرك هايج قوي .. بنتك كانت بتتناك حلو كدة؟ الواد احمد زبره كبير؟ إحكيلي
قالها: أحمد زبره كبير و ناشف و كان بيدخل لآخره جوة كس بنتك .. ماري كسها حلو قوي و هو بيتناك.
قالتله: أححح .. هايج على كس بنتك يا راجل؟ هو حلو للدرجادي؟ كان نفسك تتفرج كمان؟
قالها: أنا إتفرجت شوية .. كان نفسي أسيبهم لحد ما يخلصوا .. كان منظر حلو قوي .. و كانت مطلعة بزازها برة الستيانة يظهر إن أحمد كان بيمصهملها .. يا بخته
قالتله: يا بخته؟!! كان نفسك تمص بزاز بنتك كمان؟
عم وديع خاف يتكلم أكتر من كدة بس طنط نانا شجعته و قالتله:
نيكني جامد يا وديع .. إعتبرني ماري و نيكني .. أنا محتاجة أتناك قوي .. نيك كس ماري بنتك و كب فيا … دقني يا وديع.
عم وديع غمض عنيه و اتخيل كس ماري بنته و هي بتتناك .. كب لبنه .. لبن كتير قوي في كس نانا .. أول مرة من فترة طويلة يعمل حلو كدة .. اتقلب على ضهره و ناموا للصبح .. الصبح لقى زبره واقف تاني .. مازالت فكرة بنته و منظرها و هي بتتناك في باله .. باس مراته و لعب في بزازها الكبيرة .. مستغربة من التغير اللي حصله بس مبسوطة .. عارفة إنه هايج على بنته بس مش مهم .. المهم انه يمتعها .. قالها: تعالي ننيك عالواقف. قامت وطت قدامه بنفس الوضع اللي بنتها كانت بتتناك فيه امبارح و دخل زبره في كسها من ورا .. هي كمان هايجة و بتكلمه عن نيكة بنتها من أحمد .. طلعت بزازها من الستيانة و قالتله: بزاز بنتك ماري كانوا كدة و هي بتتناك امبارح؟ ما ردش من الإثارة . مد إيده مسك بزازها يلعب فيهم و هو بينيك و مراته بتتدلع عليه كأنها بنته و تقوله: نيكني يا بابا .. نيك كسي .. عاجبك كسي يا بابا؟ شفتني و أحمد بينيكني؟ عجبتك و أنا بتناك؟ تحب تنيكني إنت على طول و بلاش أحمد؟ وديع لم يتمالك نفسه و هو يتخيل ابنته الجميلة الناعمة .. كب لبنه مرة أخرى في كس نانا …
من يومها و نانا ابتدت تقنع ماري اللي مرعوبة من أبيها و خايفة يمنعها من الخروج واللا يبعتها تعيش عند جدها في المنيا .. مامتها أقنعتها انها لازم تراضي أبوها دايما و تتدلع عليه عشان يبقى راضي عنها و ما يقولش لجدها واللا لحد من أعمامها .. و فعلا ماري بقت دلوعة أبوها .. تحضنه و تبوسه .. تلبس قدامه لبس شفاف و عريان .. شوية شوية بقت بتقعد على حجره و تحس بزبره بينتصب تحتها .. باباها بيمد إيده يحسس على جسمها بس بحرص و خوف .. هي مازالت صغيرة رغم شرمطتها .. قالت لأمها إن أبوها بيحسس على فخادها و ضهرها .. مامتها عارفة .. لأن لما ده بيحصل هي بتتناك كويس بالليل .. نانا شجعت ماري إنها تسيب أبوها يلعب فيها لو هي بتحب كدة و برضه هو أولى من الغريب .. تاني مرة كان وديع بيلعب مع بنته و بيحسس بحرص و كان فيه ماتش كورة .. قالتله: هات الريموت عشان اتفرج على فيلم. قالها: فيلم إيه يا بت؟ الماتش شغال مش حديكي الريموت. هجمت على إيد باباها بالقوة و مسكت الريموت بتحاول تشده و وديع ماسكه جامد .. بقت بتشده على صدرها و جسمها عشان تقدر تاخده .. إيد باباها بقت بتضغط على بزها .. وديع عجبته اللعبة و بقى بيسيبها تشد ايده عشان يلمس بزازها الطرية .. الريموت بقى في النص بين بزازها .. وديع عمل كأن الريموت حيفلت من إيده و مد إيده التانية يحاول يخلصه بأنه يزيح بز من بزازها .. إيده بقت بتمسك بزازها و هي عاملة انها بتخبي الريموت منه .. شوية و ساب الريموت و بقى ماسك بزازها الاتنين في ايديه مفعصهم و باين عليه الهيجان و زبره بيحك في طيزها من ورا و هي قدامه عالكنبة .. بصت لباباها و قالتله بدلع: طيب خليني أغير القناة بقى. بص في عنيها لقى المحن و الخضوع كله. أخدت الريموت غيرت القناة و حطت الريموت تاني بين بزازها و بصتله و قالتله بمياصة: خد الريموت بقى لو شاطر الريموت أهو بس إوعى تغير القناة أحسن أزعل منك. مد إيده يفعص في بزازها بإيديه الإتنين على المكشوف المرادي و هي ساكتة و بتتفرج عالفيلم و هي بتعض شفايفها و مبسوطة بهياج أبوها على بزازها الحلوين
… صوابعه بقوا بيمسكوا حلماتها من فوق الهدوم و يفركهم بين صوابعه و هي بتطلع أصوات هياج بس سايباه يلعب .. أبوها حبيبها .. فيها ايه لما يلعب في بزازها شوية. لحد ما مامتها جت من المطبخ و شافتهم في الوضع ده .. شال إيده بسرعة .. نانا ابتسمت لنفسها و عرفت انها حتاخد أحلى زبر الليلة دي. ماري قالت لباباها في ودنه قبل ما تقوم: خلاص يا وديع .. لما أحب أتفرج على حاجة تاني حأبقى أجيلك آخد منك الريموت .. يا شقي. و سابته و قامت أوضتها.
ماري بعد كدة بقت مسيطرة على أبوها تماما و على أمها كمان لدرجة انها بتقول لمامتها لما تكون رايحة تتناك عند حد من أصحابها. و مرة مامتها شافتها نازلة من فوق و لمحت أحمد بيدخل شقتهم اللي فوق. سألت ماري: إنتي كنتي عند احمد؟
ماري: لأ طبعا .. عنده ازاي .. ما هي مامته و اخواته فوق.
قالتلها: إمال كنتي معاه عالبسطة برضه زي ما أبوكي قفشكم؟
ماري قالتلها: يووه با ماما .. أعمل إيه بس؟ .. بحبه.
نانا: ما ينفعش يا بنتي الحب ده انتي عارفة كدة كويس.
قالتلها: أنا قلت بحبه ما قلتش أتجوزه.
نانا: حبيبتي كدة حنتفضح .. أي حد يفتح شقته من الأدوار العالية ممكن يشوفكم .. بلاش فضايح و مشاكل
ماري: بحبه يا ماما و بحب لما يلمسني .. بحسه غير الرجالة التانيين .. احنا من و احنا صغيرين بنحب بعض و بنعمل كدة
نانا: يا مصيبتي! بتعملوا كدة من وانتوا عيال؟
ماري: مش كدة قوي .. يعني كنا بنلعب دكتور أو عروسة و عريس
نانا: لأ يا بنتي بس خطر قوي تعملوا كدة عالسلم .. حتبقى فضيحة.
ماري: مممممم .. ممكن أخليه ييجي هنا؟
نانا: يا مصيبتي! انتي اتجننتي .. حندخل راجل بيتنا و رجالتنا مش موجودين يا بت؟
ماري: خلاص يبقى ما تشتكيش بقى.
نانا فكرت في الموضوع و اتناقشت كذا مرة مع ماري لحد ما اقتنعت انها تسيب ماري تدخل أحمد أوضتها و كأنها ما تعرفش .. كل كام يوم كدة نص ساعة واللا حاجة .. ماري كانت فرحانة قوي بترتيبات أمها و انها بتتناك في سريرها من أحمد و أمها برة الباب بتعرصلها و تراقبلها الجو .. بقت بتتناك كل يوم او يومين من أحمد و تصرخ براحتها و تتبسط .. احمد كمان كان مبسوط قوي .. بينيك بنت مزة و لونة على سريرها كل كام يوم .. يدخل زبره كله جوة كسها الناعم و ينيكها كأنها مراته و يكب لبنه كله جوة كسها و هي بتوحوح تحتيه و تشهق و تشخر من اللذة ..
نانا أحيانا كتير كانت بتيجي تتفرج على بنتها و هي بتتناك من خرم الباب .. ماري كانت عارفة و مطنشة و أحيانا تروح تحكي لأمها على اللي عمله فيها أحمد و تشوف أمها هايجة على الكلام .. لحد ما في يوم أحمد كمان عرف و بقى كل شيئ عالمكشوف .. و هو بينيك ماري دوجي ستايل و وشهم ناحية الباب مامتها كانت بتتفرج من خرم الباب و بتلعب في كسها و هايجة على الآخر .. سندت على أوكرة الباب غصب عنها .. الباب اتفتح لأن ماري نست تقفله بالمفتاح .. نانا لحقت نفسها قبل ما تقع و لقت أحمد و ماري بيبصولها و هي بزها طالع من الجلابية و إيدها بتدعك في كسها .. أحمد خاف و وقف النيك .. ماري فضلت على وضعها و مبتسمة .. طنط نانا اتكسفت خالص و طلعت تجري برة الأوضة .. ماري خلت أحمد يكمل نيك و الباب مفتوح .. و بعد ما خلص اخدته من إيده و راحت تخليه يسلم على مامتها في المطبخ قبل ما يمشي و حضنته و باسته من بؤه بوسة طويلة قدام مامتها .. طبعا أحمد كان مستغرب خالص بس في منتهى الإبتهاج .. أم عشيقته شايفة كل حاجة و موافقة .. و هايجة كمان .. هي اللي حتفتحله باب الشقة بعد كدة عشان يدخل ينيك بنتها .. من بعد اليوم ده بقى احمد ييجي ينيك ماري و الباب مفتوح و امها تيجي تتفرج كمان و تجيبلهم العصير و الأكل و هما في السرير بينيكوا .. ماري و احمد فاهمين إنها عايزة تتفرج على الفيلم البورنو اللايف اللي هما عاملينه .. أحمد يشكرها و يتعمد يوريها زبره الصلب اللي بيمتع بيه بنتها .. عاجباه نانا كمان من ساعة ما شاف بزها و شافها بتلعب في كسها بس خايف يتهور اكتر من كدة أحسن ماري تزعل او إن نانا تطلع شريفة و يكون هو فاهم غلط و تعدى حدوده .. ماري لاحظت إنه بيوري زبره لمامتها لما تكون قريبة .. عاجبها الموضوع و عارفة إن مامتها كمان هايجة بس مكسوفة و مازالت متمسكة بإخلاصها لجوزها اللي ربطها بيه الرباط المقدس .. في مرة من المرات ماري أخدت أحمد على كنبة الصالة بحجة انهم حيتفرجوا على برنامج في التليفزيون و مامتها كانت قاعدة .. ماري ابتدت تحضن أحمد و تبوسه و تمسك زبره من فوق الهدوم قدام مامتها اللى عاملة نفسها كوول و متحضرة و حرية شخصية و بتنجان و كدهون .. نانا ابتدت تهيج من اللي بيعملوه خاصة لما ماري طلعت زبر أحمد و ابتدت تمصه ..
نانا قالتلهم: طيب أسيبكم على راحتكم بقى ياولاد.
ماري ردت بسرعة: لأ يا ماما خليكي معانا بليز.
و أحمد كمل: خليكي يا طنط مفيش حاجة .. ما حضرتك شوفتي اكتر من كدة هههه .. حقيقي يا طنط إنتي طيبة قوي و انا باعتبرك زي ماما بالظبط.
ضحكت نانا بكسوف و قالتله: و انت تقدر تعمل كدة قدام مامتك يا احمد؟
قالها: صحيح .. لأ .. يبقى إنتي أكتر من ماما كمان هههه.
نانا: حبيبي أنا بيسعدني أشوفكم مبسوطين بس خلي بالك على ماري لأنها طايشة شوية.
أحمد: ماري دي حبيبتي و في عيوني من جوة .. شقية قوي .. بصي بتمص زبري حلو ازاي يا طنط؟
نانا بتبص على بنتها بشبق .. نفسها تكون هي اللي بتمص دلوقت ..
قالتله: اتبسطوا يا حبايبي و اتمتعوا .. أسيبكم و أشوف شغلي في المطبخ بقى.
ماري: بصراحة يا ماما إحنا عايزينك تتفرجي للآخر .. انتي بتتكسفي تتفرجي و احنا معندناش ددمم و بنعمل كل ده قدامك .. على الأقل اتفرجي على اللايف سكس شو ده و اتبسطي.. بليييز.
أحمد: بلييز يا طنط .. أنا حأكون مبسوط و مش مكسوف منك خالص.
و راح احمد مطلع زبره من بؤ ماري و مسكه بإيده يوريه لنانا بكامل إنتصابه و بيلمع من لعاب ماري عليه
و قالها: واللا مش عاجبك زبري يا طنط؟ ما ينفعش في البورنو؟
نانا بتبصله جامد و بتبلع ريقها بصعوبة و ضمت فخادها على بعض من الهيجان و قالتله بصعوبة: بتاعك حلو قوي .. طبعا ينفع .. ينفع قوي.
أحمد ابتسم لها ابتسامة عريضة .. شايف عنيها حتطلع على زبه .. حطه تاني على شفايف ماري اللي أخدت راسه بحب و هو باصص لنانا
و قالها: يعني يستاهل بؤ بنتك يا طنط؟
نانا شهقت غصب عنها و قالتله: يا بختها بيه .. خليها تتمتع الشرموطة الصغيرة دي.
ماري سألتها بمياصة: هو زبر وديع كبير كدة برضه يا مامي؟
نانا: عيب يا بت .. ملكيش دعوة ببتاع أبوكي خليه في حاله.
ماري: هههههه .. على رأيك .. إيش جاب لجاب .. طيب ما تيجي تدوقى زبر أحمد شوية عشان تقوليلنا الفرق؟
نانا حست بقشعريرة في كسها بس ردت بسرعة: عيب يا بنت .. مينفعش أنا متجوزة .. ده يبقى زنا.
ماري: هو أنا قلتلك تتناكي .. انا بقولك تدوقيه بس
نانا: لأ .. اتبسطوا انتوا يا حبايبي .. أنا حتفرج بس زي ما إنتم عايزين.
إبتدي احمد و ماري ممارسة الجنس بكل أشكاله و أوضاعه بعد ما قلعوا بعض هدومهم كلها و بيستعرضوا أجسامهم و لمساتهم و قبلاتهم كانهم بيعملوا فيلم بجد قدام نانا اللي قاعدة في الفوتيه بتلعب في نفسها فوق الهدوم بكسوف و هي شايفة كس بنتها بيتفشخ من أحمد و بتسمع غنج و آهات بنتها و هي بتكب عسلها على زبر جارهم .. بقت مش قادرة تمسك نفسها و بتنهج من الهياج الشديد .. إيد ماسكة بزها و إيد بين رجليها و تايهة في دنيا أخرى .. أحمد و ماري شجعوها تاخد راحتها و تعري كسها و بزازها عشان تتمتع اكتر .. بس هي برضه متحفظة و متمسكة لآخر لحظة .. قام احمد قرب منها و هي بتدعك كسها و باصة له .. مد إيده مع إيدها تحت لباسها يدعك كسها معاها .. هزت راسها لأ لأ لكن ما شالتش إيده اللي بقت بتدعك كسها لوحدها و هي رامية راسها لورا و بتستمتع بإيد أحمد الشابة العفية و هي بتدعك كسها المتزوج الشريف
.. ماري لاحظت إن زبر احمد في هذا الوضع لما وقف قدام مامتها بقى قريب من بؤ مامتها خالص .. قامت و مسكت زبر احمد حطته على شفايف مامتها .. نانا هزت راسها تاني 'لأ لأ' لكن هياجها و اشتياقها لهذا الزبر اليافع الصلب غلبها قدام إغواء بنتها اللي بتمسح راس زبر أحمد على شفايفها .. فتحت شفايفها لراس زبر أحمد تدخل بؤها و بقت بتمصه جامد و تحس بصلابته و عروقه النافرة و رجولته في فمها المشتاق اللي عمره ما داق زبر جامد كدة و لا كبير كدة و لا منتصب بهذا الشكل .. جابت ضهرها من حركة إيد احمد في كسها و غرقت إيده بعسلها و هي تكتم صرخات متعتها و تحاول إخفاء شبقها و انهيار مقاومتها .. أفاقت من نشوتها محرجة و وشها أحمر .. بصت لتحت لقت احمد نزلها كلوتها و بيتفرج هو و بنتها على كسها العاري لأول مرة .. اتكسفت جدا و حاولت تحط ايدها على كسها تخبيه منهم .. ماري باست إيدها و شالتها بالراحة و مامتها بتبصلها و مش عارفة حتعمل ايه .. ماري نزلت باست كس مامتها العريان و هي بتشكرها إنها خلفتها من الكس الجميل ده .. كس نضيف و محلوق .. ماري نزلت بلسانها لحست زنبور مامتها البارز لحسة واحدة انتفضت لها نانا .. لحست مرة اخرى و نانا ترتعش من اللذة و تطلب من بنتها انها تبطل و لكن بدون صدق فهي مستمتعة إلى أقصى حد و منتشية أيما انتشاء بلسان بنتها التي كما يبدو تحب لحس الكساس و ياما عملت كدة لصاحباتها .. ماري خبيرة في تهييج الكس و أحمد اعاد زبره في فم نانا التي نظرت لوجه أحمد بكسوف فهز لها رأسه يشجعها بابتسامة ساحرة .. فالتقمت زبره الرائع و اندمجت في التمتع به في فمها و هي تستقبل اول لحس لكسها من بنتها حبيبتها التي أغوتها و أضافت سحر الجنس الرائع لحياتها مرة أخرى .. احست ماري أن أمها قد قاربت على القذف و اشتعلت الشهوة في جسدها .. بطلت لحس و أشارت لأحمد اللي جه شال نانا بين ذراعيه و هي تعلقت برقبته عشان ما تقعش .. ابتدى يبوسها من بؤها و هو واخدها للسرير و هي تقاوم قبلاته بما تبقى عندها من تأنيب ضمير .. نيمها عالسرير و نام فوقها بيبوسها .. زبره بين فخادها الشهية .. يحك في شفرات كسها محاولا الدخول .. هي تقاوم .. ترفض .. تتمنع .. تتلوى يمنة و يسرة لتتجنب دخول زبره .. تفعل كل ذلك و هي إنما تترقب و تتمنى دخول ذلك القضيب القوي إلى فرجها .. تقول له "لأ يا أحمد" و هي في نفسها تقول "حطه بقى" تقول له "عيب يا إبني" و هي تقصد "نيكني يا إبني" .. تقول له "حرام يا أحمد" و هي تمني نفسها بزناه فيها. دخل زبر أحمد إلى كسها فتقوس ظهرها على السرير و صمتت تماما فلم تحس إلا بذلك القضيب المتين يدغدغ كسها .. ياله من زبر .. اهو كدة الزبار واللا بلاش .. ده أنا ما اتناكتش قبل كدة .. بدأ احمد يرهز في كسها الجميل بقوة و حب و يقبلها في فمها .. فتحت شفايفها تمص لسانه و شفايفه .. غلبها الشبق و انهارت كل مقاومتها .. استسلمت لشهوتها .. تعرف أنه زنا و تعرف انه خطية كبيرة خاصة مع أحمد و أمام بنتها .. و لكنه لذيذ .. مثير .. رائع .. تحس بلذة و متعة و إثارة لم تحسها من قبل .. الممنوع مرغوب و مثير .. هذا الفتى الصغير يذيقها لذة الجنس و هو منذ أيام قلائل كانت له مثل أمه .. منذ سنوات قلائل كانت ترعاه و تطعمه و تلاعبه مع أبنائها الصغار .. تحول اللعب إلى لعب آخر و تحول الطعام إلى مص و لحس و تحول الحنان و الحب إلى عشق و جنس.
فضل أحمد ينيك نانا بحب و هي تبادله القبلات و اللمسات و المشاعر .. بنتها ماري حتتجن من منظر أمها و هي بتتناك .. ماري قعدت جنب السرير ماسكة إيد مامتها و هي بتتناك .. بتبوس امها و تمص بزازها و بعدين تبوس أحمد و تقوله "نيك ماما حلو يا أحمد" "عشان خاطري متعها بزبرك دي محرومة" " نيكها جامد عشان بابا ما بيعرفش" "عوضها سنين الحرمان و متعها .. دي ماما حبيبتي .. نفسي تتمتع و تتبسط .. إبسطها يا أحمد .. حتنيكنا إحنا الإتنين في سرير واحد .. إنت شهريار و إحنا الجواري بتوعك .. حنمتعك و نبسطك زي مانتا عايز" أحمد يسمع كلام الخضوع الناعم ده من ماري المتحررة المنفلتة .. ماقدرش يمسك نفسه أكتر من كدة و هو شايف أمها بتكب عسلها تلت أربع مرات تحته و في دنيا تانية من المتعة .. قال لنانا "أنا حأكب يا طنط .. ممكن اكب في كسك؟" قالتله " كب يا أحمد في كس طنط نانا حبيبتك .. إملاني بلبنك يا احمد .. عشرني في كسي زي ما بتعشر بنتي المتناكة دي .. كان نفسي في زبرك من زمان" ضخ أحمد لبنه كما لم يضخه من قبل في رحم نانا و هي تشخر و تشهق و تئن تحته .. تحس بلبنه الدافئ في بطنها .. تلف رجليها حول ظهره .. تتمني ان تطول هذه اللحظة و تظل ملتحمة مع زبر عشيقها الأول .. عشيق جاء على كبر بعد أن حافظت على نفسها من الخطية عدة عقود من الزمن و لكنها الآن تخطئ و تزني .. بل و تتلذذ بالتجربة الجديدة .. تجربة أن تكون عاهرة تخون زوجها و ترتكب الخطية أمام بنتها التي شاهدت كل شيئ و تمتعت بمنظر أمها و هي تزني على سريرها مع هذا الشاب اليافع.
هدأ الجميع في حضن بعض يلهثون لإلتقاط أنفاسهم .. ماري مبسوطة قوي لأمها و يمكن مبسوطة إن أمها كمان بقت شرموطة عشان ما يبقاش حد أحسن من حد. باست أحمد
و قالتله: "ميرسي قوي يا أحمد عاللي إنت عملته مع ماما .. بص هي مبسوطة إزاي؟"
نانا مكسوفة بس ابتسمت لبنتها و قالتلها:"كله منك إنتي يا مجرمة .. عاجبك اللي حصل ده؟ عجبك اللبن اللي مغرق السرير ده؟"
ماريا بصت على كس مامتها اللي بينقط لبن و قالتلها:" عاجبني جدا .. منظرك يجنن يا ماما .. ده كان احلى فيلم بورنو شفته في حياتي"
نانا:" بورنو في عينك .. يا بت حسني ملافظك ده أنا أمك برضه"
ماري:" إنتي أحلى أم في الدنيا .. أنا كان ضميري بيانبني إنك بتشوفيني بأتناك و إنتي محرومة يا حرام بس خلاص من هنا و رايح مفيش جو بئر الحرمان ده خالص .. أحمد حبيبي .. مامتي دي حياتي كلها عايزاك تمتعها دايما و تخلي بالك عليها .. هي تستاهل كل نيك"
في الأيام اللي بعد كدة رجعت علاقة شريف و زكي لسابق عهدها .. شريف بيتفرج على صور ماري العريانة اللي بتبين كسها و بزازها. زكي كمان بقى بيجيبله صور لمامته يضربوا عليها عشرات مقابل إن شريف هو كمان بقى بياخد صور لسوسن كأنه واخدها من غير ما تاخد بالها و يوريها لزكي .. سوسن كانت بتستغرب من طريقة الصور دي لأنها مينفعش تبص للكاميرا و ما ينفعش تبتسم .. طبعا عشان يبان ان الثور متاخدة من غير ما تعرف و زكي ما يفهمش اللي بين شريف و بين اخته .. و هي مش فاهمة إن شريف بيوريهم لزكي و بيعملوا حفلة تعشير عليها .. زكي بقى بيتكلم بحرية مع شريف عن كس سوسن و بزازها و طيازها .. شريف احيانا يحركله زبره على صورة بز سوسن و هو بيقوله
- عاجبك بز اختي يا زكي؟ حلو مش كدة؟
- أحة .. هو فيه أحلى من بزاز اختك الصغيرين دول .. أختك البريئة دي حتجنني بجمالها يا شريف صدقني
- ياللا حرك راس زبرك على حلماتها .. شايفهم ناعمين ازاي؟
- أخخخخ .. نفسي أمصهم و الحسهم يا شريف .. زبري مولع على أختك يا شيري
- متع نفسك .. شوف الصورة دي و هي بتغير الأندر .. شوف طيزها حلوة إزاي و بيضا و مدورة
- جميلة قوي .. خدتها ازاي الصورة دي؟ اكيد خدت بالها
- لأ .. فتحت الباب بالراحة و خدت كام صورة و لما حست بيا شخطت فيها و قلتلها لما تغير هدومها تبقى تقفل الباب بالمفتاح .. ههههه
- يابن المتناكة .. لبستهالها يعني .. طيبة قوي سوسن دي .. أنا بحبها
- تحب مين يا كسمك .. انت تضرب عليها عشرة بالكتير .. دي ما تنفعكش .. ما تحلمش
- أحة .. يعني حتى الحلم منعتوه يا ولاد المتناكة .. ماشي يا صاحبي .. مصلي زبري .. عايز أكب على أختك .. ما تجيب صور أمك المتناكة اللي ورتهوملي المرة اللي فاتت .. دول جامدين قوي
- ماشي يا عم .. أهو الملف عالكمبيوتر متع عينك يا برنس
- أوووف .. حلوة أمك ماجدة المتناكة دي .. إيه البزاز دي .. يجننوا
- ما تتفرج و انت ساكت .. إيه أمك المتناكة امك المتناكة اللي قاعد تقولها دي يا اخو ماري
- احة .. انت زعلت يا صاحبي؟ طب ما هي أمك متناكة زي ما أختي متناكة عادي يعني
- لأ انت تقصد موضوع الآداب .. بس هي طلعت براءة يا كسمك
- لأ صدقني ما أقصدش يا صاحبي .. أنا آسف .. بس هي مش بريئة قوي يعني ما إنت عارف .. كلهن عاهرات يا خبيبي .. مش قولتلي إن امك اتناكت من البواب بتاعكم و مرة راحت باتت برة البيت يومين و رجعت تقولكم حد اغتصبها .. ههههه .. انت نسيت؟
- ههههههه … أنا إيه اللي كان خبطني في دماغي عشان احكي لواحد وسخ زيك كل ده ههههه فضحت نفسي
- هههههههه كان زبرك في بؤي ساعتها .. ساعة حظ بقى ههههه .. بس سرك في بير يا صاحبي .. ما تخافش
شريف سأل زكي :" إنت زبرك ماله وقف كدة ليه؟
- " قاله بإحراج:" مش عارف يا صاحبي .. يمكن من الحشيش"
- "أحة .. من الحشيش واللا هجت على سوسن؟ ما انت بتحلم بيها على طول يا عرص"
- "عيب عليك .. دي أختي"
- شريف ضحك و قاله:"ما إنت بتهيج على أختك الشرموطة كمان .. قول الحق .. هايج علي سوسن؟"
- "لأ مفيش حاجة .. ما تمشيش .. بص ازكي أنا شفتك بتبوسها .. احنا شباب زي بعض .. هي كمان كانت بتبوسك واللا هي مش عايزة؟"
- "بص يا صاحبي .. هي خايفة منك .. تراهني إني أروح أبوسها دلوقت؟ بعد إذنك طبعا .. إحنا اللي بيننا أكبر من كدة .. لو ده حيضايقك بلاش منه يا صاحبي صدقني"
- "لا لا مفيش حاجة .. عاديي خالص .. تراهني على إيه؟
- "اللي انت عايزه"
- " طب ماهو إنت بتضحك عليااازكي .. ماهو لو إنت بوستها و هي سكتت .. أنا أبقى الخسران؟ ازاي يعني اجدع؟ تبقى بوست أختي و أنا أدفعلك كمان؟ ياخى أحة"
- ههههه .. عندك حق . . خلاص بص اصاحبي لو أنا بوستها و هي سكتت أنا اللي أدفعلك الرهان
- كام؟
- هههه .. خدلك سيجارة كمان على حسابي
- امممم .. ماشي .. ماشي
- طيب حأروحلها أنا و إنت خليك هنا .. بص من حز الباب و ما تجيش خالص لحد ما اندهك .. تمام يا صاحبي .. مش حترجع في كلامك؟
- لأ يا عم .. هو كلام عيال .. روح اعم روح
- انت اتجننت يا زكي .. بعدين شريف يشوفنا و يطين عيشتنا
- ما تخافيش .. شريف بيتفرج على مقطع سكس ربع ساعة و مش حييجي دلوقت
- لأ أنا خايفة .. ماينفعش هنا .. بلاش يا زكي
- إنتي واحشاني قوي يا سوسو و حلقالي بقالك مدة .. فيه إيه؟ ما عدتيش تحبيني؟
- لأ مش كدة .. بس بلاش إيدك دي .. بلاش كدة ارجوك .. أنا خايفة
- طيب تعالي في الطرقة جوة عشان لو شريف جه نحس بيه .. تعالي .. تعالي
- شفت يا صاحبي بوستها ازاي
- أحة .. هو انت بوستها بس .. ده انت شوية و حتنيكها
- ياريت .. بعد اذنك طبعا .. سيبني آخد راحتي معاها شوية كمان و خد سيجارة كمان على حسابي
- أحة .. حتنيك أختي بسيجارة؟
- امال عايز إيه؟ خد كل الحشيش ده و أنا حتصرف مع ماري .. بس سيبني شوية مع سوسن
- أمممم .. طب سيب الحشيش و أنا حاخليها ترقصلك
- و أنيكها؟
- لأ نيك إيه يا حمار .. إنسى النيك .. ارقص معاها و حسس و بوس .. أنا حأعمل نفسي مش واخد بالي ازكي .. بس نيك لأ
- ممممم .. ماشي .. اللي تشوفه بس خليك حلو معايا .. أنا هايج على سوسو قوي
- أنا شايفك انتي و زكي مولعين على بعض
- لاوالللاهيي يا خويا مفيش حاجة
- و مالك اتخضيتي كدة ليه يابت؟ أنا عارف انك بتحبيه بس انتي عارفة ان ده ما ينفعش ..
- مفيش حاجة حصلت يا شريف .. بتقول كدة ليه؟
- شفتكم حاضنين بعض و بيبوسك .. وحشك زبره يا شرموطة؟ ههههه
- غصب عني يا شريف . معلش ماعدتش أعمل كده تانى.
- بصي .. زكي جدع معايا قوي و انتي حبيبتي و مراتي .. طالما نفسكم في بعض قوي كدة .. أنا معنديش مانع
- يا لهوي .. شريف .. قصدك إيه؟ عايزه يعمل معايا زي ما عمل عالسطح؟
- لأ يا بت مش لدرجة ينيكك يعني .. شوية دلع زي ما عملتم كدة بس .. مش مشكلة. يللا هاتي الشاي و تعالي.
قعدوا يشربوا الشاي و يشوفوا الماتش .. سوسن متلخبطة و مش عارفة إيه اللي المفروض يحصل و ازاي و إمتى .. بتتفرج عالماتش و هي مش عارفة فريق مصر من فريق نيجيريا ? .. مصر جابت جون قاموا يهيصوا .. شريف حضن زكي و حضن سوسن و بعدين سابهم و قعد يهيص لوحده بعد ما بص في عينين كل واحد منهم .. كل واحد منهم فهم ان شريف عايزه يحضن التاني .. و فعلا زكي قرب من سوسن و حضنها إحتفالا بالجون و هي لفت ايدها حوالين رقبته و طرف عينها على أخوها بتستأذنه .. الحضن طول و حست بزبر زكي على فخدها .. خافت و راحت تقعد على كرسيها لقت شريف بيشدها يقعدها بينهم على الكنبة عشان تشوف الماتش احسن .. طول الوقت أثناء المباراة بقي فيه تلامس و حك بين سوسن و زكي .. شوية هزار بالإيد بينهم التلاتة .. أزالوا الحواجز بين سوسن و زكي و أصبح واضحا لزكي إن شريف متسامح لأقصى الحدود .. سوسن كمان مستغربة من تعريص اخوها المفاجئ بس مبسوطة و تتطلع للمزيد.
خلص الماتش و فازت مصر و ابتدت الإحتفالات و الأغاني .. شريف شغل مزيكا راقصة و قال لسوسن تقوم ترقص شوية .. هو عارف إنها رقاصة بارعة زي امها .. قامت ترقص و هو حزمها و بقت بتتمايل و تتدلع في وصلة رقص بمنتهى العلوقية .. هي بتسمع كلام أخوها و بتمتع زكي .. قام شريف يرقص معاها و غمزلها راحت قومت زكي يرقص معاها و هي بتميل عليه و تهز طيزها ناحيته بمياصة و دلع .. شريف سابهم يرقصوا مع بعض و دخل ولع سيجارة حشيش و جه بيها يكمل رقص .. سوسن عرفت منهم ان ده حشيش .. عمرها ما شافته .. ضحكت معاهم و قالتلهم:" حلو البخور ده" ضحكوا و شريف خلاها تاخد نفس و بقت مهيسة هي كمان و الرقص ولع و بقى سكسي عالآخر .. شريف ساب أخته تخمس في سيجارة مع زكي .. اتسطلوا و قعدوا لازقين جنب بعض عالكنبة ينفخوا الدخان في وش بعض .. سوسن اتحرت فقلعت الروب و بقت قاعدة معاهم بقميص نوم بحمالات .. زكي ابتدى يبوسها في خدها و هي تبعد شوية و تصهلل في الضحك و تبص لأخوها اللي مسطل عالآخر و ساند ضهره و بيتفرج عليهم .. ابتدوا يسخنوا اكتر و بقى البوس بالبؤ و الأحضان .. شريف بيتفرج على اخته و هي بتتباس من صاحبه الزكي! و تتحضن و ايديه تحسس على لحم اكتافها الأبيض الناعم .. شوية و ابتدى زكي يحسس على بزاز سوسن و هي تضحك و تبص لأخوها اللي ما عندوش مانع . . فقط مستغرق في نفس الحشيش و بيتفرج .. زكي سخن أكتر و بقى بيفعص بزازها و يفرك الحلمات .. سوسن بتنز عسل في لباسها .. وشها أحمر و هايجة من التحسيس و من تأثير الحشيش .. زكي خلاها تمسك زبره من فوق الهدوم و هو حاطط شلتة الكنبة كأنه بيداري عن شريف الذي لا حراك له.. زكي في قمة هياجه و زبره في قمة انتصابه .. قال لشريف: بقولك يا صاحبي .. حادخل الأوضة .. عايز سوسو في كلمتين. شريف شاورله إنه يقعد تاني جنبها و قاله: قولها كل اللي عايزه هنا.
زكي اعتبر ده إذن .. مسك سوسن و باسها من شفايفها جامد و ايديه الإتنين بيلعبوا في بزازها الحلوين الصغيرين و هي برضه اعتبرت ان أخوها المسطول عايز يشوفها بتتناك من صاحبه .. مدت ايدها مسكت زبر زكي المنتصب .. فتحتله السوستة و أخرجته عريان و صلب و مبلول الرأس في إيدها الصغيرة .. زقها زكي على الكنبة و نام فوقيها يتحرك فوقها .. رفع قميص النوم الشفاف و أصبح زبره يحك في أفخاذها مباشرة .. قفلت فخادها عليه و تحس بزبره يخبط على كسها و يكاد يدخل لولا وجود اللباس .. بصت لشريف لقته طلع زبره و بيلعب فيه على منظر أخته مع صديقه .. لاحظ زكي أن عيون حبيبته سوسو مركزة ناحية أخيها فنظر إليه و شافه بيلعب في زبره و مستمتع .. كانت هذه إشارة أخرى بالإستمرار .. قام من فوقها و أنزل حمالات القميص ليرى سوتيانتها التي لم تلبث أن فكتها له ليرى زكي بزازها الجميلة التي لم يراها منذ فترة و لكن هذه المرة بإذن أخيها و على مرأى و مسمع منه .. أخدت زبر زكي في فمها تمصه و تلعق طول قضيبه و عروقه و هي تنظر لأخيها .. متعة الجنس الشاذ الغريب ليس كمثلها متعة .. زكي مثار بشكل لم يسبق له في حياته .. مد يده لينزل لها لباسها فأمسكت به و تمسكت .. لا تريد أن تغضب أخيها .. هذا آخر شيئ من ملابسها و ستصبح عارية كما ولدتها أمها .. نظر زكي و نظرت هي إلى شريف يستأذنانه لخلع لباسها .. نظر في عين أخته الممحونة الخائفة المترددة و أومأ إليها برأسه بابتسامة مطمئنة .. ظلت تنظر في عين أخيها بينما زكي ينزع عنها لباسها ليرى سوأتها .. و لا أدري لماذا هي سوأة؟ إنها كس ناعم جميل نظيف ليس محلوقا بعد و ليس به شعرة واحدة .. منتهى النظافة و الطهر و الجمال و البراءة .. زكي حط طرف صبعه بين شفرات كس سوسو حبيبته الرقيق .. وحشه قوي كسها و نعومته و براءته .. حرك صبعه في كسها و هي بتبصله بحب .. مبسوطة إنه بيحب كسها .. مبسوطة إنها رجعت تمتعه مرة تانية .. شريف بيتفرج على صوبع صديق عمره و هو بيحسس على كس أخته الرقيق .. شايفهم مبسوطين و يتمنالهم السعادة اكتر و اكتر
وقف زكي و باس سوسو على شفايفها .. مصت شفايفه و عنيهم في عنين بعض و صوبعه لسة بيلعب في كسها .. نيمها على الكنبة و رفه زبره لكسها و ابتدى يحركه على شفرات كسها مباشرة .. رفع شريف صوته لزكي و قاله: يا بني إلحس لها الأول .. انت حمار. تفاجأ زكي و لكن سوسن ابتسمت له و وجهت لسانه على شفراتها و علمته كيف يلحس كسها و أين يضع لسانه .. بدأ زكي ينفذ ما تعلمه و يلحس كسها البكر بنهم و هي تنظر لأخيها و تبتسم .. تريده هو أيضا و تريد زبره هذا المنتصب من جمالها و أنوثتها .. جاء ظهرها من لحس زكي و من فكرة عهرها امام أخيها .. ثم جاء ظهر زكي بين رجليها على أشفار كسها الناعم الساخن بعد قليل من الرهزات و الإحتكاك فوق بظرها يفرشها و يستمتع بأنوثة كسها و طراوته و نداوته ..
فضلت سوسن نايمة على ضهرها عارية كما ولدتها امها أمام المراهقين و اللبن على كسها و بين فخادها .. لحظة فارقة في حياة هؤلاء المراهقين .. ذابت بعدها الفواصل و تلاشت الحدود .. أصبح شيئا عاديا أن تأتي سوسو إلى حجرة شريف لتجلس أمام زكي تمص زبره حتى ينضب .. أو تنام له في سرير أخيها و أمامه عارية ليضع زبره في طيزها و ينيكها قدام أخوها و هي تتلوى كالأفعى من فرط النشوة و الإثارة .. أصبحت زوجة لهما معا فقد أضحى من الصعب إخفاء ما بينها و بين أخيها شريف عن زكي فانفتحت العلاقة و رآهما زكي يزنيان معا و إعتاد المراهقين إدخال أزبارهما في فرج سوسو إلى المنتصف دون إيلاج كامل ليشعرا بحرارة الكس المخلوق لمتعتهما و لو بشكل غير كامل.
مالا يعرفه شريف هو أن أخته مستمرة في اللقاء بزكي في سريرها بعد رحيله .. تلتقي به ليتمتعا معا بحلاوة الحب و روعة الجنس .. يدخل قضييبه في طيزها الجميل حتى يقضى وطره منها .. ثم يدخل رأس قضيبه في فرجها و موطن عفتها فيرهز فيه لفترة حتى تقضي هي وطرها و تفرغ شهوتها و ربما يفرغ هو أيضا .. حتى أتي يوم زاد فيه لهيب الحب بينهما و احتدمت الشهوة .. علت الأنفاس و احترت الأجساد .. رأس قضيب زكي تعبث بكس سوسو .. تدخل ثم تخرج لتدخل مرة أخرى .. يتمتعان بهذه الأعضاء الحساسة و سوائلها اللزجة و يتمتعان بحبهما .. أدخل زكي قضيبه أكثر .. تألمت سوسو قليلا و لكن جن جنونها من روعة الإيلاج .. هزت نفسها و لوت وسطها لتستمتع اكثر .. زادت فورة الجنس و التهبت العانات فدفع زكي بقضيبه أكثر داخل فرج الصغيرة سوسو .. أحست بمتعة كبيرة رغم الألم البسيط .. رهزات هذا المراهق تدفعها للجنون . قضيبه المنتصب داخلها يشعرها بأنوثتها و برجولته و صلابته .. فتحت رجليها له أكثر و قالتله:" دخله كله يا زكي . مش قادرة .. بليز دخله .. نيكني للآخر يا زكي" .. لم يكن زكي ليرفض طلبا كهذا و هو في قمة هياجه و عنفوانه .. رهز رهزة طويلة أحس فيها برأس قضيبه و قد تعلقت في لحم كسها الداخلي .. يحس بحلقة تحيط رأس قضيبه بينما تئن سوسو تحته و تكتم صرختها .. لقد ضاع شرفها تماما الآن .. ذلك الشرف الذي لم يتبقى منه إلا هذه الجلدة و ها هي ذا قد هتكت هي الأخرى .. تشعر بندم و ضياع .. من لها الآن؟ أمها رحلت .. أخوها رحل أيضا .. أبوها منشغل عنها و هو بالذات قد يقتلها إن علم بعهرها … بدأ زكي ينيك في كسها المفتوح بحرية . يبدأ من شفراتها و يغوص إلى رحمها ليعاود الكرة مرات و مرات ..
خف عندها الألم .. تشعر بسعادة عشيقها المراهق و قد فتح كسها البكر العفيف .. قذف لبنه غزيرا في أعماق كسها .. تشعر بانقباضات رحمها و هو يستقبل لبنا لا يحق له .. لبنا ربما ينشئ خلقا آخر في رحمها الصغير .. اغرورقت عيناها بالدموع .. هي تحب زكي و لكن إلى متى؟ تعشقه بلا هدف و تتمناه بلا أمل.
لم تجد أحدا يساندها في الأيام التالية إلا ماري أخت زكي حيث أتت إليها بمرطب و منظف للمهبل لتخفيف الألم و أيضا حبة طوارئ منع حمل .. ربتت على ظهرها و احتضنتها فهي حبيبة أخيها و عشيقته .. علمتها كيف تتناول حبوب منع الحمل و اشترت لها كمية منها خبأتها عن أعين أبيها .. تأخذها لتستمر في فتح رجليها لزكي يقذف داخلها يوميا .. أصبحت له زوجة بلا عقد و عروسة بلا شهود و حبيبة بلا مستقبل .. فقط أدمنها و أدمنته إلى حين.
الجزء السادس: إتصال الأرض بالسماء
أكملت داليا إرتداء ملابسها التي إختارها لها زوجها بعناية فهو أدرى الناس بما يظهر جمالها و حسن وجهها الصبوح و ازينت بزينة تناسب ملابسها الوقورة المحتشمة و تزيدها جمالا و تألقا .. عفاف ملابسها لا ينقص من جمالها شيئا بل يزيدها جاذبية و نورا
نزلت داليا و عمر إلى بهو الفندق الأنيق ليلتقيا لأول مرة مع زوجة وجيه البيه. عمر شغوف متشوق لرؤية ماجدة الجميلة على الطبيعة بعدما تعلق قلبه بها من مجرد صورة عرضت عليه في وقت غير مناسب .. بينما داليا تعرف أنها ستقابل إمرأة لعوب تبادل الأزواج بصفة دائمة و تفتح رجليها للكثير من الرجال من كل الجنسيات و الألوان و الأديان .. داليا تشعر بالإشمئزاز و لا تعرف كيف ستقضي هذه السويعات القادمات مع رجل لزج و زوجة عاهرة!
بمجرد وصولهما لمنتصف البهو سمعا صوت وجيه البيه مرحبا منتشيا .. جاء هو و بجانبه ماجدة الجميلة التي لا تقل تأنقا و جمالا و إبهارا عن داليا .. عرف وجيه زوجته بمنتهى الإحترام بالباشمهندس عمر و مدام داليا زوجته .. إلتقت الجميلتان داليا و ماجدة بحضن رقيق و قبلات لطيفة كعادة السيدات المصريات .. داليا منبهرة بجمال ماجدة و أناقتها و منبهرة أكثر بحججابها المسدل و عينها الوادعة و رقتها. إكتفت داليا بانحناءة رقيقة مع وضع يدها على صدرها تحية لوجيه .. فهي لا تسلم على الرجال. بينما مدت ماجدة يدها الناعمة تسلم على عمر و إلتقت عيناهما في نظرة إعجاب متبادل .. عمر بالنسبة لها جذاب جدا بشكل لم تكن تتوقعه .. فهي في العادة في مثل هذه اللقاءات تجد رجال كبار سنا أو كبار كرشا أو كبار أنفا .. و قلما تجد رجلا في وسامة عمر و طوله و لياقة جسمه و سنه الذي لا يكبرها إلا قليلا. عمر بدوره تاه في عينيها الجميلتين .. يلمح فيهما جمالا و خضوعا و انكسارا .. ترى هل هذا الإنكسار بسبب زوجها اللزج؟ ربما يجبرها على ما تفعله؟ ربما هو فظ معها و متجبر؟ و لكن ربما هذه النظرة الخاضعة المنكسرة هي جزء لا يتجزأ من تبعلها للرجال فهي بلا شك تزيدها أنوثة و جاذبية و ترغيبا.
تنحنح وجيه عندما طالت النظرة و المصافحة بين عمر و ماجدة و داعبهما وجيه بقوله: "السهرة لسة طويلة يا باشمهندس" ثم خفض صوته و هو يهمس له: " مش قلتلك؟" ابتسم عمر بعد إفاقته و رد: "عندك حق يا وجيه بيه .. مدام ماجدة من النوع اللي تحس إنك تعرفها من زمان" ابتسمت ماجدة بخجل و قالت: " حتسهرنا فين الليلادي يا وجيه؟ عايزين مكان نعرف نتكلم فيه .. شكلنا أنا و داليا الجميلة دي حنبقى أصحاب" وجيه قالها: "نروح عند بوذا" داليا ردت بسرعة بديهة: " أصنام كمان .. اهو ده اللي ناقص" ضحكوا جميعا و كانت تلك إشارة بدء ذوبان الجليد بسرعة لم يتوقعها أكثرهم تفاؤلا خاصة أن الدعابة جاءت من أكثرهم توترا .. أمي الحبيبة داليا.
ذهبوا في سيارة وجيه و أبت داليا إلا أن تجلس في الكنبة الخلفية مع زوجها .. فمازال عندها الكثير من الحياء رغم كل ما تفعله .. و انطلقت بهم السيارة إلى مطعم و بار جولدن بوذا حيث أعدت لهم ترابيزة مخصوصة في الركن البعيد الهادي. ظل التوتر يزول شيئا فشيئا بسبب خبرة وجيه و ماجدة في مثل هذه المواقف .. وجيه كان جنتلمان بجد مع داليا .. يعاملها بمستوى راق عال من الإحترام و اللطف و اللباقة الذين لا يخلون من حنية و نظرات حب رقيقة مع بشاشة و خفة ددمم .. يقدم لها الطعام و الشراب بيده مع وصف يحببها فيه و كأنهما عروسان في شهر العسل .. يتجنب أن تحس بأنه وحش يريد إفتراسها أو مغتصب يريد فقط كسها حين يخلو بها .. يتأمل وجهها الصبوح بحب ثم يغض البصر ممثلا الحياء ثم يتحدث بلباقة عن الموسيقى أو الديكور أو ذكريات الطفولة .. خبير و معلم يعرف كيف يلعب على مشاعر النساء .. حتى إن نظرة أمي الطيبة بدأت تتغير تجاه وجيه و تحس أنه ليس بالسوء الذي كانت تظنه.
ماجدة و عمر على جانب آخر حالمان في عيني بعضهما .. اقتربا كثيرا و توددا اكثر و بدأ عمر يلمس يدها الناعمة على حين غفلة من الناس و هي تسحبها برقة و تمنع و استحياء ثم تنظر في عينيه نظرة حالمة تمنيه و تقول له "لسة شوية" .. هي أيضا ست خبرة .. تعرف كيف تسيطر على من سيضاجعها بعد قليل .. و لكنها تحس إحساسا مختلفا تجاه عمر .. تحس أن قلبها تعلق به و لا تملك من الأمر شيئا .. هل هذا هو الحب من أول نظرة؟ أم فقط هو تأثير لقاءها أخيرا بأناس يشبهونها و في سنها؟
ماجدة لم تنسى أن تشعر داليا بالود و الراحة من جهتها أيضا بالكلام الودود المرح المفعم بالذوق و لا يخلو من المجاملات الرقيقة .. هي قد أدركت بخبرتها و فطنتها أنها أمام إمرأة غير معتادة لهذا النوع من اللقاءات و أدركت بفراستها أن فكرة اللقاء لم تأت أبدا من داليا و ربما لا تروق لها .. فإما أن عمر هو من دفعها لهذا لأنه يريد أن يراها مفعول بها أو لأنه هو قد أعجبته ماجدة لدرجة دفع ثمنها بزوجته. لم يخطر ببالها أبدا أن اللقاء يتم تحت التهديد و الوعيد فهذا لا يحدث في أول لقاء و إنما قد حدث أن يبتز وجيه إحدى العائلات الغنية خاصة الخليجية منها ليأخذ اموالا و هدايا أكثر مقابل عدم الفضيحة و أحيانا تعود إليه زوجات خليجيات خصيصا لنيل المزيد من الرهز في فروجهن و هن يغدقن عليه الذهب و الهدايا.
أخذت ماجدة يد داليا لتذهب معها إلى التواليت لتتحدث معها على إنفراد و رغم التودد لمحاولة معرفة كيف ترتب هذا اللقاء إلا إن داليا لم تفصح عن السبب الحقيقي و أصرت تقول:
- دي أول مرة أنا و عمر نعمل كدة. إحنا مترددين قوي و خايفين يا ماجدة.
- ههههه .. هي أول كام مرة بتبقى كدة و بعدين حتتعودوا هههه
- لأ .. لأ .. هو فيه بعدين؟ ما أعتقدش حنعملها تاني .. هي مرة عشان عمر يتبسط و خلاص.
- و عمر عايز يتبسط إنه يشوفك مع راجل تاني .. مش كدة؟ معظم الرجالة بتكون دي رغبتهم
- آه .. آه .. صح .. بس إنتي جميلة قوي يا ماجدة و أكيد حيبقى مبسوط معاكي برضه و حتقضوا وقت حلو.
- و مالك مكسوفة كدة ليه؟ قوليلي إنه حيتبسط لما ينيكني .. وجيه كمان مش على بعضه من امبارح .. عنده حق بصراحة .. إنتي تتاكلي أكل هههه
ماما اتكسفت و وشها إحمر خالص من الكلام .. ماجدة كملت و قالتلها:
- وشك أحمر يا كمييلة يا أمورة .. إمال حتعملي إيه مع وجيه .. ده حينيكك طول الليل.
- يا خبر أبيض .. طول الليل!
- أيوة حبيبتي .. وجيه جوزي عادي عنده يجيب ٣ أو ٤ مرات ورا بعض .. بس بحلاوتك دي يمكن ٥ او ٦ مرات .. وجيه راجل غير كل الرجالة اللي شفتهم .. غالبا أنا و عمر حنسيبكم و ننام … ههههه
- إيه ده إنتي خوفتيني .. أنا مش حأقدر
- لأ حتقدري و حتتبسطي قوي يا جميلة صدقيني .. ده فيه ستات بيجوله مخصوص بعد كدة من كتر ما اتبسطوا ..
- بجد؟ طيب و إنتي كمان جميلة قوي .. أكيد الرجالة بيتجننوا عليكي
- ميرسي قوي يا داليا .. كلك ذوق يا جميلة. . بس معظم الرجالة اللي بنقابلهم بيكونوا مهتمين أكتر بمنظر زوجاتهم و هو وجيه بيمتعهم
- أووف .. هو جامد قوي كدة؟
- جدا .. مش حاقدر اوصفلك .. حتشوفي بنفسك يا جميلة
- بس كدة يعني إنتي مش بتتبسطي مع الرجالة دول؟
- بتبسط طبعا .. متهيألي عمر حيبسطني الليلادي …. مش جوزك جامد برضه؟ طمنيني .. هههه
- آه عمر كويس .. حيتجنن عليكي من ساعة ما شاف صورتك. شكلك حتجننيه الليلادي .. ده أنا كمان عايزة أشوفك في السرير معاه .. أووف
- أوووف .. هيجتيني . . حتشوفيني و أنا بتناك من جوزك حبيبك .. بس سيبك انتي .. وجيه بيبقى نجم السهرة دايما هههه .. تعالى يللا نروحلهم عشان ما نتأخرش.
و أنهى العشاق مأدبتهم و قد ذاب الجليد بينهم إلى حد بعيد و أصبحت ماجدة مع عمر و كأنهما في شهر العسل حتى يظن من يراهم أنها هي زوجته و ليست داليا .. بينما أمي تنظر إلى وجيه بنظرة فضول و ترقب و تمعن بعد ما سمعته من ماجدة .. هل ينتهي الحال أن يذيقها وجيه لذة لم تذقها من قبل؟ هل يمكنها التمتع بقدراته الجنسية الخارقة حتى ههههههبعد إجبارها على الجماع معه؟ .. إستأذن وجيه و أمسك يدها ليخرجا من المطعم و هي ما زالت تنظر إليه و تفكر في ما تخبئه هذه الليلة لها.
ركبوا في السيارة و تفاجأت داليا أن ماجدة جلست مع عمر على الكنبة الخلفية و ستضطر هي للجلوس مع فحلها وجيه في الأمام .. هوني عليك يا عزيزتي فالقادم أكثر بكثير. ظل الجميع يتحدثون و يضحكون طوال الطريق و لاحظت داليا أن عمر و ماجدة أزالا كل الحدود بينهما و أصبحا يمزحان بالأيدي و القبلات و ربما أكثر من ذلك في الخلف .. بينما إكتفي وجيه بمسك يد أمي الناعمة الخجولة و أثناء الطريق رفعها إلى فمه و طبع عليها قبلة محب راغب .. تركت أمي يدها له ليقبلها حتى أحست بنشوة تسري في جسدها بدأ يسيل لها عسلها فسحبت يدها بلطف و قالت بكسوف: "مش دلوقت يا وجيه"