الفصل الأول: يوم على البحيرة
عندما كنت في العاشرة من عمري أو نحو ذلك، كان الاحتفال بعيد الأب سهلاً. ربطة عنق مضحكة، وبطاقة مصنوعة يدويًا، وكوب قهوة مكتوب عليه "أب عظيم"، وكل شيء كان على ما يرام. الآن وقد بلغت الثانية والعشرين من عمري وتخرجت حديثًا من الجامعة، لم يعد الأمر سهلاً. في السنوات...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.