كانت خالتي السحاقية امراة جميلة و تلبس اشيك الثياب و انا كنت منجذبة نحوها منذ صغري و اراها قدوتي فهي تملك كل شيئ المال و الجمال و الجسد فجسمها ممتلئ بطريقة متجانسة جدا حيث طيزها مكور و كبير لكنه متماسك اما بزازها فهي مثل حبتي شمام و حين تمر من امامي تبقى رائحة العطر لكامل اليوم و شعرها تارة اشقر...
قصة سكس محارم جديدة حدثت معي و كانت مع عمي الذي يعشق المؤخرات الكبيرة و بما اني امتلك مؤخرة كبيرة مثل الطيز الكولومبي او البرازيلي و الحقيقة انني انا التي اغويت عمي حتى ينيكني . القصة بدات حين عثرت على فيديوهات ساخنة لفتيات برازيليات بمؤخرات نارية في هاتف عمي الذي نسيه عندنا في المنزل ذلك اليوم...
اما كاترين فقد افترقنا عنها وليلة سفرنا جاء سامي و سعد و معهم شاب لم أتعرف عليه لمنزلنا كنت ارفض ملاقاتهم لكن اختي فضلت فتح الباب لهم دخلوا و إذ بسعد يرتمي فوق ألين و وشاب يتبتني أرضا و سامي وذهب سامي وفتح الباب 10 شبان أخرين قدموا معهم لكنهم بقوا مختبئين إلا أن دخل سامي وسعد وشاب و امسكوا بي و...
اسمي أليكس مزداد بفرنسا ابيض متوسط البينة طيز مثيرة واعيش مع أمي و أختي التوأم إلين ابي كان قد تركنا منذ صغرنا امي ممتلأت الجسد ببزاز كبيرة و طيز بارزة و أختي تمتلك جسم متناسق ابيض
أمنا لم تكن تبيت معنا كثيرا فقد إنتقلت للعيش مع عشيقها عند بلوغنا 18 سنة وبقيت مع توأمي لوحدنا في المنزل ومع بدأ...
الفصل الأول
...................
في السلاسل السابقه
تعرفنا على علاء وعائلته وكيف كانت علاقته متزنه مع اصدقائه وكيف كانت هيمنته وقيادته لهم وكيف كان الانقسام وظهور العداءات وتطور العلاقات وكيف ذهب كل صديق في اتجاه تحقيق احلامه
وتوقفنا عندما اخبر المخابرات بالنفق والوضع في رفح الفلسطينيه وكيف...
السابق
https://milfat.com/threads/10346/
https://milfat.com/threads/11005/
الجزء الأول
وصلنا بعلاقة الأصدقاء لتطورها بعلاقة نسب وترابط وكل واحد خطب اخت صاحبه بالرغم من وجود فرق في العمر بين صلاح وحنين إلا ان علاقة حب غريبة اتولدت بينهم
.....
القاهره ١٩٩٩
بعد امتحانات منتصف العام
ساندى ومحمود...
https://milfat.com/threads/10346/
توقفنا بالسلسله الماضيه عند عودة احمد وحنين
احمد فتح الباب وبيدخل ?????????
حنين دخلت خلفه : ?ااااااااااااااا?
كان المشهد فوق تحملهم سنا وموضوعا
حنان مذبوحه على الارض وخليل مطعون بالسكينه في ضهره اما محمد مشنوق في الصاله وكرسي مكسور تحته
حنين بتصرخ والجيران...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.