تبدأ حكايته حينما استفاق وليد من نومه منتصب الزب و خاصة انه كان لا ينام الا عاريا، فراح يلعب بزبه المرتخي الدافىء و يتمرغ على الفراش الساخن و خاصة انه كان متأكد بأنه وحده في المنزل فوالداه يكونان حتما في العمل لساعات طويلة.أمسك هاتفه الذكي و راح يشاهد صور حبيبته العارية اللذيذة التي التقطها لها...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.