الفاجر والضوء الاخضر
نهضت سامية من فراشها وهى تقبل خد زوجها مدحت الذى لا يزال ناعسا فى هذا الصباح البارد من شهر ديسمبر. كان اليوم السبت. ومدحت والولد والبنت فى اجازة من العمل ومن المدارس. انزلت سامية قدميها من على جانب السرير وعدلت قميص نومها المصرى البيتى الطويل، وهى ترتدى شبشبها الصغير،...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.