هذه قصة واقعية للتعريف ب..حمامة ...
حمامة سيدة محترمة تحب الناس وتتمني لهم الخير وتحب الصحاب اللي قلوا من حواليها لظروف الحياة ..
وتحب جوزها .. شاكر .. ذو السبعين عام ويكبرني ب 4 سنوات .. رجل محترم محب لزوجته وعشت معاه احلي ايام عمري وانجبنا حسين الابن الأكبر ٤٢ عاما وسهير 39 عاما وعندي أحفاد من عمر سنتين الي عمر 15 عام ودول جنة حياتي وعمري ..
طبعا لكبر العمر لزوجي خلف مرض صدري اثر عليه في قدرته الجنسية من اكثر من ٨ سنوات وفي نفس الوقت ما زالت زوجته .. وداد .. بكرم **** بصحة جيدة مع حبها للجنس وبشدة ولم يكن خيار ان تتمتع .. وداد .. بالجنس مع شخص آخر لأنها ترفض ذلك بشدة لحبها واحترامها وتقديرها لزوجها وايضا لإحترامها لذاتها وجسدها عدا بعض السحاق مع اصدقاءها القدامي من ايام المدرسة الثانوي ويعتبر هذا انتهي ايضا ما عدا بعض المناوشات
فكانت الفكرة من احدي الصديقات واقتنع بها الزوج المحب .. شاكر .. حتي تتمتع زوجته ب الأحاديث والتعليقات الجنسية مع ما لها من حضور وخفة دم ربانية تعويضات لها مع عدم الانزلاق الي مقابلات او علاقات او كشف شخصيتها لأي انسان او انسانة مهما كان .. وقام بعمل الاكونت ب احد الايميلات الخاصة به برقم موبايل يخصه تنازل عنه لزوجته ..
وتم الإتفاق علي يكون الجنس .. عدم الافصاح مؤقتا حتي يتم الاستقرار علي جنس المشترك ..
رجل ام امرأة وطبعا الميول ايضا ..
استقر الرأي كما اقترح زوجي ك .. رجل .. وتم تعامل .. حمامة .. كرجل لفترة شهران او اكثر قليلا تفاديا لأي مفاجآت قد تحدث وذلك لقلة خبرتنا بهذه المنتديات ومع الوقت والاطمئنان لكيفية التعامل تم التحول الي حقيقتي ك .. الانثي حمامة .. وتم تكوين الصداقات علي إعتبار عمري ٤٧ أو ٤٨ عام حتي لا تهرب مني الصداقات التي احتاجها وآحتياطيا رفضت إقامة اي علاقات مع الذكور او الإناث خاصة بعد تجربة مررت بها حيث وبدون ان أشعر انزلقت الي حب فتاة أو سيدة وتساحقنا سويا شات علي المنتدي السابق وكنت في غاية السعادة وكنت ادعوها ستي وتاج راسي من شدة حبي لها .. لماذا .. لا أعلم .. ولم اعرف شخصيتها ولم تعرف ايضا شخصيتي .. رغم ذلك ..
وفي احد الايام وجدتها تهاجمني علي اني رجل ولست انثي .. رغم انني كنت اخبرتها بقصتي وزوجي سابقا وهددتني بالويل ان لم اختفي .. لم اعير تهديدها اي إعتبار ولكني احبها ولا أستطيع أن اتحمل غضبها فتركت المنتدي لفترة تقارب الشهر حتي استعدت عافيتي وذهبت عني الصدمة ..
لماذا لم اسجل ب إسم آخر وإيميل آخر لا أعلم .. قد يكون القدر .. وماذا يخبيء القدر لي بعد .. لا أعرف
لكني بعد سرد قصتي أشعر ب الارتياح النفسي ..
قصة دمها تقيل .. رغم ان دمي خفيف ولكن لا أشعر برغبة للضحك .. فقط للبكاء ...... آسفة
حمامة سيدة محترمة تحب الناس وتتمني لهم الخير وتحب الصحاب اللي قلوا من حواليها لظروف الحياة ..
وتحب جوزها .. شاكر .. ذو السبعين عام ويكبرني ب 4 سنوات .. رجل محترم محب لزوجته وعشت معاه احلي ايام عمري وانجبنا حسين الابن الأكبر ٤٢ عاما وسهير 39 عاما وعندي أحفاد من عمر سنتين الي عمر 15 عام ودول جنة حياتي وعمري ..
طبعا لكبر العمر لزوجي خلف مرض صدري اثر عليه في قدرته الجنسية من اكثر من ٨ سنوات وفي نفس الوقت ما زالت زوجته .. وداد .. بكرم **** بصحة جيدة مع حبها للجنس وبشدة ولم يكن خيار ان تتمتع .. وداد .. بالجنس مع شخص آخر لأنها ترفض ذلك بشدة لحبها واحترامها وتقديرها لزوجها وايضا لإحترامها لذاتها وجسدها عدا بعض السحاق مع اصدقاءها القدامي من ايام المدرسة الثانوي ويعتبر هذا انتهي ايضا ما عدا بعض المناوشات
فكانت الفكرة من احدي الصديقات واقتنع بها الزوج المحب .. شاكر .. حتي تتمتع زوجته ب الأحاديث والتعليقات الجنسية مع ما لها من حضور وخفة دم ربانية تعويضات لها مع عدم الانزلاق الي مقابلات او علاقات او كشف شخصيتها لأي انسان او انسانة مهما كان .. وقام بعمل الاكونت ب احد الايميلات الخاصة به برقم موبايل يخصه تنازل عنه لزوجته ..
وتم الإتفاق علي يكون الجنس .. عدم الافصاح مؤقتا حتي يتم الاستقرار علي جنس المشترك ..
رجل ام امرأة وطبعا الميول ايضا ..
استقر الرأي كما اقترح زوجي ك .. رجل .. وتم تعامل .. حمامة .. كرجل لفترة شهران او اكثر قليلا تفاديا لأي مفاجآت قد تحدث وذلك لقلة خبرتنا بهذه المنتديات ومع الوقت والاطمئنان لكيفية التعامل تم التحول الي حقيقتي ك .. الانثي حمامة .. وتم تكوين الصداقات علي إعتبار عمري ٤٧ أو ٤٨ عام حتي لا تهرب مني الصداقات التي احتاجها وآحتياطيا رفضت إقامة اي علاقات مع الذكور او الإناث خاصة بعد تجربة مررت بها حيث وبدون ان أشعر انزلقت الي حب فتاة أو سيدة وتساحقنا سويا شات علي المنتدي السابق وكنت في غاية السعادة وكنت ادعوها ستي وتاج راسي من شدة حبي لها .. لماذا .. لا أعلم .. ولم اعرف شخصيتها ولم تعرف ايضا شخصيتي .. رغم ذلك ..
وفي احد الايام وجدتها تهاجمني علي اني رجل ولست انثي .. رغم انني كنت اخبرتها بقصتي وزوجي سابقا وهددتني بالويل ان لم اختفي .. لم اعير تهديدها اي إعتبار ولكني احبها ولا أستطيع أن اتحمل غضبها فتركت المنتدي لفترة تقارب الشهر حتي استعدت عافيتي وذهبت عني الصدمة ..
لماذا لم اسجل ب إسم آخر وإيميل آخر لا أعلم .. قد يكون القدر .. وماذا يخبيء القدر لي بعد .. لا أعرف
لكني بعد سرد قصتي أشعر ب الارتياح النفسي ..
قصة دمها تقيل .. رغم ان دمي خفيف ولكن لا أشعر برغبة للضحك .. فقط للبكاء ...... آسفة
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
متزعليش علي فراق حد 
