اخخ يا قادرهبدون مقدمات كتير،
كنت لسه عروسه اعتبر وفبدايات جوازى، وحاجه من الحاجات اللى خدت مقلب فيها أن شبابيك وبلكونه وكده الوميتال والمفروض أنه عاكس للرؤيه، وطلع بيبين وبيكشف جوة عادى، ومعرفش أنه احنا فرجه لناس حوالينا ومكشوفين يعنى عروسه اعتبر وغالبا لابسه وقاعده براحتى اكيد، المهم أنه قعدت مده جوزى كل شويه مسافر بالكذا يوم رخامه عليه بسبب إجازة الجواز اللى كان واخدها، ولفت نظرى أنه كل ماطلع انشر حاجه فبلكونه أوضت النوم أنه فى شاب قدامى وفاتح عنده على طول وقاعد بالبوكسر
الموضوع ضايقنى كذا مره وبما أن فاكره مش متشافه كنت بقف ورا البلكونه عادى اشوفه بيعمل ايه وركزت معاه شويه وملاحظه أن عينه ثابته عندى على طول ومش فاهمه ليه،
بديت اشوفه بيقعد على كرسى قدام البلكونه ووشه ناحيتى وكذا مره يقلع البوكسر ويقعد يلعب فبتاعه وانا افضل واقفه اتفرج عليه لحد ما يخلص
جات مره مع انى محرومه بقالى كذا يوم انفعلت وبقيت واقفه هيجانه، جبت بف السراحه جمبى وسندت رجل عليه وفضلت العب فنفسى عايزة انزل مكنتش مستحمله الصراحه، وكانت أول مره بجد تحصل منى حركه زى كده، فجاءه لاقيته قام نط من مكانه واختفى، انا فضلت واقفه مستنيه اكيد هيرجع تانى يعنى أو حد كان طب عليه مثلا فا لحق نفسه،
لاقيت الباب بيخبط تلقائى منه خدت فوطه لقيتها عليا بسرعه وكل اللى جه فدماغى أن سايبه المفتاح فالباب وان جوزى رجع، فتحت لاقيت جارنا ده فوشى،
انا انصدمت بس من انى فاتحه ليه كده مش فدماغى حاجه تانيه، نعم قاللى مساء الخير قلتله مساء النور، قالى فى حضرتك حاجه من عندى وقعت عند حضرتك فبلكونه أوضت النوم، انا ذكيه بزياده وقلتله اوك اتفضل خدها ودخلته، يادوب قفلت الباب وادورت فكت منى الفوطه وقعت ملحقتها، على مابسرعه وطيت اخدها لاقيت بتاعه دخل فيا
الصراحه الشهقه اللى شهقتها وحجم بتاعه معرفش مقدرتش امنع نفسى ولا اعرف اتصرف، لدرجه مكنتش قادره ارفع نفسى اقف، على ما عرفت امسك الفوطه واقف قالى اسف بس حسيتك عايزة كده ومكنتش عارف ابتدى ازاى بس غصب عنى وطلع بتاعه قالى معلش انا اول ومره وهنزل، انا كل ده مش مدركه اى حاجه ولا بقيت عارفه افكر ولا اسيطر على نفسى،
بس انى ضهرى ليه ومش مواجهاه، طلعت عليا ببجاحه وروحت موطيه شويه ودخلت بتاعه تانى وقلتله كمل
هوة فلحظاها دخل من هنا وجابهم من هنا ولسه منتصب جامد جوايا قلتله اعمل تانى لو عايز تكمل وهتنزل تانى
زى لما صدق وفشخنى مرتين تانى عالوضع ده وبعدها قعد عالاض جمبى شويه انا اترميت عالارض متغرقه بس مبسوطه جدا الصراحه، قالى انا اسف على طريقتى بس مبسوط لو كنت عرفت ابسط حضرتك![]()
بقوله انت كام سنه قالى 18 قلتله طول العمر. قالى طب استأذن حضرتك أمشى بقى ولو احتجتى اى حاجه اعتبرينى اخوكى الصغير، قلتله اوك تسلم شوف طيب كان ايه فالبلكونه وقع منك وخدهلاقيته بيضحك اوى فا فهمت أنه كان اى حاجه بيقولها، طلعت عليا بضحك فا قلتله يعنى عيل صغير وضحكت عليا، قالى هوة مش حضرتك اللى عرفيتنى انك عايزة كده، ومن هنا الكلام جاب بعضه وعرفت أن بيبان من ورا الالوميتال،