• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

مكتملة منقولة صدمة كهربا معدلة (1 مشاهد)

جدو سامى 🕊️ 𓁈

نائب المدير
إدارة ميلفات
نائب مدير
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناقد قصصي
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
3,678
مستوى التفاعل
2,417
نقاط
7,470
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
صدمة كهربا


الجزء الأول








اسمى ( وجدى ) كنت فى الجامعة و كان عندى 19 سنة وقت حدوث القصة دى سنة 1996 .. انا كنت رياضى و بالعب كورة مع الشباب من سنى فى مكان واسع فى المنطقة و المكان ده كانت بلكونات كتيرة فى المنطقة بتطل عليه .. كنت ساكن فى منطقة شعبية مع أسرتى والدى ( سامى ) 52 سنة ، والدتى ( عايدة ) 47 سنة ، و اختى مها ( 28 ) سنة اتجوزت و عاشت مع جوزها فى الارياف ، و اخويا اكبر منى اسمه ( تامر ) 25 سنة .. و المنطقة كانت مليانة نسوان من اللى قلبك يحبها و انا من صغرى و انا باحب اوى ابص على الطياز الكبيرة و الستات المليانة و خصوصا اللى متجوزين ، يعنى عمرى ما اتمنيت انى انيك بنت لسة ما اتجوزتش .. كانت ساكنة جنبنا اسرة مكونة من اربع افراد زوج 55 سنة (بدر ) و زوجة 39 سنة ( هانم ) و ابنهم الكبير 24 سنة (سعد ) و ابنهم الصغير 17 سنة ( عادل ) كنت لما اقضى فترة الاجازة انام لحد العصر و انزل العب كورة و اسهر مع اصحابى نروح اى فرح فى المنطقة نسهر فيه للصبح و ارجع بعد الفجر و هكذا .. فى يوم كنت نايم باحلم انى بانيك و زبرى كان شادد حيله ع الآخر و فى الحلم كانت اللى معايا نازلة مص فى زبرى و لسة هانزل فى بقها صحيت على جرس الباب .. قمت مفزوع من النوم عمال العن فى الباب و جرس الباب و اللى بيرن ع الباب ، ناديت على تامر يفتح الباب او ماما محدش رد عليا بصيت فى الساعة لقيتها 1 و نص الظهر فهمت انهم برة لانى ماكنتش عارف برنامجهم ايه فى الاوقات دى بحكم انى دايما نايم فى الوقت ده ، اخيرا قمت افتح الباب و انا فى قمة الغضب ، لقيت خالتى هانم ( كنت باناديها كده ) جارتنا و فى ايدها فيشة تليفزيون بالسلك بتاعها ، ما فهمتش فيه ايه ، باقولها اهلا يا خالتى اتفضلى ، قالت لى الفيشة بتاع التليفزيون و انا باركبها ضربت و لقيت السلك بقا نصين تعرف يا وجدى تصلحهالى عشان مفيش حد معايا فى البيت كلهم نزلوا من عشر دقايق على المحافظة يقدموا شكوى جماعية فى رئيس الحى عشان المية الزفت اللى احنا بنشربها ، قلتلها اه يبقا الجماعة بتوعنا معاهم هما كمان .. قالت لى آه ، قلت لها عنيا يا خالتى انتى تؤمرى ضحكت بابص عليها و هى بتضحك لقيت ابتسامة بنت فى العشرين ، فجاة لقيت نفسى بافتكر الحلم اللى كنت فيه من شوية و شفايف الست اللى كانت بتمص زبرى لقيتها طبق الاصل من شفايف خالتى هانم جارتنا .. نزلت بنظرى على بزازها لقيت العجب بزاز كبيرة صحيح لكنها مرفوعة فى شموخ و الحلمات باينة من الجلابية الجل المحزقة اللى كانت لابساها نزلت بنظرى كمان على بطنها و كسها و وراكها لقيت زبرى شد حيله تانى ، فجاة انتبهت على صوتها و هى بتقولى : واد يا وجدى انت هاتنام تانى تعالى معايا يلا .. قلتلها حاضر يا حبيبتى انا جاى اهه ( كلمة حبيبتى خرجت منى بدون قصد ) لكنى لقيتها اثرت فيها هى كمان و قالت لى تعالى يا حبيبى يلا انا هاطس لك وشك بشوية مية من عندنا .. روحت معاها و فعلا جابت مية نضيفة ( مش من الحنفية ) و غسلت لى وشى بايديها .. و قالت لى تحب اعمل لك حاجة تشربها على ما تصلح السلك و الفيشة ، قلت لها ماشى لو كوباية شاى تقيلة يبقا يا ريت .. فضلت اظبط السلك و انا اصلا مش مركز خالص المهم ان الصالة كانت قدام المطبخ يعنى اللى قاعد مكانى يشوف المطبخ و اللى بيقف فيه بابص لقيت طيازها من الجلابية دى عبارة عن تندة مرفوعة و بارزة و الفلق بينهم واضح اوى كأنها مش لابسة حاجة تحتها .. و ضهرها نازل يخدم على طيزها بطريقة تظهرها اكتر و رجليها من تحت باينة ملفوفة حتة لفة .. حسيت انى كنت اعمى قبل النهارده ، ازاى ماكنتش شايف القمر ده فضلت اراجع فى عقلى جمال عيونها العسلية و شعرها اللى فيه كام شعرة بيضا فى الجوانب مديينه جمال فوق جماله ، و خدودها المليانين اللى فيهم احمرار طبيعى و رقبتها اللى تشبه فى نعومتها شجرة الموز ، زبرى بقا بيصرخ و مش عارف يعمل ايه .. قمت من غير وعى روحت على المطبخ و قفت وراها بالراحة و قلت لها عاوز السكينة يا خالتى كنت بعيد عنها شوية لكن زبرى كان بيتشد ناحية طيزها كانها عندها جاذبية الكرة الارضية كلها .. قالت لى اهه هناك خدها قلت لها حاضر و روحت معدى و حاطط ايدى بالراحة على طيزها كانها مش مقصودة لقيتها مش منتبهة ، و رجعت اكمل الهبل اللى كنت باعمله و لا انا فاكر اصلا ايه اللى بيتعمل .. المهم هى جابت الشاى و جت


و انا كنت خلصت و قلت لها عندك شريط لحام ؟ قالت لى اه تحت اهه جنب الكرسى و وطت عشان تجيبه و طيزها كلها بقت قدامى روحت محسس كمان مرة على طيزها و كانى مش قاصد .. لكنى فهمت انها انتبهت المرة دى لما حسيت برعشة فى ايدها و لحظة خجل فى عيونها و هى بتديهولى .. خلصت السلك و قلت لها تعالى نجرب بقا .. و باحط الفيشة فى الحيطة و هوووووووووب راح السلك ضارب كمان مرة هى كانت جنبى بالظبط بابص لقيتها صرخت صرخة مفاجئة و مسكت فى كتفى و انا جنبها و بقا بزها الشمال ضاغط على دراعى و فضلت ماسكة و كانها عيل صغير خايف و مرعوب.. فجأة لقيت نفسى باخدها فى حضنى بس كان حضن جامد اوى لدرجة ان زبرى كان ضاغط على سوتها بطريقة كانه هايخرم لحمها و ايدى بتعصرها من ضهرها و بعدين طبطبت عليها و قولتلها ماتخافيش يا خالتى اطمنى ، بابص على وشها لقيتها حاطاه فى الارض روحت بايسها من خدها بوسة حنينة اوى .. خفت اكمل .. قلت لها انا هاصلحه ما تقلقيش و بامد ايدى على الفيشة اخلعها حسيت بلسعة كهربا فى ايدى قلت ( أه ) و سحبت ايدى بسرعة .. لقيتها اتشعبطت فيا تانى و قالت لى حبيبى انت اتكهربت ، اقعد يا حبيبى اتحرق التليفزيون اقعد و لقيتها قعدت جنبى على الكنبة و بتطبطب على صدرى و ايدها بتدعك فى ضهرى كانها بتنشطنى بعد الكهربا روحت ماسك ايدها و قلت لها انتى حنينة اوى يا خالتى ، انا بحبك اوى ، لقيتها ابتسمت و قالت لى و انا كمان بحبك اوى يا وجدى ، و هنا روحت داخل تدريجى كده برضه لانى مش ضامن رد فعلها مسكت ايدها بوستها من برة و من جوة و روحت على جبينها بوسته و بعدين خدها اليمين و الشمال بابص فى عنيها لقيتها شبه مغمضة روحت نازل على شفايفها بالراااااااحة خالص بقيت ابوس فى شفايفها و كانى كنت عطشان و لقا المية فضلت ابوس اكتر من عشر دقايق و هى كل اللى بتقوله عباره عن همهمات و حروف مش مفهومة فجاة لقيتها اشتركت معايا فى البوس و بقت هى كمان تبادلنى البوس ، كانت عاملة زى ما تكون بنت بتتباس لاول مرة مفيش اى خبرة .. و انا فى الفترة دى ايدى على خدودها و نزلت على رقبتها بوس و على المنطقة فوق بزازها بوس و روحت موشوشها فى ودنها و قلت لها ( هانم ) قالت لى عيون هانم ، نعم يا حبيبى .. قلت لها تعالى نروح عندنا و ندخل قوضتى و روحت قايم واخدها من ايدها و داخلين على شقتنا و جرى على اوضتى .. اول ما دخلنا الاوضة لقيتها قعدت على السرير و قالت لى ( وجدى انا خايفة اوى ) قلت لها حبيبتى اطمنى خالص .. انا بحبك و انتى بتحبينى و احنا الاتنين كنا مشتاقين لبعض و مش حاسين تعالى روحت موقفها .. قالت لى لا مش قادرة اقف على رجلى .. كان جسمها كله بيترعش .. روحت بالراحة مقلعها الجلابية خالص و نيمتها على السرير و قلعت هدومى و بابص عليها و هى نايمة لقيت قدامى اللى عمرى ما تخيلت انى اشوفه .. جسم ابيض زى الشمع مختلط مع لون التفاح الاحمر ، جسم مشدود اوى برغم انه مليان لكن بدون ترهلات نزلت على شفايفها بوس و تقطيع و ايدى على بزازها حسيت ان نفسها متقطع كانها فى حالة مفاجآت متتالية ، نزلت على بزازها مص و عضعضة و على سوتها مصمصة و فتحت رجليها و نزلت على شفايف كسها بوس و مص فى كل شفة لوحدها و بعدين دخلت لسانى جوة كسها حسيت ان طعمه الذ من العسل ، كسها كان له ريحة فى منتهى الجمال ، عمرى ما صادفتها تانى فى حياتى الجنسية كلها .. كانت ريحته بعد كده معششة فى خيالى كل ما افتكرها تبقا عاملة زى حباية الفياجرا توقف زبى ييجى مترين مهما كان المكان اللى كنت قاعد فيه ..فجأة لقيتها بدات تصرخ و تقول آهات ورا بعضها و انا بالحس فى كسها و لقيتها بتقولى كلام عمرى ما سمعته قبل كده .. هاته بقا يا وجدى ، دخله فى كسى يا حبيبى ما تحرمنيش ، دخله يا وجدى مش ناقصة بقا مش مستحملة تعالى فوقى ، اركبنى ، روحت طالع فوقها و لقيتها بدون اى صبر بتاخد زبرى تحطه على باب كسها و تحضننى من وسطى ، و طبعا كسها كان غرقان بالعسل و ده خلا زبرى يندفع بمنتهى السهولة جواها .. و يادوب هما خمس دقايق مفيش غيرهم و لقيت نافورة لبن بتندفع من زبرى جوة كسها و هى بتشهق و بتاخد نفسها بالعافية و صوتها طالع متهدج متقطع تقولى ، ايوة كده يا قلبى ، يا عقلى ، يا دوايا .. انت حبيبى ، هات حضن كبير .. بوسة كبيرة ، كنت فين من زمان يا روح قلبى .. انا ملك ايديك يا عمرى ، يا راجلى .. نزلت من فوقها و نمت جنبها لقيتها لوحدها راحت حضنانى اوى و بشدة و باستنى فى خدى و قالت لى يااااااااااااه يا وجدى عمرى ما كان يخطر على بالى انك تنيكنى ، يا ريت التليفزيون كان باظ من زمان ، قلت لها كل شئ باوان يا حبيبتى .. قالت لى انا هاقوم بقا دلوقتى عشان هما زمانهم جايين ، بس انا من النهارده مش هاسيبك ، انت دخلت قلبى اوى يا وجدى انا حبيتك بشكل مش هايخلينى اقدر استغنى عنك ابدا .. قلت لها و انا كمان يا حبيتى مش هاقدر ابعد عنك ابدا و لا يعدى يوم من غير ما انيكك .. قامت علشان تلبس هدومها بابص عليها و هى قايمة شوفت اجمل طياز فى الدنيا لقيت زبرى جاله عملية استدعاء تانى و راح واقف على حيله مرة واحده ، روحت منادى عليها قلت لها هانم حبيبتى تعالى لسة بدرى .. قالت لى لا انا خايفة اوى يا وجدى ، قلت لها ما تخافيش هما طالما فى المحافظة يبقا مش هايرجعوا قبل الساعة 4 ده مشوار بعيد و لسه كمان على ما يخلصوا الاجراءات ، تعالى يا حبيبتى .. ما كدبتش خبر و راحت جاية ، ابتسمت و هى بتقولى لسة ماشبعتش يا حبيبى ؟ قلت لها اشبع ايه ؟ ده انا حاسس انى عريس مع عروسته فى شهر عسلهم .. قالت لى انا هاخلى كل ايامك معايا شهر عسل .. قلت لها طب نامى على بطنك ، ضحكت و انا حسيت انها فاهمة اللى انا عاوزه .. قالت لى بس بالراحة ، قلت لها ماتخافيش .. روحت قاعد على وراكها و نزلت بوس فى طيزها ، منظرها كان رهيب ، حاسس انى قدام ظاهرة مش طبيعية بياضها و احمرارها و رعشتها و طراوتها تحفة ، فضلت ابوس و اعضعض فى كل فلقة لوحدها و الاعبهم و اضمهم على بعض و ابوس خرم طيزها و الحسه و ادخل لسانى فيه و هى رايحة فى دنيا تانية ، قالت لى وجدى ، بصوت راااااايح .. قلت لها نعم يا حبيبتى ، قالت لى انت بتعمل حاجات انا عمرى ما عشتها انت رجعتنى شباب تانى ، انا بحبك بحبك بحبك ، و هى بتقول بحبك روحت بالل راس زبرى و قلت لها بتحبينى يا هانم ؟ قالت لى اوى يا وجدى قلت لها و انا بادخل زبرى فى طيزها و بصوت وشوشة فى ودانها و انا كمان بحبك و وراها بوسة من رقبتها ، بحبك و معاها بوسة من ودنها ، بحبك و معاها بوسة من ضهرها و نزلت بلسانى لحس فى ضهرها و زبرى بدا يدخل و يخرج و هى بتمسك بايدها فى المخدة كانت هاتقطعها .. فضلت حوالى دقيقتين بالظبط - ما انا لسة اول مرة فى حياتى اجرب الاحاسيس دى - و روحت منزل بركان لبن فى قلب طيزها لقيتها بتزووووووووم و بتوحوح و بتقول اااااااااه سخن اوى ، سخن ، وجدى ... احضننى اوى ، بوسنى يا وجدى ، بتحبنى يا وجدى ، قولى بحبك يا نونا ، قولى .. قلتلها باموت فيكى يا نونة ، بعشقك و فضلت ممدد فوق ضهرها و زبرى جوة طيزها كمان خمس دقايق .. لقيتها بتنادينى و بتقولى وجدى حبيبى انا هاقوم بقا احسن انا حاسة انى عاوزة انام اوى و خايفة انام هنا .. انا هامشى بقا يا حبيبى .. هاشوفك تانى النهارده ؟ قلت لها انا هافضل فى البيت مش خارج وقت ماتلاقى و لو خمس دقايق فاضيين اندهى عليا هاجيلك جرى .. قالت لى و هى بتلبس هدومها ..وجدى تعالى احضننى بقا .. روحت حضنتها و بوستها بوسة طويلة اوى .. و قلت لها نامى كويس و خدى بالك من نفسك اوى عشان خاطرى .. قالت لى و انت كمان تاخد بالك من نفسك انا عاوزاك دايما كويس عشان تفضل تمتعنى و امتعك على طول .


طبعا فيه بقية للاحداث اللى عاوز يعرفها دى صفحتى للبنات و المدامات





ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ





في حراسة أهلي


الجزء الثاني





بعد ما خلصنا و قالت لى وجدى حبيبى انا هاقوم بقا احسن انا حاسة انى عاوزة انام اوى و خايفة انام هنا .. انا هامشى بقا يا حبيبى .. هاشوفك تانى النهارده ؟ قلت لها انا هافضل فى البيت مش خارج وقت ماتلاقى و لو خمس دقايق فاضيين اندهى عليا هاجيلك جرى .. قالت لى و هى بتلبس هدومها ..وجدى تعالى احضننى بقا .. روحت حضنتها و بوستها بوسة طويلة اوى .. و قلت لها نامى كويس و خدى بالك من نفسك اوى عشان خاطرى .. قالت لى و انت كمان تاخد بالك من نفسك انا عاوزاك دايما كويس عشان تفضل تمتعنى و امتعك على طول .


وصلتها لحد باب شقتها و بوستها من خدها و هى داخلة طبعا هى اتخضت و اتلفتت حواليها تشوف حد شايفنا و لما اطمنت ضربتنى على كتفى بحنية و قالت لى كده تتهور ؟ افرض حد شافنا انا مخاصماك قلت لها طب معلهش سامحينى هاصالحك و روحت داخل معاها شقتها قالت لى لا انا زعلانة منك اوعا تعمل كده تانى الا لما نبقا لوحدنا اتفقنا ؟ قلت لها اتفقنا خلاص بقا ما تزعليش و روحت حاضنها حضن جامد اوى و قلت لها فى ودنها لسة زعلانة ؟ قالت لى اممممم قلت لها نونة ما تزعليش بقا ما هو انا مش خارج من هنا الا لما اصالحك بقا و روحت قاعد فى الصالة قالت لى طب خلاص مش زعلانة بقا اخرج خلاص .. قلت لها طيب خليكى فاكرة انى لسة ماشبعتش منك يعنى النهاردة لازم نكمل ، قالت لى لو عرفت صدقنى انا كمان عاوزاك فى كل لحظة .. بوستها من خدودها و بعدين شفايفها و خرجت من عندها و دخلت شقتنا و حسيت انى عاوز انااااااااااام و فعلا نمت و انا حاسس ان النوم طعمه جميل و انى فى سعادة ما تتوصفش .. لاول مرة فى حياتى اصادف الحب و الجنس مع بعض ، فعلا كنت بحب هانم من زمان بس حبى ليها ماكانش مفهوم بالنسبة لى الا بعد اللى حصل بيننا .. صحيت على صوت مامتى و هى بتقولى قوم يا وجدى اتعشا ، لا عشا ايه قوم افطر و ضحكت قلت لها اااااااااااه معلهش يا مامتى اصل انا صحيت شوية الظهر ماكانش فيه حد فى البيت فدخلت نمت تانى ، قالت لى طيب يعنى هتقوم تاكل و لا عاوز تكمل نوم ؟ قلت لها هى الساعة كام ؟ قالت لى الساعة 8 و نص ، قمت دخلت الحمام خدت دوش و لبست تريننج و قعدت اتعشيت معاهم و بعد العشا قعدنا شوية نتفرج على التليفزيون و كانت القناة التالتة بتذيع مسلسل اسمه ( لا ) كان مسلسل معاد لكن بطلة المسلسل كانت روعة فى اختيار لبسها و مكياجها مغرية جدا حسيت انى عاوز انيك دلوقتى اهه ، عدى حوالى نص ساعة لقيت الباب بيخبط .. تامر فتح الباب و كانت هانم على الباب قال لها اتفضلى يا خالتى تعالى .. دخلت هانم و اول حاجة بصت فى عينى و عيونها بتقولى مشتاقالك و عيونى بتاكلها و تلتهم حلاوتها و انوثتها كان معاها طبق حلويات حطته على الترابيزة و قعدت تتفرج معانا و اتكلمت شوية هى و ماما كانت بتتكلم مع الكل و ماتبصليش انا حسيت ان القلق باين عليها قمت لبست و قلت لبابا انا خارج .. قال لى اه و كالعادة هاترجع لى وش الفجر ! انت مش هاتعقل بقا و تتظبط شوية و تسيبك من شلة الهمج اللى انت مصاحبهم دول ، قلت له هو كل ليلة تسمعنى الاسطوانة دى ؟ قالى اسطوانة يا سافل يا قليل الادب المهم شدينا سوا اتدخلت ماما و قالت لى كلم باباك كويس و قام تامر افندى هو كمان و قالى مالك ياض بتتكلم كده ليه مع ابوك ايه كبرت ؟ لا ده انا اللى هاربيك قامت حبيبتى نونة او هانم و قالت لهم حيلكم يا جماعة فيه ايه ما بالراحة شوية و بصت لماما و قالت لها اهدى يا عايدة شوية و هديهم مش كده قالت لها اسكتى يا هانم ده كل ليلة على كده بصت هانم فى عينى و قالت لى خلاص يا وجدى طالما بيزعلوا من خروجك ماتخرجش بقا و اقعد معاهم قلت لها هما اصلا بيقعدوا معاية دول نص ساعة و يناموا قام بابا زرجن و صوته على و قالى لو خرجت ما ترجعش تانى انا باقولك اهه .. بصت نونة لبابا و قالت له خلاص يا ابو تامر ماهوش خارج تعالى يا وجدى معايا و خدتنى من ايدى على قوضتى و دخلت معايا و قفلت الباب و كانت بتهدينى فعلا و هاتخرج قلت لها ايه استنى هنا تعالى .. قالت لى ايه يا مجنون هاتعمل ايه ؟ قلت لها هعمل ايه ؟ ده انا كنت هاتجنن على فرصة ابوسك بس دلوقتى الفرصة جت نعمل كل اللى احنا عاوزينه و كلهم برة كده يحرسونا قالت لى لا ده انت اتجننت رسمى يا لهوى انا خارجة ، و راحة ناحية الباب روحت ماسكها من ايدها و وقفتها و ضهرها للباب و فضلت ابوسها من شفايفها و هى بترتعش و نفسها عالى و صوت ضربات قلبها كانها مدافع فضلت اكل فى شفايفها و امصمص فى رقبتها ييجى خمس دقايق على ماهديت و بدات تتجاوب معايه و قالت لى بصوت مبحوح انت هاتفضحنا و هتودينا فى داهية كده هانتفضح يا وجدى اعقل و انا عمال اقلعها هدومها قالت لى طب الباب يا لهوى الباب روحت قافله بالترباس و مخلى البنطلون اللى على الشماعة يدارى خرم المفتاح عشان لو حد بص و لو ان ده كان مستحيل .. بس زيادة فى الاحتياط و قلعت هدومى و خدتها من ايدها و روحنا ع السرير و هى بترتعش كانها عندها حمى و عمالة توشوشنى بالراحة عشان صوتى ما يطلعش و بسرعة يا وجدى عشان خاطرى يالهوى انا ايه اللى كان جابنى دلوقتى كان لازم تتخانق معاهم و انا هنا ؟ و انا كل ده طالع نازل على جسمها عمال الحس فيه بلسانى و ارضع فى حلمات بزازها و نزلت على الكلوت بتاعها و قلعتهولها بسنانى و اول ما شوفت كسها رغم انه كان معايا بالنهار بس حسيت انى اول مرة اشوفه و اديته وصلة لحس و مص و رضاعة لشفايفه و هى ماسكة راسى و بتشدنى عشان اقوم و هى بتقولى قوم بقا ما قدامناش وقت .. قمت بالراحة خااااااالص و روحت مدخل زوبرى فيها بحنية لقيتها بتقول بالراحة خالص آآآآآآآآآآه بحبــــــــــــــــــــــك قلت لها و انا باموت فى دباديب كسك قالت لى و هى مبتسمة كسى بس ؟ قلت لها كل حتة فيكى انا بحبك اوى يا نونة و عمرى ما هاقدر ابعد عنك ابدا ، قالت لى من النهارده انا عاهدت نفسى ان انت جوزى و حبيبى و كل اللى ليا فى الدنيا عارف انا جيت عشان اشوفك حسيت انك واحشنى اوى قلت لها و انا كنت هاخرج و ارجع على شقتك تانى باى حجة عشان اخدك فى حضنى قالت لى ااااااااه بحبك اوى يا وجدى نيك كمان ، نيك اسرع متخافش مش هاصرخ اوى اضرب زوبرك فى كسى جامد ااااااااااه بحبك بحبك و انا شغال بوس فى رقبتها و مص فى بزها قالت لى اه اممممم زوبرك مع مصك لبزى بيهيجنى زيادة ، كمان مص كمان يا حبيبى قلت لها طب تعالى بقا نجرب حاجة جديدة .. قالت لى يا لهوى ده وقت تجارب انت دماغك دى ايه يا اخى مش كده يالهوى علييييييك .. قلت لها قومى بس هو حد حاسس بينا ؟ تعالى ، قالت لى هاتعمل ايه ، قلت لها اقفى وشك للحيطة و ارفعى ايدك لفوق و ارجعى بطيزك الجامدة دى لورا شوية .. قالت لى ايه هاتذنبنى ؟؟ و ضحكت اوى بس قالت لى يا لهوى هانتفضح بتضحكنى ليه ؟ قلت لها انتى اللى بتقولى تذنيبة اهه .. يلا اقفى بقا زى ما قلت لك .. وقفت روحت جاى من وراها و مدخل زوبرى فيها و مادد ايدى ماسك بزازها الاتنين و داخل ببقى على ودانها و قلت لها بحبك و روحت واخد حلمة ودانها فى بقى و فضلت امص فيها حسيت انها متخدرة كانت هاتقع منى ع الارض قلت لها لااااا امسكى نفسك بقا مش كده .. قالت لى بصوتها المبحوح امسك نفسى ايه ؟ هو انت خليت فيا حيل و لا قوة ، ده انت هاتموتنى بعمايلك دى .. انت اتعلمت الحاجات دى فين ؟ ده انا حاسة انى اول مرة اتناك كده .. انت حبيبى و روحى و عمرى و قلبى و عقلى .. اااااااااااااااااه حسيت انها جابت كل شهوتها كانت بتنتفض اوى اوى و انا كمان كنت باضرب زوبرى فيها لفوق اخليها تتنطط و تقول اااااه هاموت يا وجدى بقا كفاية .. عشان خاطرى بقا كفاية احسن حد ييجى .. كفاية عشان خاطرى .. كفاية بقا ااااااااااح و مع كلمة ااااااااااح لقيت زوبرى بينطر فى كسها كتل لبن ورا بعض و هى بتشدنى من طيزى عليها و انا ايدى على سوتها و باشدها اوى اوى اوى و اول ما خلصت لقيتها لفت مرة واحدة و نزلت على ركبتها ع الارض قدام زوبرى و راحت واخداه فى بقها و فضلت تمصه و هى بتزووووووم و كانها بتاكله و عمالة تشد تشد لحد ماوقف فى بقها عجبنى الوضع كده اوى قلت لها كملى كملى كمان مصى كمان اااااه يا نونة بحبك بحبك بحبك كمان اااااااااااااه اممممممممممم و فضلت شغالة مص و هوووب روحت منزل فى بوقها و بعد زوبرى ما نام فى بقها راحت مطلعاه من بقها و بصت لى بصة مش ناسيها ابدا لحد النهارده روحت موقفها تانى و واخدها فى حضن جاااااااااااامد اوى و قلت لها مبسوطة يا نونة ؟ قالت لى اوى اوى اوى يا وجدى انا بحبك اوى تعالى بقا لبسنى بايدك يلا زى ما قلعتنى روحت ملبسها و قلت لها لبسينى بقا انتى كمان .. راحت ملبسانى و قعدنا نريح شوية بعد الماتش السخن ده لحد ما حسيت انها هديت خالص و رجعت لطبيعتها و بالراحة روحت فاتح الترباس و اتفقنا انها هاتخرج برة الصالة تجيب كوباية مية ليه و ترجع لى تانى نظام جس نبض يعنى و فعلا خرجت للصالة سمعتها بتكلم امى برة و جابت المية و جت قالت لى تعالى بقا اخرج معايا للصالة .. قلت لها طب اسبقينى انتى و لو سالوكى قوليلهم بيغير هدوم الخروج و بيلبس التريننج و جاى .. و فعلا شوية و خرجت قالت لى يلا زى ما اتفقنا جوة يا وجدى صالحهم و ماتزعلهومش تانى .. روحت قايم بايس ماما و بابا و سلمت على تامر و قلت لهم خلاص من النهارده مفيش سهر برة البيت تانى .. ماما ابتسمت و بصت لهانم و قالت لها يااااه انتى اقنعتيه ازاى كده يا هانم ؟ ده كان رابع المستحيلات انه ما يسهرش برة .. قالت لها هو قال ان الدراسة اصلا قربت و هو هايستعد للسنة الجديدة خلاص مش زعلانين بقا ؟ رد بابا و ماما و انا ورا بعض و قلنا لا خلاص مفيش زعل و لا حاجة .. قالت طيب انا هامشى بقا و انتو كلوا الحلويات دى يلا كل يا وجدى بصيت لها و انا مبتسم و فى قلبى باقولها ما انا كلت كل الحلويات معاكى من شوية روحت معاها لحد الباب و فتحت لها و قلت لها مع الف سلامة بصت لى و هى ماشية و قالت لى بشفايفها بالراحة بحبك رديت عليها انا كمان بنفس الطريقة و قلت لها و انا باموت فيكى ..





ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ








الجزء الثالث


أيام فى العسل








و تمر الأيام و انا عايش الحب بكل معانيه مع ( نونة ) حبيبتى اللى دخلت حياتى على غير موعد و علمتنى ازاى اعيش لحظات الجنس الممتعة وقت ما نحب و تكون الظروف مهيأة .. أنا و هى كان اللى بيننا حب اكتر من انه يكون علاقة جنسية ، ايام كتير كنت باكتفى بانها تقعد معانا فى شقتنا قعدة عائلية ندردش سوا و نحكى و نتكلم و الحب فى عيوننا و الشوق بيعصر قلوبنا و كلامنا يطلع من قلوبنا على تعبيرات وشنا لما العين تيجى فى العين ، بقت بتفهمنى من نظرة عينى و بقيت افهم احساسها من غير ما تقوله و كل فترة يكون لقانا اللى دايما كان زى الحلم جميل و سريع عمرنا ما اخدنا فيه راحتنا زى ما كنا بنتمنى لكنه فى النهاية كان اجمل شئ فى حبنا ، اتعلقت بيها جدا و اتعلقت بيا بشكل جنونى ، كانت بتغير عليا من اى بنت فى المنطقة تشوفها بتبص عليا من بلكونة و انا بالعب كورة ، تتخض عليا بشكل مفزع لو شافتنى وقعت و انا بالعب ماتش .. ما بقتش قادر يعدى عليا و لا عليها يوم من غير لمسة إيد او حضن سريع او بوسة قصيرة حنينة ورا باب شقتها مجرد حاجة تصبرنا على ما تيجى فرصة للمقابلة و متعتها اللى كنا بنعيش عليها سوا .. سنة كاملة بعد اول مقابلة بيننا فى السرير و احنا على الحال ده .. لحد ما حصلت اجمل مفاجأة فى حياتنا من غير ترتيب و لا ميعاد .. و كانت فى نوفمبر عام 97 و انا فى آخر سنة دراسية ليا .. و اللى حصل كالتالى :-


عم ( بدر ) جوز حبيبتى ( نونة ) يقرر انه يخطب بنت اخوه ( عامر ) - اللى كان مستقيل من وظيفته و واخد أرض فى مديرية التحرير بيزرعها و عايش هناك باسرته كلها - لابنه الكبير ( سعد ) و كانت نونة بتكره عامر هو و مراته و العلاقة مقطوعة بينهم من سنين و عمرها ما حبت تسمع سيرتهم لكن ما وافقتش الا بعد سعد ابنها ما فضل يتحايل عليها و يقولها انه بيحب ( نجوى ) بنت عمه بجنون و مش هايتجوز غيرها و قالت له اتجوزها بس ما تطلبش منى احضرلك اى حاجة ، طبعا حاول يرضيها بس هى صممت و الاب لقى نفسه فى موقف حرج فقرر انه هايعتذر لعامر اخوه بانه يقول ان مراته مريضة و ماقدرتش تسافر معاهم و اتفق معاها انه هايقعد هناك 4 ايام يتمم اجراءات الخطوبة و لما يرجع هايكون ليه كلام تانى معاها عشان يقنعها .. هى اول ما عرفت انه هايسافر المدة دى كلها للتحرير و معاه سعد و عادل ولاده و البيت هايبقا فاضى ماقدرتش تمسك نفسها من الفرحة و جت على طول على شقتنا عشان تفرحنى .. مش قادر انسى يومها لما كنت نايم بعد العصر بشوية و هى داخلة تسأل ماما عليا تقولها انا عاوزاه ضرورى قالت لها ليه فيه ايه ؟ قالت لها فيه واد من اللى بيلعب كورة معاهم بيشتم شتيمة وسخة بصوت عالى بابص له من البلكونة اقوله عيب كده راح شتمنى و انا عاوزاه يعرفهولى انا شوفته بيلعب معاه قبل كده .. امى قالت لها خشى صحيه لو تعرفى و دخلت المطبخ تكمل الغدا و دخلت ( نونة ) القوضة عندى تصحينى و عيونها مليانة فرحة و شوق ، صحيت بابص لقيتها هى ما صدقتش عنيا .. لقيتها قاعدة جنبى ع السرير فكرت ان الشوق جابها و الظروف سامحة قلت لها فيه حد هنا و لا خرجوا ؟ قالت لى لا مامتك و باباك هنا اهدى بس هاقولك حاجة حلوة .. قلت لها قولى يا روح قلبى .. قالت لى بدر و العيال هايسافروا بكرة الصبح بدرى التحرير يخطبوا لـ ( سعد ) بنت عمه و هايقعدوا اربع ايام هناك .. طرت من الفرحة و قلت لها بجد ؟ قالت لى بجد يا حبيبى و مدت ايدها بالراحة تحت البطانية و راحت ماسكة زوبرى و قالت لى هانعيش انا و انت احلى ايام يا وجدى ، روحت مادد ايدى بالراحة على وركها و قرصتها و قلت لها هاتبقى احلى عروسة ، راحت بايسانى فى خدى بسرعة و قالت : لأحلى عريس .. بص بقا بكرة الصبح و انت خارج ماتروحش الجامعة عاوزاك تدخل عندى هاسيبلك الباب مفتوح و ما تفطرش بكرة هانفطر سوا انا و انت و بس يا قلبى .. حسيت ان قلبى بيرقص من الفرحة .. غمزت لى و خرجت من القوضة ماما قالت لها ايه صحى ؟ قالت لها صحى ايه ده مش مركز فى اى حاجة و لا عارف انا باقول ايه اصلا .. قالت لها انا قلت لك ده بينام زى المتخدر .. قالت لها لما يصحى بقا ابقا اسأله و خرجت من الشقة رجعت شقتهم .. بعد شوية قمت انا من النوم خدت حمام و شوية و جه تامر و قعدنا نتغدى كلنا و مرت الساعات عليا كانها سنين .. لحد ما جه الليل و انا مش قادر انام من فرحتى .. فضلت اتقلب فى السرير يمين و شمال و احلم باجمل ايام هاقضيها مع حبيبتى نونة ، يا دوب النهار بدا يطلع و انا قمت اتسحبت بالراحة اتابع استعدادات عم بدر و اولاده و بصيت بالراحة من شباك قوضتى عليهم و هما خارجين الساعة 6 الصبح كان هاين عليا اروحلها على طول بس صبرت و استنيت لحد ما جه معاد خروجى و كنت باخرج الساعة 8 .. صحى بابا و ماما حضرت الفطار و قعدت معاهم امثل انى بافطر عشان محدش يلاحظ و قلت لهم انى ممكن اتاخر النهارده بعد المحاضرات شوية لاننا بنعمل مشروع التخرج انا و زمايلى ، بابا قالى احنا لسة فى اول السنة ايه اللى جاب مشروع التخرج دلوقتى ؟ قلت له اصل احنا عاوزين ننجز فى الوقت عشان ما نتزنقش و يبقا قدامنا براح قالى ماشى يا حبيبى هاترجع امتة يعنى ؟ قلت له يعنى ممكن على الساعة 9 او 10 كده قالى انت هاتبقا فين ؟ قلت له فى الجيزة ، قال لى طيب كده هاتتاخر و الجو احتمال يمطر ما تحاول تيجى بدرى ، قلت له هاحاول بس لو ماعرفتش بقا هابات مع حد من زمايلى و خلاص ، قالى ماشى براحتك ، ماما قالت لى طيب ابقا حتى اتصل بالتليفون من عند صاحبك لو هاتبات عرفنى .. قلت لها هحاول يا ماما بس عموما لو اتاخرت عن الساعة 10 يبقا هابات .. قالت لى طب خد معاك جاكيت او حاجة تقيلة علشان لو عرفت ترجع بدرى ، دخلت جوة على بابا ما خرج و بعدين خدت الجاكيت و سلمت على ماما و خرجت .. و فعلا اول ما خرجت و نونة سمعت صوت الباب لقيتها قدام باب شقتها ماسكة المكنسة و اول ما شافتنى ابتسمت و دخلت روحت من غير كلام داخل وراها و قفلت الباب و خدتها فى حضن طويييييييييييييل اوى و فضلنا فى حضن بعض و صوت انفاسنا عالى لدرجة انى حسيت انى اول مرة احضنها .. فعلا اول حضن احس فيه اننا بحريتنا ، قالت لى تعرف انا واقفة ماسكة المكنسة دى بقالى نص ساعة و لما ابوك فتح الباب وقعت المكنسة من ايدى عشان كنت فاكرة ان انت اللى خارج تعالى يا حبيبى خش الاوضة بتاعتى غير هدومك انا جايبة لك تريننج جديد هتلاقيه ع السرير البسه و تعالى نفطر سوا .. حطيت حاجتى كلها فى اوضة نومها و لبست التريننج و خرجت ابص ع الفطار لقيته وليمة بحالها مش شكل فطار أبدا ، فراخ و حمام محشى لحمة مفرومة قلت لها ايه كل ده لحقتى تحضريه امته ؟ قالت لى انا قمت الساعة 3 حضرت و جهزت و اول ما خرجوا حطيته ع النار عشان يبقا سخن اول ما توصل ، كانت بتأكلنى بإيديها ما خلتنيش امسك اى حاجة فى ايدى .. و قالت لى انا سعيدة اوى يا وجدى و حاسة انى طايرة من الفرحة ، انا و انت لوحدنا و بحريتنا و عاملالك مفاجآت هاتبسطك اوى .. قلت لها انا اللى حاسس انى هاعيش اجمل ايامى انا و انتى اقولك حاجة ؟ قالت لى قول يا عمرى ، قلت لها انا هابات معاكى النهارده ، راحت سايبة الاكل من ايدها و قامت حاضنانى و قالت لى بجد يا روح قلبى من جوة هاتبات معايا الليلة دى ؟ قلت لها بجد يا حبيبتى .. فطرنا و شربنا الشاى سوا و قالت لى ثوانى هادخل الحمام و راجعالك خش استنانى فى اوضتى جوة .. قلت لها عيونى بس ماتتاخريش عليا قالت لى يا دوب على ما تريح جسمك شوية هارجعلك .. دخلت استنيتها و خمس دقايق و لقيتها داخلة عليا الاوضة قمر منور ، خدودها حمرة من غير اى مكياج ، عيونها فيها خط كحل خفيف مخلى سحر عنيها يخطف العقل شفايفها حدوتة و رواية من الجمال و الرقة و الطعامة ، لابسة قميص نوم خفيف من غير روب و شعرها سارح و رمشها جارح و كانها رجعت تانى عروسة فى ليلة زفافها قلبى اتخطف و قمت من مكانى و حسيت انى باتحرك بدون ارادة و روحت لها و هى واقفة ع الباب دخلتها بحنية و قفلت الباب بالراحة و مسكت ايديها الاتنين و بوستهم ، صدقونى وقتها حسيت انى طاير من ع الارض مش مصدق اللى انا فيه دخلنا فى حضن عميق اوى مش فاكر فضلنا فيه اد ايه و لا الوقت اللى مر علينا و دخلنا فى بوسة من الشفايف بوسة كان ليها طعم العسل كنت باتقلب بين شفايفها و كأنى *** جعان بيرضع ، ايدى سرحت فى كل حتة فى جسمها كتافها و ضهرها و طيازها اللى قتلتنى من طراوتها و حجمها اللى سحرنى و خلانى نزلت على ركبى وراها و شلت القميص رفعته و نزلت لها الكلوت الشبكة بالراحة و فضلت ابوس فى طيازها بوس يشبه الاكل و كملت لها خلع القميص و اول ما خلعتها القميص لقيتها ملط قدامى قعدت على حرف السرير ابص عليها و املى عينى من جمال جسمها ، بزازها اللى مش باين عليهم لا سن و لا رضاعة ، شموخ غير عادى ليهم و بياضهم اللى مخلينى حسيت انى هاكلهم و حلماتها الوردية اللى عاملة زى حبة الكريز فوق تورتاية لذيذة و سوتها اللى عاملة خيمة صغيرة و جميلة على كسها اللى كان غطسان بين فخادها و اوراكها اللى كان دورانها مرسوم بشكل يخبل شاورت لها لفى ، لفت و بصيت عليها من ورا ، يااااااااااه ضهرها و طيازها و شكلها اللى كان اول مرة اشوفه بتمعن ، اجمل طياز ممكن يحلم بيها راجل كبيرة و مشدودة ، مرفوعة مش مترهلة خارجة عن جسمها بشكل بديع حسيت ساعتها ان فيها مغناطيس بيشدنى ، قمت لحد عندها و خدتها فى حضن خلفى و فضلنا نتمايل كاننا بنرقص على دقات قلوبنا و مسكت بزازها بايدى و حسيت بنعومتها و نداوتها ، وشوشتها فى ودانها و قلت لها بهمس ( وحشتينى ) ردت عليا بصوت حنين و قالت لى ( انت اكتر ) كان وقتها بقالنا اكتر من شهر ما عشناش المتعة سوا ، قالت لى عجبك التريننج قلت لها اوى .. قالت لى يعنى زوقى حلو ، قلت لها انتى كل حاجة فيكى حلوة ، جمالك و ملامحك و جسمك و كلامك و سكوتك و همسك و حنيتك ياااااه يا نونة مش قادر اوصف لك انا حبى ليكى اد ايه .. قالت لى بجد يا وجدى بتحبنى اوى ؟ قلت لها اسألى قلبك انتى و هو يقولك ، لفت و حضنتنى و دوبنا فى بوسة طويلة اوى و هادية مش بوسة جنس لا كانت بوسة حب ، قالت لى مش هاتقلع هدومك ؟ قلت لها طب هادخل الحمام و ارجعلك .. قالت لى هاتسيبنى لوحدى ؟ قلت لها تعالى معايه .. و خدتها من ايديها و دخلنا على الحمام و هى ملط زى ما هى قلعت هدومى و وقفت تحت الدوش انا و هى و نسينا خالص المية و دخلنا فى حضن بعض تحت المطر ، كنت عايش كانى فى حلم كانت اقصر منى شوية نامت براسها على كتفى بصيت على شكل المية و هى نازلة على جسمها و بتعمل خيوط تعكس بياض لحمها ما قدرتش امسك نفسى لقيت زوبرى بيدخل لوحده بين وراكها و هى وقفت على رجلى و دخلت فى حضنى بشكل التصاق و فضلت تتحرك بخفة لقدام و ورا لحد ما نزلت اول دفعة لبن فى اليوم ده حست بحرارته بين وراكها راحت بايسانى فى شفايفى و كان طعم المية على شفايفنا خرجت لسانها تلحس المية على شفايفى و وشى و انا عملت زيها لحد لسانى ما قابل لسانها و خدت لسانها فى بقى كانى باخطفه و فضلت ارضع فيه لحد ما حسيت انها مش قادرة تقف على رجليها ، كملنا الدوش الرائع ده و نشفت لها جسمها و نشفت لى جسمى و اتلفينا مع بعض بنفس البشكير و خرجنا من الحمام و دخلنا مباشرة على السرير نيمتها بالراحة فى السرير على بطنها و فضلت اعمل لها مساج حنين و هى بتزوم و تئن و صوتها خارج بالراحة اوى و تقولى كمان يا حبيبى ايدك و حركاتها على ضهرى و جسمى بتنعشنى ركبت على طيزها و كملت المساج زوبرى كان غطسان بين الفلقتين كملت لها المساج لحد طيزها و فضلت ادعك لها فيها بالراحة و ابعد الفلقتين عن بعض و ادخل لسانى بينهم و اروح و ارجع بين فلقتين طيزها و لحست خرم طيزها و هى بتوحوح و تقول اااااه كمان كمان اعمل بلسانك كمان و روحت باعد فلقتينها اوى و دخلت لسانى لحد كسها و فضلت الحسهولها من ورا لقيتها بتنزل فيضان لحد ما نشع على الملاية و صوت اهاتها مخلينى حاسس انى باسمع اجمل موسيقى و لاول مرة افكر فى متعتها هى اكتر من نفسى فضلت ابوس فى وراكها لحد ما روحت عند صوابع رجليها و فضلت امصمص فيهم و هى عمالة تسحب رجليها منى كان فيه كهربا فى جسمها ، و روحت عادلها على ضهرها و نمت فوقها و فضلت ابوس فيها و فى رقبتها و خدودها اللى زاد احمرارهم و سخونتهم و نزلت على بزازها مش فاكر فضلت ارضع فيهم اد ايه و هى من وقت للتانى تنتفض و ترتعش ، نزلت على بطنها و سوتها لحس لحد ما وصلت لكسها و فضلت ابوسه كان بوس كأنى بابوس شفايفها و دخلت لسانى لابعد نقطة يوصل لها و هى ايدها فى شعرى و كل شوية ترفع وسطها و تنتفض و اهاتها حكاية تانية و العسل اللى نزل فى بقى يومها كان كفاية يروينى باقى عمرى فجاة لقيتها بصت لى بحنية و توسل و استرحام و قالت لى تعالى بقا تعالى فوقى ، دخل زوبرك كله جواية ، صحيح انا حاسة بمتعة ما حسيتهاش فى عمرى كله لكن زوبرك جوة كسى له طعم تانى يا وجدى .. تعالى يا اغلى من عينى .. طلعت بالراحة و حطيت زوبرى على باب كسها و فضلت احركه رايح جاى و هى بدات توحوح تانى و كانت هاتصرخ و تقولى دخله بقا مش قادرة ، مش قادرة يا وجدى ، روحت مدخل زوبرى جواها دفعة واحدة و طبعا دخل بسهولة اوى نتيجة العسل اللى كان لسة بينزل من كسها لكن كانت دفعة قوية اوى صرخت معاها صرخة عميقة و كويس ان كل الابواب و الشبابيك كانت مقفولة و الا كان حد سمعها بمجرد ما صرخت حضنتنى حضن عنيف اوى و شدتنى من شعرى و هى بتقول ااههههمممم من اخر نقطة فى الحنجرة كده كانها وحش بيفترس و بعدها انتفضت و بدات تهدى و ايدها بدات تسرح تانى على ضهرى بحنية كانها بتدعك لى ضهرى و شفايفنا فى معركة تانية و من وقت للتانى تاخد لسنى فى بقها ، شوية و روحت ضاغط بجسمى كله على زوبرى لحد ما وصل لابعد نقطة فى كسها من غير حركة قالت لى اه اها اه اه لا وجدى لا لا حبيبى لا و انا ضاغط و مش سامع صوتها و زوبرى كان ساعتها كانه حتة حديدة من الصلابة و المتانة اللى كان فيها ، فضلت مثبته شوية لحد ما لقيتها هى بدات تتحرك تحتى حركات دائرية خفيفة كده و بصت فى عينى و عيونها كانت شبه مغمضة و حست انها مرغرغة بالدموع و بدات تنهج اوى و فجاة كتمت نفسها و رفعت وسطها اوى لدرجة انى حسيت ان زوبرى كان هايخرقها و رفعت جنبها لفوق شوية كده و انا حاضنها بايد و لافف شعرها على ايدى التانية و باشده و ساعتها روحت بايسها من شفايفها بوسة عميقة اوى و روحت ناطر لبنى فى كسها بشكل ماحدش هايقدر يتخيله هديت و انا هديت و فضلت نايم فوقها و هى حاضنانى اكتر من خمس دقايق و بعدها دخلنا فى نوبة هياج تانى فضلنا نبوس فى بعض كاننا فى معركة بجد صرخت فى ودنى و قالت لى بحبك بحبك هاخرج لكل الناس و اقولهم انى بحبك يا وجدى ما بقيتش عاوزة حد من الدنيا غيرك انت بتعمل فيا ايه ؟ انا هاموت يا وجدى لو فكرت تبعد عنى انت مش فاهم انت بقيت عندى ايه يا حبيبى اوعا تسيبنى اوعا تحرمنى منك اوعا هاموت نفسى لو فكرت هاموت نفسى و بدات تبكى و الدموع تنزل من عيونها ، خدتها فى حضنى و قلت لها انا اللى حبى ليكى بقا مخلينى مش بافكر فى حد الا انتى يا نونة انتى حياتى و روحى عمرى ما هاقدر ابعد عنك و لو ساعة واحدة انا عاوز ابقا معاكى كل لحظة ، قالت لى احضننى اوى يا وجدى ، احضننى جامد ماتسيبش حضنى مش عاوز ابعد عن حضنك .. فضلت حاضنها ، غمضت عينى روحت فى نومة طويلة اوى .. طبعا ما نمتش طول الليل و ماقدرتش اقاوم نومة حلم زى دى و زوبرى فى كس نونة و جسمها تحت منى فتحت عينى لقيت نفسى لسة فوقيها و هى بتلعب لى فى شعرى اول ما فتحت عينى باستنى فى خدى و قالت لى انا مارضيتش اقلقك و انت نايم رغم انى هاموت و ادخل الحمام .. بوستها من شفايفها و قلت لها هو انا نمت اد ايه .. ضحكت و قالت لى تعرف ان الساعة دلوقتى بقت 7 و نص و احنا لسة لا اتغدينا و لا دوقنا الاكل من الصبح سيبنى اقوم بقا عشان اعمل حاجة ناكلها سوا على ما تاخد حمام .. قامت و لسه هاتلبس قلت لها لا لبس ايه ؟ قالت لى الجو برد قلت لها لا احنا هانقعد كده مع بعض لحد بكرة زى دلوقتى من غير هدوم مش عاوز اضيع لحظة من غير ما امتع عينى بجسمك و جماله ضحكت اوى و قالت لى يا خرابى عليك انت معمول من ايه باموت فيك يا قمر قلت لها انا اللى باعشق تفاصيلك يا عمرى








ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ





الجزء الرابع


( ليــــــلة ساخنـــــة )





فتحت عينى لقيت نفسى لسة فوقيها و هى بتلعب لى فى شعرى اول ما فتحت عينى باستنى فى خدى و قالت لى انا مارضيتش اقلقك و انت نايم رغم انى هاموت و ادخل الحمام .. بوستها من شفايفها و قلت لها هو انا نمت اد ايه .. ضحكت و قالت لى تعرف ان الساعة دلوقتى بقت 7 و نص و احنا لسة لا اتغدينا و لا دوقنا الاكل من الصبح سيبنى اقوم بقا عشان اعمل حاجة ناكلها سوا على ما تاخد حمام .. قامت و لسه هاتلبس قلت لها لا لبس ايه ؟ قالت لى الجو برد قلت لها لا احنا هانقعد كده مع بعض لحد بكرة زى دلوقتى من غير هدوم مش عاوز اضيع لحظة من غير ما امتع عينى بجسمك و جماله ضحكت اوى و قالت لى يا خرابى عليك انت معمول من ايه باموت فيك يا قمر قلت لها انا اللى باعشق تفاصيلك يا عمرى ..دخلت هى الحمام و خرجت و بعدها دخلت أنا و خدت دوش و نشفت جسمى كويس و خرجت قعدت فى الصالة مكان ما كنت قاعد يوم أول لقاء ساخن بيننا و لقيتها واقفة فى نفس المكان اللى هيجنى عليها بصيت لها و هى واقفة عريانة و جبتها بعينى من فوق لتحت مرة و اتنين و عشرة وسطها المرسوم اللى مخدم على طيازها و مخليها واخدة المنحنى اللى يوقف اى زوبر و بروزها عن جسمها و وراكها المدورة المليانة و افتكرت انا كنت ساعتها هايج اد إيه ، قمت من مكانى و روحت وقفت وراها و حضنتها حضن جامد و زوبرى كان راشق ما بين فلقتين طيظها و ريحت هى بضهرها على صدرى و مدت ايديها لفتها حوالين وسطى و لفت برقبتها تبوسنى فضلت ابوسها فى شفايفها و رقبتها و كتافها و خدودها و ايدى بتلعب فى سوتها و بزازها و زوبرى فضل يتمدد لحد ما هى خلصت الاكل و قالت لى تعالى بقا ناكل الاول عشان تشوف المفاجآت بتاعت الليلة دى .. كلنا سوا و جابت شوية فاكهة و حلويات و جابت الفيديو و شغلت فيلم عربى طبعا ما كانش عندها افلام سكس ، قعدت انا على الارض و هى نامت على رجلى و انا نزلت فيها بوس و قعدنا نمزمز فى الحلويات ، كنت احط صباع الموز فى بقها و افضل اكل انا و هى لحد ما نوصل لشفايف بعض و نكمل أكل فى البوسة قعدتها على زوبرى و نيمتها على صدرى و احنا بنكمل الفيلم ، جت موسيقى سلو فى الفيلم قامت طفت النور و قمنا مع بعض نرقص سوا على نور التليفزيون ، كانت فى حضنى و انا ايدى بتروح و ترجع على جسمها الشهى الطرى الناعم و ثبتت ايدى عند طيزها و فضلت احضنها و اشدها عليا ، همست فى ودانى و قالت لى عاجباك طيزى اوى كده ؟ قلت لها عاجبانى مووووووت يا نونة .. قالت لى طب تعالى جوة ، دخلنا جوة و راحت نايمة على السرير على بطنها و قالت لى هات نقطة زيت من المطبخ روحت جبت الزيت و دهنت لها فتحة طيظها جوة و برة و روحت بالل راس زبى خفيف و بدأت أحطه بالراحة خالص و هى بتعض فى المخدة و بتزوم و تئن و عيونها بدأت تدمع و انا عمال اضغط واحدة واحدة لحد ما دخل نصه و وقفت ، قالت لى بصوت يا دوب يتسمع ( دخله كله يا وجدى ) قلت لها هتستحملى يا حبيبتى ؟ قالت لى انا عشانك استحمل اى حاجة دخله كله بقا .. روحت مكمل ضغط لقيته وصل للآخر و هى رفعت طيزها حبة لفوق و نزلت بالراحة و قالت لى ثبت انت نفسك خاااالص .. طلعت تانى و نزلت لقيت زوبرى بدأ يدخل و يخرج بحرية شوية قلت لها اثبتى انتى بقا و سيبينى انا اكمل ، قالت لى بس بالراحة عليا زى ما كنت باعمل كده عشان ما توجعنيش قلت لها سلامتك يا قلبى من الوجع ، بصيت بالراحة على منظر زوبرى و هو راشق زى الحديدة فى طيزها و طيزها و هى ما بين رجلى و مساحتها و حجمها واااااااو ، لقيت زوبرى بيتمدد بطريقة مفترسة و كأنه مش عاوز يثبت على حجمه اللى انا عرفته لقيته بيكبر اوى اوى و بيتخن و هيجانى وصل لمعدل عمره ما وصل له قبل كده ، و هى بقت ماسكة ايدى و عمالة تبوسها و انا نزلت ريحت فوقها و طيزها تحتى بترجرج و تمرجحنى مع كل مرة بادخله فيها و اخرجه كانى فوق جبل جيلى ، نزلت بوس فى رقبتها و قلت لها بهمس و وشوشة احلى كلام الحب فى ودانها و هى مع كل كلمة تصرخ بصوت مكتوم و تحاول تهرب من الوشوشة و نزلت لحس فى رقبتها و ضهرها و فجاة حسيت نارى بتزيد و هيجانى بيعلى بقيت ادخله و اخرجه بسرعة رهيبة و هى مش ملاحقة عمالة تنهج و تتنهد و تقولى بالراحة لا بالراحة وجدى مش كده لا لا لا وجدى لا امممممممممم اااااااااه ااااااااه وجدى كفاية بقا كفاية هاصوت صدقنى و خدت ايدى و عضتها و فضلت تعض بكل عزمها و انا مش حاسس باى حاجة و مش سامعها و لا باتكلم و داخل خارج رايح جاى و هوووووووب روحت منزل جوة طيزها اكبر دفعة لبن فى حياتى لدرجة ان زوبرى فضل ينطر ينطر جواها و انا مش عارف أسكته لقيتها مع كل نطرة من زوبرى بتنتفض و كأنى بانزل جواها كرابيج و خرجته منها بالراااااح و نزلت نمت جنبها و حطيت رجلى فوق طيزها و بوستها فى خدها و هى بتبص لى بعينها و فيها الف كلمة حب ، قالت لى تعرف انك اول واحد فى حياتى ينيكنى فى طيزى ، بس تعرف ، برضه النيك فى الكس أطعم بكتير .. بس انا وافقتك عشان حسيت ان نفسك في طيزى اوى .. قلت لها لو تعرفى انا النيكة دى عندى بكل المرات اللى نكتك فيها .. قالت لى كده ؟ يعنى كسى مش عاجبك ، قلت لها انتى كلك عاجبانى و كسك ده حبيبى و نور عينى ، بس اصل انتى لو شوفتى طيزك زى ما انا شايفها هاتحسى بالنار اللى بتبقا جواية لما ابص عليها و روحت قايم على طيزها و فضلت ابوس فيها و احضن فيها و اعضعض فيها و هى عمالة تهرب منى و تضحك و تقولى اه كفاية بقا صوتى هايعلى بس بقا هههههههه انت عليك حركات يا وجدى بس بقا .. روحت نايم فوقها و هى نايمة على بطنها و فرشت زوبرى فى شق طيزها قالت لى اوعا تدخله تانى بقا انا مش مستحملة قلت لها لا ما تخافيش .. قالت لى طب تعالى نكمل الفيلم بقا .. قلت لها لا فيلم ايه انا عاوز اقعد هنا معاكى و بس ، راحت مقلوبة على ضهرها و قالت لى طب تعالى فوقى بقا عاوزة ابوسك ، روحت نايم فوقيها و شفايفى بتاكلها اكل و هى حاضنانى قالت لى هاقوم اجيبلك كوباية عصير بس قوم اغسل زوبرك بقا على ما اجيبه .. قمت غسلت زوبرى و رجعت و شربنا العصير انا و هى من نفس الكوباية بقت هى تشربنى و انا اسقيها خلصنا العصير و هى قامت على زوبرى و فضلت تمص فيه و كانت بتاكله مش بس بتمصه قالت لى تعالى نام على ضهرك و راحت بتلقائية حاطة كسها على بقى و نازلة ببقها على زوبرى وضع 69 ماكناش نعرف اسمه وقتها بس عملناه بمنتهى الاحترافية لدرجة ان كسها كان نازل منه حنفية عسل ، فعلا كان عسل لسانى كان كل ما يدخل جوة كسها الاقيه بيرحب بيه و هى كانت فنانة فى قفل كسها مش عارف كانت ازاى بتعرف تتحكم فيه و تقفله كده ، ما قابلتش فى حياتى واحدة عرفت تعملها تانى معايا ، كانت بتلاعب لسانى بكسها و تلاعب زوبرى ببقها و لقيت نفسى من غير استعداد بانزل فى بوقها و هى مش عاوزة تخرجه لدرجة انها كملت مص بعد ما نزلت فيها و لما لقيته نام راحت مطلعاه من بوقها و نامت عليه بخدها و سلمت طيزها لايدى و كنت عمال اعضعض فيها و ابوس فيها و اضرب فيها لحد ما كان لونها احمر فاقع مع بياضها الاصلى كان الضرب عامل عمايله و اول ما لقيت زوبرى وقف راحت لافة و قالت لى خليك نايم و انا هاعمل كل حاجة المرة دى .. راحت قاعده على زوبرى مدخلاه فى كوسها و فضلت طالعة نازلة بشويش و انا مسكت بزازها بايدى و فضلت ادعك فيهم و امسك وسطها و اطلع ايدى عند كتافها و اشدها عليا و ابوسها من بوقها ، و اخد بزازها اضمهم على بعض و امص الحلمتين مع بعض فى بقى و هى بتتنطط فوق زوبرى و راحت نايمة على صدرى و بقيت انا اطلع وسطى و اقابل كسها و هو نازل على زوبرى و العسل مغرقه بشكل فياض ، كنا بنشتغل سوا احنا الاتنين و نزلت على وشى بوس و لحس و هى اللى بقت توشوشنى و تقولى بحبك ، انت علمتنى كل حاجة حلوة ، متعتنى المتعة اللى عمرى ما شوفتها ، انا هفضل طول العمر خدامتك لو تؤمر ، انت حبيبى و نور عينى و جوزى و حياتى كلها ، انا عمرى لك و بعدين بدات تسرع شوية بشوية و قالت لى نزلهم جوايا و انا كده و فضلت تدعك صدرى بايدها و كانت صوابعها مليانة اوى و بيضة و جميلة جدا روحت واخدهم فى بقى و بقيت امصمص فيهم و الحس كف ايدها من جوة و هى تقول ااااااااااااااه انت بتعمل ايه ؟ اى حاجة بقيت تعملها فيه بقت تسخننى زيادة و تهيجنى .. اااااه ااااااه ااااااااااااااه و مع صرختها الاخرانية كان زوبرى بينطلق جواها بدفعات اللبن السخنة لحد ما نزلت من كسها على زوبرى و اوراكى ممتزجة بالعسل اللى كان نازل منها اول ما خلصنا و هديت راحت نازلة و نايمة جنبى و خدتها فى حضنى .. راحت ماسكة وشى بين ايديها و فضلت تغنى لى اغنية ( انا بعشقك ) اول مرة كنت اعرف ان صوتها حلو كده ، كانت بتغنيها لى و عيونها مليانة حب و مع كل كوبليه تدينى بوسة طويلة و انا مندهش من صوتها و جماله و اتقانها للاغنية و تاخدنى فى حضنها و تكمل غناها الحنين .. من يومها و انا باموت فى الاغنية دى لحد النهارده ، و بعد ما خلصت الاغنية قامت و جابت بطانيتها و غطتنا و نمنا سوا و احنا فى حضن بعض و كنت كل شوية اخليها تدينى ضهرها و احضنها و ادخل زوبرى بين الفلقتين لحد ما خدنا النوم و احنا فى حضن بعض فى اجمل نومة بعد ليلة و لا فى الاحلام .





ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ





الجزء الخامس


( تحت الشجر .. يا وهيبه )











نمنا سوا و احنا فى حضن بعض و كنت كل شوية اخليها تدينى ضهرها و احضنها و ادخل زوبرى بين الفلقتين لحد ما خدنا النوم و احنا فى حضن بعض فى اجمل نومة بعد ليلة و لا فى الاحلام .. فتحت عينى لقيت النهار طالع و الدنيا منورة و نونة مش جنبى ، قمت دورت عليها فى البيت كله مالقيتهاش بصيت فى الساعة لقيتها 10 الصبح رجعت تانى لقوضتها استنى اشوف هى راحت فين ، بعد حوالى ربع ساعة لقيتها فتحت الباب و دخلت و معاها اكياس فهمت انها كانت بتتسوق ، لما لقيتنى صاحى جت عليا فاتحة ايديها و دخلنا فى حضن جامد و سخن ، قلتلها وحشتينى اوى قالت لى و انت كمان يا حبيبى ، ثوانى اعمل لك فطار .. فطرنا سوا و بعد الفطار من غير و لا كلمة بصيت فى عنيها لقيتها قامت من سكات و خدتنى من ايدى و دخلنا على السرير ندوب فى لحظات العشق و نقطف احلى رحيق من اللقا الساخن بيننا ، بعد ما خلصنا قلت لها انا هارجع بيتنا النهارده بس ما تقلقيش انا هابات معاكى هنا ، و بكرة لينا مع بعض كلام كبير اوى .. قالت لى ازاى ؟ قلت لها انا هاعمل لك احلى مفاجاة .. ضحكت و قالت لى بجد قلت لها بجد الساعة 3 العصر خدت حمام و نشفت جسمى كويس و لبست هدومى و خليتها تخرج تطمن على باب شقتنا لما لقيت الجو رايق قالت لى يلا اخرج ماتقلقش .. خرجت من شقتها على شقتنا و فتحت و دخلت لقيت ماما سلمت عليها و قالت كده برضه يا وجدى ما تتصلش و لا تبلغنى انك هاتبات ، قلت لها معلهش يا حبيبتى انا رجعت مخصوص اهه رغم انى هابات هناك مع اصحابى تانى النهارده .. قالت لى تانى ليه ؟ قلت لها معلهش اصل ورانا شغل كتير .. قالت لى طيب بس خلصه بسرعة بقا عشان انا باقلق عليك و على اكلك و نومك ، شوف من ليلة واحدة برة راجع وشك مخطوف و باين عليك الاجهاد اهه ، قلت لها اعمل ايه بانام متاخر و مهما كان مش بحب اتاقل على حد فى الاكل فكنت بانزل اخطف سندوتشين اى كلام كده قالت لى لا خد 50 جنيه اهه خليها معاك و ابقا انزل كل اللى يعجبك .. خدت الفلوس و انا حاسس ان المفاجاة اللى انا محضرها لنونة هاتكمل اتغديت معاهم و خرجت الساعة 5 و بالراحة روحت على شقة نونة خبطت عليها خرجت قلت لها بالراحة انا هارجع الساعة 9 ابقا استنينى .. قالت لى ما تتاخرش انا هاستناك هتوحشنى اوى .. روحت داخل موارب الباب و واخدها حضن و دوبنا فى بوسة حنينة اوى و مشيت .. روحت على واحد صاحبى اسمه عزت كان ساكن بعد القناطر بشوية صغيرين كده فى بلد مشهورة بمشاتل الورد و اشجار الزينة و صاحبنا ده كان اى حد عاوز يروح يتفسح هناك هو كان بيقوم بالمهمة دى و بياخد مقابل بسيط روحت له و قلت له ان عمتى كانت تعبانة و الدكتور قال انها لازم تغير جو فانا هاجيبها هنا بكرة بس عاوزين مكان هادى خاااالص يا عزت يعنى مش عاوزة ازعاج عشان حالتها الصحية تتحسن .. قالى انت تؤمر طلبك موجود بص يا سيدى ارض عمى مساحتها كبيرة اوى و منها للنيل مباشرة و منعزلة خالص عن البلد و حواليها سور مبنى بالمسلحات و ليها بابين واحد على الطريق و بوابة من النيل وراها استراحة صيد و قعدة جميلة اوى و الارض كلها مزروعة باجمل انواع نباتات الزينة الكبيرة و الصغيرة و فيها جناين فواكه و موالح يعنى مفيش اجمل من كده جو بقا هايخلى عمتك ترجع احسن من الاول و من حسن حظك ان انا اللى بارعاها و المفاتيح معاية بكرة الصبح بدرى تيجينى و انا هاوصلك و اسيبلك المفاتيح و براحتكم خالص وقت الغدا ابقا خد المركب و تعالى على المشتل بتاعنا .. قلت له هو كمان فيه مركب ؟ قال لى اه انا هاخليك تروح لها بالمركب من عندنا و لو احتجت انى انا اللى اوصلك و ارجعك كمان بالمركب ماعنديش مانع .. قلت له لا انت كده تبقا عملت الواجب و زيادة خليك انت فى محاضراتك و لما ترجع نبقا نتغدى سوا قالى خلاص يبقا تيجى بكرة و اديك المركب و اعرفك طريقها و اسيبك تكمل اليوم براحتك .. قلت له هاتاخد كام فى الشغلانة كلها ؟ قالى عيب يا راجل .. انت بتقول تعبانة و بتتعالج ، انا باخد فلوس من زمايلنا التانيين لما يكونوا جايين يتفسحوا عشان بيكون لهم برنامج خاص مش زى بتاعك ده انت تؤمر يا وجدى .. تعالى بقا اوريك هاتنزل ازاى للمركب و توصل هناك ازاى و افرجك المكان .. روحت معاه و كله تمام التمام و رجعت على نونة خبطت بالراحة و دخلت و قضينا ليلتنا زى الليلة اللى فاتت بنفس الاستمتاع و الحب و الاشواق و قلت لها على المفاجاة ماكانتش مصدقة و كانت هاتطير من الفرحة قالت لى تعرف انا من يوم ما اتجوزت ماخرجتش فسحة و لا عمرى اصلا شوفت فسحة زى اللى انت بتقول عليها دى .. انت عيشتنى و عوضتنى اللى فات من عمرى كله بس انت مطمن للمكان ده احسن حد يشوفنا قلت لها يشوفنا مين ده انا روحت المكان ده مالقيتش حد بيعدى منه اصلا ثم اننا هانكون ناحية النيل كمان و الحتة دى مافيهاش صيد يعنى ارتاحى و اهدى و اطمنى خالص .. قالت لى انا مطمنة طول ما انت جنبى يا حبيبى .. نمنا فى حضن بعض و صحينا الصبح بدرى حوالى الساعة 5 و نص لبسنا و هى لبست و جهزت شوية حاجات ناخدها معانا و قلت لها انا هاخرج و استناكى على محطة الاتوبيس روحت على المحطة و ركبنا اول مواصلة عشان هانغير بعد كده وصلنا للمحطة اللى هانغير فيها و ركبنا الاتوبيس التانى و كانت الساعة حوالى 8 الا ربع و كان الاتوبيس المرة دى زحمة موت قلت لها اطلعى قدامى و انا هابقا وراكى عشان الاحتكاكات .. طلعت قدامى و انا وراها و اتعصرنا على مالقينا حتة نعرف نقف فيها هى قدامى و انا وراها كانت لابسة عباية خروج سودة و ناعمة اوى و انا بنفسى اللى كنت مختارلها الاندر فتلة خالص و القميص فوقيه كان جل و طبعا سخنت اوى و ما قدرتش امسك اعصابى و انا وراها روحت مظبط زوبرى فى نص طيزها و فضلت اضغط بوسطى بالراحة شوية شوية و هى عمالة تقرصنى فى وركى عشان ابطل و انا و لا هنا عمال احك زوبرى فى طيازها كان احساس جميل اوى المرة دى و انا واقف وراها فى وسط الناس مديت ايدى الشمال على وسطها بالراحة و شديتها عليا و ضغطت ، راحت هى كمان داخلة على زوبرى اوى و بدات تضغط هى كمان مش قادر اوصفلكم طيزها دى كانت عاملة ازاى و انا واقف وراها فضلت شغال شغال لولا حجم طيزها كان ظهر انى حاضنها لكن بما ان طيازها كبيرة و خارجة عن جسمها كان فيه مسافة بين ضهرها و بين صدرى .. زاد وقوف زوبرى اوى و ارتفعت درجة حرارتى و فجأة لقيت نفسى بانزل فى الهدوم كان فاضل شوية و اتهور و الف وشها ليا و احضنها حضن يكسر عضمها و ابوسها بووووسة تقطع شفايفها لكن قلت استحمل شوية معلهش ، نزلنا من الاتوبيس لقيتها بتبص لى و تقولى يا لهوى عليك انت ناوى ماتسيبش حاجة الا و تعملها معاية حتى التدقير فى الاتوبيس كمان عملته و خليتنى مش واقفة على اعصابى .. قلت لها معلهش دلوقتى اريحك لما نوصل .. قالت لى ايه اللى انت بتقوله ده لا اسمع احنا مش هانعمل حاجة برة اه و لا حتى بوسة يا وجدى ما تزعلنيش منك ، فى الشقة نعمل كل حاجة لكن برة لا ارجوك تحافظ على شكلى برة .. قلت لها ايه خلاص بس احنا جايين نتفسح و نشم هوا و نقعد قعدة رومانسية هاتقلبيها عكننة ليه خلاص يا ستى نتكلم هنا براحتنا و لما نروح نبقا نعمل اللى فى نفسنا .. قالت لى ايوة كده و اوعا يكون صاحبك ده حاسس بحاجة و لا فاهم اى شئ .. قلت لها دلوقتى تشوفى بنفسك .. وصلنا عند صاحبى قابلنا و سلم عليا و عليها و قال لها اهلا بيكى يا طنط حضرتك نورتى الدنيا كلها تعالو اتفضلوا و دخلنا من بيت عزت كان ع النيل و ركبنا المركب و طبعا انا كنت عارف الطريق كويس فهو ركبنا و قال انه رايح الجامعة و هايرجعلنا على الساعة 3 العصر و هايبقا فى البيت و احنا وقت ما نحب نرجع هو هايستنانا فى بيتهم و قال انه سايب لنا شوية حاجات هناك عند عمه فى الاستراحة و مش هانحتاج نجيب اى حاجة و ادانى المفاتيح و بعدين مشى و كملت انا بالمركب علشان نوصل مشتل عمه ، شوية و قالت لى ياااه يا وجدى من اولها كده واضح انها فسحة جميلة اوى مية و مركب و خضرة حوالينا من كل حتة قلت لها و حبنا بيرفرف فوقنا .. جت قعدت جنبى و انا باجدف و مسكت مجداف و فضلت تلاعبنى مش عارفة تجدف طبعا و المركب رايح يمين شوية و شمال شوية قلت لها لا خلاص روحى اقعدى هناك و سيبينى اكمل انا قالت لى اصل المنظر و المية شكلهم روعة مش عارفة اوصفلك احساسى .. وصلنا عند البوابة و نزلت خدت ايدها و خرجتها من المركب و ربطته فى العمود اللى جنب البوابة عشان مايمشيش مع المية زى ما عزت فهمنى .. فتحت البوابة و دخلنا فى الاستراحة اللى كانت عبارة عن تكعيبة عنب كبيرة معمولة من الخشب و فيها ركنين واحد قعدة و التانى شبه مطبخ كده ، فيه شواية و فيه بوتجاز صغير و ادوات الاكل و الشاى و فى الركن ده كل ادوات الصيد و لقيت عزت قايم بالواجب و سايب كل حاجة جاهزة للتشغيل حتى الطعم بتاع الصيد سايبهولنا .. جنب المطبخ كان فيه حمام صغير كده ، قامت نونة فتحت الشنطة و طلعت منها جلابية بيتى و التريننج بتاعى و قالت لى تعالى نغير هدومنا الاول .. دخلنا جوة نغير هدومنا طبعا الامر ما يخلاش من كام حضن على كام بوسة لكنها نبهتنى تانى ان مفيش نيك طول ما احنا برة قلت لها حاضر فاكر انا كويس مش هاعمل حاجة .. غيرنا و فطرنا من الفطار اللى كان سايبهولنا عزت ، فطار فلاحى مليان دسم لبن و جبنة و فطير و عسل ابيض و فول و طعمية .. قامت نونة عملت الشاى و قعدنا فى الاستراحة نتكلم شوية عن حبنا و السعادة اللى احنا فيها كانت مقابلة بين اتنين حبايب مسكت ايدها و بوستها و بوست جبينها قالت لى تعالى نصطاد سمك .. قلت لها هو اصلا السمك فين دلوقتى و الجو برد كده ؟ قالت لى تعالى نجرب و خلاص .. قعدنا جنب بعض و انا معايا صنارتى و هى معاها صنارتها و كل شوية اخطف بوسة من خدها و هى تفلت منى ، قلت لها بقا هو انا جاى اصطاد سمك ؟ طب ما كنت اشتريته ههههههه .. قالت لى القعده حلوة بقا ما توترنيش يا وجدى عشان خاطرى .. زهقنا من الصيد ثبتنا الصنارتين فى المية و قمنا قلت لها تعالى نتفرج على المشتل ده .. دخلنا لفينا فيه لفة و لقينا فيه اشجار زينة و فاكهة من كل صنف بدات اعرفها على اسماء النباتات دى لانى بحكم دراستى كان عندى خبرة بيها و صلنا عند مجموعة من شجر البرتقال و قعدنا تحت شجرة نقطف و ناكل كان لسة فى بداية النضج لكنه عجبها جدا و كانت الارض نضيفة جدا و فيها بعض الحشائش مخلية القعدة حلوة جدا و فجاة نلاقى قط كبير ماسك قطة و نازل فيها نيك و لقيتها ركزت فى المنظر اوى و القط شوية ينزل من عليها تجرى خطوتين و هو وراها و يزنقها تانى و ينيكها و لما ينزل من عليها تكش فيه يلف حواليها و يركبها ، حسيت ان المنظر خدها و لقيتها بتعض على شفتها روحت مادد ايدى بالراحة و فضلت احسس على وركها مسكت ايدى بايدها و لسة عينها معاهم و اتلفتت حواليها و قالت لى وجدى قوم هات الحصيرة و المخدة اللى فى الاستراحة قمت جرى جبتهم و رجعت لقيتها بتراقب القطط بعد النيكة و هما بيلاعبوا بعض و بيجروا ورا بعض ، بصت لى و قالت لى وجدى انا عاوزة اتناك زى القطة دى .. قلت لها ما انا هاموت من الصبح و عاوز انيكك و انتى اللى ممانعة .. قالت لى بس نيكة زى بتاعت القطط .. قلت لها عنيا .. و بدانا العرض :- باقلعها هدومها قالت لى لا بهدومى و انت كمان خليك لابس البنطلون طلع زوبرك و هانعرى النص التحتانى بس .. ماكنتش فاهمها لحد ما لقيتها خدت وضع الحبو على اربعة زى شكل القطة كده و عرفت ان اسمه


بقت ايديها فى القناية بتاعة المية و طيزها لفوق و طبعا مش محتاجين اوصف لكم شكل طيزها كان ايه فى الوضع ده .. حاجة كده تهبل و تطير العقل ما استحملتش روحت منزل البنطلون و الكلوت و مطلع زوبرى اللى كان عامل زى الوتد و روحت مدخل زوبرى فى كسها فى الوضع ده لقيته بيوصل لمنطقة اول مرة احسها بزوبرى كان وضع جميل بس المشكلة انى اول ما دخلته حسيت انه هاينزل و ينفجر باللبن لكن مسكت نفسى على اد ما قدرت و بدات اعمل زى القط اخربشها بضوافرى من ضهرها و اعضعض فى رقبتها ، مسكت شعرها فى ايدى زى لجام الفرسة و بدات أشده و انا متخيل نفسى راكب فرس لدرجة انى بقيت اتحرك عليها حركة الفارس فوق الحصان طلعت برجلى على طيزها و بقيت فعلا راكبها بابص عليها لقيتها حاطة خدها فوق التراب نايمة عليه و مش قادرة تتكلم و عيونها نص مغمضة قلت لها بتحبينى يا نونة ؟ ما رديتش .. روحت ضاربها على طيزها بكف ايدى و قلت لها ما تردى يا لبوة .. و هنا اكتشفت حاجة جديدة فى نونة .. حسيت ان الكلمة متعتها اكتر من زوبرى لقيتها بتصرخ مع كل حركة من زوبرى و بتتنهد و تنهج و انا نزلت فيها شتيمة انطقى يا شرموطة بتحبينى و لا لا ؟ قالت لى بحبك ، اه ، بموت فيك ، كمان اشتم ، قول زى ما انت عاوز .. انا بتاعتك و ملكك .. قلت لها انتى مرة متناكة و شرموطة و انا جايبك هنا عشان انيكك .. قالت لى و انا جاية مخصوص اتناك انت سيدى و حبيبى و جوزى و انا خدامتك ااااااه هممممممممممممم اووووووووووووف كمان ، اول ما حسيت انهم هاينزلوا روحت مطلع زوبرى و منزل كل اللبن على وشها و رقبتها لقيتها بتاخده بايده تدهن بيه وشها و تقولى ليه كده كنت عاوزاهم فى كسى يطفوا نارى ااااااه طب لازم تنيكنى تانى دلوقتى اهه عشان عملتك دى .. قلت لها ده انتى تؤمرى .. قالت لى و بنفس الطريقة ضحكت و قلت لها و بنفس الشتيمة كمان .. قالت لى ااااااااه اول مرة اعرف ان الشتيمة فى النيك حلوة كده ده انا ماكنتش عايشة يا وجدى قلت لها طب يلا بقا و راحت واخده نفس الوضع قلت لها طيب عشان اسخن زوبرى هادخله فى طيزك و انتى فى الوضع ده .. قالت لى كده بتنتهز الفرصة .. طيب بس ما تجيبش فى طيزى ابقا نزل فى كسى قلت لها ماشى .. روحت لاحس خرم طيزها و مغرقه لحس و بالل راس زوبرى و مدخله فى طيزها و كان سهل اوى دخوله و هى فى الوضع ده و اشتغلت بالراحة اوى لقيت زوبرى اشتد و اشتد روحت ساحبه من كسها و واخد مية من القناية و غاسل زوبرى لقيتها بتبص لى و تبتسم و تحدف لى بوسة ضحكت و روحت طالع عليها و راشقه فى كسها و نزلت ضرب بزوبرى فى كسها بعنف و غل ماحصلش و الشتيمة اشتغلت مع صرخاتها و انا عمال اعض و اعض فيها و اخربشها و اضربها و هى مش قادرة قالت لى نزلهم بقا طفى نار كسى يا حبيبى يا سيدى يا راجلى .. روحت منزلهم و انا ماسك فى شعرها هاقلعه و داقر زوبرى فى كسها كنت حاسس انه هايفتقها .. و نزلت رفعت البطلون و هى لبست الكلوت و نمنا جنب بعض تحت الشجرة و فضلت اقشرلها البرتقال و اكلها و تأكلنى لحد ما قالت لى تعالى بقا نروح عند المية قلت لها تعالى زمان الصنارة اصطادت دلوقتى خدتها من ايدها و كملنا لحد المية قالت لى وجدى .. قلت لها عيون وجدى .. قالت لى احنا عملنا كل الجنان سوا ما تيجى نكمل جنان قلت لها فاهمك على فكرة عاوزانا ننزل المية صح ؟ قالت لى اه و من غير هدوم كمان .. قلت لها يلا ، كان الوقت بعد الظهر بشوية نزلت بالمركب الاول اطمن بصيت يمين و شمال لقيت الدنيا هس اسكت .. روحت راجعلها قلت لها بس مش هانطول ماشى ؟ قالت لى اتفقنا راحت قالعة ملط و انا وراها و نزلنا المية و حسيت ساعتها انها بترتعش بجد المية كانت باردة اوى بس انا سخنت جسمها باللمس و التحسيس و البوس مسكت زوبرى و قالت لى تسابقنى ؟ قلت لها يا مجنونة عاوزانا نتفضح ؟ قالت لى لا هانبقا هنا جنب البر كده فى حدود الارض دى قلت لها يلا .. بدانا سباحة لقيتها عوامة بجد لكن كان منظر طيزها فى المية و هى بتطلع و تنزل مع حركة ايدها مخلينى مش مركز خالص فهى اللى كسبت طبعا و سبقتنى بس مكسبى انا كان اكبر لانى استمتعت تانى بشكل طيازها و جسمها فى المية و رجعنا تانى ع الاستراحة و طلعنا قفلت البوابة من جوة و خدتها ع الاستراحة و من غير ما ننشف جسمنا نزلت فيها طحن بعد ما وقفت زوبرى تانى بمنظرها فى المية و كمان عشان جسمنا يدفا تانى كان جسمنا سخن برغم المية اللى عليه و ريحة شعرها كانت مختلطة بريحة المية الطبيعية مع ريحة جسمها كانت لذيذة بجد حسيت بمتعة فائقة نزلت فى كسها و بعد ما خلصنا قمنا نلبس هدومنا اللى جينا بيها و قعدنا ششوية و كانت الساعة عدت 3 لمينا حاجتنا و ركبنا المركب و رجعنا اتغدينا مع عزت فى بيتهم و كان غدا جامد بط و حمام و حاجات عمرى ما كلتها لا انا و لا هى قبل كده و قام عزت أجر لنا عربية مخصوص وصلتنا لحد اول شارعنا و قبل ما تنزل بصت لى و الحب فى عنيها و شكرتنى بهمس و قالت لى انها اسعد واحده فى الدنيا النهارده و لولا اننا فى العربية كانت باستنى ، و نزلنا و هى سبقتنى على البيت و انا رجعت شقتنا تانى و انا باحمل فى قلبى زكريات احلى فسحة فى عمرى كله لكنى كنت دايما شايف ان بكرة احلى .





ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ








الجزء السادس


( يفوز باللذات كل مغامرٍ )





نزلت من العربية قبلها و هى ورايا و دخلت على البيت و طلعت شقتنا كانت الساعة 7 مساءً .. ماما قالت لى ريح شوية على ما ييجى معاد العشا .. خطفت ساعتين و صحيت الساعة 9 اتعشينا و قعدت معاهم شوية و لقيت نونة بتخبط ع الباب ، قمت فتحت لها دخلت قعدت معانا ماما سألتها بدر راجع امتة هو و الاولاد ؟ قالت لها بكرة الظهر .. و بعدين بصت لى .. قالت و المصيبة ان لمبة المطبخ اتكسرت و مش عارفة اركبها و عاوزة اجهزلهم حاجة يتغدوا بيها بكرة هايبقوا جايين من سفر .. ماما قالت لها تامر و لا وجدى يركبهالك و قبل تامر ما ينطق قلت لها هاقوم انا اركبها عشان كمان عاوز انزل اجيب شوية ورق من المكتبة ، تامر ادانى 5 جنيه و قالى هات لى جرايد الجمهورية و الاخبار بتوع بكرة من الواد اللى ع الرصيف قدام المكتبة .. و قمنا سوا خرجنا من الشقة و دخلنا عندهم و قلت لها كده ما قدامناش الا الليلة دى و محدش عارف هانلاقى فرصة زى دى امتة تانى ؟ قالت لى آه انا زعلانة اوى .. الايام الحلوة عدت ثوانى ، كل يوم عدى علينا كان بعمر بحالة بالنسبة لى ، كان نفسى نقضى الليلة دى كمان فى حضن بعض .. قلت لها هانقضيها فى حضن بعض .. قالت لى ازاى ؟ قلت لها انتى مش بتقولى انهم راجعين بكرة الظهر ؟ قالت لى آه .. قلت لها خلاص انتى هاتباتى عندى و فى سريرى كمان .. قالت لى يا لهوى .. ده انا كنت خايفة تبقا انت عندى و هما يبصوا عليك فى قوضتك ما يلاقوكش .. و لا يشوفوك و انت داخل شقتكم او خارج من عندى .. عاوزهم يبصوا يلاقونى انا نايمة معاك .. بلاش جنان بقا ، قلت لها انا ادرى بظروف بيتنا يا نونة .. بصى الليلة دى لينا انا و انتى و بس و فى اوضتى و على سريرى كمان .. السرير اللى شاف اول مقابلة بيننا ، لقيت فى عينها ابتسامة رضا مع نظرة قلق حسيت انها بدات تقتنع .. قلت لها بصى كمان نص ساعة بابا و ماما هايدخلوا يناموا و تامر حتى لو صاحى بيقعد فى اوضته مع اغانى ام كلثوم و عبد الحليم و الجرايد و بينام 11 او 11 و نص .. يعنى على الساعة 12 البيت هايبقا فى حالة سكووووووون .. انا هانزل اشترى الورق و الجرايد و استنى يناموا و اول ما اخبط عليكى بالراحة تدخلى عندى على اوضتى عدل .. لقيتها ساكتة روحت واخدها بوسة و حضن عميق و مادد ايدى على كسها من فوق الهدوم الاعبه لقيتها بصت فى عينى و ابتسمت و دخلت فى حضنى و قالت لى حاضر يا حبيبى .. انا مابقيتش ملك نفسى و لا عارفة اقولك غير حاضر .. و نزلت اشتريت كل حاجة و رجعت قلت لماما انا ماعنديش محاضرات بكرة و هاسهر فى اوضتى شوية اخلص البحث اللى اشتريت الورق عشانه .. قالت لى طيب يعنى مش هاتصحى تفطر معانا بكرة ؟ قلت لها لا .. قالت لى خلاص ابقا اصحى براحتك .. فضلت قاعد شوية فى قوضتى و الساعة 12 بالظبط خرجت من قوضتى لفيت لفة فى البيت اتمم على كل حاجة .. بصيت عليهم من خرم الباب بالراحة لقيت خلاص تامر نام و بابا و ماما ناموا .. روحت فتحت باب شقتنا بالراحة و استنيت اشوف فيه حد حس بيا و لا مفيش .. لحظات و خرجت بصيت حواليا و طفيت نور المدخل و السلم و خبطت اول خبطة لقيتها هوب راحت خارجة من شقتها على طراطيف صوابعها و قافلة وراها الباب و داخلة على عندى زى ما قلت لها و كان فى ايدها لفة كبيرة كده .. دخلت بالراحة و قفلت الباب ورايا من غير اى صوت و على اوضتى و قفلت الباب بالمفتاح .. اول ما بصيت عليها لقيتها بتلطم على وشها بشويش و بتقولى بهمس : يا لهوى يا لهوى لو حد صحى و شافنى هابقا اقولهم ايه ؟ قلت لها ششششش ماتخافيش حتى لو حد صحى هايبقا قدامنا فرصة اخليكى تستخبى فى اى حتة الدولاب اهه و السرير ملايته واصلة للارض ثم ان مفيش حد بيدخل عندى لو حد عاوز حاجة بيقولها من ع الباب و يمشى .. قلت لك اطمنى بقا ما توتريش نفسك و خلينا نقضى الليلة الحلوة دى بمتعتها و جمالها زى ما احنا عاوزين .. قلت لها بوشوشة ما قلتيش ايه اللفة دى ؟ ردت عليا بوشوشة برضه و قالت لى ده العشا بتاعنا انا و انت و شوية حاجات نسهر نتسلى عليها سوا و فيه كمان شوية حاجات كده هاقولك عليها .. روحت بايسها من خدها و قلت لها مش بتنسى حاجة ابدا .. قالت لى انا ما اتعشيتش عشان كنت عاملة حسابى اننا نتعشى سوا .. قلت لها طب انا اتعشيت .. قالت لى ما هو احنا مش هانتعشى دلوقتى انا لسة عاوزاك فى حاجة .. قلت لها تؤمرى .. فتحت اللفة اللى معاها و قالت لى بص بقا انا خدت حمام سخن و سبت شعرى من غير ما اسرحه هاقوم بقا البسلك حاجة حلوة و تسرحلى شعرى و تمكيجنى ماشى ؟ قلت لها هوووووووف ايه الدلع ده كله .. قامت فتحت اللفة و طلعت منها استريتش اسود و تى شيرت ابيض بنص كم و لبستهم و يالهوى على شكلها كده يا هووووووووووه ، لبسها ده كان مجسم تفاصيلها و راسمها ، بزازها باينة من التى شيرت هاتفرتكه و حلماتها واقفة هاتخرمه ، و سوتها استخبت من ضغط الاستريتش و خلت كسها ظاهر بشفايفه و تفاصيله و طيزها مرسومة رسمة بنت حرام باختصار كانت شبه صورة بيتمناها اى راجل شرقى للست اللى نفسه ينيكها ، بصيت عليها و انا منبهر بالمنظر روحت قايم واخدها فى حضنى و باحسس على طيزها و الاقى طيزها مدورة تدويرة فى الاستريتش كان ملمسها يجنن ، نزلت فيها بوس من كل حتة ، قالت لى اهدى شوية الليل قدامنا طويل و فردت شعرها و قعدت على السرير و ادتنى المشط و الفرشة و الكريمات و قالت لى سرحلى بقا .. قعدت وراها على ركبتى و دخلت عليها بوسطى لحد ما بقا زوبرى راشق فى ضهرها و حطيت الكريمات و فضلت اسرحلها شعرها و مع كل حركة من ايدى كان زوبرى بيتحرك معاها يحك فى ضهرها و سخنت اوى لكن قلت لنفسى اهدى شوية عشان دى الليلة دى هى اللى فاضلة خلينا نتمتع بيها سوا .. عملت لها شعرها من قدام تسريحة على جنب كده و لميته من ورا ديل حصان و كان نااااااعم بشكل يهبل ، ادتنى علبة الميكياج و قالت لى عاوزة اشوف لمساتك بقا .. خدت البودرة و الروج و الماسكرا و الريميه و اشتغلت و لا احسن اخصائى ، ما سبتش الهوا الا لما خليت جمالها بينطق ، سألتها مش عاوزانى اظبط لك تحت حاجة ؟ ضحكت و قالت لى لا انا مظبطاه و مفيهوش الهوا .. و بعدين قالت لى شغل لنا حاجة بقا بس بهدوء و ماتعليش الصوت .. قلت لها حاضر بس على فكرة محدش بيسمع اى حاجة من برة القوضة .. قمت شغلت الراديو على البرنامج الموسيقى و جبت حتة كلاسيك و فضلنا نرقص انا و هى سوا و نتكلم بشوييييش ، و تهمس فى ودانى و تقولى بحبك ، ارد عليها ببوسة طويلة ، تقولى هافضل احلم بالايام و الليالى دى بقية عمرى ، يا ترى هاتتكرر تانى يا وجدى ؟ قلت لها انا دايما باحلم ببكرة اجمل ، خلينا فى الليلة دى مديت ايدى و بدات اقلعها التى شيرت لكنه كان ضيق اوى ، قالت لى قطعه يا وجدى ، ضحكت و قلت لها هاقطعه ليه هو انا هاغتصبك يا نونة ؟!.. الكلمة رنت فى ودانها و الفكرة عجبتها اوى ، قالت لى يا ريت ، اغتصبنى اغتصبنى يا وجدى عشان خاطرى ، قلت لها هاتتعبى .. قالت لى مالكش دعوة بس و احيات غلاوتى عندك اغتصبنى .. قلت لها بس خسارة اللبس و المكياج .. قالت لى لا ده حلاوته فى كده انك تمرمطه و تمرمطنى و تمسح بيا الارض و انا كده ماتفكرش كتير يا وجدى يلا بقا .. قلت لها بس تستحملى و خلى بالك اوعى تصوتى و لا تخبطى فى اى حاجة .. قالت لى ما تخافش .. روحت جاى مقطع لها التى شيرت بزازها اتنطرت قدامى و هى عمالة تحاول تهرب منى فى الاوضة بس على خفيف كاننا بنصور المشهد بالبطئ ، زنقتها فى ركن فى الاوضة جنب الدولاب و روحت على الاستريتش و حاولت اقلعهولها و هى ماسكة فيه روحت ماسكها من دراعها و لاويه حاولت تمسك الاستريتش بايدها التانية روحت لاويها و ماسك ايديها الاتنين بايد واحده و منزل الاستريتش ضوافرى خربشت طيزها و انا باقلعهولها لكنه وصل لحد كعوبها و روحت شاددها اتكعبلت روحت جاى موقعها فى الارض ( و انا باسندها طبعا ) و هى عمالة تقاوم و انا مبهدلها و اندمجت و بقت تشتمنى بوشوشة و تقولى هاصوت و الم عليك الناس يا قليل الادب يا مجرم يا سافل ، و انا اردلها الشتيمة و اقولها هانيكك يعنى هانيكك و احيات امك ما انتى خارجة من هنا الا و انتى متناكة ترد و هى بتنهج و تقولى مش هاتقدر تنيكنى ورينى هاتنيكنى ازاى و تروح حاطة ايدها على كسها تداريه و انا سخنت روحت مجرجرها من ايدها ناحية السرير و جسمها كان عريان و البلاط ساقع بس مش فاهم ساعتها حسيت انى باغتصبها بجد قلبتها على بطنها ع الارض و طبعا منظر طيزها و الخرابيش باينة فيها و جسمها المرمر ده فوق البلاط خلانى زى الثور الهايج ، روحت مكمل تقطيع التى شيرت واخدت منه حتة و رابط ايديها الاتنين ورا ضهرها و مكتف رجليها بس سايب بينهم مسافة بسيطة كده و خدت حتة تانية و كممت بيها بوقها بصت لى و عيونها مليانة حب و سعادة بس احنا مندمجين فى فيلم الاغتصاب و انا ملامحى مليانة شراسة و جبت الكريم و دهنت فتحة طيزها و روحت داهن زوبرى و مدخله بس بالراحة فى طيزها عشان الوجع .. و اول ما دخل لقيتها راحت مريحة خدها فى الارض و بقت كانها بتقاومنى و انا شغال لحد ما نزلت فى طيزها و روحت مطلعه و خليتها قدامى كده شوية بمنظرها ده و نزلت فيها عضعضة و وشوشتها فى ودنها و قلت لها ابقى ورينى بقا هاتبقى تخلى جوزك ينام معاكى ازاى و انا معلم على كل حتة فيكى كده ، انتى ليا لوحدى و بس يا شرموطة يا بنت المتناكة .. و روحت فاكك بوقها و حاطط ايدى على بوقها لقيتها بتبوسها و تبص لى بحنية اوى و وشوشتنى و قالت لى انا عمرى ما هاكون لحد غيرك .. انت كنت بتتكلم بجد ؟ هو انت بتغير عليا يا وجدى ؟ قلت لها انا باغير عليكى من هدومك .. قالت لى اطمن انا اصلا مش فاكرة اخر مرة جوزى ناكنى فيها كانت امته ، فكنى بقا احسن البلاط سااااااقع اوى ..فكيتها و قومتها اول ما وقفت على رجليها قدامى راحت حاضنانى و فضلت تبوس فى كل حتة فى وشى و قالت لى انا معاك بقيت دايما فى سعادة و حياة كل يوم مليانة افراح و حاجات جديدة كلها حلوة .. و راحت زاقانى ع السرير و ضحكت و قالت لى انا بقا اللى هاغتصبك لازم اخلى زوبرك ده ماينفعش ينيك حد غيرى تانى و راحت عادلانى على السرير و راكبة فوقى و مدخلة زوبرى فى كسها و فضلت طالعة نازلة فوق زوبرى بسرعة رهيبة و انا امسك فى بزازها هاقطعهم و انزلها و افضل امص فيهم و الحس فى حلماتهم و هى مشبكة ايدها فى ايدى ع المخدة و بتعصر صوابعى بصوابعها روحت جاى قالبها فجاة و انا زوبرى فى كسها و نازل فيها رزع و بوس و احضان و مصمصة فى بزازها لحد ما نزلت جواها و روحت نايم جنبها .. نامت على صدرى و حطت رجلها على زوبرى و قالت لى : لازم تشوفلى حل فى الايام الجاية انا مش هاينفع اقابلك خطف بعد اللى شوفته فى الايام دى .. فكر يا وجدى .. قلت لها سيبى الموضوع ده عليا هافكر فى حل نعيش فيه اجمل و اطول اوقات مع بعض ما تقلقيش .. قالت لى بجد ؟ قلت لها بجد .. قالت لى طب تعالى نتعشى .. قمنا و اتعشينا و الموسيقى شغالة ، قالت لى اااااااه هاموت عاوزة اروح ادخل الحمام .. هاعمل ايه دلوقتى ؟ قلت لها استنى تحت السرير ثوانى .. هاخرج اظبطلك الحمام بتاعنا .. قالت لى ايه هو انا هادخل الحمام هنا يا حوستى يا لهوى هاتفضح انا ماشية بقا خرجنى ، قلت لها و احيات غلاوة كسك هاتدخلى الحمام بتاعنا خشى بقا و لا اقولك اقفى ورا الباب هنا انا هاخرج افصل النور و انتى اول ما اقطع النور اخرجى خرجت الصالة فصلت النور بالراحة و رجعت لها كانت مستنية ما خرجتش خدتها من ايدها و دخلتها الحمام و هى عريانة ملط ، و وقفت لها لحد ما خرجت و اول ما خرجت رجعت جرى على اوضتى على طراطيف صوابعها كانت هاتخبط فى الحيطة بس انا لحقتها دخلتها الاوضة و رجعت الصالة وصلت النور تانى و رجعت نمت ع السرير على ضهرى راحت نازلة مص فى زوبرى بس المرة دى باحتراف و فن كان بيتهيألى انه بيدخل حنجرتها روحت قايم موقفها ع الارض و خليتها تسند ع السرير و داخل وراها و نزلت لحس فى كسها و هو بارز من ورا ، كنت بالحس كسها و حاسس بجسمها بيرتعش و هى تقولى انت مجنون مجنون كل حركاتك بتجننى انت هتموتنى ، يلا بقا دخل زوبرك انا عاوزة زوبرك فى كسى الوضع ده حلو انا حبيته من ساعة ما عملته معايا .. دخله بقا ، روحت جاى مدخله و انا واقف وراها على رجلى و فضلت شغال زى اللى بيعزف و زوبرى بيدخل بهدوء و بيخرج بحنية رايح جاى و وقفت شوية لقيتها هى بتدخل على زوبرى بطيزها و تشتغل هى راحة جاية لحد ما سخننا احنا الاتنين و بقينا نقابل بعض و روحت بالل صباع ايدى الابهام و مدخله فى خرم طيزها مع نفس حركة زوبرى فى كسها راحت ساحبة المخدة و فضلت تعض فيها و هى بتزوووم بالراحة و تقول هاااااااااااااااااه همممممممممممم هاتموتنى يا وله ، هاااااااااااااااااح هاموت يا وله يا وجدى يخرب بيتك اوعا تطلع صباعك دخله لجوة كمان دخل ايدك كلها ، روحت مطلع صباعى و حاضنها من وسطها و نايم على ضهرها و داقر زوبرى جامد اوى و نزلت فى كسها و راحت نايمة على السرير و انا فوقها بنفس وضعنا روحت جاى بايسها من خدها و قلت لها فى ودنها بحبــــــــــــــــــــــــك ، قالت لى ، ما بقاش حب يا وجدى خلاص احنا عدينا اوى ، هات لى كلمة اكبر من الحب عشان اقولهالك و احياتى عندك تخليك فوقى شوية ، قلت لها النهار قرب يطلع يا لبوة .. قالت لى ااااااااه قول كمان ، اشتمنى ، موتنى بس خليك فوقى ما تقومش انا مش عارفة هابات بكرة ازاى بعيد عن حضنك ..ريحنا شوية كان النهار طلع خدتها و نمنا فى حضن بعض ييجى ساعة ، لما الساعة عدت 6 قالت لى انا عاوزة اخرج بقا يا حبيبى قبل ما حد يصحى .. سمعنا صوت برة فى الصالة قلقت و اترعبت قلت لها ما تخافيش دى ماما هاتنزل تجيب لنا فطار قومى البسى و اول ما تخرج هاخرجك .. و فعلا اول ماما ما فتحت الباب و خرجت روحت خارج واقف فى الصالة و بصيت على بابا و تامر و اطمنت روحت راجع لها مديها كل الحاجات اللى كانت جاية بيها و فتحت الباب اطمن و خرجتها لحد باب شقتها و بوستها من خدها و هى داخلة و قالت لى ماتنساش بقا انا هافضل احلم بايامنا دى لحد ما تكررها دى مسئوليتك يا وجدى .. قلت لها و انا قريب اوى هاكررها معاكى .. ضحكت و حدفت لى بوسة و رجعت انا على اوضتى تانى و نمت و انا بافكر فى اجمل ايام قضيتها و استمتعت بيها فى حياتى و فضلت نايم لحد العصر ..








الجزء السابع


وحشتنى .. عدد نجوم السما


صحيت بعد العصر بشوية خدت شاور و اتغديت و روقت كده شوية و بعدين دخلت المطبخ اعمل شاى لقيت شوالين و اقفاص فى جنب كده سألت ماما ايه ده ؟ قالت لى خالتك ام سعد جابتهم هنا النهارده شوية فول سودانى و سمسم و شوية فاكهة من بتاعت التحرير .. قلت لها يبقا عم بدر جه .. قالت لى اه و تمموا خطوبة سعد على نجوى بنت عمه و الدخلة هاتبقا فى اجازة نص السنة عقبالك يا واد يا وجدى انت و تامر اخوك .. قلت لها بسرعة كده ليه ؟ قالت لى هما هنا جاهزين و هناك جاهزين و ولاد عم و الواد بيحبها و هى بتحبه هايستنوا ايه ، روح بقا سلم على عمك بدر و بارك لسعد على الخطوبة ، قلت لها حاضر .. روحت سلمت عليهم و باركت لسعد و نونة حبيبتى عملت لى عصير و جابته و جت قعدت معانا و قالت لى عقبالك يا وجدى .. شوية و خرجت و عدى اسبوعين من غير اى لقاء بينى و بين حبيبتى ، و انا بقيت هاتجنن بس خايف اعمل اى حاجة تكشفنى ، ليالى كتير كنت باتمنى اخبط عليها و ادخل اخدها فى حضنى ، يا ما حلمت بليالينا مع بعض و كنت باقوم من النوم زبرى بيصرخ من الوجع .. كنت حاسس انى لو حصل و عرفت اقابلها لوحدنا هاقعد قدام كسها ساعتين اكلمه و احكى له على العذاب اللى انا شوفته ، دورت على اى حل او مكان نطمن فيه سوا و نعيش المتعة اللى احنا اتحرمنا منها لكن ماعرفتش ، و فى يوم تقريبا كنا فى نص شهر ديسمبر قابلتنى ع السلم و انا طالع و وقفتنى و قالت لى كده يا وجدى لا بتسأل و لا حتى عاوز تطمن عليا ؟ ده اللى اتفقنا عليه ؟ مش قلت لى انك هتشوف لنا حل نتقابل بيه ؟ قلت لها معلهش يا حبيبتى انا ماكنتش عاوز اسبب لك اى حرج .. قالت لى حرج ايه بس ده الباب قدام الباب و مش عارفة اشوفك و لا اتلم عليك ، باجى عندكم الاقيك نايم او بتذاكر فى قوضتك و مش بتحس بوجودى ، و بتخرج فى مواعيد مش بتاعتك خالص زى ما اتعودنا ..انا واقفة فى البلكونة ابص على اللى جاى و اللى رايح لحد ما شوفتك و انت جاى من بعيد خرجت لك جرى ، قلت لها حبيبة قلبى انا عارف انى قصرت بس انا طول الفترة دى هاتجنن و نفسى اوى اقابلك ، انا تعبان اوى يا نونة كنت باغير مواعيدى عشان تصادف و الاقيكى لوحدك او فاتحة الباب او بتعملى اى حاجة ، فكرت انى اجى اذاكر لعادل عشان الثانوية العامة بس خفت عليكى من عنيا تفضحنى و يبان شوقى فيهم .. قالت لى يا حبيبى يا وجدى .. انا كنت فاكرة انك ناسينى .. قلت لها انا ليل و نهار بافكر فيكى .. وحشتينى اوى يا نونة .. كنت باتكلم معاها و زبرى بينزل على نفسه سائل الاشتهاء .. قالت لى طيب ايه رايك انا لقيت الحل .. قلت لها الحقينى بيه ده انا مولع من الشوق يا عمرى .. قالت لى سعد اختار الشقة اللى هايتجوز فيها و انا بكرة هاخد البت سعاد بتاعت السمك هى و بنتها يكنسوها كويس و يمسحوها علشان هو يبدأ يظبط فيها شوية سباكة و كهربا و دهانات جديدة علشان كانت مقفولة بقالها سنة .. الشقة كانت فى منطقة بعيدة عننا شوية لكنها كانت قريبة اوى من الجامعة اللى انا بادرس فيها .. قالت لى الشقة يادوب محتاجة ساعتين اتنين ترويق و هامشى سعاد و استناك ماشى ؟ انا فهمتهم انى هارجع من الشقة ع المغرب عشان اخليها بتلمع .. كان هاين عليا ابوسها ع السلم هى حست انى هاهجم عليها ، قالت لى لا اهدى بقا و ما تنساش بكرة على الساعة 12 الظهر هاكون مستنياك و وصفت لى المكان بالظبط و قالت لى الشقة فى الخامس و انت ابقا تعالى من ناحية الكوبرى عشان ابقا اشاورلك من البلكونة .. قلت لها الساعة 12 بالدقيقة تبقى فى البلكونة ، قالت لى اتفقنا يا قلبى .. تانى يوم ما صدقت جت الساعة 12 بالظبط روحت واخد شوية حاجات لزوم الاكل و الحلويات و وصلت عند الكوبرى و دخلت مكان الوصفة لقيتها بتشاورلى من اول ما شاورت لى لقيت زبرى فرد قلوعه و مدد فى البنطلون و كان فاضل له شوية و يسبقنى ع السلم و انا باحاول اهديه ما بيهداش ، طلعت السلالم جرى وصلت عند الباب فتحت لى دخلت لقيتها لسة بهدوم الشغل .. بصت على زبرى و هو هايقطع البنطلون و نزلت على ركبها و فضلت تبوس فيه من ع الهدوم و تنام بخدها عليه و انا مش قادر عمال اقولها كفاية يا نونة احسن هاينزل بجد فى الهدوم و انا مستخسر اى نقطة لبن تنزل بعيد عن كسك ، بصيت لما لقيتها لسة ما غيرتش هدومها قلت لها انتى خلصتى امته ، قالت لى انا ما خلصتش لسة ، ده انا مشيت البت سعاد من ساعة عشان ابقا براحتى و ما تشوفكش و انت جاى و كملت انا لحد دلوقتى يا وجدى و لسة قدامى كمان ييجى ساعة .. بس مسحت الاوضة دى و جهزتها عشانى انا و انت .. ايه جايب ايه معاك ريحته حلوة كده ؟ قلتها ده غدانا بقا انا و انتى .. قالت لى هى دى كانت تفوتنى برضه يا حبيبى انا جايبة كل حاجة حتى التريننج بتاعك جبتهولك هادخل اخد حمام ، و بصت لى بغمزة عين و قالت لى مش عاوز تيجى تساعدنى فى الحمام بتاعى ؟ قلت لها انتى فاهمانى على طول كده ؟ قالت لى انا استنيت من غير الحمام على ما انت تيجى عشان عارفة انك مشتاق لى يا حياة قلبى .. قلعت القميص و البنطلون فى القوضة بتاعتنا و دخلت الحمام معاها و قلعتها هدومها بايدى .. ياااااااااه يا نونة أد إيه كنت مشتاقلك و مشتاق لكل حتة فى جسمك .. أد إيه يا نونة كنت باحلم كل ليلة بجسمك و تفاصيله .. أد إيه كنت عطشان لشفايفك و خمرتها ، تعالى حبيبتى فى حضنى ، احضنينى اوى حضن جامد ، اقوى حضن عندك .. قالت لى حبيبى يا وجدى .. انا كانت النار بتقيد فى جسمى كل ليلة نمتها بعيد عنك ، كنت افضل اتقلب فى السرير للصبح و جسمى كله بيناديك ، كسى كان كل ليلة بيدمع دموع سخنة اوى من حنينه لزبرك و احاول اطبطب عليه عشان يهدى ، الاقيه يقولى مش بيهدينى الا زبر وجدى ، كنت ادخل استحمى احس بايدك و هى بتحضننى و اتخيل زبرك و هو داخل بين وراكى و المية نازلة فوقينا .. روحت فاتح الدش لقيت المية ساقعة تلج ، قلت هااااااح ايه ده ؟ ضحكت اوى و قالت لى معلهش مفيش سخان .. قلت لها و لا يهمك ساقعة ساقعة ، قالت لى طب تعالى نسخن بعض شوية .. راحت نازلة عند زبرى و فضلت تمص تمص و انا زبرى داخل فى حنجرتها و هى تطلعه و تبوس فيه بوس اشتياق ، نار طالعة من شفايفها و طلعت بلسانها و شفايفها تبوس فى كل جسمى و فضلت تلحس و ترضع فى صدرى ، قالت لى ايه رايك نفتح المية بقا ؟ قلت لها لسة شوية ، فضلت ابوس فيها و احضنها و روحت مخليها تلف و بقت طيزها قدام زبرى راح داخل بين فلقتينها و هوووب كانت اول دفعة نازلة من زبرى عبارة عن كتل متجمدة من اللبن و بغزارة .. لما حست بيهم بصت لى و راحت نازلة على زبرى و قالت له يا حبيبى كل ده كنت شايله جواك و محوشهولى ؟ عمرى ما هاسيبك تحوش حاجة تانى و لا تشيل فى نفسك اى حاجة .. انا وحشة يا حبيبى ، نونة وحشة اللى سابتك فى الحرمان ده و نزلت فيه بوس و تاخده بين ايديها الاتنين و تبوس راسه و تلحسها و تمصها و تكلمه و تقوله بتحب نونة ؟ كلمنى يا حبيبى بتحب نونة ؟ قلت لها طبعا بيموت فيكى .. قالت لى لا اسكت انت ، هو بيكلمنى ، انا سامعاه .. هو حبيبى و انا حبيبته ، لكن انت وحش ، و قلبك قاسى على نونة .. مخاصماك انت ، بس هو لا .. كلامها دوبنى خلانى مولع مش قادر .. روحت مقومها و داخل فى بقها ببوسة مولعة نااااار و حضن خلاها تقول من اعماق صدرها ااااااااااااااااااه ، بحبك .. راحت مديانى ازازة الشامبو و سفنجة تدليك و قالت لى حط لى شوية على جسمى عشان جسمى يقبل المية الساقعة دى .. روحت بالل السفنجة و حاطط عليها شامبو و وقفتها ضهرها ليا و ايديها ع الحيطة و فضلت ادلك فى جسمها من تحت لفوق ، كنت مستمتع بجسمها و جماله ، فضلت ييجى ربع ساعة ادلكها من ورا و كل شوية اطلع عن طيزها و ارمى السفنجة و ادلك بايدى و هى ترجع لورا و تفتح لى طيزها اكتر و انا دخل ايدى بين الفلقتين و ادعك و اطلع فوق عند اول كتافها و ادعك ، خليت جسمها بقا احمر زى الورد من كتر الدعك قالت لى قدام بقا ، فضلت ادعك لها بزازها و تحت بزازها و بطنها و سوتها و كسها و روحت داخل بزبرى بين فخادها و نزلت فيها بوس ، قالت لى فى ودنى بتحبنى ؟ قلت لها مووووووت .. قالت لى عاوزة اتاكد ، قلت لها لسة مش متاكدة يا قلبى ؟ ضحكت و قالت لى متاكده بس عاوزة كمان احضننى اوى اوى و راحت فاتحة الدش نزلت المية تلج فوقينا انا و هى و شفايفى مع شفايفها و انا روحت سايب شفايفها و خارج من تحت الدش .. ضحكت و قالتلى شوفت بقا ؟ اهه سبت شفايفى اول ما لقيت المية ساقعة .. ضحكت و قلت لها اصل انتى فاجئتينى يا نونة و بعدين اهه .. و روحت داخل معاها تحت المية و نزلنا فى بعض احضان و بوس و المية نازلة علينا و ايدى على طيزها عمال ابص عليها و المية بتنزل فى الشق بين الفلقتين كان منظرها رائع .. نشفت لها جسمها و نشفت لى جسمى و لبست لى جلابية بيتى على اللحم و انا لبست التريننج و خرجنا على الاوضه اللى هى جهزتهالنا .. راحت مطلعة بطانية صغيرة كده من الشنطة معاها و بطانية تانية عملتها مخدة .. و قالت لى هانقضيها ع الارض المرة دى على ما اعمل حسابى المرة الجاية ، هتاكل حاجة الاول ؟ قلت لها اكل ايه ؟ ده انا محتاج ادفى الاول ، قالت لى و انا كمان .. روحت داخل انا و هى فى بوسة و احنا قاعدين و حضن جوا الحضن و بوس فى رقبتها و نيمتها على ضهرها .. قلت لها الارض ناشفة عليكى هاتتعبك.. قالت لى لا انت مخلينى فى متعة مش حاسة فيها باى تعب المهم انك تخلى جسمى مرتبة ليك تعالى يا حبيبى فوقى انا مش محتاجة اى حاجة دلوقتى الا زبرك جوة كسى روحت قالع نصى التحتانى و رفعت لها الجلابية و دخلت زبرى لآخره فى كسها مرة واحدة ، لكنها لا اتألمت و لا اتوجعت .. شهقت شهقة طويلة اوى كأنها اتخضت من حاجة ، و مع اول هزة سمعت صوتها فى ودنى بتقولى وحشتنى ، وحشتنى ، وحشتنى انا كنت هاموت و اقابلك .. قلت لها انا اللى كنت كل يوم باتمنى حتى انى اشوفك ، فضلت تحرك وسطى جواها و تاخدنى بايدها و تودينى كانها خايفة انى اتوقف عن الرهز .. فضلت اسرع اكتر و اكتر و شفايفى فى عالم تانى مع شفايفها و هى بتمص فى شفايفى و ايدها بتلف فى كل حتة على ضهرى و فى شعرى ..روحت مقلعها ملط و مكمل قلع انا كمان بقينا ملط احنا الاتنين و مع السخونية و الغيبة و الشوق زوبرى بقا هاينفجر و انا ما اتاخرتش كتير يادوب دقايق و نزلت جوة كسها كمية كبيرة اوى و زبرى ما نامش و طبعا هى فضلت ماسكة فيا و فضلنا نتكلم شوية و احنا كده و نهزر و نضحك و تقرصنى فى خدى و انا اعضها من بزها و اعضعض فى رقبتها .. قضينا وقت امتع من النيك على مدى نص ساعة و بدانا الجولة التانية .. قالت لى هانشف كسى بس استنى ..نشفت كسها و مسحت لى زبرى و قالت لى استنى شوية تعالى نام على ضهرك عاوزة اعيش مع حبيبى شوية .. و نزلت مص فى زبرى بطريقة خلتنى هاتجنن و اصرخ من المتعة ، كانت بتمص بيضانى و تطلع عضعضة لحد ما توصل لراس زبرى و تقفل عليه بقها و تشتغل بلسانها و شفايفها روحت ساحبه من بقها و نازل انا كمان على كسها عضعضة و لحس و مصمصة لحد ما خليته عمال ينزل و هى تنتفض من اللحس و روحت قايم عليها واخد رجليها رافعهم على اكتافى ، قالت لى كده هايتعبوك يا وجدى .. قلت لها ما تقلقيش سيبيهوملى ، كانت اول مرة تجرب الوضع ده فى حياتها لكنها كانت فى غيبوبة و انا رافعهم و فاشخها و شغال ضرب فى كسها بزبرى و ضميتهم الاتنين على بعض و خدتهم على كتف واحد و بقا كسها قافل على زبرى بيتحرك بالعافية جواها و روحت ضاربها على طيزها و و مخربشها و نازل طحن فيها و روحت منزل رجليها و نايم على صدرها و رضعت بزازها لحد ما حسيت ان اللبن بينزل منهم من حلاوة طعمهم و نزلت على شفايفها بوس قصير متنوع و بقيت ادور بشفايفى بوس فى كل حتة فى وشها لحد ما نزلت اللبن بصت لى و قالت لى انا بقيت مش باشبع من لبنك ده انا عاوزاك تنزل فيا كل دقيقة .. قلت لها و انا بقيت كل لحظة عاوز اشوف كسك و المسه و ادخل فيه بلسانى .. يا ريت لو كان عندك حتى خمس دقايق امان تنادينى ادخل اشوفه و ابص عليه .. قالت لى هو كمان بيحبك اوى ، كل ما بافكر فيك بالاقيه يفتح و يقفل كانه بيستعد لزبرك .. قلت لها يا خرااااااابى على كلامك هاتخلينى اقوم انيكك تانى دلوقتى اهه ، قالت لى تعالى ناكل بس الاول و بعدين ابقا نيكنى .. كلنا و حلينا و احنا عريانين مع بعض و نكتها كمان مرة بقينا بعد العصر قلت لها خلاص بقا مش هاينفع تعملى حاجة تانى النهارده يلا بينا تيجى تكملى بكرة تانى .. ابتسمت و دخلنا فى حضن عميق و دافى و قالت لى بجد نيجى تانى بكرة ؟ قلت لها ده لازم انا ما صدقت لقيت فرصة يا عشقى و حبى .. قالت لى خلاص و انا هابقا هنا لوحدى من الصبح و انت كمان ما تتاخرش عليه .. قلت لها انا على الساعة 9 هتلاقينى هنا .. روحت مساعدها فى لم كل حاجة و نزلنا سوا و خدنا تاكسى و بعيد شوية عن شارعنا نزلت انا و شاورت لها باى راحت بشفايفها قالت لى بحبك ، و خليت السواق يوصلها لحد البيت و كملت انا الباقى على رجلى .. و طلعت شقتنا و انا كلى لهفة و انتظار للصباح اللى هايحمل لقاء جديد بينى و بين حبيبة عمرى ( نونة )





الجزء الثامن و الأخير


( الليلة الكبيرة )


تانى يوم اتقابلنا و كان لقاء ممتع زى كل لقاءاتى معاها .. و توالت اللقاءات بعد كده فى نفس المكان لما يكون فيه اى حاجة مطلوب تعملها هى هناك ، و قرب موعد زفاف سعد و نجوى ، و اتفرشت شقتهم و العروسة و اهلها جابوا كل حاجتها الجديدة و مابقاش فاضل الا الزفة و طبعا كل الامور دى تمت و انا فى امتحانات التيرم و هى كانت سايبانى لمذاكرتى و مش فاكر حتى تفاصيل ترتيباتهم كانت ايه لكنهم لما حددوا موعد الزفاف بدات الخلافات بين هانم و بين اسرتها على حضورها و هى رافضة تماما .. كانت بتحب نجوى لكن بتكره اهلها جدا .. كان الاتفاق على ليلة الحنة انهم هايعملوها هناك فى التحرير و بعدين يرجع سعد و نجوى على شقتهم بعد ما يعملوا حفل الزفاف هناك .. اتجننت نونة بسبب التعنت ده ، لكنهم اقنعوها ان كل اللى يعرفوهم فى القاهرة اسرتين تلاتة و بس فماكانش فيه ضرورة انهم يتحملوا اى تكاليف لاقامة اى احتفالات ، و بدر كان بطبيعته منغلق هو و اولاده مالهومش علاقات كتيرة .. و ما كانش مجامل اصلا ، علشان كده اتمسك بالفكرة و هى اتخانقت معاه و صوتهم على و اتدخلنا كلنا فى حل المشكلة .. ماما عرضت عليها تروح معاهم و اهى ليلة و خلاص تباتها هناك مع عامر و مراته و تفرح بابنها ، لكنها كانت رافضة بسبب رواسب قديمة بينهم ، و اكدت ان كان شرطها من البداية انها ما تحضرش اى حاجة فى وجودهم .. فضلنا نهديها و نحاول نأثر عليها لكنها صرخت و بكت لحد ما سعد اصابه الحزن جدا و قال خلاص مفيش جواز خالص و قرر انه ينهى الموضوع لكنها ماهانش عليها فقالت له انت مالكش علاقة باللى انا باقوله .. انت اتجوز و افرح بس يا ابنى انا لو روحت و قابلتهم هاتعب و انت ما ترضاش تشوفنى باموت بسبب جوازتك .. قال لها خلاص يا ماما زى ما تحبى .. اقترحت انا عليهم اننا هانعمل له حفله فوق السطوح عائلية كده نهيص فيها كلنا و يسافر تانى يوم على التحرير يحتفل بالحنة مع عروسته و اهلها و يوم الزفاف نجهزله برضه زفة حلوة عند شقته الجديدة .. وافقوا كلهم على كلامى و فعلا عملنا له ليلة حلوة فوق السطوح و كان فيها كل سكان البلوك بتاعنا معزومين و غنينا و هيصنا و انا فضلت مصمم ان نونة ترقص معايا على الاغانى اللى كانت شغالة .. هى ما كانتش بتعرف ترقص اوى لكنها كانت حلوة و هى مبسوطة و فرحانة و بعد ما بدانا نشطب الحفلة و نلم حاجاتنا استنت هى شوية لحد ما بقيت انا و هى لوحدنا على السطح و قالت لى و هى مكسوفة شوية .. هى امتحاناتك خلصت مش كده ؟! قلت لها الامتحانات خلصت و انا كمان صبرى خلص و مش قادر بس اعمل ايه مش هاينفع .. قالت لى مش هاينفع ليه ؟ قلت لها عندكم فرح اهه .. قالت لى انت مش واخد بالك انهم مسافرين بكرة الصبح و هايرجعوا بكرة بالليل ؟ قلت لها يا بنت الإيه ؟ هو انتى كنتى بتخططى لكده .. قالت لى لا انا فعلا لو حتى الجوازة كانت هاتتفركش ما كنتش هاروح ناحية عامر و مراته ابدا .. بس احنا مش لازم نضيع الفرصة دى بقا يبقا زفة عند عامر و عيلته و زفة عندنا انا و انت .. و انا دلوقتى جت لى حتة فكرة انما هاتعجبك اوى .. قلت لها ايه هى ؟ قالت لى دخلتنا انا و انت هاتتم قبل دخلة سعد و نجوى فى نفس شقتهم .. قلت لها وااااااااو ، طيب طالما الحكاية كده سيبى لى انا بقا باقى اليوم عشان دى هاتبقا ليلة العمر بيننا .. قالت لى انت كل لياليك حلوة و ليالى عمر ، تعرف يا واد يا وجدى لولا انت موجود جنبى دلوقتى انا كنت اتشليت عشان ابنى كان هايبقى مع نجوى و انا محرومة .. صدقنى كنت هابقا معاها حماتها بجد كنت هاوريها الويل ، بس انت جنبى مخلينى شايفة الدنيا كلها حلوة و مليانة سعادة ، بقيت اخاف على اى اتنين بيحبوا بعض عشان جربت الحب و عرفته معاك .. تعالى بقا ننزل الحاجات دى عشان ما نتاخرش .. نزلنا الحاجة على شقتها و سعد كان بيطلع فلوس يديهالى علشان الزفة اللى هاعملها له قدام شارعهم الجديد .. و انا طبعا قلت له لا يمكن اخد جنيه واحد دى نقطتك يا سعد .. نونة قالت لى بس انا عاوزاك تبقا تعلق فرع نور فى بلكونة سعد ، قلت لها عينى كل حاجة تتم قبل ما يوصل بالسلامة هو و عروسته .. قالت له هات المفتاح يا سعد عشان ابقا افتحها و اخليه يعلق النور و كمان عشان اجهزلك العشا بتاعكم .. قال لها هما هايجيبوه معانا و احنا جايين ما تتعبيش نفسك يا حبيبتى خالص انتى بس تستنينا من غير ما تعملى اى حاجة ، اهم حاجة انتى اللى تفتحيلنا الباب .. خدت منه المفتاح و غمزت لى بالراحة و مشيت .. خدت من تامر اخويا مبلغ و انا كان معايا مبلغ حلو يعنى و صحيت الصبح فطرت و خدت حمام و خرجت خبطت على شقة نونة لقيت سعد و ابوه و اخوه بيستعدوا ، سلمت عليهم و نزلت معاهم لحد العربية انا و نونة ، و رجعنا سوا على شقتها .. حسيت انها عاوزة جرعة تصبرها ، قلت لها لا مفيش دلوقتى .. احنا هانعمل ليلة دخلتنا النهارده بس بالليل .. انتى دلوقتى تخشى تلبسى احلى حاجة عندك و تتزوقى تمام التمام و انا هابقا تحت عند المحطة ، اه و ما تنسيش تجيبى مفتاح الشقة معاكى .. قالت لى طب هانروح على هناك يعنى ؟ قلت لها مالكيش دعوة انتى تسيبينى انا انفذ البرنامج اللى فى دماغى .. دخلت جهزت نفسى و بابا كان عارف انها اجازة نص السنة و شاف تعبى فى الامتحانات فكان فاككها معايه شوية قلت لها انا هابات الليلة دى عند واحد صاحبى فى قليوب .. ضحك و قالى ماشى يا صايع .. خرجت استنيت نونة عند المحطة و لقيتها جاية تتمخطر زى ما تكون عروسة بصحيح .. كانت فعلا لابسة اشيك عباية عندها و لافة الطرحة لفة جاتوه بصحيح و وشها كأنه شمع مرسوم عليه ملامحها رسمة بديعة ، وصلت عندى و وقفت جنبى قلت لها بشويش الرحمة حلوة يا نونة ، ضحكت ضحكة كسوف و قالت لى بطل يا وله بكش بقا .. قلت لها يا خرابى عليكى و على حلاوتك اللى هاتبوظلى البرنامج .. قالت لى اه صحيح برنامج ايه ده ؟ قلت لها دلوقتى تشوفى ، وقفت تاكسى و ركبنا و قلت له الكورنيش ، بصت لى كده و سكتت .. كنا قاعدين جنب بعض فى الكرسى الورانى و ايدى فى ايدها و صوابعى مشبكة فى صوابعها بالراحة و بحنية لحد ما وصلنا الكورنيش فضلت ماسك فى ايدها زى ما احنا و دخلنا كافيتريا على النيل و قعدنا شربنا حاجة اتكلمنا عن الايام بتاعت الامتحانات و غيابنا عن بعض و اد ايه انا وحشتها و هى وحشتنى .. و كررت تانى كلامها ليا فوق السطوح .. قالت لى تفتكر بقا لو ابنى النهارده كان بيتجوز و انا هانام فى سريرى لوحدى كان هايبقا احساسى ايه ؟ قلت لها انا عارف يا حبيبتى ، انتى اتحرمتى كتير اوى ، قالت لى انا بعد اللى عرفته و شوفته معاك اتضح لى انى طول عمرى كنت محرومة .. انت عيشتنى و متعتنى و خلتنى احب كلمة حبيبى اللى طول عمرى كنت باستهزأ بيها لكنى ما عرفتش معناها الا لما قلتهالك .. عرفت اد ايه الحب حلو و فهمت يعنى ايه احاسيس و مشاعر ، كل الكلام اللى انا ما كنتش فاهماه فهمته معاك .. اتمشينا شوية على الكورنيش .. الوقت خدنا و الساعة عدت 2 و احنا من مكان لمكان و منظر النيل واخدنا برغم شوقنا لحضن بعض لكن كان القرب مخلينا شبعانين من اللقا .. وصلنا وسط البلد و قلت لها انا عازمك على سينما دخلنا حفلة الساعة 3 و قعدنا فى بلكونة فى السينما و كان الفيلم العربى كوميدى و التانى اجنبى رومانسى اوى و هو ده اللى خلانا نسخن و المشاعر تلتهب و بقيت كل ما احاول المسها تنتفض و تقولى لا يا وجدى عشان خاطرى بلاش هنا .. خرجنا من السينما اتغدينا و لقيتها بتبتسم و بتقولى هانروح على فين بقا دلوقتى ، قلت لها هى دى عاوزة كلام ؟ على شقة الدخلة طبعا .. ركبنا تاكسى و طلعنا على الشقة .. دخلنا من الباب و قفلناه و ابتدينا مشوارنا .. كانت اول بوسة ابوسهالها حسيت ان جسمى بيصرخ من الشوق و زبرى كان محبوس و مزنوق فى البنطلون زنقة منيلة .. مشينا و احنا حاضنين بعض دخلنا على اوضة النوم الجديدة .. فتحت لى الدولاب و قالت لى اختارلى قميص نوم على زوقك على ما اخد حمام .. قلعت كل هدومها فى الاوضة قدامى و انا ماسك نفسى بالعافية ماكنتش عاوز استعجل .. قلت اروح وراها الحمام انزل الشحنة اللى مزنوقة فى زبرى عشان ابقا فايق لها .. كنت مركز اوى ان النيكة دى تكون نيكة ما حصلتش قبل كده اخترت لها القميص و دخلت الحمام و قلت لها انا جاى اساعدك .. قالت لى كنت عارفة انك هاتيجى ، دخلنا فى حضن بعض سوا تحت الدش و كان البانيو راكب طبعا قالت لى انا هاملاه بس مش هانقعد فيه دلوقتى عشان انا مشتاقالك اوى ، فضلت العب معاها تحت المية لحد ما نزلت شحنة اللبن بس ماخليتهاش تاخد بالها انى نزلت .. خلصنا الدش و نشفت لها جسمها و سرحت لها شعرها .. لبست لى قميص النوم و كان اسود خفيف من ع الاوراك و الافخاد و نص البزاز من فوق و حتة من السوة و تقيل من عند الحلمات و الكس و الطيز .. و قعدنا سوا ع السرير قالت لى شوف اللى انا فيه دلوقتى ما يحسش بيه الا قلبى و بس .. قلت لها و انا ما احسش بيه ؟ قالت لى ما هو انت قلبى .. و دخلنا فى بوسة طويلة و مص شفايف و ادتنى لسانها فى بقى بقيت امص فيه مص رضاعة و هى من وقت للتانى تاخد لسانى فى بقها قمنا من ع السرير نزلنا على الارض نامت على ضهرها روحت رافع لها القميص شوية لفوق و دخلت بين رجليها عند كسها و فضلت ابوسه الاول من شفايفه و من حواليه و اخد كل شفة فى بقى و امصها و ادخل لسانى جواه و امص اى حاجة تنزل من كسها و هى بتوحوح روحت مقومها من ع الارض و خدتها و وقفنا شوية احضنها و احسس على ضهرها و طيزها معشوقتى الاولى فى جسمها و جسم اى واحدة ست .. قلعتها القميص و رقدتها على السرير و نزلت مصمصة فى بزازها و حلماتها و نيمتها على بطنها و فضلت اعمل لها مساج فى ضهرها رفعت ايديها على المخدة و استرخت خااااالص و انا بادعك فى جسمها و هى بتزوووم و تتنهد و من وقت للتانى انزل بالراحة بضوافرى و اخربشها بحنية و الحس لها فى ضهرها و لحمها كان ابيض مختلط بلون احمر خفيف ، نزلت على وسطها و طيزها و رجليها لحس بلسانى و عض خفيف و قلبتها على ضهرها و ركبت فوقها و بصت لى و ابتسمت و خدتنى فى حضنها .. قلت لها غنى لى يا نونة ، راحت مغنيالى اغنية ( قلبى سعيد لوردة ) و ياعينى لما تبقا بتسمع الاغنية دى بصوت حبيبتك و عشيقتك مع مشاعر الجنس و تبدأ تاخد كل كلمة فيها على اللحظة اللى انت بتعيشها .. مدت ايدها و خدت زبرى و فضلت تلاعبه شوية و قامت عليه بعد ما خلصت الاغنية ترضع رضاعة بشراسة و تبوس فيه و تحسس بيه على وشها و خدودها و نامت عليه ببزازها و حطته ما بينهم و فضلت تدعك زبرى بيهم ، كانت اول مرة اجرب ده معاها بس حسيت احساس رهيب اول مرة اعرف ان نيك البزاز بالطعامة دى بوستها من خدودها و من شفايفها و انا باقولها انتى عبقرية ، تقولى اتعلمت منك كل حاجة تسعدنى انا و انت نزلت تانى مصمصة فى بزازها و روحت واخد بز منهم فى بقى و مديها حلمة بزها التانى فى بقها بقت تمص زى ما انا بامص بالظبط و لقيتها بتقول من اعماق اعماقها آآآآآآآآآه ، حاسة بحاجة حلوة اوى يا وجدى انا اول مرة اعمل كده ، طعم شفايفك على الحلمة مخلينى عاوزة اكلها ، انا مش عاوزة الليلة دى تفوت ، عاوزة اتمتع بيها ، تعالى فوقى يا وجدى ، طلعت فوقيها راحت واخده زبرى و حاطاه على باب كسها و قالت لى دخل بقا .. روحت مدخله كله لحد جوة و مخرجه تانى كله برة و فضلت اطلعه و ادخله كده و هى بتتنطط تحت منى ، استمريت ادخله كله و اسحبه كله من غير ما اخرجه من كسها و هى بتزوم و تئن و تبوس فيا و تحضننى و قالت لى نام انت شوية يا حبيبى ، و طلعت على زبرى و خلت طيزها ناحية وشى و دخلته فى كسها و انا عمال العب لها فى طيزها و ابل صباعى و ادخله فى خرم طيزها و هى راكزة بايدها على رجلى و طالعة نازلة و شوية و بقت تضغط طيزها لقدام و ورا من غير ما ترفع نفسها حسيت ان زبرى هايتفرتك و ينزل اللين من الوضع ده ، روحت ماسكها من وسطها و فضلت ادعك لها ضهرها راحت لافة و بقا وشى فى وشها نزلت على شفايفى بوس روحت قالبها و نايم فوقها و اديتها وصلة رزع سريعة ورا بعضه و بعنف و قوة و هى بدات تصرخ بصوت عالى ، قلت لها اصرخى براحتك انا مستمتع بصوتك ، قالت لى ده انا لو فتحت فى الصريخ هانتفضح ، نزلت من عليها و نيمتها على جنبها و دخلت وراها و رفعت رجل و دخلت زبرى فى كسها من ورا بقت عمالة تدخل عليا بطيزها و هى بتقولى اااه بتعمل ايه يا وجدى ايه ده اللى انت بتعمله فى نونة حبيبتك ده ؟ قلت لها انتى حبيبتى و عشيقتى و روح قلبى و انا مش باحس بالسعادة الا و انا وياكى .. نيمتها على بطنها و روحت جاى باعد وراكها و فاتح طيزها بايدى مباعد بين الفلقتين و مدخل زبرى فى كسها و نايم عليها و فضلت اتحرك عليها و طيزها كانت واخدانى على راحتى رايح جاى مع اهتزازها كان الوضع ده سخن اوى بس فضلت ماسك نفسى تانى لما حسيت ان عدى ساعتين و احنا بننيك ، نيمتها على جنبها و رفعت رجلها خليتها على كتفى و خليت رجلها التانية بين رجلى و دخلت زبرى فى كسها و هى نايمة على جنبها و فضلت نازل ضرب فى طيزها و هى كل شوية تبص لى و عيونها مليانة شوق اكتر من اول المقابلة و تحدف لى بوس و تهمس بكلمة بحبك بهدوء و انا ارد عليها بحنان و شوق اكبر من اللى عندها ، فعلا كانت ليلة العمر ، نزلتها من ع السرير و وقفتها على الارض و رفعت رجل على السرير و دخلت بزبرى فى كسها و هى واقفة ماسكة فيا و حاضنانى بايد و سانده على السرير بايدها التانية و انا شغال فى خدودها بوس و تقفيش فى بزازها و خربشة فى طيزها حسيت انها تعبت من الوقفة دى نيمتها تانى و رفعت رجليها لفوق و دخلت زبرى بس كنت انا نايم على جنبى بالعرض قدام كسها يعنى جسمى مش لامس جسمها فضلت ادخل زبرى و اخرجه بسرعة و هى بتقولى اااااااااه يا وجدى انت فين تعالى عاوزة احضنك عاوزة ابوسك مش لاقياك ما تبعدش عنى يا حبيبى تعالى بقا احضننى روحت قايم فوقيها تانى و كل ده و انا عمال اشغل زبرى عن انه ينزل عشان امتعها و امتع نفسى بجد ، اربع مرات تتحايل عليا انزل و تقولى عشان خاطرى انا تعبت بقا و انا اقولها لا يمكن دلوقتى ، فات علينا اكتر من 3 ساعات و انا بانيك فيها بكل الاوضاع .. قالت لى طب نزل عشان نروح البانيو سوا .. قلت لها طب هاننزل فى الوضع بتاع القطة اللى اسمه ( دوجى ) قالت لى ااااااااااه .. يا ترى انت لسة فاكر حلاوة اليوم ده يا عمرى ؟ قلت لها انا عمرى ما هانسى اليوم ده ابدا .. راحت واخده الوضع ده و انا روحت قايم عليها مدخل زوبرى و فضلت طيزها قدام عينى تترجرج و تتمرجح و انا بابعد عينى عنها بس كل شوية انزل ابوس فردة و ارجع عشان لو ركزت مع طيزها هانزل فورا .. و بعدين روحت ماسكها من شعرها قالت لى اضربنى على طيزى يا وجدى ، نزلت ضرب فى طيزها بايدى و انا شغال و اول ما طيزها احمرت زبرى ما قدرش يستحمل روحت زانق زبرى في كسها و ضاغط اوى و منزل احلى دفعة لبن سخن مولع .. و اول ما نزلت من عليها اتعدلت و قالت لى بهمس آآآآآآآه انت مفترى .. ايه ده كله .. انهى عروسة فى الدنيا اللى بيتعمل فيها كل ده ليلة دخلتها ؟ ده انا حسيت انى طايرة مش ع الارض ابدا بالنيكة دى .. ياااااااااااه يا وجدى ، انا كل مرة بابقا عاوزة اقولك انا بحبك اد ايه مش باعرف .. قولى على اى حاجة و انا اعملهالك حالا .. قلت لها حالا ؟ قالت لى اه قول كده و شوف .. قلت لها فاكرة لما كنا فى المية بنتسابق ؟ قالت لى فاكرة طبعا .. قلت لها يومها طيزك و جسمك فى المية كانوا مجننينى .. و من شوية لما شوفت البانيو اتخيلتك و انتى فيه و المية و الصابون على جسمك و انا باديكى زبر من ورا .. قالت لى تنيكنى فى طيزى يعنى ؟ بس كده انت تؤمر يا نور عينيا الاتنين .. قلت لها طب تعالى بقا على هناك .. روحنا ع الحمام و نزلت فى البانيو و ظبطت جسمها عشان اعرف انيكها فى طيزها و انا دهنت لها طيزها كريم و دخلت زبرى لاخره اول ما دخلته اتنفضت دماغها كانت هاتخبط فى الحيطة و فضلت اديها و طيزها مع الاضاءة و المية بتلمع لمعة خلتنى عاوز اخلى زبرى جواها للابد ، كانت كل شوية تحط دماغها فى المية و تطلعها و تبص لى و تقولى بتحبنى يا وجدى ؟ اقول لها عمرى ما حبيت حد غيرك يا نونة .. ساعة بحالها و انا بانيكها فى طيزها و كل شوية اطلعه يبرد عشان ماينزلش و هى ما غيرتش وضعها و لا حسستنى انها تعبانة .. كنت عارف حبها ليا اد ايه .. مدت ايدها ليا من ورا ضهرها و مسكت فى ايدى اوى و بقت تشدنى و انا اشدها لحد ما نزلت جوة طيزها .. قمنا خدنا حمام و هى رتبت الاوضة تانى و ظبطت السرير و قالت لى احنا هاننام فى نفس مكاننا اللى كنا بننام فيه لما كنا بنيجى هنا انا بحب المكان ده اوى .. رجعت كل حاجة مكانها بس قالت لى انا هاخد القميص اللى انا كنت لابساه احتفظ بيه نجوى عندها شكله كتير مش هاتحس بحاجه .. روحنا على مكان مقابلاتنا و نمنا هناك لحد الظهر لقيتها بتصحينى على بوسة طويلة اوى .. قمت من غير تفاهم عشان انيكها قالت لى افطر بس الاول قلت لها لا انا هافطر من كسك المرة دى ، نكتها و بعد ما خلصنا قالت لى قوم بقا شوف اللى انت هاتعمله عشان الزفة و فعلا رتبت كل حاجة و ظبطت الامور لسعد و نجوى و تمت الليلة .. طبعا كانت ليلة و لا فى الاحلام بينى و بين نونة .. و فضلت قصتنا مستمرة فى المقابلات الخطف لحد ما سعد خد نجوى و سافر لدولة اوروبية ضمن طاقم السفارة هناك ، و بقت الشقة تحت امرى انا و نونة فى اى وقت نتقابل فيه .. بعد كده بفترة كنت انا كمان اتخرجت و جت لى فرصة العمل فى محافظة بعيدة اوى عن القاهرة و كانت وظيفة محدش يحلم بيها و بمرتب خيالى وقتها فى مطلع الالفية .. لما قابلتها و اخدت رايها قالت لى انها عمرها ما هاتقف قدام مستقبلى .. لكن كان فى عيونها الحزن لفراقنا .. كنت بافضل هناك بالشهور و انا باسترجع ايامنا و ليالينا مع بعض .. و كنت لما بارجع فورا باخدها و نروح على شقة سعد نعيش اجمل لحظاتنا سوا .. لحد ما حصلت النهاية اللى كان لازم تحصل بزواجى و استقرارى فى المحافظة اللى كنت فيها و برغم حبى لنونة الا انى فعلا كنت محتاج لزوجة لان كان لازم يكون معايا حد ياخد باله منى هناك ده غير انى كان لازم يكون لى اسرة ، ومات جوز نونة بدر فى حادثة وانا اتجوزت نونة فورا بعد العدة رغم معارضة ولادها واهلى وعاشت معايا فى المحافظة اللى كنت فيها وخلفت منها ولدين وبنت قبل ما توصل لسن الياس بفترة قصيرة
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل