• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

مكتملة قصة مترجمة البيت المسكون | السلسة الأولي | ثلاثة عشر جزء (عدد المشاهدين 2)

ديبروين | DEBRUYN

كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
ملك الصور
إنضم
14 أكتوبر 2023
المشاركات
6,732
مستوى التفاعل
4,277
نقاط
12,810
الجزء الاول
"هل تخطط فعلا لشراء هذا البيت" جلس روجر في الناحية المقابلة من الطاولة لجورج وجوليا اندرسون.
لقد كانا زوجا جذابا في منتصف العمر. كانت جوليا طويله وسمراء الشعر وتتمتع بابتسامه جذابه، اما جورج فقد كان رجلا طويلا ذا لحية شقراء ويرتدي معطفا انيقا وربطه عنق حمراء.
كانت هذه المرة الاولى التي يلتقي بها روجر مع هذا الثنائي، فبدأ يساوره شعور بالذنب بسبب الشغف والفرحة اللتان كانا يبديانها.
قال روجر "لقد كنت انوي مع زوجتي ... اقصد طليقتي تجديد هذا القصر، ولكننا لم نذهب بعيدا في ذلك"
"نحن لدينا ايضا نفس الخطة" تناول جورج من السمسار مستندا ووقعه "سوف نسكن في البيت اثناء عمليه الإصلاح"
"هل لديك أبناء" تساءل روجر وهو يوقع احدى المستندات.
"نحن لدينا ثلاثة ابناء رائعين" حنت جوليا راسها رافعه احدا حاجبيها "ابني الكبير متزوج ويسكن مع زوجته، والتوءم ما زالا يسكنا معنا"
"هل التوأم اناث" سال روجر بصوت متشكك ومنخفض.
"انهما ولد وبنت" اجابه جورج بصوت حاد، "ولكن ما علاقتك أنت بهذا"
"لا شيء لا شيء" هز روجر راسه " قد يكون هذا البيت اختبارا لمدى متانة زواجك"
ضمت جوليا شفتيها الجميلتين، ووضعت يدها اليسرى على يد زوجها اليمني وضغطت عليها. بدا خاتم زواجها الكبير على اصابعها الرقيقة "زواجنا صلب كالصخر سيد روجر، وهذا ليس اول منزل نسكنه"
"لقد كنت اعتقد ان زواجي غير قابل للكسر أيضا" ارتشف روجر بعض الماء من كأس كانت على الطاولة "وكم يبلغ ابنك من العمر" بدأ قلب روجر بالخفقان في صدره، كان يعلم انه يتجاوز حدوده مع هذه العائلة اللطيفة، ولكن كان يجب ان يعرف.
"يبلغان من العمر ثماني عشرة سنه" ضغطت جوليا على يد جورج أكثر، كانت تريده ان يعلم انها اكتفت من هذا الهراء.
"ربما...ربما... ربما" فكر روجر في قراره نفسه "ربما يتجاهلهم المنزل"
كان التوتر يسود في المكان. كان السمسار يود ان يكون في اي مكان غير هذا، ولكنه أبقي عينيه على المستندات خلال المحادثة.
"راقب الفتى" نظر روجر الى جورج " راقب ابنك فحب طالما تقيم في هذا المنزل"
التفت جورج الى السمسار وقال "هل يمكننا توقيع المستندات في حجرة أخرى، لا أريد ان أجلس مع هذا الرجل في نفس المكان" لوح جورج بإصبعه لروجر.
"بالطبع بالطبع" اجاب السمسار واصحب الزوجين للخارج.
عندما كان الزوجان يغادران المكتب التفتت جوليا الى الوراء. كان روجر يحدق في مؤخرتها ويهز راسه متمتما "عاهره".
لقد كان هذا اغرب عقد تقوم به على مدى سنين عمرها
******************
"ان تصميمه جميل" نظر جورج الى منزله بابتسامه رضا. توجد في هذا القصر لمحه جمال، ولكنه قديم وقد حل به الخراب، ينمو العفن في جنباته وطلاؤه متقشر، يحتاج الى طلاء جديد، ولكن ما زالت علاماته القديمة واضحة. يقف برجان شامخان على جانبي البيت. "ما رأيك يا جوليا؟".
"مازلت مصدومة من السعر" مشت جوليا الى زوجها والعشب يصدر اصواتا تحت قدميها. احاطت خصره بيدها "لقد حالفنا الحظ يا عزيزي" قبلت جوليا جورج على خده ثم نظرت الى الخلف باتجاه السيارة "ايها التوأم هل تريدون القاء نظره على المنزل الجديد"
"انا قادم" اقفل دانيل تليفونه وادخله في جيبه وقفز من السيارة "واو.. سوف نسكن هنا. انه منزل ضخم" كان دانيل مراهقا صغير الحجم، محبا لمطالعة الكنب. دفع بشعره الطويل الأشقر بعيدا عن جبينه. "كم عدد الغرف يا مامي" لم يستطع دانيل ابعاد نظره عن البيت، لم ير في حياته شيئا كهذا.
غرفه يا داني" لفت جوليا ذراعها مجددا حول خصر جورج ثم مشت باتجاه ابنها.22"يوجد
"سبع غرف نوم خمسه حمامات أربع غرف معيشة مكتبه ومطبخ وغرفه طعام ودراسة وبالتأكيد الصالة الكبيرة"
غرفه" نظر دانيل الى عيني امه البنيتين الدافئتين. "وماذا عن الغرفة المتبقية؟"21"ولكن هذه
"لا نعلم بعد" نزلت جوليا بنظرها الى مستوى ابنها وابتسمت. "يوجد غرفه مقفلة بجانب غرفه الدراسة، يقول البائع انه ليس لديه مفتاح"
"ياه.. جميل... سر غامض" ابتسم دانيل واومأ براسه. "بريتاني" نادى دانيال بصوت عالي "تعالي شاهدي هذا"
"انتظر دقيقه ايها الساذج" مازالت بريتاني تجلس في المقعد الخلفي للسيارة وتراسل صديقاتها عن طريق الهاتف. شعرها البني الطويل يتساقط على وجهها محاولا اخفاء معالمه عن العالم.
سيارة نصف نقل جاءت من اعلى الطريق واصطفت بجانبهم. براد أخو دانيل اشار بيده في زهو داخل السيارة، وزوجته بينيلوب اشارت وابتسمت لدانيال ايضا، ولكن بحماسه أكثر من زوجها. شعرها الذهبي مصفف الى اعلى وترتدي تي شيرت وكأنها كانت مستعدة للعمل. دانيل أحس بتقلصات في معدته كما يحدث دائما عندما يراها.
"براد هنا!!" نظر دانيل الى امه متمنيا ان عينيه يخدعانه. "بالطبع يا جميلي. سيارة النقل سوف تكون هنا قريبا. نحتاج المساعدة.. صحيح؟" ربتت جوليا على كتف دانيل النحيف. كانت مدركة تماما تخوفات دانيل من قضاء الوقت مع اخيه المتنمر وزوجته الحلوة الشقراء. "اتمنى عندما تصبح رجلا ان تصبح مثل اخيك" تراجعت جوليا الى الخلف وامسكت بيد زوجها ومشت معه خلال الممر الحجري المؤدي الى البيت. "دعنا نفتح البيت"
"انا ابلغ من العمر ثمانية عشر عاما" قال دانيل محاولا التقاط أنفاسه. "انا رجل"
"لا لست كذلك" مشي براد بجانب دانيل ولكمه في ذراعه بقوه كافيه ليعرف دانيل انه ليس مزاحا "انت مازلت قصيرا جدا يا دانيل"
وقفت دانيل فوق الاعشاب وقام بفرك ذراعه مراقبا براد. كان اخوه عكسه في كل شيء. براد كان طويلا عريض المنكبين وعضلاته المفتولة تبرز من تحت التيشيرت. ولكنه لم يكن ذكيا كما تعتقد والدته.
"انه لا يقصد ذلك" توجهت بينيلوب الى دانيل وألقت اليه ابتسامه حنونة. "انه في العادة يراعي الاخرين اكثر من ذلك" ربتت على شعر دانيل كأنه كلب ضائع ثم لحقت بزوجها.
"انه يقصد ذلك" همست بريتاني وقامت اخيرا بمغادره السيارة. وقفت على بعد مسافة قصيره من دانيل، نظرت الى البيت "انه فعلا ضخم اليس كذلك"
"اخي ام البيت؟" نظر دانيل الى بريتاني معجبا بابتسامتها الودودة.
"كلاهما" ملامحها الحورية عكست اشعه الشمس عندما نظرت الى البرج الغربي
"نعم.. يبدو أنك على حق" مشي دانيل باتجاه البيت "هيا يا بريت. دعينا نختار غرفنا"
"حسنا" لحقت بريتاني بأخيها مبقية نظرها على الشبابيك وكأنها لمحت شيئا، ولكنها لم تقل أي شيء.
**********************


حتى بمساعده العمال، كان افراد عائله اندرسون يتصبب عرقهم عند اكتمال نقل الأشياء. كانت معظم الصناديق والاثاث في أماكنها. اخذت جوليا وجورج غرفه النوم الكبيرة في الطابق الثاني. اخذ دانيل غرفه نوم في الطابق الثاني مجهزه بمدفأة على الحطب في الناحية المقابلة من المنزل. بريتاني محاوله اخذ مساحة شخصيه اخذت غرفه النوم الدائرية في البرج الشرقي فوق غرفه دانيل. براد وبينيلوب جهزوا غرفه نوم الضيوف بمقابل غرفه والديهما. لم يكن الزوجان يخططان لقضاء الكثير من الليالي هنا، ولكن كان هناك الكثير من الغرف. كانا يخططان لقضاء ليله السبت ثم المساعدة يوم الاحد والمغادرة يوم الاحد بالليل. لم تكن المسافة طويله لبيتهما.
كان المنزل يحمل بشكل واضح سمات عصره الفيكتوري. فقط المدخل وغرفه المعيشة في الطابق الثاني كانت مفتوحة. جميع الغرف الاخرى كانت منعزلة ومقسمة. في كل مكان لم يكن استثناء.1886كان هناك الواح خشبيه غنيه ونقوش وتطعيمات وفيرة. البناؤون في العصر الفيكتوري كانوا يحبون التفاصيل وهذا البيت عندما بني عام
بعد انتهائهم من العمل تناول افراد العائلة البيتزا التي طلبوها في غرفه الطعام. بعد الطعام أراد دانيل ان يستحم. قام بأخذ منشفة من احدى حقائبه وكتن الحمام يقابل غرفته. يوجد في الحمام حوض استحمام تتدلي عليه الستائر من قضيب خشبي مزركش.
هناك في الاسفل كانت جوليا تغسل الاطباق، اخذت تفكر كيف تعيد تصميم المطبخ. في الحقيقة انها تحتاج لغساله اطباق. فجأة شعرت بقشعريرة تسري في جسدها عندما اقترب جورج من الخلف ووجه صفعه قوية لأردافها المغطاة بالجينز. "ابعد يديك عني يا جورج. الأولاد هنا" صرخت جوليا.
"ماذا تقولين" نادى جورج من غرفه تقديم الطعام حيث كان يساعد بينيلوب في تحضير الطاولة. خفق قلب جوليا واستدارت، لكنها لم تجد احدا في المطبخ. قامت بإقفال الصنبور. ووضعت يديها على خاصرتيها. كان هذا غريبا. تكاد تجزم ان أحدهم وجه صفعة لأردافها. يبدو انها متعبه. "لا شيء يا عزيزي" نادت على زوجها. والان بما انها تفكر بأنها متعبة، انها ايضا متسخة. متسخة جدا. بدون اي كلمه اخرى خرجت من المطبخ متجهة الى الصالة ثم السلم. فكرت جوليا انها يجب ان تستعمل الحمام الكبير وانه من الجيد ان تحضر معها ملابس ومنشفه. ولكن بدلا من ذلك اتجهت مباشره الى الحمام المقابل لغرفه دانيل الجديدة. قامت بفتح الباب وانسلت الى الداخل. كانت تستطيع سماع دانيل يغني بنعومة بينما يفرك جسده. بدأ قلب جوليا بالخفقان. تركت الباب خلفها مفتوح واتجهت الى ستائر الحمام. لسبب ما، كان يجب عليها ان تتأكد ان دانييل ينظف نفسه كما ينبغي. انه واجبها كأم في النهاية.
"اضربني يا حبيبي مره ثانيه..." كان دانيال يغني لنفسه. ستائر الحمام فتحت فجاه وأطلق دانيال صرخة حادة. استدار ليرى امه تقف هناك وفي عينيها نظره بعيده. "ما هذا الهراء يا مامي. ماذا تفعلين هنا"
الصرخة سحبتها مما هي فيه واستدركت قائله "اوووو.. انا متأسفه يا داني. لم أكن اعلم ان احدا هناك „نظرت اليه من اعلى الى أسفل. كان جسده الشاحب النحيف المراهق زلق من الماء. لم تتمالك الا ان تلاحظ قضيبه الصغير. يبدو انه لم يرث قضيب والده القوي ذو السبع إنشات. كان هذا سيئا جدا لابنها الصغير. " كنت اعتقد ان الحمام فارغ"
"وكأنك لم تسمعيني أغني" لاحظ دانيال امه وهي تنظر الى قضيبه فقام بسرعه بتغطيته بيديه. كان يعرف ان قضيبه صغير ونظرة الشفقة في عيني امه اكدت له ذلك "اخرجي بسرعه" كان هذا محرجا جدا.
******************
شيء ما أيقظ دانيل في منتصف الليل. القصر القديم يصدر اصوات قرقعة خفيفة، عندما تتمدد وتنكمش أخشابه كنوع من التنفس كاي بيت قديم. نسيم الليل البارد يحيط بالقصر. كانت الستائر في غرفه دانييل تتحرك تحت ضوء القمر عندما هبت نسمه من خلال الشباك. ولكن متى فتح دانيل الشباك. عندما يتحرك شيء فبالتأكيد بسبب نسمه الهواء. نظر دانيل الى باب غرفته فوجده مفتوح. كان هذا غريبا. تردد صوت ارتطام في انحاء غرفته. يبدو ان هذا ما أيقظه. ثم ارتطام اخر، بعد ذلك اتخذ هذا الصوت شكلا منتظما. لم يكن هذا صوت ارتطام بقدر ما هو صفع، اعتقد دانيل. من الممكن ان اخاه الغبي يحاول عمل مقلب. رمى دانييل غطاءه واتجه الى الباب. الواح الأرضية الناعمة الباردة ضغطت على اقدامه. قام باحتضان نفسه من البرد. بمجرد ان وصل الى الباب نظر الى الصالة. كانت السلالم التي تؤدي الى غرفه اخته في البرج الشرقي هادئة. الى اليسار يمتد طريق طويل يؤدي الى غرف العائلة حيث ينامون.
"ما هذا" اتسعت عينا دانيل. امراه عاريه بشعر احمر متطاير واثداء كبيره وبطن حامل. تركز بمرفقيها على الدرابزين المطل على السلالم الرئيسية. انه يستطيع ان يسمع صوت تنهيداتها. خلفها تماما يقف رجل صغير في عمر دانييل او أكبر بقليل وعلى وجهه علامات الإجهاد، يحكم قبضه على حوض المرآه الحامل ويقوم بدفع قضيب ضخم إلى الداخل وإلى الخارج. كان دانييل يعتقد في كل مرة ان القضيب سوف يخرج من المرآه، ولكن بدلا من ذلك يقوم بدفعه الى داخلها مرارا وتكرارا. على الأرضية كانت تتناثر الملابس في كل مكان. قضيب دانيل الصغير بدا بالانتصاب في البيجامة.
التفتت المرآه ذات الشعر الاحمر الى دانيل، وكأن عيونها الخضراء تحدق في روحه. " ها انت ذا يا عزيزي" كانت تحك اسنانه ببعض مع كل ضربه من الخلف. لم يرد دانيل شيئا في حياته مثلما اراد هذه المرأة الحامل.
"من انت؟" تلعثم دانيل
"انا السيدة بالمر، ويمكن ان تعرفني بنفس طريقة هذا الولد" القت اليه ابتسامه حلوه. "يمكنك امتلاك كل ما تراه"
"كيف" تامل دانيل اهتزاز اردافها وانحناءات ظهرها الجميلة.
"كل ما يحتاجه الامر ان تقول إنك تريدني" بدأت السيدة بالمر بالتأوه عندما أسرع الرجل الصغير في حركته. انه يقوم الان بدكها من الخلف. "قل إنك سوف تدفع الثمن لتحصل على ما تريد"
"انا.. انا.." كان دانيل يرغبها بشدة.
"قدم موافقتك يا عزيزي وسوف تتعرف على هذه المتعة" السيدة بالمر قامت بتثبيت نفسها عندما توقف الرجل الصغير عن الحركة وأصدر صوتا ن جوفه. يبدو انه يقذف داخلها. قامت بدفع نفسها الى الخلف، وتكلمت واسنانها تحتك ببعضها "ادفع الثمن وسوف تحصل الى الابد على ما يحصل عليه توماس الجميل " استمرت باللهث والنظر في عيني دانيل.
"انا اريدك" لم يكن دانيل يعرف ما هو السعر، ولكن كان مستعدا لدفع اي شيء "سوف ادفع الثمن"
"ولد مطيع" قالت السيدة بالمر ثم اختفت مع توماس.
"مرحبا" رمش دانيل. فجاه بدأت تسلل الحرارة الى قضيبه المنتصب الصغير، في البداية كان الشعور ممتعا، ولكن مع الوقت أصبح غير محتمل. كان قضيبه ساخنا جدا. حتى خصيتيه كانت ساخنه جدا. كل شيء في الاسفل أصبح وكأنه يحترق. ركض دانيال بسرعه خلال الصالة الى الحمام وفتح ماء الدوش وقفز الى الحوض ومازال يرتدي بجامته، قام بإنزال سرواله. المياه الباردة لم تفعل شيء لتبرد حرارة جلده. كان قضيبه يضيء باللون الاحمر كما لم يراه مسبقا. لون المتعة والدم كما وصفه لاحقا. كان ينظر وفمه مفتوح الي قضيبه وهو ينمو. مع كل خفقه من خفقات قلبه يزداد طول وعرض قضيبه. بدأت الأوعية في قضيبه بالامتلاء والتضخم تحت جلده. راس القضيب بدا بالانتفاخ وتحول الى سم)، 35 إنشا (14اللون الاحمر الفاتح. حاول دانيل ان لا يسرع في التنفس. بعد عدة دقائق توقف قضيبه عن النمو وبرز من بنيته النحيفة بشكل غير متناسب. كان طوله يقارب وكان سميكا الى حد مرعب. الاضاءة اختفت من قضيبه وانتقلت الى خصيتيه. بدأت خصيتاه في النمو مع كل ضربه من ضربات قلبه. مد يديه الى الاسفل وامسك بقضيبه بيديه الاثنتين وبدء باللعب في قضيبه. لم يشعر في حياته بهذه المتعة. عندما توقفت خصيتاه عن التمدد كانت متضخمة وتعتليها العروق الوردية المتضخمة "اللعنة.. أوووو.. سوف انفجر" دانيال أطلق العنان لسيل من المني على ستائر الحمام ثم بدا بالنزول على ركبتيه. لقد قذف كميه أكبر مما يقذفه في شهر. بدا قضيبه بالارتخاء لكنه مازال ضخما عندما امتد على راحة يدبه. دانيل مسح القذف من على الستائر وقام بقفل الماء. مازال جسمه مبتل وسرواله حول قدميه. بدا بالتأرجح باتجاه الصالة ومن ثم الى غرفته. قام بأقفال الباب ورمى نفسه على السرير ونام في الحال. وحلم انه يضاجع السيدة بالمر من الخلف.
****************
يا له من بيت ضخم ورائع لقد كانوا عائله محظوظة للعثور على هذا البيت. فكرت جوليا اثناء نزولها من الطابق الثاني مرتدية فستان صيفي خفيف. كان يوم مشمس وصافي وكانت معظم العائلة تتناول الافطار في غرفه الطعام، كل شخص ما عدا دانيال لم يستطع النهوض من السرير، وكان هذا على غير العادة. لقد اعتاد ان ينهض مبكرا، ربما سهر كثيرا اثناء مطالعته لكتاب او شيء مشابه. طرقت جوليا على الباب، ولكنها لم تسمع جوابا. "داني سوف ادخل" فتحت جوليا الباب ودخلت. وجدته ملقى على معدته فوق الأغطية ومؤخرته الصغيرة البيضاء تعكس ضوء الصباح. قهقهت في داخلها. انها لم تر مؤخرته منذ سنوات. ولكنها الان رأت قضيبه الصغير ومؤخرته خلال يومين. "داني" اتجهت جوليا الى سريره وقامت بهز كتفيه. كان سرواله مبتل. ربما تعرق في الليل. شعرت جوليا بالأسف لأجله. ربما يرى كوابيس بسبب رؤيتها لقضيبه الصغير بالأمس "حان الوقت لتستيقظ يا كتكوتي".
"ماذا" ادار دانيل راسه على الوسادة بترنح ورمش وهو ينظر الي امه. كان دانيال يدرك دائما انها جميله، لكن في هذه اللحظة كان جمالها أخاذ بشكل لا يصدق. ذهبت عيناه بشكل تلقائي الى الجزء المكشوف من اثدائها عندما انحنت إلى الأمام. احمرت وجنتاه ونظر الى ابتسامتها الحلوة. انحناءات الجلد حول عينيها كانت ودودة ومطمئنة.
"انه وقت النهوض" لاحظت جوليا رجلها الصغير وهو يختلس النظر من تحت فستانها، لكنها لا تمانع. في النهاية لا يستطيع المراهقون السيطرة على أنفسهم. "سوف نذهب الى الكنيسة خلال ساعة، ولدينا الكثير من الصناديق لفتحها" قامت جوليا بالاستقامة وغمزت قائله "سوف اقوم بتغيير ثيابي، جهز نفسك وتناول افطارك" حاولت جوليا الا تقهقه اثناء خروجها من الغرفة.
"اللعنة" أدرك دانييل عندما غادرت انه كان متعري امامها. استدار على ظهره فانكفأ قضيبه المرتخي العملاق على بطنه "اللعنة مجددا" نظر الى الاسفل الي ما كان يعتقد الي الامس انه مشكله بسبب صغره، ولكن الان يبدو أكثر احراجا بسبب حجمه. كيف سيقوم حتى بحشوه في ملابسه الداخلية. قفز دانييل من السرير. وبذل كل جهده لحشو هذا العضو في ملابسه الداخلية ثم ارتدي ملابس الكنيسة. عندما وصل الى الاسفل وجد اخوته يأكلون الكب كيك الخاصة بهم.
"القزم وصل" قال براد وهو يلتهم، مرتديا بدله تكاد لا تحتوي عضلاته المفتولة.
"صباح الخير دانيل" ارتسمت على وجه بينيلوب ابتسامه حزينة تعبر عن اسفها لكنها لن تفعل المزيد.
"لماذا تمشي بشكل مضحك" نظرت بريتاني الى دانيل من اعلى الى أسفل عندما وجد مقعد واخذ قطعه من البان كيك.
"فقط محتقن من كثرة الحركة" قلب دانيل ربطه عنقه الى الخلف كي لا تتسخ.
كانت اخته وزوجة اخيه يرتديان فساتين الكنيسة. تنقلت نظرات دانيل بين انتفاخات أثدائهن تحت الملابس المحافظة. بينيلوب كانت بالتأكيد متفوقة من ناحية الاثداء، ولكنها كانت في العشرينيات. دانيل يعتقد ان ثديي اخته بريتاني سوف يصبحان أكبر عندما تكبر. عندها أدرك دانييل انه يفكر في أثداء اخته فتحرك فمه للأسفل كرده فعل.
"ما المشكلة الان" كانت ملامح بريتاني قد ازدادت حده عندما ارتسمت على وجهها نظرة تساؤل.
"لا شيء انه فقط طعم سيء في فمي" حاول دانيل ان يحافظ على افكاره تجاه بريتاني نظيفة. ولكن كل الصور المغرية تبادرت الى ذهنه. هل حلقت مهبلها. كيف تبدو اردافها. لقد رآها بالطبع مئات المرات بملابس السباحة لكنه لم ينظر. لزيادة الطين بلله بدأ قضيبه الضخم بالضغط على ملابسه الداخلية عندما ضخت الدماء اليه. انه يحتاج الى التفكير بشيء اخر. "كيف نمتي في البرج؟" اللعنة الان يفكر بها عاريه على السرير.
"لقد نمت بسرعه" حنت بريتاني وجهها باتجاهه "ما مشكلتك اليوم"
"لا شيء لا شيء" هز دانيل راسه
"اعتقد انه قد بلغ أخيرا" قال براد
"يكفي يا براد" دخل جورج الى الغرفة مرتديا معطفا وربطة عنق "هيا يا عائله اندرسون سوف نكمل هذا العرض على الطريق"
الكل ما عدا دانيل نهض واخذ اطباقه الى المطبخ. جلس دانيل هناك لمده عشر دقائق حتى تقلص قضيبه. ربما جاءه البلوغ المتأخر. ربما هذه كل الحكاية. ثم تذكر السيدة بالمر. فسرت قشعريرة في ظهره. لا هناك شيء اخر يحصل.
جاءت جوليا لإحضاره "خرجنا من البيت هيا بسرعه يا داني"
"انا قادم" نهض دانيل وتبعها الى خارج البيت. انه يحتاج للتحدث الى شخص اخر. القسيس؟ لا مستحيل. والده؟ سوف يبدو هذا غريبا. اخته؟ لا. امه؟ ... أحس بشعور تنميل في بطنه عندما فكر في الإسرار لها. لم يكن متأكدا لماذا، ولكن يجب ان تكون هي.
************


يوم الاحد مساءا كانت جوليا جالسه في المكتبة تنظم الكتب. الجينز والتيشيرت التي ترتديهم كان يعتريهم الغبار بسبب العمل. يداها توقفتا عندما سحبت كتاب الحب الأول. تذكرت عندما قراته اول مره في الجامعة. قصه حب بين مراهق وامراه أكبر منه في السن. كما تتذكر كانت المرآه متقلبة والرجل كان مفتونا بها. فتحت الكتاب وقرات جزءا عشوائيا. شعرت جوليا وكأنها ذهبت في حلم. امراه حامل بفستان فاضح تنظر الى الكتاب.
"لقد قرات هذا الكتاب في طبعته الأولى" تساقط شعر المرآه النحاسي حول وجهها "انها قصه ساخنه وفاضحه"
نظرت جوليا الى اعلى نحو المرآه فشعرت بالهدوء "من انت؟"
"انا السيدة ليزا بالمر. كيف حالك؟" مدت ليزا يدها
"انا جوليا أندرسون" مدت جوليا يدها ايضا لكنها لاحظت ان يد ليزا ممدودة بطريقه لا تسمح بالتصافح، انها ممدودة لكي تقبلها!! هل كانت النساء تحيي نفسها بهذه الطريقة. جوليا لا تعتقد هذا لكنها اخذت اليد ووضعت شفتاها برقه على اصابعها. كان جلد المرآه كالثلج على شفتي جوليا الدافئة. قامت بترك اليد ونظرت الي الكتاب.
"أكملي" قالت ليزا "اقرأي جزءا اخر"
"بكل تأكيد" احست جوليا ان العالم أصبح ضبابيا. بدأت بتقليب الصفحات والقراءة. "احذر من حب النساء. احذر من هذه المتعة. هذا السم البطيء"
ضحكت ليزا. لقد كان صوتا جميلا ورنانا. وضعت يدها على بطنها المنتفخ "انا سعيدة لان توماس لم يقرا هذا. نحن لا نريد تحذير أبنائنا. اعتقد انه بلغ الثامنة عشر عندما قرات هذا الكتاب".
"في اي سنه كان هذا" نظرت جوليا الى العيون الخضراء
بالتأكيد" ابتسمت ليزا1897"في عام
"بالتأكيد" أومأت جوليا
"والآن يا سيدة اندرسون. هل تريدين معرفة المتعة التي أجدها مع توماس؟" اتسعت ابتسامة ليزا وأشع وجهها سعادة
"أنا لا أفهم." هزت جوليا رأسها محاولة إزالة الغمامة من على عقلها.
"الرابطة... العقد." قالت ليزا "نحن ندفع ونأخذ والشر يأخذ ما له. كل ما نريده منك هو الموافقة يا جوليا الحلوة."
"لا" أنزلت جوليا الكتاب ومررت يديها من خلال خصلات شعرها البنية "لا هذا خطأ".
"مامي هل انت هنا؟" اطل داني برأسه من الباب.
وجدت جوليا نفسها ملقاة في وسط الغرفة بين الكتب. قامت بالجلوس والنظر من حولها. كانت السيدة بالمر قد ذهبت. هل سقطت جوليا في النوم أثناء ترتيب الكتب؟ ياله من حلم غريب نظرت جوليا إلى ابنها في الخلف. كان على وجهه علامات ألقلق
"ما المشكلة يا كتكوتي؟"
"أعتقد أنني في حاجة إلى أن أرى طبيب." دخل دانيال إلى المكتبة، وأغلق الباب من خلفه. "أنا أمر بتغيرات"
نظر دانيل إلى الأسفل باتجاه أمه. معالم حمالات الصدر تحت التيشيرت القديم سحرت عقله. انه في الحقيقة لم يلاحظ قبل ذلك إنها تمتلك أثداء كبيرة ومستديرة بشكل مدهش. لقد حاول عدم النظر إلى كيفية تغيير اثداءها للشعار المرسوم على التيشيرت.
"ليس لدينا تأمين. هل تتذكر؟ أرجو أن نتجنب الطبيب. أخبرني ما هي المشكلة؟" نهضت جوليا محاولة نفض بقايا الحلم الغريب.
"الليلة السابقة، رأيت حلم غريب عن امرأة حامل وحدث هذا بعد ذلك." قام دانيل بفك أزرار سرواله.
"انتظر يا داني. هل هذه المرأة لديها...؟" شهقت جوليا وفقدت حبل أفكارها عندما انزل دانيل بنطلونه وملابسه الداخلية. استطاعت جوليا النظر بوضوح إلى ما يتدلى بين ساقيه.
"هل رأيت لهذا احتاج إلى طبيب."
"هل هذا حقيقي؟" اتجهت جوليا إلى ابنها بحذر. إنه يبدو حقيقي بشكل كافي. لكنه في نفس الوقت كبير بشكل غبي. بدأ قضيب دانيل بالتأرجح من جهة إلى أخرى عندما حاول دانيل نقل وزنه من قدم إلى أخرى.
"أنا لا أحاول العبث معك يا مامي" حاول دانيل ان بعد نظره عندما قامت بالاقتراب. كانت عيناها ضيقة. وكانت تتحرك كقطة في وضعية الصيد. كان الأمر مقلقا.
"يجب أن أتفقده" اقتربت جوليا منه أكثر ومدت يدها اليسرى إلى الأسفل. الى العضو المرتخي. "فقط للتأكد". قامت بحك أطراف أصابعها على أعلى القضيب فانتفض هذا الشيء وازداد حجمه قليلا. "أستطيع الآن أن أقول إنه حقيقي." قامت جوليا بأخذ نفس عميق. "إنه حقيقي. حسنا." تردد صوت ليزا في عقلها. كل ما تحتاجه جوليا لتحصل على ما أمامها هو دفع الثمن.
"مامي!!!! أووووووه. من الأفضل أن تتوقفي الآن."
"فقط لحظة يا كتكوتي" قامت جوليا بلف أصابعها حول العرض الخرافي لهذا الشيء ثم عصرت، ضاغطة خاتم زواجها في هذا اللحم الإسفنجي. بدأ جزء من عقلها في إصدار اشعارات خطر.
وبدأ بتكرار مقطع من الكنيسة سمعته هذا الصباح "لا تحرموا بعضكم الا بتوافق متبادل، ولبعض الوقت بحيث تكرس نفسك للصلاة. تعالوا مع بعض مجددا بحيث لا يغريك الشيطان بسبب عدم سيطرتك على نفسك." قامت جوليا بإلقاء الشيء المتضخم من يدها.
"أنا آسف، لقد فعل هذا من تلقاء نفسه". نظر دانيل إلى أسفل. أصبح قضيب دانيال الآن منتصب بشكل كامل تقريبا. رأسه متورد، وعروقه بارزة.
"اذهب وخد حمام بارد يا داني، سوف نتحدث عن هذا لاحقا." قامت بدفعه نحو الباب "وارفع سروالك إلى الأعلى بحق السماء." استدار دانيل، ورفع بنطلونه إلى الأعلى. اتجه إلى الباب والدموع تنهمر من عينيه. لقد كان مشوشا. لم يكن يعتقد أن الاستحمام سوف يساعد لكن على الأقل هو مكان ليداعب قضيبه فيه.
بدأ صدر جوليا بالخفقان، فهزت رأسها. تأرجح عقلها بين التفكير في أن الأمر برمته كان نتاج عقل محموم تكتنفه أيام قليلة عاصفة، إلى التركيز مرة أخرى على حقيقة قضيب دانيال الغريب وهي تمسكه في يدها. يجب ان يشتركوا في خدمة الواي فاي. إن عليها أن تبحث عن سرعة نمو قضيب المراهق. كانت واثقة إلى حد ما إلى أنه لا يمكن أن يكون بهذه السرعة. يبلغ حجم قضيبه الآن، ضعف حجم قضيب والده.
مر يوم الأحد، ووجدت جوليا دانيل في غرفته. كان مستلقي على سريره ويلعب بهاتفه. يا للهول. تستطيع أن ترى معالم قضيبه المرتخي من خلال الشورت.
" انهض يا داني. دعنا نلقي نظرة مجددا عليه. لقد بحثت في جوجل عن حالتك ولم أجد شيئا، أعتقد أنه يبدو صحي. سوف نطلق على هذا قفزة نمو غير معتادة."
" حسنا يا مامي". نهض دانيال من السرير ووقف على قدميه العاريتين. ورمى الشورت. بدأت أنفاسه بالتسارع. هل دانيل يحب حقا عرض قضيبه لأمه؟ هل هذا هو السبب الذي جعله يختارها لتساعد في حل المشكلة؟ كان دانيل سعيدا لأنه لم يحاول مع أبيه.
"واو... يا جميلي... إنه حقا قفزة نمو." اتسعت عينا جوليا عندما حدقت إلى الشيء الضخم المتدلي.
"حسنا يا جورج". نادت جوليا من وراء اكتافها "أعتقد أنك يجب أن ترى هذا." لم تكن تريد أن تحضر زوجها. ولكنها تريد رأي رجل في الموضوع.
" ماذا؟" نظر دانيل بفزع إلى الباب.
"حسنا لنرى على ماذا كل هذه الضجة؟" دخل جورج إلى الغرفة، نظر إليه وملابسه حول قدميه فتجمد جورج في مكانه. يبدو أن هذا الشيء في غير مكانه. أليس كذلك؟ تقدم جورج قليلا ووقف بجانب زوجته. " يجب أن تتفقديه جيدا يا جوليا. تأكدي إنه....... لا أعرف........ طبيعي."
"ولكننا نرى أنه ليس طبيعي. يا عزيزي." ضمت جوليا حاجبيها "لا أريد لمسه." أضافت في عقلها "مرة أخرى". ولكنها لم ترد أن تخبر جورج أنها أمسكت بهذا الشيء.
"أنا مازلت هنا يا مامي." احمرت خدود دانيل، ونظر بعيدا. كان يتوقع أن ينكمش قضيبه ويختفي. على الأقل كان هذا ما سيفعله قضيبه القديم. ولكن هذا الوحش بقي متدلي. ولكن كان سيصبح كابوسا لو انتصب هذا الشيء المتدلي.
"آسف يا داني." نظر جورج إلى دانيل. "يجب ألا تخجل من شيء."
"انتظر يا داني. فقط شيء واحد في اللحظة الواحدة." لم ترد جوليا ان تقاطع، لكن كانت تريد التركيز على المشكلة التي في يدها.
"يجب أن نتعامل مع هذا الآن. حسنا، يبدو صحي بشكل كافي." انحنى جورج قليلا إلى الأمام عندما حاول تقييم قضيب ابنه بدون أن يكون قريبا جدا. "هل يؤلم".
"لا" قال دانيل. "ولكن كنت أريد أن أخبركم عن ....."
"لقد وجدتكم ماذا تفعلون هنا." دخل براد إلى الغرفة عندما تجمد في مكانه. "اللعنة.. أبي أمي. ماذا تفعلون بحق الجحيم؟"
"راقب لغتك يا براد." استدارت جوليا ولوحت بإصبعها لبراد. "نحن نرى إذا كان أخوك يحتاج إلى مساعدة طبية."
"اراهن أنه يحتاج إنه غريب الأطوار." لم يعجب هذا براد مطلقا. كان أخوه الصغير الغبي يلوح بقضيبه. لن يخبر بينيلوب أبدا بهذا.
كان دانيل يتمنى أن يختفي في حفرة ويموت. بدل من ذلك استمر في الوقوف وقضيبه في الهواء الطلق.
"هذا لا يساعد يا براد." زجرت جوليا ابنها الكبير
"حسنا. الآن." تنهد جورج. نظر بعيدا عن دانيل والقى بابتسامة إلى زوجته. ابنه الصغير يشعره بشكل مفاجئ بعدم الراحة. "يبدو صحي بشكل كافي. إن كان هذا لا يزعجه، فلا حاجة لطبيب"
"هذا البيت ضخم جدا. يتطلب هذا الكثير من الوقت لنجد..." دخلت بينيلوب إلى الغرفة وتدلى فكها السفلي.
دخلت بريتاني بعدها ووضعت يدها على فمها. توردت خدود الفتاتان وثبتوا نظرهم على قضيب دانيل.
"ماذا حصل لدانيل؟" لم تستطع بريتاني إزالة نظرها عن هذا الشيء المرعب بين رجليه.
"انه طبيعي بشكل كامل." اتجه جورج إلى الباب. "إننا نأتي بأحجام وأشكال مختلفة."
"ولكن هذا الشيء لا ينتمي إلى..... ولكن هذا ليس عضو داني يا أبي." خرجت بريتاني من الغرفة
خرج الجميع من الغرفة ما عدا جوليا. "تستطيع الآن أن تبعده" شاهدته جوليا يرفع سرواله وملابسه الداخلية، ويحاول جاهدا حشو هذا الشيء في ملابسه.
"حسنا. إذا اصابك ألم أو حدث أي تغيرات أخبرني بذلك فورا. عدا ذلك يجب ألا نتحدث بهذا الموضوع."
" بالتأكيد يا مامى". نظر دانيل إلى الأرض.
استدارت جوليا واتجهت إلى الباب. ثم جال ببالها فجأة فكرة. نظرت إلى دانيل الذي ما زال يقف. "ابتهج.. كان ذلك سيكون أسوأ بكثير لو رأوا الشيء الصغير الذي كنت تمتلكه. كان الرجال غيورون منك. ألا تظن ذلك؟" ألقت جوليا إليه ابتسامتها الحارة المهتمة ثم أدركت أن ما قالته كان غريبا.
"شكرا يا أمي". نظر إليها دانيل، وابتسم.
"جيد. أعتقد أن الأمور الآن على ما يرام." خرجت جوليا من الباب وأغلقته وراءها
****************************




بدأ دانيل يحلم. أثناء النوم مرارا وتكرارا. سمع دانيل الصوت الذي يقول إنه قد دفع الثمن، وعليه الآن أن يحصل على ما له. استيقظ دانيال من نومه مفزوعا وجلس في سريره. انسل ضوء القمر إلى غرفته من الشباك مجددا. كان الشباك مفتوح، والستائر تتحرك. ما الذي يجري؟ هذه المرة، كان دانيل متأكدا أنه أغلق الشباك. كان دانيال على وشك النهوض من السرير ليرى ماذا يحدث. عندما رأى فجأة خيال بقرب المدفأة. تقدم الخيال خطوة اتجاه دانيال فتجمد الدم في عروق دانيال. الخيال كان امرأة بفستان من العصر الفيكتوري بشعر طويل يتموج فوق أكتافها.
"مرحبا." قال دانيل بصوت مرتجف.
" لقد قمت بدفع الثمن. الآن يمكنك أن تحصل على ما تريد" تقدمت ليزا بالمر حتى بدت معالمها في ضوء القمر، ونظرت إلى دانيل في سريره. جلدها الشاحب كاد يضيء عندما قامت بإنزال الفستان على الأرض، واقتربت منه أكثر. وقفت أمامه عارية بشكل كامل. "هل رأيت الشك في عيونهم؟ سوف يرون جميعا ما الذي سيحصل"
"من؟" نظر دانيل إلى أعلى باتجاه أثدائها المنتفخة. كانت حلماتها داكنة، والهالات حولها واسعة. اتجه دانيل بنظره إلى بطنها المنتفخ ومن ثم إلى مثلث الشعر الأحمر بين ساقيها.
" أنت تعرف من يا داني." سحبت ليزا الغطاء ببطء عن السرير. اتسعت عيناها عندما رأت قضيبه من تحت السروال. "يبدو أنك مستعد.. ولد جيد." انحنت ليزا إلى الأسفل ووضعت يداها على سرواله من الجانبين عندما لمع خاتم زواجها تحت ضوء القمر. في حركة سريعة شدت سرواله، فقفز قضيبه إلى الخارج. "ياله من مضرب كبير"
"أنا ما زلت عذراء سيدة بالمر." تمسك دانيال بغطاء السرير عندما تسلقت بجواره على السرير.
"ليس طويلا، يا عزيزي." قامت ليزا بامتطائه. ثم أنزلت يدها إلى الأسفل وأمسكت بقضيبه. "قريبا سوف تجد نفسك محاط بالفروج المذعنة. أي شخص يا داني. وفي أي وقت تريد"
"جلدك بارد جدا." ارتجف دانيل عندما هبطت أفخاذها إلى الأسفل وانزلق بداخلها. كان قعرها باردا بقدر ما هو جلدها بارد.
"أدفئني إذا." تأوهت ليزا ثم بدأت بالصعود والهبوط بحركة بطيئة. بدأت أثدائها بالارتجاج مع كل حركة. وضعت يديها على أثدائها، وأرجعت رأسها إلى الوراء. تدحرجت عيناها إلى الأعلى. وانفرجت شفتاها قليلا.
"رااااااااااااائع جدا. أنا أوووووووووووووه أحلم." كان هذا أبعد من أي شيء وصل إليه خياله.
"لاااااااا." بدأت ليزا بتحريك حوضها من الأمام إلى الوراء ووضعت يديها الباردة على صدره. توقف حوضها فجأة، وبدأت بالارتعاش. أثدائها المتدلية بدأت بالارتجاج فوق وجه دانيل مباشرة. عندما انتهت من نشوتها عادت إلى الحركة البطيئة واضعة يديها على بطنها الحامل. "رائع داني.. الآن جاء دورك." تنهدات داني الهادئة وليزا الحيوانية وأصوات صفع الجلد الساخن على البارد ملأت الغرفة. قامت ليزا بامتطائه لمدة طويلة.
"سيدة بالمر. سوف أقذف" أغمض دانيال عينيه وقذف حممه مرارا وتكرارا داخل هذه المرأة الغريبة. عندما فتح دانيال عينيه وجد أشعة الشمس الذهبية تنسدل من خلال الشباك المفتوح، وكانت أمه تطرق على الباب،
" الفطور جاهز يا داني" لم تكن جوليا تريد أن تقتحم الغرفة على ابنها الذي نما مؤخرا. لم تكن تريد أن يكون لها علاقة بهذا الشيء الضخم "حافلة المدرسة ستكون هنا خلال ثلاثين دقيقة"
"حسنا،" أجاب دانيل من خلال الباب. كانت ليلة غريبة. نظر دانيل إلى قضيبه المتضخم وتساءل إذا كان ما يزال معه وقت ليداعب قضيبه تحت الدوش قبل الإفطار.














2الجزء
كانت جوليا تجلس بجوار دانيال على اللاب توب لتبحث عن ملابس داخلية جديدة له.
"هذا ليس سهلا" تصفحت جوليا الموقع.
"أجل. لو قمنا بشراء المقاس الكبير فإنه سوف يتدلى من قفاك. فأنت ما زلت نحيفا ماعدا ذلك المكان"
" انظري هنا يا أمي. انظري هنا." اشار دانيل إلى الشاشة. "هذا بوكسر صغير وقوي مثل الفولاذ. مكتوب عليه للرجال الذين لديهم عدة كبيرة."
إنش وهو مرتخي" قرأت جوليا "كم طول الشيء الذي لديك يا داني؟"7" هذا صحيح. شكرا." نقرت جوليا على الرابط وعدلت نظارات القراءة. "إنه مناسب للحجم
" لا أعرف." أدرك داني أن كتفه يستند على كتف أمه وهم جالسين على الكرسي بجوار بعضهم البعض. كاد التلامس يصعق داني، فابتعد قليلا عنها.
"هيا. أنا أعرف أن كل الرجال يقومون بقياسه، بالأخص المراهقين. من المؤكد أنك قد قمت بقياسه." استدارت لتنظر إليه، حاولت أن تلقي إليه نظرة طمأنينة كأن كل شيء طبيعي، مع أن كليهما يعرفان أنه ليس كذلك.
"لم أقسه" التقط دانيال نفسه. أنفاس جوليا كانت حلوة وشفاهها كانت مكتنزة ومغرية. قام دانيل قبل ذلك بتقبيل القليل من الفتيات، لكن لم تكن إحداها بأنوثة جوليا، ولا حتى قريبة منها. نظر دانيل إلى عينيها الدافئة. "دعنا نختار هذا. أعتقد أنه مناسب."
"غير معقول. سوف أذهب إلى والدك ليقوم بتعليمك بكيفية قياسه" وضعت جوليا نظارتها ووقفت واتجهت نحو الباب.
"لا أرجوك. سوف أموت لو قام والدي برؤيته مرة أخرى" وضع دانيل يديه في وضعية الرجاء. "افعلي ذلك بنفسك، أرجوك" توقفت جوليا ونظرت إلى الخلف. كان يبدو صادق جدا. "حسنا، سوف أجلب شريط القياس من المطبخ. سوف أكون هنا خلال دقيقة."
" وااااو داني. إنه أكبر من البارحة." جثت جوليا على ركبتيها أمام ابنها وشريط القياس في يدها. نظرت إلى الشيء العظيم المتدلي كالوحش الكاسر الذي لم يستيقظ من سباته. انتقلت بنظرها إلى بيضه المنتفخ. كان لحمه القاسي مليء بالعروق الوردية المنتفخة التي تنتشر في كل مكان.
"لا أعتقد ذلك" نظر دانيال خلف أمه، حيث ليزا تتقدم بهدوء وتقفل الباب وراءها. وضعت ليزا سبابتها الشاحبة على فمها وألقت بابتسامة إلى دانيال. فستانها الفاضح لم يحدث أي صوت عندما دخلت وبطنها المتدلي غير مغطى بالكامل.
"حسنا، دعنا ننتهي من هذا." مدت جوليا يدها اليسرى، ترددت قليلا، ثم أمسكت بالقضيب المرتخي. "دافئ جدا"
فكت جوليا شريط القياس. "خمسة.. ستة.. سبعة.. ثماني إنشات. يا للهول يا داني. قضيبك وهو مرتخي أطول حتى من قضيب والدك وهو منتصب" لم تكن جوليا تقصد أن تقول هذا بصوت مرتفع.
"حقا؟" شاهد دانيال ليزا عندما وقفت خلف جوليا. وضعت ليزا يديها معا، ثم فصلتهم ببطء حتى تبقت مسافة ثلاثين سنتيمتر بينهم. أومأت ليزا برأسها، وألقت إلى دانيل ابتسامة فخورة عندما عرفت أن دانيال قد فهم ما تقصد.
"حسنا إنه ثماني إنشات" وضعت جوليا شريط القياس على الأرض، ولكن بسبب ما لم ترفع يديها عن قضيب دانيل. "من الممكن أن يناسبك هذا السروال الداخلي فالسبع قريبة من الثماني إنشات"
"أوووووه.. أمي" حاول دانيل ألا يتلعثم. "يجب أن..... نقيسه وهو منتصب" نظر دانيال إلى ليزا عندما أومأت بحماسة ثم أعاد النظر إلى عيون جوليا الجميلة.
"لا أعتقد ذلك يا داني." بدأ وجه جوليا بالشحوب. وعضت شفتها السفلى. "إلا .... إلا...... إذا كنت تعتقد أن هذا مهم لراحتك."
"احتاج لمساعدتك يا مامتي"
" حسنا، حسنا، حسنا." أخذت جوليا نفس عميق، ونظرت مجددا إلى القضيب المرتخي. "سوف أساعدك فقط هذه المرة لنجد سروال مناسب لك" تحركت يدها اليسرى على قضيبه من أعلى إلى أسفل بتردد. ثم توقفت. ثم حركت يدها مرة أخرى. ثم مرة أخرى. بعد مدة قصيرة كانت يدها تتحرك بانتظام. بدأت تشعر بهذا الشيء ينتفخ في يدها عندما بدأت الدماء بالاندفاع إلى قضيبه.
"ها نحن نبدأ. إنه منتصب حتى آخره."
"ليس.... بعد" شاهد دانيل أثداءها ترتج تحت التيشيرت وهي تعمل بجد لتوصله إلى الانتصاب الكامل.
"ليس بعد؟؟!! حسنا، حسنا." قبضت جوليا على قضيبه بيدها اليمنى أيضا، وبدأت بتحريك كلتي يديها. لم تداعب جوليا أحدا من قبل بكلتي يديها. لم يكن هناك مساحة كافية في الرجال الآخرين. اوه لا. أدركت جوليا أنها تداعب قضيب ابنها. إن هذا يحدث فعلا.
"يمكنك قياسه الآن." لهث دانيل، وحاول جاهدا ألا يقذف على وجه أمه الغير مستعد.
"اوه.. شكرا." أمسكت جوليا بالشريط اللاصق بيدها اليمنى، وهي لا تزال تداعب قضيبه بيدها اليسرى. حقيقة يجب عليها أن تتوقف عن المداعبة الآن، ولكن لسبب ما لم تستطع "يا للهول داني. طوله ثلاث عشرة إنشا"
خلف جوليا نظرت ليزا إلى دانيل نظرة تشجيع وقلدت بيديها حركة انفجار بركان وبدأت تتفوه بكلمات "على كل أنحاء جسمها"
هز دانيل رأسه." أمي... يجب ...أن تتوقفي؟ وإلا...."
"آسفة داني" توقفت أخيرا يد جوليا اليسرى. وتركت الوحش الكاسر. "اذهب واهتم بذلك في الحمام"
عبست ليزا ولوهلة بدا وجهها مظلم. ثم استدارت واختفت.
"شكرا يا أمي." قام دانيل وهو يرتدي فقط قميصه بالالتفاف حول أمه وسارع إلى الحمام وقضيبه العملاق يقفز بعنف أمامه. استدارت جوليا لتنظر إليه، كان عدم تناسب قضيبه مع جسمه مضحك. أخذت جوليا نفسا عميقا ووقفت. كانت تريد أن تذهب لتطلب الملابس الداخلية لابنها، عندما رات باب الخزانة المفتوح. اتجهت إلى الخزانة ومدت يدها لتقفل الباب. لكنها رأت قميص نوم يتدلى في الداخل. تساءلت جوليا إذا كان جورج سيحب هذا القميص عليها. ثم تساءلت كيف سيشعر دانيال إذا رآها وهي ترتديه. هل سينتصب القضيب ذو الثلاث عشرة إنشا لو قدمت نفسها له. فيما كانت تفكر هذا جنون. ولكن بالتأكيد سوف ترتديه لجورج. استدارت جوليا واتجهت إلى اللابتوب وطلبت بعض السراويل الداخلية لدانيال.
***********
مر أسبوع واستقرت عائلة اندرسون في المنزل. معظم الأحداث الغريبة قد توقفت. لازالت جوليا تحلم من وقت لآخر أنها تمسك بقضيب دانيال، ولكن بوتيرة أقل من السابق، حتى ظنت جوليا أن هذه الأفكار سوف تختفي. كان دانيل مرتاح في سرواله الداخلي الجديد. لم ير ليزا منذ أن شجعته على القذف على جوليا ورفض هو ذلك. لم يكن دانيال مرتاح لغياب ليزا، كان يعتقد أنه إما مجنون أو أن ليزا عبارة عن شبح. على أية حال، كان دانيال يريد لهذا أن يستمر. وكان يريد المرأة التي أخذت عذريته الا تختفي.
يوم الاثنين في الليل، طلبت العائلة طعام من المطعم لأن المطبخ غير مجهز، فهم يطلبون الكثير من الطعام في الفترة الأخيرة. كان جورج يحاول عمل بعض الإصلاحات تحت حوض المطبخ عندما رأى بعض الأوراق تحت الحوض. "تعالي انظري" وضع جورج الأوراق على طاولة المطبخ. "يبدو أننا نعرف المالكين الأوائل لهذا البيت." "فريد وليزا بالمر قد بنو هذا البيت" لم يكون جورج منتبها إلى نظرات الدهشة على عيون زوجته.
"ماذا يا عزيزي؟" تعرفت جوليا على الاسم من حلمها في المكتبة. كيف كان لها أن تعرف هذا الاسم ليزا بالمر. تجمد دانيال في مقعده على الطاولة. لم يكن مجنونا، ليزا هي شبح.
*******************
وجدت جوليا نفسها تستيقظ في منتصف الليل. ارتعشت. كانت عارية وباردة جدا. قامت جوليا من السرير وتناولت قميص لجورج من الخزانة. شيء ما يناديها. لفت قميص جورج حول نفسها، وغادرت الغرفة. كان هناك أصوات غريبة. إنه صوت صفع شيء مبتل. تتبعت جوليا الأصوات. وصلت جوليا إلى المكتبة، وكان الباب مفتوح قليلا، والأصوات تأتي من الداخل. احتضنت قميص جورج حولها ودفعت الباب. "يا للهول"، وضعت جوليا يدها على فمها.
داخل المكتبة بين الرفوف، كان رجلا صغيرا أحمر الشعر، مستلقي عاريا تماما على ظهره وكانت ليزا تمتطيه بحركات بطيئة ومتكاسلة و بطنها المنتفخ يتدلى أمامها، وحلماتها الداكنة السميكة بارزة. كان منظرها ملفت للانتباه. ولكن الذي صدم جوليا هو القضيب الضخم الذي يتحرك داخلها كالمنشار.
"هل أنا أحلم؟" أحست جوليا بقطرات تتساقط على ساقيها العاريتين. أدركت أن مهبلها رطب جدا لدرجة أنه بدأ بالتنقيط. وضعت يدها بين ساقيها من تحت قميص جورج وتحسست شقها. لم تكن من قبل مبتلة بهذه الطريقة.
"السيدة جوليا أندرسون" ابتسمت ليزا "لقد وجدتني و..... وتوماس."
استمر حوضها بالرقص بحركة منتظمة. تشبثت ببطنها المستدير بيد وغلفت ثديها باليد الأخرى. "انت تحلمين، ولكن لا تحلمين"
لم يكن توماس ينظر إلى جوليا، انه يركز بشكل كامل على المرأة المهتزة فوقه.
"أنت ..." بدأت يد جوليا تتحرك بين ساقيها. لم تلمس نفسها إطلاقا من قبل، ولكن لا بأس من ذلك في الحلم.
"ارفعي عينيك يا عزيزتي." نظرت ليزا إلى جوليا نظرة عتاب "ليس من الذوق أن تحدقي إلى أثدائي" غمزت ليزا "يبدو أن ما تشاهدينه يعجبك، أليس كذلك؟ لقد عرضت عليك ذلك وأكثر. لقد قمنا بالدفع مسبقا والشر أخذ ما له. أعطي موافقتك يا جوليا. يمكنك الحصول على هذا أيضا."
" لا." هزت جوليا رأسها. عندما وجدت أصابعها بظرها سرت قشعريرة في ظهرها. مارك الإصحاح الثالث "عندما تشاهده الأرواح غير النظيفة يسقطون أرضا، ويبدؤون في البكاء"
تحركت يد جوليا بسرعة أكبر، وأحست باقتراب نشوتها.
"تتظاهرين بالخجل وتستمتعين بمشاهدة توماس وهو يملأ رحم امه مرة أخرى" ضربت ليزا حوضها بقوة. عيونها التفت إلى الوراء في رأسها عندما غلفها من الداخل.
"لا، ليس من المعقول أن يكون...." بدأت جوليا بإصدار أصوات النشوة وهي تحك يدها من تحت قميص جورج المفتوح. "أن يكون ابنك." بدأت جوليا تصرخ عندما جاءتها النشوة.
"استيقظي يا عسل" نادى جورج زوجته
"ماذا؟" فتحت جوليا عينيها لتجد أنها نائمة على السرير، وقميص جورج ملتف حولها. إنه حلم مرعب. قامت جوليا من السرير واتجهت إلى الحمام، فقد أحست أنها متسخة. متسخة جدا...
*********
الدوش القديم في الحمام أصبح المكان المفضل لدانيال ليداعب فيه قضيبه. محاولة الابتعاد عن هرموناته الذكورية أخذت بريتاني حمام آخر حتى يداعب دانيال قضيبه دون أن يزعجه أحد. فهو منذ أن نما قضيبه وهو يداعبه عدة مرات في اليوم. كان دانيل في وسط إحدى جلسات المداعبة عندما سمع صوت المرأة فجأة.
"أداة عظيمة كهذه. من المخجل أن تستخدم هكذا."
"أنا سعيد جدا لأنك رجعتي يا سيدة بالمر." وقف دانيل تحت شلال المياه المتدفق فوق جسده النحيف، ويديه الاثنتين على قضيبه. "لقد ظننت أنك ذهبت إلى الأبد."
" لقد خيبت أملي يا داني" تحسست ليزا بطنها المنتفخ بعبوس يسحب شفاهها المنتفخة إلى الأسفل. "لقد قلتها بوضوح. يجب أن تغطي جوليا أندرسون بحممك الساخنة. لقد رفضت طلبي"
"ولكنها أمي." ترك دانيل قضيبه، وحاول الوصول إلى الشبح، ولكنها صفعت يديه في لطف.
"إنها كالمزرعة يا عزيزي." تحمست، ليزا من كلماتها وابتسمت. "مزرعة يجب أن ترويها وتبذرها بهديتك الرائعة."
" أنا لا أعرف ماذا يعني هذا بالتحديد" بدأ دانيل يلعب في قضيبه. إذا كانت ليزا لا تريد مداعبته، فعلى الأقل يداعب هو نفسه أثناء النظر إليها.
"ولكن على أي حال لن أقوم بفعل هذا لأمي"
" انت ولد عنيد، أليس كذلك؟ سوف أعقد معك اتفاق. إذا جعلتها تساعدك في القذف. فسوف آخذك معي إلى السرير. اتفقنا؟"
" تريدين منها أن تراني وأنا ... أووه ..... أقذف" كان دانيال قريب جدا من النشوة. نزلت عيناه من وجهها الجميل إلى أثدائها الملتفة المختفية تحت الفستان.
"أريد منها أن تستلطف سائلك الساخن لتخرج. يجب أن تسحبه منك سحبا. سوف أقبل هذا كدفعة لكي أنام معك مجددا." اختفت ليزا.
"ربما..... أوووووه.... ربما...... حسنا" أفرغ دانيل محتوى خصيتيه على الستائر، ووقف هناك يلهث. يجب عليه أن يفعل ذلك إذا كان يريد أن ينام مع ليزا.
*************
مرت عدة أيام قبل أن يمتلك دانيل الشجاعة ليسأل أمه عما يريد. أخيرا قام بحركته يوم الأحد بالليل. كان والده نائما في السرير في غرفة المعيشة والتليفزيون يبث مباراة كرة قدم. وكانت أخته مع صديقاتها في الخارج.
وجد أمه في المكتبة ترتب الكتب. توقف دانيل عند المدخل. نظر من الجانب إلى انتفاخ أثدائها الوفيرة تحت التيشيرت المبقعة، واستغرق التأمل في انحناءاتها الأنثوية، في حوضها وأردافها المقدمة إليه من تحت الجينز وهي تحاول الوصول إلى الرف العلوي. لقد كانت امرأة جميلة.
"مرحبا مامتي" دخل دانيال وتوقف بجانب رف للكتب.
"أهلا يا كتكوتي" وضعت جوليا كتاب في الرف، واستدارت إلى ابنها. اختفت ابتسامتها عندما نظرت إلى وجهه. "ما المشكلة؟"
" أتذكرين عندما قلتي لي أن آتي إليك عندما يتغير أي شيء في هذا الشيء" نظر دانيال إلى الأرض. "إنه يؤلم بشدة، ولا أستطيع الانتهاء مهما حاولت"
"يا عزيزي" أزالت جوليا خصلة من شعرها كانت على وجهها "القسيس بالتأكيد لن يوافقني على هذا، ولكن هل حاولت الإنترنت؟ انت تعرف المواقع الإباحية."
" لقد حاولت"
فكرت جوليا لدقيقة ثم قالت "إذا ربما هو وقت زيارة الطبيب."
" لا أنا أعرف كم هو باهظ الثمن. بالإضافة إلى تكاليف البيت والإصلاحات. أعتقد أنني أحتاج فقط إلى مساعدة صغيرة منك لكي أنهي الأمر."
" مني أنا؟" وضعت جوليا يدها على صدرها.
أومأ دانيال برأسه.
"لقد لمستك في المرة السابقة فقط لنجد المقاس الصحيح ل سروالك" تقدمت جوليا بدون أن تدرك خطوة نحو دانيل. "فعلها مجددا سوف يكون ذنبا"
"الأطفال هم منحة من السماء." ابتسم دانيا "مساعدتهم كمساعدتي." كانت جوليا سترفض مرة أخرى، ولكن شعرت بتدفق غريب للطاقة داخل جسدها. كانت تحس بأنها ترتدي قميص نوم بدلا من الجينز الذي ترتديه.
"اوه داني. لديك دائما طريقة بكلماتك. لا أصدق أنني سوف أقوم بهذا." تجاوزت دانيال، واتجهت إلى باب المكتبة، وقامت بإغلاقه.
"يجب أن ننتهي بسرعة والدك سوف يستيقظ قريبا." نظرت حولها في الغرفة فلم تجد أي شيء لتحتوي به ما يقذفه دانيل. "هذا التيشيرت القديم يمكن أن أستعمله كخرقة" خلعت جوليا التيشيرت فبدأت أثدائها بالارتجاج داخل الصدارة. "ارفع عيونك إلى فوق يا سيد."
"آسف." فك دانيل زر الجينز وسحبه إلى أسفل. كان قضيبه منتصب ويبرز رأسه خارجا من خلال الملابس الداخلية.
"هذه الملابس الداخلية يبدو أنها مناسبة جدا." اقتربت جوليا من دانيال. وجثت على ركبتيها "إنها تحتوي قضيبك تقريبا" بدأت بالقهقهة. مدت يدها إلى سرواله الداخلي وسحبته إلى أسفل. توقفت قهقهاتها فجأة عندما قفز قضيبه امامها. رأسه الوردي، يبتعد عدة سنتي مترات من وجهها. ويتساقط منه بعض القطرات اللزجة. "بحق السماء. أرجو أن يكون هذا هو الشيء الصحيح لفعله."
" إنه كذلك يا أمي." خلع دانيال سرواله الداخلي ووقف أمامها بالقميص فقط. "انه يؤلم حقا." كان دانيال يدرك أن الكذب أيضا خطيئة. رغم تربيته المحافظة، لم يكن دانيال يهتم بذلك.
"دعنا ننتهي من هذا" وضعت التيشيرت على الأرض، ومدت يديها ووضعتهم على شيئه. كان سميكا جدا، العروق البارزة تنبض تحت أصابعها. بدأت بمداعبته بحرص من الأمام إلى الوراء. بدأ حلم الليلة السابقة يعود إلى خيالها. ليزا وابنها توماس يعاشرها في نفس هذه الغرفة. هل حدث هذا فعلا؟ أم أن عقلها كان مثقل بتغيرات الحياة الجديدة. كانت جوليا واثقة من شيء واحد، وهو أنها لن تخون زوجها أبدا. بالأخص مع ابنها.
"إنها أداة ذكورية جدا يا داني" بدأت يدها التحرك أسرع على قضيبه.
" مثل أبي؟"
"مختلف" هزت جوليا رأسها ونظرت إلى الأعلى باتجاه ابنها الوسيم "دعنا لا نتحدث عن أبيك. لا أعتقد أنه سيوافق على ذلك."
"نعم." وضع دانيال يديه على خاصرتيه، وبدأ بتأمل وجه أمه الجميل، وأثدائها المرتجة داخل الصدارة. "على الأغلب لا" كان سعيد جدا لأن ليزا أجبرته على فعل ذلك. مداعبة جوليا لقضيبه، أصبح وقته المفضل في هذا البيت.
مر وقت طويل منذ أن بدأت جوليا باللعب في قضيبه. الإفرازات جعلت قضيبه أملس. وصوت انزلاق الأيدي المبتلة على الجلد كان كل ما يسمع في المكان.
"أعتقد أنني فهمت ما تعني بأنك لا تستطيع الانتهاء. هل انت قريب الآن؟" نظرت إليه جوليا نظرة احتجاج. كانت تريد أن تنتهي بسرعة قبل أن يأتي جورج. هز دانيل رأسه بالنفي. "حسنا." نظرت مرة أخرى إلى العضو الذي أمامها. "فمي ليس خيانة، أليس كذلك؟ وبمساعدتك فأنا أساعده."
"صحيح.... أوووووه.... أمي." فقط هكذا، انحنت جوليا إلى الأمام والتقطته في فمها الدافئ. من النادر أن تفعل هذا لجورج. وقضيب دانيال يختلف عن جورج تماما. كان الموضوع في البداية محرج، ولكن جوليا أصرت على الاستمرار. بدأت بتحريك رأسها حركات بسيطة إلى الأمام والوراء. دون أن تجرؤ أن تأخذ أكثر من رأس القضيب في فمها. كانت تحرك لسانها أحيانا. بعد فترة وجدت أن الموضوع ليس بهذا السوء. حتى أنها وجدت أن إفرازات قضيبه بطعمها المالح لذيذة بطريقة ما.
"ممممممممممم" بدأت بالتأوه، وإصدار أصوات غير مفهومة حول رأس قضيبه السميك. بدأ خاتم زواجها باللمعان أمام عيونها. ولكن في النهاية فمها لا يعتبر خيانة، اعتقدت جوليا. كانت المكتبة مليئة بأصوات المص.
بدون أن يلاحظها أحد، كانت ليزا تشاهد. لا تمل ليزا أبدا من مشاهدة أم وهي تقوم بمص قضيب ابنها لأول مرة. كان المشهد ساحر. مثل هذه اللحظات، تستحق الضريبة التي تدفع للشر. الشيء الوحيد الأفضل من مشاهدة أم تترنح على الحافة، هو مشاهدتها وهي تسقط.
"امي ... سوف اووووه تجعلينني...." بدأ دانيل بالاهتزاز.
مدركة أن اللحظة قد أتت. سحبت جوليا فمها من على قضيبه، مصدرا صوتا مثل صوت فتح القارورة، ورفعت القميص إلى قضيبه بيدها اليمنى، واستمرت بمداعبته بيدها اليسرى. "اقذف يا داني أرجوك".
"ماااااااااااااااااااامتي" بدأ دانيل بالقذف.
رشقة وراء رشقة من السائل اللزج الساخن. كانت جوليا تشعر بقوة الرشقات عندما كانت تدفع يدها اليمنى إلى الوراء. استمر دفقه وأصبحت الخرقة ممتلئة تماما بالسائل الذي بدأ يتساقط على أصابعها من الجانبين وعلى الأرض الخشبية.
"يا للهول يا للهول" أعادت جوليا مرارا وتكرارا.
بعد أن انتهى، كان قميصها ويداها والأرض ممتلئة بسائله الملتصق الساخن.
"واو" أخذ دانيل نفس عميق. "شكرا يا أمي، أحس باني أفضل الآن."
"لا شكر على واجب داني." كان وجه جوليا شاحب. "لا تخبر أحدا. إنه سرنا."
"بالتأكيد"، أومأ دانيال وانحنى لالتقاط سرواله ثم ارتداه. كان قضيبه يبرز خارج السروال من الأعلى. "إنه سر."
"ولد مطيع" أخذت جوليا التيشيرت، وحاولت مسح الفوضى من على الأرض. لكن القميص كان منتقع بالسائل. "الآن، اذهب يا داني. سوف أنظف هذا."
"حسنا أحبك يا مامتي"
" أحبك أيضا يا كتكوتي." قالت جوليا وهي تنظر إلى التي شيرت الملتصقة. يجب أن تنظف كل شيء قبل أن يستيقظ زوجها.
****
بعد أن قذف دانيل باستعمال فم أمه، اتجه إلى غرفته. كان من الصعب أن ينزل على السلم وقضيبه مازال منتفخ بالداخل. كانت ليزا تقف في غرفته عندما دخل مرتدية قميص نوم أزرق. عندما رأته، ابتسمت ابتسامة عريضة وبدأت بالقفز إلى أعلى وأسفل والتصفيق بحرارة. "
لقد فعلتها يا داني." ضحكت. "أنا فخورة بك."
"شكرا سيدة بالمر". دخل داني وأغلق الباب خلفه. لم يكن يستطيع أن يمسح الابتسامة من على وجه "وشكرا أيضا لأنك طلبتي مني هذا."
"لا شكر على واجب يا عزيزي". توقفت ليزا عن القفز وأزالت قميص النوم. لم تكن ترتدي أي شيء تحته. "لا شيء يضاهي خدمة الأم لولدها. ألا توافق على ذلك." استدارت، ليزا، وبدأت بهز أردافها.
"نعم، لقد كان هذا رائعا."
نظرت ليزا بابتسامة من وراء كتفها. نزلت إلى ركبتيها بجوار المدفأة، ثم انحنت إلى الأمام حتى أصبحت على قدميها ويديها. مقدمة أردافها إلى دانيال. "قبل دقائق كنت داخل فم أمك. والآن تريد المزيد"
"أجل من فضلك". سار دانيل باتجاهها، وجثا على ركبتيه خلفها. تحسس انحناءات اردافها بلطف، وشعر بقشعريرة من جلدها البارد.
"حسنا، ولكن هناك شرط يا داني" استمرت بالنظر إلى عينيه من فوق أكتافها "هل ستستعمل أمك مجددا للقيام بواجباتها الزوجية تجاه قضيبك؟".
"لا أعلم" عبس دانيل. "كنت أعتقد لو أني فعلت ما فعلت اليوم فسوف ننام مع بعض اليوم. كانت هذه أول مرة يمص أحدهم قضيبي، وكانت رائعة. ولكن لا أريد أن أتعدى الحدود مع أمي."
ضحكت ليزا بصوت مرتفع مليء بالبهجة "ولد سخيف الهدف أمامك. لكن لا تهتم. أنت تستطيع الآن أن تفعل بي ما تريد، فأنا امرأة تلتزم بوعدها"
" إذن، هل أستطيع ان .....؟" قبض دانيال على قضيبه بيده اليمنى. خلفها مباشرة.
" نعم تستطيع". دفع دانيل بقضيبه إلى لحمها الطري، ولكن لم يجد الفتحة.
"لقد كدت أن أنسى هذه المرة الثانية لك." مدت ليزا يدها إلى الوراء وقبضت على قضيبه. "هذه الفتحة التي حاولت الدخول فيها هي للمناسبات الخاصة فقط. إلى ذلك الحين. سوف تستعمل فقط هذه الفتحة."
أنزلت قضيبه إلى الأسفل قليلا، ثم جعلته ينزلق في مهبلها المبتل. سخونة قضيبه ملأت فرجها.
"شعور رائع سيدة بالمر". فرجها المتجمد أحاط بقضيب دانيل، وأرسل قشعريرة خلال جهازه العصبي. تشبث دانيل بحوضها الواسع البارد. وبدأ بالدفع إلى الداخل والخارج. بدأ دانيل يتأوه، وهو يضاجع الشبح. قام بإيصالها إلى النشوة عدة مرات. كان دانيل في البداية قلق من ان يستيقظ والداه على صوتها. ولكن بعد ذلك نسي الموضوع. وترك نفسه لهذا الفعل الحيواني. بدأ حوض دانيل النحيف بصفع أردافها الوفيرة.
"سوف أقذف في فرجك سيدة بالمر". لم يكن دانيل يهتم أنها شبح. بدأ جسمه بالانقباض وأطلق حمولته داخلها.
"إنه ملكك". بدأت بدفع نفسها إلى الخلف لتقابل ضربات دانيل. عندما انتهى من نشوته لم يجد ليزا في المكان. اتجه دانيل إلى سريره، وغط في نوم عميق.


الجزء الثالث


استيقظ دانيل فزع في الليل. الشباك كان مفتوح. نظر إلى الباب فوجده مغلق. سمع فجأة صوت عنيف خارج الباب. ثم سمع صوت رجل.
" من هو والده يا ليزا؟" اختبا دانيل تحت الغطاء. "أين أمك يا توماس؟"
اقترب الصوت أكثر من غرفة داني. أحس دانيل بشيء يتحرك قرب المدفئة. فوجد، ليزا ترتدي قميص نوم أبيض، وعلى وجهها علامات الرعب.
"هيا يا دانيل، يجب علينا ألا ندعه يكتشفنا". "
العاصفة قادمة يا ليزا عندما تأتي فلن يستطيع الشر نفسه إنقاذك".
أمسكك ليزا بيد دانيل منطلقة نحو المدفأة. ثم اختفيا بالداخل.
"عندما بنينا البيت اخفيت هذا الطريق السري من فريد" قالت ليزا
"أين سنذهب؟" سأل داني.
"إلى غرفة المعيشة في الأسفل". اجابت ليزا
كانت هذه أكبر غرفة في البيت. وكان فيها جهاز للركض، تركه أصحاب المنزل السابقون. جورج كان قد وضع سجادة في هذه الغرفة وتليفزيون بجانب المدفأة. "اطمئن يا عزيزي فلن يجدنا هنا أبدا". توقفت ليزا ثم قالت "يبدو أنك خائف جدا أعرف طريقة لأقلل خوفك". بدأت بإنزال قميص النوم ببطء حتى بدت أثدائها. حلماتها وقفت بارزة وداكنة على صدرها المرمري. وضعت حوضها على حافة الاريكة. وأنزلت رأس دانيل إلى بطنها المنتفخ. "الآن اشرب وهدء من روعك".
"لا أفهم". أصابعها الباردة، ضغطت على خدوده ووجهت فمه باتجاه صدرها. يدها الأخرى. عصرت ثديها وألقت حلمتها بين شفاهه. سائل حلو مطعم ملء فم دانيل، فبدأ بالابتلاع. كان اللبن البارد وكأنه خرج للتو من الثلاجة. ارتخت عضلات دانيل، وبدأ يرتشف الذ مشروب شربه في حياته.
"ولد مطيع"، نظرت ليزا إليه بابتسامة رقيقة "كل شيء على ما يرام الآن. سوف اهتم بك".
" ممممم" قال دانيل.
"ولكن أريد أن تسدي إلى خدمة. يا داني". بدأت بلمس خده بلطف وهو يشرب "إذا كنت تريدني ان أزورك دائما عليك أن تقنع أمك بأخذ خطوة أخرى". "ممممممم" استمر دانيل بابتلاع الحليب البارد.
"دعها تهتم بك مرة أخرى. ولكن هذه المرة يا عزيزي أود أن تستعمل أثدائها لترضي رغباتك الشديدة. هل تفهم؟ هذه الفلقات الكبيرة المزينة بالزمرد ضائعة على والدك. هل هذا واضح بشكل كافي؟" دانيال أوما برأسه، واستمر في امتصاص الحليب.
ليزا تريد من دانيل أن يقنع أمه بلطف أن تداعب قضيبه بأثدائها. كان دانيل غير متفق مع هذا الطرح، لكنه سيفعل أي شيء ليبقي ليزا حوله. ومداعبة قضيبه لمدة قصيرة بين الاثداء لن يؤذي أحدا. لكن يجب عليه أن يجد طريقة لإقناع أمه الحلوة. خلد دانيل إلى النوم على صدر ليزا. استيقظ دانيل في الصباح على أصوات العصافير. كان يعرف أن ما حصل في الليل لم يكن مجرد حلم. كان عليه أن يجد الشجاعة لتنفيذ ما طلبته ليزا. حتى لو تطلب الأمر بعض الوقت، فمن المؤكد إنه سيجد طريقة.
********
في الحلم. كانت جوليا تمشي خارج القصر. في صباح جميل. وكانت الأشجار من حولها. كانت تتمايل في فستانها بسعادة. كانت هناك عربة يجرها حصان في انتظارها. خرج زوجها وهو رجل طويل ووسيم ولديه شارب من العربة وأمسك يدها. "من هو أبوه يا جوليا؟" بدأت قبضته تشتد على يدها حتى أصابها الألم.
"لا اعرف ماذا تقصد يا فريد". صرخت جوليا عندما شعرت بعظامها تتكسر"
كما يحدث دائما في الأحلام عرفت جوليا أن اسم هذا الرجل هو فريد. يبدو أنه فريد بالمر.
"هل هو ابننا الذي فعل هذا بك؟" أدار فريد عينيه اتجاه جوليا، فنظرت في داخل عينيه فلم تجد سوى الظلام الحالك.
"احميه كما تشائين. لكن إذا كان هو من زرع هذه البذور الخبيثة في داخلك فسأقتلكما".
استيقظت جوليا فجأة ونهضت في سريرها. رافعة الغطاء على أثدائها العارية. ياله من كابوس مرعب. نظرت إلى الساعة، فكانت الحادية عشر صباحا. رفعت يدها اليسرى فرات علامات الأصابع على يدها. ثم بدأت تختفي شيئا فشيئا.
"داني" همست في نفسها. "يجب أن أحمي طفلي". نزلت جوليا من على السرير. وأثدائها العارية تتراقص. كانت جوليا ترتدي سروالها الداخلي فقط. ولكن هذا لن يفي بالغرض. بحثت في الغرفة فوجدت تيشيرت لزوجها فارتدته واتجهت مسرعة. "مساعدة داني هي مساعدة له". "وهو أمرنا أن نساعد الناس الذين على حق". عارية القدمين. خطت جوليا خارج غرفتها. لم تكن تعرف أين تتجه. اتجهت ناحية البرج الشرقي حيث تقيم بريتاني. في طريقها سمعت جوليا تأوهات تخرج من غرفة دانيل." احمي الطفل". جوليا تعرف ما الذي عليها فعله. كانت هناك منشفة تتدلى في الحمام. قامت جوليا بتناولها، ثم اتجهت إلى غرفة دانيال، وفتحتها دون ان تطرق على الباب. كان يجب عليها أن تكون مصدومة محرجة، أو على الأقل مشوشة بالمنظر الذي رأته ولكن كل ما كانت تفكر فيه هو أن دانيل يحتاج إلى المساعدة.
كان يجلس عاري على كرسي مكتبه وينظر إلى صورة امرأة عارية وشهوانية على الحاسوب. كانت كلتا يديه ينتفضان بعنف على قضيبه الضخم بين ساقيه يتصبب العرق من يديه أكتافه ووجهه. كانت خدوده محمرة بسبب المجهود الذي يبذله. توقفت يداه عن الحركة عندما دخلت أمه، ولكن ما زالت يداه على قضيبه الممتلئ بالعروق. لم يبذل أي جهد لإخفاء قضيبه. بدل من ذلك أدار الكرسي ليواجها.
"يبدو أنك لا تستطيع أن تنهي هذا، أليس كذلك؟" دخلت جوليا إلى الغرفة وأغلقت الباب وراءها. "أعتقد أنه أرسلني إلى هنا لكي أساعدك".
"ماذا؟" نظر دانيل مرة أخرى إلى المرأة العارية في الحاسوب، ثم إلى أمه. "أووو، أنا احتاج إلى المساعدة". أدرك داني أخيرا ما الذي ترتديه. واحدة من تيشيرتات والده الكبيرة. وكانت سيقانها عارية تماما. لأن التيشيرت كانت طويلة بعض الشيء لم يدرك دانيل إذا كانت ترتدي سروال داخلي أم لا.
"حسنا يا كتكوتي" القت جوليا بابتسامة عصبية. "الأم تقوم الان بوظيفتها". تقدمت خطوة في الغرفة ثم توقفت "الا اذا كان الموضوع بالنسبة لك غريب. أن ألمسك مجددا".
"لا. لا مشكلة". فكر دانيل بليزا، وأراد أن يجعل هذه المرأة سعيدة. "آخر مرة قمتي بفعلها، شعرت بعدها بالراحة".
"حسنا، فلنهتم بك الآن". توجهت جوليا إلى دانيل وأدارت كرسيه ليواجه شاشة الحاسوب مرة أخرى. وجثت على ركبتيها على الأرض. وضعت المنشفة بجوار ركبتها اليمنى. "يمكنك أن تنظر إلى الصورة إذا كان هذا سيسرع الأمر".
"شكرا يا أمي". دانيل لا يهتم الآن بالمرأة العارية في الحاسوب.
"هل يجب علي أن..". نظرت جوليا إلى أعلى باتجاه قضيبه الضخم. عيونها متسعة. "هل يجب علي أن أستعمل فمي مجددا؟". مدت جوليا يدها اليمنى بحذر باتجاه خصية دانيل اليمنى. كانت ثقيلة وممتلئة. أومأ دانيل برأسه. "أستطيع أن أفعل ذلك. فالفم ليس خيانة. صحيح؟" نظرت إلى باقي جسده من خلال قضيبه. كان صدره وأيديه نحيفة. كانت معجزة أن يمتلك هذا الجسد النحيل مثل هذا القضيب الضخم.
"صحيح يا أمي"
"ولكن لا تخبر والدك يا داني". أحاطت قضيبه بأصابع يدها اليسرى وضمتها. كان قضيبه سميك بشكل لا يتخيل. "ولا أي أحد آخر؟". نظرت إلى الرأس قضيبه الوردي الغاضب الذي لا يتناسب مع هذا الولد الرقيق رفعت نفسها قليلا على ركبتيها وجعلت الرأس السميك ينزلق بين شفتيها.
"لن أخبر أحدا". طبعا كان دانيل سيخبر ليزا بما حصل.
"جيييييييييييييي". كانت جوليا تريد أن تقول جيد. ولكن رأس قضيبه كان في طريقها. بدأت برفع رأسها وإنزاله بطريقة سريعة. متذكرة كيف تسعد دانيل من المرة السابقة. كان قضيبه لا يشبه قضيب والده بالمرة. كان هذا شيء مختلف عما اعتادت جوليا على فعله. مدت يدها الأخرى إلى قضيبه، وبدأت بمداعبة قضيبه بيديها الاثنتين.
"انت الأفضل يا أمي". بدت جوليا جذابة ووجهها متغيرة ملامحه بسبب القضيب. كانت ملامحها أكثر حدة وهي تحاول أن تمص ابنها. كانت فتحات أنفها تتسع بشكل منتظم، وهي تحاول أن تتنفس من الآنف.
"أتمنى أن يكون أبي يعرف قيمتك".
ابعدت جوليا فمها عن قضيب دانيل، مصدرة صوت فرقعة. ونظرت إلى وجه الوسيم." إنه يفعل ذلك يا داني". ثم عادت مجددا لتمص.
أزاح دانيل نظره من شعر أمه البني الذي يصعد وينزل. لينظر إلى الحاسوب مجددا. ليجد وجه ليزا ينظر إليه. كانت تغلف كل ثدي بيد وتضغط عليهم بقوة وتحركهم إلى الأعلى والأسفل. فهم دانيل عليها. وغمزت ليزا له. تركت ليزا أثدائها وانحنت إلى الأمام لتنظر بترقب ما الذي سيحصل.
" أمي" نظر دانيل إلى أسفل باتجاه جوليا وهي تعمل على قضيبه. "هذا رائع جدا، ولكن هل أستطيع.... أن...؟"
قذفت جوليا قضيبه من فمها ونظرت إليه. "ماذا هناك يا داني؟" كانت تلهث بعض الشيء. كان من الصعب ان تتلقى هواء كافي من انفها فقط. "أنا هنا للخدمة".
"هل تستطيعين.. أعنى... هل تريدين؟" تلعثم داني.
"نعم؟" كانت يداها تنزلقان إلى أعلى وأسفل، وهي تنظر إليه.
"هل يمكنك القيام بهذا باستعمال أثدائك." قذف دانيل بهذه الكلمات بسرعة.
"باستعمال....؟" قلبت جوليا الموضوع في رأسها، وبعد ذلك فهمت "أوووووه. أفهم ما تقصد." استمرت يديها في الحركة على قضيبه أثناء تفكيرها في هذا الطلب. "حقا داني". امالت رأسها وهي تنظر إليه "حقا؟؟".
نعم أمي، أرجوك". كان دانيل يدرك أنها ستقوم بذلك من النظرة التي في عينيها.
"هذا لن يكون خداع. افترض ذلك. إنه ليس خيانة. إنها فقط أثدائي". أطلقت قضيب داني ومدت يديها إلى طرف قميص زوجها بيديها الاثنتين. خلعت القميص ورمته وراءها. هبطت أثدائها، وبدأت بالارتجاج.
"إنهم جميلون يا أمي". ركز دانيل نظره على بزازها الرائعة. كانوا يتدلون على صدرها بطريقة رائعة. كبيرة مستديرة ومكتنزة. مع حلمات وردية وهالة صغيرة. أزاح عينيه ونظر مجددا إلى شاشة الحاسوب. كانت ابتسامة ليزا عريضة. نزلت عيناه مجددا إلى وجه أمه، وكانت خدوده محمرة أكثر من العادة.
"شكرا على المجاملة يا داني". مرتدية فقط كلسونها الأسود أمسكت جوليا بصدرها وانحنت إلى الأمام. ولفت أثداءها حول قضيبه وجدت جوليا أن هناك ألكثير من اللعاب على قضيبه يكفي لعملية الانزلاق. "لم أقم بهذا في حياتي. قد يستغرق بعض الوقت حتى أعرف كيف أقوم بهذا" ضغطت على لسانها وحاولت بحركة بطيئة تحريك أثدائها بيديها إلى أعلى وأسفل. راضية عن النتيجة أعادت جوليا فعل هذا مرارا وتكرارا. بعد مدة قصيرة بدأت أثداء جوليا تتحرك بشكل منتظم.
"فات أبي الكثير". كان دانيل لا يستطيع النظر بعيدا عما تفعله أمه الحلوة
رفعته جوليا عينيها من قضيب دانيل، ثم نظرت إلى وجهه. كانت ترى السعادة مرسومة على وجهه وهو يطبق أسنانه. أن تجلب لابنها مثل هذه المتعة ملأها بالسعادة. "لا أستطيع أن أفعل هذا لجورج بهذه الطريقة". نظرت مرة أخرى إلى هذا الوحش الذي ينزلق بين أثدائها الملتفة حوله بشدة. "إنه مختلف عنك بشدة يا داني"
نظر دانيل خلف أمه، وهي تحاول جاهدة ان توصله إلى النشوة. أومأت ليزا إلى دانيل، وقامت بعمل نفس حركة انفجار البركان بيديها. قرر دانيل الا يخيب ظن ليزا هذه المرة
"هل أنت قريب يا حلوي؟" نظرت جوليا إلى الرأس المحمر وهو ينزلق بين شق اثداءها
"ليس بعد". إذا قام دانيل بإنذارها فسوف تستعمل الخرقة. وليزا لا تريد ذلك. بدل ذلك، تأوه دانيل وأطلق العنان لنفسه. انطلق السائل المنوي من قضيبه كالصاروخ. متناثرا على وجه جوليا وشعرها وتطايرت أيضا على الأرضية الخشبية المحيطة بهم. بدأت ليزا بالقفز إلى أعلى وأسفل وهي تصفق بيديها بحرارة.
"ايييييييييييييييييييو" أغلقت جوليا عينيها، وأطلقت أثدائها، وأدارت وجهها إلى الناحية الأخرى. "اووووه داني هذا وجهي" كانت ما تزال تشعر بالرشقات تنزل على جانبها، وهي تمسح السائل الساخن عن وجهها ومن عيونها وشفاهها.
"لا يمكنك أن تفعل هذا يا داني. يجب أن تعلمني" مدت جوليا يدها بدون أن تنظر إلى الخرقة المجاورة لركبتها اليمنى، ومسحت بها وجهها. بعد لحظات لم تعد تشعر بالرشقات تنزل عليها
"آسف يا أمي. لقد كان فقط...." لهث داني، ونظر إلى الفوضى التي سببها. كان السائل المنوي يملأ بطنه وافخاذه ومعظم أجزاء جسم أمه العارية. الأرضية كانت أيضا في فوضى تامة. لقد كان حقا انفجار بركاني.
"لا تقلق يا كتكوتي" أدركت جوليا إنها لتحمي طفلها، قد استحمت بجالون من السائل المنوي. أدركت بعد ذلك شيئا آخر. لقد كان فرجها مبتل بشكل لا يصدق. كانت مركزة جدا على سعادة ابنها، حتى لم تلاحظ ردة فعل جسمها على هذا الفعل. "سوف أقوم بالاستحمام وأنظف كل شيء". بدأت جوليا بدعك المنشفة على صدرها لإزالة السائل الملتصق عليه. ويجب عليك أن تنظف هذه الفوضى التي على الأرض.
"بالتأكيد". لم يتحرك داني من الكرسي. بدأ بمراقبة أردافها المغطاة فقط بكلسون وهي متجهة إلى الباب
****************
اجتمعت عائلة أندرسون لتشاهد فيلم في غرفة المعيشة. كانت هذه من تقاليد العائلة أن يجتمعوا كل ثلاثاء ليشاهدوا فيلم. كان دانيل يجلس على الأريكة متكئا على كتف أمه. كان جورج يجلس على الجانب الآخر من جوليا ويمسك يدها. كانت بريتاني تجلس على الناحية الأخرى من الاريكة. معظم أفراد العائلة كانوا مركزين أنظارهم على فيلم الخيال العلمي. كانت أشعة الليزر تنطلق في كل مكان، وسفن الفضاء تنفجر. لكن عيون دانيل كانت تتجه من التليفزيون إلى المدفئة. كانت ليزا تقف إلى جانب المدفئة بأحد فساتينها. كانت تبتسم وتشير لدانيل بأصبعها. نهض دانيل واتجه إلى السلم.
"أين ذاهب يا سيد؟" راقبته جوليا وهو يغادر إلى الحمام. لم ينظر دانيل إلى لالخلف. "لا تتأخر". حضنت ليزا جانب زوجها. "أعتقد أنهم الآن على السفينة الأم".
"بالتأكيد يا أمي". همهم دانيل، وصعد السلم. رأى دانيل ليزا في طريقه.
"جميل جدا أن تترك الفيلم من أجلي. انت تجعلني دائما فخورة بك يا داني، وأنا أحب أن أعطيك المكافآت"
قام دانيل بإنزال سرواله فورا. قامت ليزا بخلع فستانها وبدت عارية تماما فتحت ليزا ذراعيها فاتجه دانيال إليها، ووضع يده على مؤخرتها، واليد الأخرى على أسفل ظهرها. احتضنها داني وبدأ بتقبيل شفاهها. أثدائها وبطنها كانت مضغوطة على جسمه بطريقة رائعة وكان قضيبه مزروع بين ساقيها.
أنهت ليزا القبلة وقالت" ضاجعني يا داني. الحصان معمول خصيصا للفرس". نزلت ليزا على ركبتيها واستدارت على أطرافها الأربعة. وقدمت أردافها المستديرة له. امتطيني الآن".
لم يضع دانيل وقتا للولوج داخلها. ولم يحتج هذه المرة إلى مساعدة. كان يعلم هذه المرة أين مهبلها ودخل فيه بسهولة. بدأ دانيل يسدد الضربات المتتالية بشكل منتظم، ويشاهد بانبهار ارتجاج أردافها مع كل ضربة.
"انت تمتلك قلب طيب". نظرت ليزا إلى الوراء بعيون مليئة بالشغف، "ولكن هذا غير كافي للمرأة أيها الجواد الصغير. السيطرة". عضت شفتها السفلى عندما ضرب قضيبه نقطة عميقة في جوفها. "يجب أن تمسك المرأة من عنانها وتركبها، كما تفعل مع فرس برية تريد ترويضها. هذا السر لن يخبرك به الكثيرون، ولكن احفظ كلماتي. كل النساء يرغبن في ذلك". أدارت وجهها إلى الأمام ونظرت إلى النار في المدفأة. "أمسك بشعري يا داني".
"حسنا" دانيال يعتقد أنه ليس الرجل الذي يمسك امرأة من شعرها، ولكن لا يريد أن يرفض لها طلب. أمسك بقبضة من شعرها النحاسي بيده اليسرى وشد رأسها إلى الوراء قليلا.
" أجل" قامت ليزا بتقويس ظهرها حتى كاد بطنها يلامس الأرض "هذا أوووووو أهم درس. كل شيء آخر تتعلمه يتعلق بهذه الحقيقة. المرأة تتوق إلى الاستسلام. روضها، وستكون ملكك".
"ليس أوووووووووو كل النساء". حتى وداني يقول ذلك. قام بشد شعرها بقوة وغرس أصابعه إلى الأسفل قليلا من حوضها الأيمن.
"نعم كل النساء. سوف أريك. انت دفعت..." تأوهت ليزا وهي تتراقص تحت سيطرته. لم تعد تستطيع الدفع إلى الخلف لتلاقي ضرباته. كان أقصى ما تستطيع فعله هو امتصاص هجومه العنيف، "انت دفعت يا داني وسوف تأخذ غنيمتك الآن. قل لي ماذا تتمنى يا داني؟"
"سوف أقذف" هزت ليزا رأسها ومازال شعرها في قبضته.
"افرض شخصيتك علي يا دانيل".
"خذي ما سأقذفه يا سيدة بالمر أووووووو" قذف دانيال حممه في جوف ليزا المتجمد.
"ما زال علينا الكثير لفعله" تحركت ليزا إلى الأمام حتى انفصل قضيبه منها "الان ارتدي ملابسك وأذهب إلى عائلتك".
"حسنا" نهض دانيل وذهب ليرتدي ملابسه
"قريبا ستصبح ولدا عظيما" ابتسمت ليزا "الآن أسلك طريقك إلى والدتك العزيزة واطلب منها المساعدة التي هي من حقك. لديها الكثير لتعلم هذا الطفل وهو شغوف للتعلم"
"الآن؟" فتح دانيل الباب
"نعم الآن". ابتسمت ليزا لدانيال ابتسامة حارة "أمسك بالعنان يا دانيل"
معركة الفضاء كانت قد استعرت عندما عاد دانيل إلى الغرفة.
"رائحتك غريبة" قالت برتاني عندما مر دانيل من خلف الأريكة وجلس في مكانه بجوار أمه. "على أي حال، لقد فوت الكثير من الفيلم. الآن الرجال الصالحون يسيطرون على السفينة الأم"
"حقا؟". قضيب دانيل المنتصب ضغط بقوة على بطنه عندما جلس. حرك دانيل خلفيته على الأريكة، محاولا الوصول إلى وضعية مريحة.
"رائحتك غريبة يا داني". رفعت جوليا رأسها من على كتف زوجها ونظرت إلى دانيل. "ولماذا تتحرك هكذا؟"
"آسف يا أمي، ولكني أجد صعوبة في إيجاد وضعية مريحة"
نظرت جوليا إلى أسفل باتجاه دانيل فرات معالم الماموث في حجره. اتسعت عيناها. الولد المسكين يواجه وقت صعب هذه الأيام. "أرى ذلك".
"هدوء". قال جورج "نحن على وشك رؤية الكائنات الفضائية"
"آسف يا أبي". انحنى دانيل باتجاه أمه وهمس في أذنها. "أنا أواجه مشاكل مرة أخرى، وأريد مساعدتك". هزت جوليا رأسها وأمسكت بيد جورج
"أرجوك". همس دانيل. "لقد حاولت في الحمام، لكن هذا لم ينجح". لاحظ دانيل أنه منذ أن انتقل إلى المنزل الجديد، وهو يكذب كثيرا. "سوف أكون سريعا. سوف نعود قبل نهاية الفيلم".
"دانيل جورج اندرسون". قالت جوليا بنظرة حديدية. ولكن قلبها رق عندما نظرت إلى عيون دانيل الزرقاء، وقفت ونظرت إلى زوجها. "سوف اساعد دانيل في شيء ما. سوف نعود لاحقا".
"الا يمكن لهذا أن ينتظر". قال جورج بتذمر.
"يبدو أنه لا يحتمل الانتظار" مشت جوليا اتجاه السلم
"سوف يضيع عليك الفيلم". نادى جورج
"سوف نعود في لمح البصر يا عزيزي". صعدت جوليا السلالم، وفستانها يتطاير خلفها "هيا يا داني".
"لا تتأخر". نادى جورج وهو يشاهد ابنه يتبع زوجته
"لا أصدق أنني وافقت على هذا". جوليا كانت في انتظاره وتقف وأيديها على حوضها وأقدامها العارية تدق على الأرضية. "هيا دعنا نهتم بك بسرعة". سحبت يد داني، وأخذته إلى الحمام. أغلقت الباب. "حسنا، السروال إلى الأسفل يجب أن نسرع"
"شكرا يا أمي. حقا كنت احتاج إلى هذا". خلع دانيال سرواله وقفز قضيبه إلى الخارج.
"نعم، أستطيع أن أرى. إنه فعلا متضخم". مدت جوليا يدها، وبدأت بفرك رأس قضيبه بأصابعها. "ما هذه الرائحة؟ هل قمت بالاهتمام بنفسك قبل أن تحضرني رائحتك مثل ألمني، وأنا لن أقوم بهذا، إذا كنت تستطيع أن تقوم به بنفسك".
"لا أقسم لك. إنها رائحة السائل الذي يخرج من القضيب عند المداعبة".
"آه". مدت يدها إلى الشيء الطويل الثقيل وقبضت على قضيبه في يدها اليسرى
"هل تستطيعي أن تفعلي هذا بفمك هذا لا يعتبر غش" شاهدها دانيل وهي تنزل على ركبتيها. كان منظر وجهها الشاحب وهي تنظر إلى قضيبه المنتفض رائع.
"من الأفضل ألا يكون غش". بدأت جوليا بلعق الرأس. "وإلا سأكون زوجة غير صالحة". فتحت فمها على آخره وأخذت الرأس إلى الداخل. كان هذا آخر ما تستطيع أن تدخله. تذكرت طريقتها لإسعاد دانيل فقامت بتحريك رأسها بحركات بسيطة إلى الأمام والخلف. وكانت تداعب قضيبه بيديها الاثنتين. كان عقصها البني يتراقص، وهي تحاول جلب دانيل إلى النشوة.
"إنت زوجة رائعة". نظر دانيل الى أسفل وشاهد شفتها وهي تأخذ شكل رأس قضيبه. "وأفضل أم في العالم".
"ممممممممممممم" قالت جوليا.
هناك في الأسفل، كان جورج يشاهد الفضائيين وهم يسيطرون على السفينة الأم ابتسمت بريتاني وتساءلت ماذا يفعل أمها وأخوها الآن.
بعد مدة في الحمام، ما زالت جوليا تحاول جاهدة إيصال دانيل إلى النشوة بفمها وأيديها. ازالت جوليا قضيب دانيل من فمها ونظرت إلى أعلى "يجب علينا أن نعود إلى الفيلم". كانت تلهث من المجهود، ولكن بقيت أيديها على القضيب. "هل انت قريب. هل تريد أثدائي مرة أخرى"
"نعم يا أمي، سوف يساعد هذا، وسوف يحدث هذا أسرع". شاهد دانيل جوليا وهي تخلع فستانها. وتمد أيديها إلى الوراء لتفك الصدارة. حبس دانيل أنفاسه، عندما رأى أثدائها تخرج من محبسها. كانوا كاملين مع حلماتها الوردية والأوردة الزرقاء التي تجري تحت جلدها. مما جعل أمه تبدو معرضة للهجوم.
"يجب أن تخبرني هذه المرة قبل أن تقذف" رفعت جوليا نفسها إلى الأعلى قليلا، ثم زرعت قضيب ابنها بين اثداءها "لا يمكن أن تغطيني بحممك مثل المرة السابقة". تذكر هذه اللحظة أرسل قشعريرة في جسد دانيل، وجعل مهبل جوليا يبتل أكثر مما كان عليه. تستطيع أن تشعر الآن أن كلسونها مبتل عن آخره. ليس "لدينا وقت للاستحمام".
"بالتأكيد يا أمي". تساءل دانيل ماذا ستظن ليزا. لم يكن يريد أن يخيب ظنها، ولكنها لم تقل شيء هذه المرة. نظر دانيل مرة أخرى إلى أمه فوجدها تدفع بشغف قضيبه المبتل باللعاب، بين أثدائها الطرية الكبيرة. كان لسان جوليا يتدلى إلى الخارج قليلا، وهي تحاول جاهدة أن تجعل دانيل يقذف.
بعد عدة دقائق نظرت جوليا في عيون ابنها. "هل انت قريب يا داني"
"ليس بعد". فتح دانيل فمه وهو يشاهد المنظر الذي لا ينسى أمامه
"يجب أن نسرع". نظرت جوليا إلى الباب المغلق ثم إلى دانيل. "ماذا يمكن أن نفعل؟"
"ماذا عن أردافك يا أمي؟"
"ماذا تقول أيها الصغير؟" أطلقت جوليا أثدائها لأن يديها كانوا متعبين.
"لو أستطيع أن أفرك قضيبي على أردافك، فإني متأكد أني لن استمر طويلا". بدأ دانيل يلعب في قضيبه، وينظر إلى جوليا وهي تفكر.
" لن يكون هذا غش لو قمت بفرك قضيبك على أردافي" وقفت جوليا واستدارت وأعطت دانيل ظهرها ورفعت الفستان حتى خصرها. "سوف ادع كلسوني في مكانه". انحنت إلى الأمام ووضعت يديها على حوض الحمام. أبعدت ساقيها عن بعضهما لكي تخفض أردافها قليلا على مستوى ابنها.
"بالطبع" اقترب دانيل منها من الوراء، ونظر إلى طيزها الرائعة. لم يكن يعرف ماذا يحب أكتر. الطريقة التي تخرج فيها من خصرها الضيق. أو الطريقة التي ترتج بها عند كل حركة بسيطة. استدارتها وانحناءاتها الكاملة. هو يحبها كلها. "الآن سوف أبدأ" وضع قضيبه بين أردافها وكان رأس قضيبه يصل إلى أعلى الفستان الملفوف حول خصرها. قبض دانيل على فلقة من فلقات أردافها في كل يد وبدأ يفرك قضيبه كالأرجوحة.
هناك في غرفة المعيشة. كان الفيلم يصل إلى مرحلة الذروة "هناك خلفك. الفضائيون خلفك أيها الغبي". صرخ جورج على التليفزيون. كان جورج مندمج في الفيلم، حتى إنه نسي ابنه وامرأته
"نعم هكذا يا كتكوتي". سندت جوليا نفسها على القضيب الذي يحتك بها من الخلف. كانت تأمل ألا يشعر دانيل أنها مبتلة. "دعني أعرف عندما تقترب". نظرت جوليا إلى الأسفل، اتجاه أيديها حتى تتجنب النظر إلى المرأة وبدأ خاتم زواجها يلمع. لم تكون تريد أن تنظر إلى نفسها وهي تخضع لابنها بهذه الطريقة. ما كانا يفعلانه هو ليس خيانة، ولكنه بالتأكيد قذر
"أنا جاهز يا أمي". نقل دانيل نظره من أردافها المرتجة إلى فستانها الملفوف حول خصرها. وجلد ظهرها الشاحب وأكتافها الرقيقة المتقوسة كانت أكثر من جميلة.
"ولد جيد يا داني". استدارت جوليا وأمسكت بمنشفة من الرف ونزلت إلى ركبتيها. "اقذف أخرج كل شيء إلى الخارج يا حلو". أمسكت بقضيبه وبدأت تدعكه بطريقة جنونية
"أمي أمي" بدأت خصية دانيل بالانقباض.
هناك في غرفة المعيشة. كانت بريتاني تضع أيديها على عيونها لتحجب المشهد. "مقرف جدا. تتدفق سوائل الفضائيين على كل مكان فيها"
" إنه مجرد فيلم يا بريتاني". قال جورج.
هناك في الحمام. كان جوليا ترفع المنشفة وتلتقط الرشقة تلو الأخرى بقطن مصري ناعم. نظرت جوليا إلى دانيال ورات كيف أن النشوة تسيطر عليه تماما. كان يغلق عينيه ويطبق أسنانه ويهز رأسه "اخرج كل شيء عندك. يا لك من ولد جيد". أصبحت المنشفة منتقعة بالسائل، فقامت جوليا بطويها حتى تمتص السائل المنوي. إنها تعرف من خبرتها كم تحتوي هذه الخصيات الضخمة.
"واو" لهث دانيل، وفتح عينيه. "شكرا يا أمي".
" لا شكر على واجب يا كتكوتي". سحبت جوليا المنشفة فوجدت خيط من السائل يتدلى من قضيب دانيل انحنت جوليا إلى الأمام، وقامت بلحسه بلسانها الوردي. بدأت أكتافها بالارتعاش عندما تذوقت الطعم المالح. طعمه، أصبح ألذ. لفت جوليا المنشفة إلى كرة، ورمتها في الحوض. ثم التقطت صدارتها ووقفت ووضعتها في مكانها.
"شكرا يا أمي، لا أعرف ماذا أفعل بدونك". تنهد دانيل، ورفع السروال إلى الأعلى، ودحش قضيبه في الداخل.
"حسنا، إذا لم أكن سأساعدك، فإنك بالتأكيد ستحتاج إلى طبيب". سحبت جوليا فستانها إلى أعلى وأدخلت ذراعها فيه. هزت جوليا حوضها حتى نزل الفستان إلى ركبتيها. "لديك الكثير هنا" أشارت جوليا إلى سرواله. "سيكون هذا غير صحي لو تم تخزينه".
"نعم أتفق تماما". "ولكن ماذا سنقول الآن لأبي و لبريت؟"
"حسنا" استدارت جوليا ونظرت إلى المرأة، كان منظرها على ما يرام. ليس كمن كان بين أثداءها قضيب ضخم منذ قليل. "أعتقد أنه يجب ألا نكذب". نظرت إلى دانيل من خلال المرأة، ورفعت حاجبا.
"دعنا نخبرهم أني محتاج لمساعدة في ماذا أقول لفتاة" مرر دانيل يده خلال شعره الأشقر المنكوش.
آنت فتاة يا أمي وعلمتني ماذا أقول لك. فهذا صحيح إلى حد ما".
"جيد. أومأت جوليا. بمناسبة الحديث عن فتاة، ربما تجد في مدرستك فتاة تساعدك في هذا الشيء. لا يمكنني أن أقوم بذلك إلى الأبد".
أنزل دانيل رأسه إلى الأسفل، فأضافت جوليا بسرعة "سوف أكون دائما هنا عندما تحتاجني. ولكني لا أريد أن تعتمد على أمك في مثل هذه المواضيع يا حلو"
"شكرا أمي". لمع وجه داني. "سوف أرى إذا كنت سأجد صديقة لي".
"هذا هو ابني". التقطت جوليا المنشفة من الحوض. "سوف أقوم بإحضارها إلى حوض الملابس المتسخة. ابقى هنا سوف أعود حالا". هرولت جوليا إلى أعلى السلم على قدميها الحافيتين بعد دقيقة عادت جوليا، وذهبا معا لإكمال الفيلم.
"أين كنتما لقد فاتكم الفيلم" نظر جورج من الأريكة إلى التليفزيون حيث نهاية الفيلم.
"أنا آسف يا عزيزي". طوت جوليا ذراعيها على صدرها. "كان يريد مساعدة مع فتاة".
"فتاة؟" نظرت بريتاني إلى دانيل، وهزت حاجبيها. "هل أعرفها؟"
هز دانيل رأسه.
"حسنا، احتفظ بأسرارك". ضحكت بريتاني. "أمل أن تنجح الأمور معها"
"شكرا بريت" نظر دانيل إلى أمه الجميلة. "وأنا أيضا"






الجزء الخامس


احتكت الأعشاب بأرجل التوأم عندما اتجه بريتاني ودانيل إلى الركن الجنوبي الشرقي من المنزل، كان المسار القديم غير مستوي ومؤذي لذلك خطا التوأم ببعض الحذر.
"كيف تظن أن الحديقة تبدو عند قمتها؟" نظرت بريتاني من فوق أكتافها إلى الوراء باتجاه دانيل. "أعتقد أن عائلة بالمار كان لديهم خدم وكانوا يعتنوا بالحديقة اراهن أنها كانت مليئة بالأزهار والأشجار" هبت نسمة هواء في وجوههم من الشمال.
"شكرا لأنك أخذتيني هنا إلى الخارج يا بريت لم أخرج وأتفقد المكان منذ قدومنا".
"ولا أنا" مشت بريتاني باتجاه الشمال. "إنها رائعة". نظرت برتاني إلى الورود وقالت "أعطني مقص من فضلك".
"بالتأكيد". أخرج دانيل المقص من جيبة. وأعطاه لها. شاهدها وهي تقفز إلى الأزهار. كان جسمها مرتخي تحت الفستان الفضفاض. وكان وجهها مرتاح وهي تبحث عن الزهور المناسبة. "هذه المجموعة رائعة الا تظن ذلك يا داني". قامت بريتاني بقص مجموعة من الورود بحذر حتى لا تمسك بالأشواك
"من هذا". نظرت بريتاني إلى الجزء الشمالي من البيت
"ماذا؟" نظر دانيل، فوجد رجل طويل. يرتدي قبعة، ومعطف تلامس أطرافه الأعشاب. شاربه الأسود يصل إلى أطراف فمه. كانت عيونه السوداء تنظر من خلالهم. كانت عيونه شديدة السواد.
"أي أذى جلبتموه إلى حديقتي أيها الأوغاد". شكل الرجل بيديه قبضتين على جانبيه، واتجه نحو التوأم.
"من هذا". حدقت بريتاني بالرجل.
"دعنا نذهب". راى دانيل أن بريتاني ليست على وشك الركض. فاتجه دانيل إليها وأمسك بيدها. تعرف دانيال على صوت الرجل من تلك الليلة التي هرب فيها مع ليزا. إنه فريد بالمر. "الآن يا بريت". سحب دانيل أخته وبدأوا في الركض
"ما الذي يجري يا داني؟" أوقعت بريتاني المقص، واستمرت في الركض.
"رجل مجنون في حديقتنا. ماذا تظنين؟" لم ينظر أي من التوأم إلى الخلف.
"عودوا إلى هنا أيها اللصوص. سوف أقبض عليكم أيها المجرمون". تردد صوت فريد في كل مكان. تعرقل داني وهو يجري، وبدأ بالتدحرج على الأعشاب.
"هيا يا داني. انهض". انحنت بريتاني نحو دانيل وساعدته على الوقوف، ووضعت يده على كتفها، وبدأوا بالهرولة مسرعين باتجاه المنزل. لم يكن يجرؤون على النظر إلى الخلف. دخلا إلى المنزل وأغلقا الباب، واستندا إلى الباب وهما يلهثان.
"لقد كان هذا جنون". ضحكت بريتاني ضحكة عصبية.
كان والداهما ينزلان من على السلم عندما رأى التوأم يلهثان على الباب.
"ما الذي حدث لك" اندفعت جوليا نحو دانيل. كانت ركبته اليمنى مفتوحة وتنزف دما.
"كان هناك رجل يلاحقنا. يرتدي قبعة". قالت بريتاني.
"يا إلهي"، انحنت جوليا نحو دانيل وأخذت يده من على كتف أخته.
"في الحديقة"، قالت بريتاني.
"كل شيء على ما يرام يا أمي"، نظر دانيل إلى عيون أمه البنية الرقيقة. "لم يكن سريعا". شعره الأشقر تدلى على جبينه وعينيه.
"سوف أقوم بتنظيفك". قالت جوليا لدانيل. "جورج. هل تستطيع أن تنظر في الخارج إذا ما كان الرجل ما زال هنا"
"حسنا"، أحضر جورج هراوة من الداخل وفتح الباب وهرول
"بريتاني يا كتكوتي من الأفضل أن ترمي هذه الورود، وتنظفي أيديك". ساعدت جوليا ابنها وهو يعرج نحو الحمام.
عاد جورج بعض لحظات وقال "ليس هناك أحد هل أنتم متأكدون أنكم رأيتم شخصا هنا".
"كالشمس في النهار" قالت بريتاني، "يبدو أنك أخفته يا أبي".
نظر جورج إلى زوجته وابنه وهم يختفون في اتجاه الحمام. "أين أنتم ذاهبون؟"
"سوف أعتني بداني يا جورج". أدخلت جوليا دانيل إلى الحمام، وأجلسته على كرسي المرحاض، وأغلقت الباب.
"حسنا"، نظر جورج إلى ابنته وهي تتجه إلى المطبخ. "إلى أين أنت ذاهبة؟"
"لأضع هذه الأزهار في الماء". نظرت بريتاني إلى الأزهار الحمراء، وإلى الدماء التي تنزل من أصبعها "ولأنظف يدي. يبدو أن الأشواك حادة
"كل زهرة لها أشواك. يا بريت". اتجه جورج نحو المطبخ. "سأرافقك".
" شكرا يا أبي". اتجهت بريتاني نحو الحوض
***************
"من كان يلاحقك يا داني". انحنت جوليا من عند خصرها وسحبت سروال دانيل نحو قدميه. "هذا جرح سيء. دعني أحضر المطهر". فتحت جوليا علبة الإسعاف خلف المرأة.
"لا أريد أن أتكلم عن هذا الرجل". نظر دانيل إلى جسم أمه المليء بالانحناءات والمختبئ تحت الفستان. مشاعر متناقضة تدفقت إليه. خزانة الإسعاف مفتوحة وجوليا تبحث في داخلها. كان دانيل هو الوحيد الذي يستطيع رؤية المرآة. كانت ليزا تنظر إلى دانيل من خلال المرأة.
"أستطيع تفهم أنك خائف". وضعت جوليا المطهر على الحوض وعادت مرة أخرى للبحث "لكن يجب عليك أن تخبرنا من هو هذا الشخص. ربما يجب علينا أن نكلم الشرطة"
قامت ليزا بعمل حركة بيديها وكأنها تحمل شيء كبير أمام فمها بدأت ليزا بتحرك أيديها إلى الأمام والخلف، وكانت تعمل بلسانها بروز يدخل ويخرج من خدها. كان من الواضح أن ليزا تريد من دانيل أن يجعل أمه تمص قضيبه.
"لا" هز دانيل رأسه.
"ما هذا يا كتكوتي؟" فتشت جوليا في الرباطات لترى ما هو المناسب للركبة والكوع
"لا شيء يا أمي". استمر دانيل في هز رأسه ل ليزا. حتى لو كان يريد أن تمص أمه قضيبه، فهذا ليس الوقت المناسب. ليس وأخته وأبوه في الجوار. ليس وهو يسيل دما.
"أعتقد، يجب أن لا نزعج الشرطة بهذا الموضوع". فكر دانيل في فم أمه، وهو ملتف حول قضيبه. ربما يريد المزيد من الاهتمام من جوليا، ولكن يجب على هذا أن ينتظر.
"لاحقا"، حرك شفاهه باتجاه ليزا
"الآن" حركت ليزا شفاها "أو..." هزت رأسها وأظلم وجهها.
"أنت وأختك ستخبروننا بما حصل بعدما أقوم بتنظيفك". أغلقت جوليا خزانة الإسعاف. نزلت جوليا على ركبتيها أمام دانيل وهو ما زال يجلس على كرسي المرحاض. "سوف نبدأ الآن" سحبت جوليا حذاء دانيل ووضعته بجوارها. "إنك ولد شجاع". ثم سحبت سرواله وجواربه ووضعتهم فوق الحذاء "دعنا الآن ننظر إلى هذه الركبة يا سيد". وضعت جوليا على الرباط بعض المطهر، ثم انحنت إلى الأمام "سوف يلسع قليلا".
"أووووو" كان شعور ليس بجيد، ولكن النظر إلى أثدائها من خلال الفستان، خفف عنه قليلا. نظفت جوليا الجرح. ووضعت الرباط فوقه
"والآن هنا....." فقدت جوليا حبل أفكارها عندما اكتشفت أن دانيل منتصب كيف يمكن أن ينتصب في وقت مثل هذا الوقت. المراهقون عبارة عن حيوانات فضولية.
"إمممممم. ماذا يحدث مع هذا؟" أشارت إلى سرواله الداخلي الذي يحتوي ال ثلاثين سانتي
"آسف أمي. عندما قمتي بربط ركبتي. رأيت شق أثدائك". لم يستطع دانيل أن ينظر إلى عيون أمه. نظر إلى المرآة فوجد ليزا تنظر إليهم. ابتسمت وأومأت برأسها.
"انت تحب جسدي لهذه الدرجة؟" عبست جوليا
"إنه حقا جميل". أومأ دانيل، ونظر بسرعة إلى جوليا. عيونه الزرقاء تنظر إلى عيونها البنية ثم أبعد نظره مرة أخرى.
"حسنا، أعتقد أنها مجاملة مقبولة". أحمر وجه جوليا. ابنها المسكين يبدو متوتر جدا كانت تريد أن تهدأ من روعه. "أعتقد أنك في الإنترنت رأيت أثداء أكثر من أجدادك مجتمعين. فإذا كنت ما تزال تحب ..." ابتسمت جوليا ولم تستطع أن تكمل. أصبح ذهنها مشوش للحظة. ثم عاد لها تركيزها. جوليا تعرف الآن ما ينبغي أن تفعل.
"أعتقد أنه لا يمكننا أن نصلح ركبتك بدون أن نصلح هذا الشيء. أعرف مدى احتياجك للمساعدة في بعض الأوقات". أشارت جوليا إلى قضيبه. "ما رأيك؟"
"هل تريدين أن تلمسيه؟" بدأ دانيل يحس بنبضات قلبه في أذنيه.
"أعتقد أن كلمة أريد ليس في مكانها يا كتكوتي". مدت جوليا يديها إلى سروال دانيل الداخلي. ووضعت أصابعها على أطرافه وهي ترتجف. "ولكني يجب أن أفعل شيئا ما. لا يمكنني أن أدعك تنتفخ في مكانين مختلفين. إنها مسئوليتي أن أعتني بك". أنزلت سرواله الداخلي، وأبعدته. توقفت أنفاس جوليا عندما رأت رأس قضيبه الوردي يقفز. من جميع النواحي ما عدا واحدة، كان دانيال زهرة وضيعة ورقيقة. ولكن هذا الشيء الشاذ كان كالوحش.
"الآن سوف استعمل يداي وهذه المنشفة. هذا ليس غش".
"لا، هذا ليس غشا". تردد صوت دانيل. نظر دانيل إلى المرآة، حيث ليزا بصمت تصفق في ترقب. ثم نظر إلى أمه فائقة الجمال وأصابعها تلتف على سمكه. إنه يريد الآن أمه. يريد أن يمتلكها بالكامل.
"يا إلهي داني. شيئك ذكوري جدا". عضت جوليا شفتها السفلى وأيديها تتحرك إلى أعلى وأسفل. " هو حتى أكبر من...." لم تكمل جوليا الجملة.
"أبي". دانيل ترك المتعة تسري في جسده. "كنتي تريدين أن تقولي هذا. أنني أكبر من أبي".
"لا". نظرت جوليا إلى ابنها بالشعر الأشقر المنكوش وابتسامته "حسنا، في الحقيقة نعم. ولكن دعنا لا نتكلم عن ابيك". سقطت نظراتها إلى العصا الممتدة أمامها. نظرت إلى الجمال الهمجي فيه
"حسنا"، شاهدها دانيل وهي تعمل بصمت على قضيبه لعدة دقائق.
"أنت تعلمين، نحن اتفقنا قبل ذلك أن استعمال فمك لمساعدتي ليس غشا".
"نعم" أومات جوليا. "كيف ركبتك الآن؟"
"ركبتي؟" نسي دانيل ما حدث مع ركبته. "ركبتي، ستصبح أفضل لو قمتي باستعمال فمك".
"حسنا". قامت جوليا بتغليف خصية دانيل اليسرى بيدها، ونظرت إلى العروق المحمرة في خصيتين. لم تر في حياتها مثل خصيتي دانيل. "ليس غش" همهمت جوليو. أنزلت فمها إلى رأس قضيبه الوردي ولحسته بسرعة "طعمه رائع يا داني". فتحت فمها بأقصى اتساع و مصت قضيبه. بدأت بتحريك رأسها إلى الأمام والخلف. أصبح هذا بالنسبة لها شيء معتاد.
"أنت الأفضل على الإطلاق يا أمي". انتقلت نظرة دانيل من عقصها البني إلى ليزا. مسحت ليزا المرآة من الضباب لتنظر إلى أمه وهي تسقط كما سقط من قبلها الكثير في هذا البيت.
دقائق، وجوليا تضخ قضيب دانيل في فمها. سحبته من فمها ونظرت إلى الأعلى. "هل هذا يساعد؟"10مر
"هذا جيد. ولكن هل أستطيع أن أحك قضيبي في أردافك؟" أمسك دانيل بأطراف المقعد، وضغط خلفيته إلى الأسفل. كان هذا كثيرا بالنسبة له.
رآها وهي تقف ثم تستدير. رفعت فستانها إلى خصرها كانت أول مرة لدانيال أن يرى أردافها وهي عارية. كان شكلها مثل القلب. وبيضاء كالبورسلين الذي يجلس عليه.
"يجب أن نكون حذرين حتى لا نؤذي ركبتك". تراجعت جوليا إلى الوراء وجلست على حجره. الوحش كان يقف بشكل عمودي، ويضغط بين فلقتيها ويصعد حتى أسفل ظهرها. كان كبير بشكل لا يصدق.
"بما أني لا أرتدي كلسون، فيجب أن نكون حذرين. تأكد أنه لا يقترب من.... أن تعرف ماذا".
"حسنا أمي". نقل دانيل يديه إلى حوضها. كانت ركبته تؤلمه. نظر دانيل إلى أردافها وهي تهتز وتتموج وهي تتراقص على طول قضيبه.
نظر دانيل إلى المرآة، فوجد ليزا تعمل دائرة بأصابع يدها اليمنى، وتدخل إصبع يدها اليسرى داخل الدائرة كانت تريد من دانيل يمارس الجنس مع أمه. وكان دانيل قد ذهب بالفعل بعيدا ليريد هذا أيضا. ومع ذلك كان متأكد أن جوليا لن تقبل بهذا.
طرقة خفيفة على الباب وتجمدت أرداف جوليا في منتصف الطريق على قضيب دانيل
"كيف تسير الأمور هنا؟ هل دانيل بخير؟" صوت جورج كان قلق نعم يا عزيزي. حاولت جوليا أن تبعد الارتجاف من صوتها.
"لا تدخل، فأنا أعرف ماذا يحدث لك عندما ترى الدماء. فأنا أنظفه الآن".
"ولكنك منذ مدة طويلة في الداخل يا جوليا". انحنى جورج نحو الباب، ولكن لم يقم بفتحه.
"لقد كان جرح سيء. وقد لوى دانيل كاحله أيضا". بدأت جوليا بالضغط على قضيب دانيل وهي تتحدث. يا إلهي لديه شيء متوحش. اختلجها الشعور بالذنب، لكنها بقيت على موقفها أن هذا ليس غش. بقي دانيل صامتا وراءها.
"حسنا إذن". أومأ جورج. سوف تعتني جوليا بداني.
هذا هو أعظم شيء في الزواج، يقوم أحد الأطراف بملء الفراغ الذي ينتجه ضعف الشخص الآخر في نقطة ما. كانت هي الشخص الذي يداوي دماء الأطفال دائما.
"سوف أذهب مع بريتاني إلى مركز الشرطة لنقدم بلاغ سيستغرق هذا عدة ساعات".
"نعم جورج". جعلت جوليا حوضها ينزلق على قضيب دانيل مرة أخرى. حتى وزوجها على الناحية الأخرى من الباب. ماذا كانت تفعل. "سأكون جاهزة لمساعدتك عندما ترجع".
"عظيم". ذهب جورج بعيدا. "إلى اللقاء".
بدأت جوليا بتحريك نفسها بشكل سريع في حجر داني متناسية أن تفعل هذا بحذر لكيلا تؤذي ركبته"
"اركزي نفسك فوقه سيدة أندرسون". تحدثت ليزا من المرآة ونظرة متعة على وجهها. "اتجهي إلى سليلك". "غذي شجرة العائلة".
"ماذا؟" نظرت جوليا نحو المرآة. "هل تستطيع أن ترى السيدة في المرآة يا داني؟"
"نعم يا أمي". غرس داني أصابعه في اللحم حول حوضها ليمنع الفستان من السقوط على أردافها. "إنها السيدة بالمر".
"نريد شخص لطرد الأرواح". كان من المفترض أن تكون جوليا خائفة، ولكن الخوف كان بعيدا جدا عنها. ضغطت أيديها على ركبتيها واستمرت في فرك أردافها العارية على دانيل
"لا يا أمي، إنها تساعدنا".
"حقا؟" شاهدت جوليا المرأة في المرآة. السيدة بالمر تبدو كشخص بريء وودود. ربما كانت تساعد. "ماذا تريدين أيتها الروح؟"
"ان أكمل الصلة يا جوليا" ابتسامة ليزا كانت صادقة وجادة "خذي دانيل من المكان الذي يقذف منه".
"لا يمكن أنك تقصدين". تصبب العرق من جبين جوليا.
"فقط رأسه يا أمي". عصر دانيل حوض جوليا ورفعها إلى الأعلى. وثبتها هناك فوقه.
كان يمكن أن يرى مهبلها بوضوح وساقاها متباعدان وقدماها على الناحيتين من قدميه. شفتا مهبلها يبرزان بطريقة رائعة، وهما يلمعان. كان دانيل يعرف أنه سوف يكون في منزله بعد قليل.
"فقط هذه المرة"
"حسنا يا داني". مدت جوليا يدها، وأمسكت برأسه الوردي "فقط رأسه"، "وللحظة قصيرة"، وضعته بمحاذاة الفتحة. ونزلت إلى الأسفل على قضيبه.
"آآآآآآآآآآآآآآآه إنه كبير جدا" انحشر الرأس داخل مهبلها وقام بتوسيعه "لن يدخل أبدا".
"آآآآآآآآآآآآآه إنك ضيقة جدا يا أمي". كان المنظر بالنسبة لدانيل رائع ومهبلها الوردي يقبض على قضيبه. كان يكره أن يعترف بذلك، ولكن جوليا محقة، لن يدخل أبدا في مهبلها الضيق"
"الصلة الميثاق العقد" شاهدت ليزا من المرآة بعيون خضراء متقلبة "دفعنا واستلمنا والشر أخذ ضريبته. كل ما نريده منك يا جوليا الحلوة هو الموافقة. وعندها يمكنك الحصول عليه كله. يمكنك الشعور به كله. يمكنك إدخاله كله".
"آآآآآآآآآآه، حسنا، حسنا، أنا موافقة. دعيني أحصل على هذا". لم تكن جوليا تتظاهر أنها تفعل هذا لمساعدة ركبة دانيل أو أي عذر آخر. كانت تعيش اللحظة وتريده بشكل يائس. "سوف أدفع أي ثمن".
" جيد جدا يا سيدتي". أومأت ليزا رأسها، لجوليا ثم اختفت
"اشعر بالحرارة". بدأت جوليا ترتعش وهي لا تزال راشقة على قضيب دانيل. بدأت الحرارة تسري في مهبلها، حوضها وأثدائها. في البداية كان شعور ممتع، ثم أصبح مبالغ فيه. "يجب أن أبرد نفسي".
قامت جوليا وخرج قضيب دانيل من داخلها مصدر صوت فرقعة. انحنت إلى الدوش وفتحته على أبرد شيء. ونزلت تحت الماء وفستانها مازال عليها. لم تكن أثدائها فقط ساخنة بشكل لا يمكن تحمله، ولكنها كانت تضغط على صدارتها. بدأ عقلها بالتسارع كانت تظن جوليا أن صدارتها تنكمش أنزلت جوليا فستانها على الأرض. ثم فكت صدارتها ورمتها. نظرت إلى أسفل، فرأت أثدائها تضيء بلون أحمر، وكذلك حوضها وكان ما بين ساقيها يضيء باللون الأحمر أيضا.
"ماذا يحصل يا داني؟ ساعدني." شاهد دانيل أمه العارية تحت الدوش بذهول.
لقد شاهد هذه الإضاءة الحمراء قبل ذلك في الليلة التي نما فيها قضيبه وكان يستطيع مشاهدة حوض أمه وهو يتسع مع كل نفس تأخذه وأثدائها تتضخم وهي تهتز مع أنفاسها المتسارعة. غير مدرك لشيء آخر ليفعله. وقف واتجه إلى الدوش وهو يعرج وتسلق إلى الداخل. كان ما زال يرتدي قميصه. فابتل فورا تحت الباب الماء البارد. لم يفعل شيئا ليرخي قضيبه الهائج. مد يديه من وراء أمه، وبدأ بفرك أثدائها لمساعدتها.
"آآآآآآآآآآآىه أنا أحترق". أحست جوليا بابنها وهو يحاول المساعدة، ولكن لمسته لم تفعل لها شيئا.
دانيل، وهو يحاول يائسا المساعدة أدارها وبدأ بطبع القبلات على أثدائها. كانوا أكبر من قبل بشكل يمكن ملاحظته. بدأت الإضاءة الحمراء تخفت
"شكرا لك". تنهدت جوليا "شكرا لك داني. هذا يساعد".
كانت قبلاته باردة على صدرها المتورم. الإضاءة الحمراء اختفت تماما من أثدائها وحوضها. ولكنها ما زالت بين ساقيها.
"إنه ما زال ساخن جدا.... هناك في الأسفل".
بإخلاص بدأ دانيل بالنزول بقبلاته إلى بطنها، ثم إلى ما بين ساقيها.
"اجعلها تبرد رجاءا. رجاءا. رجاءا" باعدت جوليا بين ساقيها تحت الماء البارد لتصبح متاحة له بشكل أفضل.
"حسنا يا أمي". قال دانيل بين القبلات، وهو يحرك فمه على شفتي مهبلها. الماء المثلج كان يتناثر عليهما. بعد ثواني غادرت الإضاءة مهبلها. أحس دانيل بيدي أمه خلف رأسه. ودفعت برأسه إلى الداخل فمد دانيل لسانه. فدخل ما بين شفتيها.
"آآآآآآآىه داني" بدأت جوليا تتلوى عندما اختفت السخونة تماما. "ما الذي نفعله؟ آآآآآآآآه داني يا إلهي، بالضبط هنا". بدأت جوليا تنتفض عندما أحست بلسان دانيل بداخلها. "آآآآآآآآآآآه". بدأت جوليا تنتشي. أغمض دانيل عينيه، وترك أمه لتجمح.
عندما هدأت، قام دانيل وأبعد أمه عن الطريق ليغسل نفسه.
"واو دانيل لم يفعل هذا لي من قبل أحد". استندت جوليا إلى حائط الحمام لتلتقط أنفاسها. نظرت إلى الأسفل لترى أن اثداءها أصبحت أكبر من قبل. قامت بحملهم بيديها الاثنتين لتزنهم "ما الذي جرى لي".
"أعتقد أنها السيدة بالمر". استدار دانيل إلى أمه، وفتح عينيه. بطريق الخطأ، طعن حوضها بقضيبه. حوضها أصبح أكثر اتساعا. إنها تبدو مثل الساعة الرملية. خلع دانيل قميصه المبلل ورماه على الأرض. "أمي. هل أستطيع أن...؟" لم ينتظر دانيل الإجابة. كانت يدا جوليا لايزال يحملان أثدائها عندما أدارها دانيل باتجاهه، ونزل قليلا برأسه والتقط حلمتها اليمنى في فمه.
"آآآآآآآآآىىه، ما الذي تفعله بي يا داني؟" ارتعشت جوليا. كان الماء البارد يتساقط عليهما. أنزلت يدها من على صدرها الأيسر ومدت يدها إلى قضيب دانيل الهائج. كانت تشعر به وهو يرتعش.
"إنه بارد جدا هنا". دفعته إلى الخارج وأغلقت المياه. "هل تشعر بالبرد أيضا؟"
"نعم"، لكن دانيل لا يكترث بالحرارة.
"دعني اهتم بك يا حلوي" مدت جوليا يدها إلى منشفة، وبدأت تنشفه ببطء وتطبع القبلات الرقيقة على صدره النحيف وقضيبه الغليظ. ثم جففت نفسها
"لا أصدق أنني سوف أقول هذا، ولكن علينا أن نذهب إلى أعلى، ونحضر الواقي الذكري الخاص بوالدك". خرجت من الدوش ومدت إليه يدها. "سوف أقوم بالاهتمام بك كما ينبغي".
"حقا". أخذ دانيل يد أمه.
"عليك أن تسرع يا سيد قبل أن أغير رأي". غادروا الحمام ومشوا عاريين وهم يشابكون أيديهم. حملت جوليا أثدائها بيدها اليسرى لكيلا تظهر الكثير من جسمها ولتمنعهم من التأرجح. لمع خاتم زواجها من فوق أثدائها وهي متجهة إلى غرفة نومها. عندما انتهوا من السلالم، بدأ دانيل يعرج بوضوح أنزلت جوليا يدها من على أثدائها، ووضعت ذراع دانيال فوق أكتافها. ساعدت ابنها الجريح للوصول إلى الغرفة التي تشاركها مع زوجها واجلسته على سرير الزوجية.
"انتظر هنا. سوف أعود".
"حسنا يا أمي". أحس دانيل بالثمالة. سوف يقومون بفعلها. بدأ قضيبه بالتقلص مع كل نبض. شاهد أرداف جوليا المكتملة ترتج وهي تهرول إلى الحمام. عادت من الحمام وبيد تحمل غلاف وبالأخرى منشفة. اعتقد دانيل أنها تبدو أكتر إغراء من الأمام وأثدائها ترتج وتتأرجح من ناحية إلى أخرى.
"آمل أن يناسبك هذا". احست جوليا بالنشوة والحلم. كان عقلها شبه مغيب تماما عندما تناولت بعض الحبوب مع صديقها أيام الجامعة. كانت تعرف أن عقلها لا يعمل بشكل صحيح، ولكنها لا تهتم. جثت على ركبتيها أمام دانيل. وضعت المنشفة بجانبها وفتحت الغلاف.
"كيف سنقوم بإدخال قضيبي في داخلك. أنتي ضيقة جدا". لم يكن دانيل يريد كسر التعويذة وعلى الفور تمنى أنه لم يقل ذلك. كان يستطيع رؤية حدقاتها وهي تتسع. بدت أنها لا تلاحظ أو تهتم بأن مهبلها الصغير لا يناسب قضيبه الكبير.
"لا تقلق بشأن هذا". سوف يتجاوزون هذا الحاجز عندما ينخرطون في العملية. تجاهلت جوليا الأفكار الملحة التي تبادرت إلى ذهنها عن الأخلاق والتربية المسيحية. "دعنا فقط نبدأ بهذا". مدت يدها إلى الأعلى، وحاولت إدخال رأس قضيبه الوردي في الواقي الذكري. "او..لا" عبست جوليا وحاولت مرة أخرى. هذه المرة سحبت أطراف الواقي الذكري بشكل أقوى. ولكنه بقي فوق رأس قضيبه.
"سوف أسحبه قبل القذف يا أمي". كان دانيل جاهز.
"هذه الجملة لا تتوقع أي أم أن تسمعها". همهمت جوليا. رمت الواقي الذكري على الأرض وقامت بدفع دانيل على السرير. وقامت بامتطاء حوضه الصغير.
"سوف تقذف على المنشفة عندما يحين الوقت". مدت يدها إلى الأسفل، وقبضت على الشيء المتوحش. أومأ دانيل ونظر إلى أمه الجميلة. بدأت فتحات أنفه تتسع. كان يشم رائحتها الجميلة "الآن. آآآآآآآآآآآه". أنزلت جوليا نفسها إلى الأسفل. "سوف نرى الآن بشأن إدخال هذا الشيء".
لدهشتها شعرت بشعور توسع كبير عندما بدأ قضيبه يخترقها سنتيمتر تلو الآخر. "يا إلهي. داني. آآآآآآه. إنه يدخل". انتشرت أكثر النبضات الحيوانية بداخل جوليا. عندما دخل كله، جلست جوليا على نحو تام على حوضه. "إنه في بطني. كيف هو الشعور من ناحيتك؟"
"اشعر بكسك" تقوى دانيال عندما شعر برأس قضيبه يدفع شيء ما. "بشكل رائع". كان قعر أمه أكثر سخونة من ليزا.
" ألفاظك يا داني". وضعت جوليا يديها على صدر دانيل وبدأت بالتحرك بشكل تجريبي. كانت تشعر به يتحرك في جوفها. كان مقلق و رائع في نفس الوقت. "مهبل المرأة..... ليس كاف سين". قامت بتهجية الكلمة لأنها لا تريد قولها. بدأ حوضها يتحرك بشكل أسرع. "انت عميق جدا آآآآآآآآآآآآه"
تأوهات رقيقة بدأت تخرج من شفاهها. لم تصدر في حياتها مثل هذه الأصوات. انحنت إلى الوراء، ووضعت يديها على فخذي دانيل و بدأت تتأرجح إلى أعلى وأسفل. كانت جوليا متعودة على قضيب زوجها فكانت تعتقد كلما ارتفعت إلى أعلى أنه سوف يخرج منها، ولكن هذا لم يحدث مطلقا. تشجعت وبدأت تتأرجح بشكل أعلى، ولكن بقي القضيب في الداخل. تدحرجت عيون جوليا إلى الوراء. لماذا لم يخبرها أحد من قبل أن الجنس يمكن أن يكون هكذا؟
"واو واو. واو". همهم دانيل وهو يشاهد أثداءها العملاقة التي تشبه قطرات الدموع وهي تتأرجح في دوائر بشكل متعاكس.
"داني" صرخت جوليا عندما سيطرت عليها رعشة الجماع. اهتز جسدها وتشنجت أكتافها. لم يكن دانيل يصدق أن أمه المحافظة يمكن أن تقفز وتتلوى كما تفعل الآن. كشفت أسنانها المتطابقة وتلوى وجهها مع عين مفتوحة والأخرى مغلقة. عندما انتهت من رعشة الجماع بدأت بامتطاء دانيل بشكل أقوى. وضعت باطن قدميها على السرير ورفعت ذراعيها على الجانبين. وبدأت بقبض أصابعها بطريقة غريبة كأن نشوة الطرب تسيطر عليها.
"أنا أركب عليك يا داني.آآآآآآآآه"
خطر على بال دانييل فكرة. "أنت تغشين أبي. هذا غش". قبض على الغطاء بجانبي حوضه وبدأ يحس بخصيتيه تنقبض.
"يا إلهي. آآآآآآآآآه". تأوهات جوليا وصراخها ملا الغرفة. "أنت محق. ماذا سيعتقد أبوك؟"
في مركز الشرطة كان جورج يجلس في غرفة فشعر فجأة بشعور غريب. ما الذي يحصل؟ أحس بأن هناك أمر ما مع جوليا ودانيل. فقام بإرسال رسالة إلى جوليا. ولكنها لم ترد. قام بلعب لعبة على الهاتف، وحاول أن ينسى الموضوع في نفس الوقت.
كانت جوليا قد مرت بلذة جماع مرة أخرى. عادت مرة أخرى لتتأرجح على قضيب دانيل صاعدة إلى أعلى بشكل مذهل.
"سوف أقذف يا أمي". أمسك دانيل بالغطاء بشكل أقوى. "المنشفة".
"لا تقلق. آآآآآآآه بشأن المنشفة" صعدت جوليا إلى أعلى بشكل كافي لإخراج قضيبه. ثم انقضت على قضيبه. قامت بمصه في فمها وتحرك في نفس الوقت يديها الاثنتين على طوله. يبدو أنها مجنونة. كانت تنوي حلبه حتى الجفاف.
"آه ماما ااااااااووووووو". انفجر قضيب دانيل في فم جوليا.
متعة كاملة انفجرت في جسده. كان جسده ينتفض مع كل رشقة في حلق أمه. بدأت عيون جوليا ترفرف عندما ملأ السائل الساخن المالح فمها. انتفخت خدودها ثم بدأت تبتلع ابتلعت وابتلعت حتى أحست بالسخونة تنزل إلى بطنها. لم تكن لتصدق أنها ستبتلع مثل هذه الكمية. عندما انتهى من الرشق، أبقت فمها على قضيبه لمدة طويلة. تحرك لسانها حول رأس قضيبه المدبب.
"أمي". نظر دانيل إلى أسفل نحوها، وشفاها متمددة حول قضيبه. "هل ابتلعتيه كله؟"
"مممممممم" أومأت جوليا وقضيبه مازال في فمها. أخيرا أخرجته من فمها ونظرت إلى دانيل. خط من السائل كان ينزل من ذقنها.
"كان هذا جنون يا داني".
"أجل" أومأ دانيل. "هل نستطيع فعلها مجددا؟"
"نعم". حقيقة ما فعلوه بدأ يتسلل ببطء إلى عقل جوليا. "أقصد لا". هزت رأسها "لا. لا لا". نزلت من على السرير ونظرت إلى ساعة المنبه. "لا أعرف متى سيعود والدك وأختك". ذكر والده كان كمثل الماء البارد على وجهها
"أبوك؟" "ما الذي فعلناه يا دانيل؟"
"كل شيء على ما يرام يا أمي". جلس دانيل ومازال قضيبه منتصب ويضغط على بطنه. "ماذا تريد مني أن أفعل؟" رؤيتها متوترة بهذا الشكل جعله يشعر بالذنب لا يريد تدمير زواج والديه. ولكن النظر إلى جمالها الأخاذ جعله يعرف أنه ليس شيء لمرة واحدة. لم يكن دانيل يستطيع أن يوائم بين الفكرتين في نفس الوقت.
"هل تستطيع أن تمشي؟" انحنت جوليا والتقطتها المنشفة التي كانت تنوي أن تمسح بها سائل دانيل" يا إلهي". مسحت على معدتها. السائل المنوي الذي ابتلعته. لفت المنشفة حول خصرها لتغطي نفسها
"دعيني أجرب" نزل دانيل من على السرير، و وقف. "انها تؤلم، ولكن أعتقد أنني أستطيع المشي"
"هذا ما تستطيع أن تفعله لأجلي يا كتكوت". انحنت جوليا إلى الأسفل، والتقطت الواقي الذكري الذي لم يستعمل. قامت بعمل قائمة في عقلها للأشياء التي يجب أن تلتقطها وتنظفها قبل مجيء جورج. تغيير البطانية من على السرير. تنظيف الحمام. آخذ حمام.
"اذهب واستحم. واجعل هذا الشيء يرتخي". اشارت جوليا إلى قضيبه "ثم ارتدي ملابسك، وضع بعض الثلج على كاحلك و أنا سأقوم بالتنظيف. هل تستطيع فعل هذا؟"
"نعم يا أمي"، عرج دانيل إلى الباب. وكان قضيبه يتمايل ببطء مع كل خطوة. ثم التفت إلى الخلف وقال "لم أكن أريد أن...".
"سوف نتحدث عن هذا لاحقا". حاولت جوليا أن تبتسم.
"وماذا بشأن أثدائك وهكذا؟" أشار دانيل إلى شق أثدائها فوق المنشفة. "ماذا ستقولين لأبي؟"
"أصبحوا أكبر. أليس كذلك". رفعت جوليا حاجبيها ونظرت إلى جسدها. أومأ دانيل برأسه. "سأخبره أنها هرمونات أو شيء كذلك. الآن، اذهب قبل أن يأتوا".
لم يتحرك دانيال "شكرا يا أمي. كان هذا أفضل شيء يحدث لي. أحبك كثيرا".
"وأنا أحبك أيضا يا حلوي الآن اذهب" استدارت جوليا وسحبت البطانية من على السرير. غادر دانيل الغرفة، وأخذ يعرج في الطريق. كان عقله مشتت في أكثر من اتجاه. كان يتساءل ما الذي سيحصل لهم في قصر بالمر


6الجزء
"فيك شيء مختلف" نظر جورج الى زوجته في الناحية المقابلة من طاوله الطعام "قصه شعر جديده؟"
"لا" نفضت جوليا راسها واحمرت.
هل زوجها الى هذه الدرجة ساذج. لقد قامت بعقد مع امراه شبح وهذا الاتفاق قد غير من جسدها. والاكثر اهميه قامت بفعل اشياء لا تغتفر مع ابنها ذو الثمانيه عشر عاما.
"لا. لا شيء مختلف. انها ترتدي فقط ملابس مختلفه يا ابي." نظر دانيل الى قطعه البروكلي واخذ بتحريكها بالشوكة في انحاء الطبق.
"نعم امي. انت دائما على الجانب القديم من الاشياء، ولكن هذه الليلة لقد قطعت اخر ميل" اشارت بريتاني الى القميص الفضفاض الذي ترتديه فوق فستانها. "هل هذا أحد قمصان ابي؟"
"نعم" اومات جوليا وهي ترتشف بعض الماء. "اعتقد انني بحاجه الى بعض النبيذ الليلة. هل تريد بعض النبيذ يا جورج؟"
"نعم للنبيذ" حك جورج ذقنه "ولكن ليس الملابس هناك شيء اخر قد تغير ولكن لا يمكنني ان اشير اليه بدقه"
"لا شيء" قالت جوليا بصوت منخفض.
نهضت واتجهت بسرعه الى المطبخ لتحضر زجاجه من النبيذ وكاسين.
"سأشرب انا ايضا بعض النبيذ" قالت بريتاني.
"عندما تبلغين الحاديه والعشرين" وجه جورج الى ابنته نظره حازمه "ولا يوم قبل ذلك"
"تفضل يا جورج"
عادت جوليا الى طاولة الطعام ومعها كاسين والزجاجة. وضعت كاس من النبيذ امام زوجها ونظرت الى السائل الاحمر الذي يتحرك من الامام الى الخلف وهي تتذكر اللون القاتم الذي ظهر على اثدائها واردافها وبين ساقيها. اي نوع من الصفقات قد عقدت. لم تكن جوليا تعرف.
"شكرا" نظر جورج الى زوجته وهي تعاين كاس النبيذ. "يمكنك ان تجلسي ايضا الان"
"ماذا" احمر وجه جوليا وتوجهت الى كرسيها. "اسفه. لقد كنت فقط أفكر" وضعت زجاجه النبيذ في وسط الطاولة واخذت رشفه طويله من كاسها.
"بروكلي جيد" كان على دانيل الان ان يأخذ قضمه.
توردت خدوده ايضا وهو يفكر. لماذا امه متوترة؟ دانيل قام باختراقها باكرا هذا اليوم لقد قام بنهبها وتوسيعها. كان من الغريب التظاهر بان كل شيء على ما يرام وهو ليس كذلك. شعر دانيال بانه مشوش الذهن. هل سيضيق مهبلها مره اخرى او سيصبح بشكل دائم هكذا؟
"ما مشكلتكم أنتم الاثنين" نظرت بريتاني الى اخيها عن قرب. "انت تتصرف بغرابه يا داني".
"لقد كان فقط يوم غريب وطويل يا بريتاني"
نظر جورج الى زوجته وهي تنهي كاس النبيذ وتصب كاس اخر.
"وماذا بشأن ذلك المتسكع؟ ارى ان نحضر خبير في امور ما وراء الطبيعة يا جورج. لدي احساس بان بيتنا مسكون" نظرت جوليا الى زوجها بعيون بنيه رقيقه.
"ليس هذا مره أخرى" اخذ جورج قطعه من الدجاج وبدا بمضغها "حتى لو كانت فكره جيده ليس لدينا المزيد من النقود. فضلا عن ان الاشباح ليست حقيقيه"
كانت جوليا تريد دحض غباءه بإخباره الذي حصل هذا اليوم. كانت تريد التعري على الطاولة لتريه ما الذي فعله بجسدها. ولكنها لا تريد ان تؤذي زوجها بهذا الشكل، ولكنها اختارت طريقه أخرى.
"ولكن هذا مكتوب في العهد القديم. فقط انظر الى صموئيل الاصحاح الثامن والعشرين. الملك شاول احضر الساحرة لتتواصل مع شبح صامويل ونجح الامر" اخذت رشفه اخرى من النبيذ "سأبحث عن من يساعدنا بالمجان اعدك"
0000000000000000000000
في الليل تسوقت جوليا بعض الصدارات من الانترنت، ولكنها لم تعلم ما هو الحجم الذي تريده. كانت تنتظر زوجها ينام حتى تذهب الى السرير. في وقت متأخر من الليل توجهت الى السرير وازالت ملابسها حتى بقيت بالسروال الداخلي وانزلقت تحت الغطاء بجانب جورج الذي يشخر. ماذا ستخبره عندما يلاحظ جسدها الانثوي؟ هل سيلاحظ ذلك من الأساس؟ استلقت على سريرها لمده طويله من الوقت وهي تتذكر مرارا وتكرارا اختراق دانييل العميق لها بقضيبه فائق الحجم. كانت تعرف انه بعد ما حدث لن تعود مره اخرى كما في السابق، ولكنها كانت تتأمل بطرد الاشباح من المنزل وان الامور ستعود شيء ما الى الطبيعي بينها وبين دانيل. اخيرا تمكنت من النوم وهي تحلم بانها تعطي نفسها لمخلوقات مظلمه. كانت ليله مليئة بالتقلب.
000000000000000000000000
كان الممر مظلم في الليل. بالتأكيد كان دانيال كبير كفاية لكيلا يخاف الظلام. كان هذا صحيح حتى ظهر فريدريك وغير كل شيء. أصبح القصر يمثل تهديدا واضواءه مطفأة. لسوء الحظ كان على دانييل ان يذهب الى الحمام. الطريق الوحيد عبر الممر المظلم. قام دانيال من السرير واخذ يعرج عبر الغرفة. كان ضوء القمر يضيء الأرضية بلون باهت. قام بتعديل البوكسر الصغير الشيء الوحيد الذي يرتديه. وهو يرتجف نظر في الاتجاهين، ولكن لم ير سوى الظلال. كان يريد الهرولة الى الحمام، ولكن مفصله المكسور منعه من ذلك. تحرك ببطء نحو الحمام وبعد ما أفرغ نفسه توجه الى باب الحمام وهو يمسك قضيبه بيده.
"لماذا لا تبتسم لي يا دانيل؟" كانت ليزا تقف في الممر وهي تنظر اليه. كانت ترتدي قميص نوم طويل ابيض وتحسس على بطنها المنفوخ بيدها اليسرى. ليزا نظرت الى قضيبه المرتخي "سفينتك الضخمة نائمه. يمكنني ان افهم ذلك. كان يوم مرهق"
"انا اسف سيده بالمر"
ادخل دانيل القضيب في سرواله قام بغسل يديه "لقد اخفتني. لقد اعتقدت أنك هو سيده بالمر"
رفعت ليزا حاجبها ونظرت حولها "هو يبحث بعناده الان. ولكن غضبه يعميه. لا تخاف الان" قامت بفتح ذراعيها امامها "والان دعني اعانق الفاتح الصغير. لدينا الكثير لنحتفل"
اخيرا ابتسم دانيل وتوجه اليها وهو يعرج. بالرغم من حرارتها المنخفضة الا انه أحس بشعور المنزل وهو يلتصق بانتفاخ اثدائها وبطنها. ضمها اليه بقوه وهو ينظر الى عينيها الخضراء المبتهجة.
"لقد فعلتها سيده بالمر. لا اعرف ان كان يجب على هذا، ولكني فعلتها"
"انت بالتأكيد فعلتها" قبلته ليزا على جبينه وهي تمسك بيديه وقادته الى غرفته وهي تقفل الباب خلفهم. "لا تشعر بالخجل لما فعلته مع أمك يا داني. انه أكثر شيء طبيعي وسيقودكم الى محيط من السعادة" قادته الى سريره ببطء حتى لا تؤذي كاحله. جلسوا على طرف السرير وهي تنظر الى لوحه على الحائط
"ما الذي تعنيه هذه اللوحة؟"
نظر دانيل الى الحائط "انها تشير الى المدارات حول الأرض. هذه الارض وهذا المريخ المشتري زحل وهكذا"
"المدارات؟ لقد اضعتني بالتأكيد" تسلل الحزن الى وجهها المنمش. "هناك الكثير من الاشياء الجديدة في هذا العالم"
"ربما أستطيع ان اشرح هذا لاحقا" تامل دانيل انحناءات فكها الانثوي ورقبتها الناعمة "لقد كنا نتحدث عن امي؟"
" نعم بالتأكيد". اختفى الحزن من وجه ليزا ظهرت اسنانها البيضاء لتبرز ابتسامه. "لقد وجدت مهمه جديرة بهذا المضرب العملاق" نظرت الى سرواله الداخلي وهي تشاهد قضيبه ينتصب. "هو ليس متعب كما اعتقدت"
"إذا فانت سعيدة" حرك دانيل شعره الاشقر الى الوراء ونظر اليها بشغف "هل نستطيع...؟"
أطلقت ليزا ضحكه صاخبه "الرجال الصغار لديهم عقل فقط لشيء واحد. ولكن في البداية بعض الحوار. صحيح انني سعيدة بانك اصطحبت جوليا اندرسون الى السرير. لدي بعض القلق بشأن سلوكك عندما فتحت لك زهرتها"
"ماذا تعني" قام دانيال بثني الملاءة على السرير بيده. هل قام بشيء خاطئ. بالتأكيد لقد قام بشيء خاطئ. لقد قام بمضاجعه امه.
" ركز معي يا دانيل" مدت ليزا يديها وداعبت خدوده "انت لست الان الشيء الوديع الذي كنت عليه. إذا ضاجعت برفق ستخسر نساء ك الى الفحل في المرعى المجاور. هل تفهم؟ لا يجب ان تلعب دور المخصي كوالدك"
"انتظري لحظه" استلقى دانييل على السرير واصابعها الباردة على صدره.
"لا تخف يا صغيري" انزلت ليزا قميص النوم عن صدرها واعتلت دانيل. "سأقوم بتعليمك الاشياء الذي يجب ان تتعلمها. "الان اقبض على صدري"
"ماذا" نظر اليها دانيال بدهشه.
"اظهر مدى شغفك. خذ صدري بين يديك وافترسه يا عزيزي" ابتسمت اليه وكأنها طلبت منه ان يعطيها بعض المثلجات.
"ليس من المفترض على ان افعل هذا. حتى عندما قمت بشد شعرك المرة السابقة لم يكن علي فعل. هذا اقصد اريد هذا، ولكنه ليس الصواب" نظر اليها دانيل بعيون واسعه.
"لا تجعلني اتجاوز معك" بدا وجه ليزا يظلم وابتسامتها تتبخر.
قامت بأبعاد كفها الايمن ثم انهالت على خد دانيال الايسر بكفها المفتوح. صوت الصفعة تردد في الغرفة. "افعل كما أقول"
"نعم سيده بالمر" التهب خد دانيل. قرر ان لا يزعج ليزا مره أخرى. "هكذا؟" مد يديه وبدا يداعب اثدائها وهو يسحبهم. كانوا ممتلئين وطريين وباردين.
"ارى انه يجب ان اصبر عليك بعض الشيء. انت روح رقيقه" تنهدت ليزا وعادت اليها ابتسامه خفيفة وابتعد عنها الظلام. "لديك الادوات يا عزيزي، ولكن الكثير لتتعلم. سنقوم ببعض الخطوات الصغيرة" مدت يديها الى الاسفل وسحبت سرواله الى فخذيه. "لم أكن اريد فقط اوبخك في يوم مجدك. يمكنك الحصول على الجائزة" قامت بالقبض على قضيب وجعلته ينزلق في مهبلها. "دعني اوجهك قليلا" امسكت يديه ووضعتهم على حوضها. "لقد كنت تجلس هكذا مثل الخروف و امك تقوم بكل العمل. ربما تعتقد ان مضربك الهائل يكفي اي امراه، ولكن هذا ليس صحيح".
"انا لا اريد ان اؤذي احدّ" تنهد دانيال عندما قبض مهبلها على قضيبه.
"لا تخاف ابدا اوووووو. اريد ان تمسكني فقط بقليل من الشغف. في هذه اللحظة النساء يريدون ان يكونوا مرغوبين" اسرعت ليزا من حركه حوضها. قامت بخلع قميص نومها لتكشف جلدها لضوء القمر. "كل النساء يريدون ان يتم عجنهم" قامت بإلقاء قميص النوم على الأرض. كانت اثدائها المستديرة وبطنها ترتج من مجهودها. في المعاشرة اثبت للمراه رغبتك بإطلاق طبيعتك الرجولية. استمر في التدريب علي الان"
"حسنا" جلس دانيل قليلا. وضع يديه على اردافها وقام باعتصار لحمها المثلج وتدليك كل فلقه على حده.
"نعم" احبت ليزا الشعور بصدره النحيف على بطنها الحامل. كانوا يتناسبون بشكل كامل. "لا تحتاج الى اذن. قم بالفوز بقلبي عن طريق جسدي كما سيفعل اي همجي. خذ ما تريد هذا ما تريد اي امراه. هذا ما تريده أمك"
"انا افهم" ازدادت سعادة دانيل والمرآه الشاحبة تتلوى على حضنه. بدا يرضع بشكل خفيف على الحلمه الرقيقة بين اسنانه.
"هذا هو يا عزيزي" داعبت وجهه بين يديها وهي تمرر اصابعها في شعره الأشقر. "خذ خذ خذ كل ما أقدمه ثم ادفعني لأقدم المزيد"
"ممممممممم" مص دانيال الحلمه الباردة وبدا الحليب البارد يسيل في فمه. كان يبتلع الشراب المغري ويداه تقبض على اردافها وتضغطها باتجاه قضيبه مع كل حركه الى الامام من حوضها.
"والان دورك يا داني لتعطيني. املاني بسائلك الجهنمي" كان دانيال بالكاد يسمع كلماتها. كان ضائع في اللذة.
"ااااااااااااااااههه" قام بالإفراغ في مهبل الشبح وهو ينقبض مع كل دفقه من السائل.
عندما انتهى قامت المرآه بتقبيله على جبينه. "ليله سعيده" قال دانييل وهو يغلق عينيه.
"ليلة سعيدة يا اميري" همست ليزا "ربما تسيطر على الكثير في احلامك"
00000000000000000000000000
في اليوم التالي احضرت جوليا خضره وزوجها سميح ليقوموا بإخراج الاشباح من المنزل. بدأ سميح يتحدث الى زوجته بالصومالي. "لديهم الكثير من الكتب للناس بيضاء البشرة"
"وماهي كتب الناس بيضاء البشرة"
توقف سميح عند كتاب بعنوان الحب الأول. "هذا"
توجهت خضره الى الكتاب وقالت "انه كتاب روسي وليس امريكي"
"الروس ايضا ناس بيضاء" بدا سميح بإزاله الكتب ثم نظر وهو يشهق. "ما هذه الروح الخبيثة التي تسخر منا"
نظرت خضرة من الفتحة التي صنعها زوجها وشهقت. "احضري لي حقيبة وملقط"
نظر الى زوجته وهي تفتش في حقيبتها "هل تعتقدين انها السيدة. كانت ترتدي ملابس كالعاهره"
"لا انها بريئة" اعطت زوجها حقيبة وملقط "انظر الى هذا الحجم. لا توجد مراه تستطيع ان تدخل هذا الى داخلها"
"إذا كنت تستطيعين ادخال اداتي داخلك فتستطيعين بالتأكيد ادخال هذا" ضحكت خضرة، ولكنها لم تجب. شاهدت زوجها وهو يدخله في الكيس بعد ان قاموا بجولة في المنزل جلسوا على الطاولة مع جورج وجوليا.
"هل أستطيع ان أقدم لكم الغداء" قالت جوليا.
"لا شكرا سيدة اندرسون. تخليص العالم من الشرور يكفيني. بالتأكيد بعض الناس يتبرعون لقضيتي وانا أقدر هذا كثيرا"
"انا اسفه. لدينا مشاكل ماليه حاليا"
"لقد وجدنا بعض الاشياء في المنزل التي يمكن ان تدل على الروح الشريرة" قام بإخراج كتاب الحب الاول ووضعه على الطاولة. "هل تعرفين هذا الكتاب"
"نعم. هذا كتابي"
"لقد وجدت هذه الأداة ايضا في المكتبة. يجب ان احذركم هذا شيء غير مريح بالنسبة لنا" قام بإخراج القضيب الاسمر العملاق من الكيس ووضعه على الطاولة.
اتسعت عينا جورج، ولكنه لم يقل شيئا.
بدأت جوليا تتلعثم "لم نر هذا الشيء من قبل"
نظرت خضرة عن قرب الى جوليا. هل هذا القضيب لها؟ كانت خضره لا تتصور ان هذه المرآه البريئة تأخذ مثل هذا الشيء العملاق داخلها.
"لقد رسمنا بعض الرموز بالملح في المكتبة وغرفه المعيشة وغرفه الولد وبجوار المدفئة وهناك غرفه مغلقه لم أستطيع الدخول اليها. سنعود بعد اسبوع لأتفقد المكان"
بعد ان خرج الزوجان من المنزل سال جورج "كيف دخل هذا الشيء الاسود العملاق الى المكتبة يا جوليا. اعتقد أنك قمت بإلقائه" كان جورج متوتر لان زوجته تستخدم هذا الوحش من وراء ظهره.
"انه ليس لي. لا اعرف كيف وصل الى المكتبة"
"حسنا" صدق جورج زوجته. "ربما يكون المنزل مسكون" بغض النظر عما يحصل كان جورج لا يريد لعائلته ان تبقى في هذا القصر لفتره طويله.
0000000000000000000000
اندفع دانيل من الباب الامامي للمنزل بعد المدرسة واخته تمشي وراه.
"امي" وجد بعض الاشكال مرسومه على الارض
"ما هذا" مشت بريتاني بجانب اخوها وهي تنظر الى الأسفل.
"من المفترض ان يخلصنا هذا من مشكلة الشبح" نزل جورج على السلم وهو ينظر الى اطفاله "هناك بعض الرموز في انحاء المنزل. لا تقوم بتخريبهم والا واجهتم غضب امكم"
ترك دانيل اخته تذهب لحل واجباتها وابوه ذهب ليعمل في المنزل. بدء يتجول في المنزل وينظر الى الرموز وجد امه تهرول على جهاز الركض في القبو. تجمد في مكانه عندما راي حوضها العريض وثديها من الجانب يرقصان مع كل خطوه. حتى مع تي شيرت واسعه جدا وشورت فضفاض كان المشهد اخاذ.
"مرحبا ماما"
"اوه. مرحبا يا كتكوتي" نظرت جوليا من فوق اكتافها باتجاهه وامسكته وهو يحدق الى مؤخرتها. لا تتذكر ان اخوه براد كان يحدق اليها بهذا الشكل عندما كان مراهق. ولكنها في المقابل لم تفعل اشياء شقيه مع براد. احمر وجهها وادارته مره اخرى الى الامام.
"هل اخبرك والدك عن الرموز"
"نعم ماما"
"يجب ان نكون احرار من ال بالمر الان. كل شيء يجب ان يعود الى الطبيعي"
قطبت جوليا حاجبيها عندما قالت هذا وضغطت على زر الايقاف على جهاز الركض. إذا كانت الاشياء سوف تعود كما في السابق لماذا لم يزل جسدها ممتلئ وغض. لقد قاومت شراء ملابس جديده منذ اليوم الذي قامت فيه بعقد الصفقة، ولكنها ستحتاج قريبا الى حمالات صدر جديده. اثداءها المسكينة تتألم وكانت تنسكب من الصدارة الرياضية التي ترتديها تحت القميص. وربما تحتاج الى بعض البناطيل الجديدة. لا يناسبها اي من بناطيل الجينز التي عندها.
"لا اتمنى ذلك" أدرك دانيال ان حقيبته مازالت على ظهره قام بخلعها ووضعها بجانب السلم.
ثانيه. لم تركض بهذا الشكل منذ ان كانت فتاه في المدرسة. 39 دقائق و7"ماذا تعني" توقف جهاز الركض تماما وبدا بالصفير كان على جوليا ان تضاعف مجهودها لتقطع الميل في "لقد كانوا مهنيين جدا. اعتقد اننا سنضع كل شيء خلفنا" امسكت بالفوطة وبدات تمسح وجهها المتعرق.
"السيدة بالمر تساعدنا يا امي" اقترب دانيل من امه. "وبالحديث عن المساعدة انا احتاج الى بعض المساعدة بخصوص..."
"ولا يمكن يا داني" مازال ظهر جوليا باتجاهه والفوطة ما زالت على وجهها. "أحس بانني افكر الان بطريقه افضل منذ ان قاموا بعمل الرموز. اعتقد ان ما فعلناه هو شيء خاطئ. ربما علينا الجلوس والتحدث بشأن.." اخذت جوليا نفسا عميقا عندما احست بيديه تنزلق على حوضها. "ما الذي تفعله؟"
"انا اخذ بعض النصيحة يا ماما"
مد يديه حول جوليا و غرس اصابعه في حوضها من الامام وسحبها الى الخلف لتقابل قضيبه المنتصب في سرواله.
"يا إلهي" همست جوليا "انه حقا منتصب اليس كذلك؟"
"نعم ماما" حرك دانيل حوضه ليحك في شورتها من الخلف. بدأت يداه تتحرك الى الاعلى لتغلف اثداءها من خلال القميص والصدارة الرياضية. لم يكن هذا المستوى من الحزم طبيعي، ولكنه لم يكن يريد ان يكون هذا المخصي الذي تحدثت عنه ليزا. "يمكنك ان تستعملي اثدائك مره أخرى. لا يجب ان نمارس الجنس"
"لا يمكنني" اغلقت جوليا عينيها. كل تركيزها كان على هذا الجالوت الذي يضغط على مؤخرتها "لا يمكنني التفكير بطريقه سليمه. ولكن اعتقد انه يمكننا ان نتحرك من هذا.."
ولكن كانت يدا ابنها قوية للغاية وهي تعجن اثدائها. كانت تحس بشكل واضح انه يرغب بها بشده.. امه.. فلتساعدهم السماء. استدارت بين ذراعيه ونظرت الى عيونه الزرقاء الرقيقة "ليس هنا يا حلوي. يمكن لاي شخص ان ينزل على السلم في اي لحظه"
"انا احبك يا ماما" انحنى دانيل الى الامام وبدا يمص شفتها السفلى برقه. دخل لسانه في فمها وبدأوا بلثم بعضهم.
"مممممممممم" كانت جوليا تريد ان تقول له الان كم هي تعشقه، ولكن لم تكن تريد ان توقف القبلة. بدأت يداها تتجول على اكتافه وهو يتلمس ظهرها. استمر في التقبيل لمده طويله. اخيرا تراجعت الى الخلف. "ليس هنا كما قلت"
امسكت بيده وقادته الى الجزء الاخر من القبو حيث الغسالة والنشافة. لاحظت انه مازال يعرج، ولكنه يمشي بشكل أفضل من السابق. فتحت الباب واشعلت النور دخلوا الى الغرفة واغلقوا الباب وراءهم.
"شكرا امي. انا أقدر حقا المساعدة" خلع دانيل سرواله الداخلي وبنطلونه ورماهم على الأرض. مشي باتجاه الغسالة وجلس عليها. خلع قميصه ورماه. كان قضيبه يقف بفخر وراسه الوردي يترنح من جانب الى اخر. "هنا؟"
"نعم" ارادت جوليا ان تنظر في عيون ابنها ولكن نظرتها انجذبت الى الوحش الذي يستلقي بين قدميه.
قامت بخلع قميصها ثم الصدارة. سرت في انحاء جسدها رعشه عندما انكشفت اثدائها المتعرقة الى الهواء البارد. مشت الى ابنها. "هناك شيء سحري فيك يا داني. لم اعتقد يوما.." توقفت امام الغسالة وامسكت قضيبه "انا لم أفكر ابدا قط..." بدأت يديها تدليك قضيبه من الاعلى الى الأسفل.
"انت جميله جدا" انتقلت عيون دانيل من اثداء جوليا الممتلئة وحلماتها الوردية والهالة الصغيرة حولهم الى المعالم الخلابة على وجهها الجميل.
بعد لحظات كانت جوليا منحنيه الى الامام من عند خصرها وهي تغلف قضيب ابنها بين اثداءها. كانت تقوم بهذا كما فعلت معه من قبل. يد تثبت كل ثدي من الجانب وهي تضغط من الاعلى الى الأسفل. بصقت على الراس الوردي للتليين. اختلست نظره الى وجه دانيل لتحكم من خلال تعبير وجهه انها اصبحت أكثر مهاره في هذا الفعل الجديد.
"كم انت ولد جيد"
لم يكن لديها فوطه لتلتقط سوائله. حسنا افترضت انها سوف تقوم بابتلاعه كله. لا يمكن فعل شيء حيال هذا. قامت بتدليكه بين ثدييها هكذا لأكثر من عشر دقائق.
"انه لا يخرج يا امي" كان وجه دانيل احمر وكان يتنهد وهو يعمل جاهدا ليكبح جماح رعشته "هل يمكنني ان اضعه داخلك مره أخرى"
"لا مضاجعه يا داني" هزت جوليا راسها وهي تشاهد العضو المتوحش ينزلق بين اثداءها. "لا يمكنني ان اغش ابوك مره أخرى. هل يمكنك ان تتصور ماذا سيفعل لو اكتشف ذلك؟"
"نعم. سيجن جنونه" لم يذكرها دانيل أن والده سيجن جنونه على الغالب لو اكتشف ان زوجته تعطي ابنه تدليك بين ثدييها أيضا. "هل يمكنني ان اضع راسه فقط في الداخل. ارجوك"
"لقد قلت لا يا سيد" نظرت جوليا الى وجهه الجميل. كانت ترى العرق يتصبب على جبينه. "لا تنتحب يجب ان تكون سعيد انني اقوم بهذا لك"
"انا سعيد" وضع دانيل يديه على كتفي امه كان يستطيع ان يشعر بعضلات ها الصغيرة وهي تعمل على اثدائها صعودا وهبوطا بذراعيها "انا اسف" كان يحاول ان يركز على مضاجعه اثدائها.
في هذه اللحظة نزلت ليزا من على السلم حافيه القدمين وفستانها يجر خلفها. كان شعرها الاحمر مربوط الى الاعلى مع قبعة صغيره في المنتصف. دخلت القبو ونظرت الى اليسار. أحد رموز الملح بدأت تتوهج حاولت ليزا ان تنثر الملح بأقدامها، ولكنها لم تستطع ان تلمسه. ابتعدت ليزا عن الرمز وعبرت القبو بصمت. يجب ان تضع طاردي الارواح عند حدهم، ولكن اولا عليها ان تساعد دانيل. فتحت الباب المطل على الغرفة في صمت ودخلت. كان بإمكانها سماع الرطوبة الزلقة لثديي جوليا وهي تحاول ان توصل ابنها الى النشوة. نظرت ليزا في عيون دانيل وهي تغلق الباب خلفها، ولكن جوليا كانت مشغولة في التحديق الى قضيبه لتلاحظ دخول شخص ثالث. ابتسمت ليزا الى دانيال ووضعت اصبعها على شفتيها الوردية كعلامه للصمت ثم مشت عبر الغرفة حتى اصبحت مباشره خلف جوليا.
"هل انت قريب؟" كانت ذراعا جوليا متعبه تقريبا.
شاهد دانيل ليزا وهي تنزل على ركبتيها خلف امه وهي تحتضن بطنها المنفوخ.
"اوه" تفاجات جوليا وتوقفت عن تدليك دانيل. "هناك شيء بارد على ظهري؟ اوووووووه" ارتعشت جوليا واحست بشورتها وكلسونها ينزلون على الأرض. "كيف؟"
حاولت جوليا ان تستدير، ولكن دانيل قبض على كتفيها وثبتها في مكانها "انها السيدة بالمر" همس دانيل.
"اوه لا. كان من المفترض ان .... اووووووووووووه" في حركه واحده قامت يداها المتجمدة بمباعدة ساقي جوليا ورفع مؤخرتها الى الاعلى بحيث اصبحت منحنيه أكثر من عند الحوض ثم سرت في جسدها رعشه عارمه عندما حدث شيء عجيب لمهبلها.
"ماذا تفعل؟" ولكن جوليا كانت تعرف. كانت تشعر بهذه الايدي المثلجة كل واحدة على فلقه من فلقات مؤخرتها. وكانت تعرف ان الشيء المثلج الذي يدور حول شفرات مهبلها هو لسان امراه أخرى.
"واو امي. انها تلتهمك" كان دانيال يستطيع ان يرى فقط قبعه ليزا وهي تتحرك خلف مؤخره امه.
"راقب الفاظك يا دانيل لا..." تباطأ عقل جوليا. قامت يديها بإسقاط اثدائها وقبضت على قضيب ابنها. نزل راسها الى الاسفل واخذت راسه في فمها بينما تسري المتعة في جسدها من اللسان الثلجي. كانت تحرك راسها حركات سريعة.
بعد عده دقائق تراجعت ليزا الى الخلف ووقفت "انها جاهزة الان. انزل من مكانك"
"حسنا" سحب دانيل قضيبه من فم امه ونزل من على الغسالة وقف بجانب امه التي تلهث وهي تضع يديها على حافه الغسالة وتحاول ان تركز عقلها.
"لديك اداة حيوان يا داني" باعدت ليزا بين ساقي جوليا أكثر قليلا وانزلت حوضها الى الاسفل بحيث تصبح من الخلف على مستوى دانيل "ضاجعها كحيوان" صفعت ليزا مؤخره جوليا وهي تستمتع بصدى الصوت في الغرفة.
"فقط راسه" وقف دانيال خلف امه ونظر الى حوضها الواسع واردافها الشاحبة المغرية.
"يكفي حماقه ايها الفتى" صفعت ليزا مؤخره دانيل الصغيرة، ولكن الصوت كان ليس كصوت صفع مؤخره امه "ضاجعها وكأنك تعني ذلك"
"ها انا ابدا يا امي" وضع دانيل قضيبه بمحاذاة شفتي مهبلها الوردية والسوائل تسيل من قضيبه.
"لا اعتقد انه يمكننا... انننننغغغغغ" تشنجت عضلات جوليا وقضيب دانييل ينزلق انش خلف الاخر داخلها. تمسكت بحافه الغسالة بكل قوه. كان وحش ابنها كالمفتاح وهي كانت القفل الذي يستقبله. لقد خلقوا ليفعلوا هذا. "كن رفيقا"
"لا ترفق بها" كانت ليزا ترتكز على النشاف وتشاهد. كان جمالا مجردا ان ترى الام المتدينة وهي تسقط وتسقط.
"حسنا"
قبض دانيل على حوض جوليا وتشبث به بقوه. عندما أصبح قضيبه في الداخل بشكل كامل سحب قضيبه الى الخارج ثم قام بحشوه مره اخرى في الداخل. كان يشاهد التموجات تنتشر على ارداف جوليا ويستمع الى شخيرها. بدا بدفعه مرارا وتكرارا. في البداية لم يكن هناك ايقاع ثم اخذ رتم متوقع. مع كل دفعه عنيفة كان دانييل يحاول ان يبعد النشوة فهو يريد ان يحرث امه بهذه الطريقة الى الابد. كان يرى جوانب اثدائها تتأرجح تحتها والعضلات الصغيرة على ظهرها تنقبض وترتخي مع كل دفعه تمتصها.
"انا.. انا.. انت سوف تجعلني.. اووووووووووووه" لم يكن صوت جوليا في المعتاد غنائي، ولكن في هذه اللحظات بدا كالأوبرا وهي تصل الى نشوتها ورأسها ينتفض من جانب الى اخر.
"شعرها يا عزيزي. امسك بشعرها" صفقت ليزا وهي تشجعه.
"ملمسك جميل جدا يا امي" رفع دانيل يده اليمنى عن حوضها وامسك شعر جوليا البني في قبضته سحبها الى الوراء بحيث اصبحت تنظر الى السقف وزادت من انحناء ظهرها.
"اووه.. اووه.. لا أحد.. لا أحد" كانت جوليا تفقد عقلها كان دانيل يسيطر عليها بشكل كامل. بدأت بالارتعاش مرارا وتكرارا وهو يضاجعها وكأنه يمتلكها. في اعماق عقلها كانت تعرف انه ليس الولد الطيب الذي ربته وان المنزل وليزا قد اثروا عليه واغروه. ولكن في هذه اللحظة لم تستطيع اجبار نفسها على الاهتمام باي شيء سوي السماح له باستخدامها كما يريد.
"انا اقترب" اشتدت قبضه دانييل على شعرها. نظر الى الاسفل ليرى كيف يتوسع مهبلها بشكل بشع حول قضيبه.
"ليس في الداخل" ارتعشت جوليا مره أخرى. كانت تشعر بمهبلها وهو ينهمر. لا انها ترتعش مجددا المرة الثانية في حياتها. قبل ان تشعر باي خجل كانت النشوة تبتعد بعقلها بعيدا.
"واو" نظر دانيل الى الأرض ساقيه والى قضيبه وهي مغطاة بالسوائل. بالرغم من كل هذه السوائل كانت مازالت ضيقه جدا. كان ينظر الى ليزا وسؤال على وجهه.
"انه فقط فيضان. هذا يعني انها تحب ما تفعله. والان استمع الى أمك يا داني" أومأت ليزا بشكل حازم "ليس في الداخل"
"نعم بالتأكيد" كيف كان لدانيل ان يفكر في القذف داخل امه. الاشياء تتغير بسرعه.
انحنت ليزا الى الامام وهمست في اذنه "انتظر الاذن لهذا. يوم من الايام سوف تتوسل. لا نريد اي تراجع. اليس كذلك؟"
لم يكن دانييل يصدق ان جوليا يمكن ان تتوسل ليقذف داخلها. سحب قضيبه من داخل امه. امسكته ليزا بيديها الباردة. نظر دانيل الى اصابعها الشاحبة والي خاتمها المرصع بالألماس وليزا تدلك قضيبه. ترك دانيل شعر امه وبدا يصرخ وهو يفرغ خصيتيه على مؤخره امه وظهرها حتى غطاها.
"داني داني داني" كانت جوليا تتمتم. كان راسها يتدلى وكانت تشعر بالدفقات الساخنة حتى اكتافها. عندما انتهي نهضت جوليا واستدارت. كانت ليزا قد اختفت. احتضنت ابنها وهي تضغط راسه على الجزء الاعلى من ثديها الايسر وقضيبه المنتصب يستلقي بحنان بين افخاذها.
"كان هذا لا يصدق" قال دانيال وهو يرى بعض النقاط تتراقص امام عينيه.
"لقد كان كذلك. في الحقيقة لقد عشت كل حياتي وانا لا اعرف ان هذا الامر ممكن ان يكون كذلك. لقد جلبتك الى العالم وانت جلبت لي هذا" قالت وهي تعصر فخذيها حول قضيبه. "ماذا سنفعل؟"
"الجولة الثانية؟" نظر دانيل الى اعلى في عينيها البنية الدافئة.
"لا يمكن" دفعته جوليا بعيدا. كانت تشعر بسوائله وهي تتساقط على ظهرها. "ابوك واختك في البيت. وبراد وزوجته سيأتون لتناول العشاء الليلة. ساعدني في التنظيف" اتجهت جوليا الى سله الغسيل وانحنت لتنظر في الداخل.
"بالتأكيد امي" حدق دانيل في اردافها المستديرة. الطريقة التي كانت تتدلى فيها اثدائها كانت مغريه جدا. ولكنه كان ابن جيد لم يكن ليضاجعها مره اخرى مهما كانت مغريه.


الجزء السابغ
"اذن سوف تقضي الليلة عندنا" نظرت جوليا الى ابنها براد وزوجته بينلوب.
"نعم وسوف نذهب الى الكنيسة غدا" تكلم براد وهو يمضغ قطعه من اللحم. نظر براد الى اخيه "هل كان هذا المسخ عند الطبيب ليعالج عضوه المتدلي"
"اخرس يا براد" صرخت بريتاني "انت متنمر"
"انا اسف" ابتسم براد "إذا طبيب ام لا"
"لا نستطيع تحمل تكاليف الطبيب وهو الان بأفضل حال" تذكرت جوليا كيف كان دانيال يضاجعها في القبو منذ ساعات. ابنها الصغير بصحه جيده بكل تأكيد واعضاءه تقوم بوظيفه جيدة.
"إذا هل عادت الاشياء الى حجمها الطبيعي" انحنى براد باتجاه دانيل "ام ما زال عضو فرانكن شتاين هناك في الأسفل"
"فرانكن شتاين كان الطبيب وليس الوحش" نظر دانيل الى براد. "لم اتوقع يوما ان تغار مني"
"اغار من مسخ" أطلق براد ضحكه زائفه.
"انا لست مسخ" كان دانيال متعب من تنمر أخيه. "هناك الكثير من الصبيان لديهم نفس المشكلة. حتى ان امي ساعدتني في شراء سراويل داخليه مناسبه"
"هل تحتاج الى المساعدة في السراويل الداخلية؟" شخر براد "هل قامت بقياس عضوك أيضا؟"
"لا" همس دانيل.
"هذه ليست مشكله كبيره" نظرت جوليا الى زوجها "طالما اشتريت سراويل داخليه للأطفال"
"نعم" جورج كان يعلم بشأن السراويل الداخلية، ولكن لم يحب الاقتراح بان جوليا قد قامت بقياس دانيل. كان جورج يأمل ان لا يهتم بالموضوع فكل الاجسام هبه من السماء، ولكن رغم كل المحاولات لم يكن مرتاح مع حجم دانيل. يشعر بانه خطير بشكل ما. "بالتأكيد ساعدت أمك دانيال في موقف محرج. سنين المراهقة غريبه. انا اتذكر ومتأكد أنك تتذكر يا براد. انت محظوظ لان عندك ام مستعدة للمساعدة في اي شيء"
اخر تعليق من جورج جعل جوليا تتوقف عن احتساء النبيذ في منتصف الرشفة وبذات بالسعال ورذاذ النبيذ ينتشر على الطاولة.
"هل انت بخير؟" قال جورج وهو يربت على ظهرها.
"نعم انا بخير. ولكن دخل شيء في الأنبوبة الخطأ" وجه جوليا كان احمر. "دعنا نتحدث عن شيء اخر"
"بالتأكيد يا عزيزتي. لقد ازعجت أمك يا براد. لا اريد ان اسمعك تتكلم عن هذا بعد ذلك".
"بالتأكيد يا ابي" اومأ براد وهو ينظر الى أخيه "اسف" ابتسم كذئب.
000000000000000000
كانت جوليا تركض في ممرات بارده ومظلمه وتصل دائما الى نهاية مغلقه. جسدها العاري يهتز مع كل خطوه. اثدائها المتدلية تؤلمها وهي ترقص لتجبرها على الركض وذراعيها مضغوطة على صدرها. شيء ما كان يلاحقها. مع كل نهاية مغلقه تحس ان هذا الشيء يقترب أكثر وأكثر منها. هزت كتفها يد.
"جوليا استيقظي يا جوليا" صوت ما همس في اذنها.
"داني؟" فتحت جوليا عيونها. كانت في السرير وزوجها يشخر بجانبها. تنفست جوليا الصعداء. امراه حمراء الشعر كانت تقف بجانبها ويدها الباردة على كتف جوليا العاري.
"لا لست داني" ابتسمت ليزا "لقد كنت ترين بعض الكوابيس. لم أستطيع ان اتحمل معاناتك. تعالي معي الموضوع عاجل". استدارت وخرجت من الغرفة.
"انتظري" همست جوليا، ولكن ليزا اختفت في الممر. "اللعنة"
نهضت جوليا من السرير ووضعت احدى قمصان زوجها الفضفاضة. كان القميص مفتوح يكشف عن الوادي بين اثدائها المتضخمة بشكل كبير لكنها شعرت ان ليس لديها الوقت لكي تقوم بأغلاق القميص. لحقت جوليا ليزا وهي تحمل اثدائها تماما كما في الحلم لتمنعهم من القفز. ساقاها العارية كانت ترتجف من البرد. الشيء الوحيد الذي ترتديه في الاسفل كان كلسونها.
"سيده بالمر" نادت جوليا "ما الذي حصل لي؟ كيف اصحح الأمور؟ اريد ان اعود الى طبيعتي"
"هذا ما اريد ان أريك. قومي بإيصال ما هو مكسور. اصلحي الفتق وعودي الى شكلك"
"ماذا؟" هرولت جوليا خلف ليزا "هل ستقومين بإصلاح هذا؟ وهذه أيضا؟" اكدت جوليا على كلمه هذه وهي تعتصر اثدائها الثقيلة.
كادت جوليا ان تلحق بالمرآه الحامل. مرت من امام باب غرفه ابنها المغلق. مدت يدها لتمسك بليزا لكن المرأة اختفت. سمعت جوليا صوت في الحمام على يسارها. وقفت جوليا في الممر مذهولة. انتشر الضوء من باب الحمام عندما فتح حيث دانيال يقف ويهمهم بشكل غير مفهوم. لم يكن يستطيع ان يرى امه عندما مسح يديه وأطفأ النور ليمتلئ المكان مره اخري بالظلام. خرج الى الممر بدون ان ينظر ليرتطم بأمه شبه العارية.
"امي؟" التصقت اجسادهم في بعضها البعض فتدفق الدم الى قضيبه.
"داني؟ انا كنت فقط.." تعثرت جوليا عندما اصطدم بها ابنها. تشبثت بكتفيه لتسند نفسها. وعد ليزا ان تعيدها الى شكلها الطبيعي تبادر الى ذهنها وجسد ابنها الدافئ النحيف بجوارها. استدارت لتنظر الى عيونه الزرقاء. كانت بالكاد تراه في الضوء الخافت. "اعتقدت انني رأيت..." لكن دانيل قاطعها وهو يطبع قبله رقيقه على شفتيها. خلال ثواني كانوا يلثمون بعضهم.
قبل لحظه كانت على وشك ان تجعل الشبح يعيدها الى طبيعتها والان لا تستطيع ان تسحب لسانها من فم ابنها. ذراعاها احاطت اكتافه واحست بيديه تتسلل الى اردافها. كان هناك رغبه عارمه في الطريقة التي قبض فيها عليها وضغط حوضها في اتجاهه. مع انه قام بإفراغ شهوته على ظهرها باكرا هذا اليوم الا انه ما يزال منتصبا. كانت جوليا تائهة في القبلة.
000000000000000000
خيالات رجل طويل مع قبعة كانت تهدد بينلوب. عندما استيقظت من نومها العميق وضعت يدها على صدر زوجها القوي وهو نائم بعمق. بدا قلبها يتباطأ ثم بدون تفكير نهضت من السرير. اتجهت الى باب الغرفة. كان هناك شيء ما. شيء ما في الممر. كان على بنلوب ان تذهب وتنظر. كانت تجاهد لتفتح الباب. رؤيتها مازالت غير واضحة بعد النوم. استطاعت فتح الباب وخطت الى الممر. باب غرفه جوليا وجورج كان مفتوح وهو شيء غريب ثم سمعت بشيء ما في نهاية الممر. فركت بنلوب عينيها لكنها لم تستطيع معرفه ماذا ترى في الظلام. يبدو ان هناك شخصين في الظلال قريبين من بعضهم البعض. ما الذي يفعلونه بالتحديد؟ هذا المنزل اخاف بينلوب منذ البداية. لكن عندما بدأت رؤيتها توضح الخوف أصبح شيء أكثر ازعاجا. احست لدغه في معدتها. لا يمكن ان تكون هذه والده زوجها على الناحية الاخرى من الممر. حدقت بنلوب في الاشكال وتعرفت عليها. هناك تقف جوليا ملتصقه برجل أقصر منها. كانوا متعانقين. "اوه يا الهي" عندما بدأت الرؤيا توضح اكثر ادركت انها تشاهد دانيل وجوليا يتبادلون القبل كطيور الحب. "توقفوا. هذا.. هذا... فقط توقفوا..." حاولت بنلوب ان تصرخ عليهم، ولكن صراخها خرج كهمسه. لا شيء في حياتها جهزها لمثل هذه الصدمة. جوليا اندرسون كانت امراه متدينة ومستقيمه. كيف يمكن لها؟
طيور الحب في الناحية الاخرى كانوا يبتعدون أكثر وأكثر. كان عليها ان تضع حدا لذلك، ولكن كل شيء أصبح أكثر ظلاما. كانت تدرك انها سيغمى عليها. فجاه ظهرت لها امراه حامل.
"الرابطة.. الاتفاق... العقد" قالت المرآه. "نحن دفعنا واستلمنا والشر اخذ ضريبته. كل ما عليك هو الموافقة"
"ماذا؟ لا" اخذت خطوه اخرى وفجاه استلقت على الأرضية الخشبية.
00000000000000000
دانيال وجوليا لم يلاحظوا بينلوب في الناحية الاخرى من الممر. كانوا مندمجين مع بعضهم البعض حتى عندما سقطت المرآه الصغيرة على الارض لم يسمعوها.
"مممممممممممممم" قطعت جوليا القبلة مع ابنها. "علينا ان نتوقف" نظرت الى الاسفل فوجدت قميصها الخفيف مفتوح واثدائها مكشوفه أكثر.
"قليلا امي ارجوك" انحنى دانيال قليلا الى الامام والتقط حلمتها في فمه وبدا بتقليبها بلسانه.
"اوووووه" احتضنت جوليا راسه بيدها اليسرى لتضغطه على ثديها. "حسنا يا حلوي. فقط قليلا"
ازال دانيل قميصها ووضع يديه على حوضها. كان يحركها الى الخلف في الممر ثم الى غرفته وهو طول الوقت يلعق اثدائها. اغلق الباب بقدمه ثم دفعها الى الخلف اتجاه سريره. عندما وصلوا سقطت جوليا الى الوراء على الملايات.
"لا نستطيع ان نفعل هذا يا دانيل" استندت جوليا على كوعها وشاهدت دانيل وهو يخلع سرواله الداخلي الضيق. رؤية القضيب السميك الطويل مع عروقه البارزة وراسه الوردي جعل جوليا تتعجب كيف انها لم تكن خائفة من هذا الشيء. كان يجب عليها ان تخاف. لكن كل ما شعرت به هو الشوق والحنين.
"انا اعرف انه يجب علينا ان لا نستمر في فعل هذا يا امي" أحس دانيال انه في وضع السيطرة وهو ينظر الى الاسفل الى جسدها الممتلئ. اثداؤها تتدلى على الجانبين حوضها يخرج بعظمه خارقه للطبيعة من خصرها، "ولكن يجب علينا ان نستمتع بهذا الشيء على الاقل لفتره أكثر قليلا. الكتاب المقدس يقول ليس هناك أفضل للإنسان من ان يأكل ويشرب ويخبر نفسه بان عمله جيد. اليس كذلك.
باعد دانيال بين ساقيها ونزل الى ركبتيه على الارض بجوار سريره. ازاح الكلسون على ناحية وحدق في شفرات مهبلها البارزة.
"ولكن ما علاقة هذه النصوص ب.... اوووووووووووووه.." رمت جوليا برأسها الى الخلف على السرير عندما بدا لسان ابنها في اكتشاف مهبلها "يا إلهي داني. انت تأكلني وتشربني" بسرعه كبيره وصلت الى الرعشة. كيف لها ان تعيش طوال حياتها دون ان تجرب هذه اللذة وكيف لها ان تعيش بقية حياتها عندما تعود الى الشكل الطبيعي؟ هل سيقوم جورج بعمل هذا لها؟ "انت ستجعلني انفجر" كل جسد جوليا كان يرتعش وهي تمسك ب ملايات السرير من الجانبين. "اووووووووووه" بدأت تفقد تركيزها وسوائلها تتدفق على لسان دانيل وحوضها يضغط على الفرشة.
عندما سمع دانيل امه وهي تصرخ من النشوة رفع راسه ومسح فمه ثم حرك جسد جوليا المرتعشة بخشونة الى وسط السرير وتحرك بين ساقيها وجعل قضيبه بمحاذاتها. جزء ما فيه عقله كان يناديه ليتوقف بينما يستطيع ذلك. ولكن هذه الافكار اختفت بواسطة الحيوان الذي يعوي داخله. عندما رأى مدخلها الرطب جعل قضيبه ينزلق الى الداخل وابتسم عندما رأى كيف استطاع تشويه شكل مهبلها بسهوله.
"داني.. هل نحن؟؟" استعادت جوليا وعيها بعد الرعشة لتجد نفسها مثبتة بواسطة وحش دانيل.
كان سيضاجعها مره اخرى ولا يوجد شيء لتفعله حيال ذلك. بدا القضيب يغوص داخلها ووجدت انها لا تريد فعل شيء حيال ذلك. حشاها بشكل مثالي. عندما وصلت خصيتاه لترتاح على مؤخرتها احست براس قضيبه يداعب روحها.
"إذا استمرينا في فعل هذا لن نستطيع ابدا ان نوقفه" شخرت جوليا. احست بالأداة السحرية تنزلق الى الداخل والخارج. "كيف يستمر هذا في الحدوث؟"
"لا اعرف يا امي" نظر دانيل الى عيونها البنية الرقيقة بإعجاب وهو يدق مهبلها. "ولكني احبك" كان يعرف انه مهما اعطته ليزا او اي امراه اخرى ستدخل حياته في السنين القادمة فلن تعوضه عن المتعة الصافية للارتباط بأمه.
"انا احبك جدا يا داني. سأفعل اي شيء... ممممممممممم..."
قطعت كلماتها بوجهه الجميل وهو يهبط عليها ليعطيها قبله. بطنه كان يصدر صوت صفع على بطنها. بطنه النحيف الرقيق وبطنها الطري المنحني. لم يقبلها جورج من قبل بهذا الشغف. جورج المسكين. التفكير بزوجها كان كافي لكسر التعويذة. عند ذلك حرك دانيل لسانه داخل فمها وحرك اعضائها الداخلية بأداته فتركت نفسها للنشوة مره أخرى. توقف دانيل عن تقبيلها ورفع نفسه قليلا ليستطيع النظر الى وجهها. وضع يديه خلف ركبتيها وفتح ساقيها. كان يستطيع ان يرى شيء يبرز في بطن جوليا مع كل ضربه. كان هذا مذهل.
"انظري امي. انظري ماذا افعل فيك"
"ماذا؟" جوليا نظرت اليه وأدركت الى ماذا ينظر. رفعت راسها ونظرت من خلال اثدائها المرتجة الي بطنها. "اوه.. يا إلهي.. اوه.. يا إلهي.. كيف يمكن لهذا ان يحدث؟"
كانت تستطيع ان ترى شيئه وهو يبرز من تحت لحمها عندما يصل الى قعرها في كل مره. مشاهده بطنها المشوه بواسطة قضيبه ارسلها الى الحافه. فقدت نفسها في نشوه جديده. دقيقه وعده رعشات احست جوليا ان دانيال اصبح قريب.20بعد اكثر من
"ليس... اوه... اوه... في الداخل" فتحت جوليا عينيها ونظرت الى دانيل وهو ما زال يثبت ساقيها والعرق يتصبب على انفه ليتساقط على صدرها. كانت تستطيع بصعوبة ان تتعرف على وجهه الجميل وهو يتلوى من الرغبة. "ليس في الداخل.. ارجوك"
"حسنا" سحب دانيال قضيبه من داخلها وبدا يستمني. نظر الى جوليا. شعرها مبلل بالعرق. فمها مفتوح بشيء من الخشوع. اثداءها تتحرك مع كل نفس. "انت مثاليه... اااااااه"
بدا المني يندفع من قضيبه وهو يطير في الهواء ليهبط على اثدائها بطنها وجهها وشعرها. اغلقت جوليا عيونها وهي تستقبل منيه على كل انحاء جسمها. كان هناك الكثير منه. كانت تحس الرشقة تلو الاخرى و شخرات دانيل تنخفض. عندما انتهي قامت بمسح المني من عينيها.
"انت معجزه.. دانيال جورج اندرسون" فتحت عينيها وكانت سعيدة عندما رات نظره الشبع على عينيه.
"انا محظوظ جدا لأنك عندي" سقط دانيل الى الامام. لم يكن مهتم بانها مملوءه بسوائله. كان يريد فقط ان يستلقي عليها ويضع راسه على صدرها لكي تحيطه بذراعيها ويناموا.
"لا يا سيد" رفعت يدها لتمسك صدره وتمنعه من النوم عليها "إذا نمنا هنا" نظرت الى نفسها "وانا مغطاة بسوائلك" نهضت جوليا وجلست على طرف السرير "فسوف يمسكوننا. نحن محظوظون ان المنزل كبير وان عائلتنا ينامون بشكل ثقيل. انه وقت الاستحمام يا كتكوتي. دعنا ننظف أنفسنا"
"اكيد امي" اخذ دانيل يدها وقادها عبر الممر الى الحمام.
بالتأكيد لم يكن على جوليا ان تتفاجأ مما سيحصل بعد ذلك بمجرد ان فتحوا الدوش وبدأوا يفركون اجساد بعضهم بالصابون. خرجت الامور عن السيطرة. وجدت جوليا نفسها على ركبتيها وهي تمص قضيب دانيل بحب. الرجل الصغير لا يستطيع سوا الاستمرار مره بعد أخرى. بعد مده أفرغ محتوى خصيتيه في فمها. انتهوا من الاستحمام وذهب كل واحد منهم الى غرفته. استلقت جوليا بجوار زوجها ومهبلها متوسع وبطنها مليء بالمني. كيف وصلت الامور الى هذا الحد؟ خلدت الى النوم وهي تفكر في هذا اليوم المجنون. ابنها قد ضاجعها مرتين وهي احبت كل ثانيه من ذلك.
0000000000000000000000000
كان جورج يمتطي حصان ويتجول في الغابة. وراءه تماما كان هناك صوت حوافر خيل. استدار جورج ليرى رجل يرتدي قبعة يمتطي حصان اسود ضخم. كان على جورج ان ينظر الى الاعلى ليرى الرجل. في البداية نظر الى الشوارب الكبيرة ثم الى عينيه. لم ير جورج من قبل في حياته عيون خاليه من النور مثل هذا الرجل.
"انت غبي سيد اندرسون" كان صوت الرجل بطيء وخشن.
"لماذا؟" كان جورج يريد ان يبتعد عن هذا الرجل ولكن لم يعرف كيف.
"انت تشبه وجه الثور" اقترب منه وهو يرسم بسمه شريرة على وجهه.
"ماذا؟" ابتلع جورج وأحس بحلقه ينقبض.
"قرون" ابتسم الرجل "انهم يركبوك يا ذا القرون. انهم يفعلونها امامك"
"من؟ من؟؟"
"انا..." مد الرجل قبعته ووضعها لوقت قصير على راس جورج. "انا فردريك بالمر في خدمتك. استمع الي او ستصبح المخصي"
بدأت عيون الرجل تمتص المزيد والمزيد من الضوء حتى بدا الظلام يحل في المكان. حاول جورج ان يحرك حصانه، ولكنه رفض. انحنى فردريك باتجاه جورج والشر يملا وجهه. صرخ جورج والظلام يحيط به حتى لم يصبح حوله غير السواد. نهض جورج من سريره والخوف يملا قلبه. ضوء الشمس كان يملا الغرفة. وضع يده بجواره فلمس زوجته الدافئة. كان فقط حلم، بل كان كابوس. ربما هناك شيء صحيح بخصوص مخاوف جوليا من المنزل. قرر جورج ان يصبح أكثر دعما لزوجته.
000000000000000
دخله دانيل المكتبة. وجد بينلوب تجلس على الكرسي.
"يا إلهي" ارتبكت بينلوب عندما دخل دانيل." فاجأتني" حركت بينلوب يدها بدون اهتمام باتجاه دانيل. احتك خاتم زواجها بدون قصد بالبروز في بنطال دانيل. "اسفة" سحبت يدها بسرعه وكأنها لدغت من افعى.
"كل شيء على ما يرام" ولكن لم يكن كذلك. كان دانيل يحسب قضيبه وهو ينتفخ. مثل المغناطيس تركزت عيون بينلوب على البروز في بنطال دانيل.
"انه غريب. انت مختلف عن اخيك في كل شيء. كيف ذلك؟"
خرج نفس دانيل في شهقات قصيره. كان ينظر الى شق ثدييها الطري المكشوف من الزاوية التي ينظر منها. "فقط هكذا"
لمحت بنلوب بطرف عينيها خيال يدخل الغرفة. لقد كانت ليزا التي اغلقت الباب وراءها.
"دانيال انا لا اريد ان اخيفك، ولكن هناك امراه غريبه معنا في الغرفة. اعتقد انني احلم. رأيت حلما غريبا بالأمس واعتقد انني احلم اليوم مجددا. يبدو انني نمت على الكرسي"
نظر دانيل للخلف "انها فقط السيدة ليزا بالمار. انها صديقه لا تقلقي"
نظر الى عيون ليزا التي أومأت له لتشجعه. كان دانيال يعرف ماذا يعني هذا. لديه الان فرصه مع بينلوب. ازداد توتره عندما تذكر رفض امه. ربما ايضا محاوله اخيه لقتله. ابتسمت له ليزا مجددا مما اعطاه الثقة.
"اوه.. انا حمقاء" ضحكت بينلوب. شاهدت ليزا وهي تجلس على كرسي في الناحية الاخرى من المكتبة ثم نظرت مجددا الى بنطال دانيل "بما أنى احلم هل أستطيع ان انظر مره أخرى؟ منذ ان رايته وانا اتعجب"
"هذا ليس حلم" انزل دانيل بنطاله. يداه المرتعشة جعلت المهمة أكثر صعوبة.
"هذا ما يقال دائما في الحلم" ضحكت بينلوب مره أخرى. مدت يدها ووضعت الكرافه فوق كتفه ثم انزلت سرواله الداخلي. شهقت عندما رات القضيب الصلب يقفز خارجا. "انا... انا... كنت اعرف انه كبير، ولكن.. اوه.. يا إلهي" مدت اصبعها لتلمس الراس الوردي. كان كالإسفنج، ولكن أكثر صلابة. سحبت اصبعها ونظرت الى العلامة البيضاء التي بدأت تختفي. سائل صافي بدا يسيل من راسه. "الكثير من السائل. يبدو انه عدواني. اتساءل كيف يبدو في الواقع" عادت بظهرها الى الخلف في الكرسي "حسنا هذا يكفي يمكنك ان تضعه مره اخرى في الداخل"
"حقا؟" ضم دانيل شفتيه في احباط
"يمكنك انت تذوقيه يا عزيزتي" قالت ليزا.
"حتى في حلم لا يمكنني ان افعل ذلك" لكنها انحنت الى الحمام ولعقت راس القضيب بلسانها. كان مالح وساخن. قبل ان تعرف كان كل الراس في فمها وهي تحرك لسانها عليه.
"انت تمسكين الثور من قرونه يا سيدة اندرسون" عادت ليزا مره اخرى الى كرسيها وهي تبتسم. "انت تمسكين دانيل من..."
مع راس قضيبه في فمها مدت بينلب يديها وامسكت خصيتيه "انننننغغغغغ" كانت متفاجئة من حجمهم ووزنهم. كم هي كميه المني التي يخزنها هناك؟ انتفضت اكتاف بينلوب عندما فكرت كيف سيكون عندما تكتشف ذلك.
"انت جميله جدا بينلوب. لماذا تأخذين صف براد دائما؟" نظر دانيل الى الفتاه الشقراء وعيونها الزرقاء.
توسعت عيونها تجمدت في مكانها وفتحات انفها تتوسع. عندما نظرت في عيون اخي زوجها احست بالرعب عندما أدركت ان هذا ليس حلم. كانت في الحقيقة تمص قضيب دانيل وتمسك بخصيتيه الحقيقية بين اصابعها. قامت ببصق قضيبه من فمها وتركت خصيتيه.
"اوه يا إلهي. لم أكن اقصد ذلك. براد هو زوجي يا دانيل. اوه اللعنة. لقد كنت اعتقد انني احلم.
"لا تتوقفي بينلوب" نظر دانيل الى قضيبه وهو يلمع في ضوء النهار من لعابها.
"يا إلهي لا" صاحت بينلوب "هذا المنزل شرير"
بدأت تركض وتتجه الى باب المكتبة. خرجت من المكتبة وبدات تركض وملابس الكنيسة تجر خلفها. وهي في طريقها وجدت باب غرفه مفتوح. دخلت الى الغرفة ثم تساءلت إذا ما كانت هذه الغرفة التي دائما تكون مقفلة ولا يستطيع أحد الدخول اليها. ولكنها كانت مشوشه التفكير فدخلت الى داخل الغرفة واغلق الباب خلفها. كان توماس يجلس في الغرفة.
قال توماس "ليزا اخبرتني إنك ستحضرين الى هذه الغرفة"
بدأت بنلوب تبكي وتحاول الخروج، ولكن الباب كان مغلق.
0000000000000000000
هناك في المكتبة اغلقت ليزا الباب وعادت الى دانيل.
"احيانا لا تسير الامور كما هو مخطط. كان دائما ابي يخبرني لا تخافي ابدا من ان توصلي عربتك بحصان جديد"
"ماذا يعني هذا" كان دانيال يضع يديه على قضيبه وهو لا يعرف ماذا يفعل به.
"هذا يعني انني سهله الانقياد يا عزيزي" اتجهت الى دانيل ووضعت يديها على قضيبه. "عندما لا تنجح خطه فلدينا خطه بديله في جناح اخر"
بدأت بلعق السوائل من راس قضيبه.
"لدينا؟؟"
"انا والمنزل يا داني" اخذت ليزا لعقه اخرى "والان ليس لدينا المزيد من الوقت. دعني اهتم بك"
بدأت تمص قضيبه. وضعت يديها على مؤخرته. احست ليزا بالسعادة عندما مد دانييل يديه وامسك بشعرها وبدا بإجبار المزيد والمزيد من قضيبه داخل حلقها. ومع كل ضغطه يضغط انفها على العانة. بعد خمس دقائق قذف دانيل في فم ليزا المثلج. عندما استعاد وعيه كانت ليزا قد اختفت؟ اتجه الى باب المكتبة. كان عليه ان يعتذر لبينلوب ويلطف الامور معها قبل ان تخبر براد بما حدث. ما لم يكن دانيل يعرفه ان بنلوب في هذه اللحظة لم تكن في الظروف المناسبة لإخبار زوجها بما حدث. في الغرفة السرية كان مراهق احمر الشعر يغير وجهة نظرها في الكثير من الأمور.
الجزء الثامن
فتح باب الغرفة وتعثرت بينلوب الى الخارج. اخذت عده خطوات مترنحه ثم وقفت وهي تهتز على أرجلها المرتجفة.
"مرحبا" تردد صوت صداها في البيت الكبير. لم يرد أحد. خلفها اغلق الباب. ارتجفت بينلوب. كانت حالتها رثه. المسكرة نزلت على وجهها الجميل. شعرها الاشقر متناثر في كل ناحية. فستانها كان مقطوع من عند صدرها. مدت يديها واحست صدرها. كان صدرها ثقيل جدا ومختلف. بدأت الذاكرة تعود اليها. كانت تطرق على باب مغلق وكان شيء ما او شخص ما يلاحقها من الخلف. هل حدث هذا فعلا. بينلوب هزت راسها ومشت على أرجل مرتجفة باتجاه السلم. "يا إلهي" بطنها ومهبلها باردين جدا. بينما تصعد على السلالم حاولت بنلوب ان تتذكر الذي حصل، ولكن كان هناك صوره باهته لما حدث. هل قامت حقا بمص قضيب أخو زوجها. غالبا كان ذلك حلم. امسكت بالسلالم وتعثرت الى الطابق الثاني. "مرحبا هل هناك أحد" مشت بينلوب الى حمام الضيوف وخلعت ملابسها. كانت تحسب انها قذره جدا. بينما ملابسها على الارض نظرت الى نفسها بعدم تصديق. لقد كبرت او هل كان لديها فعلا دائما اثداء ثقيلة. فتحت الماء البارد على جسدها وبدر الى ذهنها انها في بيت من الاسرار وعليها ان تحتفظ بها هذه الاسرار، حتى لو كانت تخون زوجها. عادت بينلوب الى سريرها وغطت في نوم عميق. في احلامها كان ينتظرها قضيب عملاق ليجلب لها السعادة.
000000000000000000000
"ماذا تقرأين يا امي" دخل دانيل الى المكتبة.
دقت ساعة في المنزل لتشير للساعه الثانية عشر. اعتقد دانيل انها تعود لآل بالمر ولزمن اخر. كان متأكد ان عائلته ليس لديها ساعة تدق. كان يتساءل إذا سمعها أحد اخر غيره. اغلق الباب وراءه واتجه الى امه.
"انه كتاب الحب الأول" خلعت جوليا نظارات القراءة ونظرت الى ابنها الذي يقف بجوار الباب المغلق.
"عن ماذا يتحدث" اتجه دانيل اليها بطريقه محرجه. لقد كان منتصب.
"حسنا" عضت جوليا شفتها السفلى ونظرت الى الكتاب. "يتحدث عن مراهق يقع في حب امراه كبيره"
"اوه جميل" توقف دانيل عند ذراع الكرسي الذي تجلس عليه امه. نظر الى أسفل حيث فستانها يدخل وينتفخ في اماكن معينه. "هل كانت هي ايضا تحبه"
"حسنا. لا لم تكن" نظرت جوليا الى عيون دانيل الزرقاء وعرفت لماذا كان يبحث عنها.
"ليس كمثلي. اعتقد.. حسنا.. اعتقد أنى أكثر حظا من ذلك الولد" تحركت يداه الى خصر بنطلونه ليفك الازرار. "اين ابي"
"انه نائم" اختلست جوليا نظره الى الباب المغلق.
"حقا؟" أكمل دانيل فك ازرار بنطلونه وانزل السوسته. "كلهم نائمين لا أحد سيعرف" انزل بنطاله حول كاحله وانزل سرواله الداخلي. شاهد قضيبه وهو يقفز.
سنتيمتر. نظرت الى الباب مره اخرى ثم الى قضيبه المنتفض. "لا اعرف يا داني" اخذت نفس عميق. "حسنا ربما" عضت جوليا 32"يا إلهي" حدقت جوليا الى الوحش لتتأمل شفتها السفلى "هل يمكنك ان تفعل هذا سريعا" وضعت كتابها والنظارات على الطاولة وتوجهت الى دانيل.
"اعتقد ذلك" شاهد وجهها الجميل الرقيق ينحني الى الامام وقضيبه ينزلق بين شفتيها. كان وجهها صافي بريء ومحب، ولكن قضيبه لا. دانيال كان يحب ان يرى قضيبه ووجهها معا.
"أخبرها" صوت ليزا همس في اذن دانيل. نظر دانيل ورأى الشبح الحامل تقف وراء جوليا بجوار رف الكتب وتطالع كتاب في يدها. كان قاموس. نظرت اليه. رفع دانيل حاجبيه في تساءل وتأوه عندما تراقص لسان امه حول راس قضيبه. "لا اتذكر الكلمة. انها تبدأ بحرف الشين" قلبت ليزا عيونها وكأنها تفكر. "بغض النظر عن الكلمة أخبرها اشياء قاتمه يا داني. اشياء بذيئة"
"اووووووه امي" وضع دانيل اصابعه في شعر جوليا البني. هز راسه. لم يكن يريد التحدث بطريقه قذره الى امه.
"مممممممههههههه" كانت جوليا في نعيم. كانت تشعر بانها مهمه في هذه اللحظة.
"تحب النساء الكلام البذيء. قالوا لنا ان نصبح حلوين وجيدين فأصبحنا. ولكنا نتوق لان نصبح عاهرات بواسطة محرك مذهل كالذي تملكه. انظر كيف تفقد نفسها"
"امي" نظر دانيل الى امه. كادت جوليا تتقيا على قضيبه عندما بدأت بتحريك راسها حركات قصيره. كانت تحلب قضيبه السميك بيدها اليمنى وتعصر ثديها الايسر بالأخرى. لم تعط اي مؤشر بانها تستطيع سماع ليزا خلفها. كانت عيونها مغلقه وهي توصل ابنها الى النشوة.
"أخبرها" توقفت ليزا عند كلمه في القاموس. "هذه هي الكلمة. شرموطة. اخبرها بانها شرموطة". نفض دانيل راسه. "حذاري من عنادك يا دانيل" وضعت ليزا الكتاب على الرف و نظرت الى الام وابنها بنظره مظلمه. "أخبرها الان. لا تجعلني اغضب"
بعد ان انطلقت الكلمات من الشبح اختفت فجاه وبقيت جوليا وابنها في المكتبة.
"مم... امي..." ارخى دانيل قبضته على شعر جوليا. "انت شرموطة"
"ممممممممممم؟" بصقت جوليا قضيب دانيل وتوقفت عن مداعبته. اللعاب كان يتدلى من فمها. "ماذا قلت؟"
"انا قلت إنك تبدين كشرموطة" تراجع دانيل عندما رأى وجه امه الرقيق يصبح أكثر حده.
"دانيل جورج اندرسون" تركت جوليا قضيبه من يدها اليمنى وتركت ثديها من يدها اليسرى. "انا مصدومة من سماع هذا الكلام يخرج من فمك" نهضت ومسحت اللعاب من على فمها بباطن يدها "ماذا سيقول ابوك؟"
"حسنا.. لقد كنت نوعا ما تمصين..." تلعثم دانيل. أصبح فجاه أكثر خجلا لكون قضيبه مكشوف امام امه.
"يا إلهي. هل تحاول ان تدافع عن نفسك. حسنا. اعتذر الان في الحال" شبكت جوليا ذراعيها فوق صدرها الممتلئ.
"انا اسف امي" انتظرت جوليا ان ينظر دانيل في عينيها. كانت تريد ان تؤدبه. نظر دانيل الى عيون جوليا الحادة "انا حقا اسف امي. لن اعيدها مره أخرى"
"شكرا يا كتكوتي" رتبت جوليا فستانها واخذت نفس عميق "اعتقد انه حان الوقت لنوقف الاشياء التي نفعلها. انا خائفة انها ترشدك الى الطريق الخطأ. انا كنت احاول المساعدة فقط، ولكن..." نفضت جوليا راسها واحمر وجهها عندما فكرت فيما كانت تفعل مع ابنها.
"لا امي" شعر دانيل بقلبه يسقط لا يمكن ان يخسر هذا الشيء الذي يفعل مع امه "انا اسف كنت احاول ان...."
"اسحب بنطالك الى الأعلى" استدارت جوليا وتوجهت الى الباب "واذهب الى سريرك تأخر الوقت"
"ارجوك" نادي دانيل وراءها.
"لا مزيد من الامور المضحكة" فتحت جوليا الباب. "هذا قرار نهائي" خرجت من الغرفة دون النظر الى الوراء. جلس دانيل في الغرفة حزين. ارتخا قضيبه. لقد كان هذا رهيب. تجمعت الدموع في عينيه وضع راسه بين يديه وبدا ينتحب.
000000000000000000000
كانت ضربات عقارب الساعة تملا المكان في قصر بالمر. كانت بينيلوب تتحسس طريقها في الظلام. فجاه قفز الى ذهنها ذاكره. كانت في غرفه صغيره. شيء اخر جاء اليها. كان فستانها حول خصرها وكانت تمتطي فتى احمر الشعر. لقد كان اختراق كامل. اختراق حيواني قذر من قضيب عملاق. بدأت ترتجف من الداخل وهي تتذكر. كادت تتعثر وهي تنزل على السلم. رات ضوء يأتي من المكتبة. كان دانيال يبكي في الداخل. بعد ثلاث خطوات الى داخل المكتبة تذكرت. لقد كان اسمه توماس الفتى احمر الشعر الذي كسر عقد زواجها. قضيبه البارد تجول في داخلها وانزل حمولته من المني البارد في داخلها. بدأت ترتعش. هل ركبت عليه بكامل ارادتها وبدأت تتأرجح فوقه وكأنها تحاول كسب بطوله العالم.
"دانيل" اخذت نفس عميق اخر وهي تحاول ازاحه الذكري "هل انت بخير تبدو حزين" مشت باتجاهه وهي مكسوفه من سيقانها العارية "ماذا يمكنني ان افعل لا ساعدك" وقفت بجوار الكرسي ووضعت يدها على كتفه.
"هل لديك خبره في مواضيع الفتيات؟"
"هل هجرتك صديقتك؟" ابتسمت. أومأ دانيل راسه. "انا هنا من اجلك" قبضت على كتفه.
"لقد كنت دائما اعتقد أنك جميله" وضع يده على يدها "ولكنك الان أكثر جمالا" حتى مع التيشيرت الواسعة التي ترتديها كان دانيل يمكنه رؤية انحناءات جسدها الوافرة. كان شعرها الاشقر متناثر على اكتافها.
"شكرا لك" توترت عندما جاءت ذكرى أخرى. كانت هذه الذكرى صادمه أكثر من خيانتها مع توماس. لقد قامت بعقد ما يشبه الصفقة. امتلأ جسدها بعدها بالحرارة فبدأت بمعانقه جسد توماس البارد وتدفع فرجها باتجاهه. وهي تتمنى ان يقذف داخل فرجها ليخفف بمنيه المثلج سخونة فرجها المسكين.
"حسنا" لأول مره في حياته أحس دانيل بالوقاحة تجاه هذه المرآه المذهلة. اخذ يدها من على كتفه وبدا يفركها على شفتيه.
"انت وسيم ايها الفتى الصغير اليس كذلك؟" نظرت الى عينيه الزرقاء وحبست نفسها مجددا عندما ادخل اصبعها في فمه. "يا إلهي" هنا تذكرت الان انها قامت بمص قضيب دانيل. لم يكن حلما.
"انت تشبه براد جدا" اخرج دانيال اصبعها من فمه وقام برفع قميصها. وجد كلسون ابيض فقام بإنزاله بلطف من على حوضها الواسع من خلال افخاذها الملفوفة.
"براد أحمق اما انا فلا"
"لا براد نيته صافيه" تحسست خده بإصبعها المبلل. "اوه... ماذا تفعل... اووووووووووه" أخو زوجها الصغير انزل كلسونها على الارض وفتح ساقيها وبدا يلعق بظرها وهو يثبتها بقوه من فلقات مؤخرتها. "هذا جييييييييييد" حركت اصابعها في شعره ثم قبضت عليه. بدأت افخاذها ترتجف. كان صوت لسانه وهو يلعق كسها فاحش جدا. بدأت ترتجف وجاءتها النشوة. عندما هدأت بينيلوب. "الان... انا لم اقصد هذا.. لم يكن نوع المساعدة الذي اردت" بدأت تتلعثم
"الان اريد فقط ان اكون قريب من شخص ما" سحب دانيل حوضها الى الاسفل لتجثوا على ركبتيها بين ساقيه "اريد ان أنسي ان صديقتي هجرتني. هل.. هل.. يمكنك المساعدة"
نظرت الى قضيبه العملاق الذي ينتفض وتتسرب منه السوائل. اصبحت عيونها الزرقاء مستديره.
"تريدني ان امصه مره أخرى؟" مدت يدها الى قضيبه الثخين المليء بالعروق. لم يكن غير متناسب مع جسمه فحسب، بل مع جسم اي رجل اخر عرفت في حياتها.
"نعم من فضلك" قال دانيل. انحنت الى الامام واخذت راسه في فمها وبدأت بتحريك يديها الاثنتين على طول قضيبه.
"أفضل مما تخيلت" وضع دانيل يديه على راسها من الخلف. الكلمات جعلت بينيلوب تمص قضيبه بقوه أكبر. بدأت اليدان خلف راسها تضغط قليلا والقضيب يخترق فمها أكثر. بدأت تتجشأ على قضيبه، ولكن الضغط على راسها استمر ومع كل ضغطه كان راسها يغوص أكثر وأكثر. هذا مستحيل. حتى مع قضيب براد الصغير لم تكن تستطيع فعل هذا. انتقلت يديها من قضيب دانيل الى حوضه لتتشبث بالحياة العزيزة. "نعم.." قبض دانيل على شعرها وبدا بالضغط حتى دخل معظم قضيبه. "انت مخلوقه من اجل هذا"
"اننننننننننغغغغغغغغغغغ"
لماذا لم تعد تتجشأ على قضيبه الضخم. أصبح في حلقها بشكل كامل. لقد كان دانيل محق لقد خلقت من اجل هذا. شيء غريب لتكتشف أنك مصنوع لتمص الازبار العملاقة.
سحب دانيل قضيبه من فمها ونظر اليها وهي تشهق لتأخذ نفسها. "اريد ان افعلها معك"
"تفعل ماذا؟" نظرت اليه وهي تسحب التيشيرت الى اعلى لتمسح اللعاب من على فمها. كانت علامات عدم الثقة على وجه دانيل.
"انت فتاه جميله. واعتقد ان هذا سيساعدني في الانفصال إذا استطعت ان اضعه داخلك" ضحكت بينيلوب لم تستطع ان تتمالك نفسها.
"هل انت جاد؟ لا يمكنني ان اغش براد" قالت في عقلها مره أخرى. "وأيضا... ضربت القضيب العملاق في اصابعها وفقدت حبل افكارها. كان يتأرجح. كان طوله أكثر من قدم "لا يمكنك ادخاله، حتى لو كنت موافقه. سوف تفلقني الى نصفين" احاطت قضيبه مره اخرى بأصابعها وبدأت تحركهم ببطء محاوله ان تتجاهل خاتم زواجها وهو يلمع. يمكنني ان انهيك باستعمال يدي وبعدها ننسى كل شيء. موافق؟"
"دعيني اضع الراس فقط إذا" خلع دانيل قميصه ورماه خلفه "وإذا لم استطع ادخال الراس اعدك اني لن اطلب ذلك مره أخرى"
"وماذا بخصوص اخيك" احسست بسخونة في بطنها لمجرد الامساك بقضيبه.
"انه يستحق ذلك"
"ليس صحيح" ولكن خطر ببالها انه ربما يكون صحيح.
نظر اليها في عيون حزينة. "اعتقدت دائما انك جميله وذكيه وحلوه اكثر من ما يستحق براد"
"حقا؟" احمر وجهها ووقفت وهي ما زالت تمسك بقضيب دانيل في يدها اليسرى. كان هناك مكان على الكرسي فقط لقدميها حول خصره النحيف. ركبت عليه. "في العادي لا اقوم بفعل هذا. ولكن يبدو أنك حزين وانا ...اووووووه.." وضعت راس قضيبه على مدخلها وانزلت حوضها قليلا "اوه... اووووووووه.. وهذا المنزل... لا اعتقد انه كان يجب على ان أحرك الملح على الارض من امام تلك الغرفة" انزلت حوضها قليلا مره اخرى "انا .... اننننننننغغغغغغغههههه..... انت كبير جدا.. أكبر من توماس"
"من توماس هذا؟" وضع دانيل يديه تحت القميص وامسك بحوضها الطري الساخن.
"انه... اوه... اوه.. فقط.." انزلت حوضها قليلا ووضعت يديها على كتف دانيل النحيف. كانت تقريبا في منتصف الطريق. "صديق قديم"
"جميل جدا" سحب دانيل حوضها الى الاسفل ووسعها على قضيبه حتى اخره. نظر الى وجهها الجميل وهو يتلوى وكأنها شخره صامته. كانت عيونها تدور الى الخلف.
"يا إلهي داني.. انت... اووووه... في بطني.. أحس بأنني اجلس... اوه... اوه... على ناطحه سحاب" بدأت بتحريك حوضها بحذر وهي تخاف من الالم الذي لم ولن يأتي. كل ما تحس به ان كسها الضيق تحت ضغط كبير وهو يتوسع ويلتف حول القضيب.
00000000000000000000000000
لم تكن جوليا تتذكر انها استيقظت او غادرت غرفتها لكن بشكل ما وجدت نفسها بالقرب من المكتبة. المكان مظلم لكنها لا تعرف ما هو الوقت. الضوء يتسرب من باب المكتبة. عاريه سوى كلسونها غطت جوليا اثدائها بذراعها. اقتربت من الضوء ثم سمعت صوت صفع خفيف.. تأوهات مكتومه.. صوت الجنس الذي لا يخطئ. رات ليزا تركب على ابنها في المكتبة من قبل. هذا ما كانت تتوقع ان تراه وهي تطل من الباب. عندما رات ما يحصل في المكتبة وضعت يدها الاخرى على فمها في صدمه. كانت بينيلوب تمتطي قضيب دانييل العملاق بحركات بطيئة وطويله بشكل لا يصدق. النظرة على وجه بينيلوب كانت الدهشة والرغبة. فم المرآه المسكين يتدلى وعيونها تنظر الى الأعلى. لم تكن تستطيع رؤية وجه ابنها الذي يختبئ خلف اثداء بينلوب المغطاة. لقد كانوا أكبر مما تتذكر جوليا. يا إلهي لقد قامت بعقد الصفقة. لقد أصبح واضح لجوليا انه خطأها. لم تستطيع ان توقف دانيل عند حده. بالطبع كان سيقع في حضن امراه أخرى. فكرت في ابنتها ودعت ان لا يقوم المنزل بإفسادها. ما ستقوم بفعله غدا هو احضار طاردي الارواح لتحمي ابنتها. كان هناك فجوه في منطق جوليا. لم تفكر ابدا في هجر المنزل. استدارت الى الوراء وعادت الى غرفتها.


000000000000000000000000000000
"انا اخذ حبوب منع الحمل" كانت بينيلوب تريد ان يقذف داخلها.
"ماذا؟" لم يكن دانيل يستطيع ان يرى وجهها بسبب اثدائها.
"اقذف داخلي.. املاني يا داني"
"تريدي ان..." كان صوت داني مكتوم بسبب اثداءها المتراقصة.
"أفرغ خصيتيك داخلي" اصبحت حركتها أكثر سرعه.
ضربه من كس امراه اخيه ترك العنان لنفسه. "بن... بن... اهههههههههه" احكم قبضته على حوضها ليثبتها وقضيبه مغروز داخلها الى اخره وهو يقذف في 20"حسنا" بعد أكثر من كسها الدافئ.
بعد ان هدأوا وبدأت انفاسهم تهدا. "لم أحس بشيء كهذا في حياتي" تراجعت الى الخلف لتنظر الى وجهه. انتفض قضيب دانيل داخلها فتشنج كسها كرد فعل. "هل تحس بانك أفضل"
"نعم" نظر دانيل الى وجهها الجميل وهو يتصبب عرقا. ارتسمت على وجهه ابتسامه.
"يجب ان يبقى هذا بيننا هل تفهم" لمست انفه وهي تداعبه "لا يمكنك ان تتفاخر امام اصدقائك" نظرت الى باب المكتبة المفتوح "يجب ان نكون أكثر حذرا" قامت فخرج قضيبه منها بصوت واضح.
"انا اسف" لم يكن دانيل يستطيع ان يتحرك على كرسيه.
"يا الهي ما الذي فعلته بي يا داني" رفعت قميصها الى اعلى و باعدت بين ساقيها. نظرت الى الاسفل كانت ترى منيه يتدفق الى الخارج. التقطت كلسونها ووضعته بين ساقيها حتى تمنع مهبلها من التسييل. لا يمكنها ان تترك خط من المني حتى الحمام في الأعلى.
"حسنا" أومأ دانييل وهو ما زال مذهول. شاهدها وهي تتمايل بشكل محرج اتجاه الباب وهي تحاول ان لا تنقط. "شكرا بن. انت الأفضل"
"على الرحب والسعه" نظرت الى الخلف وهي تبتسم عندما رات نظره الرضا على وجهه. مع انها غشت زوجها كانت تحس انها قامت بعمل جيد. "تصبح على خير" خرجت من المكتبة وهي تتمايل بحذر.
"شكرا لك سيده بالمر" همس دانيل. كان يعتقد انه يسمع صوت ضحكات من بعيد.
الجزء التاسع
شاهدت جوليا بينيلوب ودانيل يتناولون الإفطار. كانوا يتصرفون بشكل طبيعي كان شيء لم يحصل. لكن لو لم تشاهدهم كالحيوانات بعينيها لم تكن لتصدق ذلك. ذهبت جوليا الى المطبخ وسكبت كوب من القهوة. شكل البخار المتطاير كهيئة رجل وامراه يتضاجعان في الهواء. "يا إلهي" وضعت يدها على فمها. يتضاجعون بالطريقة التي كان يفعلها دانيل و بينلوب. تماما كما فعلت جوليا مع ابنها من قبل. ما الذي جرى للاندرسون. النساء اللاتي اقسموا ان يحبوا ويحموا ازواجهم نكثوا العهد. نظرت مره اخرى الى البخار. أدركت انها لتمنع دانيل من مضاجعه بينيلوب عليها ان تقدم القليل وتساعد دانيل مره اخرى مع قضيبه. التفكير في ذلك جعل بطنها ينمل. بالتأكيد يجب ان لا تمارس الجنس معه. الجنس الفموي ليس غش. بالتأكيد هذا كفاية لفتى مراهق هائج. كان على جوليا ان تذهب الى طاردي الأرواح. كانت جوليا مشوشه. زوجها يحتاج ان تكون مخلصه له. دانييل يحتاج ان تساعده بطريقه لا تستطيع ان تفعلها الا الام. بريتاني تحتاج حمايتها. براد يحتاج انت تحمى زواجه. البيت يحتاج ان تحمي اسراره. اخذت جوليا نفس عميق وانطلقت بالسيارة الى منزل طاردي الارواح اعطتها خضرة اكياس من الملح يحتفظ بها افراد الأسرة معهم دائما لحمايتهم من الاشباح.


0000000000000000000000000000
بعد المدرسة وجد دانيل امه في غرفه العمل تنظر الى مخطوطات المنزل.
"اين ابي؟" كان يستطيع ان يرى اثدائها الكبيرة من الجانب مضغوطة على حافه المكتب وهي تنحني لتفحص المخطوطات.
"مرحبا دانيل" ازالت جوليا نظارات القراءة ونظرت من مكتبها. رمشت بعيونها وهي تعود بأفكارها الى الحاضر. "ذهب ليقابل بعض اصدقائه ليحتسوا الجعة. وبرتاني تقوم بواجباتها"
نظر دانيل وكأنه يحيك مؤامرة "إذا فنحن وحدنا في المنزل"
"يجب ان نتحدث يا داني" جوليا وهي تعدل فستانها الازرق المحتشم.
"انا اسف لأني قلت مثل هذه الاشياء يا امي" نظر الى الاسفل لتجنب نظرة والدته الحازمة. "سيده بالمر ارادتني ان اقول هذه الاشياء لك"
رفعت جوليا يدها لتوقفه "انا اقبل اعتذارك. يجب ان لا تستمع الى السيدة بالمر مره أخرى. هل تفهم؟"
"نعم" استمر دانيل في النظر الى الارض ويداه في جيوبه.
"ولكن ليس هذا ما اريد التحدث معك فيه"
اتجهت جوليا الى دانيل وضعت يدها أسفل ذقنه رفعت راسه حتى قابلت عيونه الزرقاء عيونها العسلية "لقد رايتك الليلة السابقة انت..."
"ماذا؟" تسارع قلب دانيل.
"كان باب المكتبة مفتوح" يبدو انه وقع في ورطه "لقد رايتك انت و بنيلوب على الكرسي" عبست جوليا. لم يكن من السهل عليها ان تقول هذا كما هو لدانييل ان يسمعه. "انا اعرف ان لديك ازمه مع الشيء الكبير الذي تعرفه. وازمه في ايجاد مصرف مناسب لأشيائك المكبوتة" اخذت جوليا نفس عميق "ولكن لا يمكنك ان تقوم بدحشه داخل اي امراه تمر بجوارك. هل تفهم؟" أومأ دانيل بشكل بطيء. "بحق السماء يا داني. انها زوجه اخيك" نظرت جوليا في عينيه ورات الالم وعدم الراحة. ولكن يجب عليها ان تجري هذه المحادثة معه." اعرف أنك تكره براد، ولكن لا يمكنك ان تلمس زوجته مره أخرى. هل تفهم؟"
"انا اسف جدا" حاول دانيل جاهدا ان لا يبكي.
"اعرف يا كتكوتي. تعال الى هنا" سحبته لتحتضنه ويريح راسه على كتفها وجعلت تربت على ظهره. "انا اعرف أنك تواجه مشاكل في السيطرة على شيئك. معظم المراهقين لديهم نفس المشكلة. ولكن معك تحدث امور أكثر في الأسفل. انت بعيد جدا عن المتوسط. لذلك سوف استمر في مساعدتك حتى نجد حل بديل. ولكن لا مزيد من المضاجعة"
"حسنا"
"لا يمكننا ان نفعل هذا بوالدك"
"حسنا امي" مد دانيل يديه حول حوض جوليا ليجد مؤخرتها المستديرة. قبض بيديه ما يستطيع من اللحم الطري وضغطها باتجاهه. "انا اسف لما قلته" بدأ يحك قضيبه المنتصب على بطنها. "واسف ايضا لما فعلته مع بينلوب"
"كلنا نرتكب اخطاء يا داني" مدت جوليا يدها وبدأت تداعب شعره. "انت في عمر يرتكب فيه المرء الكثير من الأخطاء. المهم ان تتعلم من اخطائك" تركته يحك شيئه عليها. الطريقة التي يقبض فيها على مؤخرتها بعثت برعشه في ظهرها. "الان أستطيع ان اقول إنك تحتاج لبعض المساعدة"
"نعم ارجوك" ارخى دانيل قبضته على مؤخرتها عندما جثت على ركبتيها. شاهدها وهي تضع طرف فستانها تحتها وتنظر اليه بحب وتوقع.
"هل تعدني ان تتخذ قرارات أفضل؟"
"اعدك بذلك" قال دانيل. قبلت جوليا البروز في بنطلونه "هل تريدين فوطه يا امي" حاول دانيل جاهدا ان يكون عقلاني.
"لا شكرا داني. لقد اصبحت ماهره في ابتلاعه" احمر وجهها. قامت بفتح بنطلونه وانزاله الى الأسفل. كان راس قضيبه يبرز من البوكسر. قامت بإنزاله الى الاسفل واخذت نفس عميق. "انني أنسي دائما كم انت كبير. ثم اراه و ..." انحنت الى الامام واخذته في فمها.
دقيقه تراجعت جوليا الى الوراء وخرج القضيب من فمها. قامت بتدليكه بيديها الاثنتين وهي تنظر الى الاعلى وتلتقط نفسها.15بعد
"هل انت قريب" هز دانيال راسه. "يا إلهي داني" كانت يداها متعبه. "كان ابوك سينتهي منذ مده طويله"
"دعينا لا نمل من عمل الخير. لأننا سنحصد في الوقت المناسب إذا لم نستسلم" ابتسم دانيل لامه وهي تعمل جاهده على قضيبه. لم تكن يوما تبدو أجمل منها وهي تحاول ان توصله الى القذف مع نظره جنونيه في عينيها.
"هذا ليس الوقت المناسب لتقرا لي من العهد القديم" تركت جوليا قضيبه ووقفت وازالت فستانها بحذر. علقته على كرسي قريب انحنت على المكتب ويداها على مخطوطات المنزل "يمكنك ان تحكه على مؤخرتي" نظرت الى الخلف من فوق كتفها. كانت هذه حركه خطيره من جانبها وهي ترتدي فقط الصدارة والكلسون ومؤخرتها في الهواء. ربما لا يستطيع دانيل ان يقاوم الاغراء، ولكنها تريده ان يخفف عن نفسه.
"انطلق يا حلوي"
"بالتأكيد امي" وقف دانيل خلفها وفرك أطراف اصابعه على انحناء اردافها المرمرية. سرت رعشه في جسدها.
استثار دانيل عندما رأى اهتزاز مؤخرتها. أنزل كلسونها حتى افخاذها وأراح قضيبه على طول شق فلقات اردافها. "لديك أحلي طيز في العالم يا امي"
"انتبه لألفاظك ايها الولد الصغير. انها مؤخره او ارداف او.... اوههههههههههههه. شعور رائع" ضغطت الى الوراء وقضيبه ينزلق على طول شق اردافها ويضغط على أسفل ظهرها بشكل متكرر. كانت ليزا تقف على الباب وتشاهد ام وابن. ابتسمت ليزا ودخلت الغرفة وفستانها الطويل يجر خلفها.
"يمكنك ان ترشه علي يا داني" هزت جوليا مؤخرتها بينما قضيب ابنها ينزلق من الوراء الى الامام. "لكن لا تدع سوائلك تصل الى المخطوطات"
"حسنا" الحرب في عقل دانيل بين الطاعة والرغبة كانت انتهت. ادار حوضها حتى استدارت لتواجهه. اثداءها تهتز في الصدارة بسبب الحركة المفاجئة.
"ما الذي تفعله" وقفت جوليا امامه بنظره حائره على وجهها. رات ليزا تقف خلف دانيل وعيونها متسعه. "انها خلفك"
"من؟؟" تجمد دانييل ونظر خلفه. استراح عندما رأى الذي خلفه. "سيده بالمر صديقه. تذكري هذا".
"لا ليست كذلك" استدارت جوليا جانبا وانحنت لتلتقط واحده من أكياس الملح من محفظتها "اذهب بعيدا ايها الشر انا امرك ان ... اووه.. داني..اووه..اووه..اوووه"
بينما تنحني وكلسونها حول كاحلها جعل ابنها قضيبه المتوحش ينزلق في مهبلها الرطب. كان غريب كيف لشيء ضخم ينزلق داخلها بهذه السهولة. كانت تشعر بأصابعه تضغط على اللحم حول حوضها. وفقط هكذا كان يضرب مؤخرتها. مهبلها توسع ليلائمه.
"انتي... فعلتي.. هذا.." زمجرت جوليا لليزا.
"انا؟؟؟" رفعت ليزا حاجبها في دهشه "لا يمكنني ان امنع نفسي متعه مشاهدتكم وأنتم تفعلون هذا" ابتسمت ليزا وشبكت ذراعيها فوق بطنها المنتفخ. "بالتأكيد انا ساعدت بعض الامور مع بينلوب ولكن معك انت؟" هزت راسها بشكل بطيء بينما دانيل يزيد من سرعه ضرباته "معك انت فقط ارشدتك على الطريق"
"اوه... يا إلهي.. انه يحدث... اوووووووه" ارتعشت جوليا بينما يخترقها دانيل حتى اعماقها. قبل عده دقائق كانت متاكده انها لن تضاجع ابنها مره أخرى. والان عندما استعادت وعيها من الرعشة تضغط مؤخرتها الى الوراء لتقابل ضرباته. لا يمكن لجورج ان ينافس ابنه.
اللعنة الحياة الدنيوية لا يمكنها ان تنافس المتعة والإثارة التي تشعر بها وهي مخوزقة على هذا القضيب الفائق الحجم. هل هذا صحيح هل فعلت جوليا هذا بنفسها. كانت تشك في ذلك. ولكن على اي حال لا يمكنها ان تهتم بهذا الامر. سقطت الاكياس على الأرض.
"هل أستطيع..." فرك دانييل اسنانه. لقد كان قريب جدا. "هل أستطيع ان افعلها داخلك.
"لا اعرف" رعشه اخرى سرت في جسد جوليا. ادارت وجهها ونظرت الى ليزا التي كانت تبتسم. اغمضت جوليا عينيها "نعم داني.. املاني حتى أخرى"
بدر الى ذهنها صورتها في اول يوم عندما جاءت الى قصر بالمر المرآه التي كانت عليها لا يمكن ان تخون زوجها. كانت لا يمكن ان تدع ابنها يزني فيها. كانت سوف تتقزز من فكره ان يشاهدها أحد وهي تمارس الجنس. كانت لا تحلم بقضيب بمثل حجم القضيب الذي داخلها الان. والمرأة التي كانت عليها لا يمكن ان تحمل. تلك المرآه سقطت بعيدا بعيدا في هاويه الرغبة.
"املأني"
"شكرا امي" شاهد دانيل التموجات وهي تنتشر على مؤخرتها مرارا وتكرارا وهو يصطدم بها. أغمض عينيه. "سوف اقذف" اهتز حوضه من تلقاء نفسه وقضيبه يقذف داخل امه. كان يسمع جوليا وهي تصرخ. صوتها الحلو كان مشوه. بعد دقيقه بدون ان تدعه ينزلق منها وقفت جوليا مدت يدها الى الخلف وتحسست حوضه النحيف. أطلقت تنهيدة عندما قبض دانيل على اثدائها. كانت مؤخرتها تلائمه تماما. قضيبه كان محشور تماما داخلها.
"لا يمكنني ان اصدق انك فعلت هذا يا حلوي"
"ولا انا" قبضة دانييل على اثداء جوليا الثقيلة ازدادت قوة. بدا يراقص حوضه بشكل خفيف على مؤخرتها الواسعة.
"يا إلهي داني.. مره أخرى.. لقد افرغت داخلي للتو" لكنها لم تقاوم حركاته لا أحد في المنزل امي سحب دانيل قضيبه من داخلها انزل نفسه قليلا الى الاسفل وفتح فلقات طيزها بيديه ليرى المني وهو يتدفق من مهبلها. سوائله البيضاء كان تتدفق من مهبلها المتوسع لتسيل على افخاذها.
" دعنا نفعلها مره أخرى"
"حسنا" لم تجد جوليا رد أفضل من هذا.
احمر وجهها عندما قام دانيل بفحص مهبلها ثم تركته ليلعب بها. قام بإدارتها مره اخرى لتواجهه. ازاح ساقها اليمنى الى الخارج قليلا تأوهت عندما دخل قضيبه فيها مره اخرى ليصدر صوت فاحش وهو يزيح كميه كبيره من المني. وهم يواجهون بعضهم الان قاموا بتقبيل بعضهم وهم يتضاجعون.
"لم افعل هذا وانا واقفه من قبل" تعجبت من طاقة ابنها وقدرته على التحمل بينما يدفع بحوضه.
صفقت ليزا وضحكت "انت الان متاحه لكل انواع السعادة سيده اندرسون. فقط انتظري" ضحكت ليزا "فقط انتظري"
بعد ساعة كانت جوليا تمتطي ابنها كراعيه بقر على الأرض. انا اشعر باني مراهقة. كانت صدارتها قد سقطت منذ مده طويله. كانت تمسك بأثدائها وهي تتأرجح على هذا القضيب الطويل.
"مصي... اه... اه... حلمتك" امسك دانيل بحوضها وساعدها في الحفاظ على
الإيقاع.
"لم افعل هذا ابدا" اضافت جوليا شيئا جديدا لقائمه الاشياء التي تفعلها لأول مره.
امسكت بثديها الايسر ورفعته الى فمها بدأت في مص حلمتها الوردية وتقلب بلسانها عليها. رؤية امه وهي تسعد ثديها بنفسها أرسل دانييل الى الحافه. بسلسلة من التنهدات انزل حمولة اخرى داخل جوليا.
خرجت الحلمة من فمها عندما شعرت بوابل من المني يندفع داخلها "اوووووه.. داني" انحنت الى الوراء وتركت رعشه كبيره تسري في جسدها. رفعت ذراعيها الى الجانبين وهي تحرك اصابعها حركات غريبه. "انا اشعر به.. انا اشعر به" تشنج كل جسد جوليا وانقبض مهبلها بشكل منتظم حول قضيب دانيل. بعد عده دقائق فتحت جوليا عين واحده ونظرت الى ابنها الجميل. كان تعبان جدا وسعيد. رائحة المني والعرق كانت تملا الهواء. فتحت العين الاخرى وارتسمت ابتسامه على وجهه "هل انت راضي الان" اخذت نفس عميق الى الداخل والخارج.
"لقد قمت بالاهتمام بي بشكل جيد" تنهد دانيل.
"رجلي الصغير" انحنت جوليا الى الامام وضغطت صدرها على جسده النحيف. طبعت قبله على جبهته وضعت راسها على شعره الأشقر. انقبض مهبلها بشكل لا ارادي حول قضيبه الثخين الذي ما زال داخلها. "رجلي الصغير الكبير جدا".
"هل يمكنني ان اضاجعك مره أخرى" جعل داني قضيبه يرتفع داخلها فانتفض مهبلها كرد فعل.
"علينا ان ننظف يا كتكوتي" لكن جوليا لم تتحرك في هذه اللحظة.
"انا لا أعنى الان اقصد لاحقا" قفز قضيبه مره اخرى فاستجاب مهبلها. يا لها من لعبه جميله صغيره اكتشفها للتو. "اقصد اريد ان استمر في مضاجعتك في المستقبل. لا اريد ان اتوقف عن هذا ابدا"
"اراهن على ذلك" فكرت جوليا كيف تتصرف على أكمل وجه. لم يكن لديها أفكار. "انت مراهق داني. سوف تضع هذا الشيء داخلي كل يوم طول اليوم لو سمحت لك بذلك"
"انا أعنى هذا امي" امسك دانيل اكتافها ورفعها الى اعلى ليتمكن من رؤية عيونها. "لا اريد ان اتوقف"
"كيف يمكنني ان اقول لا لهذا الوجه الجاد" أومأت جوليا ببطء، "ولكن إذا كنا سنفعل هذا فعليك ان تترك بنلوب لوحدها و علينا ان نكون حذرين اكثر" نظرت جوليا الى الباب المفتوح "هل تعدني؟"
"انا اعدك" قابلها دانيل بابتسامه واسعه وردت عليه بالمثل.
"والان دعنا ننظف انفسنا" سحبت جوليا نفسها منه فخرج قضيبه من مهبلها. نظرت الى الاسفل من بين اثدائها المتدلية الي شقها المسكين. كان مفتوح على مصراعيه ويسيل منه المني "يا الهي داني لدينا الكثير لننظفه"
00000000000000000000000
في اليوم التالي عندما عاد دانيل من المدرسة تركت جوليا جورج يقوم بأعمال السباكة وذهبت لتساعد دانيل في الحمام.
"اوه.. امي.. انه يخرج" تامل دانيل في عيونها العسلية الدافئة وهي تبتلع منيه. لم تكن جوليا تستطيع ان تأخذ قضيبه عميقا في حلقها كما تفعل بينلوب. ولكن الطريقة التي تتوسع فيها شفتاها حول قضيب دانيل كانت متعه حقيقيه له.
"مممممممممممم" ابتلعت جوليا بطمع سائل دانيال المالح.
بعد ان فرغ دانيل ارسلته ليقوم بواجباته المدرسية. قامت بتنظيف وجهها ثم انضمت الى زوجها في الحمام الغربي. هل سيصبح هذا روتين ما بعد المدرسة؟ كانت جوليا تشك في ان هذا سيحصل.
"كيف كان يومهم؟" لم ينظر جورج لزوجته وكان يركز في الصمام الذي يسيل تحت الحوض.
"اوه.. تعرف كيف هي المدرسة. بعض الايام تكون محبطه"
"انت تتكلمين عن داني" هز جورج راسه "ناوليني المفك من فضلك" ناولت جوليا جورج المفك وسندت مؤخرتها العريضة على الحائط.
"نعم كنت اتحدث عند داني" ضغط جورج على وجهه وهو يحاول ان يصلح الصمام.
"انا اقلق على هذا الولد بعض الأحيان. كنت اعتقد انه يحتاج الى الرياضة او صديقه. ولكن الان رأينا ما يمتلك في الأسفل. انه لا يستطيع ان يركض في الملعب مع هذا الشيء الذي يتراقص الى الخلف والامام"
تخيلت جوليا رجلها الصغير وهو يركض في الملعب عاري تماما وقضيبه العملاق يترنح من جانب الى اخر. ابتسمت.
"واي فتاه تريد ان تكون مع شيء بهذه الضخامة" هز جورج راسه وهو يرفع المفك عن الصمام. التسييل توقف. "انا قلق عليه مع الفتيات يا جوليا"
"اوه.. لا اريد ان اقلق بسبب هذا. متأكدة ان بعض الفتيات يعجبها ذلك" احمر وجه جوليا. كانت ما تزال تحس بطعم منيه على لسانها.
نظر جورج الي جوليا وقال لها "انت تبدين دائما...." بدأ الماء يسيل مجددا من الصمام في كل اتجاه. انطلق جورج الى الاسفل ليغلق المحبس الرئيسي. تنهدت جوليا وذهبت لتحضر بعض الفوط.
انهم يستخدمون الكثير منها مؤخرا.



الجزء العاشر
كان الوقت المناسب لانتظار دانيل للحافلة. "كيف تشعر هذا الصباح يا كتكوتي؟" وقعت عيناها على البروز المرتخي في سرواله.
"أفضل". نظر دانيل إليها. "أقصد، أسوأ".
كان جمالها أخاذ تحت الضوء المنتشر. وانحناءات جسمها بارزة تحت الفستان.
"أقصد أنني أحتاج إلى المساعدة عندما يكون لديك بعض الوقت". ارتسمت بسمة خفيفة على فمها.
15 "كنت أفكر". قالت جوليا كلماتها ببطء ونظرت إلى الخلف. لم تكن ابنتها وزوجها في أي مكان لتراهم. "ربما يجب عليك ألا تستقل الحافلة سأوصلك بالسيارة. وهذا سيعطينا دقيقة".
دقائق اتجهت بريتاني إلى الحافلة بدون توأمها. كان من المستغرب أن تقوم أمها بتوصيل أخاها، ولكن يبدو أن هناك شيء مهم ليفعلوه. في هذه اللحظة، في غرفة الغسيل 10بعد في القبو. تنحني جوليا نحو الأمام ومرفقيها ترتكز على الغسالة. كان فستانها حول خصرها. وكلسونها حول كاحليها. وشيء ابنها الطويل ينزلق بين شق أردافها مرارا وتكرارا.
"دعني أعرف عندما تقترب من القذف، لا يمكنك أن توسخ المكان".
"بالتأكيد، أمي". قبض دانيل على حوضها وبدأ بدعك نفسه. كان من الجيد ألا يقلق من ليزا. كان يمكن أن يركز على انحناء ظهرها وأردافها المرتجة. تراجع دانيل قليلا إلى الخلف، ووضع قضيبه بمحاذاة مهبلها ودفع بقوة إلى الأمام.
"أوووووو ربما هذه ليست أفضل أووووو فكرة يا حلوي".
قام بتوسيعها بشكل رائع. بدأت تحس بالثمالة عندما بدأ القضيب العملاق يشق طريقه داخلها.
"ولكنك قلتي أنه يمكننا ممارسة الجنس مرة أخرى" وصل إلى قعرها ثم تراجع إلى الخلف معظم الطريق ثم ضرب إلى الأمام مرة أخرى. جدار مهبلها الوردي كان كقفاز رائع لقضيبه
"يا إلهي". لهثت جوليا "ولكن علينا أن نوصلك إلى المدرسة. وأبوك من الممكن أن يأتي لينظر".
"ولكن هذه الطريقة أسرع". دفع دانيل إلى الأمام متمتعا بتوتر جسدها كل ما ضرب حوضه بأردافها
"حسنا، يا حلوي. ولكن لا تقذف بداخلي. إنه وقت غير مناسب من الشهر".
"ولكن أين؟" مد يده اليمنى. ولف شعرها البني الطويل حولها. وسحب رأسها إلى الخلف. فانحنى ظهرها أكثر. يحب دانيل الطريقة التي تتلوى فيها جوليا كردة فعل.
"سوف أوووووووو ابتلعه". فتحت جوليا المجال لنشوتها لتنتشر في جسمها.
كانت جوليا بالكامل تحت رحمة ابنها. وكان هذا الشعور ممتع. بدأ دانيل بتهشيمها من الوراء لفترة طويلة. أوصلها مرتين إلى النشوة. ثم أصبح جاهزا.
"هل يمكنني أن أقذف بالداخل؟" سحب شعرها بعنف إلى الوراء.
"أجل". كانت جوليا بالكاد تعي ما تقول. كل ما كانت تعرفه أنها تريد أن تعيش في هذه المتعة لمدى الحياة. بدأت جوليا بسماع تنهدات دانيل من خلفها. ثم شعرت بالسخونة داخلها. فركت جوليا أسنانها ببعضها وأطلقت أضخم رعشة جنسية حتى الآن.
في المطبخ، توقف جورج عن إدخال الأوعية في غسالة الأطباق. ما كان هذا الصوت؟ إنه كصوت الأوبرا. غريب. سوف يذهب ليبحث عن جوليا يسألها إذا ما سمعت هذا الصوت.
"واو، أمي" حاول دانيل التقاط أنفاسه. كان يشعر ب مهبل جوليا ينقبض بشكل منتظم على قضيبه. أخرج قضيبه من داخلها، وكان مليء بالرغاوي.
"كنت أعتقد أنك فقدت اهتمامك بي، داني، ولكن يبدو أنني كنت مخطئة" حست جوليا بالثمالة. عقلها لم يكن يستطيع أن يستوضح الأمور.
""لدي الكثير لأفكر فيه. ولكن أعتبرك الآن كخليلتي" كانت الكلمات غريبة على مسمعه.
"لا تقل مثل هذه الأشياء يا دانيل". بدأت جوليا استعادة وعيها وقامت بالتقاط خرقة وألقت واحدة لدانيل ووضعت واحدة بين ساقيها.
"أنا أمك. أنا فقط هنا لأساعدك في هذا الموقف الصعب".
"حسنا"، بدأ دانيل يستعمل الخرقة لحك قضيبه الذي يرتخي ببطء
"والان دعنا نوصلك الى المدرسة" سحبت جوليا كلسونها الى اعلى وهي تعرف انها ستسرب لوقت طويل. طول الطريق الى المدرسة. "ودعنا نصبح أكثر حرصا في المستقبل"
"ولكن امي" سحب دانيل سرواله الى اعلى
"انا لا اقول ذنب من هذا، ولكن لا يمكننا المخاطرة بالحمل" قامت بهز خصرها حتى نزل الفستان الى الاسفل حتى ركبتيها. "حسنا دعني اوصلك الى المدرسة" ابتسمت جوليا.
كانت تشعر بالسعادة وهي تصعد الى السلم الرئيسي. أدركت انها فعلا تشعر بالسعادة. امسك دانيل بحقيبته وتوجه الى الباب الامامي.
"ها قد وجدتكم" نادي عليهم جورج. "ماذا يفعل داني في المنزل. اعتقد ان حافله المدرسة قد انطلقت"
"اوه" استدارت جوليا الى الوراء وحاولت ان لا تبدو مذنبة. "نحن... امممم... نحن... اممم..."
"كانت تساعدني في اتمام بعض الواجبات التي نسيتها بالأمس" عبس دانييل باتجاه والده. "والان تأخذني الى المدرسة.
"حسنا" ابتسم جورج لهم وهو واضح له عدم الارتياح الذي يبدو عليهما.
"هل سمعتم صوتا حادا منذ لحظات؟ كأنه كصوت سيده تغني"
"لا عزيزي" هزت راسها والقت الى دانيل نظره حاده من طرف عينها.
"حسنا ربما يكون الريح او ان الاشباح قد عادت" ضحك. "سأذهب وامسح رموز الملح التي على الأرض" لوح بيديه وعاد على السلم ليقوم بارتداء ملابس العمل.
"يجب ان نكون أكثر حرصا" قالت جوليا وهي تأخذ نفسها وتقود دانيل الى السيارة.
بعد اقل من عشر دقائق كانت جوليا تنحني بشكل جانبي من مقعد السائق وتمص لابنها وهو يجلس في مقعد الركاب. كانت السيارة تهتز في حاره خاليه بعيده ثلاث بلوكات عن المدرسة الثانوية. قامت بشغف بابتلاع منيه المالح وهو يبصقه في حلقها عميقا. كانت مهاراتها تتحسن لدرجه انها لم تترك أي قطره تهرب من فمها. كانوا متأخرين لدرجه انها اضطرت لتنزل معه لتدخله الى المدرسة. كان الموضوع محرج بالنسبة لجوليا ان تتكلم مع مساعد المدير وطعم المني على لسانها ومهبلها يسرب في كلسونها. ولكن جوليا سيطرت على الموقف وقبلت دانيال على جبهته وأرسلته إلى الفصل.
00000000000000000000000
مرت بينلوب على دانييل في المدرسة واحضرته الى منزلها حيث ضاجعها ثم اعادته مره اخرى الى المدرسة. اصبحت ام دانيل تمص قضيبه بشكل يومي.
كان دانيل لا يريد من بينلوب ان تأتي الى المدرسة. كان لا يريد من امه ان تعرف الذي يحصل بينهما لذلك أرسل لها انه سيمر على منزلها يوم الاثنين.
00000000000000000000
يوم الجمعة في الليل ودانيل نائم أحس بيد بارده على كتفه وتسحبه من النوم. نظر ليجد ليزا تبتسم له. كانت ترتدي قميص نوم طويل.
"اصبحت جهودك تؤتي ثمارها كما ترى. اصبحت تملا المنزل بطاقة عجيبة. هائج بشكل إيجابي".
"من دواعي سروري ان اراك يا سيده بالمار"
"كما دائما انت دواء للعيون المتقرحة يا داني" قامت بطوي غطائه ووضعه تحت ذقنه. "هل رايتك مره اخرى وانت تقذف داخل أمك؟" أومأ دانيل. "احسنت عملا. انت في الحقيقة ظاهره وسأكافئك على هذا"
قامت ليزا بتحريك خاتمها حول اصبعها بشكل بطيء "ولكن قبل هذا لدي بعض الطلبات"
"ما هي" رفع دانيل حاجبيه.
"اريدك ان تأخذ السيدة جوليا اندرسون الرائعة من الحارة الخلفية"
"مؤخرتها؟" دانيل كان يكره ان يقول لليزا لا ولكنه هز راسه "امي لن توافق على هذا ابدا"
"سوف توافق" أومأت ليزا "هذا او ان تحمل طفلا اخر. سوف تجرب انا اعدك"
"حقا؟" كان دانيال متشكك.
"واريد منك ان تحضر زوجه اخيك الى المنزل مره اخرى وان تأخذها هنا" كانت تبتسم بصبر وكأنها معلمه تعطي الواجبات المنزلية. "لقد كان هذا جيدا ان تهز سريرها في منزلها، ولكن أفضل ان تفعل هذا هنا بين هذه الجدران"
"انا لا اعرف" لم يحب دانيل هذه الطلبات. "سوف يمسكون بنا"
"كما تم الامساك بكم انت وأمك؟؟" غمزت ليزا "لا أستطيع ان اجعلكم تختفون. ولكني أستطيع ان أخفى علاقتكم"
"هل تستطيعين؟" اصبح الموضوع اكثر اقناعا عندما فكر كيف ان احدا لم يكتشفه مع امه حتى الان لم يكن يوما حريصا.
الجزء الحادي عشر
"واخر مهمه هي ان تذهب الى منزل خضرة قم بمضاجعتها هناك وادعها الى المنزل مره أخرى. هل تستطيع ان تفعل هذا من أجلى؟"
في صباح اليوم التالي توجه دانيل الى منزل خضره وقام بمضاجعتها.
يوم السبت بعد الظهر وجد دانيل فرصه مواتيه ليحاول وينفذ أحد طلبات ليزا. جورج قد ذهب الى خضره وزوجها ليساعدهم ببعض اعمال الصيانة المنزلية. بريتاني قد ذهبت في موعد مع صديقها الحميم. لذلك لم يكن الا جوليا ودانيل في المنزل لعده ساعات. وجد دانيل امه تتحرك بخفه في المطبخ وهي تجهز العشاء.
"مرحبا امي" انحنى دانيل على الباب. كان قلبه يخفق كما يفعل دائما عندما يحاول ان يبدا شيء ما معها. "ماذا تفعلين؟"
"اعد الطعام يا كتكوتي" طار فستانها حول ركبتيها وهي تتحرك من الثلاجة الى خفاقه الطعام. "لماذا لا زلت هنا؟ يجب ان تذهب في موعد حميمي كأختك. انه يوم السبت. اتذكر كم كانت مهمه بالنسبة لي ليالي السبت عندما كنت صغيره"
"سأذهب مع اصدقائي الليلة. ثم انني خجول من حجمي" شاهد اثداء امه من الجانب تهتز تحت الفستان وهي تحرك شيء ما في الوعاء بملعقة خشبيه كبيره. "اي فتاه سوف تخاف عندما ترى ... قضيبي" كان على وشك ان يقول زبري. كان لا يريد ان يتم توبيخه حتى قبل ان تبدأ الأشياء.
"انها لعبه ارقام يا داني" عضت جوليا شفتها السفلية وهي تفكر في ابنها وهو يخرج قضيبه المتوحش لبعض الفتيات المراهقات. شيء ما بشأن سيطرة ابنها على الفتيات في المدرسة أرسل قشعريرة في ظهرها. من كانت تمازح لن يستطيع حتى ادخاله في معظم النساء وبالتأكيد ليس الفتيات المراهقات. هو بالكاد يستطيع ان يدخله فيها. هذا التفكير جعل وجهها يحمر. سعلت لتنظف حلقها. "لعبه ارقام. عليك ان تقابل الكثير من الفتيات الجميلة. واحده منهن سوف تعتقد ان شيئك جميل"
"ولكن إذا كنت اريد ان انتظر بعد الزواج حتى امارس الجنس ربما لا يناسب قضيبي زوجتي ولا أستطيع ادخاله فيها على الاطلاق" كان دانيل يخطط ان لا يمارس الجنس حتى يتزوج ولكن مخططاته تغيرت منذ ان انتقلوا الى المنزل.
"حسنا..." مازالت جوليا تحرك الملعقة في الوعاء بالرغم من انها لا تحتاج الى المزيد من التحريك. "اعتقد ان السفينة قد ابحرت يا حلوي. لديك اذني بان تبحث عن المكان الذي يتسع لشيئك" كانت تشعر بالخجل لكلماتها، ولكن فكره ان يقوم بحشر قضيبه في فروج المراهقات الضيقة أفقدها صوابها. شعرت بالرطوبة في كلسونها ثم خطرت ببالها فكره، "ولكنك تحتاج الى الواقي الذكري. في الحقيقة تحتاج الى واقي ذكري ضخم". استدارت جوليا باتجاه دانيل "اوه... يا إلهي اتمنى لو أنك لا تسحب قضيبك في العراء هكذا. يمكن ان يرانا أحد" اتسعت عيناها البنية وانفرجت شفتاها. توقفت عن تحريك الملعقة وتركتها.
"اسف امي. ولكن جسدك يبدو رائعا" كان قضيب دانيل في يده اليمنى وسرواله حول فخذيه ويدلكه ببطء.
"شكرا لك لأنك تتأسف يا دانيل. وشكرا على المجاملة" نزلت عيون جوليا الى الأرض. "هل تريدني ان اهتم بك قبل ان تذهب لرؤيه اصدقائك"
بعد عشر دقائق كانت جوليا تخلع ملابسها ببطء في غرفه دانيل وابنها يجلس عاري على كرسي المكتب. كانت تشعر بالتنميل في بطنها. كل مره معه تشعر بانها اول مره لها وكأنها فتاه مراهقة. الكثير من اللحظات المليئة بالتوقعات المتوترة الحلوة. أدركت ان الاحراج والذنب الذي كانت تشعر به مع دانيل قد تبخر.
انزلت فستانها على الارض والان فقط ترتدي صدارتها وكلسونها. انزلت كلسونها وهي تهز حوضها بشكل خفيف ثم ألقته جانبا.
"هل لديك ملابس داخليه مثيره يا امي" كان دانيل يدلك قضيبه بيديه الاثنتين ويشاهد امه وهي تخلع ملابسها.
"نعم" تنهدت جوليا "اشتريت بعضها لاستعملها مع والدك، ولكنها لا تناسبني الان" مدت يديها الى الوراء وقامت بفك الصدارة "لقد وجدت قميص نوم في المكتبة. اراهن انه ما زال يناسبني"
ركزت عيون دانيال على ثدي جولي أثناء خروجهما من حمالة صدرها. كانوا يتدلون ويهتزون بشكل جميل. الأوردة الزرقاء الصغيرة تحت جلدها جعلهم يبدون معرضين للهجوم.
"قميص نوم على الطراز الفيكتوري" وقفت ويداها على الجانبين في وسط غرفه دانيل لتدع نظراته تتنقل على جسدها وهو يستمني. كان قلبها يخفق في اذنيها.


"هل يمكنك ان ترتديها احدى المرات؟"
وقف دانيل وحرك جوليا على سريره. وضعها على يديها وركبتيها ثم تامل في انحناءتها الملائكية. اردافها كانت دائريه وواسعه بشكل عجيب. الطريقة التي تتسع فيها من خصرها جعلت يدي دانيل تتعرق.
"بالتأكيد" قالت جوليا بصوت ضعيف.
"هل يمكنك ان تهزي من أجلى" كان دانييل يدلك قضيبه بجانب السرير.
"ماذا؟" نظرت جوليا اليه بدهشة الى الخلف من فوق كتفها.
"انت تعرفين. هزي طيزك"
"راقب لغتك يا دانيل" زادت جوليا من انحناء ظهرها. هل كانت فعلا تقدم نفسها لابنها هكذا فقط تنتظر ان يتم امتطائها.
"اسف امي" نظر دانيل من عيون جوليا الحائرة مرورا بانحناء ظهرها الرقيق
الى مؤخرتها الشاحبة. "انه فقط تعبير. هل يمكنك ان تهزي مؤخرتك من فضلك؟"
توجه الى مكتبه واحضر تلفونه. شغل اغنيه راقصة ل بوست مالون. ترك التلفون على المكتب وتوجه الى السرير.
"هكذا؟" نظرت جوليا الى الملاءة تحتها بينما تهز مؤخرتها على أنغام الموسيقى. كانت تفعل هذا لتساعد ابنها ذكرت نفسها. "هذا مخجل جدا داني" نظرت الى اشكال رجال الفضاء المرسومة على الملاءة تحت اصابعها. عندما اشترتها قبل عده سنوات لم يخطر ببالها انها ستهز مؤخرتها فوقها، ولكنها تفعل هذا الان.
"رائع جدا امي" قبض دانيل على قضيبه واعطاه المزيد من بعض التدليك "تبدين رائعة"
"شكرا لك" كانت خدودها ملتهبة. شعرت بالسرير ينخفض من خلفها عندما صعد دانيل. "مازال وقت خطير من الشهر بالنسبة لي. لا يمكنك ان تفعلها في الداخل"
"حسنا. ما رأيك في مكان اخر" جلس دانيل على ركبتيه وهو يتساءل ماذا سيستخدم للتزيت. "هل يمكنني ان اقذف في ثقب مؤخرتك."
"ماذا؟" نظرت جوليا من فوق كتفها الى ابنها المراهق. وجهه كان متعطش بالتوقعات. توقفت عن هز مؤخرتها. "سألني والدك عن هذا قبل وقت طويل لم تكن مولود حتى. سأخبرك نفس الشيء الذي اخبرته. ولا بعد مليون سنه"
"ولكن لا يمكنك ان تحملي بهذه الطريقة" بالرغم من استمرار الجدال يأس دانيل واخذ بإدخال قضيبه ببطء الى مهبلها من الخلف وهي تحملق به من فوق كتفها. بدأت تعبيرات وجهه تلين وهو ينزلق داخلها.
"سوف تقتلني بهذا الشيء يا داني" ادارت وجهها واخذت تحدق مره اخرى الى الملاءة. "هذا رائع يا كتكوتي. فقط افعل هذا واسحب...اووووه... الخارج قبل ان تنتهي"
"حسنا بالتأكيد يا امي" اخذ دانيل رتم جميل وهو يضاجعها متوافقا مع أنغام الموسيقى في كل ضربه. بعد عده دقائق ابعد يده اليمنى عن حوضها ورطب ابهامه في فمه وبدا يهزه ببطء الى داخل شرج جوليا.
"ماذا ...اوه ...اوه... اوه.. هل انت...؟" كانت جوليا مندهشة لما علمت انها تحب ذلك "انا ...ابدا ... لم اشعر برجل في منطقتين... في نفس الوقت" احكمت قبضتها على الملاءة. القت نظره الى الخاتم في يدها اليسرى.
ماذا سيقول جورج لو رآها تأخذ قضيب ابنها المتوحش كالكلبة واصبعه محشور في مؤخرتها وهي تستمع الى موسيقى مراهقين. ام تعتقد انه سيكون سعيدا. كل شيء كان جنوني.
"انت...تحبين ...هذا...اه...اه...اه...أمي" جعل دانيل بقية ابهامه ينزلق في مؤخرتها واستمر في دك مهبلها بقضيبه. كان يرى العضلات الصغيرة في ظهرها تنقبض. كانت تحب ذلك. كان هذا شيء اخر لم يكن ليجربه بدون توجيهات ليزا.
"اووووووووووووههههه ... دااااااااانننييييييييي" بدأت جوليا ترتعش وأصبع ابنها في مؤخرتها.
"شعور رائع صحيح؟" استغل دانييل اللحظة وسحب قضيبه من مهبلها وضع راس قضيبه على ثقب مؤخرتها ودفع قليلا.
عندما عادت من نشوتها احست جوليا بما يقوم به وانتفضت في ذعر. "لا" وقعت الى الامام علي بطنها "لا ليس هناك" كانت تلهث.
حسنا كان دانيل يكره ان يخيب ظن ليزا، ولكنه كان يسمع الخوف في صوت امه. دفع فخذيها ليلتصقا ببعضهما وقام بإبعاد فلقات اردافها ونظر الى فتحتها الساخنة من الخلف.
"سأبقى داخل كسك" جعل قضيبه ينزلق داخلها مره اخرى وبدا بدكها بعنف. كانت هذه وضعيه مخيفه. مؤخرتها تدفع الى الخلف على حوضه وبطنه مع كل اصطدام. الأغنية تحولت الى اغنيه راب مع ايقاع أسرع بدأ بمواكبه الايقاع الجديد.
"داني ...داني... داني" بدا ينقلها ابنها من رعشه الى اخرى وهو يحطمها من الخلف. كان يضاجعها بقوه لدرجه انه كلما كان يتراجع الى الوراء تشعر ببطنها وحوضها ترتفع بشكل كامل عن السرير. لوهله بدأت بالقلق بشأن سلامه السرير. بعد ذلك بدأت تفقد اي تفكير عقلاني. لم تكن متأكدة كم هو الوقت الذي استعمل فيه دانيل مهبلها هكذا، ولكنه بدا كأنه الى الابد. كانت غائبه في ضباب من المتعة.
"اوه.. امي... خذي هذا" لم يأخذ دانيل الاذن ليفرغ حمولته داخلها. كان يأمل انها موافقه. لكن مع المتعة التي تسري في جسده لم يكن يشعر ان لديه الكثير من الخيارات.
أفرغ نفسه داخلها. عندما انتهي وضع وجهه المتعرق على ظهرها الرقيق. استلقوا هكذا لمده. اخيرا نظرت جوليا الى الساعة خلف السرير.
"سياتي والدك في غضون نصف ساعة" ولكن دانيل لم يتحرك. "لا اصدق انني تركتك تقذف داخلي مره أخرى"
"اسف امي" ظل وجه دانيل مضغوط على ظهرها وقضيبه محشور بقوه في مهبلها المنقبض.
"كلانا يتصرف كالمراهقين" تنهدت جوليا. "اعتقد انه يمكنك ان تجرب مؤخرتي في المرة القادمة وان لم تستطع ادخاله لا يمكننا ان نغير الأمر" تذكرت السعادة التي احستها بإبهامه وتساءلت كيف يكون الحال لو كان قضيبه هو الذي يوسعها من الخلف. "ولكن ان استطعت ادخاله فلن نقلق بعد الان من الحمل. لا اعرف كيف يمكنني ان أفسر حمل اخر لوالدك"
"واو شكرا امي" سيل من الطاقة تدفق داخل دانيل. "هل يمكننا ان نجرب هذا الان" حرك حوضه و اخرج قضيبه من مهبلها.
"اكيد لا" استدارت جوليا على ظهرها لتمنعه من الدخول. "يجب ان ننظف قبل ان يأتي والدك. يجب ان انهي العشاء". نسيت موضوع العشاء تماما.
"حسنا" عمل دانيل على التحكم بنفسه. انحنى الى الاسفل ثم قفز من السرير. "سوف استحم" كان قضيبه يتأرجح وهو يغادر الغرفة.
نفضت جوليا راسها وهي تشاهد مؤخرته البيضاء النحيفة تختفي من الباب. من الجميل ان تشاهده سعيدا هكذا.


الجزء الثاني عشر
صباح يوم الاثنين توجه دانيل الى منزل بينلوب. أصر دانيل على احضارها الى منزله ليضاجعها هناك. وافقت بينلوب على مضض. على سرير دانيل بدأت بمص قضيبه حتى التهمته بالكامل. بعد مده قام دانيل بخلع ثيابها ووضعها على ظهرها على السرير. قامت بإبعاد ساقيها لكن دانييل امرها بان تضم ساقيها معا. وضع دانيل ركبتيه على كل ناحية من حوضها وقام بإدخال قضيبه في مهبلها.
"سأجرب شيئا جديدا" قام دانيل بإبعاد ساقيها وامسكها من اردافها. نظرت بينلوب بصدمه ودانيل يرفعها في الهواء ومهبلها مخوزق على قضيبه. قام برفعها على طول قضيبه ثم قام بإنزالها مره أخرى.
"كيف يمكنك ان تحملني. انا أثقل منك بكثير" كانت تكره ان تعترف بذلك، ولكن وزنها وحجمها كان أكبر من هذا المراهق بكثير.
"انا أتمرن في الفترة الأخيرة" كان دانيل يأرجحها على قضيبه في الهواء. كانت عيناها تنقلب الى الوراء. لم تكن اجابه دانيل مقنعه، ولكنها لم تكن تستمع اليه على اي حال.
بعد عده ساعات كانت بينلوب تمتطي دانيل بالعكس مع ظهرها باتجاه وجهه. كانت تنظر الى البروز في بطنها كلما ضرب قضيبه عمقها. قام دانيل بصفع مؤخرتها واستمتع بالصرخة الخفيفة التي أطلقتها. اراد ان يجرب بعض الكلام القذر.
"هل انت عاهره يا بين" قام بصفع اردافها مره اخرى واستمتع بالعلامات الحمراء التي تركها على مؤخرتها.
"لم أكن اعتقد ذلك حتى رأيت قضيبك يا داني" رفعت يديها في الهواء لم تكن متأكدة ماذا تفعل بهم "ولكن الان انا عاهرتك يا داني. انا شرموطة ...اوه... اوه ... فقط لك"
اخيرا أفرغ دانيل خصيتيه في مهبلها الضيق لثالث مره هذا اليوم. ادارت وجهها لتنظر إليه. كانت تبتسم كابله.
"متى سنلتقي مره أخرى"
"في وقت ما هذا الأسبوع" تنهد دانييل وصفع ثديها الايسر. "لا اريد انت يكتشفنا براد"
"اجل" أومأت بينلوب وقامت من على السرير.
لاحقا كانت تقود سيارتها الى المنزل مع ابتسامه كبيره غبيه على وجهها.
0000000000000000000000000000
دقت الساعة الحاديه عشر في مكان ما في المنزل.
"قبل ان اهتم بهذا.." عصرت جوليا قضيب دانييل الثخين. كانت تجلس على حافه البانيو في حمام دانيل وتنظر الى جسده العاري. "عندي سؤال" لم تكن تريد هذا، ولكن يداها بدأت تتحرك على قضيبه. كانت تشعر بالعروق البارزة تحت أطراف اصابعها. كانت تريد ان تبقي التركيز على المحادثة، ولكن كان هذا قضيبا جميلا من الصعب ان لا تلعب به وهو امامها تماما.
"ما المشكلة يا امي" نظر دانيل الى الاسفل واستمتع بالمنظر.
كانت ترتدي قميص النوم الفيكتوري. كان منظرها جذاب. كان قميص النوم يضغط اثدائها على بعضها ويبرز انحناءات جسدها.
"حسنا" نظرت جوليا الى قضيبه ثم الى عيونه الزرقاء. "هل كنت تمارس الجنس مع امراه أخرى. لقد وعدتني ان لا تمارس الجنس مع بينلوب وانا اثق بك، ولكن هل تمارس مع نساء أخرى"
"اممم" لم يكن يريد ان يكذب. "الملك داود كان له ثمان نساء يا امي"
"إذا هذا يعني نعم" كانت جوليا تريد ان تتخذ موقف حازم من ابنها المراهق.
ولكن كان من الصعب عليها ان تفعل ذلك وهي تدلك قضيبه بيديها. كان عليها ان تجري المحادثة في مكان اخر، ولكنها محادثه خاصه واي مكان خاص يجدونه هذه الايام يداها تجد فيه قضيبه.
"اسف امي" كان يعرف انه لن يقع في كثير من المشاكل من الطريقة التي تحدق فيها جوليا الى قضيبه.
"نعم لقد قلت انه يمكنك ان تجرب نساء اخريات" تنهدت جوليا واقترب وجهها من الراس الملتهب الذي تعمل عليه "هل كانت فتاه من المدرسة؟"
"لا"
"هل كانت امراه سوداء؟"
"خضره" وضع دانيل يديه على شعر جوليا البني من الخلف، ولكنها قاومت دفعه لراسها اتجاه قضيبه.
"كيف يمكن هذا حتى؟" لعقت جوليا بعض السوائل من على قضيبه. "انها متزوجه ومتدينة"
"شخصيتي الودودة" نفض دانيل قضيبه في يديها.
"سوف احضر لك الواقيات الذكرية التي تحدثنا عنها" تنفست بشكل عميق. كانت رائحته تجردها من اسلحتها "حتى ذلك الوقت" اخيرا تركت يده تقود وجهها باتجاه قضيبه بدأت تمص بشغف. بعد مده نهضت ورفعت قميص نومها وانزلت كلسونها ووضعت يديها على حافه الحوض. "هيا يا داني"
"هل تذكرين ما قلتيه عن مؤخرتك" وصل دانيل خلفها.
"نعم انا أتذكر" امسكت علبه بجوارها احضرتها معها الى الحمام واعطتها لدانيل "استعمل هذا الزيت"
"لماذا تحتفظين بالزيت يا امي" عصر دانيل بعض الزيت على يديه ونشره على قضيبه.
"لان مهبلي لا يستجيب مع والدك فاحتاج الى الزيت" احست به يضع قضيبه على فتحه مؤخرتها. كانت متشنجة من التوقعات. "لهذا نستعمل انا ووالدك هذا الزيت ل ...اي..اي.. اوه..احححهههه" لم تشعر من قبل انها مقتحمه ومتوسعه. فتحه شرجها المسكينة كانت تعاني وهو ينزلق داخلها. كانت تجبر نفسها لترتخي. "هل دخله كله؟"
"تقريبا" كان دانيال ينعم بالمشهد الرائع لأمه وهي تعطيه مؤخرتها.
لقد قالت لجورج ولا بعد مليون سنه والان تعطيها لدانيل خلال أيام.
"الان كله في الداخل" تحرك دانيل.
"او..او..اي.." ببطء يا كتكوتي. اصابع جوليا اصبحت بيضاء على الحوض.
نظرت في المرآه وتساءلت عن المرأة الشهوانية التي تستسلم لخيانتها.
"حسنا" بدا دانيل يسرع تدريجيا ليضاجعها بنصف سرعته الاعتيادية. مؤخرتها كانت تقبض على قضيبه بشكل رائع. "كيف هذا يا أمي هل يؤلم؟"
"لا... اننغغغ... انغغغ... لا يؤلم" كلمات جوليا ادهشتها، ولكنها كانت على صواب. في الواقع كان هناك نوع جديد من المتعة ينبعث من فتحه اردافها التي كانت في يوم من الايام ضيقه. "يا إلهي انت تفعلها ...تفعلها في... انه شعور رائع يا داني.. حقا.. رائع جدا"
جوليا اندرسون في المرآه كانت تبدو كعاهره هائجة تدفع اردافها الى الخلف باتجاه ابنها النحيف. شعرها يتساقط على وجهها وملامحها تتغير بينما تنطلق نشوة في انحاء جسدها. كانت تعرف انها في المستقبل سوف تعطيه مؤخرتها في اي وقت يريد. ظل ينكحها هكذا لمده طويله. لم ينتبه اي منهم الى ليزا وهي تراقبهم من فتحه في باب الحمام.
"امي... اريد ان اقذف في مؤخرتك" كان دانيل يرتطم بأمه من الخلف بضربات قوية.
"نعم... نعم.. ارجوك" كانت جوليا تستمع لتنهيداته الرقيقة ثم شعرت باول موجه من الحرارة تضرب اعماقها "اوووووووووووه" حصلت على ثالث نشوه شرجيه ودانييل يفرغ خصيتيه في شرجها. عندما انتهى سحب داني قضيبه مع صوت فرقعه.
شاهد المني وهو يجري من فتحة مؤخرتها. "انه جميل يا امي"
"حقا؟" ظلت جوليا منحنيه من اجله فيبدو انه يحب ما يرى.
"انه رائع" صفع مؤخرتها لتعلم انه انتهى.
"شكرا يا حلو" خلعت جوليا الملابس الداخلية، ودخلوا الحمام ونظفوا بعضهم البعض. ثم عاد كلاهما إلى غرفتي نومهما.
000000000000000000000000000
في منتصف الليل استيقظت جوليا على صوت ليزا "اطفالك في خطر" كان الخوف يبدو على وجه ليزا. "لقد جذبت ابنتك اهتمام فريدريك. أسرعي"
"وزوجي؟" نظرت جوليا الى جورج وهو يشخر بجانبها.
"فردريك ليس له اهتمام به. تعالي بسرعه" توجهت معها الى غرفه ابنتها.
"وماذا عن داني؟" كانت جوليا تمسك ليزا بيد وتمنع اثدائها من الاهتزاز باليد الأخرى.
"انا سأحمي ابنك" كانت ليزا تهتز ببطنها الحامل، ولكنها كانت تمشي بسرعه مدهشه.
مرتديه فقط كلسونها اسرعت جوليا في الممر. افترقت المرأتان عند باب غرفه دانيل. دخلت ليزا الى الغرفة واستمرت جوليا في طريقها.
"سوف اقتلع هذه الآثام منك ايتها المرأه" تبع صوت فريدريك جوليا. دخلت جوليا الى غرفه ابنتها واغلقت الباب. اخذت كيس من الملح كان ثقيل جدا بالنسبة لها ووضعته على الباب. "الملك ديفيد كان عنده ثمان نساء" كان صوت فريدريك يدخل الى الغرفة. كان من الواضح انه على الناحية الاخرى من الباب.
كان كل البيت يهتز "وابنه كان لديه ألف جاريه" طرقة عنيفة هزت الباب.
"اوه لا" اتجهت جوليا الى سرير ابنتها وقامت باحتضانها. فجاه اختفت الضوضاء خلف الباب وهدا المنزل.
"امي" فتحت بريتني عينيها "ما الذي يجري؟"
"كل شيء على ما يرام يا كتكوته" احتضنت جوليا ابنتها على اثدائها "نامي سأحرسك الليلة"
000000000000000000
ليزا اتجهت الى دانيل وايقظته "يجب عليك ان تختفي حالا" اقتادته الى المدفئة ودفعته الى الداخل.
فجاه وجد دانيل نفسه على شاطئ رملي. المكان مليء بالضوء والحرارة. كان هناك بنك خشبي وحوله بعض البط. كان المكان جميل جدا. جلس رجل يرتدي بذلة على المقعد ورمي البط بالخبز. لم يستطع دانيال رؤية وجه الرجل. كان شعره أشقر وطويل وممشط على الجنب بطريقة قديمة الطراز.
"من انت؟" نظر دانيل الي بدلته الجميلة وحقيبة الخبز على حجره.
"انا نجم النهار. يسموني ايضا ابن الصباح" بدا بتوزيع بعض الخبز علي البط. "مخلوقات جميله. هل تعرف عادات التكاثر الخاصة بها؟"
"لا" هز دانيل راسه "اعتقد انه ليس من المفترض ان تطعم البط. هذا مضر لمعدتها"
"لقد تقابلنا للتو وانت تعطيني الان القواعد. تعال امشي معي" كان نجم النهار صغير الحجم حتى انه أقصر بقليل من دانيل.
"ما المشكلة في القواعد. القواعد جيدة" حاول دانيل ان يواكب مشي نجم النهار. "وانا اعرف الترجمة اللاتينية لنجم النهار"
"بالطبع انت تعرف" أومأ نجم النهار "انت فتى ذكي. والان أخبرني لماذا احضرتني الى منزلك؟"
"انا لم احضرك الى هنا" مروا بشجره جوز هند. نظر دانيل الى اعلى فوجد منزل صغير من الاخشاب والالياف.
"لم تحضرني الى هنا؟" انتفض نجم النهار" حسنا بما انا تقابلنا فلنتعرف على بعضنا"
"هل ستجيب على اسئلتي بكل صراحه؟" نظر دانيل بحذر "لديك سمعه بانك مراوغ قليلا"
"هذه طريقه جميله لصياغه الموضوع. لا تقلق انا أحب الأسئلة. احترم الذين لديهم الشجاعة ليسالوا. انا قد طردت من منزلي بسبب اسئلتي. انا لا أحب النفاق"
"قمت بعقد الصفقة معك. الم افعل هذا؟"
ضحك نجم النهار" نعم. في الحقيقة ليزا بالمر هي صديقتي وشريكتي"
"والان هل تملك روحي او شيء مشابه؟" لأول مره شعر دانيل بالخوف امام هذا الرجل.
"لا لا لا الارواح شيء أكبر مني"
ما الذي تستفيد من العقد؟" استغرب دانيل من منظر غروب الشمس فقبل دقائق كانت الشمس في منتصف السماء.
"انا اكره القواعد" قال نجم النهار "واكره النفاق" توقف نجم النهار ونظر الى دانيل "لقد كان حديثا لطيفا معك انتهى وقتنا"
"انتظر لدي المزيد من الأسئلة" بدأت الاشياء تختفي من حول دانيل ثم وجد نفسه امام المدفئة.
00000000000000000000
استيقظت جوليا على شعور غريب في ثديها الأيمن. كان هناك صوت مص خفيف. لا يمكن هل كانت ابنتها تمص حلمتها.
"مممممممممممم" كانت بريتاني تتنهد. كان لبن امها حلو ودافـئ. كانت تبتلع وهي تمص ثدي جوليا الأيمن.
"برياتني... ليس انت أيضا.. توقفي عن هذا يا حلوه" ابعدت بريتاني فمها عن الحلمة ثم لعقت أسفل ثدي جوليا.
"انه مجرد حلم يا امي.. لا تقلقي بشأن ذلك.. ليس لديك لبن في الحياة الحقيقية"
"هذا ليس حلم" مدت جوليا يدها الى ثديها الاخر وعصرت حلمتها تبللت اصابعها. "لدي لبن كيف يمكن لهذا ان يحصل"
"انه سحر" قالت بريتاني بصوت حالم. انزلت فمها وواصلت مص ثدي امها "ممممممممم"
"اوه كتكوتي" احتضت جوليا ابنتها. ارضاع ابنتها المراهقة كان خطوه اخرى في رحله الخيانة، ولكنها كانت تشعر بانها تفعل الصواب.
استمرت بريتاني في المص بشكل ايقاعي. امتدت يدها على بطن أمها.
"بريت ماذا تفعلين"
"مممممممم... ممممممممم" كانت كلماتها غير مفهومه.
"لا يمكنك ان تفعلي هذا" احست جوليا بأصابع ابنتها تمتد الى تحت كلسون جوليا. "لا يمكنك ان تفعلي... اووووووووه" احسست جوليا بموجه من السعادة عندما انزلق إصبع ابنتها في مهبلها الرطب "حلوتي لاااااااااااااا"
لكن بدأت جوليا تحرك حوضها من الامام الى الخلف والاصبع يشق طريقه. بصقت ابنتها الحلمه من فمها واستمرت في بعبصة أمها.
"اشعر بان هذا حقيقي... هذا ليس حلم اليس كذلك؟" كانت تريد التوقف لكنها لم تجد الإرادة الكافية "هل نحن؟" كانت تشعر بأمها ترتعد. "هل انت سوف..؟" ثم شعرت جوليا تتشنج وتنتحب. مهبل جوليا انقبض على اصبعها. كانت امها طريه جدا دافئة ومذعنة. حاولت ان تستعيد سيطرتها على نفسها "انا اسفه امي"
كان من المحرج قول هذا واصبعها في مهبل أمها. "لقد كنت اعتقد ان هذا حلم" شعرت بيد جوليا الرقيقة تتحرك داخل كلسون بريتاني. "اووووه امي" ارتعشت عندما بدا إصبعا جوليا يدلكان بظرها.
"اشربي المزيد يا حلوتي" كانت يدها تضغط على راس ابنتها واليد الاخرى تلعب في بظر ابنتها. "اشربي القليل ثم نتوقف"
"ممممممممممم" ابتلعت بريتاني المزيد من اللبن.
ذهبت يدها لتلعب مجددا في مهبل أمها. قامت بإدخال إصبع اخر. ثم إصبع اخر. بدأت بريتاني تدخل اصابعها من الداخل الى الخارج بينما جوليا تفرك بظر بنتها. استمرت نساء اندرسون في بعبصه بعضهم لأكثر من ساعة قبل ان ترفع كل منهم يدها من مهبل الاخرى ويعانقون بعضهم. نامت بريتاني وفمها يلتقط ثدي جوليا. بدأت جوليا تدندن لها وتدفعها للنوم وهي تحتضنها بين ذراعيها. كانت تعلم ان هذا الشيء لمره واحده فقط لكنها احبت هذه اللحظة من كل قلبها.
13الجزء
سله التسوق كانت مليئة بالأشياء التي لا تحتاجها جوليا. كانت تامل ان الواقيات الذكرية فائقة الحجم ستمر دون ان تلاحظها البائعة عندما تكون السلة مليئة. وضعت جوليا السلة على الحزام المتحرك وبدأت البائعة بالعمل.
"نادرا ما نبيع شيئا من هذا" قالت البائعة الكبيرة في السن وهي تتفقد علبه الواقيات الذكرية "وليس من هذا الحجم على اي حال. لقد اخترت زوجك بعناية يا انسه" ابتسمت ابتسامه كمن يعرف شيئا. "زوجي يرتدي احجام صغيره" اقتربت من جوليا "هل صحيح ما يقال"
"اممم" نظرت جوليا حولها لم يكن شخص اخر غيرها في المكان. "عفوا؟" كانت خدودها تشتعل لم تكن تريد الا دفع نقود والخروج من المكان.
"هل الاكبر حجما أفضل؟" غمزت البائعة "لم أجرب من قبل فائق الحجم" القت إليها جوليا ايماءه خفيفة واحمرت خدودها أكثر. "لقد عرفت ذلك" ضحكت البائعة ضحكه سريعة لتضع العلبة في الحقيبة وتلتقط الحاجات الاخرى "إذا ما هو حجم زوجك؟"
"لا أستطيع ان أقول" هزت جوليا اكتافها.
توقفت البائعة عما تفعل ونظرت الى جوليا. لقد حرصت على النظر إلى خاتم زواج جوليا ثم عادت لتنظر الى عيونها البنية "انه ليس زوجك. اليس كذلك؟"
لم تنتظر اجابه جوليا "لا ليس كذلك. أستطيع قول هذا ايتها الماكرة الصغيرة. من هو اذن فتى المسبح؟ "عادت لتفحص الأشياء" صبي الحديقة؟ كان لدي دائما تخيلات عنهم. جميعهم حلوين. من منهم؟" توقفت جوليا صامته تماما. "احتفظي بأسرارك إذا" امسكت البائعة باخر حاجيه. علبه صغيره من الزيت. "لست مندهشة من أنك تحتاجين هذا بعد اخذ حجمه في الاعتبار. يا إلهي يا إلهي" اكملت حزم الحاجيات واخبرتها بالسعر. هزت جوليا راسها ووضعت بطاقة الائتمان بأسرع ما يمكن. حزمت حاجياتها واخذت الحقيبة ولم تنتظر ايصال الدفع وهي تتجه الى المخرج نادت البائعة على جوليا وهي تخرج "اتمنى لك المزيد من العافية يا سيده" هزت البائعة راسها وضحكت.
000000000000000000000000
"ما رأيك؟" كانت جوليا تدور في منتصف الغرفة. كانت ترتدي قميص نوم احمر وحماله صدر وكلسون مناسبين. فعلت كل مجهودها لتبرز انحناءاتها الوفيرة.
"واو امي. هذا لا يصدق" كان دانيال يجلس على حافه السرير وبيجامته لا تكاد تحتوي قضيبه المنتصب. "من اين احضرتي هذا السروال الداخلي"
"حسنا. لأكون صريحه أبدا والدك المزيد من الاهتمام بي في الآونة الأخيرة ولان ملابسي القديمة لم تعد تناسبني اشتريت بعض الملابس من المتجر" استدارت جوليا باتجاه دانيل ودفعت حوضها الى اليمين لتقوم بوضعيه مثيره كما تامل. نظره السعادة على وجه الفتى المراهق اثبتت لها نجاح مهمتها. "امل أنك لا تمانع في مشاركتي قليلا. انا اقصد..." هل كانت تعتذر له لأنها تنام مع زوجها. عبست قليلا "انا أعنى.. انا..." لم تستطع صياغة الجملة لدانيل. انها ليست له وحده بالطبع. لم يكونوا كذلك. انها متزوجه، ولكنهم يقومون بكل الاشياء الشقية معا.
كان الموضوع محير.
"لا عليك يا امي" خلع دانييل ملابسه ببطء "اريد لابي ان يكون سعيد. شكرا لأنك تشاركين الملابس معي"
"انت ولد طيب يا داني" استعادت جوليا ابتسامتها عندما شاهدت القضيب الضخم يلوح امامها.
استدارت ومشت باتجاه الحقيبة التي تركتها بجوار الباب وهي تتمايل بمؤخرتها المستديرة له. انحنت من عند خاصرتها وتناولت الواقي الذكري وعلبه الزيت وهي تقدم له عرض مغري. اعتدلت ومشت.
"لقد احضرت لك الواقي الذكري المناسب لحجمك" وضعتهم على الطاولة.
"لا اريد ان ارتدي واقي ذكري يا امي"
"لا تستعملهم معي ايها السخيف. استعملهم فقط مع الفتيات الاخريات كما تحدثنا سابقا" استدارت جوليا ورمت علبه الزيت لدانيل الذي بدوره التقطها في الهواء. "ايضا احضرت لك زيت خاص. عندما..... انت تعرف..." تحولت ابتسامتها لخجل.
"واو شكرا" فتح دانيل العلبة ووضع بعض الزيت على يديه وبدا بتدليك قضيبه.
"لقد ظننت اننا اولا سنقوم باللعب قليلا"
"لقد قمتي بالاعتناء بي طول الوقت. كم من المني ابتلعتي هذا الأسبوع" نهض دانيل وتقدم باتجاه امه. كان يكره ان يخلع كلسونها الرائع، ولكن كان عليه القيام بذلك. قام بإنزاله الى أسفل ثم رماه جانبا.
"الكثير" همست جوليا. كانت لا تحب الطريقة التي يتحدث بها.
"حسنا إذا دعيني اهتم بك قليلا"
مد دانيل يديه وقام بتغليف فلقات مؤخرتها ورفعها الى اعلى. ثم الى اعلى. حتى أصبح مهبلها بمحاذاة وجهه وافخاذها تتدلى على اكتافه وهو لايزال يقبض على مؤخرتها.
"اوه يا إلهي. كيف استطعت ان تحملني يا داني" نظرت الى أسفل وهي تخشى ان يرميها ابنها النحيف على الارض الخشبية في الأسفل. ولكن بدلا من ذلك دفعها باتجاه وجهه ثم قام بلعق مهبلها "اووووه داااااني" شعرت بلسانه يدخل ثم بدا بمص بظرها. قبضت على شعره الاشقر وبدأت بالصراخ وهو يمتعها في وضع غير معقول "اوه إلهي.. اوه إلهي... اوووووووووووه الهي" زاد من خجلها عندما بدأت بالقذف على وجه ابنها الوسيم.
لم يكن يمانع حيث استمر بلعقها قبل ان ينزلها دانيل الى منتصف الطريق الى الأسفل. كانت جوليا قد قذفت ثلاث مرات. قام بإدارة وجهها الى الناحية الأخرى. ويديه تحت ركبتيها قام بوضع قضيبه بين فلقات مؤخرتها وبدا يفركه حتى وجد فتحه شرجها. لحسن الحظ كانت مرتخيه بعض الشيء من المرة السابقة بحيث انزلق الراس المليء بالزيت.
"كيف... اوووووووه... تستطيع فعل ذلك" ارتج حوض جوليا بشكل غير ارادي عندما شعرت به يدخل مؤخرتها. لم تثبت قبل ذلك بشكل مفتوح ومعروض. "انا أثقل منك يا داني... انا.... اننننننغغغغغغغغغ" عندما اخترق قضيبه احشائها اخذ نفسها معه. تركته يأرجحها الى اعلى وأسفل على قضيبه. المزيد والمزيد غاص داخلها.
"ليزا جعلتني اقوى يا امي" ثنى ركبتيه وتراجع قليلا الى الاسفل ليوزع وزنهم. حافظ على ايقاع جيد ثم ما لبثت ان بدأت تتراقص على قضيبه في الهواء. "انت تحبين ذلك؟"
"نعم.. اووووه... نعم" تحركت يد جوليا اليسرى بين رجليها وادخلت اصبعين في مهبلها. كانت وكأنها في الجنة. "لم اتخيل...." شخرت جوليا كحيوان مفترس "لم اتخيل..." تساءلت جوليا ماذا ستقول البائعة في المتجر إذا رات جوليا الان.
"انا اعرف انه يجب ان اشاركك مع ابي ولكني الوحيد الذي يستطيع ان يفعل هذا صحيح يا امي؟"
"نعم"
"انتي تريدين زبري. اليس كذلك؟"
"نعم" قالت بصوت مكتوم. لم تكن جوليا تحب هذه اللغة البذيئة، ولكن جوليا لا تستطيع ان توبخه وقضيبه مغروس الى اخره في طيزها.
"انت زوجته، ولكنك صديقتي الحميمة" احكم دانييل قبضته على افخاذها. كانت لحظه مثاليه. كان يشعر بخصيتيه تنقبض. لم تجبه لذلك زاد من الوتيرة قليلا. "انت شرموطتي. اليس كذلك يا امي؟" هزت جوليا راسها وبدأت تشعر بمهبلها ينقبض على اصابعها.
لم تكن لتجيب على مثل هذه الأسئلة، ولكنها تعرف انه على حق. بالرغم من تربيتها وتدينها الشديد وكل نواياها الحسنة كانت زانيه. كانت عاهره. ابنها قام بفلق مؤخرتها على قضيبه العملاق. نشوه عارمه انتشرت في انحاء جسدها. كانت تائهة. بعد عده دقائق تنهيدات دانيال اخبرتها انه مستعد. بدأت تشعر بالسخونة وهو يقذف عميقا داخلها بينما تستقبل منيه وهو يحركها كالدمية في يديه. جاءتها رعشه اخرى صرخت بصوت عالي. كانت أعجوبة انها لم توقظ كل من بالبيت.
"كان هذا مدهش" عندما انتهي من القذف رفعها دانييل من على قضيبه ورماها على السرير.
استلقت جوليا على جانبها وهي ترتعش. قفز دانيل خلفها وقام بفك حماله صدرها الحمراء. أصبح جيد في فك حمالات الصدر.
"اريد المزيد يا امي" قلبها على ظهرها رفع حماله الصدر وزحف بين ساقيها
"المزيد؟"
"اريد كسك أيضا" فرك راس قضيبه على مدخل مهبلها.
"لا" رفعت جوليا راسها وحدقت من بين اثدائها. قضيب دانيل الطويل بدا شديد الخطورة وهو يرتكز على شفرات مهبلها. راسه الوردي غاضب ومستعد ليخترقها حتى روحها انا. "لا اريد ***" لهثت. كان عقلها التائه يحاول ان يكون افكار منطقيه.
"سأسحب قبل ان اقذف" كان دانيل ولد جيد يستمع في العادة الى امه. لكن كان هذا مغري جدا. انزلق قضيبه داخلها.
"واقي.. واقي.. واقي" هتفت جوليا مع كل دفعه قوية من قضيبه. رفعت راسها الى اعلى وهي تشاهد دانيل يعيد السيطرة على مهبلها.
"الواقي الذكري ليس لك. الا تتذكرين؟" وضع دانيل يديه على الملاية ورفع نفسه الى اعلى ليشاهد امه المحطمة. اثداءها تتأرجح الى اعلى وأسفل لتكاد ترتطم في وجهها في رحلتها نحو الأعلى.
"انا لا اريد.. ***.. اريد ***... ***.." مدت جوليا يديها الى حوض دانيل وقامت بتغليف مؤخرته النحيفة. غرست اصابعها في لحمه وكانت تشعر بانقباضه مع كل دفعه. هل كانت ستعطيه هذا مره أخرى. "استمر يا داني.. تستطيع ان تملأني"
"انت تسربين يا امي... بزازك.." كان دانيال يستطيع ان يرى قطرات الحليب على اثدائها. "انت مستعدة لطفل" انحنى الى الامام ومص حلمتها اليسرى. كان لبنها حلو المذاق تماما كليزا، ولكنه كان دافئ ومليء بالحياة.
كان يدكها بقضيبه ويبتلع اللبن "نعم دااااااااااااني" كيف يمكن ان تمنعه من اي شيء "هيا اخرج ما لديك"
عندما شعرت بالسائل الساخن يتدفق داخلها تشنجت جوليا وبدا وجهها يتلوى من السعادة. ربما تندم في الصباح لكن في هذه اللحظة لم تكن تريد سوى ان تسمح لدانيل بالقذف داخل رحمها.
0000000000000000000
مرت الايام وكانت جوليا تقسم وقتها بين التوأم. ترضع بريتاني وتبتلع مني دانيل مرارا وتكرارا. استطاعت خضره ان تبعد نفسها عن المنزل.
في الناحية الاخرى من المدينة بينلوب كانت تحاول ان تكون صبوره مع عشيقها المراهق. فتحت له منزلها عندما يكون عنده وقت بعد المدرسة. اصبحت تنظر الى زوجها بشكل مختلف وهي تتساءل لماذا اختارته. عندما بدأت تتقيأ في الصباح عرفت الذي حصل. كانت تبتعد عن براد لتذهب الى الحمام وهي تتأمل ان لا يشك في شيء.
في هذه الاثناء كان المنزل يشاهد ويستمع. الساعة تدق في ارجاء المنزل. الممرات اصبحت أكثر بروده مع حلول الشتاء. قصر بالمر كان هنا وسيبقى. لكن لفتره قصيره أصبح هادئ كالهدوء الذي يسبق العاصفة.
00000000000000000000000000
في الصباح كالعادة تبعت جوليا دانيل الى احدى الحمامات الكثيرة في المنزل لتعطيه بداية جيده ليومه. كان في الموضوع بعض المخاطرة، ولكن ماذا تستطيع اي ام ان تفعل حيال ذلك. لا تستطيع ان ترسله الى المدرسة بوحشه المنتصب. كان يوم اربعاء عندما بدأت جوليا تتقبل حقيقة ما حصل لها.
كانت على ركبتيها تمص راس قضيب دانيل بمحبه. كان يقف ومؤخرته ترتكز على الحوض. كانت تشعر بقليل من الغثيان في الايام القليلة السابقة والان اصبح الامر اسوا. سحبت القضيب من فمها وبدأت بالتقيؤ.
"داني.. انا اسفه"
"اوه.. امي" اقترب دانيل منها. جمع شعرها الى الخلف وامسكه "ما المشكلة"
"انا..........اااااااغغغغغغ" كان من المريح لها ان يمسكها دانيل من شعرها ويربت على ظهرها بحنان. حتى وهي تعرف ان قضيبه الضخم مازال منتصب ويتدلى عليها. "انا اشعر بالغثيان منذ أيام. وقفت واتجهت الى الحوض. غسلت وجهها ونظفت فمها.
"هل انت مريضه" وقف دانيل بسكون. مجرد التفكير في ان شيء سيء سيحصل لامه أرسل قشعريرة في جسده.
"لا لا.. انا بخير" لم تكن جوليا تستطيع ارسال ابنها الى المدرسة بدون ان تهتم به. "لا أستطيع ان استعمل فمي الان" استدارت جوليا واعطت دانييل ظهرها ثم رفعت تنورتها وسحبت كلسونها جانبا. "يمكنك ان تستعملني هكذا" انحنت على الحوض وفتحت فلقات مؤخرتها بيديها.
"حسنا هل كسك بخير" وقف دانيل خلفها.
"نعم" كانت جوليا قد يئست من ثنيه عن استعمال كلمه كس. "يمكنك ان تستعمل كسي يا داني"
تأوهت عندما انزلق الى الداخل. مع الاخذ بالاعتبار كميه المني التي أفرغها دانيل في رحمها غير المحمي لم يكن من الغريب ان دانيل زرع *** داخلها. بدأت بفرك اسنانها عندما اخذ دانيل ايقاعه خلفها.
"نعم هكذا يا داني. أفرغ نفسك بالكامل" نقلت يديها من مؤخرتها الى الحوض وامسكت به بقوه.
نظرت الى المرأة في المرآه مع شعرها البني الذي يتموج مع كل ضربه. اثداءها تتراقص ونظره الشهوة على وجهها. ياله من منظر. نظرت الى ابنها. كان وجهه يكتسي بنظره جاده. كان سيقذف قريبا.
"هل تريدين ان اقذف في الخارج اليوم"
"لا يا حلوي. يمكنك ان تقذف أووه في الداخل" جوليا تساءلت إذا كان ابنها يتظاهر بالغباء او انه لا يعي انه لا يهم اين يقذف بعد الان. كان صبي مراهق ربما لا يعرف. "اووووووووووه... نعم" انقبض مهبل جوليا عندما بدا دانيل بإفراغ خصيتيه في داخله.ا نشوتها طارت بها بعيدا الى السحاب. عندما عادت الى الحمام كان دانيل يسحب سرواله الى اعلى.
"كان هذا رائع. شكرا امي"
"على الرحب والسعه يا كتكوتي" سحبت جوليا كلسونها الى مكانه وانزلت تنورتها الى الاسفل استدارت وقبلت دانيل على خده. "كن ولدا جيدا اليوم"
"حسنا" أومأ دانيل. لم يكن يستطيع ان يمسح هذه الابتسامة الغبيه عن وجهه.
"الحافلة تكاد تصل. هيا اذهب" صفعته جوليا على مؤخرته.
متى كانت ستخبره انه جعلها جده. او انه سيحضر لنفسه اخ جديد. حاولت جوليا ان تستجمع افكارها، ولكن كان من الصعب عليها تقبل الحقيقة. ربما ستخبره عندما تتقبل الموضوع. او ربما عندما يصبح الموضوع أكثر وضوحا. ايهما يأتي أقرب.
000000000000000000000000000
"هل أصبح أكبر حجما" قالت بريتاني وهي تتحسس اثداء أمها. أنزلت راسها وبدأت ترضع من ثدي أمها.
"لا اعتقد ذلك" لم تكن جوليا متأكدة. لم يكن من الطبيعي ان يكبروا بهذه السرعة. ولكن ايضا ليس من الطبيعي ان تنزل اللبن "لا اعرف" امسكت جوليا بالملاية وهي تحس بابنتها تنزل راسها الى الأسفل.
"انت طريه جدا ودافئة" قالت بريتاني بين القبلات.
"انتظري بريت. لا" امسكت جوليا الملاية بذعر وهي تحس بنتها تنزل الى الاسفل بين ساقي جوليا. "اوووووووه... يا حلوتي"
رفعت جوليا حوضها عندما وجد لسان بريتاني مهبلها وبدا يلحس في بظرها. ادارت بريتاني جسدها بحيث اصبحت مؤخرتها في وجه جوليا.
"لا اعتقد انني استطيع يا حلوتي" نظرت الى اعلى وهي تري ساق بريتاني تنتقل الى الجانب الاخر فوق وجهها. كانت الان تحدق في مؤخره ابنتها الصغيرة
والجزء العلوي من افخاذها. مباشره فوق ذقن جوليا كان يتدلى مهبل ابنتها.
"هيا يا امي" استمرت بريتاني في بعبصة امها وهي تهز اردافها في وجه جوليا. "جربيها"
"امممم" وضعت جوليا يديها على ارداف بريتاني رفعت راسها الى اعلى. لحست في حذر الشق بين شفرات مهبل ابنتها. ليس بهذا السوء. فعلتها مره أخرى. ثم مره أخرى. بدأت بتحريك لسانها بين بين شفتي مهبل بريتاني البارزة. الام وابنتها قضوا الليلة في متعتهم التي اكتشفوها مؤخرا.
 

مولانا العاشق

مشرف عام
إدارة ميلفات
مشرف عام
مستر ميلفاوي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
ملك الصور
الأكثر نشر هذا الشهر
إنضم
16 ديسمبر 2023
المشاركات
19,702
مستوى التفاعل
6,151
نقاط
28,170
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
متابع تسلم يا غالي
 

ديبروين | DEBRUYN

كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
ناشر صور
ناشر أفلام
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
ملك الصور
إنضم
14 أكتوبر 2023
المشاركات
6,732
مستوى التفاعل
4,277
نقاط
12,810

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل