قصيرة واقعية زب اخي خلاني كالمجنونة حين دخل شي و ناكني (1 مشاهد)

[قيصر ميلفات]

قبل ان احكي لكم عن زب اخير و كيف دخل شي اعرفكم بنفسي فانا ربيعة و عمري خمسة و ثلاثون سنة و مطلقة للعمل مع ميونيخ فقط قبل ان يدخل السجن بعد جريمة اختلاس و حكم عليه بخمسة عشرة سنة لذلك يرجعت الى بيت اهلي لتبدا مغامرتي الحار مع اخي . اخي اصغر مني باثني عشر سنة وكنت دائما اراه كالطفل فانا الاكبر بين اخوتي وهو الاصغر و مع مرور الوقت صار رجل اخيا باتم صفات الرجولة و صار صوته خشنا و يملك جسما رياضيا لكني لم اتخيل و لم اتوقع ان زب اخي يفعل بي كل تلك الهواجس بينما رايته عن طريق الصدفة في ذلك اليوم حيث كان في النهاية يسري يغسل السيارة بالانبوب وكانت مركونة في الغداء وكنا وحدنا ولم ينتبه اني اراقبه من النافذة . وبينما كان يغسل وضع الانبوب على الارض واقترب من السيارة و اخرج زبه كي يبول ولم يعلم اني اراقبه حيث رايت زبه و كان جميلا جدا و لون راسه يميل الى البنفسجي من البشرة العميقة و كان مثل المصباح و لم يكن زبه منتصب انه كان ظاهرا انه كبير لان زب زوجي كنت اراه صغيرا جدا عندما يكون مرتخي . و شاركت اراقب اخي و هو يبول ثم امسك الانبوب مرة اخرى و غسل زبه و اخفاه و كان شيئا لم يحدث و
منذ ذلك اليوم و انا اتمحن على زب اخي و اراه حتى في منامي و كانت حسرتي الكبيرى اني لم اشبع من الزبيب بعد زواجي و حظي وقعني الرجل مع مجرم فارقني بعد أن لم ينكني فيهما سوى خمسة مرات فقط وكل النيكات كانت سريعة . و صرت كلما رأيت اخي احاول اغراءه و لمسه وحتى التحكك عليه عله يفهمني لكني لاحظت انه يتجنبني و كانه لا يريد ان تحتسب مع سكس محارم لانني اخته و يوم ذات قررت ان اقوم بعل مثل الفعل عله وتبقى مني و انتظرت اليوم الذي بقينا فيه لوحدنا و كانت السيارة ابي مركونة في الفانء علم ان ابي عاد مع السائق و عادة يستخدمها اما في المساء او في نهاية الأسبوع فقط . و اخذت الانبوب و لبست روب ابيض خفيف جدا و نزعت كيلوتي و ستياني و كان الجوا جدا و ناسخ الانبوب عن اخره و بدات اغسل السيارة ثم حولت الانبوب الى جسمي فتبلل الرو و ظهرت حلمات بزازي و شعر اكس حين اشبك الروب على جسمي و صرت ابدو و كانني عارية و اطلت مدة تنظيف السيارة و في كل مرة ارمي الماء على جسمي حتى ابقى مبلله و انا انتظر الفرصة كي ياتي و أرى زب اخي و ينيكني
و عمل صابرة حتى رايته مني و انا عبدو و كاني عارية و لم يتمكن اخي ان يحول نظرته عن جسمي و صدري خاص الذي كان متكاملا كليا و حلماتي توصية جدا و حتى اتظاهر اني لم اقم بذلك متعمدا فقد اخفيت صدري بيدي ثم تظاهرت اني متجهة الى مدخل كي ابدل ملابس و انا احركزي بكل قوة كي اهيجه اكثر . وحينما دخلت الغرفة مفتوحة و تعريت كلية و لم البس حيث أمسكت معتم و طبقة على رقبتي و كنت اتعمد تضييع الوقت عساه ياتي نحو و بالفعل تقترب مني و لمحني مختلفة تماما و حين عرفت انه يتعاون الي رميت مع الارض و المجتمع على سطح مختلف ثم فقدت صبري و طلبت منه ان مني لاني لم تعد تخصيص النيك مع زب اخي الذي لم اجد زبا غيره يمتعني . و احتضنته بطريقة جديدة جدا الجيل كنت افعل مع زوجي و لمست له زبه الذي كان منتصبا جدا و تحسسته من فوق بانته و ناسخ له السحاب كي اخرجه و في حين اطل زبه لم اصدق عيني وااااااااااااااو فقد كان كبير جدا و أكبر مما تتخيلت و أكبر من زب زوجي بكثير و انا كنت أتمنى أن أغرت أخيرا صغير كي ينيكي .
و لم أصبر على زب اخي حيث رضعته بجنون و فتحت له شي و طلبت منه ان ينيكني لكنه لم يتمكن من محترفا و ادخل زبه مباشرة في الكس دون ان يقبلني و كان زبه حرارة و منتصب و كبير لكنه لم يشبعني و لم يوصلني الى الرعشة سجل قذف بسرعة كبير جدا داخل شي و هو يرتعش . و بالرغم من ذلك كنت منتشية لاني حرق اكس لاخي و ازال ذلك بعد ان مارسنا سكس محارم و انا الان ترقب الفرصة كي انام معه و اجعله ينيكني اكثر من ثلاث مرات اكل فيها زب فانت اخيرا اريد