• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

محارم سامي الزبير مع بنته ريم المطلقة الممحونة في السرير (1 مشاهد)

هاني الزبير

ميلفاوي محترف
عضو
إنضم
20 ديسمبر 2023
المشاركات
94
مستوى التفاعل
71
نقاط
310
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
﴿هذه القصة خاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها ﴾
________________

هذه القصة حقيقية عن مغامرة
جنسية يحكيها صاحبها بنفسه
_______________

أنا سمير لم أتجاوز 42 سنه متزوج
ولي إبنة إسمها ريم تزوجت في سن التاسعة عشر من عمرها ولم تستمر في زواجها لأكثر من سنة عندما إكتشف زوجها إنها عاقر وليس لديها القدرة على الإنجاب فطلقها ورجعت لمنزلنا وهي بعمر العشرين لتعيش معنا بعد أن خلصها زوجها من كل شئ.
إبنتي ريم جميلة جداً ومتفجرة الأنوثة وذات مؤخرة منتفخة وصدر كبير نافر و بارزة حلماته وجسمها ملفوف وفرسه بمعنى الكلمة.
وكانت منذ بلوغها مبلغ النساء، وكانت وهي بنت وقبل زواجها كانت ملتزمة في ملابسها المحتشمة ، فلم أرى من جسدها أي عورة تذكر ، ولكنها الآن بعد طلاقها تلبس بالمنزل ملابسها التي دخلت بها وهي ملابس فاضحة تكشف أكثر مما تستر، حتى كلوتاتها عندما تجلس فاتحة ساقيها بحريتها بالمنزل دائماً ما أرى بوضوح شفرتي كسها وبينهما فتلة كلوتها.
ولأن أفخاذها ممتلئة ولعدم ممارستها للجنس منذ طلاقها ، فقد إعترتها إلتهابات مهبلية وإفرازات وذهبت مع أمها لطبيبة نساء فأعطتها علاجاً وطلبت منها عدم إرتداء كلوتها لتشفى من إلتهاباتها ، وشفيت من إلتهاباتها ولكنها إعتادت بعد ذلك ألا ترتدي كلوتها وهي في المنزل وكانت جلستها المفضلة دائما القرفصاء التي تجعل كسها ظاهرا للعيان، والغريب أن أمها رأت أن عدم إرتداء الكلوت بالمنزل يحميها من الإلتهابات فأصبحت تفعل مثل إبنتها و يجلسان متقاربين فأرى منهما ما أرى ولأنني معتاد على رؤية كس مراتي فلم بعد يحركني بينما كس إبنتي لسه بحيويته وشفايفه متورمة و أشفاره حمراء لم يعلوها السواد.
وأحياناً كثيرة كانت إبنتي ريم تمسح الأرضيات وتمسك الممسحة القماش بكفيها وتتراجع بساقيها لتمسح الأرضية فأرى كسها مفتوحا وخرم طيزها كنور الشمس فتتحرك فيا شهوتي وينتصب زبي لا ارادياً فأجري على أمها وأنيكها ولكني لا أشبع بسبب تخيلي لكس ريم بنتي، والغريب أن كل هذا يحدث من بنتي بعفوية وكأنني لا أرى منها ما يحرك شهوتي فأنا أبوها وأكيد لن أتحرك جنسياً ناحيتها، ومن المؤكد أن هذا كان فكر إبنتي!! وهذا ما كنت أعتقده.
لذلك كنت أخفي دائماً إنتصاب زبي أمامها وأمام أمها ولكن شهوتي لأن أنيكها كانت تقتلني وكنت لا أجد غير أمها لأفرغ شهوتي ولكن هيهات.
أصبحت أمها لا ترويني أو تسد ظمئي فأنا جوعان وسوف لن يشبعني إلا كس ريم بنتي الضيق المتورم الشفايف.
وذات يوم رجعت من عملي عند الثالثة بعد الظهر وكانت زوجتي بالمطبخ تعد الغداء وإبنتي ريم تمسح الصالة بالماء ودخلت عليها وهي تمسح ومنحنية وبيديها الممسحة القماش وطبعاً من غير كلوت ورأيت كسها بارزاً من الخلف بين نهاية فخديها فجن جنوني و دخلت غرفتي و إرتديت جلبابي من غير السليب ورجعت للصالة وإبنتي مازالت تمسح وجلست أمامها على الأريكة جالساً القرفصاء وطبعاً أكيد زبي المنتصب ستراه واضحاً بين فخذاي و زبي بلا فخر طويل وضخم ذو راس حمراء منتفخة ومسكت الجريدة أقرأ فيها، وبعد أن أنهت هي مسح الصالة جاءت لتفرش الأرضية وأكيد رأتني وشافت راس زبي وأخذت تنظر من تحت لتحت وأنا أراقبها دون أن تراني ورأيتها تعض على شفايفها، فقلت أخيراً الثلج سخن وتحرك.
ثم وقفت أمامي مباشرة ونزلت على ركبتيها وكأنها تفترش شيئاً و إقتربت لما بين فخذاي وأخذت تنظر بلهفة ثم مدت يدها على كسها تدعك فيه وأنا عامل نفسي بقرأ الجريدة التي بين يدي ومش واخد بالي منها.
وهي لم تلاحظني وأنا اراقبها وبدأت تدعك في كسها و بظرها بشدة حتى أفاضت شهوتها فهدأت ثم قامت، فقلت في نفسي لقد قرب قطفك يا كسكوستي، لقد جابت شهوتها على منظر إنتصاب زبي.
وأحضرت زوجتي الغداء وتغدينا ووجدت إبنتي تعاملني بحنية شديدة و تراقبني في كل حركة ولاحظتها أمها.
فقالت لها: خير!! إيه الحنية دي أبوكي مش أدك، وضحكنا ثلاثتنا.
قلت في نفسي كيف السبيل إلى إبنتي ريم لقد رأت زبي و إشتهته .. فهي شابة صغيرة ولم تتعدى العشرين من عمرها وجربت الجنس وذاقت حلاوة الزب وأكيد متعطشة له، ولكن إبنتي ولشدة شبقها إستطاعت أن تعمل خطة لتوقع بي.
وبعد ثلاثة أيام من رؤية ريم لزبي المنتصب من تحت جلبابي، سهرنا أمام التلفاز لوقت متأخر ثم ذهبت أنا وأمها لغرفتنا لننام وهي ذهبت لغرفتها، وعند الواحدة صباحاً سمعنا صراخها أنا وأمها، وجرينا على غرفتها، فقلنا لها: مالك فيه إيه؟
قالت ريم: شفت كابوس أنا خايفة أوي يا بابا تعالى نيمني وخدني في حضنك ..أنا خايفة أوي يا ماما ..
قالت أمها: حاضر يا حبيبتي أنا هروح أنام في غرفتي و هخللي بابا ينام معاك الليلة بس ما تتعوديش على كده.
قلت في سري يا بنت العفريت .. آه من كيد النسا !! وذهبت أمها ونمت أنا بجانب إبنتي ريم على السرير.
وقالت: بابا خدني في حضنك يا بابا ..أنا خايفة أوي ..
قلت لها :حاضر يا عيون بابا .. تعالي في حضني..
وأخذتها بين يداي وإلتصق صدرها بصدري وأحسست بحلمتيها المنتصبتين ..
قلت في نفسي البنت عاملة حسابها وقالعة السونتيان كمان وإنحصر عنها قميصها القصير ليرتفع لفوق فلقتيها ووضعت يدي على وسطها لأضمها فألصقت فخذاها بفخذاي وإلتصق زبي المنتصب بين فخذيها العاريان ..
ثم قالت: بابا أنا مش طايقة قميصي من الحر .. ممكن أقعله ؟؟
قلت : أكيد طبعاً يا حبيبتي وأنا كمان حران أوي مثلك ..
قالت :خلاص يا بابا قوم إقلع هدومك إنت كمان..
قلت: حنبقى كدة سلبوتة يا حبيبتي ..
قالت: بابا ما تفهمنيش غلط ..إنت حر.
قلت: لأ.. حبيبتي معاكي حق ..
وقلع كل منا هدومه وأخذتها في حضني و فعصتها في صدري وبزازها حاسس بيها .. و إلتصقنا ببعضنا ثم رفعت ساقها ووضعتها فوق وسطي حتي إلتصقت رأس زبي بشفراتها و إقتربت شفتاها من شفتاي فإلتقمت شفتاي بين شفتيها ..
وقالت: أنا بحبك قوي يا بابا ..
وأخذت تقبلني بشهوة فظيعة وتدخل لسانها داخل فمي ..
قلت لها: حبيبتي إنت شرقانة أوي ليه كده !!
قالت: من ساعة ما شفت زبك يا بابا وأنا هموت عليه .. بقالي يومين ما شفتش النوم ..وهريت نفسي من العادة السرية .. ومش عارفة أطفي ناري..
قلت لها: حبيبتي أنا هطفي نارك..
قالت: أنا حبيت أعمل تمثيلية على ماما عشان أجيبك لسريري ..وعلى فكرة يا بابا أنا راقبتك ولقيت عينك مني .. بس كنت مطنشة ولكن إنت خلبوص ..عرفت تغريني .. و تخلليني أشوف زبك و هو واقف .. وكمان عليه راس تجنن وتخيلته جوه كسي وجبت شهوتي عليه وإنت بتراقبني من تحت الجرنال.. ممكن أمسكه يا بابا ؟؟؟
قلت: مدي إديك يا روحي.
و نزلت إيديها و مسكت زبي وأخذت تفعص في راسه.. ثم فردت بين إصبعيها الكبير والصغير لتقيس طوله.
قالت: يااااه يا بابا .. ده طويل وعريض وضخم أوي .. يا بختك يا ماما بيه !! .. ممكن أدعكه شوية ؟؟
قلت: مش كتير عشان أمك عليها الدورة و بقالي مدة ما نكتش وخايف لينزل لبني بسرعة ..
قالت: لأ..أنا عاوزاه يرويني.
قلت لها: ما تستعجليش النيك في الكس ..خلليني أوريكي ممارسة الجنس على أصوله .. وفي الآخر هتلاقي نيك الكس مش كل حاجة.
قالت: أنا هسيبلك نفسي وجسمي.. المهم في الآخر أنام وأنا شبعانة..
وحتى أشبعها جنسياً .. قلت لها: سيبي لي نفسك و تجاوبي معايا..
وتقدمت منها وقبلتها بشفتيها قبلة طويلة رومانسية ثم أدخلت لساني بفمها و بادلتني نفس العمل وأخذت أحسس علي أذنيها وشعرها ثم نزلت لرقبتها لحس وبوس ثم قمت باللمس الخفيف والرقيق جداً للكتفين ومنطقة الظهر والخصر، فزادت سرعة تنفسها، فقمت بزيادة قوة التقبيل و قوة اللمس والأحضان فإنتفخ ثدياها وتصلبت حلمتاها ثم قمت باللمس الخفيف بأطراف أصابعي و بعمل دوائر تحيط بثدييها متجهاً من أسفل الثدي إلى الأعلى ومقترباً من هالة الثدي البنية المحيطة بالحلمات ثم بعد فترة قمت بمداعبة وإستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس الخفيف أولاً، ثم باللحس والمص والشفط على الثدي كاملاً مع التركيز في النهاية على حلمات الثدي وبهذا بدأت هي تثور جنسياً وتزيد من إفرازاتها المهبلية بشكل كبير .. ثم كررت كثيراً اللمس الخفيف والقبلات الرقيقة لمنطقة البطن و الصرة وباطن الفخذين من فوق الركبة حتى إقتربت من كسها ولم ألمسه ..
ثم قمت باللمس بأطراف الأصابع للعانة بادئاً من الأعلى ومتجهاً نحو البظر دون لمس البظر مع العض والتقبيل فزادت من عسلها حتي إنسكبت علي شفرات كسها فأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. وذهبت للشفرتين باللمس الرقيق والخفيف ثم زودت من السرعة والضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق والخفيف ثم زودت من السرعة والضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف، وضعت إصبع ثم إصبعين داخل كسها في نفس الوقت وأخذت أحركهما دخولاً وخروجاً بشكل بطيء جدا إلي أن وصلتها إلى نشوتها ورعشتها، ثم فرشت برأس زوبري علي بظرها وشفرتيها مرة ثم مرتان ثم ثلاث..
ثم غيبت رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زودت السرعة وضربتها علي طيزها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها و أحكه في جدرانه و كأنه يتمضمض يمين وشمال ثم شمال في يمين وهي تتوحوح و تتأوه.
و تتوسلني: أرجوك إرحمني زوبرك جنني ..
ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..
فتأوهت :أحِّي كسي ولّع نار ..أح.. أح.. أح.. ناااار.. نار.. نار
و عندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي ..
قلت لها : هنزل ..
قالت: إرويني ..
وأطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع وبعدم حركة من قضيبي داخل كسها العطشان ..وهي تصرخ.. وتقول: يالهوووووووى دول سخنين أوي إيه ده إحساس محرومة منه ..
وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتي هدأت..
ثم قالت: حبيبي إيه ده إللي إنت عملته معايا ؟ دي هي ليلة دخلتي بجد ..ياااه الجنس معاك جميل أوي وممتع يا حبيبي.. ده أنا أول مرة في حياتي تيجي لي شهوتي خمس ست مرات في نيكة واحدة .. ده أنا كنت أسمع عن الأوروجيزم و لم أحسه إلا معاك ده إنت خرجت كل ميّتي من كسي .. دي أول مرة يخرج من كسي عسل بالكمية الرهيبة دي .. ده إنت هريتلي كسي .. دي أول مرة أحس إن بظري ليه لازمة .. ده أنا إرتعشت من مصك ولعبك فيه .. ياااه ده النيك حلو.. حلو.. حلو خالص..
ثم نمت أنا على ضهري وهى قعدت تلعب في زوبرى وتدعك في رأسه لغاية لما وقف تاني .. وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت راشقاه في فتحة كسها بالظبط وراحت قاعدة عليه وشفايف كسها لازقة في بيضاني علي الآخر وزوبري محشور علي آخره.. ولم أتحمل سخونة كسها .. وإنطلق مني شلالات من اللبن في كسها .. ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية وسال عسلها مع لبني و إرتخت أعضائها ونامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجانبي .. ثم إرتدينا ملابسنا .. ونامت في حضني حتى الصباح.
وجاءت أمها لتوقذني في الصباح وتأخذني لغرفتي .. وقمت معها ودخلنا الغرفة .. وجدتها تنزع ملابسها و تنزعني ملابسي و لم أدعها تنزل كلوتي عني حتى لا ترى آثار المعركة الجنسية مع إبنتها ..
قلت لها: مالك عاوزة إيه؟..
قالت: لقد إرتفعت الدورة و قمت تطهرت و مشتاقة لزبك..
قلت: أصبري أخش الحمام و أجيلك ..يا سعدي يا هنايا.
و عند المساء إتصل والد زوجتي وأخبرني بأن والدة زوجتي مريضة ومحتاجة إبنتها معاها .. فأخبرت زوجتي.
فقالت: هسافر الآن ..
قلت :إنتظري للصباح ..
قالت: مستحيل وصلني لموقف السيارات وسأذهب كعادتي ..
قلت : آجي معاكي ؟؟
قالت :خلليك مع بنتك وإنت وراك شغلك ..
و خرجت أنا وزوجتي وتركنا إبنتنا بالمنزل .. وعند العاشرة عدت لمنزلي ووجدت إبنتي ريم منتظراني على فارغ الصبر.. وتعشينا ..
و عند الحادية عشر ..
قالت: على فكرة ليلة دخلتي بحق كانت إمبارح .. يا لهوي عليك أول مرة أحس بكسي ..وأحس بالزوبر جواه وعلى فكرة لما بدأت تدخل بتاعك في كسي أول مرة حسيت بألم شديد .. وحسيت إن كسي ضيق أوي.. وكنت عاوزة أقولك خرجه عشان بيحرقني.. خفت لتزعل مني .. وقلت يا بت سيبي نفسك زي ما إنت طلبت مني ..
قلت: على فكرة فعلاً كسك ضاقت فتحته عشان بقالك مدة ما دخلش كسك زوبر .. و ده شيء طبيعي.. وتحسي لما هيخش زبي في كسك الليلة دي وهتحسي أنه بقى سهل .. وكسك بيقبض عليه و هأحاول أحرك زبي في كسك يمين وشمال وفوق وتحت عشان تحسي بالمتعة أكثر و هنيكك بطريقة جديدة هتستمتعي فيها جداً .. و هتتمني يبقى زوبري في كسك على طول.
وقمنا من مجلسنا و لفيت يدي حول خصرها ورحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن أحملها بين ذراعي متوجهاً بها لحجرة النوم ونيمتها على السرير وهي في شبه غيبوبة مع أنفاسها المتسارعة و آهاتها التي بدأت تعلو بما يدل على هياج جنسي ... ونزعت عنها قميصها وتمددت فوقها.. ثم فككت سوتيانها وإلتصقت شفتانا بقبلة عنيفة وكانت تعض شفتي بأسنانها حتى إنها آلمتني .. وأطلقت يدي تفرك بنهديها واحداً تلو الآخر .. أشبعتهما فركاً بين أصابعي ثم إنهلت عليهما تقبيلاً ومصاً للحلمتين المنتصبتين ..
و أنزلت يدي إلى فلقتي طيزها أدلكهما بعنف وقوة أفقدتها صوابها وذهبت لكسها الوردي اللامع بعسله والخالي من الشعر و المتورم من فرط الإثارة والملتصقة شفرتيه إلى الجوانب من الشبق .. وإمتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني لحساً بينما إمتدت يداها إلى زوبري تتلمسه برفق و حنان ..
ثم نمنا بوضع 69 ونحن نتبادل المص والتقبيل واللحس والعض وأدخل لساني في كسها وتدخل زوبري في فمها حتي سال الكثير من عسلها و أتت رعشتها عدة مرات..
ولم أرحم بظرها من العض والمص بينما أصابع يدي المبلولة بماء كسها المنهمر في خرم طيزها بعد أن أدخلت إصبعاً واحداً ثم إصبعين وهي تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعة ... ومع آهاتها التي بدأت ترتفع .. كانت طيزها ترتفع و تهبط وضهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي..
وإنقلبت لأقبلها وأجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي أغرق شفتي بينما إستقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شفريها وأنا أمانع برفع وسطي لأعلى راغباً بزيادة متعتها ..
بدأت ترجوني بإدخاله وهي توحوح و ترجوني أن ادفعه عميقاً في كسها الملتهب وأنا مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن واحد ...
وهي صلت لقمة شهوها ..فبكت !!!!!!
و أخذت ترجوني ..
و تقول: إعمل معروف دخل زبك يا حبيبي ... طفي نار كسي بزبك الضخم عاوزاه كله جوه أوي.. أوي إملا بزوبرك كسي .. نيكني! نيكني.. حرام عليك بقا أنا حأتجنن..
و أنا ما زلت ممسكاً بزبي افركه ببظرها و أحكه بين شفرتيها حتى بدأت بإيلاجه ببطء شديد في كسها الملتهب حتى وصل زبي إلى الچي سبوت وضربت خصيتاي ما بين فلقتي طيزها و بدأت أُسرع بالإدخال والإخراج بعنف شديد و قوة و سرعة جعلتها تصيح ألماً ومتعة وتتفوه بعبارات الألم و الإستمتاع وقد فقدت صوابها من شدة إرتعاشها ..
وأنا لم أستطع التحكم بنفسي فقاربت على القذف لأقذف شلال منيي الحار داخل كسها القابض بقوة علي زوبري..
وهي:أح..أح ووووووووووه .. سخنين أوي في كسي... زوبرك ناااااااار.... يا بابا.
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل