اولا دي اول مرة اكتب قصة و القصة خيالية وملهاش علاقة بالواقع
انا احمد 20 سنه بدرس اثار شخص اطوائي شوية زبري تقريبا 19سنتي من القاهرة عايش انا وامي لوحدنا بعد وفات بابا من 7 سنين اللي سايب لينا فلوس كتير جدا وعقارات امي واسمها سلمي عندها 46 سنه ست جميله جدا ومتحررة جوة بيتها يعني ممكن تفضل بقميص شفاف من غير اندر ولا برا عكس لبسها برا البيت واسع ومقفل جدا اوصفها هي شبه انجيلنا وايت بالظبط في كل تفاصيلها انا وماما قريبين جدا من بعض واسرارنا مع بعض وبينا هزار بالايد وتلامس عادي من غير اي افكار جنسية ليا اخت اكبر مني ب 5 سنين عندها 25 سنه متجوزة وصفها هيكون في القصة وباقي شخصيات القصة مع الوقت هنتعرف عليها
نبدأ القصة يلا بينا
انا بصحي من النوم بدري وده غير العادي مش عارف اعمل اي وفترة اجازة نص السنة بقرر اعمل فطار ليا انا وماما بدخل المطبخ اجهز الفطار وبروح اصحي ماما بخبط عليها مبتردش بقرر ادخل الاوضة بدخل وبشوفها ملط وده عادي بينا بغطيها وبحال اصحيها
انا: ماما يا سوسو اصحي
ماما: اي ياحمد في اي
انا: اصحي جهزت الفطار يلا قومي قبل ما الاكل السخن يبرد
ماما: نعم وده من امتي ياحبيبي
انا: لا متتعوديش ع كدا دي مرة كدا صدفة وبعدين القهوة عليكي انتي
ماما: ماشي يا حبيبي جاية وراك
بخرج وبستناها دقيقة ولقيتها جاية لابسة قميص نوم زي كل يوم من غير اندر وبرا
انا: اي القمر اللي نور اليوم كله من اوله ده
ماما: بطل بكش ياواد مش بدخل عليا الكلام ده ونت عارف
انا: وحياتك ما بكش يا سوسو
بتقعد وبنفطر
وهي بتقوم تعمل القهوة قبل ما تقوم بطلب منها الفون بتاعها لان فوني معلق شوية وباخد الفون بفتح السرش ابحث عن حاجة بلاقي السيرش كله سكس بتصدم وبعمل نفسي مخدتش بالي وبديها الفون وبستناها تجيب القهوة
ماما: اتفضل ياحبيبي القهوة بتعتك
انا: تسلم ايدك يا روحي
بقولك يا حببتي مش عايزة تقوليلي حاجة
ماما: حاجة زي اي
انا: ماما متزعليش مني بس انا عرفت كل حاجة
ماما: عرفت اي ياحمد مش فاهمه
بمسك الفون من ايدها وبفتح السيرش وبوريها اللي هي بتتفرج عليه بتبصلي وتعيط و متنطقش ولا كلمة
انا: اي ده ياماما ومن امتي وليه
ماما: انا اسفة يابني غصب عني
انا: باخدها في حضني وبفتكر انها مرضيتش تتحوز عشاني
ماما لو عايزة تتجوزي معنديش مشكلة انا عارف قد اي انتي تعبتي ونا مش هاجي عليكي ومش همتنعك تتجوزي بس وحياتك يا ماما انتي معملتيش كدا مع حد صح لقيتها خرجت من حضني وضربتي قلم حسيت نفسي اتدفنت بس فوقت بسرعة وسحبتها لحضني
انا: اسف ياماما بس انا مش عارف اقول اي بجد
ماما: انت تفكر فيا كدا ياحمد
انا: اسف يا ماما ولو بجد عايزة تتحوزي مش هقولك لا
ماما: لا يا حبيبي مش هتجوز ومش هعمل كدا تاني واسفه اني ضربتك
انا: متتأسفيش يا ماما انا اللي اسف وكمان لو عايزة تعملي كدا دايما معنديش مشكلة طول ما انتي في البيت ولوحدك
ماما: ياحمد ده غصب عني وانت شايف ابوك ميت من امتي
. بدات تعيط تاني اخدتها في حضني وقعدنا وحاولت افوكها شوية
انا: بس اي الفيديوهات الوحشة اللي بتتفرجي عليها دي ع فكرة في اجمل من كدا ( بقول كدا ولاول مرة دماغي تاخدني اني افكر فيها بشكل جنسي)
ماما: اي ده انت بتتفرج يا سافل
انا: ها اسف يا ماما بجد بس اعمل اي انا بتفرج فراغ
ماما: والفرغ وصل بيك لحد فين اوعي تكون نيلت حاجة مع حد
انا: لا وحياتك محصل وبعدين انا يوم ما اعمل حاجة مش هتكون مع اي حد برضو
ماما: ازاي يعني مش فاهمه
انا: لازم تكون بمواصفات خاصة
ماما: مواصفات زي اي
انا: اتجرءت وقولت تكون شبهك
ماما: شبهي انا! وشبهي في اي بقا
انا: ببلع ريقي يعني في كل حاجة جمالك حنيتك وجسمك
ماما: احمد انت بجد شايفني حلوة؟
انا: طبعا دا انتي لو مش امي كنت اتجوزتك
ماما: بتتكسف وبتضربني في صدري طيب بطل كلامك ده وبطل تتفرج تاني ماشي
انا: حاضر يا ماما
ماما: وعد ياحمد
انا: وعد يا حببتي وحياتك مع هعمل كدا تاني
وفعلا زي ما وعدتها وبطلت اضرب عشرة واسمع سكس وعدي اكتر من شهرين ونا مبطل وبدأت امتحانات ونا كنت بزاكر ليلة امتحان محستش بنفسي غير والبوكسر غرقان لبن من غير اي حاجة ولا اي تفكير وزبري مش واقف ولا حاجة بالعكس حنفيت لبن من غير ما يقف ولا المسه ولا حتي افكر قومت غسلت وقولت عادي محطتش في بالي لكنها اتكررت تاني بعدها بكام يوم روحت حكيت لماما اللي بيحصل
ماما: لازم نروح للدكتور نشوف في اي
انا: لا مش لازم
ماما:لا لازم
وفضلنا نتكلم لوحد ما قولت اراضيها لاني مبحبهاش تزعل مني ورحنا لدكتور مسالك حولنا لدكتور ذكورة
الدكتور: حضرتك مامته
ماما: ايوة
الدكتور: ممكن تنتظر برا شوية
انا: ليه
الدكتور: عايز مامتك في كلمتين بسرعة
انا قومت خرجت وبعد خمس دقايق ماما خرجت وكانت بتبصلي وقلقانة عليا
انا:ماما في اي مالك
ماما: مفيش يا حبيبي تعال نجيب الادوية دي ونتكلم في الطريق
خرجنا ركبنا العربية ونا سايق ولقيت زبري بينزل لبن كتير تاني والكرسي اتبهدل والبنطلون وريحت العربيه قلبت لبن وصلنا عند الصيدلية ماما شمت الريحة بصتلي
ماما: احمد الموضوع حصل تاني صح
انا: ببصلها ونا مكسوف ايوة يا ماما
ماما: ولا يهمك ياحبيبي خليك في العربية هنزل اجيب الادوية واجي
نزلت وجابت الاجودة وجت ونا اتحركت ومتغرق لبن بجد وصلنا ودخلنا الفيلا هي فيلا صغيرة كدا ليها جراش خاص
انا ماشي قدام ماما وكاني عامل حمام بس حمام لبن
دخنا الفيلا ونا رحت غيرت واخدت الادوية وماما جت تقعد معايا
انا: الدكتور قال اي ياماما
ماما: احمد انت بطلت تعمل كدا من وقت ما وعدتني صح يا حبيبي
انا:ايوة ياماما بجد معملتهاش
ماما: بص يا حبيبي مكنش ينفع تبطل مرة واحدة ودي كانت غلطة وحتي لو رجعت تعمل كدا هتفضل تعبان ف لازم نجوزك او تمشي ع الادوية دي
انا: بس انا مش هتجوز دلوقتي ونتي عارفة ياماما
ماما: يبقا تفضل ع الادوية دي
وحنا بنتكلم حسيت زي شكشكه في بيوضي وزبري واقف جامد اوووي
انا: ماماااا امممم ااااه حاسس بتعب كبير يا ماماااااااااا
ماما: طيب لحظة
قامت تتصل بالدكتور
ماما: الو يادكتور
الدكتور: الو مين
ماما: انا مدام سلمي مش وقت تفسير احمد تعبان اووي بعد الادوية
الدكتور: خليه بعمل عادة في اسرع وقت اسف مقولتش لحضرتك النقط دي كان مفروض يعمل كدا اول ما يحس بالتعب
ماما: ماشي يا دكتور
قفلت الفون
ماما: احمد لازم تعمل عادة سرية دلوقتي حالا
انا: مش قادر المسه يا مامااااا اااااااه
ماما سحبت البنطلون وتفاجأت زبري واقف بطريقه متخلفه وحستها بتبلع ريقها وبتعرق لقيتها مسكت زبري وبدأت تحرك ايدها ونا مش قادر فضلت كدا بتاع 5 دقايق وبيوضي كبيرة ومنفوخة ااوووووي مش طبيعية
ماما: اي ياحمد نزل بقا تعبت
انا: مش قادر ياماما
ماما: انت بتتاخر كدا علكول
انا: ايوة يا ماماااااا اااااه
ماما بدون اي مقدمات لقيت زبري في بقها وبتمص زبري للاخر حسيت انها مش بتمصة مساعدة ليا هي عايزة تمصه وفضلت تمص زبري بتاع 7 دقايق ومن غير مقدمات نزلت لبن غرق بقها ووشها ونزل ع صدرها وبقت متغرقة لبن من زبري
انا: اسف ياماما مقدرتش امسك نفسي
ماما: ولا يهمك يا حبيبي المهم تكون ارتحت
انا: اووي يا ماما في شوية الم بسيطه بس
ماما: ماشي يا حبيبي البس وادخل اوضتك ريح جسمك شوية بعد كدا قوم استحمي
انا: حاضر ياماما
قومت دخلت اوضتي وبحاول البس البوكسر زوبري مش طايق حاجة تلمسه نمت ملط زي منا محستش بنفسي غير وماما بتصحيني
ماما: ملبستش ليه ياحمد
انا: مستحملتش حاجة ع جسمي
ماما:طيب قوم عشان اساعدك تستحمي
قومت زي منا ومش حاسس بأي كسوف بالعكس عادي حاسس اني قدامها كدا عادي دخلنا الحمام ولقتها بتقلع القيص يتاعها وبقت ملط ودخلت معايا تحت الدش وبدأت تدعك ضهري وجسمي ومسكت بتاعي وبتدعكه وقف في ايدها لقتها بتبصلي جامد
انا: اسف ياماما حركت ايدك عملت كدا
ماما: مفيش مشكلة تعال ادعك جسمي عشان مش بعرف ادعك ضهري
بدأت ادعك جسمها وزبري بيخبط في طيزها وهي مفيش اي ردت فعل وبعد شوية بدأت انزل لتحت وبقيت ادعك جسمها كله بس مجتش عند كسها ولا طيزها وخلصنا وخرجنا
دخلت اوضتي ع اساسا اني انام عندي امتحان تاني يوم بس مش جايلي نوم قولت اقوم اعمل كباية قهوة ونا معدي من جمب اوضت امي سمعت صوت اهاتها عالية اووي بجد ومش حاسة بنفسها زبري وقف ودخلت براحة لقيتها لابسه هاندفري وفاتحة رجلها وبتفحر في كسها مش بتلعب فيه ومغمضة عيونها دخلت براحة وحطيت ايدي الشمال ع بقها وايدي اليمين ع كسها فتحت مخضوضة وبتشيل الهاند فري
ماما: انت بتعمل اي
انا: بساعدك زي ما بتساعديني
ماما: لا مينفعش شيل ايدك
انا كأني مسمعتهاش وشلت ايدها ودخلت صباعي في كسها كان نااار وبدأت احرك ايدي جامد هي بتحاول تمنعني بس هي دايبة من قبل ما ادخل ليها مفيش اقل من دقيقة ولقيتها بتصرخ وبتنزل عسلها
ماما: كمان ياحمد كمان يا حبيبي ااااااااه امممم كمان يا بني متخرجش صباعك
سمعت كدا خرجت صباعي
هي ليه كدا يا حمد
شديتها من رجليها وبقيت بين رجليها
ماما: احمد انت هتعمل اي اي لا اوعي كدا
انا نزلت مرة واحدة عند كسها ولساني اول ما لمس كسها لقيت بوركان عسل في بقي وع وشي وحسيتها مش قادرة تتنفس وكملت لحس في كسها وهي اممممممم ااااه اممم حلو اووي ياحمد حلو اووي ياحبيبي فضلت الحس لحد ما صرخت جامد اوووي ونزلت تاني وقفلت رجلها ع دماغي مفكتهاش غير بعد دقيقة تقريبا قومت بوستها وهي قتيل
انا: بقرب ليودنها ماما اتمني تكوني ارتحتي وقت ما تحبي اساعدك قوليلي متتكسفيش بوست شفايفها ورحت اوضتي ونمت صحيت لبست نزلت الامتحان ورجعت لقيت امي لسه نايمه دخلت عليها لقيتها زي ما هي من امبارح اتخضيت وقربت اصحيها
انا: ماما اصحي ماما ياسوسو اصحي ياحببتي
ماما: صباح النور يا حبيب ماما
لقيتها بتاخدني في حضنها وبتبوس شفايفي
شكرا ياحمد انا عارفة انه غلط بس عمري محسيت بالاحساس ده
انا: انا جمبك دايما ياماما لو حبيتي اساعدك في اي وقت انا موجود ونتي ساعدتيني وعارف انك هتساعديني دايما
ماما: هساعدك طبعا ياروحي بس مساعدات بس مش اكتر من كدا
بوستها ورحت اوضتي وبالليل لقيتها بتخبط عليا
ماما: اي ياحبيبي مش عايز مساعدة
انا: طبعا عايز. ورحت قالع البوكسر وزبري وقف وهي جاية بقميص اسود شفاف من غير برا ولا اندر وجت طلعت ع السرير ونا نايم ع ضهري مسكت زبري ومن غير مقدمات بدأت تمص في عدي حوالي دقيقتين
انا: ماما
ماما: نعم يا حبيبي
انا: تعالي اقعدي ع وشي ونتي بتعملي كدا
لقيتها جت وعملت كدا فعلا وبدأت الحس كسها
ماما كسك جميل اووي وطعمه حلو وبدأت اضرب ع طيزها اللي زي المهلبية دي وارجها ونا بلحس كسها وهي بتمص زبري وبتزوم ومن غير ولا كلمه ولقيتها بتعض زبري براحة ونزلت في بقي ونا بحضن طيزها وبرضع العسل من كسها تقريبا وها بتترعش ونزلت تاني تمص زبري اجمد من الاول وفضلت تمص ومصها هيجني اووي لدرجت اني كنت بعض في كسها وباكله لقيتها بتمص جامد وبتزوم ودخلت زبري لاخر زورها معرفش استحملت ازاي ولقيت نفورت لبن في بقها وهي بتكه وبتنزل عسل في نفس الوقت ولقيتها بتاخد اللبن اللي نزل ع زبري وبتبلعه واترمت جمبي واخدتها في حضني ونمنا وبقينا ع كدا اسبوع كل يوم تمصلي والحس كسها لحد ما في يوم بالليل رحت اوضتها وعشان نعمل زي كل مرة بس الشيطان لعب في دماغي اني اعمل حاجة جديدة معاها
انا: روحي عاملة اي
ماما: بخير يا حبيبي تعال
دخلت وقعدنا نتكلم شوية في اي حاجة لحد ما اخت شفايفها في شفايفي وبقينا بناكل شفايف بعض ونا باكل لساهنا وارضعة وهي كمان وبدأت انزل ع بزازها براحة وبدأت الرضع البزاز اللي تتمني تشوفها بس مش ترضعها وفضلت انزل ع بطنها بوس لحد ما نزلت عند البركان اللي مبيهداش ومغرقني عسل ودخلت صباعي في كسها ولساني ع زنبورها وفضلت الحس فيه لحد ما دابت خالص قومت قلعت وديتها زبري تمصه ونا بلحس كسها لحد ما نزلت في بقي قومت
ماما: قومت ليه
انا: اي رأيك نعمل حاجة جديدة
ماما: زي اي يعني
انا: امشي زبري ع كسك من برا
ماما: لا ياحمد ده مش اتفاقنا
انا: متخافيش انا هعمل زبري من برة بس
وفضلت اقنع فيها ووافقت وبدأت امشي زبري ع كسها وهي بقت تنزل بطريقه غريبة بحط الرس عند اول كسها كأني هدخل زبري واطلعه لفوق لحد ما مرة دخل الراس بس وسحبتها تاني لقيتها مبتديش رد فعل غير صوتها اللي يهيج امممممم ياحمد جميل ياحمد زبريك مولع كسي ايوة كمان ياحمد كدا دخلت الراس تاني ولسه بخرجها لقيتها لفت رجليها ع ضهري ودخل زبري لاخره في كسها
ماما: امممممم احححححح
وبتفتح عنيها وبتقولي احمد ريح ماما ياحمد ريحني يا حبيبي نيك ماما ياحمد سمعت الكلام ده لو قولتلك اني بقيت زي المكنه ونا بنيكها وفضلت انيك فيها وهي اااااه كمان ياحبيب ماما نيك كسي ياحمد ريح كس ماما ولقيتها بتصرخ وبتحيب عسلها لدرجت ان زبري كان بيتزق برا كسها خرجت زبري لقيت نفورة بتضرب عسل في بطني رحت مدخل زبري تاني وفضلت ارزع في كسها تاني وهي تصرخ ااااااه ريحني ونزل بقا مش قادرة كفايا امممممم كفايا ياحمد ارحم ني انا امك حبيبتك كفايا وانا فضلت انيك لحد ما قربت اجيب زودت سرعتي وفضلت انيك اسرع هي حست اني هجيب
ماما: احمد لا جيب برا ياحمد متنزلش في كسي ياحمد مش عامله حساابي ااااااااه امممممم ااوووف لا ياحمد
انا: حشرت زبري لاخرة في كسها اممممممممممم ااااااااححححححححح وبقيت اضرب مدافع لبن في كسها لدرجت ان كسها كان بيخرج لبن من الاجناب حولين زبري
ماما: ليه ياحمد ممكن احمل كدا ليه يابني ولسه هتعيط
انا: ماما اوعي طعيطي انا لو نزلت برا كسك كنت هحس اني بنيكك شهوة مش حب ونا بحبك ولو حملتي هساعدك تنزليه مع اني اتمني يكون ليا ابن منك وبوست شفايفها ونمت وبخرج زبري واللبن بيخرج وراه بكميه كبيرة اووي
ماما: احمد اوعي تسيبني يابني انا مليش غيرك
انا: ماما انتي اغلي حد في حياتي ومليش حد غيرك
فضلنا نحب في بعض ونمنا زي ماحنا
تاني يوم الصبح بصحي عشان الامتحان بتفاجئ
وهنا ينتهي اول جزء انتظر الجديد
للاسف معرفتش اشوف التعليقات ع الجزء الاول لاني مش فاكر حاجة عن باسورد ولا اكونت وخايف انسي ده كمان اتمني تعجبكون والقصة المرة دي تعجبكوا
الجزء التاني
بعد ما نزلت لبني في كس سلمي (ماما) ورحت في النوم ونا في حضنها زي محنا ملط صحيت من النوم بسبب صوت في الاوضة واتفاجئت باختي قاعدة ع كرسي التسريحة وامي جمبي بتعيط ومببتكلمش قومت مخضوض مريم ( اختي) فصلت الصمت بكلامها
مريم: ها مرتاحين كدا ولا اجبلكم لمون مع ان اللمون كان مفروض قبل اللي انا شيفاه ده
انتي يا ماما ونت ياحمد تعملوا كدا طيب ليه وازاي فهموني
. ماما بتعيط ومفيش ولا كلمة منها
انا: اهدي يا مريم انتي مش فاهمه حاجة
مريم: تفهمني اي ها هتشرحلي ازاي نمتوا مع بعض هتشرحلي اللي انا شيفاه بعيوني ويا ترا من امتي الكلام ده
انا: ولاول مرة احس اني مسؤال في حاجة وشايف ماما بتعيط وبزعق مريم قولتلك اسمعي وهتفهمي مش تبصي لنص الصورة ولقيت ماما امي عليها فجأه لبستها وشلتها ورحت المستشفي ونا ببص لمريم بغضب بعد كام ساعة ماما فاقت والدكنور طمني وقالي لازم افضل جمبها وكلام الدكاترة الكتير ده دخلت لماما ومريم جمبي اخدتها في حضني ولسه هتتكلم حطيت صباعي ع بقها ولا كلمة ارتاحي وسبتها تنام واخدت مريم ونزلت العربية انا وهي
انا: مريم اللي حصل ده كان غصب عننا وبرغم كدا كان لازم يحصل
مريم: بتزعق وده ازاي بقا يعني انت ابنها وهي امك ده مينفعش اساسا
انا: عارف انه مينفعش بس اللي مينفعش ده خرج ماما من الوحدة اللي كانت فيها انتي متجوزة واكيد عارفة يعني اي جوزك يبعد عنك وبابا مبعدش عنها شوية دول 7 سنين يامريم وع فكرة انا كنت تعبان وده السبب في اللي وصلناله
مريم: تعبان ازاي وسبب اي
انا بدات احكي ليها اللي حصل وقد اي ماما طول الفترة دي كانت خايفة ان ده يحصل واللي حصل ده كان اول مرة امبارح وبسبب اننا مقدرناش نتحكم في نفسنا اكتر من كدا وع فكرة يا مريم ماما لو منعت نفسها عني مش هقول حاجة بس اهم حاجة تكون مبسوطة لانها ضحت عشانا كتير
مريم: احمد بس انا خايفة ع ماما
انا: لو خايفة عليها سبيها تطمن وترتاح وتعيش حياتها ونا سترها احسن ما كانت تضعف مع حد غريب وفي الوقت ده خوفك هيكون حقيقي
مريم: خلاص ياحمد اللي انتوا عايزين تعملوه اعملوه بس عندي شرط
انا: هعتبره طلب مش شرط يا مريم عايزة اي
مريم: تكونوا تحت طوعي انتو الاتنين وتنفزوا اللي اقولكم عليه
انا: ماشي يا مريم ( انا وافقتها لاني قررت اكسر عينها في اقرب فرصه بس اطمن ع ماما الاول)
ببص في الساعة لقيت باقي ساعة ع الامتحان قولتلها تفضل جمب ماما لما ارجع رحت الامتحان ومكنتش مركز وحليت اي حاجة كدا ورحت المستشفي دخلت سألت الدكتور عنها قالي بقت احسن وفاقت دخلت عندها وقعدت حمبها واخدتها في حضني وهي بدأت تعيط معرفش ليه ببص لاختي لقيتها حاطه رجل ع رجل وحسيتها بتحاول تتحكم
مريم: اي هتحبوا في بعض قدامي ولا اي قوموا يلا عشان نروح
انا: اهدي لما ماما ترتاح يا مريم شوية ونمشي الدكتور يقول نمشي وهنتحرك علطول
ماما وعياطها بيزيد: لا يلا ياحمد انا كويسة
انا: حاضر ياماما
كلمت الدكتور وفضلت اقنعه اني هاخد بالي منها واخدتها ومريم راكبت جمبي
انا: ها يامريم تروحي ولا تيجي معانا
مريم: لا جاية طبعا
بدات اتحرك ووصلنا الفيلا ووصلت امي للسرير واختي دخلت الحمام ماما بتبصلي بصات غريبة ولقيتها بتقولي احمد مش عايزة تتكلم تاني معايا
انا: مالك يا ماما انا عملت اي
ماما وبدأت تعيط: انت وافقت نكون تحت طوع مريم ياحمد اختك عايزة تزلنا قالتلي انها هتفضل تزل فينا
انا: متخافيش انا اللي هخليها تحت رجلك نامي انتي وارتاحي ونزلت بوستها من راسها
خرجت من الاوضة وقفلتها بالمفتاح وامي معاها نسخة تانية برضو لو حبت تخرج رحت عند مريم وقولتلها تحصلني ع اوضتي ودخلت استنيتها واول ما جت ضربتها كذا قلم ورا بعض وكتفتها وربط ايدها ورا ضهرها ورميتها ع السرير بتأت تزعق وتصوت كدا كدا محدش هيسمعها وهي عارفه كدا لان الفيلا بيعد شوية عن المساكن رحت مقلعها الجيبة وكانت ضيقة عليها وكانت لابسة اندر تحته لونه اصفر مريم شبه ممثلة البورنو ( nika venom) لقيت امي في ضهري وبتقولي بلاش عشان خاطري ياحمد بلاش اختك بصيت لمريم
انا: مش دي اللي كنتي عايزة تزليها اهي خايفة عليكي
مريم: ولا تقدر تعمل حاجة ده اخرك تتشطر ع العبيطة اللي وراك دي وتضحك عليها بكلمتين او بحركة اللي بتعمله ده مش هيخوفني
انا هنا فهمت انها بتحب العنف وبتحب تتزل عشان كدا لما جت ليها فرصة تمارس رغباتها عن طريق انها تزليني انا وماما طلامة مش لاقيه اللي يزلها اهو اي زل وعنف يريح رغباتها
اخدت ماما خرجتها برا
انا: ماما مهما تسمعي متدخليش جوة
ماما: احمد بس
انا: ماما اسمعي الكلام عشان خاطري ودخلت لمريم
دخلت وفكلت ايدها الاول وقومتها ونزلت قلم ع وشها نيمها ع السرير تاني سحبت الاندر وقلعت ملط وزبري كان واقف بسبب جسمها وحسيت برغبه في العنف اوووي معرفش ليه ورحت عند كسها دخلته مرة واحدة فيها وكسها كان اضيق من كس ماما وناااار
مريم: ااااااااه يا كلب بتعمل اي
انا: هتعرفي ياشرموطة
وبدات انيكها بعنف واضربها بالاقلام وقطعت البلوزة وبدأت اضرب بزازها لقيتها بتصرخ ومتجاوبة وبتنزل عسل اكتر من ماما بكتير ااااااااه احمد متوقفش موتني نيك كسي يا حمد متوقفش ولقيت زبري بيتزق من كسها ولقتها بتصرخ ااااااااااااااه امممممممممممم ااااااحححح وبتنزل عسلها مدافع في بطني ولقيتها بتسحبني من رقبتني وبتبوس في جامد بتاكل شفايفي مش بتبوس وقالت كلمه اثبتت ليا تفكيري
مريم: نيك اختك كلبتك ياحمد انا شرموطك وكلبتك نيكني مكان جوزي الخول متسبش كسي غير لما تموتني نيك
انا: انزلي ياكلبة مصي زبري لقيتها نزلت وبدات تمص زبري جامد وبتاكل بيوضي خليتها تكون ع ايدها ورجلها ووقفت وراها ودخلت زبري في كسها وبدأت انيكها وهي تصوت وتتأوة كمان يفحلي نيك كلبتك نيك الشرموطة بتعتك وفضلت انيكها بتاع 10 دقايق وهي كل دقيقتين ولا حاجة تنزل وتصرخ
مريم:اااااه كفايا ياحمد معنتش قادرة كفايا يا حبيبي ااااااه ااااااااااااااااااه خلاص
انا بدأت اتعب وقربت اجيب سحبت زبري من كسها لقيتها نامت ع الارض ومش قادرة تتحرك ولا تاخد نفسها ضربتها ع طيزها قومي يا شرموطة مصي زبري عايز انزل قامت مستكت زبري وفضلت تمص زبرب لحد ما نزلت في بقها وع وشها لقيتها نزلت باست رجلي وبتقولي انا اسفة لو كلامي ضايقك انا من انهاردة كلبتك وكلبت زبرك وطلعت تبوبس زبري
انا: عايزاني اسامحك؟
مريم: سامحني ياحمد عشان خاطر ماما ونا هكون كلبتك
انا: هسامحك بس بشرط يالبوة
مريم: انا تحت امرك في اي حاجة
انا: تخرجي تبوسي رجل امك وان سامحتك ع كلامك ليها انا هسامحك
مريم: حاضر وقامت تلبس
انا: لا هتخرجي كدا وع ايدك ورجلك زي الكللابب
مريم بدون اي رد نزلت ع ايدها ورجلها ونا فتحت الباب وهي ماشية تحت رجلي ع ايدها ورجلها ماما قاعدة في الانترية شافتنا ولسه هتقوم شاورتلها تفضل مكانها واختي راحت تحت رجليها وبدأت تبوس رجل ماما
مريم: سامحيني يا ماما
ماما: قومي يامريم مسمحاكي ياحببتي
انا: بقرب وضرب مريم ع طيزها قومي يا كلبة البسي عشان اروحك
مريم: حاضر
قربت من امي وبست راسها
محدش يقدر يرفع عينه فيكي بنتك كانت مفكراكي زيها الكلبة لكن انتي ملكة يا روحي انتي ونزلت ابوس راسها
ماما: متحرمش منك يابني وجوزي وراجلي وحبيبي تفضل سندي وضهري
بسيبها وبدخل اخد دش ومريم في الحمام مرضتش المسها تاني عايزها هي اللي تحتاج دايما واخدت دش وخرجت وهي خرجت ولبست حاجة من هدوم ماما كانت واسعة شوية عليها ونا لبست ورحت اوصلها واحنا ماشيين في الطريق
انا: مريم انتي في الاول والاخر اختي يعني عايزك تفرقي بين انك اختي وانك كلبتي
مريم: انت بس بنظرة افهمك ياحمد وانا عارفة حنيتك وعارفة ازاي افرق
وصلنا عند بيتها قبل ما تنزل دخلنا في بوسة ناار قطعنا شفايف بعض وجت تنزل رزعتها بعبوص صباعي دخل طيزها تقريبا
انا: الدور ع دي المرة الجاية اعملي حسابك
مريم: بصت وضحكت وهزت بحاضر
لفيت العربية واتحركت اتجاه البيت
هنا ينتهي الحزء التاني انتظر القادم عزيزي القارئ
انا احمد 20 سنه بدرس اثار شخص اطوائي شوية زبري تقريبا 19سنتي من القاهرة عايش انا وامي لوحدنا بعد وفات بابا من 7 سنين اللي سايب لينا فلوس كتير جدا وعقارات امي واسمها سلمي عندها 46 سنه ست جميله جدا ومتحررة جوة بيتها يعني ممكن تفضل بقميص شفاف من غير اندر ولا برا عكس لبسها برا البيت واسع ومقفل جدا اوصفها هي شبه انجيلنا وايت بالظبط في كل تفاصيلها انا وماما قريبين جدا من بعض واسرارنا مع بعض وبينا هزار بالايد وتلامس عادي من غير اي افكار جنسية ليا اخت اكبر مني ب 5 سنين عندها 25 سنه متجوزة وصفها هيكون في القصة وباقي شخصيات القصة مع الوقت هنتعرف عليها
نبدأ القصة يلا بينا
انا بصحي من النوم بدري وده غير العادي مش عارف اعمل اي وفترة اجازة نص السنة بقرر اعمل فطار ليا انا وماما بدخل المطبخ اجهز الفطار وبروح اصحي ماما بخبط عليها مبتردش بقرر ادخل الاوضة بدخل وبشوفها ملط وده عادي بينا بغطيها وبحال اصحيها
انا: ماما يا سوسو اصحي
ماما: اي ياحمد في اي
انا: اصحي جهزت الفطار يلا قومي قبل ما الاكل السخن يبرد
ماما: نعم وده من امتي ياحبيبي
انا: لا متتعوديش ع كدا دي مرة كدا صدفة وبعدين القهوة عليكي انتي
ماما: ماشي يا حبيبي جاية وراك
بخرج وبستناها دقيقة ولقيتها جاية لابسة قميص نوم زي كل يوم من غير اندر وبرا
انا: اي القمر اللي نور اليوم كله من اوله ده
ماما: بطل بكش ياواد مش بدخل عليا الكلام ده ونت عارف
انا: وحياتك ما بكش يا سوسو
بتقعد وبنفطر
وهي بتقوم تعمل القهوة قبل ما تقوم بطلب منها الفون بتاعها لان فوني معلق شوية وباخد الفون بفتح السرش ابحث عن حاجة بلاقي السيرش كله سكس بتصدم وبعمل نفسي مخدتش بالي وبديها الفون وبستناها تجيب القهوة
ماما: اتفضل ياحبيبي القهوة بتعتك
انا: تسلم ايدك يا روحي
بقولك يا حببتي مش عايزة تقوليلي حاجة
ماما: حاجة زي اي
انا: ماما متزعليش مني بس انا عرفت كل حاجة
ماما: عرفت اي ياحمد مش فاهمه
بمسك الفون من ايدها وبفتح السيرش وبوريها اللي هي بتتفرج عليه بتبصلي وتعيط و متنطقش ولا كلمة
انا: اي ده ياماما ومن امتي وليه
ماما: انا اسفة يابني غصب عني
انا: باخدها في حضني وبفتكر انها مرضيتش تتحوز عشاني
ماما لو عايزة تتجوزي معنديش مشكلة انا عارف قد اي انتي تعبتي ونا مش هاجي عليكي ومش همتنعك تتجوزي بس وحياتك يا ماما انتي معملتيش كدا مع حد صح لقيتها خرجت من حضني وضربتي قلم حسيت نفسي اتدفنت بس فوقت بسرعة وسحبتها لحضني
انا: اسف ياماما بس انا مش عارف اقول اي بجد
ماما: انت تفكر فيا كدا ياحمد
انا: اسف يا ماما ولو بجد عايزة تتحوزي مش هقولك لا
ماما: لا يا حبيبي مش هتجوز ومش هعمل كدا تاني واسفه اني ضربتك
انا: متتأسفيش يا ماما انا اللي اسف وكمان لو عايزة تعملي كدا دايما معنديش مشكلة طول ما انتي في البيت ولوحدك
ماما: ياحمد ده غصب عني وانت شايف ابوك ميت من امتي
. بدات تعيط تاني اخدتها في حضني وقعدنا وحاولت افوكها شوية
انا: بس اي الفيديوهات الوحشة اللي بتتفرجي عليها دي ع فكرة في اجمل من كدا ( بقول كدا ولاول مرة دماغي تاخدني اني افكر فيها بشكل جنسي)
ماما: اي ده انت بتتفرج يا سافل
انا: ها اسف يا ماما بجد بس اعمل اي انا بتفرج فراغ
ماما: والفرغ وصل بيك لحد فين اوعي تكون نيلت حاجة مع حد
انا: لا وحياتك محصل وبعدين انا يوم ما اعمل حاجة مش هتكون مع اي حد برضو
ماما: ازاي يعني مش فاهمه
انا: لازم تكون بمواصفات خاصة
ماما: مواصفات زي اي
انا: اتجرءت وقولت تكون شبهك
ماما: شبهي انا! وشبهي في اي بقا
انا: ببلع ريقي يعني في كل حاجة جمالك حنيتك وجسمك
ماما: احمد انت بجد شايفني حلوة؟
انا: طبعا دا انتي لو مش امي كنت اتجوزتك
ماما: بتتكسف وبتضربني في صدري طيب بطل كلامك ده وبطل تتفرج تاني ماشي
انا: حاضر يا ماما
ماما: وعد ياحمد
انا: وعد يا حببتي وحياتك مع هعمل كدا تاني
وفعلا زي ما وعدتها وبطلت اضرب عشرة واسمع سكس وعدي اكتر من شهرين ونا مبطل وبدأت امتحانات ونا كنت بزاكر ليلة امتحان محستش بنفسي غير والبوكسر غرقان لبن من غير اي حاجة ولا اي تفكير وزبري مش واقف ولا حاجة بالعكس حنفيت لبن من غير ما يقف ولا المسه ولا حتي افكر قومت غسلت وقولت عادي محطتش في بالي لكنها اتكررت تاني بعدها بكام يوم روحت حكيت لماما اللي بيحصل
ماما: لازم نروح للدكتور نشوف في اي
انا: لا مش لازم
ماما:لا لازم
وفضلنا نتكلم لوحد ما قولت اراضيها لاني مبحبهاش تزعل مني ورحنا لدكتور مسالك حولنا لدكتور ذكورة
الدكتور: حضرتك مامته
ماما: ايوة
الدكتور: ممكن تنتظر برا شوية
انا: ليه
الدكتور: عايز مامتك في كلمتين بسرعة
انا قومت خرجت وبعد خمس دقايق ماما خرجت وكانت بتبصلي وقلقانة عليا
انا:ماما في اي مالك
ماما: مفيش يا حبيبي تعال نجيب الادوية دي ونتكلم في الطريق
خرجنا ركبنا العربية ونا سايق ولقيت زبري بينزل لبن كتير تاني والكرسي اتبهدل والبنطلون وريحت العربيه قلبت لبن وصلنا عند الصيدلية ماما شمت الريحة بصتلي
ماما: احمد الموضوع حصل تاني صح
انا: ببصلها ونا مكسوف ايوة يا ماما
ماما: ولا يهمك ياحبيبي خليك في العربية هنزل اجيب الادوية واجي
نزلت وجابت الاجودة وجت ونا اتحركت ومتغرق لبن بجد وصلنا ودخلنا الفيلا هي فيلا صغيرة كدا ليها جراش خاص
انا ماشي قدام ماما وكاني عامل حمام بس حمام لبن
دخنا الفيلا ونا رحت غيرت واخدت الادوية وماما جت تقعد معايا
انا: الدكتور قال اي ياماما
ماما: احمد انت بطلت تعمل كدا من وقت ما وعدتني صح يا حبيبي
انا:ايوة ياماما بجد معملتهاش
ماما: بص يا حبيبي مكنش ينفع تبطل مرة واحدة ودي كانت غلطة وحتي لو رجعت تعمل كدا هتفضل تعبان ف لازم نجوزك او تمشي ع الادوية دي
انا: بس انا مش هتجوز دلوقتي ونتي عارفة ياماما
ماما: يبقا تفضل ع الادوية دي
وحنا بنتكلم حسيت زي شكشكه في بيوضي وزبري واقف جامد اوووي
انا: ماماااا امممم ااااه حاسس بتعب كبير يا ماماااااااااا
ماما: طيب لحظة
قامت تتصل بالدكتور
ماما: الو يادكتور
الدكتور: الو مين
ماما: انا مدام سلمي مش وقت تفسير احمد تعبان اووي بعد الادوية
الدكتور: خليه بعمل عادة في اسرع وقت اسف مقولتش لحضرتك النقط دي كان مفروض يعمل كدا اول ما يحس بالتعب
ماما: ماشي يا دكتور
قفلت الفون
ماما: احمد لازم تعمل عادة سرية دلوقتي حالا
انا: مش قادر المسه يا مامااااا اااااااه
ماما سحبت البنطلون وتفاجأت زبري واقف بطريقه متخلفه وحستها بتبلع ريقها وبتعرق لقيتها مسكت زبري وبدأت تحرك ايدها ونا مش قادر فضلت كدا بتاع 5 دقايق وبيوضي كبيرة ومنفوخة ااوووووي مش طبيعية
ماما: اي ياحمد نزل بقا تعبت
انا: مش قادر ياماما
ماما: انت بتتاخر كدا علكول
انا: ايوة يا ماماااااا اااااه
ماما بدون اي مقدمات لقيت زبري في بقها وبتمص زبري للاخر حسيت انها مش بتمصة مساعدة ليا هي عايزة تمصه وفضلت تمص زبري بتاع 7 دقايق ومن غير مقدمات نزلت لبن غرق بقها ووشها ونزل ع صدرها وبقت متغرقة لبن من زبري
انا: اسف ياماما مقدرتش امسك نفسي
ماما: ولا يهمك يا حبيبي المهم تكون ارتحت
انا: اووي يا ماما في شوية الم بسيطه بس
ماما: ماشي يا حبيبي البس وادخل اوضتك ريح جسمك شوية بعد كدا قوم استحمي
انا: حاضر ياماما
قومت دخلت اوضتي وبحاول البس البوكسر زوبري مش طايق حاجة تلمسه نمت ملط زي منا محستش بنفسي غير وماما بتصحيني
ماما: ملبستش ليه ياحمد
انا: مستحملتش حاجة ع جسمي
ماما:طيب قوم عشان اساعدك تستحمي
قومت زي منا ومش حاسس بأي كسوف بالعكس عادي حاسس اني قدامها كدا عادي دخلنا الحمام ولقتها بتقلع القيص يتاعها وبقت ملط ودخلت معايا تحت الدش وبدأت تدعك ضهري وجسمي ومسكت بتاعي وبتدعكه وقف في ايدها لقتها بتبصلي جامد
انا: اسف ياماما حركت ايدك عملت كدا
ماما: مفيش مشكلة تعال ادعك جسمي عشان مش بعرف ادعك ضهري
بدأت ادعك جسمها وزبري بيخبط في طيزها وهي مفيش اي ردت فعل وبعد شوية بدأت انزل لتحت وبقيت ادعك جسمها كله بس مجتش عند كسها ولا طيزها وخلصنا وخرجنا
دخلت اوضتي ع اساسا اني انام عندي امتحان تاني يوم بس مش جايلي نوم قولت اقوم اعمل كباية قهوة ونا معدي من جمب اوضت امي سمعت صوت اهاتها عالية اووي بجد ومش حاسة بنفسها زبري وقف ودخلت براحة لقيتها لابسه هاندفري وفاتحة رجلها وبتفحر في كسها مش بتلعب فيه ومغمضة عيونها دخلت براحة وحطيت ايدي الشمال ع بقها وايدي اليمين ع كسها فتحت مخضوضة وبتشيل الهاند فري
ماما: انت بتعمل اي
انا: بساعدك زي ما بتساعديني
ماما: لا مينفعش شيل ايدك
انا كأني مسمعتهاش وشلت ايدها ودخلت صباعي في كسها كان نااار وبدأت احرك ايدي جامد هي بتحاول تمنعني بس هي دايبة من قبل ما ادخل ليها مفيش اقل من دقيقة ولقيتها بتصرخ وبتنزل عسلها
ماما: كمان ياحمد كمان يا حبيبي ااااااااه امممم كمان يا بني متخرجش صباعك
سمعت كدا خرجت صباعي
هي ليه كدا يا حمد
شديتها من رجليها وبقيت بين رجليها
ماما: احمد انت هتعمل اي اي لا اوعي كدا
انا نزلت مرة واحدة عند كسها ولساني اول ما لمس كسها لقيت بوركان عسل في بقي وع وشي وحسيتها مش قادرة تتنفس وكملت لحس في كسها وهي اممممممم ااااه اممم حلو اووي ياحمد حلو اووي ياحبيبي فضلت الحس لحد ما صرخت جامد اوووي ونزلت تاني وقفلت رجلها ع دماغي مفكتهاش غير بعد دقيقة تقريبا قومت بوستها وهي قتيل
انا: بقرب ليودنها ماما اتمني تكوني ارتحتي وقت ما تحبي اساعدك قوليلي متتكسفيش بوست شفايفها ورحت اوضتي ونمت صحيت لبست نزلت الامتحان ورجعت لقيت امي لسه نايمه دخلت عليها لقيتها زي ما هي من امبارح اتخضيت وقربت اصحيها
انا: ماما اصحي ماما ياسوسو اصحي ياحببتي
ماما: صباح النور يا حبيب ماما
لقيتها بتاخدني في حضنها وبتبوس شفايفي
شكرا ياحمد انا عارفة انه غلط بس عمري محسيت بالاحساس ده
انا: انا جمبك دايما ياماما لو حبيتي اساعدك في اي وقت انا موجود ونتي ساعدتيني وعارف انك هتساعديني دايما
ماما: هساعدك طبعا ياروحي بس مساعدات بس مش اكتر من كدا
بوستها ورحت اوضتي وبالليل لقيتها بتخبط عليا
ماما: اي ياحبيبي مش عايز مساعدة
انا: طبعا عايز. ورحت قالع البوكسر وزبري وقف وهي جاية بقميص اسود شفاف من غير برا ولا اندر وجت طلعت ع السرير ونا نايم ع ضهري مسكت زبري ومن غير مقدمات بدأت تمص في عدي حوالي دقيقتين
انا: ماما
ماما: نعم يا حبيبي
انا: تعالي اقعدي ع وشي ونتي بتعملي كدا
لقيتها جت وعملت كدا فعلا وبدأت الحس كسها
ماما كسك جميل اووي وطعمه حلو وبدأت اضرب ع طيزها اللي زي المهلبية دي وارجها ونا بلحس كسها وهي بتمص زبري وبتزوم ومن غير ولا كلمه ولقيتها بتعض زبري براحة ونزلت في بقي ونا بحضن طيزها وبرضع العسل من كسها تقريبا وها بتترعش ونزلت تاني تمص زبري اجمد من الاول وفضلت تمص ومصها هيجني اووي لدرجت اني كنت بعض في كسها وباكله لقيتها بتمص جامد وبتزوم ودخلت زبري لاخر زورها معرفش استحملت ازاي ولقيت نفورت لبن في بقها وهي بتكه وبتنزل عسل في نفس الوقت ولقيتها بتاخد اللبن اللي نزل ع زبري وبتبلعه واترمت جمبي واخدتها في حضني ونمنا وبقينا ع كدا اسبوع كل يوم تمصلي والحس كسها لحد ما في يوم بالليل رحت اوضتها وعشان نعمل زي كل مرة بس الشيطان لعب في دماغي اني اعمل حاجة جديدة معاها
انا: روحي عاملة اي
ماما: بخير يا حبيبي تعال
دخلت وقعدنا نتكلم شوية في اي حاجة لحد ما اخت شفايفها في شفايفي وبقينا بناكل شفايف بعض ونا باكل لساهنا وارضعة وهي كمان وبدأت انزل ع بزازها براحة وبدأت الرضع البزاز اللي تتمني تشوفها بس مش ترضعها وفضلت انزل ع بطنها بوس لحد ما نزلت عند البركان اللي مبيهداش ومغرقني عسل ودخلت صباعي في كسها ولساني ع زنبورها وفضلت الحس فيه لحد ما دابت خالص قومت قلعت وديتها زبري تمصه ونا بلحس كسها لحد ما نزلت في بقي قومت
ماما: قومت ليه
انا: اي رأيك نعمل حاجة جديدة
ماما: زي اي يعني
انا: امشي زبري ع كسك من برا
ماما: لا ياحمد ده مش اتفاقنا
انا: متخافيش انا هعمل زبري من برة بس
وفضلت اقنع فيها ووافقت وبدأت امشي زبري ع كسها وهي بقت تنزل بطريقه غريبة بحط الرس عند اول كسها كأني هدخل زبري واطلعه لفوق لحد ما مرة دخل الراس بس وسحبتها تاني لقيتها مبتديش رد فعل غير صوتها اللي يهيج امممممم ياحمد جميل ياحمد زبريك مولع كسي ايوة كمان ياحمد كدا دخلت الراس تاني ولسه بخرجها لقيتها لفت رجليها ع ضهري ودخل زبري لاخره في كسها
ماما: امممممم احححححح
وبتفتح عنيها وبتقولي احمد ريح ماما ياحمد ريحني يا حبيبي نيك ماما ياحمد سمعت الكلام ده لو قولتلك اني بقيت زي المكنه ونا بنيكها وفضلت انيك فيها وهي اااااه كمان ياحبيب ماما نيك كسي ياحمد ريح كس ماما ولقيتها بتصرخ وبتحيب عسلها لدرجت ان زبري كان بيتزق برا كسها خرجت زبري لقيت نفورة بتضرب عسل في بطني رحت مدخل زبري تاني وفضلت ارزع في كسها تاني وهي تصرخ ااااااه ريحني ونزل بقا مش قادرة كفايا امممممم كفايا ياحمد ارحم ني انا امك حبيبتك كفايا وانا فضلت انيك لحد ما قربت اجيب زودت سرعتي وفضلت انيك اسرع هي حست اني هجيب
ماما: احمد لا جيب برا ياحمد متنزلش في كسي ياحمد مش عامله حساابي ااااااااه امممممم ااوووف لا ياحمد
انا: حشرت زبري لاخرة في كسها اممممممممممم ااااااااححححححححح وبقيت اضرب مدافع لبن في كسها لدرجت ان كسها كان بيخرج لبن من الاجناب حولين زبري
ماما: ليه ياحمد ممكن احمل كدا ليه يابني ولسه هتعيط
انا: ماما اوعي طعيطي انا لو نزلت برا كسك كنت هحس اني بنيكك شهوة مش حب ونا بحبك ولو حملتي هساعدك تنزليه مع اني اتمني يكون ليا ابن منك وبوست شفايفها ونمت وبخرج زبري واللبن بيخرج وراه بكميه كبيرة اووي
ماما: احمد اوعي تسيبني يابني انا مليش غيرك
انا: ماما انتي اغلي حد في حياتي ومليش حد غيرك
فضلنا نحب في بعض ونمنا زي ماحنا
تاني يوم الصبح بصحي عشان الامتحان بتفاجئ
وهنا ينتهي اول جزء انتظر الجديد
للاسف معرفتش اشوف التعليقات ع الجزء الاول لاني مش فاكر حاجة عن باسورد ولا اكونت وخايف انسي ده كمان اتمني تعجبكون والقصة المرة دي تعجبكوا
الجزء التاني
بعد ما نزلت لبني في كس سلمي (ماما) ورحت في النوم ونا في حضنها زي محنا ملط صحيت من النوم بسبب صوت في الاوضة واتفاجئت باختي قاعدة ع كرسي التسريحة وامي جمبي بتعيط ومببتكلمش قومت مخضوض مريم ( اختي) فصلت الصمت بكلامها
مريم: ها مرتاحين كدا ولا اجبلكم لمون مع ان اللمون كان مفروض قبل اللي انا شيفاه ده
انتي يا ماما ونت ياحمد تعملوا كدا طيب ليه وازاي فهموني
. ماما بتعيط ومفيش ولا كلمة منها
انا: اهدي يا مريم انتي مش فاهمه حاجة
مريم: تفهمني اي ها هتشرحلي ازاي نمتوا مع بعض هتشرحلي اللي انا شيفاه بعيوني ويا ترا من امتي الكلام ده
انا: ولاول مرة احس اني مسؤال في حاجة وشايف ماما بتعيط وبزعق مريم قولتلك اسمعي وهتفهمي مش تبصي لنص الصورة ولقيت ماما امي عليها فجأه لبستها وشلتها ورحت المستشفي ونا ببص لمريم بغضب بعد كام ساعة ماما فاقت والدكنور طمني وقالي لازم افضل جمبها وكلام الدكاترة الكتير ده دخلت لماما ومريم جمبي اخدتها في حضني ولسه هتتكلم حطيت صباعي ع بقها ولا كلمة ارتاحي وسبتها تنام واخدت مريم ونزلت العربية انا وهي
انا: مريم اللي حصل ده كان غصب عننا وبرغم كدا كان لازم يحصل
مريم: بتزعق وده ازاي بقا يعني انت ابنها وهي امك ده مينفعش اساسا
انا: عارف انه مينفعش بس اللي مينفعش ده خرج ماما من الوحدة اللي كانت فيها انتي متجوزة واكيد عارفة يعني اي جوزك يبعد عنك وبابا مبعدش عنها شوية دول 7 سنين يامريم وع فكرة انا كنت تعبان وده السبب في اللي وصلناله
مريم: تعبان ازاي وسبب اي
انا بدات احكي ليها اللي حصل وقد اي ماما طول الفترة دي كانت خايفة ان ده يحصل واللي حصل ده كان اول مرة امبارح وبسبب اننا مقدرناش نتحكم في نفسنا اكتر من كدا وع فكرة يا مريم ماما لو منعت نفسها عني مش هقول حاجة بس اهم حاجة تكون مبسوطة لانها ضحت عشانا كتير
مريم: احمد بس انا خايفة ع ماما
انا: لو خايفة عليها سبيها تطمن وترتاح وتعيش حياتها ونا سترها احسن ما كانت تضعف مع حد غريب وفي الوقت ده خوفك هيكون حقيقي
مريم: خلاص ياحمد اللي انتوا عايزين تعملوه اعملوه بس عندي شرط
انا: هعتبره طلب مش شرط يا مريم عايزة اي
مريم: تكونوا تحت طوعي انتو الاتنين وتنفزوا اللي اقولكم عليه
انا: ماشي يا مريم ( انا وافقتها لاني قررت اكسر عينها في اقرب فرصه بس اطمن ع ماما الاول)
ببص في الساعة لقيت باقي ساعة ع الامتحان قولتلها تفضل جمب ماما لما ارجع رحت الامتحان ومكنتش مركز وحليت اي حاجة كدا ورحت المستشفي دخلت سألت الدكتور عنها قالي بقت احسن وفاقت دخلت عندها وقعدت حمبها واخدتها في حضني وهي بدأت تعيط معرفش ليه ببص لاختي لقيتها حاطه رجل ع رجل وحسيتها بتحاول تتحكم
مريم: اي هتحبوا في بعض قدامي ولا اي قوموا يلا عشان نروح
انا: اهدي لما ماما ترتاح يا مريم شوية ونمشي الدكتور يقول نمشي وهنتحرك علطول
ماما وعياطها بيزيد: لا يلا ياحمد انا كويسة
انا: حاضر ياماما
كلمت الدكتور وفضلت اقنعه اني هاخد بالي منها واخدتها ومريم راكبت جمبي
انا: ها يامريم تروحي ولا تيجي معانا
مريم: لا جاية طبعا
بدات اتحرك ووصلنا الفيلا ووصلت امي للسرير واختي دخلت الحمام ماما بتبصلي بصات غريبة ولقيتها بتقولي احمد مش عايزة تتكلم تاني معايا
انا: مالك يا ماما انا عملت اي
ماما وبدأت تعيط: انت وافقت نكون تحت طوع مريم ياحمد اختك عايزة تزلنا قالتلي انها هتفضل تزل فينا
انا: متخافيش انا اللي هخليها تحت رجلك نامي انتي وارتاحي ونزلت بوستها من راسها
خرجت من الاوضة وقفلتها بالمفتاح وامي معاها نسخة تانية برضو لو حبت تخرج رحت عند مريم وقولتلها تحصلني ع اوضتي ودخلت استنيتها واول ما جت ضربتها كذا قلم ورا بعض وكتفتها وربط ايدها ورا ضهرها ورميتها ع السرير بتأت تزعق وتصوت كدا كدا محدش هيسمعها وهي عارفه كدا لان الفيلا بيعد شوية عن المساكن رحت مقلعها الجيبة وكانت ضيقة عليها وكانت لابسة اندر تحته لونه اصفر مريم شبه ممثلة البورنو ( nika venom) لقيت امي في ضهري وبتقولي بلاش عشان خاطري ياحمد بلاش اختك بصيت لمريم
انا: مش دي اللي كنتي عايزة تزليها اهي خايفة عليكي
مريم: ولا تقدر تعمل حاجة ده اخرك تتشطر ع العبيطة اللي وراك دي وتضحك عليها بكلمتين او بحركة اللي بتعمله ده مش هيخوفني
انا هنا فهمت انها بتحب العنف وبتحب تتزل عشان كدا لما جت ليها فرصة تمارس رغباتها عن طريق انها تزليني انا وماما طلامة مش لاقيه اللي يزلها اهو اي زل وعنف يريح رغباتها
اخدت ماما خرجتها برا
انا: ماما مهما تسمعي متدخليش جوة
ماما: احمد بس
انا: ماما اسمعي الكلام عشان خاطري ودخلت لمريم
دخلت وفكلت ايدها الاول وقومتها ونزلت قلم ع وشها نيمها ع السرير تاني سحبت الاندر وقلعت ملط وزبري كان واقف بسبب جسمها وحسيت برغبه في العنف اوووي معرفش ليه ورحت عند كسها دخلته مرة واحدة فيها وكسها كان اضيق من كس ماما وناااار
مريم: ااااااااه يا كلب بتعمل اي
انا: هتعرفي ياشرموطة
وبدات انيكها بعنف واضربها بالاقلام وقطعت البلوزة وبدأت اضرب بزازها لقيتها بتصرخ ومتجاوبة وبتنزل عسل اكتر من ماما بكتير ااااااااه احمد متوقفش موتني نيك كسي يا حمد متوقفش ولقيت زبري بيتزق من كسها ولقتها بتصرخ ااااااااااااااه امممممممممممم ااااااحححح وبتنزل عسلها مدافع في بطني ولقيتها بتسحبني من رقبتني وبتبوس في جامد بتاكل شفايفي مش بتبوس وقالت كلمه اثبتت ليا تفكيري
مريم: نيك اختك كلبتك ياحمد انا شرموطك وكلبتك نيكني مكان جوزي الخول متسبش كسي غير لما تموتني نيك
انا: انزلي ياكلبة مصي زبري لقيتها نزلت وبدات تمص زبري جامد وبتاكل بيوضي خليتها تكون ع ايدها ورجلها ووقفت وراها ودخلت زبري في كسها وبدأت انيكها وهي تصوت وتتأوة كمان يفحلي نيك كلبتك نيك الشرموطة بتعتك وفضلت انيكها بتاع 10 دقايق وهي كل دقيقتين ولا حاجة تنزل وتصرخ
مريم:اااااه كفايا ياحمد معنتش قادرة كفايا يا حبيبي ااااااه ااااااااااااااااااه خلاص
انا بدأت اتعب وقربت اجيب سحبت زبري من كسها لقيتها نامت ع الارض ومش قادرة تتحرك ولا تاخد نفسها ضربتها ع طيزها قومي يا شرموطة مصي زبري عايز انزل قامت مستكت زبري وفضلت تمص زبرب لحد ما نزلت في بقها وع وشها لقيتها نزلت باست رجلي وبتقولي انا اسفة لو كلامي ضايقك انا من انهاردة كلبتك وكلبت زبرك وطلعت تبوبس زبري
انا: عايزاني اسامحك؟
مريم: سامحني ياحمد عشان خاطر ماما ونا هكون كلبتك
انا: هسامحك بس بشرط يالبوة
مريم: انا تحت امرك في اي حاجة
انا: تخرجي تبوسي رجل امك وان سامحتك ع كلامك ليها انا هسامحك
مريم: حاضر وقامت تلبس
انا: لا هتخرجي كدا وع ايدك ورجلك زي الكللابب
مريم بدون اي رد نزلت ع ايدها ورجلها ونا فتحت الباب وهي ماشية تحت رجلي ع ايدها ورجلها ماما قاعدة في الانترية شافتنا ولسه هتقوم شاورتلها تفضل مكانها واختي راحت تحت رجليها وبدأت تبوس رجل ماما
مريم: سامحيني يا ماما
ماما: قومي يامريم مسمحاكي ياحببتي
انا: بقرب وضرب مريم ع طيزها قومي يا كلبة البسي عشان اروحك
مريم: حاضر
قربت من امي وبست راسها
محدش يقدر يرفع عينه فيكي بنتك كانت مفكراكي زيها الكلبة لكن انتي ملكة يا روحي انتي ونزلت ابوس راسها
ماما: متحرمش منك يابني وجوزي وراجلي وحبيبي تفضل سندي وضهري
بسيبها وبدخل اخد دش ومريم في الحمام مرضتش المسها تاني عايزها هي اللي تحتاج دايما واخدت دش وخرجت وهي خرجت ولبست حاجة من هدوم ماما كانت واسعة شوية عليها ونا لبست ورحت اوصلها واحنا ماشيين في الطريق
انا: مريم انتي في الاول والاخر اختي يعني عايزك تفرقي بين انك اختي وانك كلبتي
مريم: انت بس بنظرة افهمك ياحمد وانا عارفة حنيتك وعارفة ازاي افرق
وصلنا عند بيتها قبل ما تنزل دخلنا في بوسة ناار قطعنا شفايف بعض وجت تنزل رزعتها بعبوص صباعي دخل طيزها تقريبا
انا: الدور ع دي المرة الجاية اعملي حسابك
مريم: بصت وضحكت وهزت بحاضر
لفيت العربية واتحركت اتجاه البيت
هنا ينتهي الحزء التاني انتظر القادم عزيزي القارئ
