• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

قصيرة منقولة أرمله ممحونة بتحكي إزاي أغرت إبنها بممارسة جنس المحارم مع إبنها المدلع و ناكها بزبه في كسها (1 مشاهد)

Queen Reem

ميلفاوي خبير
ميلفاوي معلم
عضو
إنضم
6 مايو 2023
المشاركات
328
مستوى التفاعل
453
نقاط
20
النوع
أنثي
الميول
سحاقية
أحيانا أعتقد إني كنت في حلم لما مارست سكس المحارم مع إبني ميدو حبيبي المدلع الصغير الذي لم يصل الى العشرين من عمره، بل إنها كانت قصة حقيقية ولازلت أتذكر وقائعها لحظة بلحظة وكانت نيكة لا تنسى أبداً.
أنا منى 40 سنه، تزوجت قبل أن أكمل 20 سنه وأنجبت بنتين وولد واحد هو الأصغر ميدو حبيبي دلوع أمه، والآن أنا أرملة منذ أن توفى زوجي منذ ثماني سنوات والبنتين 22 ، 21 سنه ومتزوجات منذ سنتين وكل منهما تعيش مع زوجها في بلد آخر بعيد، وأعيش وحدي مع إبني ذو التاسعة عشر من عمره و منذ ميلاده وهو دلوع البيت حيث لا يمكن أن أرفض له أي طلب وأحبه كثيراً، وقد كبر أمام عيني بطريقة سريعة وحتى أنا كبرت حتى بلغت الأربعين من عمري ولكني مازلت إمرأة جميلة ورشيقة ومثيرة وأشتهي وأشتاق للجنس لحرماني من الممارسة الجنسية الطبيعية منذ وفاة زوجي من 8 سنوات.
والآن أعيش وحدي في البيت مع إبني ميدو الذي أصبح شاب وإكتشفت أنه كثير الولع بمواقع النت ولم أكن أعلم أنه يتابع المواقع الإباحية الساخنة إلا عن طريق الصدفة حيث دخلت عليه فوجدته يلعب بزبه ويستنمي وهو يشاهد فيديو نيك محارم ساخن جداً بين شاب وأمه وقد ألهبتني تلك اللقطة كثيراً وأيقظت في داخلي الشوق وأشعلت الشهوه الجنسية في جسدي المحروم من النيك، وفكرت في إمتاع إبني الدلوع بجسمي وأُشبع حرماني الجنسي وأستسلم لشهواتي وغريزتي الجنسية، فأنا أحبه كثيراً لدرجة العشق وأعيش معه لوحدنا.
ويومها إبني لم يلاحظ وجودي وأكمل الإستمناء حتى قذف لبنه من زبه.
و من يومها وأنا أحاول أن أبعد من خيالي فكرة المعاشرة الجنسية مع إبني وأن أكتفي بممارسة الإستنماء وحدي ومشاهدة الأفلام والمقاطع الجنسية وفرك كسي بيدي لإشباع شهوتي ولكني لم أستطيع ولم تكفيني هذه الممارسات لتهدئ من نار الشهوة الجنسية المتأججة في كسي وجسدي كله، فأدمنت مشاهدة مقاطع فيديو سكس المحارم للأمهات مع أبنائهن وقررت أن أسعى للوصول إلى زب إبني لإشباع شهوتي بين أحضانه وخاصة إننا عايشين وحدينا مع بعض في البيت فسيكون الوضع أكثر متعة وسخونة وفي سرية وأمان تام.
وبدأت أكون أكثر تحرراً في ملابسي في البيت قدامه وألبس قمصان نوم شفافه ومثيرة ومكشوفة بدون ملابس داخليه أو أقعد معاه بالكلوت والسنتيان فقط وأزيد في دلعي معاه لإثارته وإغراءه بجسمي الفتان، وكنت ألاحظ هيجانه وإرتباكه كل ما أتعمد الظهور قدامه بهذا الشكل أو أتعمد أن أجعله يلمس جسمي الناعم وأنا معاه شبه عريانه وكأنها أمور عفوية وعادية بدون قصد مني، وكنت أفرح لما ألاقيه يقوم مسرعاً إلي غرفته أو إلي الحمام لكي يستنمي ويفرغ لبن زبه المنتصب بسبب إثارتي وإغرائي له، وكنت أتلصص عليه وأشوفه وهو هايج وزبه واقف ومنتصب وهو بيفرك فيه وبيقذف شلالات من اللبن وأنا هايجه وممحونه عليه أوي.
وفي ليلة كنت بتفرج على فيلم لشاب بينيك أمه وأنا هايجه وممحونه أوي وكسي وجسمي كله مولع ومش قادرة أستحمل فدخلت عليه غرفته وأنا لابسه روب قصير وتحته كلوت سكسي وسنتيان فقط، وطلبت منه إنه يعملي مساج لضهري عشان ضهري تاعبني شوية، فقالي: حاضر من عيوني.
وكان الجو صيف وحر وهو قاعد على السرير بالبوكسر بس وماسك الموبايل وبيتفرج على سكس وزبه واضح جداً واقف ومنتصب وده هيجني أكتر، وعلطول قفل الموبايل وبيحاول يداري إنتصاب زبه وبيدور على البنطلون بتاعه عشان يلبسه، وأنا قولتله إنه يخليه كده عشان يكون براحته وهو بيدلكلي ضهري، وعلطول قلعت الروب ونمت بالكلوت والسنتيان على بطني على سريره وقولتله بمُحن ودلع ولبونه: خد راحتك يا حبيبي وريحني من التعب إللي مخليني مش عارفه أنام.
وهو قعد جنبي على السرير وبدأ يدلكلي ضهري وهو مرتبك ومكسوف وشكله هايج أوي من جسمي وطريقتي وكلامي ونظرات عيوني له بمُحن ولبونه، وطلبت منه إنه يقعد على فخادي عشان ياخذ راحته ويدلكلي كويس، وهو قام وقعد على فخادي من ورا وأنا فتحت فخادي شوية وطلبت منه يقرب كمان وأنا كنت هايجه ومشتاقه لزبه المنتصب في البوكسر و بيحك في طيزي كل ما هو يميل على جسمي وهو بيدلكلي ضهري وأنا بتنهد، ومع كل حركة من إيديه على ضهري أقوله بشرمطة ودلع: آآآآه آآآآآآه أححححح حلووووو أوي أوي كده يا حبيبي آآآآآه آآآآآه كمان كمان يا روحي.
وحاسه بكسي غرق الكلوت بتاعي وهو هايج وزبه بالبوكسر راشق في طيزي.
وطلبت منه إنه يفك لي مشبك السنتيان عشان بيدلكلي ضهري كله وكتافي، وسحبت السنتيان ورميته على الأرض، وطلبت منه ينزل بإيديه يدلكلي جنابي من تحت باطي وهو فوقي وكل شوية أرفع رقبتي وأتلفت إليه وعيوني في عيونه عشان أهيجه وأثيره أكتر وأقوله بشرمطة ودلع: آآآآه آآآآآآه أححححح حلووووو أوي أوي كده يا حبيبي آآآآآه آآآآآه كمان كمان يا روحي.
وكانت إيديه بتلمس بزازي من الجنب وهو هايج وحسيت إنه مرتبك ومكسوف شوية، وقررت إزالة الخجل منه فعدلت نفسي وقلبت جسمي وأنا تحته وصارت بزازي قدامه وهو قاعد هايج على فخادي وزبه واقف ومنتصب في البوكسر بالظبط على كسي الغرقان في كلوتي.
ورفعت جسمي شوية ومسكت إيديه وحطيتهم على بزازي وطلبت منه يدلكهم برضه، وهو بدأ بيفرك حلمات بزازي وهو هايج بس مكسوف شوية، فقلت له: عادي يا حبيب ماما إنت إبني حبيبي وزمان ياما رضعتك من بزازي دي وإنت كنت كنت تقعد تمص وهما بين شفايفك... أفركلي الحلمات ودلكلي بزازي يا حبيبي وريحني وعايزاك تمصهم زي ما كنت بتمصهم وإنت صغير يا روحي.
وبدأ ميدو إبني يدلكلي حلمات بزازي وأنا مبسوطه وهايجه أوي وهو نايم فوقي وهايج ولكنه مازال مرتبك ومكسوف شوية، وأنا سحبته من رقبته ووجهه بقا على بزازي وقولتله: مص بزازي يا حبيبي وريحني.
وعشان أخليه يتجرأ أكتر فمسكت زبه المنتصب وطلعته من البوكسر وبلعبله فيه وهو هايج وبيمص في حلمات بزازي بجنون، ثم قبلته بكل حرارة من شفايفه ومن شدة الشهوة لحست وجه و مررت لساني على أنفه وأذنه حتى عينه، وأنا كنت هايجه وممحونه أوي أوي تحته وضماه في حضني على جسمي وفخادي متشابكة في فخاده، وقلعته البوكسر وطلبت منه يقلعني الكلوت بإيده، وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط ونسينا إننا أم وإبنها وصرنا إتنين عشاق عبارة عن واحده لبوه هايجه وممحونه في حضن عشيقها الفحل الزبير في السرير.
ومسكت إيده وحطيتها على كسي وطلبت منه إنه يلاعب كسي بصوابعه حتى يتندى و يترطب بماء الشهوة قبل أن يدخل زبه في كسي وينيكني ليعيش أسخن وأمتع لحظات الجنس والنيك مع أمه الممحونة مثله. وفعلاً فقد سخني إبني بلمساته على كسي وطريقته الهايجة في رضاعة حلمات بزازي زي ما كان بيشوف في أفلام السكس.
وأصبح كسي يفرز الماء بغزارة ثم مسكت زبه المنتصب بإيدي و كان طويل وعريض جداً و داعبت به شفرات كسي وأنا نايمه تحته في حضنه وهو فوقي وأنا حاسه بزبه يتسلل في كسي تدريجياً بطريقة ممتعة جداً و ساخنة، وإبني سخن مولع وزبه راشق في كسي وصار يهز زبه بكل قوة دخولاً و خروجاً في كسي وأنا فاتحه فخادي ورافعة رجولي ومحوطاه بفخادي من وسطه عشان زبه يفضل راشق في كسي وينيكني بحرارة ومتعة تعوضني عن حرمان السنين الماضية.
وبعد شوية غيرنا وضعنا وهو قعد على السرير وخدني في حضنه على حجره بالمواجهة ولسه زبه راشق في كسي.
ومن شدة الشهوة أثناء ممارسة سكس المحارم مع ميدو إبني كنت بلا شعور وبقرب صدري إليه وهو يمسك بزازي ويضغط على حلماتي الجميلة إللي إنتصبت ويقربها من فمه فيمص ويلحس و يرضع و فكرني بزوجي لما كان ينيكني فإبني يشبهه كتير.
ثم سخنت و إلتهبت من كسي ومن كل حته في جسمي وبقيت أرفع كسي وأنزله على زبه بكل قوة وأنا بتناك نيك محارم ممتع وساخن جداً من إبني ميدو حبيبي وهو بيبوس ويلحس كل حته في جسمي وبينيكني في كسي بطريقة جنونية ومسكني من طيزي وبصوابعه بيبعبصني بشهوه وشفايفه في شفايفي وبزازي مدفونة في صدره المُشعر السكسي الجميل.
وبدات أرتعش بسرعة لأني كنت سخنة جداً و أنا بين أحضان إبني ميدو حبيبي و زبه داخل كله في كسي وبتلوى زي الأفعى على حجره في حضنه.
و هكذا جائتني الرعشة الجنسية قوية جداً كذا مرة وأنا بتناك من إبني ميدو حبيبي، ورغم إني كنت عايزه أطول وقت النيكة أكثر من حلاوة زبه في كسي وإشتياقي للنيك إلا أن إبني إنفجر زبه في داخل كسي بلبنه الساخن وشعرت به يقذف حين ضمني وباسني في رقبتي و لحسها وأنا أشعر بماءه الساخن داخل كسي و لحظتها أحسست أيضاً بالرعشة الجنسية وكانت رعشة لذيذة و جميلة جداً كنت مشتاقه ليها من زمان بعد سكس ونيك محارم جميل وساخن جداً مع ميدو إبني حبيبي إللي ناكني ومتعني.
وإتخذته من ذلك اليوم زوجاً بالإضافة إلى كونه إبني حبيبي الدلوعه.
و في الحقيقة هو بيمتعني كل ما أحس بالرغبة في النيك و ممارسة الجنس و هو يبادلني نفس الأحاسيس والرغبات الجنسية المثيرة
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل