• سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات

قصيرة انا والبطلة الرياضية بالسباحة التوقيعية عفاف وخالد وصاحبتها الهام (1 مشاهد)

جدو سامى 🕊️ 𓁈

نائب المدير
إدارة ميلفات
نائب مدير
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناقد قصصي
إنضم
20 يوليو 2023
المشاركات
3,838
مستوى التفاعل
2,441
نقاط
11,800
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
مسابقة الجمهورية وانا والبطلة الرياضية فى السباحة التوقيعية عفاف وحبيبها خالد وصاحبتها الهام

اتفاجأت وانا في المدرسة زي كل يوم باستدعاء من اسرة التربية الرياضية، روحت وانا مش عارف في ايه المهم ان حاجة خرجتني من قعدة الفصل المملة، لقيت الاستاذ بيقولي انت مروان، مبروك انت كسبت في مسابقة العدو وهتروح النهائي في القاهرة، مسابقة ايه؟، انا مقدمتش في حاجة اصلا حضرتك ..غير اني مش بلعب رياضة غير كورة مع اصحابي في الشارع، قاللي ما انا عارف، احنا بنكتب اسماء كده عشوائية عشان نملي خانات ومايتقالش ان المدرسة مابتشاركش ، وحظك ان محدش كان قدامك في السن ده وكسبت، ومش هتخسر حاجة لما تروح القاهرة تتفسح يومين واهو تشوف بلد تانية غير الاقاليم دي، بصراحة عجبتني الفكرة، اهو اجازة من المدرسة كمان كنت انا ساعتها في تالتة اعدادي، قاللي وعلى فكرة، فيه بنت كمان كسبت معاك بس فى السباحة التوقيعية كقائدة لفريق بنات اسمها عفاف، قولتله ودي كمان زيي كده مكتوب اسمها وخلاص، قاللي لا بالعكس دي في مدرسة رياضية ووصلت بعد منافسة شرسة مع زمايلها، وهي اكبر منك ب3 سنين، ومعاد السفر اتحدد اول الاسبوع.

في يوم السفر اتقابلنا الصبح بدري قدام الموقف، انا وعفاف اللي فعلا طلع شكلها رياضي، طويلة وفرعة، لونها قمحي،وشكلها واخدة الموضوع بجد اوي بس مقدرش انكر ان الرياضة خلت صدرها مشدود شدة جامدة وطيزها كرباج، والهاندباك سبورت على ضهرها كأنها فعلا محترفة، وابلة فاطمة ودي مشرفة ادارية، مالهاش علاقة بالرياضة خالص، بيضا ودبدوبة شوية وفيها حنية الامهات كده من اول لحظة تحبها، من النوع اللي يعملك ساندوتش ويسألك عايز تاكل ولا تشرب كل شوية، وهي فعلا شافتني صغير وكانت عينها عليا باستمرار، ركبنا الاتوبيس احنا التلاتة، الاول هي قعدت جنب عفاف وانا على وراهم بس زهقت بسرعة فجابتني جنب عفاف نتسلى، قعدت حفاف تحكيلي عن طموحاتها للبطولة فى السباحة التوقيعية، وعملت ايه عشان تقنع اهلها يسيبوها تسافر، وانا طبعا مقولتلهاش اني كسبت بالصدفة، اللي هتطلع بعد كده احلى صدفة هتدخلني لعالم التحرر، عفاف حبتني اوي، ورغم اني بلغت وجوايا مبسوط اني جنبها، بس هي اعتبرتني اخوها الصغير، ومن كتر مابقيت متعلق بيها ومابتحركش هناك من غير ما اكون شبطان في ايدها، كل المتسابقين من كل المحافظات اعتقدو فعلا اني اخوها، بدأت احس بكده لما بيكونو بيتكلموا عنها ويسكتو لما ادخل الغرفة، ماهو الشباب في عنبر والبنات في عنبر تاني، ويمكن ده المكان الوحيد اللي خلاني اتفرق عن عفاف، وبسرعة بقينا كلنا اصحاب مع شباب وبنات من كل حتة، وبما اني انا اصغر واحد كان ممكن في اي واقت اروح عند عنبر البنات، بالذات في اول يوم لما خرجت مع الشباب يفسحوني في القاهرة واتأخرت على معاد الاكل وكنا هنموت من الجوع، قالولي ماتروح يامروان شوف لو في اكل عندهم، وطبعا اول ماخبطت عفاف فتحت على طول، وابلة فاطمة كان بتغير هدومها ويادوب السنتيانة متعلقة على كتفها، وشايف قدامي ملبن ابيض، على طول وشي احمر واتأسفت وهمشي قامت عفاف ماسكاني قالتلي ايه ده انت بتتكسف بقى ياصغنن، وابلة فاطمة قالتلها ماتضيقهوش يا عفاف بلاش غلاسة، قامت عفاف حاطة ايدها على زوبري من فوق البنطلون، وبتقولها ده مروان راجل اهو حاسبي يا ابلة فاطمة من شقاوته، قولتلها بس ياعفاف عيب كده، قالتلي حد يتكسف من اخته يا واد خلاص ماتزعلش زي العيال كده وقامت حاضناني وعمالة تبوس فيا وانا حسيت براحة غريبة اوي وانا زي العيل الصغير في ايدها بتعمل فيا اللي هي عايزاه.

فات اسبوع واحنا في المسابقة وبدأت اسمع كلام ان خالد وده واحد من زمايلنا معجب بعفاف وبيعاكسها، وعشان مش بس هما عارفين انها اختي، انا كمان حاسس بكده من جوايا، كان جوايا مشاعر متلخبطة، شوية غيرة عليها، وشوية حاسس انها من حقها تحب وتتحب خصوصا وهي على طول مركزة في المسابقات ومش عايشة سنها زي اي بنت تانية.

في معاد الغدا قعدت جنبها وقولتلها عاللي سمعته عن خالد قالتلي بصراحة هو دمه زي العسل، وانا مبسوطة عشان بتكلم معاه، قولتلها طب وانا مش حبيبك يعني، قامت لفت دراعها حوالين رقبتي وقالتلي ده انت روح قلبي، بصراحة ساعتها صعبت عليا خالص ونسيت كل الغيرة دي وبقيت عايز اشوفها مبسوطة وبس. بعد الغدا خرجنا نتمشى شوية مع الشباب، وروحت انا مع خالد عشان اكلمه وقولتله على فكرة انا عارف انك معجب بعفاف، قالي انا اسف انا عارف انها اختك بس مقدرتش اقاوم شخصيتها، قولتله شخصيتها برضه يا صايع، قالي دي حاجة مش هتتكرر خلاص وارجوك ماتعمليش مشكلة، قولتله بالعكس انا عايزك تكلمها لو فعلا بتحبها بجد، سكت شوية ورد بصوت واطي وقالي هو انا بلحق اتلم عليها في كل الدوشة دي، قولت خلاص لو في حاجة ممكن اعملها عشان خاطر عفاف، يبقى اني هرتبلكو المقابلة.


في اول الاسبوع الشباب كلهم قررو ينزلو يشوفو قلعة صلاح الدين ويدخلو حديقة الازهر، قولت هي دي الفرصة المناسبة، وقولتلهم ان خالد تعبان عشان عضلاته محتاجة راحة وانا وهفضل معاه النهاردة، وروحت لابلة فاطمة استأذنتها ان عفاف تخرج معايا شوية عشان الشباب خرجو من بدري وانا نايم، طبعا وعفاف ماتعرفش في ايه عشان تبقى مفاجأة، واخدتها على اوضة الشباب قالتلي هو احنا مش خارجين، قولتلها اه هنجيب حاجة بس من جوا،

اول مافتحت الباب وشافت خالد قامت ضرباني بالراحة على كتفي وهي بتضحك بكسوف، شديتها على جوا وقفلت الباب، خالد قام من مكانه جري علينا وقالها انا مصدقتش اني هبقى معاكي، قالتله وانا كمان بس خايفة حد ييجي، قولتلها ماتخافيش ياعفاف كلهم بره واخوكي واقف جنبك اهو محدش يقدر يتكلم، قام هو ماسك ايديها وقالها على فكرة ان معجب بيكي من اول ماشوفتك، وبصراحة بحبك ياعفاف، وقام بايس كف ايديها، وهي وشها احمر، قولتلها يعني مش انا بس اللي وشي بيحمر اهو، ماتردي يا رويترز، قالتلي بس بقى يا مروان مش انت اللي حطتني في الموقف ده، قولتلها وايه رأيك، قالت بكسوف حلو اوي اوي، خالد قالها يعني بتحبيني، قالتله وبموت فيك من ايام ماكنت بشوفك في مسابقات قبل كده.

قولت لخالد انت مش سمعت الاجابة مستني ايه بوسها بقى،

قام خالد مقرب عليها ولمس شفايفها بشفايفه وباسها بالراحة اوي، لقيت عفاف بتحرك لسانها على شفايفها بمياصة خلت خالد يتجنن اكتر، قام شاددها في حضنها وكتف ايديها ورا ضهرها وهو بيقطع شفايفها وبيعض عليها بسنانه لما هي بقت دايخة بين ايديه،

واول ماسابها قالي معلش يامروان مقدرتش امسك نفسي،

عفاف بقت مش عارفة تودي نفسها فين بعد ما مكياجها اتبهدل وحاسة انها ممحونة قدامي انا وخالد، وقالت انا لازم امشي عشان مايبقاش فيه مشكلة،

جريت سبقتها ووقفت قدام الباب، قولتلها مفيش حد هييجي دلوقتي وفرصة زي دي ممكن ماتجيش تاني انك تبقي انتي وخالد لوحدكو، قالتلي وهيعمل ايه اكتر من اللي عملو بس، قومت حطيت ايدي عالقميص اللي كان لابساه وبدأت افتح في الزراير واحد ورا التاني، وصدرها بيظهر واحدة واحدة،

قالتلي بتعمل ايه بس يا مروان سيبني امشي،

قولتلها بذمتك انتي عايزة تمشي، انا حاسس بيكي بجد ومفيش داعي تخبي عليا،

كانت هي سكتت وانا في اخر زرار، قومت فاتح القميص كلها، وهي لابسة سنتيانة بيضا ستان شفاف على بزازها وحلماتها نافرة، وقومت لاففها ناحية خالد،

قالها بقى مخبية كل الجمال ده يا حبيبتي،

ونزل بشفايفه على رقبتها ونزل على صدرها وهو بينزل الحمالات وبزازها بتتكشف قدامه قال اهي دي بزاز اللبوة الاصلي

وهو بيقرص على حلمتها وبيعض في بزها، وانا مديت ايدي حوالين وسطها بفتح البنطلون، حطت ايدها على ايدي عشان تمنعني بس كانت مقاومتها ضعفت قصاد محنتها، نزلت البنطلون لغاية الارض، كانت لابسة كلوت ابيض خفيف، وكان باين عليه بلل،

خالد قالها وساكتة عالهيجان ده كله ليه يا شرموطة،

وزقها عالسرير وفتح رجليها، قالتله خالد بلاش انا لسه بنت بنوت،

قالها ويرضيكي اسيب الكس الهايج ده كده، وقام فاسخ الكلوت ونزل بين رجليها يلحس فيه وهي تقوله ااااااه ااااااااح يا خالد كسي بياكلني ياخالد،

وانا كمان هايج من المنظر مديت ايدي على بزها وقعدت اعصر فيه، ولما هي وخالد ماتكلموش نزلت عليها ارضع منها وهي بقت تحرك ايدها على شعري وتشدني على بزها، قام خالد مطلع زوبره وبدأ يحركه على شفايف كسها المنفوخة، وهي بقت تشدني زيادة وخالد يقولها هفشخك يالبوة ياشرموطة،

وقام مدخله بالراحة جواها وهي صرخت صرخة جامدة عشان بكارتها اتفضت، وقام خالد ماسحها بفوطة وقالها كده بقيتي شرموطة رسمي وقام مدخل زوبره تاني المرة دي اجمد وبيرزع فيها وهي تقوله اااااح يا خالد هتقسمني نصين اااااااااح، انا شرموطة ولبوة وبنت متناكة اااااااح،

وهو يرزع اجمد من الاول وانا كمان طلعت زوبري وبقيت احركه على بزازها، وهي شايفة زوبر خالد بيفشخها بقت شايفاني عيل صغير عايز يلعب، بقت ماسكة زوبري بايدها تلعب فيه وخلاص بقيت على اخري وتقولي نزل على بزازي يا واد وانا بنطر وهي بتحلبه للآخر، وخالد بيقولها هجيبهم خلاص يا متناكة، عايز احبلك يالبوة،

قالتله لا بلاش يا خالد

قام مطلع زوبره وناطر على سوتها لما غرقها وضربها على كسها بزبره بيمسح اللي فاضل فيه، وقام لابس بنطلونه وقالي هروح استحمى عبال ماترجع الشرموطة دي اوضتها قبل ماحد ياخد باله،

عفاف قامت واخداني في حضنها وبتبوسني على خدي وبتقولي انت يطلع منك كل ده ياواد،

قولتلها حابب تتمتعي يا حبيبتي.

بعد كده بكام يوم اتعرفت ببنت زميلتها اسمها الهام

مزة المزز ، إلهام كانت كل يوم بطقم وبتحط مكياج وبتلبس لبس غالي وعليها بزاز كبار هيفرقعوا من ورا البلوزة وطيزها عملاقة مرفوعة لفوق بتتحرك يمين وشمال لما تمشي أكنها هتهز الأرض، كنت بقعد أبصلها في الدرس النظري قبل التدريب العملي خصوصًا لما بتبقى داخلة ولا خارجة وبالليل كنت بقفل على نفسي الأوضة وتحت البطانية أقعد أفتكر بزازها الكبار المدورين وطيزها المليانة وأتخيل إني ماسك بزازها وزنقها في أوضة وعمال أبعبص في طيزها وأقعد أهيج لحد ما أضرب العشرة وأروح في النوم علطول، وعفاف لاحظت وقالتلي هسهلك الموضوع يا حبيبي زي ما سهلتهولي مع حبيبي خالد

في يوم لاقيت إلهام ماشية في الشارع ببنطلون صاروخ وتيشيرت ملزق باين تحته خط السنتنانية وماشية تتأمبر وتتمخطر بطيزها وتتقمع، كان الشارع مافيهوش حد والدنيا ضلمة فأنا بصيت على طيازها الكبار قوي وجسمي كله هاج عليها ونسيت نفسي فلاقيت من غير ما احس إني روحت مقرب منها وعامل نفسي اتكعبلت وخبطت فيها قامت هيا من الخضة وقعت على الأرض وخادتني معاها على الأرض ولاقتني فجأة بجسمي نايم عليها كلها وبزازها الكبار تحت إيدي قمت ماسك فيهم بكل قوتي وفعصت في بزازها وحلماتها البارزين، قامت مصرخة ومصوتة فقمت من عليها وقلتلها أنا اتكعبلت، وشها كان احمر وعينيها بتبرق وراحت مصرخة في وشي وأنا قمت جاري بسرعة من وشها خايف لحاجة تحصل.


في اليوم اللي بعد كده لقيتها جاية الدرس ولمحتها وهيا داخلة بتبص بطرف عينها للمكان اللي أنا قاعد فيها وراحت قاعدة في الحتة بتاعت البنات متكومة على نفسها ساكتة وما بتكلمش حد ووشها في الأرض أكن حد ميت لها ومش طايقة روحها، أول ما الدرس خلص والصبيان والبنات خرجوا أنا خرجت بسرعة من الدرس أدور عليها ولاقيتها ماشية لوحدها، فضلت أمشي وراها شارع ورا شارع لحد ما دخلت شارع ما فيهوش ناس كتير فمشيت جانبها وقلتلها لو سمحت ممكن كلمة، ما رديتش عليا وكانت عايزة تمشي قربت منها تاني لحد ما بقيت جنبها ولقيتها جنبي شكلها قصير قزعة وأنا ديناصور بالنسبة ليها، ميلت ناحيتها وقلتلها بصوت واطي أنا بصراحة معجب بيكي وبجمالك وبرقتك، لاقتها غضبت وبصتلي وبصوت عالي قالتلي إيه اللي عملته المرة اللي فاتت دا يا حيوان فاكر نفسك مين،

فأنا اتجننت من كلامها ووشي اصفر وبصوت عالي قلتلها في وشها تعالي نقعد نتكلم بدل ما نتكلم كده وسط الشارع ومسكتها من إيديها وهيا عايزة تسيب إيديها مني، قمت ماسك إيديها أكتر وضاغط عليهم بإيديا الكبيرة، وهي ما قدرتش ترد عشان ما تعملشي فضيحة، ورحت واخدها لدكة في حتة ما فيهاش ناس وقعدتها على الدكة وهي مش لاقية مخرج ومش عارفة تتصرف خايفة مني، بصتلها لاقيت حلمة بزازها هتشق البلوزة وصدرها أكنه كبر أكتر، حاولت أهديها قلتلها بصوت كله رومانسية انت جميلة قوي ورقيقة قوي وأنا آسف ما كنتش أقصد إني أزعلك، قلتلها وأنا واقف متعمد إني أبان بجسمي ومباعد رجليا عشان زبي المنتصب ورا البنطلون تقدر تلمحه، لاقيت وشها في الأرض وساكتة رحت قاعد على الدكة قريب منها بعشرة سنتي وفضلنا ساكتين دقيقة كاملة، قلتلها أنا ما كانتش أقصد أضايقك أنا عمري ما أقدر أخليكي زعلانة، قمت لاقيتها اتكلمت بكسوف وقالتلي اسمك إيه،

فقلتلها اسمي وساكن فيه وقعدت أحكيلها بصوت ناعم وواطي عن حياتي وأصحابي وقعداتنا الثقافية على القهوة، وهي بتبص في الأرض كل شوية، فضلت أحكيلها وإيدي قعدت تسحب لحد ما حطيتها على كتفها أكني بعمل حاجة طبيعية وأكننا اصحاب، وما صدقتش نفسي لما حطيت إيدي على كتفها كم النعومة واللذاذة اللي فيهم وجسمي كله قشعر وصدري برد وراسي سخنت وكل حاجة بقت في حتة وهي قاعدة بتمص شفايفها وتعض عليهم مستمتعة بس مش قادرة تقول وعاملة نفسها بتسمعني وكل شوية بتقول آااه كمل وبعدين وهي سايحة ومش مركزة في حاجة،

أنا قمت مقرب منها أكني عشان أقدر أتكلم معاها وقربت منها لغاية ما جسمي لزق في جسمها السخن، وأول ما جسمي لزق في جسمها لاقيت قلبي بيدق بسرعة زي المرعوب والدم مالي وشي وهيجان عالآخر وهي ساكتة باصة في الأرض ما بتتحركش أكن رجليها نملت وجسمها اتشل وعينيها زي اللي شاربة حشيش مش مدركة اللي حواليها وبتقولي بصوت واطي آاااه وبعدين، قلتلها الحقيقة أنا رايح البيت عشان أجيب المذكرة بتاعت الدرس اللي جاي، تعالي معايا نكمل كلامنا واحنا ماشيين، الغريب إني لاقيتها وافقت من غير ما تتكلم ومشيت جنبي وفي الطريق قعدت أهزر معاها وهي بتضحك بصوت عالي على كلامي وأنا مذهول وكانت تروح تضربني بإيديها الصغيرين في صدري أكنها بتهزر وتقولي يا جامد ويا معلم وتكلمني باسمي أكننا نعرف بعض من زمان وأنا كل دا مش مصدق نفسي إن الصاروخ دا ماشي جنبي ببنطلونها المحزق الفضيحة والبدي الأسود اللي هيتقطع من كتر ما هو ضيق وطيزها المدورة وصدرها اللي زي صدر صافيناز، صدرها اللي عمال طالع نازل طول ما احنا مشين وأنا خايف إن الناس تبص علينا ونفسي الوقت يعدي بأي طريقة لحد ما نوصل للشقة وهي إلهام الغلبانة ما تعرفش إن الشقة دي بتاعت أخو عفاف اللي هيتجوز وفاضية وماحدش فيها ويا عيني ع اللي هيحصل لك فيها يا إلهام


فضلنا نمشي لحد ما وصلنا بطلوع الروح للشقة فأنا قلتلها بدل ما انتي واقفة تعالي ادخلي اقعدي أحسن الناس اللي رايحة واللي جاية يضايقوا فيكي فأقنعتها ودخلتها الشقة وقالتلي يلا خلص بسرعة، قولتلها هعمل شاي لينا احنا الاتنين يا مزة فضحكت أكني بهزر وباخد عليها وعملتلها الشاي وقعدت أتكلم معاها وأدخل في قصة وأطلع من قصة لحد ما خلتها تنسى إنها في شقة حد ما تعرفوش وبدأت أحس إنها منجذبة ناحيتي ودفاعاتها بدأت تنهار رحت قربت منها وقلتلها تعرفي إني بحبك من زمان، قالتلي في الحقيقة أنا كمان كنت ببص ناحيتك وانت مش واخد بالك، قلتلها أنا بموت فيكي ومسحور بجمالك

وبصيت في عينيها برومانسية وبسبلها بعيني وهي ساكتة في كلامها زي اللي اتأثرت من كلامي، قمت قربت من شفايفها فهي غمضت عينيها ومستسلمة عالآخر و بوست شفايفها الكبار الحمر الملعلطين وبقها ريحته كانت حلوة قوي وأنا أكن مغناطيس بيخليني لازق أكتر وأكتر فيها مش قادر أسيب شفايفها ورحت زي المجنون أمص في شفايفها الكبار وأدخل لساني جوا بقها وضميتها ليا وحضنتها وحطيت دراعي حوالين وسطها وألزق فيها أكتر وبزازها الكبار المليانين بيخبطوا في صدري بالظبط أكني نايم على مخدة وهي عمالة تغمض عينيها أكنها تعبانة وهتقع من طولها فأنا حضنتها أكتر ونزلت إيدي لطيزها الضخمة وقعدت أهز في الفردتين الكبار المليانين ليونة زي العجينة ويترجرجو في إيدي أكنهم شراميط وعارفين إنهم شراميط، طيزها كانت بتهتز زي السوستة كل ما أضغط عليها وأسيبها

وأنا إيدي كان أكن نار مسكت فيها وعمال أغرس أكتر وأكتر في طيزها وزبي من ورا البنطلون بيصوت ويشخر عايز يقطع البنطلون وأنا نازل بوس فيها وهي نفسها مقطوع أكنها بتجري وأنا كمان عمال أهيج أكتر وأكتر وقلبي بيخبط في صدري وأعصابي بتولع وحسيت بقوة ميت راجل اتحطت عليا وبصوت عالي قلتلها تعالي جوا وشدتها لأوضة النوم وهي ما بتنطقش وقلعتها الهدوم غصبًا عنها، وشديت السنتيانة البمبي اللي هي لابساها وصدرها ادلدق لبره بيتنطط اتنين متر قدام ورميت السنتيانة على الأرض ونزلت للكلوت الفتلة الأحمر بتاع إلهام ولاقيته بيشر مياه ففكيته من الجناب ورميته مع السنتناية وبقت قدامي عريانة خالص بجسمها الكرباج اللي يهيج جمهورية بحالها وكسها الناعم المشعر المشذب وفخادها المربربين زي فخاد ليلي علوي وشعر باطها البني الناعم العرقان،

أنا اتجننت عليها وزقتها على السرير ورمتها على ضهرها على السرير وكسها وبظرها باين من مابين رجليها، قمت مخرج زبي الهايج من البنطلون وهجمت عليها ونمت فوقها أمسك بزازها البيض الكبار وألحس دراعتها الملهلطين المليانين لحم ونزلت بزبي أدخله في كسها العرقان وحشرته مرة واحدة جوا كسها لقيتها صوتت قلتلها اسكتي هتفضحينا ما هو شكله كان مفتوح قبل كده يا لبوة - وعرفت بعدين اني تاني بويفريند ف حياتها بعدما فضلت تلات سنين مع بويفريندها الاولاني اللي فتح كسها وكانوا بيحبوا بعض بس اهله جوزوه لبنت عمه وهددوه يحرموه من الميراث

وكتمت بقها بإيدي، وقعدت أدخل زبي الضخم جوا رايح جاي جوا كسها الضيق وأحشره جوا وهي هتموت من الهيجان وعايزة تصوت وأنا بمنعها وأنا بجرب متعة ما جربتهاش قبل كده وحسيت ساعتها بالرجولة الحقيقية وجسمي كله بيثور ومسكت حلمتها البارزة من الهيجان وأقرصهم بصباعي وأهيجهم أكتر وهي عمال تقول مش قادرة آااااه وتتشرمط وتتمنيك وأنا زبي بيدمر كسها ويخش جواه أكتر وهي بتتأوه وإيديها بتضرب وتشد في ملاية السرير وأنا مش راحمها وقعدت أدعك في بزازها البيض الكبار وأبوس في شفايفها ولساني يلحس وشها وهي زي المجنونة راحت تبوس فيا وتشد بإيدها على ضهري وتبوس صدري الواسع المشعر وتقول مش قادرة هموت وأنا مكمل طحن فيها نيك وبعبصة ومص ولحس وتحسيس ورحت قالبها على بطنها وشها في السرير وكسها قدامي عمال يخرج سوائل زي المحيط وفتحة طيزها قدامي عمالة تفتح وتقفل،

قلتلها جربتي الأنال قبل كده، قالتلي بصوت مبحوح وهي بتنهج لأ، قلتلها طب جربيه يا شرموطة، وتفيت على خرم طيزها ودخلت صباعي جوه لحد ما بقى بيخل بسهولة فتفيت مرة تانية على خرم طيزها وقمت رايح مدخل راس زبي في خرمها الوردي قامت مصرخة طلعه مش قادرة بتعذب قلتلها اصبري يا متناكة هتحبيه، ودخلته أكتر وأكتر وهي بتصوت وتصرخ قمت حاطط رجلي على راسها أسكتها ومسكت شعرها الطويل في قبضة إيدي زي اللي ماسك حصان وهجت عليها عالآخر ودخلت زبي بعنف في خرم طيزها وهي بتحاول تصوت وأنا دايس برجلي على راسها وجسمي بدأ يعرق ودماغي بتولع ووصلت للحظة الذروة وأنهار من اللبن خرجت مني ملت خرم طيزها وهي عمالة تقول آااااه يا روحي يا جوزي يا حبيبي،

ضربت بإيدي طيزها طرقعت عليهم وقلتلها خلاص خلصنا اتعدلي يا متناكة يا اللي أبوكي خول وقمنا قعدنا على السرير ولاقيتها زي اللي اتغيرت خالص وحاطة راسها على صدري وبتشتبك إيديها في إيدي وبتقولي أنا بعشقك أنا بموت فيك أنا مش هقدر أعيش من غيري وعايزاك راجل زيك يبقى جنبي وتمشي إيديها على شعر صدري وأنا بفكر في اللي هيحصل في الأيام اللي جاية...
 

مولانا العاشق

مشرف عام
إدارة ميلفات
مشرف عام
مستر ميلفاوي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
ملك الصور
الأكثر نشر هذا الشهر
إنضم
16 ديسمبر 2023
المشاركات
20,651
مستوى التفاعل
6,604
نقاط
40,740
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
تسلم ايدك
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل