متسلسلة تعريص برخصة ـ حتي الجزء الثاني 5/11/2023 (1 مشاهد)

[صبرى فخرى]

تعريص برخصة

الجزء 1

راجل الاعمال حسين عايش فى فيلا فخمة اوى مع مراته الست وفاء و بنته شيماء و ابنه محمد
و راكبين عربيات احدث موديل
حسين اتجوز على مراته واحدة شرموطة نصبت عليه و سرقت كل فلوسه
باع الفيلا و العربيات علشان يسد الديون
الست وفاء عرفت بخيانة جوزها و طلبت الطلاق
وفاء و بنتها شيماء و ابنها محمد اجروا شقة فى حتة شعبية و حالتهم المادية بقت وحشة اوى
بلطجية الحتة و تجار المخدرات بيضربوا محمد كل يوم فى الشارع و بيتحرشوا باخته شيماء و امه وفاء
محمد طلب يقابل زعيم البلطجية و يشتكيله
نخنوخ اشهر بلطجى فى مصر رضى يقابل محمد و طمنه
نخنوخ: اطمن يا محمد محدش هيضربك تانى
محمد: شكرا يا زعيم
نخنوخ: و انت يا مايكل خلى بالك منه الواد شكله طرى زى نسوانه
مايكل: تؤمرنى يا زعيم
نخنوخ: يلا بوس رجل سيدك قبل ما تمشى
محمد: احححح حاضر يا سيدى
محمد ركع و نزل يبوس رجل سيده نخنوخ
مايكل بلطجى طويل و عريض و معضل من عيلة فقيرة مكملش تعليمه و بيشتغل عند نخنوخ
نخنوخ فاتح جيم للسيدات الاغنيا فى ارقى حتة فى مصر و مايكل بيشتغل عنده كابتن الجيم
مايكل: انت بتشتغل ايه يا محمد؟
محمد: مش لاقى شغل و حالتنا وحشة اوى يا سى مايكل
مايكل: خلاص تيجى انت و اختك تشتغلوا عندى فى الجيم
محمد: اااححح شكرا يا سى مايكل
اليوم التالى
محمد و شيماء راحوا جيم السيدات
مايكل: اهلا وسهلا
شيماء: هاااااى
محمد: انا هشتغل ايه يا سى مايكل؟
مايكل: انت هتنضف مكتبى و جزمتى يا محمد
محمد: اممممم تحت امرك
شيماء: و انا هشتغل ايه؟
مايكل: انتى هتنضفى الحمامات يا شيماء
شيماء: اممممم
مايكل بيدى شيماء كيس و يقولها دة لبس الشغل
بتلاقى شورت وسخ اوى زى الكلوت و برا رياضى مش هيغطى غير بزازها و بتندهش
عملاء الجيم زوجات وزراء و رجال اعمال و فنانات و مشاهير
بيلبسوا شورت و برا رياضى و لازم شيماء تلبس زيهم
المنظر بقى وسخ اوى محمد و اخته شيماء الى كانوا عايشين فى فيلا فخمة و راكبين اغلى عربيات بينضفوا الحمامات و بيشتغلوا عند نخنوخ البلطجى و مايكل البلطجى الى مكملش تعليمه
الايام بتعدى
محمد بيشتغل كلب مذلول بينضف جزمة سيده مايكل و شايف اخته شيماء زى الكلبة بتنضف الحمامات و جسمها عريان مش لابسة غير شورت قصير و برا رياضى وسخ اوى
شيماء بتلاقى اخوها بيتجسس عليها و هى فى الجيم و بتشوف زبه الصغير واقف تحت الهدوم و بتتعمد توطى قدامه و تهيجه اكتر
محمد بيشوف كابتن مايكل و هو بيساعد الستات فى التمرين و يحسس على لحمهم
شيماء: اااححح شايف يا محمد الى بيحصل؟
محمد: اه شايف يا شيماء ااااحححح
شيماء: كابتن مايكل البلطجى الى مكملش تعليمه و عايش فى حتة شعبية نازل دعك و تحسيس فى لحم مرات الوزير و مرات عضو مجلس الشعب و مرات راجل الاعمال ?
محمد: مفيش واحدة تقدر تقول لدكر زى دة لا يا شيماء ?
شيماء: هيهيهيههيى مالك يا خول استرجل شوية ?
بعد شوية مايكل بيدخل مكتبه و يقول لمحمد هاتلى هدومى و تعالى الحمام
محمد بيجيب الهدوم و يروح الحمام و يلاقى اخته شيماء بتتفرج على منظر وسخ اوى
كابتن مايكل بيقلع الشورت الرياضى و بقى ملط و ماسك اشهر مذيعة فى مصر دعاء فاروق بيقلعها ملط و بيدخلوا يستحموا سوا و ينزل فيها نيك و رزع بعنف اوى
محمد و اخته شيماء بيتفرجوا و هيجانين اوى اوى
دعاء فاروق بتخرج عريانة ملط و جسمها المربرب الملبن بيترج بعهر اوى و هى ماشية و تلبس هدومها و تمشى
مايكل بينده على محمد و يخليه يلبسه البوكسر
شيماء شايفة اخوها محمد بيركع تحت رجل مايكل و يلبسه البوكسر
زوبر مايكل الكبير واقف فى وش محمد بعهر اوى اوى و محمد هيجان على اخره و بقى مرة بكس تحت سيطرة و فحولة دكره مايكل
الستات الاغنيا بيدخلوا و يخرجوا من الحمام و هما شايفين المنظر مايكل الدكر المعضل زوبره الكبير واقف زى الحديدة و راكع تحته راجل بيخدمه زى الكلب
الستات الاغنيا بيبتسموا لمايكل الدكر المسيطر ابتسامة كلها عهر و شوق و اعجاب و كل واحدة فيهم مستعدة ترمى شرفها فى الزبالة و تبقى لبوة خدامة تحت رجلين مايكل
اليوم التالى
شيماء بتروح اوضة اخوها محمد
شيماء: محمد (بلبونة اوى)
محمد: اؤمرى يا قلب اخوكى ?
شيماء: هتجيبه البيت امتى؟ (بشرمطة و ابتسامة خبيثة اوى) ?
محمد: هو مين؟ (بخبث اوى)
شيماء: انت عارف (بلبونة اوى)
محمد: مايكل؟
شيماء: احححححح (بعهر اوى و بدأت تحسس على كسها)
محمد: ااااااااحححححححح
شيماء بتهيج اخوها اكتر و بتقلعه ملط و بتبص لزبه الصغير
محمد: وقفتى زبى على اخره يا شيماء ااااااححححح ?
شيماء: خخخخخخخخ هو كدة واقف على اخره؟ ?
محمد: ااااااحححححح ?
شيماء: احا دة صغير اوى ?
و بتلمس راس زب محمد الصغير بصوبعها لمسة وسخة اوى و بتقول
شيماء: خخخخخخخخ دة اصغر من صباع المحشى هيهيهيهي (بشرمطة اوى) ?
محمد ولع من لمسة اخته شيماء على راس زبه و شخرتها و جاب لبنه بعنف اوى من المتعة ?
شيماء: خخخخخخخخخ انت لحقت يا كسها؟ (بشرمطة اوى) ?
و قلعت الكلوت بتاعها و حطته فى بوق محمد اخوها الى بقى يبوس و يلحس فى كلوت اخته بعهر اوى
شيماء اتصلت بمايكل و قالتله
شيماء: ممكن تيجى البيت يا سى مايكل
مايكل: كسمك يا لبوة
شيماء: ارجوك يا سى مايكل انا خدامتك و هعمل اى حاجة تؤمر بيها
مايكل: خخخخخخ افتحى كاميرا و ورينى طيازك يا لبوة
شيماء: احححححح
شيماء قلعت و طيازها بقت عريانة و فتحت كاميرا لدكرها
مايكل: خلى اخوكى الخول يصورك و هو بيضربك على طيازك
شيماء: اححححح حاضر يا مايكل ?
محمد: ااااااه تحت امرك يا مايكل ?
محمد هينفجر من الدياثة و هو فاتح كاميرا لدكره مايكل بيصور اخته شيماء و بيضربها على طيازها العريانة
محمد: طيز اختى شيماء عجبك يا دكرى اححححح (و بيضرب طيز اخته بعنف اوى اوى و هو بيصورها)
شيماء: احححححح تعالى البيت نيكنى يا دكرى
مايكل: خخخخخخخخخ هجيلك بشرط
شيماء: اؤمر يا دكرى اححححح ?
محمد: اؤمر اححححححح ?
مايكل: صور طيز امك الشرموطة يا معرص
مايكل قفل المكالمة و شيماء لبست هدومها
محمد و اخته شيماء بيفكروا فى طلب مايكل الى عايز يشوف طيز وفاء الست الملتزمة و لبسها محتشم برة و جوة البيت
بعد شوية
محمد دخل الاوضة على مامته الست وفاء و لقاها بتعيط علشان جوزها اتجوز عليها
وفاء: ابوك اتجوز عليا ليه يا محمد هو انا وحشة؟
محمد: مفيش اجمل منك يا ست الحبايب
بيقرب من مامته و يحضنها و وفاء ابتسمت
بيحضنها بقوة و يبوس خدودها بحنية اوى
محمد: مش حرام الحلاوة دى تعيش عمرها كله مستخبية تحت عبايات واسعة
وفاء: اتجننت يا واد عايزنى البس عريان؟ (بلبونة اوى)
محمد: احححح دة حلم حياتى يا مامى ?
وفاء: اتلم يا سافل (بلبونة اوى اوى) ?
محمد بيحضن و يبوس فى خدود مامته وفاء الى بتفكر فى كلام ابنها و نفسها تحس بانوثتها و تلاقى اهتمام و نظرات اعجاب من الرجالة
وفاء: اممممم لو لبست عريان الرجالة هتعاكسنى فى الشارع (بتحسس على صدر ابنها بلبونة اوى اوى)
محمد: هتعاكسك بس؟ (بخبث اوى)
وفاء: احححححح (بشرمطة اوى اوى)
محمد: الرجالة هتنيكك يا مامى ?
وفاء: بس يا واد عيب كدة (بلبونة اوى) ?
وفاء بتلاحظ زب محمد واقف تحت الهدوم و بتلمسه بصوابعها بحنية اوى و بتبص لابنها و بتضحكله ضحكة خبيثة اوى
شيماء بتدخل عليهم الاوضة و بتشوف مامتها وفاء فى حضن محمد الى زبه واقف تحت الهدوم
شيماء: اجيب المأذون؟ (بشرمطة اوى) ?
وفاء: اتلمى يا شيماء
شيماء: حاضر يا ست الحبايب
وفاء: عايزة ايه يا شيماء؟
شيماء: هنام معاكى مش هسيبك تنامى لوحدك
شيماء عايزة تنام مع امها علشان تصور طيازها و تبعتها لمايكل و تنول رضاه علشان ينيكها
وفاء: متخافيش عليا يا شيماء محمد هينام معايا
محمد و شيماء اندهشوا من امهم وفاء الست الملتزمة و لبسها محتشم قدام ابنها جوة البيت هتنام فى اوضة واحدة مع ابنها

يتبع

الجزء 2

شيماء خرجت من الاوضة و محمد خرج وراها يروح الحمام
شيماء: ايه الى حصل بينكم جوة يا خول؟
محمد: ماما هتبقى شرموطة كبيرة زيك (بعهر اوى)
شيماء: هيهيهيهيهيهي ?
محمد: احححححححح ?
شيماء: متنساش تصور طيز امك الشرموطة لمايكل ياخول ?
محمد: مقدرش انسى اوامر دكرى مايكل اححححح ?
شيماء: شاطر يا كسمك ?
شيماء بتمشى تروح اوضتها لكن محمد بيقولها
محمد: استنى ?
شيماء: عايز ايه يا كسها؟
محمد: مايكل عايز صورة لطيزك ?
شيماء: احححححح استنى البس السنتيانة الحمرا (بشرمطة اوى) ?
محمد: بس انا هصور طيزك بس
شيماء: من هنا و رايح تصور طيزى و بزازى و كل حتة فى جسمى لعيون دكرك مايكل
محمد: احححححححح حاضر يا شيماء (بخضوع اوى اوى) ?
شيماء بقت عريانة ملط من تحت و لابسة سنتيانة حمرا من فوق و بتعمل حركات لبونة اوى و اخوها محمد الديوث بيصورها لمايكل الدكر
محمد: اححححححححح يا شرموطة ?
شيماء: اححححححح يا قلب اختك الشرموطة ?
محمد راح الحمام و قبل ما يرجع اوضة مامته عرف انها هتخليه ينام معاها علشان تتلبون عليه و ترفع قرونه و تخليه ديوث رسمى تحت رجليها و تتحرر براحتها
محمد قرر يولع دياثته اكتر و دخل اوضته و لبس اندر حريمى احمر تحت الهدوم
و بيرجع اوضة مامته وفاء و لما بيدخل بيندهش من المنظر
وفاء لابسة قميص نوم ابيض قصير اوى اوى و عريان اوى اوى و بتضحك لابنها ضحكة خبيثة اوى
وفاء: مالك يا محمد؟ (بلبونة اوى اوى)
محمد: احححححححححح ممكن طلب يا ماما؟ ?
وفاء: اؤمر يا قلب ماما
محمد: ممكن اصورك
وفاء: بس كدة؟ (بلبونة اوى اوى) ?
وفاء بتعرض زى الموديلز و محمد بيصور امه بقميص النوم صور وسخة اوى بوشها
بيلاقى القميص قصير اوى و بيطلب منها توطى و فجأة القميص بيترفع فوق طيزها الكبيرة و محمد بياخد صورة وسخة اوى لطيز مامته وفاء
محمد ولع من الدياثة و الشهوة خلته مش قادر يتحكم فى عقله و خرج من الاوضة بسرعة و دخل اوضة اخته شيماء
شيماء: مالك يا عرص؟
محمد: احححححححح صورت طيز ماما يا شيماء ?
شيماء: خخخخخخخخ بسرعة كدة؟ ?
محمد: ماما شرموطة اوى يا شيماء احححححح
شيماء: ورينى يا ابن المتناكة
شيماء بتشوف صور مامتها وفاء الوسخة
شيماء: احا يا شرموطة بتلبسى لابنك قميص نوم عريان و تخليه يصورك علشان تعرصيه
محمد: احححححححح ماما ديثتنى اوى يا شيماء ?
شيماء: احا يا محمد يا خول مامتك رفعت قرونك اوى يلا ابعت الصور لمايكل
محمد: بس وش ماما باين فى الصور
شيماء: خخخخخخخخخخخ
شيماء شخرت لاخوها محمد و نزلت بالاقلام على وشه و قلعته هدومه و شافته لابس اندر حريمى و لفت وراه و بقت تبعبصه فى طيزه بايد و مسكت زبه الصغير بايدها التانية و بقت تحلبه بسيطرة وعنف اوى
شيماء: احا يا معرص ولابس اندر حريمى كمان ?
محمد: اححححححححح ?
محمد ولع من الهيجان و مسك الفون بعت صور مامته بوشها و صور اخته بوشها لمايكل الدكر
الدكر شاف الصور و رد عليه: حريمك شراميط اوى يا ابن القحبة
محمد هيجان اوى اوى و مش قادر يتحكم فى عقله و اتصل بمايكل فيديو
الدكر مايكل فتح الكاميرا و شاف منظر وسخ اوى محمد فى اوضة اخته عريان ملط مش لابس غير اندر حريمى و اخته شيماء واقفة وراه بتبعبصه و بتحلبه بعنف
محمد: اححححححححح ارجوك يا مايكل تعالى البيت دلوقتى نيكنى ونيك حريمى ?
شيماء: كسى محتاج زوبرك يا مايكل احححححححح ?
محمد: ماما محتاجة دكر زيك يا مايكل ينكح شرفها قدام ابنها اااااااااااااه
الدكر مايكل كابتن جيم طويل و عريض و معضل اوى دكر بجد و نسوان الجيم كلهم بيتشرمطوا عليه
محمد و شيماء بيقفلوا المكالمة و بيلاقوا امهم وفاء قدام الاوضة لابسة قميص النوم الابيض و شافت كل حاجة محمد بص فى عنيها
محمد: اححححححححح ماما
وفاء: اخرس يا خول ابنى طلع معرص كبير و بنتى شرموطة
شيماء: خخخخخخخخخخ عاملة فيها شريفة يا كسمك
وفاء: اتلمى يا شيما....
شيماء فجأة نزلت بالقلم على وش امها بسيطرة اوى اوى
شيماء: جهزى كسك يا لبوة علشان مايكل جاى دلوقتى
وفاء: اححححح و مين مايكل دة كمان ?
شيماء: سيدك مايكل دكرك و دكر ابنك
محمد: احححححححح ?
شيماء: روح يا محمد لبس امك كلوتها عيب راجل غريب يشوفها من غير كلوت (بشرمطة و خبث اوى اوى)
محمد: اححححح تحت امرك يا شيماء
المنظر بقى وسخ اوى محمد لابس اندر حريمى و بيلبس مامته كلوتها و جسمها عريان مش لابسة غير قميص نوم ابيض وسخ اوى
الدكر وصل البيت و شيماء بتفتح الباب لابسة لبس ملتزم اوى و واسع
لكن تلاقى مايكل جايب معاه دكرين
مايكل: ازيك يا شرموطة
شيماء: احححح (بتحضن مايكل و بتحسس على صدره بلبونة اوى)
مايكل: اعرفك على اخويا الصغير مينا و صاحبى عبد الرحمن
شيماء: هااااااااى (بلبونة و خضوع اوى اوى) ?
عبد الرحمن: هااااى يا ملكة شيماء مايكل بيحكى عنك كتير (بخضوع اوى)
شيماء مش بترد على عبد الرحمن و سرحانة فى مايكل و فحولته و بتحسس على عضلاته و صدره بلبونة اوى
مايكل نزل بالقلم على وش شيماء فجأة
مايكل: سرحانة فى ايه يا كسمك خخخخخخخخخخ
شيماء: اححححححح اسفة يا دكرى ?
مينا: خخخخخخخ فين اللبوة الكبيرة؟
شيماء بتاخد الرجالة لاوضة مامتها و مايكل و اخوه مينا بيضربوها على طيزها و يبعبصوها و هى ماشية قدامهم و بتضحك بلبونة اوى و عبد الرحمن وراهم شايف المنظر
شيماء: الرجالة وصلت يا ماما (بشرمطة اوى اوى)
الرجالة بيشوفوا محمد الخول لابس اندر حريمى و راكع تحت رجل مامته الشرموطة بيلبسها كلوت
مينا: خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ يا ولاد الشراميط ?
مايكل: احا يا ولاد المتناكة خخخخخخخخخخخخخخ ?
مينا بيهجم على وفاء و يبوس فى كل حتة فى جسمها زى الفريسة
مايكل بيمسك محمد الديوث من الاندر الحريمى و ينزل بالاقلام على وشه و يهين شرف كسمه
مايكل: روح مص زوبر اخويا مينا يا ابن المتناكة
محمد: خدامك يا دكرى ?
مايكل: خخخخخخخخخخخ كسمك يا ابن الشرموطة ?
مينا دكر معضل اوى و زوبره كبيراوى قلع ملط و فجأة محمد و مامته وفاء ركعوا على ركبهم بخضوع و بيمصوا زوبره
مايكل و شيماء برة بيبوسوا بعض بعهر اوى اوى
شيماء مش قادرة تتحكم فى نفسها و كسها بينبض من المتعة و نفسها تقلع ملط قدام دكرها
لكن مايكل خلاها لابسة العباية الواسعة و شالها و حط زوبره الكبير فى كسها النجس من تحت العباية و بقت تتنطط على زوبره و حاضناه اوى و بتبوسه بشرمطة اوى
عبد الرحمن معاهم بيتفرج على عهر شيماء
شيماء: ااااااااااااااااه يا مايكل انا الشرموطة بتاعتك
مايكل: خخخخخخخخ يا متناكة
شيماء: انا خدامتك و لبوتك احححححححح ?
مايكل: احا على فجرك يا مومس
شيماء: بحبك يا مايكل اححححححح ?
مايكل: خخخخخخخخخخ كسمك يا بنت المومس
شيماء: نيك لبوتك يا دكرى ااااااااااه
الوضع خرج عن السيطرة و الرجالة مايكل و مينا ماسكين الشراميط شيماء و مامتها وفاء و اخوها محمد الخول رزع و نيك فى كل مكان فى البيت
شيماء: احححححح مالك يا عبد الرحمن مكسوف ليه تعالى نيك فى كسى شوية؟ ?
عبد الرحمن: احححححح مقدرش المس شعرة منك يا ست شيماء ?
شيماء: ليه يا كسها؟ (بشرمطة اوى) ?
عبد الرحمن: سيدى مايكل محرم عليا
شيماء: هيهيهيهيهيهي ?
عبد الرحمن شاب غنى ابن راجل اعمال كبير و عايش مع اهله فى فيلا
بيدفع فلوس كتير لمايكل علشان ينيك طيزه و يخليه خنيث ديوث مذلول
عبد الرحمن دفع عشرين الف جنيه لمايكل علشان يعرفه على شرموطة من شراميطه و يتجوزها و يعرص عليها و مايكل وافق و عرفه على شيماء و عيلتها المتناكة
عبد الرحمن ولع من الدياثة لما شاف لبونة و عهر شيماء و قرر يتجوزها
عبد الرحمن: احححح ممكن اطلب طلب يا ملكة شيماء؟ ?
شيماء: عايز ايه يا كسمك؟ ?
عبد الرحمن: ممكن اجيب اهلى و اجى اتقدملك يا ملكة؟ ?
شيماء: خخخخخخخخخ ?
مايكل: خخخخخخخخخخخ ?
شيماء: بكرة تيجى انت و اهلك يا كسها علشان نقرا الفاتحة ?
عبد الرحمن: ااااااحححححح تحت امرك يا ملكة ?
المنظر بقى وسخ اوى عبد الرحمن بيطلب ايد شيماء و هى بتتأوه و زوبر مايكل الدكر بينكح كسها النجس و حماته الست وفاء المحترمة فى الاوضة جوة بتتناك فى طيزها من دكر قد ابنها
مايكل شد شيماء و خلاها تمشى زى الكلبة على ايديها و رجليها و خدها الحمام و مينا خد محمد اخو شيماء الحمام و هو بيضربه على طيزه النجسة الى مغطيها اندر حريمى
المنظر بقى وسخ اوى مينا و مايكل بيطرطروا على وش محمد و اخته شيماء فى الحمام
شيماء بتبوس شفايف اخوها محمد و الرجالة بتطرطر عليهم
شيماء: بقيت ديوث كبير يا قلب اختك اححححححح ?
محمد: اححححححح ديوثك و عرصك يا شيماء ?
عبد الرحمن فى الاوضة راكع بيبوس صوابع رجل حماته الست وفاء ام محمد
محمد و شيماء رجعوا الاوضة و شايفين مامتهم وفاء عريانة ملط و عبد الرحمن خاضع تحت رجليها
محمد هينفجر من الدياثة و لبس سنتيانة مامته و نزل يبوس رجل دكره مينا
محمد: ارجوك يا مينا نيكنى قدام ماما اححححححح ?
مينا: خخخخخخخخخخ يا ابن المومس
المنظر بقى وسخ اوى الرجالة و النسوان فى اوضة واحدة
محمد بيتناك فى وضع الكلبة و زبه الصغير بيتحلب بعنف اوى و هو لابس سنتيانة مامته الست الملتزمة الى بقت عريانة ملط قدام ابنها و كسها بيتناك بعنف اوى اوى
شيماء عريانة ملط قدام اخوها
وفاء: ااااااااااااااااااه يا محمد مبسوط و انت شايف الرجالة بينيكوا شرف مامتك الشرموطة
محمد: اااااااااااه عرصينى يا ماما و ارفعى قرونى ?
شيماء: احححححححح يا عرص اختك و امك ?
وفاء: خخخخخخخ جايب رجالة ينيكوا امك و اختك الشراميط يا خول اححححح ?
محمد: اااااااااااااااااه ?
شيماء: احححححححح ?

يتبع

 

[حور محب]

قصه ضعيفه للغايه ولا يوجد أي ترابط حقيقي في أحداثها وبها كم هائل من العقد النفسيه الغير مبررة والتي تجعل منها مجرد كلمات لا ترقي إلي مستوي القصه
اولا جميع ابطال القصه التي يتم اذلالهم بدون مبرر حقيقي هم من عائلات غنيه ويبدوا أن كاتب القصه يعاني من مشكله طبقيه حقيقيه وفاء وشيماء ومحمد وعبد الرحمن كلهم من عائلات غنيه ومايكل بلطجي من حي شعبي يفرض سيطرته عليهم بدون اي سبب مقنع خصوصا محمد الذي تحول الي خاضع بدون اي سبب منطقي سوي أنه كان يتعرض للضرب في الحاره الشعبيه وهذا سبب غير كافي ابدا لان الخاضع يشعر باللذه من فكره أن يتم اذاؤه خصوصا بموافقته وليس بدون رغبه منه ثم تأتي مشاعر التحرر والدياثه التي ظهرت فجأة وبدون اي مقدمات علي امه واخته تبقي نقطه اخيره ارجوا أن لا يتم فهمها بشكل خاطئ وهي وجود عنصريه بغيضه في اختيار شخصيات القصه فلقد اختيار الكاتب اسماء محمد وعبد الرحمن وشيماء ووفاء لجميع الشخصيات الخاضعه لمايكل البلطجي القصه بها سقطات كثيره جدا ولا ترقي إلي المستوي المطلوب ابدا