القصه دي احداثها كلها حقيقيه تماماً ومفيهاش اي نوع من الخيال والفانتاريا وكل احداثها حصلت بالظبط كمان دي مختصر لان سردها بالكامل واللتفاصيل عايز اجزاء وسلسله طويله وانا مش مستعد لكده فهحكيلكم القصه باختصار مع سرد ادق التفاصيل قدر الامكان.. وازاى القصه بدأت واحداثها دارت ازاى معايا شخصياً
انا...
· انا احمد ١٨ سنه عايش في اسكندريه ساكن في منطقه عاديه يعني بدرس في ثانويه عامه هعرفكم علي الاهل وهنخش ف القصه علي طول بس عشان تبقو معايا في القصه ومتهوش مني القصه هتعجبك (من وحي خيالي)
· امي سناء ٣٨ سنه جسمها كويس بزازها مرفوعه وطيزها مدوره طولها١٦٠ سنتي كدا تقريبا مش شغاله
·...
اهلا بيكم
انا عارف اني كل مره بكتب قصه ومش يكملها فالمره دي قولت أني هعمل قصه من ظ£ اجزاء كامله
مقدمه
كل قصصي دي والي جايه هتكون من وحي خيالي ولا تمت للواقع باي شكل
الشخصيات
احمد ظ¢ظ* سنه دا بطل القصه شاب زي اي شب فالدنيا بيشرب ويسهر مع صحبو بس راجل بشهاده كل الناس حتي فشغلو عندو شركه استراد...
مساء الخير او صباح الخير عزيزي و عزيزتي القرآء احب اعرفكم ان الاسماء دي مش حقيقيه وبعض الاحداث أيضاً ليست بالحقيقيه ولكنها من خيالي اسيبكم تتمتعوا
انا حسام 26 سنة من الفيوم عايش انا و امي وبابا في شقة في مكان مشهور في الفيوم بابا راجل موظف عنده 50 سنة وصحته علي قده وماما 44 سنة بس ايه فرسة...
ليلة الدخلة كانت بالنسبة لصديقتي (نازك) وهي في الثامنة عشرة من عمرها تاريخا فاصلا بين البنت البكر و حالة الثيب التي حصلت عليها بعد ليلتين من زفافها حيث إن زوجها كان في الحرب و لم يعطوه أجازة غير يومين وفي الليلة الأخيرة فتح لها بكارتها.. ورجع إلى الحرب مباشرة و لكن وبعد أسبوع عاد مصابا بتعب...
مى سيده جميله جدا كما يقول الجميع منذ صغرى , فهى متناسقه الجسم شديده البياض و عيناها عسليه فاتحه , وهى من صغرها تصبغ شعرها باللون الاشقر رغم انها محجبه . انا اسمى طارق وحاليا وفى العام الدراسى الجامعى الثانى فى كليه الهندسه ولان والدى توفى لما كان عمرى خمس سنوات وانقطعت علاقتنا تقريبا بعائلته ...
أنا حسام شاب جامعي وفي السنة النهائية وعمري يقترب من الواحد وعشرين عاما ..والدي متوفى ووحيد أمي بسمة التي تعمل مديرة بأحد الشركات الخاصة والتي تخطت الثانية والأربعين من عمرها .. وإبنة عمها مي صديقتها الأنتيم وحبيبتها بالرغم من فارق السن الكبير بينها وبين أمي ..فمي تجاوزت الثلاثين عاما بقليل...
نهى والاغتصاب اللذيذ من اخوها
كانت نهى تجلس فى غرفة المعيشة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وتلمح بطرف عينها أخوها رمزى جالسا فىالكرسى
الخاص بوالده ويده ممتدة تعبث بما تحت السروال الذى يرتديه ونظر هو إليها
مبتسما . لم يكن هو ذلك الشخص الذى تعودته طوال الأسبوع . كان يبدو غريبا
أحيانا واضحا...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.