نتائج البحث

صاحب صديقك هونا ما عسي ان يكون عدوك يوما ما وعادى عدوك هونا ما عسى ان يكون صديقك يوما ما ومن احوال الحياة تموت الاسود فى الغابات جوعا ولحم الضأن تاكلة الكلاب.

انا قاضى درجة اولى والقضية مدغات والمتهم فيها المدغى والجمل من غلبة مات مدغة تعدل الراس عطرونها حر زاقى لا زيها مطبق ولا قراص ولا فطير فى التزاقى يمدغوها ارجل ناس ويبزغوها عالاراضى

ان العقل ينقسم جزئين الاول وهو الوعى والثانى وهو العقل الباطن وهو الذى يمثل الجزء الاكبر فهو مثل عماره كبيره والوعى هو الحارث فحبنما تريد تمرير شئ لتلك العمارة وجب عليك المرور من الحارس الذى هو الوعى اما بالاقناع او بالتنويم المغناطيسى الجزئى مثل الاعلانات التلفزيونية التى تفنن فى ذلك اما بداعية...

فى مسرحية الاسكندر الاكبر قدم الدكتور مصطفى محمود نموزج لقتل الكبر للانسان فها هو الاسكندر من اجل نبؤة مسمومة من الكاهن حابى بانة ابن الاله يقتل الاسكندر كل الصادقين من رجالة الاكفاء لتلتف حولة جوقة من الافاقين الذين ينتظرون موتة بفارغ الصبر. .. دمتم بخير

ابدع الدكتور مصطفى محمود فى هذا الكتاب فلقد محور حياة الانسان التى بلا ارشاد فى قوالب ادبية رائعة وجعل العنوان نقطة الغليان التى هى المرشد فاما حولت الشخص بالتسامى حرفيا واما قادة العمى الى انهيار عالمة....دمتم بخير.

زب اسوانى اسمر كبير للستات الكبيرة الجامدة والبنوتى الدلوعة ....زب لايهدا وخبرة..

يمشى بدون اقدام ويطير بلا اجنحة ويتكلم بدون فم ويبكى بدون عيون.

صفين عساكر مصفوفين لما يتحركوا متعرفش غريمهم راح فين.

واحدة محامية بتترافع عن مراهق متهم بالاغتصاب فمسكت ..... وقالت للقاضى دا يعرف يغتصب ؟ الولد مال عليها وقال لها لو مسكتية تانى حنخسر القضية.

ثلاثة محششين دخلو حارة وطلبت معاهم يصحو الحارة على صوت الشرطة فالاول قال انا حزعق واقول كبسة التانى قال انا حقلد صوت السرينة التالت سكت شوية وقال انا حزعق وإقول ازرق اصفر احمر.

القائد بيسال مستجد اسمك اية فرد علية بميوعة اااسم مسكة القائد مسح بية الارض وهو يقولة اسمك قاسم لحد ما المستجد نطق اسمة بالقاف بعد كدا سال اللى بعده وهوه متعصب وانت اسمك اية رد التانى قحمد